صفوت باشا

اذا كنت ولد امسك زبك واذا كنتي بنت حطي ايدك بكسك ياعسل لانك من غير شعور
راح تكبي اللي بكسك وهذا هي القصه
اسمى صفوت  عندى 22 عام لم اتزوج بعد – اعيش مع امى وحدنا بعد رحيل والدى
وزواج اخوتى
امى تبلغ من العمر 47 عام وهى امرأه جميله جدا شكلا وروحا والابتسامه لا
تفارقها ابدا
وكل الجيران يحبون ان يجلسوا معها ويتسامروا معها فى كل المواضيع
وكنت اشعر احيانا ان الموضيع تكون ساخنه عندما يتكلمون بصوت هامس
لكنى لم اعير هذا اى اهتمام يذكر ولم انظر اليها اى نظره غير عاديه
كونهم حريم مع بعض
فى احد ايام شهر فبراير الماضى حدثتنى اختى هاتفيا وابلغتنى ان امى تريد
ان تتزوج!
طبعا تفاجأت بذلك وتخيلت ان اختى تفعل مقلب من مقالبها
قلت لاختى هل هذا الكلام حقيقى قالت نعم .. وسوف نزوركم مساءا لنرى هذا
الامر.
وفى المساء جائت اختى الكبيره واختى الاخرى وجلسنا مع امى التى اكدت
طلبها انها تريد ان تتزوج . لماذا يا امى؟ قالت انها تشعر بالوحده وانها
لا تستطيع ان تعيش اكثر من ذلك بدون رجل . وانها خايفه من الغلط
كان الكلام هكذا على المكشوف … قلت لامى خلاص اى شئ تبغينه سوف يحدث
وانصرفتا اخوتى البنات ..وبقيت انا وامى … قلت لامى كيف تقولين انك
تشعرين بالوحده وانا معك .. قالت يا صفوت انت لا تدرى هذا الكلام بعد ..
بدرى عليك
قلت لها يعنى ايش بدرى عليا ..
احكى لى يا ماما انا ابنك
قالت بصراحه انت لا تأتى الى البيت الا وقت النوم وابقى انا وحيده
قلت لها كل نساء العماره يحبونك ويجلسون معك
قالت ده مش كفايه
قلت لها خلاص انا من هنا ورايح لن اتركك وحدك .. سابقى معك طوال اليوم…
هل هذه يعجبك
قالت ماما صوت منخفض جدا : يا صفوت انا عايزه راجل معايا . جنبى ..
قلت لها هو انا مش راجل ؟
قالت راجل طبعا بس انا عايزه راجل معايا انا …يوووه يا صفوت مش بقولك
بدرى عليك
قلت لها برحتك ماما برحتك
انا مش عايز تزعلى من اى شئ ولا تحملى اى هم
سالتها هل هناك راجل محدد ؟
قالت لا
قلت لها تريدين مجرد الزواج
قالت نعم
قلت لها بيصير خير
انا بشوف لك عريس ..وضحكت لها …وضحكت
ثم رجعت لها بالكلام …سالتها واين ستعيشين اذا تزوجت
قالت فى بيته
قلت لها وانا هل ستتركينى وحدى
قالت يا صفوت انت كبرت وغدا تتزوج وتتركنى هذه هى الحياه
قلت لها عندك حق … لكن ممكن تعطينى بعض الوقت لترتيب هذا الامر والبحث
عن رجل يرعاك ويحافظ عليك
قالت لى برحتك بس مش عايزاك تنسى طلب امك
ده الطلب الوحيد اللى طلبته منك منذ ولدتك
ثم وقفت واتجهت الى حجرتها
ساعتها حسيت ان امى تريد ان تتزوج فعلا وبكل اصرار
ناديت عليها وهى متجهه الى حجرتها
ماما.. ثم اتجهت اليها وحضنتها حضن برئ وقلت لها ماما انت اى شئ تطلبيه
منى امر لازم النفاذ ..لا تقولى طلب.. انا مهما فعلت معك لا اوفى لك تعبك
معى وتربيتك لى
لا تقلقى حبيبتى.. هنا ضمتنى امى بشده الى صدرها وقالت لى وهى تكاد
تبكى .. وتقول ..تعرف يا صفوت …حضنك ده خلانى انسى اى شئ
لا تتركنى يا بنى وحيده …ابقى خليك جوارى دائما
رتبت بيدى على كتفها ومسحت دموعها وقبلتها على خدها
وقلت لها لن اتركك نهائيا .
ومضت الايام وذهبت الى اختى فى بيتها حسب طلبها لانها وجدت لامى عريس
وهذا العريس هو والد زميله اختى فى عملها وهو رجل فى الثامنه والخمسين
من عمره واختى اعتبرته مناسبا لامى جدا .. كما انه ميسور الحال جدا
جدا .. وارمل منذ سنوات .
اتصلت على اختى الكبيره وقلت لها على العريس وسالتنى عن عمره وقلت لها 58
..قالت لالالالالا مش هينفع خالص خالص
امك عاوزه عريس بصحته!!!!!!! قلت لها يعنى ايه بصحته؟
قالت امك تود عريس شباب عريس يعنى عريس يا صفوت
قلت لها لالالا الكلام ده كبير اوى انا هجى لك اشوف الموضوع ده
ذهبت الى بيت اختى الكبيره وكان زوجها فى عمله المسائى
قبلت اختى وجلسنا نتسامر ثم دخلنا فى موضوع ماما
قلت لها صحيح ما معنى عريس بصحته
نظرت لى اختى وانخرطت فى الضحك بشكل مثير ثم قالت بص يا صفوت
انا هقولك على كل شئ بس كلام بينى وبينك بس
ثم تربعت على الكنبه واخذت تضرب بلسانها ضربات كالرصاص
قالت: ان امك تصاحب سيدات العماره وكلهن سيدات متزوجات ويتسامرن فى امور
الزوجيه والفراش
قلت لها يعنى ايه فراش قالت امممممممم يعنى بيحكوا اللى بيحصل مع
ازواجهن من امور زوجيه !! وامك حنت للزواج .. واصحبها قالوا لها ان
توزجت يبقى لازم تتزوجى صح
يعنى تتزوجى شاب يشوف امورك
قلت لها هو انا مش اقدر اشوف امورها
قالت اختى تقدر ونص بس س س ههههههههههه وضحكت وقالت بس مش هينفع الامور ده امور لا يفعلها الا الازواج مع بعض
هنا تظاهرت انى كنت غشيم وفهمت
ثم عدت واقول يعنى لا ينفع ان افعلها انا خالص
قالت نيفر !
قلت لها يعنى هى امور زى ايه؟
قالت ايه يا صفوت معقوله كل ده ومش فاهم
قلت لها ابدا
قالت امك عاوزه عريس ينام معها على سريها اوووف فهمت؟
قلت ما انا ممكن انام معها ؟؟
ضحكت اختى وقالت لا طبعا مينفعش خالص خالص
انت ابنها
قلت لها خساره
قالت اختى خساره ليه
قلت خساره انى مينفعش انام معها
نظرت لى اختى وقالت معقوله يا صفوت انت مش فاهم قصدى
(( فى الحقيقه انا فاهم كل شئ بس كنت عامل نفسى غشيم ))
معقوله ان فيه واحد فى سنك ولا يعرف معنى هذا الكلام
قلت لها انتى عارفه انا من البيت الى الشغل وليس لى اصحاب احكى معهم
قالت هو ده محتاج اصحاب تحكى معهم
وبعيدين معاك يا صفوت هو انت مش ناوى تتزوج ولا ايه
قلت لها فى الحقيقه انا لا افكر فى الزواج لانى لا اعرف اى شئ عنه
قالت يالهووووووى يا صفوت معقوله
تعالى تعالى يا منيل قولى … انت بتتكلم بجد
قلت لها جد الجد انا لا اعرف اى شئ عن الزواج وعن اى شئ يسوى فيه
قالت طيب خلاص بكره هتعرف لوحدك.. وضحكت … ثم قامت واحضرت لى اسطوانه
كمبيوتر وقالت لى خذ هذه الاسطوانه وشاهدها فى البيت وابقى رجعها غدا
لانها خاصه بزوجى
اوكى
سالتها عن ما فيها ..؟ قالت لما تشوفها هتعرف … بس رجعها غدا ضرورى
قلت لها اوكى
وقمت لانصرف ثم تبعتنى اختى وقالت معقوله يا صفوت وتضحك بجنون
هههههههههههه
ثم اكدت على ان ارجع الاسطوانه غدا لكى لا يشعر زوجها بغيابها
ثم قبلتنى قبله جوار فمى لن انساها وقالت بكره تتعلم يا جميل وودعتها
وذهبت الى البيت
وفى البيت كانت امى تنتظرنى وقالت لى ايه يا صفوت سايبنى وحدى رضه
قلت لها معلش ماما بس لو هتعرفى المفاجأه هتعذرينى
ثم قلت لها على العريس
فرحت وكان اول سؤال لها ؟؟ كم عمره ؟؟؟
قلت لها 58
تفاجأت امى بشده وارتسم الحزن على وجهها وقالت 58 !!!! كثير
قلت لها امال انتى عايزه سنه اد ايه
قالت على الاقل يكون بسنى
قلت لها هذا كويس وميسور الحال
قالت انا مش عاوزه رجل امرضه يا صفوت
قلت لها خلاص نشوف واحد تانى
واستأذنت منها ودخت حجرتى وشغلت الكمبيوتر لاشاهد السى دى
وكانت المفاجأه انه فيلم سكس من النوع الحار جداا
كان الفيلم من اوله مص ولحس بشكل جنونى … الفيلم اثارنى جدا جدا جدا
لدرجه انى لم احتمل زبرى داخل البنطال واقول لنفسى معقوله اختى تعطينى
هذا
ومعقوله اختى تشاهد هذا !!!!!!!!1
اخرجته وامسكته بيدى ادلكه. ببطئ ..واثناء مشاهدتى رن هاتفى الجوال رديت
كانت اختى
الو صفوت هااا عجبك
قلت لها ايش هو اللى عجبنى
قالت الفيلم
قلت لها اهاااا لم اشاهده بعد
قالت لماذا شاهده الان واتصل عليا وقل لى رايك وجعه باكر يا صفوت اوكى
لازم تشوفه باى حبيبى
رجعت وشاهدت بقيه الفيلم ومرجلت زبرى عده مرات ثم نمت افكر فى كلام اختى
لماذا اعطتنى هذا الفيلم ؟ ولماذا تريدننى ان ارجعه غدا باكر
؟
لم اتصل بها …وبعد شويه رن الجرس مره اخرى وكانت اختى ايه يا صفوت
شاهدت الفيلم … تظاهرت بالمفاجاه وعدم الاتزان ..قلت لها نعم
شاهدته …ده كله نساء عاريا ورجال عرايا ويفعلون اشياء غريبه وحلوه
خالص
قالت لى الفيلم عجبك يعنى
قلت لها جدا
قالت خلاص حبيبى رجعه لى غدا اوكى
قلت لها متى بالضبط قالت اى وقت بعد الثامنه صباحا وقبل الثانيه ظهرا
قلت لها اوكى
نمت والشيطان يداعب راسى ….ماذا تريد اختى؟؟؟
فى الصباح قمت وفطرت انا وماما ..قلت لها تصورى ماما انى مكنتش واخد
بالى انك جميله جدا كده.. ده الراجا العريس هيجن عليك.. ضحكت ماما وقالت
بس لو كان صغير شويه
قلت لها خيرها فى غيرها
انا هروح لاختى اصلح لها الكمبيوتر وراجع على طول
قالت طيب لا تتاخر
ذهبت الى اختى ومعى الاسطوانه
استقبلتنى وقالت شايفاك رايق اليوم
ايه رايك فى الفيلم عجبك
قلت لها يجنن… قالت لى هذا هو ما يفعله الازواج
قلت لها معقوله ده الزواج ده شئ جميل جدا
قالت ايش احلى شئ شفتها فى الفيلم
قلت لها حاجات كثير
قالت احلى شئ؟
قلت لها عندما امسكت البنت بقضيب الشاب ووضعته فى فمها ترضعه
قالت اوووه ده بقى اسمه المص
قلت لها اكيد له شعور جميل
قالت جميل جدا
ثوانى اعملك شئ تشربه… لو عاوز تشاهد الفيلم مره اخرى شاهده برحتك ..
قلت لها ياريت
.. ضحكت اختى وتركتنى مده ثلت ساعه
كنت اشاهد الفيلم باستمتاع واتمنى ان افعل مثلهم
..سمعت خطوات اختى قادمه رحت قافل الفيلم
قالت لى ليش قافلته… شغله ما مشكله انت اخى .. اتفرج واتعلم يا منيل
وجلست اختى خلفى على الكنبه وانا جالس على كرسى الكمبيوتر
وكانت الفيلم ساخنا جدا .. وضعت يدى على زبرى محاولا اخفائه
وتحكرت يمينا ويشمالا محاولا ايجاد مكان يقف فيه اسفل البنطال
طبعا اختى تشعر بكل شئ
قالت صفوت خد راحتك حبيبى
انا هخرج
خرجت… قمت مسرعا باخراج زبرى من سجنه ماسكا اياه ادلكه
عادت اختى دون ان اشعر وكانت فوق راسى
تظاهرت بالارتباك ….قالت لالالا خد راحتك خالص يا صفوت
ثم وقفت خلفى ووضعت يديها على شعرى وقالت خساره انك غشيم يا صفوت
انت بقيت راجل واى واحده تتمناك
واخت تلاطف شعرى
فى هذه الاثناء كانت زبرى وقفا خارج البنطال وانا اداريه بيدى
قالت ليه مداريه
خليه يشم الهواء
خد راحتك … انا اختك
قلت لها مكسوف
قالت لالالا لا تخجل منى حبيبى
قلت لها انا مش عارف اريح نفسى انا منذ الامس وانا تعبان
قالت تعبان كيف ؟؟ قلت لها اشعر بالم فى بيضاتى
قالت ياااه .. الم تقوم بانزال ما فى بيضاتك ليله امس
قلت لها ابدا لا اعرف
قالت معقوله يا صفوت ده شئ بالفطره حبيبى
وسع كده
ثم جلست على ركبتيها وانا جالس على الكرسى وامسكت زبرى بيدها
وقالت ياااه زبك حلو صفوت… حلو كثير
ابتسمت لها … اخذت تدلك زبرى بيدها الناعمتين وانا فى قمه النشوه
والمتعه
طبعا هى لا تدرى انى كبيت كثيرا ليله امس
اخذت تدلك زبرى وانا اان من المتعه اشاهد الفيلم على الكمبيوتر ويد اختى
على زبرى
وكانت تنزر الى بعينها اللامعتان وهى على وشك ان تنهار امامى من محنتها
قالت لى يبدوا ان زبرك غشيم ولا يستجيب ليدى
قلت لها خساره … انا ليس لى فى هذه الامور
ضحكت بدلع وقالت على اختك
ثوانى بس
ثم عدلت من نفسها وجلست بين ارجلى ثم وضعت زبرى فى فمها
ويديها تلعب ببيوضى وزبرى واخذت تمصه بنهم شديد وتلعقه بلسانها حتى ان
زبرى كاد ينفجر من المتعه
معقوله اختى تمص لى يااااااه شئ ولا ى الخيال
احسست ان على وشك القذف اخرجت زبرى من فمها بقوه ثم وجهته بعيدا عنها
واخذت فى القذف … نظرت الى وانا اقذف وهى تلعب بزبرى المرتعش
قالت لى ليش اخرجته من تمى
قلت لها مش عارف
قالت المره الجايه لا تخرجه اوكىى
استرحت حبيبى قلت لها طبعا جدددددا
قالت اوعى حد يعرف ماذا جرى
قلت لها لماذا؟؟؟
قالت انت جننت لو حد عرف يقتلونا
انت فاهم
قلت لها فاهم فاهم
قالت يالا روح لامك علشان ما تتاخر عليها
خرجت من عندها وانا فى قمه الفرحه
عدت الى البيت وكانت امى تجلس مع احدى الجارات
دخلت حجرتى ونمت على السرير افكر فى اللى حصل مع اختى
دخلت ماما وقالت ايه يا صفوت اختك اخبارها ايه
قلت لها كويسه جدا
قلت هل ذهبت جارتنا
قالت نعم وانا ساخرج بعد شوى لاتسوق انا وهى
قلت لها على راحتك
ثم راحت لحجرتها … ثم تبعتها لاسالها عن الغذاء
كانت قد بدأت فى خلع ملابسها
يااااه ياللروعه
ما هذا الجسم النارى
ويا حلاوه هذا الصدر الجميل الذى يشبه صدر فيفى عبده وجسم دلال عبد العزيز
المصريه
ويا على جمال السيقان وبطنها الكبير المتماسك ومكوتها يا ااااااه ..
نظرت امى لى وهى لا ترترى سوى الكلوت وحماله الصدر وقالت ايه يا صفوت
عايز حاجه حبيبى
قلت لها اه
بس نسيت كنت عايز ايه
ضحكت وقالت طيب اقعد لما علشان تفتكر
قلت لها لالالا ساتى بعد ما ترتى هدومك
قالت ليه يعنى اقعد يا صفوت هو انت خجلان منى
اقعد حبيبى اقعد .. انا اعرف انه لا خوف منك … وضحكت ضحكه صغيره
قلت فى نفسى يعنى ايه لا خوف منى
انها لا تعرينى اى اهتمام وتعبرنى طفلا
قلت لا شاهد هذه اللحم الابيض وهذه البزاز الجميله ومكوتها الجباره
وسرحت فى جمالها ونسيت اننى امامها ووضعت يدى على زبرى الذى قام
انتهت ماما من ملابسها ونظرت الى وانا مازلت واضعا يدى على زبرى
قالت صفوت … صفوت
ايه مالك
ابعد يدى من على زبرى الذى كان منتصبا
قالت ايه يا صفوت مالك
قلت ما فيش
قالت طيب انا خارجه ولن اتاخر
خرجت وتركتنى مع خيالى …..لالالا الا ماما … ما الذى افكر فيه انها ماما
رن الهاتف كانت اختى
قالت الو يا حبيبى اخبارك ايه
قلت لها مش كويس
قالت ليه حبيبى لسه تعبان
قلت لها جدا
قالت طيب اجى لك
قلت لك ياريت
قالت فين ماما
قلت لها خرجت
قالت عشر دقائق واكون عندك
بالفعل جائت اختى
استقبلتها بحضن دافئ
قالت لى مالك
قلت لها نفسى …..
قالت نفسك فيه ايه
قلت نفسى انام معاك
قالت حبيبى انا جايه مخصوص علشانك
انا حاسه بك
تعال جوه عايزه اقولك على شئ
دخلنا حجرتى واغلقت باب الشقه من الداخل لانى اعلم اننى على موعد مع
النياكه
قالت اختى بص
انا معايا من الوقت ساعه بالضبط … خليك حلو معايا واسمع الكلام
قلت لها انا خدامك
قالت خلاص رووح اعمل لى كوب ليمون وتعال
طرت الى المطبخ وعملت الليمون ورجعت لاجد اختى نائمه على السرير وترتدى
قميص نوم اسود قصير جدا وبزازها طالين للخارج قالت لى ضع الكوب وتعالى
هقولك على شئ
وضعت الكوب وجلست جوارها على السرير
قالت اطفئ النور علشان اقولك … وضحكت
اطفأت النور
لم اجد الا يد اختى تشدنى اليها بشده تقبلنى بحراره ثم نميتنى على السرير
واخذت تقبلنى ويداها تمسك بزبرى من فوق بنطالى ثم احسست بها تقوم وخلعت
بنطالى وهجمت على زبرى تمصه
وتقول لى حبيبى العب بكس بيدك
ارتعشت من هذه الكلمه بحثت عن كسها بيدى وجدته ملئ بماءها
قالت ولسانها فى فمى تعرف تعمل زى ما شاهدته فى الفيلم
قلت اه
قال تعرف تلحس كسى
قلت لها نفسى
نامت على ظهرها وقمت اتحسس بيدى ولسانى جسمها الجميل حتى وصلت لكسها
لحسته ادخلته فى كسها الرطب احسست برعشتها قالت كفايه يالا حطه
قلت لها احط ايه
قالن حط زبرك فى كسى بقى…خلص … مش قادرة
كانت هذه هى المره الاولى لى فى حياتى
قمت كالوحش امسكت بزبرى ووجهتع الى كسها
سمعتهاااا اى اى ااح اح اووووووفف كمان كمان دخله كله
ادخلته بالكامل …. اححح حلو اوى صفوت خلى جوه ولا تفعل شئ
وجدتها تتحرك ووتلوى وكانها هى التى تنيك
ترفع مكوتها لتبلع زبرى ثم تخفض مكوتها ليخرج قليلا وهكذا
قال لى دخله انت جامد وخرجه بالراحه
بزرك حلو اوى
اه اه اه اووووف
حارام عليك زبرك جامد قوى … انت فين من زمان …
يالا بسرعه ارتعشت اكثر من اربع مرات
قلت لها سانزل قالت
امسك نفسك
ثم قامت من تحتى وامسك زبرى بيدها واخذت تدلكه قليلا حتى قذفت
وجدتها تلتقط القذائف فى فمها بتلذذ مثير
وهى صامته لا تحدث الا صوت انين جميل
اخذت تعصر زبرى حتى افرغت ماءه فى فمها
ثم ارتميت على السرير جوارها وجدتها تضع راسها على زبرى تلحس كل ما تبقى
من لبن ثم اخذت بلحس جسمى حتى وصلت الى صدرى واخذت تداعبه بلسانها حتى
اهتجت مره اخرى وقالت ايه مش عاوز تعمل تانى
قلت لها اه ياريت
قالت خليك زى ما انت
واخذت تمص زبرى مره اخرى حتى انتصب بشده ثم احاطتنى برجليها وجلست على
زبرى وادخلته فى كسها ثم اخذت تتراقص عليه وتتمايع
ثم انحت على فمى واخذت ترضع لسانى
وانا ادخل واخرج قضيبى بقوه فى كسها
وطالت هذه المده حتى قربت على القذف قلت لها ساقذف
نزلت ووضعت بزازها على زبرى واخذت تدلكه ببزازها الطريه الناعمه حتى
قذفت على صدرها
قبلتنى وقالت اياك ان تنير النور قبل ما اخرج
كل هذا فى الظلام
خرجت الى الحمام
ورجعت وهى تلف الفوطه حول جسمها
نظرت لى وقالت لى مالك
قلت لها كان نفسى اشوفك
قالت لا تقلق الايام جايه كثير
ارتدت ملابسها امامها وقالت انا ساخرج للصاله انتظر امك
وانت قم واغتسل وتعالى نجلس سويا
قمت واغتسلت وخرجت الى المجلس وتممدت على صدرها وهى تحسس على شعرى وتقول
لى
اياك يا صفوت حد يعرف شئ
خلاص
من هنا ورايح انا حبيبتك …..خلاص
بعد ساعه جائت امى
اهلين
قالت اختى لها كنتى فين
قالت كنت بشم هواء
ودخلت امى حجرتها
تبعتها لاراها وهى تغير ملابسها
سالتها انبسطت ماما قالت كثبر
كنت انتظرها ان تخلع
لكنها لم تبدل ملابسها وانا موجود
قالت عايز شئ
قلت لها ابدا
قالت طيب حبيبى باذنك علشان اغير
قلت لها ماما عادى
قالت لى معلش حبيبى هذه المره
قلت لها امرك
ثم خرجت
لكنى كنت اراقبها من الخارج
لقد خلعت ملابسها الان
الا انها لم تكن ترتدى اى شئ اسفل ملابسها
اين خلعت ملابسها الداخليه
ياااااه
يبدو انها كانت تتناك بره
يااااااه
ذهبت الى اختى حبيبتى
قلت لها ماما متغيره كثير
قالت كيف
حكيت لها سريعا
ابتسمت وقالت لا تشغل بالك سارى الموضوع
قلت لها بس لازم تحكى لى
قالت اكيد
دخلت اختى الى حجره ماما وطال بقائها عندها وبعد اكثر من نصف ساعه خرجت
وطلبت منى ان اوصلها الى بيتها
وفى الطريق سالتها عن حال ماما وايه اللى مغيرها
قالت لى لا تشغل بالك
قالت لها يا حبيبتى انا شفت ماما تخلع ملابسها وكانت لا ترتدى ملابسها
الداخليه
قالت يا سيدى انت مالك
قالت انا مالى كيف؟
قالت لى سيب ماما فى حالها
قلت لها اوكى… لكنى ساعتها قررت انا اجد حلا لهذا اللغز
الان وصلت الى بيت اختى ودعتها وشكرتها على النيكه المفاجاه اللذيذه
قالت لى اياك تجيب سيره الموضوع ده تانى
اللى بيحصل بيننا لا يحكى حتى لانفسنا
اوكى
اوكى حبيبتى
باى
رجعت الى البيت وكانت ماما تتحدث فى الهاتف مع احد صديقتها
اقفلت الهاتف
ازياك يا ولد يا صفوت
قلت: ولد؟
كل ده ولد
قالت اى نعم ولد
انت مهما تكبر هتفضل امامى ولد
ضحكنا
مضت بضعه ايام دون اى جديد
وفى مساء احد الايام قالت ماما انها سوف تخرج مع اصحابها للتنزه
قلت اوكى
انتظرتها لما خرجت ثم خرجت ورائها
كانت واحد من اصحابها ينتظرونا عند باب العماره
ركبتا تاكسى وانا ركبت تاكسى ورائهم
حتى وصلتا الى منتزه كبير معروف عنه انه ملتقى العشاق ..كون مساحته شاسعه
ومظلم تقريبا
دخلت ورائهم لاجد شابين فى انتظارهم
شابين من عمرى!!!!!!!!
صدمت
معقوله
جلسا مع الشابين كانهم مراهقين
لدرجه ان الشاب الذى مع ماما وضع يديه على ظهرها ويديه الاخرى على صدرها
وكانه شكل طبيعى
ثم قاما وخرجا من المنتزه
وركبوا سياره احد الشابين
اسرعت بايقاف تاكسى ورائهم
حتى وصلا لبيت قريبت من المنتزه
نزلا وكل شاب يمسك بيد ماما وصديقتها
وصعدا الى العماره
انتظرت حوالى ساعتين اسفل العماره التى لم اتجرأ واصعد خلفهم
نزلتا بدون الشابين واستوقفا تاكسى ورجعا الى البيت
سرت فى االشوارع مصدوما حتى رجعت منتصف الليل
كانت امى فى انتظارى
كنت فين
قلت لها كنت بشم هوا مع واحده صحبتى
قالت بتقول ايه يا مجرم
قلت بقولك كنت مع واحده
قالت بتقولها تانى يا سافل
قلت لها ماما من فضلك اتركينى الان
وتركتها ودخلت حجرتى
تبعتنى
فيه ايه يا صفوت
مفيش ماما معلش انا اعصابى متوتره
قالت من ايه
قلت لها عايزه تعرفى من ايه
قالت طبعا
قلت مهما كان
قالت ايوه يا سيدى
قلت انا شفتك اليوم مع طنط فلانه وانتو رايحين شقه شباب
قالت اخرص
تركتها
جائت ورائى مسرعه
قالت انت اتجننت
قلت لها من فضلك اتركينى
انا هموت نفسى
ورحت مؤلف لها ان هذين الشابين اصحابى
وكانوا عايزين اطلع معهم علشان انام معكم
لانهم لا يدرون انك امى
خلاص ارتحتى
سبينى من فضلك
ورحت فى بكاء
جلست ماما على السرير مصدومه لا تتكلم
قلت لها اصحابى لو عرفوا انك امى هتبقى مصيبه
انا هترك لك البيت واروح لحالى
اعيش مع اخوالى او اعمامى وارتاح وتستريحى وتكونى برحتك
ثم اكملت تأليفى وقلت
انا رايتك وانت عاريه فى حضن صديقى
لقد كدت ادخل عليك وافعل مثل صديقى
الا اننى رايت وجهك وعرفتك
لم اصدق انك تفعلين هذا
لقد شاهدتك وانت تتمحين ووتدلعين مع صحبى وكنت على وشك ان ادخل لاريح نفسى
بس صدمت لما شفت
الم تشاهدينى؟
كل هذا وماما صامته تماما
خرجت للصاله
جلست قليلا
وجدتها تخرج من الحجره متجه الى المطبخ
امسكت بسكين
ثم اطلت على وقالت\سامحينى يا صفوت انا هريحك خالص
اسرعت اليها
بالكاد اخذت منها السكين
كانت ستموت نفسها
حضنتها
انهارت
اغمى عليها
لم استطيع حملها
اسرعت باحضار كولونيا
فاقت
راحت فى بكاء هستيرى
ساعدتها على الوقوف
اخذتها الى حجرتها
وهى ما تزال تبكى بهستيريا
اجلستها على السرير
وضعت يديها على وجهها خجلا منى
قالت انالازم اموت نفسى
قلت لها ان فعلتى هذا ساموت نفسى ورائك
قال لالالا
العمر الطويل لك
قلت لها انا قلت لك
ساموت نفسى ان فعلتى
تركتها وخرجت
بقيت ماما فى حجرتها حتى عصر اليوم التالى
قلقت عليها
دخلت لها
كانت مستيقظه لكن عينيها غارقتين فى الدموع
قلت لها هل ستبقى عمرك كله هكذا
لم ترد
قلت لها قومى جهزى لى غذاء
قالت حاضر
وقامت منكسره ذليله الى المطبخ
واثناء الغداء وجدتها لا تاكل وعينيها منكسرتان تماما
كان قلبى يتقطع من هذا الوضع
قلت فى نفسى ان هذا هو الوقت المناسب لاستمتع بماما
قمت مسكت يديها
قبلتها
وقلت لها ماما انسى ما حصل
انا نسيت بجد اللى حصل
نظرت لى ماما وبدأ الدم يجرى فى وجهها
قالت حقيقى
قلت لها حقيقى طبعا
انا عارف انك انسانه ولك شعورك واحاسيسك ومطلباتك الجنسيه
نظرت لى ماما باستغراب
لكنها لم تعلق
قلت لها علشان خاطرى تناولى طعامك
قالت مبتسمه اوكى حبيبى
قلت لها بعد الغداء سنخرج فى نزهه
ابتسمت وقالت نزهه
قلت نعم
قالت اوكى حبيبى
اكلنا
وقالت لى صفوت حقيقى انت عايز نخرج
قلت لها نعم اسرعى وجهزى نفسك قبل ما اغير كلامى
قالت بجد
قلت يووووه
ثم قمت واخذت ادفعها برفق وانا اتحسس جسمها وكاننا ادفعها الى حجرتها
لتغيير ملابسها وكانت قمه الاثاره لى
ثم ادخلتها الحجره
قلت لها بسرعه يالا
قالت حاضر
ثم قامت بدون تفكير بخلع ملابسها وبقيت بقميصها القصير تبحث عن ما ترتديه
وانا اراقب كل جزء فى جسمها
اختارت ملابسها نظرت لى وجدتنى انظر الى جسمها وانا سارح فى الخيال
قالت ايش فيك صفوت
قلت لها ما فيه شئ
ابتسمت وقالتروح يالا جهز نفسك
قلت لها لن اذهب الا بعد ما اتاكد انك جاهزه
قالت اوف عليك
عايزه اخلع ملابسى كلها
قلت وايش فيه .. اخلعى
قالت بصوت هامس انت ناوى على ايه بس يا صفوت
قلت لها اوكى ساذهب لارتدى ملابسى
جهزنا
نزلنا الى الشارع قالت لى اين سنذهب قلت لها الى السينما
ابتسمت وقالت سينما؟
سرنا وفى الطريق قالت شكرا يا صفوت على موقفك معى
هنا امسكت يديها وقلت لها ماما خلاص انسى
وهنا احسست بيديها فى يدى وكانها عشقيتى
واخذت ادلك كف يديها بهدوء
وفى السينما كان اللقاء المرتقب
جلسنا بين العشاق وكل شاب يجلس ومعه فتاه فى اوضاع مثيره
هذا غير المشاهد الساخنه التى فى الفيلم
وضعت يديى على كتفيها وملت براسى على كتفيها وقبلتها
قالت يا نهار اسود يا صفوت حد يشوفنا
قلت لها وايش فيه الكل حولنا يفعل هذا
قالت لى بس هؤلاء عشاق
قلت لها بدون تفكير اعتبرينى عشيقك
ضحكت وقالت يا واد يا مجرم عيب كده حد يشوفنا
امسكت يديها ووضعتها بسرعه على قضيبى المنتصب
ابعدت يديها بسرعه وقالت يا لهوى بتعمل ايه احنا فى السينما يا صفوت
يالا قوم…قوم بسرعه
قمنا وخرجنا الى الشارع
قالت ايه اللى انت عملته ده يا مجنون .. افرض حد شافك
قلت لها سورى ماما بس انا عملت هذا دون وعى
قالت لا تكرر هذا ثانيه يا مجرم
رجعنا الى البيت
دخلت ماما حجرتها ثم نادت على
ذهبت لها وقالت لى ايه اللى انت عملتوا ده
قلت لها وقناع البراءه يتملكنى… اقول لك الصراحه
من يوم ما شوفتك فى احضان صديقى وانا اشعر باحاسيس غريبه نحوك ماما
قالت طيب صفوت حبيبى انا امك ولا يصح ما فعلته
قلت لها اعذرينى انا لم اشعر بما فعلت
قالت خلاص حبيبى
ثم قامت وخلعت ثيابها امامى
نظرت لى وانا اشاهدها وقالت وهى تخلع حماله صدرها انت كبرت يا صفوت وانا مش
حاسه بك
وفجاءه خلعت الستيان لسقط صدرها امامها بجماله وسكسيته
كانت مفاجاءه لى
قالت يالا قوم غير ملابسك
قلت لها ماما من فضلك انا عايز افضل معك
قالت خلاص حبيبى بس لا تتوقع منى شئ
ارتدت ماما جلباب دون ان ترتدى ستيانها
وجلست جوارى على السرير وقالت انا هنام الان
قلت لها انا هنام جوارك
قالت برحتك
قمت وغيرت ملابسى ورجعت ونمت جوارها
مجرد ان تمددت جوارها حتى وجدت قضيبى ينتصب
قلت لها ماما ممكن تاخذينى فى حضنك
لم ترد لقد راحت فى النوم
اقتربت منها ولامست قضيبى بفخديها
انتصب اكثر وشد
احست امى بما افعله
قالت عيب كده يا صفوت هذا ما يصح
قلت لها ماما انا تعبان جدا ولا اعرف ماذا افعل
قالت امسك نفسك
قلت ماما انا راح اجن
قالت بعد الشر عليك من الجنان
تصنعت البكاء وقلت ماما ان تعبان
قالت ياااه
اخذتنى فى حضنها وارتطم زبرى فى بطنها
قالت لى انت تعبان خالص كده
سابحث لك عن عروسه من باكر
قلت لها لا اريد عروسه
اريدك انت ماما
قالت يا صفوت الكلام ده عيب وحرام
قلت لها ماما انا بموت فيك ومش قادر…حرام عليك انتى ريحينى… ريحى ابنك
حبيبك
قالت ازاى بس يا صفوت
قلت لها ماما ارجوك امسكيه قليلا
قالت امسكه فقط
قلت نعم
ادخلت يديها من تحت الشورت وامسكته
يااااه احساس جميل
اخرجت يديها بسرعه وقالت يكفى حتى لا نغلط
توسلت اليها ان تكرر وتمسكه
قالت بعدين وياك
ارجوك ماما
ادخلت يديها وامسكته
قلت لها ماما حركى يديك عليه
قالت مستحيل
قلت لها علشان خاطرى
قالت طيب خلص بسرعه
حركت يديها عليه تدلكه
وضعت يدي على يديها وهى تدلكه
قلت لها استمرى لقد قربت ان ارتاح
قالت طيب يا خويا خلص بسرعه علشان انا قربت اتعب… وضحكت
قلت لها صعب ارتاح هكذا
ماما ممكن ابوسك
قالت شكلك كده مش هتجبها البر
لم انتظر ردها وتجهت نحو شفتيها اقبلهم
نزعت يديها من تحت الشورت محاوله ابعادى
لكنى قد تملكت منها
حاولت ان تبتعد عنى بكل قوه لكنى كنت متمسك بها بقوه
وشفتايا تعصر شفتاها
قالت حرام عليك يا صفوت انت تعبتنى….مش كده…براحه…انت هتاكل
شفايفى…براحه عليهم
هنا عرفت انها تستسلم
قمت من عليها بعد ما عرفت انها على استعداد لاى شئ الان
تصنعت الغضب وقلت لها حرام عليك حسى بى
ثم خرجت الى حجرتى
جائت خلفى
دخلت قاالت صفوت خرجت ليه
تعالى حبيبى
قلت لها تعالى انت جوارى هنا
جلست وقالت حبيبى انا حاسه بك
قلت لها مش واضح
ثم هجمت على وقالت انت تعبتنى حرام عليك
حرام عليك هتخلينى اغلط معاك
هنا امسكت بها وتملكتها .. وضعت يدى على خديها ونزلت اقبلها بنهم شديد
استسلمت نهائيا
رفعت جلبابها وانزلت كلوتها
قالت لى بتعمل ايه
لم اجبها ساعدتنى وخلعت الكلوت
قلت لها نفسى ارضع بزباك
قالت حرام عليك
كانت فى حاله هياج لكنها تحاول ان تفيق دون جدوى
وكانها سكيره
خلعت جلبابها نهائيا
اصبحت ماما عاريه تمام على السرير
ومازالت فى حاله لاوعى تقريبا
كانت تحرك راسها وتردد كلمات غير مفهومه وكانها سكرانه
وقفت على ارجلى وخلعت الشورت واصبحت عاريا انا ايضا
اقتربت ماسكا زبرى الى راس ماما وقلت لها انظرى له علشان تعرفى هو تعبان اد
ايش
فتحت عينيها ونظرت الى نظره لن انساه ابدا
كانت نظر الولهانه الجائعه الى زب لكنها متردده
قالت لى بصوت مثير ك صفوت انت عايز ايه
قلت لها ماما انا عايزك انت ..
قالت عايز منى ايه
قلت عايز بزازك
قالت بس؟
قلت نعم
قالت طيب بالراحه علشان خاطرى … بزازى بس
نزلت الى صدرها الجميل ذات الحلمات البنيه الكبيره وامسكت بهم ووضعت بز فى
فمى والاخر فى يدى افركه بحنان
احسست بها تحرك ارجلها يمينا وشمالا من كثره المحنه
فى هذا الوقت انزلت يدى الى عشها الدافى ولامسته باصابعى وجدته مبلول جدا
ارتعشت ماما مجرد ملامستى له
تركت بزازها واتجهت نحو شفتيها التى كانت فى انتظارى
اخذت شفتيها ويدى مازالت على كسها
اخيراا لقد اخذت ماما لسانى فى فمها ترضعه بنهم
وفتحت ارجلها اكثر لكى العب فى عشها برحتى
قمت على ارجلى وامسكت زبرى بيدى ووجهته نحو شفتاها
نظرت لى نظره المستسلمه لامرها واغمضت عينيها قربت زبرى لشفتاها
فتحت فمها برفق وضعت زبرى عليه
اخذته فى فمها
رويدا رويدا حتى تجاوبت معه واخذته بنهم شديد وحرفيه شديده
اخذت تمصه كانها عاهره وتحركه بيديها
بعد اكثر من نصف ساعه من المص اخرجته من فمها ونظرت لى وقالت : مبسوط
قلت لها جدا ,,,,كان قلبى ساعتها يدق بسرعه جدا
قالت لى ايه مش ناوى تريح نفسك بقى
قلت لها ياريت
قالت طيب يالا خلص … ووسعت لى مكان على السرير وفتحت من ارجلها اكثر
كنت انوى ان انزل الى كسها لالحسه الا انها قالت لى انه جاهز
مش مهم النهارده
هنا عرفت انها بدايه ايامى مع نيك ماما
ارتكزت بين ارجلها وامسكت بزبرى وحركته على شفتى كسها الكبير يمينا ويسارا
حتى صرخت وقالت حرام عليك كفايه
يالا دخله
هنا امسمته بقوه ووجهته الى كسها الذى التقف زبرى واخذ يعتصرة وكانه ماكينه
نيك
اخذت ماما تتحرك بوسطها ومؤخرتها صعودا ونزولا دون ان تقول لى اى شئ
لم استطيه مجاراه هذه الاله الميكانيكيه فى النيك شعرت بالنزول…. همست
لها سانزل… احاطتنى بيديها وبارجلها وكأنها تقيدنى واخذت شفتاى تعصرهم
حتى شعرت بلذه كبيره وسعاده غامره كانت نتيجتها انى قذفت بحمم زبرى داخل
كسها الذى كان فى انتظار قذائف زبرى لتتجاوب معى وتاتى شهوتها الخامسه مع
شهوتى الاولى …
يااااه انها ماتزال تقيدنى بيديها وبارجلها وزبرى ما يزال فى كسها وماما
تعتصر شفتايا بشهوه كبيره
انتصب زبرى سريعا من قمه اللذه وهى ما تزال جائعه
اخذت نفس عميقا وبدأت فى الثانى
شجعتنى باولى كلماتها لى قائلا
اااه يا صفوت شكلك كده هطقعنى النهارده
قطعنى
شبعنى
ارحمنى وارحم كسى
زبرك جننى
ااااااه
شد زبرى اكثر واكثر واخذت فى دفعه اكثر فى كسها
واستمرينا على هذا الوضع قليلا حتى قالت لى
صفوت حبيبى انت تعبت..تعالى نام على ظهرك
قمت ونمت على ظهرى
قامت ماما وامسكته بيديها وقربته من انفها وخدها وقبلته قبله خفيفه ولحسته
بلسانها ثم قامت ووضعت ارجلها حول جسمى الثائر ثم نزلت بجسمها وانا امسك
زبرى ليدخل فى الهدف
وكأنه يعرف الهدف المنشود
دخل زبرى منزلقا الى زبرى
مالت ماما بصدرها نحوى ووضعت يديها على صدرى واخذت تحرك ماكينه كسها على
زبرى بحركات منتظمه وشعرها منسدل على وجهى وبزازها بشكل مثير
احسست برعشات ماما المتتاليه قالت لى مبسوط
قلت لها وانا اتنفس بصعوبه جد د د داااا
قامت من على ثم جلست على السرير وامسكت بزازها وقال تعالى قوم هاتهم بين
بزازى … نظرت اليها …قالت يالا خلص
قمت ووضعت زبرى بين بزازها واخذت احركه بينهم بشده
كان لهذا شعور لذيذ خاصه ان ماما كانت تنظر لى بسكسيه رهيبه
حتى قذفت لبنى على صدرها ووجهها امسكت ماما قضيبى ومسحته على وجهها وقامت
وقبلتنى قبله شهوانيه علامه على رضاها ثم تركتنى وخرجت الى الحمام
رايت مؤخرتها عندما قامت …كنت اريد ان اقوم وامسكها والتصق بمؤخرتها
الكبيره الا اننى لم استطيع لاننى كنت منهكا تماما
ارتميت على السرير فى نوم عميق
فى صباح جائت ماما توقظنى وهى متوتره جدا
صفوت صفوت قوم اصحى اختك جالسه بره هى وزوجها جايين يقضوا اليوم معنا…
قوم يالا البس هدومك مش عايزه فضايح…. يالهوىىىى قوم يالا حبيبى
قمت مهرولا ابحث عن ملابسى المبعثره
خرجت ماما كى تجلس معهم الا انها وجدت اختى الكبيره امامها على الباب
تسمرت ماما نظرت الى ثم انصرفت مسرعا
وقفت اختى على باب الحجره تشاهدنى وانا البس ما استطيع لبسه بسرعه
ضحكت ضحكه كبيره وقالت يااااااه على مهلك حبيبى اعصابك
اعصابك
على مهلك
ثم دخلت وجلست على السرير وشاهدت كلوت ماما على طرف السرير امسكته بيديها
وقالت لى … خلاص انت وصلت ؟؟؟
ده انت طلعت ولد داهيه
اكملت ملابسى وقبلت اختى وانا مبتسم وقلت لها وحشانى
قالت وحشاك ؟ ايه يا حبيبى اللى حصل امس
قلت لها ساقول لك كل شئ بعدين
لكن ارجوك لا تشعرىن ماما بانك تعرفى اى شئ علشان شعورها
قالت ضاحكه شعورها … حاضر يا سى صفوت بس انت متعرفش اى شئ
قلت لها معرفش ايش
قالت اقولك كل شئ مادام انت وصلت لكس ماما
قلت لها بعدين علشان ماما لا تشعر
قالت اوكى روح انت استخم والبس شئ حلو علشان زوجى بالخارج وسنقضى معكم
اليوم كله
قلت لها يا مرحبا ثوانى وهكون جاهز
دخلت الحمام واستحممت وخرجت ..وارتديت ملابسى
ثم سلمت على زوج اختى …
كنت جوعان جدا
دخلت المطبخ وجدت ماما جالسه على كرسى المطبخ شارده الذهن
مجرد ان رأتنى قالت لى اختك حست بشئ؟
قلت لها لالالا لم تشعر باى شئ
قالت الم تعلق على وجودك عاريا
قلت مطلقا حتى انها اعطتنى ظهرها حتى لبست وانا افهمتها ان المكيف معطل
وهكذا……..حتى طمأنتها جدا
اخذت نفسا عميقا يدل على راحتها وطمأنتها ثم قبلتنى وقالت اكيد انت جعان
قلت لها جدا
قالت ثوانى اجهز لكم فطور ونأكل جميعا
فطرنا وجلسنا نشاهد التلفاز حتى جاء وقت الغداء
تناولنا الغداء وقمت بعدها لاخذ قسطا من النوم
بعد قليل او كثير لا اتذكر جائت اختى لتوقظنى
صفوت صفوت قوم
قمت لاجد اختى ترتمى على وتمطرنى بكثير من القبلات
وحشتنى جدا
قلت لها يا مجنونه زوجك بره
قالت ولا يهمك ده نام زى القتيل
قلت لها وماما …؟ قالت ماما رايحه فى سابع نومه
قلت لها اقفلى الباب وتعالى نعمل واحد على السريع
قالت لالا ….انا عايزه واحد بمزااااج
ثم امسكت زبرى من على الشورت وقالت انا عايزه اعرف كفأته بعد شغل ليله امس
مع ماما … وضحكت
ثم خلعت ملابسى بيديها وقلعت ملابسها وامسكت زبرى برفق ترضعه وتمصه ثم قالت
لى .. ماما مصت لك ؟
قلت لها ماما عملت كل شئ
قالت اعرف انها محترفه
قلت لها محترفه ازاى
قالت ساحكى لك كل شئ بعدين خلينا نخلص لانى هيجانه مووووت وكسى عم بيأكلنى
..عايز زبرك يريحه
امسكت بها ورميتها على السرير وهجمت على كسها الحسه وامصه واشارت لى ان
اكتفى من اللحس واقرب لها زبرى لتمصه ..اخذت زبرى واخذت تمصه بنهم شديد ولذه
ثم فتحت ارجلها وقالت يالا ريحه
قمت وادخت زبرى فى كسها …صرخت ..اااةةةةةةةةةةةةة
قووووووووووى
قوووووى
زبرك يجنن
ونسينا ان هناك ماما وزوج اختى معنا فى الشقه
استمرينا فى النيك حتى قربت ان اقذف اخرجت زبرى من كسها وكان على وشك القذف
حتى انى قذفت على بطنها وصدرها
مسحت اختى الحليب على بطنها ولحست ما تبقى على يديها وقالت يا جامد.. كفأتك
ميه ميه
انت جامد اوى
خليك انا قهوم استحم وهروح انام جوار زوجى
قامت ودخلت الحمام وارتميت على السرير سعيدا
وفجأه دخلت ماما مسرعا وقالت
ايه اللى انتو بتعملوه ده
يا لهووووى
ايه اللى بيحصل ده
قلت لماما انت سمعت ؟
قالت ايووووه يا عم الجامد
وما رضيت ادخل عليكم
انتو بتعملو مع بعض من زمان
قلت لها ابدا منذ وقت قصير
قالت طيب طيب انا رايحه حجرتى لكى لا تشعر اختك بانى عرفت
خرجت اختى من الحمام وقالت انا ساوقظ زوجى ونجلس معا قليلا وسنرككم لاننا
سنخرج لتسوق
وفعلا
دخلت الحمام وارتديت ملابس وخرجت لاجد اختى وزوجها يشاهدون التلفاز وكان شئ
لم يحدث
ثم قامت اختى وقالت سادخل لوقظ ماما
وقامت ماما وجلسنا سويا ثم اصرفت اختى وزوجها
وقبل ما ينصرفا ودعتنى اختى قائلا …. عايزاك تريح ماما على الاخر وتنسيها
موضوع الجواز ده خالص
ضحكت وقلت لها هى خلاص نسيت هههه
وانصرفا
وبقيت انا ماما
مجرد انصرافهم حتى وجدت ماما تخلع ملابسها وجلست على كرسى الانتريه وقالت
لى …. بقى انت بتنيك فى اختك
يا فجركم …وكمامن زوجها نايم فى الحجره اللى جنبكم..ده انتو ملاعين
كانت ماما لا ترتدى الا الستيان والكلوت
وبطنها كانت مثيره لى جدا
قلت لها انت بتغارى على
قالت طبعا
اختك عندها اللى بيشبعها
اما انا فليس لى غيرك
وقفت واقتربت منها وحضنتها بقوه وقلت لها لا تخافى ساشبعك خالص
ثم انزلت عنها الستيان واخرجت صدرها الكبير واخذت ارضعهم بهدوء حتى اهتاجت
ماما
وقالت لى يالا نخش جوه
قلت لها لا هنا
قالت برحتك حبيبى
اجلستنى على الكنبه وجلست هى على الارض واخرجت زبرى واخذت تمصه مص لذيذ
وتلعق بيوضى وتقول لى انا مش عايزه حد يشاركنى فيك حبيبى ااااه
اه ه ه ه
اوووووف
زبرك ده بتاعى انا بس
انت فاهم
يا خبر لقد غارت ماما من اختى
لكن مش مهم
انا ساتدبر هذا الامر
واكملنا النيكه العاديه فى كسها
وجائتنى فكره ان اضع زبرى فى طيزها الكبيره
قلت لها ماما انت مبسوطه
قالت جدا…وانت
مبسوط ماما بس بدى اكمل هذه المتعه بشئ مختلف
قالت وكانها تفهم قصدى
اتريد ان تضعه خلفى
قلت ياريت
قالت عملته مع اختك
قلت لالا
قالت نفسك اوى فى كده
قلت جددددا ماما بلييز
قالت طيب حبيبى ثوانى
ثم دخلت حجرتها
وقفت رايت مؤخرتها
لم استطيع تحمل هذا الطيز الجبار
سرت خلفها ملتصقا فى طيزها بزبرى
قالت لى يا واد خليك انا راجعه
قلت لها مش قادر
قالت طيب تعالى
دخلنا حجرتها
نامت فورا على السرير على بطنها
وقالت هات الكريم اللى فى الدولاب”” كان كريم جيل خاص بالنيك …يالها من
عاهره
اخذت قليلا من الكريم ووضعته على زبرى
واخذت هى وضعيه شبيهه بوضعيه الكلب لكنها احلى
وقالت على مهلك
ثم امسكت بيديها فلقتى طيزها لتوسع لى طريقا وسط هذا اللحم الكثير
لم اتحمل منظر طيزها
وضعت زبرى على فتحته لاجده يدخل منزلقا بكل سهوله
قالت لى دخله كله مره واحده واتركه ولا تحركه
فعلت
اخذت تحرك طيزها بحركات لولبيه محترفه وزبرى بداخل طيزها مستمتعا
لم اتحمل سخونه طيزها اكثر من ذلك
قلت لها ساقذف
قالت اقذف برحتك جوه
طفى نارى
ااااااه
اوووووووووووف
زبرك حلو قوى
قذفت حليبى فى طيزها وارتميت على ظهرها منهكا
وخرج زبرى بعد ما نام داخل طيزها
قالت لى ياريت تتركه جوه
قلت لها خلاص نام
شويه ونكمل
قالت برحتك
قلت لها اليوم كله لطيزك
ضحكت وقالت يا جااامد
واصبحت منذ هذا الوقت رجل ماما واختى انيك كل واحده على انفراد وماما لا
تعلم ان اختى تعرف انها تتناك منى يوميا
وساروى لكم اى جديد او تطورات تحدث
وقريبا موقعتى الحربيه مع ماما واختى على سرير واحد

دفع زوجته لخيانته دون ان يدرى فلما وقع المحظور فاق بعد فوات الاوان

وهو ذو 12 سنه حاولت الشغاله ام 45 سنه اغتصابه فحدثت عنده مشكلة الشك فى كل حواء
الى ان كبر وتزوج طبيعيا لم يفلح فى فض غشاء زوجته  لشكه فى اى امراة مما اصابه بالعجز الجنسى
حاولت زوجته معه بكل الطرق والوسائل الا انها كانت تفشل معه فى كل مره
اذا اضاءت الشموع وتزينت واستقبلته بالابتسامه يتهمها هو ان وراء ذلك شخصا اخر فى حياتها
ويقوم بضربها وايذائها
كان مقيم بشقه فاخره ذات خدم وحشم وتقيم والدته معه
الغريب ان والدته كانت فاهمه غلط كانت فاهمه ان ابنها جنسى وكذلك زوجته
وكانت تظن انها اى زوجة ابنها اذا تاخرت فى النوم حتى الظهر انما بسبب
جنسى وانهما يمارسان الجنس كثيرا وان سبب ضيق ابنها كان بسبب ان زوجته لا ترحمه
تجعله ينيكها طول الليل وانه لازم يرحم نفسه مع زوجته الشبقه للجنس
وهى لا تعلم ان ابنها عاجز جنسيا وان زوجته عزراء وتعمل ما فى وسعها من اجل
اسعاد زوجها ونفسها
ذهبت الزوجه الى طبيب وحكت له ماساتها ونصحها الطبيب بحسن المعامله واعاده المحاوله
فقد يرجع زوجها عن سلبياته تجاه زوجته
شك الزوج فى زوجته المخلصه فكان يتتبعها اينما ذهبت
وخابت كل ظنونه وكان يحس بالندم فى كل مره
وعلى فراش الزوجيه يخلع ملابسه وهى تخلع ايضا
ويحاول ولكنه يفشل
وذات مره وهو يتابع زوجته وهى فى طريقها للعمل فكانت موظفه
دخل الى المديره رئيستها فى العمل وسالها عن سلوك زوجته
الا انها اى المديره اوقعته فى حبالها فكانت محنكه وخبيره
اخذته الى شقتها بحجة الحديث عن زوجته واوقعته حتى نجح فى الجنس معها كأول مره يذوق
طعم الجنس
واستمرت معه على هذا الحال
وكذلك استمرت زوجته فى زيارة طبيبها حتى يجد لها حلا
فكان الزوج يفشل مع زوجته وينجح مع المديره
ومازالت الزوجه التى عرفت ان زوجها يخونها مع غيرها ويفشل معها
بل يقابلها بالسب والضرب
ذهبت باكيه الى الطبيب الذى هدأها وطبطب عليها
واخذها فى حضنه حتى وجدها ترتمى بين احضانه
وعاشرها معاشرة الازواج وفض بكارتها واحست بالذه لاول مره
والعجيب انها عادت الى بيتها بيت الزوجيه فوجدت زوجها فى انتظارها على لهفه
واشتياق وامطرها بعبارات الندم والاسف
فباعدته عنها نادمه على ما فعلت
ولم تخبره بما حدث بينها وبين طبيبها
فقام بضربها وتوجه الى المديره التى كانت فى انتظاره
ودق تليفون الزوجه بان الطبيب ايضا فى انتظارها
فتعود الزوج على المديره
وتعودت زوجته التى لم يدخل بها على طبيبها

احنا بنات الهواء شعر سكسى

حناخد إيه من الرجالة
احنا بنات  مع بعضينا
نقول سوا أحلى قوالة
ونحقق أجمل أمانينا
لاحد يجرح مشاعرنا
ولا حد بيمن علينا
نفهم مشاعر بعضنا
احساسنا عالى لوحدينا
وطول ما إحنا بنات سوا
عمر ما حد يشك فينا

نبقى ليل ونهار فى حضن بعض
نبوس نمص فى الشفايف أو نعض
كل اللى نحبه نعمله على طول لبعض

أنط أسكن جوة حضنك
جسمى يبقى هو سكنك

أحضنك وتحضنينى
ألاعبك وتلاعبينى
أرضعك وترضعينى
أبعبصك وتبعبصينى
أمص لك وتمصينى

أدوق حلاوة شهد بقك
تحسسى على أحسك
تلاعبى كسى ألحس كسك
ونفضل نتمتع سوا
لآخر نقطة فى بحر الهوا

اشعار سكسيه جديدة

ضحكتلى وغمزت بعنيها ؛

وقالتلى كلام مالهوش معنى

عماله تلمّح واتاريها ؛

نفسها ف مغامره تجَّمعنا

وانا عامل مش واخد بالى

وسايبها تموت من جواها

تقلان وف بالى اللى بالى

والتقل دا حاجه انا بهواها

ما انا عارف إن الكتكوته

بتموت ف الديك التقلان

وانا نايك 2000 شرموطة

ومذاكر طبع النـــــــــسوان

وتملى بخودهم ع الرايق

وبهدى اللعب على الأخر

والكس ان قرب يضايق

بتجن واجيب انا م الأخر

ولقيتها بتلعب حواليا ؛

وبترقص وتقول ياعنيا

انا دايبه ومحتاجة لحضنك

وحشانى ياعمرى الحنية

وجرينا على الشط ودوخنا

وفى عز الليل جينا وروحنا

وبكل الشوق قولنا وبوحنا

ونزلنا بسرعه على المايه

كشفت عن صدر مجننى

وقالتلى انا ليك قرب منى

انا حاسه بنار قايده حريقه

قطَّعنى بليز يلا اقتلنى

مديت انا إيدى على خدودها

ونزلت ببطء على نهودها

وعصرت الحلمه الهيجانه

فقالتلى حرام انا تعبانه

ما تسيب الحلمه فى عنقودها

قولتلها دا كان بدرى ياعمرى

والليله مافيش بينا شريك

م الحب خلاص جايب أخرى

واهو جالنا خلاص وقت النيك

وبسرعه رميتها على كتافى

وجريت وطلعت على الشاطئ

صرخت وقالتلى هتنكنى؟؟؟

قولتلها ماهو النيك ده مبادئ

ورميتها على الرمله الناعمة

ضحكت وقالتلى.. براااااااحة

شكلك مجنون وهتعملها


وعيونك سكناها قباحه

والليل كان شاعر بيغنى

ومولع فى قلوبنا *****

والصدر الطاغى بيلهمنى

ولاقيتنى بدأت المشوار

ضميتها برقه فعضتنى

وقالتلى بحب التعذيب

كهربنى وحاول تضربنى

ده الضرب يولعها لهيب

فطلعت عليها بالخفه

والنيك محلاه بالتركيب

والبدر منور ع الشفه

والبظزر بيرقص ويعانى

كملت أوام خلع هدومها

وقطعت البانتيه بسنانى

ومسكت شعورها وشديتها

وهجمت على الصدر الجانى

عزفتلى وغنت بأهاتها

وقالتلى انزل ع التحتانى

فنزلت لقيت كس مولع

وردى ياجمال الألوان

وكأنه فرن بيدلع

وبيطْلع منه الدخان

وسمعت ضجيج طالع منه

بيزمجر زى البركان

قربت شفايفى من عينه

ويامحلى اللحس يافنان

وحياتك راح يطلع دينه

ويصوت زى النسوان

وصراخها اللى مفرح قلبى

بيقولى كمان .. وكمان .. وكمان

قولتلها الدور جه على ذبى

عايز يشكيلك أشجان

وبسرعه اديتهولها فى إيدهاا

فرحت وكأنه يوم عيدها

وهجمت على راسه المنفوخه

من طعمه أوام جالها الدوخه

وقالتلى كمان انه واحشها

تاهت فى الشوق اللى حارقها

وانا زوبرى بيصرخ ويعانى

غرقان فى بلاسم من ريقها

وبقولها يلا.... كمان ...تانى

حرقانى وانا اللى بيحرقها

ولا تعرف مين فينا الجانى

واهى نامت ع الضهر برقه

وفخادها بترقص م الحُرقه

ودخلت انا بالوحش الكاسر

اتشاهدت من أول زقه

شخرت وقالتلى ياكس ***

بتنيك بقساوه ولا ه***

كسى اللى مشطشط بالشطة

خليك فى الوضع الركابى

بهدلنى ولون فى عذابى

قولتها بلاش اسمع صوتك

انا عايز اقضيها كلابى

كسم الكس اما بينطق

والصوت للزوبر يا أحبابى

لو كسك عسكرى فى المينا

انا زوبرى مقدُم فى الُشرطه

ع الشط بنيكك فى مارينا

وصويتك سامعينه فى طنطا

وسحبته من الكس الناعم

وجريت على طيزها بوحشيه

وسافرت انا فى البحر الضيق

صرخت ......وقالتلى بحنيه

وبقينا نصارع ونعارك

وشربنا وتوهنا ومين دارك

بالنيك فى ساعات الفجريه

وغرقنا فى بحر مالهوش أخر

من نيك ومداعبه واسرار

وبيقنا نقرب ؛ ونتاخر

والدم اتحول لبخار

وسقيتها من اللبن الصافى

أكتر من مره وغذيتها

وقولتلها ياعمرى لا تخافى

وبريقى العاشق حنيتها

وفـــ اخر السهره المجنونه

طبطبت عليها وضميتها

دا الشوق فى بلادنا المكبوته

يلزمه حرية أحرار

وخساره ياناس كنت اتمنى

الليل ده ما يطلعله نها ر

خالي و أخي الكبير رجعوني قحبة

قصة طويلة و مأساوية و حزينة شاهدتها في أحد الوثائقيات و قررت بصاغتها بطريقة جنسية مغرية لعلها تعجبكم ، صاحبة القصة الآن عمرها 45 سنة و ليس متزوجة لأنه كما تعلمون في وقتها في الثمانينيات البنت لما تفقد غذريتها مستحيل تتزوج و لم يكن هناك تقنية خياطة البكارة أو تركيب بكارة اصطناعية صينية كما هو الحال اليوم هههههه. تقول صاحبة القصة على لسانها : هذه قصتي كيف تحولت من مراهقة بريئة جميلة الى قحبةمحترفة تجني الأموال الطائلة بكسها و طيزها و كله بسبب خالي و أخي . لما كان عمري 14 سنة كنت أدرس في السنة رابعة متوسط و نحن نسكن مزرعة تبع عن القرية 1 كيلومتر و الطريف ريفي ترابي ، كنت أذهب للدراسة مشيا على الأقدام كما هو حال جميع أهل القرية و المساكن المجاورة ، كانت الدنيا أمان و الحرمة موجودة و ما كنا نسمع قصص إغتصاب كما هو الحال اليوم خاصة في البادية . نحن وضعيتنا المادية جيدة ، أبي يعمل مزارع و مربي مواشي ويساعده في المزرعة أخي الكبير الذي عمره 20 سنة و خالي عمره 30 سنة تقريبا ساكن عندنا قليلا ما يذهب لبيتهم . في الربيع من تلك السنة ذهب أبي و أمي للعمرة و بقيت وحدي في البيت مع أخي و خالي لكن أخي كان يدرس في الجامعة بعيد و يسكن في الحي الجامعي فقررت أخي المتزوجة أن تظل معنا لغاية عودة الأهل لكن الصدفة قررت عكس ذلك فبمجرد مرور يومين على استقرارها عندي و كنت فرحانة كثيرا بها جاءها خبر حادث سيارة زوجها و هو في المستشفى و رجله مكسورة مما اضطرها للبقاء عنده في المشفى و تركني لوحدي ، بعد مرور الاسبوع الأول تقريبا ذهب أخي للدراسة و بقيت لوحدي و خالي مرة على مرة يطلطل علي و كان متكلف بكل شيء في البيت و ما عاد ينام في غرفته المنعزلة و انتقل للنوم في غرفة أخي حسان ، أنا لاحظت نظراته لي متغيرة(خالي كان مشهور في القرية بنيته العاطلة و فسقه و شربه الخمر و الجميع يعرف ذلك حتى النساء ، فهو كان زير نساء و يحب النيك كثيرا ) كنت في البيت آخذ راحتي و ألبس خفيف و مرات حتى السوتيان ما ألبسه و جسمي كان ناضج أكبر من عمري حتى الأستاذ مرات في المتوسطة كان يقولي عندما لا أنجز واجباتي : البنات اللي في عمرك عندهم ولاد الآن هههههههه . مرة كنت فالحمام و سمعت خطوات و الحمام مفتوح فأسرعت و أغلقته بالمفتاح و بعدها حسيت بواحد يحاول فتح الباب لكنه وجده مغلق و عرفت أنه خالي تظاهر بدخول الحمام ليدخل علي لا أدري ما نيته . بدأ الخوف يسكنني و الشك ينتابني من تصرفات خالي خاصة في البيت كان يلبس الشورت القصير و يبان زبه منتفخ تحته و يطلب مني الجلوس معه مرات و عندما نكون في المطبخ و انتحني لجمع الصحون أو وضع الطعام كنت ألاحظ نظراته داخل شق صدري مباشرة . المهم بديت أخاف منه و في الليل أغلق باب غرفتي بالمفتاح ، مرات كان يجلس جنبي و يعانقني و بحكم أنه خالي ما كنت أمانع لكن كنت أحس بيه يستمتع بلمسي كثيرا . في أحد الأيام ليلا دخل خالي البيت سكران قليلا ربما شرب قنينتي بيرة أو 3 ، لما تعشينا كان يتكلم بكلام غير مفهوم و يمدح جسمي و قوامي و يصفني بصفات مغرية فخف كثيرا و ذهبت للنوم و أغلقت غرفتي كالعادة . حوالي الساعة ال12 ليلا خرجت للحمام لأقضي حاجتي لما عرفت أنه نائم ، لكن لما كنت في الحمام هو تسلل لغرفتي و دخل تحت سريري حتى لا أراه و أهرب منه لغرفة أخرى ( كان ناوي على نية عاطلة أكيد ) أغلقت الغرفة كالعادة و استلقيت على السرير و كنت لما أنام أنزع كيلوطي و سوتياني و أنام في قميصي الشفاف القصير لأجد راحتي و مرات لتسهل علي ممارسة العادة السرية التي تعلمتها من نصف عام ، علمتني إياها إحدى صديقاتي لما كنت عندها في البيت و شعرت بلذة كبيرة أول مرة لما مارستها ، فكنت أخفف بها من شهوتي و أتسلى لأني دائما وحدي في البيت . لما استلقيت على السرير و جفاني النوم قليلا قررت الممارسة و خالي متخبئ تحت السرير لا يحرك ساكنا و يترقب و يشاهد فقط . بدأ أحك كسي و بظري بلطف كالعادة و أتأوه و أنازع بصوتي الخافت و أحك صدري و بزازي حتى إقتربت شهوتي الجنسية فبدأت أتخبط في السرير كالمصروعة و أنتفض كالعصفورة و فجأة لم أنتبه إلا و خالي سمير واقف يتفرج علي و هو يبتسم ( كانت الغرفة شبه مظلمة فقط الضوء الخافت الذي بجنب السرير.) خفت كثيرا خاصة أني كنت في وضعية فاضحة ، رجلي مفتوحتان و ركبتاي مرفوعتان لصدري و كسي كله مبلل بالسوائل التي خرجت منه و بظري أحمر منتفخ يكاد ينفجر و قميص نومي في رقبتي ، خفت و استحييت و كدت أموت و تمنيت أن تنشق الأرض و تبتلعني من خجلي ، لكن خالي سمير كان يبتسم و رأيت زبه يكاد يقطع الشورت القصير و يخرج و هو يضع يده عليه ثم قال لي : لم أكن أعرف أنكي قحبة يا قحبة ، مشتاقة للزب و خالك هنا يتمحن و يمارس العدة السرية كل يوم بيده ، حرام عليك يا شرموطة تخلي جسمك محروم و أنا جنبك . لم أجد ماذا أقول و حاولت أتستر لكنه منعني من ذلك و فتح رجلي بقوة و بدأ يتفرج على كسي و يحك زبه . خفت كثيرا و تظاهرت بالبكاء و الصراخ أمامه لكنه ضحك و قال لي : يا قحبة تحكي كسك و تبكي أكيد هذا البكاء من المحنة ؟ صعد على سريري و بدأ يداعب جسمي و أنا أحاول المقاومة لكنه أقوى مني بكثير ، فكان يضع يده حيث يشاء ، يعصر صدري و بزازي بقوة و يفتح فلقاتي بيديه و أنا أصرخ لكن من يسمعني هههه ، صراخ بلا فائدة . هنا أيقنت أنه سوف ينيكني اليوم لا محالة فقررت التضحية بطيزي أحسن لي من فض بكارتي و خاصة أنه شبه سكران و لا يعي ما يفعل ، هنا قلت له لأول مارة : خالي أرجوك لا تفضحني و تفض بكارتي مازلت صغيرة على ذلك أرجوك خالي أتوسل إليك ؟ ضحك و قال لي لا تخافي زبي لن يلمس كسك إطلاقا لكن لا تقاومي فلو قاومتي سأدخله في كسك . حركت رأسي بالموافقة و بدأ يداعبني و يمص صدري و يعضني بقوة من حلماتي ثم ارتمي علي يقبلني من فمي و يمص لساني بقوته المعهودة و زبه على بطني كالعمود ينخزني و يخيفني كثيرا ، نزل بالقبل من فمي حتى وصل بين رجلي و لحس فخاذي حتى وضع لسانه على بظري المنتفخ سلفا و بدأ يلحسه و يمصه و يدخله في فمه مرة واحدة ثم بدأ يلحس كسي الصغير الوردي و يمرر لسانه بين شفراته الصغيرتين المتوردتين و أنا أنازع خوفا فقط فاللذة نسيتها تماما و كنت في وضعية حرجة جدا وضعية اغتصاب . ظل يلحس كسي مدة من الزمن من شرهه ثم أشعل الضوء ليراني جيدا و يتفرج على كسي و طيزي ، ثم انزل الشورت تماما و انبهرت من شكل زبه الكبير الأسود الضخم و كأنه ينظر إلي بعين واحدة هههههه خفت منه كثيرا لكنه أمسك يدي بقوة و وضعها على الزب فوجدته ساخنا يكاد ينفجر و صلب مثل الصخرة . عاود تقبيلي من فمي و ارتشاف ريقي من لساني لكنه هذه المرة وضع زبه على كسي مباشرة فارتعدت و رجفت تحته و تحركت فرائصي و هو يفرشي كسي بزبه كأنه عمود بين فخذي هههههه خفت أن يدخله فترجيته مرة أخرى فقال لي لا تخافي يا قحبة لن أدخله ، لو أدخلته سوف تموتين ههههه تركته يفعل ما يحلو له و استسلمت له لأنني عرفت أن المقاومة لن تجلب لي إلا الندم و ربما أغضبته ففض بكارتي من الغيظ . الحقيقة أنا كنت شبه فاقدة للوعي من الصدمة الأولى و ما عدت أحس بزبه إلا قليلا لما يوجعني في كسي أو بظري حينما يحكه عليه بشدة و حين يعضني من حلماتي بأسنانه . بعد ما شبع من جسمي تقبيلا و مصا و لحسا و تقريصا و زادت شهوته لي قلبني على بطني و فرج بين رجلي كثيرا ثم وضع تحت بطني وسادتي حتى بقي طيزي في الهواء ثم دخل بين فخذي و وضع زبه بين فلقاتي كأنه ذراع و بدأ يمرره صعودا و نزولا و هو ينازع أمممم أأحححح أسسسس آآآههه آآآآههه و الخوف لم يفارقني إطلاقا لكن لما بدأ يفرشي طيزي ارتحت قليلا لأن كسي أصبح في مأمن من زبه هههههههههه . كان يضع رأس زبه في فتحة طيزي و يحاول ادخاله ربما ليرى ردة فعلي فهو خالي قبل كل شيء و مازال في قلبه قليل من الرحمة و الخوف علي و همه الشهوة و النيك و ليس إيذائي كما تتخيلون . بعد ذلك اقترب مني و قال لي مصيه و ضعيه في فمك حتى يتبلل يعني زبه ، و لما رأى رفضي أمسكني من شعري بقوة و وضع زبه في فمي فبدأت أمصه لكنه من كبره لم يدخل فمي بل الرأس فقط ، لما وجده تبلل بلعابي رجع خلفي في وضعيته السابقة و أحسست به يبزق اللعاب في طيزي و يحكه بأصابعه على فتحتي ثم يدخل أحد أصابعه في طيزي ، الأصبع لم يوجعني فلا داعي لأن أكذب عليكم و أتوجع من دون سبب ههههه كان يطري طيزي و يدخل أصبعه و يخرجه حتى تعودت عليه ، ثم أحسسته توقف و رأيته يحلب زبه بقوة ثم انحني علي و هو يمسك زبه بيده و حكه على طيزي بقوة و بعنف شديد حتى توجعت هذه المرة أييييي أأححححح و هو يقول لي : لا تخافي يا قحبة لن أجرحك فهذا مجرد لحمة و ليس سكينا ههههه . أكثر من حك زبه على فتحة طيزي حتى وجد له مكانا لا ينزلق منه و ضغط قليلا حتى أصبح زبه في وضعية مستقيمة لا يتحرك وأدخل يديه تحت كتفي و أمسكني منهما بقوة وعصرني جيدا ثم دفع بجسمة كله و زبه يدخل بهدوء في طيزي و يقطعني من الألم و الوجع فصرخت بقوة شديدة أيييي خالي أرجوك أييييي قتلني يا خالي أييييييي و زبه يدخل يالملمتر تلو الملمتر و أنا اصرخ و هو مستمتع بصراخي الأنثوي المهيج . أحسست فتحة طيزي تتقطع بسكين حاد و بطني يتمزق ألما لكنه توقف قليلا لما دخل زبه للمنتصف و انشغل بتقبيل رقبتي و مرات يدير راسي ليخطف قبلة حارة من فمي . كنت أتظاهر بالبكاء من الألم لكنه مُصرٌ فلا داعي للتمثيل أمامه و خاصة لما عرفت أنه يهددني بفض بكارتي لو غضب . كانت لحظة دخول زبه في طيزي من أصعب اللحظات في حياتي ، عذاب لا يوصف و طيزي تقطعت حتى شككت أن الدم يسيل منها ، لما عاود الضغط بزبه على طيزي زاد دخولا و تعمقا في بطني و كنت أحس بطني ممتلئ كأني حامل بولد هههه بطن ثقيل حتي أحسست بزبه سيخرج من فمي أو يخترق كسي من الداخل . لما لمسني بخصيتيه في فلقاتي عرفت أنه دخل كاملا و لم يبقى منه شيء ههههه هنا كان ظهري مقوس تماما من كبر الزب ما استطعت تعديله لكن لما أخرجه بلطف بدأ ظهري يستقيم و يعود لحالته الأولى ، بعد ذلك زاد في سرعة النيك و كان يدخل زبه بسرعة و قوة توجعني فأصرخ و أطلب منه الرفق بي : خالي أرجوك بالراحة علي ؟ أرجوك خالي لا توجعني كثيرا ؟ لكنه لا يسمع ولا يرى سوى الطيز و الزب . كان جسم خالي ثقيلا جدا مثل وحش نائم فوقي ، كذلك صوت زبه لما يدخل أويخرج من طيزي ششللخخخخ سسسططططط و خصيته لما تضرب فلقاتي كأن أحدا يضربني بيده سسططط و هو ينازع و يترنح فوقي و يزفر يشدة أما أنا فالآهات و التوجعات فقط من هذا الزب العملاق . خشيت أن يفض بكارتي ففض طيزي مع العلم أن الكس يتحمل أكثر من الطيز هههه ليته أدخله من كسي و لم أتوجع هذا الوجع الرهيب . ناكني قرابة 5 دقائق كلها ألم و عذاب شديد . بدأ يصرخ فوقي و يعصرني بيديه بشدة و توقف زبه عن الدخول و الخروج و استقر في بطني و هو يرتعد و يتململ و خالي وضع فمه في رقبتي و لم يتحرك حتى أحسست شيئا غريبا دافئا يسيل و يقطر من زبه في طيزي و بطني ، قطرات كبيرة متتالية لكن الاحساس هذه المرة غير مؤلم بالعكس جميل يدغدغ هههههه فعرفت أنه يقذف منيه في بطني و هو يعتصر مثل الأناكوندا لما تبتلع حيوانا هههههه قرابة دقيقة و زبه يقطر و يرتجف في طيزي و هو يعصرني حتى تألمت من مسكته القوية فانتبه وخفف من قوته و نام فوقي ليستريح و يلتقط أنفاسة و كان العرق يقطر من جبينه على رقبتي و ظهري أحيانا . بعدما قضي شهوته ووطره و استراح قليلا بدأ يقبلني من ظهري و يحكه بيديه و هو يسحب زبه من طيزي كما تُسحب الحية من الجحر بلطف لكن ألمي مازال كما كان و طيزي تتقطع دائما و أنا أصرخ بصوت خافت أييي أحححح و أقول له لماذا تعمل فيا هكذا حرام عليك يا خالي مازلت صغيرة على هذا ؟ فقال لي يا قحبة تمارسين العادة السرية و تقولين مازلتي صغيرة ، إيش رايك هذه المرة أدخل زبي في كسك ؟ هنا توقفت عن اللوم و هو تمدد جنبي في السرير و زبه مدلى مثل الأفعى و منتفخ كثيرا و شديد الإحمرار ، كان خالي يبتسم لي لكنه ينعتني بالقحبة و الشرموطة ثم ضربني على طيزي و قالي لي قومي يا قحبة اغسلي طيزك من المني و كسك من اللعاب و الريق في الحمام ؟ حاولت القيام لكن لم استطع و بقيت نائمة على بطني و قلت له لا استطيح التحرك يا خالي كأن طيزي يتقطع أييي يا ماما طيزي يوجعني كثيرا أيييي حرام عليك خرقتني من طيزي و قطعتني من بطني . لما رآني لا استطيع التحرك نزع قميص نومي الذي كان ملفوفا حول رقبتي و حملتي بكلتا يديه و دخل بي الحماما فوضعني في حوض الحمام البانيو و فتح الماء و لما وصل الماء لطيزي بدأت أحس بالراحة و خالي كان يستحم أماما و يفرك زبه و يلعبه به و يحركه يمينا و شمالا و هو منتشي بالشهوة و يغني أحيانا . مرت تلك الليلة بسلام لكن بطيز مقطع و زب شبعان نيك هههههه تلك الليلة بات خالي بجانبي عريان و أنا عريانة كذلك لكنه ما ناكني مرة أخرى كان خايف علي فهو خالي قبل كل شيئ هههههه. في الصباح لم أستطع الذهاب للدراسة و أخبرت خالي بذلك و قلت له بأني مريضة و ممكن طبيبة المتوسطة تكشف علي و تعرف كل شيء فخاف خالي شوي ههههه و طلب مني البقاء في البيت و هو يتكلف بالباقي و هذا ما حصل و بقيت عطلة 4 أيام من السبت للأربعاء . لما كنت في المزرعة عطلة كنت أتجول في اللإسطبلات و لقيت خالي لحاله ينيك في همرتنا ههههههه راكب على برميل صغير و ينيك فيها و هي كأنها ليست مهتمة للأمر و لما شافني طلب مني الحضور و التفرج عليه و هو ينيك فيها و لما جاته شهوته أخرج زبه و أول مرة نشوف الزب يقذف المني على كس المهرة المسكينة هههههه ، بعد ذلك مسح زبه و لبس ثيابه و قال لي هذا كله بسببك يا قحبة أنتي التي أفقدتيني عقلي بجسمك الملتهب و الليلة التي نكتك فيها من الطيز زاد هياجي عليك و لم أعد أستطيع الصبر و أنتي أمامي بهذا القوام الفتان . أنا مازلت خائفة منه لكن ما باليد حيلة و ماذا أفعل أخرج للطريق و أخبر الناس أن خالي ناكني من طيزي أم ماذا ؟ لو فعلت هكذا هو ممكن ينال جزاءه لكن أنا فضيحتي فضيحة و ربما لما يشوفوني لحالي بابيت أو أمشي في الطريق للدراسة ممكن يتسسل واحد من القرية و يغتصبني و ممكن حتى يقتلني بعد ما ينيكني ؟ دورت الأمر في رأسي فما كان مني إلا السكوت و التكتم على الأمر و خالي غير ممكن أنه يفضح حاله و يفرط في الكنز الذي معاه في البيت لكن خوفي كان من القادم خاصة بعدما ذاق خالي لذة طيزي و لعب بجسمي البكر الناضج المتفجر .بعد أسبوع من أول نيكة ناكني خالي كنت ارتحت من طيزي لكنني مازلت خائفة من خالي و كلما دخلت غرفتي أغلقت الباب بالمفتاح و لما أعد أخرج من غرفتي ليلا خوفا من حصول القصة مرة ثانية خاصة أني كلما تذكرت عذاب زبه في طيزي أزداد خوفا أن تتكرر نفس العملية ، صدقوني زبه موجع كثيرا و لا شهوة في النيك معه مجرد عذاب فقط . في أحد الأيام عاد خالي كعادته على الساعة العاشرة ليلا شبه مخمور و طلب العشاء و أنا كنت قد غيرت تصرفاتي اتهاجهه و لا ألبس ملابس مغرية كما كنت من قبل خوفا من هيجانه علي ، لما وضعت له الطعام بدأ يكلمني بشهوة و يغازلني و يتغزل بجسمي و يذكرني بتلك الليلة فعرفت أنه ينوي على شيء الليلة كذلك و عاودني الخوف عندما تذكرت زبه الذي لا يحتمل ، جلسنا في الصالون غصبا عني و هو بجنبي يعانقني و يتلمسني من كل جانب و بضع يده في صدري مرات و بين فخذي مرات أخرى يحاول لمس كسي وأنا أنتظر اللحظة التي ينام فيها فهو كان شبه نائم ، ثم أهرب لغرفني و أغلق الباب للصباح ، (لعلمكم العمرة مدتها 21 يوم 3 أسابيع ) لما حسيته نام دخلت لغرفتي و أغلقت الباب بالمفتاح و نمت ، حتى سمعت الدق على الباب و خالي يناديني نادية افتحي الباب حبيبتي ؟ فقت مذعورة و عرف أنه بده ينيكني الليلة كمان يا ويلي شو هذه الليلة يا ربي ؟؟ لما ما جاوبته هددني بكسر الباب و بدأ يخبط فيه بقوة فخفت كثيرا و أسرعت و فتحته و لقيت خالي عريان تماما و زبه منتصب و هو يبتسم و ارتميى علي و هو يسبني لماذا لم تفتحي الباب لحبيبك و زوجك ياقحبة يا شرموطة ؟ الليلة أفتح كسك بزبي لأنك لم تطاوعيني . بدأت بالمجاملة و تظاهرت بالابتسام و قلت له كنت نايمة خالي ما سمعتك و تركتك نائم . كنت كعادتي بقميص نوم و كيلوط لكن من غير سوتيان و لاحظت عينيه تأكلان جسمي الطري ، هو من غير مقدمات و رغم رفضي و دفعي له انقض علي مثل الوحش الكاسر و بدأ مداعبتي و تقبيلي و عضي من صدري كأنه يرغب في سماع صوت صرخاتي و هذا ما حصل لما عضني بقوة حتى رأيت علامات أسنانه في صدري فتظاهرت بالبكاء و هنا صرخ في وجهي و قال : لو شفت دمعة واحدة في عيونك تقدري تقولي باي باي لكسك الصغير و راح افتحك الليلة فكوني متجاوبة أحسن لك يا قحبة و إلا دخلته في كسك ؟ كعادتي استسلمت و هو ارتمى بين رجلي يلحس كسي و يمص بظري يدخله في فمه كاملا و يداعبه بلسانه حتى بدأت أحس باللذة رغما عني فهو كان يعرف المداعبة جيدا و يعرف من أين تؤكل الكتف ههههه يمرر لسانه بين شفرات كسي و أصبعه على بظري بدغدغه حتى بدأ ينتفخ و هو عرف بذلك فقال لي أعجبكي الوضع يا قحبة بدأتي تتجاوبين ههههه هكذا أحسن يا قحبتي الصغيرة لكي نتمتع مع بعض . بدأت أتنهد و رأسه مغروس في كسي و بين رجلي يلحس و يمص و يداه في صدري و على بزازي يعصرهما و يقرص حلماتي حتى فقدت السيطرة على نفسي و بدأت أنازع و أتخبط تحت جسمه ، حاولت إخفاء الأمر لكن لم أستطع غلبتني شهوتي و جسمي تصلب بقوة و بدأت بغلق فخذي على رأسه و هو يلتهم كسي و يعرف أنني بغلت ذروة شهوتي ثم أمسكته من شعره بيدي أحاول إبعاد رأسه من كسي من كثرة الهياج الذي غمرني و هو يصر على اللحس و أحسست زنبوري يكاد ينفجر حتى انتفخ ضعفي حجمة الطبيعي و زادت حساسيته كثيرا فكلما وضع لسانه عليه أكاد أموت من اللذة و أصرخ أممممم أححححح أمممم أههههه فقدت السيطرة كليا على جسمي و بدأت أبادله المشاعر و الحركات مما زاده شهوة و زغبة في نيكي بقوة ، بدأت أحس بإحساس غريب لذيذ لا يوصف في كسي و بزازي معا و حتى طيزي كان يحكني قليلا ، ما كان مني سوى إمساك خالي يقوتي من رأسه و غرسه في كسي و الصراخ بعد ذلك أيييي أمممم أههههه ثم مسكته من ظهره و أنا أخبشه بأظافري لما وصلت لذروة الشهوة و انفجرت شهوتي المكبوتة للخارج فصرخت أممممم خالي أحححح خالي زيدني شهوة أههههه يا كسي أحححح زنبوري رايح ينفجر يا خالي أمممممم ثم تخبطت تحته و تلويت كالأفعى و ضغطت عليه بفخذي بقوة شديدة و ارتعشت رعشة قوية لم أشعر بها من قبل رغم ممارستي للعادة السرية كثرا ، كان لسانه دافئا و رطبا مبللا و كلما مر بين شفرات كسي أتمناه يدخل و يخرقني حتى أتخلص من هذا العذاب الرهيب الذي غمرني . أمسكت الوسادة بيدي بقوة و يدي الثانية في بزازي أعصرها و بدأت أنازع تحته و أصرخ أيييي أممممممم خالي خالي أمممممم خالي حبيبي لا تتوقف أحححححححح ياييييي أيييي ثم استلقيت بقوة على السرير أرتجف كالمجنونة من الشهوة لما جاءتني شهوتي و كسي يسيل من اللذة و خالي يلحس و يرتشف من كسي و هو يرمرم كأنه جائع ، حصلت على شهوتي بسرعة لا توصف حوالي 4 دقائق و قضيت شهوتي من شدة مداعبته لي ثم تمددت على السرير أتسمتع بتلك اللحظة التي لم أذقها في حياتي كلها و عرفت لذتها و قيمتها و الفرق بينها و بين ممارسة العادة السرية و أدركت قيمة الرجال الحقيقة لنا . كنت شبه نائمة و خالي يفعل بجسمي ما يشاء ثم تركني على هذه الوضعية على ظهري و وضع تحت طيزي الوسادة كعادته و بدأ ينيكني من الطيز و أنا في عالم آخر لا أعي شيءا مما يحصل لي حتى أحسست بوجع في طيزي لما أدخل زبه و بدأ ينيكني و هو مستمتع بذلك ، ناكني بسرعة كعادته لأنه يقذف بسرعة لما يسخن كثيرا فلا يتجاوز الـ 5 دقائق و يقذف ، نام فوقي و هو يقبليني و أنا مستمتعة بقبلاته الحارة هذه المرة لأنه أعطاني شيئا لم أكن أحلم به في حياتي كلها . تلك الليلة أحسست حالي في الجنة و تمنيت لو لا تمر أبدا ، كان خالي يعانقني وينام ملتصقا بجسمي و زبه بين فخذاي مرة ينتصب و مرة يرتخي ويدخل رجله بين فخذاي حتى يلمس كسي هههههه لكن حرقة صغيرة كانت في طيزي مازال يؤلمني قليلا . كلما وضعت يدي في كسي أرتعش رعشة غريبة و لا أستطيع لمس بظري من شدة انتفاخه و هيجانه من الشهوة الغربية التي كنت فيه و مازال منتفخا ههههههه . لم أستحم حتى الصباح الباكر و أحضرت الفطور لخالي و قبلته في فمه لما ذهب للعمل و حذرته من نيك المهرة المسكينة و هو يضحك فقالي كيف أنيكها و أنا مع أجمل فتاة في العالم ؟ كان يغازلني بكلماته الزنانة و هنا تمنيت أن تطول فترة غياب والداي لأستمتع بخالي كثيرا ، لكن للأسف في ذلك اليوم وصل أخي من الجامعة و أفسد علينا كل شيء هههههه فخالي عاود النوم في غرفته الجانبية خارج البيت مما صعب علينا ممارسة الجنس و أخي لا يعلم عنا شيئا و عطلته أسبوعين حتى يرجع أبي و هذا ما زاد من غضبي و بدأت أتصرف بغضب و أتذمر من العمل في البيت و أتظاهر بالتعب ربما ذهب عند أختي الكبرى و تركنا لحالنا لأني لم أستطع الصبر بعدما ما ذقت طعم الشهوة من زب خالي فكرهت العادة السرية بيدي و انقلب فرحي غما و كآبة و خالي يعلم كل ذلك . مرة لما كان أخي رضوان في القرية دخل خالي للبيت كأنه يريد الطعام و انهال علي بالقبل في المطبخ و بدأ يداعبي يقوة و نهم شديدين كأنه عشقني و لم يناديني بالقحبة بل حبيبتي و عمري و عيوني و هو يمص لساني و يعصر بزازي و يمسك كسي بين أصابعه و أنا أضع يدي في زبه و أدخل يدي داخل الكلسون لأجد زبه مبللا منتصبا يريد الخروج لينال من طيزي ، كان كلما عصر كسي أصرخ و أنا أعانقه و ملصقة يدي برقبته و هو يحملني و يضع زبه فوق كيلوتي يحكه و ينازع و أصواتنا تزداد قوة و نحن هائجان حتى نيمني على طاولة الطعام و رفع رجلي على ركبته لكنه وضع زبه في فتحة طيزي و أنا كنت مشتهية زبه في كسي لكني خفت على بكارتي ، كان يحك كسي بزبه و مرات يمرره على طيزي و أنا أصرخ فقط و أنازع لكن خفت من وصول أخي فقلت لخالي : أنت روح لغرفتك وأنا أحضر لك الغذاء هناك و نتم النيك براحتنا لأن المطبخ مكشوف و لو دخل أخي لوجدنا نمارس مع بعض ؟ وافق على مضض لأن زبه سوف يفارق كسي الصغير الطري لكنه تحامل و سحبه و كله بلل و سائل لزج و كيلوطي تبلل عن آخره ثم أسرع لغرفته و أنا وضعت الطعام في الصينية و ذهب لغرفته فوجدته ينتظر في السرير فارتميت في أحظانه وأغلقنا الباب بالمفتاح و بدأنا نمارس النيك بشراهة لا توصف مني و منه و هو مستغرب لرغبتي في النيك أكثر منه و أنا ابنة الـ14 سنة المراهقة الصغيرة و عرف أن شهوة المرأة كبيرة جدا هههههه طلبت منه أن يوصلني لشهوتي قبل أن ينيكني من الطيز و بدأ يحك زبه على كسي و أنا أصرخ بقوة و أنازع و أتلوى تحته و كلما وضع رأس زبه على كسي أرتجف رجفة قوية و أتنهد آآآآههههه فيمرره بين شفرات كسي و على بظري المنتفخ حتى أبكي من الشهوة و حاولت أن أطلب منه إدخاله لما لم أستطع الصبر لكن تمالكت نفسي و هو يفرشي كسي و لما اقتربت شهوتي أحسست أنه سوف يغمى علي و خالي سمير كأنه يريد أن يقذف خارج كسي و عرفت أن شهوته اقتربت لكنه ربما كان في لحظة ضعف فعندما وضع رأس زبه بين شفرات كسي قدمت جسمي نحوه بعنف و أنا صرخت أمممممم أحسست به يحاول إدخاله فلم أمانع لأني كنت شبه غائبة عن الوعي و ثقتي فيه كبيرة لكن فجأة أحسست بوخزة شديدة في كسي كأني أضرب حقنة في العضل ، الوخز كان داخل كسي في الغشاء مباشرة لما لمس رأس زبه ، حاولت الهروب منه لكن الشهوة غلبني و كنت في لحظة ضعف لا فائدة من المقاومة معها و كان همي الوحيد هو الشهوة و خالي ربما كذلك لذلك أدخل زبه كأنه يحاول معرفة ما يوجد داخل كسي فطعنني بزبه حتى أحسست شيئا تقطع في كسي كأنني جرحت و الوخز قوي طكككك شيء ما تقطع في كسي و زبه دخل حتى وصلت خصياته لفلقاتي و هنا أيقنت أنه فض بكارتي لكن الشهوة غلبت الألم لأن ألم فض البكارة أقل من النيك من الطيز أول مرة فهو مجرد وخز خاصة مع الشهوة نسيته و طلبت المزيد و خالي أحس بمتعة لا توصف لما أدخل زبه في كسي الصغير الضيق و اخترقه ، فبدأ ينيكني بقوة و أنا أصرخ تحته و نسيت الألم تماما فكنت أحاول أن أدخل كسي في زبه لما شعرت باللذة تزداد و تزداد و لا تنتهي و الصراخ يعلوا و أنا أصارع المحنة تحته و أنازع بشهوتي حتى ارتعشت تلك الرعشة التي لم أذقها من قبل و تمنيت لو يدخل خيصيتاه مع زبه كذلك و خاصة لما كان شعر زبه يدغدغ بظري و يحكه أمممممممممم ثم صرخت بقوتي العالية أيييي خالي جاتني الشهوة خالي وصلت خلاص وصلت أممم يا ماما أييييي آآآآآهه و انقبض جسمي تماما كأنه خشبة و انعصرت تحته و خالي ينقبض فوقي هو كذلك كأن موعد شهوتنا مبرمج مع بعض ، كان خالي يحاول إدخال كل شيء في كسي من شدة شهوته و صرخنا مع بعض و في نفس الوقت و تحولنا لجسم واحد متناسق ثم بدأ زبه يقذف داخل كسي و يقطر الكثير من المني اللزج الدافئ و أنا مستمتعة به و أطلب المزيد و المزيد هكذا مدة الدقيقة و زبه يقطر حتى توقف تماما و أنا نمت من شهوتي و ما استطعت التحرك إطلاقا و خالي نام فوقي يرتاح و يستمتع بتلك اللحظة اللذيذة الجميلة و بقينا على حالنا تقريبا 10 دقائق و لم أصحى إلا على ألم الوخز في كسي يا ويلي لقد فقدت عذريتي و فضني خالي وييي وي وي و لما نظرت لزبه لما سحبه من كسي وجت آثار الدم عليه و نظرت مباشرة لكسي وجدت الدم على جوانبه و على فخذي و هنا أفقت من الصدمة و بدأت أبكي و خالي أسقط في يده و هو يحاول تهدأتي و أنا أبكي و أندب و أقول له هذا جزاء الثقة يا خالي فضيت بكارتي و أنا لساتني مراهقة حرام عليك ؟ كان خالي في صدمة مثلي و لم يعرف ما يفعل . لبست ثيابي بسرعة و خرجت مسرعة للبيت و الدموع تسيل من عيني . خرجت مسرعة و لم أنتبه لوجود أخي رضوان خلف الباب كان يتنصت علينا و ربما عرف كل شيئ ، كانت صدمة فقدان عذريتي أكبر من كل شيء و دخلت غرفتي و أغلقت الباب و بدأت أبكي و أنوح لأن شهوتي أوصلتني لفقدان أغلي شيء أملكه في حياتي . أخي ربما عرف أن هناك شيء بيني و بين خالي و ربما سمع صوت صراخنا فلحقني بسرعة و طرق علي الباب فلم أفتح و سالني ماذا فعل لك خالي ؟ قلت له لا شيء لا شيء أغرب عن وجهي أرجوك اترني لحالي ؟ ربما ذهب لخالي يستفسر منه و خالي داهية كبير ربما قال له شيئا اطمأن له فهدأ و أنا بقيت في عزلتي تلك الليلة و قلبت الأمر و كيف السبيل لتدارك فضيحتي و فكرت في الهرب من البيت لكن الى أين يا نادية الى أين لا مفر من البقاء ثم تذكرت الحَبَلْ يا ويلي ماذا لو حبلت من خالي و ظهر علي الحمل سوف يقتلونني أكيد ؟؟؟؟؟ كنت أترقب دورتي الشهرية التي لم يمضي على تجربتي لها سوى عام واحد و كيف علمتي أختي حسابها و كان بقي منها 5 أيام فقط فقلت أنتظر و أرى ؟ كان خالي يحاول التقرب مني لكني كرهته كثيرا لما فعله بي و أصبحت أتحاشاه و لا أكلمه و أصرخ في وجهه بقوة أمام أخي مما زاد شكوك أخي فينا . بعد مرور 7 أيام بدأت عادتي الشهرية و بدل التذمر كعادتي و الحزن و التأفف من أوجاعها و قذارتها هذه المرة فرحت لها كثيرا و لما سألني خالي جاوبته أول مرة بابتسامة و قلت له اليوم دورتي الشهرية هههههه ففرح هو كذلك و كنا لوحدنا في البيت و عانقني ووعدني بعدم تكرار نفس الغلطة . زادت يقظة رضوان و شكوكه حولنا فكنت أصادفه في أماكن لا أتوقعها و عرفت أنه يشك في علاقتي مع خالي سمير فازددت حيطة و حذرا كما فعل خالي و لكن كان سبب ذلك كما علمت بعد مدة هو أنه لما فض خالي بكارتي و خرجت مسرعة للبيت و صدري شبه عاري من يراني يعرف أن أحدا اغتصبني أو مارس معي الجنس أو تحرش بي و هذا ما لاحظه أخي ولولا كوني خرجت من غرفة خالي لكان تيقن من الأمر لكنه خالي ؟ بعدها خرج خالي خلفي يراني و هو شبه عاري و زبه منتصب و صدره مكشوف فهنا علم أخي بوجود شيء بيننا لكنه ضنه تحرش بي فقط . المهم قبل وصول والدي بأيام قليلة بدأنا نحضر و ذبحنا الذبائح و طلبت منهم مساعدتي في ترتيب البيت و استعدادنا للضيوف و نسيت مأساتي بمجرد تأكدي من عدم الحمل من خالي . كان خالي يرمقني بنظراته و رضوان أخي يراقب تحركاتي و مرة قال لنا بأنه ذاهب للقرية عند صديقه و بمجرد خروجه من البيت دخلت غرفتي و لحقتي خالي بسرعة و بدأنا نمارس الجنس و المداعبات و كنت متشوقة كثيرا لزبه فانقضضت عليه مصا و دعكا و لحسا و هو يعصرني من طيزي و يدخل أصابعه في كسي و أنا أصرخ أيييي أحححح أأهههه كان شوقي للزب كبيرا و كسي يتلهف له تلهف العطشان للماء البارد ، أخرج خالي من جيبه علبة حبوب و طلب مني تناول حبة بلون معين و قال لي هذا لمنع الحمل لكنها لا تشتغل فورا و لذلك أخرج من جيبه علبة تشبه العلكة مغلفة بالبلاستيك الملون ثم فتحها بسرعة فوجدت فيها شيئا بلاستيكيا لا أعرفه ، أدخل زبه فيه و هو مثل الأنبوب البلاستيكي الرقيق جدا ( عازل لكني لم أعرفه وقتها ) ثم وضعني في طرف السرير و أنا أنظر للباب على 4 و هي خلفي على قدميه و بدأ يحك زبه على كسي ثم طعنني به فصرخت أيييييييي كان كسي شرها للزب كثيرا كأنه دواء فبمجرد دخوله أحسست باللذة تغمرني من كل جهة و خالي ينيكني بشراهة و نهم لم أراهما من قبل فكان يفتح كسي الصغير بزبه و يطعنني حتى أتوجع أيييي و لذتي تزداد و تزداد و أنا أصرخ بأعلى صوتي و هو يزفر فقط كلما أدخل زبه و يعصر بزازي ، لما وصلت للشهوة و الرعشة و بدأت أرتجف ارتميت على السرير و خالي ارتمى فوقي و أدخل زبه بين فلقاتي و اخترق كسي الصغير ثم عصر جسمة و أنا أصرخ من شهوتي خالي خالي زيد نيكني حبيبي زيد اخرقني أنا زوجتك الحبيبة و حبيتك نادية شبعني بزبك و شبع كسي العطشان من لبنك يا حبيبي خالي أمممممم آآهههه ما ألذ زبك الكبير أححححح ، أفرغ شحنته الهائلة في كسي لكن لم يعجبني لأنه في الانبوب البلاستيكي و لم يدغدغني كأ ول مرة لكن شهوتي هي الأساس ولا يهمني المني بما أني بلغت ذروة شهوتي في كسي . لما ارتحنا سحب زبه من كسي و رأيت العازل مملوء بالمني فنزعه من زبه و قلت له هذا الشيء لا أحبل به ؟ ضحك و قال لي نعم أكيد لكنه قليل و غير متوفر كثيرا و لهذا سوف أغسلة بالماء و الصابون حتى لو لم أجد غيره نمارس به المرة القادمة هههههههه . كنت في غاية الفرحة و الذروة الجنسية و عرفت أن النيك من الكس يختلف عن الطيز و أحلى منه بكثير للمرأة أما الرجل فلا أعرف ربما يفضل النيك من الطيز ، لكن من هو الأحمق الذي يفرط في كس مثل كسي الصغير الوردي من أجل الطيز ههههههه .مرت العمرة و قلَّ النيك مع خالي مجرد احتكاكات و اشتهيت زبه شهوة لا توصف لكن كنت أصبر نفسي بالعادة السرية خاصة لما أصبحت مفتوحة فكنت أدخل فيه جزرة أو حبة خيار صغيرة أطفئ بها نار كسي ، كان ترك عندي عازلا لما ناكني به فكنت أدخل فيه الجزرة أو الخيارة و أدخله في كسي و أتمتع به كثيرا انتظارا لحظة غفلة من أهلي فأرتمي في حضن حبيبي و فاتح كسي أبو زب عملاق خالي الحبيب نياكي. لما دخل الصيف و بدأت العطلة جاء رضوان من الجامعة و بدأ ينغص حياتي بطلباته و ثقالته المعتادة كعادته و في أحد الأيام كان هناك عرس بنت خالتي و ذهبت أمي و أبي للعرس و بقيت تحججا و رغبة في خلو الجو لخالي الحبيب لكن رضوان كان لي بالمرصاد و هنا أيقنت أنه يعلم بالذي بيننا لكنه لا يريد أن يصرح و بالتالي قطع علينا طريق اللذة . في المطبخ كان على طاولة الطعام شرشف كبير يستر كل شيئ و كان خالي لما ينتاول الطعام عندنا يجلس في الكرسي المقابل لي و يضع رجله بين فخذاي يشعل ناري و أنا أضع رجلي في زبه و أحكه و أنا أبتسم هههه . قام رضوان بسحب الشرشف كذلك كأنه يتقصدني . فالليل دخلت غرفتي للنوم يائسة من خالي و زبه اللذيذ و قررت ممارسة العادة السرية للتسلية و للتخفيف من شهوتي قليلا فدخلت الحمام و بدأت أمارس و أدخل أصبعي في كسي و الماء يسيل على جسمي و نسيت الحمام مفتوحا كعادتي لما أكون لحالي في البيت لكن رضوان دخل البيت و سمع صوت الماء فاقترب يسترق السمع فسمعني أنازع و ربما ظن أن خالي ينيكني فدخل مسرعا و هو يقول أين هو الكلب أين هو ؟ صرخت في وجهه و أنا عارية و أغطي صدري يبد و كسي بيد أخرى و هو لا يهتم لأمري فقلت له لما وضعت منشفة على جسمي على ماذا تبحث و تدخل علي و أنا عارية ألا تستحي ؟ قال لي و أنتي ألا تستحين تتركين خالك ينيكك يا فاجرة . هلعت للخبر و تظاهرت بعدم العلم و قلت له ألا تستحي تطعنني في شرفي و أنا أختك الصغيرة عيب عليك ؟ قال لي شفت بعيني و لم يخبرني أحد و أخبرني بقصة يوم فض بكارتي و هو يحسب أنه تحرش بي فهربت منه ، ثم قال لي يوم ذهبت للقرية رجعت لأني نسيت النقود فوجدت خالي يقبلكي و يداعب جسمكي و أنتي تتجاوبين معه يا فاجرة شفتك بعيني و هو ينزع عنك ثيابك و ينيكك من الطيز و أني تتأوهين ( هو مازال يحسبني بكر هههه ) كنتي في أقصى درحات الشهوة و تصرخين ألا تستحين و تتركين خالك ينيكك يا قحبة تفوووو عليك يا فاجرة . أردت صفعه بيدي و أتظاهر بعدم المعرفة لكنه أمسكني من يدي و وقعت المنشفة عن جسمي و ظهرت بزازي و كسي و بظري المنتفخ أمامه ورأيت تغير نظرته تجاهي و أمسكني بقوة كأنه يؤدبني و يضربني بيده على جسمي ثم توقف و رفع المنشفة و غطى جسمي بيده ثم مد يده لطيزي يتحسسه فحاولت الرفض لكنه أصر بقوة و حاولت الهرب منه لغرفتي و أسرعت لكنه لحقني و دخل خلفي و لما أستطع غلق الباب فرماني على السرير و بدأ يقبلني من جسمي و أنا أدفعه بقوتي و أصرخ بصوت خافت خفت أن يسمعنا خالي و تكون مشكلة كبيرة بيهما ربما تصل للدم ؟ لما تعبت تركته فأنا متعودة على النيك أساسا و هو استغل ضعفي الجسدي و بدأ يداعبني فاستسلمت له و تظاهرت بالتنهد لأريه أني راغبة في ذلك حتى لا ينيكني بعنف لأني في الحمام لم أصل الى شهوتي و هو قطعها علي بدخوله المفاجئ ، بدأت أتحرك تحته و أنازع لما يرضع صدري و حلماتي و وضعت يدي على جسمه فنزع ثيابه بسرعة و رأيت زبه منتصبا لكنه أصغر من زب خالي و منظره مشهي و مغري هههه تجاوبت معه و نازعت تمثيلا فقط و كنت محتاجة للزب و خالي لم ينكني منذ شهرين ، كان رضوان ساخن جدا و هائج مثل الثور لكنه ربما لم ينك من قبل و عرفت أنه لا يعرف كيف يفعل لأنه كان يحك زبه على طيزي و لا يستطيع إدخاله و هذا ما ساعدني فأمسكت زبه بيدي و حكيته على كسي و مررته بين شفرات كسي و هو ربما لا يعرف أنه كسي و حسبه طيزي لأنه كان منهمك في تقبيل صدري و رضع بزازي فقط ، جذبته عندي قليلا و أحس بدخول زبه في كسي فأدخله بقوة الثور الهائج و هو يصرخ أسسسس أححححح لكنه لما نظر لزبه لاحظت اندهاشه لما وجده في كسي و شاهدت الخوف في عينيه لأنه ظن نفسه فتحني و أنا أبتسم لكن الشهوة جعلتني كأني أبكي و هذا ما زاد شكه و لما حاول إخراج زبه قلت له كمل رضوان كمل لا تتوقف أرجوك قضي الأمر ؟ اندهش لطلبي لكنه كان هائجا مثلي فما كان منه ألا أن طعنني طعنه صرخت منها بصوت عال أحححححح أييييييييي و لففت رجلي حول ظهره مما زاده شهوة و ضغطت على جسمه مما زاد زبه دخولا و تعمقا في كسي و هو ينيكني و يزفر و يتعرق ( أنا لما علمت بخبر العرس نتاولت حبة منع الحمل منذ يومين كل يوم حبة تحسبا لخالي ) كان زبه من دون عازل جميل جدا في كسي و مغري كثيرا لكنه صغير نوعاما ههههه لكن الكس لا يحتاج لزب كبير كي تبلغ البنت شهوتها عكس الطيز الذي يتطلب زبا غليظا للشهوة . كان رضوان ينيكني و هو غير مصدق لما يحدث له و يظن نفسه فتحني و يزيد قوة حتى بدأ يرتعش و يتلوى فوقي و يضمني إليه بكلتا يديه و أنا أصرخ تحته و أنازع و أخبشه بأظافري و كلي تنهدات جنسية قوية ، ثم ارتمى فوقي بكل قوته و هو يزفر فصرخت من اللذة و تيبست تحته و ضممته بكل قوتي لم يستطع التحرك بعدها و ناديت باعلى صوتي أممم يايييي يا ماما شهوتي شهوتي جات جات أيييي جاتني الشهوة أححححححح و أحسست أني أغمي علي من شدتها هذه المرة حتى أني لم أشعر بزبه و هو يقذف في كسي حتى استفقت و هو يسحب زبه من كسي و رأيت المني يقطر من كسي لما عصرت كسي لأتخلص منه .رضوان اندهش و قال لي ما في دم نادية وين الدم ؟ ضحكت و قلت له خليني أرتاح رضوان أخي أرجوك خليني أستمتع بهذه اللحظة بلييز حبيبي؟ ثم شرحت له الأمر و أخبرته بقصتي مع خالي لكن طلبت منه أن لا يخبر خالي بأمرنا و قلت له أنت أولى بكسي من خالي و تستطسع أن تنيكني وقت ما أردت و لا أحد يشك فينا حتى خالي فاترك الأمر بيننا سر و لا تظهر لخالي أنك تشك فيه كما كنت تفعل سابقا فوافق ثم سألني هل فض بكارتك بطلبك ؟ فقلت له لحظة ضعف لكلينا لكنها ممتعة و يا ليتها تتكرر , ثم انتبه و قال يا ويلي ممكن تحبلين مني اليوم ؟ ضحكت و قلت له لا تخاف فقد كنت مستعدة لخالي و لذلك أخذت الحبة من يومين ههههههههه ثم طلبت منه شراء بعض العزال للحيطة و تحسبا فقط أما الحبوب فمتكفل بها خالي الحبيب . كنت أحصل على النيك من أحدها ربما مرة في أسبوعين أو مرتين لكن لا يفوتني شهر من دون نيك و مرات في السبوع مرتين أو ثلاث كما حصل قبل الدخول الدراسي الجديد بـ15 يوما عندما سافرت أمي لزيارة خالتي و باتت عندهم 8 أيام و لعلمكم أبي لا يترك أمي وحدها أبدا فهو يرافقها حيث ما ذهبت . في تلك الليلة كنت في أقصى درجات الشهوة و لما نتاولنا العشاء أنا و رضوان أخي و خالي سمير لبست لباسا شفافا عن قصد و صردي شبه عاري و كنت أضع الطعام و أظهر صدري لهيج خالي سمير فرضوان كان مضمون لكنني حنيت لزب خالي العملاق و رغبت فيه كثيرا و غمزت خالي و همست له بأن يرجع بعد منتصف الليل و يدخل غرفتي خلسة فالباب مفتوح و لا يصدر صوتا فخرج ربما ليستعد و يحلق عانتة و يستحم ، أما رضوان فكنا لوحدنا في البيت و ارتميت في حضنه في الصالون يقبلني و يمص لساني و نحن نضحك و نلعب من يرانا يحسبنا زوجين جديدين في شهر العسل ، كنت أحط العطر الفاخر و ارتمي عليه فألاحظ زبه يخترق البنطلون و أنا كلي شهوة و شبق حتى بلغت الساعة الـ 11 فقلت له خالي نائم الآن أكيد فتعالي ندخل غرفتي و تتزوجني من جديد و تنيك أختك الصغيرة حبيبتك نادية ؟ حملني بين ذراعيه و رفعني و دخل بي للغرفة فارتميت على زبه الصغير أمصه و الحسه و هو يلحس كسي و يمص بظري و يلعقه بلسانه لكني أردته أن ينيكني من الطيز فصعدت فوقه و هو نائم على ظهره و وضعته بين فخذي و زبه يلمس كسي و بدأت أطلع و أنزل و أحك زبه على طيزي و أفركه بقوة و هو ينظر إلى باستغراب فقلت له نعم أريده في الطيز بليييز مشتهية زبك في طيزي حبيبي و حطيت رأس الزب في فتحتي و بدأت أنزل عليه بثقلي و هو يخترقني و يدخل بلطف و لما دخل للنصف تنهدت أههههههههه و تركته يدخله للخصيتين و لما تعبت من الصعود و الهبوط انقلب فوقي و أنا ساعدته بوضع وسادة تحت طيزي ثم باشر النيك و أنا أنظر للساعة و متى يدخل خالي علينا ههههه حتى رأيت الباب ينفتح فعلمت أنه خالي و رضوان بقي حائرا و كذلك نفس الأمر بالنسبة لخالي سمير فقلت له أشعل الضوء خالي ولا تستحي من شيء فهذا رضوان فقط ، رأيت الدهشة في عينيهما و أنا أبتسم و أقول قحبة صغيرة تلعب برجلين كبيرين ههههههههه يا لمكر النساء . كنت أترك كسي لخالي لذلك تركت رضوان ينيكني من طيزي فناكني حتى شبع من طيزي ثم ارتمى ليرتاح و يتفرج على فليم سكس مجاني على الهواء مباشرة ، و جاء دور خالي فسألني أولا عن الحبة فضحكت و هنا أدخل زبه للخصيتين يطعنني بقوة و نهم شديد لأنه لم ينكني منذ زمن انهال علي بالقبلات فكنت كالقحبة بينهما واحد ينيكني و واحد يتفرج و أنا كلي شهوة و أنوثة لا توصف فهاهي نادية الصبية الصغيرة ذات ال15 سنة تقريبا تنام بين زبين خشينين كبيرين كأنها قحبة محترفة منذ زمن و أحسست بأنتوثني تتفجر مني هههههههههه شبعت من الزب حتى تألمت من طيزي لما ناكني خالي مرة ثانية من الطيز و رضوان ناكني من كسي لكن بالعازل هذه المرة و أمضينا ليلة لا توصف و كان هدفي من ذلك هو جمعهم مع بعض فقط حتى أتجنب تلك الحساسيات و أنال رغبتي وقت ما شئت و هذا ما حدث فقد بقينا مع بعض كل مرة ينيكني واحد أو الاثنين معا لكنهما كانا يتفاديان نيكي مع بعض ربما تفاديا للتنافس فكنت أعامل كل واحد كأنه حبيبي و زوجي مما يعجبهما معا . بقينا هكذا حتى بلغت الـ ال20 من عمري فكان رضوان يشتغل في شركة خاصة و خالي مازال في المزرعة و كيف يفرط في زوجته هنا هههههههه تعودت على زب و النيك من الطيز كذلك فكنت كلما ناكني أحدهما لابد من نيكي من الكس و الطيز و جسمي بلغ الذروة في الشهوة فعدت مرات لا أشبع من أحدهم فاذهب للثاني ينيكني و تحولت لقحبة حقيقية و أصبح همي الوحيد هو شهوتي خاصة لما تركت المرسة و مكثت في البيت فكانت تسليتي الوحيدة هي الزب لكني كنت في أسعد حال و تعلمت اللبس المغري و كنت أشتري الملابس الداخلية الفاخرة . حتى أحد الأيام لما تأخرت عني دورتي الشهرية و في الشهر الثاني كذلك تأخرت و بدأت أحس بالدوار و الفشل و الغثيان و القيئ المباغث و نفسي تتلهف لأشياء لم أكن أفكر فيها من قبل و لما سألت عنها استفسارا ليس توضيحا علمت أنها علامات الحمل ؟ يا ويلي أنا حامل من أحدهما و هو رضوان أخي أكيد لأنه الوحيد الذي ناكني من دون عازل و كنت انقطعت عن الحبوب لأنها أثرت علي و خفت أنكشاف أمري فتوقفت عنا و استبدلتها بالعازل لكن رضوان ناكني 3 مرات من دون عازل ، غلبتنا الشهوة و استسلمنا لرغباتنا و حصل الحمل منه أكيد . أخبرتهما معا عن مصيبتي و قلت لهما بعد شهر يظهر علي الحمل و إن لم تفعلا شيئا فكلنا في الهوا سوا . تركتهما يتشاوران و فكرت في أمري كثيرا و بدأت حياتي لا تعجبني و خاصة أنني جميلة و جسمي فتان يشتهيه أي رجل بمقابل و أنا في المزرعة عرضة للنيك و لا مستقبل لي و ربما أتاني خاطب فماذا أقول و ماذا أفعل؟ بعدها يومين ذهبت لغرفة خالي فأعلق الباب علي و ناكاني معا هذه المرة ربما كانا يودعان كسي و طيزي هههه ثم بدآ بضربي بقوة على بطني و أنا مستغربة و أبكي و أصرخ و كان الضرب باليدين على بطني مباشرة حتى أغمي علي من شدة الألم و ما اتسفقت إلا عند طبيبة نسائية تقول لي مبروك عليك يا حبيبتي الجنين بخير لا تخافي ، لما ستعت كلماتها انتكست و علمت أنهما كانا يضرباني لأسقط الجنين فقط و لم يخافا على حياتي فربما مت حينها . لما كان أخي معي الطبيبة لم تشك بأن الثاني يعني خالي هو زوجي فعنفته كثيرا و غادرنا العيادة و لما رجعنا قرر خالي طلب المساعدة من إحدى القحبات في المدينة التي سبق و كان يذهب عندها في بيت الدعارة ( في ذلك الوقت كانت كل مدينة فيها بيت دعارة أو اثنين ) أعطته عنوان احدى صديقاتها في مدينة ساحلية كبيرة فقررنا الذهاب إليها و تحججنا بطلب الطبيبة صورة الطبقي المحوري الغير متوفرة في مدينتنا ( سكانير يعني ) لما ذهبنا عندها كانت تعمل في بيت دعارة مشهور و تتواصل مع الزبائن و توفر لهم البنات ، تكلمت معي على انفراد فشرحت لها الأمر لكن لم أطلعها بهوية خالي و أخي و قلت لها اغتصباني مع بعض في الغابة و لما حبلت هددتهم فرضخوا و أحضروني و فلانة دلتنا علكي . قالت لي هل تريدين العودة لبيتكم ؟ قلت لها لا أنوي ذلك سيذبحونني أكيد و لو ساعدتني أكون شاكرة لكي طوال عمري . أنا كنت جميلة جدا و مازلت و جسمي ممشوق و قوامي جميل و هي بمجرد النظر الأولى وافقت و قلت لها لا عليك منهما بعد عملية الاجهاض سوف أتخلص منهما لكن أريني أين نلتقي فقط ؟ فقالت لي سوف آخذك من العيادة مباشرة لمنزلي لا تخافي . كان هناك طبيب مختص في الاجهاض السري و كل بيوت الدعارة تتعامل معه لكنه سيء الخلق و طماع و لئيم يستغل الظروف بمجرد ما يري فتاة جميلة و لا تعمل في بيت الدعارة يشترط عليها بأن ينيكها قبل العملية و هي لا تستطيع عمل شيء أمام الأمر الواقع و كانت أخبرتني عنه و قالت لي وافقي و لا تهتمي سوف يقع في يدك مرة أخرى . لما دخلنا العيادة كنت مع أخي و خالي و هي لم تأتي معنا لأنها كانت تجهز لهربي منهما ، بقيا في قاعة الانتظار و قال لهما العملية تستغرق 4 ساعات فيمكنكم الانصراف و الرجوع بعدين ؟ و هذا ما حصل و بقيت معه لوحدنا و بمجرد ما أراد أن يعرض علي شرطه قلت له أنا مستعدة و على علم بشرطك فتفضل نيكني و خلصني أرجوك ما بقي شيء أخجل منه ؟ كان الطبيب في سن ال55 تقريبا و جسمه لم يغريني أو ربما كنت منشغلة بشيئ آخر هو طريقة الهرب من أخي و خالي ، المهم الطبيب ناكني من كسي لما شافني جميلة و مغرية و لما خلص طلب مني الدخول للحمام للغسل ثم طهر كسي بمطهر و بدأ عملية الاجهاض . أنا كنت تركت رسالة لهما في الفندق الذي بتنا فيه تلك الليلة و لعلمكم لما حجزنا في الفندق طلب منا عقد الزواج أو دفتر العائلة أو أي شيء يثبت فقرابتنا لكي نحجز نفس الغرفة و لحسن الحظ أخي كان يحمل دفتر العائلة و لما عرفوا أنه أخي و الثاني خالي أعطونا غرفة بسريرين ، واحد منفرد و واحد لشخصين . تلك الليلة أردت الإستمتاع و مكافئتهم على اسعادهم لي طيلة تلك الفترة الجميلة مدة 4 سنوات و نصف من النيك و الحب و الجنس السري الذي لا يوصف فلبست لهم أحلى ثياب و بتنا مع بعض كاني أودعهم و كسي يودع زبيهما و كذلك طيزي ، أول مرة ناكا

عِقاب نسرين أختي المراهقة

نبذة عن حياتنا حتى تفهموا القصة جيدا : نحن عائلة متوسطة تتكون من ثلاث إخوة و أختان ، واحدة عمرها 21 سنة تدرس في الجامعة و الثانية 15 سنة تدرس سنة رابعة متوسط مع أن رفيقاتها في السنة الأولى ثانوي لكنها كررت السنة و هي تدرس في متوسطة تبعد عن قريتنا 5 كيلومتر لأن قريتنا ليس فيها متسوطة ، أما الإخوة فأنا أصغرهم عمري 24 سنة و أعمل مع أبي في تجارتنا و الكبير متزوج و ساكن لحاله أما الأوسط فيعمل في شركة عامة و ساكن معنا . عائلتنا بحكم القرى الريفية متشددة نوعاما خاصة الرجال أما البنات فعندهم هامش من الحرية لكن في البيت فقط يعني النت موجود في الصالون و التلفاز في غرفتهم مع الريسيفر ، لكن بما أنهما أختان فلا خوف منهما لأن البنت لما تكون لحالها طول الوقت تفكر في أشياء مريبة . أختى تسكن الحي الجامعي و تأتي للبيت كل خميس ، و حالتنا المادية كويسة بحكم التجارة و البيع و الشراء . أما قصتي فحدثت منذ 6 أشهر في الربيع الماضي في شهر ماي لما كنت في العمل و جاءني هاتف غريب لم أعرف الرقم لكن الصوت ليس غريبا علي ، لما رديت قال لي بصوت غضب : أنت هنا في بيتكم و أختك المراهقة تنيك مع الغرباء في الغابة و أنتم ضانينها تدرس ، وين شرفكم يا أوباش يا دياييث ؟ لما سألته من أنت ؟ قال لي فاعل خير و الأجدر بك أن تلحق أختك قبل أن يغتصبها أحد بدل السؤال عن إسمي . ثم سكر الخط . طلع الدم الى رأسي و حملت مفاتيح السيارة و خرجت من المحل ( محلنا في مدينة مجاورة لقريتنا لذلك نضطر للبقاء فيه اليوم كامل و مرات أتبادل الأدوار أنا و أبي ) استأذنت من أبي و لم أخبرته بشيء و ركبت السيارة و انطلقت و كنت عارف المكان تقريبا لأن الرجل أعلمني به و كنت مرات لما أمر بجنب تلك المنطقة ألاحظ عشاق جالسين تحت الشجر خلسة و خاصة المراهقات لما يهربوا من الدراسة ، لأن المتوسطة في طرف المدينة و بجانبها بستان كبير فيه أشجار زيتون و المنطقة مشهورة بالفساد والفسق. اتجهت مباشرة و ركنت السيارة عند واحد صاحبي و انطلقت لبستان الزيتون و تسللت حتى شفت إثنين جالسين جنب بعض داخل البستان لا يراهم المارة ، اتجهت صوبهم و لما اقتربت عرفت أختي نسرين من لباسها و من محفظتها التي كانت جنبها و زاد الغضب أعماني لما شفته يقبلها في فمها و ماسكها من رقبتها و يقبل بحرارة و ربما يمص كذلك لأنه ملتصق بها جيدا و يده تلعب بجسمها لكن لا أراها جيدا فربما كان مدخلها تحت كيلوطها أو في صدرها . لما وقفت أمامهم أختي صاحت وييييي و وضعت يديها على وجهها من الحياء و لقيت الشاب مدخل يده في صدرها و أزرار المئزر مفتوحة و كذلك أزرار القميص تحت المئزر و لاحظت علامة لعاب و ريق على بزازها فوق المئزر كأنه كان يرضع و يمص فوق المئزر قبل ما يحل الأزرار ، و يدها سحبتها بسرعة من فتحة بنطلونه كأنها كانت تلعب بزبه ، المهم اشططت غضبا و أول شيء فعلته لما قام الشاب الذي لم يعرفني كأنه يريد إظهار رجولته أمام حبيبته فصفعته بصفعة أوقعته أرض ثم وضعت رجلي في صدره و أختي ترتعد خوفا فقلت لها : أنتي حسابك في البيت ليس هنا ، نحن واثقين فيك راسلينك تتعلمي و أنتي تنيكي مع الغرباء يا فاجرة يا قحبة ، سلمتيه جسمك كأنه زوجك يا قحبة . كانت خائفة كثيرا و ترتجف . أما الشاب الذي كان في ال 16 أو ال17 من العمر فقلت له تنيك بنات الناس يا لئيم يا واطي ، أنت تحب واحد ينيك أختك ، ما راح أضربك لأني غاضب كثيرا و ممكن أقتلك أو أكسرك أو أعطبك و أنسجن من أجل واحد واطي مثلك لكن راح ألقنك درس لن نتساه طوال حياتك و راح تحرم تتحرش ببنات الناس ، ثم أمسكته من شعره و جريته بعيدا عن أخي حوالي 10 أمتار حتى لا تراني ثم سحبت الخيط من جزمته الرياضية و ربطت يديه خلف ظهرة بقوة و هو يترجاني و تتوسل و لا يعرف ما أخبئه له ، رميته على الأرض و كان الحشيش كثيف ثم حللت حزامه و أنزلت سرواله للركبتين حتى لا يتحرك و قطعت كلسونه بيدي بقوة و رميته جنبا ثم أخرجت زبي من فتحة البنطلون و قلت له كما استحليت كس أختي و فعلت فيها العجائب سآخذ ثأرها منك بزبي هذا الذي تراه . طرحته أرضا و وضعت قليلا من اللعاب في يدي ثم دلكته بين فلقاته البيضاوتان الطريتان الخاليتان من الشعر و بللت زبي باللعاب كذلك و ارتميت فوقه أفرشي طيزه بزبي و هو يصرخ و يترجاني لكنني كنت مصمم و شرار الغضب يتطاير من عيني لما رأيته يقبل أختي و يدخل يده في بزازها ، فرشت طيزه حتى أحسست باللذة في زبي فمسكته جيدا و وضعت راس زبي في فتحة طيزه و ضغطت بكل قوتي حتى دخل زبي و هو توجع و قال أييي أحححح ثم سكت ربما من الخجل ، نكته تقريبا 5 دقائق حتى توقف عن الحراك و المقاومة ثم قذفت في طيزه و سحبت زبي و مسحته على فخذيه و نشفته بكلسونه المقطع ثم فككت رباطه و تركته يتوجع من النيك و عدت فأمسكت نسرين من يدها و جررتها للسيارة و انطلقت للبيت و الغضب يقطع أحشائي زغم أني خففت من غضبي لما نكت حبيبها و فتحت طيزه . لما دخلنا البيت وجدته فارغا فربما أمي ذهب للزيارة كعادتها ، نسرين أسرعت لغرفة أمي تبحث عنها لأنها هي سبب دلالها و حريتها المفرطة لكنها لم تجد شيئا ، فقلت لها بدلي ثيابكي هذه المنجوسة المملوؤة مني التي كنتي تنيكين بها يا فاجرة و البسي العباءة لا أريد أن اراكي بهذه الثياب فاتذكر منظرك و هو يداعبكي من كل مكان . دخلت المطبخ و أحضرت فنجان قهوة أشربه حتى دخلت نسرين و هي تبكي و تتوسل إلي و تبوس يدي كي لا أخبر أبي فهي تعرف أنها ربما ذبحها و هي متأكدة أنه لا دراسة بعد اليوم ، فأبي كان يهددها بفصلها عن الدراسة لكن أمي منعته من ذلك . قلت لها ما يدريني أن هذا الوغد فعل فيكي ما لا يصلح و ما يدريني أنه لم ينيكك ولا مرة فحسب الوضعية التي وجدكي فيها بين ذراعيه مستسلمة ربما يكون قد ناككي و ربما لستي عذراء حتى ؟؟ كانت تبكي و تقسم لي بأنه لم يلمسها و مازالت عذراء ، فقلت لها إن أردتي أن لا أخبر أبي و أخي الكبير الذي أنا متأكد أنه سبيذبحكي لو علم بأمرك ، فعلي فحصك جيدا حتى أتأكد أنك لا زلتي طاهرة و كذلك علي فحص طيزك فربما كان ينيككي من الطيز كما يفعل غالبية العشاف مع العذراوات ؟ قالت لي كيف تفحصني هل ستأخذني للطبيب أم ماذا ؟ قلت لها تريدين الطبيب لكي يخبر أبي أم ماذا ؟ قال لي : لالا أخي أرجوك إلا الطبيب . فقلت لها أنا أعرف إن كان ينيككي من الطيز أم من الكس ألم تريني كيف نكت حبيبكي الوغد و هو لا يحرك ساكنا ؟ قالت لي عندما كنت فوقه ؟ قلت لها نعم أم كنتي تظنين أني ألعب معه كنت أنيكه طبعا حتى عندما يراكي مرة ثانية يتذكر ألم زبي في طيزه فلا يجرؤ على التحدث معكي . كنت أكلمها بكلمات سكسية لم يسبق لي أن تكلمت معها بهذه اللفاظ أبدا لكن الغضب أعماني و هي ترعف ذلك و لم يسبق لي أن لمستها ولا مرة و لم تجد مني إلا العطف و الحنان و هذا ما جعلها تتهور و تقدم على الجنس . المهم أدخلتها لغرفتها و تركت الباب مفتوحا حتى لو دخل أخي أو أمي أراهما ، كانت الساعة ال10 و النصف صباحا فقلت لها اليوم سأعطيكي درسا لن تنسيه يتعلق بالإغتصاب الجنسي و ما يمكن لرجل غريب سلمته جسمك أن يفعل بك كي تكون لكي عبرة و درسا . أمرتها بنزع العباءة و البقاء في السوتيان و الكيلوت فقط ففعلت من دون مقاومة من خوفها الشديد و هي ترتعد و تأملت جسمها الأبيض الناعم الطري و تاسفت لحالها كيف تعطي هذا للكنز لولد أحمق يفعل فيه ما يشاء يا للأسف عليك يا نسرين الجميلة . اقتربت منها و هي ترتعد خوفا و فرقا مني و أمسكتها من كتفيها و قلت لها لا تخافي هذا مجرد درس لكي و لم يسبق أن مددت يدي علكي و أنت تعرفين ذلك و لن أفعل اليوم لكن الدرس لابد منه و إلا أخبرت أبي و أخي و أنت تعرفين باقي القصة . هزت راسها بالموافقة فوضع يدي على صدرها الدافيء البارز و احسست بقلبها يخفق بقوة ثم أنزلت السوتيان للأسفل و عصرت صدرها بقوة حتى تنهدت من الألم آآهه ثم مسكتها من حلمات بزازها و قرصتها بقوة فصرخت أيييي أحححح فقلت لها هكذا يعاملون القحبة عندما ينيكونها و خاصة المراهقات مثلك يا فاجرة . كنت أقرصها من حلماتها باصابعي و أعض بزازها بفمي حلى رايت علامات العض محمرة في بزازها و هي تبكي و تتالم و تترجاني فتقول لي خلاص أخي التوبة التوبة ما رايحة أكررها أقسم لك ؟ فقلت لها لابد من نهاية الدرس حتى تتذكرينه جيدا و أنا أرضع بزازها و أتلذذ و أتظاهر بأني أعلمها درسا ، لقد كان صدرها مغريا جدا و بزازها متوسطة الحجم و الحلمات صغيرة و بنية اللون شهية المذاق حتى انتصب زبي من المداعبة لكن كنت أفتعل الألم لكي لا تحس بي مع أني عرفت أنها على علم بما أفعل لكنها فضلت الشر الأصغر على الشر الأكبر . تحولت بزازها الى لطخات حمراء من كثرة العض بأسناني و التقريص باصابعي و هي على السرير ترتجف و تتالم و تبكي أحيانا و تترجاني أن أتوقف ، كنت أفعل ذلك شهوة و تلذذا خاصة لما رايت أمامي هذا الصدر المتفجر و هذه البزاز الصغيرة المدورة التي تغري الميت في قبره هههههه . بعدها قلت لها هذا الدرس الأول أما الآن فيجب أن أعرف إن كان هذا الواطي أدخل زبه في طيزك أم لا ؟ أمرتها أن تنام على بطنها و أنزلت كيلوتها الأزرق السماوي الشفاف و نزعته و هي ترتجف كعادتها ثم فتحت رجليها و رأيت الكس و الطيز جنب بعض فانفجر زبي و خرج راسه من الكلسون و هو يخرج مادة لزجة من الفتحة حتى تبلل كلسوني، بدأت أتحسس فلقاتها بيدي و أمرر أصابعي بين الفلقتين و ألمس فتحة الطيز الصغيرة البنية الضيقة و حاولت إدخال اصبعي فتألمت أييييييي ثم قلت لها لقد شبع فيك نيكا على حسب شكل طيزك و لونه ، فبدأت تقسم لي و هي تبكي أنه لم يلمسها اطلاقا لكني عرفت أنه سبق و لعب بزبه على طيزها و قذف بين فلقاتها لكنه لم يدخله حسب كلامها و هنا قررت أن أدخل زبي من كثرة الشهوة ومنظر جسمها الطري أمامي كأنها حورية بحر ، حككت زبي بين فلقاتها فارتعدت فرئصها و قلت لها الدرس الثاني يا فاجرة . ترجتني أن لا أدخل زبي و بدأت تقول لي : أجوك أخي لا تعملي العيب حرام عليك ؟ فقلت لها : أنتي تعرفين العيب يا قحبة و من ساعة كنتي تمصي في الزب و سلمتي جسمك لرجل غريب ينيك و يتمتع ؟ فرشيت طيزها بزبي جيدا ثم حاولت ادخال زبي لكنها صرخت من الألم و ترجتني أن لا أفعل لكني كنت مصرا و هددتها كعادتي فرضخت و استسلمت و كلما حاولت إدخال زبي صرخت و هربت بطيزها من زبي . فرشت سجادة في طرف السرير و أنزلتها على ركبتيها في طرفه و جسمها و صدرها فوق السرير كأنها نائمة كي لا تهرب مني و لو أرادت الهرب أعاقها السرير لأنه ملتصق بفخذيها كالحاجز ثم أكملت حك زبي على طيزها الأحمر البني الناعم و وضعت قليلا من اللعاب مع أن زبي كان يخرج السوائل بشدة ، التصقت بها جيدا و زبي في يدي أوجهه للطيز و كنت أعرف كيف أنيك الطيز ههههه و نسرين تصرخ لكن صوتها خافت قليلا ، ثم دفعت بزبي بقوته و قوة جسمي و ثقلي كله حتى أحسست به قطع طيزها لما دخل و هي صرخت بأعلى صوتها أيييييييييييييييييي أيييييييييييييي ياماما أيييييييييييييي يا ماما أحححححححححح حرجتني جرحتني أييييييييييي لم أهتم لكلامها فالشهوة أعمت عيني خاصة أنها لا تستطيع الهرب من زبي و أكملت عملية ادخال زبي و ظهرها يتقوس شيئا فشيئا كلما دخل زبي حتى أدخلته كاملا في طيزها و هي لا تستطيع الكلام ولا النتفس و فمها مفتوح من شدة الألم و كبر زبي ثم توقفت قليلا حتى تتأقلم و يخف وجعها لكنها كانت متألمة كثيرا و هذا ما أعجبني لا أدري لماذا ربما لأني أردت أن ألقنها درسا لن تنساه ، من يسمعها و هي تصرخ عندما يخترقها زبي يظن أحدا يضربها و من وجعها و احمرار فتحة طيزها و ضيقها الشديدين عرفت أنها أول مرة لها ههههه ، ثم أكملت النيك و هي دائما تصرخ و تتألم و أنا أقول لها هكذا يحصل لكي لما تسلمين جسمكي الصغير هذا للغرباء يا قحبة يا فاجرة تعلمي و خذي عبرة و تذكري الألم ثم أدخل زبي في طيزها بقوة و هي تبكي و تصرخ و لا تسطيع الهرب ههههههههه هكذا حتى بدأت تهدأ قليلا ربما خف وجعها و أنا زادت قوتي و شهوتي و نكتها بقوة لا توصف شهوة و غضبا و أعجبني جسم نسرين أختي المراهقة فصحت أممممم أأسسسسس ما أحلى طيزك يا قحبة ما ألذ جسمك الطري يا فاجرة حرام عليك تعطيه للغريب و أنا موجود . تكلمت بكلام فاجر كثير ثم بدأت أقذف في طيزها و زبي ينفجر بالمني و أنا أصرخ و أشدها إلي بقوة و هي تنازع من الألم حتى انتهيت من القذف و هنا استغربت قولها لي : خلاص أخرجه اتركني أرتاح قليلا ،لقد أكملت القذف ؟ فعرفت أنها أحست بزبي و هو يقذف في بطنها و لما سألتها هل أحسستي بزبي و هو يقذف ؟ هزت رأسما بالموافقه . سحبت زبي و تركت طيزها مفتوحا لونه أحمر من الداخل و نسرين تتألم و ارتمتي على الفراش و هي تتأوه و تنازع و رجليها مفتوحتان و طيزها يقطر منيا و الدموع دائما في عينيها ثم تمددت جنبها و قلت لها استريحي قليلا يا قحبة للدرس الثالث ؟ لما ارتحت قليلا و هي نائمة جنبي تتألم و تنارع فقط لكن خف بكاؤها ربها لأن الألم خف في طيزها بعدما دلكته لها بيدي قليلا عندما رأيتها تتعذب و تبكي ، أمسكت يدها الصغيرة الجميلة و قبلتها لكي ترتاح لي ثم وضعتها على زبي و هي ارتعدت كأنها لا تريد ذلك مع أني لما فاجأتها مع حبيبها كانت يدها داخل فتحة بنطلونه يعني في زبه تلعب به و هو يقبلها و يلعب بصرها . أصررت بقوة ثم غيرت رأيي و اقتربت منها ثم أمسكتها من شعرها و جررتها نحو زبي مباشرة حتى لمست فمها بزبي و هي تحاول صدي لكني أجبرتها و حككت زبي على شفتيها حتى انتصب فأدخلته في فمها عنوة و هي تكاد تختنق مما اضطرها لإمساك زبي بيدها لكن من مسكتها للزب عرفت أنه سبق لها أن أمسكت الزب بيدها ومصته ، فلو لم تكن جربت المص لكانت حاولت إبعاد فمها عن زبي بوضع يديها في جسمي و على عانتي ثم تدفعه بقوتها لتبعده لكنها استعملت الطريقة الأسهل التي لا تستعملها إلا من جربت المص من قبل فأمسكت زبي بيدها من قاعدته حتى لما أدخله في فمها يصل للنصف عند يدها و يتوقف و هذه فكرة جهنمية ههههه لا تخطر إلا على من جربت المص من قبل . بدأت أنيكها من فمها كأن زبي في كسها و هي تمص مجبرة أو مستمتعة لا أدري لأنها لو كانت مجبرة ما حركت لسانها داخل فمها حول رأس زبي ، لكنها كانت تلف لسانها حول زبي ، و مَسْكةُ يدها لزبي تهيجني كثيرا حتى قذفت في فمها فحاولتْ إخراج زبي لكنني أمسكتها بقوة من شعرها و أدخلت زبي و قذفت خزاني المنوي في فمها ثم سحبت زبي و قلت لها ابلعي يا قحبة المني ابلعي هيا ؟ رفضت في البداية لكني شددتها من شعرها بقوة و رفعت رأسها للسماء كي لا يسيل المني على الأرض فبلعت كمية من المني ثم ارجعتها و تقيأت و تركتها تذهب للحمام تغسل فمها من المني و ترجع . لما رجعت قلت لها شفتي طعم المني المقرف الذي كنتي تميصين الزب من أجله يا قحبة و أنتي مازلتي مراهقة ، عجبك طعمه الآن ؟ قالت لي بالحركات فقط لا يعني لم يعجبها فقلت لها تذكري طعمه جيدا و هذا الدرس الثالث بقي لنا درس واحد فقط ثم أترككي ترتاحي ، هي ربما من تعودها على رؤية زب حبيبها لم تندهش لرؤية زبي مع أن زبي يبلغ ضعفي زبه فقد رأيته هههه . تمددت في السرير بأمر مني و أسندتُ ظهرها على الوسائد كي لا تنام ثم رفعت ركبتيها قليلا و فتحت رجليها فبان لي كسها الصغير الأحمر الوردي بحجم العين أو حبة الجوز فقط صغير جدا جدا مثل اللؤلؤة المكنونة ، بمجرد رؤيته كان زبي مستعدا في وضعية النيك المباشر هههههه يا لجمال كسها يايييي لا يوصف بالكلمات ، شاهدت الكثير من أفلام السكس و البورنو لكن مثل كس نسرين مستحيل حتى أنني بعد ذلك اليوم كرهت أفلام السكس . كانت شفرات الكس الخارجيتان رقيقتان و طريتان مثل الإسفنجة و لحمهما رطب كأن عليه مادة دهنية و الشفرتان الداخليتان تكادان تقطران دما من الإحمرار ، قربت فمي منه فشممت رائحته المختلطة بين إفرازات البظر و أثر البول لكنها جعلتني أهيج عليها فبدأت أقبل فيه و هو أصغر من فمي كثيرا و البظر قدر حبة البازلاء أحمر دموي ، كنت أمصه و أدخله في فمي و شفرات الكس كذلك أسحبهما بلساني للفم و أدغدغها بلساني الطري الرطب الدافئ و ربما لما ذهب عنها الوجع و رأت أن هذا الدرس ليس فيه عذاب ارتاحت فكانت لا تنازع و لا تتنهد فقط تشاهد لكن بعد مدة من اللحس أحسستها تحرك رجليها لا إراديا تحاول ضمهما كأنها بدأت تتأثر أو تسخن لا أدري لكني واصلت اللحس و مددت يدي لصدرها عن غير قصد فوجدته متصلب قاس مثل الصخرة فعرفت أن نسرين القحبة مستمتعة باللحس من كثرة ما لعبت بكسها استسلمت و ربما أرادت أخذ جائزتها بعد هذا العذاب القاس . كنت أدخل لساني بين شفرات كسها و أحس بالبلل في داخل المهبل كأنها بدأت تتجاوب معي و هنا أمسكت زبي بيدي و وضعته في فتحة كسها الصغير فرأيت الفرق الكبير بين زبي و كسها ههههه رأس زبي غطي كامل الكس و حجبه . مررت زبي بين شفرات الكس قليلا حتى وجد طريقه و توقف عن الحراك فتركته في هذه الوضعية في كسها حوالي نصف سنتمتر فقط يعني في البداية و نظرت إليها و هي تتلوى لكنها تظاهرت بالألم لما كلمتها فقلت لها : هذه الوضعية هي التي سوف تفقدين فيها بكارتك . قالت لي لا تفعل يا أخي أرجوك لن أعيدها مرة ثانية . فقلت لها لا تخافي لن أدخله لست بالغبي ولا المجنون لكن لو استطاع ذلك الوغد الوصول لهذه الوضعية لكان فض بكارتك و هذا هو الدرس الذي أردتك أن تتعلميه ، ثم سحبت زبي المنتصب خوفا من التهور أو ربما غلبتني الشهوة و أدخلته للداخل ، و قلت لها بقي الشيء الأخير و هو معرفة إن كنتي بكرا أم لا ؟ اندهشت و قالت لي كيف ؟ قلت لها لا عليكي أعرف كيف ثم بللت أصبعي الصغير الخنصر بفمي و بدأت احركه بين شفراتها و هي تإن و تنازع ثم أدخله في كسها بلطف و هدوء كبير بالملمتر تلو الملمتر و هي تمسك يدي بقوتها تحاول منعها غريزيا ، كلما أدخلته أكثر تمسكني من يدي بقوة فعرفت أن الشرف بالنسبة للبنت غالي جدا و هي تتصرف عفويا منعا لدخول أي شيء في الكس ، أدخلت اصبعي تقريبا سنتمتر و نصف أو 2 حتى أحسست بغشاء البكارة الطري و هي ارتعشت كان شيئا وخزها و تألمت أيي أيي أييي أححح و أمسكت يدي بقوة أكثير فقلت لها لا بأس مازلتي بكرا عذراء يا فاجرة و تحسست العشاء بعدما اطمأنت لي فوجدت فيه فتحة صغيرة مثل رأس القلم و الباقي كله مصفح مغلق هههههههه . سحبت اصبعي و عاودت اللحس و المص فضولا فقط لأرى أين ستصل شهوتها هذه . كنت أعضها من بضرها بلطف فتمسكني من شعري يبدها ثم تسحب يدها بسرعة خجلا وتحاول اطباق فخذيها على رأسي لما لم تستطع المقاومة ، هكذا حتى شعرت بها تنتفض كالذي يتكهرب و تنازع بالتنهدات فقط يعني الصوت يخرج من الجوف أممم أححححح و تمسك الوسائد بقوة و يدها في أحد ثدييها تقرص و تشد و تعصر و الزفير يسمع ربما فقدت السيطرة تماما و اقتربت شهوتها مما زادها ارتجافا و تقلبا ، كانت تنتفض و تتخبط على السرير و أنا بحياتي ما رايت مثل هذا المنظر لكنه أعجبني كثيرا و زادني شهوة و فضولا لأعرف نهايته كيف ستكون فتجاوبت معها و مصصت بظرها و دلكته بيدي و دلكت كسها بقوة حتى كانت تنازع بصوت عال مسموع أمممم أيييي آآآههه و أمسكتني من رأسي فجأة و أدخلت كسها في فمي و شدتني بقوتها ثم تصلب جسمها كاملا كأنه خشبة و ارتمت على السرير دفعة واحدة لكن كسها أفرز الكثير من السوائل حتى كانت تقطر على جانبي فخذيها و رأيتها أغلقت علينيها و استرخت كأنها نائمة و مدت رجليها على السرير ترتاح فعرفت أنها الشهوة فقد وصلت لمحنتها التي طال ما انتظرتها . المشهد كان غريبا بالنسبة لي خاصة من أختي الصغيرة التي تحولت للبوة جارحة من شدة شهوتها و جسمها تحول لجسم فتاة بالغة كانها في ال30 من عمرها . تركتها شبه نائمة و خرجت للحمام استحم ثم خرجت و هي دخلت بعدي تستحم و كلما رأتني تبتسم لي ربما أشبعتها لدرجة لم تصلها من قبل لذلك تحولت نظراتها من الكره للابتسام فبادلتها الابتسامة بمعني كوني مطمأنة لن أخبر أحدا هههههه . لكني بعدها بيوم ذهبت لتلك المدينة و قابلت أحد الشواذ الذي كنت أنيكه قبل أن أتوقف عن اللواط فأخذته معي في السيارة و عرضت عليه مراقبتها مقابل المال فقبل لكنه اشترط علي أن أنيكه ففعلت لكن شتان بين طيزه و طيز نسرين و كسها أممممممم الفرق كبير . المهم بعد ذلك اليوم ربما انقلبت حياتنا رأسا على عقب فنسرين كانت تتحين الفرص و مرات تدخل لغرفتي لما تريد مني شيئا مع أنها من قبل لم تكن تجرؤ على فعل ذلك و مرات تجلس جنبي تلامسني لما نكون لوحدنا لكنها لا تفصح مع أنني فهمت تلميحاتها و بدأت التقرب منها أنا كذلك فقلت لماذا ينيكها الغيب و القريب موجود و لو لم أفعل أكيد بعد ما ذاقت طعت الشهوة سوف تضعف و تسلم جسمها لأحد غيري مما دفعني للإقتراب منها حتى حانت الفصرة في أحد الأيام لما كنا في البيت لوحدنا و صارحتها بالأمر بأني تعلقت بها كثيرا من ذلك اليوم و أريد أن نكمل ما بدأناه و هي كعادتها تلمح برأسها فقط لكنها كانت طائرة من الفرح ثم حملتها بين ذراعي و دخلت بها الغرفة كأنها زوجتي و بدأنا النيك اللذيذ من الطيز طبعا فهي لا تزال بكرا لكن لا أضمن زبي يوما ما ربما يخترقها هههههههههه منذ ذلك اليوم لم يصلني خبر بخروجها مع أي شاب ربما أشبعتها جنسيا و هذا ما كانت تبحث عنه الشهوة فقط .

والدي ناكني

بدأ كل شيء عندما عرف والدي اني لست عذراء... كان هذا سري الذي افشيته لوالدتي التي اثق بها لكنها اخبرته في لحظه غضب بعد شجار عنيف بيني وبينها... فدخل والدي غرفتي كالمجنون صارخا: زهره........ هل صحيح كلام والدتك انك لست عذراء?
تظاهرت جهلي بالموضوع وقلت: بابا.. عن ماذا تتكلم؟!
فأمسكني من شعري بعنف وقال : لا تستغبيني يا حيوانه! قولي من هو الذي فتحك؟
- بابا ارجوك...
اخرسي يا كلبه... وتتكلمين بوقاحه! -
بابا.. اسمعني.. لم امارس الجنس مع شخص في حياتي... بل حدث ذلك بينما كنت العب بنفسي فأدخلت خياره واولجتها بشكل تعدى الحدود وحدث ما حدث..
ارجوك بابا افهمني..
عندها ضمني والدي الى صدره واعتذر عن تصرفه الغير لائق معي لكن بعد هذه المرحله تغيرت حياتي جزريا فوالدي الذي كنت في نظره بريئه لا اعرف شيء عن الجنس صارت نظراته الي مختلفه وكأنه في كل نظره يذكرني اني شبقه وممحونه ومحبه للنيك... صارت تصرفاته مختلفه... فمثلا اخبر امي نكته ماجنه امامي واستخدم كلام لا يليق ان يستخدمه اب بحضور ابنته مثل زبر وكس ونيك وبيضات...
وصار يضحك هو وأمي وكأني لست ابنتهم.. وعندما نشاهد التلفاز لم يعد والدي يغير المحطه عند المشاهد الجريئه بل صار يتفرج علنا امامي وكأنه يقول في نفسه : هي ممحونه وتعرف كل شيء.. فليكن .
صارت هذه التصرفات من قبل والدي تثيرني وفي يوم من الأيام كانت والدتي خارجه للتسوق ودخل والدي ليستحم فتعرى كليا ودخل الحمام وترك الباب مفتوح على مصراعيه وكنت في شوق لرؤيته عاريا...
فتظاهرت بالمرور امام باب الحمام وعندما رآني ناداني:
زهره.. احضري لي منشفه
قلت له : حاضر
وركضت واحضرت منشفه وقلبي يدق دقتين: دقه الإثاره ودقه الخوف من الموقف...
دخلت الحمام.. كان واقفا بلا ثياب كالتمثال وجسده مبلل بالمياه ورائحه الصابون تفوح منه. اعطيته المنشفه مبتسمه..
فتشكرني ثم خرجت فخرج ورائي وهو يتنشف وصدمت انه كشف المنشفه عن جسمه كليا وصار ينشف رأسه فاستغليت فرصه تغطيه رأسه بالمنشفه كي انظر الى زبه مباشره واعترتني اثاره قويه ورغبه في ممارسه الجنس معه
وقلت في نفسي: لن افوت هذه الفرصه... ارغبه بشده... اريده ان ينيكني فظليت واقفه امامه مبتسمه متظاهره ان عريه امامي شيء عادي بل شجعته قائله وانا انظر الى زبه : انتم الرجال مختلفون عنا تماما! شعر جسمكم كثيف واعضائكم مختلفه! فضحك وقال: نعم.. هذا (مشيرا الى زبه ) افضل من مليون خياره!
قلت له : بالتأكيد!
فنظر الي وسألني: تحبين ان تلعبي به؟
فهو افضل بكثير من الخياره! تعالي امسكيه...
لم اتردد.. ذهبت وركعت امامه وبدأت امصه فأنعظ في فمي بشده وقال: استمري كذلك يا حبيبتي انتي تجيدين المص احسن من ***.. فقلت له : بصراحه بابا... لا تزعل مني لكن قصه الخياره اخترعتها والحقيقه اني امارس الجنس مع صديقي..
فغضب بشده لكن الوضع الذي كان فيه انساه غضبه فهز برأسه... واخذني لغرفه النوم من يدي ووضع رأس زبه على باب كسي ودفعه في كسي الى آخره وصار ينيكني نيك عنيف وكأني لست ابنته...
صار يكلمني: منذ متى وهو ينيكك؟
قلت: منذ سنه
فقال وهو ينيكني ويلهث: ينيكك منذ سنه؟ ينيكك هكذا ؟
صار ينيك بقوه ويسأل في كل مره يُدخل زبه في كسي: هكذا ؟ يدخله في كسك ويخرجه كما افعل الآن ؟
قلت له وانا الهث معه نعم... ويقذف في كسي ايضا وابلع منيه وينيكني حتى من طيزي عندها... شعرت ان والدي تهيج كثيرا وشعر بحريه اكثر معي..
فادخل اصبعه في ثقب طيزي وصار يلعب به ويقول: اسمعي.. عندما ترجع والدتك سأخبرها كل هذا ومن اليوم فصاعداً سأنيكك انت وأمك في نفس الوقت فاهمه ؟
قلت له: هل ستتقبل هي ذلك ؟
فقال: ستقبل غصبا عنها
أتى المساء ورجعت امي ولم يوفر والدي لحظه فأخذها لغرفه النوم وتعرى وصار ينيكها وباب الغرفه مفتوحه فقالت له امي:اغلق الباب كي لا ترانا زهره
فأبتسم وهز برأسه: زهره بنتك شرموطه اكثر منك تعاشر شاب منذ سنه ويشبعها نيك من كسها وطيزها ومن اليوم فصاعدا سأشبع رغباتها انا بنفسي كي لا تذهب للغريب فأنا ابدى منه. سمعت والدي يناديني: زهره.. تعالي الينا
دخلت غرفه نوم اهلي ورأيتهم عراه في السرير.. طلب مني ابي ان اتعرى كليا ففعلت وقال لي ولأمي: من اليوم فصاعدا انتن اناثي.. انيككن معا وانت يا زهره انيكك وكأنك زوجتي فالغريب ليس افضل مني يا حبيبتي وفي كل مره تشعرين بإثاره ورغبه اخبريني كي اشبع رغباتك.
فلنبدأ الآن بالألعاب الجنسيه... انتي وأمك زوجاتي من الآن وانيكك تماما كما انيك أمك ..
اريد منك يا زهره ان تقرفصي فوق فمي كي امص كسك بينما أمك تمص زبي

قرفصت فوق وجه والدي فصار يأكل كسي وامي تمص زبره بنفس الوقت وبينما هو يمص كسي ادخل اصبعه بطيزي وصار يبرمه... فبدأت ارتعش من اثارتي في فمه فبلع كل المني الذي تدفق ساخنا من كسي... وفاجأتني امي عندما صارت تداعب ثقب طيزي وانا مقرفصه فوق فم والدي وتجددت رغبتي فورا فاستلقيت على السرير وبدأ والدي ينيكني بينما قرفصت والدتي فوق وجهي كي آكل كسها واعترف اني لست سحاقيه لكن عندما مصيت كس أمي خلال مص ابي لكسي شعرت بلذه لا توصف

وصارت امي تتأوه وانزلت منيها في فمي فجاء والدي ووقف فوق وجهي ووضع زبه في فمي وصار يدخله في حلقي ويخرجه ثم قرفص فوق وجهي ووضع بيضاته في فمي وطلب من امي ان تمص له زبه بنفس الوقت فصار يمصص زبه لأمي ويسحبه من فمها ويضعه في فمي ويضع بيضاته تاره في فم امي وطورا في فمي...

صرنا نلعب هذه الألعاب الجنسيه يوميا بلا خجل وبدون حدود... صار ينيكني مع امي كل مره.. ويتفنن في النيك بشكل لا نشعرر بالملل فاحيانا يسحب زبه من كس امي ويمصصني اياه ويفعل العكس معها فيسحبه من كسي ويضعه في فمها واحيانا يسحبه من كسي ويضعه في كسها والعكس ويفعل ذلك من طيزي الى طيزها والعكس... ويسحبه من طيزي ويضعه في فمها ويمصصها اياه ثم يرجعه الى طيزي

وفي احد المرات بعد ان قذف منيه في ثقب طيزي سحبه ملطخ بالمني ومصصه لوالدتي ثم ناكني  من طيزي مجددا ومصص امي لزبه الذي كان في طيزي وفي احد المرات ايضا وبعد ان قذف منيه في طيزي سح بزبه الغليظ ووضع لسانه على الثقب الذي ترهل واتسع من قوه النيك وصار يلعب ويعربد به وبنفس الوقت كنت مقرفصه وامي تأكل كسي من الأمام فبدأت انزل مني كسي في فم امي واصرخ من اللذه: آآههه... آآآه وكان والدي يحب النيك كثيرا وعندما سمعني اصرخ من اللذه طرحني ارضا وبدا ينيكني كالمجنون...
ويسألني: اجا ضهرك حبيبتي؟ اجا كسك؟ خذيه للآخر... خذي زبري ... هاهو بكسك داخل خارج... لن يتركك قبل ان ينزل مني كسك عشره مرات
صرت اصرخ من اثارتي: آهه ههه وهو ينيك بعنف وبقوه وبدأ يصرخ معي: اجا ضهري.... وصار يقذف حليبه الساخن في قعر كسي وامي تتفرج علينا وتلعب بكسها بنفس الوقت واخرج ابي زبه من كسي احمر ملطخ بالمني ومصصه لأمي... وصرت منذ ذلك الوقت زوجه لأبي ينيكني كما ينيك امي وصارت غرفه نوم اهلي غرفه نومي ايضا ننام معا عراه في السرير... انا في النصف وابي وامي على شمالي ويميني.