خالتى الحبيبة

انا واحلى يوم بحياتي مع احلى والطف خالة بعد ممارسة الجنس مع صديقة امي اصبح الجنس كل عالمي وكل احلامي استيقظ فاجد زبي منزل على الكلسون كل هذا بسبب نياكتي لصديقة امي نجوى ومن بعدها وانا انتظر اية واحدة كي انيكها امي اختي اية وحدة المهم انا نيك فنجوى هادي متخاصمة مع امي وبطلت اشوفها مشان هيك كنت بدي انيك غيرها المهم في يوم من الايام طلعوا اهلي ويا مكتر طلعاتهم وانا ما بحب اطلع معهم بظل بالبيت العب بكلاسين امي وخواتي الحلوات المهم لمن طلعوا اهلي واحنا بيتنا زي نظام الفلة وساكنين بالدور الارضي وانا بلعب بصدارة امي وبمرج عليها فقدت وقمت امشي بالحوش لعل القدر يبعتلي شي انيكه وازا بخالتي فتحت باب الشارع ودخلت وخالتي مش ها الجمال بس لمن تشوفوا حزوز كلسونها من تحت ملابسها وطيزها عاملات زي الجبال راح تعرفوا ليش انا كيفت وفرحت وعلا طول اخدت كلاسين امي وصداراتها ونترتهم على الارض وزي الطلق رحت على الحمام وشلحت ملابسي ولبست كلسون اختي وصدارتها وطلعت زبي من الكلسون ونمت بالبانيو وقعدت امرج واغني لمن سمعت صوت حركت خالتي بالبيت وهي بتنادي على امي وعلى اخواني ومبين عليها سمعت صوتي فاتجهت الى الحمام علا طول اعطيت ظهري للباب وعملت حالي مش شايف وبديت اطلع صوت اه اه بدي انيك بدي انيك يا **** شو راح ابسطها الي راح انيكها وحاسس بخالتي راي واقفه وبتسمع وزدت من الاصوات الممحونه وصرت اقول ااااه ظليت هيك يمكن خمس دقايق وازا خالتي بتمد ايدها على طيزي حنيتها ديرت وجهي عليها وعملت حالي خايف صارت تقول خليك سوي زي ماكنت تسوي وبدت هيا تبوس بظهري ورفعت ايدي وصارت تلحس زي الكلبة تحت ابطي وهيا لابسة كل ملابسها وانا اخر تكييف مكنتش متصور ها الشرمطة كلها عند خالتي وبعدين نزلت علا طيزي وانا لابس كلسون اختي وصارت تشم بيها انا لحد صمدت قمت وديرت وجهي وزبي تجاها واول مرة من اول ما بدت ها الشرمطة خليتها تشوف زبي الي ما حد شافت صارت تبوس فيه وتعضع عض خفيف بخلي الواح نفسه تظلها تعمل هيك لحد ما يموت وكل هادا واحنا بالحمام وهيا بكل ملابسها وانا لابس سنتيانة امي وكلسون اختي الي كان بدو يتمزع من كبر طيازي المهم اجت خالتي بدها تشلح قلتلها لا انا بدي اشلحك وبدي بجلبابها وفكيت سحابه من ورا وبست ظهرها وبعدين صرت ارفع بيه شوي شوي وهيا بتنهنه وكل ما ارفع شوي يا بمص رجليها يا ببوسهن يا بلحسهن يا بعضهن وبطول لحد ما وصلت لفخادها وصرت ابوس واعض وهيا بتقول اه بصوت ناعم وانا برفع وصلت لكلتها اما كلوت بيرد الروح ريحته ولا المسك صرت اعض فيه وامصه وطلعت عن الكلسون لمن وصلت لصدرها الي بزازا راح يمزعن ها السنتياته الي نت التوع الشبكي ياه اشي جميل ورفعت الجلباب لحد ما صارت خالتي بالشلحة الواصلة لحد كلسونها وشو ها الشلحة بيضا وشفافة يعني الكلسون والصدارة الشبكية من تحتيها خلني انهبل المهم اجيت بدي اشلحها الشلحة لهيا قالتلي لا ازا بدك تشلحني اياها مش راح تنيكني وانا ممحونة وشلحتها لحالها حنيتها طرت عليها ابوس بيها قالتلي بلاش يجوا اهلك قلتلها ولا يهمك مطولين بره اليوم قالتلي طيب بدي اشلحك تعال جوه ورحنا على تخت امي وابوي ونميمتني على بطني وبدت تفك بالصدارة تعت امي ورمتها بعد ما عظتني من بزازي المهم نزلت على الكلسوت الي خزق طيزي من ضيقه وصارت تشده بشويش وانا بقول اه لحد ما طلعته وهيا لسه لابسة الكلسون وصدارتها وقلبتني على بطني وصارت تمرر ايدها علا زبي وتدعك فيه بيدها وتف عليه وبعدين نزلت بتمها عليه وصارت تمص وتزعبل علبه وانا مش قادر اركز من الشهوة وهي تمص بطريقة غريبة نفسي اخليكوا تجربوها المهم وهيا بتمص مديت ايدي على صدارتاه وشديتها فطلعت بيدي وبزاها نزلن زي قطوف العنب اخ منهن ما اكبرهن وما احلاهن قعدت وطلبت منها تقف ونزلت كلسونها وصرت امص بكسها وكانت شعرتها كبيرة وريحتها بترد الروح قلتلها ليش مكبرها ها القد قالتلي على شا زوجي بهيم ما بينيكني خالص وعلى فكرة انا بموت بالشعرة زبري شعرته كبيره وشعر طيزي كبير قلتلها طيب ما تحلقيه قالتلي اصلن انا جايه لامك على شان تعملي اياه بالعقيد الحلاوة قلتلها لا خليه هيك احلى وبدي اياكي تكبري شعر اباطك وما تحلقيه قالتلي تؤمر طب ما بدك تحشي زبك بكسي النا من اول ما بدينا وكل الي عملناه الحيلان الحين النيك قلتلها فنقسي وطوبزت وصرت ادخل بزبري بطيزها ودخل بسرعة قلتلها بشوف خزقك كبير قالتي منا دايما بنيك حالي بالخيا والجزر واي شي عشان اشبع شهوتي قلتلها طب شو رايك تنيكيني زي هيك قالتي هات خياره جبتلها خيارة كبيرة وطوبزت الها صارت تلحس بخزقي لحد ما صار يفتح ويسكر وبعدين صارت تدخل باصابعها وبعدين دخلت الخيارة شوي شوي وانا الالم اللذيذ مسيطر علي وكل ما تدخلها تسحبها وتمصها ضلينا زي هيك بجي ربع ساعة لحد ما حسيت خزقي مش راح يسكر من كتر ما وسع قلتلها خالتي نفسي اذوق مية ظهرك لهي قالتلي يلا نيك لحد ما تنزل بقلك وبالفعل صرت انيك فيها بسرعة من كسها اسحب واحط لحد ما صارت تصوت وتقول يلا تمك على كسي بسرعة ونزلت ونمت على ظهري وهي قمبزت فوقي وصارت ينزل وانا ابلع بيه يا انا بنصح الي ما جرب يجرب راح يتمنا يبعوه بالمحلات بلعته كله وهيا قالتلي وانا طيب ما بدك تشربني قلتلها ما كبيته بطيزك قالتلي كان مرة وصارت تمص بزبري لحد ما اجتني الرعشة وبديت اكب وهيا تمص بطريقة شديدة وعملت زبري زي الشفاطة مصت كل الي طلع والي ما طلع وبعد ما طلعت ارتميت على الارض من كتر التعب وهيا نامت جنبي قلتلها مش قادر اكمل بس نفسي ما اوقف قالتلي بيكفي اليوم ويا ىابن اختي مر عليا وقت ما بدك قلتلها طيب وملابس امي وخواتي هدول قالتلي مالهم قلتلها ضبضبيهم اصلي ما بعرف كيف وضبضبتهم بس بطريقة بتختلف عن طريقة امي

خالتى شيماء

قبل خمس سنوات كنت يومها لم أ تم دراستي الثانوية طيلة
سنوات المرحلة الثانوية وأنا أدرس بالمدرسة الانجليزية ببيروت
وكنت متفوقا في دراستي وأتحدث الانجليزية والفرنسية بطلاقة .عدت
من النادي ذات يوم واذ بوالدتي ووالدي يأمرانني أن أذهب مع السائق
لبيت جدي والد أمي في الضيعة بالجنوب وأصطحب خالتي شيماء مع
أغراضها حيث قبلت بالجامعة ببيروت واتفق والدي وجدي على أن تسكن
عندنا طيلة أشهر الدراسة بالجامعة على أن تعود اليهم كل صيف أخذت
حماما سريعا وخرجت مع السائق وصلنا الضيعة وكان عندهم علم بمقدمي
اليهم ووجدت خالتي جاهزة مع شنطة ملابسها مضى أربع سنوات ولم أر
خالتي فيها لذهابي في رحلات الى انجلترا كل صيف فلم يتسنى لي أن
أذهب للضيعة ذهلت من جمال خالتي شيماء فهي أكبر مني بثلاث
سنوات أي عمرها 22 سنة تمتلك جسما رشيقا خطف لب عقلي طولها
152 سم ووزنها 55 كيلو صدرها بارز جسمها رشيسق جدا طيزها
ملفوفة طيلة الطريق لبيتنا وأنا سارح في أحلامي مع خالتي المهم
وصلنا واقترحت على والدتي أن تكون غرفتها بجانب غرفتي حتى يتسنى
لها أن تسألني اذا احتاجت لأي سؤال عن اللغة الانجليزية أو
الفرنسية وأيدتني خالتي وقالت جبتها و**** يا وسيم فأنا ضعيفة جدا
بالانجلزي وأحتاج الى دروس كثيرة قلت لها عشان خاطر عين ماما
تكرم مرج عيون خالتو دخلت الخادمة شنطة ملابس خالتي شيماء الغرفة
التي بجانب غرفتي سهر الوالدان مع خالتي وهم يتبادلون الحديث
معها عن جدي وجدتي والضيعة حتى الساعة التاسعة تثاءب والدي وقال
أنا مش قادر على السهر فأنا لم أنم بعد الظهر وأنا أنتظرك شيماء
واستأذن منها ليذهب لغرفته للنوم وذهبت معه ماما .. بقيت شيماء
بمفردها ذهبت لغرفتها وغيرت ملابسها ولبست ملابس النوم قميص
نوم طويل بأكمام واسعة ورقبة ولونه أزرق سادة جاءت لغرفتي ونقرت
الباب فأذنت للطارق بالدخول قمت مرحبا بخالتي حينما دخلت من
الباب وأنا أقول أهلا وسهلا بالفلاحة خالتي شيماء قالت أنا مش
فلاحة قلت لها وما هذا الجلباب الذي لابساه اليس جلباب فلاحين
قالت احنا في الضيعة نلبس هذه الملابس قلت لها رجعيين قالت
طيب بنات بيروت شو بيلبسوا قلت لها ملابس قصيرة ومحزقة بتجنن
على أجسادهن قالت و**** وكبرت يا وسيم يا ابن أختي قلت لها
أتركي الرسميات وناديتي وسيم حاف قالت طيب يا وسيم بيك قلت لها
ولا بيك قالت على أمرك وهي تمد يدها وتقرصني من خدي قلت لها
اتصالحيني وألا أزعبر بصراخي وأخلي اللي ما بيتفرج يجي يتفرج
قالت شو بدك صلحة قلت مكان القرصة بوسه.
قالت ولا عيب قلت لها شوووووووو أصارخ وأنادي على ماما
قالت لا بلاش فضايح من أول يوم خد وقربت وجهها ومسكتها من
رقبتها وقبلتها قبلة طويلة من شفايفها وأنا أقول و**** أحلى من
العسل قالت من ذوقك يا وسيم قالت عن اذنك أغير القميص عشان ما
اتقول عني فلاحة وخرجت من الغرفة وعادت بعد ربع ساعة في شكل
يختلف 180 درجة لبست قميص نوم قصير ورأيت سيقانها االلامعة
والملفوفة بدون سنتيان تركت ابزازها على راحتهم
وكانت الحلمات بارزة من خلف القميص لم أتخيل الكيلوت ففكرت أنها
لم تلبسه شهقت على جمالها الأخاذ وصفرت بشفايفي وأنا أقول
مشدوها لا اله الا **** شو خالتو فظيعة جمالك ما حصل متله
ببيروت والعالم العربي قالت ميرسي المهم انتصب قضيبي على
اغرائها فورا قالت شو بتعمل قلت لها ابدا بأ تفرج على
التليفزيون قالت بتسمحلي أتفرج معاك قلت لها أنا اللي أستأذن
منك اني أتفرج معاكي بتحبي وين نقعد على الكنب والا السرير والا
الأرض عالسجادة قالت عالسجادة أحسن جلسنا بقرب بعض وقلت لها
امسكي الريمونت كنترول شوفي أي محطة تعجبك قالت لا انت انا ما
بأعرف قلت لها دوري أنا تعبان بدي آخد تعسيلة أنام نص ساعة .
مسكته وصارت تبحث عن المحطات كنت أعرف أن يدها ستقع على محطة
تعرض أفلام سكسية فقلت لها خالتو هيني نايم جنبك عالسجادة أريح
جسمي وانتي خدي راحتك وأكيد رايح أصحى بعد اشوية وعلى فكرة لا
تزعلي اذا شخورت من التعب قالت بسيطة طالع لجدك أبوي دايما
بيشخور .مثلت أنني نائم وكل حين أنظر بطرف عيني على التليفزيون
الى أن رأيت محطة جنسية فقلت وقعت خالتي بالشبكة .بدأت الشخير
حتى تأخذ راحتها بالفرجة وأصدرت صوت الشخير كأنني مستغرق
بالنوم فسمعتها تتأوه بصوت هادىء أأأأخ آآآآآآوف
أأأأأأأي آآآآآآآآخ بدأت تلعب على كسها من فوق القميص
تشمر القميص مع حركة يدها فظهر كيلوتها الأبيض موديل ورقة التوت
كان منظر الكيلوت بين رجليها بيجنن بدأ زبي بالانتصاب درت
وجهي باتجاه خالتي لترى زبي وبطرف عيني لاحظت أنها تنظر لزبي
مشدوهة لانتصابه لدرجة أنه دفع الشورت للأمام مثلت دور الحالم
وأنا أقول بصوت أدوب مسموع شيماء خالتي بأحبك بأموت في جسمك
شو هالأبزاز انتبهت فقالت وسيم انت صاحي لم أجبها هزتني من
كتفي وسيم انت صاحي لم أرد فأقتنعت أنني في سابع نومة .عندما
تأكدت من استغراقي بالنوم تشجعت وأصبحت تدعك في كسها دون حذر مني
مدت يدها على صدري لترى رد فعلي فلم أتحرك نزلت يدها لبطني
فلم أتحرك نزلتها على زبي ورفعتها فورا فلم أتحرك أعادت
يدها ووضعتها على زبي فلم أتحرك مسكت زبي وصارت تتحركه ولم أتحرك
فتحت سوستة الشورت ومدت يدها ومسكت زبي من فوق الكيلوت وعينتيها
تنظر لعيني فلم أفتح عيوني تأكدت أنني مستغرق جدا في النوم مدت
يدها من تحت الكيلوت ومسكت زبي وأخرجته من فتحة الشورت ولم أتحرك
قالت ما أحلى زبك يا وسيم سخن وصارت تلعب به ولم أتحرك
عصرته بقوة فأدركت أنها وصلت لذروة نشوتها ولم أتحرك فكرت أن
أتركها هذه الليلة لتتشجع في الليالي القادمة تململت بجسدي لأبين
لها أنني قربت أصحومن نومي فأرجعت زبي تحت الكيلوت وقفلت سوستة
الشورت ورفعت يدها فصحوت قائلا آسف خالتو اذا ضايقتك بشخيري
فأنا تعبان جدا قالت شفتك وناديت عليك عشان أصلح نومتك كانت
رقبتك على الأرض فخفت تؤلمك في الصباح وحاولت أن أصحيك ولكنك رفضت
فقلت لها هاتي ايدك ابوسها وأشكرها اللي حاولت اتصحيني بوست
يدها وأنا امص أصابعها أصبعا أصبعا فقالت شو هالحركة الحلوة منك يا
وسيم استأذنت بعدها وخرجت لتنام بغرفتها صحونا في الصباح

اليك كسى يابى

أعيش مع أبى البالغ من العمر 45 سنة بعدما توفيت أمى ولم يتزوج لكى لا يأتى بزوجة أب تتضايقنى

فى بائ الأمر كنت أعيش مع أبىمثل أى بنت وأبوها وكنت بعد الإنتهاء من دراستى الجامعية كنت أجلس فى البيت

فى أحد الأيام ذهبت إلى الحمام وكان باب الحمام مفتوح قليلا فتحت الباب لأدخل الحمام وجد أبى عاريا وماسك زبه المنتصب فأغلقت الباب وجريت بسرعة خجلا من أبى

بعدما إستحم أبى قال معلش نسيت باب الحمام مفتوح فى البداية ظننت أنها عفويه من أبى ولكن فى المرة الثانية وجد باب الحمام مفتوح قليلا فمشيت على أطراف أصابعى لكى لا يشعر فوجدته عاريا كنت أراقبه من بعيد ويمسك زبه يدعك فيه مغمض العينين وفمه مفتوح وما هى إلا حركات بيده من خلالها قذف حليبه على الأرض رجعت مكانى بسرعى حتى لا يرانى

بعدما رأيت زب أبى مرتين حرك فى جسدى الشهوه وأصبحت أمارس العاده السريه وأنا أتخيل زب أبى يدخل فى كسى أويده تلمس بزازى كنت ألعب فى بزارى وشفرات كسى حتى يخرج ماء شهوتى ثم أنام بعدها

أصبحت العاده السريه لا تشبعنى ولا تتطفئ نار شهوتى الجامحة فبدأت أفكر فى أبى وفى زبه العملاق الطويل الذى لا أرى مثله إلا فى أفلام السكس المخزنه على جهاز الكمبيوتر حتى توصلت إلى فكرة إغراء أبى بملابسى وحركاتى فى المشى والجلوس مثل الأفلام العربىإستيقظت من النوم لأرتدى قميص شفاف يظهر الكيلوت والسنتيانه دخلت المطبخ لإعداد الفطور وبعد ما إنتهينا قدمت له الشاى وأنا إنحنى أمامه بقميصى المفتوح من أعلى الصدر ليرى نصف بزازى وكنت أتتبع نظراته من تحت لتحت ثم جلست بجواره وأنا أضع رجل على رجل لأكشف له قدمى إلى فوق الركبه وكان ينظر لهما وهو يلهث حتى فى أحد المرات التى كنت أقوم بها لإغرائه جلست على الكنبه الطويله فى الصالون وإحدى قدمى على الأرض والأخرى على الكنبه فانكشف فخذى الأبيض المليئ بالحم والكيلوت وكنت أرى أبى وجهه يتصبب عرق دون أن أشعره

كنت اتجسس عليه بعد هذه الإغرآت حينما يدخل غرفته أو الحمام كان يمارس العاده السريه وهو يمسك ويشم أحد كيلوتاتى الوسخه فى الحمام لقد مر وقت طويل على هذا الإغراء دون إحراز تقدم فلعل أبى يخاف أن أصدمه أو أنه يفكر أن أفعالى هذه دون قصد قررت أن أزيد جرعة الإغراء حتى يعلم أننى أريده وأريد زبه

جائتنى فكرة باب الحمام المفتوح دخلت الحمام وخلعت ملابسى وتركت الباب مفتوح قليلافرأيته فى مرآة الحمام التى كانت تعكس جسدى العارى له وهو يظن أننى لا أره كنت أستحم بطريقه سكسيه ألعب فى كسى وأدخل أصبعى فيه وأدعك فى بزازى ثم أخرج زبه ليمارس العاده السريه على جسدى العارى ثم أخرج منديل من جيبه ليقذف حليبه فيه

فى أحد الأيام كنت فى السوق لأشترى بعض الأغراض لجهاز الكمبيوتر وقعت عينى على كاميرا صينية الصنع ومعها جهاز تلفاز لا يتجاوز 2 بوصة صغيرة الحجم وقليلة الوزن وسعرها رخيص إشتريتها

ثم وضعت عدسة الكاميرا فوق باب الحمام ووضعت عليها باقة ورد صغيرة لكى لا يراها أبى ووضعت جهاز التلفاز فى جيبى عندما أدخل الحمام لأكمل التوصيله بداخل الحمام قبل أن أدخل لأستحم قلت لأبى أنا فى الحمام لأستحم دخلت الحمام وأغلقته من الداخل خلعت ملابسى وركبت التوصيله الكاميرا مع التلفاز شغلت الجهاز فرأيت أبى ينظر على من خرم باب الحمام ففرحت لذلك كان خرم الباب مواجه للبانيو والدش فبدأت بممارسة العاده السريه أمام أبى أدعك فى بزازبإحدى يدى والأخرى أحسس بها على بزازى وشفرات كسى كنت كالممحونه وأستدير بظهرى له وإنحنى ليرى كسى من الخلف أخرج أبى زبه وبلله بلعابه وظل يدعك فيه وهو يتصصب عرق حتى رأيت قطرات المنى تتساقط من زبه ثم إنصرف من على باب الحمام وبعدها فكيت الوصله والتلفاز ووضعته فى جيبى وخرجت من الحمام وقلت لأبى سأنام قليلادخلت غرفتى وتأكدت أن أبى لا يسطتيع البعد عن جسدى الأبيض الذى تتوهج منه حرارة الجنس والشهوه والأن سأنتظر أى فرصه لأدفعه للهجوم على جسدى

فى أحد اليالى فى نهاية موسم الخريف ودخول موسم الشتاء كنا نشاهد التلفاز وكانت أجلس مع أبى بطرقة يرى فيها فخذى وشعيرات كسى التى تخرج من إحدى جوانب الكيلوت كنت أسمع ضربات قلب أبى والعرق يتصبب من وجهه من هول المنظر

قررت أن أستغل الفرصه فقلت لأبى سأحضر بطانيه من غرفتى لإن الجو بارد دخلت غرفتى وخلعت الكيلوت والسنتيانه ولبست القميص على العرى جلست بجواره وتغطينا بالبطانيه وإلتصقت فى جسم أبى الذى تتوهج منه الحراره فى البرد لقد فهم أبى سبب إحضار البطانيه بعد قليل تصنعت النوم فندانى سهير سهير فلم أجيب النداءادخل يده من تحت البطانيه يلمس بها أفخاذى العاريه الدافئه ثم صعد بها إلى عانة كسى الخشنه الطويله يلعب فيها فى هذه الأثناء غرق كسى فى ماء شهوتى ثم أدخل أصبعه فى كسى ليجده مبلل كنت أتلوى تحته فى هدوء وهويلعب فى بظرى وشفرات كسى فى هذه الأثناء زاد هيجان أبى أمام كسى وجسدى البكر فنزع الغطاء من على جسدى ونزل بين فخذى وما إن لمس لسانه بظرى فقلت أه أه لم يهتم بهذه الأهات فإنه يريد إشباع شهوته وغريزته الجائعه

كان الزفير الذى يخرج من أنفه يحرق شفرات كسى أه أه أه أه كان أبى فى غيبوبة الجنس نائم بين فخذى يلحس فى كسى حتى إذا فاق من الغيبوبه صعد بجسمه إلى أعلى يقبل شفتاى ويقول أحبك يا سهام أحبك لا أسطتع البعد عن جسدك حاولت البعد وفشلت أنتى حبيبتى ومولاتى سأكون عبد تحت قدميك ثم نزل إلى بزازى ليرضع فيهما وأنا أتأوه من اللذه والمتعه أه أه ثم قلبنى على وجهى ورفع طيزى إلى أعلى ومد لسانه إلى خرم طيزى يلعق فيه ويقول ما أحلى هذه الطيز وخرمها الوردى الجميل ثم وقف أمامى ويعطنى زبه لأدخله فى فمى كان زبه عملاق فدخل فى فمى بصعوبه إلى بعد الرأس بقليل أمص فيه وأخرجه أنت حبيبى يا أبى ما أحلى زبك الدافئ ثم أدخله فى فمى أمص فيه حتى أوشك على القذف فأخرج زبه من فمى وأخذ مكانه خلفى وأنا فى وضع الكلب وبصق فى خرم طيزى ثم نزل بزبه إلى خرم طيزى أه أه لا تخافى يا حبيبتى الألم سيكون خفيف فى البدايه فصرخت عندما أدخل رأس زبه وإنتظر وقت قليل ليوسع طيزى بعد ذلك بدأ يدخله ويخرجه أه أه أه كمان يا حبيبى كمان أه أه أه ثم أخرج زبه يقذف حليبه على طيزى ثم نام على ظهره وأنا إرتميت على صدره لقد أوجعتنى يا أبى ألستى سعيده نعم كأنى عروس لقد فتحت بكارة طيزى وأنا ألعب فى زبه فقبلنى من شفتى مبروك يا عروسه دخلنا الحمام سويا إستحمينا وناكنى من طيزى مرة أخرى فى الحمام كانت الساعة تشير إلى الثالثة صباحا فدخلنا إلى النوم ونحن مجهدين

تناول أبى الإفطار وقبلنى من شفتاى ثم ذهب إلى عمله ثم يأتى من عمله نتناول الغداء وندخل إلى غرفتنا عريانين لينيكنى فى طيزى بعد فتره زهد نياكة الطيز فأخبرت أبى أن كسى لم يعد يطيق عذريته أريد أن تنيكنى فى كسى فرفض بشده وقال لو جاء عريس لك ماذا نفعل أقنعت أبى أن بإمكانى إجراء عملية ترقيع للبكارة ونحن ميسورين الحال أقتنع أبى بالفكره بعد محاولات عديده

كنت دائما أنا بجوار أبى عاريه وكان يمنعنى أن أحلق شعرة كسى فى أحد الأيام كنا نشاهد أحد الأفلام السكس قبل أن ينيكنى ورأى تسريحه لكس إحدى الممثلات تحلق شعرتها من أحد جانبى كسها ليعطى كسها منظر رائع فأحضر المقص وماكينة الحلاقة جلست على الكرسى مفتوحة الفخذين ليصنع أبى التسريحة التى شاهدها كانت أصابع أبى تثيرنى مما ألهب جسدى بعد الحلاقة أخذت حمام كان منظر كسى بديع فى هذه التسريحة فاخذنى بابا على السرير وأنا عاريه نمت على ظهرى ورفع قدماى لأعلى وباعد بينهما ليدخل لسانه فى كسى أه أه أه كمان يا أبى كمان قطع كسى بأسنانك ادخله كله فى فمك أه أه أحوه أحوه ترك قدمى لتنزل على السرير وأعطانى زبه أمص فيه بشراسه ومجون كنت ممحونه على الأخر ثم أخرج زبه من فمى ويعاود إلى كسى يضع تحت طيزى مخده وجعل كلتا قدماى على شكل حرف n ثم وضع زبه على باب كسى وما هى إلا ثوانى حتى إخترق زبه كسى صرخت بأعلى صوتى أه أه أه نيك نيك كمان نيك بنت الشرموطة نيك سهير اللبوة أنت زوجى وحبيبى وأنا خادمك يا مولاتى يا قحبه خدى فى كسك أه أه ثم تأوه أبى مع ضربات زبه السريعة داخل كسى وما هى إلا ثوانى قذف حليبه داخل كسى ثم سحب زبه من كسى عليه أثار دماء بكارتى التى فقدتها ولبنه الذى بلعه كسى كنت مستمتعه بفض بكارتى على يد أبى الغالى أخذنى فى أحضانه يقبل فى وجهى ويقول مبروك يا عروسه أسطتيع أن أنيكك فى أى وقت يا زوجتى العزيزة ثم عاود لينيكنى مرة أخرى ثم خلدنا إلى النوم

إستمرت علاقتى مع أبى على إننا زوجين كان يشترى أحلى القمصان الفاضحة والملابس الداخليه المثير حتى جاء أحد الشباب إلى خطبتى فسافرنا إلى فرنسا لنجرى عملية ترقيع لبكارتى ثم رجعنا وحددنا موعد الفرح مرت ليلة الدخله بسلام جلس زوجى معى شهر وسافر إلى عمله فى الصحراء فإنه يعمل مهنس بيترول رجعت لأعيش مع أبى لأمارس حياتى الجنسيه بحريه تامه فى أحد المرات التى كان ينيكنى فيها أبى سألنى من الذى يمتعنى أنا أم زوجك المهندس صمت قليلا ثم أجبته إن زوجى إنتصابه ضعيف وجلس معى شهر لم ينيكنى سوى خمس مرات بصعوبه وكنت لا أهتم لأن زوجى الحقيقى الذى أفضى بكارتى هو أبى ثم قذف حليبه داخل كسى وقضينا أوقات سعيده أنا وأبى حتى جاء زوجى المهندس لقضاء أجازته ناكنى بصعوبه فى أول ليله وكان يتهرب منى بعد ذلك

بعد بضعة أشهر من زوجى من المهندس إكتشفت أنه شاذ جنسيا سلبى يتناك من الرجال إكتشفت ذلك عن طريق الصدفه كان أحد أصدقائه عندنا فى البيت ويغلقون باب الغرفة عليهم بالساعة والساعتين ويطلب منى ألا أدخل عليهم لم يأتى فى خاطرى أن صديقه ينيكه ولكن فضولى هو الذى دفعنى أن أفتش هذا السر وضعت الكاميرا الصغيره بداخل الغرفه بطريقه سحرية وعندما جاء موعد صديقه معه شغلت التلفاز الخاص بالكامير لأجده يمص زب صديقه بعنف ثم صعد صديقه فوقه لينيكه حتى قذف فى طيزه أخبرت أبى بما رأيت

كان سعيد بما يسمع فسألته عن سبب سعادته قال حتى نكون أزواج دائما فأنتى زوجته على الورق وزوجتى على السرير ثم خلع ملابسى وبدأنا نمارس أحلى وأعنف نياكة

اخت مراتى نسرين

انا عادل متزوج واعمل في بيع السيارات قصتي بدأت منذ ان كبرت اخت زوجتي واسمها نسرين  بل الاصح منذ ان كبرت اعضاؤها واكتملت ملامح الانوثه عندها فهي صغيره في السن عمرها 15 عاما ولكن الروعه كل الروعه في جسدها جسد ممتليء بعض الشيء ورشيق في نفس الوقت بيضاء كالثلج بل اشد بياضا ملامح الوجه جميله جدا اما الصدر فهو منتصب وقوي كما يبدو ولم اكن اعرف هذا بعد حتى حدث ما سارويه لكم اما المؤخره فهي رائعه ممتلئه فتاه جميله جدا كانت نسرين فتاه مؤدبه تثق بي ثقه عمياء بل وتحدثني عن اسرارها كانت فتاه ذات خلق عال لم يسبق لها ان تعرفت على شاب ابدا كانت مؤدبه بمعنى الكلمه ولكن انا من كان الشيطان الذي حاول اغواءها وبالفعل نجحت في ذلك . كنت اتعمد غسل السياره وهي واقفه امامي نتحدث وانا البس لباس داخلي فضفاض وكنت اجلس على الارض لغس التايرات وكان وهذا يضهر عضوي الذكري بعض الشيء وكانت المسكينه كأي فتاه تغلبها شهوتها وحبها للاستطلاع كانت تنضر وبشغف وكانت تنام في غرفه مجاوره لغرفت نومي انا وزوجتي هذا في حال قضت بعض الوقت عندنا كانت زوجتي تتأخر بالنوم وكنت استيقض مبكرا لاذهب الى الغرفه المجاوره علي ارى شيء من جسد نسرين ولكني لم افلح وفي يوم وكعادتي ذهبت الى غرفه نسرين وما ان دخلت حتى استيقضت نسرين ولكنها لم تقف بل ضلت نائمه نضرت الي وقالت عادل انا تعبه هل تستطيع ان تدلك ظهري وثقوا انها قالت هذه المقوله عن حسن نيه وبراءه وافقه مباشره وبلا تردد وما ان وضعت يدي على ظهرها حتى احسست بنشوه عارمه وبتصلب قضيبي الذي كاد ينفجر هذا لاني لمستها من ضهرها فما بالكم لو نكتها المهم لم اطيل خوفا من استيقاض زوجتي وايضا احسست بالتعب وقضيبي ازداد حجمه حتى خفت ان يفضحني في اليوم الثاني كانت زوجتي على موعد مع صديقتها الذي سافر زوجها وطلبت من زوجتي قضاء النهار معها ومنذ الصباح اوصلت زوجتي الى صديقتها ثم عدت الى البيت لاجد نسرين ما زالت نائمه دخلت عليها وكلي امل ان تستيقض لتطلب مني تدليكها وبالفعل حدث هذا احسست ان اليوم سيحدث شيء فكل شيء مهيء زوجتي غير موجوده وانا سامارس التدليك معها وسافعل ما اريد وساقوم بحركات تثير الهيجان عندها وبالفعل قمت بهذا كنت ادلك ضهرها وامرر اطراف اصابعي لتلامس شيء من ثدييها من تحت الابط ثم انزل الى الاسفل حتى اصل الى المؤخره ثم ارتفع اغمضت عينيها وتركتني ادلك وادلك ثم قلت لها نسرين استديري لا ادلك لك كتفك من الامام ويدك ووجهك استجابت لطلبي بدات ادلك الوجه وامرر اصابعي على شفتيها وهنا سمعت بعض الاهات المكبوته والتي لم ترغب نسرين باضهارها استحياء ولكنها كانت تسمع رغم ذلك بدات اداعب الرقبه احسست بنسرين انها غابت عن الوعي فقلت لها نسرين ان جلستي تتعبني واريد ان اجلس على افخاذها حتى اكون امامها مباشره واسيطر على التدليك وافقت بلا تردد واضنها علمت برغبتي واني اريد ان امارس الجنس معها وكانت تلك الفتاه اشد رغبه مني كنت البس شورت قصير مع فانيله داخليه جلست على فخذيها وبدات ادلك الرقبه والوجه وكنت انضر الى قضيبي المنتصب والذي بان جزء منه من الشورت كنت ادلك واحرك جسمي وانا على افخاذها ذهابا وايابا وكنت ادفع بجسدي الى الامام حتى بدأ قضيبي يضرب بكسها من خلف الملابس وهنا بدأت نسرين تحمر وتمسك باسنانها على شفتيها وانفاسها تزداد سرعه وحراره علمت انها انتهت وسقطت بين ذراعي وسانال ما اريد نضرت الي وكانها تستعطفني ان افعل شيء يطفيء نارها قلت لها نسرين اريد ان اسالك سؤالا ولني محرج قالت اسال فما بيننا حرج وكنت وانا اتحدث اليها مستمر بالتدليك وبالذهاب والاياب قلت لها هل تلبسين حمالات للصدر قالت لماذا قلت لها لان صدرك كبير ومنتصب قالت لا البس حمالات قلت مستحيل فقالت باستغراب لماذا قلت لها صدرك كبير ومنتصب وكانكي تلبسين حمالات قالت هو هكذا قالت لها آه ما اجل صدرك فابتسمت قلت لها هل استطيع ان اراه او المسه ان وافقتي قالت ولكن انت زوج اختي قلت لها لا لن افعل شيء اراه فقط فقالت تراه فقط ولا تفعل شيء فقلت لها اعدك كنت اعلم انها تريدني ان ارى صدرها بل وان المسه بل وان انيكها ، ثم وبرفق اخرجت نهديها وما اجمل ما رأيت نهود بيضاء منتصبه قويه لم يلمسهما احد من قبل نضرت اليهما قلت لها ما اجملهما نسرين وعدك ان لا المسهما ولكني لا استطيع فاننا امام اروع ما رات عيني ويدي تحكني فاطلب منك لمسه فقط فابتسمت وقالت يا عادل اخاف ان اسلمك نفسي ان لمستهما قلت لها الا تريدين هذا الا تريدين ان تمارسي الجنس معي قالت اريد ولكن. قلت لها لا تخافي لن افعل شيء لا ترغبين به سالمسهما فقط فوافقت ممدت يدي ولمستهما برفق ثم ضغطت عليهما وانا ادعكهما ونسرين مغمضه لعينها ولا اسمع منها سوى الاهات التي ترتفع وتزداد نزلت على نهديها امصها والعقهما وهي تتؤه وتمسك برأسي تريد المزيد نزعت ملابسي وانزعتها ملا بسها وما اروع ما رأيت وبدانا نقبل بعضنا لمده 10 دقائق متواصله نزلت على بطنها وهي تقول آه عادل ماذا تفعل انت تحطمني اريد المزيد حتى وصلت الى كسها الابيض المائل الى الحمره لعقته وبقوه وعنف وهي تمسك برأسي وتحركه على كسها بقوه حتى احسست انها انزلت مرتين قلت لها نسرين مصي لي زبري فوافقت وبدات تمص وبقوه حتى احسست اني سانزل قلت لها فقالت انزل في فمي وبالفعل حدث هذا وبعدها نمنا سويه نقبل بعضنا في كل مكان حتى فتحت قدماها واصبح زبري مقابل كسها وانا اقبلها وامص لها صدرها فاحسست بها وهي تمسك بقضيبي وتمرره على كسها ذهابا وايابا وفجاه قالت عادل ارجوك ادخله نيكني نيكني قلت لها نسرين انت عذراء قالت لا استطيع التحمل ان لم تفعل انت سادخل اصبعي انا وارتاح كان الموقف قد هيجني فاستسلمت لرغبتها واخلته حتى دخل كله وانفضت بكارتها بدأت بالصعود والنزول وزبري في كسها الملتهب يدخل ويخرج وهي تصيح آه عادل ادخله كله آه آه آه آه وهي تمسك بوسطي وتدفعني نحوها بقوه قلت لها نسرين سانزل دعيني اخرجه ولكنها كانت مغيبه ولم تسمع لقولي وجابت ماءها في نفس الوقت الذي انزلت فيه المني في كسها وهي ممسكه بي وبقوه بيديها وقدميها مشبكتهما من الخلف لتمنعني من اخراجه بقينا على هذه الحالولم تحمل ذلك اليوم وبعدها بدأت تأخذ اقراص منع الحمل لنمارس الجنس على راحتنا ولي

انا وخالتى

انا شاب عمري 28 سنه اسكن بالرياض وساحكي لكم اول تجربه جنسيه لي
منذ طفولتي ونحن نسكن ببيت قريب من بيت جدي لامي وكانت امي شديدة التعلق باهلها وكنا دائما ببيت جدي وكان لدي خال في مثل سني وكان لدي ثلاث خالات متزوجات وثلاث خالات لم يتزوجو.
وكانت وحده من خالاتي المتزوجات اسمها ريم تسكن بجده وكانت ماتزور الرياض الا بالعيدين وكنت انا اطلع مع الوالد بالعيدين للديره ويمكن للسبب هذا ماعمري شفتها الا مره او مرتين لحد ما كان عمري 16 كنت وقتها طولي معقول وجسمي رياضي وطبعا درجة الاثارة الجنسيه مو طبيعيه
وبيوم جات امي وقالت لي خالتك ريم عند اهلي وانا رايحة ازورهم استغربنا طبعا ولما جات امي سألتها قالت انها زعلانه مع رجلها وانها راح تجلس عند اهلي فتره لحد مايتراضون طبعا رحنا لهم وسلمنا عليها بصراحه كنت احس انها بنت غريبه وماعندي اي مشاعر تجاهها
كانت قصيره شوي ونحيفه بس عليها طيز مليان ونهودها كبار شوي يمكن لان عندها ولدين واحد ست سنوات وواحد اثنا عشر سنه كان عمرها ببداية الثلاثينات
المهم مره كذا اسبوع ويوم كنت عند جدي وطلعت المطبخ اجيب بعض الاشياء الا والاقيها بالمطبخ لوحدها وكانت لابسه دراعه ( قميص طويل) بس كان خفيف شوي وضيق جدا لدرجة ان اشوف الكلوت وكانت مكوتها تجنن بصراحه تسمرت مكاني وطبعا حقي قام مثل الصاروخ هيا التفت وشافت حقي قايم ضحكت وقالت خذ الغرض هذا طبعا اخذته وطلعت من المطبخ
ذاك اليوم جلخت عليها يمكن عشر مرات وصرت احلم فيها حتى وانا صاحي وتغيرت نضراتي لها هيا شكلها حست فيني لان صارت تضحك لما تشوفني لكن ماني عارف هل هيا راح تعطيني وجه والا مجرد ضحك على مراهق
المهم مره جات خالاتي كلهم عندنا بالبيت وجلسنا نلعب كلنا خالاتي مع اخواني فجاة صرنا جهتين كل جهه ترمي المويه على الثانيه بشكل هستيري وصرنا نهرب من بعض وكانت هيا بالفريق الثاني المهم لحقتها وتطلع للدور الثاني وادورها فوق الا واسمع صوتها وانا بالممر وهيا ورى باب دورة المياه تقول لي خش خشيت وكانت دورة المياه مظلمة فجأة حسيت بها تحظني بقوه وتبدا تبوس شفايف ومن غير شعور حظنتها بقوه وبديت المس ظهرها بعصبيه وانزل لطيزها واحط يديني عليها وارفعه من شوقي لها بعد تركتها خفت احد يخش علينا فكرت وين انيكها قلت خلينا هنا ماراح احد يخش الدوره اذا قفلنا على انفسنا وفعلا قفلتها وولعت النور الا البنت وجهها احمر من الشهوه رجعنا نبوس بعض بقوه وانزل على رقبتها وافتح بلوزتها وامسك نهودها وابدا ابوس وامص بواحد والثاني العب فيه بيدي وهيا ماسكه شعري وتوجهني مره هنا ومره هنا بعدها بدت تنزل راسي حسيت انها تبيني الحس كسها طبعا جلست على ركبي وكانت هيا متسنده على الجدار وافتح سحاب تنورتها وانزلها الا واشوف فخوذ تجنن من النعومه والبياض ولابسه كلوت اسود يجنن على بياظها وتمسك شعري وتحط فم على الكلوت وابدا الحس كسها من ورى الكلوت وماسك طيزها بيديني والعب فيه وبديت احس بالمويه مغرقه كلوتها وبديت احس بطعمها اللي كان وقتها غريب بس لذيذ وبدت هيا تتنفس بصعوبه وانا ازيد اللحس وادخل يديني تحت الكلوت من ورى وابدا ادور على فتحه طيزها ولما لقيتها لقيتها غرقانه من موية كسها وادخل اصبعي بشويش بخرقها وانا الحس بقوه لحد ما حسيت انها نزلت وبدت تسترخي قالت لي طلع اصبعك وقوم جاء دورك قلت لها ودي اشوف كسك انا عمري ما شفت كس ضحكت ونزلت كلوتها وشفت كس كبير ومنتفخ وصاير احمر من اللحس والمويه مغرقته وكانت منعمته قلت لها ودي انيكك قالت لا الان ما اقدر بس المره الجايه ممكن تسوي اللي ودك الان خليني اخلص لك قبل ما نتاخر وفعلا قمت وشلت التي شيرت والبنطلون وقامت تبوس وتمص بصدري بصراحه كانت تجنن وبدت تنزل لحد ماوصلت زبي وبدت تلعبه بيدها قالت تصدق حلو هو مو طوله حلو بس عرضه يجنن وبدت تبوسه ونزلت لخصاويي وهيا تلعب بزبي وبدت تمصهم بعدها طلعت له وبديت تمصه بصراحه ما قدرت اقاوم وعلى طول قلت ابي انزل وتطلعه من فمها وتلعب به على صدرها لحد مانزلت على صدرها وبدت تمسحه على صدرها وتضحك قالت شكلك جديد من جد لكن بكره تتعلم وتعرف كيف تتحكم انك ماتنزل بدري
المهم لبست وطلعتني وهيا جلست تنظف جسمها
بعدها صارت لي كذا مغامره معاها ممكن احكيها لكم بعدين
لحد ماتصالحت مع زوجها وراحت وتركت لي الذكريات..

ظروف الحياة

قبل كل شيء ارغب أن أقول بأن هذه القصة وقعت بالفعل ولم أبالغ في أنها غيرت مجري حياتي بدرجة لا يتصورها أي واحد في مثل ظروفي والتي سوف اسرد تفصيلها بين سطور قصتي مدخرين ملامتي فيما حدث في النهاية واترك الحكم لكم فيما بعد 0 وكأي شاب في سني الذي يبلغ الحادية والعشرون عاما شاب بنيانه عفي قوي العضلات أي جسم رياضي بمعني الوصف والكلمة فقد نشبت خناقة في الحي الذي اسكنه بين عائلتين وبحكم الجيرة وأولاد حي واحد لم أتأخر في التدخل لفض النزاع بينهم وإذ بأحد المتخاصمين يحاول ضربي بعصي غليظة فأن نزلت علي رأسي سوف تنهي حياتي في أقل من ثواني فتفاديتها بأعجوبة وهذا الشخص حجمه يزن طن دون مبالغة وبلا شعور طبقت فيه فلم يستطع أن يفلت من بين يدي ورفعته فوق راسي وطرحته أرضا بلا وعي ولم اصدق نفسي بما فعلت لأنه كان يمثل فتوة الحي والكل كان يتحاشه لجرمه وطول لسانه البذيء وغطرسته الرعناء فما كان من الجمع الكثير الذي يحاول فض الخناقة تعالت ضحكتهم والزغاريد من النسوة علت وهم يهللون بما فعلت وانفضت الخناقة بهذا الحدث الذي كان حديث الحي بكاملة وكل واحد عاد إلي منزله وانتهي الأمر لهذا الحد وذات يوم بعد هذه الحادثة بفترة ليست كبيرة سيدة كانت محط شغف وطموح أي شاب التحدث معها أو ترد تحيته لأنها ذات جمال وتمتلك جسم وتكوين يسيل لعاب أعتا الرجال فجئت أنها تنادي علي باسمي وتشير بأن اطلع عندها لأمر ضروري تحتاجني فيه علما أنها زوجة لتاجر كبير علي مستوي المحافظة وتعتبر أغني من في الحي بكامله فلم أتردد في تلبية النداء لسبب في نفسي وهو التمتع بالنظر إليها عن قرب بل التحدث معها والتفرس في جمالها الخلاب وما أن وصلت إلي باب شقتها أجدها لا تقاس بما تتخيله بنظرة خاطفه سيدة كاملة الجمال والإثارة التي تبهر ناظرها تقف أمام باب الشقة ترتدي ثوب شفاف يكشف أكثر ما يستر من مفاتن جسدها فبهرت من ذلك المنظر ولصق لساني بحلقي فلم انطق بكلمه واحدة غير كلمات تدل علي ارتباك وأنا ناظر إليها وعيوني تلتهم كل جزء في جسدها المثير الشهي فقطعت تفكري بقولها أريد منك خدمه فقلت أنا تحت أمرك فقالت تفضل فدخلت وأنا ارتجف ولم أتمالك أعصابي فقالت اجلس فجلست علي اقرب مكان وأنا في شدة الانبهار فقالت أنت تعلم بأن المعلم صحته لم تساعده لتنفيذ طلبي وهو غيور لا يرسل أي أحد عندي لغيرته فقلت له أنني أقصدك في طلبي فقال لا مانع ولذلك طلبتك أنت بالذات فقلت تحت أمرك فقالت أريد نقل الخزنة من مكانها إلي مكان أخر فهل يمكن مساعدتي في ذلك فقلت علي عيني أي خدمة أين الخزنة فقالت لا تتعجل مش قبل ما نشرب الشاي سوا فقلت لا داعي ألان بعد ما ننقل الخزنة نبقي نشرب الشاي فقالت تفضل لأنها في حجرة النوم فصارت أمامي وجسمها يتلوي مثل الحية داخل الغلال الذي يكشف أكثر ما يستر وكل ملامح جسدها واضح وصارخ ينادي بل يصرخ يريد الضم والعناق فما أن دخلت حجرة النوم فلم أجد نفسي وأصبحت في عالم أخر وفقدت كل مقوماتي أمام مملكة ليست حجرة للنوم وإنما من حجرة ألف ليلة وليلة وأشارت بيدها المرمر في اتجه الخزنة وقالت هل تستطيع حملها لوحدك فقلت نعم فقالت اشك فيما تقول لأنك لا تستطيع حملها فقلت بلا مبالغة احملها وأنت فوقها فضحكت بصوت عالي وقربت مني وهي تقول بجد فقلت نعم بجد فقالت دانا فقط لا تستطيع أن ترفعني فضحكت وقلت نجرب وبعدها احكمي بنفسك فغمزت برف عينها وكأنها تقول جرب فتقدمت نحوها ورفعتها بين يدي كالطفلة وهي تضحك وتتلوي بين يدي وأنا في قمة السعادة وجسدي بكامله تخدر من عبق البر فان العجاج من جسدها ونهدها النافران المتمردان داخل غلالها وهي تأن وتقول نزلني حتى لا أقع منك يا مجنون فوضعتها علي التخت(السرير) وهي غير مالكة نفسها من الضحك بمنوعه ودلال وقالت نظرتي في محلها أنت الذي ابحث عنه من زمان فلم أدرك مخذي كلامها وهي تضحك وبعدها انتابها بكاء بحرقة فتعجبت من ذلك وظننت أنني ضغط علي جزء من جسدها الرغد فتتألم منه فدنوت منها متسائل ماذا جري لها حتى تبكي بهذه الطريقة فقالت أبكي علي شبابي وعمري المدفون مع سجان لا يعرف مطالب جسدي ورغباتي كسيدة في وهج شبابها بلا أولاد ولا متعة فقربت منها أكثر وبطرف يدي امسح دموع عينها ولكن دون جدوى فقلت لها دعيني صديقا ليك وكاتم سرك واحكي ما يضايقك ويمكن نجد له حلا وإذ تنفرج بابتسامه بها انكسار وضعف مغري وقالت تعاهدني أن تكون لي حبيب مخلص فلم انطق ونظرت لها بتعجب وتفرس فعادة بالبكاء مرة أخري وأنا أرطب علي كتفيها وامسح بيدي علي شعرها فقالت أنا عارفة أنني ليس لي حظ في الدنيا فقلت أنت لم تسمعي ردي حتى تقولي هذا فقالت وما الذي يمنعك من الرد فقلت ردي هو وطبعت قبلة خاطفة علي جبينها فقلت هذا عهدي معك فقالت هذا ليس عهد عهدك يكون أكثر عندما تأخذني في حضنك واسمع نبض قلبك واشعر بدفء شعورك فتكون صادق في عهدك لي فقلت اخشي أن أكون تجاوزت حدودي وتغضبي من تصرفي وأنا من داخلي طائر من الفرح والسعادة فقالت ماذا تقول؟ وساد السكون بيننا السكون الذي يسبق العاصفة فاقتربت منها وحضنتها بكل حنان فشعرت بأنها تنهد وجسدها ينصهر بين حضني ونظرتها فيها شوق وشفاها ترتعد بحركات شهوه للقبل وبلا تردد طبقت شفاها بين شفتاي في قبلة يعجز وصف الإحساس والشعور والمذاق والطعم والحلاوة 0قبلة تدرس في المعاهد والكليات لفن القبلة عاشق ومعشوقة قبلة تذيب الثلوج وترفع الحرارة لدرجة الغليان غبنا فيها طويلا من لذة تفوق الوصف تعبر بلا كلام قبلة تسيلم المحب لحبيبته قبلة فتحت كنوز الأجساد الكامنة والشهوة التي استيقظت في لحظة رغبة مشتركة قبلة فيها ماس كهربائي يسري بين جسدين كلا منهم مكمل للأخر فانصهرنا بلا تردد وتاه كل واحد منا في عالمه قبلة اختلط شهدها بمزيج رعشة الأبدان وحمرة الجفون في عالم غير موجود علي سطح الأرض يسبح بخياله في أفاق ألا معقول لم أعلم كم من الوقت مضي غير أنني في نشوة لا تقاس بوصف كأنني في الجنة التي يحكي عنها وكل واحد يتصورها حسب خيالة فأن هذه السيدة فريدة بمشاعرها تعطي وتأخذ في وقت واحد استسلامها فيه أغراء ضعفها فيه نداء حرارتها تلهب بل تشوي0 جسدها مخزن للحنان والرقة لم أبالغ أن قلت جامعة بخصال كل نساء الكون كنز تسلمك مفتاحه وأنت بين حضنها سيدة تعطيك ثمار رغبتها وتجعلك تذوب بلا وعي وأنت مخدر وهائم في دنياها وحضنها وأنا أداعب شعرها السابل علي كتفيها لم ولن نريد فض الاشتباك الذي جمع بين رغبتين جامحتين في جحيم القبلة التي أشعلت شرارة شهوة الجسد بلا حياء ولكن استسلام كامل منا سويا دون تحفظ فالرغبة واضحة والشرارة متوهجة ونار لا تطفي بل تزداد في لهيبها وحرارة جسدنا جعلت كلا منا يريد الفوز بالآخر دون طلب أو ترجي فكلا منا يعرف ماذا يريد ويرغب فالقبلة فضحت ما نستحي قوله وفعلة وأفلتت شفاه لتقول حرام عليك أشعلت نارا في جسدي بقبلتك وحضنك فهذا عهد لم أعهده من قبل فأنت لي دون غيري ولم أتركك من غير ما تطفي نار جسدي فلم أرد عليها وإنما قمت من جوارها وتوجهت ناحية الخزنة وبكل طاقتي رفعتها وأنا كلي غل لما اسمعه وقلت لها أين أضعها فإشارة في المكان الذي ترغب في وضعها فيه فوضعت الخزنة أرضا ورجعت من اجلي الحامل الحديد الذي كانت عليه فإذ بها تأتي مسرعة كي تحضره بدلا عني فمالت حتى تحمله فلم تقوي علي حمله وأنا واقف اضحك عليها فقالت بدلا من الضحك ساعدني في حمله فقلت لها بعد أذنك سوف احمله وأثناء ابتعادها صدمت مؤخرتها بقضيبي المنتصب عن أخره وفي استعداد لخوض معركة لا يعلم مدها غير القدر الذي وصلني لهذا الحد فضحكت بنشوة وعرفت أنني في قمة الإثارة والرغبة للجماع فشعرت بغليان شهوتي من لمس جسدها في قضيبي وأخيرا رفعت الحامل ووضعته ثم رفعت الخزنة فوقه فقالت لم أعرف أنك قوي لهذا الحد أنت غير طبيعي أنت ممسوس بجن يزيد من قوتك مش ممكن تكون عادي كباقي البشر وأنا لم أتخيل أن كل هذا يحدث مع سيدة كنت في يوم أتمني أن أتحدث معها لمجرد الكلام وبعد ذلك قلت لها هل تريدين شيء أخر أنا في خدمتك فقالت النار التي في جسدي من غيرك يرحمني منها فقلت أنا لم اعرف ما قصدك حتى ألبي طلبك فقالت رويت فمي بقبلتك وأشعلت النار في كسي حرام عليك تتركه في جمر لهيبه قلت لها دعي هذا الموضوع لمرة قادمة وكان قصدي أن ألهب نارها أكثر مما فيه ولكنها هجمت علي تعانقني وتدفع كسها نحو ذبي وتعجن نهدها في صدري وهي تتلوي كالا فعي أمامي وقالت نفسي أتذوق النيك منك فهل أنت بنفس القوة فقلت لها لا داعي حتى لا تغضبي مني لأنني لو فعلت معك هذا سوف تدمنين علي ذبي وفي نفس الوقت تكرهي زوجك فقالت أجرب وبعدها يكون ما يكون بس نام معي ألان لأني مولعة علي الأخر فقلت لها أنت حرة ذنبك علي جنبك أنا حذرتك من ذبي بس لا تصرخي من فعله فقالت أموت ويدخل ذبك في كسي فقلت وأنا علي أتم الاستعداد فحملتها بين يداي للسرير وبدأت في خلع الأغلال التي كانت تكشف أكثر ما تستر فظهر أجمل نهود تراها عيني صبحان من أبدع وصور نهود بنت بكر لم تمس تبهر تجذب تزيد الشهوة حلمات منتصبة نهود عامرة جامدة متكورة ليست متهدلة فأصبحت بلا حملات رأيتهم تبدل عقلي وشرد فكري هل هذا الصدر لم يمس حتى ألان أم أنهم مخلوقين من أجلي حتى أدربهم علي المص والتدليك واستخراج شهدهم بين شفتاي فمررت بطرف لساني حول هالة أحداهم ويدي تفرك برفق علي بزها الأخر وهي تطلق تنهيدة بها كل فنون الغنج والمحن والتهمت الحلمة بين شفتاي ماص هذا النهد المرمر وهي في قمة النشوة والغنج المبحوح بمحن من أستاذة مدربة للإثارة فالنسوة منهم التي يشغلها العمل ومنهم من ربة بيت وفيهم زوجات بالاسم وبينهم زوجات للخلف وتربية الأطفال ومنهم مخلوقة للسرير والمتعة والجنس ومنهم التي تثير ولا تثارومنهم بها برود جنسي ومهم من تكره الجماع ولكن هذه السيدة تثير وهي مثارة فكانت مستسلمة برغبة وعشق وشوق وأنا أمص في حبات الكريز وانتقل بينهم بكل فن وخفة وإثارة وانتقلت اقبل رقبتها وخلف ودنها وأمص شحمة ودنها وهي تأن وتتوه وأعود لمص الشفاه وظرف لساني فقامت بمصه مما زاد من نشوتي وكل هذا وأنا بكامل ملابسي لم لخلعها حتى وصلت إلي كلتها الذي لا يغطي حجم كسها الظاهر بوضوح والمتمرد علي حبسه فرطبت عليه بيدي فوجدته غارق من شهوتها فسحبت احدي أشرطته لأنه بشرائط علي الجانبين وبمجرد سحبة ظهر أجمل كس تراه عيني مخلوق للجنس واستقبال الذكر أشفرة توحي أنه عمران متختخ خالي من الشعر والعظام ملبن مربرب يشدك ويهوسك يغريك ويجذبك فاقتربت منه حتى اقبله وبمجرد قبلتي له فتح اشفاره وظهر اللون الوردي وعجت رائحة مسكه وعنبره الذي يخدر من عبقة أعتا الرجال ومدمنين الجنس وفرسان النيك وأنا أتأمله في انبهار فعدت أقبله فشعرت بيدها تضغط علي رأسي بقوة فغصت بشفتي بين اشفاره ودفعت بلساني داخلة محركا بلساني بين سنياه فوجئت بظرها ينتصب كشبه قضيب طفل حديث المولد فلحسته بطرف لساني فوجدتها تتلوي كالا فعي وتأن وتغنج وتقول أنت مش معقول أنت روحي وعقلي زيد كمان قطعني مص بقوة أشبعني نيك بلسانك وأنا في عالم أشبه بالخيال وصدفة لم تكن في الحسبان مع حورية تتلوي من شبق وشوق وحرمان فلم تنول من زوجها هذا الفعل ولم يفعله معها مطلقا ويداي تسبح علي الافخاد المرمر دون معارض أو مانع بل رغبتها تتوهج بشبق وكسها يظرف دموع السعادة والنشوة والانسجام فمذاق رحيق كسها ممزوج بطعم غريب ورائح فيها جاذبية جنسية تسكر بمذاقها فتلهب خلجات كل أجزاء جسدي وأنا متعطش للجنس مع فرصة بترتيب القدر دون حساب ومستغل انسجامها مع تحرك لساني ومص دهليز كسها المبلل بشهوتها المتدفقة بلا حساب وارغب في نزع ملابسي ولكن مش راغب في ترك المص في كسها وأثارتها بأكبر قدر ممكن حتى لا تنسي حلاوة معاملتي لها وتطلب تكرارها فيما بعد وهذا ما كان يدور في فكري ولا اعلم بأنني مصدر سعادتها ومفجر طاقتها الجنسية بفعلي وهي تحاول الوصول إلي مسك ذبي وهي تتلوي في حركات مجنونه وتبدل برجليها كأنها تقود دراجة وتحرك خصرها بحركات مثيرة وقالت بصوت مملوء غنج ودلال مش تنزع ملابسك فقلت مش قبل ما يرتوي كسك من لساني ابقي اجعل ذبي يقوم بتدريب كسك علي استقباله فقالت أرجوك اخلع ملابسك وادخل ذبك في كسي لأني خلاص مش قادرة أتحمل أكثر من ذلك حرام عليك عذابي أنت كنت فين من زمان قلبي يعشقك وعقلي دأب فيك وفي أفعالك دفي جسدي بحرارة جسدك ودخل ذبك حتى تروي كسي بلبنك ويتمتع من شهد ذبك يا أغلي من نور عيوني يا قدري ومتعتي قوم من أجل خاطري تتم جميلك معي متعطشة أن تنام بين أحضاني وترويني من حنان وحرارة جسدك فقلت لها عليك بهذه المهمة فقالت من عيوني وقامت مهرولة وهي عارية وجسدها علية حبات العرق لصراعها مع شهوتها من فعل لساني الذي توغل وجال في أعماق كسها وبكل تسرع ونهم تنزع ملابسي كأنها تسارع الوقت والزمان حتى لا تبرد شهوتها وتهدئ حرارة جسدها الفائر من شبق الجنس واشتياقها للممارسة وما أن وصلت للشرط حتى نفر وطل ذبي بشموخ وكبرياء وعظمة المقاتل الشرس المقدام للحرب بكل ما يمتلك من قوة وعزم نظرت له كأنه قضيب من حديد وليس لحم فتلمسته بيدها وهي تستوعب الكنز الذي رزقت به دون سابق وعد بحكم القضاء والقدر وبحكم الشهوة المدمرة التي تشتاح أعضائها المتوهجة لإشباع جوعها الجنسي من فارس استطاع أن يفجر مخزون شهوتها الكامنة وبلا استحياء مرغت وجهها علي ذبي تريد أن تلتهمه بفمها قبل كسها وبالفعل قبلته قبلات سريعة فوق رأسه المتوهجة والمنتفخة وفتحت فمها وبلسانها بدأت لحس رأسه في حركات دائرية زادة من شهوتي وهي تدخله في فمها ولكن كان صعب عليها ذلك لحجمه وتضخمه ولكن كانت تمص بشفتها رأسه ثم تنزل حتى الخصية تقبلها بمص بقدر المستطاع صعودا وهبوطا مكرره فعلها وهي في ذلك الفعل ويدي تداعي كسها المملوء بعسلها المنساب من شهوتها وتارة أعصر بزا زها فارك الحالمات فذلك الفعل يزيد من مص ذبي بتلهف فركعت علي ركبتيها ووضعت ذبي بين أبزا زها وهي تضمهم وقلت حرك ذبك بينهم فشعرت بدفء حول ذبي وكان ذلك يثير من شهوتي أكثر مستحلي ذلك الفعل الذي كان يدور في مخيل فكري لفعله ولكن كنت مستحي البدء بذلك وقلت في نفسي أجلة حتى تستوي من كسها الأول وبعد ذلك أفعل ما تبغي فتكون تعودت عليك أكثر فلا ترفض طلبك ولكنها كانت اسبق مني في فعلها وأنا في قمة السعادة والنشوة فقالت أتمني أن تقذف لبنك علي بزازي وبعدها نيكني علي راحتك أريد أن تمتعني علي هواك بكل الأوضاع وفي أي مكان يحلو بمزاجك وفعلا كنت مثار للغاية ومنظر ودفء ثديها واحتكاك ذبي بينهم كنت قربت القذف وما الا دقائق تعد كان ذبي يتدفق منه حمم بدفعات كمدفع رشاش وهي تصرخ من المتعة وتحاول ان تتلقي قذيفة داخل فمها وبعد أن خلص ذخيرته من الطلقات كان اللبن جامد وليس سائل فما كان منها إلا أن تأخذ بيدها وتلحس وأنا في اشد الاستغراب للوعتها بهذا الشكل ومسكت ذبي تنظفه بلسانها وتبتلع ما يخرج من بقايا المني وذبي لم ولن يرتخي واقف شامخ يريد الفعل الجاد ويدخل في صراع مع كسها المولع فقالت حبيبي ذبك منتصب ولم يرتخي مش مفروض بعد ما قذف يهدأ ويرتخي ثم يعاود الانتصاب مرة أخري فقلت لها هو كده لا يهدأ ألا إذا قذف مرة أخري فقالت يا عمري ولماذا تنتظر ؟ لبي طلبه ولا تتركه يتعذب مثلي فكسي يريد الاحتفال بوجوده داخلة يا سعدي ويا وعدي بذبك الجبار قلبي يرقص وكسي طائر من الفرح والسعادة تعالي دخلة وأنت تشعر بترحابي ورعشة أبداني مع كل جرة ودفعة أنت كنز لكسي وعمري الذي بدء من لحظات يا عمري وحياتي أطلب عيوني وروحي وأنا تحت أمرك يا اغلي منهم كل جزء في جسدي هو ملك لذبك وهي تتكلم وأنا أداعب جسدها الذي يتلوي في لوعة وشوق ولهفة فنامت علي ظهرها وفاتحة رجليها ومستعدة لدخول المارد الذي يسجل بنغمات دفعاته أعماق كسها المغوار الجبار الباكي بدموع الشهوة التلهف والعاشق للنيك وهي تتراقص بوسطها وتهز بطنها ولا اجدع راقصة فوثبت بين أرجلها ماسكا بيدي ذبي وبرأسه افرش بين شفرته صعودا وهبوطا وهي تتلوي وتدفع نفسها لأعلي وتتفاعل مع حركات ذبي فوق كسها وتغنج وتقول حرام عليك دخلة بموت ارحمني ولكن تماديت بذلك وخصوصا دلك بظرها بطريقة دفعتها للصراخ من اللذة وقذف شهوتها بطريقة ملفته للنظر فسالت علي فلقتيها وقالت بموت ارحمني ودخلة أبوس أقدامك فقلت لها أريد أن أبسطك حتى تذكريني فيما بعد فقالت أنا من الان لك وحدك ولم تكون لغيري تأتي كل يوم في نفس الميعاد حتى ترويني بذبك والى اللقاء فالقادم احلي بتشجيعكم وشكرا لكل من يقراء

ليلة الدخلة اخوات

عمري 14 سنة حين جاءتني رعشتي الأولى بالصدفة وما تبعها من رعشات جعلتني
أكبر وأعشق النيك قبل الأوان حتى لو كان مع أخي الذي يصغرني بعامين.. أنا
الآن أحضر لشهادة الثانوية العامة وأحلم بالدخول إلى الجامعة الأمريكية في
إحدى الدول العربية… أما قصتي الأخيرة مع زوجي فقد أربكتني ..
أنا غاية في الجمال، وأرتدي ملابس محتشمة للغاية، ومن رآني لا يستطيع أن
يتصور أنني أخزن تحت هذه الملابس بنت مولعة جنسيا، ولا يتخيل أن أخي شاهد
وتذوق كل هذا الجمال..
عندما كنت طفلة بريئة وكان عمري 11 سنة، لم يكن عندي أثداء، وكان كسي
بدون شعر، ولم أبلغ بعد… كنت أتشطف على كابينة الحمام وكانت المياه
مسلطة بشدة على كسي وتداعبه وأحسست بشعور جميل، كسي كان يرقص، استمريت
في اللعبة حتى جاءتني الرعشة الأولى التي لا تنسى… ومنذ ذلك اليوم بدأت
أمارس العادة السرية وأتلذذ بها، ولم أكن أعرف دور الزب… كنت بدون
خبرة ولا أداعب إلا كسي.. أبدأ فورا بزنبوري وأفركه حتى تسيل مياه
متعتي… أما الآن فأنا خبيرة بأنحاء جسدي وأعرف كيف أدلعه…اليوم أعرف
أن على البنت أن تبدأ بالأثداء والحلمات…
الآن وقد كبرت قليلا فأعرف كيف أدغدغ جسمي… أول شيء أحلم وأحلم، الخيال،
أتخيل نفسي مرتبة نفسي، انتظر أن يهل رجل الأحلام، وأنا في أحلى حلة، يدخل
ليرى كل هذا الجمال الغير متوقع، ملابس ناعمة حريرية شفافة، وشعر حرير
وجسم نحيل ناعم، اخذني بالحضن، كل البرودة بلشت تتبخر، هذا الحضن
الدافىء، الذي كنت أنتظره، بدء الدم يتدفق في عروقي، الحلمات وقفوا،
وردات حلوات زهر، بينفركوا فرك، بس يااااااااااااااااه، لو أستطيع فرك
الاثنتين مع بعضهم بنفس الوقت، بيبلش الزنبور يتكلم عربي، ويقول سوسو
دلعيني، ويا عيني على الدلع، بينحصر الزنبور الصغير بين الشفتين ويتدغدغ
فيهم، يااااااااااااااااااااه، خمس دقائق دعك، وتحلق سوسو فوق السحاب،
تأتيني رعشة رهيبة وأبدأ بالصراخ. بعدها أحس بالتعب والنعاس فأحضن
المخدة، وأتخيلها رجل وأنام…
أحيانا كنت أدخل الحمام وقت العصر حين يخلد أبي وأمي وأخي وأختي إلى
النوم.. أجهز حالي، ومرة كنت لابسة بلوزة بيضاء فضفاضة وبنطلون شورت
سترتش، وتحته كلسون وستيانة زهر، ثم دخلت الغرفة وبلش الفيلم، ويا عيني
على الفيلم…
تذكرت كس ماما قبل بيوم لأني في العادة أدخل معها الحمام وأساعدها بفرك
ظهرها وتنساب يدي أحيانا إلى طيزها وكسها… كان كسها منتوف على الآخر،
وأضحك عندما أراها تحلق كسها بماكينة الجيليت الخاصة بذقن بابا، أما كسي
فكان أشبه بالغابة من كثر الشعر… وعادة ما ننظر إلى أكساس بعضنا أنا
وماما…ونقارن الفرق، ماما معجبة بكسي، ومنذ صغري كانت هي وخالتي ينظرن
إليه بتعجب.. يومها انزلقت يدي داخل كس ماما ولاحظت كم هو كبير وواسع كس
ماما، فسألتها عن السبب فقالت وهي تضحك: “من كثر النيك”، عندها عرفت كم
هو سعيد زب بابا وكم شبع من هذا الكس، والآن جاء دوري…تذكرت زب بابا
عندما دخلت الحمام مرة وشاهدته يبول به وهو واقف، كان عمري 4 سنوات،
ولكن هذا المنظر لم يفارق مخيلتي… الآن عرفت أن هذا الزب الكبير حفر في
كس ماما أقنية…
على كلا، كس ماما هو على لساني أنا وأختي في البيت، فنحن البنات معجبات
بكس ماما ونعشقه، وكلنا شاهدناه، على الرغم من أنها الآن لا تسمح لأحد غيري
أن يدخل الحمام معها، حتى بابا غير مسموح له…وكذلك نشاهد أطراف أكساس
بعضنا أنا وأختي أحيانا… أختي التي تكبرني بثلاثة أعوام تزوجت ، ويوم
العرس جلست أنا وإياها، وساعدتها في نتف كسها، ونتفت كسي أيضا، كنا ننظر
إلى أكساس بعضنا بلهفة واعترفت هي لي بأن كسي مميز، فتهيجت ولم أنم
ليلتها إلا بعد أن فركت كسي، وأنا أتخيل زب زوجها يثقب هذا الكس المنتوف،
حتى جاءتني رعشة قوية…
مرة تمددت في التخت مثل ما طلبت مني صديقتي في المدرسة، تخيلتها تعيش
معي فرحتي لحظة بلحظة، بدأت ببزازي، رفعت البلوزة إلى فوق وفركتهما
بكلتا يدي من فوق الستيانة الخفيفة التي كانت بدون بطانة… ربع ساعة
فرك فتهيجا ووقفت الحلمات وأصبح لونها ورديا وأصبحتا مثل زب الطفل
الصغير المنتصب… فرك فرك، آااااااااااااه… صار الزنبور
ينطق،آاااااااي غنجيني يا سوسو… شلحت الشورت والكلسون بصمت وسكون لئلا
يشعر بي أخي الذي ينام معي في نفس الغرفة فينفضح سري، تحرر الكس من ضغط
الشورت والكلسون.. شعور جميل، وتهوا الكس، والزنبور نط في الهوا… فركت
الزنبور، فرك، فرك، آاااااااااااااه، وانحصر الزنبور بين الشفرين وتدلع
وتغنج، واستمريت بفركه حتى نزلت مياه كثيرة… نمت وأنا أحلم بكس صديقتي

أنا أحب الإهتمام بجسمي وكسي … أما بالنسبة للنتف فأنا كنت أنتف
السيقان بالغرفة انا وأختي.. ثم أذهب إلى الحمام وأكمل، مرة سخنت المياه
جيدا، كانت حارة…ثم شلحت ثيابي قطعة قطعة، القيت نظرة على الأشياء
الحلوة ، بزازي وطيزي وكسي وسيقاني، ودخلت تحت الدوش، ولاجل المياه
الساخنة شعرت بالدفئ، وبدأت اليف جسدي الناعم بالصابون والليفة، وحطيت
شامبو على شعري وكسي وطيزي، وفرشيت سناني… بعد ذلك بعد ما صار الجسم
نظيف، عبيت البانيو مياه سخنه، وخليت الدوش شغال على البزاز، وبلشت ادهن
حالي بالماسك، ماسك برائحة فراولة، دلكت سيقاني وقدمي ويدي وجسمي،
والبزاز اللي كانو سخنين وفركتهم بالكريم، رهيب، بيزحلق، والمياه نازله
من الدش، شيء رهيب، بس بياخد وقت اكثر لتشعر بالمتعة بس هيك احلى،
والزنبور بلش يغني، حطيت عليه شويه كريم، ودلكته فيهم، وبعدين دخلت راسه
بين الشفتين ودلكت الشفتين اللي بدورهم دلكوا الزنبور بطريقة مثيرة،
جاءتني رعشة رهيبة استرخيت قليلا بالبانيو، وكملت حمام عادي… الفرك على
الخفيف، الذ ولكنه يأخذ وقت أطول، وبتدلعي حالك فيه اكثر، ولما بتنبسطي
بتنبسطي كثير… أما بالنسبة لنتف الكس فهذا سر من اسراري، مش لازم حدا
يشوفه، انا وأختي ننتف سويا اليدين والساقين أما الكس فهو ينتف بالسر،
ولكن أختي المتزوجة شافت كسي ليلةدخلتها شافت القسم العلوي فقط، نتفنا
مع بعض، وأنا شفت كمان كسها، ما شافته كله كامل مكمل، بس شافت البطة
اللي فوق أما الشفرين فلم تراهما. كسي له مقدمة حلوة واضحة، هذا أكيد…
كل هذا الكلام فيه من البراءة الكثير، أما الآن فقد تغير كل شيء في الأشهر
القليلة الماضية… مثلا بعثت لي صديقتي نور برسالة تخبرني فيها أن عادل
وهو صديق صاحبها يحبني ويريد ان يخرج معي… خبأت هذه الرسالة وقرأتها
كثيرا وصرت أحلم بعادل وأتصور كيف سأنام معه… ثم وقعت الرسالة بيد
ماما التي عاقبتني بقسوة ومنعتني من نور وغيرت مدرستي…
أما صديقتي الجديدة أمل فكنت في زيارتها في البيت وفتحت كمبيوتر أخيها
خالد الذي يصغرها بعام وطلبت مني أن أعرف لها المواقع التي كان يتصفحها
في الإنترنت، ويا للمفاجأة… كانت كلها مواقع سكس، صور أزبار وأكساس
ونيك، ومن كل هذا… حتى أنني تهيجت من شدة ما رأيت…
أخبرت ماما بهذا ففرحت وكافأتني بأن اشترت لي كمبيوتر وعملت لي اشتراك
بالإنترنت مع كاميرا…
بدأت أدخل على المواقع وغرف الدردشة وأتعرف على شباب وارى صورهم الفاضحة
وأريهم صور جسدي الجميل إلى أن دخل علي مرة وفجأة أخي وليد وشاهد كل
شيء فهددني بأن يخبر ماما… بعد توسل ورجاء أصر أن يشاهدني عارية
وإلا… فرضخت لذلك… نزعت الملاية السوداء وكنت أرتدي تحتها الشورة
السترتش الذي يبرز كسي من تحته، ثم نزعت البلوزة البيضاء فظهرت أثدائي
من تحتها ثم نزعت الستيانة… والشورت وبقيت بالكلسون الأحمر… ثم نزعت
الكلسون الأحمر ، وكنت ناتفة كسي قبلها بيومين، ولما شاهد كسي وكنت
أراقبه قفز زبه من تحت البيجاما وحاول الإقتراب مني، تمانعت ولكنه أصر أن
ينيكني، فذكرته بأنني مش مفتوحة وما زلت عذراء، فقال لي أنتي شرموطة،
لازم أنيكك… ولكنني لن أفتحك… وافقت وبدأ يدعك ببزازي فتهيجت … ثم
وضع زبه فوق كسي وبدأ يمرره عليه، فترطب كسي … مصيت له زبه… ثم نزل
إلى كسي يأكله بلسانه ويقول لي قحبة، شرموطة… لازم أنيكك…ظل يأكل
بكسي ويفرك بزازي إلى أن سمعنا طرقا على الباب..
يتبع….
لن أطيل عليكم، فبقية قصتي هي الأحداث الأخيرة التي جرت معي ، حيث جاءني
فجأة عريس لقطة وهو مهندس وثري ويكبرني بخمسة عشر عاما…. حين رآني
للوهلة الأولى أحبني وأصر على الزواج مني حتى رضخت لرغبته بعد أن وافق
على كل شروطي وشروط أهلي…. ولكن بعد أن كتبنا عقد الزواج تغير فجأة
وبدأ يغار علي بشكل جنوني…. يراقب مكالماتي الهاتفية ويمنعني من المزح
مع أخي…يعتقد أنني قطة مغمضة وسيحافظ علي. أنا كنت أحترمه لكن لا أحبه

تزوجني بسرعة وعملنا حفلة زواج في الأسبوع الماضي واشتريت بدلة بيضاء
تظهر من مفاتني أكثر مما تخفي….
جهزت نفسي للعرس وعملنا أنا وماما وأخواتي البنات حفلة نتف جماعي
لأكساسنا، وكانت أخواتي يترحمن على كسي وكيف سيفتح هذه الليلة، وأخذت
أختي بعض الصور لكسي الأعذر للذكرى…نظرنا كثيرا إلى أكساس بعضنا،
وداعبنا بعضنا ومارسنا بعض السحاق كنوع من التدريب لليلة الدخلة…
وكانت أختي الصغيرة أيضا وعمرها 7 سنوات تجلس معنا وتتحسس كسها وتتساءل
لماذا لم ينبت الشعر بعد على كسها…عملنا مكياج ولبسنا بدلات العرس
وجاءت سيارة ليموزين ونقلتنا إلى الفندق، وكانت حفلة كبيرة…
كان جميع الحضور يتلصصون على اللحم الظاهر من ثدياي وظهري… أما خطيبي
فعندما رآني أخبرني أنه يريد أن يفتحني بسرعة…الساعة 12 ليلا غادرنا
الحفلة أنا وهو، مباشرة إلى غرفة النوم في الفندق… وما هي إلا دقائق
معدودة وإذا هو ينزع عني جميع ملابسي، ويسحب زبه ليفتتح طريق النيك…
كان زبه كبيرا وطويلا، رفع ساقاي ودس زبه في كسي مع أنني كنت خائفة وكنت
أتوسل إليه الإنتظار قليلا وأنني أتألم…. أدخل زبه في أعماقي وازداد
الألم وازداد صراخي، ولكنه لم يرحمني حتى أفرغ حليبه في كسي، وعندما سحبه
كانت الدماء تغطي الشرشف ليس من بكارتي فقط بل لأن مهبلي قد تمزق، وازداد
النزيف وتعالى الألم…. اتصلت بوالدتي وأخبرتها عما جرى فحضرت فورا
ونقلتني إلى غرفة الإسعاف، وتم اسعافي وتضميد جروحي واعطائي الأدوية، قالت
لي الدكتورة: زوجك هذا حمار… أما الآن فأنا خائفة من ممارسة الجنس معه
مرة ثانية على الرغم من أنه طمأنني