الغزال وانا

نورا انسانه لطيفه ظريفه تعيش في احد المحافظات بمصر .
كانت بكليهالالسن قسم لغه انجليزيه جامعه عين شمس . كانت شابه دلوعه تحب الملابس البسيطه وتسريحه شعر بسيطه جدا .
كانت تمتلك جمال متواضع كاكثر البنات المصريات ولكن تمتلك انوثه طاغيه رهيبه ورقه ونعومه وهذه الاشياء بتزيدها جمال .
الجمال ليس بالوجه الجميل او الشعر السايح النايح ولكن الجمال بنظري هو مقدار الانوثه والروح الحلوه اللي تمتلكها الانثي . فهناك بنات يمتلكون جمال رهيب ولكن عند الكلام معهن تحس بالتفاهه وتقل الدم وبالشخصيه التافهه .
احبت نورها زميلها بالدراس مدحت . كان مدحت شاب رومانسي زو بشره حنطيه. يحب الكلام والنكت ويلعب كره سله باحد الانديه الكبيره .
كان مدحت شاب رياضي وسيم جمع بينه وبين نورا الحب الطلابي والشبابي . ولكن الحب الطلابي لا ينتهي غالبا بالزواج نظرا للظروف الماديه الصعبه والطلاب يحتاج وقت لتكوين عش الزوجيه .والماده بتتحكم وبتنهي علي الحب بسرعه بسرعه .
تخرج الاتنان وطلبت نورا من مدحت التقدم لها عند اهلها وانها تستطيع الانتظار معه سنين طويله حتي يتزوجوا ويربط بينهم الحب للابد.
فعلا طلب مدحت من والده الذهاب معه لاهل محبوبته . وكان رفض الاسرتين لهذا الزواج الفقير العقيم المفلس المرتبط بالفقر .
وخاصه ايضا ان مدحت عنده خدمه عسكريه لمده سنه يجب ان ينهيها . اتصدموا بالحياه واتصموا برفض الاهل وبالظروف الاقتصاديه .
افترق الاحباء وافترق القلبان وكل راح علي حال سبيله . مدحت الي الخدمه العسكريه ونورا تزوجت او العرسان الجاهزين اللذين يمتلكون المال اللازم للحياه .
تزوجت نورا من رشدي وهو قريب لها من الصعيد . كان رشدي رجل صعيدي لا يفهم اي شئ بالدنيا الا عد رزم والاف الجنيهات وتجاره الماشيه .
كان رشدي عكس نورا لا يعرف شئ عن الحب او الرومانسيه كان رشدي رجل تاجر لا يتكلم الا بالفلوس وهو واضع بفكره ان الرجل هو الامر الناهي وان المراه ليس لها حق بالمطالبه باي شئ طالما موفر لها المسكن والملبس وكل شئ .
كانت نورا تمتلك كل شئ من الابره الي السياره الفارهه والشقه اللي بالعماره العاليه الفارهه بحي منشيه البكري اللي بيسكنه بشوات مصرالقدماء والعائلات المبسوطه جدا .
تزوجت نورا زواج عائلي رسمي ليس فيه اي نوع من العاطفه . زوجها حيوان بشري لا يحس باحاسيس اي انسان . لا يعرف بالمعاملات الانسانيه غير تجاره المواشئ . لا يعرف طريقه للبس او طريقه للاكل.
كانت نورا تتقزز دائما من رائحته . وكانت دائما تطلب منه الاستحمام وهو كسول لا يعرف الا النوم ولاكل .
كانت ليله الدخله بالنسبه لها عباره عن ذبح شاه . لم تحس ابدا مع هذا الحيوان الادمي بانوثتها او رغبتها .
ليله الدخله كانت عباره عن انه مسكها بالقوه بدون قبله او تحسيس او مداعبه او كلمات حلو تقال في هذه الليله اللي تقال انها ليله العمر . كانت بالنسبه لها نهايه العمر .
رفع رجلها لاعلي علي كتفه وادخل زوبره اللي عامل زي زوبر الحمار وهي زو الجسم والاحاسيس الرقيقه وكان كسها صغير بالنسبه لحجم زوبره الرهيب .
احست ان زوبره يدخل كسها وهي تحس بالالم والرعب واحست ان هناك سكين تمزق احشائها الداخليه . ادخل راس زوبره بالقوه وهي تبكي من شده الالم وافرغ غشائها البكري . ولم يكتفي بذلك بل اكمل العمليه الجنسيه مع الجرح والدم وهي تتاوه وتتالم من جرح فض البكاره . علما ان هذا اليوم المفروض بتحس بيه المراه بانسانيه زوجها وحبه بيها وان يعطيهاكميه حب وحنان وعطف . ليس لهم حود . ولكن مع رشدي كان الامر عمليه جنسيه بحته المهم هو فض البكاره والقذف واعطائها ظهره والنوم . والشخير وتركها تصارع الالم والدم . كان ذلك حق رشدي لانه اشتراها بفلوسه وطالما دفع المهم ان ياخد مزاجه وبس .دارت الايام واستمرت معاناه نوره.وكان يتحكم بخروجها ودخولها و لاتستطيع الخروج من البيت لزياره اهلها الا بازنه حتي الذهاب للطبيب بازنه .
كانت معاملاته الجنسيه دائما بالفجر قبل سفره لمحافظات مصر . فهي تستيقظ دائما علي ان الكيلوت بتاعها ينخلع من رجليها وبدون اي مقدمات ولا تحريك المشاعر وتحس ان حيوان ينام عليها ويدخل زوبره بداخلها ويقذف منيه بداخلها ويذهب للحمام ويلبس ويخرج . فالجنس مع زوجته كالتويليت المهم يقذف وبس . كان يتركها تعاني من شهوتها وتعاني من رغبتها وكانت باغلب الاحيان تكمل شهوتها بيدها وهي تمارس العاده السريه وهي تشتاق لحبها القديم وعاطفتها القديمه.
حياه ممله حياه مؤلمه ليس فيها شهوه او عاطفه اوشعور . كان سفر زوجها بمثابه ايام اعياد ورجوعه البيت بمثابه ايام سجن .
مرت سنوات من الالم من الشوق من الكبت من الحرمان من السجن الاسري . ونوره تتزكر ايام الجامعه وتتزكر ايام مدحت حبيب قلبها . فقساوه زوجها جعلتها ترجع بفكرها وزاكرتها للخلف .
بيوم كانت نازله من اسانسير العماره مع زوجها وتفاجا بدخول مدحت حبيب قلبها . لم تصدق عينيها وتقابل العينان والابتسامات الخفيفيه . لم يصدق مدحت ان حبيبه قلبه امامه لم يستطع ان يشيل نظره من عليها .
تكلم الاتنان بالنظرات والابتسامات . كان مدحت متغير شويه حيث وزنه زاد وكان يلبس ملابس شيك يله تدل علي انه جاء من بلاد اجنبيه .
المهم وقفت نوره امام العماره بانتظار ان زوجها يخرج السياره من باب الجراج . وهنا كتب مدحت لها تلفونه . ووقف بجانبها وترك لها التلفون علي سور باب العماره . بسرعه البرق اخدت نوره الرقم واخفته بشنطتها .انتظر مدحت ايام واسبوعوكان يتمني سماع صوت محبوبته باي طريقه.
بليله كان مدحت ياهد التلفاز واذا بجرس التلفون . وهنا سمع ارق واحلي صوت بحياته وهي تقوله ازيك يامدحت انت وحشتني ئوي . طمني عنك ؟؟ تبادل الاتنان كلمات الحب والشوق والغرام وتبادلا الاحاسيس . واعتزرت له علي التاخير لان زوجها كان دائما بالبيت وانتظرت لحين سفره .عرفت من مدحت انه بعد تاديه الخدم العسكريه قد سافر لهولندا وهناك ابتدا عامل بمحل شورمه ودارت سنوات واصبح صاحب مطعم.
وانه يعيش حياه جميله الان وانه مبسوط ماديا .
طلب مدحت مقابله نوره فقالت له انها لا تستطيع الان لانها ست متزوجه . بس حكت له معاناتها مع زوجها .
المهم كان الاتنان يتقابلان بالتلفون ويتكلمان بالساعات . ووجدت نوره احاسيسها مع مدحت واصبح الاتنان مشتقان لبعضهما .
كل يوم مدحت يزن علي راس نوره بالكلام انه لابد ان يراها وانه بيتمني رؤيتها فقالت له انها محتاجاه وان عواطفها لسه بتعيش معه بس هي لا تستطيع .لانها الان ملك واحد تاني .
بالصدفه عرف مدحت رقم شقتها . وطلب رؤيتها فلم توافق واخدت بالبكاء وقفلت التلفون . وجاء زوجها وحاول النوم معها ولكن فكرها وعقلها كان مع مدحت . كانت بتعطي زوجها جسمهاوفكرها وعواطفها مع مدحت .
كان مدحت مشتاق لنوره وكان ولد جرئ وكانت هي مشغوله بوجود زوجها بالمنزل وعرفت ان زوجها باليوم التالي سوف يسافر لمدينه اسيوط للتجاره ففرحت كتيرا لانها سوف تقضي الليالي بالكلام مع مدحت بالتلفون سافر زوجها وبالساعه التانيه عشر كالعاده اتصلت بمدحت وقالت له ان زوجها سافر اليوم لاسيوط.وانها سوف تتكلم معه تلات ليالي ورا بعض . وانها مشتاقه لكلماته واحاديثه الجميله ورومانسيته .
المهم مدحت قال لها ممكن تكلميني بعد نصف ساعه لانه مشغول ومنتظر مكالمه من هولندا .
جلست نورا تنتظر عوده مدحت لها .وبعد ربع ساعه فوجئت بجرس الباب . فتعجبت للزائر الليجاي بالوقت ده .
فتحت الباب وفوجئت بمدحت يقتحم شقتها ويقفل الباب ورائه وهي مصدومه ان مدحت بالباب . كانت مرعوبه وقالت له ارجوك روح عني انا ست متزوجه وان زوجها ممكن يجي باي وقت قال لها ان زوجها بمكتبه باسيوط وانه متاكد. قالت ارجوك ابوس ايدك روح . المهم قال لها اتصلي بزوجكك باسيوط واتاكدي انه هناك . قالت ممكن يكون بالسكه . قال لها مش ح امشي مش ح امشي الا علي جثتي .
ارغمت نوره علي اجراء مالمه لزوجها باسيوط ورد عليها زوجها بفظاظه وقال لها ليه بتصحيني من النوم ؟؟؟ قالت عاوزه اطمان عليك قفل السكه بوجهها .
المهم اطمانت نوره شويه وقالت له ربع ساعه وتروح من هنا ارجوك مش عاوزه فضايح وبعدين هو بواب العماره ماشفكش قال لها لا .
المهم اخدت مدحت وجعلته يشاهد العز والغنا اللي عايشه فيه وكان شقتها رهيبه دورين ومفروشه بافخم الاساس . بس قالت لمدحت انها فعلا تعيسه وانه هو السبب بمعاناتها وقالت له ارجوك امشي .
مدحت مسك يدها وقبلها وقال لها مش ح امشي لازم اكلمك واشوفك واطمن عليكي بكت بكاء ***** اخدها بحضنه وضمها لصدره . وهي تدفعه وتقول ارجوك لحسن حد يجي انا ست متزوجه .
ابتدا مدحت بتقبيلها كانت بتعطي له كل قبله برعب وبفتره قصيره وتدفعه .مدحت احس بحراره نوره . ابتدا تقبيلها برقبتها وهي تدفعه بعيد عنها . ابتدات مقاومتها تخور مع هجوم مدحت العاطفي . احست باحاسيس تانيه . ابتدات تضع يدها علي صدر مدحت فقط بدون ان تدفعه . المهم راحت بالبوس واحست ان جسمها نار نار والسبب حبيبها اولاني .
المهم كانت تلبس روب علي قميص النوم .
مسكها مدحت وابتدا بالرضاعه من صدر نوره وهي تتاوه . احست نوره بسيل ماء سخن يخرج من كسها . اخرج مدحت زوبره المنتصب . ووضعه بجنبها وهي تقول حرام حرام انا متزوجه ارجو ارجوك من فضلك. المهم مسكها مدحت بقوه وهي لا تستطيع الذهاب يمين او يسار . كانت نوره بايده كاسد يفترس غزال . احست نوره برغبه غريبه وعجيبه.
رفع مدحت رجل نوره علي كتفه واطلق زوبره بين فخدي نوره وعند فتحه الكس دفع راس زوبره بكسها ومن كتره السوائل السخنه انزلق زوبر مدحت بداخلها وكانت البدايه واحست نوره بلحم راس زوبر مدحت يقتحم كسها ويخبط بداخل رحمها وعند كل خبطه راس زوبر تحس نوره بالنشوه والشهوه وسبحت ببحر الجنس والشهوه وكانت نيكه غريبه لم تعهها من قبل لانه كان جنس بحب وشوق وحب بجنس . شئ رهيب وعجيب ومتعه مابعدها متعه . لم تستطيع نوره الاستمرار بهذا الوضع وترجته ان يترك البيت ويرحل . المهم لبس مدحت ملابسه واحست ان عواطفها وشعورها الضائعين وجدتهم لفتره بسيطه .
نظر مدحت من العين السحريه للباب وعندما تاكد انه ليس حد بالسلم فتح الباب وجري للشارع .
اخدت نوره بالفكر باللي حص واحست بلزه غريبه واحست بالندم علي خيانه زوجها ولكن زوجها السبب بكل شئ.كان حب بجنس وجنس بحب . بس شهوه لم تنتهي من الرعب.
رجع مدحت للبيت واحست نوره بالشوق لمدحت واخدت تكلمه بحب وشهوه ودموع واحست ان حياتها بدونه لا تساوي شئ . تمنت نوره مدحت بحياتها ولكن بدون امل .كانت حركه طيش من مدحتولكنه كانفعلا مشتاق لحب حياته وكان علي استعداد ان يضحي بحياته من اجل حبه .رجع مدحت لهولندا وترك نوره بالبحث عن معاناتها وهو يتزكر الدقائق اللي مرت عليه بشقه نوره واحس ان اللي فعله درب من التهور والطيش ولكن كل ده بسبب الزمن والماده والحياه الصعبه .ترك مدحت زكريات حبه الوحيد وعاد . واستمرت نوره بمعاناتها وحزنها.

الغزال وانا

كل انسان يولد بطبيعه معينه وكل انسان يولد باحاسيس. كل انثي بتخلق بجازبيه وشكل واحاسيس تختلف عن الانثي الاخري. وكل انثي يكمن مشاعرها بجزئ من جسمها او بسلوبها او مشيتها او رقتها وطعمتها . ففي انثي تخلق مافيهاش اي اغراء وفيه انثي لما تشفها تقول لنفسك البنت دي شرموطه البنت دي خلقت فقط للسرير .
كل انثي لها اغرئاتها كل انثي لها مواصفاتها وجازبيتها الاتثويه . وتختلف جازبيه الانثي من انثي لاخري . ففيه انثي لما تشوفها تقول لها طيظك رهيبه والاخري سمانه رجلها والتالته طريقه مشيتها والرابعه سواد عينيها وما ادراك كلام العيون .واحنا الرجاله غلابه بنتعب من البص والتفكرير والاماني والشهوه . اه احنا غلابه ومساكين وكل انثي بتعرف تلم اي رجل وان كيداهن عظيم وممكن لاي انثي ان تخلي اي رجل يلف حول نفسه وماتعطهوش شعره من جسمها وياخسرته اللي عملهم تجارته بيخسر اللي وراه واللي قدامه واللي جنبه وروحه وعقله وفكره وممكن يصل بيه لدرجه ادمان الكس وما ادراك ماهو ادمان الكس . الحفره اللي تعبتنا طول حياتنا .
ولدت زكيه باحد الاحياء الشعبيه . ابوها صاحب مقهي . بس زكيه وده اسمها واسم دلعها زيكو او زيكس . كانت زكيه بطبيعتها انثي جميله جسمها ولا احلي الراقصات كان اي حد يراها لازم زبه ينطر ويندفع ويشد .
كانت زكيه عندما تمشي بالشارع تحس ان هناك فرس عربي اصيل جسمها بيهتز ورجلها تمشي بحنيه وكانت جاده جدا بمشيتها ومع ذلك كانت اعين الرجال لا تتركها وكان كل واحد فيهم بيتمني رمش من زكيه. كانت زكيه كلها سكس وجنس بحركاتها فهي لا تقصد هذا الشئ ولكنها خلقت كده. تخيلوا الطيظ وهي فرده طالعه وفرده نازله وصدرها وهو يهتز لاعلي واسفل وحاجات رهيبه جسم مخلوق للنيك والمتعه.
لما كانت تمشي بالشارع كان الشارع زي مايكون حصل فيه زلزال ومن توابع الزلزال كل الرجاله بتقول احلي كلام واللي كان يقول بصوت عالي ياغزال مسي علينا والاخر يقول خلاص مش قادر والتالت يقول ربنا يهدك ياللي ببالي والرابع يقول ارحمنا ياللي بترحم . واحلي كلام بيقال لما يبصوا علي طيظها اللي تمشي وراها اللي يقول الي علي علي والتاني بيقول مصر عليت ئوي وكلام ولاد البلد رهيب ودمه خفيف .
كانت زكيه تحس بالكلام وتشعر بتحرشات شباب الشارع وياما قامت خناقات علشان زكيه او زيكو .
كانت زكيه انثي حقيقيه كل واحد بيتمناها . المهم بيوم دق باب بيتها الاسطي اسماعيل النقاش اللي بيعمل بالكويت كنقاش وبيكسب دهب . كان شاب صنايعي كسيب بنظر ابوها وكان رجل بنظر ابوها . ولكن بنظرها هي مش هو الرجل اللي يملا عينيها .
بيوم صيفي حار خطبت زكيه لاسماعيل وكانت حزينه باجبار ابوها لها علي الزواج من هذا النقاش مدمن الحشيش وجلوس علي القهوه مع صيع الشارع .
كانت زكيه تنفر منه لانه ماعنده ثقافه ولا عنده طريقه بالكلام وكان كل همه جسمها وسيجارته وقطعه الافيوم اللي تحت لسانه.
كان شاب اللي بيكسبه بيشرب بيه الهبهب او المزاج وكانت هي تكره الرجل اللي بالشكل ده ولكنها لم تستطيع ان تفعل شئ لانها مغلوب علي امرها وابوها اجبرها علي هذا العريس اللي لبي لها كل طلباتها فبني لها الشقه وفرشها حسب اوامر ابوها . كان اسماعيل النقاش يفعل اي شئ علشان الاسراع بالزواج لانه كان متل شباب الحته ح يموت علي الغزالوهو ب***انياته الماديه سوف ينولها .
كانت زكيه تتالم وتصلي علشان العريس ده يغور من امامها ولكن تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن .سافر الاسطي اسماعيل للكويت وبعد سته اشهر رجع لزكيه بمالز وطاب من ملابس ودهب وهدايه وكان كل ده بالنسبه لها ادوات اعدامها .
كانت زكيه انسانه رومانسيه بجانب جمالها الفتان وكانت تتمني شاب يمتعها باسلوبه وشخصيته وثقافته وليس بالهدايا والدهب .
كان كل شئ من خطيبها مثل ***** اللي بتتحرقها كل يوم.
وبليله غاب فيها القمر مع العلم كانت ليله صيفيه والنجوم تتلالا والقمر لم يظهر كان حزين علي حبيبته زكيه كانت زكيه تبكي بقلبها وتبكي بعيونها. ولم يكن هناك ما يواسيها ويقف معها كل الناس بتحسدها علي ***انيات الاسطي اسماعيل النقاش بتاع الكويت.
تم الزفاف وكان الاسطي اسماعيل عامل دماغ مع خمس زجاجات بيره وكاسين وسكي والسجاير الملغمه وما ادراك ماهي السجاير الملغمه. وكان تارك عروسته تجلس علي الكوشه بفستانها الابيض الجميل وهي تتحلي بكل الدهب اللي شبكت بيه وكانت زكيه تفكر بان الباب سوف يقفل عليها وعلي هذا المسخ الادمي اللي ***انياته فلوس الكويت.
زفت العروسه ودخلت شقتها وسط زغاريد الاهل والاصدقاء والفرح الا زكيه كانت بمنتهي الحزن لان هذا المسخ الادمي سوف يلمس جسمها ويدخل زبه فيها وينطر نجاسته فيها وهي مقززه ومقرفه من اللي ح يحصل ولكن لو كان انسان يشبع احاسيسها وروحها وقلبها يمكن كان الوضع ممكن يكون احسن .
ليس هناك اي كلمات ممكن تعبر عن الم زكيه العروس الجميله الا الدعاء ليها كما الصلاه علي العجل ساعه الذبح والجزار بيصلي له ويقول له ****م صبرك علي ما ابتلاك. ولكن بحاله زكيه لم يكن هناك احد يقول كده بل بالعكس كان الحاسدين يقولون اوعدنا يارب بواحد مقتدر الحال .
زمن غريب وعجيب اختفت فيه الاحاسيس وتسيدت الماده واللي معاه قرش بيسوي قرش واللي معاه هو المسيطر والفلوس قوه مهوله وهي اللي بتزوج الزبال الغني لدكتوره الجامعه وهي اللي زوجت المدمن الي الغزال .
كان الاسطي اسماعيل سكران ومسطول وكان همه فقط ان يضع زبه بكس زكيه وان يمسك جسمها .بدون كلام حلو وبدون اي شعور بعدما قفل باب الشقه عليه وعلي زكيه داخلها علي غرفه النوم . وبطريقه الرجل المسطول السكري وكانت رائحته معفنه من الخمر وكانت هي بتتالم بداخلها .وكانت راسه تتارجح يمين وشمال.
قال لها اقلعي الفستان . فلم تنصت ليه.وكانت راسه تترنح يمينا ويسارا. لا كلمه حب ولا كلمه جميله بليله العمر فقط اقلعي هو ايه انتي مكسوفه ده كان الكلام. كان حمار باسلوبه وبكلامه. وحتي ليس هناك مداعبه او استلطاف او اغراء او محاوله جذب زوجته بكلمه حلوه او بلمسه زي اي شئ يدل علي انه بني ادم ولكن تصرفاته كان متل حيوان عاوز شئ واحد وخلاص شئ واحد دفع فيه فلوس.
اقترب من زكيه ومسكها وحاول ان يقبلها وحي تدير راسها يمين ويسار وكانت بتتالم وكان نفسها تموت او تنشق الارض وتبلعها .
هجم عليها وقطع الفستان وخلع عنها الكيلوت بالعافيه وكانت هي تستغرب من تصرفاته الحيوانيه ورفع رجلها ووضع زبه بداخلها ولكن محاولته لم تفلح . فاخد يحاول معها مره تانيه وكان زبه عندما يلمس غشاء البكاره تصرخ من الالم وكانت بتبكي وهو فقط همه ان يدخل زبه بكسها وهنا احست زكيه بنار والم والدنيا بتلف بيها وزوجها نايم فوقها واشياء سخنه تدخل داخلها وكان دم بسيط يخرج من كسها وهي راحت باغماء وقتي وزوجها نايم عليها وراح بالنوم استعدت عافيتها ودفعت زوجها من فوقها وذهبت للحمام وهي تبكي وتتالم وتندم حظها الي اوقعها بهذا الحيوان .
استمرت معاناه زكيه اسبوع وكان بعدها زوجها يريد الرجوع للكويت حيث شغله وكانت هي اسعد انسانه بالدنيا لانها سوف تخرج من سجنها افراغ مؤقت وسوف تعود لحريتها علي الاقل سته شهور كانت زكيه لا تتزكر زوجها وكل مره يتكلم معه بالتلفون فقط نعم او لا وكانت لا تطيق حتي سؤاله عنها .
تبدا قصتي مع زكيه بالصدفه كنت اجلس مع صاحبي اشرف علي القهوه وكنت لا اطيق الجلوس علي القهوه فانا احب التنزه والنادي والرياضه والحركه ولا احب شرب الشيشه ولعب الطاوله والبص علي الرايحه واللي جايه.
المهم كنت اجلس مع اشرف وهو يلعب الطاوله وفجاه انتفض قلبي من مكانه وسواد عينيا اخد بالحركات الدائريه واحاسيسي راحت وشدت فقد مرت زكيه من امام القهوه وهي تلبس فستان ازرق حرير ويفسر كل جزي بجسمها ماقدرتش استحمل الغزال الفتان ابو جسم ووجه جنان . قلبي سابني وراح وراها ونديت علي اشرف اشرف اشرف وبدون وعي قلت له من دي يااشرف قال لي ياخرب بيتك دي زكيه بنت صاحب القهوه ومتزوجه واد مجرم ابعد عنها احسلك.
ماخبيش عليكم البنت دخلت مخي وعقلي وروحي وقلبي قال لي حاول ياواد . بس ازاي احاول وهي بالشارع الشعبي يعني اي محاوله ح تنكشف بسرعه وممكن يكون هناك مشاكل كمان الرك علي زكيه البنت اللي باين انها صعب حد يوصلها .
انا الشاب اللي ما كنت احب القهوه او الجلوس علي القهوه كنت دائما اقول لاشرف تعالي نروح القهوه وكان اشرف يستغرب من التحول الكبير اللي حدث لي . وخاصه ان زكيه تسكن بالبيت المواجه للقهوه بالدور التالت .
كنت اراها من ان لاخر وهي تنظف البلكونه او تنشر الغسيل وكانت تلبس الملابس الخفيفه واكتافها وزراعتها مثل اجنحه ملاك اخ اخ اخ يازكيه اتمنيتك واتمنيت اني اكلمك . كنت دائما انظر لها وهي لاحظت وكنت دائما ابحث عن مكان امام بيتهم حتي لو كان صف تاني .
كنت دائما انتظر اشرف بالسياره وعيني علي بلكونه زكيه واحستت انها بتنظر ناحيتي بس من غير سلام ولا كلام كانت هناك فقط لغه العيون.
عارفين كنت بتمناها ولكن كنت احس ان زكيه هدف من الصعب تحقيقه. اتمنيتها واشتهيتها وخاصه بعد ماعرفت من اشرف انها كانت مرغومه علي الزواج.ولا تحب زوجها . اتمنيت اني اكلمها.
المهم حدث عندي حاله ياس حاله احباط وحسيت اني سوف لا انال حتي رؤيتها . عارفين المثل اللي بيقول رب صدفه خير من الف ميعاد .
كنت بمنطقه بعيده جدا عن القاهره وكنت اشتري اشياء لتجارتي . وبعد ما انتهيت رجعت لسيارتي وكانت بجانب الرصيف . وفجاه اري الغزال امام عيني بصينا لبعض وانا ما درتش بنفسي الا وبقول لها مش معقول لقيتها بتقولي ارجوك بلاش هنا بيت خالتي . قلتلها عاوز اكلمك قالت لي صعب اترجتها قالت لي ح احاول انا ح ارجع البيت بعد شويه فقلت لها اوصلك قالت لي لحسن حد يشوفني قلت لها ماتخفيش . قالت اسمع انتظرني عن السوق امام بتاع العصير وانا ح اجيلك بعد خمس دقائق . جلست بسيارتي وعدت الخمس دقائق متل الدهر وعدت عشره ونصف ساعه ووصل انتظاري الي ساعه وانا جالس اتهريت شرب عصير وكوكاكولا .
المهم حسيت بالاحباط وحسيت انها كانت فقط بتوزعني . المهم ادرت ماتور العربيه . وتحركت وفجاه رايتها تتحرك عند موقف الباصات . وناديت عليها فجريت علي باب العربيه والشباب يبحلقوا فينا وكنت خايف ان الشباب يهجموا علينا . وهنا انطلقت بسيارتي بعيد وهي تقول امشي امشي ارجوك لحسن خالتي تشوفني . جريت علي الطريق السريع . واخيرا كان الليل ابتدا يجي وهي تقول اسفه اسفه خالتي مسكت فيا وكنت لازم اكل قلتلها مافيش اسف المهم انتي معي الان قالت لي انتي عاوز مني ايه بالظبط نفسي اعرف انا ست متزوجه . قلتلها انا فقط عاوز اتكلم معك لاني معجب بيكي وبجمالك قالت لي قلت الكلام ده لكام واحده قبلي قلتلها لكتير بس انا بصراحه معجب بيكي كتير واتجننت من اول يوم شفتك فيه وكنت دائما انتظرك علي القهوه قالتلي اه ما انتي عينك علي بكلونتي طول الوقت واختي اخدت بالها وقالت انها ح تبلغ ابوي بلعت ريقي وقلتلها اعمل ايه جمالك ورقتك جننوني وكنت مستعد افعل اي شئ علشان تجلسي بجانبي كده ولو للحظه حسيت بان ملامح جهها تغيرت فقالت بس انا متزوجه . وماقدرش اشوفك تاني اليوم انا ركبت معك علشان الليل تاخر وخايفه من الظلمه قلتلها تخافي وانتي معايا حست زكيه براحه من كلامي المهم لمست ايدي بايدها وهي تشد ايدها وتقول لي انا ست متزوجه المهم قلتلها ياخساه انك متزوجه ده لسؤ حظي انك متزوجه. قالت ممكن تقلي انتي عاوز مني ايه بالظبط قلتلها عاوز قلبك قالت لي بس انا متزوجه قلتلها ليه بتفكريني انك متزوجه خليني اعيش معك لحظات جميله واكلمك. المهم مر الوقت والطريق بسرعه وطلبت مني النزول علي حدود الحي بتاعها علشان ماحدش يشوفها . المهم اعطيتها تفوناتي وقالت لي تفتكر اني ح اتصل بيك فقلت لها ايوه قالت لا مع السلامه وحطت تلفوني بالشنطه .
راحت زكيه من العربيه وراح قلبي وراها وكنت ابحث عن قلبي لم اجده حسيت ان زكيه اخدته حسيت باحتياجي لزكيه حسيت بشهوه بحب لزكيه .
المهم بليله كنت بشغلي ورن جرس الهاتف وقلت الوو ومحدش رد بس كنت اسمع انفاس فقط ولمده دقيقه فقفلت التلفون .
بعد شويه حدث نفس الشئ حسيت ان فيه حد عاوز يسمع صوتي .المهم رجعت للبيت واخدت دش وكنت اسمع من الحمام جرس التلفون .
المهم خرجت من الحمام وسمعت انفاس بالتلفون وكنت اقول الوو ومحدش يرد واخيرا تركت نفسي اسمع الانفاس وقفل المتصل الخط.
جلست اتفرج علي الاخبار والتلفزيون وقررت الذهاب للسرير .
وهناك رن جرس التلفون وكان هناك صوت وحسيت ان زكيه علي التلفون قلتلها ازيك عامله ايه وحشتيني ياحبيبتي قالت لي حبيبتك ؟ قلتلها واكتر واخدت اقول لها الكلام الحلو اللي يلين الحديد كانت بتسمعه وتنتشي وتقفل التلفون وتجري .
كنت دائما عندما تتصل اصف لها شوري واحاسيسي وشهوتي ونشوتي بالكلام معاها .
استمر الحال يوميا وكنت دائما اطلب منها المقابله وكانت تقول انه ليس ال***ان ان اقابلها .لان اهله عاملين عليها حصار .
المهم كنت دائما احرك مشاعرها بالكلام المعسول وكنت دائما احول اثارتها واثاره شهوتها وكانت تتجاوب معي بس ماكانتش تقول لي . كان زكيه معجبه باسلوبي اللي حرك مشاعرها . المهم قلت لنفسي ياواد امنع عنها الكلام الحلو وشوف ايه اللي ح يحصل . فعلت وحست زكيه بتقولي انت اليوم مش زي كل مره قلتلها ازاي وانا عارف ليه . قالتلي اسلوبك مش زي كل مره . قلتلها لاني بحاول اشوفك واتمتع بالنظر ليكي وانتي لا تسالي فيا فحسيت انك مابتحبنيش ومش عاوزاني قالت لي انت غلطان بس لازم تقدر ظروفي . قلتلها يبقي لازم اختفي من حياتك لان كل يوم بيمر عليا معاكي بيزيد حبي واعجابي وشهوتي ليكي مع السلامه قالت لي لا ارجوك حرام عليك ماتسبنبش انا بحبك ومعجبه بيك انت اول انسان تفهم مشاعري واحاسيسي . قفلت السكه وبعد دقيقتين رن التلفون وكانت هي وهي تقول لي انت ليه بتعاملني كده انا حبيتك ليه قلتلها ماهو انتي مش عاوزاني اشوفك قالت انا ح احاول وح اشوف ح اعمل ايه .
المهم تاني يوم لاقتها بتقولي انها سوف تذهب للمستشفي لعمل تحاليل وساعتها ممكن ان نتقابل المهم قابلتها بالمكان المتفق عليه واخدتها الي نادي الجزيره وكانت جميله جدا وهي جلسه بجانبي كنت امسك ايدها وهي تركتني وكانت ايدها سخنه واخدت ايدا وقبلها فقالت لي ليه عملت كده حرام عليك فبوستها تاني وحسيت ان العرق يتصب من كفوفها وحسيت انها بمجرد بوسه اليد سخنت .
المم جلست اغازلها واقول لها الكلام اللي ماعمرت سمعته وخاصه اني ابتدا احبها واحس بيها وكنت لا اري غيرها بالدنيا .
رجعتها لحدود الحي اللي تعيش فيه ورجعت البيت وانا بحاله نشوه كبيره وخاصه ان اليوم قطعت شوط كبير بعلاقتي بزكيه واني حركت انوثتها .
كنا نتحاور علي التلفون وكانت تحكي لي معاناتها باسبوع زواجها وحكت لي بصراحه كل كبيره وصغيره.
المهم طلبت منها ان اراها وتمت مقابلاتنا وكنت احرك لها مشاعرها بالكلام وبالمسات وبنظرات العيون وحسيت ان زكيه بقت كالخاتم بصباعي لانها لقت معي شعورها الضائع ولقت معي احاسيس لم تجدها مع حد من قبل .
كنت دائما اذهب معها بالسياره لاماكن بعيده للهرم او بالمقطم وهي المنطقه المرتفعه فوق القاهره وكنت اخدها لطرق الصحراويه وانا امسك ايدها واحسس علي فخادها واحسس علي بزازها . وكانت بالاول ترفض ولكنها ادمنت يداي ونظراتي ومداعباتي .كانت معي تحس باوثتها . بيوم طلبت منها ان نذهب الي شقه بمدينه فايد وهي مدينه ساحليه نمتلك فيها شاليه علي البحر فلم توافق وقالت ازاي المهم كان اشرف صحبي عنده صديقه قلتلها صديقه اشرف تيجي عندكم البيت وتعزمك كانكم اصدقاء من زمان وانكم ح تروحوا رحله مع مجموعه حريم لمنطقه فايد ومن الجائز *** توافق . المهم ذهبت صحبه اشرف لبيت زكيه وتقابلت مع امها وطمئنت ام زكيه علي الرحله وانها سوف تكون بايد امينه المهم وافقت ام زكيه .
المهم حضرت زكيه وصاحبه اشرف واستازنت صاحبه اشرف واخدت زكيه علي الطريق الصحرااوي وكانت تلبس فستان ابيض وازرق جميل ناعم يظهر مفاتنها وهنا قالت لي احمد خليك عاقل معايا علشان ما ازعلش منك قلتلها طبعا عاقل جدا جدا بس ازاي ابقي عاقل وجنبي القمر اللي جنن العالم .
المهم قالت لي احمد انتي بكاش وبتاكل عقلي بالكلام الجميل . اه من كل*** بتموتني بكل*** نفسي اصدقكك واصدق احاسيسك .
المهم وصلنا الي الشاليه الي كان علي البحر وكانا بشهر نوفمبر ووسط الاسبوع يعني الحال هادي جدا.
حسيت ان زكيه عاوزه تمشي علي البحر ومشيت معاها وهي ادها بايدي وانا ساعات احط ايدي علي كتفها واقولها احلي كلام وهي تروح بعالم الاحلام وتقلي احمد انا نفسي ما اصحاش من الحلم الجميل اللي انتي كمعيشني فيه .
المهم كنا بعالم تاني ورجعنا البيت وحسيت ان زكيه نفسها تنام علي رجلي ونامت علي رجلي وهي فرده رجلها للجانب الاخر من الكنبه . وكنت اكلمها وانا المس خدودها بيدي والمس شفايفها وارسم علي شفايفي باصبعي وكنت من ان لاخر انزل ايدي علي صدرها وهي تبعد ايدي عن صدرها وهي تقول احمد ارجوك احنا اتفقنا علي ايه. المهم شوي شوي حسيت ان زكيه ابتدات تتاقلم علي ملمس ايدي لصدرها وحسيت انها ابتدات تستجيب ابتدات ازود العيار ودخلت ايدي داخل صدرها وهي تقول احمد احمد ارجو كان صدر كبير وناشف وحسيت ان الحلمه بتاعته قفزت للامام وحسيت انها غمضت عينيها المهم اخدت افرك لها حلمات بزازها بصابعي ثم وقفت وهي نايمه علي الكنبه وهي تقول ح تعمل ايه يامجنون انت عارف اني ست متزوجه قلتلها ح اعمل اللي نفسي فيه من اول يوم شفتك فيه ونمت علي صدرها بوجهي وانا المس وجهي بصدرها الناعم الكبير وحسيت انها بتاخدني بين احضانها وبتعصر وتضغط علي راسي بايدها وحسيت انها كانت محتاجه تحس بان احدا يود النوم باحضانها. اخدتها بين احضاني وحسبت انها وجدت شئ كانت بتبحث عنه اخدنا بعض باحضان بعض وتقابلت الشفاه وكنت امسك شفتها السفلي وامصها واخيرا اخد لسانها بفمي واخد امص لسان وحسيت ان زكيه راحت بنوم عميق وراحت بشهوه لابعد حدود وكانت بعالم اخر واخدت زكيه تتاوه وانفاسها تشهق وكانت في حاله غريبه انثي محتاجه ووجدت الدفئ والحنان والسخونه ووجدت اخيرا انسان يحسسها بمشاعرها ودفئها .
المهم وضعت يدي عند كسها من فوق ملابسها ومسكت ايدي وبعدتها وكانت بتقاوم ايدي واخيرا ضعفت مقاومتها واخدت ايدي واخدت تزنقها علي كسها وهي تقول احمد ارجوك .
نزلت براسي عند كسها واخد اضع انفي وفمي علي كسها وهي تمسك راسي وتضمها علي كسها .
حاولت ان ارفع الفستان وهي ماسكاه وشداه لاسفل وتقاوم شعوري ليها بس كانت مقاومتها بضعف . شوي شوي راحت ايدي تعبث بكسها من فوق الكيلوت الناعم وكانت فخادها ورجلها ممتلاتان غزال حاله غريب وعجيب وجماله كله طيب اموت انا بنعومتك وبجمالك يازكيه قلتلها قلتلها بحبك ومسكت كسها من علي الكيلوت بشفايفي وضغطت عليه بشفايفي وكانت بتضم رجلها علي صدرها كل شويه وتدفع راسي من علي كسها وتقول احمد كفايه .
حسيت ان زكيه علي الاخر وهنا رفعت الفستان كله وخلعته وكان جسمها رهيب رهيب ماقدرتش امسك نفسي المهم اخدت حلماتها بفمي وكانت بحجم العنبه واخدت امصهم كالطفل اللي بيرتوي من لبن امه وكانت هي تقول اه افف اش تعبت بحبك احمد وهي راحت فيها نزلت ايدي علي كسها ودخلت ايدي من داخل الكيلوت وكانت غرقانه وكان كسها ضيق . المهم خلعت كلولتها ونزلت علي براسي وانا اتلمسه بخدودي ولفتها علي وجهها وبطنها وكانت طيظها مدوره وكانت ناعم وكانت الفلقتين حاجه تجنن حسيت ان زوبري ممكن ينام بين فلقتي طيظها .
المهم حسست علي طيظها واخدت اتمتع بلمس طيظها .
انا اتجننت وهي اتجننت وجائت ساعه العمل الجاد.
نمت عليها وهي علي ظهره وهي فشخت رجلها وكان زبي خلاص مش قادر الراس ح تنفجر من المط وحسيت ان البنت خلاص.
حطيت راس زبي علي باب كسها وحسيت ان كسها بيفتح ويقفل وطالب زب يخش . حطيت راس زبي علي باب كسها واخدت اعمل حركات دائريه وخي تشهق وتتاوه وكانت رهيبه دفعت كسها باتجاه راس زبي ونمنا علي بعض الزبر بالكس والايادي حول اكتاف بعض والفم بالفم وكان جنس بحب وجنس برغبه وشوق واشتياق وكانت زكيه بتتمتع بانفاسي وتتمتع بزوبري اللي رايح جاي بكسها وحسيت ان كسها غرق من الماء وحسيت ان كسها بيضم علي زبري وبيقول لي ياللي خليت لحياتي وجنسي طعم ولون مش ح تنازل عنك يامجنون وتقابلنا اخري بالقزف وحست ان كل منا بيعصر الاخر لبني اندفع وكان سخن وغزير جدا وكسها كان كانه جرد ماء نزل منه وغرق السرير واخرجت فوطه او منشفه ونشفت زوبري وكسها واخذتها بين احضاني ورحنا بنوم غريب وعجيب وهنا حسيت بعد ساعه بوعيي وصحيت . وكانت زكيه بحضني وهنا حسيت ان عينيها بترمش وتبصلي حطيت يدي علي ظهرها وابتدانا نحضن بعض ونبوس بعض ونمت عليها وحطيت زوبري بكسها وكانت نيكه تانيه زبي بكسها رايح جاي وحسيت انها بتنتشي وحسيت انها كانت محتاجه الحب والحنان وهنا حسيت ان شهوتها مش موجوده علي اي انسانه تانيه لان الجنس عندها كان حبها لي وقزفنا تانيا بعد ماتمتعنا وكانت متعه رهيبه وجميله .
تعددت لقائاتي وتلفوناتي لزكيه . وبيوم اتصلت بي وهي تبكي وقالت ان زوجها خلص ورقها للسفر وانه سوف يحضر كي ياخذها معاه للكويت.احسست بحزني علي حبي اللي ضاع مني .
احسست بالحزن وبكرهي للحياه لانها اخدت مني احب الناس لي واعز الناس لي اخدت مني شعوري وشهوتي ومتعتي.
سافرت زكيه ومرت سنتان ورجعت الي القاهره وهي بايدها بيبي وببطنها بيبي.بس كانت تعيسه بحياتها مع انسان جاهل لا يعرف يتعامل مع زوجته ودي اخرت اهمال الاسره لبنتهم وارغامها علي الزماج بمن لا تحب .
ده قصه حقيقيه حصلت واتمني ان تكوت عجبتكم وده اميلى للبنات ةالمدمات

كس مجنون جداااااااااااااااا (سحااااااااااااااااق كله جنون )

فكرت وفكرت كثيرا لكني لا اعرف لماذا هناك اكساس مجنونه والكس المجنون
بيتحكم بصحبته ولا يراعي فيها اي شئ لا اصلها ولا فصلها ولا اخلاقياتها ولا
تربيتها ولا شئ فهو المتحكم الذي يامر وصاحبه الكس تنفذ. الكس المجنون هو
كس شهواني يريد ان يعرف ويجرب ويتمتع بكل شئ . الكس المجنون هو تركيبه
غريبه من الاكساس فيه الشهوه التي تصل لمرحله الشزوز وليس للمنطق
والاخلاقيات سيطره عليه.
بعد مقدمتي القصيره احب ان اقول لكم اني ترددت في كتابه هذه القصه لانها
قصه حقيقيه وصاحبه القصه كانت بالنسبه لي احلي شئ بحياتي.
يويو وده اسم دلع صاحبه القصه ولدت من اسره ميسوره الحال كانت دلوعه ابوها
وامها كانت بنوته صغيره رقيقه زي العصفوره.
يويو صاحبه الاعوام السابعه والعشرون تعلمت وتربت بمدارس اللغات بالقاهره
وكانت تذهب لاحد انديه القاهره الكبري الي مابيدخلهاش غير اولاد الاكابر هنا
بيكون كل شئ الرقص والخمر والمخدرات وكمان الان شبكات الدعاره للاسف.
المهم نرجع ليويو عندما كانت بالعاشره احست ان هناك اشياء كثيره بجسمها لا
تعرف معناها وكانت البنت صغيره ولا تفهم اشياء الا الحب وقبلات الافلام وكانت
عندما تري فلم عربي فيه بوس كانت تجري وتذهب بعيد الي ان تخلص البوسه.
كانت يويو باليوم التالي تذهب لزميلاتها وتحكي لهم عن الفلم اللي راته ورات عبد
الحليم يقبل ناديه لطفي متلا في فلم ابي فوق الشجره وكانت تشعر بالسعاده
لمناقشه اوضاع الغرام مع زميلاتها الصغار وكانوا يتهامسون ويضحكون وكان
بينهم رموز وكلمات عن اي شئ يرونه غير طبيعي اذا وجدوا متلا شاب وفتاه او راوا
رجل او امراه كله تعبيرات طفوليه مراهقه معينه بينها وبين اصدقائها.
كان ايمن ابن خالتها بسن الخامسه عشر وكان دائما الحضور لهم بعطله نهايه
الاسبوع وكان الامهات يطمئنون انهم يلعبون مع بعضهم.
بيوم كانت هي ببيت ايمن وكانت تلعب بمكتبه ورات مجله بلاي *** سكس وهنا
فوجئت بصور البنات العرايا وكمان صور الازبار اللي داخله بالكساس .
مصدقتش يويو ماراته . وباليوم التالي حكت لزميلاتها اللي شافته بدرج مكتب ايمن
. وطلبوا منها ان يروا المجله فوعدتهم . المهم بيوم علي غير ميعاد وهي راجعه
من المدرسه ذهبت لبيت خالتها وسالتها هل ايمن موجود فقالت لها خالتها لسه
ماجاش من المدرسه انتي عاوزاه بحاجه قالت لا بس اصلي المره الماضيه يظهر
اني نسيت كراسه مهمه عنده. خالتها قالت لها روحي دوري عليها بغرفه ايمن
احست البنت بالفرح وذهبت وفتحت مكتب ايمن فلم تجد المجله . اتجننت واخدت
تبحث عن المجله بكل مكان وكانت تعلم مخابئ ايمن .وذهبت هنا وهنا وجدت
عشرات المجلات وشرائط فيديوا المهم خطفت مجله وخباتها بشنطتها . اخدت
شريط فيديو وحطيته بالفيديو واذا بها تجد فلم نيك وجنس رهيب تسمرت بالارض
وقفلت التلفزبون والفديو بتوع ايمن ورجعته مكانه وجريت علي بره.
المهم وصل ايمن وهي في حاله ارتباك. ارتباك من الفلم اللي شاهدته وارتباك من
المجله اللي سرقتها لزميلاتها.
باليوم التالي اخدت المجله للمدرسه واخد البنات ركن باحد الغرف البعيده وقعدوا
يشاهدوا المجله وصور النياكه والشباب بيعملوا ايه. يويو لاول مره بحياتها احست
بشئ غريب بجسمها احست ان هناك الم ووجع و تعب بكسها ولكنها احست ان
ده من مشاهده الصور . اخدت المجله ورجعت البيت وهنا كانت امها مشغوله
بالمطبخ واخدت المجله وحطتها وسط مجله العلوم واخدت تطالع صور السكس
واحست ان كسها شد وابتدا يفتح ويقفل وكانت لا تعرف لماذا فهي ابنه العاشره او
شهور بعد العاشره.
المهم اليوم التالي وهي راجعه للمدرسه ذهبت لخالتها وكانت خالتها مشغوله من
جاره لها فاستازنت خالتها الذهاب لغرفه ايمن ابن خالتها.
المهم اخدت المجله وفتحت مخبا ايمن ولا تدري ان ايمن خلفها . وقال لها بتعملي
ايه هنا يا يويو .وشاف المجله بايدها وقال لها عملتي ايه بالمجله.
المهم اتلخبطت من ايمن وكان ايمن واد بيفهم كتير المهم قال لها اوعي تقولي
لحد . قالت له وهو انا مجنونه يا ايمن.
المهم قال لها لو ماقلتيش لحد ح اعطيكي اي مجله عاوزاها بس ترجعيها المهم
اخرج المجلات واخدا يطالعان المجلات وكانت هي مكسوفه من ايمن المهم حط
ايده عليها وبسها وكانت اول بوسه بحياتها من ابن خالتها.
ابتدات يويو تحس بالف باء الانوثه علي يد ايمن اللي كان كل ماتروح الي بيتهم
ياخدها البيت ويفرجها علي احدث المجلات وينزل فيها بوس.
استمر الوضع حتي اصبحت 12 سنه وايمن كان بالثانويه العامه.
بيوم كانت مشتاقه لايمن وذهبت لبيتهم وكان ايمن لوحده وكانت امه بالخارج .
كان ايمن مشغول بمشاهده احدث الافلام اللي وصلته .المهم قال لها ادخلي
ادخلي بسرعه وفتح التلفزيون واخد الاتنان مشاهده الفلم وكان ايمن زبه شادد
اقترب من يويو ولزق زبه فيها فقالت له انا عارفه انتي بتعمل ايه . المهم اخرج لها
زبه ولما شافته اخدت بالضحق وهي لا تعرف ليه واعطاها تمسكه ولكنها تركته
بسرعه وقالت له ايه ده هو ماله عامل كده.
المهم ايمن قال لها انا ممكن العب معك لعبه انا وانتي بس . قالت ايه قال لها بس
اوعي تقولي لحد . المهم قفل الشقه بالمفتاح وقال لها اقلعي هدومك قالت لا يا
ايمن حد يجي قال لها ماتخفيش امي مشح تيجي دلوقتي لسه امامها ساعتين
وابوي بيجي بالليل .
المهم هي وافقت علي ان تخلع الكيلوت وهنا شاف ايمن ان شعر الكس ابتدا ينبت
المهم حط ايده عليه وفجاه احسنت يويو بالكهربا بكل جسمها.
مسكها ونيمها علي ظهرها واخد يضع راس زبه علي كسها حتي جاب لبنه عليها
وقال لها يالاالبسي . احست ساعتها بلزه مابعدها لزها وتعددت مقابلات يويو وايمن

كانت يويو كل يوم تزداد شهوه وكسها بيزداد اثاره ونشوه وسخونه ودفا . المهم
كان لايمن صديق اسمه ياسر هو اللي بيجبله الافلام والمجلات حيث اخوه يعيش
باوربا وكل ما يحضر مصر بيحضر له الافلام والمجلات وكل شئ عن الجنس . المهم
بيوم كان ياسر عند ايمن وهنا تقابل معها وكان ولد احلي من ايمن واطول منه
ولبق بكلامه . المهم كان ياسر يعرف ان ايمن بينيك يويو بنت خالته وكانت يويو
كلها سكس وكانت البنت لما تبص له بعنيه تنكسف وتنزل عينيها للارض . المهم
دخل ايمن للدش وتركهما لوحدهما واذ بياسر يذهب بجانبها ويضع ايده علي
كتفها ويقبلها و مستسلمه ومغمضه عنيها وراحت فيها نيمها ياسر علي السرير
واخد يبوسها وكانت بوسته اقوي من بوسه ايمن . استمر ياسر بتقبيل يويو وهو
يحط ايده علي كسها.
المهم خرج ياسر من الدش وهنا ياسر قال له عاوزك بموضوع . المهم اخده
بالغرفه التانيه وكلمه كلمتين وهنا لبس ايمن ملابسه وقال لبنت خالته خدوا
راحتكم انا نازل اشتري سجاير.
المهم مسك ياسر كوكو واخد يمص صدرها وقلعها ملابسها كلها وهي
مستسلمه لايد ياسر لانه كان معلم وعارف بيعمل ايه.
المهم اخد بمسك كسها اللي فيه الشعر الناعم البسيط وبزازها زو الحلمات الورديه
واخد يحسسها بكل جزئ بجسمها وهي راحت بعالم تاني واحست بنشوه غير
نشوه ايمن ابن خالتها وهنا نطر ياسر لبنه وقال لها البسي بسرعه ونظر من البكونه
وكان ايمن يقف علي الناصيه وناداه.
كان ايمن وياسر يتقاسمون يويو ويمتعوها وكانت يويو تحت رحمتهم فهم اللي
حركوا لها الكس وحركوا لها مشاعرها وعرفوها الف باء الاحاسيس الجنسيه .كان
واحد كل مره ينكها والاخر يراقب الطريق الي ان ادمنت يويو علي الجنس الخارجي
واللعب بجسمهل وصدره من ابن خالتها وصديقه ياسر.
تعود كس يويو علي الجنس وكانت مدمنه جنس خارجي مع الشابين ولكنها كانت
تحب ياسر اكتر من ايمن ابن خالتها.
انتهت الثانويه العامه لايمن وياسر وسافرا الي الاكاديميه البحريه . وهنا ترك
الاتنان فراغ جنسي رهيب بحياه يويو ابنه السابعه عشر . كانت يويو لا تستطيع
المذاكره من شده الم كسها كانت دائما اللعب فيه حتي تستريح لان اللي كانوا
بيريحوها ماكانوا موجودين . المهم كانت دائما تشتاق لايمن وياسر والي الجنس
الخارجي وسافر الاتنين لرحله مع الاكاديميه وتركوها لحالها.
اخدت يويو تفكر بكسها وكيفيه ان تمتعه واحست انه يجب ان تزوق طعم زكر
ولكن اين هو فهي لا تثق باحد . كانت يويو تقابل ابن الجيران ولد بنفس عمرها
ولكنه ليس برصانه وركزان ياسر وايمن . احبت يويو التعرف علي ابن الجيران اللي
كان مغرم بالرقص والموسيقي الشرقيه وكان عبيط واهبل . حاولت ان تثيره بحركات
معينه ولكنه كان اهبل عبيط حمار لم يفهم ماتريد.
بعدت عنه واخدت تنظر للشباب وكان هناك شاب باين عليه من بيئه واطيه وبايظ
وكان يطاردها من ان لاخر بالشاعر او علي السلم لدرجه ان بواب العماره جري وراه
بيوم علشان مايزعجهاش.
المهم كانت يويو هايجه ونريد فارس يركب عليها كي يهدئ مشاعرها . المهم
بيوم كانت ماشيه ورات الولد الصايع وكان ينظر اليها واحست يويو بالغربه لان الولد
كان جرئ جدا بكلامه واستمالته ليها بكلماته وكان الولد ح يموت عليها . المهم
ابتسمت له ابتسامه صغيره الواد شاف كده اتجنن . من حظ الولد كان البواب مش
بالباب وركبت البنت الاسانسير وركب وراها الولد ونظر لها وهجم عليها واخد يبوس
فيها وهي مستسلمه جدا وتلزق كسها بزبه المشدود وهنا اوقف الولد الاسانسير
بمنتصف الدورين واخد يبوسها وهي تتاوه ويمسك صدرها وجسمها بقوه ولم يفق
الاتنين الا من صوت الناس الاسانسير ياللي فوق . تحرك الاسانسير وجري الولد
لاسفل وهي ذهب الي بيتهم وهنا قفلت غرفه النوم علي نفسها واخدت تدعك
وتدلك كسها الي ان جابت وارتعشت وراحت بالنوم علي السرير ولم تفق الا
والخادمه بتقول لها الاكل ياستي.
تعددت لقائات يويو بالولد ده بالاسانسير وبعد فتره اختفي الولد .كانت ليويو صديقه
مقربه اسمها ميرفت لها بتحكي لها عن كل شئ وكان الاتنان ينزلان تحت البطانيه
ويتبادلان الاحاديث وكل منهن تحكي للاخري عن مغاراتها وكان الاتنان اخر هيجان
لدرجه انه من حكايتهن بيمسكوا بعض ويحضنوا بعض وابتدات الاثنتان بالقبلات
وتريح بعضهن واللعب بكس الاخري الي ان يستريحان.
كانت لميرفت صحبتها صديق 21 عاما وبيوم قالت ليويو ايه رايك تروحي معانا
الاسماعيليه نقضي يوم علي الشاليه قالت لها وماما مش ح ترضي قالت لها قولي
لماما دي رحله مدرسه يوم المهم ضحكت يويو علي عقل امها.
المهم تقابلا وانظرا باحد ميادين مصر الجديدهوهنا كان الشابا منتظران بسياره
وكان الشابان جريئان جدا واحد وهو صديق ميرفت ساق السياره والاخر جلس
بجانب يويو بالخلف وكان واد جرئ اسمه شريف الواد ده ماكنش بيضيع وقت من
اول ماشفها وايده علي فخادها شويه وعلي بزازها شويه . وهنا وصلوا الشاليه .
وكان الجو جميل جدا واخدها شريف داخل غرفه وهنا اخد يلحس كسها وهي تتاوه
الواد ماكنش عنده وقت كان بيعرف يتعامل مع كسها الوردي. مسكها وكان بيعرف
نيك الطيظ حط كريم علي زبه وكريم علي خرم طيظها وحاول ان يدفعه جواها
ولكنها صرخت صرخه بيها حضرت ميرفت وصديقها ثامر .وكانت تبكي من كتر
الالم المهم قالت شريف مش عاوزاك .المهم حدث تبديل الاصدقاء مع البنات وكان
ثامر اكثر رقه معها . وكان ولد ناعم واخد بمداعبتها ومداعبه كسها واللعب
بصدرها ولكنها لم تحس بلزه الولد الاخر لان الاخر كان اكتر عنف وتمنت ان الولد
الاخر هو اللي ينكها لانها لم تحب نعومه ثامر.
بعد شويه حدث تبديل كمان مره وهنا اظهرت يويو كل عواطفها للولد واخد ينكها
من خارج كسها بطريقه قويه وهي تتاوه وتستلز من راس الزب اللي بين كسها
ويلمس *****ها وال***** هو الجلده الصغيره اللي بتخرج من الكس وتختلف حجمها
من بنت اللي بنت . ومع يويو كان *****ها كبير نوعا ما وهو اللي مسبب لها الشهوه
القاتله.
رجعت البنت للبيت ودارت الايام ومرت الايام وجائتها الثانويه العامه وكانت تضيع
مجهودها بالمذاكره وتلعب بكسها من حين لاخر حتي تستريح وكان ايمن وياسر
بيحضروا اليها مره كل ثلاثه شهور.
دخلت الجامعه وكان هناك شباب اشكال والون وكمان كان هناك عصابات الشباب
اللي لو حطوا بنت براسهم لازم يجيبوها.
المهم كانت بيوم واقفه عند باب الكليه ومر شاب وكان واد صابع اداها كلمتين
حلوين ابتدات تحن ليه وكان واد ليس من كليتهم ولكنه ولد كان بيمشي بالكليات
للبحث عن فريسه جديده كل يوم . وقعت يويو فريسه للولد الصايع وهنا عرفت
معني الشزوز من جنس ومواد مخدره وبانجو وكوكايين . كانت تذهب مع الولد
لقعدات الشباب من جنس ومخدرات بانواعا فهي تعلمت منه فقط شرب السجائر
لانها كانت تعلم ان المخدرات مهدمه للجسم بس هي ادمنت شئ تاني وهو اللعب
بالكس.
المهم قضت سنوات الجامعه مع محمود واخيرا اختفتي محمود من حياتها وهي لا
تدري ليه.
تخرجت يويو من الجامعه وكان لها صديقه بيوم جاءت لها وقالت لها انا عندي
عريس لك .من نفس مستواكي الاجتماعي وشاب زي القمر.
احست يويو بالراحه النفسيه عندما رات الشاب وهو ملازم طيار وكان شاب يافع
الطويل وجه جميل كل بنت تتمناه.
كانت يويو تحلم بخطيبها وبيوم زفافها وكانت البنات تحسدها علي خطيبها .واخيرا
تم الزفاف باحد الفنادق الكبير بالقاهره وكانت حفله رائعه كحفلات الفنانين.
ودخلت يويو مع زوجها شهدي ولكنه تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن فشهدي
كالبلونه المنفوخه بس داخللها هوا . كان لا خبره ولا طريقه بالجنس ولا شئ
والانيل كان سريع القزف . حاول معها ان ياخد بكارتها لمده اسبوع ولكن اخيرا فعل
ده بصباعه
كانت يويو يوم الجنس مع زوجها يوم عزاب حيتث انه يدخل زبه لمده دقيقه
ويقذف وينام علي ظهره مثل الخول.
كانت دائما تخرج للصالون وتشعل سيجاره وهي في كامل عصبيتها واخدت شهوتها
تطاردها وكان كسها طالب ازبار حقيقيه.
ترددت يويو ان تسلم نفسها لاحد غير زوجها ولكن مطالب الكس اقوي واقوي من
الارداده والعزيمه ادمان الكس للجنس فظيع.
كان لشهدي زوج يويو صديق واد صايع بيشتغل بالاستيراد والتصدير وكان دائما
بيحكي ليويو عن مغامرات صديقه . لما راته يويو لاول مره ازهلت من الشاب ومن
نظره عينيه وكانت لا تستطيع النظر لعينين صديقها.
المهم كانت يويو بتشتغل مرشده سياحيه وكانت مع جروب سياحي احد الفنادق
الكبيره وهناك بالصدفه رات محمود صديق شهدي واقف امام صاله الديسكو
ومعاه بنت ليست بجمالها . احست يويو بالعصبيه والغيره . وخاصه عندما كان
محمود بيرقص مع البنت وهو يتحسس جسمها بطريقه مثيره.
لاحظ محمود اضراب يويو وكانت اخر نرفزه وراحت للحمام وكانت اخر نرفزه.
المهم فجاه لاحظت يويو محمود صديق زوجها بيجري وراها وهو يقول لها مالك
فيه ايه وهي لا تدري وتقول له انت عارف ليه فهم محمود ان يويو عاوزاه اعطاها
تلفونه وسالها اين تبيت الليله دي فقالت له انها تبيت بنفس الفندق مع الجروب
وهي بغرفه لحالها . المهم خلصت الحفله وطلعت يويو غرفتها .وهي تتمني الشاب
واخدت دش وذهبت للسير عريانه وهنا دق جرس الموبيل بتاعها واذا بمحمود وهو
يقول لها افتحي الباب . فتحت باب الغرفه ووجدت محمود علي باب الغرف. وهنا
هجم عليها ومسكها وشدها وهي لا تدري الا وهي تقلع الكيلوت بايده دون اي
مقاوه وكانت مستسلمه تماما لايد وقبلات محمود وكانت معه كالعبده يفعل بيها
ما يشاء وجدت يويو شهوتها ونشوتها بمحمود صديق زوجها اللي كان زبه يستمر
معها لاكتر من نصف ساعه وهي ترتعش معه اكتر من خمس مرات وكان ولد
معلم واستاز يعرف من اين ياكل الكتف وكيف يخلي اي بنت ترتعش وتجيب استاز
بمعني الكلمه بتحريك زبه بالكس وكيف يعرف اجزاء الاثاره بكسها وصدرها وكان
عندما يدخل زبه بكسها وراس زبه تخبط بجدار كسها كانت تصرخ كالطفله وكان
اول مره زب حقيقي يدخل كسها.
المهم كانت ليله كليالي حريم السلطان اللي كلها نيك وخمره وكانت بنشوه رهيبه.
تعددت لقائات يويو مع محمود لمده سته شهور وزوجها لا يعلم ولا يدري ولا
يحس.
كانت كل يوم تزداد هيجان وكان عقلها لا يستطيع التغلب علي مطالب كسها
فالكس المجنون بيجنن صحبته وخاصه اذا كانت واحده زي يويو.
المهم طلبت من صديقها التوقف عن ماتفعله لانها لا تستطيع خيانه زوجها اكتر
من كده.
ولكنها كانت كل مره اكثر هيجانا وكان محمود يطاردها بالتلفون.
المهم كانت تعرف ماهو السحاق وكانت عندها بنت بالشغل اسمها كوثر سحاقيه
وكانت البنت تستميل ليويو وكانت دائما الغزل بيها وهنا احست يويو انها تريد تجربه
بنت وذهبت معها لشقتها وهنا مسكتها البنت واخدت بالقبلات ومص الصدر واللعب
بكسها وكانت البنت استازه مع يويو بالجنس ولكن يويو لم تحس باي نشوه من
نفس الجنس.
لم تحس يويو باي متعه مع انثي مثلها.
كانت دائما علي النت وهنا تعرفت علي شاب عن طريق النت يعيش باوربا وهو من
اصل مصري.
كان الشاب بيعاملها برقه وادب وجنس وكان الشاب خبير جنس . كانت دائما تتقابل
معه علي الكمبيوتر من ان واخر وقضوا مع بعض احلي لحظات الجنس علي الشات
وكانت تحس معه براحه نفسيه واطمئنان من كلامه وطريقه تعبيراته.
كانت تضع صورها للشاب علي الشات وكان دائما يطلب منها صوره للاحتفاظ بيها
ببيته ولكنها لم تفعل فركب الشاب برنامج سارق الصور وسرق كل صورها من غير
مايقل لها .لانه احبها.
احس الاتنان بالحب والرغبه لبعض وكانت تحس بالامان معاه وكانت تحكي له كل
شئ عن نفسها وعن طبيعتها وكان الشاب بيفهم بشعور الست وكانت بتحكي له
ادق تفاصيل حياتها مافعلته بحياتها وما تريد ان تفعله.
احبها الشاب وعشقها وحلم بيها وكانت تعطيه مواعيد بالشات وهي لم تحضر.
المهم كان الشاب يوميا يزداد التعلق بيها وكانت هي كمان ولكنها كانت تريد زوبر
حقيقي بالطبيعه وليس علي الشات وطلبت منه النزول لمصر ولكن نظرا لظروف
عمله لم يستطيع الحضور قبل الصيف.
المهم كانت يويو تزداد شهوه وجنان جنسي ورجعت للحديث مع محمود تاني
بالتلفون وكانت تتمني جنس اكتر واكتر وهنا اتصل بيها محمود وقل لها تحبي
تتناكي من ولدين وبنت وهنا قالت يويو ايوه اتمني اتصلت يويو بصديقها اللي بالخارج
وقالت له الموضوع وقالت له انها متنرفزه وتعبانه ومش عارفه اعمل كده والا لا.
المهم نصحها الشاب وطلب منها انهاء علاقتها بيها لانها بتكدب اولا علي نفسها.
انتهت قصه يويو مع الشاب وهو لا يعلم اذ ان يويو اتناكت من الشابين والبنت ام لا

هذا ماسوف تثبته الايام.

رغبات شاذة مكبوتة

رغبات شاذه مكبوته
ممكن نتكلم شوية بصراحة وبدون كسوف بعض زوار الموقع عندهم رغبات شاذة  تلح عليهم وبالتحديد رغبات جنسية شاذة مثل :
• زنا المحارم ممارسة الجنس مع الام او الاخت
• او ممارسة الاب مع ابنته او زوجة ابنه
• ممارسة الاخوات فيما بينهم
• ممارسة الجنس من الخلف
• ممارسة جنس جماعي
• تبادل ازواج وزوجات
• ممارسة الجنس الفموي
• ممارسة السحاق
• ممارسة الشذوذ بين الرجال
• ممارسة سكس فون
• او كل ما سبق
ممكن نتكلم الاول في اسباب تلك الرغبات الشاذة الملحة :
• في الاوساط الشعبية يكون كل افراد الاسرة مقيمين في غرفة واحدة او غرفة وصالة مع حمام مشترك مع سكان اخرين وهذا يتيح فرصة كبيرة للتحرش وممكن ان يكون جميع افراد الاسرة يمارسون الجنس معا منفردين بسب مشاهدة اوسماع صوت الاب والام وهم يمارسون الجنس
• في الاوساط الراقية يترك الاولاد فريسة للمربين الذين يكون اغلبهم لديه غل دفين من سوء معاملة الاب والام ولا يجد امامه الا الاولاد للانتقام ويكون ذلك بممارسة اوضاع جنسية شاذة تترك اثر دفين في نفوس الاطفال تنعكس عليهم في صورة رغبات جنسية شاذة في المستقبل
• كذلك غياب الرقابة من الاسرة علي الاولاد ممكن ان يتعرضوا للتحرش بالمدرسة او النادي او من الاقارب مما يكون له اثر بالغ عليهم في المستقبل
• مشاهدة الاب او الام في وضع خيانة مع شخص غريب او احد الافراد المقربين للطفل مما يحدث له صدمة نفسية تغير من رغباته الجنسية السوية
• حاجة الزوجة او الزوج للاشباع الجنسي نتيجة تقصير احدهم تجاه الاخر
كان لابد من المقدمة السابقة لتوضيح الاسباب ولنصل الي النتائج التالية :
• نظرا لطبيعة التربية والظروف الاجتماعية نادرا ما يحقق احد منا رغباته الشاذة السابق الاشارة اليها سالفا
• يقتصر وفي معظم الاحوال التنفيس عن تلك الرغبات بالشات او الحديث بالهاتف او مطالعة القصص الجنسية ومشاهدة الافلام والصور
• لا يوجد ثقة بين معظم الراغبين في اجراء اي علاقة جنسية ( تبادل ازواج ـ جنس جماعي ـ سحاق ـ ممارسة شذوذ ) مما يؤدي الي فشل اية علاقة او اتفاق بالرغم من جدية الطرفين ورغبتهم الحقيقية في الممارسة
• اعتقد ان مجرد الكلام والتحدث مع طرف اخر لدية نفس الميول والرغية يحدث نوع من التوازن النفسي للشخصين نظرية الطبيب النفسي
• عن تجربة شخصية يفضل في حالة الرغبة في ممارسة اي نوع من انواع الرغبات الشاذة السابق الاشارة اليها ان يكون هناك سابق معرفة او صلة قرابة او ان يكون هذا الشخص محل ثقة ويئتمن علي الاسرار
• في حالة الغرباء ممكن ان تكون عرضه وفريسة لاحد القوادين او منحرفي السلوك الذين يمارسون الدعارة كمهنة وليس لديهم رغبات يريدون التنفيس عنها بدون مقابل
• انا اتحدث هنا عن نوعية معينة من البشر شاءت اقدارهم ان يكون لديهم تلك الرغبات للتعرض لاحد الاسباب السابق الحديث عنها وهم يشغلون حاليا وظائف مرموقة وممكن ان يكون لديهم اسر واولاد ووضع اجتماعي مميز جدا الا ان كل ذلك لم يمحو من ذاكرته رغبته في ممارسة تلك الرغبات الجنسية الشاذة في حالة توافر الظروف والمكان والوضع المناسب لهم
• غالبا معظم هولاء الناس يمارسون الشعائر الدينية بصفة مستمرة ومتدينين ولا يعيبهم رغبتهم في ممارسة تلك الرغبات الشاذة
• نعم هناك حالة من التنافض الشديد في حياة هؤلاء البشر وللاسف هذا هو الواقع المؤلم والمحزن
اسف للاطالة ولكن نظرا لاني انا واحد من هؤلاء البشر واشعر بتعذيب الضمير والحيرة من مما اعانية فكرت في كتابة تلك الخواطر حتي يشعر كلا منا بحقيقة الوضع الذي يعيش فيه
واتمني من جميع الاعضاء التواصل معي سواء المؤيدين او المعارضين لتلك الخواطر وارجو في النهاية ان يصل كلا منا الي مرحلة اتزان نفسي تساعده علي استكمال حياته في سعادة وهناء

امى و بنتها

انا شاب اسمى رامى من مصر وسيم مفتول العضلات حليق الرأس املك زب ضخم طوله 25 سم و عريض و مبطط عرضه حوالى 6 سم عندى شقه فى نفس العماره اللى فيها بيت امى فوق امى بدور مجهزه تجهيز عالى و فاتح اوضتين على بعض عشان يبقو اوضه نوم و معيشه فى نفس الوقت و مبطن الاوضه بمواد عازله للصوت عشان انا مبعرفش انام لو فى صوت جنبى و عامل سرير كبير يساع 4 افراد عشان انا بتقلب كتير و انا نايم و بنام بعرض السرير كتير و عندى جهاز بلاى استيشن 3 عشان انا من هوات الجمز , تبداء قصتى منذ 8 اشهر عندما طلبت مديحه من امى انى انزلهم الافلام و الاغانى و الالعاب الجديده و سعتها مكنتش فاضى فاعطيت لامى مفتاح شقتى عشان مديحه تاخد اللى عيزاه من على الكمبيوتر بتاعى , جارتنا و صديقه امى اسمها مديحه وبنتها ساره و سمر سن الام 38 سنه و لكن لا يبدو عليها و البنتين ساره 19 سنه و سمر 17 سنه , و زى ما بيقولوا فى مصر يحلوا من على حبل المشنقه سكنين فى الدور الفاصل بينى وبين امى , وصف مديحه الطول170سم تقريبا و الوزن 85 كج تقريبا البشره بيضاء البياض الثلجى شعر اسود ناعم عيون زرقاء بزاز و طياز كبار و حلامات منتصبه و مشدوده على طول , وصف ساره اقصر من مديحه بحاجه بسيطه وزنها 65 كج تقريبا بشرتها بيضه ميلا للحمآر و سبغه شعرها دهبى على طول و عيون اخضر فاتح و بزاز و طياز متوسطه الحجم و مشدوده وصف سمر فى طول مديحه وزنها 55 كج تقريبا بشرتها خمريه و بنى عيون عسلى بزاز و طياز اصغر من المتوسطه بقليل بالنسبه للطباع مديحه متزنه فى المعمله مع الناس و ساره جافه فى معملتها مع الناس و سمر تموت فى الهزار و الضحك بس مش مع اى حد , عندى كمبيوتر فيه هردين واحد تيره و التانى 512 جيجا كله افلام سكس عربى و اجنبى بكل الانواع و اللاضاع , البدايه عندما لحظت ان اسلوب مديحه اختلف معى فكانت بتهزر معايا بالكلام فقط ثم تطور الهزار الى مد الايدى و كأنها تتعمد ان تصدم يدها فى صدرى مره وفى بطنى مره و فى زبى مره و تلمح لى بما يوجد على الكمبيوتر بتاعى تقريبا شافت الافلام السكس المخزنه على الكمبيوتر فبدات ان تدعونى لشقتها لاسعدها فى حمل الاغراض الثقيله و نقلها من مكان لاخر فى الاوقات دى كانت تتعمد ان تلبس ملابس مثيره ادامى هدوم تظهر اكتر مما تخفى و تتعمد توطى عشان بزازها تبان و انا ديما بنديها بيا ام ساره فكانت تقول انا اسمى مديحه لما تنادينى قولى يا مديحه و كونت ديما اطلع من عندها و انا زبى مولع و يبقى عيموتنى من شده الانتصاب من منظر مديحه و اسلوب الشرمطه فى كلمها و فى احد المرت و انا بنقل بعض الاغراض من اوضه المعيشه الى اوضع الخزين اللى موجوده فى اخر الشقه جنب اوضه النوم بتعتها فى ممر ضيق بيفصل بين الاوضتين و باقى الشقه لا يتسع الا لفرد واحد بسبب وجود مكتبه خشبيه فيها رفوف للكتوب , دخلت الى الغرفه و وقفت مديحه فى الممر امام المكتبه تنظر الى الكتوب الموضوعه سبت الاغاض من ايدى و اتجهت الى الممر و جيت اعدى من وراها رجعت بضهرها للخلف فلمست طيزها زبى فوقف بسرعه البرق و حولت ان ابتعد الا ان مدت يدها الى الخلف لتمسك بى من وسطى لتدعم التصاق زبى فى طيزها ثم قالت زبك حلو و كبير و ماهى الا لحظات و مسكت بزازها بكل قوتى و اختها فى حضنى و انا بفرق حلامات بزازها من فوق البض الشفاف و مشات بيها الى اوضه نومها لفتها و بدئنا نبوس بعض باسلوب جنونى لموده لا تقل عن ربع ساعه ثم قلعتها كل هدمها لاجد حلمات بزازها ستنفجر من شدت الانتصاب و كوس محلوق وردى اللون و كأنه لم يدخله زب من قبل , زقتها على السرير و بدأت فى التناوب على حلمات بزازها امص حلمه بزها الشمال و اعصر حلمه بزها اليمين بكل قوتى ثم امص حلمت بزها اليمين و اعصر حلمه بزها الشمال وهى بتصرخ من شدت المتعه و الهياج ثم نزلت بين فخديها وبدأت فى لحس كسها فتعالت صرخاتها ثم بللت صبعى الوسطانى و دخلته فى خرم طيزها فزادت هيجان على هياجانها كان خرم طيزها ضيق جدا واضح ان مديحه متناكتش فى طيزها قبل كده و فضلت الحس كسها وادخل صبعى فى طيزها بسرعه الى ان جابت شهوتها و بدأت تقول حرام عليك نيكنى مش قدره استحمل يلاّ نيكنى دخل زبك فى كوسى فقمت و قلعت هدومى بمسعدتها سهمت مديحه اول ما شافت زبى فسألتها مالك فقالت ده زبك ولا رجل تالته فقولت ما ده اللى النسوان بيموتو فيه فقالت زبك كبير اوى مش حستحمله فقولت لها جربى فبدأت تلحس زبى و تمصه كونت حاسس بخدودها بتنشق من زبى لضخامه حجمه ثم نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها و هريت كوسها لحس و عض لحد ما جابت شهوتها مرتين فى بؤى شويه و طلعت فوق بطنها و دخلت زبى بين بزازها و هى مسكه بزازها ضغطه بيهم على زبى و انا ماسك حلامت بزازها بفرقهم شويه و نزلت من على بطنها و رفعت رجليها و بدأت افرش كوسها بزبى جامد عدلت راس زبى بين شفرات كوسها و دخلت زبى فى كوسها جامد فدخل ربعه فى كوسها فصرخت صرخه اعتقد ان كل الجران سمعتها و حولت تطالع زبى من كسها فنمت فوقها و كملت دخول زبى فى كوسها و حضنتها فبدأت تقول بصراخ حرام عليك حموت يا رامى بيوجعنى اوى و استمرت فى الصراخ لمده 5 دقائق ثم سكتت يبدو انها تعودت و بدئت تتاوى و تأن و تقول مكنتش متصوره انك متوحش كده انا قلتلك مش حستحمله , و انا مستمر فى نيك كسها بالراحه ثم طلعت زبى و دخلته مره تانيه الى اخره مره وحده حتى التصقت بضانى فى طزها فصرخت صرخه مدويه ونزلت الدموع من عينيها من شدت الالم و المتعه ثم اخرجت زبى من كسها و نيمتها على بطنها و حتيط مخده تحت بطنها و قفلت رجليها و دخلت زبى فى كوسها من ورا و انا قاعد على رقابى و دخلت صبعى الوسطانى فى طيزها فقالت بتعمل ايه فقولت بلعب فى طيزك عشان تتكيفى اكتر فقالت صبعك بيوجعنى فى زيت شعر على السراحه حوت منه على صوبع عشان الوجع يروح بسرعه لكن فى الحقيقه انا كونت بوسع خرم طيزها عشان انكها فيها و هى مش وخده بالها انها بتسهل عليا توسيع خرم طيزها فدخلت 3 صوابع فى طيزها لحد ما الخرم وسع على الاخر فطلعت طوبعى من خرم طيزها و كبيت حبه زيت جوه الخرم و كبيت حبه على ايدى عشان ادهن زبى طلعت زبى من كوسها و دهنت زبى و حتيطه على خرم طيزها فانتفضت و قالت من ورا لاء فقولت لها متخفيش فقالت مستحيل فقولت لها طيب جربى حيعجبك فقلت لاء حيوجعنى فقولت لها طيب دخليه انت على مهلك فوافقت و قامت فنمت على ضهرى و طلعت مديحه على زبى و دخلت زبى فى طيزها وحده وحده فدخل ربعه و هى تطلع و تنزل على زبى لمده 5 دقائق فطلبت منها ان تنام على بطنها ففعلت فادخلته ببطء الى اخره من غير ما تصرخ او تتحرك كانت بتأن فقط و مرت 5 دقائق دون اى حركه فبدأت مديحه تهز طيزها تحتى فهمت الرساله فمسكتها من وسطها و بدأت انيك طيزها بالراحه فى الاول و بقيت ازود سرعتى لحد ما بقيت بنكها فى طيزها بسرعه وقوه لحد ما حسيت انى خلاص حجبهم فدخلت زبى للاخر فى طيزها و جبتهم فيها فقالت بصوت عالى نار حسه بنار فى طيزى , استمرت العلاقه لمده شهر دون ان يعلم احد مره انكها فى شقتهم و مره انكها فى شقتى و اغلب الوقت كونت بنكها فى شقتهم عشان بيكون ساره فى الكوليه و سمر فى المدرسه , فى احد المرات و مديحه قعده فوق زبى و احنا عريانين خالص و زبى فى كسها ينفتح باب اوضه النوم عشان تشوفنا ساره فى الوضع ده و تسقط ساره مغما عليها من اللى شفته , من شده الصدمه قامت مديحه وقفت على رجليها و هى بتقول امشى بسرعه لبست هدومى بسرعه و دخلت البيت و عدا 3 ايام و انا مستنى مصيبه تحصل لكن مفيش حاجه حصلت و فى اليوم الربع قبلت ساره فى الاصنصير فبصتلى من فوق لتحت سبتها و ركبت الاصنصير دخلت الشقه عند امى عشان اطمأن عليها و اتغدا كالعاده فلقيت مديحه قعده مع امى فسلمت عليها و كأن مفيش حاجه حصلت و قولت لامى انا حموت من الجوع فقالت حاضر حجهزلك الاكل فقالت مديحه ممكن اطلب منك طلب فقولت آمرى يا ام ساره فقالت الكمبيوتر عندى مسقط وندوز فلو ممكن تيجى تنزلو وندوز فقولت من عينايا بس اتغدا و انام شويه عشان انا جى من الشغل مش شايف من التعب و حبقى اجى لحدرتك فقالت طيب خلاص حستناك 9 بالليل و مشت مديحه فقولت لامى هى الست دى مورهاش غير وجع الدماغ مره تعالى سعدنى فى نقل الدولاب و مره عيزه الحجات الجديده و مره الوندوز فقالت ما انت عارف جوزها متوفى من 5 سنين و ملهاش قرايب هنا غير اختها اللى سكنه فى اخر الدنيا و مبتشفهاش غير كل فين و فين و بتعملك على انك اخوها الصغير و هى ست محترمه و بنتها  متربين احسن تربيه و انا بعزها عشان بتسعدنى فى شغل البيت و بتقعد تسلينى فمفهاش حاجه لو عملتلها الكمبيوتر بتعهم فقولت حاضر يا امى عشان خطرك انتى بس اكلت و دخلت نمت امى صحتنى الساعه 8.5 و قالت انا حدخل انام شويه فقولت طيب و انا حروح عند ام ساره اعملها الكمبيوتر و بعد كده حروح اقعد مع اصحابى دخلت استحميت و لبست هدومى و اخدت الادوات اللازمه لتصتيب الوندوز و رحت خباط على مديحه ففتحت الباب لقتها لبسه روب فقالت ادخل مفيش حد فدخلت و قولت هو الكمبيوتر بايز بجد فقالت لاء دى حجه عشان انا عيزه اتكلم معاك فى موضوع مهم و قلعت الروب فلقتها عريانه ملط فقولت موضوع ايه اللى عنتكلم فيه و انتى عريانه كده فقالت اقلع انت كمان عنبقى نتكلم و انا قعده على زبك فقولت انتى مش خيفه ساره ولا سمر يجو و نتحط فى نفس الموقف تانى فقالت ما ده الموضوع اللى عيزه اكلمك فيه و ساره و سمر بيتين عند خالتهم يعنى مفيش حد عيدخل علينا و انت بتنكنى و مسكت زبى تدعكه جامد فقولت طيب ايه الموضوع فقالت ساره بتهديدنى يا اما اخليك تنكها يا اما تتصل بعمها و تقوله على اللى شافيته فقولت طيب و بعدين عتعملى ايه فقالت مش عرفه فقولت ممكن تكون بتهديدك بس و مش عتقول لعمها ولا حاجه فقالت لاء انت متعرفش ساره لما بتحط حاجه فى دمغها بتعملها فقولت طيب انتى عيزه ايه بالظبط فقالت انا ممكن اعمل اى حاجه فى مقابل احافظ على العلقه اللى بينى و بينك فقولت مش فاهم فقالت مفيش حل غير انك تنكها فقولت يعنى انتى بتضحى ببناتك عشان تتناكى فقالت لاء فقولت ما انتى لسه قيلا كده فقالت انت مش فاهم فقولت طيب فهمينى فقالت فى عمليات ترقيع للغشاء لما تيجى تتجوز حعملها عمليت ترقيع فقولت يعنى انتى عيزانى انكها فقالت اه بس انا ليا طلب عندك عيزاك تبهدله و انت بتنكها و عيزاك تقولها انك كونت بتنكنى النهرده فقولت طيب معنديش مانع فقالت ساره اخدت رقم تليفونك و حتكلمك بالليل عشان تتفق معاك فقولت انتى اكيد بتهزرى فقالت انا بتكلم جد انا افتكرتك حتفرح لما تعرف ان يبقى عندك اكتر من شرموطه فى نفس البيت فقولت كل ده عشان تتناكى فقالت و هى بتقلعنى التيشرت عشان زبك انا اعمل اى حاجه تختر فى بالك و نزلت على رقبها و قلعتنى البنطلون و البكسر و مسكت زبى و قعدت تمصه قمت شيلها من وسطها بوضع 69 على الواقف و بدأت الحس و اعض فى كوسها و هى بتمص زبى جامد دخلت بيها اوضه النوم و نزلتها على السرير فقالت عتنيك طيزى النهرده فقولت فى مره نكتك فيها من غير ما انيكك فى طيزك فقالت لاء فقولت يبقى ملهوش لزمه السوأل و قمت سحبها من رجليها و رفعهم و مدخل زبى كله فى كوسها فشهقت و قالت بموت فى زبك اللى بيفشخنى فقولت متكيفه يا شرموطه فقالت اوى يا روح الشرموطه ثنت رجليها و هريت كوسها نيك شويه و نيمتها على بطنها و قولت فين الزيت فقالت فى الدرج جبت الزيت و وسعت خرم طيزها و قولت افشخى طيزك يا شرموطه ففتحت طيزها باديها فطلعت فوقها و دخلت زبى فى طيزها جامد اوى زى ما عملت فى كوسها فصرحت من الوجع و بقت تقول بالراحه زبك عيفرتك طيزى لاء لاء نكنى جامد فقولت حيرتينى انيكك بالراحه ولا انيكك جامد فقالت جامد جامد نكنى جامد فثبتها من وسطها و فشخت طيزها من كتره النيك شويه و نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها و دخلت زبى فى طيزها تانى شويه و طلعته من طيزها و دخلته فى كوسها و فضلت انكها فى كوسها شويه و فى طيزها شويه لحد محسيت انى خلاص حجبهم قعدتها على رقبها و جبتهم فى بؤها و خلتها تبلعهم كالعاده لبست هدومى و طلعت شقتى دخلت استحميت و انا بستحمه لقيت تلفونى بيرن فطلعت فلقيت رقم غريب فقولت اكيد دى ساره رديت فقولت الو فقالت رامى معايا فقولت اه حضرتك مين فقالت انا ساره فقولت ساره مين فقالت انا ساره جرتك فقولت اه اهلا يا ساره خير فقالت ماما كلمتك فقولت اه فقالت طيب انا حجيلك بكره بالليل فقولت لاء خليها بعد بكره فقالت ليه فقولت عشان انا كونت بنيك امك من شويه فحريح بكره و بعد بكره حنيكك فقالت طيب و قفلت السكه فاتصلت بمديحه و حكتلها على اللى حصل بينى و بين ساره فقالت طيب ماشى متنساش اللى قولتلك عليه يلا سلام استغربت من رد فعل مديحه دخلت انام و انا فى نيتى متعملش بعنف مع ساره عشان دى اول نيكه ليها منى مع انى معرفش اذا كانت اتناكت قبل كده ولا لاء المهم صحيت الصبح نزلت الشغل و انا راجع قبلت ساره عند باب الاصنصير فلقتها بتبصلى بقرف دخلت ساره الاصنصير دخلت وراها طلعنا و انا بتفرج على جسمها و هى خرجه من باب الاصنصير بعبصتها جامد على اساس انى حنكها بكره فلفت و ضربتنى بالقلم جامد و راحت على شقتهم بسرعه فقرارت فى نفسى انى هبهدلها بكره طلعت شقتى و اتصلت بساره فمرديتش عليا فاتصلت بمديحه فردت و قالت ايه صوابع البنت معلمه على وشك فقولت عجبك اللى عملته بنتك يا شرموطه فقالت محدش قالك تبعبصها فقولت طيب ماشى سلام و قفلت و دخلت نمت و الصبح روحت الشغل و انا راجع دخلت صيدليه واحد صحبى و اشتريت فيجره فقالى فى برشام اسمه سى برام لعلاج سرعه القزف بيطول المده ل 4 ساعات بيتخد قبل الجماع بساعاتين فاشتريته بالمره و اخدت حبيه منه و من الفيجره فى الصيدليه و قعدت مع صحبى ساعه و روحت دخلت عند امى اشوفها اذا كانت عيزه حاجه و قعدت معها شويه و سبتها و طلعت شقتى بمجرد ما دخلت البيت لقيت ساره بتتصل بيا و قالت اطلعلك امتى فقولت نص ساعه و اطلعى و قفلت دخلت استحميت بسرعه و طلعت لقيت زبى متحجر من غير ما المسه و لبست روب على اللحم و مفيش 5 دقائق و جرز الباب رن بصيت من عين السحريه لقيت ساره وقفه و مديانى ضهرها ففتحت بسرعه و شدتها من شعرها جامد لجوه الشقه و قفلت الباب فقالت فى ايه روحت رافع ايدى و ضربها بالقلم جامد كانت لبسه بضى ازرق ضيق و بنطلون كرينه اسود سحبتها من شعرها و دخلتها اوضه النوم و هى فى حاله زهول شديت البضى من عليها فاتقطع فى ايدى فكملت تقطيع البضى و زقتها على السرير و قلعتها البنطلون و الاندر فلقيت كوسها محلوق سحبتها من درعها و قلعتها البرا و قعدتها على رقبها و فتحت الروب فظهر زبى ادمها فبص لزبى و علامات الزعر وضحه على وشها مسكتها من شعرها و بدأت اضربها بزبى على وشها جامد شويه و قولتلها افتحى بؤك يا شرموطه فهزت راسها لاء قمت ضربها بالقلم جامد ففتحت بؤها قمت مدخل زبى جامد فى بؤها فدخل نصه فحولت تطلع زبى من بؤها فتبت فى راسها جامد و كملت تدخيل زبى فدخل كله فاحمرت عينها و دمعت فطلعت زبى من بؤها عشان تاخد نفسها فقعدت تكوح جامد شلتها و رمتها على السرير و قمت لففها عشان تبقى راسها وقعه من على السرير و قمت مدخل زبى فى بؤها تانى و بقيت ادخله و اطلعه بسرعه و جامد شويه و حتيطه بين بزازها و ضميت بزازها عليه و خلتها تلحس بضانى و تمصهم شويه و شلتها من وسطها بوضع 69 على الواقف و بدأت اعض و الحس كوسها و ادخل صوبعى فى خرم طيزها فقالت بصوت ضعيف خيفه اقع منك فقولت متخفيش انا مسكك جامد موصى بس زبى فدخلت زبى فى بؤها و هرت زبى مص و لحس و انا بهرى كوسها لحس و عض شويه و نزلتها و نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها و فتحتهم على الاخر و حطيت زبى بين اشفار كوسها و بقيت افرش كوسها بزبى لحد ما ساحت خالص روحت مدخل زبى فى كوسها مره وحده جامد فدخل نصه و سمعت صوت ترقعه قامت مصرخه جامد اوى و حسيت ان فى حاجه بتنزل على زبى بصيت لقيته دم الغشاء بتعها حولت ساره تقوم من مكنها عشان تطلع زبى من كوسها فنمت فوقها و حضنطها جامد عشان اثبت حركتها و كملت تدخيل زبى فى كوسها و ساره شغاله تصرخ من الوجع اللى حسه بيه و بقت تزقنى جامد عشان اطلع زبى من كوسها و انا مثبتها و سايب زبى كله فى كوسها شويه و بدأت ساره تأن بعد ما كانت بتصرخ فعرفت ان كوسها اخد على زبى جواه فبدأت انكها فى كوسها و ساره فى عالم تانى غيرت الوضع اكتر من مره و انا بنكها لحد ما تعبت و مش عارف اجبهم فنيمتها على بطنها و روحت مدخل زبى فى طيزها مره وحده فدخل اكتر من ربعه بشويه صرخت ساره جامد اوى و حولت ساره تقوم بس اللى كونت بعمله فى كوسها هادد حلها فمقدرتش تقوم استغلت الوضع و كملت تدخيل زبى فى طيزها و هى نيمه على بطنها مبتتحركش كل اللى بتعمله انها تصرخ باعلى صوتها لحد ما دخل زبى كله فى طيزها قمت ساحب زبى من طيزها لحد ما بقت الراس هى اللى جوه فى طيزها و قمت ماسك ايدها و حطتهم ورا ضهرها و رحت مدخل زبى كله مره وحده جامد و كررت الحركه دى اكتر من مره و ساره عماله تصرخ صرخات متقطعه و غير منتظيمه و انا مستمر فى نيك طيزها بالوضع ده لحد ما صرخها اتحول لاهات متعه و بقيت اغير اوضاع نيكى لطيزها و بقيت ابدل ما بين كوسها و طيزها و بؤها و هى اللى بقت تقولى ادخل زبى فين شويه و حسيت انى خلاص حجبهم فدخلت زبى فى طيزها للاخر و جبتهم فيها قمت من فوقها و اتصلت بمديحه و قولتلها اطلعى يا شرموطه عشان تخدى الشرموطه بنتك فقالت مينفعش عشان سمر لسه صحيه لما تنام حطلع اخودها فقولت عموما عيجى دورها و تتناك منى زى ما بنيك امها و اختها الشرميط و فى مره حنيكو انتو التلاته مع بعض سلام يا شرموطه قفلت و بصيت لساره لقتها نامت من التعب فاتصلت بمديحه و قولتلها خلاص خليكى ساره نامت من التعب حسبها تنام للصبح فقالت خلاص ماشى و قفلت دخلت استحميت و طلعت اخدت ساره فى حضنى و نمت للصبح صحيت على ساره و هى بتمص زبى فعدلت راسى و بصتلها فقالت صباح الخير يا حبيبى فقولت صباح النور يا جميل بتعملى ايه فقالت بدلع اللى بهدلنى امبارح بالليل فقولت طيب كفايه فقالت لاء سبنى اشوف شغلى و هرت زبى مص لحد ما جبتهم فى بؤها فبلعتهم و قالت طعمه غريب اوى بس حلو فقولت هى دى اول مره فقالت اه كان واضح ان ساره سعيده جدا فقولت اتبسطى فقالت اوى اوى اوى و تبعت كلمها فقالت انا حنزل قبل ما حد يشوفنى و انا نزله من عندك هات تيشرت من عندك عشان البضى بتاعى متقطع فقولت انا عيز انيك سمر فقالت سيب الموضوع ده عليا فقولت مش فاهم فقالت طيب اقولك على سر بس متقولش لماما عليه فقولت ايه فقالت انا و سمر بنفرش بعض من 3 شهور تقريبا فقولت بجد فقالت حاجه تنيه كمان فاكر يوم لما ماما كانت قعده على زبك فى اوضه النوم فقولت اه فقالت انا كونت عرفه انك بتنكها قبلها باسبوع و كونت مخططه انا و سمر عشان نجبر ماما تسيبك تنكنا انا و سمر و بما ان انا الكبيره خليتك تنكنى الاول و بكره سمر عتجيلك عشان تنكها بس خالى بالك سمر بتحب الحنيه فقولت طيب اغمى عليكى ليه لما شوفتينى و امك قعده على زبى فضحكت و قالت دا انتو اكلتوها رسمى فهمى نظمى فضحكت و قالت انا اسفه على القلم اللى ضربتهولك فى الاصنصير فقولت فكرتينى ايه لزمه القلم ده فقالت انا بحب العنف فى الجنس و اى واحد عارف ان اللى ركبه معاه فى الاصنصير عتتناك منه فى تانى يوم طبيعى كان عيعمل اللى انت عملته و اكتر و الطبيعى مهما يعمل فيها هتسكت بس انا ضربتك عشان تعمل اللى انت عملته فيا امبارح الكلام اخدنا يلا سلام فمسكتها من وسطها و بستها من شفايفها فلفت فدتنى ضهرها و فتحت الباب فبعبصتها فلفت راسها و ابتسمت و قفلت الباب و نزلت لبست هدومى و رحت الشغل و انا راجع لقيت مديحه بتتصل بيا فرديت فقالت ايه عملت اللى قولتلك عليه فقولت بنتك سديه بتحب تضرب و هى بتتناك فقالت عيزه اقولك على حاجه فقولت قولى فقالت ساره و سمر حكولى على كل حاجه و انا معنديش مانع فقولت مش فاهم فقالت انت عتستعبط عليا فضحكت فقالت ايو يا عم عيبقى عندك 3 شراميط فى بيت واحد فقولت 3 يحلو من على حبل المشنقه فقالت ما تيجى تسهر معنا النهرده بس من غير نيك فقولت طيب ما تيجو انتو عندى نسهر مع بعض فقالت طيب حتفق مع البنات و حتصل بيك فقولت خلاص ماشى و قفلت فاتصلت بى امى و قالتلى على طلبات من السوبر مركت فجبتها و انا مراوح وصلت البيت دخلت شقه امى و ادتها الطلبات اللى قالتلى عليها و قعدت معها شويه و سبتها و طلعت شقتى دخلت استحميت و طلعت شغلت البلاى استيشن و اتصلت بمديحه و قولت انا فى البيت لو عتطلعو تسهرو معايا فقالت طيب ساعه و عنطلعلك فقولت خلاص مستنيكو و قفلت و قعدت العب على البلاى استيشن كوره كانت السعه 12.5 بالليل و بالفعل الساعه 1.5 صباحا لقيت جرز الباب بيرن فبصيت من عين السحريه فلقيت مديحه و ساره و سمر و قفين على الباب ففتحت بسرعه فدخلو و قفلت الباب هما التلاته لبسين ارواب طويله مقفوله فدخلت مديحه و ساره اوضه النوم فدخلت سمر تتمشا فى الشقه بتتفرج عليها و انا دخلت اوضه النوم فلقيت ساره و مديحه قعدين بقمصان نوم قصيره شفافه ساره لبسه قميص اخضر غامق بيلمع و مديحه لبسه قميص اسود بيلمع فقولت ايه يا موزز ايه الحلاوه دى فقالت ساره انت نمت معنا قبل كده فعنقعد ادامك برحتنا فقولت قصدك نكتكو قبل كده فقالت و هى بتبتسم اه فقولت ايه بيوجع فقالت اوى بس بيكيف فقالت مديحه فين سمر فقولت بتخد لفه فى الشقه فقالت طيب جت سمر و انا واقف مدى ضهرى للباب حطت الروب اللى كانت لبساه فى دماغى فشلتها و بصيت عليها فلقتها لبسه قميص نوم زيهم زهرى فقولت ايه يا بنت الحلوه دى فقالت بجد حلو فقولت جدا فقالت طيب انو احلا القميص ولا جسمى و جت بتحك طيزها فى زبى فقولت لمديحه بصى البنت بتتمايس ازى فقالت ساره انت لسه مشوفتش حاجه دا احنا هنهبلك فقولت طيب ورونى فلفت سمر و زقتنى على الكنبه اللى ورايا و قالت فى اغانى عندك على الكمبيوتر فقولت اه فقالت ساره ايه بيوجع فقولت اسألى كوسك و طيزك و هما يقولولك شغالت سمر الكمبيوتر و شغالت اغانى رقص و سحبت الحزام بتاع الروب و اتحزمت بيه و قعدت ترقص بشرمطه و تقعد على زبى و هى بترقص خلصت الاغنيه فقامت ساره اتحزمت و رقصت و هى بتتشرمط زى اختها لحد ما خلصت الاغنيه و قعدت فقولت يلا يا مديحه دورك فقالت لاء انا مبعرفش ارقص فقولت انا و ساره فى صوت واحد مديحه مديحه فقالت سمر ايه يا مدوحه انتى مش سمعه صوت الجمهور بينده باسمك فقالت مديحه اتلمى يا بنت فقولت لمديحه لو مرقصتيش عزعل منك فقالت لاء خلاص حقوم و قامت اتحزمت و رقصت شويه و قعدت و قعدنا نهزر و نضحك لحد الفخر و سبونى و نزلو قالت سمر و هى نزله اطلعلك امتى بكره فقولت 12 بالليل عشان عتباتى معايا فقالت طيب البسلك ايه فقولت اى حاجه على زوقك فقالت خلاص ماشى و نزلت دخلت نمت و الصبح نزلت الشغل و اخدت معيا الحبيتيب اياهم و انا راجع اخدت الحبيتين الساعه 10 بالليل وصلت البيت و الساعه 12 بالدقيقه جرز الباب رن بصيت من العين السحريه لقتها سمر ففتحت الباب و دخلتها بسرعه و قفلت الباب كانت لبسه روب اسود طويل و لبسه تحته طقم اول مره اشوف زيه بضى و بنطلون كرينه ملحمين فى بعض مفتحين من عند حلامات البزاز و الكوس و طيز لونه عامل زى جلد النمر و مشدود على جسمها جامد كأنه جلدها كده فعلا مسكتها من ايدها و لفتها حولين نفسها و قولت ايه يا موزه الجمال ده فقالت حلو فقولت اوى يا شرموطى و ضربتها على طيزها بالراحه و اخدتها و دخلنا اوضه النوم اخدتها فى حضنى و نزلت فيها بوس و تفعيص فى كل حته فى جسمها نيمتها على السرير و نزلت فى كوسها لحس و عض فقالت هات زبك عيزه امصه فقومت و قلعت هدومى و نمت على ضهرى فطلعت قعدت فوق وشى و مالت على زبى تمصه و انا بلحس كوسها و بدخل صوبعى فى خرم طيزها شويه و نيمتها على ضهرها و فتحت رجليها على الاخر و حتيط راس زبى بين اشفار كوسها بقيت افرش كوسها جامد بقت تقول حرام عليك دخلو بقى مش قدره استحمل عشان خطرى دخلو فضغط مره وحده فدخل تلته فى كوسها فقعدت تقول اه اه اه و الدم بدأ ينزل من كوسها و هى عماله تتصهلل بصوت عالى و تطلع فى اهات و انا مستغرب من الصهلله اللى بتتصهليلها و انا سايب زبى مبحركوش عشان كوسها ياخد عليه شويه و قالت زبك كبير ماما و ساره استحملوه ازى فضحكت و قولت خليكى فى نفسك فقالت طيب يلا نكنى فنمت فوقها و كملت تدخيل زبى فى كوسها و هى مغمضه عينها و بتعض شفايفها جامد من الوجع اللى حسه بيه لحد ما دخل زبى كله فى كوسها و انا باصص فى وشها و مستمتع بعلمات الالم الظهره على وشها شويه و رفعت رجلها و مسكتهم بايدها فهمت الرساله فسندت ايدى على فخدها المرفوعه و بدأت انكها فى كوسها و ازود سرعه نيكى لكوسها لحد ما بقيت بنكها بكل قوتى كونت ملاحظ ان سمر عندها قوه تحمل عاليه مكنتش بتصرخ زى ساره كل اللى كانت بتعمله انها عماله تطلع اهات متقطه و غير منتظيمه و كأنها شرموطه متمرسه و دى النيكه المليون ليها مع انى لسه فتحها من 10 دقائق و بنكها بكل قوتى و كوسها قافل على زبى قفله جمده جدا كونت حاسس ان زبى عيتخلع من مكانه مع ان جسمها مرتخى على الاخر و علمات الالم راحت من على وشها فبدأت اغير اوضاع نيكى لكوسها شويه و قالت ساره قالتلى نيك الطيز حلو اوى فقولت عيزه تتناكى فى طيزك فقالت اه فنيمتها فى و ضعيه السجود و بدأت اوسع خرم طيزها و انا زبى لسه فى كوسها فقالت طلع زبك عشان كوسى يرتاح فسحبت زبى من كوسها الغرقان فى دمه فنامت على بطنها فبدأت اوسعى خرم طيزها فقالت دخله على طول فقولت مش حتستحملى فقالت عرفه خلص بقى دخلو وجع ساعه ولا كل ساعه و مسكت الملايه و حطيتها فى بقها و عضتها جامد فدهنت خرم طيزها بالزيت و دهنت زبى و بدأت ادخل زبى فى طيزها وحده وحده و هى مستسلمه تحتى و زبى بيشق طرقه فى طيزها لحد ما دخل زبى كله فى طيزها فنمت فوقها فطلعت الملايه من بقها و قالت حسه بنار فقولت اطلعه فقالت لاء سيبه بس متتحركش خالص غير لما اقولك فضلنه على الوضع ده حوالى 5 دقائق فقالت يلا بس بالراحه فبدأت احرك زبى فى طيزها بالراحه خالص و ازود سرعتى لحد ما بقيت بنيك طيزها جامد اوى و هى شغاله تصرخ و تقول نكنى يا حبيبى نيك الشرموطه بتعتك فقولت ايه يا شرموطى مبسوطه فقالت اوى يا حبيبى فغيرت الوضع فانقلبت بيها فنمت على ضهرى و هى نيمه عليا بضهرها على بطنى و زبى مرشوق فى طيزها فتنت رجليها و سندت بايدها على صدرى و بقت تطلع و تنزل على زبى بكل قوتها شويه و بقيت اغير الاوضاع شويه انكها فى كوسها و شويه انكها فى طيزها و شويه ادهولها تمصه و ارجع انكها تانى و كل ما انكها فى كوسها تطلع اهات بصوت واطى و شويه بصوت عالى و كل ما انكها فى طيزها تصرخ جامد بصوت عالى و كان كل ما صوتها يعلى و انا بنكها فى كوسها اعرف انها جابت شهوتها و بقت تقول جبهم بقى مش قدره استحمل فنيمتها على بطنها و قفلت رجليها جامد و دخلت زبى فى طيزها و هريت طيزها نيك لحد ما جبتهم فى طيزها سحبت زبى من طيزها و اخدتها فى حضنى و نمنا للصبح صحيت على صوت التليفون فلقتها مديحه فرديت فقالت ايه الاخبار فقولت كله تمام فقولت بنتك امبارح و انا بنكها كانت بتتصهلل بدل ما تصرخ فقالت سمر عكس الناس لما تبقى موجوعه اوى تلقيها بتضحك و تتصهلل بصوت عالى لدرجت ان المدرسين بتعها فى المدرسه كانو بيفتكروها مبتحسش فقولت حاجه غريبه فقالت عتنزل البنت امتى فقولت تصحى و انزلهالك و قفلت قمت استحميت و رجعت و سمر لسه نيمه فى السرير فصحتها و قولت مامتك بتسأل عليكى فقالت افوق و انزلها لبست هدومى و سبتها و نزلت روحت الشغل و رجعت بدرى عشان كونت تعبان و عايز انام دخلت البيت نمت ولما صحيت لقيت 6 مزدات من امى و حوالى 36 مزد من مديحه و ساره وسمر فاتصلت بامى فقالت مبترودش ليه فقولت كونت نايم عشان رجعت من الشغل تعبان فقالت تبقى عدى عليا و انت نازل عشان عيزاك فى موضوع فقولت حاضر و قفلت معها و اتصلت بمديحه فقالت كونت فين و مبتردش ليه فقولت بنتك هدت حالى امبارح فقالت عيزينك فى موضوع مهم جدا فقولت فى ايه هو انتى و امى عيزنى فى موضوع فقالت طيب شوف امك عيزه ايه و تعالى عندى فقفلت معها لبست هدومى و نزلت عند امى سلمت عليها فقالت انت مالك بتخس كده ليه فقولت انا بعمل رجيم يا ماما فقالت طيب الدش بايظ من امبارح صالحه قبل ما تنزل فقولت حاضر و دخلت صلحته و نزلت فى الاصنصير عشان امى متشكش فى حاجه و طلعت عند مديحه رنيت الجرز ففتحت سمر الباب و هى لبسه قميص نوم دخلت و قفلت الباب و دخلت على مديحه فى اوضه النوم فقالت انت تريح النهرده عشان تنكنى انا و البنتين مع بعض بكره فقولت اختيها من على لسانى عيزين تتناكو نيك تقطيع ولا نيك دلع فقالت مديحه اكيد عيزين نتقطع من النيك فقولت طيب بكره تتطلعو انتو التلاته الساعه وحده بالليل و سبتها و نزلت روحت الشغل و رجعت قعدت العب بلاى استيشن شويه و دخلت نمت صحيت استحميت و اخدت الحبيتين و انا نازل و روحت الشغل و لما رجعت الساعه 10 بالليل استنيت لما بقت الساعه 11 و اخدت الحبيتين و دخلت استحميت و حلقت شعر زبى اللى بدأ يظهر كانت الساعه 11.5 فتحت التلاجه و اكلت بسرعه لقيت ساره بتتصل بيه فرديت فقالت احنا عنطلعلك فقولت طيب مستنيكو مفيش 5 دقائق لقيت جرز الباب بيرن بصيت من العين السحريه لقتهم وقفين فتحت بسرعه و دخلتهم و قفلت الباب كانو لبسين ارواب طويله و واضح انها على اللحم فقولت يلا على اوضه النوم فدخلو انا وراهم بضربهم على طيازهم لحد ما دخلنا اوضه النوم فقلت الباب عشان صراخهم ميطلعش بره و حد يسمعنا من الجران و قلعت التيشرت و بنطلون فظهر المارد و قولت مستنين ايه يلا اقلعو فقلعو الارواب لقتهم عريانين ملط فقعدتهم على رقبهم جنب بعض و بدأت ادخل زبى فى بؤ كل وحده شويه و اتعافا عليهم و انا بنكهم فى بؤاهم شويه و نيمتهم هما التلاته على السرير بشكل مربع ناقص ضلع و كملت انا الضلع الرابع و خليت ساره تمص زبى و مديحه تلحس كوس ساره و سمر تلحس كوس مديحه و انا بلحس كوس سمر لحد ما بقينا احنا الاربعه مولعين و هيجين على الاخر قمت و نيمتهم جنب بعض مديحه فى النص و ساره على يمينها و سمر على شمالها و خلتهم يرفعو رجليهم و قمت مدخل زبى فى كوس مديحه جامد و بدأت انكها بكل قوتى و مديحه عماله تصرخ من كتره النيك شويه و طلعت زبى من كوسها و روحت مدخله فى كوس ساره و بقيت بنكها بنفس القوه اللى كونت بنيك بيها مديحه فبقت تمسك دمغها بايدها و تصرخ جامد شويه و طلعت زبى من كوسها و روحت مدخله فى كوس سمر جامد فبرقت جامد و بقت تتصهلل و تطلع فى اهات فقولت ايه وجعك يا شرموطه فقالت اوى و هى بتتصهلل و انا شغال نيك فيها شويه و طلعت زبى من كوسها و نيمتهم على بطنهم و روحت على مديحه و قمت مدخل زبى فى طيزها من غير ما اوسعه يدوب نقطه زيت تسهل دخوله فصرخت جامد و حولت تقوم فنمت فوقها و هريت طيزها نيك و هى عماله تصرخ فقامت ساره و قالت الزيت فين فقولت نامى يا شرموطه مفيش زيت عتخدى فى طيزك على الناشف فقالت سمر ايه يا عم انت بتنتقم منا فقولت لاء فقالت مديحه جربو يا شرميط عيعجبكم اوى فرجعت ساره مكنها شويه و طلعت زبى من طيز مديحه و روحت على ساره و حطيت نقطه زيت و قمت مدخل زبى فى طيزها جامد و ساره نيمه على بطنها و بتصرخ من زبى اللى داخل فى طيزها و انا شغال نيك فى طيزها شويه و طلعت زبى من طيزها و روحت على سمر فقامت تجرى و هى بتضحك ال يعنى بتهزر قومت مسكها من شعرها و ساره و مديحه مسخسخين من الضحك على اللى بنعمله مع بعض انا و سمر مسكت سمر و شلتها و نيمتها على بطنها و مسكت ايدها و حتطهم ورا ضهرها و حطيت نقطه زيت على خرم طيزها و قمت مدخل زبى فى طيزها مره وحده جامد اوى فصرخت سمر باعلى صوتها فقولت ايه بيوجعك يا شرموطه فقالت ساره اكيد بيوجعها فقولت و انا بنيك سمر فى طيزها شويه و تتعود عليه فقالت مديحه طيب خلص عشان عيزه اتناك تانى فقولت لسه بدرى ده انتو عتموتو من كتره النيك النهرده فقالت ساره ام نشوف شويه و طلعت زبى من طيز سمر و روحت ساحب مديحه من رجلها و نيمتها على الارض بوضعيه السجود فقامت ساره مسكت سمر و بدأو يفرشو بعض روحت مدخل زبى فى كوس مديحه و انا واقف و بقيت بنكها جامد شويه و رحت ساحب زبى من كوسها و مدخله فى طيزها و مديحه عماله تصرخ و انا عمال ابدل ما بين كوسها و طيزها شويه و قالت نيك غيرى عشان تعبت فقالت سمر تعبتى من ايه فقالت مديحه عتعرفى لما تتحتى مكانى انا تعبت من ايه فقولت يلا يا ساره تعالى فقالت لاء تعالى انت فروحت سحبها من شعرها و نزلتها على الارض و نيمتها بنفس الوضع ( السجود ) و انا واقف وراها و قمت مدخل زبى فى كوسها جامد فصرخت فقامت سمر سحبت مديحه من ايدها فطلعتها على السرير و فتحت رجليها و بدأت تلحس فى كوسها و انا شغال نيك فى كوس ساره شويه و قمت مطلع زبى من كوسها و روحت مدخله فى طيزها و بدأت انكها فى طيزها و هى بتصرخ من كتره النيك و بقيت ابدل ما بين طيزها و كوسها شويه و قولت يلا يا سمر فقالت حاضر يا جوز التلاته و ضحكت سحبت زبى من طيز ساره فنامت فى الارض فقالت سمر ايه يا بنت قومى عشان انام مكانك فقامت مديحه و سحبت ساره و طلعتها على السرير و قعدت تفرشها و انا ببص عليهم لقيت ساره مسكه زبى بتحول تدخله فى كوسها و هى نيمه بوضعيه السجود فريحت عليها فدخل زبى فى كوسها فقالت نكنى يا ابو زب جامد و انا بنكها فى كوسها بكل قوتى شويه و طلعت زبى من كوسها و دخلته فى طيزها و هريت طيزها نيك و بقيت ببدل ما بين كوسها و طيزها زى ما عملت فى امها و اختها شويه و سحبت زبى من كوسها و روحت شيلها و نيمتها على السرير جنبهم و بقيت بنكهم بالدور و كل مره بوضع شكل لحد ما بقو مش قدرين يتحركو من كتر النيك و انا لسه محافظ على نشاطى و زبى واقف زى ما يكون مسوره حديد و انا شغال ببدل ما بين ساره و مديحه و سمر انيك كوس دى شويه و انيك طيز دى شويه و احطه فى بؤ دى شويه و هما مبقوش بيطلعو صوت و هما بيتناكو ولا بيتحركو اللى بنكها بوضع و اسبها و انيك غيرها ارجع القيها فى نفس الوضع اللى سبتها عليه فضلت اتنقل ما بنهم لحد ما حسيت انى خلاص حجبهم نيمتهم على بطنهم و بقيت ماسك زبى جامد عشان اتحكم فى الكميه اللى بنزلها و بقيت ادخل راس زبى فى طيز كل وحده و اجيب فيها حبه و نمت جنبهم للصبح صحيت على العصر تانى يوم و ملقتش حد جنبى و ملقتش الارواب بتعتهم فاتصلت بمديحه فردت و قالت صباح الخير يا مفترى فقولت انتو نزلتم امتى فقالت من ساعه دخلت استحميت و نزلت عندهم و اتفقت معهم على انى انيك كل وحده فى يوم و اريح يوم و يوم يبقى النيك جماعى

انا و عبير

انا اسمى رامى من مصر من الاسكندريه الهانوفيل تحديدا عندى 31 سنه طويل و جسمى رياضى و زوبرى طويل و طخين و راسه كبيره ده على كلام الشراميط اللى اتناكو منى تبدأ القصه من 10 سنين تقريبا كونت لسه مخلص دبلوم وقتها كان عندى 21 سنه فابى اشترى محل و فتحنا لوازم ديكورعشان اشتغل فيه و كان فى محل ملابس جنب محلنا كانت فى وحده شغاله فى اسمها دليا عندها 28 سنه فى الوقت ده بقيت انا و دليا اصحاب فى فطره قصيره دليا دى جسمها حلو اوى و لنها قمحى بزازها فوق المتوسط بشويه و مكورين و نفرين عن بعض و طيزها متوسطه الحجم و مشدوده و وسطها رفيع و فى يوم كونت واقف ما دليا عند محل الملابس و جت وحده صحبتها كان شكلها مش غريب عليا اسمها عبير  و فى سن دليا و عبير دى بيضه اوى جسمها فرنساوى رفيعه خالص و بزازها و طيزها صغيره اوى عرفت بعد كده انها شغاله فى معمل تحاليل طبيه فى الشارع اللى جنبى بدأنا انا و عبير نتصاحب على بعض و مرت الايام و السنين و محل الملابس اتقفل و عبير سابت معمل التحليل و بقيت اشوفها كل فين و فين و عرفت منها انها اتخطبت و الخطوبه اتفشكلت عشان العريس مش تمام و بعدها انقطعت اخبرها تماما و مرت ايام و سنين كتير كونت اتجوزت و خلفت و من 10 ايام و كونا فى الصيف شوفتها بالصدفه فى الشارع فسلمت عليها و سألتها عن اخبرها فعرفت انها لسه متجوزتش لحد دلوقتى و سبتها و مشيت و تانى يوم لقيت عبير جيه عندى المحل الساعه 9.5 بالليل كان فاضل ساعه و اقفل و سعتها انا كونت قاعد على اللاب توب فرحبت بيها و دخلتها المحل كانت لبسه لبس غريب مش متعود اشوفها بيه كانت لبسه بنطلون جينس ضيق و بضى لزق على جسمها من فوق و عليه بيلوزه و متمكيجه جامد اوى فقعدت تتكلم و تهزر جامد و تتكلم بشرمطه و انا مستغربها فسألتها عن دليا فعرفت انها اتجوزت و اطلقت عشان مبتخلفش و عبير و قعدت مكانى على اللاب توب و بدأت تفتح فى الفدرات الموجوده كان فى فولدر اسمه خاص و كان فى افلام سكس تهيج اى وحده و لو كانت لسه قيمه من على سجاده الصلاه المهم حست انى عايز ادخل الحمام فقولتلها انا حدخل الحمام فى القهوه و حرجع فقالت طيب روح و انا مستنياك و اول ما روحت القهوه الكهرباء قطعت عمومى عن المنطقه كلها و مخلى المكان كله كحل متشوفش اديك من شده الظلمه و كان فى واحد فى الحمام فاستنيته لما يخلص و دخلت وراه و لما رجعت كانت عبير فرده ضهرها على الكرُسى و بتحسس على كوسها من فوق البنطلون و لما اخدت بلها منى شالت ادها من على كوسها و قفلت اللى كانت بتتفرج عليه و متحركتش من مكنها فعملت مخاتش بالى و قعدت جنبها فقالت انا ضهرى وجعنى اوى ممكن اطلب منك طلب فقولت عيزه ايه يا موزه فقالت ممكن تدعكلى ضهرى عشان الوجع يروح شويه فقولت فى نفسى العب معها لعبتها اشوف هى عيزه ايه فقولت هو ممكن بس لو الكهربه رجعت و حد بص علينا يفتكنا بنعمل حاجه وحشه فضحكت و قالت حاجه وحشه ازى فقولت ممكن يفتكرونى زنقك و بفرشك معلقتش على الكلمه و قالت طيب ممكن ندخل فى الحته المدريه و كدا لو الكهربه جت محدش عيشوفنا و انت بتدعكلى ضهرى فقولت فى حاجه تانيه كمان فقالت ايه فقولت انتى عرفه المساج لازم يتعمل على اللحم و لازم تكونى نيمه على بطنك فقالت ماشى حعريلك ضهرى فقولت طيب لما نطلع ما الناس عتشوفك و عيقولو كانت بتعمل ايه جوه فقالت طيب و الحل فقولت لو معندكيش مانع ممكن اخدك على الشقه التانيه و اعملك المساج هناك سكتت شويه و قالت ماشى بس متاخرنيش عشان انا قدامى ساعاتين و اروح فقولت طيب يلا بينا و قفلت المحل و ركبتها العربيه و وقفت عند صيدليه جبت منها زيت للتدليك و حبيه فيجرا و رحنا على الشقه و دخلتها فاخدتها و دخلنا اوضه النوم و قولتلها عيزه امسج ضهرك بس ولا كل جسمك فقالت مش عرفه فقولت المفروض المساج بيتعمل فى الجسم كله عشان العضلات ترتخى فقالت خلاص ماشى فقولت طيب اقلعى كل هدومك و نامى على بطنك و غطى نصك التحتانى بالملايه و نادى عليا عقبال مقلع هدومى انا كمان فقالت طيب انا حقلع عشان عيتعملى مساج و انت عتقلع ليه فقولت عشان ابقى على رحتى فقالت طيب ماشى و فعلا سبتها و طلعت دخلت الاوضه التانيه و قلعت كل هدومى و لبست شورت خفيف عشان اعرف ادخل زوبرى بين فخدها و فى فلق طيزها و طلعت جبت زيت التدلك و اخدت حبيه الفيجرا وقفت عند باب الاوضه اللى فيها عبير بعد 5 دقائق نادت عليا فدخلت فبصت عبير على زوبرى و ابتسمت ابتسامه خبيثه فهمت منها ان هى عملت كل ده عشان تتناك فقعدت جنبها و بدأت ادلك ضهرها من كتفها لحد قبه طيزها بالزيت و كل شويه المس بزازها من الاجناب و هى سكته و مغمضه عينها شويه و بدأت تطلع تأوهات فعرفت انها بدأت تسيح فقولتلها ان عقعد على عشان املك ضهرك اكتر فقالت ماشى فطلعت قعدت على رقبها من فوق عشان اعرف ادخل زوبرى فى فلق طيزها عشان اهيجها اكتر فضلت ادعك فى ضهرها من اول كتفها لحد طيزها فقالت لو الملايه مضيقاق ممكن تشلها فقومت من غير ما ارد عليها و شلت الملايه و حطيت حبه زيت على طيزها و فى الفلق و على فخدها و دلكت طيزها و فخدها مع بعض اللمسات لشفرات كوسها فزادت تأوهاتها فقولتلها نامى على ضهرك عشان امسجك من ادام فنامت على ضهرها فحطيت زيت على كتفها و بزازها و بطنها و طلعت فوقها عشان ادلكها فقالت الشورت اللى انت لبسه مضيقنى خشن على جلدى ممكن تقلعه فقلعتو فبصت عبير لزوبرى بصه اعجاب فطلعت فوقها تانى و بدأت ادعك كتفها و انزل على بزازها و بطنها و افرك حلامات بزازها و كان زوبرى بيحك فى كوسها فتحول الوضع من مساج لمدعبه جنسيه ففردت رجليا و نمت فوقها و دخلت زوبرى بين فخدها و مسكت بزازها و الحلامات بصوبعى و انا نازل بوس فى كل حته فى وشها و شفايفها لحد ما ساحات خالص فقمت و رفعت رجليها و حطيت راس زوبرى بين شفرات كوسها فقالت لاء لاء لاء انا لسه بنت دخله من ورا فشلتها و نمت على ضهرى و نيمتها فوقى بوضع 69 عشان تمص زوبرى و الحس كوسها و انا بوسع خرم طيزها عشان يستقبل زوبرى فبقيت بلحس كوسها جامد و هى كانت بتاكل زوبرى اكل و كل ما ادخل صوابعى فى خرم طيزها و احركه تدخل زوبرى فى بؤها اكتر لحد ما دخلت 3 صوابع فى خرم طيزها و هى بقت مدخله زوبرى كله فى بؤها شويه و نيمتها على بطنها و فتحت رجليها و روحت مدخل زوبرى فى طيزها مره وحده جامد صرخت على اثرها صرخه جمده جدا اظن ان كل الجيران سمعتها مستنتش عبير تاخد على زوبرى فى طيزها و بدأت انيك طيزها بكل قوتى و عبير تصرخ و ترجونى عشان اطلع زوبرى من طيزها و ارحمها و انا مبرودش عليها و بقول فى نفسى مش انتى اللى عيزه تتناكى يبقى تستحملى يا شرموطه شويه و بدأت عبير تتعود على زوبرى فى طيزها و اتحول صرخها الى اهات متعه و تلازوز فطلعت زوبى من طيزها و نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها و رجعت ادخل زوبرى فى طيزها تانى و هى شويه تصرخ و شويه توحوح و شويه تزوم و انا شغال نيك فى طيزها و فجاء و انا بنكها تليفونها رن فقالت قوم بسرعه هات الشنطه بتعتى فقمت من فوقها و جبتلها الشنطه فبصت فى التليفون و قالت مطلعش صوت خالص و ردت على التليفون و قالت ايو يا ماما و سكتت شويه و قالت انا فى المنشيه مافيش موصلات و اخاف اركب تكس لوحدى و سكتت شويه و قالت طيب يا ماما اول ما حركب حكلمك و قفلت و قالتلى يلا هتهم بسرعه عشان نمشى فاخدت التليفون من ادها و رميته على الكنبه اللى جنبينا و روحت منيمها على بطنها و حطيت زوبرى فى فلق طيزها عشان يقف تانى و فعلا مكسفنيش و وقف بسرعه روحت مدخله فى طيزها تانى جامد و بقيت بنكها جامد اوى لمده نص ساعه تقريبا لحد ما حسيت انى خلاص حجبهم فدخلت زوبرى فى طيزها للاخر و جبتهم فيها و عبير بتقول نار ناااااار سحبت زوبرى من طيزها بعد ما نام قامت عبير لبست هدومها بسرعه و قالت تعالى وصلنى عشان الوقت اتخر و هى بتتحرك و هى مفنسه و فتحه رجليها و بتعرج فقولت حولى تمشى عدله فقالت مش قدره خرم طيزى وجعنى اوى نزلت انا و عبير و انا بوصلها سألتها انتى اتكيفتى فقالت فى الاول كونت موجوعه اوى و الوجع كان مخلينى مش حسه باى متعه بس بعد شويه الوجع بدأ يروح و بدأت استمتع بس لما ماما كلمتنى فى التليفون طلعتنى من المود اللى كونت فيه فقالت يعنى اتكيفتى ولا لاء فقالت بصراحه انت بهدلتنى اول ما دخلته حسيت ان طيزى اتقطعت و حسيت بزوبرك جوا بطنى فقولت يعنى خلاص مش حنيكك تانى فقالت ايه الالفاظ دى فضحكت و قولت امال اسمها ايه فقالت بتضحك على ايه فقولت اصلك بتقولى طيزى و زوبرك و زعلانه عشان بقول حنيكك فقالت خلاص قول اللى انت عيزه فقولت ها حنيكك تانى امتى فقالت لو حتنكنى تانى يبقى عتموتنى زوبرك كبير اوى فقولت طيب و الحل فقالت هات رقم تليفونك و نزلت و انا روحت البيت و بعد يومين عبير اتصلت بيه و اتفقنا على نيكه تانيه بس عتبقى تجيب وحده صحبتها معها عشان تشيل عنها النيك شويه و قالت عتبقى تعدى عليه عشان تخد نسخه من المفتاح و فعلا تانى يوم لقيت عبير جيه كونت مجهزلها نسخه المفتاح و سألتها مين صحبتها فقالت متستعجلش على رزقك بعد بكره عترف معدنا 7 بالليل و سبتنى و مشت قعدت شويه و فتحت اللاب توب و دخلت على النت اتصفح المواقع شويه و جه فى بالى ادور على حاجه تسعدنى فى نيك الشرموطين عبير و صحبتها فبحثت فى جوجل على تأخر القزف فلقيت برشام اسمه سى برام لعلاج سرعه القزف لو اخده واحد سليم يأخر القزف عنده لمده 4 ساعات و يتاخد قبل الجماع بنفس المده تقريبا و انا مراوح دخلت صيدليه جنبى و اشتريته و اشتريت فيجرا و تانى يوم الساعه 3 بعد الضهر اخدت البرشامه و استنيت لحد ما بقت الساعه 6 و اخدت الفيجرا و استنيت نص ساعه و قفلت المحل و اخدت العربيه و روحت على الشقه و اتصلت بعبير عشان اعرفها انى وصلت فقالت طيب اطلع احنا فوق فطلعت و قفلت باب الشقه بالمفتاح و دخلت اوضه النوم و كانت المفاجئه ان صحبت عبير هى دليا فى الاول معرفتهاش عشان دى اول مره اشوفها من غير خمار و كانو لبسين قمصان نوم شكلها يهبل فقلعت هدومى و قعدت بالبكسر بس فبدأو عبير و دليا يتمصو ادامى عشان يهيجونى عليهم كان جسم دليا احلا بكتير من اخر مره شفتها فيها قالت عبير عيزا اتناك فى كوسى فقولت انتى لسه بنت فقالت مش مهم افتحنى و نكنى فى كوسى فقالت دليا خلاص افتح عبير الاول بعد كده نكنى عقبال ما عبير تستريح كان زوبرى واقف على اخره و شكله مش طبيعى شادد اوى و عروقه نفره و الراس كبيره اوى و حمرا اوى بصت دليا لزوبرى و قالت يخرب بيتك كله ده زوبر فنمت على ضهرى و قولت يلا يا موزز تعالو مصو الزوبر اللى عيفشخكم فطلعو دليا و عبير على السرير و هرو زوبرى و بضانى مص و لحس و عض و انا نايم على ضهرى و متكيف اوى من اللى بيعملو فى زوبرى قامت دليا و سابت زوبرى لعبير و نامت تحت كوس عبير و فتحت رجليها و نزلت لحس و عض فى كوسها و انا ماسك بزاز عبير بدعكهم و بفرك حلاماتها و كل ما دليا تعض عبير من كوسها عبير تعضنى من زوبرى فاقرص حلامات بزازها جامد فضلنا على الوضع ده بتاع ربع ساعه و فاجئه عبير عضت زوبرى جامد اوى و جسمها كله بيترعش صرخت جامد على اثر العضه و مسكت عبير من راسها و سحبت زوبرى من بؤها كان اثر سنانها واضح جدا على زوبرى مسكت عبير من شعرها و روحت منيمها على ضهرها و فتحت رجليها و جيت ادخل زوبرى فى كوسها فقالت دليا استنا استنا و قامت جبت ازازه زيت جنسن للاطفال عشان تدهن زوبرى و كوس عبير فقولت لاء انا عيز الشرموطه دى تتوجع فقالت كده كده انا و هى عنتوجع انت زوبرك كبير و غرقت زوبرى و كوس عبير زيت فتحت رجلين عبير و سبتهم و حطيت راس زوبرى بين اشفار كوسها و عبير سندا على كعنها و بتبص على زوبرى و واضح على وشها الرعب قامت دليا مسكت رجلين عبير روحت ماسك عبير من وسطها و ضاغط بزوبرى مره وحده فدخل زوبرى كله فى كوسها فصرخت عبير صرخه مدويه و نمت فوقها فسابت دليا رجلين عبير حضنت عبير و قولت خلاص الصعب خلاص عدا شويه و بدأت احرك زوبرى فى كوس عبير بالراحه فقالت دليا كفايه سبها ترتاح شويه و يلا عشان تنكنى فطلعت زوبرى من كوس عبير فشهقت بصوت عالى نمت جنب عبير فجابت دليا منديل و مسحت زوبرى من الدم و دهنته زيت تانى و دهنت كوسها و قعدت على زوبرى و دخلته فى كوسها فمسكت بزازها و هى بتطلع و بتنزل على زوبرى و عبير نيمه فى مكنها مبتتحركش فبقيت بفرك حلامات بزاز دليا و هى بتنيك زوبرى بكوسها كان واضح ان دليا محترفه نياكه شويه و قامت عبير و مسكت ازازه الزيت و ضغطت على ضهر دليا فنامت دليا عليا فحضنتها و بقيت ابسها من رقبتها شويه و شفايفها شويه و فاجئه لقيت دليا بتقول بتعميلى ايه يا متناكه فقالت عبير بوسع خرم طيزك يا شرموطه عشان تتناكى فيها فقالت دليا طيب دخلى صبعين عشان يوسع بسرعه يا شرموطه شويه و لقيت عبير بتمسك زوبرى و بدخله فى طيز دليا و هى بدوس على ضهرها لتحت عشان يدخل زوبرى بسرعه فى طيز دليا و دليا بتقول بالراحه يا شرموطه زوبره فشخ طيزى روحت ماسك دليا من وسطها عشان اثبتها و دليا بتقول انت عتعمل ايه كونت ساحب دليا على زوبرى و رافع وسطى فدخل زوبى كله فى طيز دليا فحولت تقوم و هى بتصرخ جامد و بتقول حرام عليك فشختنى كانت عبير لسه مسكه دليا من ضهرها و مثبتها فى الاول كانت بتقاوم عشان تطلع زوبرى من طيزها لكن بعد شوية لقيتها بتتاوه وتقول ااه حرام عليك كفاية بقى انت زوبرك كبير اوى و انا اول مره اخده من ورا و لما لقيتها بدات تتجاوب معايا روحت قايل لعبير قومى عشان حنيمها على ضهرها فقامت عبير و سعدنى فى تغير الوضع فبقت دليا نيما على ضهرها و انا فوقها و روحت داهن زوبرى بالزيت و رجعت ادخله فى خرم طيزها و فعلا واضح انها كانت اول مره تتناك فى طيزها لان زوبرى كان داخل بصعوبه و هى بدأت تتوجع و تصرخ و تقول ارحمنى و طلعه بقى لاء ما تدخلوش كله حرام عليك بيوجعنى اوى زوبرك كبير بالراحه عشان خطرى طيب نيك الشرموطه دى عقبال ما ارتاح شويه كل ده و انا دافن وشى فى رقبه دليا فرفعت وشى عشان ابص على عبير لقيت عبير نيمه على بطنها و مدخله 3 صوابع فى طيزها فقمت من على دليا و دهنت زوبرى بالزيت و قعدت بين رجلين عبير و روحت راشق زوبرى فى طيزها فصرخت بميوعه فضلت انيك عبير فى طيزها شويه و هى بتلعب فى كوسها شويه و قمت منيمها على ضهرها و مدخل زوبرى فى كوسها و انا فاتح رجليها على الاخر و نازل هبد فى كوسها فقامت دليا تلعب فى بزاز عبير روحت ماسك دليا من وسطها و طلعتها فوق عبير و خلتها تعدى رجليها تحت رجلين عبير و تلزق بطنها فى بطن عبير و روحت ساحب زوبرى من كوس عبير و روحت مدخله فى كوس دليا شويه و سحبته من كوس دليا و دخلته فى طيز عبير شويه و روحت سحبه من طيز عبير و مدخله فى طيز دليا و هما الاتنين بيصرخو من كتره النيك فيهم و انا عمال ابدل ما بين كوساسهم و طيزهم و الصريخ شغال ميه ميه و فضلت انيك فيهم لمده ساعتين بكل الاوضاع و هما بيقولو هتهم بقى انت موتنا و انا زى الطور الهايج بعدها بساعه تقريبا حسيت انى خلاص حجبهم روحت مقعدهم جنب بعض على الارض و جبتهم على بزازهم و قامو هما الاتنين يمصو زوبرى و هو مرخى فوقف تانى فقالت دليا ده لسه فيه حيل ينيك تانى و قامت عشان تجرى من ادامى فسحبتها من شعرها و روحت منيمها على بطنها و مدخل زوبرى فى طيزها و هرتها نيك و عبير عماله تضحك روحت قايم بسرعه من فوق دليا و روحت منيم عبير بوضعيه السجود و رشق زوبرى فى طيزها و قطعت طيزها من النيك و هى عماله تقول حرمت خلاص حرمت لحد ما حسيت انى حجبهم تانى روحت ماسك دليا و مدخل زوبرى كله فى بؤها و نزلت حبه فيه و روحت ساحب زوبرى و مسكته جامد عشان مينزلش و روحت ماسك عبير من شعرها لقتها قعدت على رقبها و قامت مدخله زوبرى كله فى بؤها و كأنها بتحلب زوبرى فى بؤها و بعدها قمنا احنا التلاته و دخلنا الحمام استحمينه و طلعنا لبسنا هدومنا و نزلنا وصلتهم بعد ما اتفقنا على نيكه تانيه و بعدها روحت و من سعتها و انا بنكهم

جارتى الممحونه

البدايه من 4 سنين عندما ذهبت مراتى عند ابوها بعد حملها الاول بسبب ان عياده الدكتوره المختصه فى نفس البيت اللى فى ابوها و استمر وجدها عند ابوها 3 اشهر الاوله حيث لا يوجد من يهتم بشؤنى فى الوقت ده و انا من النوع اللى مبختلتش بالجران بعد اسبوع من حياة العزبيه طلبت منى مراتى ان اعطى مفتاح البيت الى ريموندا جارتنا و هذا هو اسمها علشان تهتم بشؤن البيت اثناء فطره غيابها من نظفه البيت و اعداد الطعام لى و ان اطرق لها بعض المال كى ترسل حارس العماره كى يشترى لنا الطعام التى ستعده رفضت فى البدايه لكن بعد التفكير فى الموضوع وفقت و بالفعل خبط على ريموندا و اعتطها المفتاح ريموندا متزوجه من 10 سنين و معندهاش اولاد لان العيب منها و جزها مسافر بسبب شغله فى احدا دول الخليج بيجى كل 6 اشهر يقعد شهر و يسافر تانى وصف ريموندا عمرها 35 سنه تكبرنى ب 7 سنين طولها 155 سنتى و وزنها تقريبا 55 كيلو بيضاء البشره شعر اسود قصير عمله كريه ديما نحيله الخصر بزاز فوق المتوسط بقليل و طيز متوسطه الحجم بعد اسبوع من اعداد الطعام يوميا و فى يوم اجزتى لم تكن تعرف ريموندا انى فى البيت كانت لبسه قميص نوم قصير اسود شفاف بدون صدريه و كوسها بين من تحت الاندر كوس صغير حوله شعر خفيف شكله يهبل و انا كنت نايم بالبكسر بدون غطاء بسبب حر الصيف و كان زبى واقف بسبب احتباس البول بداخله تسمرت ريموندا فى مكنها لمده دقيقه كانت كفيله لى بمشهدتها من شعر رسها الى اصبع قدميها ثم همت بالجرى الى الخارج ترقتها تذهب ثم بعدها بساعه رن جرز الباب ففتحت الباب لقيت ريموندا وقفه امام الباب و وشها احمر من الطماطم و بدأت فى العتزار على ما حدث فابتسمت و قولت لا يوجد ما تعتزرى عليه لانك لم تكونى تعرفى انى فى البيت فقالت ممكن ادخل عشان اجهزلك الاكل فقولت لا سوف احضر الاكل من المطعم فلفت عشان تمشى فقولت انتى رايحه فين فقالت مروحه فقولت لا انتى عتتغدى معايا وافقت بعد الحاح منى نزلت جبت الاكل و اتغدنا و بعد الاكل قولت اشعر بالملل فقالت و انا كمان فقولت ايه رأيك نلعب كوتشينه فقالت معنديش مانع لعبنه لموده 4 ساعات تقريبا و احنا بنهزر و نضحك مع بعض ثم زهبت و بقيت لوحدى بدأت علقتى بريموندا تزداد قوه لموده اسبوع كامل لدرجه ان هزار بقى بايدنا عرفت انها بتلعب جمباز و عملت ادامى كام حركه عشان تثبتلى ان جسمها و عضلتها لينه خالص و كان فيها احديث جريئه عن ما يحبه الرجال فى النساء و ما يحبه النساء فى الرجال و انها محرومه من الجنس و انها لا تطيق هذا الحرمان و عرفت منها ان جزها زوبره صغير و ضعيف جنسيا و انه مبيكفهاش فبدأت فى المديح فى جمالها و جمال جسمها و زوت جرعه الهزار فقيت اقرصها من جنب بزازها و فلق طيزها و فى اجزتى تعمدت ان انام عارى تماما و اخذت حبه فيجره عشان يقف زوبرى لموده طويله و يكون الانتصاب قوى عشان تشوفه ريموندا بوضوح و بالفعل فى الصباح دخلت ريموندا البيت و كانت لبسه بضى ضيق قصيره و بنطلون كرينه تصنعت النوم العميق اقتربت ريموندا منى فى حظر شديد و بدأت فى النظر الى زوبرى الواقف كعمود من الخرصنه فانا امتلك زوبر ضخم بمعنى الكلمه طوله 25 سنتى و رأس تشبه حبه الخوخ و ثخين وقفت ريموندا تتفرج على زوبرى لموده دقيقتين تقريبا ثم استنعت الافاقه من نومى فاسرعت ريموندا الى الخارج و فتحت الباب و قفلته ال يعنى لسه جيه فلبست البكسر بسرعه و ترقت رأس زوبرى ظهره من كمر البكسر عشان اشوف رد فعلها ايه و انا اعرف تماما ان زوبرى جنها ثم خرجت الى الصاله مصتنع عدم الانتباه الى رأس زوبرى البارز فوجت ريموندا امام الثلاجه فى المطبخ و مفنسه بطلع الفطار و واضح انها مش لبسه اندر فحطيت زوبرى فى فلق طيزها مصتنعا انى بسحب زجاجه الماء من الثلاجه ثم قولت صباح الخير يا جميل فقالت صباح النور ثم دفعت طيزها الى الخلف ال يعنى بتبعدنى عنها فرجعت خطوه الى الخلف و فتحت زجاجه الماء و بدات اشرب فلفت ريموندا و بصت الى زوبرى و ال يعنى انكسفت و دورت وشها النحيه التانيه و قالت فى حاجه طلعه من الشورت بتاعك فسبت الزجاجه و قولت ايه اللى طالع فقالت بص و انت تعرف فبصيت و قولت سورى و دخلت الرأس جوه البكسر و انا رافع زوبرى على بطنى عشان يبقى واضح ادام عينها و قولت يلا فقالت يلا ايه فقولت عشان نفطر و اخذت الحاجه من اديها لان بان عليها الارتباك و ذهبت الى السفره جائت ريموندا و كان واضح ان فى بلل عند كوسها واضح ان ريموندا كانت مستويه على الاخر فهى جابت شهوتها بمجرد انى حكيت زوبرى فى طيزها قومت من مكانى عشان اقعدها على الكرسى و بالمره احسس على طيزها عشان ازيد من هيجنها و بالفعل اخذتها من ادها و حطيت ايدى على وسطها لم تعترض و مشيت بيها خطوتين و نزلت ايدى على طيزها مع التحسيس فلم تعترض ايضا فاقعتها على الكرسى و سحبت البز اللى من نحيتى من تحت لفوق ال يعنى بسندها عشان تقعد مكنتش لبسه برا فاحتكت صوبعى فى حلمه بزها و كانت متصلبه من شده الهيجان كونت عيز افروق حلمه بزها جامد بس قولت فى نفسى متستعجلش كان واضح ان ريموندا بتسيح من طيزها فطرنا بسرعه و قومت اشيل معها الاطباق ال يعنى بسعدها فى شيل الحاجه دخلت معها المطبخ و انا ماشى وراها بتفرج على طيزها فقالت تشرب شاى بلبن فقولت ماشى يا جميل و انا واقف وراها حتط ريموندا اللبن و البراد على النار و وقفت تشب عشان تنزل الكوبيات من على الرف فنزلت بزوبرى ادام طيزها و لزقته فى جامد و حطيت ايدى من تحت بزازها و شلتها ال يعنى برفعها عشان تطول الكوبيات شهقت ريموندا اول ما شحت زوبرى فى طيزها فقولت يلا خدى الكوبيات فاخدت ريموندا الكوبيات فنزلتها و بعدت زوبرى عن طيزها و سبت بزازها فقالت مكنش لازم تشلنى فقولت انا بسعدك فقالت طيب سبنى اخلص اللى بعمله و حطلع اقعد معاك قولت فى نفسى وحياتك يا شرموطه لاخليكى تنامى معايا فقولتلها حضر يا جميل و طلعت قعدت على الانتريه مفيش دقيقتين و ريموندا جت و مسكه كوبيتين الشاى باللبن شربنا الشاى و قعدنا نهزر و نجرى ورا بعض و اضربها على طيزها مره و ابعبصها مره و امسكها من بزازها مره اتزحلقت ريموندا فقومتها فقالت انا ضهرى وجعنى فقولت تعالى ندخل اودت النوم عشان اعملك مساج فدخلنا و نيمتها على السرير بهدومها فقولت انتى اول مره تعملى مساج فقالت عرفت منين فقولت عشان المساج بيتعمل على اللحم من غير هدوم فقالت انت عيزنى اقلع هدومى فقولت انا حطلع بره و انتى اقلعى كل هدومك و نامى على بطنك و نادينى شويه و ريموندا نادت عليا دخلت عليها و دهنت جسمها بزيت التدليك و بدأت ادلكها فى كتفها و ضهرها كله نزلت على طيزها و هرتها تفعيص و بعبصه فبقت تطلع اهات مكتومه فبقيت انزل لرجليها و ارجع لطيزها تانى شويه و قلبتها على ضهرها و دلكتها من ادام و اهتميت ببزازها و كوسها لحد ما ساحت على الاخر و غمدت عينها فقلعت هدومى و حطيت زوبرى على شفايفها فطلعت لسنها تلحس زوبرى شويه و فتحت بقها فدخلت راس زوبرى فى بقها و هرت زوبرى مص و انا شغال دعك فى بزازها و كوسها ثم طلعت فوقها عشان انكها فى كوسها فتحت رجليها و حتيت الراس على خرم كوسها فقالت براحه عشان خطرى عشان زوبرك كبير على كوسى فدخلت الرأس بقت تقول أأأأأأأه أأأأأأأأه أأأح أأأأأأح أأأأأأووف أأأأأأأه أأأأأأأأه أأأأأوووف أأأأأأأأأووف براحه زبك كبير أأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأح أأأأأأأأأأووووووف مش قدره حرام عليك بيوجعنى اوى زوبرك بيوجعنى اوى أأأأأأأأأه أأأأأأأأأه براحه زوبرك كبير طيب الحس كوسى الاول عشان بقالى فطره متنكتش و انت زوبرك اكبر من زوبر جوزى بكتير مستحملتش علقيتها و انا بدخل زوبرى فضغط جامد اوى على كوسها فدخل زوبرى كله فى كوسها فصرحت براااااااااحه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه سبت زوبرى فى كوسها عشان تتعود عليه سكتت ريموندا عن الصراخ و مغمضه عينها فكان بيتهيقلى انها اتعوددت عليه فى كوسها لكن فى الحقيقه اغمى على ريموندا من كتره الوجع عشان طلعت زوبرى و دخلته تانى جامد و هى متحركتش و لا حتى قالت أه وحده فوقتها بالبرفان و انا لسه زوبرى فى كوسها فاقت و قعدت تعيط و تقول قوم طلعه حرام عليك و حطت رجليها فى صدرى و زقتنى جامد فطلع زوبرى من كوسها و هو غرقان دم فقالت لو كونت اعرف انك عتعمل كده مكنتش نمتاك قومت و قامت ريموندا اخذت البضى و البنطلون من غير ما تلبسهم و وخرجت من باب الشقه من غير ولا كلمه فقولت فى نفسى كده الموضوع انتها و عدا يومين من غير ما اشوف ريموندا فكرت فى الاعتزار على ما فعلته بيها لكن قولت لا هى اللى كانت عيزه تتناك و طراما كوسها زاق زوبرى يبقى اكيد عيجبها تانى عشان تتناك و عدا يومين تانى من غير ما اشوفها و فى اليوم الخامس و عند رجوعى من الشغل لقيت البيت مترتب و فى اكل متجهز فقولت فى نفسى كده الشرموطه كوسها بيكولها و عيزه تتناك اخذت حبيه فيجرا و حبيه تانيه اسمها سى برام مضاضه لسرعه القزف ل 4 ساعات تقريبا يتخدو قبل الجماع بساعاتين الاتنين مع بعض يخلو الواحد ينيك عشر نسوان مع بعض من غير ما يتعب و قلعت كل هدومى ما عدا البكسر و لبست روب طاول و طلعت خبت على ريموندا ففتحت الباب و كانت لبسه روب اسود طويل و واضح انها سكرانه خالص فقولت شكرا على تجهيز الاكل بس انا مش حاكل غير لما تكلى معيا رفضت فى البدايه فالحيت عليها فوفقت دخلنا البيت و ريموندا مشيا ادامى بتتطوح كانت عتقع فسندتها و مسكتها من وسطها و قعدتها على الكورسى و اكلنا و قامت تغسل اديها و انا بسندها لباب الحمام كونت بحسس على طيزها سبتها و رجعت شلت الاطباق و رجت لقتها طلعه من الحمام بتطوح مسكتها من وسطها و دخلتها اوضه المعيشه و قعدت و قعدتها جنبى و بقينا نضحك و نهزر و اقلها مكنتش عارف انك خرعه اوى كده و هى تقولى مش فهمه فقولت بقى ادخله فيكى يغمى عليكى فقالت انت مستهون بايد الشمسيه اللى بين رجليك و انا عمرى ما نمت مع حد غير جوزى و بتاع جوزى صغير خالص بالنسبه لبتاعك فقولت انتى نمتى مع جوزك اخر مره امتى فقالت من 5 شهور فجئه لقيت زوبرى شد على الاخر فعرفت ان الحبيتين مفعلهم اشتغل فقولت ريموندا ممكن اطلب منك طلب فقالت عيز ايه فقولت ممكن تقعدى فى حضنى فقالت ممكن بس بشرط فقولت اشرط ياجميل فقالت اقعد جنبك بس فقولت طيب تعالى جت ريموندا قعدت جنبى فلفيت ايدى على كتفها و ابتديت احسس على بزها من فوق و انا بقول حضنك دافى اوى و عدلت وشها و بستها من شفايفها فقالت بتعمل ايه فمسكت ريموندا من ايدها و قعدتها على رجلى و مسكت راسها عشان اكمل بوس فى شفايفها و دخلت ايدى بين فخدها احسس على كوسها فقامت جرت منى نحيه الحيطه فقومت و زنقتها فى الحيطه و مسكت طيزها بايد و بزازها بايد و دخلت رقبتى بين فخدها احكها فى كوسها و قعدت ابسها من رقبتها و شفايفها و هى بتسطنع منعى فتحت الروب اللى لبساه فلقتها لبسه قميص النوم اللى شوفتها بيه اول مره بس من غير اندر فعرفت انها مخططه انها تتناك قلعتها الروب و قميص النوم و قلعت الروب و البكسر اللى لبسهم و دخلت زوبرى بين فخدها احكه فى كوسها و مسكت حلامات بزازها افرقهم فقفلت ريموندا فخدها على زوبرى و مسكتنى من راسى تبسنى من شفايفى و قمت شيلها بوضع 69 على الواقف هريت كوسها لحس و عض و دخلت ثلاثه صوابع فى خرم طيزها بالتتابع لغايه ما وسع على الاخر و هى بتبلع زوبرى بلع و تعضعضه دخلنا اودت النوم بالوضع ده و نيمتها على ظهرها و ركبت على بطنها و دخلت زوبرى بين بزازها و ضميت بزازها عل زوبرى جامد و انا بنكها بين بزازها و هى كل ما توصل راس زوبرى لبؤها تموصها نزات من فوق بزازها عشان اطلع فوقها و انكها رفعت رجلها و حتيت راس زبى بين شفرات كوسها فقالت يا تدخله براحه يا اما تسبنى انا اقعد عليه فوفقت على الاقتراح الثانى نمت على ضهرى و هى قعدت على زوبرى اخذت ربع ساعه عشان تدخله كله فى كوسها بقت تنزل على زوبرى ثنه ثنه و عماله تقول أأه أأه زوبرك حلو أأح أأه أأح زوبرك بيلسع كوسى كان هين عليه اسحبها على زوبرى مره وحده عشان زوبرى يدخل و ارتاح من اللى بتعمله فى زوبرى بس خوفت تعمل زى المره اللى فاتيت و تقوم وتسبنى و انا فى عز هيجانى سبتها تدخل زوبرى فى كوسها برحتها دخلت زوبرى و قعدت عليه متحركتش و بقت تقول زوبرك حلو بس بيوجع سحبتها فى حضنى وغبنا فى بوسه طويله مولعه و انا هارى خرم طيزها بعبيص بايد و تفعيص فى بزازها بالايد الثانيه بدأت ريموندا تتحرك على زوبرى ببطء و بقت تزود سرعتها حبه حبه سبت طيزها و مسكت بزازها بفعصهم بكل قوتى و هى بقت تطلع زوبرى لحد الرأس و تدخله كله مره وحده و شغله تصرخ و تطلع اهات متوصله ريموندا جابت شهوتها خمس مرات تقريبا و غيرت الوضع اكثر من مره شويه تدينى ظهرها و تميل لادام و تطلع و تنزل بكل قوتها و مره تدينى جنبها اليمين و ترجع تدينى ضهرها تانى و مره تدينى جنبها الشمال و ترجع تدينى وشها عكست الوضع ونيمتها على ظهرها و رفعت رجليها و دخلت زوبرى فى كوسها و رفعت رجليها لزقتهم بكتفها و بقيت ادخل و اطلع زوبرى فى كوسها بكل قوتى و ريموندا عماله تصرخ من كتره النيك غيرت الوضع الى الدوجى استيل و كملت نيك فى كوسها لدرجه ان اديها مبقتش شيلها فنامت على بطنها و لسه زوبرى فى كوسها نمت فوقها و انا شغال نيك فيها بصيت فى وش ريموندا لقتها فى عالم تانى فقولت فى نفسى جه وقت نيك الطيز عدلت نفسى فى وضع الاعاد على الرقاب و رفعت وسط ريموندا و انا زوبرى لسه مرشوق فى كوسها عشان اشوف خرم طيزها لسه مفتوح ولا قفل فلقيته فقل شويه فقولت ارطبه عشان ادخل زوبرى بسهوله فبليت ثلاثه صوابع و دخلتهم فى خرم طيزها و ريموندا فى عالم تانى من اللى بيعمله زوبرى فى كوسها و صوبعى اللى بتوسع خرم طيزها المهم وسعته اكثر ماهو واسع شلت صوبعى من خرم طيزها و سحبت زوبرى من كوسها بسرعه فشهقت ريموندا شهقه قويه حطيت زوبرى فى فلق طيزها احك زوبرى فى الفلق و ظبط راس زوبرى على خرم طيزها و ضغط فدخلت الرأس فى خرم طيزها و انا عينى على وش ريموندا و هى مغمضه فتحت عينها و برقت و قالت لاء لاء لاء و بقت تحاول تقوم تقف على ايدها اللى مش شيلها و انا مسكها من وسطها و بكمل تدخيل زوبرى فى خرم طيزها فنامت ريموندا على بطنها عشان تبعد زوبرى عن خرم طيزها فطلع زوبرى من خرم طيزها فسندت على ضهرها و دخلته كله و نمت فوقها عشان احكم حركتها و انا عارف انها مش حتقدر تتحرك من اللى عملته فى كوسها و ثقل جسمى فوقها فصرخت جامد بصوتها المبحوح صرخات طويله و متكرره فضلت نايم فوقها لحد ما سكتت ريموندا عن الصراخ بس كان باين على وشها الوجع اللى هى حسه بيه شويه و قالت بصوت ضعيف انت مش مكفيك اللى عملته فى كوسى فبتنكنى فى طيزى انا عمرى ما اتنكت فى طيزى و فعلا كان واضح ان دى اول نيكه لريموندا فى خرم طيزها من الصراخ اللى صرخته فضلت نايم فوق ريموندا شويه عشان خرم طيزها ياخد على زوبرى شويه و لقيت ريموندا بتهز طيزها و تقول يلا نيك بقى مكدبتش خبر قمت ساحب زوبرى لحد ما بقت الراس بس اللى جوا الخرم و روحت مدخله تانى براحه فقالت نكنى جامد نكنى جامد ابتديت ازود سرعتى فى نيك طيزها لحد ما بقيت بنكها بكل قوتى و هى شغاله تصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه قولتها نغير الوضع فقالت اعمل اللى انت عيزه انا مفيش حيل اتحرك فتقلبت بيها نمت على ضهرى و هى نيمه على ضهرها فوقى و رفعت رجليها باديا و تنيت رقابى عشان اعرف انكها و فضلت ادخل زوبرى و اطلعه و هى بتقول زوبرك بحرقنى اوى زهقت من الوضع ده فنيمتها على جنبها و نمت وراها و انا زوبرى لسه فى خرم طيزها و رفعت رفعت رجلها و انا شغال نيك فيها و هى شغاله تصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأه و تقول بيحرقنى أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه لحد ما صوتها راح فقولت فى نفسى انيمها على ضهرها و انا زبى فى خرم طيزها و فعلا عملت كده بس انا زوبرى وجعنى حسيت ان زوبرى بيتعصر فى خرم طيزها طلعت زوبرى و دخلته تانى و هى نيمه على ضهرها و رجليها على كتفها فضلت انكها فى خرم طيزها طلعت زوبرى من خرم طيزها و دخلته فى كوسها نكتها فى كوسها شويه و رحت مطلعه من كوسها و دخلته فى خرم طيزها تانى و بقيت انكها فى كوسها شويه و فى خرم طيزها شويه و ادهولها تمصه شويه حست انى حجبهم فدخلت زوبرى للاخر وجبتهم فى طيزها بقت تقول ناااااار ناااااااااااااااارررر فى طييييزى ناااااااااااااااااااارررررررررررررررر نمت جنب ريموندا من التعب حولت ريموندا تقوم لكن مقدرتش فنامت ريموندا فى حضنى للصبح و اليوم ده مرحتش الشغل من كتر التعب و المجهود اللى عملته بليل صحت ريموندا و هى فى حضنى عريانه فمسكت زوبرى و هرته مص فصحتنى فقولت انتى لسه مشبعتيش فقالت زوبرك جنينى انت عملت فيه ايه امبارح جسمى وجعنى بس انا مبسوطه اوى فضحكت و قولت انتى كونتى سكرانه امبارح فقالت اه فقولت ايه بيوجع فقالت اتلم فقولت صبحيه مبركه يا عروسه فضحكت فقولت حلو نيك الطيز فقالت بيكيف اوى بس بيوجع اوى اوى فى الاول فقولت يعنى اتكيفتى فقالت اوى اوى عيزاك تنكنى كده طول اليوم و كل يوم اتفقت مع ريموندا نريح يوم انكها يوم و ركبت باب حديد يقفل على الشقتين يعنى لو عملت اى حاجه محدش عيشوفنى