الصلح خير..كانت غضبانة من زوجها ..صالحتها عليه

ذات يوم كنت مسافر الى القاهره وكنت قايم بدرى الساعه 6 الصبح
ركبت الاتوبيس وكانت بجانبى ست حلوه وانا جنب الشباك فطلبت منى
ان اترك لها الشباك فوافقت فتحركت انا لاوسع لها الدخول فكان لازم اوطى ناحيتها
وبحركه عفويه لمستها غصب وبعد تبادل الاماكن تاسفت لها فاستدارت لى وقالت
لا اسف ولا حاجه وشكرتنى ولكن قالت انت قوى كدا ليه؟
تعرفنا على بعض وعرفت انها زعلانه من جوزها لاسباب لا اعلمها ولا تهمنى
وانها زاهبه اليه مضطره علشان العشره ولقمة العيش
فكرتنى ان معى ساندوتشات فى الشنطه طلعت واحد واديته لها فلم ترفض
واكلت واحد وشربنا شاى من الترموس بتاعى وسالتنى:
انت مجوز قلت لا
واصلت معى :مين عاملك السندوتشات دى قلت انا
قالت :امال انا بختى مايل ليه؟
قلت لها فضفضى
قالت :الحمار اللى هو زوجى ما بيعرفش غير الشتيمه وقلة الذوق
حته صايع لا راح ولا جه وكان نصيبى معاه اسود راجل رفيع ما عندوش
غير بتاع ما بيشبعش ابدا
بيضربنى وبيسهر مع اصحابه حتى اصحابه عاوزين ياكلونى اكل
انا بهرب منهم ومنه وقاحته وعاوزه اطلق منه
قلت لها يا هانم الحياه صعبه ولابد من التحمل
الصبر جميل وما يصحش تزعلى منه والمصارين فى البطن بتتخانق
قالت: باحسبك ح تشجعنى على الطلاق زى اللى قالولى قبل كدا انت باين عليك ابن ناس
المهم
اخدت رقم تليفونها وعنوانها وابديت استعدادى لمساعدتها
ومرت اسابيع ونسيت الموضوع
ومره رن تليفونى
صباح الخير يا احمد انت فاكرنى ؟
انا: لا ابدا مش فاكرك انتى مين
انا الست بتاعة الاتوبيس افتكرتنى
انا: ايوه ازيك
ودار حديث طويل وفى نهايته قالت عاوزه تطمن عليا
رديت انا كويس واستاذنت ان اسجل الرقم وعرفت اسمها هدى
وقلت لها مش عاوز اسبب لكى مشاكل اكتر ولو جوزك عرف تبقى مشكله
قالت:
جوزى ايه وبتاع ايه ..جوزى ظبطه امبارح مع زوجه الجيران
مش بقولك زبه قد دراعه ومافيهوش غير زب
نايم طول النهار وصاحى طول الليل
وسارت الامور على الوو منها او منى للاطمئنان
اصبحت افكر فيها فهى حنينه وجميله وجسمها حلو
لماذا لا اتقرب منها
قررت ان اصارحها بان لا تزعل زوجها حتى ولو خانها مع اخرى
فقالت ازاى ؟ هل يصح ان اخونه؟
قلت لها الخيانه غلط حتى ولو خانك
قالت :انت غريب جدا احسبك تشجعنى على خيانته وتكون انت ؟
لكن تمنعنى ان اخونه وهو يخوننى
قلت لها علشان تستمر حياتك استحملى قرفه وتعبه
قالت : عاوزه اشوفك واقعد معاك
قلت :انا عندى اجازه اسبوع من امبارح اتفضلى
بعد ساعات وصلت
اهلا بهدى
ازيك يا احمد
اقوم اعملك فنجان قهوه بايدى ردا على شاى الترموس؟
قلت ياريت
شربنا القهوه وقلعت اللبس وقربت منى وقالت قوم
انا اقوم؟
ايوه قوم عليا ..وشدت بنطلون البيجامه وشدتنى ونزلت الكلوت ونط بتاعى
من مكانه انخضت ورجعت لورا اكملت خلع الهدوم
وهجمت عليها بالاحضان والبوس وشيلتها ورفعتها لفوووق
ونزلتها عليه الذى كان منتصب دخل يجرى فى كسها
بركت عليا ونازله تنطيط وبوس ونزلت شهوتها وقالت لف بيا خليك فوقى
لفيت بيها وبقيت فوقها واكملت شغل وتقفيش ومص وحبيت انزل
سالتها قالت كب جوايا اهو كله لبن
غبت انيك فيها لمده ساعتين
قالت انت زوجى بالنهار وهو بالليل

تبادل امهات

لن اقول اسمى الحقيقى و سأسمى نفسى ( فاتن ) وانا ربه منزلى عمرى الان 39 سنه وانا خريجه معهد سكرتاريه واداره اعمال ومثقفه نوعا ما فطوال عمرى اقرأ الروايات والقصص خاصه الرومانسيه ..

تزوجت لما كان عمرى 19 سنه وسكنت فى حى شعبى زحمه جدا لا يختلف كثيرا عن الحى الذى كنت اعيش فيه بوس الزواج . ولم اعمل ابدا طوال حياتى الا فتره قصيره بوس زواجى عملت سكرتيره فى مكتب محاسب.

وزوجى يعمل شيف فى احدى الفنادق الكبرى ومعى ولد ( معتز ) وبنت ( شهد ) ومعتز عمره الان 18 سنه وشهد 16 سنه , وتسليتى الوحيده فى الحياه الان هى الكومبيوتر والانترنت .

وبالنسبه للحياه الجنسيه مع زوجى فلقد كانت عاديه جدا لا اشتاق لها كثيرا ونادرا ما كنت اتمتع فيها وكنت احس بنفور ناحيه زوجى حيث كان سمينا جدا و رائحه فمه سجائر و حشيش دائما

وان طوال عمرى فى خيالى فارس الاحلام الوسيم الرشيق الذى اقرأ عنه فى الروايات طوال الوقت.

والحكايه الحقيقه بدأت من حوالى ست سنوات ووقتها كان زوجى مسافر للعمل فى السعوديه ونوعا ما كنت سعيده بأبتعاده عنى . ونظرا لغلو المكالمات وقتها فلقد اشترى لى فى اول اجازه له جهاز كومبيوتر ووصله انترنت من احدى المحلات القريبه و علمنى عليه كيفيه الشات والمحادثه حتى نتكلم عليه بدلا من المكالمات التلفونيه الغاليه , ومن وقتها تفتح امامى عالم النت الذى رأيت و شاهد عليه ما لم اتخيله ابدا.

ولقد كان لى جاره اسمها ( نصره ) وهى اكبر منى بحوالى سبع سنوات سمينه وفلاحه جدا وغير متعلمه وربه منزل مثلى وزوجها يعمل سواق , وكان عندها بنتين وولد , البنت الكبيره تدعى ( ولاء ) وعمرها الان 23 سنه والبنت الوسطى ( اميره ) وعمرها 20 سنه والولد ( سامح ) وعمره 17 سنه وكان اصغر من ابنى بسنه واحده وكانوا اصدقاء جدا جدا . وكان معتز ابنى يقضى عندهم اغلب وقته يلعب مع ابنها الاتارى.

وكنت دائما لا اراها فى بيتها الا بالكمبلزونات الداخليه التى تظهر اغلب جسمها السمين , فى البدايه كنت لا اهتم ثم لا حظت نظرات ابنى معتز لجسمها , فمنعته نهائيا من الذهاب لبيتهم .

ولكن المشكله بدأت مع سفر زوجى منذ ست سنوات . فلقد كانت نصره تزورنى اغلب الوقت لان زوجها غير موجود طوال اليوم , وطبعا كانت تجلس فى بيتى وامام ابنى وبنتى وبقمصانها الداخليه القصيره الشفافه رغم اننى كنت دائما احتشم امام ابنائها وكثيرا ما طلبت منها ان ترتدى شئ امام ابنى ولكنها كانت تضحك ولا تفعل شئ . والمصيبه ان بناتها كانوا يفعلون مثلها ويجلسون فى البيت ايضا بقمصانهم الداخليه .

وفى يوم كانت السهره صباحى لانه كان عيد ميلاد معتز ابنى والذى تم يومها 13 سنه و يومها رقصت ولاء و اميره بقمصانهم العاريه حتى امهم نصره تحزمت و رقصت , ويومها كنت اول مره اكتشف ان معتز ابنى قد بلغ الحلم لما رأيته يدارى زبره بيده داخل ملابسه.

و خلال الاشهر التى تلت عيد الميلاد لاحظت تغيرات كثيره على معتز واصبح يتأخر كثيرا ويتحجج ليذهب الى بيت جارتنا نصره , حتى نصره نفسها قد قلت زيارتها جدا وبدأ القلق فى نفسى وقررت ان اراقبه . ولكننى لم اتوصل لشئ لمده اسابيع حيث اننى لا اعرف ماذا يجرى داخل بيت نصره.

حتى جاءت الفرصه الذهبيه عندما اعطانى زوجها مفتاح شقته لأعطيه لها لما تعود من السوق فجريت وعملت نسخه من المفتاح .

وبعد عده ايام رأيت ابنى معتز من البلكونه وهى عائد من المدرسه وحده مبكرا دون صديقه سامح , ومن العين السحريه فى الباب رأيته يدخل بيت نصره دون ان يطرق بابى , وصبرت حوالى نصف ساعه وانا القلق يأكلنى اكلا , ثم تسللت وفتحت باب بيت نصره بهدوء شديد ولم اجد احد فى الصاله , وكنت اتوقع فى عقلى ان اجده فى وضع مخل مع اميره او حتى ولاء.

ومشيت بهدوء حتى حجره النوم وكان الباب مفتوح , واقسم اننى توقفت لا استطيع الحركه واحسست ان اصبحت مشلوله وانا ارى المنظر الذى كان امامى ..

فلم تكن اميره او ولاء , بل امهم نصره ..ربه البيت التى عمرها وقتها 40 سنه , وكانت عاريه تماما وابنى معتز الذى تم 13 سنه منذ اشهر وجسمه الصغير العارى بين فخذيها السمان وهو ينيك فيها بكل قوته .

ولم استطيع الصراخ وتوقفت مذهله اشاهد وهم لا يشعرون بى نهائيا ومندمجون فى الجنس , وكان من الواضح ان علاقتهم لها فتره من الوقت , فلقد كان ابنى ينيك فى كسها وهى يمص لها بزازها , وكان واضحا انه استاذ ونوعا ما شعرت بشئ من الفخر وانا ارى ابنى الصغير وهى يدفع سيده فى سن و خبره نصره الى الهياج وهى شئ لم يستطع ابوه ان يفعله معى .

وظللت واقفه حوالى خمس دقائق لا اعرف ماذا افعل , ثم تسللت خارجه دون ان اقول شئ , وجلست فى بيتى اكاد اجن ولا استطيع التفكير , ودخل معتز بعد حوالى ساعه سعيد و مرح جدا ولم اتكلم معه فى شئ

ليلة دخلتي كان أول زب يمتعني هو زب أخي

كنت فتاة صغيرة ولي اخ اكبر مني بسنه واحدة وكنا نعيش مع بعض بنفس الغرفة ونتشارك كل شيئ ولكل واحد سريره الخاص به حتي لما بلغ وانا بلغت كانت كل حاجة عادي ونغير هدومنا قدام بعض ولما كانت بتيجي الدورة الشهريه كان بيشترى ليا الفوط الصحيه .

بداءت القصة عندما كنت في الاعداديه وكان في ايام بابا وماما يخلونا ننام بدري بس كنا بنفضل صاحيين وكنا لما نخرج للصاله بعد ما يدخلو غرفتهم نسمع صوت ماما بصرخ وتقول اه براحه مش جامد كدة حرام عليك مش قادرة نفتكر بابا بيضربها والصبح نلاقي انهم مبسوطين وبيضحكوا ومفيش اي حاجة كنا نستغرب وكل مرة كدة نسمع صريخ والصبح عادي .

وفي مرة كنا اجازة وبابا وماما نزلو راحو الشغل وبابا نسي اللاب توب مفتوح دخلت انا واخي ولقينا افلام شغلنا اول فيلم وكان مفاجئه لينا من اللي احنا شفناة اخويا جاب الفلاشه وراح ناقل كل الافلام علي الكمبيوتر بتاعنا وسألت اخويا هو ممكن بابا يكون بيعمل في ماما كده ؟
قالي مش عارف .
دورنا علي النت وعرفنا و عرفت عن غشاء البكرة وهو مهم ازاي للبنت .
رحت لخلتي وسألتها وعرفت منها ايه هو الغشاء وايه بيحصل في الجواز و حكيت لاخويا .
وفي يوم وبعد ما دخلونا غرفتنا اخويا قلي تعالي نسحب ونروح نفتح الباب بالراحة ونشوف في ايه ولاقينا بيعملو زي الفيلم قفلنا الباب وجرينا علي غرفتنا و شغلنا فيلم واتفرجنا .
اخويا سألني هوّ ايه اللي بيحصل كدة بيخليهم يقولو اه من الوجع بس مبسوطين
قلت مش عارفة .
اخويا قالي طب بتاع البنت ده شكله ايه في الحقيقه قلت له في النت اسمه كس وبتاع الراجل اسمة زب وسألته هو زبك برضو شكله كده ؟
قال مش اوي قلت له طب ينفع اشوفه عامل ازاي ؟
قالي طيب بس اشوف كسك عامل ازاي قلت طيب راح قفل الباب بالمفتاح و قعدنا جنب بعض قلت خلص نقلع مع بعض قالي ماشي خلعنا الملابس وراح محسس علي كسي قلت له بس من بره إوعى تدخل صباعك جوه كسي عشان خلتي قالت لو الغشاء ده انقطع مش هتجوز وهبقي بنت مش كويسه .
راح يحسس علي كسي وشعرت بحاجةغريبه وقلت له كفايه كده حاسه برعشه في جسمي و احساس غريب طب انا كمان عايزة امسك زبك .
وشفته وقعدت احرك فيه و زبه يقف و ينشف ولقيته طلع سائل منه .
خفت بس هو قلي كملي بلاش توقفي وسمعت كلامه .
ويوم بعد يوم جربنا نبوس بعض ونتعلم البوس وكنا كل ما نيجي نبوس بعض ننام علي السرير عريانين ويخدني في حضنة ونعمل زي ما اتعلمنا وهو يقبل شفايفي وانا برضو كدة ونلحس لسان بعض ويضمني لصدره وانا احضن فيه وانا ارتعش وهو زبه يقف والاقيه زي الحجر والعب في زبه وهو يدلك كسي واجمل شعور واحساس رائع .
وفي يوم قال لي اخويا عايز اعمل زيهم واجرب ادخل زبي فيكي خفت وقلت وغشاء البكارة هعمل في ايه ؟
قال طيب تيجي نعمل زي الفيلم التاني واجرب من فتحة طيزك قلت نجرب .
وفي اول تجربه لنا نمنا جنب بعض وباس فيا وابوس فيه ونحضن بعض وشعور بالدفئ والحنان والحب والمتعه هواحساس جميل لما هاج وزبه وقف قال لفي اديني ظهرك و حضني وعدلني علي وجهي ونام فوقي .
في الاول مكانش عارف يدخل زبه وانا كنت هايجه أوووي وقلبي يدق بسرعه كبيرة لغاية لما دخله وشعرت بأن شيئ ساخن وجامد في فتحة طيزي يدخل ويخرج بالراحة .
وسألته انت حاسس بايه قال حاجة حلوة ومخلياني مش قادر ابطل وانتي ؟
قلت حاسة في الاول بحرقان بسيط بس كأن حاجه بتزغزغني و تخليني اهيج وارتعش ومش عايزاك توقف خالص.
وبعد شويه شعرت بشيئ ساخن يتدفق فيا بداخلي امسكت في السرير بقوة و اخرجت صوت مش عرفة اوصفه كويس كان اول مرة اعمل صوت زي ده .
لما اخويا سمعه شعرت بأن زبه ازداد قوة بعد ما بداء يرخي ومارس الجنس معي في نفس الوقت مرة تانية وكل ما الصوت يخرج مني بدون ما اشعر يزداد قوة وينهج اكثر و يهيج وكررنا الحكايه ديه علي طول وكل واحد فينا كان بيحلم باليوم اللي ينكني من كسي واعرف الشعور ايه .

مرت الايام وكبرنا وجاء شاب للزواج مني وافقت دون تفكير كان كل همي حد يتجوزني ويفتح غشاء البكارة عشان اجرب مع اخي متعة النيك من الكس اللي احنا منتظرينها من سنين .
في ليله الدخله سافرت انا وزوجي الي فندق وكان اخي يعرف هذا الفندق وراح حجز فيه قبلنا .
وأول ليله مع زوجي وبعد ما حاول ان ينيكني وكنت انا لا افكر سوي في المتعه مع اخي وبعد ما دخل زبه فيا و شوفت دم البكارة عملت إني اتألم ولا أستطيع ممارسه الجنس معه حتي تكون اول متعه لي من كسي مع اخي .
و في الصباح قابلني اخي واعطاني اقراص مخدرة عشان انيم زوجي وطلبت عصير و وضعت المخدر به وذهب الي زوجي وقلت له اشرب العصير ده لغايه لما اجهز و نعوّض ليلة  امبارح .
وجريت علي الدولاب ولبست قميص نوم ليلة الدخلة وهو كان فاكر لبساه له .

و كان قميص اسود شفاف من غير حمالة صدر وكلوت شفاف ويصل القميص لغايه طيزي فقط و جوارب شبك نفس الطقم اللي اخويا كان بيحبه من الافلام اللي كنا بنشوفها .
ولما زوجي نام لبست البالطو وجريت علي غرفة اخي وكان ينتظرني خلعت البلطو ونظر لي واحمر وجهه وانا جسمي سخن واحمّر وجهي وكأن اول مرة نشوف بعض او نلمس بعض .
اقترب اخي مني وكنت لااشعر بقدمي حضني وانا ارتجف وكان جسدة يشتعل نار حملني وذهب بي الي السرير قال لي النهارده انا عايزك انتي بس بعد حلم السنين ديه كلها .
و بدء يقبل فيا و يخلع عني قميص النوم وذهب الي كسي وكان عمال يبوس فيه بشوق وحرارة ونام عليا وانا كلي شوق وكان زبه ملتهب من الهياج ونظر الي عيني وكان كل واحد بينظر للتاني بدهشه و فرحة وهو بينظر لي بحرارة أدخل زبه في كسي.
انتفضت من مكاني فتبسم وانا تبسمت وبداء يدخله ويخرجه بالراحة وشعرت بشيئ قوي وساخن لايوصف .
احساس جميل اغمض عيني وكنت اشعر بنفسه الساخن وملمس جسدة الدافئ وكنت احضنه بشدة وعندما اصدرت الصوت الذي يحبه دون ان اشعر ولا اعرف كيف يخرج هذا الصوت مني بدء يزداد قوة وانا اشعر بزبه وقوته واخدني بقوة في حضنة ويقبل كل وجهي و شفتاي ويزيد من قوة ادخال واخرج زبه فيا .
انا في كل مرة اصدر الصوت اقوي لغايه لما قذف فيا وكما فعلت مثل اول مرة قذف في طيزي امسكت في السرير بقوة وارتعش جسمي بقوة وحضنته بعد كده كل ما يقذف فيا وبعد لما خلص حضني قوي وخدني علي زراعه ونظر لي وتبسم وانا كنت في غايه السعادة وقال نفسي تفضلي جنبي علي طول وقلت واناكمان نفسي افضل في حضنك لحد لما اموت .
وبعد شويه قام كل واحد فينا وارتدا ملابسه وقال لازم تروحي غرفتك قبل ما يصحي زوجك وانا ذاهبه بكيت جري اخي عليا واخذني في حضنة وذهبنا الي السرير ونظرنا الي بعض وكانت عينيه بتدمع حضنا بعض قوي وخلع كل منا الملابس ومارسنا الجنس بشعور اقوي وادفئ من قبل وامتع من اول مرة بقوة وشغف واحساس وشعور لايمكن وصفه وبعد ما انتهي دون كلام قمت بسرعه ولبست البالطو وجريت علي غرفتي وجلست ابكي لااني كنت اريد اخي بقوة وكنت اعرف انه لايمكن وكانت هذة اخر مرة نلامس بعض بها كحبيبين وظل اخي دون زواج حتي الان وانا استسلمت الي لما انا فيه ولكن كل ما تقابلنا وننظر لبعض لا يستطيع احد منا ان ينسي شعورنا بليلة اول مرة نكني من كسي في شهر العسل والمتعه التي لا تصف

أنا وسيدي

اليوم مساء يوم الجمعة, وانا احمل حقيبتي بيد و اطرق الباب باليد الاخرى...
انه البيت الذي سأخدم فيه خلال الاسبوع القادم...
في الحقيقة هذا البيت تعمل فيه اختي الكبرى و لكن لأنها مريضة طلبت مني ان اذهب بدلا عنها ...
من حسن حظها انني حضرت من البلد لاقيم معها خلال سفر زوجها الذي يعمل سائق و هو كثير السفر.
منذ طلاقي قبل 3 سنوات عندما كنت في الثلاثين من عمري و انا اقيم مع امي و ابي في قريتنا و أحضر احيانا لزيارة اختي كما هو حالي الان.
أختي تعمل مع اسرة ميسورة الحال ، مهندس و زوجته و طفليهما و ليست هذه هي المرة الاولى التي اذهب فيها للعمل لديهم بدلا عن اختي, فقد ذهبت من قبل عندما سافرت اختي مع زوجها لزيارة اهله.
انا الان اطرق الباب و مشاعري متضاربة بين الانفعال و السرور و الخوف... و كل هذا بسبب رب الاسرة كمال... اه منه منذ ان رأيته المرة الماضية و لم تفارق صورته خيالي ... هو في حوالى الاربعين من العمر... وسيم جدا, طويل القامة .. جسمه رياضي و الان انا على وشك رؤيته مرة اخرى و اخاف ان تفضحني مشاعري امامه و امام زوجته.
أثناء زيارتي السابقة لهم كنت ألاحظ نظراته اليّ و الى جسمي... فانا جميلة ..و قد ادركت هذا من سن صغيرة و من نظرات الرجال كانت و ما زالت تلاحقني... جسمي ممشوق... نهداي بارزان و مستديران... خصري نحيل و مؤخرتي بارزة للخلف بشكل مثير ....نظراته اليّ كانت تشعرني بالسعادة و الخوف في آنٍ واحد . الخوف من ان تلاحظها زوجته سامية... سامية هي بنت خالته, هي عادية في مظهرها جسمها نحيل ليست به اي لمحة جمال او اثارة و حسب كلام اختي فقد تزوجها ارضاءأ لامه..
فتح الباب فجأة ليقطع تأملاتي ووجدت نفسي وجهاً لوجه مع كمال....
شعرت يقشعريرة تسري في جسدي و بدأ قلبي ينبض بشدة, ارخيت بصري في خجل و انا اشرح له ان اختي مريضة لذلك جئت بدلا عنها هذا الاسبوع...
أخبرني ببتسامة عريضة ان لا مشكلة و ادخلني الى البيت... دخلت ووقفت في الصالة اتلفت بانتظار ان تحضر زوجته سامية و لكن البيت كان يبدو هادئا و لاأثر او صوت لسامية او الطفلين, التفت إلى كمال كان يقف خلفي و ينظر اليّ ببتسامة على وجهه الوسيم, فسألته:"أين ستي سامية؟" نظر الى مباشرة بنفس الابتسامة و قال:" اه... سامية سافرت هي و الاولاد لمنزل اسرتها ... اختها ولدت و انتهزت فرصة اجازة الاولاد و سافرت عندهم لمدة اسبوع " سكت فليلا ثم اضاف:" يعني انا و انت في البيت لوحدنا لمدة اسبوع!" ثم نزل بعينيه الى جسمي بنظرات حارة جعلتني اشعر بدمائي تفور و شعرت بحلمات بزازي تنتصب و ببظري ينتفض و ينبض...
آه منذ طلاقي لم يلمسني رجل و كنت في شوق شديد إلى اللذة و المتعة الجسدية و لكني كنت اشعر بالخجل من كمال فاخفضت بصري و قلت له بصوت خفيض:" تحت امرك يا سيدي" ثم استاذنت منه و دخلت الى المطبخ و قلبي ينبض بشدة و فمي جاف و اتكات على الدولاب لالتقط انفاسي ...
هل حقا يقصد ما فهمته من كلامه؟ ام انني فقط اتخيل انه يرغب فيا؟ ماذا افعل؟ تمالكت نفسي و قررت ان أدع الامور تسير كما هو مقدر لها و بدأت بتجهيز وجبة العشاء .
كان الصمت يعم المكان لذلك انتفضت عندما سمعت فجأة صوت خلفي... التفت و كان كمال يقف متكئ على دولاب المطبخ يراقبني بنظرة ثابتة... شعرت بالخجل و اخفضت بصري فوقعت عيناي على مقدمة بنطلونه.... و شعرت بلقبي ينبض و حلقي يجف فقد كانت مقدمة بنطلونه منتقخة بسبب انتصاب زبه...
شعرت بيدي ترتعشان و عاود بظري الانتفاض ..و لا أخفي اضطرابي قلت له:" خلاص دقائق و يكون العشاء جاهز... " و طلع صوتي مبحوح من شدة إثارتي, تحرك كمال من مكانه ليقف خلفي مباشرة و قال:" انا مش عاوز العشاء انا عاوز شئ تاني" و ازداد اضطرابي و اثارتي و قلت: شي تاني ايه... قوللي و انا تحت امرك" فرفع يديه و امسك بكتفي و جذبني الى جسمه حتى التصق ظهري بصدره و شعرت بزبه المنتصب يضغط على اسفل ظهري , و شعرت و باتفاسه الحارة على اذني و هو يهمس لي:" انا عاوزك انتي....
من زمان من ما شفتك اول مرة و انا نفسي انيكك... و خلاص مش قادر اصبر" شعرت بالدوخة من كلامه... كمال المهندس, الوسيم يريدني انا؟ و استندت على جسمه و همست :" طيب خليني اعطيك العشاء لازم انت جعان" ضغط جسمي على جسمه اكتر و همس بصوت مبحوح:" ايوة جعان بس جعان ليك انتي." و اخذ يدي ووضعها على زبه المنتصب من فوق البنطلون:" شايفة انت عاملة فيني ايه.. مش قادر اصبر.... ارجوك"
بكلماته هذه بلغت اثارتي حد كبير, و لم اتمالك نفسي من الشهوة الشديدة التي اتنابتني و لم اشعر بنفسي الا و انا التفت بين ذراعيه و اضمه الي بشدة وو ضعت رأسي على كتفه صدرت مني اهة طويلة...
رفع وجهي اليه بيده و شعرت بانفاسه تلفح وجهي ثم اخذ يمرر شفتيه على شفتي برقة ثم اخذ شفتي السفلى بين شفتيه يمتصها... و اخذ يدعك جسمه بجسمي و يحك زبه ببطني بينما يده تعصر بزي من فوق الفستان.
مداعباته هذه اثارتني بصورة لم أعهدها من قبل فشعرت ببظري ينتصب و ينبض و بسوائل تخرج من كسي و تبلل لباسي الداخلي...
خلال زواجي لم يكن زوجي يهتم كثيرا بمداعبتي و اثارتي, كان حين يريد الجماع يطلب مني خلع ملابسي و يخلع ملابسه و يكون زبه منتصباً فيدخله فيني مباشرة و يبدأ النيك بسرعة و حين يقذف يخرج زبه و لايهتم اذا كنت قد استمتعت ام لا و في كثير من الليالي كنت ارقد بجانبه اتقلب ... كيف اطفي ناري.
لذلك كنت لا اتشجع كثيرا لعملية النيك بواسطة زوجي و لااحبها. اما الان مع كمال فقد شعرت انني على نار. و لم اقاوم كثيرا عندما جذبني كمال من خارج المطبخ الى غرفة النوم,

في غرفة النوم بدأ كمال ينزل سحاب فستاني ليخلعه و انتبهت عندها ان رائحة الطعام عالقة بي فطلبت منه ان يترك لي فرصة لاغتسل بسرعة, نظر اليّ لمدة ثواني ثم أومأ برأسه" طيب لكن لا تتأخري عليّ"
دخلت الى الحمام الملحق بغرفة النوم و خلعت ملابسي بسرعة و اندهشت من كثرة السوائل التي نزلت من كسي و بللت لباسي الداخلي ففلم يحدث ابدأ خلال زواجي ان نزلت من كسي سوائل قبل النيك و لذلك كنت أحيانا اشعر بالالم عندما يدخل زوجي زبه المنتصب في كسي .
اغتسلت بسرعة و لاحظت الشعر الذي يغطي كسي فانا لم أعد اهتم بحلاقته منذ طلاقي, فبحثت عن شفرة حلاقة و حلقت الشعر الذي يغطي كسي و تركته نظيف و ناعم.
وجدت زجاجة عطر نسائي فرششت منه على نفسي, ثم وقفت مترددة هل اخرج عارية ام البس فستاني مرة اخرى؟
أخيراً لبست قميصي الداخلي ولكن لم البس اللباس ( الكليوت). كان قميصي مصنوع من النايلون الشفاف و بحمالات و يصل الى منتصف فخذي, و كان بزازي يبدوان واضحين من خلال القماش الشفاف و كانت الحلمات الوردية منتصبة تدفع القميص الى الامام.
فتحت الباب ببطء و خرجت الى غرفة النوم. كان كمال شبه راقد على السرير مستنداً بظهره على الوسادات الموضوعة على رأس السرير, و كان عارياً بعد ان خلع ملابسه كلها.
شعرت بقلبي يدق بشدة و انا انظر الى جسمه العاري ... كتفيه العريضين, عضلاته, صدره العريض المغطى بشعر خفيف, كل هذا كوم وزبه كوم!
زبه المنتصب كان طويلاً و غليظاً مقارنة بزب زوجي السابق. كان يمتد من بين فخذيه الى الاعلى و رأسه المحمر المنتفخ يكاد يصل الى صدره من شدة انتصابه وطوله.
شعرت بدفقة من السوائل تنزل على فخدي العاريين وتسمرت في مكاني و انا احدق الى ذلك الزب.. ترى هل يتسع له كسي؟ . نهض كمال من السرير ببطء و اتجه نحوي ثم وقف على بعد اقدام مني و اخذ يحدق في جسمي البائن عبر القميص الشفاف بشهوة. شعرت بانفاسه تعلو ثم همس :" انت جميلة... فاتنة" ثم تقدم الي ببطء و مد يديه المرتعشتين ووضع كل واحدة على واحد من بزازي و اخذ يعتصرهما برقة, ثم اخذ يمرر راحتي يديه من فوق القميص على حلمتي بزازي حتى انتصبتا, ثم انزل رأسه و اخذ حلمة بزي اليمين بين شفتيه و اخذ يمتصها ثم يحرك لسانه عليها من فوق القميص. شعرت بلذة عارمة لم اكن اتوقعها و بدأ كأن هناك رابط ما بين حلمتي وكسي,
فاثناء مداعبته لحلمتي بفمه شعرت بشعور لذيذ في بظري كأن هناك شخص يداعبه برقة.
رفع كمال رأسه و انزل حمالات قميصي ببطء و بدأ يجذب القميص الى اسفل كاشفا صدري ثم بقية جسمي لنظره حتى سقط القميص عند قدمي تاركاً جسمي عاريا تماما.
شعرت برعشة تجتاح جسم كمال وبأنه يجذب انفاسه بشدة هو يفترس جسمي بنظراته, تركزت نظراته على بزازي المكورين و حلماتي الوردية المنتصبة, فاحني رأسه اخذ احدى حلمتي بين شفتيه و اخذ يمتصها و يحرك لسانه على قمتها, بينما بيده الاخرى اخذ حلمتي الثانية و اخذ يديرها بين اصابعه و يضغط عليها برقة,
عندها بدأ لي واضحاً أن كمال خبير في إعطاء اللذة و امتاع النساء.
الاحاسيس اللذيذة التي اجتاحتني من مداعبة بزازي جعلت ساقاي ترتخيان تحتي و لم اعد اقوى على الوقوف, فتشبثت بكتفيه. و يبدو انه شعر بذلك فجذبني ناحية السرير الواسع و ارقدني عليه, ثم وقف بجانبه ينظر اليّ بشهوة مرة اخرى, كانت هذه اول مرة ينظر رجل الى جسمي العاري بنظرات الاعجاب هذه , زوجي لم يكن يعطي جسمي اي اهتمام, كان كل همه ادخال زبه في كسي و انزال لبنه, لذلك شعرت بالخجل و بدون ارادتي ارتفعت يدي تغطي بزازي و ضممت فخذاي.
فجلس كمال بسرعة بجانبي على السرير و رفع يدي من فوق بزازي و همس بصوت مبحوح:" لا .. ما تخجلي من جسمك,,, انت لازم تفتخري انه عندك جسم جميل مثير بالشكل دة", ثم تمدد بجانبي على السرير وأحنى رأسه وبدأ يقبل شفتي وامتدت يده اليمنى تعتصر بزي برقة بينما وضع احدى ركبتيه بين فخذي و الصقها بكسي المهتاج.
اخذ كمال يمتص شفتي السفلى ثم اخذذ يمرر لسانه على شفتاي من الخارج ثم ادخله الى داخل فمي, ثم بدأ يدخل لسانه و يخرجه من فمي في حركة تحاكي عملية النيك, و كان في نفس الوقت يداعب حلمة بزي و يمرر اصبعه على قمتها الحساسة.
شعرت انني على نار و ان كسي و بظري ينبض و في حاجة الى المداعبة, فلم اتمالك نفسي و بدأت اضغط على ركبته التي بين فخذي و احاول ان ادعك كسي بها, شعر كمال بي فابعد ركبته عن كسي ورفع رأسه و همس:" اصبري عليا يا حبيبتي امتعك"
ثم بدأ يقبل رقبتي و يمتصها بشفتيه و يحرك لسانه عليها برقة. بعدها نزل الى بزازي و اخذ احدى الحلمتين في فمه و اخذ يمصها و يضغط عليها باسنانه برقة, ثم انتقل الى الحلمة الاخرى و اخذها بين شفتيه يمصها هي الاخرى بينما يداعب الاخرى باصابعه. كنت انا في عالم جديد لم اعهده و لم تحضرني له سنوات زوجي الخمس, هل يمكن ان يمتع الرجل المرأة هكذا حتى قبل ان يدخل زبه في كسها ؟
كانت الآهات تخرج من بين شفتي من غير إرادتي و انا احاول ان ارفع جسدي و اصل بكسي الى جزء من جسم كمال لادعكه به. ترك كمال بزازي و نزل يقبل بطنى ويمرر لسانه عليها , و كان يبرك بيني فخذي و يمرر يديه عليهما , ثم واصل النزول بقبلاته متجها الى كسي وشعرت بنفاسه الحارة قبل شفتيه تداعب كسي من الخارج. هل سيقبل كسي؟
بدأ الامر غريباً لي و رغم اثارتي الشديدة شعرت بالخجل وحاولت ان اضم فحذي و لكنه كان يرقد بينهما. رفع رأسه اليّ :" ما تخافي ...ارجوك سيبيني امتعك.. ان متأكد انه ح يعجبك و حتتمتعي جدأ ... استرخي" .
و لم اكن بحاجة الى اقناع شديد و ارخيت فخذي و اخذت انظر اليه بعينين مشوشتين من شدة الاثارة و الشهوة.
انزل كمال رأسه ثم مرر لسانه على كسي من الخارج برقة ثم زاد الضغط قليلا ليدخل لسانه الى داخل كسي ثم مرره من اسفل كسي الى بظري.
في اللحظة التي لامس فيها لسانه بظري نسيت من انا. أو أين أنا و صدرت عني شهقة شديدة من شدة اللذة.
أخذ كمال يلحس كسي من الداخل من الاعلى الاسفل حتى يصل الى فتحة كسي فيدخل لسانه فيها ثم يحركه مرة اخرى الى الاعلى. تركزت حواسي كلها في كسي واصبحت لا اشعر بما افعل والاهات تخرج من فمي و يداي تمسكان برأس كمال و تحاولان ضغطه اكثر الى كسي.
رفع كمال إحدى يديه ثم ادخل اصبعه داخل فتحة كسي و بدأ يدخلها و يخرجها , ثم وضع بظري بين شفتيه و اخذ يمتصه و يحرك لسانه عليه في نفس الوقت.
فلم اتمالك نفسي و انطلقت آهة عميقة من فمي و انا احس باللذة العنيفة تبدأ من كسي ثم تجتاح كل جسدي و ماهي الا ثواني حتى بلغت ذروة اللذة و شعرت بجسدي يتشنج و دفعت بكسي بقوة الى وجه كمال لازيد من متعتي.
واصل كمال لحس كسي حتى هدأت رعشاتي و استرخى جسدي, فرفع وجه بابتسامة الي قال:" مش قلتلك لذيذ و ح تمتعي بيه" , ثم رقد فوقي و غطى جسمي بجسمه و همس:"خلاص وصلت للحظة انا مستنيها من زمان... لحظة ادخل زبي في كسك و انيكك و نتمتع مع بعض" ثم باعد بين فخذي بيده و رقد بينهما و شعرت بزبه المنتصب الساخن يلمس كسي فاشتعلت شهوتي من جديد كأنني لم ابلغ ذروة اللذة منذ دقائق فقط.
رفع كمال فخذي الى الاعلي و باعد بنهما الى اقصى حد ثم وضع راس زبه على فتحة كسي و بدا يضغط و يدخله داخل كسي, وثم اخذ شفتي بين شفتيه و اخذ يقبلني بنهم و كنت اتذوق طعم سوائل كسي على فمه.
اخذ كمال يدفع زبه قليلا قليلا الى داخل كسي و انا اتسائل مرة اخرى هل سيتسع كسي لهذا الزب الضخم, و لكن بدلا عن الالم الذي كنت اتوقعه و مع كل دفعة و احتكاك من زبه بفتحة كسي كنت اشعر بموجة من اللذة و المتعة.
كانت السؤائل الكثيرة التي نزلت مني تساعد انزلاق زبه داخلي حتى ادخله كله و شعرت بخصيتيه تلمسان مؤخرتي. همس كمال بين شفتي:" ياااه فتحة كسك ضيقة .. ح تمتعني متعة كبيرة" ثم اخرج زبه ما عدا رأسه ثم ادخله مرة و شعرت برعشة تعتري جسمه. بدا كمال ينيكني ببط في البداية و قد وضع شفتيه على عنقي و كانت احدى يديه تداعب حلمة بزي.
بدأت حركة زبه في الدخول و الخروج تزداد و اخذ ينكيني بسرعة و شعرت بلذة لم يسبق لها مثيل و زبه يحتك بجدار مهبلي عندما يدخله و يحتك ببظري عندما يخرجه, و بدأت آهاتي المختلطة باهات كمال تملأ الغرفة. رفع كمال رأسه و انفاسه متلاحقة و قال بصوت متحشرج:" لفي رجليكي حول ظهري" فرفعت رجليا ووضعتهما على ظهره و ضغطت بشدة. انقض كمال بشفتيه على شفتي و يقبلني و اختلطت انفاسنا و اهاتنا معا.
كنت في عالم من اللذة و المتعة لا يتصور ... "اتاري النيك لذيذ كدة و انا ضيعت عمري مع زوجي الغليظ ".
شعرت بلذتي تزداد و تزداد و ادركت اني اقتربت من الذروة.... اردت بكل طريقة ان اؤخر وصولي الى الذروة لاتمتع اكثر و لكن رغما عني وجدت جسمي يرتعش فدفعت بكسي بقوة في اتجاه زب كمال و اضغط عليه بشدة و صدر عني صوت عالي يشبه الانين و احسست بكسي ينقبض حول زب كمال, فشعرت باهاته تزداد ثم شعرت بجسمه يتصلب حولي و رفع رأسه و اغمض عينيه و صدر عنه صوت حشرجة عالي ثم شعرت بزبه ينتفض في داخلي و لبنه الساخن يغرق كسي في دفقات عديدة.
واصل كمال النيك لفترة بعد ان توقف قضيبه عن القذف و استرخى جسمه , بعدها نزل عن جسمي ورقد بجانبي و جذبني بين ذراعيه و قال:" لم اتمتع هكذا من سنين" ثم اخذ يقبلني.

عيون مغلقه

متابعة للاحداث زي ما قلت لكم انى كنت بنت مقفول عليها جداً مع انى فى بيت ربت منزله بتتناك من طوب الارض ههههه واول ما بدأت افتح عيني وافهم من راشد كل شئ بدات اشوف الموضوع صح في بيتنا وبدأت افهم ايه اللى بيحصل اول مره قررت اشوف صح كل حاجه وعلى ارض الواقع كانت في بيتنا وعلى سرير ابويا وامي صحيت متأخره ومكنش فارق معاى اصلا لان كان فاضل يومين على ميعاد راشد والوداع الاخير وكان في سكشن فى الجامعه بس متاخر وقلت مش هروح اصلا المنهج كله فى راسي صحيت على صوت الباب الخارجي للبيت فضلت نايمه او متصنعه النوم لحد ما اعرف فيه ايه لقيت الباب بتاع الاوضه بتاعتى اتفتح وشفت امي بقميص نوم سماوي واصل لحد اول كسها كده وصدرها طالع منه يادوب مغطي الحلمه يعني وكان باين انها مش لابسه غير الاندر الفتله اللى كان باين من تحت القميص وامي جسمها ابيض ومشدود رغم سنها ولا كانها بنت 20 سنه وكان المكياج واضح انه على العشره يعني من الاخر مزه مزه عايزه الفارس اللى يركب ويهري الجسم ده قفلت الباب وخرجت وبعدين سمعت باب الاوضه بتاعتها اتقفل قمت اتسحب وابص من خرم الباب اشوفها وهي واقفه والواد العريس الجديد اللى ساكن جنبنا ماسك بزازها مطلعهم من القميص ونازل يرضع فيهم فضلت مركزه وانا بسمع اهات امي من اللى بيتعمل فيها من الواد وهو عمال يقولها " بزازك حلوه يا مره مكنه يخرب بيت ابوكي دا انا هفرتك كسمك " وامي ترد عليه " كلهم ملكك يا عيوني انا هخليك تنسي الشرموطه مراتك ااااااااااااه هخليك تنسي انك متجوز اااااااااااااه خليك تتمتع باحلى واحده فى المنطه بس ياريت تسد وتملي كسي بزبك وتهريه " وهنا جن جنونه وامي على نغمه واحده اااااااااااااه اااااااااااااااه براحه يا مفتري بزازي اتقطعوا اااااااااااااااه خلي شويه لكسي يا عيوني وهنا رماها على السرير وشد الاندر بعصبيه قطعه ورفع القميص لفوق لحد بزازها وكملت امي المصونه قلع القميص ونزل هو على كسها ببقه يمص فيه وهى تشجعه وتقوله " اه كمل اه حلو ي واد اه حلو اوى اه اهريه ابن الزانيه اللى مبيشبعش ده " فضل على الوضع ده شويه لحد ما امي كانت بتصوت منه على اخرها وبعدين نزل من على السرير وخلع كل هدومه واول ما امحروسه شافت زبه الابيض اللى كان مش كبير اوى على ما اتذكر وكمان مش صغير يعني حلو كده وتخين حبيتين نزلت على ركبها على الارض وشدته من وسطه وهاتك يا مص ولحس في بيضانه وزبه لحد ما الواد رفعها من دراعاتها وزقه على السرير ومسك رجليها فشخهم عن بعض وقام حاط صابعه فى كسها وفضل يدخله ويطلعها بسرعه وهى بتصوت وتوحوح وتقوله " كفايا بقي عايزه زبك ولعتني يا ابن المتناكه كفايا بقي هموت كده منك قبل ما تنكني بزبك يلا نط خلص مبقتش قادره استحمل " وانا قاعده باستمع واشوف واتعلم من الشرموطه الكبيره وهو قام مره واحده ورفع رجليها لحد ما ركبها لمست بزازها وقعد يخبط بزبه على كسها خبطات ليها صوت كان واحد بيضرب المايه بايده وبعدين راح راشقه مره واحده جوا كسها وفضل ينيكها وهى تصوت وتتغنج تحته وصوتها يتكتم كانها ماتت وبعدين ترجع تصوت وتطلب منه اكثر وهو كان بخيره لسا طازه ملحقتش مراته اللبوه تخلص عليه قعد ينيكها لحد ما انا رجليا مبقتش قادره اقف عليها ودايخه وكسي عمال ينزل لوحده وجسمي بيترعش وهو عمال يغير فى الاوضاع وكل وضع يموتها فيها اكثر من زبه لحد ما نيمها على بطنها ورجليها مفتوحين وراح راشقه فى كسها فشخها لتطلق امي اخر صوت سمعته منها وهو بينكها وهو اشتغل فيها وهو نايم على ظهرها وزبه طالع داخل فيها وبداء يتاوه بصوت عالى ويزئر كانه اسد واللبوه بتاعته تحته وبعدين رزع زبه جواها جامد قوي ومسك بزازها لترفع امي راسها وصدرها من على السرير كان ظهرها تقوس وفضل دقيقتين على كده وبعدين اترمت امي على وشها وهو فوقها وهنا جريت على اوضتى وهما كانو شبه مغمي عليهم مسمعوش حاجه واترميت على السرير واتغطيت بالبطانيه ودخلت ايدي فى الاندر بتلقائيه غير معتاده عليها وقعدت ادعك ادعك واشد فى شفايف كسي لحد ما اتصلب جسمي زي ما كان بيحصل وانا مع راشد وهمدت كانى ميته لحد ما فقت على ايد امي وهى بتصحيني علشان الفطار وبتلومني انى مرحتش الجامعه شكلها كانت عايزه زب تاني وخافت اصحي وهو معاها وعيني تتفتح على حجات غلط هههههههههه اه يا شرموطه بعد كده فضلت اليومين دول مبطلعش من البيت ولا كانى فى اصلا اى حاجه مهمه فى الجامعه وثالث يوم قررت انى اروح لراشد وكان اخر يوم فى الامتحانات كمان وهنا ابليس ساعدنى علشان اسبك على امي الدور انى هكون هنا فى البيت على بعد الساعه 5 العصر علشان الامتحان هيبداء 1 الى 3 والمواصلات وخلافه يبقي ميعاد وصولى 5 قلت كده تحسبأ لتضيع الوقت مش اكثر وكان الامتحان اصلا الساعه 9 صباحا قمت عادي جداً ومشيت الساعه 7ونص على حسب اني اذاكر واراجع مع زميلاتي وكان حبيبي بالعربيه مستنيني عند الموقف وقف فتحت الباب ونطيت جوه بسرعه وهو طار بي على الجامعه واصر انى حتي لا ابوسه علشان اكون مركزه فى الامتحان وبس وانا فعلاً قلت لازم اركز فى الامتحان وهنا دخلت الامتحان وناسيه كل حاجه الا المنهج واول ما خلصت افتكرت راشد وكانت الساعه 11 وطلعت جري على بره لقيته هو كمان طلع ومستنيني وهنا قالى بلاش نضيع وقت انتى قدامك قد ايه على الرجوع للبيت قلت له ساعتين والثالثه مواصلات قلت كده طبعاً علشان هو مياخرنيش ولو الوقت سرقنا يبقي انا معاى ساعتين ونص كاملين تحسب للتاخير وكنت متاكده انه هياخرنى وطلعنا من الجامعه على 11 ونص ورحنا على الشقه بتاعته لوحده على حسب ما قالى هو وان مفيش حد غيره بيكون فيها ولا حتي بيزور فيها حد ولما دخلت لقيتها رايقه ومتوضبه وتمام التمام اول ما دخلت قعد يحسس على ويبوسنى ويقولى وحشتيني وانا كنت هموت وقعدت احضنه وابوسه واقوله بحبك ووحشتني خالص يا روحي ولاول مره خلعني الطرحه وانا كنت خدت عهد على نفسي انى ماقلش لا ليه اصلا وهو بداء يفتحلى البلوزه اللى انا لبساها على البنطلون القماش اللى لو حسس على فيه كانه ناكنى بالظبط وكنت عامل حسابي وشايله الشعر علشان لما يدعك الشعر ميضايقنيش من حكه البنطلون هابله بعيد عنكم بقي وبعدين لقيت نفسي ولاول مره بزازي باينين قدامه ونصي اللي فوق ده يادوب عليه السنتيان بس وكنت فى حاله يرسي لها تحت ايد مفترس مش مخليني الحق افكر او ارد شفايفه لازقه فى شفايفه وايده بتدعك فى بزازي وعجبنى الاحساس بلمس ايده لبزازي على العريان من غير هدوم كده رحت فى غيبوبه وكنا فى الصاله وايده بتدعك فى كسي وايده التانيه في بزازي وضفيفه بتاكل شفايفي محستش غير بحاجه كبيره زي ايد الهون وسخنه وملمسها ناعم بتلمس كسي بس من غير ما احس بالقماش بتاع البنطلون وانا في غيبوبتى اللى مكنتش عايزه افوق منها ابداً بحاول اتخيل اللى بيخصل واستنتج " دي ايده لالالالالا دي ركبته لالالالالالا دي ايده " وكل ده وانا مش عيزه افتح عيونى علشان مفقش من الاحساس اللذيذ ده فتحت عيوني وانا خايفه يروح الاحساس لقيت نفسي عريانه وراشد عريان فوقي ومنومني على السرير وفي حاجه بين رجلي عماله تتحرك لفوق ولتحت وهنا قلبي اترعب وجسمي اتكهرب وقمت من تحتته وانا مفزوعه وهو بيحاول يكمل لقيت نفسي فعلا مش بحلم ولا حاجه انا عريانه وهدومي مش فى الاوضه وراشد عريان لكن ايه ده .... ايه الاسود الكبير اللى بين رجليه ده .... عصايا كبيره دي ..... وتد ولا ايه وعيونى مبحلقه على زبه وعماله اسئل نفسي ايه ده وهو يبصلي ومبتسم وانا ادقق فى زبه واحاول اوهم نفسي ان الشئ ده مش طبيعي وانه في حاجه غلط وان زبه مش هو ده مستخبي لكن لما دققت وبدات تروح مني اعراض الغيبوبه شفت راسه المفلطحه الكبيره وبقيت زبه اللى عامل زي ايد الهون او اكبر بزنجانه شفتها اصلا حاجه كده ملهاش وصف وطويل ميجيش نص زب الواد العريس اللى كان بينيك امى من يومين وهنا فقت على راشد وهو بيقولى " ايه يا روحي قومتى ليه خلينا نكمل " وببراءه قلت له " ايه ده يا راشد " قالى وهو بيمسك زبه " ده يا ستي حبيبك اللى طول عمره نفسه يتعرف عليكى حته حته ومش ناوى يسيبك النهارده الا لما يودع كل حته فيهي لكن لو عايزه تعرفي اسمه لازم تسلمى عليه وتبوسيه من هنا وهنا علشان تعرفيه " وهنا اتقلب وشي وحسيت بانى فعلا النهارده هتحصل حاجه كبيره قوي ومش هينجدني حد مع انى كنت واثقه فيه لكن خوفي خلاني مش عارفه اي شئ وهنا قلت له " راشد انا عايزه اروح احنا متفقناش على اى حاجه من اللى انتا عملته ده " وهنا قام راشد وانا بحاول افتح الباب واخرج لكنه كان قافله بالمفتاح وحضنى من وراى وحسيت بزبه بين فلقتي طيزي وبيتمدد يشقهم وانا بحس بحرارته وعماله اقول لراشد انه يفتح الباب وهو يسمعني كلامه المعثول وعمال يسيح في ويقولى انه هيقعد كثير بعيد عني لحد ما تبداء الدراسه تاني وانا بدات فعلا اسيح واسكت خالص واستمع زي الدميه ليه وهوب لقيت نفسي بلف واشب على طرطيف صوابعي وابوس راشد وامص شفايفه جامد اوي لحد ما زبه بقي بين شفتين كسي وحسيت بالنار اللى فيه وبقيت مش قادره فعلا اقف وجسمي عمال يتلوي زي الافعي لوحده وزبه باتزان يعدي يشق الشفتين روحه وجيه ولقيته بيرعني كانه بيحضني وينزلنى على السرير ويقف جنب السرير وانا الاقي زبه قدام وشي على طول وبتلقائيه فاتكرت امي واللى كانت بتعمله بس ده اكبر بكثير وحاولت ادخله فى بوقي وشويه شويه اتذكر اللى امي كانت بتعمله واعمله بالظبط لحد ما بصيت فى عيون راشد لقيت عيونه محمره ووشه احمر كانه كان بيجري وراى حد فى خناقه وقام منيمنى على السرير بهدوء ورومانسيه ونزل على شفايفي تاني وانا المره دي حاسه وواعيه وزببه محشور بين فخادي وكسي ولقيته بيوسع بين رجلى ولقيته نام بينهم ورجلي مفتوحين وانا ولا فى ماغي ولا حاسه غير بزبه وهو بيفرش كسي ويفتح بين الشفرات بس من غير ما يدخل جوه وفى لحظه غيبوبه جديده حسيت بيه بيضغط على شفايفي اوي ومره واحده صاروخ يفشخ كسي ويدخل لاخر حتي فيه نار نار وعماله اصوت مفيش حاجه طالعه منى وافرك واتحرك من الالم وهو ثابت جوايا وسخونته بداءت احس بيها واحس بان حاجه بتخرج منى سخنه خالص وهو ثابت ولا حركه ومتمكن منى على الاخر وانا ولا قادره اتحرك وبعد شويه لما بداء الوجع يخف لقيته بيطلعه براحه بعد ما ساب شفايفي وانا خلاص هلكانه ومش قادره اتكلم وصوتي مش طالع وحسيت بروحي بتتسحب منى ووهو بيطلعه منى وبصوت واهن ضعيف اقول " لا لا لا سيبه " يروح مدخله براحه اقوله " طلعه " يطلع بهدوء اقوله دخله يدخل براحه وبعدين حسيت بلذه ومتعه غريبه سكت خالص واستمتعت شويه لقيت راشد زبه داخل خارج من كسي وانا على اه اه اه اه اه ام ام اه اه ام ام ولا بتكلم اصلا وشويه بداء زبه يسرع فى الدخول والخروج لحد ما بداء يرزعنى بالجامد وكسي بقي ترعه وهو بيفحت فيها وانا بدات اتوجه واصرخ بصوت واطي واقوله " ارحمنى بقي كسي اتهري بالرحاه يا راشد كسي اه ياماما اه يا كسي حد يلحقني لحد ما لقيته رشقه جامد صرخت ااااااااااااااااااااااااااااااااااه حرااااااااااااااااااااااااااام وهو ثبت حسيت بحاجه سخنه مولعه نزلت فى كسي وحسيت بجسمي بيتخشب وعيونى غصب عني بتقفل والدنيا مش معاى وبترعش والكهرباء بتسري في عروقي وبعدين هصصصصصصصصصص ولا كلمه وهو على نايم وانا بايدي احضنه كاني بشكره واعرفه انه متعني واحضن راسه واضمها لصدري وانام خالص وهو زبه لسا صاحي جوايا ..........

فى الحلقه اللى جايه هيحصل حجات اكثر وتغيرات فى حياة هاله وهيبقي في انقلاب كامل لشخصيتها والصدمه اللى هتاخدها .... يتبع

إغتصاب ربة منزل

سيده متزوجه ربة منزل  عمرها 32 سنه تعيش مع زوجها وعمره 39 ولن تنجب اولاد من قبل لمشاكل عند زوجها فى الانجابيومها عادى جداً زى اي اسرة تصحى تجهز لجوزها الفطار قبل خروجه للعمل وتفضل تروق فى البيت بعد مايخرج وبعدها تنزل السوق تجيب لوازم البيت وترجع تعمل الاكل لغاية ماجوزها ييجى وللعلم جوزها شغال سواق على تاكسى بتاع حد تانىكان لسه أيامها مفيش غاز طبيعى فى معظم الاحياء الفقيرة فى القاهرة فكانوا بيستعملوا انابيب الغاز العاديهفى يوم بعد ما زوج الست خرج ( وهو بيخرج الساعه 6 صباحا يوميا ) بدأت الست يومها عادى كالمعتاد ولكن عرفت ان انبوبة الغاز شبه فاضيهنزلت على مستودع أنابيب الغاز الذي قريب من بيتهم وطلبت حد ييجى معاها يجبلها انبوبة غاز ويركبها اكيدمكنش فيه حد فى مستودع الانابيب انه يروح معاها فسابتلهم العنوان وقالولها هنبعتهالك اول ماييجى اى عامل من الى شغالينالمهم الست روحت بيتها وبدأت فى ترويق البيت كالمعتاد وكانت الساعه حوالى11 الظهر والباب خبط راحت فتحت الباب بلبسها العادى الى أي ست مصريه بتلبسه فى بيتها جلبيه عاديه وايشارب ملفوف بالطريقه المصريه اكيد بتشوفوها فى التلفزيون طبعا فتحت الباب لقت بتاع الانابيب كان شاب عمره لايتعدى ال 23 سنه وكان كما قيل لى قوى البنيه جسمه كبير يعنى وجامد المهم الست دخلته البيت وشاورتله على مكان المطبخ ودخل عشان يركب الانبوبهالمهم جه قال للست المنظم بتاع البوتاجاز بايظ انا هنزل اجيب واحد قالتله طب انا معييش فلوس فى البيت جوزى مسبليش قالها مش مشكله انتى مش بعيد عن المستودع وابقى هاتيهم فى أي وقتالمهم نزل على اساس يجيب المنظم وغاب حوالى ساعه لغاية مالست قالت انه مش هييجى اصلاكانت الساعه حوالى 12.30 الباب خبط ولقت العامل ومعاه شاب تانى عمره ميزيدش عن 20 سنه وبرضه جسمه زى الاولفالست بدون اى مقدمات قالتله اتفضل انا كنت فكراك مش جايدخل الشاب الاول وراح عالمطبخ على طول والست راحت وراه والتانى كان داخل لسه من الباب وراح قافل الباب وراهالست راحت عالباب قالتله لا معلش خليه مفتوحقالها ليه يعنى هو احنا هناكلكقالتله معلش بعد اذنك افتح البابقالها اسمعى الكلام احسن عشان نقضي وقت حلو وجميل وميحصلش فضايحقالتله لو مخرجتوش من هنا حالاً هصوت والم عليكوا الناسجه الشاب الاول من وراها ومسكها من رقبتها من ورا بس من غير مايكون خانقهاوكانت ايده على بؤها . وشدوها على اوضة النوم هما الاتنينفضل ماسكها الشاب الاول بالطريقه دى والتانى عمال يحسس على جسمها ويعصر فى صدرها ويحرك ايدى على كسها عشان يهيجهاوهى مفيش فايده عماله تحرك جسمها بقوة عشان تفك نفسها منهم وبرضه الولد معندوش يأسكان باصصلها زي المحروم من حاجه واما صدق لقاهاوابتدى يقطع فى هدومها والشاب الاول ماسكها بإحكام جداً ومش مخليها تطلع اي صوت والتانى قطعلها الجلبيه اللي هى لبساها ومكنتش لابسه تحتها حاجه غيرالبرا والاندر ( السنتيانه والكلوت ) واعد يدعك فى جسمها بعد ماقطع الجلبيه و يلحس فيها ويبوس فى صدرها وطلع زبه قعد يفركها على بطنها جامدوهى مبطلتش مقاومه كل دهراح مقطعلها الكلوت بتاعها وقعد يحك راس زبه على كسها جامد وايده التانيه عماله تفك السنتيانه من عليها عشان يطلع حلماتها اللي كان لونهم وردى فاتح وابتدت حركتها تقل ومقاومتها تضعف وحست ان مفيش فايده من المقاومه معاهم والشاب التانى مبيبطلش حركه بزبه على كسها من برا وعصر فى حلمات صدرها اللي ظهرت زى الشمس من ورا السنتيانه واما لقى ان مقاومتها قلت مسك بزازها بايديه الاتنين وقعد يمص فى حلماتها كل واحد شوية وصاحبه اللي ماسكها من ورا طلع زبه وعمال يدعكه فى طيزها وهو ماسكها برضه وهى عماله تتمتم بكلام غير مفهوم مكنش يتفهم منه بس الا ( ارحمونى و كفايه وانا ست متجوزه وكلام زي ده ) والشاب التانى مبطلش لعب فى بزازها و مص فيه وعض حلماتها وكل شوية ينزل ايده يدعك كسها ويداعب بظرها ويحركها بين صوباعين من ايديه عشان يهيجها وبالفعل حلماتها وقفت عالاخر وبظرها صار زي زب ***** الصغيروابتدى الشاب الاول يخف مسكته ليها عشان يفهموا كلامها الى بتقوله وابتدت تتأوه تأوهات متعه المرة دي ونزل الشاب التانى على كسها قعد يلحسلها فيه ويحرك عليه لسانه من فوق لتحت زى مايكون اما صدق شاف حاجه كده قدامه كس مكنش وردي أوي بس كان حلو بالنسبه لست متجوزة بقالها فترة وأي حد حتى لوملوش فى اللحس يشوفه لازم ياكله ويقطعه لحس و مصوده اللي كان بيحصل فيها وسابها الشاب الاول خالص ونيمها عالسرير وجه مكان صاحبه وقعد يلحس فى كسها هوكمان شوية والتانى طلع على بزازها واعد يمص فى حلماتها ) ويعضهم بشفايفهم ويقرص عليهم ويعصر بزازها كلهم بايده وهو بيلحس فى حلماتها فى نفس الوقت وهى تأوهاتها زادت بس مبتقلش ولاكلمه كل الى بتقوله ااااه اه اااهاه والشاب الاول شغّال لسه على كسها وعمّال يدخل لسانه فيها مش سايبها ويلحس بلسانه على كسها من فوق عند البظر وينزل بالراحه على كسها بشويش بلسانه من برا كسها بس ويروح طالع مرة واحده لفوق وهو مدخل لسانه فى كسها عشان يهيجها أكتر وفضل يعمل فيها كده لغاية مانزلت شهوتها وهو بيلحس ليها وجه بزبه قدام كسها وكان واقف عالاخر واعد يحرك راسه علي كسها من برا ويضغط براسه على بظرها وفى نفس الوقت الشاب التانى طلع زبه وعمال يلعب بيه على حلماتها ويدعكه جامد فى بزازها والشاب الاول عمال يحرك زبه على كسها من برّا بس من غير مايدخله فيها عشان يهيجها تانى بعد مانزلت شهوتها .وبالفعل مع حركة الشاب التانى على صدرها ولعب الشاب الاول بزبه على كسها ابتدت تهيج تانى وتمسك بزها بايدها وتعصره وتمسك زب الشاب التانى وتحركه على حلماتها جامد وبتقرب نفسها على زب الشاب الاول عشان يدخل فيها وهو برضه سايبها لغاية ماتولع اكتر لغاية ماراحت شداه عليها وبالفعل دخل زبه فى كسها مرة واحده كله والشاب الاول نام عليها وابتدى يحرك زبه فيها بالراحه الاول وهى رافعه رجلها لفوق وصاحبه ماسك زبه عمال يدعكه بايده وهو بيتفرج عليه ومنتظر دوره من الغنيمه وفضل الشاب الاول ينيك فى كسها حوالى خمس دقايقوبعدين قام من عليها وخلاها تقف عالارض وتوطى عالسرير يعنى رجلها كانت واقفه عالارض وباقى جسمها عالسرير ودخل زبه فى كسها من ورا واعد ينيك فيها جامد المرة دى ويحركه ويطلعه فيها اوى وبسرعه وهى عماله تتأوه من المتعه والمرة دى بصوت أعلى وبطريقه أطول لغاية ما راح مطلع الواد زبه من كسها ونطر لبنه على طيزها من ورا وصاحبه الاول مقدرش يستحمل اكتر من كده ونطر هو كمان اما شاف صاحبه وهوبينزل عليها وبيغرقها بلبنه وراحو اقايمين سايبنها مكانها زى ماهيّ وراح الشاب الاول ركب الانبوبه وظبطها تمام ورجعلها قالها عارفه يا شرموطه لو حد خد خبر باللي حصل ده حتى لو هيتقبض علينا مش هنسيبك الا لما ماندبحك وخوفوها وقالولها فلوس الانبوبه والمنظم عليناو

حما ابنتى ناكنى فماذا افعل

عايزة مساعدتكم فى الكارثة التى أعيشها حالياً من حما ابنتى التى تزوجت من ابن ثرى مصرى منذ عدة اشهر ووالده عينة زايغة عليّ منذ فترة فهو ارمل من 20 عاما ويصفنى باننى الخالق الناطق الفنانة رغدة ،فانا جميلة جدا بالفعل وارملة منذ 30 عاما وعمرى حاليا 44 عاما ولم افكر فى الزواج منذ وفاة زوجى فى حادث واحافظ على رشاقة جسمى بشكل دائم الا انة منذ تزوجت ابنتىمن ابن هذا الرجل الوسيم الا انة وقبل شهر رمضان بشهر كنا فى مارينا فى قصره الخاص وكنت فى البحر ولابسة مايوة بكينى وفى البحر احسست بلمسات متعمدة من يده لى ونحن نلعب فى المياة ولكننى لم افكر اهتم حتى تطورت الامور .
وفوجئت به فجاءة يحضنى بكل قوة فى البحر ويضع يدى خلف ظهرى بقبضة يدة وياخذ منى قبلة طويلة مص خلالها لسانى وكان زبره من دخل شورت المايوه الخاص به يكاد يخترق كسى ولاول مرة منذ رحيل زوجى يلمسنى رجل هكذا او يبوسنى او اشعر بزبره على عتبة كسى .
ولم استطع الصراخ او الحركة حتى شعرت بانة انزل منيه على كسى فى الماء وكذلك انا حيث انفجرت من كسى حمم لم تخرج منذ 20 عاما وسرعان ما ابتعد عنى واعتذر لاننى جميلة جدا وماقدرش يمسك نفسه وخرجت من البحر الى الحمام وكان نصفى الاسفل غرقان من لبنه ولبنى وبعد دوش سريع ذهبت الى النوم ونمت 6 ساعات لاول مرة فى حياتى فكأن هناك شيىء فى جسدى يثقله وخرج ، ومن يومها وهو يتعمد ملاحقتى بالغزل خلسة وانا محرجة أخبر ابنتى  أو زوجها واتسبب فى ازمة بينهما

ويوم عيد الفطر قبل ايام كنا فى العين السخنة وكنت اخذ دوش وكانت ابنتى  وزوجها فى البحر وبمجرد خروجى من الحمام وحولى البرنس فقط لاغير فوجئت به يحملنى بين يديه الى سرير غرفة نومه ويركب على بعد ان خلع ملابسة تماما وحاولت اصرخ فكان يبوسنى من فمنى ماصاً لسانى وحاول فك البرنس عدة مرات بالعافية ولكنى كنت أقاوم وأخاف الصريخ حتى لاافضح نفسى وبنتى وهو مصمم قائلا((مش هاسيبك النهاردة ولو هموت مش قادر نفسى ادوق طعمه )) وبمجرد أن امسك ببزي بيديه غبت عن الوجود فلأول مره منذ 20 عاما ينام عليّ رجل على سرير و يمسك بزي ويضعها فى فمه وبداء يمص وانا اعانى من النشوة واخاف الفضيحة وطلاق ابنتى ، وظل يبوس فى شفايفى ويرضع فى بزازى حتى هجت تمام خاصة وان ما يمنع زبره عن اختراق كسى كان البرنس المغلق جيدا وسرعان ما انفجرت حمم كسى مرة ثانية خلال اسبوع واحد بعد 20 عاما كبت بمجرد ان وجدت يده تدخل الى كسى ويمسك به قائلا((مش حرام ده سيباه لوحده 20 سنة ؟ده طلع له اسنان من قلة النيك ولازم أعالجة )) ومزق البرنس تمام حتى صرت عريانه تماماً وهو هكذا ولكنى مغلقة جيدا بفخذى مانعة راس زبرة الضخم من الدخول 4 مرات حتى فوجئت بة يندفع من فوقى بعدما شعر باقدام ابنه وابنتى فى الطريق مسرعا الى غرفتة قائلا ((حظك حلو المرة الجاية مش هاتفلتى منى ))
وقمت من على السرير لأرتدى ملابسى بسرعة وافتح الشبابيك للهواء بعد ان امتلئت الغرفة برائحة منيه ومنييّ وأغيير ملاءة السرير والمخدات وذهبت للنوم وأنا هايجة جدا ولأول مرة أمارس العادة السرية بيدي وتدفقت حمم من كسى ،
وطوال الايام الماضية وهو يطاردنى فى التليفون فى منزلى الشخصى قائلا ((نفسى ادوقك طعمه مرة واحدة ومش هاتنسيه ابدا)) وعلى بريدى الالكترونى وأخيرا فوجئت بابنتى وزوجها يخبرونى ان حماها تقدم لطلب يدى وانهم موافقين وانة هايموت علي ومسمينى رغدة وطلبت مهلة للتفكير وصمموا اننا نسهر فى نفس اليوم اللي هو أمس الاربعاء فى فندق .
وجاء والده معنا وسهرنا حتى الفجر فى ((النايت كلب)) وطوال السهرة عينة لم تنزل عني كانت تفترسنى ويضع قدميه من تحت الترابيزه على قدماي وكنت أضربة بقدمى ، واعتذرت عن الرقص معاه .
وغادرنا الفندق الى المنزل على اساس انهم سوف يوصلونى بسيارتهم فى الطريق فعرض والده ان يوصلهم هما الاول ويذهب هو لتوصيلى فوافقا ولكننى اعترضت ولكنهم صمما وغادرا السيارة تركوني معه لتوصيلى للمنزل ،
وبمجرد نزولهم من السيارة انطلق بها الى الزمالك حيث اسكن وفى الطريق سئلته انت عايز مني ايه ؟
فقال نتجوز ؟
فقلت له وايه الى انت عملتة ده فقال انتي تجنني إنتي حتة ملبن ونفسى تبقى مراتى وهااعوضك عن كل الى فات من عمرك ولم أجيب أو أرد عليه حتى نزلت أمام العمارة ورفضت انه ينزل يوصلنى للشقة او باب العمارة ،
ووصلت شقتى وأغلقت بابها خلفي فإذا به يتصل على هاتفي المحمول باننى نسيت شنطتى فى السيارة وانزلي خديها وارجعي

وما كدت افتح باب الشقة لانزل له حتى فوجئت به أمام الباب ويدفعنى للداخل ويغلق الباب واضعاً يدة على فمى قائلا بلاش فاضيح بدل ما ارميكى زى سعاد حسنى من البلكونة ولم استطع الصريخ خوفا من الفضيحة وحملنى من وسطى الى غرفة النوم واغلقها بالمفتاح بعد ان القىء بي على السرير قائلا((صوتى ماتصوتيش الليلة دخلتنا على بعض والصبح نكتب عن المأذون )) فرفضت وقولت له هاصرخ وجيب البوليس فقال لي كلمة قذرة((كسمك النهارده فيه نيك بجد مش زى كل مرة وعلى سريرك وفى شقتك وللصبح ولو حتى القيامة قامت هانيك النهارده يعنى هانيك ده زبرى محروم من 30 سنة من النيك وانت من 20 سنة كسك مدخلوش زبر حتى يبقى حرام عليك ))

وماهى ثوانى الا وكان قد خلع كل ملابسه وصار عريان تماماً وحاولت الجري فى الغرفة باتجاة البلكونة فامسك بى وقال ((بلاش عناد انت نفسك تتناكى النهارده بس بتكابرى وكسك زمانه بيصرخ من يوم مافلتى منى اخر مرة))
وحملنى على السرير والقى بى وهو فوقى قائلا بلاش عناد الليلة فيه نيك للصبح فاقلعى بشويش وقام بخلعى لملابسي بعد أن مزقها وكذلك واضطر لتمزيق الكلوت حتى صرت عارية تماماً وكان أول شيىء هو أن وضع لسانه على كسى يلحس فيه وانا اقاوم ثم اعتدل ونام عليّ وفمه فى فمى وزبره على عتبة كسي محاولاً الدخول وقفلت فخذاى يمنعانه فاذا به يضع يده على كسي ليدعك فيه بقوة حتى فقدت السيطرة على نفسى وفتحت فخذاى فاذا ولاول مرة من 20 عاما اشعر براس زبر تدخله فقد كان بارع فى هدوءو كان بارع فى النيك
وغبت عن الوجود وصرخت صرخت مكتومة من 20 عاما وزبره يدخل شيىء بشيىء ولم أدري إلاّ وأن افتح رجلاي على وسعهما واضعهما على ظهرة لادفعه الى أعماق كسى ، وكان فمة يلحس فى صدرى وفمى قائلا ((انت لسة شوفتى حاجة ))

5 مرات يدخل ويفضى لبنه داخل كسى ويخرج لاستنشاق الهواء ويعود مجدداّ وانا ادفعه بقدماى مرة اخرى مكنتش مصدقة ان النيك متعة واننى لازلت مرغوبة من الرجال وارتمى بجانبى بعد 20 دقيقة من النيك وكان ياخذ نفسا عميقا اما انا كنت فى عالم اخر.
لم انتبه إلاّ وهو يضع زبره على فمى قائلا مصى ورفضت لاننى لم امص حتى لزوجى فما كان منه الا ان فتح فمى بالعافية ووضع زبره بداخله لامصه قائلا دوقى طعمه من فوق وبدءت فى المص وجاب فى فمى مرتين وبلعتهم جميعاً ثم أخرجه

وبدء فى تغيير وضعى ليكون وجهى فى السرير ورفضت قائلة لا الا كدة انا عمري ما عملت كده . كده حرام فكان رده واللي احنا عملناه يعنى حلال ؟ دي احلى حاجة فيكي طيزك انا من يوم ما شفتك ونفسى افتحها وفمه بلل فتحة طيزى بمائة وبدء فى وضع زبره الا اننى كنت ارفض تماماً ، وكان مصراً قائلاً مش هاسيبك الا لما ادخله فى طيزك وافتحها .
وشيىء فشيىء ادخله فى طيزى وجاب مرتين من حليبة وبعد اكثر من ساعة احسست بقواى انهارت وهو كذلك خاصة بعد ان نام بجانبى واخذنى فى حضنه ولم اشعر بالحياة الا فى العاشرة صباحا كنت عارية فى السرير وجسمى بلون الدم ومرهقة جدا والم رهيب فى شرجى وبزازى بها تسلخ والسرير غرقان بلبنه ولبني أما هو فلم اجده أوأجد أي من ملابسه .
وحاولت القيام من السرير ولكنى لم استطع فانا فى حاجة للنوم مرة اخرى وقد كان ونمت حتى الساعة الرابعة مساء ولم استيقظ الا على تليفون منه قائلا صباح الخير دخلة مباركة ياعروسة .هابعت لك ديلفرى حالاً شوية جمبري واستاكوزا وسمك قاروص يعوض كل الى خرج منك ليلة امبارح فأغلقت السماعة فى وجهه لان هذا اكلام كان النهارده العصر الخميس
وأنا متأكده انه لم ولن يتزوجني بعد أن ناكني ولكني متاكده أنه سيعاود ويطلب ان يكرر مافعله