معاناة الشهوة

غريب حال البشر حينما تكون بيده المتعه فيبدد سببها ليزيد من متعهته بدلا من الحفاظ عليها، وبعد ذلك يرجع ذليلا لكى يقوم بالوصول لنصف متعته
فرحت امنيه كثيراً بكونها اصبحت انثى كامله، بعد ان قامت من مكانها وذهبت الى الحمام لتتفقد ما بكسها وبزازها ووجدت كل شئ كما حلمت به فتاكدت انه لم يكن حلما، فكسها به بعض الحرقان والالم البسيط تاكدت انها لم تعد فتاة او بمعنى ادق بنت بنوت، ولتزيد من تاكدها ادخلت اصابعها بالكامل فى كسها فلم تخرج قطرة دماء واحده منها وهنا تذكرت ما حدث تماماً ولانها كانت تريد المزيد ذهبت سريعا الى اللاب توب الخاص بها ودخلت على مواقع نصائح المتزوجات وكيف ترضي زوجها على الفراش وكيف تتجنب الحمل واي الطرق اضمن واسهل وهنا تاكدت انها على باب سعادة لن يغلق او هكذا ظنت، قامت من مكانها واتجهت الى دولاب ملابسها ولبست ملابس عاديه وذهبت الى الخارج لتقول لامها انها خارجه ليرد ابوها ويقول " الى اين يا امينه" لترد فى ثقه " ذاهبه لمشوار مهم جداً " وبغمزه بسيطه سكت الاب نهائياً ولكنها استغربت على سرعة سكوته وفيما هى ذاهبه الى الصيدالية اخذت تجول براسها اشياء واشياء والدها لم يكن يعاملها هكذا وكان يدقق فى اى موضوع يفتحه معها مما يرهق تفكيرها ولا تقدر على قول شئ غير صحيح لانه سوف يتاكد من كدبها بطريقه او باخرى ولم يكن يتركها تذهب لوحدها الى اى مكان بعيدا عن مدرستها والان لم يعقب حتى على خروجها رغم انها لم تبلغه الى اين هى ذاهبه وسالت حالها " غمزه بسيطه كهذه هى السبب ؟ ام كسها الطري الذي شبع والدها هو السبب؟ " ووجدت حالها امام الصيداليه فجمعت افكارها ودخلت واختلقت قصه وهميه لكى تاخد ما تريد وأخذت بالفعل ما تريد من برشام مانع للحمل وذهبت للبيت ودخلت البيت بعد إن أخذت قرص كتجربه منها على اخذه واتجهت الى غرفتها وبدأت فى تغيير ملابسها فيما هى تخلع اخر قطعها من ملابسها ولم تكن ترتدي السنتيان والكلت الخاص بها لانها كانت على سرعه وعجل من امرها ونسيت تماما فرات نفسها بدونهم ضحكت وقال لنفسها " من اول مره اتناك فى كسي اتوه كده هههههه دا انا طلعت بحب النيك خالص " وهنا وهى على غفله تجد زب ناشف صلب يخترق فلقتي طيزها ويد تمسك صدرها حاولت الالتفات لم تقدر حركت راسها وجدت اخوها الهايج خلفها ويريد متعته منها، وهنا خافت ان تكون امها وابوها موجودين يعرفوا ان ابنهم بينيك بنتهم ولم تراهم وقت دخولها البيت فقالت لاخوها " ابوك وامك فين طيب " قال لها " ابوكى بينيك فى امك جوه ههه تعالى لما انيكك زيهم ولا احنا ملناش نفس " ردت وقالت " وليه ملناش نفس دا حتى انا ملط اهو تعالى انتا واحشنى قوى وانا تعبانه خالص " احس الولد بان اخته اصبحت لا تستغنى عنه وببعض التقل فى المرات القادمة سوف تفعل اى شئ مهما كان لكى تتناك منه هو ، وبعد ان تركها بيده التفت وهى تنزل على ركبتيها لتهري زبه مص ولحس وعض الى ان انتصب بشده غير معهوده منه لتقوم وتمسك براسه وتلتهم شفتاه وتمصهم بشراسه وهو يبادلها ويتجاوب معها الى اقصى حد ممكن حتى كانو هيخلعوا شفايف بعض من المص وهنا تركته على مضض منها وجريت ورمت نفسها على السرير وفتحت رجليها وهى تقول " ايه موحشكش كسي ولا ايه " نظر اخوها لها وهو مولع ولم ينطق بكلمه ذهب اليها واخد كسها بفمه يمصه ويلحسه ويعضه وقد اخذت الشهوه عقله بشكل كامل فقال لنفسه " لما لا اجربه فلتذهب عذريتها الى الجحيم اذاً اليوم هى مراتى ولن افرط فى حقوقى وهى لن تعترض " قام فوقها وهى غائبه عن وعيها بفعل اللذه والمتعه واخذ بزازها واحد فى فمه والتاني يعصره بايده وفى غفله كان يعتقد انه يغدر بها فيما ادخل كامل زبه وهو يضع فمه على فمها لكي لا تصرخ مع فض غشائها كما تخيل، لكنها احتضنته بالكامل واطبقت رجليها على ظهره وضغطت عليه حتى لا يتحرك
عمته الشهوه ولم ياخذ ما حدث فى الحسبان ولم يتفوه بكلمه ولم يفكر حتى فى تصرفها ولكنه بعصبيه شديده اخد رجلها الاثنين بيده وفتحهما على مصرعهما وبداء فى ايلاج زبه الذي لم يكن بقدر زب ابيه او شبيه مصغر منه ولم يكن كبيرا مثله لهذا لم تتوجع منها طويلا ولكن اللذه غطت على ألامها، واخذ يحرث كسها نيكا بدفعات قويه مصاحبة لصوت ارتطام بيضاته لخرم طيزها اللى عربد فيها من قبل وكانت لذته عاليه اخذ ينيك وينيك بقوه وبسرعه وهى تنتفض الى ان اتت على ذبه مره او مرتين او 10 لم تعد تعرف العدد ولكنها فقط عندما تفوق من رعشتها تجد حالها متشوقها لاخرى تندمج معه اكثر وتحسه على الزياده ليزيد من عيار النيك ويقوم بتغيير الوضع لينيك اكثر واعنف وسرعة زبه تصبح كانها صاروخ مندفع كل مره يدخله بكسها الرطب والذي غرق بماء شهوتها الى ان انامها على بطنها وطعنها بزبه وقد شهقت ووحوحت من دخوله بهذا الوضع الى ان زيادة هرسه لكسها جعلها تطلق رعشتها وكانت على وشك الاغماء مما اصابها من نيك بلا رحمه مع لذه وحشيه وقوه جنسيه امتلكتها وامتلكت كسها فلم تقول لها غير " نيك كسي نيك كسي حبيبي واخى وزوجى انا شرموطتك انا متناكتك انتا حبيبي وانا مراتك حبلنى ابنك خلينى ام من زبك اللى تاعبنى ده " وهنا لم يستطع الفتى كبح جماحه ولم يعد قادر على امساك نفسه ومع دخول زبه لاخره ثبته جيدا كانه وتد خشبى لن يتحرك منها وزام زومة اسد جسور لينهى معاناة شهوته وياتى بكل مخزون بيضاته فى داخلها وحينما احست بسخونة لبنه فى كسها وفى رحمها اللذي امتلاء من لبن اخيها لبن كامل الدسم سخن كانه حديد مصهور اطلقت وقتها اخر رعشاتها واكبرهم حتى انها فقدت وعيها بعدها ولم تعد موجوده بهذا العالم، نام اخوها فوق طيزها وزبه مرشوق فى كسها وبداء يصغر تدريجياً وهو يلهس من التعب وترك نفسه ليغفو هو ايضا، استفاق الاخ ليجد اخته بنفس وضعها فنزل من على ظهرها ونظر لها نظرت المنتصر فيما قال لنفسه " انا عندي بالبيت كنز لا يقدر بثمن " ولكن راجع ما حدث وقال لنفسه " مصيبه انا فتحت اختى وجبت لبنى فى كسها يعنى فتحتها ولن تتزوج وكمان ممكن تحبل فعلا ، ايه المصيبه دي اللى انا عملتها " فيما هو جالس يندب حظه جلس يدور على دماء على زبه لم يجد، على السرير لم يجد ايضا، على اى شئ كان على السرير لم يجد استغرب وبداء فى شك طويل ، هل اخته مفتوحه من قبل شخص اخر ؟ من هو ؟ ومتى فتحها ؟ وكيف رضت هى بذلك ؟ يجب ان اعاقبها على ذلك حتى تظل طوع امرى متى اردت ذلك ؟
لم يفق من تفكيره وسيجارته بيده الا واخته قد فاقت من غيبوبة النيك الحلوه التي اخذتها لتنظر له مبتسمه وتقول " موتني يا مفترى حد يعمل كل ده فى اخته بردو ياخى انا اختك نيك بس مش كده " وهى تضحك ولكن وجدته صامت ينظر لها بدون رد وهنا احست بالسبب وزادت ضحكتها وكانت على وشك ان تحكي له ما حدث ما ابوه امس الا انها فوجئت به ينزل بوابل من الاسئله الجارحه ويحدثها بطريقه غير لائقه وغير معهوده منه اليها مين اللى فتحك يا شرموطه ؟ مين ناكك ؟ مين سلمتيه شرفك ؟ مين ضحك علينا وقدر يكسر رقبتنا عن طريقك ؟ مين الى فتحتى رجلك ليه وهو ينيكك؟ ولا كانوا اكثر من واحد ؟ كان عازم صحابه صح ؟ اه ما لقي واحده وسخه عايزه تتناك هيسيبها يعني لازم يبسط الشله بتاعتها وينيكوها معاه ولا ايه؟ وهنا صدمت وسكتت ولم تتفوه بكلمه كانت تقدر على الحكي ولكنها لم يكن هذا ما يهمها، همها كان كيف لك ان تكلمنى بهذا الطريقه وانا ادور على متعتي معك لامتعك بجسدي الذي لم يمسه غيرك انتا وابوك وانتا تتهمنى باقذر الاتهامات هكذا ؟ لم تعلق على كلامه ولم تتفوه بكلمه وكانت مصدومه من فعل عشيقها وليس اخيها، ولكنها قالت له جمله واحده رفعت ضغطه بها " وانتا مضايق ليه ما انتا ياللى اخويا نكتني وشبعت نيك في من زمان ؟ " وكانت تقولها بدافع ان تجعله يغير ولكن ما راته منه ليس غيره فتاكدت انها ليست الا واحده ساقطه فى نظر اخوها ليس الان فقط ولكن من زمان مجرد لعبه له ينهى بها شهوته بمعنى ادق جسد فقط ولا يهمه الروح التي فيه ولا كيف تستمتع، فقط لعبه له وحزين لان غيره لعب بها مع ان هذا لم يحدث، خرج اخوها من الغرفه بعد ان لبس ملابسه وهو يقول " طيب بعدين نتكلم يا شرموطه يا وسخه واما اشوف بقي هتطلعى للى ناكوكى ازاى دا انا هخلى ايامك سودا وهنيكك وقت ما انا عايز " لم يكن هى فقط من سمعت الجمله لكن ابوها ايضا سمعها ولكن بعد عن الباب قبل ان يفتحه ابنه واتجه مسرعا الى الحمام لكى لا يراه ابنها وخرج الولد من الشقه كلها لا يبالى باى شئ الا ان يعرف من هو فاتح اخته وهل ناكها احد غيره معه او لا غير مبالى الا بضربه وعدم التقرب مره اخرى لكنزه الثمين.
دخل الاب على ابنته المصدومه والعاريه ولم تنظف لبن اخوها من كسها الى الان ونظر لها نظرة شهوة ولم يابه بدموعها وهى تنظر له فخلع من عليه المنشفه وهو مثار بدرجة الجنون من منظرها واخذ رجلها بدون اي مقدمات واطلق زبه بها وهى تنظر اليه هو الاخر بدهشه وتقول لنفسها " يعني انتا كمان واخدنى لعبه بس يعني كمان مش هامك انى مبسوطه ولا بعيط ، يعني انتا كمان واخدنى جسد بس طيب انا هعرفكم غلطكم انتا وهو ومش هخليكم الا شبشب فى رجلى ادوسه وقت ما اعوز بس بكره تشوفو هعمل فيكم ايه " قالت هذا فى نفسها وهى تتحدى نفسها وابوها يهرس كسها الرطب بفعل لبن ابنه وانهى بداخلها هو ايضا وهو مستمتع ولم يقول لها غير " انتى بقيتي مزه يا بت بعد ما اتفتحتى بقيتي زي امك فى شبابها ههههههه دا انا هرجع 20 سنه ورى معاكي يا عسل انتى " وتركها مفتوحة الفخدين وذهب ليستحم لملمت نفسها وانتظرت خروجه وما ان سمعت باب غرفته يقفل ذهبت الى الحمام اغتسلت وهى تبكى على عشيقيها اللذان لو كانوا طلبوا روحها لم تتاخر عنهما وهما يعاملوها على انها لعبه لهم فقط.
عرفت معنى جسدها وعرفت معنى سلاحها الانثوي من كلام ابوها وقررت استغلالهم باكمل وجه
وهذا ما سوف ارويه فى الفصل القادم

نيك جارتى والحماره

هده القصه محكيه لى من صديق
الحقيقية قصتي seks مع هذه
انا احمد عمري 30 سنة لك رح اكي قصتي seks مع
زمان لما كان عمري 13 سنة كنت عايش بمزرعة بالريف ما كنت اعرف شي عن الجنس بس بدأت كل فترة شوف احلام غريبة واصحى الصبح لاقي فرشتي رطبة والبيجاما كذلك ما كنت اعرف شو هاي الرطوبة
بس شوية شوي صار عندي فضول لهالموضوع وصرت راقب امي وابي لما بيدخلوا لغرفتهن وقرب out باب الغرفة وكنت اسمه اهات واصوات كانت تخلي قضيبي يوقف
وبيوم out قررت الايام شوعم يصير بالغرفة فعملت ثقب Klein en Groot بشباك الغرفة بحيث حدا ينتبه ما عليه وبآخر السهرة راحت امي غرفتها ولحقها والدي وبعدين راحوا اخواتي للنوم وظليت سهران لوحدي فقررت شوف امي وابي شو بيعملوا
وقربت out out شباك الغرفة ونظرت الثقب لقيت امي وابي out غير ملابس وابي بيمص شفايف امي وحاضنين بعض
بعدين ابي دفع امي على السرير وكان قضيبة واقف عالاخر ورفع رجليها لفوق وبعد عن فخادها بعضهم حتى بان كسها الاحمر المربرب وحط قضيبه على باب كسها وفركه شوية ب ***** ها وبعدين دفعه مرة وحدة داخل كسها امي صرخت صرخة خفيفة وبدأت التاوهات
وبدأ ابي يدخلوا ويطلعوا بسرعة وامي تتأوه
انا ما اتحملت المنظر وكان قضيبي حينفجر وقايم عالاخر
وفجأة خطرت ببالي فكرة
كان عندنا حمارة وحمار مربوطين بالاسطبل Geverifieerd المزرعة
فكرت اروح اجرب مع الحمارة
وانسحبت شوية شوية ورحت الاسطبل
لقيت الحيوانات كلها هادئة وما صوت
سحبت الحمارة لطرف الاسطبل بهدوء وربطتها وجبت برميل صغيرووضعته وراها وبدأت اتلمس كسها
كسها كان على كبير وواسع حطيت قضيبي كسها وفركته gegradeer بدأ يوقف
ولما وقف عالاخر دخلته بكسها وبثانية وحدة دخل لاخره
وبدأت ادخله واخرجه وبعد شوية حسيت اني ساقذف
ضغطت بقوة وقذفت داخل كسها
كانت اول مرة اجرب seks لقيتو لذيذ كتير
وبعدين تعودت كل يوم بعد ماينامو اهلي اروح للاسطبل وانيك الحمارة
وفي يوم out خطر الايام ببالي قرب الحمار out وشوف الحمارة شو رح يعمل معها وبمجرد ما out قربت الحمار الحمار بدأ يشمشم بكسها وبدأ قضيبه يكبر وقفز على ضهرها ودخله كله جوا كسها
استغربت How كسها استوعب كل هالقضيب
كان طويل وتخين. وبعد شوية قذف بكسها ولما سحبه من كسها خرجت مية صفراء من كسها وبدأ كسها ينقط انا قرفت اعمل شي وقررت اجل نيكها لبكرا. رجعت ربط الحمار وطلعت الاسطبل بس out عند الباب تفاجأ بشخص واقف بينظر Orthodoxe انصعقت انا out المفاجأة هول
وما عرفت شو اعمل
كانت جارتنا المطلقة اللي بيتها قريب سور المزرعة out
لي قالت شو بتعمل? انا تلبكت وما عرفت اجاوبها
قالت لي out انا وايدها بتفرك بكسها اسبوع براقبك وبعرف شو بتعمل مع الحمارة.
قلت لها **** يخليكي لا تحكي لحدا اذا عرف ابي بيذبحني
نظرت لي نظرة خبيثة وقالت بشرط:
هو شو لها قلت قالت تجي معي
قلت لها لوين قالت لبيتي
ما كان عندي مجال للرفض
فوافقت ورحت معاها ولما دخلنا البيت كانت امها الختيارة نايمة
اخذتني لغرفتها وقالت لي
ما بدي تعملي معي متل بتعمل مع الحمارة
انا خجلت het geskep ونظرت للارض
قالت لي ما شو رح تعمل متل بقلك ولا بخبر اهلك
قلت لها بعمل
قالت لي اشلح ملابسك
واما شافتني متردد قامت وخلعت ملابسي كلها
انا خجلت كتير واحمر وجهي
قالت لي كل ما هالخجل كنت تخجل لما تنيك الحمارة
وبعدين قامت وخلعت ملابسها وبقيت بالكيلوت
وقربت مني وسحبتني للسرير وقالت لي بتعلرف تبوس
قلت لها ما out بعرف قربت شفايفها شفايفي وبدأت تمص فيها وتبلع ريقها
انا جربت مص ريقها لقيتو طيب ولذيذ
وبعدين انا صرت مص فيها وقضيب يوقف وهي تتنهد ويصدر het geskep زفرات متل ***** ومدت ايدها ومسكت قضيبي
واقف عالاخر كان
لي كل قالت هالاير عندك مو باين عليك
وبعدين استلقت عالسرير وسحبتني فوقها وقالت لي خلعني الكيلوت
خجلت مرة تانية نظرت Orthodoxe وقالت لايمتى بدك تظل خجلان
خلص ما بقى فيه خجل
خلصني بسرعة
ومسكت الكيلوت وسحبته
هي رفعت نفسها شوية وبان كسها الهايج وعليه خفيف شعر
ها و ***** الواقف الهيجان out
كان كسها رطب كتير وريحته متل المسك
قالت لي دخلوا بسرعة بقا اتحمل ما
على باب حطيت قضيبي كسها وبدأت ادخلو شوية شوية وهي تتأوه وتسحب فيني لحد ما استقر كله بكسها
كانت حرارته متل *****
قالت لي تحرك بسرعة
وبدأت اطلعه وادخله 5 دقائق بعدين قالت نام لي على ظهرك
وقامت وركبت فوقه وادخلته كله كسها للاعماق
وصارت تتاوه وتتلوى وانا غرقان باللذة والمتعة
وبعد شوية قالت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وارتعشت رعشة قوية وحسيت بعدها برطوبة وحرارة كسها وارتخت على out صدري بعدين نامت جنبي وقالت كمل لي يا عريس
اتطلعت فيي وقالت لي كمل?
قمت ركبت فوقها ودفعت ايري مرة وحدة لاعماق كسها وصرت طالعو ودخلوا بسرعة لحد ما حسيت اني رح نزل ولما حست بهالشي قالت لي مجنونة فضي برا كسي بخاف احبل بس انا ضغطت بقوة وما لحقت طلعوا لبرا فنزلت باعماق كسها نظرت الي وقالت بعد اليوم لازم اخذ حبوب من حمل لان خطير وممكن تحبلني وكانت اول نيكة واحلى نيكة بحياتي وبعدين تعودنا على بعض وصرت نيكها كل ما خطر ببا

السائق والمدام والبنات

انا اسمي محمد تربيت وعملت بالكويت لفتره كبيره .وفجاه جائت حرب الكويت وكنت باجازه صيفيه بمصر . وضاع كل شئ . كانت فتره عصيبه جدا علي . بحثت عن شغل بمصر ولكني لم اجد بمجال وظيفتي .وابتدا المبلغ اللي معي ينتهي كالمثل اللي بيقول خد من التل يختل .
بحث ولكن هيهات . كان لي اخ يعمل بوظيفه مهمه وجاء ذات يوم وقال لي ان صديقه التاجربالازهر عاوز سائق لاولاده وزوجته . ايه رايك ؟؟؟ بس شرط انا ح اقدمك له علي اساس انك معرفه وليس اخي .
المهم وافقت . وبالميعاد المحدد روحت للتاجر بالمحل وكنت البس ملابس مستورده وكان مظهري لا يدل علي اني ممكن اشتغل سائق .
اتصل التاجر باخي وقال له هو ده السائق ؟؟؟ بس مش باين عليه انه سائق ده باين عليه ابن عز وخريج جامعه . قلت له العمل مش عيب طالما اكسب رزقي.
المهم التاجر اعطاني عنوان بيته واعطاني ميعاد لاقابله هو وزوجته واولاده ونتعرف .لازم الاول زوجته تشوفني وهي اللي تقرر .
بالميعاد روحت وكان الجو صيف حار وكانت الزوجه تلبس ملابس خفيفيه وهو عنده ثلاته كلهم بنات من 12 عاما ال 18 عاما.
نظرت لي الزوجه باستغراب وقالت انتي ح تشتغل سائق قلتلها نعم قالتلي عارف المرتب كام قلتلها لا . انصدمت لما عرفت ان الراتب 150 جنيه فقط . المهم فكرت وقلت لنفسي احسن من القاعده بالبيت. المهم التاجر قال لي لا ح اخليهم 200 جنيه لما شاف الحزن بعيوني .
قررت ان اشتغل من اليوم التالي .
كانت السياره مرسيدس اخر طراز . وكان علي توصيل البنات للمدارس والنادي وكمان الزوجه لجميع مشاوريها .
الزوجه كانت جميله او فيها لمسات جمال بتزيدها بالفساتين الخفيفيه القصيره والمكياج والبرفانات ولما تشوفها تحس انها مغريه .
البنات كانوا جميعهم بسن المراهقه .
البنت الصغيره كانت اسمها دولي وده اسم مستعار . كانت هوائيه عنديه عمرها 12 سنه ويظهر فيها علامات نمو انثوي . البنت الوسطنيه 15 عاما وهي انثي متكامله مراهقه دائما تحب تسمع الموسيقي بصوت عالي وترقص وكان اسمها كوكي وده اسمها المستعار . اما الكبيره فكانت بالثانويه العامه وكانت هادئه الطباع رومانسيه وفيها شئ من السزاجه وتتعامل باحترام واسمها سوزي وده طبعا اسمها المستعار .
كنت بعملي اللي استمر سنه لا اتكلم كتير افعل فقط مايقولونه بالتوصيل للمدارس او توصيل الاشياء .
ح احكلكم بعض من قصصي بالبيت ده وليس كلها بطريقه مختصره.!!!
كنت اجلس كل الوقت بالسياره . بيوم نادت علي امراه التاجر اللي كل ماتشوفني لا تكلمني الا بالمشمهدس ولا تناديني باسمي وكنت الاحظ انها بتتحشاني وبتحاول تبعدني عنها .
كانت معامله مدام كريمه وده طبعا اسمها المستعار لي معامله هامشيه كنت دائما ازعل منها بداخلي وكانت دائما التعالي علي .
قالت لي انتي طول الوقت جالس بالسياره .وكانت تلبس بلوزه خفيفيه ممكن من خلالها اشوف السنتيان وبنطلون يبرز منه كسها للامام وطيظها للخلف .
قالتلي اقعد انا عاوزه اعرف حكايتك انتي هادئ كتير ولا تتكلم وخجول ومش باين عليك سائق انت باين عليك مثقف وابن ناس مبسوطه . وحال لسانها يقول ارحموا عزيز قوم ذل .
قلتلها اني خريج جامعه وكنت اعمل بالكويت بوظيفه وخسرت اشياء كتيره هناك وكان لازم علي اشتغل حتي اكل ولا امد يدي لحد .
حسيت ان الست ابتدات تغير معاملتها لي .
وابتدات تعتمد علي باشياء كتيره جدا وكانت ابتدات تدخلني شقتها واشتري لها الاغراض واعطتني مفتاح الفيلا الي عايشين فيها بمنطقه حلوان.
كنت اخرج واطلع زي بالظبط واحد من البيت .ابتدات اتعرف علي كل شخصيه بالبيت .كنت اري البنت الكبيره وهي تجلس شارده والوسطي وهي ترقص علي نغمات الموسيقي الصاخبه والصغيره دائما العند والخناق مع اخوتها ودائما تتكلم بالتلفون .
احكلكم حكايتي مع كل واحده من البنات واخيرا الزوجه .
بيوم كنت ذاهب احضر البنت الكبري من درس الرياضيات . ودخلت وركبت بالخلف وقالت لي انا مش عاوزه ارجع البيت الان انا مخنوقه امشي بي علي النيل شويه . وفجاه لقيتها بتدمع العين وقفت السياره وقلت لها ليه فيه ايه . قالت مافيش سوق وانت ساكت قلت لها مش ح اسوق لازم اعرف والا اخبرت بابا وماما قالت لا ارجوك بلاش .
المهم ابتدات تحكي انها بتحب ولد كبير 26 سنه بالنادي وهو تركها وهي بتحبه قلتلها اللي يسيبك سبيه وهو الخسران . لاقتها بتبكي اكتر واكتر .
المهم رجعتها البيت . وباليوم التالي بالطريق للمدرسه قلتلها عامله ايه اليوم قالت كويسه . ممكن اليوم بعد المدرسه نمشي شويه بالعربيه قلتلها تحت امرك .
رجعنا بالسياره وهذه المره جت وجلست بجانبي وكانت تلبس بدله المدرسه واخدت تكلمني وتقول لي انت ظريف ولطيف وامس لما كلمتك استريحت . حسيت ان البنت ابتدات تحس بالامان معي . المهم ابتدات تحكي عن علاقتها بالشاب وكيف كانت بتحبه .
كل يوم ابتدات تحكي اسرارها . وامتلكتها وعرفت كل شئ عنها وابتدات اسالها اساله جريئه . وبيوم كنا راجعين من عند الدرس بالليل وابتدات تتكلم برقه وحنيه وسالتها هل الولد مسك ايدك قالت طبعا قلتلها باسك قالت طبعا قلتلها كان بيخدك فين قالت كان بياخدني بالسياره بتاعته . قلتلها ولا اخدت لبيته قالت مره واحده اخدني بيتهم كان ابوه وامه مش موجودين . قلتلها وماذا فعل هل قلعك البنطلون احمر وجها وقالت انت بتقول ايه لا. قلتلها مش مصدق وسكت . قالت انت زعلت قلتلها ليه وح ازعل من ايه .وسكت
قالت ح اقلك بس اوعدني ماتقول لحد . قلتلها طبعا انتي قلتي كل اسرارك وماقلتش . قالت مارس معي الجنس الخارجي . استعبطت وقلت مش فاهم يعني ايه قال يعني مشي العضو بتاعه علي العضو بتاعي . قلتلها اه فهمت الان . وقلتلها وانتي حبيتي كده؟؟ قالت رهيب رهيب بس ياخساره راح عني .
انا حسيت ان البنت خلاص بايدي الان قلتلها وانا امسك ايديها ليه ياخساره هناك شباب كتير احسن منه وابتداتن احط ايدي علي فخدها وابتدات المس جسمها البنت شهقت ونزلت لتحت بوسطها وهي رايحه فيها . طلعت بيها علي المقطم . وحطيت ايدي علي كسها وهي تمسك ايدي وتزنقها بقوه بكسها . فكيت البنطلون ودخلت ايدي بين البنطلون وكسها وكان كسها مشعر وفيه لزوجه رهيبه واخدت ادعك كسها بصباعي وهي تتاوه وبالاخير ارتعشت وقذفت وقالت ارجوك روحني .
رجعت البيت وهي بتنظر لي نظرات شهوانيه .
بيوم كنت رايح مع ام البنت لمشوار وتركنا البنت لوحدها بالبيت قالت لي محمد بعد ماتوصل ماما تعالي عاوزاك تشتري لي كتاب وكراريس .المهم رجعت لقيت سوزي في البيت لوحده وهي لابسه شورت وتي شرت .
واخدت تتمايل امامي وقلتلها عاوزه ايه قالت اقعد الان شويه حسيت ان البنت بتعرض نفسها . كنا بغرفه الصالون .وبدون مقمات جلست بجانبي وانا حطيت ايدي علي صدرها وانتقلت لكسها نامت علي الكنبه نزلت نص الشورت وكانت تلبس كيلوت بورد رقيق. نزلت علي كسها بلساني ولحسته وكانت تتاوه وتقول بحبك حسيت انها بتشر احاسيس المهم زوبري شد . طلعته من سحاب او ستته البنطلون وابتدات امشي الراس بمنتصف كسها وهي تتاوه وتاخد نفس عميق واخيرا ارتعشت وقذفت وجريت وقالت روح دلوقتي .
حسيت ان البنت بتاخد مزاجها فقط مني وتهدي وتروح عني .
بيوم كنت احضر اغراض للبيت ودخلت وجدت البنت الوسطانيه كوكي بترقص بمنتصف الفيلا وهي تسمع الموسيقي بطريقه غريبه جدا.
لقيتها لابسه فستان قصير وقالت لي انت بتحب الرقص المهم قلتلها اكيد وخاصه البلدي قالت لي ان برقص بلدي خطير كنت انا وهي والشغاله فقط بالبيت وكانت الشغاله مشغوله بالمطبخ اعداد الغداء .
المهم غيرت البنت الموسيقي الي شرقيه راقصه خطيره وابتدات ترقص وهي لابسه الفستان القصير وتهتز وهي بترفع رجليها كنت اري الكيلوت بتاعها وفخدها المليانين وكانت حاجه اخر جنان جدا . بصراحه كنت عاوز المس جسمها بس كنت حذر جدا . المهم قلت لها انت بترقصي ولا احسن راقصه قالت بجد وضحكت بصوت عالي . قلتلها بس لو حزمتي نفسك بشئ ممكن يظبط راسك اكتر ويزداد حلاوه . قالت استني المهم دخلت واحضرت ايشارب طويل وتحزمت من وسطها قلتلها لا انتي لازم تحطيه تحت شويه علشان تشعري بالوسط التحتاني كله قالتلي يعني ايه . قلتلها ممكن اساعدك قالت لي اوك يالا وريني . المهم اخدت الايشارب ولفيته حولين طيظها وربطه من الجنب . وقلتلها دوري نفسك وحاولت المس طيظها بطريقه فنيه وعملت نفسي كاني بلف الايشارب وكانت طيظها ناعمه وناشفه وسخنه حسيت ان البنت حبت لمسات ايدي . واخدت ترقص وتتمايل وانا زوبري انتفض بالبنطلون . دخلت الحمام من المنظر وقذفت .
رجعت قالت لي انتي روحت فين طريقه ربط الايشارب دي جميله جدا من علمك ه وراحت بالضحك كنت هديت جنسيا وتركتها ونزلت السياره .
ابتدات البنت تاخد علي وابتدات تحكي معايا عن الرقص وان الرقص امنيتها وانها تعشق التمثيل والرقص. وكنت دائما امتدح حركتها ورقصها وجسمها الجميل .والبنت اللي بالسن ده تحب المدح كتير.
كانت الام دائما بزيارات او بالنادي وكنت انا مشغول مع البنات . بيوم جت البنت الوسطانيه واخد تتكلم معي واحضرت شريط موسيقي وقالت الشريط ده خطير عاوزه اسمعهولك وكان شريط يرقص العفريت .
المهم راحت غرفتها ورجعت معها الايشارب وطلبت مني احزمها . بصراحه البنت كانت لابسه بنطلون استرتش اسود وكسها باظ منه وطيظها كبيره بالنسبه لسنها .
المهم حطيت ايدي علي طيظها وحست انها بتحب كده .
عملت نفسي مدرب رقص وقلتلها لازم حركاتك تكون من وسطك وانا اقصد طيزها ومسكت طيزها وابتدات احركها شمال ويمين قالت لي انت فظيع بتفهم كويس بالرقص .
كل شويه اقرب منها والمس طيظها واقلها حركي ئوي وهي تقول كده عجبك . المهم حست ان البنت بتتمتع من ايدي او انها مش فاهمه شئ.
مسكت طيزها بقوه قالت لا اي اي اي انت بتوجعني كده . خففت ايدي وقلتلها كده كويس ؟؟ قالت احسن المهم البيت قعدت تتمايل ان هجت اكتر وقلتلها الرقص بالفستان احسن لاني كنت عاوز اشوف فخدها قالت انت شايف كده المهم راحت غرفتها ورجعت بفستان قماشه خفيف وفوق الركبه . وطلبت مني ان احزمها او الف الايشارب حول وسطها , واستدارت امامي وكانت طيظها رهيبه سخه سخنه زوبري شد شد المهم حزمتها وكنت كل شويه المس طيظها واحركها والبنت تزداد بالرقص وكانت سكرانه من الرقص . وانا كل شويه امسك جزئ من جسمها وحسيت انها بتستريح لايدي . وهي بترقص قالت لي يالا ارقص معايا وزوبري كان شادد امامي . كنت ارقص معاها وانا احك زوبري بجسمها . ولفيت ايدي حولي وانا لازق زوبري بطيظها والبنت تبتسم ابتسامه عريبه , وجريت علي الحمام .
رجعت وقالت كفايه كده انا داخله ازاكر .
بيوم كنت احضر الاغراض والمشتروات واضعها بالمطبخ . وحسيت ان حد بالحمام بياخد دش وفجاه الاقي الباب مفتوح والبنت واقفه بزازه شاده وطيظها شئ خطير وكسها صغير اختفيت واخد ابص ونا ادعك بزوبري حتي قذفت .
خرجت البنت بلبس الحمام وسلمت علي. وقالت استني عاوزاك . المهم دخلت غرفتها وبصيت عليها من خرم الباب .
البنت خرجت لابسه مايوه وقالت ايه رايك كان مايوه بكيسني قالت احنا ح نروح شرم الشيخ واشتريت ده ايه رايك . زوبري شد وقلتلها جميل ئوي
لفي كده
كان نص المايوه راشق بطيها . وفرده طيظها باينه المهم عملت نفسي بفرد المايوه وحسيت ان البنت حابه ايدي . وجدت ايدي بتلعب بطيظها وانا اقول لها جميل جسمك وكنت خايف . قالت بجد محمد جسمي حلو قلتلها ايوه جميل وخاصه هنا وانا دخلت ايدي بطيظها ومسكت طيظها وقلتلها هنا يجنن كان زوبري ابتدا ينشط ويشد . المهم قالت شكرا شكرا . حسيت ان البنت بتحب لمساتي وكلامي . جلستها علي رجلي وقلتلها انتي جميله جدا واخدتها بحضني وحسيت ان زوبري بيخبط بطيظها الناعمه السخنه واخدت العب ببزازها وهي ساكته لا تفعل شئ واخيرا ضرب جرس الباب فجريت علي غرفتها .
كانت الاخت الصغري رمت شنطتها علي الارض وجريت ناحيه التلفون وهي تجلس علي الكنبه ورافعه رجلها والكيلوت بتاعها ظاهر .
كانت البنت الصغيره 12 عاما بس جسمها فاير اي كبير . المهم كنت اشاهدها واحس انها لا تفهم شئ بالحياه . حتي بيوم كانت جالسه مقرفه تتكلم بالتلفون وقالت لي اعطيني البيبسي بتاعي روحت ناحيتها وشفت ان الكيلوت بمنتصف كسها وشفت كسها الصغير الملئ بالشعر الخفيف كان كسها وردي جميل وصدرها زي الليمون لسه ورور .
البنت دي ابتدات تاخد علي وكانت بتركب فوقي وتلعب معي مصارعه وكنت انا دائما المس كسها وطيظها بطريقع عشوائيه وكان جسم البنت كالسيخ الحامي كنت احب حضنها وسخونتها فقط وكنت لا اتمادي معها الا بحضن خفيف واشعر بجسمها السخن .
ذهبوا لشرم لشيخ بالطائره وانا روحت بالصحراوي بالسياره. وكانوا حاجزين لي غرفه بالفندق وكانت الغرفه بتبعد عن غرفتهم بمبني .
المهم كنا دائما بنتقابل علي حمام السباحه وكانت ام البنات فقط هي اللي معاهم نظرا لانشغال الاب بتجارته .
كنت البس الميوه وكان جسمي قد احمر من حراره الشمس وحسيت ان الزوجه بتنظر لي نظرات اعجاب وتكلمني وتهتم باكلي واقامتي وانا كنت خجول منها .
المهم
كانت البنات بتنزل معي الحمام وكانوا بيركبوا فوقي وكان زوبري دائما التخبط باجسامهم وتعددت زياره البنت الوسطي لي بالغرفه وانا ابتدات امارس معها الجنس الخارجي اللي ادمنته .
بليله ذهب الجميع للنوم نزلت اتمشي علي حمام السباحه . وفجاه وجدت الزوجه لابسه فستان حمالات من غير سنتيان فقط كيلوت خفيف . كان الاوتيل كله اجانب وحريه كبيره . جلسنا نتكلم علي جانب الحمام واحنا نشرب مشروب بارد . واخدت تسالني علي خصوصياتي وهي تقول ازالي واحد ذيك ماعندوا زوجه . وعرفت مني بعض معلومات عن عملي بالكويت وقالت انا عارفه عنك كل شئ وعارفه انتي ابن مين واخ من . وانا لو ماكنت عرفتك ماكنت دخلت بيتي وامنتك علي البنات ولكني بداخلي كنت بلعب بكل بنت شويه .
حسيت ان المراه معجبه بيا وحسيت انها عاوزه مني شئ .
المهم الليله دي كانت غريبه قالت لي انت فين غرفتك . عاوزه اشوفها . روحنا الغرفه ونامت علي ظهرها واخدت تتكلم ورفعت ركبه وحسيت ان المراه مشتهيه شئ بس انا لا اجرؤ علي البدايه لان ضربه البداه هي اهم شئ . المهم قالت تعرف انك شاب ظريف ووجيه .ياخسرتك بالشغل كسائق . المهم لفت المراه علي بطنها وقالت بتعرف تعمل مساج قلتلها شويه.
المهم حطيت ايدي علي كتفها وابتدات ادلك كتافها ونزلت حمالات الفستان وكل شويه تقول اه اه اه اضغط اكتر واكتر انا زوبري شد وانا انظر لطيظ المراه . المهم ضغطت اكتر . وكنت المس جنب جسمي لجسمها وحسيت ان المراه ابتدات تسلم . لا ادري الا وانا اجلس بمنتصف طيظها وانا بكل قوتي علي كتافها وظهراها امسكهم وادلكهم وادعهم وكانت تقول اقوي اقوي اقوي .
ماحسيت الا واني بخرج زوبري وبحط بين الكيلوت وكسها ونزلت الكيلوت وكان كسها منزل حممه . واخيرا دفعت زوبري بكسها من الخلف . والمراه تشهق وتتاوه وتقول انت بتعمل ايه انا ست متزوجه حرام حرام حرم وهي بنفس الوقت بتحرك كسها باتجاه زوبري وانا لا انصت لها واخيرا قذفت هي وارتعشت وانا بنفس الوقت قذفت . قامت راحت الحمام , ورجعت وقالت تصبح علي خير.
باليوم التالي عاملتني معامله جافه جدا لا ادري لماذا وكانت اذا رات اي بنت من بناتها تكلمني تنادي عليها وحسيت انها بتمنع البنات عني لا ادري لماذا .
رجعنا القاهره ووصلت السياره . زوجها اعطاني حسابي . وانهي عملي هناك وانا للان لا ادري لماذا نهت عملي بعد ما قضيت معها الليله؟؟؟

لحظات ممتعة

ثنائي هام جدا في حياتي... هذا العام اتممت انا وايهاب عامنا العاشر من صداقتنا المتينه المنطلقه منذ ايام دراستنا الجامعيه... كما ان هذا العام شهد خطوبه ايهاب لسلمي جارته ومحبوبته منذ ثلاثه اعوام... وقبل نهايه العام ببضعه اسابيع رحلت والده ايهاب بعد صراع طويل مع المرض... وتركته وحيدا..بلا اب .. او اشقاء... فلم يعد في حياته سواي.. وسلمي
كنت دائم التردد علي ايهاب بشقته وكانت سلمي تنتهز فرصه خروج والدتها لتدخل لايهاب وتجلس معه تواسيه وتعد له ملابسه وخلافه باعتبارها زوجه المستقبل
وفي صباح ذلك اليوم .. الجمعه... دققت جرس شقه ايهاب... وكررت المحاوله... بلا جدوي .. وكدت انصرف عندما انفتح الباب فجاه.. ووجدت سلمي تهمس... تعالي
دخلت مستغربا وسالتها عن ايهاب
ايهاب سافر الصبح النهارده سنويه مامته
اه... ليه ماقاليش
ماحبش يتعبك
وانتي ايه
اصل امي في الشقه .. وانا قلتلها اني خارجه مع هبه صاحبتي .. طبعا ماقلتلهاش اني جايه هنا..وقلت نيجي نوضب له الشقه
نيجي؟
اه ماهي هبه معايا جوه
طب امشي بقي واسيبكم تشتغلوا
لا لا خليك هبه عايزاك
كانت هبه صديقه سلمي متزوجه في عامها الثلاثين وكانت تمتلك جسدا رائعا وفي خلال ثلاثه مرات رايتها فيهم كان عضوي يعلن دائما انبهاره بها
هي جوه خش لها
ابتسمت ودخلت متسحابا لمفاجاة هبه وعندما اقتربت من باب الغرفه كانت المفاجاه من نصيبي انا
كانت هبه ممدده علي بطنها علي السرير عاريه تماما... لم اصدق لبرهه وفركت عيني... لا انا صاحي مش نايم..هبه عاريه امامي.... تراجعت بطريقه كوميديه كفيلم يرجع للخلف وعدت لسلمي
ايه رجعت ليه
هبه ... ن... نايمه
بخبث... لا مش نايمه
امال ايه
صاحيه
بس دي....
جسمها حلو؟
فاجاني رد سلمي... وقد اسقطت حواجز عديده بيننا فاندفعت اقول
قوي
لم اصدق مااري عندما خلعت سلمي التيشرت التي كانت ترتديه... وفوجئت بها بلا حماله صدر وقالت
ولا جسمي انا احلي؟
تمسمرت مكاني وهي تخرج من سروالها ايضا لتقف امامي عاريه تماما واصابعها تداعب حلمتيها برفق ولسانها يمر حول شفتاها بصوره تدل علي شهوتها الرهيبه
كان الفرق بيني وبين سلمي خطوه واحده قطعتها هي وعندما هممت باحتضانها فوجئت بها تهبط لاسفل علي ركبتيها وتفتح لي سوسته البنطلون كجائعه تبحث عن طعام لم تراه من قبل... ومددت يدها امسكت بزبري.. وانا بكامل ملابسي .. وفي لحظه كان يرقد بين يديها
زبرك يجنن.. تسمحلي امصه؟
توقفت الكلمات في حلقي واشرت لها بيدي مايعني الموافقه
مرت بلسانها حول راسه وكان هذا كافيا لينتصب عن اخره ويصدمها في وجهه وقابلت هي ذلك بصرخه ظافره.. وبدات في مصه
لم تكن تمصه مصا عاديا كانت تدخله بالكامل في فمها وكان يغيب تماما برغم طوله الذي يربو علي ال18 سم الا انها احتوته كله في فمها مما دفعني لاسالها..انتي شايله اللوز؟
لم ترد لان كان لديها مايشغلها... واغمضت عيناي متمتعا...ومستمتعا بها تخرجه وتدخله من فمها وباصابعها التي تعبث بالبيضتين... وزادت نشوتي وظللت مغلق عيناي تاركا زبري يعبث بفمها دخولا وخروجا... كان الامر ممتعا للغايع وعندما هممت بالنظر اليها لادعوها لما هو ابعد من ذلك... شعرت وكان سلمي قد انقسمت لنصفين.... ولكن لا.... انها هي... هبه... نعم هبه جاءت تشارك صديقتها في العزومه علي زبري.... كان زبري لحظتها في فم هبه... بينما تمر سلمي بلسانها علي البيضتين... ثم تبادلا الاوضاع فالتقطت سلمي زبري.. وراحت هبه تلعق بيضي... كنت مستمتعا كما لم اتمتع من قبل... وخاصه عندما بداا يتنازعا عليه وانا اسمع عبارات مثل ... هاتيه شويه بقي... استني مش قادره... سيبيهولي شويه... وعندما قررت ان اصثل معهم لابعد من ذلكم... امسكت بشعر كل منهما واخرجت زبري من صراعهما وانا اسحبهم بهذه الطريقه علي الغرفه.. لابدات مغامره هي الاولي من نوعها معهما

قطعت الامتار القليله التي تفصل بين الصاله وغرفه النوم الرئيسيه بشقه صديقي ايهاب وانا عائدا بظهري للخلف ممسكا بشعر هبه وسلمي وهما يزحفان علي ركبتيهما خلفي ويطيلان النظر لزبري بشهوه بالغه.. وما ان ضمتنا الغرفه حتي وقفا وتعاونا علي اكمال انزال ماتبقي علي جسدي من ملابس .. وضمنا السرير
نمت مستلقيا علي ظهري وجاءت هبه الي وجهي تقبله بانفاس متلاحقه وشعرت بنيران شهوتها تلفحني فاخذت شفتيها في صراع طويل فيما انشغلت سلمي مع زبري.. فاحسست بها تمر بلسانها علي راسه الاملس وشعرت بمتعه بالغه وهي تضغط بلسانها علي المنطقه الدقيقة مابين راسه والقضيب ذاته وبدات تعمل كلتا يديها في تدليكه ومصه.. وكنت لحظتها قد فرغت من شفتي هبه وامسكت بنهديها بكلتا يدي اداعب حلماتها الورديه التي سرعان مابرزت وتدببت بين اصابعي الجائعه وملت قليلا للامام اخذ احدي حلماتها بين اسناني واضغط عليها برفق فندت اهه من هبه يبدو انها اثارت صديقتها فاخرجت زبري من فمها وقبلته بشوق بالغ.. اعتدلت وجاءت بجوار هبه ومالت بصدرها نحوي هي الاخري ليرتفع عدد النهود المواجهه لي بغته الي اربعه نهود واخذت اصابعي تعبث بتلك الغابه من النهود لكليهما ونظرات الشبق تفضح عيونهن.. قبل ان تنسحب هبه متجهه صوب زبري الوحيد وتترك المجال لسلمي التي اعتلت صدري واقتربت اكثر من وجهي ثم مالت للامام قليلا لاجد كسها في مواجهتي تماما.
رغم انني لا اميل في المعتاد للحس كس اي فتاه اشاركها الفراش .. الا ان جو الهياج العام الذي يلف الغرفه.. وهيجاني بسبب معركه المص التي تقوم بها هبه مع زبري ... بالاضافه لرائحه كس سلمي التي كانت عطره للغايه كانه خارج لتوه من حمام معطر ذكي الرائحه.. كل هذه العوامل جعلت لساني ينطلق صوب كس سلمي ويمر بحنبه علي شفرتيه الخارجيتين قبا ان التقط احدي شفراته برفق بالغ بين شفتي فصرخت سلمي بشوق بالغ.. زادت معه هبه في سرعه مص زبري.. وبدات سلمي تتحرك بجسدها النحيف وهي في ذلك الوضع لتمر بكسها فوق وجههي ذهابا وايابا.. وبدات انا من جهتي ادخل بلساني لابعد ما استطيع داخل كسها المشعر والمحلوق بنظام بالغ يدل علي اعتناء هائل... وحين بدات اهات سلمي تتعالي... افرغت هبه ماتقوم به من مص ووجدتها تقفز قفزه مباشره لتعتلي زبري وظهرها مواجه لي..وشعرت لحظتها مدي معاناه هبه حيث ان افرازات كسها سهلت ايلاج زبري.. فدخل اليها دخله مباشره عميقه فاستقبلت هي دخوله بصرخه قويه تحمل من المتعه اضعاف ما تحمل من الالم.. وعندما غاب زبري في هذا الوضع الراسي داخل كسها ... اخذت تتلذذ به صعودا وهبوطا مع اهات متتابعه دفعت سلمي لان تحتضنني وكسها داخل فمي.. ووجدتها تهمس لي : انا بنت لسه مش زيها ... حتنيكني من ورا بس.. ولم تنتظر ردي فقفزت من فوقي وتركت صديقتها للحظات تنفرد بزبري وحدها... قبل ان تعود ممسكه بعلبه جيل للشعر واستلقت بجانبي علي السرير .. واعطت علبه الجيل لهبه واخذت هي وضع السجود بجواري... ولاحظت ان هبه لاتريد النزول من علي زبري الا عندما زجرتها سلمي فانصاعت ونزلت .. وبينما اعتدل لاواجه سلمي من مؤخرتها كانت هبه قد غابت باصابعها المبààààà بالجيل كريم داخل مؤخره سلمي لتعدها لاستقبال زبري...وعندما فرغت اقتربت بزبري حتي لامست فتحه شرج سلمي وامسكت بزبري اداعبها من الخارج ففوجئت بها تعود بظهرها للخلف لتندفع راس زبري في مؤخرتها وتقابل هي ذلك بصرخه هادره فكررت المحاوله وضغطت انا بزبري للامام من جهتي فاخذت سلمي تعض بنواجزها في الوساده من فرط المتعه... كنت ارغب باستمرار حفله الجنس الممتعه الا انني شعرت بزبري يعلن استسلامه بعد كل هذه الضغوط وبدات المتعه تسؤي في جسدي ايذانا بقرب القذف ... فضغطت بزبري ضغطه اخيره هائله داخل طيز سلمي فانفجر صراخها قبل ان امد يدي اليمني واخرج زبري من طيز سلمي وابدا في القاء المني علي ظهرها .. ففوجئت بها وقد اعتدلت مواجهه لزبري وكذلك فعلت هبه... ومع اهه طويله مني انطلقت قذفات اللبن الساخن مني تغرق وجهيهما وكلمه """ ااااه""" تجمع ثلاثتنا حتي ملا اللبن وجهيهما ..وتركتهما يقبلان بعضهما ويتبادلان لعق سائلي في حين القيت انا ظهري بجوارهما منهكا متعبا

سارة المنقبة المطلقة

ايام ما كنت شغال فى روكسى كان هناك احدى زبائننا التى تتعامل معنا وتتردد علينا زبونة اسمهاسارة وعمرها 29 سنة دا طبعا عرفتة بعد لما بقى بينا علاقة وهى فى الحقيقة منقبة
لبس دايما عباية سودا والنقاب اسود بيخلى درجة حرراتك تعدى ال 100 درجة بصراحة لان جسمها مفيهوش ولا غلطة وكانت دايما تيجى عندنا تاخد طلباتها وتتكلم معانا فى حدود الشغل فقط وانا بكل صراحة كنت بنتظر اللحظة اللى تيجى فيها واحب اشوفها واسمع صوتها جداوفى مرة وهى عندنا وبعد ما اخدت كل اللى طلبتة لقيتها بتقولى لو سمحت يا استاذ احمد انا عاوزة حضرتك فى موضوع كدة فقلتلها اتفضلى فقالتلى على انفراد لو سمحت قولتلها حاضر تحت امرك وروحنا فى جنب وانفردنا ومتوقعتش هى هتكلمنى فى اية ولقيتها بتقولى عاوزة اقولك على حاجة بس محرجة منك بس انا شايفة انك انسان كويس وهتفهمنى لانى مش لاقية حد يعرفنى اية اللى ممكن اعملة بجد لانى زعلانة من نفسى جدا قولتلها خير اتفضلى انا طبعا بحترم حضرتك جدا وانا تحت امرك لو اقدر اساعد فقالتلى انا هدخل فى الموضوع بدون مقدمات انا انسانة محافظة جدا ولكنى مطلقة من سنتين ودايما محافظة على صلواتى وقريبة جدا من ربنا بس ساعات الوحدة بتتعبنى واضعف واغلط وارجع تانى لربنا واستغفرة بس ببقى حاسة بالذنب وساعات مبقاش قادرة اصلى علشان ببقى محرجة اقف قدام ربنا بعد اللى عملتة فانا بصراحة استغربت جدا وبدأ يبان عليا علامات الذهول وبسرعة لقيتها بتقولى بس اوعى تفهمنى غلط انا عمرى ما عملت اللى ممكن يكون تفكيرك راح له الحكاية ان انا ساعات اتعب واكلم شباب ف الموبايل او افتح النت على مواقع اباحية وبعدين احس بالغلط اللى عملتة ارجع تانى ائنب نفسى واقفل تليفونى وساعات اغير الخط علشان مش حد من اللى كلمونى يتصل بيا تانى ودا فعلا بيتعبنى جدا ومش عارفة اعمل اية فانا قولتلها على فكرة انتى انسانة مؤدبة ومحترمة جدا وبتتعاملى معانا بقالك فترة ومشوفناش عليكى اى حاجة وحشة وعمرى ما كنت افكر انك تعملى حاجة غلط لا سمح ***** وبعدين عاوز اقولك حاجة مهمة احنا كلنا عندنا اخطاء وكتير بنضعف لكن المهم ان الواحد مننا لما يغلط يحافظ جامد جدا ان غلطة ميكبرش بحيث ميعرفش يصلحة واهم حاجة ان انتى دايما بتأنبى نفسك على الغلط وبترجعى بسرعة للطريق السليم ودا شىء كويس جدا واهم حاجة متخليش الغلط يبعدك ابدا عن الصح لان انتى دلوقتى فى حالة صراع بين الطريق دا والطريق التانى فحاولى دايما تخليكى متمسكة بالطريق السليم علشان الغلط ميكبرش وانا دايما تحت امرك لو محتاجة اى مساعدة وهذه رقم موبايلي واعتبرينى صديق ليكى وقت لما تحبى تتكلمى انا اكيد هسمعلك وهانصحك للصح طبعا وردت عليا وقالتلى انا بصراحة كنت مترددة كتير انى اتكلم معاك بس انا دلوقتى حسيت انى مرتاحة جدا وكلامنا دا مريحنى كتير واتكلمنا شوية وبعد كدة مشيت وبعد كام يوم جات عندنا تانى فى شغل وسألتها انتى عاملة اية وزى حالك وقالتلى الحمد **** انت انسان محترم جدا يا استاذ احمد ومش تعرف انت بجد غيرت فيا حاجات كتير قولتلها بجد انا انشغلت كتير بالموضوع بتاعك دا وبصراحة كنت قلقان عليكى جدا وفكرت كتير ان اتصل اطمئن عليكى بس خفت لتفهمينى غلط وانا حريص ان احنا نكون اصدقاء بجد (طبعا احنا نعرف تليفونات بعض للشغل من قبل كدة) فقالتلى ابدا يا استاذ احمد انت صديق فعلا وانا مش ممكن افهم حضرتك غلط انت انسان محترم وتقدر تتصل فى اى وقت مفيش مشكلة ومشيت واتكرر الموضوع كاذة مرة بعد كدة وكل مرة نفس الكلام وبدأنا فعلا نقرب من بعض ونتكلم فى حاجات تانية كتير ويقينا فعلا اكتر من اصدقاء وبينا دايما تليفونات . المهم ان انا خلال الفترة دى مش كنت بقدر ابطل تفكير فيها وبجد كنت هموت عليها وهى بجد مواصفاتها متكاملة بشكل رهيب على الاقل بالنسبة ليا صوتها دا كان بيخلينى وكأن مش قادر اسيطر على اى حتة فى جسمى وكان كل اللى شاغلنى انا ازاى اقدر اتكلم معاها فى الموضوع ده واصارحها برغبتى فيها وبجد حسيت ان انا تفكيرى بقى عاجز عن انه يوصل لطريقة اعرفها بيها انا نفسى فى اية لحد ما قررت انى افاتحها فى الموضوع واللى يحصل يحصل واكيد هى لو رفضت مش هتتكلم عن كدة مع حد فى الشغل وبالفعل كان الامر ولما كلمتها فى التليفون وسألتها عن اخبارها ولقيت نفسى بقولها انا عاوز اقولك حاجة بس مش تزعلى منى احنا اصدقاء قبل كل شىء وانا بقيت بحكيلك عن كل حاجة تخصنى قالتلى احكى انا مش ممكن ازعل منك انت الشخص الوحيد اللى بقدر افضفض معاه بدون خوف ولا حرص قولتلها بصراحة انتى من اول مرة دخلتى فيها عندنا الشركة وانتى صورتك مش بتفارقنى مع انى معرفش شكلك لحد النهاردة بس انا بجد مش بقدر ابطل تفكير فيكى ومن الاخر.................. وسكت وهى ساكتة مش بتتكلم وفجأه لقيتها بتقول من الاخر اية قول ومتخفش انا كنت مستنياك من زمان تقول كدة ولقيت كل الكلام راح منى مستنية اية هى عرفت انا عاوز اية والا تفكيرها راح لحتة تانية.المهم لميت نفسى بسرعة وقولتلها انا عاوز اشوفك بصى من الاخر انا نفسى اشوفك بدون النقاب وامسك ايديكى وسكت شوية علشان اشوف رد فعلها اية وبعد انتظار تقريبا لمدة دقيقة لقيتها بتقول تمسك ايدى بس وانا حسيت ساعتها ان كان فية حجر كبير على صدرى واتزاح ولقيت نفسى بقولها اللى انا نفسى فية لو قلتة بجد يفقد كل معانية واحاسيسة اللى نفسى فية مينفعش يتقال لازم تشوفية وتحسية بنفسك قالتلى يااااااااااااااااه للدرجة دى قولتلها لدرجة انتى مش ممكن تتخيليها وبعد كلام كتير اتفقنا ان اننا نتقابل عندها فى شقتها وحددنا الميعاد ووصفتلى اوصل ازاى ولما وصلت رنيت عليها وان تنزل تقابلنى ونطلع سوا وفى الميعاد اللى اتفقنا علية رنيت عليها وكانت الساعة 11 صباحا تقريبا ونزلت وقابلتها وبعدين طلعنا الشقة سوا وفتحت باب الشقة وقالتلى اتفضل ودخلنا وبدأت تفرجنى على الشقة وبعدين وصلنا أوضة النوم وفتحنا الباب ودخلنا ولقيتها واقفة بعد الباب بخطوة واحدة ومش بتتكلم وسكتنا شوية وبعدين قولتلها فية حمام هنا فى الاوضة صح ودة بابة اهو لو حابة تستخدمية اتفضلى خدى راحتك وكل دا وهى لابسة النقاب وراحت علطول للحمام وانا خرجت روحت المطبخ وكنت محضر كوبايتين عصير وجيبتهم فى ايدى من غير صينية ودخلت الاوضة وانا لسة رايح علشان احطهم على الكومدينو لقيت باب الحمام بيتفتح ولقيتها خارجة طبعا بدون النقاب وكانت اول مرة اشوفها فعلا ولابسة لانجرى لونة ازرق طويل مفتوح من الوسط بالطول وفتحة الصدر واسعة شوية يبان منها نصف الصدر تقريبا ولقيت نفسى بمنتهى التلقائية وبدون تفكير حاطط العصير على الكومدينو وروحت ناحيتها وكنت بقولها شوفى انا بقالى اد اية بفكر فيكى واتخيل شكلك وعمرى ما كنت متصور انك بالجمال دا وبعدين انتى حد قالك ان انا بموت فى اللانجريهات اللى لونها ازرق قالتلى حد مين انا بحب الازرق جدا وانا بجد مش بكذب لانها فعلا جميلة جدا شعرها اسود طويل ولونها قمحى فاتح وجسمها بجد ينفع يكون استندر لكل المقاسات وشها مدور وشفايفها من الحجم الوسط مش غليظة تقرفك ولا هى رفيعة جدا تزهقك وتحس ان كل حاجة فى وشها مرسومة بالمقاس وصدرها وسط بحيث تقدر تسيطر على البز الواحد بايد واحدة صوابعها مفرودة ة حلماتة بارزين شوية والرقبة مفرودة مش راسها لازقة فى جسمها ولقيت نفسى بمسك ايديها الاتنين بين ايديا وقربتهم من شفايفى وبدأت ابوسهم صباع صباع وبعدين رفعت ايديها على كتفى وايديا حوالين وسطها وصدرها فى صدرى وبدات اقرب شفايفى من شفايفها بشويش لحد ما بدات المس شفايفها وبكل حنية لقيت نفسى بداعبهم وابوسهم برومانسية شوية ابوسها من شفايفها الاتنين وشويفة ابوسهم واحدة واحدةوهى ايديها بتلعب حوالين كتفة وصوابعها بتخلخل فى شعرى وبدات ابوس كل مكان فى خدودها ووشها وبدات ايدى اليمين تروح على رقبتها وانا شفايفى بتقرب لودنها اليمين وبدات العب فية بلسانى واخدة بين شفايفى وامص فية وايديا اليمين تطلع على ودنها الشمال وانا بنزل بوس ولحس على رقبتها من الناحية اليمين وايديا الشمال على وسطها وبدأ الوضع يتعكس بشويش واايديا اليمين تبقى على وسطها والشمال تطلع لودنها اليمين وانا ابوس فى رقبتها والحس فيها من الناحية الشمال لحد ما وصلت لودنها الشمال ونفس الشىء عملتة من مصمصة ولحس وبدات ايديا الاتنين يروحو على شعرها وتخلخل فية وانا بروح بشفايفى تانى على شفايفها وبدات انزل بايدى شوية شوية على اكتافها وبشويش لقيت حمالات اللانجرى بتنزل وبدات انزل بالبوس على الرقبة بوس ولحس وكأنى فعلا مستطعمهم بجد حتى بقيت ابوس فى صدرها وايديا حوالين ظهرها وباطراف الشفايف بدأاسحب اللانجيرى ابوس فى بزازها من حوالين السنتيال وبدأت اسحب اللانجيرى بشويش لتحت ولقيت الكبسولة بتاع السنتيال تحت ايديا فكتها وسحبت السنتيال بايديا وانا لسة ببوس فى بزازها وبقوا الاتنين مكشوفين قدامى وبدات امسك بزها الشمال بايديا اليمين واعصر فية وفى نفس الوقت ببوس والحس فى بزها اليمين والعب فى الحلمة بلسانى وفرك الحلمة التانية بصوابعى ولقيت انفاسها بتتصاعد وبدات اسمع اهات مكتومة هى لوحدها توصلك لدرجة الغليان وفضلت اتناول ابزازها الاتنين يمين وشمال بالتبادل بين ايديا وشفايفى من مص ولحس وفرك وعصر وبدات امسك بزازها الاتنين باديديا وانزل بشفايفى مص ولحس على جسمها واللى باقى متعلق على جسمها من اللانجيرى بيتسحب واحدة واحدة وكانة عايش معانا فى جو الرومانسية ومستمتع ووصلت بشفايفى لحد صرتها ولقيت لسانى بيلحس فيها ويلعب فى فتحة السرةوانا ابوس والحس فى السرة وحواليها وايدى ما زالت على بزازها وبدات اطلع تانى لفوق وانا ببوس فى جسمها واطلع لحد ما رجعت ابوس وافرك واعصر فى بزازها ثم طلعت تانى على رقبتها وواحدة واحدة بدات الف حواليها بدون انقطاع للبوس واللحس والمص وبقيت انا وراها وايديا بيضموا بزازها ويفركوا فى الحلمات وانا ببوس فى رقبتها من الخلف وانفى بيتخلل جوة خصل شعره وبيستنشق العطر منهم وانا زوبرى بيزداد انتصابا داخل الشورت وملامس للفتحة بين طيازها ودا احساس بيغرينى فعلا وبدات انزل بايديا لتحت شوية عن بزازها وبحسس على كل شىء فى جسمها وبلعب فية لحد ما وصلت لسورتها وقربت اكتر لحد ما حسيت بخشونة خفيفة مكان حلاقة شعر كسها وبدات صوابعى تقرب من فوق الكيلوت بحنية وتستكشف المكان واذا بى احس بالكيلوت مبلول وانا ببوس فى رقبتها والحس فيهم فتبسمت بنفس عالى شوية وقولتلها هو انتى بقالك قد اية فى العلبة فتبسمت هى الاخرى ولفت رقبتها شوية علشان شفايفى تعانق شفايفها وهنا بدات الف تانى ونبقى وشنا لبعضنا وانا لسة ببوس وامص فى شفايفها وايدى بدات تروح لوسطها وبدات ادفعها للخلف بشويش لحد ما وصلنا لاول السرير وبدات انزل تانى بالبوس والمص على رقبتها والعب فى بزازها بايديا وابوس صدرها والعب بلسانى فى حلمات بزها ورفعت عينيا لفوق ولقيتها مغمضة عنيها وحسيت انها بقيت فى دنيا تانية من الاستمتاع والرغبة وطلعت لفوق وبوست شفايفها بقوة وبدأ لسانى ولسانها وكأنهما يتشاجران على من سينال من الثانى اكبر كمية من العسل ولقيتها شوية شوية جسمها بيتهاوى الى السرير حتى جسلت على اولة وانا واقف وما زالت شفايفنا وكأنهما ملتصقتان ثم هى بدورها تتراجع للخلف وتسحبنى اليها حتى استقر ظهرها الى السرير وانا فوقها وبدات شفانا تودع بعضها وتبحث شفاهى عن شىء اخر لتعانقة وبالتدريج الى الرقبة ثم الصدر ثم البزاز واحد تلو الاخر ثم بطنها وسرتها ثم الى الكيلوت المبلول وانا الحس فية بلسانى واستطعم عسل شهوتها وكأنة اشهى انواع العسل وبدات اجلس على ركبتى وايديا يمتدان الى الكيلوت وبدات اسحبة بحنيةومن ثم رفعت رجليها الى اعلى قليلا لاخرج الكيلوت ورجعت رجليها حيث كانت وفمت برفع رجليها الشمال لاعلى وانا اقبلهم والحس وامص فيهم من اطراف الاصابع حتى نهاية الفخد وتحولت بالمص والبوس الى نهاية الفخد الاخر ومددت يدى ارفع الرجل الاخرى ( اليمين) وفعلت ما فعلتة بالاولى ولكن بعكس الاتجاة ثم مددت يديا كل واحد الى الرجل المقابلة له ورفعت وجهى لاقبل بين فخذيها والحسهم بلسانى حتى بدأ لسانى يداعب شفرات كسها ثم سمعت انفاسها تتعالى وتتسارع حتى بدأ لسانى يداعب كسها ويتخلل بين شفراتة وكلما لمس بظرها تسمع منها اهات تزيد الجو حرارة وسخونة وبدات انفاسها تتسارع اكثر والتنهدات تتزايد ويعلو صوت الشهيق فاحسست بها وقد بدأت تنزل شهوتها من جديد فبدات اسرع من حركات لسانى على كسها حتى تصل لقمة نشوتها وبدأت تنزل عسلها على لسانى وانا مسح لسانى على جوانب كسها وبدا ارفع نفسى قليلا لاعلى متقدما بالبوس فى جميع اركان جسمها حت وصلت الى بزازها وقضيت وقتا الاعبهم واداعبهم بحنية شوية وبقوة شوية اخرى حتى رفعت نفسى الى وجهها واحسست انها تعيش اجمل لحظات حياتها وانها فى قمة الاستمتاع ةقبلت شفايفها بعنف وداعب لسانها ثم وقفت وهى ترمقنى بنظراتها الساحرة المعبرة عن ما نشعر بة كلانا من استمتاع ورغبة ثم بدأت اسحب الشورت من على جسمى وزوبرى فى حالة انتصاب لم اراة عليها منذ زمن بعيد وهى تنظر الية باطراف اعينها ويظهر على وجهها علامات الاعجاب بة والاشتياق الية ثم اقترب منها وهى مازالت ترقد بنصفها الاعلى على السرير وباقى جسمها متدلى الى الارض ثم مددت يديا ورفعت ارجلها الى الاعلى وبدات اعود كرة البوس والمص فى ارجلها من الاصابع الى الافخاذ ثم الى كسها شيئا ما حتى بدأت احس بنغمة انفاسها وتنهداتها بدأت تتعالى من جديد فتقدمت ورفعت ارجلها الاثنين الى كتيفيا ثم فتحتهم حتى يسلك زوبرى طريقة الى حيث يتمنى وحينما اقترب زوبرى من كسها بدأت امسكة بيدى اليمنة واحك راسة فى شفرات كسها من الخارج و وجدتها وقد بد\أت عليها علامات الاستمتاع بذلك فاكثرت منه شيئا ما الى ان بدأت اضع راسة فى بداية كسها و وجتها وقد صمتت قليلا وكأنها تنتظر هذة اللحظة ثم بدات ادخلة شيئا فشيئا حتى اصبحت الرأس كلها بالداخل واحسست بها تأخذ نفسا عميقا فدفعتة مرة واحدة اليها وسمعتها تقول تتأوه بأه لم اسمع لها مثيلا ومن هنا بدأت احركة قليلا للامام وللخلف وانفاسها تتعالى وتتخافت مع حركاتة واندفعاتة وبدأت احركة يمينا ويسارا وكأنة يريد ان يلامس ويداعب كل مكان داخلها ويصل الى حيث ما لم يصل احد من قبل وبين الحين والاخر اسرع حركاتة ثم ابطئها قليلا لاقترب منها واقبلها وامص فى شفايفها ثم امد يديا لافرك واداعب بزازه واستمريت هكذا حتى احسست بها وقد بدأت انفاسها تتعالى من جديد وتتسارع تنهداتها فاحسست وكأنها قاربت على انزال شهوتها وكنت انا ايضا قد اقتربت شهوتى فبدأت اسرع من حركاتى شيئا ما حتى انزلنا شهوتنا فى نفس الوقت وارتميت على صدرها وزبى باخلها وشفايفى تلتصق بشفايفا وقد نال كلانا كل ما تمناه ثم رفعنا اجسامنا وارتمينا فى احضان بعضنا لا ننفصل ونعبر عن ما بداخلنا لبعض بافضل لغة تواصل بين العشاق الا وهى الصمت
هذة كانت اول مرة نتقابل فيها انا وسارة وتكررت بعد ذلك اللقاءات كثيرا ولكن هذة المرة كانت لها ذكرى جميلة.

انا و بنت الجيران

كان يوماً كأي يوم كنت أجلس وحيداً في المنزل بعد أن خرج أهلي وإخوتي من البيت متوجهين إلى الساحل وكنت أنا سوف أقوم باللحاق بهم في اليوم التالي وكان الحر شديداً جداً فقمت وأشعلت جهاز التكييف في الغرفة وجلست أقرأ صفحات أحد المجلات وبينما أنا كذلك انطفأت الأنوار وجهاز التكييف وكل الأجهزة الكهربائية لقد انقطع التيار الكهربائي فقمت بإشعال بعض الشموع وجلست ولكن شدة الحر جعلني أنفر من البيت ولذلك أخذت كرسي وصعدت إلى سطح البناء وذلك لأجلس هناك حتى يعود التيار الكهربائي مرة أخرى .
صعدت إلى السطح وجلست وكانت معي المجلة ولكني نسيت الشمعة ولم أحضرها معي فتركت المجلة جانباً على الكرسي وقمت وبدأت أتجول في السطح وبينما أنا أسير بين جنبات السطح خيل لي أنني سمعت صوتاً ما، في البداية لم أميز هذا الصوت ولكني عندما اقتربت من مصدر الصوت وكان من غرفة المصعد في السطح ميزت الصوت وكان كأنه صوت أنين خافت فقلت في نفسي هل هي قطة دخلت إلى غرفة المصعد وعلقت ضمن الأجهزة أم أن هناك شيء آخر فاقتربت وأنا خائف من الغرفة ونظرت من طرف الباب لأجد خيال شخصين في الظلام وكان واضح أن أحدهما فتاة وذلك لأن خيال شعرها الطويل كان واضحاً فقلت في نفسي ماذا يفعل هؤلاء ومن هما وفجأة عاد التيار الكهربائي وميزت من في الغرفة إنها ابنة جيراننا منى ومعها شخص لا أعرفه ولكن الغريب أنني أعلم أن منى خجولة جداً وهي لا تكلم أحداً من الجيران، إنها تأكل زبه في فمها إنها تمص زبه وياه إنها تمص بقوة إنها على ما يبدو حارة جداً وبينما أنا أنظر لهما اختل توازني وسقطت على الباب الذي اندفع للداخل ثم لأسقط على الأرض في غرفة المصعد فانتبه الإثنان وقام الشاب بإخراج زبه من فم منى وتلون وجهه باللون الأحمر خجلاً أما منى فقد هرب الدم من عروقها ثم وقفت وقلت لهما ماذا تفعلان ؟ فقال الشاب وهو يتلعثم في كلامه : إني قد أخطأت وأرجوك أن تغفر لي وفي غضون ثانية كان يدفعني ويطرحني أرضاً ويهرب من غرفة المصعد ويترك منى مبهوتة ووحيدة ضمن غرفة المصعد .
قمت بعد ذلك ووقفت ونظرت إلى منى وقلت لها : كنت أظنكِ خجولة ولكن … إنكِ على العكس تماماً فقالت لي وبصوتها رجاء مصحوب بخوف شديد : أرجوك لا تخبر أحداً بما جرى وسأظل مدينة لك بهذا الجميل طوال حياتي . فقلت لها وقد نظرت إلى بقعة كانت تغطي القسم الأمامي من ملابسها وبالتحديد أمام كسها : ما هذا البلل الموجود على ملابسك واقتربت منها ولمسته بيدي ثم قربته إلى أنفي وشممته وقلت لها : عصير كسك أليس كذلك ؟؟؟؟ .
عندما سمعت مني هذا الكلام قالت لي وقد انفرجت أساريرها وابتسمت : هل تحت أن أمص لك زبك فأنا فنانة في المص ؟؟؟ فقلت لها : طبعاً وإلا أخبرت أهلك فقالت لي : سوف لن تخبر أهلي بعد أن أذيقك طعم مص الزب مني فأنا وبلا فخر أفضل فتاة تمص أزباب الشباب وهذا ليس رأي بل رأي كل من مصصت له زبه .
فقلت لها : ما رأيك يا منى أن ننزل إلى الشقة عندي فليس في المنزل أحد وسوف نأخذ راحتنا هناك ؟ فقالت لي وهي تهز رأسها بالموافقة : رائع إنها فكرة رائعة هيا بنا . ونزلت أنا وهي إلى شقتي ودخلنا وما أن دخلنا حتى اقتربت مني وبدأت تمسد زبي من فوق البنطال بيدها وهي تقول لزبي : هيا يا أيها الزب الجميل قم من نومك سوف تدخل الآن في فم منى هيا أيعا الزب ثم ألصقت فمها بفمي وضممتها إلى صدري وبدأت ألعب بطيزها من فوق الملابس وهي قامت بإدخال يدها في بنطالي من الخلف ثم في كيلوتي وبدأت تفرك لي طيزي بيدها وأدخلت أصابعها ذات الأظافر الطويلة في فتحتة طيزي . لقد أراد زبي في هذه الأثناء أن يخترق ملابسي ويخرج ولقد أحست منى بهذا حيث شعرت به يكاد يخترق بنطالي وملابسها ليدخل بها فقامت بإخراج يدها من طيزي وقالت لي حرام عليك اجعل زبك يتنفس وفكت لي أزرار البنطال وأخرجت زبي منه وصرخت بقوة وقالت لي : ياه كم زبك كبير إنه أطول وأثخن زب أراه في حياتي ثم نزلت وجلست على ركبتيها وأدخلت زبي في فمها لقد ابتلعته تماماً وبدأت بمصه وياه كم كانت رائعة فعلاً لقد كانت تمصه بطريقة عجيبة فكان لسانها يتحرك عليه ويفركه من أسفله وكانت هي تلف رأسها يميناً ويساراً وزبي يتلوى في الداخل ويصطدم بجدار فمها وكانت بين الحين والآخر تعض على زبي بأسنانها عضاً خفيفاً وأحيانا تشفط زبي كأنها تشرب عصير بشلمونة أو مصاصة وكانت يدها تلعب لي ببيضاتي وتمرر اصبعها على الخط بين بيضاتي وطيزي ثم تدخل يدها في طيزي وتفركه وبين فترة وأخرى كانت تخرج زبي من فمها وتقبله من أعلى حتى أسفل وكانت تضع لسانها في فتحتة زبي من الأعلى وتفتحها وتدخل لسانها فيها .
بعد ذلك قلت لها لقد جاء ظهري وسأنزل فقالت لي : خذ راحتك ففمي صندوق المني وفعلاً أفرغت وهي مازالت تمص وتمص زبي وما يخرج منه حتى ابتلعت كل المني الذي خرج مني واستمرت بالمص ولكني لم أستطيع المتابعة فسحبت زبي من فمها وقلت لها : لقد تعبت على مهل أرجوكِ دعيني أستريح . فقالت لي هيا سأدعك ترتاح قليلاً ثم استلقيت على السرير فقامت هي وخلعت جميع ملابسها ووقفت فوق رأسي حيث وضعت قدمها الأولى بجانب رأسي من اليمين والثانية بجانبه من اليسار فأصبحت كسها فوق رأسي مباشرة وقالت لي سأريك الآن شيئ لم تراه في حياتك وبدأت تفرك بظرها بيدها وتفرك ثدييها وتقوم بحركات عجيبة وأنا أنظر لكسها من الأسفل لقد كان منظراً رائعاً بالفعل وبعد مدة شعرت بأن قطرة ماء نزلت على وجهي وبدأ سيل من القطرات بالسيل لقد بدأ كسها بإفراز العصير فرفعت رأسي وبدأت أمص كسها وأشفط مثل الشفاط كل ما في كسها من الخارج ومن الداخل ثم أخذت حبة الكرز التي تعلو كسها أي بظرها في فمي أمصها بقوة ونهم وعاد زبي وانتصب مرة أخرى فقالت لي سوف أمص لك زبك الآن بكسي وفعلاً أدخلت زبي في كسها وبدأت بعملية انقباضات وارتخاءات عجيبة وكأنها تمص زبي وبدأت أنا بعملية إدخال وإخراج زبي من كسها بقوة وبدأ ثدييها بالتموج مع حركة جسمي وجسمها واستمرينا على هذه الحالة حتى جاء ظهري فأفرغت مائي في داخل كسها وقالت ياله من مني حار لقد كان منيك رائع .
بعد ذلك استلقيت أنا وهي على السرير ولكن بعكس بعضنا فكان زبي أمام وجهها وكسها أمام وجهي فأخذت زبي بيدها وقالت ياله من زب رائع فقلت لها : ليس أروع من كسك يا أجمل منى في هذا العالم ثم قبلتها من كسها فقبلتني من زبي المرتخي وما زلنا على هذا الحال لمدة طويلة حتى انتصب زبي من جديد فقالت بقي طيزي حيا أدخل زبك فيه وأدخلت زبي فيه ومازلت أخرجه وأدخله حتى جاء ظهري وأفرغت في طيزها فقالت لي لم يبقى أي مكان آخر تفرغ فيه منيك .
بعد ذلك دخلنا أنا وهي الحمام لنغتسل وبدأت تفرك زبي بالصابونة وحتى انتصب من جديد فقلت لها : أنتِ فعلاً أستاذة في التعامل مع الزب فاستدارت فأدخلت زبي في طيزها وقلت لها آخر مرة وفعلاً أنزلت مرة أخرى في طيزها .
خرجنا من الحمام ثم لبست ملابسها وطبعت قبلة على شفتي وقالت لي : سوف لن أنسى هذا اليوم أبداً فقلت لها : منى أرجو أن يتكرر هذا اللقاء . فقالت لي وهي تبتسم : وهل تظن أنني سأتركك دون أن يدخل زبك فس كسي مرات عديدة وابتسمت وخرجت وأغلقت الباب خلفها.

أخت مرات ابويا

حدث بالصدفة ان شقيقة زوجة ابي التي تكبرها بسنتين قد حصل بينها وبين زوجها سوء تفاهم جعلها تزعل منه وتأتي ملتجئة الى دارنا ... كانت هذه المرأة في اوائل الثلاثينات وكانت جميلة وجذابة , قامتها متوسطة وجسمها ممتلئا ومثيرا لكنها جمالها كان اقل من مستوى جمال وجاذبية زوجة ابي ... لم يسبب وجودها في البيت اي تأثير علي في البداية ولكني والحق يقال وجهت في بعض الاحيان تفكيري اثناء الاستمناء نحوها بدلا من زوجة ابي من باب التغيير وتخيلت نفسي انيكها ببعض الاوضاع التي اشاهدها في الصور الجنسية ولكني لم افكر ابدا بأن احاول تحقيق مثل هذا الامر معها ... تم تهيئة سرير نوم لها في السطح بجانب اسرة اخي واختي الصغيرين , وفي احد الليالي وفي حوالي الساعة الثانية ليلا استفقت بالصدفة فوجدتها تضع يدها على خدها وتتكأ على سياج السطح في المنطقة القريبة من سريري وتتفرج على الشارع وتبدوا عليها علامات الأكتئاب ... سألتها بصوت خافت لكي لا اوقظ الاخرين هل هناك امر ما فأرتبكت حين راتني قد استيقظت لكنها قالت لي بهمس لا ليس هناك شيء وانما قد اصابها الارق فقامت من سريرها واخذت تروح قليلا عن نفسها عن طريق النظر الى الخارج ... تصنعت العودة الى النوم بينما ظلت هي واقفة في مكانها تنظر الى الشارع ولكنها بين الحين والاخر كانت توجه نظرها نحوي مما جعل امرا ما يراودني قام زبي على اثره فورا ولكني كنت اعرف بان ليس هناك أي شيء استطيع ان افعله في مثل هذا الظرف ... بقيت اتقلب في فراشي وهي تنظر الي كلما انقلبت وبعد قليل رأيتها تتجه الى الباب وتتحسس شيء ما ثم عادت الي وهمست بأذني قائلة بانها عطشى وتريد ان تنزل الى الاسفل لشرب ماء بارد من الثلاجة وتخاف ان تنزل لوحدها وطلبت مني مرافقتها فقلتلها بصوت خافت "لكن الباب مقفل لان ابي معتاد على قفلها واخذ المفتاح معه" فقالت لي "لقد ذهبت ووجدت بان المفتاح موجود على الباب" ... قمت من سريري واتجهنا معا الى الباب وفعلا وجدت المفتاح في الباب ويبدوا ان ابي قد تحسب لوجودها واخذ يترك المفتاح في الباب اذ قد تحتاج ربما للنزول الى داخل الدار لقضاء حاجة او لاي سبب اخر . دخلنا الى الباحة العلوية وكان الظلام دامسا في الداخل باستثناء ضياء خافت يأتي من الخارج واردت ان اشعل النور لكنها قالت لي لاتشعل الضوء العلوي حتى لايتسرب شعاعه الى السطح من الباب الزجاجية فيثير انتباه احد ... وضعت يدها بيدي واخذنا نهبط على السلالم معا, وحين اصبحت يدها بيدي وشعرت بحرارة جسمها مسني على الفور تأثير كهربائية الجنس وبدأت خفقات قلبي تتسارع واخذ انتصاب زبي يزداد ويزداد ... كانت تضغط بيدها على يدي ولا ادري هل كان ذلك لشعورها بالخوف ام لان الافكار التي كانت تدور برأسها تشابه الافكار التي تدور برأسي , وحين وصلنا الى الطابق السفلي قالت لي بانها تريد ان تدخل الى الحمام اولا فدخلت بينما بقيت انا واقفا خارج الحمام انتظرها ... لم تغلق الباب كليا بل ابقت جزء منه مفتوحا بحيث يستطيع من يرسل نظره خلالها ان يرى ماذا يجري في الداخل , وانا لم اقصر بذلك طبعا فقد بقيت اختلس النظر اليها وارى ما تفعله ... جلست على التواليت وتبولت ثم تشطفت وغسلت كسها وطيزها وقد لاحظت على الفور بانها لاترتدي ملابس داخلية بل كانت بقميص النوم فقط ... خرجت من الحمام وسرنا معا نحو المطبخ وحين وصلنا اتجهت الى النور لاضيئه لكنها مرة اخرى قالت لي لا تشعله لانه سيجلب الانتباه الى ان احد ما موجود في الاسفل … لا ادري لماذا كانت لا تريد مني اشعال النور هل كان ذلك ربما لتبرر وجودها القريب مني باستمرار بحجة الظلام والخوف او لسبب اخر في نفسها , في حين كنت انا على العكس من ذلك اتوق لاشعال النور لكي انظر الى وجها وجسمها وأتمتع بجمالها ومفاتنها … اتجهنا الى الثلاجة وملئت كأس من الماء فشربت نصفه واعطتني الباقي لاشربه فتعمدت ان ادير الكأس امامها لاشرب من نفس المنطقة التي مست شفاها ... بعد ان ارتوينا قالت لي هل نصعد قلت لها كما تشائين ... صعدنا الى الطابق الاول وكانت غرفتي في طريق صعودنا وحين مررنا بها سالتني هل هذه غرفتك قلت نعم قالت هل استطيع رؤيتها قلت لها اهلا بك فيها ... دخلنا غرفتي ومع انها كانت مظلمة الا ان ضوء الشارع كان مباشرة امام نافذتي مما جعلها منيرة بشكل كافي تظهر معه جميع اجزاء الغرفة ... اقتربت من طاولتي التي اذاكر عليها وأخذت تقلب ببعض الكتب فظهر تحتها بعض الصور الجنسية التي املك الكثير منها الا انها تظاهرت بعدم رؤيتها ثم قالت لي "انا لأزال غير نعسانة فهل انت نعسان" قلت كلا فاستطردت قائلة "لماذا لا نجلس هنا ونتحدث قليلا لنقتل الوقت حتى ننعس ثم نصعد" فوافقت عل الفكرة فورا وكاني كنت بانتظارها ... لم يكن في الغرفة مكان نجلس عليه غير فراشي فجلسنا عليه قرب بعضنا البعض وقد أصبحت واثقا بان الشيء الذي يدور في رأسي هو نفسه الذي يدور برأسها لكن كل منا كان ينتظر مبادرة من الاخر ... سالتني عن احوالي في الكلية وهل لي صديقة فيها فحدثتها عن انعزاليتي وعدم اختلاطي بالفتيات فابدت استغرابها وقالت لي "لماذا انت هكذا فانت شاب وسيم وجميل وكل فتاة تراك تتمناك وانا لو كنت بسنك وغير متزوجة لما ترددت في تكوين علاقة معك ابدا" ... شجعني كلامها فسالتها عن سبب خلافها مع زوجها فقالت إن السبب هو ان زوجها لديه علاقات خارج البيت مع فتيات اخريات فتعجبت لذلك وقلت لها "لماذا يفعل زوجك هذا فانت جميلة ومثيرة وكل رجل يراك يتمناك ويشتهيك فلماذا ينظر زوجك إلى الأخريات" فأخذت تبكي وقالت "ماذا افعل فهذا حظي" فما كان مني الا ان اقتربت منها ووضعت رأسها على صدري واخذت امسد على شعرها بحنان لاخفف من حزنها قائلا "عزيزتي ميس لا تحزني لان زوجك لايستاهل هذه الدموع التي تنزل من عينيك" ارتاحت لمبادرتي هذه ورفعت ذراعها ووضعتها على كتفي ودفنت وجها في صدري واستمرت بالبكاء ... حين اصبحنا بهذه الدرجة من القرب من بعضنا أخذت اشعر بأنفاسها وشممت رائحة جسدها فازداد تهيجي الى درجة كبيرة ووصل انتصاب زبي الى درجة مذهلة ... اخذت مع تمسيدي لها اقبلها من رأسها واطلب منها ان تكف عن البكاء وان لا تهتم للامر محاولا التخفيف من حزنها ... وشيئا فشيئا اخذت اهبط بقبلاتي الى الاسفل فبدأت اقبلها من جبينها ثم هبطت اكثر واخذت اقبلها من خدودها وانا اهمس لها "كافي حبيبتي لاتبكي ... ستجعليني ابكي معك" كانت ضربات قلبي تزداد في التسارع وزبي يصرخ طالبا مني أن أسرع وان أكون أكثر جرأة ... بعد ذلك رفعت وجها بيدي وقربت فمها من فمي وطبعت قبلة رقيقة وسريعة على شفاها وحين وجدت بان رد فعلها لم يكن سلبيا تبعتها بقبلة أخرى ثم أخرى وكنت مع كل قبلة ازيد من قوة التصاق شفتاي بشفتيها واطيل من مدة بقاء شفاهنا معا الى ان جائت اللحظة الحاسمة التي فتحت فيها فمها الذي كان مطبقا فما كان مني الا ان اتناول شفتها العليا وابدأ بمصها بكل ما اوتيت من قوة ... أحسست بان خطوتي هذه جاءت على الجرح تماما فاستجابت لها كليا ومدت ذراعيها حول رقبتي واحتضنتني بقوة وعند تلك اللحظة زالت جميع الحواجز بيننا واخذ كل منا يطلق جميع مشاعره الجنسية التي تتأجج بداخله فكان اول شيء فعلته هي أن دفعت بلسانها كله في داخل فمي فأخذت ارضع منه رحيقها اللذيذ بكل نهم وفي نفس الوقت اعصر جسمها على جسمي بكل قوة ... بعد جولة رهيبة من القبلات الشديدة والطويلة دفعتها إلى الخلف فتراجعت وانبطحت ووضعت رأسها على المخدة فما كان مني الا ان انبطحت عليها ونمت فوقها وأخذت اضغط بزبي على كسها مما اخذ يزيد من ثورتها ... ظللنا نحتضن ونقبل بعضنا حتى وصل تهيجها الى قمته فاخذت تتأوه وتهمس بأذني وتقول "حبيبي وسام انا اريدك ... منذ ان جئت الى هنا وانا اشتهيك ... أنا متشوقة إليك بقدر لم اعد احتمله احضني بقوة ... مزقني ... اه سأجن افعل أي شيء تطفأ به ناري التي تحرقني" ... جعلت همساتها في اذني الشبق الجنسي يتصاعد عندي ايضا الى درجة كبيرة واخذت انا ايضا ائن اثناء تقبيلها واهمس بأذنها "حبيبتي ميس ... انت حياتي احبك أعبدك ... كم انت جميلة ... كم انت رائعة ... اريدك كلك ... اريدك ان تكوني ملكي ...اريدان انيكك ... اريد ان انيك كسك ... اريد ان انيك طيزك ... اريد ان انيك كل شيء فيك ...اه كم انت بديعة وممتعة" ... كانت تجيبني وهي تتلوى تحتي قائلة " حبيبي وسام ... انا ايضا احبك واعبدك ... انا زوجتك الآن وأنت رجلي افعل بي كل ما تشاء ... نيكني الان ... اه لم اعد احتمل أريد أن أذوق نيكك لي" ومع قوة احتضاننا وتقبيلنا لبعضنا بدأت تنزع عني ملابسي واخذت انا ايضا اخلع عنها قميص نوم الذي لم تكن ترتدي غيره ... وحين تعرينا تماما نامت على الفراش بشكل كامل فعاودت نومي فوقها والتصق جسدينا ببعضهما وكان الجو حارا والعرق يتصبب منا لكننا لم نكن نبالي لذلك بل بالعكس ساعد العرق في انزلاق جسدينا على بعضهما البعضمما زاد في تهيجنا ... لقد كان جسمها مثيرا الى ابعد الحدود وكم كانت متعتي هائلة وأنا أحس بجميع أجزاء جسمها المكورة تحتي , وبعد برهة قالت لي "وسام حبيبي مص لي كسي ... ان كسي مجنون بك وسأموت اذا لم تمصه الان" ... هبطت الى كسها واخذت اقبله واشمه والحسه وكان بظرها منتصبا الى اقصاه فأخذت امصه ايضا بقوة وافركه بلساني بينما كان كسها يسكب السوائل حتى تبلل وجهي كله بسوئل كسها ... مسحت وجهي ببجامتي وصعدت الى ثدييها وأخذت أمص حلمتيها ثم امسكت زبي وأخذت افرش به كسها وبظرها وهي تصيح "ادخله ... ادخل زبك الحبيب كله في كسي وفجر به شهوتي ... حبيبي وسام ادخله فورا... نيكني بهذا الزب الأحمر الجميل" ... فادخلته كله بكسها حتى وصل الى رحمها ... بدأت بنيكها وهي تطحن تحتي وتصيح من شدة تمتعها معي ... وكنت كلما اوشكت على القذف اتوقف قليلا واهدأ من نفسي لكي أطيل من مدة نيكي لها لان نيكها كان لذيذا للغاية إضافة إلى أني لم أكن أريد الانتهاء من نيكها أبدا ... استمريت بالنيك وحين شعرت بان نشوتها اوشكت على الوصول وإنها على وشك القذف بدأت انيكها بكل عنف حتى جاءتنا الرعشة معا فاحتضنا بعضنا بقوة لاتوصف والصقت فمي بفمها من جميع الجهات بشكل صليب وأخذت أمصه كالمجنون والرعشة تنتابنا بشكل متتابع ... افرغت شحنتي كلها فيها وقذفت كمية كبيرة من المني في كسها الرائع , لكن يبدوا ان شحنتها لم تكن قد تفرغت بكاملها بعد لأنها لم ترغب بأن نتوقف عن التنايك وظلت تريد المزيد مني وحين رأت بان لهفتي قد خفت دفعتني لكي ننقلب وقامت من علي وأخذت معي وضع 69 واتجهت إلى زبي الذي خرج لتوه من كسها ولم تترك فرصة له لكي تهدأ ثورته لأنها أخذت تمصه بجنون ... حين أصبحت فوقي وجهت فمي هذا المرة نحو طيزها ففتحت فردتاه بيدي وأخذت أشم رائحته مما زاد من تهيجي وبدأت بلحسه بلساني ثم فتحت الفتحة واخذت ادخل واخرج لساني فيها فأخذت تصيح "آه كم هذا لذيذ وجميل ... اه كم هذا ممتع ... نيك طيزي بلسانك ... ادخل لسانك كله داخل طيزي" زادت فعلي هذا من ثورتها إلى درجة كبيرة فاندفعت تفعل نفس الشيء معي حيث هبطت بفمها من زبي إلى طيزي ووجهت لسانها نحو فتحته وأخذت تلحسها بجنون ثم بدأت تدخل لسانها فيها وهي تأن وتتأوه بأصوات مثيرة فأصبحنا بوضع كان لسان كل منا في فتحة طيز الأخر وزبي بين ثدييها واه كم كان ذلك الوضع رائعا وممتعا ... بعد برهة وصل زبي بثورته إلى درجة لا يمكن احتمالها حتى شعرت باني على وشك القذف لكني كنت أتوق لنيك هذا الطيز الجميل بنفس القوةالتي نكت بها كسها فطلبت منها أن تقوم وتنام على بطنها على الفراش ونمت عليها من الخلف واخذت افرك زبي بفردتي طيزها بكل قوة ... كان قرب فراشي علبة جل للشعر فأخذت منه قليلا ودهنت به زبي ثم دهنت فتحة طيزها من الخارج أولا ثم من الداخل بإصبعي ثم طلبت منها ان تأخذ وضع البروك لاتمكن من ادخال زبي بطيزها بشكل سهل فاستجابت لي وبركت فأخذت ادخل زبي به قليلا قليلا فصرخت لان زبي كان ضخما فقلت لها هل يؤلمك ذلك فقالت قليلا ولكنه ممتع ولذيذ... وحين دخل حوالي نصفه نمت عليها من جديد وبدأت ادفعه ببطء أكثر وأكثر إلى الداخل حتى وصل إلى نهايته فاحتضنتها من ثدييها وأخذت أخرجه وادخله في طيزها , وكما فعلت في المرة السابقة كنت كل برهة أتوقف واسحب زبي إلى الخارج لكي لا اقذف ولأطيل فترة نيكي لها , وبعد أن اهدأ قليلا ادخله من جديد وأعاود نيكها ... أخذت الشهوة تتصاعد عندها تدريجيا بحيث أصبحت تضغط وتبسط فتحة طيزها على زبي مما زاد من روعة متعتي بنيكها من طيزها حتى وصلت إلى مرحلة أخذت تصيح "نيكني من طيزي بشكل أقوى ... مزق طيزي ... ادخل زبك كله في طيزي ولا تخرجه" وأنا كنت أجيبها "آه كم طيزك جميل ... انا أعبدك واعبد طيزك ... اريد ان ابقى انيك طيزك الرائع" ... استمريت انيكها بشدة ولكي اضمن وصولنا الى اللذة معا مددت يدي الى بظرها واخذت افركه بقوة وبشكل دائري حتى اخذت تتكور على نفسها تحتي رافعة طيزها الى الاعلى فما كان مني الا أن أخذت انيكها بشكل اعنف حتى قذفنا معا وغمرت عند قذفها وجها في المخدة وصاحت صيحة شديدة خشيت من قوتها بان يكون النائمين في السطح قد احسوا بها ... لقد كانت امرأة جنسية وشبقه إلى ابعد الحدود ولا ادري كيف يفرط رجل كزوجها بمثل هذه المرأة الرائعة التي يمكن مع كل نيكة لذيذة أن تعطي للرجل حياة جديدة وإحساسا بالحب ليس له حدود ... بعد ان اكملنا سحبت زبي فأمتص طيزها كل المني المتبقي فيه قبل خروجه , ثم طلبت منها ان نقوم بسرعة ونرتدي ملابسنا ونعود للسطح حتى لا ينتبه احد وبالفعل عدنا وقد امتلأت اجسادنا بالنشوة والمتعة الى درجة فائقة فنمنا ولم نستيقظ صباحا الا في ساعة متأخرة ... قبل عودتنا للسطح طلبت مني أن نقوم بمثل هذا الفعل ليليا بعد أن ينام الجميع وبالفعل كنا ننزل ليليا إلى غرفتي لنتنايك وكنت في كل ليلة أنيكها مرتين واحدة من كسها والأخرى من طيزها وقد جعلها هذا متمتعة ببقائها عندنا جدا حتى انها اخذت حين تصعد للنوم ليلا تتمكيج وتتعطر وتلبس قميص نوم مثير مما كان يبقيني ساهرا ومتهيجا في فراشي حتى ننزل معا لافرغ ثورتي كلها بنيكها ... بقيت عندنا ميس بعد تلك الليلة أكثر من أسبوعين لكن زوجها جاء بعدها إلى بيتنا وصالحها وأخذها معه وكم تألمت ألما شديدا لذهابها ... انقطعت علاقتي الجنسية معها نهائيا واصبحت لا اراها الا نادرا وكنت كلما اراها في مناسبة ما تسلم علي بحرارة وتقبلني من خدي على اساس قرابتها مني ... وانا لحد الان اشتاق اليها واتمنى لو تسنح لي فرصة لنيكها مرة اخرى.