اخو صاحبتي

هاييي انا ايمان
انا هنشر جميع قصصي في عالم الجنس والسكس
اولا اعرفك بنفسي
انا إيمان , 24 سنة
اول ما بدات اعرف السكس وكدا كنت عندي 15 سنة



تاني يوم صاحبتي  رنت عليا ولقيتها بتقول اااااه تعالي يا ايمان بسرعة وراجت قافلة السكة !!
روحتلها بسرعة لقيت اخوها مدخل زبة في طيزها وهي بتقولة ااااه براحة اح اوف
فا دخلت وقالتلي اقلعي .. قلعت قلتلي تعاليمصي زبي اخويا قمت نازلة كان زبة كبر قوي من كثر نيكة في اختة
وانا عمالة ادخلة كلة في بؤي وهي بتصم في كسي وفضلنا علي كدا لمدة نص ساعة واكثر
قام قيلي يلا بقي عاوز ادخلة انا خفت عشان اول مره وقلتلة لا قعد يتحايل عليا ربع ساعة لحد ما وافقت
قلتلة دخل ةبس واحدة وواحدة كان اول مره زب يدخل في طيزي كان احساس جميل اووووي ^^
فا جة يدخلة كان صعب جدا يدخلة في طيزي عشان كان اول مره فا اختة جابت كريم ومرطب وقعدت تمص في زبة وتمص في طيزي لحد ما دخل نصة وانا عمالة اقلة اااااااااه اااااااه براحة ابوس ايدك اووووف براحة قام مدخلة مره واحدة قمت قايلة اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااه
ونزل شوية دم مسحوها وبعد كدا بقي يطلعة براحة ويدخلة براحة لحد ما جبهم شوية في طيزي وشوية علي طيزي عشان ادفي
وبكدا انتهت تاني مغامره وانا لسة كان سني 15 ^^
استنوني في الباقي

الشربوطة و اشقارتها

كنت دائما ورائها الهث وفي يوم لم تعد تحب دلك فاتيت بصاحبي القاطع فرضت بدلك ودخلنا عليها فرقصنا لها وو ضعناها بين ارجلنا فسفكنا فيها اثنين اثنين ثم بدات انا ادخل القاصر وهو بدا يدخل القاطع فتشرشمت العروق وبدات تطبح فزدناها ماءا واخرجناها شمارا و هي تتشهوى . وقالت انني بدات لاارى, الجماعة ايتعمات و اتبانولها ابازازيل وبدات تعيط على ديخيط حتى رابو لجبال و ابدينا ان رطع و ان ملط و اشرب لعسل الا تشرب و اسفك الا تسفك في روما ولا في زوما من النهار هداك اوهي تبربج الجماعة شوفتيو لبحر كيموج الموجة لمهيجة لخرى خربشت فيها ان جا الضوء و قالت حبيبتي اليوم خلقت و حبيبي القاصر ديمى باصر

إبنتي فتنتني

أبلغ من العمر أربعون عاما متزوج ولي إبنة شابة في عمر الزهور تبلغ من العمر ثمانية عشر عاما أنهت تعليمها المتوسط ولم تحب أن تعمل وإختارت أن تكون ست بيت وإستطاعت من خلال والدتها أن تصبح طباخة ماهرة ومدبرة منزل يعني منتظرة إبن الحلال الذي يتزوجها لتعمر له بيته ..ولتعلقها الشديد بالكمبيوتر إشتريت لها لاب توب وراوتر للدخول على شبكة الإنترنت.. وكانت عندما تنتهي من واجباتها المنزلية تمارس هوايتها مع اللاب توب لفترة متأخرة من الليل وكنت أحذرها من شبكة الإنترنت فهي سلاح ذو حدين فيها الصالح والطالح .. وكانت تطمئني بأنها فتاة مثقفة ولا يشغلها سوي الإستمتاع بالتصفح و التثقف والتواصل الإجتماعي بين صديقاتها فنحن في مجتمع شرقي لا يسمح للفتاة بعمل صداقات خارج منزلها لذلك هي على النت دائما مع صديقاتها ولها صديقاتها التي يزورنها في منزلنا.. ووالدتها تشجعها على ذلك وتجلس معها وتراقبها حتى لا تنحرف وتدخل في المحظور من مواقع البورنو والسكس أو مع صديقاتها ..

و إبنتي بالرغم من أنها لا تخرج من منزلنا إلاّ معي أو مع أمها إلاّ أنها مهتمة جدا برشاقتها وأزيائها على أحدث خطوط الموضة..
وهي كأنثي فرسة بكل مقاييس الجمال والفتنة .. شابة دلّوعة شقية لها لمسات على ملابسها تظهر من خلالها مفاتن أنوثتها حتى ملابسها بالمنزل تظهر من مفاتنها أكثر مما تخفي .. وعندما أعنفها على هذه الملابس أجد أمها تقف معها وتقول لي بنتك شابة جميلة أتركها تتمتع بجمالها وشبابها وبعدين هي في بيتها تلبس اللي هي رايداه بطّل عقد يا عقد!!

وكان ما يقلقني أنني كنت أحيانا أنسى أنها إبنتي وأجدني أنظر إليها كإمرأة وأعرف حجم صدرها ولون حلماتها المنتصبة وحتى كسها المحلوق النظيف دائما والذي يطل دائما من تحت فتلات كلوتها عندما تجلس أو تمارس تمريناتها الرياضية فيظهر منها هذا الكس ذات الشفرات المكتنزة والبظر الطويل كزوبر طفل.. وكان ما يقلقني أكثر أنها دائما ما تتعمد إظهار كل مفاتنها أمامي على إعتباري رجل بالمنزل ولإحساسها من أنها تمتلك أجمل نهدين والمنتصبين دائما والمنتفخان والكس الكبيني الذي يأخذ العقول ويحرك مكامن الأزبار من عرينها ويجعلها تنتصب وتنبض وتشتد في طلب الصيد والتلذذ في إلتهام فريستها ..الكس الذي يراوغك ويأكلك قبل أن تأكله.. فهو يأخذك داخله وبين جدرانه يلتهمك يفعصك يدغدغك يسحقق بين عضلاته عند شبقه وتشنجه ووصوله لنشوته الجنسية.. ثم يصب عليك عسله ويفرج عنك ..فزوبرك هو الفريسة .. بينما تتأوه الأنثى وتتغنج وتتوحوح وكأنها هي الفريسة وليست المفترس!!

وآه لو خرجت من الحمام بعد إستحمامها أمامك ستجد نفسك تنجذب لجسدها وكأنها مغناطيس سيجذب منك قضيبك من بين فخذيك وآه من مؤخرتها مرتفعة مكتنزة رجراجة متحركة مستديرة.. فلقة فوق فلقة تحت إنها تسلب عقلك!!!!

ولكي أفرغ شهوتي كنت ألجا إلى زوجتي لعلني أطفئ نيران رغبتي بإبنتي .. وكان هذا متنفسي ولكن لن تستطيع أن تصمد بين جسدي إمرأتان أحداهما في عنفوانها وشبابها وقوتها ..فلقد إنهارت قواي يوم مرضت والدة زوجتي وذهبت لها إبنتها لرعايتها وإستقرت لأكثر من ستة أشهر كنت وإبنتي نذهب إليهم ونمكث لفترة ثم أرجع و إبنتي لمنزلنا لترعاني بدلا من أمها التي كانت تقول لي أنا عارفة إني بنتي ست بيت ومش حتخلّيك تحتاج لحاجة !! يعني الحاجة أكل وشرب بس ولآّ إيه؟؟ يعني الجنس راح فين؟؟ هو فيه حد يقدر يستغنى عن الجنس خاصة وعندك بنت معفرتاك ومحركة فيك الشوق والشبق الجنسي!!و زوبرك منتصب على طول ..لما بتكون معاها!!

كنت أرجع من عملي دائما في الرابعة مساءا وأجد إبنتي قد جهزت لي غدائي ثم أذهب لأنام للقيلولة وأصحو عند السادسة لأخرج لمقابلة أصدقائي بأحد المقاهي المشهورة ولا أرجع إلاّ عند منتصف الليل لأنام وهكذا هو يومي وليلي .. في يوم كسرت القاعدة ورجعت من المقهى في الثامنة مساءا ..ودخلت المنزل كالمعتاد من خلال فتح باب المنزل بمفاتيحي .. ولم أجد إبنتي بغرفة المعيشة مع برامج التليفزيون ..وتسحبت أين هي إبنتي إنني أسمع آهات وغنجات صادرة من إمرأة تتناك!! إنها صادرة من حجرتها..أ.معها رجل؟ وجدت ابنتي نازعة كل ملابسها و ومعها صديقة لها ونائمتان على السرير بوضع69 وصديقتها مرتدية حزام متدلي منه زوبر ضخم وإبنتي ملتقمة هذا الزوبر بفمها وصديقتها بفمها كس إبنتي .. وقلت زوبر صناعي في بيتي يا لا الهول!! أين سيدخل في مؤخرتها أم في كسها ..قلت أنتظر حتى أرى!! لقد قامت صديقتها من عليها وأخذت بساقي إبنتي على كتفيها ما هذا لقد أدخلت الزوبر في كس إبنتي!! مشغلة فيلم سكس باللاب توب وتداعب صدرها وزنبورها كانت فى هذا الوقت على وشك الوصول لشهوتها..وانتظرت حتى لا أزعجها وأُضيِّع عليها شهوتها ..حتى جاءتها رعشتها فهدأت وصديقتها ما زالت زوبرها في كس بلبلتي .. وعندما أخرجت صديقتها زوبرها الصناعي من كس بلبلتي وجداني أمامهما.. ومن شدة المفاجأة لم يتحركا أو ينطقا بكلمة..وأردت أن أكسر جو الرهبة ..فقلت ما بكما ؟أنتما فتياتان مكتملا الأنوثة ولكما إحتياجاتكما الجنسية التي لا يوفرها لكم مجتمعنا الشرقي!! وما تفعلوه هو متنفسكم الوحيد ..ولكني ما تخيلت أن تفقدا بكارتكما .. أنا أعلم أن الشهوة شيء رهيب الشهوة شيء اقوي غريزة بجسم الإنسان .. الشهوة يجب إشباعها ومن غير الإشباع ممكن أن يحدث انهار نفسي وجسدي عند الرجل والأكثر منه عند النساء ..الشهوة لا تعرف الفرق بين الأميرة والغفير أو الأمير وبنت الغفير ....

وحدثت نفسي قلت.. لماذا أخسر إبنتي؟وقد فضت بكارتها هي وصديقتها ..وسألت إبنتي ..من قام بفض بكارتك ؟فأقسمت بأنها من شدة شهوتها كانت تفرش كسها بالقضيب الصناعي ومن شدة الشهوة أدخلته في كسها ونزل الدم..فـأخبرت صديقتها فقالت لها لا تنزعجي هناك بديل للغشاء وكمان كثير من الشباب في ليلة الدخلة من السهل جدا خداعهم بعديد من الحيل فلا تنزعجي ومن أجل أن تستريحي سأجعلك تفضين لي بكارتي حتي نستمتع بالجنس معا وستكونين زوجي الذي يفض بكارتي!!وفعلت بها ما طلبته وصرنا نستمتع بالجنس معا .. كل ده هو الصدق يا بابا ولم أكذب عليك ..

قلت لها أنت وصديقتك تمتلكان جميع مفاتن المرأة المكتملة الأنوثة وأنا ووالدتك راعينا عدم ختانك حتى لا نحرمك من متعتك مع زوج المستقبل و كل العائلة لا تعلم ذلك ويعلمون أننا ختناك عند دكتورة وأنت صغيرة.. ووجدت صديقتها تقول إنت عارف يا عمو بابا كمان عمل معايا كدة !! قلت لها راجل بيفهم أد إيه البظر والشفرات مهمة لإستمتاع المرأة أد إيه ! ووجهت كلامي لصديقتها قلت المُزَّة إسمها إيه ؟ قالت بوسي يا عمو ..قلت و رحت ماسك الزوبر الصناعي اللي هي مركباه على كسها بحزام قلت دا لسة واقف راحو ضحكين..قلت وعلشان تعرفو إني متجاوب معاكو أنا كمان حأقلع ملابسي وتشوفو زوبر طبيعي مش صناعي وحتحسو بالسخونة فيه وقد إيه رأسه طرية وحرير وكمان أحلى من الآيس كريم في طعامته ولذاذته وإرتسمت الإبتسامة على شفاههما..ثم خلعت عنها زوبرها وتحسست كسها فتأوهت بوسي.. ثم أخذتها في صدري ثم تجاوبت معي في قبلة فرنساوي ..

ووجدت إبنتي تنزعها من صدري وتحل محلها وتقول لي وأنا كمان يا سي بابا .. أخدتها بحضني وقبلتها حضنتني بقوة و إبتدأت تمص شفايفى فضلت أمص شفايفها وماسك بزازها أفعص فيهم وهى سخنة نيمتها على ظهرها ونزلت على بزازها ارضع فيهم وونزلت على سوتها لحس وبوس وتحسيس وهي تقال هناك فرق بين إيد الراجل والبنت دا أنا حاسة بتدفق ميتي من كسي بوسي صاحبتي ما بتعرفش توصلني لكدة ياه يا حبيبي إيدك ومصك ولحسك وعضك سحر حيجنّوني أنا عاوزة أتذوق لسانك على بظري وشفرات كسي ونزلت على بظرها أعض وألحس وأمص فيه حتى إنتفضت وصرخت من شدة الشبق قائلة إلحقيني يا بوسي نزلت عسلي من كسي من مص بابا ..ثم قالت كمان يا بابا أنا جبت ضهري معاك نيكني في كسي قلت لها إنتظري أنا حخليكي تجيبي ضهرك مرة وإثنين وثلاثة ثم رفعت ساقيها علي كتفاي ثم مسكت زوبري وأخذت افرش علي بظرها وشفرات كسها حتى جاءتها شهوتها مرة ثاني وثالثة ثم طلبت الزوبر في كسها وأدخلته حتى البيضان حتي جاءتها شهوتها ثم جاءت شهوتي وأخرجت زوبري من كسها خشية الحمل ..وجريت بوسي تلتقط لبني في فمها وشفتاها..

وإسترخى زوبري ولم تتركه بوسي حتى إنتصب مرة أخرى ونيمتني على ظهري وركبت فوقي وأدخلت زوبري بكسها ثم إنحنت علي لتقبلني في فمي وهي طالعة ونازلة على زوبري حتي جاءتها شهوتها ولم تأتي شهوتي بعد ..ونيمتها على ظهرها وأخذت أفرش لها على بظرها بقوة حتى إنتفضت وإرتعشت وجاءتها شهوتها.. ثم أدخلت زوبري بكسها بعد أن أخذت وضع الكلبة وأدخلت زوبري بكسها فأخذت تصرخ وتصرخ وتتأوه وتغنج وإرتفعت آهاتها حتى جاءتني شهوتي فأخرجت زوبري من كسها وإستلمته إبنتي حتى آخر نقطة ..وشكراني على إستمتاعهما الذي لم يكونا يتوقعاه نيكة بزوبر طبيعي كبير الحجم وليس صناعي لا حياة فيه ولا سخونة .. وطلبا الإثنان بأن لا يقطعان علاقتهما الجنسية معي شريطة أن أفرغ لبني في أكساسهم بعد أخذ مانع للحمل وواعدتهم على ذلك ..

وإستمرت الحال مع إبنتي التي إستعملت مانع للحمل وأصبحت تشاركني سريري لمدة الست أشهر التي غابت فيها أمها وكانت صديقتها بوسي تأتي يوم بعد يوم لتأخذ نصيبها من الجنس الذي إستمتعت به معي وكانت وإبنتي يتباران في إرتداء أحلى وأمتع الملابس الداخلية التي تطيّر العقل...وعلمتهم كل فنون الجنس والأوضاع الجنسية المثيرة وكنا نشاهد أفلام البرنو ونطبق منها كل ما هو جميل من أوضاع الجنس سواء كان فموي أو شرجي أوفي الكس...

طنط ميمي

وأنا في مرحلة المراهقة وعمري حوالي 16 سنة كانت طنط ميمي وهي صديقة والدتي و تكبرني بـ 5 سنوات أو أزيد قليلا وكنت شديد الإعجاب بها وبجسدها فهي صاحبة وجه جميل وجسد فارع ممشوقة القوام ..وكنت انتهز فرصة تواجدها عندنا للجلوس بجوارها والالتصاق بجسدها الدافىء دائما والتحسيس عليها وكانت تعتبرني صغيرا وكأني أخوها الصغير ولم تكن تعلم أني بعد انصرافها أذهب إلى غرفتي أو الحمام لأمارس العادة السرية وأنا أتخيلها في أحضاني افعل بها ما أشاء وأتذوق كل جزء بجسدها..... كانت الأكثر استحواذاً على افكاري وأحلامي كمراهق ... إلا أن ذلك لم يدم طويلا حيث تزوجت وسافرت مع زوجها لأحدى الدول العربية ولم أعد اسمع عنها شيئاً ولكن لم يمنعني بعدها من ممارسة العادة السرية عليها العديد من المرات .... وبعد حوالي 20 عاماً وأنا في النادي شاهدتها أمامي فجأة تجلس على المائدة المواجهة لي وقد ازدادت جمالا ونضجا وامتلأ جسمها قليلا مما زاده إثارة .. نظرت تجاهي ولكن لم تعرفني وظللت أراقبها وعندما تأكدت انه لا احد معها توجهت اليها

وقلت لها أهلا بيكي في مصر يا طنط ميمي..قالت لي مين حضرتك حتي تقول لي طنط ميمي ..وإنت راجل زي الشحط!! وإيه طنط دي بصت لي بصة غيظ وقالت طنط ؟؟ حضرتك مين ..قلت معاكي حق متعرفنيش أنا سمسم ابن صاحبتك سميرة عواد.. اندهشت وقالت مش ممكن إيه ده إنت كبرت وبقيت راجل وشعر رأسك ابيض!! ومعرفتكش شكلك اتغير شوية كثير كان عمرك تقريبا 16سنة.. صح؟ بس برافو عليك انك عرفتني مع إني كبرت واتغيرت قلت كبرتي بس احلويتي اكتر وبعدين شكلك مش ممكن يروح من بالي..

ضحكت وقالت اقعد اتفضل ولنسترجع الذكريات وسألت عن الأسرة كلها وسألتها عن أحوالها وعرفت إنها مطلقة من سنتين ولها إبن متزوج بالسعودية.. قلت وأنا زيك مطلق من سنتين برضه وعندي ولد عنده13سنة يعيش مع والدته.... وتبادلنا أرقام التليفونات واتفقنا على التواصل .. واستئذنت للانصراف عرضت توصيلها بسيارتي ولكن أخبرتني أن معها سيارتها.. وانصرفت وعدت لمنزلي ولم استطع أن امنع نفسي من التفكير فيها وأنا أتخيلها في سريري ووصلت لشدة الهياج حتى مارست عليها العادة السرية..

ومنعت نفسي من الاتصال بها لأرى ماذا سيحدث.. مر يوم وفي اليوم الثاني مساءا.. رن موبايلي وجدت رقمها ..أجبتها أهلا أنا قلت مش هتتصلي وما حبتش أضايقك قالت لا معقول ما اتصلش بس امبارح كنت مشغولة وماحبتش أقلقك بالليل.. قلت اتصلي في أي وقت.. أنا باسهر ولو نايم يبقى مفيش أجمل من صوتك اصحي عليه ضحكت ضحكة حلوة قوي وقلت اكلمك ..ايه رأيك نخرج نتمشى ونتعشى في أي مكان قالت موافقة قلت خلاص أمر عليكي بعد ساعة ...ووصفتلي البيت بأحد الأحياء الراقية بالإسكندرية وساعة بالضبط كنت تحت البيت ونزلت جسمها يجنن ..ترتدي بلوزة سوداء شفافة وجيب قصير فوق الركبة والبلوزة مفتوحة و صدرها باين من الفتحة وسنتيانها الأسود الذي لا يخبىء سوى الحلمتان المنتصبتان كعادتهما منذ عرفتهما وفتحت باب السيارة ودخلت بجانبي وأنا أقولها ايه القمر ده .. احمر وجهها ولم تعلق .. وبقيت اختلس النظر إلى فخادها اللي بانوا للمنتصف وكذلك بزازها واجدنا نتحدث ونتبادل الضحكات والقفشات واللمسات

و توجهنا لأحد المطاعم وأخذنا نتبادل الضحكات والنكات وأنا التهمها بعيناي وأمسكت يدها كثيرا ولمست فخدها أكثر من مرة وكنت في شدة الهياج عليها وهي بتقولي أنت مفيش فايدة لسه شقي وبتموت في الستات.. وإثناء هزارنا خبطتني بيدها على فخدي فاصطدمت بزوبري المنتصب ضحكت وقالت آسفة قلت لها إنت ما تتأسفيش على أي حاجة انت تعملي كل اللي نفسك فيه قالت نفسي ايه!! لا ده غصب عني.. قلت لها خلاص محصلش حاجة...

وبعد أن تناولنا العشاء كانت الساعة قد تجاوزت منتصف الليل انصرفنا وعند وصولنا لمنزلها قالت ما تيجي تشرب كاس طبعا ما صدقت وطلعت معاها وقامت بتشغيل موسيقى هادئة وقالت تحب تشرب ايه قلت اللي هتشربي منه ..قالت اوكي اتفضل وأنا أغير وآجي اعمل لنا كاسين.. وذهبت لغرفتها لتعد الشراب وما أروع ما رأيت كانت ترتدي روب اسود طويل شفاف مفتوح من قدميها وحتى كسها وأسفله قميص نوم اسود طويل لا يكشف شىء من سيقانها ولكن صدر القميص كان مفتوح قوي ويظهر منه كامل صدرها تقريبا عدا الحلمتان وكل ذلك من أسفل الروب

وجلسنا كل على فوتيه متقابلين وناولتني كأس وأخبرتها عن مدى إعجابي بها وأنا صغير واني كنت أهيم بها كثيرا وقالت ده انت كنت مجرم بقى واحنا مش عارفين واستمرينا حوالي ساعتين والجو رائع ومثير مع الموسيقى وكنت التهم جسدها بعيناي وزوبري واقف على أخره ووجدت الساعة تجاوزت الثانية والنصف صباحا.. قلت لها الوقت جري بسرعة ولابد أن امشي. وفعلا ودعتها على وعد بتكرار اللقاء وعند وصولي لسيارتي اكتشفت إني نسيت مفاتيحي عندها وقمت بالاتصال بها وطلبت مني الصعود وفعلا صعدت وجدتها فاتحة الباب ومنتظراني ..

وكانت قد نزعت الروب وبقيت بقميص النوم وبدون سنتيان واري كيلوتها البيكيني الأسود بكل وضوح وتناولت مفاتيحي وتوجهت للخروج و تلاقت عيوننا في نظرة أقوي من أي كلمات ولم يفعل أي منا شئ ووجدنا أنفسنا غارقان في قبلة ملتهبة شفاة تلتهم كل منها الأخرى ولسانان يلعبان ويمرحان سويا وصدرها بيدي وهي تحتضنني بقوة وزوبري يضغط على كسها وأنا اضغطها كلها على الحائط ونتحرك معا للأمام والخلف وقامت بغلق الباب بقدمها وتوجهنا للداخل لغرفة نومها ومازلنا في قبلتنا ونمنا على السرير وأنا فوقها اقبل والحس وجهها وأذنيها وخدودها ورقبتها وهي تتأوه و تئن وتشدني عليها بقوة واشعر بنار كسها وأصبحت افرشها من فوق الملابس وأقولها بحبك من زمان هموت عليكي ياما حلمت بيكي واتمنيتك وبزازها خرجت بكاملها من كتر الفرك والعصر فيهم نزلت عليهم اقبلهم والحسهم وامص وارضع في الحلمات المنتصبة

وأنزلت حمالات القميص وأخذت اسحبه لأسفل وأنا الحس واقبل كل جزء يظهر لي من لحمها الأبيض الناعم حتى أخرجت القميص من قدميها وأخذت اقبل اصابهعا والحسها وامص واحد واحد وهي تتلوي وتقولي اح بموت من كده يخرب عقلك واصعد بلساني وشفايفي إلى ساقيها وركبتيها وفخديها حتى وصلت للكيلوت وقمت بسحبه وأصبحت إمامي عارية قمت بخلع ملابسي أنا أيضا مثلها وأنمتها على ظهرها وأكملت لحسي لجسمها لقيتها تعبانة قوي ومشتاقة مثلي وقالت بقالي كتير هات زوبرك شوية نزلت من عليها وقفت جنب السرير مسكت زوبري وقالت كبير و طخين ده يكيف قوي وفضلت تبوس وتلحس فيه وأنا مش قادر أقف من الارتعاش والهيجان واخدته كله تمصه وتدلك البيض وتمصهم واحدة واحدة لقيت نفسي قربت انزل لبني سحبته منها وقالت ليه عاوزاه..

قلت نفسي ف حاجة ..عاوز تجيبي كسك علي فمي الحس وانيك فيه بلساني لحد ما تجيبي في بقي واشرب وارتوي من عسلك راحت قايمة ونيمتني مكانها على ظهري وقعدت على وشي كسها كله كان على بقي وفتحته بأيديها على آخره كان لونه احمر قوي من جوه نزلت لحس فيه ومص في زنبورها وانيكها في قلب كسها بلساني وهي أخر هيجان ومولعة وصوتها وآهاتها ماليين البيت وتقولي أح أحوه مش قادرة حرام عليك الحس كمان متعني ..متعني قوي عوضني الحرمان قلت لها جوزك ده طلقك ازاي قالت ولا عمره حيلاقي زي كسي قلت من حظي ونصيبي قالت طب يالا عاوزة أجيب قلت هاتي املي بقي وشربيني عطشان لعسل كسك غرقيني كلي وبقت تحرك كسها جامد على شفايفي وتقلي هغرقك ححميك بعسلي حدوقك اللي عمرك ما دوقته اه اه اح اخ بجيب خلاص بكب في بقك اشرب اشرب ونزلت بكسها وطيزها كلها على وشي ورعشتها شديدة قوي وماسكة راسي دفساها في كسها قوي ومن كتر هيجانها وهي بتجيب وتصرخ وتقول معلهش غصب عني مش قادرة أتحكم في نفسي قلت ولا يهمك كل حاجة منك بموت فيها

وروحت منيمها ع السرير وخدتها في حضني وفضلت أبوس فيها وهي بقت تلحس في وشي وشفايفي وراحت نازلة بين فخادي ماسكة زوبري تبوس وتلحس وتمص فيه وأنا مستوي على أخري راحت طالعة فوقي ونزلت بكسها على زوبري بشويش قوي وبتنزل بحنية لحد ما دخلته كله وأخدت تطلع وتنزل وتقولي لسه مشبعتش نيكني كمان ومتعني بزوبرك قلت انت هايجة قوي قالت قوي.. قوي هايجة وبموت في النيك و الزوبر الجامد مسكتها من ضهرها وخليتها تحت مني من غير ما طلع زوبري منها ورفعت رجليها الاتنين وضمتهم علي بعض وأنا على ركبي وادخل واطلع وانيك في كسها لغاية ما بقي عبارة عن بركة من المياه من كتر ما نزلت وهي تقول املا كسي لبن لو ما جبتش معايا انت حر اهبدني جامد اخبط في الدلمة من جوه احوه مش قادرة وأنا كمان مش قادر.. جننتيني انت نار و فرسة نيك ..وهي تقول كمان ..كمان اه يا يالا نيك كب وريني لبنك سخن ازاي اح اه اهه سوا اهه اه اخ نزله كله اهه بموت فيك ..وأنا بعشقك تجنني.. وأنزلت قدميها واجدتها في حضني واستكملت الشفاة متعتها وكنا ما نزال نرتعش نحن الاثنان وزوبري أدخلته بين فخديها ولم نشعر بشىء وروحنا في نوم عميق حتى الصباح ولم اذهب لعملي وقضينا اليوم معا مارسنا خلاله الجنس واستمرت علاقتنا لفترة كبيرة من الزمن ولم أستطع الإستغناء عنها وتزوجتها....

الغزال وانا

نورا انسانه لطيفه ظريفه تعيش في احد المحافظات بمصر .
كانت بكليهالالسن قسم لغه انجليزيه جامعه عين شمس . كانت شابه دلوعه تحب الملابس البسيطه وتسريحه شعر بسيطه جدا .
كانت تمتلك جمال متواضع كاكثر البنات المصريات ولكن تمتلك انوثه طاغيه رهيبه ورقه ونعومه وهذه الاشياء بتزيدها جمال .
الجمال ليس بالوجه الجميل او الشعر السايح النايح ولكن الجمال بنظري هو مقدار الانوثه والروح الحلوه اللي تمتلكها الانثي . فهناك بنات يمتلكون جمال رهيب ولكن عند الكلام معهن تحس بالتفاهه وتقل الدم وبالشخصيه التافهه .
احبت نورها زميلها بالدراس مدحت . كان مدحت شاب رومانسي زو بشره حنطيه. يحب الكلام والنكت ويلعب كره سله باحد الانديه الكبيره .
كان مدحت شاب رياضي وسيم جمع بينه وبين نورا الحب الطلابي والشبابي . ولكن الحب الطلابي لا ينتهي غالبا بالزواج نظرا للظروف الماديه الصعبه والطلاب يحتاج وقت لتكوين عش الزوجيه .والماده بتتحكم وبتنهي علي الحب بسرعه بسرعه .
تخرج الاتنان وطلبت نورا من مدحت التقدم لها عند اهلها وانها تستطيع الانتظار معه سنين طويله حتي يتزوجوا ويربط بينهم الحب للابد.
فعلا طلب مدحت من والده الذهاب معه لاهل محبوبته . وكان رفض الاسرتين لهذا الزواج الفقير العقيم المفلس المرتبط بالفقر .
وخاصه ايضا ان مدحت عنده خدمه عسكريه لمده سنه يجب ان ينهيها . اتصدموا بالحياه واتصموا برفض الاهل وبالظروف الاقتصاديه .
افترق الاحباء وافترق القلبان وكل راح علي حال سبيله . مدحت الي الخدمه العسكريه ونورا تزوجت او العرسان الجاهزين اللذين يمتلكون المال اللازم للحياه .
تزوجت نورا من رشدي وهو قريب لها من الصعيد . كان رشدي رجل صعيدي لا يفهم اي شئ بالدنيا الا عد رزم والاف الجنيهات وتجاره الماشيه .
كان رشدي عكس نورا لا يعرف شئ عن الحب او الرومانسيه كان رشدي رجل تاجر لا يتكلم الا بالفلوس وهو واضع بفكره ان الرجل هو الامر الناهي وان المراه ليس لها حق بالمطالبه باي شئ طالما موفر لها المسكن والملبس وكل شئ .
كانت نورا تمتلك كل شئ من الابره الي السياره الفارهه والشقه اللي بالعماره العاليه الفارهه بحي منشيه البكري اللي بيسكنه بشوات مصرالقدماء والعائلات المبسوطه جدا .
تزوجت نورا زواج عائلي رسمي ليس فيه اي نوع من العاطفه . زوجها حيوان بشري لا يحس باحاسيس اي انسان . لا يعرف بالمعاملات الانسانيه غير تجاره المواشئ . لا يعرف طريقه للبس او طريقه للاكل.
كانت نورا تتقزز دائما من رائحته . وكانت دائما تطلب منه الاستحمام وهو كسول لا يعرف الا النوم ولاكل .
كانت ليله الدخله بالنسبه لها عباره عن ذبح شاه . لم تحس ابدا مع هذا الحيوان الادمي بانوثتها او رغبتها .
ليله الدخله كانت عباره عن انه مسكها بالقوه بدون قبله او تحسيس او مداعبه او كلمات حلو تقال في هذه الليله اللي تقال انها ليله العمر . كانت بالنسبه لها نهايه العمر .
رفع رجلها لاعلي علي كتفه وادخل زوبره اللي عامل زي زوبر الحمار وهي زو الجسم والاحاسيس الرقيقه وكان كسها صغير بالنسبه لحجم زوبره الرهيب .
احست ان زوبره يدخل كسها وهي تحس بالالم والرعب واحست ان هناك سكين تمزق احشائها الداخليه . ادخل راس زوبره بالقوه وهي تبكي من شده الالم وافرغ غشائها البكري . ولم يكتفي بذلك بل اكمل العمليه الجنسيه مع الجرح والدم وهي تتاوه وتتالم من جرح فض البكاره . علما ان هذا اليوم المفروض بتحس بيه المراه بانسانيه زوجها وحبه بيها وان يعطيهاكميه حب وحنان وعطف . ليس لهم حود . ولكن مع رشدي كان الامر عمليه جنسيه بحته المهم هو فض البكاره والقذف واعطائها ظهره والنوم . والشخير وتركها تصارع الالم والدم . كان ذلك حق رشدي لانه اشتراها بفلوسه وطالما دفع المهم ان ياخد مزاجه وبس .دارت الايام واستمرت معاناه نوره.وكان يتحكم بخروجها ودخولها و لاتستطيع الخروج من البيت لزياره اهلها الا بازنه حتي الذهاب للطبيب بازنه .
كانت معاملاته الجنسيه دائما بالفجر قبل سفره لمحافظات مصر . فهي تستيقظ دائما علي ان الكيلوت بتاعها ينخلع من رجليها وبدون اي مقدمات ولا تحريك المشاعر وتحس ان حيوان ينام عليها ويدخل زوبره بداخلها ويقذف منيه بداخلها ويذهب للحمام ويلبس ويخرج . فالجنس مع زوجته كالتويليت المهم يقذف وبس . كان يتركها تعاني من شهوتها وتعاني من رغبتها وكانت باغلب الاحيان تكمل شهوتها بيدها وهي تمارس العاده السريه وهي تشتاق لحبها القديم وعاطفتها القديمه.
حياه ممله حياه مؤلمه ليس فيها شهوه او عاطفه اوشعور . كان سفر زوجها بمثابه ايام اعياد ورجوعه البيت بمثابه ايام سجن .
مرت سنوات من الالم من الشوق من الكبت من الحرمان من السجن الاسري . ونوره تتزكر ايام الجامعه وتتزكر ايام مدحت حبيب قلبها . فقساوه زوجها جعلتها ترجع بفكرها وزاكرتها للخلف .
بيوم كانت نازله من اسانسير العماره مع زوجها وتفاجا بدخول مدحت حبيب قلبها . لم تصدق عينيها وتقابل العينان والابتسامات الخفيفيه . لم يصدق مدحت ان حبيبه قلبه امامه لم يستطع ان يشيل نظره من عليها .
تكلم الاتنان بالنظرات والابتسامات . كان مدحت متغير شويه حيث وزنه زاد وكان يلبس ملابس شيك يله تدل علي انه جاء من بلاد اجنبيه .
المهم وقفت نوره امام العماره بانتظار ان زوجها يخرج السياره من باب الجراج . وهنا كتب مدحت لها تلفونه . ووقف بجانبها وترك لها التلفون علي سور باب العماره . بسرعه البرق اخدت نوره الرقم واخفته بشنطتها .انتظر مدحت ايام واسبوعوكان يتمني سماع صوت محبوبته باي طريقه.
بليله كان مدحت ياهد التلفاز واذا بجرس التلفون . وهنا سمع ارق واحلي صوت بحياته وهي تقوله ازيك يامدحت انت وحشتني ئوي . طمني عنك ؟؟ تبادل الاتنان كلمات الحب والشوق والغرام وتبادلا الاحاسيس . واعتزرت له علي التاخير لان زوجها كان دائما بالبيت وانتظرت لحين سفره .عرفت من مدحت انه بعد تاديه الخدم العسكريه قد سافر لهولندا وهناك ابتدا عامل بمحل شورمه ودارت سنوات واصبح صاحب مطعم.
وانه يعيش حياه جميله الان وانه مبسوط ماديا .
طلب مدحت مقابله نوره فقالت له انها لا تستطيع الان لانها ست متزوجه . بس حكت له معاناتها مع زوجها .
المهم كان الاتنان يتقابلان بالتلفون ويتكلمان بالساعات . ووجدت نوره احاسيسها مع مدحت واصبح الاتنان مشتقان لبعضهما .
كل يوم مدحت يزن علي راس نوره بالكلام انه لابد ان يراها وانه بيتمني رؤيتها فقالت له انها محتاجاه وان عواطفها لسه بتعيش معه بس هي لا تستطيع .لانها الان ملك واحد تاني .
بالصدفه عرف مدحت رقم شقتها . وطلب رؤيتها فلم توافق واخدت بالبكاء وقفلت التلفون . وجاء زوجها وحاول النوم معها ولكن فكرها وعقلها كان مع مدحت . كانت بتعطي زوجها جسمهاوفكرها وعواطفها مع مدحت .
كان مدحت مشتاق لنوره وكان ولد جرئ وكانت هي مشغوله بوجود زوجها بالمنزل وعرفت ان زوجها باليوم التالي سوف يسافر لمدينه اسيوط للتجاره ففرحت كتيرا لانها سوف تقضي الليالي بالكلام مع مدحت بالتلفون سافر زوجها وبالساعه التانيه عشر كالعاده اتصلت بمدحت وقالت له ان زوجها سافر اليوم لاسيوط.وانها سوف تتكلم معه تلات ليالي ورا بعض . وانها مشتاقه لكلماته واحاديثه الجميله ورومانسيته .
المهم مدحت قال لها ممكن تكلميني بعد نصف ساعه لانه مشغول ومنتظر مكالمه من هولندا .
جلست نورا تنتظر عوده مدحت لها .وبعد ربع ساعه فوجئت بجرس الباب . فتعجبت للزائر الليجاي بالوقت ده .
فتحت الباب وفوجئت بمدحت يقتحم شقتها ويقفل الباب ورائه وهي مصدومه ان مدحت بالباب . كانت مرعوبه وقالت له ارجوك روح عني انا ست متزوجه وان زوجها ممكن يجي باي وقت قال لها ان زوجها بمكتبه باسيوط وانه متاكد. قالت ارجوك ابوس ايدك روح . المهم قال لها اتصلي بزوجكك باسيوط واتاكدي انه هناك . قالت ممكن يكون بالسكه . قال لها مش ح امشي مش ح امشي الا علي جثتي .
ارغمت نوره علي اجراء مالمه لزوجها باسيوط ورد عليها زوجها بفظاظه وقال لها ليه بتصحيني من النوم ؟؟؟ قالت عاوزه اطمان عليك قفل السكه بوجهها .
المهم اطمانت نوره شويه وقالت له ربع ساعه وتروح من هنا ارجوك مش عاوزه فضايح وبعدين هو بواب العماره ماشفكش قال لها لا .
المهم اخدت مدحت وجعلته يشاهد العز والغنا اللي عايشه فيه وكان شقتها رهيبه دورين ومفروشه بافخم الاساس . بس قالت لمدحت انها فعلا تعيسه وانه هو السبب بمعاناتها وقالت له ارجوك امشي .
مدحت مسك يدها وقبلها وقال لها مش ح امشي لازم اكلمك واشوفك واطمن عليكي بكت بكاء ***** اخدها بحضنه وضمها لصدره . وهي تدفعه وتقول ارجوك لحسن حد يجي انا ست متزوجه .
ابتدا مدحت بتقبيلها كانت بتعطي له كل قبله برعب وبفتره قصيره وتدفعه .مدحت احس بحراره نوره . ابتدا تقبيلها برقبتها وهي تدفعه بعيد عنها . ابتدات مقاومتها تخور مع هجوم مدحت العاطفي . احست باحاسيس تانيه . ابتدات تضع يدها علي صدر مدحت فقط بدون ان تدفعه . المهم راحت بالبوس واحست ان جسمها نار نار والسبب حبيبها اولاني .
المهم كانت تلبس روب علي قميص النوم .
مسكها مدحت وابتدا بالرضاعه من صدر نوره وهي تتاوه . احست نوره بسيل ماء سخن يخرج من كسها . اخرج مدحت زوبره المنتصب . ووضعه بجنبها وهي تقول حرام حرام انا متزوجه ارجو ارجوك من فضلك. المهم مسكها مدحت بقوه وهي لا تستطيع الذهاب يمين او يسار . كانت نوره بايده كاسد يفترس غزال . احست نوره برغبه غريبه وعجيبه.
رفع مدحت رجل نوره علي كتفه واطلق زوبره بين فخدي نوره وعند فتحه الكس دفع راس زوبره بكسها ومن كتره السوائل السخنه انزلق زوبر مدحت بداخلها وكانت البدايه واحست نوره بلحم راس زوبر مدحت يقتحم كسها ويخبط بداخل رحمها وعند كل خبطه راس زوبر تحس نوره بالنشوه والشهوه وسبحت ببحر الجنس والشهوه وكانت نيكه غريبه لم تعهها من قبل لانه كان جنس بحب وشوق وحب بجنس . شئ رهيب وعجيب ومتعه مابعدها متعه . لم تستطيع نوره الاستمرار بهذا الوضع وترجته ان يترك البيت ويرحل . المهم لبس مدحت ملابسه واحست ان عواطفها وشعورها الضائعين وجدتهم لفتره بسيطه .
نظر مدحت من العين السحريه للباب وعندما تاكد انه ليس حد بالسلم فتح الباب وجري للشارع .
اخدت نوره بالفكر باللي حص واحست بلزه غريبه واحست بالندم علي خيانه زوجها ولكن زوجها السبب بكل شئ.كان حب بجنس وجنس بحب . بس شهوه لم تنتهي من الرعب.
رجع مدحت للبيت واحست نوره بالشوق لمدحت واخدت تكلمه بحب وشهوه ودموع واحست ان حياتها بدونه لا تساوي شئ . تمنت نوره مدحت بحياتها ولكن بدون امل .كانت حركه طيش من مدحتولكنه كانفعلا مشتاق لحب حياته وكان علي استعداد ان يضحي بحياته من اجل حبه .رجع مدحت لهولندا وترك نوره بالبحث عن معاناتها وهو يتزكر الدقائق اللي مرت عليه بشقه نوره واحس ان اللي فعله درب من التهور والطيش ولكن كل ده بسبب الزمن والماده والحياه الصعبه .ترك مدحت زكريات حبه الوحيد وعاد . واستمرت نوره بمعاناتها وحزنها.

الغزال وانا

كل انسان يولد بطبيعه معينه وكل انسان يولد باحاسيس. كل انثي بتخلق بجازبيه وشكل واحاسيس تختلف عن الانثي الاخري. وكل انثي يكمن مشاعرها بجزئ من جسمها او بسلوبها او مشيتها او رقتها وطعمتها . ففي انثي تخلق مافيهاش اي اغراء وفيه انثي لما تشفها تقول لنفسك البنت دي شرموطه البنت دي خلقت فقط للسرير .
كل انثي لها اغرئاتها كل انثي لها مواصفاتها وجازبيتها الاتثويه . وتختلف جازبيه الانثي من انثي لاخري . ففيه انثي لما تشوفها تقول لها طيظك رهيبه والاخري سمانه رجلها والتالته طريقه مشيتها والرابعه سواد عينيها وما ادراك كلام العيون .واحنا الرجاله غلابه بنتعب من البص والتفكرير والاماني والشهوه . اه احنا غلابه ومساكين وكل انثي بتعرف تلم اي رجل وان كيداهن عظيم وممكن لاي انثي ان تخلي اي رجل يلف حول نفسه وماتعطهوش شعره من جسمها وياخسرته اللي عملهم تجارته بيخسر اللي وراه واللي قدامه واللي جنبه وروحه وعقله وفكره وممكن يصل بيه لدرجه ادمان الكس وما ادراك ماهو ادمان الكس . الحفره اللي تعبتنا طول حياتنا .
ولدت زكيه باحد الاحياء الشعبيه . ابوها صاحب مقهي . بس زكيه وده اسمها واسم دلعها زيكو او زيكس . كانت زكيه بطبيعتها انثي جميله جسمها ولا احلي الراقصات كان اي حد يراها لازم زبه ينطر ويندفع ويشد .
كانت زكيه عندما تمشي بالشارع تحس ان هناك فرس عربي اصيل جسمها بيهتز ورجلها تمشي بحنيه وكانت جاده جدا بمشيتها ومع ذلك كانت اعين الرجال لا تتركها وكان كل واحد فيهم بيتمني رمش من زكيه. كانت زكيه كلها سكس وجنس بحركاتها فهي لا تقصد هذا الشئ ولكنها خلقت كده. تخيلوا الطيظ وهي فرده طالعه وفرده نازله وصدرها وهو يهتز لاعلي واسفل وحاجات رهيبه جسم مخلوق للنيك والمتعه.
لما كانت تمشي بالشارع كان الشارع زي مايكون حصل فيه زلزال ومن توابع الزلزال كل الرجاله بتقول احلي كلام واللي كان يقول بصوت عالي ياغزال مسي علينا والاخر يقول خلاص مش قادر والتالت يقول ربنا يهدك ياللي ببالي والرابع يقول ارحمنا ياللي بترحم . واحلي كلام بيقال لما يبصوا علي طيظها اللي تمشي وراها اللي يقول الي علي علي والتاني بيقول مصر عليت ئوي وكلام ولاد البلد رهيب ودمه خفيف .
كانت زكيه تحس بالكلام وتشعر بتحرشات شباب الشارع وياما قامت خناقات علشان زكيه او زيكو .
كانت زكيه انثي حقيقيه كل واحد بيتمناها . المهم بيوم دق باب بيتها الاسطي اسماعيل النقاش اللي بيعمل بالكويت كنقاش وبيكسب دهب . كان شاب صنايعي كسيب بنظر ابوها وكان رجل بنظر ابوها . ولكن بنظرها هي مش هو الرجل اللي يملا عينيها .
بيوم صيفي حار خطبت زكيه لاسماعيل وكانت حزينه باجبار ابوها لها علي الزواج من هذا النقاش مدمن الحشيش وجلوس علي القهوه مع صيع الشارع .
كانت زكيه تنفر منه لانه ماعنده ثقافه ولا عنده طريقه بالكلام وكان كل همه جسمها وسيجارته وقطعه الافيوم اللي تحت لسانه.
كان شاب اللي بيكسبه بيشرب بيه الهبهب او المزاج وكانت هي تكره الرجل اللي بالشكل ده ولكنها لم تستطيع ان تفعل شئ لانها مغلوب علي امرها وابوها اجبرها علي هذا العريس اللي لبي لها كل طلباتها فبني لها الشقه وفرشها حسب اوامر ابوها . كان اسماعيل النقاش يفعل اي شئ علشان الاسراع بالزواج لانه كان متل شباب الحته ح يموت علي الغزالوهو ب***انياته الماديه سوف ينولها .
كانت زكيه تتالم وتصلي علشان العريس ده يغور من امامها ولكن تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن .سافر الاسطي اسماعيل للكويت وبعد سته اشهر رجع لزكيه بمالز وطاب من ملابس ودهب وهدايه وكان كل ده بالنسبه لها ادوات اعدامها .
كانت زكيه انسانه رومانسيه بجانب جمالها الفتان وكانت تتمني شاب يمتعها باسلوبه وشخصيته وثقافته وليس بالهدايا والدهب .
كان كل شئ من خطيبها مثل ***** اللي بتتحرقها كل يوم.
وبليله غاب فيها القمر مع العلم كانت ليله صيفيه والنجوم تتلالا والقمر لم يظهر كان حزين علي حبيبته زكيه كانت زكيه تبكي بقلبها وتبكي بعيونها. ولم يكن هناك ما يواسيها ويقف معها كل الناس بتحسدها علي ***انيات الاسطي اسماعيل النقاش بتاع الكويت.
تم الزفاف وكان الاسطي اسماعيل عامل دماغ مع خمس زجاجات بيره وكاسين وسكي والسجاير الملغمه وما ادراك ماهي السجاير الملغمه. وكان تارك عروسته تجلس علي الكوشه بفستانها الابيض الجميل وهي تتحلي بكل الدهب اللي شبكت بيه وكانت زكيه تفكر بان الباب سوف يقفل عليها وعلي هذا المسخ الادمي اللي ***انياته فلوس الكويت.
زفت العروسه ودخلت شقتها وسط زغاريد الاهل والاصدقاء والفرح الا زكيه كانت بمنتهي الحزن لان هذا المسخ الادمي سوف يلمس جسمها ويدخل زبه فيها وينطر نجاسته فيها وهي مقززه ومقرفه من اللي ح يحصل ولكن لو كان انسان يشبع احاسيسها وروحها وقلبها يمكن كان الوضع ممكن يكون احسن .
ليس هناك اي كلمات ممكن تعبر عن الم زكيه العروس الجميله الا الدعاء ليها كما الصلاه علي العجل ساعه الذبح والجزار بيصلي له ويقول له ****م صبرك علي ما ابتلاك. ولكن بحاله زكيه لم يكن هناك احد يقول كده بل بالعكس كان الحاسدين يقولون اوعدنا يارب بواحد مقتدر الحال .
زمن غريب وعجيب اختفت فيه الاحاسيس وتسيدت الماده واللي معاه قرش بيسوي قرش واللي معاه هو المسيطر والفلوس قوه مهوله وهي اللي بتزوج الزبال الغني لدكتوره الجامعه وهي اللي زوجت المدمن الي الغزال .
كان الاسطي اسماعيل سكران ومسطول وكان همه فقط ان يضع زبه بكس زكيه وان يمسك جسمها .بدون كلام حلو وبدون اي شعور بعدما قفل باب الشقه عليه وعلي زكيه داخلها علي غرفه النوم . وبطريقه الرجل المسطول السكري وكانت رائحته معفنه من الخمر وكانت هي بتتالم بداخلها .وكانت راسه تتارجح يمين وشمال.
قال لها اقلعي الفستان . فلم تنصت ليه.وكانت راسه تترنح يمينا ويسارا. لا كلمه حب ولا كلمه جميله بليله العمر فقط اقلعي هو ايه انتي مكسوفه ده كان الكلام. كان حمار باسلوبه وبكلامه. وحتي ليس هناك مداعبه او استلطاف او اغراء او محاوله جذب زوجته بكلمه حلوه او بلمسه زي اي شئ يدل علي انه بني ادم ولكن تصرفاته كان متل حيوان عاوز شئ واحد وخلاص شئ واحد دفع فيه فلوس.
اقترب من زكيه ومسكها وحاول ان يقبلها وحي تدير راسها يمين ويسار وكانت بتتالم وكان نفسها تموت او تنشق الارض وتبلعها .
هجم عليها وقطع الفستان وخلع عنها الكيلوت بالعافيه وكانت هي تستغرب من تصرفاته الحيوانيه ورفع رجلها ووضع زبه بداخلها ولكن محاولته لم تفلح . فاخد يحاول معها مره تانيه وكان زبه عندما يلمس غشاء البكاره تصرخ من الالم وكانت بتبكي وهو فقط همه ان يدخل زبه بكسها وهنا احست زكيه بنار والم والدنيا بتلف بيها وزوجها نايم فوقها واشياء سخنه تدخل داخلها وكان دم بسيط يخرج من كسها وهي راحت باغماء وقتي وزوجها نايم عليها وراح بالنوم استعدت عافيتها ودفعت زوجها من فوقها وذهبت للحمام وهي تبكي وتتالم وتندم حظها الي اوقعها بهذا الحيوان .
استمرت معاناه زكيه اسبوع وكان بعدها زوجها يريد الرجوع للكويت حيث شغله وكانت هي اسعد انسانه بالدنيا لانها سوف تخرج من سجنها افراغ مؤقت وسوف تعود لحريتها علي الاقل سته شهور كانت زكيه لا تتزكر زوجها وكل مره يتكلم معه بالتلفون فقط نعم او لا وكانت لا تطيق حتي سؤاله عنها .
تبدا قصتي مع زكيه بالصدفه كنت اجلس مع صاحبي اشرف علي القهوه وكنت لا اطيق الجلوس علي القهوه فانا احب التنزه والنادي والرياضه والحركه ولا احب شرب الشيشه ولعب الطاوله والبص علي الرايحه واللي جايه.
المهم كنت اجلس مع اشرف وهو يلعب الطاوله وفجاه انتفض قلبي من مكانه وسواد عينيا اخد بالحركات الدائريه واحاسيسي راحت وشدت فقد مرت زكيه من امام القهوه وهي تلبس فستان ازرق حرير ويفسر كل جزي بجسمها ماقدرتش استحمل الغزال الفتان ابو جسم ووجه جنان . قلبي سابني وراح وراها ونديت علي اشرف اشرف اشرف وبدون وعي قلت له من دي يااشرف قال لي ياخرب بيتك دي زكيه بنت صاحب القهوه ومتزوجه واد مجرم ابعد عنها احسلك.
ماخبيش عليكم البنت دخلت مخي وعقلي وروحي وقلبي قال لي حاول ياواد . بس ازاي احاول وهي بالشارع الشعبي يعني اي محاوله ح تنكشف بسرعه وممكن يكون هناك مشاكل كمان الرك علي زكيه البنت اللي باين انها صعب حد يوصلها .
انا الشاب اللي ما كنت احب القهوه او الجلوس علي القهوه كنت دائما اقول لاشرف تعالي نروح القهوه وكان اشرف يستغرب من التحول الكبير اللي حدث لي . وخاصه ان زكيه تسكن بالبيت المواجه للقهوه بالدور التالت .
كنت اراها من ان لاخر وهي تنظف البلكونه او تنشر الغسيل وكانت تلبس الملابس الخفيفه واكتافها وزراعتها مثل اجنحه ملاك اخ اخ اخ يازكيه اتمنيتك واتمنيت اني اكلمك . كنت دائما انظر لها وهي لاحظت وكنت دائما ابحث عن مكان امام بيتهم حتي لو كان صف تاني .
كنت دائما انتظر اشرف بالسياره وعيني علي بلكونه زكيه واحستت انها بتنظر ناحيتي بس من غير سلام ولا كلام كانت هناك فقط لغه العيون.
عارفين كنت بتمناها ولكن كنت احس ان زكيه هدف من الصعب تحقيقه. اتمنيتها واشتهيتها وخاصه بعد ماعرفت من اشرف انها كانت مرغومه علي الزواج.ولا تحب زوجها . اتمنيت اني اكلمها.
المهم حدث عندي حاله ياس حاله احباط وحسيت اني سوف لا انال حتي رؤيتها . عارفين المثل اللي بيقول رب صدفه خير من الف ميعاد .
كنت بمنطقه بعيده جدا عن القاهره وكنت اشتري اشياء لتجارتي . وبعد ما انتهيت رجعت لسيارتي وكانت بجانب الرصيف . وفجاه اري الغزال امام عيني بصينا لبعض وانا ما درتش بنفسي الا وبقول لها مش معقول لقيتها بتقولي ارجوك بلاش هنا بيت خالتي . قلتلها عاوز اكلمك قالت لي صعب اترجتها قالت لي ح احاول انا ح ارجع البيت بعد شويه فقلت لها اوصلك قالت لي لحسن حد يشوفني قلت لها ماتخفيش . قالت اسمع انتظرني عن السوق امام بتاع العصير وانا ح اجيلك بعد خمس دقائق . جلست بسيارتي وعدت الخمس دقائق متل الدهر وعدت عشره ونصف ساعه ووصل انتظاري الي ساعه وانا جالس اتهريت شرب عصير وكوكاكولا .
المهم حسيت بالاحباط وحسيت انها كانت فقط بتوزعني . المهم ادرت ماتور العربيه . وتحركت وفجاه رايتها تتحرك عند موقف الباصات . وناديت عليها فجريت علي باب العربيه والشباب يبحلقوا فينا وكنت خايف ان الشباب يهجموا علينا . وهنا انطلقت بسيارتي بعيد وهي تقول امشي امشي ارجوك لحسن خالتي تشوفني . جريت علي الطريق السريع . واخيرا كان الليل ابتدا يجي وهي تقول اسفه اسفه خالتي مسكت فيا وكنت لازم اكل قلتلها مافيش اسف المهم انتي معي الان قالت لي انتي عاوز مني ايه بالظبط نفسي اعرف انا ست متزوجه . قلتلها انا فقط عاوز اتكلم معك لاني معجب بيكي وبجمالك قالت لي قلت الكلام ده لكام واحده قبلي قلتلها لكتير بس انا بصراحه معجب بيكي كتير واتجننت من اول يوم شفتك فيه وكنت دائما انتظرك علي القهوه قالتلي اه ما انتي عينك علي بكلونتي طول الوقت واختي اخدت بالها وقالت انها ح تبلغ ابوي بلعت ريقي وقلتلها اعمل ايه جمالك ورقتك جننوني وكنت مستعد افعل اي شئ علشان تجلسي بجانبي كده ولو للحظه حسيت بان ملامح جهها تغيرت فقالت بس انا متزوجه . وماقدرش اشوفك تاني اليوم انا ركبت معك علشان الليل تاخر وخايفه من الظلمه قلتلها تخافي وانتي معايا حست زكيه براحه من كلامي المهم لمست ايدي بايدها وهي تشد ايدها وتقول لي انا ست متزوجه المهم قلتلها ياخساه انك متزوجه ده لسؤ حظي انك متزوجه. قالت ممكن تقلي انتي عاوز مني ايه بالظبط قلتلها عاوز قلبك قالت لي بس انا متزوجه قلتلها ليه بتفكريني انك متزوجه خليني اعيش معك لحظات جميله واكلمك. المهم مر الوقت والطريق بسرعه وطلبت مني النزول علي حدود الحي بتاعها علشان ماحدش يشوفها . المهم اعطيتها تفوناتي وقالت لي تفتكر اني ح اتصل بيك فقلت لها ايوه قالت لا مع السلامه وحطت تلفوني بالشنطه .
راحت زكيه من العربيه وراح قلبي وراها وكنت ابحث عن قلبي لم اجده حسيت ان زكيه اخدته حسيت باحتياجي لزكيه حسيت بشهوه بحب لزكيه .
المهم بليله كنت بشغلي ورن جرس الهاتف وقلت الوو ومحدش رد بس كنت اسمع انفاس فقط ولمده دقيقه فقفلت التلفون .
بعد شويه حدث نفس الشئ حسيت ان فيه حد عاوز يسمع صوتي .المهم رجعت للبيت واخدت دش وكنت اسمع من الحمام جرس التلفون .
المهم خرجت من الحمام وسمعت انفاس بالتلفون وكنت اقول الوو ومحدش يرد واخيرا تركت نفسي اسمع الانفاس وقفل المتصل الخط.
جلست اتفرج علي الاخبار والتلفزيون وقررت الذهاب للسرير .
وهناك رن جرس التلفون وكان هناك صوت وحسيت ان زكيه علي التلفون قلتلها ازيك عامله ايه وحشتيني ياحبيبتي قالت لي حبيبتك ؟ قلتلها واكتر واخدت اقول لها الكلام الحلو اللي يلين الحديد كانت بتسمعه وتنتشي وتقفل التلفون وتجري .
كنت دائما عندما تتصل اصف لها شوري واحاسيسي وشهوتي ونشوتي بالكلام معاها .
استمر الحال يوميا وكنت دائما اطلب منها المقابله وكانت تقول انه ليس ال***ان ان اقابلها .لان اهله عاملين عليها حصار .
المهم كنت دائما احرك مشاعرها بالكلام المعسول وكنت دائما احول اثارتها واثاره شهوتها وكانت تتجاوب معي بس ماكانتش تقول لي . كان زكيه معجبه باسلوبي اللي حرك مشاعرها . المهم قلت لنفسي ياواد امنع عنها الكلام الحلو وشوف ايه اللي ح يحصل . فعلت وحست زكيه بتقولي انت اليوم مش زي كل مره قلتلها ازاي وانا عارف ليه . قالتلي اسلوبك مش زي كل مره . قلتلها لاني بحاول اشوفك واتمتع بالنظر ليكي وانتي لا تسالي فيا فحسيت انك مابتحبنيش ومش عاوزاني قالت لي انت غلطان بس لازم تقدر ظروفي . قلتلها يبقي لازم اختفي من حياتك لان كل يوم بيمر عليا معاكي بيزيد حبي واعجابي وشهوتي ليكي مع السلامه قالت لي لا ارجوك حرام عليك ماتسبنبش انا بحبك ومعجبه بيك انت اول انسان تفهم مشاعري واحاسيسي . قفلت السكه وبعد دقيقتين رن التلفون وكانت هي وهي تقول لي انت ليه بتعاملني كده انا حبيتك ليه قلتلها ماهو انتي مش عاوزاني اشوفك قالت انا ح احاول وح اشوف ح اعمل ايه .
المهم تاني يوم لاقتها بتقولي انها سوف تذهب للمستشفي لعمل تحاليل وساعتها ممكن ان نتقابل المهم قابلتها بالمكان المتفق عليه واخدتها الي نادي الجزيره وكانت جميله جدا وهي جلسه بجانبي كنت امسك ايدها وهي تركتني وكانت ايدها سخنه واخدت ايدا وقبلها فقالت لي ليه عملت كده حرام عليك فبوستها تاني وحسيت ان العرق يتصب من كفوفها وحسيت انها بمجرد بوسه اليد سخنت .
المم جلست اغازلها واقول لها الكلام اللي ماعمرت سمعته وخاصه اني ابتدا احبها واحس بيها وكنت لا اري غيرها بالدنيا .
رجعتها لحدود الحي اللي تعيش فيه ورجعت البيت وانا بحاله نشوه كبيره وخاصه ان اليوم قطعت شوط كبير بعلاقتي بزكيه واني حركت انوثتها .
كنا نتحاور علي التلفون وكانت تحكي لي معاناتها باسبوع زواجها وحكت لي بصراحه كل كبيره وصغيره.
المهم طلبت منها ان اراها وتمت مقابلاتنا وكنت احرك لها مشاعرها بالكلام وبالمسات وبنظرات العيون وحسيت ان زكيه بقت كالخاتم بصباعي لانها لقت معي شعورها الضائع ولقت معي احاسيس لم تجدها مع حد من قبل .
كنت دائما اذهب معها بالسياره لاماكن بعيده للهرم او بالمقطم وهي المنطقه المرتفعه فوق القاهره وكنت اخدها لطرق الصحراويه وانا امسك ايدها واحسس علي فخادها واحسس علي بزازها . وكانت بالاول ترفض ولكنها ادمنت يداي ونظراتي ومداعباتي .كانت معي تحس باوثتها . بيوم طلبت منها ان نذهب الي شقه بمدينه فايد وهي مدينه ساحليه نمتلك فيها شاليه علي البحر فلم توافق وقالت ازاي المهم كان اشرف صحبي عنده صديقه قلتلها صديقه اشرف تيجي عندكم البيت وتعزمك كانكم اصدقاء من زمان وانكم ح تروحوا رحله مع مجموعه حريم لمنطقه فايد ومن الجائز *** توافق . المهم ذهبت صحبه اشرف لبيت زكيه وتقابلت مع امها وطمئنت ام زكيه علي الرحله وانها سوف تكون بايد امينه المهم وافقت ام زكيه .
المهم حضرت زكيه وصاحبه اشرف واستازنت صاحبه اشرف واخدت زكيه علي الطريق الصحرااوي وكانت تلبس فستان ابيض وازرق جميل ناعم يظهر مفاتنها وهنا قالت لي احمد خليك عاقل معايا علشان ما ازعلش منك قلتلها طبعا عاقل جدا جدا بس ازاي ابقي عاقل وجنبي القمر اللي جنن العالم .
المهم قالت لي احمد انتي بكاش وبتاكل عقلي بالكلام الجميل . اه من كل*** بتموتني بكل*** نفسي اصدقكك واصدق احاسيسك .
المهم وصلنا الي الشاليه الي كان علي البحر وكانا بشهر نوفمبر ووسط الاسبوع يعني الحال هادي جدا.
حسيت ان زكيه عاوزه تمشي علي البحر ومشيت معاها وهي ادها بايدي وانا ساعات احط ايدي علي كتفها واقولها احلي كلام وهي تروح بعالم الاحلام وتقلي احمد انا نفسي ما اصحاش من الحلم الجميل اللي انتي كمعيشني فيه .
المهم كنا بعالم تاني ورجعنا البيت وحسيت ان زكيه نفسها تنام علي رجلي ونامت علي رجلي وهي فرده رجلها للجانب الاخر من الكنبه . وكنت اكلمها وانا المس خدودها بيدي والمس شفايفها وارسم علي شفايفي باصبعي وكنت من ان لاخر انزل ايدي علي صدرها وهي تبعد ايدي عن صدرها وهي تقول احمد ارجوك احنا اتفقنا علي ايه. المهم شوي شوي حسيت ان زكيه ابتدات تتاقلم علي ملمس ايدي لصدرها وحسيت انها ابتدات تستجيب ابتدات ازود العيار ودخلت ايدي داخل صدرها وهي تقول احمد احمد ارجو كان صدر كبير وناشف وحسيت ان الحلمه بتاعته قفزت للامام وحسيت انها غمضت عينيها المهم اخدت افرك لها حلمات بزازها بصابعي ثم وقفت وهي نايمه علي الكنبه وهي تقول ح تعمل ايه يامجنون انت عارف اني ست متزوجه قلتلها ح اعمل اللي نفسي فيه من اول يوم شفتك فيه ونمت علي صدرها بوجهي وانا المس وجهي بصدرها الناعم الكبير وحسيت انها بتاخدني بين احضانها وبتعصر وتضغط علي راسي بايدها وحسيت انها كانت محتاجه تحس بان احدا يود النوم باحضانها. اخدتها بين احضاني وحسبت انها وجدت شئ كانت بتبحث عنه اخدنا بعض باحضان بعض وتقابلت الشفاه وكنت امسك شفتها السفلي وامصها واخيرا اخد لسانها بفمي واخد امص لسان وحسيت ان زكيه راحت بنوم عميق وراحت بشهوه لابعد حدود وكانت بعالم اخر واخدت زكيه تتاوه وانفاسها تشهق وكانت في حاله غريبه انثي محتاجه ووجدت الدفئ والحنان والسخونه ووجدت اخيرا انسان يحسسها بمشاعرها ودفئها .
المهم وضعت يدي عند كسها من فوق ملابسها ومسكت ايدي وبعدتها وكانت بتقاوم ايدي واخيرا ضعفت مقاومتها واخدت ايدي واخدت تزنقها علي كسها وهي تقول احمد ارجوك .
نزلت براسي عند كسها واخد اضع انفي وفمي علي كسها وهي تمسك راسي وتضمها علي كسها .
حاولت ان ارفع الفستان وهي ماسكاه وشداه لاسفل وتقاوم شعوري ليها بس كانت مقاومتها بضعف . شوي شوي راحت ايدي تعبث بكسها من فوق الكيلوت الناعم وكانت فخادها ورجلها ممتلاتان غزال حاله غريب وعجيب وجماله كله طيب اموت انا بنعومتك وبجمالك يازكيه قلتلها قلتلها بحبك ومسكت كسها من علي الكيلوت بشفايفي وضغطت عليه بشفايفي وكانت بتضم رجلها علي صدرها كل شويه وتدفع راسي من علي كسها وتقول احمد كفايه .
حسيت ان زكيه علي الاخر وهنا رفعت الفستان كله وخلعته وكان جسمها رهيب رهيب ماقدرتش امسك نفسي المهم اخدت حلماتها بفمي وكانت بحجم العنبه واخدت امصهم كالطفل اللي بيرتوي من لبن امه وكانت هي تقول اه افف اش تعبت بحبك احمد وهي راحت فيها نزلت ايدي علي كسها ودخلت ايدي من داخل الكيلوت وكانت غرقانه وكان كسها ضيق . المهم خلعت كلولتها ونزلت علي براسي وانا اتلمسه بخدودي ولفتها علي وجهها وبطنها وكانت طيظها مدوره وكانت ناعم وكانت الفلقتين حاجه تجنن حسيت ان زوبري ممكن ينام بين فلقتي طيظها .
المهم حسست علي طيظها واخدت اتمتع بلمس طيظها .
انا اتجننت وهي اتجننت وجائت ساعه العمل الجاد.
نمت عليها وهي علي ظهره وهي فشخت رجلها وكان زبي خلاص مش قادر الراس ح تنفجر من المط وحسيت ان البنت خلاص.
حطيت راس زبي علي باب كسها وحسيت ان كسها بيفتح ويقفل وطالب زب يخش . حطيت راس زبي علي باب كسها واخدت اعمل حركات دائريه وخي تشهق وتتاوه وكانت رهيبه دفعت كسها باتجاه راس زبي ونمنا علي بعض الزبر بالكس والايادي حول اكتاف بعض والفم بالفم وكان جنس بحب وجنس برغبه وشوق واشتياق وكانت زكيه بتتمتع بانفاسي وتتمتع بزوبري اللي رايح جاي بكسها وحسيت ان كسها غرق من الماء وحسيت ان كسها بيضم علي زبري وبيقول لي ياللي خليت لحياتي وجنسي طعم ولون مش ح تنازل عنك يامجنون وتقابلنا اخري بالقزف وحست ان كل منا بيعصر الاخر لبني اندفع وكان سخن وغزير جدا وكسها كان كانه جرد ماء نزل منه وغرق السرير واخرجت فوطه او منشفه ونشفت زوبري وكسها واخذتها بين احضاني ورحنا بنوم غريب وعجيب وهنا حسيت بعد ساعه بوعيي وصحيت . وكانت زكيه بحضني وهنا حسيت ان عينيها بترمش وتبصلي حطيت يدي علي ظهرها وابتدانا نحضن بعض ونبوس بعض ونمت عليها وحطيت زوبري بكسها وكانت نيكه تانيه زبي بكسها رايح جاي وحسيت انها بتنتشي وحسيت انها كانت محتاجه الحب والحنان وهنا حسيت ان شهوتها مش موجوده علي اي انسانه تانيه لان الجنس عندها كان حبها لي وقزفنا تانيا بعد ماتمتعنا وكانت متعه رهيبه وجميله .
تعددت لقائاتي وتلفوناتي لزكيه . وبيوم اتصلت بي وهي تبكي وقالت ان زوجها خلص ورقها للسفر وانه سوف يحضر كي ياخذها معاه للكويت.احسست بحزني علي حبي اللي ضاع مني .
احسست بالحزن وبكرهي للحياه لانها اخدت مني احب الناس لي واعز الناس لي اخدت مني شعوري وشهوتي ومتعتي.
سافرت زكيه ومرت سنتان ورجعت الي القاهره وهي بايدها بيبي وببطنها بيبي.بس كانت تعيسه بحياتها مع انسان جاهل لا يعرف يتعامل مع زوجته ودي اخرت اهمال الاسره لبنتهم وارغامها علي الزماج بمن لا تحب .
ده قصه حقيقيه حصلت واتمني ان تكوت عجبتكم وده اميلى للبنات ةالمدمات

كس مجنون جداااااااااااااااا (سحااااااااااااااااق كله جنون )

فكرت وفكرت كثيرا لكني لا اعرف لماذا هناك اكساس مجنونه والكس المجنون
بيتحكم بصحبته ولا يراعي فيها اي شئ لا اصلها ولا فصلها ولا اخلاقياتها ولا
تربيتها ولا شئ فهو المتحكم الذي يامر وصاحبه الكس تنفذ. الكس المجنون هو
كس شهواني يريد ان يعرف ويجرب ويتمتع بكل شئ . الكس المجنون هو تركيبه
غريبه من الاكساس فيه الشهوه التي تصل لمرحله الشزوز وليس للمنطق
والاخلاقيات سيطره عليه.
بعد مقدمتي القصيره احب ان اقول لكم اني ترددت في كتابه هذه القصه لانها
قصه حقيقيه وصاحبه القصه كانت بالنسبه لي احلي شئ بحياتي.
يويو وده اسم دلع صاحبه القصه ولدت من اسره ميسوره الحال كانت دلوعه ابوها
وامها كانت بنوته صغيره رقيقه زي العصفوره.
يويو صاحبه الاعوام السابعه والعشرون تعلمت وتربت بمدارس اللغات بالقاهره
وكانت تذهب لاحد انديه القاهره الكبري الي مابيدخلهاش غير اولاد الاكابر هنا
بيكون كل شئ الرقص والخمر والمخدرات وكمان الان شبكات الدعاره للاسف.
المهم نرجع ليويو عندما كانت بالعاشره احست ان هناك اشياء كثيره بجسمها لا
تعرف معناها وكانت البنت صغيره ولا تفهم اشياء الا الحب وقبلات الافلام وكانت
عندما تري فلم عربي فيه بوس كانت تجري وتذهب بعيد الي ان تخلص البوسه.
كانت يويو باليوم التالي تذهب لزميلاتها وتحكي لهم عن الفلم اللي راته ورات عبد
الحليم يقبل ناديه لطفي متلا في فلم ابي فوق الشجره وكانت تشعر بالسعاده
لمناقشه اوضاع الغرام مع زميلاتها الصغار وكانوا يتهامسون ويضحكون وكان
بينهم رموز وكلمات عن اي شئ يرونه غير طبيعي اذا وجدوا متلا شاب وفتاه او راوا
رجل او امراه كله تعبيرات طفوليه مراهقه معينه بينها وبين اصدقائها.
كان ايمن ابن خالتها بسن الخامسه عشر وكان دائما الحضور لهم بعطله نهايه
الاسبوع وكان الامهات يطمئنون انهم يلعبون مع بعضهم.
بيوم كانت هي ببيت ايمن وكانت تلعب بمكتبه ورات مجله بلاي *** سكس وهنا
فوجئت بصور البنات العرايا وكمان صور الازبار اللي داخله بالكساس .
مصدقتش يويو ماراته . وباليوم التالي حكت لزميلاتها اللي شافته بدرج مكتب ايمن
. وطلبوا منها ان يروا المجله فوعدتهم . المهم بيوم علي غير ميعاد وهي راجعه
من المدرسه ذهبت لبيت خالتها وسالتها هل ايمن موجود فقالت لها خالتها لسه
ماجاش من المدرسه انتي عاوزاه بحاجه قالت لا بس اصلي المره الماضيه يظهر
اني نسيت كراسه مهمه عنده. خالتها قالت لها روحي دوري عليها بغرفه ايمن
احست البنت بالفرح وذهبت وفتحت مكتب ايمن فلم تجد المجله . اتجننت واخدت
تبحث عن المجله بكل مكان وكانت تعلم مخابئ ايمن .وذهبت هنا وهنا وجدت
عشرات المجلات وشرائط فيديوا المهم خطفت مجله وخباتها بشنطتها . اخدت
شريط فيديو وحطيته بالفيديو واذا بها تجد فلم نيك وجنس رهيب تسمرت بالارض
وقفلت التلفزبون والفديو بتوع ايمن ورجعته مكانه وجريت علي بره.
المهم وصل ايمن وهي في حاله ارتباك. ارتباك من الفلم اللي شاهدته وارتباك من
المجله اللي سرقتها لزميلاتها.
باليوم التالي اخدت المجله للمدرسه واخد البنات ركن باحد الغرف البعيده وقعدوا
يشاهدوا المجله وصور النياكه والشباب بيعملوا ايه. يويو لاول مره بحياتها احست
بشئ غريب بجسمها احست ان هناك الم ووجع و تعب بكسها ولكنها احست ان
ده من مشاهده الصور . اخدت المجله ورجعت البيت وهنا كانت امها مشغوله
بالمطبخ واخدت المجله وحطتها وسط مجله العلوم واخدت تطالع صور السكس
واحست ان كسها شد وابتدا يفتح ويقفل وكانت لا تعرف لماذا فهي ابنه العاشره او
شهور بعد العاشره.
المهم اليوم التالي وهي راجعه للمدرسه ذهبت لخالتها وكانت خالتها مشغوله من
جاره لها فاستازنت خالتها الذهاب لغرفه ايمن ابن خالتها.
المهم اخدت المجله وفتحت مخبا ايمن ولا تدري ان ايمن خلفها . وقال لها بتعملي
ايه هنا يا يويو .وشاف المجله بايدها وقال لها عملتي ايه بالمجله.
المهم اتلخبطت من ايمن وكان ايمن واد بيفهم كتير المهم قال لها اوعي تقولي
لحد . قالت له وهو انا مجنونه يا ايمن.
المهم قال لها لو ماقلتيش لحد ح اعطيكي اي مجله عاوزاها بس ترجعيها المهم
اخرج المجلات واخدا يطالعان المجلات وكانت هي مكسوفه من ايمن المهم حط
ايده عليها وبسها وكانت اول بوسه بحياتها من ابن خالتها.
ابتدات يويو تحس بالف باء الانوثه علي يد ايمن اللي كان كل ماتروح الي بيتهم
ياخدها البيت ويفرجها علي احدث المجلات وينزل فيها بوس.
استمر الوضع حتي اصبحت 12 سنه وايمن كان بالثانويه العامه.
بيوم كانت مشتاقه لايمن وذهبت لبيتهم وكان ايمن لوحده وكانت امه بالخارج .
كان ايمن مشغول بمشاهده احدث الافلام اللي وصلته .المهم قال لها ادخلي
ادخلي بسرعه وفتح التلفزيون واخد الاتنان مشاهده الفلم وكان ايمن زبه شادد
اقترب من يويو ولزق زبه فيها فقالت له انا عارفه انتي بتعمل ايه . المهم اخرج لها
زبه ولما شافته اخدت بالضحق وهي لا تعرف ليه واعطاها تمسكه ولكنها تركته
بسرعه وقالت له ايه ده هو ماله عامل كده.
المهم ايمن قال لها انا ممكن العب معك لعبه انا وانتي بس . قالت ايه قال لها بس
اوعي تقولي لحد . المهم قفل الشقه بالمفتاح وقال لها اقلعي هدومك قالت لا يا
ايمن حد يجي قال لها ماتخفيش امي مشح تيجي دلوقتي لسه امامها ساعتين
وابوي بيجي بالليل .
المهم هي وافقت علي ان تخلع الكيلوت وهنا شاف ايمن ان شعر الكس ابتدا ينبت
المهم حط ايده عليه وفجاه احسنت يويو بالكهربا بكل جسمها.
مسكها ونيمها علي ظهرها واخد يضع راس زبه علي كسها حتي جاب لبنه عليها
وقال لها يالاالبسي . احست ساعتها بلزه مابعدها لزها وتعددت مقابلات يويو وايمن

كانت يويو كل يوم تزداد شهوه وكسها بيزداد اثاره ونشوه وسخونه ودفا . المهم
كان لايمن صديق اسمه ياسر هو اللي بيجبله الافلام والمجلات حيث اخوه يعيش
باوربا وكل ما يحضر مصر بيحضر له الافلام والمجلات وكل شئ عن الجنس . المهم
بيوم كان ياسر عند ايمن وهنا تقابل معها وكان ولد احلي من ايمن واطول منه
ولبق بكلامه . المهم كان ياسر يعرف ان ايمن بينيك يويو بنت خالته وكانت يويو
كلها سكس وكانت البنت لما تبص له بعنيه تنكسف وتنزل عينيها للارض . المهم
دخل ايمن للدش وتركهما لوحدهما واذ بياسر يذهب بجانبها ويضع ايده علي
كتفها ويقبلها و مستسلمه ومغمضه عنيها وراحت فيها نيمها ياسر علي السرير
واخد يبوسها وكانت بوسته اقوي من بوسه ايمن . استمر ياسر بتقبيل يويو وهو
يحط ايده علي كسها.
المهم خرج ياسر من الدش وهنا ياسر قال له عاوزك بموضوع . المهم اخده
بالغرفه التانيه وكلمه كلمتين وهنا لبس ايمن ملابسه وقال لبنت خالته خدوا
راحتكم انا نازل اشتري سجاير.
المهم مسك ياسر كوكو واخد يمص صدرها وقلعها ملابسها كلها وهي
مستسلمه لايد ياسر لانه كان معلم وعارف بيعمل ايه.
المهم اخد بمسك كسها اللي فيه الشعر الناعم البسيط وبزازها زو الحلمات الورديه
واخد يحسسها بكل جزئ بجسمها وهي راحت بعالم تاني واحست بنشوه غير
نشوه ايمن ابن خالتها وهنا نطر ياسر لبنه وقال لها البسي بسرعه ونظر من البكونه
وكان ايمن يقف علي الناصيه وناداه.
كان ايمن وياسر يتقاسمون يويو ويمتعوها وكانت يويو تحت رحمتهم فهم اللي
حركوا لها الكس وحركوا لها مشاعرها وعرفوها الف باء الاحاسيس الجنسيه .كان
واحد كل مره ينكها والاخر يراقب الطريق الي ان ادمنت يويو علي الجنس الخارجي
واللعب بجسمهل وصدره من ابن خالتها وصديقه ياسر.
تعود كس يويو علي الجنس وكانت مدمنه جنس خارجي مع الشابين ولكنها كانت
تحب ياسر اكتر من ايمن ابن خالتها.
انتهت الثانويه العامه لايمن وياسر وسافرا الي الاكاديميه البحريه . وهنا ترك
الاتنان فراغ جنسي رهيب بحياه يويو ابنه السابعه عشر . كانت يويو لا تستطيع
المذاكره من شده الم كسها كانت دائما اللعب فيه حتي تستريح لان اللي كانوا
بيريحوها ماكانوا موجودين . المهم كانت دائما تشتاق لايمن وياسر والي الجنس
الخارجي وسافر الاتنين لرحله مع الاكاديميه وتركوها لحالها.
اخدت يويو تفكر بكسها وكيفيه ان تمتعه واحست انه يجب ان تزوق طعم زكر
ولكن اين هو فهي لا تثق باحد . كانت يويو تقابل ابن الجيران ولد بنفس عمرها
ولكنه ليس برصانه وركزان ياسر وايمن . احبت يويو التعرف علي ابن الجيران اللي
كان مغرم بالرقص والموسيقي الشرقيه وكان عبيط واهبل . حاولت ان تثيره بحركات
معينه ولكنه كان اهبل عبيط حمار لم يفهم ماتريد.
بعدت عنه واخدت تنظر للشباب وكان هناك شاب باين عليه من بيئه واطيه وبايظ
وكان يطاردها من ان لاخر بالشاعر او علي السلم لدرجه ان بواب العماره جري وراه
بيوم علشان مايزعجهاش.
المهم كانت يويو هايجه ونريد فارس يركب عليها كي يهدئ مشاعرها . المهم
بيوم كانت ماشيه ورات الولد الصايع وكان ينظر اليها واحست يويو بالغربه لان الولد
كان جرئ جدا بكلامه واستمالته ليها بكلماته وكان الولد ح يموت عليها . المهم
ابتسمت له ابتسامه صغيره الواد شاف كده اتجنن . من حظ الولد كان البواب مش
بالباب وركبت البنت الاسانسير وركب وراها الولد ونظر لها وهجم عليها واخد يبوس
فيها وهي مستسلمه جدا وتلزق كسها بزبه المشدود وهنا اوقف الولد الاسانسير
بمنتصف الدورين واخد يبوسها وهي تتاوه ويمسك صدرها وجسمها بقوه ولم يفق
الاتنين الا من صوت الناس الاسانسير ياللي فوق . تحرك الاسانسير وجري الولد
لاسفل وهي ذهب الي بيتهم وهنا قفلت غرفه النوم علي نفسها واخدت تدعك
وتدلك كسها الي ان جابت وارتعشت وراحت بالنوم علي السرير ولم تفق الا
والخادمه بتقول لها الاكل ياستي.
تعددت لقائات يويو بالولد ده بالاسانسير وبعد فتره اختفي الولد .كانت ليويو صديقه
مقربه اسمها ميرفت لها بتحكي لها عن كل شئ وكان الاتنان ينزلان تحت البطانيه
ويتبادلان الاحاديث وكل منهن تحكي للاخري عن مغاراتها وكان الاتنان اخر هيجان
لدرجه انه من حكايتهن بيمسكوا بعض ويحضنوا بعض وابتدات الاثنتان بالقبلات
وتريح بعضهن واللعب بكس الاخري الي ان يستريحان.
كانت لميرفت صحبتها صديق 21 عاما وبيوم قالت ليويو ايه رايك تروحي معانا
الاسماعيليه نقضي يوم علي الشاليه قالت لها وماما مش ح ترضي قالت لها قولي
لماما دي رحله مدرسه يوم المهم ضحكت يويو علي عقل امها.
المهم تقابلا وانظرا باحد ميادين مصر الجديدهوهنا كان الشابا منتظران بسياره
وكان الشابان جريئان جدا واحد وهو صديق ميرفت ساق السياره والاخر جلس
بجانب يويو بالخلف وكان واد جرئ اسمه شريف الواد ده ماكنش بيضيع وقت من
اول ماشفها وايده علي فخادها شويه وعلي بزازها شويه . وهنا وصلوا الشاليه .
وكان الجو جميل جدا واخدها شريف داخل غرفه وهنا اخد يلحس كسها وهي تتاوه
الواد ماكنش عنده وقت كان بيعرف يتعامل مع كسها الوردي. مسكها وكان بيعرف
نيك الطيظ حط كريم علي زبه وكريم علي خرم طيظها وحاول ان يدفعه جواها
ولكنها صرخت صرخه بيها حضرت ميرفت وصديقها ثامر .وكانت تبكي من كتر
الالم المهم قالت شريف مش عاوزاك .المهم حدث تبديل الاصدقاء مع البنات وكان
ثامر اكثر رقه معها . وكان ولد ناعم واخد بمداعبتها ومداعبه كسها واللعب
بصدرها ولكنها لم تحس بلزه الولد الاخر لان الاخر كان اكتر عنف وتمنت ان الولد
الاخر هو اللي ينكها لانها لم تحب نعومه ثامر.
بعد شويه حدث تبديل كمان مره وهنا اظهرت يويو كل عواطفها للولد واخد ينكها
من خارج كسها بطريقه قويه وهي تتاوه وتستلز من راس الزب اللي بين كسها
ويلمس *****ها وال***** هو الجلده الصغيره اللي بتخرج من الكس وتختلف حجمها
من بنت اللي بنت . ومع يويو كان *****ها كبير نوعا ما وهو اللي مسبب لها الشهوه
القاتله.
رجعت البنت للبيت ودارت الايام ومرت الايام وجائتها الثانويه العامه وكانت تضيع
مجهودها بالمذاكره وتلعب بكسها من حين لاخر حتي تستريح وكان ايمن وياسر
بيحضروا اليها مره كل ثلاثه شهور.
دخلت الجامعه وكان هناك شباب اشكال والون وكمان كان هناك عصابات الشباب
اللي لو حطوا بنت براسهم لازم يجيبوها.
المهم كانت بيوم واقفه عند باب الكليه ومر شاب وكان واد صابع اداها كلمتين
حلوين ابتدات تحن ليه وكان واد ليس من كليتهم ولكنه ولد كان بيمشي بالكليات
للبحث عن فريسه جديده كل يوم . وقعت يويو فريسه للولد الصايع وهنا عرفت
معني الشزوز من جنس ومواد مخدره وبانجو وكوكايين . كانت تذهب مع الولد
لقعدات الشباب من جنس ومخدرات بانواعا فهي تعلمت منه فقط شرب السجائر
لانها كانت تعلم ان المخدرات مهدمه للجسم بس هي ادمنت شئ تاني وهو اللعب
بالكس.
المهم قضت سنوات الجامعه مع محمود واخيرا اختفتي محمود من حياتها وهي لا
تدري ليه.
تخرجت يويو من الجامعه وكان لها صديقه بيوم جاءت لها وقالت لها انا عندي
عريس لك .من نفس مستواكي الاجتماعي وشاب زي القمر.
احست يويو بالراحه النفسيه عندما رات الشاب وهو ملازم طيار وكان شاب يافع
الطويل وجه جميل كل بنت تتمناه.
كانت يويو تحلم بخطيبها وبيوم زفافها وكانت البنات تحسدها علي خطيبها .واخيرا
تم الزفاف باحد الفنادق الكبير بالقاهره وكانت حفله رائعه كحفلات الفنانين.
ودخلت يويو مع زوجها شهدي ولكنه تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن فشهدي
كالبلونه المنفوخه بس داخللها هوا . كان لا خبره ولا طريقه بالجنس ولا شئ
والانيل كان سريع القزف . حاول معها ان ياخد بكارتها لمده اسبوع ولكن اخيرا فعل
ده بصباعه
كانت يويو يوم الجنس مع زوجها يوم عزاب حيتث انه يدخل زبه لمده دقيقه
ويقذف وينام علي ظهره مثل الخول.
كانت دائما تخرج للصالون وتشعل سيجاره وهي في كامل عصبيتها واخدت شهوتها
تطاردها وكان كسها طالب ازبار حقيقيه.
ترددت يويو ان تسلم نفسها لاحد غير زوجها ولكن مطالب الكس اقوي واقوي من
الارداده والعزيمه ادمان الكس للجنس فظيع.
كان لشهدي زوج يويو صديق واد صايع بيشتغل بالاستيراد والتصدير وكان دائما
بيحكي ليويو عن مغامرات صديقه . لما راته يويو لاول مره ازهلت من الشاب ومن
نظره عينيه وكانت لا تستطيع النظر لعينين صديقها.
المهم كانت يويو بتشتغل مرشده سياحيه وكانت مع جروب سياحي احد الفنادق
الكبيره وهناك بالصدفه رات محمود صديق شهدي واقف امام صاله الديسكو
ومعاه بنت ليست بجمالها . احست يويو بالعصبيه والغيره . وخاصه عندما كان
محمود بيرقص مع البنت وهو يتحسس جسمها بطريقه مثيره.
لاحظ محمود اضراب يويو وكانت اخر نرفزه وراحت للحمام وكانت اخر نرفزه.
المهم فجاه لاحظت يويو محمود صديق زوجها بيجري وراها وهو يقول لها مالك
فيه ايه وهي لا تدري وتقول له انت عارف ليه فهم محمود ان يويو عاوزاه اعطاها
تلفونه وسالها اين تبيت الليله دي فقالت له انها تبيت بنفس الفندق مع الجروب
وهي بغرفه لحالها . المهم خلصت الحفله وطلعت يويو غرفتها .وهي تتمني الشاب
واخدت دش وذهبت للسير عريانه وهنا دق جرس الموبيل بتاعها واذا بمحمود وهو
يقول لها افتحي الباب . فتحت باب الغرفه ووجدت محمود علي باب الغرف. وهنا
هجم عليها ومسكها وشدها وهي لا تدري الا وهي تقلع الكيلوت بايده دون اي
مقاوه وكانت مستسلمه تماما لايد وقبلات محمود وكانت معه كالعبده يفعل بيها
ما يشاء وجدت يويو شهوتها ونشوتها بمحمود صديق زوجها اللي كان زبه يستمر
معها لاكتر من نصف ساعه وهي ترتعش معه اكتر من خمس مرات وكان ولد
معلم واستاز يعرف من اين ياكل الكتف وكيف يخلي اي بنت ترتعش وتجيب استاز
بمعني الكلمه بتحريك زبه بالكس وكيف يعرف اجزاء الاثاره بكسها وصدرها وكان
عندما يدخل زبه بكسها وراس زبه تخبط بجدار كسها كانت تصرخ كالطفله وكان
اول مره زب حقيقي يدخل كسها.
المهم كانت ليله كليالي حريم السلطان اللي كلها نيك وخمره وكانت بنشوه رهيبه.
تعددت لقائات يويو مع محمود لمده سته شهور وزوجها لا يعلم ولا يدري ولا
يحس.
كانت كل يوم تزداد هيجان وكان عقلها لا يستطيع التغلب علي مطالب كسها
فالكس المجنون بيجنن صحبته وخاصه اذا كانت واحده زي يويو.
المهم طلبت من صديقها التوقف عن ماتفعله لانها لا تستطيع خيانه زوجها اكتر
من كده.
ولكنها كانت كل مره اكثر هيجانا وكان محمود يطاردها بالتلفون.
المهم كانت تعرف ماهو السحاق وكانت عندها بنت بالشغل اسمها كوثر سحاقيه
وكانت البنت تستميل ليويو وكانت دائما الغزل بيها وهنا احست يويو انها تريد تجربه
بنت وذهبت معها لشقتها وهنا مسكتها البنت واخدت بالقبلات ومص الصدر واللعب
بكسها وكانت البنت استازه مع يويو بالجنس ولكن يويو لم تحس باي نشوه من
نفس الجنس.
لم تحس يويو باي متعه مع انثي مثلها.
كانت دائما علي النت وهنا تعرفت علي شاب عن طريق النت يعيش باوربا وهو من
اصل مصري.
كان الشاب بيعاملها برقه وادب وجنس وكان الشاب خبير جنس . كانت دائما تتقابل
معه علي الكمبيوتر من ان واخر وقضوا مع بعض احلي لحظات الجنس علي الشات
وكانت تحس معه براحه نفسيه واطمئنان من كلامه وطريقه تعبيراته.
كانت تضع صورها للشاب علي الشات وكان دائما يطلب منها صوره للاحتفاظ بيها
ببيته ولكنها لم تفعل فركب الشاب برنامج سارق الصور وسرق كل صورها من غير
مايقل لها .لانه احبها.
احس الاتنان بالحب والرغبه لبعض وكانت تحس بالامان معاه وكانت تحكي له كل
شئ عن نفسها وعن طبيعتها وكان الشاب بيفهم بشعور الست وكانت بتحكي له
ادق تفاصيل حياتها مافعلته بحياتها وما تريد ان تفعله.
احبها الشاب وعشقها وحلم بيها وكانت تعطيه مواعيد بالشات وهي لم تحضر.
المهم كان الشاب يوميا يزداد التعلق بيها وكانت هي كمان ولكنها كانت تريد زوبر
حقيقي بالطبيعه وليس علي الشات وطلبت منه النزول لمصر ولكن نظرا لظروف
عمله لم يستطيع الحضور قبل الصيف.
المهم كانت يويو تزداد شهوه وجنان جنسي ورجعت للحديث مع محمود تاني
بالتلفون وكانت تتمني جنس اكتر واكتر وهنا اتصل بيها محمود وقل لها تحبي
تتناكي من ولدين وبنت وهنا قالت يويو ايوه اتمني اتصلت يويو بصديقها اللي بالخارج
وقالت له الموضوع وقالت له انها متنرفزه وتعبانه ومش عارفه اعمل كده والا لا.
المهم نصحها الشاب وطلب منها انهاء علاقتها بيها لانها بتكدب اولا علي نفسها.
انتهت قصه يويو مع الشاب وهو لا يعلم اذ ان يويو اتناكت من الشابين والبنت ام لا

هذا ماسوف تثبته الايام.