انا واخاتي وامي

اناعلي من العراق مواليد1990
هاي مو قصه خياليه كلشي راح احجي حقيقه انا امي مطلقه
وعايشين انا وياهه لوحدنه بيوم من الأيام خالتي زعلانه واجت تكعد عدنه كم يوم البيت بي بس غرفه الي وغرفه لأمي خالتي
بقت اتنام ويه امي اول ايام خالتي تلبس حجاب يمي ماتسولف
وياي ما اطول عليكم ضليت من امر من يم غرفة امي اسمع اصوات غريبه صارعندي فضول لازم اعرف شنو هاي الأصوات قررت اباوع من فتحة المفتاح وشفت امي وخالتي بدون ملابس و
وحده تلعب بكس الثانيه بقيت اباوع شويه وغيراً الوضع امي نامت على ظهرها وخالتي ضلت تلحس بكسها من شفت هذا المنظر عيري وكف بقيت اباوع ما تحملت مديت ايدي على عيري ضليت العب بعيري لمن طيحت بقيت على هاي الطريقه كم يوم مليت شتهيت امي وخالتي كلش ردت انيجهن بس بأي طريقه ماعرفت بيوم من الايام اساعه بلعشرة الصبح امي كالت انا رايحه اتسوك للغداء واجي
قررت اشاقه ويه خالتي كمت اغازل بيهه كلتلها شنو هاي خاله انتي جسمج يخبل يابخت زوجك تحسرت وكالت زوجي بارد كلشي مامستفاده منه سويت روحي كلشي مااعرف كلتلها شلون يعني كالت اتوسل بي بليوم لو ينام وياي مره وحده لو ماكو انا من كلامها وكف عيري كلتلها اتمنا انتي زوجتي وهيه بكل دلع كالت شتسويلي اذا صرت زوجتك انا تشجعت من كلامها وكتلها اشبعج نيج كالت عادي انا اخليك تنام وياي بس امك لازم ما تعرف بهذا الشي كلتلها اوكي موافق كالت بليل من تنام امك اجيك خلي الباب مفتوح على فكرا خالتي اصغر خواتها بعدها شابه اكبر مني باربع سنين المهم اجا اليل وانا رتبت اموري ضليت نايم بس بلباس وتعطرت شويه وانفتح الباب شنو هاي خاله انتي جسمج روعه بدون مجامله حتى بوقتها خذيت صوره لخالتي وها الصوره واريد رأيكم بدون مجامله

نكمل الي صاربعدين اجت نامت يمي بدون اي مقدمات مديت ايدي على صدرها طلعت منها ااااااه من كل قلبها مال وحده محرومه نكسر الجدار البيناتنا ونزعتها ملابسها بديت ابوس بيها من حلكها ونزلت على صدرها وصرتها لحد ما وصلت الكسها لحست كسها ومصيته وهيه خلت ايدها فوك راسي ضلت تعصر بي على كسها وهيه تكلي اي حبيبي الحس بكس خالتك ريحني ااااااااااخ نزلت جبتها وصاحت اااااااي وضليت الحس بيها طعمها يجنن كلتلها خاله اموت عليج وعلى كسج وهيه ترد علي اي خاله الحس كس خالتك العطشان اروي لحست لحدما جبت مرتين وخرتني ونيمتني على ظهري وضلت تمص بعيري وتلحس بي شويه وكالت يله حبيبي بعد ما اكدر دخله بكسي العطشان اااااااه ارويني شبعني نيج اموت على عيرك اوووووووووف نيمتها على ظهرها وخليت رجليها فوك كتفي ودخلت راسه وصرخت صرخه وصلت السابع جار طبعأ الصرخه مو من الألم من الشهوه لأن خالتي سكسيه لاخر درجه وضليت انيج بيها نجتها من كسها تقريباً ربع ساعه وكلتلها خاله راح ادخله بطيزج كالت حبيبي دخله وين ما تريد دخلته بطيزها دخل عيري بكل سهوله سالتها عن زوجها كالت اي هم ناجني من طيزي وضليت انيج بيهه لحد ما جبيت بطيزها وهيه صاحت اااااااه حبيبي جاي احس بجبتك داخل طيزي دافيه ونمت على ظهري من التعب كعدت خالتي وضلت تلحس بعيري وتلعب بكسها رجع عيري ينهض وكف عيري من جديد وخالتي كالت ها حبيبي انا بعدني ما شبعت بيك حيل لولا كلتلها حبيبتي انا وعيري تحت امرك شوكت ما تشتهين انا موجود وحاظر كالت يعمري انته اموت عليك وعلى عيرك وبديت الحس بكسها وصدرها ومصت عيري ونجتها بأوظاع جديده من كسها ومن طيزها نيمتها على ظهرها ودخلته بكسها من وره ونمت على ظهري وضلت تقوم وتقعد على عيري ونجتها بوضعية الكلب يعني على ركبها وخليته بين ديوسها ضليت ارهز تقريباً خالتي بهاي الأوظاع جبت اكثر خمس مرات شويه وقربت على القذف كلتلها خاله اجتني راح اجب وين تردين اجب كالت حبيبي الايدك اجب بحلكي اريد احس بطعم جبتك وضلت ترع بعيري لحدما فرغت جبتي بحلكها وضلت تلحس بجبتي وبلعتها كلها تستلذ بيهه اتكلي حبيبي طعم جبتك يخبل وهيه بقمة الشهوه /وهاي بعد فديو لخالتي السكسيه/

مصطفى وجارته

انا مصطفى عندى 17 سنة
كنت واقف على السطح ع الساعه 11 الصبح كدة لقيت شيرين جارتى على السطح بتنشر الهدوم
انا دايما بهيج عليها و بضرب عشرات عليها و قفت اتفرج عليها و هيا بتنشر الهدوم وكانت لابسه جلابيه حمراء مبلولة ماية من الغسيل و ملزقة على جسمها الملبن هيا بيضة و بزازها كبيرة وطيزها كبيرة برضو وطرية اصلا فضلت اتفرج علليها و هيا بتوطى و تنشر و انا بلعب فى زبى لقتها لمحتنى شاورتلى بما انها عارفانى و كدة نزلت و جات مرتين و انا على نفس الحال و فى اخر مرة فضلت تتمايل و تحرك جسمها وتهز فى جسمها قدامى انا هجت اوى عليها و قبل اما تنزل قالتلى مصطفى انزل عايزة اديك حاجة لماما
نزلت و انا هايج ليها
احنا ساكنين فى قرية ريفيه و كدة و البيوت بقى مش عمارات و كدة
هيا ساكنة فى الدور التانى فى بيتهم و تحت ف الاول حماتها أحلام
طلعت الدور التانى و كانت البوابة مفتوحة
ضربت الجرس مالقتش حد رد لقتها نازلة من على السلم و الطبق اللى فيه الهدوم شايلاه على راسها اخدت منها الطبق قلتلها فيه حاجة يا طنط قالتلى اتفضل الاول يا درش
قلتلها عمو سمير موجود قالتلى لأ ف الشغل و كان سمير جوزها بيروح الشغل الصبح و بيرجع المغرب
قلتلها احمد ابنك فين قالتلى فى الحضانة هييجى الساعه 2
المهم دخلت قالتلى اقعد فى الصالة كدة بس على اما اخش استحمى و اغير هدومى
اول اما دخلت الحمام فضلت عايز اشوف جسمها و لحمها
اتسحبت لقيتها فاتحة الباب على الاخر بصيت بحرص لقيتها مديه للباب طيزها و شفت طيزها الكبيرة انهبلت و زبى قام اوى اوى فضلت ادعك فى زبى لحد اما نزلت لبنى قدام الباب على الموكيته اللى محطوطة على باب الحمام رفعت البنطلون و رجعت قعدت مكانى و فضلت افكر فيها
و هيا طالعه من الحمام لمحتها بصت على الارض و ضحكت قلت يمكن اللبن بتاعى مالحقش نشف خفت اوى و هيا طالعه كانت لابسه قميص نوم اسود و جات قعدت جنبى على طول بعد الحمام بتاعها قالتلى الجو حر اوى يا درش انتا مستحمل هدومك كدة ازاى
قلتلها عادى بقى و انا مش قادر بقى و زبى قام تانى على جسمها قالتلى خش خودلك دوش على اما احضرلك الحاجة قلتلها مش مهم عادى هبقى اخد دوش فى البيت عندنا
قالتلى خش بقى يا حبيبى و حسست على صدرى و باستنى فى خدى
زبى قام و كان هيفرتك البنطلون
و هى لاحظت انتصاب زبى
قالتلى خش خود دوش بقى ما تبقاش رخم معايا قلتلها حاضر تحت امركك دخلت اخدت دوش و انا بفكر فيها و لقيت الكلوت بتاعها محطوت فى سلة الهدوم مسكتو وفضلت اشم فيه و نزلت لبنى فيه تانى و استحميت ولبست هدومى وطلعت
قالتلى تعالى انا فى اوضة النوم بتاعتى خبط على الباب قالتلى خش يا مصطفى
دخلت عليها لقيتها بتقلى تعالى اقعد جنبى على السرير
قعدت جنبها قالتلى ريحتك حلوة اوى
قلتلها و انتى كمان يا طنط
حسست على رجلى بشويش و انا اسيح
و راحت قايلالى فى و دانى براحة انا بحبك و انا اعايزاك
قلتلها ايه !
راحت قايلالى انتا كنت بتبص عليا و انا بنشر الهدوم وماشيلتش عينك من عليا
مارديتش و حطيت وشى فى الارض قالتلى يا بيبى ماتنكسفش انا تعبانة وعايزة اللى يريحنى ولا انتا مفكر انا ماشوفتش لبنك على الموكيته اللى عند الحمام و كنت عارفة انك هتراقبنى
راحت ماسكة زبى من فوق الشورت اللى كنت لابسه و راحت فاتح سوستة الشورت و دخلت ادها وفضلت تلعب فى زبى من فوق البوكسر و رحت انا بايسها من شفايفها و فضلت امصمص فى شفايفها و الحس فى لسانها و رحت نازل على بزازها من فوق القميص بايدى العب فيهم و احسس عليهم باايدى و العب فى حلمات بزازها بصوابعى
و رحت قايم قالع هدومى كلها و هيا تلحس فى صدرى و راحت نازلة تمص فى زبى و تلحس فى راس زبى و تمص فى زبى جامد و تدخل زبى كله فى بقها جامد و انا اتاوه وهيا تلحس امممممممممم امممممممممم اممممممممم امممممممواااااه وتبوس راس زبى و راحت قايمة قالعه القميص و رحت ماسك بزازها الحس فيها و اعضعض فى حلماتها و امص فى حلماتها جامد و رحت منيمها على السريير وفاتح رجليها و نزلت على الكلوت الحس كسها من فوق الكلوت و احسس على كسها و رحت مقلعها الكلوت و نزل لحس فى كسها جامد و الحس فى كسها جامد اول و انيكها بلسانى
و بعدين رحت منيمها على ظهرها و رافع رجليها و مدخل زبى فى كسها و فضلت انيك فى كسها جامد و هيا تتاوه ورحت راكب عليها ونازل بوس فيها و و انا بنيك فى كسها جامد و هيا تصرخ جامد و انا انيك فيها بقوة جامد اوى و بعدين رحت مقومها و نايم انا على ظهرى و هيا ركبت على زبى بكسها و طيظها و فضلت اني فيها و ارفعها على زبى وهيا تطلع وتنزل
قلتلها انا هنزل راحت قايمة وفضلت تمص فى زبى لحد اما نزلت فى بقها و فضلت تمص فى زبى لحد اما قام تانى و بعدين رحت مخليها فى وضع الكلب و مدخل زبى فى كسها تانى
و هيا بتصوت جامد اوى و نزلت تانى مرة على طيزها و قلتلها انا اتاخرت كدة نزل بقى اروح قالتلى لأ اتصل بمامتك قلها انك رحت مشوار لواحد صاحبك و هتتاخر اتصلت بماما قلتلها كدة قالتلى ماشى و فضلت مع شيرين نمنا مع بعض على السرير قالتلى انا عايزة اتناك من طيزى قلتلها انتى اتنكتى من طيزك قبل كدة قالتلى لا نفسى اجرب رحت مخليها فى وضعية الكلب و بدات الحس فى طيزها وخرمها واوسع خرمها بلسانى لحد اما وسع خلتها تمص زبى شوية ورحت مدخل زبى فى طيزها براحة وبدات ادخل واخرج براحة لحد اما زبى اخد على خرمها و بدات ادخل و اخرج بقوة اكتر شوية وهيا تتاوة بمتعه شديدة وتقلى نيكنى يا حبيبى زبك جميل اوى نيكنى نيك طيزى الوسخة بزبك المتناك يلا يا خول نيك الشرموة شيرين وتصوت من المتعه و انتظرو باقى القصه

لقائي الساخن مع هنادى وهدير

انا طبيب أمراض نساء وبحكم عملى فكل تعاملتى مع اما نساء او فتيات مقبلنا على الزواج
ولأنى مطلع وقارئ جيد لكل ماهو جديد بتخصصى زاعت شهرتى وصيتى فكنت اكثر شهره ببلدى عن باقى ا****ى من اطباء تخصصى
عمرى الأن تسع وثلاثون عام وبعض الشهور
وتبدء تفاصيل قصتى يوم الأثنين الموافق 5/5/ 2014
حيث كنت امارس عملى بعيادتى الخاصه واثناء وجودى بحجرة الكشف ورننت الجرس للمرضه كى يدخل على من عليه دور الكشف فاجابتنى الممرضه بالموافقه واذا يدخل على فتاتان نعم ملامحهم تدل على انهم شقيقتان وانهم لا يتعدى أعمارهم الخمس وعشرون عام على اكبر تقدير فألقى التحيه فرددت عليه وطلبت منهم الجلوس وبدء الحوار والسؤال فمن عادتى ان اقوم بعمل كراسه لكل مريضه او زائره لتكون كمرجع لى بعد ذالك واحضرت الكراسه وبدءت فى السؤال وفى الاول رحبت بهم وطمأنتهم ان الشفاء قادم لا محاله فردت على واحده منهم شكرا دكتور ساهر فأومأت براسى وبدءت السؤال
من منكن صاحبة الكشف فردت على واحده منهم وقالت ابنتى هدير دكتور ساهر فتعجبت وانبهرت وقلت اتقولين ابنتك معنى هذا انك ام لتلك الفتاه واقسمت لها بحسن نيه اننى اعتقدت انكم شقيقتان وان الفرق بينكم بالعمر ليس بالكبير ولعله يكون عامين او ثلاثة اعوام على اكبر تقدير فأبتسمت وقالت مرسي كلك زوء دكتور ساهر
وعدت من جديد وقلت ادا اسم ابنتك هدير ........ وطبعا كتبت الاسم كاملا وقلت مما تعانى فقالت لا ليست هناك اعراض مرضيه لكن ولأن هدير عروس عورسها بعد ايام اتينا لعمل بعض الفحوصات الطبيبه والأطمأنان علي هدير فأبتسمت وقلت اكيد هذا امر واجب وصحى
قلت عمرك هدير
ردت هدير اثنين وعشرون عام
محل اقامتك
اجابتنى ..............؟
وطلبت من الام وهدير الذهاب خلف الستار والتجهيز للكشف والى هنا لم اكن اعرف اسم الام
وعندما ناديتها هدير مع ماما لتجهزى حالك للكشف ردت الأم مدام هنادى دكتور ساهر اومات براسى وابتسمت وفعلا قاما وبعد دقائق قليله ناديت هل انتهيتما مدام هنادىفأجابتا بنعم فدخلت وبدئت الكشف العادى سواء بالسماعه او السونار للاستكشاف اولا وانتهيت وطلبت منهم الحضور لمكتبى وطلبت منهم عمل بعض التحاليل للتاكد من سـلامة هدير فوافقا وطلبت منهم الذهاب لمعمل تحاليل شهير بالعاصمه وارسلت معهم توصيه لصديق لى هناك وطلبت منهم عند الانتهاء من التحاليل ان ياتى الى بالنتائج فردت مدام هنادى بنعم وخرجتا والى هنا الامر عادى وفى اليوم الثالث من الكشف وانا جالس بعيادتى دق الباب ودخلت هنادى فرحبت بها وسالت عن هدير وعن احوالها من باب المجامله فردت بصوت رقيق مرسي لزوءك دكتور ساهر واعطتنى النتائج ووجدتها جيده جدا ولا يوجد ما يمنع الزواج والحمل بعد الزواج وطمأنتها فشكرة اللـه وقالت مرسي ساهر فنظرت لها مبتسم وقلت لها الامر ممتاز والانسه هدير بحاله ممتازه ولاحظت انها تريد ان تتكلم وانها تريد فتح اى حوار لتطيل جلستها وبدورى ولكثرة تعاملى مع النساء شعرت بدالك وبدءت انا معها الحوار وفتح مجال له فسألتها ممكن سؤال فقالت تفضل فقلت انا مستغرب فعلا انك والدة هدير فأى شخص يشاهدكم يعتقد انك اختها ولستى والدتها فأبتسمت فقلت تلك حقيقه وليست مجامله فردت نعم اعلم دالك فالفرق بينى وبين هدير ليس بالكثير فقلت كيف فقالت انا كنت ابنه لرجل متوسط الحال وعندما تقدم لى زوجى لخطبتى كان عمرى حينها ثمانى عشر عام فقط ولان زوجى رجل اعمال وميسور الحال وافق ابى على الزيجه رغم ان زوجى حينها كان عمره خمس واربعون عام لكن وقتها قال ابى مازال شاب وان عمله ومشاريعه انسته نفسه وحياته ووافقت لكن للاسف لان زوجى وكما قلت رجل اعمال مشهور فكان مداوم للسفر للخارج لمراعة مصالحه وانا لم انجب سوى هدير فقط فعلاقتنا تكاد تكون معدومه وحمدة ربـى اننى استطعت ان انجب منه ولتعودى على ذالك الامر اصبح الامر عادى فعشت لنفسى ولأبنتى ومازال زوجى منشغل بمصانعه واستثماراته وانا وهدير لا نمثل سوى عائله فقط زوجه وابنه لا اكثر ولا اقل
حكت هنادى هذه الامور وانا انصت لها واقرء ما تحكيه بنظرات عينها فشعرت بأنها سيده محرومه عاطفيا وجنسيا وانها تحيا فقط لأبنتها فسألتها سؤال ان كانت سيده تشتاق للجنس وللحنان ستجيب عليه وان كانت سيده ماتت بداخلها انوثتها لن تجيب عليه
قلت مدام هنادى واين نوثتك من كل ما رويتى لى الستى انثى لها حقوق الستى سيده ناضجه ولها مطالب اليس لجسدك عليك حق
فصمتة بره وقالت ومادا افعل لقد رضيت بالامر الواقع وارتضيت بحياتى لكن هناك كوابيس وهواجس كثيرا ما تلاحقنى اثناء نومى وحتى بيقظتى فعلمت انها امرءه مازال بداخلها شوق للرجال
فرددت عليها وما يجبرك على ذالك المال الجاه
قالت ابنتى وتنهدت فطرقت على الحديد ساخنا وقلت
انا رجل اعزب لكنى لا اتناسى حق جسدى على ولا اتناسى رجولتى وبعد سماعها كلماتى اعتدلت بجلستها ونظرت لى وفهمت ما اصبو اليه فقالت انت رجل اما انا انثى وهناك فروق قلت الحاجه لا تهتم برجل وانثى فكما يحتاج الرجل تحتاج المرءه فأبتسمت وطأطأت راسها ارضا فانتقلت امامها على الكرسى وفوجئت بى جالس امامها فنظرت لى نظره فاحصه فقلت لها مدام هدير انت امرءه جميله وانا رجل اعزب وانت امرءه ميسورة الحال وانا طبيب واخشى على سمعتى ففهمت ما ارمى اليه وقالت ساهر فقلت لا تجيبينى فكرى بكلماتى انت انثى بعز توهجك وبقمة انوثتك وانا رجل اعشق الجمال وتيقنى اننى رجل يكتم الاسرار وتعاملك سيأكد لك دالك ومددت يدى التمس خصلات شعرها فتنهدت وابعدت نفسها فأقتربت منها وهمست باذنها متعمد كى تشعر بدفئ وسخونة انفاسى فهى وكما يقال يتمنعنا وهنا الراغبات وعندما شعرت واحست بأنفاسى تذايدت انفاسها وتلاحقة نبضاتها وشعرتها كما المراهقه فبدءت ملامسة خصلاتها من جديد وتحريك اصابعى حول عنقه برفق وهدوء وهى صامته لا تتكلم وتتحرك فقط حركات خفيفه تعنى انها راغبه واننى ايقظت بدالخا تلك الانثى الساكنه منذ اعوام عده وانتهزت الامر وقبلتها اسفل اذنها قبله خفيفه استطلع من خلالها الامر فأهتزت وارتجفت وقالت لا لا ساهر هنا لا حدا يدخل فعلمت انها موافقه لكن المكان تخشاه فقلت لها سأغلق العياده الان ونذهب سويا لشقتى وهناك نكمل ما بدءنا فأومئت براسها موافقه فطلبت الممرضه وقلت لها انا خارج كشف بالخارج مع المدام واعتذرى لكل المرضى وبعد الساعه اغلقى العياده وادهبى لبيتك فلن اعود اليوم لانى منهك وبالفعل نزلت انا وهنادى وخلال عودتنا للبيت تحدثنا ببعض الامور كى ازيل اى حاجز قبل ان نذهب للبيت وفعلا وصلنا شقتى وصعدنا للشقه وطلبت منها اخذ راحتها وقلت البيت بيتك ورحبت بها وجهزت بعض المشروبات وبعدها طلبت منى ان اريها الشقه فقمنا واطلعتها على الشقه حتى وصلنا لغرفة النوم فدخلنا وذهبت فولا لخزانة الملابس وفتحتها ووجدت بعض الملابس الحريمى التى لم يرتديها احد فقالت اكنت تعلم قلت لها لا لم ارتب للامر لكن الامر جاء مصادفه وقبل ان اسر ما حدث خلال اللقاء الجنسى
سأصف لكم هنادى
هى امرءه وكما نقول عن قوام امثالها قوام متناسق يشبه قوام الممثلات فهى تشبه بقوامها قوام سميه الخشاب
عيونها زرقاء
شعرها ذهبى تمتلك نهود جميله ومؤخره لا هى بالصغيره ولا الكبيره فمها يشبه خام سليـمان بشرتها بيضاء نوعاما لكنها بشره جميله
واعود لاكمال اللقاء فنظرت للطقم الداخلى التى راتها فى خزانة الملابس فوجدت لونه اسود فقالت لا لا انت مرتب للقاء طقك اسود وبشرتى بيضاء دا انت مرتب وحسيت بيه من اول ما جيتلك انا وهدير فأقسمت لها بانى لم ارتب لشيئ ولكن هذا الطقم شاهدته من قبل فأعجبنى فأشتريته بالصدفه البحته من شهر تقريبا فصدقت واقتربت منها وقلت هنادى الثقه لازم تكون اكبر من كدا انا مش هخبى عنك شيئ واحتضنتها بلطف وقبلتها قبله على خدها فأحمر وجهها خجلا فقلت انا هحضر كاسين شمبانيا الى ان تأخدى حم*** وتبدلى ملابسك والشمبانيا ستقوم بازالة الحرج بيننا فأبتسمت ودخلت الحمام وانا قمت وجهزت كأسين وانتظرتها وبعد ربع ساعه خرجت ويالهول ما رايت حوريه بل اجمل انبهرت بجمال جسدها وبألتفاف نهدها وبروعة مؤخؤتها وبتناسق كل شيئ بجسدها فأطلقت صافره خفيفه تدل على اعجابى وانبهارى فابتسمت فقمت اليها ومسكت بيدها واجلستها بجانبى واعطيتها كأس تشربه وطلبت منها خمس دقائق فقط لاخد حمامى انا ايضا وقلت تصرفى كما تشائى فخمس دقائق واقل واسكون معك وبأقل من الخمس دقائق انتهيت من حمامى وارتديت روب حرير عاريا ولم ارتدى شيئ اسفله
وخرجت لها وجلست بجانبها واحتسينا كأسين اخرين وبدءت ملاطفتها ووصف مفاتنها ومفاتن جسدها وانا يدى تداعب خصلاتها وخديها فشعرت بها وبأنفاسها تتلاحق وشعرت بسيفى يشتد تصلبا فأقبلت على شفتيها اقبلهم واداعبهم بالسانى فشعرت بها تتهادى بجانبى وترتخى اوصالها فحملتها بين زراعى وذهبنا لغرفة النوم واجلستها عل حافة السرير وانا جلست امامها ارضا على ركبتى وبدءت اقبل فخذيها واداعبهم بالسانى وشفتاى وهى تأن أنات خفيفه متسارعه انفاسه متعاليه نبضاتها وبدءت اذهب لبطنها من فوق القميص واقبله واتحسس فخذيها بيدى وهى تتذايد فى الأنين والبحيح وصعدت لنهديها واذا بى اجد نهدان رائعين نهدان جامدان وحلمات ورديه صغيره كأنهم حلمات لفتاه لم تدخل عالم الجنس من قبل وعندما هممت بملامستهم بأناملى بدءت ترتعش ويذيد انينها وقبلتهم بشفتاى وتركت لسانى وشفتاى يداعبان نهديها وحلماتهم الجميله ويداى تتحرك اسفل ظهرها واعلى يداعبان جسدها الرقيق وبدءت اخعل عنها لابسها فشعرت انها راحت فى سبات عميق واكاد لا اشعر بها الا من خلال تنهداتها وانينها الخافت وتركت نفسى العق كل انش فى جسدها من اعلى الى اسفل ونزلت على كسها فما اروع هذا الكس كس صغير جدا كأن لم يزره احد منذ مولدها وبدءت ملامسته وفركه بنعومه بانملى حتى شعرت بقطرات من العسل تبلله وتركت لسانى يستكشفه ويستكشف بظرها بالملامسه والتقبيل واللعق وهى ارتفع صوتها وشعرت بها وكأنها استيقظت من اغماء اصابها وبدءت تجاوبنى وتترك يدها تستكشف جسدى ومكان سيفى وعندما لامست زبى بيدها ارتعشت وانتفضت من مكانها وكأنما اصابها سهم فقالت يالروعته وروعة احساسى بسخونته بين اصابعى واقتربت منه بفمها الصغير تقبله وتحرك لسانه من اعلا واسفل رائسه الناعمه وهى تداعب خصيتى بأصابعها الناعمه وانا ممسك بنهديها اداعبهم تاره واقبلهم تاره وامتص حلماتهم تاره وظللنا حوالى الساعه على هذا الوضع حتى شعرت ان قضيبى سينفجر فتحركت جانبها وطلبت منها النوم اسفل منى ورفع ساقيها على اكتافى فبسرعة نفذت الامر وانا اعلا منها اقتربت بزبى المنتصب من كسها وداعبته براس زبى وهى تغنج وتأن اااااااااااااه لالآلآلآلآلآلآ بيكفى ساهر زبك كبير بيعورنى وانا احك راس زبى بشفاه كسها وادخله تاره واخرجه تره اخرى برفق ونعومه حتى يتهيئ كسها لاستقبال زبى وهى تردد سخن ساهر زبك نار ااااااااااااه نسيت من زمان الزب وسخونته تناسيت من فتره شعور الزب وهو يداعب شفاه كسى وانا الاطف واداعب نهديها بيدى وزبى يداعب بظرها وشفاه كسها وبدءت ادخل زبى برفق واخرجه حتى وصل للمنتصف وهى تغنج وتطلق اصوات انوثتها تعبر عما هى فيه اااااااااااه دخله بقى ساهر سيبه بكسى اااااااااااوف مش تخرجه كسى مشتاق لزبك ااااااااااااااه كسى تعبان اوى اى اى اى اى نيك كسى يا ساهر بحبك بحب زبك وهو بيطفى نار كسى وانا ادك كسها بزبى حتى وصل زبى لاخر كسها اخرج زبى وادخله حتى شعرت اننى ادخل مع زبى خصيتاى لكن كيف وكسها صغير ككس فتاه صغيره وبدءت احك براس زبى اركان كسها واحرك زبى بجوانب كسها من الداخل وهى تذداد فى الغنج والصراخ ااااااااااااووووف يا ساهر نيكنى كمان متع كسى ريح كس حببتك هنادى كسى خلاص تذوق طعم زباك خلى زبك ع طول جوات كسى لا تخرج زبك يا ساهر من كسى اااااااااااااه ااااووووووووووووف اااااح ااااااااااه
يارتنى قبلتك من زمان ساهر نيك حببتك هنادى كسها ملك ليك كس هنادى بينادى عليك وانا لازلت انيك بقوه بكسها وادعبه تاره بأصبعى وزبى داخله فشعرت برجفه تنتابها وكأنها وصلت لقمة النشوه والشهوه وشعرت بماء ينسال من كسها وهى تأن اكثر جه ماء كسى ااااووووووف كبيت عسلى ااااااااااااااااااخ اااااااااااى وانا انيك كسها بكل قوه وشعرت بها ارتخت دون ان اصل انا لقمة الشهوه فطلبت منها ان تقف وانام انا على ظهرى وهى تعتلى زبى فقامت مسرعه واعتلت زبى وانساب بداخل كسها بيسر وانسيابيه فكان كسها مبلل وغارق بماءها وشهوتها فظلت تصعد وتنزل على زبى وانا بيدى الاعب نهديها وافرك حلماتها وهى تغنج تاره وتأن تاره وتصرخ تاره وتتاوه تااااااااااره
ااااااااااااااخ اااااااااوف نيك حبيبى نيك هنوده حببتك
خلينى حبيبى ساهر ارجع تانى لانوثتى متع حبيبى كسى اااااااااااااااى ااااااااااااااخ ساهر نيك اكتر اووووف متع كسى اكتر ااااااااه ااااااااااااااخ ااااااااااااااااااااااااوف وانا اجذبها بقوه على زبى واقرب نهديها من فمى العق فيهم وامتص رحيقهم واداعب حلماتها بالسانى وهى من اعلا زبى ترتفع وتنزل وزبى يدك حصون كسها ويخترق رحمها وهى تتعالى بغنجها وصرخها اااااااااااخ اااااااااااه نيك كمان ساهر متع كسى اااااااااااى اااااااااااااااااخ اااااااااااااااااوف بحبك وبحب زبك ساهر نيك كمان خلينى اجيب شهوتى تانى وانا ممسك بها من اردافها اجذبها على زبى بقوه وزبى يحطم كسها وراس زبى تراطم بظرها ورحمها من الداخل بحبك هنوده كسك نار حببتى اشعل كسك بزبى بركان هنوده وهى ترد على بحبك ساهر زبك ساخن حبيبى زبك ملأ كسى زبك صار احلا حاجه فى الدنيا بحبكــــــــــــــــــ وبحب زبك ساهر اااااااه من زبك اموت فى سخونة زبك اعشق زبك وهو بيريح كسى ووكلام هنوده يثيرنى فأترب قذفى ووحليبى فقلت ساكب لبنى بداخل كسك هنوده قالت اروينى اسقى كسى من لبنك وعسلك عطشان كسى حبيبى حليب وعسل وقذف زبى كميه رهيبه من لبنه وحليبه وعسله بكس هنادى واذا بها تطلق صرخها شعرت ان كل المنطقه سمعتها وانا اجذبها بعنف على زبى والتهم لسانها وحلماتها بفمى واحتضنها وتحتضنى بقوه وزبى يقذف بكسها وهى تعتصر زبى بشفاه كسها وتصرخ وتأن اااااااو عسلك سخن حبيبى اووووووووف حليبك سقانى روحى اااااااااااااااااااااااااح من زبك وحليبه روانى بعد عطش السنين وانا وهى انتابتنا الرعشه وارتخت على جسدى وظلت تقبل فينى وتداعب لسانى بالسانها وانا امرر يدى على جسدها وعلى فخذيها وعلى ظهرها وعلى نهديها ونمنا على هذا الوضع فتره من الوقت حتى افقنا مما فيه من شبق وشهوه
وققمنا ودخلنا الحمام سويا وارتدينا ملابسنا وعدنا للعياده لاتى بسيارتى واوصلتها بيتها وتواعدنا الا يفرقنا اى شيئ وتعاهدنا ان يظل حبنا ولقائتنا فى سريه وان اهبها نفسى وان تهب لى نفسها وبالفعل وعدتها وعاهدتها ووعدتنى وعاهدتنى على الا يفرقنا اى مخلوق وان يظل حبنا ابد الابد

انا وهى

بدايه قصتي في الصيف اللي فات في شهر 8 تحديدا في الاسكندريه في نادي القوات المسلحه بالعجمي وده عبارة عن شاليهات وشقق وبسين وبحر المهم كان يوم خميس كنت متواعد مع واحد صحبي اننا نروح النادي ولكنه قالي روح انت وانا هاجي علي الساعه 1 لاني عندي مشوار المهم روحت النادي
وكان مذدحم جدا كنت هناك علي الساعه 10 ولسه بدري عقبال مصحبي يجي فمش عارف اعمل ايه وومكنتش عايز انزل الميه
المهم قولت اقعد اتفرج علي الناس وكده فقعت ابص للبنات والستات ملقتش فيهم حد شدني وبعد شويه بصيت جنبي شوفت شئ جميل
امراة قعد قمه في الجمال والانوسه الطاغيه قدرت عمرها قولت عندها فوق 30 المهم كانت قعده معها وحده تانيه
من جملها مقدرتش ادور وشي فضلت ابصلها وادقق في كل حته فيها فجاءة لقتها بصتلي روحت مدور وشي وبعد شويه مقدرتش قولت ابصلها تاني بصتلها وكان جميله قوي مكنتش لبسه مايوة لكن كان هدومها حلوة المهم لقتها بصتلي تاني روحت مدور وشي وقولت مش هبصلها عشان ميحصلشي مشاكل وكده قعت فترة مش ببصلها وبعد كده غلبتني رغبتي وجيت ابصلها
لقيتها بصالي اتفجاءت وبعد كده ضحكتلي ضحكه ساحرة بسيطه جداوراحت مدورة وشها وانا فضلت باصصلها عشان تبصلي تاني ابدا اخنقت من القعد قولت اتمش علي البحر شويه علما انا كنت علي البسين والبحر في ظهر البسين المهم نزلت اتمشي علي البحر فضلت ماشي بضيع وقت قولت ارجع جيت ارجع لقيت حد شبهها جي من بعيد قولت استني اقف يمكن تطلع هيه
فعلا طلعت هيه قولت انا افضل واقف في مكاني عشان لما تعدي ابص عليها من وري ههههههههه المهم فضلت باصصلها لغايه مقربت قولت بقي انا ادور وشي الاتجاه المعاكس ال اني مش مهتم المهم فضلت باصص في الاتجاه المعاكس مستنيها تعدي من ورايا غابت قولت اده قولت ادور وشي اشوفها فين وفجاءة
لقيتها جنبي جدا وشويه هتلزق فيها اتفجعت قالتلي ايه شوفت عفريت قوتلها هوة فيه عفريت جميل كده استغربت من جراتي وضحكت ضحكه رنانه جميله جدا ولسه جاي اتكلم لقيتها بتقولي قاعد من الصبح هتكلني بعنيك في ايه ؟
اترددت شويه لكن لقيت وشها بيضحك فاطمنت شويه قالتلي هوة انت مش مكفيك الناس والبنات الحلوة الي قعده ديه كلها وتبصلي انا سكت وبعد كده قوتلها اصل يعني مممم بنجذب للكبار اكثر بصتلي بتعجب وسكتت قولتلها انا اسف علي كلامي قالتلي لا كمل قوتلها الصراحه انتي شكلك عجبني قوي وانا مقدرتش امنع نفسي من اني ابصلك وبعد كده قوتلها هو انتي سنك كام ضحكت وقلتلي 38 سنه قالتلي وانت قوتلها داخل علي 21 سنه قالتلي صغير قوتلها عادي
وبعد كده لقيتها بتبص حوليها قوتلها فيه حاجه قلتلي لا بس مش عيزة حد يشوفني كده وانا وقفه مع واحد صغير فا اضيقت وقولتلها خلاص امشي ضحكت ضحكه عاليه ولقيت الناس بتبص قولتلها وطي صوتك قالتلي ايه خايف قوتلها لا عليكي قالتلي طب تعالي نتكلم في حته مفهاش ناس انا افتكرت هدخني حته في الناس مش فيها ناس فضلت ماشي معاها نحيه الشاليهات ولقتها بتقولي ده الشاليه بتاعي تحب تدخل نتكلم جوة انا اتفجاءت جدا واستغربت ومعرفتش اقول ايه قالتلي ايه مش عايز قوتلها ماشي نخش بس صحبتك الي كانت قعده معاكي علي البسين قالتلي لا عادي المهم دخلنا جوة كان شاليه جميل مجهز الظاهر هيه كانت متجوزة ظابط او حاجه لاني النادي ده بتاع القوات المسلحه بس بدون الخروج من الموضوع انا والدي كان ظابط وتوفي المهم نرجع للموضوع قعدنا انا علي كرس وهيه علي الكنبه وقالتلي ايه حكيتك بقي لسه هتكلم قالتلي تعالي جنبي طيب روحت قاعد جنبها ومبحلق فيها كانت جميله قوي لدرجه اني مكنتش مصدق بس برده انا شكلي حلو ههههههههههه المهم لقيت عنيها مغمضه كده وفيها سحر كانها يعني تعبانه جنسيا قالتلي انت ايه بقي بنتجذب للكبار اذاي قلتلها انا الستات يعني ببببببببب بتثرني اكثر وحطيت وشي في الارض وسكت راحت رفعه وشي قالتلي ليه ؟
قلتلها بحس انهم هما الي يقدرو يمتعوني صح ويفهموني اكثر قالتلي انت جري اوي قلتلها انتي الي سنحتيلي بالكلام فاتكلمت لو عايزاني اسكت موافق قالتلي لا كمل قولتلها انا من صغري بنجذب للكبار بحس انهم مش تفهين ذي معظم البنات ومش بتلف ولا بدور وكمان انا خبرتي في الجنس مش قد كده والبنت مهما كان محترفه هتفضل بنت مش مدام يعني قالتلي ااااااااااااه
قالتلي انت جربت مع حد قبل كده قولتلها اني كنت يعني بفرش بنات وكده وقصرت في الكلام قالتلي طب كنت بتعمل ايه قعد احكلها وانا بحكلها اديها كانت عماله تمشي علي رجليها وبصالي بصه مغريه قوي وبعد كده حسيت انها بدات تثار انا طبعا مصدقت بدات احسس علي رجليها وانا بتكلم وهيه سبتني وبعد كده كده سكت وبصتلها قلتلي سكت ليه قولتلها انتي جميله اوي وشفيفك جميله قوي كان طريه جدا ونعمه جدا وتهيييييييييييييج جدا ههههههه قربت مني قلتلي بوسني اترددت قالتهالي تاني بوسني برده اترددت لقيتها مرة وحده راحت بيساني ااااااااااااااااااااه نار ياخواتي ههههههه
تعبتني اوي كانت محترفه لدرجه اني كنت حاسس اني هيغمي عليه كنت حاسس اني مكنتش بابوس قبل كده وبداءت تحسس علي جسمي وانا احسس علي رجليها متجه الي كوكو طبعا كلكم عرفين مين كوكو ده لقيتها راحت خالص معايا قلتلي تعالي معايا دخلنا ؤوده النوم وطلعنا علي السرير ونامت علي ظهرها وقلتلي تعالي احضني حضنتها كنت حاسس بدفي جميل قوي ومتعه رهيبه كنت حاسس انه حضن حبيبه وبصتلي بصه سحريه روحت بيسها وفضلت اتاجوب معاها وكانت بتحب ابسها من رقبتها قوي فضلت ابسها فترة واحسس علي جسمها لغايه مقلعت الباضي والبرا طبعا مكنش في وقت للاستغراب كان صدرها تحفه فنيه جميل قوي مش صدر وحده في سنها كان وردي ومرفوع وحلمتها ااااااااااااه تهبل قعت احسس علي صدرها وحده وحده وبعد كده بداه في لحس حلمتها وابوس بطنها لغايه مبدئت تترعش في ايدي ولقتها بتنزل البنطالون ومكنتش قدرة تنزله من كتر التعب نزلته معاها وكانت لبه اندي اسود يتعب نافسيه اي شاب حسست علي كوكو لقيته مبلول وانا بحسس بسمع ااااااااااااه منها ممكن توقع عمارة بسكنها هههههههه
روحت نازل الحسه من علي الاندر كانت رحته حلوة وبعد كده بداءة انزل الاندر وحده وحده لحد ملقيت الكنز اااااااااااااااااااه يا عالم نار نار كان سخن جدا ونضيف جدا وناعم جدا ومفتوح جدا من كتر الاثارة بدات العب فيه بصوبعي وهيه تتاوه وبعد كده نزلت بلساني لقيت كميه من سائل الشهوة نازل منها متقرفتش وكملت وهيه تتاوة وتتلوي في ايدي مش قدرة تعبت جدا وانا بتاعي كان هيفرتك البناطلون ويخترق السرير ويعدي تحت السرير هههههههههههههه
بعدكده لقتها قعدت وقلتلي دوري بقي قولت يا معلم يا معلم
طبعا بتاعي كان واقف انا قولت اختصرا للوقت روحت قالع البناطلون والبوكسر وبقيت ملط روحت نايم علي جنبي وهيه علي جنبها بس انا راسي عن كوكو وهيه راسها عند مين يا اولاد ؟ عند زوزو
وفضلنا دقايق معدوة وانا بتاعي بقي قبله هينفجر في بقها قالتلي تعالي نامت علي ظهرها ورفع رجليها وانا شويه وهعيط من الحلاوة وقلتلي دخله بس براحه روحت بارح الراحه مدخله وهيه مغمضه عنيها وبتؤؤل ااااه خفيفه تعبتني روحت معديه كله ووحده وحده داخل طالع فيها وهيه اااه يا خوننا تعبت اوي وفضلت دقيقتين وراحت هيه اترعشت وااهااتها عت وقالتلي سرع روحت جايب علي الرابع ودايس بنزين وهيه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وبعد كده طلعت بتاعي من كوكو ولقيت نافورة اااااااااااااااااه اول مرة اشوف كده كانت جميله راحت وخده راسي ومزلها لكوكو عشان الحسه كان الصراحه طعمه جميل مفرود يبعوة كمنتج غذائي ههههههههههه فضلت الحسلها شويه بس مقدرتش روحت طالع تاني مكمل براحه لمده 3 دقايق تانين راحت جبتهم تاني بنفس الشكل كانت جميله اوي وهيه تعبانه هيه كانت عندها علي الحيطه ساعه استوب وتش رقميع يعني فانا كنت وانا بعملها بشوف نفسي هقعد قد ايه واجبهم يعني اخبتبار لنفسي احسبوها انتمم بقي وبعد كده كملت فيها وبعد دقيقتين جاء الوقت تعبت جدا وحست اني هطير فضلت بسرعه بسرعه اااااااااااااااااا وقبل منزل قالتلي هتهم علي علي الارض وبعد شويه روحت مطلعه ونافورة علي الارض وهيه بتلحس في ودي من وري وبعد منزلتهم رجعت علي السرير بنهج وهيه كمان قالتلي تعالي في حضني شويه وبعد كده بقت هيه في حضني فضلت احسس علي شعرها والعب في ودنا لقتها تعبت تاني فضل ابوس كل منطقه في جسمها عشان اوصل لكوكو تاني لاني هجت تاني في اقل من 5 دقايق راحه نزلت تحت وهيه بتلعب في زوز قالتلي استني الحسلي غرم طيزي انا الصراحه بموت في الطياز بتخليني اهيج جامد نزلت تحت خرم طيزها وردي وواسع من الواضح انها كانت بتتناك فيه فضلت الحسه وهوة يوسع وادخل صوبع وبعد كده 2 وهيه بتمص بس براحه عشان مهجش اوي وبعد كده نامت علي ظهرها ورفعت رجليها لحد دمغها وفتحت طيزها وقالتلي دخل براحه فضل وحده وحده خايف تتالم عشان بتاعي طخين شويه لغايه مدخل الراس وفضل وحده وحده ادخل الباقي وهيه تتاوة تاويها جميله حست انها بتتمتع قوي من وري وبعد كده لقيت خرمها وسع والميه كترت فيها وبداسرع وبئيدي علي خرم كوكو اعمل من تحت والعب في كوكو لغايه مجبتهم بس مكنش كتير ذي المرة الي فاتت عملتها من تحت 3 دقايق لغايه منزلتهم وبعد كده قالتلي دخل تاني بسرعه وانا بسرعه فاظيعه مكنتش لسه حاسس بالاثارة قوي يعني مكنتش عايز انزلهم 4 دقائق هيه نزلتهم قبل مانا لسه هنزلهم فضلت ماسك بتاعي لغايه ملبني رجع تاني اكيد الشباب عرفين الطاريقه ديه وبعد كده دخلته مفيش دقيقه وراح نازل في طيزها وهيه بتقول اااااااااااه بسوط عالي وانا عمال ازنق وتقولي لبنك دافي ااه ااه حست اني بتاعي هيقف وانا لسه منزلهم روحتنايم وهيه كمان نايمه فضلت احسس علي شعرها وادندن قالتلي صوتك حلو شويه روحت مغني يعني انا بعرف اغني وكده عجبها صوتي قوي غنيت 3 اغاني وبعد كده قالتلي تعالي ناكل روحنا كلنه ودخلت الحمام بعد الاكله هههههههههه وبعد كده قالتلي تعالي نرجع نريح علي السرير فنمت علي صدرها قالتلي انت عمال ذي النونو بتحب الصدر قلتلها فكرتيني انا نفسي في نونو نفسي اتجوز واخلف سكتت وعنيها شبه مدمعه قوتلها في ايه قالتلي وانا كمان نفسي في نونو بس مفيش ناصيب دونا دخول في التفاصيل هيه مش بتخلف وانا حبيت ابسطها واغير علي الموضوع فضضلت احكلها عني شويه وبعد كده الصراحه هجت تاني وبدائنا من جديد قوتلها نامي علي بطنك انا بحب الوضع ده قوي نامت علي بطنها وانا دخلته في كوكو من وري وانا نايم عليها اااه وضع جميل فضلت 4 دقايق مواصله بعملها وبعد كده جتلها الشهوة وموقفتش كملت وفي الدقيقه الخمسه روحت منزلهم علي ظهرها وبعد كده اسريحنا شويه وخدنا نمر بعض عشنا نرجع تاني فضلنا علي الحال ده اسبوعين فيوم بتصل بيها لقيت تلفونا مقفول قعد اسبوع مقفول انا روحت النادي عند الشاليه لقيت عليه شاليه للبيع فضلت علي فترات متتاليه اتصل وبرده مقفول دخلنا علي شهر 10 ومفيش حس ولا خبر وانا كنت هتتجنن من وقت للتاني بروح عند الشاليه برده بلاقي شاليه للبيع روحت واخد النمرة ومتصل المفجاءة رد عاليه راجل معرفتش اقول ايه قوتله انا بتصل عشان الشاليه الي عايز يتباع قالي مين حضرتك قولتله لا انا بس كانت المدام بتعتي عرفه صاحبه الشاليه طبعا حورت قالي اهه ديه المدام بتعتي انا طبعا نزل عليه السكات وبعد كده بس انا اعرف عن المدام هيه مش متجوزة قالي ااه محنا اتجوزنا من 3 اشهر قالتله طب بلغها تحياتي وقلها مدام فلان الفلاني بتباركلك وقتله اسم فلان الفلاني ده انا عشان يعرفها اني عرفت عده يومين اتصلت بيه وهيه جلانه وبقولي يا كذا انا اتعلقت بيك قوي وحسيت معاك الي محستهوش مع الراجل الي عمرة ضعف عمرك فقالت ان خفت اني علقتنا تتطور اكثر انها مثلا تحبي وكده فقالت تعد وانها كانت عيزة تستقر فاتجوزت بالراجل ده بدون الدخول في التفاصيل قالتلي انا عاره انك زعلان مني قلتلها انا زعلان مش عشان اتجوزتي انا زعلان عشان سبتيني المده ديه كلها قلقان عليكي المهم اتمنالك السعاده مع جوزك قالتلي انا حسه اني وحشه اوي قلتلها ابدائي حياة جديه معاه وانتي هتبقي وحشه بجد لو خنتيه انا من نحيتي اعتبري ديه اخر مرة اكلمك فيها بعد مده في الشتاء ده انا غاوي صيد روحت بالصنارةالمكنه بتعتي علي البحر وبصتاد كنت متكلفت عشان السقه عدت من قدامي ومعرفتنيش كان معاها جوزها وشكلهم مبسوطين حسيت انها اتغيرت بجد فرحتلها اوي
بس المشكله انها سبتني بعقده اني جسمي تعبني اوي ونفسي اريحه ذي مكنت بعمل معاها ومش عارف اعمل ايه قومت كتير لاكن معتش قادر ومش عارف الاقي حد يبقي ذيها انا اطيرت اني انزل من نفسي واطلب وحده علي النت لاكن انا عملت كده من ضعفي انا تعبت كدا ومش عارف اريح نفسي وكمان انا صغير علي الجواز يا ريت الي يقرا الحكايه وعنده حل اعمله عشان اريح نفسي يقوله

أنا الصوفى

أولا أنا الصوفى  ؟! وكان أول سؤال ليها ليه إنتا إسمك كدا ؟! جاوبتها الصوفى يعنى العاشق للجمال . والجنس قبل أن يكون شهوة فهو جمال ، الجنس حين تدخل به الشهوة تفسده الجنس أسمى من الشهوة ، الجنس مش معناه إنك تحط زبك فى كسها وخلاص الجنس احساس مايعشر به الإ الذين أدمنوا الرومانسية

اتعرفت على أية عن طريق الفيسبوك كانت فعلا أية . كلمتها عن فكرتى عن الجنس وعن الشهوة وعن الرومانسية وهيا كانت معجبة بالكلام جدا وكانت موافقانى الرأى واتفقنا إننا نتقابل فى كافيه وكان لقاء عمرى فى حياتى ما هنساه

كنا فى كافيه فى المشاية فى المنصورة على النيل والمكان هادى جدا . سلمت عليها وقعدنا مع بعض اتكلمنا شوية وطلبنا عصير ، أنا كنت كلمتها عن إن اللمسة من الايد على المناطق الحساسة أهم من الزب نفسه فى الكس وهيا ما اقتنعتش اووى ، قالتلى يالا ورينى اللى كلمتنى عنه دا.
وبدون مقدمات استملت شفيفها . كانت قبلة نسيتنا الدنيا والعالم الشفتين فى معركة مع بعض واللسان مشترك فى المعركة بل هو القائد بتاعها ، كنا بنبوس بعض بضميير أووووى كنت مشتاق أبوسها وهيا كمان . وفى وقت ما بنبوس بعض كانت ايدنا فى معركة هيا كمان . ايديا كانت عند صدرها كان فعلا صدر رهييييب عمرى ما شفت صدر كبير اووى كداا وجميل وملبن بالشكل دا كانت ايديا فعيلا بتفعص فى صدرها والايد التانية كانت عمالة تتنقل من طيزها ل كسها من فوق البنطلون كان فعلا موقف رهيب حاولت ادخل ايدى فى البنطلون بس كان ضيق جدا فاكتفيت بأنى أعملها كل دا من فوق . وهيا كانت فى ملكوت تانى . كانت عشاقة فعلا ايدها ماسابتش زوبرى طول ما احنا بنبوس بعض كأنها خايفة يضيع منها كانت ماسكة عليه جامد اووى لدرجة انها كل لما تشد عليه يزيد فى الانتصاب اكتر
ماكنش ينفع نستمر فى الكافيه اكتر من كدا ، قالتلى أنا عايشة لوحدى تعالى معايا ، أنا أهلى بره مصر وعايشة مع جدتى وهيا كفيفة . قلتلها أوك وفعلا أخدنا تاكس وركبنا جنب بعض فى الكنبة اللى ورا وسواق التاكس راجل كبير نظرة على قده اول لما ركبنا مسكت ايدى قوى وقالتلى بحبك ... يااااااه اول لما سمعتها بوستها اوووى عضيت على شفايفها من كتر اللذة اللى شعرت بيها لما قالتلى بحبك .. طول الطريق كنا بنهزر وبنضحك على اى حاجة كنا فعلا عاشقين بعض

وصلنا عند البيت وانا حاسبت التاكس . كان بيت مكون من 4 أدوار قالتلى جدتى فى الدور الاول  ماتعملش صوت عشان ماتحسش انه فى حد معايا . وفعلا فتحت الباب جدتها قالتها: انتى جيتى يا أية ردت أيوا يا نانا طلعنا الدور التالت قالتلى اانا عايشة هنا . اول ما فتحت الباب شفت جنة . بيت نظيف ومرتب ومتناسق وكله تحف .. بس أكتر حاجة عجبتنى الصور كإنى كنت فى بيت اوروبى صور كوبى لدافنشى وبكاسو وبعض الادباء حاجة بجد رووعة
قلتلى اعتبر نفسك فى بيتك قلتلها يا ريت دا بيتى هههههه
قالتلى ثوانى هاغير واجى لكن هيا اتفجأت برد فعلى أنا قربت منها ومسكت شفايها بسنانى وعملنا تانى نفس اللى عملناه فى الكافية بس بحرية أكتر . كانت ايد كل واحد فعلا فى كل منطقة فى جسم التانى ايديا على ضهرها وبنزل على طيزها وهيا ايديها على ضهرى بتضمنى اووى .. أنا قلعهتا الشميز بتاعها وهيا كمان كنا بنعمل دا كله واحنا بنبوس بعض . نيمتها على الأنترية وخلاص حصلت على مرادى شوفت الصدر اللى حيرنى لمدة طويلة . مش هاقدر اوصفلكم قد ايه كان طرى وناعم وكأنه قطعة تلج بيضا جدا بجد صدر زى اللى الرسامين بيرسموه . انا سبت شفايفها ونزلت على رقبتها ياااه على أأأأأأأأأأه اللى طلعهتها .. فضلت أبوس فى رقابتها وفى شحمة الاذن بجد احساس رهيييب ..

نزلت على صدرها يااه كل لما افتكر المنظر وانا بمصلها .. كنت غايب تماما عن الوعى كل اللى بعمله بمصلها حلمتها والايد التانية بتدعك الحلمة التانية وهيا مغمضة عنيها وبتقول أأأة .. أأة لو سمعها جبل ينهد وانا فى وسط دا كله وايديا عند حلمتها والحلمة التانية ببوسها سمعنا خبط على الباب وصوت واحدة بتنده عليها بتقولها افتحى يا أية أنا اسراء

مها في محل الاحذيه

شهوتى لم يكن لها حدود, حقيبة يدى لم تخلو من كيلوتين لانى كيلوتى سريع البلل و احتاج دائما لتغيره, وقوفى بجانب اى رجل فى العمل أو اى احتكاك غير مقصود سرعان م يفجر انهار كسى الساخنة.
ذهبت لشراء حذاء جديد أحد الايام و كما تعلمون ارتدى قميص ضيق يصف ما تحته قليلا و كفيل باظهار حلماتى المنتصبة دائما, و تنورة خفيفة فوق الركبة قليلا. اعجبنى حذاء ذو كعب عالى و له رباط طويل يلف حول الساق حتى يصل الى ما تحت الركبة بقليل. جلست انتظر البائع ليحضره حتر اجربه. كان البائع هندى فقير يرتدى ملابس مهلهله و رائحته تعلموها جيداً, قلت لنفسى يا رتنى دفعت و مشيت فالمكان غير مشجع. جاء البائع ليجلس تحت قدمى و قال اساعدك مدام, فقلت له اتشه, فلم اكن اريد ان انحنى فاقترب منه, بالفعل استرخيت للخلف ليبدء بخلع حذائى و ادخال الحذاء الجديد فى قدمى , كان يبدو جليا ان المقاس ضيق, لكنه أخذ يحاول وضعه, اثناء محاولته كان يمسك بساقى و يحرك يده قليلا حولها و الي اعلى و اسفل بل بعنف احيانا, يده الخشنة المليئة بالرجولة و القوة انستنى من يكون وبدأت اشعر بشهوتى بل ببلل يسرى داخل كسى, لم ابدى اي تعبير , مما شجعه ليبدء برفع احد سيقانى فى محاولة لادخال الحذاء و كنت واثقة من انه يستطيع ان يرى منتصف فخدى. نظرت اليه ويا للمفاجأة اكاد ارى قضيبه المنتصب كالحجر فيبدو انه لا يرتدى سروال داخلى من فقره و ملابسه المهلهله لا تخفى الكثير خصوصا مع هذا القضيب المنتفخ الصلب, اخيرا وضع الحذاء و بدء بلف الرباط حول ساقى و يا للاحتراف فكان يثيرنى بشكل غير طبيعى و لكن لو شافه احد من بعيد فلن يلحظ, كما لن يخطر ببال احد انى قد انظر لهندى مثله, تركت له ساقى و بدأت احرك ساقى الاخرى حتى احتكت بقضيبه و انا لا انظر اليه بل بدأت بمداعبتة فقد كنت لا ارتدى حذاء بهذه الساق فقط شراب نيلون اسود, انحنيت للامام و انا بقول حاسب (مع انه لم يفعل شىء) ليحتك صدرى الرائع بوجهه قلتله انت حمار مش تحاسب و دفعته للخلف قليلا بيدى حتى اشعر بشعر صدره. كنت فى قمة الهياج و لا ادرى ماذا افعل. ارتديت حذائى بسرعة و انصرفت للمنزل مسرعة للحمام لاخلع كل ملابسى ما عدا الشراب النيلون و داعبت نفسى حتى افرغت حمولتى كاملة.

لم انسى هذا الموقف با كنت اهيج لمجرد تذكره فهذا الهندى يحسس على ساقى و يرفعها و انا اداعب قضيبة و كل هذا امام الناس ,. قررت ان اذهب مجددا, و لكن ارتديت هذه المرة تنورة قصيرة فهى تصل اعلى من منتصف فخذى و انا جالسة و لم ارتدى كيلوت. ذهبت فى ساعة متاخرة حتى اضمن انه غير منشغل و قد كان فلم يكن هناك زبائن و كان البائع وحده, رحب بى و هو يحنى رأسه كالعبد قائلا اهلا مدام. لم انظر اليه و لم ارد فاعامله كما يعامله الجميع. و طلبت منه حذاء و تعمدت ان اطلب مقاس ضيق. جلس اسفل قدمى كالمعتاد ليبدء عمله الممتع تلك المرة حين حاول رفع ساقى كنت متأكدة انه يستطيع رؤية كسى اللامع المبلل. تعمدت ان افتح بين سيقانى ليراه بوضوح و يزداد انتفاخ قضيبه. قلت خالينى اجر امشى بالحذاء الجديد فوقفت و كان مازال هو جالس على الارض فجعلته خلفى و انحنيت و كأنى احاول عدل الحذاء لتصبح مؤخرتى واضحة امام وجهه. و فى تلك اللحظة يبدو انه تأكد من هياجى التام , فقام و أغلق باب المحل فصرخت انت بتعمل ايه يا مجنون. فاسرع نحوى ليوقعنى ارضا و ا×ذ يقبل شفايفى و رقبتى و فتح القميص ليغوص فى بحور صدرى لم يأخذ وقت طويل فأنا لا ارتدى كيلوت ليغرس قضيبه الصلب جدا فى اعماق كسى و كثرة ماء كسى ساعدته ليرتطم برحمى من اول دفعة. ثوانى و قذف داخل كسى اطنان من المنى الساخن لتزيد من هياج كسى فهذا الهندى لم يمارس الجنس من 4 سنوات او اكثر . اتت شهوتى معه فكسى كان بحاجة للمسة حتى ينفجر , و لكن قضيبه الغير مستخدم لسنوات ظل بصلابته و لم يهداء. يا للمتعة كسى ملىء بمائى و مائه و لا يزال النيك مستمر, صرخات رفضى تحولت الى اهات المتعة , ناكنى اكثر من ساعة متصلة و انا فى حالة استسلام و متعة غير عادية. شعرت بصوت غريب لافتح عيني و ارى زميل له قد دخل المحل بعد سماع الاهات و ترزيع بيضان الهندى فى لحمى. فقلت اتفضحت. توقف الهندى عن النيك و قاللى هو كمان يبغى . أخرج ايره من كسى و هو منتصب كالحجر كما كان منذ البداية ليقدم كسى لصديقة, كان صديقه يبدوا نحيف و ضعيف فظننت انه سوف يداعبنى فقط الا انه اخرج من سرواله قضيب اكبر من صديقه. و ما ان لمسنى بيده حتى قذف انهار من المنى لتغطى شعرى و وجهى حتى عانتى و كسالفه لم يرتخى بل ظل كالحجر و اندفع بكسى مرة واحدة فصرخت صرخة عالية و ناكن بمنتهى العنف فشعرت بلذة مختلفة اشرت للاول ليقرب قضيبه من وجهى و مسكته لحس و مص و الاخر بينيك زى الحمار. اتت شهوتى عدة مرات لتنتهى بقذف الاثنين بكسى و


داخل فمى.منحنية لتحت قلتلهم لو حد عرف اللى حصل انتوا عارفين مصيركوا قالوا مش تخاف مدام. خرجت من المحل و انا فى منتهى الرضى الجنسى . و قلت لنفسى دول الهنود اللى كنت بعاملهم على انهم مش رجالة . دى كانت احلى نيكة.....
بعدها بقيت اتصل بالمحل ليحضر بعض الاحذية اجربها فى المنزل و كان يأتى (وحده و احيانا مع صديقه) ليجدنى مستعدة بقميص نوم فاضح و عشاء و كل من يراه داخل او خارج لا يشك للحظة فيما يحدث, توقفت عن ممارسة العادة السرية فأى وقت اشعر برغبة اتصل بيه ليأتى كسكس ماشين , و لا يمشى الا و انا فى كامل الرضا. العيال كانوا لقطة لانهم فى قمة الرعب و لم يتفوهوا بكلمة حتى لا يسجنوا او يرحلوا الى بلادهم.

أمرأة منقبة

بعد مكالمة شعبان وفاطمة ليا وتهديدهم ليا بعد ماصورونى وهما معايا .

واستنيت يوم السبت فاطمة لما جت لماما واديتها 1000 ج الى كانت عايزاها وقلتلها انى هسافر ووصيتها تانى واترجتها انها متوريش الصور لحد ,

وبعد كدة سافرت ومرت الايام وانا قلقانة ومحصلش حاجة وابتديت انسى الموضوع

وفى يوم لقيت ماما يتكلمنى وبتقلى ان فاطمة وجوزها حصلهم حادثة وانهم ماتوا فى الحادثة . وانها لسة بتدور على شغالة وعايزانى اجى لها علشان اشفلها فى البلد وحدة .

المهم انا مكنتش عرفة اتبسط ولا ازعل على كدة بس خدت عهد انى مضعفش كدة تانى .

بمرور الايام بدئت انسى الحكاية كلها

وفى يوم بلغنى جوزى ان مدير المستشفى الخاص الى بيشتغل فيه وهو صاحب المستشفى كمان هيزرنا هو ومراته وهيتعشوا عندنا يوم الخميس وده كان يوم السبت وانه مرشح لرئاسة قسم الباطنة وانه لو وافق المدير هيتعين على طول .المهم حضرت سفرة اكل كويسة اوى واكل منوع كتير ووصلوا لينا وفتحتلهم انا وجوزى الباب ورحبنا بيهم .

وكان وسيم جدا وشاب صغير سنه حوالى 35 سنة واسمه دكتور امجد ومراته كانت جميلة جدا وعمرها حوالى 25 سنة وكانت لابسة فستان قصير ومكشوف على الصدر انا بصراحة مكنتش متوقعة انى هلاقيهم كدة .

وطبعا انا مكنتش لابسة النقاب ومكتفية بالحجاب وقدمتلهم درنك عصير واتعرفت على مراته وكان اسمها اميرة وكانت خريجة جامعة امريكية قسم بيزنس ادميستريشن يعنى ادارة اعمال ورغم كدة مشتغلتش وكانت بتقضى وقتها مع اصحابها او فى النادى بس بدئت تزهق , وبعد الكلام مع بعض اتصاحبنا اوى وقمنا للاكل وعجبهم اكلى اوى ولقيت جوزها بيقلى انى لازم اعلم اميرة الاكل الحلو ده وقعد يمدح فى زوقى قى الشقة وفى الاكل وان مجدى جوزى محظوظ بيا اوى فانا قلتله ان اميرة برضه امورة وشيك وواضح انا مخلية حياته اخر سعادة راحت قايلالى قوليله وضحكنا وعدت السهرة وصممت اميرة انى اروحلها تانى يوم وخصوصا انه اجازة عندى ونقضى الوقت فى النادى ونرجع نكمل اليوم عندها فى الفيلا بتاعتهم وخصوصا ان مجدى وامجد عندهم شغل كتير ومش هيفضوا .

وفعلا تانى يوم اخدت الاولاد معايا ورحتلها الصبح ولقيتها جاهزة وخرجنا بعربيتها للنادى . وقعدنا هناك حوالى ساعتين وانا زهقت بس العيال كانوا مبسوطين

فقالتلى تعالى نروح نريج فى البيت عندها شوية ونبقى نرجع ناخد العيال لما يطلبونا .

وفعلا رحنا الفيلا بتاعتها ولقيتها قلعت هدومها فضلت لابسة شورت قصير واستوماك وهى كان جسمها حلو اوى

وقالتلى اقلعى انتى كمان وخدى راحتك وانها مدية الشغالين اجازة النهاردة

رحت قالعة العباية وكنت لابسة بنطلون جينز وبلوز ابيض كت تحتها وقعدنا نتكلم فى اى مواضيع الاول وبعد كدة اتطور الكلام عن اجوازنا وقالتلى انا جوزها كويس فى الجنس معاها وانه استاذ سكس وبينوع فيه اوى رغم ان زبه مش كبير اوى وانه مش بيعمل معاها الا مرتين بس فى الاسبوع قلتلها يابختك انا بقى مجدى يدوبك مرة فى الاسبوع ومش استاذ ولا حاجة وقالتلى انها بتمارس باقى الاسبوع مع صحباتها ولقيتها مسكت ايدى وقعدت تحسس عليهم ولقينا بنبوس بعض

وكانت استاذة وراحت حضنانى واحنا بنبوس بعضنا ومدخلة لسانها فى بقى ولقيتها فتحتلى البلوز وقلعتهولى وبقيت بالسوتيان الاسود وقعدت تلعب فى بزازى وقالتلى يلا نروح اوضة النوم وروحنا وقلعنا كل هدومنا واحنا بنبوس بعض وهى بترضع من بزازى وانا كمان مصيت بزازها الى كانوا حلوين اوى ورحنا نمنا على السرير فوق بعض بالعكس هى الى تحت وانا الى فوق وشى على كسها الى مكنش فيه شعر خالص كانها لسة منضفاه وعملاله سويت وكسى على بقها وانا كسى كان عليه شعر خفيف مكنتش عملتله سويت من اسبوعين وانا قعدت امص كسها اوى وهى تمص كسى اوى واشد بسنانى زنبورها وادخل لسانى فى كسها وهى كدة برضه لحد مقلتلها نيكى كسى ياشرموطة اوى ومكنتش متعودة على الكلام ده وقلتلها يلا ياشرموطة دخلى لسانك فى كسى اوى ونيكينى , قالتلى هنيكك اهو وانتى نيكينى كمان اوى وقعدنا كدة لحد ماجبت عسلى فى بقها وعسلها فى بقى

وجتلنا الرعشة .بعد كدة اتقلبنا ونمنا فوق بعض ونتقلب على بعض وبزازنا على بزاز بعض وبنبوس بعض اوى وعملنا الرعشة التانية مع بعض وفوجئنا بجوزها واقف على باب الاوضة بيبص علينا .