خالي و أخي الكبير رجعوني قحبة

قصة طويلة و مأساوية و حزينة شاهدتها في أحد الوثائقيات و قررت بصاغتها بطريقة جنسية مغرية لعلها تعجبكم ، صاحبة القصة الآن عمرها 45 سنة و ليس متزوجة لأنه كما تعلمون في وقتها في الثمانينيات البنت لما تفقد غذريتها مستحيل تتزوج و لم يكن هناك تقنية خياطة البكارة أو تركيب بكارة اصطناعية صينية كما هو الحال اليوم هههههه. تقول صاحبة القصة على لسانها : هذه قصتي كيف تحولت من مراهقة بريئة جميلة الى قحبةمحترفة تجني الأموال الطائلة بكسها و طيزها و كله بسبب خالي و أخي . لما كان عمري 14 سنة كنت أدرس في السنة رابعة متوسط و نحن نسكن مزرعة تبع عن القرية 1 كيلومتر و الطريف ريفي ترابي ، كنت أذهب للدراسة مشيا على الأقدام كما هو حال جميع أهل القرية و المساكن المجاورة ، كانت الدنيا أمان و الحرمة موجودة و ما كنا نسمع قصص إغتصاب كما هو الحال اليوم خاصة في البادية . نحن وضعيتنا المادية جيدة ، أبي يعمل مزارع و مربي مواشي ويساعده في المزرعة أخي الكبير الذي عمره 20 سنة و خالي عمره 30 سنة تقريبا ساكن عندنا قليلا ما يذهب لبيتهم . في الربيع من تلك السنة ذهب أبي و أمي للعمرة و بقيت وحدي في البيت مع أخي و خالي لكن أخي كان يدرس في الجامعة بعيد و يسكن في الحي الجامعي فقررت أخي المتزوجة أن تظل معنا لغاية عودة الأهل لكن الصدفة قررت عكس ذلك فبمجرد مرور يومين على استقرارها عندي و كنت فرحانة كثيرا بها جاءها خبر حادث سيارة زوجها و هو في المستشفى و رجله مكسورة مما اضطرها للبقاء عنده في المشفى و تركني لوحدي ، بعد مرور الاسبوع الأول تقريبا ذهب أخي للدراسة و بقيت لوحدي و خالي مرة على مرة يطلطل علي و كان متكلف بكل شيء في البيت و ما عاد ينام في غرفته المنعزلة و انتقل للنوم في غرفة أخي حسان ، أنا لاحظت نظراته لي متغيرة(خالي كان مشهور في القرية بنيته العاطلة و فسقه و شربه الخمر و الجميع يعرف ذلك حتى النساء ، فهو كان زير نساء و يحب النيك كثيرا ) كنت في البيت آخذ راحتي و ألبس خفيف و مرات حتى السوتيان ما ألبسه و جسمي كان ناضج أكبر من عمري حتى الأستاذ مرات في المتوسطة كان يقولي عندما لا أنجز واجباتي : البنات اللي في عمرك عندهم ولاد الآن هههههههه . مرة كنت فالحمام و سمعت خطوات و الحمام مفتوح فأسرعت و أغلقته بالمفتاح و بعدها حسيت بواحد يحاول فتح الباب لكنه وجده مغلق و عرفت أنه خالي تظاهر بدخول الحمام ليدخل علي لا أدري ما نيته . بدأ الخوف يسكنني و الشك ينتابني من تصرفات خالي خاصة في البيت كان يلبس الشورت القصير و يبان زبه منتفخ تحته و يطلب مني الجلوس معه مرات و عندما نكون في المطبخ و انتحني لجمع الصحون أو وضع الطعام كنت ألاحظ نظراته داخل شق صدري مباشرة . المهم بديت أخاف منه و في الليل أغلق باب غرفتي بالمفتاح ، مرات كان يجلس جنبي و يعانقني و بحكم أنه خالي ما كنت أمانع لكن كنت أحس بيه يستمتع بلمسي كثيرا . في أحد الأيام ليلا دخل خالي البيت سكران قليلا ربما شرب قنينتي بيرة أو 3 ، لما تعشينا كان يتكلم بكلام غير مفهوم و يمدح جسمي و قوامي و يصفني بصفات مغرية فخف كثيرا و ذهبت للنوم و أغلقت غرفتي كالعادة . حوالي الساعة ال12 ليلا خرجت للحمام لأقضي حاجتي لما عرفت أنه نائم ، لكن لما كنت في الحمام هو تسلل لغرفتي و دخل تحت سريري حتى لا أراه و أهرب منه لغرفة أخرى ( كان ناوي على نية عاطلة أكيد ) أغلقت الغرفة كالعادة و استلقيت على السرير و كنت لما أنام أنزع كيلوطي و سوتياني و أنام في قميصي الشفاف القصير لأجد راحتي و مرات لتسهل علي ممارسة العادة السرية التي تعلمتها من نصف عام ، علمتني إياها إحدى صديقاتي لما كنت عندها في البيت و شعرت بلذة كبيرة أول مرة لما مارستها ، فكنت أخفف بها من شهوتي و أتسلى لأني دائما وحدي في البيت . لما استلقيت على السرير و جفاني النوم قليلا قررت الممارسة و خالي متخبئ تحت السرير لا يحرك ساكنا و يترقب و يشاهد فقط . بدأ أحك كسي و بظري بلطف كالعادة و أتأوه و أنازع بصوتي الخافت و أحك صدري و بزازي حتى إقتربت شهوتي الجنسية فبدأت أتخبط في السرير كالمصروعة و أنتفض كالعصفورة و فجأة لم أنتبه إلا و خالي سمير واقف يتفرج علي و هو يبتسم ( كانت الغرفة شبه مظلمة فقط الضوء الخافت الذي بجنب السرير.) خفت كثيرا خاصة أني كنت في وضعية فاضحة ، رجلي مفتوحتان و ركبتاي مرفوعتان لصدري و كسي كله مبلل بالسوائل التي خرجت منه و بظري أحمر منتفخ يكاد ينفجر و قميص نومي في رقبتي ، خفت و استحييت و كدت أموت و تمنيت أن تنشق الأرض و تبتلعني من خجلي ، لكن خالي سمير كان يبتسم و رأيت زبه يكاد يقطع الشورت القصير و يخرج و هو يضع يده عليه ثم قال لي : لم أكن أعرف أنكي قحبة يا قحبة ، مشتاقة للزب و خالك هنا يتمحن و يمارس العدة السرية كل يوم بيده ، حرام عليك يا شرموطة تخلي جسمك محروم و أنا جنبك . لم أجد ماذا أقول و حاولت أتستر لكنه منعني من ذلك و فتح رجلي بقوة و بدأ يتفرج على كسي و يحك زبه . خفت كثيرا و تظاهرت بالبكاء و الصراخ أمامه لكنه ضحك و قال لي : يا قحبة تحكي كسك و تبكي أكيد هذا البكاء من المحنة ؟ صعد على سريري و بدأ يداعب جسمي و أنا أحاول المقاومة لكنه أقوى مني بكثير ، فكان يضع يده حيث يشاء ، يعصر صدري و بزازي بقوة و يفتح فلقاتي بيديه و أنا أصرخ لكن من يسمعني هههه ، صراخ بلا فائدة . هنا أيقنت أنه سوف ينيكني اليوم لا محالة فقررت التضحية بطيزي أحسن لي من فض بكارتي و خاصة أنه شبه سكران و لا يعي ما يفعل ، هنا قلت له لأول مارة : خالي أرجوك لا تفضحني و تفض بكارتي مازلت صغيرة على ذلك أرجوك خالي أتوسل إليك ؟ ضحك و قال لي لا تخافي زبي لن يلمس كسك إطلاقا لكن لا تقاومي فلو قاومتي سأدخله في كسك . حركت رأسي بالموافقة و بدأ يداعبني و يمص صدري و يعضني بقوة من حلماتي ثم ارتمي علي يقبلني من فمي و يمص لساني بقوته المعهودة و زبه على بطني كالعمود ينخزني و يخيفني كثيرا ، نزل بالقبل من فمي حتى وصل بين رجلي و لحس فخاذي حتى وضع لسانه على بظري المنتفخ سلفا و بدأ يلحسه و يمصه و يدخله في فمه مرة واحدة ثم بدأ يلحس كسي الصغير الوردي و يمرر لسانه بين شفراته الصغيرتين المتوردتين و أنا أنازع خوفا فقط فاللذة نسيتها تماما و كنت في وضعية حرجة جدا وضعية اغتصاب . ظل يلحس كسي مدة من الزمن من شرهه ثم أشعل الضوء ليراني جيدا و يتفرج على كسي و طيزي ، ثم انزل الشورت تماما و انبهرت من شكل زبه الكبير الأسود الضخم و كأنه ينظر إلي بعين واحدة هههههه خفت منه كثيرا لكنه أمسك يدي بقوة و وضعها على الزب فوجدته ساخنا يكاد ينفجر و صلب مثل الصخرة . عاود تقبيلي من فمي و ارتشاف ريقي من لساني لكنه هذه المرة وضع زبه على كسي مباشرة فارتعدت و رجفت تحته و تحركت فرائصي و هو يفرشي كسي بزبه كأنه عمود بين فخذي هههههه خفت أن يدخله فترجيته مرة أخرى فقال لي لا تخافي يا قحبة لن أدخله ، لو أدخلته سوف تموتين ههههه تركته يفعل ما يحلو له و استسلمت له لأنني عرفت أن المقاومة لن تجلب لي إلا الندم و ربما أغضبته ففض بكارتي من الغيظ . الحقيقة أنا كنت شبه فاقدة للوعي من الصدمة الأولى و ما عدت أحس بزبه إلا قليلا لما يوجعني في كسي أو بظري حينما يحكه عليه بشدة و حين يعضني من حلماتي بأسنانه . بعد ما شبع من جسمي تقبيلا و مصا و لحسا و تقريصا و زادت شهوته لي قلبني على بطني و فرج بين رجلي كثيرا ثم وضع تحت بطني وسادتي حتى بقي طيزي في الهواء ثم دخل بين فخذي و وضع زبه بين فلقاتي كأنه ذراع و بدأ يمرره صعودا و نزولا و هو ينازع أمممم أأحححح أسسسس آآآههه آآآآههه و الخوف لم يفارقني إطلاقا لكن لما بدأ يفرشي طيزي ارتحت قليلا لأن كسي أصبح في مأمن من زبه هههههههههه . كان يضع رأس زبه في فتحة طيزي و يحاول ادخاله ربما ليرى ردة فعلي فهو خالي قبل كل شيء و مازال في قلبه قليل من الرحمة و الخوف علي و همه الشهوة و النيك و ليس إيذائي كما تتخيلون . بعد ذلك اقترب مني و قال لي مصيه و ضعيه في فمك حتى يتبلل يعني زبه ، و لما رأى رفضي أمسكني من شعري بقوة و وضع زبه في فمي فبدأت أمصه لكنه من كبره لم يدخل فمي بل الرأس فقط ، لما وجده تبلل بلعابي رجع خلفي في وضعيته السابقة و أحسست به يبزق اللعاب في طيزي و يحكه بأصابعه على فتحتي ثم يدخل أحد أصابعه في طيزي ، الأصبع لم يوجعني فلا داعي لأن أكذب عليكم و أتوجع من دون سبب ههههه كان يطري طيزي و يدخل أصبعه و يخرجه حتى تعودت عليه ، ثم أحسسته توقف و رأيته يحلب زبه بقوة ثم انحني علي و هو يمسك زبه بيده و حكه على طيزي بقوة و بعنف شديد حتى توجعت هذه المرة أييييي أأححححح و هو يقول لي : لا تخافي يا قحبة لن أجرحك فهذا مجرد لحمة و ليس سكينا ههههه . أكثر من حك زبه على فتحة طيزي حتى وجد له مكانا لا ينزلق منه و ضغط قليلا حتى أصبح زبه في وضعية مستقيمة لا يتحرك وأدخل يديه تحت كتفي و أمسكني منهما بقوة وعصرني جيدا ثم دفع بجسمة كله و زبه يدخل بهدوء في طيزي و يقطعني من الألم و الوجع فصرخت بقوة شديدة أيييي خالي أرجوك أييييي قتلني يا خالي أييييييي و زبه يدخل يالملمتر تلو الملمتر و أنا اصرخ و هو مستمتع بصراخي الأنثوي المهيج . أحسست فتحة طيزي تتقطع بسكين حاد و بطني يتمزق ألما لكنه توقف قليلا لما دخل زبه للمنتصف و انشغل بتقبيل رقبتي و مرات يدير راسي ليخطف قبلة حارة من فمي . كنت أتظاهر بالبكاء من الألم لكنه مُصرٌ فلا داعي للتمثيل أمامه و خاصة لما عرفت أنه يهددني بفض بكارتي لو غضب . كانت لحظة دخول زبه في طيزي من أصعب اللحظات في حياتي ، عذاب لا يوصف و طيزي تقطعت حتى شككت أن الدم يسيل منها ، لما عاود الضغط بزبه على طيزي زاد دخولا و تعمقا في بطني و كنت أحس بطني ممتلئ كأني حامل بولد هههه بطن ثقيل حتي أحسست بزبه سيخرج من فمي أو يخترق كسي من الداخل . لما لمسني بخصيتيه في فلقاتي عرفت أنه دخل كاملا و لم يبقى منه شيء ههههه هنا كان ظهري مقوس تماما من كبر الزب ما استطعت تعديله لكن لما أخرجه بلطف بدأ ظهري يستقيم و يعود لحالته الأولى ، بعد ذلك زاد في سرعة النيك و كان يدخل زبه بسرعة و قوة توجعني فأصرخ و أطلب منه الرفق بي : خالي أرجوك بالراحة علي ؟ أرجوك خالي لا توجعني كثيرا ؟ لكنه لا يسمع ولا يرى سوى الطيز و الزب . كان جسم خالي ثقيلا جدا مثل وحش نائم فوقي ، كذلك صوت زبه لما يدخل أويخرج من طيزي ششللخخخخ سسسططططط و خصيته لما تضرب فلقاتي كأن أحدا يضربني بيده سسططط و هو ينازع و يترنح فوقي و يزفر يشدة أما أنا فالآهات و التوجعات فقط من هذا الزب العملاق . خشيت أن يفض بكارتي ففض طيزي مع العلم أن الكس يتحمل أكثر من الطيز هههه ليته أدخله من كسي و لم أتوجع هذا الوجع الرهيب . ناكني قرابة 5 دقائق كلها ألم و عذاب شديد . بدأ يصرخ فوقي و يعصرني بيديه بشدة و توقف زبه عن الدخول و الخروج و استقر في بطني و هو يرتعد و يتململ و خالي وضع فمه في رقبتي و لم يتحرك حتى أحسست شيئا غريبا دافئا يسيل و يقطر من زبه في طيزي و بطني ، قطرات كبيرة متتالية لكن الاحساس هذه المرة غير مؤلم بالعكس جميل يدغدغ هههههه فعرفت أنه يقذف منيه في بطني و هو يعتصر مثل الأناكوندا لما تبتلع حيوانا هههههه قرابة دقيقة و زبه يقطر و يرتجف في طيزي و هو يعصرني حتى تألمت من مسكته القوية فانتبه وخفف من قوته و نام فوقي ليستريح و يلتقط أنفاسة و كان العرق يقطر من جبينه على رقبتي و ظهري أحيانا . بعدما قضي شهوته ووطره و استراح قليلا بدأ يقبلني من ظهري و يحكه بيديه و هو يسحب زبه من طيزي كما تُسحب الحية من الجحر بلطف لكن ألمي مازال كما كان و طيزي تتقطع دائما و أنا أصرخ بصوت خافت أييي أحححح و أقول له لماذا تعمل فيا هكذا حرام عليك يا خالي مازلت صغيرة على هذا ؟ فقال لي يا قحبة تمارسين العادة السرية و تقولين مازلتي صغيرة ، إيش رايك هذه المرة أدخل زبي في كسك ؟ هنا توقفت عن اللوم و هو تمدد جنبي في السرير و زبه مدلى مثل الأفعى و منتفخ كثيرا و شديد الإحمرار ، كان خالي يبتسم لي لكنه ينعتني بالقحبة و الشرموطة ثم ضربني على طيزي و قالي لي قومي يا قحبة اغسلي طيزك من المني و كسك من اللعاب و الريق في الحمام ؟ حاولت القيام لكن لم استطع و بقيت نائمة على بطني و قلت له لا استطيح التحرك يا خالي كأن طيزي يتقطع أييي يا ماما طيزي يوجعني كثيرا أيييي حرام عليك خرقتني من طيزي و قطعتني من بطني . لما رآني لا استطيع التحرك نزع قميص نومي الذي كان ملفوفا حول رقبتي و حملتي بكلتا يديه و دخل بي الحماما فوضعني في حوض الحمام البانيو و فتح الماء و لما وصل الماء لطيزي بدأت أحس بالراحة و خالي كان يستحم أماما و يفرك زبه و يلعبه به و يحركه يمينا و شمالا و هو منتشي بالشهوة و يغني أحيانا . مرت تلك الليلة بسلام لكن بطيز مقطع و زب شبعان نيك هههههه تلك الليلة بات خالي بجانبي عريان و أنا عريانة كذلك لكنه ما ناكني مرة أخرى كان خايف علي فهو خالي قبل كل شيئ هههههه. في الصباح لم أستطع الذهاب للدراسة و أخبرت خالي بذلك و قلت له بأني مريضة و ممكن طبيبة المتوسطة تكشف علي و تعرف كل شيء فخاف خالي شوي ههههه و طلب مني البقاء في البيت و هو يتكلف بالباقي و هذا ما حصل و بقيت عطلة 4 أيام من السبت للأربعاء . لما كنت في المزرعة عطلة كنت أتجول في اللإسطبلات و لقيت خالي لحاله ينيك في همرتنا ههههههه راكب على برميل صغير و ينيك فيها و هي كأنها ليست مهتمة للأمر و لما شافني طلب مني الحضور و التفرج عليه و هو ينيك فيها و لما جاته شهوته أخرج زبه و أول مرة نشوف الزب يقذف المني على كس المهرة المسكينة هههههه ، بعد ذلك مسح زبه و لبس ثيابه و قال لي هذا كله بسببك يا قحبة أنتي التي أفقدتيني عقلي بجسمك الملتهب و الليلة التي نكتك فيها من الطيز زاد هياجي عليك و لم أعد أستطيع الصبر و أنتي أمامي بهذا القوام الفتان . أنا مازلت خائفة منه لكن ما باليد حيلة و ماذا أفعل أخرج للطريق و أخبر الناس أن خالي ناكني من طيزي أم ماذا ؟ لو فعلت هكذا هو ممكن ينال جزاءه لكن أنا فضيحتي فضيحة و ربما لما يشوفوني لحالي بابيت أو أمشي في الطريق للدراسة ممكن يتسسل واحد من القرية و يغتصبني و ممكن حتى يقتلني بعد ما ينيكني ؟ دورت الأمر في رأسي فما كان مني إلا السكوت و التكتم على الأمر و خالي غير ممكن أنه يفضح حاله و يفرط في الكنز الذي معاه في البيت لكن خوفي كان من القادم خاصة بعدما ذاق خالي لذة طيزي و لعب بجسمي البكر الناضج المتفجر .بعد أسبوع من أول نيكة ناكني خالي كنت ارتحت من طيزي لكنني مازلت خائفة من خالي و كلما دخلت غرفتي أغلقت الباب بالمفتاح و لما أعد أخرج من غرفتي ليلا خوفا من حصول القصة مرة ثانية خاصة أني كلما تذكرت عذاب زبه في طيزي أزداد خوفا أن تتكرر نفس العملية ، صدقوني زبه موجع كثيرا و لا شهوة في النيك معه مجرد عذاب فقط . في أحد الأيام عاد خالي كعادته على الساعة العاشرة ليلا شبه مخمور و طلب العشاء و أنا كنت قد غيرت تصرفاتي اتهاجهه و لا ألبس ملابس مغرية كما كنت من قبل خوفا من هيجانه علي ، لما وضعت له الطعام بدأ يكلمني بشهوة و يغازلني و يتغزل بجسمي و يذكرني بتلك الليلة فعرفت أنه ينوي على شيء الليلة كذلك و عاودني الخوف عندما تذكرت زبه الذي لا يحتمل ، جلسنا في الصالون غصبا عني و هو بجنبي يعانقني و يتلمسني من كل جانب و بضع يده في صدري مرات و بين فخذي مرات أخرى يحاول لمس كسي وأنا أنتظر اللحظة التي ينام فيها فهو كان شبه نائم ، ثم أهرب لغرفني و أغلق الباب للصباح ، (لعلمكم العمرة مدتها 21 يوم 3 أسابيع ) لما حسيته نام دخلت لغرفتي و أغلقت الباب بالمفتاح و نمت ، حتى سمعت الدق على الباب و خالي يناديني نادية افتحي الباب حبيبتي ؟ فقت مذعورة و عرف أنه بده ينيكني الليلة كمان يا ويلي شو هذه الليلة يا ربي ؟؟ لما ما جاوبته هددني بكسر الباب و بدأ يخبط فيه بقوة فخفت كثيرا و أسرعت و فتحته و لقيت خالي عريان تماما و زبه منتصب و هو يبتسم و ارتميى علي و هو يسبني لماذا لم تفتحي الباب لحبيبك و زوجك ياقحبة يا شرموطة ؟ الليلة أفتح كسك بزبي لأنك لم تطاوعيني . بدأت بالمجاملة و تظاهرت بالابتسام و قلت له كنت نايمة خالي ما سمعتك و تركتك نائم . كنت كعادتي بقميص نوم و كيلوط لكن من غير سوتيان و لاحظت عينيه تأكلان جسمي الطري ، هو من غير مقدمات و رغم رفضي و دفعي له انقض علي مثل الوحش الكاسر و بدأ مداعبتي و تقبيلي و عضي من صدري كأنه يرغب في سماع صوت صرخاتي و هذا ما حصل لما عضني بقوة حتى رأيت علامات أسنانه في صدري فتظاهرت بالبكاء و هنا صرخ في وجهي و قال : لو شفت دمعة واحدة في عيونك تقدري تقولي باي باي لكسك الصغير و راح افتحك الليلة فكوني متجاوبة أحسن لك يا قحبة و إلا دخلته في كسك ؟ كعادتي استسلمت و هو ارتمى بين رجلي يلحس كسي و يمص بظري يدخله في فمه كاملا و يداعبه بلسانه حتى بدأت أحس باللذة رغما عني فهو كان يعرف المداعبة جيدا و يعرف من أين تؤكل الكتف ههههه يمرر لسانه بين شفرات كسي و أصبعه على بظري بدغدغه حتى بدأ ينتفخ و هو عرف بذلك فقال لي أعجبكي الوضع يا قحبة بدأتي تتجاوبين ههههه هكذا أحسن يا قحبتي الصغيرة لكي نتمتع مع بعض . بدأت أتنهد و رأسه مغروس في كسي و بين رجلي يلحس و يمص و يداه في صدري و على بزازي يعصرهما و يقرص حلماتي حتى فقدت السيطرة على نفسي و بدأت أنازع و أتخبط تحت جسمه ، حاولت إخفاء الأمر لكن لم أستطع غلبتني شهوتي و جسمي تصلب بقوة و بدأت بغلق فخذي على رأسه و هو يلتهم كسي و يعرف أنني بغلت ذروة شهوتي ثم أمسكته من شعره بيدي أحاول إبعاد رأسه من كسي من كثرة الهياج الذي غمرني و هو يصر على اللحس و أحسست زنبوري يكاد ينفجر حتى انتفخ ضعفي حجمة الطبيعي و زادت حساسيته كثيرا فكلما وضع لسانه عليه أكاد أموت من اللذة و أصرخ أممممم أححححح أمممم أههههه فقدت السيطرة كليا على جسمي و بدأت أبادله المشاعر و الحركات مما زاده شهوة و زغبة في نيكي بقوة ، بدأت أحس بإحساس غريب لذيذ لا يوصف في كسي و بزازي معا و حتى طيزي كان يحكني قليلا ، ما كان مني سوى إمساك خالي يقوتي من رأسه و غرسه في كسي و الصراخ بعد ذلك أيييي أمممم أههههه ثم مسكته من ظهره و أنا أخبشه بأظافري لما وصلت لذروة الشهوة و انفجرت شهوتي المكبوتة للخارج فصرخت أممممم خالي أحححح خالي زيدني شهوة أههههه يا كسي أحححح زنبوري رايح ينفجر يا خالي أمممممم ثم تخبطت تحته و تلويت كالأفعى و ضغطت عليه بفخذي بقوة شديدة و ارتعشت رعشة قوية لم أشعر بها من قبل رغم ممارستي للعادة السرية كثرا ، كان لسانه دافئا و رطبا مبللا و كلما مر بين شفرات كسي أتمناه يدخل و يخرقني حتى أتخلص من هذا العذاب الرهيب الذي غمرني . أمسكت الوسادة بيدي بقوة و يدي الثانية في بزازي أعصرها و بدأت أنازع تحته و أصرخ أيييي أممممممم خالي خالي أمممممم خالي حبيبي لا تتوقف أحححححححح ياييييي أيييي ثم استلقيت بقوة على السرير أرتجف كالمجنونة من الشهوة لما جاءتني شهوتي و كسي يسيل من اللذة و خالي يلحس و يرتشف من كسي و هو يرمرم كأنه جائع ، حصلت على شهوتي بسرعة لا توصف حوالي 4 دقائق و قضيت شهوتي من شدة مداعبته لي ثم تمددت على السرير أتسمتع بتلك اللحظة التي لم أذقها في حياتي كلها و عرفت لذتها و قيمتها و الفرق بينها و بين ممارسة العادة السرية و أدركت قيمة الرجال الحقيقة لنا . كنت شبه نائمة و خالي يفعل بجسمي ما يشاء ثم تركني على هذه الوضعية على ظهري و وضع تحت طيزي الوسادة كعادته و بدأ ينيكني من الطيز و أنا في عالم آخر لا أعي شيءا مما يحصل لي حتى أحسست بوجع في طيزي لما أدخل زبه و بدأ ينيكني و هو مستمتع بذلك ، ناكني بسرعة كعادته لأنه يقذف بسرعة لما يسخن كثيرا فلا يتجاوز الـ 5 دقائق و يقذف ، نام فوقي و هو يقبليني و أنا مستمتعة بقبلاته الحارة هذه المرة لأنه أعطاني شيئا لم أكن أحلم به في حياتي كلها . تلك الليلة أحسست حالي في الجنة و تمنيت لو لا تمر أبدا ، كان خالي يعانقني وينام ملتصقا بجسمي و زبه بين فخذاي مرة ينتصب و مرة يرتخي ويدخل رجله بين فخذاي حتى يلمس كسي هههههه لكن حرقة صغيرة كانت في طيزي مازال يؤلمني قليلا . كلما وضعت يدي في كسي أرتعش رعشة غريبة و لا أستطيع لمس بظري من شدة انتفاخه و هيجانه من الشهوة الغربية التي كنت فيه و مازال منتفخا ههههههه . لم أستحم حتى الصباح الباكر و أحضرت الفطور لخالي و قبلته في فمه لما ذهب للعمل و حذرته من نيك المهرة المسكينة و هو يضحك فقالي كيف أنيكها و أنا مع أجمل فتاة في العالم ؟ كان يغازلني بكلماته الزنانة و هنا تمنيت أن تطول فترة غياب والداي لأستمتع بخالي كثيرا ، لكن للأسف في ذلك اليوم وصل أخي من الجامعة و أفسد علينا كل شيء هههههه فخالي عاود النوم في غرفته الجانبية خارج البيت مما صعب علينا ممارسة الجنس و أخي لا يعلم عنا شيئا و عطلته أسبوعين حتى يرجع أبي و هذا ما زاد من غضبي و بدأت أتصرف بغضب و أتذمر من العمل في البيت و أتظاهر بالتعب ربما ذهب عند أختي الكبرى و تركنا لحالنا لأني لم أستطع الصبر بعدما ما ذقت طعم الشهوة من زب خالي فكرهت العادة السرية بيدي و انقلب فرحي غما و كآبة و خالي يعلم كل ذلك . مرة لما كان أخي رضوان في القرية دخل خالي للبيت كأنه يريد الطعام و انهال علي بالقبل في المطبخ و بدأ يداعبي يقوة و نهم شديدين كأنه عشقني و لم يناديني بالقحبة بل حبيبتي و عمري و عيوني و هو يمص لساني و يعصر بزازي و يمسك كسي بين أصابعه و أنا أضع يدي في زبه و أدخل يدي داخل الكلسون لأجد زبه مبللا منتصبا يريد الخروج لينال من طيزي ، كان كلما عصر كسي أصرخ و أنا أعانقه و ملصقة يدي برقبته و هو يحملني و يضع زبه فوق كيلوتي يحكه و ينازع و أصواتنا تزداد قوة و نحن هائجان حتى نيمني على طاولة الطعام و رفع رجلي على ركبته لكنه وضع زبه في فتحة طيزي و أنا كنت مشتهية زبه في كسي لكني خفت على بكارتي ، كان يحك كسي بزبه و مرات يمرره على طيزي و أنا أصرخ فقط و أنازع لكن خفت من وصول أخي فقلت لخالي : أنت روح لغرفتك وأنا أحضر لك الغذاء هناك و نتم النيك براحتنا لأن المطبخ مكشوف و لو دخل أخي لوجدنا نمارس مع بعض ؟ وافق على مضض لأن زبه سوف يفارق كسي الصغير الطري لكنه تحامل و سحبه و كله بلل و سائل لزج و كيلوطي تبلل عن آخره ثم أسرع لغرفته و أنا وضعت الطعام في الصينية و ذهب لغرفته فوجدته ينتظر في السرير فارتميت في أحظانه وأغلقنا الباب بالمفتاح و بدأنا نمارس النيك بشراهة لا توصف مني و منه و هو مستغرب لرغبتي في النيك أكثر منه و أنا ابنة الـ14 سنة المراهقة الصغيرة و عرف أن شهوة المرأة كبيرة جدا هههههه طلبت منه أن يوصلني لشهوتي قبل أن ينيكني من الطيز و بدأ يحك زبه على كسي و أنا أصرخ بقوة و أنازع و أتلوى تحته و كلما وضع رأس زبه على كسي أرتجف رجفة قوية و أتنهد آآآآههههه فيمرره بين شفرات كسي و على بظري المنتفخ حتى أبكي من الشهوة و حاولت أن أطلب منه إدخاله لما لم أستطع الصبر لكن تمالكت نفسي و هو يفرشي كسي و لما اقتربت شهوتي أحسست أنه سوف يغمى علي و خالي سمير كأنه يريد أن يقذف خارج كسي و عرفت أن شهوته اقتربت لكنه ربما كان في لحظة ضعف فعندما وضع رأس زبه بين شفرات كسي قدمت جسمي نحوه بعنف و أنا صرخت أمممممم أحسست به يحاول إدخاله فلم أمانع لأني كنت شبه غائبة عن الوعي و ثقتي فيه كبيرة لكن فجأة أحسست بوخزة شديدة في كسي كأني أضرب حقنة في العضل ، الوخز كان داخل كسي في الغشاء مباشرة لما لمس رأس زبه ، حاولت الهروب منه لكن الشهوة غلبني و كنت في لحظة ضعف لا فائدة من المقاومة معها و كان همي الوحيد هو الشهوة و خالي ربما كذلك لذلك أدخل زبه كأنه يحاول معرفة ما يوجد داخل كسي فطعنني بزبه حتى أحسست شيئا تقطع في كسي كأنني جرحت و الوخز قوي طكككك شيء ما تقطع في كسي و زبه دخل حتى وصلت خصياته لفلقاتي و هنا أيقنت أنه فض بكارتي لكن الشهوة غلبت الألم لأن ألم فض البكارة أقل من النيك من الطيز أول مرة فهو مجرد وخز خاصة مع الشهوة نسيته و طلبت المزيد و خالي أحس بمتعة لا توصف لما أدخل زبه في كسي الصغير الضيق و اخترقه ، فبدأ ينيكني بقوة و أنا أصرخ تحته و نسيت الألم تماما فكنت أحاول أن أدخل كسي في زبه لما شعرت باللذة تزداد و تزداد و لا تنتهي و الصراخ يعلوا و أنا أصارع المحنة تحته و أنازع بشهوتي حتى ارتعشت تلك الرعشة التي لم أذقها من قبل و تمنيت لو يدخل خيصيتاه مع زبه كذلك و خاصة لما كان شعر زبه يدغدغ بظري و يحكه أمممممممممم ثم صرخت بقوتي العالية أيييي خالي جاتني الشهوة خالي وصلت خلاص وصلت أممم يا ماما أييييي آآآآآهه و انقبض جسمي تماما كأنه خشبة و انعصرت تحته و خالي ينقبض فوقي هو كذلك كأن موعد شهوتنا مبرمج مع بعض ، كان خالي يحاول إدخال كل شيء في كسي من شدة شهوته و صرخنا مع بعض و في نفس الوقت و تحولنا لجسم واحد متناسق ثم بدأ زبه يقذف داخل كسي و يقطر الكثير من المني اللزج الدافئ و أنا مستمتعة به و أطلب المزيد و المزيد هكذا مدة الدقيقة و زبه يقطر حتى توقف تماما و أنا نمت من شهوتي و ما استطعت التحرك إطلاقا و خالي نام فوقي يرتاح و يستمتع بتلك اللحظة اللذيذة الجميلة و بقينا على حالنا تقريبا 10 دقائق و لم أصحى إلا على ألم الوخز في كسي يا ويلي لقد فقدت عذريتي و فضني خالي وييي وي وي و لما نظرت لزبه لما سحبه من كسي وجت آثار الدم عليه و نظرت مباشرة لكسي وجدت الدم على جوانبه و على فخذي و هنا أفقت من الصدمة و بدأت أبكي و خالي أسقط في يده و هو يحاول تهدأتي و أنا أبكي و أندب و أقول له هذا جزاء الثقة يا خالي فضيت بكارتي و أنا لساتني مراهقة حرام عليك ؟ كان خالي في صدمة مثلي و لم يعرف ما يفعل . لبست ثيابي بسرعة و خرجت مسرعة للبيت و الدموع تسيل من عيني . خرجت مسرعة و لم أنتبه لوجود أخي رضوان خلف الباب كان يتنصت علينا و ربما عرف كل شيئ ، كانت صدمة فقدان عذريتي أكبر من كل شيء و دخلت غرفتي و أغلقت الباب و بدأت أبكي و أنوح لأن شهوتي أوصلتني لفقدان أغلي شيء أملكه في حياتي . أخي ربما عرف أن هناك شيء بيني و بين خالي و ربما سمع صوت صراخنا فلحقني بسرعة و طرق علي الباب فلم أفتح و سالني ماذا فعل لك خالي ؟ قلت له لا شيء لا شيء أغرب عن وجهي أرجوك اترني لحالي ؟ ربما ذهب لخالي يستفسر منه و خالي داهية كبير ربما قال له شيئا اطمأن له فهدأ و أنا بقيت في عزلتي تلك الليلة و قلبت الأمر و كيف السبيل لتدارك فضيحتي و فكرت في الهرب من البيت لكن الى أين يا نادية الى أين لا مفر من البقاء ثم تذكرت الحَبَلْ يا ويلي ماذا لو حبلت من خالي و ظهر علي الحمل سوف يقتلونني أكيد ؟؟؟؟؟ كنت أترقب دورتي الشهرية التي لم يمضي على تجربتي لها سوى عام واحد و كيف علمتي أختي حسابها و كان بقي منها 5 أيام فقط فقلت أنتظر و أرى ؟ كان خالي يحاول التقرب مني لكني كرهته كثيرا لما فعله بي و أصبحت أتحاشاه و لا أكلمه و أصرخ في وجهه بقوة أمام أخي مما زاد شكوك أخي فينا . بعد مرور 7 أيام بدأت عادتي الشهرية و بدل التذمر كعادتي و الحزن و التأفف من أوجاعها و قذارتها هذه المرة فرحت لها كثيرا و لما سألني خالي جاوبته أول مرة بابتسامة و قلت له اليوم دورتي الشهرية هههههه ففرح هو كذلك و كنا لوحدنا في البيت و عانقني ووعدني بعدم تكرار نفس الغلطة . زادت يقظة رضوان و شكوكه حولنا فكنت أصادفه في أماكن لا أتوقعها و عرفت أنه يشك في علاقتي مع خالي سمير فازددت حيطة و حذرا كما فعل خالي و لكن كان سبب ذلك كما علمت بعد مدة هو أنه لما فض خالي بكارتي و خرجت مسرعة للبيت و صدري شبه عاري من يراني يعرف أن أحدا اغتصبني أو مارس معي الجنس أو تحرش بي و هذا ما لاحظه أخي ولولا كوني خرجت من غرفة خالي لكان تيقن من الأمر لكنه خالي ؟ بعدها خرج خالي خلفي يراني و هو شبه عاري و زبه منتصب و صدره مكشوف فهنا علم أخي بوجود شيء بيننا لكنه ضنه تحرش بي فقط . المهم قبل وصول والدي بأيام قليلة بدأنا نحضر و ذبحنا الذبائح و طلبت منهم مساعدتي في ترتيب البيت و استعدادنا للضيوف و نسيت مأساتي بمجرد تأكدي من عدم الحمل من خالي . كان خالي يرمقني بنظراته و رضوان أخي يراقب تحركاتي و مرة قال لنا بأنه ذاهب للقرية عند صديقه و بمجرد خروجه من البيت دخلت غرفتي و لحقتي خالي بسرعة و بدأنا نمارس الجنس و المداعبات و كنت متشوقة كثيرا لزبه فانقضضت عليه مصا و دعكا و لحسا و هو يعصرني من طيزي و يدخل أصابعه في كسي و أنا أصرخ أيييي أحححح أأهههه كان شوقي للزب كبيرا و كسي يتلهف له تلهف العطشان للماء البارد ، أخرج خالي من جيبه علبة حبوب و طلب مني تناول حبة بلون معين و قال لي هذا لمنع الحمل لكنها لا تشتغل فورا و لذلك أخرج من جيبه علبة تشبه العلكة مغلفة بالبلاستيك الملون ثم فتحها بسرعة فوجدت فيها شيئا بلاستيكيا لا أعرفه ، أدخل زبه فيه و هو مثل الأنبوب البلاستيكي الرقيق جدا ( عازل لكني لم أعرفه وقتها ) ثم وضعني في طرف السرير و أنا أنظر للباب على 4 و هي خلفي على قدميه و بدأ يحك زبه على كسي ثم طعنني به فصرخت أيييييييي كان كسي شرها للزب كثيرا كأنه دواء فبمجرد دخوله أحسست باللذة تغمرني من كل جهة و خالي ينيكني بشراهة و نهم لم أراهما من قبل فكان يفتح كسي الصغير بزبه و يطعنني حتى أتوجع أيييي و لذتي تزداد و تزداد و أنا أصرخ بأعلى صوتي و هو يزفر فقط كلما أدخل زبه و يعصر بزازي ، لما وصلت للشهوة و الرعشة و بدأت أرتجف ارتميت على السرير و خالي ارتمى فوقي و أدخل زبه بين فلقاتي و اخترق كسي الصغير ثم عصر جسمة و أنا أصرخ من شهوتي خالي خالي زيد نيكني حبيبي زيد اخرقني أنا زوجتك الحبيبة و حبيتك نادية شبعني بزبك و شبع كسي العطشان من لبنك يا حبيبي خالي أمممممم آآهههه ما ألذ زبك الكبير أححححح ، أفرغ شحنته الهائلة في كسي لكن لم يعجبني لأنه في الانبوب البلاستيكي و لم يدغدغني كأ ول مرة لكن شهوتي هي الأساس ولا يهمني المني بما أني بلغت ذروة شهوتي في كسي . لما ارتحنا سحب زبه من كسي و رأيت العازل مملوء بالمني فنزعه من زبه و قلت له هذا الشيء لا أحبل به ؟ ضحك و قال لي نعم أكيد لكنه قليل و غير متوفر كثيرا و لهذا سوف أغسلة بالماء و الصابون حتى لو لم أجد غيره نمارس به المرة القادمة هههههههه . كنت في غاية الفرحة و الذروة الجنسية و عرفت أن النيك من الكس يختلف عن الطيز و أحلى منه بكثير للمرأة أما الرجل فلا أعرف ربما يفضل النيك من الطيز ، لكن من هو الأحمق الذي يفرط في كس مثل كسي الصغير الوردي من أجل الطيز ههههههه .مرت العمرة و قلَّ النيك مع خالي مجرد احتكاكات و اشتهيت زبه شهوة لا توصف لكن كنت أصبر نفسي بالعادة السرية خاصة لما أصبحت مفتوحة فكنت أدخل فيه جزرة أو حبة خيار صغيرة أطفئ بها نار كسي ، كان ترك عندي عازلا لما ناكني به فكنت أدخل فيه الجزرة أو الخيارة و أدخله في كسي و أتمتع به كثيرا انتظارا لحظة غفلة من أهلي فأرتمي في حضن حبيبي و فاتح كسي أبو زب عملاق خالي الحبيب نياكي. لما دخل الصيف و بدأت العطلة جاء رضوان من الجامعة و بدأ ينغص حياتي بطلباته و ثقالته المعتادة كعادته و في أحد الأيام كان هناك عرس بنت خالتي و ذهبت أمي و أبي للعرس و بقيت تحججا و رغبة في خلو الجو لخالي الحبيب لكن رضوان كان لي بالمرصاد و هنا أيقنت أنه يعلم بالذي بيننا لكنه لا يريد أن يصرح و بالتالي قطع علينا طريق اللذة . في المطبخ كان على طاولة الطعام شرشف كبير يستر كل شيئ و كان خالي لما ينتاول الطعام عندنا يجلس في الكرسي المقابل لي و يضع رجله بين فخذاي يشعل ناري و أنا أضع رجلي في زبه و أحكه و أنا أبتسم هههه . قام رضوان بسحب الشرشف كذلك كأنه يتقصدني . فالليل دخلت غرفتي للنوم يائسة من خالي و زبه اللذيذ و قررت ممارسة العادة السرية للتسلية و للتخفيف من شهوتي قليلا فدخلت الحمام و بدأت أمارس و أدخل أصبعي في كسي و الماء يسيل على جسمي و نسيت الحمام مفتوحا كعادتي لما أكون لحالي في البيت لكن رضوان دخل البيت و سمع صوت الماء فاقترب يسترق السمع فسمعني أنازع و ربما ظن أن خالي ينيكني فدخل مسرعا و هو يقول أين هو الكلب أين هو ؟ صرخت في وجهه و أنا عارية و أغطي صدري يبد و كسي بيد أخرى و هو لا يهتم لأمري فقلت له لما وضعت منشفة على جسمي على ماذا تبحث و تدخل علي و أنا عارية ألا تستحي ؟ قال لي و أنتي ألا تستحين تتركين خالك ينيكك يا فاجرة . هلعت للخبر و تظاهرت بعدم العلم و قلت له ألا تستحي تطعنني في شرفي و أنا أختك الصغيرة عيب عليك ؟ قال لي شفت بعيني و لم يخبرني أحد و أخبرني بقصة يوم فض بكارتي و هو يحسب أنه تحرش بي فهربت منه ، ثم قال لي يوم ذهبت للقرية رجعت لأني نسيت النقود فوجدت خالي يقبلكي و يداعب جسمكي و أنتي تتجاوبين معه يا فاجرة شفتك بعيني و هو ينزع عنك ثيابك و ينيكك من الطيز و أني تتأوهين ( هو مازال يحسبني بكر هههه ) كنتي في أقصى درحات الشهوة و تصرخين ألا تستحين و تتركين خالك ينيكك يا قحبة تفوووو عليك يا فاجرة . أردت صفعه بيدي و أتظاهر بعدم المعرفة لكنه أمسكني من يدي و وقعت المنشفة عن جسمي و ظهرت بزازي و كسي و بظري المنتفخ أمامه ورأيت تغير نظرته تجاهي و أمسكني بقوة كأنه يؤدبني و يضربني بيده على جسمي ثم توقف و رفع المنشفة و غطى جسمي بيده ثم مد يده لطيزي يتحسسه فحاولت الرفض لكنه أصر بقوة و حاولت الهرب منه لغرفتي و أسرعت لكنه لحقني و دخل خلفي و لما أستطع غلق الباب فرماني على السرير و بدأ يقبلني من جسمي و أنا أدفعه بقوتي و أصرخ بصوت خافت خفت أن يسمعنا خالي و تكون مشكلة كبيرة بيهما ربما تصل للدم ؟ لما تعبت تركته فأنا متعودة على النيك أساسا و هو استغل ضعفي الجسدي و بدأ يداعبني فاستسلمت له و تظاهرت بالتنهد لأريه أني راغبة في ذلك حتى لا ينيكني بعنف لأني في الحمام لم أصل الى شهوتي و هو قطعها علي بدخوله المفاجئ ، بدأت أتحرك تحته و أنازع لما يرضع صدري و حلماتي و وضعت يدي على جسمه فنزع ثيابه بسرعة و رأيت زبه منتصبا لكنه أصغر من زب خالي و منظره مشهي و مغري هههه تجاوبت معه و نازعت تمثيلا فقط و كنت محتاجة للزب و خالي لم ينكني منذ شهرين ، كان رضوان ساخن جدا و هائج مثل الثور لكنه ربما لم ينك من قبل و عرفت أنه لا يعرف كيف يفعل لأنه كان يحك زبه على طيزي و لا يستطيع إدخاله و هذا ما ساعدني فأمسكت زبه بيدي و حكيته على كسي و مررته بين شفرات كسي و هو ربما لا يعرف أنه كسي و حسبه طيزي لأنه كان منهمك في تقبيل صدري و رضع بزازي فقط ، جذبته عندي قليلا و أحس بدخول زبه في كسي فأدخله بقوة الثور الهائج و هو يصرخ أسسسس أححححح لكنه لما نظر لزبه لاحظت اندهاشه لما وجده في كسي و شاهدت الخوف في عينيه لأنه ظن نفسه فتحني و أنا أبتسم لكن الشهوة جعلتني كأني أبكي و هذا ما زاد شكه و لما حاول إخراج زبه قلت له كمل رضوان كمل لا تتوقف أرجوك قضي الأمر ؟ اندهش لطلبي لكنه كان هائجا مثلي فما كان منه ألا أن طعنني طعنه صرخت منها بصوت عال أحححححح أييييييييي و لففت رجلي حول ظهره مما زاده شهوة و ضغطت على جسمه مما زاد زبه دخولا و تعمقا في كسي و هو ينيكني و يزفر و يتعرق ( أنا لما علمت بخبر العرس نتاولت حبة منع الحمل منذ يومين كل يوم حبة تحسبا لخالي ) كان زبه من دون عازل جميل جدا في كسي و مغري كثيرا لكنه صغير نوعاما ههههه لكن الكس لا يحتاج لزب كبير كي تبلغ البنت شهوتها عكس الطيز الذي يتطلب زبا غليظا للشهوة . كان رضوان ينيكني و هو غير مصدق لما يحدث له و يظن نفسه فتحني و يزيد قوة حتى بدأ يرتعش و يتلوى فوقي و يضمني إليه بكلتا يديه و أنا أصرخ تحته و أنازع و أخبشه بأظافري و كلي تنهدات جنسية قوية ، ثم ارتمى فوقي بكل قوته و هو يزفر فصرخت من اللذة و تيبست تحته و ضممته بكل قوتي لم يستطع التحرك بعدها و ناديت باعلى صوتي أممم يايييي يا ماما شهوتي شهوتي جات جات أيييي جاتني الشهوة أححححححح و أحسست أني أغمي علي من شدتها هذه المرة حتى أني لم أشعر بزبه و هو يقذف في كسي حتى استفقت و هو يسحب زبه من كسي و رأيت المني يقطر من كسي لما عصرت كسي لأتخلص منه .رضوان اندهش و قال لي ما في دم نادية وين الدم ؟ ضحكت و قلت له خليني أرتاح رضوان أخي أرجوك خليني أستمتع بهذه اللحظة بلييز حبيبي؟ ثم شرحت له الأمر و أخبرته بقصتي مع خالي لكن طلبت منه أن لا يخبر خالي بأمرنا و قلت له أنت أولى بكسي من خالي و تستطسع أن تنيكني وقت ما أردت و لا أحد يشك فينا حتى خالي فاترك الأمر بيننا سر و لا تظهر لخالي أنك تشك فيه كما كنت تفعل سابقا فوافق ثم سألني هل فض بكارتك بطلبك ؟ فقلت له لحظة ضعف لكلينا لكنها ممتعة و يا ليتها تتكرر , ثم انتبه و قال يا ويلي ممكن تحبلين مني اليوم ؟ ضحكت و قلت له لا تخاف فقد كنت مستعدة لخالي و لذلك أخذت الحبة من يومين ههههههههه ثم طلبت منه شراء بعض العزال للحيطة و تحسبا فقط أما الحبوب فمتكفل بها خالي الحبيب . كنت أحصل على النيك من أحدها ربما مرة في أسبوعين أو مرتين لكن لا يفوتني شهر من دون نيك و مرات في السبوع مرتين أو ثلاث كما حصل قبل الدخول الدراسي الجديد بـ15 يوما عندما سافرت أمي لزيارة خالتي و باتت عندهم 8 أيام و لعلمكم أبي لا يترك أمي وحدها أبدا فهو يرافقها حيث ما ذهبت . في تلك الليلة كنت في أقصى درجات الشهوة و لما نتاولنا العشاء أنا و رضوان أخي و خالي سمير لبست لباسا شفافا عن قصد و صردي شبه عاري و كنت أضع الطعام و أظهر صدري لهيج خالي سمير فرضوان كان مضمون لكنني حنيت لزب خالي العملاق و رغبت فيه كثيرا و غمزت خالي و همست له بأن يرجع بعد منتصف الليل و يدخل غرفتي خلسة فالباب مفتوح و لا يصدر صوتا فخرج ربما ليستعد و يحلق عانتة و يستحم ، أما رضوان فكنا لوحدنا في البيت و ارتميت في حضنه في الصالون يقبلني و يمص لساني و نحن نضحك و نلعب من يرانا يحسبنا زوجين جديدين في شهر العسل ، كنت أحط العطر الفاخر و ارتمي عليه فألاحظ زبه يخترق البنطلون و أنا كلي شهوة و شبق حتى بلغت الساعة الـ 11 فقلت له خالي نائم الآن أكيد فتعالي ندخل غرفتي و تتزوجني من جديد و تنيك أختك الصغيرة حبيبتك نادية ؟ حملني بين ذراعيه و رفعني و دخل بي للغرفة فارتميت على زبه الصغير أمصه و الحسه و هو يلحس كسي و يمص بظري و يلعقه بلسانه لكني أردته أن ينيكني من الطيز فصعدت فوقه و هو نائم على ظهره و وضعته بين فخذي و زبه يلمس كسي و بدأت أطلع و أنزل و أحك زبه على طيزي و أفركه بقوة و هو ينظر إلى باستغراب فقلت له نعم أريده في الطيز بليييز مشتهية زبك في طيزي حبيبي و حطيت رأس الزب في فتحتي و بدأت أنزل عليه بثقلي و هو يخترقني و يدخل بلطف و لما دخل للنصف تنهدت أههههههههه و تركته يدخله للخصيتين و لما تعبت من الصعود و الهبوط انقلب فوقي و أنا ساعدته بوضع وسادة تحت طيزي ثم باشر النيك و أنا أنظر للساعة و متى يدخل خالي علينا ههههه حتى رأيت الباب ينفتح فعلمت أنه خالي و رضوان بقي حائرا و كذلك نفس الأمر بالنسبة لخالي سمير فقلت له أشعل الضوء خالي ولا تستحي من شيء فهذا رضوان فقط ، رأيت الدهشة في عينيهما و أنا أبتسم و أقول قحبة صغيرة تلعب برجلين كبيرين ههههههههه يا لمكر النساء . كنت أترك كسي لخالي لذلك تركت رضوان ينيكني من طيزي فناكني حتى شبع من طيزي ثم ارتمى ليرتاح و يتفرج على فليم سكس مجاني على الهواء مباشرة ، و جاء دور خالي فسألني أولا عن الحبة فضحكت و هنا أدخل زبه للخصيتين يطعنني بقوة و نهم شديد لأنه لم ينكني منذ زمن انهال علي بالقبلات فكنت كالقحبة بينهما واحد ينيكني و واحد يتفرج و أنا كلي شهوة و أنوثة لا توصف فهاهي نادية الصبية الصغيرة ذات ال15 سنة تقريبا تنام بين زبين خشينين كبيرين كأنها قحبة محترفة منذ زمن و أحسست بأنتوثني تتفجر مني هههههههههه شبعت من الزب حتى تألمت من طيزي لما ناكني خالي مرة ثانية من الطيز و رضوان ناكني من كسي لكن بالعازل هذه المرة و أمضينا ليلة لا توصف و كان هدفي من ذلك هو جمعهم مع بعض فقط حتى أتجنب تلك الحساسيات و أنال رغبتي وقت ما شئت و هذا ما حدث فقد بقينا مع بعض كل مرة ينيكني واحد أو الاثنين معا لكنهما كانا يتفاديان نيكي مع بعض ربما تفاديا للتنافس فكنت أعامل كل واحد كأنه حبيبي و زوجي مما يعجبهما معا . بقينا هكذا حتى بلغت الـ ال20 من عمري فكان رضوان يشتغل في شركة خاصة و خالي مازال في المزرعة و كيف يفرط في زوجته هنا هههههههه تعودت على زب و النيك من الطيز كذلك فكنت كلما ناكني أحدهما لابد من نيكي من الكس و الطيز و جسمي بلغ الذروة في الشهوة فعدت مرات لا أشبع من أحدهم فاذهب للثاني ينيكني و تحولت لقحبة حقيقية و أصبح همي الوحيد هو شهوتي خاصة لما تركت المرسة و مكثت في البيت فكانت تسليتي الوحيدة هي الزب لكني كنت في أسعد حال و تعلمت اللبس المغري و كنت أشتري الملابس الداخلية الفاخرة . حتى أحد الأيام لما تأخرت عني دورتي الشهرية و في الشهر الثاني كذلك تأخرت و بدأت أحس بالدوار و الفشل و الغثيان و القيئ المباغث و نفسي تتلهف لأشياء لم أكن أفكر فيها من قبل و لما سألت عنها استفسارا ليس توضيحا علمت أنها علامات الحمل ؟ يا ويلي أنا حامل من أحدهما و هو رضوان أخي أكيد لأنه الوحيد الذي ناكني من دون عازل و كنت انقطعت عن الحبوب لأنها أثرت علي و خفت أنكشاف أمري فتوقفت عنا و استبدلتها بالعازل لكن رضوان ناكني 3 مرات من دون عازل ، غلبتنا الشهوة و استسلمنا لرغباتنا و حصل الحمل منه أكيد . أخبرتهما معا عن مصيبتي و قلت لهما بعد شهر يظهر علي الحمل و إن لم تفعلا شيئا فكلنا في الهوا سوا . تركتهما يتشاوران و فكرت في أمري كثيرا و بدأت حياتي لا تعجبني و خاصة أنني جميلة و جسمي فتان يشتهيه أي رجل بمقابل و أنا في المزرعة عرضة للنيك و لا مستقبل لي و ربما أتاني خاطب فماذا أقول و ماذا أفعل؟ بعدها يومين ذهبت لغرفة خالي فأعلق الباب علي و ناكاني معا هذه المرة ربما كانا يودعان كسي و طيزي هههه ثم بدآ بضربي بقوة على بطني و أنا مستغربة و أبكي و أصرخ و كان الضرب باليدين على بطني مباشرة حتى أغمي علي من شدة الألم و ما اتسفقت إلا عند طبيبة نسائية تقول لي مبروك عليك يا حبيبتي الجنين بخير لا تخافي ، لما ستعت كلماتها انتكست و علمت أنهما كانا يضرباني لأسقط الجنين فقط و لم يخافا على حياتي فربما مت حينها . لما كان أخي معي الطبيبة لم تشك بأن الثاني يعني خالي هو زوجي فعنفته كثيرا و غادرنا العيادة و لما رجعنا قرر خالي طلب المساعدة من إحدى القحبات في المدينة التي سبق و كان يذهب عندها في بيت الدعارة ( في ذلك الوقت كانت كل مدينة فيها بيت دعارة أو اثنين ) أعطته عنوان احدى صديقاتها في مدينة ساحلية كبيرة فقررنا الذهاب إليها و تحججنا بطلب الطبيبة صورة الطبقي المحوري الغير متوفرة في مدينتنا ( سكانير يعني ) لما ذهبنا عندها كانت تعمل في بيت دعارة مشهور و تتواصل مع الزبائن و توفر لهم البنات ، تكلمت معي على انفراد فشرحت لها الأمر لكن لم أطلعها بهوية خالي و أخي و قلت لها اغتصباني مع بعض في الغابة و لما حبلت هددتهم فرضخوا و أحضروني و فلانة دلتنا علكي . قالت لي هل تريدين العودة لبيتكم ؟ قلت لها لا أنوي ذلك سيذبحونني أكيد و لو ساعدتني أكون شاكرة لكي طوال عمري . أنا كنت جميلة جدا و مازلت و جسمي ممشوق و قوامي جميل و هي بمجرد النظر الأولى وافقت و قلت لها لا عليك منهما بعد عملية الاجهاض سوف أتخلص منهما لكن أريني أين نلتقي فقط ؟ فقالت لي سوف آخذك من العيادة مباشرة لمنزلي لا تخافي . كان هناك طبيب مختص في الاجهاض السري و كل بيوت الدعارة تتعامل معه لكنه سيء الخلق و طماع و لئيم يستغل الظروف بمجرد ما يري فتاة جميلة و لا تعمل في بيت الدعارة يشترط عليها بأن ينيكها قبل العملية و هي لا تستطيع عمل شيء أمام الأمر الواقع و كانت أخبرتني عنه و قالت لي وافقي و لا تهتمي سوف يقع في يدك مرة أخرى . لما دخلنا العيادة كنت مع أخي و خالي و هي لم تأتي معنا لأنها كانت تجهز لهربي منهما ، بقيا في قاعة الانتظار و قال لهما العملية تستغرق 4 ساعات فيمكنكم الانصراف و الرجوع بعدين ؟ و هذا ما حصل و بقيت معه لوحدنا و بمجرد ما أراد أن يعرض علي شرطه قلت له أنا مستعدة و على علم بشرطك فتفضل نيكني و خلصني أرجوك ما بقي شيء أخجل منه ؟ كان الطبيب في سن ال55 تقريبا و جسمه لم يغريني أو ربما كنت منشغلة بشيئ آخر هو طريقة الهرب من أخي و خالي ، المهم الطبيب ناكني من كسي لما شافني جميلة و مغرية و لما خلص طلب مني الدخول للحمام للغسل ثم طهر كسي بمطهر و بدأ عملية الاجهاض . أنا كنت تركت رسالة لهما في الفندق الذي بتنا فيه تلك الليلة و لعلمكم لما حجزنا في الفندق طلب منا عقد الزواج أو دفتر العائلة أو أي شيء يثبت فقرابتنا لكي نحجز نفس الغرفة و لحسن الحظ أخي كان يحمل دفتر العائلة و لما عرفوا أنه أخي و الثاني خالي أعطونا غرفة بسريرين ، واحد منفرد و واحد لشخصين . تلك الليلة أردت الإستمتاع و مكافئتهم على اسعادهم لي طيلة تلك الفترة الجميلة مدة 4 سنوات و نصف من النيك و الحب و الجنس السري الذي لا يوصف فلبست لهم أحلى ثياب و بتنا مع بعض كاني أودعهم و كسي يودع زبيهما و كذلك طيزي ، أول مرة ناكا

عِقاب نسرين أختي المراهقة

نبذة عن حياتنا حتى تفهموا القصة جيدا : نحن عائلة متوسطة تتكون من ثلاث إخوة و أختان ، واحدة عمرها 21 سنة تدرس في الجامعة و الثانية 15 سنة تدرس سنة رابعة متوسط مع أن رفيقاتها في السنة الأولى ثانوي لكنها كررت السنة و هي تدرس في متوسطة تبعد عن قريتنا 5 كيلومتر لأن قريتنا ليس فيها متسوطة ، أما الإخوة فأنا أصغرهم عمري 24 سنة و أعمل مع أبي في تجارتنا و الكبير متزوج و ساكن لحاله أما الأوسط فيعمل في شركة عامة و ساكن معنا . عائلتنا بحكم القرى الريفية متشددة نوعاما خاصة الرجال أما البنات فعندهم هامش من الحرية لكن في البيت فقط يعني النت موجود في الصالون و التلفاز في غرفتهم مع الريسيفر ، لكن بما أنهما أختان فلا خوف منهما لأن البنت لما تكون لحالها طول الوقت تفكر في أشياء مريبة . أختى تسكن الحي الجامعي و تأتي للبيت كل خميس ، و حالتنا المادية كويسة بحكم التجارة و البيع و الشراء . أما قصتي فحدثت منذ 6 أشهر في الربيع الماضي في شهر ماي لما كنت في العمل و جاءني هاتف غريب لم أعرف الرقم لكن الصوت ليس غريبا علي ، لما رديت قال لي بصوت غضب : أنت هنا في بيتكم و أختك المراهقة تنيك مع الغرباء في الغابة و أنتم ضانينها تدرس ، وين شرفكم يا أوباش يا دياييث ؟ لما سألته من أنت ؟ قال لي فاعل خير و الأجدر بك أن تلحق أختك قبل أن يغتصبها أحد بدل السؤال عن إسمي . ثم سكر الخط . طلع الدم الى رأسي و حملت مفاتيح السيارة و خرجت من المحل ( محلنا في مدينة مجاورة لقريتنا لذلك نضطر للبقاء فيه اليوم كامل و مرات أتبادل الأدوار أنا و أبي ) استأذنت من أبي و لم أخبرته بشيء و ركبت السيارة و انطلقت و كنت عارف المكان تقريبا لأن الرجل أعلمني به و كنت مرات لما أمر بجنب تلك المنطقة ألاحظ عشاق جالسين تحت الشجر خلسة و خاصة المراهقات لما يهربوا من الدراسة ، لأن المتوسطة في طرف المدينة و بجانبها بستان كبير فيه أشجار زيتون و المنطقة مشهورة بالفساد والفسق. اتجهت مباشرة و ركنت السيارة عند واحد صاحبي و انطلقت لبستان الزيتون و تسللت حتى شفت إثنين جالسين جنب بعض داخل البستان لا يراهم المارة ، اتجهت صوبهم و لما اقتربت عرفت أختي نسرين من لباسها و من محفظتها التي كانت جنبها و زاد الغضب أعماني لما شفته يقبلها في فمها و ماسكها من رقبتها و يقبل بحرارة و ربما يمص كذلك لأنه ملتصق بها جيدا و يده تلعب بجسمها لكن لا أراها جيدا فربما كان مدخلها تحت كيلوطها أو في صدرها . لما وقفت أمامهم أختي صاحت وييييي و وضعت يديها على وجهها من الحياء و لقيت الشاب مدخل يده في صدرها و أزرار المئزر مفتوحة و كذلك أزرار القميص تحت المئزر و لاحظت علامة لعاب و ريق على بزازها فوق المئزر كأنه كان يرضع و يمص فوق المئزر قبل ما يحل الأزرار ، و يدها سحبتها بسرعة من فتحة بنطلونه كأنها كانت تلعب بزبه ، المهم اشططت غضبا و أول شيء فعلته لما قام الشاب الذي لم يعرفني كأنه يريد إظهار رجولته أمام حبيبته فصفعته بصفعة أوقعته أرض ثم وضعت رجلي في صدره و أختي ترتعد خوفا فقلت لها : أنتي حسابك في البيت ليس هنا ، نحن واثقين فيك راسلينك تتعلمي و أنتي تنيكي مع الغرباء يا فاجرة يا قحبة ، سلمتيه جسمك كأنه زوجك يا قحبة . كانت خائفة كثيرا و ترتجف . أما الشاب الذي كان في ال 16 أو ال17 من العمر فقلت له تنيك بنات الناس يا لئيم يا واطي ، أنت تحب واحد ينيك أختك ، ما راح أضربك لأني غاضب كثيرا و ممكن أقتلك أو أكسرك أو أعطبك و أنسجن من أجل واحد واطي مثلك لكن راح ألقنك درس لن نتساه طوال حياتك و راح تحرم تتحرش ببنات الناس ، ثم أمسكته من شعره و جريته بعيدا عن أخي حوالي 10 أمتار حتى لا تراني ثم سحبت الخيط من جزمته الرياضية و ربطت يديه خلف ظهرة بقوة و هو يترجاني و تتوسل و لا يعرف ما أخبئه له ، رميته على الأرض و كان الحشيش كثيف ثم حللت حزامه و أنزلت سرواله للركبتين حتى لا يتحرك و قطعت كلسونه بيدي بقوة و رميته جنبا ثم أخرجت زبي من فتحة البنطلون و قلت له كما استحليت كس أختي و فعلت فيها العجائب سآخذ ثأرها منك بزبي هذا الذي تراه . طرحته أرضا و وضعت قليلا من اللعاب في يدي ثم دلكته بين فلقاته البيضاوتان الطريتان الخاليتان من الشعر و بللت زبي باللعاب كذلك و ارتميت فوقه أفرشي طيزه بزبي و هو يصرخ و يترجاني لكنني كنت مصمم و شرار الغضب يتطاير من عيني لما رأيته يقبل أختي و يدخل يده في بزازها ، فرشت طيزه حتى أحسست باللذة في زبي فمسكته جيدا و وضعت راس زبي في فتحة طيزه و ضغطت بكل قوتي حتى دخل زبي و هو توجع و قال أييي أحححح ثم سكت ربما من الخجل ، نكته تقريبا 5 دقائق حتى توقف عن الحراك و المقاومة ثم قذفت في طيزه و سحبت زبي و مسحته على فخذيه و نشفته بكلسونه المقطع ثم فككت رباطه و تركته يتوجع من النيك و عدت فأمسكت نسرين من يدها و جررتها للسيارة و انطلقت للبيت و الغضب يقطع أحشائي زغم أني خففت من غضبي لما نكت حبيبها و فتحت طيزه . لما دخلنا البيت وجدته فارغا فربما أمي ذهب للزيارة كعادتها ، نسرين أسرعت لغرفة أمي تبحث عنها لأنها هي سبب دلالها و حريتها المفرطة لكنها لم تجد شيئا ، فقلت لها بدلي ثيابكي هذه المنجوسة المملوؤة مني التي كنتي تنيكين بها يا فاجرة و البسي العباءة لا أريد أن اراكي بهذه الثياب فاتذكر منظرك و هو يداعبكي من كل مكان . دخلت المطبخ و أحضرت فنجان قهوة أشربه حتى دخلت نسرين و هي تبكي و تتوسل إلي و تبوس يدي كي لا أخبر أبي فهي تعرف أنها ربما ذبحها و هي متأكدة أنه لا دراسة بعد اليوم ، فأبي كان يهددها بفصلها عن الدراسة لكن أمي منعته من ذلك . قلت لها ما يدريني أن هذا الوغد فعل فيكي ما لا يصلح و ما يدريني أنه لم ينيكك ولا مرة فحسب الوضعية التي وجدكي فيها بين ذراعيه مستسلمة ربما يكون قد ناككي و ربما لستي عذراء حتى ؟؟ كانت تبكي و تقسم لي بأنه لم يلمسها و مازالت عذراء ، فقلت لها إن أردتي أن لا أخبر أبي و أخي الكبير الذي أنا متأكد أنه سبيذبحكي لو علم بأمرك ، فعلي فحصك جيدا حتى أتأكد أنك لا زلتي طاهرة و كذلك علي فحص طيزك فربما كان ينيككي من الطيز كما يفعل غالبية العشاف مع العذراوات ؟ قالت لي كيف تفحصني هل ستأخذني للطبيب أم ماذا ؟ قلت لها تريدين الطبيب لكي يخبر أبي أم ماذا ؟ قال لي : لالا أخي أرجوك إلا الطبيب . فقلت لها أنا أعرف إن كان ينيككي من الطيز أم من الكس ألم تريني كيف نكت حبيبكي الوغد و هو لا يحرك ساكنا ؟ قالت لي عندما كنت فوقه ؟ قلت لها نعم أم كنتي تظنين أني ألعب معه كنت أنيكه طبعا حتى عندما يراكي مرة ثانية يتذكر ألم زبي في طيزه فلا يجرؤ على التحدث معكي . كنت أكلمها بكلمات سكسية لم يسبق لي أن تكلمت معها بهذه اللفاظ أبدا لكن الغضب أعماني و هي ترعف ذلك و لم يسبق لي أن لمستها ولا مرة و لم تجد مني إلا العطف و الحنان و هذا ما جعلها تتهور و تقدم على الجنس . المهم أدخلتها لغرفتها و تركت الباب مفتوحا حتى لو دخل أخي أو أمي أراهما ، كانت الساعة ال10 و النصف صباحا فقلت لها اليوم سأعطيكي درسا لن تنسيه يتعلق بالإغتصاب الجنسي و ما يمكن لرجل غريب سلمته جسمك أن يفعل بك كي تكون لكي عبرة و درسا . أمرتها بنزع العباءة و البقاء في السوتيان و الكيلوت فقط ففعلت من دون مقاومة من خوفها الشديد و هي ترتعد و تأملت جسمها الأبيض الناعم الطري و تاسفت لحالها كيف تعطي هذا للكنز لولد أحمق يفعل فيه ما يشاء يا للأسف عليك يا نسرين الجميلة . اقتربت منها و هي ترتعد خوفا و فرقا مني و أمسكتها من كتفيها و قلت لها لا تخافي هذا مجرد درس لكي و لم يسبق أن مددت يدي علكي و أنت تعرفين ذلك و لن أفعل اليوم لكن الدرس لابد منه و إلا أخبرت أبي و أخي و أنت تعرفين باقي القصة . هزت راسها بالموافقة فوضع يدي على صدرها الدافيء البارز و احسست بقلبها يخفق بقوة ثم أنزلت السوتيان للأسفل و عصرت صدرها بقوة حتى تنهدت من الألم آآهه ثم مسكتها من حلمات بزازها و قرصتها بقوة فصرخت أيييي أحححح فقلت لها هكذا يعاملون القحبة عندما ينيكونها و خاصة المراهقات مثلك يا فاجرة . كنت أقرصها من حلماتها باصابعي و أعض بزازها بفمي حلى رايت علامات العض محمرة في بزازها و هي تبكي و تتالم و تترجاني فتقول لي خلاص أخي التوبة التوبة ما رايحة أكررها أقسم لك ؟ فقلت لها لابد من نهاية الدرس حتى تتذكرينه جيدا و أنا أرضع بزازها و أتلذذ و أتظاهر بأني أعلمها درسا ، لقد كان صدرها مغريا جدا و بزازها متوسطة الحجم و الحلمات صغيرة و بنية اللون شهية المذاق حتى انتصب زبي من المداعبة لكن كنت أفتعل الألم لكي لا تحس بي مع أني عرفت أنها على علم بما أفعل لكنها فضلت الشر الأصغر على الشر الأكبر . تحولت بزازها الى لطخات حمراء من كثرة العض بأسناني و التقريص باصابعي و هي على السرير ترتجف و تتالم و تبكي أحيانا و تترجاني أن أتوقف ، كنت أفعل ذلك شهوة و تلذذا خاصة لما رايت أمامي هذا الصدر المتفجر و هذه البزاز الصغيرة المدورة التي تغري الميت في قبره هههههه . بعدها قلت لها هذا الدرس الأول أما الآن فيجب أن أعرف إن كان هذا الواطي أدخل زبه في طيزك أم لا ؟ أمرتها أن تنام على بطنها و أنزلت كيلوتها الأزرق السماوي الشفاف و نزعته و هي ترتجف كعادتها ثم فتحت رجليها و رأيت الكس و الطيز جنب بعض فانفجر زبي و خرج راسه من الكلسون و هو يخرج مادة لزجة من الفتحة حتى تبلل كلسوني، بدأت أتحسس فلقاتها بيدي و أمرر أصابعي بين الفلقتين و ألمس فتحة الطيز الصغيرة البنية الضيقة و حاولت إدخال اصبعي فتألمت أييييييي ثم قلت لها لقد شبع فيك نيكا على حسب شكل طيزك و لونه ، فبدأت تقسم لي و هي تبكي أنه لم يلمسها اطلاقا لكني عرفت أنه سبق و لعب بزبه على طيزها و قذف بين فلقاتها لكنه لم يدخله حسب كلامها و هنا قررت أن أدخل زبي من كثرة الشهوة ومنظر جسمها الطري أمامي كأنها حورية بحر ، حككت زبي بين فلقاتها فارتعدت فرئصها و قلت لها الدرس الثاني يا فاجرة . ترجتني أن لا أدخل زبي و بدأت تقول لي : أجوك أخي لا تعملي العيب حرام عليك ؟ فقلت لها : أنتي تعرفين العيب يا قحبة و من ساعة كنتي تمصي في الزب و سلمتي جسمك لرجل غريب ينيك و يتمتع ؟ فرشيت طيزها بزبي جيدا ثم حاولت ادخال زبي لكنها صرخت من الألم و ترجتني أن لا أفعل لكني كنت مصرا و هددتها كعادتي فرضخت و استسلمت و كلما حاولت إدخال زبي صرخت و هربت بطيزها من زبي . فرشت سجادة في طرف السرير و أنزلتها على ركبتيها في طرفه و جسمها و صدرها فوق السرير كأنها نائمة كي لا تهرب مني و لو أرادت الهرب أعاقها السرير لأنه ملتصق بفخذيها كالحاجز ثم أكملت حك زبي على طيزها الأحمر البني الناعم و وضعت قليلا من اللعاب مع أن زبي كان يخرج السوائل بشدة ، التصقت بها جيدا و زبي في يدي أوجهه للطيز و كنت أعرف كيف أنيك الطيز ههههه و نسرين تصرخ لكن صوتها خافت قليلا ، ثم دفعت بزبي بقوته و قوة جسمي و ثقلي كله حتى أحسست به قطع طيزها لما دخل و هي صرخت بأعلى صوتها أيييييييييييييييييي أيييييييييييييي ياماما أيييييييييييييي يا ماما أحححححححححح حرجتني جرحتني أييييييييييي لم أهتم لكلامها فالشهوة أعمت عيني خاصة أنها لا تستطيع الهرب من زبي و أكملت عملية ادخال زبي و ظهرها يتقوس شيئا فشيئا كلما دخل زبي حتى أدخلته كاملا في طيزها و هي لا تستطيع الكلام ولا النتفس و فمها مفتوح من شدة الألم و كبر زبي ثم توقفت قليلا حتى تتأقلم و يخف وجعها لكنها كانت متألمة كثيرا و هذا ما أعجبني لا أدري لماذا ربما لأني أردت أن ألقنها درسا لن تنساه ، من يسمعها و هي تصرخ عندما يخترقها زبي يظن أحدا يضربها و من وجعها و احمرار فتحة طيزها و ضيقها الشديدين عرفت أنها أول مرة لها ههههه ، ثم أكملت النيك و هي دائما تصرخ و تتألم و أنا أقول لها هكذا يحصل لكي لما تسلمين جسمكي الصغير هذا للغرباء يا قحبة يا فاجرة تعلمي و خذي عبرة و تذكري الألم ثم أدخل زبي في طيزها بقوة و هي تبكي و تصرخ و لا تسطيع الهرب ههههههههه هكذا حتى بدأت تهدأ قليلا ربما خف وجعها و أنا زادت قوتي و شهوتي و نكتها بقوة لا توصف شهوة و غضبا و أعجبني جسم نسرين أختي المراهقة فصحت أممممم أأسسسسس ما أحلى طيزك يا قحبة ما ألذ جسمك الطري يا فاجرة حرام عليك تعطيه للغريب و أنا موجود . تكلمت بكلام فاجر كثير ثم بدأت أقذف في طيزها و زبي ينفجر بالمني و أنا أصرخ و أشدها إلي بقوة و هي تنازع من الألم حتى انتهيت من القذف و هنا استغربت قولها لي : خلاص أخرجه اتركني أرتاح قليلا ،لقد أكملت القذف ؟ فعرفت أنها أحست بزبي و هو يقذف في بطنها و لما سألتها هل أحسستي بزبي و هو يقذف ؟ هزت رأسما بالموافقه . سحبت زبي و تركت طيزها مفتوحا لونه أحمر من الداخل و نسرين تتألم و ارتمتي على الفراش و هي تتأوه و تنازع و رجليها مفتوحتان و طيزها يقطر منيا و الدموع دائما في عينيها ثم تمددت جنبها و قلت لها استريحي قليلا يا قحبة للدرس الثالث ؟ لما ارتحت قليلا و هي نائمة جنبي تتألم و تنارع فقط لكن خف بكاؤها ربها لأن الألم خف في طيزها بعدما دلكته لها بيدي قليلا عندما رأيتها تتعذب و تبكي ، أمسكت يدها الصغيرة الجميلة و قبلتها لكي ترتاح لي ثم وضعتها على زبي و هي ارتعدت كأنها لا تريد ذلك مع أني لما فاجأتها مع حبيبها كانت يدها داخل فتحة بنطلونه يعني في زبه تلعب به و هو يقبلها و يلعب بصرها . أصررت بقوة ثم غيرت رأيي و اقتربت منها ثم أمسكتها من شعرها و جررتها نحو زبي مباشرة حتى لمست فمها بزبي و هي تحاول صدي لكني أجبرتها و حككت زبي على شفتيها حتى انتصب فأدخلته في فمها عنوة و هي تكاد تختنق مما اضطرها لإمساك زبي بيدها لكن من مسكتها للزب عرفت أنه سبق لها أن أمسكت الزب بيدها ومصته ، فلو لم تكن جربت المص لكانت حاولت إبعاد فمها عن زبي بوضع يديها في جسمي و على عانتي ثم تدفعه بقوتها لتبعده لكنها استعملت الطريقة الأسهل التي لا تستعملها إلا من جربت المص من قبل فأمسكت زبي بيدها من قاعدته حتى لما أدخله في فمها يصل للنصف عند يدها و يتوقف و هذه فكرة جهنمية ههههه لا تخطر إلا على من جربت المص من قبل . بدأت أنيكها من فمها كأن زبي في كسها و هي تمص مجبرة أو مستمتعة لا أدري لأنها لو كانت مجبرة ما حركت لسانها داخل فمها حول رأس زبي ، لكنها كانت تلف لسانها حول زبي ، و مَسْكةُ يدها لزبي تهيجني كثيرا حتى قذفت في فمها فحاولتْ إخراج زبي لكنني أمسكتها بقوة من شعرها و أدخلت زبي و قذفت خزاني المنوي في فمها ثم سحبت زبي و قلت لها ابلعي يا قحبة المني ابلعي هيا ؟ رفضت في البداية لكني شددتها من شعرها بقوة و رفعت رأسها للسماء كي لا يسيل المني على الأرض فبلعت كمية من المني ثم ارجعتها و تقيأت و تركتها تذهب للحمام تغسل فمها من المني و ترجع . لما رجعت قلت لها شفتي طعم المني المقرف الذي كنتي تميصين الزب من أجله يا قحبة و أنتي مازلتي مراهقة ، عجبك طعمه الآن ؟ قالت لي بالحركات فقط لا يعني لم يعجبها فقلت لها تذكري طعمه جيدا و هذا الدرس الثالث بقي لنا درس واحد فقط ثم أترككي ترتاحي ، هي ربما من تعودها على رؤية زب حبيبها لم تندهش لرؤية زبي مع أن زبي يبلغ ضعفي زبه فقد رأيته هههه . تمددت في السرير بأمر مني و أسندتُ ظهرها على الوسائد كي لا تنام ثم رفعت ركبتيها قليلا و فتحت رجليها فبان لي كسها الصغير الأحمر الوردي بحجم العين أو حبة الجوز فقط صغير جدا جدا مثل اللؤلؤة المكنونة ، بمجرد رؤيته كان زبي مستعدا في وضعية النيك المباشر هههههه يا لجمال كسها يايييي لا يوصف بالكلمات ، شاهدت الكثير من أفلام السكس و البورنو لكن مثل كس نسرين مستحيل حتى أنني بعد ذلك اليوم كرهت أفلام السكس . كانت شفرات الكس الخارجيتان رقيقتان و طريتان مثل الإسفنجة و لحمهما رطب كأن عليه مادة دهنية و الشفرتان الداخليتان تكادان تقطران دما من الإحمرار ، قربت فمي منه فشممت رائحته المختلطة بين إفرازات البظر و أثر البول لكنها جعلتني أهيج عليها فبدأت أقبل فيه و هو أصغر من فمي كثيرا و البظر قدر حبة البازلاء أحمر دموي ، كنت أمصه و أدخله في فمي و شفرات الكس كذلك أسحبهما بلساني للفم و أدغدغها بلساني الطري الرطب الدافئ و ربما لما ذهب عنها الوجع و رأت أن هذا الدرس ليس فيه عذاب ارتاحت فكانت لا تنازع و لا تتنهد فقط تشاهد لكن بعد مدة من اللحس أحسستها تحرك رجليها لا إراديا تحاول ضمهما كأنها بدأت تتأثر أو تسخن لا أدري لكني واصلت اللحس و مددت يدي لصدرها عن غير قصد فوجدته متصلب قاس مثل الصخرة فعرفت أن نسرين القحبة مستمتعة باللحس من كثرة ما لعبت بكسها استسلمت و ربما أرادت أخذ جائزتها بعد هذا العذاب القاس . كنت أدخل لساني بين شفرات كسها و أحس بالبلل في داخل المهبل كأنها بدأت تتجاوب معي و هنا أمسكت زبي بيدي و وضعته في فتحة كسها الصغير فرأيت الفرق الكبير بين زبي و كسها ههههه رأس زبي غطي كامل الكس و حجبه . مررت زبي بين شفرات الكس قليلا حتى وجد طريقه و توقف عن الحراك فتركته في هذه الوضعية في كسها حوالي نصف سنتمتر فقط يعني في البداية و نظرت إليها و هي تتلوى لكنها تظاهرت بالألم لما كلمتها فقلت لها : هذه الوضعية هي التي سوف تفقدين فيها بكارتك . قالت لي لا تفعل يا أخي أرجوك لن أعيدها مرة ثانية . فقلت لها لا تخافي لن أدخله لست بالغبي ولا المجنون لكن لو استطاع ذلك الوغد الوصول لهذه الوضعية لكان فض بكارتك و هذا هو الدرس الذي أردتك أن تتعلميه ، ثم سحبت زبي المنتصب خوفا من التهور أو ربما غلبتني الشهوة و أدخلته للداخل ، و قلت لها بقي الشيء الأخير و هو معرفة إن كنتي بكرا أم لا ؟ اندهشت و قالت لي كيف ؟ قلت لها لا عليكي أعرف كيف ثم بللت أصبعي الصغير الخنصر بفمي و بدأت احركه بين شفراتها و هي تإن و تنازع ثم أدخله في كسها بلطف و هدوء كبير بالملمتر تلو الملمتر و هي تمسك يدي بقوتها تحاول منعها غريزيا ، كلما أدخلته أكثر تمسكني من يدي بقوة فعرفت أن الشرف بالنسبة للبنت غالي جدا و هي تتصرف عفويا منعا لدخول أي شيء في الكس ، أدخلت اصبعي تقريبا سنتمتر و نصف أو 2 حتى أحسست بغشاء البكارة الطري و هي ارتعشت كان شيئا وخزها و تألمت أيي أيي أييي أححح و أمسكت يدي بقوة أكثير فقلت لها لا بأس مازلتي بكرا عذراء يا فاجرة و تحسست العشاء بعدما اطمأنت لي فوجدت فيه فتحة صغيرة مثل رأس القلم و الباقي كله مصفح مغلق هههههههه . سحبت اصبعي و عاودت اللحس و المص فضولا فقط لأرى أين ستصل شهوتها هذه . كنت أعضها من بضرها بلطف فتمسكني من شعري يبدها ثم تسحب يدها بسرعة خجلا وتحاول اطباق فخذيها على رأسي لما لم تستطع المقاومة ، هكذا حتى شعرت بها تنتفض كالذي يتكهرب و تنازع بالتنهدات فقط يعني الصوت يخرج من الجوف أممم أححححح و تمسك الوسائد بقوة و يدها في أحد ثدييها تقرص و تشد و تعصر و الزفير يسمع ربما فقدت السيطرة تماما و اقتربت شهوتها مما زادها ارتجافا و تقلبا ، كانت تنتفض و تتخبط على السرير و أنا بحياتي ما رايت مثل هذا المنظر لكنه أعجبني كثيرا و زادني شهوة و فضولا لأعرف نهايته كيف ستكون فتجاوبت معها و مصصت بظرها و دلكته بيدي و دلكت كسها بقوة حتى كانت تنازع بصوت عال مسموع أمممم أيييي آآآههه و أمسكتني من رأسي فجأة و أدخلت كسها في فمي و شدتني بقوتها ثم تصلب جسمها كاملا كأنه خشبة و ارتمت على السرير دفعة واحدة لكن كسها أفرز الكثير من السوائل حتى كانت تقطر على جانبي فخذيها و رأيتها أغلقت علينيها و استرخت كأنها نائمة و مدت رجليها على السرير ترتاح فعرفت أنها الشهوة فقد وصلت لمحنتها التي طال ما انتظرتها . المشهد كان غريبا بالنسبة لي خاصة من أختي الصغيرة التي تحولت للبوة جارحة من شدة شهوتها و جسمها تحول لجسم فتاة بالغة كانها في ال30 من عمرها . تركتها شبه نائمة و خرجت للحمام استحم ثم خرجت و هي دخلت بعدي تستحم و كلما رأتني تبتسم لي ربما أشبعتها لدرجة لم تصلها من قبل لذلك تحولت نظراتها من الكره للابتسام فبادلتها الابتسامة بمعني كوني مطمأنة لن أخبر أحدا هههههه . لكني بعدها بيوم ذهبت لتلك المدينة و قابلت أحد الشواذ الذي كنت أنيكه قبل أن أتوقف عن اللواط فأخذته معي في السيارة و عرضت عليه مراقبتها مقابل المال فقبل لكنه اشترط علي أن أنيكه ففعلت لكن شتان بين طيزه و طيز نسرين و كسها أممممممم الفرق كبير . المهم بعد ذلك اليوم ربما انقلبت حياتنا رأسا على عقب فنسرين كانت تتحين الفرص و مرات تدخل لغرفتي لما تريد مني شيئا مع أنها من قبل لم تكن تجرؤ على فعل ذلك و مرات تجلس جنبي تلامسني لما نكون لوحدنا لكنها لا تفصح مع أنني فهمت تلميحاتها و بدأت التقرب منها أنا كذلك فقلت لماذا ينيكها الغيب و القريب موجود و لو لم أفعل أكيد بعد ما ذاقت طعت الشهوة سوف تضعف و تسلم جسمها لأحد غيري مما دفعني للإقتراب منها حتى حانت الفصرة في أحد الأيام لما كنا في البيت لوحدنا و صارحتها بالأمر بأني تعلقت بها كثيرا من ذلك اليوم و أريد أن نكمل ما بدأناه و هي كعادتها تلمح برأسها فقط لكنها كانت طائرة من الفرح ثم حملتها بين ذراعي و دخلت بها الغرفة كأنها زوجتي و بدأنا النيك اللذيذ من الطيز طبعا فهي لا تزال بكرا لكن لا أضمن زبي يوما ما ربما يخترقها هههههههههه منذ ذلك اليوم لم يصلني خبر بخروجها مع أي شاب ربما أشبعتها جنسيا و هذا ما كانت تبحث عنه الشهوة فقط .

والدي ناكني

بدأ كل شيء عندما عرف والدي اني لست عذراء... كان هذا سري الذي افشيته لوالدتي التي اثق بها لكنها اخبرته في لحظه غضب بعد شجار عنيف بيني وبينها... فدخل والدي غرفتي كالمجنون صارخا: زهره........ هل صحيح كلام والدتك انك لست عذراء?
تظاهرت جهلي بالموضوع وقلت: بابا.. عن ماذا تتكلم؟!
فأمسكني من شعري بعنف وقال : لا تستغبيني يا حيوانه! قولي من هو الذي فتحك؟
- بابا ارجوك...
اخرسي يا كلبه... وتتكلمين بوقاحه! -
بابا.. اسمعني.. لم امارس الجنس مع شخص في حياتي... بل حدث ذلك بينما كنت العب بنفسي فأدخلت خياره واولجتها بشكل تعدى الحدود وحدث ما حدث..
ارجوك بابا افهمني..
عندها ضمني والدي الى صدره واعتذر عن تصرفه الغير لائق معي لكن بعد هذه المرحله تغيرت حياتي جزريا فوالدي الذي كنت في نظره بريئه لا اعرف شيء عن الجنس صارت نظراته الي مختلفه وكأنه في كل نظره يذكرني اني شبقه وممحونه ومحبه للنيك... صارت تصرفاته مختلفه... فمثلا اخبر امي نكته ماجنه امامي واستخدم كلام لا يليق ان يستخدمه اب بحضور ابنته مثل زبر وكس ونيك وبيضات...
وصار يضحك هو وأمي وكأني لست ابنتهم.. وعندما نشاهد التلفاز لم يعد والدي يغير المحطه عند المشاهد الجريئه بل صار يتفرج علنا امامي وكأنه يقول في نفسه : هي ممحونه وتعرف كل شيء.. فليكن .
صارت هذه التصرفات من قبل والدي تثيرني وفي يوم من الأيام كانت والدتي خارجه للتسوق ودخل والدي ليستحم فتعرى كليا ودخل الحمام وترك الباب مفتوح على مصراعيه وكنت في شوق لرؤيته عاريا...
فتظاهرت بالمرور امام باب الحمام وعندما رآني ناداني:
زهره.. احضري لي منشفه
قلت له : حاضر
وركضت واحضرت منشفه وقلبي يدق دقتين: دقه الإثاره ودقه الخوف من الموقف...
دخلت الحمام.. كان واقفا بلا ثياب كالتمثال وجسده مبلل بالمياه ورائحه الصابون تفوح منه. اعطيته المنشفه مبتسمه..
فتشكرني ثم خرجت فخرج ورائي وهو يتنشف وصدمت انه كشف المنشفه عن جسمه كليا وصار ينشف رأسه فاستغليت فرصه تغطيه رأسه بالمنشفه كي انظر الى زبه مباشره واعترتني اثاره قويه ورغبه في ممارسه الجنس معه
وقلت في نفسي: لن افوت هذه الفرصه... ارغبه بشده... اريده ان ينيكني فظليت واقفه امامه مبتسمه متظاهره ان عريه امامي شيء عادي بل شجعته قائله وانا انظر الى زبه : انتم الرجال مختلفون عنا تماما! شعر جسمكم كثيف واعضائكم مختلفه! فضحك وقال: نعم.. هذا (مشيرا الى زبه ) افضل من مليون خياره!
قلت له : بالتأكيد!
فنظر الي وسألني: تحبين ان تلعبي به؟
فهو افضل بكثير من الخياره! تعالي امسكيه...
لم اتردد.. ذهبت وركعت امامه وبدأت امصه فأنعظ في فمي بشده وقال: استمري كذلك يا حبيبتي انتي تجيدين المص احسن من ***.. فقلت له : بصراحه بابا... لا تزعل مني لكن قصه الخياره اخترعتها والحقيقه اني امارس الجنس مع صديقي..
فغضب بشده لكن الوضع الذي كان فيه انساه غضبه فهز برأسه... واخذني لغرفه النوم من يدي ووضع رأس زبه على باب كسي ودفعه في كسي الى آخره وصار ينيكني نيك عنيف وكأني لست ابنته...
صار يكلمني: منذ متى وهو ينيكك؟
قلت: منذ سنه
فقال وهو ينيكني ويلهث: ينيكك منذ سنه؟ ينيكك هكذا ؟
صار ينيك بقوه ويسأل في كل مره يُدخل زبه في كسي: هكذا ؟ يدخله في كسك ويخرجه كما افعل الآن ؟
قلت له وانا الهث معه نعم... ويقذف في كسي ايضا وابلع منيه وينيكني حتى من طيزي عندها... شعرت ان والدي تهيج كثيرا وشعر بحريه اكثر معي..
فادخل اصبعه في ثقب طيزي وصار يلعب به ويقول: اسمعي.. عندما ترجع والدتك سأخبرها كل هذا ومن اليوم فصاعداً سأنيكك انت وأمك في نفس الوقت فاهمه ؟
قلت له: هل ستتقبل هي ذلك ؟
فقال: ستقبل غصبا عنها
أتى المساء ورجعت امي ولم يوفر والدي لحظه فأخذها لغرفه النوم وتعرى وصار ينيكها وباب الغرفه مفتوحه فقالت له امي:اغلق الباب كي لا ترانا زهره
فأبتسم وهز برأسه: زهره بنتك شرموطه اكثر منك تعاشر شاب منذ سنه ويشبعها نيك من كسها وطيزها ومن اليوم فصاعدا سأشبع رغباتها انا بنفسي كي لا تذهب للغريب فأنا ابدى منه. سمعت والدي يناديني: زهره.. تعالي الينا
دخلت غرفه نوم اهلي ورأيتهم عراه في السرير.. طلب مني ابي ان اتعرى كليا ففعلت وقال لي ولأمي: من اليوم فصاعدا انتن اناثي.. انيككن معا وانت يا زهره انيكك وكأنك زوجتي فالغريب ليس افضل مني يا حبيبتي وفي كل مره تشعرين بإثاره ورغبه اخبريني كي اشبع رغباتك.
فلنبدأ الآن بالألعاب الجنسيه... انتي وأمك زوجاتي من الآن وانيكك تماما كما انيك أمك ..
اريد منك يا زهره ان تقرفصي فوق فمي كي امص كسك بينما أمك تمص زبي

قرفصت فوق وجه والدي فصار يأكل كسي وامي تمص زبره بنفس الوقت وبينما هو يمص كسي ادخل اصبعه بطيزي وصار يبرمه... فبدأت ارتعش من اثارتي في فمه فبلع كل المني الذي تدفق ساخنا من كسي... وفاجأتني امي عندما صارت تداعب ثقب طيزي وانا مقرفصه فوق فم والدي وتجددت رغبتي فورا فاستلقيت على السرير وبدأ والدي ينيكني بينما قرفصت والدتي فوق وجهي كي آكل كسها واعترف اني لست سحاقيه لكن عندما مصيت كس أمي خلال مص ابي لكسي شعرت بلذه لا توصف

وصارت امي تتأوه وانزلت منيها في فمي فجاء والدي ووقف فوق وجهي ووضع زبه في فمي وصار يدخله في حلقي ويخرجه ثم قرفص فوق وجهي ووضع بيضاته في فمي وطلب من امي ان تمص له زبه بنفس الوقت فصار يمصص زبه لأمي ويسحبه من فمها ويضعه في فمي ويضع بيضاته تاره في فم امي وطورا في فمي...

صرنا نلعب هذه الألعاب الجنسيه يوميا بلا خجل وبدون حدود... صار ينيكني مع امي كل مره.. ويتفنن في النيك بشكل لا نشعرر بالملل فاحيانا يسحب زبه من كس امي ويمصصني اياه ويفعل العكس معها فيسحبه من كسي ويضعه في فمها واحيانا يسحبه من كسي ويضعه في كسها والعكس ويفعل ذلك من طيزي الى طيزها والعكس... ويسحبه من طيزي ويضعه في فمها ويمصصها اياه ثم يرجعه الى طيزي

وفي احد المرات بعد ان قذف منيه في ثقب طيزي سحبه ملطخ بالمني ومصصه لوالدتي ثم ناكني  من طيزي مجددا ومصص امي لزبه الذي كان في طيزي وفي احد المرات ايضا وبعد ان قذف منيه في طيزي سح بزبه الغليظ ووضع لسانه على الثقب الذي ترهل واتسع من قوه النيك وصار يلعب ويعربد به وبنفس الوقت كنت مقرفصه وامي تأكل كسي من الأمام فبدأت انزل مني كسي في فم امي واصرخ من اللذه: آآههه... آآآه وكان والدي يحب النيك كثيرا وعندما سمعني اصرخ من اللذه طرحني ارضا وبدا ينيكني كالمجنون...
ويسألني: اجا ضهرك حبيبتي؟ اجا كسك؟ خذيه للآخر... خذي زبري ... هاهو بكسك داخل خارج... لن يتركك قبل ان ينزل مني كسك عشره مرات
صرت اصرخ من اثارتي: آهه ههه وهو ينيك بعنف وبقوه وبدأ يصرخ معي: اجا ضهري.... وصار يقذف حليبه الساخن في قعر كسي وامي تتفرج علينا وتلعب بكسها بنفس الوقت واخرج ابي زبه من كسي احمر ملطخ بالمني ومصصه لأمي... وصرت منذ ذلك الوقت زوجه لأبي ينيكني كما ينيك امي وصارت غرفه نوم اهلي غرفه نومي ايضا ننام معا عراه في السرير... انا في النصف وابي وامي على شمالي ويميني.

رب صدفة خير من ألف ميعاد

فى يوم من الايام وانا ماشى فى الشارع عادي وقف واحد بسيارته وسألني على شارع قريب فوصفت له الطريق فقال لي طيب معلش ممكن تركب معايا توصلنى قلت له مش مشكله ..
المهم ركبت معاه واحنا ماشيين بدأنا نتعرف ونتكلم ودخل الكلام فى البنات والسكس بعدين قالى تعالى نشرب حاجه لحد ما واحد صاحبو يجيلو فى المكان ده فقلت له مفيش مانع ..
واتكلمنا واحنا بنشرب وكملنا كلام فى السكس وكان يقول لي إن اكتر حاجه بيحبها هى انه يتفرج على حد بينيك قدامه ..
فقلت له انت جيت في جمل هات واحده وانا انيكها قدامك


انا كنت بقول كده بهزار بس هو أخد الموضوع بجد وقال فكره حلوه فقلت له لا ياعم انا مش بدفع فلوس فى شراميط قال لا تعالى انا عازمك وعندى مكان قريب لو تحب نروح دلوقتى فقلت له طيب وصاحبك ؟ قال مش مشكله قلت ماشى .
ورحنا البيت عنده انا بصراحه قلقت منه وبقيت مش فاهمه لحسن يكون خول وعايزنى انيكو ولا ايه مش عارف المهم دخلنا البيت هو كان اتصل بحد قبلها بشويه كده وبيوقلها اجهزى انا قربت ..
المهم بقى جبلى عصير وشغلى فلم سكس على الفيديو سى دى . وانا قلت هى اخرتها في فلم ؟
المهم واحنا بنتفرج قالى انا هادخل ثوانى خد راحتك
وانامصدقت انو دخل عشان العب فى زبى شويه فدخلت ايدى جوه البنطلون وقعدت العب في زبي وانا هموت على بطله الفلم ( بالمناسبه الفلم كان من نوع الافلام اللى فيهواحده بتتناك قدام جوزها )

المهم وانا منهمك مع الفلم لقيت واحده داخله عليا انما ايه فرس لابسه بيبى دول أسود شفاف مبين كل جسمها وجسمها ايه بقى مقلكوش ابييييض وبزازها مدوره كده وكبيره وهتنط من البيبى دول المهم هى اول ما دخلت انا اتخضيت بصراحه وقفلت بسرعه وقمت كده ومش عارف اعمل ايه .
لقيتها هى ضحكت ضحكه سيبت مفاصلى وقالتلى مالك قفلت ليه كمل متقلقش
انا كنت متسمر مكانى وهى جت فتحت الفلم واخدتنى وقعدنا جنب بعض وبدئت هى بالكلام وقالتلى انت بتحب النوع ده من الافلام
فقلتلها اه بحبو وخصوصا البطله دى جسمها جامد اوى فبصتلى كده وقالتلى احلى منى يعنى
انا قلتلها لا لالالالالا لا طبعا انتى احلى
قالتلى ايوه كده
بعدين قالتلى كمل اللى كنت بتعملو قبل ما جى ميهمكش ولا عايز مساعده
انا هنا بقى وقلتلها اكيد عايز مساعده
هى ضحكت وقالتلى شكلك شقى اوى
بعدين حطت ايديها على زبي من فوق البنطلون وقعدت تحسس على زبى وتقولى ياااه دانت تعبان اوى
دانت محتاج مساعده ضرورى …اقلع كده ورينى
قلتلها طيب واستاذ عادل
قالتلى متقلقش هو حالا يجى وهيتفرج بس مش هياخدنى منك
وانا من غير كلام قلعت البنطلون والبوكسر وهى قالتلى ايه ده كلو ايه ده كلو ورينى هنا قعدت تانى وهى نزلت على ركبها وقعدت تمصلى وانا كنت سايح خالص ومستمتع بالمص كانى اول مره يتمصلى
وكان منظر ها وهى( مع طنطاوي المتعة ألذ ) تحتى هيجننى بعدين نزلتلها البيبى دول وطلعت بزازها وهنا بقيت عامل زى اللى ما أكلش من سنه واقعدت أمص فى بزازها واقفش فيها وهى عماله تضحك وتقولى براحه براحه وان منهمك مع بزازها اللى زى الملبن بعدين نيمتها على الكنبه وقلعتها خالص وفى نفس اللحظه دخل عادل بلبوص وعمال يلعب فى زبو لقيتها بتقولو انت جيت يا شرموط …استغربت شويه بعدين لقيتو عادى بيرد عليها وبيقلها انا جيت ياحبيبتى
وانا مستغرب ومتنح من الاندهاش بعدين قالتلى يلا كمل بقى وسيبك من الخول ده كأنه مش موجود
انا كملت عادى ورحت نزلت على كسها اقعدت ألحس فيه وهى تتأوه وتشتم فى عادل
بعدين رحت نمت فوقها على الكنبه ودخلت زبى فى كسها ( مع طنطاوي المتعة .. ألذ ) وهى هات ياهآآت وكلام كتير مش مفهوم نصفه شتيمه فى عادل وانا قاعد انيك فى كسها جامد واعصر بزازها وابوسها فى كل حته زى المجنون
بعدين قالتلى نيكني في طيزي
من غير مااتكلم قلبتها ووقفت وراها ودخلته فى طيزها اول ما دخل صرخت صرخه عاليه وقعدت تقولى براحه براحه هموت …انا دخلتو بالراحه خالص وقعدت اسرع شويه شويه وانا باقفش فى بزازها شويه وشويه اضربها على طيزها بعدين قلتلها خلاص انا هجيب قالتلى هات على بزازى .
طلعته وقعدت تدلكو ببزازها لحد مجبت عليهم واول مجبت لقيت عادل قام وجه يلحسلها اللبن بتاعى وهى تقولو الحس يابن المتناكه الحس ياشرموط
وانا قعدت على الكرسى وانا مندهش ولسا مش مصدق اللى حصل بعدين هى قامت وقالت انا هدخل الحمام محدش يجى ورايا وراحت وراح عادل قالى ايه رايك فيها قلتلو فرسه قالى دى على فكره زوجتي وهنا انا زى اللى اتخرس مش عارف اقول ايه ..راح هو قالى متخافش عادى انا وهى متفقين على كده انا بجبلها الرجاله بشرط انى اتفرج ( مع طنطاوي المتعة ... ألذ )
وانا مش عارف ارد اقولو ايه .فقلتلو كويس
فقالى المهم انها عجبتك وواضح انك عجبتها فقلتلو هى من ناحيه عجبتنى فهي عجبتنى أوووى دانا لو اقدر انيكها كل يوم قالى مفيش مشكله طالما الموضوع سر ومحدش يعرف عنه حاجه قلت له متفقين وضحكنا بعدين قلتلو هى طولت ليه جوه قالى ادخلها لو عايز فقلتلو ياريت وقمت رحت لقيتها فى الحمام وفاتحه الباب وبتستحمى
قلت هى ده الفرصه دخلت عليها الحمام وكانت مديا ضهرها للباب رحت حضنتها من ورا وقعدت ابوس فى رقبتها تحت الميه وزبى عمال يلعب فى فلق طيزها
هى قالتلى ايه انت مشبعتش دانت فعلا شقى اوووى
وبعدين نكتها تانى فى الحمام بس عادل مجاش طلعت لقيتو نايم بره قلتلها طيب اروح انا قالتلى طب متخليك شويه ناكل ونتفرج على فلم ولا حاجه وبعدها امشى براحتك قلتلها عشان عيونك بس
وقعدنا وهى حضرت لنا اكل وانا كنت باتفرج على التلفزيون على فلم اجنبى
ولما هى دخلت قالتلى ايه اللى بتتفرج عليه ده
قلتلها ايه انتى مش بتحبى الافلام الاجنبى
قالتلى لا انا بحب الاجنبى بس مش الافلام دى ثوانى وراحت قفلت الدش وفتحت الفيديو سى دى فلم سكس لجيانا …اول مجت جيانا على الشاشه انا زبى وقف على طول وهى جت قعدت على حجرى وقعدت العبلها فى بزازها وكسها بعد خمس دقايق كنا سخننا خالص راحت قلعت تانى واناقلعت وراحت قعدت على زبى وهات يا تنطيت ونيك وفضلنا على الوضع ده لحد مجبت جواها ..بعدين قلتلها انا اسف مكنش قصدى قالتلى مش مشكله انا واخده الحبايه فقلتلها ياحلو انت ياجاهز وقعدت شويه كمان كان الصبح جه ..وروحت بيتى وكان من اجمل ايام عمرى
وخلاص بقى من هنا ورايح هكون مقيم فى بيت عادل العرص وزوجته المهلبيه .

بسبب الحرمان من المتعه

دخلنا انا ودنيا الى الحمام ووقفنا عاريين تحت دش الماء ووقفت دنيا تحت الدش وانا واقف انظر الى الماء وهي ينزلق على جسمها، وينحني عند ملامسته لطيز دنيا، فما ان رأيت هذا المنظر جلست على ركبتي وبدأت في تقبيل طيزها وتحريك لساني لأعلى وأسفل على شق طيزها، ثم ابعدت ردفيها وادخلت لساني في طيزها الوردي الجميل وبدأت الحسه وهي تتأوه من المتعة:"اممممم.....شعور جميل.... كمان...كمان.." واثناء لحسي لطيزها استدارت دنيا واذا بكسها امام وجهي فقالت:" بوسني في كسي زي ما عملت قبل شوية... يللا يا حبيبي...بوسني..بوسني....أه ه ه ه " فبدأت في تقبيل كسها وثم لحسه ومصه بظرها بقوة مع إدخال اصبعي في كسها واخراجه ودنيا تتأوه من المتعة، فاستمريت في اللحس...واللحس....واللحس....والمص....والعض الخفيف لبظرها بشفايفي... حتى بدأت دنيا ترتعش ويخرج ماء كسها الذي فرقت بينه وبين الماء بطعمه اللذيذ فبدأت بدعك فمي وانفي ووجهي بكسها ولحسه بمتعة وكأني لم اتذوق الكس في حياتي.. بعدها وقفت ونظرت لدنيا وقلت:"دنيا مصيلي زبي.." فجلست دنيا على ركبها وبدأت في المص بطريقة كانت فنية اكثر من المرة السابقة، وهي تدخله داخل فمها تارة وتلعقه بلذة تارة اخرى وتصدر صوتا نتيجة لمص زبي كصوت الجائع الذي يلتهم الطعام....كان هناك كرسي خشبي في الحمام، فالتفت اليه، ثم اخرجت زبي من فم دنيا وقلت لها ان ترفع احدى ارجلها على الكرسي وتضع يديها على ظهر الكرسي وتشد جسمها للخلف مع تقويس ظهرها حتى برزت طيزها، فوقفت خلفها وقلت لها:" عايزة تحسي بإحساس جديد؟" فقالت:"ايوه..اممم... ايه هوا؟" فقلت:" لحظة" فمددت يدي لبلسم الشعر على حافة البانيو ودهنت زبي به... وادخلت رأس زبي في طيزها، فصرخت دنيا:"أي...أي..انت بتعمل ايه...لأ...انت بتعورني" لم استطع ادخال زبي كله في فتحة طيزها الضيقة خوفا من ان اجرح خرق طيزها.. فأدخلت نصفه وبدأت في نيك طيزها بهدوء وهي واضعة رأسها على يديها وتتألم من جراء ادخال زبي في طيزها واستمريت...انيك...انيك...انيك ثم اخرجت زبي من طيزها وقلت لها :"اطلعي فوق الكرسي" فصعدت دنيا على الكرسي فحملها وجعلت ارجلها تلتف حول وسطي ويديها حول رقبتي وبدأنا في تقبيل بعض وبدأ زبي يبرد ويبحث عن مكان دافيء يدخل به فلم يجد سوى كس دنيا فوقه، فأدخلته في كسها وبدأت ارفع دنيا وانزلها على زبي وهي مستمتعة وتقول:"انا بتاعتك ياحياتي..نيكني
...ايوه...امممم..." فخرجت من الحمام وهي معلقة على جسمي واتجهت الى غرفة نومي والقيها على طرف السرير وانا واقف على رجلي انيكها نيكا مبرحا... ونظرت الى زبي وهي يدخل ويخرج من كس دنيا وزادني ذلك هيجانا.. ثم اخرجته وقلت لدنيا:" اديني ظهرك واقعدي على ايديكي ورجليك" فقالت:"لأ مش عايزاك تدخل زبك في طيزي، انا اتعورت وما حبيتش الإحساس ده" فقلت:" لا انا مش حانيكك في طيزك ولا كسك....انا حأعلمك حركة حلوة" فالصقت وجهي في طيزها وبدأت ألحس خرق طيزها نزولا بلساني الى كسها وصعودا مرة اخرى ال خرق طيزها، واسمريت اكرر الحركة حتى بدأت يديها بالإهتزاز وهي متكئة عليها على السرير، ثم باعدت بين فخذيها ورفعت ساقيها على كتفي وقلت لها بأن تربط رجليها ببعض خلف رقبتي، ففعلت ووضعت يدي على وسطها وحملتها ووقفت، فكانت وضعيتنا بأنني حامل دنيا وهي معلقة على جسمي رأسا على عقب، فقالت:" ايه..الحركة دي.." فقلت لها:" انتي مصي زبي وانا الحسلك كسك" ففعلت وادخلت زبي في فمها وبدأت انا في لحس ومداعبة بظرها، كانت تلك حركة مفضلة لدي – يعني مثل حركة 69 لكن واحنا واقفين - ، رجلي دنيا لفوق معلقة على رقبتي ويديها ممسكة بفخذي وهي تمص زبي بنهم....ثم تعبت دنيا وقالت :" تيكني في كسي..." فوضعتها على السرير بنفس الوضعي السابقة – مثل جلسة Doggy Style اللي تخلي زب الواحد يتنقل من الكس للطيز بسهولة – فأدخلت زبي في كسها وهي تتأوه من المتعة وبدأت في نيكها "نيكا مبرحا جدا وسريعا" وكانت ارداف طيزها تضرب على وسطي وتهتز نتيجة لنيكي لكسها وخروج زبي ودخوله فيه مصدرة صوتا خفيفا مثل التصفيق، وبدأت اضرب ارداف طيزها وهي تصرخ من الألم الى ان إحمرت وقربت من النشوة، فأخرجت زبي من كسها وأدخلته سريعا في خرق طيزها، ادخلت زبي كله هذه المرة، وقذفت داخل جسمها، قذفت المني داخل خرق طيزها، كانت احدى امنياتي، سعدت بذلك وبدأت انا أتأوه كالوحش الذي نال مايريد، ودنيا تصرخ من الألم وتحاول ان تحرك جسمها لتخرج زبي من طيزها دون جدوي، فقد كنت ضاغطا بثقل جسمي عليها، فهدئت حركتي ونمت عليها وهدأت هي، وبدأت أخرج زبي من طيزها بهدوء وانظر اليه وهو محمر من هول ما فعلت بها، فقلبتها على ظهرها وقبلتها قبلة فرنسية وقلت:"معليش يا حياتي اصل انا كان لازم افضي في طيزك، لأني لو فضيت في كسك ممكن تحملي وتبقى مصيبة" فوجدتها تبكي من الألم، فلحست دموعها بلساني وقبلتها. جلسنا عرايا على السرير ونضم بعضنا الى بعض، نظرت الى الساعة فاتضح لي ان الساعة وصلت الى السابعة والنصف مساء. لم احس بالوقت معها فقمنا من على السرير وذهبنا للإستحمام ولبسنا ملابسنا وقبل نزولي ناديت على الحارس وقلت له ان يأخذ ملابسي الى المكوجي حتى يخلو الجو وتنزل دنيا دون ملاحظته،فخرجنا بسرعة وركبنا السيارة واتجهت الى بيتها، واثناء الطريق اتصلت بـ"يوكوزونا" وقلت له اننا في الطريق وسنصل خلال نصف ساعة لكي يرتب بعضه ويخرج حبيبته من بيته، وضللنا صامتين ممسكين بأيدي بعض خلال الطريق، فنظرت الي دنيا وقالت:" خلاص؟ مش حنعمل مع بعض تاني؟" قلت لها:"ماعرفش، اذا قدرت تخرجي كل يوم ممكن نتنايك من تاني" فقالت:" انا قلت لأهلي انه بكرة عيد ميلاد وحدة صحبتي، لكن مافيش عيد ميلاد ولاحاجة انا كنت عايزة اقعد هنا عشان اخرج معاك"، فقلت:" طيب ايه رأيك نتنايك بكرة؟" فوافقت. وصلنا الى محل هدايا لكي تشتري دنيا هدية حتى نحبك سبب خروجنا لشراء هدية لعيد ميلاد صديقتها. وصلنا الى بيت دنيا وصعدنا لغرفة المعيشة فإذا بـ"يوكوزونا" جالسا على الأريكة وهو يدخن الأرجيلة وظهرت عليه علامات السعادة، فجلست الى جانبه وذهبت دنيا لغرفتها. فقلت له:" ها، ايه يا عم؟، احكيلي" فقال:" احكيلك ايه ولا ايه، دانا نكتها نيك طلعته من عيونها" فقلت له:" وناوي تعمل معاها من تاني؟" فقال:"ايوه بكرة لما دنيا تروح، انا حجيب صحبتي ووحدة تانية عشان اعمل حفلة أورجي" فضحكت وقلت له:" طيب وان؟ نسيتني؟" فقال:" ياعم انت لوحدك في الشقة دلوقت وتقدر تجيب البنات اللي انت عاوزهم، اتشطر وجيب".. فضحكنا وجلسنا نتحدث، فقمت وقلت له انا عايز اروح البيت يللا قوم وصلني" ثم ناديت دنيا وقلت:"يللا يادنيا انا ماشي وبكرة اعدي عليكي عشان اوديكي عيد الميلاد" وركبت السيارة انا و "يوكوزونا" ونحن في الطريق قال لي:"بكرة تعال خد دنيا بدري شوية عشان اجيب البنات واخد وقت زيادة" فوافقت بسعادة.

إحتال لينيكني

رايت حيلته وفهمتها يحتال لكي يراني ولا اراه فانا اسكن في منزل يطل علي عدة شوارع وانا سيدة جميله اهتم بمظهري حتي داخل منزلي فهو مملكتي التي يجب ان اكون بها ملكة فاتفنن في اختيار الملابس من ضيق ومثير وقصير وطويل عاري الصدر يبرز بزازي في حرية وفتحات طويله لتظهر منها افخادي الممتلائة او قصير جدا حتي لا يكاد يخفي طيزي من الخلف فانا اعشق ان اظهر مثيرة وفي يوم لاحظت اني عندما اقف في المطبخ لاقوم باعمالي اجد شاب في الشارع المقابل ينظر الي من بلكونة حجرته تضايقت منه واسرعت لاغلق بابا البلكونة وقلت لزوجي فقال احرصي علي الا يراكي واعتدلي في ملابسك فزوجي رجل قليل الشهوة وانا نهمة للجنس فكنت احرص ولكن لا فائدة فعندما ادخل المطبخ وتكون البلكونة مفتوحة فيراني فاسرع لاغلاقها وظللت هكذا عدة شهور وفي يوم كنت سهري في المطبخ للقيام باعمال كثيره به ونظرت فلم اجد احد ففتحت البلكونة وكنت ارتدي قميص اسود قصير فوق الركبة وحملات رفيعة وضيق وظللت ساعات اقوم باعمالي وانا غير خائفة لاني كلما نظرت لا اري احد وكانهم غير موجودين في المنزل فالانواركلها مطفئ والشبابيك مغلقة وانا ارفع يدي لاعلي لرفع الاشياء علي ارفف المطبخ فيظهر بزي بوضوح وانحني لاسفل فتظهر طيزي وظللت هكذا كثيرا وانا اعمل بنشاط وفجاءه لمحت نور يطل من حجرة داخل المنزل لاجد ظل الشاب وهو يقف في الظلام زهلت وجريت لاغلق الباب ولكن الفضول تملكني وشعرت بنشوة غريبة وتسالت ما الذي يدفعه للاختفاء ساعات في الظلام ليراني وماذا راي هل راي بزازي وهي تخرج من صدر القميص الواسع ام راي طيزي وهي موجهه له عندما انحني وما الذي يدفعه لفعل هذا فانه امام شاشة الكمبيوتر التي اعلم انه يظل امامها طوال الليل لاني اري ضوئها في حجرته فيمكن ان يري اروع افلام الجنس واجمل الفتيات العاريات وظللت افكر وتزيد نشوتي شعرت بسعادة غريبةوقررت ان امتعه واستمتع بنظراته لي فكنت اتعمد ان ارتدي اكثر الملابس اثاره واقف في المطبخ كثيرا واتعمد ان اكثر من حركتي ليظهر بزي بوضوح بارز وانحني لتظهر طيزي وهو لا يكاد يخرج من البلكونه ويطفي انوارها وينتظرني بالليل والنهاروانا اتجاهله وكاني لا اراه حتي اشعر انه سيجن واختفي يوما لا افتح فيه البلكونة والاحظه وهو لا يفارقها واحيانا افتح نور المطبخ فيخرج مسرعا ليراني فلا يجدني فيرجع بخيبة امل وكنت استمر في ذلك امتعه قليلا واحرمه كثيراوانا استمتع بذلك بشدة بل واتزين وكانه يري ملامحي فاضع الكحل في عيوني واحمر الشفاه والبرفان المثير كانه يشمه وظللت علي هذا الحال عدة شهور وهو يداوم السهر في البلكونة في انتظاري وانا اتزين ليراني واحيانا ارقص باغراء ودلع وانا اعلم انه يراني من بلكونه مجاوره لحجرته وفي يوم رن جرس تليفون المنزل وسمعت صوت يقول انت لوحدك قولت مين حضرتك قال واحد شايفك وهيموت علي القميص الاسود الي انت لبساه قلتله انت قليل الادب واغلقت الخط وطلب اكثر من مره وانا لا ارد ودخلت المطبخ فوجدته في البلكونه وفي يده تليفونه المحمول وجرس البيت يرن ورديت قال حرام عليكي انت بتعذبيني ليه كده انا مش بنام علشان اشوفك انت معقول مش حاسة بيه قولت انت مين وعايز ايه قال ياه لم اتوقع صوتك هكذا فانت تملكين جمال الوجة والجسم والصوت ااااااااه كم تتعبيني كلما اراكي فتاكدت انه هوولكني قررت ان انكر ذلك فقلت له انت مين واغلقت الخط وانا سعيدة جدا فصوته يدل علي رجل الشهوة تقتله وانتظرت التليفون الثاني وقررت ان ارد واتصنع النوم حتي ازيد شهوته وافتح مجال اكبر للكلام وظللت يوما كاملا لا افتح البلكونه حتي ازيد من شهوته وادفعه للاتصال وفعلا دق التليفون وعرفت رقمه فرفعت السماعة وانا اتضنع النوم وصوتي اكثر اغراءا وانا اتاوه فقال ارجوكي لا تغلقي الخط قلت هاه مين انت قال انا اعشقك واحبك حوالتي حياتي الي جحيم انا اموت بدون ان اراكي ارحمني وردي قولت من انت قال انا من ينتظرك وانت لا ترحمي اريدك وارغبك اريد ان اراكي عن قرب ولو لحظات ارجوكي قولت له من انت قال امامك الان انظري من البلكونه وسوف تعرفي تظاهرت بالغناء اي بلكونه قال المطبخ فقررت ان ابدو نائمه فحركت خصلات شعري في فوضه قليله مع الاحتفاظ بجمال شكلي وقلت له اين قال امامك وكان يلبس تي شيرت قط ابيض عليه رسوم سوداء وهو شاب وسيم وجسمه رياضي فقلت من اين قال في البلكونه التي امامك واراكي وانت تلبسي هذا القميص الاحمر اااااااه لو لمستك الان لن ارحمك سوف انهي كل شوقي اليك اغلقت الخط حتي ازيد شهوته ورعبته بي واغلقت باب البلكونه فاتصل عده مرات ولم ارد فاتصل فرددت فقال كل هذا ولا تشعري بي لماذا قلت وعندما اشعر ماذا يحدث فانا متزوجه قال ومن طلب منك شيئ اسمحي لي ان اراكي فقلت له لا طبعا فقال ارجوكي وكانك لا تريني كسابق فاغلقت الخط وتعمدت عدم فتح البلكونه اوقات طويله وافتحها ثواني حتي يراني ويشتاق اكثر وظللت علي هذا الحال اسبوع كامل ولا ارد علي تليفونه وفي يوم دق جرس الباب فوضعت الروب علي قميص النوم وفتحت الباب وكنت بمفردي في المنزل فوجدت شاب وسيم عيونه عسليه واسعه تكلك نظره حائره وانف بارز وشفاه جميله فلم اعرفه فلم اكن اميز ملامحه فقلت له نعم حضرتك عايز ايه فسكت للحظات بدون ان يتكلم حتي قررت عليه كلامي فقال من انت لم اري امراه مثلك فانت اجمل مما تصورت ما تلك العيون والفم ااااااه لقد عذبتني كثيرا ولكني ساتعذب بعد ما رايتك اكثر واكثر فقلت له ايه ده مين انت قال من يراكي فقلت له اه نعم حضرتك عايز ايه وتعمدت ان ابعد يدي قليلا عن الروب حتي اسمح له ان يري بزازي الخارجه عن القميص وكاني مصدومه من الموقف فقال اااااااه حرام كده فقولت انت عايز ايه جوزي هيجي بعد شويه امشي مش عايزه مشاكل قال حاضر بس اوعديني انك سوف تردي علي التليفون قولت حاضر وبعدت ايدي تماما عن الروب لاسمح له ان يري جسمي بالكامل فقال ااااااااه جسمك يجنن اموت والمسك قولت انت شكلك مجنون امشي قال طيب اسلم عليكي بس قولت لا طبعا قال ارجوكي وهمشي مددت يدي له لاصافحه ولكنه جزبني اليه وضمني الي صدره بقوه وطبع علي شفهي قبله ناريه اااااااه ما هذا الشوق اااااااهما احلي قبلته انه يمتص شفهي بمتعه وانا احاول ان ابعده في محاوله لاظهار اني غير راغبه وكنت اريده ان يستمر فانا اعلم ان زوججي لن يحضر فهو علي سفر فقلت له اغلق الباب وانا اتصنع الخوف حتي لا يرانا احد من علي السلم واغلق الباب واقترب مني وان اقول له انت مش طبيعي قال انت السبب وظل يطبع علي وجهي قبلات ورقيتي وعندما يقبلني يطلق ااااااه ممتعه تزيد شهوتي وخلع عني اروب وظهرت بزازي بارزه امامه مد يده ومسكه في شهوه واخرجه وانا استمتع وهو يقبل بزازي بنهم ويمتص حلماتي ويمرر لسانه عليهم وانا اقول له لالا فيزيد ذلك من شهوته واجلسني علي كنبه الانتريه وظل يقبلني وانزل حملات القميص فوجدت نفسي عاريه من اعلي وهو يلتهمني ويمتص ويلحس كل قطعه فيه وانا استمتع به فمددت يدي وفككت ازرار قميصه ليظهر امامي صدره الممتلاء بالعضلات فامرر يدي المسه واجذبه نحوي بقوه ونام فوقي وشعرت بزبه وهو يكاد ينفجر من قوه انتصابه فانزل قميص حتي اصبحت عاريه الامن الاندر الذي لا يداري الا قطعه صغيره من كسي الممتلاء وخيط رفيع من الخلف يخوص بين فلقتي طيزي الكبيره وخله قميصه وهاله منظري وقال ما اجملك واشهاكي وفك بنطلونه وبقي بالبوكسر فقط وانا امني نفسي ان اري هذا الزب القوي فقررت ان ازيد شهوته فقبلته بنهم شديد مع لمس بزازي لصدره واحركها فشعرت بحراره زبه وسمح له البوكسر ان يظهر انتصابه فمددت يدي داخل البوكسر وشددت علي زبه وهو يطلق ااااااه عاليه فقلت له تاعلي ندخل جوه فقال اسمحي لي ان احمل عروستي فقد حلمت بذلك كثيرا وحملني بين يديهوكاني طفله صغيره رغم امتلاء جسمي ووضعني علي السرير فمددت يدي علي زبه فوجدته منتصب وصلب وحار فشهقت من المتعه فاخرجت زبه اااااااه اااااااه ماذا اري انه كبير وضخم فمررت لساني عليع وهو يتاوه بصوت عالي ويقول ياه ده حلم متعيني اكثر فقمت بادخال احدي بيضانه داخل فمي امتصها واخرجها وادخل الاخري وامرر لساني علي زبه من اسفل الي اعلي حتي وصلت لراسه فحركت لساني حوله اداعبه وادخلته داخل فمي وهو يجزي راسي ويشدني من شعري ليدفعني ان ادخله اكثر في فمي وانا امصه وامصه حتي قال لم اعد احتمل سوف اقذف فقلت اقذف فقزف في فمي منيه الحار فابتلعته مما زاد من شهوتي فقام هو وقال تعالي ونامي عكس اتجاهي وانا امص له زبه وهو يلحس لي كسي ااااااه ما امتع تلك الشفاه وهي تلتهم كسي اااااااه ااااااه يدخل لسانه في كسي ويخرجه ااااااه انه ينكني بلسانه وينكني بزبه في فمي اااااااه ااااااه اااااااح اااااااح ما هذه المتعه حتي شعرت بارتعاشتي وانزلت شهوتي عي لسانه وهو يقول اااااااه احلي من السكر زيدي وظل ياعب كسي اكثر وياخد شفايفه ويمتصها وان ازوب حتي ارتعشت مره اخري وهو يلتهم شهوتي ويقول اكثر حبيبتي اكثرفقلت له ااااااه حبيبي نكني فنام خلفي وادخل زبه داخل كسي اااااااه انه قوي ااااااه يجنن دخل زبه الضخم داخل كسي الضيق من قلت عد مرات نيك زوجي لي وانا امتصه بشده داخل كشي وهو يدخله ويخرجه اكثر واسرع ااااااااه اااااااه ااااااااح اااااااح حتي شعرت بحراره كسي وجاءت ارتاعاشتي عدة مرات وانا اتحسر علي علي المرات التي ناكني فيها زوجي والتي كنت ارتعش فيها مره واحده فقط وبصعوبه واوشك ان يقذف فقلت له اقذف داخل كسي فقزف وانا اضم كسي عليه حتي يبتلعه كسي واستمتع بيه وهو يهمس لي ويقول انت امتع من كل تخيلاتي لن نتفاريق ابدا اتركك حتي لا يعود زوجك فلت لن يود قبل المساء فقال هذا اجمل يوم في حياتي فقلت له اريد ان افعل معك شيئ طالما حلمت به قال طاذا قلت ان اتناك تحت المطر قال كيف هذا قلت تعالي ودخلت الحمام وانا اجذبه نحوي في دلع وفتحت الدش للتساقط المياه كقطرات المطر فضمني اليه وقال حبيبتي كم انت رمانسيه حالمه وظل يقبلني وينزل براسه الي اسفل ويلحس كسي مما زاد من شهوتي وقترات المياه تداعب كسي معه وامتصصت له زبه ونحن نتاوه من المتعه وهو يقول حبيبتي لديك طريقه خطيره في مص الزب فقلت له طريقتي في مص زبك هي بس الخطيره فقال بل كلك لمس بزازك كسك طيزك فقلت طيزي ماذا تريد منها قال افتحها فقلت له هي لم يفتحها احد من قبل قال تعالي ولفني لثواني فظهرت امامه طيزي ومرر لسانه عليها وادخل لسانه داخل خرم طيزي وادخل باصابعه داخلها وهو يحركه فشعرت برغبه جميله فادخل التاني والثالث وظل يحركهم وانا اتاوه من الذه اااااااااه اااااااه ااااااااح فادخل راس زبه الي خرم طيزي فشعرت بالم خفيف وساعدت قطرات المياه علي انزلاقه فلم يحركه لثواني ثم ادخل جزء اكبر منه حتي ادخله كله ولم يحركه حتي تعودت طيزي عليه وظل ينكني في طيزي ويدخل زبه ويخرجه اااااااه اااااااه اااااح ويداعب كسي بيده ويمسك حلمات بزي ويضغط عليها حتي اتت ارتعاشتي عده مرات وانزل منيه الساخن في طيزي وانا وهو في قمه النتعه وقال لم اشبع منك بعد فقلت اشبع امامنا اليوم بطوله وخرجنا من الحمام وجلس علي السرير وانا اخترت اكثر قمصاني اثاره ولبست امامه قطعه قطعه واتعمد الدلع وهو ينظر لجسمي في نهم ووضعت مكياجي وبرفاني المثير فقام لي وانا اتزين وضمني من الخلف بقوه ورامني علي السرير وظل يقبلني وناكني طول اليوم حتي اني لا تزكر كم مره ناكني ومن يومها لم نفترق عندما لا يكون زوجي موجود يحضر وينكني وعندما لا يكون احد في منزلهم اذهب اليه ينكني ومازلت اعذبه وهو يظل ساهر ينتظرني وانا افتح البلكونه ثواني واغلقها كثير وابتعد عنه بحجه وجود زوجي .حتي يتجدد شوقه لي وشوقي له

أخي التوأم

عندما بدأت ملامح البلوغ تظهر على جسدينا حيث ازداد طول أخي وعرض منكباه وبدأت
لحيته وشارباه بالظهور وظهرت بعض حبوب الشباب على وجه الأسمر الجميل وبدأت ألاحظ بأن قضيبه قد زاد حجماً أو أنا متوهمة لأنه بدأ بارتداء بنطلونات الجينز الضيقة أما أنا فقد كبر ثديي ولو أنهما إلا الآن ما زالا صغيرين وزاد حجم مؤخرتي كثيراً فأصبحت كبيرة ومغرية ولم تظهر على وجهي حبوب الشباب إلا ما ندر وهو بالمناسبة أكثر بياضاً من أخي وتوأمي الحبيب باختصار كنت اعتبر بين متوسطات الجمال وبين الجميلات ولكن بكل ثقة أقول بأني مغرية وقد بدأت الشهوة الجنسية تتحرك بداخلي وبشدة ولكن لم أكن أفكر أبداً بأني سأمارس الجنس قبل الزواج وذلك خوفاً من الفضيحة حيث أن مجتمعنا لا يرحم بل أنه مجتمع ظالم لا يعترف بأن للفتاة حق ممارسة الجنس خارج إطار الزوجية لأنه كائن باختصار يملك فرجاً وبظراً وثديان وحلمتان وفتحة شرج وإلية كبيرة وشفاه ولسان لقد كان أخي وسيم الطلعة وكانت صديقاتي يبدين بعض الإعجاب به ولم أكن انتبه له كثيراً كشخص مثير جنسياً أبداً نتيجة عادات وتقاليد تعرفونها جميعاً ولكن ذات مرة تعرفت إلى صديقة لي وعندما زارتني ورأت أخي لأول مرة أخبرتني أنه مثير للغاية بل إنه حلم كل فتاة تطمح لممارسة الجنس عجبت لهذا وكنت قد أخبرتكم بأنني لم أفكر بهذا قبل ذلك الحين. غادرتني صديقتي مودعة تاركة في نفسي تساؤلات كثيرة، وعجباً أكثر في تلك الليلة ومن عادة والدينا تركنا نكمل السهرة بمفردنا وذهابهم للنوم مبكراً لأنهم يستيقظون مبكراً للذهاب إلى عملهم كلٌ في مدرسته في تلك الليلة ظللت أراقب أخي وبتفحص لأعرف ما سر هذه الإثارة التي يمتلكها وكنت أحس أنه يتهرب من نظراتي رغم أنه ليس أخي فقط بل تجمعه بي صداقة وطيدة بحكم كوننا توأم ووحيدين لكن وبعد حلول الحادية عشرة وربما أكثر ليلا نظر إلي بشدة وقال لي لم تنظرين إلي هكذا أنت غريبة هذه الليلة هل تحتاجين شيئا لا تخجلي مني أنت أختي وحبيبتي وصديقتي وتحت إلحاحه الشديد أخبرته بقصة صديقتي ففرح كثيراً ولكنه قال لي أنت تعرفين ما معنى أن يصادق أحدنا فتاة في هذه المناطق فما بالك لو فقلت له أكمل لماذا سكت، فقال لي ماذا أقول أنت تعرفين فألححت عليه فقال لي أقصد أن أقول لو مارس الجنس معها فأحسست بأن كلماته سرت في جسدي كالكهرباء بل هي أشد وقعاً على نفسي من الصعقة فأحمرت وجنتاي بشدة كما قال لي أخي فسألني وقد ملأه الخجل إن كنت قد تضايقت من كلامه فأجبته بالنفي ثم ذهبنا للنوم كل في غرفته لم أنم جيداً تلك الليلة وقلت في نفسي وقد بدأت أشتهي أخي لا يعقل أنني أشتهي أخي لا بد أنني شاذة فالأخ لا يشتهي أخته وهي كذلك لا تشتهيه ولكني نمت أخيراً وفي اليوم التالي استيقظت على صوت أخي وهو يوقظني ويدعوني للاستيقاظ للذهاب إلى المدرسة وبعد تناولنا فطورنا ذهبنا للمدرسة وفي الطريق سألني أخي كيف نمت البارحة فقلت له وأنت فقال لي لم استطع النوم أبداً فقد ظللت أفكر في بعض الأشياء فضحكت وتوقعت أنه كان يفكر في صديقتي التي أخبرته عنها فقال لي أبداً ولما سألته عن الشيء الذي كان يفكر به أعلمني أنه سيخبرني ولكن ليس الآن لعدم توفر الوقت في الليل وعندما ذهب أبوانا للنوم طلبت منه أن يخبرني بماذا كان يفكر فاشترط علي أولاً أن لا أخبر أحداً بما سيقوله فأكدت له عندها قال لي أنت أختي ومن المستحيل أن أقوم بشيء يضرك ومن المستحيل أن يكون بيننا سر ونفضحه لأحد فقلت له بالتأكيد لكن ما هو السر الذي ستقوله لي فقال هل تعرفين شيئاً عن الجنس احمرت وجنتاي وخجلت منه كثيراً لكنني أجبته بأنني أعرف القليل مما أسمعه من صديقاتي أو ما أقرأه في الكتب أو أشاهده في التلفاز وبعد برهة سألته وأنت فأخبرني أنه يعرف ربما أكثر مني وبنفس طرق معرفتي وأردف قائلا وهل شهوتك الجنسية قوية تفاجئت من سؤاله وغضبت كثيراً وقلت له إنني ذاهبة للنوم وإنه إن أعاد فتح هذا الموضوع فسوف أخبر أهلي ولكنك وعدتيني بحفظ السر أضاف قائلا فأجبته بأنني لن أخبر أحداً ولكن لماذا تسأل هذه الأسئلة وتنظر إلى بهذه الطريقة حيث كانت نظراته إلى شهوانية بالفعل فقال أمتأكدة أنك لن تخبري أحداً بما سأقول فأجبته بالتأكيد عندها تلعثم قائلاً حسناً لماذا لا نساعد بعضنا لنريح أنفسنا قليلا وعندما سألته كيف قال ببعض المداعبات البسيطة التي لا تؤذي أحداً بصراحة أحسست بالكهرباء تصعقني مرة أخرى ولكنني قلت له كيف تشتهي مثل هذا الأمر وأنا أختك والأخ لا يشتهي أخته فذكرني بأن الأخ في قديم الزمان كان يتزوج من أخته وكان يمارس الجنس معها وتضع له أولاداً فأخبرته بأن من المستحيل أن نقوم بهذا فلا الأعراف ولا التقاليد تسمح بل يا للعار لو عرف أحداً بأي شيء نقوم به ولو على سبيل اللمس ثم إنني عذراء هل تريد أن تفتحني على الفور أجاب أخي بالنفي وبأنه لا يريد إلا المداعبات الخفيفة جداً وأنه من المستحيل أن يعرف أحداً بما سنقوم به من مداعبات بريئة لأنه سر بيننا وبأننا بحاجة لهذا حتى لا نقوم بفعل طائش مع أحد وسألني ما رأيي في حضور فلم جنسي فقلت له وماذا لو استيقظ أبوانا فقال لي بأنه سيخفض صوت التلفاز إلى حده الأدنى وقام على الفور إلى غرفته وأحضر شريطاً للفيديو وضعه في مكانه وقام بتشغيل الفيديو وسألني إذا كنت مستعدة، بالتأكيد لم أجبه رغم أنني كنت كذلك، إلى هذه اللحظة سوف أتوقف عن الكلام باللغة الفصحى وسأتكلم بالعامية شغل أخي التلفزيون والفيديو وبدأت اللقطات الجنسية الفاضحة تطلع على الشاشة وخلتني أحس حالي دايخة وحسيت باحساس غريب في حلمات بزازي وبكسي وكان أخي لا يبعد عينيه عني، وكانت حالتي بالويل وكانت عيونه تقدح شرراً ولكنني قررت أخيراً أن أقوم للنوم وأترك أخي يتفرج لحاله على الفلم وعندما قمت شفت أخي ماسك أيره بلعب فيه من فوق البيجامة ضحكت وسألته شو بتعمل قلي مولعة معي بدي أرتاح ممكن قلتله ارتاح بعيد عني ترجاني أن أمسك أيره شوي أشفقت عليه بل أشفقت على نفسي وأمسكت أيره اللي كان متل النار كان أحمى من كسي المولع قلي شو رأيك نفوت على الغرفة وأمسك صدري وبلش يفرك فيه بعنف وحظ إيده على كسي من بره ساعتها قررت إنه أخلي يبوسي ويمص بزازي ويفرك كسي من برة وأنا بس بلعبه بأيره دخلنا الغرفة وأغلقنا الباب علينا بالمفتاح وشلحني قميصي النوم وصار يمص بزازي متل العطشان اللي بشرب مي في الصحراء وعض حلماتي بعنف وكنت بتأوه كتير فقلي وطي صوتك لا تفضحينا يا بنت وحاول يشلحني الكلسون وهو يمص شفايفي ورقبتي ما رضيت طبعاً بس اترجاني ِألعب بايره بعنف وكنت ألعب فيه وأفركه وأتمنى أبوسه قلي مصيه قلت له كيف يمكن وسخ قال لي أنه نظيف لا تخافي وضعت رأسه ايره في فمي وكنت أمصه متل ما كان هو يمص بزازي وخلاني أدخله أكتر في فمي وفجأة زادت حركاته وتغير صوته وأحسست بسائل حار يطلع من ايره في حلقي فأخرجته على الفور فجاب كل ضهره على صدري الصغير فلمته كثيراً ولكنه كان مسروراً أما أنا فما زلت مولعة فسألته عن الحل قال لي لازم أنيكك، قلت له كيف أنا بنت عذراء فقال لي من طيزك وعلى الفور نيمني على السرير وبلشت أحس ايره على باب طيزي كيفت كتير وبدأ يدخله داخل طيزي فأحسست بألم شديد وقمت مسرعة ولكنه أصر علي أن يفكر ايره بكسي وبدأ يفعل وأنا مش مصدقة الشهوة اللي أنا فيها وبعد أن فرك ايره بكسي جبت ضهري وارتحت بس هو استمر بفرك ايره على كسي وفخادي وبزازي لحد ما جاب ضهره على صدري ووجهي بعدها اضطررنا للذهاب للنوم حتى لا يستيقظ أبوانا في اليوم التالي سألني إذا كنت كيفت الليلة اجبته كثيراً فقال لي الليلة بدي أنيكك من طيزك وضحك وذهب إلى مدرسته وفي الليل وبعد انتصافه جاءني إلى الغرفة وبدأ بتقبيلي ومص شفايفي ولساني بعدين نزل على صدري وبطني وشلحني الكلسون وبلش يمص كسي وأنا مرتخية على الآخر طلب مني أنام على بطني عندها وضع كل ثقله فوقي وبدأ يدخل ايره اللي متل النار جوه طيزي وأنا متوجعة كتير بس مش عارفة أتحرك الحمدلله أن ايره لم يكن كبيراً وِأدخله كله للبيض وبدأ يتحرك فوقي بعنف بدأت بالاستمتاع بعد أن ذهب الألم وعندما زادت حركاته كثيراً عرفت أنه راح يكب داخل طيزي واستعديت فنزل منيه حاراً كالجمر كيفت كتير وبعدها فرك ايره بكسي وجاب لي ضهري وكب على بزازي وناكني مرة تانية بعنف ولكن أكثر من المرة السابقة وخلناني أمص أيره وأدخله كله في حلقي أستمرينا على هذا المنوال أكثر من سنتين حيث كان ينيكني كل أسبوع مرتين على الأقل وجرب كل الطرق السكسية وناكني بكل الطرق من طيزي وفرشا كسي لحد ما يحرقه وأنا كنت أحب أمص أيره وأكيف لما يكب على وجهي أو بزازي لحد ما سافر يدرس بالخارج وكان لما يرجع من السفر يأخذني ينيكني في أحد الفنادق ولم يكن أحد يشك به لأنه أخي وبس رجع من السفر كان كبر شوي وأيره صار أكبر بكثير وصار أقوى لما ينيكني وأنا طيزي ما بعرف ليش ما كنت أرتاح إلا لما يكب منيه كله فيها عدت مرات