أنور و اخته منى

لم يكن يدري و هو في عنفوان نشوته ان اخته منى قد تسللت على قدميها بخفة حاملة فنجان القهوة ووقفت على الباب تستمع اليه و تنظر الى زبره باعجاب و دهشة و قد تملكها ما تملكها من النشوة و الرجفات وودت لو رمت نفسها عليه و التقمت زبره لتمصه و تفرغ الشحنات الكامنة فيها و التي تتصاعد وتيرتها و لكنها فضلت الانتظار اترى ما يحدث و على القل فليكن اخاها هو الذي يبدأ بهذا ، كانت تنظر اليه و تحسده على هذا القضيب الضخم و الذي يتجاوز في طوله و ضخامته زب زوجها فلتجرب اذن نياكة الأخوة و المحارم و تحل لخيها مشكلته و تعلمه كيف يستطيع ان ينيك زوجته من طيزها و يمتعها و برضاها ايضا ، كان انور يمرج بزبره ذهابا و ايابا و بسرعة شديدة و ما زال زبره منتصبا إلا انه لم يستطع ان يقذف و كان يعاني و يتأوه و استعان ببعض الزيوت الطريه من دولاب زينة اخته و مرج بها زبره لعله يساعده ذلك و لكن لم يفلح و قال بصوت خافت الظاهر ان الماء قد تجمد في زبري ليلة ان كنت في بدايات قمة قذفي في طيز زوجتي و انسحاب طيزها مني و صراخها و لا ادري ماذا افعل ان لم استطع اخراج الماء الآن فسوف امرض و انقهر و اموت من هذا الحصر هيا يا زبي الحبيب هيا يا اكبر منيك ساعدني في التخلص من مائي ارجوك و بسرعة ، آه على طيز او كس حامي الآن ادخله فيه لينقذني من هذا المأزق آه لو ترضى لي اختي و تساعدني من هذه الورطة و تخلصني و لكن هيهات هي في المطبخ و لا تدري بالنار التي في لا املك الا ان اتخيل انني ادخله في طيزها الآن لعلي اقذف هيا ايها الزب اللعين ساعدني انني اضعك الآن في طيز حبيبتي السكسية اختي منى لعلك رايتها بثيابها الجنسية المثيرة و التي يجب ان تقذف عدة مرات فقط لرؤيتك هذه الثياب التي اتمنى ان تلبسها دائما امامي و ليس زوجها المحظوظ بكسها و طيزها فقط اما انا المتعوس في زوجتي فلم تصلها المحن كما وصل لأختي السكسية الفنانة هيا انك في اعمق اعماقها هيا انك وصلت للامعاء و الكبد و الطحال احرث في طيزها كيفما تشاء هيا و اخذ يمرج بيده ادخالا و خروجا كأنه يدخله في طيز اخته و يقول هيا يا زبي الحبيب لقد مرضت لقد اتعبتني و امرضتني لست قادرا على المواصله و رمى نفسه على الكرسي الجلدي و هو يلهث و يبكي و زبه ما زال منصبا و يخاطبه انك لم تساعدني و لا استطيع ان اساعدك بشيئ الا طيز او كس ينقذني ماذا افعل ماذا افعل و اجهش في البكاء ، رق قلب اخته عليه و اسمعت صوتها كانها دخلت فجأه و اصطنعت الدهشة لمرآه هذا و قالت اخي ماذا تفعل و لماذا انت عاري و ما المرض الذي عندك و من هو الذي امرضك و اتعبك قل لي و عملت نفسها انها غير مهتمة بزبه و جلست على الرض و امسكت بذراعيها خديه و جعلت تمسحهما له و تقول له مسكين كس اختها مرتك اللي وصلتك لهذا الحال لا تبكي و قل لي مرضك و سوف اعالجك كانت تقول له هذا و تعمدت ان تضع زبه تحت ابطها فاصبح زبه بين ذراعها و ابطها و احس زبه بهذا المكان الدافئ و هي احست بدفقات زبه المتوترة وجعلت نفسها لم تأبه لهذا ، و اهتمت للنظر في وجهه و مواساته و معرفة مرضه للتخلص منه و معالجته ، و قالت له ما مرضك و ما الذي لا تستطيع ان تنزله و ما هذا المتجمد فيك قل لي حتى اساعدك و احضر لك احسن طبيب حتى يعالجك ، فقال لها علاجي صعب و مستحيل و اعرف علاجي كما اعرف مرضي و لكنه صعب المنال فقالت له ليس صعبا فلدي المال الذي اشتريه لك به فقال لها المسألة ليست مسألة مال و لكن العلاج بالجنس و النيك و انت تعلمين انني لست على وفاق مع زوجتي و لقد توقف و تجمد نزول المني مني نظرا لحكايات و مغامراتك الجنسية مع زوجك لقد وترتني و انتهزت فرصة غيابك في المطبخ لأزيح ما هو مكبوت في و في زبي و لكني لم افلح ، و لا اعرف كيف انزله و لقد تعبت من كثرة الحلب و المرج و لا استطيع ان ابحث عن امرأة لجرب نفسي و افرغ هذا الماء ، هل تكسفيني لو اني طلبت منك طلبا صعبا ؟ فقالت ما هو الطلب فقال لها هل تساعديني فقط لنك اختي و تستري علي فقط ساعديني بان تحلبي زبي بيدك المثيرة لعل الماء ينزل و تفك مشكلتي ، فتصنعت الحياء و الدهشة و قالت يا حبيبي يا خويا انا متزوجة و احنا اخوة و لا استطيع ذلك فقال لها ارجوكي و ابوس ايديكي انتي عارفة انني لا استطيع الخروج بهذا الشكل و هذا الانتصاب و انت جزء من مشكلتي و قد عقدتيها حينما رأيتك بهذه الثياب المثيرة و تقاطيع جسدك البارزة لقد اثارتني و اماتتني لذة و جعلته ينتصب و لا يستطيع ان يتراجع ، و علشان كدة مقدرش اخرج بالشكل ده ، حنّي علي و ساعديني ارجوكي و اتوسل اليك و حضنها و راح يبوس ايديها ووجنتيها و يبكي و يبوس صدرها فقالت له كفي و قد احست بازدياد شبقها الا انها ارادت ان تكون موزونة لتثيره اكثر فاكثر فقالت له انا حاساعدك بس ما تتعدى الحدود سأحلب لك بيدي و عندما ينزل الماء تنحل المشكلة و تاخد حمام و تشرب القهوة معايا و تروح عالبيت وانا حاتصل بمراتك و ارتب معها زيارة فقال لها مش مشكلة بس يا ريت نخلص ، بدات اناملها تمسك بقضيبه بخجل و راحت تحسس على هذا القضيب بكل نعومة حتى تثير اخوها الذي انكفأ بظهره على الكرسي و اغمض عينيه و راح يبدأ بالتلذذ و الاهات الخفيفة فقالت له اخته يا بخت مرانك في زبك هي مجنونه مش تستغل هذا الزب الكبير و تنبسط فيه يا ريتو عند زوجي و لكن زوجي يعوضني بحاجات اخرى مسكين يا خويا عندك مرة مبتعرفش قيمة الزب باين عليها قليلة المحن و مش بتنتاك كويس و لا بتعرف قيمة النياكة الصح،انا هلقيت هابسطك و اخلصك من المية و وضعت بعض الزيت على زبره و بدأت تمرج فيه ببطئ ثم تسارع المرج و قالت له : هيه قربت و اللا لسه و هو يقول لها شوي بعد استثارت هي الأخري و بدأت تضع يدها على فرجها من خارج القماش اللاصق و بدأت تحق فيه ، ثم ادنت بشفتيها من زب اخوها و اخرجت لسانها لتتلاعب بتمرته فأثاره هذا و قال لها ايوة كده دا الدوا قربت اخلص و من ثم وضعت شفتيها على رأس زبره لتلوكه بينهما تمهيدا لإدخاله في فمها و انزلت من ريقها عليه و راحت تمسح الرأس بأصبعها مما اثاره و بدأ يتأوه و يتأحاح و يقول حبيبتي يا اختي يا ملاكي يا احلى ممحونة يا احلى منيوكة اعمليلي زيما بتعملي لجوزك علمي اخوكي النيك و السكس بليز ، ويثيرها كلامه كما تثره افعالها و قالت له انت طولت في القذف و باين على زبك عنيد و انا حاستعمل طرقي الفنية معاه قال لها هو ملكك و طوع ايديكي و اعملي فيه اللي انتي عاوزاه فقالت له اصبر فسوف تري ، ثم وضهت زبره في فمها و عضعضته و احس هو بهذا الجو الدافئ داخل فما فاستثار و قال ايو كده يا حبيبتي انا محظوظ اللي دخل زبي في تم اختي و ناكها من فمها ثم راح يدخله و يخرجه في فمها بجنون إلا انه لم ينزل ، فقالت له اخته اصبر على ،وثم اخذته بين ثدييها و راحت تحز فيه و اخوها يئن و يتاوه ثم قامت و جلست على حضنه و راحت تحك كسها في زبره و هو يتوحوح و قالت له الظاهر انه مش مطاوعني دلوقتي افرجه ازاي يطاوعني و راحت تقلع الجونيلا فظهر جسدها العلوي الصارخ عاريا و راي اخوها ذلك الصدر الناري و البزاز ذات الحلمات الوردية فاستشاط تلذذا و شبقا و حضنها بذراعية و قال لها تسمح اسلم عل صدر اختي و بزازها فقالت له هما ملكك الآن و اصنع ما تشاء فراح فيهما لهطا و تبويسا و عضا و مصمصة و حان دورها في الصراخ و ضمته لصدرها اكثر حتى صار انفه و فمه بين اثدائها و قالت له كلهم قطعهم و مصهم دان حاقذف و تجيني المية شد حلماتي و عضهم انا عايز المية تنزل مني حط ايديك على كسي و نيكني بايدك في كسي العب في زنبوري هو قايم و عايز حدا يروضه بليز ياللا عشان اجيبلك ميتك ياللا يا حبيبي فراح يدغدغ كسها بيده و يفرك شفي كسها و يلعب ببظرها من خارج القماش الذي تلوي بين يديه و دخل كسها و اخذ يشاركهما النياكة و ادخل اصبعه في كسها من خلال القماش المطاطي و هي تتاوه و تتوحوحوح و لقد قذفت على يديه و احس بالماء على يديه من خلال تنسمه من القماش فرفع يديه و لحسه في فمه ووضع الباقي على شفتي اخته ثم قربها منه و لثمها قبلة ناريه افرغت ما فيها من شهوة مشتعلة الأمر الذي جعلها تخلع بنطالها و اصبح كسها في متناول زبره و جلست على حضنه و قالت له بليز هاي كسي مفتوح و بينادي هلى زبك دخله في فرني الحامي عشان ننزل المية انا و انت سزا ياللا ياحبيي يا للا يا نييكي خلاص من هنا و طالع حنحدد مواعيد انا و انت عشان نتنايك و حاروض لك مرتك و اجيبها لهنا عشان تنتاكو قدامي و حاشاركوا انا و الاعبكم و تلاعبوني يا يا احلى منيك و راح انور يمرج في زبره و يزيد انتصابه ثم وضعه على مدخل كسها و فرك بظرها بزبه الذي جعلها تصرخ صرخة لذة عالية ثم فرك شفتي كسها و لما احس بلزوجة الماء الساخن المتدفق من كسها و قد طرطش رأس زبره امسكها من كتفيها و ضغطهما للاسفل فانطلقت صرختها الثانية و احست كأن زلزالا اعتصر جسدها او عملاقا اخترق كسها و شقه شطرين و احست انه وصل لفمها سكن انور لحظات لتستعيد هدوئها و سرعان ما عادت لطبيعتها الجنسية واخذت تقوم و تقعد على ايره و هي تان و تصرخ و تتلذذ ، اه يا حبيبي لقد فسختني لقد غزوت عالم كسي لقد شطرته و جعلته مغرة احرث به كيفما تشاء ارجوك ان ترحم رحمي لقد وصلت اليه بليز لا تخترقه اه يا حبيبي نيكني يا احلى اخ و احلى زب شفته في حياتي ، ىه آه آه لقد اقترب مائي ارجوك اقذف مائك بي و لكن انتظرني لنبلغ النشوة معا اه يا حبيبي ما اجمل ان تنيكني لو كنت اعلم في السابق ان لك زبا هكذا لما تركتك لحظات اه يا حبيبي و كانت تسمعة و تحس بانقباضات زبره و هي تعص بكسها على زبره تغلق و تفتح فقال لها لقد اقتربت من القذف و ساقذف بالخارج فقالت له ارجوك لقذف في الداخل فأنا اموت حبا في انهار زبك و اريد ان احررمائك من سجنه و احبسه لدي يا حبييي آه ها انا اقترب مني و غرست ساقيها في الأرض و زادت بثقلها على ساقيه لكي لا يستطيع اخراج زبره وقذف الماء خارج كسها و راحت تتأوه و تقبله القبل الطويلة المثيره و تلحس في شحمات اذنه و رقبته و تشد حلمات صدره و هو كذلك الى ان احس كليهما بخروج الماء منهما فاحاطته بذراعيها بقوة كي لا يفلت منها وهو لم يجد بدا من ذلك و راحا يصرخان بلذه و انقباضاتهما في كسها و زبره تزداد و الرجفات تزداد ز تزداد الى ان اهتز جسديهما معا و بقوة و صرخ و هو ينزل دفعات المياة المتتالية و احست هي بسخونة الماء الزائده مما زاد في سرعة انزالها و شبقها و راحت تتاوه بصوت عالي يا حبيبيي يا احلى نيييك و شرموط يا خويا خايك معايا دايما ايوة نيكني و طفيلي نار كسي ايو ايو ايو ايو كده كده كده كده و راح صةتها يخفت و هو كذلك بعد ان انتهى كل منهما في الانزال و بعد لحظات قال لها اشكرك يا احلى اخت يا احلى منيوكة و شرموطة شفتها في حياتي انا اول نيكة انبسط فيها في حياتي دي نياكة مراتي متجيش واحد في المية من نياكتك ارجوكي من هنا و طالع متحرمنيش من نياكتك و الظفر فيكي و في كسك و ليكي على دزينة من هاي الملابس المطاطية مختلفة الالوان و كل ما ىجي تلبس لي لبس شكل عشان انا ناوي اغتصبك اغتصاب المرة الجاية و حابسط زي ما بسطيني انتي فقالت له و انا كذلك يا حبيبي ، ياللا قوم نتحمم و نتنشط و نشوف نفسنا ، و قام و حضنها و قبلها قبله طويلة و ما زال في زبره بقية من الانتصاب لنه مشتاق للكس و الطيز و مهو محروم منهما منذ ايا فحملها بين ذراعيه للحمام و ما زال زبره يحك في ظهرها و فلقة طيزها مما اثارها و دخلا الحمام و فتحت الماء و هما فيه وراح يدعك لها جسدها بالصابون
و يفرك صدرها و اثدائها و حلماتهاو تقول له اما اكتفيت فيقول هو الذي يراكي لا يكتفي بواحد او اثنين على الق خمس او مرات يدوب يشبع منك انتي كل حته فيك
عايزة نياكة و انا عايز اترك بصمات زبري على كل جسدك و راحا يضحكان و ادارت له ظهرها فاصبح زبره الذي بدا في الانتصاب رويدا رويدا على فلقتي طيزها
الأمر الذي اثارها و راح اخوها يحوطها بيديه ويقبل كتفيها و يلحسهما فادارات وجهها و امسكت بزبره تمرجه مرة اخرى و نزلت لأسفل و راحت تمصه له بقوة
و الماء الغزير يتساقط على زبره و شفايفها و احس زبره بحراره فمها فواصل انتصابه المهول و اصبح مستعدا لغزو أي ركن و منفذ من منافذها
و قامت و ادارت ظهرها لخيها و راحت تحك فلقة طيزها بزبر اخيها فاحس انور بذلك حتى صار ينيكها كل يوم.

اخى كمال

كان أخى كمال  الذى يصغرنى بثلاث سنوات هو هدفى الأول الذى وضعته فى خطتى لأنه موجوداً معى فى البيت ،ويمكن أن نمارس الجنس معاً كل يوم وفى الوقت الى نريده . وكنت أفكر كثيراً كيف أجعله يمارس الجنس معى ؟ كيف أجعله يشعر برغباتى الجنسية المستمرة ؟ كيف أجعله عاشقاً لكسى ؟ كيف أجعله لا يستغنى عنى فى إشباعه جنسياً؟ وكنت أفكر أيضاً لابد أنه يفكر بالجنس كشاب ناضج ،ولابد أنه بيمارس العادة السرية مع نفسه مثل كل الشباب. كنت أفكر ما هى علاقته بالبنات وكيف ينظر إليهن ؟ وخاصة أننى أعرف أنه يحب منال بنت خالى التى تصغره بسنة واحدة فقط ، وهى فتاة جميلة ورقيقة وتتمتع بجسم رائع . كنت أخطط كيف أثيره ؟ وكيف أستفيد من حبه لمنال وعلاقته بها. كنت أتعمد أثناء وجودى خارج حجرتى بالبيت أن البس قمصان النوم القصيرة التى تصل إلى الركبة و التى تظهر جسمى من تحتها ، وكنت أحرص على الحركة والجلوس أمامه لكى يلتفت لى . وكنت أرى عينيه وهى تخترقان قمصان النوم ، ينظر بشغف إلى جسمى .وفى مرات أخرى كنت أتعمد ترك باب الحمام مفتوحاً قليلاً حتى يمكنه أن يرانى أثناء الإستحمام.
فى إحدى الليالى كنت فى حجرتى مستلقية على السرير وأنا عارية تماماً كعادتى ، وكنت العب فى كسى وبزازى بلمسات هادئة وبسيطة ، وفى نفس الوقت كنت أفكر فى أخى كمال لرغبتى فيه فى هذه الليلة التى كانت هى البداية لعلاقتى الجنسية معه. ولم أكن أتصور أبداً أنه سيكون صيداً سهلاً لى فى هذه الليلة التى سميتها ليلة كمال.

كنت مسترخية ونائمة على ظهرى ،ورجلى مفتوحتان متباعدتان .ويدى تعبث بكسى وبزازى وحلماتى . وإذ بى أسمع صوت تنهد من حجرة أخى . فقمت أتلصص على باب حجرتى لأسمع هذا الصوت جيداً ، فتأكدت أنه صوت كمال . وسألت نفسى لماذا يصدر هذا الصوت الخافت ويتأوه بهذه الطريقة ؟؟!! وظننت أنه ربما يمارس العادة السرية مع نفسه ،وقلت لنفسى لو هذا الظن فى محله ستكون هذه فرصتى الذهبية لبدء علاقتى المنشودة معه. وفى الحال لبست قميص نومى القصير وفتحة الصدر الواسعة والتى تكشف بزازى وكانت حلماتى منتصبة وبارزة تكاد تمزق القميص ، وخرجت من حجرتى بهدوء ووقفت على باب حجرة كمال لكى أتأكد من ظنى فيه . فسمعته فعلاً يتأوه تأوهات من يعمل العادة السرية ويصل إلى حالة القذف والمتعة الجنسية . وهذا شىء أنا أعرفه وأحسه جيداً. ويبدو أنه كان يتكلم مع أحد على موقع الشات بالنت بالكومبيوتر والكاميرا، وأثناء ذلك يقوم بالعادة السرية . ولما تأكدت من ذلك قررت أن أدخل عليه . ولكنى عدت سريعاً لحجرتى ووضعت برفان ذات رائحة جميلة ، وقمت بتسريحة شعرى ليتدلى على كتفى برونق .
ذهبت إلى حجرة كمال وطرقت الباب ودخلت سريعاً ، وأنا أنادى عليه كيمو ، وإذ به يرفع ملابسه بسرعة وأغلق الكومبيوتر وهو مرتبك لأنه لم يتوقع دخول أحد عنده . وقال لى : أيوه يا لبنى .فقلت له : أنت بتعمل إيه ؟؟ فقال لى : أبداً كنت عايزة حاجة؟
فقلت له وأنا متجاهلة إرتباكه وما فعله : كنت عايزة أتكلم معك شوية ممكن ولا أنت مشغول. فقال لى طبعاً ممكن يا لبنى . فقلت له : عندى موضوع مهم يا كيمو عايزه رأيك فيه .فقال لى أنا تحت أمرك . فقلت : تحب أروح أعمل كوبين شاى ونشرب مع بعض وإحنا بنتكلم . فقال لى : ممكن . وخرجت بحركة بطيئة لكى يلاحظنى ،وفى نفس الوقت أعطيه فرصة يغطى على ما كان يعمله لكى يشعر بالراحة معى بعد ذلك.
عدت بالشاى إليه وطلبت منه أن يشغل موسيقى خفيفة ، ففعل ذلك وكان ينظر لى بتركيز شديد وكانت عيناه مشدودة لبزازى التى تظهر له بوضوح لأننى قصدت الجلوس بميل قليلاً ليتكشف صدرى من القميص . كما كان ينظر بعمق أيضاً إلى كسى وخاصة مع حركة فتح رجلى وإبتعادهما عن بعض . فبادرته بالقول : كيمو رحت فين ؟ نحن هنا. فقال بدون تفكير : أنت جميلة قوى يا لبنى .معقول حلاوتك دى. فقلت له وأنا مبتسمة . وأنت أول ما بتعرف أنى جميلة وحلوة. فقال لى . عارف من زمان بس أنا شايفك الليلة دى جميلة قوى.
فوقفت وقلت له : تعالى نرقص مع بعض . فلم يتردد وأخذنا نرقص على نغمات الموسيقى الهادئة . وشعرت أنه مبسوط وسعيد بهذا الأمر .ثم قلت له . كيمو أنت بتحب منال بنت خالى . فقال لى : بحبها موت ، وهى كمان بتحبنى قوى، لكن أيه فكرك بها الأن؟ فقلت له : جاءت على بالى وأنا أرقص معك ،فهل رقصت معها؟ فقال لى : كثيراً . فسألته :وهل بوستها أثناء الرقص وحضنتها ؟ فأحمر وجهه وقال : أيوه . فقلت له سريعاً : بوستها أزاى ؟ فنظر إلىّ متعجباً فقلت له : بوسنى يا كيمو . فأقترب من فمى وباسنى سريعاً ، فأقتربت أنا لكى أبوسه فى فمه بكل شوق ولهفة ، ولما شعر بى بادلنى البوس ومص الشفايف واللسان ،ونحن نرقص وكان صدرى يلامس صدره كثيراً أثناء الرقص . ثم سألته بعد ذلك قل لى : شفايفى أحلى ولا شفايف منال. فأحمر وجهه ثانية وقال لى : أنت طعم وهى طعم . فضحكت وقلت له : طبعاً شفايف منال يا واد يا حبوب . فضحك . ثم عدنا نبوس بعض مع حركة الرقص وبعد حين سألته بكل جرأة : أنت بتحب السكس يا كيمو ؟ فأحمر وجهه للمرة الثالثة وقال لى : طبعاً هو فيه حد لا يحب الجنس . فقلت له : يعنى بتحبه قوى .فقال لى : قوى قوى . فقلت له : ومنال بتحب السكس ؟ فقال لى : طبعاً بتحبه وبتعشقه كمان . فسألته سريعاً وعرفت إزاى؟ فقال لى : لما كنت أبوسها كنت أحسس بيدى على صدرها من فوق ملابسها ،وكمان على كسها من فوق الكلوت أو البنطلون ، فكانت لا تمانعنى ولا تعارض . فقلت له : من بره بس ؟ فقال لى : أيوه . فقلت له : يعنى لم ترى بزازها ولا كسها ؟ فقال للأسف لم أرى جسمها . فقلت له: معقول وتقول أنها بتعشق الجنس. فقال لى : أيوه . فقلت له : وأنت نفسك تمارس الجنس مع منال ومش قادر طبعاً. فقال لى : أيوه . فقلت له : طيب قل لى بصراحة يا كيمو أنت كنت بتعمل إيه لما دخلت عليك وإرتبكت ؟ فقال ووجهه وجهه محمر للغاية والعرق يتصبب: بلاش إحراج يا لبنى. فقلت له : قل لى ولا تنكسف منى ، يمكن أعرف أساعدك؟ فقال لى : أنا كنت أمارس العادة السرية وأنا على الشات مع منال .أرجوكى خلى هذا سر بينى وبينك . فقلت له : ياه يا كيمو أنت بتحب الجنس وبتمارسه وأنت نفسك فى منال طيب، ومنال كانت بتعمل العادة السرية كمان معك . فقال لى : أيوه كانت بتلعب فى كسها من بره وهى معى . فقلت له : يا حبيبى مادام أنت بتحب الجنس ليه لم تأت إلىً . فقال مستغرباً: أنت يا لبنى . فقلت له : أيوه يا كيمو وأنت عارف كويس أننى أحب الجنس مثلك. فقال لى : أنا لا أعرف عنك شيئاً. فقاطعته وقلت له : أنت تعرف عنى كل شىء. عارف أننى عريانه على طول ولا البس الملابس الداخلية على الإطلاق . أنت عارف أننى أحب أكون عارية حتى فى حجرتى وفى نومى . فقال لى : عارف بس كنت مستغرب أنك لا تلبسى السوتيانه والكلوت . فقلت له :هل تعرف حرصى أن أكون عريانه خالص معناه إيه . معناه أننى عاشقة للجنس وأرغبه ، غير أن جسمى وهو عريان أشعر بجماله الطبيعى . فقال لى : فعلاً أنت جميلة قوى وأنت عريانة. فقلت له : أنا كنت الاحظ عينيك علىّ دائماً ، وكنت تبص على بزازى وكسى وطيزى. فإرتبك من كلامى وأننى كشفته . فضممته لحضنى وأخذت أبوسه بكل رومانسية فبدأ يبادلنى البوس . ثم همست فى أذنه قائلة له : تعالى يا حبيبى .. وأخذته عند السرير وخلعت عنى قميص النوم وأصبحت عارية أمامه ، ثم جلست على طرف السرير وقلت له همساً : تعالى يا حبيبى .. أما هو فتردد مذهولاً لمارأنى عريانة خالص ، فمددت يدى وسحبته نحوى وأنا أقول له : هات إيدك وأمسك بزازى، فلمس بزازى وأنا ممسكة بيده وأحركها بنفسى على بزازى وحلماتى .ثم طلبت منه أن يبوس بزازى ويمص الحلمة . فأخذ يبوسنى فى بزازى ويلحسها بكل نهم وتلهف ، ثم يمص حلماتى . ومع الإندماج رأيت زوبره منتفخاً تحت ملابسه ، فقمت بخلع ملابسه كلها وصار عارياً تماماً ،وأمسكت أنا بزوبره وأفركه ،بينما هو يواصل البوس فى بزازى وحلماتى. ثم همست له بالقول : حلوة بزازى وحلماتى يا كيمو . فرد قائلاً : وهى حلوة بعقل . وحلماتك فوق الروعة يا لبنى .فقلت له : طبعاً أول مرة تمسك بزاز بنت وتبوسها وتمص الحلمات . فقال لى : فعلاً أول مرة أمسك بزاز طبيعى وأبوسها والحس الحلمة وأمصها .كنت أشوف البزازوالحلمات فى الصور والأفلام ، وكنت أشوف بزازك من تحت القميص . لكن دى أول مرة أمسك بزاز وأبوسها ، أحساس مختلف تماماً فقلت له . يعنى عجبتك بزازى . فقال لى : أوى أوى .ثم واصل البوس واللحس لبزازى ومص حلماتى ، ولكنى قلت له : طيب أنزل و بوسنى فى كسى والحسه يا كيمو . فأخذ يبوسنى فى كل جزء من جسمى وفخداى ورجلىّ حتى وصل إلى كسى الذى كان فى هياج شديد ومبتل وتنزل منه سوائل . أخذ يبوس ويلحس وأنا هيجانه وكنت أقوله : مص الشفران يا حبيبى ، فكان يمصهما ،ثم أقول له : ضع فمك فى فتحة كسى وأشفط جامد . فلما وضع فمه فى فتحة كسى وبدأ يشفط ، شعرت برعشية وحرارة وكنت أتأوه أه أه أه أه أه أه . ثم قلت له : دخل لسانك فى كسى والحس قوى . فعل كما طلبت .

ثم نمت على ظهرى على السرير وأنا أقول له :تعالى نيكنى يا كيمو . دخل زوبرك فى كسى المشتاق بسرعة . فقال لى : أحسن أفتحك يا لبنى . فقلت له : ولا يهمك يا حبيبى أدخل بكل قوتك ..ثم أمسكت أنا الشفران الخارجيان وفتحت كسى لكى أساعده وبدأ يدفع بزوبره فى كسى ،فدخل سريعاً بمساعدة السوائل وكمان لأن كسى وسع من الهياج . وأنا أقول له : نيكنى .نيكنى . نيكنى جامد قوى . بسرعة . جامد .نيكنى أه أه أه أه . وبدأت أشعر أن زوبره هايج ويريد أن يقذف المنى منه ، وهو يتأوع مثلى أه أه أه أه أه أه . وشعرت أنه يريد أن يخرج لكى يقذف المنى خارج كسى . فقلت له . لا تخرج نزل المية فى كسى لا تخرج . ومسكت بيدى طيزه وأضغط عليها لكى لا يخرج . وما هى إلا لحظات حتى قذف المنى فى كسى وهو يتأوه بشدة ،وأنا كمان أشبقت وجبت ضهرى . ثم إرتمى على السرير بجوارى وهو منهك القوى ...

ملت على جنبى اليمين ووجهى له ،ومسحت وجهه بيدى وأنل أقول له : مبسوط يا كيمو . عجبك كسى يا حبيبى . فنظر إلىّ وهو مبتسم وقال لى : مبسوط قوى وسعيد جداً يالبنى . أنا لم أكن أعرف أن الجنس رائع بهذا الشكل ، شىء ممتع للغاية لم أتصوره من قبل . ياه على الحلاوة والجمال . فقلت له : يعنى كنت متمتع وسعيد.فقال لى : متعة ليس لها وصف ولا حدود وخصوصاً لما نيكتك ، ولأول مرة فى حياتى أشعر بجمال وحلاوة النيك وتأثيره المثير . فقلت له : علشان أول مرة تنيك بنت وتدخل زوبرك فى كسها .فقال لى : وكمان مش أى كس . أنت يا لبنى عندك كس فوق الروعة والنعومة ويخلى الواحد فى قمة المتعة والنشوة . أنا بحبك قوى يالبنى لأنك خلتينى أشعر بالمتعة الجنسية وذوقت حلاوة كسك الرائع . فقلت له : يعنى أنت تمتعت وفرحت وعجبك كسى . فقال لى : عجبنى قوى من بره ومن جوه ، أه يالبنى من كسك أه ، ياريت لا تحرمينى منه . فقلت له : يا حبيبى أنا وكسى وبزازى تحت أمرك . أنا لك فى أى وقت تريده . يسعدنى أن تتمتع معى ، وتشعر بالنشوة الجنسية معى .أنا أحب أكون عشيقتك وجسمى كله معك .ففرح جداً بهذا الكلام وأخذ يبوسنى بقبلات متتالية فى فمى وخدى وصدرى وبزازى وبطنى وفخذى وكسى ورجلى وإيدى وكل جزء من جسمى .. فقلت له . أوع تشعر بالحرمان وأنا موجوده . أوع تكون عطشان وأنا موجوده . أنا أرويك وأمتعك وأسعدك ... أقوم أنا وأسيبك تنام .

بعد أن قبلته ، ذهبت لأغتسل، ثم دخلت حجرتى وأغلقت الباب ، وكنت أشعر بالسعادة والبهجة ،وكنت أرقص وأدور حول نفسى وأنا فرحانة ومسرورة جداً وأنا عارية أمام المرآة . ثم أرتميت على السرير ونمت على ظهرى ، وكل من يدىّ ورجلىّ ممدوة على أخرها وأنا أقول لنفسى : يا سلام يا لبنى ما أسعدك الليلة ويا فرحة قلبك ، قدرت أن تحققى هدفك وغرضك ، وتخلى كمال يمارس الجنس معك وينيكك . يا سلام يا لبنى لقد صار لك رجلاً فى البيت معك على يمكنه أن ينيكك فى أى وقت وكل يوم . بل صار لك رجلاً فى كسك ، رجلاً يضع زوبره فيك ،ويسكب فى داخلك المنى الرهيب . ياسلام على عشق كسك لزوبر معه فى حضن مستمر وفى عناق لا يتوقف ، وفى إرتواء من ماء لا ينضب . يا فرحة قلبك يا لبنى . يا فرحة كسك المتهلل والسعيد . يا فرحة بزازك التى ترقص وتتمايل بكل دلع وخفة . يا فرحة حلماتك التى تطرب وتتغنى بما يحث لها . أه من الجنس وحلاوته . أه من هذه الغريزة التى لا مثيل لها . يا سلام على هذا الحب المتدفق فى جسمك ويتجلى فى كسك . ياسلام على حالك الجديد فى حياتك . غنى وقولى يا لبنى نشيد المتعة الجنسية والسعادة الجنسية : " لقد صار لى رجلاً فى كسى .. لقد صار لى زوبراً فى كسى .. لقد صار لى من ينيكنى طول عمرى ".

وبينما أنا أنشد أغنيتى ،وإذ كمال يطرق باب حجرتى ،ولما سمحت له بالدخول وأنا أقول له : عايزحاجة يا كيمو ؟؟ . فقال وهو واقف أمامى ينظر لى وأنا على السرير عارية ومستلقية على ظهرى ويدىّ ورجلىّ ممدودة : أنا مش عايز أنا لوحدى . عايز أنام معك و فى حضنك . فضحكت وقلت له : تعالى يا حبيبى نام معايا و فى حضنى لكن أخلع ملابسك كلها الأول . وفعلاً خلع كل ملابسه وصار عارياً تماماً ، ولكنه ظل واقفاً أمامى بدون حركة . فقلت له : تعالى يا كيمو . ومددت له يدىّ . ولكنه قال لى : أنا عايز أقف وأنظر إليك وأشبع من جمالك الفائق وأنت فى هذا الوضع . لأن صورتك الجميلة وأنت عارية لاتفارق ذهنى . فقلت له : لحد كده عجبتك يا كيمويا حبيبى . قد كده لمست وشعرت بجمالى وأنا عارية خالص وكل جزء فى جسمى باين لك . فقال لى : أنت جميلة أصلاّ يا لبنى . لكنى أحسست بجمالك أكثر وأكثر وأنت عريانة ،وكمان شعرت بكل جزء جميل وحلو فيك لما مارست الجنس معك وأول مرة المس جسم بنت مباشرة من غير ملابس . فقلت له : يعنى عرفت أن الجمال يظهر ويبان فى التعرى . وأن الواحد لما يكون عريان هو تعبير وإعلان للجمال الطبيعى والربانى . فقال لى أكيد يا لبنى . التعرى نعمة لا يدركها الكثيرون .فقلت له وأنا مسرورة جداً : أنا فرحانة قوى بك يا كيمو . عقبال منال لما تعرف وتشعر بأهمية ومعنى التعرى فى حياتها . فتنهد وقال لى : يا ريت منال تكتشف هذه الحقيقة. وأنا كنت عايز كمان أكلمك عن منال . فقلت له : طيب تعالى جنبى على السرير ونتكلم لراحتنا مس معقول راح تفضل واقف كده على طول . فقال لى : أنا مش عايز أضيع لحظة لا أنظر فيها لجمالك يا لبنى وأشبع منك . فضحكت وقلت له : تعالى يا حبيبى جنبى، وراح تفضل تنظر لى ،وكمان تلتصق بجسمى، تعالى يا كيمو .فصعد على السرير وجلس بجوارى وهو سعيد قوى . وأخذ يبوسنى فى خدودى ثم فى فمى بكل مشاعر سعيدة لكونه معى وعلى سريرى . ثم قال لى : لبنى أنا عندى طلب ياريت لا تكسفينى . فقلت له : أطلب ولو أقدر لا أتأخر عنك أبداً . فقال لى : عايز أصورك وأنت عريانة خالص علشان أضعها على الديسكتوب فى الكومبيوتر لكى أرى جمالك دائماً . فضحكت وقلت له . للدرجة أنت معجب بجمالى وأنا عريانة يا كيمو . فقال لى : مش معجب بس ،أنا منبهر لجمالك يا لبنى . فقلت له : بس المفروض تضع صورة منال حبيبتك ومستقبلك ، وأنا مجرد أختك . فقال لى سريعاً . منال موضوع أخر يا لبنى ، لكن رغبتى فى صورتك ، لأنك أختى وكمان هى صورة للجمال الطبيعى الفائق ، صورة للنظر إلى الجمال العارى المبهر . فقلت له: لهذه الدرجة يا كيمو . عموماً لا مانع عندى من الصورة ، وممكن بكره تصورنى عدة صور فى أوضاع مختلفة تعجبك وتبهرك ، هو أنا عندى أغلى منك يا كيمو ، وأبقى أنا أخذ نسخة على جهاز الكومبيوتر بتاعى . فقال وهو يبوسنى : ميرسى قوى يا لبنى . فعلاً أنت عظيمة قوى ، وأنا كل شوية أكتشف فيك جمال أكثر وأكثر.وأنا أعتبر الليلة هى بداية معرفتى الحقيقية بك.
عندى تساؤل ياترى جمالك هذا يا لبنى ممكن يكون فى منال كمان ؟؟؟ فقلت له : أكيد يا كيمو فمنال فتاة جميلة فعلاً وجسمها رائع وفى غاية الإنسيابية . وأتصور جمالها يظهر أكثر لما تكون عريانة ،لأن الملابس بكل أنواعها تحجب جمال المرأة وجمال جسدها ، بل الملابس تعيق الإحساس بهذا الجمال ،و كثيراً ما تعطل الإحساس الجنسى ،خصوصاً لو لم تكن تهتم بجسمها وتتركه يترهل ... فقال لى : يعنى الشعور بالرغبة الجنسية تفقده المرأة بسبب ملابسها المقيدة لها. فقلت له : لا ليس بهذه الصورة الحادة ،لأنه يمكن للمرأة أن تشعر بالرغبة الجنسية والإثارة الجنسية وهى بملابسها ، ولكن أقصد أن الملابس معوّق والتعرى أكثر سرعة فى المساعدة بالشعور الجنسى والرغبة الجنسية .وعموماً لا توجد إمرأة طبيعية لا تشعر بالجنس فى حياتها ، لأن الغريزة الجنسية موجودة فيها . وكل واحدة تتمنى الجنس وتفكر فيه بكل مشاعرها الحقيقية ، ومنهن من تسعى إلى الجنس وتشبع منه وتروى عطشها الجنسى ....

فاكر يا كيمو لما قلت لى أن منال لا تعترض ولا تمانعك من أن تضع يدك على صدرها وكسها حتى من فوق الملابس. فقال لى : فاكر وأشعر أنها بتبقى مبسوطة هذا اللمس الخارجى لها .. فقلت له : هذا يدل على شعورها وإحساسها بالجنس فى حياتها، وفى داخلها إحساس ورغبة أن تلمسها مباشرة بدون حاجز الملابس .طيب لما منال تكون معك وأنت بتحسس على صدرها وكسها من بره ، هى بتضع يدها على زوبرك ؟ فقال لى : أيوه بس من بره ومن فوق البنطلون . فقلت له : هذا يؤكد كلامى أنها بتحب الجنس وبتفكر فيه ، غير أنها بتعمل العادة السرية مع نفسها زى كل البنات الطبيعيين . فقال لى : فعلاً هى بتحب الجنس وتعشقه زى ما قلت لك . فقلت له : هذا وضع طبيعى يا كيمو لأن كل البنات والستات بتحب الجنس وتعشق زوبر الرجل وتتمناه دائماً . زوبر الرجل بالنسبة للمرأة فى نظرتها ورغبتها مثل البزاز والحلمات والكس بالنسبة للرجل فى نظرته ورغبته .وزى جسم المرأة يثير الرجل ،أيضاً جسم الرجل يثير المرأة . وما أحب الزوبر وكيس الخصية عندنا إحنا البنات ، وكمان صدر الرجل نحبه . صدقنى يا كيمو تبادل المشاعر الجنسية عبر الجسد شىء طبيعى وهام جداً فى الحياة . صدقنى الحياة بدون جنس تساوى جحيم ولا معنى لها ... أنا عايزه أوصف لك مشاعر المرأة لما الرجل يمارس معها الحب والغرام والجنس . مثلاً لما يمسك الرجل البزاز ويبوس فيها ، تلاقى الحلمات تنتفخ وتنتصب مثل زوبر الرجل ، ويحصل إتصال داخلى بين البزاز والحلمات وبين الكس وما بداخله . ويحصل الهياج الجنسى الذى تعرفه . اللعب فى الحلمات ومصها يثير البظر عند الكس ، ومع اللعب فى الكس والشفران والبظر مع المص واللحس ، تلاقى البزاز هايجه والحلمات متوهجة والجسم كله نار . وطبعاً مع دخول الزوبر فى الكس والنيك يحدث فوران فى كل جزء فى جسم المرأة ويزداد الهياج حتى نصل إلى الشبق الجنسى وهو قمة السعادة والمتعة الجنسية مع إفراز وقذف السوائل للمرأة والرجل .وكمان لما المرأة تمص زوبر الرجل وتفركه ، تشعر بالغريزة الجنسية وتتهيج فى بزازها وحلماتها وكسها وطيزها كمان . صدقنى المرأة أيضاً تحتاج للجنس وممارسة الجنس مثل الرجل تماماً.

كان كمال منبهراً بتفاصيل الشعور الجنسى عند المرأة ، ولاحظت أن زوبره كان ينتصب وينبض مع الشرح والكلام فى الجنس . ونفس الإحساس كان عندى فى داخل كسى لدرجة سوائل كانت تنزل منه . كانت الإثارة موجوده بيننا . بادرت بمسك زوبره وفركه ،وهو مسك حلمات بزازى ويحركها دائرياً وفى نفس الوقت يبوسنى فى صدرى بين البزاز .ولما زاد هياجى طلبت وقلت له : كيمو نيكنى تانى . نيكنى. دخل زوبرك فى كسى ونيكنى . فقام بفرحة تظهرعلى وجهه وأمسك زوبره بيده وبدأ يدفعه فى داخل كسى ، فدخل سريعاً لوجود السوائل التى لينته وكمان لأن فتحة كسى وسعت وأنا كنت أتأوه أه أه أه أه أه وأقول له : جامد يا كيمو . أسرع . جامد قوى . كمان أه أه أه أه أه نيكنى يا حبيبى أه أه أه أه بسرعة بسرعة .أه أه أه أه اه أه أه أه ، وكان هو يتأوه مثلى أه أه أه أه .ثم قال لى : أنا راح أنزل يا لبنى أه أه أه ،فقلت له : نزل يا كيمو فى كسى ،نزل معايا فى نفس الوقت أه أه أه ... وبالفعل قذف المنى فى داخل كسى من جديد وشعرت أن ماء زوبره دافىء . ثم نام على صدرى وزوبره مازال فى كسى ، وأخذ يبوسنى فى فمى وأنا بادلته البوس .وبعد قليل قلت له : تمتعت يا كيمو . فقال لى : جداً جداً يا لبنى يا حبيبتى ،وأنت تمتعتى .فقلت له : قوى قوى ونيكك كان رائع وحلو قوى ، أنا عايزاك تنيكنى كثيراً ، أحب أن تنيكنى كل يوم وكل ساعة أه من حلاوة النياكة يا كيمو . فقال لى : أنا تحت أمرك يا لبنى وأعتبرينى رجلك الذى تملكيه وهو يحب ويرغب لينيكك على طول .إنها فعلاً متعة لا مثيل لها على الإطلاق .. ثم نام بجوارى ،وهو يضع يده على بزازى بينما رجليه متداخلة ومتشابكة مع رجلى .

ثم قال لى :أه يا سلام يا لبنى لو. فقلت له : لو أيه ؟ فقال لى: ياسلام لو أعرف أمارس الحب والجنس مع منال . فقلت له : أنت نفسك تمارس معها الجنس وتنيكها ؟ قال لى : ومشتاق لها وبشدة ،وخصوصاً لما ذقت طعم المتعة الجنسية فى النياكة لأول مرة معك . نفسى أمتعها بنياكتها فى كسها . فقلت له : كلامك صح ياكيمو لازم تمتعها زى ما أنت بتتمتع ،وهذا دليل حبك لها ،وأنا أحترم وأقدر حبك لها ورغبتك فى إسعادها ... فقال لى طيب أعمل أيه ؟؟ فقلت له أنا أساعدك وأشرح لك تعمل أيه . فقال لة : أشكرك يا لبنى على إهتمامك لكن هذا لن يؤثر على علاقتى بك فى ممارسة الجنس . فقلت له : يا حبيبى تأكد أن مذاق الجنس مع منال مختلف عن مذاقه معى . وأنا أختك وأتمنى سعادتك مع منال . فرح جداً لكلامى هذا وأخذ يبوسنى من جديد . ثم سألنى وقال : كيف ستساعدينى يا لبنى ؟ فضحكت وقلت له : راح أساعدك ، بس لازم تساعدنى أنت كمان .فقال لى : أكيد بس أساعدك فى إيه؟
فقلت له : تساعدنى فى تنفيذ كل ما أقوله لك ، وكمان لازم تصبر شوية على منال علشان ننجح فى إستمرارها . فقال لى : موافق ...
فقلت له وهو وينظر إلىّ : لازم فى الأول يا كيمو تداعبها على خفيف ، ولا يكون ممارسة الجنس معها سريعاً أو فجأة . علشان التعامل معها عايز هدوء ورومانسية . فقال لى : يعنى أزاى يا لبنى ؟؟؟ فقلت له : يعنى يا حبيبى تتعامل معها خطوة خطوة لكى تستجيب لك وتقبل ممارسة الجنس وتنيكها ، لأن البنت ممكن تأخذ وقت لحين تقبل النياكة خصوصاً أنها عذراء ،وهذا إحساس هام عند البنات .فكيف تجعلها توافق وتقبل بفتح كسها ونياكتها قبل الزواج بك . حتى لو هى عندها رغبة فى النيك وممارسة الجنس إلا أن موضوع عذرويتها يمثل قلق نفسى عندها . وهذا ما أريد أن نجد له حلاً وطريقاً واضحاً لك ولها . فقال لى : كلام كويس قوى وجميل ومقتنع به ، ولكن أنت لم تهتمى بحكاية العذراوية . فقلت له : أنا وضعى مختلف لأننى وصلت لمرحلة وافقت ورغبت فيها على فتح كسى وفض غشاء البكارة وفقد العذراوية . وهذه المرحلة فى الإحساس الجنسى لم تصل إليها منال بعد . ويهمنى أن تصل لهذا الإحساس ولهذه الخطوة الهامة فى حياتها ... فقال لى : واضح أنك خبيرة جداً فى الجنس يا لبنى . فقلت له : عيب يا إبنى أنا برضه لبنى مش أى حد وخبراتى راح تفيدك وتلمسها بنفسك . بس خليك ورايا ومش راح تندم. فقال لى : أندم !!! أنا ما صدقت وجدتك يا لبنى وإكتشفت مدى خبراتك الجنسية وهذا ما يسعدنى ويطمئن قلبى بأننى سأحقق كل ما أريد جنساً معك وعن طريقك .. فقلت له : الحكاية كلها هى محبتى الشديدة للجنس ، وأن غريزتى الجنسية هى الأساس فى كل حياتى . المهم لازم يا كيمو تبدأ مع منال خطوة خطوة كما قلت لك . فقال لى : أعمل إيه يعنى كخطوة تليها خطوة ... فقلت له : إسمعنى كويس وركز معى ...
وبدأت أشرح له ماذا يفعل مع منال بالتفصيل خطوة خطوة لكى ينجح معها ويصل إلى ممارسة الجنس معها بعد ذلك فقلت له : عندما تتقابل معها عليك أن تأخذها بالحضن وتبوسها فى فمها قبلات كلها رومانسية وحب وإشتياق ورغبة ، وأثناء ذلك أنت تحسس على صدرها وكسها من فوق ملابسها كما قلت لى ،وهى لا تمانع ولا تعترض . عليك وأنت تحسس على صدرها أن تدخل يدك قليلاً عند بزازها وتلمس حلمتها من خلف السوتيانة ثم تسحب يدك بسرعة وفى نفس الوقت أنت مستمر فى تقبيلها من فمها دون إنقطاع ... ولما تسحب يدك من صدرها ، ضع يدك على كسها وتحسسه من فوق الكلوت لفترة ،وخلالها مرر أصبعك من تحت الكلوت والمس كسها بسرعة ثم إسحب يدك ، وأيضاً وأنت مستمر فى تقبيلها . تكرر هذا مرراً من لمس بزازها وحلمتها إلى لمس كسها والشفران الخارجيان مع الإستمرار فى القبلات التى لا تتوقف . وبهذا تؤثر عليها لكى تفسح لك نفسها وجسدها ، ولما تشعر بأنها لا تمانعك فى لمسها من تحت السوتيانة ومن تحت الكلوت . عليك أن تزيد من مدة لمس البزاز مع تحريك الحلمة وشدها . ثم لمس كسها مع حركة بين الشفرين عند فتحة الكس وفرك البظر . كما تقوم بوضع يدك عند قسمة طيزها وتدفع بأصبعك فى فتحتها لكى تشعر برغبتك فيها . وأيضاً مع القبلات المتواصلة .... وعندإستجابتها لك تبدأ فى فتح قميصها وتبوس صدرها وتلحس بزازها ، ثم تخرج بزها من السوتيانة وتمص الحلمة بتاعتها . وفى نفس الوقت أفتح بنطلونك وهات يدها وضعها عند زوبرك وأتركها تفرك وتضغط . ثم بعد قليل تقوم بتنزيل الكلوت عن كسها بدون أن تخلعه عنها ، وتقوم بلحس كسها وتقبيله ومص الشفران ، وهى عندما تشعر بالمتعة ستقوم بنفسها بخلع الكلوت ويسقط تحت رجليها . .. وأنت تقبل كسها وتلحسه بشغف وشوق ورغبة ، تكون يديك عند بزازها وتخرجها من السوتيانة . وثق أنها ستخلع عنها السوتيانة ملابسها الخارجية لتصبح عارية تماماً أمامك ومعك .. فتقوم فى الحال بخلع كل ملابسك فتكون عارياً تماماً مثلها .. وهنا تحضنها بشدة وتبدأ موجات من القبلات لكل جزء فى جسمها من فمها لرقبتها لصدرها لبزازها لحلمتها لبطنها لفخذيها لكسها لرجليها ثم لظهرها ولطيزها ولكسها من الوراء ، ثم تعود إلى بزازها وحلمتها وكسها . لا تجعلها تشعر فى لحظة أنك لم تبوسها فى كل جزء منها ، أجعلها تلتهب ناراً وشوقاً من القبلات الحارة الساخنة . أجعلها تبادلك القبلات فى فمك وصدرك وزوبرك . أجعلها تشعر أنها تملك زوبرك المنتصب ، وأنت تملك كسها المبلول الهائج . ... ثم أجعلها تنام على ظهرها وأنت من فوقها تمرر زوبرك على كل جسمها . أجعل زوبرك يلمس بزازها وحلماتها وكسها والشفران ثم أجعلها تنحنى وتجعل زوبرك عند طيزها يلمسها وتضغط به على فتحة طيزها . أجعلها تنهار من المتعة والمشاعر الجنسية . وهنا تأكد أنها ستطلب منك أن تفتحها وتنيكها . لكن لا تسرع فى فتح كسها ونياكتها إلا بعد فترة لما تشعر منها بإلحاح شديد ورغبة قوية منها ، وإذا حدث ذلك أفتحها ونيكها وأنت واثق أنها ستسعد بهذا الفتح وهذه النياكة وتبدأ معها رحلة يومية فى السعادة والمتعة الجنسية مع ممارسة الجنس بكل حب وشوق وشهوة متبادلة.......
قاطعنى كيمو وقال لى : ياه يا لبنى أنت خطيرة جداً ودقيقة جداً . هل معقول أن يحدث كل هذا من أول لقاء معها ؟ هل ستقبل منال هذا الوضع بهذه السرعة ؟؟ . فقلت له : يا حبيبى أنا بإحساس المرأة ورغباتها الجنسية ، كنت أكشف لك بعض من مشاعر وتفكير البنت فى الجنس وممارسته ، وأوضح لك كيف تتعامل معها وتتفاعل مع رغباتها وكيف تدخل إلى أعماقها ،وتجعل العلاقة الجنسية مستمرة ومرغوب فيها دائماً من الولد والبنت .... أما من ناحية منال فيمكن أن يحدث هذا بالفعل من أول لقاء فعلى للمتعة الجنسية ، ويمكن أن تأخذ بعض الوقت مع عدة لقاءات حتى تصل إلى ممارسة الجنس بالفعل . وهذا يتوقف عليك فى طريقة الخوض فى هذه العلاقة ، وعلى منال أيضاً فى مدى سرعة إستجابتها لكل ما تحاوله معها ...صدقنى الموضوع بسيط وسهل طالما هناك حب ورغبة مشتركة ....
ثم قلت له : متى ستقابل منال المرة القادمة ؟ فقال لى : بعد يومين حسب إتفاقنا معاً وعندها فى البيت ثم نخرج للفسحة .فقلت له : رائع يمكنك أن تأتى بها هنا عندنا بعض الوقت من الفسحة ، وأن تبادلها الحب بالإسلوب الذى شرحته فى كيفية إثارتها.فقال لى :وممكن أن أفعل ذلك فى بيتها قبل أن ننزل، ثم نكمل هنا عندنا .
فقلت له : كويس قوى ، وأنا سأحاول أن اساعدك بطريقة ما لما تأتى إلى هنا .فقال لى : يعنى ممكن تعملى إيه؟؟ فقلت له : خليها لوقتها .
بعد ذلك أخلدنا للنوم ونحن معاً فى سريرى .كنا ننام كما نحن عريانين تماماً ، وكنا فى بعض الوقت ننام فى حضن بعض ..حتى جاء الصباح وقام كمال وذهب إلى حجرته ليكمل نومه . بينما أنا أخذت حماماً ولبست ملابس الخروج لكى أذهب إلى عملى .... وخلال اليومين التاليين كنت أنا وكمال نلتقى معاً ونمارس الجنس لساعات طويلة ، وكان ينام معى فى سريرى ، وأناأيضاً كنت أنام معه فى سريره . كنا نتمتع معاً ونسعد معاً .

قصه حياتى مع النيك

معرفش يعني ايه جنس وكنت في يوم من الايام كنت جاي الشارع القديم بتاعنا بعد ما عزلت منه وقابلت بنت الجيران اللي كانت معايا في البيت ووقفنا اتكلمنا وفضلت تسلم عليها ونظراتها كانت غريبه كانت كلها شهوه وقالتلي انا عاوزه منك شوية شرايط اسمعها ايام ما كان لسه في تسجيل وهي حالهم علي قدهم قلتلها ايه رايك تيحي تختاري انتي الشرايط وبالفعل طلعت معايا الشقه فوق وكانت اول مره اجتمع لوحدنا وكانت جامده قوي بنت اللبوه وانا كنت خايف وايدي بترتعش وهي الشرموطه اخددت بالها قالتلي مالك
قلتلها مافيش يا ياسمين قالتلي طيب وضحكت وحسيت ساعتها انها بتتريق عليا ‏‎frown‎‏ رمز تعبيري
قلتلها طيب انا هدخل الحمام واجي .. راحت ضحكت قوي ومره واحده مسكت ايدي وحطتها علي بزها الجامدوفضلت تخليني ادعك وتحط ايديها علي بنطلوني
وطلعتلي صدرها وانا في حاله زهول ازاي اشوف بزاز واحده ولوحدنا واول مره تحصلي ‏‎gasp‎‏ رمز تعبيري
ولقتني بنهش في صدرها وبعض فيه قوي كاني باكله وماسكه مش عاوز اخليه يطلع من بؤقي وهي عملاه تقول اااااه وتتوجع وانا اهيج اكتر واكتر لغاية ما فتحت السوسته وطلعت زبي منها وفضلت تمصيلي فيه وهي كانت خبره ومتحرفه وكانت بتمصه حلو قووووي ولقتها بتقولي اعملي سبعه ونص قلتلها يعني ايه راحت مسكت ايدي وخلتني احطه علي كسها وافضل افركه وهي بتلعب في زبي جااااااامد قوي
ومره واحده راحت لقتها قلعت كل هدومها ونيمتني علي ضهري وجابت زيت دهنت بي طيزها وخرم طيزها عشان كانت لسه بنت ومش ينفع انيكها في كسها وواحده واحده فضلت تقعد ع زبي لغاية ما دخلت الراس وهي تتوجع وانا حاسس اني هاجيبهم وهي بتحاول تحطه فيها طيزها بس كان زبي كبير عليها
روحت نيمتها انا علي وشها وفشخت طيرزها بايدي ودهنت زبي زيت انا كمان وحطيت صباعي في طيزها الاول اللي في النص وبعد كده بدات ادخل راس زبي في طيزها لغاية ما دخل نصه وقالتلي كفايه ولقيت خرم طيزها بينزل دم عشان اتجرحت وانا بقولها لا استني وراحت قايمه بالعافيه وانا كنت بجيبهم علي طيزها اووووووووووووووووووف كانت جامده قوي بنت الشرموطه
طبعا بعد ما نكت جارتي الشرموطه في طيزها وكنت اول مره انيك بنت في حياتي لقيت نفسي حبيت الموضوع قوي وكل ما اجي افكر في سكس او امسك زبي العب فيه تكون هي اول بنت بتخيلها وانا ماسكها بفشخها لغاية ما شافتني جاي في الشارع لوحدي وطالع البيت راحت طلعت ورايا ولقتها بتشتمني وبتعلي صوتها وتقولي انت فتحتني وفتحت كسي وانا هخليك تتجوزني وانا كنت مزهول ومش عارف اتصرف بس الغريبه ان زبي كان واقف وهايج قوي مبقتش عارف انيكها ولا اسكتها ازاي روحت مدخلها جوه الشقه وقفلت الباب وقلتلها انا كل اللي عملته اني كنت بنيكك من طيزك الحلوه دي وبحسس علي طيزها وهي تزعق تقولي لا فتحت كسي وانا اثول يعني ايه مفتوح انا مععملتش غير اني مسك بزازك وانتي حتي اللي جبتيلي الزيت عشان ادهنلك بي طيزك وادلك بي زبي عشان مش يوجعك وانتي بتتناكي وانتي قاعده علي زبي وانا بمصلك في بزازك ولما بدأت احسس المره دي لقتها سكتت وتعبت وبحط ايدها علي سوستة البنطلون وطلعت زبي تمص فيه وبرده كانت اول مره اعرف معني المص بجد زي ما كنت بسمع انه حلووو وجميل وممتع لما واحده تمصلك زبك ولما لقتها بتخلص مص قالتلي هتلحسلي كسي وبصراحه انا كنت بقرف ولما بتفرج ع فيلم سكس كنت بقدم وقت لحس الاكساس ولقتها بتقلع وانا كنت عمال اضرب عشره وبتفرج ع جسمها
وقعدت علي الكنبه وفتحت رجليها وعماله تدعك في كسها وتقولي عارف بعمل ايه قلتلها بلعبي في كسك وقتها الشرموطه بنت اللبوه ضحكت عشان مكنتش اعرف انها بتضرب سبعه ونص او العاده وتقولي يلا تعال الحس وانا قرفان بس بالرغم من ان كسها في شعر علي اد انه كان حلو والاحساس الاحلي انك اول مره تشوف كس واحده ولقتها بتشدني وخلتني انزل علي ركبي والحسلها كسها وكان غصب عني بس فضلت الحس في كسها جامد زي العطشان وضمت فخادها عليا زي القفل وكنت حاسي اني بموت مناخيري في البزر عندها ولساني وشفايفي في كسها لغاية ما لقيت حاجه شفافه وقمت بسرعه عشان اغسل وشي لقتها بتقولي استني وفضلت تلحسله من شفايفي وتقولي ده العسل بس اللبن لسه مجاش ومسكت ايدي وخلتني افضل ادعك كسها وتعلمني ازاي اعمل العاده وانا بلعب في البظر وتقولي ااااه جايين اهم اهم خلاص. جايين ادعك قوي في كسي اااه يا كسي وانا اسخن وقالتلي هاتهم انت كمان ونزل عليا
مسكت زبي وفضلت اضرب عشره لغاية مانزلت لبني علي بطنها اوووووووف كان يوم جامد قووي زي الشرموطه بنت اللبوه جارتي
طبعا بعد ما فضلنا نلعب لبعض في اخر الجزء التاني وكنت اول مره الحس كسها ونزلت عسلها علي لساني من كتر الحس وفضلت تضرب سبعه ونص وتدعك في كسها قدامي وتفرك فيه قوي وانا مسكت زبي وجبت لبني عليها
فات يوم والتاني والتالت وهي مش بتسئل خالص كنت باجي اتفرج عليها وهي قاعده مع اخواتها الشراميط التانيين بس دول اخويا الكبير كان بينيك اتنين منهم وشوفتهم عندنا كذا مره واخويا كان بيقفل الباب بالقفل ومكنتش اعرف ليه اتاريه كان بيمسك اختها الكبيره يفرشلها ومش عارف ‏‎frown‎‏ رمز تعبيري
وفضلت اكتر من تلت ايام بحاول اتكلم معاها لغاية ما قالتلي لو جبت بنت خالتي هتعرف تنكها ولا مش هتوافق عشان هي بتتناك وبتركب اتوبيسات تتزنق ويتحك في طيزها وقلتلها عليك ان زبك حلو قوووووووي وطعمه حلو قوي قلتلها ماشي
وفعلا بنت خالتها جت وطلعت هما الاتنين وياسمين الشرموطه سابتنا ونزلت بس بنت خالتها كانت مكسوفه ومش وافقت تغير قدامي قالتلي ادخل جوه في الاوضه وانا هدخل الحمام واجي قلتلها ماشي ولما دخلت الحمام حاولت اتفرج عليها
شوفتها قلعت خالص وشوفت جسمها الحلو قووووي وبزازها وهي بتغسلهم وماسكه الصابون وبتغسل بي كسها اوووووف علي حلاوة كسها وهي بتغسله وكمان كان بشعر بس حلو ومكنتش عملت حلاوه قبل كده لانها 17 سنه وانا قلعت هدومي وفضلت بالبوكسر ودخلنا علي السرير بس كانها واحده عندها تلاتين سنه ومش خلتني اعمل حاجه خالص نيمتني علي ضهري وحطيت كسها علي وشي وفضلت تدعك وتخليني الحس وتقطع شفايفي بووووووس وتمسك زبي تدعكه ااااااه وانا زبي واقف وهايج وخلتني مش عاوز انيكها الا لما تجيبهم من كسها الاول وبنفسها ونامت عليا خلت كسها يفضل يخبط في زبي بس وعماله تخبطه جااامد وتصوت وتقولي هتنكني قوي انا شرموطه زي ياسمين انا بتناك احسن من ياسمين اااااااااه لغاية ماجبتهم علي زبي وفضلت تمصلي في زبي عشان تجيبهم وتقولي انا بحب اشرب اللبن قوي وبرده زي ماتقولو كانت متفقه مع ياسمين الشرموطه بنت اللبوه جارتي انها مش تخليني انيكها الا بمزاحها هي وانا لسه جديد في النيك  بس وهي بتمص عضتني روحت قايل يابنت المتناكه حسبي ولقيتني بنطرهم علي وشها وفي اللحظه دي ياسمين دخلت علينا
تفتكرو حصل ايه وقتها بقا لما دخلت علينا ياسمين في الوضع ده ؟؟؟

خالتى العاهره

رغم ان الجنس دائما لذيذ الا ان النيك مع خالتي كان له طعم اخر و كنت اعتقد ان الرجل يحس بالمتعة حين يدخل زبه في الكس او الطيز مهما كان جمال الفتاة لكن حين نكت خالتي عرفت ان هذه النظرية غير صحيحة فقد شعرت معها بمتع جنسية يستحيل وصفها و لذة كانت احيانا تجعلني انيكها اكثر من ثلاث مرات و احيانا اقذف داخل كسها و ابقي زبي فيه و اواصل النيكة حتى اقذف مرة اخرى و كل ذلك من لذة النيك مع خالتي المطلقة . لم تكن خالتي امراة عاهرة او شرموطة بل هي امرة خجولة جدا لكن جسمها الفاجر الطاغي بالانوثة كان يجعل الرجال دائما يراقبونها باعينهم و من المستحيل الا ينتصب زب الرجل و هي يرى خالتي تمشي و ارداف طيزها ترتعد او حين تنحني فتظهر بزازها مثلما حصل معي حين مكثت عندنا في البيت لمدة شهر و كان اول لقاء جنسي اين مارسنا نيك المحارم انا و خالتي حين بقينا لوحدنا في البيت . في ذلك اليوم شعرت برغبة قوية جدا في النيك و كنت من قبل كثيرا ما استمني و انا ارى خالتي في الخيال ترضع زبي او انيكها من بزازها الكبيرة لكن في ذلك اليوم كنت اريد ان انيكها باي وسيلة ممكنة حتى لو اضطرني الامر الى اغتصابها بالقوة
و لم اتخيل ان الامور بهذه السهولة حيث دخلت عليها و وجدتها تزيل الشعر من رجليها باستخدام مادة لاصقة و كانت ترفع الروب الى اعلى فخذها فانتصب زبي بقوة و بقيت اراقبها و انا اتمحن و احلم اني امارس الجنس و النيك مع خالتي المثيرة و قد كانت تظن انها لوحدها في البيت لذلك رفعت الروب كاملا ثم اخرجت بزازها و بدات تراقب حلمتيها و كانت عليها حلمتين نار لونهما بني فاتح و قررت في تلك الاثناء الهجوم لكني تظاهرت اني سادخل و كانني لم اكن اراقبها . بمجرد ان دخلت عليها اخفت بزازها الكبيرة بسرعة و اثناء اخفاءهما بقيت حلمة بزها الايمن مكشوفة و هالتها الكبيرة تطل و تهيج زبي اما رجليها فلم تنزل الروب كي تخفيفهما ثم نظرت الي و قالت لماذا لا تستاذن قبل الدخول فقلت لها لاني لم اكن اعلم انك تحلقين ساقيك و فخذيه و هنا شتمتني و قالت يا ابن الشرموطة انت كنت تتلصص علي فاجبتها بنعم ثم اخبرتها ان جسمها اجمل جسم انثوي يمكن للرجل ان يراه و شتمتني مرة اخرى و هي تضحك . هنا شعرت ببركان داخل جسمي فاخرجت زبي الذي كان ساخنا جدا و يريد النيك مع خالتي لان فرصة مثل هذه لن تتكرر و قربته من وجهها لكنها شتمتني مرة اخرى و طلبت مني ان اخفي هذا الزب الصغير مثلما قالت
التففت من خلفها و امسكتها من صدرها و ادخلت يداي تحت الروب ولمست احلى حلمتين في العالم و بدات اقبل خالتي المطلقة الممحونة و انا هائج و ساخن جدا بشهوة رهيبة حيث رايتها عارية ثم جلست من خلفها و رفعت الروب كاملا حتى جعلتها عارية و لم تكن تلبس ستيان و بعد ذلك عدت اليها من الامام و وضعت زبي امام فمها فالتقمته بسرعة ترضعه و هي تمسكه و تستمني لي في نفس الوقت . كدت اقذف في تلك الوضعية من قوة الشهوة لكني لم ارد ان افوت لذة النيك مع خالتي من الكس فطرحتها ارضا و ركبت فوقها و حين ادخلت زبي في كسها لاحظت انه ساخن جدا و مبلول و كلما ادفع زبي فيه احس انه لزج و زبي يدخل بسهولة كبيرة . و بدات اقبلها من فمها و الحسها من صدرها و رقبتها و انا ادخل و اخرج زبي و اعيش النيك مع خالتي بتلك الطريقة الساخنة جدا و لم اشعر الا و انا احس ان زبي يدفع المني و لم اكن اعلم ان النيك الاول يجعل الزب يقذف بسرعة من فرط الشهوة و حين دفعت اول قطرة احست خالتي اني اقذف فصرخت في وجهي اخرج زبك يا منيوك
و لما اخرجت زبي وضعته على بطنها و انا ارى المني يخرج من زبي و ينسكب فوق لحمها الطري الشهي بتلك المتعة الكبيرة جدا الى ان هدات نفسي و بدات خالتي تضحك و تتهمني بالعجز لاني قذفت بسرعة كبيرة جدا . و لم اصدق ان زبي عاد للانتصاب مرة اخرى فطرحتها على الارض و فتحت رجليها و حاولت ادخال زبي لكن كسها لم يكن مبلول مثل المرة الاولى و هنا طلبت مني ان اقبلها و ارضع صدرها كي اهيجها فيتبلل كسها و قد كان النيك مع خالتي يومها مفيدا جدا و تعلمت منه اشياء كثيرة في تهييج المراة . و بالفعل بعد المداعبات ادخلت زبي بسهولة و نكتها مرة اخرى و هي تلف رجليها على ظهري و رغم اني كنت اريد ان اقذف داخل كس خالتي الا اني اخرجت زبي و قذفت هذه المرة على بزازها الكبيرة لكني تمتعت بجنس المحارم و النيك مع خالتي بافضل طريقة ممكنة

اكيد فيه فتيات وسيدات محترمات تزور هذه الصفحات ....انا بقى حاسس بيكى وعارف ان الرغبه مبتفرقش بين سيده محترمه او غير ....لو مطلوب شخص يحترمك ويقدس انوثتك ويعمل كل اللى يوصلك انك ترتاحى وتوصلى لقمه نشوتك بسريه كامله وباحترام لشخصيتك ..فقط بهدووء واعمليلى اضافه صديق ومش هاخذلك وهيكون بينا اجمل علاقة وصداقة ..ويتم بينا كل اللى بتتمنيه ووعدى لكى انه بسريه تامه ..وانا لا ارغب سوى بالمتعه معاكى فى الاوقات اللى تسمحى بيها اى كانت اى كان سنك او جنسيتك ..الوحده صعبه وكلا منا يحتاج من يؤنس وحدته ويشبع رغبته حتى ولو من خلف ستار ولو فى سالب اوك مافيش اى مانع

شقيقة زوجة ابي

ابي التي تكبرها بسنتين قد حصل بينها وبين زوجها سوء تفاهم جعلها تزعل منه وتأتي ملتجئة الى دارنا ; كانت هذه المرأة في اوائل الثلاثينات وكانت جميلة وجذابة , قامتها متوسطة وجسمها ممتلئا ومثيرا لكنها جمالها كان اقل من مستوى جمال وجاذبية زوجة ابي ; لم يسبب وجودها في البيت اي تأثير علي في البداية ولكني والحق يقال وجهت في بعض الاحيان تفكيري اثناء الاستمناء نحوها بدلا من زوجة ابي من باب التغيير وتخيلت نفسي انيكها ببعض الاوضاع التي اشاهدها في الصور الجنسية ولكني لم افكر ابدا بأن احاول تحقيق مثل هذا الامر معها تم تهيئة سرير نوم لها في السطح بجانب اسرة اخي واختي الصغيرين , وفي احد الليالي وفي حوالي الساعة الثانية ليلا استفقت بالصدفة فوجدتها تضع يدها على خدها وتتكأ على سياج السطح في المنطقة القريبة من سريري وتتفرج على الشارع وتبدوا عليها علامات الأكتئاب ; سألتها بصوت خافت لكي لا اوقظ الاخرين هل هناك امر ما فأرتبكت حين راتني قد استيقظت لكنها قالت لي بهمس لا
ليس هناك شيء وانما قد اصابها الارق فقامت من سريرها واخذت تروح قليلا عن نفسها عن طريق النظر الى الخارج ; تصنعت العودة الى النوم بينما ظلت هي واقفة في مكانها تنظر الى الشارع ولكنها بين الحين والاخر كانت توجه نظرها نحوي مما جعل امرا ما يراودني قام زبي على اثره فورا ولكني كنت اعرف بان ليس هناك أي شيء استطيع ان افعله في مثل هذا الظرف ;

بقيت اتقلب في فراشي وهي تنظر الي كلما انقلبت وبعد قليل رأيتها تتجه الى الباب وتتحسس شيء ما ثم عادت الي وهمست بأذني قائلة بانها عطشى وتريد ان تنزل الى الاسفل لشرب ماء بارد من الثلاجة وتخاف ان تنزل لوحدها وطلبت مني مرافقتها فقلتلها بصوت خافت “لكن الباب مقفل لان ابي معتاد على قفلها واخذ المفتاح معه” فقالت لي “لقد ذهبت ووجدت بان المفتاح موجود على الباب” ;
قمت من سريري واتجهنا معا الى الباب وفعلا وجدت المفتاح في الباب ويبدوا ان ابي قد تحسب لوجودها واخذ يترك المفتاح في الباب اذ قد تحتاج ربما للنزول الى داخل الدار لقضاء حاجة او لاي سبب اخر . دخلنا الى الباحة العلوية وكان الظلام دامسا في الداخل باستثناء ضياء خافت يأتي من الخارج واردت ان اشعل النور لكنها قالت لي لاتشعل الضوء العلوي حتى لايتسرب شعاعه الى السطح من الباب الزجاجية فيثير انتباه احد ; وضعت يدها بيدي واخذنا نهبط على السلالم معا, وحين اصبحت يدها بيدي وشعرت بحرارة جسمها مسني على الفور تأثير كهربائية الجنس وبدأت خفقات قلبي تتسارع واخذ انتصاب زبي يزداد ويزداد ; كانت تضغط بيدها على يدي ولا ادري هل كان ذلك لشعورها بالخوف ام لان الافكار التي كانت تدور برأسها تشابه الافكار التي تدور برأسي , وحين وصلنا الى الطابق السفلي قالت لي بانها تريد ان تدخل الى الحمام اولا فدخلت بينما بقيت انا واقفا خارج الحمام انتظرها ; لم تغلق الباب كليا بل ابقت جزء منه مفتوحا بحيث يستطيع من يرسل نظره خلالها ان يرى ماذا يجري في الداخل , وانا لم اقصر بذلك طبعا فقد بقيت اختلس النظر اليها وارى ما تفعله ; جلست على التواليت وتبولت ثم تشطفت وغسلت كسها وطيزها وقد لاحظت على الفور بانها لاترتدي ملابس داخلية بل كانت بقميص النوم فقط ; خرجت من الحمام وسرنا معا نحو ...

المطبخ وحين وصلنا اتجهت الى النور لاضيئه لكنها مرة اخرى قالت لي لا تشعله لانه سيجلب الانتباه الى ان احد ما موجود في الاسفل ;
لا ادري لماذا كانت لا تريد مني اشعال النور هل كان ذلك ربما لتبرر وجودها القريب مني باستمرار بحجة الظلام والخوف او لسبب اخر في نفسها , في حين كنت انا على العكس من ذلك اتوق لاشعال النور لكي انظر الى وجها وجسمها وأتمتع بجمالها ومفاتنها ; اتجهنا الى الثلاجة وملئت كأس من الماء فشربت نصفه واعطتني الباقي لاشربه فتعمدت ان ادير الكأس امامها لاشرب من نفس المنطقة التي مست شفاها ; بعد ان ارتوينا قالت لي هل نصعد قلت لها كما تشائين ; صعدنا الى الطابق الاول وكانت غرفتي في طريق صعودنا وحين مررنا بها سالتني هل هذه غرفتك قلت نعم قالت هل استطيع رؤيتها قلت لها اهلا بك فيها ; دخلنا غرفتي ومع انها كانت مظلمة الا ان ضوء الشارع كان مباشرة امام نافذتي مما جعلها منيرة بشكل كافي تظهر معه جميع اجزاء الغرفة ; اقتربت من طاولتي التي اذاكر عليها وأخذت تقلب ببعض الكتب فظهر تحتها بعض الصور الجنسية التي املك الكثير منها الا انها تظاهرت بعدم رؤيتها ثم قالت لي “انا لأزال غير نعسانة فهل انت نعسان” قلت كلا فاستطردت قائلة “لماذا لا نجلس هنا ونتحدث قليلا لنقتل الوقت حتى ننعس ثم نصعد” فوافقت عل الفكرة فورا وكاني كنت بانتظارها ; لم يكن في الغرفة مكان نجلس عليه غير فراشي فجلسنا عليه قرب بعضنا البعض وقد أصبحت واثقا بان الشيء الذي يدور في رأسي هو نفسه الذي يدور برأسها لكن كل منا كان ينتظر مبادرة من الاخر ; سالتني عن احوالي في الكلية وهل لي صديقة فيها فحدثتها عن انعزاليتي وعدم اختلاطي بالفتيات فابدت استغرابها وقالت لي “لماذا انت هكذا فانت شاب وسيم وجميل وكل فتاة تراك تتمناك وانا لو كنت بسنك وغير متزوجة لما ترددت في تكوين علاقة معك ابدا” ; شجعني كلامها فسالتها عن سبب خلافها مع زوجها فقالت إن السبب هو ان زوجها لديه علاقات خارج البيت مع فتيات اخريات فتعجبت لذلك وقلت لها “لماذا يفعل زوجك هذا فانت جميلة ومثيرة وكل رجل يراك يتمناك ويشتهيك فلماذا ينظر زوجك إلى الأخريات” فأخذت تبكي وقالت “ماذا افعل فهذا حظي” فما كان مني الا ان اقتربت منها ووضعت رأسها على صدري واخذت امسد على شعرها بحنان لاخفف من حزنها قائلا “عزيزتي ميس لا تحزني لان زوجك لايستاهل هذه الدموع التي تنزل من عينيك” ارتاحت لمبادرتي هذه ورفعت ذراعها ووضعتها على كتفي ودفنت وجها في صدري واستمرت بالبكاء ;
حين اصبحنا بهذه الدرجة من القرب من بعضنا أخذت اشعر بأنفاسها وشممت رائحة جسدها فازداد تهيجي الى درجة كبيرة ووصل انتصاب زبي الى درجة مذهلة ; اخذت مع تمسيدي لها اقبلها من رأسها واطلب منها ان تكف عن البكاء وان لا تهتم للامر محاولا التخفيف من حزنها ; وشيئا فشيئا اخذت اهبط بقبلاتي الى الاسفل فبدأت اقبلها من جبينها ثم هبطت اكثر واخذت اقبلها من خدودها وانا اهمس لها “كافي حبيبتي لاتبكي ; ستجعليني ابكي معك” كانت ضربات قلبي تزداد في التسارع وزبي يصرخ طالبا مني أن أسرع وان أكون أكثر جرأة ; بعد ذلك رفعت وجها بيدي وقربت فمها من فمي وطبعت قبلة رقيقة وسريعة على شفاها وحين وجدت بان رد فعلها لم يكن سلبيا تبعتها بقبلة أخرى ثم أخرى وكنت مع كل قبلة ازيد من قوة التصاق شفتاي بشفتيها واطيل من مدة بقاء شفاهنا معا الى ان جائت اللحظة الحاسمة التي فتحت فيها فمها الذي كان مطبقا فما كان مني الا ان اتناول شفتها العليا وابدأ بمصها بكل ما اوتيت من قوة ; أحسست بان خطوتي هذه جاءت على الجرح تماما فاستجابت لها كليا ومدت ذراعيها حول رقبتي واحتضنتني بقوة وعند تلك اللحظة زالت جميع الحواجز بيننا واخذ كل منا يطلق جميع مشاعره الجنسية التي تتأجج بداخله فكان اول شيء فعلته هي أن دفعت بلسانها كله في داخل فمي فأخذت ارضع منه رحيقها اللذيذ بكل نهم وفي نفس الوقت اعصر جسمها على جسمي بكل قوة ;
بعد جولة رهيبة من القبلات الشديدة والطويلة دفعتها إلى الخلف فتراجعت وانبطحت ووضعت رأسها على المخدة فما كان مني الا ان انبطحت عليها ونمت فوقها وأخذت اضغط بزبي على كسها مما اخذ يزيد من ثورتها ; ظللنا نحتضن ونقبل بعضنا حتى وصل تهيجها الى قمته فاخذت تتأوه وتهمس بأذني وتقول “حبيبي وسام انا اريدك ; منذ ان جئت الى هنا وانا اشتهيك ; أنا متشوقة إليك بقدر لم اعد احتمله احضني بقوة ; مزقني ; اه سأجن افعل أي شيء تطفأ به ناري التي تحرقني” ; جعلت همساتها في اذني الشبق الجنسي يتصاعد عندي ايضا الى درجة كبيرة واخذت انا ايضا ائن اثناء تقبيلها واهمس بأذنها “حبيبتي ميس ; انت حياتي احبك أعبدك ; كم انت جميلة ; كم انت رائعة ; اريدك كلك ; اريدك ان تكوني ملكي ;اريدان انيكك ; اريد ان انيك كسك ; اريد ان انيك طيزك ; اريد ان انيك كل شيء فيك ;اه كم انت بديعة وممتعة” ; كانت تجيبني وهي تتلوى تحتي قائلة ” حبيبي وسام ; انا ايضا احبك واعبدك ; انا زوجتك الآن وأنت رجلي افعل بي كل ما تشاء ; نيكني الان ; اه لم اعد احتمل أريد أن أذوق نيكك لي” ومع قوة احتضاننا وتقبيلنا لبعضنا بدأت تنزع عني ملابسي واخذت انا ايضا اخلع عنها قميص نوم الذي لم تكن ترتدي غيره ;
وحين تعرينا تماما نامت على الفراش بشكل كامل فعاودت نومي فوقها والتصق جسدينا ببعضهما وكان الجو حارا والعرق يتصبب منا لكننا لم نكن نبالي لذلك بل بالعكس ساعد العرق في انزلاق جسدينا على بعضهما البعضمما زاد في تهيجنا ; لقد كان جسمها مثيرا الى ابعد الحدود وكم كانت متعتي هائلة وأنا أحس بجميع أجزاء جسمها المكورة تحتي , وبعد برهة قالت لي “وسام حبيبي مص لي كسي ; ان كسي مجنون بك وسأموت اذا لم تمصه الان” ; هبطت الى كسها واخذت اقبله واشمه والحسه وكان بظرها منتصبا الى اقصاه فأخذت امصه ايضا بقوة وافركه بلساني بينما كان كسها يسكب السوائل حتى تبلل وجهي كله بسوئل كسها ; مسحت وجهي ببجامتي وصعدت الى ثدييها وأخذت أمص حلمتيها ثم امسكت زبي وأخذت افرش به كسها وبظرها وهي تصيح “ادخله ; ادخل زبك الحبيب كله في كسي وفجر به شهوتي ; حبيبي وسام ادخله فورا; نيكني بهذا الزب الأحمر الجميل” ; فادخلته كله بكسها حتى وصل الى رحمها ; بدأت بنيكها وهي تطحن تحتي وتصيح من شدة تمتعها معي ; وكنت كلما اوشكت على القذف اتوقف قليلا واهدأ من نفسي لكي أطيل من مدة نيكي لها لان نيكها كان لذيذا للغاية إضافة إلى أني لم أكن أريد الانتهاء من نيكها أبدا ; استمريت بالنيك وحين شعرت بان نشوتها اوشكت على الوصول وإنها على وشك القذف بدأت انيكها بكل عنف حتى جاءتنا الرعشة معا فاحتضنا بعضنا بقوة لاتوصف والصقت فمي بفمها من جميع الجهات بشكل صليب وأخذت أمصه كالمجنون والرعشة تنتابنا بشكل متتابع ; افرغت شحنتي كلها فيها وقذفت كمية كبيرة من المني في كسها الرائع , لكن يبدوا ان شحنتها لم تكن قد تفرغت بكاملها بعد لأنها لم ترغب بأن نتوقف عن التنايك وظلت تريد المزيد مني وحين رأت بان لهفتي قد خفت دفعتني لكي ننقلب وقامت من علي وأخذت معي وضع 69 واتجهت إلى زبي الذي خرج لتوه من كسها ولم تترك فرصة له لكي تهدأ ثورته لأنها أخذت تمصه بجنون ; حين أصبحت فوقي وجهت فمي هذا المرة نحو طيزها ففتحت فردتاه بيدي وأخذت أشم رائحته مما زاد من تهيجي وبدأت بلحسه بلساني ثم فتحت الفتحة واخذت ادخل واخرج لساني فيها فأخذت تصيح “آه كم هذا لذيذ وجميل ; اه كم هذا ممتع ; نيك طيزي بلسانك ; ادخل لسانك كله داخل طيزي” زادت فعلي هذا من ثورتها إلى درجة كبيرة فاندفعت تفعل نفس الشيء معي حيث هبطت بفمها من زبي إلى طيزي ووجهت لسانها نحو فتحته وأخذت تلحسها بجنون ثم بدأت تدخل لسانها فيها وهي تأن وتتأوه بأصوات مثيرة فأصبحنا بوضع كان لسان كل منا في فتحة طيز الأخر وزبي بين ثدييها واه كم كان ذلك الوضع رائعا وممتعا ;
بعد برهة وصل زبي بثورته إلى درجة لا يمكن احتمالها حتى شعرت باني على وشك القذف لكني كنت أتوق لنيك هذا الطيز الجميل بنفس القوةالتي نكت بها كسها فطلبت منها أن تقوم وتنام على بطنها على الفراش ونمت عليها من الخلف واخذت افرك زبي بفردتي طيزها بكل قوة ; كان قرب فراشي علبة جل للشعر فأخذت منه قليلا ودهنت به زبي ثم دهنت فتحة طيزها من الخارج أولا ثم من الداخل بإصبعي ثم طلبت منها ان تأخذ وضع البروك لأتمكن من ادخال زبي بطيزها بشكل سهل فاستجابت لي وبركت أي أخذت وضع السجود فأخذت ادخل زبي به قليلا قليلا فصرخت لان زبي كان ضخما فقلت لها هل يؤلمك ذلك فقالت قليلا ولكنه ممتع ولذيذ; وحين دخل حوالي نصفه نمت عليها من جديد وبدأت ادفعه ببطء أكثر وأكثر إلى الداخل حتى وصل إلى نهايته فاحتضنتها من ثدييها وأخذت أخرجه وادخله في طيزها , وكما فعلت في المرة السابقة كنت كل برهة أتوقف واسحب زبي إلى الخارج لكي لا اقذف ولأطيل فترة نيكي لها , وبعد أن اهدأ قليلا ادخله من جديد وأعاود نيكها ; أخذت الشهوة تتصاعد عندها تدريجيا بحيث أصبحت تضغط وتبسط فتحة طيزها على زبي مما زاد من روعة متعتي بنيكها من طيزها حتى وصلت إلى مرحلة أخذت تصيح “نيكني من طيزي بشكل أقوى ; مزق طيزي ; ادخل زبك كله في طيزي ولا تخرجه” وأنا كنت أجيبها “آه كم طيزك جميل ; انا أعبدك واعبد طيزك ; اريد ان ابقى انيك طيزك الرائع” ;
استمريت انيكها بشدة ولكي اضمن وصولنا الى اللذة معا مددت يدي الى بظرها واخذت افركه بقوة وبشكل دائري حتى اخذت تتكور على نفسها تحتي رافعة طيزها الى الاعلى فما كان مني الا أن أخذت انيكها بشكل اعنف حتى قذفنا معا وغمرت عند قذفها وجها في المخدة وصاحت صيحة شديدة خشيت من قوتها بان يكون النائمين في السطح قد احسوا بها ;
لقد كانت امرأة جنسية وشبقه إلى ابعد الحدود ولا ادري كيف يفرط رجل كزوجها بمثل هذه المرأة الرائعة التي يمكن مع كل نيكة لذيذة أن تعطي للرجل حياة جديدة وإحساسا بالحب ليس له حدود بعد ان اكملنا سحبت زبي فأمتص طيزها كل المني المتبقي فيه قبل خروجه , ثم طلبت منها ان نقوم بسرعة ونرتدي ملابسنا ونعود للسطح حتى لا ينتبه احد وبالفعل عدنا وقد امتلأت اجسادنا بالنشوة والمتعة الى درجة فائقة فنمنا ولم نستيقظ صباحا الا في ساعة متأخرة
قبل عودتنا للسطح طلبت مني أن نقوم بمثل هذا الفعل ليليا بعد أن ينام الجميع وبالفعل كنا ننزل ليليا إلى غرفتي لنتنايك وكنت في كل ليلة أنيكها مرتين واحدة من كسها والأخرى من طيزها وقد جعلها هذا متمتعة ببقائها عندنا جدا حتى انها اخذت حين تصعد للنوم ليلا تتمكيج وتتعطر وتلبس قميص نوم مثير مما كان يبقيني ساهرا ومتهيجا في فراشي حتى ننزل معا لافرغ ثورتي كلها بنيكها بقيت عندنا ميس بعد تلك الليلة أكثر من أسبوعين لكن زوجها جاء بعدها إلى بيتنا وصالحها وأخذها معه وكم تألمت ألما شديدا لذهابها انقطعت علاقتي الجنسية معها نهائيا واصبحت لا اراها الا نادرا وكنت كلما اراها في مناسبة ما تسلم علي بحرارة وتقبلني من خدي على اساس قرابتها مني وانا لحد الان اشتاق اليها واتمنى لو تسنح لي فرصة لنيكها مرة اخرى

الزوج الحنين

علاقتي مع زوجي مفتوحة ودائما نتحدث في الجنس وفي قضايا جنسية متعددة، ونستمتع بالحديث عنها وخصوصا عندما نكون في غرفة النوم وهذا يثير شهوتنا كثيرا. وفي ليلة وبينما كنت أضمه إلى صدري
سألته: ما هي تخيلاتك الجنسية؟
فنظر إلي وقال لماذا؟
قلت له إنني احبك وسأعمل على تحقيقها لك إذا كان بإمكاني ذلك.
تردد في أن يقول لي ما هي ولكن شجعته، ثم قال بصراحة ولا تزعلين انا من فترة طويلة وأنا دائما أتخيل أن جون نابونداس يعمل لك مساج وأنا أتفرج عليك وأنت تستمتعين بذلك ثم انيكك وهو يتفرج علينا، وهذا التخيل يثيرني كثيرا حتى وأنا أجامعك أتخيل هذا الشيء ويزيد من شهوتي. جون نابونداس هذا فلبيني صديق زوجي سالم ودائما يزوره في البيت حتى من كثرة زيارته لنا اصبح شئ عادي أن اجلس معه هو وزوجي أو نخرج سويا او نلعب بعض الألعاب. قبلته وقلت له سوف اعمل أي شئ يحقق لك المتعة فاسعد شئ عندي أن أراك سعيداً.
كانت تلك الليلة ليلة ممتعة جدا حتى أنى أحسست وكأنه لاول مره يجامعني، طبعا خططنا لجعل أحلامه حقيقة، وفي إحدى الليالي دعينا جون نابونداس على انه عيد ميلادي وجلسنا مع بعض حوالي نصف ساعة بعدها خرج سالم من الغرفة ثم رجع يقول انه تلقى مكالمة من المستشفى وان عليه ان يذهب، وفي الحقيقة سالم خرج للغرفة الثانية حسب تخطيطنا.
انا ذهبت للمطبخ واحضرت عصير وبعض الكيك لجون نابونداس ثم استأذنته بعض دقائق، بعدها عدت وأنا لابسه لانجري احمر وجلست بجانبه ثم قلت إنني اكره عمل سالم حتى في اسعد اللحظات يتركنا ولكن أتمنى أن يعود قريبا.
بعدها سائلت جون نابونداس : هل تحب الرقص الشرقي؟
قال لي لم أشاهده أبدا.
قلت ما رأيك أن ارقص لك، قال دعينا نرى.
شغلت الموسيقى وبدأت ارقص له، وكان ينظر إلي بدهشة ومتعة أيضا، فهذه زوجة زميله ترقص أمامه شبه عارية وربما انه قد فكر فيها مرارا وخصوصا أنني كنت اجلس معة ببنطال ضيق او أتفرج عليه وهو يسبح مع سالم، وفي الحقيقة كان يثيرني كثيرا وهو شخص رقيق جدا.
رقصت له وكنت ألاحظ أن يده بين فخذيه، بعدها طلبت منه أن يرقص معي، أخذته بيدي وبدأت ارقص معه واشده إلي قليلا قليلا حتى التصق صدره بصدري ، نظرت اليه وابتسمت ثم ابتسم هو ثم قلت اني اشعر بألم في اسفل ظهري هل تعرف تعمل مساج، قال لي مو مره بس اذا تحبي أساعدك ما عندي مانع وأخذته بيده إلى غرفة النوم.
سالم كان في الغرفة الثانية ينتظر دخولنا لغرفة النوم.
وفي الغرفة استلقيت على بطني وقف قليلا ينظر الي لم يعمل شئ قلت له ايش فيك وريني المساج حقك ساعدني انني تعبانه، وفعلا بدا بلطف يمسح اكتافي وتدريجيا الى اسفل ظهري وقتها دخل سالم وخاف جون نابونداس وارتبك كثيرا فقال له سالم لا تخف لقد رأيت كل شئ وانا موافق، لم يصدق جون نابونداس فمرة ينظر الي ومرة اليه، قال له سالم لا تستغرب نحن متفقين على هذا وراضين وأنت صديقنا وواثقين منك واللي ابغاك تعمله انك تعملها مساج بيدك الناعمه وانا أتفرج عليك. وفعلا بدا جون نابونداس يعمل لي المساج الذي اذابني فعلا.
بعدها ادخل سالم زبه وضمني الى صدره وطلب من جون نابونداس ان يستمر في مساج ظهري وطيزي.
لقد كانت لذة لا توصف.
وهذا من الاساليب التي تجدد بها الحياة الجنسية بين الزوجين وخصوصا اذا كان مضى على الزواج فترة طويلة فهي بهارات الجنس بين الزوجين ولكن بشرط ان يكون هناك رضا من الطرفين ولا يكون فيه جرح لمشاعر احد

حنونة الملعونة ومذكرات مجنونة لمتزوجة ممحونة

أنا حنان من وسط سوريا متزوجة من أبن عمتي سامر منذ سنتين عمري ٢٣عاما قمحية البشرة كستنائية الشعرعسلية العيون أملك جسدا صاروخ يلفت حتى نظرالبنات بزازي كبار أفخاذي ملفوفة وكسي منفوخ زهري من الداخل وطيزي كبيرة بفلقتين رجاجتين وبارزةللخلف وقصتي بدأت قبل زواجي بعام حيث كنت على علاقة مع شاب أشقر طويل ويملك من الوسامة مايجعل أي فتاة تقع بحباله وكان أسمه حسان يملك سوبر ماركت بجوار البناء الذي كنت أعيش فيه بدأت علاقتنا عندما كنت أحضرلمحله فقدكان يمطرني بسيل من كلمات الغزل التي كانت تسعدني وفي الحقيقة كنت أحبه وأنتظر أن يفاتحني ويبدأ هو لأني أحسست أنه يميل لي وفي أحدالأيام ولما كنت عنده أشتري بعض الأشياء تجرأوصارحني بحبه وأنه دائم التفكير بي وأنه يتمنى اليوم الدي يجمعنا في بيت واحد أسعدتني كلماته والمهم تبادلنا أرقام الهواتف وصرنابعدها نتكلم على الهاتف وخصوصا عندما كان ينام أبي وامي وفي أحد الأيام طلبت من حبيبي أن أراه وفعلاعشردقائق كان عندي أدخلته بسرعة الى غرفتي وأقفلت الباب كنت أرتدي بيجاما حمراء وتحتها سنتيان وكيلوت أبيضين وكنت أضع عطر سيكسي وحالقة كسي وشعر أبطي كان أولقاء يجمعنا وحبيبي عملي لايحب اضاعة الوقت ضمني لصدره وصاريقبلني ويمص شفاهي ويبوسني وصاريفرك صدري وشلحني البيجاما والستيانةوطلع بزازي وصاريلعب بالحلمات أنابهاالوقت ذبت وحطيت أيدي على زبو اللي كان كبيرجدا ومنتصب وبعدين أنزل يده وقلعني كيلوتي وحطها على كسي وصار يلاعبه وأناأتأوه بدلع وغنج بعدها أخذني على السرير ومددني على ظهري واعتلاني وصاريفرك بزازي بيديه ومن ثم صار يمرر لسانه على الحلمات المنتصبة صرت أتلوى تحته وصار ينزل الى كسي الحليق يداعبه بلسانه بعد أن باعد رجلي جن جنونه عندما رأي زنبوري الطويل المنتصب صار يعضه تارة وتارة يمصه بعدها أدخل لسانه وصار ينيكني به أخرج لسانه لينزل الى فتحة طيزي وصار يلحس بقوة بعدها قام واعطاني زبه لأرضعه مسكته وصرت ألحس رأسه الكبير نزولا للخصيتين صاح مصي وفعلا صرت أمص وأسرع بالمص هنا تغيرت ملامح وجهه وصار يزأر أه أه عندها خرج سائل لزج من فوهة زبه ليغرق فمي ياويلي نار طعمه مالح قليلا ولكنه لذيذ صار يرتخي زبه وقمنا نستريح ذهبت للمطبخ لأحضر العصير وأتأكد أيضا من نوم أهلي وعدت أعطيته العصير وجلسنا نمزح ونضحك وقلت له هل أعجبك مصي فأثنى علي وبعدمرور نصف ساعة قال لي حبيبتي حنونة زبي جن لما شاف طيزك قلت أنا أي قال بدو يدخل شو رأيك فقلت له سمعت أنو بيوجع فقال بالبداية بس وبعدين بتعود فقلت أوكي فعدنا للسرير وتمددت هنا اقترب مني وباعد رجلي وصار يلحس كسي حتى أتهيج وصار يرضع زنبوري صرت أصيح بصوت خفيف نزل بعدها الى فتحة طيزي وصار يلحسها وأنا هنا لم أعد قادرة صحت دخلو فقال أصبري شوي فمد يده وصار وأدخل أصبعا بفتحتي صرخت فوضع يده على فمي وصار يدخلها حتى دخل بالكامل ذهب الألم وحضرت المتعة صرت أتأوه أه أه صار يحرك أصبعه صحت أه أم بعدها أدخل أصبع أخر أحسست قليلابالألم وصار يوسع طيزي ويحرك بهدوء ~أخرج أصابعه ومسك قضيبه وأعطاني أياه بفمي لأغرقه بلعابي وصرت أمص وأبصق عليه بعد ها طلب مني تغيير وضعيتي فوضعت يدي على السرير وبطني للأسفل وطيزي مرتفعة باتجاه زبه بصق حبيبي على باب طيزي وقرب رأس زبه الأحمر وصار يدخل شوي شوي وأنا أتألم دخل رأس زبه فصحت على مهلك حبيبي رح تشق طيزي لم يأبه لآلمي فدفع زبه دفعه واحدة حتى دخل بالكامل أحسست هنا طيزي بل أحشائي تمزقت صرخت بصوت عالي قال اسكتي ياشرموطة فضجتينا أخرج زبه ثواني وأعاده ولكن هذه المرة بهدوء وصار يخرج ويدخل حتى اعتادت طيزي على زبه وصار ينيك بسهولة بعدها صار يسارع حركته وأنامستمتعة ومياه الشهوة تنزل من كسي أه حبيبي أقوى نيكني أناشرموطتك وصار ينيك ويضربني على فلقتي حتى صاح أه سأقذف فقلت حبيبي جيب ضهرك بطيزي جوا عندها صار زبه يرتجف داخل طيزي وصار يقذف حمما نارية داخلي كان شعوراجميلاأحسسته لأول مرةبحياتي بعدها قام عني ولبس ثيابه وقبلني ولبست أيضا وخرجت لأتأكد أن الطريق سالك وأشرت له وخرج وصرنا نتقابل كل اسبوع مرة