كس مراتى الاشتراكى

انا رامي 35سنه اعيش في منزل جميل انا وزوجتي سلوى 31 سنه أم فادي وابني فادي ذو السنه الواحده وكذلك اختي أمل ذو الـ 13 سنه وأمي سعاد 55 سنه نحن نعيش بسعادة واستقرار وكان البيت منسجما في حياة جميله وسعيده ... انا متزوج من عائلة غنيه وهم عائلة زوجتي سلوى اما زوجتي سلوى فتعمل طبيبه في المستشفى الرئيسي في مدينتنا زوجتي قد تعلمت بأفضل الجامعات الأوربيه وبعد حصولها على الماجستير من احد الجامعات في اوربا رجعت للبلد بسبب تشدد السلطات الأوربيه في قضية الحجاب بعد ذلك حصلت زوجتي على عرض من المستشفى بمرتب مغري جدا وقالت زوجتي : حتى ولو أخذت الدكتوراه فلن احصل على مثل هذا العرض نعم لقد تخلت زوجتي عن طموح الدكتوراه بسبب ذلك العرض .. والغريب في الأمر ان زوجتي ورغم انها عاشت في اوربا اكثر من 8 سنوات الا انها محافظه بلباسها ومحتشمه جدا بل استطيع ان اقول انها متشدده ولا تحب الثياب القصيره والضيقه وكانت دائما ترتدي النقاب خارج البيت والحجاب داخل البيت كانت زوجتي تقرأ كثيرا وكانت تتصفح الأنترنت للبحث عن بعض اسماء الكتب وكانت تشارك في مواضيع طبيه كثيره .. كانت زوجتي كل ليله تشرح لي عن الأغذيه التي تفيد الجسم وتفرض علي ذلك كالفواكه وكانت هي بنفسها تشتري القمح حبا ثم تقوم بطحنه في المنزل لقد كانت زوجتي غريبة الأطوار لأنه ذات يوم طلبت مني انها تريد ان تتعالج بواسطة الدود الذي يمص الدم من الجسم لأن زوجتي تقول انها تحس بخمول في جسمها دائما وكانت هذه الوصفة وصفة صديقتها الدكتور ساره لقد جربت زوجتي العلاج بالدود مصاص الدم لكنه قاسي وفاشل .. وبعد ذلك مضت الأيام ولم تتحسن حالة زوجتي كما هي تقول وفي ذات ليلة كانت زوجتي على الماسنجر مع صديقتها الدكتوره سارة وكان التحادث بينهما نصيا عن طريق الكتابه فقط واثناء التراسل بين زوجتي وصديقتها ذهبت زوجتي للحمام لقضاء الحاجه .. ثم استغليت غيابها فدخلت غرفتها وكنت محظوظا لأن زوجتي لم تغلق الشاشه فقرأت ان زوجتي كانت تسأل صديقتها انها لازالت تحس بالخمول وان علاج الدود القاسي لم ينفع .. اما رد صديقتها : انصحكي ان لاتستعملي العقاقير او الحبوب ابقي على العلاج الطبيعي .. فردت زوجتي : اذن ماهو الحل ؟ فقالت صديقتها : الحل الأول  الذي رفضتيه انتي وليس لكي الا هو .. ( حليب الفتيان الأبيض الطازج ) بشرط ان لايكون زوجك او أحد اقاربك وان يكون فتى مابين 20 سنه الى 35 سنه يمارس الرياضيه وجسمه رشيق ولايدخن والأفضل ان يكون اعزب .. فردت زوجتي : هل انتي متأكدة من نجاح هذا الوصفه فقالت : انا اعلم ان ذلك خطير في مجتمعنا وخصوصا نحن المتزوجات لكن لابد منه .. لأنني اجريت 3 تجارب اثبتت نجاح هذه الوصفه .. بعد ذلك انبهرت زوجتي من هذه الوصفه فردت زوجتي : حسنا انا متردده وخائفه ؟ فردت صديقتها : لاتخافي انا اعرف انكي خجولة مني .. لكن اذا اردتي العلاج ووافقتي .. انا لدي هذا الفتى الذي تنطبق عليه المواصفات فهو ليس من مجتمعنا انه سائقئ الخاص وهو فتى من الجنسيه الفلبينيه انه وسيم جدا ورشيق ويلعب رياضة الجمباز ولايدخن ويأكل الخضروات فقط .. ولا تخافي فهو يتميز بالسريه التامه وعمره 23 سنه وهو نظيف جدا اعزب ولم يتزوج .. لكن متى رأيتي نفسك جاهزه اخبريني او ارسلي لي رسالة ( انا موافقه ) فقط وسأرتب كل شيء لاتقلقي .. وسأكلمك هاتفيا فردت زوجتي : انا محتاره ولا اعلم ماذا افعل ؟ ثم ردت صديقة زوجتي : انتي فقط اتركي الأمر لي ياعزيزتي .. فردت زوجتي : حسنا افعلي ماترينه مناسبا لعلاجي .. فقالت : حسنا انتي شجاعه .. اذن بعد ساعه سأتصل بكي هاتفيا .. فقالت زوجتي : حسنا انا بأنتظارك .. انتهت المحادثه .. وبعدما عرفت انا ذلك السر الخطير الذي تخفيه عني زوجتي خرجت بسرعه من الغرفه ثم بعد دقيقه خرجت زوجتي من الحمام وتوجهت للغرفه بعدما نقلت الهاتف من صالة الجلوس في منتصف المجلس الى غرفتها .. فقلت لها وانا اتظاهربمتابعة التلفزيون الى اين تأخذين الهاتف .. فقالت : الى غرفتي لأتحدث مع صديقتي محادثة مطوله .. بعد ذلك ضحكت بعد ذلك دخلت زوجتي الغرفه وقد اغلقت الباب ورائها جيدا .. لكنه قتلني الفضول وحب مايجري من ورائي .. ثم ذهبت حتى اقتربت من باب الغرفه ثم بدأت بالتصنت واستماع مايدور بين زوجتي وصديقتها .. لقد كانت زوجتي عادة لاتتكلم من السماعه بل من الميكرفون .. لقد خفضت زوجتي مستوى صوت الهاتف وكانت تتحدث مع صديقتها لكنني استطيع الأستماع الى مايدور بينهما من كلام .. فقالت زوجتي : حسنا انا موافقه ياصديقتي فقالت صديقة زوجتي : هل لديكي مكان آمن ؟ فقالت زوجتي : لا لم اضرب حسابا لذلك . فقالت صديقتها : يجب ان تحددي مكان آمن وسري جدا ثم تأكدي من عدم وجود أي شخص في المنزل لفترة ساعه وهي فترة الوجبه التي ستأخذينها .. فقالت زوجتي : حسنا يوجد غرفة معزوله عن المنزل وهي غرفه نجمع فيها الأثاث القديم وبعض مخلفات الخبز الجاف وبعض الحبوب والخردوات والكراكيب وهي شبه مستودع ومخزن سأقوم بتنظيف بعض الأثاث للجلوس في المستودع وبعد يومين ستذهب حماتي في الصباح الباكر الى ابنها وستقيم اسبوع كامل وزوجي رامي لايستطيع الخروج من العمل الا بعد غروب الشمس .. بعد ذلك قالت صديقة زوجتي : شيء جميل حسنا في ذلك اليوم بعد ان تتأكدي من خلو المنزل وذهاب كل واحد الى العمل والمدرسه سأعطيك اجازة مدة يوم وسأتكلم مع الدكتورة بنت عمي لتوقع لكي الأجازة ثم تخرجي مع السائق الفلبيني الذي سيتبرع لكي بالوجبه والذهاب الى منزلكي ثم تستقبيلينه داخل المنزل وبعد ذلك هو سيقوم بأعطائك الوجبه ويجب ان تلعقي الحليب وهو طازج وساخن .. بعد ذلك قالت زوجتي حسنا .. ثم انتهت المكالمه .. اما انا لقد اصبت بالأثارة الجنسيه فقد كنت غاضبا في المرة الأولى لكنني احسست في المتعه والأثارة الجنسيه في مراقبة زوجتي وفي خيانتها لزوجها .. فقلت في نفسي : يجب ان اشهد ذلك اليوم عندما تلعق زوجتي حليب ذلك السائق الفلبيني الفتى الوسيم .. عندها سأشهد متعه ولذة متناهية في غاية الشهوة .. بعد ذلك فكرت ان اختبىء في صندوق كبير كان تحفظ فيه الحبوب من قمح وأرز وسكر وغيره وهو قديم وخالي لايوجد فيه شيء .. نعم لقد ذهبت للمستودع في الليل ثم قمت بتنظيف ذلك الصندوق وقمت بخرق فتحتين للنظر من خلاله وهذا الصندوق له قفل ومفاتيح وهو قوي وثقيل لاتستطيع زوجتي تحريكه .. ثم انصرفت بعد ذلك من المستودع سريعا .. ثم رأيت زوجتي وقد أخذت المكنسه وادوات التنظيف متجهه للمستودع .. قامت زوجتي بتنظيف بعض الاماكن ثم رجعت مسرعه .. ومر اول يوم وانا انتظر ذلك اليوم على احر من الجمر .. لكن تفاجئت ان اختي تريد السفر مع امي ولن تذهب للمدرسه .. بعد ذلك كنت سعيدا زوجتي ستأخذ راحتها لقد كادت زوجتي ان تطير من الفرح لكنها كتمت ذلك وتظاهرت انها ستكون وحيده في غياب امي واختي .. نعم لقد سافرت امي واختي واصبح البيت خاليا لايوجد فيه الا انا وزوجتي وابني فادي الصغير.. وفي صباح ذلك اليوم قررت زوجتي البقاء بالبيت بسبب ابني فادي المريض .. وبعد ذلك تظاهرت انا في الذهاب للعمل ثم خرجت من البيت فقمت في ابعاد سيارتي عن البيت ولقد رأيت زوجتي تراقبني من النافذه بحذر ثم رجعت للبيت ودخلت عن طريق نافذة احد الغرف وزوجتي لاتعلم ثم اختبئت للتصنت على زوجتي ثم بدأت زوجتي تتكلم مع صديقتها هاتفيا فقالت : الآن الفرصه سانحه ابني فادي نائم وزوجي رامي ذهب للعمل ونحن في الصباح الباكر وهو افضل وقت لنا .. فقالت صديقة زوجتي حسنا سيكون السائق امام باب المنزل خلال دقائق .. بعد ذلك انتهت المكالمه .. وخلال دقائق حضر السائق ووقف امام باب المنزل ثم خرجت زوجتي ثم فتحت الباب الخارجي للمنزل فقال لها السائق : انتي ام فادي فقالت زوجتي : نعم . فقال : انا سائق صديقتك ساره .. فقالت زوجتي وهي تتلفت بحذر حسنا قم اولا بأبعاد سيارتك عن المنزل ثم ارجع مشيا على قدميك وسأترك لك الباب مفتوحا أدخل بهدوء وبحذر دون ان يراك احد من الشارع او الجيران .. لقد ابعد السياره عن المنزل ثم رجع مشيا على الأقدام ثم دخل المنزل واغلق الباب ثم استقبلته زوجتي داخل المنزل لقد كان فتى وسيم جدا كان ابيض الوجه وكأنه القمر شعره اسود وناعم وكان يرتدي قبعة حمراء وفانيله حمراء شفافه وضيقه ويرتدي الجينز الضيق والجميل والعجيب انه يجيد التحدث باللغة العربيه بعد ذلك صافحته زوجتي وطلبت منه الجلوس ثم قامت بتقديم القهوة له وبعد ذلك قال السائق وهو ينظر لساعته انني سأكون مشغولا بعد نصف ساعه .. يجب ان ننتهي من المهمة بأسرع وقت .. بعد ذلك قالت زوجتي حسنا ياجاك وهو اسم السائق اذهب الى المستودع وسألحق بك لأن ابني فادي الصغير يريد ان اقوم بأرضاعه فقال جاك : حسنا .. فتوجهت انا بسرعه قبل جاك واختبئت بالصندوق ودخل جاك المستودع ثم قام بنزع ماعليه من ملابس حتى اصبح عاريا تماما وكان جاك يمتلك جسما ابيضا ورشيقا ونظيف ليس فيه شعر سوى شعر خفيف يحيط قضيبه ايره الطويل قليلا والمنتصب ذو اللون الحنطي .. وبعد لحظات دخلت زوجتي وهي تحمل طفلها فادي ثم تفاجئت بل انصدمت ثم قالت وهي غاضبه ماهذا يابن القحبه يابن الشرموطه يابن الداعرة انا لست قحبة او شرموطه تخرج ايرك وقضيبك امامي .. بعد ذلك انحنى لزوجتي جاك يتأسف منها ثم خضع على الأرض وهو عاري يقبل اقدام زوجتي وهو يقول انا اسف واعتبريني كالكلب بين يديكي ياسيدتي .. بعد ذلك قالت زوجتي له حسنا قم واجلس على هذا الكرسي وقم بحلب قضيبك حتى يخرج الحليب الأبيض منه وقم بأنزاله على هذه الطاولة الزجاجية النظيفه ولكن جاك الفلبيني بدأ يحلب قضيبه الطويل المنتصب .. لكن قال جاك لزوجتي اسمعي ياسيدتي اذا قمت بحلب قضيبي من دون أي أثارة سيكون الحليب قليلا جدا وهذا لايكفي لعلاجك .. فقالت زوجتي : حسنا فهمت ماتريده ايها الخنزير الفلبيني ثم قامت زوجتي بفتح صدرها الأبيض واخرجت ثديها الأبيض ذو الحلمة الزهريه ثم قامت بأرضاع ابني امام جاك ثم أخرجت ثديها الأخر وتركته يتدلى ثم بدأت الأثارة وبدأ جاك ينظر لثدي زوجتي وكان يتعمد جاك ان يجعل لعابه يسيل من فمه ثم بدأت تهز ثديها لجاك .. ثم بدأ جاك يسأل زوجتي وهو يقول : كيف هو كسك ؟ فقالت زوجتي بكل جرأة : انه لونه زهري محمر قليلا فقال جاك : هل هو منتفخ فقالت زوجتي : نعم انه منتفخ ومرصوص وله بظر طويل ويحيطه الشعر الاسود الخفيف فقال جاك : كيف شكل طيزك مؤخرتك ؟ فقالت زوجتي انها بيضاء ومربربه وخرمها يميل للأحمرار ويحيطها بعض الشعر فقال جاك : هل يوجد لديك علامة سريه في جسمك لايعرفها زوجك .. فقالت زوجتي انه يوجد في طيزي في احد فلقات مؤخرتي المربربه علامة قوسين متعاكسين وقد رسمت بواسطة الكي بالنار وقال جاك من فعل ذلك فقالت زوجتي : انه شاب كنت احبه ولا زلت احبه قبل زواجي لقد رفضوه اهلي عندما تقدم لخطبتي بسبب انه لا نسب له وانه من العوائل المهمشه والحقيرة والفقيره .. بعد ذلك قرر ذلك الشاب الذي احبه واقنعني ان نتقابل سرا في شقة قد استأجرها بعد ذلك وافقت لأنني واثقة به .. وفي اقتراب الموعد .. قلت لأهلي انني سأخرج للتسوق مع السائق وافقت امي .. ثم ذهبت للشقة وبينما نحن نتحدث قام بتقديم عصير برتقال لي فشربت العصير ثم احسست بمخدرثم انتابني النعاس ثم نمت ولم استيقظ الا وانا عاريه ممدة على الكنب وتفاجئت انه اغتصبني وقد فض بكارتي وسحق عذريتي ورسم وشما على شحمة طيزي وهو القوسين المتعاكسين وقد اطفأ سيجارته المشتعله في خرم طيزي ثم هرب لقد كنت في حالة هستيريه لأنني كنت مربوطه في الكنبة ثم استطعت ان اتصل بأخي الذي اثق به ويحفظ السر ثم اخبرته انني في شقه وقد اغتصبني صديقي ثم بسرعه وقام اخي بأنقاذي لقد انصدم اخي عندما رأني عاريه مفضوضة البكاره وبحاله سيئه جدا لكننا قررنا ان لايعلم احد يذلك .. وبعد شهرين اتصل بي صديقي الخائن وقال : انا لن اطيل الحديث .. ارجوا ان تعتني بأبني الذي تحملينه في احشائك بعد ذلك كانت صدمه قوية جدا فأخبرت اخي وانا ابكي .. فقال اخي ليس لنا حل الا ان تتزوجي بأسرع وقت .. ثم تقدم لي زوجي رامي فقبلت به .. وانا الى الآن لاأستطيع ان اترك زوجي يرى طيزي ومؤخرتي فيرى القوسين المتعاكسين .. وفي الحقيقة انا لازلت احب صديقي السابق رغم مافعله بي .لقد اندهشت هناك اشياء لا اعرفها في زوجتي يعرفها جاك في دقائق لكن جاك لم يتمالك نفسه فأنقض جاك على زوجتي كالنمر ثم انتزع ابني فادي من يديها ووضعه على الكنب ثم قام بمسك اثداء زوجتي بالقوة ثم قام برص الثدي على الثدي الأخر ثم بصق على ثدي زوجتي ثم ادخل قضيبه بين الثديين ثم بدأ ينيك زوجتي مع ثدييها الكبيران وكانت اثداء زوجتي ترتج وترتعد وترتعش وكان حليب ثدي زوجتي يقطر من حلمات ثدييها ثم بدأت عينان جاك ترتعشان وبدأ صوته وهو يتأوه ثم بعد ذلك صرخ جاك وتتدفق الحليب على ثدي زوجتي المذهوله وابني فادي يبكي .. وبعد ذلك بدأت زوجتي تلعق حليب جاك بلسانها وبأصابعها ثم بدأ جاك بعد تقديم الوجبه الشهيه لزوجتي قام جاك يداعب ابني فادي الصغير وكان جاك عاريا ثم حمل ابني بيديه .. بعد ذلك ضحكت زوجتي واستغربت ان ابني عندما حمله جاك سكت عن البكاء فقال جاك مازحا مع زوجتي وهو يداعب ابني فادي : انك جميل يابن الشرموطه ثم ضحكت زوجتي وقالت : انا الشرموطه ايها الخنزير الفلبيني .. فقال جاك : لاتنسي انكي لعقتي حليب هذا الخنزير الذي تستهزئين به .. ثم قال جاك : هل ابنكي فادي هو من زوجك ؟ فضحكت زوجتي مازحه وقالت : لا ليس ابن زوجي انه من صديقه .. بعد ذلك قامت زوجتي تشاهد جاك الفلبيني وهو يقدم عروض للقفز والجمباز وهو عاري لقد كان رشيقا ورياضيا مذهلا بحركاته السريعه ثم قامت زوجتي تصفق له وهي معجبه ومذهوله ثم قام جاك يداعب ابني فادي وزوجتي تضحك وتقهقه ثم قالت زوجتي هيا ياجاك احمل ابني فادي معك ولنذهب الى صالة المنزل لنشرب القهوة ثم قام جاك ليلبس ملابسه لكن زوجتي قالت : لا ارجوك لا تلبس ملابسك .. اريد ان تكون انت ياجاك اول شخص غريب يدخل المنزل في قسم المحارم ( النساء ) وتكون او من يطأه عاري وانت اول من ينتهك محارمه في غياب زوجي الذي لم يفهم ما أريده ولم يطفيء نار كسي المشتعل .. بعد ذلك قال جاك : هل زوجك ضعيف جنسيا .. فقالت زوجتي : ان زوجي ياجاك باردا جدا في ممارسة الجنس انا اريده ان يفرض شخصيته كرجل علي .. اريده ان يكون قاسيا قليلا معي يحسسني انني انثى ضعيفه .. انني لم احس ياجاك انني انثى الا عندما قمت انت بنزع ابني من حضني وقمت انت بأرغامي واغتصبتني وقمت بنيكي مع ثديي ..

انا و اختي المتزوجة .... ساخنة جداً جداً جداً

اسمي خالد عمري20 سنة.. اعيش مع ابي وامي واختي خلود التي تكبرني بخمس سنوات وهي تدرس بالجامعة ...لم اكن فالحا بالمدرسة..وكنت أقضي كل وقتي على الانترنت..وكنت مدمنا لافلام الجنس وقصص المحارم....واصبحت اعشق الجنس لدرجة كبيرة جدأ..واتمنى ان يلتقي زبي باي كس او اي طيز ..وكلما اقرأ قصة جنس محارم لاخ ناك اخته ينتصب زبي اكثر واهيج وانظر الى اختي  بحسرة والم..وحاولت التقرب من اختي والتعاطف معها ولفت نظرها ولكنها كانت تعتقد انني احبها حبأ اخويأ خالصأ..وكانت تعتبر ان حبي لها طبيعيا مثل حب اي شاب لأخته..قربت امتحاناتي فاقترح ابي على اختي ان تراجع لي دروسي..وكانت اختي كل يوم تجلس معي ما بين ساعة وساعتين تراجع لي المنهج الدراسي...وكنت اتأملها وانا هايج واحس بانتفاخ شديد في زبي..وخصوصا ان اختي بملابس البيت الخفيفة لان الجو حارا...وكانت طيزها تتمايل ويبان شقها احيانا من فوق الملابس وانا اغلي غليأ...وللاسف الشديد لم تتجاوب معي اختي ولم تفهمني...وكانت تصدني كلما تكلمت في نطاق غير معقول ...وفي يوم من الايام زارتنا اختي الكبيرة..وهي ايضا اكملت دراستها وتخرجت من الجامعة ولكن زوجها منعها ان تتوظف لانه صاحب مطبعة كبيرة وليس في حاجة الى وظيفتها... وجاء ميعاد الدرس وكنت متأثرا بقصة جنس محارم لاخ ينيك اخته على الانترنت كنت قد قرأتها قبل نصف ساعة..لذلك لم اكن استوعب الدرس وصارت اختي خلود توبخني وتصرخ في وجهي ...فتقاتلت معها وحلفت ان لا اجلس معها ابدا لمراجعة دروسي...فجاء ابي وامي واختي المتزوجة  على صراخنا...وضربني ابي ...ودخلت غرفتي وانا غضبان...فلحقت بي اختي المتزوجة وجلست بجواري.. وهدأتني.. وامتصت غضبي.. وصارت تمسح لي على كتفي وعلى شعري..وكنت انظر اليها فوجدت عيونها ممتلئة بالعطف والحنان...ووجهها يوحي بروح الشباب والحيوية..وطلبت مني ان اذهب واعتذر لاختي ولابي...فوافقتها وبالفعل اعتذرت لأبي ولكنني لم اعتذر لأختي ..فحلفت اختي خلود انها لن تعطيني اي درس وخصوصا ان عندها امتحانات بالجامعة...فاستعدت اخي المتزوجة ان تراجع لي دروسي في بيتها كل يوم...ورحبت انا بالفكرة...وصرت كل يوم أذهب الى بيتها لتراجع لي دروسي...كانت اختي في قمة الجمال..وكانت ملابسها خفيفة ومغرية جدا...وعندما تجلس على كرسي جنبي لتعطيني الدرس اشعر برغبة شديدة في نيكها...واستنتجت اختي بعد ثلاثة ايام انني لا استوعب شيئأ فملت مني واوصتني ان لا آتي اليها ثانية ...فصرت اتوسل اليها ان لا تخبر ابي ...وصرت كل يوم اذهب اليها واجلس على الانترنت عندها...واهلي يعتقدون انها تراجع لي دروسي...وصرت اساعدها في تنظيف البيت واشتري لها ما يلزمها من السوق فتعودت علي اختي واحست بشعوري نحوها عندما كنت المس يدها بالصفة او اصطدم بجسمها...او اطيل النظر بعيونها...وكان زوجها صاحب مطبعة لا ياتي الى البيت الا بعد آذان المغرب ويرجع الى المطبعة احيانا بعد منتصف الليل...وقد لاحظت اختي انني اميل اليها...فلم تعطيني اهتمامأ كي لا تشجعني او كي لا تقع في الخطأ لانها فعلا تحب زوجها وهي حامل في الشهر الرابع.... وقد حملت قبل ذلك وانجبت بنتا ولكن البنت ماتت بعد ولادتها بثلاثة اشهر..وفي يوم من الايام كنت جالسا على جهاز الكمبيوتر في بيت اختي وكنت اقرأ قصة جنس محارم لاخ واخته المتزوجة...وانسجمت مع القصة وهاج زبي ...فقذفت لبني داخل سروالي...وبعدها لم اعرف كيف غفوت على الكرسي من شدة اثارتي..فجاءت اختي ووجدتني نائما ووجدت القصة مفتوحة على شاشة الكمبيوتر كاملة...وصارت تقرأها...واثناء قراعتها للقصة شعرت بوجودها...ولكنني تعمدت ان ادعي النوم من شدة الخجل...وكنت انظر اليها بربع عين...وقرأت اختي القصة كاملة ونظرت الي فوجدت بقعة حول زبي تخرج من البنطال...فصارت تنظر الى البقعة وتقرب وجهها منها لتراها بوضوح...وتركتني اختي وذهبت الى المطبخ ونادتني من بعيد وهي في المطبخ حتى لا تحرجني...وعندما رديت عليها قالت لي الغداء جاهز.... فكنت محرجا منها وخصوصا ان بنطالي يفضحني من اثر لبني فذهبت لاغسل يدي ووجهي وتعمدت ان اجعل الماء تتناثر على بنطالي ليصبح فيه بقع كثيرة...وجلست اتناول الغداء مع اختي وهي تنظر الي وعيونها توحي بالحب والحنان...وصارت تمازحني وتلاطفني فعرفت انها تستجب لي...وبعد الغداء رجعت الى جهاز الكمبيوتر وحملت من النت فيلم سكس مثير جدا..ونادت علي اختي لاشتري لها سكر من الدكان...فانزلت ملف الفيلم تحت سطح المكتب وفتحت الباب الخارجي لاذهب الى الدكان ولم اغلقة تماما وتعمدت ان انظر من فتحة الباب وجدت اختي تجري الى غرفة الكمبيوتر فرجعت لانظر من شباك الغرفة بحذر فوجدتها قد فتحت الفيلم وتنظر اليه..فذهب الى الدكان وأشتريت السكر وعدت اليها وجدتها بالمطبخ...وكانت غير طبيعية...ونظراتها توحي بانها مضطربة..ذهبت الى الكمبيوتر...وجدت الفيلم تحت سطح المكتب...نادتني اختي لنشرب الشاي بالمطبخ وكانت تلبس قميص نوم عنابي وذراعيها لا يسترهما شيئأ وكانت عندما ترفع يداها لتتناول شيئا من اعلى خزانة المطبخ يبان أباطها المغري والنظيف من الشعر...شربنا الشاي ولم تكثر معي الكلام او تمازحني اختي لانني شعرت انها مضطربة..لذلك رجعت لاجلس على الكمبيوتر...واخرجت قصة محارم كادت ان تحرقني حرقا من قوة اثارتها فمضمونها ان شابأ جاء على اخته وهي نائمة ليلا ورأى زوجها يخرج بسيارته من البيت فنام خلف اخته وهي نائمة وناكها من كسها من الخلف وكل اعتقادها ان الذي ينيكها زوجها اياد لانها كانت تقول له وهو ينيكها بشويش يا إياد موتتني يا إياد...اعجبتني القصة وتأثرت بها ووضعتها تحت سطح المكتب وانتظرت حوالي نصف ساعة حتى طلبت مني اختي ان اشتري لها بعض الخضروات...وبالفعل خرجت وراقبتها فوجدتها تقرأ القصة...فخرجت مسرعأ لشراء الخضروات ...وعدت اليها بالخضروات....وتعمدت ان أتأخر عند أختي حتى جاء زوجها ورحب بي وتعشينا سويأ ..وأردت العودة الي بيتنا بعد العشاء ...فقال لي من باب الاحترام نام عندنا الليلة يا خالد...فسكتت ووافقته....واتصل بأهلي ليخبرهم انني سابيت عندهم....كانت اختي متلخبطة...تتلعثم بالكلام ...وعندما رفعت الاطباق عن السفرة وقعت منها كاسة كبيرة وانكسرت...ورحت اساعدها في لم زجاج الكاسة المتناثر...وعندما لمستها بالصدفة بنجت مكانها وكانت مضطربة جدا...وكنت اختلس النظر اليها أراها تنظر الي ثم تلفت وجهها عندما تلاحظ انني نظرت اليها..ذهبت الى غرفة الكمبيوتر التي سأبات فيها ...واغلقت الباب....ونامت اختي وزوجها بالغرفة المجاورة لغرفتي....وبعد منتصف الليل وقف قلبي عندما رأيت سامي زوج اختي يركب سيارته ويعود الى عمله في المطبعة...وبعد ان اغلق الباب الخارجي تسللت بحذر الى غرفة اختي وجدتها نائمة على سريرها على جنبها وتلبس قميص نومأ قصيرا ...اقتربت منها بحذر وخوف شديد ...فرفعت طرف القميص بيدي فرايت طيزها وكانت شفرات كسها بارزة من الخلف...حيث لم تكن تلبس كلوت...فطار عقلي وجن جنوني وتجردت من ملابسي بعد ان أطفأت ضوء الغرفة ونمت خلفها...كان زبي منتصبا الى ابعد الحدود ...والتصقت بها من الخلف وصار زبي يحك باشفارها....وجسمي شعلة من نار....ودقات قلبي سريعة جدأ....وانتابني الخوف عندما سمعت صوت اختي تتآوة وترجع بطيزها وكسها للخلف....فدخل زبي كاملا في مهبلها حتى الخصيتين..فشهقت وقالت بشويش يا سامي...بشويش...فانفجر زبي داخل رحمها من شدة لوعتي ومحنتي...وارتعش كل جسمي ...وما ان شعرت اختي بزبي ينفجر برحمها حتى شهقت وصارت تئن وتقول آه آه سامي...موتتني يا سامي...وجاءتها رعشتها ...فشعرت انها ستبلع زبي من شدة هيجانها وانينها....وهدأت اختي قليلا وعم الصمت على المكان...وبقي زبي داخل رحمها وازداد انتصابا...فصرت اولجه واخرجه كما بالافلام وهي تحضن المخدة وتئن..وارتفع انينها ..وصارت تصدر صوتا سكسيا وتغنج غنجا وانا مستمر في ايلاج زبي داخل رحمها حتي جائتنا الرعشة سويا وصارت تصرخ وكنت أكتم انفاسي حتى لا تسمع صوتي مع أنني متأكدا انها تعلم انني اخوها وليس زوجها...وشعرت بلذة جنسية تفوق الخيال وتفوق كل تصور..وليس هناك شيئا في الدنيا اجمل من لحظة الجماع بين ذكر وانثى وخصوصا وقت الرعشة ولذتها....مددت يدي وصرت العب في حلماتها وزبي ما يزال داخل رحمها وكلما حركت يدي على احدى حلماتها تزداد في الانين والتهيج....وكنت اشعر ان عندي رغبة شديدة في التهام شفتيها وحلماتها ولكنني لا اريد ان اكشف امرها ان رأت وجهي وتعمدت ان اقنعها بانني اظن انها تعتقد ان الذي ينيكها زوجها حتى لا تتحمل المسئولية او الخجل او الخيانة...ووضعت يدي على بظرها وصرت اداعبه وكان ممتلئ بالمياه التي اتتها من الرعشة مما زاد زبي تهيجا وانتصابا...واخرجت زبي من كسها وصرت اداعب بظرها براس زبي وهي تئن بلا انقطاع وتقول موتتني يا سامي ...لا تنسى اني حامل...شوي شوي...ارجوك..ابوس ايدك.....فاوشكت على القذف وادخلت زبي برحمها وانفجر للمرة الثالثة وشعرت بانه سيغمى علي من شدة الرعشة واللذة والسخونة واللزوجة....وضغطت زبي باتجاه كسها بعد ان انتهيت من القذف....ثم خفت ان يأتي زوجها...فأخرجت زبي من كس اختي الحبيبة واخذت ملابسي وعدت الى غرفتي...ونظفت زبي ولبست هدومي وتمددت على سرير وكلي حيوية ونشاط ولذة....وكنت في غاية السعادة لانني استطعت ان انجح بنيك اختي واروي ظمئي منها بدون مواجهه او خجل..وبعد حوالي ساعة ...سمعت صوت اختي بالحمام....فعلمت انها تغسل كسها كي لا يراه زوجها مغرقا...ورجعت اختي الى غرفتها ...ولم تغمض لي عينأ....وبعد آذان الفجر سمعت صوت سيارة زوج اختي سامي تقف امام البيت...وبالفعل دخل البيت ودخل غرفته واغلق الباب......وبعد حوالي نصف ساعة خرج زوج اختي عاريأ الى الحمام....وكنت انظر اليه من شباك غرفتي ولانها مظلمة لا يراني....ثم خرجت اختي بعده الى الحمام وهي تلبس نفس قميص النوم القصير ....تمددت على سريري افكر بكس اختي الذي انتاك 4 نيكات من زبين...هذا اذا كان زوجها ناكها مرة واحدة فقط.....وبالفعل اختي استطاعت ان تمثل عليا انها نائمة وانني زوجها ...فصرت ابتسم والعب بزبي الذي انتصب من جديد على الريحة...وفي الصباح نهضت من نومي في الساعة العاشرة صباحا....وذهبت الى الحمام....وبعد خروجي من الحمام وجدت اختي تنتظرني بالمطبخ لنتناول الافطار....وكانت ترتدي قميص نوم طويل لونه اصفر وكانت يلتصق بجسمها التصاقأ ويفصل مفاتنها وبطنها وطيزها تفصيلا...صبحت عليها وجلست بجوارها ...فابسمت وشعرها يتدلى على عينها وقالت لي لماذا لم تذهب الى المدرسة اليوم....فقلت لها كنت متعبا ولم استيقظ...فضحكت وقالت لي انت مثل اختك تماما فزوجي رجع الى عمله وعاد دون ان اشعر بخروجه من الغرفة او متى عاد الى الغرفة....ولولا انه اخبرني في الصباح عندما ذهب الى عمله انه خرج بالليل لما علمت بخروجه... وصارت تضحك وانا اضحك....وتناولنا الافطار......وصارت تمازحني وتلاطفني وتمسك يدي...وانا في قمة النشوة والراحة....وصرنا نحكي عن أيام زمان وانا صغير....ونتذكر لما كانت تحممني بيدها...وقلت لها انني احبك اكثر من خلود...فقالت لي وانا كمان بحبك يا خالد......وبقيت عندها جالسا على الكمبيوتر....وتعمدت ان اضع تحت سطح المكتب قصة جنس محارم مصورة لاخ ينيك اخته ويرضع ثديها ويلحس كسها....وحصل ما كنت اتوقعه...فقد بعثتني الى الدكان...وبعد ان خرجت الى الدكان شافت القصة المصورة وقرأتها....وعندما رجعت من الدكان وجدتها متوترة ...وعيونها توحي بأنها متعطشة للجنس....وبعد الغداء قالت لي بأنها نعسانة ومحتاجة للنوم....فقلت لها وانا اريد العودة الى البيت فلم تجبني...وذهبت الى غرفة نومها ونامت....فايقنت انها تريد ان انيكها وان شهوتها سيطرت عليها....وبعد ان نامت بربع ساعة فقط دخلت عليها غرفتها وجدتها نائمة على ظهرها بقميص نوم قصير ومرفوع لاعلى وكسها باين كاملأ ..وكان نظيفا من الشعر وجميلا جدا فلم استطع الصبر أو التفكير....وتجردت من جميع ملابسي ونمت على صدرها...وكانت مغمضة العينين..وتدعي النوم....فالتحم صدري بصدرها والتهمت شفتيها وصرت أئن واتوجع ونبرات صوتي عالية....ورفعت قميصها الى اعلى حيث غطى وجهها لالتهم اجمل حلمات بالكون كله وهي تئن باعلى صوتها وانحشر زبي بين شفراتها وأنينها يزداد...ومن شدة إثارتي قلعتها قميصها ورميته بعيدا والتحم صدري بصدرها العاري وشفتي بشفتيها وصرت امص لسانها وارتعشت اختي معلنة صرخة مدوية عندما ادخلت زبي ليلامس جدار رحمها وانتفض زبي مخلفا بركان من السائل المنوي الذي تدفق ليخرج ويبلل فخذيها...وصرت اقبلها ائناء رعشتي من عينيها ...وقلت لها انتي روحي وحياتي واختي وحبيبتي وكل دنياي....واستمر زبي بحركته المستمرة وهو غريق داخل كسها....رجعت التهم حلماتها البارزة ثم نزلت بفمي الى كسها لالحسه وهي تتلوى تحتي مثل الاخطبوط.......ثم قلبت نفسي وعملت وضعية 69 وصرت ارضع كسها وتمص لي زبي بمحنة واحتراف وشبق فانفجر زبي بفمها ووجهها وغرقها وشعرت برعشتها القوية التي اغرقت فمي ولساني بسائل كسها اللذيذ.....واصبحنا نلعب على المكشوف....وعندما اردت ان انيكها من طيزها....قامت عن السرير عارية وامسكت المحمول واتصلت بزوجها ...فرد عليها وقالت له عندما ترجع الى البيت احضر لي معك معجونا للاسنان فاستجاب لها وقال لها انه لن يرجع قبل ...فتطمئنت وحضنتها وهي واقفة وصرت ارفعها واضعها على زبي المنتصب...ثم انحنت على السرير بوضعية الكلب...واولجت زبي داخل طيزها حيث كان الطريق مفتوحا وعرفت ان زوجها ينيكها من طيزها باستمرار....وشعرت بسخونة طيزها وانحشار زبي فيها وقذفت حمم بركانية من اللبن داخل طيزها فارتمت اختي على السرير وانكفت على وجهها واصبحت طيزها ملكي افعل فيها ما اشاء بحرية وزبي ما يزال داخلها...صرت احركة يمينا ويسارا واختي تئن تحتي وتتوسل الي ان ارحمها.....وكلما توسلت اضغط على أرداف طيزها اكثر.....واخرجت زبي من طيزها وصرت الحسها وادخل لساني بفتحتها لانظفها وانا في قمة اللذة العارمة...ثم قامت اختي جرت الى الحمام فلحقت بها وحممتها بيدي وهي في قمة الخجل...وفركت لها كسها وطيزها وصدرها بالليفة والصابون....وجعلتها تليف لي زبي وطيزي بعد ان كانت مترددة من الخجل ثم نكتها في الحمام وزبي مليان صابون...ودخل بسرعة وقذف داخل احشائها فارتعشت وامسكت برقبتي بكل ثقلها من شدة رعشتها..وخرجنا من الحمام ولبسنا ملابسنا...وقلت لها انتي كل حياتي والحياة من غيرك لا تطاق...واتفقت معها أن آتي اليها كل يوم بعد المدرسة بحجة اعطائي الدرس وانيكها واعود للبيت....وبالفعل كنت انيكها يوميأ لا يقل عن 4 مرات من كسها وطيزها...وكانت كل يوم تطبخ لي الحمام واللحم لتغذيني جيدا كي اداوم على نيكها....واصبحت اختي ممحونة جنس...لا تصبر على فراقي يوما واحدا وبعد الامتحانات جاءت اجازة المدرسة وصرت ادخل بيتها بعد ان يخرج زوجها على الفور وانيكها على سريرها.....وهي في قمة اللوعة والاثارة....وما زلت انيكها....وعقبال ما انيك اختي خلود التي اشتهيها من كل قلبي..

الأم تخلى عشيقها يغتصب أبنتها حتى تهدأ شهوتها وتنقذ أبنها وصحته من كس أخته الكبيره الهايجه

تبدأ القصه وهيه حقيقيه فعلا وحدثت فى حى من أحياء القاهره
كبرت الأبنه وهيه طوال حياتها تجد شده وصرامه من الأموجبروت فى شخصيه الأم حتى على الأب والدها والأم هي الآمر الناهى باليبيت حتى على أبوها ولها ثلاثه أخوات بنات هيه أكبر وأخ صغير جدا رضيع لم يتعدى السنتين ولما يدوي شعرت بالأنوثه فوجئت بالأم هتجوزها لراجل يكبرها بعشرين عاما وهذاة الراجل بيتردد عليهم بالبيت بحجه أنه شريك أبويها فى تجاره ولاتعرف ما هيه التجاره بالظبط وصديق أبوها الحميم المقرب وبحكم الأم هيه الراجل والست فى البيت ولم تقدر لا هيه ولا أبوها مخالفه أمر للأم أتجوزت فعلا هذا الراجل وبنفس الطريقه أتجوزو أخواتها البنات وعاشت مع جوزها فى هناء وسعاده وأنجبت منه ولدين وبنت خلال جواز أستمر ما يقرب من ثلاثه عشر سنه وفى يوم أنتظرت جوزها يعود من عمله فلم يرجع حتى وقت متأخر من الليل أتصلت ببيت والديها بحكم جوزها شريك لأمها وأبوها فى التجاره ولم تجد غير الأم والتى أخبرتها جوزها أتقبض عليه فى قضيه مخدرات هو وأبوها وسوف تقيم لهم محامى يدافع عنهم وعرفت وتيقنت من أن الأم هيه التى تدير تجاره المخدرات وما أبوها ألا صبى عند أمها وكان ده السبب اللى ملهوش كلمه لافى بيته ولا فى حيات أمها ولامستقبل أبنائه وتم حسم القضيه بحكم عشر سنوات سجن مشدد لجوزها وأبوها فى القضيه وعلى ما تغيرت أحوالها وأصبحت وحيده بعد سجن جوزها مع أبوها أنتقلت الأبنه تقيم فى بيت أمها حتى تجد من يأكلها ويأكل أولادها وكانت ده أمر من أمها تنتقل للأقامه معها فى البيت وراحت عاشت مع أمها فى بيتها ومعاها أولادها وكانت الأم مازالت تتاجر بالمخدرات وبنفس جبروتها فى شخصيتها وشديتها حتى كانت بيحضر فى وقت متأخر من الليل راجل ببيت أمها وكانت لم تراه من قبل وعرفت أنه الصبى الجديد لأمها وعشيقها بنفس الوقت وأكتشفت ذلك بنفسها كان بيت أمها عباره بيت مكون من ثلاثه أدوار هيه بتعيش فى أخر دور على السطع والدورين الأخرين لأمها وتجارتها وكان أخوها دايما قاعد معاها بالشقه بيلعب وبيبات مع أودلاها أعتتبرته من أولادها مش أخوها حيث يقترب من أولادها بالعمر ولا يفرق غير عامين تلاته بالكتير فهو فى سن صغير وبطبيعه وجود أخوها وكانت شيفاه صغير وزى أولادها كانت بليل بتلبس قمصان النوم العريانه والقصيره وهيه لاتبالى بوجود أخوها ولا أبنائها ولا فى نيتها أى شىء لا جنس ولا حاجه غير طبيعيه وكانت سعيده بحياتها وبأولادها وأخوها وكانت بتخاف عليهم من الهواء نفسه وكانت محتضناهم بحنانها ورعايتها ونسيت جوزها وأرتضت باللى هيه فيه وفى يوم شعر أخوها بألم شديد ببطنه ووجدته بيتألم بشده من المغص اللى أصابه فجأه والوقت بليل متأخر قامت عملت له ليمون مغلى وشاى بليمون ولم يتحسن بل ساءت حالته أكتر وشعرت بدأ أخوها بأعياء شديد وشفايفه بدأت فى الزرقان وخافت عليه بجنون جريت مسرعه على أمها فى الدور اللى تحتيها تنده عليها ولاكن لم ترد عليها دفعت باب الشقه وجدته شبه مفتوح دخلت على الفور على أوضه نوم أمها تبلغها بمرض أخوها لقيت أمها رجليها مرفوعه فوق أكتاف هذا الراجل اللى هوه صبيها الجديد وهو راكب فوقيها وشبه متخدره نهائى وبيدفع بزبره بشده داخل كس أمها وهيه بتوقل له اح وأف ألحقنى ودخله قوى مش قادره نيكنى قوى حتى لما فتحت أبنتها) الباب وشفتها لم تشعر بيها نهائ ورجعت الأبنه للوراء من ما شفته من ولم تتخيل أمها شرموطه للدرجه ده وسمعت الراجل بيقلها كسك واسع قوى يالبوه يامتناكه وهيه بتقله جوزى كان خول مبيعرفش يشتمنى ولا يهيجنى عليه وكان بيخاف منى وكنت بتتناك من صبيانى على حسه حتى أبنتى الكبيره حملت فيها من صبى من صبيانى مش من جوزى وهو عارف بكده وعلى قد ما أبنتها أتصدمت فيها ولاكن شعرت بكسها وهيجانها خصوصآ بقلها أكتر من سنه كامله كسها لم يخترقه ولم يفشخه أى زبر من يوم ما جوزها أتسجن ووقفت كأنها متعرفش ولا شافت حاجه تنده على أمه وفين وفين لما الأم أنتبهت لصوت أبنتها وخرجت لها وهيه شبه عاريه وواضح أثار النيك على وشها كانت بتنهد وقلتلها أخويا تعبان قوى ردت وقلتلها لبسيه هدوم خروج وحضريه هوديه للدكتور الأن وفعلا راحت بيه للطبيب الذى أعطاه عقاقير وقال مريض بنزله معويه شديده لابد من مراعاته وأعطائه الدواء فى مواعيده وطبعا كده كده هو عايش مع أخته يعنى هيه اللى هتراعيه فى مرضه وفعلآ أعتنت بأخوها فى مرضه ونقلته بغرفتها فى سريرها حتى تكون قريب منه فى العنايه بمرضه وكانت تسهر يوميا على راحته وعلاجه لابسه قميص نومها ولم يغيب منظر أمها وهيه بتتناك من بالها وتتخيل أمها وهيه بتتناك وبدأ كسها يتهيج عليها قوى وشعرت بحرقان شديد بحلمات بزازها ومبقتش قادره ولاعرفه تتمالك نفسها ولا أعصابها من حرقان بزازها وكسها قامت تدخل الحمام وتتبين ما بين أفخادها والسائل الساخن واللزوجه اللى تدفقو على وراكها وأفخادها وحرقان كسها وجدت كسها مخرج سوائله الساخنه وكلوتها مبلل كأنها تبولت على نفسها قلعت كلوتها من كتر هيجانها حتى تفسح لكسها الهواء حتى يخف من حرارته وناره الملتهبه لتستريح وتهدأ من هيجان كسها ورجعت لأخوها المريض وقربت منه وعملت نفسها بتعطى العلاج لأخوها وكانت بتحك صدرها وتمسح بزازها فيه وهيه لم ترتدى السنتيانه وهيجانها زاد أكنر ومبتقش قادره تسيطر على نفسها ولا على كسها الهائج وشعرت بحلمات بزازها حرقاها ونافره وبنتقط سائل أبيض تقريبا لبن من كتر هيجانها وشعرت هيه بذلك وأصبح لبن بزازها واضح من القميص المبلل وحلمتها واضحه منه قالت لأخوها وهيه فى قمه هيجانها حبيبى أنت محتاج غذاء طبيعى خالى من أى كيماويات والأكل كله كيماويات أنا هعطيك لبن حليبى من بزازى حتى تتغذى عليه وراحت مطلع بزازها لأخوها ودفعت بيهم وفى فمه وفعلا اللبن كان بينقط منهم قبل ما يوصلو لفمه وأخذ أخوها حلمات بزازها يعتصرهم بين شفايفه ويعضعض فيهم بأسنانه وعلى الفور لم تصبر على أخوها من هيجانها وكسها المولع الهائج كانت قد رفعت قميص نومها من على وسطها وكان كسها الغرقان من ميته والمشعر قد أتفشخ وبدأت تدعك فى كسها قدام أخوها وسحبت أخوها من وسطه وركبته عليها وهيه بتدفعه بنفسها عليها فوقيها وفعلآ أخوها ركب فوقيها وبدأت فى شد وقلع هدوم أخوها والكلوت بتاعه وقدرت تقلعه وفتحت وراكها على مصراعيها حتى ينال زبر أخوها من كسها المشعر والمفشوخ الهائج وكان قد ركب على كسها ولفت وراكها الكبيره التخينه على ظهره وزبره دخل بالفعل فى كسها وغاص لأخره فى كسها المشعر وأتناكت من أخوها وكسها برد وهديت وحلمات بزازها بردت من مصى ورضاعه وتقفيش أخوها فيهم وتعاهدت مع أخوها أن لايعلم أحد ما بيدور بينهم ولانيكه ليها وسوف تمتعه كل ما يحب وينكها وأصبحت مراته ينيكها كل ما تحتاجه وشعرت الأم بصحت أبنها  تتدهور وفى النازل والتعب واضح على وشه وملامحه وحست الأم بسر وراء أبنتها مع أخوها الصغير وراقبت أبنتها وفعلا ظبطت أبنها راكب فوق أخته الكبيره بينكها وفاشخلها كسها وبينزل لبنه فيها ولم تعمل شيئا سوى سؤالها ليه أخوكى كان ممكن تتناكى من أى راجل أو شاب غير أخوكى الصغير وتدهورى صحته قلتلها أنا شفتك بتتناكى ومفدرتش أمسك نفس عليه خصوصآ وجوزى محبوس بالسجن ومش قادره أعمل أيه يعنى أنتى ياماما أنتى نفسك أتناكتى من الصبى بتاعك سكتت الأم وعرفت أن أبنتها شفتها وهيه بتتناك وفى يوم ندهت على أبنتها قلتلها تعالى عوزاكى نزلت أبنتها ولما دخلت الشقه دخلتها الأم غرفه نومها فوجئت بعشيق أمها نايم على السرير عريان حاولت تخرج لقيت أمها واقفه على باب الغرفه تقلها أدخلى يا لبوه أتناكى بدل ما تموتيلى الولد الصغير اللى حيلتى فى نيكك ياشرموطه ده زبره كبير عن زبر أخوكى حاولت تخرج أبنتها مسكتها أمها لعشيقها وفعلآ نجحت أمها فى تقليعها كلوتها بمساعده عشيقها وفى لحظه الراجل كان راكبها قدام أمها وأمها بتمسك فى بزاز أبنتها تقلها يامتناكه أخوكى الضعيف الصغير هان عليكى تركبيه على كسك الكبير عوزه تموتيه ياشرموطه أنتى مخلفه قده فى عمره يالبوه وفعلا فى لحظات بدأت الأبنه تتجاوب مع عشيق أمها ولما الأم سمعت صوت وحوحت أبنتها وصوت كس أبنتها وزبر عشيقها داخل خارج فيه وعامل صوت من كتر سوائل كسها ودخول زبر عشيقها فى كس أبنتها شعرت الأم بهيجان فى جسمها وكسها وقلعت عريانه وشاركت أبنتها النيك من زبر عشيقها وأصبح العشيق يتناوب النيك على الأم وأبنتها كلما شاء ولم تعتق الأخت زبر أخوها الصغير من كسها وبعلم الأم التى أتناكت من أبنها هيه كمان فيما بعد أيضا القصه حقيقيه وليها تكمله سوف أكملها فيما بعد بتفاصيلها الحقيقه والتى بيها أحداث مضوقه وممتعه تخل العقل يجن من أحداثها الجنسيه العجيبه والغريبه

ابن اخي واااة من زبة

انا امرأة في الثامنة والثلاثون تزوجت وعمري 25 عاما من رجل متبلد المشاعر سقيم القلب عديم الإحساس سخيف بخيل عشت معه في معاناة وعنت ثلاثة سنوات عجاف كان يأكل وينيك بلا حس أو شعور وينام ... كان سمينا متكرش نتن الرائحة يعاملني بآلية مميتة لم أحس بلذة النيك معه ولم أجد رغبة حتى في محاورته إذ أنه لا يفقه ألا في وظيفته وشراء الوجبات الجاهزة والنهم الشديد وحب الطعام وحين ينام يعطر الغرفة بما يخرج من طيزه ومن فمه القذر ... أقسى لحظات العذاب حين يقبلني رغم أنه لا يفعل ذلك كثيرا... وبعد عذاب السنوات الثلاث عدت إلى منزل أخي المتزوج وعشت مع أسرته المكونة منه وزوجته أبنه الوحيد. في منزل أخي أصبحت سلوتي الوحيدة مشاهدة أفلام الجنس وزيارة مواقع الإثارة على الانترنت ...أشاهد أفلام السكس طوال الليل والعب في كسي وأداعبه حتى يتبلل بمائي ثم أنام ... كانت لي مجموعة من الصديقات أزورهن ويزرنني ونتبادل أشرطة الجنس والسيدهات وكانت لي علاقة خاصة مع أحداهن فرغم أنها متزوجة فهي تحب الجنس المثلي حيث كنا نمارس السحاق والحب ونقضي وقتا ممتعا متى ما أتيحت لنا الفرصة في منزلها أو في غرفتي. استمر هذا الروتين في حياتي دون تغيير يذكر لسنوات وسنوات حتى وقع الزلزال الذي احدث تغيرا كبيرا في حياتي كلها ... ففي احد الأيام عدت من زيارتي لأحدى الصديقات لأجد البوم الصور الخاص بي في غير موضعه في خزانة ملابسي ولاحظت إن هناك من عبث به... لا يوجد في المنزل من يفعل ذلك سوى شخص واحد هو وليد ابن أخي البالغ من العمر 17 عاما وما أغضبني حقا إن هناك صورا لي ولصديقتي لا ينبغي إن يراها احد ولي مجموعة صور اظهر فيها شبه عارية... كتمت غيظي ولم اسأل أحدا ولكني وبعد أيام معدودة فقدت شريطا جنسيا استعرته من إحدى صديقاتي ... بحثت عنه في كل إرجاء الغرفة دون جدوى فانتظرت إلى اليوم التالي وأثناء غياب وليد دخلت غرفته حيث وجدت الشريط في خزانة ملابسه فاشتعلت غضبا تركته مكانه وأثناء تناولنا وجبة الغداء أنا وهو ووالديه كنت ارمقه بنظرات نارية وبعد صعود الكل إلى غرفهم للقيلولة دخلت على ابن الكلب ابن أخي واتجهت مباشرة نحو مكان شريطي وأخذته وسألته بعنف ما هذا؟ فرد ببرود هذا شريط استعرته من غرفتك فقلت له إلا تعرف إن شريطا كهذا لا يجب إن يشاهده شاب في عمرك فأجاب بنفس البرود وأعرف أيضا انه لا يجب لأي إنسان محترم مشاهدته خاصة امرأة في أي سن... فأسقط في يدي ولكني قلت مكابرة للكبار حياتهم الخاصة لايصح إن يطلع عليها الصغار فقال لستُ صغيرا وعلى الكبار إن يكونوا قدوة حسنة للصغار فوصلت قمة غضبي وصرخت في وجه على كل حال سأخبر والدك بوقاحتك وسؤ سلوكك فقال متهكما وأنا سأخبره بما تشاهديه من أفلام وما تفعلينه إثناء ذلك ــ يبدو إن وليد كان يتلصص عليّ ويراني وأنا اعبث بكسي ــ وسأخبره كذلك بصورك العارية التي يعج بها البومك... صمت بعض الوقت ثم قال مصالحا يا عمتي ما دمت تستطيعين الحصول على هذه الأفلام من صديقاتك فلماذا لا تدعيني استعيرها أشاهدها واردها لمكانها ولا من شاف ولا من درى فوجدت نفسي في موقف لا أحسد عليه ووافقت بشرط إن لا يدخل غرفتي في غيابي وأن يطلب مني ما يريد من أفلام. وبذلك بدأت علاقة غريبة بيني ووليد حيث كنت أعيره الأشرطة يشاهدها ويحاورني حول بعض ما يشاهده ويعرب عن دهشته من بعض الأوضاع الجنسية الغريبة وأضطر لشرح المسائل وشيئا فشيئا ارتفع حاجز الحياء بيننا ودخل الحوار إلى مستوى لا يوجد إلاّ بين الأصدقاء أو الأزواج وكنت ألاحظ شبقا جنسيا قويا في عينيه إثناء الكلام في السكس. في إحدى الليالي سمعت طرقا على باب الغرفة وكنت لحظتها أشاهد فلما مثيرا وإصبعي داخل كسي المبتل بمائي وسمعت صوت ابن أخي يهمس من خلف الباب عمتي عمتي فلممت نفسي وسمحت له بالدخول وكان الفيديو مازال يعرض ففقر فاه وصاح ياه إنه فلم حديث لم أراه من قبل وجلس على طرف السرير مركزا عينيه على الشاشة فسحبت غطائي على أرجلي وأفخاذي العارية وأنا راقدة على سريري وكانت تفصلني عنه مسافة قصيرة ... لاحظت أن زبه بدأ يرفع البيجاما منتصبا وهو لايحاول مداراته عني بل يحاول ابراز زبه امام عيوني مدعيا تركيزه على الشاشة يطلق إثناء ذلك تعليقات بذيئة على ما يعرض امامه ... أما أنا فقد غبت في تهويمات من الخيال الجنسي وقد غرق كسي بالبلل أصبحت ابحلق في البيجاما المرتفعة غير مصدقة أن هذا الولد يملك آلة بهذا الحجم خاصة وأنا لم أرى زبا حقيقيا منذ سنوات عديدة وحتى الزب الوحيد الذى تعاملت معه لم يكن ممتعا... تهيجت هياجا شديدا وعدت أداعب كسي وأنا تحت الغطاء وكان ابن الكلب يراقب حركاتي بطرف عينيه وفاجأني بقوله عمتي ماذا تفعلين ووضع يده على يدي من فوق الغطاء وكنت خارج السيطرة فاستغل الوضع وأقبل على خدودي يقبلها بشغف شديد ثم تحول نحو عنقي وحلمة أذني ثم شفتي السفلى مصها بنهم ...لم يكن في استطاعتي سوى الاستسلام وتسليمه كافة مفاتيح جسدي المتعطش فأخذت جسده النحيل في حضني بقوة وبدأنا نأكل شفايف بعضنا ونمص ألسنتنا وأنا أتأوه بصوت واهن وهو يقول ( يا عمتي يا حبيبتي يا أحلى إمراة في الدنيا من زمان وأنا أشتهيك وأحبك وأتمنى أن أنيكك ) ثم خلع ملابسه ونزع عني قميصي حيث لم أكن ارتدي سواه وأصبحنا عراة تماما ... هنا تذكرت أن باب الغرفة غير مغلق بالمفتاح فقمت لأغلقه وعندما رأى وليد مؤخرتي لم يصبر حتى أعود إليه فلحق بي وضمني من الخلف ووضع زبه بين فلقتي طيزي وامسك نهودي بيديه كان زبه دافئا ولذيذا على طيزي الكبير وبدأ يحك زبه با أطيازي ونحن نئن من النشوة... أغلقنا الباب وعدنا إلى السرير وأخذت زب ابن أخي في فمي ومصصته أدخلته حتى حلقي تم لحست بيوضه وعانته الخشنة وأعطيته كسي يلحسه وقد استفاد الولد واكتسب خبرة من أفلام الجنس فها هو يلحس كسي أفضل من صديقتي وأفضل مما أشاهده في الأفلام الأجنبية ... لحس الولد الملعون كسي وعض بظري وجعلني اكشف عن جوع السنين والخواء العاطفي الذي عشته طوال عمري ...رفعت أفخاذي وفتحت كسي وطلبت منه أن ينيكني قائلة ( نيكني يا حبيبي نيك كس عمتك يا ابن أخي كسي جائع أشبعه بزبك الكبير ) فبدأ يدخل زبه في كسي على مهل وهو يقول ( يا عمتي الحبيبة ما أشهى كسك لن أدعك تشتاقين للنيك بعد الآن لن يفارق زبي كسك أبدا ) أدخل زبه كله في كسي وتحرك فوقي ضاغطا صدره على صدري ولف يديه حول عنقي يقبلني في كل مكان من وجهي وعنقي وزبه يدخل ويخرج في كسي وأنا أئن وأتأوه حتى جاءت مائي وطلبت منه أن يصب في فمي لأني أحب أن اشرب منيه وشربته بلذة ومتعه في تلك الليلة ناكني وليد ثلاث نيكات وخرج من غرفتي قرب الصباح . اليوم التالي انتظرت مجيء الليل بفارغ الصبر فقد تملكتني فكرة أن اجعل وليد ينيكني في الطيز و يفض بكارته إذ لم يسبق لي أن دخل زب في طيزي وجاء الليل أخيرا وجاءني نياكي حبيبي أخذته في حضني فضربني بزبه المنتصب كالصخر على أفخاذي والتصق بي وقبلني وقال يا حبيبتي اشتقت اليك وتمنيت أن انيكك نهارا ولكن لم أجد فرصة فأخبرته بأني أيضا اشتهيته طوال ساعات النهار وبعد التقبيل والمص واللحس وضعت كريما على زبه وطيزي وسجدت في وسط السرير وطلبت منه أن ينيكني في طيزي فأدخل رأسه وأخرجه عدة مرات حتى إتسعت فتحة الطيز وأدخل زبه كاملا في طيزي صرخت ألما ولذة آه يا حبيبي فتحت طيزي يا وليد يا نياكي أنا عمتك منيوكتك شرموطتك عذبني بزبك الكبير حك طيزى حتى يتورم ... ناكني بعنف وقوة وصب ماءه داخل طيزي ثم استلقى بجنابي فقمت ومصيت الزب ودموعي في عيني من شدة الشهوة والمتعه الجنسية ... يومها ناكني مرتين في الطيز ومرة واحدة في الكس وغادرني قرب الصبح أيضا استمرت نياكتنا أكثر من سنة وما زلنا نتنايك إلى الآن. في يوم من الأيام كنت مع زوجة شقيقي في المطبخ حيث فاجأتني بضربة خفيفة على أطيازي وقالت يا شرموطة ماذا يفعل وليد في غرفتك كل ليلة؟ فوجئت تماما بسؤالها وارتبكت فأطلقت والدة وليد ضحكة طويلة وفالت ارجوأن يكون مستوى أدائه جيدا وأن تكوني مستمتعة بزب ابن أخيك وعندما أحست بحرجي طبطبت على مؤخرتي ثم أخذتني في حضنها وقبلتني حتى أزالت خجلي وذهبت معي إلى غرفتي وهناك رويت لها تفاصيل ما يحدث بيني وابنها وليد شعرت بأنها تناقش الموضوع بشهوانية كأنها ترغب في نيك ابنها وطلبت مني أن أقول لوليد أن أمه تعرف كل شيء وانها سعيدة بأن ابنها اصبح رجلا ينيك النساء وعندما أخبرت وليد لم يهتم كثيرا.

منى واخو زوجها ناكها وعمل الصح معاها

اسمى منى اعمل فى سنترال وكنت مخطوبة لياسرذو جاذبية ولبق فى الكلام وجلستة موسلية لاتحس بالوقت معة ومرح جدا لكنة ضعيفالشخصية امام اخية الاكبر خالد جاد جدا وقوى الشخصية وكانو يعملان سويا فى النقاشةوتم تجديد شقتهم لزواج فيها الى ان يتزوج خالد من خطبتة رانيا وبعد زواجنا بيوميننزل ياسر العمل مع خالد الذى صمم ان ينزل العمل حيث كان خالد مقاول وياسريعمل معةوكانت رانيا تحضر باستمرار وتجلس مع خالد فى غرفتة اوقات كتيرة وقلت لياسر ولم يفعلشى اخبرنى ملناش دعوة هى خطبتة وهم احراركنت متاكدة انهم يمارسون الجنس وكلمت فىمرة مع رانيا ولقيت خالد يدخل علي غرفة نومى وانا بالقميص يخبرنى بان لااتكلم معرانيا مرة تانية وكنت الاحظ انة بيفترسنى بنظراتة اوقات كتيرة نكون فى البيتلوحدينا وكان كتير يتحرش بية فى البداية كنت اهرب منة قبل ان يفعل شى وفى مرة كنتفى المطبخ وهو داخل الحمام بعد ان مارس الجنس مع رانيا وقف خلفى كانة يريد ان ياكلبعدت عنة واقولة فى اية مش كفاية اللى جوة ليضحك ويخبرنى انا ميكفنيش السهلة احبالصعب اموت فى المتوحشة ودخل الحمام وكنت خايفة من كلامة ونظراتة لى ومشيت رانياوكنت قرفانة من طريقتة على الغداء رغم انة حرك شهوتى وهو يمص صوابعة ويلحسهم وبعدالشاى دخل نام الى ان جاء ياسرنتعشى معا واعطالة مصروفة ونزل خالد وانا وياسرنشاهدالتلفزيون وجاء فى المساء خالد معة فاكهة واخبرنى ان اصحية بدرى ودخل ينام رغم انةجاد وعنيف فى كلامة الا انة كريم وحنين دخلنا غرفتنا وانا انظر لياسر الذى سرعاناخلد فى النوم تانى يوم دخلت لاصحى خالد لم اجدة ومشى ياسر لعملة وبعد انتهائى منالاكل وجاء ياسر ليتعشى ولم يحضر خالد ودخل ياسر لينام وانا اشاهد التليفزيون لااعرف لية كنت قلقانة وتانى يوم دخلت غرفة لم اجدة ومر يومين وكنت فى المطبخ وحسيتبانفاس خلفى لقيتة خالد لااعرف لية فرحت لعودتة ولقيت نفسى اتقدم الية واسالة بلهفةكنت فين ليمسك كتافى ويرد قلقتى علية وانزل راسى فى خجل ليرفع راسى لو خبيتى عليةعينيك مش هتقدر تخبى لااعرف كيف ابتسمت لكلاماتة ولم اقدرامنعة وهويضمنى لصدرةويضغط علي بقوة احسست بتكسير عظامى وخرجت منى الاة ليرفع راسى ويقبلنى قبلة طويلةارتعش لها جسدى واتبل لباسى منها وجمعت قواى لاتراجع وابعد عنة لاكمل الاكل وقلبىيعلو بدقاتة لانظر خلفى ولم اجدة رحت اتجول فى الشقة فى كل مكان حتى غرفتة لم اجدةوسالت نفسى هل كنت احلم وكنت الوم نفسى واعاتبها على ترك الفرصة حتى لو كان حلموكنت اسال نفسى لما كل هذا ورجع ياسرمن عملة وبدات احضر العشاءفرحت لما لقيت خالدجالس معنا للعشاء وبعد الشاى دخلت غرفتى اخبرنى ياسر ان احضر لة غيارات لانة فىمسافر الصبح حيث اتفق خالد على شقة لهذا سافروانة سيعمل فى هذة الشقة مع بعضالصنيعية كاد قلبى يطير من الفرح عندما علمت ان خالد سيبقى ليكمل العمل هنا وهوسيرجع بعد اسبوعين وظل يخبرنى ان ارعى خالد وعرفت ان خالد اراد ان يستفرض بيةلوحدنا بعد ان فطرنا ومشى ياسر مع الصنيعية سالنى خالد تحبى اجيبلك اية وانا راجعاخبرتة اى شى وذهب لعملة ورتب البيت بسرعة وجهزت الاكل لادخل غرفتى وانا اسال نفسىلماذا بضع ميكياج ومحتارة فى اللبس انى كنت نسيت المكياج لعدم انتباة ياسر لى واتىخالد بفاكة واخذت منة الاشياء ولم يسقط عينة عنى طوال الغداء احسست بة ياكل جسمى

الذى هاج علي وبل لباسى احضرت العشاء ولم يتكلم بكلمة نظراتة تفترسنى عكس ياسر الذى لايعطينى فرصة ليراودنى دائما على استعجال ولا يابة ان اتمتع واشبع رغباتى لكن خالدالذى لم يتكلم وظل هادى ولا يتحرك استطاع تحريك شهوتى اكتر من مرة جلست امامةلااعرف كيف استطاع جعلى ذليلة امامة بمجرد ان اشار الي باحدى صوابعة لاتى الية دونكلمة جريت الية ليشير باصبعة لاجلس بين قدمية وعرفت مايريد لاخرج زبرة من بنطلونةوامص فية وهو متلذذ بتذليلى وانا كاكلب المطيع لاصاحبة يكفى ان انظر لة لاعرفمايريدة دون كلمة منى او منة ويرمينى برجلية لينظر علي وانا مرمية على الارض ليظهرجسمى يشير بقدمية يرفع جلبابى لارمية بعيد عنى واظل بالقميص القصير ولباسى المبللبمياة شهوتى ليقف ويدخل غرفتة مشير لى ان ازحف على يدى ورائة الى غرفتة ليرفعنىويرمى بى على السرير لينقض علي يقبلنى بنشوة عارمة ترتعش لشفتية ولسانى كل جزء منجسدى فقد استطاع ان يسيطر علي وظل يعض حلمتى الوالواقفة ويداى تحاول الوصول لزبرةوهو يزيد رضاعة لبزى المنتصبة وصل بيدة يرمى لباسى وهو يدعك بظرى المنتصب وانااتاوة ولا يابة بعضى على كتفة وهو يعض حلمتى باسنانة وينزل بلسانة يدغدى جسدىويقبلة الى ان وصل لكسى ظل ينكنى بلسانة اخيرا يدى استطاعت الوصول لزبرة وصباعة غاسفى خرم طيزى وحسيت بنار تشب منها وهو يظغط على بظرى بلسانة ويدخل صبعة اكتر ويلفةبداخ طيزى ويخرجة ويدخل ظل ينكنى بلسانة فى كسى وصبعة فى طيزى لم اقدر ان اتماسك لتخرج من اول كلمة بتوسلات كنت اترجاة ان ينكنى ويريحنى واخيرا استجاب لندائى ليدخل زبرة ولكن فى طيزى احسست بانها تنشق نصفين وانا اصرخ وهو يزيد يدخلة ويخرجة لم يهداء الا عندما انزلهم فى طيزى نام بجوارى وهو يقبلنى دون اى كلمة لاجرى للحمام افضى ما بطيزى واحاول اطفى نارها ظل ينكنى بجميع الانواع والاشكال لا ولم اعرفة الامعة فقد كان حقا استاذ فى الجنس.

اخيرا عملها مع امه

حكايتي اني شاب في اول حياتي وكان والدي متوفي وتزوج امي في سن صغير و ولدوني وكانت امي مش كبيرة في السن لما كبرت كانت الناس بتفتكر انا وامي اخوات من شكلها الصغير ومظهرها الشباب وكانت انا وامي نعيش مع بعض وكنت انا لها لست مجرد ابنها وكانت تعتمد عليا في كل حاجة ومكنش بينا خجل او كسوف في اي حاجة وساعات واحنا بنسهر اقول لها انا بحبك وانا نفسي اتجوزك تقولي عيب تحبني اه بس تجوزني ازاي و مكنتش عارفة ان كل ما بكبر في السن واتعلق بها افكر بها انها مراتي مش امي ولما كانت تكون تعبانه وادلك رجلها او ظهرها واعملها مساج كنت اسرح بخيالي معها واشعر انها مراتي وان بعد ماخلص هنام مع بعض وننيك بعض وكل ما تلبس قميص نوم شفاف او تكون بلابس خفيف كنت اشتعل نار بداخلي وكان لبسا القميص دة ليا وفي يوم قلت اعمل حسابك بكرة هتكون معايا ننظف الشقة ونغسل السجاد قلت حاضر وفي الصبح جيبت السجاد عشان نغسله مع بعض ودخلت لبست قميص كت ابيض قميص بس مش شفاف ومكنتش مركز اوي واحنا بنغسل ولما القميص اتبل بالماء واتجسم علي صدرها وجسمها مكنتش عارف امسك نفسي قلت لها نظفي انت قدام وانا هنظف وراكي ولما نظرت اليها وشفت طيزها وهي مجسمه في القميص وهو مبلول قذفت دون ان اشعر من غير ما المس زبي من كتر الهياج سندت علي الارض وعمال انهج لفت ليا وقالت مالك قلت لا دوخت شويا وقلت كويس ان الشورت مبلول مياة و مالاحظت القذف قلت لا خلص هقوم اغير الملابس و ارجع تاني اظاهر خدت برد و بعد ما خلصنا بالليل كانت شديدة التعب قلت لها خلاص بعد ما ناخد دش هدلك جسمك وهترتاحي و بعد الاستحمام ذهبنا للسرير وقلت لها يلي قالت لا خلص مش لازم اصرت عشان المتعه اللي انا بحس بيها لما بعمل كدة خلعت القميص و كانت بالباس فقامت ونامت علي بطنها زي كل مرة وانا دلكها راحت في النوم وكانت لا تشعر بشيئ و احرك فيه وهي و لاتشعر بشيئ و نائمه خالص في الاول مكنش في دماغي حاجه بس وانا بعدلها علي جنبها ورايت فخدها و افتكرت واحنا نغسل السجاد زبي وقف دلكت فخدها لاقيتها مش حاسه بحاجة قبلتها وكانت لا تشعر قلعت هدومي و حضنتها و ابوس فيها واحسس علي جسمها وهي لا تشعر خفت اعمل اي حاجة تاني لغايه لما قذفت نظفت بعد القذف ونمت جنبها عادي عشان متلاحظ حاجة وفي الصباح وانا جالس مع نفسي قلت ما الفرصة كانت معايا ليه خفت ادخل فيها زبي فجات وقلت مالك متعصب ليه استغليت الفرصة بفكرة جات لي قلت عمال احلم ببنات ويحصلي حاجات وانا نايم و اكلم نفسي و اصحي الصبح مش هقدر اكمل تاني ضحكت وقالت خلاص كبرت كدة بقي ندور ليك علي عروسه قلت لها لا بصت ليا وقالت ليه قلت لو ملاقتش عروسه زيك كدة مش هتجوز وهفضل اعيش معاكي كدة من غير جواز قلت طب وهتعمل ايه في اللي بحيصلك باليل قلت خلاص هرجع انام معاكي تاني كل يوم وعشان يخافو وميجوش تاني ضحكت وخدتني في حضناه وانا في عالم تاني وفي المساء ولما ذهبنا للنوم قلت ها نام وانا هفضل صاحيه عشان لما يجو اضربهم وضحكنا ولما كانت خلاص هتروح في النوم عملت نفسي نايم اهلوس بالكلام و اضعك في زبي وهي تقولي اصحي وانا عامل نفسي نايم ولما قربت مني خدها في حضني و عمال ابوس فيها والعب في جسمها واحك زبي فيها اصحا حرم عليك انا مش حمل كدة تعبتني بقالي زمان محدش لمسني كدة لغايه لما قذفت و سكت راحت وخداني في حضنها وهي بتنهج من النشوة قلت الفكرة جابت نتيجه حلوة في الصبح لقيتها عماله تضحك قوي وتقول اظاهر البنات اللي بتجيلك ديه حلوة قوي وجمدين قلت لها ليه قلت خلاص حصل خير بس خليك راجل شويه معاهم وفي مساء اليوم التالي قالت هتنام جنبي هتعمل زي امباح هغرقك مياة ساقعه قلت ليه ايه اللي حصل قالت خلاص وبعد ما بداءت جسمها يرخي وتروح في النوم عملت تاني نفس الحكاية بس المرة ديه حضنت فيها قوي خفت تغرقني بالمياة الساقعة وهي تقول اصحا انا امك فوق حرم كدة انا بتعب مش قدرة اعصابي خلاص وانا احضن فيها واقل لها كل الكلام اللي نفسي اقوله لها وانا صاحي قالت لازم اخليك تقذف عشان تهدي شدت الشرت والباس ورحت حضنها وخليت وجهي اما وجهها واقول لها انت حببتي انا حاسك زي امي بالظبط حتي جسمك زيها انا موافق اتجوزك خلاص ودلوقتي وهي تقول مش قادرة حرام عليك اعصابي خلاص تعبت مش فادرة اتمالك نفسي وانا عمال ادلك جسمها والعب في كسها لغايه لما نزلت اللباس بتعها براحه واستعليت انه خفيف و شدته بقوة وانقطع وهي تصرخ وتقول لا فوق اصحي مش هينفع اللي بتعمله دة ولا اشعر غير باني ارفع فخدها لفوق وادخل زبي بها و اول لما دخل شعرت بقوة قبضه يدها لما مسكتني من ضراعي بلاش ارجو ولما حركت زبي ادخل و اخرج و هي تصرخ و تقول لا بلاش مش قادرة اقاوم خرجة جسمي كله ساب و انا اشتعل من المتعه و الهياج ولما هاجت علي الاخر وخلاص بقت مش مركزة عدلتها علي ظهرها و نمت فوقها واخرجت كل القوة والطاقة التي كنت اشعر بها وحبي لها وهي تقول انتر بقي اقذف حرام عليك خلاص مش قادرة ارحمني قلبي هيقف نفسي راح ولما قذفت لقيتها عماله تقول اة اة خرجه بقي خرجه حرام عليك و من كتر التعب ريحت عليها وهي فاكراني نايم زقتني علي السرير براحه وبعد شويه قامت و لبست قميص نوم طويل ومش شفاف و لبستني هدومي و نامت جنبي عادي وكان محصلش حاجة وفي الصباح اول ما النور طلع اسرعت علي الحمام و استحمت وجلست في الصاله قمت عادي وجلست جانها وهي لا تتكلم قلت لها مالك يا ماما وكانت متوترة وتنظر اليا بكسوف قالت ايه اللي انت عملته امبارح دة قلت ايه حصل قالت يعني مش عارف قلت لها لا انا لما نمت امبارح محستش باي حاجة نظرت لي وقالت بجدد يعني مش فاكر حاجة قلت لا ليه ارتاحت وذهب التوتر عنها وضحكت وقالت خلاص رحت اخدها في حضني وقلت قولي مالك ايه حصل وكنت اشعر اني اخذ زوجتي واسالها قالت خلاص بس كنت عنيف قوي امبارح قلت عنيف ازاي ونظرت الي زراعها و قلت ايه زراعك ماله ازرق ليه كدة كنت بحاول اخليها تتكلم عشان افضل حاسس بمتعه امبارح نظرت وقالت ادة قلت انا معرفش قالت اة منك قلت هتحكي خلاص قالت اصل انك و انت نايم ضربتني وانا نايمه عشان كدة جسمي ازرق قلت لها اسف واستغليت الفرصة و قبلت جسمها بحجه اني اعتذر بصراحة انا معرفش دة حصل ازاي او فكرت فيه ازاي بس محصلش حاجة تاني بينا وهي ما زالت تحتفظ بهذا السر حتي الان بس اجمل حاجه نظرة السعادة في عينها لما صحينا الصبح بعد لما اتطمنت اني معرفش حاجة

اخى حبيبي (حامد) و كيف امتع اختة المحرومة

أنا سميرة وعمري الآن 27 عاما وأخي حامد عمره الآن 20 عاما. تزوجني رجل مسن لديه زوجة أخرى أكبر مني و تقريبا عاجز تماما جنسيا و لا يعرف شئ لدرجة انى فتحت نفسي بيدى وبذلكبقيت محرومة من الجنس الحقيقي سنوات طويلة. وكنت أفكر دائما كيف السبيل إلىإرواء عطشي الجنسي ولا أجد أية طريقة في ظروف مجتمعنا المحافظ...
كانت عائلتنا قد اعتادت في أيام الأعياد أن تجتمع في مزرعة الوالد حيث يملكهناك بيتا شعبيا. أنا بالمناسبة فتاة سكسية ولدي جسم يثير في الرجال جوعا جنسيا شديدا...كما أن نظرات الرجال المتعطشة للجنس تثير في أعماقي تجاوبارهيبا ورد فعل قوي وقد لاحظ أخي حامد جسمي الأنثوي المغري ويبدو أنمشاعرهالجنسية تحركت نحوي على نحو لا يقاوم... كنت ألاحظ منذ البداية نظراته الغريبة للمناطق الحساسة في جسمي مثل أوراكي وصدري وفخذي وكان دائما يتحينالفرص حتى يمر من جانبي ويحك القسم السفلي من جسمه بأوراكيو مؤخرتى ولكنهكان يقوم بهذه الحركات بشكل تبدو وكأنها عفوية وغير مقصودة... إلا أنني كنتألاحظ انتصاب قضيبه بعد أن يحتك بمؤخرتى وأوراكي وكان يحاول إخفاء قضيبة الكبير المنتصب من تحت ملابسه...
في الليل عندما كنت آوي إلى الفراش، كنت أستعيد نظرات أخي حامد لجسمي كما كنت أستحضر ملامساته المتعمدة لأوراكي وأفكر بذلك بيني وبين نفسي قائلة: هل من المعقول أن يكون أخي الشقيق يفكر بي كأنثى يشتهيها ويتوق إلىمضاجعتها؟هل أخي حامد فعلا يحلم بأن ينيكني أنا أخته ويجامعني ؟ ولا أخفيكم أن هذه الأفكار الغريبة كانتتهيجني وتجعلكسي ينبض ويبتل ويغرق بإفرازات الشهوة وأنا أتصور قضيب أخيحامد المنتصب يقتحم شفتي كسي الممحون يوما ما ليغوص في أعماقه الساخنةالمولعة بنارالشهوة...
ولكن هل كنت سأستجيب له إذا طلب مني يوما الممارسة الجنسية؟ عندما كنتأتهيج كثيرا، كنت أرحب بالفكرة وكنت أتمنى بيني وبين نفسي أن ألبي طلب أخي وأدعه يتذوق حلاوة كس أخته، أليست الأخت هي أقرب فتاة لأخيها؟ ألا يُفترضفي كل أخت أن تقف إلى جانب أخيها وتساعده وتشد من أزره؟ أخي حامد اليوم بحاجة لي، وأنا يجب أن أقف بجانبه وألبي كل طلباته حتى ولو طلب ينكنى j فانا اعرف الشباب مثلة سنة تكون لديهم شهوة كبيرة جداا...
و عندما فكرت و جدت انة اذا مارست الجنس مع احد الغرباء الذى لا اعرفهم فربما يغدر بي او يفضحنى او يهيننى ,, و لن يكون هناك أكثر امنا ان امارس مع احد الا اخى حبيبي أليس من المفروض أن يكون الأخ أول من يحافظ على أخته؟ ,,, و فكرة اخى فى حضنى و هو يضاجعنى اصبحت تهيجنى اكثر بكثير وعند وصول تفكيري إلى هذا الحد كنت أشعرباختلاج في أعماقي وأنا أفكر كيف سيحضن دهليز كسي قضيب أخي لو أتيح له يوماأن ينيكني ... وبحركة لاشعورية كانت يدي تمتد إلى ما بين فخذي فأتحسس كم هوكسي مولع وساخن ينبض بالرغبة والشهوة والشبق ومبلل من مجرد التفكير بقضيب أخي في كسي...
كنت أعيش في ترقب وانتظار ما تخبؤه لي الأيام إلى أن جاءت تلك الليلة...ففي إحدى تلك المناسبات كان كافة أفراد العائلة مجتمعة في ذلك البيت الشعبي وكان معنا في البيت كثير من الضيوف لذلك كان البيت مزدحما جدا وكان الجوشديد البرودة...كانت كل الغرف مشغولة وكنت نائمة مع لوحدى في غرفة واحدةويبدو أن أخي حامد لم يجد مكانا مناسبا، فطلبت منه أن ينام معى في الغرفة فقبل. لم تكن في الغرفة أسرة، كنا نائمين على الأرض... ثم جاءأخي ينام بجواري وسرعان ما اغلقت النور... وبعد مرورحوالي ساعة، أحسست بأخي يقترب مني ويلامس الجزء السفلي من جسمه أوراكيو مؤخرتى وهي المنطقة المحببة له دائما ... كان يحاول ضغط قضيبه الشبه منتصب علىفلقتي مؤخرتى ... وسرعان ما انتصب ذلك القضيب عندما أحس بسخونة جسمي وطراوةمؤخرتى... تظاهرت بالنوم لأرى ما سيفعله أخي في الخطوة التالية...وكأنه أحس بغريزته الفطرية نقطة ضعفي ... ففتح فخذي وبدأ يلحس كسي ويلتهمه كأنه أشهى الأطعمة وعندما أحسست احتكاك لسانه الساخن الرطب بشفتي كسي الممحونفتحت له فخذي بحركة لا إرادية حتى يأكل كسي كما يشاء ويُدخل لسانه فيفتحتهالمرحبة وبعد مضي بضعة دقائق وأنا تاركة لة كسي بكامله لشفتيهولسانه، أحسبأن الوقت قد حان لامتطائي ومضاجعتي... فركع بين فخذي المفتوحتين بشكل واسع وأمسك بقضيبه الكبير الذي لم أكن قدرأيت مثله فيالضخامة ووضع رأس قضيبة المنفوخ على فتحة كسي المشتاق ثم دفعه إلىالأمام بقوةفدخل الزب الكبير في فتحة كسي وملأ كسي بكامله فامتط كسيوحضنه بشوق وحنانوبقي أخي حامد يدفع قضيبه داخل كسي...جرىكل ذلك وأنا غير قادرة على الرفض أو الممانعة أوأصدار أي صوت أو القيامبأية حركة خشية أيقاظ من فى المنزل وأفتضاح أمرنا بين أفرادالعائلة والضيوف...وأستغل أخي الفرصة وبدأ ينيكني بشهية ورغبة كأنه كانينتظر هذااليوم بفارغ الصبر منذ سنوات... كنت أنظر إلى وجهه وهو يدخل قضيبهفي كسي ويخرجه منه لعلي أستشف شيئا من تعابير وجهه فكنت أقرأ الشهوة والشبق والاستمتاع الشديد بلذائذ كسي الذي كان يعصر قضيببه كأنه يريدالإمساكوالاحتفاظ به وإبقائه إلى الأبد في أعماقي العطشى للجنس والنيكوالمتعة...وهكذا ناكني أخي حامد وأفرغ دفعات من المني الساخن على افخاذى
و كلما جاء لحظة قذفة اخرج قضيبة من كسي و افرغ لبنة على افخاذى وظل ينيكني تلك الليلة حتى الصباح...ومنذ ذلك اليوم، نشأت بيننا علاقة جنسية إلى جانب العلاقة الأخوية...
تانى يوم عندما استيقظنا على العصر لم نجد أحد فى البيت فاتصلت بأمى و عرفت انهم خرجوا لزيارة اهلنا فى الغربية و يبدو انهم سيقضوا عندهم اسبوع .. لا اعرف عندما سمعت الخبر شعرف بفرحة و شهوة فلم اصدق اانى ساكون طوال هذا الاسبوع مع اخى حبيبي حامد .. و بعد ان اغلقت الهاتف . ذهبت لكى اخبر اخى حامد و عندما دخلت الغرفة وجدتة مستلقيا على ظهرة و قضيبة منتصبا على اخرة .. فلم اشعر بنفسي الا و انا ممسكاة بيدى و اضعة فى فمى و امصمص فية بشهوة حتى استيقظ حامد فابتسم و قال لى يا لك من بنت شقية و بدأ فى تقبيلى و مص شفتى و لحس لسانى و بلع ريقى اثناء تقبيلة لى مما جعلنى اهيج جداا من التقبيل المثير .. ثم امسكنى و احتضنى بشدة ثم ادارنى و حضننى من الخلف و نزل برأسة على مؤخرتى من الخلف و بدأ يداعبها بتقبيلها و لحس كسي و فتحة مؤخرتى و اصبح يبوس و يلحس كسي بفتحة مؤخرتى حتى نزل ماء شهوتى اكثر من مرة و هو يلحسها و بدأ ثم وجدت نفسي اداعب مؤخرتى و ادخل فيها اصبعى و هو يمص و يلحس كسي و عندما رأنى نزع اصابعى من مؤخرتى و بدأ يداعب فتحة مؤخرتة بلسانة بطريقة دائرية جعلتنى اتجنن و بدأت اترجاة ان ينيكنى ثم بدأ بادخال قضيبة فى فتحة مؤخرتى و يخرج قضيبة يضرب بة على كسي و يبلة من ماء كسي اللزج لكى ينساب قضيبة بسلاسة اكثر . و بطريقة لا ارادية وجدت نفسيى ادفع مؤخرتى نحو قضيبة ليدخل على اخرة فى مؤخرتى و اعتصرة بها فكان قضيبة تخين و صلب و يعطى شعور رائع و ممتع كلما اعتصرتة بمؤخرتى اثناء نيكة ليا و كلما ادخل قضيبة للاخر تحك بيضاتة باشفار كسي و كلما لامس اشفار كسي طلبت منة ان يدخل قضيبة لاخرة و ينزقة جامد فى مؤخرتى حتى تحت بيضات بكسي فقذفت اكثر من مرة على هذا الحال و انا لا اصدق من المتعة حتى وجدت اخى حامد يزوم و نزل يعضنى من رقبتى و زنق قضيبة بشدة و شعرت بقضيبة ينتفض داخلى و هو يقذف سائلة الدافئ داخلى فشعرت براحة كبيرة و استرخاء و ظللنا نمارس النيك طوال اليل و النهار طوال الاسبوع و بكافة الحركات الجنسية المسيرة

لميتمكن أخي حامد من الاستغناء عنى حتى بعد أن تزوج، وهو يقول أن أختهلا مثيل له في العالم كله...أنا فخورة بأخي حامد وفخورة بقضيبه العملاق الذييمتعنى ويشبع جسدى كما لا يشبعه أي قضيب آخر..