لأ يا عمو أنا بتكسف

أنا محاسب بشركة كبيرة ..طلبت مني زوجتي مساعدة بنت الجيران بمادة المحاسبة لتخلفها فيها وطلبت من زوجتي أن أقعد مع البنت لأعرف مستواها في هذه المادة وفي إمكانية مساعدتها من عدمه .. أحضرت البنت كتابها لأعرف ما تدرسه وناقشتها ووجدتها ذكية في الإستيعاب ولن تتعبني في توصيل المعلومة.. وافقت على تقديم المساعدة لها و كانت لمدة ساعتين يوميا ونجلس معا حيث كنت أشرح بشكل وافي و دقيق طبعاً كانت جلساتنا بحجرة مكتبي بوجود زوجتي و بعض الأحيان كانت أمها تأتي معها وفي مرة حضرت مع والدتها والتي طلبت من زوجتي بأن يذهبا سويا لتعزية جارة لنا في وفاة والدتها وإستأذنتني زوجتي ووعداني بعدم التأخير و تابعت درسي مع البنت و بعد فترة أحسست برجلها تلامس رجلي أبعدت رجلي و لم أفكر بالأمر إلّا أنه صدفة و بعد فترة عادت لنفس الحركة لم أبدي أي شئ حتى لم أنظر إليها تابعت درسي مبعدا رجلي مرة ثانية خاصة إنني أشرفت على الانتهاء فعلا وما هي إلا دقائق حتى إنتهينا وحضرت والداتها ثم غادرتا إلى منزلهما غير إن مغادرتها كانت بتمايل و دلع لم أتعوده منها من قبل وجعلني أفكر بحركاتها وفي اليوم التالي عادت لنفس حركة الملامسة فطلبت منها بعدم تكرار ذلك وإعتذرت بحجة أن إقترابها مني لقصر في نظرها وعدم إستطاعتها من ضم ساقيها يجعلها عفويا تلامس ساقي وأنا أعلم من أنها كاذبة ولكنني تقبلت إعتذارها لأنه ليس أمامي غير ذلك!! و بعد عدة أيام وكانت زوجتي مشغولة بالمطبخ وأثناء الدرس قالت لي ممكن أستفسر منك عن شيئ بس ما تزعلش مني!! قلت ماشي قالت يبقى سر بيننا ؛ قلت أكيد قالت وعد ؟قلت وعد .. سكتت.. قلت لها إتكلمي ولا تخافي مني فأنت شابة وتحتاجي معرفة أشياء ممن هو أكبر منك سنا وخبرة..بعد تردد قالت أسمع زميلاتي بيحكوا عن علاقاتهم مع شباب ..قلت يعني بتقصدي إيه بالعلاقات ؟ قالت علاقات شباب و يعني… قلت لها بصراحة مش قادر أفهم إنت عاوزة تعرفي وخليكي صريحة ولا تستحي طالما عاوزة تعرفي!!هنا بان الخجل عليها وإحمرت خدودها و تلعثم لسانها و قلت لها هذا هو السر؟ و مش عاوزة حد يعرف دا إنتي هايفة قوي.. قالت لأ مش كدة خالص..أنا أقصد العلاقات ..العلاقات يا عمو!! مع إبتسامة خفيفة منها... قلت خليكي واضحة في كلامك علشان أكون صريح معاكي..قالت المشكلة مش قادرة أوضح الكلام أو الفكرة و صمتت قليلاً .. ثم قالت ووجها بالأرض..البنات بيمارسو مع الشباب.. قصدك يمارسوا الجنس هزت رأسها بالموافقة.. قالت أنا أول مرة أسمع وصاحبتي قالت إنها تشعر بلذة و أمور غريبة بجسدها بدون أن تفقد عذريتها .. قلت أكيد تشعر بلذة و تبقى على عذريتها بس العملية بينهم مش بتم بشكل كامل.. و تقتصر على القبلات و المداعبة والتفريش بذكر الشاب علي عضو الشابة دون إدخال ذكره داخل مهبلها أو إنزال سائله المنوي داخله حتي تحافظ علي غشاء بكارتها وعدم حملها ..وقالت يا عمو يعني مفيش ممارسة جنس خالص ؟ قلت لها تقصدي إيه؟ قالت سمعت بالجنس الفموي بأن الشاب ينزل لبنه في فمها
أو يلحس الشاب العسل النازل من عضوها.. وكمان عرفت أنه فيه ممارسة جنس آخر وفيه إنزال من الشاب في البنت ولا يسبب الحمل.. قلت لها تقصدي في فتحة مؤخرة الشابة قالت تمام..قلت لها ما إنت عارفة كل حاجة ومش محتاجة تعرفي دا أنتي مدرسة..
فوضعت بكسوف وجهها بالأرض.. وقالت لأ ياعمو أنا بتكسف!!إنقطع الكلام بسبب إتصال أمها بها تسأل عنها وخلصت الدرس وذهبت لمنزلها..
لمرض حماتي الموجودة ببلدة غير بلدتنا اضطرت زوجتي للسفر إليها وإتفقت مع جارتنا علي أن أذهب إليهم لإعطاء الدرس لإبنتها حتي رجوعها وفعلا كنت أذهب يوميا لإعطاء البنت درسها دون الإحتكاك بالبنت من قريب أو بعيد ...
وفي يوم وبعد عودتي من عملي بساعة رن جرس الباب وذهبت لأفتح فوجئت بها بملابس مغرية و مكياج خفيف وعطرها فواح قالت ممكن أدخل يا عموا عاوزاك في حاجة مهمة ومش عارفة أكلمك فيها وإنت عندنا قلت لها خير ..و خلال النقاش بدأت تلاعب رجلي برجلها و بدأت ألاعبها بدوري حتى إني بدأت ألامس جسدها بيدي تارة على كتفها و تارة على فخدها من خلال الحديث ..قالت ممكن الشاب يبوس البنت من فمها ؛ قلت لها أكيد ممكن ؛ أجابت و اللعاب يدخل بالفم أجبتها بسرعة و بدون تفكير بتحبي تجربي ؟ إحمر وجهها و نظرت للأرض و ساد صمت رهيب و قلت بنفسي إيه اللي إنت قلته ده!وكسرت الصمت قائلة لماذا توقفت عن الكلام ؛ أخذت أحدثها عن مذاكرتها وضرورة نجاحها في المادة لأضيع الوقت عسى أن تغادر وتنسى الموضوع لكنها كانت قادمة لهدف في دماغها يجب تحققه من خلالي!!وإقتربت مني وقالت ممكن تعلمني البوس ياعمو أنا عارفة إنك حد جميل ولطيف وحتحافظ علي وأنا خايفة أخوض التجربة مع أي شاب ممكن يستغلني ويجعلني أندم ...وبدأت تميل و تنحني بجسدها لتقترب مني حتى أصبحنا ملتصقان بأجسادنا.. وضعت يدي على كتفها و ضممتها.. إرتعش جسدها و أسدلت رأسها لا أدري كيف وصلت شفتاي لشفتيها نظرت إلي بعيون واسعة و شفاه متصلبة محكمة إلاغلاق و بدون أي كلمة بقيت نظراتها بين عيني لحظات ثم إبتسمت كأنها تريد إعادة القبلة و بهدوء ألصقت شفتاي بشفتيها المتحجرتين و بكل الحنان بدأت بتقبيلهما بقبلات هادئة و خفيفة حتى بدأت شفتاها بالارتخاء لتلتحم شفاهنا و تصبح شفتاها بين شفتي و شفتي بين شفتاها لنغوص في بحر من القبلات و مص الشفاه و تبادل الألسن من فمي لفمها ليرتخي جسدنا و ننام جنباً إلى جنب و نستمر بقبلاتنا و إلتحام شفاهنا و أجسادنا لتسرح يدي على أنحاء جسدها وشفتاي تنتقلان لرقبتها بالقبلات و المص لتتمكن يداي من خلع قميصها و سوتيانتها لتلمس دفء و نعومة جسدها لتصل لبزازها المكورة و المكتنزة مع حلمتان منتصبتان لتأخذ شفتاي نصيباً من المص و بأنات و آهات تنطلق من فم صغير و بالوقت الذي أمص به حلمتيها و تلعقهما بلساني كانت يدي تكتشف معالم بطنها ليقشعر جسدها مع مرور يدي و تزداد آهاتها و يعلو أنينها لتدخل يدي من تحت بنطلونها لألمس رطوبة إفرازات كسها و ما أن أصبحت يدي تضم كسها حتى أغلقت ساقيها و كأنها تمانع لمسه وضعت لساني على رقبتها لأمرره حتى يصل لأذنها و بدأت ألاعب حلمة أذنها ثم أبدأ بمصها و أهمس بأذنها بالوقت الذي ما تزال يدي تضم كسها وقلت لها لا تخافي لن أؤذيك و بكلمات خافتة نطقت بها بصعوبة لن تفقدني عذريتي ..قلت أكيد لن يحصل.. حينها شعرت بالأمان و بدأت ساقاها تتباعدان عن بعضهما..و بدأت بفك زر و سحاب بنطلونها و شفتاي تنزلقان من رقبتها إلى بزازها إلى بطنها و لساني يداعب صرتها و يدخل بثقبها و كان بنطلونها أصبح خارجاً منها ليصل لساني على طرف كيلوتها لألعق حوله و بين فخادها قريباً من كسها و أضع لساني مباشرة فوق كسها من أعلى و ما زال الكلوت فاصلاً بينهما.. ليتسمر جسدها بصرخة أوه لأ..لأ..لأ .. و بهمس قلت لها لا تخافي إطمئني لن أؤذيك .. و بعد عدة لحسات من لساني على كسها أبعدت طرف الكلوت من ناحية فخدها ليتلألأ كسها المغطى بشعر ناعم و خفيف بدأت بتقبيل شفرات كسها الخارجية مع قليل من المص و اللحس و تمرير لساني بينهما ليلمس شفرات كسها الداخليتين (الصغيرتين ) حتى إرتخت شفرتا كسها الخارجيتين ( الكبيرتين ) و بدأت بتقبيلهما كأني أقبلها من فمها فشفرتا كسها متشابكتين مع شفتاي ولساني يداعب شفرتا كسها الداخليتين و أمرره على زمبورها ( بظرها ) الملتهب من النشوة و المحنة و آخذ شفرتا كسها بين شفاهي لأشبعهما مصاً و أطرب لآهاتها و أناتها التي تعلو تدريجياً و يداها الماسكة بقوة علي جسدي تارة و كل ما هو حولها تارة أخرى ليبدأ لساني بلحس زمبورها من أدناه لأعلاه و مصه بشفتاي فترتعش من النشوة والشهوة و ليتصبب من كسها ينبوعاً من عسلها وتصرخ أي.. أي.. أي..أي.. أي.. أه.. آه..آه.. آه.. خلاص مش قادرة.. و يرتخي جسدها و تبقى لفترة دون حراك.. ضممتها لصدري مع قبلات على خديها و بنظرة عينيها سألتني هو حصل إيه؟ أجبتها أبدا كل خير بس إنت حسيت برعشة ووصلت للنشوة وإيه النشوي دي ياعمو؟ قلت هو شعور جميل جدا لا يوصف حيث تتصلب جميع الأعصاب فى الجسم و تشعر المرأة بانقباضات ممتعة يتدفق منها بعدها عسلها من كسها والنشوة الجنسية بتحدث من إنقباضات قوية ومتتالية 5-12 إنقباضة بين كل منها ثانية فى إيقاع منتظم، هذه الإنقباضات تشمل عضلات الرحم والشرج والمهبل وأسفل البطن...
قالت : وإنت؟قلت لا أنا لم أصل بعد.. قالت و كيف ستصل ؟قلت بان أصل لنشوتي من قذف سائلي المنوي من زوبري بإحتكاكه بجدران كس المرأة أو بالجنس الفموي لزوبر الرجل أو بالتفريش أو النيك في الطيز.. قالت و كيف أساعدك ؟ قلت سأشرح لك و نحن نشرب العصير ..
بعد أن تأكدت من حفاظها على بكارتها و ما وصلت إليه من لذة تشجعت بمعاودة اللعبة من جديد.. بالقبلات و اللحس و المص .. ثم قلت لها إنزعي عني كلوتي فنزعته فرأت زوبري منتصبا وقالت يا لهوي.. إيه ده ياعمو؟ هو ده كله بيدخل كس مراتك؟.. قلت وأكبر منه كمان ممكن يخش في كس المرأة.. قالت يعني كس أي بنت يقدر يستوعب أي زوبر حتي زوبر حصان مثلا ؟ قلت لها لازم تعرفي أن العضلة الدائرية المحيطة بفتحة الكس تتحكم في ضيقه وإتساعه , وبما أنها توجد دائرياً حول فتحته فهي قادرة على الاتساع 30 مرة أكثر من قطرها الطبيعي بفضل النسيج المطاطي شديد الليونة الموجود حولها ووضعه في هذا المكان يجعله قابلاً للاتساع الشديد ليسمح بمرور جنين مكتمل النمو (طفل وليد)، ثم يعود إلى حجمه الأول ليستمر في مهمته الأساسية وهي استيعاب زوبر الرجل والضغطة الخفيفة عليه أثناء النيك مما يؤدي إلى استمتاع الطرفين دائماً وأبداً. فكس المرأة كالمنطاد الطويل قبل نفخه , إنه يستطيع أن يتمدد بالقدر الذي يُمسك به زوبر الرجل جيدا مهما كان حجمه وطوله وضخامته.إن الجماع لا يؤذي المرأة بل يمتعها ما دامت ترغبُ فيه ولا تُكره عليه , فلا تجِف جدران كسها ولا تتخشب ضد زوبر الرجل.. سألتني هو إيه التفريش ؟ قلت هو حك البظر والأشفار والسطح الخارجي للكس بالزوبر استجلاباً لشهوة الطرفين بغير الإدخال.وحك الزوبر بين فلقتي الطيز أو بين النهدين أو بمص المرأة للزوبر وإدخاله في فمها استجلاباً لشهوة الرجل في الغالب...وبدأت بمص زوبري دون خبرة سابقة و دون تركيز حتى بدأت أشرح لها ما تقوم به من لحس بلسانها للرأس و دوران لسانها عليه ثم النزول بلسانها لأسفل الزوبر ثم الصعود و إدخال رأسه بفمها و مصه ثم إدخال مسافة أكبر منه بفمها و تمصه على أن تدخل أطول جزء منه بفمها دون أن يزعجها ثم أخرجته.. وعندما أصبح زوبري مبلول من لعاب فمها جلست أنا على طرف الكنبة وهي جلست بين فخدي بحيث أصبح زوبري مضموماً بين بزازها و جعلتها تشد ببزاها عليه بالوقت الذي أحركه صعوداً و نزولاً و في كل مرة يصعد من بين بزازها تلعق رأسه بلسانها تارة و تارة أخرى تمص رأسه ويديّ تمر على شعرها و جسدها و هنا بدأت شهوتها بالأنفجار عدلت من جلستها بشكل أصبح كسها ملتصق بساقي و مع حركة زوبري بين بزازها كانت تحك كسها على ساقي حتى أحسست ببلل كسها رفعتها على الكنبة و بدأنا بالمص و بالقدر الذي أمص به شفرات كسها كانت تمص زوبري حتى بدأت أحس أنه سيذوب بفمها و من شدة مصي لشفرات كسها الداخليتين و سحبهما بين شفتاي باتا ظاهرتين لخارج شفرتيها الخارجيتين و لحسي و مصي لزمبورها.. توقفت عن مص زوبري لتطلق عنان آهاتها و أناتها خشيت أن تنفر ماء كسها و يبقى زوبري محتقناً بمنيه.. طلبت منها أن تنام على الكنبة و ترفع ساقاها خافت من ذلك و لكن قلت لها سأفرش زوبري بكسك فقط نامت على ظهرها و هي خائفة لكن من بعد أن بدأت بفرك كسها مركزاً على زمبور كسها وشفرات كسها وجعلتها تمسك جسم زوبري دون الرأس وتدخلها بكسها وتحك بها علي كسها وشفراته ثم أخذت منها زوبري ومسكته وأخذت أحكه بكسها بقوة شديدة وبسرعة حتي أخذت تصرخ وتتوحوح من اللذة ..عادت لطبيعتها و كنت أمرر زوبري بين شفرتي كسها صعوداً و نزولأ ليتشبع كامل كسها من مائه و بالتالي ينزلق زوبري بين شفرتيه بسهولة وأضرب زمبورها بزوبري بعد عدة مرات من فرك كسها وحين أحسست بأنها أشرفت للوصول للرعشة بدأت بفرك كسها بسرعة و ما أن أنزلت حتى إستلقيت فوقها وزوبري فوق بطنها و بدأت بفركه حتى تصبب منيه على بطنها و داخل صرتها إندهشت لذلك و سألت عنه قلت لها من هذا البيبي صعقت لذلك و قالت يعني سأحمل ؟ ضحكت و قلت لها لا لن تحبلي لأنه على بطنك و ليس في كسك ؛ صرخت واو لازم أروّح قبل رجوع ماما من عند خالتي...
و بقينا على علاقتنا هذه فترة من الزمن وبعد فترة طلبت مني أن أمارس معها الجنس في كسها وقالت علي فكرة يا عموا غشاء البكارة لو فضيته ممكن فيه منه صيني بتركبه البنات وفيه حقنة لمنع الحمل ولو خايف ما فيش مانع تنيكني في طيزي………….

أنا مني و هذه قصتي مع الجنس قد لا تصدقوها ولكم كل الحق فأنا شخصيا لا أصدق ما أمر به

عمري واحد و عشرون عاماً, بارعة الجمال, بيضاء, شعري أسود ناعم ينسدل حتى وسطي , جسدي رشيق يتفجر بالأنوثة يتمناه كل رجل و تحسدني علية كل أنثى.
هجرنا أبي عندما كنت في الثالثة من عمري بعد مرض أمي العضال ليستمتع بعلاقاته النسائية واحدة تلو الأخرى و رغم ثروته الكبيرة إلا انه كان بخيل جداً علينا تركنا نعاني حياة الكفاف حتى توفى في حادث سيارة منذ عامين فقط. عندها فقط بدأت مشاكلنا المادية في الإنتهاء.
أنا الأخت الصغرى بعد أختي و أخي....
لي أخ وحيد – مجدي - وسيم و قوي, يكبرني بثلاثة أعوام ولكن لتعثرة في الدراسة عدة أعوام فهو يزاملني الآن في العام الثالث بكلية التجارة, تحمل مسئولية العائلة منذ الصغر, ورث عن أبيه بخل المال و بخل المشاعر, متحكم لأقصى درجة, يلازمني في كل خطوة, حرمني اي صداقات سواء لزملائي او لزميلاتي في الجامعة, يرجع له الفضل مع أبي في كراهيتي للرجال.
أما عن أختي– مايسه – التي تكبرني بعامين, فهي قمة في الأنوثه و الانطلاق, لم تكن لها مشكلة يوماً مع الرجال بل بالعكس فهي تتباهى كثيراً بتأثيرها على الشباب الذين يحومون حولها منذ مراهقتها و كان هذا سبب مشاكل كبيرة بينها و بين أخي مجدي.
حتى وقت قريب كنا نسكن حي الشرابية في شقة متواضعة من غرفة واحدة, و في الشقة المقابلة كان يسكن سامي, وسيم جدا يظن نفسه دونجوان كبير لابد ان تلهث وراءة أي أنثى, كان فاشل دراسيا تراه دائما متسكعاً في الشارع يغازل كل جميلة مارة, لكنه لم يكن يهتم بي ولا بمايسه رغم اعجابها به و محاولاتها التقرب منه, لكن بعد ميراثنا و بعد أن بدأت مايسة ترتدي ما قصر و ما ضاق من الملابس أخذ سامي يتقرب منها و بالفعل تقدم لخطبتها لكن مجدي رفضه لكونه عاطل عن العمل.......
منذ عام فاجأت مايسه بقنبلة أخي بخبر زواجها من سامي عرفيا و تركت له الخيارأما أن تبقى على علاقتها بسامي سرية حتى تستقل بأموالها أو الموافقة على زواجهم رسمياً, لكن مجدي رفض الخيارين و منع مايسه من الخروج من المنزل, و لكن مايسه اختفت من المنزل صبيحة اليوم التالي و كذلك اختفى سامي من الحي و عبثا ذهبت محاولات مجدي في العثور عليهما.......
و تمر الايام و تهدأ النفوس و تعود مايسه لحضن العائلة لكن على شرط اتمام الزواج من سامي, و يوافق أخي مضطراً و تنتقل مايسه لشقة سامي و أمه في انتظار نوالها ميراثها, و يشتري سامي شقة فسيحة بأموال العائلة في حي المهندسين لكن ترفض أمي الانتقال, فنبقى في الشرابية حتى وفاة أمي منذ شهران تقريباً و نقرر الانتقال للشقة الجديدة و تصمم مايسه على الانتقال معنا هي و زوجها فقد ضاقت ذرعاً بتدخل أم سامي في حياتها.......
رغم سعادتي بالشقة الجديدة الا انها حملت المزيد من القيود, و تبعاً لتعليمات أخي كان علي أن أراعي ملابسي في المنزل و خارجه مع تواجد سامي في الشقة..
و انتقلنا للشقة الجديدة....
و هنا تبدأ قصتي
و كان يوماً مشهوداً في حياتي......
قضيت طول اليوم أرتب حاجياتي, لأول مرة في حياتي تكون لي غرفتي الخاصة, لقد حرمني تواجد أخي معي في نفس الغرفة من ارتداء قمصان النوم المثيرة, أحسست اني مقبلة على حياة جديدة, وقفت أتفحص ملابسي الجديدة, انتابني شعور غريب, أخذت أجرب كل ملابسي الجديدة واحداً تلو الآخر و أتأمل نفسي في المرآة, كم أنا جميلة, كم جميل جسدي, أخذت أتحسس جسدي و أنا أتخيل وقع ملابسي على من يراني, تمنيت لو استطعت التجول في الشقة بقمصان نومي الفاضحة, كانت كلها تكشف جمال ثديي و أفخاذي, حتى ان بعضها كان عبارة عن خيوط متشابكة تكشف كل لحمي, رأيت أمامي في المراة أنثى لم أراها من قبل,ماذا حدث لي؟ لأول مرة سيفصلني حائط عن رجل و زوجته, هل سأسمع اصواتهم ليلاً؟ هل سألمح الهياج في عينيهم؟ هل سأراه متحرراً من بعض ملابسه؟
أفقت على طرقات خفيضة على باب الغرفة و اختي تناديني لطعام الغذاء, بدلت ملابسي بسرعة منصاعة لأوامر أخي و خرجت أخيراً مرتدية بنطلون جينز واسع و بلوزة واسعة لا يظهران من جمال جسدي شيئاً, و اجمتعت العائلة لأول مرة على طاولة الطعام و من بعده امام التلفاز....
لا أعلم هل هي خيالات برأسي أم ما تمنيته يتحقق, أحسست كل العيون في المنزل تتسلل بين اللحظة و الأخرى لتختلس لي و لجسدي النظرات, لم أستغرب نظرات سامي فلا يبدوا عليه انه من الرجال الذين يكتفون بامرأة واحده مهما كان جمالها, و قد تكون نظرات مايسة غيرة طبيعية على زوجها أو مجرد تنافس الأنثى, لكن ما استغربته حقاً هو نظرات سامي, لم استطع تفسيرها, هل هي نظرات اهتمام و قلق من وجود سامي؟ هل هي نظرات الشاب الذي حرم طوال عمره من الأنثى؟
بعد ساعتين أمام التلفاز أحسست بالإرهاق يعزو جسدي و بالنوم يثقل جفوني, قمت للنوم, ارتديت احد قمصان نومي الجديدة, كان وردي اللون قصير يتعلق على كتفاي بحمالات رقيقة كاشفاً أغلب نهداي, وقفت لحظات أتأمل جمال جسدي أمام المرآة ثم توجهت لسريري وضعت يداي على ثدياي شبه العاريان لا أعلم خجلا من بروزهما هكذا خارج قميص نومي أم اني احببت ملمسهما, حاولت النوم و لكن و يبدوا انه بدون التلاحم و التصادم في السرير قد غاب عني النوم, فقد اعتدنا لسنوات طوال النوم أنا و اخوتي على سرير واحد حتى بعد مغادرة أختي شقتنا و بعد وفاة والدتي ظل اخي ينام بجواري و لم أسأله عن السبب, كنت أحس في وجود جسد بجواري في السرير نوعاً من الحماية و الأمان.....
يومها جافاني النوم لساعة متأخرة من صباح اليوم التالي فقمت للحمام و استلقيت في البانيو وسط فقاقيع الصابون أدلك جسدي بقوة أمسح عنه ارهاق طويل ثم قمت لأقف تحت ماء الدش البارد أحاول تهدئة سخونة في جسدي لم أعهدها من قبل, وقفت أمام مرآة الحمام عارية أتأمل قطرات الماء تنحدر على صدري النافر لتتساقط على حلمتي المتصلبتين, التقطت منشفة ناعمة ألفها حول صدري و وسطي, أحسست في لمسة المنشفة لجسدي شيئاً جديداً, القيت المنشفة جانبا, و عدت أتأمل جسدي الساخن أمام المرآة, و بهدوء تسللت يداي تمسح نهداي النافرين و تلتقط حلمتاي المتصبتين دون تفكير في قرص رقيق, غامرني شعور أن هناك من يتابع مداعبتي لجسدي, احتضنت ثدياي بكفي يداي و قبل أن أقرر ماذا علي أن أفعل سمعت صوت حركة من ورائي فاستدرت بسرعة لأجد باب الحمام موروبا و صوت ضعيف كصوت اقدام حافية تبتعد سريعاً عن الحمام.
أغلقت باب الحمام بعنف واستندت عليه بظهري و أخذت الأفكار تتلاعب بعقلي, ترى من تابعني و أنا أداعب صدري؟ لو كانت أختي لما هربت, هنا يبقى شخصان فقط, هل كان الوافد الجديد للعائلة سامي وجدها فرصة سانحة لأول مرة ان يطالع جسدي العاري؟ هل كان أخي مجدي الذي لم يعاين جسد امرأة من قبل؟هل كان هناك احداً من الأساس ام هو امنيتي أن يعجب أحدهم بجسدي......
لكن كيف انفتح باب الحمام؟.... لقد أغلقته جيداً من ورائي, يجب أن أكون أكثر حرصاً في المرات القادمة.....
أفقت من أفكاري لأجدني مازلت أغطي صدري و كسي بيدي, ارتديت قميص نوم خفيف و من فوقه الروب و ذهبت غرفتي, أغلقت الباب من ورائي و فتحت النافذة عسى نسيم الفجر العليل يبرد من سخونة جسدي, القيت بنفسي في السرير و تغطيت بملاءة خفيفة و من تحتها اخذت أتحسس جسدي من جديد حتى غطست في نوم عميق.....
و كما تمنيت و تمنى جسدي جاءت أحلامي سريعاً بشاب اسمر جميل يقبل شفتاي برقة و يسحب عن جسدي الملاءة و يسحب يداي جانبا التي كانتا تغطيان صدري الهائج فيشتعل جسدي شبه العاري هياجاً منتظرا حركته القادمة التي لم تتأخر كثيراً فسرعان ما أحسست حلمات قميص نومي تتزحلق نازلة عن كتفي و ينكشف صدري ليقابل سخونته بانفاسه الأشد سخونة و يمس نهداي بقبلات رقيقه تشعل بجسدي ناراً لم احسها من قبل و ينحسر قميص نومي عن جسدي تتبعه قبلاته لبطني و أتمنى أن تواصل قبلاته النزول و أحس بأصابعه كجمرات نار تقبض بقوة على نهداي تلسعهما بنار قاسية فأتأوه بصوت عالي أشبه بالصراخ فأسحب يدي بسرعة أكتم صرخاتي و أفتح عيناي و قد خفت أن يكون أحدهم قد صحى من نومه لصراخي و لدهشتي و ذهولي أجد اختي مايسه تجلس بجواري على السرير مستغربة, فأنتفض جالسة في فزع أنظر إلى جسدي فأجدني عارية تماماً أقبض بيدي على ثديي , و بسرعة أسحب قميص نومي المنحسر على وسطي أحاول تغطية جسدي من عيني أختي التي لمعت ببريق غريب و لكن لم يصل القميص لثديي فبقيا عاريان أغطيهما بيدي أنظر لها بذهول, فما كان منها إلا أن سحبت الغطاء تغطي به جسدي و تلملمه حول صدري و انحنت تقبلني على جبهتي برفق هامسة
- ماتستعجليش يا حبي, بكره يجيلك اللي يهنيكي و يعملك كل اللي انتي عايزاه
- مايسه انتي بتقولي ايه؟ ... أنـ .. أنا كنت نايمه!!
- خلي بالك يا مونمون الدنيا بتبرد الصبح و ممكن تاخدي برد كده, و ياريت بعد كده تبقي تقفلي عليكي الأوده كويس لما تيجي تنامي, كان يبقى ايه الحال لو حد غيري شافك كده؟.... مايصحش يا حبي و تميل على شفتي تقبلهما هامسة: تصبحي على خير يا قمر و تتركني و قد احترق وجهي خجلا و احترق جسدي كله هياجاً بفعل الحلم الجميل و قبلتها على شفتي.
ما أن خرجت مايسه حتى قمت مسرعة و ثدياي يقفزان خارج قميص نومي أحكم غلق باب الغرفة بالمفتاح و استندت بظهري على الباب المغلق و كلي خجل ماذا ستظن اختي بي؟ ما الذي جعلني افعل هذا في نومي؟ لم ألمس جسدي هكذا من قبل, لم أحس بمثل هذا الهياج من قبل ..... و لكن يا له من شعور جميل, مازال جسدي يشتعل هياجاً, مددت يدي المس صدري العاري من جديد, وجدته يطلب المزيد, أخذت أداعب ثدياي, لحظات و تحولت أصابعي من المداعبه للغوص في لحمهما البض و قرص حلماتي, اشتعلت بجسدي نار لم تلسعني من قبل, أسقطت قميص نومي عن جسدي تماما و تركته ملقى خلف الباب و عدت للسرير و يداي في حيرة اي جزء في جسدي العاري تداعب ثدياي ام وسطي ام بطني لحظات و وصلت يداي لمنطقة لم ألمسها في جسدي من, كتمت تأوهاتي التي كادت ان تخرج صراخاً, بدأت أتلمس اشفاره و اعتصرها باصابعي فأخذني الهياج لأدلك بظري, لحظات و لم يعد بإمكاني كتم صرخاتي فاستدرت برأسي أدفنه في الوسادة اكتم بها صرخات الشهوة التي انطلقت رغماً عني ليرتعش جسدي بعنف رعشه الشهوة الاولى في حياتي, و تعجبت كيف حرمت جسدي هذه المتعة حتى الآن ؟ هل كانت متعتي اكبر بيد رجل ؟.... هل متعة قضيب رجل أقوى من هذا؟
رويداً رويداً أخذت أنفاسي المتسارعة في الهدوء و لم يمر وقت طويل حتي غبت في نوم عميق
كنت مرهقة للغاية, أحسست أني اسبج في سريري كما لو كنت في بحر من العسل يمسح على جسدي برقة و يلعق حلماتي المنتصبة فأحس بالشهوه تصحو في جسدي من جديد و يداعب الهواء المتسلل من النافذة المفتوحه أناملاً يداعب جسدي كأنامل تارة تمسح بهياج على ثديي و تارة أخرى تمسح على أفخاذي و تتحرك ببطء لما بينهما أخذت يداي تتبع نسيم الهواء في ملاعبة مواطن الشهوة في جسدي أحسست كسي يفيض من عسله أحسست أصابعي مبتلة تتلمس أشفاري و تتوق أن تغوص في بحر عسلي, شهوتي تتدفع أصابعي داخلاً و عقلي يخشى على بكارتي, كادت شهوتي تنتصر, استعدت اصابعي للغوص بين اشفار كسي, فجأة صرخت رافضة, فجأة أنتزعتني اليقظة من حلمي الجميل فوجدت يدي فعلا تكاد تخترق جدار بكارتي, وجدت نفسي عارية تماماً, أنتفضت من سريري فزعة و قد تخيلت اني سأجد أحدهم يراقب ما أفعل بجسدي العاري, لكن لم يكن أحداً بجواري, تنفست الصعداء و دون تفكير التقطت بنطلوناً واسعاً و بلوزة واسعة ارتديتهما و انا في طريقي لخارج الغرفة أغالب هياجي, أدرت مقبض الباب فانفتح بهدوء..... تسمرت في مكاني في ذهول, ألم أغلق الباب بالمفتاح عندما غادرت اختي؟ كيف تركته مفتوحاً؟ ماذا حل بي؟ كيف أترك الباب مفتوحاً من خلفي ثلاث مرات في ليلة واحدة ؟ هل هي امنية داخلي ان يراني الغير عارية؟ هل يفتح احدهم الابواب كي يراني دون أن أدري؟ ترى هل رآني أحداً غير اختي عارية ؟ كم يشعل شهوتي هذا الهاجس؟ ما كل هذا الهياج و الاشتهاء الذي أصابني؟ ... تحركت للمطبخ أجر قدماي المرتعشة فالجميع سيصحوا الان منتظراً الفطور كعادتهم.
مرت ربع ساعه حضرت فيها طعام الفطور على طاولة الطعام وقفت أمام الموقد ساهمة انتظر الماء أن يغلي في إبريق الشاي, و فجأة مرت يدان من خلفي تمسح على وسطي لتجذبني من تحث ثدياي بقوة للخلف ليلتصق ظهري بجسد اختي مايسه فاستدرت فزعه و مازلت في حضنها لتقابل شفتي بقبلة ليست بالسريعة فوهلت لفتره و ابتعد عنها هامسة و قد اشتعل وجهي:
- صباح الخير يا مايسه.
- صباح الخير يا مونمون..... ايه ؟ اتخضيتي ولا ايه؟
- لا ابداً..... بس مش متعوده على حكاية البوس دي.
- ههههه, يا شيخه !! ده البوس ده احلى حاجه في الدنيا.... انتي بس اللي ماجربتيش قبل كده.
- و هاجرب ازاي ..... انتي اللي متجوزه و مهيصه و جايه تتعبيني و خلاص
فتمد يديها تطوق وسطي من جديد و تضمي اليها و تضم نهداي لنهداها و تقترب بشفتيها من شفتي هامسة بمكر:
- ايه يا مونمون انتي البوسه بتتعبك اوي كده؟...... و تلثم شفتاي بقبلة طويلة فأحاول أن أداري هياجي و أهمس بين شفتيها بصوت مختنق
- فيه اي يا ميمي؟..... ايه اللي حصل لك؟..... ما كنتي كويسه.. فتبتعد عني متلعثمة:
- وحياتك ما انا عارفه ايه للي حصل, انا اسفه لو كنت زعلتك
تغادر مايسه المطبخ و يغلي الماء في البراد لكن لا أقوى على التقاطه فجسدي كله يرتعش بفعل لمسات اختي و قبلاتها و تعود مايسه للمطبخ تخبرني انها ستكمل هي على غير عادتها تجهيز الفطور.......
يجلس الجميع للفطور و كنت لا أقوى على رفع عيناي عن طبقي, كنت متأكدة أن من يراني سيدرك نار الشهوة التي تشتعل بجسدي, لحظات و قامت مايسه مع سامي لمحل الملابس الخاص بها, و اقوم انا ايضا ألتقط حقيبة يدي استعداداً للخروج لكليتي و لكن صرخة من اخي سمرتني فزعه في مكاني:
- منى..... انتي ناويه تخرجي كده؟ فأنظر لملابسي المتهدلة فزعه و ارد بهدوء
- فيه ايه يا مجدي؟..... لبسي فيه حاجه؟ فيهجم علي يقبض على ذراعي و يدفعني بعنف ليلصق ظهري بالحائط صارخا:
- انتي مش شايفه نفسك ولا ايه؟
- شايفه ايه؟ فيضع يديه على بطني لاصقا بلوزتي على جسدي صارخا:
- بصي على صدرك كويس
- ماله صدري انا لابسه بلوزه واسعه
- أيوه واسعه, بس طريه بتلزق في جسمك مع الحركه مبينه كل صدرك..... واضح انك مش لابسه سوتيان
- لابسه طبعا انتا بتقول ايه؟
- لابسه ازاي؟.... حلماتك باينه كأنك مش لابسه حاجه ...... ده صدر عليه سوتيان ده؟
و قبل أن أفكر في الرد يقبض على صدري بكفيه صارخاً: فين السوتيان ده يا بنت الكلب؟..... انتي فرحانه ببزازك الكبيره يا بنت الوسخه؟
أرجع برأسي للوراء متأوهة ألما و هياجا تاركة يدا اخي تشدد القبض على ثدياي حتي تمالكت نفسي فعدت لاهمس
- شيل ايدك يا مجدي عيب كده
- عيب انتي خليتي فيها عيب, أراهن بنص عمري انك مش لابسه سوتيان و بكل غرابه يرفع اخي بلوزتي عن صدري و يحدق فيه ثم يقبض على لحمه العاري من جديد و ينشب اصابعه في لحمهما الطري صارخا:
- أهو.... صدرك عريان اهو يا بنت الواطيه, بزازك دي و لا مش بزازك؟
- بزازي يا مجدي...... انا اسفه..... آآآآه..... فيلتقط حلماتي باصابعه بقرص عنيف
- و حلماتك دي و لا مش حلماتك؟
- حلماتي يا مجدي سيبهم بقى مايصحش كده , بتوجعني بجد
- ولما حلماتك كانت باينه من ورا البلوزه واقفين زي المسامير ماكنوش بيوجعوكي؟..... اللي يدور عليكي يلاقيكي مش لابسه كلوت كمان..... و بمنتهى الغرابة يمد أخي يده يفك أزرار بنطلوني واحداً تلو الاخر و انا مذهوله و قد اشتعل جسدي كله مما يفعله اخي لكن شيئاً ما داخلي كان يرفض أخي رغم هياجي فاستجمعت شجاعتي و دفعته عني بقوة و أخذت و دموعي تنهمر ألملم بنطلوني الذي كاد أن ينزل عن وسطي و جريت لغرفتي باكية, أغلقت الباب من خلفي بالمفتاح و ارتميت على السرير انهنه غير مصدقة ما حدث......
مرت دقائق كالدهر حتى تماسكت فخرجت لأخي غاضبة فوجدته جالساً على كرسي في الصالة مطأطئ الرأس فصرخت فيه:
- شوف يا مجدي, انتا من هنا و رايح ماليكش دعوه بيا خالص و اياك تمد ايدك عليا تاني وإلا هاخلي فضيحتك على كل لسان و اخد فلوسي كلهاغصب عنك
لم يرفع مجدي رأسه فأكملت صراخي:
- مافيش حد يعمل في اخته اللي انت عملته ده..... تمسك صدري وكنت هاتقلعني البنطلون يا خول كنت عايز تعمل ايه؟ انتا اتجننت ولا ايه؟..... غور روح انتا الكليه مش رايحه معاك و من هنا و رايح ماليكش دعوه بلبس حتى لو مشيت عريانه في البيت او بره البيت فاهم؟
- فاهم يا منى انا اسف .... انا مش عارف ايه اللي جرالي...... بس ارجوكي خليكي بالك من لبسك ..... ع... عالاقل في البيت
قام أخي ولاال مطأطئ الرأس فغادر المنزل و ارتميت انا على اقرب مقعد ألملم غضبي و هياجي, لا أجد تفسيراً لما حدث لأخي أو لأختي أو حتي لي هذا اليوم, و عدت أتذكر كلمات أخي, نرى لماذا طلب مني اخي مراعاة الملابس في المنزل و لم يهتم بخارجه...... هي يثيره جسدي؟ و هل يثير جسدي اختي هي الاخرى؟...... هل انا مثيرة لهذا الحد.
فككت أزرار بنطلوني فوجدتني لا أرتدي فعلاً ملابس تحتية, و بدلاً من العودة لغرفتي لارتدائها قررت أن أخرج كما أنا, تمنيت أن يراني الجميع عارية, تمنيت أن يلتهب كل الرجال لحلاوة جسدي, لكني لم أتمنى الجنس, شيء غريب لا أدري تفسيره......
خرجت من المنزل ولا زالت أفكاري مشوشة, و بدلاً من الذهاب للكلية توجهت لمصفف شعر مشهور طلبت منه اختيار لون مناسب لشعري فأخذ ينظر لي و يطالع عيني و يتلمس شعري, كان وسيماً جداً, ارتعشت شفتاه و يداه تغوص في شعري الناعم, كنت في منتهي السعادة للرغبة التي قفزت في عينيه, تمنيت لو كان حبيبي يشتهيني لهذه الدرجة, لكن من هو حبيبي؟ لم أعرف رجل أتمناه حتى هذه اللحظة, أخذت أتخيل فتى الأحلام لكني لم أجد له رسماً في خيالي, أفقت من خيالاتي على المصفف يخبرني ان اللون الأشقر سيناسبني جدا لبياض بشرتي و نعومة شعري و زرقة عيناي, و بالفعل بعد ساعتين خرجت من المحل بشعر مصبوغ لأول مرة في حياتي تلاحقني عيون فتيات المحل
قررت ألا أعود للمنزل, توجهت لمول كبير يشتهر بفخامته, دخت أول محل لبيع الملابس, كان البائع الشاب مزهوا بوسامتة و شعره الأشقر, انتقيت أولاً بنطلوناً و بلوزة أكثر ودخلت غرفة القياس لتجربتهما, وقفت أمام المرآة أتأمل جسدي, كانت صدري الضخم يرفع البلوزة السوداء القصيرة ليبرز وسطي الصغير الأبيض في تباين رائع,تكاد حلمتي تثقب البلوزه من شدة انتصابهما, و كان البنطلون الأسود يكاد يتمزق على مؤخرتي من فرط ضيقه, خرجت للبائع المتباهي و أخبرته إني اشتريت الملابس و طلبت ان يلقي الملابس القديمه بمعرفته, أمسك البائع بالملابس القديمه في يده وباليد الأخرى المرتعشة حاول ان ينتزع ورقة السعر عن الملابس الجديدة لكن عيناه كانت تتفحص جسدي و فمه مفتوح عن آخره كالأبله, و بقى هكذا مرتبكا يحسب كم يكون السعر بعد خصم خاص لنصف ثمن المشتروات......
خرجت من المحل ضاحكة, أكملت جولتي بين المحلات, بالغت في الوقوف أمام الفاترينات, فقد استعذبت أن أكون محط أنظار الجميع, لأول مرة في حياتي أزهو بجمالي, لأول مرة يستهويني أن يحدق الرجال في ثديي... في مؤخرتي...
عندما غادرت المول كان نصف الشباب في الطرقات صامتين لا يقوون على الوقوف و النصف الآخر لم يصادفني في تجوالي, عدت محملة بكمية محترمة من الملابس المثيرة منها قمصان النوم المثيرة و منها ما سيلف رؤوس الرجال خارج غرفة نومي.
عدت للمنزل و لم يكن أي من اخوتي قد عاد, دخلت غرفتي أجرب ثانية ما انتقيت من ملابس لأستقر أخيراً على بنطلون اسود ضيق كالجورب يبرز حلاوة تقاويس فخذاي و استدارة مؤخرتي و التقطت بلوزة سوداء قصيرة واسعه تظهر فتحتها الواسعة كل كتفاي و مساحة ليست بالقليلة من صدري, و هذه المرة تعمدت ألا أرتدي حمالة صدر, و استلقيت على سريري اتصفح احدى المجلات الفنية لم يمر كثير من الوقت حتى غلبني نعاس جميل
صحوت على يد حانية تربت على كتفي العاري و كانت اختي مايسه هامسه
- اصحي يا مونمون ايه النوم ده كله
- مساء الخير يا ميسي انا كنت هاموت عالنوم مانمتش طول الليله اللي فاتت.
- ميسي؟! ...... ماشي حلو الاسم ده ...... اصحي بقى البسي حاجه و تعالي نتعشى
- البس ايه انا كده لابسه
- هاتطلعي قدام اخوكي و سامي بالشكل ده
- ايه يا ميسي انتي بتغيري ولا ايه
- هاغير منك يا مونمون؟ دانتي حبيبتي ....... قومي بقى و خليني ساكته
تابطت ذراع اختي و ذهبت مباشرة لغرفة الطعام لتقابلني صافرة من سامي زوج اختي قائلا
- ايه ده كله ايه ده كله ايه اللي حصل
- ميرسي يا سامي الواحد بفى لازم يشوف نفسه كفايه حرمان بقى
نظرت لوجة أخي لأجده مشتعل غضبا لكنه اشاح بوجهه بعيدا و لم يعلق و بدأت الشوك و السكاكين في العمل على طعام العشاء, و بدأت تعليقات أخي و اختي و سامي عن ملابسي و عن النيو لوك الخطير الذي اصبحت فيه, أحسست ان الحوار لم يكن هدفهم بل كان هدف كل منهم النظرلي و لجسدي مع كل جملة, أحسست ان الكل يرغبني, كنت ارد عليهم بابتسامة واثقة و كأن نظراتهم لجسدي لا تعنيني, بالفعل أحسست اني ملكة متوجة لهذة العائلة, و بعد ان انتهيت من طعامي قمت معتذرة للجميع بحاجتي الماسة للنوم, و تركت اختي على غير عادتها للأعمال المنزلية و توجهت لغرفتي ارتديت قميص نوم قصير من الساتان الأسود تكاد حلماتي تهجره خرجة من فتحته الواسعة و استلقيت على السرير أناجي النوم أن يداعب جفوني
و لكن على غير توقعي جافاني النوم لليلة الثانية على أخذت أتقلب في سريري دون فائدة بل فقمت أقلب مكتبتي بحثاً عن كتاب يبعد عن رأسي الخيالات الجنسية التي أخذت تلح علي دون هوادة حتى وجدت كتاباً كنت اشتريته منذ زمن طويل لا أعلم ماذا اجتذبني فيه تلك الليلة, كان كتاباً عن تناسخ الأرواح, و بالطبع لم يساعدني الكتاب على النوم بل على العكس و لكني لم أحس بالوقت يمضي فقد كان الكتاب مثيراً لم أستطع مفارقته حتى انتهيت منه حوالي الساعة الرابعة صباحاً, فقمت أخذت حماما دافئا و عدت لغرفتي و كان الكل نيام, عدت لسريري أحاول أن أبعد عن مخيلتي ما قرأته في ذلك الكتاب الملعون.... دقائق معدودة و كنت قد غطست في نوم عميق..
لم تنعم عيناي بالنوم الهادئ طويلاً حتى بدأت الأحلام الهائجة تعبث بشهوتي و جسدي, و بدأت أيادي هائجة تتحسس جسدي و تسحب عن صدري الجزء اليسير من قميص النوم الذي كان عليه لأحس بتيار هواء بارد يمسح على ثدياي تعقبه أصابع ساخنة تتلمسهما و تشعل النار في كل مليمتر فيها ثم تلتقط حلماتي بقرص كجمرة نار تلسعهما فاستعذب لسعتها, رجعت بيدي للوراء أمسك في وسادتي أمنعهما عن مقاومة ذلك الغازي الملتهب و بينما تستمر تلك الجمرات على ثدياي و حلماتي ينسحب الرداء أكثر و اكثر عن جسدي تتبعه تأوهاتي الهائجة ثم أحس بلفحات هواء ساخنة تداعب فخداي فأكتم انفاسي و أفتح فخذاي لأحس كما لو نار مشتعلة تتأجج أمام كسي الساخن فتزيده سخونه و فجأة كما لو كانت شفتان ملتهبتان تلتقم شفتي كسي تلتصق جمرة نار عليه فأصرخ للسعتها و لهياجي المشتعل و استمر في اطلاق الصرخات حتى تضاء الغرفه ففتحت عيناي ليس لأعرف من أضاء نور الغرفة لكن لأري من كان يعبث بجسدي فلا أجد أحداً أمامي فألتفت لأجد أختي مايسه واقفة عند الباب مستغربه ما يحدث فلتغلق الباب من ورائها بالمفتاح و تجري علي جسدي العاري تحتضنه بقوة و تربت على كتفي بحنان تحاول أن تهدئ من روعي فأدخل في حضنها و أدفس وجهي باكية في صدرها الصخم الذي خرج اغلبه من قميص نومها الفاضح الذي كانت ترتديه فتتحرك يداها على كتفي و ظهري العاري تدلكهما هامسة:
- بس يا مونمون فيه ايه ؟.... اهدي يا بنتي ..... اهدي انا معاكي و مافيش اي حاجه ممكن تاذيكي ...... ده كان كابوس و تمسح على شعري و ترفع رأسي بيدها تنظر لوجهي هامسة:
- ايه الحلاوه دي يا بت انتي طول عمرك كنتي حلو ه كده ولا لما جينا هنا بس؟
فاتمالك نفسي و تهدأ رعشتي و احتضنها قائلة:
- ما كانش كابوس يا مايسه ماكنش كابوس..... ده كان حقيقي...... بجد حقيقي .... حقيقه ماكنتش عايزاها تخلص ابداً و لو انها صعبه أوي....
- صعبه ازاي انا مش فاهمه حاجه انتي اللي صعبه يا مونمون .... اهدي كده و احكي لي الحلم بالظبط
لم أكن أدري ماذا يحدث فأنا الآن عارية تماماً في حضن أختي شبة العارية التي نامت على السرير و احتضنتني من فوقها و يداها تتنقل بين كتفي و ظهري في تدليك و جسدي المشتهي للمسات يجفل لكل حركة من كفيها عليه, لم أشأ أن ينتهي فشددت في حضنها و همست
- كان حلم مثير زي النار.... لأ ده كان نار فعلا
تشدد مايسه هي الاخرى يداها في احتضان جسدي و تصير لمساتها ضاغطة اكثر على لحمي هامسة
- فاهمه فاهمه أنا كمان الايام دي باحلم برضه احلام زي دي , بتسيبني مولعه و سي زفت سامي مهما يعمل مش بيقدر يطفيها, مش احلامك كده برضه زي ما انا فاهمه؟
- أيوه بس الفرق بيني و بينك اني معنديش حتي سي زفت يعمل اي حاجه
و كما لو كانت جملتي هذه اشارة كافية لمايسة فألصقت خدها بخدي و تحركت يداها لتشمل جانبي ثديي في تليكها و تهمس
- يعني انتي نارك قايده يا بت؟
فامسح خدي على خدها لأتحرك بشفتاي على شفتيها هامسه
- قايده بافترا يا ميسي فتقترب مايسه بوجهها من وجهي و بشفتيها من شفتي ولما لم تجد اعتراضا تسللت أصابعها لتحوط ثديي و تلتهم شفتي في قبلة طويلة ساخنة فتبدأ أصابعها بالعبث بلحم ثدياي و تنزل شفتيها تقبل خدي ثم رقبتي و تتنافس اصابعها في اعتصار لحم ثدياي و تنزل بشفتيها على صدري حتى تصل حلمتي اليمني لتمتصها بشغف فأبدأ في التأوه و أمد يدي اخرج ثديها من قميص نومها أبادل ثدييها العصر و العجن و تواصل شفتيها النزول على بطني ..... على صرتي..... فأفتح فخذاي انتظر نزول شفتيها و قد علت تأوهاتي و بالفعل تواصل شفتيها النزول حتي تندفع مرة واحده في قبلة هائجة على شفتي كسي لتعلوا تأوهاتي اكثر و اكثي و امسك برأسها ادفعها على كسي و اطوق عليها بفخذاي و لم تتأخر شفتي مايسه ولا لسانها عن التلاعب بشفتي كسها و قد حرمتها القدرة على التنفس بضغطة فخذاي , و تثور ثائرة شهوتي و صرخاتي و أعلو بوسطي و رأس أختي و انخفض كما لو كنت اصارعها و قد أخذ الهياج يرج جسدي كله حتى صرخت صرخة عالية و أهتز جسدي بشهوة عارمة على شفتي اختي فأخذت انتفض بوسطي و رأسها حتى اطلقتها أخيرا لتلتقط أنفاسها المنقطعة بينما بقيت أنا معلقة بوسطي في الهواء أرتجف بشهوتي و عادت مايسه بشفتيها على كسي تلعق عصيره المتساقط و قد أبت أن تترك منه قطرة واحدة.
سقطت بوسطي على السرير خائرة القوى منقطعة الأنفاس لتصعد مايسه تحتضن جسدي العاري و تقبلني على خدي فأحتضنها هامسة:
- ميرسي يا حبي, انا كنت هاموت لو فضلت لحظه واحده بناري دي ........ مش عارفه اشكرك ازاي, استني عليا بس شويه آخد نفسي و ارد لك الجميل.
- لا يا قمر أنا خلاص أخدت اللي انا عايزاه, مش عايزه منك حاجه غير كده
- مش بتقولي جسمك مولع يا ميسي.
- لا خلاص يا مونمون انا كده ارتحت ....... انا ماليش غير راحتك يا حبيبي ...... ارتاحي انتي بس و انا من هنا و رايح هاشيل عنك شغل البيت خالص ...... هاقوم انا بقى لسي زفت بتاعي ..... صحته الايام دي جامده بزياده, مش عارفه ايه اللي جرى له دا انا قمت من تحته بالعافيه
- اوكي يا حبي, ميرسي خالص, اتمنى ليكي ليله حمرا ماحصلتش
- حمرا ولا بيضه مش هاتفرق .... على ذكر الالوان يا حبي فيه حد يلبس قميص نوم اسود؟.... هوا صحيح عامل شغل مع بياضك بس مش صعب شويه؟
- مش عارفه يا ميسي انا نزلت امبارح اشتريت شوية لبس, الغريبه اني لما رجعت لقيت كل اللي اشتريته لونه اسود, مش عارفه لقيته بيشدني اوي
- طب ده كان على اللون الاسود...... كلميني بقى عن اللون الاحمر اللي مالي صدرك
- يمكن السخونه كانت جامده شويه
- سخونة ايه اللي تعمل كل ده ..... ده صدرك متلسوع يا بنتي, زي ما يكون خمس صوابع معلمين في كل بز.
- ههههههههه, ان كان كده يبقى مافيش في دماغي غير تفسير واحد
- ايه؟
- اخوكي يا ستي.... قال ايه مسك صدري يشوفني لابسه سوتيان ولا لا
- ايه؟..... الواد ده باين عليه اتجنن............ هاج عليكي الوسخ ولا ايه؟
- الظاهر كده يا ميسي لو شفتي عنيه وهوا ماسك صدري كنتي قلتي خلاص الواد هاينيكني
- أوعي تسكتي له يا حبي من هنا و رايح جسمك ده بتاعتي انا بس ...... اتفقنا؟
- اتفقنا يا حبي
مالت اختي على جسدي لتقبل صدري المجمر و اعقبتها بقبلة على شفتي قبلة سريعه و تركتني اسحب على جسدي العاري الغطاء الرقيق و ما أن أغلقت الباب ورائها حتى كنت قد ذهبت في سبات سريع
غبت في نوم عميق لكن لم تغب عني الاحلام الشهوانية كما لو كانت اختي لم تفعل لشهوتي شيئاً, كما لو لم اصب شهوتي, أخذ جسدي يغلي طوال منامي لأصحو على ضحكات عالية في الصالة بين أخي مجدي و سامي, فتحت عيني فوجدتني عارية و لم يكن هذا جديداً و وجدت باب الغرفة مفتوح على مصراعية, احترت كيف أقوم من رقدتي هكذا, قررت أن أبقى ساكنة حتي يغادر الجميع الشقة, سحبت الغطاء سريعاً على جسدي و بقيت في سريري أستمع للحوار الدائر خارجا
- و هاتعمل ايه يا عم مجدي في الموضوع ده؟ مش ناوي تتجوز ولا ايه؟
- يا عم اتجوز ايه بس!!! مش لما اخلص الكلية الأول!! ..... خلي الجواز لوقته و انا هاتصرف بطريقتي الأيام دي
- الايام دي يا بني انا حالتي صعبه اوي كأني لسه عريس جديد
- و مين سمعك يا ابني ..... أخوك الليله اللي فاتت وقعت على حتة كانت بتعيط عشان ارحمها و اقوم من عليها
- مش عارف البيت ده وشه حلو علينا ولا ايه
- وشه حلو؟ كويس ان ده رأيك
- ايه في ايه؟ ..... انت مش حالتك فل ولا انا فهمت غلط
- لا حبيبي فعلا حالتي عال العال بس انت مش عارف حكاية البيت و مش عارف السبب ان سعره كان لقطه بالشكل ده
- قول قول
- لا يا سمسم انا عارفك جبان و مش هاتعرف تلم اعصابك
- قول بقى قلقتني
- ابدا يا سيدي البيت ده كان بتاع واحد تاجر كبير ماكنش حد بيطيق سيرته, اتجوز بنت صغيره غصب عنها, أهلها باعوها ليه عشان فلوسه, لكن البت كانت عايشه قصة حب ولا الافلام, و كانت بتجيب الواد صاحبها هنا في الشقه لحد ما في يوم جوزها طب عليهم و هما آخر انسجام في اودة النوم, ماحدش عرف يهرب منه صاحبك العجوز المتصابي وقف فوق دماغهم بالمسدي و دماغه و الف صرمه قديمه انهم يكملوا قدامه
- و بعدين؟ وايه اللي حصل؟
- أبداً ..... العيال ماقدروش يفلفصوا منه و اضطروا يكملوا و في اللحظة اللي ابتدوا يجيبوا شهوتهم ضربهم بالنار وماتوا هما الاتنين في نفس اللحظة
- دي موته بشعه اوي؟....... ايه الافترا ده؟
- هوا فيه ابشع من كده العيال ماتوا و هما هايجين
- و هوا فين دلوقتي؟
- لما البوليس جه كان الراجل دماغه شيعت و من يومها و هوا في مستشفى المجانين, و اخوه هوا اللي باع لي الشقه.
- يعني الشقه دي حصل فيها جريمة قتل و انت ماقلتش عليها؟
- يابني امال انا باقول ايه مالصبح؟
- طيب و عرفت الجريمه دي حصلت في اي اوضه بالظبط؟
- بس بس مراتك جايه هابقى اقولك بعدين بس اوعى تقول لها حاجه.
- قولي بس كانت فين؟
- مش في اوضتك ارتاح بقى
و بالفعل أتت مايسه تدعوهم للافطار و تحركوا بعيدا عن غرفتي, أما أنا فلم اتحرك من مكاني, بل بقيت مرتعبه أنتظر خروجهم من الشقة لأرتدي ملابسي و عندما غادروا قمت بهدوء أرتدي ملابسي و أخرج كما الامس لمول كبير ابتاع ملابس جديدة و مع نظرات الشباب لجسدي نسيت كل شيء عن القصة المرعبة التي بدأت بها يومي, و في النهاية عدت للمنزل بمجموعة أشد إثارة من ملابس الأمس كانت كلها باللون الاسود........
........................
دخلت سريعاً لغرفتي و خلعت ملابسي تماماً و وقفت أمام المرآة أتأمل جسدي و أسترجع نظرات الشباب التي كادت تخترق ملابسي لتحرق جسدي الذي لم يكف عن الاشتعال طيلة يومان,..... و لكن ماذا حدث لجسدي, لم يكن كالأمس. أكاد أجزم بأن ثدياي زادا تكوراً و حلماتي زادا بروزاً طولاً, لم يكن وسطي بهذا الضمور بالأمس ولا أردافي بكل هذه الاستدارة الشهية, لن أكون مبالغة عندما أقول لا يوجد على وجه البسيطة من أحلى مني ولا جسدها أشد إثارة مني......
طالعت ثدياي فوجدت فعلاً آثار احمرار خفيف عليهما وضعت يداي عليهما اتلمسهما برفق فوجدت حرارة الهياج تشع منهما, أحسست برغبة شديدة أن أداعب جسدي لكني أحسست فجأة كعروس مقدمة على عريسها بعد قليل فادخرت هياجي له ليستمتع بهذا الجسد الشهي و الرغبة المجنونة.......
بالأمس لم يعترض أحد على ملابسي, أما اليوم فسأعصف بعقولهم جميعاً..... اًنتقيت جونله سوداء قصيرة لها فتحة طويلة من الامام و بلوزة سوداء ناعمة ذات فتحة واسعة جداً اسقطت كتفها تماما عن كتفي الايمن و جلست أتابع التلفاز و قد وضعت ساق على ساق و قد سمحت لفخذاي ان يتحررا من قيد الجونلة
نصف ساعة تقريباً مرت و عادت اختي و زوجها اولاً ليجلسا على اريكة مقابلة لي دون أن ينطق ايهما, تصنعت الانشغال بالتلفاز و لم اداري فخذي و لم ارفع البلوزة لأترك كتفي و أغلب صدري عاريا, و بقيت كما انا واضعة ساقاً على ساق و اخذت أهزها لأسمع صوتهم بيلعان ريقهما بصعوبة و أحسست أعينهما تفترس لحمي بضراوة, احسست انفاسهما الحارة تلفح جسدي......
ربع ساعة و عاد أخي هو الآخر لينضم لهما في نفس الصمت و نفس النظرات الحارقة, أحسست شهوتي تثور في داخلي و الجميع يتمنى جسدي, و الغريب اني لم أرغب في اياً منهم, ولا ادري لماذا استعرضت جسدي هكذا أمامهم, هل هي رغبة الأنثى أن تكون مثيرة؟ هل هو اختبار لغيرة اختي على زوجها أو لإنكسار أخي بعد فعلته الشنعاء؟ لست أدري.....
دون مبالغة بقى الجميع يطالع جسدي لأكثر من ساعتين دون حراك حتى قمت أخطو برشاقة أمام الجميع مزهوة بجمالي قائلة:
- أنا قايمه أنام بقى يا جماعة, على فكره كلوا انتوا.... انا اتعشيت بره ...... باي
.................................
تابعت خطواتي برشاقة لغرفتي كما لو كنت عروس تزف لعريسها, و ما ان دخلت غرفتي حتى خلعت ملابسي تماما و انتقيت قميص نوم أسود مفتوح من الامام حتى الوسط و يكشف أغلب أثدائي, أردت لليلتي هذه أن تمر دون ان تقطع متعتها صرخاتي أو تدخل مايسة, كممت فمي بايشارب حريري اسود و أغلقت باب الغرفة بالمفتاح و وضعت كرسي من وراءه, تأكدت من تسريحة شعري وضعت القليل من الماكياج و خطوت لأستلقي على سريري أناجي النوم و استعد لعريسي, لحظات و كنت في نوم عميق
لم يتأخر النوم هذه الليلة و لم يتأخر حبيبي, فسرعان ما زارني طيفه جالباً معه كل الهياج لجسدي المتلهف, و مرت الأحداث سريعاً, انسحب ملبسي عن جسدي, تمسكت بالملاة جانبي حتى لا امنعه و كتمت انفاسي, عادت الايادي الملتهبة تشعل النار بثديي و فخذاي و اقتربت الانفاس النارية من كسي..... لم يعد بمقدوري كتم صرخاتي, أحسست بألف شفاة ساخنة تلتصق بجسدي.... شفتاي ..... حلماتي.... كسي .... صرخت رغما عني .... صرخت بكل قوة, ولكن لم يكن الايشارب موجودا على فمي ليكتم صرخاتي, سمعت اصوات مستغربة خارج الغرفة لكن احدهم لم يحاول الدخول, أحسست بجسدي كله يشتعل بحضن ساخن, أحسست بشيء يتلمس أشفار كسي, كان قضيبا بلا شك, لم يبقى طويلا على بوابة كسي البكر, أحسست بنار الغازي الملتهب تخترق حصون كسي ثم تمر الى اعماقه, أيقنت ان ما انا فيه حقيقة و ليس حلما, تركت اصابعي الملاة, حركتها ببطء أنشد احتضان حبيب احلامي و يقظتي, احتضنته, نعم احتضنته, كان جسداً رجوليا قوياً, بدأ يدك كسي بقضيبه, بدأت اتلمس ظهره, اسرع قضيبه في كسي, صرخت عالياً سمعت الجلبة تزداد خارج غرفتي لكني لم اهتم, ظللت على صرخاتي و بدأت أتلمس وجهه باصابع يرجفها الهياج, انفتح الباب, لكن حبيبي لم يفارق جسدي بل اسرع في دك كسي و شهوتي, اقتربت سريعا من شهوتي فتحت عيناي احاول ان أتبينه لكن لم أرى شيئاً فقد كان الظلام دامساً, كتمت انفاسي استعداداً لصرختي الكبرى, بدأ جسدي في رعشته, انتفض جسدي بعنف, صرخت بجنون,أضيئت انوار الغرفة, نظرت فلم أرى حبيبي, لم ارى احداً فوق جسدي, لكن قضيبه لايزال يدكني مع صرخات تصم اذني مع اتيانه شهوته هو الاخر, لم أعد اسمع جلبة من فتحوا على باب الغرفة, في الحقيقه لم اعد اسمع اي اصوات, طفوت أسبح في فضاء الغرفة مع حبيبي في نور أبيض جميل, أضاءت الدنيا كلها أمامي بنور ابيض ساطع جميل, أحسست اني اسبح في فضاء رحيب أكبر بكثير من غرفتي.....
ترى ماذا حدث؟.....
من يكون حبيبي
أين أنا الآن
هل لازلت من سكان الارض؟......
أم في عالم آخر
هل حبيبي من سكان الأرض؟......
هل انطلقت في حياة غير التي نعرفها؟.......
أم تراه الجنون قد أصابني؟..................
لا اعلم
ولا اريد ان اعلم
المهم إني مع حبيبي

هى تحكى لنا عن ليلة دخلتها ..فماذا قالت؟

ساحكي لكم عن ليلة دخلتي و اول مرة كسي يلتهم الزب و كيف فتح كسي زوجي الذي كان بدوره اول مرة ينيك و لم اكن اعرف ان الزب لذيذ جدا و حلاوته لا تضاهى و كنت مرعوبه فى هذه الليله بمقدار ماكنت مبسوطه فبعد ان دخلت مع زوجى (هانى) لغرفة نومنا كنت خجلانه جدا منه مع انى فى فترةالخطوبه كنت افعل معه ما اريد و لكن دون ان يفتحنى لذلك كنت منتظره هذه اللحظات و ليلة دخلتي المشوقة . وبدأ هانى بخلع طرحة الفرح لى وقبلنى قبله رقيقه على رقبتى من الخلف ثم قال لى سادخل الحمام كى تبدلى ملابسك بحريه وبالفعل خرج وقفلت الباب ورائه وقمت بتبديل فستانى وواجهت صعوبه فى فتح سوستة الفستان فى باديء الامر ولكن قمت بفتحها فى النهايه وفجأة قبل ما اقوم بارتداء جميع ملابسى كنت لبست القميص فقط ولم ارتدى شيء اسفله دخل هانى على قلت له اخرج لسه ولكنه تجاهل كلامى واقترب منى وقال لى لم اكن اتوقع انك ستكونى بغاية الجمال فى هذه الليله هكذا ثم لا تنسي انها ليلة دخلتي و دخلتك ايضا . واقترب منى ومسح بيديه على شعرى وقبلنى على جبهتى وانا خجلانه جدا منه وصار يقبلنى بداية من جبهتى ثم عينى ثم خدودى حتى وصل لشفتى اللامعتين وكنت اتلهف بان الامس شفتيه بشفتى وبالفعل بمجرد ان قبلنى من شفتاى قمت بحضنه وجلست اقبل شفتيه بكل قوة ولا اعلم ماذا يفعل بيديه فقد اخذنى ونومنى على السرير وشفتى لم تفارق شفتيه وبدأ يلعب بجسمى وانا لا اشعر ماذا يفعل بى بالضبط و انا مستمتعة في ليلة دخلتي التي تعتبر احلى الليالي .
وفجأة احسست بألم خفيف باسفل جسمى عند كسى وبسرعه باعدت شفتى عنه ووضعت يدى على كسى لاجد يدى تتبلل ببعض قطرات الدم وبدأ يزول الالم بطء وإبتسم هانى عندما علم بأني لم أعد أشعر بألم فى كسي، وجثا على ركبتيه وأخذ وجهي بين كفين حانيتين، نظر فى عيونى وقال لى دلوقت ممكن نبتدي حياتنا الزوجية، أطرقت عيناي فى خجل، فهو يقول لى ما معناه أنه سينيكني الأن، لم أصدق أذناي عندما سمعته يقولها حقيقة، فقد نطقها، حانيكك دلوقت، صرخت انت مش حتبطل قلة ادبك دي، قلتها من وراء قلبى لانني في الحقيقة اريد الاستمتاع معه في ليلة دخلتي ، فقد عشقت الفاظه المفضوحة لى، خاصة أنه كان يقولها لى فى أوقات المتعة فقط، فقد كان مؤدبا جدا فى تعاملاتنا العادية ويحترمنى لاقصى درجات الاحترام، لم يتوقف هانى عن نطق كلماته، حانيكك دلوقت … زبى حيدخل جسمك … يدخل فى كسك الاحمر . كانت كلماته كفيلة بإشعالي في ليلة دخلتي فقد كنت فعلا فى حاجة لكل ما يقول، فإنطفأت عيناي وبدأت أهمس هانى هانى، ليسكت فمى بشفتان محمومتان تنهلان من ريقي الجاري، كان ريق هانى عذبا فى فمي عذوبة الشهد، ولسانه الجائل بين ثنايا شفاهى يبللها، يشعرنى بقشعريرة متعة فى كافة أنحاء جسدى الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمي فى الإنحلال ليرقدنى هانى على السرير ويبدأ فى لثم رقبتى وحلمات أذني أثناء سكون ثدياي بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل الصادر من كسي، كنت أهمس بحبك يا هانى بحبك متعني في ليلة دخلتي بزبك ،
وكانت كلماته الوقحة لا تزال تدوي فى أذني، فقد كان يصف لى كل ما يفعله وكأنى أشاهد فيلما جنسيا وأنا مغمضة عيناي(حالعب دلوقت فى بزازك … حالحسهملك) ويطبق على ثدياي بشفتاه يلتهمهما فى نهم واضح يزيد من عذابى اللذيذ، (حالحس بطنك والعب بصوابعي فى كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على بطني، ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف اللذى يسعى اليه هاني وأنا ايضا أسعي اليه وهو كسي، بدا يعبث بعانتي، يقرصها برفق، تأوهات صادرة من فمي تنم على مدي سعادتي في ليلة دخلتي وإستسلامي لهانى، لم يعد فخذاي يتشنجان أو ينطبقان عند اقتراب هانى، بل كان يزيد أسترخائهما ليتباعدا مبرزين مركز عفافي لهاني، وصلت أصابعه لكسي يا له من عازف ماهر على جسدي، ان لسانه مستقرا بداخل سرتى الأن يغوص بها، وأصابعه ممسكة بزنبـورى المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصاب، ولتنزل مياه كسي شلالات بين أفخاذي، بلل هانى أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها حلمات بزازي ليبللهما من مائي، وبدأ فى رضاعة حلمات ثدياي المبللتان بماء كسي، أثارتنى هذه الحركة كثيرا، حتي صرخت ممسكة برأسه بعنف، أضمها أكثر على ثديي فينزلق ثديي الصغير بكامله داخل فمه، حينما كان جسدي يتلوي كافعي على وقع نيضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت شهوتي باروع طريقة في ليلة دخلتي الساخنة جدا ، كيف يفعل بي هذا، إنه يجعلنى أتي شهوتي بدون ولوج ذكره بداخلي،
كنت حزينة لأني كنت متمنية أن أذوق حلاوة ذكره بداخلي هذه المرة، ولكني كنت مخطئة، فلم يتركني هاني عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي ويدأ فى لعق مياه شهوتي، كان يعشق هذه المياه، حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا في ليلة دخلتي الحارقة ، فهاني قد زاد من وتيرة عزفه فى أنحاء جسدي الملتهب، لأزيد إلتهابا على إلتهاب، لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت كلماتي، حرام عليك ياهانى … حرام عليك … جننتني حاموت … مش قادرة، عندما سمع هانى هذه الكلمات صعد الي وجهي وبدأ يلثم شفتاي، وبدأت أشعر بقضيبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده، إستلقى هانى فوقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري لم أكن أعلم أن تلاصق اللحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الأن، شعرت بقضيبه يحتك بشفرات كسي وزنبـوري وعانتي، كان صلبا ومتشنجا، وجدت جسمي بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي له الطريق يأقصي ما تستطيعه، وكذلك وسطي بدأ فى الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود، وفعلا وجدت رأس ذكره فتحة عفافي فبدات تقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للسكون بداخله ليمتعني في ليلة دخلتي التي لا تنسى ، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق، فمياه كسي كانت تسبب إنزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق، كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي، لم تكن المرة الأولي وقت فقد كانت كافية لأتعرف علي هذا الزائر، أما هذه المرة فأنا أعلم أن دخوله بقصد المتعة والوصال، كنت أشعر به وهو ينزلق رويدا رويدا بداخلي، فلم يكن هاني فى هذه اللحظات عنيفا على الإطلاق بل كان يدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا الذكر، كان دخوله ممتعا، وعلمت أن عذابى وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها أني أرغب فى دخول هذا الذكر كي يعطيني احلى متعة في ليلة دخلتي المثيرة .
، فقد كان فى دخوله متعة لا توصف، كانت رأس قضيبه تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران مهبلي فاتحة الطريق لباقى العضو الضخم ليستقر فى مكمن عفتي مرت لحظات حتي وصلت رأس قضيب هانى إلى أخر طريقها بداخلي، كان شعوري بأن هذا الشئ الصلب بداخلى الأن يزيدني هياجا، ها أنا إمرأة ويفعل بى ما يفعل بكل إمرأة بالدنيا، أتناك كنت أضم هانى على صدرى بكل قوتي، عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي، لم أكن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي، ولكني شعرت بنفسى أنتفض إنتفاضات عنيفة عندما بدأ فى تحريكه و انا اتلذذ بكل لحظة من ليلة دخلتي الجميلة ، وكان قضيبه فى طريقه للخروج مني، جذبت هاني وإلتصقت به أكثر، كنت خائفه أن يخرجه، هل هذا هو النيك؟ هل إنتهى هانى؟ هل يدخله بداخلي ثم يخرجه ويكون قد إنتهي الأمر؟ صرخت لا لا خليه جوة، كنت أريده، حقا كنت أريد ذكره بداخلي، ولكن هاني إستمر فى سحبه من جسمي وأنا أنتفض لتصل الرأس حتي بداية كسي، ليبدأ فى إدخاله من جديد، وظل هانى يحرك عضوه دخولا وخروجا، ليقوم جسدي العاري بحركات لا إرادية تنم عن إستمتاعه بهذا الضيف الذي إخترق أصعب مكان فى المرأة يمكن الوصول إليه، لم يكف هانى عن عبثه بجسدي أثناء حركات قضيبه بداخلي، فكنت أرتعش إرتعاشات متتالية وأشعر بأن أنهارا من السوائل تتدفق من كسي، تزيد من حركة هاني بداخلي متعة، بدأت أشعر بدوار من كثرة رعشاتي وأنفاسي اللاهثة، وعندما وجدني هانى على هذه الحالة زاد من ضربات قضيبه بداخلي لينهيها بإدخاله بالكامل بداخلي ودفعه بشدة ليستقر فى أعماق أعماقي، لأصرخ برعشة لذيذة وليثبت هو أيضا مع صدور بعض التأوهات منه ولينزل سائل حار غزير بداخل كسي لم أتبين مصدره بعد، وكانت هذه أخر لحظاتى فى دنيا الوعي عندما لمحت هانى يرتخى ويستلقى على صدري بعد ان امتعني في ليلة دخلتي بزبه الذي احبه اكثر من اير شيئ اخر في الدنيا لأغيب فى إغمائة اللذه عن الدنيا

نيك زبونة اجنبية جمالها فائق تجرب الزب العربي

ما اروع نيك زبونة  اجنبية جمالها  فائق  تجرب الزبالعربي لاول مرة في حياتها و قد كانت تتناك و تتاوه بطريقة ساخنة جدا من شدة اعجابها بالزب الذي اكله طيزها و كسها و يومها كنت ابيع ملابس حريمي جات واحدة منهم وكانت آية فى الجمال ، قطة شقراء من بنات الأصفر ، شقراء الشعر وزرقاء العينين ، جريئة العينين ، باسمة العينين ، وملفوفة الجسم بأنثوية ، ذات نهدين كالمدافع والقنابل ، يكسبها العرق على وجهها إحساسا لطيفا مثيرا ، كأنها بسبوسة تنشع بالزبدة المنصهرة الذائبة ، أو كالشهد يتساقط منه العسل ، يعنى الواحد لو ما عندوش زب برده أى حاجة عنده تقف ودخلت المحل وقعدت تتفرج على الجلود والشنط وقعدنا نتكلم شوية وتعرفت عليها وكان اسمها إيفا وعندها 22 سنة وهي نازلة مصر علشان تتفسح وتتفرج على أحفاد الفراعنة وبعدين طلبت تدخل الحمام .
وبعد ما طلعت قعدت تظبط هدومها وكانت لابسة بدى هاف ومفتوح من عند البزاز وهوت شورت جامد نار وأنا عمال أتفرج على بزازها وبعدين أنا هجت وبدأ زبرى يقف وهي أخدت بالها فراحت معدية من قدامى وحكت بطيزها في وقالت لى : إيه ده ؟
قلت لها : ده ؟ ما أعرفش .
فراحت ضحكه ضحكه سكس وقالت لى : أنا نفسى فى الفراعنة وأنت أكتر واحد قريب فى الشبه منهم وأنا نفسى أمارس معاك .
وهما دايما بيبقوا صرحاء فى أى حاجة فأنا تعبت أكتر . المهم أخذت منها العنوان وكانت نازلة فى فندق سفير الدقى ورقم الغرفة 56
وقعدت تحكى معايا عن السكس وإزاى إن جوزها خانها وهي انفصلت عنه بقالها 4 شهور وهي محضره للسفر إلى مصر من زمان وبعد ما انفصلوا ما مارستش الجنس لغاية دلوقتى ونفسها إنها تجربه مع واحد يكون من أصل فرعونى لأنها بتحب الفراعنة وبتحب مصر أوى أوى سمعت إنهم كانوا أقوى ناس فى الجنس واتفقت معاها على المعاد إنه يكون بعد ما تروح الفندق بساعة يعنى الساعة 10 مساء وكنت أنا مأمن نفسى علشان أى ظرف طارق ودول أجانب وكمان فى فندق .
وبعد ما عديت من الرسيبشن بعد ما كلموها فى التليفون ودخلت الغرفة لاقيتها لابسة قميص أبيض وكنت خايف منها هل سأرضيها أم لا . جلسنا متقابلين لم أعرف ماذا أفعل أو أقول؛ فبادرتني هي : لمَ لا تريني زبك ؟
فما أن قالت ذلك حتى أحسست به يقاوم ملابسي الداخلية يريد الخروج؛ فأخرجته لها فبهرت منه عندما رأته فحسب كونها لم تكن تتوقعه بهذا الحجم والطول وقالت : أكيد ده زب فرعونى .
وقلعنا ملابسنا بعد ما قعدنا نبوس بعض و قطعت شفايفها الوردى إيه الروعة دى ذلك القوام وجمال تلك البزاز فأخذت تداعب زبي وتلحسه وتمصه وأنا أهيج اكتر وأعصر في فخذها ولم أتمالك نفسي وقالت لى : نيكنى فى طيزى الأول علشان تهيج أكتر وتكون دى أحلى نيكة فى حياتك .
ونيمتها على بطنها وأخذت أمسح برفق على فلقتين طيزها وأحسس على الخط الفاصل بينهما الذي يقسمهما إلى نصفين متساويين وأتحسس نعومتهما وليونتهما و أقبلهما وأعضهما ويدي تفرق بينهما تبحث عن الكنز المختفي فوجدتها تلك الفتحة فتحة طيزها وردية اللون ضيقة الطيز والكس وهي هاجت وبدأت تتأوه ويدها تحتها تلعب فيما بين فخذيها من الأمام ….
أخذت أحرك رأس زبي على طيزها وهي بتتحرك يمين وشمال من المتعة والألم وهي تقول : بشويش أخاف أن يؤلمني لأنه كبير جداً .
فبدأت المعركة إدخال وإخراج حتى أدخلت جزءا منه وكررت العملية حتى أدخلته بكامله وهي تطلق صرخة مكتومة وتنهدت بقوة وتقول : سيبه داخل طيزي قليلاً حتى أتعود عليه .
وبعدها قمت أدخل وأخرج زبي بانتظام وبحركات بطيئة وازدادت السرعة وهي تفرك بيديها ما بين كسها من الأمام حتى واتتها الرعشة وبدأت تنتفض تحتي وأنا أعمل بكل ما أوتيت من قوة حتى نزلت كل منيى فيها وهي تصرخ من اللذة وتسألني : إيه رأيك أنا ولا واحدة مصرية ؟
فقلت : مفيش مقارنة .. إنتي طبعا ستهم وحابسة دمهم …..
وبعدما فرغنا واسترحنا شوية وبعدها فقد بدأت تلعب فى زبي مرة أخرى وهي تقول : هل جربت النيك فى كس زى ده قبل كده ؟
فقلت : لا طبعا . فين هوه الكس الجميل ده زي اللى عندك إنتى بس ولا الحرية اللى فى النيك عندكم ده إحنا فى بلدنا كل شيء ممنوع حتى الأفلام.
فقالت : إيه رأيك تحب تجربه الآن زى الأفلام ؟ …
قلت : ولكن أنا نفسى أنام معاكى على طول مش زى الأفلام بس…
قالت : أنا هاعلمك النيك الأمريكانى إزاى وافعل ما أقوله لك …
فبدأت هي تقول : للنيك في الكس مقدمات ومنها مص ولحس الشفاه وعصر البزاز وأخذهما بالفم ولحس الشفرين ومص البظر …
فبدأت أنا أعمل زى ما بتقول وبدأت أمص فمها ، أمص الشفاه الوردية أمص وأعض عضاً خفيفاً وهي تصدر الأنات وكلمات الحب والغرام وأعصر البزين الكبيرين اللذين كأنهما رمانتان والحلمتين الناعمتين أداعبهما بلساني حتى نزلت إلى كسها مروراً بالبطن والسرة ؛ فمددتها على السرير وباعدت بين رجليها ورحت أجول بين شفريها الصغيرين المتهدلين وأباعد بينهما بلساني ليظهر لي ذلك التقسيم البارز ألحسه خفيفاً وتبدأ دموع كسها بالتساقط وهي تئن وتضطرب وتقول : إنك سريع التعلم . الحس أكثر . مص أكثر .
وأنا لا أرحمها فإذا بها تصرخ وتقول : بسرعة أرجوك دخله في كسي لا أقدر أن أتحمل أكثر.
فلم أتوانى فوضعته بين شفريها وبدأت الحك صعوداً ونزولاً ثم بدأت إدخاله بالراحة ورويداً حتى أدخلته كاملاً وأحسست بحرارة كسها تحيط بجوانب زبي وبدأت الدخول بسرعة وهي تتلوى وتطلب المزيد حتى تسارعت حركاتنا ووصلنا إلى النشوة سوياً وبقينا متلاصقين حتى بدأ كسها يبرد .
فبقيت أنا وإياها على هذا الحال فكلما اشتهيت الكس نكتها من كسها . وبقينا على هذا الحال حوالى ساعتين ونكتها فيهم 3 مرات وقالت لى : أنا أريدك أن تفعل معي ما بوسعك لأنه يمكن أن لا أحصل على زب فرعونى تانى ولا تبخل علي بشيء .
وأنا رحت منتظر تانى بعد ما لبست هدومى رحت قالع تانى وبدأنا بالتقبيل والضم واللمس حتى جلست وكسها على وجهي وأخذت أمص وألحس ويدي تلعب في فلقتي طيزها وفي فتحتها وهي تمص زبي وتلعب ببيضي ونحن نئن ونتأوه فانقلبنا وانبطحت ساجدة وأتيتها من طيزها فأدخلته فيها وهي تساعدني بخبرتها بإرجاع مؤخرتها حتى أدخلته كله وهي تقول : أدخله أقوى أكثر أكثر طلعه من طيزي حكه على كسي دخله في كسي نكني بين بزازي.
وهكذا تارة في الطيز وأخرى في الكس وثالثة بين البزاز وهي تئن من المتعة والهياج وقالت لى بعد ما خلصت إنها أول مرة تحس بمتعة النيك مع فرعون زيى وأنها بتتناك من سن 14 مثلي انا لما لما عشت تجربة نيك زبونة اجنبية وعمرها ما حست بالمتعة دى أبدا وأنها سعيدة لأنها ارتوت وشبعت نيك لأول مرة فى حياتها

انا ونورا وزوجها

كنت عندما انيك مراتى دائما كنت اتخيل اننى انيك نورا زوجه محمد
فكنت اسال زوجتى عبير واقولها ايه رائيك ترشحيلى واحدة انيكها معاكى
فتقول اشمعنى انت عاوز تنيك واحدة غيرى
انا كمان نفسى اتناك من واحد طب ايه رائيك لو نعمل تبادل زوجات
فقالت انا عارفه نفسك فى نورا مرات محمد علشان هى اطول وكسها كبير وبزازها تجنن وانا عايزة اتناك من زوجها
وكان هذا الكلام يثيرنى اوى نكتها مرتين بسبب كلامنا ونزلت فيها لبن كثير اوى فقولت لها تانى يوم ايه رائيك نشوف الموضوع دة مع محمد ونورا قالت عاوز تشوفنى بتناك قدامك واشوفك بتنيك قدامى دة يبقى جنون ولكن قالت بس هتكون نيكه مثيرة وبدائنا نخطط وذهبنا الى بيتهم لزيارتهم وبدائنا حديثنا عن تبادل الزوجات وان فيه ناس كتير بتعمل كدة وانا جالس امام نورا الجميله وزوجها النحيف الذى لايستطيع ان يكفيها فضحكنا وخدنا الموضوع بتهريج وفى اليوم التالى اتصلت نورا وبدائت تحكى لزوجتى ان زوجها مش بينيكها لان زبه مش بيقف حتى لما بياخد فياجرا لكن عبير قالت لها اسكتى يا نورا انا بصراحه زوجى حسن مكيفينى اوى بينيكنى كل يوم بس هو بصراحه نفسه فيكى قالى انه عايز ينيكك بس انا شتمته وقولتله عيب يا وسخ لقيت نورا قالت ياريت يا عبير دة حلم فاتفت نورا وعبير انهم يتناكوا منى ولكن نورا اصرت انها عايزة تعالج زوجها لو ناك عبير مراتى هيعمل ايه واتفقوا انهم هيعملوا الشغلانه دى بكرة بالليل وجاءت نورا وزوجها الينا الساعه العاشرة ليلا وقالوا انهم هيباتوا عندنا قامت نورا غيرت هدومها ولقيتها لبيت قميص اسود قصير وكيلوت اسود وسوتيان اسود وهى جسمها ابيض حليب وغيرت عبير ولبست قميص اقصر لقيت زوجها شخط فيها ايه اللى انتى لابساه انتى اتجننتى قولتله سيبها على راحتها ما مراتى لابسه زيها جت نورا جلست بجوارة تبوسه وتصالحه وتقوله فى اذنه ايه رائيك فى عبير مش تجنن وانا ذبى هيتجنن فقالت عبير ايه رائيكوا ندخل نستحمى كلنا وقلعنا ملابسنا ودخلنا الحمام استحمينا وكلنا بقينا من غير هدوم نظرت الى كس نورا وبزازها وجائنى زعر فقولت لهم انا هكلم نورا فى موضوع مهم فى الغرفه ديه ومش عايز ازعاج وخدتها ودخلت واول ما قفلت الباب نزلت على شفايفها وامص فيها والحس شفايفها ووشها ورقبتها وهى تتاوة اه حبيبى نيكنى انا محرومه ونزلت على بزازها المتوسطه زات الحلمه الحمراء وامص والحس ونزلت على قسها لقيته غرقان الحس والحس وهى تصرخ من الشهوة ولقيتها رمتنى على السرير وربطت ايدى فى السرير ونزلت على ظبرى تمص وتمص وهى عنيفه وقعدت على ظبرى وتدخله وتطلعه وهى تصرخ وتقولى نيكنى يا متناك محمد دة بيتناك مش بينيك وطلعته من كسها وفاجائتنى انها حطته فى طيزها وانا اتجننت دخلته على اخرة

كيـــف نكـــــت زوجـــــة الدكتــــــور



احلي نيك اللي بيجي لوحده . بيبقي مترتب لوحده . كل الظروف بتحكم ان يتم كل شئ . تجد نفسك بتسير بطريق ومكتوب لك ان تنيك وخاصه انا بسميها نيكه لقطه . المراه حلوه ونظيفه ومتعلمه ورومانسيه وشيك وسخنه ومحرومه ومكبوته ومشتاقه . كل ده لو تجمع بامراه . وتختارك انت . نيك تعارف وتفاهم ونيك بليله شئ لا يصدقه عقل . الصدف بتحكم علي الانسان انه ينيك ويستمتع . تعرفوا بيبقي ليها طعم تاني ....دق جرس موبيلي عندما كنت بزياره لمصر ... واعز اصدقائي بيقولي فينك ياعم .. عامل ايه ... محدش شافك تاني منذ وصولك الاولاد بتسال عليك ... صديقي ده انا وهو نحتفظ باسرار بعض ...المهم قال لي: **** انا عاوز منك طلب ... قلتلوا انت تأمر ..قال عندي هنا مدام حنان ... اشترت كمبيوتر جديد ومش عارفه فيه حاجه .. انا قلتلها اللي ح يساعدك **** هو خبير بالكمبيوتر ... قلت لنفسي ايه القرف ده ... ح اضيع ليلتي وانا بروح اسهر مع اصحابي ... المهم قلتلو: اوك يا شكري وده اسمه ..المهم اخدت تاكسي وروحت من هليبوليس الي ميدان ترينف وانا اقول لنفسي اخلص الكمبيوتر بسرعه وارجع اسهر مع اصحابي وكنت معزوم علي اكله كباب . زمان ما اكلتو ...**** بالاسانسير وانا العن حظي لاني كنت عاوز اكل لحمه مشويه ودجاج مشوي عند الحاتي المعروف .وخبطت الباب وفتح ليا شكري صحبي واخدني بالحضن وخلفه المدام بتعتوا وزنها طن فينك يا **** وحشتنا طبعا هي بتقول كده من الهدايه اللي جبتهالهم من هولندا ... المهم دخلت غرفه الضيوف وافاجا بسيده محترمه لابسه لبس وقور جدا وهاديه الطباع . هو ده **** بئي اللي حكيتلك عنوا ياحنان ... كلو رجوله ومجدعه ... ح يشغلك الكمبيوتر ويعلمك كمان .... يعني مش ح اتعبك معايا يا استاذ **** قالت المدام ... لالا مافي تعب قلت انا ... اي خدمات .... صحبي قال لي اصل المدام زوجها بيحضر دكتوراه بامريكا بامراض القلب .. وهو الان مسافر من سته شهور والمدام عاوزه تكلمه علي النت لان الاولاد عاوزين يشوفوا ابوهم ... شغلتك الليله تشغل لها الماسنجر .. والكاميرا ... قالت المدام انا ماعنديش كاميرا ... ممكن يا استاذ **** تشتريلي كام انا مابفهمش فيهم ... كانت الساعه السابعه مسائا ومول الكمبيوتر كان لسه مفتوح ... قلت لشكري اروح اجب الكام وارجع بسرعه بتاكسي رايح جاي ... قال شكري استني اجي معاك بالعربيه علشان نرجع بسرعه ..... المهم روحنا ورجعنا بالكام .... وكانت الساعه اصبحت الثامنه . ولما رجعنا كانت المدام بانتظاري ... وقالت يالا علشان ميعاد نوم الولد والبنت لان بكره مدرسه وكمان علشان ما اخركش ... المهم شكري صحبي قال انت ح تروح مع المدام بسيارتها وهي ساكنه بشارع الثوره ... المدام قالت لي تعرف ان شكلك اوربي خالص ..تعجت من كلام المدام ... المهم نزلت وركبت العربيه بجانبها ...وفي الطريق قالت لي انها منتظره الجرين كارد للاتحاق بزوجها هي والاولاد .. وانها تعبت من غير زوجها الدكتور بامراض القلب... ذهبت معها لشقتها بشارع الثوره .. وكانت شقه من دورين ....... استازنت كي تنيم الاولاد وتغير ملابسها ..راحت وانا طلبت منها ان اشوف الكمبيوتر .. قالت لا الان لان الكمبيوتر بغرفه نومها ولازم تغير ملابسها الاول علشان تقعد معي بحريتها وتفهم مني كيفيه تشغيله وتشغيل الكاميرا ... والماسنجر .....المهم احضرت لي مشروب مثلج ... وطلعت لفوق ... وبعد حوالي 20 دقيقيه رجعت وهي لابسه تيشرت ابيض وبنطلون استرتش اسود لاصق بطيظها وكسها....قالت تعالي بئي لفوق اوريك الكمبيوتر ....روحت لفوق وكانت غرفه ولا في الاحلام حقيقي كبيره وواسعه وهي واضعه الكمبيوتر بركن علي مكتبه كمبيوتر وكرسي كمبيوتر ... بجانب الشباك المغلق ... المهم حسيت من اتمام المراه انها نفسها تتكلم وقالت ح اتعبك يا استاذ **** بس انا لا احب اي حد يدخل بيتي وطلبت من شكري ان يشوف لي حد ماكان امامه غيرك لانه يعلم انك هاوي كمبيوتر وشات ... قلتلها اي خدمه باي وقت ... قالت كلك زوق ..فتحت الكمبيوتر ... وحاولت ان اعمل تحميل للماسنجر وكان النت شويه بطئ اخد وقت ... هي جلست بجانبي ... واخدت بالسؤال عن اوربا واحوالها ... وسالتني ليه مش متزوج.. والا الستات هناك مكفينك ؟؟ قلتلها لا انا حاولت بس مالقيت اللي ممكن اقتنع بيها ... لازم احب الاول وبعدين اتزوج ... قالت اه حضرتك رومانسي بئي واطلقت ضحكه ماكنت منتظرها من المدام هادئه الطباع ... بس ضحكتها اظهرت لي وحسستني باشياء كتير ...قلتلها وهو زوجك مسافر من زمان ... قالت من يوم ماتزوجته وهو بيسافر مؤتمرات ودراسات وبيقعد لشهور .. والمره دي بيكمل رساله الدكتوراه... انا تعبت كتير من عدم وجوده معي ...قلتلها **** يكون عونك .. المهم ركبت الماسنجر ... وبعدها اخدت الكام وعملتلها تحميل علي الكمبيوتر ... واخدت بتشغيلها واشتغلت الكام ... قالت انت باين عليك استاز بالكمبيوتر ... جاء الدور علي عمل عنوان لها علي الماسنجر ... وكان النت بطئ اخد وقت... راحت تعمل شاي وهي ماشيه حسيت ان طيظها كبيره وماليه البنطلون ... شميت ريحه ان المراه هايجه من مشيتها ..المهم بصراحه المراه عجبتني وحسيت بان هناك ريحه نيك .. بس طبعا لازم اتاكد ولازم الين واعمل اختبارات ...المهم ززز دخلت للماسنجر ... وهي جابت الشاي وجلست جنبي وعملت ليها العنوان وسجلت عنوان زوجها اللي ارسلهولها برساله موبيل ... ابتدات اشرح لها النت والماسنجر وكيفيه الدخول عليه وحسيت ان المراه بتلتصق فيا ... حسيت ان بزها الشمال بيلتصق بكتفي ... المهم انا كمان كنت من حين لاخر التصق بيها لحد ماحسيت ان كتفي بي منتصف صدرها وحسيت ان المراه ابتدات انفاسها بالازدياد .. كانت الساعه العاشره والنصف واتصل شكري وسالها عن الحال قالت له اني استاذ كمبيوتر ... المهم رجعت بالكرسي .. ولصقت فيا .. وابتدات تسالني شويه بالكمبيوتر وشويه بالشات وشويه بحياتي الخاصه .. المهم قالت لي ح اوريك صوري وانا صغيره ...جابت البومات .. وابتدات توريني صورها وهي بالجامعه والثانوي . وهي عروسه ... المهم ورتني صور شهر العسل وكانت بشرم الشيخ ولابسه مايوه بيكيني سخن ... قلتلها انتي جسمك جميل قوى قالت لالا كان انا طخنت قوي بعد الزواج والخلفه ... حسيت انها ممكن تستجيب لاشياء كتيره .. المهم ابتدات ان اقول لها لالالا انتي للان جميله .. ولو انتي زوجتي ماكنت اسيبك لحظه ... قالت يابكاش ... حسيت ان المراه تشعر بالوحده... قلتلها تعرفي انك حاسه بمراره الوحدهانا حاسس بيكي وحاسس انك بتفتقدي الامان وبتفتقدي الدفئ بحياتك ... قالت عرفت ازاي ...؟؟ قلتلها اكيد واحده بجمالك وشياكتك عدم وجود الزوج دائما بحياتها بتحتاج الحب والرومانسيه ... وكمان الجسديه ؟؟؟ قالت يعني ايه ..؟؟ قلتلها يعني الشرعيه او الغريزيه ؟؟؟ قالت انت جرئ ئوي ؟؟ قلتلها لا انا بتكلم كانسان قالت وهو انا مش انسانه ؟؟ قلتلها انتي باين عليكي امراه دافيه واكيد زوجكك بيتمع معك وبتعرفي تمتعيه ... سكتت وقالت انت طلعتلي من فين ؟؟؟ قلتلها من الكمبيوتر ... ضحكت وقالت انا نفسي اتعلم اشياء كتيره من الكمبيوتر ... قلتلها انا معاكي اهو اعلمك ... المهم دخلت علي النت . وجبتلها مواقع اخباريه واشياء ممكن تتسلي بيها ... ومن ان لاخر ابتدات ان المس فخدها بفخدي .. وحسيت ان المراه ريقها بتبلعه كتير ... بصراحه شميت ريحه سخونيه المراه . ولاول مره حطيت ايدي علي ظهرها لم تقل شئ . وضمتها لي لم تقل شئ ... قالت **** انتي ايه انت جرئ ؟؟ قلتلها مابتحبيش الرجل الجرئ ؟؟ قالت زوجي مش زيك كده ... قلتلها يعني ايه ؟؟ قالت مش جرئ كل همه فقط شغله ... قلتلها غلطان ... حد يشوف الجمال ده ومايبقاش جرئ ... تعرف انا حاسه معك بالحريه ئوي ممكن اتكلم معك بكل شئ ... قلتلها وانا يشرفني ... بس انا عرفت عنك حاجات كتيره قالت ايه هي ؟؟ قلتلها انتي عندك حلجات كتيره شقه فيلا وفلوس وسياره وملابس بس مابتتمتعيش متل ستات كتيره .. قالت انت عرفت ازاي؟؟؟ قلتلها انا خبره حياه ....المهم كانت تجلس بجانبي وحطيت ايدي علي فخدها وكان زبده ناعم وسخن اخ منه .. قالت انت ايدك ابتدات بالغوطان عيب لحسن ازعل منك ... قلتلها وانا مايهونش عليا زعلك ... بس بردو حرام اني اشوف الجمال ده واسكت ؟؟ قالت امال اللي عندكم بهولندا ايه قلتلها . صح جمال بس مافيهمش الرومانسيه والجنس والدفئ اللي عند الشرقيات ...انت شئي ئوي قالت هي . قلتلها اللي يشوف جمالك ويحس بحرمانك لازم يكون شئ وجرئ لازم يشعر بالسخونه .. قالت يعني انتي لسه ماشبعتش ؟؟ قلتلها شبعت بس لما لمست جسمك جوعت ...... قالت اخ منك مش عارفه ارد عليك .. قلتلها لا تردي . وميلت عليها ولمست شفايفها بشفيفي . وهي راحت لثواني ورجعت . المهم ضمتها لي ... واخد ابوسها وهي تقاومني . اخدت شفايفها بشفايفي ... وهي تقاوم بضعف وليس بشده ......... مسكتها وحضنتها . قامت من علي الكرسي جريت وراها ومسكتها ... وزنقتها بالحائط ... شويه شويه احست بزوبري وهو بلمس جسدها . بقت تول اف اف .حرام عليك بتمل فيا كده ليه ... قلتلها وحرام عليكي تسبيني كده عاوزه وبتدفعيني انت ظالمه ... قالت انا ظالمه بردو حرام عليك ؟؟؟ المهم وانا زانقها بالحائط مسك بزازها وقعد اقفش فيهم وادعكهم وهي ابتدات تغمض عينيها ... ونزلت يدي وعلي البنطلون من تحت .. ودعكت كسها قالت اف اف اخ اخ .. قلتلها مالك قالت حرام عليك اللي بتعملوا فيا ده ... المهم كانت مقاومتها بتضعف ...اخدتها ناحيه السرير ونامت علي ظهرها ونمت فوقها واخد ابوس بشفايفها وزوبري علي كسها .. قالت استني استني لما اقفل الباب لحسن حد من الاولاد يجي .. ذهبت انا وقفلت الباب ... ورجعت اليها بسرعه قلت اطرق علي الحديد السخن حتي يلين قبل ماينشف ويبقي صعب ... ورحت ليها وكانت نايمه علي السرير بظهرها وقدميها علي الارض.. انا روحت نازل عليها بزوبري علي مثلث كسها وهي تشهق وتقول انت بتعمل ايه .؟؟؟ قلتلها اللي انتي حاساه ؟؟ قالت اخ منك كان باين بعيونك اول ماشفتك انك شقي ... قلتلها وانتي كان باين بجسمك انك محرومه ومكبوته ومشتاقه قالت يافضحتي ...المهم اخرجت بزها واخدت اابوسه وارضع حلماته اللي كانت بحجم عقله الصباع ... ونزلت اعضها برقبتها وابوسها برقبتها .. وهي تنتشي من البوس وعض الرقبه بالشفايف.. وكانت يدي تسرح علي كسها وكنت احس ان كسها قد قفز بالبنطلون من النشوه ... دخلت ايدي من تحت البنطلون وكانت لابسه كيلون بكيني كان مملؤ بما لذ وطاب من عسل كسها ... وصلت لاول الكس عند ال***** وساعتها صرخت وقامت بصدرها لاعلي وانا ردتها تاني للسرير .. المهم ركعت وشديت البنطلون وهي ابتدات بالمساعده .. شفت الكيلوت هجت اكتر ... المهم اخدت اعض الكس من فوق الكيلوت .. ومسكتها وابتدات اعضها بجميع انحاء جسمها وهي تقول **** انت حكايتك حكايه معايا ... المهم نزلت الكيلوت وكان الكيلوت معلق باحد قدميها ... ونزلت علي كسها الحس عسلها اللي كان نازل من كسها وهي تشد بشعري وحسيت ان اظافرها تنغرس بظهري من شهوتها انا صرخت من الالم وحسيت ان ظهري من خربوشها ولع *** ... هجت عليها اكتر وحست ان زوبري ... شد شده منيله بستين نيله ... المهم رفعت رجلها ووضعت زوبري علي كسها وكانت كالبنت البكر لانها من زمن ليس بقصير لم تتناك.. دفعت زوبري بكسها وهي صرخت وقال ااااااه اااااحححح وحسيت انها بتاخدني بحضنها وبتستمر بغرس اظافرها بظهري وابتدات تعض رقبتي وانا كنت بتالم من اظافرها وسنانها ... المهم اخدت انيك فيها وهي تنزف شهوتها وتنزف ... تخلصت من اظافرها ونيمتها علي وشها ووضعت تحت بطنها مخده ... وشفت خرم طيظها شكله رهيب .. وحسيت ان كسها يبرز من جسمها .. وطالبه اكتر واكتر .. المهم روحت دافع زوبري بكسها من الخلف واخدت انيكها واحد اصابعي حطه عند خرم طيظها ومن النشوه والشهوه وجدت صباعي بيندفع داخل طيظها وهي بتصرخ من الالم اااااااةةةةةةةةةة وتقول حلو بس خرجو بره ارجوك خرجوا ... خرجت صباعي ومسكت اكتافها من الخلف واستمريت رايح جاي بكسها .. ولفيت يدي اليمني حول وسطها وحطيت ايدي علي العظمه اللي اعلي كسها ... واخدت انيك وانيك... استمريت فتره كبيره ... وهي تصرخ وتنتشي ... وفجاه حسيت اني ح اقذف اخرجت زوبري وقذفت المني علي ظهرها خوفا من حدوث حمل... ونمت فوقها ... وكانت الساعه حوالي الواحدة وده اميلى للبنات ةالمدمات

كيف أغرتنى ابنة الجيران

كانت جارتي حنان ابنة  جيراننا في السنة 18 من عمرها كانت تأتي لكي اساعدها ببعض دروسها لانني كنت اكبرها بسنتين وكنت لاأعطي لها اي اهتمام جنسي ولا افكر باي شيئ تجاهها باعتبارها ابنة جيراننا واخوتها اصدقائي واهلها يحبونني كثيرا ويعتبروني واحدا منهم في احد الايام جائت الى منزلنا ويومها لم يكن في المنزل سواي لأن الاهل والاخوان ذهبو في نزهة الى احد الاماكن وكانت يومها ترتدي تنورة سوداء وقصيرة جدا حتى انها ان جلست على الكرسي أنكشف كلسونها الوردي وكان افخادها ظاهرة وسمار بشرتها مغرية للغاية فقالت لي أريد ان تساعدني في بعض مسائل الرياضيات فقلت لها على الرحب والسعة ولكن انا وحدي في المنزل . فقالت أنا أعرف أنك وحيد فى المنزل هنا بدأ الشك يزداد في نفسى انها ترتدي هذا اللباس وتعلم انني لوحدي وكلسونها مكشوف دون ان تخجل من نفسها . قلت لها حنان اقرئي لي المسألة فقالت لي تعال الى جانبي كي تساعدني بكل طلب على حدة قلت لها اوكي وجلست بجانبها وهنا بدأت تقرب فمها من اذني وانفاسها يختلج كياني وهي تقرأ المسألة بكل دلال وميوعة وانا احاول ان اضبط نفسي ورغبتي ولكن لا تسأل عن الميوعة في الصوت والغنج والدلال فلم احتمل كل ذلك الدلع فمديت يدي لا شعوريا وتلمست افخادها الجميلة والتي تجذبني اليها وهي لم تحرك ساكنا واقترب فمها من وجهي اكثر وعندما التفت الى وجهها اقتربت شفايفها من فمى وهي تتدلع علي وتتمايع فاقتربت من شفايفا واخذتهم في قبلة دامت مايقارب الخمس دقائق وانا لا اريد تركها وادخل لساني داخل فمها وامص لسانها وعندما لمست شفاهها لساني لم تتركه حتى بدأت يدي تلعب برجلها وتقترب يدي رويدا رويدا من فتحة كسها وكم كانت نعومتها جميلة اما قضيبي فكان انتصابه يؤلمني من شدة انتصابه ويريد ان يخرج من داخل سجنه وكم كانت الدهشة عندما مسكت كلسونها لاقرص كسها من فوق الكلسون وكان كلسونها كلة بلل قلت لها ماهذا قالت انة ماء كسي هذا ينزل مع اللذة والرعشة هنا جلست وقامت واقفة وخلعت كلسونها وأحضرت مناديل ومسحت كسها جيدا فقلت لها التنورة ماذا تستر من جسمك فخلعتها دون اي تردد وكشفت البودي للأعلى وكم كان منظرها جميلا كس ناعم و نهدين رائعين ومن هنا مددت يدي الاثنتين للألمس نهديها الصغيرتان والعب بهم وانزلها بالراحة على الكنبة ويداي على نهودها الصغيرة ويغوص رأسي بين أفخادها وابدأ بلحس بظرها وافرك نهديها وهي تتاوة من شدة اللذة التي تشعر بها وتقول لي حرام عليك نار نااااار طفيني طفيني ااااةةةةةةةةة وانا ازيد باللحس حتى دفعتني بيديها لأضع لساني داخل كسها اللذي كأنة جدول ماء فجففتة بالمناديل جيدا وبدأت الحس بة مرة اخرى حتى اهاتها ارتفعت وازدادت حركاتها هنا قلبتا على بطنها لانظر الى طيزها السمراء وبدأت المس اردافها واتحسس عليها بيدي ويدها تفرك كسها هنا قلت لها انهضي لاجلس مكانك فنهضت وجلست على حافة الكنبا وقلت لعا اركعي على ركبك ومصي زبري فقالت سمعا وطاعة وبدأت تلحس بة كانها تاكل الايس كريم وبعد قليل ادخلتة داخل فمها ويدها تدعك اخرة والثانية على الخصيتان تفرك بهم فاحسست بالرعشة فقلت لها حاجبهم فأدخلتة الى الاخر واسرعت بالمص وهنا غبت في لذة شديدة وانا اقذف داخل فمها الصغير وابتلعت كل لبني وبدأت لحسة حتى لم يبقى من اثر للبن شيئا وهنا احضرت الكريم ودهنت افخاذها لكي اعمل معها تفريش والمس كسها برأس زبري وهي تتتمحن اكثر وبدأت اضع زبري بين افخادها واهز للامام والخلف ونحن واقفين فدأت تعصر زبري بأرجلها ويداي تعبث باردافها وتعصرانهم وجائتني فكرة النيك بالطيز فقلت لها فقالت فورا ودون تردد انها موافقة وقالت اذا بدك افتحني واعمل اللى انتا عايزة انا رهن اشارتك فقلت لها اركعي على الكنبة فورا ودون اي تردد سندت على الكنبة وتنتظر ماذا سأفعل بها احضرت الكريم ووضعت على فتحة طيزها كمية من الكريم ودهنت زبي ودون اي مقدمات ادخلت زبري داخل طيزها رويدا رويدا وهي تتلذذ في البداية وعندما دخل اربع منة دفعتة دفعة واحدة داخل طيزها فصرخت من شدة الالم اةةةةةةة بشويش فقلت لها اشيلو قالت لا لا حرك بسرعة ارجوك وانا لم احرك ساكنا وهي تهتز يمينا ويسارا وللامام والخلف وتتأوه وتقول لي ارجوك من فضلك وتتوسل كي احركة داخل طيزها وهنا انا كنت مبسوط بحرارة طيزها على زبري وبدأت احركة واهزة بسرعة حتى قارب من القدف فتوقفت قليلا كي اتأخر بالقذف ولكن حرارة طيزها منعت ذلك فقلت اعمل واحد تاني وهززته هزتان وقذفة داخل طيزها الحارة وهى تتأوة وتقول نااااااار أةةةةةة وبعد أن هدأت تنهدت والتفتت الي فقلت لها هل انت مبسوطة قالت فرحتي اليوم لا اعطيها لاحد واجهت الى زبري وبدأت بمصة من جديد حتى نظفتة بكاملة وانا هنا اريد ان اقبل شفتيها ولكن هي لاتترك مص زبري وعدت وادرتها لاعيد الكرة مرة ثانية وانيكها في طيزها حتى جعلتها حمراء اللون بعد السمار والعرق يملاء جسدها . وعادت الى اهلها وكأن شيئا لم يكن وظلت العلاقة دائما فكلما سنحت لنا الفرصة نقيم علاقة مرة ثانية وده اميلى للبنات والمدمات