الجميلة رغد ولعنة الحب

بطلة قصتى هذة المرة هى "رغد" آجمل فتيات العآئلة ، كآنت رغد منذ صغرها جميلة رقيقة عينهاخضرا تشبه الآميرآت ولكن حظهآ السيئ جعلهآ تفقد آمهآ وهى فى سن الثلاث سنوات مما جعل زواج ابيهآ آمرا محتوم فهو مازال شابا ويحتاج الى زوجة ولكن تلك الزوجة لم تسطيع رعاية رغد نظرا لانها شابه فى العشرين ولا تفقه فى تربية الاطفال شيئآ وآيضا كانت تغآر كثير من رغد لانها طفلة مدللة جميلة ويحبها آبيهآ كثيرآ فبدات تصطنع المشاكل وتهمل فى رعاية رغد حتى قرر ابيهآ ان يآخذ رغد الى بيت عمهآ لتعيش وسط إولاده فى مقابل مادى ، فرح العم كثير بوجود رغد فقد كانت طفلة يعشقها الجميع وعاشت رغد فى بيت عمها مع زوجته الطيبه وآولاده الصغار وفوق كل هؤلاء كان "خالد" الابن الاكبر لعم رغد وكان يكبرها بعشر سنوات ودائما ماكان مسئول عن رغد وعن حمايتها واللعب معها فعشقته رغد بفطرة الاطفال وكان لها اب واخ وحبيب وظلو هكذا حتى كبروا وكبر حبهم معهم
فوصلت رغد للمرحلة الثانوية وآصبحت تتفجر آنوثة وجمال وتخرج خالد واصبح مدرسا ولكن رغم ذلك لم يحاول خالد لمس رغد آبدا آو النظر لها بعين الشهوة ، فكان دآئما يراها طفلته الجميلة الذى يحافظ عليها لنفسه فقط
كان كل شى على مايرام فالجميع يعرف ان رغد لخالد ، فكان يعمل كثيرآ حتى يستطيع توفير المال ليستطيع الزواج وكانت هى تعيش فى عالم الرومانسية الحالمة فكانت لا ترى رجلا الا خالد ولا يسعدها سوى نظرته وكلمة آحبك منه وظلوا هكذا حتى جآءت فرصة العمر لخالد آنها آعارة لدولة عربية يستطيع منها تكوين مستقبله وبالفعل سافر وليد وودعته رغد وقلبها يبكى قبل عينيهآ ولكن مر العام الاول على خير وعاد خالد ومعه المال وتم الزواج سريعا ولكن دخلتهم ستتم فى تلك الدولة العربية
فسآفروا سريعا بعد ان ودعوا الاهل والاصدقاء وعندما خروجوا من المطار طلب خالد من رغد خلع الحجاب والجاكت فتعجبت رغد من طلبه وسالته .. الا تغار على رغد حبيبتك؟ .. فآجابها نعم عزيزتى اغار ولكن فى هذة البلاد لا ينظر آحد للاخر هيا آخلعى بسرعة ... استجابت رغد لطلب خالد فهو زوجها الحبيب وتريد رضاه فقط ولكن عندما خلعت حجابها والجاكت وظهر جمالها الاخاذ لفت هذا آنتباه كل من راها فرغد لديهآ صدر كبير مشدود ومؤخرة دآئرية متوسطة وآرجل ملفوفه وكانت بيضاء متوسطة الطول ووجها آجمل من آجمل لوحة فنية وهذا ماجعل كل الرجال ينظرون لها بشهوة عارمة وهى تحمر خجلا من نظراتهم ولكن خالد كان فى قمة سعادته وهذا ماادهشها ولكنها لم ترى شيئآ بعد!!
عندما وصلو الى بيت الزوجية حملها خالد بين يديه حتى غرفة النوم وقال لها ساذهب لتحضير مشروب حتى تنتهى من تغير ثيابك وذهب للمطبخ وبدات هى تغير ملابسها ولكنها سمعت صوت احدهم بالخارج مع خالد فنادته مستفسرة عن هذا الصوت فاخبرها انه التلفاز ثم عاد كلا منهما لما كان يفعله حتى انتهى خالد اولا وبدآ يطرق بابها ويفتحه ببطء واذا يرى اجمل امراة فى العالم فعندما ارتدت رغد اللانجرى الآسود كانت تشبه ملكات الجمال ، لم يستطع خالد التحمل فانتصب زبه وبدآء يضمها لصدره ويقبلها بحنان ويمص شفآيفها التى تشبه الكرز ولكن رغد كانت ليس لها خبرة فى الجنس وخجلت كثيرا من ذلك فاقترح عليها خالد كاسا من الخمر فتعجبت من امره لقد تغيرت كثيرا ياخالد؟
ولكنها شربت الخمر حتى ترضيه فقط ، ظلت تشرب وتشرب حتى اصابها الخمول وبدا يحاول مرة اخرى وفى هذة المرة تجاوبت معها وبدات تقبله بشدة وتضمه كثير وتتآوه وتخبره آنها تعشقن كثيرا ثم نزل على صدرها الجميل ذو الحلمات النافرة فاشبع ثدياها مصا ولحسآ حتى آنزلت مآء كسها مرتين ثم نزل على بطنها تلك البطن المشدود والسرة الجميلة فظل يقبلها ويلحسها حتى ارتعشت رغد من كثرة شهوتها ثم وصل لاجمل كس ف العالم فهو صغير وناعم وله ذنبورا صغيرا بدآء فى الانتصاب بمجرد لمسه وآخد يمص ذلك الذنبور بنهم ويشد شفرياها باسنانه فآنتفضت رغد من هول مارات من خالب وجاءت لحظه فض البكارة فبكت رغد وكانت خائفة ولكن اقترح خالد ان تغطى عينيها بوشاح حتى لا تفزع وبالفعل غطت عينيها ونامت رغد على ظهرها فى انتظار زب زوجها ولكن فوجئت به يقبلها مرة اخرى ولكن هذة المرة مختلفة فرائحة انفاس خالد تغيرت وايضا ملمس جلده ولكنها لم تعطى الامر اهتمام وطلبت منه الاسراع فهى لم تعد تتحمل وفعلا آدخل خالد زبه بكس رغد وبدآء دماء شرفها يسيل ولحظتها سمعت صوت غير صوت زوجها يقول مآاشهى زوجتك ياخالد
فاسرعت بخلع رباط عينيها لترى مالم تتخيله ابدا ، انه راجل اخر وبدون ملابس ويوجد دماء على زبه ، اذآ من فض بكارتى اليس انت ياخالد؟ .. الم يكن هذا حلمنا من الطفولة؟ .. قالتها رغد ودموعها تسيل وبدات تصيح فى وجه هذا الرجل .. من آنت وماذا فعلت؟
ذهب اليها خالد وضربها ع وجهها فزادت من بكآءها ثم ضمه له بحنان قائلا : هذا صديقى فهد ونحن مثل اخوة وليس هناك خطا اذا تمتع بيكى معى مثلما تمتعت أنا بزوجته ‏
ذهلت رغد مما سمعت ولكنها بدات تقتنع نظر للمتعة التى احست بها ووافقت على مضاجعة فهد حتى ترضى زوجها وبدات معركة جنسية لا مثيل لها ‏
فالزوج جالس على مقعد هزاز حتى يستمتع بالمشاهدة والزوجة رغد ترقص عارية لفهد بناء على طلب زوجها وكانت تتمايل ‎مثل العاهرات وكلما تمايلت اهتزت مؤخرتها مثل قطعة جيلى فتنتصبت ازبار فهد وخالد وكان فهد من وقت لاخر يشدها من ثديها ويفعص حلماتها وهى ترقص وخالد يضع اصبعه بمؤخرتها وهى تهتز حتى وصل الجميع لقمة شهوتهم فطلب خالد منها ان تمص زب فهد ونفذت بمهارة شديدة رغم انها تفعلها لاول مرة لكن نار الشهوة جعلتها خبيرة فظلت تمص زب فهد وهو يصرخ من المتعة وخالد يمسك زبه وهو فى قمة اثارته فزوجته تمص زب صديقه امامه وبدات تطلب من فهد ان يدخل زبه بكسها فهو يؤلمها لكنه رفض واخد يمص حلماتها ويشد ثدياها بقوة ويضربها على مؤخرتها حتى صرخت ترجوه ان يرحمها وبالفعل ادخل فهد زبه ولكن فى مؤخرتها الجميلة فوضع بعض الكريم على زبه ونام على ظهره وجعلها تجلس علي زبه دفعة واحدة

العاقر

كنت وقتها في بداية السادسة عشر من عمري وكنا نسكن في شقة بالقاهرة
وكانت تسكن بالشقة التي بجوارنا …… عروسه ريفيه في السابع عشر من عمرها
أسمها فتحيه … لم تكن قد نالت قسطاً كافياً من التعليم .. ومتزوجه من ابن
عمها المحاسب في كرخانة استثمار منذ سنه تقريباً .. وقد كانت تزورنا كثيراً
وتقضي معظم أوقاتها مع والدتي وأختي اذ كان زوج فتحية يأتي من عمله
عند المغرب .. وبما أنها ريفية ونحن نعتبر من العوائل المحافظه جداً ..
فكان زوجها يطمئن على وجودها مع والدتي الكبيرة في السن .. على أن
تساعدها في عمايل الاكل أو أي مساعدة أخرى … ولم تكن تعتني بنفسها بوضع
المكياج أو عمل فورمات لشعرها … كانت طبيعية .. كانت جميلة بعض الشيء …
ولكنها كانت تمتلك جسد لا يمكن وصفه من جمال تنسيقه وأطياز ترتعش مع كل
خطوة تخطوها … وقد كنت اضرب عشره وأنا اتخيل بأني أنيكها في طيزها..
وكان لها نهدين يريدان أن يخرجا من بلوزتها ليعلنا عن تمردهما … فكانت
تثيرني وكنت كثير التهريج والهزار معها.. … ففي أحد الأيام كنت قد شعرت
بتعب بداية انفلونزا .. فعدت من المدرسة الى الشقة مبكراً عن العادة ..
ولم يكن في الشقة غير والدتي التي أصبح نظرها وسمعها ضعيف بعض الشيء …
وعندما وصلت الى الشقة كنت أعلم بأن فتحية إما في شقتها أو في شقتنا
وتمنيت بأن تكون مع والدتي .. واثناء تفكيري في ذلك سرت في جسدي رغبه
جنسية في فتحية وقررت بأن أحاول معها اليوم اذا كانت موجوده مع
والدتي .. فضربت جرس الشقة فاذا بفتحية تفتح لي الباب وقد كانت تلبس
قميص نوم شفاف ولم تكن تلبس ستيان ومن فوق قميص النوم كانت تضع روب
بشكير بمبي مفتوح.. منظر ما أن رأيته حتى بدأ زبري في الانتفاخ البطيء …
فسلمت علي وقالت … ايه يا صبحي خير ايه اللي جابك بدري النهارده ..
وكانت الساعة حوالي العاشرة صباحاً .. فقلت له اصلي تعبان شويه وعندي
مباديء برد … فقالت الف سلامه عليك .. فدخلت الى غرفتي التي كانت يفصل
بينها وبين غرفة والدي ووالدتي وغرفة شقيقتي صاله … وكانت والدتي في هذه
اللحظة في المطبخ … واثناء خلعي لملابسي .. اذا بفتحية تدخل على في غرفتي
وقد كنت واقفاً بالسليب ولم أكن البس فانله داخلية فبدت عضلاتي التي لم
تكن متضخمة ولكنها مرسومه بحكم إني كنت رياضياً …… لم أكن العب رياضه
بعينها ولكني كنت اسبح … والعب تمارين ضغط .. ورفع اثقال خفيفه من أجل
تقوية العضلات ولم تكن عندي رغبة في تضخيم عضلاتي … وقد كنت معجباُ بجسمي
وكنت كثير النظر اليه في المرآة .. المهم دخلت فتحيه وهي تقول الف سلامه
عليك يا صبحي … فقلت لها : ممكن يا فتحية تعمليلي كباية شاي .. فقالت لأ
ده أنا عملتلك كباية لمون دافيه تشربها وتنام … ومعها حبة ريفو ..
وحتكون عال العال ..
فشكرتها وقد بدأت في لبس التي شيرت .. وأنا أنظر اليها .. بعيون جريئه وبتركيز
شديد في صدرها وقد بدت بزازها وكأنها تغازلني … لم استطع التحكم في زبري فقد بدأ في الانتفاخ فنظرت اليه فتحية
وهي تبتسم .. فنظرت الى زبري وحاولت أن أخفي حركته وهو ينتفخ .. فتناولت
الفوطة ولففتها على وسطي .. وكانت فتحية تنظر اليه وهي تضع كباية
الليمون على التسريحة بغرفة نومي … وخرجت … ولكنها كانت قد الهبتني
وهيجتني بقميص نومها وبزازها الظاهرة وحلماتها النافرة عنه .. فبدأت في
الضغط عليه .. في محاوله مني لتهدئته لأن والدتي أكيد حتيجي … ولكنه رفض
الرضوخ للنوم … … فدخلت تحت الكوفرته .. لأني متوقع حضور والدتي لتطمأن
علي …… وفعلاً ما هي الا ثانية وكانت والدتي عندي … اطمأنت علي وذهبت الى
المطبخ .. وكان زبري قد هدأ … وبدأ ت أرتعش .. مش عارف هل هي ارتعاشة
رغبه أم ارتعاشة من دور البرد الذي اصابني
وقد كنا في نهاية شهر ابريل .. كنت أشعر ببرد ولم تكن الدنيا بارده لهذه الدرجة .. وقد بدأت
حرارة جسمي ترتفع … فتركت موضوع فتحيه …. وتغطيت في محاوله مني للنوم …
ولكن قبل أن تغمد عيني.. اذا بفتحية تدخل علي الغرفة .. وكأنها تريد أن
تطمأن علي .. فرفعت رأسي ونظرت اليها … فقالت إيه …. اخبارك ايه دلوقت …
؟ ولم تكن حبة الريفو عملت مفعولها بعد .. فقلت لها أحسن شويه …
فقربت مني ووضعت كفها على جبهتي وبدأت تتحسس خدودي … وكأنها تريد أن
تتحسس حرارة جسمي .. ولكنها في الحقيقة قد رفعت حرارة شهوتي .. وبدأ
زبري في الوقوف مرة ثانية بعد أن هدأ عن ثورته الأولى … ولكنه رفض هذه
المرة إلا أن يظل شامخاً .. فقلت لنفسي ديت فرصتك يا واد يا صبحي.. وبينما
هي تتحسس خدودي ……… وبطريقه وكأنها غير مقصوده وضعت يدي على صدرها ..
فنظرت لي وهي تبتسم . وهي تقول بطل شقاوة يا صبحي .. فضحكت .. فاذا بها
تضع اصبعها على شفتي وتقول …… وطي صوتك …. فعرفت أنها جاءت الى غرفتي من
وراء والدتي فزاد ذلك من رغبتي وشهوتي الى نيكها ولم أكن قد نكت كس
مفتوح من قبل … فهمست لها وقلت :…هي ماما فين فقالت لي: في الحمام .. ما
أن قالت لي ذلك .. حتى استجمعت قواي وأطبقت عليها من وسطها وسحبتها نحوي
الى السرير فوقعت من هول المفاجأة وهي تقول بتعمل ايه يا مجنون …
فقلت لها ده انتي اللي جننتيني … فدفعتني بيديها ونهضت من فوقي وهي تهرول الى
خارج الغرفه … فازداد ارتعاشي من شدة البرد والخوف من ردة فعلها السلبية
تجاه جرأتي مع ارتفاع حرارتي الجسدية … وزاد عليها ارتفاع حرارة
الرغبة .. فبدأت ارتعش .. وأنكمشت على نفسي .. في محاوله لتدفئة جسدي
وتهدئة زبري الذي وقف كقضيب السكه الحديد .. فشعرت برعشة لذيذه وأنا
أضغط على زبري … آه حاله ألم عضلي ورغبه جنسيه مزدوجة ..وبينما
أنا في هذه الحالة … اذا بفتحية تدخل على مرة أخرى وهي لابسه الروب
بتاعها وكأنها ذاهبه الى شقتها … فدخلت ووقفت عند باب غرفتي.. وقالت :
بصوت عالي …. طيب يا صبحي عايز حاجه أعملها لك قبل ما أروح شقتي … فقلت
لها .. انتي تعبتيني يا فتحيه ..!!! قالت . ليه يا صبحي بتقول كده ..
انا عملتلك ايه … فقلت لها .. مش عارفة انتي عملتي فيا ايه .. فضحكت في
مكر وقالت لأ مش عارفه .. فقلت بصي … فرفعت الغطاء من على جسمي وكان زبري
واقف وقد أخرج رأسه من السليب وبدا رأسه وكأن به حساسية من احمراره ..
فنظرت فتحيه لي وقالت عيب كده يا صبحي.. فقلت لها … عيب ايه وأنتي
تعبتيني .. فقالت لي يعني عايز ايه … فقلت لها يعني انتي مش عارفه …
فضحكت وهي تضع يدها في فمها .. وقربت من السرير ووضعت يدها على رأس زبري
وهي تتحسسه بأصابعها .. يعني بقيت راجل يا صبحي … فقلت لها : مش تشوفي
اذا كنت راجل ولا لأ…!!! …وكنت قد وضعت يدي على خصرها الضامر .. وجذبتها
لتجلس على حافة السرير … فجلست وعينها على الباب .. خوفاً من حضور والدتي
في أي لحظه فقلت لها … ايه خايفه … فقالت الحاجة تيجي وتشوفنا في الوضع
دهوت تبقى مصيبة .. فقلت لها ما تخافيش .. فنهضت من السرير .. وقمت بقفل
الباب بينما هي جالسه على حافة السرير .. وقد كنت أرتعش من شدة الرغبة
والانفلونزا … شعور غريب … فقالت لي فتحيه .. صبحي أنا لازم أمشي دلوقت …
فمسكتها وضممتها الى صدري وبدأت في تقبيل رقبتها وهي تتمايل وتحاول أن
تدفعني بعيد عنها .. ولكن برفق … بطريقة الراغب الممتنع …..!!
وكأنها تريد أن تجذبني اليها ولكنها خائفه .. وقد أغمضت عينيها ..
وعندما رأيتها وقد أغمضت عينيها وهي تهمهم آه لأ يا صبحي عيب كده انا
ست متجوزه … وقد ذات كلامها من شدة شهوتي .. وعرفت بأنها مستجيبه معي في
مغامرتي … فرفعت قميص نومها من الخلف … ولكنها في محاوله منها تريد أن
تنزله ولكني بدأت في تحسيس فلقتي طيزها … وامسح عليهما بطرفي الفلقتين
المتعريين من كيلوتها الأحمر …. ولكن في هذه اللحظة اذا بوالدتي تنده
لفتحية لتتأكد من ذهابها الى شقتها .. فأطبقت على شفتيها بكفة يدي ..
وقلت لوالدتي ديت فتحيه باين عليها روحت شقتها …..؟؟ وأنا أنظر
الى فتحية ..التي رفعت حاجبيها وبدأت ترتعش من الخوف … فهمست لها وقلت
هس … ورفعت كفة يدي عن شفتيها .. وبدأت تلطم خدودها وهي ترتعش ..
فقلت لها …ما تخافيش ..وأمي حتروح غرفتها لما تعرف اني حنام وانتي مش
موجوده … فبدأت وكأنها تنتظر الى ما هو آت من الخارج … وقد وقفت خلف باب
غرفتي … وهي ترتعش … فلحقت بها عند باب غرفتي وبدأت في حضنها .. وقد
استغللت حالة الرعب التي ظهرت على فتحية وهي ترتعش وجذبتها الى سريري
وأجلستها وأنا أضع اصبعي في فمي علامة هسس , … وقد بدأت في تقبيلها
بطريقه عصبية وأنا نائم عليها وقد كنت البس السليب فقط …وكنت ارتعش
من الرغبة وسخونتها اضافة الى سخونة الانفلونزا وكان زبري داخل السليب …
ولكن لم تستجيب معي فتحية وهي في هذه الحالة من الخوف .. وقد كنت وصلت
ذروة شهوتي فاذا بي اقذف مائي وأنا بهذه الحالة … فضحكت فتحية من منظري
وهي تضع يدها على فمها .. وهي تنظر الى السليب وقد ابتل من مائي … ولكن
…. ماذا حدث …..؟؟
ارادت فتحية الخروج الى شقتها … ولكني حاولت أن اعترضها .. لأني شعرت بأن
رجولتي قد اهينت .. ولابد لي من أن اثبت لفتحية بأني رجل .. وما حدث كان
بسبب لهفتي عليها وحالة البرد التي اصبت بها .. ولكنها قالت لي: خلاص انت
جبت شهوتك .. عايز ايه تاني ..؟؟؟ فقلت لها ديت مش شهوتي ديت من شدة
لهفتي .. فضحكت وقالت : وكمان بكااش ؟؟؟ فضحكت وقلت لها طيب
استني شويه وبدأت في هز زبري بشدة لإيقاظه من سباته المؤقت بعد القذف ..
ولم يخذلني زبري .. فاذا به يبدأ في الانتصاب ولكن بتقل وكأنه يتدلل
علينا … فنظرت اليه فتحيه وبدأت في التحسيس عليه .. فقلت لها ضعيه في
فمك .. فنظرت لي باشمئزار وقالت وهي تضع يدها على فمها ..؟ ايه بتقول
ايه يا مقرف …؟؟؟ فضحكت وقلت لها .. حروح اغسله وآجي تاني .. وأشوف ماما
بتعمل ايه وفين ..؟؟؟ فوافقت فتحيه … فخرجت .. بعد أن لبست بنطلوني
البيجامة .. وذهبت الى الحمام الذي يقع بجوار غرفة والدتي .. فنظرت الى
والدتي فوجدتها نائمه وظهرها الى باب غرفتها .. فاطمأننت بأنها لم تسمع
ولم تلاحظ وجود فتحية معي في الغرفة … ففرحت بذلك .. ودخلت الحمام .. وقد
كانت ساعة الحائط المثبته على جدار الصالة تشير الى الحادية عشر وربع ..
فقلت في نفسي .. كويس الدنيا لسه بدري … وقد بدأت اشعر بتحسن من اعراض
الانفلونزا …فدخلت الحمام وغسلت زبري بالصابون … وبدأت احسس عليه فوجدت
بأنه صاحي وبدأ في رفع رأسه .. فضحكت في نفسي وقلت كويس … وعدت الى
غرفتي فوجدت فتحية وهي جالسه على حافة سريري وقد وضعت يدها على خدها في
ترقب … فدخلت عليها وأنا فرح وقفلت باب غرفتي .. بالمفتاح .. فنظرت لي
فتحية بشيء من الطمأنينه وقالت هي الحاجه فين .. فقلت لها … نايمه في
سابع نومه … فبدت الراحة على وجها وابتسمت وقالت : أهو يا صبحي ..
وريني عايز ايه فقلت لها : خدي زبري ومصيه علشان يقف.. وما أن قلت هذه
الجمله حتى وقف زبري وكأنه يسمعني ويطيعني … فقلت أهو وقف .. ولكنه ردت
وقالت : طيب انت عايز أيه دلوقت فقلت لها وقد ارتجفت اوصالي من
سؤالها … لم أكن قد نكت إمرأه متزوجه من قبل … ولكني كنت قد فرشت كثير
من البنات ونكت بعضهن في ظيزهن ولكني لم أدخل زبري في كس من قبل … فقلت
لها حتعرفي بعدين .. وهجمت عليها وحضنتها ولكن في هذه المرة لم تقاوم ..
بل أحاطت جسمي العاري بذراعيها … وقد بدأت في تطبيق تجاربي مع الفتيات
في فتحية ….في محاولة مني لإثبات شقاوتي في الجنس وبدأت في تقبيل
رقبتها .. فشعرت بها وقد بدأت ذراعيها العاريتين في التحبب من شدة
القشعريرة ………….كنت معجباً بطيازها الضخمة واردافها التي تبدوان كرفارف
السياره البورش … وبدأت احك في زبري بيدي …وقد كان جامدأ وكأنه صخرة وقد
انتفخت اوداج رأسه المحمر .. فخلعت عني السليب وبدأت في شد كيلوتها الى
اسفل وهي تنظر الي وكأنها تريد معرفة مدى خبرتي في الجنس ……… ورأيت كسها
الناصع البياض الناعم كالحرير فبدأت في التحسيس بيدي اليسرى على سيوتها
وهي منطقة العانة …..التي تسبق الزاوية الحادة قبل الزنبور وقد كان
ملمسها كالحرير .. وأنزلت اصبعي الى تحت فاذا باصبعي يلامس زنبورها وفي
هذه اللحظة أمسكت فتحية بيدي وضغطت عليها في كسها وكأنها تعلمني ماذا
افعل وبدأت في حك كسها بيدي طلوعاً ونزولاً … وقد غرز زبري في صرتها وكاد
أن يخرق بطنها من شدة انتصابه … فسحبتني بيدي الى السرير ونامت على
ظهرها وفتحت رجليها وظهر كسها أمامي ببياض سوتها وإحمرار شفريها وقد
رأيته وكأن به شيء لزج فوضعت يدي عليه وبدأت في تفحصه وكأني ارى الكس
لأول مرة ……وكان ماؤها قد غطى اصابع يدي بلزوجته.. إن كسها يختلف من تلك
الاكساس التي رأيتها في بعض الفتيات ……… فمنهن ذوات شعره خفيفه وكأنه ظهر
الكتكوت الصغير .. وبعضهن ذوات عشره تقيله وكأنه لحية ….. ولكن فتحية لم
يكن به شعرة واحده وكان كأنه مغطى بقماش من الساتان الناعم … ويبدو أن
فتحية كانت من النوع الذي يهتم بأموره الداخلية أكثر من الخارجية ..
فبدأت ارتعش من شدة الرغبة … فأنزلت زبري بيدي اليسرى بينما أنا مستند
بيدي اليمنى على السرير وفتحية من تحتي تمسك بزبري بيدها اليسرى ايضاً
لمساعدتي في ادخاله في كسها .. وفجأة شعرت بسخونه قد سرت في زبري …
وكأني قد أدخلته في فرن … آه خرجت مني هذه التهيدة بصوت
خافت ……… من شدة اللذة التي شعرت بها …… فضمتني فتحيها عليها وقد بدأت
في تحريك اطيازي من أعلى الى اسفل وزبري يخرج ويدخل في هذا الفرن …
وبدأت فتحية في الضغط على ظهري بيدها وهي حاضنة لجسدي الذي بدأ يعرق من
شدة حرارة كسها وحرارة جسدينا الملتصقين وبينهما العرق الذي ملأ جسدي من
مفعول هذه الحرارة واعراض مفعول الاسبرين الذي من خواصه زيادة العرق من
أجل اطفاء حرار سخونة الانفولنزا …………. وكأنه يريد أن يطفيء هذه الحرارة
المزدوجه … وبدأت فتحية تتأوه … آه يا صبحي … أيوه …ايوه …
وكأنها تدربني على اصول النيك … وفجأة دفعتني بيدها من أكتافي الى
أعلى .. فرفعت رأسي من رقبتها التي كنت امطرها بوساً…فخرج زبري من كسها
ووقفت .. فقالت لي: نام على ظهرك … فنمت على ظهري وقد كنت مطيعاً لها …………
وبدا زبري وكأنه برج القاهرة … فطلعت برجليها على سريري وأنا أنظر اليها
فبدأت في الجلوس على زبري وهي تمسك به بيدها اليسرى لإدخاله في كسها
المبتل بماءه .. بينما تستند بيدها اليمني على بطني التي كانت منقسمة
على ثلاثة قطاعات من العضلات … فانزلق زبري داخل كسها … آه خرجت
مني ………. وهي لا تنظر الى بل مغمضة العينين فبعد أن تأكدت بأن زبري اصبح
بكامله داخل كسها وقد ثنت ركبتيها على السرير وبدأت في تحريك اطيازها
بحركه دائرية وكأنها رحاية لطحن الدقيق ومرة ترتفع وتهبط على زبري وأنا
ممسك بنهديها البارزين بيديا الاثنين أعصر فيهما … ولكنها ازاحت يدي
وتمدت على جسدي وبدأت أنفاسها في التصاعد التدريجي … ه ه ه ه ه ..
فطوقتها بيدي واطبقت على شفتيها تقبيلاً ولكنها رفعت رأسها مرة ثانيه
وبدأت في تحريك اطيازها هذه المرة الى الامام والخلف مع الضغط على
زنبورها في شعرتي الكثيفة وبدأت تشخر وبدأت في التأوه انا الآخر وما هي
الا وقد اطلقت أخ هوف هوف آه
وبدأت حركتها في الهدوء بينما أنا لم اقذف بعد … وخوفاً مني من اخراج
زبري من كسها … أطبقت عليها وبدأت أنا في التحرك بجسدي ……….. ولكني
قلبتها وبحركه رياضية دون اخراج زبري من كسها الى الوضع الأول وبدأت في
ادخاله وأخراجه بطريقه عصبية وآىي فأنزلت مائي الساخن في كسها ……..
وارتميت عليها وقد كان العرق يتصبب مني وكأني كنت في تمرين تحميه جسديه
… ولكنها دفعتني بيدها … وبدأت في تنظيف كسها بالتي شيرت بتاعي …. وقالت
احنا عملنا مصيبه … فقلت لها … معليش اصلي كنت تعبان … فقالت لي : انت
مش خايف أحمل منك …. ؟؟؟ لم اتوقع هذا السؤال .. ولكنها قالت لي ما
تخفش أنا عاقر … ومحسن زوجها يعلم ذلك … وتزوجها إكراماً لوالده وعمه …
خرجت فتحية من شقتنا بكل هدوء وكانت الساعة الثانية عشر بالظبط … فعدت
بهدوء الى غرفتي … وبدأت في اعادة هذا الشريط .. ولم اشعر بعدها وقد دب
النعاس في عيني فاستسلمت للنوم ………
هذا هو أول كس يدخله زبري … ولكنه عاود الدخول فيه مرات ومرات بعدها
تعلمت منه الكثير ومن فتحية الكثير …

الكبريت

جارنا اللى فوق مننا كان اتجوز بقاله سنة بس ما كنتش حضرت فرحه لانى كنت مشغول فى الامتحانات والمذاكرة
ما كنتش شفت مراته لفترة طويلة جدا ، لكن فى يوم وانا راجع البيت لقيتها بتسيق السلم مع بنت الجيران اللى كنت بانام معاها وكانت الجلابية بتاعتها قصيرة وموطبة وبزازها الاتنين باينين من الجلابية ، هى وشها ما كانش حلو قوى بس كان فيه اغراء وسكس بيقولولك تعالى احضنى ودخله الوقت اللى انت عايزه
بعد ما عديت عليهم واحنا على السلم سمعت البنت الصغيرة بتقولها ده مدحت ساكن فى الدور التانى
الست دى كان فيها شوية مياصة وما كنتش منتيه لها الا لما لاحظت أنها بدأت تلمح لى بس كنت عايز أتاكد انها عايزانى
فى يوم لقيتها نازلة وبتخبط علينا ، فتحتلها ، لقيتها لابسة جلابية قصيرة شوية وفاتحة كل زراير الجلابية ونص بزازها باينين وكانت طيازها كبيرة ورجليها يعنى ممكن تقول معقولة
نزلت بتسألنى على ايه ، عندكم شطاطة سلف ؟
- نعم ؟
- شطاطة
انا بلمت وعنيا سرحت على بزازها
امى كانت فى المطبخ وسمعاها بتسأل على الشطاطة ، قالتلى يعنى علية كبريت
رحت داخل المطبخ اديتلها علبة كبريت وعنيا ما نزلتش من على بزازها وانا بجد سرحت قوى وكان نفسى لو امى مش هنا وكنت اعرف اكلمها وادخلها الشقة
مرة تانية لقيتها نازلة بتسأل على شوية سبرتو تولع البابور
امى ما كانتش موجودة وفرحت انها نزلت فى اللحظة المناسبة ودخلت اجيبلها ازازة السبرتو
قلت لها انتى تأمرى ازازة السبرتو بحالها اهيه
راحت ضاحكة وقالت حاخد منها شوية وحاجيبهالك تانى
كانت نازلة بجلابية وبرضه كانت فاتحة كل زراير صدرها ونص بزازها باينين
قلتلها طب هو انتى اسمك ايه
- هناء
- عاشت الاسامى
وفضلت دقيقتين اكلمها على عتبة السلم
وقلتلها طب اتفضلى شوية ما فيش حد جوه
قالتلى بس كنت عايزة اعرف انتو توزيع شقتكو ازاى
احنا كنا واخدين شقتين فاتحينهم على بعض
قلتلها طب تعالى وكانت مكسوفة شوية بس اتحايلت عليها ودخلت
قفلت باب الشقة وبقينا لوحدنا فى الشقة دخلت وشفت طيزها حلوة معقولة مش كبيرة قوى لكن كويسة وروحت حاطط ايديا على وسطها على خفيف ما اتكلمتش ورحت مدخلها موريها القوض واخر قوضة كانت قوضتى
قالتلى شقتكم حلوة قوى وقوضتك حلوة ، لما دخلنا أوضتى تحسيسى على جسمها زاد ويقيت انزل احسس عل طيزها وادخل صوابعى وراها لكن هى ما كانش لها اى تعليق كأنى مش باعمل حاجة
قلت لها اه قوضة حلوة لكن يا خسارة باجى انام على السرير ما بلاقيش حد ينام معايا يونسنى ، راجت ضاحكة وقالتلى ليه ، ما انت حتبقى تتجوز وتلاقى مراتك تبقى تنام معاك
قلتلها طب ودلوقت انا مش قادر ومحتاج انسانة جميلة وحلوة احدها فى حضنى وانام معاها وبقيت حاطط ايديا الاتنين على وسطها
ضحكت وقالت لى انت مستعجل قوى مش تصبر ، قلت لها انا صابر بقالى كتير ونفسى بقى مش قادر ، وبعدين قعدت على السرير وسألتنى عن الكتب اللى حاططها على الترابيزة بتاعتى قلتلها دى كتب الكلية ، بس انا كنت باحسس على وسطها وطلعت شوية على بزها
انا حسست على بزها ولقيتها حتسيح وسكتت ، وانا كمان سكت وابتدى حبنا ، احنا كنا قاعدين على حرف السرير ، كنت باحسس على بزها وقربت منها ابوسها ، بصراحة كنت خبير فى البوس من وانا عندى سبع سنين
بقيت ابوسها من رقبتها وايدى على بزها وبعدين ابوس خدودها ، ووصلت لشفايفها ، كانت مليانة وواضح ان جوزها ما كانش بيحبها قوى وكانت بتدور على الحب والجنس
بقيت ابوسها وهى مسترخية تماما وحاسس انها نفسها فى اكتر من كده وانى اخدها فى حضنى ، نيمتها على السرير وبقيت ابوسها وامسك بزازها وابوسهم ورفعتلها الجلابية وانا جنب منها ونمت عليها وبقيت احك زبى على كسها وهى لابسة الكلوت
الكلوت كان كبير قوى زى الشورت ، قلعتلها الشورت ولاحطت ان كسها كبير وكان ما فيهوش ولا شعرة
بقيت احسس على كسها بشويش وهدوء وهى مستسلمة وابوسها شوية والحس رقبتها شوية وراحت مغمضة عنيها وايديها بتحسس على ضهرى
نزلت لتحت لكسها الكبير وبقيت الحسه وكان طعمه جميل وانام عليها تانى واحك زيبى ولما وقف جامد رحت فاتح رجليها ورافعهم لفوق ومسكت زيبى ودخلته
كانت اول ست فى حياتى ، قبل كده عملت مع بنات كتير من فوق الكس من غير ما ادخله ، ورغم انهم كانوا اجمل منها بكتير ، بس بصراحة دخول الزب فى الكس راحة تانية خالص ، هو الجنس الحقيقى فعلا ، طعم تانى غير العادة السرية والحك من بره بس ، الكس من جوه بيبقى مزفلط فيه مادة لزجة تخلينى احس بمتعة اكبر ، ده غير انى حسيت انها محتاجة جدا للجنس لانها بقت تقفل برجليها جامد على زيبى
وانا نايم عليها اطلعه وادخله حوالى ربع ساعة لغاية ما بدأت اشعر باللذة فى جسمى كله واتنفضت ونزلتهم جوه كسها وقعدت جنبها ابوسها
بعد حوالى خمس دقايق واحنا بنبوس بعض بقى نفسى ادخله جواها تانى ، رحت دخلت زيبى فى كسها تانى والمرة دى نزلتهم بعد مدة اكبر وهى جاتلها رعشة زى الرعشة بتاعتنا بالضبط ، ونزلتهم وهديت اخيرا وراحت داخلة الحمام متشطفة ولبست هدومها
كنت عايز اقابلها تانى لانها ريحتنى وحاسس انها بتحب الجنس جدا وانا كمان حسيت انها كانت سعيدة معايا واتفقنا ان الوقت اللى ما يكونش حد موجود فيه فى شقتى او شقتها يروح للتانى يقوله
وكانت علاقة جميلة جدا واستمرت سنين

معاناة الشهوة

غريب حال البشر حينما تكون بيده المتعه فيبدد سببها ليزيد من متعهته بدلا من الحفاظ عليها، وبعد ذلك يرجع ذليلا لكى يقوم بالوصول لنصف متعته
فرحت امنيه كثيراً بكونها اصبحت انثى كامله، بعد ان قامت من مكانها وذهبت الى الحمام لتتفقد ما بكسها وبزازها ووجدت كل شئ كما حلمت به فتاكدت انه لم يكن حلما، فكسها به بعض الحرقان والالم البسيط تاكدت انها لم تعد فتاة او بمعنى ادق بنت بنوت، ولتزيد من تاكدها ادخلت اصابعها بالكامل فى كسها فلم تخرج قطرة دماء واحده منها وهنا تذكرت ما حدث تماماً ولانها كانت تريد المزيد ذهبت سريعا الى اللاب توب الخاص بها ودخلت على مواقع نصائح المتزوجات وكيف ترضي زوجها على الفراش وكيف تتجنب الحمل واي الطرق اضمن واسهل وهنا تاكدت انها على باب سعادة لن يغلق او هكذا ظنت، قامت من مكانها واتجهت الى دولاب ملابسها ولبست ملابس عاديه وذهبت الى الخارج لتقول لامها انها خارجه ليرد ابوها ويقول " الى اين يا امينه" لترد فى ثقه " ذاهبه لمشوار مهم جداً " وبغمزه بسيطه سكت الاب نهائياً ولكنها استغربت على سرعة سكوته وفيما هى ذاهبه الى الصيدالية اخذت تجول براسها اشياء واشياء والدها لم يكن يعاملها هكذا وكان يدقق فى اى موضوع يفتحه معها مما يرهق تفكيرها ولا تقدر على قول شئ غير صحيح لانه سوف يتاكد من كدبها بطريقه او باخرى ولم يكن يتركها تذهب لوحدها الى اى مكان بعيدا عن مدرستها والان لم يعقب حتى على خروجها رغم انها لم تبلغه الى اين هى ذاهبه وسالت حالها " غمزه بسيطه كهذه هى السبب ؟ ام كسها الطري الذي شبع والدها هو السبب؟ " ووجدت حالها امام الصيداليه فجمعت افكارها ودخلت واختلقت قصه وهميه لكى تاخد ما تريد وأخذت بالفعل ما تريد من برشام مانع للحمل وذهبت للبيت ودخلت البيت بعد إن أخذت قرص كتجربه منها على اخذه واتجهت الى غرفتها وبدأت فى تغيير ملابسها فيما هى تخلع اخر قطعها من ملابسها ولم تكن ترتدي السنتيان والكلت الخاص بها لانها كانت على سرعه وعجل من امرها ونسيت تماما فرات نفسها بدونهم ضحكت وقال لنفسها " من اول مره اتناك فى كسي اتوه كده هههههه دا انا طلعت بحب النيك خالص " وهنا وهى على غفله تجد زب ناشف صلب يخترق فلقتي طيزها ويد تمسك صدرها حاولت الالتفات لم تقدر حركت راسها وجدت اخوها الهايج خلفها ويريد متعته منها، وهنا خافت ان تكون امها وابوها موجودين يعرفوا ان ابنهم بينيك بنتهم ولم تراهم وقت دخولها البيت فقالت لاخوها " ابوك وامك فين طيب " قال لها " ابوكى بينيك فى امك جوه ههه تعالى لما انيكك زيهم ولا احنا ملناش نفس " ردت وقالت " وليه ملناش نفس دا حتى انا ملط اهو تعالى انتا واحشنى قوى وانا تعبانه خالص " احس الولد بان اخته اصبحت لا تستغنى عنه وببعض التقل فى المرات القادمة سوف تفعل اى شئ مهما كان لكى تتناك منه هو ، وبعد ان تركها بيده التفت وهى تنزل على ركبتيها لتهري زبه مص ولحس وعض الى ان انتصب بشده غير معهوده منه لتقوم وتمسك براسه وتلتهم شفتاه وتمصهم بشراسه وهو يبادلها ويتجاوب معها الى اقصى حد ممكن حتى كانو هيخلعوا شفايف بعض من المص وهنا تركته على مضض منها وجريت ورمت نفسها على السرير وفتحت رجليها وهى تقول " ايه موحشكش كسي ولا ايه " نظر اخوها لها وهو مولع ولم ينطق بكلمه ذهب اليها واخد كسها بفمه يمصه ويلحسه ويعضه وقد اخذت الشهوه عقله بشكل كامل فقال لنفسه " لما لا اجربه فلتذهب عذريتها الى الجحيم اذاً اليوم هى مراتى ولن افرط فى حقوقى وهى لن تعترض " قام فوقها وهى غائبه عن وعيها بفعل اللذه والمتعه واخذ بزازها واحد فى فمه والتاني يعصره بايده وفى غفله كان يعتقد انه يغدر بها فيما ادخل كامل زبه وهو يضع فمه على فمها لكي لا تصرخ مع فض غشائها كما تخيل، لكنها احتضنته بالكامل واطبقت رجليها على ظهره وضغطت عليه حتى لا يتحرك
عمته الشهوه ولم ياخذ ما حدث فى الحسبان ولم يتفوه بكلمه ولم يفكر حتى فى تصرفها ولكنه بعصبيه شديده اخد رجلها الاثنين بيده وفتحهما على مصرعهما وبداء فى ايلاج زبه الذي لم يكن بقدر زب ابيه او شبيه مصغر منه ولم يكن كبيرا مثله لهذا لم تتوجع منها طويلا ولكن اللذه غطت على ألامها، واخذ يحرث كسها نيكا بدفعات قويه مصاحبة لصوت ارتطام بيضاته لخرم طيزها اللى عربد فيها من قبل وكانت لذته عاليه اخذ ينيك وينيك بقوه وبسرعه وهى تنتفض الى ان اتت على ذبه مره او مرتين او 10 لم تعد تعرف العدد ولكنها فقط عندما تفوق من رعشتها تجد حالها متشوقها لاخرى تندمج معه اكثر وتحسه على الزياده ليزيد من عيار النيك ويقوم بتغيير الوضع لينيك اكثر واعنف وسرعة زبه تصبح كانها صاروخ مندفع كل مره يدخله بكسها الرطب والذي غرق بماء شهوتها الى ان انامها على بطنها وطعنها بزبه وقد شهقت ووحوحت من دخوله بهذا الوضع الى ان زيادة هرسه لكسها جعلها تطلق رعشتها وكانت على وشك الاغماء مما اصابها من نيك بلا رحمه مع لذه وحشيه وقوه جنسيه امتلكتها وامتلكت كسها فلم تقول لها غير " نيك كسي نيك كسي حبيبي واخى وزوجى انا شرموطتك انا متناكتك انتا حبيبي وانا مراتك حبلنى ابنك خلينى ام من زبك اللى تاعبنى ده " وهنا لم يستطع الفتى كبح جماحه ولم يعد قادر على امساك نفسه ومع دخول زبه لاخره ثبته جيدا كانه وتد خشبى لن يتحرك منها وزام زومة اسد جسور لينهى معاناة شهوته وياتى بكل مخزون بيضاته فى داخلها وحينما احست بسخونة لبنه فى كسها وفى رحمها اللذي امتلاء من لبن اخيها لبن كامل الدسم سخن كانه حديد مصهور اطلقت وقتها اخر رعشاتها واكبرهم حتى انها فقدت وعيها بعدها ولم تعد موجوده بهذا العالم، نام اخوها فوق طيزها وزبه مرشوق فى كسها وبداء يصغر تدريجياً وهو يلهس من التعب وترك نفسه ليغفو هو ايضا، استفاق الاخ ليجد اخته بنفس وضعها فنزل من على ظهرها ونظر لها نظرت المنتصر فيما قال لنفسه " انا عندي بالبيت كنز لا يقدر بثمن " ولكن راجع ما حدث وقال لنفسه " مصيبه انا فتحت اختى وجبت لبنى فى كسها يعنى فتحتها ولن تتزوج وكمان ممكن تحبل فعلا ، ايه المصيبه دي اللى انا عملتها " فيما هو جالس يندب حظه جلس يدور على دماء على زبه لم يجد، على السرير لم يجد ايضا، على اى شئ كان على السرير لم يجد استغرب وبداء فى شك طويل ، هل اخته مفتوحه من قبل شخص اخر ؟ من هو ؟ ومتى فتحها ؟ وكيف رضت هى بذلك ؟ يجب ان اعاقبها على ذلك حتى تظل طوع امرى متى اردت ذلك ؟
لم يفق من تفكيره وسيجارته بيده الا واخته قد فاقت من غيبوبة النيك الحلوه التي اخذتها لتنظر له مبتسمه وتقول " موتني يا مفترى حد يعمل كل ده فى اخته بردو ياخى انا اختك نيك بس مش كده " وهى تضحك ولكن وجدته صامت ينظر لها بدون رد وهنا احست بالسبب وزادت ضحكتها وكانت على وشك ان تحكي له ما حدث ما ابوه امس الا انها فوجئت به ينزل بوابل من الاسئله الجارحه ويحدثها بطريقه غير لائقه وغير معهوده منه اليها مين اللى فتحك يا شرموطه ؟ مين ناكك ؟ مين سلمتيه شرفك ؟ مين ضحك علينا وقدر يكسر رقبتنا عن طريقك ؟ مين الى فتحتى رجلك ليه وهو ينيكك؟ ولا كانوا اكثر من واحد ؟ كان عازم صحابه صح ؟ اه ما لقي واحده وسخه عايزه تتناك هيسيبها يعني لازم يبسط الشله بتاعتها وينيكوها معاه ولا ايه؟ وهنا صدمت وسكتت ولم تتفوه بكلمه كانت تقدر على الحكي ولكنها لم يكن هذا ما يهمها، همها كان كيف لك ان تكلمنى بهذا الطريقه وانا ادور على متعتي معك لامتعك بجسدي الذي لم يمسه غيرك انتا وابوك وانتا تتهمنى باقذر الاتهامات هكذا ؟ لم تعلق على كلامه ولم تتفوه بكلمه وكانت مصدومه من فعل عشيقها وليس اخيها، ولكنها قالت له جمله واحده رفعت ضغطه بها " وانتا مضايق ليه ما انتا ياللى اخويا نكتني وشبعت نيك في من زمان ؟ " وكانت تقولها بدافع ان تجعله يغير ولكن ما راته منه ليس غيره فتاكدت انها ليست الا واحده ساقطه فى نظر اخوها ليس الان فقط ولكن من زمان مجرد لعبه له ينهى بها شهوته بمعنى ادق جسد فقط ولا يهمه الروح التي فيه ولا كيف تستمتع، فقط لعبه له وحزين لان غيره لعب بها مع ان هذا لم يحدث، خرج اخوها من الغرفه بعد ان لبس ملابسه وهو يقول " طيب بعدين نتكلم يا شرموطه يا وسخه واما اشوف بقي هتطلعى للى ناكوكى ازاى دا انا هخلى ايامك سودا وهنيكك وقت ما انا عايز " لم يكن هى فقط من سمعت الجمله لكن ابوها ايضا سمعها ولكن بعد عن الباب قبل ان يفتحه ابنه واتجه مسرعا الى الحمام لكى لا يراه ابنها وخرج الولد من الشقه كلها لا يبالى باى شئ الا ان يعرف من هو فاتح اخته وهل ناكها احد غيره معه او لا غير مبالى الا بضربه وعدم التقرب مره اخرى لكنزه الثمين.
دخل الاب على ابنته المصدومه والعاريه ولم تنظف لبن اخوها من كسها الى الان ونظر لها نظرة شهوة ولم يابه بدموعها وهى تنظر له فخلع من عليه المنشفه وهو مثار بدرجة الجنون من منظرها واخذ رجلها بدون اي مقدمات واطلق زبه بها وهى تنظر اليه هو الاخر بدهشه وتقول لنفسها " يعني انتا كمان واخدنى لعبه بس يعني كمان مش هامك انى مبسوطه ولا بعيط ، يعني انتا كمان واخدنى جسد بس طيب انا هعرفكم غلطكم انتا وهو ومش هخليكم الا شبشب فى رجلى ادوسه وقت ما اعوز بس بكره تشوفو هعمل فيكم ايه " قالت هذا فى نفسها وهى تتحدى نفسها وابوها يهرس كسها الرطب بفعل لبن ابنه وانهى بداخلها هو ايضا وهو مستمتع ولم يقول لها غير " انتى بقيتي مزه يا بت بعد ما اتفتحتى بقيتي زي امك فى شبابها ههههههه دا انا هرجع 20 سنه ورى معاكي يا عسل انتى " وتركها مفتوحة الفخدين وذهب ليستحم لملمت نفسها وانتظرت خروجه وما ان سمعت باب غرفته يقفل ذهبت الى الحمام اغتسلت وهى تبكى على عشيقيها اللذان لو كانوا طلبوا روحها لم تتاخر عنهما وهما يعاملوها على انها لعبه لهم فقط.
عرفت معنى جسدها وعرفت معنى سلاحها الانثوي من كلام ابوها وقررت استغلالهم باكمل وجه
وهذا ما سوف ارويه فى الفصل القادم

نيك جارتى والحماره

هده القصه محكيه لى من صديق
الحقيقية قصتي seks مع هذه
انا احمد عمري 30 سنة لك رح اكي قصتي seks مع
زمان لما كان عمري 13 سنة كنت عايش بمزرعة بالريف ما كنت اعرف شي عن الجنس بس بدأت كل فترة شوف احلام غريبة واصحى الصبح لاقي فرشتي رطبة والبيجاما كذلك ما كنت اعرف شو هاي الرطوبة
بس شوية شوي صار عندي فضول لهالموضوع وصرت راقب امي وابي لما بيدخلوا لغرفتهن وقرب out باب الغرفة وكنت اسمه اهات واصوات كانت تخلي قضيبي يوقف
وبيوم out قررت الايام شوعم يصير بالغرفة فعملت ثقب Klein en Groot بشباك الغرفة بحيث حدا ينتبه ما عليه وبآخر السهرة راحت امي غرفتها ولحقها والدي وبعدين راحوا اخواتي للنوم وظليت سهران لوحدي فقررت شوف امي وابي شو بيعملوا
وقربت out out شباك الغرفة ونظرت الثقب لقيت امي وابي out غير ملابس وابي بيمص شفايف امي وحاضنين بعض
بعدين ابي دفع امي على السرير وكان قضيبة واقف عالاخر ورفع رجليها لفوق وبعد عن فخادها بعضهم حتى بان كسها الاحمر المربرب وحط قضيبه على باب كسها وفركه شوية ب ***** ها وبعدين دفعه مرة وحدة داخل كسها امي صرخت صرخة خفيفة وبدأت التاوهات
وبدأ ابي يدخلوا ويطلعوا بسرعة وامي تتأوه
انا ما اتحملت المنظر وكان قضيبي حينفجر وقايم عالاخر
وفجأة خطرت ببالي فكرة
كان عندنا حمارة وحمار مربوطين بالاسطبل Geverifieerd المزرعة
فكرت اروح اجرب مع الحمارة
وانسحبت شوية شوية ورحت الاسطبل
لقيت الحيوانات كلها هادئة وما صوت
سحبت الحمارة لطرف الاسطبل بهدوء وربطتها وجبت برميل صغيرووضعته وراها وبدأت اتلمس كسها
كسها كان على كبير وواسع حطيت قضيبي كسها وفركته gegradeer بدأ يوقف
ولما وقف عالاخر دخلته بكسها وبثانية وحدة دخل لاخره
وبدأت ادخله واخرجه وبعد شوية حسيت اني ساقذف
ضغطت بقوة وقذفت داخل كسها
كانت اول مرة اجرب seks لقيتو لذيذ كتير
وبعدين تعودت كل يوم بعد ماينامو اهلي اروح للاسطبل وانيك الحمارة
وفي يوم out خطر الايام ببالي قرب الحمار out وشوف الحمارة شو رح يعمل معها وبمجرد ما out قربت الحمار الحمار بدأ يشمشم بكسها وبدأ قضيبه يكبر وقفز على ضهرها ودخله كله جوا كسها
استغربت How كسها استوعب كل هالقضيب
كان طويل وتخين. وبعد شوية قذف بكسها ولما سحبه من كسها خرجت مية صفراء من كسها وبدأ كسها ينقط انا قرفت اعمل شي وقررت اجل نيكها لبكرا. رجعت ربط الحمار وطلعت الاسطبل بس out عند الباب تفاجأ بشخص واقف بينظر Orthodoxe انصعقت انا out المفاجأة هول
وما عرفت شو اعمل
كانت جارتنا المطلقة اللي بيتها قريب سور المزرعة out
لي قالت شو بتعمل? انا تلبكت وما عرفت اجاوبها
قالت لي out انا وايدها بتفرك بكسها اسبوع براقبك وبعرف شو بتعمل مع الحمارة.
قلت لها **** يخليكي لا تحكي لحدا اذا عرف ابي بيذبحني
نظرت لي نظرة خبيثة وقالت بشرط:
هو شو لها قلت قالت تجي معي
قلت لها لوين قالت لبيتي
ما كان عندي مجال للرفض
فوافقت ورحت معاها ولما دخلنا البيت كانت امها الختيارة نايمة
اخذتني لغرفتها وقالت لي
ما بدي تعملي معي متل بتعمل مع الحمارة
انا خجلت het geskep ونظرت للارض
قالت لي ما شو رح تعمل متل بقلك ولا بخبر اهلك
قلت لها بعمل
قالت لي اشلح ملابسك
واما شافتني متردد قامت وخلعت ملابسي كلها
انا خجلت كتير واحمر وجهي
قالت لي كل ما هالخجل كنت تخجل لما تنيك الحمارة
وبعدين قامت وخلعت ملابسها وبقيت بالكيلوت
وقربت مني وسحبتني للسرير وقالت لي بتعلرف تبوس
قلت لها ما out بعرف قربت شفايفها شفايفي وبدأت تمص فيها وتبلع ريقها
انا جربت مص ريقها لقيتو طيب ولذيذ
وبعدين انا صرت مص فيها وقضيب يوقف وهي تتنهد ويصدر het geskep زفرات متل ***** ومدت ايدها ومسكت قضيبي
واقف عالاخر كان
لي كل قالت هالاير عندك مو باين عليك
وبعدين استلقت عالسرير وسحبتني فوقها وقالت لي خلعني الكيلوت
خجلت مرة تانية نظرت Orthodoxe وقالت لايمتى بدك تظل خجلان
خلص ما بقى فيه خجل
خلصني بسرعة
ومسكت الكيلوت وسحبته
هي رفعت نفسها شوية وبان كسها الهايج وعليه خفيف شعر
ها و ***** الواقف الهيجان out
كان كسها رطب كتير وريحته متل المسك
قالت لي دخلوا بسرعة بقا اتحمل ما
على باب حطيت قضيبي كسها وبدأت ادخلو شوية شوية وهي تتأوه وتسحب فيني لحد ما استقر كله بكسها
كانت حرارته متل *****
قالت لي تحرك بسرعة
وبدأت اطلعه وادخله 5 دقائق بعدين قالت نام لي على ظهرك
وقامت وركبت فوقه وادخلته كله كسها للاعماق
وصارت تتاوه وتتلوى وانا غرقان باللذة والمتعة
وبعد شوية قالت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وارتعشت رعشة قوية وحسيت بعدها برطوبة وحرارة كسها وارتخت على out صدري بعدين نامت جنبي وقالت كمل لي يا عريس
اتطلعت فيي وقالت لي كمل?
قمت ركبت فوقها ودفعت ايري مرة وحدة لاعماق كسها وصرت طالعو ودخلوا بسرعة لحد ما حسيت اني رح نزل ولما حست بهالشي قالت لي مجنونة فضي برا كسي بخاف احبل بس انا ضغطت بقوة وما لحقت طلعوا لبرا فنزلت باعماق كسها نظرت الي وقالت بعد اليوم لازم اخذ حبوب من حمل لان خطير وممكن تحبلني وكانت اول نيكة واحلى نيكة بحياتي وبعدين تعودنا على بعض وصرت نيكها كل ما خطر ببا

السائق والمدام والبنات

انا اسمي محمد تربيت وعملت بالكويت لفتره كبيره .وفجاه جائت حرب الكويت وكنت باجازه صيفيه بمصر . وضاع كل شئ . كانت فتره عصيبه جدا علي . بحثت عن شغل بمصر ولكني لم اجد بمجال وظيفتي .وابتدا المبلغ اللي معي ينتهي كالمثل اللي بيقول خد من التل يختل .
بحث ولكن هيهات . كان لي اخ يعمل بوظيفه مهمه وجاء ذات يوم وقال لي ان صديقه التاجربالازهر عاوز سائق لاولاده وزوجته . ايه رايك ؟؟؟ بس شرط انا ح اقدمك له علي اساس انك معرفه وليس اخي .
المهم وافقت . وبالميعاد المحدد روحت للتاجر بالمحل وكنت البس ملابس مستورده وكان مظهري لا يدل علي اني ممكن اشتغل سائق .
اتصل التاجر باخي وقال له هو ده السائق ؟؟؟ بس مش باين عليه انه سائق ده باين عليه ابن عز وخريج جامعه . قلت له العمل مش عيب طالما اكسب رزقي.
المهم التاجر اعطاني عنوان بيته واعطاني ميعاد لاقابله هو وزوجته واولاده ونتعرف .لازم الاول زوجته تشوفني وهي اللي تقرر .
بالميعاد روحت وكان الجو صيف حار وكانت الزوجه تلبس ملابس خفيفيه وهو عنده ثلاته كلهم بنات من 12 عاما ال 18 عاما.
نظرت لي الزوجه باستغراب وقالت انتي ح تشتغل سائق قلتلها نعم قالتلي عارف المرتب كام قلتلها لا . انصدمت لما عرفت ان الراتب 150 جنيه فقط . المهم فكرت وقلت لنفسي احسن من القاعده بالبيت. المهم التاجر قال لي لا ح اخليهم 200 جنيه لما شاف الحزن بعيوني .
قررت ان اشتغل من اليوم التالي .
كانت السياره مرسيدس اخر طراز . وكان علي توصيل البنات للمدارس والنادي وكمان الزوجه لجميع مشاوريها .
الزوجه كانت جميله او فيها لمسات جمال بتزيدها بالفساتين الخفيفيه القصيره والمكياج والبرفانات ولما تشوفها تحس انها مغريه .
البنات كانوا جميعهم بسن المراهقه .
البنت الصغيره كانت اسمها دولي وده اسم مستعار . كانت هوائيه عنديه عمرها 12 سنه ويظهر فيها علامات نمو انثوي . البنت الوسطنيه 15 عاما وهي انثي متكامله مراهقه دائما تحب تسمع الموسيقي بصوت عالي وترقص وكان اسمها كوكي وده اسمها المستعار . اما الكبيره فكانت بالثانويه العامه وكانت هادئه الطباع رومانسيه وفيها شئ من السزاجه وتتعامل باحترام واسمها سوزي وده طبعا اسمها المستعار .
كنت بعملي اللي استمر سنه لا اتكلم كتير افعل فقط مايقولونه بالتوصيل للمدارس او توصيل الاشياء .
ح احكلكم بعض من قصصي بالبيت ده وليس كلها بطريقه مختصره.!!!
كنت اجلس كل الوقت بالسياره . بيوم نادت علي امراه التاجر اللي كل ماتشوفني لا تكلمني الا بالمشمهدس ولا تناديني باسمي وكنت الاحظ انها بتتحشاني وبتحاول تبعدني عنها .
كانت معامله مدام كريمه وده طبعا اسمها المستعار لي معامله هامشيه كنت دائما ازعل منها بداخلي وكانت دائما التعالي علي .
قالت لي انتي طول الوقت جالس بالسياره .وكانت تلبس بلوزه خفيفيه ممكن من خلالها اشوف السنتيان وبنطلون يبرز منه كسها للامام وطيظها للخلف .
قالتلي اقعد انا عاوزه اعرف حكايتك انتي هادئ كتير ولا تتكلم وخجول ومش باين عليك سائق انت باين عليك مثقف وابن ناس مبسوطه . وحال لسانها يقول ارحموا عزيز قوم ذل .
قلتلها اني خريج جامعه وكنت اعمل بالكويت بوظيفه وخسرت اشياء كتيره هناك وكان لازم علي اشتغل حتي اكل ولا امد يدي لحد .
حسيت ان الست ابتدات تغير معاملتها لي .
وابتدات تعتمد علي باشياء كتيره جدا وكانت ابتدات تدخلني شقتها واشتري لها الاغراض واعطتني مفتاح الفيلا الي عايشين فيها بمنطقه حلوان.
كنت اخرج واطلع زي بالظبط واحد من البيت .ابتدات اتعرف علي كل شخصيه بالبيت .كنت اري البنت الكبيره وهي تجلس شارده والوسطي وهي ترقص علي نغمات الموسيقي الصاخبه والصغيره دائما العند والخناق مع اخوتها ودائما تتكلم بالتلفون .
احكلكم حكايتي مع كل واحده من البنات واخيرا الزوجه .
بيوم كنت ذاهب احضر البنت الكبري من درس الرياضيات . ودخلت وركبت بالخلف وقالت لي انا مش عاوزه ارجع البيت الان انا مخنوقه امشي بي علي النيل شويه . وفجاه لقيتها بتدمع العين وقفت السياره وقلت لها ليه فيه ايه . قالت مافيش سوق وانت ساكت قلت لها مش ح اسوق لازم اعرف والا اخبرت بابا وماما قالت لا ارجوك بلاش .
المهم ابتدات تحكي انها بتحب ولد كبير 26 سنه بالنادي وهو تركها وهي بتحبه قلتلها اللي يسيبك سبيه وهو الخسران . لاقتها بتبكي اكتر واكتر .
المهم رجعتها البيت . وباليوم التالي بالطريق للمدرسه قلتلها عامله ايه اليوم قالت كويسه . ممكن اليوم بعد المدرسه نمشي شويه بالعربيه قلتلها تحت امرك .
رجعنا بالسياره وهذه المره جت وجلست بجانبي وكانت تلبس بدله المدرسه واخدت تكلمني وتقول لي انت ظريف ولطيف وامس لما كلمتك استريحت . حسيت ان البنت ابتدات تحس بالامان معي . المهم ابتدات تحكي عن علاقتها بالشاب وكيف كانت بتحبه .
كل يوم ابتدات تحكي اسرارها . وامتلكتها وعرفت كل شئ عنها وابتدات اسالها اساله جريئه . وبيوم كنا راجعين من عند الدرس بالليل وابتدات تتكلم برقه وحنيه وسالتها هل الولد مسك ايدك قالت طبعا قلتلها باسك قالت طبعا قلتلها كان بيخدك فين قالت كان بياخدني بالسياره بتاعته . قلتلها ولا اخدت لبيته قالت مره واحده اخدني بيتهم كان ابوه وامه مش موجودين . قلتلها وماذا فعل هل قلعك البنطلون احمر وجها وقالت انت بتقول ايه لا. قلتلها مش مصدق وسكت . قالت انت زعلت قلتلها ليه وح ازعل من ايه .وسكت
قالت ح اقلك بس اوعدني ماتقول لحد . قلتلها طبعا انتي قلتي كل اسرارك وماقلتش . قالت مارس معي الجنس الخارجي . استعبطت وقلت مش فاهم يعني ايه قال يعني مشي العضو بتاعه علي العضو بتاعي . قلتلها اه فهمت الان . وقلتلها وانتي حبيتي كده؟؟ قالت رهيب رهيب بس ياخساره راح عني .
انا حسيت ان البنت خلاص بايدي الان قلتلها وانا امسك ايديها ليه ياخساره هناك شباب كتير احسن منه وابتداتن احط ايدي علي فخدها وابتدات المس جسمها البنت شهقت ونزلت لتحت بوسطها وهي رايحه فيها . طلعت بيها علي المقطم . وحطيت ايدي علي كسها وهي تمسك ايدي وتزنقها بقوه بكسها . فكيت البنطلون ودخلت ايدي بين البنطلون وكسها وكان كسها مشعر وفيه لزوجه رهيبه واخدت ادعك كسها بصباعي وهي تتاوه وبالاخير ارتعشت وقذفت وقالت ارجوك روحني .
رجعت البيت وهي بتنظر لي نظرات شهوانيه .
بيوم كنت رايح مع ام البنت لمشوار وتركنا البنت لوحدها بالبيت قالت لي محمد بعد ماتوصل ماما تعالي عاوزاك تشتري لي كتاب وكراريس .المهم رجعت لقيت سوزي في البيت لوحده وهي لابسه شورت وتي شرت .
واخدت تتمايل امامي وقلتلها عاوزه ايه قالت اقعد الان شويه حسيت ان البنت بتعرض نفسها . كنا بغرفه الصالون .وبدون مقمات جلست بجانبي وانا حطيت ايدي علي صدرها وانتقلت لكسها نامت علي الكنبه نزلت نص الشورت وكانت تلبس كيلوت بورد رقيق. نزلت علي كسها بلساني ولحسته وكانت تتاوه وتقول بحبك حسيت انها بتشر احاسيس المهم زوبري شد . طلعته من سحاب او ستته البنطلون وابتدات امشي الراس بمنتصف كسها وهي تتاوه وتاخد نفس عميق واخيرا ارتعشت وقذفت وجريت وقالت روح دلوقتي .
حسيت ان البنت بتاخد مزاجها فقط مني وتهدي وتروح عني .
بيوم كنت احضر اغراض للبيت ودخلت وجدت البنت الوسطانيه كوكي بترقص بمنتصف الفيلا وهي تسمع الموسيقي بطريقه غريبه جدا.
لقيتها لابسه فستان قصير وقالت لي انت بتحب الرقص المهم قلتلها اكيد وخاصه البلدي قالت لي ان برقص بلدي خطير كنت انا وهي والشغاله فقط بالبيت وكانت الشغاله مشغوله بالمطبخ اعداد الغداء .
المهم غيرت البنت الموسيقي الي شرقيه راقصه خطيره وابتدات ترقص وهي لابسه الفستان القصير وتهتز وهي بترفع رجليها كنت اري الكيلوت بتاعها وفخدها المليانين وكانت حاجه اخر جنان جدا . بصراحه كنت عاوز المس جسمها بس كنت حذر جدا . المهم قلت لها انت بترقصي ولا احسن راقصه قالت بجد وضحكت بصوت عالي . قلتلها بس لو حزمتي نفسك بشئ ممكن يظبط راسك اكتر ويزداد حلاوه . قالت استني المهم دخلت واحضرت ايشارب طويل وتحزمت من وسطها قلتلها لا انتي لازم تحطيه تحت شويه علشان تشعري بالوسط التحتاني كله قالتلي يعني ايه . قلتلها ممكن اساعدك قالت لي اوك يالا وريني . المهم اخدت الايشارب ولفيته حولين طيظها وربطه من الجنب . وقلتلها دوري نفسك وحاولت المس طيظها بطريقه فنيه وعملت نفسي كاني بلف الايشارب وكانت طيظها ناعمه وناشفه وسخنه حسيت ان البنت حبت لمسات ايدي . واخدت ترقص وتتمايل وانا زوبري انتفض بالبنطلون . دخلت الحمام من المنظر وقذفت .
رجعت قالت لي انتي روحت فين طريقه ربط الايشارب دي جميله جدا من علمك ه وراحت بالضحك كنت هديت جنسيا وتركتها ونزلت السياره .
ابتدات البنت تاخد علي وابتدات تحكي معايا عن الرقص وان الرقص امنيتها وانها تعشق التمثيل والرقص. وكنت دائما امتدح حركتها ورقصها وجسمها الجميل .والبنت اللي بالسن ده تحب المدح كتير.
كانت الام دائما بزيارات او بالنادي وكنت انا مشغول مع البنات . بيوم جت البنت الوسطانيه واخد تتكلم معي واحضرت شريط موسيقي وقالت الشريط ده خطير عاوزه اسمعهولك وكان شريط يرقص العفريت .
المهم راحت غرفتها ورجعت معها الايشارب وطلبت مني احزمها . بصراحه البنت كانت لابسه بنطلون استرتش اسود وكسها باظ منه وطيظها كبيره بالنسبه لسنها .
المهم حطيت ايدي علي طيظها وحست انها بتحب كده .
عملت نفسي مدرب رقص وقلتلها لازم حركاتك تكون من وسطك وانا اقصد طيزها ومسكت طيزها وابتدات احركها شمال ويمين قالت لي انت فظيع بتفهم كويس بالرقص .
كل شويه اقرب منها والمس طيظها واقلها حركي ئوي وهي تقول كده عجبك . المهم حست ان البنت بتتمتع من ايدي او انها مش فاهمه شئ.
مسكت طيزها بقوه قالت لا اي اي اي انت بتوجعني كده . خففت ايدي وقلتلها كده كويس ؟؟ قالت احسن المهم البيت قعدت تتمايل ان هجت اكتر وقلتلها الرقص بالفستان احسن لاني كنت عاوز اشوف فخدها قالت انت شايف كده المهم راحت غرفتها ورجعت بفستان قماشه خفيف وفوق الركبه . وطلبت مني ان احزمها او الف الايشارب حول وسطها , واستدارت امامي وكانت طيظها رهيبه سخه سخنه زوبري شد شد المهم حزمتها وكنت كل شويه المس طيظها واحركها والبنت تزداد بالرقص وكانت سكرانه من الرقص . وانا كل شويه امسك جزئ من جسمها وحسيت انها بتستريح لايدي . وهي بترقص قالت لي يالا ارقص معايا وزوبري كان شادد امامي . كنت ارقص معاها وانا احك زوبري بجسمها . ولفيت ايدي حولي وانا لازق زوبري بطيظها والبنت تبتسم ابتسامه عريبه , وجريت علي الحمام .
رجعت وقالت كفايه كده انا داخله ازاكر .
بيوم كنت احضر الاغراض والمشتروات واضعها بالمطبخ . وحسيت ان حد بالحمام بياخد دش وفجاه الاقي الباب مفتوح والبنت واقفه بزازه شاده وطيظها شئ خطير وكسها صغير اختفيت واخد ابص ونا ادعك بزوبري حتي قذفت .
خرجت البنت بلبس الحمام وسلمت علي. وقالت استني عاوزاك . المهم دخلت غرفتها وبصيت عليها من خرم الباب .
البنت خرجت لابسه مايوه وقالت ايه رايك كان مايوه بكيسني قالت احنا ح نروح شرم الشيخ واشتريت ده ايه رايك . زوبري شد وقلتلها جميل ئوي
لفي كده
كان نص المايوه راشق بطيها . وفرده طيظها باينه المهم عملت نفسي بفرد المايوه وحسيت ان البنت حابه ايدي . وجدت ايدي بتلعب بطيظها وانا اقول لها جميل جسمك وكنت خايف . قالت بجد محمد جسمي حلو قلتلها ايوه جميل وخاصه هنا وانا دخلت ايدي بطيظها ومسكت طيظها وقلتلها هنا يجنن كان زوبري ابتدا ينشط ويشد . المهم قالت شكرا شكرا . حسيت ان البنت بتحب لمساتي وكلامي . جلستها علي رجلي وقلتلها انتي جميله جدا واخدتها بحضني وحسيت ان زوبري بيخبط بطيظها الناعمه السخنه واخدت العب ببزازها وهي ساكته لا تفعل شئ واخيرا ضرب جرس الباب فجريت علي غرفتها .
كانت الاخت الصغري رمت شنطتها علي الارض وجريت ناحيه التلفون وهي تجلس علي الكنبه ورافعه رجلها والكيلوت بتاعها ظاهر .
كانت البنت الصغيره 12 عاما بس جسمها فاير اي كبير . المهم كنت اشاهدها واحس انها لا تفهم شئ بالحياه . حتي بيوم كانت جالسه مقرفه تتكلم بالتلفون وقالت لي اعطيني البيبسي بتاعي روحت ناحيتها وشفت ان الكيلوت بمنتصف كسها وشفت كسها الصغير الملئ بالشعر الخفيف كان كسها وردي جميل وصدرها زي الليمون لسه ورور .
البنت دي ابتدات تاخد علي وكانت بتركب فوقي وتلعب معي مصارعه وكنت انا دائما المس كسها وطيظها بطريقع عشوائيه وكان جسم البنت كالسيخ الحامي كنت احب حضنها وسخونتها فقط وكنت لا اتمادي معها الا بحضن خفيف واشعر بجسمها السخن .
ذهبوا لشرم لشيخ بالطائره وانا روحت بالصحراوي بالسياره. وكانوا حاجزين لي غرفه بالفندق وكانت الغرفه بتبعد عن غرفتهم بمبني .
المهم كنا دائما بنتقابل علي حمام السباحه وكانت ام البنات فقط هي اللي معاهم نظرا لانشغال الاب بتجارته .
كنت البس الميوه وكان جسمي قد احمر من حراره الشمس وحسيت ان الزوجه بتنظر لي نظرات اعجاب وتكلمني وتهتم باكلي واقامتي وانا كنت خجول منها .
المهم
كانت البنات بتنزل معي الحمام وكانوا بيركبوا فوقي وكان زوبري دائما التخبط باجسامهم وتعددت زياره البنت الوسطي لي بالغرفه وانا ابتدات امارس معها الجنس الخارجي اللي ادمنته .
بليله ذهب الجميع للنوم نزلت اتمشي علي حمام السباحه . وفجاه وجدت الزوجه لابسه فستان حمالات من غير سنتيان فقط كيلوت خفيف . كان الاوتيل كله اجانب وحريه كبيره . جلسنا نتكلم علي جانب الحمام واحنا نشرب مشروب بارد . واخدت تسالني علي خصوصياتي وهي تقول ازالي واحد ذيك ماعندوا زوجه . وعرفت مني بعض معلومات عن عملي بالكويت وقالت انا عارفه عنك كل شئ وعارفه انتي ابن مين واخ من . وانا لو ماكنت عرفتك ماكنت دخلت بيتي وامنتك علي البنات ولكني بداخلي كنت بلعب بكل بنت شويه .
حسيت ان المراه معجبه بيا وحسيت انها عاوزه مني شئ .
المهم الليله دي كانت غريبه قالت لي انت فين غرفتك . عاوزه اشوفها . روحنا الغرفه ونامت علي ظهرها واخدت تتكلم ورفعت ركبه وحسيت ان المراه مشتهيه شئ بس انا لا اجرؤ علي البدايه لان ضربه البداه هي اهم شئ . المهم قالت تعرف انك شاب ظريف ووجيه .ياخسرتك بالشغل كسائق . المهم لفت المراه علي بطنها وقالت بتعرف تعمل مساج قلتلها شويه.
المهم حطيت ايدي علي كتفها وابتدات ادلك كتافها ونزلت حمالات الفستان وكل شويه تقول اه اه اه اضغط اكتر واكتر انا زوبري شد وانا انظر لطيظ المراه . المهم ضغطت اكتر . وكنت المس جنب جسمي لجسمها وحسيت ان المراه ابتدات تسلم . لا ادري الا وانا اجلس بمنتصف طيظها وانا بكل قوتي علي كتافها وظهراها امسكهم وادلكهم وادعهم وكانت تقول اقوي اقوي اقوي .
ماحسيت الا واني بخرج زوبري وبحط بين الكيلوت وكسها ونزلت الكيلوت وكان كسها منزل حممه . واخيرا دفعت زوبري بكسها من الخلف . والمراه تشهق وتتاوه وتقول انت بتعمل ايه انا ست متزوجه حرام حرام حرم وهي بنفس الوقت بتحرك كسها باتجاه زوبري وانا لا انصت لها واخيرا قذفت هي وارتعشت وانا بنفس الوقت قذفت . قامت راحت الحمام , ورجعت وقالت تصبح علي خير.
باليوم التالي عاملتني معامله جافه جدا لا ادري لماذا وكانت اذا رات اي بنت من بناتها تكلمني تنادي عليها وحسيت انها بتمنع البنات عني لا ادري لماذا .
رجعنا القاهره ووصلت السياره . زوجها اعطاني حسابي . وانهي عملي هناك وانا للان لا ادري لماذا نهت عملي بعد ما قضيت معها الليله؟؟؟

لحظات ممتعة

ثنائي هام جدا في حياتي... هذا العام اتممت انا وايهاب عامنا العاشر من صداقتنا المتينه المنطلقه منذ ايام دراستنا الجامعيه... كما ان هذا العام شهد خطوبه ايهاب لسلمي جارته ومحبوبته منذ ثلاثه اعوام... وقبل نهايه العام ببضعه اسابيع رحلت والده ايهاب بعد صراع طويل مع المرض... وتركته وحيدا..بلا اب .. او اشقاء... فلم يعد في حياته سواي.. وسلمي
كنت دائم التردد علي ايهاب بشقته وكانت سلمي تنتهز فرصه خروج والدتها لتدخل لايهاب وتجلس معه تواسيه وتعد له ملابسه وخلافه باعتبارها زوجه المستقبل
وفي صباح ذلك اليوم .. الجمعه... دققت جرس شقه ايهاب... وكررت المحاوله... بلا جدوي .. وكدت انصرف عندما انفتح الباب فجاه.. ووجدت سلمي تهمس... تعالي
دخلت مستغربا وسالتها عن ايهاب
ايهاب سافر الصبح النهارده سنويه مامته
اه... ليه ماقاليش
ماحبش يتعبك
وانتي ايه
اصل امي في الشقه .. وانا قلتلها اني خارجه مع هبه صاحبتي .. طبعا ماقلتلهاش اني جايه هنا..وقلت نيجي نوضب له الشقه
نيجي؟
اه ماهي هبه معايا جوه
طب امشي بقي واسيبكم تشتغلوا
لا لا خليك هبه عايزاك
كانت هبه صديقه سلمي متزوجه في عامها الثلاثين وكانت تمتلك جسدا رائعا وفي خلال ثلاثه مرات رايتها فيهم كان عضوي يعلن دائما انبهاره بها
هي جوه خش لها
ابتسمت ودخلت متسحابا لمفاجاة هبه وعندما اقتربت من باب الغرفه كانت المفاجاه من نصيبي انا
كانت هبه ممدده علي بطنها علي السرير عاريه تماما... لم اصدق لبرهه وفركت عيني... لا انا صاحي مش نايم..هبه عاريه امامي.... تراجعت بطريقه كوميديه كفيلم يرجع للخلف وعدت لسلمي
ايه رجعت ليه
هبه ... ن... نايمه
بخبث... لا مش نايمه
امال ايه
صاحيه
بس دي....
جسمها حلو؟
فاجاني رد سلمي... وقد اسقطت حواجز عديده بيننا فاندفعت اقول
قوي
لم اصدق مااري عندما خلعت سلمي التيشرت التي كانت ترتديه... وفوجئت بها بلا حماله صدر وقالت
ولا جسمي انا احلي؟
تمسمرت مكاني وهي تخرج من سروالها ايضا لتقف امامي عاريه تماما واصابعها تداعب حلمتيها برفق ولسانها يمر حول شفتاها بصوره تدل علي شهوتها الرهيبه
كان الفرق بيني وبين سلمي خطوه واحده قطعتها هي وعندما هممت باحتضانها فوجئت بها تهبط لاسفل علي ركبتيها وتفتح لي سوسته البنطلون كجائعه تبحث عن طعام لم تراه من قبل... ومددت يدها امسكت بزبري.. وانا بكامل ملابسي .. وفي لحظه كان يرقد بين يديها
زبرك يجنن.. تسمحلي امصه؟
توقفت الكلمات في حلقي واشرت لها بيدي مايعني الموافقه
مرت بلسانها حول راسه وكان هذا كافيا لينتصب عن اخره ويصدمها في وجهه وقابلت هي ذلك بصرخه ظافره.. وبدات في مصه
لم تكن تمصه مصا عاديا كانت تدخله بالكامل في فمها وكان يغيب تماما برغم طوله الذي يربو علي ال18 سم الا انها احتوته كله في فمها مما دفعني لاسالها..انتي شايله اللوز؟
لم ترد لان كان لديها مايشغلها... واغمضت عيناي متمتعا...ومستمتعا بها تخرجه وتدخله من فمها وباصابعها التي تعبث بالبيضتين... وزادت نشوتي وظللت مغلق عيناي تاركا زبري يعبث بفمها دخولا وخروجا... كان الامر ممتعا للغايع وعندما هممت بالنظر اليها لادعوها لما هو ابعد من ذلك... شعرت وكان سلمي قد انقسمت لنصفين.... ولكن لا.... انها هي... هبه... نعم هبه جاءت تشارك صديقتها في العزومه علي زبري.... كان زبري لحظتها في فم هبه... بينما تمر سلمي بلسانها علي البيضتين... ثم تبادلا الاوضاع فالتقطت سلمي زبري.. وراحت هبه تلعق بيضي... كنت مستمتعا كما لم اتمتع من قبل... وخاصه عندما بداا يتنازعا عليه وانا اسمع عبارات مثل ... هاتيه شويه بقي... استني مش قادره... سيبيهولي شويه... وعندما قررت ان اصثل معهم لابعد من ذلكم... امسكت بشعر كل منهما واخرجت زبري من صراعهما وانا اسحبهم بهذه الطريقه علي الغرفه.. لابدات مغامره هي الاولي من نوعها معهما

قطعت الامتار القليله التي تفصل بين الصاله وغرفه النوم الرئيسيه بشقه صديقي ايهاب وانا عائدا بظهري للخلف ممسكا بشعر هبه وسلمي وهما يزحفان علي ركبتيهما خلفي ويطيلان النظر لزبري بشهوه بالغه.. وما ان ضمتنا الغرفه حتي وقفا وتعاونا علي اكمال انزال ماتبقي علي جسدي من ملابس .. وضمنا السرير
نمت مستلقيا علي ظهري وجاءت هبه الي وجهي تقبله بانفاس متلاحقه وشعرت بنيران شهوتها تلفحني فاخذت شفتيها في صراع طويل فيما انشغلت سلمي مع زبري.. فاحسست بها تمر بلسانها علي راسه الاملس وشعرت بمتعه بالغه وهي تضغط بلسانها علي المنطقه الدقيقة مابين راسه والقضيب ذاته وبدات تعمل كلتا يديها في تدليكه ومصه.. وكنت لحظتها قد فرغت من شفتي هبه وامسكت بنهديها بكلتا يدي اداعب حلماتها الورديه التي سرعان مابرزت وتدببت بين اصابعي الجائعه وملت قليلا للامام اخذ احدي حلماتها بين اسناني واضغط عليها برفق فندت اهه من هبه يبدو انها اثارت صديقتها فاخرجت زبري من فمها وقبلته بشوق بالغ.. اعتدلت وجاءت بجوار هبه ومالت بصدرها نحوي هي الاخري ليرتفع عدد النهود المواجهه لي بغته الي اربعه نهود واخذت اصابعي تعبث بتلك الغابه من النهود لكليهما ونظرات الشبق تفضح عيونهن.. قبل ان تنسحب هبه متجهه صوب زبري الوحيد وتترك المجال لسلمي التي اعتلت صدري واقتربت اكثر من وجهي ثم مالت للامام قليلا لاجد كسها في مواجهتي تماما.
رغم انني لا اميل في المعتاد للحس كس اي فتاه اشاركها الفراش .. الا ان جو الهياج العام الذي يلف الغرفه.. وهيجاني بسبب معركه المص التي تقوم بها هبه مع زبري ... بالاضافه لرائحه كس سلمي التي كانت عطره للغايه كانه خارج لتوه من حمام معطر ذكي الرائحه.. كل هذه العوامل جعلت لساني ينطلق صوب كس سلمي ويمر بحنبه علي شفرتيه الخارجيتين قبا ان التقط احدي شفراته برفق بالغ بين شفتي فصرخت سلمي بشوق بالغ.. زادت معه هبه في سرعه مص زبري.. وبدات سلمي تتحرك بجسدها النحيف وهي في ذلك الوضع لتمر بكسها فوق وجههي ذهابا وايابا.. وبدات انا من جهتي ادخل بلساني لابعد ما استطيع داخل كسها المشعر والمحلوق بنظام بالغ يدل علي اعتناء هائل... وحين بدات اهات سلمي تتعالي... افرغت هبه ماتقوم به من مص ووجدتها تقفز قفزه مباشره لتعتلي زبري وظهرها مواجه لي..وشعرت لحظتها مدي معاناه هبه حيث ان افرازات كسها سهلت ايلاج زبري.. فدخل اليها دخله مباشره عميقه فاستقبلت هي دخوله بصرخه قويه تحمل من المتعه اضعاف ما تحمل من الالم.. وعندما غاب زبري في هذا الوضع الراسي داخل كسها ... اخذت تتلذذ به صعودا وهبوطا مع اهات متتابعه دفعت سلمي لان تحتضنني وكسها داخل فمي.. ووجدتها تهمس لي : انا بنت لسه مش زيها ... حتنيكني من ورا بس.. ولم تنتظر ردي فقفزت من فوقي وتركت صديقتها للحظات تنفرد بزبري وحدها... قبل ان تعود ممسكه بعلبه جيل للشعر واستلقت بجانبي علي السرير .. واعطت علبه الجيل لهبه واخذت هي وضع السجود بجواري... ولاحظت ان هبه لاتريد النزول من علي زبري الا عندما زجرتها سلمي فانصاعت ونزلت .. وبينما اعتدل لاواجه سلمي من مؤخرتها كانت هبه قد غابت باصابعها المبààààà بالجيل كريم داخل مؤخره سلمي لتعدها لاستقبال زبري...وعندما فرغت اقتربت بزبري حتي لامست فتحه شرج سلمي وامسكت بزبري اداعبها من الخارج ففوجئت بها تعود بظهرها للخلف لتندفع راس زبري في مؤخرتها وتقابل هي ذلك بصرخه هادره فكررت المحاوله وضغطت انا بزبري للامام من جهتي فاخذت سلمي تعض بنواجزها في الوساده من فرط المتعه... كنت ارغب باستمرار حفله الجنس الممتعه الا انني شعرت بزبري يعلن استسلامه بعد كل هذه الضغوط وبدات المتعه تسؤي في جسدي ايذانا بقرب القذف ... فضغطت بزبري ضغطه اخيره هائله داخل طيز سلمي فانفجر صراخها قبل ان امد يدي اليمني واخرج زبري من طيز سلمي وابدا في القاء المني علي ظهرها .. ففوجئت بها وقد اعتدلت مواجهه لزبري وكذلك فعلت هبه... ومع اهه طويله مني انطلقت قذفات اللبن الساخن مني تغرق وجهيهما وكلمه """ ااااه""" تجمع ثلاثتنا حتي ملا اللبن وجهيهما ..وتركتهما يقبلان بعضهما ويتبادلان لعق سائلي في حين القيت انا ظهري بجوارهما منهكا متعبا