حياة ست ارستقراطيه تكتب بنفسها قصتها

حياة هو إسمي . عمري أربعة وثلاثون عاماً . أعمل مديرة لمدرسة بنات . متزوجه. ولي ولدان في بداية المرحلة الثانوية . نقطن فيلا متوسطة الحجم بها حديقة واسعة فيها مسبح مغطى ليمنع الحرارة و الشمس المباشرة كما يوجد بالقرب منه صالة للتمارين والألعاب ونستخدمها أحياناً للمناسبات والولائم الكبرى
0 يعمل زوجي مدير عام للتسويق في إحدى الشركات الصناعية الكبرى . لست فائقة الجمال ولكني جميلة إلى حد بعيد . ومنذ صغري وأنا أولي عناية شديدة بقوامي و صحتي و مظهري ووزني . وساعد دخلي و دخل زوجي المرتفع في الوفاء بمتطلباتنا وحتى الكمالية منها 0 يعمل زوجي بنظام فترتي الدوام . بل وأكثر من ذلك . حيث يتطلب منصبه عقد الكثير من الإجتماعات و السفرات . لا يعود إلى المنزل عادة قبل العاشرة مساءً . لدينا في المنزل خادمه عجوز تتولى أعمال المطبخ وترتيب المنزل . حيث نتناول طعام الغداء في الثانية و النصف ظهراً بعد عودتي وزوجي من أعمالنا وبعد القيلولة يخرج زوجي لعمله قبل الخامسة في حين يمضي ولداي فترة المساء وحتى التاسعة مساءً في نادي مجاور أو لدى بعض زملائهم من أبناء جيراننا المجاورين .
وفي حالة عدم وجود زيارات أو سهرات يبدأ برامجي الرياضي في الخامسة من كل يوم وعادة ما أكون وحدي حيث أمارس بعض التمارين على الدراجة الثابتة و السير المتحرك بعد ذلك أقوم بالسباحة تقريباً حتى الثامنة مساءً 0
لم أخن زوجي أبداً ولم يسبق لي أن فكرت في ذلك . كما أن عملي يحوز جل إهتمامي ووقتي وبالرغم من تباعد اللقاءات الزوجية إلا أن العجلة كانت دائما تدور معتبرة أن عمل زوجي وعمره هما السبب في ذلك بالرغم من أنني لازلت أعتبر نفسي صغيره ومرغوبة أيضاً 0
ذات يوم كنت أقوم بالسباحة بعد خروجي من صالة الألعاب وفجأة وبدون أية مقدمات حدث ما لم يكن في الحسبان مطلقاً إذ أصبت بتشنج مؤلم ورهيب في عضلات فخذي و ساقي أصابني بما يشبه الشلل بينما أنا وسط المسبح الكبير 0 حاولت المستحيل كي أقترب من حافة المسبح ولكن هيهات وأنا مشلولة وبدأت أغرق تحت الماء ولازلت محتفظة برباطة جأشي وهدوئي وكلما أحسست بنفاذ الهواء من صدري كنت أجاهد بصبر للوصول إلى سطح الماء كي أحصل على قليل منه . تكررت محاولاتي إلى أن بدأت أفقد وعيي فبدأت حركاتي في التشنج و الإضطراب وزاد معدل صعودي وهبوطي داخل الماء وأيقنت من غرقي وموتي في مسبحي . لا أدري كم من الوقت بقيت على هذا الوضع إلى أن غبت عن الوعي تماما داخل الماء وتوقفت حركتي وذهبت في عالم أخر 0 صدفة لا تصدق ساقها القدر لإنقاذي إذ دخل منطقة المسبح في هذه اللحظة عامل الصيانة الأسبوعي للمسبح المدعو طارق
وطارق هذا شاب له من العمر تسعة وعشرون عاما يحمل الشهادة الثانوية ابيض اللون سمح الوجه ذو شارب كثيف . له بنيه رياضية كأنه من لاعبي كمال الأجسام . متوسط القامة وان مال إلى القصر صوته هادئ إلا أنه عصبي الحركة و المزاج 0 وهو يعمل في شركه تتولى إنشاء وصيانة المسابح . له حوالي السنتين يقوم كل سبت بأعمال صيانة وفحص مسبحنا . يحضر دائماً مرتديا قميصا رياضيا و شورتاً قصيراً 0 سبق أن التقيته مراراً لأعطيه بعض تعليماتي عن مستلزمات المسبح ولم يسبق أن رآني في المسبح أو حتى بلبس السباحة .
ما أن شاهدني طارق في ماء المسبح حتى قذف بنفسه لإنقاذي . لا أدري ماذا فعل ولا كيف أخرجني من الماء ولا كيف أخرج الماء مني . كانت عودتي للحياة بواسطة قبله الحياة التي كررها معي مع ضغطه على صدري دون شعوري مراراً . إلى أن بدأت في استعادة وعيي تدريجياً حيث لمحته وهو يمنحني قبلة الحياة ويضغط على صدري . أفقت من غيبوبتي وبدأ الماء يخرج من فمي وأنفي وهو يساعدني . وبدأ يضمني إلى صدره حيث كنت أرتجف برداً مرت دقائق قبل أن أتنبه لنفسي بأني عارية الصدر وعلى ما يبدو أن حمالة صدري قد سقطت في الماء من شدة حركاتي المتشنجة . كان طارق يضمني إلى صدره العاري وكنت أمسك به بما تبقى لدي من قوه حيث كان دفء جسده يشعرني بالحياة وكلما واتتني قوة كنت أضم طارق إلى صدري أكثر فأكثر . وكنت أشعر بنهداي يتحطمان فوق صدره العريض . لكن دفء صدره وإحتكاك حلمتا نهداي عليه بدأ يشعرني بلذة الحياة ودفئها . 0
مرت فترة طويلة ونحن على هذا الوضع لم يتكلم أحدنا أو حتى ينظر في عيني الأخر إلى أن حاول طارق أن يبعد وجهه عن رأسي ليراني غير أني تمسكت به بكل القوه التي تبقت لي 0
عندها سألني هل أشكو من شيء فأجبته بإشارة من رأسي تفيد النفي . سألني مرة أخرى . عن سبب غرقي فأجبته بكلمات متقطعة بأن تشنج ساقي وفخذي كانا السبب 0
تخلص طارق من تشبثي به ببعض الصعوبة حيث وضع ظهري على الأرض ببطء شديد وأنفاسه الساخنة تلفح وجهي ثم نهداي و بطني
أنا الأن ممددة على الأرض وليس على جسدي سوى قطعه مثلثة من القماش لا تزيد مساحتها عن ثلاثة أصابع وأعتقد أنكم تعرفون ماذا تغطي . وأخذ طارق في تدليك ساقي صعوداً إلى فخذي براحتيه القويتين مراراً 0 وبدأ التشنج في الزوال تدريجيا بالرغم من بقاء ألمه . وكانت أنامل طارق كلما وصلت لأعلى فخذي تضغط بطريقه ما على القطعة المثلثة وكلما حاولت ضم فخذاي باعد هو بينهما . استعدت وعيي تماما لكني لم استطع أن احدد ماذا أغطي بيداي . هل أغطي نهداي المكشوفان أمامه أم أغطي ورقة التوت المثلثة التي لا تبعد سوى سنتيمترات عن وجه طارق , ولا أدري متى بدأت شهوتي في التيقظ ولكن يبدو أن رغبتي في الحياة أشعلت معها بقية رغباتي 0
كنت ألاحظ تنامي شهوتي مع كل لمسه من لمساته 0 تحاملت على نفسي بعد أن صممت على شيء ما في ذهني وجلست وجلس طارق إلى جواري وبدأت اشكره على إنقاذه لحياتي وما صنع معي . وبعد ترديد عبارات المجاملة التي يقتضيها الظرف وجدتني أحيط طارق بمعصمي وأقبله قبلة طويلة على شفتيه . لم يحرك طارق ساكناً أبداً مما دعاني لمعاودة تقبيله مرة أخرى قبلة طويلة وحميمة بينما يدي تتحسس صدره مداعبة إياه . ويبدو عندها فقط عرف طارق مرادي و المطلوب منه . حيث بدأ هو في إمتصاص شفتاي وبدأت يداه تداعب نهداي على إستحياء .
بدأ قبلات طارق تأخذ شكلاً جديداً في إفتراس شفتاي كما أن حياء يده تبخر عندما بداء يداعب حلمتي برفق وما أن هبطت يده على قطعة القماش المثلثة حتى شعر بفخذاي يتباعدان مفسحان لها الطريق لتعمل كيف شاءت . لكنها لم تشأ و لم تعمل في الوقت الذي بدأت شهوتي في قذف حمم براكينها . لم أنتظر طويلاً . فككت بنفسي رباط القطعة المثلثة . أو مثلث السلامة كما يقال عنه . وقذفت به بينما طارق يعصر شفتي في فمه . وبالرغم من أن يده أصبحت فوق كسي الناعم العاري إلا أنها لم تبدي حراكاً البته .
وأمام تردد طارق أو سلبيته قررت أن أخذ المبادرة بيدي . وفعلاً مددت يدي إلى المبادرة . عفواً أقصد إلى ذكره وبدأت أتحسسه وأقبض عليه وهو مختبيئ تحت سرواله عندها إبتعد طارق عني قليلاً وقال بلهجة حاسمة . عفواً يا سيده حياة  . ماذا تريدين .؟ وهل تعرفي ما تفعلين .؟ 0 أجبته بتردد فقد أيقظتني نبرة صوته من حلم لذيذ . نعم أعرف ما أريد 0 سألني مرة أخرى هل أنت واثقة أم أنها مجاملة لأني أنقذت حياتك .؟0 وأجبته مسرعة . لا . ولكني أشتهيتك ومنذ فتره طويلة 0 ما أن أكملت كلامي حتى ظهر الوجه الأخر لطارق حيث بدأ في ضمي وتقبيلي بعنف بالغ وبدأ يمص حلمتاي وبدأت يده تكتشف ثنايا كسي الرقيقة إلى أن وقعت على بظري تماماً وأخذت تداعبه بنعومة كأنها تتعرف عليه ثم بدأ إصبعه في شن هجوم مفاجئ على بظري لم أستطع تحمله حيث بدأت تنهداتي وأهاتي في التصاعد وبدأت أدخل في ما يشبه الغيبوبة فأنزل ظهري على الأرض وأنزل سرواله ثم نزل على كسي بفمه لحساً . تلويت تحت طارق محاولة وضع يداي على كسي لمنعه وكلمة لا تتردد على لساني بنبرات متعالية فما كان منه إلا أن قبض على يداي بشده مستمراً في لحسه وبطريقه بدت لي وكأنه يحاول إفتراس كسي بفمه . وأخذت كلمة . لا . في الخفوت تدريجياً إلى أن توقفت تماماً . بل إني بعد لحظات تمكنت من تخليص يداي وأمسكت برأس طارق أوجهه ذات اليمين وذات اليسار على كسي وكأني أكتشف تأثير لسانه على شتى نواحيه وثناياه 0
إنها المرة الأولى في حياتي التي يتم فيها لحس كسي . لقد كنت قبلها أرفض تماماً مثل هذه العملية . وكان عندما يفتح الحديث في هذا الموضوع من قبل زوجي أو بعض صديقاتي يتعالى صوتي بالإعتراض و الإستهجان وإظهار النفور . فعلاً إن الجاهل عدو نفسه 0
وبدأت أتلوى لاشعوريا من اللذة تحت طارق وهو يقوم بلحس كسي وكان كلما وصل لسانه بظري أنتفض بشده إلى أن ركز اهتمامه عليه وبدأ في مص ذاك البظر الذي بدأ في التورم من شدة الهياج وأصبحت حركات جسدي عنيفة ورعشاتي متتابعة فتحاملت على نفسي من شدة شهوتي ورفعت ظهري من الأرض وسحبت طارق إلى صدري وعدت به إلى الأرض 0 بيد أن جنون فم طارق لم يهدأ إذ قام فوراً بمص حلمات نهداي ولحس رقبتي وأذني وبطريقة مجنونة تسببت في جنوني معه . باعدت بين ساقاي فيما ذراعي يحيط بظهره ويدي الأخرى تبحث بعصبية عن ذكره 0
قبضت على ذكره بشده وأنا أحاول تقريبه من كسي . وبالرغم من إحساسي بثخانة ذكره إلا أنه بدى في يدي متدلياً لم يجهز بعد لإقتحامي . بدأت أضغط عليه بشده وأسحبه بسرعة كأني أحلبه . تزايدت حركة يدي فيما كان طارق يفترس نهداي . وفجأة . قام من على صدري بسرعة بينما أنا ممددة على الأرض وعيناي لا تفارق ذكره وهو يمسك يدي ويضعها عليه فأقبض عليه بشده ويقربه هو من وجهي . عندها طلب مني بصوت خفيض ملؤه الرجاء أن أمص له ذكره . فوجئت بطلبه وامتنعت وتمنعت إلا أن منظر ذكره كان مغريا ولم يكن ينقصه سوى التصلب . وأمام شهوتي الجامحة ورغبتي العاجلة في النيك أمسكت بذكره في تردد وقربته من عيني أتأمله بشهوة عارمة و أشمه بأنفي وأتحسسه بشفتي وبدأت في تقبيله قبلات صغيرة و بدأت مقدمة لساني في الخروج لتذوقه عدة مرات إلى أن أخرجت لساني بكامله وأنا ألحسه بكامله ووجهته نحو فمي بشكل مباشر وأدخلت رأسه في فمي وبدأت في مصه حسب توجيهات طارق وتشجيعه 0 وتزايد تدريجياً الجزء الذي ادخله في فمي إلى أن بدأت أمتص ذكره بنهم متجاهلة توجيهاته 0 ومرت لحظات قبل أن ألاحظ أن الذكر المتدلي قد أصبح أمام وجهي مستقيم الإمتداد وقد إنتفخ عن أخره يكاد يتفجر من الحيوية 0 وابتسمت ابتسامة الرضى لنجاحي في مهمتي كما كان طوله و حجمه يوحي بكميه مضاعفه من اللذة يمكن الحصول عليها 0 عندها سمحت لظهري بالنزول على الأرض فيما كان طارق يرفع ساقاي 0
وبدأ طارق في دعك ذكره على كسي المبلل من النشوة وما هي إلا لحظه حتى أدخله دخلة تأوهت من ألمها 0 وبدأ في النيك وأنا أتجاوب معه . وشد نفسه على الأرض ورفع ظهري عنها بحيث بقى ثقلانا نحن الإثنين على كتفاي الملتصقتان في الأرض 0 وأستمر طارق ينيكني بجنون و سرعة ولم يكن بيدي سوى الأنين والتأوه حيث كان جسمي مكوماً ومضغوطاً تحت جسم طارق ويداه ضاغطتان على معصمي وذكره يدخل ويخرج متسارعاً من كسي الذي بدأ يسخن من شدة الإحتكاك إلى أن بدأ في الإنزال وهو يحاول أن يدخل ذكره إلى أبعد مكان في كسي وأنا أتلوى تحته 0 وما أن أنهى إنزاله وبدأ ضغط جسمه يخف تدريجياً عني حتى ضممته نحوي وأحتضنته بيدي وساقاي وأنا أشعر بذكره قد أخذ في الإنكماش داخل كسي إلى أن خرج منه 0 قام بعدها عني وكل منا ينظر للأخر نظرة إمتنان ورمى بنفسه في المسبح وبدأت ألملم نفسي وأتحامل عليها إلى أن قمت متجهة إلى حمام المسبح وأنا أضحك من القطعة المثلثة التي في يدي وطارق يضحك من مشيتي العرجاء0
خرجت بعد دقائق من الحمام مرتدية مثلث السلامة إلا أني عارية الصدر . وكان طارق يقوم بفحص مولدات المسبح و فلاتره بينما كانت عيناي تبحث في المسبح عن حمالة صدري المفقودة 0 ورميت بنفسي في المسبح لإحضارها عندها تنبه طارق لوجودي وهو ينظر لي بإستغراب وكأنه يسأل نفسه إن كنت أريده أن ينزل لإنقاذي و نيكي مرة أخرى 0
خرجت من المسبح هذه المرة بنفسي وفيما كان يتم عمله في المولدات كنت اشكره وأنا أتحسس ظهره وجسمه بيدي و نتخاطف بعض القبلات 0 وما أن أنهى عمله حتى تفرغ تماماً لضمي وتقبيلي وعصر نهداي وأردافي بنفس الجنون والقوه التي كان ينيكني بها .. حتى ودعته 0
صعدت من فوري إلى غرفة نومي حيث تحممت وأنا أشعر بتعب شديد وألم متزايد مكان التشنج 0 وما أن استلقيت على السرير وكانت الثامنة مساءً حتى ذهبت في نوم عميق 0 وحتى عندما حان موعد العشاء لم أستطع النهوض من الفراش وفضلت النوم حتى الصباح0 وصباح اليوم التالي قمت متثاقلة ولكن مغتبطة أكثر من المعتاد ولم يعكر مزاجي سوى بقايا ألام التشنج التي فضلت معها عدم الذهاب لعملي ذاك اليوم .
وبعد خروج الزوج والأولاد عدت إلى السرير أسترجع ما حدث وأنا أضم وسادتي إلى صدري إلى أن غفوت في نومة لذيذة تخللتها العديد من أحلام النوم وأحلام اليقظة 0 أستيقظت قبل العاشرة وأنا لا أدري ما أفعل وأحاول التركيز في أي شيء دون جدوى حيث كانت خيالات البارحة اللذيذة تحاصر ذهني 0 ودخلت إلى المطبخ لأعد طعام الغداء كاملاً بنفسي حيث انهمكت في إعداد عدد كبير من الأصناف فقط لمجرد التعبير عن سعادتي 0
وما أن حلت الساعة الخامسة حتى نزلت لموعدي اليومي . وقد ذهبت جميع محاولات تركيز ذهني سدى إلى أن قادتني قدماي إلى المسبح حيث جلست على حافته في نفس المكان الذي ناكني فيه طارق وجسمي يرتعش . وتزايدت خيالاتي وإستعراضي لأدق تفاصيل ما حدث بل بدأت في نسج صور خيالية تمنيت حدوثها وصرت أتحسس جسدي وأضغط على نهداي وأفرك حلمتيها ونزلت بيدي على كسي أربت عليه وأداعبه وأحكه وأفركه واضغط على بظري مستجلبة رعشاتي إلى أن خيل لي أني فعلاً تحت طارق فتمددت على الأرض ويداي تعبث في أنحاء جسدي إلى تعبت وغلبني النعاس 0
تتابعت الأيام على نفس المنوال وتقلص وقت تماريني الرياضية بينما كان الوقت المخصص لخيالاتي على طرف المسبح يكتسب أهمية أكبر عوضاً عنها 0
وما أن جاء السبت التالي بفارغ الصبر حتى كنت قبل الخامسة أنتظر طارق جوار المسبح ووصل في موعده المعتاد قبل السادسة بقليل حيث بادرته معانقة له وعيناه تتلفت يمنه ويسرة خوفا من رقيب عابر . وبأقل مجهود منه حملني دون أن يقطع قبلتي الطويلة على شفتيه إلى داخل المنطقة المغطاة وبدأ في إلتهام شفتي وفرك جسدي بأصابعه الفولاذية . وما أن تركت شفتيه للحظه حتى بادرني بطلبه إمهاله بعض الوقت أولاً لإنجاز عمله ثم التفرغ لي . وتركته على مضض مني وجلست على كرسي مجاور و أنا متحرقة لعودته وقلبي يتقافز من شدة النبض وأنا أحاول أن أجمع خيالاتي وأفكاري لعمل كل ما خطر في ذهني خلال الوقت الوجيز الذي قد يبقاه معي . مرت لحظات قبل أن أخلع حمالة صدري ومثلث السلامة إياه وأضعهما على الكرسي وأقذف بنفسي إلى داخل المسبح . وما هي إلا دقائق وبينما كنت تحت الماء أجد أمامي طارق عارياً معي تحت الماء يبحث عني 0ضممته تحت الماء ويدي تمسك بقوة بذكره المتدلي إلى أن رفعني خارج الماء حيث بدأ في ممارسة هوايته المعهودة وهي إفتراس نهداي . تخلصت منه برفق ونزلت تحت الماء وبدأت في مص ذكره تحت الماء ويداه تداعب شعري كما كنت أرى في أحلام يقظتي .
وكلما صعدت إلى سطح الماء لأخذ بعض الهواء كان يأخذ شفتي بعنف ويده تعبث بخبرة في كسي . تكرر نزولي وصعودي للمص عدة مرات . ففي الأسفل ذكر ينتظر المص وفي الأعلى شفاة متورمة من شدة المص أيضاً . وفي المرة الأخيرة رفعني إلى حافة المسبح وهو لازال في الماء وباعد بين فخذاي وأخذ في لحس كسي وبظري الذي لم يكن في حاجه أبداً لمقدمات بقدر ما كان في حاجة إلى ذكر يملأه وحبذا مع قليل من العنف 0 وبعد توسلاتي المتعددة خرج طارق من المسبح وأحتضنته ويدي لم تفارق ذكره المتصلب ونومته على حافة المسبح في نفس موضعنا الأول وأمسكت بذكره داعكة رأسه على فتحة كسي ونازلة عليه ببطء حذر والرعشة تهزني والقشعريرة تملأ جسدي حتى جلست عليه تماما وأنتظرت لحظات فوقه كأني أستطعم ذكره اللذيذ في كسي 0 وبدأت في التحرك البطيء فوقه صعودا بطيئا وهبوطا أبطأ وفي كل مره كنت أصعد عن جزء أكبر من ذكره المنغرس في كسي وعند هبوطي أحك نفسي يمنة ويسره لأتأكد من دخوله بكامله في كسي المتلهف . كل هذا وأنا مغمضة عيناي من فرط اللذة ويداي تستند على صدر طارق العريض بينما يداه تفرك حلمات نهدي 0 وبدأت حركتي في التسارع فوق طارق وأزداد طول الجزء من ذكره الذي أقوم عنه . وأصبحت أشعر بذكره يضرب في قلبي كلما هبطت عليه و ازدادت حركتي وتسارعت وتعالت معها تأوهاتي و نفضات قلبي وجسدي وبدأت رعشاتي تتوالى وسرعتي تتزايد إلى أن خرج ذكره من كسي صدفة وشهقت وأنا أبحث عنه بيدي كالمجنونة وما أن عثرت يدي عليه حتى جلست عليه مرة أخرى وبحركة عنيفة كأني أعاقبه على خروجه من كسي دون إذني . ويبدو أني عاقبت نفسي على سرعتي المتزايدة حيث هيئ لي أن جلوسي العنيف عليه مزق شيئا ما داخلي .إلا أني لم أعر شيئا إهتمامي سوى أن لا يتكرر خروج هذا الذكر كسي .
وبدأت مرة أخرى في التحرك البطيء فوق ذكر طارق الممسك بحلماتي محاولاً مصها كلما إقتربت منه وبدأت في التسارع اللاشعوري ورعشاتي تتزايد وبدأ شهيقي يعلو وطارق يحاول إغلاق فمي كي لا نفتضح وخرجت عن طوري وصرت أطوح برأسي في كل إتجاه من شدة الرعشات وبدأ طارق في الإختلاج و الإرتعاش وبدأ منيه في التدفق داخلي وأنا أحاول النزول بكل ثقلي على ذكره إلى أن هدأ جسدينا عن الإختلاج فسقط صدري و رأسي على صدره وهو يحيطني بذراعيه بقوة سمعت معها طرقعة عظام ظهري 0
مرت لحظات وكل منا محتضن الأخر بقوه وكنت أبتسم كلما شعرت بحركة من حركات إنكماش الذكر في كسي إلى أن خرج تماما منه 0
ونزلت من على صدر طارق إلى جواره وتبادلنا القبلات الطويلة وكانت تصيبني قشعريرة كلما أحسست بمنيه الساخن خارجا من كسي عندها قمت مهرولة إلى الحمام وكدت أسقط مرتين من التشنج الذي أصابني في جميع عضلات جسمي 0

خرجت بعد دقائق من الحمام مزهوة وكأني حققت أحد أهم أحلام حياتي لأجد طارق يقطع المسبح جيئة وذهابا . ويشير لي بالنزول . ونزلت معه على الرغم من عدم قدرتي على السباحة حيث كنت أشعر أن قدماي لا تقويان على حملي 0 و أنزوينا في أحد أركان المسبح نتبادل القبلات وكل منا يتحسس جسد الأخر وأنا ألومه على إخراجه عن طوري و التسبب في جنوني وهو يحملني المسئولية بإعتبار أنني التي كنت أنيكه . وأخذ كل منا يسأل الأخر عن ظروفه وتفاصيل حياته وشعوره ومدى رضاه عن الأخر كل ذلك ويدي لم تفارق ذكره للحظه وكانت الرغبة في معاودة النيك تشع من عينينا خاصة عندما بدأ الذكر يتصلب في يدي حتى دون أن أمصه . وتمنى طارق أن ينيكني داخل المسبح وأنا أرفض غير واثقة من إمكانية ذلك لخوفي من دخول الماء إلى كسي كما قلت له ووسط إلحاحه ورغبتي الشديدة في النيك وفي أي مكان وقبل موافقتي كان طارق يحاول رفع ساقاي وفخذاي وأنا مستندة على جدار المسبح ويدي متشبثة بأكتافه . ونجح في مسعاه وسط ضحكات إمتناعي الخائفة وسدد لكسي طعنة مفاجئة لم أكن أتوقعها بمثل هذه السرعة و الدقة واختفت آهة ألمي بضحكة مني وأنا أستمع لقرقرة الماء وصعود فقاعة كبيرة من الهواء لحظة إدخاله ذكره الطاعن في كسي الغارق في المسبح وبدأ ينيكني وأنا متمسكة بكتفيه خشية سقوطي فجأة في الماء وحاولت التجاوب معه إلا أني لم أكن في قمة إستمتاعي . واستطعت دفعه عني بمجهود كبير مني عندما لم يستمع لرجائاتي المتعددة بوقف النيك للحظه . وأسرعت بالخروج من المسبح وهو يكاد يسبقني وقبل أقف على قدمي كان قد أمسك بي وأدخل ذكره في كسي وبقوة دفع شديدة وأنا على أرض المسبح كأني ساجدة وهو ممسك بي من الخلف . وبدا نيكه لي هذه المرة إما سريعاً أو متسارعاً ورأسي على الأرض وأنا أتوسل أليه كي يهدأ أو يخفف قليلاً ولكن دون جدوى إلى أن سقط دون وعيي باقي جسمي على الأرض وعلى جنبي عندها تركني على جنبي ومد ساقي و فخذي وجلس عليه ورفع ساقي الأخرى وأدخل ذكره مرة أخرى وبدأ ينيكني هذه المرة بهدوء شديد وممتع إلى أقصى مدى حتى خيل لي أن كل خلية من كسي تستمتع حقاً بهذا الذكر وهذه النيكة . وكان طارق يدخل كل ذكره إلى نهاية كسي ويلتحم معي ويحكني بجسمه ثم يبدأ في إخراجه بنفس الهدوء إلى نهايته وينتظر ثانية أو بعضها قبل أن يعود لإدخاله مرة أخرى وهكذا . وفي كل مرة كان يدخل ذكره فيها إلى نهايته حتى يلتحم بجسدي أشعر كأنه يضغط على قلبي الذي اجزم أنه كاد ينفجر من شدة اللذة بينما رعشاتي وقشعريرة جسدي لم تتوقف ولو للحظه ثم بدأ في التسارع تدريجيا حتى تأكدت من أن قلبي سيتوقف وأنا أشير إليه أن يمهلني لحظات لألتقط أنفاسي وأوقف رعشاتي التي أوقفت حتى قدرتي على التأوه فضلاً عن الكلام . وبعد فترة من الزمن لا أدري كم هي بدأ جسد طارق في الإرتعاش وذكره في التردد السريع داخل كسي إلى أن أدخله إلى نهايته في كسي و أبقاه وأنا أشعر بكل دفقة مني يصبها داخل رحمي المتشنج و المتعطش . لقد كان كلانا يتشنج لحظتها فبدا طارق وكأنه يحاول عصر أخر قطرة من المني في جسمه وبدوت في نفس الوقت وكأني أمتص كل قطرة منه لإنقاذ حياتي 0 وارتمى بعدها طارق على جسدي المتشنج ويده تداعب نهدي بينما كنت شبه نائمة 0 مرت دقائق قبل أن أستجمع قواي المبعثر للنهوض من تحت طارق حيث كان إنسياب منيه الدافئ من كسي يشعرني بقشعريرة لم أعد أحتملها وسرت هذه المرة بهدوء نحو الحمام 0
خرجت من الحمام بعد أكثر قليلا من ربع الساعة لأجد طارق ينتظرني مرتدياً ملابسه حاملاً صندوق أدواته المعدني . وتعلقت به لأستبقيه ولكنه إعتذر لتأخره كما أنه نبهني بإقتراب الساعة من الثامنة مساءً 0 تبادلنا الكثير من القبلات الطويلة وأنا أودعه وكأني أودع قطعة من قلبي أو روحي بل أني لم أستطع منع دمعتين نزلتا مني رغماً عني حين شاهدته يخرج من باب الفيلا .0 وتناولت حمالة صدري لأرتديها وأنا أنظر بابتسام لمثلث السلامة 0
مرت أسابيع و تلتها شهور وبرنامجي لا يتغير ألبته . حيث ما تدق الخامسة إلا وأنزل إلى صالة الرياضة لأقضي فيها دقائق خاطفة ثم أدخل إلى المسبح لأسرح مع ذكرياتي وأنسج أحلامي إنتظاراً ليوم السبت موعد وصول طارق الذي أشهد أنه كان يتفانى في إمتاعي وابتكار أوضاع لم تخطر على بالي وفي كل مره ينيكني أو أنيكه حسب قوله مرتين أو ثلاثاً خاصة أني لم أتعود على نيكتين في يوم واحد 0 وكنت دائما أحرص على أن يبقى المنزل خالياً كل سبت بل أنه حتى أيام الإمتحانات النصفية ونظراً لبقاء الأولاد للمذاكرة في البيت طلبت منهم الإنضمام لإحدى مجموعات التقوية بالرغم من عدم حاجتهم الماسة لها 0
ذات يوم زارتني هيام وهي ابنة عمي تماثلني عمراً أقصر مني قليلاً بيضاء البشرة ملفوفة القوام قليلاً مرحه إلى حد بعيد . كنت وهيام صديقتا طفولة فهي إبنة عمي وفي عمري 0 تزاملنا في جميع مراحل الدراسة بل ولفترة عملنا سوية في مدرسة واحدة وذلك قبل أن أصبح مديرة لمدرسه وتصبح هي وكيلة لمدرسة أخرى 0
لنا الكثير من الأسرار المشتركة بل إن أي واحدة منا دائما ما كانت تشرك الأخرى في أدق أسرارها الشخصية . ولكني حتى الأن لم أحاول البوح لها بسر يوم السبت 0
تناولنا في حديثنا عدد من الأمور ومشاكل عمل كل منا إلى أن تطرقنا للأمور العائلية عندها بدأت هيام في الشكوى بمرارة لإفتقادها زوجها الذي يحضر لشهادة الدكتوراه في بلد بعيد ومن أنه لا يتمكن من الحضور إلا كل أربعة أشهر ولمدة أسبوعين فقط . وبدأت الدموع تبلل عينيها وهي تحكي لي عن ***** الموقدة داخلها والتي لا تعرف كيف تطفئها . وروت لي عن محاولاتها لتخفيف ما بها بممارسة العادة السرية إلا أنها أصبحت تفجر شهوتها بدلاً من إخمادها . ومدى خوفها من الوقوع في علاقة غرامية لا تعرف كيف تنهيها ولا إلى أين قد تصل بها ورعبها من الوقوع في علاقة جنسيه عابرة قد تودي بها إلى الفضيحة أو الإبتزاز . وأخذ صوتها في التهدج ودموعها لا تتوقف وهي تروي لي ألام شهوتها المشتعلة وكيف ستمضي أكثر من ثلاثة أشهر إلى أن يحضر زوجها . وحاولت مواساة هيام و التخفيف من مصيبتها وأنا متأثرة لمنظرها الباكي أمامي . وأمام دموعها خطر لي أن أتعرف على ردة فعلها فيما لو أطلعتها على سري الدفين أو إشراكها معي إن كان لها رغبه 0
وبدأت في محاورتها وأنا أستفسر منها عن محاولتها للقيام بعلاقة عابرة فأخبرتني بيأس أنها تمنت ذلك وفكرت فيه مراراً ولكنها لا تعرف مع من أو أين أو كيف . بل إنها سألتني مباشرة إن كنت أرشح لها شخصاً مضموناً لهذا الغرض .
صمتنا فترة طويلة من الوقت وأنا مترددة في إخبارها وأحاول ترتيب أفكاري فيما سيمكن أقوله لها و استجمعت شجاعتي وبدأت همسي لها بتذكيرها عن مدى صداقتنا وأسرار صبانا المشترك إلى أن أخبرتها بإختصار شديد بأني على علاقة وذكرت لها بعض تفاصيل المسبح دون أن أذكر لها إسماً أو موعداً . وبينما كنت أهمس لها كانت هيام تنظر لي نظرات لوم حادة أرعبتني وقاطعت كلامي وهي تلومني بشده .... لعدم إعترافي لها قبل ألان على الرغم من صداقتنا اللصيقة وخاصة أني أعرف ظرفها القاسي منذ فتره . وبدأت في توجيه الكثير من الأسئلة وأنا أستمهلها بأنها ستعرف كل شيء في الوقت المناسب . وسألتني في تردد وهي تستعطفني إن كنت أسمح لها أن تشاركني متعتي . وما أن أجبتها بالموافقة حتى تهللت أساريرها وبدأت في ضمي وتقبيلي والإشادة و الإمتنان لي . وأنا أهون عليها وأعدها بأني سأدعوها في الوقت المناسب 0
مضت عدة أيام كانت هيام تكلمني هاتفيا فيها يومياً وهي إما تسألني عن الموعد المحدد أو تستوضح عن الشخص ومميزاته 0 وأخبرتها عصر الجمعة بأن عليها أن تكون في فيلاتي قبل الخامسة على أن لا تنسى إحضار مايوه السباحة معها 0
وبعد الرابعة بقليل كانت هيام موجودة عندي . إلا أنها هذه المرة كانت أكثر إشراقاً ومرحاً بل ويبدو أنها لم تضع الأيام الماضية هدراً حيث أحسنت إستخدام كريمات البشرة و الترطيب والشد بحيث ظهرت وكأنها أصغر مني بسنوات عديدة وكأنها عروس جديده وأكثر من ذلك همست لي بأنها قد إستخدمت بعض المستحضرات لتجفيف ماء كسها وتضيقه 0
قبل الخامسة وبعد إلحاحها كنت وهيام داخل المسبح وهي ترتدي عدداً من الخيوط المتقاطعة تسميها مايوهاً . بل حتى مثلث السلامة تقلص وأصبح كأنه سهم صغير يشير إلى موضع كس متعطش . وبدا جسدها البض متورداً يضج بالحيوية والشهوة حتى أنني منعت نفسي مراراً من تحسس نهداها وبقية مفاتنها 0 وأخذت أشرح لها وكأني مرشدة سياحية مواقع المسبح وأهم ما حدث فيها من معارك بيني وبين طارق وهي داهشة مأخوذة متوعدتني وواعدة نفسها بتحطيم أي رقم قياسي 0
وفيما نحن نتضاحك داخل المسبح دخل طارق الذي تراجع فور ما شاهد هيام معي داخل المسبح . إلا أنه عاد فور ندائي عليه متوجهاً بخطوات ثابتة نحو المولدات دون أن يلتفت إلينا داخل الماء . ونظرت إلى هيام فإذا بها قد بهرت به وبدا عليها أن قواها قد خارت تماماً لمجرد مشاهدته عابراً . فطارق كما سبق أن قلت وسيم الشكل له جسم مغري وكانت هيام لحظتها في حاجة إلى أي رجل المهم أن يكون له ذكر جاهز 0
خرجت من الماء وذهبت إلى طارق عند المولدات الذي فوجئ بإحتضاني له وتقبيلي لشفتيه وبدأت أشرح له الموقف ورغبة صديقتي هيام في التعرف عليه ومدى صداقتنا . لم يمانع أبدا بل شكرني على منحه هذه الثقة وتشريفه بهذه المهمة إلا أنه أردف بأنه يخاف من ندمي لاحقاً فبددت مخاوفه 0 وعدت إلى هيام سباحة 0وبعد دقائق أنهى طارق عمله والتفت إلينا وخلع قميصه ونزل إلى الماء إلى أن وصلنا ووقف إلى جواري وقمت بتعريفهما على بعض وأنا محتضنته . وبدأت هيام في التحدث بخجل وهي تنقل له ما سمعته مني من مديح وثناء فيما كان طارق يلتهمها بعيناه ويمتدح ما ترتدي وهو متمسك بي . ووقف ثلاثتنا داخل الماء مستندين على جدار المسبح نتحدث في أمور شتى . ودون أن تشعر هيام التي تقف جواري أنزلت سروال طارق وبدأت في مداعبة ذكره تحت الماء دون أن تلاحظ هيام شيئا مما حدث 0 ثم نزلت تحت الماء لممارسة هوايتي المفضلة وهي مص ذكره تحت الماء ونزلت بعدي هيام لتعرف سبب نزولي المفاجئ حيث عرفت السر وصعدت فوراً وخلال صعودي لأخذ بعض الهواء وجدت طارق يمارس هوايته في إفتراس نهدي هيام التي تكاد تسقط من فرط شبقها . وما أن تنبهت لصعودي من تحت الماء حتى توسلت لي بأنها لن تستطيع الإنتظار ولو لدقيقه واحدة . وخرجنا الثلاثة من المسبح وأخذت هيام في نزع الخيوط التي ترتديها بعصبية وهجمت على ذكر طارق المتدلي تلتهمه إلتهاماً وكأنها خائفة أن يطير منها . وجلس طارق ثم تمدد على الأرض دون أن يتمكن من أخرج ذكره من فم هيام . وبدأ ذكر طارق في القيام و الإنتصاب و التوتر وما أن أخرجته هيام من فمها ورأته على حقيقته وعينها تلتهمه حتى قالت ضاحكة إنه يقرب من ضعف حجم ذكر زوجها ولست أدري هل هي جادة أم مازحه . ودون أن تضيع وقتاً قامت من فورها وبدأت تحاول الجلوس عليه . حيث دعكته على فتحة كسها دعكتين إلى أن دخل رأسه ثم جلست عليه دفعة واحدة وهي تصدر آهة طويلة في تلذذ وبقيت فترة بدت طويلة بعض الشيء دون حراك سوى التأوه والأنين المكتوم . وكنت إلى جوارها وأنا أشاهد القشعريرة تعلو بشرتها ثم بدأت هيام تتحرك صعودا وهبوطاً فوق ذكر طارق وفجأة بدأت هيام لا في نيك طارق كما يقول بل في إفتراسه كما شهدت بأم عيني . لقد كانت حركاتها فظيعة وكأنها تركب فرساً في سباق رهيب راهنت على فوزه بحياتها . ثم أخذت تطوح رأسها في كل إتجاه وأنا أشاهد جسدها وهو يرتعش و ينتفض وحركات صعودها وهبوطها أصبحت أسرع من اللازم وبدأت آهاتها تعلو بشكل فاضح وأنا أتوسل لها أن تخفضها قليلاً كي لا تسمعنا الخادمة على الأقل لكنها هي وحدها من لم يسمع كلامي حيث كانت في عالم أخر وبدأ طارق تحتها في الإرتعاش و الإختلاج علامة لبدأ قذفه وهي تضغط بجسمها عليه كي يشبع رحمها المتعطش لنقطة مني منذ زمن طويل 0 وما أن تأكدت من أن طارق أنهى قذف منيه فيها حتى قامت من فوقه و أرتمت على فخذه وراحت تمص وتلعق ذاك الذكر المبلل بالمني وتبتلعه حتى أخر قطرة وجدتها عليه . وعيناي ترمقانها بذهول و تقزز . واستمرت في مص الذكر حتى انكمش تماما عندها فقط بدأ جسدها في التراخي وأسقطت رأسها على صدر طارق لتلتقط أنفاسها بينما يدها لم تترك الذكر الصريع ولازلت أرى إختلاجاتها بوضوح 0
مرت دقائق قبل أن تستعيد هيام وعيها وتجلس إلى جوار طارق متجهة نحوي وهي تسألني عن سبب ذهولي . فرويت لها ما شهدت منها وهي مندهشة مما أقول وزدت على ذلك بأن ذكر طارق المسكين لن ينتصب قبل أسبوع بعد هذه المجزرة وأسرعت تجيبني ضاحكة وطارق مندهش لقولها . إن لم ينتصب بعد دقائق سأقطعه بالسكين وأذهب به لبيتي 0
وبدأنا في إصدار التعليقات و الضحك عليها إلى أن قام طارق لدخول الحمام . عندها سألتها بهمس . كيف تجرؤين على لعق المني وبلعه 0 فإذا بها تضحك بصوت عال وأنا أشير لها بخفض صوتها . ونعتتني بالهبل وهي تصف لي لذة هذا السائل الطازج ذو الطعم المميز والنكهة القوية وبينما هي تكلمني مررت أصابعها على كسها وبللتها بالمني ورفعت يدها إلى فمها تشم رائحته بحنو ظاهر ولعقت منه بتلذذ وقربت يدها من فمي تدعوني لتجربته . لقد كانت فعلاً رائحته مميزه بل مغرية ولكن لم تعجبني فكرة لعقه بعد خروجه من كسها وفضلت على ذلك أخذه من مصدره مباشرة إلى فمي إن سنحت لي فرصه مع إعتقادي الجازم أن لذة تدفقه داخل كسي ألذ من تذوقه بفمي 0 وما أن شاهدت طارق يخرج من الحمام حتى بدأت تستعطفني في أن ينيكها مرة أخرى وأنا أرفض تماما موضحة لها مدى شبقي و إنتظاري لهذا الموعد بفارغ الصبر ثم إنها قد أخذت جزأ مهما من نصيبي وعليها الإكتفاء به 0 وجلس طارق بيننا وتمايلت عليه هيام وأنا أدفعها عنه بمنتهى الجدية وطارق يضحك منا 0 وقامت هيام إلى الحمام وهي تتراقص وتردد أغنية مشهورة وتغيب عدة دقائق لتخرج تجدني فوق طارق أمص له ذكره بهدوء شديد بينما يقو هو بلحس كسي المتمركز فوق وجهه تماماً . وحالما رأتنا على هذا الوضع بدأت في الضحك و التعليق علينا بينما نحن في شغل شاغل عنها إلى أن وصلتنا وجلست بالقرب منا وأخذت في تتحسس جسدي وأردافي بل وتقبيل جسدي ولحسه أيضاً مما سارع في تهييجي إضافة إلى ما يفعله طارق في كسي وبظري من لحس ومص 0
وما أن إنتصب ذكر طارق وأشتد حتى قمت وبدأت في الجلوس عليه . وطبعاً بأسلوبي الخاص المتسم الهدوء و البطء . وبدأت أنيك طارق وهيام تنظر لي بحسد بالغ دون أن أعيرها إهتماماً . وفجأة إقتربت مني وأخذت تفرك نهدي وتمص حلمتي ويدي تبعدها حيناً وتقربها حيناً أخر . وبدأت حركاتي تتفاوت بين السرعة حيناً والبطء أحياناً . وطارق يتجاوب تحتي إلى أن تمسك بي وقام ووضع ظهري على الأرض وأنا متمسكة به كي لا يخرج ذكره مني وبدأ هو ينيكني بالعنف المعهود منه بينما هيام تمص حلمة صدري بقوه وتدعك بظري وأشفاري متجاوبة مع دفعات طارق لي . وبدأ هياجي في التنامي وأهاتي في التعالي ورعشاتي في التتابع المستمر من جراء ما يفعله بي طارق و هيام في نفس الوقت وصرت أطلب منهما التوقف دون جدوى إلى أن بدأت أصرخ وأتلوى وبدأ طارق في الإرتعاش والتشنج وقذف سائله الدافئ واللذيذ في رحمي المستمر في الإختلاج وهو يدخل ذكره أقصاه في كسي 0
وما أن أخرج طارق ذكره المنكمش حتى اختطفته يد هيام إلى فمها مباشرة وراحت تمص ما عليه وما قد يكون داخله من قطرات المني الثمين على حد قولها وأنا لا أقوى على مشاهدتها سوى بنصف عيني من شدة التعب 0
قمت بعد لحظات إلى الحمام وعدت بعدها ووجدت أن هيام لازالت تمص ذكر طارق بعنف وهو يغمز لي بعينه ويشير أن لا فائدة من عملها حيث لن يقوم ذكره قبل الغد 0
ومرت عدة دقائق قبل أن تكتشف هيام بنفسها هذه الحقيقة القاسية جداً عليها وأخذت تندب حظها وتعلق على الذكر المنهك تعليقات كنا نضحك عليها ثلاثتنا 0
وما أن قام طارق إلى الحمام حتى بدأت هيام تشكرني وتمتن لي وتساءلت عن الموعد القادم تذكرت فوراً كلمات طارق لي بأني قد أندم على تعريف هيام عليه عندها طفح كيلي وبدأت أخرج عن طوري وأنا أدافع عن حصتي التي تتبدد أمام عيني وهي تضحك مني وتسألني ما العمل . واقترحت هيام أن يستدعي طارق معه شخصاً أخر ليقوم بمساعدته إلا أن رفضي كان حاسماً وأمام حيرتنا اقترحت أن يحضر طارق مرتين في الأسبوع . فوافقتها على أن لا تمس نصيبي 0
وخرج طارق من الحمام وعرضنا عليه الحضور في يوم أخر بحيث يحضر يومين في الأسبوع . فوافق مبدئياً ثم حدد يوم الأربعاء وهو فرصته الوحيدة للحضور في مثل هذا الوقت 0 ولم تصدق هيام أذنيها حيث كادت أن تطير فرحاً لموافقة طارق على الحضور وقامت من فورها بضمه و تقبيله بشكل عنيف 0
خرج طارق في موعد المعتاد مودعاً من كلينا وداعاً حاراً على أمل أن يلقانا يوم الأربعاء وهيام تؤكد لي بأنها لن تسمح لي أن ألمسه كل أربعاء وضحكاتنا تتعالى من كلماتها 0
بعد خروج طارق عدت أنا وهيام إلى مكان المعركة نبحث عن القطع المبعثرة التي كنا نرتديها وجلسنا نتذكر ما حدث ونتخيل ما سيحدث بعد ذلك وهي تكرر عظيم إمتنانها لإنقاذي حياتها على حد قولها 0 وما أن حلت الساعة الثامنة حتى غادرت هيام منزلنا وهي تحسب الدقائق إنتظاراً ليوم الأربعاء القادم 0 وجاء الأربعاء أسرع مما توقعنا وجاء معه طارق وقد سبقته بوقت طويل هيام التي وفت بوعدها حيث لم تسمح لطارق أن ينيكني مطلقاً بالرغم من توسلي لها ’?إن تركتني أداعب ذكره أو هو يداعب كسي بين فترة و أخرى 0 وفي كل سبت كان طارق يحضر أيضاً حيث يقوم بأداء واجبه تجاهي فقط وكنت أسمح لهيام بممارسة عادتها المحببة وهي التلذذ بلعق المني الطازج من على ذكر طارق بعد أن يخرجه من كسي 0
وكان الحظ يبتسم لي أحياناً عندما تتغيب هيام لأعذار قاهره حيث أستمتع بطارق وحدي وكانت دائمة الشجار معي على هذا الموضوع حيث كانت تطالب بنصيبها لتأخذه في يومي وأنا أصر على الرفض وكأننا عدنا كما كنا طفلتين صغيرتين تتنازعان دمية مسلية ...

زوجتي وامي

انا اسمي عادل وحيد امي ووالدي توفي وانا صغير كان سني 14 سنه وانا دلوقتي 26 سنه امي رفضت الجواز علشان تربيني في حضنها وفعلا كانت واخده بالها مني وبتحافظ عليا واختارتلي بنت حلوه من قرايبها وجوزتني وطبعا عشت معاها انا ومراتي لان الفيلا كبيره وما ينفعش اسيب امي لوحده وهي الي رفضت تتجوز علشاني بالرغم من انها ملكة جمال بيضه ملفوفه شعرها اصفر عيونها زورق وليله الدخله سابت الفيلا وراحت عند قريبه ليها علشان تسيبنا ناخد راحتنا وفعلا نكت مراتي وفتحتها واتمعت بيها وهي اتمتعت بيا ولقيتها شبقه اوي للجنس واول ما قربت زوبري لبقه راحت فهمت طلبي وابتدت تمص وترضع وتلعب في البيضان احساس جميل كنت بشوف كده في افلام السيكس لكن اول مره اجربه ولما دخلته في كسها لقيتها بتشخر وتغنج كانها شرموطه او مومس محترفه وده كان سبب سعادتي وحسسني اني اجمد راجل في الدنيا لحد ما نزلت لبني في كسها وتاني يوم ماما جت البيت ولقتنا مبسوطين وسعداء وبعد ما اتغدينا اخدت مراتي علي اوده النوم وابتدا النيك الجميل وهي تمص زوبري وانا الحي كسها وافركه وهي تصوت وتأن اوووووووف احححححححححح اهههههههههههههههه حلللللللللللووووووو حلللللللللللللللوووووووووو وشويه لقيتها نامت علي بطنها وقالتلي يالا الحس واهريني يا حبيبي جهزني للنيك من زوبرك المفتري وفعلا لقيت نفسي بلحس ومن غير ما ادري لقيت لساني بيلحس في خرم طيزها وبيدخل جوه طيزها وشفيفي بتشفطها من طيزها وبرضه من غير ترتيب لقيتني نايم عليها وزوبري علي قبه طيزها وبزوقه في طيزها وهي تصوت اي اي اي لا لا بيوجعني وانا عمال ازوق زوبري في طيزها لحد ما دخل للاخر في طيزها وبيضاني بقت تخبط في كسها لحد ما نزلت لبني في طيزها وهي تقولي اححححححححووووووووووه احححححححححوووووووووه سخن سخخخخخخخخخخن بيحرقني في طيزي لحد ما اتهدينا احنا الاتنين ورحنا في النوم لوما صحينا قامت مراتي تروح الحمام وكانت مش عارفه تمشي من وجع طيزها وامي  لاحظت انها مش قادره تمشي فسالتها مالك يا حبيبتي مش قادره تمشي ليه طيب ااقعدي ارتاحي حبه واول مراتي ما قعدت راحت واقفه علي طول وقالتلها مش قادره ااقع يا ماما ابنك وجعني اوي من ورا ده مفتري ماما ضحكت وقالتلها ناكك في طيزك قالتلها ايوه فشخني يا ماما قالتلها معلش ابوه كان كده بكره تتعودي مراتي سالتها انتي يا ماما كنت بتتناكي من ورا قالتلها ايوه جوزي كان بيحب كده بس مكنتش بنبسط لان بتاعه كان مش كبير مراتي قالتلها لا يا ماما ابنك بتاعه اكبر من بتاع الحمار بعد الموضوع ده لقيت ماما ابتدت تتغير من ناحيتي والاحترام الي كانت فيه اتغير وابتدت تلبس عريان وتمشي في علوقيه ولما تيجي تقدملي شاي او قهوه توطي اوي لدرجه ان بزازها القشطه بينطو من هدومها وبعدين تدخلهم بايدها وطبعا انا كنت بهيج اوي واجري علي مراتي اهريها نيك في بقها وكسها وبين بزازها واحلي بطيزها وفي اليوم الموعود مراتي كانت عند اهلها وانا وامي لوحدنا وسالتني تشرب شاي معايا يا حبيبي قلتلها ماشي وهي بتقدملي الشاي بزازها نطو من هدومها وانا من غير ما احس ايدي خبطت الصينيه ووقع الشاي ونزلنا انا وهي ننضف الارض ولقيتني ببوسها واحضنها وزبري بقي زي العمود ورحت ماسك ايدها ومقربها علي زوبري وقلتله ريحيني بقه
هكملوكو ايه حصل الجزأ التاني

انا و الشراميط التمانيه و النيك الجماعى

اولا القصه حقيقيه و لكن كل الاسماء مستعاره انا شاب اسمى رامى عمرى 35 سنه جسمى رياضى شبه لعيبه كمال الاجسام و طويل القامه 192 سم لم اتزوج بسبب عيب خلقى نادر الحدوث و هو حجم زوبرى المروع طوله 25 سم تقريبا و عرضه 7 سم تقريبا فى حاله الانتصاب الكامل يعنى مفيش وحده تستحمله فى كوسها و كمان بتاخر فى القزف لموده تزيد على الساعه من النيك العنيف بكل معانى الكلمه و بملا كوبيه صغيره بلبنى تقريبا و ده يرجع لجارتى مدام ايمان الارمله عشان امى كانت بتسبنى عندها و انا عندى 8 سنين مكنتش بلغت وقتها طبعا بس كان زوبرى بحجم زوبر راجل بالغ 17 سم تقريبا مكنتش اعرف اى حاجه عن الجنس لصغر سنى لاكن كانت ايمان بتنتهز فرصه عدم وجود امى و عدم فهمى لما تفعل فكانت بتنيك نفسها بزوبرى لحد ما تبقى مش قدره تقف على رجليها و كانت بتأكد عليا فى كل مره بعدم اخبار امى باللى بتعمله معايا كان ده سبب بلوغى فى سن 11 سنه استمر الوضوع بعد بلوغى بسنه كونت بقيت محترف نيك فى السنه دى و بقيت بعرف اعمل كل الاوضاع المعروفه و بقيت اخترع اوضاع من دماغى و عودتنى على نوعين برشام منكش غير لما اخدهم وحده اسمها سى-برام و دى بتاخر القزف لمده 4 ساعات و التانيه اسمها فيركتا و دى اقوى انواع الفيجرا و بتخلى الزوبر شبه المسوره الحديد و مفعولها بيدوم 18 ساعه و بعدها ايمان عزلت من البيت و بكده خرجت ايمان من حياتى بعد ان اكسبتنى القوه و التحمل فى النيك و عدم القزف فى وقت مبكر و اكتسب زوبرى حجمه الحالى و مرت الايام و السنين توفيت امى من 5 سنين لكنها تركتنى مؤامن المستقبل رصيد ضخم فى احد البنوك يعيشنى ملك طول عمرى سفرت الى الاسكندريه عشان معنديش قرايب و اشتريت شقه و محل بمنطقه الهانوفيل فى نفس العماره خليت الشقه كانها قصر من الداخل و فتحت اوضتين على بعض عشان يبقو اوضه نوم و معيشه مع بعض و بطنت اوضه النوم و المعيشه بمواد عازله للصوت لان اى صوت و انا نايم بيصحينى و عامل سرير عموله عرضه 5 متر فى 2.5 متر طول اتعود اقعد من غير بكسر عشان لما بلبسه زبى بيوجعنى بسبب حجمه الكبير و جهزت المحل ليكون سيبر على مستوى عالى و شبكات الانترنت مرت سنه و انا من البيت للشغل و من الشغل للبيت بتابع افلام سكس عشان افضى شهوتى بعدها بقيت اجيب بنات و نسوان شراميط عشان انكهم و كونت بصورهم و انا بنكهم بكميرات مراقبه و ميكات مرشقها فى كل حته فى الشقه بحيث اجيب كل الزوايه و كان فى بنت اسمها خلود كان عندها 12 سنه وقتها مع ان شكلها اكبر من كده بس كان واضح انها شرموطه من طرقتها فى الكلام و من طريقه لبسها و هى شكلها مش حلو و جسمها عادى بالنسبه لسنها معدا بزازها و طيزها كانت كبيره و مشدوده كانت بتيجى عندى المحل تقعد على النت و كونت بلاحظ انها بتتشرمط كتير و بتفتح مواقع سكس و فى يوم كان عندى واحد صحبى طلع عرفها فسألته عليها فقال دى شرموطه بنت قحبه محترفه مص و بتخد الزوبر بين بزازها و فخدها و اشفار كوسها و فلق طيزها بس مبتتنكش بتتفرش بس و بتاخد 100 جنيه فى التفريشه و تجبهملك مرتين و بتبلعهم و فى يوم كان السيبر فاضى فجت خلود و قالت لو سمحت ممكن استلف منك فلوس فقولت عيزه ايه فقالت لو ممكن عيزه 50 جنيه فسلفتها رجعت بعدها بساعه و قالت انا مش حقدر ارود الفلوس اللى استلفتها منك فقولت طيب و الحل فقالت شوف اى حاجه ممكن اعملهالك فقولت اى حاجه فقالت بس فى حدود المعقول فقولت انتى عيزه ترديهم ازى فقالت شوف انت عيزنى اعملك ايه و قعدنا ربع ساعه فى انت عيز ايه و انتى عيزه ايه فقولت من الاخر انتى بتعرفى ترقصى فقالت انت عيزنى ارقصلك فقولت اه بس عتلبسى قميص نوم قصير و شفاف فقالت ماشى بس هنا مينفعش فقولت ما انتى عتيجى عندى الشقه فقالت خلاص حجيلك بالليل بعد ما تقفل عشان حجيب قميص النوم و حطلع معاك فقولت بقولك ايه فقالت نعم فقولت انتى بتخدى فقالت مش فهمه فقولت بصراحه انتى بتتناكى فقالت لاء بس لو عيزنى امصوهلك و ادلعك عتدينى 50 جنيه كمان فقولت موافق و ادتها 50 جنيه فخدتها و مشت فقفلت الباب السكوريت و طلعت اخدت الحبيتين اياهم و نزلت فتحت تانى و فعلا جت بالليل و معاها شنطه يد حريمى و قالت انا حبات معاك فقولت طيب و اهلك مش عيقلقو عليكى فقالت انا قولت لماما انى حبات عند وحده صحبتى و هى متعوده على كده فقفلت و طلعنا الشقه فدخلت الحمام و انا دخلت اوضه النوم شغلت الكمبيوتر و شغلت الكميرات و الميكات و طفيت شاشه الكمبيوتر عشان متخدش بالها و قلعت هدومى كلها و لبست بنطلون ترنج بس شويه و طلعت وحده تانيه خالص متمكيجه و لبسه قميص نوم لبنى شفاف من غير برا و اندر استرنج بنفس اللون يا دوب مغطى طيزها و عليهم روب طويل و مفيش فى جسمها ولا شعره و ادتنى فلاشه و قالت شغل الاغانى اللى عليها فعملت نفسى بشغل الكمبيوتر و حطيت الفلاشه كان عليها 10 اغلنى متسجلين بصوت بنات بتتشرمط على موسيقه هاديه فقالت شغلهم بنفس الترتيب فشغلتهم و قعدت اتفرج عليها فوقفت ترقص رقص استرابيتيز و تقلع اللى لبسه حته ورا التانيه لحد ما بقت عريانه خالص فقومت و قلعت البنطلون فبصت لزوبرى و قالت و هى بتبحلق فى زوبرى يخرب بيت شيطانك كل ده زوبر فقولت ايه عجبك فقالت ده كبير اوى و طخين اوى و قعدت على رقبها بين رجليا و كان واضح عليها انها محترفه مص فعلا بمعنى الكليمه من اللى عملته فى زوبرى قبل ما اغفلها و انكها فى طيزها غصب عنها مسكت زوبرى و بدأت تلحس بضانى و تمصمصهم و تعض فيهم بالراحه بعد كده بقت تلحس و تعضعض زوبرى من تحت لفوق و من فوق لتحت من الجنبين من غير ماتيجى جنب الراس بعد كده طلعت تمص الراس و تلحسها فى دواير و تعضعضها بالراحه و بعد كده بدأت تمص زوبرى جامد و تدخله فى بؤها وحده وحده لحد ما دخلته كله فى بؤها و بقت تطلعه و تدخله كله فى بؤها اكتر من مره بعدها قامت و طلعت ازازه زيت جنسون للاطفال من شنطتها و دهنت بزازها و بين فخدها و طيزها و كوسها من جوه و من بره و دهنت زوبرى كله و رجعت قعدت بين رجليا تانى و مسكت زوبرى و حتطه بين بزازها و ضمتهم جامد على زوبرى و تحركهم بايدها من تحت لفوق و من فوق لتحت و تمص الراس و هو بين بزازها و هى بتقول زوبرك كبير اوى بزازى مش مكفياه شويه و قامت و هى بتقول اطلع نام على السرير فطلعت على السرير و نمت على ضهرى فطلعت فوقى و ادتنى ضهرها و مسكت زوبرى و فردته على بطنى و قعدت على زوبرى بعد ما دخلته فى فلق طيزها و مالت لادام و قالت لو عيز تلعب فى طيزى مفيش مانع فمسكت طيزها و ضمتها على زوبرى جامد و انا بفعصها فبدأت تتحرك على زوبرى لادام و لورا فضلنا على الوضع ده نص ساعه تقريبا بعد كده قامت و نامت على ضهرها و رفعت رجليها و هى لزقاهم فى بعض و قالت دخل زوبرك بين فخادى فقمت و دخلت زوبرى بين فخدها فقالت استنا و فتحت رجليها و فتحت اشفار كوسها بصوبعها و مسكت زوبرى و حتطه بين اشفار كوسها و ضمت فخدها جامد عليه و قالت اتنى رجليا على صدرى و نام عليا و حرك زوبرك كأنك بتنكنى لحد ما اقولك خلاص عشان اجبهم مكملناش 5 دقائق و لقتها بتترعش جامد اوى و بتصرخ و تقول زوبرك حلو زوبرك حلو كمل متقمش ففضلت افرش فى كوسها لحد ما اترعشت 3 مرات فقولت نامى على بطنك عشان انا عيز احك راس زوبرى فى خرم طيزك فقالت ماشى بس مدخلهوش عشان انا مبتنكش و هى مش عرفه ان فى نيتى ادخل زوبرى كله فى طيزها فقولت متخفيش مش حدخله فنامت على بطنها و ضمت رجليها فطلعت فوقها و قولت افتحى طيزك بايدك و مسكت الزيت و دهنت زوبرى كله كويس فتحت خلود طيزها و هى مش مديانى خوانه فحطت راس زوبرى على الخرم و قولت خلاص سيبى طيزك فسبتها و شدت عضلات طيزها جامد فبدأت اضغط شويه و اسحب زوبرى شويه لحد ما اطمنت و غمضت عينها و حتط ايدها تحت دقنها و رخت عضلات طيزها و انا حاطت ايدى على ضهرها ال يعنى بحسس عليه و بدون سابق انظار روحت ماسك زوبرى بايدى و ضاغط على ضهرها جامد عشان اثبت حركتها و ضغط بزوبرى مره وحده بكل قوتى فدخلت الراس و نص زوبرى فى طيزها فكملت ضغط بزوبرى فدخل كله بفعل الزيت اللى كان مغرقه وسط صرخات خلود المتكرره و العاليه و هى بتقول الحقونى عيموتنى الحقونى بموت انت بتعمل كده ليه كونت حاسس ان اهاتها و صرخها طالع من مصرنها طبعا انا كونت نايم فوقها و حاكم حركتها فى الاول كانت بتقاوم لكن بعد شوية لقيتها بتتاوه وتقول ااااااه ااااااه حرام عليك كفاية بقى انت زوبرك كبير اوى و انا اول مره اخده من ورا و لما لقيتها بدأت تتجاوب معايا رحت قايم من عليها و كان زوبرى غرقان دم فمسحت زوبرى بمنديل و خليتها تاخد وضعية السجود و روحت داهن زوبرى و خرم طيزها بالزيت و بدأت ادخله فى خرم طيزها و فعلا واضح انها كانت اول مره تتناك فى طيزها لان زوبرى كان داخل بصعوبه و هى بدأت تتوجع و تصرخ و تقول ارحمنى و طلعه بقى لاء ما تدخلوش كله حرام عليك و لكنى كونت مصمم انى انيكها فى طيزها فمسكتها من وسطها و بقيت بنكها فى طيزها جامد شويه و نمت على ضهرى بعد ما بقت تقول نيك طيزى جامد و خلتها تقعد على زوبرى و تدخله فى طيزها كله شويه و نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها جنب راسها و بقيت انكها فى طيزها و العب فى كوسها و هى بتقول هتهم بقى انا تعبت فقولت لسه بدرى النيكه لسه مخلصتش و فضلت انكها فى طيزها لمده ساعه كامله بعدها نيمتها على بطنها و دخلته فى طيزها و فضلت انكها فى طيزها لحد ما بقت تقول اوع تطلع زوبرك من طيزى عيزاه فى طيزى على طول ففضلت انكها فى طيزها لحد ما جبتهم فيها و جيت اطلع زوبرى من طيزها فقالت و هى مسكانى من طيزى عشان مطلعش زوبرى سيبه جوا اعمل كمان واحد فى طيزى عشان خطرى فقولت حطول اكتر من كده فقالت مش مهم لو عتجبهم بكره بالليل معنديش مانع المهم عندى زوبرك ميطلعش من طيزى فقولت ايه عجبك نيك الطيز فقالت اوى لو كونت اعرف انه حلو اوى كده كونت اتنكت فى طيزى من زمان طبعا انا كان زوبرى لسه واقف و كأنى منكتش بفعل الفيركتا اللى بتخلى الزوبر واقف زى المسوره الحديد لمد 18 ساعه متوصله و لو جبتهم 10 مرات عيفضل واقف زى ما هو لحد ما يعدو ال 18 ساعه المهم رجعت انيك خلود تانى فى طيزها و هى نيمه على بطنها و جبتهم فى طيزها مرتين من غير ما نغير الوضع و اخر واحد جبته بعد 5 ساعات تقريبا باتت خلود معايا عشان كانت مش قدره تمشى من اللى عمله زوبرى فى طيزها قمنا الصبح لبسنا هدمنا و نزلنا خلود رواحت و انا فتحت السيبر و عدا اسبوع مشفتش خلود خالص و بعدها بيوم لقيت خلود دخله السيبر و معاها وحده صحبتها اطول من خلود بشويه و احلا من خلود بكتير بس سمرا شويه و جسمها احلا من جسم خلود بكتير بزازها و طيزها اكبر من بزاز و طيز خلود و مشدودين و الحلامات بارزه بوضوح و عماله تعض فى شفتها اللى تحت كان باين عليها الهيجان و قعدو على جهزين و انا كونت قاعد على السرفر شويه و فتحت الجهاز اللى قعده عليه لقتها فتحه الياهو فاخدت الايدى بتعها و دخلت عليها و بعتلها رساله عشان اعرفها ان انا اللى بكلمها فلفت راسها و بصتلى فغمزتها فابتسمت و رجعت بصت فى الشاشه و بدأنا نتكلم مع بعض بالشات فقالت اهلا بالزوبر اللى فشخ طيزى فقولت يا ميت اهلا بالطيز المفشوخه من زوبرى كملت كلامى من البنت اللى معاكى دى فقالت قصدك من الشرموطه اللى معايا دى اميره صحبتى الانتيم جت تشوفك بعد ما عرفت اللى عملته فى طيزى فقولت و هى بتتناك ولا بتتفرش زيك فقالت لاء انا بتناك فى طيزى و البركه فيك فقولت و هى يا متناكه فى طيزك بتتناك زيك ولا بتتفرش بس فقالت لاء دى مفتوحه و بتتناك فى كوسها و فى طيزها كمان فقولت يعنى شرموطه برخصه فقالت دى شرموطه ب10 رخص دى هى اللى معلمانى الشرمطه دى بتاخد لبوس ( تحاميل الفيرجن ) عشان يقل كوسها خالص و يبقى كأنها بتتناك لاول مره فى عمرها عموما انا جيبها عشان تعرف المكان و ورتها البيت عندك و هى حتجيلك بكره بالليل و عتبات معاك فقولت طيب و انتى مش عتيجى معاها فقالت لاء نكها هى الاول بعد كده نحدد يوم عشان تنكنى انا و هى مع بعض فقولت خلاص ماشى فقالت بس هى بتاخد 250 جنيه فى الليله فقولت مفيش مشاكل فقالت هات رقم تليفونك فادتهولها فقالت حخليها تكلمك بكره قبل ما تجيلك فقولت ماشى و شويه و قامو عشان يمشو فغمزت اميره و هى طلعه فابتسمت و طلعو و تانى يوم اخدت معايا الحبيتين اياهم و فتحت السيبر و اخدتهم قبل ما اقفل ب 4 ساعات و فى الساعه 9 بالليل لقيت التليفون بيرن برقم غريب فرديت فلقيت وحده صوتها ناعم اوى بتقول رامى معايا فقولت اه من حضرتك فضحكت و قالت انا اميره فقولت ازيك يا اميره عمله ايه فقالت تمام اجيلك الساعه كام فقولت الساعه 10 فقالت طيب البسلك ايه فقولت على زوقك فقالت خلاص ماشى اجيلك على البيت ولا السيبر فقولت عرفه البيت فقالت اه فقولت يبقى خلاص تعالى على البيت و قفلت معاها و طلعت البيت لما قربت الساعه على 10 بالليل و فى الوقت المحدد لقت جرز الباب بيرن فبصيت من العين السحريه لقيت اميره وقفه ادام الباب ففتحت و دخلتها و قفلت الباب فقالت الحمام فين فدخلتها الحمام و هى دخله قالت اقلع كل هدومك و استنانى فى السرير فدخلت اوضه النوم و قلعت كل هدومى و نمت على السرير و غطيت نفسى بملايه و قعدت اميره فى الحمام نص ساعه معرفش بتعمل ايه كل ده فى الحمام طلعت اميره لبسه روب عامل زى جلد النمر و ممكيجه وشها زى النمر جت قعدت جنبى و قعدنا نبوس فى بعض ربع ساعه و كل ماجى امسكها من بزازها او امسكها من طيزها تشيل ايدى و تقول استنه على زقك متستعجلش شويه و قامت و قلعت الروب لقتها لبسه طاقم تحته اول مره اشوف زيه بضى و بنطلون كرينه ملحمين فى بعض مفتحين من عند البزاز و الكوس و طيز لونه عامل زى جلد النمر و مشدود على جسمها جامد كأنه جلدها كده فعلا فقولت ايه ده هو انا حنيك نمره فقالت لا انت حتنيك قطه شرسه فجيت اقوم فقالت لاء خليك نايم زى ما انت و مهما اعمل ممتحركش و سحبت الملايه من فوقى و بدأت تطلع على السرير و هى بتنونو زى القطط و بدأت تلحس كل حته فى جسمى من اول راسى لحد رقابى بعد كده نزلت على زوبرى بدأت تلحس بضانى و تمصمصهم و تعض فيهم بالراحه بعد كده بقت تلحس و تعضعض زوبرى من تحت لفوق و من فوق لتحت من الجنبين من غير ماتيجى جنب الراس بعد كده طلعت تمص الراس و تلحسها فى دواير و تعضعضها بالراحه و بعد كده بدأت تمص زوبرى جامد و تدخله فى بؤها وحده وحده لحد ما دخلته كله فى بؤها و عينها بتدمع و بقت تطلعه و تدخله كله فى بؤها اكتر من مره و كل مره تسيبه فى بؤها بتاع دقيقه تقريبا و هى بتقول زوبرك كبير و طخين اوى ميتشبعش منه شويه و قامت نامت على ضهرها و نزلت راسها من على السرير و قالت نكنى فى بؤى جامد اوى فقومت وقفت و مسكتها من راسها ففتحت بؤها على الاخر فدخلت زوبرى فى بؤها و بقيت بنكها فى بؤها جامد اوى زى ما طلبت شويه و شورت بادها خلاص فطلعت زوبرى من بؤها فقالت و هى بتنهج حط زوبرك بين بزازى و انت فى مكانك فحتيط زوبرى بين بزازها فضمت بزازها عليه جامد و قالت افرك حلاماتى فمسكتها من حلامات بزازها جامد و بقيت افركهم بكل قوتى و هى بتمص بضانى و بتدعك بزازها فى زوبرى جامد شويه و قالت تعرف تشلنى بالمقلوب فمسكتها من وسطها و شلتها فبقى كوسها ادام بؤى و بؤها ادام زوبرى فقالت كوسى ادامك كُله كله و اخدت زوبرى فى بؤها و مسكتنى من وسطى فبدأت الحس و اعضعض و امصمص فى كوسها و ادخل صوبعى فى كوسها و خرم طيزها مكملتش 5 دقائق على بعض و حسيت انى تعبت فلفيت بيها و نمت على ضهرى و اميره فوقى و كملنا اللى كونا بنعمله شويه و لقتها سابت زوبرى و قامت و لفت و مسكت زوبرى و حتطه بين اشفار كوسها و بقت تنزل عليه وحده وحده لحد ما دخل تلات ترباعه فى كوسها و انا حاسس ان زوبرى بيتعصر فى كوسها من كتر ما هو ضيق بسبب لبوس ( تحاميل الفيرجن ) اللى وخداه و ثبتت على كده فقولت دخليه كله فقالت مش قدره زوبرك كبير اوى فجيت امسكها من وسطها عشان اكمل دخول زوبرى فى كوسها فقالت لاء متتغشمش استنا لما اتعود عليه بعد كده انا حدخله كله فسبت وسطها و مسكتها من بزازها العب فيهم و هى بدأت تطلع و تنزل على زوبرى و هى شغاله تقول زوبرك كبير اوى اااااه اااااح ااااه زوبرك بيوجعنى زوبرك جامد اوى فقولت ده انا اللى زوبرى اتعصر فى كوسك و فضلنا على الوضع ده بتاع ربع ساعه من غير ما تدخله كله فى كوسها فقولت يلا نغير الوضع فقالت لاء استنا شويه عشان انا كل ما احول ادخله اكتر يوجعنى اوى فقولت ايه رأيك وجع ساعه ولا كل ساعه فقالت مش فهمه فقولت نامى على ضهرك و انا حدخله كله مره وحده فقالت بس بشرط تدخله و متتحركش غير لما اقولك اتحرك فقولت خلاص ماشى فقامت من على زوبرى و نامت على ضهرها و فتحت رجليها على الاخر و تنت رقبها فطلعت فوقها و دخلت زوبرى فى كوسها و بدأت انكها فى كوسها بالراحه و انا ببوسها من شفيفها و بدون سابق انظار سحبت نص زوبرى بره كوسها و نزلت عليها مره وحده فدخل كله فى كوسها فصرخت صرخه جامده اوى و عينها دمعت فضلت حضنها شويه و هى عماله تطلع اهات متقطعه و غير منتظمه فضلت مثبت زوبرى فى كوسها و انا ببوس كل حته فى وشها و الحس دمعها لمده 10 دقائق فلقتها بتقول يلا نيك بقى فبدأت انكها بالراحه فى الاول و اسحب زوبرى بره كوسها و ارجع ادخله تانى و ازود سرعتى بالتدريج لحد ما بقيت بنكها بكل قوتى شويه و روحت رافع رجليها و ضمتهم على بعض و جبت رقبها على بزازها و انا شغال نيك فى كوسها شويه و نيمتها على جنبها و نمت وراها و دخلت زوبرى فى كوسها من ورا و فضلت انكها بالوضع ده شويه و خلتها تخد وضعيه الكلبه و دخلت زوبرى فى كوسها تانى من ورا و مسكتها من وسطها و بدأت انكها جامد و من شده النيك تحول الوضع من الكلبه الى السجود شويه و قالت سيب وسطى و اضربنى على طيزى و دخل صوابع فى خرم طيزى و وسعها على اد ما تقدر عشان تنكنى فيها فقولت معاكى زيت فقالت فى الشنطه فقومت جبتهالها فتطلعت الزيت و دتهولى فرجعت ادخل زوبرى فى كوسها و مسكت ازازه الزيت و حطيت منه على خرم طيزها و بقيت ادلك الخرم و اضربها على طيزها و انا بنكها فى كوسها لحد ما دخلت 3 صوابع مع بعض و بقيت بنكها فى كوسها بزوبرى و فى طيزها بصوبعى شويه و نيمتها على بطنها و بدأت ادخل زوبرى فى طيزها وحده وحده و ارجع اطلعه و ادخلو تانى وسط اهات اميره المتقطعه لحد ما دخلت زوبرى كله فى طيزها و انا بقولها طيزك ضيقه اوى و هى بترد عليا و تقول لاء انت اللى زوبرك كبير اوى و بيكيف اوى نيك بقى فبقيت بنكها فى طيزها بالراحه فقالت نيك جامد عيزه اتفشخ فدخلت ادايا من تحت صدرها و مسكتها من كتفها و بدأت انكها فى طيزها بكل قوتى فبقت تصرخ باعلى صوتها فوقفت النيك فقالت و هى تصرخ نيك متقفش فرجعت انكها فى طيزها بكل قوتى تانى و هى شغاله تصرخ باعلى صوتها شويه و اتقلبت بيها فبقيت انا نايم على ضهرى و هى نيمه فوقى على ضهرها و سبت كتفها و مسكتها من بزازها افعصهم جامد و انا بنكها فرفعت وسطها شويه عشان تدى مساحه لزوبرى عشان يدخل و يطلع برحته شويه و نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها و جبتهم على بزازها تانى و بقيت بنكها فى كوسها شويه فى طيزها شويه و ادهولها تمصه شويه لحد ما حسيت انى خلاص حجبهم فقولت عيزاهم فين فقالت فى بؤى عيزه ابلعهم كان زوبرى ساعتها فى طيزها فسحبته من طيزها فقامت و قعدت على رقبها و فتحت بؤها على الاخر فغرقت بؤها و وشها و بزازها بلبنى فبلعت اللبن اللى جه فى بؤها و بقت تاخد اللبن من على بزازها و وشها و تحطه فى بؤها و تقول احلا من العسل فقومتها و نمنا على السرير جبن بعض و انا لافف ايدى من تحت رقبتها و مسكها من بزها بفعصه بالراحه فحتط ادها على زوبرى فلقته لسه واقف فقالت ده لسه محجر هو مش عينام فقولت لسه بدرى فقالت هو ناوى على ايه فقولت على نيكه تانيه فقالت طيب مستنى ايه و ادتنى ضهرها فبصيت فى الساعه 2.5 الصبح فمسكت زوبرى و دخلته فى كوسها كله مره وحده فشهقت و قالت زوبرك حلو اوى ففضلت انكها فى كوسها شويه و روحت منيمها على بطنها و دخلت زوبرى فى طيزها و فضلنا على الوضع ده 3 ساعات متوصله لحد ما جبتهم فى طيزها و نمنا لبعد الضهر و لما صحينا لقتها بتقول تقدر تنيك 3 مع بعض فقولت اه اقدر بس انتى و خلود من التلته فقالت هيدى اختى الكبيره فقولت هى جمده زيك كده فقالت انا جنبها صفر على الشمال هجبهالك تنكها و حندخل عليكو انا و خلود و انت بتنكها فقولت و هيدى بتاخد كام فى الليله فقالت 250 جنيه فقولت طيب هى عترضى تتناك منى فقالت ما انا و هى بنجيب لبعد اللى ينكونا يعنى عادى الموضوع ده بالنسبلنا و اهو خلود عتنضم للفريق فقولت طيب ماشى بس انا عيز انكها هى الاول لوحدها بعد كده خنيكو انتو التلاته مع بعض فقالت تمام فقولت بس سبونى اسبوع اريح عشان اكيفكم انتو التلاته فقالت ماشى كلامك عبعتلك هيدى بعد اسبوع فقولت لاء انتى فهمتى غلط بعد ما انيك هيدى تسبونى اسبوع اريح فقالت طيب ابعتلك هيدى امتى فقولت بكره بالليل فقالت ماشى انا حظبط مع هيدى و مع خلود و خليك تفتحها هى كمان بس تبقى تراضيها فقولت ماشى و نزلنا هى روحت و انا فتحت السيبر و بالليل لقيت اميره بتكلمنى و بتقول انا ظبط مع هيدى و خلود بس هيدى حتجيلك بكره الساعه عشره فى السيبر و تطلع معاك و خلود عتجيلك كمان يومين عشان تتفق معاك على الفلوس اللى عتخدها عشان تفتحها و قفلت و تانى يوم الصبح لقيت وحده شكلها حلو اوى لبسها محترم جدا و شكلها بنت ناس اللى يشوفها يقول مستحيل تكون شرموطه المهم دخلت و قعدت على جهاز و فتحت مواقع اخباريه كونت لسه فاتح السيبر و هى مشيه قالت انت حتقفل الساعه كام فقولت 10 بالليل فقالت طيب انا هيدى اخت اميره حجيلك و انت بتقفل عشان انا معرفش البيت فقولت خلاص ماشى و انا مستغرب على الاخر بس صوتها كان ناعم اوى بعدها بساعه لقيت اميره بتكلمنى و قالت هيدى كانت عندك فقولت اه فقالت عيزاها تجيلى مش قدره تمشى عيزاك تفشخها فقولت ماشى كلامك فادتنى بوسه فى التليفون و قفلت فطلعت على الساعه 5 بعد العصر اخدت الحبيتين اياهم و رجعت و الساعه 10 بالظبط لقيت هيدى ادامى فى السيبر و لبسه عبايه خليجى شيك اوى و حطه مكياج خفيف فسلمت عليها و قولت استنينى فى مدخل العماره اللى فيها السيبر و قفلت السيبر و روحت على العماره لقيت هيدى مستنيانى اخدتها و طلعنا و دخلنا الشقه و بمجرد ما قفلت الباب سحبت هيدى من ادها و بستها من شفايفها بوسه جمده اوى و مسكتاها من بزها و دخلنا اوضه النوم و قولت حتدخلى الحمام فقالت لاء انا جهزه مبحبش اضيع وقت و فتحت العبايه لقتها لبسه قميص نوم قصير ابيض شفاف من غير اندر او برا و قالت حتفضل بهدومك ولا ايه فقولت بتفرج على الجسم الملبن ده و قلعت هدومى فبصت لزوبرى و قالت لو اعرف ان زوبرك كبير اوى كده مكنتش اخدت اللبوسه فضحكت فقالت بالراحه و انت بتنكنى عشان ملمش عليك سكان العماره بالصويت اللى حصوته فضحكت و قولت لاء صوتى براحتك مبطن الاوضه بعازل للصوت يعنى مهما تصوتى محدش عيسمعك ثم ايه هو كبير اوى كده فقالت هو انت مش شيفه و قامت مسكانى من زوبرى و شدتنى عليها و هى بتقول ده مش زوبر ده مسوره صرف فقولت طيب يلا مصيه فقعدت على رقبها و قالت سبنى ادلعه برحتى انا بيتا معاك للصبح فقولت ما انا عارف فرفعت زوبرى لفوق و بدأت تلحس بضانى و تمصمصهم و تعض فيهم بالراحه بعد كده بقت تلحس و تعضعض زوبرى من تحت لفوق و من فوق لتحت من الجنبين من غير ماتيجى جنب الراس بعد كده طلعت تمص الراس و تلحسها فى دواير و تعضعضها بالراحه شويه و جامد شويه فجيت امسكها من شعرها عشان ادخل زوبرى فى بؤها فقالت لاء سبنى اتعامل مع زوبرك برحتى فسيبت شعرها فرجعت تلحس بضانى و تمصمصهم و تعض فيهم بالراحه بعد كده بقت تلحس و تعضعض زوبرى من تحت لفوق و من فوق لتحت من الجنبين من غير ماتيجى جنب الراس بعد كده طلعت تمص الراس و تلحسها فى دواير و تعضعضها جامد تانى و بعد كده بدأت تمص زوبرى جامد و تدخله فى بؤها وحده وحده لحد ما دخلته كله فى بؤها و عينها بتدمع و محمره فقعدت على السرير و هى بقت تطلعه و تدخله كله فى بؤها اكتر من مره و كل مره تسيبه فى بؤها بتاع نص دقيقه تقريبا و هى بتقول زوبرك كبير و طخين اوى و طعمه حلو شويه و قامت نامت على ضهرها و نزلت راسها من على السرير و قالت نكنى فى بؤى جامد اوى فضحكت فقالت بتضحك على ايه فقولت اصل اميره عملت نفس الحركه معايا فقالت طيب يلا فقومت وقفت و مسكتها من راسها ففتحت بؤها على الاخر فدخلت زوبرى فى بؤها و بقيت بنكها فى بؤها جامد اوى زى ما طلبت شويه و شورت بادها خلاص فطلعت زوبرى من بؤها فقالت و هى بتنهج حط زوبرك بين بزازى و انت فى مكانك فحتيط زوبرى بين بزازها فضمت بزازها عليه جامد و قالت افرك حلاماتى فمسكتها من حلامات بزازها جامد و بقيت افركهم بكل قوتى و هى بتمص بضانى و بتدعك بزازها فى زوبرى جامد شويه و قالت نام على ضهرك و طلعت فوقى بوضع 69 فبقى كوسها ادام بؤى و بؤها ادام زوبرى فقالت كوسى ادامك اهريه لحس جامد و اخدت زوبرى فى بؤها فبدأت الحس و اعضعض و امصمص فى كوسها و ادخل صوبعى فى كوسها و خرم طيزها شويه و نيمت هيدى على ضهرها و فتحت رجليها على الاخر و بقيت افرش كوسها بزوبرى جامد و ادعك زوبرى فى زمبورها فقالت يلا دخلو بقى عيزه احس بزوبرك فى كوسى نكنى بقى و انا شغال تفريش فى كوسها و زمبورها و كل ما تعدل نفسها عشان يدخل زوبرى فى كوسها ابعد شويه و ارجع افرشها تانى لحد ما مسكت زوبرى و حتطه بين اشفار كوسها و بقت بدخله بادها فقومت جبت ازازه الزيت اللى سبتها اميره عندى و دهنت زوبرى كله و دهنت كوس هيدى و رجعت حتط زوبرى بين اشفار كوسها فرفعت جسمى و ضغط على كوسها فدخلت الراس بالعفيه و هى عماله تقول بالراحه بالراحه بيوجع اوى بالراحه عشان خاطرى اااااه اااااه اااااه لاء لاء مش قدره استحمله فقولت اطلعه فقالت لاء دخلوه بالراحه دخلوه كله عيزه اتناك بس بالراحه فى الاول فكملت ضغط بالراحه فبقت تقول اااااه ااااح ااااح ااااااه بيوجع اوى ده بيفشخ كوسى اااااه ااااااه زوبرك حلو اوى مستحملتش ميصتها اللى تهيج الحجر فضغط بكل قوتى فدخل تلات ترباعه فى كوسها بفعل الزيت صرخت هيدى على اثر دخول زوبرى فى كوسها صرخه قويه تبعتها صرخات متكرره غير منتظمه و متقطعه و هى بتقول بصريخ ااااااه يا كوسى زوبرك فشخ كوسى و هى بتكرر كلمها و فتحه رجليها على الاخر فقولت فى نفسى طراما هى فتحه رجليها و مقفلتهاش لما شمط زوبرى فى كوسها يبقى عيزه تتناك جامد فسحبت زوبرى لحد ما بقت الراس بس هى اللى جوه كوسها و رجعت دخلته جامد اوى وسط صرخات هيدى المتكرره و فضلت اطلع زوبرى و ادخله جامد اوى لحد مابقى زوبرى بيدخل كله منتهى السهوله و هى شغاله تطلع اهات بصويت مع كل شمطه فى كوسها و كأنى بطعنها بسكينه حاده فى كوسها فدخلت ايديا من تحت وسطها و اتقلبت بيها فبقيت انا على ضهرى و هى فوقى فعدلت نفسها و بقت تطلع و تنزل بكل قوتها على زوبرى زى المجنونه مع صرخها المستمر شويه و قالت نيمنى على ضهرى مش قدره فسحبتها فى حضنى و فردت رجليها و اتقلبت بيها تانى و رفعت رجليها و جبتهم على بزازها و رجعت انكها تانى بس بالراحه فقالت باعلى صوتها نكنى جامد نيك الشرموطه جامد فبقيت بنكها فى كوسها بكل قوتى و هى بتصرخ جامد اوى من كتر النيك شويه و روحت فاتح رجليها و نيمتها على جنبها و سحبتها على طرف السرير و رفعت رجلها على كتفى و رجعت انكها تانى جامد اوى فى كوسها و ماسك حلمه بزها بفرقها شويه و خلتها تاخد وضع الكلبه و رجعت انكها فى كوسها جامد و من كتره النيك تحول الوضع من الكلبه لوضع السجود فقومت جبت ازازه الزيت و رجعت انكها تانى و بقيت بوسع خرم طيزها لحد ما بقيت مدخل 6 صوابع فى خرم طيزها 3 من كل يد مع الزيت طبعا و هى لبسه زوبرى فى كوسها و بتلعب فى زمبورها بادها و بقيت بشد خرم طيزها جامد اوى عشان يجيب اخر وسعه و رحت ساحب زوبرى من كوسها و نيمتها على بطنها و فتحت رجليها على الاخر و طلعت فوقها و بدأت ادخل زوبرى فى طيزها بعد ما دهنته بالزيت بدء زوبرى يدخل فى طيز هيدى لحد ما دخل كله و هى كل اللى بتعمله انها بتصرخ باعلى صوتها فقولتلها طيزك ضيقه اوى فقالت لاء انت اللى زوبرك كبير اوى و فشخنى اوى نيك بقى فبقيت بنكها فى طيزها بالراحه فقالت نيك جامد عيزه اتفشخ مبتكيفش لما بتناك بالراحه فدخلت ادايا من تحت صدرها و مسكتها من كتفها و بدأت انكها فى طيزها بكل قوتى فبقت تصرخ باعلى صوتها شويه و اتقلبت بيها فبقيت انا نايم على ضهرى و هى نيمه فوقى على ضهرها و سبت كتفها و مسكتها من بزازها افعصهم جامد و انا بنكها فرفعت وسطها شويه عشان تدى مساحه لزوبرى عشان يدخل و يطلع برحته شويه و نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها و جبتهم على بزازها تانى و بقيت بنكها فى كوسها شويه فى طيزها شويه و ادهولها تمصه شويه لحد ما حسيت انى خلاص حجبهم فقولت عيزاهم فين فقالت طيزى هاتهم فى طيزى فدخلت زوبرى للاخر فى طيزها و جبتهم فبقت تقول نار حسه بنار فى طيزى سيب زوبرك مطلعهوش سيبه يطلع لوحده عدا ربع ساعه و لسه زوبرى واقف فى طيزها و انا باصص فى عينيها و بقولها عينيكى حلوا اوى فقالت انت واخد حاجه بقالك 4 ساعات بتنكنى و زوبرك لسه مانمش فقولت بصراحه اه فقالت واخد ايه فيركتا و سى-برام فقالت عشان كده طيب عيز تعمل كمان واحد فقولت اه فقالت طيب يلا نيك فقولت بس يبقى فى طيزك بس فقالت طيب زوبرك فى طيزى نيك بقى فطلعت زوبرى و نيمتها على بطنها و دخلته فى طيزها تانى فقالت شكلك بتحب نيك الطيز فقولت اوى و روحت مدخل اديا تحت بزازها و هرتهم دعك و انا بنكها فى طيزها لحد ما جبتهم تانى فقالت خليك زى ما انت لو لسه واقف حخليك تعمل كمان واحد فقولت هو زوبرى عجبك اوى كده فقالت انا اول مره اشوف زوبر بالحجم ده على الطبيعه و قعدنا نتكلم و انا زوبرى فى طيزها و هى ولا كأن فى حاجه دخله فى طيزها و بتتكلم عادى فسألتها انتى جبتيهم كام مره فقالت معدتش بس جبتهم كتير فقولت على فكره اميره عيزه تتناك معاكى فقالت ما انا عرفه و عرفه انك عتفتح خلود كمان فقولت بس انتى عرفتى الفيركتا و سى-برام منين فقالت يا ابنى انا شرموطه يعنى عدا عليا اشكال و الوان فقولت اميره كانت سألتنى اذا كونت حقدر انكو انتو التلاته ( و بدأت انكها تانى و احنا بنتكلم فضمت طيزها على زوبرى ) و قالت انت عيز تجبهم كام مره و انت بتنكنا بيتهيئلى مره وحده كفايه و تكون النيكه طويله فقولت مش فاهم فقالت اعمل اللى حقولك عليه و مش عتندم عتموتنا من كتر النيك و انت مش حتحس انك تعبان فقولت طيب ماشى قبل ما نجيلك عتاخد 4 حاجات عتاخد ( 2 سى-برام و 2 فيركتا و حبيه فراوله و حته افيون ) ده غير اكل السمك كل يوم لحد معاد النيكه انا و صحباتى مجرابين الموضوع ده قبل كده كونت انا و 4 بنات و كولنا هيجين عيزين و نتناك باى شكل و نتناك نيك جماعى و يكون واحد بس هو اللى بينكنا فاتفقنا مع بعض نصتاد ولد و نجربو معاه الموضوع ده فقالت وحده من اصحابى ان اخوها الصغير زوبره كبير و بيكيف اللى بتتناك منه و هى نفسها تتناك منه بس حسه انه مش عيرضا فقولنا وحده فينا تجيبو سكه و نهيجو اوى عشان ميبقاش قادر يمسك نفسه و نحتو ادام الامر الواقع و اختو تدخل عليه عريانه خالص و هو بينك وحده فينا او اتنين مع بعض فاتفقنا مع اختو انها تعرفو علينا فى الاول و انتفقنا تكون العمليه فى بيتهم و يكون امهم و ابوهم مش موجدين و بعدها ب 4 ايام البنت كلمتنا و قالت ابوها و امها مسفرين الصعيد و عيقعدو 10 ايام عشان عندهم حاله وفاه فاتفقنا يتلمو عندى فى البيت و اخوها يجى يخدها بالليل عشان يتعرف علينا و بعدها بيوم نروح عندهم البيت و نقضو اليوم عندهم و نتشرمطو عليه احنا ال 4 و نشوف مين اكتر وحده عجباه و نخليها تجيبه سكه عشان ينكها بعد ما نحطله فى الشاى الخمس حبايا و حته الافيون عشان يبقى هايج و مش عارف يعمل ايه و فعلا جه بالليل ياخد اختو من عندى و اختو عرفته علينا كولنا و بقينا نهزر و نضحك مع بعض و هو مستخف دمه و كونا فى الصيف فاحنا الخمسه لبسنا بضهات قط و بنطلونات استرتش من غير برا و اندر و كونا متفقين معاه ان احنا مش عنتغدو غير لما يجى و كونا بنفرش بعض قبل ما يجى عشان نفضل هيجين و لما جه كونا مجهزين الغدا عبره عن سمك و جنبرى و كبريا و احنا بنتغدا كولنا بنتشرمط عليه بما فينا اختو و بعد ما اكلنا قولتلهم تيجو نلعب لعبه من بتوع زمان فقولو ايه فقولت نلعبو مساكه فبقينا بنجرى منه و نتعمد نتناطط عشان بزازنا تتهز ادامه فيهيج بسرعه بعد كده قولنالو احنا تعبنا من الجرى فعنلعبو استغمايه و اللى يتمسك فى الاخر هو اللى يختار مين اللى يمسكنا لحد ما جه فى دور و اختو هى اللى بتمسكنا استخبيت معاه فى مكان ضيق و بقيت بحك طيزى فى زوبره جامد لحد ما وقف و هو بدء يحسس على جسمى و يمسكنى من بزازى زى ما انت مسكهم كده و يحكه فى طيزى جامد و انا بقوله بس احسن حد يشوفنا تبقى مشكله هما شويه و ينزلو يجيبو حجات من محل الملابس اللى فى اخر الشارع و انا حعمل نفسى تعبانه و حقعد معاك مسبنيش غير لما اخته قربت مننا فسبنى و طلع فاخته مسكتو و عملت نفسها مشفتنيش و اخترته هو اللى يمسكنا و حكيت لاخته على اللى حصل و بعدها بنص ساعه دخلو البنات يغيرو هدمهم و زنلو هما و اختو ال يعنى ريحين محل الملابس اول ما قفلو الباب جه و مسكنى من بزازى و قعد يبوس فيا و انا مسكته من زوبره لحد ما اتأكدت ان البرشام عمل مفعوله فقلعت هدومى و قلعتو و قعدت امص فى زوبره و قولتلو انا مفتوحه يلا دخلو فى كوسى فدخله فصوت بمويه و فضل ينكنى شويه بعد كده خلته ينكنى فى طيزى و كان زوبره كبير بس مش زى اللى فى طيزى دلوقتى و بعدها بربع ساعه باب الاوضه انفتح و الاربعه دخلو علينا و هما عريانين خالص فبصلى و بص لاخته و للبنات سعتها كونت انا قعده على زوبره فحاول يطلع زوبره منى و يقوم فتشعلقت فى رقبته و اتلمينا عليه احنا الخمسه و فضل ينيك فينا احنا الخمسه من كتر هيجانه نيك افتره زى ما يكون بينتقم منا حوالى 7 ساعات متوصله ثم قالت و انت هتهم و اخلص عشان انا تعبت و مش قدره اجبهم تانى فبقيت بنكها بكل قوتى لحد ما جبتهم و نمنا و انا زوبرى فى طيزها و الصبح نزلنا هيدى روحت و هى مفشوخه زى ما اميره طلبت و انا فتحت السيبر و بعدها بساعه لقيت خلود دخله السيبر و كان السيبر فاضى فاتفقنا على 2000 جنيه عشان افتحها عدا 6 ايام و انا اكلى عباره عن اسماك و حب العزيز عشان بيكتر اللبن و فى اليوم السابع كونت عامل حسابى و واخد 4 حبايات من كل نوع اتنين و حبايه فروله و حته افيون عشان اصد على التلاته مع بعض و على الضهر لقيت اميره بتتصل بيه فقولت ايه يا موزز حتيجو امتى فقالت حجيلك انا و خلود و هيدى الساعه 10 بالليل عشان ننفز اللى اتفقنا عليه و قفلت جيت الساعه 6 بالليل اخدت ال 4 حبايات و حبايه فروله و حته افيون عشان اكون جاهز للنيكه و الساعه 10 بالدقيقه لقيت هيدى و اميره و خلود وقفين ادام باب السيبر فسلمت عليهم و قولت استنونى فى الشقه و ادتهم المفتاح فقالت هيدى عنجهز عقبال ما تطلعلنا فقولت ماشى فخدو بعضهم و طلعو فقفلت السيبر و طلعت فتحت و دخلت فلقتهم نيمين هما التلاته على السرير عرينين خالص فقولت تحلو من على حبل المشنقه فقالت اميره عيز تنكنا سيحنا الاول فضحكت و قولت لاء انتو لو عيزين تتناكو هيجونى عليكو فقالت خلود مش فهمين و هى بتضحك فقالت هيدى يعنى نتشرمطو عليه فقامو يقلعونى هدومى خلود بتقلعنى التيشرت و اميره بتقلعنى البنطلون و هيدى مسكانى من راسى و نزله فيه بوس و خلود بتمصمص فى رقبتى و اميره مسكه زوبرى و بتلحس بضانى و تمصها و تعضعضها شويه و بدلو الاماكن بقت خلود بتلحس بضانى و تمصها و تعضعضها و اميره بتبوسنى و هيدى بتمصمص فى رقبتى شويه و بدلو الاماكن تانى بقت هيدى بتلحس بضانى و تمصها و تعضعضها و خلود بتبسنى و اميره بتمصمص رقبتى شويه و اخدونى على السرير و نيمونى على ضهرى و قعدو هما التلاته بين رجليا ادام زوبرى و هروه عضعضه من كل حته و انا سيبهم يعملو اللى يعجبهم فى زوبرى شويه و بدأو يمصو زوبرى جامد كل وحده تمص شويه و الاتنين التنين وحده تمص بضانى و التانيه تلحس الجزء الظاهر من زوبرى و يبدلو مع بعض شويه و قمت مسكت هيدى و نمتها على ضهرها و رفعت رجليها و نزلت على كوسها الحسه و انا مسكها من بزازها فقالت خلود لاميره هو احنا عنتفرج عليهم كتير فقالت اميره انتى مبتشبعيش و مسكتنى من ايدى و شلتها من على بزاز هيدى فبقيت ادخل صوبعى فى خرم طيز هيدى و انا بلحس كوسها و مالت على بزاز هيدى تفعصهم و تمصهم و قامت خلود تبوس هيدى من رقبتها و هى بتقول انا مش لسبين يا شرميط فقالت خلود جربى عيعجبك اوى فضلنا على الوضع ده شويه فقولت لخلود مصى زوبرى شويه فقامت خلود و نزلت تحت منى و مسكت زوبرى تمصه و تلعب فى بضانى فضلنا على الوضع ده لحد ما هيدى جابت شهوتها فقمت و مسكت اميره من وسطها و نيمتها مكان هيدى و قولت لهيدى مصى زوبرى فقامت خلود تفرش اميره من فوق و انا بلحس كوسها و بدخل صوبعى فى طيزها لحد ما جابت شهوتها فقومتها و قولتلها مصى زوبرى و نيمن خلود مكنها فنزلت اميره تمص زوبرى و قامت هيدى تفرش خلود من فوق و انا بلحس كوسها و بدخل صوبعى فى طيزها لحد ما جابت شهوتها فقومتها و سحبت هيدى من تحت بطها و نيمتها على ضهرها و فتحت رجليها و بدأت ادخل زوبرى فى كوسها وحده وحده لحد ما دخل كله و اميره و خلود كل وحده مسكه بز من بزاز هيدى و عملين وضع السجود كانت هيدى بدأت تتعود على زوبرى فى كوسها فسبت رجليها فنزلتهم و لفتهم على وسطى فمديت اديا على كوساس اميره و خلود العبلهم فيهم و ادخل صوبعى فى طيازهم لحد ما اترعشو هما التلاته خلود و اميره من كتر التفريش و هيدى من كتر النيك فسحبت زوبرى من كوس هيدى و نيمتها على بطنها و مسكت ازازه الزيت عشان ادهن خرم طيزها فقالت اميره طيب هو احنا جاين نتفرش بس فقالت خلود احنا كمان عيزين نتناك فقالت هيدى نيك اى وحده فيهم و سبنى ارتاح من زوبرك شويه فقالت اميره افتح خلود عقبال ما اوسعلك طيز هيدى فقامت هيدى و نامت جنبى على بطنها و اخدت اميره الزيت منى فسحبت خلود من وسطها و نيمتها على ضهرها و فتحت رجليها على الاخر و اخدت ازازه الزيت من اميره و دهنت زوبرى و كوس خلود و رجعتلها الازازه تانى و حتطت زوبرى بين اشفار كوس خلود و خلود بصه لزوبرى و مبتتكلمش و مشنجه جسمها على الاخر فقولت متخفيش النيك فى الكوس اسهل بكتير من النيك فى الطيز فبصتلى و قالت بس بالراحه عشان خطرى فابتسمت و بدأت اظبط الراس على خرم كوسها لحد ما بقت الراس على خرم كوسها بالظبط و بقيت اضغط شويه و ابعد شويه لحد ما خلود رخت جسمها خالص روحت ضاغط مره وحده جامد فدخل ربع زوبرى فى كوسها و الدم بدأ ينزل من كوسها فصرخت خلود باعلى صوتها من الوجع لدرجه ان اميره و هيدى اتنطرو من مكنهم من الخضه و انا ماسك خلود من كتفها و مثبتها و نايم فوقها فقولت فى نفسى وجع بوجع كمل دخول زوبك للاخر فكملت ضغط فبقى زوبرى بيدخل فى كوس خلود رغم تصلبها لجسمها و صرخها المستمر و دمعها المنهمره و ترجيات اميره و هيدى عشان ارحمها و اطلع زوبرى من كوسها و انا نايم فوق خلود و مدخل زوبرى كله فى كوسها لحد ما خلود بدأت تتجاوب معايا و تتنهد و تطلع اهات بموعه كان عدا ربع ساعه تقريبا فبدأه احرك زوبرى فى كوسها بالراحه و اسحب تلات تربع زوبرى بره كوسها و ارجع ادخله تانى و ازود سرعتى فى نكها و خلود عماله تطلع فى اهات و وحوحه شويه و طلعت زوبرى من كوسها و قمت روحت الحمام شطفت زوبرى من الدم و رجعت لقيت هيدى نيمه على بطنها و اميره عمله وضع الكلبه و بتوسع خرم طيز هيدى فاخدت الزيت و دهنت زوبرى تانى و جيت من ورا اميره و دهنت كوسها و حطيت زوبرى بين اشفار كوسها و مسكتها من وسطها و دخلت زوبرى فى كوسها وحده وحده لحد ما دخل كله و بدأت انكها جامد شويه و لقيت هيدى بتقول انا جهزه فقولت جهزه لايه فقالت اتناك فى طيزى فقالت اميره استنى شويه احنا بنتناك بالدور فقالت هيدى ماشى يا شرموطه خليكى فكره فقولت ايه انتو عتتخنقو على زوبرى فقالت خلود طيب ما انا كمان عيزه اتناك فقولت انتو التلاته عتتناكو نيك الابل و الحل عشان تفضلو هيجين وحده تتناك و الاتنين التانين يفرشو بعض لحد ما يجى دور وحده فيهم و اللى كانت بتتناك تفرش اللى كانت بتفرش التانيه يعنى لو بنيك هيدى و خلود بتفرش اميره يبقى اللى عتتناك خلود و اميره تفرش هيدى و لما انيك اميره هيدى تفرش خلود و هكذا فهمتو فقالت خلود انا موافقه فقولت و انتى يا هيدى فقالت معنديش مانع طبعا كل الكلام ده و انا بنيك اميره فى كوسها فقولت يلا يا هيدى فرشى خلود فقالت طيب ما تخلى اميره تفرش خلود فقولت انتى كونتى بتتفرشى من شويه يلا يا شرموطه اسمعى الكلام فقامت و بدأت تفرش خلود و انا ماسك اميره من وسطها و شغال نيك فى كوسها شويه بالراحه و شويه جامد لحد ما جابت شهوتها و بتفرج على اللى بتعمله هيدى فى خلود فسحبت زوبرى من كوس اميره و قولتلها يلا فرشى هيدى فقامت و مسكت هيدى و نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها و انا روحت ساحب خلود و هى نيمه على ضهرها و رفعت رجليها و جبتهم على بزازها و روحت مدخل زوبرى فى كوسها و بدأت انكها شويه بالراحه و شويه جامد لحد ما جابت شهوتها روحت مطلع زوبرى من كوسها و قولتلها فرشى اميره و وسعى خرم طيزها فقامت و مسكت اميره و نيمتها على بطنها و بدأت تفرش كوسها و تدخل صوبعها فى خرم طيزها روحت سحاب هيدى من رجلها و نيمتها على جنبها و نمت وراها و روحت مدخل زوبرى فى كوسها و بدأت انكها و هى نيمه على جنبها شويه و نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها و جبتهم على بزازها و روحت مدخل زوبرى فى كوسها و بدأت انكها شويه بالراحه و شويه جامد لحد ما جابت شهوتها فسحبت زوبرى من كوسها و قولتلها فرشى خلود و وسعى خرم طيزها فسمعتنا خلود فنامت على بطنها جنب اميره فقامت هيدى و بدأت توسع خرم طيز خلود روحت ساحب اميره من رجلها و نمت على ضهرى و قولت يلا اقعدى على زوبرى و دخليه فى طيزك و متطلعوش من طيزك غير لما تجيبى شهوتك فقعدت اميره على زوبرى و دخلته فى طيزها وحده وحده زى ما قولتلها و قالت انا حرفع نفسى شويه و انت نكنى و رفعت نفسها فتنيت رقابى و مسكتها من وسطها و بدأت انكها فى طيزها شويه بالراحه و شويه جامد لحد ما جابت شهوتها فقامت اميره من غير ما اقولها حاجه و قالت يلا يا خلود عشان تتناكى فى طيزك و نيمت هيدى على بطنها و بدأت توسع خرم طيزها تانى فجت خلود و قعدت على زوبرى و دخلته فى طيزها و هى مديانى ضهرها و نامت عليا و قالت العب فى بزازى و انت بتنكنى و رفعت وسطها عشان تدى مساحه لزوبرى عشان عيطلع و يدخل فى طيزها براحته بدأت انكها فى طيزها شويه بالراحه و شويه جامد و انا بفعص بزازها جامد لحد ما جابت شهوتها و قامت من على زوبرى فقامت هيدى و قالت و اخيرا دورى جاه و نامت جنب منى و قالت قوم نكنى بس بالراحه فى الاول متعملش زى ما عملت فى خلود فضحكنا احنا الاربعه و قومت نمت فوق هيدى و حتط راس زوبرى على خرم طيزها و بدأت ادخله فى طيزها وحده وحده فقامت اميره و قعدت على ضهر هيدى و كوسها ادامى و قالت الحس كوسى و انت بتنيك هيدى فقالت هيدى بتعملى ايه يا شرموطه و جت خلود من ورايا و لزقت سوتها فى طيزى و نامت فوق ضهرى و مسكت هيدى من وسطها و سحبتها مره وحده و هى بتضغط بجسمها على جسمى فدخل زوبرى فى طيز هيدى كله فصرخت هيدى صرخه قويه تبعتها صرخات متتاليه و بقت تقول اوعى يا شرموطه طيزى اتفشخت و خلود و اميره مسخسخين من الضحك فزقيت خلود من فوقى و جيت اسحب زوبرى من طيز هيدى فقالت لاء لاء خليه جوه بس متتحركش فقالت اميره بدأتى تخدى عليه فى طيزك و قامت من على ضهرها فقالت خلود اتقلب بيها عشان نفرشها و انت بتنكها فقالت هيدى ماشى بس اتقلب بالراحه فقولت طيب اتقلبى معايا و فتحت رجليا جنب رجليها و اتقلبنا مع بعض فرفعت اميره رجلين هيدى و قالتلى اقفل رجليك فقفلت رجليا و تنيت رقابى و رفعت هيدى من وسطها فنزلت رجليها فادت مساحه لزوبرى فبدأت انكها و اميره جت قعدت على وشى و قالت الحس كوسى فبقيت بلحس كوس اميره و بنيك هيدى فلقيت هيدى بتقول الحسى جامد فعرفت ان خلود بتلحس كوس هيدى فضلنا على الوضع ده و انا بلحس كوس اميره و بنيك هيدى فى طيزها شويه بالراحه و شويه جامد و انا بفعص بزازها جامد لحد ما جابت شهوتها و اميره جابت شهوتها فقالت هيدى نزلنى عشان رجليا منمله فقامت اميره و مسكت هيدى من اديها و قومتها فجت خلود و قعدت على زوبرى و دخلته فى طيزها و نامت زى ما كانت هيدى نيما عليا و قالت مفيش وحده تلحس كوسى فجت اميره تلحس كوسها فقولت لهيدى تعالى الحس كوسك فقالت مش قدره اقوم فقولت يلا يا شرموطه فابتسمت و قالت حاضر يا ابو زوبر جامد و قامت قعدت بكوسها على بؤى فبقيت بلحس كوس هيدى و بنيك خلود فى طيزها و اميره بتلحس كوس خلود و انا ماسك بزاز خلود بفعصهم و بنكها فى طيزها شويه بالراحه و شويه جامد و انا بفعص بزازها جامد لحد ما جابت شهوتها و هيدى غرقت بؤى بشهوتها بعد ما قامت خلود و اميره يفرشوها و يلعبو فى جسمها فروحت ماسك هيدى من وسطها و منزلها بين رجليا على ضهرها و قمت و انا برفع رجليها و روحت مدخل زوبرى كله فى كوسها و هى بتقول حرام عليك انا تعبت فجبت رجليها على بزازها و نمت فوقها و انا مدخل زوبرى فى كوسها و بقيت بنكها بكل قوتى و هى بتقول ااااه ااااااه ااااه ااااااه فدخلت زوبرى للاخر و قولتلها ها يا شرموطه متكيفه فقالت بصوت ضعيف اوى بس ارحمنى و نيك غيرى عقبال ما ارتاح شويه و كملت نيك فى كوسها لحد ما بقت مغمضه عينها و سكته خالص و كأنها ميته فحبيت اتاكد اذا كانت فيقه ولا مغمى عليها فرفعتها من وسطها و نمت على ضهرى و هى فوقى فبدأت تبسنى من رقبتى شويه و طلعت زوبرى من كوسها و قمت مسكت اميره و نيمتها على ضهرها و فاتح رجليها و دخلت زوبرى فى كوسها كله و تنيت رجليها و هما مفتحين و جبتهم جنب بزازها و نمت فوقها و بدأت انكها جامد اوى و هى بتقول ااااه ااااااه ااااه ااااااه و انا شغال نيك فى كوسها لحد ما عملت زى اختها فسحبت زوبى من كوسها و بصيت على خلود عشان انكها هى كمان فلقتها نيمه على ضهرها و رفعه رجليها و بتشولى بصبعها تعالى فروحت عليها و دخلت زوبرى فى كوسها و جبت رجليها جنب بزازها هى كمان و فضلت انيك فيها هى كمان لحد ما تلفتها هى كمان فقومت و اخدت المخده الطويله و حتطها فى نص السرير بعد ما بعتهم عن مكنها و نيمتهم هما التلاته جنب بعض على بطنهم فوق المخده فبقت كوساسهم و طيزهم مرفوعه و جيت انيك هيدى فى كوسها معرفتش فقمت و جبت مخده تانيه و حتطها فوق الاولنيه و رجعت نيمتهم تانى على بطنهم فوقها و جيت ورا هيدى و دخلت زوبرى فى كوسها و مسكتها من وسطها و هريت كوسها نيك لحد ما اترعشت فى ايدى فعرفت انها جابت شهوتها فطلعت زوبرى من كوسها و دخلته فى طيزها و رجعت مسكتها من وسطها تانى و هريت طيزها نيك لحد ما اترعشت تانى فطلعت زوبرى من طيزها و جيت ورا اميره و دخلت زوبرى فى كوسها و مسكتها من وسطها و هريت كوسها نيك لحد ما اترعشت فى ايدى فعرفت انها جابت شهوتها فطلعت زوبرى من كوسها و دخلته فى طيزها و رجعت مسكتها من وسطها تانى و هريت طيزها نيك لحد ما اترعشت تانى فطلعت زوبرى من طيزها و جيت ورا خلود و دخلت زوبرى فى كوسها و مسكتها من وسطها و هريت كوسها نيك لحد ما اترعشت فى ايدى فعرفت انها جابت شهوتها فطلعت زوبرى من كوسها و دخلته فى طيزها و رجعت مسكتها من وسطها تانى و هريت طيزها نيك لحد ما اترعشت تانى فطلعت زوبرى من طيزها و روحت وقفت ادام وشوشهم و مسكت هيدى من شعرها و دخلت زوبرى فى بؤها و بقيت انكها فى بؤها شويه و روحت على اميره و مسكتها من شعرها و دخلت زوبرى فى بؤها و بقيت انكها فى بؤها شويه و روحت على خلود و مسكتها من شعرها هى كمان و دخلت زوبرى فى بؤها و بقيت انكها فى بؤها و زوبرى واقف على الاخر و اجسمنا احنا الاربعه موله نار فقلبتهم على ضهرهم و رجعت انكهم تانى فجيت بين رجلين هيدى و دخلت زوبرى فى كوسها و مسكتها من وسطها و هريت كوسها نيك لحد ما اترعشت فى ايدى فعرفت انها جابت شهوتها فطلعت زوبرى من كوسها و دخلته فى طيزها و رجعت مسكتها من وسطها تانى و هريت طيزها نيك لحد ما اترعشت تانى فطلعت زوبرى من طيزها و جيت بين رجلينا اميره و دخلت زوبرى فى كوسها و مسكتها من وسطها و هريت كوسها نيك لحد ما اترعشت فى ايدى فعرفت انها جابت شهوتها فطلعت زوبرى من كوسها و دخلته فى طيزها و رجعت مسكتها من وسطها تانى و هريت طيزها نيك لحد ما اترعشت تانى فطلعت زوبرى من طيزها و جيت بين رجلين خلود و دخلت زوبرى فى كوسها و مسكتها من وسطها و هريت كوسها نيك لحد ما اترعشت فى ايدى فعرفت انها جابت شهوتها فطلعت زوبرى من كوسها و دخلته فى طيزها و رجعت مسكتها من وسطها تانى و هريت طيزها نيك لحد ما اترعشت تانى فطلعت زوبرى من طيزها و الغريب ان مفيش وحده فيهم بطلع صوت و هى بتتناك يادوب اه مكتومه مكان دخول زوبرى سواء فى كوساسهم او طيزهم و شهقه ضعيفه لما يطلع و انا لسه جسمى نشط و كأنى لسه حبدأ النيكه دلوقتى و حاسس انى عامل زى التور و بقيت بنكهم هما التلاته زى المجنون فشلتهم هما التلاته و شلت المخدتين و حتطهم على الارض جنب بعض و كونت ملاحظ ان التلاته نامو و كأنهم وخدين بنج عمليات فمسكت هيدى و سحبتها على حرف السرير نيمتها على جنبها و تنيت رجليها عشان تبقى عمله زى حرف الال و سحبت اميره و نيمتها بعكس هيدى و لزقت ضهرها فى ضهر هيدى و شلت خلود و نيمتها على بطنها فوقهم و دخلت رجليها وحده بين فخاد هيدى و التانيه بين فخاد اميره و روحت على هيدى و فتحت فلق طيزها من نحيه كوسها و دخلت زوبرى فى كوسها و نكتها بمنتهى القوه و القسوه لحد ما زهقت منها فطلعت زوبرى من كوسها و روحت على اميره و فتحت فلق طيزها من نحيه كوسها و دخلت زوبرى فى كوسها و نكتها بمنتهى القوه و القسوه زى ما عملت فى اختها لحد ما زهقت منها فطلعت زوبرى من كوسها و جبت الخدات و حتطهم فوق بعض و وقفت عليهم عشان اطول كوس خلود و روحت عليها و فتحت فلق طيزها من نحيه كوسها و دخلت زوبرى فى كوسها و نكتها بمنتهى القوه و القسوه زى ما عملت فى هيدى و اميره لحد ما زهقت منها فطلعت زوبرى من كوسها و نزلت من على المخدات و رجعت انيك هيدى تانى بس المره دى فى طيزها مع تفعيص البز اللى طايله و فرق الحلمه بمنتها القوه و مسكها بايد التانيه من كتفها شويه و طلعت زوبرى من طيزها و جيت على اميره و دخلته فى طيزها و مسكتها من حلمه بزها افرقها و انا بنكها شويه و طلعت زوبرى من طيزها و روحت ساحب خلود من وسطها و نزلتها لتحت شويه و دخلت زوبرى فى طيزها و مسكت حلامتها الاتنين و انا بنكها شويه و قمت نيمتهم هما التلاته جنب بعض هيدى فى النص و اميره على يمينها و خلود على شمالها و رجعت انيك خلود شويه فى كوسها و شويه فى طيزها و شويه جامد و شويه بالراحه لحد ما زهقت منها فسبتها و روحت على اميره و بدأت انكها شويه فى كوسها و شويه فى طيزها و شويه جامد و شويه بالراحه لحد ما زهقت منها هى كمان فسبتها و روحت على هيدى و بدأت انكها هى كمان شويه فى كوسها و شويه فى طيزها و شويه جامد و شويه بالراحه لحد ما حسيت برعشه قويه فى كل جسمى فعرفت انى خلاص حجبهم سعتها زوبرى كان فى طيز هيدى فطلته منها و مسكت الراس جامد و قمت غرقت وشوشهم و بزازهم بلبنى و كونت اول مره انزل لبن بالكميه دى و مديت جمبهم على السرير بس معرفتش انام رغم انى كونت تعبان اوى و زوبرى لسه واقف فزحت اميره بعيد شويه عشان اعرف انام جنب هيدى و قلبتها على جنبها و رفعت رجل هيدى اللى من نحيتى و دخلت زوبرى فى طيزها عشان جسمها كان عجبنى اوى عينيا غفلت بعدها بساعه و صحيت على الساعه 5 بعد العصر على صوت خلود و اميره و هيدى و هما بقولو ده موتنا من كتر النيك و لسه زوبره واقف و مدخله فى طيزها و هيدى بتقول حركونى عشان زوبره يطلع من طيزى عشان مش قدره اتحرك فمسكت هيدى من وسطها و طلعتها فوقى و قولت استانى اجبهم بعد كده حسيبك ترتاحى فقالت طيب بس هتهم بسرعه فقولت ايه وجعك فقالت لاء فقولت مش حسه بيه فقالت حسه طبعا بس مش واجعنى فانقلبت بيها عشان تنام على بطنها و فضلت انكها فى طيزها بتاع ساعه و جبتهم فى طيزها و اتفقنا انكهم تانى بس كمان اسبوعين فقالت هيدى حجيب معنا اتنين اصحابى شرميط على كيف كيفك فقولت اتنين بس فقالت امال انت عيز كام وحده تنكهم فقولت تعرفى تجيبى 7 بنات غيركم فقالت ليه هو انت عيز تنيك 10 بنات مع بعض فقولت اه فقالت لاء انا اللى حقدر اجبهم خمس بنات معانا فقولت ماشى فقالت بس النيكه عتبقى بالنهار عشان فى منهم ما بيبتوش بره البيت فقولت خلاص ماشى لبسنا هدومنا و نزلنا هما روحو و انا فتحت السيبر و انا حموت و انام و فعلا مقدرتش اكمل و طلعت نمت و لما صحيت لقيت 15 رنه من هيدى فاتصلت بيها فقالت انت فين فقولت فى البيت فقالت طيب كونت بطمائن عليك و قالت جبتلك اسماء و ساره و سماح و نانسى و نفين انا قولتلهم ان انا عملالك موفاجئه و انك متعرفش انهم عيجو معايا و ميعرفوش انك عتبقى واخد منشتاط و كل اللى يعرفه انك نكتنا انا و اميره و خلود بس كل وحده لوحدها و انك قولتلى انك تقدر تنيك 4 بنات مع بعض و ميعرفوش ان زوبرك كبير اوى و انك فاكر انى حجيلك انا و اميره و خلود و وحده كمان بس و انا ليه طلب عندك فقولت قولى يا اجدع شرموطه عرفتها فقالت لما تيجى تنكنا كولنا نيك باجمد حاجه عندك عيزاك تموتنا من كتر النيك فقولت عيونى يا احلا شرموطه فقالت سلام يا فاشخ الشرموطه و قفلت و عدا الاسبوعين و جه اليوم الموعود و لقيت هيدى بتتصل بيه و بتقولى خد البرشام و الافيون النهرده بالليل عشان عنجيلك بكره الصبح فقولت الساعه كام فقالت انت عيزنا نيجو الساعه كام فقولت 10 الصبح كويس فقالت تمام خلاص ماشى فقولت بس هما مكن زيك كده فقالت و احلا كمان ثم قالت عنقف انا و اميره و خلود و نفين ادام الباب و اسماء و ساره و سماح و نانسى عيستخبو فى الاسنصير و اول ما حتفتح و تسلم علينا عيطلعو من الاسنصير فقولت بلاش الاسنصير عشان ممكن حد يسحبهم خليهم يقفو فى المامر اللى جنب باب الشقه فقالت ماشى و قفلت و بالليل اخدت البرشام و حته الافيون و الصبح الساعه 9.5 لقيت الباب بيخبط كونت لسه صاحى مكملتش ربع ساعه و مج النسكافيه فى ايدى و السجاره فى بؤى فتحت الباب فلقيت هيدى و خلود و نفين وقفين ادام الباب فسلمت عليهم و قولت فين اميره فقالت هيدى بتجيب علبه سجاير من تحت و طلعه فدخلتهم و قفلت الباب و انا عارف انهم مستخبين فاخدت هيدى السجاره من بؤى و جرت خطوتين فبعبصتها فلفت و مسكتنى من زوبرى و بصت لنفين و قالت ده زوبره محجر فنفين بصتلنا و ضحكت فالباب خبط فقولت لخلود بصى من العين السحريه لو اميره افتحلها فراحت خلود و فتحت الباب و دخلو باقى الفريق و قفلت الباب فبصيت ورايا فلقيت 5 بنات اميره و اسماء و ساره و سماح و نانسى فاستعبط و قولت ايه ده فقالت هيدى مش انت قولت تقدر تنيك 4 فعملتلك موفاجئه و جبتلك 7 شراميط غيرى و كلنا عيزين نتناك عيز تنيك كل وحده لوحدها ماشى عيز تنكنا احنا ال 8 مع بعض ماشى فقولت طيب يلا يا شرميط اقلعو ملط و على اوضه النوم فقالت اسماء طيب نشوف زوبرك الاول مش يمكن يطلع صغير و ميكيفناش فقالو نفين و ساره و سماح و نانسى معاها حق احنا نشوف زوبرك الاول فقولت تصدقو يا شرموطه منك لها انى حموتكم من كتر النيك فضحكو فطلعتلهم زوبرى فبصو ال 5 لزوبرى بتتنيحه و قالت اسماء شكلنا عنموتو بجد من كتر النيك فى كوساسنا فقولت و فى طيازكم كمان فقالت نانسى لاء انت ناوى تموتنا بجد انا عرفه ان نيك الطيز متعه جمده اوى بس مع ده و شورت على زوبرى ينزلنا البوسير فقولت متخفوش انا مش غشيم بس عندى سوأل انتو بتهدو بسرعه ولا بتفضلو هيجين فقالت نفين انت و شترتك يا تخلينا نبردو منك يا اما تخلينا هيجين فقالت هيدى سيبو الموضوع ده عليا فقالت نانسى عتعملى ايه يعنى فقالت هيدى حاجه بسيطه اوى وحده بتتناك و الباقى بيفرشو بعض لحد ما رامى يخد وحده تانيه عشان ينكها و هاكذا و متقلقوش كل وحده عتتكيف من كتر النيك ده فضل ينكنى 3 ساعات فى اول واحد و زوبره فضل واقف لحد ما عمل 2 تانى و لسه زوبره منمش و نمنا و زوبره جوه طيزى لحد ما جاب التالت بعد 7 ساعات بعد ما صحينا فقولت و الحفله مستمره يلا يا شرميط اقلعو و على اوضه النوم مش عيز وحده عليها حته قماش و وقفت عند باب الاوضه و اللى تعدى اضربها على طيزها طبعا اول ناس قلعو هيدى و اميره و خلود عشان يشجعو الباقى يقلعو هدمهم بسرعه فقلعنا كولنا و بقينا احنا ال 9 عريانين خالص فى اوضه النوم قالت نفين و ده سرير ولا مجمع سراير فقولت ده مجمع سراير بس بيسطعبطو و عملين نفسهم سرير واحد و روحت قفلت الباب و انا بفكر فى وضع يتعبهم هما ال 8 و انا ملاحظ ان ال 8 شرميط اقصر منى الطويله فيهم اقصر منى ب 10 سم تقريبا و كلهم اوزنهم خفيفه يعنى يتشالو بمنتهى السهوله فنمت على السرير و قولت يلا يا شراميط مصو زوبرى فقالت ساره و ده يتمص ازى فقالت هيدى كده و نزلت على بضانى تلحسها و تعضعض و تمص فيها فجوم اميره و خلود يسعدو هيدى فى مص بضانى و زوبرى فاتشجعو باقى البنات و هجمو كلهم على زوبرى يعضعضو و يلحسو و يمصو فيه فجت هيدى عملت نفسها بتبسنى فى رقبتى و طلعت براسها جنب ودنى و قالت نكهم بالراحه عشان هما مرعوبين من زوبرك بجد فابتسمت و هزيت راسى يعنى موافق و قولت يلا يا شرميط الكل ينام على ضهره جنب بعض و افتحو رجليكو فالكل عمل زى ما قولت و بدأت الحس كوسك كل وحده مع تدخيل الصوابع فى الكوس و خرم الطيز مع التقفيش فى البزاز لحد ما كل وحده اترعشت مرتين و كونت وخدهم بالدرو هيدى بعدها اميره بعدها خلود بعدها نانسى بعدها اسماء بعدها ساره بعدها نفين بعدها سماح بعد كده قولت يلا يا شراميط فرشو بعض عقبال ما انيك سماح و سحبت سماح من رجلها و جبت ازازه الزيت اللى اشترتها عشنهم مخصوص و دهنت زوبرى و كوس سماح و بدأت افرش كوسها لحد ما بقت تقول تعبتنى دخلو بقى فعدلت زوبرى بين اشفار كوسها و بدأت ادخله فى كوسها وحده وحده و هى بتقول اااااه ااااه زوبرك كبير اوى اااااه مش قدره بيوجعنى اوى و انا بكمل دخول زوبرى فى كوسها و بفعص بزازها و ببوسها من رقبتها لحد ما دخلت نص زوبرى فى كوسها و بدأت اطلع و ادخل زوبرى فى كوسها و كل دخله بحته زياده لحد ما دخل كله فى كوسها من غير ما صوتها يعلى بالصريخ و انا بنكها بالراحه و بزود سرعتى بالتدريج و ارجع ابطئ سرعتى تانى لحد ما جابت شهوتها فقولتلها حسيبك ترتاحى شويه و طلعت زوبرى من كوسها فشهقت شهقه قويه فقومتها و مسكت نفين من بزها و قولتلها يلا يا شرموطه عشان انيكك فبصت لزوبرى و قالت بس بالراحه عشان انا كوسى ضيق فبستها من شفايفها و قولتلها متخفيش انا حكيفك اوى و نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها و مسكت ازازه الزيت فقالت عتعمل ايه فقولت متخفيش هدهن زوبرى و كوسك عشان يدخل بسهوله فابتسمت و فتحت رجليها على الاخر فدهنت كوسها و بقيت بدخل الزيت جوه و دهنت زوبرى و بدأت افرش كوسها لحد ما بقت تقول نيك بقى دخلو بقى فعدلت زوبرى بين اشفار كوسها و بدأت ادخله فى كوسها وحده وحده و هى بتقول اااااه ااااه زوبرك بيوجع اوى اااااه ااااااه بالراحه مش قدره ااااااه اااااه بيوجعنى اوى و انا بكمل دخول زوبرى فى كوسها و بفعص بزازها و ببوسها من رقبتها لحد ما دخلت نص زوبرى فى كوسها و بدأت اطلع و ادخل زوبرى فى كوسها و كل دخله بحته زياده لحد ما دخل كله فى كوسها من غير ما صوتها يعلى بالصريخ بدل متصرخ كانت بتعضنى من رقبتى شويه جامد و شويه بالراحه حسب الطريقه اللى بنكها بيها و انا بنكها بالراحه و بزود سرعتى بالتدريج و ارجع ابطئ سرعتى تانى لحد ما جابت شهوتها فقولتلها اتكيفتى يا شرموطه فقالت اوى و وجعتنى اوى فقولت الاهم انك اتكيفتى و طلعت زوبرى من كوسها مره وحده فشهقت شهقه قويه خلت الكل يبصلها فقومتها و بصيت على ساره لقتها مسكه ازازه الزيت و بتدهن كوسها فابتسمت و حضنتها من وسطها وبستها من رقبتها و هى بتدهن زوبرى بالزيت فشلتها من وسطها و احنا وش فى وش و نيمتها على ضهرها و فتحت رجليها و بدأت افرش كوسها لحد ما بقت تقول دخلو بقى حرام عليك انا عيزه اتناك مش عيزه اتفرش نكنى بقى فعدلت زوبرى بين اشفار كوسها و بدأت ادخله فى كوسها وحده وحده و هى بتقول دخله كله فقولت عيوجعك فقالت دخل بقى بصوت عالى فكملت دخول زوبرى فى كوسها و بفعص بزازها و ببوسها من خدودها لحد ما دخلت زوبرى كله فى كوسها و بدأت اطلع و ادخل زوبرى فى كوسها جامد اوى و هى بتصرخ جامد و بتقول نكنى جامد و انا بنكها جامد اوى لحد ما جابت شهوتها فقولتلها انتى سرسوعه اوى فى صويتك فابتسمت روحت مطلع زوبرى من كوسها فبرقت و شهقت شهقه قويه فقومتها و روحت ساحب اسماء من رجلها و نيمتها على ضهرها و فتحت رجليها و دهنت كوسها و دهنت زوبرى و قولت كل وحده تدهن كوسها عشان لما يجى دورها تبقى جهزه و بدأت افرش كوس اسماء لحد ما بقت تقول تعبتنى دخلو بقى فعدلت زوبرى بين اشفار كوسها و بدأت ادخله فى كوسها وحده وحده و هى بتقول اااااه ااااه زوبرك كبير اوى اااااه مش قدره بيوجعنى اوى و انا بكمل دخول زوبرى فى كوسها و بفعص بزازها و ببوسها من رقبتها لحد ما دخلت نص زوبرى فى كوسها و بدأت اطلع و ادخل زوبرى فى كوسها و كل دخله بحته زياده لحد ما دخل كله فى كوسها من غير ما صوتها يعلى بالصريخ و انا بنكها بالراحه و بزود سرعتى بالتدريج و ارجع ابطئ سرعتى تانى لحد ما جابت شهوتها فقولتلها حسيبك ترتاحى شويه و طلعت زوبرى من كوسها فشهقت شهقه قويه فقومتها و قولت يلا يا نانسى فجت و فى ادها حبه زيت و دهنت بيهم زوبرى فبصيت على كوسها لقيته مدهون فبدأت افرش كوسها لحد ما بقت تقول تعبتنى دخلو بقى فعدلت زوبرى بين اشفار كوسها و بدأت ادخله فى كوسها وحده وحده و هى بتقول اااااه ااااه زوبرك كبير اوى اااااه مش قدره بيوجعنى اوى و انا بكمل دخول زوبرى فى كوسها و بفعص بزازها و ببوسها من رقبتها لحد ما دخلت نص زوبرى فى كوسها و بدأت اطلع و ادخل زوبرى فى كوسها و كل دخله بحته زياده لحد ما دخل كله فى كوسها من غير ما صوتها يعلى بالصريخ و انا بنكها بالراحه و بزود سرعتى بالتدريج و ارجع ابطئ سرعتى تانى لحد ما جابت شهوتها فقولتلها حسيبك ترتاحى شويه و طلعت زوبرى من كوسها فشهقت شهقه قويه فقومتها و قولت يلا يا خلود فجت نامت مكان نانسى و فتحت رجليها فحتط زوبرى على كوسها و بدأت افرش كوسها لحد ما بقت تقول تعبتنى دخلو بقى فعدلت زوبرى بين اشفار كوسها و بدأت ادخله فى كوسها وحده وحده و هى بتقول اااااه ااااه زوبرك كبير اوى اااااه مش قدره بيوجعنى اوى و انا بكمل دخول زوبرى فى كوسها و بفعص بزازها و ببوسها من رقبتها لحد ما دخلت نص زوبرى فى كوسها و بدأت اطلع و ادخل زوبرى فى كوسها و كل دخله بحته زياده لحد ما دخل كله فى كوسها من غير ما صوتها يعلى بالصريخ و انا بنكها بالراحه و بزود سرعتى بالتدريج و ارجع ابطئ سرعتى تانى لحد ما جابت شهوتها فقولتلها حسيبك ترتاحى شويه و طلعت زوبرى من كوسها فشهقت شهقه قويه فقومتها و قولت يلا يا اميره فنامت اميره مكان خلود و فتحت رجليها فحتط زوبرى على كوسها و بدأت افرش كوسها لحد ما بقت تقول تعبتنى دخلو بقى فعدلت زوبرى بين اشفار كوسها و بدأت ادخله فى كوسها وحده وحده و هى بتقول اااااه ااااه زوبرك كبير اوى اااااه مش قدره بيوجعنى اوى و انا بكمل دخول زوبرى فى كوسها و بفعص بزازها و ببوسها من رقبتها لحد ما دخلت نص زوبرى فى كوسها و بدأت اطلع و ادخل زوبرى فى كوسها و كل دخله بحته زياده لحد ما دخل كله فى كوسها من غير ما صوتها يعلى بالصريخ و انا بنكها بالراحه و بزود سرعتى بالتدريج و ارجع ابطئ سرعتى تانى لحد ما جابت شهوتها فقولتلها حسيبك ترتاحى شويه و طلعت زوبرى من كوسها فشهقت شهقه قويه فقومتها و قولت يلا يا هيدى فجت نامت مكان اميره و قالت ساعاتين يا مفترى و سيبنى من غير بوسه حتى فابتسمت و مسكت رجليها و رفعتهم على بزازها و روحت مدخل زوبرى كله فى كوسها و بقيت بنكها جامد اوى شويه و سبت رجليها و نمت فوقها و انا نازل فى كوسها نيك و هى بتقول زوبرك واحش كوسى اوى سيبك منهم و نكنى انا بس انا بيتا معاك للصبح و مفيش اه وحده بتطلع منها و انا نازل فى كوسها نيك بكل قوتى لحد ما لقتها بتترعش جامد اوى فعرفت انها جابت شهوتها فسحبت زوبرى من كوسها فقالت لاء لاء انا زعلانه منك فقالت اسماء انتى عيزاه ليكى لوحدك قومى يا شرموطه عشان ينيك غيرك فقولت يلا يا هيدى قومى و اوعدك انى حنيكك لحد ما يغمى عليكى من كتر النيك فقامت فقولت يلا سماح تعالى عشان انيكك فجت سماح بعد ما دهنت كوسها بالزيت و نامت على ضهرها فقولت لاء اعملى وضع الكلبه فعملت الوضع فحتط راس زوبرى بين اشفار كوسها و مسكتها من وسطها و روحت مدخل زوبرى جامد اوى فى كوسها فصرخت جامد و بقيت انكها شويه جامد و شويه بالراحه لحد ما اتحول الوضع من الكلبه لوضع السجود و انا شغال هبد فى كوسها بكل قوتى و هى شغاله تصرخ باعلى صوتها شويه و اتحول الوضع من السجود للنوم على البطن مع الشد من الشعر و صراخ المستمر لحد ما جابتهم فسحبت زوبرى من كوسها و قومتها و قولت نفين فقالت نعم فقولت دورك فقالت ما انا عرفه و جت نامت بوضع الكلبه فحتط راس زوبرى بين اشفار كوسها و مسكتها من وسطها و روحت مدخل زوبرى جامد اوى فى كوسها فصرخت جامد و بقيت انكها شويه جامد و شويه بالراحه لحد ما اتحول الوضع من الكلبه لوضع السجود و انا شغال هبد فى كوسها بكل قوتى و هى شغاله تصرخ باعلى صوتها شويه و اتحول الوضع من السجود للنوم على البطن مع الشد من الشعر و صراخ المستمر لحد ما جابتهم فسحبت زوبرى من كوسها و قومتها و قولت يلا يا ساره فجت نامت بوضع الكلبه فحتط راس زوبرى بين اشفار كوسها و مسكتها من وسطها و روحت مدخل زوبرى جامد اوى فى كوسها فصرخت جامد و بقيت انكها شويه جامد و شويه بالراحه لحد ما اتحول الوضع من الكلبه لوضع السجود و انا شغال هبد فى كوسها بكل قوتى و هى شغاله تصرخ باعلى صوتها شويه و اتحول الوضع من السجود للنوم على البطن مع الشد من الشعر و صراخ المستمر لحد ما جابتهم فسحبت زوبرى من كوسها و قومتها و قولت يلا يا اسماء فجت نامت بوضع الكلبه فحتط راس زوبرى بين اشفار كوسها و مسكتها من وسطها و روحت مدخل زوبرى جامد اوى فى كوسها فصرخت جامد و بقيت انكها شويه جامد و شويه بالراحه لحد ما اتحول الوضع من الكلبه لوضع السجود و انا شغال هبد فى كوسها بكل قوتى و هى شغاله تصرخ باعلى صوتها شويه و اتحول الوضع من السجود للنوم على البطن مع الشد من الشعر و صراخ المستمر لحد ما جابتهم فسحبت زوبرى من كوسها و قومتها و قولت يلا يا نانسى فجت نامت بوضع الكلبه فحتط راس زوبرى بين اشفار كوسها و مسكتها من وسطها و روحت مدخل زوبرى جامد اوى فى كوسها فصرخت جامد و بقيت انكها شويه جامد و شويه بالراحه لحد ما اتحول الوضع من الكلبه لوضع السجود و انا شغال هبد فى كوسها بكل قوتى و هى شغاله تصرخ باعلى صوتها شويه و اتحول الوضع من السجود للنوم على البطن مع الشد من الشعر و صراخ المستمر لحد ما جابتهم فسحبت زوبرى من كوسها و قومتها و قولت يلا يا خلود فجت نامت بوضع الكلبه فحتط راس زوبرى بين اشفار كوسها و مسكتها من وسطها و روحت مدخل زوبرى جامد اوى فى كوسها فصرخت جامد و بقيت انكها شويه جامد و شويه بالراحه لحد ما اتحول الوضع من الكلبه لوضع السجود و انا شغال هبد فى كوسها بكل قوتى و هى شغاله تصرخ باعلى صوتها شويه و اتحول الوضع من السجود للنوم على البطن مع الشد من الشعر و صراخ المستمر لحد ما جابتهم فسحبت زوبرى من كوسها و قومتها و قولت يلا يا اميره فجت نامت بوضع الكلبه فحتط راس زوبرى بين اشفار كوسها و مسكتها من وسطها و روحت مدخل زوبرى جامد اوى فى كوسها فصرخت جامد و بقيت انكها شويه جامد و شويه بالراحه لحد ما اتحول الوضع من الكلبه لوضع السجود و انا شغال هبد فى كوسها بكل قوتى و هى شغاله تصرخ باعلى صوتها شويه و اتحول الوضع من السجود للنوم على البطن مع الشد من الشعر و صراخ المستمر لحد ما جابتهم فسحبت زوبرى من كوسها و قومتها و قولت يلا يا هيدى فجت نامت بوضع الكلبه فحتط راس زوبرى بين اشفار كوسها و مسكتها من وسطها و روحت مدخل زوبرى جامد اوى فى كوسها فصرخت جامد و بقيت انكها شويه جامد و شويه بالراحه لحد ما اتحول الوضع من الكلبه لوضع السجود و انا شغال هبد فى كوسها بكل قوتى و هى شغاله تصرخ باعلى صوتها شويه و اتحول الوضع من السجود للنوم على البطن مع الشد من الشعر و صراخ المستمر لحد ما جابتهم فسحبت زوبرى من كوسها و قومتها و قمت وقفت و روحت جنب الحيطه و قولت لما انيك هيدى اللى عليها الدور توسعو خرم طيزها و كملت كلامى و قولت يلا يا سماح تعالى فجت و قالت اعمل ايه فقولت ادى وشك للحيطه و افتحى رجليكى و فنيسى شويه صغيرين مش كتير فقالت ليه انت عتزنبنى ولا ايه فقولت يلا يا شرموطه فلفت و ادت وشها للحيطه و فتحت رجليها و فنست زى ما قولتلها فنزلت برقابى لتحت فبقى زوبرى ادام كوسها من ورا و روحت مدخله فى كوسها و مسكتها من وسطها و قمت شيلها فبقيت انا واقف على رجليا و هى متعلقه فى الهو فثبتها فى الحيطه من وسطها جامد و بدأت انكها بكل قوتى و هى عماله تصرخ و بتهبد باديها على الحيطه و انا شغال نيك فى كوسها بمنتهى العنف و القوه لدرجه اللى يقف جنبنا يسمع صوت هبد زوبرى فى كوسها لحد ما جابت شهوتها مرتين ورا بعض فلفيت ايديا على بطنها و روحت على السرير و سحبت زوبرى من كوسها فطلع منها شهقه قويه و كأن روحها اتسحبت مع طلوع زوبرى من كوسها و روحت و قفت جنب الحيطه تانى و قولت يلا يا نفين فجت و لفت و ادت وشها للحيطه و فتحت رجليها و فنست زى ما اللى قبلها عملت فنزلت برقابى لتحت فبقى زوبرى ادام كوسها من ورا و روحت مدخله فى كوسها و مسكتها من وسطها و قمت شيلها فبقيت انا واقف على رجليا و هى متعلقه فى الهو فثبتها فى الحيطه من وسطها جامد و بدأت انكها بكل قوتى و هى عماله تصرخ و بتهبد باديها على الحيطه و انا شغال نيك فى كوسها بمنتهى العنف و القوه لدرجه اللى يقف جنبنا يسمع صوت هبد زوبرى فى كوسها لحد ما جابت شهوتها مرتين ورا بعض فلفيت ايديا على بطنها و روحت على السرير و سحبت زوبرى من كوسها فطلع منها شهقه قويه و كأن روحها اتسحبت مع طلوع زوبرى من كوسها و روحت و قفت جنب الحيطه تانى و قولت يلا يا ساره فجت و لفت و ادت وشها للحيطه و فتحت رجليها و فنست زى ما اللى قبلها عملت فنزلت برقابى لتحت فبقى زوبرى ادام كوسها من ورا و روحت مدخله فى كوسها و مسكتها من وسطها و قمت شيلها فبقيت انا واقف على رجليا و هى متعلقه فى الهو فثبتها فى الحيطه من وسطها جامد و بدأت انكها بكل قوتى و هى عماله تصرخ و بتهبد باديها على الحيطه و انا شغال نيك فى كوسها بمنتهى العنف و القوه لدرجه اللى يقف جنبنا يسمع صوت هبد زوبرى فى كوسها لحد ما جابت شهوتها مرتين ورا بعض فلفيت ايديا على بطنها و روحت على السرير و سحبت زوبرى من كوسها فطلع منها شهقه قويه و كأن روحها اتسحبت مع طلوع زوبرى من كوسها و روحت و قفت جنب الحيطه تانى و قولت يلا يا اسماء فجت و لفت و ادت وشها للحيطه و فتحت رجليها و فنست زى ما اللى قبلها عملت فنزلت برقابى لتحت فبقى زوبرى ادام كوسها من ورا و روحت مدخله فى كوسها و مسكتها من وسطها و قمت شيلها فبقيت انا واقف على رجليا و هى متعلقه فى الهو فثبتها فى الحيطه من وسطها جامد و بدأت انكها بكل قوتى و هى عماله تصرخ و بتهبد باديها على الحيطه و انا شغال نيك فى كوسها بمنتهى العنف و القوه لدرجه اللى يقف جنبنا يسمع صوت هبد زوبرى فى كوسها لحد ما جابت شهوتها مرتين ورا بعض فلفيت ايديا على بطنها و روحت على السرير و سحبت زوبرى من كوسها فطلع منها شهقه قويه و كأن روحها اتسحبت مع طلوع زوبرى من كوسها و روحت و قفت جنب الحيطه تانى و قولت يلا يا نانسى فجت و لفت و ادت وشها للحيطه و فتحت رجليها و فنست زى ما اللى قبلها عملت فنزلت برقابى لتحت فبقى زوبرى ادام كوسها من ورا و روحت مدخله فى كوسها و مسكتها من وسطها و قمت شيلها فبقيت انا واقف على رجليا و هى متعلقه فى الهو فثبتها فى الحيطه من وسطها جامد و بدأت انكها بكل قوتى و هى عماله تصرخ و بتهبد باديها على الحيطه و انا شغال نيك فى كوسها بمنتهى العنف و القوه لدرجه اللى يقف جنبنا يسمع صوت هبد زوبرى فى كوسها لحد ما جابت شهوتها مرتين ورا بعض فلفيت ايديا على بطنها و روحت على السرير و سحبت زوبرى من كوسها فطلع منها شهقه قويه و كأن روحها اتسحبت مع طلوع زوبرى من كوسها و روحت و قفت جنب الحيطه تانى و قولت يلا يا خلود فجت و لفت و ادت وشها للحيطه و فتحت رجليها و فنست زى ما اللى قبلها عملت فنزلت برقابى لتحت فبقى زوبرى ادام كوسها من ورا و روحت مدخله فى كوسها و مسكتها من وسطها و قمت شيلها فبقيت انا واقف على رجليا و هى متعلقه فى الهو فثبتها فى الحيطه من وسطها جامد و بدأت انكها بكل قوتى و هى عماله تصرخ و بتهبد باديها على الحيطه و انا شغال نيك فى كوسها بمنتهى العنف و القوه لدرجه اللى يقف جنبنا يسمع صوت هبد زوبرى فى كوسها لحد ما جابت شهوتها مرتين ورا بعض فلفيت ايديا على بطنها و روحت على السرير و سحبت زوبرى من كوسها فطلع منها شهقه قويه و كأن روحها اتسحبت مع طلوع زوبرى من كوسها و روحت و قفت جنب الحيطه تانى و قولت يلا يا اميره فجت و لفت و ادت وشها للحيطه و فتحت رجليها و فنست زى ما اللى قبلها عملت فنزلت برقابى لتحت فبقى زوبرى ادام كوسها من ورا و روحت مدخله فى كوسها و مسكتها من وسطها و قمت شيلها فبقيت انا واقف على رجليا و هى متعلقه فى الهو فثبتها فى الحيطه من وسطها جامد و بدأت انكها بكل قوتى و هى عماله تصرخ و بتهبد باديها على الحيطه و انا شغال نيك فى كوسها بمنتهى العنف و القوه لدرجه اللى يقف جنبنا يسمع صوت هبد زوبرى فى كوسها لحد ما جابت شهوتها مرتين ورا بعض فلفيت ايديا على بطنها و روحت على السرير و سحبت زوبرى من كوسها فطلع منها شهقه قويه و كأن روحها اتسحبت مع طلوع زوبرى من كوسها و روحت و قفت جنب الحيطه تانى و قولت يلا يا هيدى فجت و لفت و ادت وشها للحيطه و فتحت رجليها و فنست زى ما اللى قبلها عملت فنزلت برقابى لتحت فبقى زوبرى ادام كوسها من ورا و روحت مدخله فى كوسها و مسكتها من وسطها و قمت شيلها فبقيت انا واقف على رجليا و هى متعلقه فى الهو فثبتها فى الحيطه من وسطها جامد و بدأت انكها بكل قوتى و هى عماله تصرخ و بتهبد باديها على الحيطه و انا شغال نيك فى كوسها بمنتهى العنف و القوه لدرجه اللى يقف جنبنا يسمع صوت هبد زوبرى فى كوسها لحد ما جابت شهوتها مرتين ورا بعض فلفيت ايديا على بطنها و روحت على السرير و سحبت زوبرى من كوسها فطلع منها شهقه قويه و كأن روحها اتسحبت مع طلوع زوبرى من كوسها و قعدت على السرير و قولت يلا يا سماح نامى على بطنك و ضومى رجليكى على بعض و افتحى فلق طيزك باديكى فقالت ماشى بس بالراحه فابتسمت و قولت طيب يلا نامى فجت نامت على بطنها و ضمت رجليها و فتحت فلق طيزها بادها فدهنت خرم طيزها المتوسع بالزيت و دهنت زوبرى و حتيط الراس على خرم طيزها و بدأت اضغط بالراحه لحد ما بدأت الراس تدخل فى طيزها و هى بطلع فى اهات طويله و متقطعه و غير منتظمه لحد ما دخلت تلت زوبرى فى طيزها و بدأت انيك طيزها بالراحه فى الاول و ادخل زوبرى اكتر مع كل دخله لحد ما دخلت زوبرى كله فى طيزها و ارجع اطلعه لحد ما تبقى الراس هى اللى جوه خرم طيزها و ارجع ادخله تانى للاخر و هى شغاله تصرخ من كتر الوجع و بقيت بزود سرعتى بالتدريج لحد ما بقيت بنكها فى طيزها جامد اوى و هى بتصرخ و جسمها كله بيترعش مع كل شمطه فى طيزها شويه و دخلته للاخر و سبته شويه بتاع 5 دقائق او اكتر و ابتديت اطلعه بالراحه لحد ما طلع خالص فقومتها و قولت يلا يا نفين فقالت ماشى بس خالى بالك انا اول مره حتناك من ورا فقولت طيب يلا فجت نامت على بطنها و ضمت رجليها و فتحت فلق طيزها بادها فدهنت خرم طيزها المتوسع بالزيت و دهنت زوبرى و حتيط الراس على خرم طيزها و بدأت اضغط بالراحه لحد ما بدأت الراس تدخل فى طيزها و هى بطلع فى اهات طويله و متقطعه و غير منتظمه لحد ما دخلت تلت زوبرى فى طيزها و بدأت انيك طيزها بالراحه فى الاول و ادخل زوبرى اكتر مع كل دخله لحد ما دخلت زوبرى كله فى طيزها و ارجع اطلعه لحد ما تبقى الراس هى اللى جوه خرم طيزها و ارجع ادخله تانى للاخر و هى شغاله تصرخ من كتر الوجع و بقيت بزود سرعتى بالتدريج لحد ما بقيت بنكها فى طيزها جامد اوى و هى بتصرخ و جسمها كله بيترعش مع كل شمطه فى طيزها شويه و دخلته للاخر و سبته شويه بتاع 5 دقائق او اكتر و ابتديت اطلعه بالراحه لحد ما طلع خالص فقومتها و قولت يلا يا ساره فجت نامت على بطنها و ضمت رجليها و فتحت فلق طيزها بادها فدهنت خرم طيزها المتوسع بالزيت و دهنت زوبرى و حتيط الراس على خرم طيزها و بدأت اضغط بالراحه لحد ما بدأت الراس تدخل فى طيزها و هى بطلع فى اهات طويله و متقطعه و غير منتظمه لحد ما دخلت تلت زوبرى فى طيزها و بدأت انيك طيزها بالراحه فى الاول و ادخل زوبرى اكتر مع كل دخله لحد ما دخلت زوبرى كله فى طيزها و ارجع اطلعه لحد ما تبقى الراس هى اللى جوه خرم طيزها و ارجع ادخله تانى للاخر و هى شغاله تصرخ من كتر الوجع و بقيت بزود سرعتى بالتدريج لحد ما بقيت بنكها فى طيزها جامد اوى و هى بتصرخ و جسمها كله بيترعش مع كل شمطه فى طيزها شويه و دخلته للاخر و سبته شويه بتاع 5 دقائق او اكتر و ابتديت اطلعه بالراحه لحد ما طلع خالص فقومتها و قولت يلا يا اسماء فجت نامت على بطنها و ضمت رجليها و فتحت فلق طيزها بادها فدهنت خرم طيزها المتوسع بالزيت و دهنت زوبرى و حتيط الراس على خرم طيزها و بدأت اضغط بالراحه لحد ما بدأت الراس تدخل فى طيزها و هى بطلع فى اهات طويله و متقطعه و غير منتظمه لحد ما دخلت تلت زوبرى فى طيزها و بدأت انيك طيزها بالراحه فى الاول و ادخل زوبرى اكتر مع كل دخله لحد ما دخلت زوبرى كله فى طيزها و ارجع اطلعه لحد ما تبقى الراس هى اللى جوه خرم طيزها و ارجع ادخله تانى للاخر و هى شغاله تصرخ من كتر الوجع و بقيت بزود سرعتى بالتدريج لحد ما بقيت بنكها فى طيزها جامد اوى و هى بتصرخ و جسمها كله بيترعش مع كل شمطه فى طيزها شويه و دخلته للاخر و سبته شويه بتاع 5 دقائق او اكتر و ابتديت اطلعه بالراحه لحد ما طلع خالص فقومتها و قولت يلا يا نانسى فجت نامت على بطنها و ضمت رجليها و فتحت فلق طيزها بادها فدهنت خرم طيزها المتوسع بالزيت و دهنت زوبرى و حتيط الراس على خرم طيزها و بدأت اضغط بالراحه لحد ما بدأت الراس تدخل فى طيزها و هى بطلع فى اهات طويله و متقطعه و غير منتظمه لحد ما دخلت تلت زوبرى فى طيزها و بدأت انيك طيزها بالراحه فى الاول و ادخل زوبرى اكتر مع كل دخله لحد ما دخلت زوبرى كله فى طيزها و ارجع اطلعه لحد ما تبقى الراس هى اللى جوه خرم طيزها و ارجع ادخله تانى للاخر و هى شغاله تصرخ من كتر الوجع و بقيت بزود سرعتى بالتدريج لحد ما بقيت بنكها فى طيزها جامد اوى و هى بتصرخ و جسمها كله بيترعش مع كل شمطه فى طيزها شويه و دخلته للاخر و سبته شويه بتاع 5 دقائق او اكتر و ابتديت اطلعه بالراحه لحد ما طلع خالص فقومتها و قولت يلا يا خلود فجت نامت على بطنها و ضمت رجليها و فتحت فلق طيزها بادها فدهنت خرم طيزها المتوسع بالزيت و دهنت زوبرى و حتيط الراس على خرم طيزها و بدأت اضغط بالراحه لحد ما بدأت الراس تدخل فى طيزها و هى بطلع فى اهات طويله و متقطعه و غير منتظمه لحد ما دخلت تلت زوبرى فى طيزها و بدأت انيك طيزها بالراحه فى الاول و ادخل زوبرى اكتر مع كل دخله لحد ما دخلت زوبرى كله فى طيزها و ارجع اطلعه لحد ما تبقى الراس هى اللى جوه خرم طيزها و ارجع ادخله تانى للاخر و هى شغاله تصرخ من كتر الوجع و بقيت بزود سرعتى بالتدريج لحد ما بقيت بنكها فى طيزها جامد اوى و هى بتصرخ و جسمها كله بيترعش مع كل شمطه فى طيزها شويه و دخلته للاخر و سبته شويه بتاع 5 دقائق او اكتر و ابتديت اطلعه بالراحه لحد ما طلع خالص فقومتها و قولت يلا يا اميره فجت نامت على بطنها و ضمت رجليها و فتحت فلق طيزها بادها فدهنت خرم طيزها المتوسع بالزيت و دهنت زوبرى و حتيط الراس على خرم طيزها و بدأت اضغط بالراحه لحد ما بدأت الراس تدخل فى طيزها و هى بطلع فى اهات طويله و متقطعه و غير منتظمه لحد ما دخلت تلت زوبرى فى طيزها و بدأت انيك طيزها بالراحه فى الاول و ادخل زوبرى اكتر مع كل دخله لحد ما دخلت زوبرى كله فى طيزها و ارجع اطلعه لحد ما تبقى الراس هى اللى جوه خرم طيزها و ارجع ادخله تانى للاخر و هى شغاله تصرخ من كتر الوجع و بقيت بزود سرعتى بالتدريج لحد ما بقيت بنكها فى طيزها جامد اوى و هى بتصرخ و جسمها كله بيترعش مع كل شمطه فى طيزها شويه و دخلته للاخر و سبته شويه بتاع 5 دقائق او اكتر و ابتديت اطلعه بالراحه لحد ما طلع خالص فقومتها و قولت يلا يا هيدى فجت نامت على بطنها و ضمت رجليها و فتحت فلق طيزها بادها فدهنت خرم طيزها المتوسع بالزيت و دهنت زوبرى و حتيط الراس على خرم طيزها و بدأت اضغط بالراحه لحد ما بدأت الراس تدخل فى طيزها و هى بطلع فى اهات طويله و متقطعه و غير منتظمه لحد ما دخلت تلت زوبرى فى طيزها و بدأت انيك طيزها بالراحه فى الاول و ادخل زوبرى اكتر مع كل دخله لحد ما دخلت زوبرى كله فى طيزها و ارجع اطلعه لحد ما تبقى الراس هى اللى جوه خرم طيزها و ارجع ادخله تانى للاخر و هى شغاله تصرخ من كتر الوجع و بقيت بزود سرعتى بالتدريج لحد ما بقيت بنكها فى طيزها جامد اوى و هى بتصرخ و جسمها كله بيترعش مع كل شمطه فى طيزها شويه و دخلته للاخر و سبته شويه بتاع 5 دقائق او اكتر و ابتديت اطلعه بالراحه لحد ما طلع خالص فقومتها و انا مستغرب من صريخ خلود و اميره و هيدى مع انى مبهدلهم نيك فى الطيازهم قبل النيكه دى فسألتهم عن صرخهم الجامد فقالت اميره بقلنا اسبوع بنحط شبه فى طايزنا فالخرم قفل على الاخر و ده سبب صرخنا الجامد فبصيت لسماح و قولت يلا يا سماح نامى على ضهرك و ارفعى رجليكى و ضميهم على بزازك فجت و نامت على ضهرها و مسكت رجليها و جبتهم على بزازها فدخلت زوبرى فى طيزها و نمت فوق رجليها المضمومين على بزازها و بدأت انكها جامد فى طيزها و هى بتصرخ جامد اوى شويه و سبت رجليها و اتقلبت بيها على ضهرى فبقت هى اللى بتنيك نفسها و تطلع و تنزل بكل قوتها مع استمرارها فى الصراخ شويه و نامت فوقى بعد ما اترعشت جامد اوى فقومتها و قمت و قولت يلا يا نفين نامى على ضهرك و ارفعى رجليكى و ضميهم على بزازك فجت و نامت على ضهرها و مسكت رجليها و جبتهم على بزازها فدخلت زوبرى فى طيزها و نمت فوق رجليها المضمومين على بزازها و بدأت انكها جامد فى طيزها و هى بتصرخ جامد اوى شويه و سبت رجليها و اتقلبت بيها على ضهرى فبقت هى اللى بتنيك نفسها و تطلع و تنزل بكل قوتها مع استمرارها فى الصراخ شويه و نامت فوقى بعد ما اترعشت جامد اوى فقومتها و قمت و قولت يلا يا ساره نامى على ضهرك و ارفعى رجليكى و ضميهم على بزازك فجت و نامت على ضهرها و مسكت رجليها و جبتهم على بزازها فدخلت زوبرى فى طيزها و نمت فوق رجليها المضمومين على بزازها و بدأت انكها جامد فى طيزها و هى بتصرخ جامد اوى شويه و سبت رجليها و اتقلبت بيها على ضهرى فبقت هى اللى بتنيك نفسها و تطلع و تنزل بكل قوتها مع استمرارها فى الصراخ شويه و نامت فوقى بعد ما اترعشت جامد اوى فقومتها و قمت و قولت يلا يا اسماء نامى على ضهرك و ارفعى رجليكى و ضميهم على بزازك فجت و نامت على ضهرها و مسكت رجليها و جبتهم على بزازها فدخلت زوبرى فى طيزها و نمت فوق رجليها المضمومين على بزازها و بدأت انكها جامد فى طيزها و هى بتصرخ جامد اوى شويه و سبت رجليها و اتقلبت بيها على ضهرى فبقت هى اللى بتنيك نفسها و تطلع و تنزل بكل قوتها مع استمرارها فى الصراخ شويه و نامت فوقى بعد ما اترعشت جامد اوى فقومتها و قمت و قولت يلا يا نانسى نامى على ضهرك و ارفعى رجليكى و ضميهم على بزازك فجت و نامت على ضهرها و مسكت رجليها و جبتهم على بزازها فدخلت زوبرى فى طيزها و نمت فوق رجليها المضمومين على بزازها و بدأت انكها جامد فى طيزها و هى بتصرخ جامد اوى شويه و سبت رجليها و اتقلبت بيها على ضهرى فبقت هى اللى بتنيك نفسها و تطلع و تنزل بكل قوتها مع استمرارها فى الصراخ شويه و نامت فوقى بعد ما اترعشت جامد اوى فقومتها و قمت و قولت يلا يا خلود نامى على ضهرك و ارفعى رجليكى و ضميهم على بزازك فجت و نامت على ضهرها و مسكت رجليها و جبتهم على بزازها فدخلت زوبرى فى طيزها و نمت فوق رجليها المضمومين على بزازها و بدأت انكها جامد فى طيزها و هى بتصرخ جامد اوى شويه و سبت رجليها و اتقلبت بيها على ضهرى فبقت هى اللى بتنيك نفسها و تطلع و تنزل بكل قوتها مع استمرارها فى الصراخ شويه و نامت فوقى بعد ما اترعشت جامد اوى فقومتها و قمت و قولت يلا يا اميره نامى على ضهرك و ارفعى رجليكى و ضميهم على بزازك فجت و نامت على ضهرها و مسكت رجليها و جبتهم على بزازها فدخلت زوبرى فى طيزها و نمت فوق رجليها المضمومين على بزازها و بدأت انكها جامد فى طيزها و هى بتصرخ جامد اوى شويه و سبت رجليها و اتقلبت بيها على ضهرى فبقت هى اللى بتنيك نفسها و تطلع و تنزل بكل قوتها مع استمرارها فى الصراخ شويه و نامت فوقى بعد ما اترعشت جامد اوى فقومتها و قمت و قولت يلا يا هيدى نامى على ضهرك و ارفعى رجليكى و ضميهم على بزازك فجت و نامت على ضهرها و مسكت رجليها و جبتهم على بزازها فدخلت زوبرى فى طيزها و نمت فوق رجليها المضمومين على بزازها و بدأت انكها جامد فى طيزها و هى بتصرخ جامد اوى شويه و سبت رجليها و اتقلبت بيها على ضهرى فبقت هى اللى بتنيك نفسها و تطلع و تنزل بكل قوتها مع استمرارها فى الصراخ شويه و نامت فوقى بعد ما اترعشت جامد اوى فقومتها و قمت و قولت فى حد عايز يراوح فقالو لاء احنا ال 8 عنباتو معاك فضحكت فقالت هيدى ايه غيرتو رأيكم فقالت نفين و هى الوحده تلاقى زوبر زى ده فين ده انا جبتهم 7 مرات و هو بينكنى غير اللى جبتهم معاكو و احنا بنفرش بعض و هو عامل زى القرد مبيتهدش و كأنه عيبدء ينكنا دلوقتى و زوبره عامل زى المسوره الحديد مابيتناش يبقى اسيب زوبر زى ده و اروح يكش يولع كل اللى فى البيت ولا ايه رأيك يا نانسى فقالت نانسى ده ناك كل وحده 5 مرات و لسه عايز ينكنا تانى ثم انا عيزه اعرف هو عيجيب لبن اد ايه بعد النيك اللى بينكولنا ده فقالت هيدى هو انتو لسه شوفتو حاجه ده لسه فى اول النيكه فقولت ايه عنرغى كتير يلا يا شرموطه منك ليها عشان نكمل نيك يلا يا سماح نامى على جنبك و ارفعى رجل وحده فجت و نامت على جنبها و رفعت رجلها فنمت وراها و دخلت زوبرى فى طيزها كله مره وحده فطلعت صرخه بميوعه فمسكتها من بزازها و شغال نيك فى طيزها شويه جامد و شويه بالراحه و ادعك فى كوسها شويه و ارجع افعص فى بزازها شويه لحد ما جابت شهوتها فانقلبت بيها على ضهرى فنزلت رجليها جنب رجليا من بره فرفعت رجليها من رقبها و جبتهم عند كتفها و تنيت رقابى و دورت فى طيزها النيك لحد ما جابت شهوتها تانى فقومتها و قولت يلا يا نفين فجت و نامت على جنبها و رفعت رجلها فنمت وراها و دخلت زوبرى فى طيزها كله مره وحده فطلعت صرخه بميوعه و قالت اه يا طيزى فمسكتها من بزازها و شغال نيك فى طيزها شويه جامد و شويه بالراحه و ادعك فى كوسها شويه و ارجع افعص فى بزازها شويه لحد ما جابت شهوتها فانقلبت بيها على ضهرى فنزلت رجليها جنب رجليا من بره فرفعت رجليها من رقبها و جبتهم عند كتفها و تنيت رقابى و دورت فى طيزها النيك لحد ما جابت شهوتها تانى فقومتها و قولت يلا يا ساره فجت و نامت على جنبها و رفعت رجلها فنمت وراها و دخلت زوبرى فى طيزها كله مره وحده فطلعت صرخه بميوعه فمسكتها من بزازها و شغال نيك فى طيزها شويه جامد و شويه بالراحه و ادعك فى كوسها شويه و ارجع افعص فى بزازها شويه لحد ما جابت شهوتها فانقلبت بيها على ضهرى فنزلت رجليها جنب رجليا من بره فرفعت رجليها من رقبها و جبتهم عند كتفها و تنيت رقابى و دورت فى طيزها النيك لحد ما جابت شهوتها تانى فقومتها و قولت يلا يا اسماء فجت و نامت على جنبها و رفعت رجلها فنمت وراها و دخلت زوبرى فى طيزها كله مره وحده فطلعت صرخه بميوعه فمسكتها من بزازها و شغال نيك فى طيزها شويه جامد و شويه بالراحه و ادعك فى كوسها شويه و ارجع افعص فى بزازها شويه لحد ما جابت شهوتها فانقلبت بيها على ضهرى فنزلت رجليها جنب رجليا من بره فرفعت رجليها من رقبها و جبتهم عند كتفها و تنيت رقابى و دورت فى طيزها النيك لحد ما جابت شهوتها تانى فقومتها و قولت يلا يا نانسى فجت و نامت على جنبها و رفعت رجلها فنمت وراها و دخلت زوبرى فى طيزها كله مره وحده فطلعت صرخه بميوعه فمسكتها من بزازها و شغال نيك فى طيزها شويه جامد و شويه بالراحه و ادعك فى كوسها شويه و ارجع افعص فى بزازها شويه لحد ما جابت شهوتها فانقلبت بيها على ضهرى فنزلت رجليها جنب رجليا من بره فرفعت رجليها من رقبها و جبتهم عند كتفها و تنيت رقابى و دورت فى طيزها النيك لحد ما جابت شهوتها تانى فقومتها و قولت يلا يا خلود فجت و نامت على جنبها و رفعت رجلها فنمت وراها و دخلت زوبرى فى طيزها كله مره وحده فطلعت صرخه بميوعه فمسكتها من بزازها و شغال نيك فى طيزها شويه جامد و شويه بالراحه و ادعك فى كوسها شويه و ارجع افعص فى بزازها شويه لحد ما جابت شهوتها فانقلبت بيها على ضهرى فنزلت رجليها جنب رجليا من بره فرفعت رجليها من رقبها و جبتهم عند كتفها و تنيت رقابى و دورت فى طيزها النيك لحد ما جابت شهوتها تانى فقومتها و قولت يلا يا اميره فجت و نامت على جنبها و رفعت رجلها فنمت وراها و دخلت زوبرى فى طيزها كله مره وحده فطلعت صرخه بميوعه فمسكتها من بزازها و شغال نيك فى طيزها شويه جامد و شويه بالراحه و ادعك فى كوسها شويه و ارجع افعص فى بزازها شويه لحد ما جابت شهوتها فانقلبت بيها على ضهرى فنزلت رجليها جنب رجليا من بره فرفعت رجليها من رقبها و جبتهم عند كتفها و تنيت رقابى و دورت فى طيزها النيك لحد ما جابت شهوتها تانى فقومتها و قولت يلا يا هيدى فجت و نامت على جنبها و رفعت رجلها فنمت وراها و دخلت زوبرى فى طيزها كله مره وحده فطلعت صرخه بميوعه فمسكتها من بزازها و شغال نيك فى طيزها شويه جامد و شويه بالراحه و ادعك فى كوسها شويه و ارجع افعص فى بزازها شويه لحد ما جابت شهوتها فانقلبت بيها على ضهرى فنزلت رجليها جنب رجليا من بره فرفعت رجليها من رقبها و جبتهم عند كتفها و تنيت رقابى و دورت فى طيزها النيك لحد ما جابت شهوتها تانى فقومتها و روحت وقفت تانى جنب الحيطه تانى و قولت يلا يا سماح فجت و لفت و ادت وشها للحيطه و فتحت رجليها و فنست فنزلت برقابى لتحت فبقى زوبرى ادام خرم طيزها و روحت مدخله فى طيزها و مسكتها من وسطها و قمت شيلها فبقيت انا واقف على رجليا و هى متعلقه فى الهو فثبتها فى الحيطه من وسطها جامد و بدأت انكها بكل قوتى و هى عماله تصرخ و بتهبد باديها على الحيطه و انا شغال نيك فى طيزها بمنتهى العنف و القوه لدرجه اللى يقف جنبنا يسمع صوت هبد زوبرى فى خرم طيزها و عانتى و طيزها بعملو صوت زى السقفه لحد ما جابت شهوتها مرتين ورا بعض فلفيت ايديا على بطنها و روحت على السرير و سحبت زوبرى من طيزها فطلع منها شهقه قويه و كأن روحها اتسحبت مع طلوع زوبرى من طيزها و روحت و قفت جنب الحيطه تانى و قولت يلا يا نفين فجت و لفت و ادت وشها للحيطه و فتحت رجليها و فنست زى ما اللى قبلها عملت فنزلت برقابى لتحت فبقى زوبرى ادام خرم طيزها و روحت مدخله فى طيزها و مسكتها من وسطها و قمت شيلها فبقيت انا واقف على رجليا و هى متعلقه فى الهو فثبتها فى الحيطه من وسطها جامد و بدأت انكها بكل قوتى و هى عماله تصرخ و بتهبد باديها على الحيطه و انا شغال نيك فى طيزها بمنتهى العنف و القوه لدرجه اللى يقف جنبنا يسمع صوت هبد زوبرى فى خرم طيزها و عانتى و طيزها بعملو صوت زى السقفه لحد ما جابت شهوتها مرتين ورا بعض فلفيت ايديا على بطنها و روحت على السرير و سحبت زوبرى من طيزها فطلع منها شهقه قويه و كأن روحها اتسحبت مع طلوع زوبرى من طيزها و روحت و قفت جنب الحيطه تانى و قولت يلا يا ساره فجت و لفت و ادت وشها للحيطه و فتحت رجليها و فنست زى ما اللى قبلها عملت فنزلت برقابى لتحت فبقى زوبرى ادام خرم طيزها و روحت مدخله فى طيزها و مسكتها من وسطها و قمت شيلها فبقيت انا واقف على رجليا و هى متعلقه فى الهو فثبتها فى الحيطه من وسطها جامد و بدأت انكها بكل قوتى و هى عماله تصرخ و بتهبد باديها على الحيطه و انا شغال نيك فى طيزها بمنتهى العنف و القوه لدرجه اللى يقف جنبنا يسمع صوت هبد زوبرى فى خرم طيزها و عانتى و طيزها بعملو صوت زى السقفه لحد ما جابت شهوتها مرتين ورا بعض فلفيت ايديا على بطنها و روحت على السرير و سحبت زوبرى من طيزها فطلع منها شهقه قويه و كأن روحها اتسحبت مع طلوع زوبرى من طيزها و روحت و قفت جنب الحيطه تانى و قولت يلا يا اسماء فجت و لفت و ادت وشها للحيطه و فتحت رجليها و فنست زى ما اللى قبلها عملت فنزلت برقابى لتحت فبقى زوبرى ادام خرم طيزها و روحت مدخله فى طيزها و مسكتها من وسطها و قمت شيلها فبقيت انا واقف على رجليا و هى متعلقه فى الهو فثبتها فى الحيطه من وسطها جامد و بدأت انكها بكل قوتى و هى عماله تصرخ و بتهبد باديها على الحيطه و انا شغال نيك فى طيزها بمنتهى العنف و القوه لدرجه اللى يقف جنبنا يسمع صوت هبد زوبرى فى خرم طيزها و عانتى و طيزها بعملو صوت زى السقفه لحد ما جابت شهوتها مرتين ورا بعض فلفيت ايديا على بطنها و روحت على السرير و سحبت زوبرى من طيزها فطلع منها شهقه قويه و كأن روحها اتسحبت مع طلوع زوبرى من طيزها و روحت و قفت جنب الحيطه تانى و قولت يلا يا نانسى فجت و لفت و ادت وشها للحيطه و فتحت رجليها و فنست زى ما اللى قبلها عملت فنزلت برقابى لتحت فبقى زوبرى ادام خرم طيزها و روحت مدخله فى طيزها و مسكتها من وسطها و قمت شيلها فبقيت انا واقف على رجليا و هى متعلقه فى الهو فثبتها فى الحيطه من وسطها جامد و بدأت انكها بكل قوتى و هى عماله تصرخ و بتهبد باديها على الحيطه و انا شغال نيك فى طيزها بمنتهى العنف و القوه لدرجه اللى يقف جنبنا يسمع صوت هبد زوبرى فى خرم طيزها و عانتى و طيزها بعملو صوت زى السقفه لحد ما جابت شهوتها مرتين ورا بعض فلفيت ايديا على بطنها و روحت على السرير و سحبت زوبرى من طيزها فطلع منها شهقه قويه و كأن روحها اتسحبت مع طلوع زوبرى من طيزها و روحت و قفت جنب الحيطه تانى و قولت يلا يا خلود فجت و لفت و ادت وشها للحيطه و فتحت رجليها و فنست زى ما اللى قبلها عملت فنزلت برقابى لتحت فبقى زوبرى ادام خرم طيزها و روحت مدخله فى طيزها و مسكتها من وسطها و قمت شيلها فبقيت انا واقف على رجليا و هى متعلقه فى الهو فثبتها فى الحيطه من وسطها جامد و بدأت انكها بكل قوتى و هى عماله تصرخ و بتهبد باديها على الحيطه و انا شغال نيك فى طيزها بمنتهى العنف و القوه لدرجه اللى يقف جنبنا يسمع صوت هبد زوبرى فى خرم طيزها و عانتى و طيزها بعملو صوت زى السقفه لحد ما جابت شهوتها مرتين ورا بعض فلفيت ايديا على بطنها و روحت على السرير و سحبت زوبرى من طيزها فطلع منها شهقه قويه و كأن روحها اتسحبت مع طلوع زوبرى من طيزها و روحت و قفت جنب الحيطه تانى و قولت يلا يا اميره فجت و لفت و ادت وشها للحيطه و فتحت رجليها و فنست زى ما اللى قبلها عملت فنزلت برقابى لتحت فبقى زوبرى ادام خرم طيزها و روحت مدخله فى طيزها و مسكتها من وسطها و قمت شيلها فبقيت انا واقف على رجليا و هى متعلقه فى الهو فثبتها فى الحيطه من وسطها جامد و بدأت انكها بكل قوتى و هى عماله تصرخ و بتهبد باديها على الحيطه و انا شغال نيك فى طيزها بمنتهى العنف و القوه لدرجه اللى يقف جنبنا يسمع صوت هبد زوبرى فى خرم طيزها و عانتى و طيزها بعملو صوت زى السقفه لحد ما جابت شهوتها مرتين ورا بعض فلفيت ايديا على بطنها و روحت على السرير و سحبت زوبرى من طيزها فطلع منها شهقه قويه و كأن روحها اتسحبت مع طلوع زوبرى من طيزها و روحت و قفت جنب الحيطه تانى و قولت يلا يا هيدى فجت و لفت و ادت وشها للحيطه و فتحت رجليها و فنست زى ما اللى قبلها عملت فنزلت برقابى لتحت فبقى زوبرى ادام خرم طيزها و روحت مدخله فى طيزها و مسكتها من وسطها و قمت شيلها فبقيت انا واقف على رجليا و هى متعلقه فى الهو فثبتها فى الحيطه من وسطها جامد و بدأت انكها بكل قوتى و هى عماله تصرخ و بتهبد باديها على الحيطه و انا شغال نيك فى طيزها بمنتهى العنف و القوه لدرجه اللى يقف جنبنا يسمع صوت هبد زوبرى فى خرم طيزها و عانتى و طيزها بعملو صوت زى السقفه لحد ما جابت شهوتها مرتين ورا بعض فلفيت ايديا على بطنها و روحت على السرير و سحبت زوبرى من طيزها فطلع منها شهقه قويه و كأن روحها اتسحبت مع طلوع زوبرى من طيزها و قولت يلا يا شراميط نامو على بطنكم جنب بعض و ضمو رجليكو و جبت مخدتين و حتطهم فوق بعض فى نص السرير و نيمتهم فوق المخدات على بطنهم فقالت هيدى ايه النيك اللى بجد يبدأ فقالت نفين ليه هو كان بينكنا بهزار فقالت اميره حتشوفى النيك اللى بجد دلوقتى فقولت اسكوتى يا شرموطه منك ليها و روحت نمت على سماح و روحت مدخل زوبرى كله فى كوسها مره وحده فصرخت صرخه مكتوم و رفعت راسها فمسكتها من شعرها و بدأت انكها جامد اوى شويه و طلعت زوبرى من كوسها و دخلته فى طيزها جامد فدخل كله عشان خرم طيزها اقرب ليا من خرم كوسها فسبت شعرها و مسكتها من كتفها و بقيت اسحب زوبرى لحد ما تبقى الراس برا الخرم و ارجع ادخل زوبرى كله مره وحده و جامد اوى فتخبط بضانى فى كوسها فسبت كتفها و رجعت مسكتها من شعرها بايد و باليد التانيه مدتها تحت كوسها و مسكتها من زمبورها بفرقه جامد اوى و هى تصرخ صرخه جمده مع كل شمطه فى طيزها لحد ما جابت شهوتها 3 مرات ورا بعض فسحبت زوبرى من طيزها و روحت نمت على نفين و روحت مدخل زوبرى كله فى كوسها مره وحده فصرخت صرخه مكتوم و رفعت راسها فمسكتها من شعرها و بدأت انكها جامد اوى شويه و طلعت زوبرى من كوسها و دخلته فى طيزها جامد فدخل كله عشان خرم طيزها اقرب ليا من خرم كوسها فسبت شعرها و مسكتها من كتفها و بقيت اسحب زوبرى لحد ما تبقى الراس برا الخرم و ارجع ادخل زوبرى كله مره وحده و جامد اوى فتخبط بضانى فى كوسها فسبت كتفها و رجعت مسكتها من شعرها بايد و باليد التانيه مدتها تحت كوسها و مسكتها من زمبورها بفرقه جامد اوى و هى تصرخ صرخه جمده مع كل شمطه فى طيزها لحد ما جابت شهوتها 3 مرات ورا بعض فسحبت زوبرى من طيزها و روحت نمت على ساره و روحت مدخل زوبرى كله فى كوسها مره وحده فصرخت صرخه مكتوم و رفعت راسها فمسكتها من شعرها و بدأت انكها جامد اوى شويه و طلعت زوبرى من كوسها و دخلته فى طيزها جامد فدخل كله عشان خرم طيزها اقرب ليا من خرم كوسها فسبت شعرها و مسكتها من كتفها و بقيت اسحب زوبرى لحد ما تبقى الراس برا الخرم و ارجع ادخل زوبرى كله مره وحده و جامد اوى فتخبط بضانى فى كوسها فسبت كتفها و رجعت مسكتها من شعرها بايد و باليد التانيه مدتها تحت كوسها و مسكتها من زمبورها بفرقه جامد اوى و هى تصرخ صرخه جمده مع كل شمطه فى طيزها لحد ما جابت شهوتها 3 مرات ورا بعض فسحبت زوبرى من طيزها و روحت نمت على اسماء و روحت مدخل زوبرى كله فى كوسها مره وحده فصرخت صرخه مكتوم و رفعت راسها فمسكتها من شعرها و بدأت انكها جامد اوى شويه و طلعت زوبرى من كوسها و دخلته فى طيزها جامد فدخل كله عشان خرم طيزها اقرب ليا من خرم كوسها فسبت شعرها و مسكتها من كتفها و بقيت اسحب زوبرى لحد ما تبقى الراس برا الخرم و ارجع ادخل زوبرى كله مره وحده و جامد اوى فتخبط بضانى فى كوسها فسبت كتفها و رجعت مسكتها من شعرها بايد و باليد التانيه مدتها تحت كوسها و مسكتها من زمبورها بفرقه جامد اوى و هى تصرخ صرخه جمده مع كل شمطه فى طيزها لحد ما جابت شهوتها 3 مرات ورا بعض فسحبت زوبرى من طيزها و روحت نمت على نانسى و روحت مدخل زوبرى كله فى كوسها مره وحده فصرخت صرخه مكتوم و رفعت راسها فمسكتها من شعرها و بدأت انكها جامد اوى شويه و طلعت زوبرى من كوسها و دخلته فى طيزها جامد فدخل كله عشان خرم طيزها اقرب ليا من خرم كوسها فسبت شعرها و مسكتها من كتفها و بقيت اسحب زوبرى لحد ما تبقى الراس برا الخرم و ارجع ادخل زوبرى كله مره وحده و جامد اوى فتخبط بضانى فى كوسها فسبت كتفها و رجعت مسكتها من شعرها بايد و باليد التانيه مدتها تحت كوسها و مسكتها من زمبورها بفرقه جامد اوى و هى تصرخ صرخه جمده مع كل شمطه فى طيزها لحد ما جابت شهوتها 3 مرات ورا بعض فسحبت زوبرى من طيزها و روحت نمت على خلود و روحت مدخل زوبرى كله فى كوسها مره وحده فصرخت صرخه مكتوم و رفعت راسها فمسكتها من شعرها و بدأت انكها جامد اوى شويه و طلعت زوبرى من كوسها و دخلته فى طيزها جامد فدخل كله عشان خرم طيزها اقرب ليا من خرم كوسها فسبت شعرها و مسكتها من كتفها و بقيت اسحب زوبرى لحد ما تبقى الراس برا الخرم و ارجع ادخل زوبرى كله مره وحده و جامد اوى فتخبط بضانى فى كوسها فسبت كتفها و رجعت مسكتها من شعرها بايد و باليد التانيه مدتها تحت كوسها و مسكتها من زمبورها بفرقه جامد اوى و هى تصرخ صرخه جمده مع كل شمطه فى طيزها لحد ما جابت شهوتها 3 مرات ورا بعض فسحبت زوبرى من طيزها و روحت نمت على اميره و روحت مدخل زوبرى كله فى كوسها مره وحده فصرخت صرخه مكتوم و رفعت راسها فمسكتها من شعرها و بدأت انكها جامد اوى شويه و طلعت زوبرى من كوسها و دخلته فى طيزها جامد فدخل كله عشان خرم طيزها اقرب ليا من خرم كوسها فسبت شعرها و مسكتها من كتفها و بقيت اسحب زوبرى لحد ما تبقى الراس برا الخرم و ارجع ادخل زوبرى كله مره وحده و جامد اوى فتخبط بضانى فى كوسها فسبت كتفها و رجعت مسكتها من شعرها بايد و باليد التانيه مدتها تحت كوسها و مسكتها من زمبورها بفرقه جامد اوى و هى تصرخ صرخه جمده مع كل شمطه فى طيزها لحد ما جابت شهوتها 3 مرات ورا بعض فسحبت زوبرى من طيزها و روحت نمت على هيدى و روحت مدخل زوبرى كله فى كوسها مره وحده فصرخت صرخه مكتوم و رفعت راسها فمسكتها من شعرها و بدأت انكها جامد اوى شويه و طلعت زوبرى من كوسها و دخلته فى طيزها جامد فدخل كله عشان خرم طيزها اقرب ليا من خرم كوسها فسبت شعرها و مسكتها من كتفها و بقيت اسحب زوبرى لحد ما تبقى الراس برا الخرم و ارجع ادخل زوبرى كله مره وحده و جامد اوى فتخبط بضانى فى كوسها فسبت كتفها و رجعت مسكتها من شعرها بايد و باليد التانيه مدتها تحت كوسها و مسكتها من زمبورها بفرقه جامد اوى و هى تصرخ صرخه جمده مع كل شمطه فى طيزها لحد ما جابت شهوتها 3 مرات ورا بعض فسحبت زوبرى من طيزها و روحت وقفت ادام سماح و دخلت زوبرى فى بؤها و مسكتها من راسها و بدأت انكها فى بؤها و كأنى بنكها فى كوسها شويه و سبتها و روحت على نفين و دخلت زوبرى فى بؤها و مسكتها من راسها و بدأت انكها فى بؤها و كأنى بنكها فى كوسها شويه و سبتها و روحت على ساره و دخلت زوبرى فى بؤها و مسكتها من راسها و بدأت انكها فى بؤها و كأنى بنكها فى كوسها شويه و سبتها و روحت على اسماء و دخلت زوبرى فى بؤها و مسكتها من راسها و بدأت انكها فى بؤها و كأنى بنكها فى كوسها شويه و سبتها و روحت على نانسى و دخلت زوبرى فى بؤها و مسكتها من راسها و بدأت انكها فى بؤها و كأنى بنكها فى كوسها شويه و سبتها و روحت على خلود و دخلت زوبرى فى بؤها و مسكتها من راسها و بدأت انكها فى بؤها و كأنى بنكها فى كوسها شويه و سبتها و روحت على اميره و دخلت زوبرى فى بؤها و مسكتها من راسها و بدأت انكها فى بؤها و كأنى بنكها فى كوسها شويه و سبتها و روحت على هيدى و دخلت زوبرى فى بؤها و مسكتها من راسها و بدأت انكها فى بؤها و كأنى بنكها فى كوسها شويه و سبتها و روحت على سماح و سحبتها على طرف السرير و نيمتها على جنبها و تنيت رجليها عشان تبقى على شكل حرف ال و فتحت فلق طيزها من نيحيه كوسها و دخلت زوبرى فى كوسها و بدأت انكها فى كوسها شويه بالراحه و شويه جامد لحد ما جابت شهوتها روحت ساحب زوبرى من كوسها و دخلته فى طيزها و بدأت انكها فى طيزها شويه بالراحه و شويه جامد و انا بفرق زمبرها لحد ما جابت شهوتها تانى فطلعت زوبرى من طيزها و سحبت نفين على طرف السرير و نيمتها على جنبها و تنيت رجليها عشان تبقى على شكل حرف ال و فتحت فلق طيزها من نيحيه كوسها و دخلت زوبرى فى كوسها و بدأت انكها فى كوسها شويه بالراحه و شويه جامد لحد ما جابت شهوتها روحت ساحب زوبرى من كوسها و دخلته فى طيزها و بدأت انكها فى طيزها شويه بالراحه و شويه جامد و انا بفرق زمبرها لحد ما جابت شهوتها تانى فطلعت زوبرى من طيزها و سحبت ساره على طرف السرير و نيمتها على جنبها و تنيت رجليها عشان تبقى على شكل حرف ال و فتحت فلق طيزها من نيحيه كوسها و دخلت زوبرى فى كوسها و بدأت انكها فى كوسها شويه بالراحه و شويه جامد لحد ما جابت شهوتها روحت ساحب زوبرى من كوسها و دخلته فى طيزها و بدأت انكها فى طيزها شويه بالراحه و شويه جامد و انا بفرق زمبرها لحد ما جابت شهوتها تانى فطلعت زوبرى من طيزها و سحبت اسماء على طرف السرير و نيمتها على جنبها و تنيت رجليها عشان تبقى على شكل حرف ال و فتحت فلق طيزها من نيحيه كوسها و دخلت زوبرى فى كوسها و بدأت انكها فى كوسها شويه بالراحه و شويه جامد لحد ما جابت شهوتها روحت ساحب زوبرى من كوسها و دخلته فى طيزها و بدأت انكها فى طيزها شويه بالراحه و شويه جامد و انا بفرق زمبرها لحد ما جابت شهوتها تانى فطلعت زوبرى من طيزها و سحبت نانسى على طرف السرير و نيمتها على جنبها و تنيت رجليها عشان تبقى على شكل حرف ال و فتحت فلق طيزها من نيحيه كوسها و دخلت زوبرى فى كوسها و بدأت انكها فى كوسها شويه بالراحه و شويه جامد لحد ما جابت شهوتها روحت ساحب زوبرى من كوسها و دخلته فى طيزها و بدأت انكها فى طيزها شويه بالراحه و شويه جامد و انا بفرق زمبرها لحد ما جابت شهوتها تانى فطلعت زوبرى من طيزها و سحبت خلود على طرف السرير و نيمتها على جنبها و تنيت رجليها عشان تبقى على شكل حرف ال و فتحت فلق طيزها من نيحيه كوسها و دخلت زوبرى فى كوسها و بدأت انكها فى كوسها شويه بالراحه و شويه جامد لحد ما جابت شهوتها روحت ساحب زوبرى من كوسها و دخلته فى طيزها و بدأت انكها فى طيزها شويه بالراحه و شويه جامد و انا بفرق زمبرها لحد ما جابت شهوتها تانى فطلعت زوبرى من طيزها و سحبت اميره على طرف السرير و نيمتها على جنبها و تنيت رجليها عشان تبقى على شكل حرف ال و فتحت فلق طيزها من نيحيه كوسها و دخلت زوبرى فى كوسها و بدأت انكها فى كوسها شويه بالراحه و شويه جامد لحد ما جابت شهوتها روحت ساحب زوبرى من كوسها و دخلته فى طيزها و بدأت انكها فى طيزها شويه بالراحه و شويه جامد و انا بفرق زمبرها لحد ما جابت شهوتها تانى فطلعت زوبرى من طيزها و سحبت هيدى على طرف السرير و نيمتها على جنبها و تنيت رجليها عشان تبقى على شكل حرف ال و فتحت فلق طيزها من نيحيه كوسها و دخلت زوبرى فى كوسها و بدأت انكها فى كوسها شويه بالراحه و شويه جامد لحد ما جابت شهوتها روحت ساحب زوبرى من كوسها و دخلته فى طيزها و بدأت انكها فى طيزها شويه بالراحه و شويه جامد و انا بفرق زمبرها لحد ما جابت شهوتها تانى فطلعت زوبرى من طيزها و انا بطلع زوبرى من طيز هيدى حسيت ان انا خلاص بجبهم فقولت كل وحده تفتح بؤها بسرعه و مسكت راس زوبى جامد عشان اتحكم فيه و فكميت اللبن اللى حنزلهم فى بؤ كل وحده و زنلت بؤ كل وحده شويه فبصيت فى الساعه لقتها قاربت على 6 بعد المغرب فلبست هدومى و قولت انا حنزل اجب اكل عشان نتغدا و بالليل نكمل نيك يا شراميط فقالت نفين بعد ما بلعت اللبن اللى فى بؤها انت لسه عتنيك فينا تانى فقولت عندك مانع فقالت طبعا لاء انا بتاكد بس فنزلت و جبت 5 كيلو كباب و كوفته و رجعت لقيت ال 8 استحمو و غيرو ملايات السرير و لبسين قمصان نوم حلوه اوى فقعدنا كولنا اكلنا و انا قمت عملت 9 كوبيات نسكافيه بعد ما شربنا النسكافيه قولتلهم يلا عشان نكمل نيك فقلعو هدمهم و بدأنا حفله النيك تانى و فضلت انكهم لحد ما جبتهم 4 مرات تانى و نمنا للصبح و انا نايم فى وسط ال 8 و اتفقنا انكهم تانى بس بعد اسبوعين و كل اسبوعين تتكرر النيكه

اخر حاجة كنت اتوقعها ... انها تكون عفاف

القصه دى قصه حقيقية ومش موجودة فى اى منتدى تانى حقوق الحفظ لمنتدانا الغالى neswangy.net فى يوم من ايام الصيف الحارة وكعادة الشعب المصرى لما الجو بيكون حر كلو بيخرج للشارع او بيطلع السطح كانت حاولى الساعة 2.00 بالليل ومش عارف انام من الحر فقولت اطلع اقعد شوية على السطح واشرب سيجارة المهم طلعت وولعت السيجارة زعمال ببص بعينى فى الشارع اللى ورايا لمحت واحد بيطلع على سطح الجيران والواحد دة كان صاحبى واسمو احمد انا قولت فى نفسى هو احمد طالع هنا لية هو طالع يسرق بس اللى انا اعرفو ان احمد مش حرامى المهم احمد طلع ببص كدة لقيت باب بيتفتح وواحدة واقفة بقميص النوم وعماله بتتكلم مع احمد الواحدة دى انا عارفها كويس دى عفاف  وحوصفلكم جسم عفاف دة عامل ازاى زى ما بنقول كدة صاروخ ارض جو البزاز المشدودة اللى حلمتها دايما واقفة والطيز المدورة اللى تقولك انا عايزة اتناك وعيون اية كلها لبن بتقولك نكنى انا شرموطة يعنى من الاخر حاجة  سكس المهم هما وقفو يتكلمو حوالى 3 دقايق ببص لقيت احمد بيقرب من عفاف ويبوس فى شفايفها وعمال بيمسك فى بزازها وانا واقف حتجنن زبى وقف بقى زى عامود الكهربا وحاسس انو حيفرتك الشورت اللى كنت لابسة وشوية لقيتهم دخلو وسابو الباب مفتوح شوية ولقيت عفاف نامت على الارص وخلعت لبسها وفضلت بقميص نوم اسود انا كنت واقف حتجنن واللى جه فى راسى انى عايز انيكها دلوقت بس اعمل اية علشان اعرفهم انى شفتهم وابقى مسكت عليهم واحدة فضلت افكر شوية ونزلت لتحت جبت قلم ليزر وطلعت تانى على السطح وشغلت الريز عليهم وهما ركبين على بعض وركزت الليزر على عفاف علشان تشوفنى الهم عفاف اتخضت لما الليزر جه فى عنيها وزقت احمد من فوقها وقعدت تضرب خدودها بايدها وشافتنى هى واحمد وانا واقف ببص عليهم وعرفت انى شفت كل حاجة فاحمد لبس بنطلونو ونزل جرى وخاف وهى كانت مصدومة وقفلت الباب واختفت المهم انا قعدت شوية على السطح وشربت سيجارة تانية ونزلت نمت للصبح وتانى يوم حوالى الساعة 12.00 الظهر كدة لقيت جرس الباب بيرن فقمت وفتحت الباب لقيت عفاف فى وشى فسلمت عليها ودخلتها جوا اول حاجة قالتها عفاف انا عارفة انى غلطانة وعلى استعداد اعمل اى حاجة بس ما تفضحنى عفاف كانت لابسة عباية سودة شادة على جسمها مفصلاه المهم قولتها من امتى واحمد بيطلع عندك قالتلى دى تانى مرة واخر مرة واوعدك انو مش حيلمسنى تانى بس ما تفضحنى قولتلها على شرط فبصت ليا وقالتلى اشرط اللى انتا عايزة انا حعملو قولتلها انيكك دلوقت فقربت من شافايفها وبوستها بوسة جامدة واخدت شفتها اللى تحت ما بين شافيفى وقعدت اضغط عليها وقعدت امص فى شفايفها حسيت ان عفاف خابفة ومن خوفها مش قادرة تعمل حاجة ومتسمرة مكانها فسبتها وقولتلها مالك فسكتت ما ردت عليا قولتلها انتى حتقبلى شرطى ولا لاء قالتلى موافقة بس بالراحة لانى خايفة قولتلها اطمنى وما تخافى تعالى ندخل جو اوضة النوم بتاعى فدخلنا وقعدنا شوية وفضلت اقولها انا نفسى فيكى من زمان يا عفاف وكنت حتجنن وانيكك المهم قربت منها وقعت المس فيها وامشى ايدى على ظهرها واحرك ايدى لغاية لما تلمس حروف بزازها واضغط على بزازها لقيت عنيها راحت عند زبى وبتبصلو جامد وعنيها بتقول انا عايزة اكلو فمسكت ايديها وحطتها على زبى وقولتلها امسكية فمسكتو وابتدت تحرك ايديها وانا مسكت شفايفها وقعدت ابوس فيها واحرك لسانى جوا بقها لقتها اتجاوبت معايا هى كمان وابتدت تمص فى شفايفى جامدفمديت ايدى على العباية اللى لابسة وفكيت السوستة ببص لقيت جسم ابيض يهبل العاقل فوق منو قميص احمر نار تولع وتحتو سونتيان اسود مخلى جسمها عامل زى البنور بيبرق اتجننت لما شفت الجسم دة فقربت ايدى وخرجت بزازها من السونتيان وهجمت على الحلمات ابوس وامص واعض فيهم عض على خفيف لقيتها مدت ايديها جوا الشورت بتاعى وسكت زبى وقالت يا لهوى دا مالو زى الحديد كدة لية وكبير اوى دة حيعورنى لو دخل جوا قولتلها ده بتاعك ما تخافى منو وقمت مسكتها من ايديها وخلعت العباية والقميص وخلعت السونتيان وهات يا مص وفى بزازها وايدى على كسها فوق الكولت اللى لقيتو غرقان من عسل كسها وحسيت ان زنبورها واقف بين شفايف كسها زى زب العيل الصغير من كتر المحنة اللى هيا فيها فقمت مطلع زبى وقولتها مصى قربت شفايفها من زبى وقعدت تبوس فية وتحرك لسانها علية وانا اتجننت وهات يا زومان ااااااااااااح وقعدت اقولها مصى يا لبوه مصى زبى جااااااااامد مصى يا شرموطة حسيت ان الكلام دة هيجها اكتر قامت دخلت زبى جوا بقها وفضلت تمص جامد وتضغط على راسو بسنانها وانا اتجنن اكتر وايدى راحت على طيزها فضلت ابعبص فيها واضغط عليها فضلنا على كدة حوالى 10 دقايق حسيت انى حجيب قولتلها عايز اجيب جوا بقك وعايزك تشربيهم يا متناكة وانفجر زبى بشلال من اللبن جو بقها وفضلت تمص لغاية اخر نقطة فيه وقمت عدلتها ونيمتها على ضهرها وفتحت رجليها الاتنين وابتديت احرك لسانى على شفايف كسها من فوق الكولت اللى لبساه لقتها عمالة تشخر وتوحوح اححححححححححححح ااااااااااااسسسسسسسسسسس يالهوى حلووووو كمااااااااان مص كمان مص كسسسسى ااااااااااااااااااااه مصو جامد انا لبوتك انا شرموتط قطع كسى بموت فى لحسك الحس كماااااااان قمت شديت الكلوت ونزلتو وشفت كس يا لهوى يجنن كس منفوخ ومبطرخ والنبور بارز بين شفايفو بيقول انا عايز اتقطع وبز ابتدى يقوم تانى وهجمت على كس عفاف زى المجنون الحس شفايفو وامصها واخد زنبورها واعض فية وهى اهاتها تجنن وايدى راحت لبزازها تفعص فيهم وانا بلحس فى كسها لغاية لما لقتها بتضم رجليها على راسى جامد وعماله بتوحوح اااااااااااااه حجيييييييييييب خلاص احححححححححححححح كسسسسسسسسسسى ولقيت شلال لبن من كس عفاف غرق وشى ففضلت الح فيه لاخر نقطة
وقمت عدلتها ورفعت رجليها على كتافى وابديت احرك زبى على شفايف كسها واضربها بزبى على كسها وهى توحوح اففففففففففف اااااااااحححححح حرراااااااااام عليك دخلو بقى نكنى نكنى جامد قمت مدخل راسو واحيييييييييييه حسيت بنااااااار بتحرق زبى طالعه من كسها فضلت ادخل واطلع بالراحة وهى توحوح وتشخر من المتعة وانا بصراحة ما عجبنى الوضع دة فقلتلها لفى اعملة وضع الفرس على ايديكى ورجليكى ورحت مركبو فى كسها مرة واحدة وسمعت اااااااااااه جامدة احححححححححححححححححح اااااااى بيوجع بيوجع وانا ولا سائل فيها وعمال بضرب على طيازها واقولها انا حفشخك يا متناكه يا لبوة وهى تقولى ايوة افشخنى انا متناكتك انت وبس انا من النهاردة بتاعتك انت وبس نكنى قطعنى انا لبوتك وانا اسمع كدة ازود اكتر فى النيك والضرب على طيازها فضلنا على كدة لمدة 30 دقيقة لغاية لما حسيت ان زبى حيفجر فطلعتو من كسها وكبيت على طيازها وحسيت ان خلاص جسمى همد فقمت انا وهى دخلنا نتشطف وكانت دى البداية مع عفاف

انا وعبير

كنت بحب بنت جيرانى اسمها عبير عندها 19 سنه جميله اوى بيضه وشعرها طويل وبزازها رهيبه متوسطه كنت كل ما اكون عندهم فى البيت تتعمد انها توطى علشان اشوف بزازها كنت عمرى ما شوفت اى بزاز من قبل كنت اشوفها بي زبى يقف كانت بتحبنى اوى مشيت معاها كتير لكن لم انفرد بيها مسكت ايدها وبوستها لكن انتظرت الفرصه انى اكون انا وهى وحدينا الى اتت لى الفرصه وكنت وحدى فى البيت ودخلت عليا وانا نايم لقيتها قعدت تبوس فيا انا ماصدقت هجمت على شفايفها وقطعتهم من البوس لقيتها بتنزل السوسته وطلعت صدرها ولما شوفت بزازها رهيبه مصيت حلماتها وبقيت امص بزتها واعض فيها وزبى خلاص هينفجر ولقيتها حضنتنى وتقرب كسها لزبى وتقولى طلعه ارجوك طلعته تمص فيه اول ما حطت شفيفها على ظبرى لقيته نزل كل اللبن على بقها