رغبات شاذة مكبوتة

رغبات شاذه مكبوته
ممكن نتكلم شوية بصراحة وبدون كسوف بعض زوار الموقع عندهم رغبات شاذة  تلح عليهم وبالتحديد رغبات جنسية شاذة مثل :
• زنا المحارم ممارسة الجنس مع الام او الاخت
• او ممارسة الاب مع ابنته او زوجة ابنه
• ممارسة الاخوات فيما بينهم
• ممارسة الجنس من الخلف
• ممارسة جنس جماعي
• تبادل ازواج وزوجات
• ممارسة الجنس الفموي
• ممارسة السحاق
• ممارسة الشذوذ بين الرجال
• ممارسة سكس فون
• او كل ما سبق
ممكن نتكلم الاول في اسباب تلك الرغبات الشاذة الملحة :
• في الاوساط الشعبية يكون كل افراد الاسرة مقيمين في غرفة واحدة او غرفة وصالة مع حمام مشترك مع سكان اخرين وهذا يتيح فرصة كبيرة للتحرش وممكن ان يكون جميع افراد الاسرة يمارسون الجنس معا منفردين بسب مشاهدة اوسماع صوت الاب والام وهم يمارسون الجنس
• في الاوساط الراقية يترك الاولاد فريسة للمربين الذين يكون اغلبهم لديه غل دفين من سوء معاملة الاب والام ولا يجد امامه الا الاولاد للانتقام ويكون ذلك بممارسة اوضاع جنسية شاذة تترك اثر دفين في نفوس الاطفال تنعكس عليهم في صورة رغبات جنسية شاذة في المستقبل
• كذلك غياب الرقابة من الاسرة علي الاولاد ممكن ان يتعرضوا للتحرش بالمدرسة او النادي او من الاقارب مما يكون له اثر بالغ عليهم في المستقبل
• مشاهدة الاب او الام في وضع خيانة مع شخص غريب او احد الافراد المقربين للطفل مما يحدث له صدمة نفسية تغير من رغباته الجنسية السوية
• حاجة الزوجة او الزوج للاشباع الجنسي نتيجة تقصير احدهم تجاه الاخر
كان لابد من المقدمة السابقة لتوضيح الاسباب ولنصل الي النتائج التالية :
• نظرا لطبيعة التربية والظروف الاجتماعية نادرا ما يحقق احد منا رغباته الشاذة السابق الاشارة اليها سالفا
• يقتصر وفي معظم الاحوال التنفيس عن تلك الرغبات بالشات او الحديث بالهاتف او مطالعة القصص الجنسية ومشاهدة الافلام والصور
• لا يوجد ثقة بين معظم الراغبين في اجراء اي علاقة جنسية ( تبادل ازواج ـ جنس جماعي ـ سحاق ـ ممارسة شذوذ ) مما يؤدي الي فشل اية علاقة او اتفاق بالرغم من جدية الطرفين ورغبتهم الحقيقية في الممارسة
• اعتقد ان مجرد الكلام والتحدث مع طرف اخر لدية نفس الميول والرغية يحدث نوع من التوازن النفسي للشخصين نظرية الطبيب النفسي
• عن تجربة شخصية يفضل في حالة الرغبة في ممارسة اي نوع من انواع الرغبات الشاذة السابق الاشارة اليها ان يكون هناك سابق معرفة او صلة قرابة او ان يكون هذا الشخص محل ثقة ويئتمن علي الاسرار
• في حالة الغرباء ممكن ان تكون عرضه وفريسة لاحد القوادين او منحرفي السلوك الذين يمارسون الدعارة كمهنة وليس لديهم رغبات يريدون التنفيس عنها بدون مقابل
• انا اتحدث هنا عن نوعية معينة من البشر شاءت اقدارهم ان يكون لديهم تلك الرغبات للتعرض لاحد الاسباب السابق الحديث عنها وهم يشغلون حاليا وظائف مرموقة وممكن ان يكون لديهم اسر واولاد ووضع اجتماعي مميز جدا الا ان كل ذلك لم يمحو من ذاكرته رغبته في ممارسة تلك الرغبات الجنسية الشاذة في حالة توافر الظروف والمكان والوضع المناسب لهم
• غالبا معظم هولاء الناس يمارسون الشعائر الدينية بصفة مستمرة ومتدينين ولا يعيبهم رغبتهم في ممارسة تلك الرغبات الشاذة
• نعم هناك حالة من التنافض الشديد في حياة هؤلاء البشر وللاسف هذا هو الواقع المؤلم والمحزن
اسف للاطالة ولكن نظرا لاني انا واحد من هؤلاء البشر واشعر بتعذيب الضمير والحيرة من مما اعانية فكرت في كتابة تلك الخواطر حتي يشعر كلا منا بحقيقة الوضع الذي يعيش فيه
واتمني من جميع الاعضاء التواصل معي سواء المؤيدين او المعارضين لتلك الخواطر وارجو في النهاية ان يصل كلا منا الي مرحلة اتزان نفسي تساعده علي استكمال حياته في سعادة وهناء

امى و بنتها

انا شاب اسمى رامى من مصر وسيم مفتول العضلات حليق الرأس املك زب ضخم طوله 25 سم و عريض و مبطط عرضه حوالى 6 سم عندى شقه فى نفس العماره اللى فيها بيت امى فوق امى بدور مجهزه تجهيز عالى و فاتح اوضتين على بعض عشان يبقو اوضه نوم و معيشه فى نفس الوقت و مبطن الاوضه بمواد عازله للصوت عشان انا مبعرفش انام لو فى صوت جنبى و عامل سرير كبير يساع 4 افراد عشان انا بتقلب كتير و انا نايم و بنام بعرض السرير كتير و عندى جهاز بلاى استيشن 3 عشان انا من هوات الجمز , تبداء قصتى منذ 8 اشهر عندما طلبت مديحه من امى انى انزلهم الافلام و الاغانى و الالعاب الجديده و سعتها مكنتش فاضى فاعطيت لامى مفتاح شقتى عشان مديحه تاخد اللى عيزاه من على الكمبيوتر بتاعى , جارتنا و صديقه امى اسمها مديحه وبنتها ساره و سمر سن الام 38 سنه و لكن لا يبدو عليها و البنتين ساره 19 سنه و سمر 17 سنه , و زى ما بيقولوا فى مصر يحلوا من على حبل المشنقه سكنين فى الدور الفاصل بينى وبين امى , وصف مديحه الطول170سم تقريبا و الوزن 85 كج تقريبا البشره بيضاء البياض الثلجى شعر اسود ناعم عيون زرقاء بزاز و طياز كبار و حلامات منتصبه و مشدوده على طول , وصف ساره اقصر من مديحه بحاجه بسيطه وزنها 65 كج تقريبا بشرتها بيضه ميلا للحمآر و سبغه شعرها دهبى على طول و عيون اخضر فاتح و بزاز و طياز متوسطه الحجم و مشدوده وصف سمر فى طول مديحه وزنها 55 كج تقريبا بشرتها خمريه و بنى عيون عسلى بزاز و طياز اصغر من المتوسطه بقليل بالنسبه للطباع مديحه متزنه فى المعمله مع الناس و ساره جافه فى معملتها مع الناس و سمر تموت فى الهزار و الضحك بس مش مع اى حد , عندى كمبيوتر فيه هردين واحد تيره و التانى 512 جيجا كله افلام سكس عربى و اجنبى بكل الانواع و اللاضاع , البدايه عندما لحظت ان اسلوب مديحه اختلف معى فكانت بتهزر معايا بالكلام فقط ثم تطور الهزار الى مد الايدى و كأنها تتعمد ان تصدم يدها فى صدرى مره وفى بطنى مره و فى زبى مره و تلمح لى بما يوجد على الكمبيوتر بتاعى تقريبا شافت الافلام السكس المخزنه على الكمبيوتر فبدات ان تدعونى لشقتها لاسعدها فى حمل الاغراض الثقيله و نقلها من مكان لاخر فى الاوقات دى كانت تتعمد ان تلبس ملابس مثيره ادامى هدوم تظهر اكتر مما تخفى و تتعمد توطى عشان بزازها تبان و انا ديما بنديها بيا ام ساره فكانت تقول انا اسمى مديحه لما تنادينى قولى يا مديحه و كونت ديما اطلع من عندها و انا زبى مولع و يبقى عيموتنى من شده الانتصاب من منظر مديحه و اسلوب الشرمطه فى كلمها و فى احد المرت و انا بنقل بعض الاغراض من اوضه المعيشه الى اوضع الخزين اللى موجوده فى اخر الشقه جنب اوضه النوم بتعتها فى ممر ضيق بيفصل بين الاوضتين و باقى الشقه لا يتسع الا لفرد واحد بسبب وجود مكتبه خشبيه فيها رفوف للكتوب , دخلت الى الغرفه و وقفت مديحه فى الممر امام المكتبه تنظر الى الكتوب الموضوعه سبت الاغاض من ايدى و اتجهت الى الممر و جيت اعدى من وراها رجعت بضهرها للخلف فلمست طيزها زبى فوقف بسرعه البرق و حولت ان ابتعد الا ان مدت يدها الى الخلف لتمسك بى من وسطى لتدعم التصاق زبى فى طيزها ثم قالت زبك حلو و كبير و ماهى الا لحظات و مسكت بزازها بكل قوتى و اختها فى حضنى و انا بفرق حلامات بزازها من فوق البض الشفاف و مشات بيها الى اوضه نومها لفتها و بدئنا نبوس بعض باسلوب جنونى لموده لا تقل عن ربع ساعه ثم قلعتها كل هدمها لاجد حلمات بزازها ستنفجر من شدت الانتصاب و كوس محلوق وردى اللون و كأنه لم يدخله زب من قبل , زقتها على السرير و بدأت فى التناوب على حلمات بزازها امص حلمه بزها الشمال و اعصر حلمه بزها اليمين بكل قوتى ثم امص حلمت بزها اليمين و اعصر حلمه بزها الشمال وهى بتصرخ من شدت المتعه و الهياج ثم نزلت بين فخديها وبدأت فى لحس كسها فتعالت صرخاتها ثم بللت صبعى الوسطانى و دخلته فى خرم طيزها فزادت هيجان على هياجانها كان خرم طيزها ضيق جدا واضح ان مديحه متناكتش فى طيزها قبل كده و فضلت الحس كسها وادخل صبعى فى طيزها بسرعه الى ان جابت شهوتها و بدأت تقول حرام عليك نيكنى مش قدره استحمل يلاّ نيكنى دخل زبك فى كوسى فقمت و قلعت هدومى بمسعدتها سهمت مديحه اول ما شافت زبى فسألتها مالك فقالت ده زبك ولا رجل تالته فقولت ما ده اللى النسوان بيموتو فيه فقالت زبك كبير اوى مش حستحمله فقولت لها جربى فبدأت تلحس زبى و تمصه كونت حاسس بخدودها بتنشق من زبى لضخامه حجمه ثم نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها و هريت كوسها لحس و عض لحد ما جابت شهوتها مرتين فى بؤى شويه و طلعت فوق بطنها و دخلت زبى بين بزازها و هى مسكه بزازها ضغطه بيهم على زبى و انا ماسك حلامت بزازها بفرقهم شويه و نزلت من على بطنها و رفعت رجليها و بدأت افرش كوسها بزبى جامد عدلت راس زبى بين شفرات كوسها و دخلت زبى فى كوسها جامد فدخل ربعه فى كوسها فصرخت صرخه اعتقد ان كل الجران سمعتها و حولت تطالع زبى من كسها فنمت فوقها و كملت دخول زبى فى كوسها و حضنتها فبدأت تقول بصراخ حرام عليك حموت يا رامى بيوجعنى اوى و استمرت فى الصراخ لمده 5 دقائق ثم سكتت يبدو انها تعودت و بدئت تتاوى و تأن و تقول مكنتش متصوره انك متوحش كده انا قلتلك مش حستحمله , و انا مستمر فى نيك كسها بالراحه ثم طلعت زبى و دخلته مره تانيه الى اخره مره وحده حتى التصقت بضانى فى طزها فصرخت صرخه مدويه ونزلت الدموع من عينيها من شدت الالم و المتعه ثم اخرجت زبى من كسها و نيمتها على بطنها و حتيط مخده تحت بطنها و قفلت رجليها و دخلت زبى فى كوسها من ورا و انا قاعد على رقابى و دخلت صبعى الوسطانى فى طيزها فقالت بتعمل ايه فقولت بلعب فى طيزك عشان تتكيفى اكتر فقالت صبعك بيوجعنى فى زيت شعر على السراحه حوت منه على صوبع عشان الوجع يروح بسرعه لكن فى الحقيقه انا كونت بوسع خرم طيزها عشان انكها فيها و هى مش وخده بالها انها بتسهل عليا توسيع خرم طيزها فدخلت 3 صوابع فى طيزها لحد ما الخرم وسع على الاخر فطلعت طوبعى من خرم طيزها و كبيت حبه زيت جوه الخرم و كبيت حبه على ايدى عشان ادهن زبى طلعت زبى من كوسها و دهنت زبى و حتيطه على خرم طيزها فانتفضت و قالت من ورا لاء فقولت لها متخفيش فقالت مستحيل فقولت لها طيب جربى حيعجبك فقلت لاء حيوجعنى فقولت لها طيب دخليه انت على مهلك فوافقت و قامت فنمت على ضهرى و طلعت مديحه على زبى و دخلت زبى فى طيزها وحده وحده فدخل ربعه و هى تطلع و تنزل على زبى لمده 5 دقائق فطلبت منها ان تنام على بطنها ففعلت فادخلته ببطء الى اخره من غير ما تصرخ او تتحرك كانت بتأن فقط و مرت 5 دقائق دون اى حركه فبدأت مديحه تهز طيزها تحتى فهمت الرساله فمسكتها من وسطها و بدأت انيك طيزها بالراحه فى الاول و بقيت ازود سرعتى لحد ما بقيت بنكها فى طيزها بسرعه وقوه لحد ما حسيت انى خلاص حجبهم فدخلت زبى للاخر فى طيزها و جبتهم فيها فقالت بصوت عالى نار حسه بنار فى طيزى , استمرت العلاقه لمده شهر دون ان يعلم احد مره انكها فى شقتهم و مره انكها فى شقتى و اغلب الوقت كونت بنكها فى شقتهم عشان بيكون ساره فى الكوليه و سمر فى المدرسه , فى احد المرات و مديحه قعده فوق زبى و احنا عريانين خالص و زبى فى كسها ينفتح باب اوضه النوم عشان تشوفنا ساره فى الوضع ده و تسقط ساره مغما عليها من اللى شفته , من شده الصدمه قامت مديحه وقفت على رجليها و هى بتقول امشى بسرعه لبست هدومى بسرعه و دخلت البيت و عدا 3 ايام و انا مستنى مصيبه تحصل لكن مفيش حاجه حصلت و فى اليوم الربع قبلت ساره فى الاصنصير فبصتلى من فوق لتحت سبتها و ركبت الاصنصير دخلت الشقه عند امى عشان اطمأن عليها و اتغدا كالعاده فلقيت مديحه قعده مع امى فسلمت عليها و كأن مفيش حاجه حصلت و قولت لامى انا حموت من الجوع فقالت حاضر حجهزلك الاكل فقالت مديحه ممكن اطلب منك طلب فقولت آمرى يا ام ساره فقالت الكمبيوتر عندى مسقط وندوز فلو ممكن تيجى تنزلو وندوز فقولت من عينايا بس اتغدا و انام شويه عشان انا جى من الشغل مش شايف من التعب و حبقى اجى لحدرتك فقالت طيب خلاص حستناك 9 بالليل و مشت مديحه فقولت لامى هى الست دى مورهاش غير وجع الدماغ مره تعالى سعدنى فى نقل الدولاب و مره عيزه الحجات الجديده و مره الوندوز فقالت ما انت عارف جوزها متوفى من 5 سنين و ملهاش قرايب هنا غير اختها اللى سكنه فى اخر الدنيا و مبتشفهاش غير كل فين و فين و بتعملك على انك اخوها الصغير و هى ست محترمه و بنتها  متربين احسن تربيه و انا بعزها عشان بتسعدنى فى شغل البيت و بتقعد تسلينى فمفهاش حاجه لو عملتلها الكمبيوتر بتعهم فقولت حاضر يا امى عشان خطرك انتى بس اكلت و دخلت نمت امى صحتنى الساعه 8.5 و قالت انا حدخل انام شويه فقولت طيب و انا حروح عند ام ساره اعملها الكمبيوتر و بعد كده حروح اقعد مع اصحابى دخلت استحميت و لبست هدومى و اخدت الادوات اللازمه لتصتيب الوندوز و رحت خباط على مديحه ففتحت الباب لقتها لبسه روب فقالت ادخل مفيش حد فدخلت و قولت هو الكمبيوتر بايز بجد فقالت لاء دى حجه عشان انا عيزه اتكلم معاك فى موضوع مهم و قلعت الروب فلقتها عريانه ملط فقولت موضوع ايه اللى عنتكلم فيه و انتى عريانه كده فقالت اقلع انت كمان عنبقى نتكلم و انا قعده على زبك فقولت انتى مش خيفه ساره ولا سمر يجو و نتحط فى نفس الموقف تانى فقالت ما ده الموضوع اللى عيزه اكلمك فيه و ساره و سمر بيتين عند خالتهم يعنى مفيش حد عيدخل علينا و انت بتنكنى و مسكت زبى تدعكه جامد فقولت طيب ايه الموضوع فقالت ساره بتهديدنى يا اما اخليك تنكها يا اما تتصل بعمها و تقوله على اللى شافيته فقولت طيب و بعدين عتعملى ايه فقالت مش عرفه فقولت ممكن تكون بتهديدك بس و مش عتقول لعمها ولا حاجه فقالت لاء انت متعرفش ساره لما بتحط حاجه فى دمغها بتعملها فقولت طيب انتى عيزه ايه بالظبط فقالت انا ممكن اعمل اى حاجه فى مقابل احافظ على العلقه اللى بينى و بينك فقولت مش فاهم فقالت مفيش حل غير انك تنكها فقولت يعنى انتى بتضحى ببناتك عشان تتناكى فقالت لاء فقولت ما انتى لسه قيلا كده فقالت انت مش فاهم فقولت طيب فهمينى فقالت فى عمليات ترقيع للغشاء لما تيجى تتجوز حعملها عمليت ترقيع فقولت يعنى انتى عيزانى انكها فقالت اه بس انا ليا طلب عندك عيزاك تبهدله و انت بتنكها و عيزاك تقولها انك كونت بتنكنى النهرده فقولت طيب معنديش مانع فقالت ساره اخدت رقم تليفونك و حتكلمك بالليل عشان تتفق معاك فقولت انتى اكيد بتهزرى فقالت انا بتكلم جد انا افتكرتك حتفرح لما تعرف ان يبقى عندك اكتر من شرموطه فى نفس البيت فقولت كل ده عشان تتناكى فقالت و هى بتقلعنى التيشرت عشان زبك انا اعمل اى حاجه تختر فى بالك و نزلت على رقبها و قلعتنى البنطلون و البكسر و مسكت زبى و قعدت تمصه قمت شيلها من وسطها بوضع 69 على الواقف و بدأت الحس و اعض فى كوسها و هى بتمص زبى جامد دخلت بيها اوضه النوم و نزلتها على السرير فقالت عتنيك طيزى النهرده فقولت فى مره نكتك فيها من غير ما انيكك فى طيزك فقالت لاء فقولت يبقى ملهوش لزمه السوأل و قمت سحبها من رجليها و رفعهم و مدخل زبى كله فى كوسها فشهقت و قالت بموت فى زبك اللى بيفشخنى فقولت متكيفه يا شرموطه فقالت اوى يا روح الشرموطه ثنت رجليها و هريت كوسها نيك شويه و نيمتها على بطنها و قولت فين الزيت فقالت فى الدرج جبت الزيت و وسعت خرم طيزها و قولت افشخى طيزك يا شرموطه ففتحت طيزها باديها فطلعت فوقها و دخلت زبى فى طيزها جامد اوى زى ما عملت فى كوسها فصرحت من الوجع و بقت تقول بالراحه زبك عيفرتك طيزى لاء لاء نكنى جامد فقولت حيرتينى انيكك بالراحه ولا انيكك جامد فقالت جامد جامد نكنى جامد فثبتها من وسطها و فشخت طيزها من كتره النيك شويه و نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها و دخلت زبى فى طيزها تانى شويه و طلعته من طيزها و دخلته فى كوسها و فضلت انكها فى كوسها شويه و فى طيزها شويه لحد محسيت انى خلاص حجبهم قعدتها على رقبها و جبتهم فى بؤها و خلتها تبلعهم كالعاده لبست هدومى و طلعت شقتى دخلت استحميت و انا بستحمه لقيت تلفونى بيرن فطلعت فلقيت رقم غريب فقولت اكيد دى ساره رديت فقولت الو فقالت رامى معايا فقولت اه حضرتك مين فقالت انا ساره فقولت ساره مين فقالت انا ساره جرتك فقولت اه اهلا يا ساره خير فقالت ماما كلمتك فقولت اه فقالت طيب انا حجيلك بكره بالليل فقولت لاء خليها بعد بكره فقالت ليه فقولت عشان انا كونت بنيك امك من شويه فحريح بكره و بعد بكره حنيكك فقالت طيب و قفلت السكه فاتصلت بمديحه و حكتلها على اللى حصل بينى و بين ساره فقالت طيب ماشى متنساش اللى قولتلك عليه يلا سلام استغربت من رد فعل مديحه دخلت انام و انا فى نيتى متعملش بعنف مع ساره عشان دى اول نيكه ليها منى مع انى معرفش اذا كانت اتناكت قبل كده ولا لاء المهم صحيت الصبح نزلت الشغل و انا راجع قبلت ساره عند باب الاصنصير فلقتها بتبصلى بقرف دخلت ساره الاصنصير دخلت وراها طلعنا و انا بتفرج على جسمها و هى خرجه من باب الاصنصير بعبصتها جامد على اساس انى حنكها بكره فلفت و ضربتنى بالقلم جامد و راحت على شقتهم بسرعه فقرارت فى نفسى انى هبهدلها بكره طلعت شقتى و اتصلت بساره فمرديتش عليا فاتصلت بمديحه فردت و قالت ايه صوابع البنت معلمه على وشك فقولت عجبك اللى عملته بنتك يا شرموطه فقالت محدش قالك تبعبصها فقولت طيب ماشى سلام و قفلت و دخلت نمت و الصبح روحت الشغل و انا راجع دخلت صيدليه واحد صحبى و اشتريت فيجره فقالى فى برشام اسمه سى برام لعلاج سرعه القزف بيطول المده ل 4 ساعات بيتخد قبل الجماع بساعاتين فاشتريته بالمره و اخدت حبيه منه و من الفيجره فى الصيدليه و قعدت مع صحبى ساعه و روحت دخلت عند امى اشوفها اذا كانت عيزه حاجه و قعدت معها شويه و سبتها و طلعت شقتى بمجرد ما دخلت البيت لقيت ساره بتتصل بيا و قالت اطلعلك امتى فقولت نص ساعه و اطلعى و قفلت دخلت استحميت بسرعه و طلعت لقيت زبى متحجر من غير ما المسه و لبست روب على اللحم و مفيش 5 دقائق و جرز الباب رن بصيت من عين السحريه لقيت ساره وقفه و مديانى ضهرها ففتحت بسرعه و شدتها من شعرها جامد لجوه الشقه و قفلت الباب فقالت فى ايه روحت رافع ايدى و ضربها بالقلم جامد كانت لبسه بضى ازرق ضيق و بنطلون كرينه اسود سحبتها من شعرها و دخلتها اوضه النوم و هى فى حاله زهول شديت البضى من عليها فاتقطع فى ايدى فكملت تقطيع البضى و زقتها على السرير و قلعتها البنطلون و الاندر فلقيت كوسها محلوق سحبتها من درعها و قلعتها البرا و قعدتها على رقبها و فتحت الروب فظهر زبى ادمها فبص لزبى و علامات الزعر وضحه على وشها مسكتها من شعرها و بدأت اضربها بزبى على وشها جامد شويه و قولتلها افتحى بؤك يا شرموطه فهزت راسها لاء قمت ضربها بالقلم جامد ففتحت بؤها قمت مدخل زبى جامد فى بؤها فدخل نصه فحولت تطلع زبى من بؤها فتبت فى راسها جامد و كملت تدخيل زبى فدخل كله فاحمرت عينها و دمعت فطلعت زبى من بؤها عشان تاخد نفسها فقعدت تكوح جامد شلتها و رمتها على السرير و قمت لففها عشان تبقى راسها وقعه من على السرير و قمت مدخل زبى فى بؤها تانى و بقيت ادخله و اطلعه بسرعه و جامد شويه و حتيطه بين بزازها و ضميت بزازها عليه و خلتها تلحس بضانى و تمصهم شويه و شلتها من وسطها بوضع 69 على الواقف و بدأت اعض و الحس كوسها و ادخل صوبعى فى خرم طيزها فقالت بصوت ضعيف خيفه اقع منك فقولت متخفيش انا مسكك جامد موصى بس زبى فدخلت زبى فى بؤها و هرت زبى مص و لحس و انا بهرى كوسها لحس و عض شويه و نزلتها و نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها و فتحتهم على الاخر و حطيت زبى بين اشفار كوسها و بقيت افرش كوسها بزبى لحد ما ساحت خالص روحت مدخل زبى فى كوسها مره وحده جامد فدخل نصه و سمعت صوت ترقعه قامت مصرخه جامد اوى و حسيت ان فى حاجه بتنزل على زبى بصيت لقيته دم الغشاء بتعها حولت ساره تقوم من مكنها عشان تطلع زبى من كوسها فنمت فوقها و حضنطها جامد عشان اثبت حركتها و كملت تدخيل زبى فى كوسها و ساره شغاله تصرخ من الوجع اللى حسه بيه و بقت تزقنى جامد عشان اطلع زبى من كوسها و انا مثبتها و سايب زبى كله فى كوسها شويه و بدأت ساره تأن بعد ما كانت بتصرخ فعرفت ان كوسها اخد على زبى جواه فبدأت انكها فى كوسها و ساره فى عالم تانى غيرت الوضع اكتر من مره و انا بنكها لحد ما تعبت و مش عارف اجبهم فنيمتها على بطنها و روحت مدخل زبى فى طيزها مره وحده فدخل اكتر من ربعه بشويه صرخت ساره جامد اوى و حولت ساره تقوم بس اللى كونت بعمله فى كوسها هادد حلها فمقدرتش تقوم استغلت الوضع و كملت تدخيل زبى فى طيزها و هى نيمه على بطنها مبتتحركش كل اللى بتعمله انها تصرخ باعلى صوتها لحد ما دخل زبى كله فى طيزها قمت ساحب زبى من طيزها لحد ما بقت الراس هى اللى جوه فى طيزها و قمت ماسك ايدها و حطتهم ورا ضهرها و رحت مدخل زبى كله مره وحده جامد و كررت الحركه دى اكتر من مره و ساره عماله تصرخ صرخات متقطعه و غير منتظيمه و انا مستمر فى نيك طيزها بالوضع ده لحد ما صرخها اتحول لاهات متعه و بقيت اغير اوضاع نيكى لطيزها و بقيت ابدل ما بين كوسها و طيزها و بؤها و هى اللى بقت تقولى ادخل زبى فين شويه و حسيت انى خلاص حجبهم فدخلت زبى فى طيزها للاخر و جبتهم فيها قمت من فوقها و اتصلت بمديحه و قولتلها اطلعى يا شرموطه عشان تخدى الشرموطه بنتك فقالت مينفعش عشان سمر لسه صحيه لما تنام حطلع اخودها فقولت عموما عيجى دورها و تتناك منى زى ما بنيك امها و اختها الشرميط و فى مره حنيكو انتو التلاته مع بعض سلام يا شرموطه قفلت و بصيت لساره لقتها نامت من التعب فاتصلت بمديحه و قولتلها خلاص خليكى ساره نامت من التعب حسبها تنام للصبح فقالت خلاص ماشى و قفلت دخلت استحميت و طلعت اخدت ساره فى حضنى و نمت للصبح صحيت على ساره و هى بتمص زبى فعدلت راسى و بصتلها فقالت صباح الخير يا حبيبى فقولت صباح النور يا جميل بتعملى ايه فقالت بدلع اللى بهدلنى امبارح بالليل فقولت طيب كفايه فقالت لاء سبنى اشوف شغلى و هرت زبى مص لحد ما جبتهم فى بؤها فبلعتهم و قالت طعمه غريب اوى بس حلو فقولت هى دى اول مره فقالت اه كان واضح ان ساره سعيده جدا فقولت اتبسطى فقالت اوى اوى اوى و تبعت كلمها فقالت انا حنزل قبل ما حد يشوفنى و انا نزله من عندك هات تيشرت من عندك عشان البضى بتاعى متقطع فقولت انا عيز انيك سمر فقالت سيب الموضوع ده عليا فقولت مش فاهم فقالت طيب اقولك على سر بس متقولش لماما عليه فقولت ايه فقالت انا و سمر بنفرش بعض من 3 شهور تقريبا فقولت بجد فقالت حاجه تنيه كمان فاكر يوم لما ماما كانت قعده على زبك فى اوضه النوم فقولت اه فقالت انا كونت عرفه انك بتنكها قبلها باسبوع و كونت مخططه انا و سمر عشان نجبر ماما تسيبك تنكنا انا و سمر و بما ان انا الكبيره خليتك تنكنى الاول و بكره سمر عتجيلك عشان تنكها بس خالى بالك سمر بتحب الحنيه فقولت طيب اغمى عليكى ليه لما شوفتينى و امك قعده على زبى فضحكت و قالت دا انتو اكلتوها رسمى فهمى نظمى فضحكت و قالت انا اسفه على القلم اللى ضربتهولك فى الاصنصير فقولت فكرتينى ايه لزمه القلم ده فقالت انا بحب العنف فى الجنس و اى واحد عارف ان اللى ركبه معاه فى الاصنصير عتتناك منه فى تانى يوم طبيعى كان عيعمل اللى انت عملته و اكتر و الطبيعى مهما يعمل فيها هتسكت بس انا ضربتك عشان تعمل اللى انت عملته فيا امبارح الكلام اخدنا يلا سلام فمسكتها من وسطها و بستها من شفايفها فلفت فدتنى ضهرها و فتحت الباب فبعبصتها فلفت راسها و ابتسمت و قفلت الباب و نزلت لبست هدومى و رحت الشغل و انا راجع لقيت مديحه بتتصل بيا فرديت فقالت ايه عملت اللى قولتلك عليه فقولت بنتك سديه بتحب تضرب و هى بتتناك فقالت عيزه اقولك على حاجه فقولت قولى فقالت ساره و سمر حكولى على كل حاجه و انا معنديش مانع فقولت مش فاهم فقالت انت عتستعبط عليا فضحكت فقالت ايو يا عم عيبقى عندك 3 شراميط فى بيت واحد فقولت 3 يحلو من على حبل المشنقه فقالت ما تيجى تسهر معنا النهرده بس من غير نيك فقولت طيب ما تيجو انتو عندى نسهر مع بعض فقالت طيب حتفق مع البنات و حتصل بيك فقولت خلاص ماشى و قفلت فاتصلت بى امى و قالتلى على طلبات من السوبر مركت فجبتها و انا مراوح وصلت البيت دخلت شقه امى و ادتها الطلبات اللى قالتلى عليها و قعدت معها شويه و سبتها و طلعت شقتى دخلت استحميت و طلعت شغلت البلاى استيشن و اتصلت بمديحه و قولت انا فى البيت لو عتطلعو تسهرو معايا فقالت طيب ساعه و عنطلعلك فقولت خلاص مستنيكو و قفلت و قعدت العب على البلاى استيشن كوره كانت السعه 12.5 بالليل و بالفعل الساعه 1.5 صباحا لقيت جرز الباب بيرن فبصيت من عين السحريه فلقيت مديحه و ساره و سمر و قفين على الباب ففتحت بسرعه فدخلو و قفلت الباب هما التلاته لبسين ارواب طويله مقفوله فدخلت مديحه و ساره اوضه النوم فدخلت سمر تتمشا فى الشقه بتتفرج عليها و انا دخلت اوضه النوم فلقيت ساره و مديحه قعدين بقمصان نوم قصيره شفافه ساره لبسه قميص اخضر غامق بيلمع و مديحه لبسه قميص اسود بيلمع فقولت ايه يا موزز ايه الحلاوه دى فقالت ساره انت نمت معنا قبل كده فعنقعد ادامك برحتنا فقولت قصدك نكتكو قبل كده فقالت و هى بتبتسم اه فقولت ايه بيوجع فقالت اوى بس بيكيف فقالت مديحه فين سمر فقولت بتخد لفه فى الشقه فقالت طيب جت سمر و انا واقف مدى ضهرى للباب حطت الروب اللى كانت لبساه فى دماغى فشلتها و بصيت عليها فلقتها لبسه قميص نوم زيهم زهرى فقولت ايه يا بنت الحلوه دى فقالت بجد حلو فقولت جدا فقالت طيب انو احلا القميص ولا جسمى و جت بتحك طيزها فى زبى فقولت لمديحه بصى البنت بتتمايس ازى فقالت ساره انت لسه مشوفتش حاجه دا احنا هنهبلك فقولت طيب ورونى فلفت سمر و زقتنى على الكنبه اللى ورايا و قالت فى اغانى عندك على الكمبيوتر فقولت اه فقالت ساره ايه بيوجع فقولت اسألى كوسك و طيزك و هما يقولولك شغالت سمر الكمبيوتر و شغالت اغانى رقص و سحبت الحزام بتاع الروب و اتحزمت بيه و قعدت ترقص بشرمطه و تقعد على زبى و هى بترقص خلصت الاغنيه فقامت ساره اتحزمت و رقصت و هى بتتشرمط زى اختها لحد ما خلصت الاغنيه و قعدت فقولت يلا يا مديحه دورك فقالت لاء انا مبعرفش ارقص فقولت انا و ساره فى صوت واحد مديحه مديحه فقالت سمر ايه يا مدوحه انتى مش سمعه صوت الجمهور بينده باسمك فقالت مديحه اتلمى يا بنت فقولت لمديحه لو مرقصتيش عزعل منك فقالت لاء خلاص حقوم و قامت اتحزمت و رقصت شويه و قعدت و قعدنا نهزر و نضحك لحد الفخر و سبونى و نزلو قالت سمر و هى نزله اطلعلك امتى بكره فقولت 12 بالليل عشان عتباتى معايا فقالت طيب البسلك ايه فقولت اى حاجه على زوقك فقالت خلاص ماشى و نزلت دخلت نمت و الصبح نزلت الشغل و اخدت معيا الحبيتيب اياهم و انا راجع اخدت الحبيتين الساعه 10 بالليل وصلت البيت و الساعه 12 بالدقيقه جرز الباب رن بصيت من العين السحريه لقتها سمر ففتحت الباب و دخلتها بسرعه و قفلت الباب كانت لبسه روب اسود طويل و لبسه تحته طقم اول مره اشوف زيه بضى و بنطلون كرينه ملحمين فى بعض مفتحين من عند حلامات البزاز و الكوس و طيز لونه عامل زى جلد النمر و مشدود على جسمها جامد كأنه جلدها كده فعلا مسكتها من ايدها و لفتها حولين نفسها و قولت ايه يا موزه الجمال ده فقالت حلو فقولت اوى يا شرموطى و ضربتها على طيزها بالراحه و اخدتها و دخلنا اوضه النوم اخدتها فى حضنى و نزلت فيها بوس و تفعيص فى كل حته فى جسمها نيمتها على السرير و نزلت فى كوسها لحس و عض فقالت هات زبك عيزه امصه فقومت و قلعت هدومى و نمت على ضهرى فطلعت قعدت فوق وشى و مالت على زبى تمصه و انا بلحس كوسها و بدخل صوبعى فى خرم طيزها شويه و نيمتها على ضهرها و فتحت رجليها على الاخر و حتيط راس زبى بين اشفار كوسها بقيت افرش كوسها جامد بقت تقول حرام عليك دخلو بقى مش قدره استحمل عشان خطرى دخلو فضغط مره وحده فدخل تلته فى كوسها فقعدت تقول اه اه اه و الدم بدأ ينزل من كوسها و هى عماله تتصهلل بصوت عالى و تطلع فى اهات و انا مستغرب من الصهلله اللى بتتصهليلها و انا سايب زبى مبحركوش عشان كوسها ياخد عليه شويه و قالت زبك كبير ماما و ساره استحملوه ازى فضحكت و قولت خليكى فى نفسك فقالت طيب يلا نكنى فنمت فوقها و كملت تدخيل زبى فى كوسها و هى مغمضه عينها و بتعض شفايفها جامد من الوجع اللى حسه بيه لحد ما دخل زبى كله فى كوسها و انا باصص فى وشها و مستمتع بعلمات الالم الظهره على وشها شويه و رفعت رجلها و مسكتهم بايدها فهمت الرساله فسندت ايدى على فخدها المرفوعه و بدأت انكها فى كوسها و ازود سرعه نيكى لكوسها لحد ما بقيت بنكها بكل قوتى كونت ملاحظ ان سمر عندها قوه تحمل عاليه مكنتش بتصرخ زى ساره كل اللى كانت بتعمله انها عماله تطلع اهات متقطه و غير منتظيمه و كأنها شرموطه متمرسه و دى النيكه المليون ليها مع انى لسه فتحها من 10 دقائق و بنكها بكل قوتى و كوسها قافل على زبى قفله جمده جدا كونت حاسس ان زبى عيتخلع من مكانه مع ان جسمها مرتخى على الاخر و علمات الالم راحت من على وشها فبدأت اغير اوضاع نيكى لكوسها شويه و قالت ساره قالتلى نيك الطيز حلو اوى فقولت عيزه تتناكى فى طيزك فقالت اه فنيمتها فى و ضعيه السجود و بدأت اوسع خرم طيزها و انا زبى لسه فى كوسها فقالت طلع زبك عشان كوسى يرتاح فسحبت زبى من كوسها الغرقان فى دمه فنامت على بطنها فبدأت اوسعى خرم طيزها فقالت دخله على طول فقولت مش حتستحملى فقالت عرفه خلص بقى دخلو وجع ساعه ولا كل ساعه و مسكت الملايه و حطيتها فى بقها و عضتها جامد فدهنت خرم طيزها بالزيت و دهنت زبى و بدأت ادخل زبى فى طيزها وحده وحده و هى مستسلمه تحتى و زبى بيشق طرقه فى طيزها لحد ما دخل زبى كله فى طيزها فنمت فوقها فطلعت الملايه من بقها و قالت حسه بنار فقولت اطلعه فقالت لاء سيبه بس متتحركش خالص غير لما اقولك فضلنه على الوضع ده حوالى 5 دقائق فقالت يلا بس بالراحه فبدأت احرك زبى فى طيزها بالراحه خالص و ازود سرعتى لحد ما بقيت بنيك طيزها جامد اوى و هى شغاله تصرخ و تقول نكنى يا حبيبى نيك الشرموطه بتعتك فقولت ايه يا شرموطى مبسوطه فقالت اوى يا حبيبى فغيرت الوضع فانقلبت بيها فنمت على ضهرى و هى نيمه عليا بضهرها على بطنى و زبى مرشوق فى طيزها فتنت رجليها و سندت بايدها على صدرى و بقت تطلع و تنزل على زبى بكل قوتها شويه و بقيت اغير الاوضاع شويه انكها فى كوسها و شويه انكها فى طيزها و شويه ادهولها تمصه و ارجع انكها تانى و كل ما انكها فى كوسها تطلع اهات بصوت واطى و شويه بصوت عالى و كل ما انكها فى طيزها تصرخ جامد بصوت عالى و كان كل ما صوتها يعلى و انا بنكها فى كوسها اعرف انها جابت شهوتها و بقت تقول جبهم بقى مش قدره استحمل فنيمتها على بطنها و قفلت رجليها جامد و دخلت زبى فى طيزها و هريت طيزها نيك لحد ما جبتهم فى طيزها سحبت زبى من طيزها و اخدتها فى حضنى و نمنا للصبح صحيت على صوت التليفون فلقتها مديحه فرديت فقالت ايه الاخبار فقولت كله تمام فقولت بنتك امبارح و انا بنكها كانت بتتصهلل بدل ما تصرخ فقالت سمر عكس الناس لما تبقى موجوعه اوى تلقيها بتضحك و تتصهلل بصوت عالى لدرجت ان المدرسين بتعها فى المدرسه كانو بيفتكروها مبتحسش فقولت حاجه غريبه فقالت عتنزل البنت امتى فقولت تصحى و انزلهالك و قفلت قمت استحميت و رجعت و سمر لسه نيمه فى السرير فصحتها و قولت مامتك بتسأل عليكى فقالت افوق و انزلها لبست هدومى و سبتها و نزلت روحت الشغل و رجعت بدرى عشان كونت تعبان و عايز انام دخلت البيت نمت ولما صحيت لقيت 6 مزدات من امى و حوالى 36 مزد من مديحه و ساره وسمر فاتصلت بامى فقالت مبترودش ليه فقولت كونت نايم عشان رجعت من الشغل تعبان فقالت تبقى عدى عليا و انت نازل عشان عيزاك فى موضوع فقولت حاضر و قفلت معها و اتصلت بمديحه فقالت كونت فين و مبتردش ليه فقولت بنتك هدت حالى امبارح فقالت عيزينك فى موضوع مهم جدا فقولت فى ايه هو انتى و امى عيزنى فى موضوع فقالت طيب شوف امك عيزه ايه و تعالى عندى فقفلت معها لبست هدومى و نزلت عند امى سلمت عليها فقالت انت مالك بتخس كده ليه فقولت انا بعمل رجيم يا ماما فقالت طيب الدش بايظ من امبارح صالحه قبل ما تنزل فقولت حاضر و دخلت صلحته و نزلت فى الاصنصير عشان امى متشكش فى حاجه و طلعت عند مديحه رنيت الجرز ففتحت سمر الباب و هى لبسه قميص نوم دخلت و قفلت الباب و دخلت على مديحه فى اوضه النوم فقالت انت تريح النهرده عشان تنكنى انا و البنتين مع بعض بكره فقولت اختيها من على لسانى عيزين تتناكو نيك تقطيع ولا نيك دلع فقالت مديحه اكيد عيزين نتقطع من النيك فقولت طيب بكره تتطلعو انتو التلاته الساعه وحده بالليل و سبتها و نزلت روحت الشغل و رجعت قعدت العب بلاى استيشن شويه و دخلت نمت صحيت استحميت و اخدت الحبيتين و انا نازل و روحت الشغل و لما رجعت الساعه 10 بالليل استنيت لما بقت الساعه 11 و اخدت الحبيتين و دخلت استحميت و حلقت شعر زبى اللى بدأ يظهر كانت الساعه 11.5 فتحت التلاجه و اكلت بسرعه لقيت ساره بتتصل بيه فرديت فقالت احنا عنطلعلك فقولت طيب مستنيكو مفيش 5 دقائق لقيت جرز الباب بيرن بصيت من العين السحريه لقتهم وقفين فتحت بسرعه و دخلتهم و قفلت الباب كانو لبسين ارواب طويله و واضح انها على اللحم فقولت يلا على اوضه النوم فدخلو انا وراهم بضربهم على طيازهم لحد ما دخلنا اوضه النوم فقلت الباب عشان صراخهم ميطلعش بره و حد يسمعنا من الجران و قلعت التيشرت و بنطلون فظهر المارد و قولت مستنين ايه يلا اقلعو فقلعو الارواب لقتهم عريانين ملط فقعدتهم على رقبهم جنب بعض و بدأت ادخل زبى فى بؤ كل وحده شويه و اتعافا عليهم و انا بنكهم فى بؤاهم شويه و نيمتهم هما التلاته على السرير بشكل مربع ناقص ضلع و كملت انا الضلع الرابع و خليت ساره تمص زبى و مديحه تلحس كوس ساره و سمر تلحس كوس مديحه و انا بلحس كوس سمر لحد ما بقينا احنا الاربعه مولعين و هيجين على الاخر قمت و نيمتهم جنب بعض مديحه فى النص و ساره على يمينها و سمر على شمالها و خلتهم يرفعو رجليهم و قمت مدخل زبى فى كوس مديحه جامد و بدأت انكها بكل قوتى و مديحه عماله تصرخ من كتره النيك شويه و طلعت زبى من كوسها و روحت مدخله فى كوس ساره و بقيت بنكها بنفس القوه اللى كونت بنيك بيها مديحه فبقت تمسك دمغها بايدها و تصرخ جامد شويه و طلعت زبى من كوسها و روحت مدخله فى كوس سمر جامد فبرقت جامد و بقت تتصهلل و تطلع فى اهات فقولت ايه وجعك يا شرموطه فقالت اوى و هى بتتصهلل و انا شغال نيك فيها شويه و طلعت زبى من كوسها و نيمتهم على بطنهم و روحت على مديحه و قمت مدخل زبى فى طيزها من غير ما اوسعه يدوب نقطه زيت تسهل دخوله فصرخت جامد و حولت تقوم فنمت فوقها و هريت طيزها نيك و هى عماله تصرخ فقامت ساره و قالت الزيت فين فقولت نامى يا شرموطه مفيش زيت عتخدى فى طيزك على الناشف فقالت سمر ايه يا عم انت بتنتقم منا فقولت لاء فقالت مديحه جربو يا شرميط عيعجبكم اوى فرجعت ساره مكنها شويه و طلعت زبى من طيز مديحه و روحت على ساره و حطيت نقطه زيت و قمت مدخل زبى فى طيزها جامد و ساره نيمه على بطنها و بتصرخ من زبى اللى داخل فى طيزها و انا شغال نيك فى طيزها شويه و طلعت زبى من طيزها و روحت على سمر فقامت تجرى و هى بتضحك ال يعنى بتهزر قومت مسكها من شعرها و ساره و مديحه مسخسخين من الضحك على اللى بنعمله مع بعض انا و سمر مسكت سمر و شلتها و نيمتها على بطنها و مسكت ايدها و حتطهم ورا ضهرها و حطيت نقطه زيت على خرم طيزها و قمت مدخل زبى فى طيزها مره وحده جامد اوى فصرخت سمر باعلى صوتها فقولت ايه بيوجعك يا شرموطه فقالت ساره اكيد بيوجعها فقولت و انا بنيك سمر فى طيزها شويه و تتعود عليه فقالت مديحه طيب خلص عشان عيزه اتناك تانى فقولت لسه بدرى ده انتو عتموتو من كتره النيك النهرده فقالت ساره ام نشوف شويه و طلعت زبى من طيز سمر و روحت ساحب مديحه من رجلها و نيمتها على الارض بوضعيه السجود فقامت ساره مسكت سمر و بدأو يفرشو بعض روحت مدخل زبى فى كوس مديحه و انا واقف و بقيت بنكها جامد شويه و رحت ساحب زبى من كوسها و مدخله فى طيزها و مديحه عماله تصرخ و انا عمال ابدل ما بين كوسها و طيزها شويه و قالت نيك غيرى عشان تعبت فقالت سمر تعبتى من ايه فقالت مديحه عتعرفى لما تتحتى مكانى انا تعبت من ايه فقولت يلا يا ساره تعالى فقالت لاء تعالى انت فروحت سحبها من شعرها و نزلتها على الارض و نيمتها بنفس الوضع ( السجود ) و انا واقف وراها و قمت مدخل زبى فى كوسها جامد فصرخت فقامت سمر سحبت مديحه من ايدها فطلعتها على السرير و فتحت رجليها و بدأت تلحس فى كوسها و انا شغال نيك فى كوس ساره شويه و قمت مطلع زبى من كوسها و روحت مدخله فى طيزها و بدأت انكها فى طيزها و هى بتصرخ من كتره النيك و بقيت ابدل ما بين طيزها و كوسها شويه و قولت يلا يا سمر فقالت حاضر يا جوز التلاته و ضحكت سحبت زبى من طيز ساره فنامت فى الارض فقالت سمر ايه يا بنت قومى عشان انام مكانك فقامت مديحه و سحبت ساره و طلعتها على السرير و قعدت تفرشها و انا ببص عليهم لقيت ساره مسكه زبى بتحول تدخله فى كوسها و هى نيمه بوضعيه السجود فريحت عليها فدخل زبى فى كوسها فقالت نكنى يا ابو زب جامد و انا بنكها فى كوسها بكل قوتى شويه و طلعت زبى من كوسها و دخلته فى طيزها و هريت طيزها نيك و بقيت ببدل ما بين كوسها و طيزها زى ما عملت فى امها و اختها شويه و سحبت زبى من كوسها و روحت شيلها و نيمتها على السرير جنبهم و بقيت بنكهم بالدور و كل مره بوضع شكل لحد ما بقو مش قدرين يتحركو من كتر النيك و انا لسه محافظ على نشاطى و زبى واقف زى ما يكون مسوره حديد و انا شغال ببدل ما بين ساره و مديحه و سمر انيك كوس دى شويه و انيك طيز دى شويه و احطه فى بؤ دى شويه و هما مبقوش بيطلعو صوت و هما بيتناكو ولا بيتحركو اللى بنكها بوضع و اسبها و انيك غيرها ارجع القيها فى نفس الوضع اللى سبتها عليه فضلت اتنقل ما بنهم لحد ما حسيت انى خلاص حجبهم نيمتهم على بطنهم و بقيت ماسك زبى جامد عشان اتحكم فى الكميه اللى بنزلها و بقيت ادخل راس زبى فى طيز كل وحده و اجيب فيها حبه و نمت جنبهم للصبح صحيت على العصر تانى يوم و ملقتش حد جنبى و ملقتش الارواب بتعتهم فاتصلت بمديحه فردت و قالت صباح الخير يا مفترى فقولت انتو نزلتم امتى فقالت من ساعه دخلت استحميت و نزلت عندهم و اتفقت معهم على انى انيك كل وحده فى يوم و اريح يوم و يوم يبقى النيك جماعى

انا و عبير

انا اسمى رامى من مصر من الاسكندريه الهانوفيل تحديدا عندى 31 سنه طويل و جسمى رياضى و زوبرى طويل و طخين و راسه كبيره ده على كلام الشراميط اللى اتناكو منى تبدأ القصه من 10 سنين تقريبا كونت لسه مخلص دبلوم وقتها كان عندى 21 سنه فابى اشترى محل و فتحنا لوازم ديكورعشان اشتغل فيه و كان فى محل ملابس جنب محلنا كانت فى وحده شغاله فى اسمها دليا عندها 28 سنه فى الوقت ده بقيت انا و دليا اصحاب فى فطره قصيره دليا دى جسمها حلو اوى و لنها قمحى بزازها فوق المتوسط بشويه و مكورين و نفرين عن بعض و طيزها متوسطه الحجم و مشدوده و وسطها رفيع و فى يوم كونت واقف ما دليا عند محل الملابس و جت وحده صحبتها كان شكلها مش غريب عليا اسمها عبير  و فى سن دليا و عبير دى بيضه اوى جسمها فرنساوى رفيعه خالص و بزازها و طيزها صغيره اوى عرفت بعد كده انها شغاله فى معمل تحاليل طبيه فى الشارع اللى جنبى بدأنا انا و عبير نتصاحب على بعض و مرت الايام و السنين و محل الملابس اتقفل و عبير سابت معمل التحليل و بقيت اشوفها كل فين و فين و عرفت منها انها اتخطبت و الخطوبه اتفشكلت عشان العريس مش تمام و بعدها انقطعت اخبرها تماما و مرت ايام و سنين كتير كونت اتجوزت و خلفت و من 10 ايام و كونا فى الصيف شوفتها بالصدفه فى الشارع فسلمت عليها و سألتها عن اخبرها فعرفت انها لسه متجوزتش لحد دلوقتى و سبتها و مشيت و تانى يوم لقيت عبير جيه عندى المحل الساعه 9.5 بالليل كان فاضل ساعه و اقفل و سعتها انا كونت قاعد على اللاب توب فرحبت بيها و دخلتها المحل كانت لبسه لبس غريب مش متعود اشوفها بيه كانت لبسه بنطلون جينس ضيق و بضى لزق على جسمها من فوق و عليه بيلوزه و متمكيجه جامد اوى فقعدت تتكلم و تهزر جامد و تتكلم بشرمطه و انا مستغربها فسألتها عن دليا فعرفت انها اتجوزت و اطلقت عشان مبتخلفش و عبير و قعدت مكانى على اللاب توب و بدأت تفتح فى الفدرات الموجوده كان فى فولدر اسمه خاص و كان فى افلام سكس تهيج اى وحده و لو كانت لسه قيمه من على سجاده الصلاه المهم حست انى عايز ادخل الحمام فقولتلها انا حدخل الحمام فى القهوه و حرجع فقالت طيب روح و انا مستنياك و اول ما روحت القهوه الكهرباء قطعت عمومى عن المنطقه كلها و مخلى المكان كله كحل متشوفش اديك من شده الظلمه و كان فى واحد فى الحمام فاستنيته لما يخلص و دخلت وراه و لما رجعت كانت عبير فرده ضهرها على الكرُسى و بتحسس على كوسها من فوق البنطلون و لما اخدت بلها منى شالت ادها من على كوسها و قفلت اللى كانت بتتفرج عليه و متحركتش من مكنها فعملت مخاتش بالى و قعدت جنبها فقالت انا ضهرى وجعنى اوى ممكن اطلب منك طلب فقولت عيزه ايه يا موزه فقالت ممكن تدعكلى ضهرى عشان الوجع يروح شويه فقولت فى نفسى العب معها لعبتها اشوف هى عيزه ايه فقولت هو ممكن بس لو الكهربه رجعت و حد بص علينا يفتكنا بنعمل حاجه وحشه فضحكت و قالت حاجه وحشه ازى فقولت ممكن يفتكرونى زنقك و بفرشك معلقتش على الكلمه و قالت طيب ممكن ندخل فى الحته المدريه و كدا لو الكهربه جت محدش عيشوفنا و انت بتدعكلى ضهرى فقولت فى حاجه تانيه كمان فقالت ايه فقولت انتى عرفه المساج لازم يتعمل على اللحم و لازم تكونى نيمه على بطنك فقالت ماشى حعريلك ضهرى فقولت طيب لما نطلع ما الناس عتشوفك و عيقولو كانت بتعمل ايه جوه فقالت طيب و الحل فقولت لو معندكيش مانع ممكن اخدك على الشقه التانيه و اعملك المساج هناك سكتت شويه و قالت ماشى بس متاخرنيش عشان انا قدامى ساعاتين و اروح فقولت طيب يلا بينا و قفلت المحل و ركبتها العربيه و وقفت عند صيدليه جبت منها زيت للتدليك و حبيه فيجرا و رحنا على الشقه و دخلتها فاخدتها و دخلنا اوضه النوم و قولتلها عيزه امسج ضهرك بس ولا كل جسمك فقالت مش عرفه فقولت المفروض المساج بيتعمل فى الجسم كله عشان العضلات ترتخى فقالت خلاص ماشى فقولت طيب اقلعى كل هدومك و نامى على بطنك و غطى نصك التحتانى بالملايه و نادى عليا عقبال مقلع هدومى انا كمان فقالت طيب انا حقلع عشان عيتعملى مساج و انت عتقلع ليه فقولت عشان ابقى على رحتى فقالت طيب ماشى و فعلا سبتها و طلعت دخلت الاوضه التانيه و قلعت كل هدومى و لبست شورت خفيف عشان اعرف ادخل زوبرى بين فخدها و فى فلق طيزها و طلعت جبت زيت التدلك و اخدت حبيه الفيجرا وقفت عند باب الاوضه اللى فيها عبير بعد 5 دقائق نادت عليا فدخلت فبصت عبير على زوبرى و ابتسمت ابتسامه خبيثه فهمت منها ان هى عملت كل ده عشان تتناك فقعدت جنبها و بدأت ادلك ضهرها من كتفها لحد قبه طيزها بالزيت و كل شويه المس بزازها من الاجناب و هى سكته و مغمضه عينها شويه و بدأت تطلع تأوهات فعرفت انها بدأت تسيح فقولتلها ان عقعد على عشان املك ضهرك اكتر فقالت ماشى فطلعت قعدت على رقبها من فوق عشان اعرف ادخل زوبرى فى فلق طيزها عشان اهيجها اكتر فضلت ادعك فى ضهرها من اول كتفها لحد طيزها فقالت لو الملايه مضيقاق ممكن تشلها فقومت من غير ما ارد عليها و شلت الملايه و حطيت حبه زيت على طيزها و فى الفلق و على فخدها و دلكت طيزها و فخدها مع بعض اللمسات لشفرات كوسها فزادت تأوهاتها فقولتلها نامى على ضهرك عشان امسجك من ادام فنامت على ضهرها فحطيت زيت على كتفها و بزازها و بطنها و طلعت فوقها عشان ادلكها فقالت الشورت اللى انت لبسه مضيقنى خشن على جلدى ممكن تقلعه فقلعتو فبصت عبير لزوبرى بصه اعجاب فطلعت فوقها تانى و بدأت ادعك كتفها و انزل على بزازها و بطنها و افرك حلامات بزازها و كان زوبرى بيحك فى كوسها فتحول الوضع من مساج لمدعبه جنسيه ففردت رجليا و نمت فوقها و دخلت زوبرى بين فخدها و مسكت بزازها و الحلامات بصوبعى و انا نازل بوس فى كل حته فى وشها و شفايفها لحد ما ساحات خالص فقمت و رفعت رجليها و حطيت راس زوبرى بين شفرات كوسها فقالت لاء لاء لاء انا لسه بنت دخله من ورا فشلتها و نمت على ضهرى و نيمتها فوقى بوضع 69 عشان تمص زوبرى و الحس كوسها و انا بوسع خرم طيزها عشان يستقبل زوبرى فبقيت بلحس كوسها جامد و هى كانت بتاكل زوبرى اكل و كل ما ادخل صوابعى فى خرم طيزها و احركه تدخل زوبرى فى بؤها اكتر لحد ما دخلت 3 صوابع فى خرم طيزها و هى بقت مدخله زوبرى كله فى بؤها شويه و نيمتها على بطنها و فتحت رجليها و روحت مدخل زوبرى فى طيزها مره وحده جامد صرخت على اثرها صرخه جمده جدا اظن ان كل الجيران سمعتها مستنتش عبير تاخد على زوبرى فى طيزها و بدأت انيك طيزها بكل قوتى و عبير تصرخ و ترجونى عشان اطلع زوبرى من طيزها و ارحمها و انا مبرودش عليها و بقول فى نفسى مش انتى اللى عيزه تتناكى يبقى تستحملى يا شرموطه شويه و بدأت عبير تتعود على زوبرى فى طيزها و اتحول صرخها الى اهات متعه و تلازوز فطلعت زوبى من طيزها و نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها و رجعت ادخل زوبرى فى طيزها تانى و هى شويه تصرخ و شويه توحوح و شويه تزوم و انا شغال نيك فى طيزها و فجاء و انا بنكها تليفونها رن فقالت قوم بسرعه هات الشنطه بتعتى فقمت من فوقها و جبتلها الشنطه فبصت فى التليفون و قالت مطلعش صوت خالص و ردت على التليفون و قالت ايو يا ماما و سكتت شويه و قالت انا فى المنشيه مافيش موصلات و اخاف اركب تكس لوحدى و سكتت شويه و قالت طيب يا ماما اول ما حركب حكلمك و قفلت و قالتلى يلا هتهم بسرعه عشان نمشى فاخدت التليفون من ادها و رميته على الكنبه اللى جنبينا و روحت منيمها على بطنها و حطيت زوبرى فى فلق طيزها عشان يقف تانى و فعلا مكسفنيش و وقف بسرعه روحت مدخله فى طيزها تانى جامد و بقيت بنكها جامد اوى لمده نص ساعه تقريبا لحد ما حسيت انى خلاص حجبهم فدخلت زوبرى فى طيزها للاخر و جبتهم فيها و عبير بتقول نار ناااااار سحبت زوبرى من طيزها بعد ما نام قامت عبير لبست هدومها بسرعه و قالت تعالى وصلنى عشان الوقت اتخر و هى بتتحرك و هى مفنسه و فتحه رجليها و بتعرج فقولت حولى تمشى عدله فقالت مش قدره خرم طيزى وجعنى اوى نزلت انا و عبير و انا بوصلها سألتها انتى اتكيفتى فقالت فى الاول كونت موجوعه اوى و الوجع كان مخلينى مش حسه باى متعه بس بعد شويه الوجع بدأ يروح و بدأت استمتع بس لما ماما كلمتنى فى التليفون طلعتنى من المود اللى كونت فيه فقالت يعنى اتكيفتى ولا لاء فقالت بصراحه انت بهدلتنى اول ما دخلته حسيت ان طيزى اتقطعت و حسيت بزوبرك جوا بطنى فقولت يعنى خلاص مش حنيكك تانى فقالت ايه الالفاظ دى فضحكت و قولت امال اسمها ايه فقالت بتضحك على ايه فقولت اصلك بتقولى طيزى و زوبرك و زعلانه عشان بقول حنيكك فقالت خلاص قول اللى انت عيزه فقولت ها حنيكك تانى امتى فقالت لو حتنكنى تانى يبقى عتموتنى زوبرك كبير اوى فقولت طيب و الحل فقالت هات رقم تليفونك و نزلت و انا روحت البيت و بعد يومين عبير اتصلت بيه و اتفقنا على نيكه تانيه بس عتبقى تجيب وحده صحبتها معها عشان تشيل عنها النيك شويه و قالت عتبقى تعدى عليه عشان تخد نسخه من المفتاح و فعلا تانى يوم لقيت عبير جيه كونت مجهزلها نسخه المفتاح و سألتها مين صحبتها فقالت متستعجلش على رزقك بعد بكره عترف معدنا 7 بالليل و سبتنى و مشت قعدت شويه و فتحت اللاب توب و دخلت على النت اتصفح المواقع شويه و جه فى بالى ادور على حاجه تسعدنى فى نيك الشرموطين عبير و صحبتها فبحثت فى جوجل على تأخر القزف فلقيت برشام اسمه سى برام لعلاج سرعه القزف لو اخده واحد سليم يأخر القزف عنده لمده 4 ساعات و يتاخد قبل الجماع بنفس المده تقريبا و انا مراوح دخلت صيدليه جنبى و اشتريته و اشتريت فيجرا و تانى يوم الساعه 3 بعد الضهر اخدت البرشامه و استنيت لحد ما بقت الساعه 6 و اخدت الفيجرا و استنيت نص ساعه و قفلت المحل و اخدت العربيه و روحت على الشقه و اتصلت بعبير عشان اعرفها انى وصلت فقالت طيب اطلع احنا فوق فطلعت و قفلت باب الشقه بالمفتاح و دخلت اوضه النوم و كانت المفاجئه ان صحبت عبير هى دليا فى الاول معرفتهاش عشان دى اول مره اشوفها من غير خمار و كانو لبسين قمصان نوم شكلها يهبل فقلعت هدومى و قعدت بالبكسر بس فبدأو عبير و دليا يتمصو ادامى عشان يهيجونى عليهم كان جسم دليا احلا بكتير من اخر مره شفتها فيها قالت عبير عيزا اتناك فى كوسى فقولت انتى لسه بنت فقالت مش مهم افتحنى و نكنى فى كوسى فقالت دليا خلاص افتح عبير الاول بعد كده نكنى عقبال ما عبير تستريح كان زوبرى واقف على اخره و شكله مش طبيعى شادد اوى و عروقه نفره و الراس كبيره اوى و حمرا اوى بصت دليا لزوبرى و قالت يخرب بيتك كله ده زوبر فنمت على ضهرى و قولت يلا يا موزز تعالو مصو الزوبر اللى عيفشخكم فطلعو دليا و عبير على السرير و هرو زوبرى و بضانى مص و لحس و عض و انا نايم على ضهرى و متكيف اوى من اللى بيعملو فى زوبرى قامت دليا و سابت زوبرى لعبير و نامت تحت كوس عبير و فتحت رجليها و نزلت لحس و عض فى كوسها و انا ماسك بزاز عبير بدعكهم و بفرك حلاماتها و كل ما دليا تعض عبير من كوسها عبير تعضنى من زوبرى فاقرص حلامات بزازها جامد فضلنا على الوضع ده بتاع ربع ساعه و فاجئه عبير عضت زوبرى جامد اوى و جسمها كله بيترعش صرخت جامد على اثر العضه و مسكت عبير من راسها و سحبت زوبرى من بؤها كان اثر سنانها واضح جدا على زوبرى مسكت عبير من شعرها و روحت منيمها على ضهرها و فتحت رجليها و جيت ادخل زوبرى فى كوسها فقالت دليا استنا استنا و قامت جبت ازازه زيت جنسن للاطفال عشان تدهن زوبرى و كوس عبير فقولت لاء انا عيز الشرموطه دى تتوجع فقالت كده كده انا و هى عنتوجع انت زوبرك كبير و غرقت زوبرى و كوس عبير زيت فتحت رجلين عبير و سبتهم و حطيت راس زوبرى بين اشفار كوسها و عبير سندا على كعنها و بتبص على زوبرى و واضح على وشها الرعب قامت دليا مسكت رجلين عبير روحت ماسك عبير من وسطها و ضاغط بزوبرى مره وحده فدخل زوبرى كله فى كوسها فصرخت عبير صرخه مدويه و نمت فوقها فسابت دليا رجلين عبير حضنت عبير و قولت خلاص الصعب خلاص عدا شويه و بدأت احرك زوبرى فى كوس عبير بالراحه فقالت دليا كفايه سبها ترتاح شويه و يلا عشان تنكنى فطلعت زوبرى من كوس عبير فشهقت بصوت عالى نمت جنب عبير فجابت دليا منديل و مسحت زوبرى من الدم و دهنته زيت تانى و دهنت كوسها و قعدت على زوبرى و دخلته فى كوسها فمسكت بزازها و هى بتطلع و بتنزل على زوبرى و عبير نيمه فى مكنها مبتتحركش فبقيت بفرك حلامات بزاز دليا و هى بتنيك زوبرى بكوسها كان واضح ان دليا محترفه نياكه شويه و قامت عبير و مسكت ازازه الزيت و ضغطت على ضهر دليا فنامت دليا عليا فحضنتها و بقيت ابسها من رقبتها شويه و شفايفها شويه و فاجئه لقيت دليا بتقول بتعميلى ايه يا متناكه فقالت عبير بوسع خرم طيزك يا شرموطه عشان تتناكى فيها فقالت دليا طيب دخلى صبعين عشان يوسع بسرعه يا شرموطه شويه و لقيت عبير بتمسك زوبرى و بدخله فى طيز دليا و هى بدوس على ضهرها لتحت عشان يدخل زوبرى بسرعه فى طيز دليا و دليا بتقول بالراحه يا شرموطه زوبره فشخ طيزى روحت ماسك دليا من وسطها عشان اثبتها و دليا بتقول انت عتعمل ايه كونت ساحب دليا على زوبرى و رافع وسطى فدخل زوبى كله فى طيز دليا فحولت تقوم و هى بتصرخ جامد و بتقول حرام عليك فشختنى كانت عبير لسه مسكه دليا من ضهرها و مثبتها فى الاول كانت بتقاوم عشان تطلع زوبرى من طيزها لكن بعد شوية لقيتها بتتاوه وتقول ااه حرام عليك كفاية بقى انت زوبرك كبير اوى و انا اول مره اخده من ورا و لما لقيتها بدات تتجاوب معايا روحت قايل لعبير قومى عشان حنيمها على ضهرها فقامت عبير و سعدنى فى تغير الوضع فبقت دليا نيما على ضهرها و انا فوقها و روحت داهن زوبرى بالزيت و رجعت ادخله فى خرم طيزها و فعلا واضح انها كانت اول مره تتناك فى طيزها لان زوبرى كان داخل بصعوبه و هى بدأت تتوجع و تصرخ و تقول ارحمنى و طلعه بقى لاء ما تدخلوش كله حرام عليك بيوجعنى اوى زوبرك كبير بالراحه عشان خطرى طيب نيك الشرموطه دى عقبال ما ارتاح شويه كل ده و انا دافن وشى فى رقبه دليا فرفعت وشى عشان ابص على عبير لقيت عبير نيمه على بطنها و مدخله 3 صوابع فى طيزها فقمت من على دليا و دهنت زوبرى بالزيت و قعدت بين رجلين عبير و روحت راشق زوبرى فى طيزها فصرخت بميوعه فضلت انيك عبير فى طيزها شويه و هى بتلعب فى كوسها شويه و قمت منيمها على ضهرها و مدخل زوبرى فى كوسها و انا فاتح رجليها على الاخر و نازل هبد فى كوسها فقامت دليا تلعب فى بزاز عبير روحت ماسك دليا من وسطها و طلعتها فوق عبير و خلتها تعدى رجليها تحت رجلين عبير و تلزق بطنها فى بطن عبير و روحت ساحب زوبرى من كوس عبير و روحت مدخله فى كوس دليا شويه و سحبته من كوس دليا و دخلته فى طيز عبير شويه و روحت سحبه من طيز عبير و مدخله فى طيز دليا و هما الاتنين بيصرخو من كتره النيك فيهم و انا عمال ابدل ما بين كوساسهم و طيزهم و الصريخ شغال ميه ميه و فضلت انيك فيهم لمده ساعتين بكل الاوضاع و هما بيقولو هتهم بقى انت موتنا و انا زى الطور الهايج بعدها بساعه تقريبا حسيت انى خلاص حجبهم روحت مقعدهم جنب بعض على الارض و جبتهم على بزازهم و قامو هما الاتنين يمصو زوبرى و هو مرخى فوقف تانى فقالت دليا ده لسه فيه حيل ينيك تانى و قامت عشان تجرى من ادامى فسحبتها من شعرها و روحت منيمها على بطنها و مدخل زوبرى فى طيزها و هرتها نيك و عبير عماله تضحك روحت قايم بسرعه من فوق دليا و روحت منيم عبير بوضعيه السجود و رشق زوبرى فى طيزها و قطعت طيزها من النيك و هى عماله تقول حرمت خلاص حرمت لحد ما حسيت انى حجبهم تانى روحت ماسك دليا و مدخل زوبرى كله فى بؤها و نزلت حبه فيه و روحت ساحب زوبرى و مسكته جامد عشان مينزلش و روحت ماسك عبير من شعرها لقتها قعدت على رقبها و قامت مدخله زوبرى كله فى بؤها و كأنها بتحلب زوبرى فى بؤها و بعدها قمنا احنا التلاته و دخلنا الحمام استحمينه و طلعنا لبسنا هدومنا و نزلنا وصلتهم بعد ما اتفقنا على نيكه تانيه و بعدها روحت و من سعتها و انا بنكهم

جارتى الممحونه

البدايه من 4 سنين عندما ذهبت مراتى عند ابوها بعد حملها الاول بسبب ان عياده الدكتوره المختصه فى نفس البيت اللى فى ابوها و استمر وجدها عند ابوها 3 اشهر الاوله حيث لا يوجد من يهتم بشؤنى فى الوقت ده و انا من النوع اللى مبختلتش بالجران بعد اسبوع من حياة العزبيه طلبت منى مراتى ان اعطى مفتاح البيت الى ريموندا جارتنا و هذا هو اسمها علشان تهتم بشؤن البيت اثناء فطره غيابها من نظفه البيت و اعداد الطعام لى و ان اطرق لها بعض المال كى ترسل حارس العماره كى يشترى لنا الطعام التى ستعده رفضت فى البدايه لكن بعد التفكير فى الموضوع وفقت و بالفعل خبط على ريموندا و اعتطها المفتاح ريموندا متزوجه من 10 سنين و معندهاش اولاد لان العيب منها و جزها مسافر بسبب شغله فى احدا دول الخليج بيجى كل 6 اشهر يقعد شهر و يسافر تانى وصف ريموندا عمرها 35 سنه تكبرنى ب 7 سنين طولها 155 سنتى و وزنها تقريبا 55 كيلو بيضاء البشره شعر اسود قصير عمله كريه ديما نحيله الخصر بزاز فوق المتوسط بقليل و طيز متوسطه الحجم بعد اسبوع من اعداد الطعام يوميا و فى يوم اجزتى لم تكن تعرف ريموندا انى فى البيت كانت لبسه قميص نوم قصير اسود شفاف بدون صدريه و كوسها بين من تحت الاندر كوس صغير حوله شعر خفيف شكله يهبل و انا كنت نايم بالبكسر بدون غطاء بسبب حر الصيف و كان زبى واقف بسبب احتباس البول بداخله تسمرت ريموندا فى مكنها لمده دقيقه كانت كفيله لى بمشهدتها من شعر رسها الى اصبع قدميها ثم همت بالجرى الى الخارج ترقتها تذهب ثم بعدها بساعه رن جرز الباب ففتحت الباب لقيت ريموندا وقفه امام الباب و وشها احمر من الطماطم و بدأت فى العتزار على ما حدث فابتسمت و قولت لا يوجد ما تعتزرى عليه لانك لم تكونى تعرفى انى فى البيت فقالت ممكن ادخل عشان اجهزلك الاكل فقولت لا سوف احضر الاكل من المطعم فلفت عشان تمشى فقولت انتى رايحه فين فقالت مروحه فقولت لا انتى عتتغدى معايا وافقت بعد الحاح منى نزلت جبت الاكل و اتغدنا و بعد الاكل قولت اشعر بالملل فقالت و انا كمان فقولت ايه رأيك نلعب كوتشينه فقالت معنديش مانع لعبنه لموده 4 ساعات تقريبا و احنا بنهزر و نضحك مع بعض ثم زهبت و بقيت لوحدى بدأت علقتى بريموندا تزداد قوه لموده اسبوع كامل لدرجه ان هزار بقى بايدنا عرفت انها بتلعب جمباز و عملت ادامى كام حركه عشان تثبتلى ان جسمها و عضلتها لينه خالص و كان فيها احديث جريئه عن ما يحبه الرجال فى النساء و ما يحبه النساء فى الرجال و انها محرومه من الجنس و انها لا تطيق هذا الحرمان و عرفت منها ان جزها زوبره صغير و ضعيف جنسيا و انه مبيكفهاش فبدأت فى المديح فى جمالها و جمال جسمها و زوت جرعه الهزار فقيت اقرصها من جنب بزازها و فلق طيزها و فى اجزتى تعمدت ان انام عارى تماما و اخذت حبه فيجره عشان يقف زوبرى لموده طويله و يكون الانتصاب قوى عشان تشوفه ريموندا بوضوح و بالفعل فى الصباح دخلت ريموندا البيت و كانت لبسه بضى ضيق قصيره و بنطلون كرينه تصنعت النوم العميق اقتربت ريموندا منى فى حظر شديد و بدأت فى النظر الى زوبرى الواقف كعمود من الخرصنه فانا امتلك زوبر ضخم بمعنى الكلمه طوله 25 سنتى و رأس تشبه حبه الخوخ و ثخين وقفت ريموندا تتفرج على زوبرى لموده دقيقتين تقريبا ثم استنعت الافاقه من نومى فاسرعت ريموندا الى الخارج و فتحت الباب و قفلته ال يعنى لسه جيه فلبست البكسر بسرعه و ترقت رأس زوبرى ظهره من كمر البكسر عشان اشوف رد فعلها ايه و انا اعرف تماما ان زوبرى جنها ثم خرجت الى الصاله مصتنع عدم الانتباه الى رأس زوبرى البارز فوجت ريموندا امام الثلاجه فى المطبخ و مفنسه بطلع الفطار و واضح انها مش لبسه اندر فحطيت زوبرى فى فلق طيزها مصتنعا انى بسحب زجاجه الماء من الثلاجه ثم قولت صباح الخير يا جميل فقالت صباح النور ثم دفعت طيزها الى الخلف ال يعنى بتبعدنى عنها فرجعت خطوه الى الخلف و فتحت زجاجه الماء و بدات اشرب فلفت ريموندا و بصت الى زوبرى و ال يعنى انكسفت و دورت وشها النحيه التانيه و قالت فى حاجه طلعه من الشورت بتاعك فسبت الزجاجه و قولت ايه اللى طالع فقالت بص و انت تعرف فبصيت و قولت سورى و دخلت الرأس جوه البكسر و انا رافع زوبرى على بطنى عشان يبقى واضح ادام عينها و قولت يلا فقالت يلا ايه فقولت عشان نفطر و اخذت الحاجه من اديها لان بان عليها الارتباك و ذهبت الى السفره جائت ريموندا و كان واضح ان فى بلل عند كوسها واضح ان ريموندا كانت مستويه على الاخر فهى جابت شهوتها بمجرد انى حكيت زوبرى فى طيزها قومت من مكانى عشان اقعدها على الكرسى و بالمره احسس على طيزها عشان ازيد من هيجنها و بالفعل اخذتها من ادها و حطيت ايدى على وسطها لم تعترض و مشيت بيها خطوتين و نزلت ايدى على طيزها مع التحسيس فلم تعترض ايضا فاقعتها على الكرسى و سحبت البز اللى من نحيتى من تحت لفوق ال يعنى بسندها عشان تقعد مكنتش لبسه برا فاحتكت صوبعى فى حلمه بزها و كانت متصلبه من شده الهيجان كونت عيز افروق حلمه بزها جامد بس قولت فى نفسى متستعجلش كان واضح ان ريموندا بتسيح من طيزها فطرنا بسرعه و قومت اشيل معها الاطباق ال يعنى بسعدها فى شيل الحاجه دخلت معها المطبخ و انا ماشى وراها بتفرج على طيزها فقالت تشرب شاى بلبن فقولت ماشى يا جميل و انا واقف وراها حتط ريموندا اللبن و البراد على النار و وقفت تشب عشان تنزل الكوبيات من على الرف فنزلت بزوبرى ادام طيزها و لزقته فى جامد و حطيت ايدى من تحت بزازها و شلتها ال يعنى برفعها عشان تطول الكوبيات شهقت ريموندا اول ما شحت زوبرى فى طيزها فقولت يلا خدى الكوبيات فاخدت ريموندا الكوبيات فنزلتها و بعدت زوبرى عن طيزها و سبت بزازها فقالت مكنش لازم تشلنى فقولت انا بسعدك فقالت طيب سبنى اخلص اللى بعمله و حطلع اقعد معاك قولت فى نفسى وحياتك يا شرموطه لاخليكى تنامى معايا فقولتلها حضر يا جميل و طلعت قعدت على الانتريه مفيش دقيقتين و ريموندا جت و مسكه كوبيتين الشاى باللبن شربنا الشاى و قعدنا نهزر و نجرى ورا بعض و اضربها على طيزها مره و ابعبصها مره و امسكها من بزازها مره اتزحلقت ريموندا فقومتها فقالت انا ضهرى وجعنى فقولت تعالى ندخل اودت النوم عشان اعملك مساج فدخلنا و نيمتها على السرير بهدومها فقولت انتى اول مره تعملى مساج فقالت عرفت منين فقولت عشان المساج بيتعمل على اللحم من غير هدوم فقالت انت عيزنى اقلع هدومى فقولت انا حطلع بره و انتى اقلعى كل هدومك و نامى على بطنك و نادينى شويه و ريموندا نادت عليا دخلت عليها و دهنت جسمها بزيت التدليك و بدأت ادلكها فى كتفها و ضهرها كله نزلت على طيزها و هرتها تفعيص و بعبصه فبقت تطلع اهات مكتومه فبقيت انزل لرجليها و ارجع لطيزها تانى شويه و قلبتها على ضهرها و دلكتها من ادام و اهتميت ببزازها و كوسها لحد ما ساحت على الاخر و غمدت عينها فقلعت هدومى و حطيت زوبرى على شفايفها فطلعت لسنها تلحس زوبرى شويه و فتحت بقها فدخلت راس زوبرى فى بقها و هرت زوبرى مص و انا شغال دعك فى بزازها و كوسها ثم طلعت فوقها عشان انكها فى كوسها فتحت رجليها و حتيت الراس على خرم كوسها فقالت براحه عشان خطرى عشان زوبرك كبير على كوسى فدخلت الرأس بقت تقول أأأأأأأه أأأأأأأأه أأأح أأأأأأح أأأأأأووف أأأأأأأه أأأأأأأأه أأأأأوووف أأأأأأأأأووف براحه زبك كبير أأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأح أأأأأأأأأأووووووف مش قدره حرام عليك بيوجعنى اوى زوبرك بيوجعنى اوى أأأأأأأأأه أأأأأأأأأه براحه زوبرك كبير طيب الحس كوسى الاول عشان بقالى فطره متنكتش و انت زوبرك اكبر من زوبر جوزى بكتير مستحملتش علقيتها و انا بدخل زوبرى فضغط جامد اوى على كوسها فدخل زوبرى كله فى كوسها فصرحت براااااااااحه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه سبت زوبرى فى كوسها عشان تتعود عليه سكتت ريموندا عن الصراخ و مغمضه عينها فكان بيتهيقلى انها اتعوددت عليه فى كوسها لكن فى الحقيقه اغمى على ريموندا من كتره الوجع عشان طلعت زوبرى و دخلته تانى جامد و هى متحركتش و لا حتى قالت أه وحده فوقتها بالبرفان و انا لسه زوبرى فى كوسها فاقت و قعدت تعيط و تقول قوم طلعه حرام عليك و حطت رجليها فى صدرى و زقتنى جامد فطلع زوبرى من كوسها و هو غرقان دم فقالت لو كونت اعرف انك عتعمل كده مكنتش نمتاك قومت و قامت ريموندا اخذت البضى و البنطلون من غير ما تلبسهم و وخرجت من باب الشقه من غير ولا كلمه فقولت فى نفسى كده الموضوع انتها و عدا يومين من غير ما اشوف ريموندا فكرت فى الاعتزار على ما فعلته بيها لكن قولت لا هى اللى كانت عيزه تتناك و طراما كوسها زاق زوبرى يبقى اكيد عيجبها تانى عشان تتناك و عدا يومين تانى من غير ما اشوفها و فى اليوم الخامس و عند رجوعى من الشغل لقيت البيت مترتب و فى اكل متجهز فقولت فى نفسى كده الشرموطه كوسها بيكولها و عيزه تتناك اخذت حبيه فيجرا و حبيه تانيه اسمها سى برام مضاضه لسرعه القزف ل 4 ساعات تقريبا يتخدو قبل الجماع بساعاتين الاتنين مع بعض يخلو الواحد ينيك عشر نسوان مع بعض من غير ما يتعب و قلعت كل هدومى ما عدا البكسر و لبست روب طاول و طلعت خبت على ريموندا ففتحت الباب و كانت لبسه روب اسود طويل و واضح انها سكرانه خالص فقولت شكرا على تجهيز الاكل بس انا مش حاكل غير لما تكلى معيا رفضت فى البدايه فالحيت عليها فوفقت دخلنا البيت و ريموندا مشيا ادامى بتتطوح كانت عتقع فسندتها و مسكتها من وسطها و قعدتها على الكورسى و اكلنا و قامت تغسل اديها و انا بسندها لباب الحمام كونت بحسس على طيزها سبتها و رجعت شلت الاطباق و رجت لقتها طلعه من الحمام بتطوح مسكتها من وسطها و دخلتها اوضه المعيشه و قعدت و قعدتها جنبى و بقينا نضحك و نهزر و اقلها مكنتش عارف انك خرعه اوى كده و هى تقولى مش فهمه فقولت بقى ادخله فيكى يغمى عليكى فقالت انت مستهون بايد الشمسيه اللى بين رجليك و انا عمرى ما نمت مع حد غير جوزى و بتاع جوزى صغير خالص بالنسبه لبتاعك فقولت انتى نمتى مع جوزك اخر مره امتى فقالت من 5 شهور فجئه لقيت زوبرى شد على الاخر فعرفت ان الحبيتين مفعلهم اشتغل فقولت ريموندا ممكن اطلب منك طلب فقالت عيز ايه فقولت ممكن تقعدى فى حضنى فقالت ممكن بس بشرط فقولت اشرط ياجميل فقالت اقعد جنبك بس فقولت طيب تعالى جت ريموندا قعدت جنبى فلفيت ايدى على كتفها و ابتديت احسس على بزها من فوق و انا بقول حضنك دافى اوى و عدلت وشها و بستها من شفايفها فقالت بتعمل ايه فمسكت ريموندا من ايدها و قعدتها على رجلى و مسكت راسها عشان اكمل بوس فى شفايفها و دخلت ايدى بين فخدها احسس على كوسها فقامت جرت منى نحيه الحيطه فقومت و زنقتها فى الحيطه و مسكت طيزها بايد و بزازها بايد و دخلت رقبتى بين فخدها احكها فى كوسها و قعدت ابسها من رقبتها و شفايفها و هى بتسطنع منعى فتحت الروب اللى لبساه فلقتها لبسه قميص النوم اللى شوفتها بيه اول مره بس من غير اندر فعرفت انها مخططه انها تتناك قلعتها الروب و قميص النوم و قلعت الروب و البكسر اللى لبسهم و دخلت زوبرى بين فخدها احكه فى كوسها و مسكت حلامات بزازها افرقهم فقفلت ريموندا فخدها على زوبرى و مسكتنى من راسى تبسنى من شفايفى و قمت شيلها بوضع 69 على الواقف هريت كوسها لحس و عض و دخلت ثلاثه صوابع فى خرم طيزها بالتتابع لغايه ما وسع على الاخر و هى بتبلع زوبرى بلع و تعضعضه دخلنا اودت النوم بالوضع ده و نيمتها على ظهرها و ركبت على بطنها و دخلت زوبرى بين بزازها و ضميت بزازها عل زوبرى جامد و انا بنكها بين بزازها و هى كل ما توصل راس زوبرى لبؤها تموصها نزات من فوق بزازها عشان اطلع فوقها و انكها رفعت رجلها و حتيت راس زبى بين شفرات كوسها فقالت يا تدخله براحه يا اما تسبنى انا اقعد عليه فوفقت على الاقتراح الثانى نمت على ضهرى و هى قعدت على زوبرى اخذت ربع ساعه عشان تدخله كله فى كوسها بقت تنزل على زوبرى ثنه ثنه و عماله تقول أأه أأه زوبرك حلو أأح أأه أأح زوبرك بيلسع كوسى كان هين عليه اسحبها على زوبرى مره وحده عشان زوبرى يدخل و ارتاح من اللى بتعمله فى زوبرى بس خوفت تعمل زى المره اللى فاتيت و تقوم وتسبنى و انا فى عز هيجانى سبتها تدخل زوبرى فى كوسها برحتها دخلت زوبرى و قعدت عليه متحركتش و بقت تقول زوبرك حلو بس بيوجع سحبتها فى حضنى وغبنا فى بوسه طويله مولعه و انا هارى خرم طيزها بعبيص بايد و تفعيص فى بزازها بالايد الثانيه بدأت ريموندا تتحرك على زوبرى ببطء و بقت تزود سرعتها حبه حبه سبت طيزها و مسكت بزازها بفعصهم بكل قوتى و هى بقت تطلع زوبرى لحد الرأس و تدخله كله مره وحده و شغله تصرخ و تطلع اهات متوصله ريموندا جابت شهوتها خمس مرات تقريبا و غيرت الوضع اكثر من مره شويه تدينى ظهرها و تميل لادام و تطلع و تنزل بكل قوتها و مره تدينى جنبها اليمين و ترجع تدينى ضهرها تانى و مره تدينى جنبها الشمال و ترجع تدينى وشها عكست الوضع ونيمتها على ظهرها و رفعت رجليها و دخلت زوبرى فى كوسها و رفعت رجليها لزقتهم بكتفها و بقيت ادخل و اطلع زوبرى فى كوسها بكل قوتى و ريموندا عماله تصرخ من كتره النيك غيرت الوضع الى الدوجى استيل و كملت نيك فى كوسها لدرجه ان اديها مبقتش شيلها فنامت على بطنها و لسه زوبرى فى كوسها نمت فوقها و انا شغال نيك فيها بصيت فى وش ريموندا لقتها فى عالم تانى فقولت فى نفسى جه وقت نيك الطيز عدلت نفسى فى وضع الاعاد على الرقاب و رفعت وسط ريموندا و انا زوبرى لسه مرشوق فى كوسها عشان اشوف خرم طيزها لسه مفتوح ولا قفل فلقيته فقل شويه فقولت ارطبه عشان ادخل زوبرى بسهوله فبليت ثلاثه صوابع و دخلتهم فى خرم طيزها و ريموندا فى عالم تانى من اللى بيعمله زوبرى فى كوسها و صوبعى اللى بتوسع خرم طيزها المهم وسعته اكثر ماهو واسع شلت صوبعى من خرم طيزها و سحبت زوبرى من كوسها بسرعه فشهقت ريموندا شهقه قويه حطيت زوبرى فى فلق طيزها احك زوبرى فى الفلق و ظبط راس زوبرى على خرم طيزها و ضغط فدخلت الرأس فى خرم طيزها و انا عينى على وش ريموندا و هى مغمضه فتحت عينها و برقت و قالت لاء لاء لاء و بقت تحاول تقوم تقف على ايدها اللى مش شيلها و انا مسكها من وسطها و بكمل تدخيل زوبرى فى خرم طيزها فنامت ريموندا على بطنها عشان تبعد زوبرى عن خرم طيزها فطلع زوبرى من خرم طيزها فسندت على ضهرها و دخلته كله و نمت فوقها عشان احكم حركتها و انا عارف انها مش حتقدر تتحرك من اللى عملته فى كوسها و ثقل جسمى فوقها فصرخت جامد بصوتها المبحوح صرخات طويله و متكرره فضلت نايم فوقها لحد ما سكتت ريموندا عن الصراخ بس كان باين على وشها الوجع اللى هى حسه بيه شويه و قالت بصوت ضعيف انت مش مكفيك اللى عملته فى كوسى فبتنكنى فى طيزى انا عمرى ما اتنكت فى طيزى و فعلا كان واضح ان دى اول نيكه لريموندا فى خرم طيزها من الصراخ اللى صرخته فضلت نايم فوق ريموندا شويه عشان خرم طيزها ياخد على زوبرى شويه و لقيت ريموندا بتهز طيزها و تقول يلا نيك بقى مكدبتش خبر قمت ساحب زوبرى لحد ما بقت الراس بس اللى جوا الخرم و روحت مدخله تانى براحه فقالت نكنى جامد نكنى جامد ابتديت ازود سرعتى فى نيك طيزها لحد ما بقيت بنكها بكل قوتى و هى شغاله تصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه قولتها نغير الوضع فقالت اعمل اللى انت عيزه انا مفيش حيل اتحرك فتقلبت بيها نمت على ضهرى و هى نيمه على ضهرها فوقى و رفعت رجليها باديا و تنيت رقابى عشان اعرف انكها و فضلت ادخل زوبرى و اطلعه و هى بتقول زوبرك بحرقنى اوى زهقت من الوضع ده فنيمتها على جنبها و نمت وراها و انا زوبرى لسه فى خرم طيزها و رفعت رفعت رجلها و انا شغال نيك فيها و هى شغاله تصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأه و تقول بيحرقنى أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه لحد ما صوتها راح فقولت فى نفسى انيمها على ضهرها و انا زبى فى خرم طيزها و فعلا عملت كده بس انا زوبرى وجعنى حسيت ان زوبرى بيتعصر فى خرم طيزها طلعت زوبرى و دخلته تانى و هى نيمه على ضهرها و رجليها على كتفها فضلت انكها فى خرم طيزها طلعت زوبرى من خرم طيزها و دخلته فى كوسها نكتها فى كوسها شويه و رحت مطلعه من كوسها و دخلته فى خرم طيزها تانى و بقيت انكها فى كوسها شويه و فى خرم طيزها شويه و ادهولها تمصه شويه حست انى حجبهم فدخلت زوبرى للاخر وجبتهم فى طيزها بقت تقول ناااااار ناااااااااااااااارررر فى طييييزى ناااااااااااااااااااارررررررررررررررر نمت جنب ريموندا من التعب حولت ريموندا تقوم لكن مقدرتش فنامت ريموندا فى حضنى للصبح و اليوم ده مرحتش الشغل من كتر التعب و المجهود اللى عملته بليل صحت ريموندا و هى فى حضنى عريانه فمسكت زوبرى و هرته مص فصحتنى فقولت انتى لسه مشبعتيش فقالت زوبرك جنينى انت عملت فيه ايه امبارح جسمى وجعنى بس انا مبسوطه اوى فضحكت و قولت انتى كونتى سكرانه امبارح فقالت اه فقولت ايه بيوجع فقالت اتلم فقولت صبحيه مبركه يا عروسه فضحكت فقولت حلو نيك الطيز فقالت بيكيف اوى بس بيوجع اوى اوى فى الاول فقولت يعنى اتكيفتى فقالت اوى اوى عيزاك تنكنى كده طول اليوم و كل يوم اتفقت مع ريموندا نريح يوم انكها يوم و ركبت باب حديد يقفل على الشقتين يعنى لو عملت اى حاجه محدش عيشوفنى

السكن الجديد و الجاره المنقبه هبه

انا شاب اسمى رامى عمرى 35 سنه جسمى رياضى شبه لعيبه كمال الاجسام لم اتزوج بسبب عيب خلقى نادر الحدوث و هو حجم زوبرى المروع طوله 30 سم تقريبا و عرضه 6 سم تقريبا فى حاله الانتصاب الكامل يعنى مفيش وحده تستحمله فى كوسها و كمان بتاخر فى القزف لموده تزيد على الساعتين من النيك العنيف بكل معانى الكلمه و بملا كوبيه صغيره بلبنى تقريبا و ده يرجع لجارتى مدام ايمان الارمله عشان امى كانت بتسبنى عندها و انا عندى 8 سنين مكنتش بلغت وقتها بس كان زوبرى بحجم زوبرى رجل بالغ 17 سم تقريبا مكنتش اعرف حاجه عن الجنس لصغر سنى لاكن كانت ايمان بتنتهز فرصه عدم وجود امى و عدم فهمى لما تفعل فكانت بتنيك نفسها بزوبرى لحد ما تبقى مش قدره تقف على رجليها و كانت بتأكد عليا فى كل مره بعدم اخبار امى باللى بتعمله معايا كان ده سبب بلوغى فى سن 11 سنه استمر الوضوع بعد بلوغى بشهر و بعدها ايمان عزلت من البيت و بكده خرجت ايمان من حياتى بعد ان اكسبتنى القوه و التحمل فى النيك و عدم القزف فى وقت مبكر و اكتسب زوبرى حجمه الحالى و مرت الايام و السنين توفيت امى من 5 سنين لكنها تركتنى مؤامن المستقبل رصيد ضخم فى احد البنوك يعيشنى ملك طول عمرى سافرت الى الاسكندريه عشان معنديش قرايب و اشتريت شقه و محل بمنطقه الهانوفيل فى نفس العماره خليت الشقه كانها قصر من الداخل و فتحت اوضتين على بعض عشان يبقو اوضه نوم و معيشه مع بعض و بطنت اوضه النوم و المعيشه بمواد عازله للصوت لان اى صوت و انا نايم بيصحينى اتعود اقعد من غير بكسر عشان لما بلبسه زوبرى بيوجعنى بسبب حجمه الكبير و جهزت المحل ليكون لمستلزمات الكمبيوتر و شبكات الانترنت مرت سنه و انا من البيت للشغل و من الشغل للبيت بتابع افلام سكس عشان افضى شهوتى و ماليش اختلاط بالجران يعنى فى حالى من الاخر تبدئ قصتى عند تعرفت على جارتى هبه المنقبه  فى يوم جت وحده منقبه عندى فى المحل و قالت انا عيزه اوصل نت عندى فى البيت فقولت معنديش مانع حضرتك سكنه فين فقالت فى نفس العماره فقولت فى الدور الكام فقالت فى السابع فقولت تمام كده مش حنحتاج سلك كتير فقالت ياريت توصلى النهرده فقولت بس انا بقفل الساعه 10 بالليل فقالت ماشى حستناك و اخدت رقم تليفونى و قالت حكلمك الساعه 9.5 بالليل فقولت عموما انا ساكن فى نفس الدور فقالت شقه رقم كام فقولت رقم 703 فقالت انا فى 702 يعنى الشقه اللى جنبك على طول فقولت مش قولتلك مش حنحتاج سلك كتير فقالت انت اسمك ايه فقولت اسمى رامى فقالت و انا مدام هبه ماشى يا استاز رامى حكلمك بالليل و مشت و بالفعل اتصلت بيه فقفلت المحل و اخدت الادوات اللزمه و طلعت عندها فقولت فين جوز حضرتك عشان يسعدنى فقالت انا ارمله فقولت اسف فقالت عادى مافيش حاجه انا حسعدك يا رامى فقولت فين الكمبيوتر فقالت فى اوضه النوم اتفضل و دخلت فدخلت وراها فوجت اوضه النوم عندها جنب اوضه النوم و المعيشه عندى يعنى حنحتاج 10 متر سلك بالكتير فقولت مدام هبه عندى فكره فقالت ايه مدام دى انا اسمى هبه لما تنادينى قولى هبه بس فقولت مينفعش فقالت ليه انا بقولك يا رامى من غير القاب فانت تقولى يا هبه من غير القاب فقولت ماشى يا هبه فقالت ايوا كده ايه الفكره بقى فقولت احنا نخرم خرم هنا و نعدى السلك من عندى لعندك فقالت فكره حلوه يلا ننفز خرمت الخرم و عديت السلك و وصلت النت عرفت منها و احنا بنتكلم انها عيشه على ارباح الفوايد البنك و انها مبتشتغلش و بقينا اصحاب فى فطره قصيره و بقينا بنتكلم كل يوم على النت و احيانا على التليفون و تتمايس و تتشرمط عليه و شفتها من غير نقاب ولا حجاب طلعت حلوه اوى بيضه وعينها وسعه و زرقه و شعرها اسود بقها صغير و فى يوم قالتلى انا زقهانه و مش لقيه حاجه اعملها فقولت ما تيجى نسهر مع بعض و نلعب كوتشينه وفقت على طول مفيش 5 دقائق و رن جرز الباب فتحت لقيت هبه لبسه عبايه و نقاب فقولت ادخولى فدخلت قفلت الباب و قولت نورتى البيت يا هبهوبه فقالت اول مره تنادينى باسم دلع فقولت هو احنا مش بقينا اصحاب فقالت اه فقولت طيب خلاص تحبى تتفرجى على الشقه فقالت لو مش عيديقك فقولت طيب اتفضلى اخدت لفه فى الشقه و قالت يعنى لا تليفزيون و لا كست و لا اى حاجه تسالى فقولت فى اوضه النوم فقالت ممكن اشوفها فقولت طبعا يا جميل معلقتش على الكلمه فتحت باب الاوضه فقالت وااااااااااو ايه الحلوه دى فقولت ده بس انتى اللى عينيكى حلوه فبتشوفى كل حاجه حلوه فقالت مرسى على المجمله فقولت انا بتكلم جد فقالت ايه ده و شورت على البلاى استيشان فقولت ده بلاى استيشان ثرى فقالت هو ده بقى البلاى استيشان ثرى فقولت اه فقالت عندك العاب فقولت اه بس الالعاب اللى عندى فى مشاهد جنسيه فقالت فين الكوتشينه عشان نلعب فتحت الدورج و طلعت الكوتشينه و قولت تحبى نلعب ايه فقالت مش عرفه اى لعبه تضيع الوقت قعدنا نلعب لحد الفجر و احنا بنلعب عرفت انى مليش قرايب و بجيب الاكل جاهز عشان مبعرفش اعمل اكل فقالت ممكن تعملى مفتاح على مفتاح شقتك عشان لما ترجع من شغلك تلاقى كله حلوه تكولها فقولت ملهوش لزمه التعب ده فقالت احنا بقينا اصحاب يا رمروم فقولت ماشى يا هبهوبه روحت هبه و انا نمت و انا بخطط انكها ازى فجبت منشط جنسى خاص بالنساء من صيدلى اعرفه عباره عن قطره تتحت على عصير فرش بيشتغل بعد ساعه و روحت البيت لقيت صنيه سمك مستنيانى اتصلت بهبه و قولتها تعالى اتعشى و اسهرى معيا فقالت ماشى بس افتح الباب بسرعه عشان انا لبسه هدوم البيت و مش لبسه النقاب و لا حجاب فتحت الباب و خبط على الباب عندها فتحت الباب و دخلت عندى بسرعت البرق قفلت الباب عندها و دخلت عندى و قفلت الباب لقيت هبه وقفه لبسه بضى اصفر حوض و قط ضيق و خفيف مبين شق و حلمات بزازها و بنطلون كرينه اسود مبين فلق كسها مسكتها من ادها و لفتها حولين نفسها صفرت و قولت ايه يا بنت الحلاوه دى دا انتى طلعتى موزه جمده اوى و انا باكل جسمها بعينيا فقالت بس احسن حتكسف بزازها كبيره يعنى بطختين صغيرين و طيزها فوق المتوسط بشويه حلوين و كوسها كوس بنت لسه بلغه النهرده صغير و لونه وردى و مفهوش شعر و جسمها كله مشدود و لا ممثلات البرنو المهم دخلتها و قولت دقيقه اغير هدومى ياموزه فقالت ايه فقولت من هنا و رايح مش حنديكى بغير يا موزه فابتسمت دخلت غيرت لبست بنطلون ترنج خفيف بس و خليت زوبرى نازل على فخدى عشان يبان حجمه و انا قاعد و طلعت هبه بصتلى و بصت لزوبرى و معلقتش بنص كلمه قعدت قدمها و اتعمد اعدل زوبرى عشان يبان لها اكتر اكلنا و قمت عملت عصير منجو و حطيت من القطره فى الكبيه بتعتها شربنا العصير و دخلتها اوضه النوم فقولت ايه يا موزه عيزه تعملى ايه فقالت مش فهمه فقربت منها و بستها من خدها و حسست على بزازها فضربتنى بالقلم و لفت عشان تخرج سحبتها من شعرها و رحت ضربها بالقلم جامد على وشها و رمتها على السرير و رحت قفلت باب الاوضه رجعت و نيمتها على ضهرها و طلعت فوقها و شديت البضى اتقطع فضربتنى بالقلم روحت ضربها قلمين و مكامل تقطيع البضى و هى عماله تصاوت و تصرخ قمت قلعتها البنطلون لقيتها مش لبسه اندر قلعت البنطلون اللى انا لبسه عشان نبقى عريانين ملط بصت لزوبرى بصه رعب شدتها من شعرها و بدأت السوع بزازها و طيزها لغايه ما احمرو خالص قعدتها على رقبها و مسكتها من شعرها بايد و ماسك زوبرى بايد و قولت مص زوبرى يا شرموطه هزت راسها لاء فضربتها بالقلم و رحت شاخط فيها مصى زوبرى يا لبوه يا شرموطه يا بنت الشرموطه لسه حتقول حرام كونت مدخل زوبرى فى بقها جامد و قولت تمصى و تتناكى برضاكى عشان مبهدلكيش فهزت راسها موفقه سبت شعرها مسكت زوبرى باديها و هرته مص ولحس شلتها بوضع 69 على الواقف عشان الحس كوسها و هى بتمص زوبرى اكلت كوسها لغايه ما جابت شهوتها مرتين فى بقى نيمتها على السرير و فتحت رجليها عشان ادخل زوبرى فى كوسها فقالت بصوت كله شرمطه رمروم ممكن اطلب منك طلب فقولت نعم يا موزه فقالت ممكن تدخله براحه خالص عشان بتاعك كبير اوى و انا محدش نام معيا من يوم جوزى اتوفى و بتاعى عيبقى مقفول على الاخر فقولت اولا ده و شورت على زوبرى اسمه زوبرك و ده و شورت على كوسها اسمه كوسك و دى و شورت على بزازها اسمها بزازك و دى و شورت على طيزها اسمها طيزك فقالت اتكسف اقول كده فقولت الشرميط ميتكسفوش من حاجه فقالت بس انا مش شرموطه فقولت من هنا و رايح انتى الشرموطه بتعتى انا بس انيكك وقت ما انا عايز مفهوم فقالت طيب براحه عشان خطرى يا حبيبى حطيت راس زوبرى على خرم كوسها و بدأت اضغط دخلت الراس فصرخت أأأأأأأأأأأأأأأأأأه براااااااااااااحه بيوجعنى بيوجعنى زوبرك كبير اووى بقيت ادخل زوبرى و اطلعه و كل دخله بحته زياده لحد ما دخل نصه فى كوسها و هى عماله تقول زوبرك كبير اوى بيجوعنى اوى حضنتها عشان حبيت ادخل بقى زوبرى فى كوسها مره وحده رفعت جسمى فطلع زوبرى من كوسها ما عدا الراس و نزلت عليها بكل قوتى مره وحده فدخل زوبرى كله فى كوسها هبه برقت جامد و قامت مصوته أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه جامد اوى مدتش لصوتها اهتمام و كملت نيك فى كوسها بدئ صوتها يقل فطلعت زوبرى و نيمتها على وشها و خلت وشها مقابل للمرايه عشان اشوف تعبيرات وشها و هى بتتناك و قفلت رجلها و دخلت زوبرى فى كوسها تانى بس من ورا رجعت تصوت جامد زى الاول فقولت فى نفسى دق على الحديد و هو سخن و نكها فى طيزها فعدلت نفسى عشان ابقى قاعد و بدأت اضربها على طيزها و ادخل و صوبعى فى خرم طيزها لحد مدخلت 3 صوابع مع بعض سحبت زوبرى من كوسها و قبل ما تاخد بالها كونت مدخل زوبرى كله فى طيزها و نايم فوقها بصيت على وش هبه فى المرايه لقتها عينها محوله و باين على ملامح وشها الوجع اللى حسه بيه و حولت تقوم و هى بتصوت و تقول الحقونة انت بتعمل كده ليه انا شكيت ان يكون حد سمع صوتها رغم ان الاوضه متبطنه بعازل للصوت فقولت انا بغتصبك يا شرموطه فقدت هبه الامل انها تعرف تشلنى من فوقها فثبتت فى مكنها و انا زوبرى فى طيزها عدت 10 دقائق و بدأت هبه تتحرك تحتى و ترفع طيزها و تنزلها تحثنى على نيك طيزها قمت من على ضهرها و مسكت وسطها و ابتديت انكها فى طيزها شويه و زهقت من الوضع ده فنمت فوقها و انا حضنها من وسطها و اتقلبت بيها فنمت على ضهرى و هبه نيمه على ضهرها على صدرى مسكتها من وسطها وبقيت ارفعها و انزلها على زوبرى فهمت هبه الرساله فرجعت اديها لورا جنب كتافى و تنت رقبها و بدأت تطلع و تنزل على زوبرى و بقت تقول العب فى بزازى مسكت بزازها و هرتهم قرص و تفعيص لغايه ما حسيت انى حجبهم مسكتها من وسطها و كبتها على وشها و نمت فوقها و جبتهم فى طيزها فضلت نايم فوقها لحد ما زوبرى نام فى طيزها سحبت زوبرى من طيزها و نمت جنبها لحد الصبح صحيت ملقتش هبه جنبى بس البضى المتقطع و بنطلون فى الارض قمت ادور عليها لقتها فى المطبخ عريانه بتحطر الفطار اول ما شفتنى قالت صباح الخير يا حبيبى فقولت صباح النور يا موزه و وقفت ورها و حطيت زبى فى فلق طيزها فقالت بلاش عشان خطرى عشان لسه طيزى وجعانى و سحبت زوبرى من على خرم طيزها و قالت لو عيز تنكنى نكنى فى كوسى بس براحه فحضنتها و بستها من رقبتها و قولت ايه الدلع ده كله فقالت مش انت قولت انى انا الشرموطه بتعتك و عتنكنى وقت ما انت عايز فابتسمت و لفتها و بستها من شفايفها و انا بلعب فى بزازها و سعتها فى تجهيز الفطار لقتها بتتحرك بالعفيه و مش عرفه تقفل رجلها فقولت مال رجليكى فقالت قصدك مال طيزك مش قدره اتحرك من اللى عملته فيا امبارح و بص جسمى محمر ازى من كتر الضرب فقولت هبهوبه تحبى تعيشى معيا فقالت مش فهمه فقولت يعنى تباتى عندى على طول و كل طلباتك مجابه فقالت كل طلباتى فقولت كل طلباتك فقالت سبنى افكر و حرود عليك بليل فطرنا و لبست هدومى فقالت ممكن تدخل عندى تجبلى عبايه و طرحه عشان اعرف اطلع جبتلها عبايه وطرحه و نزلت الشغل و لما رجعت بالليل لقيت هبه فى اوضه النوم عندى فتحه درفه الدولاب و بتحت حجتها فيها و اول ما شفتنى قالت الشرموطه لازم تعيش مع اللى بينكها فقولت و انا حخليكى اسعد شرموطه فى الدنيا

أمرأة منقبة

لما سابنى مارك وطلعت الاوضة بتاعتى وكانت الساعة بتوقيت نيويورك الساعة 5 المغرب يعنى بتوقيت مصر الساعة 12بليل وكنت تعبانة اوى ويدوبك قلعت هدومى كلها ونمت بالكيلوت بس ورحت فى سابع نومة اول ماحطيت راسى على المخدة علشات منمتش على الطيارة من مصر لنيويورك من المغامرة الى انتم عرفتوها .

وصحيت من النوم حوالى 12 بليل وحسيت انى جعانة اوى فطلبت الروم سيرفيس وطلبت بيتزا كبيرة بالسى فود وقلت لهم بعد نص ساعه

قلعت هدومى كلها ورحت الحمام وعملت صابون رغوه فى البانيو واخذت شاور وبالفعل حمام الرغوة ريحنى كتير وخرجت بعد مانشفت جسمي بعدها فركت جسمي بكريم للجسم ماركت شانيل ورحت للشنطة وفتحتها وخرجت الملابس الداخليه اللي على بالي وكان لون الطقم موف وعبارة سنتيانة عليها وردة ونازل منها سلسلة على الصدر

وهاف ابوخط بس ومع لانجيرى ابيض . وطلعت هيلاهوب علشان البسه ولبست فردة واحدة

وسمعت جرس البااب وقال لي انا الجرسون المهم لبست رووب كان عندي ومن استعجالي اكتشفت بانه شفاف بعد مافتحت الباب وكاان الجرسون زنجى وذو جسم رياضى وكان سنه حوالى 16 سنة

وقال لي احط البيتزا فين قلتله على الطرابيزة وكان ينظر لي بشره وقال لي جسمك جميل وسكسى واذا حبيتى نكون

اصدقاء انا ماعندي مانع وهذا رقمي قلتله انت صغير اوى وانا اكبر منك كتير راح اشوف ,

وهو خارج شاف وركي بهيلهوب واحد والتاني مالبستوش قال لي ممكن البسك الهيلهوب

وامشى قلتله بعدين احسن بس مادانى فرصه وجااب القطعه ولبسهالى وايده على وركي وطبعا

انا من كثر شهوتي الكيلوت اتبل

سحبت نفسي ازاى اعمل علاقه معه

وقلتله ممكن تروح قالى انا اسف على الى حصل منى بس انتى لطيفة وجميلة ومثيرة اوى و جسمك جميل وسكسي وجنني وانا شفتك وانتي باللوبىوبالفعل خرج وجلست بيني وبين نفسي افكر بالفعل شخص جميل ورائع وماراح اخسر حاجة

انا مش في بلدي ومين اللى هيعرف باني نمت معااه اومع غيره . واتصلت بيه وقلتله انى موافقة .

وبالفعل بعد ساعه سمعت خبط على الباب وكان مبسوط اوى وقعد جنبى على الكنبة وقالى انا احب اخدمك

تحبين تشربين كوكتيل على ذوقى ا نا طبعا مكنتش بشرب ولا عمرى شربت وجابلي كاس شمبانيا

جاب الكاس الثاني وقاالي جيرس وجلسنا نتعارف على بعض عرفت انه دارس فندقه المهم

واحنا لما كنا نشرب الشمبانيا قرب جنبي وشرب من الكاس وقرب من شفايفي وقالي اشربي من

فمي وطبعا عملت اللي قاله

وكانت احلى شربة شمبانيا مع مصه جميله وحلوه وطبعا بعدهاا

شالني على ايده ورحنا على السرير ونيمني فوق السرير وقام يقلع هدومه وفضل بس

بالكليلوت وجاني وطلع فوقي وقاام يمصني ويبوسني شويه شويه وايده على صدري ويلعبببزازى وهو يبوس ونزل على صدري واخذ يبوسني من فووق الستيان ويمص بزازى وبعدها

ناام وقمت امص رجله ووركه وقلعته الكيلوت بتاعه وقمت ومسكت زبه وبالفعل انصد مت اول

ماشفت زبه انصدمت بالفعل كان كبير وتخين اوى عمرى ماشفت زيه كان طوله وهو واقف حوالى اكبرمن 25 سم وقمت امصه والعب فيه من كل الجوانب

وقمت امص البيض والعب فيهم وامصهم وبعدها مسكته بايدي ورحت على شفايفه ابوسهم

وامصهم وايدي على زبه وبعدها قالي انه يريد يلحس كسي وعملنا حركة 69 وهوه اول ماحط

لسانه على كسي من فوق الكيلوت حسيت بقشعريره على جسمي بالكامل وبعدهاا زاح

الكيلوت على جنب وخلى لسانه على اشفار كسي وقام يلحس ويلحس وانا الحس زبه وحسيت

انه راح ينزل عليه وقالي نزلي ونزلت عليه وقام يشرب عسل شهوتي وهوه بعد نزل على

فمي وشربت المني بتاعه كان طعمه لذيذ وبعدها قومنى من فوقه وخلاني بوضعيه الكلبةوقاام يجيب زبه ويخليله على فتحة كسي ويحاول يدخله وحاول وكان راسزبه كبير المهم دخل شويه وانا اتالم واقوله شويه شويه وقاام يحاول يدخله بلين

دخل نصفه ومسكني من خصري

ودخل زبه بالكاامل وتالمت بالفعل اوى وقاام يدخله ويطلعه ويخبط علية بعنف وبوحشية كانه منكش وحدة قبل كدة

وفضلنا على هذا الحال لفتره وبعدها خرج زبه

وحسيت حراره في كسي

وبعدها جاب زبه وانا بنفس الوضعيه وقالي مصيه واستمريت على الوضع ده لفتره وبعدها نيمني على ظهري ورفع رجلى لفوق وجاب زبه وحااول يدخلهمن الخلف المهم كان يالم وجاب كريم وخلاه على راس طيزي ودخل راس زبه وتالمت وصرخت

ويحااول يدخله بس مش قدر

وفضل فتره بدون حركه وزبه في طيزي وكاان يحرقني ويالمنيوبعد كدة قعد ينكنى بعنف وبقوة ويرهزعليه وهوه شال رجلى وبعدها دخل زبه في كسي وفضل على هذه الحال وفيخلال فتره النيك قلعنى السنتيانة والكيلوت قطعه بالقوه وفضلت بالهيلهوب وهوهينيكني وينيكني وانا فرحانه وفرحانه حيث لقيت من يطفى ناري بالنيك وبعدها قامعني وقالي اوقفي وطيزي يعني منزله راسي وقام يدخله في كسي وطيزي وبعدها رفع رجلواحده ودخله على الجنب وكان بالفعل الواد خطير بالسكس وبعدها قاام ويريد ينزلوقلتله نزل في طيزي وكسي علشان انا بآخذ حبوب منع الحمل وبالفعل نزل بكسي جزء والجزءالثاني في طيزي وطبعا انا فرحانه وفرحاانه اوى وجلسنا نتكلم مع بعض اكثر واكثر وقالييله نروح ناخذ شاور قلتله انت ماتشبعش قاال مستحيل المهم قمنا علشان ناخذ الشاور طبعااول ماوصلت الحماام قام وقلع الهدوم الداخليه كلهم عني وهو يبوسني وبعدها قااموفتح البانيوو وخلى الماء يصب وقالي تعالي فى البانيو وجيته وخلاني واقفه وهويمص شفايفي وينزل تحت والماء ينزل على جسمي وبعدها نزل على كسي وقام يلحسه ويلعبباشفار كسي ويحاول يدخل صبعه في كسي وهو يلحس واناا ماسكه راسه واقوله الحس والحسوبعدها قالي مصي زبي يله وقمت امص زبه وامصه والماء ينزل عليا وحسيت بطعم عجيب للجنسوبعدها مارحمني على طول دخل زبه بعد ماشلني على صدره وقام يرهز ويرهز ويرهزويرفعني وينزلني وبعدها نزل رجل وحده وقاام ودخل زبه في طيزي وانا اتالم اوىواقوله خف عليا ارجوك وفضلنا على الحاال ده لفتره وبعدها قالي يله اقعدى على زبيوقمت وجلست عليه وقمت مثل المجنونه اطلع وانزل لحد ماحسيت انه راح ينزل في كسيوقلتله يله نزل حبيبي ولسة مش شبعان وقام ودخل زبه مره ثانيه في طيزي بعدماغيرنا الوضعيه وخذت وضعية الكلبة وقام اينيكني بكل قووه وهوو ماسك شعري والماءيندفع على جسمنا وبعدها وماحسيت الا مطلعه من طيزي وجايبه على بقى وقالي اشربيالمني وقمت اشربه مثل المجنونه وبعدها طبعا اخذنا الدش وطلعنا الى الغرفه وكنتفرحانه ومبسوطه وتعشينا وطلبت منه ان يزورني وان نكون على اتصال وبعدها قالي اناراح اروح وبكره راح اشوفك بس اتمنى في شقتي وعلى فكره راح اشتري لك طقم عجيب راحيعجبك وبعدها خرج بعد ماباسني واتاسفتله وتواعدنا على اللقاءبعد بكره بعد ماارجع من المحاضراتعلشان عندى ميعاد بكرة وسالته اسمك ايه قالى جاك فبسته وودعته وقلتله انت احلى واحد شفته .

سنين الحرمان

أمي تبلغ الخامسة والثلاثين من عمرها أحبها بجنون، فهي بيضاء البشرة وشعرها ناعم طويل و أنفها صغير وشفتاها عريضة ومكتظة ، ووجها مستدير كقمر في ليلة البدر ، ذراعيها ممتلآن شديدي البياض، نهداها كبيران عريضان وعيناها سوداوتان مكحلتان فهي جميلة بكل مقاييس الجمال لأنثى .
أبي غائب عنا يعمل خارج البلاد منذ فترة طويلة ولا يرجع إلا كل سنتين ويمكث معنا أسبوع ثم يرحل لعمله ..

بلغت مبلغ الرجال وتحركت شهوتي للجنس كشاب مكتمل الرجولة والفحولة , وأصبح عمري الآن ثمانية عشر عاما وأما أمي فمتفجرة الأنوثة وأكيد متعطشة للجنس المحرومة منه لبعد والدي عنها .. وجسد أمي لا يفارق عيناي أو خيالي .. اشتهي ذلك الجسد وأتعطش لإخماد شهوته المشتعلة ولكن كيف ؟؟ نعم أنا ابن التاسعة عشر وأصبحت في سن العشرين, وقد لاحظت عليها أنها دائما متوترة , حتى أصبحت مدخنة شرهة .
كنت نائما على سريري وأمي تشعل سيجارة وتشرب القهوة وترتدي قميص نوم خفيف لونه زهري شفاف وذراعيها تخرجان منه ،اقتربت مني لتوقظني ، فتظاهرت بالنوم وكنت نائما على بطني لانتصاب قضيبي وارتدي شورت فقط !!! وصدري عار تماما .. فجلست ووضعت طيزها العريضة على حافة السرير ويدها على رأسي وأخذت تداعب شعري وتقول حبيبي استيقظ حتي لا تتأخر على الجامعة ،و لكني تظاهرت بالتعب و الإرهاق والنعاس ووضعت أطراف أصابعي وكف يدي على كسها وكأنني أضعها بشكل عفوي فمسكت يدي وفركتها بحنان ثم وضعت راسي في حضنها ثم فوق كسها بالضبط وعلى فخذيها العريضان وشورتها القصير ثم قمت من نومي خافيا إنتصاب قضيبي .

ذهبت لجامعتي ثم عدت من الجامعة وكان الطقس حار جدا في ذلك اليوم ، وأمي في المطبخ تعد طعام الغداء ، سلمت عليها وقمت بتقبيلها علي وجنتيها ولم أتمالك نفسي فطبعت قبله على شفتيها قبله خفيفة فتفاجأت هي بذلك فضمت شفتاها إلى بعضهما البعض وذهبت لحجرتي ونزعت عني ملابسي وإرتديت ملابس خفيفة وتناولنا غداءنا وسألتني عن أحوالي ثم جاء المساء ، ودخلت لحجرتي وذهبت لسريري لأغفو قليلا ولكن هيهات من الشهوة المجنونة القاتلة وأخذت أفكر هل يا تري أحست بقبلتي كأنثى أم كأمي ؟ هل هي مشتاقة لممارسة الجنس كما أشتاق إليه؟ وقمت من سريري وتوجهت لحجرتها فوجدتها نائمة علي سريرها مرتدية ثوبا شفافا كاشفة نفسها وغير مرتدية سوتيانها وأفخاذها عارية ولابسة كلوتا أحمر وداخلا بين شفرتيها موضحا مدي ضخامة شفايف كسها الأحمر وظاهرا فلقتي طيظها ووجدت أنفاسي تتسارع وقلبي يدق ويتصبب العرق مني بغزارة ثم وجدت قضيبي يتوتر ويشتد صلابة وإنتصابا وأمي غارقة في نومها ..

ذهبت مسرعا إلي دولابها وفتحت درج به مجموعه من كلوتاتها و استوليت على كلوت منها !!! ووضعته تحت مخدتي ثم نزعت عني شرطي وأخذت بكلوت أمي ومارست عليه العادة السرية فإبتل من لبني ثم ذهبت للحمام وغسلته وجففته ثم أرجعته مكانه وغفوت قليلا علي سريري.. وجاءت أمي وأوقظتني فقمت وإغتسلت وإرتديت ملابس خفيفة وذهبت لحجرة المعيشة ووجدت أمي قد أعدت الشاي وأفرغت لي كوبا من الشاي وهي ترتدي ثوبا خفيفا ابيضا شفافا بحمالات وذراعيها مكشوفتان وصدرها يكاد أن يقفز من داخله !!! وإنحنت لتقدم لي فنجان الشاي ووجدتني أحدق في فتحة صدرها ناظرا إلي رمانتيها المتدليتان والمتحررتان من أي سوتيان وتحركت في أمي نظرات الأنثي المتعطشة وتلاقت أعيننا وأشاحت بوجهها وهي تتصبب عرقا

لقد فهمت أمي كأنثي نظرات عيني الشهوانية المتعطشة ولاحظت أكثر خصوصا عندما انحنت بجسمها للأسفل قليلا لكي تلتقط الملعقة التي وقعت علي الأرض وطيظها العريضة البيضاء بعيده عن وجهي و الثوب الذي ترتديه ابيض خفيف وترتدي من تحته كلوت خفيف صغير جدا!!! وانتصب قضيبي بلا إرادة مني وبدأت ضربات قلبي تزداد وبلعت ريقي وأخذت شهوتي تتزايد ثم اقتربت منها وهي منحنية للأسفل حتى لامس قضيبي فلقتي طيظها مدعيا أنني ألتقط الملعقة التي سقطت بدلا منها تظاهرت باني أريد أن اسألها سؤال وزبري يرتطم بطيظها وهي تشعر بذلك لكنها استدارت بشكل سريع ووقفت أمامي وقالت : ما ذا تخفي يا حبيبي ؟ لم اجب على سؤالها قلت لها : ماما أنا حزين ومتعب وأتعذب من داخلي فلقد كبرت وأصبحت رجلا ولي احتياجات مع الجنس الآخر ولا أستطيع أن أحققها ولشدة حبي لك لم أقرب من أي أنثي حتي لدرجة أن أصحابي لهم علاقات مع فتيات وعندما يعرضون علي ذلك أتلعثم وأحتد عليهم فيضحكوا بإستهزاء مني أجدك محرومة مثلي ..

غياب والدي المستمر حرمني من أخ أو أخت وحرمك من متع الحياة وهذا يؤلمني ووجدت أمي تبكي بحرقة شديدة ثم نظرت الي نظرات كلها حنان ،ورميت رأسها على صدري وأخذت تبكي وقالت سأعوض بك أيام حرماني .. فأنا كنت ألاحظ نظراتك لي كامرأة وكنت أتجاوب مع هذه النظرات ولكن كنت أتحين أي فرصة للقاء وبعد أن رميت راسي على صدرها ولففت ذراعي خلفها وأخذت تداعب شعر راسي بحنان ، قبلت شفتاها وأدخلت لساني داخل فمها ثم فلتت مني وشدتني من زوبري المنتصب ثم أدخل يدها داخل الشورت وسحبتني منه لحجرة نومها , ثم نزعنا عنا ملابسنا وأخذتها في أحضاني وقبلتها وضممتها لصدري وإلتصقت بها وبزازها لممتها علي صدري وأخذت أحسس بأصابعي من وراء أذنيها ثم علي شعرها وأنزلت كفاي إلي فلقتي طياظها وضممتها بشدة إلي فدخل زوبري بين وركيها وإحتضن شفرتي كسها المبلول علي حشفة زوبري..

سخن جسمي ولم أتمالك نفسي فرأيت لبني يخونني ويندفع بكل قوة وراح عني إنتصابي فوجدتني أترك حبيبتي وعلي وجهي خجل شديد ورأيتها تقول لي هذا شيئ طبيعي ..وبعدين يا حبيبي زوبرك جميل قوي وطخين وراسه حمراء كم أنا مشتاقة لدخوله جوة كسي المولع وأثارني كلامها فوجدت زوبري يتوتر ثم يشتد من كلامها ثم ينتصب معلنا عن نفسه ..قلت لها شفتي حبيبتي هو مشتاق ونفسه يخش عشه وسبقتني علي السرير نائمة علي ظهرها وفي اللحظة قذفت نفسي علي السرير نائما علي جنبي الأيمن وهي علي جنبها الأيسر وأخذت شفتاها علي شفتاي وقالت دا إنت معلم مين علمك البوس ده ؟قلت لها أفلام الجنس علمتنا البوس والنيك وطرقه الفرنساوي والبلدي وشمعة البحر الواحد ينام علي ظهره رافعا زوبره والواحدة ترشق كسها فقالت حبيبي دا إسمه نيك الفارسة وأخذت تضحك..

ثم نزلت بفمي وشفتاي ما بين بزازها وبأناملي وبحركات دائرية علي بزازها ثم عضضت علي الحلمات عضة قوية فصرخت قائلة بالراحة علي ثم أخذت أحد حلماتها بين شفتاي وأخذت أمص وأرضع وهي تتأوه وتقول أح أح أح بالراحة حبيبي أنت عاوز تنزل لبن ولا إيه؟ قلت لها أتركيني أرضع من ثدييك وأمص حلاماتهما فأنا في شدة الشوق لهما .. ثم نامت علي ظهرها وصعدت فوقها وأخذت مرة أخري حلماتها البنية بين شفتاي ثم تركتها ونزلت علي سوتها بالتقبيل وبيدي ألعب في كسها وأفرك شفراته وأدعكها وهي تتأوه وتتلوي ثم نزلت لكسها الغرقان في عسله وأخذت بظرها وأخذت أمص فيه وأدخل لساني بين شفرتي كسها وهي ممحونة تتأوه وتصرخ وتقول لي كفاية كدة دا أنت داهية .. دا جوزي ما يعرفش يعمل اللي إنت بتعمله دا ..أنا يا كبيرة ..عمري ما حسيت بالمتعة دي في حياتي ..

وخرج علي فمي سائل لزج من كسها بعد رعشة قوية جدا وأحسست بطعمه في فمي وقالتلي كمان بترتشف من عسلي .. ثم إعتدلت ومسكت بزوبري وقالت لي أرجوك دخله في كسي ورفعت ساقيها علي كتفاي ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه في شفرات كسها ذهابا وإيابا وأُغيّب رأسه فقط ثم أفرش علي شفايف كسها ثم أدعك رأس زوبري ببظرها وهي تتأوه ثم إرتعشت مرة أخري وإنتفض جسدها وقالت لي حبيبي أرجوك نفسي زوبرك يدخل عشه ومسكته بالراحة ورحت دافس رأسه داخل فتحة كسها فأصدرت صرخة إرتعبت منها فنزعت زوبري فقالت لماذا نزعته دخله دي صرخة المتعة والشهوة ..دي أحلي صرخة لواحدة مشتاقة للزوبر ولما دخل كسي من فرحتي صرخت!! ثم أخذت أدخله وأخرجه ..أدخله وأخرجه ثم دفعت به لأبعد نقطة في كسها وهي تتأوه ثم خبطت جدران كسها وأخذت بيوضي تتخبط في شفايف كسها وتصدر صوتا موسيقيا وعندما يخترق زوبري كسها أسمع صوت زحلقة أصوات جميلة لا تسمعها إلا عند إلتقاء كس بزوبر!!!

وعندما أحسست بقرب نزول لبني صرخت لبني حينزل فقالت لي أرجوك خرجه خرجه علشان ما تحبلنيش وسحبته فورا للخارج وإنتفضت إنتفاضة خرج علي أثرها قذائف من زوبري فناولتني محرمة لإمسح لبني ومسحت سوائل كسها وملاءة السرير من أثر لبني وسوائلها التي خرجت منها ثم قمنا وإغتسلنا وجلسنا معا وهي في شدة الفرح وكأنها عادت لها روحها ونظرت لوجهها فوجدتها رجعت عشرة سنوات للخلف من عمرها ثم تعشينا ودخلت لحجرتي أستذكر دروسي حتي وقت متأخر من الليل وعندما إقتربت الساعة من الواحدة طلبتني أمي لأرقد بجانبها علي السرير وقالت لي حبيبي هذا سريرنا الذي سيجمعنا ولن أنام لوحدي بعد هذا اليوم ونمت بجانبها وقبلتها قبلة طويلة علي شفتيها ووجدنا أنفسنا ننزع عنا ملابسنا في وقت واحد ونضحك ونقهقه ثم نلتصق ببعضنا كجسد واحد الفم في الفم والصدر علي الصدر والأفخاذ ملتصقة ببعضها أو فوق بعضها هي ماسكة بزوبري وأنا قابض علي حلماتها .

نزلنا من علي السرير ووقفنا علي الأرض والتصقت بها بشدة أكبر وأكثر وهي واقفة وانأ واقف التصق بزوبري على كسها من الخارج وبطني على بطنها وفخذاي على فخذيها وكأننا نرقص !! ثم بدأت يداي تنزل بحركة لا إرادية لتحت عند طيظها وأحسس على طيظها العريضة الناعمة البيضاء ، ثم بدأت افرك طيظها بقوة أكثر ورفعت راسي لعند عيناها وقبلت عيناها المغمضتان وجفونها وانفها والحس شفتاها وبدأت بشفتها العلوية ورفعت شفتاي لرقبتها الحسها واقبلها من كل ناحية ولساني يعض ويمص رقبتها وتحت ذقنها وخلف أذنها وقضمت بشفتاي أذنيها من الأسفل ووضعت لساني بسرعة البرق على أذنها اليمين واليسار وهي تتنهد صامته مستسلمة لا تحرك ساكنا ثم لحست بلساني وجنتيها وشفايفها وطلبت منها أن تفتح فمها وأدخلت لساني في فمها وأصبحت الحس لسانها ثم فجأة مصت لساني وقبضت عليه ويداها خلف ظهري ويداي تداعب طيظها وأصابعي تعزف على الحاجز الفاصل بين ردفيها وأصبعي يدخل في بخش طيظها من الداخل وهي ساخنة ساهمة ذائبة !!!

و أخذت ألعب في ثدييها الكبيرين من الخارج واقبضهما براحة يدي وأعصرهما وأخبطهم في بعضهما بقوة وحرارة وهي تتنهد وتقول كلام لا يخرج من شفتاها ( أم آه أوه حرام عليك ) ذبحتني حرام لأ لأ أم آووه أي!!! ثم جلست على ركبتي بسرعة وأجلستها على حافة السرير ووضعت أصابع رجليها على ركبتي وأصبحت الحس والعق كل إصبع وأمصه وكأني أمص حرمان السنين ثم أخذت أمص والحس ركبتيها ولساني يداعب ما بين ساقيها وهي تضع أصابع يدها على راسي ومغمضة عيناها !!! ثم دفعتها إلى الخلف دفعة خفيفة من صدرها لكنها ارتمت للخلف على السرير ولم تبدي أي مقاومه تذكر .

بدأت بلعق ولحس فخذاها ثم رفعت راسي للأعلى قليلا وأصبحت أشم رائحة كسها والحس كسها من الخارج من فوق البظر والشفرات وهي تتأوه وتتوجع وتغنج ورفعت رجليها للأعلى ووضعت راسي بين فخذيها ولساني يمص أفخاذها البيضاء الناعمة الملساء وأحرك لساني !!! أوف علي شفرات كسها العريضة اللذيذة !! أمصهم من الخارج والحسهما وادخل لساني بشكل دائري وحلزوني وللاعلي وللأسفل وافتح بأصابع يدي لأدخل إصبعان في فتحة كسها وإصبع آخر يداعب بظرها بسرعة ولساني هايم وغايص في كسها وهي تشد وتعصر ملاءة السرير وتشد شعري وتقول : أم آه لا لا أوه أي ياي ياي حبيبي أنت حامي نيكني نكيني نيكني بدي اتناك منك نيكيني آه أم آووه أي ياي !!!

فتحت رجليها وباعدتهم عن بعضهم وأصابع يدي الأخرى تحت طيظها تداعب خرم طيظها وبنفس اللحظة لساني يستنشق ماء الورد والمهلبية وعصير كسها الرائع الوردي الشهي اللذيذ وإنتصب زوبري ليداعب كسها وزنبورها من الخارج وفركت زوبري بزنبورها ودلكته بشفرات كسها حتى أنها استسلمت وكل ما فيها يرجوني أن ادخل زوبري في كسها .. وبعد أن داعب زوبري كسها من الخارج أدخلته رويدا رويدا في كسها وعلى مهل حتى دخل كله للبيضان وأصبحت ادخله وأخرجه بسرعة وقوه وهي تهتز وأثدائها تهتز من على السرير وثدياها يتخبطان في بعضهما البعض وهي بيدها تقرصها وتفركها وتلعب في حلمات وطلبت مني أن ارضع أثدائها قالت ارضع ارضع مص بزازي مصهم حبيبي أصبحت أمص واعض حلمات أثدائها وزوبري في داخل كسها وهي تصرخ بشده آووه أمم آه ياي نيكيني كمان وكمان نيكيني آه أم ..لغاية ما شعرت ان لبني سينزل مني فأخرجت زوبري قبل القذف قلت لها عاوز أنزل لبني في كسك ؟ فقالت لي أنا في فترة الأمان من الحمل وللأمان بكرة آخذ حقنة منع الحمل ثم طلبت منها الوضع الفرنساوي فوجدتها تأخذ وضع السجود وإرتكزت بكل جسدها علي كفيها وركبتيها ثم أتيت من خلفها فوجدت كسها أمامي واضح ومفتوح ومتختخ وأمسكت برأس زوبري ودعكتها علي شفرات كسها البارز من الخلف فإنتصب زوبري وشد جامد قوي وأدخلته في كسها للبيضان وأحسست أنني خبطت حاجة جوة كسها فرأيتها ترتعش بشدة وبعنف ثم طلبت مني أن أتوقف ولم أطاوعها وإستمريت بالإدخال والإخراج وبسرعة وعنف فقالت حرام عليك كفاية أنا تعبانة وأخذت تترجاني بأن أتوقف , ولكنني كنت أعلم أنها في قمة المتعة , وبعد جماع طويل ومرهق لكلانا , بدأت أقترب من القذف , ولكي أحصل علي قمة المتعة, قمت بسحبها برفق وزوبري داخلها , وجلست على السرير , ومازال زوبري في كسها جالسة عليه عندها قذفت بشكل رهيب , وصدرت منها رعشة معي وقالت دا إنت خطير جدا فينك من زمان أنا حاسة إني عروسة في شهر عسلها ولم أتركها ليلة واحدة وكأني عريس ....