البدايه من 4 سنين عندما ذهبت مراتى عند ابوها بعد حملها الاول بسبب ان
عياده الدكتوره المختصه فى نفس البيت اللى فى ابوها و استمر وجدها عند
ابوها 3 اشهر الاوله حيث لا يوجد من يهتم بشؤنى فى الوقت ده و انا من النوع
اللى مبختلتش بالجران بعد اسبوع من حياة العزبيه طلبت منى مراتى ان اعطى
مفتاح البيت الى ريموندا جارتنا و هذا هو اسمها علشان تهتم بشؤن البيت
اثناء فطره غيابها من نظفه البيت و اعداد الطعام لى و ان اطرق لها بعض
المال كى ترسل حارس العماره كى يشترى لنا الطعام التى ستعده رفضت فى
البدايه لكن بعد التفكير فى الموضوع وفقت و بالفعل خبط على ريموندا و
اعتطها المفتاح ريموندا متزوجه من 10 سنين و معندهاش اولاد لان العيب منها و
جزها مسافر بسبب شغله فى احدا دول الخليج بيجى كل 6 اشهر يقعد شهر و يسافر
تانى وصف ريموندا عمرها 35 سنه تكبرنى ب 7 سنين طولها 155 سنتى و وزنها
تقريبا 55 كيلو بيضاء البشره شعر اسود قصير عمله كريه ديما نحيله الخصر
بزاز فوق المتوسط بقليل و طيز متوسطه الحجم بعد اسبوع من اعداد الطعام
يوميا و فى يوم اجزتى لم تكن تعرف ريموندا انى فى البيت كانت لبسه قميص نوم
قصير اسود شفاف بدون صدريه و كوسها بين من تحت الاندر كوس صغير حوله شعر
خفيف شكله يهبل و انا كنت نايم بالبكسر بدون غطاء بسبب حر الصيف و كان زبى
واقف بسبب احتباس البول بداخله تسمرت ريموندا فى مكنها لمده دقيقه كانت
كفيله لى بمشهدتها من شعر رسها الى اصبع قدميها ثم همت بالجرى الى الخارج
ترقتها تذهب ثم بعدها بساعه رن جرز الباب ففتحت الباب لقيت ريموندا وقفه
امام الباب و وشها احمر من الطماطم و بدأت فى العتزار على ما حدث فابتسمت و
قولت لا يوجد ما تعتزرى عليه لانك لم تكونى تعرفى انى فى البيت فقالت ممكن
ادخل عشان اجهزلك الاكل فقولت لا سوف احضر الاكل من المطعم فلفت عشان تمشى
فقولت انتى رايحه فين فقالت مروحه فقولت لا انتى عتتغدى معايا وافقت بعد
الحاح منى نزلت جبت الاكل و اتغدنا و بعد الاكل قولت اشعر بالملل فقالت و
انا كمان فقولت ايه رأيك نلعب كوتشينه فقالت معنديش مانع لعبنه لموده 4
ساعات تقريبا و احنا بنهزر و نضحك مع بعض ثم زهبت و بقيت لوحدى بدأت علقتى
بريموندا تزداد قوه لموده اسبوع كامل لدرجه ان هزار بقى بايدنا عرفت انها
بتلعب جمباز و عملت ادامى كام حركه عشان تثبتلى ان جسمها و عضلتها لينه
خالص و كان فيها احديث جريئه عن ما يحبه الرجال فى النساء و ما يحبه النساء
فى الرجال و انها محرومه من الجنس و انها لا تطيق هذا الحرمان و عرفت منها
ان جزها زوبره صغير و ضعيف جنسيا و انه مبيكفهاش فبدأت فى المديح فى
جمالها و جمال جسمها و زوت جرعه الهزار فقيت اقرصها من جنب بزازها و فلق
طيزها و فى اجزتى تعمدت ان انام عارى تماما و اخذت حبه فيجره عشان يقف
زوبرى لموده طويله و يكون الانتصاب قوى عشان تشوفه ريموندا بوضوح و بالفعل
فى الصباح دخلت ريموندا البيت و كانت لبسه بضى ضيق قصيره و بنطلون كرينه
تصنعت النوم العميق اقتربت ريموندا منى فى حظر شديد و بدأت فى النظر الى
زوبرى الواقف كعمود من الخرصنه فانا امتلك زوبر ضخم بمعنى الكلمه طوله 25
سنتى و رأس تشبه حبه الخوخ و ثخين وقفت ريموندا تتفرج على زوبرى لموده
دقيقتين تقريبا ثم استنعت الافاقه من نومى فاسرعت ريموندا الى الخارج و
فتحت الباب و قفلته ال يعنى لسه جيه فلبست البكسر بسرعه و ترقت رأس زوبرى
ظهره من كمر البكسر عشان اشوف رد فعلها ايه و انا اعرف تماما ان زوبرى جنها
ثم خرجت الى الصاله مصتنع عدم الانتباه الى رأس زوبرى البارز فوجت ريموندا
امام الثلاجه فى المطبخ و مفنسه بطلع الفطار و واضح انها مش لبسه اندر
فحطيت زوبرى فى فلق طيزها مصتنعا انى بسحب زجاجه الماء من الثلاجه ثم قولت
صباح الخير يا جميل فقالت صباح النور ثم دفعت طيزها الى الخلف ال يعنى
بتبعدنى عنها فرجعت خطوه الى الخلف و فتحت زجاجه الماء و بدات اشرب فلفت
ريموندا و بصت الى زوبرى و ال يعنى انكسفت و دورت وشها النحيه التانيه و
قالت فى حاجه طلعه من الشورت بتاعك فسبت الزجاجه و قولت ايه اللى طالع
فقالت بص و انت تعرف فبصيت و قولت سورى و دخلت الرأس جوه البكسر و انا رافع
زوبرى على بطنى عشان يبقى واضح ادام عينها و قولت يلا فقالت يلا ايه فقولت
عشان نفطر و اخذت الحاجه من اديها لان بان عليها الارتباك و ذهبت الى
السفره جائت ريموندا و كان واضح ان فى بلل عند كوسها واضح ان ريموندا كانت
مستويه على الاخر فهى جابت شهوتها بمجرد انى حكيت زوبرى فى طيزها قومت من
مكانى عشان اقعدها على الكرسى و بالمره احسس على طيزها عشان ازيد من هيجنها
و بالفعل اخذتها من ادها و حطيت ايدى على وسطها لم تعترض و مشيت بيها
خطوتين و نزلت ايدى على طيزها مع التحسيس فلم تعترض ايضا فاقعتها على
الكرسى و سحبت البز اللى من نحيتى من تحت لفوق ال يعنى بسندها عشان تقعد
مكنتش لبسه برا فاحتكت صوبعى فى حلمه بزها و كانت متصلبه من شده الهيجان
كونت عيز افروق حلمه بزها جامد بس قولت فى نفسى متستعجلش كان واضح ان
ريموندا بتسيح من طيزها فطرنا بسرعه و قومت اشيل معها الاطباق ال يعنى
بسعدها فى شيل الحاجه دخلت معها المطبخ و انا ماشى وراها بتفرج على طيزها
فقالت تشرب شاى بلبن فقولت ماشى يا جميل و انا واقف وراها حتط ريموندا
اللبن و البراد على النار و وقفت تشب عشان تنزل الكوبيات من على الرف فنزلت
بزوبرى ادام طيزها و لزقته فى جامد و حطيت ايدى من تحت بزازها و شلتها ال
يعنى برفعها عشان تطول الكوبيات شهقت ريموندا اول ما شحت زوبرى فى طيزها
فقولت يلا خدى الكوبيات فاخدت ريموندا الكوبيات فنزلتها و بعدت زوبرى عن
طيزها و سبت بزازها فقالت مكنش لازم تشلنى فقولت انا بسعدك فقالت طيب سبنى
اخلص اللى بعمله و حطلع اقعد معاك قولت فى نفسى وحياتك يا شرموطه لاخليكى
تنامى معايا فقولتلها حضر يا جميل و طلعت قعدت على الانتريه مفيش دقيقتين و
ريموندا جت و مسكه كوبيتين الشاى باللبن شربنا الشاى و قعدنا نهزر و نجرى
ورا بعض و اضربها على طيزها مره و ابعبصها مره و امسكها من بزازها مره
اتزحلقت ريموندا فقومتها فقالت انا ضهرى وجعنى فقولت تعالى ندخل اودت النوم
عشان اعملك مساج فدخلنا و نيمتها على السرير بهدومها فقولت انتى اول مره
تعملى مساج فقالت عرفت منين فقولت عشان المساج بيتعمل على اللحم من غير
هدوم فقالت انت عيزنى اقلع هدومى فقولت انا حطلع بره و انتى اقلعى كل هدومك
و نامى على بطنك و نادينى شويه و ريموندا نادت عليا دخلت عليها و دهنت
جسمها بزيت التدليك و بدأت ادلكها فى كتفها و ضهرها كله نزلت على طيزها و
هرتها تفعيص و بعبصه فبقت تطلع اهات مكتومه فبقيت انزل لرجليها و ارجع
لطيزها تانى شويه و قلبتها على ضهرها و دلكتها من ادام و اهتميت ببزازها و
كوسها لحد ما ساحت على الاخر و غمدت عينها فقلعت هدومى و حطيت زوبرى على
شفايفها فطلعت لسنها تلحس زوبرى شويه و فتحت بقها فدخلت راس زوبرى فى بقها و
هرت زوبرى مص و انا شغال دعك فى بزازها و كوسها ثم طلعت فوقها عشان انكها
فى كوسها فتحت رجليها و حتيت الراس على خرم كوسها فقالت براحه عشان خطرى
عشان زوبرك كبير على كوسى فدخلت الرأس بقت تقول أأأأأأأه أأأأأأأأه أأأح
أأأأأأح أأأأأأووف أأأأأأأه أأأأأأأأه أأأأأوووف أأأأأأأأأووف براحه زبك
كبير أأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأح أأأأأأأأأأووووووف مش قدره
حرام عليك بيوجعنى اوى زوبرك بيوجعنى اوى أأأأأأأأأه أأأأأأأأأه براحه
زوبرك كبير طيب الحس كوسى الاول عشان بقالى فطره متنكتش و انت زوبرك اكبر
من زوبر جوزى بكتير مستحملتش علقيتها و انا بدخل زوبرى فضغط جامد اوى على
كوسها فدخل زوبرى كله فى كوسها فصرحت براااااااااحه
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه سبت زوبرى فى كوسها عشان تتعود عليه
سكتت ريموندا عن الصراخ و مغمضه عينها فكان بيتهيقلى انها اتعوددت عليه فى
كوسها لكن فى الحقيقه اغمى على ريموندا من كتره الوجع عشان طلعت زوبرى و
دخلته تانى جامد و هى متحركتش و لا حتى قالت أه وحده فوقتها بالبرفان و انا
لسه زوبرى فى كوسها فاقت و قعدت تعيط و تقول قوم طلعه حرام عليك و حطت
رجليها فى صدرى و زقتنى جامد فطلع زوبرى من كوسها و هو غرقان دم فقالت لو
كونت اعرف انك عتعمل كده مكنتش نمتاك قومت و قامت ريموندا اخذت البضى و
البنطلون من غير ما تلبسهم و وخرجت من باب الشقه من غير ولا كلمه فقولت فى
نفسى كده الموضوع انتها و عدا يومين من غير ما اشوف ريموندا فكرت فى
الاعتزار على ما فعلته بيها لكن قولت لا هى اللى كانت عيزه تتناك و طراما
كوسها زاق زوبرى يبقى اكيد عيجبها تانى عشان تتناك و عدا يومين تانى من غير
ما اشوفها و فى اليوم الخامس و عند رجوعى من الشغل لقيت البيت مترتب و فى
اكل متجهز فقولت فى نفسى كده الشرموطه كوسها بيكولها و عيزه تتناك اخذت
حبيه فيجرا و حبيه تانيه اسمها سى برام مضاضه لسرعه القزف ل 4 ساعات تقريبا
يتخدو قبل الجماع بساعاتين الاتنين مع بعض يخلو الواحد ينيك عشر نسوان مع
بعض من غير ما يتعب و قلعت كل هدومى ما عدا البكسر و لبست روب طاول و طلعت
خبت على ريموندا ففتحت الباب و كانت لبسه روب اسود طويل و واضح انها سكرانه
خالص فقولت شكرا على تجهيز الاكل بس انا مش حاكل غير لما تكلى معيا رفضت
فى البدايه فالحيت عليها فوفقت دخلنا البيت و ريموندا مشيا ادامى بتتطوح
كانت عتقع فسندتها و مسكتها من وسطها و قعدتها على الكورسى و اكلنا و قامت
تغسل اديها و انا بسندها لباب الحمام كونت بحسس على طيزها سبتها و رجعت شلت
الاطباق و رجت لقتها طلعه من الحمام بتطوح مسكتها من وسطها و دخلتها اوضه
المعيشه و قعدت و قعدتها جنبى و بقينا نضحك و نهزر و اقلها مكنتش عارف انك
خرعه اوى كده و هى تقولى مش فهمه فقولت بقى ادخله فيكى يغمى عليكى فقالت
انت مستهون بايد الشمسيه اللى بين رجليك و انا عمرى ما نمت مع حد غير جوزى و
بتاع جوزى صغير خالص بالنسبه لبتاعك فقولت انتى نمتى مع جوزك اخر مره امتى
فقالت من 5 شهور فجئه لقيت زوبرى شد على الاخر فعرفت ان الحبيتين مفعلهم
اشتغل فقولت ريموندا ممكن اطلب منك طلب فقالت عيز ايه فقولت ممكن تقعدى فى
حضنى فقالت ممكن بس بشرط فقولت اشرط ياجميل فقالت اقعد جنبك بس فقولت طيب
تعالى جت ريموندا قعدت جنبى فلفيت ايدى على كتفها و ابتديت احسس على بزها
من فوق و انا بقول حضنك دافى اوى و عدلت وشها و بستها من شفايفها فقالت
بتعمل ايه فمسكت ريموندا من ايدها و قعدتها على رجلى و مسكت راسها عشان
اكمل بوس فى شفايفها و دخلت ايدى بين فخدها احسس على كوسها فقامت جرت منى
نحيه الحيطه فقومت و زنقتها فى الحيطه و مسكت طيزها بايد و بزازها بايد و
دخلت رقبتى بين فخدها احكها فى كوسها و قعدت ابسها من رقبتها و شفايفها و
هى بتسطنع منعى فتحت الروب اللى لبساه فلقتها لبسه قميص النوم اللى شوفتها
بيه اول مره بس من غير اندر فعرفت انها مخططه انها تتناك قلعتها الروب و
قميص النوم و قلعت الروب و البكسر اللى لبسهم و دخلت زوبرى بين فخدها احكه
فى كوسها و مسكت حلامات بزازها افرقهم فقفلت ريموندا فخدها على زوبرى و
مسكتنى من راسى تبسنى من شفايفى و قمت شيلها بوضع 69 على الواقف هريت كوسها
لحس و عض و دخلت ثلاثه صوابع فى خرم طيزها بالتتابع لغايه ما وسع على
الاخر و هى بتبلع زوبرى بلع و تعضعضه دخلنا اودت النوم بالوضع ده و نيمتها
على ظهرها و ركبت على بطنها و دخلت زوبرى بين بزازها و ضميت بزازها عل
زوبرى جامد و انا بنكها بين بزازها و هى كل ما توصل راس زوبرى لبؤها تموصها
نزات من فوق بزازها عشان اطلع فوقها و انكها رفعت رجلها و حتيت راس زبى
بين شفرات كوسها فقالت يا تدخله براحه يا اما تسبنى انا اقعد عليه فوفقت
على الاقتراح الثانى نمت على ضهرى و هى قعدت على زوبرى اخذت ربع ساعه عشان
تدخله كله فى كوسها بقت تنزل على زوبرى ثنه ثنه و عماله تقول أأه أأه زوبرك
حلو أأح أأه أأح زوبرك بيلسع كوسى كان هين عليه اسحبها على زوبرى مره وحده
عشان زوبرى يدخل و ارتاح من اللى بتعمله فى زوبرى بس خوفت تعمل زى المره
اللى فاتيت و تقوم وتسبنى و انا فى عز هيجانى سبتها تدخل زوبرى فى كوسها
برحتها دخلت زوبرى و قعدت عليه متحركتش و بقت تقول زوبرك حلو بس بيوجع
سحبتها فى حضنى وغبنا فى بوسه طويله مولعه و انا هارى خرم طيزها بعبيص بايد
و تفعيص فى بزازها بالايد الثانيه بدأت ريموندا تتحرك على زوبرى ببطء و
بقت تزود سرعتها حبه حبه سبت طيزها و مسكت بزازها بفعصهم بكل قوتى و هى بقت
تطلع زوبرى لحد الرأس و تدخله كله مره وحده و شغله تصرخ و تطلع اهات
متوصله ريموندا جابت شهوتها خمس مرات تقريبا و غيرت الوضع اكثر من مره شويه
تدينى ظهرها و تميل لادام و تطلع و تنزل بكل قوتها و مره تدينى جنبها
اليمين و ترجع تدينى ضهرها تانى و مره تدينى جنبها الشمال و ترجع تدينى
وشها عكست الوضع ونيمتها على ظهرها و رفعت رجليها و دخلت زوبرى فى كوسها و
رفعت رجليها لزقتهم بكتفها و بقيت ادخل و اطلع زوبرى فى كوسها بكل قوتى و
ريموندا عماله تصرخ من كتره النيك غيرت الوضع الى الدوجى استيل و كملت نيك
فى كوسها لدرجه ان اديها مبقتش شيلها فنامت على بطنها و لسه زوبرى فى كوسها
نمت فوقها و انا شغال نيك فيها بصيت فى وش ريموندا لقتها فى عالم تانى
فقولت فى نفسى جه وقت نيك الطيز عدلت نفسى فى وضع الاعاد على الرقاب و رفعت
وسط ريموندا و انا زوبرى لسه مرشوق فى كوسها عشان اشوف خرم طيزها لسه
مفتوح ولا قفل فلقيته فقل شويه فقولت ارطبه عشان ادخل زوبرى بسهوله فبليت
ثلاثه صوابع و دخلتهم فى خرم طيزها و ريموندا فى عالم تانى من اللى بيعمله
زوبرى فى كوسها و صوبعى اللى بتوسع خرم طيزها المهم وسعته اكثر ماهو واسع
شلت صوبعى من خرم طيزها و سحبت زوبرى من كوسها بسرعه فشهقت ريموندا شهقه
قويه حطيت زوبرى فى فلق طيزها احك زوبرى فى الفلق و ظبط راس زوبرى على خرم
طيزها و ضغط فدخلت الرأس فى خرم طيزها و انا عينى على وش ريموندا و هى
مغمضه فتحت عينها و برقت و قالت لاء لاء لاء و بقت تحاول تقوم تقف على
ايدها اللى مش شيلها و انا مسكها من وسطها و بكمل تدخيل زوبرى فى خرم طيزها
فنامت ريموندا على بطنها عشان تبعد زوبرى عن خرم طيزها فطلع زوبرى من خرم
طيزها فسندت على ضهرها و دخلته كله و نمت فوقها عشان احكم حركتها و انا
عارف انها مش حتقدر تتحرك من اللى عملته فى كوسها و ثقل جسمى فوقها فصرخت
جامد بصوتها المبحوح صرخات طويله و متكرره فضلت نايم فوقها لحد ما سكتت
ريموندا عن الصراخ بس كان باين على وشها الوجع اللى هى حسه بيه شويه و قالت
بصوت ضعيف انت مش مكفيك اللى عملته فى كوسى فبتنكنى فى طيزى انا عمرى ما
اتنكت فى طيزى و فعلا كان واضح ان دى اول نيكه لريموندا فى خرم طيزها من
الصراخ اللى صرخته فضلت نايم فوق ريموندا شويه عشان خرم طيزها ياخد على
زوبرى شويه و لقيت ريموندا بتهز طيزها و تقول يلا نيك بقى مكدبتش خبر قمت
ساحب زوبرى لحد ما بقت الراس بس اللى جوا الخرم و روحت مدخله تانى براحه
فقالت نكنى جامد نكنى جامد ابتديت ازود سرعتى فى نيك طيزها لحد ما بقيت
بنكها بكل قوتى و هى شغاله تصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه
قولتها نغير الوضع فقالت اعمل اللى انت عيزه انا مفيش حيل اتحرك فتقلبت
بيها نمت على ضهرى و هى نيمه على ضهرها فوقى و رفعت رجليها باديا و تنيت
رقابى عشان اعرف انكها و فضلت ادخل زوبرى و اطلعه و هى بتقول زوبرك بحرقنى
اوى زهقت من الوضع ده فنيمتها على جنبها و نمت وراها و انا زوبرى لسه فى
خرم طيزها و رفعت رفعت رجلها و انا شغال نيك فيها و هى شغاله تصرخ
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأه و تقول بيحرقنى
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه لحد ما صوتها راح فقولت فى نفسى انيمها
على ضهرها و انا زبى فى خرم طيزها و فعلا عملت كده بس انا زوبرى وجعنى حسيت
ان زوبرى بيتعصر فى خرم طيزها طلعت زوبرى و دخلته تانى و هى نيمه على
ضهرها و رجليها على كتفها فضلت انكها فى خرم طيزها طلعت زوبرى من خرم طيزها
و دخلته فى كوسها نكتها فى كوسها شويه و رحت مطلعه من كوسها و دخلته فى
خرم طيزها تانى و بقيت انكها فى كوسها شويه و فى خرم طيزها شويه و ادهولها
تمصه شويه حست انى حجبهم فدخلت زوبرى للاخر وجبتهم فى طيزها بقت تقول
ناااااار ناااااااااااااااارررر فى طييييزى
ناااااااااااااااااااارررررررررررررررر نمت جنب ريموندا من التعب حولت
ريموندا تقوم لكن مقدرتش فنامت ريموندا فى حضنى للصبح و اليوم ده مرحتش
الشغل من كتر التعب و المجهود اللى عملته بليل صحت ريموندا و هى فى حضنى
عريانه فمسكت زوبرى و هرته مص فصحتنى فقولت انتى لسه مشبعتيش فقالت زوبرك
جنينى انت عملت فيه ايه امبارح جسمى وجعنى بس انا مبسوطه اوى فضحكت و قولت
انتى كونتى سكرانه امبارح فقالت اه فقولت ايه بيوجع فقالت اتلم فقولت صبحيه
مبركه يا عروسه فضحكت فقولت حلو نيك الطيز فقالت بيكيف اوى بس بيوجع اوى
اوى فى الاول فقولت يعنى اتكيفتى فقالت اوى اوى عيزاك تنكنى كده طول اليوم و
كل يوم اتفقت مع ريموندا نريح يوم انكها يوم و ركبت باب حديد يقفل على
الشقتين يعنى لو عملت اى حاجه محدش عيشوفنى
قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
السكن الجديد و الجاره المنقبه هبه
انا شاب اسمى رامى عمرى 35 سنه جسمى رياضى شبه لعيبه كمال الاجسام لم اتزوج
بسبب عيب خلقى نادر الحدوث و هو حجم زوبرى المروع طوله 30 سم تقريبا و
عرضه 6 سم تقريبا فى حاله الانتصاب الكامل يعنى مفيش وحده تستحمله فى كوسها
و كمان بتاخر فى القزف لموده تزيد على الساعتين من النيك العنيف بكل معانى
الكلمه و بملا كوبيه صغيره بلبنى تقريبا و ده يرجع لجارتى مدام ايمان
الارمله عشان امى كانت بتسبنى عندها و انا عندى 8 سنين مكنتش بلغت وقتها بس
كان زوبرى بحجم زوبرى رجل بالغ 17 سم تقريبا مكنتش اعرف حاجه عن الجنس
لصغر سنى لاكن كانت ايمان بتنتهز فرصه عدم وجود امى و عدم فهمى لما تفعل
فكانت بتنيك نفسها بزوبرى لحد ما تبقى مش قدره تقف على رجليها و كانت بتأكد
عليا فى كل مره بعدم اخبار امى باللى بتعمله معايا كان ده سبب بلوغى فى سن
11 سنه استمر الوضوع بعد بلوغى بشهر و بعدها ايمان عزلت من البيت و بكده
خرجت ايمان من حياتى بعد ان اكسبتنى القوه و التحمل فى النيك و عدم القزف
فى وقت مبكر و اكتسب زوبرى حجمه الحالى و مرت الايام و السنين توفيت امى من
5 سنين لكنها تركتنى مؤامن المستقبل رصيد ضخم فى احد البنوك يعيشنى ملك
طول عمرى سافرت الى الاسكندريه عشان معنديش قرايب و اشتريت شقه و محل
بمنطقه الهانوفيل فى نفس العماره خليت الشقه كانها قصر من الداخل و فتحت
اوضتين على بعض عشان يبقو اوضه نوم و معيشه مع بعض و بطنت اوضه النوم و
المعيشه بمواد عازله للصوت لان اى صوت و انا نايم بيصحينى اتعود اقعد من
غير بكسر عشان لما بلبسه زوبرى بيوجعنى بسبب حجمه الكبير و جهزت المحل
ليكون لمستلزمات الكمبيوتر و شبكات الانترنت مرت سنه و انا من البيت للشغل و
من الشغل للبيت بتابع افلام سكس عشان افضى شهوتى و ماليش اختلاط بالجران
يعنى فى حالى من الاخر تبدئ قصتى عند تعرفت على جارتى هبه المنقبه فى يوم جت وحده
منقبه عندى فى المحل و قالت انا عيزه اوصل نت عندى فى البيت فقولت معنديش
مانع حضرتك سكنه فين فقالت فى نفس العماره فقولت فى الدور الكام فقالت فى
السابع فقولت تمام كده مش حنحتاج سلك كتير فقالت ياريت توصلى النهرده فقولت
بس انا بقفل الساعه 10 بالليل فقالت ماشى حستناك و اخدت رقم تليفونى و
قالت حكلمك الساعه 9.5 بالليل فقولت عموما انا ساكن فى نفس الدور فقالت شقه
رقم كام فقولت رقم 703 فقالت انا فى 702 يعنى الشقه اللى جنبك على طول
فقولت مش قولتلك مش حنحتاج سلك كتير فقالت انت اسمك ايه فقولت اسمى رامى
فقالت و انا مدام هبه ماشى يا استاز رامى حكلمك بالليل و مشت و بالفعل
اتصلت بيه فقفلت المحل و اخدت الادوات اللزمه و طلعت عندها فقولت فين جوز
حضرتك عشان يسعدنى فقالت انا ارمله فقولت اسف فقالت عادى مافيش حاجه انا
حسعدك يا رامى فقولت فين الكمبيوتر فقالت فى اوضه النوم اتفضل و دخلت فدخلت
وراها فوجت اوضه النوم عندها جنب اوضه النوم و المعيشه عندى يعنى حنحتاج
10 متر سلك بالكتير فقولت مدام هبه عندى فكره فقالت ايه مدام دى انا اسمى
هبه لما تنادينى قولى هبه بس فقولت مينفعش فقالت ليه انا بقولك يا رامى من
غير القاب فانت تقولى يا هبه من غير القاب فقولت ماشى يا هبه فقالت ايوا
كده ايه الفكره بقى فقولت احنا نخرم خرم هنا و نعدى السلك من عندى لعندك
فقالت فكره حلوه يلا ننفز خرمت الخرم و عديت السلك و وصلت النت عرفت منها و
احنا بنتكلم انها عيشه على ارباح الفوايد البنك و انها مبتشتغلش و بقينا
اصحاب فى فطره قصيره و بقينا بنتكلم كل يوم على النت و احيانا على التليفون
و تتمايس و تتشرمط عليه و شفتها من غير نقاب ولا حجاب طلعت حلوه اوى بيضه
وعينها وسعه و زرقه و شعرها اسود بقها صغير و فى يوم قالتلى انا زقهانه و
مش لقيه حاجه اعملها فقولت ما تيجى نسهر مع بعض و نلعب كوتشينه وفقت على
طول مفيش 5 دقائق و رن جرز الباب فتحت لقيت هبه لبسه عبايه و نقاب فقولت
ادخولى فدخلت قفلت الباب و قولت نورتى البيت يا هبهوبه فقالت اول مره
تنادينى باسم دلع فقولت هو احنا مش بقينا اصحاب فقالت اه فقولت طيب خلاص
تحبى تتفرجى على الشقه فقالت لو مش عيديقك فقولت طيب اتفضلى اخدت لفه فى
الشقه و قالت يعنى لا تليفزيون و لا كست و لا اى حاجه تسالى فقولت فى اوضه
النوم فقالت ممكن اشوفها فقولت طبعا يا جميل معلقتش على الكلمه فتحت باب
الاوضه فقالت وااااااااااو ايه الحلوه دى فقولت ده بس انتى اللى عينيكى
حلوه فبتشوفى كل حاجه حلوه فقالت مرسى على المجمله فقولت انا بتكلم جد
فقالت ايه ده و شورت على البلاى استيشان فقولت ده بلاى استيشان ثرى فقالت
هو ده بقى البلاى استيشان ثرى فقولت اه فقالت عندك العاب فقولت اه بس
الالعاب اللى عندى فى مشاهد جنسيه فقالت فين الكوتشينه عشان نلعب فتحت
الدورج و طلعت الكوتشينه و قولت تحبى نلعب ايه فقالت مش عرفه اى لعبه تضيع
الوقت قعدنا نلعب لحد الفجر و احنا بنلعب عرفت انى مليش قرايب و بجيب الاكل
جاهز عشان مبعرفش اعمل اكل فقالت ممكن تعملى مفتاح على مفتاح شقتك عشان
لما ترجع من شغلك تلاقى كله حلوه تكولها فقولت ملهوش لزمه التعب ده فقالت
احنا بقينا اصحاب يا رمروم فقولت ماشى يا هبهوبه روحت هبه و انا نمت و انا
بخطط انكها ازى فجبت منشط جنسى خاص بالنساء من صيدلى اعرفه عباره عن قطره
تتحت على عصير فرش بيشتغل بعد ساعه و روحت البيت لقيت صنيه سمك مستنيانى
اتصلت بهبه و قولتها تعالى اتعشى و اسهرى معيا فقالت ماشى بس افتح الباب
بسرعه عشان انا لبسه هدوم البيت و مش لبسه النقاب و لا حجاب فتحت الباب و
خبط على الباب عندها فتحت الباب و دخلت عندى بسرعت البرق قفلت الباب عندها و
دخلت عندى و قفلت الباب لقيت هبه وقفه لبسه بضى اصفر حوض و قط ضيق و خفيف
مبين شق و حلمات بزازها و بنطلون كرينه اسود مبين فلق كسها مسكتها من ادها و
لفتها حولين نفسها صفرت و قولت ايه يا بنت الحلاوه دى دا انتى طلعتى موزه
جمده اوى و انا باكل جسمها بعينيا فقالت بس احسن حتكسف بزازها كبيره يعنى
بطختين صغيرين و طيزها فوق المتوسط بشويه حلوين و كوسها كوس بنت لسه بلغه
النهرده صغير و لونه وردى و مفهوش شعر و جسمها كله مشدود و لا ممثلات
البرنو المهم دخلتها و قولت دقيقه اغير هدومى ياموزه فقالت ايه فقولت من
هنا و رايح مش حنديكى بغير يا موزه فابتسمت دخلت غيرت لبست بنطلون ترنج
خفيف بس و خليت زوبرى نازل على فخدى عشان يبان حجمه و انا قاعد و طلعت هبه
بصتلى و بصت لزوبرى و معلقتش بنص كلمه قعدت قدمها و اتعمد اعدل زوبرى عشان
يبان لها اكتر اكلنا و قمت عملت عصير منجو و حطيت من القطره فى الكبيه
بتعتها شربنا العصير و دخلتها اوضه النوم فقولت ايه يا موزه عيزه تعملى ايه
فقالت مش فهمه فقربت منها و بستها من خدها و حسست على بزازها فضربتنى
بالقلم و لفت عشان تخرج سحبتها من شعرها و رحت ضربها بالقلم جامد على وشها و
رمتها على السرير و رحت قفلت باب الاوضه رجعت و نيمتها على ضهرها و طلعت
فوقها و شديت البضى اتقطع فضربتنى بالقلم روحت ضربها قلمين و مكامل تقطيع
البضى و هى عماله تصاوت و تصرخ قمت قلعتها البنطلون لقيتها مش لبسه اندر
قلعت البنطلون اللى انا لبسه عشان نبقى عريانين ملط بصت لزوبرى بصه رعب
شدتها من شعرها و بدأت السوع بزازها و طيزها لغايه ما احمرو خالص قعدتها
على رقبها و مسكتها من شعرها بايد و ماسك زوبرى بايد و قولت مص زوبرى يا
شرموطه هزت راسها لاء فضربتها بالقلم و رحت شاخط فيها مصى زوبرى يا لبوه يا
شرموطه يا بنت الشرموطه لسه حتقول حرام كونت مدخل زوبرى فى بقها جامد و
قولت تمصى و تتناكى برضاكى عشان مبهدلكيش فهزت راسها موفقه سبت شعرها مسكت
زوبرى باديها و هرته مص ولحس شلتها بوضع 69 على الواقف عشان الحس كوسها و
هى بتمص زوبرى اكلت كوسها لغايه ما جابت شهوتها مرتين فى بقى نيمتها على
السرير و فتحت رجليها عشان ادخل زوبرى فى كوسها فقالت بصوت كله شرمطه رمروم
ممكن اطلب منك طلب فقولت نعم يا موزه فقالت ممكن تدخله براحه خالص عشان
بتاعك كبير اوى و انا محدش نام معيا من يوم جوزى اتوفى و بتاعى عيبقى مقفول
على الاخر فقولت اولا ده و شورت على زوبرى اسمه زوبرك و ده و شورت على
كوسها اسمه كوسك و دى و شورت على بزازها اسمها بزازك و دى و شورت على طيزها
اسمها طيزك فقالت اتكسف اقول كده فقولت الشرميط ميتكسفوش من حاجه فقالت بس
انا مش شرموطه فقولت من هنا و رايح انتى الشرموطه بتعتى انا بس انيكك وقت
ما انا عايز مفهوم فقالت طيب براحه عشان خطرى يا حبيبى حطيت راس زوبرى على
خرم كوسها و بدأت اضغط دخلت الراس فصرخت أأأأأأأأأأأأأأأأأأه
براااااااااااااحه بيوجعنى بيوجعنى زوبرك كبير اووى بقيت ادخل زوبرى و
اطلعه و كل دخله بحته زياده لحد ما دخل نصه فى كوسها و هى عماله تقول زوبرك
كبير اوى بيجوعنى اوى حضنتها عشان حبيت ادخل بقى زوبرى فى كوسها مره وحده
رفعت جسمى فطلع زوبرى من كوسها ما عدا الراس و نزلت عليها بكل قوتى مره
وحده فدخل زوبرى كله فى كوسها هبه برقت جامد و قامت مصوته
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه جامد اوى مدتش لصوتها اهتمام و كملت
نيك فى كوسها بدئ صوتها يقل فطلعت زوبرى و نيمتها على وشها و خلت وشها
مقابل للمرايه عشان اشوف تعبيرات وشها و هى بتتناك و قفلت رجلها و دخلت
زوبرى فى كوسها تانى بس من ورا رجعت تصوت جامد زى الاول فقولت فى نفسى دق
على الحديد و هو سخن و نكها فى طيزها فعدلت نفسى عشان ابقى قاعد و بدأت
اضربها على طيزها و ادخل و صوبعى فى خرم طيزها لحد مدخلت 3 صوابع مع بعض
سحبت زوبرى من كوسها و قبل ما تاخد بالها كونت مدخل زوبرى كله فى طيزها و
نايم فوقها بصيت على وش هبه فى المرايه لقتها عينها محوله و باين على ملامح
وشها الوجع اللى حسه بيه و حولت تقوم و هى بتصوت و تقول الحقونة انت بتعمل
كده ليه انا شكيت ان يكون حد سمع صوتها رغم ان الاوضه متبطنه بعازل للصوت
فقولت انا بغتصبك يا شرموطه فقدت هبه الامل انها تعرف تشلنى من فوقها فثبتت
فى مكنها و انا زوبرى فى طيزها عدت 10 دقائق و بدأت هبه تتحرك تحتى و ترفع
طيزها و تنزلها تحثنى على نيك طيزها قمت من على ضهرها و مسكت وسطها و
ابتديت انكها فى طيزها شويه و زهقت من الوضع ده فنمت فوقها و انا حضنها من
وسطها و اتقلبت بيها فنمت على ضهرى و هبه نيمه على ضهرها على صدرى مسكتها
من وسطها وبقيت ارفعها و انزلها على زوبرى فهمت هبه الرساله فرجعت اديها
لورا جنب كتافى و تنت رقبها و بدأت تطلع و تنزل على زوبرى و بقت تقول العب
فى بزازى مسكت بزازها و هرتهم قرص و تفعيص لغايه ما حسيت انى حجبهم مسكتها
من وسطها و كبتها على وشها و نمت فوقها و جبتهم فى طيزها فضلت نايم فوقها
لحد ما زوبرى نام فى طيزها سحبت زوبرى من طيزها و نمت جنبها لحد الصبح صحيت
ملقتش هبه جنبى بس البضى المتقطع و بنطلون فى الارض قمت ادور عليها لقتها
فى المطبخ عريانه بتحطر الفطار اول ما شفتنى قالت صباح الخير يا حبيبى
فقولت صباح النور يا موزه و وقفت ورها و حطيت زبى فى فلق طيزها فقالت بلاش
عشان خطرى عشان لسه طيزى وجعانى و سحبت زوبرى من على خرم طيزها و قالت لو
عيز تنكنى نكنى فى كوسى بس براحه فحضنتها و بستها من رقبتها و قولت ايه
الدلع ده كله فقالت مش انت قولت انى انا الشرموطه بتعتك و عتنكنى وقت ما
انت عايز فابتسمت و لفتها و بستها من شفايفها و انا بلعب فى بزازها و سعتها
فى تجهيز الفطار لقتها بتتحرك بالعفيه و مش عرفه تقفل رجلها فقولت مال
رجليكى فقالت قصدك مال طيزك مش قدره اتحرك من اللى عملته فيا امبارح و بص
جسمى محمر ازى من كتر الضرب فقولت هبهوبه تحبى تعيشى معيا فقالت مش فهمه
فقولت يعنى تباتى عندى على طول و كل طلباتك مجابه فقالت كل طلباتى فقولت كل
طلباتك فقالت سبنى افكر و حرود عليك بليل فطرنا و لبست هدومى فقالت ممكن
تدخل عندى تجبلى عبايه و طرحه عشان اعرف اطلع جبتلها عبايه وطرحه و نزلت
الشغل و لما رجعت بالليل لقيت هبه فى اوضه النوم عندى فتحه درفه الدولاب و
بتحت حجتها فيها و اول ما شفتنى قالت الشرموطه لازم تعيش مع اللى بينكها
فقولت و انا حخليكى اسعد شرموطه فى الدنيا
أمرأة منقبة
لما سابنى مارك وطلعت الاوضة بتاعتى وكانت الساعة بتوقيت نيويورك الساعة 5
المغرب يعنى بتوقيت مصر الساعة 12بليل وكنت تعبانة اوى ويدوبك قلعت هدومى
كلها ونمت بالكيلوت بس ورحت فى سابع نومة اول ماحطيت راسى على المخدة علشات
منمتش على الطيارة من مصر لنيويورك من المغامرة الى انتم عرفتوها .
وصحيت من النوم حوالى 12 بليل وحسيت انى جعانة اوى فطلبت الروم سيرفيس وطلبت بيتزا كبيرة بالسى فود وقلت لهم بعد نص ساعه
قلعت هدومى كلها ورحت الحمام وعملت صابون رغوه فى البانيو واخذت شاور وبالفعل حمام الرغوة ريحنى كتير وخرجت بعد مانشفت جسمي بعدها فركت جسمي بكريم للجسم ماركت شانيل ورحت للشنطة وفتحتها وخرجت الملابس الداخليه اللي على بالي وكان لون الطقم موف وعبارة سنتيانة عليها وردة ونازل منها سلسلة على الصدر
وهاف ابوخط بس ومع لانجيرى ابيض . وطلعت هيلاهوب علشان البسه ولبست فردة واحدة
وسمعت جرس البااب وقال لي انا الجرسون المهم لبست رووب كان عندي ومن استعجالي اكتشفت بانه شفاف بعد مافتحت الباب وكاان الجرسون زنجى وذو جسم رياضى وكان سنه حوالى 16 سنة
وقال لي احط البيتزا فين قلتله على الطرابيزة وكان ينظر لي بشره وقال لي جسمك جميل وسكسى واذا حبيتى نكون
اصدقاء انا ماعندي مانع وهذا رقمي قلتله انت صغير اوى وانا اكبر منك كتير راح اشوف ,
وهو خارج شاف وركي بهيلهوب واحد والتاني مالبستوش قال لي ممكن البسك الهيلهوب
وامشى قلتله بعدين احسن بس مادانى فرصه وجااب القطعه ولبسهالى وايده على وركي وطبعا
انا من كثر شهوتي الكيلوت اتبل
سحبت نفسي ازاى اعمل علاقه معه
وقلتله ممكن تروح قالى انا اسف على الى حصل منى بس انتى لطيفة وجميلة ومثيرة اوى و جسمك جميل وسكسي وجنني وانا شفتك وانتي باللوبىوبالفعل خرج وجلست بيني وبين نفسي افكر بالفعل شخص جميل ورائع وماراح اخسر حاجة
انا مش في بلدي ومين اللى هيعرف باني نمت معااه اومع غيره . واتصلت بيه وقلتله انى موافقة .
وبالفعل بعد ساعه سمعت خبط على الباب وكان مبسوط اوى وقعد جنبى على الكنبة وقالى انا احب اخدمك
تحبين تشربين كوكتيل على ذوقى ا نا طبعا مكنتش بشرب ولا عمرى شربت وجابلي كاس شمبانيا
جاب الكاس الثاني وقاالي جيرس وجلسنا نتعارف على بعض عرفت انه دارس فندقه المهم
واحنا لما كنا نشرب الشمبانيا قرب جنبي وشرب من الكاس وقرب من شفايفي وقالي اشربي من
فمي وطبعا عملت اللي قاله
وكانت احلى شربة شمبانيا مع مصه جميله وحلوه وطبعا بعدهاا
شالني على ايده ورحنا على السرير ونيمني فوق السرير وقام يقلع هدومه وفضل بس
بالكليلوت وجاني وطلع فوقي وقاام يمصني ويبوسني شويه شويه وايده على صدري ويلعبببزازى وهو يبوس ونزل على صدري واخذ يبوسني من فووق الستيان ويمص بزازى وبعدها
ناام وقمت امص رجله ووركه وقلعته الكيلوت بتاعه وقمت ومسكت زبه وبالفعل انصد مت اول
ماشفت زبه انصدمت بالفعل كان كبير وتخين اوى عمرى ماشفت زيه كان طوله وهو واقف حوالى اكبرمن 25 سم وقمت امصه والعب فيه من كل الجوانب
وقمت امص البيض والعب فيهم وامصهم وبعدها مسكته بايدي ورحت على شفايفه ابوسهم
وامصهم وايدي على زبه وبعدها قالي انه يريد يلحس كسي وعملنا حركة 69 وهوه اول ماحط
لسانه على كسي من فوق الكيلوت حسيت بقشعريره على جسمي بالكامل وبعدهاا زاح
الكيلوت على جنب وخلى لسانه على اشفار كسي وقام يلحس ويلحس وانا الحس زبه وحسيت
انه راح ينزل عليه وقالي نزلي ونزلت عليه وقام يشرب عسل شهوتي وهوه بعد نزل على
فمي وشربت المني بتاعه كان طعمه لذيذ وبعدها قومنى من فوقه وخلاني بوضعيه الكلبةوقاام يجيب زبه ويخليله على فتحة كسي ويحاول يدخله وحاول وكان راسزبه كبير المهم دخل شويه وانا اتالم واقوله شويه شويه وقاام يحاول يدخله بلين
دخل نصفه ومسكني من خصري
ودخل زبه بالكاامل وتالمت بالفعل اوى وقاام يدخله ويطلعه ويخبط علية بعنف وبوحشية كانه منكش وحدة قبل كدة
وفضلنا على هذا الحال لفتره وبعدها خرج زبه
وحسيت حراره في كسي
وبعدها جاب زبه وانا بنفس الوضعيه وقالي مصيه واستمريت على الوضع ده لفتره وبعدها نيمني على ظهري ورفع رجلى لفوق وجاب زبه وحااول يدخلهمن الخلف المهم كان يالم وجاب كريم وخلاه على راس طيزي ودخل راس زبه وتالمت وصرخت
ويحااول يدخله بس مش قدر
وفضل فتره بدون حركه وزبه في طيزي وكاان يحرقني ويالمنيوبعد كدة قعد ينكنى بعنف وبقوة ويرهزعليه وهوه شال رجلى وبعدها دخل زبه في كسي وفضل على هذه الحال وفيخلال فتره النيك قلعنى السنتيانة والكيلوت قطعه بالقوه وفضلت بالهيلهوب وهوهينيكني وينيكني وانا فرحانه وفرحانه حيث لقيت من يطفى ناري بالنيك وبعدها قامعني وقالي اوقفي وطيزي يعني منزله راسي وقام يدخله في كسي وطيزي وبعدها رفع رجلواحده ودخله على الجنب وكان بالفعل الواد خطير بالسكس وبعدها قاام ويريد ينزلوقلتله نزل في طيزي وكسي علشان انا بآخذ حبوب منع الحمل وبالفعل نزل بكسي جزء والجزءالثاني في طيزي وطبعا انا فرحانه وفرحاانه اوى وجلسنا نتكلم مع بعض اكثر واكثر وقالييله نروح ناخذ شاور قلتله انت ماتشبعش قاال مستحيل المهم قمنا علشان ناخذ الشاور طبعااول ماوصلت الحماام قام وقلع الهدوم الداخليه كلهم عني وهو يبوسني وبعدها قااموفتح البانيوو وخلى الماء يصب وقالي تعالي فى البانيو وجيته وخلاني واقفه وهويمص شفايفي وينزل تحت والماء ينزل على جسمي وبعدها نزل على كسي وقام يلحسه ويلعبباشفار كسي ويحاول يدخل صبعه في كسي وهو يلحس واناا ماسكه راسه واقوله الحس والحسوبعدها قالي مصي زبي يله وقمت امص زبه وامصه والماء ينزل عليا وحسيت بطعم عجيب للجنسوبعدها مارحمني على طول دخل زبه بعد ماشلني على صدره وقام يرهز ويرهز ويرهزويرفعني وينزلني وبعدها نزل رجل وحده وقاام ودخل زبه في طيزي وانا اتالم اوىواقوله خف عليا ارجوك وفضلنا على الحاال ده لفتره وبعدها قالي يله اقعدى على زبيوقمت وجلست عليه وقمت مثل المجنونه اطلع وانزل لحد ماحسيت انه راح ينزل في كسيوقلتله يله نزل حبيبي ولسة مش شبعان وقام ودخل زبه مره ثانيه في طيزي بعدماغيرنا الوضعيه وخذت وضعية الكلبة وقام اينيكني بكل قووه وهوو ماسك شعري والماءيندفع على جسمنا وبعدها وماحسيت الا مطلعه من طيزي وجايبه على بقى وقالي اشربيالمني وقمت اشربه مثل المجنونه وبعدها طبعا اخذنا الدش وطلعنا الى الغرفه وكنتفرحانه ومبسوطه وتعشينا وطلبت منه ان يزورني وان نكون على اتصال وبعدها قالي اناراح اروح وبكره راح اشوفك بس اتمنى في شقتي وعلى فكره راح اشتري لك طقم عجيب راحيعجبك وبعدها خرج بعد ماباسني واتاسفتله وتواعدنا على اللقاءبعد بكره بعد ماارجع من المحاضراتعلشان عندى ميعاد بكرة وسالته اسمك ايه قالى جاك فبسته وودعته وقلتله انت احلى واحد شفته .
وصحيت من النوم حوالى 12 بليل وحسيت انى جعانة اوى فطلبت الروم سيرفيس وطلبت بيتزا كبيرة بالسى فود وقلت لهم بعد نص ساعه
قلعت هدومى كلها ورحت الحمام وعملت صابون رغوه فى البانيو واخذت شاور وبالفعل حمام الرغوة ريحنى كتير وخرجت بعد مانشفت جسمي بعدها فركت جسمي بكريم للجسم ماركت شانيل ورحت للشنطة وفتحتها وخرجت الملابس الداخليه اللي على بالي وكان لون الطقم موف وعبارة سنتيانة عليها وردة ونازل منها سلسلة على الصدر
وهاف ابوخط بس ومع لانجيرى ابيض . وطلعت هيلاهوب علشان البسه ولبست فردة واحدة
وسمعت جرس البااب وقال لي انا الجرسون المهم لبست رووب كان عندي ومن استعجالي اكتشفت بانه شفاف بعد مافتحت الباب وكاان الجرسون زنجى وذو جسم رياضى وكان سنه حوالى 16 سنة
وقال لي احط البيتزا فين قلتله على الطرابيزة وكان ينظر لي بشره وقال لي جسمك جميل وسكسى واذا حبيتى نكون
اصدقاء انا ماعندي مانع وهذا رقمي قلتله انت صغير اوى وانا اكبر منك كتير راح اشوف ,
وهو خارج شاف وركي بهيلهوب واحد والتاني مالبستوش قال لي ممكن البسك الهيلهوب
وامشى قلتله بعدين احسن بس مادانى فرصه وجااب القطعه ولبسهالى وايده على وركي وطبعا
انا من كثر شهوتي الكيلوت اتبل
سحبت نفسي ازاى اعمل علاقه معه
وقلتله ممكن تروح قالى انا اسف على الى حصل منى بس انتى لطيفة وجميلة ومثيرة اوى و جسمك جميل وسكسي وجنني وانا شفتك وانتي باللوبىوبالفعل خرج وجلست بيني وبين نفسي افكر بالفعل شخص جميل ورائع وماراح اخسر حاجة
انا مش في بلدي ومين اللى هيعرف باني نمت معااه اومع غيره . واتصلت بيه وقلتله انى موافقة .
وبالفعل بعد ساعه سمعت خبط على الباب وكان مبسوط اوى وقعد جنبى على الكنبة وقالى انا احب اخدمك
تحبين تشربين كوكتيل على ذوقى ا نا طبعا مكنتش بشرب ولا عمرى شربت وجابلي كاس شمبانيا
جاب الكاس الثاني وقاالي جيرس وجلسنا نتعارف على بعض عرفت انه دارس فندقه المهم
واحنا لما كنا نشرب الشمبانيا قرب جنبي وشرب من الكاس وقرب من شفايفي وقالي اشربي من
فمي وطبعا عملت اللي قاله
وكانت احلى شربة شمبانيا مع مصه جميله وحلوه وطبعا بعدهاا
شالني على ايده ورحنا على السرير ونيمني فوق السرير وقام يقلع هدومه وفضل بس
بالكليلوت وجاني وطلع فوقي وقاام يمصني ويبوسني شويه شويه وايده على صدري ويلعبببزازى وهو يبوس ونزل على صدري واخذ يبوسني من فووق الستيان ويمص بزازى وبعدها
ناام وقمت امص رجله ووركه وقلعته الكيلوت بتاعه وقمت ومسكت زبه وبالفعل انصد مت اول
ماشفت زبه انصدمت بالفعل كان كبير وتخين اوى عمرى ماشفت زيه كان طوله وهو واقف حوالى اكبرمن 25 سم وقمت امصه والعب فيه من كل الجوانب
وقمت امص البيض والعب فيهم وامصهم وبعدها مسكته بايدي ورحت على شفايفه ابوسهم
وامصهم وايدي على زبه وبعدها قالي انه يريد يلحس كسي وعملنا حركة 69 وهوه اول ماحط
لسانه على كسي من فوق الكيلوت حسيت بقشعريره على جسمي بالكامل وبعدهاا زاح
الكيلوت على جنب وخلى لسانه على اشفار كسي وقام يلحس ويلحس وانا الحس زبه وحسيت
انه راح ينزل عليه وقالي نزلي ونزلت عليه وقام يشرب عسل شهوتي وهوه بعد نزل على
فمي وشربت المني بتاعه كان طعمه لذيذ وبعدها قومنى من فوقه وخلاني بوضعيه الكلبةوقاام يجيب زبه ويخليله على فتحة كسي ويحاول يدخله وحاول وكان راسزبه كبير المهم دخل شويه وانا اتالم واقوله شويه شويه وقاام يحاول يدخله بلين
دخل نصفه ومسكني من خصري
ودخل زبه بالكاامل وتالمت بالفعل اوى وقاام يدخله ويطلعه ويخبط علية بعنف وبوحشية كانه منكش وحدة قبل كدة
وفضلنا على هذا الحال لفتره وبعدها خرج زبه
وحسيت حراره في كسي
وبعدها جاب زبه وانا بنفس الوضعيه وقالي مصيه واستمريت على الوضع ده لفتره وبعدها نيمني على ظهري ورفع رجلى لفوق وجاب زبه وحااول يدخلهمن الخلف المهم كان يالم وجاب كريم وخلاه على راس طيزي ودخل راس زبه وتالمت وصرخت
ويحااول يدخله بس مش قدر
وفضل فتره بدون حركه وزبه في طيزي وكاان يحرقني ويالمنيوبعد كدة قعد ينكنى بعنف وبقوة ويرهزعليه وهوه شال رجلى وبعدها دخل زبه في كسي وفضل على هذه الحال وفيخلال فتره النيك قلعنى السنتيانة والكيلوت قطعه بالقوه وفضلت بالهيلهوب وهوهينيكني وينيكني وانا فرحانه وفرحانه حيث لقيت من يطفى ناري بالنيك وبعدها قامعني وقالي اوقفي وطيزي يعني منزله راسي وقام يدخله في كسي وطيزي وبعدها رفع رجلواحده ودخله على الجنب وكان بالفعل الواد خطير بالسكس وبعدها قاام ويريد ينزلوقلتله نزل في طيزي وكسي علشان انا بآخذ حبوب منع الحمل وبالفعل نزل بكسي جزء والجزءالثاني في طيزي وطبعا انا فرحانه وفرحاانه اوى وجلسنا نتكلم مع بعض اكثر واكثر وقالييله نروح ناخذ شاور قلتله انت ماتشبعش قاال مستحيل المهم قمنا علشان ناخذ الشاور طبعااول ماوصلت الحماام قام وقلع الهدوم الداخليه كلهم عني وهو يبوسني وبعدها قااموفتح البانيوو وخلى الماء يصب وقالي تعالي فى البانيو وجيته وخلاني واقفه وهويمص شفايفي وينزل تحت والماء ينزل على جسمي وبعدها نزل على كسي وقام يلحسه ويلعبباشفار كسي ويحاول يدخل صبعه في كسي وهو يلحس واناا ماسكه راسه واقوله الحس والحسوبعدها قالي مصي زبي يله وقمت امص زبه وامصه والماء ينزل عليا وحسيت بطعم عجيب للجنسوبعدها مارحمني على طول دخل زبه بعد ماشلني على صدره وقام يرهز ويرهز ويرهزويرفعني وينزلني وبعدها نزل رجل وحده وقاام ودخل زبه في طيزي وانا اتالم اوىواقوله خف عليا ارجوك وفضلنا على الحاال ده لفتره وبعدها قالي يله اقعدى على زبيوقمت وجلست عليه وقمت مثل المجنونه اطلع وانزل لحد ماحسيت انه راح ينزل في كسيوقلتله يله نزل حبيبي ولسة مش شبعان وقام ودخل زبه مره ثانيه في طيزي بعدماغيرنا الوضعيه وخذت وضعية الكلبة وقام اينيكني بكل قووه وهوو ماسك شعري والماءيندفع على جسمنا وبعدها وماحسيت الا مطلعه من طيزي وجايبه على بقى وقالي اشربيالمني وقمت اشربه مثل المجنونه وبعدها طبعا اخذنا الدش وطلعنا الى الغرفه وكنتفرحانه ومبسوطه وتعشينا وطلبت منه ان يزورني وان نكون على اتصال وبعدها قالي اناراح اروح وبكره راح اشوفك بس اتمنى في شقتي وعلى فكره راح اشتري لك طقم عجيب راحيعجبك وبعدها خرج بعد ماباسني واتاسفتله وتواعدنا على اللقاءبعد بكره بعد ماارجع من المحاضراتعلشان عندى ميعاد بكرة وسالته اسمك ايه قالى جاك فبسته وودعته وقلتله انت احلى واحد شفته .
سنين الحرمان
أمي تبلغ الخامسة والثلاثين من عمرها أحبها بجنون، فهي بيضاء البشرة وشعرها
ناعم طويل و أنفها صغير وشفتاها عريضة ومكتظة ، ووجها مستدير كقمر في ليلة
البدر ، ذراعيها ممتلآن شديدي البياض، نهداها كبيران عريضان وعيناها
سوداوتان مكحلتان فهي جميلة بكل مقاييس الجمال لأنثى .
أبي غائب عنا يعمل خارج البلاد منذ فترة طويلة ولا يرجع إلا كل سنتين ويمكث معنا أسبوع ثم يرحل لعمله ..
بلغت مبلغ الرجال وتحركت شهوتي للجنس كشاب مكتمل الرجولة والفحولة , وأصبح عمري الآن ثمانية عشر عاما وأما أمي فمتفجرة الأنوثة وأكيد متعطشة للجنس المحرومة منه لبعد والدي عنها .. وجسد أمي لا يفارق عيناي أو خيالي .. اشتهي ذلك الجسد وأتعطش لإخماد شهوته المشتعلة ولكن كيف ؟؟ نعم أنا ابن التاسعة عشر وأصبحت في سن العشرين, وقد لاحظت عليها أنها دائما متوترة , حتى أصبحت مدخنة شرهة .
كنت نائما على سريري وأمي تشعل سيجارة وتشرب القهوة وترتدي قميص نوم خفيف لونه زهري شفاف وذراعيها تخرجان منه ،اقتربت مني لتوقظني ، فتظاهرت بالنوم وكنت نائما على بطني لانتصاب قضيبي وارتدي شورت فقط !!! وصدري عار تماما .. فجلست ووضعت طيزها العريضة على حافة السرير ويدها على رأسي وأخذت تداعب شعري وتقول حبيبي استيقظ حتي لا تتأخر على الجامعة ،و لكني تظاهرت بالتعب و الإرهاق والنعاس ووضعت أطراف أصابعي وكف يدي على كسها وكأنني أضعها بشكل عفوي فمسكت يدي وفركتها بحنان ثم وضعت راسي في حضنها ثم فوق كسها بالضبط وعلى فخذيها العريضان وشورتها القصير ثم قمت من نومي خافيا إنتصاب قضيبي .
ذهبت لجامعتي ثم عدت من الجامعة وكان الطقس حار جدا في ذلك اليوم ، وأمي في المطبخ تعد طعام الغداء ، سلمت عليها وقمت بتقبيلها علي وجنتيها ولم أتمالك نفسي فطبعت قبله على شفتيها قبله خفيفة فتفاجأت هي بذلك فضمت شفتاها إلى بعضهما البعض وذهبت لحجرتي ونزعت عني ملابسي وإرتديت ملابس خفيفة وتناولنا غداءنا وسألتني عن أحوالي ثم جاء المساء ، ودخلت لحجرتي وذهبت لسريري لأغفو قليلا ولكن هيهات من الشهوة المجنونة القاتلة وأخذت أفكر هل يا تري أحست بقبلتي كأنثى أم كأمي ؟ هل هي مشتاقة لممارسة الجنس كما أشتاق إليه؟ وقمت من سريري وتوجهت لحجرتها فوجدتها نائمة علي سريرها مرتدية ثوبا شفافا كاشفة نفسها وغير مرتدية سوتيانها وأفخاذها عارية ولابسة كلوتا أحمر وداخلا بين شفرتيها موضحا مدي ضخامة شفايف كسها الأحمر وظاهرا فلقتي طيظها ووجدت أنفاسي تتسارع وقلبي يدق ويتصبب العرق مني بغزارة ثم وجدت قضيبي يتوتر ويشتد صلابة وإنتصابا وأمي غارقة في نومها ..
ذهبت مسرعا إلي دولابها وفتحت درج به مجموعه من كلوتاتها و استوليت على كلوت منها !!! ووضعته تحت مخدتي ثم نزعت عني شرطي وأخذت بكلوت أمي ومارست عليه العادة السرية فإبتل من لبني ثم ذهبت للحمام وغسلته وجففته ثم أرجعته مكانه وغفوت قليلا علي سريري.. وجاءت أمي وأوقظتني فقمت وإغتسلت وإرتديت ملابس خفيفة وذهبت لحجرة المعيشة ووجدت أمي قد أعدت الشاي وأفرغت لي كوبا من الشاي وهي ترتدي ثوبا خفيفا ابيضا شفافا بحمالات وذراعيها مكشوفتان وصدرها يكاد أن يقفز من داخله !!! وإنحنت لتقدم لي فنجان الشاي ووجدتني أحدق في فتحة صدرها ناظرا إلي رمانتيها المتدليتان والمتحررتان من أي سوتيان وتحركت في أمي نظرات الأنثي المتعطشة وتلاقت أعيننا وأشاحت بوجهها وهي تتصبب عرقا
لقد فهمت أمي كأنثي نظرات عيني الشهوانية المتعطشة ولاحظت أكثر خصوصا عندما انحنت بجسمها للأسفل قليلا لكي تلتقط الملعقة التي وقعت علي الأرض وطيظها العريضة البيضاء بعيده عن وجهي و الثوب الذي ترتديه ابيض خفيف وترتدي من تحته كلوت خفيف صغير جدا!!! وانتصب قضيبي بلا إرادة مني وبدأت ضربات قلبي تزداد وبلعت ريقي وأخذت شهوتي تتزايد ثم اقتربت منها وهي منحنية للأسفل حتى لامس قضيبي فلقتي طيظها مدعيا أنني ألتقط الملعقة التي سقطت بدلا منها تظاهرت باني أريد أن اسألها سؤال وزبري يرتطم بطيظها وهي تشعر بذلك لكنها استدارت بشكل سريع ووقفت أمامي وقالت : ما ذا تخفي يا حبيبي ؟ لم اجب على سؤالها قلت لها : ماما أنا حزين ومتعب وأتعذب من داخلي فلقد كبرت وأصبحت رجلا ولي احتياجات مع الجنس الآخر ولا أستطيع أن أحققها ولشدة حبي لك لم أقرب من أي أنثي حتي لدرجة أن أصحابي لهم علاقات مع فتيات وعندما يعرضون علي ذلك أتلعثم وأحتد عليهم فيضحكوا بإستهزاء مني أجدك محرومة مثلي ..
غياب والدي المستمر حرمني من أخ أو أخت وحرمك من متع الحياة وهذا يؤلمني ووجدت أمي تبكي بحرقة شديدة ثم نظرت الي نظرات كلها حنان ،ورميت رأسها على صدري وأخذت تبكي وقالت سأعوض بك أيام حرماني .. فأنا كنت ألاحظ نظراتك لي كامرأة وكنت أتجاوب مع هذه النظرات ولكن كنت أتحين أي فرصة للقاء وبعد أن رميت راسي على صدرها ولففت ذراعي خلفها وأخذت تداعب شعر راسي بحنان ، قبلت شفتاها وأدخلت لساني داخل فمها ثم فلتت مني وشدتني من زوبري المنتصب ثم أدخل يدها داخل الشورت وسحبتني منه لحجرة نومها , ثم نزعنا عنا ملابسنا وأخذتها في أحضاني وقبلتها وضممتها لصدري وإلتصقت بها وبزازها لممتها علي صدري وأخذت أحسس بأصابعي من وراء أذنيها ثم علي شعرها وأنزلت كفاي إلي فلقتي طياظها وضممتها بشدة إلي فدخل زوبري بين وركيها وإحتضن شفرتي كسها المبلول علي حشفة زوبري..
سخن جسمي ولم أتمالك نفسي فرأيت لبني يخونني ويندفع بكل قوة وراح عني إنتصابي فوجدتني أترك حبيبتي وعلي وجهي خجل شديد ورأيتها تقول لي هذا شيئ طبيعي ..وبعدين يا حبيبي زوبرك جميل قوي وطخين وراسه حمراء كم أنا مشتاقة لدخوله جوة كسي المولع وأثارني كلامها فوجدت زوبري يتوتر ثم يشتد من كلامها ثم ينتصب معلنا عن نفسه ..قلت لها شفتي حبيبتي هو مشتاق ونفسه يخش عشه وسبقتني علي السرير نائمة علي ظهرها وفي اللحظة قذفت نفسي علي السرير نائما علي جنبي الأيمن وهي علي جنبها الأيسر وأخذت شفتاها علي شفتاي وقالت دا إنت معلم مين علمك البوس ده ؟قلت لها أفلام الجنس علمتنا البوس والنيك وطرقه الفرنساوي والبلدي وشمعة البحر الواحد ينام علي ظهره رافعا زوبره والواحدة ترشق كسها فقالت حبيبي دا إسمه نيك الفارسة وأخذت تضحك..
ثم نزلت بفمي وشفتاي ما بين بزازها وبأناملي وبحركات دائرية علي بزازها ثم عضضت علي الحلمات عضة قوية فصرخت قائلة بالراحة علي ثم أخذت أحد حلماتها بين شفتاي وأخذت أمص وأرضع وهي تتأوه وتقول أح أح أح بالراحة حبيبي أنت عاوز تنزل لبن ولا إيه؟ قلت لها أتركيني أرضع من ثدييك وأمص حلاماتهما فأنا في شدة الشوق لهما .. ثم نامت علي ظهرها وصعدت فوقها وأخذت مرة أخري حلماتها البنية بين شفتاي ثم تركتها ونزلت علي سوتها بالتقبيل وبيدي ألعب في كسها وأفرك شفراته وأدعكها وهي تتأوه وتتلوي ثم نزلت لكسها الغرقان في عسله وأخذت بظرها وأخذت أمص فيه وأدخل لساني بين شفرتي كسها وهي ممحونة تتأوه وتصرخ وتقول لي كفاية كدة دا أنت داهية .. دا جوزي ما يعرفش يعمل اللي إنت بتعمله دا ..أنا يا كبيرة ..عمري ما حسيت بالمتعة دي في حياتي ..
وخرج علي فمي سائل لزج من كسها بعد رعشة قوية جدا وأحسست بطعمه في فمي وقالتلي كمان بترتشف من عسلي .. ثم إعتدلت ومسكت بزوبري وقالت لي أرجوك دخله في كسي ورفعت ساقيها علي كتفاي ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه في شفرات كسها ذهابا وإيابا وأُغيّب رأسه فقط ثم أفرش علي شفايف كسها ثم أدعك رأس زوبري ببظرها وهي تتأوه ثم إرتعشت مرة أخري وإنتفض جسدها وقالت لي حبيبي أرجوك نفسي زوبرك يدخل عشه ومسكته بالراحة ورحت دافس رأسه داخل فتحة كسها فأصدرت صرخة إرتعبت منها فنزعت زوبري فقالت لماذا نزعته دخله دي صرخة المتعة والشهوة ..دي أحلي صرخة لواحدة مشتاقة للزوبر ولما دخل كسي من فرحتي صرخت!! ثم أخذت أدخله وأخرجه ..أدخله وأخرجه ثم دفعت به لأبعد نقطة في كسها وهي تتأوه ثم خبطت جدران كسها وأخذت بيوضي تتخبط في شفايف كسها وتصدر صوتا موسيقيا وعندما يخترق زوبري كسها أسمع صوت زحلقة أصوات جميلة لا تسمعها إلا عند إلتقاء كس بزوبر!!!
وعندما أحسست بقرب نزول لبني صرخت لبني حينزل فقالت لي أرجوك خرجه خرجه علشان ما تحبلنيش وسحبته فورا للخارج وإنتفضت إنتفاضة خرج علي أثرها قذائف من زوبري فناولتني محرمة لإمسح لبني ومسحت سوائل كسها وملاءة السرير من أثر لبني وسوائلها التي خرجت منها ثم قمنا وإغتسلنا وجلسنا معا وهي في شدة الفرح وكأنها عادت لها روحها ونظرت لوجهها فوجدتها رجعت عشرة سنوات للخلف من عمرها ثم تعشينا ودخلت لحجرتي أستذكر دروسي حتي وقت متأخر من الليل وعندما إقتربت الساعة من الواحدة طلبتني أمي لأرقد بجانبها علي السرير وقالت لي حبيبي هذا سريرنا الذي سيجمعنا ولن أنام لوحدي بعد هذا اليوم ونمت بجانبها وقبلتها قبلة طويلة علي شفتيها ووجدنا أنفسنا ننزع عنا ملابسنا في وقت واحد ونضحك ونقهقه ثم نلتصق ببعضنا كجسد واحد الفم في الفم والصدر علي الصدر والأفخاذ ملتصقة ببعضها أو فوق بعضها هي ماسكة بزوبري وأنا قابض علي حلماتها .
نزلنا من علي السرير ووقفنا علي الأرض والتصقت بها بشدة أكبر وأكثر وهي واقفة وانأ واقف التصق بزوبري على كسها من الخارج وبطني على بطنها وفخذاي على فخذيها وكأننا نرقص !! ثم بدأت يداي تنزل بحركة لا إرادية لتحت عند طيظها وأحسس على طيظها العريضة الناعمة البيضاء ، ثم بدأت افرك طيظها بقوة أكثر ورفعت راسي لعند عيناها وقبلت عيناها المغمضتان وجفونها وانفها والحس شفتاها وبدأت بشفتها العلوية ورفعت شفتاي لرقبتها الحسها واقبلها من كل ناحية ولساني يعض ويمص رقبتها وتحت ذقنها وخلف أذنها وقضمت بشفتاي أذنيها من الأسفل ووضعت لساني بسرعة البرق على أذنها اليمين واليسار وهي تتنهد صامته مستسلمة لا تحرك ساكنا ثم لحست بلساني وجنتيها وشفايفها وطلبت منها أن تفتح فمها وأدخلت لساني في فمها وأصبحت الحس لسانها ثم فجأة مصت لساني وقبضت عليه ويداها خلف ظهري ويداي تداعب طيظها وأصابعي تعزف على الحاجز الفاصل بين ردفيها وأصبعي يدخل في بخش طيظها من الداخل وهي ساخنة ساهمة ذائبة !!!
و أخذت ألعب في ثدييها الكبيرين من الخارج واقبضهما براحة يدي وأعصرهما وأخبطهم في بعضهما بقوة وحرارة وهي تتنهد وتقول كلام لا يخرج من شفتاها ( أم آه أوه حرام عليك ) ذبحتني حرام لأ لأ أم آووه أي!!! ثم جلست على ركبتي بسرعة وأجلستها على حافة السرير ووضعت أصابع رجليها على ركبتي وأصبحت الحس والعق كل إصبع وأمصه وكأني أمص حرمان السنين ثم أخذت أمص والحس ركبتيها ولساني يداعب ما بين ساقيها وهي تضع أصابع يدها على راسي ومغمضة عيناها !!! ثم دفعتها إلى الخلف دفعة خفيفة من صدرها لكنها ارتمت للخلف على السرير ولم تبدي أي مقاومه تذكر .
بدأت بلعق ولحس فخذاها ثم رفعت راسي للأعلى قليلا وأصبحت أشم رائحة كسها والحس كسها من الخارج من فوق البظر والشفرات وهي تتأوه وتتوجع وتغنج ورفعت رجليها للأعلى ووضعت راسي بين فخذيها ولساني يمص أفخاذها البيضاء الناعمة الملساء وأحرك لساني !!! أوف علي شفرات كسها العريضة اللذيذة !! أمصهم من الخارج والحسهما وادخل لساني بشكل دائري وحلزوني وللاعلي وللأسفل وافتح بأصابع يدي لأدخل إصبعان في فتحة كسها وإصبع آخر يداعب بظرها بسرعة ولساني هايم وغايص في كسها وهي تشد وتعصر ملاءة السرير وتشد شعري وتقول : أم آه لا لا أوه أي ياي ياي حبيبي أنت حامي نيكني نكيني نيكني بدي اتناك منك نيكيني آه أم آووه أي ياي !!!
فتحت رجليها وباعدتهم عن بعضهم وأصابع يدي الأخرى تحت طيظها تداعب خرم طيظها وبنفس اللحظة لساني يستنشق ماء الورد والمهلبية وعصير كسها الرائع الوردي الشهي اللذيذ وإنتصب زوبري ليداعب كسها وزنبورها من الخارج وفركت زوبري بزنبورها ودلكته بشفرات كسها حتى أنها استسلمت وكل ما فيها يرجوني أن ادخل زوبري في كسها .. وبعد أن داعب زوبري كسها من الخارج أدخلته رويدا رويدا في كسها وعلى مهل حتى دخل كله للبيضان وأصبحت ادخله وأخرجه بسرعة وقوه وهي تهتز وأثدائها تهتز من على السرير وثدياها يتخبطان في بعضهما البعض وهي بيدها تقرصها وتفركها وتلعب في حلمات وطلبت مني أن ارضع أثدائها قالت ارضع ارضع مص بزازي مصهم حبيبي أصبحت أمص واعض حلمات أثدائها وزوبري في داخل كسها وهي تصرخ بشده آووه أمم آه ياي نيكيني كمان وكمان نيكيني آه أم ..لغاية ما شعرت ان لبني سينزل مني فأخرجت زوبري قبل القذف قلت لها عاوز أنزل لبني في كسك ؟ فقالت لي أنا في فترة الأمان من الحمل وللأمان بكرة آخذ حقنة منع الحمل ثم طلبت منها الوضع الفرنساوي فوجدتها تأخذ وضع السجود وإرتكزت بكل جسدها علي كفيها وركبتيها ثم أتيت من خلفها فوجدت كسها أمامي واضح ومفتوح ومتختخ وأمسكت برأس زوبري ودعكتها علي شفرات كسها البارز من الخلف فإنتصب زوبري وشد جامد قوي وأدخلته في كسها للبيضان وأحسست أنني خبطت حاجة جوة كسها فرأيتها ترتعش بشدة وبعنف ثم طلبت مني أن أتوقف ولم أطاوعها وإستمريت بالإدخال والإخراج وبسرعة وعنف فقالت حرام عليك كفاية أنا تعبانة وأخذت تترجاني بأن أتوقف , ولكنني كنت أعلم أنها في قمة المتعة , وبعد جماع طويل ومرهق لكلانا , بدأت أقترب من القذف , ولكي أحصل علي قمة المتعة, قمت بسحبها برفق وزوبري داخلها , وجلست على السرير , ومازال زوبري في كسها جالسة عليه عندها قذفت بشكل رهيب , وصدرت منها رعشة معي وقالت دا إنت خطير جدا فينك من زمان أنا حاسة إني عروسة في شهر عسلها ولم أتركها ليلة واحدة وكأني عريس ....
أبي غائب عنا يعمل خارج البلاد منذ فترة طويلة ولا يرجع إلا كل سنتين ويمكث معنا أسبوع ثم يرحل لعمله ..
بلغت مبلغ الرجال وتحركت شهوتي للجنس كشاب مكتمل الرجولة والفحولة , وأصبح عمري الآن ثمانية عشر عاما وأما أمي فمتفجرة الأنوثة وأكيد متعطشة للجنس المحرومة منه لبعد والدي عنها .. وجسد أمي لا يفارق عيناي أو خيالي .. اشتهي ذلك الجسد وأتعطش لإخماد شهوته المشتعلة ولكن كيف ؟؟ نعم أنا ابن التاسعة عشر وأصبحت في سن العشرين, وقد لاحظت عليها أنها دائما متوترة , حتى أصبحت مدخنة شرهة .
كنت نائما على سريري وأمي تشعل سيجارة وتشرب القهوة وترتدي قميص نوم خفيف لونه زهري شفاف وذراعيها تخرجان منه ،اقتربت مني لتوقظني ، فتظاهرت بالنوم وكنت نائما على بطني لانتصاب قضيبي وارتدي شورت فقط !!! وصدري عار تماما .. فجلست ووضعت طيزها العريضة على حافة السرير ويدها على رأسي وأخذت تداعب شعري وتقول حبيبي استيقظ حتي لا تتأخر على الجامعة ،و لكني تظاهرت بالتعب و الإرهاق والنعاس ووضعت أطراف أصابعي وكف يدي على كسها وكأنني أضعها بشكل عفوي فمسكت يدي وفركتها بحنان ثم وضعت راسي في حضنها ثم فوق كسها بالضبط وعلى فخذيها العريضان وشورتها القصير ثم قمت من نومي خافيا إنتصاب قضيبي .
ذهبت لجامعتي ثم عدت من الجامعة وكان الطقس حار جدا في ذلك اليوم ، وأمي في المطبخ تعد طعام الغداء ، سلمت عليها وقمت بتقبيلها علي وجنتيها ولم أتمالك نفسي فطبعت قبله على شفتيها قبله خفيفة فتفاجأت هي بذلك فضمت شفتاها إلى بعضهما البعض وذهبت لحجرتي ونزعت عني ملابسي وإرتديت ملابس خفيفة وتناولنا غداءنا وسألتني عن أحوالي ثم جاء المساء ، ودخلت لحجرتي وذهبت لسريري لأغفو قليلا ولكن هيهات من الشهوة المجنونة القاتلة وأخذت أفكر هل يا تري أحست بقبلتي كأنثى أم كأمي ؟ هل هي مشتاقة لممارسة الجنس كما أشتاق إليه؟ وقمت من سريري وتوجهت لحجرتها فوجدتها نائمة علي سريرها مرتدية ثوبا شفافا كاشفة نفسها وغير مرتدية سوتيانها وأفخاذها عارية ولابسة كلوتا أحمر وداخلا بين شفرتيها موضحا مدي ضخامة شفايف كسها الأحمر وظاهرا فلقتي طيظها ووجدت أنفاسي تتسارع وقلبي يدق ويتصبب العرق مني بغزارة ثم وجدت قضيبي يتوتر ويشتد صلابة وإنتصابا وأمي غارقة في نومها ..
ذهبت مسرعا إلي دولابها وفتحت درج به مجموعه من كلوتاتها و استوليت على كلوت منها !!! ووضعته تحت مخدتي ثم نزعت عني شرطي وأخذت بكلوت أمي ومارست عليه العادة السرية فإبتل من لبني ثم ذهبت للحمام وغسلته وجففته ثم أرجعته مكانه وغفوت قليلا علي سريري.. وجاءت أمي وأوقظتني فقمت وإغتسلت وإرتديت ملابس خفيفة وذهبت لحجرة المعيشة ووجدت أمي قد أعدت الشاي وأفرغت لي كوبا من الشاي وهي ترتدي ثوبا خفيفا ابيضا شفافا بحمالات وذراعيها مكشوفتان وصدرها يكاد أن يقفز من داخله !!! وإنحنت لتقدم لي فنجان الشاي ووجدتني أحدق في فتحة صدرها ناظرا إلي رمانتيها المتدليتان والمتحررتان من أي سوتيان وتحركت في أمي نظرات الأنثي المتعطشة وتلاقت أعيننا وأشاحت بوجهها وهي تتصبب عرقا
لقد فهمت أمي كأنثي نظرات عيني الشهوانية المتعطشة ولاحظت أكثر خصوصا عندما انحنت بجسمها للأسفل قليلا لكي تلتقط الملعقة التي وقعت علي الأرض وطيظها العريضة البيضاء بعيده عن وجهي و الثوب الذي ترتديه ابيض خفيف وترتدي من تحته كلوت خفيف صغير جدا!!! وانتصب قضيبي بلا إرادة مني وبدأت ضربات قلبي تزداد وبلعت ريقي وأخذت شهوتي تتزايد ثم اقتربت منها وهي منحنية للأسفل حتى لامس قضيبي فلقتي طيظها مدعيا أنني ألتقط الملعقة التي سقطت بدلا منها تظاهرت باني أريد أن اسألها سؤال وزبري يرتطم بطيظها وهي تشعر بذلك لكنها استدارت بشكل سريع ووقفت أمامي وقالت : ما ذا تخفي يا حبيبي ؟ لم اجب على سؤالها قلت لها : ماما أنا حزين ومتعب وأتعذب من داخلي فلقد كبرت وأصبحت رجلا ولي احتياجات مع الجنس الآخر ولا أستطيع أن أحققها ولشدة حبي لك لم أقرب من أي أنثي حتي لدرجة أن أصحابي لهم علاقات مع فتيات وعندما يعرضون علي ذلك أتلعثم وأحتد عليهم فيضحكوا بإستهزاء مني أجدك محرومة مثلي ..
غياب والدي المستمر حرمني من أخ أو أخت وحرمك من متع الحياة وهذا يؤلمني ووجدت أمي تبكي بحرقة شديدة ثم نظرت الي نظرات كلها حنان ،ورميت رأسها على صدري وأخذت تبكي وقالت سأعوض بك أيام حرماني .. فأنا كنت ألاحظ نظراتك لي كامرأة وكنت أتجاوب مع هذه النظرات ولكن كنت أتحين أي فرصة للقاء وبعد أن رميت راسي على صدرها ولففت ذراعي خلفها وأخذت تداعب شعر راسي بحنان ، قبلت شفتاها وأدخلت لساني داخل فمها ثم فلتت مني وشدتني من زوبري المنتصب ثم أدخل يدها داخل الشورت وسحبتني منه لحجرة نومها , ثم نزعنا عنا ملابسنا وأخذتها في أحضاني وقبلتها وضممتها لصدري وإلتصقت بها وبزازها لممتها علي صدري وأخذت أحسس بأصابعي من وراء أذنيها ثم علي شعرها وأنزلت كفاي إلي فلقتي طياظها وضممتها بشدة إلي فدخل زوبري بين وركيها وإحتضن شفرتي كسها المبلول علي حشفة زوبري..
سخن جسمي ولم أتمالك نفسي فرأيت لبني يخونني ويندفع بكل قوة وراح عني إنتصابي فوجدتني أترك حبيبتي وعلي وجهي خجل شديد ورأيتها تقول لي هذا شيئ طبيعي ..وبعدين يا حبيبي زوبرك جميل قوي وطخين وراسه حمراء كم أنا مشتاقة لدخوله جوة كسي المولع وأثارني كلامها فوجدت زوبري يتوتر ثم يشتد من كلامها ثم ينتصب معلنا عن نفسه ..قلت لها شفتي حبيبتي هو مشتاق ونفسه يخش عشه وسبقتني علي السرير نائمة علي ظهرها وفي اللحظة قذفت نفسي علي السرير نائما علي جنبي الأيمن وهي علي جنبها الأيسر وأخذت شفتاها علي شفتاي وقالت دا إنت معلم مين علمك البوس ده ؟قلت لها أفلام الجنس علمتنا البوس والنيك وطرقه الفرنساوي والبلدي وشمعة البحر الواحد ينام علي ظهره رافعا زوبره والواحدة ترشق كسها فقالت حبيبي دا إسمه نيك الفارسة وأخذت تضحك..
ثم نزلت بفمي وشفتاي ما بين بزازها وبأناملي وبحركات دائرية علي بزازها ثم عضضت علي الحلمات عضة قوية فصرخت قائلة بالراحة علي ثم أخذت أحد حلماتها بين شفتاي وأخذت أمص وأرضع وهي تتأوه وتقول أح أح أح بالراحة حبيبي أنت عاوز تنزل لبن ولا إيه؟ قلت لها أتركيني أرضع من ثدييك وأمص حلاماتهما فأنا في شدة الشوق لهما .. ثم نامت علي ظهرها وصعدت فوقها وأخذت مرة أخري حلماتها البنية بين شفتاي ثم تركتها ونزلت علي سوتها بالتقبيل وبيدي ألعب في كسها وأفرك شفراته وأدعكها وهي تتأوه وتتلوي ثم نزلت لكسها الغرقان في عسله وأخذت بظرها وأخذت أمص فيه وأدخل لساني بين شفرتي كسها وهي ممحونة تتأوه وتصرخ وتقول لي كفاية كدة دا أنت داهية .. دا جوزي ما يعرفش يعمل اللي إنت بتعمله دا ..أنا يا كبيرة ..عمري ما حسيت بالمتعة دي في حياتي ..
وخرج علي فمي سائل لزج من كسها بعد رعشة قوية جدا وأحسست بطعمه في فمي وقالتلي كمان بترتشف من عسلي .. ثم إعتدلت ومسكت بزوبري وقالت لي أرجوك دخله في كسي ورفعت ساقيها علي كتفاي ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه في شفرات كسها ذهابا وإيابا وأُغيّب رأسه فقط ثم أفرش علي شفايف كسها ثم أدعك رأس زوبري ببظرها وهي تتأوه ثم إرتعشت مرة أخري وإنتفض جسدها وقالت لي حبيبي أرجوك نفسي زوبرك يدخل عشه ومسكته بالراحة ورحت دافس رأسه داخل فتحة كسها فأصدرت صرخة إرتعبت منها فنزعت زوبري فقالت لماذا نزعته دخله دي صرخة المتعة والشهوة ..دي أحلي صرخة لواحدة مشتاقة للزوبر ولما دخل كسي من فرحتي صرخت!! ثم أخذت أدخله وأخرجه ..أدخله وأخرجه ثم دفعت به لأبعد نقطة في كسها وهي تتأوه ثم خبطت جدران كسها وأخذت بيوضي تتخبط في شفايف كسها وتصدر صوتا موسيقيا وعندما يخترق زوبري كسها أسمع صوت زحلقة أصوات جميلة لا تسمعها إلا عند إلتقاء كس بزوبر!!!
وعندما أحسست بقرب نزول لبني صرخت لبني حينزل فقالت لي أرجوك خرجه خرجه علشان ما تحبلنيش وسحبته فورا للخارج وإنتفضت إنتفاضة خرج علي أثرها قذائف من زوبري فناولتني محرمة لإمسح لبني ومسحت سوائل كسها وملاءة السرير من أثر لبني وسوائلها التي خرجت منها ثم قمنا وإغتسلنا وجلسنا معا وهي في شدة الفرح وكأنها عادت لها روحها ونظرت لوجهها فوجدتها رجعت عشرة سنوات للخلف من عمرها ثم تعشينا ودخلت لحجرتي أستذكر دروسي حتي وقت متأخر من الليل وعندما إقتربت الساعة من الواحدة طلبتني أمي لأرقد بجانبها علي السرير وقالت لي حبيبي هذا سريرنا الذي سيجمعنا ولن أنام لوحدي بعد هذا اليوم ونمت بجانبها وقبلتها قبلة طويلة علي شفتيها ووجدنا أنفسنا ننزع عنا ملابسنا في وقت واحد ونضحك ونقهقه ثم نلتصق ببعضنا كجسد واحد الفم في الفم والصدر علي الصدر والأفخاذ ملتصقة ببعضها أو فوق بعضها هي ماسكة بزوبري وأنا قابض علي حلماتها .
نزلنا من علي السرير ووقفنا علي الأرض والتصقت بها بشدة أكبر وأكثر وهي واقفة وانأ واقف التصق بزوبري على كسها من الخارج وبطني على بطنها وفخذاي على فخذيها وكأننا نرقص !! ثم بدأت يداي تنزل بحركة لا إرادية لتحت عند طيظها وأحسس على طيظها العريضة الناعمة البيضاء ، ثم بدأت افرك طيظها بقوة أكثر ورفعت راسي لعند عيناها وقبلت عيناها المغمضتان وجفونها وانفها والحس شفتاها وبدأت بشفتها العلوية ورفعت شفتاي لرقبتها الحسها واقبلها من كل ناحية ولساني يعض ويمص رقبتها وتحت ذقنها وخلف أذنها وقضمت بشفتاي أذنيها من الأسفل ووضعت لساني بسرعة البرق على أذنها اليمين واليسار وهي تتنهد صامته مستسلمة لا تحرك ساكنا ثم لحست بلساني وجنتيها وشفايفها وطلبت منها أن تفتح فمها وأدخلت لساني في فمها وأصبحت الحس لسانها ثم فجأة مصت لساني وقبضت عليه ويداها خلف ظهري ويداي تداعب طيظها وأصابعي تعزف على الحاجز الفاصل بين ردفيها وأصبعي يدخل في بخش طيظها من الداخل وهي ساخنة ساهمة ذائبة !!!
و أخذت ألعب في ثدييها الكبيرين من الخارج واقبضهما براحة يدي وأعصرهما وأخبطهم في بعضهما بقوة وحرارة وهي تتنهد وتقول كلام لا يخرج من شفتاها ( أم آه أوه حرام عليك ) ذبحتني حرام لأ لأ أم آووه أي!!! ثم جلست على ركبتي بسرعة وأجلستها على حافة السرير ووضعت أصابع رجليها على ركبتي وأصبحت الحس والعق كل إصبع وأمصه وكأني أمص حرمان السنين ثم أخذت أمص والحس ركبتيها ولساني يداعب ما بين ساقيها وهي تضع أصابع يدها على راسي ومغمضة عيناها !!! ثم دفعتها إلى الخلف دفعة خفيفة من صدرها لكنها ارتمت للخلف على السرير ولم تبدي أي مقاومه تذكر .
بدأت بلعق ولحس فخذاها ثم رفعت راسي للأعلى قليلا وأصبحت أشم رائحة كسها والحس كسها من الخارج من فوق البظر والشفرات وهي تتأوه وتتوجع وتغنج ورفعت رجليها للأعلى ووضعت راسي بين فخذيها ولساني يمص أفخاذها البيضاء الناعمة الملساء وأحرك لساني !!! أوف علي شفرات كسها العريضة اللذيذة !! أمصهم من الخارج والحسهما وادخل لساني بشكل دائري وحلزوني وللاعلي وللأسفل وافتح بأصابع يدي لأدخل إصبعان في فتحة كسها وإصبع آخر يداعب بظرها بسرعة ولساني هايم وغايص في كسها وهي تشد وتعصر ملاءة السرير وتشد شعري وتقول : أم آه لا لا أوه أي ياي ياي حبيبي أنت حامي نيكني نكيني نيكني بدي اتناك منك نيكيني آه أم آووه أي ياي !!!
فتحت رجليها وباعدتهم عن بعضهم وأصابع يدي الأخرى تحت طيظها تداعب خرم طيظها وبنفس اللحظة لساني يستنشق ماء الورد والمهلبية وعصير كسها الرائع الوردي الشهي اللذيذ وإنتصب زوبري ليداعب كسها وزنبورها من الخارج وفركت زوبري بزنبورها ودلكته بشفرات كسها حتى أنها استسلمت وكل ما فيها يرجوني أن ادخل زوبري في كسها .. وبعد أن داعب زوبري كسها من الخارج أدخلته رويدا رويدا في كسها وعلى مهل حتى دخل كله للبيضان وأصبحت ادخله وأخرجه بسرعة وقوه وهي تهتز وأثدائها تهتز من على السرير وثدياها يتخبطان في بعضهما البعض وهي بيدها تقرصها وتفركها وتلعب في حلمات وطلبت مني أن ارضع أثدائها قالت ارضع ارضع مص بزازي مصهم حبيبي أصبحت أمص واعض حلمات أثدائها وزوبري في داخل كسها وهي تصرخ بشده آووه أمم آه ياي نيكيني كمان وكمان نيكيني آه أم ..لغاية ما شعرت ان لبني سينزل مني فأخرجت زوبري قبل القذف قلت لها عاوز أنزل لبني في كسك ؟ فقالت لي أنا في فترة الأمان من الحمل وللأمان بكرة آخذ حقنة منع الحمل ثم طلبت منها الوضع الفرنساوي فوجدتها تأخذ وضع السجود وإرتكزت بكل جسدها علي كفيها وركبتيها ثم أتيت من خلفها فوجدت كسها أمامي واضح ومفتوح ومتختخ وأمسكت برأس زوبري ودعكتها علي شفرات كسها البارز من الخلف فإنتصب زوبري وشد جامد قوي وأدخلته في كسها للبيضان وأحسست أنني خبطت حاجة جوة كسها فرأيتها ترتعش بشدة وبعنف ثم طلبت مني أن أتوقف ولم أطاوعها وإستمريت بالإدخال والإخراج وبسرعة وعنف فقالت حرام عليك كفاية أنا تعبانة وأخذت تترجاني بأن أتوقف , ولكنني كنت أعلم أنها في قمة المتعة , وبعد جماع طويل ومرهق لكلانا , بدأت أقترب من القذف , ولكي أحصل علي قمة المتعة, قمت بسحبها برفق وزوبري داخلها , وجلست على السرير , ومازال زوبري في كسها جالسة عليه عندها قذفت بشكل رهيب , وصدرت منها رعشة معي وقالت دا إنت خطير جدا فينك من زمان أنا حاسة إني عروسة في شهر عسلها ولم أتركها ليلة واحدة وكأني عريس ....
كس مراتى الاشتراكى
انا رامي 35سنه اعيش في منزل جميل انا وزوجتي سلوى 31 سنه أم فادي وابني
فادي ذو السنه الواحده وكذلك اختي أمل ذو الـ 13 سنه وأمي سعاد 55 سنه نحن
نعيش بسعادة واستقرار وكان البيت منسجما في حياة جميله وسعيده ... انا
متزوج من عائلة غنيه وهم عائلة زوجتي سلوى اما زوجتي سلوى فتعمل طبيبه في
المستشفى الرئيسي في مدينتنا زوجتي قد تعلمت بأفضل الجامعات الأوربيه وبعد
حصولها على الماجستير من احد الجامعات في اوربا رجعت للبلد بسبب تشدد
السلطات الأوربيه في قضية الحجاب بعد ذلك حصلت زوجتي على عرض من المستشفى
بمرتب مغري جدا وقالت زوجتي : حتى ولو أخذت الدكتوراه فلن احصل على مثل هذا
العرض نعم لقد تخلت زوجتي عن طموح الدكتوراه بسبب ذلك العرض .. والغريب في
الأمر ان زوجتي ورغم انها عاشت في اوربا اكثر من 8 سنوات الا انها محافظه
بلباسها ومحتشمه جدا بل استطيع ان اقول انها متشدده ولا تحب الثياب القصيره
والضيقه وكانت دائما ترتدي النقاب خارج البيت والحجاب داخل البيت كانت
زوجتي تقرأ كثيرا وكانت تتصفح الأنترنت للبحث عن بعض اسماء الكتب وكانت
تشارك في مواضيع طبيه كثيره .. كانت زوجتي كل ليله تشرح لي عن الأغذيه التي
تفيد الجسم وتفرض علي ذلك كالفواكه وكانت هي بنفسها تشتري القمح حبا ثم
تقوم بطحنه في المنزل لقد كانت زوجتي غريبة الأطوار لأنه ذات يوم طلبت مني
انها تريد ان تتعالج بواسطة الدود الذي يمص الدم من الجسم لأن زوجتي تقول
انها تحس بخمول في جسمها دائما وكانت هذه الوصفة وصفة صديقتها الدكتور ساره
لقد جربت زوجتي العلاج بالدود مصاص الدم لكنه قاسي وفاشل .. وبعد ذلك مضت
الأيام ولم تتحسن حالة زوجتي كما هي تقول وفي ذات ليلة كانت زوجتي على
الماسنجر مع صديقتها الدكتوره سارة وكان التحادث بينهما نصيا عن طريق
الكتابه فقط واثناء التراسل بين زوجتي وصديقتها ذهبت زوجتي للحمام لقضاء
الحاجه .. ثم استغليت غيابها فدخلت غرفتها وكنت محظوظا لأن زوجتي لم تغلق
الشاشه فقرأت ان زوجتي كانت تسأل صديقتها انها لازالت تحس بالخمول وان علاج
الدود القاسي لم ينفع .. اما رد صديقتها : انصحكي ان لاتستعملي العقاقير
او الحبوب ابقي على العلاج الطبيعي .. فردت زوجتي : اذن ماهو الحل ؟ فقالت
صديقتها : الحل الأول
الذي رفضتيه انتي وليس لكي الا هو .. ( حليب الفتيان الأبيض الطازج ) بشرط
ان لايكون زوجك او أحد اقاربك وان يكون فتى مابين 20 سنه الى 35 سنه يمارس
الرياضيه وجسمه رشيق ولايدخن والأفضل ان يكون اعزب .. فردت زوجتي : هل انتي
متأكدة من نجاح هذا الوصفه فقالت : انا اعلم ان ذلك خطير في مجتمعنا
وخصوصا نحن المتزوجات لكن لابد منه .. لأنني اجريت 3 تجارب اثبتت نجاح هذه
الوصفه .. بعد ذلك انبهرت زوجتي من هذه الوصفه فردت زوجتي : حسنا انا
متردده وخائفه ؟ فردت صديقتها : لاتخافي انا اعرف انكي خجولة مني .. لكن
اذا اردتي العلاج ووافقتي .. انا لدي هذا الفتى الذي تنطبق عليه المواصفات
فهو ليس من مجتمعنا انه سائقئ الخاص وهو فتى من الجنسيه الفلبينيه انه وسيم
جدا ورشيق ويلعب رياضة الجمباز ولايدخن ويأكل الخضروات فقط .. ولا تخافي
فهو يتميز بالسريه التامه وعمره 23 سنه وهو نظيف جدا اعزب ولم يتزوج .. لكن
متى رأيتي نفسك جاهزه اخبريني او ارسلي لي رسالة ( انا موافقه ) فقط
وسأرتب كل شيء لاتقلقي .. وسأكلمك هاتفيا فردت زوجتي : انا محتاره ولا اعلم
ماذا افعل ؟ ثم ردت صديقة زوجتي : انتي فقط اتركي الأمر لي ياعزيزتي ..
فردت زوجتي : حسنا افعلي ماترينه مناسبا لعلاجي .. فقالت : حسنا انتي شجاعه
.. اذن بعد ساعه سأتصل بكي هاتفيا .. فقالت زوجتي : حسنا انا بأنتظارك ..
انتهت المحادثه .. وبعدما عرفت انا ذلك السر الخطير الذي تخفيه عني زوجتي
خرجت بسرعه من الغرفه ثم بعد دقيقه خرجت زوجتي من الحمام وتوجهت للغرفه
بعدما نقلت الهاتف من صالة الجلوس في منتصف المجلس الى غرفتها .. فقلت لها
وانا اتظاهربمتابعة التلفزيون الى اين تأخذين الهاتف .. فقالت : الى غرفتي
لأتحدث مع صديقتي محادثة مطوله .. بعد ذلك ضحكت بعد ذلك دخلت زوجتي الغرفه
وقد اغلقت الباب ورائها جيدا .. لكنه قتلني الفضول وحب مايجري من ورائي ..
ثم ذهبت حتى اقتربت من باب الغرفه ثم بدأت بالتصنت واستماع مايدور بين
زوجتي وصديقتها .. لقد كانت زوجتي عادة لاتتكلم من السماعه بل من الميكرفون
.. لقد خفضت زوجتي مستوى صوت الهاتف وكانت تتحدث مع صديقتها لكنني استطيع
الأستماع الى مايدور بينهما من كلام .. فقالت زوجتي : حسنا انا موافقه
ياصديقتي فقالت صديقة زوجتي : هل لديكي مكان آمن ؟ فقالت زوجتي : لا لم
اضرب حسابا لذلك . فقالت صديقتها : يجب ان تحددي مكان آمن وسري جدا ثم
تأكدي من عدم وجود أي شخص في المنزل لفترة ساعه وهي فترة الوجبه التي
ستأخذينها .. فقالت زوجتي : حسنا يوجد غرفة معزوله عن المنزل وهي غرفه نجمع
فيها الأثاث القديم وبعض مخلفات الخبز الجاف وبعض الحبوب والخردوات
والكراكيب وهي شبه مستودع ومخزن سأقوم بتنظيف بعض الأثاث للجلوس في
المستودع وبعد يومين ستذهب حماتي في الصباح الباكر الى ابنها وستقيم اسبوع
كامل وزوجي رامي لايستطيع الخروج من العمل الا بعد غروب الشمس .. بعد ذلك
قالت صديقة زوجتي : شيء جميل حسنا في ذلك اليوم بعد ان تتأكدي من خلو
المنزل وذهاب كل واحد الى العمل والمدرسه سأعطيك اجازة مدة يوم وسأتكلم مع
الدكتورة بنت عمي لتوقع لكي الأجازة ثم تخرجي مع السائق الفلبيني الذي
سيتبرع لكي بالوجبه والذهاب الى منزلكي ثم تستقبيلينه داخل المنزل وبعد ذلك
هو سيقوم بأعطائك الوجبه ويجب ان تلعقي الحليب وهو طازج وساخن .. بعد ذلك
قالت زوجتي حسنا .. ثم انتهت المكالمه .. اما انا لقد اصبت بالأثارة
الجنسيه فقد كنت غاضبا في المرة الأولى لكنني احسست في المتعه والأثارة
الجنسيه في مراقبة زوجتي وفي خيانتها لزوجها .. فقلت في نفسي : يجب ان اشهد
ذلك اليوم عندما تلعق زوجتي حليب ذلك السائق الفلبيني الفتى الوسيم ..
عندها سأشهد متعه ولذة متناهية في غاية الشهوة .. بعد ذلك فكرت ان اختبىء
في صندوق كبير كان تحفظ فيه الحبوب من قمح وأرز وسكر وغيره وهو قديم وخالي
لايوجد فيه شيء .. نعم لقد ذهبت للمستودع في الليل ثم قمت بتنظيف ذلك
الصندوق وقمت بخرق فتحتين للنظر من خلاله وهذا الصندوق له قفل ومفاتيح وهو
قوي وثقيل لاتستطيع زوجتي تحريكه .. ثم انصرفت بعد ذلك من المستودع سريعا
.. ثم رأيت زوجتي وقد أخذت المكنسه وادوات التنظيف متجهه للمستودع .. قامت
زوجتي بتنظيف بعض الاماكن ثم رجعت مسرعه .. ومر اول يوم وانا انتظر ذلك
اليوم على احر من الجمر .. لكن تفاجئت ان اختي تريد السفر مع امي ولن تذهب
للمدرسه .. بعد ذلك كنت سعيدا زوجتي ستأخذ راحتها لقد كادت زوجتي ان تطير
من الفرح لكنها كتمت ذلك وتظاهرت انها ستكون وحيده في غياب امي واختي ..
نعم لقد سافرت امي واختي واصبح البيت خاليا لايوجد فيه الا انا وزوجتي
وابني فادي الصغير.. وفي صباح ذلك اليوم قررت زوجتي البقاء بالبيت بسبب
ابني فادي المريض .. وبعد ذلك تظاهرت انا في الذهاب للعمل ثم خرجت من البيت
فقمت في ابعاد سيارتي عن البيت ولقد رأيت زوجتي تراقبني من النافذه بحذر
ثم رجعت للبيت ودخلت عن طريق نافذة احد الغرف وزوجتي لاتعلم ثم اختبئت
للتصنت على زوجتي ثم بدأت زوجتي تتكلم مع صديقتها هاتفيا فقالت : الآن
الفرصه سانحه ابني فادي نائم وزوجي رامي ذهب للعمل ونحن في الصباح الباكر
وهو افضل وقت لنا .. فقالت صديقة زوجتي حسنا سيكون السائق امام باب المنزل
خلال دقائق .. بعد ذلك انتهت المكالمه .. وخلال دقائق حضر السائق ووقف امام
باب المنزل ثم خرجت زوجتي ثم فتحت الباب الخارجي للمنزل فقال لها السائق :
انتي ام فادي فقالت زوجتي : نعم . فقال : انا سائق صديقتك ساره .. فقالت
زوجتي وهي تتلفت بحذر حسنا قم اولا بأبعاد سيارتك عن المنزل ثم ارجع مشيا
على قدميك وسأترك لك الباب مفتوحا أدخل بهدوء وبحذر دون ان يراك احد من
الشارع او الجيران .. لقد ابعد السياره عن المنزل ثم رجع مشيا على الأقدام
ثم دخل المنزل واغلق الباب ثم استقبلته زوجتي داخل المنزل لقد كان فتى وسيم
جدا كان ابيض الوجه وكأنه القمر شعره اسود وناعم وكان يرتدي قبعة حمراء
وفانيله حمراء شفافه وضيقه ويرتدي الجينز الضيق والجميل والعجيب انه يجيد
التحدث باللغة العربيه بعد ذلك صافحته زوجتي وطلبت منه الجلوس ثم قامت
بتقديم القهوة له وبعد ذلك قال السائق وهو ينظر لساعته انني سأكون مشغولا
بعد نصف ساعه .. يجب ان ننتهي من المهمة بأسرع وقت .. بعد ذلك قالت زوجتي
حسنا ياجاك وهو اسم السائق اذهب الى المستودع وسألحق بك لأن ابني فادي
الصغير يريد ان اقوم بأرضاعه فقال جاك : حسنا .. فتوجهت انا بسرعه قبل جاك
واختبئت بالصندوق ودخل جاك المستودع ثم قام بنزع ماعليه من ملابس حتى اصبح
عاريا تماما وكان جاك يمتلك جسما ابيضا ورشيقا ونظيف ليس فيه شعر سوى شعر
خفيف يحيط قضيبه ايره الطويل قليلا والمنتصب ذو اللون الحنطي .. وبعد لحظات
دخلت زوجتي وهي تحمل طفلها فادي ثم تفاجئت بل انصدمت ثم قالت وهي غاضبه
ماهذا يابن القحبه يابن الشرموطه يابن الداعرة انا لست قحبة او شرموطه تخرج
ايرك وقضيبك امامي .. بعد ذلك انحنى لزوجتي جاك يتأسف منها ثم خضع على
الأرض وهو عاري يقبل اقدام زوجتي وهو يقول انا اسف واعتبريني كالكلب بين
يديكي ياسيدتي .. بعد ذلك قالت زوجتي له حسنا قم واجلس على هذا الكرسي وقم
بحلب قضيبك حتى يخرج الحليب الأبيض منه وقم بأنزاله على هذه الطاولة
الزجاجية النظيفه ولكن جاك الفلبيني بدأ يحلب قضيبه الطويل المنتصب .. لكن
قال جاك لزوجتي اسمعي ياسيدتي اذا قمت بحلب قضيبي من دون أي أثارة سيكون
الحليب قليلا جدا وهذا لايكفي لعلاجك .. فقالت زوجتي : حسنا فهمت ماتريده
ايها الخنزير الفلبيني ثم قامت زوجتي بفتح صدرها الأبيض واخرجت ثديها
الأبيض ذو الحلمة الزهريه ثم قامت بأرضاع ابني امام جاك ثم أخرجت ثديها
الأخر وتركته يتدلى ثم بدأت الأثارة وبدأ جاك ينظر لثدي زوجتي وكان يتعمد
جاك ان يجعل لعابه يسيل من فمه ثم بدأت تهز ثديها لجاك .. ثم بدأ جاك يسأل
زوجتي وهو يقول : كيف هو كسك ؟ فقالت زوجتي بكل جرأة : انه لونه زهري محمر
قليلا فقال جاك : هل هو منتفخ فقالت زوجتي : نعم انه منتفخ ومرصوص وله بظر
طويل ويحيطه الشعر الاسود الخفيف فقال جاك : كيف شكل طيزك مؤخرتك ؟ فقالت
زوجتي انها بيضاء ومربربه وخرمها يميل للأحمرار ويحيطها بعض الشعر فقال جاك
: هل يوجد لديك علامة سريه في جسمك لايعرفها زوجك .. فقالت زوجتي انه يوجد
في طيزي في احد فلقات مؤخرتي المربربه علامة قوسين متعاكسين وقد رسمت
بواسطة الكي بالنار وقال جاك من فعل ذلك فقالت زوجتي : انه شاب كنت احبه
ولا زلت احبه قبل زواجي لقد رفضوه اهلي عندما تقدم لخطبتي بسبب انه لا نسب
له وانه من العوائل المهمشه والحقيرة والفقيره .. بعد ذلك قرر ذلك الشاب
الذي احبه واقنعني ان نتقابل سرا في شقة قد استأجرها بعد ذلك وافقت لأنني
واثقة به .. وفي اقتراب الموعد .. قلت لأهلي انني سأخرج للتسوق مع السائق
وافقت امي .. ثم ذهبت للشقة وبينما نحن نتحدث قام بتقديم عصير برتقال لي
فشربت العصير ثم احسست بمخدرثم انتابني النعاس ثم نمت ولم استيقظ الا وانا
عاريه ممدة على الكنب وتفاجئت انه اغتصبني وقد فض بكارتي وسحق عذريتي ورسم
وشما على شحمة طيزي وهو القوسين المتعاكسين وقد اطفأ سيجارته المشتعله في
خرم طيزي ثم هرب لقد كنت في حالة هستيريه لأنني كنت مربوطه في الكنبة ثم
استطعت ان اتصل بأخي الذي اثق به ويحفظ السر ثم اخبرته انني في شقه وقد
اغتصبني صديقي ثم بسرعه وقام اخي بأنقاذي لقد انصدم اخي عندما رأني عاريه
مفضوضة البكاره وبحاله سيئه جدا لكننا قررنا ان لايعلم احد يذلك .. وبعد
شهرين اتصل بي صديقي الخائن وقال : انا لن اطيل الحديث .. ارجوا ان تعتني
بأبني الذي تحملينه في احشائك بعد ذلك كانت صدمه قوية جدا فأخبرت اخي وانا
ابكي .. فقال اخي ليس لنا حل الا ان تتزوجي بأسرع وقت .. ثم تقدم لي زوجي
رامي فقبلت به .. وانا الى الآن لاأستطيع ان اترك زوجي يرى طيزي ومؤخرتي
فيرى القوسين المتعاكسين .. وفي الحقيقة انا لازلت احب صديقي السابق رغم
مافعله بي .لقد اندهشت هناك اشياء لا اعرفها في زوجتي يعرفها جاك في دقائق
لكن جاك لم يتمالك نفسه فأنقض جاك على زوجتي كالنمر ثم انتزع ابني فادي من
يديها ووضعه على الكنب ثم قام بمسك اثداء زوجتي بالقوة ثم قام برص الثدي
على الثدي الأخر ثم بصق على ثدي زوجتي ثم ادخل قضيبه بين الثديين ثم بدأ
ينيك زوجتي مع ثدييها الكبيران وكانت اثداء زوجتي ترتج وترتعد وترتعش وكان
حليب ثدي زوجتي يقطر من حلمات ثدييها ثم بدأت عينان جاك ترتعشان وبدأ صوته
وهو يتأوه ثم بعد ذلك صرخ جاك وتتدفق الحليب على ثدي زوجتي المذهوله وابني
فادي يبكي .. وبعد ذلك بدأت زوجتي تلعق حليب جاك بلسانها وبأصابعها ثم بدأ
جاك بعد تقديم الوجبه الشهيه لزوجتي قام جاك يداعب ابني فادي الصغير وكان
جاك عاريا ثم حمل ابني بيديه .. بعد ذلك ضحكت زوجتي واستغربت ان ابني عندما
حمله جاك سكت عن البكاء فقال جاك مازحا مع زوجتي وهو يداعب ابني فادي :
انك جميل يابن الشرموطه ثم ضحكت زوجتي وقالت : انا الشرموطه ايها الخنزير
الفلبيني .. فقال جاك : لاتنسي انكي لعقتي حليب هذا الخنزير الذي تستهزئين
به .. ثم قال جاك : هل ابنكي فادي هو من زوجك ؟ فضحكت زوجتي مازحه وقالت :
لا ليس ابن زوجي انه من صديقه .. بعد ذلك قامت زوجتي تشاهد جاك الفلبيني
وهو يقدم عروض للقفز والجمباز وهو عاري لقد كان رشيقا ورياضيا مذهلا
بحركاته السريعه ثم قامت زوجتي تصفق له وهي معجبه ومذهوله ثم قام جاك يداعب
ابني فادي وزوجتي تضحك وتقهقه ثم قالت زوجتي هيا ياجاك احمل ابني فادي معك
ولنذهب الى صالة المنزل لنشرب القهوة ثم قام جاك ليلبس ملابسه لكن زوجتي
قالت : لا ارجوك لا تلبس ملابسك .. اريد ان تكون انت ياجاك اول شخص غريب
يدخل المنزل في قسم المحارم ( النساء ) وتكون او من يطأه عاري وانت اول من
ينتهك محارمه في غياب زوجي الذي لم يفهم ما أريده ولم يطفيء نار كسي
المشتعل .. بعد ذلك قال جاك : هل زوجك ضعيف جنسيا .. فقالت زوجتي : ان زوجي
ياجاك باردا جدا في ممارسة الجنس انا اريده ان يفرض شخصيته كرجل علي ..
اريده ان يكون قاسيا قليلا معي يحسسني انني انثى ضعيفه .. انني لم احس
ياجاك انني انثى الا عندما قمت انت بنزع ابني من حضني وقمت انت بأرغامي
واغتصبتني وقمت بنيكي مع ثديي ..
انا و اختي المتزوجة .... ساخنة جداً جداً جداً
اسمي خالد عمري20 سنة.. اعيش مع ابي وامي واختي خلود التي تكبرني بخمس
سنوات وهي تدرس بالجامعة ...لم اكن فالحا بالمدرسة..وكنت أقضي كل وقتي على
الانترنت..وكنت مدمنا لافلام الجنس وقصص المحارم....واصبحت اعشق الجنس
لدرجة كبيرة جدأ..واتمنى ان يلتقي زبي باي كس او اي طيز ..وكلما اقرأ قصة
جنس محارم لاخ ناك اخته ينتصب زبي اكثر واهيج وانظر الى اختي بحسرة والم..وحاولت
التقرب من اختي والتعاطف معها ولفت نظرها ولكنها كانت تعتقد انني احبها حبأ
اخويأ خالصأ..وكانت تعتبر ان حبي لها طبيعيا مثل حب اي شاب لأخته..قربت
امتحاناتي فاقترح ابي على اختي ان تراجع لي دروسي..وكانت اختي كل يوم تجلس
معي ما بين ساعة وساعتين تراجع لي المنهج الدراسي...وكنت اتأملها وانا هايج
واحس بانتفاخ شديد في زبي..وخصوصا ان اختي بملابس البيت الخفيفة لان الجو
حارا...وكانت طيزها تتمايل ويبان شقها احيانا من فوق الملابس وانا اغلي
غليأ...وللاسف الشديد لم تتجاوب معي اختي ولم تفهمني...وكانت تصدني كلما
تكلمت في نطاق غير معقول ...وفي يوم من الايام زارتنا اختي الكبيرة..وهي
ايضا اكملت دراستها وتخرجت من الجامعة ولكن زوجها منعها ان تتوظف لانه صاحب
مطبعة كبيرة وليس في حاجة الى وظيفتها... وجاء ميعاد الدرس وكنت متأثرا
بقصة جنس محارم لاخ ينيك اخته على الانترنت كنت قد قرأتها قبل نصف
ساعة..لذلك لم اكن استوعب الدرس وصارت اختي خلود توبخني وتصرخ في وجهي
...فتقاتلت معها وحلفت ان لا اجلس معها ابدا لمراجعة دروسي...فجاء ابي وامي
واختي المتزوجة على
صراخنا...وضربني ابي ...ودخلت غرفتي وانا غضبان...فلحقت بي اختي المتزوجة
وجلست بجواري.. وهدأتني.. وامتصت غضبي.. وصارت تمسح لي على كتفي وعلى
شعري..وكنت انظر اليها فوجدت عيونها ممتلئة بالعطف والحنان...ووجهها يوحي
بروح الشباب والحيوية..وطلبت مني ان اذهب واعتذر لاختي ولابي...فوافقتها
وبالفعل اعتذرت لأبي ولكنني لم اعتذر لأختي ..فحلفت اختي خلود انها لن
تعطيني اي درس وخصوصا ان عندها امتحانات بالجامعة...فاستعدت اخي المتزوجة
ان تراجع لي دروسي في بيتها كل يوم...ورحبت انا بالفكرة...وصرت كل يوم أذهب
الى بيتها لتراجع لي دروسي...كانت اختي في قمة الجمال..وكانت ملابسها
خفيفة ومغرية جدا...وعندما تجلس على كرسي جنبي لتعطيني الدرس اشعر برغبة
شديدة في نيكها...واستنتجت اختي بعد ثلاثة ايام انني لا استوعب شيئأ فملت
مني واوصتني ان لا آتي اليها ثانية ...فصرت اتوسل اليها ان لا تخبر ابي
...وصرت كل يوم اذهب اليها واجلس على الانترنت عندها...واهلي يعتقدون انها
تراجع لي دروسي...وصرت اساعدها في تنظيف البيت واشتري لها ما يلزمها من
السوق فتعودت علي اختي واحست بشعوري نحوها عندما كنت المس يدها بالصفة او
اصطدم بجسمها...او اطيل النظر بعيونها...وكان زوجها صاحب مطبعة لا ياتي الى
البيت الا بعد آذان المغرب ويرجع الى المطبعة احيانا بعد منتصف
الليل...وقد لاحظت اختي انني اميل اليها...فلم تعطيني اهتمامأ كي لا تشجعني
او كي لا تقع في الخطأ لانها فعلا تحب زوجها وهي حامل في الشهر الرابع....
وقد حملت قبل ذلك وانجبت بنتا ولكن البنت ماتت بعد ولادتها بثلاثة
اشهر..وفي يوم من الايام كنت جالسا على جهاز الكمبيوتر في بيت اختي وكنت
اقرأ قصة جنس محارم لاخ واخته المتزوجة...وانسجمت مع القصة وهاج زبي
...فقذفت لبني داخل سروالي...وبعدها لم اعرف كيف غفوت على الكرسي من شدة
اثارتي..فجاءت اختي ووجدتني نائما ووجدت القصة مفتوحة على شاشة الكمبيوتر
كاملة...وصارت تقرأها...واثناء قراعتها للقصة شعرت بوجودها...ولكنني تعمدت
ان ادعي النوم من شدة الخجل...وكنت انظر اليها بربع عين...وقرأت اختي القصة
كاملة ونظرت الي فوجدت بقعة حول زبي تخرج من البنطال...فصارت تنظر الى
البقعة وتقرب وجهها منها لتراها بوضوح...وتركتني اختي وذهبت الى المطبخ
ونادتني من بعيد وهي في المطبخ حتى لا تحرجني...وعندما رديت عليها قالت لي
الغداء جاهز.... فكنت محرجا منها وخصوصا ان بنطالي يفضحني من اثر لبني
فذهبت لاغسل يدي ووجهي وتعمدت ان اجعل الماء تتناثر على بنطالي ليصبح فيه
بقع كثيرة...وجلست اتناول الغداء مع اختي وهي تنظر الي وعيونها توحي بالحب
والحنان...وصارت تمازحني وتلاطفني فعرفت انها تستجب لي...وبعد الغداء رجعت
الى جهاز الكمبيوتر وحملت من النت فيلم سكس مثير جدا..ونادت علي اختي
لاشتري لها سكر من الدكان...فانزلت ملف الفيلم تحت سطح المكتب وفتحت الباب
الخارجي لاذهب الى الدكان ولم اغلقة تماما وتعمدت ان انظر من فتحة الباب
وجدت اختي تجري الى غرفة الكمبيوتر فرجعت لانظر من شباك الغرفة بحذر
فوجدتها قد فتحت الفيلم وتنظر اليه..فذهب الى الدكان وأشتريت السكر وعدت
اليها وجدتها بالمطبخ...وكانت غير طبيعية...ونظراتها توحي بانها
مضطربة..ذهبت الى الكمبيوتر...وجدت الفيلم تحت سطح المكتب...نادتني اختي
لنشرب الشاي بالمطبخ وكانت تلبس قميص نوم عنابي وذراعيها لا يسترهما شيئأ
وكانت عندما ترفع يداها لتتناول شيئا من اعلى خزانة المطبخ يبان أباطها
المغري والنظيف من الشعر...شربنا الشاي ولم تكثر معي الكلام او تمازحني
اختي لانني شعرت انها مضطربة..لذلك رجعت لاجلس على الكمبيوتر...واخرجت قصة
محارم كادت ان تحرقني حرقا من قوة اثارتها فمضمونها ان شابأ جاء على اخته
وهي نائمة ليلا ورأى زوجها يخرج بسيارته من البيت فنام خلف اخته وهي نائمة
وناكها من كسها من الخلف وكل اعتقادها ان الذي ينيكها زوجها اياد لانها
كانت تقول له وهو ينيكها بشويش يا إياد موتتني يا إياد...اعجبتني القصة
وتأثرت بها ووضعتها تحت سطح المكتب وانتظرت حوالي نصف ساعة حتى طلبت مني
اختي ان اشتري لها بعض الخضروات...وبالفعل خرجت وراقبتها فوجدتها تقرأ
القصة...فخرجت مسرعأ لشراء الخضروات ...وعدت اليها بالخضروات....وتعمدت ان
أتأخر عند أختي حتى جاء زوجها ورحب بي وتعشينا سويأ ..وأردت العودة الي
بيتنا بعد العشاء ...فقال لي من باب الاحترام نام عندنا الليلة يا
خالد...فسكتت ووافقته....واتصل بأهلي ليخبرهم انني سابيت عندهم....كانت
اختي متلخبطة...تتلعثم بالكلام ...وعندما رفعت الاطباق عن السفرة وقعت منها
كاسة كبيرة وانكسرت...ورحت اساعدها في لم زجاج الكاسة المتناثر...وعندما
لمستها بالصدفة بنجت مكانها وكانت مضطربة جدا...وكنت اختلس النظر اليها
أراها تنظر الي ثم تلفت وجهها عندما تلاحظ انني نظرت اليها..ذهبت الى غرفة
الكمبيوتر التي سأبات فيها ...واغلقت الباب....ونامت اختي وزوجها بالغرفة
المجاورة لغرفتي....وبعد منتصف الليل وقف قلبي عندما رأيت سامي زوج اختي
يركب سيارته ويعود الى عمله في المطبعة...وبعد ان اغلق الباب الخارجي تسللت
بحذر الى غرفة اختي وجدتها نائمة على سريرها على جنبها وتلبس قميص نومأ
قصيرا ...اقتربت منها بحذر وخوف شديد ...فرفعت طرف القميص بيدي فرايت طيزها
وكانت شفرات كسها بارزة من الخلف...حيث لم تكن تلبس كلوت...فطار عقلي وجن
جنوني وتجردت من ملابسي بعد ان أطفأت ضوء الغرفة ونمت خلفها...كان زبي
منتصبا الى ابعد الحدود ...والتصقت بها من الخلف وصار زبي يحك
باشفارها....وجسمي شعلة من نار....ودقات قلبي سريعة جدأ....وانتابني الخوف
عندما سمعت صوت اختي تتآوة وترجع بطيزها وكسها للخلف....فدخل زبي كاملا في
مهبلها حتى الخصيتين..فشهقت وقالت بشويش يا سامي...بشويش...فانفجر زبي داخل
رحمها من شدة لوعتي ومحنتي...وارتعش كل جسمي ...وما ان شعرت اختي بزبي
ينفجر برحمها حتى شهقت وصارت تئن وتقول آه آه سامي...موتتني يا
سامي...وجاءتها رعشتها ...فشعرت انها ستبلع زبي من شدة هيجانها
وانينها....وهدأت اختي قليلا وعم الصمت على المكان...وبقي زبي داخل رحمها
وازداد انتصابا...فصرت اولجه واخرجه كما بالافلام وهي تحضن المخدة
وتئن..وارتفع انينها ..وصارت تصدر صوتا سكسيا وتغنج غنجا وانا مستمر في
ايلاج زبي داخل رحمها حتي جائتنا الرعشة سويا وصارت تصرخ وكنت أكتم انفاسي
حتى لا تسمع صوتي مع أنني متأكدا انها تعلم انني اخوها وليس زوجها...وشعرت
بلذة جنسية تفوق الخيال وتفوق كل تصور..وليس هناك شيئا في الدنيا اجمل من
لحظة الجماع بين ذكر وانثى وخصوصا وقت الرعشة ولذتها....مددت يدي وصرت العب
في حلماتها وزبي ما يزال داخل رحمها وكلما حركت يدي على احدى حلماتها
تزداد في الانين والتهيج....وكنت اشعر ان عندي رغبة شديدة في التهام شفتيها
وحلماتها ولكنني لا اريد ان اكشف امرها ان رأت وجهي وتعمدت ان اقنعها
بانني اظن انها تعتقد ان الذي ينيكها زوجها حتى لا تتحمل المسئولية او
الخجل او الخيانة...ووضعت يدي على بظرها وصرت اداعبه وكان ممتلئ بالمياه
التي اتتها من الرعشة مما زاد زبي تهيجا وانتصابا...واخرجت زبي من كسها
وصرت اداعب بظرها براس زبي وهي تئن بلا انقطاع وتقول موتتني يا سامي ...لا
تنسى اني حامل...شوي شوي...ارجوك..ابوس ايدك.....فاوشكت على القذف وادخلت
زبي برحمها وانفجر للمرة الثالثة وشعرت بانه سيغمى علي من شدة الرعشة
واللذة والسخونة واللزوجة....وضغطت زبي باتجاه كسها بعد ان انتهيت من
القذف....ثم خفت ان يأتي زوجها...فأخرجت زبي من كس اختي الحبيبة واخذت
ملابسي وعدت الى غرفتي...ونظفت زبي ولبست هدومي وتمددت على سرير وكلي حيوية
ونشاط ولذة....وكنت في غاية السعادة لانني استطعت ان انجح بنيك اختي واروي
ظمئي منها بدون مواجهه او خجل..وبعد حوالي ساعة ...سمعت صوت اختي
بالحمام....فعلمت انها تغسل كسها كي لا يراه زوجها مغرقا...ورجعت اختي الى
غرفتها ...ولم تغمض لي عينأ....وبعد آذان الفجر سمعت صوت سيارة زوج اختي
سامي تقف امام البيت...وبالفعل دخل البيت ودخل غرفته واغلق الباب......وبعد
حوالي نصف ساعة خرج زوج اختي عاريأ الى الحمام....وكنت انظر اليه من شباك
غرفتي ولانها مظلمة لا يراني....ثم خرجت اختي بعده الى الحمام وهي تلبس نفس
قميص النوم القصير ....تمددت على سريري افكر بكس اختي الذي انتاك 4 نيكات
من زبين...هذا اذا كان زوجها ناكها مرة واحدة فقط.....وبالفعل اختي استطاعت
ان تمثل عليا انها نائمة وانني زوجها ...فصرت ابتسم والعب بزبي الذي انتصب
من جديد على الريحة...وفي الصباح نهضت من نومي في الساعة العاشرة
صباحا....وذهبت الى الحمام....وبعد خروجي من الحمام وجدت اختي تنتظرني
بالمطبخ لنتناول الافطار....وكانت ترتدي قميص نوم طويل لونه اصفر وكانت
يلتصق بجسمها التصاقأ ويفصل مفاتنها وبطنها وطيزها تفصيلا...صبحت عليها
وجلست بجوارها ...فابسمت وشعرها يتدلى على عينها وقالت لي لماذا لم تذهب
الى المدرسة اليوم....فقلت لها كنت متعبا ولم استيقظ...فضحكت وقالت لي انت
مثل اختك تماما فزوجي رجع الى عمله وعاد دون ان اشعر بخروجه من الغرفة او
متى عاد الى الغرفة....ولولا انه اخبرني في الصباح عندما ذهب الى عمله انه
خرج بالليل لما علمت بخروجه... وصارت تضحك وانا اضحك....وتناولنا
الافطار......وصارت تمازحني وتلاطفني وتمسك يدي...وانا في قمة النشوة
والراحة....وصرنا نحكي عن أيام زمان وانا صغير....ونتذكر لما كانت تحممني
بيدها...وقلت لها انني احبك اكثر من خلود...فقالت لي وانا كمان بحبك يا
خالد......وبقيت عندها جالسا على الكمبيوتر....وتعمدت ان اضع تحت سطح
المكتب قصة جنس محارم مصورة لاخ ينيك اخته ويرضع ثديها ويلحس كسها....وحصل
ما كنت اتوقعه...فقد بعثتني الى الدكان...وبعد ان خرجت الى الدكان شافت
القصة المصورة وقرأتها....وعندما رجعت من الدكان وجدتها متوترة ...وعيونها
توحي بأنها متعطشة للجنس....وبعد الغداء قالت لي بأنها نعسانة ومحتاجة
للنوم....فقلت لها وانا اريد العودة الى البيت فلم تجبني...وذهبت الى غرفة
نومها ونامت....فايقنت انها تريد ان انيكها وان شهوتها سيطرت عليها....وبعد
ان نامت بربع ساعة فقط دخلت عليها غرفتها وجدتها نائمة على ظهرها بقميص
نوم قصير ومرفوع لاعلى وكسها باين كاملأ ..وكان نظيفا من الشعر وجميلا جدا
فلم استطع الصبر أو التفكير....وتجردت من جميع ملابسي ونمت على
صدرها...وكانت مغمضة العينين..وتدعي النوم....فالتحم صدري بصدرها والتهمت
شفتيها وصرت أئن واتوجع ونبرات صوتي عالية....ورفعت قميصها الى اعلى حيث
غطى وجهها لالتهم اجمل حلمات بالكون كله وهي تئن باعلى صوتها وانحشر زبي
بين شفراتها وأنينها يزداد...ومن شدة إثارتي قلعتها قميصها ورميته بعيدا
والتحم صدري بصدرها العاري وشفتي بشفتيها وصرت امص لسانها وارتعشت اختي
معلنة صرخة مدوية عندما ادخلت زبي ليلامس جدار رحمها وانتفض زبي مخلفا
بركان من السائل المنوي الذي تدفق ليخرج ويبلل فخذيها...وصرت اقبلها ائناء
رعشتي من عينيها ...وقلت لها انتي روحي وحياتي واختي وحبيبتي وكل
دنياي....واستمر زبي بحركته المستمرة وهو غريق داخل كسها....رجعت التهم
حلماتها البارزة ثم نزلت بفمي الى كسها لالحسه وهي تتلوى تحتي مثل
الاخطبوط.......ثم قلبت نفسي وعملت وضعية 69 وصرت ارضع كسها وتمص لي زبي
بمحنة واحتراف وشبق فانفجر زبي بفمها ووجهها وغرقها وشعرت برعشتها القوية
التي اغرقت فمي ولساني بسائل كسها اللذيذ.....واصبحنا نلعب على
المكشوف....وعندما اردت ان انيكها من طيزها....قامت عن السرير عارية وامسكت
المحمول واتصلت بزوجها ...فرد عليها وقالت له عندما ترجع الى البيت احضر
لي معك معجونا للاسنان فاستجاب لها وقال لها انه لن يرجع قبل ...فتطمئنت
وحضنتها وهي واقفة وصرت ارفعها واضعها على زبي المنتصب...ثم انحنت على
السرير بوضعية الكلب...واولجت زبي داخل طيزها حيث كان الطريق مفتوحا وعرفت
ان زوجها ينيكها من طيزها باستمرار....وشعرت بسخونة طيزها وانحشار زبي فيها
وقذفت حمم بركانية من اللبن داخل طيزها فارتمت اختي على السرير وانكفت على
وجهها واصبحت طيزها ملكي افعل فيها ما اشاء بحرية وزبي ما يزال
داخلها...صرت احركة يمينا ويسارا واختي تئن تحتي وتتوسل الي ان
ارحمها.....وكلما توسلت اضغط على أرداف طيزها اكثر.....واخرجت زبي من طيزها
وصرت الحسها وادخل لساني بفتحتها لانظفها وانا في قمة اللذة العارمة...ثم
قامت اختي جرت الى الحمام فلحقت بها وحممتها بيدي وهي في قمة الخجل...وفركت
لها كسها وطيزها وصدرها بالليفة والصابون....وجعلتها تليف لي زبي وطيزي
بعد ان كانت مترددة من الخجل ثم نكتها في الحمام وزبي مليان صابون...ودخل
بسرعة وقذف داخل احشائها فارتعشت وامسكت برقبتي بكل ثقلها من شدة
رعشتها..وخرجنا من الحمام ولبسنا ملابسنا...وقلت لها انتي كل حياتي والحياة
من غيرك لا تطاق...واتفقت معها أن آتي اليها كل يوم بعد المدرسة بحجة
اعطائي الدرس وانيكها واعود للبيت....وبالفعل كنت انيكها يوميأ لا يقل عن 4
مرات من كسها وطيزها...وكانت كل يوم تطبخ لي الحمام واللحم لتغذيني جيدا
كي اداوم على نيكها....واصبحت اختي ممحونة جنس...لا تصبر على فراقي يوما
واحدا وبعد الامتحانات جاءت اجازة المدرسة وصرت ادخل بيتها بعد ان يخرج
زوجها على الفور وانيكها على سريرها.....وهي في قمة اللوعة والاثارة....وما
زلت انيكها....وعقبال ما انيك اختي خلود التي اشتهيها من كل قلبي..
الأم تخلى عشيقها يغتصب أبنتها حتى تهدأ شهوتها وتنقذ أبنها وصحته من كس أخته الكبيره الهايجه
تبدأ القصه وهيه حقيقيه فعلا وحدثت فى حى من أحياء القاهره
كبرت الأبنه وهيه طوال حياتها تجد شده وصرامه من الأموجبروت فى شخصيه الأم حتى على الأب والدها والأم هي الآمر الناهى باليبيت حتى على أبوها ولها ثلاثه أخوات بنات هيه أكبر وأخ صغير جدا رضيع لم يتعدى السنتين ولما يدوي شعرت بالأنوثه فوجئت بالأم هتجوزها لراجل يكبرها بعشرين عاما وهذاة الراجل بيتردد عليهم بالبيت بحجه أنه شريك أبويها فى تجاره ولاتعرف ما هيه التجاره بالظبط وصديق أبوها الحميم المقرب وبحكم الأم هيه الراجل والست فى البيت ولم تقدر لا هيه ولا أبوها مخالفه أمر للأم أتجوزت فعلا هذا الراجل وبنفس الطريقه أتجوزو أخواتها البنات وعاشت مع جوزها فى هناء وسعاده وأنجبت منه ولدين وبنت خلال جواز أستمر ما يقرب من ثلاثه عشر سنه وفى يوم أنتظرت جوزها يعود من عمله فلم يرجع حتى وقت متأخر من الليل أتصلت ببيت والديها بحكم جوزها شريك لأمها وأبوها فى التجاره ولم تجد غير الأم والتى أخبرتها جوزها أتقبض عليه فى قضيه مخدرات هو وأبوها وسوف تقيم لهم محامى يدافع عنهم وعرفت وتيقنت من أن الأم هيه التى تدير تجاره المخدرات وما أبوها ألا صبى عند أمها وكان ده السبب اللى ملهوش كلمه لافى بيته ولا فى حيات أمها ولامستقبل أبنائه وتم حسم القضيه بحكم عشر سنوات سجن مشدد لجوزها وأبوها فى القضيه وعلى ما تغيرت أحوالها وأصبحت وحيده بعد سجن جوزها مع أبوها أنتقلت الأبنه تقيم فى بيت أمها حتى تجد من يأكلها ويأكل أولادها وكانت ده أمر من أمها تنتقل للأقامه معها فى البيت وراحت عاشت مع أمها فى بيتها ومعاها أولادها وكانت الأم مازالت تتاجر بالمخدرات وبنفس جبروتها فى شخصيتها وشديتها حتى كانت بيحضر فى وقت متأخر من الليل راجل ببيت أمها وكانت لم تراه من قبل وعرفت أنه الصبى الجديد لأمها وعشيقها بنفس الوقت وأكتشفت ذلك بنفسها كان بيت أمها عباره بيت مكون من ثلاثه أدوار هيه بتعيش فى أخر دور على السطع والدورين الأخرين لأمها وتجارتها وكان أخوها دايما قاعد معاها بالشقه بيلعب وبيبات مع أودلاها أعتتبرته من أولادها مش أخوها حيث يقترب من أولادها بالعمر ولا يفرق غير عامين تلاته بالكتير فهو فى سن صغير وبطبيعه وجود أخوها وكانت شيفاه صغير وزى أولادها كانت بليل بتلبس قمصان النوم العريانه والقصيره وهيه لاتبالى بوجود أخوها ولا أبنائها ولا فى نيتها أى شىء لا جنس ولا حاجه غير طبيعيه وكانت سعيده بحياتها وبأولادها وأخوها وكانت بتخاف عليهم من الهواء نفسه وكانت محتضناهم بحنانها ورعايتها ونسيت جوزها وأرتضت باللى هيه فيه وفى يوم شعر أخوها بألم شديد ببطنه ووجدته بيتألم بشده من المغص اللى أصابه فجأه والوقت بليل متأخر قامت عملت له ليمون مغلى وشاى بليمون ولم يتحسن بل ساءت حالته أكتر وشعرت بدأ أخوها بأعياء شديد وشفايفه بدأت فى الزرقان وخافت عليه بجنون جريت مسرعه على أمها فى الدور اللى تحتيها تنده عليها ولاكن لم ترد عليها دفعت باب الشقه وجدته شبه مفتوح دخلت على الفور على أوضه نوم أمها تبلغها بمرض أخوها لقيت أمها رجليها مرفوعه فوق أكتاف هذا الراجل اللى هوه صبيها الجديد وهو راكب فوقيها وشبه متخدره نهائى وبيدفع بزبره بشده داخل كس أمها وهيه بتوقل له اح وأف ألحقنى ودخله قوى مش قادره نيكنى قوى حتى لما فتحت أبنتها) الباب وشفتها لم تشعر بيها نهائ ورجعت الأبنه للوراء من ما شفته من ولم تتخيل أمها شرموطه للدرجه ده وسمعت الراجل بيقلها كسك واسع قوى يالبوه يامتناكه وهيه بتقله جوزى كان خول مبيعرفش يشتمنى ولا يهيجنى عليه وكان بيخاف منى وكنت بتتناك من صبيانى على حسه حتى أبنتى الكبيره حملت فيها من صبى من صبيانى مش من جوزى وهو عارف بكده وعلى قد ما أبنتها أتصدمت فيها ولاكن شعرت بكسها وهيجانها خصوصآ بقلها أكتر من سنه كامله كسها لم يخترقه ولم يفشخه أى زبر من يوم ما جوزها أتسجن ووقفت كأنها متعرفش ولا شافت حاجه تنده على أمه وفين وفين لما الأم أنتبهت لصوت أبنتها وخرجت لها وهيه شبه عاريه وواضح أثار النيك على وشها كانت بتنهد وقلتلها أخويا تعبان قوى ردت وقلتلها لبسيه هدوم خروج وحضريه هوديه للدكتور الأن وفعلا راحت بيه للطبيب الذى أعطاه عقاقير وقال مريض بنزله معويه شديده لابد من مراعاته وأعطائه الدواء فى مواعيده وطبعا كده كده هو عايش مع أخته يعنى هيه اللى هتراعيه فى مرضه وفعلآ أعتنت بأخوها فى مرضه ونقلته بغرفتها فى سريرها حتى تكون قريب منه فى العنايه بمرضه وكانت تسهر يوميا على راحته وعلاجه لابسه قميص نومها ولم يغيب منظر أمها وهيه بتتناك من بالها وتتخيل أمها وهيه بتتناك وبدأ كسها يتهيج عليها قوى وشعرت بحرقان شديد بحلمات بزازها ومبقتش قادره ولاعرفه تتمالك نفسها ولا أعصابها من حرقان بزازها وكسها قامت تدخل الحمام وتتبين ما بين أفخادها والسائل الساخن واللزوجه اللى تدفقو على وراكها وأفخادها وحرقان كسها وجدت كسها مخرج سوائله الساخنه وكلوتها مبلل كأنها تبولت على نفسها قلعت كلوتها من كتر هيجانها حتى تفسح لكسها الهواء حتى يخف من حرارته وناره الملتهبه لتستريح وتهدأ من هيجان كسها ورجعت لأخوها المريض وقربت منه وعملت نفسها بتعطى العلاج لأخوها وكانت بتحك صدرها وتمسح بزازها فيه وهيه لم ترتدى السنتيانه وهيجانها زاد أكنر ومبتقش قادره تسيطر على نفسها ولا على كسها الهائج وشعرت بحلمات بزازها حرقاها ونافره وبنتقط سائل أبيض تقريبا لبن من كتر هيجانها وشعرت هيه بذلك وأصبح لبن بزازها واضح من القميص المبلل وحلمتها واضحه منه قالت لأخوها وهيه فى قمه هيجانها حبيبى أنت محتاج غذاء طبيعى خالى من أى كيماويات والأكل كله كيماويات أنا هعطيك لبن حليبى من بزازى حتى تتغذى عليه وراحت مطلع بزازها لأخوها ودفعت بيهم وفى فمه وفعلا اللبن كان بينقط منهم قبل ما يوصلو لفمه وأخذ أخوها حلمات بزازها يعتصرهم بين شفايفه ويعضعض فيهم بأسنانه وعلى الفور لم تصبر على أخوها من هيجانها وكسها المولع الهائج كانت قد رفعت قميص نومها من على وسطها وكان كسها الغرقان من ميته والمشعر قد أتفشخ وبدأت تدعك فى كسها قدام أخوها وسحبت أخوها من وسطه وركبته عليها وهيه بتدفعه بنفسها عليها فوقيها وفعلآ أخوها ركب فوقيها وبدأت فى شد وقلع هدوم أخوها والكلوت بتاعه وقدرت تقلعه وفتحت وراكها على مصراعيها حتى ينال زبر أخوها من كسها المشعر والمفشوخ الهائج وكان قد ركب على كسها ولفت وراكها الكبيره التخينه على ظهره وزبره دخل بالفعل فى كسها وغاص لأخره فى كسها المشعر وأتناكت من أخوها وكسها برد وهديت وحلمات بزازها بردت من مصى ورضاعه وتقفيش أخوها فيهم وتعاهدت مع أخوها أن لايعلم أحد ما بيدور بينهم ولانيكه ليها وسوف تمتعه كل ما يحب وينكها وأصبحت مراته ينيكها كل ما تحتاجه وشعرت الأم بصحت أبنها تتدهور وفى النازل والتعب واضح على وشه وملامحه وحست الأم بسر وراء أبنتها مع أخوها الصغير وراقبت أبنتها وفعلا ظبطت أبنها راكب فوق أخته الكبيره بينكها وفاشخلها كسها وبينزل لبنه فيها ولم تعمل شيئا سوى سؤالها ليه أخوكى كان ممكن تتناكى من أى راجل أو شاب غير أخوكى الصغير وتدهورى صحته قلتلها أنا شفتك بتتناكى ومفدرتش أمسك نفس عليه خصوصآ وجوزى محبوس بالسجن ومش قادره أعمل أيه يعنى أنتى ياماما أنتى نفسك أتناكتى من الصبى بتاعك سكتت الأم وعرفت أن أبنتها شفتها وهيه بتتناك وفى يوم ندهت على أبنتها قلتلها تعالى عوزاكى نزلت أبنتها ولما دخلت الشقه دخلتها الأم غرفه نومها فوجئت بعشيق أمها نايم على السرير عريان حاولت تخرج لقيت أمها واقفه على باب الغرفه تقلها أدخلى يا لبوه أتناكى بدل ما تموتيلى الولد الصغير اللى حيلتى فى نيكك ياشرموطه ده زبره كبير عن زبر أخوكى حاولت تخرج أبنتها مسكتها أمها لعشيقها وفعلآ نجحت أمها فى تقليعها كلوتها بمساعده عشيقها وفى لحظه الراجل كان راكبها قدام أمها وأمها بتمسك فى بزاز أبنتها تقلها يامتناكه أخوكى الضعيف الصغير هان عليكى تركبيه على كسك الكبير عوزه تموتيه ياشرموطه أنتى مخلفه قده فى عمره يالبوه وفعلا فى لحظات بدأت الأبنه تتجاوب مع عشيق أمها ولما الأم سمعت صوت وحوحت أبنتها وصوت كس أبنتها وزبر عشيقها داخل خارج فيه وعامل صوت من كتر سوائل كسها ودخول زبر عشيقها فى كس أبنتها شعرت الأم بهيجان فى جسمها وكسها وقلعت عريانه وشاركت أبنتها النيك من زبر عشيقها وأصبح العشيق يتناوب النيك على الأم وأبنتها كلما شاء ولم تعتق الأخت زبر أخوها الصغير من كسها وبعلم الأم التى أتناكت من أبنها هيه كمان فيما بعد أيضا القصه حقيقيه وليها تكمله سوف أكملها فيما بعد بتفاصيلها الحقيقه والتى بيها أحداث مضوقه وممتعه تخل العقل يجن من أحداثها الجنسيه العجيبه والغريبه
كبرت الأبنه وهيه طوال حياتها تجد شده وصرامه من الأموجبروت فى شخصيه الأم حتى على الأب والدها والأم هي الآمر الناهى باليبيت حتى على أبوها ولها ثلاثه أخوات بنات هيه أكبر وأخ صغير جدا رضيع لم يتعدى السنتين ولما يدوي شعرت بالأنوثه فوجئت بالأم هتجوزها لراجل يكبرها بعشرين عاما وهذاة الراجل بيتردد عليهم بالبيت بحجه أنه شريك أبويها فى تجاره ولاتعرف ما هيه التجاره بالظبط وصديق أبوها الحميم المقرب وبحكم الأم هيه الراجل والست فى البيت ولم تقدر لا هيه ولا أبوها مخالفه أمر للأم أتجوزت فعلا هذا الراجل وبنفس الطريقه أتجوزو أخواتها البنات وعاشت مع جوزها فى هناء وسعاده وأنجبت منه ولدين وبنت خلال جواز أستمر ما يقرب من ثلاثه عشر سنه وفى يوم أنتظرت جوزها يعود من عمله فلم يرجع حتى وقت متأخر من الليل أتصلت ببيت والديها بحكم جوزها شريك لأمها وأبوها فى التجاره ولم تجد غير الأم والتى أخبرتها جوزها أتقبض عليه فى قضيه مخدرات هو وأبوها وسوف تقيم لهم محامى يدافع عنهم وعرفت وتيقنت من أن الأم هيه التى تدير تجاره المخدرات وما أبوها ألا صبى عند أمها وكان ده السبب اللى ملهوش كلمه لافى بيته ولا فى حيات أمها ولامستقبل أبنائه وتم حسم القضيه بحكم عشر سنوات سجن مشدد لجوزها وأبوها فى القضيه وعلى ما تغيرت أحوالها وأصبحت وحيده بعد سجن جوزها مع أبوها أنتقلت الأبنه تقيم فى بيت أمها حتى تجد من يأكلها ويأكل أولادها وكانت ده أمر من أمها تنتقل للأقامه معها فى البيت وراحت عاشت مع أمها فى بيتها ومعاها أولادها وكانت الأم مازالت تتاجر بالمخدرات وبنفس جبروتها فى شخصيتها وشديتها حتى كانت بيحضر فى وقت متأخر من الليل راجل ببيت أمها وكانت لم تراه من قبل وعرفت أنه الصبى الجديد لأمها وعشيقها بنفس الوقت وأكتشفت ذلك بنفسها كان بيت أمها عباره بيت مكون من ثلاثه أدوار هيه بتعيش فى أخر دور على السطع والدورين الأخرين لأمها وتجارتها وكان أخوها دايما قاعد معاها بالشقه بيلعب وبيبات مع أودلاها أعتتبرته من أولادها مش أخوها حيث يقترب من أولادها بالعمر ولا يفرق غير عامين تلاته بالكتير فهو فى سن صغير وبطبيعه وجود أخوها وكانت شيفاه صغير وزى أولادها كانت بليل بتلبس قمصان النوم العريانه والقصيره وهيه لاتبالى بوجود أخوها ولا أبنائها ولا فى نيتها أى شىء لا جنس ولا حاجه غير طبيعيه وكانت سعيده بحياتها وبأولادها وأخوها وكانت بتخاف عليهم من الهواء نفسه وكانت محتضناهم بحنانها ورعايتها ونسيت جوزها وأرتضت باللى هيه فيه وفى يوم شعر أخوها بألم شديد ببطنه ووجدته بيتألم بشده من المغص اللى أصابه فجأه والوقت بليل متأخر قامت عملت له ليمون مغلى وشاى بليمون ولم يتحسن بل ساءت حالته أكتر وشعرت بدأ أخوها بأعياء شديد وشفايفه بدأت فى الزرقان وخافت عليه بجنون جريت مسرعه على أمها فى الدور اللى تحتيها تنده عليها ولاكن لم ترد عليها دفعت باب الشقه وجدته شبه مفتوح دخلت على الفور على أوضه نوم أمها تبلغها بمرض أخوها لقيت أمها رجليها مرفوعه فوق أكتاف هذا الراجل اللى هوه صبيها الجديد وهو راكب فوقيها وشبه متخدره نهائى وبيدفع بزبره بشده داخل كس أمها وهيه بتوقل له اح وأف ألحقنى ودخله قوى مش قادره نيكنى قوى حتى لما فتحت أبنتها) الباب وشفتها لم تشعر بيها نهائ ورجعت الأبنه للوراء من ما شفته من ولم تتخيل أمها شرموطه للدرجه ده وسمعت الراجل بيقلها كسك واسع قوى يالبوه يامتناكه وهيه بتقله جوزى كان خول مبيعرفش يشتمنى ولا يهيجنى عليه وكان بيخاف منى وكنت بتتناك من صبيانى على حسه حتى أبنتى الكبيره حملت فيها من صبى من صبيانى مش من جوزى وهو عارف بكده وعلى قد ما أبنتها أتصدمت فيها ولاكن شعرت بكسها وهيجانها خصوصآ بقلها أكتر من سنه كامله كسها لم يخترقه ولم يفشخه أى زبر من يوم ما جوزها أتسجن ووقفت كأنها متعرفش ولا شافت حاجه تنده على أمه وفين وفين لما الأم أنتبهت لصوت أبنتها وخرجت لها وهيه شبه عاريه وواضح أثار النيك على وشها كانت بتنهد وقلتلها أخويا تعبان قوى ردت وقلتلها لبسيه هدوم خروج وحضريه هوديه للدكتور الأن وفعلا راحت بيه للطبيب الذى أعطاه عقاقير وقال مريض بنزله معويه شديده لابد من مراعاته وأعطائه الدواء فى مواعيده وطبعا كده كده هو عايش مع أخته يعنى هيه اللى هتراعيه فى مرضه وفعلآ أعتنت بأخوها فى مرضه ونقلته بغرفتها فى سريرها حتى تكون قريب منه فى العنايه بمرضه وكانت تسهر يوميا على راحته وعلاجه لابسه قميص نومها ولم يغيب منظر أمها وهيه بتتناك من بالها وتتخيل أمها وهيه بتتناك وبدأ كسها يتهيج عليها قوى وشعرت بحرقان شديد بحلمات بزازها ومبقتش قادره ولاعرفه تتمالك نفسها ولا أعصابها من حرقان بزازها وكسها قامت تدخل الحمام وتتبين ما بين أفخادها والسائل الساخن واللزوجه اللى تدفقو على وراكها وأفخادها وحرقان كسها وجدت كسها مخرج سوائله الساخنه وكلوتها مبلل كأنها تبولت على نفسها قلعت كلوتها من كتر هيجانها حتى تفسح لكسها الهواء حتى يخف من حرارته وناره الملتهبه لتستريح وتهدأ من هيجان كسها ورجعت لأخوها المريض وقربت منه وعملت نفسها بتعطى العلاج لأخوها وكانت بتحك صدرها وتمسح بزازها فيه وهيه لم ترتدى السنتيانه وهيجانها زاد أكنر ومبتقش قادره تسيطر على نفسها ولا على كسها الهائج وشعرت بحلمات بزازها حرقاها ونافره وبنتقط سائل أبيض تقريبا لبن من كتر هيجانها وشعرت هيه بذلك وأصبح لبن بزازها واضح من القميص المبلل وحلمتها واضحه منه قالت لأخوها وهيه فى قمه هيجانها حبيبى أنت محتاج غذاء طبيعى خالى من أى كيماويات والأكل كله كيماويات أنا هعطيك لبن حليبى من بزازى حتى تتغذى عليه وراحت مطلع بزازها لأخوها ودفعت بيهم وفى فمه وفعلا اللبن كان بينقط منهم قبل ما يوصلو لفمه وأخذ أخوها حلمات بزازها يعتصرهم بين شفايفه ويعضعض فيهم بأسنانه وعلى الفور لم تصبر على أخوها من هيجانها وكسها المولع الهائج كانت قد رفعت قميص نومها من على وسطها وكان كسها الغرقان من ميته والمشعر قد أتفشخ وبدأت تدعك فى كسها قدام أخوها وسحبت أخوها من وسطه وركبته عليها وهيه بتدفعه بنفسها عليها فوقيها وفعلآ أخوها ركب فوقيها وبدأت فى شد وقلع هدوم أخوها والكلوت بتاعه وقدرت تقلعه وفتحت وراكها على مصراعيها حتى ينال زبر أخوها من كسها المشعر والمفشوخ الهائج وكان قد ركب على كسها ولفت وراكها الكبيره التخينه على ظهره وزبره دخل بالفعل فى كسها وغاص لأخره فى كسها المشعر وأتناكت من أخوها وكسها برد وهديت وحلمات بزازها بردت من مصى ورضاعه وتقفيش أخوها فيهم وتعاهدت مع أخوها أن لايعلم أحد ما بيدور بينهم ولانيكه ليها وسوف تمتعه كل ما يحب وينكها وأصبحت مراته ينيكها كل ما تحتاجه وشعرت الأم بصحت أبنها تتدهور وفى النازل والتعب واضح على وشه وملامحه وحست الأم بسر وراء أبنتها مع أخوها الصغير وراقبت أبنتها وفعلا ظبطت أبنها راكب فوق أخته الكبيره بينكها وفاشخلها كسها وبينزل لبنه فيها ولم تعمل شيئا سوى سؤالها ليه أخوكى كان ممكن تتناكى من أى راجل أو شاب غير أخوكى الصغير وتدهورى صحته قلتلها أنا شفتك بتتناكى ومفدرتش أمسك نفس عليه خصوصآ وجوزى محبوس بالسجن ومش قادره أعمل أيه يعنى أنتى ياماما أنتى نفسك أتناكتى من الصبى بتاعك سكتت الأم وعرفت أن أبنتها شفتها وهيه بتتناك وفى يوم ندهت على أبنتها قلتلها تعالى عوزاكى نزلت أبنتها ولما دخلت الشقه دخلتها الأم غرفه نومها فوجئت بعشيق أمها نايم على السرير عريان حاولت تخرج لقيت أمها واقفه على باب الغرفه تقلها أدخلى يا لبوه أتناكى بدل ما تموتيلى الولد الصغير اللى حيلتى فى نيكك ياشرموطه ده زبره كبير عن زبر أخوكى حاولت تخرج أبنتها مسكتها أمها لعشيقها وفعلآ نجحت أمها فى تقليعها كلوتها بمساعده عشيقها وفى لحظه الراجل كان راكبها قدام أمها وأمها بتمسك فى بزاز أبنتها تقلها يامتناكه أخوكى الضعيف الصغير هان عليكى تركبيه على كسك الكبير عوزه تموتيه ياشرموطه أنتى مخلفه قده فى عمره يالبوه وفعلا فى لحظات بدأت الأبنه تتجاوب مع عشيق أمها ولما الأم سمعت صوت وحوحت أبنتها وصوت كس أبنتها وزبر عشيقها داخل خارج فيه وعامل صوت من كتر سوائل كسها ودخول زبر عشيقها فى كس أبنتها شعرت الأم بهيجان فى جسمها وكسها وقلعت عريانه وشاركت أبنتها النيك من زبر عشيقها وأصبح العشيق يتناوب النيك على الأم وأبنتها كلما شاء ولم تعتق الأخت زبر أخوها الصغير من كسها وبعلم الأم التى أتناكت من أبنها هيه كمان فيما بعد أيضا القصه حقيقيه وليها تكمله سوف أكملها فيما بعد بتفاصيلها الحقيقه والتى بيها أحداث مضوقه وممتعه تخل العقل يجن من أحداثها الجنسيه العجيبه والغريبه
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)