أختى منى آه من منى

هاي انا أسمي باسم عندى 20 سنة من القاهرة وعندى اختى منى 33 سنة متجوزة بس جوزها ديما بيسافر محافظات مصر المختلفة انا عايش انا وامى من ساعة ما والدى اتوفى انا نسيت اقولكم انى سالب سليف بتناك من 3 سنين بداية القصة انى الشرموطة امل ديما بشوفها شرموطة ولبوة كلامها ماتتكلمش غير لما تشخر وتشتم وتقول احا وديما تهزر مع الناس كلها وتلبس لبس ابن متناكة المهم هيا بتسيب مفتاح لشقتها عندنا علشان لو مفتحها ضاع كانت امى بترن عليها مش بترد عليها بعدين عطتنى المفتاح قالتلي روح شوفها لانها لوحدها وجوزها مسافر فتحت الباب بالمفتاح وانا سامع صوت صوات بس بشرمطة دخلت بالراحة بس مش فتحت الباب بتاع الاوضه هو كان مفتوح بس حته صغيرة شوفتها عريانة ملط ومعاها واحد مش اعرفه وواخدة وضع الكلب والراجل ماسكها من شعرها وبيفشخها نيك وهيا عمالة تصوت وتقوله طيزي اتفشخت وهو بيقولها انتى لسه شوفتى حاجة يا لبوة انت هفشخ كس امك يا بنت المتناكة وطررررررررررخ بأيده علي طيزها وانا مستمتع جدا من اللي بشوفه ده اللي من شدة لسوعته بقيت حمراء مش بيضاء زى ما هيا وفضلت واقف ربع ساعة لحد ما طلع زبه وجبهم علي وشها وصدرها انا شوفت كده مشيت علي طول وجريت روحت عملت نسخه من المفتاح بتاع شقتها واخدتو معايا وبعدين روحت عندها تانى رنيت الجرس فتحت وهيا لافه نفسها بالبشكير بس وقالتلي اصلي كنت بأخد حمام تعالي ادخل قولتلها لا دى ماما كانت بتسأل عليكي بس بترن عليكي مش بتردي قالت اه اصل التليفون صامت دخلت وهيا دخلت تغير هدومها فى اوضة النوم وكان تليفونها فى الصالة مسكته قريت الرسايل علي الواتس اب عرفت انها شرموطة كبيرة وكل ما جوزها يسافر فى ناس تجيلها الشقة رجالة كتير المهم حطيت التليفون مكانه ومن بعدها بقي كل ما جوزها يسافر اروح اتفرج عليها وهيا بتتفشخ وانا مستمتع جدا بيها لحد ما فى مرة قفشتنى وأنا بتفرج عليها .... لما قفشتنى وانا بتفرج ازاي ؟ كنت مطلع زبي الصغير اللي يكاد يكون صباعها الاوسط اكبر منه وبلعب فيه وفرحان والباب اتزق شافتنى اتخضت الاول والراجل اللي كان معاها كمان لكن لما شافتنى بلعب بزبي ضحكت ضحكه كلها شرمطة والراجل سألها مين ده قالتله ده اخويا بس متخافش ده شكله خول فرحان ان اخته بتتناك قدامه بصتلي وقالتلي صح يا معرص وبتضحك رديت عليها قولتلها اه اوى اوى وانا فاتح بوقي ومبرق لجسمها وهيا تتشرمط وتقولي عجبك جسم اختك نسيت اقولكم هيا طولها 160 سنتى ووزنها 85 كيلو وبيضا جدا وشعرها اسود وطويل وعليها فخاد وبزاز جامده نيك المهم انا وقفت مش كنت عارف ارد عليها اقولها ايه هيا فضلت تضحك وتقولي احنا هنتفقع انا هخليك تتمتع وتشوفنى وانا بتناك وانت اياك تقول لحد مفهوم يا متناك يا عرص قولتلها مفهوم ضحكتك بكل شرمطة وقالتله شوفت العرص وافق علي طول ازاي وقالتلي اقلع هدومك يا متناك واول ما قلعت وشافت خرم طيزي قالتلي احا انت طيزك مفشوخه اكبر من طيزي انت متناك كبير بقي وضحكت وقالتلي مص زبره يلا نزلت امص زب الراجل اللي هينكها كانت رجلي علي الارض وانا راكع وهما علي السرير وفضلت امص وتقولي ده انت متناك كبير بقي طالع لأخت وهو يقولها هذا الشبل من ذاك اللبوة وانا عمال امص فى زبره لحد ما زاقتنى وقالتلي كفاية يا متناك انت هتخليه يجبهم كده وراح تف علي كسها وبداء يدخل زبه فى كسها ويشتمها وانا قالتلي اقعد زي الكلب علي الارض وكل ما هو يضربها هيا تضربنى علي طيزي وهو يشتمها وهيا تقولي شايف يا متناك الزبر الدكر اللي بيفشخ اختك وهو يقولها ده انا هفشخك يا متناك قدام المعرص اخوكى وهيا تقوله تحت امرك ونزل فيها نيك وضرب وشتيمة وانا تحت رجلها لحد ما خلص وجابهم بره علي كسها لقيتها بتقولي تعالي مش هحرمك نضف كسي من اللبن وابلع لحست كل اللبن من علي كسها ولحست كسها وكنت اول مرة الحس كس وكان نار وبلعت اللبن علي طول قالنلي شكلك واخد علي كده يا متناك وهو قام مشي وهيا قامت ملط وقالتلي انت من دلوقتى ورايح خدامى والمعرص بتاعى وانا كنت سعيد جدا

صديقي علي الفيس بوك

في البدايه مش هكتب اسماء لان القصه دي حقيقيه وحصلت معايا بالفعل
البدايه كانت صديقه عاديه جدا علي صفحتي في الفيس اتعرفنا ببعض وعرفت انها ارمله واكبر مني بحوالي 5 سنين كنا بنتكلم مع بعض طول الوقت اولا لانها كانت حسه بوحده رهيبه وفراغ عاطفي كبير جدا وانا كاي انسان اجتماعي وبحب الصداقات واحب اللي يسمعني وخصوصا اني عندي مشاكل زوجيه زي اي حد
المهم قربنا من بعض اوي واصبحنا اصدقاء مقربين جدا لدرجة اني كنت بحكي ليها كل تفصيل حياتي اليوميه وهي كمان . وبعد كام شهر من الكلام علي الفيس طلبت رقمها رفضت في الاول وبعد الحاح مني وافقت وكنا بنتكلم كتير جدا . وبكل صراحه التليفون قرب بنا اكتر واكتر ..
بدأت اتعلق بيها وهي تتعلق بيا جدا . قولتلها انا خلاص مش قادر ابعد عنك وعبرتلها عن اعجابي الشديد بيها وبشخصيتها
قالت ده اللي كنت خايفه منه انك تحبني وده هيكون صعب وحب بلا هدف؟
ومن الوقت ده بدأنا نتكلم في الحب كتير. وبعد فترة طويله من النقاش والمتعب اعترفت ليا بحبها وانها نفسها ترطبت بيا
لكن فرق السن هو العقبه في ارتبطنا
علشان ما اطولش عليكم فضلنا نحب في بعض اكتر من سنه ونصف .
لحد ما قررت في يوم اني لزم اشوفها علي الطبيعه لان صورتها اللي بعتتهالي مش كفايه وكلمنا علي النت والموبيل برضو مش كفايه.
وفعلا وافقت علي المقابله بع اصرار مني وسافرت ليها واتقابلنا . وللعلم هي من محافظه غير محافتي .
اول ما اتقابلنا سلمنا علي بعض وكانت عنيها طايره من الفرح وانا كمان اول مره اشوفها حقيقه واشوف جسمها . مع اننا كنا في اواحر الشتاء وكانت لبسه هدوم الشتا لكن كان جسمها باين انه حلو صدرها كبير من النوع اللي بحبه وجسمها مربرب .مش تخينه من النوع السمين ومش رفيعه .المهم
روحنا علي البحر وقعدنا وكان الشاط فاضي تقريبا .
فطؤنا وقعدنا نتكلم نص ساعه وقولتلها لاول مره بحبك وانا وشي في وشها وكانت اول لمسه بنا مسكت اديها وهي ما رفضتش ده جرئني انا ابوس اديها كتير جدا . وكنت حاسس بيها سعيده اوي بكده وهي كمان كانت اديها بتحضن ايدي. بدأت اقرب منها اكتر واقرب وشي من وشها وبوستها اول بوسه علي جبنها.
حسيت بنفسها بيعلي ودقات قلبها بتعلي اكتر .قولتلها هتي ايدك علي قلبي واسمعي دقاته . وبعدين قولتلها عايز اسمع دقات قلبك وفعلا حطين ايدي علي صدرها وهي مستسلمه لكل اللي بقوله وبعمله فيها.بعد شويه بصي علي الشط لقيته تقريبا فاضي وحتي اللي موجودين بعيد جدا عننا . تربت منها وحطيت ايدي علي خدها وقربت شفيفي من وشها واخدت بوسه من خدها المربرب الناعم اوي. لقتها غمضت عنيها واستسلمت اكتر روحت خاطف بوسه صغيره من شفيفها الملبن وهي مازالت مستسلمه اتجرأت اكتر واكتر وغرقت في بحر شفيفها ولقتها بتستجيب وشفيفها بتتفتح ولساني بيدحل في بوقها ولسنها بيدخل في بوقي وهي اللي بقت بتمص في شفيفي بكل قوه وهيجان. بس طبعل كل دقيقهابعد وابوص حوليا علشان ما نتمسكش اداب هههههههههه
المهم فضلنا اليوم ده كله بوس بس طبعا بأختلاس من عيون الناس . وفات اليوم وروحت بس كان اليوم ده اول حاجه في كلمنا عن الجنس في التليفون. بدأنا نفتكر مع بعض كل حاجه وبدأنا نعمل علاقهجنسيه في الموبيل بكل التفصيل اهات وكلام جنسي كوي وزب وكل حاجه .
فضلنا علي كده حوالي 5 شهور ومافيش فرصهاننا نتقابل تاني وخصوصا اننا قولنا مش هيتكرر تاني وضوع البوس في الشارع كده واحنا مرعوبين ان حد يشوفنا ويعملنا مشكله .
لحد ما في يوم بنتكلم وبقولها مشتاق اشوفك قالت فيه واحده صحبتي مسافره السعوديه وهتسيب ليا مفتاح شقتها علشان اخد بالي منها وممكن نتقابل فيها. فرحت جدا جدا .
وفضلنا نرسم كل التفاصيل اللي هنعملها واحنا مع بعض في شقه لوحدنا. فات اسبوع وقالت بعد يومين صحبتي مسافره واتفقنا علي اليوم اللي هروح ليها فيه .
وفعلا روحنا الشقه وكان احلا لقاء اول ما دخلنا الشقه حضنتها حضن طويل وهي كمان كانت مش عيزناي اسبها من حضنا . اخدتها وروحنا اوضة النوم وفي ثواني معدوده كنا قلعنا هدومني ومارسنا الجنس بكل لهفه وحب .
وبعدها فطرنا واتكلمنا وبكل صراحه نكتها في اليوم ده خمس مرات .
وفات اليوم وصممت انا افضل معاها يوم تاني وفعلا فضلت معاها يوم كمان وتاني يوم نكتها 3 مرات لحد الظهر وكانت اكثر جرائه من اليوم اللي قبله بمعني هي اللي كانت بتشجعني . بتقلعني هدومي وتركب علي زبي وتقول كلام سكس يجنن علشان انيكها اكتر.
المهم روحت وسبتها وتاني يوم اتكلمنا عاجدي في الموبيل
بس حسيتها متغيره. سألتها مالك قالت مافيش حاجه
فضلت كده يومين وبعدها قالت انا صحيح بحبك اوي لكن ندمانه علي اللي حصل وخصوصا ان جوزنا صعب علشان فرق السن وانك متجوز وظروفك وظروفي . فولتلها يعني ايه قالت احنا من الاول عارفين انها قصة حب مش هتكمل بالارتلتط
وبأختصار اتفقنا اننا مش هنتقبل تاني ولا هنتكلم في الموبيل . اكتفينا بالسؤال عن بعضنا من خلال الفيس بوك لكن بجد لسه بنحب بعض جدا وبنتمني لبعضنا السعاده
شكراا لمتابعتكم وتمنياتي لكل الاعضاء بالسعاده الدائمه

جعلونى عاهره

كانت كوثر تضحك كعاهرة محترفة بينما مدت يدها تدير رأس عزيز بعيدا عن جسد نورا المتمايل أثناء سيرها وهي تقول له إيه ده يا راجل ... بص هنا ... هو أنا مش مالية عينك وﻻ‌ إيه، فنظر عزيز لها بينما إنتصب قضيبه رافعا مﻼ‌بسه ووجهه يتصبب عرقا فقال إيه دي يا كوثر ... جبتيها منين دي ... دي البنت يادوب ستاشر سنة، فردت كوثر وهي تحرك رأسها حركات جانبية كراقصة محترفة ﻻ‌ يا عيوني ... دي أربعتاشر سنة ... يعني لو لمستها فيها حديد، ثم نظرت لقضيبه المنتصب من أسفل مﻼ‌بسه ومدت يدها تعتصره وتقول معقول بنت صغيرة عملت فيك كدة يا عزيز ... دا إنت وﻻ‌ المراهقين، فقال عزيز وهو يدفن وجهه بين ثدياها دي تجنن قوي يا كوثر ... تهبل، فأبعدت كوثر رأسه من بين ثدياها وقالت ﻷ‌ ... نتغدي اﻷ‌ول وبعدين الشغل، وصاحت كوثر نورا ... جهزي السفرة، فبدأت تعد نورا سفرة الطعام بينما كوثر تتضاحك وتتغزل مع عزيز وهو ينظر لجسد نورا وهى تعد السفرة للطعام ثم تقدمت نورا وهي تقول السفرة جاهزة يا مدام، فقام عزيز وكوثر لتناول الطعام بينما وقفت نورا علي طرف المائدة لتلبية بينما عقدت يديها أمام جسدها لتداري كسها العاري عن نظرات عزيز فقال عزي ز لنورا إيه يا حلوة ... مكسوفة وﻻ‌ إيه ... ما تبعدي أديكي شوية خلينا نمتع نظرنا، فنظرت نورا لكوثر التي قالت لها شيلي له إيدك ... تقوليش الراجل ما شافش كساس قبل كدة، ثم وجهت كﻼ‌مها لعزيز قائلة إيه يا راجل ... أمال اللي بتعمله معايا ده إيه ... مشفتش كسي قبل كدة، وأطلقت ضحكتها المعهودة بينما رفعت نورا يداها ليبدو انفصال شفرتيها واضحا وعزيز يبتلع ريقة من شدة شهوتهقام عزيز وكوثر بعدما انتهيا وجلس عزيز علي اﻷ‌ريكة بينما اضطجعت كوثر أماه ومدت قدميها فوق فخذاه وبدات تداعبه بأقدامها فأسرعت نورا تدير موسيقي راقصة ثم أتت أمامهما وبدأت تقدم عرضا راقصا علي أنغام الموسيقي وجسدها العري يتلوي وثدياها ومؤخرتها يرتعشان، كاد عزيز أن يفقد صوابه فقامت كوثر وبدأت تنزل له سوسته البنطلون وأخرجت قضيبه خارجا ثم نظرت لنورا وهي تقول لها شايفة زب عزيز يا نورا ... زبه حلو قوي، ثم انهالت علي قضيبه لتضعه في فمها بينما نورا تتابع ما يحدث وهي تتلوي وتنظر نظرات مغرية لعزيز وتعتصر ثدياها أماه بينما بدأ الهياج يدب بجسدها فرأي عزيز شفراتها وقد بدأت تلمع من أثر مياهها فحاول مد يده لتبتعد نورا بحركات مغرية ومثيرة، قامت كوثر وغلعت مﻼ‌بسها كاملة وجذبت رأس عزيز لبطنها فأحتضنها بشدة وهو يقبل ويلعق بطنها ثم رفع رأسه ليلقم حلمتاها وهي تتأوه بين يداه وتمد يدها لتحل له أزرار مﻼ‌بسه فقام يخلعها ليصبح ثﻼ‌ثتهم عرايا وكوثر وعزيز يتعانقان ويتباوسان بينما نورا تستعرض حولهم بجسدها المثير والمغري وكلما حاول عزيز أن يتلمسها إبتعدت وكأنها تقول له إن لحمي للعرض فقط وليس لﻼ‌ستعمال، أرقد عز يز كوثر فوق اﻷ‌ريكة ثم جثا وبدأ يأكل لحمها بشفتاه ويلعق كسها بضراوة وشهوة بينما كوثر تطلق صرخات متعة وشهوة، عندها أتت نورا من خلف عزيز وبدأت تتلمس ظهره فنظر إليها فعاودت اﻹ‌بتعاد ليعود ﻹ‌تمام عمله بلعق شفرات كوثر بينما عادت نورا ثانية تتلمس ظهره ومؤخرته، إهتاج عزيز جدا فرفع سيقان كوثر فوق كتفيه وألقي بجسده بين فخذاها وعندها مدت نورا يدها من أسفل جسده وقبضت علي قضيبه لترشده لمأواه بداخل جسد كوثر فأدخله عزيز بعنف شديد من شدة هياجه لينتفض جسد كوثر تحته من سرعة دخول قضيبه بداخل جسدها، بدأ عزيز يدفع قضيبه بشده بداخل كوثر وهي تصيح زبك نار يا عزيز ... إديني في كسي ... جامد يا عزيز ... أجمد .... زبك حلو خليه يمتع كس العطشان، أثارت تلك الكلمات نورا كثيرا فد÷بت أمام عينا عزيز ورفعت إحدي ساقيها فوق مسند اﻷ‌ريكة لتأتي أصابع اقدامها أمام عينا عزيز مباشرة بينما مدت يديها تفتح شفراتها وبدأت تدلك زنبورها بعنف وهي تشارك كوثر أهاتها، ترك عزيز شهاه كوثر وبدأ يلعق تلك اﻷ‌صابع المتناسقة بقدم نورا بينما رأته كوثر وهو يلعق أصابع قدم نورا وإهتاجت كثيرا وبدأت تتلوي تحته وتتمتع بصﻼ‌به قضيبه في ذلك ال يوم، لم يتحمل عزيز كثيرا من تلك الممارسات فشعر بمنيه يقترب من فتحة رأس قضيبه فأسرع يخرج قضيبه وقذف منيه فوق بطن كوثر التي مدت يدها تعتصر له قضيبه أثناء إنزاله لتفرغ أخر قطرة من مياهه علي لحمها العاري، لم يرتخي قضيب عزيز بالرغم من كبر سنه ولكن الفتاه الصغيرة التي لعق قدميها وكانت تتلوي أمامه وهي تتمحن وتعبث بكسها كان قد أعاد له شبابه وهياج فترات المراهقة فقال لكوثر قومي إتشطفي علشان عازك تاني، كان عزيز يرغب في إبعادها لينفرد بنورا قليﻼ‌ ولكن ضحكت كوثر وهي تقول إيه يا راجل دا إنت من سنين ما عملتش كدة ... مالك النهاردة، ونظرت لقضيبه لتجده ﻻ‌ يزال في تمام إنتصابه وهو يقول روحي بس إتشطفي يﻼ‌، ضحكت كوثر ثانية وهي تقول نورا، فأتت نورا وجثت أمامها ونظرت لعيني عزيز بينما بدأت تلعق منيه من فوق جسد كوثر وهي ممددة متمتعة بما يحدث، لعقت نورا كامل مني عزيز من فوق جسد نورا ثم أكملت بلعق كسها لتنظيف سوائل كسها التي كانت قد تدفقت بشدة، كانت كوثر تضحك من منظر عزيز وهو يكاد يجن مما تفعل نورا فقد أعادت جسد كوثر نظيفا بلسانها ثم قامت وهي تقول هل خﻼ‌ص يا باشا ... المدام جاهزة، فأطبق عزيز يلعق جسد كوثر لكي يتذوق لعاب نورا الذي يغطيه بينما شعر ببعض من طعم منيه ولكنه لم يمانع ﻷ‌ن شوقه للعاب نورا كبير أنزل عزيز في ذلك اليوم أربع مرات حتي خمد قضيبه بينما كانت كوثر ممددة كغائبة عن الوعي وتنظر لنورا نظرات شكر وإمتنان وهي تقول أمام عزيز من بدري ما إتمتعتش زي النهاردة، كان الوقت قد مضي سريعا فإضطر عزيز ﻷ‌ن يرتدي مﻼ‌بسه مسرعا وهو ينظر نظرات اسف ليودع تلك الفتاه الجميلة لتوصله نورا للباب وتركته يتلمس مؤخرتها بعناية قبل خروجه لتغلق الباب خلفه وتجري تجاه كوثر وهي تسألها بابتسامة عريضة هااا ... عجبتك يا مدام، فلم ترد كوثر ولكن احتضنتها وضمتها علي صدرها وهي تقول أنا مش حافرط فيكي أبدا، ثم قالت لها يﻼ‌ علشان ترجعي لليلي ... وسيبي موضوع شغلك هنا عليا ... أنا حاكلم ليلي، أسرعت نورا لترتدي مﻼ‌بسها بينما قامت كوثر لترتدي عبائه بدون أي مﻼ‌بس تحتها ﻷ‌نها كانت غير قادرة علي الحركة وأخذت نورا لتوصلها لمنزل ليلي وتركتها عند الباب وإنصرفت لتصعد نورا عائدة لحياتها التي إعتادت عليها*

انا وام فريد

فريد ... صديق الطفولة والصبا ، وزميل الدراسة في الثانوية العامة
نذاكر معاً أيام الدراسة ، ونعمل معاً في الإجازات
الوقت أواخر العام الدراسي وأوائل فصل الصيف
أذهب إليه الليلة كالعادة ، نستذكر معاً بعض الدروس فالامتحانات على الأبواب
أطرق الباب طرقاً خفيفاً ، صوت أمه من الداخل ... حاضر جاية ... مين ؟
أنا ... سيد ؛ فريد  هنا .. تعال يا محمد.. فريد عند أخواله النهارده من الصبح في القرية المجاورة
كانت أم فريد تلف حول جسدها فوطة كبيرة - بشكير – يبدو أنها كانت مستعدة لتأخذ حماماً ، ولم تهتم كثيراً بي ، فأنا كفريد ولدها كما كانت تقول دائماً ، وخرجت لي بهذا الشكل ، بل إنها دعتني للدخول ، والانتظار حتى تنتهي من حمامها ، وتصنع لي شاياً .. ودخلتُ ، بينما ذهبت هي إلى الحمام ، الجو حارّ ، والوقت يقترب من العشاء ..
فجأة انقطع التيار الكهربي – يحدث ذلك كثيراً في الريف – وجاءت صرختها من الحمام ( الحقني يا سيد ، النور قطع ) واحترت ماذا أفعل ، بينما أكملت هي ( عندك كبريتة وشمعة على الترابيزة اللي في الصالة ، ولعها بسرعة أنا حموت من الخوف )
أشعلت الشمعة سريعاً ، ونادت أم فريد من جديد ( هاتها وتعالى يا محمد أنا مرعوبة مش شايفة حاجة !! )
أسرعت إليها ، وعلى الضوء الضعيف فتحت باب الحمام ، وقالت ببساطة ( بركة إنك هنا ، دأنا كنت أموت لو النور قطع وأنا لوحدي ) .
بينما انتبهت أنا إلى أن أم فريد عارية تماماً ، وأنها ليست أم فريد صديقي فقط ، بل هي أيضاً امرأة ، وناضجة كاملة النضج ، طويلة جسيمة بيضاء ، مات زوجها والد فريد وهي شابة ولم يترك لها سوى فريد .
وعلى ضوء الشمعة الساحر ، وجو الليل الرومانسي الجميل ، بدا جسدها واضح المعالم ، تتساقط منه حبات الماء ، وشعرها ينسدل على كتفيها ويلتصق بثدييها ، وزنها الثقيل بدا واضحاً في تلك الثنيات اللحمية والجلدية حول بطنها وسرتها ، وطيات فخذيها التي تخفي كسها تماماً ، بينما عانتها واضحة كبيرة ، نما عليها شعر كثيف طويل ، والكل تتساقط منه قطرات الماء ، فتصنع لوحة رائعة من الجمال والشهوة ، على ضوء الشمعة الرومانسي المثير .
وبدأ زبي يغادر مكانه ويتحرك قليلاً وببطئ ، ليلتصق بساقي ، ويرفع جلبابي الصيفي الخفيف قليلاً قليلاً .
وانتبهت المرأة المحرومة فجأة ، عرفتْ أنها عارية تماماً ، وأني سيد صديق ابنها ، لكنني - أيضاً - شاب قوي بل في منتهى القوة ، والدليل واضح عند منصف جلبابي ، وتصاعت إلى وجنتيها حمرة الخجل ، الممزوج بالرغبة ، ثم لمع في عينيها بريق جديد ، وتركزت عيناها عند زبي ، الذي فقدتُ أنا السيطرة عليه تماماً ، وبدا واضحاً لا ينقصه سوى الخروج إلى الهواء .
قالت أم فريد في رقة ، مالك يا سيد ؟ بترتعش كِده ليه ؟ قلت لا شيء ، قالت طيب حاسب توقع الشمعة ههههههه !!
وانطلقت ضحكتها في ميوعة وغنج ، ثم امتدت يدها في جرأة تخرج زبي من تحت جلبابي ، ولباسي القطني الخفيف ، نظرت إليه في رغبة واشتهاء ، فزاد انتصاباً ، ثم دلكته برفق ، وصاحت في حنان ، كل ده يا سيد ، كل ده زب يا واد ؟ اقتربت مني حتى التصقتْ بي ، دعكته في عانتها ، ودعكت به شِعرتها الخشنة ، فزاد هياجي ، دفعتها بيدي إلى داخل الحمام ، ووضعتُ الشمعة جانباً ، ضغط على كتفيها بحنان فانحنت في صمتٍ وهدوء ، وأدارت لي ظهرها ، فارتفع فخذاها الضخمان ، وتدلى كسها بين وركيها رائعاً جميلاً ، كس امرأة محرومة لم يمسسها زب منذ خمس عشرة سنة ، دعكت زبي في مؤخرتها برفق ؛ فتأوهت وامتدت يدها من بين فخذيها ، تناولته بتلذذ ، وتحسسته بخبرة ، وأدخلته في كسها وهي تصدر شخيراً ، وحشرجة ، وأنفاساً غريبة ، ثم بدأت حركتها تتسارع ، وفخذاها يهتزان ، وصوتها يعلو وهي تناديني في دلال ودلع ( سيد .. حاسب عليّ .. أي أي بالراحة يا سيد ، زبك جامد يا واد ، يا لهوي إيه ده ؟! .. سيد بالراحة على كسي ) .
تقول ذلك وهي تزيد من دفع مؤخرتها في اتجاه زبي ، حتى غاب تماماً داخل كسها الطري الواسع الدافئ ، ثم بدأت تنادي من جديد ، تتوسل في خضوع ( إوع يا سيد فريد يعرف حاجة .. إوع تقول له إنك بتنيكني ، يا لهوي ده كان يموتني ، إوع يا سيد ، علشان خاطري ) ثم زاد صوتها حناناً وزادت حركاتها سرعة وانتظاماً ، وزاد اضطراب فخذيها ، ورجرجة بطنها ووركيها ، وصرخت في سعادة ( أي أي أي ، يا لهوووووي يا لهوي يا سيد ، حموت من زبك ، كسي لهلب يا سيد ، ناري شعللت يا واد ، أح أح آآآح آآححححححح ) .
ولم تعد قادرة على الوقوف ، وارتخى ساقاها تماماً ، فسجدت على أرضية الحمام ، ولازال زبي فيها ، ونظرت إليّ في دلال وخضوع ، وفي عينيها نظرة استسلام ، ثم ألصقت خدها بأرضية الحمام ، بينما أنا أمتطي صهوة ظهرها ، ويندفع زبي إلى أعمق أعماقها ، شاباً قوياً ، يروي أنوثتها المحرومة ، وكسها الذي لم يأخذ حظه من النيك منذ سنين .
أغراني منظرها ، جسدها القوي رغم أعوامها التي تقارب الخامسة والأربعين ، بياض فخذيها وشق طيزها الكبير العميق ، وبعض شعرات من عانتها تبدو من الخلف وتمتد في خط رفيع حتى فتحة شرجها ، شعرها المتدلي في دلال على أرضية الحمام ، فجذبت شعرها ، جمعته كله في يدي ، بدا كلجام قوي لمهرة شائع تطلب النكاح ، في موسم العشار ، منظر خدِّها على الأرض أغراني بالجبروت والغرور ، وأوحى لي بلذة إذلال الأنثى ، فوضعت قدمي على خدها الآخر ورأسها ، فزاد خضوعها ودلالها ، وصاحت من جديد ( حتموتني يا سيد .. أبوس إيدك بالراحة إيه ده ؟ أي أي أي ، أبوس إيدك ، أبوس رجلك !! ) .
وبالفعل ... امتدت شفتاها تقبلّ رجلي ، وتمتص إصبع قدمي في شهوة غريبة ، وصراخها يملأ الحمام ، ثم تحول الصراخ إلى بكاء .. كانت تنعر وتنعر ، وتجعر بشكل عجيب ، يزيد شهوتي اندفاعاً ، ويزيد زبي قوة وانتصاباً ، وكلما زاد زبي قوة ، زادت به تعلقاً ورغبة ، ثم صدرتْ عنها أصوات هائلة وحشرجات شديدة ، وزاد ضغط قدمي على خدها ورأسها ، وهي تناديني في شهوة واستسلام ( آآه يا سيد ، أنا ما كنتش بحسبك كده ، تعمل فيّ كل ده ؟ كل ده يا سيد ، انت لهلبت كسي يا سيد ، ولعت فيّ نار من تاني ، لو فريد عرف حيقتلني ، حيموتني يا سيد ) قلت لها ... لا تخافي لن يعلم أحد بسري وسركِ ..
ثم قامت من تحتي في خفة وهدوء ، ونظرت إليّ في شهوة عارمة ، ورغبة متفجرة أرهقها طول الحرمان ، ونظرت إلى زبي المتدلي غارقاً في مياه شهوتها ، رأته طويلاً صلباً ثخيناً كشاب في الثامنة عشرة ، فاستلقت على ظهرها ، ورفعت ساقيها عالياً عالياً جداً ، منظر فخذيها بهذا الوضع كان رهيباً ، وكسها يسيح في مياه الأنوثة ، ويتدلى واسعاً مفنوحاً يطلب المزيد ، وكان عندي مزيد ، نزلت على ركبتيّ ، دفعته فيها فانزلق بسهولة ، رغم ذلك صرخت ، وزاد صراخها ( آآه آآه أي أي سيد بالراحة ، حموت يا وله ، يا لهوي إنت إيه ؟ أي أي ارحمني يا سيد ، أوف أووف أحححح ، كسي ولع يا سيد ، كفاية بقى ، أنا تعبتب نياكة مِنك الليلادي !! .
وزادت سرعتي مع كثرة غنجها ودلعها ، أحست هي بقرب إنزالي مياه شهوتي ، فنظرت إلي قائلة .. بلاش تجيب فيّ يا سيد ، بلاش يا سيد تجيب في علشان خاطري ، حأحبل يا سيد ، حتحبلني يا واد !! ، يا ناري ، يا خرابي يا سيد ، أخرجته منها في الوقت المناسب ، وسال اللبن على سرتها والتصق بشعرتها الكثيفة ، بينما هي تنظر إلي في إعجاب وعرفان ، وحب واستسلام ، ثم قالت في رقة وحنان ( ما تحرمنيش من كده يا سيد ، كل يوم كل وقت أنا هنا تحت أمرك .. بس انت عارف .. فريد ؛ إوعَ يعرف ) .

جعلوني عاهرة

قرعت نورا باب الشقة فحدثت حركة خاطفة بداخل شقة ليلي فالكل ينتظر نورا فليلي لم تمارس هوايتها الصباحية بنورا وكانت أعصابها ثائرة بينما شهيرة تتوحش نورا تلك التي كانت صديقتها وما كانا يفعﻼ‌نه ويحيكانه سويا بينما علي متشوقا لتلمس جسدها، الكل كان بانتظارها ولكن لم يبح أحدا منهم بما هو في صدره، أسرعت ليلي لتفتح الباب فدخلت نورا وعلي وجهها إبتسامة فانهالت عليها ليلي باﻷ‌سئلة عما فعلت وعن ضيوف كوثر وماذا حدث ولماذا تأخرت بينما كان رد نورا مختصرا ومقتضبا وأفهمتها بأنه بعض أقربائها كانوا يتناولون طعام الغذاء لديها وقامت هي بخدمتهم، كان علي مخرجا رأسه من باب غرفته ليشاهد معشوقته بينما أخرجت شهيرة ايضا راسها لتجد أخيها ناظرا تجاه نورا وهو ممسكا بقضيبه من شهوته وشوقه لها، دخلت نورا مسرعة للمطبخ بينما ليلي تطالبها بإنهاء اﻷ‌عمال التي لم تقم بها ذلك اليوم فأسرعت نورا ﻹ‌نهاء أعمالها بينما العيون تسألها عما فعلت اليومدق جرس التليفون فوجدت ليلي كوثر تحدثها وتشكرها ﻷ‌نها سمحت لنورا بالمجيء إليها ثم بدأت تحدثها عن رغبتها في أن تبقي نورا لتعمل لديها ولكن ليلي رفضت رفضا قاطعا وقالت لها بأنها ﻻ‌ يمكن لها اﻻ‌ستغناء عن نورا كما أن زوجها شكري أخر إسبوع له بعمله بعيدا هو ذلك اﻹ‌سبوع وسوف يعود بعده ليستقر بالقاهرة فقد أتته ترقيه ونقل لمقر الشركة بالقاهرة وبذلك سوف تزداد أعباء المنزل وهي اﻷ‌ن في حاجة لنورا أكثر من اﻷ‌ول، شعرت كوثر بخيبة أمل شديدة فالفتاه قد أضفت جوا رائعا علي حفلة مجونها وجعلت ضيفها يشتعل كما لم تستطع هي إشعاله من قبل ولكنها اعتذرت لليلي وأعادت شكرها وأغلقت الخط بعدما دعتها ليلي لكي تشاركها لحم نورا في الصباح فوافقت كوثر بالطبع مرحبةفي الليل أتي علي مسرعا لنورا التي توحشها كثيرا لينقض عليها وهو جائع للحمها بينما كانت شهيرة تراقبهما كعادتها حتي إشتعلت وبدات تمارس عادتها السرية، كانت نورا رافعة ساقيها وعلي يضرب كسها بضربات شديدة بينما قضيبه متوتر تماما وأرادت شهيرة إضفاء المزيد من المتعة لجنسها فقد كان جسدها متعطش للجنس بعد ما رأته صباحا وكانت تري منظر عزيز وهو يلعق أقدامها بينما يضرب كوثر بقضيبه وصوت لحمهما يرتفع مع كل ضربة من ضربات عزيز داخل جسد كوثر، كانت تلك المشاهد تمر أما عينيها فتزيدها إثارة، نظرت نورا من فوق كتف علي المستلقي يلعق بثديها ورأت شهيرة هي مغمضة العينان تمارس عادتها السرية فقالت لعلي بهمس سيدي ... سيدي ... ستي شهيرة وراك، فزع علي وهب واقفا بينما قضيبه منتصبا أمام جسده ليري شهيرة مستنده علي حائط بعيدا عينهما وهي مغمضة العينان بينما ترفع جلبابها بيدها ويظهر فخذاها أبيضان أملسان وبإحدى يديها تدفع كيلوتها من الجانب ليظهر كسها بينما يدها اﻷ‌خري تشق شفراته بسرعة وشدة، فغر علي فمه من الدهشة لمنظر أخته وهي علي هذا الوضع بينما فتحت هي عيناها لتزداد من مشهد الجنس أمامها لتري علي واقفا يتقدمه قضيبه ينظر لها بدهشه فهو لم يعلم أينظر لها كأخته أم كامرأة فبها كل مؤهﻼ‌ت المرأة المثيرة بينما هي أخته، فزعت شهيرة عندما رأت علي ينظر لها فسارعت تترك فستانها وتجري تجاه غرفتها وأغلقت الباب عليها وقلبها يخفق بشده فقد كانت في نفس حيرة علي فهي تراه بعيونها كرجل ذو قضيب جذاب وكانت تشتهي أن ترتمي تحت قضيبه بينما هو أخيها وﻻ‌ تجرؤ أن تفعل ذلك معه، ألقت بجسدها علي السرير بينما لم يفارق عينيها منظر علي وهو واقفا يرمقها وهي تمارس عادتها السرية فكيف سينظر لها اﻷ‌ن بعدما رأها في وضع جنسي مثلها مثل أي إمرأة تشتهي وترغب في أن تسحق أسفل جسد رجلكان علي ﻻ‌ يزال واقفا بينما نورا مستلقية علي فراشها وهو ﻻ‌ يزال ذاهﻼ‌ بينما قضيبه بدأ يرتخي فقالت له نورا مالك ... فيه إيه، وجلست تحت أقدامه بينما أمسكت بقضيبه وبدات تداعبه لكيﻼ‌ يرتخي أكثر فقال علي مش مصدق نفسي ... شهيرة أختي .... ﻷ‌ ﻷ‌ مش قادر أصدق، جذبته نورا من مﻼ‌بسه فأجلسته بجوارها ومدت يدها لتمسك بيده وتضعها بين فخذاها لكيﻼ‌ يفتر أكثر وينسي الجنس وقالت له مالها شهيرة؟؟ فقال علي مش عارف ... المنظر اللي شفتها بتعمله، فقالت نورا طيب وهي شهيرة مش أكبر مني ... وبنت برضه ... وﻻ‌ هو حﻼ‌ل إنك تعمل معايا كدة وحرام عليها هي، تدارك علي نفسه ليقول مش قصدي ... لكن، فقاطعته نورا قائلة أختك شهيرة زيها زي أي بنت ... عندها شهوة ورغبه ... بالظبط زيك إنت ... وﻻ‌ إنت متخيل أختك دي إيه يعني هي مش إنسان ليه مشاعر وأحاسيس، أطرق علي فقد كان كﻼ‌م نورا منطقيا وصحيحا فهو يحلل لنفسه ما يحرمه علي أخته جذبته نورا لترقده علي ظهره ثم تقول له هو أنت مش حتكمل وﻻ‌ إيه؟ فنظر لها وهو يبتسم بينما امتطته هي كفارسة ماهرة تمتطي جوادا وأشبعت جسدها منه كيفما شاءتغي الصباح تحاشي كل من علي وشهيرة اللقاء فقد كان كل منهم يخشي أن يقابل اﻷ‌خر وﻻ‌ يعلم ردة فعله فما أن وجدت شهيرة نورا إﻻ‌ وجذبتها سريعا داخل الغرفة وسألتها عما حدث فقالت لها نوره أن صوتها قد إرتفع أثناء تمحنها فسمع علي الصوت ونظر خلفه ورآها، فسألتها شهيرة عما قال فقالت لها نورا بأنه لم يكن مصدقا أن أخته تفعل ذلك وإنها مثل باقي البنات تتهيج وتثور شهوتها ... ولكني أفهمته أن مثلك مثل باقي البنات وأن جسدك ﻻ‌ بد وأن يتهيج فهذا شئ طبيعي، فأدارت شهيرة وجهها لﻸ‌رض وقالت مش عارفة أوريله وشي إزاي دلوقت ... حيقول عليا إيه، فقالت لها نورا طيب ما هو بيعمل زيك برضه ... وما فيش حد أحسن من حدبعدما ذهب اﻷ‌وﻻ‌د للمدرسة استعدت نورا وتعرت ووضعت مكياجها إستعدادا لليلي وفرحت كثيرا عندما علمت أن كوثر هي ضيفة اليوم، واتت كوثر ومارست مع ليلي مختلف أنواع الجنس بنورا حتي انتشيا وانتهزت فرصة ابتعاد ليلي لتقول لنورا أنا كلمت ليلي علي إنك تيجي عندي وهي ما وافقتش ... عزيز حيتجنن من إمبارح وإشترالك خاتم ذهب هدية موجود عندي، أطرقت نورا وقالت طيب ما هي ستي مش موافقة ... يبقي ما فيش فايده، فنظرت لها كوثر نظرة خبث وهي تقول ما فيش حاجة تغلب علي كوثر ... بصي يا نورا ... شكري اﻹ‌سبوع ده حيرجع خﻼ‌ص القاهرة ومش حيسافر تاني ... عاوزاكي توقعيه في هواكي ... وليلي مش حتستحمل وحتطردك، فقالت لها نورا يا لهوي يا مدام ... سيدي شكري راجل كبير، فردت كوثر وهي تقرصها بثديها يا بنت دا إنتي تهبلي أي راجل ... ده لو شاورتيله بصابع رجليكي حيجي يركع قدامك ... إنتي ناسية عزيز كان حيتهبل عليكي إزاي، إبتسمت نورا وقد إختمرت الفكرة برأسها وهي فرصة لتتذوق قضيب شكري قبل رحيلها من المنزل نزلت كوثر لتعود لمنزلها وعاد اﻷ‌وﻻ‌د من مدارسهم وتقابل علي مع شهيرة وكان كل منهما ينظر لﻸ‌رض ولكنهما لم يقوﻻ‌ شيئا ولم يلوما بعضهما البعض فاطمأنا بعض الشئ وهدأت نفوسهما بينما كانت ترقبهما نورا وقد خططت لتجعل علي يتحسس جسد أخته في تلك الليلة

قصتى مع الامريكانية

كنت جالس فى محل وجه جروب أمريكان ودخلوا كذا محل جنبى وبعدين جات واحدة منهم وكانت آية فى الجمال ، قطة شقراء من بنات الأصفر ، شقراء الشعر وزرقاء العينين ، جريئة العينين ، باسمة العينين ، وملفوفة الجسم بأنثوية ، ذات نهدين كالمدافع والقنابل ، يكسبها العرق على وجهها إحساسا لطيفا مثيرا ، كأنها بسبوسة تنشع بالزبدة المنصهرة الذائبة ، أو كالشهد يتساقط منه العسل ، يعنى الواحد لو ما عندوش زب برده أى حاجة عنده تقف ودخلت المحل وقعدت تتفرج على الجلود والشنط وقعدنا نتكلم شوية وتعرفت عليها وكان اسمها إيفا وعندها 22 سنة وهي نازلة مصر علشان تتفسح وتتفرج على أحفاد الفراعنة وبعدين طلبت تدخل الحمام .

وبعد ما طلعت قعدت تظبط هدومها وكانت لابسة بدى هاف ومفتوح من عند البزاز وهوت شورت جامد نار وأنا عمال أتفرج على بزازها وبعدين أنا هجت وبدأ زبرى يقف وهي أخدت بالها فراحت معدية من قدامى وحكت بطيزها في وقالت لى : إيه ده ؟

قلت لها : ده ؟ ما أعرفش .

فراحت ضحكه ضحكه سكس وقالت لى : أنا نفسى فى الفراعنة وأنت أكتر واحد قريب فى الشبه منهم وأنا نفسى أمارس معاك .

وهما دايما بيبقوا صرحاء فى أى حاجة فأنا تعبت أكتر . المهم أخذت منها العنوان وكانت نازلة فى فندق سفير الدقى ورقم الغرفة 56

وقعدت تحكى معايا عن السكس وإزاى إن جوزها خانها وهي انفصلت عنه بقالها 4 شهور وهي محضره للسفر إلى مصر من زمان وبعد ما انفصلوا ما مارستش الجنس لغاية دلوقتى ونفسها إنها تجربه مع واحد يكون من أصل فرعونى لأنها بتحب الفراعنة وبتحب مصر أوى أوى سمعت إنهم كانوا أقوى ناس فى الجنس واتفقت معاها على المعاد إنه يكون بعد ما تروح الفندق بساعة يعنى الساعة 10 مساء وكنت أنا مأمن نفسى علشان أى ظرف طارق ودول أجانب وكمان فى فندق .

وبعد ما عديت من الرسيبشن بعد ما كلموها فى التليفون ودخلت الغرفة لاقيتها لابسة قميص أبيض وكنت خايف منها هل سأرضيها أم لا . جلسنا متقابلين لم أعرف ماذا أفعل أو أقول؛ فبادرتني هي : لمَ لا تريني زبك ؟

فما أن قالت ذلك حتى أحسست به يقاوم ملابسي الداخلية يريد الخروج؛ فأخرجته لها فبهرت منه عندما رأته فحسب كونها لم تكن تتوقعه بهذا الحجم والطول وقالت : أكيد ده زب فرعونى .

وقلعنا ملابسنا بعد ما قعدنا نبوس بعض و قطعت شفايفها الوردى إيه الروعة دى ذلك القوام وجمال تلك البزاز فأخذت تداعب زبي وتلحسه وتمصه وأنا أهيج اكتر وأعصر في فخذها ولم أتمالك نفسي وقالت لى : نيكنى فى طيزى الأول علشان تهيج أكتر وتكون دى أحلى نيكة فى حياتك .

ونيمتها على بطنها وأخذت أمسح برفق على فلقتين طيزها وأحسس على الخط الفاصل بينهما الذي يقسمهما إلى نصفين متساويين وأتحسس نعومتهما وليونتهما و أقبلهما وأعضهما ويدي تفرق بينهما تبحث عن الكنز المختفي فوجدتها تلك الفتحة فتحة طيزها وردية اللون ضيقة الطيز والكس وهي هاجت وبدأت تتأوه ويدها تحتها تلعب فيما بين فخذيها من الأمام ….

أخذت أحرك رأس زبي على طيزها وهي بتتحرك يمين وشمال من المتعة والألم وهي تقول : بشويش أخاف أن يؤلمني لأنه كبير جداً .

فبدأت المعركة إدخال وإخراج حتى أدخلت جزءا منه وكررت العملية حتى أدخلته بكامله وهي تطلق صرخة مكتومة وتنهدت بقوة وتقول : سيبه داخل طيزي قليلاً حتى أتعود عليه .

وبعدها قمت أدخل وأخرج زبي بانتظام وبحركات بطيئة وازدادت السرعة وهي تفرك بيديها ما بين كسها من الأمام حتى واتتها الرعشة وبدأت تنتفض تحتي وأنا أعمل بكل ما أوتيت من قوة حتى نزلت كل منيى فيها وهي تصرخ من اللذة وتسألني : إيه رأيك أنا ولا واحدة مصرية ؟

فقلت : مفيش مقارنة .. إنتي طبعا ستهم وحابسة دمهم …..

وبعدما فرغنا واسترحنا شوية وبعدها فقد بدأت تلعب فى زبي مرة أخرى وهي تقول : هل جربت النيك فى كس زى ده قبل كده ؟

فقلت : لا طبعا . فين هوه الكس الجميل ده زي اللى عندك إنتى بس ولا الحرية اللى فى النيك عندكم ده إحنا فى بلدنا كل شيء ممنوع حتى الأفلام.

فقالت : إيه رأيك تحب تجربه الآن زى الأفلام ؟ …

قلت : ولكن أنا نفسى أنام معاكى على طول مش زى الأفلام بس…


قالت : أنا هاعلمك النيك الأمريكانى إزاى وافعل ما أقوله لك …

فبدأت هي تقول : للنيك في الكس مقدمات ومنها مص ولحس الشفاه وعصر البزاز وأخذهما بالفم ولحس الشفرين ومص البظر …

فبدأت أنا أعمل زى ما بتقول وبدأت أمص فمها ، أمص الشفاه الوردية أمص وأعض عضاً خفيفاً وهي تصدر الأنات وكلمات الحب والغرام وأعصر البزين الكبيرين اللذين كأنهما رمانتان والحلمتين الناعمتين أداعبهما بلساني حتى نزلت إلى كسها مروراً بالبطن والسرة ؛ فمددتها على السرير وباعدت بين رجليها ورحت أجول بين شفريها الصغيرين المتهدلين وأباعد بينهما بلساني ليظهر لي ذلك التقسيم البارز ألحسه خفيفاً وتبدأ دموع كسها بالتساقط وهي تئن وتضطرب وتقول : إنك سريع التعلم . الحس أكثر . مص أكثر .

وأنا لا أرحمها فإذا بها تصرخ وتقول : بسرعة أرجوك دخله في كسي لا أقدر أن أتحمل أكثر.

فلم أتوانى فوضعته بين شفريها وبدأت الحك صعوداً ونزولاً ثم بدأت إدخاله بالراحة ورويداً حتى أدخلته كاملاً وأحسست بحرارة كسها تحيط بجوانب زبي وبدأت الدخول بسرعة وهي تتلوى وتطلب المزيد حتى تسارعت حركاتنا ووصلنا إلى النشوة سوياً وبقينا متلاصقين حتى بدأ كسها يبرد .

فبقيت أنا وإياها على هذا الحال فكلما اشتهيت الكس نكتها من كسها . وبقينا على هذا الحال حوالى ساعتين ونكتها فيهم 3 مرات وقالت لى : أنا أريدك أن تفعل معي ما بوسعك لأنه يمكن أن لا أحصل على زب فرعونى تانى ولا تبخل علي بشيء .

وأنا رحت منتظر تانى بعد ما لبست هدومى رحت قالع تانى وبدأنا بالتقبيل والضم واللمس حتى جلست وكسها على وجهي وأخذت أمص وألحس ويدي تلعب في فلقتي طيزها وفي فتحتها وهي تمص زبي وتلعب ببيضي ونحن نئن ونتأوه فانقلبنا وانبطحت ساجدة وأتيتها من طيزها فأدخلته فيها وهي تساعدني بخبرتها بإرجاع مؤخرتها حتى أدخلته كله وهي تقول : أدخله أقوى أكثر أكثر طلعه من طيزي حكه على كسي دخله في كسي نكني بين بزازي.

وهكذا تارة في الطيز وأخرى في الكس وثالثة بين البزاز وهي تئن من المتعة والهياج وقالت لى بعد ما خلصت إنها أول مرة تحس بمتعة النيك مع فرعون زيى وأنها بتتناك من سن 14 سنة وعمرها ما حست بالمتعة دى أبدا وأنها سعيدة لأنها ارتوت وشبعت نيك لأول مرة فى حياتها

انا وشيرين جارتى وحماتها

انا مصطفى 17 سنة
المهم كنت فى البيت مع أهلى يوم الجمعه
وانا طالع من شقتنا فاذا بشيرين جارتنا اللى فى وش باب بيتنا بتقلى ازيك يا درش وانا هجت عليها من لبسها وكانت لابسه قميص نوم اسود وجسمها كلو باين قالتلى ممكن تتفضل عندى تساعدنى اشيل شوية حاجات قلتلها تحت أمرك
وشيرين دى كنت بهيج عليها بدرجة كبيرة
لدرجة انى فى مرة فتحت شباك المطبخ وكان مطبخها قصاد مطبخنا وفضلت اتفرج عليها وانزل لبنى
ودايما انا ببصلها بصة الشهوه على طول
المهم دخلت وراها وكانت عندها 33 سنة وطيزها كبيرة وبيضة قشطة وعسولة وجسمها طرى
بزازها كبيرة شوية جسمها فاجر زى نجوم السكس
المهم دخلنا قالتلى اتفضلت اقعد قعدت فى الصالون
قالتلى تشرب حاجة قلتلها شكرا راحت مقربة منى وحطط ايدها على خدى قالتلى لا يا حبيبى لازم تشرب حاجة
قلتلها حاضر ممكن عصير قالتلى حاضر استنانى
بعد شوية جابت العصير وجات قعدت جانبى ولزقت جسمها فى جسمى
قالتلى اشرب العصير مسكت الكوباية وشربت شوية لحد نصها
قلتلها فين ابنك محمد وانكل سمير فين (سمير جوز شيرين)
قالتلى سافرو البلد يقعدو فى الارياف شوية وهايرجعو بعد اسبوعين ولا حاجة
قلتلها طب وتيته كريمة فين قالتلى نايمة جوه
كريمة كان جسما جامد وكنت بهيج عليها هيا كمان
عندها 60 سنة بس ايه محافظة على جمالها طياز كبيرة وبزاز كبيرة متحرره بتتتهز على طول
وقمحية وجميلة فرس رهوان
قلتلها حضرتك عايزانى اساعدك فى ايه
قالتلى تعالى معايا
قامت وراحت موقعه الكوبايات على الأرض وراحت موطية عشان تشيلها وراشقة طيزها فى وشى
وفضلت شوية وانا مستمتع بريحة طيزها
دخلت وراها اوضة نومها باين
قالتلى اقعد على السرير كدة وراحت قايلالى هانشيل الترابيذة دى ونحطها فى الركن ده قلتلها ماشى شلنا قصاد بعض الترابيذة وحطيناها فى المكان اللى قالت عليه
قالتلى ممكن تشيل الكرتونة دى قلتلها حاضر شيلتها قلتلها احطها فين قالتلى حطها جنب الترابيذة
قالتلى ايه يا حبيبى تعبت ولا ايه قلتلها لا ولا حاجة تعبك راحة قالتلى تسلم يا حبيبى
قلتلها شكرا يا طنط
قالتلى بقلك ايه . ايه رأيك فى القميص ده !!
ماردتش راحت قايلالى بكلمك ايه رأيك فى القميص ده قلتلها جميل اوى عليكى
قالتلى تعالى اما اقلك يا واد
رحتلها راحت قايلالى هوا انتا مالاكش تجارب جنسية مع بنات خالص يا بكاش
قلتلها لأ قالتلى يا راجل قلتلها لا قالتلى امال ازاى انتا كبيرت كدة ومالاكش تجارب
قلتلها انا بشبع رغبتى الجنسية بالفرجة على افلام السكس وممارسة العادة السريرة
قالتلى ممارسة العادى فى المطبخ وانتا بتتفرج عليا
سكت وماردتش
قالتلى ماتخافشى انا كنت حاسه انك بتعمل كدة عينك كانت هاتفلق جسمى
قلتلها انتى حلوة اوى وجامدة اوى يا طنط
قالتلى انتا خليت فيها طنط قلى يا شوشو
رحت ماسكها من ضهرها وفضلت اسيحها من ضهرها
وهيا تدوب وانا بوستها من شفايفها وفضلت امصص شفايفها وابوسها من رقبتها والحس لسانها
وهيا كما تدوب معايا
وبعدين قلعتها القميص وبقت ملط ومسكت بزازها اقفشهم وابوس فيهم
وارضع منها جامد واعضعض فى حلماتها جامد وهيا تتاوه
وبعدين راحت مقلعانى هدومى ومسكت زبى تتف عليه وتدعكه بايدها جامد
وفضلت تلحس راس زبى وتمص زبى وبعدين راحت مصه زبى جامد وانا اتاوه وهيا تتاوه وتشخر
وبعديت رحت منيمها على السرير ومسكت رجليها الحسها واشمها وامصمص فى صوابعها
ورحت نازل على كسها فضلت الحس فى كسها جامد وانيكها بلسانى وابعبصها فى خرم طيزها
وبعدين رحت نايم وراها ورافع رجليها ومدخل زبى فى كسها جامد وفضلت ادخلو براحة شوية وشوية جامد
وبعدين رحت مخليها فى الوضع الفرنسى ومدخل زبى جامد فى كسها وبعدين رحت منيمها على ظهرها على السرير ورافع رجليها لفوق ودخلت زبى جامد فى كسها وهيا تصرخ وتتاوه لحد اما حسيت انى هانزل قالتلى نزل على بزازى ورحت مطلع زبى ونزلت لبنى على بزازها
وفضلت تدعك بزازها بلبنى وتلحس لبنى من على بزازها ومسكت زبى تمصو وتنضفو ورحت مدخل زبى تانى فى كسها لحد اما نزلت مرة كمان وقالتلى يلا نستحمى دخلنا استحمينا وطلعنا لاقينا كريمة قصادنا
بتقول لشيرين جرا ايه يالبوة ماسبتيش حد عايزة تتناكى كدة قالتلى ماهوا انتى كمان يا متناكى شرقانة وعايزة تتناكى أًصلا وخايفة جه اللى يشبعنا يا شرموطة اهو
مصطفى عسل وزبو جامد وايه يكيفك ياشرموطة قالتلها هاتيهولى اوضتى
شيرين قالتلى روح معاها
رحت مع كريمة اوضتها قالتلى جرا ايه ياخول ادام انتا بتنيك مش تيجى تكيفنى الأول قلتلها انتى قلتيلى وانا رفضت قالتلى انا زمان وانا محرومة وبقضى متعتى مع اللبوة اللى بره
ضحكت قالتلى ياا كسمك مش عاجبك جسمى وشيرين عاجباك قلتلها انا بحب النسوان الكبيرة وانا ماشى فى السوق كذا مرة بعبصتك يا كوكى قالتلى انا بتبعبص كتير
قلتلها انا بروح السوق عشان ابعبص اللبوات اللى زيك
قالتلى ماشى ياخول الشرموطة شيرين بتقول انك جامد
قلتلها هاتجربى وتحكمى قاتلى زبك كبير وانا كنت قالع ملط اصلا وهيا لابسه روب وتحتو قميص
قلتلها هاتورينى جسمك اللى ببعبصو ده
راحت قالعه الروب ورحت ماسكها بوس فى بقها وانا بقفش بزازها وهيا ماسكة زبى بتدعك فيه
وانا عمال ابوسها وهيا تبوسنى
وبعدين رحت نازل امص فى بزازها وهيا راحت نازلة ماصو زبى بعد كدة ولحس كسها ونكتها نيك فشخ
ونزلت فى بقها وبلعت لبنى وندهت لشيرين ونكتهم هما الاتنين تانى ودخلت استحميت وخرجت برة وخد رقمهم وبقيت اتصل بيهم وانيكهم فى التليفون ولما مايكونش فى حد عندهم اخش انيكهم وأطلع