ادم

جزء مستقل

طبعا بعد ما حكتلكم عن اخر حاجه من حوالي اسبوع اتعرفت ع واحده من ع النت من بورسعيد اسمها ايمان عندها 28 مطلقه بسبب عدم الخلفه واتفقنا انى اروح اقعد عندها يومين ع اساس انها عايشه لوحدها وكانت رافضه انها تبعت صورتها بس طلباتها انها عايزه تتناك بعنف مره ورومانسيه مره واتفقنا ع اللي هنعمله وفعلا روحت يوم الاربع اللي فات من 9 ايام كده وكانت جميله وجسمها اجمل وكان اتفقنا ان اول مره تكون رومانسيه وبعد ما كلنا وبدانا نرقص اسلو وانا ايدى بتتحرك ع جسمها كلها وخصوصا طيزها وبدات ادعك فيها جامد وهى رايحها ف عالم تانى خالص وبدات ابوسها ف شفايفهاا روحت مقعده ع الكنبه وايدى ع ابزازها بفرك فيها اوى وببوس شفايفها وهى اممممم اه اه ايو بالراحه عليا انا محرومه من سنتين بالراحه كمان ادعك بالراحه
وانا شغال بوس وهرى ف ابزازها وخليتها قاعده ع الكنبه وروحت مدخل دماغى من تحت الفستان وقعدت العب ف كسها انا وخد الحركه من فيلم اجنبي وهى تدوس ع دماغى علشان ادخل اكتر ف كسها وانا ببوس والحس والعب بصباعى ف كسها وهى اخ اخ اي اي بالراحه دخل صباعك بالراحه ايو كمان اوووف خربيت ايدك هتجننى ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وارتعشت وراحت منزله عرفت انها محتاجه كتير
روحت مقلعه الفستان واديتها زبي قعدت تمص فيه جامد وتدعكه بايدها اوي ودخله لحد حلقها وتقولي زبك جامد اووووف كسي ولع روحت ع طول منيمها ع الكنبه ورجليها بره رفعت رجليها ع كتفي وزبي ع كسها وبدات انيكها برومانسيه بالراحه
واطلعه وادخله كله ف كسها وايدى ع ابزازها الشمال وهى تصوت اي اي اي اي اخ اخ اااااااااااااخ ااااااااااااااااااااه بالراحه مش قادره حرام عليك زبك كبير اوف بقا بالراحه ارحم كسي اي اي وراحت منزله تانى وانا شغال نيك ف كسها ودعك ف ابزازها ونيكها رومانسيه وروحت مغير الوضع انا قعدت ع الكنبه وهى قعدت ع زبي وبدات تقوم وتقعد بالراحه على زبي ومغمضه عنيها وتصوت اه اه اه تعبانه مش قادره وبعد كده نكتها ف طيزها ودى كانت صعبه لانها عمرها ما اتناكت طيزها وبدات اوسع خرم طيزها لحد ما اتمكنت من انى ادخل زبي وقتها هى صوتت انا نفسي اتخضيت من صوتها وهى بتصرخ اييييييييييييييييييييي اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه استنيت لحد ما بدات تهدا وبدات ادخل واطلع زبي وهى مرميه ع الكنبه وانا عليها من ورا لحد ما قربت انزل روحت رايح ع كسها ونزلت فيه وشلتها ودخلت اوضه النوم وكملنا فيها لحد الصبح ودى كانت اول ليله لينا مع بعض صحينا ع الساعه 1 الظهر واستحمينا مع بعض

ليله العنف
طبعا كنا متفقين انا وهى ع ليله كده وليله كده لانها طلبت انها تجرب كل حاجه لانها محرومه من الجنس وفعلا بالليل طلبت منها انها ترقصلي وكان رقصها مغري بقميص النوم روحت هاجم عليها مقطع القميص من ع جسمها زراميها ع السرير ونازل ع ابزازها ضرب وعض ودعك واقولها كل دى ابزاز يا شرموطه ابزازك جامده واضرب جامد وهى تصوت مع كل ضربه اااااااااااااااااااه وكان روحها هتطلع وروحت قالبها ع بطنها وبدات اضرب ع طيزها جامد اوى وهى تصوت ايو كمان اضرب انا شرموطتك اضرب وانا شغال ضرب ف طيزها وبعبصه وادخل صباعى واطلعه وبشدها ما شعرها واشتمها انتى لبوه انتى قحبه ولو حركت نفسها غلط اضربها ع ابزازها واشمها وهى حاضر وبدات انيكها ف طيزها وكسها بعنف واشتمها وهى تصوت ااااااااااااااااااااااااااااااااه اخخخخخخخخ نيكنى نيك جامد انا لبوه ااااااااااااااه وكل ما اخبط زبي جامد تصرخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وشرقه كان روحها بتطلع لحد ما جيبت ف طيزها وخليتها تمص زبي جامد ونكتها ف بؤها بقيت ادخل زبي كله ف بؤها وهى تصوت
الكلام دا كله لحد يوم السبت لحد زياره اختها المفاجئه

فجاءه يوم السبت اختها تدخل علينا واحنا قاعدين ف الصاله زى الاحباب ف حضن بعض كانت صدمه للكل واختها بتصوت وتشتمها وتزعقلها وايمان تقولها انا حره واعمل اللي انا عاوزه انتو مش حاسين بالنار اللي فيا انا روحت ساحب نفسي ع اوضه النوم لحد ما خلصو وبتندهلي وتقولي سحر هتقول لابويا ع كل حاجه الا لو انت نكتها بلعت ريقي بقولها نعم لقيت سحر بتقولي انت نكت واحده مش صعبه انك تنيك التانيه وايمان بتبوصلها بطريقه غريبه روحت ساحب ايمان من ايدها ع اوضه النوم بقولها ف ايه بتقولي ياا كده يا هتفضح وهى مش هتسكت دى اختى وانا عارفها روحت سايبها وانا مخنوق من امها وروحت لسحر لقيتها قاعده ورجل ع رجل روحت شدتها من ع الكرسي ورميها ع الارض ونايم عليها من ورا ومقطع الجيبه من الفتحه وبدون مقدمات زبي ف كسها وايدى ع بؤها وفضلت انيك جامد وهى بتعيط وتصرخ من الالم لحد ما بدات تستمتع بالموضوع وتتلوى وتجيب ميتها وانا شغال وايمان واقفه تتفرج لحد ما قربت انزل وروحت منزل ع لابسها احتقرا ليها وسيبت الاتنين ومشيت ولحد النهارده ايمان بتتصل عليا وبتعيط وعاوزانى ارجع ليها ومش عارف ارجع ولا لا

دا اللي حصل معايا الاسبوعين اللي فاتو

دعاره عائليه

بدات الحكاية من اكثر من تسع سنوات كنت وقتها ابلغ من العمر 19 سنةحيث كنا معتادين انا وامى ذات40عاما وابى ذى 45 عاماواختى جيجى ذات17 عاما
واخى ناصر ذو 15عاما
كنا معتادين السفر كل صيف الى بلدنا فى دمياط حيث كانت العائلة تتجمع كل صيف فى منزل جدى الكبير البالغ 75 عاما وجدتى ذات الستون عاما ونقضى هناك مايقرب من شهر نستمتع بالغيطان والصيد من الترعة والنيل الهادىء
واكانت تحضر باقى العائلة لتقضى معنا الاجازة الصيفية فى البلد.........
فكان يحضرخالى سمير ذى 55 عاماوزوجته علياء ذات 30 عاما وابنته رغد ذات13 عاما و خالتى مى ذات 40 عاما وزوجها ماجد ذى 40 عاما وخالتى صفاء ذات 35عاما
و وزجها رامى ذى38عاما
ونظرا لكثرة الاعداد وقلة غرف النوم كان خالى وزوجته وابنته ينامون فى غرفة؛؛
وخالتى صفاء وخالتى مى وامى فى غرفة ؛؛؛ و ازواج خالاتى وابى فى غرفة واخيرا اضطررنا للنوم انا وجدى وجدتى و اختى جيجى للنوم فى غرفة واحدة وكان جدى وجدتى على سرير وجيجى نايمة على الكنبة وانا نايم على الكنبة التانية
وفى احد الليالى الحارة ما كنتش عارف انام من الحر قلقت على صوت انيين جدى ففؤجئت بانه عارى تماما ونايم على ضهره وجدتى بالكلوت والسنتيان اللاسود وماسكه زبره بايدها ونازله مص فيه بمنتهى العنف وهو ماسكها من شعرها وبيقولها بالراحة ياولية وهى زى المسعورة مش راحمه
وبعدين قامت قلعت الكلوت وسقطت حمالة السنتيان و قامت قاعدة على زبره وبدات تتحرك طالعة نازلة كله دا وبتأن فى غنج وشهوة وبزازها العملاقة عمالة تترج وانا مش مصدق عينيا من اللى بشوفه وقامت مميلة قدام على جدى راح هابر بزها وقعد يمصه ويرضع من حلماتها ما قدرتش امسك نفسى لقيت زبرى واقف رحت ماسكه وبليت ايدى وصممت افك عشرة على السكس المباشر اللى بيعملوه قدامى وكل دا مفكرنى نايم انا وجيجى اختى
واستمر الوضع دا لدقائق جدى ما استحملش قام جايبهم فى كسها واول ماجبهم قام زقها من فوقه واتقلب على بطنه وفى اقل من دقيقة كان بيشخر
بس هى كانت لسه صاحية وقاعدة تلعب فى زنبورها وكسها عشان ماوصلتش للرعشة
وانا كمان لسه ما جبتهمش وعمال ادعك واعصر فى زبرى عشان انزلهم مش راضيين ينزلوا
وفجاة بصت جدتى عليا فانتبهت انى مفتح عينيا وايدى شغالة بتلعب فى زبرى؛؛؛؛ انا اتخضيت واتثبت من الخضة وبدون مقدمات قامت نازلة من على السريروهى بالكلوت والسنتيان وقامت جاية ناحيتى وشايلة الغطا لقيت زبرى واقف على اخره قامت و زايحة الكلوت بتاعى وطالعة راكبة فوق زبرى اللى بقى زى الحجر من الخضة انا ما بقتش مستوعب اللى بيحصل
وهى عمالة تهبد فيا بكسها المولع اللزج اللى عشان لبن جدى فيه ما نشفش
ورحت ماسك بزازها بفرك فيهم وبرضع منهم بمنتهى الجوع والشهوة وهى ابتسامة المتعة والغنج على وشها بتهيجنى اكتر ورحت مقومها مقلعها السنتيان والكلوت وقلعت الجلابية و نيمتها هى على الكنبة نمت فوقها ورشقت زبرى فى كسها بعنف وهى تأن من المتعة فشهوة زبرين فى ليلة فى واحدة ومن عائلة واحدة متعة فوق الوصف
وفضلت ارزع فيها وزبرى ينهل من كسها الكبير ولحمها المربرب بيترج قدامى فهيجينى اكتر و انيك بعنف وه تان انين مكتوم يهيجنى اكتر انفجر بركان زبرى فى اعماق كسها النار لتاتى شهوتها معى فى نفس اللحظة واقوم من فوقها وانا جسمى وجسمها غرقانين عرق بعد لقاء جنسى نار ارتدت ملا بسها نامت وكان لم يحدث شيئا وان كنت انا لم استطيع النوم احاول استعياب اللى حصل امبارح
والصبح كان باين عليا التغيير ووشى مخطوف وامى وخالتى على الغذا واحنا قاعدين على السفرة يقوللى مالك اقولهم ما عرفتش انام من الحر امبارح
جدتى قامت قايلة ولا يهمك يا حبيبى النهاردة هتعرف تنام كويس قالتها وقامت قرصانى فى زبرى من تحت الترابيزة
وبالليل كل دخل على اوضته ونام
وجدى لقيته قبل ما يطفى النور بيفتح الكمودينو وبيطلع شريط فياجرا وبياخد منه حباية وبيقولى انه دا دوا القلب _مفكرنى تلميذ_ مايعرفش انه مراته كنت بنكها طول الليل وهى بتأن من الألم والشهوة وبعدين بيطلع قرصين منوم وبيقولى انا واختى جيجى خدوا حباتين الصداع دول عشان تعرفوا تناموا
جيجى اخدتها بحسن نية مافيش ثوان وكانت فى سابع نومة وانا عملت نفسى اخدت الحبايةو نايم وبعدها على طلول كان جدى وجدتى قالعين ملط وا طفوش النور وبدات جدتى وصلة المص المعتادة وجدى قام منيمها على ضهرها و طالع فوقه وهات يمص ولحس فى بزها الشمال وايده بتعلب فى كسها وهى بتدعك فى بزها التانى وبتمصه ببوقها مافيش دقيقة وقام حاشر زبره فى كسها وكمان دقيقة كان منزلهم وزبره ارتخى وهو كمان راح فى سابع نومة
لنبدا بعدها على طول انا وجدتى ممارسة الجنس وبدون مقدمات اقلعلها ملط وتدخل زبرى فى كسها حفلة جنسية من نوع تانى بينى وبين جدتى
امص بزازها وتمصلى زبرى وادخله واجيبهم جوا طيزها المرة دى كانت هايجة على الاخر اكتر من ليلة امبارح فضلت تخلينى الحس كسها اكتر من ربع ساعة لحد ما جابتهم مرتين على وشى
وبعد كدا راحت جابت كرسى خرزان وقعدتنى عليه وقعدت هى بالعكس ودخلت زبرى فى كسها وقعدت تتحرك و ترزع نفسها فيا لحد ما زبرى ورم وماسكة راسى دافسها بين بزازها وقاعدة ترج فيهم وانا الحس فى حلماتها اكتر واكتر لحد ما انفجر زبرى بكمية لبن كبيرة جوا كسها الغويط الدافى اللى بيبقى مليان بلبن جدى قبلى واكمل انا واهرى خرم طيزها نيك وابرده بلبنى التقيل اللزج
واستمر الوضع دا لمدة خمس ليالى جدى يدينا المنوم او يحطه لينا فى عصير واختى تنام وانا اعمل نفسى نايم وهو يخلص نيكته وانا اكمل بعده اول ماهو ينام
حفلات جنس ومجون بكل اشكالة واوضاعه مع جدتى
الحفلة بتبدأ من الساعة 12 بالليل وتفضل تستمر لبعد 3 الصبح ما بقتش جدتى تسيبنى الا لما اجبهم كسها مرتين على الاقل واحيانا بتبقى فيه مرة تالتة فى طيزها العملاقة اللى مفيش زبر يقدر يقاومها
وفى ليلة بعد ما خلصت حفلة النيك مع جدتى وجبتهم مرة فى بوقها والاتنية فى طيزها عشان كان عندها الدورة الشهرية فا معرفتش انكها فى كسها
كنت لسه حاسس انى ما شبعتش وهى خلاص كانت جابت اخرها
فجأة انتبهت لاختى جيجى اللى نايمة على الكنبة اللى قصادى بفعل المنوم
كانت نايمة والغطا اتشال من عليها وهى بتتقلب قامت رافعة رجلها قامت طرف الجلابية متشلح عنها
زبر رجع وقف على منظر فخادها البيض جدتى بصتلى وفهمت غرضى ايه
خدتنى من ايدى وقامت مشلحة الجلابية عنها
وفضلت تعافر لحد مارفعت الجلابية لحد صدرها وبقت اختى قدامى بالسنتيان والكلوت الابيض انا ما اقدرتش اقاوم غرائزى نحيتها انقضت علىها وانا عريان وهى نايمة شبه عارية قدامى وواناهات يابوس ولحس فى رقبتها مص وبوس فى شافيفها و طلعت بزازها برا السنتيان وقعدت افرك فيهم بمنتهى العنف ومسكة بزازها اللى لسه بخيرهم وما اترهلوش زى بزاز جدتى خلانى بقيت زى المسعور فضلت امص فيهم بنهم وجوع فؤجت انها بدات تأن وهى متخدرة لقيت جدتى بتقلعها الكلوت وبتعلب لها ف شفرات كسها اللى بدات احس انهبينقط بميته على الكنبة اللى هى نايمة عليها وبمفاجاة رعبتنى جدتى جات من ورايا وقامت مسكت زبرى دخلت راسه فى كس جيجى
قمت منطور من فوقها وانا مرعوب اكون فتحتها ببص مالقيتش دم على زبرى كل لقيته شوية عسل على راس زبرى من كسها
جدتى ابتسمت ابتسامة خبيثة وقالتلى متخافش اختك مولودة بدون غشاء بكارة
هى كدا بس هى ماتعرفش انها مش عذراء
الدكتور اللى ولد امك يومها قالها انه بنتها مش عذراء واداها شهادة بكدا
المهم سيبك من دا كله كمل اللى كنت بتعمله
رجعت تانى لمنظر اختى وجسمها العارى وبدات اسخن تانى عليها من الاول
رجعت امص حلماتها وابوس فى كل حته فى جسمها اللى قرب ينور فى الضلمة
وفرك بزازها الملبن واخيرا زبرى دخل فى كسها الرقيق الصغير
واحسيت بدفئه و عسله على عكس المغارة اللى بين فخاد جدتى اللى اوقات بحس انى زبرى بيحك فى فراغ جوا كسها
استمرت النيك لمدة خمس دقائق واحلى حاجه فيه انه اختى كانت بتان طبيعى على الرغم من انها متخدرة على عكس جدتى اللى اوقات بحس انها بتصطنع الغنج بس الاصطناع دا جزء من رغبتها وشهوتها........واخيرا انفجر زبرى جواها بكمية كبيرة غير المعتادة عل الرغم من انى لسه قبلها جايبهم مرتين فى جدتى
شلت زبرى من كسها وانا خلاص مش قادر قامت جدتى تنضف ورايا كس اختى بلسانها اللى لسه عمالة تان من الشهووة ولسان جدتى وشفايفها مش راحمين كسها ما قمتش جدتى من فوق كسها الا لما ارتعشت جيجى وجابتهم فى بوق جدتى
.........طلعت لبست هدومى ونمت وسبت جدتى تلبس هدومها وتلبس جيجى اللى لسه رائحة عرقها فى بوقى ومناخيرى ورحت فى سابع نومة ما صحيتش الا على الضهر لقيت جدى بيلبس و واخد اخويا واختى معاه رايحين يصطادوا وكانوا اخويا واختى سعداء انهم اخيرا هايروحوا يصطادوا بالمركب مع جدى عشان امى قبل كدا ماكنتش بتوافق بحجة انهم لسه صيغيرن وهى بتخاف من شقاوتهم على المركب
بس جيجى كانت سعيدة بزيادة و كان وشها مورد ومنور ووشها سعيد وكان باين عليها انه مزاجها رايق.....................

خالتى وانا

انا شاب اسمر عمري 20 عام ولي خاله شقيقة امي من الاب وهيا ابنته الصغرا وعمرها 24 عام
اي انها اكبرمني بااربعه اعوام ومتزوجه من رجل اكبرمنهافي السن وهوا مغترب اي انه يسافر خارج البلاد
للعمل ويمكث في تلك البلاد اكثر من عام في كل سفره اما خالتي فانها تسكن في بيت مع ام الزوج التي
لايوجد احد غيرها في ذالك البيت وكون خالتي لم تنجب اطفال منذو زوجها الذي مضى عليه اكثر من عامين
لاسباب لم تعلمها هياء وخالتي امراه جميله جدا وبيضا البشره وجسمها متناسق ويشبه كثيرا عارضات الازيا
اما انا فانني اسمر لدرجه اني اشبه العبيد وذالك يعود الى اسباب وراثيه عن طريق الاب ومتوسط القامه ماانا طويل
ولاقصير مفتول العضلات كوني امارس الرياضه بشكل مستمر واشارك في العديد من الانشطه الرياضيه مثل رياضة
كمال الاجسام وغيرها المهم في يوم من الايام ذهبت لزيارت خالتي والتي لايبعد بيتها عن بيتنا الا حوالي اثنين كيلو
متر وانا متعود زيارتها بين الحين والاخر كونها هيا تطلب مني زيارتها لكي اتسوق لها الاشيا التي غير متوفره بالقرب منهم
وايضاء نتبادل الاحاديث والطرئف التي انابارع فيها وذالك يريح خالتي التي تنبسط وتضحك كثيرا واحيانا تطلب مني المبيت
عندهم ولاكني ارفض النوم عندها بحجت ان الاهل يمكن يحتاجون الي في كل مره وعند وصولي عندخالتي
كيفك خالتي ترد انابخير وانته كيفك حبيبي انابخير ايش اخبار ك خالتي كل شي عامايرام اناوين حماتك خالتي
ترد عند الجيران تغير لها جو وانته عارف حماتي كلامها كثير وتحب الجيران انا طيب خالتي محتاجه ايشي اجيبه لك
من السوق ترد لاحبيبي كل شي معنا والليله سوف تبيت عندنا رضيت امارضيت انا ليه في حاجه خالتي
ترد ايوه في حاجات انا مثل ايش خالتي ترد مثل اني مشتاقه للحديث معك وسوف اسامرك الى طلوع الفجر
هل العجوز التي عندي تعود قرب غروب الشمس والساعه الثامنه ترقد وانا اقضي الليل كله في تفكيرووساويس
وقد اصاب بمرض نفسي يرضيك ياابن اختي انا لاياخالتي مايرضيني ولاكن تردخالتي ولاكن ايه انته ولدي
ولااحد سوف ينكر مبيتك عندي ولاموصحيح انا الاصحيح ونصف وكانت الساعه تقارب الخامسه والنصف مساء
وبعد شوي تعود حماتها وتسلم علينا وتقول ايه اخبارك ياولدي وردعليها ممتازه وانتي اخبارك ياعمه وتقول اناتمام
وتقولها خالتي ياعمتي ولدي الليله سوف يبات عندنا ويسامرنا وتردحماتها ياهلابه لوفي العين انا شكرا ياعمه
وتمضي الساعات ويحل المساء ونسمروحوالي الساعه التاسعه ليلاتذهب حمات خالتي الى النوم ونبقى انا وخالتي
نسمروتقول خالتي شوف لايخطر ببالكانك سوف ترقد الليله سمر حتى الصباح انا ولايهمك واللي يرقد نجيب له
جالون ماء نصبه فوقه خالتي ايش رائيك نروح عرفة نومي ونسمر فوق السريرواحناممدين فوقه اناتوقفة عن الكلام
وبدائة افكر ماالذي تريد خالتي مني وهل لديهانفس الاحساس الذي احسه من الاثاره والرغبه الجنسيه التي اشعر بها
عندما اشاهدها وجسمها الذي يفتن كل من يشاهده ودارة في رائسي افكار كثير منها انه ايمكن تكون فعلا برائة الاقارب
ليس اكثروان ما افكر فيه مستحيل تكون خالتي تفكر فيه المهم لم اردعليها وتقطع افكاري بقولها ايه ياعم وينك وين وصلت مين اللي واخذعقلك يابختها اللي تفكربها ونطقة الجمله الاخيره وكنها تحاول ان تبدد بعض الاحراج الذي
احست هيا اني شعرت به ورديت عليها ولاشي فقط لم ادري ماذا اقولك وتردخالتي لاتقول شي هياء الغرفه وبدن اي
كلام قمت وراها وذهبنا غرفة النوموالتي عندما فتحتها واذا برائحة العطر والبخور وكنهاغرفة عروسه في اول لليله
دخلنا الغرفه قالت شوف لازم تبدل ملابسك الدولاب امامك اختار اللي تريدمن البجامات النوم بسرعه قبل ان اطفي النور
والاتخاف الضلام ولايهمك في عندنا نور خافة يسمونه شمعة العشاق وانا صامت في ذهول وخالتي تسحب بجامه من
الدولاب وتناونلياها وتتجه هيا الى دولابها وتبدا بتفسيخ ملابسها وكنها زوجه امام زوجها بدائت انا افسخ ملابسي وارتديت بجامت النوم وكنت قدادرت لها ضهري اثنا تغيير ملابسي والتفت واذا خالتي قدغيرت ملابسها وياللمنضر
الذي لن انساه وارى خالتي وهيا شبه عريانه وعليها قميص نوم قصير جدا بلكاد يغطي كسها وشعرت بخجل شديد
من الافكار التي راودتني ولم تمضي سوى ثواني معدده حتى اطفئة النور واظائت النور الخافت وسحبتني من يدي
الى فوق السريروهي تقول اكيد مش اول مره ياحلو وانا اقول مش عارف ايش مش اول مره وتقول ماعلينا وانا احاول اكسر حاجزالخجل الذي اشعر به واقول كيف العشاق يشهادون بعضهم هذا النور خافت جدا لااشاهد يدي بوضوح
وترد خالتي قائله وهي تقترب مني حتى حسست بجسمها ملاصق جسمي تقول ليس المهم المشاهده المهم الاحساس
العشاق يحسون اكثرممايشاهدون وانا ممتد فوق السرير على ضهري وهيا بجانبي على جنبها وملتصقه بي لدرجة انني
احسست عضدي بين نهودها وانفاسها المتسارعه كنت احسها في خدي لدرجة اني خشيت لوالتفت برائسي نحوها وجهي
يلامس وجهها وبادرتني هيا وترفع فخذها وتضعه فوق فخذي رويدا رويدا وتحرك فخذها تحى صار فوق زبي الذي
كان شبه منتصب وتقول ايه ذه اللي احسه تحت فخذي يدك ذي ولاايه وعندها بدائت انفاسي تتسارع وخالتي تقول ياابن
ال ايه ماصدقة وانا الي كنت فاكره انك بكرولاتعرف شي اثرك اكيد لك مغامرات ليه ماترد علي انا ايش اقولك يا
ولم احاول ابدا كلامي وذابها تضع شفائفها فوق خدي وتنقلب فوقي حتى كان نصف جسمها فوق جسمي وكسها فوقزبي
وتبوس وتقول قول ياحبيبي اي شي واسمعك وكنت سوف اتكلم ولاكن شفائفها التي وضعتها فوق فمي واطبقة بها
فوقها وتمصها منعتني من الكلام وكانت تمص شفائفي ويدها تسحب البجامه حتى مسكت زبي مباشره بيدها
واناابادلها القبل والمص للشفائف ووضعة ربي بين افخاذها ويلامس شفائف كسها وانقطع الكلام واخذت انقلب على
الجنب واقلبها وهي ترفع بجامتي حتى فسختها تماما وفسخت قميص نومها وبقينا عريانين وذراعيها ضامتني بكل ما اوتيت من قوه وانا امص
شفائفها كما لم يقبلها احدن قبل وانزل الى رقبتها وقبلها ونهودها وامص حلمات النهود كطفل في شهر ه الاول ولم اسمع الا اهات خالتي التي تتاوه اه اه اه اه اه اه ياحبيبي اه اه اه وانزل الكس الجميل الذي بلكاد اشاهده كون الضو شبه معدوم
واقبل الكس بحنيه وشوق وكانني لااريد ان اوذيه والحسه لحس الشهد عند يسيل فوق اصابع اليد وامص البضره وكانها انبوبه رحيق خمرلذيذ وزاد اهات خالتي وتشدني من شعري وتسحبني فوقها وعرفة انها تريد النيك وانها لم تعد تحتمل التاخير وماان اخذة وضعيت النيك حتى كانت قد رفعت ارجلها واذابها تمسك زبي بيدها مسكه كنت اضن انها سوف تخرج زبي من جسمي من شدة السحب وتضعه بين شفائف كسها وتفركه بقوه حتى كاد ينزل زبي مائه وتدخله في كسها
وتضمني اليها وانا انيكها وادخله واخرجها وصوتها يرتفع حتى خشيت ان تسمعنا حماتها ووضعت يدي على فمها لكي اسكتها وعندها انزلت ماء ساخن من كسها حسيت انه غرق زبي وخصياتي وهدائت وانفاسها لازالت مرتفعه وانا لم انزل منيي بعد كوني تعودة على عدم الانزال بسرعه بعد فتره من التدريبات على ذالك بحيث انني يمكن ان استمر انيك
اي بنت لمدة ساعتين بدون انزال, ولاكن من ماحسيت من نيك خالتي وطريقة نيكها التي لم اعرفها في امرائه من قبل انزلت بعدها بربعه ساعه ووشعرت بقليل من التعب واردة ان ارتاح قليلا واذا بخالتي تقول ياحبيبي ماهوعلى كيفك تنزل بعدي بنصف ساعه وتريد ترتاح بعدماولعتني مره ثانيه قلت يااحلا خاله لوتريدي الليل كله نيك ولايهمك لاكن
لاتقولين تعبتي اناعارفكم لماتشبع الواحده فيكم تقول عورتني شقيت لي كسي اناماانا قادره استحمل هذا اللي تقولنه والاايه رايك ياخالتي وترد خالتي ياحبيبي خالتك موزي البنات الي تعرفهم خالتك تخليك تقول ياخاله ارحميني واقولها انا واذا
ماقلت ايش عندك خالتي عندي لك اللي تريد فوق هذا الكس الحلو والاموحلو كس خالتك انا احلا كس ياخالتي وتقول طب دوري ان انيكك والاعيب انا اركب فوقك انا لاولاعيب ولاحاجه وانقلب على ضهري وتنقلب فوقي وتمص زبي وتقول نفسي امص هذا الزب من زمان وانته اللي حارمني منه لما ماترضا تبات عندنا ليه ياخالتي لوبت عندكم بعد زواجك مباشره كنتي مصيتيه تقول كان مصيته ونسيته اي كس اخر وتجلس فوق زبي وتنيك مثل الخيال الذي يطلع وينزل فوق الحصان عندمايركض الحصان وهي تتاوه وتقول ايه رايك خالتك فارسه انا ايوه ياخاله من الطراز الاول
ومن يومها وانا انيك خالتي ليل نها ر وفي اي وقت وحماتها في البيت واحنا في غرفتها اوفي حتى غرفة التلفزيون
نغلق الباب ونيك فوق الكنبه ونشهاهد افلام السكس ونقلد كل حركات السكس وحتى هذه اللحضه زوج خالتي لم ياتي بقي على موعد خروجه شهران ولم ادري ماذا افعل اذا خرج هي تقول ولايهمك تجي في اي وقت ونيك وتقول انها هيا سوف تجي الى بيتنا اذا لم اجيهاوانني سوف انيكها غصب ولارضا ولم ادري ماذا افعل ارجو من اصدقائي وصديقاتي ان يشيروعلي ماذا افعل مع خالتي الممحونه جداجدا

قصتي مع اختي

كان عمري 24 سنة اسكن في احد احياء بغداد و اختي عمرها 29 سنة تزوج من رجل اكبر منها ب 15 سنة و بنفس المنطقة يعمل ظابط بالجيش في كركوك.
عندما يلتحق بالجيش اما انا ابات يم اختي او هي تجي يمنا او تروج يم اهل زوجها.
في احد الايام ذهبت الى بيت اختي حتى ابات عدها لكيتها منظفة البيت و مخليته على احلى شي و لابسة ملابس التنظيف بالبيت بس كانت ضيقة و صدرها مبين قسم منه منظرها هيجني.... سلمت عليها و قلتلها محتاجة شي من السوق اجيبه وياي من ارجع بالليل قالتلي : لا سلامتك
كنت مخيل من زمان على اختي و خاصة بعد ماتزوجت لان صار جسمها ..... يخبل ... اشرد ....
رحت للسوك و صورة جسمها ما تفارق خيالي خلصت شغلي بالسوق بسرعة و رجعت للبيت لكيتها بالحمام تغسل كنت انضر الها من فتحة بالباب جسمها و لا اروع من عاري ابيض ثلج و هي طويلة و متروسة.
من طلعت من الحمام كانت محضرة العشاء صبته و تعشيت معاها و بعد العشاء بدئنا بالحديث عن الحياة الزوجية لان اهلي كانو يردون يخطبولي بنية من المنطقة فسالت اختي انت مرتاحة بالزواج
كالتلي على كيفك لاتكون قليل الادب ... ووياها ضحكة مال كحاب.
اصريت على سؤالي ... هي كالت هو محسوب علي زوج اني افتهمت بس سويت نفسي اثول ..... شنو يعني محسوب عليج زوج.
كالتلي يعني الي يروج 25 يوم و يجي 5 ايام شستفاد منه
هي ضاجت وراحت نامت .... بس اني اغلي من داخلي ..... و بعد مرور نصف ساعة تقربت الى غرفتها و نضرت من فتحة الباب لكيتها متغطية بس الاغطة يتحرك و اسمع صوت انات خفيف .... صوت اناتها هيجني رحت للحمام و عملت العادة السرية على ملابسها الداخلية و قذفت على ملابسها متعمد.
كنت يوميا اتعمد اتلصلص عليها بالحمام و بغرفة النوم و هي بدت تلبس ملابس النوم قدامي يعني ملابس خفيفة شبه عارية يبين من خلالها ملابسها الداخلية و حتى احيانا ما تلبس سوتيان.
حسيت انها حست اني اراقبها و هي بدت تغريني بملابسها.
في يوم ما رحت على غرفة نومها دكيت الباب عليها و صاحتلي كالتلي طب حبيبي انب صاحية.
طبيت عليها كلت اني ما اكدر انام على هذا الفراش كالت نام يمي اني ما صدكت نمت يمها بس كلتلها بس هذا مكان زوجك .... كالت عادي اصلا انت مستفادة منك بالبيت اكثر من زوجي.
هي عدلت من نومتها و فتحت التلفزيون و بدينا ننظر على عيون بعض كالتلي : اشو دا اشوف ملابسي الداخلية عليها بقع بيض بالحمام شنو هاي؟
كلت ما اعرف شنو هاي ..... هي كالتلي ... هااااااا ما تعرف؟؟؟!!!!
اني نحرجت بس هي كالتلي ظهري يوجعني تكدر تسويلي مساج ..... كلتلها تأمريني لان اني منتظر اي فرصة منها.
بديت افرك بظهرها على كيييييييييييف و هي تكلي انزل بعد بعد بعد الى ان وصلت الى طيزها هنا سكتت بقيت افرك بطيزها على كيف و بعدين صعدت على رجليها و عصرت طيزها حيييييييييل و مديت ايدي على لباسها و اياد لامست طيزها لاول مرة بديت افرك بطيزها و هي سرحت بعالم ثاني و سحبت اللباس الى الخارج و بين طيزها بوجهي و كسها مسدود يخبل اني هجت .
افرك بفتحت طيزها و بكسها كالتلي ارحمننننننيييييي حبيبي اممممممممممم .... اه اه اه اه اه اممممممممممممممممم
قلبتها على ظهرها و رفعت رجليها و بديت بلحس كسها
كسها كان مدبدب و كبير نوعا ما و العنابة كبيرة و لونه وردي يخبل و بديت الحس بيه و هي تأن .... امممممممممممممممم الحسه حبيبي عظه مص العنابة حبيبي .... اه اه اه .... اممممممممممم اممممممممممممم اووووووووووووووووووووف الى ان بدت بالقذف و اني الحس عسلها كله.
و بعد ما هاجت حطيت عيري بداخل اشفار كسها و بديت افرك بكسها صعودا و نزولا و هي تصيح على كيف ..... نيييييييييييجني .
خليت رجليها على اكتافي و دفعت عيري دفعة واحدة بكسها و هي مسكت بطيزي حتى ما افلت منها و هي تصرخ و تكول عبارات وحدة هايجة .... نيجني حبيبي نيج قحبتك حبيبتك حبلني حبيبي اه اه اه اه ....... و ضليت انيك بيها قرابة الربع ساعة قربت اقذف .... ردت اطلع عيري كالتلي لا حبيبي ..... جب بكسي حياتي
جبيت بكسها و هي تتلوى و تكلي .... ييييياااااااااااي حيل دافيه تخبل
طلعت عيري و بدى كسها يسيل و هي تاخذ من كسها و تضعه في فمها و تقول .... طييييييييب جدا.
و بعد ما غسلت قلتلها انا خايف عليكي لا تحبلي مني.... قالت لا تخاف قبل يومين خلصت الدورة .... يعني خارج منطقة الخطر... ههههههههه
بقينا على هذا الحال لغاية اليوم و صارلنا قرابة الاربع سنوات و اكو كثير من القصص اسرها عليكم

شادى مع اخته

انا شادي شاب ابلغ من العمر 22 عاما لي اخت متزوجة عمرها 34 عاما تزوجت قبل
17 سنة وكان عمري حينها 5 سنوات . قبل خمسة اشهر سافر زوجها للعمل في
الخليج . كنت ولا زالت متعلق جدا باختي هذه واسمها شيماء منذ صغري فكانت
تصحبني وانا طفل للتنزه وشراء الحلويات وغير ذلك . ولها ثلاثة اولاد اكبرهم
بنت في السادسة عشرة من عمرها . لقد شعرت منذ سفر زوجها بأن علي التزام
كبير بمساعدة اختي في شؤونها العائلية فضلا عن محبتي الفائقة لها فبدأت في
ايصال اطفالها الى المدارس واقوم بشراء كثير من الاغراض لها وهي تقدر كل
التقدير ما اقوم به . قبل فترة قالت لي شيماء انا اعلم يا شادي انني ارهقك
لانك تساعدني كثيرا فهل لا تزال تحبني مثلما كنت تحبني وانت طفل فأجبتها
وهل تشكين في ذلك يا احلى اخت في الدنيا وانت تعلمين هذا ولكنك تريدين
التأكد فقالت وانا ايضا يا شادي احبك حب يفوق الوصف وصدقني انني احبك اكثر
من زوجي واولادي ولكن لا ادري كيف اكافئك وانا على استعداد لتقديم او فعل
اي شيء او خدمة تريدها . فقلت لها وانا انظر الى وجهها الوردي وصدرها
العامر لا اريد مكافأة يكفيني ان ارى وجهك الحلو كل يوم فهذا يساوي الكثير
عندي . اختي الحبيبة هذه بيضاء الجسم ممتلئة معتدلة القامة ناعمة لها صدر
نافر جذابة الى ابعد الحدود ولها ساقان ملفوفتان عاجيتان ولا تكتفي بجمالها
الصارخ هذا بل ترتدي في البيت الملابس القصيرة والبلوزات القصيرة والاحذية
المغرية اما خارج البيت فترتدي الجلباب باحتشام . فطبعت قبلة على خدي
وبادلتها انا القبلة وودعتها . بعد اسبوع من ذلك اتصلت شيماء بي وقالت انها
تشعر بتوعك وبحاجة لمساعدتي . وعندما وصلت بيتها قالت لي بأنها ذهبت
للطبيبة تشكو من الم في فخديها ونصحتها الطبيبة بالتدليك وحيث انني اخذت
دورة مكثفة في فن التدليك فانها استدعتني لهذا الغرض . وكانت ابنتها شذى
حاضرة معنا وهي فتاة مكتملة الانوثة عمرها 18 سنة وهي نسخة طبق الاصل او
اجمل قليلا من امها وتبدو اكبر قليلا من عمرها . فأخذت اعتذر من شيماء
طالبا منها ان تعفيني من هذه المهمة لانني شقيقها فقالت ابنتها ما هذه
العقلية المتخلفة يا خالي اتريدها ان تذهب الى رجل غريب ليقوم بتدليك جسمها
وانا اعلم تماما مقدار محبتك لنا وخاصة لماما التي هي اختك التي تربيت معها
منذ الصغر فخجلت من موقفي المتخاذل ووافقت مبتسما . فأحضرت زيت الشمع وشمرت
شيماء عن ساقيها حتى اعلى الفخذ وبدأت بالتدليك حسب الاصول وما ادراك ما
شعوري وانا ارى هذا اللحم البض الناعم النضر حتى سيقانها ناعمتان فهي تحرص
كما اعلم على اللياقة الصحية والنظافة ، وفي حقيقة الامر انني اشك في
اصابتها بألم ولكن من الواضح انها تريد ان ترفع التكليف بيننا وخاصة امام
ابنتها شذى حتى تتعود الاخيرة على تعاملي الحميم مع امها ولا تستغرب اي شيء
. ويبدو ان شيماء ارادت ان تعطيني فكرة او نموذجا عن جسمها لافكر في الامر
. وفي احد الايام وبعد ان اشتريت لها بعض الاغراض للبيت إذا بها تدعوني الى
المكوث قليلا وتناول طعام الغداء معها لان الاولاد ذهبوا في رحلة مدرسية
وهي تشعر بالوحدة في ذلك اليوم وبعد الغداء سألتني هل الطعام طيب فأجبت انت
يا شيماء اطيب وانت روحي وبصراحة انت حبي الاول والوحيد في هذه الحياة وقمت
وعانقتها وقبلتها في فمها ووجنتيها فضمتني الى صدرها عدة دقائق ثم اخذت
اتحسس صدرها فقالت هل ترغب ان ارضعك يا شوشو ؟ فقلت اتمنى ذلك فأخرجت نهدها
الجميل واخذت امصه والعقه بشراهة ثم اخرجت النهد الثاني ثم حملتها ووضعتها
على سريرها ونزعت عنها معظم ملابسها واخذت اقبل واتحسس بطنها وكسها وفخديها
والثم رجليها اللذيذتين بنهم فقالت لي انني مشتاقة اليك منذ ان سافر زوجي .
وكنت اعلم مدى اشتياق امرأة شابة أيا كانت للمارسة الجنسية في غياب زوجها
واخذت الوم نفسي على عدم الانتباه في وقت مبكر . وكان زبي قد انتفخ داخل
بنطالي ولاحظت شيماء ذلك فقالت ما هذا يا شادي دعني اراه فأخرجته من قمقمه
فبهتت لحجمه غذ ان طول زبي 20 سنتمتر وكان صلبا للغاية فأمسكته واخذت
تداعبه بسرور وشهوة عارمة . ثم فتحت شيماء رجليها لتبرز كسها الوردي الشهي
فأخذت اقبله وامصه بحرارة فائقة لعدة دقائق قبل ان ادخله الى اعماق كسها
مرة واحدة وانا امسك بأفخادها ورجليها الجميلتين وانيكها بوتيرة سريعة
وقوية من شدة الاثارة واخذت شيماء تقول ما اجمل زبرك يا شادي وهو داخل كسي
انت زوجي وحبيبي وكل شيء لي في هذه الدنيا ثم لاحظت حصول الرعشة لديها
ولذلك عندما اقتربت من وقت الانزال سحبته من كسها وقذفت حليبي على صدرها
وبطنها ولكنها قالت في المرة القادمة انزل حليبك داخل كسي وبطني فقلت لها
قولي في المرات القادمة ! وهكذا استمررنا منذ ذلك الوقت في النيك حيث اخذت
تمص لي زبي وتشرب كل حليبي ثم تعودت على النيك في الطيز لان زوجها لم يكن
يمارس معها هذا الشكل. اما بالنسبة لابنتها شذى فقد طلبت مني اختي شيماء
وبالطبع عن حسن نية ان اساعدها في بعض الدروس وكذلك تعليمها العمل على
الكومبيوتر فأخذت تأتي الى البيت مرتين في الاسبوع وفي احد المرات دخلت
الغرفة وانا اشاهد موقع اباحي فلم تترد – وهي الفتاة الذكية الجريئة – في
سؤالي عن ذلك فقلت لها هذا موقع خاص للذين ينوون الزواج وفيه ارشادات
ومعلومات وانا كما تعلمين شاب اقترب من موعد زواجي لكنها طلبت ان تشاهد بعض
من صور هذا الموقع فرفضت قائلا ان هذا وقت مبكر بالنسبة لك فقالت الا تعلم
انني فتاة واعية وبالتالي اطلعتها على بعض الصور في الموقع . وبعد قليل
قالت لي انت يا خالي جذاب ومحبوب وتحبنا وعندما تتزوج سوف تهملنا وربما
تنسانا فأجبتها كلا لا يمكن ان انساكم ثم فجأة طبعت قبلة على وجنتي وقالت
هذه القبلة لك يا اروع خال في العالم انني احبك مثل امي واكثر . فأجبتها
وانا ايضا احبك وطبعت قبلة على وجنتيها ثم عانقتها وفاجأتني قائلة وبكل
جرأة ما رأيك هل انا جميلة ؟ فقلت بالطبع انت جميلة يا شذى وتابعت في خبث :
ولكنني لم ارى جسمك حتى اقول جميلة جدا جدا ! هل يمكن ارى نهودك فقالت
بالطبع انت مثل امي ورفعت بلوزتها لتبرز نهديها اللطيفين وكنا انذاك نجلس
على مقعد فقلت هاتي ساقيك الرائعتين لاتحسس نعومتهما فمدت ساقيها وللامانة
فانهما ناعمان مثل الحرير فقبلتهما وقبلت نهديها ثم ضممتها الى صدري ووضعت
اصبعي الاسط في طيزها البيضاء ثم نزعت فستانها وكيلوتها وطلبت منهعا
الاستدارة فاذا بي ارى اجمل فلقتي طيز بيضاوين مستديرين فأخذت اقبلهما في
نهم ثم اخرجت زبي واخذت افرك به طيزها حتى قذفت على طيزها وافخادها. وفي
المرات القادمة اخذت اقذف على بطنها وصدرها الى ان جاء الوقت الذي قمت فيه
بفض بكارتها الشرجية بعد توسيع فتحتها الضيقة رويدا رويدا بالفازلين
وبادخال اصبعين في الفتحة وقذف حليبي في اعماق احشائها حتى اصبحت مع مرور
الوقت مدمنة على النيك في الطيز وهكذا اتمتع منذ ذلك الوقت بالام وابنتها

خجل الام مع ابنها محمد

بدات قصتي صدفة فانا لا اعرف من الدنيا سوى امي وجدي وجدتي واختي وقد توفي ابي وانا طفل في الثانية وكانت امي حامل باختي وافرد لنا جدي غرفتين بمنزله الواسع جدا وعشنا بهما وتزوجت وعمري سبعة عشر عاما على عادة اهلي بالزواج المبكر وبعد نجاحي بالثانوية سجلت بالجامعة وفتح لي جدي متجرا لاعيش منه مع امي... ولعب القدر لعبته حين اصبح عمري عشرين عاما... توفيت زوجتي اثناء الولادة مع المولود بعد سنتين من زواجي ومرت الايام وتزوجت اختي وبقيت مع امي وحدنا في البيت وانا ارمل وامي ارملة منذ ثمانية عشر عاما......!
ذات يوم عدت من عملي مساء وكان الجو شتاء باردا وبعد ان تعشينا جلست قرب المدفاة سهرنا قليلا ثم قامت امي الى النوم وقالت (حبيبي خلي الصوبية شغالة ماتطفيها برد الليلة) وبقيت ادرس وبعد حوالي اكثر من ساعتين تحركت امي بفرشتها وانقلبت على بطنها وكشفت نفسها فبان فخذاها حتى طيزها ورايت كسها بين فخذيها وصار قلبي يدق بشدة فانا لم ار هذا المنظر منذ وفاة زوجتي وبقيت انظر اليها وانتصب ايري بقوة وكاد يدفق فقمت اليها غطيتها فانتبهت وجلست بمكانها وقالت (يالللا بقى حبيبي نام بدك تفيق بكير) ثم قامت الى الحمام وعادت وقالت لي (ماما حبيبي نام هون الليلة بلا ماتنام بغرفتك) وبعد قليل سمعت صوتا بالحمام وصرخة خفيفة فقمت اركض فوجدت امي تئن على الارض وهي عارية تماما وقد تزحلقت وهي تحاول رفع سطل الماء...! فالقيت عليها المنشفة وحملتها بين يدي الى الغرفة ومددتها على فراشها ثم البستها ثوبا وغطيتها وذهبت لاحضر الطبيب وعاينها الطبيب وقال مجرد رضوض والتواء عرق بفخذها ووصف لها بعض المراهم وأوصى ان يعمل لها مساجات وان يوضع منشفة مشبعة بالبخار على ظهرها قبل النوم....
احضرت لها الدواء... ولكن كيف سادلكها...؟! فامي خجولة جدا وتستحي من خيالها ويحمر وجهها بسرعة وتحاول ان تداري وجهها اذا ابتسمت وبسمتها خجولة... وانا لم اتعود ان اراها الا مكشوفة الراس فقط والابواب مغلقة علينا وهي لا تخرج من البيت الا بمناسبات محدودة جدا (بالمناسبة امي متوسطة الطول وممتلئة الجسم وشعرها اشقر طبيعي تقصه الى اسفل كتفيها وتغطيه بمنديل وتحب ان تظهر غرة من شعرها تكسبها فتنة وروعة وجاذبية و عمرها ستة وثلاثين عاما حين بدات قصتنا) جلست جنبها وقبلت جبينها وسالتها بماذا تحس فشكت من الم شديد بظهرها وحوضها وفخذها وهي تنام على ظهرها وصمتنا برهة لا نتكلم فكلانا مستحي من الموقف الذي رايتها به في الحمام ولكنها سالتني بصوت خجول ومنخفض (جبتلي الدوا ماما) فقلت لها بخجل (نعم بس مين بدو يدهنلك) فامسكت يدي ونظرت الي نظرة كلها خجل واثارة وقالت (انته حبيبي ليش مين الي غيرك بهالحياة تقبرني انشالللللا) وسالت دمعتها وانقلبت على بطنها وقالت (ياللللا حبيبي بس شوية شوية تقبرني) وارتبكت قليلا وبدات ارتجف فسحبت عنها الغطاء الى اسفل ظهرها ورفعت ثوبها حتى كتفيها فغطت راسها بالثوب وبدات ادهن ظهرها بنعومة وخجل وادلكه وهي تئن وتتاوه بصوت منخفض ثم قالت (الوجع تحت ماما بفخذي.. تحت شوية تقبرني ماتستحي حبيبي ياماما) وقد كنت اعرف مكان الالم ولكن المكان اخجل ان امد يدي اليه انه حول خصرها ومنطقة الحوض واسفل الظهر والفخذ وتجرات وبدات بتدليك خصرها بنعومة وما زالت تتاوه وتغطي راسها بالثوب وبدات اشعر بالاثارة فانا لم ار جسم امراة منذ اكثر من عام ونصف تقريبا وانتصب ايري فانهيت المهمة وغطيتها وقلت لها (طمنيني كيف حاسة هلق انشاللللا احسن) وظلت تنام على بطنها وقالت بخجل (يسلمو ايديك حبيبي ارتحت شوية بس خليني هيك وقوم غسل واعملي كمادة سخنة) وقمت الى المطبخ وغليت ماء واشبعت المنشفة بالبخار وعدت اليها لاجدها مازالت على بطنها فرفعت الغطاء عنها ووضعت المنشفة على ظهرها وغطيتها وجلست قربها لا نتكلم وكانها ارتاحت قليلا وبعد اكثر من ساعتين نامت على ظهرها ونظرت الي وقالت (تقبرني حبيبي خدني عالحمام) واوقفتها واستندت علي الى الحمام ورفعت ثوبها وجلست وبقيت انتظرها بجانبها وهي تمسك يدي وتشد عليها الى ان انتهت فشطفت نفسها وقامت واحسست كانها تريد ان احملها فحملتها كالطفلة بين يدي الى فراشها وغطيتها وجلست قربها فامسكت يدي وقبلتها وقالت (تقبرني حبيبي عذبتك بس معليش ماما اتحملني حبيبي هالكم يوم) فسحبت يدها وقبلتها ووضعتها على صدري وقلت لها(ليش هيك عم تحكي ماما.. حبيبتي انتي وانا خدام رجليكي وما بدي من هالدنيا اكثر من رضاكي .. ولك انتي بس اتدللي) فسحبتني اليها وضمتني الى صدرها وقبلتني ووضعت يدها خلف ظهري وقالت بمنتهى الحنان والدفء (تقبر قلبي انشاللللا ويرضى عليك حبيبي... ياللللا بقى طفي هالضو ونام حدي بلا ما تنام بغرفتك خليك جنبي حبيبي الدنيا برد الليلة) واطفات النور وعدت اليها وتمددت قربها فوق الغطاء لكنها رفعت الغطاء بعد قليل وغطتني وقالت مازحة (نام بحضني حبيبي وتغطى برد الدنيا تقبرني ونيمني على ايدك... و..دللني..) ولا ادري كيف تصورت كلمة (و..دللني) كانها قصدت بها (ونيكني) وفعلا وضعت يدي تحت راسها فوضعت راسها على صدري ويدها على كتفي وظهري وتحسسته بلطف ولم نتكلم ولكني كنت اسمع اهاتها كلما تحركت ونمنا حتى الصباح فقمت وحضرت الافطار وافطرنا معا وتركتها حتى المساء عدت اليها فوجدتها ممدة بفراشها وعندها خالتي وبعد انصراف خالتي قمت وبدات ادهن وافرك ظهرها ودلكت فخذها وخصرها وقد كنت احس بها قد تهيجت واشتدت اثارتها وتصبب العرق مني ومنها وهي تتلوى بين يدي وتئن وتتنهد وفتحت فخذيها اثناء التدليك فانفتح كسها قليلا ولاحظت مياهه اللزجة وكانت شعرتها سوداء قصيرة جدا وانتصب ايري بقوة ولم تنفع كل محاولاتي بكبح جماحه وفركت بين فخذيها بمكان الالم جنب الكس وهي مسترخية تماما وبعد ان انتهيت من تدليكها لاحظت احمرار وجهها وتعرقها وارتجاف شفتيها فقالت وهي تبلع ريقها بصعوبة (يالللا بقى حبيبي طفي هالضو وتعال نام حدي بحضني) فاطفات النور وعدت اليها مسرعا ونزلت جنبها تحت اللحاف فغطتني بسرعة وحضنتني والتصقت بي بشدة وراسها على صدري فاصبحت خصواتي على كسها وايري ممتد على بطنها ويداي على ظهرها وانا احضنها بقوة وظلت تحضنني وصارت تلهث فقد جاء ظهرها وشعرت بها وبعد قليل قالت بتغنج ودلال (شايف النومة بحضن المرة ما الذها .. ايمته بقى بدك تتجوز وتريحني) فقبلت جبينها وقلت لها (بعد بكير ماما بس خلص دراسة انشالللا رح بقلك دبريلي عروس) فقالت (ولك ياماما المرة بتريح وبتفشلك قهرك ومثل هيك يوم برد بتحط راسك بحضنها وبتنسى الدنيا) فحضنتها وقبلت جبينها وقلت لها (ليش وين رح بلاقي وحدة حضنها ادفى من حضنك او احن منك) فقالت (ولك ياماما بقولو اعزب الدهر ولا ارمل شهر والللللا انا قلبي عليك ياامي انا ارملة ومجربة وبعرف) وتنهدت ثم سالت دموعها فمسحت دموعها وقلت لها (خلص قلتلك مش وقت جيزة هلق بدي كفي دراسة بالاول وبعدين منفكر بالجيزة) فقالت وهي تتنهد (ولك ياامي انته تعودت عالنسوان ولازم تتجوز وتفرحني فيك حبيبي بدي شوف ولادك تقبرني) فوضعت يدي على خدها وقبلت جبينها وقلت لها (وحياتك مارح فوت مرة عاهالبيت تاخدني منك وتحرمني من حنانك ورح ابقى خدام رجليكي( فقالت وهي تبتسم واحمرت خدودها وتنهدت تنهيدة طويلة (ولك ياامي الزلمة مابيرتاح الا بحضن المرة) فقلت لها بسرعة (ايييييه....! والمرة مابترتاح الا بحضن الزلمة ما هيك ... طيب وهاي انا بحضنك وانتي بحضني شوبعد بدك اكتر من هيك..؟ انتي بس اتدللي) فتنهدت ثانية ووضعت راسها على صدري وقالت بالم شديد (آآآآآآخ ... آخ ... ولك ياامي اللي بدي اياه صعبة احصل عليه تقبرني) وشعرت بها وبتهيجها واثارتها فوضعت يدي على خدها وفخذي فوق فخذها وصار ايري على بطنها وخصواتي على كسها وصدري على صدرها وقربت فمي من فمها وابتسمت لها وقلت (وليش يعني صعب انا خدام رجليكي واللي بدك اياه بيصير ما قلتلك انتي بس اتدللي) فقالت (آآآآآه ولك ياامي ياريت تفهمني وتحس فيني) فقلت لها وانا اقبلها على فمها (وحياتك فهمان عليكي وحاسس فيكي واذا بدك من هادا كمان انا حاضر بتامري شوبدك بعد) ومديت يدي الى كسها وامسكته بملء يدي وفركته من فوق الثوب بنعومة فشهقت شهقة طويلة وحضنتني بقوة وقالت وهي تقبلني على صدري وتتلعثم (يعني المرة شوبدها اكتر من انها تحس انها بحضن رجال يحبها ويحضنها ويحميها) وهنا زودت عيار الفرك على كسها وبين فخذيها وقبلتها بين نهديها وعلى رقبتها وانا فوقها فشعرت بها فتحت رجليها ورفعتهما وصار ايري على كسها تماما فخلعت البجاما والكلسون دفعة واحدة وخلعت ثوبها وادخلت ايري بكسها دفعة واحدة فشهقت شهقة طويلة وصارت تتلوى وتئن تحتي وجاء ظهري بعد عدة دفعات متوالية سريعة وجاء ظهرها والتصقنا ببعضنا وارتخيت فوقها قليلا وشعرت بلذة لم اعرفها من قبل وانني افرغت بها اضعاف ما كنت اقذفه بزوجتي... وبعد قليل تململت فنزلت عنها وابقيت ايري بكسها وقبلتها من شفتيها قبلة طويلة وبادلتني باحر منها وقالت بصوت خفيف (انبسطت حبيبي..؟ تقبر قلبي انشالللا) فعدت اقبلها على فمها ومصيت شفتيها وانتصب ايري من جديد وبدات ادفعه بداخلها واشد عليها ثم رفعت رجليها وصرت اشد عليها وهي تتاوه بصوت اقرب الى الهمس وتلهث تحتي ثم انزلت رجليها ونمت فوقها وانا ادكها بقوة وجاء ظهرها تحتي اكثر من مرة واخيرا جاء ظهري فبقيت فوقها ونظرت بعيوني وقالت (تقبرني انشالللا ياامي هالقد مشتهي النسوان حبيبي) فقبلتها وقلت لها (انشاللللا انتي تكوني انبسطتي حبيبتي) فحضنتني وتنهدت وقالت (انا بكون مبسوطة لما انته حبيبي بتكون مبسوط) فسحبت ايري منها ومسحته بالمحارم ومسحت لها ونمت جنبها متعانقين حتى الصباح وفي الصباح حاولت ان انيكها لكنها منعتني وتمنعت وقالت (لا حبيبي ما بيسوا الك عالريق خلص بقى لليل لا تكون طماع) وتركتها ثم افطرنا معا وذهبت الى عملي ولم استطع ان انساها طوال اليوم فاغلقت المحل مبكرا وعدت اليها قبل الغروب ولما راتني قالت (انا كنت متوقعة بدك تيجي بكير .. طيب حبيبي انا بعرف انك ما بقى تحل عني ولا بقى حل عنك روح حبيبي عالمدينة جيبلي حبوب منع الحمل مشان ما نكون بشي ونصير بشي تقبرني.. ورح زبطلك حالي لبين ماترجع) وفعلا لما رجعت وجدتها تجلس بفرشتها وكانها عروس بليلة دخلتها فبلعت حبة وبدات اداعبها وهي تتمنع الى ان قمت اخيرا وبطحتها واستسلمت وبدات اقبلها على شفتيها الى رقبتها الى صدرها الى بطنها نزولا الى كسها فوجدته منتوفا نظيفا لا شعر عليه ولا سواد ولم تعترض وكانها فوجئت بي امص كسها فارتخت كليا وجاء ظهرها بفمي واخيرا رفعت رجليها وبدات ادكها بهدوء ولطف وهي تتلوى براسها يمينا ويسارا وتدفع كسها تحتي كي يدخل ايري بها اكثر وتفننت بها وبقينا لاكثر من اربع ساعات متواصلة وكانت معي بمنتهى الاستجابة والاثارة ... وتوالت الايام وتخرجت وتوظفت ولم اتزوج بعد وما زالت تعيش معي في مكان اقامتي وما زلت احبها واراها اجمل من كل نساء الدنيا
بدات قصتي صدفة فانا لا اعرف من الدنيا سوى امي وجدي وجدتي واختي وقد توفي ابي وانا طفل في الثانية وكانت امي حامل باختي وافرد لنا جدي غرفتين بمنزله الواسع جدا وعشنا بهما وتزوجت وعمري سبعة عشر عاما على عادة اهلي بالزواج المبكر وبعد نجاحي بالثانوية سجلت بالجامعة وفتح لي جدي متجرا لاعيش منه مع امي... ولعب القدر لعبته حين اصبح عمري عشرين عاما... توفيت زوجتي اثناء الولادة مع المولود بعد سنتين من زواجي ومرت الايام وتزوجت اختي وبقيت مع امي وحدنا في البيت وانا ارمل وامي ارملة منذ ثمانية عشر عاما......!
ذات يوم عدت من عملي مساء وكان الجو شتاء باردا وبعد ان تعشينا جلست قرب المدفاة سهرنا قليلا ثم قامت امي الى النوم وقالت (حبيبي خلي الصوبية شغالة ماتطفيها برد الليلة) وبقيت ادرس وبعد حوالي اكثر من ساعتين تحركت امي بفرشتها وانقلبت على بطنها وكشفت نفسها فبان فخذاها حتى طيزها ورايت كسها بين فخذيها وصار قلبي يدق بشدة فانا لم ار هذا المنظر منذ وفاة زوجتي وبقيت انظر اليها وانتصب ايري بقوة وكاد يدفق فقمت اليها غطيتها فانتبهت وجلست بمكانها وقالت (يالللا بقى حبيبي نام بدك تفيق بكير) ثم قامت الى الحمام وعادت وقالت لي (ماما حبيبي نام هون الليلة بلا ماتنام بغرفتك) وبعد قليل سمعت صوتا بالحمام وصرخة خفيفة فقمت اركض فوجدت امي تئن على الارض وهي عارية تماما وقد تزحلقت وهي تحاول رفع سطل الماء...! فالقيت عليها المنشفة وحملتها بين يدي الى الغرفة ومددتها على فراشها ثم البستها ثوبا وغطيتها وذهبت لاحضر الطبيب وعاينها الطبيب وقال مجرد رضوض والتواء عرق بفخذها ووصف لها بعض المراهم وأوصى ان يعمل لها مساجات وان يوضع منشفة مشبعة بالبخار على ظهرها قبل النوم....
احضرت لها الدواء... ولكن كيف سادلكها...؟! فامي خجولة جدا وتستحي من خيالها ويحمر وجهها بسرعة وتحاول ان تداري وجهها اذا ابتسمت وبسمتها خجولة... وانا لم اتعود ان اراها الا مكشوفة الراس فقط والابواب مغلقة علينا وهي لا تخرج من البيت الا بمناسبات محدودة جدا (بالمناسبة امي متوسطة الطول وممتلئة الجسم وشعرها اشقر طبيعي تقصه الى اسفل كتفيها وتغطيه بمنديل وتحب ان تظهر غرة من شعرها تكسبها فتنة وروعة وجاذبية و عمرها ستة وثلاثين عاما حين بدات قصتنا) جلست جنبها وقبلت جبينها وسالتها بماذا تحس فشكت من الم شديد بظهرها وحوضها وفخذها وهي تنام على ظهرها وصمتنا برهة لا نتكلم فكلانا مستحي من الموقف الذي رايتها به في الحمام ولكنها سالتني بصوت خجول ومنخفض (جبتلي الدوا ماما) فقلت لها بخجل (نعم بس مين بدو يدهنلك) فامسكت يدي ونظرت الي نظرة كلها خجل واثارة وقالت (انته حبيبي ليش مين الي غيرك بهالحياة تقبرني انشالللللا) وسالت دمعتها وانقلبت على بطنها وقالت (ياللللا حبيبي بس شوية شوية تقبرني) وارتبكت قليلا وبدات ارتجف فسحبت عنها الغطاء الى اسفل ظهرها ورفعت ثوبها حتى كتفيها فغطت راسها بالثوب وبدات ادهن ظهرها بنعومة وخجل وادلكه وهي تئن وتتاوه بصوت منخفض ثم قالت (الوجع تحت ماما بفخذي.. تحت شوية تقبرني ماتستحي حبيبي ياماما) وقد كنت اعرف مكان الالم ولكن المكان اخجل ان امد يدي اليه انه حول خصرها ومنطقة الحوض واسفل الظهر والفخذ وتجرات وبدات بتدليك خصرها بنعومة وما زالت تتاوه وتغطي راسها بالثوب وبدات اشعر بالاثارة فانا لم ار جسم امراة منذ اكثر من عام ونصف تقريبا وانتصب ايري فانهيت المهمة وغطيتها وقلت لها (طمنيني كيف حاسة هلق انشاللللا احسن) وظلت تنام على بطنها وقالت بخجل (يسلمو ايديك حبيبي ارتحت شوية بس خليني هيك وقوم غسل واعملي كمادة سخنة) وقمت الى المطبخ وغليت ماء واشبعت المنشفة بالبخار وعدت اليها لاجدها مازالت على بطنها فرفعت الغطاء عنها ووضعت المنشفة على ظهرها وغطيتها وجلست قربها لا نتكلم وكانها ارتاحت قليلا وبعد اكثر من ساعتين نامت على ظهرها ونظرت الي وقالت (تقبرني حبيبي خدني عالحمام) واوقفتها واستندت علي الى الحمام ورفعت ثوبها وجلست وبقيت انتظرها بجانبها وهي تمسك يدي وتشد عليها الى ان انتهت فشطفت نفسها وقامت واحسست كانها تريد ان احملها فحملتها كالطفلة بين يدي الى فراشها وغطيتها وجلست قربها فامسكت يدي وقبلتها وقالت (تقبرني حبيبي عذبتك بس معليش ماما اتحملني حبيبي هالكم يوم) فسحبت يدها وقبلتها ووضعتها على صدري وقلت لها(ليش هيك عم تحكي ماما.. حبيبتي انتي وانا خدام رجليكي وما بدي من هالدنيا اكثر من رضاكي .. ولك انتي بس اتدللي) فسحبتني اليها وضمتني الى صدرها وقبلتني ووضعت يدها خلف ظهري وقالت بمنتهى الحنان والدفء (تقبر قلبي انشاللللا ويرضى عليك حبيبي... ياللللا بقى طفي هالضو ونام حدي بلا ما تنام بغرفتك خليك جنبي حبيبي الدنيا برد الليلة) واطفات النور وعدت اليها وتمددت قربها فوق الغطاء لكنها رفعت الغطاء بعد قليل وغطتني وقالت مازحة (نام بحضني حبيبي وتغطى برد الدنيا تقبرني ونيمني على ايدك... و..دللني..) ولا ادري كيف تصورت كلمة (و..دللني) كانها قصدت بها (ونيكني) وفعلا وضعت يدي تحت راسها فوضعت راسها على صدري ويدها على كتفي وظهري وتحسسته بلطف ولم نتكلم ولكني كنت اسمع اهاتها كلما تحركت ونمنا حتى الصباح فقمت وحضرت الافطار وافطرنا معا وتركتها حتى المساء عدت اليها فوجدتها ممدة بفراشها وعندها خالتي وبعد انصراف خالتي قمت وبدات ادهن وافرك ظهرها ودلكت فخذها وخصرها وقد كنت احس بها قد تهيجت واشتدت اثارتها وتصبب العرق مني ومنها وهي تتلوى بين يدي وتئن وتتنهد وفتحت فخذيها اثناء التدليك فانفتح كسها قليلا ولاحظت مياهه اللزجة وكانت شعرتها سوداء قصيرة جدا وانتصب ايري بقوة ولم تنفع كل محاولاتي بكبح جماحه وفركت بين فخذيها بمكان الالم جنب الكس وهي مسترخية تماما وبعد ان انتهيت من تدليكها لاحظت احمرار وجهها وتعرقها وارتجاف شفتيها فقالت وهي تبلع ريقها بصعوبة (يالللا بقى حبيبي طفي هالضو وتعال نام حدي بحضني) فاطفات النور وعدت اليها مسرعا ونزلت جنبها تحت اللحاف فغطتني بسرعة وحضنتني والتصقت بي بشدة وراسها على صدري فاصبحت خصواتي على كسها وايري ممتد على بطنها ويداي على ظهرها وانا احضنها بقوة وظلت تحضنني وصارت تلهث فقد جاء ظهرها وشعرت بها وبعد قليل قالت بتغنج ودلال (شايف النومة بحضن المرة ما الذها .. ايمته بقى بدك تتجوز وتريحني) فقبلت جبينها وقلت لها (بعد بكير ماما بس خلص دراسة انشالللا رح بقلك دبريلي عروس) فقالت (ولك ياماما المرة بتريح وبتفشلك قهرك ومثل هيك يوم برد بتحط راسك بحضنها وبتنسى الدنيا) فحضنتها وقبلت جبينها وقلت لها (ليش وين رح بلاقي وحدة حضنها ادفى من حضنك او احن منك) فقالت (ولك ياماما بقولو اعزب الدهر ولا ارمل شهر والللللا انا قلبي عليك ياامي انا ارملة ومجربة وبعرف) وتنهدت ثم سالت دموعها فمسحت دموعها وقلت لها (خلص قلتلك مش وقت جيزة هلق بدي كفي دراسة بالاول وبعدين منفكر بالجيزة) فقالت وهي تتنهد (ولك ياامي انته تعودت عالنسوان ولازم تتجوز وتفرحني فيك حبيبي بدي شوف ولادك تقبرني) فوضعت يدي على خدها وقبلت جبينها وقلت لها (وحياتك مارح فوت مرة عاهالبيت تاخدني منك وتحرمني من حنانك ورح ابقى خدام رجليكي( فقالت وهي تبتسم واحمرت خدودها وتنهدت تنهيدة طويلة (ولك ياامي الزلمة مابيرتاح الا بحضن المرة) فقلت لها بسرعة (ايييييه....! والمرة مابترتاح الا بحضن الزلمة ما هيك ... طيب وهاي انا بحضنك وانتي بحضني شوبعد بدك اكتر من هيك..؟ انتي بس اتدللي) فتنهدت ثانية ووضعت راسها على صدري وقالت بالم شديد (آآآآآآخ ... آخ ... ولك ياامي اللي بدي اياه صعبة احصل عليه تقبرني) وشعرت بها وبتهيجها واثارتها فوضعت يدي على خدها وفخذي فوق فخذها وصار ايري على بطنها وخصواتي على كسها وصدري على صدرها وقربت فمي من فمها وابتسمت لها وقلت (وليش يعني صعب انا خدام رجليكي واللي بدك اياه بيصير ما قلتلك انتي بس اتدللي) فقالت (آآآآآه ولك ياامي ياريت تفهمني وتحس فيني) فقلت لها وانا اقبلها على فمها (وحياتك فهمان عليكي وحاسس فيكي واذا بدك من هادا كمان انا حاضر بتامري شوبدك بعد) ومديت يدي الى كسها وامسكته بملء يدي وفركته من فوق الثوب بنعومة فشهقت شهقة طويلة وحضنتني بقوة وقالت وهي تقبلني على صدري وتتلعثم (يعني المرة شوبدها اكتر من انها تحس انها بحضن رجال يحبها ويحضنها ويحميها) وهنا زودت عيار الفرك على كسها وبين فخذيها وقبلتها بين نهديها وعلى رقبتها وانا فوقها فشعرت بها فتحت رجليها ورفعتهما وصار ايري على كسها تماما فخلعت البجاما والكلسون دفعة واحدة وخلعت ثوبها وادخلت ايري بكسها دفعة واحدة فشهقت شهقة طويلة وصارت تتلوى وتئن تحتي وجاء ظهري بعد عدة دفعات متوالية سريعة وجاء ظهرها والتصقنا ببعضنا وارتخيت فوقها قليلا وشعرت بلذة لم اعرفها من قبل وانني افرغت بها اضعاف ما كنت اقذفه بزوجتي... وبعد قليل تململت فنزلت عنها وابقيت ايري بكسها وقبلتها من شفتيها قبلة طويلة وبادلتني باحر منها وقالت بصوت خفيف (انبسطت حبيبي..؟ تقبر قلبي انشالللا) فعدت اقبلها على فمها ومصيت شفتيها وانتصب ايري من جديد وبدات ادفعه بداخلها واشد عليها ثم رفعت رجليها وصرت اشد عليها وهي تتاوه بصوت اقرب الى الهمس وتلهث تحتي ثم انزلت رجليها ونمت فوقها وانا ادكها بقوة وجاء ظهرها تحتي اكثر من مرة واخيرا جاء ظهري فبقيت فوقها ونظرت بعيوني وقالت (تقبرني انشالللا ياامي هالقد مشتهي النسوان حبيبي) فقبلتها وقلت لها (انشاللللا انتي تكوني انبسطتي حبيبتي) فحضنتني وتنهدت وقالت (انا بكون مبسوطة لما انته حبيبي بتكون مبسوط) فسحبت ايري منها ومسحته بالمحارم ومسحت لها ونمت جنبها متعانقين حتى الصباح وفي الصباح حاولت ان انيكها لكنها منعتني وتمنعت وقالت (لا حبيبي ما بيسوا الك عالريق خلص بقى لليل لا تكون طماع) وتركتها ثم افطرنا معا وذهبت الى عملي ولم استطع ان انساها طوال اليوم فاغلقت المحل مبكرا وعدت اليها قبل الغروب ولما راتني قالت (انا كنت متوقعة بدك تيجي بكير .. طيب حبيبي انا بعرف انك ما بقى تحل عني ولا بقى حل عنك روح حبيبي عالمدينة جيبلي حبوب منع الحمل مشان ما نكون بشي ونصير بشي تقبرني.. ورح زبطلك حالي لبين ماترجع) وفعلا لما رجعت وجدتها تجلس بفرشتها وكانها عروس بليلة دخلتها فبلعت حبة وبدات اداعبها وهي تتمنع الى ان قمت اخيرا وبطحتها واستسلمت وبدات اقبلها على شفتيها الى رقبتها الى صدرها الى بطنها نزولا الى كسها فوجدته منتوفا نظيفا لا شعر عليه ولا سواد ولم تعترض وكانها فوجئت بي امص كسها فارتخت كليا وجاء ظهرها بفمي واخيرا رفعت رجليها وبدات ادكها بهدوء ولطف وهي تتلوى براسها يمينا ويسارا وتدفع كسها تحتي كي يدخل ايري بها اكثر وتفننت بها وبقينا لاكثر من اربع ساعات متواصلة وكانت معي بمنتهى الاستجابة والاثارة ... وتوالت الايام وتخرجت وتوظفت ولم اتزوج بعد وما زالت تعيش معي في مكان اقامتي وما زلت احبها واراها اجمل من كل نساء الدنيا

انا وابويا

أعيش مع أبى البالغ من العمر 45 سنة بعدما توفيت أمى ولم يتزوج لكى لا يأتى بزوجة أب تضايقنى .....

فى بادئ الأمر كنت أعيش مع أبي مثل أى بنت وأبوها وكنت بعد الانتهاء من دراستى الجامعية . كنت أجلس فى البيت فى أحد الأيام ذهبت إلى الحمام وكان باب الحمام مفتوح قليلا فتحت الباب لأدخل الحمام وجدت أبى عاريا وماسك زبه المنتصب فأغلقت الباب وجريت بسرعة خجلا من أبى .

بعدما استحم أبى قال : معلش نسيت باب الحمام مفتوح .

فى البداية ظننت أنها حركة عفوية من أبى ولكن فى المرة الثانية وجدت باب الحمام مفتوحا قليلا فمشيت على أطراف أصابعى لكى لا يشعر فوجدته عاريا كنت أراقبه من بعيد ويمسك زبه يدعك فيه مغمض العينين وفمه مفتوح وما هى إلا حركات بيده من خلالها قذف حليبه على الأرض رجعت مكانى بسرعة حتى لا يرانى .

بعدما رأيت زب أبى مرتين حرك فى جسدى الشهوة وأصبحت أمارس العادة السرية وأنا أتخيل زب أبى يدخل فى كسى أو يده تلمس بزازى . كنت ألعب فى بزارى وشفرات كسى حتى يخرج ماء شهوتى ثم أنام بعدها . أصبحت العادة السرية لا تشبعنى ولا تطفئ نار شهوتى الجامحة فبدأت أفكر فى أبى وفى زبه العملاق الطويل الذى لا أرى مثله إلا فى أفلام السكس المخزنة على جهاز الكمبيوتر حتى توصلت إلى فكرة إغراء أبى بملابسى وحركاتى فى المشى والجلوس مثل الأفلام العربى استيقظت من النوم لأرتدى قميص شفاف يظهر الكولوت والسوتيانة .

دخلت المطبخ لإعداد الفطور وبعد ما انتهينا قدمت له الشاى وأنا أنحنى أمامه بقميصى المفتوح من أعلى الصدر ليرى نصف بزازى وكنت أتتبع نظراته من تحت لتحت ثم جلست بجواره وأنا أضع رجلا على رجل لأكشف له قدمى إلى فوق الركبة وكان ينظر لهما وهو يلهث حتى فى إحدى المرات التى كنت أقوم بها لإغرائه جلست على الكنبة الطويلة فى الصالون وإحدى قدمى على الأرض والأخرى على الكنبة فانكشف فخذى الأبيض الملئ بالحم والكولوت وكنت أرى أبى وجهه يتصبب عرقا دون أن أشعره بأنى كنت أتجسس عليه .

بعد هذه الإغراءات حينما يدخل غرفته أو الحمام كان يمارس العادة السرية وهو يمسك ويشم أحد كولوتاتى الوسخة فى الحمام .

لقد مر وقت طويل على هذا الإغراء دون إحراز تقدم فلعل أبى يخاف أن أصدمه أو أنه يفكر أن أفعالى هذه دون قصد . قررت أن أزيد جرعة الإغراء حتى يعلم أننى أريده وأريد زبه جاءتنى فكرة باب الحمام المفتوح . دخلت الحمام وخلعت ملابسى وتركت الباب مفتوحا قليلا فرأيته فى مرآة الحمام التى كانت تعكس جسدى العارى له وهو يظن أننى لا أراه .

كنت أستحم بطريقه سكسية ألعب فى كسى وأدخل إصبعى فيه وأدعك فى بزازى ، ثم أخرج زبه ليمارس العادة السرية على جسدى العارى ثم أخرج منديلا من جيبه ليقذف حليبه فيه.

فى أحد الأيام كنت فى السوق لأشترى بعض الأغراض لجهاز الكمبيوتر وقعت عينى على كاميرا صينية الصنع ومعها جهاز تلفاز لا يتجاوز 2 بوصة صغيرة الحجم وقليلة الوزن وسعرها رخيص اشتريتها ثم وضعت عدسة الكاميرا فوق باب الحمام ووضعت عليها باقة ورد صغيرة لكى لا يراها أبى ووضعت جهاز التلفاز فى جيبى عندما أدخل الحمام لأكمل التوصيلة بداخل الحمام قبل أن أدخل لأستحم قلت لأبى : أنا فى الحمام لأستحم دخلت الحمام وأغلقته من الداخل خلعت ملابسى وركبت توصيلة الكاميرا مع التلفاز شغلت الجهاز فرأيت أبى ينظر على من خرم باب الحمام ففرحت لذلك .

كان خرم الباب مواجها للبانيو والدش فبدأت بممارسة العادة السرية أمام أبى ، أدعك فى بزازى بإحدى يدى والأخرى أحسس بها على بزازى وشفرات كسى . كنت كالممحونة وأستدير بظهرى له . وانحنى ليرى كسى من الخلف . أخرج أبى زبه وبلله بلعابه وظل يدعك فيه وهو يتصبب عرقا حتى رأيت قطرات المنى تتساقط من زبه ثم انصرف من على باب الحمام .

وبعدها فكيت الوصلة والتلفاز ووضعته فى جيبى وخرجت من الحمام وقلت لأبى : سأنام قليلا.

دخلت غرفتى وتأكدت أن أبى لا يستطيع البعد عن جسدى الأبيض الذى تتوهج منه حرارة الجنس والشهوة والآن سأنتظر أى فرصة لأدفعه للهجوم على جسدى .

فى إحدى الليالى فى نهاية موسم الخريف ودخول موسم الشتاء كنا نشاهد التلفاز وكنت أجلس مع أبى بطريقة يرى بها فخذى وشعيرات كسى التى تخرج من إحدى جوانب الكولوت. كنت أسمع ضربات قلب أبى والعرق يتصبب على وجهه من هول المنظر . قررت أن أستغل الفرصة فقلت لأبى : سأحضر بطانية من غرفتى لأن الجو بارد .

دخلت غرفتى وخلعت الكولوت والسوتيانة ولبست القميص على العرى (على اللحم). جلست بجواره وتغطينا بالبطانية والتصقت فى جسم أبى الذى تتوهج منه الحرارة فى البرد. لقد فهم أبى سبب إحضار البطانية. بعد قليل تصنعت النوم فنادانى : سهام سهام !

فلم أجب النداء . أدخل يده من تحت البطانية يلمس بها أفخاذى العارية الدافئة ثم صعد بها إلى عانة كسى الخشنة الطويلة يلعب فيها . فى هذه الأثناء غرق كسى فى ماء شهوتى ثم أدخل إصبعه فى كسى ليجده مبللا. كنت أتلوى تحته فى هدوء وهو يلعب فى بظرى وشفرات كسى . فى هذه الأثناء زاد هيجان أبى أمام كسى وجسدى البكر فنزع الغطاء من على جسدى ونزل بين فخذى وما إن لمس لسانه بظرى فقلت : آه آه .

لم يهتم بهذه الآهات فإنه يريد إشباع شهوته وغريزته الجائعة ....

كان الزفير الذى يخرج من أنفه يحرق شفرات كسى . آه آه آه آه . كان أبى فى غيبوبة الجنس نائما بين فخذى يلحس فى كسى حتى إذا أفاق من الغيبوبة صعد بجسمه إلى أعلى يقبل شفتى ويقول : أحبك يا سهام أحبك لا أستطيع البعد عن جسدك . حاولت البعد وفشلت أنتى حبيبتى ومولاتى سأكون عبدا تحت قدميك .

ثم نزل إلى بزازى ليرضع فيهما وأنا أتأوه من اللذة والمتعة آه آه ثم قلبنى على وجهى ورفع طيزى إلى أعلى ومد لسانه إلى خرم طيزى يلعق فيه ويقول : ما أحلى هذه الطيز وخرمها الوردى الجميل .

ثم وقف أمامى وأعطانى زبه لأدخله فى فمى . كان زبه عملاقا فدخل فى فمى بصعوبة إلى بعد الرأس بقليل أمص فيه وأخرجه : أنت حبيبى يا أبى ما أحلى زبك الدافئ .

حتى أنزل لبنه فى فمى وشربته كله.

كانت الساعة تشير إلى الثالثة صباحا فدخلنا إلى النوم ونحن مجهدين .

تناول أبى الإفطار وقبلنى من شفتاى ثم ذهب إلى عمله ثم يأتى من عمله نتناول الغداء وندخل إلى غرفتنا عريانين أمص له زبه ويلحس لى كسى فأخبرت أبى أن كسى لم يعد يطيق عذريته أريد أن تنيكنى فى كسى .

فرفض بشدة وقال : لو جاء عريس لك ماذا نفعل ؟

أقنعت أبى أن بإمكانى إجراء عملية ترقيع للبكارة ونحن ميسورين الحال اقتنع أبى بالفكرة بعد محاولات عديدة.

كنت دائما أنام بجوار أبى عارية وكان يمنعنى أن أحلق شعرة كسى . وفى أحد الأيام كنا نشاهد أحد الأفلام السكس قبل أن ينيكنى ورأى تسريحة لكس إحدى الممثلات تحلق شعرتها من أحد جانبى كسها ليعطى كسها منظر رائع فأحضر المقص وماكينة الحلاقة جلست على الكرسى مفتوحة الفخذين ليصنع أبى التسريحة التى شاهدها . كانت أصابع أبى تثيرنى مما ألهب جسدى بعد الحلاقة . أخذت حماما.

كان منظر كسى بديعا فى هذه التسريحة فأخذنى بابا على السرير وأنا عارية . نمت على ظهرى ورفع قدمى لأعلى وباعد بينهما ليدخل لسانه فى كسى آه آه آه كمان يا أبى كمان قطع كسى بأسنانك ادخله كله فى فمك آه آه أحوه أحوه .

ترك قدمى لتنزل على السرير وأعطانى زبه أمص فيه بشراسة ومجون. كنت ممحونة على الأخر ثم أخرج زبه من فمى ويعاود إلى كسى يضع تحت طيزى مخدة وجعل كلتا قدمى على شكل حرف n ثم وضع زبه على باب كسى وما هى إلا ثوانى حتى اخترق زبه كسى صرخت بأعلى صوتى : آه آه آه نيك نيك كمان نيك بنت الشرموطة نيك سهام اللبوة أنت زوجى وحبيبى .

قال : وأنا خادمك يا مولاتى يا قحبة خدى فى كسك آه آه.

ثم تأوه أبى مع ضربات زبه السريعة داخل كسى وما هى إلا ثوانى حتى قذف حليبه داخل كسى ثم سحب زبه من كسى وعليه آثار دماء بكارتى التى فقدتها ولبنه الذى بلعه كسى. كنت مستمتعة بفض بكارتى على يد أبى الغالى. أخذنى فى أحضانه يقبل وجهى ويقول: مبروك يا عروسة أستطيع أن أنيكك فى أى وقت الآن يا زوجتى العزيزة .

ثم عاود لينيكنى مرة أخرى ثم خلدنا إلى النوم .

إستمرت علاقتى مع أبى على أننا زوجين كان يشترى أحلى القمصان الفاضحة والملابس الداخلية المثيرة حتى جاء أحد الشباب إلى خطبتى فسافرنا إلى فرنسا لنجرى عملية ترقيع لبكارتى ثم رجعنا وحددنا موعد الفرح.

مرت ليلة الدخلة بسلام . جلس زوجى معى شهرا وسافر إلى عمله فى الصحراء فإنه يعمل مهندس بترول. رجعت لأعيش مع أبى لأمارس حياتى الجنسية بحريه تامة. فى إحدى المرات التى كان ينيكنى فيها أبى سألنى : من الذى يمتعك أنا أم زوجك المهندس ؟

صمت قليلا ثم أجبته إن زوجى انتصابه ضعيف وجلس معى شهرا لم ينيكنى سوى خمس مرات بصعوبة وكنت لا أهتم لأن زوجى الحقيقى الذى فض بكارتى هو أبى ثم قذف حليبه داخل كسى وقضينا أوقاتا سعيدة أنا وأبى حتى جاء زوجى المهندس لقضاء أجازته ناكنى بصعوبة فى أول ليلة وكان يتهرب منى بعد ذلك .

بعد بضعة أشهر من زوجى من المهندس اكتشفت أنه شاذ جنسيا سلبى يتناك من الرجال اكتشفت ذلك عن طريق الصدفة كان أحد أصدقائه عندنا فى البيت ويغلقون باب الغرفة عليهم بالساعة والساعتين ويطلب منى ألا أدخل عليهم لم يأتى فى خاطرى أن صديقه ينيكه ولكن فضولى هو الذى دفعنى أن أفتش هذا السر وضعت الكاميرا الصغيرة بداخل الغرفة بطريقه سحرية وعندما جاء موعد صديقه معه شغلت التلفاز الخاص بالكاميرا و أخبرت أبى بما رأيت .

كان سعيدا بما يسمع فسألته عن سبب سعادته قال : حتى نكون أزواج دائما فأنتى زوجته على الورق وزوجتى على السرير .

ثم خلع ملابسى وبدأنا نمارس أحلى وأعنف نياكة.