الغريزة الجنسية عندما ترتفع عند المراة او الرجل تفقدهما العقل

هذه قصة جنس محارم حقيقية حدثت معي رفقة اختي هدى التي نكتها مثلما انيك زوجتي و في البداية اود ان انووه ان الغريزة  الجنسية عندما ترتفع عند المراة  او الرجل  تفقدهما العقل  حتى تجعلهما يفعلان كل شئ و يندمان بعد الانتهاء منها. قصتي التي ارويها لكم هي حقيقية وحصلت معي في بلاد الغربة و سارويها بتفاصيلها. انا رجل متزوج عمري 42 سنة و لي طفلان اعيش مع زوجتي و اطفالي و والدتي في بيت واحد لي اختان متزوجتان الكبيرة اسمها سهى و عمرها 40 سنة و الصغرى اسمها هدى و عمرها 28 سنة. في الاشهر الماضية مرضت والدتي و عرضتها على الاطباء فكان تقرير الاطباء هو يجب ان تعالج في الخارج في احد البلدان الاجنبية عندها اخبرتي اخواتي بهذا الامر و قلت لهما يجب ان تعالج والدتنا في الخارج و سوف اسافر معها لمدة شهرين حسب ما ابلغني به الاطباء فاتفقتا معي على موضوع السفر. و بعد اسبوع اتصلت بي اختى الصغرى و اخبرتني انها سوف تسافر معنا فسالتها عن موافقة زوجها فاخبرتني انه يشجعها على السفر مع والدتها عندها اكملنا اجراءات السفر و حصلنا على الفيزا و سافرنا حتى وصلنا الى البلد الذي يجب ان تعالج فيه والدتي . بعد الوصول قمنا بتاجير شقة في وسط المدينة التي وصلنا اليها في اليوم التالي ذهبنا مباشرة الى المستشفى التي يجب ان تعالج فيه والدتي و اكملنا اجراءات الدخول الى المستشفى حتى المساء بعدها طلب منا الطبيب المختص انا و اختي هدى الانصراف و العودة في اليوم التالي حينها اعترضت اختي هدى و طلبت البقاء مع والدتي فرفض الطبيب و اخبرها ان نظام المستشفى لا يسمح ببقاء مرافق مع المريض حيث توجد ممرضة مسؤولة عن كل شئ عندها انصرفا انا و اختي هدى و عدنا الى الشقة للارتياح من تعب اليوم الذي قضيناه في المستشفى و بقينا على هذا الحال كل يوم نذهب و نعود للشقة مساءا نبقى انا و اختي هدى لوحدنا في الشقة اثناء الليل. اثناء بقاءنا في الشقة و بعد العودة مساءا تقوم اختي هدى بخلع ملابسها امامي و تبقى بالملابس الداخلية و تذهب للحمام لتستحم و انا كذلك كنت اخلع ملابسي و ابقى في اللباس و الفانيلا. في بداية الامر كنت لا اعير اهمية لها لكن بعد عشرة ايام بدأت انظر لها بشهوة عندما تخلع ثيابها امامي و لكني كنت لا اظهر هذا الشئ لها حيث كان صدرها جميل جدا و جسمها الابيض رشيق و شهرها اسود و طويل. في اليوم التالي قررنا الذهاب بالباص الى المستشفى لكي نتمكن من مشاهدة معالم المدينة التي نسكن فيها اكثر. ذهبنا الى موقف و صعدنا في الباص الذي كان مزدحما بالركاب فطلبت مني اختي ان تقف امامي لتحتمي من الازدحام فوقفنا قرب احدى نوافذ الباص بجنب احد الكراسي عندها تحر الباص و من كثرة الركاب صرت حاضن اختي من الخلف و طيزها اصبح في حضني حيث كانت لابسة بنطلون ضيق على طيزها و عند حركة الباص بدأ طيز اختي يتحرك في حضني حيث شعرت بدفأ طيزها الجميل في حضني فبدأ عيري ينتصب شيئا فشيئا حتى صار كالصاروخ و استمريت بتحريكه على طيزها و لكني كنت لا اعرف شعورها تجاه عيري هل هي مستمتعة ام لا , الا انها كانت تضغط بقوة عليه. بعد عودتنا الى الشقة مساءا بدأ تفكير اختي هدى يختلف حيث سألتني هل انا مشتاق الى زوجتي فاخبرتها نعم و اني ارغب ممارسة الجنس مع زوجتي حيث كنا لايخفي بعضنا عن البعض شيئا و كذلك هي اخبرتني باشتياقها لزوجها بعدها قامت بخلع ثيابها و انحنت امامي بحيث اصبح طيزها مفروج عندها لم اتمالك نفسي فاتصب عيري بقوة حتى رأته اختى فتبسمت و ذهبت الى الحمام لتستحم و هي تستعد الى جنس محارم جامد معي بعدها ذهبت انا للاستحمام و من ثم جلسنا في صالة الشقة نشاهد التلفاز فبدأنا بالحديث حيث كانت اختي لابسة مخلابس خفيفة و ضيقة على جسمها الرشيق فكنت اتكلم معها و عيناي لا تفاررق النظر الى جسمها الجميل و عيناها السوداوتين و هي كذلك فاحسست عندها انها ترغب في شئ معي حيث بان هذا الشئ اثناء حديثها معي حين سالتني عن سبب انتصاب قضيبي عندما مس طيزها فاخبرتها و بجرأة ان سبب انتصاب قضيبي كان بسبب نعومة طيزها ثم سالتها ثم سالتها انا عن سبب ضغطها بقوة على عيري في الباص انها كانت مستمتعة بعيري حينها مازحتها وقلت لها انتي استمتعتي به من خلف البنطلون لو اخرجته لي سوف تستمتعين اكثر عندها تبسمت و قالت لي دعني اراه فقلت لها لا حرام انتي اختي فالحت علي وقالت لي ارني عيرك و اريك بزازي عندها اثار كلامها هذا شهوتي بقوة فوافقت و اخرجت لها عيري حيث كان منتصبا جدا و قامت هي باخراج ثدييها عندها طلبت منها ان تمسك قضيبي فاقتربت مني و مسكت قضيبي و هي تتاوه و تقول لي العب بصدري فقمت بمسك ثدييها و وضعت لساني على حلمتها و هي تفرك بقوة بعيري ثم بدات ابوس في شفايفها و امص لسانها و هي كذلك بعدها قمنا بخلع ملابسنا حتى اصبحنا عاريين و رجعت ابوس كل شئ في جسمها في احلى جنس محارم ساخن ثم قمت بحملها الى غرفة النوم و وضعتها على السرير و استمرت بالبوس و تفريك جسمها حتى بلغت الشهوة عندنا قمتها فطلبت مني و هي تتأوه ان ادخل عيري في كسها في البداية ترددت و لكن عندما رأيتها تفتح افخاذها و تقولي و هي تصرخ دخلوا دخلوا لم اتمالك نفسي فادخلته في كسها بقوة و قمت بحضنها و اخذت ادخل عيري في كسها و اطلعوا و نحن نتأوه من شدة الشهوة الى ان اقتربت من القذف فاخبرتها اني سوف اقذف اتركي ظهري حيث كانت تمسك به بقوة فرفضت و قالت لي اقذف داخل كسي عندها بدأت ادفعه بقوة في كسها الى ان بدأ عيري في القذف في كسها و هي تبستم و تقول لي اموت في عيرك حبيبي ثم عاودنا الكرة في اليوم التالي و استمرينا على هذا الحال طول فترة بقائنا في الخارج حيث مارسنا انواع السكس الامامي و الخلفي في جنس محارم ساخن جدا .اما الان فنحن نلتقي في بيتي عندما تاتي لزيارتنا و نمارس الجنس عندما نكون لوحدنا.

حكاية الام الارمله مع ابنها الارمل

لا اعرف من الدنيا سوى امي وجدي وجدتي واختي وقد توفي ابي وانا طفل في الثانية وكانت امي حامل باختي وافرد لنا جدي غرفتين بمنزله الواسع جدا وعشنا بهما وتزوجت وعمري سبعة عشر عاما على عادة اهلي بالزواج المبكر وبعد نجاحي بالثانوية سجلت بالجامعة وفتح لي جدي متجرا لاعيش منه مع امي... ولعب القدر لعبته حين اصبح عمري عشرين عاما... توفيت زوجتي اثناء الولادة مع المولود بعد سنتين من زواجي ومرت الايام وتزوجت اختي وبقيت مع امي وحدنا في البيت وانا ارمل وامي ارملة منذ ثمانية عشر عاما......! ذات يوم عدت من عملي مساءا وكان الجو شتاءا باردا وبعد ان تعشينا جلست قرب المدفاة سهرنا قليلا ثم قامت امي الى النوم وقالت (حبيبي خلي الدفايه شغالة ماتطفيها برد الليلة) وبقيت ادرس وبعد حوالي اكثر من ساعتين تحركت امي بفرشتها وانقلبت على بطنها وكشفت نفسها فبان فخذاها حتى طيزها ورايت كسها بين فخذيها وصار قلبي يدق بشدة فانا لم ار هذا المنظر منذ وفاة زوجتي وبقيت انظر اليها وانتصب زبى بقوة وكاد يدفق فقمت اليها غطيتها فانتبهت وجلست بمكانها وقالت (يالللا بقى حبيبي نام بدك تفيق الصبح) ثم قامت الى الحمام وعادت وقالت لي (ماما حبيبي نام هنا الليلة يلا ماتنام بغرفتك) وبعد قليل سمعت صوتا بالحمام وصرخة خفيفة فقمت اركض فوجدت امي تئن على الارض وهي عارية تماما وقد تزحلقت وهي تحاول رفع سطل الماء...! فالقيت عليها المنشفة وحملتها بين يدي الى الغرفة ومددتها على فراشها ثم البستها ثوبا وغطيتها وذهبت لاحضر الطبيب وعاينها الطبيب وقال مجرد رضوض والتواء عرق بفخذها ووصف لها بعض المراهم وأوصى ان يعمل لها مساجات وان يوضع منشفة مشبعة بالبخار على ظهرها قبل النوم.... احضرت لها الدواء... ولكن كيف سادلكها...؟!
فامي خجولة جدا وتستحي من خيالها ويحمر وجهها بسرعة وتحاول ان تداري وجهها اذا ابتسمت وبسمتها خجولة... وانا لم اتعود ان اراها الا مكشوفة الراس فقط والابواب مغلقة علينا وهي لا تخرج من البيت الا بمناسبات محدودة جدا (بالمناسبة امي متوسطة الطول وممتلئة الجسم وشعرها اشقر طبيعي تقصه الى اسفل كتفيها وتغطيه بمنديل وتحب ان تظهر غرة من شعرها تكسبها فتنة وروعة وجاذبية و عمرها ستة وثلاثين عاما حين بدات قصتنا) جلست جنبها وقبلت جبينها وسالتها بماذا تحس فشكت من الم شديد بظهرها وحوضها وفخذها وهي تنام على ظهرها وصمتنا برهة لا نتكلم فكلانا مستحي من الموقف الذي رايتها به في الحمام ولكنها سالتني بصوت خجول ومنخفض (جبتلي الدوا ماما) فقلت لها بخجل (نعم بس مين يدهنلك) فامسكت يدي ونظرت الي نظرة كلها خجل واثارة وقالت (انته حبيبي ليش مين الي غيرك بهالحياة تقبرني انشالللللا) وسالت دمعتها وانقلبت على بطنها وقالت (ياللللا حبيبي بس شوية شوية تقبرني) وارتبكت قليلا وبدات ارتجف فسحبت عنها الغطاء الى اسفل ظهرها ورفعت ثوبها حتى كتفيها فغطت راسها بالثوب وبدات ادهن ظهرها بنعومة وخجل وادلكه وهي تئن وتتاوه بصوت منخفض ثم قالت (الوجع تحت ماما بفخذي.. تحت شوية تقبرني ماتستحي حبيبي ياماما) وقد كنت اعرف مكان الالم ولكن المكان اخجل ان امد يدي اليه انه حول خصرها ومنطقة الحوض واسفل الظهر والفخذ وتجرات وبدات بتدليك خصرها بنعومة وما زالت تتاوه وتغطي راسها بالثوب وبدات اشعر بالاثارة فانا لم ار جسم امراة منذ اكثر من عام ونصف تقريبا وانتصب ايري فانهيت المهمة وغطيتها وقلت لها (طمنيني كيف حاسة هلق انشاللللا احسن) وظلت تنام على بطنها وقالت بخجل (يسلمو ايديك حبيبي ارتحت شوية بس خليني هيك وقوم غسل واعملي كمادة سخنة) وقمت الى المطبخ وغليت ماء واشبعت المنشفة بالبخار وعدت اليها لاجدها مازالت على بطنها فرفعت الغطاء عنها ووضعت المنشفة على ظهرها وغطيتها وجلست قربها لا نتكلم وكانها ارتاحت قليلا وبعد اكثر من ساعتين نامت على ظهرها ونظرت الي وقالت (تقبرني حبيبي خدني عالحمام) واوقفتها واستندت علي الى الحمام ورفعت ثوبها وجلست وبقيت انتظرها بجانبها وهي تمسك يدي وتشد عليها الى ان انتهت فشطفت نفسها وقامت واحسست كانها تريد ان احملها فحملتها كالطفلة بين يدي الى فراشها وغطيتها وجلست قربها فامسكت يدي وقبلتها وقالت (تقبرني حبيبي عذبتك بس معليش ماما اتحملني حبيبي هالكم يوم) فسحبت يدها وقبلتها ووضعتها على صدري وقلت لها(ليش هيك عم تحكي ماما.. حبيبتي انتي وانا خدام رجليكي وما بدي من هالدنيا اكثر من رضاكي .. ولك انتي بس اتدللي) فسحبتني اليها وضمتني الى صدرها وقبلتني ووضعت يدها خلف ظهري وقالت بمنتهى الحنان والدفء (تقبر قلبي انشاللللا ويرضى عليك حبيبي... ياللللا بقى طفي هالضو ونام حدي بلا ما تنام بغرفتك خليك جنبي حبيبي الدنيا برد الليلة) واطفات النور وعدت اليها وتمددت قربها فوق الغطاء لكنها رفعت الغطاء بعد قليل وغطتني وقالت مازحة (نام بحضني حبيبي وتغطى برد الدنيا تقبرني ونيمني على ايدك... و..دللني..)
ولا ادري كيف تصورت كلمة (و..دللني)
كانها قصدت بها (ونيكني) وفعلا وضعت يدي تحت راسها فوضعت راسها على صدري ويدها على كتفي وظهري وتحسسته بلطف ولم نتكلم ولكني كنت اسمع اهاتها كلما تحركت ونمنا حتى الصباح فقمت وحضرت الافطار وافطرنا معا وتركتها حتى المساء عدت اليها فوجدتها ممدة بفراشها وعندها خالتي وبعد انصراف خالتي قمت وبدات ادهن وافرك ظهرها ودلكت فخذها وخصرها وقد كنت احس بها قد تهيجت واشتدت اثارتها وتصبب العرق مني ومنها وهي تتلوى بين يدي وتئن وتتنهد وفتحت فخذيها اثناء التدليك فانفتح كسها قليلا ولاحظت مياهه اللزجة وكانت شعرتها سوداء قصيرة جدا وانتصب ايري بقوة ولم تنفع كل محاولاتي بكبح جماحه وفركت بين فخذيها بمكان الالم جنب الكس وهي مسترخية تماما وبعد ان انتهيت من تدليكها لاحظت احمرار وجهها وتعرقها وارتجاف شفتيها فقالت وهي تبلع ريقها بصعوبة
(يالللا بقى حبيبي طفي هالضو وتعال نام حدي بحضني) فاطفات النور وعدت اليها مسرعا ونزلت جنبها تحت اللحاف فغطتني بسرعة وحضنتني والتصقت بي بشدة وراسها على صدري فاصبحت خصواتي على كسها وايري ممتد على بطنها ويداي على ظهرها وانا احضنها بقوة وظلت تحضنني وصارت تلهث فقد جاء ظهرها وشعرت بها وبعد قليل قالت بتغنج ودلال (شايف النومة بحضن المرة ما الذها .. ايمته بقى بدك تتجوز وتريحني)
فقبلت جبينها وقلت لها (بعد بكير ماما بس خلص دراسة انشالللا رح بقلك دبريلي عروس) فقالت (ولك ياماما المرة بتريح وبتفشلك قهرك ومثل هيك يوم برد بتحط راسك بحضنها وبتنسى الدنيا) فحضنتها وقبلت جبينها وقلت لها (ليش وين رح بلاقي وحدة حضنها ادفى من حضنك او احن منك) فقالت (ولك ياماما بقولو اعزب الدهر ولا ارمل شهر والللللا انا قلبي عليك ياامي انا ارملة ومجربة وبعرف) وتنهدت ثم سالت دموعها فمسحت دموعها وقلت لها (خلص قلتلك مش وقت جيزة هلق بدي كفي دراسة بالاول وبعدين منفكر بالجيزة) فقالت وهي تتنهد (ولك ياامي انته تعودت عالنسوان ولازم تتجوز وتفرحني فيك حبيبي بدي شوف ولادك تقبرني) فوضعت يدي على خدها وقبلت جبينها وقلت لها (وحياتك مارح فوت مرة عاهالبيت تاخدني منك وتحرمني من حنانك ورح ابقى خدام رجليكي( فقالت وهي تبتسم واحمرت خدودها وتنهدت تنهيدة طويلة (ولك ياامي الزلمة مابيرتاح الا بحضن المرة) فقلت لها بسرعة (ايييييه....! والمرة مابترتاح الا بحضن الزلمة ما هيك ... طيب وهاي انا بحضنك وانتي بحضني شوبعد بدك اكتر من هيك..؟ انتي بس اتدللي) فتنهدت ثانية ووضعت راسها على صدري
وقالت بالم شديد (آآآآآآخ ... آخ ... ولك ياامي اللي بدي اياه صعبة احصل عليه تقبرني)
وشعرت بها وبتهيجها واثارتها فوضعت يدي على خدها وفخذي فوق فخذها وصار ايري على بطنها وخصواتي على كسها وصدري على صدرها وقربت فمي من فمها وابتسمت لها وقلت (وليش يعني صعب انا خدام رجليكي واللي بدك اياه بيصير ما قلتلك انتي بس اتدللي)
فقالت (آآآآآه ولك ياامي ياريت تفهمني وتحس فيني) فقلت لها وانا اقبلها على فمها (وحياتك فهمان عليكي وحاسس فيكي واذا بدك من هادا كمان انا حاضر بتامري شوبدك بعد) ومديت يدي الى كسها وامسكته بملء يدي وفركته من فوق الثوب بنعومة فشهقت شهقة طويلة وحضنتني بقوة وقالت وهي تقبلني على صدري وتتلعثم (يعني المرة شوبدها اكتر من انها تحس انها بحضن رجال يحبها ويحضنها ويحميها) وهنا زودت عيار الفرك على كسها وبين فخذيها وقبلتها بين نهديها وعلى رقبتها وانا فوقها فشعرت بها فتحت رجليها ورفعتهما وصار ايري على كسها تماما فخلعت البجاما والكلسون دفعة واحدة وخلعت ثوبها وادخلت ايري بكسها دفعة واحدة فشهقت شهقة طويلة وصارت تتلوى وتئن تحتي وجاء ظهري بعد عدة دفعات متوالية سريعة وجاء ظهرها والتصقنا ببعضنا وارتخيت فوقها قليلا وشعرت بلذة لم اعرفها من قبل وانني افرغت بها اضعاف ما كنت اقذفه بزوجتي... وبعد قليل تململت فنزلت عنها وابقيت ايري بكسها وقبلتها من شفتيها قبلة طويلة وبادلتني باحر منها وقالت بصوت خفيف (انبسطت حبيبي..؟ تقبر قلبي انشالللا) فعدت اقبلها على فمها ومصيت شفتيها وانتصب ايري من جديد وبدات ادفعه بداخلها واشد عليها ثم رفعت رجليها وصرت اشد عليها وهي تتاوه بصوت اقرب الى الهمس وتلهث تحتي ثم انزلت رجليها ونمت فوقها وانا ادكها بقوة وجاء ظهرها تحتي اكثر من مرة واخيرا جاء ظهري فبقيت فوقها ونظرت بعيوني وقالت (تقبرني انشالللا ياامي هالقد مشتهي النسوان حبيبي) فقبلتها وقلت لها (انشاللللا انتي تكوني انبسطتي حبيبتي) فحضنتني وتنهدت وقالت (انا بكون مبسوطة لما انته حبيبي بتكون مبسوط) فسحبت ايري منها ومسحته بالمحارم ومسحت لها ونمت جنبها متعانقين حتى الصباح وفي الصباح حاولت ان انيكها لكنها منعتني وتمنعت وقالت (لا حبيبي ما بيسوا الك عالريق خلص بقى لليل لا تكون طماع) وتركتها ثم افطرنا معا وذهبت الى عملي ولم استطع ان انساها طوال اليوم فاغلقت المحل مبكرا وعدت اليها قبل الغروب ولما راتني قالت (انا كنت متوقعة بدك تيجي بكير .. طيب حبيبي انا بعرف انك ما بقى تحل عني ولا بقى حل عنك روح حبيبي عالمدينة جيبلي حبوب منع الحمل مشان ما نكون بشي ونصير بشي تقبرني.. ورح زبطلك حالي لبين ماترجع) وفعلا لما رجعت وجدتها تجلس بفرشتها وكانها عروس بليلة دخلتها فبلعت حبة وبدات اداعبها وهي تتمنع الى ان قمت اخيرا وبطحتها واستسلمت وبدات اقبلها على شفتيها الى رقبتها الى صدرها الى بطنها نزولا الى كسها فوجدته منتوفا نظيفا لا شعر عليه ولا سواد ولم تعترض وكانها فوجئت بي امص كسها فارتخت كليا وجاء ظهرها بفمي واخيرا رفعت رجليها وبدات ادكها بهدوء ولطف وهي تتلوى براسها يمينا ويسارا وتدفع كسها تحتي كي يدخل ايري بها اكثر وتفننت بها وبقينا لاكثر من اربع ساعات متواصلة وكانت معي بمنتهى الاستجابة والاثارة ... وتوالت الايام وتخرجت وتوظفت ولم اتزوج بعد وما زالت تعيش معي في مكان اقامتي وما زلت احبها واراها اجمل من كل نساء الدنيا

زوجتي والقسيس


تعرفت عليه في صفحتي بالفيس بوك ، أسمه شادي يدعي انه معالج روحاني للمشاكل الزوجيه ، فكرت في علاقتي بزوجتي مني التي اصابها البرود والفتور حتي اصبحت لقائتنا الجنسية مجرد اداء واجب ، تحدثت معه عن طريق الياهو وشفته علي الكام ، شاب أسمر من اسوان لم يتجاوز بعد الثامنة والعشرين ، تحدثنا طويلا حتي ساعة متأخرة من الليل ، رغم صغر سنه معلوماته كثيرة عن العلاقه الجنسية بين الازواج ومشاكلهم ، حكاياته عن النسوة اللائي يلجأن اليه لحل مشاكلهم لا تنتهي ، دائما يستخدم معهم السحر السفلي الذي تعلمه من كهنة وكتب السحر اعجبت بمعلوماته ، رغم فارق السن بيننا توطدت علاقتنا بسرعة واصبحنا اصدقاء ، باح كل منا بأدق أسراره للاخر ، عرف اسمي . . مجدي وأسم مني زوجتي  واننا لا نمارس الجنس في الليلة الواحدة الا مرة واحده كل اسبوع أواسبوعين من يوم ما تزوجنا منذ ثلاثون عاما ، شادي يمارس الجنس مع زوجته أم بولس التي تزوجها منذ ست سنوات يوميا ما بين اربعة وخمسة مرات بالاضافة الي النسوة الذي يعاشرهن مضطرا وهو يعالج هن بالسحر السفلي ، بهرتني قوته الجنسية الخارقة فلم استطع أن اخفي دهشتي ، ابدي استعداده لمساعدتي لزيادة قدرتي الجنسية لامارس الجنس اربع أو خمس مرات في الليلة الواحدة والوصول الي كل ما أتمناه مع مني

مرت الايام ونسيت ما دار بيننا الي ان جمعني الفراش مع مني ورحنا نمارس الجنس وكالعاده بمجرد نزول حليبي في كسها همست تعاتبني في ضيق
- مالك متسرع كده ليه
حسيت ساعتها بشئ من تأنيب الضمير ، زوجتي لم تشبع بعد ، فكرت في شادي اللي بينيك مراته خمس مرات في الليلة الواحده ، عادت بي الذاكرة الي الماضي لما كنا نسكن في شارع الوحده بأمبابه وكانت مني تحدثني كثيراعن جارتنا ماجده وتقوللي جوزها بينكها كل يوم اربع وخمس مرات ، كنت باقول لها صحبتك كدابه تريد ان تثير غيرتك لانها اقل منك جمالا وانوثة ،
زوجتي من زمان نفسها تتناك اربع وخمس مرات ، شهوانيه في حاجه لواحد زي شادي ، فكرت الجأ اليه ليساعدني عن طريق الاعمال السفليه ، خوفت ينيك مني ، تخيلتها معه في الفراش رافعه رجليها علي كتفه وبينكها ، فتملكني الخجل وشعرت بقضيبي ينتصب وبلذة عارمة ، شادي شاب صغير قوي هوه اللي يقدر يكيف مني ، من لديه القدرة لمعاشرة النساء اربع وخمس مرات لابد له زب عملاق صلب لا يلين ابدا، مني سوف تستمتع بمعاشرته وتحقق الحلم الذي لازمها سنوات طويلة ، المشهد سيكون سسكون مثيرا ورائعا وهي تتلوي تحته وتصرخ مستمتعه ، لم اجد غضاضه في ان احدثها عن شادي واستعداده لمساعدتنا عن طريق الاعمال السحرية رغم ثقتي انها لن تقبل ان تخضع لاوامر ساحر وهي أمرأة ملتزمه محجبه ، فوجئت بها تكلمني عن السحر والاعمال السفلية كما لو كانت خبيره وعن بعض الشيوخ الدجالين الذين يتخذون من ذلك سبوبه لكسب المال والممتعه ، لما عرفت ان شادي قبطيا كان لها رأي اخر فالقساوسة اكثر براعة في السحر خصوصا في اعمال السحر السفلي ، فقد سمعت الكثير عنهم ، شجعتني اراء زوجتي علي لقاء شادي علي صفحتي بالفيس بوك وبالفعل قمنا من فراشنا في اخر الليل ولحسن الحظ لقيت شادي علي الياهو ، طلب مني افتح الكام غير ان زوجتي خافت يشوفها عريانه ، كانت ترتدي قميص نوم شفاف يطل منه نهديها الكبيران فوضعت ورقه غلي الكاميرا ، شافت شادي ولم يراها ، تحدثت معه انا وزوجتي التي كانت تريد ان تعرف كيف يمكن ان يحقق لنا السعادة الزوجيه ، حين عرفت انه سوف يستخدم معنا االطرق السفليه لاعداد دهان يحقق لنا المراد ، بدا عليها شئ من الارتباك حاولت اخفائه عني ، زوجتي فضوليه عايزه تعرف كل شئ بالتفصيل ، سألت عن كيفية تحضير الدهان واستعماله ،واجابها شادي بالتفصيل ، الدهان نضفه منه مع بعض التعاويذ يدهن به الرجل قضيبه والمراة فرجها فيمنحهما القوة ويمارسان الجنس مرات ومرات ويستمتعان بلذة المعاشرة الجنسية دون ان يكلا ، احمرت وجنتي زوجتي وبدا عليها الخجل والارتباك ، ظننت ان الامر لم يروق لها ، فانهيت حديثي معه

في الصباح فوجئت بزوجتي تحدثني عن بولس وتسألني قائلة
- أنت عرفت القسيس ازاي
كنت أظن انها صرفت النظر عنه فقلت في دهشه
- تقصدي مين شادي هو قسيس
ابتسمت
- هوه صغير بس اكيد قسيس
ضحكت وقلت
- قسيس والا مش قسيس عايزه منه
- أنت عرفته فين
لم اخبرها انني تعرفت عليه علي الفيس بوك ، قلت لاطمئنها
- زميللي في الشغل جرب الدهان وهوه اللي اديني الايميل بتاعه
قالت وفي نبرات صوتها فرحه
- جاب نتيجه . . مراته وافقت
كان من الواضح من كلامها عايزه تجرب بس مكسوفه ، منتظره حد يقنعها فبادرتها قائلة
- في واحده تكره تتناك اربع وخمس مرات في ليله واحه
ارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجولة ولم تعلق ، فاردفت قائلا
- تحبي تجربي
ابتسمت ولمعت عيناها وقالت
- مش عارفه . . شوف أنت
- انا عايز ابسطك ياحبيبتي
سكتت برهة ثم قالت
- صاحبك متاكد منه
- قوي
- دفع له كام
- مائة جنيه
- مش كتير
- اربع مرات بمائة جنيه يابلاش
ابتسمت وقالت
- لو كلامه مزبوط يبقي مش خساره فيه
قلت مداعبا وقد نجحت في اقناعها
- اكلم القسيس
قالت بصوت خافت وكأنها تخشي ان يسمعها احد
- كلمه
زوجتي هايجه ، ولم تجد حرجا في وضع لبن رجل غريب علي كسها ، شرموطه عايزه تتناك مرة واتنين واربعه ، شدتني الفكره ، تخيلت لبن بولس علي كسها فانتصب زبي بقوة وشعرت باللذة فأسرعت احدث بولس واطلب منه الدهان
في صباح اليوم التالي التقيت مع شادي وجها لوجه ، عملاق شديد السمار ، بشرته تميل الي السواد ، بناينه قوي يناسب قدراته الجنسية ، جلسنا علي احدي المقاهي شربنا شاي وكان حديثنا عن مني واعطاني زجاجة صغيرة بها الدهان اقصد لبنه ورفض ان يتقاضي اي نقود .
عندما وجدت مني في يدي الدهان ابتسمت وقالت
- انت جبته بجد
قلت في حده
- مش وافقتي
- خد منك كام
- مائة جنيه
- وهان عليك
- المهم ننبسط
ابتسمت ولم تعلق وفي تلك الليلة تذوقت كعروس في ليلة دخلتها وارتدت قميص نوم شفاف كانت بزازها فيه تجنن ، كنت هايج بشكل لم اعتاده من قبل ومتلهف احط لبن شادي علي كسها ،هجمت عليها ورميتها علي السرير وانبطحت فوقها اقبل كل حته في جسمها من رأسها لقدميها ووضعت الدهان اقصد لبن القسيس علي زبي وعلي كسها من الخارج والداخل ، نكتها في تلك الليلة كما لم انكها من قبل وهي تتلوي تحتي وتتأوه من فرط احساسها باللذة حتي انني كلما اخرجت زبي من كسها تصرخ وتقوللي عايزه اتناك تاني ، أول مره انيكها اربعة مرات في ليلة واحدة ، كانت احلي ليلة مارسنا فيها الجنس
قمنا من نومنا في الصباح في ساعة متأخرة علي غير العادة ، الشعور بالارتواء والشبع كان واضحا عليها ، قلت اداعبها
- عجبتك ليلة امبارح
ابتسمت وقامت من فراشها وهي لا تزال عارية وقالت في دلال ونشوه
- انت مجرم خلتني احط لبن رجل غريب في كسي
قلت علي استحياء
- اعتبريه مجرد دهان
رمقتني بدهشة وهي تشد الثوب الي جسدها العاري وقالت
- انت كنت مش انت وانت نايم معايا
قلت في دهش
- تقصدي ايه
اشتعلت وجنتاها وقالت
- خايفه يكون شادي هوه اللي ناكني
- مش لبنه دخل كسك يبقي ناكك
قالت تدعي الفضيله
- انت مجرم سافل
مرت عدة ايام كلما تذكرت انني وضعت لبن رجل غريب في كس زوجتي ينتصب قضيبي واشعر بشهوة كبيرة ولذة واسرح مع خيالي ، مني كان ممكن تحبل من شادي لو لم تكن بلغت سن اليأس ، شهوتي تتصاعد بشكل غير عادي كلما طافت بخيالي تلك الافكار ، أمسكت بزوجتي في وضح النار ونكتها ولم اكد افرغ من نيكتها حتي ارتمت في حضني والتصقت بي وطلبت مني انكها تاني ، فنهرتها قائلا
- مش كل مره راح انيك اربع مرات
قالت وفي نبرات صوتها رغبه واضحة
- ماليش دعوه عايزه اتناك تاني
قلت لاهرب من ملاحقتها
- خلينا نعملها تاني بالليل
- انا عايزه اتناك دلوقتي
حسست بيدها علي زبي وقالت لتثيرني
- زبك نايم ليه هات صاحبك ينكني
قلت أداعبها
- راح تقدري عليه
قالت
- هاتوه وشوف مين راح يقدر علي التاني
- الليله راح اكلمه عالي الياهو واتفق معاه
قالت وهي تبرح الفراش وتدفع جسدها العري في قميص النوم
- تبقي راجل لو اتفقت معاه
لم ادري ان كانت زوجتي تمزح لتثيرني ام انها لبوه عايزه شادي ينكها ، طول عمرها تعشق النيك ، الشرموطه عايزه شادي ينكها بعدما تذوقت لبنه ، فكرت اجمع بينها لاري كيف تتصرف تستسلم وينكها ام تصده ، تمنيت في داخلي شادي ينكها ، سيطرت الفكره علي كل مشاعري ، احساسي باللذة والمتعة يتصاعد كلما فكرت في الامر ، في اخر الليل دخلت علي النت وتحدثت مع شادي، دار بيننا حوار طويل عن الاعمال السفليه ومفعول الدهان ، لم انكر فرحة زوجتي به ، لم يكن من الصعب أن يدرك شادي أن زوجتي شهوانية ولم انكر ذلك او اجد حرجا في ان اخبره انها عايزه تتناك كل يوم وانني محتار في امرها ، قالي عنده الحل وقبل ان يفصح عنه جاءت زوجتي واقتربت مني وجلست علي حجري دون ان تدري ان الكام مفتوح بيني وبين شادي ، كانت ترتدي قميص نوم احمر شفاف دون سنتيان فبدا نهديها المثيران كما لو كانا عاريان ، حين رأت امامها علي شاشة اللاب توب شادي تراجعت مبتعده في خجل وعاتبتي قائلة
- مش تقول انك فاتح الكام
كدت اصرخ واقول لها مكسوفه من شادي امال راح ينيكك ازاي
وقفت بعيد عني ، ناديتها اقتربت علي استحياء ، اخذتها علي حجري مرة اخري في مواجهة اللاب توب ، شافت صورتها وصورة بولس وارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجوله وقالت همسا
- هوه شايفني دلوقتي
- زي ما انتي شيفاه
اتسعت الابتسامة علي شفتيها وراحت تزيح خصيلات شعرها عن وجهها وهي وتتلوي علي حجري كالافعي تغدو وتروح يمينا ويسارا حتي ظهرصدرها شبه عاريا علي الشاشه ، زوجتي تعرض مفاتنها علي شادي ، لم اصدق . . شعرت بنشوة ولذة عارمة وأنتصب قضيبي وامتدت يدي الي صدرها تزيح الثوب عن نهديها لتنطلق بزازها خارج ثوبها ، تطلعت الي في خجل ونظرت الي بزازها العارية علي الشاشة و الي شادي بيتفرج علي صدرها العاري فانفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة واسرعت تدفع بزازها داحل ثوبها وقامت من مكانها ، هرولت وراها خفت تكون زعلت ، لحقتها في حجرة النوم همست تعاتبني
- ايه اللي انت عملته ده
قلت مدافعا عن نفسي
- مش انتي اللي عماله تهزي بزازك قدامه
سبتني قائلة
- انت سافل وقليل الادب
- مش ده طلبك مش انت اللي عايزه اربع وخمس مرات
اشتعلت وجنتاها وارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجوله واطرقت برأسها الي الارض ولم تنطق فبادرتها قائلا
- علي كل حال هوه ماشفش حاجه وحشه . . بزازك تجنن
التفتت الي واتسعت الابتسامة علي شفتيها ، وبدت البهجة واضحة علي اسارير وجهها ، اخذتها في حضني ودفعت يدي في صدرها عريت بزازها كانا مثيران لم ارهما بهذا الجمال من قبل وكأن تعريتهما أمام شادي اضفت عليهم مزيد من الجمال والاثارة ، اشبعتهما تقبيلا ولثما وانا اهمس في اذنيها قائلا
- اكيد شادي انهبل لما شافهم
انفجرت ضاخة في دلال وقالت
- هوه قال لك حاجه
- قال لي مراتك تتاكل اكل لو منك انيكها كل يوم خمس مرات
اعتدلت في مكانها مستسلمة لاناملي وشفتي وهما يدعبان بزازها وقالت
- بيقدر الجمال مش زيك مش عارف قيمتي
فجأة دفعتني بعيدا عنها وقالت
- قوم قول لصاحبك يجيب لنا الدهان تاني
قلت اداعبها
- وليه الدهان ما يجي هوه
ضحكت في دلال وقامت من فراشها ثم استدارت الي وقالت همسا بصوت ناعم ملؤه دلال وانوثة
- أنت عايز صاحبك ينكني
شعرت بشئ من الحرج وهمست قائلا
- مش ده طلبك
قالت وهي تتصنع الدلال
- اسكت بعدين اعملها بجد
انتصب قضيبي بقوة وبلغ هياجي الذروة فبادرتها قئلا
- انا ماعنديش مانع
جذبتني من يدي لانهض من مكاني علي الفراش وهي تقول
- قوم قول لصاحبك مني عايزه تتناك
اثارتني بكلامها هجت اخذتها في حضني وغمرت وجهها وعنقها وكل وجهها بقبلاتي ، القيتها علي الفراش ومارست معها الجنس بنهم وهي تتأوه في حضني مستمتعة غير انني سرعان ما قذفت فتراجعت بعيدا عني ، عادت بعد قليل تلتصق بي ، لم ا تجاوب معها ، ادارت لي ظهرها وهمست في حده وفي نبرات صوتها غضب قائلة
- قوم كلم صاحبك
شهوتها الناريه ورغبتي في ان أري مني بتتناك قدامي دفعتني للاتصال بصاحبي شادي –القسيس كما تسميه زوجتي – لم اجد في نفسي الشجاعة لاخبره صراحة بما تريد ، طلبت منه يحل لي مشكلتي مع مني باي شكل ولو بعمل سفلي قوي ، وعدني بزيارتنا ولقاء مني والكشف عليها يمكن يكون معمول لها عمل يبعدني عنها كلما عاشرتها ، هرولت الي مني اخبرها بما اتفقنا عليه ، بدا عليها الارتباك والخوف وهمست تحذرني قائلة
- اوعي يجي البيت عندنا
اربكتني كلماتها ، خفت تكون تراجعت ، همست اطمئنها قائلا
- انت خايفه ليه
- مش يمكن يعمل لي عمل يخليني اعشقه وابقي خدامه له
قلت احاول اقناعها
- هوه مش راح يعمل حاجه اكتر من انه يشوف اذا كان معمول لك عمل
حاولت ان تخفي ابتسامة ارتسمت علي شفتيها واطرقت برأسها الي الارض وهمست قائلة
- ان كان كده يجي
شعرت بالنشوة وانتصب قضيبي ومسحت بيدي علي رأسها وهمست اطمئنها قائلا
- ماتخفيش قوي كده مش راح ينيكك
استعدت زوجتي لاستضافة شادي، اعدت مائدة فاخرة يتصدرها الحمام المحشي وذهبت الي الكوافير ، تزينت وتعطرت باشهي العطور ، خلعت الحجاب التي اعتادت ان ترتديه أمام الغرباء ، تركت شعرها الذهبي ينساب علي كتفيها ، روج أحمر علي شفتيها ، برفان وشعر ذهبي يزين وجهها ، مني جاهزة للقسيس ومستعدة ترفع رجليها ، كلامها معي بالامس غش وتدليس ، الشرموطه عايزه القسيس ينكها ، لم ابدي اي اعتراض علي الحمام المحشي او شعرها العاري ، عندما رن جرس الباب لمعت عيناها وتطلعت الي ثم اسرعت تستقبل شادي والابتسامة ملئ شفتيها ، وقفا بالباب صامتان يتبادلان النظرات وشادي ممسكا بيدها الرقيقة ، ترنو اليه في دهشه ولسان حالها بيقول معقول انام مع هذا الشاب الاسود ، فجأة ارتسمت علي شفتيها ابتسامة عريضه وراحت ترحب به كأنها أحست ان الشاب الاسود هو القادر علي منحها اللذة ، قمت من مكاني استقبل صاحبي ، جلسنا في الصالون أنا الي بجواره ومني في الكرسي المقابل لنا ، لم تكن استكملت ارتداء ملابسها ، لابسه روب قصير عندما وضعت احدي ساقيها فوق الاخري كشفت عن ساقين املسين بيض مكتظين باللحم الشهي ، عندما تباعدت اطرافه كشفت عن معظم فخذيها ، نظرات شادي الي ساقيها وفخذيها المثيران اججت مشاعري جعلتني اتصور ان زوجتي تمتلك اجمل واشهي ساقين وفخذين ، دار بيننا حوارقصير كله ترحيب بالضيف ونظرات الاعجاب المتبادله بين شادي وزجتي جلية ، الي أن قال شادي
- نبدأ نشوف شغلنا
قالت مني وهي تنهض من مقعدها
- الاول نتعشي سوي
قال شادي
- مالوش لزوم احنا مااتفقناش علي كده
قلت علي استحياء
- مني عامله حمام مخصوص عشانك
ابتسم شادي وقال
- مادام فيها حمام مقدرش اقول حاجه
سكت لحظة ثم نظر الي زوجتي واستطرد قائلا
- انا عاشق للحمام واللي بيعملوا الحمام
ضحكت مني وقالت
- مرسي لزوقك انت باين عليك بتفهم كويس
شادي و زوجتي يتبادلان الغزل قدامي ، الانسجام والقبول بينهما واضحان ، شادي يأكل بشراهة وزوجتي تطعمه بيدها كما لو كان طفلا صغيرا ، هوه بالنسبة لها طفل فهي في مثل سن أمه ، ضحكاتهما تبدد سكون المكان ، المقدمات مبشرة بما هو قادم ، تأججت مشاعري وانتصب قضيبي وبلل العرق كل جسمي الذي كاد يرتعش من الخوف ، لم امر بتلك التجربه من قبل ، هل اتراجع ؟ ، سيكون الامر مثير وممتعا وأنا اري مني بين احضان رجل بينكها وهي تصرخ مستمتعه ، هكذا كانت تحدثني نفسي ، لن اتراجع سوف اتمتع بهذا المشهد المثير ، بعد أن فرغنا من طعامنا ، عدنا للصالون وشربنا ، قام شادي من مكانه واقترب من مني قائلا وهويتطلع الي كأنه يطلب الاذن مني
- ممكن نشوف شغلنا
قلت علي استحياء
- اتفضل
انتصب قضيبي بقوة وتطلعت اليهما في نهم لاري ماسيفعله مع مني ، كان يبدوعليها الارتباك والخجل ، وضع يده علي رأسها وراح يتمتم ببعض الكلمات غير المفهومه ثم التفت الي قائلا
- الموضوع بسيط . . في عمل معمول لكم للعكننه علي مدام مني
قلت في دهش
- والحل ايه
لم يجيب بولس ، التفت الي مني وطلب منها ان تنهض من مكانها ، لف حولها يتفرج علي جسمها ثم قال
- ممكن يامدام مني تخلعي الروب
نظرت مني الي وبدا عليها الارتباك وقد كست حمرة الخجل وجنتيها وقالت
- لا اقلع الروب ليه
قال بولس في حده
- خليني اشوف شغلي مش عايزه تفكي العمل والا ايه
قمت من مكاني مقتربا منهما ، همست الي زوجتي أشجعها
- اخلعي الروب انتي خايفه من ايه
نظرت الي وقد بدا عليها الارتباك فهمست احثها قائلا
- بلاش دلع اقلعي الروب
نظرت الي الارض وفتحت الروب وتركته يسقط عن جسها الي الارض ، لم اكن اعرف ان زوجتي لم تكن ترتدي تحت الروب شئ غير الكلوت والسوتيان ، وقفت امامنا عارية ، نهديها الكبيران يطلان من السوتيان الذي ضاق بهما ، عورتها لا يكاد يخفيها الكلوت الصغير وفلقتي طيزها عرايا ، كانت تبدو مثيره للغاية فانتصب قضيبي حتي كاد يقذف ، رد فعل شادي واضح في نظراته الشهوانيه الي جسدها العاري وذبه الكبير الذي بدا منتصبا من تحت ثيابه ، شادي بحلق واطال النظر لكل حته في جسمها البض المثير ، لف حولها اكثر من مرة ، وضع يده علي سوتها وقال
- في علامه هنا
ثم عاد ووضع يده فوق بزها الايسر وقال
- في كمان علامه
مني مستمره في صمتها ولا ترفع عيناها عن الارض خجلانه ، مستسلمة لما يفعله ، همست أسأله في دهشه
- ايه العلامات دي
نظر الي وقال
- العلامات دي بتدل علي نوع العمل ومكانه
عدت اسأله
- راح تعمل ايه في العلامات دي
التفت الي وقال
- راح أفك العمل بعد ما اشوف كل العلمات اللي علي جسمها وافحصها كويس
قلت مستفسرا
- في علامات تاني
ابتسم وقال
- ممكن تكون مستخبيه في منطقة السوتيان تحت البزاز اوفي منطقة الكلوت لازم افحص الاماكن دي
قلت دون تفكير
- افحص زي ما انت عايز المهم النتيجة
- النتجه راح تكون رائعة
اقترب من زوجتي وهمس اليها قائلا
- ممكن تعتبريني زي دكتور النسا وااكشف عليكي
شهقت مني وقالت
- قدام جوزي لا
التفت شادي الي وقال
- ممكن ندخل جوه اكشف عليها
قبل أن أنطق بكلمه سبقته زوجتي الي حجرة النوم ، دخلت ومن خلفها شادي ، واغلق الباب عليهما ، وقفت وراء الباب استرق السمع الي ما يدور بالداخل وان في قمة التوتر والهايج ، كدت اجن حين سمعت مني تتاوه وتقول له بلاش كده جوزي واقف بره ، رسمت في خيالي صوره لما يحدث في حجرة النوم المغلقة ، مني خلعت اللباس والسوتيان وقفت عاريه ،هاج عليها ، تجرد من كل ثيابه ، زبه كبير غليظ كسائر ، اعجبت بزبه الكبير، هاجت وشعرت بشهوة كبيره نحوه ، مسكت زبه واشبعته تقبيلا ولعقا ، رفعها بين ذراعيه والتهم شفتيها في قبلة ساخنة والتصق الجسدان ، الفم علي الفم . . بزازها علي صدره بيقفش فيهم . .زبه مزنوق بين وراكها ، حملها بين ذراعيه والقاها علي السرير، هما الان نائمان في الفراش عرايا ، يقبلها بلسانه وشفتيه بدءا من رأسها ووجنتيها ثم ينزل تدريجيا الي صدرها ، يداعب حلمتيها بشفتيه ويدغدغهما باسنانه الحادة القوية ، تصرخ من فرط احساسها باللذة ، يصل الي كسها يقبله بشفتيه ويلحسه بلسانه ، فجأة يبدد سكون المكان صوت زوجتي وهي تصرخ فيخرجني من خيالاتي ، صراخها يرتفع . . حرام عليك. .نكني . . نكني دخله كله ايوه كده أف اوف اح مش قادره استحمل اكتر من كده نزلهم بقي ، لم استطع أن اقاوم شهوتي التي تصاعدت بقوة ، مارست العاده السريه حتي وهنت صرخات زوجتي وسكتت ، عدت الي مكاني في الصالون ، صامتا في حالة ذهول وخجل ، لا اصدق ان القسيس ناك زوجتي الوم نفسي لانني لم اقتحم الحجرة واستمتع برؤيتها وهي بتتناك ، نمت في تلك الليلة وحيدا بالفراش بينما زوجتي في فراشي مع شادي بتتناك طول الليل

أنا و جارتى اليوغوسلافية

بدأت قصتي عندما كنت في الثامنة عشرة من عمري عندما جاء ليسكن في حينا عائلة جديدة يوغلاسفيه تتكون من ثلاثة بنات وأمهم وكانت البنات تبلغ الأولى الثامنة عشرة من عمرها والثانية في التاسعة عشر من عمرها والثالثة تبلغ من العمر العشرين وأمهم التي تبلغ من العمر السابعة والثلاثين .
القصة بدأت عندما قامت الأم بالطلب مني أن أذهب لشراء بعض الأحتياجات لها من البقالة ذلك لأن جميع بناتها مشغولات بالدراسة وأن الوقت كان متأخرا ليلآ وبالفعل ذهبت لشراء ما طلبته منى وعندما رجعت دعتني للدخول ألى المنزل لتقديم لى واجب الضيافه والشكر على ما قدمته له من تعاون للشراء لها ما أحتاجته من البقاله وأنا حقيقى كنت بتمنى أن تطلب مني الدخول وذلك لأنها على قدر كبير من الجمال الفتان والمثير وأيضآ لأنها يوغسلافي وقوامها ممشوق وصدرها يقف وقفة الفرس وأردافها ( طيازها ) تكاد تتفجر ولباسها لا يكاد يدخل بجسمها فقلت في نفسي لماذا لا أدخل لعلي أستمتع ببعض النظرات أليها أو لبناتها الجميلات فالصغيرة بدأ جسدها بالنضوج وهو بالفعل جسد يتوهج من الحرارة وأنا لم أكن أعرف معنى الجنس الحقيقي في ذلك الوقت كنا نعرف القليل عن بعض النظرات وعندما دخلت لم أرى أحدا من البنات موجودآ في الصالة فسألت الأم وكأنني لا أعرف هل تعيشين لوحدك هنا فقالت أنها تعيش مع بناتها لوحدهم لأن زوجها أبو البنات بيسافر كتير لأنجاز عمله وأن بناتها الأن بيذاكرو دروسهم في غرفة النوم الخاصة بهن ودعتني لأدخل ألى المطبخ وبالفعل عندما دخلنا قامت بتحضير العصير وأثناء ذلك كنت أسرق بعض النظرات ألى تلك الطياز التي لم أرى حجمآ كحجمها وجمالآ كجمالها ولاحظت المرأة أنني أسترق النظر اليها فبدأت بتحريكهما مرة لليمين ومرة للشمال بكل هدوء ولطف وهي تنظر ألي بنظرة لم أرى بحياتي مثلها وبصراحة بدأ زبي يصحو من سباته قليلآ وحركت مشاعرى ولم أكن أحسب لها حساب وقالت لي لماذا تنظر أليا بهذه النظرة في شي فقلت لها أبدا فقالت كيف ما في شي وأنت ألك أكثر من عشر دقايق بتتفرج على طيازي وانا عاملة حالي مو دارية فقلت لها وبكل خجل وعفوية بأنها أجمل طياز أراها في حياتي فضحكت وقالت تحب تراهم عريانين فقلت لها يا ريت فضحكت وقالت أيش تعرف عن النياكة فقلت لها ما بعرف شي أكثر من الطياز والبزاز والكس فقالت لي تعال افرجيك وأخذتني على غرفة النوم ويا ويلي على غرفة النوم فكلها صور لعاريات وأنا أول مرة فحياتي أرى مثل هذه الصور وحينها قام زبي قومة لم أعرفها من قبل وبصراحة تفاجأت كثيرآ لأنو راح ما يخزق البنطلون وجلست على طرف السرير وصارت تحسس على بزها وقالت عمر شفت مثل هذا الصدر فجاوبتها لا فقالت شو حاب تشوف اليمين أو الشمال من بزازى وأنا ما كانت تفرق معايه المهم أشوف فكشفت عن بزها اليمين ويا ويلي حلمة مو طبيعية كبيرة وزهرية واقفة وقفة أبطال في معركة وطبعا أنا هيغمى عليا من كثر المحنة فصرت ألعب بزبي من ورا البنطلون وهي تلعب ببزها وقالت لي تعال أرضع وأنا ما تحملت وصرت أرضع منها وهي تعلم في وتقول لي مص الحلمة وعضها وكشفت عن بزها الثاني وصرت ألعب فيهم بشراهة وهي صارت تلعب بزبي وبكل عنف سحبت البنطلون عني وشلحتني الكلسون وسارت تلعب بزبي بيدها وانا ألعب ببزازها وأنا من كثر الأنتصاب طلع الحليب وحسيت كأنو روحي طلعت وأنا بلعب ببزازها وصارت تشرب في وتقول كمان كمان وتغنج بصوت خافت كثيير أه أه أه أه كمان كمان ألعب عضهم وبعدين صارت تعلمني كيف أمصمص شفايفها ورقبتها وهي تلعب ببزازها بعدين شلحت البلوزة ونزلت البنطلون ويا حبيبي مو لابسة شي تحت وصارت قدامي زي ما أمها ولدتها وأنا شفت هالمنظر صرت فى منتهى السعاده والفرح وشلحتني أنا كمان وصارت تغنج على الواطي وتقولي هذا كسي ويا ويلي شو هل الكس كبير وزهري وأنا أول مرة يشوفو وقالت لي ألحس لي ألحس ونامت على ظهرها وحطت راسي بين إجريها على كسها وصارت تشد لدرجة حسيت اني داخل كسها وريحة الكس مثل العبير وكل ما ألحس تزيد وتقول كمان كمان نيكني بلسانك حبيي نيك وبعدين قالت لي دخل زبك جوا فقلت لها لا هذا زي النار قالت لي ذوق حرارة الكس ذوق وبديت ادخلو شوي شوي وحسيت أني مدخل زبي في ناررررر نار أحلى من هيك ما في وبديت أنيكها شوي شوي شوي وهي تصيح وتقول كمان كمان نيكني بدي كمان وحست أنو ظهرها اجى أكثر مرة حسيت زبي مبلول داخل كسها كأنو تحت الدش وبعد ما خلصت بستني من شفايفي وحطت لسانها بثمي وبدت تمص شفايفي وتقول لي خلي سر بينا وأنا راح أعلمك كل شي ولما جيت أطلع وألا بناتها كلهم واقفين عند الباب وسامعين كل شي وعارفين كل شي
والى اللقاء مع الجزى الثانى

ليلى جارتنا

زوجتي ألحت علي أن أخذ معي بنفس السيارة ليلى صديقتها وجارتها لأن مكان عملها قريب جدآ على مكان عمل زوجتي وكانت تجلس زوجتي بقربي أما ليلى فكانت تجلس في المقعد الخلفي وكانت زوجتي تنزل من السيارة الأول لأن مكان عملها أقرب من مكان عمل ليلى وكانت ليلي تنزل من المقعد الخلفي وتجلس بقربي لغاية وصولها الى العمل ثم أذهب أنا الى عملى بعيادتي وكالمعتاد وحيث أني أعمل طبيبآ أخصائيآ في المسالك البولية والتناسلية وكطبيعة عملي كدكتور قالت لي ليلي في أحد المرات وهي تجلس بجانبى في السياره دكتور أريد أستشارتك بموضوع هام لكني كنت محرجة من زوجتك وكونك طبيب أرجو أن تحافظ على السر أبتسمت في وجهها وقلت لها كل الأمور النسائية بالنسبة ألينا نحن الأطباء هي أسرار كما أننا لانجد تحرجآ في الكشف عن مرضانا سواء كانوا ذكورآ أم أناثآ فهذا أمر طبيعي ثم شعرت ليلي بأنها مرتاحة لتأخذ موعدآ معي من أجل زيارتي في عيادتي الخاصة وتم تحديد موعد والأمر بالنسبة لي لايتعدى عن مريضة مثلها مثل غيرها من المرضى تريد الأستشارة والنصح جاءت ليلى الى عيادتي انها بيضاء البشرة متوسطة الطول حوالي 170 سم ووزنها ( مليانه ) حوالي 80 كج عريضة الوجه والرقبه حادة النظر واسعة العينان عيون خضراء كلون اللوز الأخضر في قمة الربيع أنف دائري جميل وكأنه مرسوم بريشة فنان لها غمازان على جانب خدها الأيمن والأيسر وعندما تبتسم اشعر أن القمر غير مكانه ليصبح هلالآ أيذانا بيوم العيد على حافة شفتها العليا حسنه صغيرة سوداء واضحة وكأنها قمحة واحدة في سنبله طويله ليل الحصاد عريضه الأرداف مليئة الجسم تبدو كالفراشه وهي ترتدي الفستان المخملي الاصفر وتربطه بحزام ليشد وسطها ويبرز أثدائها العريضه المستديرة ورقبتها الملساء تتصل بصدرها الأبيض المفتوح بحيث تستطيع رؤية أطراف أثدائها البيضاء الناعمة وكأنه نهر النيل يربط الفرات معه ليصبحا نهرآ واحدآ جلست ورائحة العطر الفواحة أذهلتني وكأنني أراها لأول مره في حياتي ثم طلبت منها الدخول لكي أتمكن من فحص المشكله لديها أنها تقول لقد مضى على زواجي ثلاث سنوات دون أن يصبح حملوعندما سألتها عن زوجها أجابت بأنه متزوج من أمراة أخرى ولديه طفل منها أي أن الخلل منها هي ثم قامت من على الكرسي وأستلقت على السرير وهي ترتدي الفستان الأصفر وحذائها الأصفر أيضا يلمع كلأنه ذهب تم عرضه في أفضل معارض الذهب قلت لها هل لك أن تنزعي الفستان ( أنه فستان مخملي له أزرار عريضه حوالي 7 أو 8 أزرار عريضه فضية ) ثم أبتسمت وتحرجت أن تفك أزرار ردائها ثم بدأت أمسك زراير فستانها بيداي وبهدوء وقلت لها أغمضي عيناك ولاتتحرجي فأنا طبيب والمريضه يجب أن لا تخجل من الطبيب وأستلقت وسلمت لي جسمها الثقيل وبصراحة انني عندما كنت أفك زراير فستانها الأصغر العلوية أنها موضوع في منصف الرداء كالحجاب لكنه أحدث وأنعم واطرى وعندما فككت أول زرين وفتحت لها ردائها رأيت سوتيانه بيضاء ناعمة خفيفه مش مكفيه بزازها البيضاء الكبيره العريضه حاولت أن أمنع شهوتي من النظر ألى صدرها وبزازها البارزتان لكني أخذت نفسآ عميقآ وكأنني أنا المريض وهي الطبيبه ثم حللت جميع أزرار ثوبها فوجدتها ترتدي كلوتآ ( كلسون) أبيض مخرم مثل الشبكه التي نصطاد بها السمك الصغير وفخذاها العريضين وكلوتها الرائع يضم كسها المحلوق ألى لونه زى لون الورد البلدى ثم وضعت ثوبها على الشماعة وبدأت أضع يدي على جبينها وقلت لها ما ذا تشعرين حاولي أن تجيبي على أسئلتي وأنت مغمضة العينان قالت بهدوء واسترخاء يداك دافئه وأشعر بالدفئ وهي تغمض عينانها ورموشها السوداء الطويله كأنها أحد أجنحة أنثى الطاووس وضعت خدي ولم أتمالك نفسي كالمراهقين على صدرها وسمعت دقات قلبها وكأنني لا افهم بالطب شيئآ بل كأنني تائه في سوق خضار ألصقت وجنتي بأقدائها البيضاء العريضة الملساء وأصبحت أفرك أثدائها بوجهي واصابعي ويدي ووضعت يداي خلف ظهرها ونزعت عنها سوتيانتها ولا تزال هي مغمضة العينان ساهمة ومستسلمة وأنا أفرك أثدائها بهدوء وأمسك حلمات بزازها البنية العريضه وأشدها للأعلي قليلآ وهي تتأوه وتتوجع وتغنج حتى أخرجت لساني ألحس أثدائها وأمصهم بشفايفي واصبح لساني يركض كلاعب كرة من الجناح اليمين للجناح الأيسر ونزلت لساني على بطنها وصرتها ولحست بطنها وثوتها وهي صامته مسترخية ووصل لساني لأطراف كلوتها الأبيض الذي يشبه شبكة صيد السمك الصغير وكانت ريحته حلوة وهيجتنى على الأخر وخلت زبرى شادد وضعت شفايفي على حز كسها وهي تغنج وتقول اوووهه أااه جامد أاااه اى اى اى اى أرحمنى أه اه اه اه اه سحبت عنها كلوتها الابيض وشاهدت كسها الرائع الناعم الخمري اللذيذ بل الوردي المغري وأصبحت ادخل لساني به للداخل بعد ان لحسته من الخارج ووضعت يداي خلف طيازها اللذيذه الرائعة أفركها وكاني أفرك زبري المنتصب الطويل ثم رفعت رجليها للاعلي وربطتهما في حلقة دائرية من حلقات السرير وهما مبتعدتان عن بعضهما البعض وأنا أمص كسها واضع اصابعي ولساني وذقني وانفي فيه لأتنفس الأوكسجين كالمريض ووضعت ريقي وبصاقي حتى اغرقت كسها بالبصاق ووضعت جميع اصابعي اليمنى وكانني ادق واعزف العود في كسها وأصابع يدي الاخري في خزق طيزها وهي تتاوه وتتوجع وتقول : اهههه امممم اييي اي اووه ممماااا لاااااا نوو بليزز بليييييييز لا ارجوك انت هيجتنى اوي عايزة اتناك منك نيكني نيكني يا دكتور ادخل زبرك في كل كسي ثم جعلتها تتعذب وتتوسل وساقيها مرفوعتان للاعلى ووقفت أنا ووضعت زبري عند شفايف فمها وقلتها أرضعي مصي مصي مصي بلهجة أمره فاصبحت تمص زبري وتعض عليه بشغف محرومه من الجنس وتضعه بين اثدائها وتضغظ عليه بشده وهو منتصب بين اثدائها يخرج ويدخل كالحصان في سباق العدو ثم بدأت تقبله وتمصه وترضع منه وتفركه بيديها وتلحس بيضاتي فقفزت على صدرها ووضعت رأسها بين فخذاي وأصبحت تمص زبري وانا ابعبص واخزق كسها باصابعي وادخلت جميع اصابعي في كسها وبصقت على وجهها ولحست البصاق الذي على وجهها !!!! ثم قالت ارجوك نيكني نيكني وضعت زبري ودورته كما تدور السيارة بمقودها دورت زبري على كسها من الخارج وعلى زنبورها ثم وضعت لساني على زنبورها ولحسته ثم قمت بعضه عضه حامية حتى صرخت بشده وكانها تلد مولودا . أدخلت قضيبي في كسها وانا امصمص بزازها واعضهم عضات قوية حتىتبقى اثار العضات في جسدها ولا تنساهاأبدآ وأصابع يدي في خزق طيازها وانا انيك بها وزبري هائج يدخل ويخرج كالسهم الطائر حتى ان السرير كاد ان يتكسر ويقع على الارض من شده اللذه وشده حلاوة كسها الرائع ،، ضربتها على طيزها عدة ضربات بعنف وانزلت ساقيها وقلبتها بسرعة كالدجاجة التي تذبح ، قلبتها على بطنها وحشوت بعنف وشده وكانني انتقم منها حشوت كامل ذبي عيري في كسها حتى يكاد ذبي يلامس رحمها واصبحت تفرك الوسادة بعنف وتشد عليها وتصرخ وانا اضربها على ظهرها ثم اخرجت ذبي ونزلت إلى طيزها الملساء الرائعة واصبحت الحس فلقة طيزها وخرم طيزها بلساني ونكتها من كسها من الخلف وحشوت زبري مرة اخرى في كسها ويداي تفرك وتشد بزازها اثدائها بعنف المنتقم حتى صرخت هي وانا اصبحت اشد على شعرها وقلت لها اوووههه ساقذف ساقذف في كسك قالت اهه اممم حبيبيبي نيكني انت نييييكي حبلني حبلني حبلني اريد ان احبل منك اريد منك لي وحدي انا وفقط .. ثم قذفت في كسها كالبحر الهائج واحست ليلي ان كسها انخزق من شدة النياكه ثم ارتدت هدومها وغسلت وجهها وأمرتها ان تلحس زبري بلسانها فلعقته ولحسته جميعه وعضتني عضة في راس ذبي جعلتني اصرخ من شدة الالموجاءت ليلي بعد شهر واحد على عيادتي لتخبرني بان لديها مشكله قلت لها ما هي مشكلتك لقد كنت يا ليلي تعانين وتشكين من مشكلة عدم الانجاب فما هي مشكلتك الأن أجابت وكأنها تريدني ان انيكها مره أخرى فقالت : انا …………. انا ……………. حــــــــــــــــامل !!!!!!!

جارتى الجريئة

شاب ابلغ من العمر 26 سنة موظف وظيفة مرموقة بإحدى الوزارات سكن بمنطقة جده
قرب الكورنيش لدينا عمارة سكنية مكونة من ستة طوابق كل طابق شقتين وهي
عمارة حديثة والدي متزوج من امرأتين والدتي وأخواتي ساكنين في الدور الثاني
وعمتي في نفس الدور الشقة الأخرى بالنسبة لي أنا أخذت شقة من والدي في
الدور الأرضي بحيث إني كبير العائلة فلا بد له من أن يكون مميز في كل شي
وباقي الشقق مؤجرة بالكامل وبالنسبة لوظيفتي فهي في مكتب إحدى الوزراء في
أحد الأيام لم يحضر الوزير لأنه كان مسافر في مهمة عمل بإحدى الدول
الأجنبية فما كان مني إلا أن ذهبت للتوقيع والعودة إلى المنزل ودخلت شقتي
وأردت أن اذهب إلى النوم وبعد دقايق من دخول المنزل رن جرس الهاتف وأرى في
الكاشف رقم جارنا الذي يسكن في الدور الرابع وهو عقيم لا ينجب الأطفال هو
وزوجته فقط ولم يكن يدور في بالي شي وكان في الطرف الثاني من الهاتف زوجة
جارنا فقالت لي السلام عليكم فقلت عليكم السلام فقالت لي فلان قلت نعم قالت
كيف حالك قلت الحمد *** قالت أنا جارتكم فلانة قلت أهلاً وسهلاً فقالت لماذا
رجعت من العمل قلت أحسست بتعب ورجعت وأنا مستغرب كيف تسمح لنفسها أن تكلمني
هكذا ولكن أردت أن أرى النهاية معها فقالت لي هل تناولت الإفطار قلت لها لا
قالت ما رايك أن تتناول الإفطار معي فاندهشت فقالت لا تندهش تعال وأخبرك
بكل شي خفت في الأول ولكن تشجعت وذهبت إليها طرقت باب البيت ففتحت الباب
وإذا هي مرتدية ملا بس النوم شفافة جدا حتى أني كل شي بوضوح فقالت تفضل
فخفت ورجع قالت ادخل لا تخف فزوجي لن يأتي قبل الساعة الثانية ظهراً وكانت
الساعة الثامنة صباحاً فدخلت وذهبت ووضعت عطراً في حياتي لم أشم مثل تلك
الرائحة الجميلة على ذلك الجسم الجميل وتلك النهود المرتكزة وتلك النعومة
في يديها فأخذت انظر اليها واطلت النظر فقالت مالك قلت لا ادري في حياتي لم
ارى اجمل منك فضحت ضحكة أحلى من تغريد البلبل في الصباح فقالت الا تريد
الافطار قلت لا فقربت مني ووضعت يديها فوق كتوفي وقربت شفتيها التي من
جمالها أرى الدم يجري فيها فمصصت شفتها و أطلت المصة حتى أحسست بالدم يخرج
من شفتيها وقربت جسمها كثيرا حتى أنها لصقت بي تماما قالت تعال وسحبتني على
الغرفة قالت اخلع لك ملابسك قلت نعم فأخذت تفسخ ملابسي واحدا واحدا وسدحتني
على السرير الأبيض فبدأت تمص شفايفي أمص شفا يفها ثم قامت ونزلت قليلاً إلى
أسفل وتمص صدري إلى أن وصلت إلى زبي وكان في حالة مزرية للغاية فكان منتصب
بقوة ومن قوة إنتصابة أحسست أنه سينقطع فقبلته وقبلته وقبلته ثم أخرجت
لسانها قليلاً فأخذت تلحس راس زبي على خفيف حتى برأس لسانها ثم فتحت فمها
فبدأت بالمص وأخذت تمص وتمص وتمص ثم وجهت إلي كسها وفي حياتي لم أرى في
جماله عن أي بنت اخرى فكان ممتلئاً غضاً طرياً فأخرجت راس لساني وبدأت الحس
كسها فبدأت بالهيجان والمحنة تأخذ طريقها اليها فكانت تفتح قدميها اوسع
فأوسع ثم قامت وقابلتني بوجهها الجميل ثم أخذت امص شفتها مرة أخرى ثم نزلت
أنا إلى نهودها المرتكزة وكأنها رمانتين بصغرهما فبدأت امص نهودها حتى
أحسست أنها ذابت نهائياً فقلت لها نبداء فأومت برأسها بالإيجاب فبدأت أفرش
راس زبي بكسها وهي في حالة هيجان شديدة وأدخلته قليلاً فرجعت إلى الخلف من
شدة الألم فقالت بشويش قلت لها حاضر فأدخلته شوي شوي حتى دخل كله فقالت في
حياتي لم أذق طعم زب مثل هذا وبدأت بإدخالة وإخراجه بقوة كبيرة وهي تصرخ من
الألم فقلت لها يكفي قالت لا هذا أحلى ألم تذوقه المرأة أو البنت فهي أحلى
وأطعم ألم يذوقونه في حياتهم فقالت لي أريد أن اطلب منك طلب فقلت لها تفضلي
قالت أريد أن أجرب من النيك من ورا فقلت لها طيب فقلبتها فقلت لها أول مرة
قالت نعم أول مرة فأذخت أفرش زبي من خلفها حتى خرج منها سائل فبدات بإدخالة
شوي شوي فصرخت صرخة كبيرة فقلت لها اخرجة قالت اكمل بسرعة قلت طيب فأدخلته
كمان وهي تصرخ من شدة الألم فخفت عليها فاخرجته فغضبت مني وقالت لماذا
اخرجتة قلت إنكي تتالمين قالت هذا احلى الم حرام عليك إدخالة مرة اخرى ولكن
بقوة أكبر قلت طيب فأدخلته فيها بقوة وهي تصرخ من شدة الألم حتى إكتمل فيها
فتنهدت تنهيدة كبيرة أحسست أنها أخرجت جميع آلامها من فمها وقالت اتركه
قليلاً قلت طيب فبدأت بتحريك جسمها قليلاً قليلاً ثم قالت إبدا فبدأت بإدخاله
وإخراجه وأطلت النيك فيها من الخلف فقلت هل تحسين بطعمة فنظرت ألي بعيون
ذبلانة وقالت احس بإحساس غريب لم اذقه في حياتي وطعم لم أجربة في حياتي ثم
أخرجته وقلبتها على جنبها ودخلت من بين رجولها وفخوذها وأدخلته في كسها
وأشتغلت فيها وعندما انتهيت وقربت من التفضية قالت لي اريدك ان تفضي المني
على صدري وبين نهودي فقلت طيب وعندما وضعت رأس زبي على صدرها وبدأت
بالتفضية فأخذت تلحسة بجنون عجيب وغريب فارتميت في حضنها وتمددت على سريرها
على ظهري فقامت ونامت على صدري وهي تئن من التعب والإرهاق وكانت الساعة
تشير على الثانية عشر والنصف ظهراً فلبست ملابسي وهممت بالخروج فقالت لي لا
تنسى مرة اخرى فقلت لن أنسى ما حييت فكانت تلك أحلى نيكة معها

سميرة قصة حقيقية

تستيقظ سميرة  من نومها تفتح النافذة ليدخل ضوء الشمس الصباح ليغمر الغرفة بإ شعاعه زوجها قد ذهب للعمل و إبنيها الإثنين ذهبوا للمدرسة بعدما أعدة لهم فطور الصباح و عادة هي للفراش لتغفوا قليلا بعد ما ذهبوا تدخل المطبخ وهي تربط شعرها الأسود للخلف تحظر القهوة إبنتها الصغرى مازالت نائمة تعد لها الفطور تضعه فوق الطاولة اليوم مشمس و جميل لاكنه حار نعم يوم جميل للذهاب إلى السوق كما هو يوم الثلاثاء إنه يوم السوق الأسبوعي بينما هي جالسة تفكر صوت المذياع يملئ أذنيها و المطبخ ترشف القهوة رشفة بعد رشفة تقرر أن تذهب إلى السوق بسرعة تقفز داخل الحمام تنزع فستانها تقف أمام المرأة وهي تنزع السوتيان تمر أطراف أصابعها على العلامات التي تركها البروتل المطاطي على جسمها تنزل الكيلوت ترميه مع السوتيان في السلة تقف تحت الرشاش لتأخذ دش تفتح الحنفية و تعدل الصنبور البارد مع الساخن ليخرج ماء دافئ ينزلق على جسمها الممتلئ يتسلسل على جلدها الأبيض الناعم يتسلل بين نهديها الكبيرتين المدورة ذات الحلامات الوردية تمرر الصابون عليهما و يعطيها إحساس جميل وهي تنزلق بين أصابعها تحب مداعبتهم بالصابون حبات حلماتها الوردية تدعكهم بين الإبهام و السبابة تنتفخان و تنتصبان كحبات الفريزة تنزل يدها ببطء و هي تداعب بطنها القليلة الإنحداب كأنها كرية صغيرة يمر إصبعها الأوسط على سرتها ينزل إلى كسها القليل الشعيرات رحلة إصبعها تقف عند بضرها و يأخذ في حركات دائرية عليه وينتصب تغمرها الشهوة تغمض عينيها تفتح فمها وهي تتمحن وسرعة دوران أصابعها عليه تزداد فجأة تتوقف كأن أحدا أيقضها من حلم بعينها تمسح المكان كأنها تبحث عن شيء فقدته تتناول شفرة الحلاقة الخاصة بها ترغون الصابون بين كيفيها و بأصابعها تمسحه على شعرات كسها توسع على مابين فخديها تدفع حوضها قليلا إلى الأمام لي ليخرج كسها تمرر عليه الشفرة التي تقطع كل شئ تجده في طريقها و باليد الأخرى تجذب عليه لكي تفتح لها الطريق وتصل إلى الأماكن الصعبة و البعيدة ثم تنزل إلى فخديها تمرر عليهم بسرعة ثم إلى ساقيها فتستدير ربع دورة لرجلها لتمسح ما بالخلف فتقفز إلى الرجل الثانية تمرر الشفرة تحت رشاش الماء ترفع يدها تجعلها تصل خلف كتفيها بالشفرة تحلق إبطها ثم الآخر تضع الشفرة فوق درج الصابون و تقف تحت رش الماء الدافئ تستدير تحته نصف دورة إلى اليمين ثم إلى اليسار و الماء يتسلسل على جسمها الذي زاد معومتا و جمالا أصبح حريري الملمس و أخذ بياضا ساطعا تغلق الحنفية و تخرج من بين بخار الحمام تتناول منشفتها تنشف جسمها و الفوطة تديرها على جسمها و تربطها عند شق ثديها وتدخل غرفتها تقف أمام المرأة الكبيرة للخزانة تحرر ربط الفوطة وتنزلق على جسمها وتسقط أرضا و هي معجبة بالصورة التي تعطيها لها المرأة تستدير ربع دورة على نفسها تتلذذ برؤية جسمها الذي لم يفسده الزمن رغم 38سنة من عمرها والثلاث ولادات عارية تمشط شعرها الأسود المستقيم لم تبلله في الدش تضع ماكياج خفيف تخط عينيها البنية بخط اسود رفيع يجعد عينيها شفتيها تزيدهم بريقا بلون احمر قاتم و خديها أعطتهم لون وردي فتحت خزانتها الممتلئ بالملابس من ملايات وعباءات وفساتين وكذالك السراويل الجينز الضيقة تفتح درجها المخصص للملابس الداخلية تأخذ كيلوت أحمر تمرره فيه ساقيها ثم فخديها و تغطي به طيزها المدورة الممرونة تدخل أصابعها تحت الكيلوت لتعدله و تغطي كل كسها بينما هي تحاول أن ترى إلى أبعد نقطة من طيزها كيف هي عاملة بالكيلوت الأحمر ثم تأخذ ستيان بنفسجي شفاف مطروز بدنتال رقيق من الأطراف تقف لحظة هي عاملة كأنها تفكروهي تضع سبابتها على نص شفتيها و في اليد الأخرى ماسكة بالستيان تنظر فيه البروتال يزعجها ويترك علامات على جسمها واليوم يوم حار جدا فتقررأن ترجعه إلى الدرج تمرر إبهاميها تحت الحزام الماطاطي للكيلوت الأحمر و تنزله ينزلق بين فخديها ثم ساقيها و يسقط على الأرض فتحمله من الأرض تطويه وترجعه إلى الدرج ومن الباب الأعلى للخزانة تخرج عباية خليجية سوداء مطرز برسوم وردية وزرقاء مفتوحة عند الصدر و مشقوقة من الأسفل حتى الركبة لتسهل المشي لأنها عباية ضيقة لبستها عارية أظهره مفاتن جسمها و انحناءاته أظهر ضيق خضرها و عرض طيزها هي عباية مخصرة أخرجة ساقها من شق العباية و بيد إرتكزة على الخزانة لتلبس حذاء أحمر بأكعاب نصف عالية و فوق كل هاذا ترميهم بعطر فواح يملئ المكان فمن لم يرى فيشم تخرج من الغرفة إبنتها إستيقضت هي في الثامنة من العمر لم تذهب إلى المدرسة اليوم وبعد ما أفطرتها و ألبستها أخذتها معها إلى السوق تغلق باب الشقة تنزل في الدرج يسبقها صوت قرع حذاءها الذي يملأ هدوء العمارة ماسكة بنتها بيد و اليد الأخرى فيها شنطة صغيرة معاها ماسكة وسط العباية رفعتها قليلا على ساقها لكي لا تتعثر عليها قدمها مع ارتفاع أسفل العباية إرتفع معها الشق فوق ركبتها إلى نصف فخذها الأبيض الناعم الحليبي مسرحة شعرها الأسود الطويل ناعم و نازل مستقيم على أكتافها يلمع مع الضوء هي نازلة تترك من خلفها عطرها الفواح الذي يتبعها تلتقي بالساعي البريد يصبح عليها يجاملها على جمالها و يغازلها هي ترد عليه بابتسامة عريضة تقتله في أسفل الدرج تلتقي بجارها تمر أمامه بعد ما أشبع عينيه بصورة فخذها الخارج من شق العباية يدور خلفه خفية ليشبع عينيه بشكل طيزها المدورة المملوءة المرنة وخصرها المعصور داخل العباية هي تعرف أنه يتبعها بعينيه التي تكاد تأكلها لأكن هي لا تبالي و لا تأبه للأمر بل تتلذذ بذالك هي تحب لما الأعين تتبعها و تستمتع لما تسمع كلمات المعكسات من هنا و هناك تلاحقها بل هذا ما يعجبها في السوق و يعجبها كذالك ضجيجه ألوانه رائحته و حتى لما الأجسام تحتك فيما بينها لما الرجال يلتصقون بها يحتكون عليها من دون قصد أو بقصد و هناك حتى من يمرر كفه على طيزها ويمسح على أفخادها تتركهم يفعلون لاتقول شئ إنها تحب هذا و تحس أنها مرغوب فيها تتجول بين أروقة السوق وهي في رواق الملابس عند بائع الملابس الداخلية تنحني إلى الأمام لتقلب السلع تعطي للبائع مشهد كامل لصدرها و بزازها المعلقة في الهواء يرمي نظرة سارقة خبيثة إلى ابعد نقطة تستطيع عينه أن تصل ينتصب زبه وينتفخ إلا لهذا العرض تستحق خصم على مشترياتها تترك ما في يدها و تتركه هو مشرد الذهن تتجه إلى كشك الملابس وهي ماسكة بيد بنتها التي تتبعها من خلفها تهوى لمس الملابس تصفحها تجريبها يشد انتباهها فستان شاطئ أبيض و شفاف إنه جيد عند الرجوع من البحر هذا الصيف في المحل شابين أحدهم في الثلاثين و الأخر في عمر إبنها الأكبر يبدو في السادسة عشر كان يبدو عليه الخجل عندما تتكلمت إليه لم يجرأ إلى رأيتها في عينيها كان ينظر إليها و تارتا إلى الملابس ثم إلى صديقه وبعد إلى الزبائن فيرجع إليها ثم يكرر نفس العمل يده في جيبه والأخرى يمسح و راء رأسه هي تطلب منه هل تستطيع تجريب الفستان الفتى بخجل يدعوها للصعود وراء الشاحنة أين خصص مكان كغرفة للقياس يمد لها يده لتستند عليها و يساعدها على الصعود هي رفعت قليلا عبائتها كاشفة ساقها ونصف فخدها لتقدر على الصعود يشعتل لها الضوء يغلق من ورائها الستار بنتها في الخارج و في هذا الوقت سميرة تستوعب بأنه يلزم عليها أن تنزع عبايتها لتجريب الفستان و تصبح عارية ينتابها إحساس بالخوف والخجل في آن واحد ولاكن في قرارة نفسها أعجبها الموقف تنزع عبايتها تلفها تضعها فوق الصناديق المكدسة في مؤخرة الشاحنة تتغلغل داخلها نشوة و شهوة تخيلت أن الستار يرفع و يعرض جسمها العاري للمارة يقشعر بدنها تلبس الفستان الأبيض وهي تنظر في المرآة نصف مكسرة موضوعة فوق كرسي تتحسس القماش بكفيها التي تتبع إنحنآت جسمها الفستان لا يغطي الكثير من جسمها حتى أنه تستطيع أن ترى من خلال القماش لون حلماتها و شكل كسها الستار يتحرك قليلا و تسمع الفتى يقول "هل كل شيء على ما يرام" تخرج إلا رأسها من خلف الستار بصوت خافت "هل عندك نفسها في اللون الأسود"الفتي بتلعثم يتكلم "أظن..أظن..بعد سماحك أنه يوجد داخل الصناديق خلف الشاحنة " تفتح له القليل من الستار لتترك له الطريق ليمر الفتى المسكين لم يصدق عينيه يعتذر منها بخجل خائف منها بدون كلام يغص داخل الصناديق يبحث عن الفستان الأسود هي يعجبها موقفه تنزل عليها رغبة قوية شهوة قاتلة بدون شعور تنزع الفستان وتقف أمام المرآة عارية الفتى يقف وفي يده الفستان ا لأسود لما يراها عارية يقف أمامها مشدود يحمر وجهه هي تتقدم إليه تمرر يدها خلف عنقه تلتصق به جسمها يلامس جسمه تمسك بيده و تضعها على خصرها و تبدأ في حك كسها عليه ببطء تحس بانتفاخ في سرواله ينزل يديه إلى طيزها في كل يد يشد فلق يدعك فيه و يقول " أخي في الخارج يستطيع أن يدخل في أي وقت وشوفنا "يتكلم و ريقه قد جف هي تنظر في عينيه "تريد الذهاب" مبتسمة ابتسامة عريضة ويدها تنزل إلى مكان الانتفاخ في السروال لا يجيبها و يتركها تفعل تفتح حزامه ثم بين أصابعها تفتح الأزرار الزر تلوا الأخر تمرر يدها داخل البوكسر وتخرج أداته الضخمة زب بحجم مدهش لم ترى في حياتها شئ كهذا تمسكه بيدها تدلكه ببطء وبيدها الأخرى تدعك كسها الملتهب ثم تنزل وتقف على ركبتيها تخرج لسانها تلحسه من الرأس لحستين وبعدها لسانها ينزلق على طول زبه إلى أسفل خصلتيه ترفعهما تبتلع واحدة ثم تخرجها تمسك الزب من الوسط تدخل الرأس داخل فمها وتبدأ في المص هو لايصدق ماذا يحدث له ثم تدخله في فمها و تبدأ في مصه نزولا و صعودا لمدة من الزمن هو ماسكها من رأسها أصابعه تغلغلت بن خصلات شعرها في كل مصة يرتعش بدنه من ضخامة زبو لم تستطع إدخاله كله في أعماق حلقها تتوقف عن المص لتدلكه ولكي تأخذ نفسا ثم تعيده في أعماق فمها و تعيدها عدة مرات تتوقف تقف تنحني إلى الأمام ترتكز على يديها فوق الصناديق توسع على ما بين فخذيها ويظهر له كسها كأنها تدعوه ليدخلها هو تقدم إليها أحست بالرأس الضخم يلامس شفرات كسها الرطب بسائلها بكل بطئ عضوه يدخلها قليلا ثم يخرجه مبلل بسائلها اللزج و يدخله من جديد و هكذا بدأت تتسارع الحركات و معها الشاحنة تهز كأنها قارب على سطح الماء في قراره نفسها تتسائل على من في الخارج سيشكون في الأمر وماذا يحصل داخل الشاحنة و في تلك اللحظة أخوه يرفع الستار و هو ينادي على أخاه يقف مندهش كأنه صعق لم يصدق ما الذي يراه أمامه أخوه الفتى الصغير وراء تلك الكتلة اللحمية البيضاء كلها عارية ماسكها من خصرها منحنية إلى الأمام واضعة يديها فوق الصناديق واقفة على رجليها فاتحة ساقيها المستقيمتين مع استقامة كعب حذائها كأنها أعمدة مع كل ضربة زب تروح إلى الأمام ثم تعود بزازها معلقة تتأرجحان مغمضت العينين فاتحة فمها كأنها تصرخ بصمت يخرج من فمها أنين خافت حتى هو يكاد لا يسمعه أرعبه المنظر وأربكه أغلق الستار بسرعة و عاد إلى مكانه وراء طاولة العرض ليتعامل مع زبائنه كأنه لم يرى شئ بنتها جالسة على كرسي تآرجح رجليها تستمتع بالتفرج على المارة والسلع إنها في عالمها الطفولي هزات الشاحنة تزيد وتصبح واضحة من الخارج و الأخ يصرخ من وراء الستار " أترك المرآة بنتها تبحث عنها "هو يغرس زبو في كس مامتها منهمك في توسيع مهبلها اللزج الكثيف الرطوبة و هي لم تكترث إنها في عالم آخر عالم موازي لعالم بنتها آخر هزة تشعر في الشاحنة تمسكه رعشة قوية يدفع زبه بكل قوة داخل مهبلها يخرجه ثم يعيده بضربة أقوى وأعمق استدارة رأسها إليه بنظرة الغاضبة المندهشة اااااى يمسكها بكل شدة من خصرها لم تستطع آن تخرج أو تستدير تحاول آن تدفعه بيدها من تحت بطنه ألم شديد تحس به كأن الزب إخترق عنق رحمها تحس بغزارت القذف داخل الرحم لم يصلها أحد من قبل هكذا لم يطلق صراحها حتى أكمل و أفرغ شهوته بداخلها أخرج زبه مسرعا مبلولا بحمضها المنوي يلبس سرواله و يخرج من وراء الستار بينما هي تدخل أصابعها في فتحت كسها لتخرج المني منه بدون جدوى أفرغه داخل جوف رحمها تسمع في الخارج الفتى مع أخوه يتشاجران تلبس عبايتها تخرج من وراء الستار و هي نجمة المسرح كل الباعة المجاورون يتباعونها بأعينهم هناك عجوزا شعرت بشئ يحدث داخل الشاحنة تظاهرة كأنها تتفرج على السلع و هي تنتظر خروج التي تتناك في الداخل تنزل بصعوبة من الشاحنة بيد رافعة على عبايتها و في اليد الأخرى الفستان الأبيض خدودها حمراء كالجمر يمسكها من يدها يبتعد بها لخطوات يلف الفستان و يضعه داخل كيس" إنها هدية مني "بصوت خجل تكلمه " أسفة أضن أننى سببت لك مشكلا مع صديقك" و يجيبها ليطمإنها " لالا إنه أخي و اليوم يوم سوق و كان يريد أن نركز على عملنا " يسكت قليلا ثم يكمل " هو يطلب منك إن تعودي الأسبوع القادم و تجربي بعض السلع الجديدة " تدير رأسها نحوى الأخ الذي كان يراقبهم من بعيد و هو يعرض سلعته للمارة ينتظر الجواب سميرة تبتسم له و بإشارة برأسها يفهم الشاب أنها قبلة عرضه والشاب كذالك يبتسم لها و يكمل عمله و هو كله شوق متى يصل الاسبوع المقبل و هي تأخذ بنتها و تكمل تجوالها في السوق ....النهاية