انا وجارتى سهير

اسمى امير واحب الجنس جدا ، واعشق كل شىء متعلق به ومنذ سنوات وانا مشغول بالفكر والممارسة فى علاقات جنسية اجدفيها متعة وسعادة بالغة .ولما عفت هذا الموقع الرائع والجهد الفائق لسميرة مديرة الموقع، حرصت على المشاركة بتجاربى التى وجدت كثيرين مثلى يمارسون الجنس كما كنت ومازلت افعله مع كل من اكون معها علاقة غرامية جنسية .اشكرة ياسميرة جدا جدا على هذا الموقع وهذه الفرصة الرائعة واتمن اكون صديق دائم لكم.
من العلاقات التى اعتز بها واحافظ عليها ،هى علاقتى مع جيراتى سهير  فهى زوجة لرجل مشغول عنها وبصراحة لا يستحقها . هى ممشوقة القوام ولها جسم فيه تناسق بديع فى كل مكوناته ، صدرها ممتلىء ولكن ليس ضخماً ، وطيزها فى الحجم العادى المناسب جداًلرشاقتها ، اما عينيها العسليتان وشعرها السود الناعم مع بياضها يعطيها جمالاً يثيراعجاب و رغبة كل من يشاهدها ، اما صوتها فرقيق جدا اشعر عند سماعها انها تغرد بلحن عزب . فى الإجمالى انسانه جمياة ورقيقة وايضاً لها احاسيس جنسية ومشاعر جنسية فياضة .
منذ ان سكنت بالشقة التى بجوار شقتى بعد زواجها من عادل ، تعرفت عليهما ، وبدأت علاقات عادية بين الجيران .لكن بعد فترة ليست طويلة بدأت علاقة بينى وبين سهير ، خصوصاً لما بأت تتحدث معى فى التليفون عن انشغال زوجها بعمله اغلب النهار والليل احيانا واسفاره لعمله لعدة ايام ،ويتركها وحيدة فى المنزل لأنها لا تعمل رغم حصولها على ليسانس أداب ، لأن البيه عايزها فى البيت فقط ، بالرغم عدم انجابها بعد.
بدأت علاقتى بها عندما نتكلم فى التليفون ، وكنت اقول لها كلام حلو يعبر عن تقديرى لها واعجابى بها ، وخصوصا لما تشكو من الوحدة والفراغ ، فكنت اتكلم معها كثيرا فى حياتها كيف تكون سعيدة .وكنا نتكلم تقريباً كل يومين بالكثير ، ومرات كل يوم مرة واثنين . وانا كنت باشعر بميل شديد نحوها ومنجذب لجمالها ، وكنت افكر فيها كثيرا ، وبصراحة كنت اتمناها .
وبمرور الأيام والشهور الكثيرة ، كانت علاقتنا ببعض تزداد وخصوصا اننى كنت فى المكالمات التليفونية ازيد من تعبيرات مدح جمالها ورشاقتها، وتعبيرات الإعجاب والحب ،وصلت الى حد القبلات فى التليفون ، وهى عبرت لىعن امتنانها وحبها لى ... وكانت لما تفتح باب شقتها انظر من العين السحرية لكى ارها وانا فى غاية الشوق اليها .
وفى احد الأيام اتصلت بى وقالت : ميرو انا محتاجه لك قوى ، تعال عندى نقعد مع بعض ، انا لوحدى .فقلت لها قوى من عينى ً ، البس واحضر اليك .. فقالت منتظراك وبسرعة وحياتك .وكان هذا فى حوالى الساعة العاشرة صباحاً .... وهذا التليفون كان السبب فى دخولى شقتها اول مرة وهى لوحدها ،فبدأت افكارى ومشاعرى تتجمع حول اعمل معها ايه ،وقلت لنفسى فرصة يا واد تقيم علاقه جنسية معها بعد كل العلاقات النظرية فى التليفون .
وفتحت باب شقتى لكى ادخل عندها ، وجدتها فاتحة الباب ، وقالت ادخل بسرعة ، فدخلت واغلقت الباب ثم فجأة أخذتنىبالحضن وقبلتى فى فمى قبلة طويلة تشعر فيها بالعطش الشديد الذى عندها ، فبادلتها القبلات بكل احتراف فى التقبيل المثير .
كنا نحضن بعض ونقبل بعض بشدة ، وكنت اشعر بصدرها وهو ملتصق بصدرى ، بينما يدى كانت تحك فى ظهرها وظيزها .
وبعدين جالسنا على الكنبة وانا اقبلها فى شفايفها ثم خدها ، ثم اقبل رقبتها ، ثم نزلت اقبل صدرها ، اما هى فكانت مستسلمة لى . وبدأت امسك صدرها وافركه مع القبلات المستمرة ، وكنت اشعر بزبى فى البنطلون ينتفخ .
كانت تلبس قميص نوم خفيف وتحته سوتيانه حمراء وكلوت احمر كمان ،فكانت مثيرة لى ، فقمت برفع قميص النوم من رجليها الى اعلى لكى تخلعة ، فساعتنى فى ذلك وخلعت القمص ، وظلت بالسوتيانه والكلوت . واخذت اقبلها بين بزازها وايدى تلعب بين رجليها عند كسها بس من فوق الكلوت .
ثم خلعت لها السوتيانه ، ورأيت بزازها عارية لأول مرة . بزاز جميلة وحلماتها بنى فاتح ومنتفخة ، اخذت ابوسها والحس بزازها ، وامص حلماتها ، وهى مستسلمة ولا تقول سوى اه اه اه اه اه اه .
ثم بدأت انزل الكلوت من على كسها لغاية لما خلعته وصارت عارية ،وبدات اقبل صدرها ، بطنها ، فخذها ووصلت الى كسها اقبلة والحسة ، لكن كانت مفاجأة لى ان اجدها بشعر العانة الكثيف الذى يغطى كسها ، فلم ارى كسها ، فقمت بفتح شفراتها بيدى لكى اقبل كسها من جوه والحسه . كنت الحس واقبل بشدة لكى تشعر بالإثارة الجنسية وتتمتع وانا كان زبرى هايج كمان .
ولحظة خلعت ملابسى بسرعة وصرت عاريا وامسكت بزبى ووضعته بين شفرات كسها .
ولكنها ادركتنى بسرعة وقالت لى تعالى يا ميرو . واخذتنى من يدى وجرت الى حجرة النوم وارتمت على السرير ونامت على ظهرها ، وفتحت رجليها ، وقالت لى : تعالى يا ميرو يا حبيبى . نام على ونيكنى ، انا عايزاك اريدك . فقلت لها مش قدى يا سوسو أنا اريدك بشدة وارغبك بقوة . وقمت نايم عليها وبدأت ادخل زبرى فى كسها الهايج والمفتوح . وبدأت انيكها واحرك زبى فيها بشدة ، وهى تصرخ اه اه اه اه كمان يا ميرو انا بحبك كمان . اسرع يا حبيبى , وكنت اسرع فى حركة زبى بداخل كسها وانا امص حلمتها فى نفس الوقت . وبدأت اشعر بالرغبة فى قزف المنى من زبرى ، وهى بدأت تنزل ميه جوه كسها كنت اشعر به بزبرى ، وبدأت اسحب زبرى من كسها لأقذف خارجه ، لكن هى قالت لى يا ميرو نزل جوه كسى ارجوك جوه ، لوبتحبنى نزل جوه انا عايزه كده ، فلم استطع ان افعل غير ذلك وبأت فى الفذف داخل كسها وهى سعيدة جداً لأنها وصلت الى الشبق والنشوة . وقالت لى الميه من زبرك سخنه يا حبيبى لكن جميلة قوى . وبعدين نمت بجوارها ونحن نقبل بعض ، ثم نامت فوقى ، واخذت تقبلنى وتقول لى : انا اشكرك يا ميرو ياحبيبى ،انت خلتنى اشعر بالسعادة اللى لم اشعر بها من مدة طويلة ، واخذت تقبلنى كثيرا وانا اقبل بزازها بينما زبرى بين فخذيها عند كسها ........ ثم قلت لها سوسو عايز اسألك سؤال بدون احراج . فقالت اسأل ياحبيبى . هو عادل لا يمارس الحب والجنس معك. فقالت كان فى اول زواجنا ، لكن مع انشغاله بعمله طول النهار بدأيهملنى ، ولما كنت احاول انا معه كان لا يفاعل بحجة انه تعبان ومجهد وعايز ينام ، ومرة فى مرةنسى الموضوع ، والنهاردة له اكتر من سته شهور لم يقترب من . ولا حتى من باب المجاملة . وانا نار بداخلى . فقلت لها علشان كده لم تحلقى شعر كسك ، فقالت لى : احلق لمين ، فين النفس ، انا حاموت يا ميرو مع الراجل ده ..... فقلت لها بعد الشر ، انا لك يا سوسو ، وراح اعوضك عنه ، انا بحبك واعشقك . ثم اخذت اقبلها من جديد والعب فى بزازها وحلماتها ، وبدا زبرى ينتفخ مرة اخرى ، فقلت لها : حياتى اقعدى على زبرى ودخليه فى كسك ، فلم تتردد ، وكنت اشعر انها سعيدة جدابذلك . ثم بدأت بالحركة صعوداً وهبوطاً وانا امسك بزازها . وهى تقول اه اه اه اه اه انابحبك . وبعد فترة كثيرة بدأت انزل المنى من زبرى مرة اخرى فى كسها وهى تقولى ما احلى زبرك يا ميرو ،احب مية زبرك فى كسى ، اروى عطش كسى ، هيجنى يا حبيبى ، اه اه اه ، ثم نامت على صدرى واخذت تقبلى ، ثم اعتدلت ثانية ، وهى تقول : ميرو الحقنى انا هيجانه قوى اه اه اه ثم نامت جنبى فجأة وقالت لى : الحسى من كسى بسرعة ، فقمت بلحسها مصها من جوه كسها وشعرت بالماء الذى تقذفه داخل كسها فى فمى وطعمه مثل الشهد .
وبعدين ذهبنا الى الحمام واخذنا حمام مع بعض ، ولبست ملابسى ، وكانت هى ايضا تلبس ملابسها ، ورأيتها بتلبس السوتيانه ، فقمت باخذ السوتيانه منها وقلت لها بلاش تلبسيها علشان لا تغطى جمال بزازك ، وكمان بزازك تتنفس من قفلة السوتيانه . وخرجنا الى الصالة ونظرت فى الساعة واذ بها تقترب من الثانية ظهراً . فقلت لها لازم اسيبك دلوقتى . وراح اكلمك بالليل . فقالت لى ما لسه بدرى خليك معايا وراك ايه ، فقلت لها عندى ميعاد اخلصه واجيلك على طول يا حياتى . فقالت طيب يا ميرو اوعى تنسانى باى يا حبيبى .
وخرجت من عندها الى شقتى وانا فى غاية السعادة لأنى اقمت اول علاقة جنسية مع سهير التى كنت ابتغيها منذ ان رايتها ، وفرحت بالأكثر لأننا سنمارس الجنس على الدوام . فانا لااشبع من الجنس واتمنى فى ممارسته مع كل بنت وست اقابلها ، فهذه متعة وسعادة بالغة الوصف .
سأكتب لكم ماذا حدث مع سهير بعد هذ اللقاء الجنسى الأول معه

تقابلت مع سهير جارتى مرات عديدة فى شقتها ، وكانت تزداد علاقتى بها يوما فيوم ، وكان للمكالمات التليفونية
بالأكثر تأثير كبير فى هذه العلاقة التى وجدت سهير فيها متنفساً لمشاعرها وأحاسيسها ورغباتها الجنسية . وانا كنت
سعيدا لوصولها لهذه الحالة لأن ذلك ينعكس على الحالة الغرامية التى نعيشها معا ، وتحقق لى رغبتى ايضاً فى ممارسة الجنس معها ومع بنات اخرى .
وفى يوم من الأيام الجميلة والهامة فى علاقتنا ، اتصلت بى صباحا فى التليفون وقالت لى : ميرو يا حبيبى عندى لك خبر حلو
قلت : خير
قالت : سى عادل
قلت : ماله يا حياتى
قالت : سافر من ساعة الى الإسكندرية علشان عمله
قلت : طبيعى ما هو تملى يسافر وسيبك
قالت : المرة دى راح يغيب ثلاثة أيام ، يعنى حايجى يوم الخميس الجاى
قلت : وانت تبقى لوحدك المدة دى كلها
قالت : بس انا مش لوحدى انت معايا
قلت : انا عندى فكرة حلوة
قالت : ايه هى
قلت : ماتيجى عندى المدة دى بدل ما تقعدى لوحدك فى البيت
قالت : عندك فى شقتك
قلت : ايوه فى شقتى وتنامى عندى وفيها ايه
قالت : معقول يا ميرو
قلت : معقول قوى بدل ما انا احضر اليك كام ساعة نقعد فيها مع بعض ، تيجى عندى المده دى كلها ، ونبقى مع بعض طول الليل والنهار ،ونقضى اجمل الأوقات معاً نحب ونمارس الحب
قالت : انت بتغرينى كده
قلت : انا اعشقك واريدك
قالت : اوكى اجيلك مش راح تفرق ماهو الباب فى الباب
قلت : مستنيك يا حياتى
قالت : نص ساعة الم حاجتى واجيلك
قلت :منتظرك يا حبى
شعرت بالسعادة تغمرنى ان سهير ستكون معى ثلاثة أيام متواصلة ، وبدأت افكر ماذا افعل معها؟ ، وكيف نقضى هذه المدة؟...ولكى اكون معها طول الوقت اتصلت بعملى واخذت اجازة ثلاثة ايام علشان خاطر سوسو روح قلبى.
بعد أقل من ساعة دق جرس البيت وفتحت فكانت سهير فى ملابس انيقة جداً ورائحة البرفان تفوح فى المكان ، وكان جمالها فوق العادة .
قلت لها اهلا يا سوسو واخذتها بالأحضان ودخلنا وقفلت الباب برجلى، وكنا نقبل بعض بكل اشتياق وشغف كأننا لم نلتقى منذ زمن بعيد.
جالسنا أولاً على كنبة الصالون مرحبا بها ايما ترحيب وقلت لها : انا فى غاية السعادة يا سوسو وانت معى فى بيتى ، كم كنت اتلهف على هذا اليوم الذى تكونى فيه معى عندى . وراح تكونى سعيدة جداً معى فى بيتى ... فقالت وانا كمان يا ميرو انت غيرت حياتى وجعلت لها معنى وقيمة . وانا سعيدة لوجودى معك فى بيتك ، وكنت اتمنى اكون معك طول العمر .فقلت لها انت حياتى وروح قلبى ، وانا لك على طول .
ثم استطردت قائلا تعالى افرجك على الشقة اللى راح تنور بوجودك فيها التلات ايام دول....وبعد كده رجعنا الى الصالون وجلسنا الى جوار بعض ، ونحن ننظر لبعض فى صمت ، وعينى فى عينيها ، وفمى يقترب من فمها ، ثم قلت لها : انا بحبك قوى يا سهير، ثم اخذت ابوسها فى فمها بشدة وحرارة . اما هى فلفت زراعها حول رقبتى ،وبادلتنى القبلات ، بشوق كبير ، وكان لسانى يلتقى مع لسانها ويتحبان . وكنت فى نفس الوقت ادعك بيدى فى ظهرها وانا اقربها الى صدرى فى حضن كله اشتياق ورغبة فيها.. ثم اخذت ابوسها فى صدرها من فوق الفستان ،ثم ابوسها فى رقبتها ، ثم فى فمها ثانية ، وكنت افتح بيدى سوسة الفستان من ظهرها، وهى تبوسنى فى فمى وبدأت احسس على ظهرها وانا ابوسها، فوجدتها تلبس السوتيانه .
فقلت لها : ايه ده يا سوسو انت لابسه السوتيانه ، مش احنا اتفقنا بلاش منها
فقالت لى :حاضرياحبيبى بلاش منها ، ممكن ادخل جوه اغير هدومى واخلع السوتانه
فقلت لها : طبعا دا البيت بيتك ، ادخلى وخليكى على راحتك ، تحبى انا اساعدك
فقالت : لا خليك انت هنا وانا ادخل جوه فى حجرة النوم اغير واجيلك
فقلت : حاضر يا حبيبتى ، بس بسرعة
ودخلت سوسو حجرة النوم لتغير ملابسها ، وانا منتظرها على شوق ، افكر ماذا افعل؟ وماذا اقول لها من كلام الحب والهوى ....
وبعد قليل جاءت سهير وهى ترتدىفستاناً قصيراً يصل الى نصف ركبتها وايضاً خفيفا لونه ازرق سماوى، ويظهر كل معالم جسمها الجميل ، ولم تكن ترتدى السوتانه ولا الكلوت كمان . وكان شعرها الأسود ينزل على كتفيها ،ووجها مشرق جدا ، وشعرت بجمالها الخلاب يغزو اعماقى ،ويدغدغ كيانى ، وعندى رغبة جارفة نحوها .فوقفت كأنى ارى ملاك الحب امامى ، وكأنى اراها لأول مرة . كانت مثيرة جدا ، وجميلة قوى ، وكأنها تقول لى أعجبك كده....
اتجهت اليها واخذتها بالآحضان والقبلات الحارة ، وهى ايضا تبوسنى بحرارة ، وكانت اشواقنا لبعض ملتهبة ، فانا احضنها بقوة وشغف وابوسها ، وهى ايضا متعلقة بى وتبوسنى بكل لهفة ورغبة، وكنت احسس بيدى على ظهرها وطيزها ورأسها ، وهى تحسس بيدها على زبرى ، وقامت بفتح البطلون وتدخل يدها وهى تقول لى بحبك يا ميرو قوى ، وحشنى جداً وانا اقول لها مش قدى يا روح قلبى . واخذت ازيد من القبلات فى صدرها ورقبتها ، بينما يدى تحسس على طيزها ثم على فخذها صعوداً الى كسها ، وكانت مفاجأة لى .
فقلت لها ويدى عند كسها : ايه ده يا سوسو انت حلقتى شعر كسك
قالت : ايوه يا حبيبى
قلت : معقول ده
قالت : علشانك انت بس. انا كسى لك ولازم اخليه زى ما انت بتحب
قلت: يا حبيبتى .....
وانحنيت وادخلت رأسى عند كسها من تحت الفستان، واخذت ابوس كسها الناعم الجميل، وكنت الحسها وامص الشفران الكبيران ، بينما هى وضعت يدها على كتفى واخذت تدفعنى بشده نحو كسها وهى تقول أه اه اه اه اه اه اه . ثم قامت بخلع الفستان والقت به على الأرض ، وصارت عارية تماماً ،ثم رفعتنى واخذت تخلع هدومى بسرعة وكنت اساعدها ، حتى اصبحت انا ايضا عاريا تماما ً ، وبدأت احضنها بشده وهى ممسكه بزبرى ، وكنت اقبل بزازها وامص حلماتها ، وهى تفرك زبرى وتبوس صدرى . ثم اخذتها وهى فى احضانى ونقبل بعض وهى ممسكة بزبرى ودخلنا حجرة النوم ، وعلى السرير ارتمينا سوياً، ولا نريد ان نترك بعض، وصرنا نتقلب بالأحضان والقبلات ، فاصير فوقها وهى تحتى ، ثم تصبح هى فوقى وانا تحتها ، وهكذا مرات كثيرة حتى صار كل من فى هياج شديد ورغبة جارفة .
ثم نامت على ظهرها وانا فوقها ، وبدأت ابوس كل جزء فيها من فمها الى رقبتها الى بزازها الى بطنها الى رجلها الى فخذها الى كسها ، صعودا وهبوطا ، وهى لا تقول سوى حبيبى وحشتنى ، أه اه اه بحبك ، لا تتركنى . وكنت ابوس كسها بشده وامص الشفرتان الخارجيتان لها ، وكنت ادخل لسانى بينهما وصولا للشفران الصغيران الدخليان حتى الحس كل كسها من جوه ، وكنت شاعربهياجها وحرارة كسها ، وكانت تقول لى : ايوه يا ميرو جامد شوية ، كلنى وقطعنى يا حبيبى ،بينما كان زبرى منتصب وهايج ، ثم قالت لى : حبيبى دخل زبرك بسرعة انا عايزاك تنكنى ، بحبك موت ادخل ، نكنى ، فقمت بإدخال زبرى فى كسها الى كان واسع ومبلول ، فدخل بسهولة ، واخذت احركه بسرعة وبشدة ، وهى تصرخ اه اه اه اه جامد بسرعة اه اه اه اه اه ،اما انا فكنت هايج قوى وكنت عايز انزل المنى من زبرى ، واردت ان اسحب زبرى من كسها وافرغه على بطنها او صدرها ، ولكنها اغلقت رجليها عليه وهو فى داخل كسها وقالت لى : لا يا ميرو نزل جوه كسى ،انا عايزه المنى بتاعتك جوه عندى ، فقمت بقذف كل المنىمن زبرى فيها، ونحن نبوس بعض ونشعر بالسعادة البالغة لأننا وصلنا الى الشبق معاً ، وكانت متعة لامثيل لها . ثم نمنا بجوار بعض ونبوس بعض . وكنت العب فى بزازها وحلماتيها فى حركة دائرية ، بينما هى تمسك زبرى وتدعك فيه ،وتحاول كمان تدخل طرف ظفرها فى فتحة زبرى ، وتحسس على كيس خصيتى ، وكنت اشعر بلذة شديدة وهى تعمل كده .
ثم قلت لها : تعرفى يا حبيبتى ما اجمل الأحساس وانا بنزل المنى فى كسك
فقالت : وانا كمان كنت شاعره باللذه والمتعة قوى،
قلت : يعنى كنت سعيده
قالت : قوى يا حبيبى ، وشعور كنت محرومة منه ، انت خلتنى اشعر بنفسى ، وبمشاعرى . كنت شاعره ان كسى من جوه فرحان ، ونزلت منه ميه كمان خلتنى فى غاية السعادة الجنسية .
قلت : وانا شعرت بك قوى ، وانت كمان اسعدتينى جداً . تعرفى انا كنت حاسس اننا واحد ،انا فيك وانت فىّ .
وبينما كنا نتكلم وننقل مشاعرنا لبعض ، بدأ زبرى ينتصب ، وهى حلماتها بتنتفخ ،فمددت يدى على كسها وجدته مبلول وواسع فقلت لها تعالى يا حبيبتى اجلسى علىزبرى ودخليه فى كسك ، فقامت فى الحال وجلست علىّ وانا نايم على ظهرى ، وبدأت تتحرك لأعلى واسفل ، وزبرى داخل كسها ، وانا ماسك بزازها ادعك فيهم ، واقول لها ك ايوه كده يا حبيبتى ، بسرعة ، جامد ، انا بحبك ، وهى ايضا تقول : اه اه اه اه وانا مشتاقة لك بحبك موت ، كسى مولع نار ،اه اه اه اه . ثم تميل على صدرى وتبوسنى ، وانا ابوسها والحس حلماتها . كنت شاعر برغبتنا الجنسية معاً ، فقلت لها : انا عايزك تتمتعى يا سوسو ، وتوصلى معى فى نفس الوقت ، انا اريدك ، انا لك يا روح قلبى ...... ثم قالت لى : ميرو يا حبيبى انا خلاص مش قادره ، نار جوه كسى ،انا عايزاك ، نزل المنى فىّ ، اريد المية بتاعتك اه اه اه اه . فقلت لها : ولنا كمان عايز انزل خلاص . فقالت : نزل يا حبيبى نزل ..... وبالفعل بدأت اقذف المنى فيها ، وهى تقول لى ، ما اجمل هذا المنى بتاعك نازل سخن ، انا حاسه به قوى ، مرسى يا حبيبى ،انا بحبك ... فقلت : وانا كمان فى غاية الإمتنان لك يا روحى وحياتى .
ثم جعلتها تنام على ظهرها ، واخذت رجليها فوق كتفى ، وفتحت كسها بفمى واخذت الحس واشرب منه ، وهى تقول اه اه اه اه . وكنت حاسس بنعومة كسها من جوه ومن بره ،وكنت امص الشفرات الكبرى والصغرى، والحس بظرها جامد، وهى تشعر بلذة ومتعة على الأخر . ثم نمت فوقها ، وبدأنا نبوس بعض بشدة واشتياق من جديد ، ونتقلب على بعض ، ولا نريد ان نترك بعض.
ثم قالت لى : حبيبى نفسى اعمل حاجة بحلم بيها تملى ، عايزه تدخل زبرك فى كسى واقفل عليه برجلى وانام من غير مايطلع منى . فقلت : وانا كمان عايز امسك بزازك وانام معك. وبالفعل نامت على جنبها الشمال وانا من خلفها ادخلت زبرى فى كسها وامسكت ببزازها ، لكى ننام دون ان ننفصل عن بعض .
واستغرقنا فى النوم لعدة ساعات ، ولما استيقظنا ، وجدنا انفسنا بنفس هذا الوضع . وهذا جعلنى اقول لها على فكرة جديدة لنقضى معاً احلى وقت

عندما استيقظنا من النوم ونحن بنفس الوضع ، فرحنا جدا واخذنا نبوس بعض بكل لذة ومتعة وفن فى التقبيل ، كنا نتمتع سويا بهذ القبلات التى عبرت عن السعادة التى قضيناها معا بهذه الطريقة .
ثم قلت لسهير : تعرفى يا سوسو وانا فى قمة النشوة معك اشعر بافكار كثيرة ، فى كيفية أسعادك ومتعتك جنسياً وعاطفياً، واشعر انى اريد ان افعل معك اشياء قد لاتخطر على البال ولا الخاطر ....
فقالت لى ايه هى ياميرو ، انا معك ، واعمل كل حاجة انت عايزها منى ، انا بحبك قوى ،انت خلتنى اشعر انى انسانه مرغوب فيها ، وخلتنى اعيش تانى ، انا لك ، انا ملكك ، اعمل فىّ الى انت عايزه ، وانا اساعدك كمان لأنى عارفة انك بتحبنى وعايز تسعدنى باقصى ما عندك .
فقلت لها : انا عارف يا حبيبتى ، وشاعر بمسئوليتى نحوك ، ياخسارة انك مش مراتى
فقالت : لا تذكرنى بزواجى المعدوم ، خلينى اعيش فى حلم جميل اليومين دول
قلت : اسف يا سوسو أنا لا اقصد ، ولكن احساسى بك شديد وقوى ، وكنت اتمنى ان تكونى لى طول العمر.
فقالت : انا لك يا حبيبى .... ايه عندك انا مشتاقه اعرف كل مشاعرك وافكارك
فقلت: تعالى نجلس ونتكلم ونخطط وننفذ .
فقالت لى : أأخذ حمام الأول ممكن
قلت: طبعا ممكن وانا كمان ااخذ حمام معك
وذهبنا الى الحمام ، لكى نستحم معاً ، وفى البانيو جلسنا سوياً ، وكنت امسح لها جسمها بالماء والصابون ، وكنت ادعك بزازها بهدوء، واحس بحلمتها منتصبة وممتدة ، وكنت حاسس فى داخلى بمتعة وهيجان ورغبة ، ولما كنت امسح كسها وشفرات أو شفايف كسها ، كانت متعتى فوق الوصف ، فكنت امسح برقة لكى أشعر بمزيد من المتعة وانا المس كسها ، وكنت ادخل اصبعى فى كسها ، واحس بمدى نعومته وهياجه ايضاً . اما هى فكانت مستسلمه ، وتشعر بمتعة ادركتها فى صوتها الخافت وهى تقول اه اه اه اه اه اه ، ولم تحاول ان توقفنى او حتى تنظر لى ، كانت تغمض عينيها ، وكأنها فى حلم جميل .ولأنى كنت شاعر بها استمريت فى مسحها ولمسها من بزازها الى حلماتها الى كسها ، وكمان الى طيزها ، وكنت حاسس ان القسمة التى عند طيزها كأنها قطعة من المرمر ، ملساء وناعمة وتحتاج الى لحس وبوس ، كنت اشعر انها سعيدة بهذا الوضع ، بينما زبرى فى انتصاب وهياج ، وعايز يحس بيها ويداعب حبيبه الخاص اللى هو كسها ، فهما صديقان حميمان ، وحبيبان لا مثيل لهما .... فأخذت يدها لتمسك زبرى وتمسحه بالصابون ، ففعلت ذلك وهى تزداد فى الهياج والحرارة لأنى كنت مستمر فيما افعله فيها .. وبعد قليل فتحت كسها بيدى وادخلت زبرى فيه ، ثم اخذتها فى حضنى ممسكا بها ، وانا افرك زبرى بداخل كسها ، والماء والصابون ، يغطى الحبيبان ، لكى يتمتعا سويا ، وكنت ابوسها فى فمها بكل هدوء وتمعن ، ولسانى يداعب لسانها كأنهما يرقصان معا فرحاً وطرباً لما يحدث بين الحبيبين تحت الماء ...كنانشعر بمتعة خاصة ، حتى قذفت المنى فى كسها وهى وصلت الى الشبق ، وكنت اشعر ذلك وهى بين أحضانى ومع قبلاتى ....
وبعد ذلك اكملنا الحمام ، وبعد التنشيف ، اخذت سهير ملابسها لكى تلبسها ، فاسرعت واخذتها منها
وقلت لها : بلاش يا حبيبتى ، خليكى كده احسن
فقالت : معقول يا ميرو
قلت : علشان لا تخبى جمالك ، انا احبك عارية تماما ، واحب ان اراك دائما عارية ولا ترتدى اى شىء ، لكى اتمتع بكل جزء فيك جميل يا حياتى،
قالت : وانا احب عينيك التى ترانى كده
قلت : وانا كمان سابقى عاريا تماما مثلك
قالت : وانا كمان احبك كده
وخرجنا من الحمام سويا عريانين، ونحن نمسك بعض ونبوس بعض،وبعد ما اكلنا سريعا ، ذهبنا الى الصالون لنتكلم ونتحدث ، فجلست سوسو على الكنبة وهى تمد ارجلها ، وكانت فى منظر ساحر وجميل ، لأنى ارى امامى امرأة جميلة وعارية ممشوقة القوام حتى وهى ممتدة على الكنبة ، جمالها وجمال كل جزء فى جسدها ، يأسرنى ، ويجذبنى اليها ... كنت انظر اليها واقول فى نفسى ، معقول هذا الجمال الخلاق ، لا يدركه ولا يعرفه سى عادل زوجها ، بل يهملها ، ولا يرعى هذا الجمال ، فعلا يعطى الحلق للذى بلا اذن . بقى هذا الصدر الجميل ،وهذه البزاز اللى مثل عنقود العنب ،والحلمتان دول اللى زى حبة الكريز ، وهذاالكس الرقيق الناعم اللى مثل الينبوع ،لا نعرف قيمتهم ، ولا كيف نتعامل معهم . ما اجمل هذه المرأة التى أمامى ، وما أحلى ان تكون معى .....وبينما انا سارحأ فى جمالها ، نبهتنى سوسو عندما سألتنى
وقالت : انت فين ؟
قلت لها : كنت فى النعيم
قالت : لوحدك
قلت : لا كنت معى ، فانت النعيم اللى كنت فيه
ضحكت وقالت : بتفكر فىّ وانا معك وام***
قلت : ايوه لأنك انت كل حياتى ، وكل كيانى يا روح قلبى
قالت : طيب تعالى اجلس بجانبى
وجلست بجوارها على الكنبة ، وانا شارد الفكر ، واخذت تبوسنى ، ولكنها لاحظت شرودى
فقالت لى : مالك ياميرو
فقلت : ابدا انا بفكر فى حاجة كنت عايز اقول لك عليها
قالت : قل يا حبيبى ، مش انت قلت لى هناك افكار عايز تقولها لى
قلت : ايوه يا سوسو اسمعى يا حياتى ما رايك فى لغة الجسد
قالت : هوفى حاجه اسمها لغة الجسد
قلت : طبعاً يا حياتى ، هى لغة جميلة ورقيقة جداً ، فيها لا يتحدث الحبيبان بلغة الكلام والألفاظ المعبرة عن حبهما واشتياقهما لبعض مثل كلمات الحب ،ومصطلحات الغرام المعروفة من ايام روميو وجوليت . ولكن يتحدثان بلغة الجسد فقط .
قالت : ازاى يعنى يا ميرو
قلت : بمعنى أننى اعبر لك عن حبى لك ورغبتى فيك بجسدى فقط ، دون أن أنطق بكلمة واحدة ، لغة العيون ، لغة اللمس ، لغة اللحس والمص ، لغة الإلتصاق بك ، لغة يعبر فيها كل عضو فى جسدى ، وانت تشعرين بهذه اللغة ، وكمان تتكلمين بها أيضاً .
قالت لى : فهمت عايزنا نتبادل كل مشاعرنا من خلال جسدينا فقط .
قلت : تمام يا سوسو .... انا نفسى نتكلم بهذه اللغةً معاً ونتمتع سوياً ، وعلشان كده انا كنت عايزك تكونى عارية تماما وبدون ملابس .
قالت : على كده يا حبيبى هناك مميزات لما نكون عريانيين وبلا ملابس خالص
قلت : طبعاً يا حبى ، المتعة والجمال والسعادة وانطلاق المشاعر تظهر وتكتمل لما يكون الحبيبان عاريان تماما ، لأن لغة الجسد تعلو وتكون لها السيادة على كل هذه المشاعر والأحاسيس .
قالت : شوقتنى يا حبيبى واثرتنى كلمنى بجسدك ، كلمنى بلغتك هذه وعلمنى
قلت : تعالى اجلسى فى حجرى ، ونتكلم معاً لغة الحب الجسدية
قامت سوسو مسرعة وجلست فى حجرى وانا جالس على الكنبة ، جلست والشوق فى عينيها ، و****فة فى حركتها لكى تتعلم لغة الجسد وتتمتع وتسعد ، جلست فى حجرى وكسها فوق زبرى ، وانا اخذتها فى حضنى وامسكت ببزازها ، بينما يديها عند كسها وزبرى . اخذت ابوسها فى فمها برفق وهدوء ونعومة ، وهى تبادلنى البوس ، وكنت افرك فى بزازها، واحرك حلماتها فى حركة دائرية ، ثم ابوس رقبتها وخلف اذنها ، واعود الى فمها وابوسها بكل بطىء لتشعر بالقبلات ، وكان لسانى يلتقى مع لسانها ، يتحبان ويتلامسان ، واصابعى تشد حلماتها حيناً واحركها حيناً اخر ، ثم ادعك بزها والحس رقبتها واذنها ، ثم امص لسانها .....
اما هى فكانت تلعب بيدها فى خصيتى وزبرى، بكل رقة ونعومة ايضاً ، وكانت تفتح رجليها لتجعل كسها ملامساً لزبرى وكيس خصيتى ، وفى نفس الوقت تبادلنى البوس فى فمى ولسانى ......
وظللنا هكذا وقتاً ليس بقليل حتى بدأت أشعر ان زبرى ينتفض وينتصب ، واشعر بحلماتها ايضاً تنتفض وتنتصب ، وهى كانت تشعر بى وهياجها الداخلى واضح وباين عليها جداً من طريقة قبلاتها ونهمها ....
ثم رفعت نفسها قليلاً من على حجرى ، ولفت ليصبح وجهها وصدرها فى مواجهة وجهى وصدرى ، واخذنانتبادل مزيد من القبلات فى الفم واللسان ، وانا احضنها بشدة لدرجة أن حلماتها وبزازها كادت تخترق صدرى ، ثم رفعت نفسها قليلا ، وامسكت بزبرى لتدخله فى كسها الذى بدا مبلولاً من شدة الهياج عندها ،وكانت تحرك كسها وبداخله زبرى بسرعة وقوة ، وتبوسنى برغبة جارفة ، وكنت احس بنبضات زبرى شديدة ، وقبلاتها عميقة، وحلماتها منتفخة ، وظللنا هكذا فى نشوة ورغبة وشوق واحتياج ، حتى كدنا نصرخ معاً بصوت عال من شدة الهياج والسخونة ، فكنت اريد ان اقذف المنى ، وهى تصل الى الشبق وماء كسها ينزل ، وفى لحظة جميلة قذفت المنى فى داخلها ، وهى تقذف سائلها ،والإثنان معاً يتدفقان من كسها ، فى الوقت الذى استسلمت واسترخت على صدرى ،وارتمت برأسها على كتفى ، وانا ايضاً اشعر بالجهد الذى بذلناه معاً .
ثم اخذتها من على حجرى لكى تستلقى على الكنبة ، ، وصارت ممدوده بالكامل ، وهى تبتسم والفرحة تملاء عينيها ..... ولكنى وقفت امامها ، وامسكت بيدى اليمنى زبرى المبلول من المنى وماء كسها ، وبدأت امرره على كل جزء من جسدها وكأنى أكتب به احبك عليها ، من وجهها الى رقبتها الى بزازها ثم حلماتها ، فبطنها والى عنتها الناعمة الى شفايف كسها ، ثم فخذها ومن اتجهت بزيرى الى اردافها ففتحة شرجها فظهرها ، ثم عُدت الى صدرها من جديد والى حلماتها مرة اخرى ، ولكنها امسكت زبرى من يدى ووضعته فى فمها لتمصه برقة وهدوء ، وبكل متعة ولذة .اما انا فأمسكت بيدى شفايف كسها وأدخلت اصابعى فيها ، وكنت اشعر واحس مدى نعومة كسها وايضاً كيف ظل مبولاً ومفتوحاً .
وبينما ونحن فى هذا الوضع كانت بى رغبة لكى أأخذها الى حجرة النوم ، فقمت بحملها بزراعى ، وهى ممسكة برقبتى فى إستسلام كامل وبدون كلمة واحدة ، ودخلت بها الى حجرة النوم ووضعتها على السرير ، ففردت يديها وجليها على اخريهما ، فكان منظرها هكذا جميلاً جداً ، إمرأة جميلة وناضجة نائمة على ظهرها وتفرد يديها ورجليها وهى عارية تماما ، يا له من منظر لا استطيع ان اوصفه ولا أن يضيع من مخيلتى .وكأنها تقول لى :حبيبى انا لك وانت لى .... فما كان من إلا ان نمت فوقها صدرى على صدرها ، ويدى اليمنى على يدها اليسرى ، ويدى اليسرى على يدها اليمنى ، وكذلك رجلى على رجلها ، وصرنا وكأننا جسد واحد ، وكيان واحد ، واخذت ابوسها فى فمها ونحن فى هذا الوضع بكل هدوء ورقة ونعومة ، وكانت تبادلنى القبلات ايضاً .
ولكن كان يدور فى ذهنى أفكار وتساؤلات ، وايضاً رغبات ، ولكن من أجل هذا الوضع الجميل وهذه اللحظة الرائعة فضلت السكوت ، والحديث معها فيما بعد . لكى نتمتع بهذا الوقت الذى يمر علينا سريعاً .. ثم نزلت من عليها ونمت بجوارها ، وذهبنا سوياً الى النوم لأن الليل قد اقبل

اسيقظنا من النوم باكراً فكان اليوم لثانى لها معى فى يبتى ، وبعد الحمام والأفطار من الطعام الموجود ، جلسنا بجوار بعض على الكنبة ونحن مازلنا عريانين ، واخذتها فى حضنى وبوستها فى فمها ، ويدى على بزازها وحلماتها ، وهى تضع راسها على صدرى ،ويدها على زبرى ، فبادرتها بالقول
قلت : سوسو حبيبتى نمت بالأمس وارتحتى
فقالت : خالص ، انا لم أشعر بطعم الراحة والنوم العميق إلا أمس وأنا نائمة معك وبين احضانك ، كنت اشعر بالأمان والدفىء ، كنت أحس بانفاسك كأنها تخرج منى ، ولم اشعر بالغربة فى السرير ابدأً ،بالرغم انا متعودة أنام على سريرى فى بيتى ، ولا اعرف أنام فى أى مكان أخر بسهولة . ربنا يخليك لىّ ولا يحرمنى منك أبداً يا حبيبى، ثم قبلتى فى فمى .
فقلت لها : وانا أشعر بك تماما ، ومشاعرى كلها معك ، ولكن عندى سؤال يلح علىّ
قالت : اسأل ياحبيبى
فقلت : بدون زعل ولا إحراج
قالت : أيه يا ميرو الحكاية انا مش ممكن ازعل منك أبداً، وبدون إحراج إسأل ، وأنا أجيبك بكل صراحة .
فقلت : انا عارف طبعا كل مشاعرك واحاسيسك الجميلة ، لكن لا تنسى انك متزوجة ، وبكره راح تعودى الى بيتك لن مجدى سيأتى غداً.
قالت بسرعة : احينى النهارده وموتنى بكره
فقلت : بعد الشر عليك يا حبيبتى ، لكن انا اريد سعادتك فى بيتك ،مع زوجك أيضاً،
صحيح انا معك وجارك ، وفى اى وقت انا لك ، لكن انا اريد راحتك فى بيتك.
قالت : اشكرك على مشاعرك الجميلة ، ورغبتك فى سعادتى مع مجدى ،وانا اتمنى هذا أيضاً ، ولكن ماذا أفعل وهو مشغول بعمله اكثر منى ، انا مجرد شىء فى البيت الذى يملكه ، حتى معاشرته لى كل فين وفين ، وعلى السريع ، انظر كيف قضينا بالأمس معا وقتاً جميلاً نتمتع سوياً ، ونُسعد بعض ، ولم نشعر بالوقت أوالزمن ، أما هو فالموضوع مختلف تماما .أنت جعلتنى أشعر انه مرغوب فىّ ، وأن لى مشاعر وأحاسيس ، وأشعرتنى بأنوثتى .
قلت : أنت إنسانة رائعة يا سوسو ، وكلك إحساس ومشاعر جميلة ، غير جمال جسمك بكل تفاصيله ، فكل جزء فيك فى غاية الجمال المحبوب . وأكيد شعرتى بذلك واحنا نتكلم بلغة الجسد بالأمس.
قالت : **** على لغة الجسد ، كنت شاعرة بمتعة شديدة ، ورغبة جنسية جارفة ، وخصوصاً أننا لا ننطق بكلمة أو نتأوه، مما جعل مشاعر لغة الجسد قوية وجميلة جداً جدأ ، ويكفى متعة قذفك للمنى فى عمق كسى ،ثم لمسك لجسدى كله بزبرك المبلول ، وكان نفسى انا أيضاً ألمس كل جسدك ببزى وحلمتى .
قلت : كنت سعيدة يا حبيبتى
قالت : قوى يا حبيب قلبى يا ميرو
قلت : ألم تخافى أنك تحبلى منى ، خصوصاً أننى قذفت المنى عدة مرات فى داخل كسك الجميل .
قالت : لا يا حبيبى ، إطمئن أنا الأن فى فترة الأمان ، فقد أنتهيت من الدورة الشهرية من إسبوع مضى . ومع ذلك ياريت أحبل منك
قلت : لا يا سوسو المفروض تحبلى من زوجك
قالت : حتى الخلفة لا يريدها الأن ،لأنه مشغول وعايز يكون نفسه الأول. أه يا ميرو انا تعبانه معه قوى ، لدرجة أنى فكرت فى الطلاق.
قلت : طلاق أيه ، كل شىء ممكن يتصلح ويبقى أحسن
قالت : إزاى مع واحد لا يشعر بوجودى ، ولا يحس بى .
قلت : تعالى معى يا سوسو
واخذتها من يدها ودخلنا حجرة النوم ووقفت بها أمام المرآة وأنا خلفها
وقلت لها : شايفه أيه يا حبيبتى
قالت : يعنى أيه شايفه نفسى وانت كمان
قلت : ألم تلاحظى شىء
قالت : زى أيه
قلت : أنك جميلة جداً وأنت عارية تماماً
قالت : أنت اللى عينيك حلوة
قلت : بجد يا سوسو أنت جميلة قوى . أنظرى الى جسمك كله حلو ومتناسق، أنظرى الى بزازك وحاسسى عليها كده ، أنظرى الى جمال وحلاوة حلمتك ، حتى خلفية حلمتك ذات اللون البنى الفاتح يظهر فيها جمال الحبات والبثور. ــ واخذت أحسس على بزازها وحلماتها وخلفية الحلمة ــ انظرى الى جمال كسك ، شفراتيه الخارجيتان ( الشفايف) ، أنظرىالى مدى الجمال الفائق لكسك عندما أفتح الشفايف هكذا ــ وفتحت كسها بيدى فى رقة ونعومة ـــ
فقالت لى : أه يا ميرو أنت رائع وقادر على إثارتى جنسياً ، أنا بحبك قوى
ثم التفت الىّ وأخذت تقبلنى بشدة وهى متعلقة برقبتى ، وانا أيضاً ضمتها الى صدرى ويدى تحسس عند قسمة طيزها .... ثم قالت لى بحبك موت أه اه انا عايزاك ، تعال ادخل فىّ ، اه اه مشتاقة ادخل يا حبيبى ونيكنى ، نيكنى نيكنى..... فاخذتها وهى فى حضنى ومع القبلات على السرير ونامت على ظهرها ، ثم نمت فوقها وادخلت زبرى فى كسها الهايج ، وقمت بتحريكه بشدة وقوة فيها، بينما هى تصرخ أه اه جامد قوى،نيكنى بشدة ، مزقنى يا حبيبتى أه اه اه ، اسرع ، أجمد ، اه اه اه ، نيكنى ونزل المنى فىّ ومعى ، بحبك قوى . أما انا فكنت ادفع بزبرى بقوة فى كسها وانا شاعر برغبتها المتأججة ، واقول لها ، وانا بحبك قوى قوى قوى ، انا لك ، انا معك ، بحبك ، ثم بدأت اقذف المنى فيها وهى تتأوه بضحكة عالية تعبر بها عن مدى فرحتها بما يحدث فى داخلها ، وبالمتعة الجنسية ..... ثم اخرجت زبرى منها قائلاً لها انتظرى ثوانى خليكى كده انا جاى على طول .
ذهبت وأحضرت بعض قطع الشيكولاته ، وكانت سوسو كما هى مستقلية على ظهرها وفاتحة رجليها ، فتقدمت منها وطلبت أن تغمض عينيها ، ثم نزعت ورق الشيكولاته التى كانت طرية جداً وبدأت ادخل قطعة قطعة فى كسها ، فقالت لى بيتعمل أيه يا حبيبى ايه اللى بتحطه فى كسى ، فقلت لا تخافى ثوانى ، وادخلت كمية من الشيكولاته ثم بدأت ادعك كسها من بره ، وطلبت ان تفتح عنيها ثم
قلت لها : بماذا تشعرى فى كسك يا حبيبتى
قالت : شاعره أن فى حاجه جوه محشورة بس رطبة
قلت : هذه قطع من الشيكولاته ، وانا دعكتها كمان فيك ، وأكيد أختلطت بماء كسك والمنى بتاعى اللى جوه كسك
قالت : معقول وليه
قلت : لأننى أريد أن أأكل هذه الشكولاته من كسك
قالت : اه معقول
قلت : معقول قوى .......
ثم فتحت كسها بفمى وبدأت الحس الشيكولاته منه ، وكان لسانى يدخل فيها ويأتى بالشيكولاته ، بينما يدىاليسرى تلعب فى بزازها وحلمتها .....ثم بدأت أدخل اصبع يدى اليمنى فى كسها وأأخذ من الشيكولاته وأكلها .
ثم قالت لى : طعمها حلو الشيكولاته من كسى
قلت : حلوة قوى
قالت:بس انت بتثيرنى تانى بلحسك واصبعك انا كمان عايزه الشيكولاته
فبدأت أأخذ الشيكولاته من كسها بأصبعى واضعه فى فمها ،وهكذا عدة مرات ، ثم اضع من الشيكولاته على حلمتها والحسها ، وهى ايضاً تلحس حلمتها وبها الشيكولاته .... وبعد ذلك ذهبنا الى الحمام لنغتسل ، وكنت انا الذى اغسل كسها بيدى من بقايا الشيكولاته .. ثم ذهبنا لنجلس على الكنبة ، لنتبادل من جديد القبلات والحديث ، كانت تجلس الى جوارى ملتصقة فبادرتها قائلاً
قلت : حبيبتى ما رأيك فى شيكولاتة كسك
قالت : فكرة جميلة ، انت مش معقول يا حبيبى ، بتجعلنى أرتبط بك أكثر فأكثر
قلت : أنا أحاول أن أسعدك ، وأعطيك دفعة قوية لحياتك
قالت : انا سعيدة جداً معك ، لكن حياتى من غيرك صعبة
قلت لها : تعرفى لما كنت أطلب منك أن تكونى عارية تماما وبدون ملابس ، وكنت أجعلك تنظرى الى جمالك الباهر فى كل أجزاء جسمك ، كنت أقصد أن تعرفى وتكتشفى جمالك ، وعلشان عايزك تبقى كده فى بيتك ، لكى يعرفك مجدى زوجك ويكتشف جمالك بنفسه ، فهذا سيغير كثيراً منه...
قالت : عايزنى أكون عارية خالص فى البيت ليل ونهار ، صعب وهو ممكن يرفض هذا
قلت : على الأقل تكونى من غير السوتيانه والكلوت ، يعنى تلبسى الفستان أو قميص النوم على اللحم ، علشان تظهر بزازك ويظهر كسك مع حركتك .أنا اعرف ان كثيرات من الأجنبيات وبالأخص الفنانات لا يلبسن شيئاً تحت ملابسهن . وكتير منهن يخرجن بدون سوتيان وبدون كلوت أيضاً . وعندى صور كتير لهن ممكن تشاهديها بنفسك مثل شارون ستون ، وبريتنى سبير ، و .ومنهن ساعة النوم ، تنام عارية حتى بدون قميص النوم .
قالت : بس دول أجانب ومتعودين على كده
قلت : ليست مسألة اجانب أو متعودين ، لكن مسألة أنوثه وجمالها، وهى تعرف كيف تشعر بأنوثتها وتبرزها .علشان كده انا احب المرأة العارية ، وأشعر بكل تفاصيل جمالها و هى عارية تماما.
قالت : انت خلتنى اشعر كمان بأهمية التعرى فى حياتى ، وعرفتنى جمال المرأة العريانه ، وأن العُرى ليس شىء بغيض اومكروه . ... طيب و فكرة انك تضع الشيكولاته فى كسى وتأكلها منه
قلت : انا اخذت هذه الفكرة من فيلم أجنبى ، لكن انا اللى فكرت فى الأكل
قالت : احكيلى
قلت :كان هناك رجل فى السجن ، وكانت زوجته تزوره ،و هناك كانوا يدخلوها عنده فى الزنزانه بعد تفتيشها ذاتياً بكل دقة .وفى إحدى المرات طلب منها أن تحضر له حبوب معينه ممنوعة لكى يأخذها فيتعب ويأخذوه الى المستشفى ،ومنها يستطيع الهروب . فوعدته بإحضارها ..... وفكرت كيف تفلت من التفتيش الذاتى ، وإذ بها تضع الحبوب فى كيس صغير ثم وضعت الكيس داخل كسها ، ولبست ملابسها وذهبت إليه . وفى السجن فتشوها ذاتياً حتى ملابسها الداخلية خلعتها ،وطبعاً لم يجدوا معها شيئاً ، ولما دخلت عند زوجها أخذت تقبله وتحضنه ، وهمست فى أذنه بمكان كيس الحبوب ، فبدأ يخلع ملابسهاحتى اصبحت عارية وبدأ يبوسها ،ويطارحها الغرام، حتى وصل الى كسها وبدأ يسحب كيس الحبوب من ، والحرس بالخارج يعتقدون انه يمارس الجنس معها فتركوهما . وبعد عدة أيام اخذ الحبوب ، وغاب عن الوعى ، وذهبوا به الى المستشفى ، ومن هناك تمكن من الهرب .... بصراحة عجبتنى فكرة المرأة أن تستخدم كسها وتخبىء فيه الحبوب ، وطبعاً لن يخطر على بال أحس تفتيش أنها فعلت ذلك.... انا فكرت فى فكرة الأكل من الكس ، فيها لذة ومتعة وإثارة
قالت : فكرة فى غاية الحلاوة ، وجربتها قبلى .
قلت : ايوه مع صديقتى مها
قالت : أنت تعرف واحدة تانية غيرى
قلت:مها صديقة عمر وزميلة فى العمل منذ زمان ، أكلمك عنها بعدين ، المهم الفكرة عجبتك
قالت : طبعاً وكنت متمتعة قوى بها وانت بتلحس وتضع صباعك فى كسى وتأكل منه،وكان نفسى ساعتها أجرب أنا هذا الأكل
قلت : انت عمرك ما لحستى كس
قالت : طبعاً لا، هو انا اطول كسى ، يادوب الحس بزى وحلمتى
قلت : تحبى تأكلى من كس
قالت : ياريت بس فين
قلت : هنا معايا
قالت : زى ما عملت تضع صباعك فى كسى وبعدين فى فمى ،أو حتى زبرك فى كسى وبعدين فى فمى
قلت : لا فى كس مها
قالت : مها صديقتك وزميلتك
قلت : أيوه مها صديقتى وزميلتى ، دا عندها كس كبير شويه عن كسك ،وحتى شفايف كسها كبيرة لما امصها ، أشعر كأن فى فمى قطعة لحم كبيرة
قالت : وايه كمان قولى يا حبيبى أيه حكاية مها
قلت : أنت راح تغيرى منها ، لا .. مها غير كده خالص ، مها إنسانه كلها إحساس وهى سكسية على الأخر
قالت : يعنى أيه
قلت : مها تحب الجنس وتعشقه جداً ،ولما تعرفيها ستدخل قلبك وتحبيها ، وممكن تبقى صديقة مخلصة لك ،وممكن تساعدك فى مشاعر الجنس وممارساته
قالت : كيف ، نمارس الجنس معاً
قلت : أيوه تمام ، عندها إمكانيات هائله فى ممارسة الجنس مع الرجال ومع البنات
قالت : شوقتنى اتعرف عليها، هى متزوجه

قلت : لا لم تتزوج ولا تريد أن تتزوج لأنها تجد متعتها كده , وعلى فكره أنا الذى علمت مها أن لا تلبس شيئاً تحت ملابسها ، جعلتها تنسى حاجه إسمها سوتيانه وكلوت . جوه البيت وبره ،حتى وهى فى العمل ، مها لاتستخدم هذه الأشياء التى تمنع جمالها وتمنع متعتها الجنسية
قالت : احكيلى بالتفصيل بس عايز اقولك حاجة
قلت : قولى يا حبيبتى
قالت : انا عايزه النهارده لا تأكل إلا من كسى
قلت: ياسلام ما احلى مطعم كسك يا حبيبتى
ثم قامت من جانبى لتجلس على حجرى فوق زبرى،وصدرها فى صدرى واخذت تبوسنى فى فمى وتقول
قالت : احكيلى عن مها يا حبيبى
قلت : كنا ومازلنا نحب بعض ، ونقضى اوقاتاً كثيرة معاً سواء عندى هنا فى البيت أو عندها ، كنا نمارس الحب والجنس ولا نشبع ، وفى إحدى المرات وهى عندى كنت اضع زوبرى عند شفايف كسها الكبير ، واحركه من بره ، بينما يدى تلعب فى بزازها الكبيرة وحلمتها المنتفخة ، وكانت تهيج بسرعة ، ويومها طلبت منى أن أنيكها وادخل زبرى فى كسها، فقلت لها بلاش يا مها احسن تفقدى عذرويتك وينفض غشاء البكارة ، فقالت ولا يهمك انا عايزاك انت اللى تفتحنى وتكون أول راجل ينكنى. ارجوك لا تحرمنى من هذا الشعور الجميل ، وتحت ضغطها فتحتها ونكتها فى هذه الليلة كثيراً ، لدرجة أننا كنا نمارس الجنس وانيكها طول الليل لم نسترح على الإطلاق. ومن يومها ونحن اكثر حباً وأكثر صداقة .
وبينما وانا احكى لسوسو عن مها ، وإذ أجد ها تمسك زبرى وتضعه فى كسها ، وتحك بزازها فى صدرى ، فعرفت انها بدأت تهيج ، وأكملت كلمى عن مها وقلت: حتى فى العمل لما تجلس على المكتب بجوارى ، كنت أمد يدى من تحت والعب فى كسها ،لأنها لا تلبس كلوت ، وكانت تفتح رجليها قوى، ولم يكن احد من الموظفين الذين معنا يشعر بشىء . ... وكوّنت مها علاقات غرامية وجنسية مع كثيرين، وهى متمتعة بذلك .واصبح ممارسة الجنس عندها أهم شىء فى حياتها.
قالت : ولم تخاف أنهاتحبل من هذه العلاقات
قلت : مها واعيه ، قامت بتركيب لولب مانع الحمل
قالت : معقول قوى بالنسبة لها لأنها تمارس الجنس كثيرا ،وممكن ينيكها كثيرون فى أى وقت تريده . وعلى فكرة أنا كنت بأتكلم معها عنك ، وعن جمالك وانوثتك .
قالت سوسو : انا عايزه أتعرف على مها ، وأكون معها علاقة
قلت : صدقينى راح تسعدى كثيراً بمعرفتها ، تحب اكلمها وتأتى إلينا اليوم
قالت : ممكن ، بس انا كنت عايزه اكون معك لوحدنا
قلت : ما إحنا مع بعض ، ومها ستضيف متعة أكثر خصوصاً لما تأكلى من كسها ، وتذوقى طعم الكس لأول مرة
قالت : ممكن تقبل من أول مرة
قلت :تقبل وتفرح وتساعدك كمان
قالت : كلمها دلوقتى ، حالاً
قلت : وأنا يا حبيبتى
قالت : أنا لك على طول يا حبيبى
ثم قامت من على حجرى ، واحضرت لى الموبايل لأكلم مها ، وبالفعل إتصلت بها وطلبت منها الحضور ، وأنها ستبيت عندى هذه الليلة . وقلت لسوسو خلاص ياسيتى مها ستحضر بعد العمل عندنا مبسوطه
قالت : جداً ، عايزه اشوف الصور اللى عندك
قلت : موجوده على الكومبيوتر وكمان بعض أفلام جنس ، بس نأكل الأول
قالت: اه صحيح لتأكل من مطعم كسى يا حبيبى
وذهبنا الى المطبخ لنعد الطعام ولكنى
قلت : حبيبتى كيف سنأكل فى مطعمك الجميل؟

قالت :أنا أجلس على السفرة وانت على الكرسى أمامى ، أنا أضع الطعام فى كسى ، وأنت تأكل بفمك منه .
قلت : وأنت كيف تأكلين؟
قالت : أنا امسك زبرك وأأخذ به الطعام مثل الملعقة
قلت : أوكى بس لازم انا أقف لتمسكينى وتأكلى ، وأنا أنحنى وأأكل منك
قالت : اوكى حبيبى يلا نجرب
وبدأنا نأكل بهذه الطريقة ، وكنت أشعر بلذة ومتعة ، وهى كانت نهمه ومتمتعة للغاية ، وكان الأكل له مذاق خاص ومختلف ، وبعد ذلك ذهبنا لنغتسل سويا واحنا فى غاية النشوة والمرح بهذه الطريقة الجديدة فى الأكل الجنسى . ثم دخلنا لنستريح على السريرلحين تأتى مها ، وكان كل منا ماسك فى الأخر ، هى تمسك زبرى وكيس خصيتى ، وأنا ممسك ببزازها بيد ، وبيدى الأخرى أمسك كسها

ظللنا على هذا الوضع بضع ساعات إذ إسغرقنا فى النوم ، ولكننا أستيقظنا على جرس الباب ،فقلت لسوسو لازم مها وصلت ،وقمت لكى افتح لها فأدركتنى سوسو بالقول راح تخرج كده عريان وتفتح الباب ، ضحكت وقلت لها مها عارفة أنى فى البيت دائماً عريان ، وأنت كمان تعالى معايا كده . وذهبنا سويا وفتحت الباب فكانت مها بالفعل ، وكانت ترتدى ثوباً وردى اللون ، وما أن دخلت أخذتنى بالأحضان والقبلات وهى تقول وحشتينى يا ميرو . ولمحت سوسو خلفى ، فألتفت اليها قائلة: لازم أنت سهير ،ثم أخذتها بالأحضان أيضاً ،وهى تقول لها: أنت فعلاً جميلة قوى وحلوة وأكثر من الوصف الذى وصفك به ميرو ، فردت عليها سوسوقائلة: ، وأنت كمان فى غاية الجمال والحلاوة يا مها أهلا بك ....
وقبل أن نجلس قامت مها بخلع فستانها فصارت عارية تماما لأنها لم تكن تلبس شيئاً تحت الفستان كعادتها، ثم القته على الكرسى وهى تقول اوه كنت مخنوقه منه ، كده أحسن،ما أحلى الحرية . وكانت سوسو تنظر إليها بتركيز ثم
قالت لها : أنت فعلا حلوة قوى يامها، وجمالك واضح قوى
مها : وأنت كمان تقاطيع جسمك هائلة
سوسو: فى الحقيقة ميرو له الحق يقول أن الملابس تخبىء كل هذا الجمال فى المرأة، ولكن لما تكون عارية يظهر هذا الجمال
مها : طبعاً يا سهير كلام مضبوط على الأخر. علشان كده أنا على طول عريانه ،ولا ألبس ملابسى إلا للخروج وعلى اللحم . وأول مأدخل بيتى أخلع هذه الملابس ،صدقينى من على باب الشقة ، وأبقى عريانه ،وأتمتع بجسمى وهو عريان .
سوسو : وأهلك ساكتين
مها : أنا ساكنه لوحدى لأن كل أهلى فى الصعيد ، غير كده أنا حره ، وانت
سوسو : فى الحقيقة ميرو هو اللى فتح عينىّ ، وعلمنى أن أكون عريانه خالص، وبصراحة أنا سعيدة جداً كده.
وقاطعت حوارهما معا
وقلت : نحن هنا
قالت مها : واحنا من غيرك ولا حاجه يا حبيبى
وقالت سوسو : جا أنت سبب سعادتنا
ثم اخذا الأثنتين يقبلانى على خدىّ واحده على اليمن ،والأخرى على اليسار ، لأنهما كانتا بجوارى ملتصقتين بى ... ثم نظرت مها لسوسو
وقالت لها : تعرفى يا سهير ، أنا بحب وأعز ميرو جداً ، وله مكانة خاصة فى قلبى ، لأنه أول رجل فتحنى ونكنى وجعلنى أشعر بالسعادة الجنسية فى أعماق كسى، ومهما كان فى رجاله تانية ،لا يمكن أنسى ميرو بكر كسى.
سوسو : واناكمان بحبه جداً لأنه أحسسنى بأنوثتى ،وأنه مرغوب فىّ ولست شيىء مهمل .
مها : أنا عارفه كويس أن ميرو بيحبك جداً، وهو شاعر أنه مسئول عن سعادتك ، وانه جانبك علىطول
سوسو : ربنا يخليه لينا يا مها
ثم عادا لتقبيلى مرة أخرى ، وكانتا تتبادلان القبلات فى وجهى وفمىوصدرى ، وكانت سوسو ماسكه زوبرى بيدها ،بينما مها تحاول أن تضع فخذى ورجلى عند كسها،وكنت أنا أبادلهما القبلات فى بزازهما وحلمة كل منهما.
وبعد قليل بدأت مها تبوس سوسو من فمها وتمسك بزها وحلمتها ، بينما سوسو مستغرقة فى دعك زوبرى وتبادل مها البوس فى فمها أيضاً ، أما أنا فكنت احسس بيدى اليمنى على طيز مها ، وباليسرى على طيز سوسو.. ثم طلبت مها أن نذهب لحجرةالنوم ، وعلى السرير نمت على ظهرى وبجانبى سوسو ومها ، وبدأت مها تمص زوبرى وخلفها سوسو تمص شفايف كسها وتلحسه ،وأنا ماسك فى بزاز مها وافرك حلمتها ... ثم قامت مها وأدخلت زوبرى فى كسها وهى فوقى ، بينما سوسو جلست على وجهى بكسها وتفركه فيه ، وفى نفس الوقت مها تفرك فى بزاز سوسو ، وسوسو تدعك بزاز مها . ثم بعد فترة بدلت سوسو مع مها الوضع ، فصارزوبرى فى كس سوسو ، وكس مها فوق وجهى . وكنا متمتعين جداً بهذا الوضع حتى شعرت أنى اريد أن أقذف المنى وأنا بداخل كس سوسو، كما كنت الحس الماء النازل من كس مها ثم صرخت سوسو ، نزل ياميرو اقذف فىّ أه اه اه ، ثم قالت مها وانا الحسه من كسك ، وبالفعل نزلت المنى فى كس سوسو ، ثم قامت مها بفتح رجلى سوسو وكسها لتشرب منها المنى ، وكانت سوسو تنام بظهرها علىّ ، وكان زبرى تحت طيزها يحك فى فتحة شرجها ، ويدى تمسك بزازها ،وهى تتأوه وتقول : كمان يا مها التى قامت لتنام على سوسووتفرغ فى فمها بعض المنى الذى فى فمها ، ثم تمص حلمتها ، وكنت أنا تحت سوسو ومها لا أقدر على الحركة ،ولكن مستمتع بما يحدث.
ثم نزلت مها الى جوارىوكذلك سوسو من الناحية الثانية ،وكان زوبرى مازال منتصباً فقمت لكى أنام فوق مها وأنيكها ، وادخلت زوبرى وصرت ادفعه بقوى فيها خروجاً ودخولاً ، وكانت سوس تمص حلمات بزاز مها ،وكنت فى نفس الوقت ابوس والحس طيز سوسو وفتحة شرجها ، وبعد جهد شعرت أن مها فى منتهى الهياج داخل كسها ، وأيضاً سوسو تمص بنهم حلمة مها وتكاد تأكلها ، ثم بدأت اقذف من جديد المنى فى كس مها وهى تقول لى نيكنى جامد يا ميرو ، نزل يا حبيبى ، اه اه كمان نزل ، ولما أفرغت كل المنى فى كس مها ، قامت سوسو بدفعى جانباً وأخذت تلحس وتمص كس مها بنهم أيضاً ،ومها تساعدها بمحاولات قذف الماء من داخل كسها ، وكنت شاعر بمتعة سوسو مع مها . ثم ارتمينا على ظهورنا جنب بعض على السرير ونحن نضحك ونشعر بسعادة بالغة.
وبعد قليل قمنا لنذهب الى الحجرة الأخرى لنتبادل الحوار فبادرت مها
مها : أنت رائعة يا سوسو، واحساسك الجنسى قوى، انا كنت شاعرة بك وانت بتمصى حلمة بزى ، و لما كنت تلحسى وتمصى كسى
فقلت : سوسو إنسانه رقيقة جداً وحساسه جداً وبتحب الجنس قوى
سوسو : أنت كمان رائعة قوى يا مها ، وبصراحة عليك كس يجنن، ولا شفايف كسك تهبل تخلى اللى معندوش احساس جنسى لازم يحس ويهيج .
مها : انا كنت سعيده قوى معك،
سوسو : وانا كمان
قلت : وانا اكثر سعادة لأنكما معى ، أنا معى أجمل إمرأتين ، وأحلى بزاز ، وأحلى حلمات ، وأجمل كس . انا كنت فى دنيا غير الدنيا .
مها : كنت فى كسى
سوسو : كنت فى داخلى
قلت : بصراحة أنا بأحسد زوبرى اللى قادر يدخل فى كس كل واحدة منكما، ويتمتع بنعومتهما وجمالهما .
مها: بتحسد زوبرك
قلت : كان نفسى أكون أنا كلى داخل كسك انت وهى ، فأشعر بالدفىء والحنان والحب أكثر .
سوسو : برضه داخل كيس فى كسنا
مها: كيس ايه
قلت : كيس المرأة التى كان زوجها فى السجن
مها : أنت عرفتى الحكاية دى
سوسو : ايوه حكاها لى
مها : يقى لازم أكل من كسك يا حبيبتى
سوسو : أه من مطعم كسى
مها : انا عارفه ميرو كله مزاج ، ياما أكل من كسى أنا كمان
سوسو : بصراحة لازم يأكل منه لأن كسك فوق الوصف من الجمال
قلت : ما احنا راح نتعشى معا ونأكل براحتنا
مها : من مطعم مين يا حلو
قلت : مافيش مقارنه المطعمين حلوين وزى بعض ، وكمان كل واحدة منكما ستأكل من طعام مطعم الأخرى .
سوسو : تصدقوا انا شعرت بالجوع ، مش جعانه يا مها
مها : راح أموت من الجوع .
قلت : يعنى نجهز العشاء
سوسو : جهز يا حبيبى
قلت : وانتو معايا
سوسو : سننتظرك هنا
قلت : ماشى حكم الحبيب
تركتهنا وذهبت الى المطبخ لأعد الطعام ، وكنت أفكر ماذا نأكل من مطعم كس مها ، ومطعم كس سوسو ،وكيف سنأكل احنا الثلاثة من بعض ، وأخذت بعض الوقت فى إعداد الطعام ،ولكن لم اسمع صوت سوسو أومها ، فذهبت لأرى ماذا حدث . كانت مفاجأة لى ، رأيت مها وسوسو تبوس كل منهما الأخرى من الفم بينما تلعب سوسو بيدها فى كس مها ، ومها تدعك بيها بزاز وحلمة سوسو ، فوقفت انظر إليهما وأنا بيد امسك طبق الطعام وبيدى الأخرى ماسك زوبرى الذى بدأ ينبض لما رايتهما يمارسان الجنس معاً . ثم وضعت الطعام على السفرة ، وأخذت أتطلع لهما وانا كمان ماسك زوبرى وأمنعه من الأنتصاب . وبعد قليل قامت مها بالنزول الى كس سوسو وبدأت تفتحها ببزها وتنيكها بحلمتها بقوة ، وسوسو تتأوه وبيدها تشد حلمة بزازها . ذهبت لأقف أمامها وانا زوبرى هايج من منطرهما الجميل ، ولمارأتنى مها كذلك طلبت من أن انيكها وانيك سوسو فى وقت واحد ، وقامت كل وحدة برفع رجليها على الكنبة وفتح شفايف كسها لكى أنيكهنا ، وبدأت بمها أدخلت بكسها ، ثم خرجت ودخلت كس سوسو ، وهكذا مرة مها ،ومرة سوسو ، بينما تبوس كل منهما الأخرى فى فمها ، وظللت أنيكهما معاً حتى وصلت الى مرحلة قذف المنى ، فطلبت مها من أن أقذفه كله فى كسها . ففعلت ذلك وأنا فى شدة الهياج والتأوه أيضاً . وافرغت كل المنى فيها ، وقبل أن أخرج زوبرى طلبت مها من سوسو بإحضار الطعام بسرعة ووضعه فى كسها....
ولما خرجت أنا من كس مها قامت بإغلاق كسها لكى لا يخرج المنى وملء كسها منها ثم بدأت سوسو تضع الطعام فى كسها ، وطلبت منى مها أن أدفعه داخل كسها بزوبرى وهكذا تضع سوسو الطعام وانا ادفعه بالداخل بزوبرى . ولما إمتلاء كس مها بالطعام قامت بإغلاقه بشفايف كسها وتدعكه ليختلط الطعام بالمنى وماء كسها وهى تقول : الطعام مع صلصة كسى . ثم طلبت من سوسو تفتح كسهابفمها وتأكل منه ، وبالفعل بدأت سوسو تأكل من كس مها ، وانا اقوم بوضع مزيد من الطعام فى كسها ، ثم قمت انا كمان بالأكل من كس مها التى بدأت تضع الطعام على بزاز وحلمات مها وتأكله ، وتبادلت أنا وسوسو الأكل من كس وبزاز مها ..... ثم بدأنا نضع الطعام فى كس سوسو وتأكل منه مها ، وعلى بزاز وحلمات سوسو اجد طعامى وتبادلت أنا ومها الأكل من مطعم سوسو وبزازها .....
ثم بدأت أضع زوبرى فى الطعام ، وتقوم سوسو ومها بأكله من على زوبرىباللحس ، وبوضع زوبرى فى فمهما ... وظللنا نأكل من بعض ونغوص فى الطعام بالفم والكس والزوبر والبزاز والحلمات ، وكنا سعداء ومتمتعين بهذه الوجبة الشهية بطعم السكس .
وبعد أن إنتهينا من العشاء دخلنا معاً الى الحمام لكى نغتسل سوياً. ثم خرجنا الى الصالون ونحن عراه أيضاً وجلسنا بجوار بعض نتكلم ونتحاور حول هذه الأمسية الرائعة ، كما شاهدنا التليفزيون بعض القنوات الجنسية التى على القمر الأوربى ( الهوت بيرد) . ثم قامت مها وقالت : أنا سأنام لأنى مجهده جداً وعندى عمل فى الصباح ، اسهرو إنتو .وبالفعل ذهبت مها للنوم ، وبقيت أنا وسوسو معا فبادرتها بالقول
قلت : مبسوطه يا حبيبتى
قالت : جداً ، ولم أكن أتوقع سعادة مثل ذلك
قلت : وايه رايك فى مها
قالت : مها رائعة قوى ، عندها احساس جنسى عالى جداً ، وأنا فرحت بها وعدت معها ، وأكيد سنبقى أصدقاء
قلت : مها إنسانه تتحب ، ولما تتعاملى معها أكثر سوف تتمتعى جداً بها.
قالت : أنا أشكرك على معرفتى بها ... عايزه أشوف الصور اللى عندك
قلت : اه فعلا . تعالى معى عند الكومبيوتر
وجلست أمام الكومبيوتر وفتحت ملف الصور والأفلام الجنسية لكى تشاهدها سوسو وتتمتع بها ، نظرت إليها
وقلت : تعالى اجلسى وأتفرجى
قالت : أجلس فين المكان ضيق
قلت : تعالى على حجرى يا حبيبتى
وجلست بالفعل فى حجرى وكسها فوق زوبرى ، وظهرها فى صدرى ، وبزازها أمامى على لوحة الكتابة ( الكيبورد) وبدأت أفرجها صورة وراء صورة وانا قول لها
قلت : شايفه بزاز شارون ستون من ملابسها الخفيفة ، من غير سوتيانه ، هذه صور فى إحتفالات رسمية
قالت : حلوة قوى
قلت : ودى صورة كمان لشارون وهى جالسة برضه فى مكان عام ، ملاحظه ايه
قالت : من غير كلوت ، وكسها باين
قلت : وهذه صورة بريتنى سبير وهى ناذله من السيارة
قالت : ياه كسها مكشوف خالص
قلت : ما هى من غير كلوت
قالت : حلوة قوى
وكنت افتح لها صور كثيرة ، وكنت شاعر أنها بتهيج وزوبرى تحتها بينقبض، وهى أيضاً شاعره بذلك ، وكنت بين كل صورة وصورة أقوم بلمس بزازها وحلماتها . وبعد قليل مدت يدها عند كسها وطلبت منى أدخل زوبرى فيها ، وبالفعل أصبحت تجلس وزوبرى فى كسها ، ثم مسكت حلماتها لأشدها بحركة دائرية ، وابوسها فى ظهرها ، ومع الصور للفنانات الجميلات العاريات ، كانت بتهيج أكثر وتحرك كسها جامد وزوبرى بداخلها منتفخ . ثم بدأت افتح لها أفلام جنسية فى النيك ، وهى تزداد هياج ، وبدأت تتأوه وتقول
قالت : اه اه يا ميرو انت رائع ، أنا بحبك قوى... نيكنى ، أنا مشتاقة اليك
قلت : وأنا كمان بحبك موت ، ومشتاق اكثر اليك ....
ولفتها وزوبرى فيها وحضنتها وأخذت أبوسها فى فمها ، وهى تحرك كسها صعوداً وهبوطاً ، وأنا أدفع بزوبرى بقوة داخل كسها الهايج قوى ، ثم ابوسها فى بزازها ، وامص حلمتها ، وزوبرى هايج فيها ، حتى وصلنا معاً للمتعة ةواللذة ، وبدأت أقذف المنى فى كسها ، وهى فى نشوة الشبق ،وبدأت تبوسنى فى فمى بكل رغبة وشهوة
وأنا أبادلها نفس الإحساس لدرجة أن نمص لسان كل منا مع حضن قوى كملتصقين ، وكنت شاعر ببزازها وحلمتها بتخترق صدرى ، اما زوبرى فمازال بداخلها يعانق كسها والمنى وماءها ينزل منها على فخاذى ، كنا فى وضع لا نريد أن نتركه ، ولا نريد غير ذلك ........
ثم قمت بها وأنا أحملها الى الكنبة ، وجعلتها تنام فوقى ، وأنا ممسك بها وطلبت أن تحك بزازها فى صدرى ، ثم قمت بلمس طيزها وبدأت ألعب فى فتحة شرجها وأدخل اصبعى فيها، لأنى كنت أفكر ان انيكها فى طيزها .
فقلت لها: تحبى تجربى الجنس فى طيزك
قالت : عايز تنكنى فى طيزى
قلت : هذه متعة أخرى ، وستشعرى بالرغبة والشهوة الجنسية أيضاً
قالت : حبيبى أعمل فىّ كل اللى أنت عايزه ، فى كسى ،فى طيزى، فى بزازى ، أنا ملك لك ، وأنا واثقه فيك
قلت : تعالى أجلسى وأعطينى طيزك
وبالفعل أعطنى طيزها وبدأت الحسها ويدى تدعك فى زوبرى لكى ينتصب ، وهى تدعك بزازها بيدها ، وبعد قليل وضعت زوبرى عند فتحتها وادفعه ليدخل ، ولكن فتحة شرجها كانت ضيقه ، فاحضرت كريم ودهنت به زوبرى والفتحة ، ورويداً رويداً بدأ زوبرى يدخل فيها ،وكانت تتأوه بشدة وتقول آى أى بيوجعنى يا ميرو ، ولكن يدوب رأس زوبرى دخل فيها وأنا أحاول أدفعه أكثر ، وهى تقول أه أه أى أى ، ثم بدأت تقول لى أنا شاعره بهياج وسخونه ، كمان شويه ، نيكنى ... وكنت أزيد من حركة راس زوبرى فيها لغاية لما بدا ينزل منه قليل من المنى ، وكان كسها كمان مبلول ، فأدخلت أصبعى فى كسها مع حركة زوبرى فى طيزها ، ثم زاد إحساسى بالقذف ، ورغبتى فيها ، وهى شاعرة بمتعة ظهرت فى كلماتها أه أه كمان يا حبيبى ، اه أه حلو قوى ، وقذفت المنى فى طيزها ، ثم طلبت ان تمص زوبرى ، فوضعته فى فمها لتمصه ، واناأدخل ثلاثة صوابع فى كسها واحركهم بقوة فيها ، حتى وصلت لنشوة الشبق من جديد فى كسها وفى طيزها ، ثم استرخت من المجهود وهى تنظر الىّ وتقول
قالت : أشكرك يا حبيبى على هذه المتعة ، ربنا يخليك لىّ ولا يحرمنى منك
قلت : أنا لك يا روح قلبى
قالت : مش قادره أصدق أن بكره سأتركك وأعود لبيتى ولحياتى الأولى
قلت : حتى لما ترجعى أنا مازلت معك ، وفى أى وقت ستجدينى
قالت : أنا بحبك يا ميرو ولا أقدر استغنى عنك أبداً
قلت : ولا أنا
ثم أخذتها فى حضنى من جديد وبدأت أبوسها فى فمها زبزازها ، وكنت شاعر أنها سعيدة جداً.. ثم حملتها على زراعى لكىندخل الى حجرة النوم فبادرتنى بالقول
قالت: أحنا راحين ننام
قلت : أيوه علشان ترتاحى أحنا قربنا على الفجر
قالت : مها نايمة جوه
قلت سننام بجوارها على السرير
ولما دخلنا الحجرة وجدنا مها فى غطيط النوم ،وهى نائمة على ظهرها وفتحة رجليهاوتسند يدها على صدرهاتحت بزازها، فقالت لى سوسو وهى تنظر إليها
قالت : شايف مها جميلة قوى وهى نائمة زى الملاك
قلت : فعلاً جميلة ومثيرة
قالت : شايف كسها وشفايفه ، شايف بزازها
قلت : اه
قالت : نفسك فيها ، عايزها
قلت : أصلها حلوة قوى مثلك
قالت : تصدق أنا نفسى أبوسها من كسها ومن بزازها
قلت : وانا نفسى الحسها
قالت : مش عايز تنيكها كمان
قلت : ياريت ، بس هى فى عمق النوم حرام
قالت : أسمع تعال نام جنبها ،وأنا جنبك من الناحية التانية، وانت نام ضع يدك اليسرى على بزازها ورجليك على فخذها
قلت : وانت يا حبيبتى
قالت : امسك بزازى بيدك اليمنى ، وأنا أمسك زوبرك
قلت : فكره هايله ونام كده
قالت : بس نشوف الأول مها حتعمل أيه لما تحس بوجدنا جنبها
وفعلا عملنا كده، وكنا إحنا الثلاثة لامسين بعض ...... ولكن بعد قليل تنبهت مها ، ونامت على جنبها الأيمن ووضعت يدها اليسرى على صدرىوإمتدت لبزاز سوسو ، كما وضعت رجلى اليسرى بين رجليها ، فلمست كسها . اما سوسو فنامت ايضاً على جنبها الشمال وأخذت رجلى اليمنى بين رجليها فلمست كسها ، أما يدها فمسكت بزاز مها عبر صدرى. واحسست كأنهما قيدانى برجليهما وايديهما بين بزاز وحلمات وكس كل منهما . وكنت سعيد قوى بهذا الوضع ، وكانت سوسو تبوينى فى خدى وتهمس فى أذنى وتقول : بحبك، ووجدت بهذا الوضع المحبوس فيه وقبلات سوسو ، ان زوبرى بدأ يقف وينتصب ، وكنت أقول فى نفسى أيه الحكاية يا زوبرى عايز مين . وبينما وانا افكر كذلك وجدت مها تترك بزاز سوسو وتمسك زوبرى الواقف لإعلى منتظراً ما سيحدت فى ذلك الوضع، فإبتسمت سوسو
وقالت هامسة : مها عايزاك يا حبيبى
قلت بهمس : اعمل ايه وانا بينكما هكذا
قالت : اسيبك انا علشانها، وانا عايزه اشوفك معها
قلت : انا بحبك قوى
ثم رفعت سوسو رجلها عنى ويدها عن صدرى وبزاز مها ، وشعرت برفع القيود والحرية فى الحركة . ثم قمت بالنوم على جنبى الأيسر نحو مها وأخذت ابوس بزازها وحلماتها بهدوء ، وكانت سوسو خلفى نائمة ايضاً على جنبها الأيسر وهى تبوس ظهرى ، ويدها تلعب فى طيزى .... ثم لفت مها وهى ممسكة بزوبرى المنتصب ونامت على ظهرها ، فقمت قائم ونمت عليها ، ففتحت رجليها أكثر ووضعت بيدها زوبرى فى كسها .وصدرى على بزازها ، ثم بوستها فى فمها ،وبدأت أحرك زوبرى فيها ، فقامت مها بلف يديها على ظهرى. اما سوسو فقامت وجلست بالراحة على وجه مها فكان كسهايلامس فمها كأنها تدعوها لتلحسها . وبالفعل بدأت مها تلحسها ، وانا انيكها ، وبزاز سوسو تنزل على وجهى . ثم بدأت مها تتأوه أه أه أه ، فزاد دفعى لزوبرى داخل كسها ، ووبدأت سوسو تحك كسها فى كل وجه مها التى تشعر بالهياج وتقول أه أه كمان ، نيكى قوى ، كمان ياسوسو حكى قوى اه اه ...... ثم بدأت أقذف المنى فى كس مها، ثم قالت لى سوسو نزلت يا ميرو فى كسها ، فقلت ايوه ، فجاءت عند كس مها لكى تمصها وتلحسها وتشرب المنى وماء كسها ، بينما انا وضعت زوبرى فى فم مها لتمصه ، وبعد قليل نامت سوسو على مها بظهرها وامسكت مها بزاز سوسو ، وطلبت منى انيكها ، فرحت الى كس سوسو وادخلت زوبرى فى كسها ، وأغلقت عليه رجليها ، لكن لم أقدر أن احركه لأنه أرتخى بعد القذف ، لكنه داخل كس سوسو ، وهذا كان يكفيها ليمتعها .....
ثم قمنا من على مها التى نامت على سوسو وتلامست البزاز والحلمات ، وانا بزوبرى فوق مها اضعه على طيزها عند قسمتها ثم فتحة شرجها الواسعة بسبب كثرة النيك فيها، وبدأ ينتصب رويدا رويدا ، ودخل بسهولة فى طيز مها ، وبدأت أحركه بشدة لينتصب بقوة ، وفى نفس الوقت كانت مها تلحس فم سوسو ولسانها ،ثم تمص حلمتها وتلحس بزازها ، لغاية لما تشبق ، وكنت اضع اصابعى فى كس سوسو ، وهكذا ظللنا على هذا الوضع فترة حتى شبقت كل منهما من جديد ، وبدأت اقذف المنى من الجديد فى طيز مها .... ثم ارتمينا نحن الثلاثة على ظهرنا فوق السرير .
وظهر ضوء النهار فى النافذة ، فقامت مها الى الحمام ، واخذت سوسو تستغرق فى النوم . فقمت أنا ايضا وذهبت للحمام وراء مها فلما رأتنى
قالت : صباح الخير يا ميرو
قلت : صباح النور يا حياتى
قالت : إنتوا أيقظتونى بطريقة جميلة قوى
فقلت : فكرة سوسو
فقالت : ست حلوة قوى حافظ عليها وخلى بالك منها
فقلت : وانت كمان ياريت تبقى صديقتك ، خصوصاً أنها معجبه بك جداً
فقالت : أكيد يا حبيبى
فقلت : تحبى اساعدك فى الإستحمام
قالت : ياريت
فبدأت أساعدها فى الإستحمام وامسح جسمها كله بالصابون من رقبتها لصدرها لبزازهاوحلماتها ، الى بطنها وصولاً لفخذها ثم كسها وطيزها ، وهى مستمتعة جدا ، ثم امسكت زوبرى لتدعك فيه عند راسه الحساسة .والذى بدأ ينتصب من جديد، أنا امسح والمس كل جزء فى جسمها وهى تدعك اكثر فى زوبرى، ثم قالت لىأنا بحبك قوى يا ميرو ، وبحبك دائما تنكنى يا حبيبى ، تعالى نيكنى ، فادخلت زوبرى فى كسها وبدأت أنيكها من جديد فى البانيو ، وانا ماسكها من ظهرها وكمان امص حلمتها ، كانت سعيد ومتمتعة حتى بدأت أقذف المنى فيها ، وهى تقول لى ، **** على نيكك ، انا شاعره بك وبزوبرك اللى بينزل فى كسى ....
وبعد ذلك انتهينا من الإستحمام ، ولبست فستانها وهى تقول لى مضطرة يا حبيبى علشان أنزل اروح للشغل . فضحكت واخذت ابوسها ثم
قلت لها : تعالى عندى بعد الشغل
قالت : خليك مع سوسو
قلت : سوسو راح تمشى النهارده وتروح شقتها لأن زوجها سيأتى اليوم
قالت : يعنى انت عايزنى يا ميرو
فقلت : برضه هذا سؤال يا روح قلبى . انا منتظرك، وياريت تنامى عندى الليلة كمان
فقالت : بس الليلة دى
فقلت وكل ليلة يا حبيبى . طيب ما تيجى تقيمى معى فى مانع
قالت : أبدأ بس سوسو ، وانا كمان عندى بعض الإرتباطات
قلت : سوسو زوجها معها الأن . أما إرتباطك أحترمه لما يكون عندك موعد إذهبىأليه ثم تعالى
قالت : حتى لموعد لممارسة الجنس مع راجل تانى
قلت : أنا أحترم حريتك واسلوب حياتك ، المهم تكونى معى وعندى
قالت : أوكى يا ميرو بعد الشغل أروح لبيتى وأحضر بعض ملابس الخروج ، وأجىء عندك وأقيم معك
قلت : أشكرك يا حياتى انا منتظرك
ثم حضنتها وقبلتها وودعتها ........
ثم ذهبت لأنام بجوار سوسو التى كانت مستغرقه فى نوم عميق ، نمت بعد ان قبلتها فى بزازها وحلمتها ،ووضعت يدى عند كسها وأستغرقت فى النوم

بعد عدة ساعات قامت سوسو من النوم واخذت حمامابيمنا أنا مستغرقاً فى النوم ، ولما استيقظت وجدت سوسو تجلس بجوارى على السرير وهى تنظر الىّ ، وكانت ترتدى فستانها التى جاءت به فبادرتها بالقول
قلت : صباح الخير يا حبيبتى انت قمت قبلى
فقالت : وأخذت حمام ولبست كمان
فقمت منتفضاً ومنفزعاً
وقلت : لبستى .. ايه الحكاية وكمان تستحمى لوحدك
فقالت : الساعة الأن تقترب من الثانية عشر ظهرا ، وعايزه اروح بيتى علشان مجدى سيحضر من السفرظهراً ، ولكى أحضر له الطعام .
فقلت : أه الأستاذ مجدى زوجك
قالت : وكمان انا لبست لأنى مش معقول اروح بيتى عريانه خالص ، لكن بص علىّ كويس انا لابسه الفستان على اللحم من غير ستيانه ولا كلوت
قلت : أصلى بعد اليومين دول كيف أتركك
قالت : أمال أنا أعمل أيه يا حبيبى
قلت : فعلا قلبى معك ... أنا عايزك تحاولى تكسبى مجدى بجمالك كما اتفقنا ، وانا واثق انه سيتغير
قالت : ياريت يا ميرو ، عموما أنا رأت وذقت جمالى وأنا عريانه ، وساظل عريانه ، ولايمكن افكر بالإسلوب القديم ، والفضل اليك
فقالت : امشى أنا دلوقتى علشان أجهز الطعام
فقلت : يعنى الأساذ مجدى سيأكل من مطعمك اليوم
قالت : بس يعرف العنوان أولاً
قلت : أعملى إعلانات كويس
ضحكت وقالت: إعلانات بس ، دا إعلانات وأفلام وصور يا حبيبى
قلت : أريد أن أطمئن عليك يا سوسو
قالت : طبعاً يا حبيبى سأتصل بك دوماً انا لا أقدر أستغنى عنك أبداً..
قلت : على فكرة أنا أتفقت مع مها ستخضر الليلة ، وستقيم عندى لفترة
قالت : هايل يا ميرو ، ودى فرصتى احضر اليها كتير ، وهى تيجى عندى كمان
قلت : لنا فكرت فى كده علشانك ، وعشانى كمان
قالت: فكره هائلة .
ثم اخذتها بالأحضان وبوستها كثيراًً وودعتها الى بيتها.

ومرت ايام وأسابيع واشهر عديدة ، وكانت جارتى سهير تتصل بى وتحكى لى على التغيير الذى حدث لزوجها
مجدى ، وكيف تعلم منها الجنس ، وصار يهتم بها جداً ، وكانت المفاجأة الكبرى أن سهير أخبرتنى أنها حامل ، فكات فرحة
كبيرة لى ولها .وقد انجبت ولداً جميلاً واسمته أمير ، فكانت سعادتى بالغة ،وزادت محبتى أكثر لأم أمير جارتى الحبيبة سهير

خالد وسحر اخت احمد وامها مريم وخالتة جميلة

بعد ان رجعت من البلاد التي ادرس فيها عند انتهاء العطله الصيفيه
طبعآ سلمت على الاصدقاء وكل واحد يعزمني عنده وقد استجبت دعوة الصديق الوفي احمد وذهبت عنده في بيتهم وفي بيتهم سلمت على والدته وسحر واخوه الصغير وقد جلست اشرح لهم عن العطله وما فعلت فيها وقد اخذ احمد التلفون واتصل بريم واخبرها باني موجود عندهم في البيت وقالت انها سوف تحظر في الحال وبعد قالت سحر لخوها احمد ممكن تذهب الى السوق وتحظر بعض المصاريف ورد عليها احمد تريدين ان تختلى بخالد لكن مامه موجوده قالت سحر اذهب انت وخلينا نحن سوف نتصرف
(بقلم ( شايل ابليس بكيس)
وخرج احمد وقالت سحر عندي لك مفاجاه قلت ويش المفاجاه قالت سوف تسكن عندنا في الصطوح يوجد غرفه مع الحمام والغرفه فاضيه ليش ما تسكن فيها قلت اوكى ولكن كيف اسيب السكن الجامعي وانا دفعت مبلغ من المال قالت ما يهم المال المهم انت تجلس بجوارنا وقلت تعال نشوف الغرفه هل تعجبك وكان غرضها ان نمارس الجنس في الغرفه وقد قلت لأمها نحن سوف نطلع الصطوح لكي اشوف الغرفه وطلعنا الغرفه ودخلنا وكان يوجد فرش في الغرفه وعند دخولنا الغرفه امسكت سحر بزبي واخذت تنزل السوسته حق البنطلون واخرجت زبي وادخلته فمها وتمصه وتقول وحشتني حبيبي خالد وانا محرومه من هذا الزب الكبير وبعد قلت سحر انتي تعرفين اني اتأخر في القذف واحمد يمكن يوصل ونحن لم نعمل شي وخلعت ملابسها ونامت على بطنها وقالت اريدك ان تريح هذا الطيز وتفتحه لانه مجنني مره وفعلآ ادخلت زبي في طيزها وصرخت وقالت مايهم الالم نيكني وبس حبيبي انا عطشانه واريدك ان تشبعني وتطفي ناري

وقد كنت ادخل زبي واخرجه وسحر تقول اطفي ناري انا شرموطتك حبيبي خالد واخرجت منيها وانا لم ازال في قمت شهوتي وانيكها بقوه وبعد قالت سحر خالد انا متعبه والدم يخرج من طيزي اريد ان ارتاح قليل واخرجت زبي من طيزها وقلت البسي ملابسك احمد يدحل علينا ولبست ملابسها وانا كذلك وبعد نزلنا الى بيتهم وزبي مازال منتصب ودخلنا البيت وقد نظرت ام سحر إلي وكأنها تعرف اني انيك سحر وزبي يلفت الأنتباه (بقلم ( شايل ابليس بكيس)
ودخلت سحر الحمام وجلست انا وام سحر والتي تدعى مريم وقالت مريم انا اعرف ان سحر تحبك وكانت تتكلم عنك كثير اثناء سفرك وقالت ممكن تتزوج سحر اذا تريد ذلك قلت انا الان ادرس وبعد التخرج نتزوج

وبعد وصل احمد وريم معه وقد سلمت على ريم وريم قبلتني في فمي ومريم موجوده واحمد ونظر اليها احمد بنظره مخيفه واخذ بيدها الى جنب وهمس في اذنها وقال انتي في البيت ومامه موجوده عيب خليلي اعتبار جلسنا قليل وبعد استاذنت لكى ارجع السكن وقال احمد خليك الليله عندنا ننام سواء وقد نمت عندهم ولكن في غرفة الضيوف وفي الساعه الواحده خرجت الى الحمام وكانت غرفة مريم مفتوحة الباب وكانت نايمه والنور مولع ولم تكون لابسه شي اي عاريه مثل ما خلقها **** دخلت الحمام وخرجت وقد نادتني خالد تعال اريد اخبرك شي ودخلت عليها وقالت اريد ان ارى زب حبيبي خالد ممكن استحيت منها وقلت ما يصح مامه مريم قالت اريد ان امسكه فقط واخرجت زبي ومسكته ودخلته فمها ومصته وكانت تتااااااااااااااااااوة وتقول نيكني ارجوك وقلت تعالي عندي ودخلت مريم عندي في الغرفه وقد مارست الجنس معها وكنت مرعوب اولآ من احمد ومن سحر ولكن الشيطان عندما يدخل في البيت يخلي الواحد يعمل اي شي
وقد نكت ام اعز صديق والمهم انتهيت من نيكها وبعد حوالي ساعه اسمع الباب يندق وقمت من السرير وفتحت وكانت على الباب سحر (بقلم ( شايل ابليس بكيس)
قالت ممكن ادخل قلت سحر **** يخليكي ما اريد مشاكل ممكن نتقابل خارج البيت و في الغرفه الى على الصطوح اوكى حبي قالت اريد ان انام معك ارجوك
قلت لا سحر وبعد رجعت غرفتها ونمت حتى الصباح وفطرنا انا واحمد ثم ذهبنا الى الجامعه وفي الطريق قلت لاحمد ان سحر كانت تريد ان تنام معي لم اوافق قال سوف ارجع البيت واوقفها عند حدها قلت لا احمد لاتكلمها انا سوف اتصرف معها وبعد سجلنا في الجامعه ولم نحظر اي محاظره بل جلسنا في الساحه نتكلم ثم ذهبنا الى السكن اخذت اغراضي وحملناهن الى بيتهم كي اسكن في الغرفه الى على الصطوح وقد جهزت الغرفه وخرجت الى السوق اشتري بعض الاشياء وفي السوق وجدت ريم وقد مشينا سوى واشتريت ما احتاج ثم دخلنا مطعم وتناولنا وجبة الغدا وبعد ذهبنا الى البيت وقد دخلت ريم عند سحر وانا دخلت غرفتي وبعد قليل جاء احمد وطلب منى ان اعطيه المفتاح حق الغرفه لان معه موعد مع ريم الساعه خمس بعد العصر واعطيته المفتاح الاحتياطي وفي الساعه اربع ونصف خرجت اتمشى وقد اتصلت بسحر وقلت لها اني منتظر لها في الشارع الثاني خلف بيتهم وانتظرت حتى وصلت سحر وقد شرحت لها وضعي ومشاكلي وانا لااريد مشاكل ثانيه وقالت انا مشاكل ياخالد قلت ماتفهميني (بقلم ( شايل ابليس بكيس) غلط حبيبتي انما اريد ان تكوني انتي فقط ريم لا وكذلك في واحده ثانيه تريد ان امارس معاها الجنس قالت من قلت واحده انتي ما تعرفيهاو صرت ان تعرفها ولم اخبرها من تكون

وبعد قالت ممكن نسهر الليله سوى قلت انشاء **** بس نسهر حتى الساعه العاشره فقط قالت اوكى وبعد رجعنا الى البيت وكانت الساعه السابعه ودخلت سحر بيتهم وانا دخلت غرفتي ولم يكون احد موجود وجلست قليل وجاءت ام سحر مريم ودخلت وقالت انزل عندنا تحت في البيت قلت انا متعب جدآ واريد ان ارتاح قالت ايه مالك حبيبي خالد وقبلتني وقلت لا مريم انا متعب وضميري مانبني لاني مارست الجنس قالت انا الى متعبه ومحرومه من كل شي وانت الى عاد لى معنى الحياه والان تقول هذا الكلام حرام عليك ياشيخ سوف نمارس الجنس مهما كلف الامر انا احب هذا الزب العملاق كيف انسى تلك الليله الجميله لم اعرف معنى النيك طول حياتي مثل تلك الليله والان اريدك ان تنيكني الان وخلعت ملابسها وبصراحه جسمها يجنن وكذالك كسها ضيق ويهوووووووووووووووووووس ومسكت زبي واخذت تمصه وتقول انا العمر انت الحياه انت كل شي ونامت على بطنها واخذت زبي ووجهته نحو طيزها وفتحت فلقات طيزها ونظرت إلى طيز لم اشاهد مثله
وادخلت زبي بقوه وصرخت ووقفت لم اتحرك وقالت نيكني حبيبي اريد ان تفتح هذا الطيز وبعد سمعنا الباب وقلت هذه سحر اكيد قالت مريم هل تمارس الجنس مع سحر قلت لا كيف امارس الجنس معاها وهي عذرا قالت ماهي مشكله في الطيز ممكن تنيكها قلت كيف نعمل الان سحر في الباب نهظت بسرعه وارتدت ملابسها وانا كذلك ودخلت مريم الحمام وانا فتحت الباب وكانت ريم قلت مرحبا ريم انا مشغول قليل ممكن ترجعي بعد ساعه قالت اريد ان ادخل نسيت (بقلم ( شايل ابليس بكيس) المفتاح داخل حخذه وامشي دخلت ابحث عن المفتاح وريم دخلت بعدي وقالت من عندك سحر صح قلت لا انا وحدي في الغرفه واتجهت نحو الحمام والحمام مغلق من الداخل ونادت سحر انا ريم ما تخافين افتحي ولم تجيب عليها وقلت و**** ان سحر في البيت انزلين وشوفين بنفسك قالت لا اريد ان ارى من في الحمام زعلت وقلت ريم هذا عيب مايصح ان تدخلين في خصوصياتي ممكن تخرجين من دون عوده انا يؤسفني ان تعرفت عليكي قالت اسفه و**** خالد وخرجت وبعد خرجت مريم من الحمام وقالت ان شكي في محله انت وسحر تمارسون الجنس

واخبرتها ولكن ان يكون سر وان تعامل سحر وكأن لم يحصل شي وقلت مريم ممكن تنزلين الان يكفي ما حصل وخرجت مريم وقالت نحن منتظرين تحت وعندما فتحت الباب مريم كانت سحر في الباب انبهرت سحر وقالت مامه انتي قلتي انك سوف تذهبين الى السوق ويش تعملين هون قالت انا الان دخلت اعزم خالد كي ينزل عندنا نتعشاء جميعآ وقالت وانتي ويش تريدين سحر من خالد قالت سحر و**** نفس الشي اعزم خالد ينزل عندنا يتعشاء وقالت مريم وين احمد اخوكي سحر قالت سحر احمد لم يعود الى البيت وخرجت سحر ومريم وانا قلت في نفسي ايش هذه المشاكل ممكن اروح فيها وقد تحصل فضيحه ايش اعمل هل اهرب واترك الجامعه او اخبر احمد بما يحصل وبعد تفكير قررت ان اخبر احمد
(بقلم ( شايل ابليس بكيس)
ثم نزلت الى بيت احمد وكان احمد داخل وجلسنا لوحدنا ومريم وسحر يجهزين العشاء وقد قلت احمد اريد ان اخبرك بموضوع مهم ممكن نتعشاء ونخرج نتمشى قليل قال اوكى تعشينى وأثناء العشاء قالت مريم ام احمد ليش ما يعيش خالد معنا في البيت وتكون غرفة الضيوف غرفته قالت سحر ليش لا واحمد قال ما في مشكله ولكن الناس ويش يقولون قالت مريم خالد يخطب سحر وانتهت المشكله قال احمد ممكن ويش رايك خالد قلت افكر وفي تفكيري كيف اخبر احمد بموضوع امه انها تريدني ان اسكن عندهم لكي اكون بجوارها تدخل عندي في الليل وهي مرتاحه وبدون ازعاج من الجيران والمهم اكملنا العشاء خرجت مع احمد وسئل احمد ويش الموضوع الى تريد ان تخبرني اياه قلت انا ما استحق ان اكون صديق لك وانت وفي وانا عديم الوفاء قال ايش المشكله قلت *** قال ويش حصل منها قلت تريد ان امارس الجنس معاها لم يتفاجى وكئني لم اخبره اي شي قال فيك من يامن السر قلت انا اخوك ولكن خونتك في اهلك قال تقسم ب**** انك ما تخبر احد مهما كان الامر قلت اقسم
قال انا اعرف ان امي تريدك ان تسكن عندنا لكي تكون قريب منها وتريد ان تضاجعك قلت مش معقول قال معقول ونصف
قال كنت انام في غرفتي واحس في الليل ان احد يدخل غرفتي ويمسك زبي ويمصه ثواني فقط ويخرج وفي يوم من الايام لم انام وجلست اراقب من يكون سحر او امي واذا دخلت عليا امي وتغطيني وجلست بقربي قليل وادخلت يدها من تحت الملايه ومسكت زبي وتفركه وابعدت يدها مني واتجهت نحو الاتجاه الاخر وخرجت امي وانا خرجت بعد قليل وارقبها وهي تاخذ من المطبخ خياره وتنيك نفسها بل الخياره واخذ يبكي وقلت ليش ما تشوف لها زوج قال حاولت ولكن لم اجد قلت *** جميله ويتمناها اي واحد لكن النصيب لم يحصل وبعد مشينا نحو البيت وقال (بقلم ( شايل ابليس بكيس) ليش ما تتزوج سحر زواج متعه تنحل كل المشاكل قلت اوكى ولاكن *** تعرف اني امارس الجنس مع سحر قال كيف عرفت قلت ريم جاءت الى عندي وكانت *** في الداخل في الحمام وقد كانت ريم تقول سحر انا اعرف انك داخل الحمام اخرجي ماتخافي انا ريم ايش تعملين تستحمين بعد النيك صح سحر وقد طردت ريم من الغرفه وقلت اخرجين بدون عوده قال احسن اريد ان اكلمك ان تبعد عن ريم لاني احبها وبعد قال ويش كانت امي تعمل عندك قلت ايش تعمل انت اخبرتني ايه تريد مني لقد حصل في غرفتي قال اسكت ما اريد ان اسمع هذا الكلام وقد اتفقنا ان ادخل غرفتي واغلق الباب من الداخل ومن دق عليا ما ارد عليه

وقد وصلنا الى البيت ونقلنا اغراضي الى بيت احمد وفي اخر الليل دق الباب ولم ارد وكانت سحر قالت خالد انا سحر ولم ارد ورجعت الى غرفتها ودق الباب وكانت مريم ولم ارد ونمت حتى الصباح صحوت من النوم وفطرنا وذهبنا الى الجامعه وبعد العصر ذهبنا الى السوق واشترينا عصيرات وذهبنا الى ماذون واخدناه معنا الى البيت و احمد لم يدخل المحاظرات بل ذهب يعزم على بقية اهله من اجل الخطوبه والمهم رجعنا الى البيت وكان الاهل متواجدين وعملنا الخطوبه وسهرنا في احد النوادي وبعد رجعنا الى البيت ونحن مسرورين قال احمد انا(بقلم ( شايل ابليس بكيس) عندي عمل همست في اذنه فين رايح قال عندي معاد مع ريم قلت اوكى ما تتأخر قال نفس الخطه قلت لا اريد سحر تنام معي انا في اشد هيجاني اريد ان انيك قال اذهب معها الى الصطوح قلت اوكى وخرج وبعد قليل استاذنت من مريم ان نخرج انا وسحر قليل قالت حرام عليكم تسيبوني لحالى ايش اعمل في البيت وخذت تبكي وقلت خلص سوف نجلس معكي قالت لا اخرجو قلت سحر ادخلى المطبخ احضري كوب ماء ل*** قالت ليش ما تدخل انت حبيبي ودخلت واحضرت كوب ماء واعطيت مريم وبعد قالت سحر تعال شوف غرفتي ودخلنا غرفة سحر وكان الباب مفتوح لم اغلقه ورايا وقلت ليش خليتيني انا احضر الماء قالت انا اعرف ان امي تريد ان تتكلم معك ايش بينك وبينها قلت من هلا تغيرين انا ما احب هذا اريدك ان تكونين طبيعيه من اجل *** واخوكي وبعد خرجنا وجلسنا نشاهد التلفاز وقلت سوف اذهب غرفتي انام وقد اعطيت سحر موعد ان(بقلم ( شايل ابليس بكيس) تحظر عندي بعد ان تنام مريم وانتظرت حتى غلبني النوم ولم تحضر سحر ونمت حتى وقت الفجر ودقت سحر وفتحت لها الباب وكانت عريانه مثل ما خلقها **** وقبلتها وقبلتني ومصت زبي ونكتها في الكس والطيز وجلسنا حتى الساعه السابعه صباحا بدون نوم وخرجت سحر وكانت مريم نايمه في الصاله وبعد نمت لم اذهب الجامعه وصحوت من النوم بعد الظهر وفطرت ودخلت الحمام وغيرت ملابسي وسحر لم تزال نايمه وقد طلبت مني مريم ان اخذها الى بيت اختها وقلت كيف وسحر نايمه ولو عرفت سوف تعمل مشاكل قالت مريم انت اخرج وانتظرني في الشارع الثاني وسوف اغلق الباب واتبعك وفعلآ ذهبنا بيت اختها وكانت اختها تعيش مع رجل كفيف النظر وقد اتفقت مع اختها على ان مريم تجي عندها وانا معاها وان تخلي لنا الجو وقد اخبرتني ان ادخل واكون ساكت وفعلآ دخلت ولم اتكلم ودخلنا غرفه لحالنا وبعد خلعت ملابسها واقتربت منى وقلت مريم انا سوف اريحك ولكن على شرط ان تكون هذه اخر مره قالت لا قلت اوكى يا **** نرجع البيت ا وقالت خلص يكون في النصف الشهر مره قلت لا قالت اكيد تريد مشاكل و**** سوف افظحك في الجامعه وفي بلادك واخليك مجنون انا امسك نفسي من اجل اولادي وانت جيت وخربت هذا البيت انت الان مخير اما تكون تعمل الى اريد او افضحك قلت خلاص في الشهر مره قالت لا في الشهر مرتين قلت اوكى وخلعت ملابسي ونكتها بعنف و**** اني خليتها تصرخ حتى سمعت اختها وزوجها
كانت تقول بصوت مرتفع انا شرموطه انا بنت حرام اريد انتاك (بقلم ( شايل ابليس بكيس)
وكنت ادخل زبي في طيزها وخرجه وادخله في الطيز وهيه تااااااااااااااااااااااااان وتقول كمممممممممممممممان وبعد اخرجت مني كانت قد اخرجت خمس مرات
خرجت من الغرفه وطلبت من اختها ان تحظر لى منشفه ودخلت اختها والى تدعى سهير وكنت عريان وقد شاهدت زبي وقالت مريم معها حق ان تتمسك فيك قلت ليش قالت عند هذا الزب الى يجعل المرأة تكون تقعد تحت قدميك ضحكت من قول سهير وقلت انتي عندك زوج ومريم ارمله قالت وين الزوج هذا قلت ايش فيه قالت انا الى انيكه كل شي اعمله انا الى جانب

الكلوت وقع من تانى

قصتي اليوم عن بنوته عندها شهوه ولكنها هي اللي تختار الرجل اللي يركب فوقها وهي اللي بتختار الرجل اللي تشعر معه بالشهوه بمجرد رؤيته . هناك رجال عندما يروا امرأه يقولون اخ من البنت دي شرموطه مخلوفه للنيك . وهناك سيدات لما يروا رجل يهيجوا عليه ويتمنوه .ويحاولوا بجنيع الطرق لفت انظاره.

فمنها من تتكلم بعيونها . ومنهم من تتكلم بجسمها . اظهار جزئ من الجسم وعرض اللحم للعين احسن وسيله لتوقيع المراه بالرجل .وهناك سيدات بيستغلوا رغبات وشهوات الرجل وعرض اجسادهن للكسب المادي ..
من احساس

كيلوت علي حبل الغسيل هي قصه لفت نظر من فتاه لرجل . هي قصه تحريك شهوه رجل . هي طلب من فتاه لرجل ان ينكها . هي عرض فتاه نفسها للنيك بس بطريقه غير مباشره.هي تاثير للحياه الاقتصاديه الصعبه ..........هي تغيير بملامح الحياه ...

كنت ماجر شقه مفروشه باسكندرية. كنت بالدور الثالث وفوقي دور رابع .
مرت الايام الاولي بسلام وليس هناك مايلفت انتباهي سوي بواب العماره وزوجته وفضولهم ومحاوله معرفه اي شئ عني لانهم كانوا شاكين بجنسيتي المصريه لان اسلوبي وملابسي لا توحي باني مصري .

كنت دائما اخرج الصبح اشرب الشاي او القهوه في البلكونه .
وفي لحظه وانا جالس بالبلكونه سقط عليه او بالتحديد علي حبل الغسيل قطعه قماش ناعمه ورديه اللون . واذا بها كيلوت حريمي شكله يجنن بصراحه زوبري شد من منظره . بصيت فوقي لم اجد غسيل او احد . استغربت وقلت لنفسي هي السما بتمطر كيلوتات والا ايه .
حطيت الكيلوت بكيس واعطيته للبواب . وقلت له اعتقد ان الغسيل ده وقع من البلكونه اللي فوقي .وذهبت لحال سبيلي وظليت بالاول افكر بذلك اللعين اللي اسمه الكيلوت وانا اتخيله مليان فخدين وطيظ ناعمين ياتري ممكن يكون شكله ايه ؟؟؟ ظليت افكر ونسيت الامر ....


مرت ايامي بسلام ولم اخد ببالي ولم افكر مجرد حاجه سقطت علي الحبل وخلاص . ممكن تحدث كل يوم . المهم كنت بمشغول باجازتي وزياره الاصدقاء حيث ليس لي اهل باسكندرية .وخرجت للبلكونه اشم الهواء وبلحظه ينط عليا الكيلوت ثانيا ولكنه المره دي داخل البلكونه . استغربت للصدفه العجيبه للمره التانيه نفس الكيلوت ازاي صح ممكن يسقط غسيل من فوق وممكن تحدث مرتين او تلاته بس باشياء مختلفه . نفس الكيلوت ونفس اللون . ايه يعني الناس اللي فوق غسيلهم كيلوت واحد . يالها من صدفه غريبه وعجيبه . ولكني سوف لا ادع الموقف يمر مر الكرام . لانها صدفه مقصوده وكمان الكيلوت المره دي مش علي حبل الغسيل الكيلوت سقط بحرفنه داخل البلكونه واشمعني لا يسقط بكل مره الا لما ادخل البلكونه . بصيت فوق وحسيت ان هناك وقع اقدام بالبلكونه العليا ولكني لم ار من بالتحديد .


احتفظت بالكيلوت بالشقه وقلت اللي ضاع او وقع منه حاجه يجي ياخدها . كنت كل يوم انظر للكيلوت وخاصه بعد رجوعي الي البيت وانا اتخيل الكيلوت مليان واقول لنفسي ياتري صاحبه الكيلوت دي شكلها ايه ؟؟ باين عليها رقيقيه وفنانه باختيار غياراتها الداخليه بصراحه كيلوت ولا اسلحه الدمار الشامل كيلوت اثر بنفسيتي كيلوت اثر بشهوتي يالها من مصادفه عجيبه . قلت لنفسي ياواد حظك كده . حسيت من الكيلوت اني محروم ومشتاق فقد حرك الكيلوت كل احاسيسي الجنسيه .
ياعني اللي رمت الكيلوت قد حققت هدفها من شغل تفكيري وتحريك فكري العميق .اخ واخ من النسوان لو حطوا رجل براسهم لا يمكن ان يتركوه الا الي طريقين اولا الجواز وثانيا السرير هذا الملعب الرهيب .اللي بتتم عليه كل العمليات الجنسيه واه واه لو كيلوت مليان ويكون بنفس نعومه ورقه الكيلوت اللي امتلكته.بيوم كنت نايم ورن جرس الباب .وفتحت الباب وانا العن هذا الزائر اللي ازعج نومي واقلق احلامي .وفتحت واذا بي اجد بنت مستوي جمالها عادي جدا سمراء البشره شعرها قصير وباين ان مكوه الشعر هرته من التصفيف وهي نحيفه ترتدي بنطلون اخضر وفانيله ضيقه . ونظرت لي وقالت صباح الخير انا اسفه قلتلها اسفه ليه . قالت اصل فيه حاجه وقعت عندك بالبلكونه وانا ببحث عنها . قلتلها ممكن تيجي بعد ساعه اكون قد شربت الشاي وفطرت وبحثت لك عن ما فقد منك .قالت اوك متاسفه قلتلها بعد ساعه بعد كده ح امشي اروح مشوار . قالت مفهوم مفهوم . كانت البنت بحدود 22 سنه رقيقيه جدا فيها لمسات الانوثه وحسيت ان البنت تتحدث بعيونها واه من لغه العيون لغه غريبه وعجيبه ممكن تقول اللي بداخل الانسان وهي اللغه الوحيده الصامته اللتي لا تكذب ولا تتجمل كلها شوق وحنيه كلها اشياء رهيبه ممكن تجعل شهوه الرجل او البنت سخنه ورهيبه وعجيبه

شئ غريب وعجيب بعد ساعه بالظبط كنت اخدت دش وفطرت وشربت الشاي وحلقت زقني ولبست ملابسي وكنت افكر بهذه الفتاه ماذا يعني تصرفاتها هل انا غلطان البنت كانت ملهوفه علي المجئ والكلام معي يالها من صدفه غريبه وعجيبه. وفجاه قطع حبل تفكري بجرس الباب واتوقعت ان يكون الطارق البنوته قلت ياواد فرصه جت واستغلها . وشوف ح توصل لايه بس خليك حذر من غدر الزمان .وكنت حاسس بشئ غريب لا اعرف ما هو
فتحت الباب واذا بالبنت وهي لابسه ملابس ثانيه ناعمه جدا ورقيقيه جدا مع ان الجو ابتدا بالبروده البسيطه فقد كانت بلوزتها تحضن صدرها وتظهر صدرها الجميل الرقيق البسيطه اللي انا اموت فيه. والبنطلون اللي لاصق بكسها وطيظها وحسيت ان البنت ناعمه جدا جدا . قالت هي انا اسفه للمره التانيه قلتلها ح تتاسفي كتير ؟؟ قالت هل لاقيت الغسيل بتاعي قلتلها ما بحستش كنت مشغول بالدش وتغيير ملابسي والفطار قالت اه انا اسفه .


المهم حسيت ان البنت فضوليه وبتبص لجوه وقالت هي المدام جوه؟؟؟ قلتلها لا انا مش متزوج ؟؟؟المهم قالت طيب ممكن حضرتك تبحث لي عن الغسيل ؟؟ قلتلها ادخلي انتي البلكونه وابحثي بنفسك علما ان الكيلوت علي الكنبه ينام وكل ليله يدفي ببيضاني وراس زوبري حيث كنت يوميا عندما افضي لنفسي بالليل كنت ادع بيه زوبري وانتشي من نعومته ورقته . البنت قالت مايصحش ادخل بنفسك دلوقت حسيت ان البنت متعوده علي الدخول. قلتلها لا ما تنكسفيش خشي روحي البلكونه واكيد عارفه طريقها . اعتقد ان نظام الشقه عندك نفسه اللي عندي . المهم دخلت البنت علي البلكونه ورجعت لي بالصاله وقالت مافيش حاجه ياتري راح فين قلتلها دوري كويس انا لقيت من اسبوع حاجه وادتها للبواب قالت اه اه البواب ادهاني !!!! قلتلها انتم متعودين علي اسقاط غسيلكم ؟؟؟ قالت لالا بس يظهر انا كنت مستعجله وعاوزه اروح الشغل فسقط الغسيل . قلتها طبعا بس انتم ماعندكمش غير كيلوت واحد هو اللي بيهرب منكم وجري علي بلكونه الجيران ؟؟؟ ابتسمت واحمر وجهها خجلا وقالت انت اكيد لقيت حاجه ؟؟؟


بصراحه روحت لمكان الكيلوت ومسكته وفردته وقلتلها هو ده بتاعك البنت خطفته من يدي وحطيته ورا ظهرها وقالت لي انت حضرتك جرئ اوي ازاي تلائيه وماتقوليش ؟؟ انت بتلعب بيا . قلتلها ممكن اقول الصراحه ؟؟؟ بس الاول تحبي تشربي شاي او نسكافيه او حاجه ساقعه ؟؟ قالت ميرسي ميرسي انا لازم اروح قلتلها لالا انتظري قالت هو حضرتك مصري قلتلها انتي شايفه ايه ؟؟؟ قالت اصل لهجتك فيها لكنه كده وكمان الشقه دي مابيسكنهاش الا العرب والاجانب .قلت لنفسي البنت دي عارفه هي عاوزه ايه .


قلتلها هو انتي اسمك ايه ..؟؟ قالت ندي قلتلها وسنك كام قالت 22 عرفت انها بتشغل بشركه سياحه وانها من احدي مدن القناه وحسيت انها عاوزه تتكلم قلتها اقعدي انا معي شيكولاته من سويسرا قالت لي يااااااه سويسرا مره واحده قلتلها لا مرتين سي ويسرا زي سي السيد ضحكت بصوت عالي . قلتلها اقعدي اقعدي نشرب حاجه ونتكلم شويه . قالت لا انا ح اروح واجيلك بالليل لما اخلص شغلي .قلتلها وعد قالت وعد تركتها تمضي لحال سبيلها . وذهبت انا لمشواري وطول النهار وانا افكر بهذه الانثي المملوئه نعومه ورقه وعندها فضول . وقلت لنفسي ح تيجي والا لا ؟؟؟
رجعت للبيت بدري علشان استقبل الضيفه ولكنها لم تحضر وحسيت اني اخدت بمبه كبيره . خرجت الموضوع من فكري وجلست اشاهد احد الافلام العربيه الابيض والاسود . وروحت بشوارع زمان ومصر زمان النظافه والشوارع الجميله والهدؤ . اخ من متعه الزمن الجميل .بعد شويه بحوالي الثانيه عشر والنصف مساءا سمعت صوت كعب عالي فوق ومشيته رقيقيه جدا حسيت ان البنت جت لفوق وقلت لنفسي ياتري المره دي ح تيجي والا ح ترمي الكيلوت من البلكون قلت لنفسي يارب يكون المره دي الكيلوت مليان . وفكري يروح ويودي . المهم انا عملت صوت تحت علشان يوصل لفوق . وجلست افكر ياتري ح تيجي والا لا ؟؟ سمعت صوت الدش بالحمام العلوي .؟؟؟ قلت لنفسي يمكن بتلبس وتغير ملابسها علشان تنزل ؟؟؟ المهم استمر الوضع نصف ساعه وفقدت الامل .
وفجاه رن جرس الباب حسيت بامل جميل وقلت لنفسي نيكه ياواد نزلت عليك من فوق . اتمنيت تكون هي ... بصيت من العين السحريه لاجدها بالباب ... ودخلت لجوه زي الحرامي اللي عامل عامله ... حيت انها بتدخل بسرعه لحسن حد يشوفها .. كل الظواهر بتقول انها بدايه نيكه ...المهم دخلت وقلتلها تشربي ايه قالت لالالا انا طول النهار بالشغل بشرب قهوه وشاي قلتلها طيب ايه رايك بالبيبسي قالت لا احب البيبسي قلتلها طيب قطعه شيكولاته قالت اه دي حلوه اوي القطعه اللي اخدتها منك الصبح قسمتها مع زميلتي بالشغل وقالت انها طعمها حلو اوي اه سويسرا بقى...
انت ليه مش متزوج ؟؟؟ قلتلها علشان نسيت الزواج وضحكنا وقالت حد ينسي يتزوج قلتلها انا ... المهم حسيت ان البنت يجي منها وانها نفسها تتعرف ... واحس بسخونه كس البنت دي الي كانت لابسه بنطلون اسود استرتش ولازق اوي علي كسها وعلي طيظها وتي شرت ابيض به ورد وردي رقيق . كانت تجلس علي الكنبه .قلتلها اسمعي انا ح اوريكي شويه صور كانوا محطوطين علي الكمبيوتر الاب توب بتاعي .... جلست بجانبي وقلتلها بس ابقي دوسي هنا بالماوس واتفرجي عقبال ما اعمل شاي وارجعلك قلتلها تشربي شاي قالت لالالا قلتلها خدي شيكولاته قالت عندك مانع اخد واحده تاني قلتلها العلبه كلها ملكك انتي خلاص . روحت المطبخ وكان من ضمن الصور صور سكس لي مع بنت سويديه ... المهم رجعت ولقتها بتقولي باين عليك مابتضيعش وقت قلتلها يعني ايه قالت يعني كده ... وورتني الصوره قلتلها اه دي ماريون ... قالت اه عادي خالص مريون ؟؟؟ وضحكت ... جلست جنبها وكان الكمبيوتر مليان صور لي ولزميلاتي وزمالي بالعمل وسهرات ... جلست بجانبها ...وابتدات اكلمها بايدي واحط ايدي علي ظهرها وبعد شويه فخدها وهي بتتفرج علي الصور بفضول ...


المهم البنت ملمس جسمها كان زي الحمامه حسيت ان البنت بتجاوب معي وفجاه قلت لي ارجوك بلاش كده انا مش بتاعه الحاجات دي حيث يدي ظلت تتعمق بجسمها وابتدات اغطس بيدي اكتر وكثر وحسيت بنشوه غريبه. قامت البنت من مكانها وقالت انا لازم اطلع انت فهمتيني حضرتك غلط . قلتلها لا صدقيني انا فهمك صح ميه بالميه .مشت البنت ناحيه باب الشقه ولم امنعها من الخروج وقالت تصبح حضرتك علي خير وطلعت لفوق طبعا كان لازم اتركها تروح ولا ارغمها علي شئ
طلعت البنت واخدت معها شهوتي وراس زوبري كانت تود تطول وتطول حتي تصل لها .بصراحه انا تعبت وحسيت بشهوه رهيبه وتمنيت لو البنت ترجع تاني . بس حسيت بشئ ان البنت مشتهيه كتير وهي بتحاول تتقل وقلت لنفسي اصبر علي الاكل علشان يستوي علي نار هاديه وساعتها ح يبقي طعمه جميل اوي .

وتناسيت البنت وقلت لنفسي سبها براحتها ولو عاوزه ح تتصل وح تسلم . طبعا هي مش ح تسلم بسهوله بس ح تسلم .المهم مر يومين ونسيت واستمرت بحياتي . وكنت يوم الصبح بستعد للنزول . وفجاه دق جرس الباب قلت لنفسي يمكن المكوجي جاي ياخد المكوه . فتحت الباب واجد البنت لابسه جونيله جينز وبلوزه خضراء رقيقيه ومش عارف ليه اعجابها الدائم باللون الاخضر ده ايه . قالت صباح الخير قلبي وزوبري انتفضوا من مكانهم .وحسيت بمتعه وبروده تسري بجسمي .قلت صباح النور!!!! قالت ايه ازعجت حضرتك قلتلها لالالا ابدا اتفضلي قالت بس انا الكبريت بتاعي خلص وقلت يمكن عندك كبريت قلتلها طيب ادخلي الاول.............. قالت اصلي مستعجله ... قلتلها نشرب الشاي هنا الاول وبعدين اخدك بطريقي بتاكسي ...... قالت انا مش عاوزه اتعب حضرتك قلتلها لالالا مافيش تعب


حسيت ان البنت عاوزه تدخل وتتكلم ... حسيت ان البنت مولعه .... من لخبطتها والكلام اللي مش مرتب وحسيت ان البنت بترتعش .... دخلت المطبخ وحطيت براد الشاي علي النار وكان قلبي وجسمي مولعين اكتر من البوتوجاز ... المهم ...
وقفت امام البراد وفجاه وجدتها بجانب كتفي وقالت طيب طيب سبني اكمل انا الشاي قلتلها لالالا اقعدي وانا ح اخلص الشاي واجيلك . قالت اصل مش معقول كده قلتلها ايه المعقول ؟؟؟؟ وكان نفسها ابتدا يزيد وحسيت ان البنت غير طبيعيه المهم بصيت لها ووضعت ايدي علي كتفها وقلتلها انتي ضيفتي وانا سعيد اني بعملك الشاي واعتمادي علي نفسي ده شئ طبيعي .... قالت واضح واضح وظلت يدي تطبطب علي كتفها وفجاه ثبت يدي علي ظهرها ومسحتها لفوق واعلي وبععد ذلك ضمتها لصدري ... حسيت ان البنت نامت بصدري وحسيت اني لو ما كملتش معها الان مش ح اقدر امسكها تاني .... لمست علي خدودها ومسحت خدودها وحسستها بالرومانسيه وكان موقف سخن جدا ... المهم مسكتها وضمتها وبوستها بوسه رقيقيه بشفايفها والبنت راحت شويه وازدادت حراره البوسه ومسكتها وضمتها وكانت المياه بتغلي والبوسه ابتدات تغلي وفجاه بعدت وقالت الشاي الشاي ... قلتلها مش مشكله الشاي وقفلت النار ... وشدتها علي الخارج ... واخدتها علي الكنبه ... واخدتها بحضني وحسيت ان البنت بتتمتع من الحضن ومص الشفايف واللسان ... حسيت ان البنت بتموت من البوسه ... مش عارف انا ليه ابتدا معها وليه هي سابت نفسها ؟؟؟؟ بس اللي كنت حاسس بيه اني انا وهي عاوزين بعض

حسيت ان فيه شئ بداخلي وداخلها بيدفعنا لبعض ... لمست صدرها الصغير بحنان ... اخدتها بصدري ... ابتدات اضع يدي علي فخدها من فوق الجونيله او الجيبه . وابتدات ادعك كسها.........وهي تقول استاذ احمد بتعمل ايه ........ قلتلها بعمل اللي انتي عاوزاه وانا عاوزه ...... حاولت افتح سوستة البنطلون وهي لا تستسلم . المهم حاولت ادخل كف ايدي بداخل البنطلون من غير مافتح السوستة . ونجحت ووصلت للكيلوت وحاولت ادخل صباعي تحت الكيلوت ... وهي تقاوم بضعف .... لحط ما صباع يدي الصغير وصل لشعر كسها وابتدات تضعف شويه واناببوسها . ارجعت كفي ونجحت بفتح زرار البنطلون العلوي وانفتح البنطلون شويه . حاولت ادخل كفي من تحت الكيلوت.. وهي تقاوم ... واخيرا وصلت لكس البنت الملئ بالشعر ... ووصلت لكسها وهي ابتدات تدفع يدي بضعف وحسيت ان البنت شويه شويه بتستسلم . واخدت باللعب بكسها واخيرا ابتدات البنت بالاستسلام وانفسها تزيد وايدي حست بافرازاتها وحسيت ان البنت مولعه نار ... بس كف يدي كان بيحاول يبحث عن الدخول لكسها وسط غابه الشعر ... المهم...... وصل صباعي الوسطي ودخل لكسها وحسيت ان البنت بتشهق شهقه غريبه وعجيبه ..... واستمريت بدعك الكس من الداخل واخيرا فتحت سوستة البنطلون واخذت بتنزل البنطلون لاسفل ...وهي ابتدات تساعدني علي كده ونزعت البلوزه الخضراء وكان صدرها صغير جدا وحلمته متل الحمصه وبازه للخارج

مسكت صدرها واخدت ادلك فيه وكانت البنت بتصوت ........ دعكت كسها اكتر واكتر ونزلت علي فخادها امسكهم بكفوف يدي . اجلستها علي رجلي وظهرها بصدري واخدت ادعك بكسها وافتح رجلها ويدي الاخري لفت حول صدرها ..... كانت لابسه نفس الكيلوت اللي ارسلته لي من قبل ................ المهم قرفت الحس كسها من الشعر الكثيف اللي مالئ كسها ... المهم كان البوس والتدليك والفرك والدعك اساس العمليه ........ الي ان راس زوبري خلاص كانت ح تنفجر من الشهوه ... خلعت ملابسي واخدتها علي غرفه النوم .......... منظر رهيب انك تاخد بنت من الصالون لغرفه النوم ........... والبنت تمشي معاك بخطرها وشهوتها ......... كانت البنت وانا مسكها كانها اسيره بيدي كانت البنت خلاص عاوزه وعاوزه ...... دفعتها علي السرير واستمريت بتقبلها واستمريت بدعك كسها ..... حتي قالت احمد انا بحبك خلاص دوبت دخلو بقي ....... روحت رافع رجلها الصغيرتين علي كتفي وكانت كلها تحتي وزوبري يندفع بكسها وافترسها جنسيا وهنا اطلقت صرخه من الالم والمتعه وحسيت ان راس زوبري بيخترق لحم خرم كسها وحسيت ان راس زوري بتسبح في بحر افرازاتها وزوبري بيدخل ويطلع متل المكوك في الماكينه وهي بكل دخول وضرب جدار رحمها من الداخل بتصرخ وتشهق وتصرخ اكتر واكتر من المتعه .. وانا لافف يدي حول جسمها وماسك صدر الحمامه وانيك وانيك كانت متعه لي ان اسمع صراخها وحسيت بشهوه وحسيت ان البنت فنانه بالنيك وان تجاربها كتيره وكانت تقول اديني اكتر واكتر اخ منك بحبك نيك نيك ياعيني علي بضانك اموت ببضانك حتي انه جائت لحظه واندفعت افرازاتها للخارج وارتعشت رعشه غريبه وجسمها كلو ارتعش لدرجه اني لم اتمالك نفسي واندفع المني من راس زوبري وحسيت ان البنت بتشتهي ان تاخد كل المني بكسها وحسيت اني رويت عطشها ........بعد مانكتها قلت لها انتي ليه مش شايله شعر كسك.قالت اصل ماما منعانا نشيل الشعر طالما مش متزوجات .. علشان امها لو شافتها لا تظن فيها شئ ولما تتزوج الدكاتره بيرجعوا اللي عملوا الزمن سهل خالص . المهم البنت قالت انا لازم اروح الشغل اتاخرت والمواصلات صعبه لازم اخد تاكسي ............ المهم قلتلها ادي خمسين جنيه خدي تاكسي ولما ترجعي ابقي اكلمك بالتليفون
.


واخدت رقمها ونزلت البنت لتروح لشغلها فقط غسلت نفسها بالحمام ولبست بسرعه .... وكانت نيكه رهيبه واتمنيت ان البنت تيجي تاني فكسها مولع نار وانتظرت لحد الليل ............................
وبالليل اتصلت بيها وردت علي ........ قلتلها ايه مش ح تنزلي ......... قالت احمد انت لازم تعرف حاجه ... قلتلها ايه .. قالت انا باخد 100 جنيه بالمره........ نزل علي كلامها مثل الصاعقه .... وقفلت التلفون ..... وحسيت اني لاول مره اكون حمار . وما افهمش ان البنت بتكسب من عرق كسها وانها عرضت علي نفسها كي تسترزق مني ... وتركتها لاني لا اؤمن بالجنس المباع . الجنس احاسيس ....... الجنس ليس سلعه . الجنس لا يباع ولا يشتري فنحن لسنا *******..

لبنى وساهر المتعه الجنسيه

أحب أعرفكم بنفسى بالأول
أنا دكتور ساهر اربعون عام قصة اليوم بطلتها عضوه  وبعد اللقاء الجنسى وما دار بيننا طلبت منى أن اسرد اللقاء وما دار خلاله من امتاع لكلانا نحن الاثنين وبالأول رفضت الافصاح عن اللقاء لكنها الحت علي وترجتنى أن يكون لقائنا زو طابع خاص وان يظل محفور فى الذاكره من خلال طرحه هنا من خلال بوابتنا الكبيره  وكى يستفيد من المتعه  الجنسيه  التى مارسنها سويا كل اعضاء عرب نار الغوالى ...؟
بالاول اسمها سرى ولدا سأختار لها اسم اخر مقارب لأسمها الحقيقى وليكن . لبنى . عمرها خمس وثلاثون عام قوامها ممشوق زات شعر ناعم اسود كما الليل عيونها بنيه تمتلك صدر مكتنز ورائع خصرها نحيف تمتلك ارداف طريه مدوره ملتهبه طولها حوالى 165 سم بكل المقاييس هى رائعه بالفعل أمراءه ساخنه تمتلك نظره جنسيه كلماتها سكسيه لها يقف الزب احترام وتقديرا ابدء معكم كيفية ترتيب الميعاد واللقاء
بالأول
زات يوم رن هاتفى الجوال واذا بصوت رقراق ناعم كما زقزقة العصافير وتغريد البلابل بعد التحيه وسألت من معى وأذا الرد أتانى أنا لبنى دكتور ساهر عضوه معكم بمنتدى عرب نار ارسلت لك رساله والتقينا عبر الأميل مره وخلالها اعطيتنى رقم الجوال الخاص بك وبعدها لم نلتقى خلال الأميل لكنى ذهبت بالقرب من عيادتك لأتأكد انك اعطيتنى رقم الجوال الصحيح وتأكدت وبعدها ها أنا احدثك
صراحه تفاجئت من جرائتها ومن صدقها المهم قلت لها أهلا بك بماذا تأمرينى مدام لبنى وانا صراحه لم متخوف من الحوار لانى لم اتذكر الحوار لكن من حلاوة صوتها ونبرته قلت أكمل واحاول اصدق قالت اريد مقابلتك فهل تسمح لى ان أتى لعيادتك لأقابلك بكل تأكيد اسمح مدام لبنى هذا كان ردى حددنا الميعاد اليوم الساعه وبعدها حاولت ان اطيل الحوار معها لكن للاسف قالت اترك كل شيئ الى ان نلتقى وافقت على مضض لان بكل صدق صوتها اغرانى وطريقة نطقها الأحرف هيجتنى المهم انتظرت اليوم والساعه على نار وباليوم الموعود اخليت العياده من العاملين بها من طاقم التمريض وخلافه وظللت وحدى انتظرها وفى الساعه المتفق عليها فوجئت بالجوال يرن فرددت وادا بها تقول انا اسفل العياده دكتور ساهر قلت اصعدى سأنتظرك امام باب العياده وبالفعل صعدت وعندما رأيت انثى باهرة المنظر رائعة الجمال لم اصدق نفسى ولم اتمالك نفسى واذا بى اقول لها مدام لبنى من قبل ان تكمل الصعود فأذا بها تبتسم وتقول نعم انا ابتسمت ورحبت بها ودخلنا العياده وأنا فى حالة زهول هل انا صاحى هل دا حلم ام حقيقه لم اتخيل ان هناك سيدات بكل هذا الجمال مهما وصفت لن استطيع فجمالها لا مثيل له لاحظت انبهارى واعجابى فقالت مالك دكتور ساهر قلت ابدا ما فيه شيئ بس صراحه انت كما نجوم هليود فتبسمت وجلست وجلست امامها وانا منبهر وغير مصدق ان تلك الانثى الفائقة الجمال جالسه امامى وانها لحظات قد تفصلنى من مضاجعتها وممارسة الجنس معها وساد الصمت بضع ثوانى واذا بها تقول مالك دكتور ساهر هنفضل كدا ساكتين فتنبهت لها وقلت بلاش دكتور دى خليها طبيعى انا ساهر وانت لبنى فأبتسمت واومات برائسها فمددت يدى وانا اقول لها من اين انت وهل بالفعل انت عضوه بعرب نار فردت انا من حى قريب منك وفعلا انا عضوه بعرب نار واسمى كذا وبالفعل اعجبنى عرب نار ومن فيه وخاصة انت فأسلوبك راقى حتى خواطرك جميله وقصصك التى ترويها اشعر من خلالها اننى البطله حتى قررت ان اتعرف بك والتقى بك وتكون لى قصه تكتبها وتسردها كباقى قصصك فقلت وهل توافقى ان اكتب ما دار بيننا قصه قالت اوافق هدا طلبى وشرطى لكن بدون ذكر اسمى الحقيقى او حتى ذكر اسمى بعرب نار قلت نترك هدا الامر لوقت اخر فتلك اللحظات اريد ان استمتع بجمالك وبكل انش فى جسدك فضحكت ضحكه كلها دلع وميوعه وقلت لها هل تودى ان نذهب لشقتى ام بالعياده فقالت هنا بالعياده فامسكت بيدها ودخلت بها غرفتى وهى غرفه مخصصه لمثل هذه اللقاءات وملحق بها حمام خاص وعندما دخلنا الغرفه اذا بها تخرج قميص نوم موف وسنتيانه وكولت نفس اللون فأرشدتها للحمام فدخلت وخلال خمس دقائق جهزت انا جلسة اللقاء من مشروبات روحيه وشغلت الميوزك واشعلت بضع شموع وبدلت ملابسى وارتديت روب بدون لبس اى شيئ تحته وهى خرجت ويا هول ما رايت بصدق لا استطيع وصفها لكنى حسدت نفسى عليها وقلت هل سأقضى الليله بأحضان تلك العصفوره الرقيقه وقابلتها وانا واضع يدى على ظهرها ويد ممسكه بيدها فرات ما جهزت فقالت واضح ان دى مكنتك مش عيادتك ضحكت وقلت شيئ لزوم الشيئ وناولتها مشروب وارتشفت منه بضع القطرات واخدته منها وارتشفت انا ما بقى فأحسست بعسـل شفاها على حواف الكأس فاحتضنتها ورقصنا على انغام الموسيقى وتهاديت وهى بين احضانى وخلال الرقص لامست كل جسدها وارتشفت من شفتيها وداعبت بالسانى فاهها وخلالها شعرت بها ترتجف والقشعريره تسرى جسدها واحنيت على صدرها اقبله ونحن نرقص واداعب حلماتها الورديه من فوق السنتيان والقميص حتى بللت لباسها من كثرة مداعبتى لحلماتها وهى تركت نفسها وكانها محرومه من الجنس واللمس منذ اعوام مضت ويتخلل صمتها وحوحات واهات وغنجات تذيدنى هيجان حتى لم اعد استطع الصبـر فحملتها بين زراعى وطرحتها فوق السرير وبدءت اخلع عنها القميص وتركتها بالسنتيان والالكولت وانا فوقها متكأ اداعب تاره خديها وشفتيها وتاره اداعب اسفل صدرها بالسانى واداعب صرتها وادخل بها لسانى وخرجه وكأنى انيك كسها وهى تتاوه وتغنج اوووووف ساهر لمستك حلوه بحس بدغدغه وانت بتلمس جسدى بالسانك ااااااااااه ااااااااااااح مان ساهر الحس وبوس بطنى وصرتى مص حلماتى ودوق عسـلهم وانا لازلت اداعب بيدى صدرها وافرك حلماتها وبالسانى اصعد تاره وانزل تاره على بطنها حتى صعدت بشفاهى امتص من صدرها وخلعت عنها السنتيان وبدءت
امتص من رحيق حلماتها وظللت ارضع بهم وامضغهم بشفاهى واسنانى مضغ خفيف لا يؤلم وهى تتاوه وتعالة غنجاتها وتذايدة تاوهاتها اااااااااااااااااه كمااااااااااان بالراحه ااااووووف لالالا كمان اوى الحس وبوس ومص ااااااااااااى كمان ساهر مش مصدقه انى هتناك منك لمستك حلوه
اااااااااااخ نيكك لكسى هيبقى ازاى ااااااااااه اااااااااااااح نيكنى بقى حرام عليك ريحنى وانا لازلت اقبلها تاره وامتص شفتيها تاره والعق حلماتها تاره حتى شعرت بها لم تعد تحتمل فنزلت الى كسها وخلعت عنها الكولت واقتربت بفمى من كسها وبدءت اقبله وبالسانى امرره على حواف شفراتها من الخارج والداخل حتى شعرت انها اتت بمائها فكان طعمه لا يوصف ولم اتذوق متله من قبل وكأنها المره الاولى التى اتذوق فيها ماء انثى وظللت بالسانى انيك كسها وافرك لسانى فى بظرها الذى وبدوره انتصب وصار متحجر من لمسى له وأدخلت لسانى فى اعماق كسها ويدى ملتفه خلف اردافها تداعبهم وتفرك بهم وكل فتره اداعب فتحت طيزها والمسها بأصبعى وهى تتاوه ااااااااه ااااااااااااااه كمان نيك اااااااااااوف مش متحمله نيكنى اااااااااااااااااااى اااااااااخ نيك ساهر لسانك جوه كسى جننى اااااااااااخ ااااااااااااه ااااااااااى نيك كمان ريح كسى متع كسى لزبك محتاجه للمستك ااااااااااااه ااااااااااااااووووووف اااااااااااااااااااااح كمان نيك وانا كلما سمعت غنجها زدت بلحسى لكسها وبلمس خرق طيزها ودعك شفرات كسها بشفاهى وهى تصرخ انا بحبك انا من اليوم مش هسيبك لازم تنكنى على طول انا محرومه من متعة الزب اااااااااااوف اااااااااااااخ بحبك ساهر نيكنى ساهر انا ملكك انا لبوتك اااااااااااااااه وانا يذداد هياجى فأعتدلة على حرف السرير وامسكت بساقها ورفعتها على اكتافى وساق اخرى حول خصرى واقترب بزبى من كسها وامسكت بها وفركت راس زبى بأشفارها صعود وهبوط وهى تصرخ وعلى صوتها ااااوف ااااخ ااااه نيك كسى دخله ساهر نيكنى بقى مش مستحمله ااااااااه ااااااااااى كسى هايج كسى مولع نيك كسى بزبك ساهر وانا لا زلت افرك بزبى كسها واشفاره واحكه بقوه ببظرها وبدءت ادكه فى كسها بحنان ورويه وهى تهتز وتقترب بجسدها النائم من زبى كأن كسها يريد ان يبتلع زبى فضغط بزبى على كسها حتى غاص فى اماق كسها وهى ترهص من تحتى وتغنج وتتمتم بكلمات جنسيه وسكسيه بطريقه تلهبنى نيك ساهر زبك ملك كسى سيبه جوه نيك ريح كسى انا متناكتك انا لبوتك كسى اااااااااااه يا كسى كسى هيرتاح اخيرا زبك هو راحتى نيك ساهر اوووووف اااااى اااااااه نيكنى كمان خلى كسى يجيب عسـله
وانا احرك زبى بكس لبنى اخرجه وادخله بقوه وعنف حتى قذت مائها للمره الاول فأوقفتها ولم تستطع الوقوف والنهوض فلم تتحملها اقدامها وجلست انا ومددت ساقى واجلستها فوق زبى صدرها بصدرى حلماتها تلامس شعر صدرى شفتيها التهمهم بشفتى ولسانى يداعبهم وساقيها ملفوفتان حول خصرى ويدى تحتضنها من الخلف واضغط عليها ليدخل زبى لاخر كسها وهى تهتز بحضنى وزبى يغوص بكسها يخرج ويدخل واضمها بقوه حتى شعرت ان زبى سيخرج من بين شفتيها وهى تصرخ ااااى ايه دا ايه النيكه دى والوضع دا مش معقول اااااااااه حلوه نيك كمان بقوه شدنى ليك دخله للاخر ااااااااااااااااايي كمان ساهر زبك جنان زبك هيخرج من بؤى ااااااااااااااااايييي اااااوووووف اااااح نيكنى اول مره اتمتع بالنيك كدا نيكك ممتع وزبك ممتع اااااااااااه ااااااااااااااااااااح اااااااااييي ااااااااوف كمان ساهر وانا اضمها بقوه واجذبها لزبى بقوه وزبى يدك حصون كسها حتى شعرت انه احتضن رحمـها وظللت انيك بها بهذه الوضعيه فتره ليست بالقصيره حتى شعرت بمائها وسخونته على ساقى فحملتها ووقفت بها ولا يزال زبى فى كسها ونيمتها على السرير وانا فوقها وزبى بكسها وساقيها الاثنين لاعلى وهى ممسكه بهم بيديها وانا بكل قوه وعنف ادك كسها بزبى وافتتح كل ماكان مغلق بحرب جنسيه زبى متمرس فيها وهى تصرخ اااااييي كمان ااااه نيكنى انا لبنتك حبيبتك انا لبوتك عشيقتك ااااااح كسى هيتكلم ااااااخ منك ساهر ومن زبك الجبـــار كسى عشق زبك كسى بيذوب فى زبك وانا ارتفع وانخفض على كسها وجسدها ويدى متكأه على صدرها تداعب تاره حلماتها وتاره وانا اهبط امتص بلحظه شفتيها وهى تاره تترك ساقيها وتفرك بجسدى وتداعب شعر راسى وصدرى وظهرى وهى تردد هاتهم بقى اروى كسى كسى عطشان غرقنى كب وهات دوقنى فهجت اكثر واتتنى الرعشه وبدء زبى ينفض حليبــــه فغاص فى اعماقها وهى تان وتصرخ ااااااااه سخنين اوى اااااااااااااااااه حلوين اوى ولعو فى كسى اااااااااااااخ كمان سيب زبك بكسى خليه لاخر قطره جوه كسى وانا سكنت بجسدى فوقها وتركت زبى ينتفض بداخل كسها حتى اعتصرة اخر قطره منه وظل بكسها حتى ارتخى بعد فتره ونمنا بجوار بعض حوالى ساعه نداعب بعض ونردد ما حدث بالنيكه وكم هى استمتعت باللقاء وتواعدنا على تكرار هدا اللقاء الجنسى كلما سنحت لها الظروف سواء بالعياده او شقتى وبعدها دخلت اخدت الشور وارتدت ملابسها وقبلتها واحتضنتها واقسمت لها ان كسها نيكتها لم انل مثلهم ابدا وانها اكثر انثى اثارتنى واجمل انثى نكتها فضحكت وقالت وانت ساهر دكتور كس شاطر انا هتابع معك على طول كلما تعب كسى ساتى لك كى تطببه فضحكت واوصلتها لباب العياده وعدت انا نمت وظللت طوال الليل معها على الهاتف نتكلم حتى اننى من هياجى ومتعتى معها نكتها خلال مكالمتى لها بالجوال ولم افيق الا والتلفون ملقى بجانبى على السرير فأبتسمت وقلت لبنى نيكتها كلها فوائد ولن اتركها ابدا فكس مثل كسها محال ان ينساه زب تذوقه والى هنا انتهى اللقاء الاول مع لبنى سيدة زبى الأولى

الدكتوره عفاف

الدكتورة عفاف
مرحباً .. أنا أسمي خالد ،، عمري اثنان وعشرون سنة ،، من أسرة غنية ،، وأدرس الآن في أحد الجامعات المصريه ،، قسم آداب بسيوني العجوز المصري زميل والدي في المدرسة سابقاً كان في أستقبالي في مدينة نصر بالقاهرة .. وكم كان رائعاً مرحاً ذلك العجوز .. فأستقباله ومعاملته لي كانت تثبت ذلك لاحظت بأن توصيات والدي أتت ثمارها فقد كانت الشقة في مدينة التوفيق الدور الثامن..شارع الطيران بجوار وزارة الطيران رائعة جداً جداً وفيها كل سبل الراحة التي تتكفل بي في الدراسة في اليوم الثاني حملت أوراقي وأسرعت خطاي قاصداً دائرة التسجيل ،، وكعادتي أسير بخطى واثقه ورزينة لا ألتفت يميناً ولا شمالاً ،، لكن الأعلانات والصور في الطريق كانت ملفتة لأنظاري .. فالفراعنة معروفون في جمال الجسد ؟ ولست أنا من يعرف ذلك بل الآلاف من قبلي أعترفوا به في الجامعة وجدت جمع كبير من الطلاب محتشدون أمام بعض الأعلانات .. قاومت قليلاً ولكن فضولي دفعني أن ارى مالذي يحدث هناك ،، الدكتورة عفاف ستنير كليتنا ودروبنا عنوان فقط على لوحة خشبية تساءلت في نفسي : وماذا ستدرس الدكتورة عفاف هذه ؟ ثم قلت : الخبر اليقين في دائرة التسجيل ،، أسرعت الخطى قاصداً الدائرة ،، مددت يدي لأفتح البوابة الزجاجية فرأيت من خلف الزجاج فتاة رائعة الجمال تجلس على كرسي خشبي ومن حولها العديد من الطلاب في الحقيقة جمالها كان رائعاً جداً وبطريقة عفوية مصمصت شفتاي وأنا أحاول جاهداً أن لا أبدي أي أهتمام لها وأسرعت باتجاه المكتب مرحباً سيدتي هل عندكم تسجيل للطلاب المغتربين لا .. فقد اغلقنا باب القبول منذ ثلاثة أيام ولكنني بحاجة للتسجيل الآن فماذا سأقول لأهلي بعدما جهزوا كل شيء يمكنني وضع أسمك في قائمة الأنتظار في حال انسحاب أحد الطلبة فأسجل أسمك الموقف وخبر النبأ كان كالصاعقة ولم أدرك وعي من جديد إلا وأنا وسط حشد كبير من الداكاترة الأفاضل والطلاب الميامين وبالفعل لم أرى إلا تلك الفتاة وهي تضعني على ساقها وتربت على كتفي أن أفيق ،، رائحة عطرها كانت كافية أن تفيق أي شخص مخدر بأبرة فيل ،، هممت بالقيام خجلاً من الموقف فنظرات الجميع لي كانت حزينة ومتحسرة وأنا لم أبدي ضعفي لأي شخص كان ،، وكيف يكون حالي هنا ،، فعلاً كان الموقف صعباً ولكن كلمات تلك الفتاة كان بمثابة القوة النووية التي أعطتني الطاقة للنهوض مسرعا للخارج ولكن أصابع وكف يد تلك الفتاة كان حساساً جداً فلم أستطع أن أسحبها وأنهزمت وراء عصرها ليدي وهي تحاول أستدراجي لغرفة بجانب مكتب التسجيل في المكتب وجد لائحة صغيرة مكتوب عليها عفاف هشام ، دكتورة فلسفة

لا أعرف أحست بالأرتباك ،، هل هذه الفتاة الصغيرة هي نفسها تلك الدكتورة أم هذه أبنتها ؟ اتصالها ولهجتها القوية لبريفسور مدير الجامعة لقبول طلبي بالألتحاف أثبتت لي بانها الدكتورة نفسها . انتظمت في الدراسة وخصوصاً مادة الفلسفة (( 402 )) إلا إني لم أفهم من المحاضرة أي شيء لكثرة الفوضى والتعليقات الجانبية والنكات المفتعلة أثناء المحاضرات إضافة بأن تلك المحاضرة رائعة القوام فكان تركيزي ينصب على ترحكاتها أكثر من لسانها ولا أعرف مالذي دهاني وحتى أكون دقيقاً في الوصف التسريحة المبهرة والفساتين التي ترتديها والعطر النفاذ شل تفكيري وأكاد بالقوة أسمع همساتها وهي بجانبي فلقد كنت في الصف الأول رغم إني طويل القامة كل ما أسمعه من محاضرة الدكتورة هو الختام وهي تقول أكتفي بهذا القدر اليوم والذي يرغب في السؤال فليتفضل ،، كانت تلك أقسى أوقاتي في الجامعة فمعها يتعين علي أن أنتظر يومين أخريين حتى أراها تجوب أمامي من جديد وأعود أغرق من جديد في بحر أفكاري متسائلاً : وهل فهمت يا خالد حتى تسأل ؟ هل هذه محاضرة تتخللها أسئلة ؟...

أم هي أسئلة تتخللها محاضرة ؟! مرت عدة محاضرات ، وأنا أكاد أجن من تلك الدكتورة فتداخل الأوهام والخيال في راسي يذبذب الحقائق فهي دكتورة وأنا طالب ومنتسب ولكنني أقنعت نفسي بأن دراسة تلك المادة هي ضرب من مجاهد ويجب علي أن أتحمل الصعاب من اجل هدف أسمى ،، فأهلي ينتظرون عودتي رافعاً الشهادة وليس شيئاً آخر ؟ لذلك قررت أن أنهل المادة من مراجعها الأصلية ، وابحث عن بحوثاً منفصلة تماماً عن حضوري ، وماكان يهمني في الحضور هو فقط رؤية تلك الدكتورة وأشباع ناظري برؤية جمالها الفتان وحان موعد الأمتحان الشهري ، دخلته وأنا واثق من عملي ومن ترتيب معلوماتي ، وخرجت سعيداً من الأمتحان فلقد وفقت بالأجابات الصحيحة

أستلمت الدكتورة عفاف وأخذت بتصحيحها ،، أستوقفتها ورقتي طويلاً ،، تساءلت في نفسها ،، من يكون خالد هذا ،، هل هناك شاب في الكلية لا أعرفه ،، فكيف يكون في فصلي هذا الشاب ولا أعرفه ،، قرأت الأسم مرة ، ومرة ،، ولكنها لم تكن تتصور هذا الشاب الصامت يستطيع أن يحرز الإجابات كلها صحيحة بل وتفوق ماتعلمته هي نفسها إن في الورقة هذه علماً أوسع من الذي درسته أنا ؟ ترى هل صاحب هذه الورقة يعيد المادة ؟ أم أنه استاذ وليس بطالب ؟ وضعت الورقة أمامها وقلبتها مراراً وقررت أن تضع عليها علامة كاملة ، وتشطب الأسم الأول لحاجة كامنة في نفسها حملت الأوراق ودخلت قاعة المحاضرات ، وبدأت بتوزيعها وإعلان النتائج ، أحمد ، علي ، هشام ، غادة ، رانية ،، وهكذا وقلبي يرجف ، فحلم تلك الأوقات قد حان في أن تنطق أسمي من شفتاها ،، ولكنها توقفت قليلاً بجانبي وهي تنظر إلي بطرف عين وترسم إبتسامتها .. وهي تقول نتيجة غير متوقعة ،، ثم تتابع ندائاتها على الطلبة ،، وتتوقف قليلاً ونظرت إلى ميرفت التي بجانبي ،، وقالت هذه ورقتك .. رسوب بجدارة ‍‍ !! ضحك كل من في القاعة .. ووقفت الدكتورة ،، هناك ورقة نسى صاحبها كتابة أسمه عليها ،، ارجو ،، أكرر : ارجو من الذي لم يستلم ورقته مراجعتي في المكتب علمت بأنني المقصود بالأمر ،، وقلت في نفسي : من سأصحب معي إلى مكتبها ؟ وقبل أن أبدأ في البحث رأيت زميلتي ميرفت تجري مسرعة خلف الدكتورة عفاف قاصده مكتبها ،، فأستأذنتها لتصحبها إلى نفس الغاية بدأت الدكتورة عفاف غير مكترثة لحضورنا وهي تنظر إلى ميرفت حانقة ،، وتسترق النظر إلي ،، ثم رفعت رأسها وأخذت نفساً عميقاً ونظرت إلى ميرفت وقالت : خير ؟ قالت : أرجو مراجعت ورقتي قالت : آسفة .. آسفه جداً ،، ثم نظرت إلي طويلاً وقالت : وأنت ؟ قلت : لم أستلم ورقتي .. تناولت الورقة على مكتبها وقالت الأسم الكريم قلت : خالد إبراهيم ،، كررت أسمي وكتبته بالخط الأحمر ثم تأملت الورقة مرة أخرى وأخيرة ،، أحسست أن تلك الورقة عزيزة جداً عليها ،، قلبتها ثم قالت مبتسمة ، تفضل تفوق مشرف !!أخذت الورقة وحاولت الأنطلاق مسرعاً بل هارباً حتى لا تكشف نظراتي ما يجول بداخلي ؟ ولكنها أستوقفتني ،، وقالت : خالد تفضل بالجلوس أريد التحدث معك ومع فنجان قهوة التي ترتشفها وقلبي يدق خوفاً من يحرق ذلك السائل شفتاها ،، ولكن أسئلتها غريبة ،، فلقد أستفسرت عن هواياتي وأدق تفاصيل أعمالي اليومية منذ أن أصحو من النوم حتى أعود له مرة أخرى كانت أسئلتها فعلاً مرهقه فانا كنت أفكر ألف مره قبل أن أجيبها خوفاً من ينفضح أمري أكثر من ذلك ،، وبصراحة مواجهتها وجه لوجه كانت أصعب أوقات حياتي كلها ،، ولم اصدق نفسي عندما سمحت لي بالأنصراف عند باب مكتبها توقفت عند الجدار وأنا أفكر بالمقصود وراء تلك الأسئلة التي حتى الآن لا أعرف السر وراء ذلك أوشك يومي المرهق هذا أن ينتهي ولم أصدق نفسي بأنني الآن في طريقي إلى الشقة ولكن تم ذلك لا أعرف تحت صنبور الماء أنتابتني حالة نشوة غريبة وأنا أتأمل قليلاً في ذكريات مكتب الدكتورة وأسترجع المعلومات من أرشيف أفكاري ،،، خرجت من الحمام وأنا أغني ولاكن الجوع كان أشد من صبري ،، فطلبت من البواب بجلب العشاء من المطعم المجاور للعمارة والقريب من الصيدلية برأس الشارع وحيداً ،، ومع أغنية كلمة ولو جبر خاطر لفناني المحبوب عبادي الجوهر تناولت العشاء وأنا أتراقص متفاعلاً مع كل نغمة أسمعها من عود هذا الأخطبوط ،، وأنظر إلى المسلسل المصري في التلفزيوني الذي في الركن الأيمن من الصالة ،، كانت نظراتي لتلك الفتيات الفاتنة في المسلسل لأنني منذ أسبوع وأنا على هذا الحال ،، ألنظر هو طريقتي الوحيدة ولم أجرب أن أرفع صوت التلفزيون لأسمع ما يدور في القصة ،، فذلك لا يهمني ،، والمهم عندي أكثر هو المشاهدة ،، فقط سمعت جرس الباب ،، وكعادتي أنظر من العين السحرية قبل فتحه فأنا لا أتوقع الزوار في تلك الساعات المتأخره من الليل ،، والبواب لديه المفتاح فهو من يهتم بتنظيف الشقة ،، والعجوز صديق والدي عادةً يزورني في أيام الأجازة الأسبوعيه ،، نظرت إلى العين ،، فلم أصدق نفسي ،، تبينت فتاة جميلة جداً واقفة أمام الباب ولكنني لم أستطع التحقيق لشخصيتها فالعين لا توضح كثيراً ،، حاولت أن أمسح العين السحرية بيدي ولكن لم يتغير شيء سوى إنني رايت طيف الدكتورة عفاف هي التي تقف في الخارج ،، لم أصدق ما أرى ،، فركت عيني بأصابعي ،، ونظرت من جديد ،، هي ،، هي ،، بشحمها ولحمها ،، ترددت قليلاً قبل أن أفتح الباب فأنا ألبس سروالاً صينياً وفانيلة تبين أكتافي ،، فهرعت إلا المنشفة التي على تلك الأريكة في الصالة ووضعتها على كتفي ،، وأنا أصرخ من على الباب ،، فردت علي بصوت هامس أفتح الباب أنا جارتك . أسكن في الشقة المقابلة شعور غريب أنتابني وأنا أرى طيف عفاف في تلك الف تاة ،، فلقد بانت فعلاً جميلة بشعرها المصفف .. وثوبها الجديد .. أنها تبدو كالأميرات ،، خفق قلبي لها ولا أعرف السبب فأنا أول مره أراها ؟ أخذت أتأملها من قمة رأسها إلى أخمص قدميها ،، أحسست بغريزة الرجل فهي فعلاً تروق لأي شاب يراها ،، أحترت في أمري وتلعثمت وبدون قصد قلت : إنكِ فعلاً جميلة وأنيقة .. وأيضاً خجولة أرتبكت ببراءة وقالت : أشكرك على لطفك ،، ورفعت عينيها العسليتان من جديد ،، وهي تنظر إلى ولدهشتها لمحت في عيني ذلك البريق الأخاذ الذي يلمع فيهما ،، فغيرت مستوى نظراتها إلى جسدي الذي تبين عارياً لولا غطاء تلك الفانيلا والمنشفة التي أضعها على كتفي ،، فابتسمت قائلة : نقيم عيد ميلاد في السطح العلوي للعمارة فهلا شاركتنا إحتفالنا بكل سرور آيتها الجارة أغلقت الباب وأنا أتسائل نفسي : ترا من تكون هذه الفتاة ،، فهي شبيه جداً للدكتورة عفاف ، تكاد أن تكون توءمها ،، ولكن لا ،، لا ،، تلك فقط أوهام

وقفت امام الدولاب حائراً ،، أي الملابس أرتدي ،، وبأي مظهر يجب علي الخروج ،، صورة فناني المحبوب عبد الحليم كانت منقذتي ،، فقد كان يرتدي بنطال أسود وقميص أبيض فوقه سترة سوداء ورباط عنق داكن اللون ،، فقررت أن أقلده في ذلك ،، كان العطر الذي أهدته لي أختي هو المحبوب لدي في سهراتي فأنا أتذكر أهلي مع كل هبة نسمة تفوح معها تلك الرائحة ،، هممت بالخروج وأنا متردد مرتبك ،، فأنا للآسف لا أعرف أحداً ، ولا أعرف التقاليد المفروضة في مثل تلك المناسبات ،،

عند الباب العلوي للسطح ، وقفت ثم ظهرت سيدة غريبة ،، أقبلت من الداخل مسرعة الخطى ،، وهي تناديني بأسمي ،، وفي صوتها فرح واضح ، وعلى مظهرها نوع من السعادة

وقفت ولا تزال أقدامي مشدودة إلى الأرض والهواجس كالمعاول ،، ترتفع لتهوي فوق رأسي ،، وترتفع لتهوي مرات ومرات في قوة ،، في شراسة ،، في وحشية ،، عشرات الهواجس ،، عشرات المعاول ،، وأنفجر بركان محموم داخل رأسي ،، تناثرت شظايا حاره من مخيلتي ،، أفقت من لمسة من تلك السيدة العجوز وهي تقول لي :

أهلا يابني تفضل بركة إنك جيت ،، تعال من هنا

أخذت تلك العجوز تقودني كالأعمى وسط ذلك الحشد الكبير من السيدات ، الرجال ، الأطفال ،، صغاراً وكباراً يتراقصون مع أغنية حسن الأسمر حلويات الواد دا هو حلويات ،، كان المنظر جميلاً ،، والأيدي ترتفع لتصفق ،، الأجساد تتمايل وحتى الزغاريد كانت كالعصافير على شجرة في فصل الربيع

ظللت أنظر وأستغرب ،، هل هذا عيد ميلاد أم أحتفال

بصراحة كان وجهي يتضرع خجلاً ،، ويتصرف شقاوة ،، وأنا أرى تلك الأرداف تتمايل بأسلوب جميل ومنسق ،، تركيبة سيكلوجية غير طبيعية لهؤلائك القوم ،، فعلاً إنهم محترفون الرقص ،،

هذه الأمسية فعلاً رائعة ،، فلم أشعر بالوحدة والضياع كما كنت متخيلاً قبل قدومي ،، بجانب أذني أحسست بهمسة حانية ،، بماذا تفكر يا خالد

أستدرت ،، وأنا أنظر من الأسفل بياضاً ناصعاً بدا على بشرت هذه الفتاة وأطرقت رأسي للأعلا فإذا بها الدكتورة ،، ولكن بثوب مغاير ،، فالفستان السواريه التي ترتديه جعلها كالوردة وتصفيف الشعر بدت أكثر أناقة ،، ولمسات الماكياج ،، فعلاً ملكة ،، ملكة ،، نظرت إلى وجهها الباسم وهي تقول

إزايك ،، يا خالد

إيه مبسوط ،،

لم أستطع الإجابة فلقد خرست كلماتي في فمي من هول الموقف ،، مدت يدها على اللفاف الأسود الذي حول عنقي وربطته على وسطها وهي تسمع الموسيقى الشرقية ،، (( ياولدي ياواد ،، ياواد إنت ،، مافيش جمالك ودلالك إنت )) .

نظرت إلي بنظرة غريبة وقد بانت عينيها تبرق لمعاناً وأشراقاً حركت ساقها الأيمن ،، وصدرها ،، تجاوب الثديان ،، أهتزت الأرض من تحتي ،، حركة رقبتها وهي تبتسم ،، لا ،، إني لم أشرب إلا كأس عصير ،، أمعقول تلك هذه الدكتورة ،، فركت عيناي ،، جلجلت المكان ضحكات الدكتورة وهي منهمكة بحركاتها الراقصة ،، فعلاً لو لم أكن متأكد من أنها عفاف بدمها وشحمها لقلت إنها الست فيفي عبده أو نجوى فؤاد.

صيح المثل الذي يقول : ،، تتولد البت والداية مسكالها الطبلة ،، فعلاً هذا المثل جسد الواقع الذي أراه أمامي الآن .

هل يا ترى سأجد لذة بعد هذه وأنا أرى دكتورتي تتراقص أمامي وهي الآن جالسة بجانبي ،، وقد تركت كبريائها وغرورها بعيداً في قاعة المحاضرات وأصبحت الفتاة الرائعة الجميلة الحنونة و المرحة .

كان الجو بارداً ،، وربما ****و والعبث هما الذان يدفعاني للألتصق بجانبها ،، فالدفىء يسود عندما تحتك فخذايا بساقيها الناعمين ،، وأستنشق رائحتها الفواحة وأحس بأنفاسها بالقرب من أذني .

فعلاً كنت أجد لذة وأنا أشرب كأس العصير من يدها ،، وهي تخبرني بعض الحكايات الممتعة ،، لقد كانت تجيد الحديث ،، وتجذبني للأستمتاع إليها ،، حتى إني لم أرى من الجمع إلا هي فقط ،، ولا أسمع من تلك الفوضى إلا همساتها .

أنتهى الحفل وكانت يداي لا زالت ملتصقة بيديها ،، وكأنني لا أود ان أتركهما ،، فلقد فعلاً أحسست بالراحة ،، ولكن هي تلك الدنيا تفرقنا في أجمل واحلى لحظات سعادتنا .

أستأذنتهم بالرحيل ،، وتوجهت إلا شقتي ،، لأعود إلا وحدتي من جديد ،، ويالها من وحدة

تبين المكان لدي كأنه وكر للأشباح ،، ممل كاتم اللون ،، غامق المشاعر ،، لم يسعفني صوت عبادي بأن أبتهج من جديد ،، فلقد ظهرت علامات الحزن تخيم على وجهي ،، إني أراه هكذا في مرآتي ،، حاولت اللعب بالبلاي ستيشن فلم أوفق ،، اشاهد الفيديو ولكن صورة عفاف التي تظهر على الشاشة تشتت أفكاري ،، حتى القهوة التي تمردت لأجهزها كادت أن تحرق الشقة بأكملها عندما ثار الماء من شدة الحرارة ،،

حاولت النوم ،، فلم أستطع ،، عندها قررت أن أفتح كتاب بعنوان بائعة الخبز وهذا ما تعودت قرائته كل ليلة قبل أن انام ،، طيف عفاف وهي تتراقص لا يزال عالقاً في ذهني ويظهر لي مع كل سطر اقرءه ،، أغلقت الكتاب ،، آه لم يتبقى أمامي ألا أن العب حركات رياضية ربما ستساعدني على الأرهاق ثم النوم ،،

المكان كان هادئاًَ ،، سمعت صوت كعب حذاء يتجه نحو باب شقتي ،، لمسات خفيفة تدق على الباب ،، لا يهمني من القادم فأنا أريد الحديث مع أي كان حتى ولو خفير الحي ، أو حارس البوابة ،، وحتى بائع الحليب الثقيل الظل ،، سأسعد بمحادثته

فتحت الباب ،، من ؟

الدكتورة ،،

لا ، لا ، لا إني أحلم معقول إنتي الدكتورة

دفعتني بيدها إلا داخل الشقة وأغلقت الباب وقد بدت مرتبكة ألاحظ حركات صدرها وشهيقها المستمر ،، وهي تقول

يا مجنون كنت حتفضحنا ؟

عندها فقط تداركت نفسي وأنا أراها

وقد لبست ثوب النوم الوردي اللون علىجسدها وقد فضح تضاريس جسدها الأبيض الناعم .. و فخوذاً طالماً _تغنيت بهما وأنا أراها تتمشى ذهاباً وإياباً أمامي في القاعة.. و حجم نهودها الذان يسكران مم يرتشفهما دون الحاجة لقطرات الخمر.. وأسدلت شعرها الأسود الطويل على أكتافها.. وضعت ذاك الروج الأسود على شفتاها .. ورسمت بخط أزرق أهداب عيونها الوسيعة .. نظرت إليها .. لم أصدق نفسي بأنها هي .. هي التي كانت أعشقها دون حتى أن تكلف نفسها بسرقة نظره حانية نحوي .. ولكن هونفس تجسيد الجسم .. نفس العيون .. نفس الشعر.. وكأن القدر أراد يبتسم في وجهي بصحبتها وحتى لو كان حلماً فأنا سعيد به وياليته يطول

لم تتفوه بل أتجهت إلا المرآة في وسط الشقة وهي تصلح هيأتها من جديد ،، ثم أستدارت نحوي وأنا لا أزال متسمراً مكاني وقد عجزت رجلاي عن حملي ،، من هول المفاجأة

فقالت : إيه حتقعد مكان كتير .. الباب عاجبك ياخويه .. مهو عندك من زمان

بإعياء شديد وتثاقل حركت قدماي نحوها ،، وأنا كالأخرس فلساني أصبح قطعة جماد لا يقوى على الحراك

إبتسمة عفاف وهي تقول : ماعندكش حاجة تتشرب

بتلعثم وأرتباك رددت عليها : ساخن ولا بارد

ضحكت وقالت : باردة ،، باردة حاجة كدا أصفريك في أخضريك ،، وبيتشرب معاهم التلج ،، فهمت ولا أأول كمان

لا ،، لا ،، لم أفهم ،، ماذا تريدين بالضبط فأنا غبي في بعض الأوقات

غريبة ،، اللي يشوفك في الجامعة مايقولشي عليك كده ،، أمال عامل نفسك أنطونيو مع ميرفت

ميرفت ،، لا ،، هي فقط زميلة

زميلة ،، ماشي ،، حنشوف وياما في الجيب ياحاوي ،، المهم عندك بيرة ولا خمرة عشان أنا النهارده عايزة أنسى معاك الدنيا بحالها ؟

لا ،، للأسف عندي قهوة عايزة ،، نظرة إلي بنظرة مزدرية وهي تقول ،، بقولك خمرة تأول موش عارف إيه ،، إيه ياعم إنت جلدة ،، ولا إيه أبعت البواب وماتخفش خلي الحساب عندي ؟

فعلاً لم أتصور في يوم من الأيام بأهمية هذا الشراب وقيمته إلا في تلك اللحظة فلقد سبب لي الأحراج ،،

أتجهت إلا الأسفل وأنا أصرخ : إنت فين ياعم حسنين

نعم يابيه أنا هنا أتفضل

يزيد فضلك ،، عايز نص دستة بيرة وجزازتين خمرة مستوردة بس بسرعة ما تجبليش الكلام

هل يوجد مكان قريب من هنا لذلك

أيوه مسافة السكة تلات دقايق وأكون عندك المحل قريب من هنا في الشارع اللي قدام العمارة ده!

أخذ عم حسنين النقود من يدي وهو يومي برأسه ويهمهم : اللي كنا فاكرينه موسى طلع فرعون

لا أعرف مالذي يقصده ولكنني فعلاً كنت أحترق صبراً بأنتظاره

لم يغب طويلاً فلقد عاد على رأسه كرتوناً متوسط الحجم

هممت برفعه من على رأسه ولكنه رفض قائلاً : لا يبيه ده واجبك

خمسة جنيهات في جيبه العلوي كافية أن يرفع الكرتون من على رأسه ليحملني إياه

بنشاط وحيوية حملته مسرعاً للأعلى

هاهي عفاف تجلس على الكنبة بالقرب من جهاز الصوت وكأن عبادي الجوهر سحرها بأغنيته ،، لا إنتي وردة ولا قلبي مزهرية من خزف ،،

نظرة إلي وقالت

دنتا صاروخ ياواد معقولة جبت الحاجات

لم اجبها بل إتجهت إلا المطبخ ،، لم أكد أن أصل إلا وهي بجانبي ،، تتمايل وترقص وتغني

كلماتها أنا إليك ميال ،، حاولت أن أتحاش الأحتكاك بجسمها في المطبخ ولكنها هي التي تتبعني في كل حركة ،، حتى كدت ان اقطع إصبعي وأنا أجهز السلطة بناء على طلبها ،،



جلست على كرسي أما المنضدة المستديرة في منتصف الصالة ،، وجلست أمامي عفاف التي أضاءت الغرفة بجمالها الرائع ،، وسكبت لي قليلاً من البيرة ،، وبدأت في الحديث الهامس والناعم جداً ،، الأمر الذي جعلني أغوص في أعماق أفكاري متصوراً ماذا تريد من هذه المعلمة .



مفعول البيرة بدأ يتفاعل وخصوصاً إنني أول مره أحتسي هذا المشروب ،، لا أعرف ولكن نشوة قضيبي الذي أشتد تصلباً هو وراء تقربي ناحية عفاف ،، بل وتجرئي لأمد يدي لأداعب نهدها ،،، وكانت كلماتها الجنسية هي التي شجعتني أن أنزل قليلاً متناسياً ثوب النوم التي ترتديه ،، فلقد وصلت إلى المنطقة المغطاة بسروالها القصير ،، بل وبدأت بتحسسه ،، كان منفوخاً يضاهي قضيبي ،، في السمنة ،، وناعماً ،، أستطيع أن أحكم بذلك فأنا ،، لا أعرف كيف ولكن أححستُ وقتها بأن أصابع ناعمة بدأت بلمس قضيبي ،، المتصلب جداً حتى إني خفت بأن يمزق سروالي،، أعتقد إن حجم قضيبي الذي احسسته عفاف من خلال أصابعها هو وراء أبعادها أصابعها من على السروال ومحاولة ملامسة القضيب مباشرة ،، فلم تصدق يدها بل أمرتني أن أقلع ذلك السروال ،، رضخت لأوامرها فهي المعلمة وما أنا إلا طالب ،، فقلعت بسرعة غريبة ،، وكانت المفاجئة لها ،، فقد نظرت لي بنظرة مزدريه وهي تقول : يا مفتري إنت مخبي المواهب دي فين ؟

لا أعرف ما السبب وراء ذلك السؤال ،، فابتسمت ،، ظناً بي بأنها تداعبني

ولكنها أكملت كلامها : لأ .. القعدة حتحلو ورايا عالأوظة

لا أعرف كيف أصل الموقف سوى إنها تتمايل أمامي كالخيزران في إنطوئها لا هي ألين من ذلك بكثير ،، رقصات مؤخرتها وهي تتمرجح أمامي ،، شيء غريب أنتابني ،، أتراه البيرة من لحست عقلي ،، لا أعتقد ذلك ولكن جسدها هو من أسكرني ،، وفي كل مره أحاول أن أجعل من ثقل الخليجين أسلوباً ،، لي سبيل في التريث والأنتظار ولكن ما تراني أفعل بقضيبي الذي يكاد يخترق سري من شدة تصلبه ،، بحركة جنونية متهورة دفعتها على السرير ،، فنظرت _لي بنظرة غرامية بحته وقالت : حبة حبة أكل العنب يا مفتري .. دحنا برضوه موش قدك

لم أكترث كثيراً لكلماتها وهممت بقلع ثوب النوم التي ترتديه

ولكنها اقتربت نحوي وجلست بجانبي ووضعت يدها على صدري وبدأت تلعب بأطراف أصابعها على قضيبي ثم قبلتني على خدي ونزلت قليلاً على شفتاي أخذت تمصها ،، أحسست بطعم ريقها نعم هو لذيذ الأمر الذي شجعني أن أحول بكل ما أوتيت من قوه أن أرتشف المزيد ،، ثم أدخلت لساني في فمها محاولاً رضع كل ما في ذلك الفم من سائل رائع لذيذ نعم أقولها ،، بدأت في الرضع وكأنني أشرب حليب ،،، لا تلوموني فقد كان لعابها شهي الطعم لدرجة أنني لم أستطع التوقف من الرضع ،، ولكنها أستوقفتني بإدخال لسانها وفعلت نفس الشيء وكأنها تريد أسترجاع رحيقها بعد أن نضب وجف ،، ولكن هل أتركها تحسسني بأنها المعلمة وأنا التلميذ لا ، لا أنا الرجل الآن وهي الأنثى ويجب أن أثبت ذلك وعدت اقبل ثغرها بشبق واشرب من رحيقها كأني لا ارتوي،، دفعتني بنعومة من بأطراف أصابعها ووقفت لتخلع ثوبها فتدلت نهودها المتلئلئة على صدرها ونظرت إلي بنظرة غريبة ثم مدت يدها على شعري وسحبت رأسي نحو صدرها مشيرة بتلك النظرات أن أقبل تلك النهود المرمرية ،، وكأن حال تفكيرها يخبرني بأن هنا طعم الرحيق ألذ من ريقها العسلي ،، بدون شعور بدأت أمص نهودها متنقلا من نهد إلى نهد محاولاً التلاعب بين حلماتها بين أسناني ،، وبعد ذلك استلقت على ظهرها تتأوه من المتعة وببطء ا أخذت امرر طرف لساني على حلماتها ثم أخذت ارضعها برفق وحاولت أن ادخل من نهدها قدر ما استطيع في فمي وفي تلك الاثناء كان قضيبي يتدلى من تحتي وكأنه فقد صبره كانني خيل لي بأنها تهمس قائلة : كفاية يا شقي هو شبعة ولا إيه _1فهمت الإشارة عندما رأيتها تفتح رجليها بشكل الفرجار وبان كسها الوردي اللون وآثار سائل قد بان بين شطريه فاقتربت منها ماسكاً قضيبي المشدود جداً بيدي ،، بيدها أمسكة بقضيبي برفق وقربته إلا كسها و بلطفم متناهي إدخالته بين شطري فرجها ،،، ياللروعة فقد دخل أخيراً رأسي قضيبي في فرج أول أمرأة فقد كان ذلك الكس ساخناً جدا وضيقا وله طعم ، جبروت تلك المرأة التي علمتنا إياه في قاعة المحاضرات جعلني أحاول الإنتقام منها فبدون شعور وبقوة عنيفة أدخلته الأمر الذي جعل عفاف قائلة ياواد يا خالد ،، عايز أشوف قوتكم إللي بيتكلموا عليها ،، ولا أأولك أنا حرويك قوة المصريين فوضعت يديها على كتفي وألقتني على ظهري فوق السرير ،، وأنبطحت فوقي وقالت وأمسكت قضيبي بيد واليد الأخرى على خصري بلت أصبعها السباب بريقها ومسحته على كسها ،، وأمسكت بالقضيب مرة أخرى ولكن دخوله هذه المرة أختلف _فقد كانت تتحرك بطريقة بهلوانية وسلسة وعلى رتم واحد ،،، وأحسست بتلك السخونة التي أحسستها في المرة السابقة ولكن هذه المرة زادت حتى غطت على كل قضيبي ،، فهمست في أذني معلنة خلاص ديلوقتي حرك بتاعك زي ماأنت عاوز ،، ولكنها لم تعطيني الفرصة في ذلك فارتجاج نهودها وتمايل خصرها وظرب مؤخرتها على رجلي جعلوني أنسى صراخها ،، أنسى صراخها في القاعة فقد تبينت فتاة ناعمة جداً تحتي وهي تتمايل يميناً وشمالاً وصراخها تغير إلا همست أمسكت بمؤخرتها ،،أساعدها على الحركة فقد تبينت من فوقي منهكة أرى العرق يتصبب من على جبينها ،، اتلمس خصرها وأمسح على صدرها ،، أحاول تقبيلها أحاول مص حلمات نهودها ،، جربت كل الطرق العشوائية في المص واللحس والعض والضرب وضللنا على هذه الحالة مدة ليست بقصيرة وأنا أنظر إلا عضلات وجهها التي تشحب وتبتسم في كل حركة تقوم بها ،، غصت بمخيلتي وأنا أتصور موقفي عندما أراها في القاعة ،، ولكن حرارة قضيبي الذي إزداد سخونة وتصلب في كسها ونشوة عارمة فخفت أن اقذف في بطنها فقلت صارخاً سوف انزل سوف انزل أردت أن أتحرر من تحتها وفعلاً تمكنت من ذلك أخيراً وكان السائل يقذف حوالي متراً طائشاً في الهواء من قوة إحتباسه وأنا أئن وأصرخ بأعلى صوتي فوضعت إصبعها في فمي خوفاً أن يسمع صراخي للجيران فاحتضنتني عفاف وغطت وجهي بشعرها الطويل الحريري وأخذت في تقبيلي على وجهي ،، وراء أذني ،، على صدري ،، وهي تبتسم بوجهي ،، قائلة ،، دانت داهية ياواد ،، موش راح أنساك أبداً وقامت بسرعة متجهة للخارج قاصدة الحمام ،، ولكن هل لي أتركها لوحدها ، وتحت الماء كانت ضحكاتنا كالأطفال وأنا أداعب نهداها ،، وأمسح بالصابون على خصرها ،، وألعب بخصلات شعرها ،، وهي تتضاحك ،، فعلاً كانت أوقاتاً سعيدة ،، خرجنا من الحمام وكأننا جسد واحد متلاصقين وحتى ألسنتنا كانت تجمعنا سوياً ،، أعتذرت عفاف بأن عليها الذهاب إلى منزلها خوفاً أن يفقدها أهلها ، عند الباب قبلتني قبلة طويلة وقوية وقالت : ساراك يا خالد أوعدني بذلك لم أفهم ما قصدته تلك الفتاة ،، وظللت ليلتي حائر هل هي غبية إلا هذا المستوى أنا أسكن في نفس العمارة التي تسكنها وتراني كل يوم في الجامعة ،، فما هو السر وراء كلماتها تلك في اليوم التالي للحادثة : كنت مبتهجاً سعيداً بالطبع فلي ميزة مغايرة في نظر دكتورة الفلسفة ،، وكنتُ فعلاً متشوقاً أن ارى نظراتها في القاعة وكيف ستبدو بعد تلك الليلة جاء وقت المحاضرة ولكن دكتور آخر هو الذي بان أين دكتورتنا هو سؤالي لميرفت إبتسمت قائلة عقبالك وهي تناولني كارت ذهبي اللون كانت الكلمات المكتوبة على الكارت هي القاضية التي جعلتني أصرخ في وسط القاعة حتى إنه هب إلي جميع من كانوا موجودين ضناً بهم بأن بي الصرع الكلمات كانت ،، دعوة لحضور زفاف الدكتورة عفاف هشام على المهندس حامد صبري وقفت في وسط تلك الأعين التي هاجمتني وعيناي مغرقة بالدموع وألف سؤال يدور في رأسي ترا هل هذا ماقصدته عفاف عندما طلبت مني أن أراها في بعد لا ، لا لن أكون الجسر الذي تمر عليه كلما أرادت أن تشبع غريزتها ،، فأنا لي كرامتي ولا تسمح لي بأن أكون كذلك قررت تغير الجامعة وفعلاً أنا الآن أواصل تعليمي في جامعة الأسكندرية ، ولكنني هذه المرة رفعت شعار لا ،، لا ،، للحريم ،، لا ،، لا للمغريات وداميلى للبنات والمدمات

جارتنا أم دعاء و أجمل نيك

القصه دى حصلت معايا من 3 سنين كان لينا واحده ست جارتنا ( اسمها امال او ام دعاء عشان بس كانت ست غير عاديه جسمها كان يشبه كتير جسم فيفى عبده وكانت جميله جدااااااا وكانت ديما بتلبس ملابس ضيقه وبتبقى مبينه طيزها الى كانت كبيره اووووى .
انا كنت كل اما اشوفها زبى بيقف معرفش ليه وكنت بحلم باليوم الى انيكها فيه , لحد ما فى يوم من الايام كانت جايه تنشر الغسيل عندنا فى البلكونه عشان المنشر بتاعهم اتكسر فا امى قالتلى اطلع مع ام دعاء شيل معاها قولتلها حاضر وطلعت معاها احنا عندنا بيت من 3 ادوار بس احنا بنقعد تحت فى الصيف عشان الدنيا بتبقى حر اوى فوق , المهم طلعت معاها كنت بساعدها فى التنشير المهم فضلت تتكلم معايا وتسالنى اخبارك ايه وكده يعنى ,,, وانا صراحه مكنتش مركز معاها خالص انا كنت مركز مع طيزها الكبيره اوى المهم قولت لازم المس طيزها فروحت عامل نفسى عايز اعدى من وراها وجيت متحرش بيها من ورا ... ياه كان اجمل احساس فى الدنيا زبى اتغرز بين فلقتين طيزها افتكرتها هتزعل او هتزعقلى بس استغربت منها لما لقتها بتضحك وبتقولى يا ولا عيب دا انا زى امـك... اتكسفت اوى منها وقولتلها انا اسف مكنتش اقصد المهم عدى اليوم ده وبعديها بحوالى اسبوع جات عندنا وكانت بتخبز مع امى العيش وبعدين كانت مروحه بعد ما خلصت فقالتلى تعالى ارفع عليا اللوح يا ميدو فرفعته عليها .... هى كانت مديانى طيزها فا غصب عنى المره دى لمست طيزها من ورا الى كانت كبيره ونعمه اووووى فضحكت تانى وقالتلى يا ولا عيب دنا زى امـك قولتلها وحياتك ما اقصد حاجه قالتلى ماشى يا ميدو .
المهم جه اليوم بقى الى بعتبره اجمل يوم فى حياتى حصلت مشكله بينها وبين جوزها وسابتله البيت ومشيت ... الكلام ده كان بالليل اوى حوالى الساعه 12 وهى بلدها بعيده عن اسكندريه فا معرفتش تروح فا جات عندنا انا ساعتها كنت سهران مع اصحابى بره المهم جات عندنا وحكت لامى على الى حصل بينها هى وجوزها وانها حلفت ما هى رجعاله تانى وكلام من ده المهم امى قالتلها خلاص باتى عندنا النهارده والصباح رباح نبقى نشوف هنعمل ايه بكره قالتلها تعالى نامى جمبى وابو ميدو ينام بره مع العيال ما وفقتش خالص وقالت لا واللــه ابدا المهم اتفقوا انها تنام فوق فى الشقه بتاعتنا ويكون معاها واحد من اخواتى على فكره انا اكبر اخواتى وليا اخين محمد وحسن صغيرين واحد فى الابتدائى والتانى فى اولى اعدادى قالت لا انا بخاف انا عاوزه واحد كبير خلى ميدو يطلع معايا فوق قالتلها ده مش هنا قالتلها خلاص لما يجى ابقى خليه ينام معايا فوق فى الشقه المهم لما روحت امى قالتلى اطلع نام فوق يا ميدو مع خالتك ام دعاء لحسن هى متخانقه مع جوزها وهتبات عندنا النهارده انا مكنتش مصدق نفسى من الفرحه بس عملت نفسى زعلان وقولتلها ده فوق حر قالتلى معلش استحمل النهارده وخلاص المهم طلعت فوق ودخلت البيت لقيتها قاعده بتتفرج على التلفزيون ولابسه قميص نوم لبنى يجنن قالتلى معلش يا ميدو اصل الدنيا حر فوق اوى قولتلها معلش بس ايه الجمال ده ضحكت وقالتلى يا ولا عيب دنا اد امـك... ضحكت انا كمان المهم سبتها ودخلت اوضتى وقعدت شويه ادام الكمبيوتر وبعدين لقتها داخله عليا وبتقولى هو الحمام منين يا ميدو عشان عاوزه اخد شاور الا الدنيا حر اوى هنا قولتلها عليه المهم انا حسيت ان اليوم ده هنيكها فيه وهى بتحاول تغرينى بس قولت اتقل شويه ... بعدها دخلت عليا وقالتلى عجبك كده امـك مش حاطه فوطه فى الحمام معرفتش انشف نفسى ودخلت عليا وهى مبلوله والقميص لازق على جسمها وجسمها تقريبا كله كان باين قولتلها معلش تحبى اجبلك فوطه قالتلى لا خلاص انا داخله انام انت مش هتنام قولتلها شويه كده وهنام قالتلى لا انا معرفش انام وحد صاحى فى البيت قولتلها خلاص هقفل الكمبيوتر وانام قالتلى هو انت هتنام هنا ولا ايه قولتلها اه قالتلى لا يا حبيبى دنا بخاف امال انا مطلعاك فوق معايا ليه عشان انت تنام فى اوضه وانا فى اوضه لا انت هتنام جمبى انا بخاف انام لوحدى قولتلها بس قالتلى مفيش بس مش انا زى امـك ولا ايه قولتلها خلاص حاضر .. المهم دخلت انام معاها جوه . السرير مكنش فى نص الاوضه عشان كده كانت المروحه بتجيب نصه بس كانت مروحه سقف وهى كانت نايمه فى الحته الى المروحه ما بطولهاش قالتلى لا وحياه امـك انت هتنيمنى فى الحته الى مفيهاش هوا ده كفايه الحر الى فى الشقه قولتلها خلاص هتينى مكانك قالتلى لا تصعب عليا قولتلها اومال اعمل ايه قالتلى ننام احنا الاتنين فى الجانب ده قولتلها حاضر وجات لزقت جمبى ياه كانت ناعمه اوى وانا سخنت اوى من نعومه جسمها وزبى وقف خالص وكمان هى اديرت وادتنى طيزها الكبيره الى كنت بموت عليها قولت خلاص انا مش قادر اكتر من كده وجيت مدير نفسى نحيتها قام زبى لازق بين فلقتين طيزها خصوصا انا كنت لابس لبس خفيف وهى كمان قالتلى اخيرا فهمت انا عاوزه ايه ... بص بقى اعتبر ان النهارده ليله دخلتك اعمل معايا الى انت عاوزه انا مكنتش مصدق نفسى من الكلام ده قاتلى انت عارف انا بقالى اكتر من 5 سنين محدش لمسنى عمك ابو دعاء تعبان وزبه ما بيقمش خالص وانا تعبانه موووووووت ومصدقت لقيتك اعمل فيا الى انت عاوزه قولتلها حاضر وفضلت انيك فيها شويه على الابس بس ايه نعمه اوووووى وفضلت ابوس فيها كتير اوى ونلمس لسانا لبعض وبعدين جيت مقلعها القميص الى مكنتش لابسه حاجه تحته وفضلت ارضع فى بزازها الكبار اوى وبعدين نزلت على كسها الناعم الجميل وفضلت امص فيه لحد ما نزلت شهوتها وقامت هى كمان مقلعانى وقالتى زبك كبير وحلو وفضلت ترضع فيه اكتر من ربع ساعه لحد ما نزلت العشره فى بقها وبعدين فضلت ابوس فيها لحد ما زبى وقف من تانى وفضلت الحس فى كسها وهى نازله اه اه كفايه حرام عليك دخله بقى مش قادره وفعلا جيت رافع رجليها وفضلت انيك فيها من كسها كتير وبعدين عدلتها وجيت مخليها تنام على بطنها وتركس على ركبتها وفضلت انيك فيها من كسها وهى نازله اه اه اه اوف بحبك انت فين من زمان بحبك يا ميدو اه اه لحد ما كنت هنزل قولتلها انزل فين قالتلى جوه كسى انا مركبه لولب متخفش مش هحمل وجيت منزل فى كسها وبعدين قولتلها انتى بتعرفى ترقصى صح كنت بشوفك بترقصى لما كان بيبقى عندنا فرح قالتلى اه قولتلها ارقصيلى شويه قالتلى حاضر وجيت مشغل الموبيل وفضلت ترقص اجمل من فيفى عبده وبعدين قولتلها انا نفسى انيكك من طيزك قالتلى لا توجعنى انا عمرى ما اتنكت منها قولتلها عشان خطرى قالتلى ماشى بس براحه المهم كنت بتفرج على افلام سكس فكان الولد يفضل يحط صوابعه فى طيز البنت شويه كده لحد ما يوسع وكان بيحط مرطب انا كمان جبت شامبو من الحمام وفضلت اوسع فى طيزها شويه لحد ما بقيت ادخل صوبعين وبعدين جيت حاطط زبى الراس بس الى دخلت وهى عماله تتاوه من المتعه والالم وبعدين جيت زاقق زبى لحد ما دخل كله وكنت حاسس انى مدخله فى فرن كانت سخنه اوى من جوه مولعه نار وهى عماله اه اه اه اوف براحه كمان يا ميدو كمان اه وبعدين تليفونها رن وكان فى الصاله بره قالتلى ده جوزى فا بطلع زبى قالتلى انت بتعمل ايه قولتلها بطلع عشان تروحى تردى قالتلى انت مطلعوش الا لما انا اقولك انا عاوزه اكلمه وانت زبك جوايا وفعلا مشينا احنا الاتنين مع بعض وزبى جواه وكان شعور غريب وانا حاسس ان اول مره امشى وزبى مش معايا مع حد تانى وبعدين فضلت تكلمه وتتاوه وهى بتكلمه وهو يقولها انتى مالك بتقولى اه ليه انتى تعبانه تقوله لا وسلام بقى عشان عاوزه انام وبكره نبقى نتكلم ورجعنا تانى للسرير وبعدين نزلت جوه طيزها وفضلنا نبوس فى بعض وارضع فى بزها وهى ترضع فى زوبرى ونكتها كتير من كسها ومن طيزها ومن بقها ومن بزازها لحد قرب النهار كده وبعدين قومت عشان انام فى اوضتى عشان محدش يحس بحاجه ورجعت تانى لجوزها ونكتها بعد كده مره واحده فى بيتها كان جوزها مسافر هو وعيالها وبعد كده عزلوا من جنبنا وراحوا بلد تانيه وده اميلى للبنات والمدمات