فشل زوجى معى ونجح الطبيب فى علاجى

زوجى كان مليونير وناجح فى تجارته واعماله وصارحنى مره ان خسر
وقاعد على الحديده فقلت له ولا يهمك صحتك عندى بالدنيا الا انه بدا
يظهر عصبيته عليا وبدأت ايده تطول ولسانه ايضا فكان يضربنى ولا حتى
يعتذر عن افعاله واقواله
ساءت صحتى وبدات الجا لاهلى الذين اخذونى لطبيب كبير فى السن ليتولى
علاجى والمفاجئه انه علاج نفسانى على جلسات والغريب انه كان يتعامل
معى برقه وحنيه وكلام مؤدب جداا
اتعودت عليه فكنت اروح عنده جلستين فى الاسبوع فى مواعيد ثابته بعد
ان ينتهى من زبائنه المرضى كان بعد 11 ليلا
وانتقلت الى شقتنا مع زوجى  الذى اصبح يصبحنى احيانا بكلمات قاسيه
او يمسينى حتى انى ابيت متكدره وزعلانه
فاستقرت حالتى ورضيت بقسمتى وكان زوجى القاسى يعلم بقصة علاجى
ولكنه لم يعرف الطبيب ولا يدرى اين عيادته
كنت ابات باكيه واندب حظى واكلى قليل نفسى مسدوده من العالم كله
روحت العياده كالمعتاد اندهش طبيبى من عدم تغذيتى حتى انه اتى بطعام
واصر على ان اشاركه طعامه وتعودت على ذلك
ومره ثار زوجى الملعون وضربنى حتى هربت من امامه وانا بلبس
البيت وشعرى عريان وبدون سنتيانات يا دوب روب خفيف على قميص نوم
هربت وتوجهت الى طبيبى من دون وعى ودخلت العياده فوجدته لوحده
استغرب جداا لانه ليس من ايام الكشف والعلاج وكذلك من هيئتى المهلهله
وبكاتى ودموعى واحمرار وجنتى
حتى لما رايته ارتميت فى حضنه دون ان ادرى الذى ضمنى على صدره وبعد
ان هديت طبطب عليا وطلب ان ابتسم وقبلنى وحضننى
حقيقه الامر انه كسب ثقتى من زمان واليوم اعترف انه كسب قلبى
وقام اعد العشاء اكلنا وشبعت وشدنى ايه واستسلمت له فخلعنى الروب
وانزل الكيلوت ونيمنى على السرير وبدا يداعبنى حتى طلبت منه ان يمارس
معى الجنس كاملا ..فانا استريحت له سلمته قلبى وساسلمه جسدى وبرغبتى
وقام وناكنى نيكه رومانسيه حتى شعرت انها ليلة دخلتى
سررت جدا ونسيت احزانى وعدت الى بيتى فوجدت زوجى يعتذر لاول مره
بعد ان خنته

سكس آه .. ياني يا كسي

أنا إمرأة متزوجة وزوجي يعمل في البيزنس ودائم الانشغال بعمله.. ودائما بعيد عن البيت وأحيانا يسافر للخارج ويمكث لفترة طويلة فجعل عندي الوقت الكثير والفراغ القاتل ولقاءتنا الحميمية في السنة تعد على الأصابع فكنت كثيرة الخروج والزيارات لصديقاتي
وأحسدهن على إستقرارهم بين أزواجهم وأنا الشابة الصغيرة التي يتبارى عليها الرجال من حلاوتي وطعامتي فكلي أنوثة وشبق لم يشبع كسي قط من الجنس ماذا فعلت حتى يكون لي مثل هذا الزوج العاشق للمال فقط .."أليس له شبق للنساء؟ ".."أيكون المال عنده أفضل من كسي؟؟" كنت أنام على سريري وحيدة دمعتي على خدي وقد تسقط علي ملابسي من كثرتها وعندما شهوتي تأكلني ألعب في بزازي وبيد ي الأخرى ببظري وشفرتي كسي أو أدخل أي شيء أجده تحت يدي لأحكه في جدران كسي .. المهم أصل لرعشتي في النهاية فتخرج شهوتي وبعدها أبكي بكاءا مراَ ..كيف ولماذا أمارس العادة السرية ولي زوج من المفروض أن يراعي حقوقي الزوجية؟
ومن شدة هول الوحدة و الفراغ وعدم إشباع شبقي من خلال زوجي .. إنتابتني حالة نفسية جعلتني أكره الحياة ومن فيها وأكره نفسي وكل الرجال.. فالرجل هو السبب في شقائي ووحدتي وعذابي ..

وجدتني أفكر في التخلص من حياتي المعذبة الشقية وأتلمس جسدي الأنثوي المتفجر بالأنوثة والمتلهف لرجل يفهمه و يعوضه عن جوعه ولوعته وجدتني أعيش في الوساوس والخيالات .. ولم أجد سوى اللجوء لطبيب نفسي علّه يخرجني من علّتي وشقائي وهلوساتي وتخيلاتي التي دوما تشعرني أن هناك من يمارس الجنس معي وأحس بزوبره داخلي وأجدني أتوحْوح وأتأوّه وأنتفض وتخرج شهوتي بعد رعشة قوية مني ..

وفي تكتم شديد مني عن صديقاتي ووالداي وأخواتي ذهبت لدكتور نفسي مشهور بمديني لأعرض عليه حالتي علّه يجد لي علاج يخرجني مما أنا فيه ..

ودخلت عيادة الدكتور فوجدت عيادته مليئة عن آخرها.. أكل هؤلاء مرضى بأمراض ليست بعضوية ؟ أكل هؤلاء مرضى نفسانيين أو عصبيين؟ وجلست بانتظار دوري وفعلا دخلت إلى الطبيب فوجدته شابا لطيفا جميل المظهر فسلمت عليه ودون بياناتي ثم أدار جهاز إستماع وتسجيل وأجلسني أمامه وبدأ يسألني عن ما أشكو منه وشكوت له رغبتي في عدم الحياة رغم أني شابة في مقتبل العمر وبعد زوجي عني وهلوساتي وتخيلاتي الجنسية وإستمرت الجلسة لأكثر من نصف ساعة حتي أفرغت ما إستطعت أن أفرغه له من مخزون همي ونكدي وبلوتي.. وبعد ما إستمع لي تمددت على سرير الكشف وطلب مني أن أتمدد عليه وكنت أرتدي تايير قصير وعند جلوسي تعرى عني فخذاي وظهر كلوتي الأسمر ووجدته يحدق بي فلممت نفسي ولكن فخذاي مكشوفان وجلس من ناحية يميني وحدق بعينه على نهداي البارزان من خلال فتحة الصدر الواسعة نسبيا.. فتحرجت من ذلك ..ولكنه قال لي سيدتي أرجوكي إرتخي على الآخر فأنا طبيبك ولا تتحرجي مني وأعطاني بعض الحقن إحداها في العضل ونيمني علي جنبي الأيسر ثم طلب مني تعرية مؤخرتي لإعطائي الحقنة وسند بإحدى يديه على مؤخرتي وبعد أن أعطاني الحقنة ملس على مكان الحقنة مما جعلني أنتفض وقد لاحظ هو ذلك ولم يعلق .. وإنتهت الجلسة وكتب بعض الأدوية وحدد عدد من الجلسات وطلب مني الحضور لثلاث مرات في الأسبوع وإنصرفت من عنده وذهبت لمنزلي ولكن كأنثي أحسست بلماسته ونظراته التي قطعا ليست بالعفوية خاصة بعد أن نمت على سرير الكشف وإنطلق لساني وتحدثت على ما بي وما بداخلي دونما حياء أو خجل وكأنما حقنه التي أعطاها لي هي من فك عقدة لساني!! وأخذت أفكر فيه حتى رأيته في منامي يمارس الجنس معي وإستغربت من هذا المنام الذي حدس وأنا في شبه يقظة!!والغريب إنني قذفت شهوتي مع رعشة شبق شديدة لم أحس بها من قبل !!وقمت وأندري مبتل من سوائلي ..

قبل الموعد التالي تأنقت بشكل أكثر من الاعتيادي وإرتديت ملابس تظهر كل أنوثتي وأندر وير(كلوت) إن نمت على سرير الكشف سوف يظهر إن تعريت فلقتي مؤخرتي وشفرتي بلبلي بكل وضوح لأختبر هذا الطبيب ..هل بفكر في جنسيا من عدمه!! وذهبت إلى العيادة في الميعاد المحدد تماما وأدخلني الممرض المختص للطبيب المعالج ..الذي إستقبلني بترحاب غير عادي وإبتسامة تفوق الخيال
ثم أدار جهاز التسجيل وطلب مني أن أصعد لسرير الكشف وأنا مرتخية لنتحدث سويا وتعمدت كأنثي أن أجعله يرى مني عورتاي وأنا أعتدل على السرير وأنظر إليه في عينيه مباشرة وكـنه حدس مني بحركة عفوية ودون إرادة ووجدته يعض على شفتاه من جمال وحلاوة أفخاذي ثم أخذ يسألني بعض الأسئلة عن زوجي وهل هو يحبني وكيف هو مقصر معي في إشباع جسدي الأنثوي الأخاذ وكم أنا جميلة وأحتاج الإهتمام وأي رجل يراني سوف يعشقني ويهيم بي حبا وعشقا لجمال روحي وجسدي الأنثوي المتفجر ولكن يجب علي أن أعايش حياتي وأشغل نفسي وأخرج للحياة وأنطلق ولا أتقوقع وأن حل مشاكلي سهل جدا وبسيط ولا يحتاج مني ما وضعت فيه نفسي من هم وغم ومرض نفسي..

وقلت له لقد أعطيتني الأمل في الشفاء النفسي وكيف أعالج حاجاتي الملحة التي تجعلني في نهم وشبق للجنس المحرومة منه زوجي السبب في شقائي .. يا دكتور دا مجرد ملامسة لي من أي رجل يبتل لها كلوتي من سوائلي التي تندفع مني دون إرادة..أنا أريد علاجا لإطفاء نيراني ونهمي وشوقي وجوعي لرجل يمارس الجنس معي.. تخيل لقد حلمت بك تمارس الجنس معي!!قال الدكتور هل كانت ممارسة كاملة ؟قالت نعم وقذفت فيها وجاءت معها رعشتي التي لم تأتني مع زوجي في أي لقاء جنسي معه على الإطلاق فقد كنت أسمع عن الرعشات الجنسية وأقرأ عنها!! وفي لقاءاته الجنسية القليلة منذ تزوجنا لم يراعي مشاعري الجنسية فكل لقاءاته الجنسية معي قبلة أو قبلتان ثم يجعلني أمسك ذكره وهو يقبلني وأفركه وأتحسسه ثم أنام على ظهري ويرفع ساقاي على كتفيه ويدك ذكره في ثم حركة إدخال ثم إخراج ثم إدخال ثم ينقذف منه ماؤه ويرتخي ذكره ويتركني وينام ويعطيني ظهره..وكأنني عروسة من عرائس السكس دول الخرساء عديمة الإحساس.. وأضطر بعد أن يتركني بأن أقوم بممارسة العادة السرية من خلال دعك بظري أو إدخال أي شيء بلبلي ..

ووجدتني أقوم من سرير الكشف وأنزع عني ملابسي كلها حتى أندري وسونتياني!! وأتوجه للدكتور وأقول له إطفيء لي نيراني فهي تحرقني و هجمت عليه وأخذت أقبله بعنف ووجدته يتجاوب معي ونزعت عنه كل ملابسه ووجدت ذكره منتصبا كالحديد ورأسه منتفخة..قلت ما أحلاه من قضيب ويا جمال رأسه المنتفخة الطرية ..ممكن يا دكتور أضعها في فمي ولم أنتظر إجابته وإنقضضت علي ذكره أتلمسه وأتحسسه وأتغزل فيه وأناجيه ثم أخذت ألحس رأسه بشبق ونهم كمصاصة حلوة أو قطعة من الچيلاتي .. رأيت نفسي أجثو على ركبتي ممسكة قضيبه بقبضة يدي كمن تخاف أن يفلت منها ومباشرة وضعت رأسه في فتحة فمي .. فما كان
منه إلا أن لمح هذه الاستجابة فأمسك برأسي فتسلل ذلك المارد إلي أعماق فمي وأخذت أمصه بكل شوق كمن احترفت في ذلك بالرغم من أنها المرة الأولى التي أحظى برضاعة هذا المخلوق العجيب .. أثارني ذلك وزاد من هياجي رفعت نظري إلى وجهه فرأيته يتأوه مستلذا بما أفعله .. ولأزيد من هياجه تسللت بفمي ولساني إلى جذر قضيبه .. ومددت لساني إلى خصيتيه ، مع تحريك أصابع يدي اليسرى ما بين الخصيتين وأنا أتأوه وأتلذذ من مصهن بنعومة وشغف وأخذت أركز على أسفل الخصيتين بالحس ثم وضعت إحداهما في فمي ومصصتها مصاً خفيفاً وبطيئاً وماسكة القضيب بيدي مع فرك خفيف .. ثم إلتهمت الأخرى ومصصتها أكثر ثم صعدت بلساني ببطء شديد إلى قضيبه ،ولحست قضيبه بلساني من أسفله و حتى القمة ومن الأطراف ثم بللته بلعابي مع مص وشفط رأس القضيب وأقفلت شفاهي علي الرأس وأنا أحرك لساني عليها ثم أدخلت قضيبه في فمي وكأنه فرجي وبدأت بإدخاله وإخراجه وأنا أحرك لساني عليه
حتى قذف عسـله المنوي في فمي..

طرحني على السرير برفق..و نام فوقي .. وقام بمص حلماتي ثم نزل إلى سرتي .. دافعا لسانه فيها .. ففتحت فخذي برفق .. وفتحت فخذي أكثر وأصبح رأسه أمام فرجي مباشرة.. وبأصابعه فتح فرجي الوردي الجميل .. و سائل شهوتي ينساب وأخذ يداعب زنبوري بأصابعه فشهقت .. وقلت أرجوك من فضلك .. بلاش ده .. بيجنني .. آه..أح.. وأغمضت عيني ..فأخذ يمص ويلحس و يشفط ويعض زنبوري وشفرات فرجي .. فتأوهت وإندفعت شهوتي ورعشتي وعسلي علي لسانه وشهقت من شدة شهوتي وشبقي وضغطت علي رأسه بين فخذي ثم أخرج دماغه من بين فخذي وأمسك بذكره وأخذ يفرش به علي بظري فإنتفضت مرة أخري وكبيت مع القشعريرة والوحوحة والآهات ثم أخذ يحك رأس زوبره بشفرات كسي وبسرعة وأنا أصرخ فكتم فمي وقال لها إنت كدة حتفضحينا إمسكي نفسك ..قلتله مش قادرة دا إنت جبار..وأخذت أبكي من الشبق والنشوة.... و أصرخ من المتعة .. أح..أح..أح ..إيه اللي بتعمله ده .. أح.. أنا عمري ما حد عملي كدة .. أرجوك.. أوعى تبطل .. أيوه ..كده ..كدة ..أرجوك..اح.. أه..أح..ح ..لذيذ.. إيه .. هاتجنن .. فرش كسي و زنبوزي من فضلك أبوس إيديك واستسلمت لما يحدث لكسي و زنبوري.. وما أجمله.. كان رأس قضيبه يتحرك بكل نعومة ورقة بين شفتي كسي المتورم ورأس بظري الفاجر .. يصعد على الزنبور فأشهق من اللذة .. و ينزل إلى الشفرات فأتأوه وأصرخ ..
وسحب قضيبه وأدخل حشفته بين شفرات فرجي ثم دفع قضيبه برفق حتى دخل كله ثم سحبه ثم أدخله بقوة .. فإنقبض فرجي علي رأس قضيبه فإهتز جسدي بقوة و بشدة.. وضغطت فرجي على قضيبه فتأوه من الألم و أنا أصرخ باللذة وأخرج قضيبه من فتحة فرجي فصرخت فيه ثم أدخله وأنا أقول آه ..آه..آه .. آه ..أح ..إيه ده..عملت في فرجي إيه آه..آه..آه ..آه..آه ..آه.. وارتخت عضلات فخذي وهبطت بمؤخرتي على السرير .. وكنت سكرانة بشهوة أفقدني عقلي للحظة ..و قام سريعا من بين فخذي إلى فمي ..و قبلني بشدة .. واخذ لساني في فمه.. ثم تركني ..فوجدتني أبكي وأصرخ وأقول له .. آه .. آه .. أنت عملت في كسي إيه .. آه .. آه ..ياني يا كسي بيحرقني مولع نار وكأنها ليلة دخلتي .. ثم إرتدينا ملابسنا وإنصرفت من عيادته على أمل جلسة علاج أخرى...

هيفاء وهبي ترضع زبي و تمتعني بجسمها الساحر في نيك نار

انا اسمي سامح و ساحكي لكم عن مغامرتي مع هيفاء  وهبي  التي نكتها و هي تعرفني جيدا و تعرف زبي و اتمنى الا تغضب مني حين تقراالقصة فانا اغرمت بجسمها و كلما اراها تغني ينتصب زبي عليها و اريد ان انيكها مرة اخرى لكنها غيرت رقم هاتفها و كل امنيتي ان تتصل بي حين تقرا قصتي . قصتي مع هيفا بدات في احدى حفلات دبي اين كنت رفقة صديقي منظمي الحفل و اخبرني انه اتفق مع هيفا على اقامة حفل مقابل مليون درهم اماراتي و لم اصدق حين سمعت الخبر الا لما وجدت نفسي اقف امام هيفاء وهبي و هي في قمة اثارتها و انوثتها و كانت حقا امراة كاملة و جسمها يجذب و ضحكتها تسحر و يومها تناولنا العشاء مع بعض و في الليل زرتها في الفندق فوجدتها بفستان مثير جدا و هي سكرانة و كنت اريد ان انيك هيفا . اقتربت منها و هي جالسة و اخبرتها اني مستعد ان اضيف لها مائة الف درهم مقابل ان تنام معي زائد امتياز اخر و هو حفلة كبيرة في باريس مع احد اصدقائي المناجرة و بدات هيفاء تضحك بطريقة ساخنة و وضعت يدها على زبي حيث اشعلتني اكثر و هيجتني وهو ما يعني انها موافقة على عرضي لم افوت الامر و دخلت في لب الموضوع و بدات انيك هيفاء وهبي الفاتنة
مباشرة سحبت عن كتفيها الروب و انزلته ولم تكن ترتدي هيفاء الستيان و كم اعجبتني بزازها و الحلمات و صاصف لكم بزاز هيفاء وهبي بالتفصيل الممل فهي تملك فردتين حجمهما مثل حبة شمام و مدورة جدا و بزازها ليست طبيعية فانا رايت اثر العمليات تحت البزرة و حتى ملمسهما تحس ان داخلهما بالون فانا نكت الكثير من الفتيات و لي خبرة في الجنس و اعرف الصدر الطبيعي لكن بزاز هيفاء لذيذة جدا وتضع عليهما عطر جذاب . اما حلمتها فلونها فاتح جدا بين الوردي و البني و راس الحمة بارز و متوسط و ليس كبير جدا و في بزتها المنى خانة صغيرة جدا و اما الحلمات هالة متوسطة الحجم عليها نقاط وردية صغيرة و الصقت بزاز هيفا و بدات الحس و هي تضحك ضحكة جميلة جدا هههههههههه و تزيد في تهييج ثم انزت لها الكيلوت و وجدت تحته سترينج سود جميل و نزلت الحس كسها ثم لحست لها فتحة طيزها و هي تضحك مرة اخرى اههه و قد اثارني طيزها بحيث كانت هيفاء وهبي تضع كريم خاص جدا يجعل رائحة الطيز جميلة . ثم اخرجت زبي و امسكته هيفا بيدها الصغيرة و نظرت في عيني بزرقة عينيها و اخرجت لسانها و بدات ترضع  لي و تزيد في شهوتي
و بسرعة تمدد زبي و ان ارى هيافاء وهبي امامي ترضع لي و بدات تتغنج و تصرخ و اتذكر جملة قالتها لي و قد سمعتها من فتيات كثيرات لكن ليس مثل هيفا حين قالت انت عنجد زبك يجنن و حلو و من شدة الحرارة التي كنت عليها دفعتها على السرير و هي تضحك ثم رفعت لها رجليها على كتفي و وضعت زبي على شفرتي كسها . و دفعت جسمي كاملا و كان زبي هو الذي يقود حركي و اتجاهي و ادخلته في كس هيفاء وهبي الساخن جدا علما ان كسها واسع قليلا و ليس ضيق لكنه لذيذ و نار و بدات انيك و انا اسمع شق شق بق بق حين يدخل زبي و يخرج في كسها و هي تنظر الي بتلك الشرمطة و تقول اه اه حبيبي زبك يجنن و في كل مرة كنت ازيد من سرعة النيك بينما هيفا كانت تتناك و هي سكرانة و تحمل كاس شامبانيا و من حين لاخر تشرب جرعة و تسخن كلما نكتها و تضحك . ثم ملت نحوها و عانقتها و زبي في كسها كاملا و صرت اهزها بكل قوة و عنف و انا احس ان خصيتاي تصل الى شفرتي كسها المتدليتين و اعيد لتقبيلها من الفم و امسك بزتها بيدي و ادلك بكل قوة
و بعد ذلك قمت و رفعت هيفاء وهبي فوق زبي و هي كانت مرتخية جدا من شدة السكر و طلبت منها ان تلف يديها على رقبتي و تحتضنني و صرت انيكها بوضعية ساخنة جدا علما ان جسمها رشيق و خفيف رغم ان طيزها كبيرة . و بتلك الوضعية اكلمت النيك مع هيفاء وهبي حيث جاءت شهوتي و نزعت زبي و بدات اقذف الحليب بقوة و هي تحتضنني و تضحك و تقول خلاص اجتك شهوتك و كنت اقذف كالمجنون على البلاط حتى ارغت كل محنتي في اجمل و اسخن نيكة في حياتي مع اشهر فنانة اغراء في الوطن العربي.

زوجة صديقي الشهوانية

احلى مغامرة سكس ساخن  ساحكيها لكم مع زوجة صديقي  الشهوانية  جدا و التي لم اتخيل انها تحب الزب الى هذه الدرجة حيث لم يستدعي الامر سوى زيارة واحدة الى بيت صديقي بعدما اشترى منزلا جديدا و اقام مادبة غذاء و كنت من المدعوين و يومها لمحت زوجة صديقي و كانت حقا امارة نار . كانت اثناء مشيتها تتمايل طيزها و ترتعد بقوة و لها بزاز كبيرة نافرة و شفاه كبيرة ايضا و وجهها سكسي لكني لم افكر فيها احتراما لصديقي العزيز اما هو فقد عرفني بزوجته و هو لا يعلم انها ستخونه معي في سكس ساخن ففي الوقت الذي ابتسمت في وجهها و قلت لها تشرفنا مد يدها لتصافحني و حينها لمست يدي لاول مرة يد امراة و كانت دافئة جدا و رغم ذلك لم اضعها في ذهني و تناولت العشاء ذلك اليوم و غادرت البيت و انا لا افكر في زوجة صديقي الجميلة الفاتنة . و في اليوم الموالي كنت في العمل و اذا بهاتفي يرن و لما فتحت الخط سمعت صوت ساخن جدا و جميل الو هل انت …. فرديت نعم و سالتها من انت فقالت لا يهم منا المهم انت رجل جذاب و قد اعجبتني و لا انكر اني ذبت معها و صوتها دون ان اعلم انها زوجة صديقي و طلبت مني ان احتفظ بالرقم و هو ما كان
و في الليل هاتفتها و بقينا نحكي و كانت تحكي مع عن السكس بكل وقاحة و تهيجني و تسالني عن شكل زبي و حجمه و انا اجيبها و ازداد اثارة في سكس ساخن عبر التلفون و صارت هذه العادة تتكرر يوميا حيث نحكي عن السكس و انا استمني حتى اقذف حليب زبي . و ظليت معها لمدة شهر تقريبا حتى اعترفت لي و طلبت مني ان انيكها و اخبرتني انها ستكون وحيدة لمدة ثلاثة ايام يجب ان نستغلها و نمارس الجنس فكدت لحظتها ان اطير من الفرح لكني لم اصدق حين اخبرتني اني اعرفها و اعرف حتى زوجها و حين افصحت لي عن هويتها قطعت الخط مباشرة لانني لم اكن اريد ان اخون صديقي و بقيت تتصل بي و انا لا اجيب لكن تلك الكلمات الساخنة على التلفون و ذلك الجمال الذي كان عليها لما رايتها جعلاني انهار و ارد عليها و اقبل بعرضها حيث التقينا و مارسنا نيك و سكس ساخن جدا لم اذق مثله في حياتي . و بالفعل اخبرني صديقي زوجها انه مسافر الى لندن لمدة ثلاث ايام و هو لا يعلم اني على موعد مع زوجته كي يعوض زبي زبه في كسها و جاء اليوم و اتجهت الى بيت صديقي بعد ان اكملت دوامي و وجدت زوجته في انتظاري و هي ابهى صورة ممكنة
كانت تلبس روب شفاف من الدونتيل و حلمات بزازها تقابلني و امسكتها و وضعت يدي على طيزها الكبير الطري و بدات اقبلها بعنف كبير و العق من شفتيها و لسانها و انفاسنا مختلطة بطريقة ساخنة جدا و في نفس الوقت كانت هي تتحسس على زبي و تقول في اذني اخيرا زبك بين يداي . و اخرجت لها زبي المنتصب و الذي اعجبها و اكدت لي انه احلى و اكبر من زب زوجها ثم رفعت عنها الروب و رايتها عارية تماما و احسست اني ساقذف من شدة جمال جسمها حتى قبل ان انيكو تواصلت القبلات بطريقة ساخنة في سكس ساخن جدا مع زوجة صديقي الجميلة و مباشرة بعد ذلك هبطت على ركبتها ترضع لي و كانت تمسك زبي بيدها و تمص الراس بطريقة مثيرة جدا . ثم اجلستها على الارض و تعريت كلية و طرحتها على ظهرها و رفعت لها ساقيها على كتفي و بدات ادخل زبي في كسها الساخن جدا الذي كان كان النار تخرج منه و رحت انيك زوجة صديقي المثيرة و اقبلها و ارضع حلمات بزازها الجميلة جدا و هي تتاوه اه اه مممم زبك لذيذ حبيبي انا ساخنة نيكيني متع كسي الساخن بزبك و بالقدر الذي كانت فيه مثيرة و سكسية فان زبي لم يتحمل كثيرا و تدفق المني منه بسرعة في سكس ساخن داخل كسها و كنت اقذف و اذوب من اللذة و الشهوة
و بعد ذلك ادخلتها الحمام و استحممنا مع بعض و هي ترضع زبي لكني لم ارغب ان انيكها في الحمام لانني كنت اريد ان انيكها في الفراش و لهذا عدنا الى الغرفة و نحن عاريين و دخلنا و مارسنا سكس ساخن بطريقة اكثر حرارة و عنف و باوضاع جنسية عديدة . و بقيت مع زوجة صديقي لمدة ثلاث ايام انيك و استمتع بجسمها في احلى سكس ساخن لن انساه طوال حياتي

فوق السطوح احلى جنس

كان يحلو لاحمد ان يصف حبيبته المتزوجة وفاء بانها اجمل طيز في الحي ..وهذا لم يكن اعتباطا بل لانها فعلا تمتلك احلى طيز تتنافس عليه شهقات الرجال…وبالرغم من ان وفاء مضى على زواجها اكثر من ثلاثة اعوام لكنها لم تشعر بالرغبة الجامحة مع زوجها الذ يشكو العقم…لذلك تلجا احيانا الى مداعبة بضرها وكسها بالحمام للوصول الى الرعشة المفقودة…وفي يوم مشمس واثناء عطلتها الوظيفية جلست على سطح المنزل رافعة الثوب الاحمر بدون اكتراث لظهور كل ساقيها الممتلئة باللحم الابيض الناصع وبدات بغسل الملابس ولاتدري بان جارها الوسيم احمد ينظر الى جسمها ويحرك زبه اثناء ظهور لباسها الاصفر ومن داخله الكس المنفوخ….حتى بدا زب احمد كقطعة من حديد يريد ان يقفز من السطح ليمسك بكس وفاء….واثناء نهوض وفاء لتنشر الغسيل اصطدمت عيونها بزب احمد المنتصب ارتجفت خوفا وفزعا مصحوب بلذة غريبة جعلتها تترك الملابس المبلولة وتهرب الى الداخل لاتعرف ماذا تفعل…..وعند عودة السكون اليها بعد التفكير بزب احمد امسكت كسها بدون شعور وعصرته لاعنة الايام التي مضت وهي بحضن رجل لايعرف معنى شهوة كسها العنيفة وبعيدة عن اجمل شاب في الحي بل بعيدة عن احلى واروع زب تتمناه كل فتاة…..اما احمد الذي نزل الى الحمام مباشرة ليمارس العادة السرية وهو يلهث من كثرة فرك زبه الحالم بكس وفاء المختفي تحت اللباس الاصفرالى ان انهمر بدون شعور منه اللبن الابيض…..وفي اليوم التالي تشجع احمد ليقف قبالة الشارع الذي تاتي منه وفاء ذاهبة الى وظيفتها ليقول بشفة خجولة عندما اقتربت منه (صباح الخير)وبعد برهة ردت عليه وفاء تحية الصباح ليخبرها بكل ادب معتذرا عن وقوفه يوم امس فوق السطح وهي تغسل الملابس وان الموضوع كان مجرد صدفة…عندها قاطعته وفاء وهي تشير الى موضع زبه الذي كان بحالة وقوف يوم امس هل مجرد صدفة ايضا؟؟؟ لاياعزيزي احمد انها ليست الصدفة..بل انه القدر الذي صحاني من عدة مواجع ..وبهذه الكلمات التي نطقت بها وفاء جعلت من احمد شخصا اخر وشجاع لايعرف الخجل طالبا منها توضيح قصدها ليفاجاء بصيحتها الغريبة بان هذا المكان ليس مناسبا لكي ابوح عما اشعر به…اذن فلنرحل ياوفاء الى مكان اكثر امانا الا وهو شقة تركها صديقي منذ فترة ليرحل الى اهله بالريف فردت عليه وفاء(وهو كذلك)ولم تمضي دقائق معدودات لتنظر وفاء الى نفسها جالسة على كرسي مريح بشقة متواضعة ممسكة بسماعة الهاتف طالبة اجازة من مديرها العجوز لهذا اليوم فقط بسبب مرضها المفاجىء….والان التقت العيون وتكلم احمد عما يدور بداخله بدون قيود واصفة اياها بملكة البنات واجمل مافيها هو الجسم الشامخ والخلفية المتروسة ..عندها قاطعته وفاء(هل تقصدي طيزي؟)نظر اليها احمد مستغربا من جراتها ولم يشعر الا ويده تصفعها على خدها المحمر وينهال عليها بالقبلات مرة وبالصفعات مرة اخرى..ولم يترك مكان في وجهها الا وكانت عليه اثرا من قبلة طائشة حتى تركها تتاوه من اللذة المحرومة وتمسك بزبه الجائع من فوق البنطلون وتعصره وهي تمصمص رقبته واذنيه تاركة حال احمد يعبث بيده بين نهديها ويقرص حلمتيها من تحت الستيان الاسود واليد الاخرى تلعب وتمرح بلباسها الابيض المطرز بالورود الحمراء وتمسك الكس المنفوخ وتعصره ويتحسس لزوجة الشهوة تنهال من فتحته…..واستمروا على هذه الحال لاكثر من ربع ساعة حتى خلعا كل ملابسهما على عجل لتجلس وفاء على الكنبة القريبة منهما وتفتح ساقيها كلها ليظهر كسها الابيض المنتوف والخالي من الشعيرات ليتقدم احمد بزبه العنيف ويدخله كله بلا رحمة بكسها الذي جعلها تصرخ باعلى صوتها اه اه اه اه اها اه اها اه ادخله اكثر اكثر ولاتبالي لصرخاتي المحرومة منها ..اها اها اها اها نعم نعم لاتترك من زبك شيئا الا ويدخل برحم كسي…انا لااريده …لااريده ارجوك ياحبيبي قطعه وافتقه واقسمني الى نصفين ..ارجوك اريد ان اعود الى زوجي بدون كس..هل تفهمني بدون كس اه اه اه اها اها اه …كل هذا الصياح ولم يتفوه احمد ببنت شفة الى ان قال لقد افرغت حليبي بكسك ياوفاء ….وانا كذلك..نعم قالت وفاء وانا ايضا قذفت من كسي مرتين ..وسقطا على الارض …وظلا متعانقين لفترة عندها احس احمد بواجب الضيافة ليخبرها *هل انتي جائعة؟*فردت عليه وفاء بالايجاب ….وماذا تحبين ان تاكلي؟صرخت وفاء(ليس انا بل طيزي المحروم هو الجائع)وغاب الاثنان بوابل من القبلات لتسكن اخيرا شفتي احمد بطيز وفاء تلحس الفتحة الصغيرة وتبللها بلعاب فمه حتى رفعت وفاء ساقيها الى الاعلى وهي على الارض هذه المرة لتكون فتحة الطيز قريبة لزب احمد الذي جلب قليلا من زيت الشعر المتروك على الطاولة ويمسح به زبه الذي افاق مرة اخرى وبدا يدخله قليلا قليلا حتى دخلت الحشفة جاعلة وفاء تصرخ اكثر من الم كسها اه اه اه اه اه اه اريده رغم الامه وكبره ..اريده رغم كل شي ..لااحب الخجل ..لن يكون هناك خجل بعد اليوم…اه اه اها اها اه انا عاهرة ..اه اها اه انا ساقطة..انا امراة تحب الزب ..واحمد لايكترث لصراخها ولا الى كلماتها المبهمة ..بل كان مهتما بفتحة طيزها الضيقة والعجيبة التي بلعت زبا كبيرا مثل زبه…حتى سقط على وجهها يقبله ويلحس انفها وهي تمصمص خده الايسر..عندها علمت بان احمد قد قذف الحليب مرة اخرى ولكن بطيزها هذه المرة…….وبعد الاستحمام وعندما لبست وفاء لباسها طلبت من سلوان ان يكون موعد لقياهم كل عطلة….عندها ابتسم احمد وقال انها فكرتي ..فعلا انا اريد ان تكوني زوجة لي كل عطلة ياحبيبتي ام طيز……وبهذه الاثناء تعانق العاشقين وقوفا ليمسك احمد طيز وفاء وهو يهمس باذنيها انك حقا احلى طيز بين بنات الحي………….اشوفكم بخير

دانا و الاستاذ الخصوصي

كان هناك فتاة في السابعة عشر من عمرها و اسمها دانا..كانت دانا  تدرس في المرحلة الثانوية و هي مرحلة مهمة لهذا العمر حتى تستطيع الحصول على شهادتها التي ستمكنها من دخول الجامعة بالتخصص الذي تريده.
دانا فتاة جميلة و جذّابة لكل من يراها و هي تعد فتاة مغرية لأغلب الجنس الذكوري , فـهي ذات طول جميل و جسم مغري و نهديين مدوريين كبيرين و طيز ملفتة للنظر, كانت محط أنظار الشباب في كل مكان تمشي فيه.

كانت دانا فتاة مجتهدة في دروسها و لكن عندما اقتربت مواعيد الامتحانات النهائية لهذا الفصل الدراسي احتاجت لأن تعيّن اساتذة ليعطونها الدروس الخصوصية , فـاتفق والدها مع استاذ كي يأتي إلى بيتهم لـ يعطيها مادة الرياضيات 3 ايام في الاسبوع ,



فرحت دانا بهذا الموضوع لأنها كانت فعلاً محتاجة لهذا الاستاذ  كي يشرح لها بعض ما استصعب عليها في المدرسة .
و في يوم السبت بدأت دانا أول درس خصوصي لها في البيت , فقد حضر الاستاذ أسعد لأول مرة عندهم على البيت و عندما رآها ذُهل بجمالها و لم يتوقع يوماً ما أنه سـيدرّس لفتاة جميلة بهذا الشكل ,

لقد كانت دانا تبدو أكبر من عمرها و من يراها لايصّدق انها لا زالت في المدرسة,

دخل الاستاذ و تعرّف على دانا و والدها و دخلا إلى غرفة الضيوف كي يبدئا الدرس ,

فـاستأذن والد دانا ليترك الاستاذ مع ابنته لـيخرج الى عمله.

جلس اسعد و هو يُمعن النظرلبضعٍ من الوقت في وجه دانا و جمالها, فقاطعته دانا لتتقول له : استاذ من أين رح نبدا.؟؟ قالتها بكل نعومة و غنج …
أجابها بكل هدوء: من وين ما بدك يا حلوة ..! و بدأ يشرح لها بعض الامثلة التي كانت مستصعبة عليها و هو ينظر في وجهها الجميل و يسرح في عينيها الجميلتين بين الحين و الاخر , و بينما هي مندمجة في حل المسالة , قاطعها قائلاً:

دانا لو سمحتي ممكن كوب ماء ؟ توقفت دانا لتذهب و تحضر له كوب من الماء , و بينما هي خارجه من الغرفة راح الاستاذ اسعد يحدّق في طيزها المثيرة و مشيتها المغرية , لقد شعر بالمحنة عندما رآها تمشي بكل دلع و نعومة .

حضرت دانا و معها كوب الماء و قالت له : تفضل استاذ …

أخذ اسعد الماء و شربه و هو ينظر اليها نظرات اعجاب ,
دانا انتبهت اليه لكنها لم تعطيه اي اهمية , فـهو في تلك اللحظة كان بالنسبة لها مجرد استاذ لـيعطيها الدروس الخصوصية.

و بعد مضي ساعة من الوقت في حل المسائل و شرح بعض المعادلات الرياضية و الامثلة انتهت مدة الحصة لـذلك اليوم,

استأذن أسعد ليذهب و اتفق مع دانا على موعد آخر في اليوم التالي.

أحست دانا بـأن الاستاذ اسعد قد اُعجب بها و كانت تفكر في نظراته لها , و لم يغب عن بالها تلك النظرات فكانت طوال اليوم سارحة و مشغولة البال بنظراته لها, تنتظر اليوم التالي حتى يجئ اسعد عندهم ليعطيها الدرس.

جاء اليوم التالي و جاء اسعد و ركضت دانا لـتفتح له الباب , كانت ترتدي بنطالاً ضيقاً يبرز طيزها بشكل مثير جداً و تي شيرت ضيق يبرز بزازها بشكل جميل, دخل اسعد و هو يتامل بفماتن جسدها المغري و المثير و هو يشعر بأنه يحس بالمحنة تجاهها كلما رآها , كانت دانا ايضاً تنظر له و تبادله نظرات الإعجاب و كأنها بدأت تميل له , قالت له بكل غنج:
أستاذ درس امبارح كان كتير حلو و فهمت كل شي لأنه منك ….
أجابها و هو يتمتع بجمال جسدها و يمعن النظر فيها : لأنه عيونك حلوين و انتي حلوة حسيتي الدرس حلو يا أمورة ..!

أعجبتها تلك الكلمات , لقد كانت تحب من يمدح جمالها و يُفتن بها ,

و بدئا الدرس و عندما كان يشرح لها و هي تكتب و قع القلم من يدها على الارض . فـأنزلت يدها لـتأخذه و في نفس الوقت قد مد اسعد يده ليلتقطه … ثم لمست يده يدها الناعمة , أحست دانا حينها بـرعشة في جسدها عندما لامست يده يدها,
أخذت القلم و أكملت بشكل طبيعي و انتهى الدرس على ما يُرام و عندها استأذن أسعد ليخرج و حدد معها موعد بعد يومين و قبل ان يخرج قال لها هامساً في أذنها :

انتي كتيير حلوة اليوم , خلي بالك على دروسك يا حلوه

في تلك اللحظة أحست دانا بسرعة دقات قلبها و احست كأن شيئاً ينزل من كسها لكنها لم تعرف ما هذا السر الذي يحدث لها كلما ترى أسعد او تفكرر به..!
كانت دانا مشغولة البال تفكر بـأستاذها أسعد ذلك الشاب الوسيم , و كانت لاتغيب عن بالها نظراته لها و تنتظر موعد الدرس بـفارغ الصبر .. حتى جاء اليوم الموعود …

حينها ارتدت دانا بيجامة رياضية ناعمة ذات لون زهري و جميلة جداً ضيقة و تبرز مفاتن جسدها بشكل مثير , و ربطت شعرها ذيل الفرس و كان منظرها مغرياً جداً,

جاء أسعد و دخلت هي تحمل دفاترها و كتابها و عندما رآها اسعد بتلك البيجامة أحس حينها بمحنة شديدة لم يتمالك نفسه , كان ينظر اليها و هو يحدّق و يتمعن في جميع مفاتن جسدها بكل محنة , كانت تكلمه و هو ينظر الى بزازها و فخذيها و يشعر بمحنة شديدة , بدأ يحل لها مسألة رياضية قد طلبتها منه دانا و كانت تكتب على دفترها ماتفهمه من استاذها و في تلك اللحظة مد اسعد يده ليضعها على يد دانا و هي تكتب شعرت دانا حينها بشعور غريب لم تشعر به من قبل و كأن شيئاً بداخلها قد نبض,
و كانت دانا تنظر اليه و هي متعجبة مما يفعل لكنها بدت و كأنها بدت تستلم من لمساته على جسدها و كانت تشعر بأن كسها قد بدأ بالانزال و قلبها ينبض بسرعة , لم تشعر بهذه المشاعر من قبل و لم تعرف ما الذي يجري ..

و اقترب منها أسعد أكثر و هو ينظر في عينيها و يديه عليى يديها الناعمتين و اقترب أكثر حتى وضع شفتيه على شفتيها الصغيرتين الناعمتين و بدأ يقبل فيهما و كانت دانا قد ذابت بين يديه و لم تستطع المقاومة حتى بدأت تبادله القبل الحارة و كان يمص في شفتيها و هو يفرك لها بـفخذيها بكل حرارة و شدّة , و يصعد بيديه من فخذيها الى أعلى ليصل الى كسّها لـيزيد من محنتها و ذوبانها بين يديه , كان يعلم ماذا يفعل و كيف يشعرها بالمتعة , طلب منها أن تتأكد بان الباب مغلق و لن يدخل عليهم أحد ,

توجهت دانا مسرعة الى الباب لتغلقه بهدوء حتى لا يشعر بها أحد , و عادت الى الحبيب المنتظر, الذي جعلها تشعر بنشوة قليلة لم تشعر بها من قبل,

عادت الى جانبه و قال لها : قربي دندون ما تخافي مني قربي أكتر خليني اشوف هالعيون الحلوين اكتر, اقتربت دانا و هي مستسلمة لكل مايطلبه منها , وضع اسعد يديه على خديها الناعمين و أخذ يتحسسهما بكل رقة و نعومة و ينظر في عينيها بكل محنة و هو يقول لها : ما احلاكي يا دانا , يسلمولي هالعيون الحلوين , كانت خجلانة منه بعض الشيء و تقول له بكل نعومة : عيونك الحلوين , رفع لها رأسها و قال لها , لو احط شفايفي على هالرقبة النعومة شو رح يصير يا ترى؟ و لم يكمل جملته الا و كانت شفتاه على رقبتها و بدأ يمص لها و يلحس رقبتها بكل هدوء و هي مستسلمة بين يديه ,لقد كان يقبّل رقبتها و يلحسها بكل شهية و هو يضع يديه على فخذيها و و يفرك بهما بكل قوة , و قد بدأت دانا تغنج و تصدر منها آهات المحنة و كانت تحرك جسدها و هي بين يديه و كأنها تريد ان تخلع ملابسها من عليها من شدة محنتها .,,,

لم يستطع اسعد تمالك نفسه , لقد شعر ان زبه بدأ بالانتصاب من تحت بنطاله , عندها .. فتح سحّاب بنطاله و أخرج زبه الكامل الانتصاب امام دانا التي كانت ترى هذا المنظر لاول مرة في حياتها , لقد كانت مرتبكة جداً لا تعلم ماذا تفعل و ماذا تقول :

فقالت له :
ليه عملت كده يا أسعد , قال لها و هو يقترب منها: حبيبتي هاد الزب الكبير كله لكِ و بين ايديكي ,

حياتي ايديكي الناعمين دول خليهم ينحطو عليه يذوبوه تذويب ,

قالت له : عاوزني أعمل يعني ؟
فاجابها أسعد مسرعاً و متلهفاً : بدي تذوبيني ذوبان و تبلعي زبي بلع ,,,آآآآآآه ما أزكى شفايفك لما ينحطو علييييه و يبلعوه بلللللع ,,, دندون حياتي هذا كله لكِ ,, اقتربت دانا و هي خائفة بعض الشيء من تلك التجربة لكنه وضع يديه على رقبتها و هو يلعب بخصلات شعرها و قال لها : حبيبتي ما تخافي رح تحبيه كتييييير , حطيه بين شفايفك الحلوين يللا ,

اقتربت دانا و وضعت لسانها على زب أسعد و بدأت تلحس به , كانت مترددة و خائفة للوهلة الاولى ,, لكنها عندما سمعت أسعد يغنج بكل محنة و شدة أحست بالمتعة و كأن محنتها زادت و بدأت تشعر بالنشوة و هي تضع لسانها على زبه لتلحس له البيضات و رأس زبه و تبلع كل ماينزل منه ….

لم يحتمل أسعد تلك المصات الممحونة فـوضع يده على بنطالها و كانه يريد ان ينزله من على جسدها, لم تشعر دانا بما يفعل أسعد , لقد كانت منهمكة باللحس و المص و الرضع ,,,

كانت تشعر بنشوة كبيرة و هي ترضع له زبه و تغنج بكل محنة و تتنفس عليه بكل حرارة ,, حينها أنزل أسعد بنطالها قليلاً و انزل كلسونها و وضع يديه على زنبورها الواقف الذي قد امتلأ بتسريبات كسها ,

لقد أحس بحرارة كسّها عندما وضع يديه , في تلك اللحظة و بينما كانت دانا تلحس له زبه , بدأت تتنفس بسرعة أكبر و تغنج بمحنة أكثر عندما كان اسعد يتحسس زنبورها الممحون ,

كانت تلحس و هي تقول له : ما احلااااه آآآآه بجنن , عاوزه ابلعه كله ,,
حبيبي أسعد لاتشيل ايدك عن زنبوري آآآآآآآآآآآه ,,, افركه بقوة اكتر ,,, خليه ينقّط أكترآآآه آآآآه… كان اسعد يفرك لها زنبورها بيديه و هي تمص له زبه الكبير المنتصب و تبلع ماينزل منه ,,, كانا في شدة استمتاعهما في تلك اللحظة… لم تحتمل دانا لمسات يدين اسعد على زنبورها فقط ,,, رفعت راسها من على زب أسعد و قالت له : إيه رايك تلحسلي كسّي المولّع ناااااار …؟؟
فأنزلت بنطالها بالكامل من على جسدها و فتحت رجليها و هي تجلس على الكنبة و قد نزل أسعد من بين رجليها و هو جالس على الارض و وضع لسانه على زنبورها و أخذ يلحس به و هي تغنج و تتنفس بسرعة كبيرة و قد زادت نبضات قلبها , و كان يلحس لها وهي تغنج و تفتح رجليها اكبر و أ كبر ما يمكن حتى يتمكن من لحس كسها أكثر و بالأكمل , لقد كانت تشعر بالمتعة و لسانه يلحس شفرات كسها و يبتلع زنبورها الممحون,
كانت تشد على رأسه لتدخله أكثر في كسها ليزيد من لحسه لهااا ,,
كان اسعد يلحس بشهوة و محنة شديدة و دانا تغنج له بكل محنة و رقّة ….
و لم يحتمل اسعد اكثر من ذلك فقد قارب ظهره على النزول فتوقف و قال لها : حبيبتي دندون تعالي نعمل وضعية 69 رح تحبيهااا كتيييير يا ممحونتي تعالي و قد أمسك و هو مستلقي على ظهره على الارض و جعل دانا فوقه و كسها الممحون امام وجهه و قد كان كسها ينزل مائها بشدة من شدة محنتها و كان زب اسعد في وجهها لتضع لسانها و شفتيها عليه و ترضعه بقوة و كان اسعد قد بدأ يلحس لها بشفرات كسها .. و كانا يلحسان لبعضهما بكل محننة و شهوة … حتى نزل ضهر اسعد في فم دانا و طلب منها اسعد ان تبتلعه بأكمله و تلحس له الببضات ., و قد نزل ضهر دانا ايضا على وجه اسعد و في فمه و راح يبتلع و يلحس و يمص لها زنبورها بشدة و عندما هدئا ارتديا ملابسهما بسرعة و قبلها قبلة رومنسية ممحونة و قال لها وهو يبتسم :

حبيبتي دندون بعد كل حصة لكِ أحلى زب لهالعيون الحلوين , و كانت دانا تنتظر مجيئه كل مرة بكل شوق و لهفة
وإلى اللقاء في قصة قادمة

انا واخاتي وامي

اناعلي من العراق مواليد1990
هاي مو قصه خياليه كلشي راح احجي حقيقه انا امي مطلقه
وعايشين انا وياهه لوحدنه بيوم من الأيام خالتي زعلانه واجت تكعد عدنه كم يوم البيت بي بس غرفه الي وغرفه لأمي خالتي
بقت اتنام ويه امي اول ايام خالتي تلبس حجاب يمي ماتسولف
وياي ما اطول عليكم ضليت من امر من يم غرفة امي اسمع اصوات غريبه صارعندي فضول لازم اعرف شنو هاي الأصوات قررت اباوع من فتحة المفتاح وشفت امي وخالتي بدون ملابس و
وحده تلعب بكس الثانيه بقيت اباوع شويه وغيراً الوضع امي نامت على ظهرها وخالتي ضلت تلحس بكسها من شفت هذا المنظر عيري وكف بقيت اباوع ما تحملت مديت ايدي على عيري ضليت العب بعيري لمن طيحت بقيت على هاي الطريقه كم يوم مليت شتهيت امي وخالتي كلش ردت انيجهن بس بأي طريقه ماعرفت بيوم من الايام اساعه بلعشرة الصبح امي كالت انا رايحه اتسوك للغداء واجي
قررت اشاقه ويه خالتي كمت اغازل بيهه كلتلها شنو هاي خاله انتي جسمج يخبل يابخت زوجك تحسرت وكالت زوجي بارد كلشي مامستفاده منه سويت روحي كلشي مااعرف كلتلها شلون يعني كالت اتوسل بي بليوم لو ينام وياي مره وحده لو ماكو انا من كلامها وكف عيري كلتلها اتمنا انتي زوجتي وهيه بكل دلع كالت شتسويلي اذا صرت زوجتك انا تشجعت من كلامها وكتلها اشبعج نيج كالت عادي انا اخليك تنام وياي بس امك لازم ما تعرف بهذا الشي كلتلها اوكي موافق كالت بليل من تنام امك اجيك خلي الباب مفتوح على فكرا خالتي اصغر خواتها بعدها شابه اكبر مني باربع سنين المهم اجا اليل وانا رتبت اموري ضليت نايم بس بلباس وتعطرت شويه وانفتح الباب شنو هاي خاله انتي جسمج روعه بدون مجامله حتى بوقتها خذيت صوره لخالتي وها الصوره واريد رأيكم بدون مجامله

نكمل الي صاربعدين اجت نامت يمي بدون اي مقدمات مديت ايدي على صدرها طلعت منها ااااااه من كل قلبها مال وحده محرومه نكسر الجدار البيناتنا ونزعتها ملابسها بديت ابوس بيها من حلكها ونزلت على صدرها وصرتها لحد ما وصلت الكسها لحست كسها ومصيته وهيه خلت ايدها فوك راسي ضلت تعصر بي على كسها وهيه تكلي اي حبيبي الحس بكس خالتك ريحني ااااااااااخ نزلت جبتها وصاحت اااااااي وضليت الحس بيها طعمها يجنن كلتلها خاله اموت عليج وعلى كسج وهيه ترد علي اي خاله الحس كس خالتك العطشان اروي لحست لحدما جبت مرتين وخرتني ونيمتني على ظهري وضلت تمص بعيري وتلحس بي شويه وكالت يله حبيبي بعد ما اكدر دخله بكسي العطشان اااااااه ارويني شبعني نيج اموت على عيرك اوووووووووف نيمتها على ظهرها وخليت رجليها فوك كتفي ودخلت راسه وصرخت صرخه وصلت السابع جار طبعأ الصرخه مو من الألم من الشهوه لأن خالتي سكسيه لاخر درجه وضليت انيج بيها نجتها من كسها تقريباً ربع ساعه وكلتلها خاله راح ادخله بطيزج كالت حبيبي دخله وين ما تريد دخلته بطيزها دخل عيري بكل سهوله سالتها عن زوجها كالت اي هم ناجني من طيزي وضليت انيج بيهه لحد ما جبيت بطيزها وهيه صاحت اااااااه حبيبي جاي احس بجبتك داخل طيزي دافيه ونمت على ظهري من التعب كعدت خالتي وضلت تلحس بعيري وتلعب بكسها رجع عيري ينهض وكف عيري من جديد وخالتي كالت ها حبيبي انا بعدني ما شبعت بيك حيل لولا كلتلها حبيبتي انا وعيري تحت امرك شوكت ما تشتهين انا موجود وحاظر كالت يعمري انته اموت عليك وعلى عيرك وبديت الحس بكسها وصدرها ومصت عيري ونجتها بأوظاع جديده من كسها ومن طيزها نيمتها على ظهرها ودخلته بكسها من وره ونمت على ظهري وضلت تقوم وتقعد على عيري ونجتها بوضعية الكلب يعني على ركبها وخليته بين ديوسها ضليت ارهز تقريباً خالتي بهاي الأوظاع جبت اكثر خمس مرات شويه وقربت على القذف كلتلها خاله اجتني راح اجب وين تردين اجب كالت حبيبي الايدك اجب بحلكي اريد احس بطعم جبتك وضلت ترع بعيري لحدما فرغت جبتي بحلكها وضلت تلحس بجبتي وبلعتها كلها تستلذ بيهه اتكلي حبيبي طعم جبتك يخبل وهيه بقمة الشهوه /وهاي بعد فديو لخالتي السكسيه/