حما ابنتى ناكنى فماذا افعل

عايزة مساعدتكم فى الكارثة التى أعيشها حالياً من حما ابنتى التى تزوجت من ابن ثرى مصرى منذ عدة اشهر ووالده عينة زايغة عليّ منذ فترة فهو ارمل من 20 عاما ويصفنى باننى الخالق الناطق الفنانة رغدة ،فانا جميلة جدا بالفعل وارملة منذ 30 عاما وعمرى حاليا 44 عاما ولم افكر فى الزواج منذ وفاة زوجى فى حادث واحافظ على رشاقة جسمى بشكل دائم الا انة منذ تزوجت ابنتىمن ابن هذا الرجل الوسيم الا انة وقبل شهر رمضان بشهر كنا فى مارينا فى قصره الخاص وكنت فى البحر ولابسة مايوة بكينى وفى البحر احسست بلمسات متعمدة من يده لى ونحن نلعب فى المياة ولكننى لم افكر اهتم حتى تطورت الامور .
وفوجئت به فجاءة يحضنى بكل قوة فى البحر ويضع يدى خلف ظهرى بقبضة يدة وياخذ منى قبلة طويلة مص خلالها لسانى وكان زبره من دخل شورت المايوه الخاص به يكاد يخترق كسى ولاول مرة منذ رحيل زوجى يلمسنى رجل هكذا او يبوسنى او اشعر بزبره على عتبة كسى .
ولم استطع الصراخ او الحركة حتى شعرت بانة انزل منيه على كسى فى الماء وكذلك انا حيث انفجرت من كسى حمم لم تخرج منذ 20 عاما وسرعان ما ابتعد عنى واعتذر لاننى جميلة جدا وماقدرش يمسك نفسه وخرجت من البحر الى الحمام وكان نصفى الاسفل غرقان من لبنه ولبنى وبعد دوش سريع ذهبت الى النوم ونمت 6 ساعات لاول مرة فى حياتى فكأن هناك شيىء فى جسدى يثقله وخرج ، ومن يومها وهو يتعمد ملاحقتى بالغزل خلسة وانا محرجة أخبر ابنتى  أو زوجها واتسبب فى ازمة بينهما

ويوم عيد الفطر قبل ايام كنا فى العين السخنة وكنت اخذ دوش وكانت ابنتى  وزوجها فى البحر وبمجرد خروجى من الحمام وحولى البرنس فقط لاغير فوجئت به يحملنى بين يديه الى سرير غرفة نومه ويركب على بعد ان خلع ملابسة تماما وحاولت اصرخ فكان يبوسنى من فمنى ماصاً لسانى وحاول فك البرنس عدة مرات بالعافية ولكنى كنت أقاوم وأخاف الصريخ حتى لاافضح نفسى وبنتى وهو مصمم قائلا((مش هاسيبك النهاردة ولو هموت مش قادر نفسى ادوق طعمه )) وبمجرد أن امسك ببزي بيديه غبت عن الوجود فلأول مره منذ 20 عاما ينام عليّ رجل على سرير و يمسك بزي ويضعها فى فمه وبداء يمص وانا اعانى من النشوة واخاف الفضيحة وطلاق ابنتى ، وظل يبوس فى شفايفى ويرضع فى بزازى حتى هجت تمام خاصة وان ما يمنع زبره عن اختراق كسى كان البرنس المغلق جيدا وسرعان ما انفجرت حمم كسى مرة ثانية خلال اسبوع واحد بعد 20 عاما كبت بمجرد ان وجدت يده تدخل الى كسى ويمسك به قائلا((مش حرام ده سيباه لوحده 20 سنة ؟ده طلع له اسنان من قلة النيك ولازم أعالجة )) ومزق البرنس تمام حتى صرت عريانه تماماً وهو هكذا ولكنى مغلقة جيدا بفخذى مانعة راس زبرة الضخم من الدخول 4 مرات حتى فوجئت بة يندفع من فوقى بعدما شعر باقدام ابنه وابنتى فى الطريق مسرعا الى غرفتة قائلا ((حظك حلو المرة الجاية مش هاتفلتى منى ))
وقمت من على السرير لأرتدى ملابسى بسرعة وافتح الشبابيك للهواء بعد ان امتلئت الغرفة برائحة منيه ومنييّ وأغيير ملاءة السرير والمخدات وذهبت للنوم وأنا هايجة جدا ولأول مرة أمارس العادة السرية بيدي وتدفقت حمم من كسى ،
وطوال الايام الماضية وهو يطاردنى فى التليفون فى منزلى الشخصى قائلا ((نفسى ادوقك طعمه مرة واحدة ومش هاتنسيه ابدا)) وعلى بريدى الالكترونى وأخيرا فوجئت بابنتى وزوجها يخبرونى ان حماها تقدم لطلب يدى وانهم موافقين وانة هايموت علي ومسمينى رغدة وطلبت مهلة للتفكير وصمموا اننا نسهر فى نفس اليوم اللي هو أمس الاربعاء فى فندق .
وجاء والده معنا وسهرنا حتى الفجر فى ((النايت كلب)) وطوال السهرة عينة لم تنزل عني كانت تفترسنى ويضع قدميه من تحت الترابيزه على قدماي وكنت أضربة بقدمى ، واعتذرت عن الرقص معاه .
وغادرنا الفندق الى المنزل على اساس انهم سوف يوصلونى بسيارتهم فى الطريق فعرض والده ان يوصلهم هما الاول ويذهب هو لتوصيلى فوافقا ولكننى اعترضت ولكنهم صمما وغادرا السيارة تركوني معه لتوصيلى للمنزل ،
وبمجرد نزولهم من السيارة انطلق بها الى الزمالك حيث اسكن وفى الطريق سئلته انت عايز مني ايه ؟
فقال نتجوز ؟
فقلت له وايه الى انت عملتة ده فقال انتي تجنني إنتي حتة ملبن ونفسى تبقى مراتى وهااعوضك عن كل الى فات من عمرك ولم أجيب أو أرد عليه حتى نزلت أمام العمارة ورفضت انه ينزل يوصلنى للشقة او باب العمارة ،
ووصلت شقتى وأغلقت بابها خلفي فإذا به يتصل على هاتفي المحمول باننى نسيت شنطتى فى السيارة وانزلي خديها وارجعي

وما كدت افتح باب الشقة لانزل له حتى فوجئت به أمام الباب ويدفعنى للداخل ويغلق الباب واضعاً يدة على فمى قائلا بلاش فاضيح بدل ما ارميكى زى سعاد حسنى من البلكونة ولم استطع الصريخ خوفا من الفضيحة وحملنى من وسطى الى غرفة النوم واغلقها بالمفتاح بعد ان القىء بي على السرير قائلا((صوتى ماتصوتيش الليلة دخلتنا على بعض والصبح نكتب عن المأذون )) فرفضت وقولت له هاصرخ وجيب البوليس فقال لي كلمة قذرة((كسمك النهارده فيه نيك بجد مش زى كل مرة وعلى سريرك وفى شقتك وللصبح ولو حتى القيامة قامت هانيك النهارده يعنى هانيك ده زبرى محروم من 30 سنة من النيك وانت من 20 سنة كسك مدخلوش زبر حتى يبقى حرام عليك ))

وماهى ثوانى الا وكان قد خلع كل ملابسه وصار عريان تماماً وحاولت الجري فى الغرفة باتجاة البلكونة فامسك بى وقال ((بلاش عناد انت نفسك تتناكى النهارده بس بتكابرى وكسك زمانه بيصرخ من يوم مافلتى منى اخر مرة))
وحملنى على السرير والقى بى وهو فوقى قائلا بلاش عناد الليلة فيه نيك للصبح فاقلعى بشويش وقام بخلعى لملابسي بعد أن مزقها وكذلك واضطر لتمزيق الكلوت حتى صرت عارية تماماً وكان أول شيىء هو أن وضع لسانه على كسى يلحس فيه وانا اقاوم ثم اعتدل ونام عليّ وفمه فى فمى وزبره على عتبة كسي محاولاً الدخول وقفلت فخذاى يمنعانه فاذا به يضع يده على كسي ليدعك فيه بقوة حتى فقدت السيطرة على نفسى وفتحت فخذاى فاذا ولاول مرة من 20 عاما اشعر براس زبر تدخله فقد كان بارع فى هدوءو كان بارع فى النيك
وغبت عن الوجود وصرخت صرخت مكتومة من 20 عاما وزبره يدخل شيىء بشيىء ولم أدري إلاّ وأن افتح رجلاي على وسعهما واضعهما على ظهرة لادفعه الى أعماق كسى ، وكان فمة يلحس فى صدرى وفمى قائلا ((انت لسة شوفتى حاجة ))

5 مرات يدخل ويفضى لبنه داخل كسى ويخرج لاستنشاق الهواء ويعود مجدداّ وانا ادفعه بقدماى مرة اخرى مكنتش مصدقة ان النيك متعة واننى لازلت مرغوبة من الرجال وارتمى بجانبى بعد 20 دقيقة من النيك وكان ياخذ نفسا عميقا اما انا كنت فى عالم اخر.
لم انتبه إلاّ وهو يضع زبره على فمى قائلا مصى ورفضت لاننى لم امص حتى لزوجى فما كان منه الا ان فتح فمى بالعافية ووضع زبره بداخله لامصه قائلا دوقى طعمه من فوق وبدءت فى المص وجاب فى فمى مرتين وبلعتهم جميعاً ثم أخرجه

وبدء فى تغيير وضعى ليكون وجهى فى السرير ورفضت قائلة لا الا كدة انا عمري ما عملت كده . كده حرام فكان رده واللي احنا عملناه يعنى حلال ؟ دي احلى حاجة فيكي طيزك انا من يوم ما شفتك ونفسى افتحها وفمه بلل فتحة طيزى بمائة وبدء فى وضع زبره الا اننى كنت ارفض تماماً ، وكان مصراً قائلاً مش هاسيبك الا لما ادخله فى طيزك وافتحها .
وشيىء فشيىء ادخله فى طيزى وجاب مرتين من حليبة وبعد اكثر من ساعة احسست بقواى انهارت وهو كذلك خاصة بعد ان نام بجانبى واخذنى فى حضنه ولم اشعر بالحياة الا فى العاشرة صباحا كنت عارية فى السرير وجسمى بلون الدم ومرهقة جدا والم رهيب فى شرجى وبزازى بها تسلخ والسرير غرقان بلبنه ولبني أما هو فلم اجده أوأجد أي من ملابسه .
وحاولت القيام من السرير ولكنى لم استطع فانا فى حاجة للنوم مرة اخرى وقد كان ونمت حتى الساعة الرابعة مساء ولم استيقظ الا على تليفون منه قائلا صباح الخير دخلة مباركة ياعروسة .هابعت لك ديلفرى حالاً شوية جمبري واستاكوزا وسمك قاروص يعوض كل الى خرج منك ليلة امبارح فأغلقت السماعة فى وجهه لان هذا اكلام كان النهارده العصر الخميس
وأنا متأكده انه لم ولن يتزوجني بعد أن ناكني ولكني متاكده أنه سيعاود ويطلب ان يكرر مافعله

حنان الممحونة ومذكرات مجنونة لمتزوجة هايجانة

أناحنان من وسط سوريا متزوجة من أبن عمتي سامر منذ سنتين عمري 23عاما قمحية البشرة كستنائية الشعرعسلية العيون أملك جسدا صاروخ يلفت حتى نظرالبنات بزازي كبار أفخاذي ملفوفة وكسي منفوخ زهري من الداخل وطيزي كبيرة بفلقتين رجاجتين وبارزة للخلف
وقصتي بدأت قبل زواجي بعام حيث كنت على علاقة مع شاب أشقر طويل ويملك من الوسامة مايجعل أي فتاة تقع بحباله وكان أسمه حسان يملك سوبر ماركت بجوار البناء الذي كنت أعيش فيه بدأت علاقتنا عندما كنت أحضرلمحله فقد كان يمطرني بسيل من كلمات الغزل التي كانت تسعدني وفي الحقيقة كنت أحبه وأنتظر أن يفاتحني ويبدأ هو لأني أحسست أنه يميل لي
وفي أحدالأيام ولما كنت عنده أشتري بعض الأشياء تجرأ وصارحني بحبه وأنه دائم التفكير بي وأنه يتمنى اليوم الذي يجمعنا في بيت واحد أسعدتني كلماته والمهم تبادلنا أرقام الهواتف وصرنا بعدها نتكلم على الهاتف وخصوصا عندما كان ينام أبي وامي وفي أحد الأيام طلبت من حبيبي أن أراه وفعلاعشردقائق كان عندي أدخلته بسرعة الى غرفتي وأقفلت الباب كنت أرتدي بيجاما حمراء وتحتها سنتيان وكيلوت أبيضين وكنت أضع عطر سيكسي وحالقة كسي وشعر أبطي كان أولقاء يجمعنا وحبيبي عملي لايحب اضاعة الوقت ضمني لصدره وصاريقبلني ويمص شفاهي ويبوسني وصاريفرك صدري وشلحني البيجاما والستيانة وطلع بزازي وصاريلعب بالحلمات أنا بها الوقت ذبت وحطيت أيدي على زبو اللي كان كبيرجدا ومنتصب وبعدين أنزل يده وقلعني كيلوتي وحطها على كسي وصار يلاعبه وأنا أتأوه بدلع وغنج بعدها أخذني على السرير ومددني على ظهري واعتلاني وصاريفرك بزازي بيديه ومن ثم صار يمرر لسانه على الحلمات المنتصبة صرت أتلوى تحته وصار ينزل الى كسي الحليق يداعبه بلسانه بعد أن باعد رجلي
جن جنونه عندما رأي زنبوري الطويل المنتصب صار يعضه تارة وتارة يمصه بعدها أدخل لسانه وصار ينيكني به أخرج لسانه لينزل الى فتحة طيزي وصار يلحس بقوة بعدها قام واعطاني زبه لأرضعه مسكته وصرت ألحس رأسه الكبير نزولا للخصيتين صاح مصي وفعلا صرت أمص وأسرع بالمص هنا تغيرت ملامح وجهه وصار يزأر أه أه عندها خرج سائل لزج من فوهة زبه ليغرق فمي ياويلي نار طعمه مالح قليلا ولكنه لذيذ صار يرتخي زبه وقمنا نستريح ذهبت للمطبخ لأحضر العصير وأتأكد أيضا من نوم أهلي وعدت أعطيته العصير وجلسنا نمزح ونضحك وقلت له هل أعجبك مصي فأثنى علي وبعد مرور نصف ساعة قال لي حبيبتي حنونة زبي جن لما شاف طيزك قلت أنا أي قال بدو يدخل شو رأيك فقلت له سمعت أنو بيوجع فقال بالبداية بس وبعدين بتعود فقلت أوكي فعدنا للسرير وتمددت هنا اقترب مني وباعد رجلي وصار يلحس كسي حتى أتهيج وصار يرضع زنبوري صرت أصيح بصوت خفيف نزل بعدها الى فتحة طيزي وصار يلحسها وأنا هنا لم أعد قادرة صحت دخلو فقال أصبري شوي فمد يده وصار وأدخل أصبعا بفتحتي صرخت فوضع يده على فمي وصار يدخلها حتى دخل بالكامل ذهب الألم وحضرت المتعة صرت أتأوه أه أه صار يحرك أصبعه صحت أه أم بعدها أدخل أصبع أخر أحسست قليلابالألم وصار يوسع طيزي ويحرك بهدوء ~أخرج أصابعه ومسك قضيبه وأعطاني أياه بفمي لأغرقه بلعابي وصرت أمص وأبصق عليه بعد ها طلب مني تغيير وضعيتي فوضعت يدي على السرير وبطني للأسفل وطيزي مرتفعة باتجاه زبه بصق حبيبي على باب طيزي وقرب رأس زبه الأحمر وصار يدخل شوي شوي وأنا أتألم دخل رأس زبه فصحت على مهلك حبيبي رح تشق طيزي لم يأبه لآلمي فدفع زبه دفعه واحدة حتى دخل بالكامل أحسست هنا طيزي بل أحشائي تمزقت صرخت بصوت عالي قال اسكتي ياشرموطة فضجتينا أخرج زبه ثواني وأعاده ولكن هذه المرة بهدوء وصار يخرج ويدخل حتى اعتادت طيزي على زبه وصار ينيك بسهولة بعدها صار يسارع حركته وأنامستمتعة ومياه الشهوة تنزل من كسي أه حبيبي أقوى نيكني أناشرموطتك وصار ينيك ويضربني على فلقتي حتى صاح أه سأقذف فقلت حبيبي جيب ضهرك بطيزي جوا عندها صار زبه يرتجف داخل طيزي وصار يقذف حمما نارية داخلي كان شعوراجميلاأحسسته لأول مرةبحياتي بعدها قام عني ولبس ثيابه وقبلني ولبست أيضا وخرجت لأتأكد أن الطريق سالك وأشرت له وخرج وصرنا نتقابل كل اسبوع مرة وجاء ذاك اليوم الذي كان الجدث الأبرز بقصتي ترقبوه بالجزء الثاني الى اللقاء مع تحياتى

أنا وسيدي

اخذ كمال يقبلني برقة على شفتي ووجهي وهو يضمني إليه, و رغم شعوري بالتعب و الخدر من قوة النيكة إلاّ انني رفعت رأسي و حاولت النهوض , سألني كمال :"رايحة فين ؟"
فاخبرته انني اريد ان احضر له طعام العشاء , فسمح لي بالنهوض , و انحنيت لاخذ قميصي الملقي على الارض و بدأت البسه فصاح بي:" بتعملي ايه؟...
الاسبوع دة كله ح يكون من غير هدوم..الا لو كنت خارجة برة البيت... غير كدة ح نفضل عريانيين احنا الاثنين"
اخذت قميصي في يدي و خرجت و انا اشعر بالاثارة من كلامه. غرفت الطعام لكمال فحضر عاريا و جلس على الطاولة و اصر ان اجلس و اكل معه قائلا:" بعد كل المتعة اللي اتمتعناها سوا ما ح تاكلي معايا؟"
فجلست معه على خجل. كان كمال يأكل بشهية و اخبرني ان النيك يزيد من الشهية و الجوع للطعام .
بعد الفراغ من الاكل قمت اغسل الاطباق و كان كمال جالس يراقبني ثم نهض و جاء ووقف ورائي و مد يديه من حولي وبدأ يداعب صدري و حلماتي و يقبل عنقي. شعرت بدمي يفور و اخذت يداي ترتجفان و خفت ان اكسر الاطباق فاسرعت في غسلها.
همس كمال و انفاسه الحارة تلفح خدي:" عايز انيكك تاني" و اقترب مني اكثر اخذ يدعك طيزي بزبه الساخن ... التفت مندهشة لاجد زبه شديد الانتصاب, كنت اعتقد ان الزب لا يمكن ان ينتصب بعد عملية النيك بهذه السرعة , فقال لي كمال:" مستغربة ان زبي واقف و عايزك بسرعة كدة؟
ليه انت زوجك ما كانش بينيكك اكتر من مرة في اليوم؟,
فقلت بسرعة:" قول مرة في اليوم, مرة في الاسبوع , مرة في الشهر انما اكتر من مرة في اليوم ... دة ما حصلش ابدأ
" فقال كمال:" دة ما كنش راجل و لا ايه... حد يكون عنده زوجة بالجمال دة و ما يمتعهاش و لا يتمتع بيها...
تعالي انا ح اعوضك" و جذبني ناحية غرفة النوم مرة اخرى و ارقدني على السرير و صعد بجانبي. كان زبه المنتصب يجذب انتباهي بطوله و حجمه و العروق المنتفخة التي تمر عليه فاخذت انظر اليه بشدة رغما عني... يا ترى كيف هو ملمسه ؟ كيف هو طعمه؟ هذه اسئلة وجدت نفسي اسألها لنفسي لاول مرة.
لاحظ كمال فسألني:" عايزة تلمسيه؟" و كانت هذه الدعوة التي كنت انتظرها فجلست على السرير و امسكت زبه بين اصابع مرتعشة.
كان ساخنا و شديد الصلابة و البشرة التي تغطيه ناعمة. مررت عليه اصابعي من اسفل حتى وصلت رأسه , فشعرت برعشة تمر في جسم كمال و خرجت من فمه آهه. فامسكت زبه في قبضة يدي ثم اخذت امررها عليه من اسفل الى اعلى و شعرت بأنفاس كمال تتلاحق و تواصل خروج الاهات منه.
و سألت نفسي:" يا ترى هل تمص المرأة زب الرجل كما يمص الرجل كسها؟ كما مص كمال كسي و لحسه؟
" تشجعت و سألت كمال:" ممكن احطه في فمي زي ما عملت معاي ؟" , شعرت برجفة شديدة تجتاح جسم كمال كما لو ان كلماتي اثارته و قال بصوت مبحوح:" زي ما تحبي... بس انا مش ح اجبرك على حاجة انتي مش عايزاها"
و لكن كانت هذه رغبتي ان اضعه في فمي و امتصه و شعرت انها رغبته هوكذلك فاحنيت راسي و اخذت رأس زبه المنتصب داخل فمي و اخذت اتحسسه بلساني , و بدأ جسم كمال برتعش و فهمس بصوت مبحوح :" مصي رأس زبي " فاخذت امتصه بقوة وامرر لساني عليه على اسفل رأسه في نفس الوقت , قال كمال:" حركي يدك على باقي زبي.. العبي فيه و في بيضاتي..
" فاخذت احرك قبضة يدي اليمنى على زبه و العب باليسرى في بيضاته.
بدأت آهات كمال في الارتفاع و بدا يحرك جسمه وزبه الى الاعلى و الاسفل كانه ينيك فمي و كنت اشعر بسائل لزج ملحي يخرج من فتحة زبه و بقينا هكذا فترة كانت خلالها انفاسه و حركة جسمه تزداد .
ثم فجأة جذب زبه من فمي و قال :" عايز ادخله في كسك .. عايز اجيب لبني فيه"
كنت انا قد بلغت قمة اثارتي و شهوتي من مداعبة زب كمال و كان بظري ينبض و سوائل كسي تبلل فخذي و كنت قد اخذت اصغط بكسي على السرير حتى اجد بعض الراحة.
جذبني كمال و اجلسني فوق فخذيه ووضع ساقي على جانبي جسمه ثم رقد و طلب مني ان ارفع جسمي فوق زبه ثم انزل عليه بكسي.
كان زبه يقف منتصبا فوق جسمه و يلمع من لعابي المختلط بسوائله.
وضعت كسي فوق رأس زبه ثم بدأت انزل عليه ببطء حتى دخل كله داخل كسي.
طلب كمال مني ان انحني الى الامام و ان اتكئ بيدي على كتفيه و اخبرني ان هذا يسمى "وضع الفارسة" . طلب مني ان ارفع جسمي عنه و انزله ليدخل زبه داخل كسي ثم يخرج, و بدأ هو ايضا برفع جسده عن السرير ليقابل جسدي ... و اصبحت انيكه و ينيكني في نفس الوقت.
رفع كمال يديه و اخذ يلعب بصدري و حلماتي و ازدادت شهوتي و اثارتي و شعرت بسوائل كسي تنزل لتبلل جسم كمال. بسبب انحنائي الى الامام كان زب كمال يحتك بمقدمة كسي الحساسة بينما بظري المنتصب كان يحتك بزبه عندما يدخله ... و شعرت بلذة شديدة و شعرت بان حركاتي فوق كمال اصبحت عشوائية ..وانا احاول بقدر الإمكان ان احك كسي بزب كمال بسرعة و اضغطه عليه بشدة...
اغمضت عيني و تركزت كل حواسي في نقطة التقاء زب كمال بكسي ...كانت اسمع اهاته كأنها تأتيني من مكان بعيد و انا اقترب الى ذروة لذتي.
و ما هي الا لحظات حتى شعرت بتلك اللذة العارمة التي لا توصف تبدأ من كسي و تغمر جسمي كله.
فتوقفت عن الحركة و ضغطت كسي بعنف فوق زب كمال و ارتعش جسدي و سقطت على جسد كمال و لم اعد اقوى على الحركة.
قلبني كمال بسرعة من غير ان يخرج زبه مني بحيث اصبحت تحته و بدأ ينيكني بسرعة و قوة و انفاسه متلاحقة.
و ما هي الا لحظات ايضا حتى شعرت بجسمه يتصلب حولي و قضيبه ينتفض داخل كسي و حليبه الساخن يغرق كسي.
رقد كمال فوقي حتى استعاد انفاسه ثم انقلب الى جانبه و هو يضمني اليه و زبه مازال داخل كسي ...
و بعد قليل شعرت بانفاسه تصبح منتظمة فعرفت انه قد نام, وكنت اشعر بتعب ودوخة لذيذة و ما هي إلا لحظات حتى استغرقت انا في النوم ايضا.

لم اعلم كم مر من الزمن عندما استقيظت على يدي كمال تداعبان جسمي. كان الظلام مازال يلف الكون.
كنت ارقد على جانبي الايسر و كمال يرقد محتضنني من ورائي و هو يمرريده اليمنى على جانب جسمي الايمن من كتفي الى فخذي, عندما شعر بانني استقيظت امتدت يده الى الامام تداعب بزي الايمن, حيث اخذ يداعب حلمتي و يجذبها حتى انتصبت فاخذ يمرر اصبعه على قمتها الحساسة و فورا شعرت بكسي يدغدغني و بدأ بظري ينبض.
كنت احس بانفاس كمال الحارة على خدي قيل ان يبدأ بتمرير شفتيه و لسانه برقة على خدي و عنقي.
تحرك كمال قليلا بجسمه و فورا شعرت بزبه الصلب الساخن يلامس طيزي من الخلف. دفع كمال بركبته من الخلف بين فخذي تم اخذ زبه بيده ووضعه بين شفري كسي و ادخل رأسه فقط في فتحتي ثم ابعد ركبته و انزل فخذي.
عاد كمال الى مداعبة واعتصار بزي و مداعبة حلمتي , ثم بدأ يحك رأس زبه ببطء داخل فتحة كسي. بقينا على هذا لمدة بدأت خلالها انفاسنا و دقات قلبينا تتسارع و اثارتنا تزيد.
حركة رأس زبه البطيئة بفتحة كسي لم تعد كافية, كنت اريد زبه كله داخل كسي, كنت اريد ان اشعر بتلك اللذة العنيفة مرة اخرى, اخذت ادفع بطيزي إلى الوراء لأحاول إدخال زبه داخل كسي و لكن لم استطع .
بقيت هكذا لفترة بعدها فقدت سيطرتي على نفسي فهمست :" ارجوك دخله.... دخله... مش قادرة... مش قادرة .. ياللا دخله عشان خاطري .."
و لم يتركني اكمل استعطافي, كأنما هو ايضا لم يعد يحتمل أكثر فدفعزبه دفعة قوية الى اعماق كسي جعلتنا الاثنين نطلق اهة طويلة ثم بدأ ينيكني,
كنت قد وصلت درجة كبيرة من الشهوة و الاثارة لذلك لم يكد كمال يحرك زبه داخل كسي خمسة او ستة مرات حتى بلغت ذروة لذتي فدفعت بطيزي الى الخلف لاقابل زب كمال واضغط عليه و شعرت بعضلات كسي تنقبض على زب كمال فاطلق اهة طويلة و دفع زبه بقوة الى اعماق كسي و ابقاه داخله و لبنه يخرج في دفقات حارة, بينما تصلبت يداه حول جسمي و هو يضمني اليه بقوة و يدفن وجهه في عنقي من الخلف.
بعد ان هدأت انفاسنا قلت لكمال:" اقوم بقى عشان اشوف شغل البيت" فرد عليّ :" ح اسيبك تقومي بس لاني برضه عايز اقوم اتصل بالمكتب عشان اطلب اجازة عارضة اسبوع من المكتب" ثم انحنى يقبل شفتي:" عشان اتفرغ ليك و لنيكك يا حبيبتي" .
نهضت من السرير و انا اشعر بالسعادة و الاثارة, فقد كنت اظن ان كمال سيذهب للمكتب ويعود بعد الظهر كعادته, و لكن يبدو انه سيبقى معي ينيكني طول الاسبوع.
بعد وجبة الفطور اخذت انظف و أرتب الشقة و كان كمال مازال داخل غرفة مكتبه.
عندما خرج كنت قد فرغت من تنظيف الشقة و سألته:" عايزني اعمل حاجة تاني ؟"
فقال لي :" يعني تنظفي الشقة و تسيبيني انا... عايزك تحميني" نظرت اليه بدهشة " يا ترى بيهزر معايا؟" ابتسم و قال لي:" مستغربة ليه؟
اصلي تعبان شوية و عايزك تساعديني و انا بستحمى" ثم جذبني من يدي الى حمام غرفة النوم.
في الحمام وقفنا معا داخل حوض الاستحمام و اخذ كمال الصابونة و اللوفة و اعطاهما لي و قال:" عايزك تدعكي جسمي" كانت تجربة جديدة لي و شعرت بالاثارة و نحن نقف قريبين من بعضنا في حوض الاستحمام عاريين و صورتنا منعكسة على المراة. اخذت ادعك جسم كمال باللوفة و انشر الرغوة عليه مبتدئة من كتفيه ثم صدره و بطنه ’ كنت الاحظ ان زبه قد بدأ في الانتصاب , طلبت منه ان يلتفت ثم دعكت ظهره و نزلت الي رجليه و غطيتهما بالرغوة, طلبت منه ان يلتفت مرة اخرى ووضعت اللوفة ومددت يدي الى الدش لاغسل عنه الصابون, فمسك يدي و قال :" ايه دة لسة انت ما خلصتي... " و همس " يعني مش ح تغسلي زبي؟" فضحكت ثم تناولت اللوفة مرة اخرى و امسكت بزبه و بدأت امرر اللوفة عليه برقة من خصيتيه في الاسفل حتى رأسه.
كان حجمه قد بدا يزداد و شعرت بانفاس كمال تزداد ايضا, ونظرت اليه فوجدت نظراته مركزة على يدي اللتان تدعكان زبه, عندما غمرت الرغوة كل الزب توقفت عن دعكه, لكن كمال همس بسرعة لاهثا:
" لا تتوقفي... لسة زبي عايز دعك زيادة..."
وضعت اللوفة و اخذت امرر يدي على زبه و ادعكه بها.
بدأت السوائل تخرج من فتحة زب كمال المنتصب و عندما اختلطت مع رغوة الصابون جعلت يدي تنزلق بسهولة و نعومة عليه و كل هذا زاد من متعة كمال وشعرت بجسمه يرتعش وظننت انه سيقذف لبنه في يدي, لكنه مد يده فجأة و امسك يدي و ابعدها عن زبه و قال بصوت مرتعش:
" دوري كمان احميكي" فأسرعت اقول :" العفو يا سيدي ... معقولة انت تحميني؟
" لكنه كان قد امسك اللوفة في يده و بدأ يدعك كتفي:" يعني مش ح تسيبيني اتمتع بجسمك و انا بغسله؟"
فقلت بتنهيدة " جسمي و روحي وكلي ليك يا سيدي... اعمل فيني زي ما انت عايز .
" فقال " انا عايزك كمان تتمتعي معايا... مش انا بس اللي اتمتع" و كان قد نزل باللوفة من كتفي الى صدري و بدأ يحركها بصورة دائرية من الخارج الى الداخل حتى وصل الى حلمتي فبدأ يحرك اللوفة عليها.
احتكاك اللوفة الخشنة بحلمتي المنتصبة جعلني اتاوه من اللذة و اغمضت عيني و اسلمت نفسي للاحاسيس اللذيذة.
انتقل كمال الى بزي الاخر و كنت احس بالسوائل قد بدات تنساب من فتحة كسي.
عندما وصل كمال الى اسفل بطني طلب مني ان التف فدعك ظهري ثم رجلي و ادارني لاواجهه مرة اخرى و نظر الى كسي و قال:" ياه كسك نزل سوائل كثيرة... ده باين عليه ح يحتاج نظافة كثيرة" ثم برك على ركبتيه و باعد بين ساقي ووضع اللوفة على كسي من الخارج و بدأ يمررها على شفري.
كنت احس ببظري يكاد ينفجر من الانتصاب فاخذت احرك حوضي محاولة ان تلامس اللوفة بظري.
باعد كمال بين شفري باصابعه ثم اخذ يمرر اللوفة داخل كسي لتحتك ببظري. شعرت ان ساقي غير قادرتان على حملي فاستندت بيدي على كتفي كمال و اخذت اتاوه من شدة اللذة, واصل كمال تمرير اللوفة على بظري و عندما شعر من تسارع انفاسي و تاوهاتي انني اقتريت من ذروة اللذة ضغط على بظري ضغطة جعلت اللذة تتفجر منه لتعم كل جسمي و فقدت القدرة على الوقوف فجلست على ارضية حوض الاستحمام مواجهة كمال.
أصلح كمال جلسته على ارضية الحوض بحيث أسند ظهره على حافة الحوض و مد ساقيه أمامه, ثم جذبني و رفعني فوق فخذيه بحيث اصبح كسي فوق زبه المنتصب تماما ثم اخذ ينزلني ببطء و قال لي :" امسكي زبي و دخليه جوة كسك" فانزلت يدي تحتي حتى امسكت بزبه ووضعت رأسه مقاصدا لفتحة كسي و نزلت عليه حتى دخل كله داخل كسي.
اصبحت اجلس في حجر كمال و ساقاي ممتدان على جانبي جسمه و زبه داخل كسي.
وضع كمال يديه على فلقتي طيزي و بدأ يرفعني عن جسمه و ينزلني , قال لاهثا :" حركي جسمك معايا" فاسندت يدي على حافة حوض الاستحمام و بدأت ارفع جسمي و انزله بالتزامن مع حركة كمال.
بعد قليل ابعد كمال يديه عن طيزي ووضعهما علىبزازي و اخذ يداعب حلماتي و قال بصوت متهدج:" الدور عليك انتي تنيكيني" وواصلت انا رفع جسمي و انزاله على زبه و انا اشعر باثارة شديدة لانني الان انا التي تعطي المتعة " انا اللي بنيك".
اخذت اتحرك بسرعة فوقه تشجعني و تثيرني همساته:" ايوة... ايوة.. اههههههه... ايوة"
سعادتي بامتاعه كانت لا توصف و اردت لمتعته ان تزيد فانحنيت الى الامام و اخذت اقبل وجهه و عنقه و الحسه بلساني, ازداد تهدج انفاسه و قال:" انا خلاص حنزل لبني... عايزك تجيبي معاي" ثم مد يده بين جسمينا و اخذ بظري بين اصابعه يعتصره , فصدرت عني شهقة قوية و انا ابلغ ذروة اللذة و تشنج جسمي وانقبضت عضلاتي و لم استطع الحركة فوضع كمال يديه سريعا على طيزي و بدأ يرفعني و ينزلني بسرعة و يتأوه بصوت عالي و شعرت بزبه ينتفض داخل كسي و يقذف بحممه الحارة في اعماقه. ارتميت بجسمي في احضان كمال حتى هدات انفاسنا فغسلنا الصابون عن جسدينا وجفف كل واحد جسم الاخر قبل ان نخرج من الحمام اخيراً.

انا و الغزال

كل انسان يولد بطبيعه معينه وكل انسان يولد باحاسيس. كل انثي بتخلق بجاذبيه وشكل واحاسيس تختلف عن الانثي الاخري. وكل انثي تكمن مشاعرها بجزء من جسمها او باسلوبها او مشيتها او رقتها وطعمتها . ففي انثي تخلق مافيهاش اي اغراء وفيه انثي لما تشوفها تقول لنفسك البنت دي شرموطه البنت دي خلقت فقط للسرير .
كل انثي لها اغراءاتها كل انثي لها مواصفاتها وجاذبيتها الانثويه . وتختلف جاذبيه الانثي من انثي لاخري . ففيه انثي لما تشوفها تقول لها طيظك رهيبه والاخري سمانه رجلها والتالته طريقه مشيتها والرابعه سواد عينيها وما ادراك كلام العيون .واحنا الرجاله غلابه بنتعب من البص والتفكرير والاماني والشهوه . اه احنا غلابه ومساكين وكل انثي بتعرف تلم اي رجل وان كيداهن عظيم وممكن لاي انثي ان تخلي اي رجل يلف حول نفسه وماتعطهوش شعره من جسمها وياحسرته اللي عملهم تجارته بيخسر اللي وراه واللي قدامه واللي جنبه وروحه وعقله وفكره وممكن يصل بيه لدرجه ادمان الكس وما ادراك ماهو ادمان الكس . الحفره اللي تعبتنا طول حياتنا .
ولدت زكيه باحد الاحياء الشعبيه . ابوها صاحب مقهي . بس زكيه وده اسمها واسم دلعها زيكو او زيكس . كانت زكيه بطبيعتها انثي جميله جسمها ولا احلي الراقصات كان اي حد يراها لازم زبه ينطر ويندفع ويشد .
كانت زكيه عندما تمشي بالشارع تحس ان هناك فرس عربي اصيل جسمها بيهتز ورجلها تمشي بحنيه وكانت جاده جدا بمشيتها ومع ذلك كانت اعين الرجال لا تتركها وكان كل واحد فيهم بيتمني رمش من زكيه. كانت زكيه كلها سكس وجنس بحركاتها فهي لا تقصد هذا الشئ ولكنها خلقت كده. تخيلوا الطيظ وهي فرده طالعه وفرده نازله وصدرها وهو يهتز لاعلي واسفل وحاجات رهيبه جسم مخلوق للنيك والمتعه.
لما كانت تمشي بالشارع كان الشارع زي مايكون حصل فيه زلزال ومن توابع الزلزال كل الرجاله بتقول احلي كلام واللي كان يقول بصوت عالي ياغزال مسي علينا والاخر يقول خلاص مش قادر والتالت يقول ربنا يهدك ياللي ببالي والرابع يقول ارحمنا ياللي بترحم . واحلي كلام بيقال لما يبصوا علي طيظها اللي تمشي وراها اللي يقول الي علي علي والتاني بيقول مصر عليت ئوي وكلام ولاد البلد رهيب ودمه خفيف .
كانت زكيه تحس بالكلام وتشعر بتحرشات شباب الشارع وياما قامت خناقات علشان زكيه او زيكو .
كانت زكيه انثي حقيقيه كل واحد بيتمناها . المهم بيوم دق باب بيتها الاسطي اسماعيل النقاش اللي بيعمل بالكويت كنقاش وبيكسب دهب . كان شاب صنايعي كسيب بنظر ابوها وكان رجل بنظر ابوها . ولكن بنظرها هي مش هو الرجل اللي يملا عينيها .
بيوم صيفي حار خطبت زكيه لاسماعيل وكانت حزينه باجبار ابوها لها علي الزواج من هذا النقاش مدمن الحشيش وجلوس علي القهوه مع صيع الشارع .
كانت زكيه تنفر منه لانه ماعنده ثقافه ولا عنده طريقه بالكلام وكان كل همه جسمها وسيجارته وقطعه الافيوم اللي تحت لسانه.
كان شاب اللي بيكسبه بيشرب بيه الهباب او المزاج وكانت هي تكره الرجل اللي بالشكل ده ولكنها لم تستطيع ان تفعل شئ لانها مغلوب علي امرها وابوها اجبرها علي هذا العريس اللي لبي لها كل طلباتها فبني لها الشقه وفرشها حسب اوامر ابوها . كان اسماعيل النقاش يفعل اي شئ علشان الاسراع بالزواج لانه كان متل شباب الحته ح يموت علي الغزال
كانت زكيه تتالم وتصلي علشان العريس ده يغور من امامها ولكن تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن .سافر الاسطي اسماعيل للكويت وبعد سته اشهر رجع لزكيه بمالز وطاب من ملابس ودهب وهدايه وكان كل ده بالنسبه لها ادوات اعدامها .
كانت زكيه انسانه رومانسيه بجانب جمالها الفتان وكانت تتمني شاب يمتعها باسلوبه وشخصيته وثقافته وليس بالهدايا والدهب .

وبليله غاب فيها القمر مع العلم كانت ليله صيفيه والنجوم تتلالا والقمر لم يظهر كان حزين علي حبيبته زكيه كانت زكيه تبكي بقلبها وتبكي بعيونها. ولم يكن هناك ما يواسيها ويقف معها كل الناس بتحسدها علي الاسطي اسماعيل النقاش بتاع الكويت.
تم الزفاف وكان الاسطي اسماعيل عامل دماغ مع خمس زجاجات بيره وكاسين وسكي والسجاير الملغمه وما ادراك ماهي السجاير الملغمه. وكان تارك عروسته تجلس علي الكوشه بفستانها الابيض الجميل وهي تتحلي بكل الدهب اللي شبكت بيه وكانت زكيه تفكر بان الباب سوف يقفل عليها وعلي هذا المسخ الادمي
زفت العروسه ودخلت شقتها وسط زغاريد الاهل والاصدقاء والفرح الا زكيه كانت بمنتهي الحزن لان هذا المسخ الادمي سوف يلمس جسمها ويدخل زبه فيها وينطر نجاسته فيها وهي مقززه ومقرفه من اللي ح يحصل ولكن لو كان انسان يشبع احاسيسها وروحها وقلبها يمكن كان الوضع ممكن يكون احسن .
ليس هناك اي كلمات ممكن تعبر عن الم زكيه العروس الجميله الا الدعاء ليها كما الصلاه علي العجل ساعه الذبح والجزار ولكن بحاله زكيه لم يكن هناك احد يقول كده بل بالعكس كان الحاسدين يقولون اوعدنا يارب بواحد مقتدر الحال .
زمن غريب وعجيب اختفت فيه الاحاسيس وتسيدت الماده واللي معاه قرش بيسوي قرش واللي معاه هو المسيطر والفلوس قوه مهوله وهي اللي بتزوج الزبال الغني لدكتوره الجامعه وهي اللي زوجت المدمن الي الغزال .
كان الاسطي اسماعيل سكران ومسطول وكان همه فقط ان يضع زبه بكس زكيه وان يمسك جسمها .بدون كلام حلو وبدون اي شعور بعدما قفل باب الشقه عليه وعلي زكيه داخلها علي غرفه النوم . وبطريقه الرجل المسطول السكري وكانت رائحته معفنه من الخمر وكانت هي بتتالم بداخلها .وكانت راسه تتارجح يمين وشمال.
قال لها اقلعي الفستان . فلم تنصت ليه.وكانت راسه تترنح يمينا ويسارا. لا كلمه حب ولا كلمه جميله بليله العمر فقط اقلعي هو ايه انتي مكسوفه ده كان الكلام. كان حمار باسلوبه وبكلامه. وحتي ليس هناك مداعبه او استلطاف او اغراء او محاوله جذب زوجته بكلمه حلوه او بلمسه زي اي شئ يدل علي انه بني ادم ولكن تصرفاته كان متل حيوان عاوز شئ واحد وخلاص شئ واحد دفع فيه فلوس.
اقترب من زكيه ومسكها وحاول ان يقبلها وحي تدير راسها يمين ويسار وكانت بتتالم وكان نفسها تموت او تنشق الارض وتبلعها .
هجم عليها وقطع الفستان وخلع عنها الكيلوت بالعافيه وكانت هي تستغرب من تصرفاته الحيوانيه ورفع رجلها ووضع زبه بداخلها ولكن محاولته لم تفلح . فاخد يحاول معها مره تانيه وكان زبه عندما يلمس غشاء البكاره تصرخ من الالم وكانت بتبكي وهو فقط همه ان يدخل زبه بكسها وهنا احست زكيه بنار والم والدنيا بتلف بيها وزوجها نايم فوقها واشياء سخنه تدخل داخلها وكان دم بسيط يخرج من كسها وهي راحت باغماء وقتي وزوجها نايم عليها وراح بالنوم استعدت عافيتها ودفعت زوجها من فوقها وذهبت للحمام وهي تبكي وتتالم وتندم حظها الي اوقعها بهذا الحيوان .
استمرت معاناه زكيه اسبوع وكان بعدها زوجها يريد الرجوع للكويت حيث شغله وكانت هي اسعد انسانه بالدنيا لانها سوف تخرج من سجنها افراغ مؤقت وسوف تعود لحريتها علي الاقل سته شهور كانت زكيه لا تتزكر زوجها وكل مره يتكلم معه بالتلفون فقط نعم او لا وكانت لا تطيق حتي سؤاله عنها .
تبدا قصتي مع زكيه بالصدفه كنت اجلس مع صاحبي اشرف علي القهوه وكنت لا اطيق الجلوس علي القهوه فانا احب التنزه والنادي والرياضه والحركه ولا احب شرب الشيشه ولعب الطاوله والبص علي الرايحه واللي جايه.
المهم كنت اجلس مع اشرف وهو يلعب الطاوله وفجاه انتفض قلبي من مكانه وسواد عينيا اخد بالحركات الدائريه واحاسيسي راحت وشدت فقد مرت زكيه من امام القهوه وهي تلبس فستان ازرق حرير ويفسر كل جزي بجسمها ماقدرتش استحمل الغزال الفتان ابو جسم ووجه جنان . قلبي سابني وراح وراها ونديت علي اشرف اشرف اشرف وبدون وعي قلت له من دي يااشرف قال لي ياخرب بيتك دي زكيه بنت صاحب القهوه ومتزوجه واد مجرم ابعد عنها احسلك.
ماخبيش عليكم البنت دخلت مخي وعقلي وروحي وقلبي قال لي حاول ياواد . بس ازاي احاول وهي بالشارع الشعبي يعني اي محاوله ح تنكشف بسرعه وممكن يكون هناك مشاكل كمان الرك علي زكيه البنت اللي باين انها صعب حد يوصلها .
انا الشاب اللي ما كنت احب القهوه او الجلوس علي القهوه كنت دائما اقول لاشرف تعالي نروح القهوه وكان اشرف يستغرب من التحول الكبير اللي حدث لي . وخاصه ان زكيه تسكن بالبيت المواجه للقهوه بالدور التالت .
كنت اراها من ان لاخر وهي تنظف البلكونه او تنشر الغسيل وكانت تلبس الملابس الخفيفه واكتافها وزراعتها مثل اجنحه ملاك اخ اخ اخ يازكيه اتمنيتك واتمنيت اني اكلمك . كنت دائما انظر لها وهي لاحظت وكنت دائما ابحث عن مكان امام بيتهم حتي لو كان صف تاني .
كنت دائما انتظر اشرف بالسياره وعيني علي بلكونه زكيه واحستت انها بتنظر ناحيتي بس من غير سلام ولا كلام كانت هناك فقط لغه العيون.
عارفين كنت بتمناها ولكن كنت احس ان زكيه هدف من الصعب تحقيقه. اتمنيتها واشتهيتها وخاصه بعد ماعرفت من اشرف انها كانت مرغومه علي الزواج.ولا تحب زوجها . اتمنيت اني اكلمها.
المهم حدث عندي حاله ياس حاله احباط وحسيت اني سوف لا انال حتي رؤيتها . عارفين المثل اللي بيقول رب صدفه خير من الف ميعاد .
كنت بمنطقه بعيده جدا عن القاهره وكنت اشتري اشياء لتجارتي . وبعد ما انتهيت رجعت لسيارتي وكانت بجانب الرصيف . وفجاه اري الغزال امام عيني بصينا لبعض وانا ما درتش بنفسي الا وبقول لها مش معقول لقيتها بتقولي ارجوك بلاش هنا بيت خالتي . قلتلها عاوز اكلمك قالت لي صعب اترجتها قالت لي ح احاول انا ح ارجع البيت بعد شويه فقلت لها اوصلك قالت لي لحسن حد يشوفني قلت لها ماتخفيش . قالت اسمع انتظرني عن السوق امام بتاع العصير وانا ح اجيلك بعد خمس دقائق . جلست بسيارتي وعدت الخمس دقائق متل الدهر وعدت عشره ونصف ساعه ووصل انتظاري الي ساعه وانا جالس اتهريت شرب عصير وكوكاكولا .
المهم حسيت بالاحباط وحسيت انها كانت فقط بتوزعني . المهم ادرت ماتور العربيه . وتحركت وفجاه رايتها تتحرك عند موقف الباصات . وناديت عليها فجريت علي باب العربيه والشباب يبحلقوا فينا وكنت خايف ان الشباب يهجموا علينا . وهنا انطلقت بسيارتي بعيد وهي تقول امشي امشي ارجوك لحسن خالتي تشوفني . جريت علي الطريق السريع . واخيرا كان الليل ابتدا يجي وهي تقول اسفه اسفه خالتي مسكت فيا وكنت لازم اكل قلتلها مافيش اسف المهم انتي معي الان قالت لي انتي عاوز مني ايه بالظبط نفسي اعرف انا ست متزوجه . قلتلها انا فقط عاوز اتكلم معك لاني معجب بيكي وبجمالك قالت لي قلت الكلام ده لكام واحده قبلي قلتلها لكتير بس انا بصراحه معجب بيكي كتير واتجننت من اول يوم شفتك فيه وكنت دائما انتظرك علي القهوه قالتلي اه ما انتي عينك علي بكلونتي طول الوقت واختي اخدت بالها وقالت انها ح تبلغ ابوي بلعت ريقي وقلتلها اعمل ايه جمالك ورقتك جننوني وكنت مستعد افعل اي شئ علشان تجلسي بجانبي كده ولو للحظه حسيت بان ملامح جهها تغيرت فقالت بس انا متزوجه . وماقدرش اشوفك تاني اليوم انا ركبت معك علشان الليل تاخر وخايفه من الظلمه قلتلها تخافي وانتي معايا حست زكيه براحه من كلامي المهم لمست ايدي بايدها وهي تشد ايدها وتقول لي انا ست متزوجه المهم قلتلها ياخساه انك متزوجه ده لسؤ حظي انك متزوجه. قالت ممكن تقلي انتي عاوز مني ايه بالظبط قلتلها عاوز قلبك قالت لي بس انا متزوجه قلتلها ليه بتفكريني انك متزوجه خليني اعيش معك لحظات جميله واكلمك. المهم مر الوقت والطريق بسرعه وطلبت مني النزول علي حدود الحي بتاعها علشان ماحدش يشوفها . المهم اعطيتها تفوناتي وقالت لي تفتكر اني ح اتصل بيك فقلت لها ايوه قالت لا مع السلامه وحطت تلفوني بالشنطه .
راحت زكيه من العربيه وراح قلبي وراها وكنت ابحث عن قلبي لم اجده حسيت ان زكيه اخدته حسيت باحتياجي لزكيه حسيت بشهوه بحب لزكيه .
المهم بليله كنت بشغلي ورن جرس الهاتف وقلت الوو ومحدش رد بس كنت اسمع انفاس فقط ولمده دقيقه فقفلت التلفون .
بعد شويه حدث نفس الشئ حسيت ان فيه حد عاوز يسمع صوتي .المهم رجعت للبيت واخدت دش وكنت اسمع من الحمام جرس التلفون .
المهم خرجت من الحمام وسمعت انفاس بالتلفون وكنت اقول الوو ومحدش يرد واخيرا تركت نفسي اسمع الانفاس وقفل المتصل الخط.
جلست اتفرج علي الاخبار والتلفزيون وقررت الذهاب للسرير .
وهناك رن جرس التلفون وكان هناك صوت وحسيت ان زكيه علي التلفون قلتلها ازيك عامله ايه وحشتيني ياحبيبتي قالت لي حبيبتك ؟ قلتلها واكتر واخدت اقول لها الكلام الحلو اللي يلين الحديد كانت بتسمعه وتنتشي وتقفل التلفون وتجري .
كنت دائما عندما تتصل اصف لها شوري واحاسيسي وشهوتي ونشوتي بالكلام معاها .
استمر الحال يوميا وكنت دائما اطلب منها المقابله وكانت تقول انه ليس ال***ان ان اقابلها .لان اهله عاملين عليها حصار .
المهم كنت دائما احرك مشاعرها بالكلام المعسول وكنت دائما احول اثارتها واثاره شهوتها وكانت تتجاوب معي بس ماكانتش تقول لي . كان زكيه معجبه باسلوبي اللي حرك مشاعرها . المهم قلت لنفسي ياواد امنع عنها الكلام الحلو وشوف ايه اللي ح يحصل . فعلت وحست زكيه بتقولي انت اليوم مش زي كل مره قلتلها ازاي وانا عارف ليه . قالتلي اسلوبك مش زي كل مره . قلتلها لاني بحاول اشوفك واتمتع بالنظر ليكي وانتي لا تسالي فيا فحسيت انك مابتحبنيش ومش عاوزاني قالت لي انت غلطان بس لازم تقدر ظروفي . قلتلها يبقي لازم اختفي من حياتك لان كل يوم بيمر عليا معاكي بيزيد حبي واعجابي وشهوتي ليكي مع السلامه قالت لي لا ارجوك حرام عليك ماتسبنبش انا بحبك ومعجبه بيك انت اول انسان تفهم مشاعري واحاسيسي . قفلت السكه وبعد دقيقتين رن التلفون وكانت هي وهي تقول لي انت ليه بتعاملني كده انا حبيتك ليه قلتلها ماهو انتي مش عاوزاني اشوفك قالت انا ح احاول وح اشوف ح اعمل ايه .
المهم تاني يوم لاقتها بتقولي انها سوف تذهب للمستشفي لعمل تحاليل وساعتها ممكن ان نتقابل المهم قابلتها بالمكان المتفق عليه واخدتها الي نادي الجزيره وكانت جميله جدا وهي جلسه بجانبي كنت امسك ايدها وهي تركتني وكانت ايدها سخنه واخدت ايدا وقبلها فقالت لي ليه عملت كده حرام عليك فبوستها تاني وحسيت ان العرق يتصب من كفوفها وحسيت انها بمجرد بوسه اليد سخنت .
المم جلست اغازلها واقول لها الكلام اللي ماعمرت سمعته وخاصه اني ابتدا احبها واحس بيها وكنت لا اري غيرها بالدنيا .
رجعتها لحدود الحي اللي تعيش فيه ورجعت البيت وانا بحاله نشوه كبيره وخاصه ان اليوم قطعت شوط كبير بعلاقتي بزكيه واني حركت انوثتها .
كنا نتحاور علي التلفون وكانت تحكي لي معاناتها باسبوع زواجها وحكت لي بصراحه كل كبيره وصغيره.
المهم طلبت منها ان اراها وتمت مقابلاتنا وكنت احرك لها مشاعرها بالكلام وبالمسات وبنظرات العيون وحسيت ان زكيه بقت كالخاتم بصباعي لانها لقت معي شعورها الضائع ولقت معي احاسيس لم تجدها مع حد من قبل .
كنت دائما اذهب معها بالسياره لاماكن بعيده للهرم او بالمقطم وهي المنطقه المرتفعه فوق القاهره وكنت اخدها لطرق الصحراويه وانا امسك ايدها واحسس علي فخادها واحسس علي بزازها . وكانت بالاول ترفض ولكنها ادمنت يداي ونظراتي ومداعباتي .كانت معي تحس باوثتها . بيوم طلبت منها ان نذهب الي شقه بمدينه فايد وهي مدينه ساحليه نمتلك فيها شاليه علي البحر فلم توافق وقالت ازاي المهم كان اشرف صحبي عنده صديقه قلتلها صديقه اشرف تيجي عندكم البيت وتعزمك كانكم اصدقاء من زمان وانكم ح تروحوا رحله مع مجموعه حريم لمنطقه فايد ومن الجائز *** توافق . المهم ذهبت صحبه اشرف لبيت زكيه وتقابلت مع امها وطمئنت ام زكيه علي الرحله وانها سوف تكون بايد امينه المهم وافقت ام زكيه .
المهم حضرت زكيه وصاحبه اشرف واستازنت صاحبه اشرف واخدت زكيه علي الطريق الصحرااوي وكانت تلبس فستان ابيض وازرق جميل ناعم يظهر مفاتنها وهنا قالت لي احمد خليك عاقل معايا علشان ما ازعلش منك قلتلها طبعا عاقل جدا جدا بس ازاي ابقي عاقل وجنبي القمر اللي جنن العالم .
المهم قالت لي احمد انتي بكاش وبتاكل عقلي بالكلام الجميل . اه من كل*** بتموتني بكل*** نفسي اصدقكك واصدق احاسيسك .
المهم وصلنا الي الشاليه الي كان علي البحر وكانا بشهر نوفمبر ووسط الاسبوع يعني الحال هادي جدا.
حسيت ان زكيه عاوزه تمشي علي البحر ومشيت معاها وهي ادها بايدي وانا ساعات احط ايدي علي كتفها واقولها احلي كلام وهي تروح بعالم الاحلام وتقلي احمد انا نفسي ما اصحاش من الحلم الجميل اللي انتي كمعيشني فيه .
المهم كنا بعالم تاني ورجعنا البيت وحسيت ان زكيه نفسها تنام علي رجلي ونامت علي رجلي وهي فرده رجلها للجانب الاخر من الكنبه . وكنت اكلمها وانا المس خدودها بيدي والمس شفايفها وارسم علي شفايفي باصبعي وكنت من ان لاخر انزل ايدي علي صدرها وهي تبعد ايدي عن صدرها وهي تقول احمد ارجوك احنا اتفقنا علي ايه. المهم شوي شوي حسيت ان زكيه ابتدات تتاقلم علي ملمس ايدي لصدرها وحسيت انها ابتدات تستجيب ابتدات ازود العيار ودخلت ايدي داخل صدرها وهي تقول احمد احمد ارجو كان صدر كبير وناشف وحسيت ان الحلمه بتاعته قفزت للامام وحسيت انها غمضت عينيها المهم اخدت افرك لها حلمات بزازها بصابعي ثم وقفت وهي نايمه علي الكنبه وهي تقول ح تعمل ايه يامجنون انت عارف اني ست متزوجه قلتلها ح اعمل اللي نفسي فيه من اول يوم شفتك فيه ونمت علي صدرها بوجهي وانا المس وجهي بصدرها الناعم الكبير وحسيت انها بتاخدني بين احضانها وبتعصر وتضغط علي راسي بايدها وحسيت انها كانت محتاجه تحس بان احدا يود النوم باحضانها. اخدتها بين احضاني وحسبت انها وجدت شئ كانت بتبحث عنه اخدنا بعض باحضان بعض وتقابلت الشفاه وكنت امسك شفتها السفلي وامصها واخيرا اخد لسانها بفمي واخد امص لسان وحسيت ان زكيه راحت بنوم عميق وراحت بشهوه لابعد حدود وكانت بعالم اخر واخدت زكيه تتاوه وانفاسها تشهق وكانت في حاله غريبه انثي محتاجه ووجدت الدفئ والحنان والسخونه ووجدت اخيرا انسان يحسسها بمشاعرها ودفئها .
المهم وضعت يدي عند كسها من فوق ملابسها ومسكت ايدي وبعدتها وكانت بتقاوم ايدي واخيرا ضعفت مقاومتها واخدت ايدي واخدت تزنقها علي كسها وهي تقول احمد ارجوك .
نزلت براسي عند كسها واخد اضع انفي وفمي علي كسها وهي تمسك راسي وتضمها علي كسها .
حاولت ان ارفع الفستان وهي ماسكاه وشداه لاسفل وتقاوم شعوري ليها بس كانت مقاومتها بضعف . شوي شوي راحت ايدي تعبث بكسها من فوق الكيلوت الناعم وكانت فخادها ورجلها ممتلاتان غزال حاله غريب وعجيب وجماله كله طيب اموت انا بنعومتك وبجمالك يازكيه قلتلها قلتلها بحبك ومسكت كسها من علي الكيلوت بشفايفي وضغطت عليه بشفايفي وكانت بتضم رجلها علي صدرها كل شويه وتدفع راسي من علي كسها وتقول احمد كفايه .
حسيت ان زكيه علي الاخر وهنا رفعت الفستان كله وخلعته وكان جسمها رهيب رهيب ماقدرتش امسك نفسي المهم اخدت حلماتها بفمي وكانت بحجم العنبه واخدت امصهم كالطفل اللي بيرتوي من لبن امه وكانت هي تقول اه افف اش تعبت بحبك احمد وهي راحت فيها نزلت ايدي علي كسها ودخلت ايدي من داخل الكيلوت وكانت غرقانه وكان كسها ضيق . المهم خلعت كلولتها ونزلت علي براسي وانا اتلمسه بخدودي ولفتها علي وجهها وبطنها وكانت طيظها مدوره وكانت ناعم وكانت الفلقتين حاجه تجنن حسيت ان زوبري ممكن ينام بين فلقتي طيظها .
المهم حسست علي طيظها واخدت اتمتع بلمس طيظها .
انا اتجننت وهي اتجننت وجائت ساعه العمل الجاد.
نمت عليها وهي علي ظهره وهي فشخت رجلها وكان زبي خلاص مش قادر الراس ح تنفجر من المط وحسيت ان البنت خلاص.
حطيت راس زبي علي باب كسها وحسيت ان كسها بيفتح ويقفل وطالب زب يخش . حطيت راس زبي علي باب كسها واخدت اعمل حركات دائريه وخي تشهق وتتاوه وكانت رهيبه دفعت كسها باتجاه راس زبي ونمنا علي بعض الزبر بالكس والايادي حول اكتاف بعض والفم بالفم وكان جنس بحب وجنس برغبه وشوق واشتياق وكانت زكيه بتتمتع بانفاسي وتتمتع بزوبري اللي رايح جاي بكسها وحسيت ان كسها غرق من الماء وحسيت ان كسها بيضم علي زبري وبيقول لي ياللي خليت لحياتي وجنسي طعم ولون مش ح تنازل عنك يامجنون وتقابلنا اخري بالقزف وحست ان كل منا بيعصر الاخر لبني اندفع وكان سخن وغزير جدا وكسها كان كانه جرد ماء نزل منه وغرق السرير واخرجت فوطه او منشفه ونشفت زوبري وكسها واخذتها بين احضاني ورحنا بنوم غريب وعجيب وهنا حسيت بعد ساعه بوعيي وصحيت . وكانت زكيه بحضني وهنا حسيت ان عينيها بترمش وتبصلي حطيت يدي علي ظهرها وابتدانا نحضن بعض ونبوس بعض ونمت عليها وحطيت زوبري بكسها وكانت نيكه تانيه زبي بكسها رايح جاي وحسيت انها بتنتشي وحسيت انها كانت محتاجه الحب والحنان وهنا حسيت ان شهوتها مش موجوده علي اي انسانه تانيه لان الجنس عندها كان حبها لي وقزفنا تانيا بعد ماتمتعنا وكانت متعه رهيبه وجميله .
تعددت لقائاتي وتلفوناتي لزكيه . وبيوم اتصلت بي وهي تبكي وقالت ان زوجها خلص ورقها للسفر وانه سوف يحضر كي ياخذها معاه للكويت.احسست بحزني علي حبي اللي ضاع مني .
احسست بالحزن وبكرهي للحياه لانها اخدت مني احب الناس لي واعز الناس لي اخدت مني شعوري وشهوتي ومتعتي.
سافرت زكيه ومرت سنتان ورجعت الي القاهره وهي بايدها بيبي وببطنها بيبي.بس كانت تعيسه بحياتها مع انسان جاهل لا يعرف يتعامل مع زوجته ودي اخرت اهمال الاسره لبنتهم وارغامها علي الزماج بمن لا تحب .

ادم

جزء مستقل

طبعا بعد ما حكتلكم عن اخر حاجه من حوالي اسبوع اتعرفت ع واحده من ع النت من بورسعيد اسمها ايمان عندها 28 مطلقه بسبب عدم الخلفه واتفقنا انى اروح اقعد عندها يومين ع اساس انها عايشه لوحدها وكانت رافضه انها تبعت صورتها بس طلباتها انها عايزه تتناك بعنف مره ورومانسيه مره واتفقنا ع اللي هنعمله وفعلا روحت يوم الاربع اللي فات من 9 ايام كده وكانت جميله وجسمها اجمل وكان اتفقنا ان اول مره تكون رومانسيه وبعد ما كلنا وبدانا نرقص اسلو وانا ايدى بتتحرك ع جسمها كلها وخصوصا طيزها وبدات ادعك فيها جامد وهى رايحها ف عالم تانى خالص وبدات ابوسها ف شفايفهاا روحت مقعده ع الكنبه وايدى ع ابزازها بفرك فيها اوى وببوس شفايفها وهى اممممم اه اه ايو بالراحه عليا انا محرومه من سنتين بالراحه كمان ادعك بالراحه
وانا شغال بوس وهرى ف ابزازها وخليتها قاعده ع الكنبه وروحت مدخل دماغى من تحت الفستان وقعدت العب ف كسها انا وخد الحركه من فيلم اجنبي وهى تدوس ع دماغى علشان ادخل اكتر ف كسها وانا ببوس والحس والعب بصباعى ف كسها وهى اخ اخ اي اي بالراحه دخل صباعك بالراحه ايو كمان اوووف خربيت ايدك هتجننى ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وارتعشت وراحت منزله عرفت انها محتاجه كتير
روحت مقلعه الفستان واديتها زبي قعدت تمص فيه جامد وتدعكه بايدها اوي ودخله لحد حلقها وتقولي زبك جامد اووووف كسي ولع روحت ع طول منيمها ع الكنبه ورجليها بره رفعت رجليها ع كتفي وزبي ع كسها وبدات انيكها برومانسيه بالراحه
واطلعه وادخله كله ف كسها وايدى ع ابزازها الشمال وهى تصوت اي اي اي اي اخ اخ اااااااااااااخ ااااااااااااااااااااه بالراحه مش قادره حرام عليك زبك كبير اوف بقا بالراحه ارحم كسي اي اي وراحت منزله تانى وانا شغال نيك ف كسها ودعك ف ابزازها ونيكها رومانسيه وروحت مغير الوضع انا قعدت ع الكنبه وهى قعدت ع زبي وبدات تقوم وتقعد بالراحه على زبي ومغمضه عنيها وتصوت اه اه اه تعبانه مش قادره وبعد كده نكتها ف طيزها ودى كانت صعبه لانها عمرها ما اتناكت طيزها وبدات اوسع خرم طيزها لحد ما اتمكنت من انى ادخل زبي وقتها هى صوتت انا نفسي اتخضيت من صوتها وهى بتصرخ اييييييييييييييييييييي اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه استنيت لحد ما بدات تهدا وبدات ادخل واطلع زبي وهى مرميه ع الكنبه وانا عليها من ورا لحد ما قربت انزل روحت رايح ع كسها ونزلت فيه وشلتها ودخلت اوضه النوم وكملنا فيها لحد الصبح ودى كانت اول ليله لينا مع بعض صحينا ع الساعه 1 الظهر واستحمينا مع بعض

ليله العنف
طبعا كنا متفقين انا وهى ع ليله كده وليله كده لانها طلبت انها تجرب كل حاجه لانها محرومه من الجنس وفعلا بالليل طلبت منها انها ترقصلي وكان رقصها مغري بقميص النوم روحت هاجم عليها مقطع القميص من ع جسمها زراميها ع السرير ونازل ع ابزازها ضرب وعض ودعك واقولها كل دى ابزاز يا شرموطه ابزازك جامده واضرب جامد وهى تصوت مع كل ضربه اااااااااااااااااااه وكان روحها هتطلع وروحت قالبها ع بطنها وبدات اضرب ع طيزها جامد اوى وهى تصوت ايو كمان اضرب انا شرموطتك اضرب وانا شغال ضرب ف طيزها وبعبصه وادخل صباعى واطلعه وبشدها ما شعرها واشتمها انتى لبوه انتى قحبه ولو حركت نفسها غلط اضربها ع ابزازها واشمها وهى حاضر وبدات انيكها ف طيزها وكسها بعنف واشتمها وهى تصوت ااااااااااااااااااااااااااااااااه اخخخخخخخخ نيكنى نيك جامد انا لبوه ااااااااااااااه وكل ما اخبط زبي جامد تصرخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وشرقه كان روحها بتطلع لحد ما جيبت ف طيزها وخليتها تمص زبي جامد ونكتها ف بؤها بقيت ادخل زبي كله ف بؤها وهى تصوت
الكلام دا كله لحد يوم السبت لحد زياره اختها المفاجئه

فجاءه يوم السبت اختها تدخل علينا واحنا قاعدين ف الصاله زى الاحباب ف حضن بعض كانت صدمه للكل واختها بتصوت وتشتمها وتزعقلها وايمان تقولها انا حره واعمل اللي انا عاوزه انتو مش حاسين بالنار اللي فيا انا روحت ساحب نفسي ع اوضه النوم لحد ما خلصو وبتندهلي وتقولي سحر هتقول لابويا ع كل حاجه الا لو انت نكتها بلعت ريقي بقولها نعم لقيت سحر بتقولي انت نكت واحده مش صعبه انك تنيك التانيه وايمان بتبوصلها بطريقه غريبه روحت ساحب ايمان من ايدها ع اوضه النوم بقولها ف ايه بتقولي ياا كده يا هتفضح وهى مش هتسكت دى اختى وانا عارفها روحت سايبها وانا مخنوق من امها وروحت لسحر لقيتها قاعده ورجل ع رجل روحت شدتها من ع الكرسي ورميها ع الارض ونايم عليها من ورا ومقطع الجيبه من الفتحه وبدون مقدمات زبي ف كسها وايدى ع بؤها وفضلت انيك جامد وهى بتعيط وتصرخ من الالم لحد ما بدات تستمتع بالموضوع وتتلوى وتجيب ميتها وانا شغال وايمان واقفه تتفرج لحد ما قربت انزل وروحت منزل ع لابسها احتقرا ليها وسيبت الاتنين ومشيت ولحد النهارده ايمان بتتصل عليا وبتعيط وعاوزانى ارجع ليها ومش عارف ارجع ولا لا

دا اللي حصل معايا الاسبوعين اللي فاتو

دعاره عائليه

بدات الحكاية من اكثر من تسع سنوات كنت وقتها ابلغ من العمر 19 سنةحيث كنا معتادين انا وامى ذات40عاما وابى ذى 45 عاماواختى جيجى ذات17 عاما
واخى ناصر ذو 15عاما
كنا معتادين السفر كل صيف الى بلدنا فى دمياط حيث كانت العائلة تتجمع كل صيف فى منزل جدى الكبير البالغ 75 عاما وجدتى ذات الستون عاما ونقضى هناك مايقرب من شهر نستمتع بالغيطان والصيد من الترعة والنيل الهادىء
واكانت تحضر باقى العائلة لتقضى معنا الاجازة الصيفية فى البلد.........
فكان يحضرخالى سمير ذى 55 عاماوزوجته علياء ذات 30 عاما وابنته رغد ذات13 عاما و خالتى مى ذات 40 عاما وزوجها ماجد ذى 40 عاما وخالتى صفاء ذات 35عاما
و وزجها رامى ذى38عاما
ونظرا لكثرة الاعداد وقلة غرف النوم كان خالى وزوجته وابنته ينامون فى غرفة؛؛
وخالتى صفاء وخالتى مى وامى فى غرفة ؛؛؛ و ازواج خالاتى وابى فى غرفة واخيرا اضطررنا للنوم انا وجدى وجدتى و اختى جيجى للنوم فى غرفة واحدة وكان جدى وجدتى على سرير وجيجى نايمة على الكنبة وانا نايم على الكنبة التانية
وفى احد الليالى الحارة ما كنتش عارف انام من الحر قلقت على صوت انيين جدى ففؤجئت بانه عارى تماما ونايم على ضهره وجدتى بالكلوت والسنتيان اللاسود وماسكه زبره بايدها ونازله مص فيه بمنتهى العنف وهو ماسكها من شعرها وبيقولها بالراحة ياولية وهى زى المسعورة مش راحمه
وبعدين قامت قلعت الكلوت وسقطت حمالة السنتيان و قامت قاعدة على زبره وبدات تتحرك طالعة نازلة كله دا وبتأن فى غنج وشهوة وبزازها العملاقة عمالة تترج وانا مش مصدق عينيا من اللى بشوفه وقامت مميلة قدام على جدى راح هابر بزها وقعد يمصه ويرضع من حلماتها ما قدرتش امسك نفسى لقيت زبرى واقف رحت ماسكه وبليت ايدى وصممت افك عشرة على السكس المباشر اللى بيعملوه قدامى وكل دا مفكرنى نايم انا وجيجى اختى
واستمر الوضع دا لدقائق جدى ما استحملش قام جايبهم فى كسها واول ماجبهم قام زقها من فوقه واتقلب على بطنه وفى اقل من دقيقة كان بيشخر
بس هى كانت لسه صاحية وقاعدة تلعب فى زنبورها وكسها عشان ماوصلتش للرعشة
وانا كمان لسه ما جبتهمش وعمال ادعك واعصر فى زبرى عشان انزلهم مش راضيين ينزلوا
وفجاة بصت جدتى عليا فانتبهت انى مفتح عينيا وايدى شغالة بتلعب فى زبرى؛؛؛؛ انا اتخضيت واتثبت من الخضة وبدون مقدمات قامت نازلة من على السريروهى بالكلوت والسنتيان وقامت جاية ناحيتى وشايلة الغطا لقيت زبرى واقف على اخره قامت و زايحة الكلوت بتاعى وطالعة راكبة فوق زبرى اللى بقى زى الحجر من الخضة انا ما بقتش مستوعب اللى بيحصل
وهى عمالة تهبد فيا بكسها المولع اللزج اللى عشان لبن جدى فيه ما نشفش
ورحت ماسك بزازها بفرك فيهم وبرضع منهم بمنتهى الجوع والشهوة وهى ابتسامة المتعة والغنج على وشها بتهيجنى اكتر ورحت مقومها مقلعها السنتيان والكلوت وقلعت الجلابية و نيمتها هى على الكنبة نمت فوقها ورشقت زبرى فى كسها بعنف وهى تأن من المتعة فشهوة زبرين فى ليلة فى واحدة ومن عائلة واحدة متعة فوق الوصف
وفضلت ارزع فيها وزبرى ينهل من كسها الكبير ولحمها المربرب بيترج قدامى فهيجينى اكتر و انيك بعنف وه تان انين مكتوم يهيجنى اكتر انفجر بركان زبرى فى اعماق كسها النار لتاتى شهوتها معى فى نفس اللحظة واقوم من فوقها وانا جسمى وجسمها غرقانين عرق بعد لقاء جنسى نار ارتدت ملا بسها نامت وكان لم يحدث شيئا وان كنت انا لم استطيع النوم احاول استعياب اللى حصل امبارح
والصبح كان باين عليا التغيير ووشى مخطوف وامى وخالتى على الغذا واحنا قاعدين على السفرة يقوللى مالك اقولهم ما عرفتش انام من الحر امبارح
جدتى قامت قايلة ولا يهمك يا حبيبى النهاردة هتعرف تنام كويس قالتها وقامت قرصانى فى زبرى من تحت الترابيزة
وبالليل كل دخل على اوضته ونام
وجدى لقيته قبل ما يطفى النور بيفتح الكمودينو وبيطلع شريط فياجرا وبياخد منه حباية وبيقولى انه دا دوا القلب _مفكرنى تلميذ_ مايعرفش انه مراته كنت بنكها طول الليل وهى بتأن من الألم والشهوة وبعدين بيطلع قرصين منوم وبيقولى انا واختى جيجى خدوا حباتين الصداع دول عشان تعرفوا تناموا
جيجى اخدتها بحسن نية مافيش ثوان وكانت فى سابع نومة وانا عملت نفسى اخدت الحبايةو نايم وبعدها على طلول كان جدى وجدتى قالعين ملط وا طفوش النور وبدات جدتى وصلة المص المعتادة وجدى قام منيمها على ضهرها و طالع فوقه وهات يمص ولحس فى بزها الشمال وايده بتعلب فى كسها وهى بتدعك فى بزها التانى وبتمصه ببوقها مافيش دقيقة وقام حاشر زبره فى كسها وكمان دقيقة كان منزلهم وزبره ارتخى وهو كمان راح فى سابع نومة
لنبدا بعدها على طول انا وجدتى ممارسة الجنس وبدون مقدمات اقلعلها ملط وتدخل زبرى فى كسها حفلة جنسية من نوع تانى بينى وبين جدتى
امص بزازها وتمصلى زبرى وادخله واجيبهم جوا طيزها المرة دى كانت هايجة على الاخر اكتر من ليلة امبارح فضلت تخلينى الحس كسها اكتر من ربع ساعة لحد ما جابتهم مرتين على وشى
وبعد كدا راحت جابت كرسى خرزان وقعدتنى عليه وقعدت هى بالعكس ودخلت زبرى فى كسها وقعدت تتحرك و ترزع نفسها فيا لحد ما زبرى ورم وماسكة راسى دافسها بين بزازها وقاعدة ترج فيهم وانا الحس فى حلماتها اكتر واكتر لحد ما انفجر زبرى بكمية لبن كبيرة جوا كسها الغويط الدافى اللى بيبقى مليان بلبن جدى قبلى واكمل انا واهرى خرم طيزها نيك وابرده بلبنى التقيل اللزج
واستمر الوضع دا لمدة خمس ليالى جدى يدينا المنوم او يحطه لينا فى عصير واختى تنام وانا اعمل نفسى نايم وهو يخلص نيكته وانا اكمل بعده اول ماهو ينام
حفلات جنس ومجون بكل اشكالة واوضاعه مع جدتى
الحفلة بتبدأ من الساعة 12 بالليل وتفضل تستمر لبعد 3 الصبح ما بقتش جدتى تسيبنى الا لما اجبهم كسها مرتين على الاقل واحيانا بتبقى فيه مرة تالتة فى طيزها العملاقة اللى مفيش زبر يقدر يقاومها
وفى ليلة بعد ما خلصت حفلة النيك مع جدتى وجبتهم مرة فى بوقها والاتنية فى طيزها عشان كان عندها الدورة الشهرية فا معرفتش انكها فى كسها
كنت لسه حاسس انى ما شبعتش وهى خلاص كانت جابت اخرها
فجأة انتبهت لاختى جيجى اللى نايمة على الكنبة اللى قصادى بفعل المنوم
كانت نايمة والغطا اتشال من عليها وهى بتتقلب قامت رافعة رجلها قامت طرف الجلابية متشلح عنها
زبر رجع وقف على منظر فخادها البيض جدتى بصتلى وفهمت غرضى ايه
خدتنى من ايدى وقامت مشلحة الجلابية عنها
وفضلت تعافر لحد مارفعت الجلابية لحد صدرها وبقت اختى قدامى بالسنتيان والكلوت الابيض انا ما اقدرتش اقاوم غرائزى نحيتها انقضت علىها وانا عريان وهى نايمة شبه عارية قدامى وواناهات يابوس ولحس فى رقبتها مص وبوس فى شافيفها و طلعت بزازها برا السنتيان وقعدت افرك فيهم بمنتهى العنف ومسكة بزازها اللى لسه بخيرهم وما اترهلوش زى بزاز جدتى خلانى بقيت زى المسعور فضلت امص فيهم بنهم وجوع فؤجت انها بدات تأن وهى متخدرة لقيت جدتى بتقلعها الكلوت وبتعلب لها ف شفرات كسها اللى بدات احس انهبينقط بميته على الكنبة اللى هى نايمة عليها وبمفاجاة رعبتنى جدتى جات من ورايا وقامت مسكت زبرى دخلت راسه فى كس جيجى
قمت منطور من فوقها وانا مرعوب اكون فتحتها ببص مالقيتش دم على زبرى كل لقيته شوية عسل على راس زبرى من كسها
جدتى ابتسمت ابتسامة خبيثة وقالتلى متخافش اختك مولودة بدون غشاء بكارة
هى كدا بس هى ماتعرفش انها مش عذراء
الدكتور اللى ولد امك يومها قالها انه بنتها مش عذراء واداها شهادة بكدا
المهم سيبك من دا كله كمل اللى كنت بتعمله
رجعت تانى لمنظر اختى وجسمها العارى وبدات اسخن تانى عليها من الاول
رجعت امص حلماتها وابوس فى كل حته فى جسمها اللى قرب ينور فى الضلمة
وفرك بزازها الملبن واخيرا زبرى دخل فى كسها الرقيق الصغير
واحسيت بدفئه و عسله على عكس المغارة اللى بين فخاد جدتى اللى اوقات بحس انى زبرى بيحك فى فراغ جوا كسها
استمرت النيك لمدة خمس دقائق واحلى حاجه فيه انه اختى كانت بتان طبيعى على الرغم من انها متخدرة على عكس جدتى اللى اوقات بحس انها بتصطنع الغنج بس الاصطناع دا جزء من رغبتها وشهوتها........واخيرا انفجر زبرى جواها بكمية كبيرة غير المعتادة عل الرغم من انى لسه قبلها جايبهم مرتين فى جدتى
شلت زبرى من كسها وانا خلاص مش قادر قامت جدتى تنضف ورايا كس اختى بلسانها اللى لسه عمالة تان من الشهووة ولسان جدتى وشفايفها مش راحمين كسها ما قمتش جدتى من فوق كسها الا لما ارتعشت جيجى وجابتهم فى بوق جدتى
.........طلعت لبست هدومى ونمت وسبت جدتى تلبس هدومها وتلبس جيجى اللى لسه رائحة عرقها فى بوقى ومناخيرى ورحت فى سابع نومة ما صحيتش الا على الضهر لقيت جدى بيلبس و واخد اخويا واختى معاه رايحين يصطادوا وكانوا اخويا واختى سعداء انهم اخيرا هايروحوا يصطادوا بالمركب مع جدى عشان امى قبل كدا ماكنتش بتوافق بحجة انهم لسه صيغيرن وهى بتخاف من شقاوتهم على المركب
بس جيجى كانت سعيدة بزيادة و كان وشها مورد ومنور ووشها سعيد وكان باين عليها انه مزاجها رايق.....................

خالتى وانا

انا شاب اسمر عمري 20 عام ولي خاله شقيقة امي من الاب وهيا ابنته الصغرا وعمرها 24 عام
اي انها اكبرمني بااربعه اعوام ومتزوجه من رجل اكبرمنهافي السن وهوا مغترب اي انه يسافر خارج البلاد
للعمل ويمكث في تلك البلاد اكثر من عام في كل سفره اما خالتي فانها تسكن في بيت مع ام الزوج التي
لايوجد احد غيرها في ذالك البيت وكون خالتي لم تنجب اطفال منذو زوجها الذي مضى عليه اكثر من عامين
لاسباب لم تعلمها هياء وخالتي امراه جميله جدا وبيضا البشره وجسمها متناسق ويشبه كثيرا عارضات الازيا
اما انا فانني اسمر لدرجه اني اشبه العبيد وذالك يعود الى اسباب وراثيه عن طريق الاب ومتوسط القامه ماانا طويل
ولاقصير مفتول العضلات كوني امارس الرياضه بشكل مستمر واشارك في العديد من الانشطه الرياضيه مثل رياضة
كمال الاجسام وغيرها المهم في يوم من الايام ذهبت لزيارت خالتي والتي لايبعد بيتها عن بيتنا الا حوالي اثنين كيلو
متر وانا متعود زيارتها بين الحين والاخر كونها هيا تطلب مني زيارتها لكي اتسوق لها الاشيا التي غير متوفره بالقرب منهم
وايضاء نتبادل الاحاديث والطرئف التي انابارع فيها وذالك يريح خالتي التي تنبسط وتضحك كثيرا واحيانا تطلب مني المبيت
عندهم ولاكني ارفض النوم عندها بحجت ان الاهل يمكن يحتاجون الي في كل مره وعند وصولي عندخالتي
كيفك خالتي ترد انابخير وانته كيفك حبيبي انابخير ايش اخبار ك خالتي كل شي عامايرام اناوين حماتك خالتي
ترد عند الجيران تغير لها جو وانته عارف حماتي كلامها كثير وتحب الجيران انا طيب خالتي محتاجه ايشي اجيبه لك
من السوق ترد لاحبيبي كل شي معنا والليله سوف تبيت عندنا رضيت امارضيت انا ليه في حاجه خالتي
ترد ايوه في حاجات انا مثل ايش خالتي ترد مثل اني مشتاقه للحديث معك وسوف اسامرك الى طلوع الفجر
هل العجوز التي عندي تعود قرب غروب الشمس والساعه الثامنه ترقد وانا اقضي الليل كله في تفكيرووساويس
وقد اصاب بمرض نفسي يرضيك ياابن اختي انا لاياخالتي مايرضيني ولاكن تردخالتي ولاكن ايه انته ولدي
ولااحد سوف ينكر مبيتك عندي ولاموصحيح انا الاصحيح ونصف وكانت الساعه تقارب الخامسه والنصف مساء
وبعد شوي تعود حماتها وتسلم علينا وتقول ايه اخبارك ياولدي وردعليها ممتازه وانتي اخبارك ياعمه وتقول اناتمام
وتقولها خالتي ياعمتي ولدي الليله سوف يبات عندنا ويسامرنا وتردحماتها ياهلابه لوفي العين انا شكرا ياعمه
وتمضي الساعات ويحل المساء ونسمروحوالي الساعه التاسعه ليلاتذهب حمات خالتي الى النوم ونبقى انا وخالتي
نسمروتقول خالتي شوف لايخطر ببالكانك سوف ترقد الليله سمر حتى الصباح انا ولايهمك واللي يرقد نجيب له
جالون ماء نصبه فوقه خالتي ايش رائيك نروح عرفة نومي ونسمر فوق السريرواحناممدين فوقه اناتوقفة عن الكلام
وبدائة افكر ماالذي تريد خالتي مني وهل لديهانفس الاحساس الذي احسه من الاثاره والرغبه الجنسيه التي اشعر بها
عندما اشاهدها وجسمها الذي يفتن كل من يشاهده ودارة في رائسي افكار كثير منها انه ايمكن تكون فعلا برائة الاقارب
ليس اكثروان ما افكر فيه مستحيل تكون خالتي تفكر فيه المهم لم اردعليها وتقطع افكاري بقولها ايه ياعم وينك وين وصلت مين اللي واخذعقلك يابختها اللي تفكربها ونطقة الجمله الاخيره وكنها تحاول ان تبدد بعض الاحراج الذي
احست هيا اني شعرت به ورديت عليها ولاشي فقط لم ادري ماذا اقولك وتردخالتي لاتقول شي هياء الغرفه وبدن اي
كلام قمت وراها وذهبنا غرفة النوموالتي عندما فتحتها واذا برائحة العطر والبخور وكنهاغرفة عروسه في اول لليله
دخلنا الغرفه قالت شوف لازم تبدل ملابسك الدولاب امامك اختار اللي تريدمن البجامات النوم بسرعه قبل ان اطفي النور
والاتخاف الضلام ولايهمك في عندنا نور خافة يسمونه شمعة العشاق وانا صامت في ذهول وخالتي تسحب بجامه من
الدولاب وتناونلياها وتتجه هيا الى دولابها وتبدا بتفسيخ ملابسها وكنها زوجه امام زوجها بدائت انا افسخ ملابسي وارتديت بجامت النوم وكنت قدادرت لها ضهري اثنا تغيير ملابسي والتفت واذا خالتي قدغيرت ملابسها وياللمنضر
الذي لن انساه وارى خالتي وهيا شبه عريانه وعليها قميص نوم قصير جدا بلكاد يغطي كسها وشعرت بخجل شديد
من الافكار التي راودتني ولم تمضي سوى ثواني معدده حتى اطفئة النور واظائت النور الخافت وسحبتني من يدي
الى فوق السريروهي تقول اكيد مش اول مره ياحلو وانا اقول مش عارف ايش مش اول مره وتقول ماعلينا وانا احاول اكسر حاجزالخجل الذي اشعر به واقول كيف العشاق يشهادون بعضهم هذا النور خافت جدا لااشاهد يدي بوضوح
وترد خالتي قائله وهي تقترب مني حتى حسست بجسمها ملاصق جسمي تقول ليس المهم المشاهده المهم الاحساس
العشاق يحسون اكثرممايشاهدون وانا ممتد فوق السرير على ضهري وهيا بجانبي على جنبها وملتصقه بي لدرجة انني
احسست عضدي بين نهودها وانفاسها المتسارعه كنت احسها في خدي لدرجة اني خشيت لوالتفت برائسي نحوها وجهي
يلامس وجهها وبادرتني هيا وترفع فخذها وتضعه فوق فخذي رويدا رويدا وتحرك فخذها تحى صار فوق زبي الذي
كان شبه منتصب وتقول ايه ذه اللي احسه تحت فخذي يدك ذي ولاايه وعندها بدائت انفاسي تتسارع وخالتي تقول ياابن
ال ايه ماصدقة وانا الي كنت فاكره انك بكرولاتعرف شي اثرك اكيد لك مغامرات ليه ماترد علي انا ايش اقولك يا
ولم احاول ابدا كلامي وذابها تضع شفائفها فوق خدي وتنقلب فوقي حتى كان نصف جسمها فوق جسمي وكسها فوقزبي
وتبوس وتقول قول ياحبيبي اي شي واسمعك وكنت سوف اتكلم ولاكن شفائفها التي وضعتها فوق فمي واطبقة بها
فوقها وتمصها منعتني من الكلام وكانت تمص شفائفي ويدها تسحب البجامه حتى مسكت زبي مباشره بيدها
واناابادلها القبل والمص للشفائف ووضعة ربي بين افخاذها ويلامس شفائف كسها وانقطع الكلام واخذت انقلب على
الجنب واقلبها وهي ترفع بجامتي حتى فسختها تماما وفسخت قميص نومها وبقينا عريانين وذراعيها ضامتني بكل ما اوتيت من قوه وانا امص
شفائفها كما لم يقبلها احدن قبل وانزل الى رقبتها وقبلها ونهودها وامص حلمات النهود كطفل في شهر ه الاول ولم اسمع الا اهات خالتي التي تتاوه اه اه اه اه اه اه ياحبيبي اه اه اه وانزل الكس الجميل الذي بلكاد اشاهده كون الضو شبه معدوم
واقبل الكس بحنيه وشوق وكانني لااريد ان اوذيه والحسه لحس الشهد عند يسيل فوق اصابع اليد وامص البضره وكانها انبوبه رحيق خمرلذيذ وزاد اهات خالتي وتشدني من شعري وتسحبني فوقها وعرفة انها تريد النيك وانها لم تعد تحتمل التاخير وماان اخذة وضعيت النيك حتى كانت قد رفعت ارجلها واذابها تمسك زبي بيدها مسكه كنت اضن انها سوف تخرج زبي من جسمي من شدة السحب وتضعه بين شفائف كسها وتفركه بقوه حتى كاد ينزل زبي مائه وتدخله في كسها
وتضمني اليها وانا انيكها وادخله واخرجها وصوتها يرتفع حتى خشيت ان تسمعنا حماتها ووضعت يدي على فمها لكي اسكتها وعندها انزلت ماء ساخن من كسها حسيت انه غرق زبي وخصياتي وهدائت وانفاسها لازالت مرتفعه وانا لم انزل منيي بعد كوني تعودة على عدم الانزال بسرعه بعد فتره من التدريبات على ذالك بحيث انني يمكن ان استمر انيك
اي بنت لمدة ساعتين بدون انزال, ولاكن من ماحسيت من نيك خالتي وطريقة نيكها التي لم اعرفها في امرائه من قبل انزلت بعدها بربعه ساعه ووشعرت بقليل من التعب واردة ان ارتاح قليلا واذا بخالتي تقول ياحبيبي ماهوعلى كيفك تنزل بعدي بنصف ساعه وتريد ترتاح بعدماولعتني مره ثانيه قلت يااحلا خاله لوتريدي الليل كله نيك ولايهمك لاكن
لاتقولين تعبتي اناعارفكم لماتشبع الواحده فيكم تقول عورتني شقيت لي كسي اناماانا قادره استحمل هذا اللي تقولنه والاايه رايك ياخالتي وترد خالتي ياحبيبي خالتك موزي البنات الي تعرفهم خالتك تخليك تقول ياخاله ارحميني واقولها انا واذا
ماقلت ايش عندك خالتي عندي لك اللي تريد فوق هذا الكس الحلو والاموحلو كس خالتك انا احلا كس ياخالتي وتقول طب دوري ان انيكك والاعيب انا اركب فوقك انا لاولاعيب ولاحاجه وانقلب على ضهري وتنقلب فوقي وتمص زبي وتقول نفسي امص هذا الزب من زمان وانته اللي حارمني منه لما ماترضا تبات عندنا ليه ياخالتي لوبت عندكم بعد زواجك مباشره كنتي مصيتيه تقول كان مصيته ونسيته اي كس اخر وتجلس فوق زبي وتنيك مثل الخيال الذي يطلع وينزل فوق الحصان عندمايركض الحصان وهي تتاوه وتقول ايه رايك خالتك فارسه انا ايوه ياخاله من الطراز الاول
ومن يومها وانا انيك خالتي ليل نها ر وفي اي وقت وحماتها في البيت واحنا في غرفتها اوفي حتى غرفة التلفزيون
نغلق الباب ونيك فوق الكنبه ونشهاهد افلام السكس ونقلد كل حركات السكس وحتى هذه اللحضه زوج خالتي لم ياتي بقي على موعد خروجه شهران ولم ادري ماذا افعل اذا خرج هي تقول ولايهمك تجي في اي وقت ونيك وتقول انها هيا سوف تجي الى بيتنا اذا لم اجيهاوانني سوف انيكها غصب ولارضا ولم ادري ماذا افعل ارجو من اصدقائي وصديقاتي ان يشيروعلي ماذا افعل مع خالتي الممحونه جداجدا