كيف ارتوت الزوجة العطشانة

قصتي بدأت في المصيف
فعد مرور سبع ست سنوات من زواجي التقليدي الذي لم يكن فيه الكثير من المتعة والإثارة الجنسية نظرا لسرعة القذف التي كانت تصاحب زوجي ونركى للوعنى ومحنتى التى لم ترتوى فريسة للعبى باعضائى لاصل لنشوتى الجنسية ولكن تغيرت كل هذه الاحوال في المصيف بالصيف الماضى
حين اخدنى زوجى كتعويض لى عن عجزه على السرير وفعلا كان تعويضا لى عن محنتى واشباع شهوتى وخاصة بعدما شعرت ان ذلك الشاب القوي البنية المفتول العضلات يلاحقني في كل مكان اذهب إليه وينزل خلفي الماء لكي يلامس جسدي في الزحام وانا اشعر به وبحركاته ونظراته التي كانت تفترسني
كلما نظرت الي عينيه وهو يرقبنا طوال أيام المصيف خاصة وانه يقيم بالشاليه المجاور لنا وعزمت على ان اتمكن منه وفي يوم واثناء وجودي بالماء مثلت اني اشعر بحالة دوار ودوخه واني سوف اغرق فما كان من ذلك الشاب القوي ألا ان بادر لانقادى من الغرق وحملني علي ذراعيه
ولا اخفي عليكم انه لم يترك جزء في جسدي قبل ان نخرج من الماء الا ولمسه وانا امثل اني فاقدة للوعي واستمتع بكل لمساته حتي خرج بنا علي الشاطئ وشاهدنا زوجي الذي اسرع نحونا وشكر الشاب كثيرا وقال لابد أن تحضر معنا البيت كي نشكرك علي جميلك وعندما استعدت الوعي الذي لم يفقد أساسا أصريت إن يأتي معنا واثناء تجهبزي للغداء تأكدت ان الشاب يعرف اني لم يغمي علي وانه كانت تمثيلية وقال لي ذلك صراحة عندما ذهب زوجي لكي يبدل ملابسه قال لي أتمني ان تمثلي كل يوم انك أغمي عليكي
حتي يلامس جسدي جسدك الممشوق الرائع السكسي فاحمر وجهي خجلا عندما قال لي دلك -- وتابع -- كنت اشعر بكي وانتي تكتمي انفاسك وتأوهاتك وانتي بين يدي وخاصة عندما لمست يدي حلمتك وداعبت كسك واتمني ان يحدث هذا ونحن علي البر لكي اعبر لكي اكثر عن اعجابي بذلك الجسد الرائع -- ولا اخفي عليكم تمنيت انا كمان دلك وقلت له بس المشكلة ان زوجي موجود فقال لي اتركي الأمر لي ونزل زوجي وتناولنا الغداء وبعد الغداء احضرت لهم العصير ولاحظت انه وضعي لزوجي شئ في العصير اثناء قيام زوجي لاحضار علبة السجائر الخاصة به من الغرفة واخذنا بعد ذلك نتبادل التعارف اكثر والنكات
حتي شعرت ان زوجي شئ فشئ يغيب عن الوعي حتي غاب تماما فخفت ماذا حدث قال لا تخافي انه منوم ولن يضره فانا اعمل املك صيدلية واعرف تاثيره جيداً وما هي الا لحظات الا ورأيت ذلك الفتي القوي يحملنى بين ذراعيه وادخلني الي غرفة النوم وهو يقول جاءت اللحظة التي كنت انتظرها ولم يضيع وقت واخذ يقبلي من شفايفي ويضع لسانه في فمي وكانه يغسلهم لي ولا اخفي عليكم فقد ذهبت الي عالم اخر حيث ان زوجي كان كل ما يفعله لي منذ ان تزوجنا يدخل زبه في كسي وما هي الا لحظات ويقذف بدون ان يراعي أي متعه لي
المهم بدأ يمص لي رقبتي وأنا اكاد يغمي علي من شدة المتعة التي كنت افتقدها وفي لحظة ويمكن اقل خلع عني ملابس الا الكلوت وبدأ ينزل بمصه الي صدري ثم الي بزي ومنها الي الحلمه التي انتصبت من شدة المتعه والاثارة وهو لايبالي بتأوهاتي وانا اقول له بالراحة هموت في ايدك وكلما قلت له ذلك رد علي هو انتي لسه شفتي حاجة ونزل يمص في سرتي الي ان وصل الي كسي وهم يلاعبه من فوق الكلوت
الذي لم يكن يخفي اكثر مما يظهر حتي سحبه باسنانه وظل يلحس في كسي ويلاعب زمبوري وانا ارتعش تحته وهو يتلذد بالسائل ويقول ما أحلاه من سائل لم اذق مثله من قبل حتي قذفت من شدة المتعة وقال لي جاء دورك لكي تمصي زبي فلم اتردد صحيح اني لم افعل ذلك مع زوجي مطلقا ولكني شاهدت ذلك كثيرا في الافلام الجنسية ومن كلام صديقاتي المهم تفأجات بكبر زبه هي اني شعرت بالخوف من كبره فهو اكبر بكثير من زب زوجي بل يكاد يكون ضعفه وخشيت لو دخل في كل ان يفجر احشائي من قوته وطوله وما هي الا لحظات وانا مص له فيه حتي نسيت كل هذه الخواطر وظلت امص له حتي زادت شهوته وشهوتي
وجاءت اللحظة التي كنت انتظرها بفارغ الصبر وهو ان يدخل زبه في كسي الذي اشتاق الي النيك الحقيقي الذي فقدته طوال سنوات زواجي والحقيقة انه لم يتمكن من ادخاله بسهوله في البداية وذلك لكبر حجمه وبدأ يدخله شويه شويه وبهدوء وانا اقول له بالراحة هموت شويه شويه ااه اح حتي ادخل نصفه وبدأ يدخل ويخرجه بسرعة وانا اتواه تحت واصرخ من شدة المتعه وما هي الا مرة وادخل بكل قوة حتي اخره ولا اعرف كيف استوعب كسي ذلك الزب الكبير جدا صرخت معها صرخه شعرت معها اني اقذف
وهو لا يبالي بالمرة ما يحدث لي وبدأ يخرجه ويدخله بسرعة حتي جاءت اللحظة التي اراد ان يقذف فيها وقال لي سوف اقذف فاين تريدي ان اقذف فقلت لها في كسي حتي تطفأ ناره التي أشعلتها فما هي لا لحظات وشعرت بشلال من اللبن يخرج من فوه مدفعه القوي لدرجة انها سال الي خارج كسي وبدأت اجمعه بيدي والحس يدي بلساني لاستمتع بحلاوة ذلك اللبن الذي لم اذقه في حياتي


وتوالت العزايم ودس المنوم لزوجى الى ان رجعنا من المصيف وتواعدنا على اللقاء ببلدنا معا وخاصة وانه اصبح من المقربين لكسى قصدى زوجى !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

وضع زبه على كسي

لم أكن أعرف التهور في حياتي ولكن لو كنت أعلم أن التهور بهذه الروعة لكنت عشته منذ زمن بعيد فأنا امرأة متزوجة وكانت حياتي سعيدة هذا ما أعتقدته وفي يوم من الأيام حضر صديق زوجي وأقام لفترة في منزلنا وكان اسمه ( علي ) وكان يقضي أكثر وقته جالسا في المنزل ومن باب اللياقه كنت أرتدي ملابس أنيقة وكانت في نفس الوقت مثيرة وفاتنه لم أكن أعلم بمدى إثارة ملابسي لأنني عندما أرتديها لا يبدوا على زوجي أنه متأثر مما أرتدي , ولكني كنت ألاحظ نظرات رغبة في عيني ( علي ) وفي يوم من الأيام أخبرني ( علي ) بقصة مثيرة حدثت له , في بادئ الأمر لم أكن أريد سماع القصة ولكن مع أسلوبه الرائع أصبحت متشوقة لسماع باقي القصة وكانت القصة ذهب لزيارة صديقه وكان صديقه متزوج وطلب منه صديقه أن يقوم بتوصيل زوجته لبيت صديقتها وفعلا قام علي بتوصيل زوجة صديقه لمنزل صديقتها وطلبت منه أن يصعد معها إلى المنزل وذهب ( علي ) معها وجلس في صالة المنزل وذهبت هي لرؤية صديقتها وطال الوقت وفجأة ظهرت أصوات من إحدى الغرف قام ( علي ) أصداء هذه الأصوات وشعر بأن زبه بدأ ينتفخ وقام ليبحث عن مصدر الأصوات واقترب من مصدر الصوت وفتح الباب ووجد زوجة صديقة نائمة على ظهرها وصديقتها تقوم بلحس كسها وكانت صديقتها تتنهد وتقول ( مصي كسي أكثر الحسيه أووه ) كان المنظر هائل مما جعل ( علي ) يخلع ملابسه وكان طيز الآخرى أمامه ويدعوه وبدون تفكير قام ( علي ) بإدخل زبه في طيز الفتاة مما جعلها تصرخ وقالت زوجة صاحبه حرام عليك يا ( علي ) البنت عذراء فقال ( علي ) لم أدخل زبي في كسها فجأة أحسست بشئ غريب أصبح الجو يزداد حرارة وملابسي أصبحت ضيقة فجأة وكسي ينبض وينقبض بشدة وجسمي يرتعش فرحا أخذت أطيل النظر إلى فم ( علي ) وشفايفه ونزل نظري على زبه ورأيته منتفخا وزادت محنتي وشهوتي , وأخذ ( علي ) ينظر إلي بنظرات مليئة رغبه وشهوة مما أشعرني بالإغماء , ثم أخذنا با لإقتراب من بعضنا ووضعت يدي على زبه وأخذ يتنفس بشدة ويحتضنني بشدة ويمرر شفتيه الدافئة على وجهي وأنا أزداد إلتصاقا به وبدأت بفتح أزارير قميصه ورميت بالقميص ونزلتت على بنطاله وأنزلته وكان هو يمتص شفتي وأنا أمتص شفتيه بقوة ورغبه وكأنني لم أمص شفايف أحد من قبل ويداي كانت تشدان على رأسه وأحتضنه بشدة و يداه تقوم بخلع قطع ملابسي حتى أصبحت عارية تماما وكنت أمص شفتيه وأخرجت فمي من فمه وقمت بلحس شفايفه بلساني و مررت لساني وشفايفي العطشه على فكه وأقبله قبل خفيفه وأحرقه بحرارة شوقي وبدأت بعض شفته السفلى وأنا أنظر إليه بإغراء شديد , وكان يحتضنني ويمسك أردافي بقوة ويضغط كسي على زبه , وأخذ يمتص شفايفي ويدخلها في فمه ويعض عليها بشوق ولهفة وأدخلت لساني في فمه وبدأت ألاعب لسانه بلساني وأتذوق رحيق فمه وأدخل لسانه في فمي وبدأت أعض لسانه وأمتصه , ثم أبتعد عني قليلا وبدأ ينزل ويقبل رقبتي ويمرر لسانه الحارعليها وكانت حرارته تزيد من لهيبي وأقوم بإحتضان جسده إلى جسمي ثم ذهب إلى أذني وقام بعض حلمة أذني ولحسها وقام بلحس أذني وأدخل لسانه داخل أذني يلحسها ويتذوقها بنهم ثم نزل على رقبتي مرة أخرى بلسانه وأخذ ينزل بلسانه حتى وضع لسانه بين نهودي وأخذ يلحس طالع لرقبتي وينزل بين نهودي وانا أحتضن رأسه أخذ يمرر لسانه بين نهودي يحرك لسانه على كا نهد بشكل دائري حتى وصل للحلمة التي أخذت تتزايد في الطول بشكل لم ألحظه من قبل وأخذ يلحسه بطرف لسانه ثم أخذها بين أسنانه وقام بفرك أسنانه عليها ويحرك لسانه عليها مما زاد من شهوتي وعذابي ولوعتي وأزيد من إطلاق آهاتي الحارة ثم أخذ يخفف من ضغط أسنانه وأخذ بمص الحلمة بشفايفه ويلعب بها بلسانه وأخذ يمسك نهدي بيديه حتى أنتفخت أكثر لدرجة شعرت أنها ستخرج من مكانها وأخذ برضع نهد والنهد الأخر بين أصابعه ثم أخرجه من فمه ووضع وجهه بين نهودي وأخد يضم نهودي على وجهه ويلحسها بلسانه ونزل على جسمي بلسانه ويقبله بشفايفه .
هنا قمت بإبعاد ه عني وطلبت منه أن نذهب لغرفة النوم وقام بحملي بين ذراعيه وكان يقبل شفايفي وأنا أمص لسانه بنهم وكأن اليوم هو يوم دخلتي دفع باب الغرفه بقدمه وأنزلني وأقفلنا الباب ثم قام يتجول بيديه الكبيرتين على جسدي ويضغط على الأماكن الحساسة وأنا أكاد أقع من شهوتي وشوقي للقادم وأخذت أصابعه تفرك كسي وأنا أتأوه من اللذة وكلما تأوهت أكثر يفرك كسي بشدة ثم قام بحملي ووضعني على التسريحة وباعد بين رجلي ودخل بينهم ونزل على صدري وبدأ يقرص حلمات صدري بأصابعه بقوة مما جعلها تحمر من قوة القرص وعندما بدأت بالصراخ قام بوضع شفايفه على حلماتي وأخذ حلماتي بين أسنانه وكان يعضها بقوة اوووووووه ويرضع نهدي ويعصره بيده في نفس الوقت وكان يعصر النهد الآخر في يده الآخرى وأنا أطلق صرخات وتأوهات اللذة والفرح والمتعة وكأنني أجربه ولأول مرة فعلا فأنا لم أشعر بهذا الشعور مع زوجي
ثم رفع رأسه وقام بتقبيل شفتي ويمتصها وكانت أنغام شفاهنا تطلق أصوات التلذذ والمتع هوكانت يديه تضغط على نهودي بكل قوة , وقام بإخراج لسانه ومرره على وجهي وشفتاي العطشى ثم أخرج لسانه وأمرني بإمتصاصه ومن شدة فرحي أخذت أمص لسانه بفرح ونغم متواصل لدرجة أمص وأشرب لعابه وأعض لسانه بقوة وكأنني أنتقم منه لأنه عض وقرص حلماتي بقوة
ثم حملني وأمرني أن أمسكه من رقبته وأنا متعلقة به وجعل كسي على زبه الضخم وقام بإدخال رأسه في كسي وبدأت بالصراخ وأخذ يضربني على طيزي وأنا أهتز طربا من الضرب ومن رأس زبه في كسي و قام بدفع زبه قليلا وأنا اتحرك أيضا مما زاد من دخوله وأنا أصرخ من الألم واللذة والحرمان ويديه تضربان بقوة على طيزي وأنا أرقص فرحا على زبه وهو بداخل كسي ثم قام بوضع أصابعه على فتحة طيزي وقام بتحريكها بشكل دائري مما أفقدني السيطرة على نفسي وشعرت بنشوة أكبر وشهوة أكثر ومحنة أقوى فقد كان شي جديد فزوجي لم يداعبني من طيزي أبدا ولم يعاملني بهذه الروعة في الجنس وقام بإدخال إصباعه وكان يدخل بشكل رائع وااااااو ثم أدخل إصبع يده الثانيه في طيزي أيضا وأصبح إصبعين في طيزي وزب في كسي اووووووه وكان يقوم بشد فتحة طيزي وكأنه ينوي شقها وأنا في قمة شهوتي ومما زاد من متعتي وشهوتي أنه ينيكني من كسي وطيزي ثم جلس على السرير وأنا فوقه وزبه في كسي وأصابعه في طيزي و طلب مني أن أقوم وأجلس على صدره وأخرجت زبه من كسي و كأن قطعه خرجت من جسدي وجلست على صدره المليء بالشعر وأخذت أفرك كسي في شعر صدري ودخل الشعر في كسي وكان الشعر يدغدغ بظري و أشفار كسي وأنا أفرك بقوة وهو يمسكني من طيزي ويفركها ويضربها ثم طلب مني أن أقرب كسي من فمه وقام بمسك طيزي بقوة وكأنني سأهرب وقام يمرر طرف لسانه على بظري مما أفقدني صوابي وصرخت من شدة المتعة وقمت بفرك صدري بيدي وكان يلعب بظري بطرف لسانه ثم أخذ يمرر لسانه على طول كسي ويفتح أشفار كسي بلسانه وزاد اللحس بلسانه كله أأأأأأأأأأه وجسمي يرتعش أكثر ثم طلب مني أخذ وضعية الكلب مما يجعل كسي على فمه و أخذ يلحس بظري بقوة أكثر من قبل و أخذت أصابعه تداعب فتحة طيزي ويدخل قليلا أصابعه ويلحس بظري بقوة ويلحس اااااااه ثم قام بأخذ بظري بين شفايفه وقام بشده اااااااااي وشده بقوة وكان يشده ويحرك لسانه عليه وأصابعه تدخل في طيزي وقمت بالضغط على أصابعه بطيزي فضربني على طيزي بقوة وقام بعض بظري بقوة مما جعلني أصرخ أكثر وأخذ يمص وييشفط بظري بقوة حتى شعرت أن بظري سينفجر من قوة العض والمص وأصبح بظري متورم ويدخل أصابعه في طيزي زمتعتي تزداد ومحنتي تكبر ثم أخرج بظري من فمه وقام بفرك كسي بأصابعه ومسك بظري بين أصابعه يقرصه بقوة ويدخل إصبعين في طيزي
واااااااااااااو وأصبحت مدركة بأنني كلما أزيد من الصراخ هو يزيد من اللعب واللحس والمص مما ثارني كثيرا لدرجة الصراخ والتغنج عليه أكثر
وأخذ يمرر أصبعه على كسي ويقرص بظري بقوة اوووووووووه فم قام بوضع فمه على كسي تماما وقام بشفطه كله داخل فمه ااااااااااااااااااااه وأدخل أصابعه الأربعه في طيزي مما جعلني أصرخ أكثر أأأأأأأأأأه وقام بمص بظري لدرجة التورم أكثر ثم يخرجه ويلاعبه بلسامه مما جعل بظري يزداد في الطول ثم قام بإدخال لسانه داخل كسي ويدخل لسانه وأخذ ينيك كسي بلسانه أوووووووووووووه أممممممممممم
أأأأأأأأأأأأأأه وهو ينيك كسي بلساني وأصابعه في طيزي أصبعين من كل يد وكان يشق طيزي بقوة أأأأأأأأأأأأأأأأأأي وكل ما حاولت أرفع نفسي يزيد من إدخال لسانه وشق طيزي وأنا أسبح في نشوتي وآهاتي ولذتي وحرارتي
ثم قام برفعي ثم نمت فوقه ووضعت فمي على فمه وهو يحتضنني ويحرك يديه على ظهري بنعومه وأنا أمص شفايفه بقوة ورقة ثم نزلت بلساني على رقبته وأخذت أمتص رقبته وأعضها مصا ثم وضعت وجهي على شعر صدره وفركت وجهي بقوة في صدره وألحسه بلساني ثم وضعت فمي على حلماته وقمت بمصها بنهم وشغف ورضعتها بقوة وكنت واضعه كسي على ركبته وكنت أفركي كسي في ركبته وأنا أمص صدره بنهم ورغبه شديده وبدأت أعضه بأسناني وأشد شعر صدره وكان يتأوه مما فقدني صوابي وجعلني أعضه بقوة سعيده بسماع هذه التأوهات
ونزلت بلساني على باقي جسمه ووصلت لسرة بطنه وأخذت ألحسها وأدخل لساني في سرة بطنه وأدخل لساني أكثر وأكثر مما دفعه لرفع رأسي عن سرته
ثم نزلت اكثر لعند زبه وكان عبارة عن ناطحة سحاب وهو منتصب اخذت امرر أصابعي على فخذه قريبا من زبه وأشد شعره بهدوء وكنت أقرب أصابعي أكثر من زبه زكان يزداد في الانتصاب وكنت أمرر شفايفي ولساني حول زبه
وكان يصرخ طالبا مني مص زبه آىىىىىىىىىىه
وأخذت زبه بيدي وقمت بتمريره على وجهي وعلى خدي وكنت أشتم رائحته التي أشمها أول مرة في حياتي وكانت تزيد من إثارتي ومحنتي وكنت أمرره على رقبتي ثم وضعته بين نهودي وأخذت أفركه بين نهودي بقوة حتى أصبح أحمر وكنت أفركه أكثر وأكثر وأضغط نهودي عليه ثم وضعته بين شفايفي وقمت بتقبيله قبل خفيفه وأضع عليه قليلا من لعابي الساخن وأحرقه أكثر بأنفاسي ثم وبطرف لساني بدأت ألحسه وبهدوء شديد من رأسه حتى بيضاته ثم وضعت زبه بين شفايفي ومررت طرف لساني عليه ونزلت بيدي الآخرى ومسكت بيضاته وكنت أللعب بها وأضغطها وكان يتأوه بشدة ويطالب بمصها أكثر من أول أدخلت رأس زبه في فمي ويدي الآخرى تفرك باقي زبه واليد الثانيه تمسك بيضاته وتضغطها بقوة وكنت أمص رأس الزب وأضع لعابي وألحسه وكنت أحرك لساني على فتحة زبه وأضع أسناني على فتحة زبه وأعضها وأفركها بأسناني ثم قمت بتمرير أسناني على طول زبه فركا بأسناني وكنت أضغط بيضاته بقوة وكلما صرخ كنت أضغط على زبه بأسناني وكان كبيرا جدا وعروقه منتفخه ثم رفعت بيضاته قليلا ووضعت أصابعي أسفل البيضات وقمت بتحسس عليها بأصابعي و أدخل أصابعي أكثر لأسفل وزبه بين أسناني وبدأ زبه يفرز ألذ إفراز مما زاد من شهوتي وولعي وقمت بإدخال زبه في فمي أكثر مستمتعه برضعه وتذوق رحيقه ثم أخرجته من فمي وأخذت أضرب بزبه على لساني وأكمل لحسه ومصه ثم قمت بفرك زبه بيدي وأضغط عليه بأظافري ثم وضعت زبه على بطنه واخذت بيضاته في فمي وكنت ألحسها وأكصها مما زاد من صراخ ( علي ) ووضعتها بين أسناني وأرضعها
ثم قام ( علي ) وقام برمي على السرير وباعد بين رجلي ووضع زبه على كسي وقام بالتفريش على كسي وكنت مستمتعه وأصرخ طلبا في المزيد وكان يزيد من فركه لدرجة شعرت بأن كسي سينفجر من قوة الإحتكاك وأطلقت صرخاتي الحارة المليئة بالشهوة وكان يفرك رأس زبه ببظري ويفركه بقوة وبظري يتورم أكثر ويزيد تعذيبي ولهيبي ثم نزل على كسي بفمه وكان يدخل لسانه تحت بظري ويرفعه ويأخذه بأسنانه ويمتصه ويحركه بلسانه أأأأأأأأأأه اووووووووووووه وكان يعض بظري بأسنانه ثم يرفع رأسه ويضع زبه على بظري مرة أخرى ويفركه بقوة أصبحت أصرخ عليه أدخل زبك في كسي نيكني لم أعد أختمل أاااااااه أأأأأأأأى وهو لا يستمع لصرخاتي بل زاد مصه وفركه لكسي المسكين ثم أخذ يفتح شفرات كسي براس زبه المتوحش ووضع راس زبه على فتحة كسي وأخذ يحرك زبه على الفتحه وهو ملئ بإفرازاته اللزجه وقام بإدخال جزء بسيط من رأسه في كسي وأخرجه مما زاد من جنوني وصرخت فيه أدخله نيكني نيك كسي نيكني وقام بضرب كسي بواسطة زبه وكأنه يعاقبني ويحرك زبه على كسي ويضغط عليه بقوة ةينام على جسمي ويضغط زبه اكثر كسي ثم قام بوضع فمه على صدري وقام برضع نهدي بنهم شديد وجوع ووضع يده على كسي يفرك كسي بلا رحمه ويقرص بظري وأنا أصرخ تعذيبا وفرحا وشهوتا ومحنه ثم أدخل أصابعه في كسي وهو يمتص نهدي بقوة ويعضها بشدة ويدخل أصابعه بقوة ويحركها في كسي بشكل دائري وأنا أصرخ مستمتعه بهذا الإحساس الرائع والجنس الأروع ثم نزلت يداي على بظري تلاعبه وتقرصه مستمتعة برعشة بظري ثم أخرج يده من كسي ورفع رجلي وأخذ يفرك زبه في كسي ويدخله في كسي وهو يمص نهدي ويدفع بزبه اكثر وكان كسي فرحا بهذا الزب العنيد وقام بالضغط عليه بقوة وصرخاتي ترتفع ثم أخرج زبه من كسي ورفع رجلي أكثر وأخذ يدفع زبه في طيزي وكان شيء فظيع ومألم لدرجة أخذت أصرخ أكثر وهو يستمتع بصرخاتي ويلتهم صدري ويدفع زبه أكثر في طيزي الضيق وهو يجاهد في إدخاله ووضع يده على كسي الملئ بالإفرازات وأخذ يفرك أصبعه على كسي ويقرص بظري ويشده وقام بإدخال إصبعه في كسي ويدفع بزبه داخل طيزي المشقوق وأدخل إصبع أخر في كسي ويحركهم بقوة وكان كسي يضغط بقوة على أصابعه وكأنه يرفض خروجهم ويفرز حمما حارة وساخنه ثم أخرج زبه من طيزي المفتوحه وأخذ يفرك زبه على كسي و قام بإدخال زبه في كسي ثم أخرجه ورفع رجلي ووضعها على صدري وأنا ممسكة بأسفل ركبي وأصبح كسي بارزا تماما وقام بفرك زبه المفترس على كسي المحمر وكان يصرخ ويدخل زبه بقوة ويضغط وكانت بيضاته تلتصق في طيزي وزادت سرعته في النيك وأصبح يضغط على أفخاذي حتى لا أتحرك وهو يدخل ويخرج في زبه وأصبحت أنزل على زبه مرات عديده وأصرخ متلذذة وأطلب المزيد من النيييك وهو يسحق كسي بزبه ويضغط اكثر حتى شعرت بحرارة داخل كسي فعرفت بأنه بدأ يخرج لبنه وأخذ يصرخ كالوحش صرخات متتاليه وأخرج زبه وأفرغ ما بقي من لبنه على صدري حتى أنتهى البركان الهائل ثم نام على صدري ونحن نتنفس تنفسا عميقا وأخذ يمتص شفايفي وكنت أتلذذ بطعم فمه وأدخلت لساني في فمه وأشربته من رحيقي حتى هدأ تماماً

كيف وصلت إلى نيك امي

أنا أحمد عمري 25 سنه تعرفت على صديقة اختي وأحببتها وأردت أن اتزوجها ، عندها قالت لي اختي بلاش لأن مشيها وحش ، فلم أصدق أختي .
وعندما وجدتني مصمم على أن اخطبها فقالت لي بصراحة البنت دي ليها علاقة بأخوها . فقلت أتأكد بنفسي ، عندما حضرت هذه الفتاة لزيارة أختي ،طلبت من أختي تتركنا لوحدنا ، وعندها جلست معها نتكلم بأمور خطبتنا ، ومسكت يدها ، ثم عانقتها وقبلتها في خدها ولم تمانع ، ثم قبلت فمها وأيضا لم تمانع ، وعندها حضنتها وأخذت أقبلها في كل مكان ومسكت بزازها أعصرهم وهي متجاوبة معي ، ووقف زبي واخذ يضرب في كسها من فوق الملابس ، فوجدتها تمسكه وتضغط عليه وهي مغمضة عينيها ، فطلبت منها ان ترتاح على السرير التي بغرفة أختي ، ونيمتها وفضلت اقبلها في رقبتها وامص شفايفها ، ورفعت الجيبة التي كانت تلبسها ووضعت يدي على كسها من فوق الكلوت فوجدته غرقان من ماء شهوتها ، فمددت يدي داخل كلوتها ومسكت كسها وهي مثل المخدرة ، ووجدت نفسي انزع بنطلوني وكلوتي وأركب عليها بعد ما ساعدتني بنزع كلوتها ، وفضلت ادعك في كسها وهي تتأوه اااااااااه اااااااه ياللا ياحبيبي مش قادرة ، ياللا دخلو وأنا اقولها ادخل إيه ؟ تقول دخل زبك في كسي ، وانا مش سائل عنها وعمال أدعك في كسها وأمصمص في شفايفها ، وهي خلاص إستوت على الآخر ، وروحت مدخل زبي في كسها وفضل أيك فيها وهي تقول كمان نيكني ياحبيبي ، قطع كسي ، اهريه من النيك ، ااااااااه ياكسي احبك يا احمد ، نيكني جامد اموت في زبك ، وانا عمال انيك واطلع وادخل لحد ما جبتهم في كسها ، وفجاة لاقيت الباب مفتوح شويه وأختي بتبص علينا ، عملت نفسي مش شايفها وفضلت ابوس فيها بعد ماخلصت نيك ، وسألتها هوّ انتي مفتوحة ؟ قالتلي أصل انا كنت بلعب في كسي بخيارة ودخلت الخيارة غصب عني ، ومن ساعتها وانا مفتوحة .
صدقت كلام أختي إن اخوها بينيكها ، فقلت كويس أتسلى معاها وانيكها ، ومن ساعتها وانا بنيكها ، ووقتها واتغيرت نظرة اختي لي ، وبدأت اختي تتجمل ووتتكلم معي كلام جريئ ووجدت نفسي أميل لأختي وألاطفها ، وهي كذلك بدأت تتقرب لي ولكن بحذر ودائما تطلب رأيي فيها وفي جمالها ، وتقارن بينها وبين حبيبتي ، وشويه شويه إلى أن بدأت بالإحتكاك بي فعندما تمر بجانبي تتعمد ملامسة زبي بيدها تارة وبطيزها تارة أخرى ، ووجدت نفسي أقبلها في فمها وهي في غاية السعادة وتتطور الأمر إلى أن مسكت بزازها ولم تمانع واخذت في الدلال وانا في قمة هيجاني ، وبدات تنتظرني إلى ان ارجع من العمل وتدخل غرفتي وتسألني عن اخباري مع صديقتها ، وأمي تراقبنا وهي شاكة في الموضوع وباتت متأكده انه يوجد علاقة بيني وبين اختي .
وتقدم لأختي عريس ورفضته فطلبت مني امي ان أقنع اختي بالعريس وفعلا أقنعتها على امل اننا سوف نكون بحريتنا بعد الزواج ،

نرجع لأمي محور القصة ، امي بالمناسبة عمرها حوالي 46 سنة وأبي توفي وتركها في ريعان شبابها ، وابت أن تتزوج وهي بيضاء جميلة وجسمها ممتلئ بعض الشيئ ، ووجدت امي تتغير من ناحيتي وتتجمل وتبرز مفاتنها ، فعندما أغازلها واقول لها إيه الحلاوة والطعامة دي ترد عليا وتقول ما انت سايب الحلاوة ورايح تدوقها بره ، وهنا أحسست انا تفكر فيّ جنسياً ، فقلت في نفسي إتقل شويه ، فلاقيتها كل يوم تستحمه وتتزين وانا أغازلهاوهي ترد عليا بنفس الكلام ، إلى ان قالت لي اليوم اخواتك عند عمتك حا يباتوا هناك وانا قاعدة لوحدي تعالى اقعد شوية معايا تسليني ونسهر مع بعض بدل ما انا قاعدة لوحدي ، قلت آه يبقى ناويه على حاجة .

وفعلا روحت لأقيتها مستحمية ولابسة قميص نوم احمر ومن غير سوتيان ومنتظراني كأنها منتظرة زوجها ، فعندما شوفتها أطلقت صفارة وقلتلها ايه الحلاوة دي ، انتي مش أمي دانتي عروسة في ليلة دخلتها ، فابتسمت وقالت لما نشوف حاتعمل ايه في العروسة ، فضحكت وأخذتها في حضني وبوستها ، فقالت ياللا نتعشى الأول وبعدين نتكلم على راحتنا .
المهم اتعشينا وقامت تشيل السفرة ودخلت المطبخ علشان تعمل شاي دخلت وراها وحضنتها من ورا وكان زبي واقف على الآخر وطبعاً وانا باحضنها زبي دخل بين فلقتين اطيازها فضحكت وقالتلي ما تستعجلش الليل قدامنا طويل .
جابت الشاي وقعدت جانبي وانا باشرب قعدت اهزر معاها وامسك بزازها وهي عامله مكسوفة وخلصنا شرب شاي وقولتلها نفسي ارضع في بزازك زي زمان لما كنت صغير ، ضحت وقالتلي ياروحي انا وبزازي ملكك وارحت مطلعة بزها وقالتلي خد ياروحي ارضع وانبسط باين عليك مش جايبها البر الليلة ، واخذت بزها وحطيتو في بؤي وايدي التانية ماسكة بزها التاني ، وانا بارضع تقول ارضع ياروحي رضاعتك حلووة اوووي ، وبعدين قالتلي تعالى ندخل اوضتي علشان ناخد راحتنا .
دخلنا غرفة النوم وطلعت على السرير وقالت تعالى جانبي وطلعت نمت جانبها وروحت مطلع بزها وكملت رضاعة وهي وجهها لي ورجلي على فخذها وزبري راشق في كسها من فوق القميص ، لاقيها راحت ماسكه زبري وكلمته وقالتله إهدا شويه وما تستعجلش احنا ليلتنا طويلة ، قولتله آه يا أمي لو تعرفي هو مستعجل أد إيه ؟ كنتي عذرتيه ، فضحكت وقالت آه يا حبيب ماما تعالى ياحبيبي ، انا من اليوم مش ماما انا حبيبتك وعشيقتك وبس ، قولتلهاتعالي ياحبيبتي وفضلت ابوس فيها وامص شفايفها وامص لساني وهي خلاص استوت على الآخر .
وبعدين نزلتعاوز الحس كسها قالت استنى لما اقلع الأندر ده ونزلت لقيت أجمل كس كس حبيبتي وفضلت الحس فيه واعضعض فيه وامص زنبورها وهي ممحونه على الاخر احححححححححححح اووووووووووه كمان الحس كمان بؤك يجننننن ايييييييييييييييييييي مش قادرة وانا نازل لحس ومص ، وبعدين قالتلي نفسي امص زبك ياحماده روحت مغير الوضع ل 69 بقيت الحس كسها وهي تمص زبي وتقول ****** على زبك ماكنتش اعرف ان زبك حلو كده ااااااااااه حماده تعالى نيك حبيبتك انا خلاص مش قادرة ، كسي مولع قولتلها من عيون حبيبك ، وروحت رافع رجليها على اكتافي وقعدت ألعبلها شوية على اشفار كسها وزنبورها وهي مولعه ، وروحت مدخل زبري مرة واحده فشهقت اااااااااااااه ااااااااااااااااااااه حاسب شويه على حبيبتك كسي من زمان ماتناكش وانا مش سائل عنها وعمّال انيك كس مامتي حبيبتي وهي تصرخ وتقول حرام عليك فلقتني نصين ااااااااااااااااه احححححححححححححححح اووووووووووووووووه نيك كمان نيك جااااااامد بحبك انا حبيبتك انا عشيقتك انا لبوتك نيك ياحبيبي كسي عطشان ، كان بيحلم باليوم ده نيك نيك يا حبي قطع كسي إهريه من النيك وانا هايج زي الطور داخل طالع بقوة وبيوضي بتخبط فيها من قوة النيك واقولها خدي ياروحي خدي في كسك خدي كمان خدي جامد وفضلت انيك لحد مالقيت نفسي حانزل قولتلها حانزل ياروحي قالت نزل في كس حبيبتك كس حبيبتك عطشان ارويه من لبنك اااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااه بحبك ياروحي يا اجمل ماما وروحت منزل في كسها . وهي لافه رجليها حول ظهري لحد ما زبري نام ورحت نايم جانبها وراحت في بكاء شديد .
فضلت أبوس فيها واحضنها وأقولها ليه بتبكي مش ده اللي كنتي عاوزاه ؟ وهي تقول مش عارفه ده حصل إزاي ، وانا اطبطب عليها وابوس فيها واقولها خلاص ياروحي مش حاطلب منك تاني طالما ده حايزعلك ، انا كنت عاوز ابسطك ، وهي نازلة بكاء ، وفضلت أواسيها لحد ما هدئت وقامت أخدت شاور ، ولما طلعت من الحمام ابتسمت لي ، قولتلها نعيماً يا قمر ، عملت مكسوفة ودخلت أوضتها .
دخلت وراها وحضنتها وقولتلها هديتي ياروحي ؟ أنا ماليش إلاّ انتي وسرنا حايبقى في بير غويط ولا أحد حايدرا بأي حاجة من اللي حصلت وروحت بايسها من شفايفها لقيتها راحت واخداني في حضنها وقعدت تبوس فيا وانااححضنها ولقيت زبي وقف تاني قولتلها اهو انتي وقفتي حبيبك تاني قالتلي خليه واقف علطول اصل حبيبه مشتاقله اووووي . وارحت قايمة واخداه في بؤها وفضلت تمص فيه زي المجنونه ، وفضلنا طول الليل انيك فيها وبعد النيك تفضل تبكي شوية واقعد اطمنها لحد ما تهدأ ونعيد النيك تاني لحد الصبح .
ومن يومها واحنا عايشين مع بعض زوج وزوجته وهي اطمنت ووعدتها اني حاكون ليها فقط ومش حاتجوز لأنها فعلاً اصبحت كل حاجة في حياتي وخلاص نسيت موضوع البكاء بعد النيك ودايما بتكون سعيدة وهي تحتي وتقولي انا ما شوفتش السعادة إلا معاك وأنا فعلا مش حاسس إنها امي . بحس انا زوجتي وحبيبتي وكل حاجة ليا

لحسن حظي قابلتها


كان الوقت مبكراً عندما خرجت من منزلي حاملة مظلتي ,, قاصدة مركز البريد لأسدد فاتورة الهاتف,,كــــان المطر يتساقط بزخات فضية خفيفة والهواء منعش
,, وزقزقة العصافير في حديقة الحي تعزف أنشودة الصباح في
اوركسترا متناغمة رائعة,, وأما المارة فقليلون في مثل ذلك الوقت المبكر من صباح ماطر,, إلا أن ذلك لم يمنعني من الخروج ,, حيث أنني من هواة السير تحت المطر,, استمتع كثيرا بصوت نقرات حبات المطر فوق المظلة,,في جو
من السكينة والهدوء ,, حيث أبحر مع أفكاري في شتى مناحي الحياة ,, فجأة
سمعت خطوات خلفي تماما ,, أعادتي من شرودي إلى الواقع الـــحي ,, التفت
مستطلعة لتقع عيني على صبية تجد السير هربا من المطر,, لاحظت أنــــــــها
لا تحمل مظلة!! تلاقت نظراتنا بشكل تلقائي عندمــــــا أصبحت بمحاذاتي تماما
رشقتني بتلك النظرة المتسائلة,, كأنها تسألني إلى أين؟؟ في هذا الجو الماطر
وفي مثل هذه الساعة المبكرة ؟؟ طبعا لم أجب وتابعت طريقي ,, لاحظت أنها
خففت من سرعتها,, وأنها تتعمد أن لا تتخطاني,,بل ترمقني بنظرات حرت في
أمرها ,, فبادرتها لأخفي ارتباكي : أحب السير تحت المطر خاصة إذا كان الجو منعشا,, كأنها اعتبرت كلماتي دعوة للدخول تحت مظلتي,, وبدون إنذار مسبق وجدتها تحت مظلتي ,, حيث قالت : نعم ولكن الجو بارد قليلا ,, أحب المطر ولكن
على أن لا يبللني هاها ,, جاملتها ضاحكة وتابعنا سيرنا حتى مفترق الطريق فقلت
مازحة : استطيع أن أقلك حتى بداية الشارع العام,,فربما يحالفك الحظ وتجدين مظلة أخرى تقلك لباقي الطريق هاها ضحكنا معا وتابعنا السير حيث تنبهت فجأة
إلى أن الفتاة تتأبط ذراعي كأننا صديقتين ,, عجبت للأمر وسألتها: هل أنت من هنا؟ أقصد هل تسكنين في الجوار؟
- لا أنا أسكن في المدينة ,, دعتني صديقة لي لحضور حفل عيد ميلادها أمس,, ولان الوقت تأخر أصرّت أن أبيت عندها ,, وهكذا كان,, هي تسكن
قريبة حيث التقينا ,, إلا أنني اضطررت للخروج باكرا ,, قبل الازدحام لعلمي بصعوبة المواصلات من هنا,, ويظهر أنني بكرت كثيرا,, ربما
بالغت بالأمر,, عموما لايهم ولو لا البرد لكان الأمر ممتعا حقا ,,
- على العموم البرد ليسى قارصاً ( لاحظت أنها تضع يدها تحت أبطي فدهشت لذلك) ولكي تبدد دهشتي قالت
- يظهر أنني طماعة قليلا إذ أدفء يدي تحت أبطك وكذلك استغل مظلتك ههه ،
فالمطر نفذ إلى ملابسي فهل تسامحينني؟؟ أشعر بالبرد فعلا
- لا بأس عليكي تحت أمرك —– فقالت ضاحكة
- ليتني أحظى بكوب شاي ساخن الآن,, كم سيكون ذلك رائعاً
- لك ذلك إذا قبلتي دعوتي,, وبإمكاننا أن نعود فمازال منزلي قريب ،
رحبت بالفكرة ,, فدرنا على أعقابنا وسرنا باتجاه المنزل,, أثناء
ذلك ونحن نتبادل أطراف حديث بسيط (حول الطقس وما إلى ذلك)
لاحظت أنها التصقت بي أكثر حتى شعرت بأنها تتحسس جانب صدري بحذر شديد حيث وضعت يدها لتدفئها,, تجاهلت الأمر حيث قالت :
- رائحة عطرك مذهلة,, زوقك رفيع جدا
- شكرا لإطرائك كلك زوق
- أسمي ناديا فهل أتشرف بمعرفة أسمك؟؟
- هيفاء
- هيفاء —- أسم على مسمى ,, تشرفنا ,, أنتي هيفاء فعلا جسمك رائع
- أهلا (تنبهت إلى أنها تغازلني,, نعم الآن تأكدت)وفيما نحن
نسير التصقت بي أكثر فأكثر ,, حتى شعرت بأنفاسها تلفح أذني,, أنفاس حارة رغم برودة الطقس,,انتقلت عدوى حرارتها إلى جسدي حيث أيقظت شهوتي .
فمددت يدي مترددة إلي حيث يدها المسها برقة ,, فوجدتها تحضن يدي بيدها,, تضغطها بشدة ,,ثم دعكت أصبعي الوسطى,,نظرت إليها متسائلة
فوجدتها تخفض المظلة فوقنا بحيث لا تظهر رؤوسنا في حال مر
أحدهم واختطفت قبلة حارة طبعتها على شفتي ,, هزت كياني ,,وتسارعت دقات قلبي,,تحت المطر قبلة حارة,,غير متوقعة,, من فتاة جميلة,,يتوقد جسدها بالرغبة,وعلى صوت زقزقة العصافير بادلتها قبلة تحاكي قبلتها فحضنتني
حيث شعرت بحرارة جسدها كما شعرت بحرارة جسدي,, وبلغة خــــــاصة لا يفهمها الكثيرون مع أنها ليست لغزا,استعرت نيران
الرغبة فينا فالحوارالملتهب ,الصامت بين جسدينا يكوي أكبادنا شوقا ,وعشقا عاصفا,, رغبة جامحة,, صرخات مكبوتة شقت سكون الفضاء بصمت,,استغاثات شهوتنا
تحترق بين الضلوع ,, فأسرعنا الخطى حتى دخلنا باب منزلي,,
أغلقناه علينا ,, شعرنا بدفء المكان ,, رميت حقيبتي ومظلتي بمكــــــــان قريب ،
وكذلك هي ,,رمت حقيبتها قريبا,,وقبل أن نخطو للداخل خطوة واحدة
حلت ربطة شعري الطويل الأسود وهي تغمرني ببحر لا ينضب من القبلات
المتلاحقة القصيرة في جميع أنحاء وجهي,,نوع من التعذيب اللذيذ,, زادني
إثارة ,,جعلني أتلوى كمن يتلقى سياط محرقة,, كما فكت ربطة شعرها أيضا,, فانسدل كشلال ذهبي في فصل ربيعي,, تخللته أصابعي بحب كبير
ونحن نتبادل قبلات كنقر العصافير,, تتصاعد أنفاسنا وصدورنا تعلو وتهبط
كأنها زوارق (عشاق) تاهت وسط عاصفة مجنونة,,إلى أن سافرت شفاهنا معا في رحلة طويلة — طويلة ,,من القبلات,, حملتنا إلى عوالم مذهلة من الروعة والسحر,, غير خاضعة لترجمة المشاعر ,, فأخذت كل واحدة تنزع ملابس الأخرى,, دون أن تنقطع قبلاتنا لكل مكان يظهر من جسدينا,, ممصت نهديها بجلال ومصت نهدي بشكل مرعب,, ارتعشت أجسادنا الحارة,وتأججت نااااار الرغبة فينا,, فتوجهنا إلى سريري ,, وبلا مقدمات ,, مددتني على ظهري وجلست بين فخذي عارية مثلي تماما, ,, ثم انهالت
فوقي تقبل رقبتي,تتشمم شعري,تدعك صدرها بصدري,كان جسدي يستغيث بصمت,, صعدت رائحة شهوتنا تعطر المكان,, قبلت شفتيها بعنف ,, دعكت صدري مصته ثم نزلت للأسفل شوت بطني وسرتي وأطرافي بقبلاتها الحارقة المجنونة إلى أن وصلت إلى كسي المبلل— باعدت بين
فخذي أكثر ,, رشقته بقبلة كأنها قدت من نااااار( صرخت) أثرها آآآه ه ه
- آآآآه ه ه ه ه ما أجملها من شفتيكي هيفاء,, آآآآآه ه ه نغمة بلا وتر أنشودة
مطر (وتابعت) مص كسي كله بفم ملتهب,, التهمته شعرت ببظري يكاد أن يقتلع من مكانه وجسدي ماعدت قادرة أن أسيطر عليه (فندت عني صرخة
مدوية — آآآآآه ه ه ه نااااااديااااا أرحمينيييييي آآآآيييييييييي
- ما أروعك هيفاء,, أعزفي أجمل ألحانك بين يدي,
- آآيييييي نيكينييييي نيكينييييي —- أنتفض جسدي بشدة فغرست ناديا في تلك اللحظة لسانها الحار عن آخره داخل كسي الملتهب,, تفجرت شهوتي
فتشبثت ناديا بفخذي لتثبتني دون أن تخرج لسانها مـــــن كسي حيث تفجر
عسلي بشدة,, شربته ناديا بلذة متناهية ,, حتى آخر قطرة,, وهي تغمغم
أممممممم,,, آآآآه ه ه ما اشهاهه ,, ما أطيبه — وقبل أن أسيطر علـــــى نفسي,,كانت فوقي ,, حضنتني,,قائلة تــــــذوقي شهدك حبيبتي,, ألقمتني
لسانها,, وقالت مصيه,, تذوقي شهدك حبيبتي,,فمصصته,, ومصصته حتى كدت اقتلعه ,, وأنا في غاية النشوة والسعادة,,شعرت أن بظري ينبض ,, ينتفض,, يتمرد,,ويحترق بنااااار الشهوة.
(وهي ما زالت فوقي) تشتعل رغبة وعشقا قالت : عسلك أشهى من رحيق
الورود,,أنتي نحلة حقيقية تنتج شهدا عالي الجودة,,أمووواااه أحبك أحبك
حتى التعب بل قبل وبعد التعب,,عشقت صراخك المحموم لحظة تفجر ينابيع
العسل من كسك الحبيب,,أمممممم,, هو أطيب وألذ من كل لذيذ وطيب
- قبلت شفتيها قائلة : كدت أموت بين يديكي من الشهوة فجسدي فقدت السيطرة عليه تماما
- (أمممممواااااه) وهذا ما أثار جنون رغبتي بك أكثر,, فأطلت المداعبة لأمتعك وأستمتع معك حتى النهاية ,, جسدك سكسي جدا يحطم الأعصاب
- وأنتي لديك جسد في غاية الروعة والتنسيق,, وتاجك الذهبي على رأسك
يزيدك جمالا ,, فأياكي أن تعمدي إلى قصه يوما ( قبلتها)من جديد وأنا امسح شعرها الجميل
- هيفاء هل تعلمين أنني عشقت ليل شعرك الطويل هذا؟؟ فهو يشبه إلى حد
كبير ليل شواطئ البحار,, المليئة بالأسرار والغموض؟؟ هاها(ضحكنا) وكأنها كانت تنتظر أن تهدأ ثورتي قليلا ,, لتبدأ من جديد ,, حيث قلبتني
فوقها قائلة : أرويني هيفاء,,اعتني بي كما اعتنيت بك ,,(وأخذت تدعك طيزي بيديها وهي تمص شفتي) وتضغطني علـــــــى كسها الذي لفحت حرارته ورطوبته كسي الذي مازال يحترق ,, فأخذت أقبلها وأمص صدرها الشهي بجوع,,ثم قبلت كتفيها وبطنها وسرتها الجميلة,, إلى أن تقابلت مع كسها النظيف الرائع وجها لوجه,,
(قررت) أن أعذبه ,, أحرقه كما فعلت معي تماما,, وهي تمسك برأسي وتدفعني نحوه مباعدة بين فخذيها,, كأنها تريدني أن أدخل فيه ,, أحتله,, أسكنه,, فبادرته بقبلة ولحسه أشعلت نارها وبدأ جسدها يتراقص,, *****ها أمامي ينتفض بشدة,, كأنه يرجوني أن أسرع اليه هو الآخر,, فأخذته بفمي أمصه بشغف ورقة بينما كانت يداي تدعك صدرها وبطنها فانتقلت حمى جسدها المرتعش ألي وبدأت ارتعش خاصة عندما صرخت آآآآآيييي هيفاااء نيكينييييي ,, نيكينييييي أدخليه بكسيييي أطفئي هذا الجحيم الذي يأكلني آآآي ي ي ي نيكيني آآىى نيكيني حبيبتي(فأدخلت لساني داخل كسها) وجهدت بأن يصل الى ابعد مكان داخله,,
كان يغلي من الداخل كالمرجل ,,وبدأت أنيكها بلساني بينما بدأ
جسدها رقصة مجنونة يتلوى,, كأنه يشوى على صفيح ملتهب,, وهي متشبثة برأسي تدفعه الى كسها وهي تصرخ آآآآآه ه ه ه نيكينييييييييييييي
اقتليني عشقا هيفاااااء ,, حبيبتي ,, ياعمري أنااااااااا أمممممممممممممم
آآييييييي ما ألذ لسانك داخلي أممممممم دخيلك أناااااااا نيكيني نيكيني أطفئي ناري ,,,
أحرقيني واحترقي بناري,, ياعمري أنااااااا أحبك أعشقك نيكينييييي ,,
زادت ارتعاشات جسدي وبدأت أنتفض بشدة وبدأ كسي صراخا مكتوما محموما,, تنبهت ناديا للأمر ,, فأخذنا وضعية 96 بحيث أصبح كس كل واحدة بمواجهة الأخرى,,فقالت ناديا تحملي سنفرغ معا,, لم أجبها ,,كنت أتحرق لأشعر بلسانها داخل كسي,, والذي لم يتأخر (غرسته) كالسيف المهند داخل كسي (صرخت) آآآآآآه ه ه ه ( وبدأ العرق يتصبب من كلتانا)
فصرخت بدورها آآآآه ه ه ه ه وازدادت حركتنا سرعة وتناغما ثم كأن الأرض توقفت عن الدوران فجأة وللحظة ضغطت كـــل واحدة رأس لأخرى
بشدة بين فخذيها وبصرخة واحدة أجااااااااااا أجاااااااااا آه ه ه ه ه ه ولم اعد اعرف صوتي من صوتها ,, تفجرت براكين اللذة بوقت واحد وسال عسلنا حارا شهيا متدفقا,, شربناه ,, قطرة فقطرة,, ثم تبادلنا مص اللسان
لتتذوق كل واحدة عسل الأخرى الشهي,,تبعته قبلة طويلة صادقة ,,على صوت قرع خفقات قلبينا ,, لتعلن ميلاد حب حقيقي ولد من خلال التجربة
وترعرع في حنايا روح وجسد كل واحدة منا,,شاركنا رقصة الجسد *****ية ال****ية,, توحد فينا,, وتولد لحظة تفجر شهوتنــا معنا,, فأصبح ميثاقا تم ختمه بحبر سري,,لا يباع في الأسواق,,ولا تفصم عراه المسافات ومشاغل الــحياة,,حــبر لنا وحدنا,ابتكرناه من خلطة عسلنا المشترك ( كبصمة لا تشبهها أي بصمة في العالم) تمددنا ملتصقتين لنسترد أنفاسنا,, ونستريح
كان خدر لذيذ يجتاح جسمي كله,, وبينما أنا ممددة على ظهري ألقت ناديا
برأسها فوق صدري ناحية القلب مباشرة,, أصغت ثم قالت بحنان كبير,,
فدتك روحي يا قلب حبيبتي,, أنبض بحبي وحدي,, كن قويا وتحمل جمرات
قلبي العاشق لصاحبتك ,,كن صديقي,, فأخلص لك للأبد ,, فـــــاض حنيني فحضنت رأسها ,,قبلت وجنتيها وقلت : هو لك وحــــــدك فاطمئني حبيبتي وصدقيني,, لقد ضاق على وسعه بحيث أصبح لا يتسع لسواكي أحبك بكل جوارحي ناديا
- ياروح ناديا ,, يا عيون ناديا ,, أصبحت أحب أسمي بعد مناداتك لي به,,
تبا للكلمات ,, كم هي فقيرة وحقيرة ,, ولا تسعفني لأعبر لك عما يعتلج فؤادي نحوك ,, أحببتك بصدق,, وعشقتك حتى البكاء
- لما الحديث عن البكاء في حضرة العشق حبيبتي؟؟
- لأن أشد وأنقى حالات العشق بصدق,, هي لحظات البكاء على صدر الحبيب
- (وأنا أضحك) أصبحتي شاعرة
- ( وهي تضحك) وأنتي أصبحتي نصابة كبيرة هههههههههه
- ( بدهشة أجبتها وما زلنا نضحك) أنا؟؟!!وكيف ذلك يا حضرة العاشقة؟؟ّّ !!
- هههههه على ما أذكر أنك دعوتني لتناول كوب من الشاي,,ههههه أم أنني كنت أحلم ؟؟؟؟هههههه
- ههههههه نعم ,, نعم,, تحت أمرك (تحركت خارج السرير) تناولت روبي عن العلاقة القريبة لبسته على عجل وأنا اتجه للمطبخ ,, وكان سمــــــاويا شفافا,, لا يستر من جسدي شيء,,فاستوقفني صفير ناديا التي علقت قائلة
- حرام عليكي صفاء ,, أنا لا أحتمل كــــل هذا الجمال,, تبدين كحورية قذفها موج عاتي الى شاطئ قرمزي ,, لؤلؤة غادرت محارتها بحثا عن حبيبها
- حيلك ,حيلك,, كل*** يجعل الدم يغلي في عروقي ,, وتتملكني الرغبة فيكي
من جديد ههههههههه ,, أصمتي وإلا أعود فانيكك حتى تستجيري هههه
- ههههههه,, سأستجير بكسك الوردي هذا,,القابع خلف الروب الشفاف والذي زاده بهائا ونورا فديت قلبه( غادرت السرير متوجهة نحوي) عارية
تماما,, ركعت مقابل كسي ( قبلته من فوق الروب) قائلة تسلملي,, ياحياتي
ثم وقفت أمامي حضنتني ,, قبلت شفتي ورقبتي وشعري,,ثم مسكت فلقتي
طيظي بيدين حارتين وأخذت تدعكهما بقوة ,, كشفت صدري,, مصته بشغف ,, فشعرت أن البيت يدور بي فصرخت آآآه ه ه ناديا ,, انتظري,,
يجب أن أعد الشاي هههههه ( ناولتها) روب الحمام وهرولت إلى المطبخ
لبسته وأسرعت خلفي ضاحكة وهي تقول ,, لا أظنني سأستحم بمفردي ؟؟
- هههههه ,,أجبتها : قطعا,, سنشرب الشاي ثم نستحم معا فاطمئني حبيبتي
- هل أعطلك عن شيء هيفاء
- لا أبدا كنت ذاهبة لمركز البريد لأدفع فاتورة الهاتف ,, لا يهم سأذهب في يوم آخر ,, لا تشغلي بالك بهذا الأمر ,, سنمضي يومنا معا أذا لم يكن لديك
مانع ؟؟ أو ليسى لديك ما يستوجب مغادرتك
- هيفاء يا عمري منذ قبلتك تحت المطر,, أصبحت طوع بنانك ,, أني باقية
- (مازحتها قائلة) رأي صائب,, خاصة أن الزحام يكون الآن في الذروة ههههههههه,,, (صفعتني على طيظي ) ونحن نضحك قائلة : آآآ ه ه ه هيفاء,,كم أتمنى,, لو أن لي زب لنكت طيظك الشهية هذة لساعات وساعات ,, ولجعلت صوتك يصل لعنان السماء من شدة الإمتاع ههههههه
- هههههههه ( لا دخيلك هيك ممتاز) أنا مش أدك ههههههه( فمازحتني)
- ههههههه ناديااااا أرحمينييييي نيكينييييي,,,, آآآيييي ههههه ما أجملة من قول ,, أشعل ناري وجن جنوني ( عرفت أنها تقلدني فضحكنا كثيرا) حتى انتهى الشاي ,,وضعته مع كأسين وبعض الكاتو على الصينية ثم توجهنا الى الصالون ,, جلسنا قريبتين على كنبة كبيرة ,, وأخذنا نتناوله
مع الكاتو,, حيث مسكت ناديا قطعة كاتو بشفتيها,, أطعمتني بعضها بفمي
مباشرة من شفتيها,, ثم تبادلنا قبلة مثيرة بطعم الكـــاتو,,فتحنا التلفزيون
وأخذنا نشاهد برنامجا غنائيا تعرضه أحدى الفضائيات,, بينما كانت نــاديا
تمطرني بين وقت وآخر بنظرات متأملة ,, ثم تنحني وتقبل شفتي بود كبير
- ناديا اعذريني حياتي ,, نست أن أعرض عليك فطورا ,, يمكنني أن أعده سريعا الآن ,, فبماذا ترغبين,,
- هههههه أرغب أن أفطر كسك وطيظك,, وحلمات صدرك إذا أمكن ههههه
- مرة أخرى ؟؟!!! هههههه يا مفجوعة هههههه إلا تشبعين؟؟!!! ههههههه
- ( انقضت على شفتي تقبلها قائلة ) : من يدعي أنه يشبع من الشهد فهو كاذب حتما هههههه أمووووت بالكرز أنااااا شفتيك وجسمك كله شيء يهد
الأعصاب ,, يطحنها ,, يفتتها ,, فديت روحك أنا
- هههههه كل*** هذا يجعلني أغتر بنفسي
- لك أن تغتري يا مفترية ههههههه ,, فأنا لا أجامل
- ههههههه
- هههههه هل جربتي النياكة الخلفية؟؟ من الطيظ أقصد؟؟ البعض يعشقها؟؟
- (قلت بجدية تامة) : لم أجربها ,, ولن أجربها لأنني أمقتها
- لماذا؟؟ يقولون أنها ممتعة جدا
- بل هي مذرية جدا,, خاصة إذا كانت المرأة في وضع الركوع والرجل خلفها
يتمتع بنياكتها ,, يتشبث بجسمها ,, يلحس ويقبل ويمص ما يشاء منها وهو يفرغ حليبه بطيظها أو عليها,,بينما هي تفرغ شهوتها وهي تحتضن
الريح,,أو السرير أذا كانوا يمارسون فوقه,, تصوري ذلك ,,المرأة وهي في قمة سعادتها ,, ونشوتها ,, وأعلى مراحل رقي مشاعرها ,, تحتضن
الريح ,, أو أغطية السرير,, فليذهب الرجل الذي سيعاملني بهذه الطريقة
الى الجحيم وبأس المصير,,, ( لم الحظ انبهارها بحديثي إلا بعد أن صفقت
قائلة) برافووووو,( أجدع وأجمل أبوكاتو للدفاع عن حقوق النساء) يخرب
عقلك ,, لم يخطر ببالي الموضوع من هذه الناحية أبدا,,
- هذا رأي بالموضوع,, ولا أعترف بممارسة لا يكون (للـمرأة ) فيها المكانة الرفيعة من الحب والاحترام والمتعة الكاملة ( لأنها شريكة بالنصف) ولا بد من أن تنال نصيبها غير منقوص
- أروع كلام سمعته من أجمل كرزتين في الدنيا
- أنا لا أمزح ناديا
- وأنا جادة جدا ,, صدقيني أني أفتخر بحبك وصداقتك وأفكارك التي تعبر في النهاية عـــن مشاعر نبيلة ( أنهينا الشاي والحوار عند هذا الحد) وتوجهنا الى الحمام أخذنا دش سريع لـــــــم يخلو من المداعبات اللذيذة تــحت الماء الساخن والتي كان لها طعم آخر مختلف,,( يدوخ) أو يســـــــــــكر لا ادري
ثــم لبسنا روبين حمام لونهما أبيض ,, بدون أي شيء تــحتهما,, وخرجنا
إلــــــى الصالون,, نتمتع بالدفء ونشرب بعض العصير,,نـــــتبادل القبلات
ونتجاذب أطراف الحديث,,في هذه الأثناء تمددت على الكنبة بقصد الـراحة ووضعت رأسي في حجر ناديا التي لـــم تتوقف أثنـــاء الحديث عـــن اللعب بشعري وتقبيل شفتي بين حين وآخر ,,بينما كنت العب بخصلات شــــعرها الذهبية الرائعة وأنا أصغي لحديثها بجدية ونتجادل في بعض القضايا حــول المجتمع والضغوطات التي يفرضها علـــى النساء بشكل خـــــــــاص,,دون الالتفات لمعاناتهن أو أخذ خصوصيتهن بــــــعين الاعتبار,, والتعامل معهن على أنهن سلعة لا أكثر ولا أقل ,,وعندما شعرت ناديا بحزني علـــــى بنات جنسي قالت مداعبة — لا تحزني حبيبتي —- نحن لها —- نـــحن صلبات بما فيه الكفاية — ولن يهزمنا زمن رديء —- أنسيتي أننـــــا أخرجنا آدم مـن الجنة؟؟؟؟؟ ههههههه ( ضحكنا طويلا ) فاجأتني بهذه الخاتمة لحديثها
- ومع هذا يقولون أننا خلقنا من ضلع الرجل ههههههه
- ههههههه هذه حقيقة,,, ولكن لا تنسي الحقيقة الأبرز وهي أننا نحن مــــن يلد الرجال أيضا ههههههههه
- هههههههه ناديا أنتي موسوعة علم اجتماع ههههه ( فجأة) سمعنا صوت قصف الرعد بالخارج ,, فارتعد جسدي للحظة ,,حقيقة أنا أخاف مـن الرعد
خاصة إذا كان مصحوبا بالبرق الذي يخطف الأبصار,,فحضنتني ناديا قائلة
لا تخافي حبيبتي,, فالطبيعة تقوم بــــــدورها الطبيعي لإنضاج بعض أنواع الفطريات ,, التي لا يستطيع الإنسان حيالها أي شيء,,
- أعرف ذلك ,, تبا لها
- من؟؟؟!!! الطبيعة؟؟؟!!!
- لا الفطريات هههههه
- هههههههه فحتى تعابير الخوف علـــــى وجهك تثير الرغبة فيكي هههههه
- أعشق المطر لكني لا أحب جنون الطبيعة وأهوالها
- الطبيعة مثلنا ,, ألا نتعرض أحيانا لحالات من الجنون؟؟
- لديك لكل سؤال جواب,, أنتي مذهلة ناديا ههههههه
- هههههه وأنتي رائعة ,, أسألتك فيها براءة الأطفال
( تحركت نحو النافذة) فتحت الستارة بوجل,, فاجأني منظر نتف الثلج التي
تسقط على البلكونة الواسعة والمسورة بزجاج ملون حيث كــــــــــانت غير مسقوفة,فأسرعت ناديا تحضنني قائلة: يا له من منظر رائع,, كرنفال حقيقي,, فعلا فالطبيعة صنعت أجواءا كرنفالية فــــي منتهى الروعة,,كأنها
تحتفل معنا بمولد علاقة حـــب طاغية,, ولدت بين فتاتين دون أي تخطيط مسبق ,, أمام هذا المشهد المذهل,, أخذت ناديا تدعك صدري تحت روب الحمام الأبيض وتقبل عنقي مما أوقد ناري وضربت جسدي ارتعاشات بللت
كسي ,,شعرت بدوار لذيذ,, تذكرت أنها أسمتني ( أنشودة المطر) فانهلت على صدرها الشهي,أدعكه ,,أمصه ,, فانتقلت ارتعاشاتي لجسدها فأشعلته وبدأ يتلوى,,لعبت برأسي فكرة مجنونة ,, فخرجت إلــــى البلكونة,,وناديا ترقبني بدهشة وحيرة,,قررت أن أشارك الطبيعة تكويناتها,,سأكون فينوس
جديدة في لوحة مذهلة من صنع الطبيعة وحدها,,يميزها عدم تدخل البشر
ووسط الثلوج المتطايرة,, رميت حزام الروب الأبيض,, ليصل الثلج إلــى جسدي حقيقة ,, رفعت يدي ووجهي نحو السماء مغمضة العينين,,مبحرة في خيالي عبر عوالم فريدة وبعيدة,, فاستيقظت ناديا من دهشتها وأسرعت إلــــــــى كاميرا الفيديو الصغيرة في حقيبتها,,شغلتها من خلف الزجاج,, تريد بذلك إيقاف الزمن,, من خلال تسجيل تلك اللحظات,, من ميلاد لوحة
تراجيدية خـــرافية ,, ثم ثبتتها على حافة النافذة وتخلت عن ترددها وخرج
إلي,, تلتقط بفمها المحموم,, حبيبات الثلج التــي غزت صدري الناهد
عبر الــــروب الأبيض المفتوح على مصراعيه,, تلمست كسي كأنها تتفقد حرارته,فوجدته مشتعلا فقالت :
- كفى وهيا الى الداخل ,, قد تصابين بلفحة برد يا عمري أنا
- ( رميت حزام روبها,, حضنتها وقبلت شفتيها قائلة) الست القائلة أننـــــــا نصاب أحيانا بلحظات من الجنون؟؟ وقبل أن تجيب التصقت بــها تمامــــــا فتقابلت حلماتنا في عناق مهيب ,,أنتفضت له أجسادها بشدة ,, فتلمست
كسها فوجدته حارا رطبته الشهوة ,, نزلت إليه ,,لحسته عضضته بحب
مصصته ,, فابعدت فخذيها ممسكة برأسي,, بينما تشبثت بطيظها أدعكها بقوة وكان بظرها اللذيذ بفمي ,, أحمر شهي,, ينتفض كعصفور يعاني موجة حمى,,حاورته بلساني,, وشوشته,, مصصته بشغف,, شكوت اليه
جوعي وشغفي به,, كافئني بدفقة حارة صغيرة من العسل,, وأن كانت قليلة الا أنها كانت مرضية ,, وكافية لأن توقد ناري الموقدة أصلا ,,فأخذنا وضعية 96 فوق الثلج الحار,,ودار بين جسدينا حوار رائع بلغة
لم تكن قد اكتشفت بعد من قبل اللغويين,,هي لغة الجسد الحار فوق الثلج
الملتهب,,لغة فريدة بين لغات العالم,,تشبثت كل واحدة بالأخرى,, وغرزنا
ألسنتنا كل واحدة بكس رفيقتها حتى النهاية ,, تــدعكه بلسانها من الداخل
تجعله يسبح في بحر العسل الدافئ,, النادر,, اللذيذ,,فأشتعل أوار أجسادنا
(أصبحنا نقرأ لغة جسدينا بسهولة) مصت ناديا أصبع يدي الوسطى ومصصتني أصبع يدها وقالت هيا لنولجهما معا فالعسل يكــــــــاد يغلي في أعشاشه,, ودفعة وحدة أولــجت أصبعي في كسها وكذلك فعلت هــي بكسي
وبدأنا رقصة ****ية,, والثلج يشاركنا,, سكرت ,, ضاعت معالم الــــــكون مني,, وفي لحظة واحدة تفجرت ينابيع العسل الحار,, شهية ,, ندية,,لذيذة
شربناها عن آخرها,, ونحن نصرخ ملء فؤادنا,,أجااااااا آآآآآه ه ه ه آييييي
وأستمرينا نضغط رؤوس بعضنا بين أفخاذنا ,,دون أن يغادر لسان الواحدة كس الأخرى,, ونحن نهذي آآآآييييي نيكيني نيكيييييي نيكينييييييييييييييييي
الى أن سمعت ناديا تصرخ,,فيينووووووووس يا أنشودة المطر,نيكينييييي نيكينييييييييي,, ثم وقفنا نحضن بعضنا بينما الثلوج تتساقط فوقنا وكــــأننا
,, عائدتين من سفر أزلي داخل أسطورة خرافية ليست في عالمنا,, فذهبنا فـــي قبلة طويلــــــــــــــــة تحمل طعم عسلنا النادر,, دهشنا عندما توجهنا للداخل,,مـــن شعورنــا بــالبرد للوهلة الأولى(فضحكنا للمفارقة العجيبة) فـي البانيو,, تحت الدش الساخن وبين فقاعات الصابون المعطر دار بيننا الحوار التالي:
- كيف رأيتي الممارسة تحت المطر والثلج ناديا؟؟ أليست رائعة؟؟
- يااااااااه ,, لم أمارس في حياتي كلها,, ألذ وأشهى من ذلك,,مع أنها فكرة مجنونة ههههههههه ( يخرب مطنك) هيفاء مجنونة رسمي لكن لذيذة
- فعلا كانت لحظات من أروع لحظات حياتي,, لن أنساها ما حييت
وأنا لن أستطيع نسيانها أبدا,, كانت نوع جديد وفريد من الممارسة,, فيها توحد خارج الزمان والمكان,, كانت لحظات خرافية عن جدارة,,
- (مازحتها) هي كذلك فعلا,, ولكن أخبريني,, أما زلتي تشعرين بالبرد؟؟
(قبلتني بحنان كبير وهي تقول) : جسدك الحار هذا أذاب الثلج نفسه,,أنتي أيقونة للجمال ,, فينوس الحب والجنس,, أنشودة المطر.

أنا وزوجي وجارتنا

مش عارف يا بلبله أبطل إنحراف.
قالها ماجد لزوجته بعد أن قفشته يمارس العادة السريه و هويتفرج علي جارتهم كاميليا تستحم من فوق شباك الحمام.
- جاتك نيله يا مدهول ماأنا قدامك أهوه. دانا جسمي ملفوف و طيزي مربربه و بزازي مولعه و تغلب البت كاميليا المفعصه ديه
- أنا آسف يا حبيبتي هيا مش دناوه و السلام أنا بس مابحسش بهيجان جامد أوي و زبي مايبقاش حديد غير لما أحس إني باعمل حاجه وسخه و غلط. أما انتي بقي فبقيتي حلالي و عادي يعني و كده.
لم تأجرء أن تصارحه بما يدور في خلدها فهي كانت تود أن تقول له “طب ما أنت ممكن تهيج عليها و تيجي تنكيني يا ابن الكلب انت بدل ما تسيبني خرمانه “


و بدلاً من الشكوي فكرت في تنفيذ حل عملي يريح جميع الأطراف. جلست تراقب شباك كاميليا فوجدت أنها تكاد تخلع ملابسها فوقفت فوق كرسي الحمام تنظر بعد أن تجردت كاميليا من قميص النوم ثم الستيان ثم الكيلوت. فرأت أن صحيح جسد كاميليا لم يكن ممتلئ ككجسدها هي لكنه كان ممتع للنظر فهو ممشوق كفتيات الاعلانات و الموديلز …بزازها متناسقين صغيرين مكورين و طيزها مرفوعه مستديره و أرجلها طويله رشيقه مصبوبه صب.


أخذت نبيله تنفذ خطتها فاتصلت بكاميليا و هي مازلت تراقبها. فردت كاميليا علي المحمول و هي مازالت عاريه.
- إزيك يا جميل.
- أهلاً يا بلبله عامله إيه واحشاني و***.
- و انتي كمان يا كوكي إيه رأيك تيجي تتعشي معايا النهارده ؟
- أوكيه و ماله يا روحي هجيلك بعد الشغل. علي الساعه تسعه كده أوكيه؟
- تنوري يا قمر بص بقلك ألبسي حاجه عريانه شويه و منغنشه أصلي عايزه أخدلك كام صوره كده أوريهم لواحد قريبي غني أوي بيدور علي عروسه بس عايزها تكون مزه.
- يا سلام من بقك لباب السما يا بلبله يا حبيبتي.
و حضرت كاميليا الي منزل نبيله ليلاً مرتديه فستان أسود قصير مكشوف من الصدر بشكل سبعه طويله كاشفه لفلقة بزازها و تدويرتهم الطبيعيه بدون سنتيان.
- تعالي يا قمر بقه نتصور صور حلوه كده مبينه جمالنا.
و آدخلتها نبيله الي غرفة النوم و أجلستها علي الشيزلونج الأحمر و رفعت فستانها الي أن كشفت عن فخاذها كاملةً ووضعت كاميليا رجل علي رجل فكشفت عن أنها لا ترتدي كيلوت من تحت!
- إيه ده ياخرابي نسيت ألبس كيلوت!
قالت كاميليا و هي تفتح رجليها عن آخرهما كاشفةً عن كس وردي جميل ببظرٍ كالكريز و شفرات ممتلاءه ناعمه. منظر كس كاميليا الوردي و فخاذها البيضاء أصاب نبيله بالإرتباك و سخنها من تحت. و لم تعرف ماذا تقول.
- إيه يا بلبله مالك مانفسكيش تدوقي العسل اللي نازل من كسي ده؟ أنا لمحتك من ورا الإزاز و انتي بتتفرجي عليا و فهمت غرضك كويس لما عزمتيني عندك و أنا كمان بصراحه نفسي أدوق بزازك الكبيرة موت ديه ، و ألعبلك في كسك. مدت كاميليا إيديها و فكت ازرار قميص نبيله و أخرجت بزازها الدبل اكس من السوتيان و كانت نبيله جالسه بين رجليها المنفرجتين و قلعت جونليتها و لباسها.
وفي هذه اللحظه دخل عليهم ماجد ولما رأي هذا المنظر الفشيخ…كسين و جوزين بزاز و حكايه…
فخلع بنطاله ليحرر زبه المهتاج و لما رأته كاميليا قالت لاءه انا عايزه بلبله تلحسلي كسي و انت مع نفسك باءه.
فردت نبيله: لاءه يا حبيبي مع نفسك إيه …اتفرج عليا و انا بلحسلها كسها و نيكني في طيزي من ورا.
فرد عليها ماجد وهو يخترق طيزها الخرمانه: شفتي باءه ان أحلي من الانحراف مافيش!
وفضل ماجد ينيك نبيلة من طيزها وهي بتلحس كس كاميليا وإيده شغالة في تقفيش بزاز كاميليا ، ونبيلة تقوله نيك ياحبيبي زبك حلوو اوووي نيك ياحبيبي وافلق طيزي نصين ، آه لو أعرف انك بنيك حلو كده لما بتهيج على حد كنت جبتهالك من زمان .
كاميليا لما سمعت كده قالتلها إسمعي يابلبله انتي صاحبتي آه وبحبك آه بس انا نفسي ادوق زب ماجد في طيزي .
- من عنيا ياروحي بس يخلص ويجيبهم في طيزي والدور اللي جاي ليكي .وفضل ماجد ينيك طيز نبيلة زوجته وهو طاير من الفرح علشان حايدوق طيز كاميليا . اااااااااااااه اااااااااااااااااااه اااااااااااااااه وراح منزلهم جو طيز حبيبته . وهديوا شويه ونبيله قالتله الدور عليكي يالبوه

- قومي ياللا الحسي كسي علشان ماجد حبيبي يهييج أوووي ودوق حلاوة طيزك الحلوة دي .

- كسك حلوو اوووي يابلبله . طعمه يجنن . ريحته تهبل . امواااااااااه على احلى كس . وماجد شايف المنظر وعمّال يلعب في زبه لحد ما وقف زي الحديد وراح داهن زبه وكمان دهن طيز كاميليا وراح داعك زبه شويه في طيزها وقام مدخله مرة واحده
صرخت كاميليا راحت نبيلة ماسكة راسها وضغطت عليها وهي على كسها علشان متعرفش تصوت تاني . وقالتلها الحسي يالبوة. الحسي كسي جامد واشربي عسله .
وماجد شغال يدخل ويطلع زبه في طيز كاميليا ويقولها خدي ياروحي . خدي زبري في طيزك يا أجمل كاميليا . طيزك تجنن . ويضرب طيزها وهي تتجنن وتقوله نيك ، نيك جامد ماترحمهاش ، زبرك حلو اووي ياماجد ، نيك طيزي ريحها كمان
- ماجد شغال ضرب ونيك اااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه وينزل شلال من اللبن في طيز كاميليا جارتهم وعلى وعد انها تفضل تيجي عنده وتتمتع بنيك الطيز لحد ماتتجوز وتدوق نيك الكس .

أنا وعمتي

يقول فهد توفيت اسرتي في حادث سيارة وانا أبلغ من العمر الثالثة عشر فذهبت للعيش عند جدي الذي كان يعيش هو وعمتي في البلدة المجاور وهنا تبدء القصة ::::::::::::::::::كانت عمتي عبير وقتها تبلغ من العمر 20سنة وكانت ذات جمال اخاذ جسمها الرشيق وبشرتها الخمرية وعيونها الزرقاء ، وكان بيت جدي عبارة عن غرفتين ومنتفعاتها فاصبحت انا وعمتي ننام في غرفة واحدة ، وبعد مرور اسبوع من اقامتي عند عمتي قالت لي يجب احممك ، فخجلت منها وطلبت منها استحم لوحدي فقالت انت خجلان من عمتك ؟ قوم بلا دلع ، فذهبت معها الى الحمام وحينها خلعت ملا بسي وبقيت بالسليب ولكن كان حجم زبري من النوع الضخم فنتبهت اليّ عمتي عبير وهي ترمقه بعينها الجا ئعة المحرومة ، فبدئت تغسلني الى ان وصلت الى ظهري وأرادت ان تنزل الى تحت والى اسفل صرتي وإذا بها تقول اشلح السليب على شان انضفك مزبوط ، قلت لهالا داعي ، قالت ياللا خلصني بلاش دلع ، فخلعت السليب فأصبحت عاريا كما ولدني امي هنا لم تصدق عمتي بحجم زبري فجا ئت لتغسله ، هنا لم اتمالك نفسي فانتصب زبري،


هنا كانت عمتي تنتظر هذه اللحظة ، واذا بها تنقض على زبري كأنه قطعة حلوى ، وتقوم في مصه ولحسه كالمجنونة ، هنا زبري انتفخ حتى كاد ان ينفجر حتى ملأ فمها فخلعت ثيابها وقالت لي تعال لعند عمتك فوضعت كسها امامي وقالت هيا الان انت حبيبي وزوجي تعالى مص كس حبيبتك فبدئت امص لها كسها حتى انزلت شهوتها ويالا طعم ماء كسها كان لذيذ جدا ، ثم خرجنا من الحمام علماً بأنني لم أكن بالغاً بعد ، ثم جائتني بعد مانام جدي العجوز في غرفته وقالت اليوم أريد اعلمك النيك قلت لها ياريت ياعمتو ، فجائت وبدئت تمص لي زبري حتى انتصب علماً انني صغير في العمر ولا كني احمل زب الرجال الكبار ، فبدئت في المص وادارت لي كسها فبدئت ألحس لها كسها وهيا تمص لي زبي وقالت الان انا مستعدة للنيك .


فجائت بكريم من درجها وقالت ادهن على زبك وحط القليل على طيزي وادخل اصبع بالاول وبدئت اضع الكريم على باب طيزها الزهري واضع اصبعي بهدوء في طيزها حتى دخل كله فبدئت احركه وهي تتلوا من النشو وتلعب في كسها وميه كسها تسيل على صدري فقالت ادخل اصبعين معا فادخلت الاصبعين بصعوبا علما ان طيز عمتي عبير كان بكراً بعد ، وبعد مرور العشر دقائق واصابعي تبعبص في طيزها قالت قوم ودخل زبك في طيزي ، فوضعت راس زبري على بوابة طيزها فدخلته قليلا فصاحت بشويش قطعتني ، بدأت ادخله على مهل حتى توسع خرم طيزها ودخل نصف زبري ، فبخبث مني دفعته دفعة واحدة حتى ضربت بيضاتي كسها الرطب فصاحت صيحة مكتومة شقيتني يا واطي ، وأنا عندما سمعت هذه الكلمة قلت لها خدي ، وبدئت ادخله واخرجه وبقيت انيكها حوالي ساعة و انزلت ورتعشت اكثر من خمس مرات ولم اتركها حتى سالت الدماء من طيزها ،وهيا مبسوطة ومتوجعة بنفس الوقت ..

دارالايام وانا انيك عمتي من طيزها كل ما سنحت لي الفرصة وبعدمرور العام كانت انيكها واذا بي اشعر بزبري يريد ان ينفجر هنا جاء ضهري لاول مرة في حياتي اشعر بطعم النيك هنا عند مجيئ شهوتي كاد ان يغمى علي فقالت ما بك قلت لها لا دري ماذا اصابني زبري يرتجف فرئته وانصدمت قالت لي انت الان اصبحت بالغا انت الان خطر عليّ . فمن الممكن ان تحبلني لذلك يجب ان لا تجيب شهوتك في كسي وبعد مرور شهر تقريبا جاء عريس لعمتي وخطبها هنا قالت يجب ان تنسى الدي حصل بيني وبينك لاني اريد ان اتزوج واستقر، هنا غضبت غضبا شديدا ولكن ما باليد حيلة ،

فتزوجت عمتي وسافرت مع زوجها الى دول الخليج حيث كان مدرس هناك وبعد مرور خمسة اعوام انتهت اعارته وانا اصبح عمري 19 سنة وايري اكتمل على اشده فذهبت لاستقبل عمتي وزوجها من المطار وانا فرح لاسترجع ايام زمان فعدنا الى المنزل عند جدي وقال زوجها انتي ابقي عند اهلك وانا اروح اسلم على اهلي هنا فرحت فرحا شديدا فقلت في نفسي اليوم يومك ، وبعد الساعة العاشرة ذهب جدي العجوز الى فراشه وقلت لعمتي شو ما بدك تنامي قالت وكلها خبث وهي تعلم ما في بالي روح نام بغرفتك وانا انا في الصالة قلت لها لا ، إنتي نامي بغرفتك القديمة ، وانا انا هنا ، قالت طيب فذهبت لتنام ، ولحقت بها بعد ربع ساعة تقريبا فقالت فهد إيه اللي جابك قلت لها جيت استرجع ايام زمان قالت مابيصير انا الان متزوجة وما يصح اخون زوجي فاسرعت وشلحت ملابسي قالت يا مجنون بتعمل إيه ؟ فاخرجت زبري فانصعقت من الحجم الدي رئته قالت يخرب بيتك ، إيه الزب ده ؟ وين مربيه ؟ قلتلها على طيز عمتي فضحكت ضحكة خبيثة فقامت ومسكت زبري معجبة به قالت زبك هذا بيشق أكبرشرموطة ، كيف عاوز تنيكني به ، قلتلها ولا يهمك فقمت ونزعت عنها ثيابها وبدئت بقبلة الشوق ونزلت الى ثدييها المتحجرة وبدئت اعض حلمات بزازها المنتصبة ، وانا نازل الى صرتها الى ان نزلت الى بظرها وبدئت امص واعض زنبورها فبدئت تتلوا كالبوة وتترجاني ان ادخل زبري في كسها ولكن ما من مجيب إلى ان خدرتها تماما فدخلت راس زبري بهدوء في كسها الذي يحترق من الشهوة ومياه كسها التي تسيح فدفعت به دفعة واحدة فإذا بها تصرخ صرخة قوية فقلت لها اسكتي الحين تفضحينا فقالت بشويش زبك فات لاخر رحمي فبدئت امص شفايفها وحلمات بزازها وزبي غاطس دون حراك في قعر كسها وبعد مرور خمس دقائق بدئت بالتحريك بشويش لحد ما كسها صارجاهز فبدئت احفر في كسها وما هي الا لحظات فشعرت بكسها ينقبض على زبري وهيى تنتفض من النشوة وبقيت انيك بها ذلك اليوم حتى الصباح حيث ارتعشت اكثر من عشر مرات وانا جبت أكثر من ست مرات فيها وبعد ذلك لم تعد تستمتع مع زوجها لان زبره لا ياتي نصف زبري والى اليوم وانا انيك فيها ، والان عندها ثلاث اولاد لا تعلم هم اولادي ام اولاد جوزها وشكرا لكم

الزوجة والنجار

كما قلت لكم كان الوضع صعب في البداية و لكني صرت انا زعيمة البيت و لم أعد أبالي... على العكس صرت أستمتع بهذه الحياة الجنسية الرائعة.. و الغريب ان هذا لم يزد إلا من استمتاع زوجي بالموضوع... و لكن عندنا... قمت بإغراء النجار و جعله ينيكني كان موضوعا مختلفا قليلا... و لكن مع ذلك تم كل شيء بموافقة زوجي

هذه القصة حصلت بعد حوالي الأسبوع من قصتي مع المدير و الصاحب في العمل... و عندها أردت أن أعرف اذا ما كان يحب ان يسلمني رجال لهم مركز و سلطة لغايات اخرى في نفسه... ام انه مجرد لهو و شذوذ جنسي... لذلك قررت ممارستها مع النجار الفقير



في ذلك اليوم كنا قد طلبنا نجارا لتصليح باب المطبخ فجاء في الصباح و لم اكن قد استيقظت بعد بينما كان زوجي مستيقظا فقام باستقباله و ارشاده إلى عمله... عندها نهضت و أنا بقميص نومي الزهري الخفيف الذي لا أرتدي تحته ستيانة طبعا... فأنا نائمة في بيتي مع زوجي فلما الستيانة؟ و لكني قمت فوق ذلك بخلع كيلوتي...





و مع ان قميص النوم هذا ليس بالشفاف كثيرا... و لكن حلمات الثديين الورديات كانتا تتركان انطباعات واضحة على قماش القميص و كانا يرتجان عند الحركة المفاجئة بخلاف ما لو كانا محتجزان بستيانة... اما من الأسفل فقد كان القميص قصيرا إلى ما فوق الركبة بقليل و لا إدري ان كان شعر الكس الخفيف باديا من خلاله أم لا... هذا ما سأراه الآن صح؟



المهم دخلت عليهما و شعري منكوش و انا اتظاهر بالنعاس... الاثنان نظرا إلي باستغراب و كل لأسبابه ! فذلك النجار المسكين ذو اليدين السمراوين الخشنتين التبك و ما عاد يعرف اين وضع مساميره... و زوجي ينظر في عيني نظرة فيها من الخوف و فيها من الإثارة و كأنه يقول لي أرجوكي ليس مع النجار!

انا تظاهرت ان كل شيء طبيعي و صرت اتحدث مع النجار الذي كان جالسا على الأرض حيث جلست القرفصاء إلى جانبه و فخذاي منفرجان قليلا و قد انحسر القماش كثيرا عنهما... بينما كنت اتظاهر باهتمامي بما يحصل مع باب المطبخ كنت احاول ان اسمح له قدر الإمكان ان ينظر إلى مفاتني المخبأة تحت القميص. و لكن المسكين كان غاية في الخجل و الاستغراب و لم يكن ليستطيع ان ينظر ناحيتي... خاصة ان زوجي الشاذ يقف فوق رأسه و قد بدأ زبه بالإنتصاب, أنا زوجته و أعرفه جيدا حين يبدأ بالشعور بالإثارة!!

المهم... بدأت أنهر زوجي بعيني و أقول له أن يتوارى عن الأنظار و لو قليلا.. و لكنه بدأ يتصرف كالطفل الذي يريد المزيد من الوقت على أفلام كرتون.. عندها استأذنت من النجار و جذبت زوجي من ذراعه و أخذنا نتكلم. قلت له ان يختفي قليلا ثم يعود متلصصا بعد 10 دقائق و يقبع وراء الصوفا ليشاهدنا.. و بعد بعض الجدل اضطر ان يرضخ للامر الواقع و حمل حاله و مشى بعد ان قال للنجار انه سيغيب لمدة نصف ساعة و في حال احتاج
اي شيء فليتحدث مع ليلي.. أي أنا



أما أنا فدخلت المطبخ و بدأت أحضر له فنجان قهوة بينما كان هو على الباب يصلح القفول.. كان كل حينه و اخرى يرمقني بعينيه الجائعتين.. اما انا كنت انظر في عينيه و ابتسم و كأن كل شيء طبيعي جدا.. بينما ينام ثدييان الغضان على صدري و تظهر حلمتاهما بكل وداعة من خلال القميص... جهزت له القهوة و اقتربت منه و قلت له ان يأخذ استراحة في غرفة الجلوس.. و طبعا لم يمانع و تقدم امامي حيث جلس على مقعد مريح و قدمت له القهوة الساخنة و قدمت له معها منظرا شهيا جدا لثديين عاريين لزوجة سكسية دافئة و حميمة.. و هل هناك اجمل من هذا... زوجة بيضاء ناعمة



في قميص نومها المتواضع قد استيقظت من النوم منذ قليل بينما تفوح منها رائحة النوم الحميمة ممزوجة برائحة البن... تناول فنجانه بسرعة و اخذ يرشفه بينما جلست على المقعد المجاور لمقعده و رفعت ساقا على ساق.. اخذت انظر إلى يديه الكبيرتين و صرت امدح شكلهما الذكوري المثير و احدق في صدره و عينيه... قلت له حينها: أتدري... المقعد الذي تجلس عليه فيه مشكلة من الخلف أيضا.
حقا؟ أين؟ .. قال لي النجار
عندها نهضت من مكاني .. وضعت ركبتي على مقعده إلى جانبي ساقيه.. اقتربت بجسدي منه بحركة سرعة و قلت له هنا.. مشيرة بيدي إلى رأس المقعد إلى جانب رأس النجار الذي كان قد فتح عينيه على أوسعهمها بينما اجلس فوقه بكل سخونتي و طراوة جسدي الذي بدأ يلامسه... في هذه اللحظة لم يعد النجار يعاني من عقدة الخجل على ما يبدو... على ما يبدو لقد حطمتها لها الان و إلى الأبد... حيث انقض علي يقبلني بسرعة من فمي و انا ما زلت فوقه و احاط بي بذراعيه و نهض بي و انا ملتصقة فيه... نزلت يداه بسرعة على طيزي لترفع القميص عنها بينما رأسه ملقى على كتفي يقبل رقبتي... و صرخ بقوة من الإثارة عندما لامست يداه الخشنتان طيزي البيضاء الغضة الطرية فورا بدون ان يجد اي اثر لكيلوتي... كان لذلك ايضا اثر هائل علي حيث كانت يداه قويتان جدا و شعرت بهما تعبثان بفلقتي طيزي و كل يد تمسك بفلقة و تباعدهما عن بعض قليلا... بسرعة عاد ليقبل رقبتي بنهم هبوطا إلى كتفي ثم صعد بيديه إلى ظهري ثم إلى الجوانب ثم ليمسك بيثديي و لكن رفع يديه بسرعة من داخل القميص حتى يخلعه عنه نهائيا بحركة سريعة جدا ... فوجدت نفسي عارية امامة بينما هو يلتهمني و يمصمصني و يعضني كقطعة الحلوى...


اخذت انا افك له ازار قميصه و هبطت على ركبي امامه لأفك له سحابه عندما امسك بيدي و نظر في عيني و قال.. زوجك؟ ماذا عن زوجك؟؟ متى سيأتي؟؟... وقفت وقتها على ساقاي و وضعت يدي على خده و أملت له رأسه على اليسار بينما تشبثت فيه جيدا... فصعق و صاح.. "سيد عادل... انا" و حاول ان يبعدني.. و لكني ضحكت و ظللت ممسكة به فنظر إلي ثم عاد النظر إلى زوجي عادل الذي كان مازل جالسا على تلك الصوفا البعيدة في عمق غرفة الصالون و هو مخرج لزبه من بنطاله و يلعب به و بجانبه علبة محارم كاملة... قال عادل من بعيد: هل هناك مشكلة صديقي؟ تابع عملك



لم يصدق النجار ما يحصل.. ظل متسمرا... فهبطت انا إلى الأرض مجددا و اكملت اخراج زبه الذي كاد ينفجر من ضخامته و ثخانته... اخذت ألعقه و انا انظر إلى الأعلى مباشرة محدقة بعيني النجار... نهض زوجي عن الصوفا و اقترب صوبنا بينما النجار ينظر إليه بحذر... اقترب زوجي مني من الخلف و اخذ يرتب على طيزي و يبعبصها... ثم اقترب من جانبي وصار يداعب بزي اليمين المتدلي و يتلقفه بين اصابع يده و يعتصر حلمته... قال لي عادل: لا تمصيه كله... ألا تريدينه ان ينيكك؟؟



ضحك قليلا ... اخذت اقبل خصيتيه بينما كان قد خلع كل قميصه و ساعدته بخلع بنطاله... نظر عادل إلى النجار نظرة رضى و استمتاع بينما كان يستمر بحلب زبه.. امسكني النجار من خصري و رفعني على طاولة رخامية باردة موجودة في غرفة الجلوس... فأسرت الرجفة في جسدي نتيجة ملامسة قطعة الرخام الباردة لطيزي الساخنة العارية... اما هو فلم يضيع الكثير من الوقت... حيث باعد بين ساقاي بسرعة و بأصابعه أخذ يتلمس شفرات كسي و يدخل اصبعه الوسطى فيه فوجده طبعا مبللا و غارقا في البلل و كانت ملامسة اصابعه لداخلي لها شعور لا يوصف حيث اغلقت عيني مستمتعة و لم استيقظ إلا بزب النجار يخترقني بعنف بينما كان يمسكني من ظهري و يضع كل قليل رأسه على كتفي و يقبلها



استمرت حفلة النياكة نصف ساعة اخرى لملمت قميصي من بعدها من الأرض و دخلت مسرعة إلى الحمام بينما كانت طيزي تتقافز و تصفق بعد المعركة الحامية

أصر النجار إلا أن يكمل إصلاح الباب... و حتى أنه سأل زوجي اذا ما كان المقعد فعلا يحتاج إصلاحات.. و لكني زوجي ضحك و قال لا شكرا كان هذا كل شيء... فأكمل الرجل عمله و هم بالخروج... في لحظتها كنت قد خرجت عارية من الدوش الساخن فركضت نحو الباب و الماء يذرف من رأسي و جسدي فقبلته قبلة الوداع و حرصت ان يحصل على لمسة و قرصة اخيرة من بزازي و طيزي و كسي المبلل بالماء هذه المرة