اتعرفت على بنت من النت وكانت اسمها هنا اتعرفنا واتكلمنا واعدنا ندردش
كتير وعرفنا كل حاجة عن بعض وجينا فى يوم اتفقنا اننا نتقابل وهى مكنتش من
المحافظة الى انا فيها انا اسكندرانى وهى من بورسعيد اتفقنا اننا نتقابل
واتفقنا على ميعاد ونزلت القاهرة واتقابلنا فى حديقة عامة واعدنا نتكلم
المرة دى واحنا شايفين بعض اتفقنا انى انزلها كتير القاهرة وفعلا الكلام دة
اتحقق واعجبنا ببعض اوى لدرجة انى اتعرفت على باباها ومامتها باباها عزمنى
مرة على الغدا معاهم فى البيت وانا شاب مهتم بنفسى وبشكلى ولبسى اما روحت
البيت عندهم اعدنا واتغدينا واعدنا ندردش كلنا وبعدها بشوية دخلنا البلكونة
انا وهنا كنا متعودين نمسك ايد بعض وكنا مقربين لبعض اوى وكتفى كان لازق
فى كتفها اعدنا نحب فى بعض شوية ونتكلم عن الحب والجواز وال**** والمستقبل
كانت جدتها عايشة معاهم نزل الاب والام وفضلت انا وهى سوا فى البلكونة
وجدتها جوة هى ستة كبيرة وصحتها على ادها دخلنا اتفرجعنا على التليفزيون
شوية وجدتها نامت واحنا بنتفرج قولتلها تعالى نروح نلعب على الكمبيوتر شوية
دخلنا اوضتها وفتحنا الكمبيوتر ولعبنا شوية لعبة جاتا وكنت كل شوية اهزر
معاها وازغزغها وهى تضحك فجيت فى لحظة وقولتلها تعالى عايز اطلب منك طلب
وياريت متحرجنيش فقالت اية الطلب قولتلها نفسى ابوسك اتكسفت وقالت لا طبعا
مينفعش فزعلت وكملت لعب وانا متنرفز فلقتها قالتلى بوسة واحدة بس لانك
حبيبى بصراحة كنت خايف اوى انها اول مرة ابوس فيها بنت قربت منها وقربت اوى
اوى لحد ما شفايفى لمست شفايفها فبوستها بسرعة ورجعت مكانى تانى لانى كنت
مكسوف بصيت وضحكتلها فضحكتلى فقربت تانى وقولت اتجرأ احسن ودى حبيبتى فقربت
اكتر واعدت جنبها وبوستها المرة دى البوسة طولت وفضلت امص شفايفها شوية
الى فوق وشوية الى تحت وادخل لسانى فى بؤها وهى ساحت اوى منى لدرجة انها
نامت على لسرير وانا نمت فوقيها وفضلت ابوسها بحرارة جدا ومن غير ما احس
لقيتنى بقرب ايدى من صدرها وبمسك بزازها وهى متكلمتش فضلت ابوسها وامسك
بزازها واعصر فيهم شوية وشلت ايدى وقمت وقولتلها وحياتى نفسى اشوفهم قالتلى
تشوف اية بس كفاية كدة قولتلها لا نفسى هموت واشوفهم قالتلى تشوف اية
قولتلها بزازك حلوة اوى هشوفهم من بعيد وبسهزت دماغها بالموافقة فقولتلها
يلا ورينى قالتلى لا شوف انت كانت لابسة باضى وبنطلون جينز فمديت ايدى من
جوة الباضى وكانت لابسة سوفت وبرا فدخلت ايدى اوى لحد ما مسكت بزها وطلعتة
برة وكان كبير وطرى اوى والحلمة بتاعتها لونها نبيتى كدة وحلوة اوى قولتلها
ابوسة قالتلى اة مسكت بزها اوى وحطيت بؤى على حلمتها النبيتى الجامدة
وفضلت ابوسها وامصها وهى داخت منى ونامت تانى على السرير زهقت من ان الباضى
ضيق والبرا (السنتيان)والسوفت مقيضين بزازها قمت رافع ليها الباضى ورفعت
السوفت وخلعتلها البرا وبانوا الحتتين الى اى حد فيهم نفسة يشوفهم مسكتهم
جامد وفضلت امصهم وارضع من حلماتها وهى اعدة تقول اممممممممممممممم
كفايةةةةةة وماسكانى من راسى واعدى تضغط على دماغى وانا سحت خالص وزبى كان
مترين واقف وظهر من البنطلون وفضلت ارضع وامص وهى سايحة على الاخر قمت
وفتحتلها زرار البنطلون بتاعها وقلعتها البنطلون وكانت لابسة اندر لونة
ابيض ناعم اوى وكان فى زى مية كدة عند كسها حطيت ايدى على كسها من فوق
الاندر وفضلت العب بصابعى وانا ماسك بزازها وهى نايمة ومغمضة عنيها قلعتها
الاندر وظهر كسها كان لونة نبيتى برضة وفية شوية شعر صغيرين ونازل منة مية
ومبلول شوية مقدرتش امسك نفسى وقربت من كسها واعدت الحسة وانا هتجنن من كتر
الهيجان وهى اعدت تقولى لا كسى لا اححححححححح كفاية حرام عليك تيتا هتدخل
تشوفنا وانا ولا هنا اعدت الحسلها كسها لحد ما البت سكتت وفضلت تقول
اممممممممممممممم اةةةةةةةةةة بس وانا بلحس كسها كانت صوابعى بتلعب فى خرم
طيزها وببعبصها براحة دخلت صابعى الى فى النص فى خرمها شوية شوية وفضلت
ابعبضها وهى هايجة وكسها فى بؤى اعد بمصة وبلحسة هاين عليا اكلة كلة جبت
اخرى وزبى شد حيلة على الاخر فقمت وقلعت وهى مغمضة عنيها وبقيت عريان وجيت
جنبها وقولتلها زبى بيندة عليكى قامت مكسوفة وقالت اية دة كلة دة كبير اوى
خلتها تمسكة وقالتلى دة ناعم وطرى قولتلها ممكن تبوسية باستة ومن كتر
شهوتها حطتة فى بؤها وبدات تمصة وتقولى جميل اوى زبك وانا هموت من كتر
كلامها ومن كتر ما بؤها بيقطع فى زبى وبيهيجة فضلت تمص اوى وزادت فى السرعة
وانا بهيج اكتر واكتر لحد ما تعبت فنمت عليها واعدت امص بزازها تانى وايدى
عرفت طريق كسها وفضلت تسيح فية وهى تقولى يلا يا حبيبى انا تعبانة اوى
عوزاة كلة جوايا قمت ونيمتها على ضهرها ورفعت رجليها وبدأت العب بذبى فى
كسها وهى تهمهم ب اممممممممممممممممممممممممممممممممممممممم وانا اهيج اكتر
واكتر قولتلها طيب والغشاء قالتلى دخل وملكش دعوة بدا بدات ادخل زبى وانا
خايف لحد ما دخل كلة وحسيت بحاجة غريبة سخنة ملت زبى طلعتة بسرعة طلع ان دة
دم الغشاء بتاعها فقالت انت زبك حلو اوى يا حبيبى واديك فتحتنى وانا مراتك
دلوقت فقمت مدخل زبى واحدة واحدة وهى تقولى براحة عليا انا مراتك دلوقت
اوع توجع كسى لحد ما ذبى دخل كلة جوة كسها وبدأت انكيها براحة وهى تقولى
نيكنى يا حبيبى نكنى اوى اوى وانا شغال نيك وماسك بزازها الى بتتحرك جامد
من كتر ما بنكها وبرزع اوى زبى فى كسى وبزازها بتتنطت اكنها فرحانة من كتر
النيك وفضلت انيك اوى واسمع اهاتها واقولها جدتك هتصحى تقولى دى فى سابع
نومة خلينى انا معاك يا حبيبى وزبك فى كسى لحد ما انا الى تعبت فضلنا على
الحال دة حوالى 12 دقيقة بدخل زبى بس وماسك بزازها وبفعص فيهم حسيت انى
هجيب خلاص فطلعت زبى وخلتها تمصة شوية وجيت تانى عند خرمها وقولتلها نفسى
ادخلة ورا واتمتع بطيزك الطرية دى قالت نكنى فى كل حتة واى حتة انت عاوزها
جيت اجرب ادخل زبى فى طيزها كان ضيق اوى وهى اتالمت فتفيت فى ايدى واعدت
العب فى طيزها وخرمها وادخل صوابعى وابعبصها براحة دخلت صابع وبعدين ساعدت
بالتانى والتالت لحد ما خرمها بقى واسع عن الاول قولت اجرب ادخل ذبى برضة
كان ضيق علية فقولتلها استحملى بس اول نيكة واول تدخيلة لذبى وبعدين هتاخدى
علية بدأت ادخلة براحة لحد ما راسة دخلت رميت نفسى عليها وهاتك يا تأفيش
فى بزازها وانا ببوسها فى شفايفها وبمصهم بشغف وزبى بيحارب مع طيزها وبدأ
ينتصر ويدخل ويفتح خرمها الى عمر ما حد فتحة دخل زبى كلة فى طيزها وكانت
ضيقة اوى لدرجة انى كنت هطلعهم من اول لحظة مسكت نفسى وفضلت ابوس شوية فى
بزازها لحد ما هديت وزبى هدى جوة طيزها وبدأت انيكها على الهادى وارزع
براحة وهى اممممممممممممممممممم نيك اوى يا حبيبى زبك يجنن انت خلتنى
مبسوطة وكل الهيجان الى كنت فية انت جيت عوضتنى باحلى زب وفضلت انيك اوى
اوى اوى وزبى بينحشر فى خرمها وايدى بتقطع بزازها وعينى فى عنيها بتقولها
انتى موزة جامدة اوى وعليكى خرم يتعب اى زب فضلت انيكها لحد ما زبى بيقولى
انة هيبدأ يجيب العشرات قولتلها زبى هيطلعى اطلع فين قالنلى طلع فى طيزى
عشان احس بميتك فى خرمى وفعلا جبتهم فى طيزها ونزلت كتير اوى لدرجة ان
العشرات طلعت من طيزها وخلصت ضرب العشرة فى طيزها فنمت عليها واعدت اغازلها
واقولها كسك حلو اوى وبزازك طرية وملبن وهفضل ارضع منهم انا وبس يا موزتى
يا ام احلى كس فى الدنيا زبى نام فى خرمها فطلعتة ودخلت الحمام وانضفت نفسى
بسرعة من العشرات والعرق وطلعت لبست بسرعة كانت هى لبست هدومها واعدت فى
البلكونة عشان لو حد جة واتفقنا اننا كل مرة نتقابل نيجى هنا وانيكها وهى
تمتعنى باحلى جسم وهى تتمتع بزبى فى كسها وطيزها!!!!!!
قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
فاتن ملكة جمال الريف ورجل الاعمال زاهر
كانت فاتن فتاة قادمة من طنطا لتتزوج ابن عمها المقيم بالأسكندرية سنها 19
عاما . كانت سمراء قليلا تزوجت من ابن عمها حامد . كان حامد يعمل فى الفاعل
ولم يكن يروى كس تلك الفتاة التى كانت محبة للجنس رغم أنها عاشت فى
الأرياف إلا أنها كانت ذكية لأقصى الحدود .
وفى يوم طلب رجل أعمال شاب من سائقه فتى يعمل لديه فى فيلاتة بإحدى المدن الجديدة كان ذلك السائق جار حامد فذهب إليه وقال له : انت اتفتحت لك طاقة القدر .
قال له : ليه خير ؟
قال له : الباشا اللى أنا شغال معاه عايز واحد يشتغل عنده فى الفيلا والشغل هناك خفيف وفلوسه حلوة .
طار حامد من السعادة وقال : أخيرا خلصت من القرف والشقا .
دخل وزف الخبرلفاتن اللى فرحت قوى .
تانى يوم خده السائق وراح لزاهر باشا قابل حامد ووافق على تعيينه عنده وطلب منه الإقامة فى الفيلا قال له : أنا متجوز .
قال لة : خلاص فى أوضة فى الجنينة تقدر تعيش فيها انت ومراتك .
كانت غرفة مجاورة لحمام السباحة . أحضر حامد زوجته إلى الفيلا . كانت كمن انتقلت لعالم آخر . لم ترى فى حياتها مثل تلك الأماكن الفخمة . لم يكن يقيم فى تلك الفيلا الكبيرة سوى زاهر وأمه فريدة هانم . كانت سيدة كبيرة سنها 56 سنة لكنها كانت كفتاة فى العشرين تملك جسدا يلهب أى رجل فى العالم وكانت تخدم فى تلك الفيلا سيدة اسمها سماح كانت تأتى إلى المنزل الساعة الثامنة وتغادر العاشرة مساء .
المهم مارس حامد عمله وفاتن لا تغادر غرفتها أبدا حتى جاء اليوم الذى سيغير كل شىء. كان حامد قد خرج بأوامر من فريدة هانم لشراء احتياجات المنزل فى الثامنة صباحا وزاهر كان ذاهبا إلى الشركة فذهب إلى غرفة حامد ليطلب منه شراء سيجار ولم يكن رأى فاتن من قبل .
دق باب الغرفة فقامت فاتن بقميص نومها من النوم لكى تفتح لمن تخيلته حامد فلم يدق بابها منذ أتت إلى تلك الفيلا أحد من قبل . فتحت الباب وعيناها مغمضتان ولفت عائدة إلى سريرها وطيزها تهتز وتتمايل بطريقة تأخذ العقل وهي
تقول : جبت الطلبات يا حامد ؟ .
لم يقوى زاهر على الرد لقد تفاجأ بأنثى تلهب مشاعر أى رجل فى العالم . طلعت السرير وبانت رجلها حتى كلوتها الأحمر المقطوع والمهرى وهي
بتقول : انت ما بتردش ليه ؟
وعندما نظرت إليه وجدت أمامها زاهر باشا فدخلت بسرعة وخجل كبير تحت اللحاف . كان زاهر يريد أن ينقض على تلك الفتاة ويذيقها فنون ممارسة الجنس التى بالطبع لا يعلم عنها حامد شيئا . دخلت فاتن تحت اللحاف ولم تنطق بكلمة فقال زاهر : عندما يعود حامد أرسليه إلي فى الشركة .
لم ترد . لقد كانت فى حالة ذهول . وذهب زاهر وزبره أمامه يستعطفه ويتوسل إليه أن يعود لتلك الأنثى التى تشعل النيران فى أى زبر فى العالم ولا ينطفىء إلا فى أعماق ذلك الكنز الذى كان مدفونا تحت الكلوت الأحمر .
وصل زاهر إلى شركته ولم تفارق صورة طيز فاتن عينه . دخل إليه سكرتيره الخاص وقال : لقد وصلت شحنة الخشب من أوروبا . أوامر سيادتك .
قال له : أرسل حاتم مدير الشؤون المالية لتخليص الجمرك .
وهنا لاحت له فكرة تقربه من الكس اللى موقف زبره منذ الصباح قال له : وعرفه إن فيه عامل هايروح معاه .
أتى حامد بالطلبات ودخل إلى الفيلا . كانت فريدة تقوم بتمارين الصباح وكانت ترتدى شورت أسمر قصير وبادى خفيف لا ترتدى تحته سوتيانا . مر حامد بجوارها وانتصب زبره بشدة . تخلص من احتياجات المنزل فى المطبخ وعاد إلى غرفته ليتخلص داخل كس فاتن من ***** التى أشعلتها فريدة كانت كالثور الهائج لسه بتقول له : انت جيت يا حامد ؟
لم يرد بل رفع رجلها لأعلى ورشق زبره داخل كس فاتن وما هي إلا ثوانى وقد قذف منيه . لم تكن تعرف فاتن عن النيك أى شىء سوى أن الزبر يدخل الكس . كانت راضية وعايشة ومبسوطة قالت له : يا حامد الباشا سأل عليك وعايزك تروح له الشركة ضرورى .
لبس حامد ونزل إلى الشركة قابله زاهر وقال له : أنا مبسوط منك قوى انت هاتريحنى قوى.
رد وقال له : أنا تحت أمرك .
قال له : أنا قررت إنى أخليك من رجالة الشركة وأكبرك ومرتبك هايزيد الضعف .
قال له : ربنا يبارك فيك يا باشا .
قال له : حامد انت هتسافر إسكندرية أسبوع مع المدير تخلصوا لى شغل هناك .
قال له : انت تؤمر هارجع الفيلا أجيب هدوم وآجى .
قال له : لا مفيش وقت .
وطلع من جيبه رزمة فلوس وأعطاها له وقال له : خد اشترى كل اللى نفسك فيه .
قال له : دا كتير يا باشا .
رد فى سره وقال له : مراتك تستاهل ملايين .
سافر حامد وأصبح الطريق فاضى لكس فاتن . رجع زاهر إلى المنزل وهو يخطط للتخلص من أمه والخادمة حتى ينفرد بفاتن . دخل إلى والدته وقال لها انه مسافر فرنسا أسبوع ولا يريد أن تجلس وحدها فى الفيلا .
قالت له : خلاص أروح عند أختى عشان أطمن عليها .
طلب من السائق توصيل والدته إلى الهانوفيل حيث منزل أختها وأعطى الخادمة أجازة أسبوع وأصبحت الفيلا خالية إلا من فاتن التى جعلته يجن بجسمها وفى الساعة الثانية ليلا ذهب إلى غرفتها ودق الباب ردت وقالت : مين ؟
قال لها : أنا زاهر .
لبست جلبابها وفتحت الباب وقالت له : نعم يا باشا .
قال لها : تعالى حضري لى العشا علشان مفيش حد هنا .
قالت له : حاضر .
قفلت الباب وذهبت معه إلى الفيلا وهي لا تعلم ماذا ينتظرها هناك .
ذهبت فاطمة خلف زاهر ودخلا إلى الفيلا . كانت فاتن فى حالة ذهول فهي ولأول مرة ترى مكانا بمثل هذا الجمال . أشار لها زاهر على مكان المطبخ . دخلت فاتن تتمايل أمامه وطيزها تهتز كراقصة .
مرت دقائق قبل أن تعود حاملة الطعام على السفرة واستأذنت فى الانصراف طلب منها زاهر أن تأكل معه قالت : ما يصحش .
إلا أنه صمم وألح وأمام إصراره جلست . كانت لأول مرة تتذوق الكافيار والجمبرى والأسماك التى لا تسمع حتى عنها . سرحت بخيالها وتخيلت أنها صاحبة هذا المنزل الأنيق وسيدته . كان زاهر أثناء العشاء يغازلها ويمتدح جمالها بخبرة رجل على دراية كاملة بأنواع النساء . كان يعلم أنها كالفانوس السحرى يجب أن يدعكها لكى تحقق له كل رغباته الجنسية .
فتح زاهر زجاجة شمبانيا وصب كاس لها وأوهمها أنه عصير فاخر . شربت فاتن أكثر من كاس أدرك زاهر أنه حان وقت العمل الجاد والانتقال إلى غرفة النوم ليتذوق كس فاتن وينعم بذلك الجسد المثير .
طلب منها أن تحضر له فنجان قهوة وتأتى به إلى غرفة نومه . ذهب إلى غرفته وتخلص من ملابسه . حاولت فاتن عمل فنجان القهوة لكن الخمر الذى شربته كان قد أتى بمفعوله . ظلت أكثر من نصف ساعة حتى تمكنت من عمله . دخلت إلى غرفة نوم زاهر . وعندما دخلت لم تجده . قامت بوضع الفنجان على الترابيزة المحاورة للسرير وهمت بالخروج إلا ووجدت زاهر أمامها بدون ملابس وزبره منتصب للغاية .
لم تقوى قدميها على حملها . تراجعت خطوة ثم جلست على السرير وهي تبكى وتتوسل إليه أن يتركها . كان زاهر يعلم أنها مسألة وقت وتكون تلك الصبية الحلوة فى أحضانه . هدأ من روعها وقال لها : أنا مستحيل اعمل معاكى حاجة غصب عنك .
وظل يمتدح جمالها وأنوثتها وهو يمرر أصابعه على رقبتها ويملس على شعرها بحنان . ظل زاهر يستدرجها بكلماته ولمساته حتى شعر أنها أصبحت كالعجين تنتظر تشكيلها على يده . أراحها على ظهرها بهدوء وطبع أول قبلة على عنقها . لم تقوى فاتن على الكلام . كانت لمسات وقبلات زاهر المنطلقة بعد القبلة الأولى سريعة ومتنوعة لا تعطى فرصة للفريسة للدفاع عن نفسها . استسلمت فاتن تماما لزاهر . شعرت أنها بعالم غريب وان الرجل الذى فوقها يقبل فيها إنسان من كوكب آخر . وكان زاهر مشدودا لجمال جسدها .
قام زاهر بتمزيق جلبابها ليرى جسدا لا يستره سوى قميص نوم لا ترتدى غيره ، قميص مقطع ولكنة على جسدها كان مثيرا . أخرج بزازها وظل يقفش فيهم ويلحسهم بجنون . كانت أروع بزاز شافها فى حياته . كان زبره يشتد ويضرب أفخاذها بقوة . كان تارة يلحس بزازها وتارة أخرى يأخذ فمها فى قبلة طويلة حتى أصبحت تتجاوب معه وتدفع كسها باتجاه زبره حتى شعر أنها أصبحت جاهزة لزبره . نزل إلى كسها الذى كان كشلال يرفض أن يتوقف عن الإفاضة بمائه اللذيذ ومر لسانه على *****ها .
شعرت أنها كالتائهة ولا تدرى أين هي أو من هي حتى . لقد مرت أكثر من ساعة وزاهر يذيقها حلاوة اللقاء . شعرت أنها لم تتذوق أبدا حلاوة النيك إلا اليوم رغم أنه لم يدخل زبره حتى الآن إلى كسها . أصبح زبره فى حالة هياج شديد يطلب أن يتذوق ذلك الكس الصغير. أخيرا رفع رجلها لأعلى ووضع زبره على باب كسها وسمح له بزيارة ذلك الكس المثير. أدخله بهدوء ومن أول مرة يدخله ارتعشت فاتن تحته . أخذها فى حضنه وأصبح ينيك بسرعة كبيرة وهي تصرخ أؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤ بشدة بل وتبكى لأول مرة تشعر بالمتعة المصحوبة بالألم. ارتعشت أكثر من مرة وهو يصول ويجول داخل كسها يضرب تارة يمينا وتارة يسارا ثم أخرج زبره وقلبها على بطنها وأدخل زبره من الخلف وأصبح ينيكها بعنف وقسوة وهي تحاول الهروب من تحته إلا أنه كان يمسك شعرها .
ظل ينيك حتى أفاض زبره ثلاث مرات متتالية داخل كسها ثم قام من فوقها وهو يشعر أنه لأول مرة ينيك . أما فاتن فكانت فى عالم آخر . راحت فى نوم عميق وكسها يخرج لبن زاهر الذى أغرق ملاءة السرير . ظلت نائمة إلى اليوم الثانى عصرا . أفاقت من غيبوبة حلاوة اللقاء ووجدت زاهر يدخل عليها حاملا سرفيس الطعام ويقول : فطار ست الهوانم.
خجلت وضحكت
وفى يوم طلب رجل أعمال شاب من سائقه فتى يعمل لديه فى فيلاتة بإحدى المدن الجديدة كان ذلك السائق جار حامد فذهب إليه وقال له : انت اتفتحت لك طاقة القدر .
قال له : ليه خير ؟
قال له : الباشا اللى أنا شغال معاه عايز واحد يشتغل عنده فى الفيلا والشغل هناك خفيف وفلوسه حلوة .
طار حامد من السعادة وقال : أخيرا خلصت من القرف والشقا .
دخل وزف الخبرلفاتن اللى فرحت قوى .
تانى يوم خده السائق وراح لزاهر باشا قابل حامد ووافق على تعيينه عنده وطلب منه الإقامة فى الفيلا قال له : أنا متجوز .
قال لة : خلاص فى أوضة فى الجنينة تقدر تعيش فيها انت ومراتك .
كانت غرفة مجاورة لحمام السباحة . أحضر حامد زوجته إلى الفيلا . كانت كمن انتقلت لعالم آخر . لم ترى فى حياتها مثل تلك الأماكن الفخمة . لم يكن يقيم فى تلك الفيلا الكبيرة سوى زاهر وأمه فريدة هانم . كانت سيدة كبيرة سنها 56 سنة لكنها كانت كفتاة فى العشرين تملك جسدا يلهب أى رجل فى العالم وكانت تخدم فى تلك الفيلا سيدة اسمها سماح كانت تأتى إلى المنزل الساعة الثامنة وتغادر العاشرة مساء .
المهم مارس حامد عمله وفاتن لا تغادر غرفتها أبدا حتى جاء اليوم الذى سيغير كل شىء. كان حامد قد خرج بأوامر من فريدة هانم لشراء احتياجات المنزل فى الثامنة صباحا وزاهر كان ذاهبا إلى الشركة فذهب إلى غرفة حامد ليطلب منه شراء سيجار ولم يكن رأى فاتن من قبل .
دق باب الغرفة فقامت فاتن بقميص نومها من النوم لكى تفتح لمن تخيلته حامد فلم يدق بابها منذ أتت إلى تلك الفيلا أحد من قبل . فتحت الباب وعيناها مغمضتان ولفت عائدة إلى سريرها وطيزها تهتز وتتمايل بطريقة تأخذ العقل وهي
تقول : جبت الطلبات يا حامد ؟ .
لم يقوى زاهر على الرد لقد تفاجأ بأنثى تلهب مشاعر أى رجل فى العالم . طلعت السرير وبانت رجلها حتى كلوتها الأحمر المقطوع والمهرى وهي
بتقول : انت ما بتردش ليه ؟
وعندما نظرت إليه وجدت أمامها زاهر باشا فدخلت بسرعة وخجل كبير تحت اللحاف . كان زاهر يريد أن ينقض على تلك الفتاة ويذيقها فنون ممارسة الجنس التى بالطبع لا يعلم عنها حامد شيئا . دخلت فاتن تحت اللحاف ولم تنطق بكلمة فقال زاهر : عندما يعود حامد أرسليه إلي فى الشركة .
لم ترد . لقد كانت فى حالة ذهول . وذهب زاهر وزبره أمامه يستعطفه ويتوسل إليه أن يعود لتلك الأنثى التى تشعل النيران فى أى زبر فى العالم ولا ينطفىء إلا فى أعماق ذلك الكنز الذى كان مدفونا تحت الكلوت الأحمر .
وصل زاهر إلى شركته ولم تفارق صورة طيز فاتن عينه . دخل إليه سكرتيره الخاص وقال : لقد وصلت شحنة الخشب من أوروبا . أوامر سيادتك .
قال له : أرسل حاتم مدير الشؤون المالية لتخليص الجمرك .
وهنا لاحت له فكرة تقربه من الكس اللى موقف زبره منذ الصباح قال له : وعرفه إن فيه عامل هايروح معاه .
أتى حامد بالطلبات ودخل إلى الفيلا . كانت فريدة تقوم بتمارين الصباح وكانت ترتدى شورت أسمر قصير وبادى خفيف لا ترتدى تحته سوتيانا . مر حامد بجوارها وانتصب زبره بشدة . تخلص من احتياجات المنزل فى المطبخ وعاد إلى غرفته ليتخلص داخل كس فاتن من ***** التى أشعلتها فريدة كانت كالثور الهائج لسه بتقول له : انت جيت يا حامد ؟
لم يرد بل رفع رجلها لأعلى ورشق زبره داخل كس فاتن وما هي إلا ثوانى وقد قذف منيه . لم تكن تعرف فاتن عن النيك أى شىء سوى أن الزبر يدخل الكس . كانت راضية وعايشة ومبسوطة قالت له : يا حامد الباشا سأل عليك وعايزك تروح له الشركة ضرورى .
لبس حامد ونزل إلى الشركة قابله زاهر وقال له : أنا مبسوط منك قوى انت هاتريحنى قوى.
رد وقال له : أنا تحت أمرك .
قال له : أنا قررت إنى أخليك من رجالة الشركة وأكبرك ومرتبك هايزيد الضعف .
قال له : ربنا يبارك فيك يا باشا .
قال له : حامد انت هتسافر إسكندرية أسبوع مع المدير تخلصوا لى شغل هناك .
قال له : انت تؤمر هارجع الفيلا أجيب هدوم وآجى .
قال له : لا مفيش وقت .
وطلع من جيبه رزمة فلوس وأعطاها له وقال له : خد اشترى كل اللى نفسك فيه .
قال له : دا كتير يا باشا .
رد فى سره وقال له : مراتك تستاهل ملايين .
سافر حامد وأصبح الطريق فاضى لكس فاتن . رجع زاهر إلى المنزل وهو يخطط للتخلص من أمه والخادمة حتى ينفرد بفاتن . دخل إلى والدته وقال لها انه مسافر فرنسا أسبوع ولا يريد أن تجلس وحدها فى الفيلا .
قالت له : خلاص أروح عند أختى عشان أطمن عليها .
طلب من السائق توصيل والدته إلى الهانوفيل حيث منزل أختها وأعطى الخادمة أجازة أسبوع وأصبحت الفيلا خالية إلا من فاتن التى جعلته يجن بجسمها وفى الساعة الثانية ليلا ذهب إلى غرفتها ودق الباب ردت وقالت : مين ؟
قال لها : أنا زاهر .
لبست جلبابها وفتحت الباب وقالت له : نعم يا باشا .
قال لها : تعالى حضري لى العشا علشان مفيش حد هنا .
قالت له : حاضر .
قفلت الباب وذهبت معه إلى الفيلا وهي لا تعلم ماذا ينتظرها هناك .
ذهبت فاطمة خلف زاهر ودخلا إلى الفيلا . كانت فاتن فى حالة ذهول فهي ولأول مرة ترى مكانا بمثل هذا الجمال . أشار لها زاهر على مكان المطبخ . دخلت فاتن تتمايل أمامه وطيزها تهتز كراقصة .
مرت دقائق قبل أن تعود حاملة الطعام على السفرة واستأذنت فى الانصراف طلب منها زاهر أن تأكل معه قالت : ما يصحش .
إلا أنه صمم وألح وأمام إصراره جلست . كانت لأول مرة تتذوق الكافيار والجمبرى والأسماك التى لا تسمع حتى عنها . سرحت بخيالها وتخيلت أنها صاحبة هذا المنزل الأنيق وسيدته . كان زاهر أثناء العشاء يغازلها ويمتدح جمالها بخبرة رجل على دراية كاملة بأنواع النساء . كان يعلم أنها كالفانوس السحرى يجب أن يدعكها لكى تحقق له كل رغباته الجنسية .
فتح زاهر زجاجة شمبانيا وصب كاس لها وأوهمها أنه عصير فاخر . شربت فاتن أكثر من كاس أدرك زاهر أنه حان وقت العمل الجاد والانتقال إلى غرفة النوم ليتذوق كس فاتن وينعم بذلك الجسد المثير .
طلب منها أن تحضر له فنجان قهوة وتأتى به إلى غرفة نومه . ذهب إلى غرفته وتخلص من ملابسه . حاولت فاتن عمل فنجان القهوة لكن الخمر الذى شربته كان قد أتى بمفعوله . ظلت أكثر من نصف ساعة حتى تمكنت من عمله . دخلت إلى غرفة نوم زاهر . وعندما دخلت لم تجده . قامت بوضع الفنجان على الترابيزة المحاورة للسرير وهمت بالخروج إلا ووجدت زاهر أمامها بدون ملابس وزبره منتصب للغاية .
لم تقوى قدميها على حملها . تراجعت خطوة ثم جلست على السرير وهي تبكى وتتوسل إليه أن يتركها . كان زاهر يعلم أنها مسألة وقت وتكون تلك الصبية الحلوة فى أحضانه . هدأ من روعها وقال لها : أنا مستحيل اعمل معاكى حاجة غصب عنك .
وظل يمتدح جمالها وأنوثتها وهو يمرر أصابعه على رقبتها ويملس على شعرها بحنان . ظل زاهر يستدرجها بكلماته ولمساته حتى شعر أنها أصبحت كالعجين تنتظر تشكيلها على يده . أراحها على ظهرها بهدوء وطبع أول قبلة على عنقها . لم تقوى فاتن على الكلام . كانت لمسات وقبلات زاهر المنطلقة بعد القبلة الأولى سريعة ومتنوعة لا تعطى فرصة للفريسة للدفاع عن نفسها . استسلمت فاتن تماما لزاهر . شعرت أنها بعالم غريب وان الرجل الذى فوقها يقبل فيها إنسان من كوكب آخر . وكان زاهر مشدودا لجمال جسدها .
قام زاهر بتمزيق جلبابها ليرى جسدا لا يستره سوى قميص نوم لا ترتدى غيره ، قميص مقطع ولكنة على جسدها كان مثيرا . أخرج بزازها وظل يقفش فيهم ويلحسهم بجنون . كانت أروع بزاز شافها فى حياته . كان زبره يشتد ويضرب أفخاذها بقوة . كان تارة يلحس بزازها وتارة أخرى يأخذ فمها فى قبلة طويلة حتى أصبحت تتجاوب معه وتدفع كسها باتجاه زبره حتى شعر أنها أصبحت جاهزة لزبره . نزل إلى كسها الذى كان كشلال يرفض أن يتوقف عن الإفاضة بمائه اللذيذ ومر لسانه على *****ها .
شعرت أنها كالتائهة ولا تدرى أين هي أو من هي حتى . لقد مرت أكثر من ساعة وزاهر يذيقها حلاوة اللقاء . شعرت أنها لم تتذوق أبدا حلاوة النيك إلا اليوم رغم أنه لم يدخل زبره حتى الآن إلى كسها . أصبح زبره فى حالة هياج شديد يطلب أن يتذوق ذلك الكس الصغير. أخيرا رفع رجلها لأعلى ووضع زبره على باب كسها وسمح له بزيارة ذلك الكس المثير. أدخله بهدوء ومن أول مرة يدخله ارتعشت فاتن تحته . أخذها فى حضنه وأصبح ينيك بسرعة كبيرة وهي تصرخ أؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤ بشدة بل وتبكى لأول مرة تشعر بالمتعة المصحوبة بالألم. ارتعشت أكثر من مرة وهو يصول ويجول داخل كسها يضرب تارة يمينا وتارة يسارا ثم أخرج زبره وقلبها على بطنها وأدخل زبره من الخلف وأصبح ينيكها بعنف وقسوة وهي تحاول الهروب من تحته إلا أنه كان يمسك شعرها .
ظل ينيك حتى أفاض زبره ثلاث مرات متتالية داخل كسها ثم قام من فوقها وهو يشعر أنه لأول مرة ينيك . أما فاتن فكانت فى عالم آخر . راحت فى نوم عميق وكسها يخرج لبن زاهر الذى أغرق ملاءة السرير . ظلت نائمة إلى اليوم الثانى عصرا . أفاقت من غيبوبة حلاوة اللقاء ووجدت زاهر يدخل عليها حاملا سرفيس الطعام ويقول : فطار ست الهوانم.
خجلت وضحكت
المهندس الزراعي واجمل ارمله
كنت فى الرابعة والثلاثون من عمرى خريج كلية الزراعة جامعة الاسكندرية
واعمل كمهندس استشارى بمديرية الاصلاح الزراعى هناك وكنت اعيش قصة حب عميقة
شديدة لاتنفصم ابدا انا واحدى الزميلات كنا كمتزوجين اصلا معا فى الاعاشة
والاقامة والعمل فقد كانت باستمرار عندى اواكون عندها وبحكم انى مقطوع من
شجرة فقد كانت كل عائلتى اما هاجروا خارج البلاد او ماتو ا وهى ايضا تعيش
بحياتهاوحيدة فهى نازحة من احدى االمحافظات البعيدة جدا عن الاسكندرية لكن
ظروف عملها معى عمق العلاقة بيننا لابعد االحدود وقد كنت وسيم الشكل
والبنيان العنترى والثقافة العالية فكنت متحدث لبق قريب بحديثى العذب لقلب
المرأه قبل جسدها وكنت مخلص لمعشوقتى ايما اخلا ص والامر الدى جعلتى أصيب
بحالة أكتئاب شديده نتيجة قصة حبى الفاشله والتى انتهت بزواج محبوبتى
وسفرها الي الخارج مع زوجها بحيث لم يعد للقيانا معنى ولم يكلم أحدا الاخر
اواخر الايام قبل سفرهافانعزلت عن الكون كله حتى عملى انقطعت عنه
ونتيجةلانطوائى واعتزالى الناس سقطت صريع مرض الاكتئاب النفسى فى اقسى صوره
والدى حدا بجيرانى وزملائى بالعمل والدين يعاودونى من وقت للاخر الي
ايداعى احدي مستشفيات الامراض النفسيه الخاصة خوفا على مما قد افعله بنفسى
لانهاء حياتى نظرا لخطورة حالتى المرضية وبعد فترة علاج ستة اشهر بدأت فى
العودة لطبيعتى وحالى السابق لمرضى وتاكدت انها وعكه لكن كانت طويلة الامد
فسعيت للخروج من المشفى الا انى صدمت بان طبيبى المعالج والمسئول عن حالتى
قد ذهب لدوره لمدة ثلاثة أشهر حاولت التفاهم مع الطبيب المقيم واخبره بان
حالتى قد تحسنت وانى اصبحت بحاله جيده وطلبت منه ان يعمل لى اوراق خروج الا
ان الطبيب لم يعرنى اي اهتمام وكان جوابه ان انتظر لحين حضور الطبيب
المعالج فهو من يقرر ذلك وهنا أستاءت من هذا الوضع وفكرت بالهرب . وفي أحدي
الامسيات تسللت الي خارج مبني المستشفي ووقفت خارجها لاا دري اين اذهب
وتمكن منى التعب والجوع كنت لااشعر حتي اين انا؟ ولا الى اين سوف ادهب؟
وكان سائرا بأحدي الشوراع الفرعيه وأذا بسياره مرسيدس حديثه تطلق لى الة
التنبيه لابتعد عن الشارع وكانت الساعه حوالي الواحده بعد منتصف الليل الا
انى توقفت حيث انا لافاجئ بالسياره التي توقفت خلفى مباشره بينها وبين
اصطدامى سنتيمترات بسيطه ونظرت الي من فيها فأذا هي سيده وفتاتان فتحت
السيده زجاج السياره وخاطبتنى ما بك تقف بمنتصف الشارع انت مجنون ولا اصم
فلم اجيبها بل سقطت علي الارض فاقدا لوعيى لاادرى بما حولى فنزلت السيده
والفتاتان وحملننى الي السياره وذهبوا بى الي منزلهم الكبير خارج نطاق
المدينة والذي يوجد به مسبح تحيط به حديقه كبيره وحملونى الي داخل المنزل
وذهبت احدي الفتيات وعادت ومعها قليلا من الماء وزجاجة عطر قوي قامت السيده
بوضع قيلا منه علي وجهى الذي استفاق من غيبوبته وعدت لوعيى ونظرت حولي
لاجد ثلاثة فتيات كل واحدة اجمل من الأخري فقالت السيده ما بك؟ وما اسمك ؟
وايه حكايتك ؟ وايه سبب تواجدك بالشارع وانت فى هده الحاله؟ فجلست علي
مقعدى بصالون المنزل امام السيدة لاانطق ببنت شفه والتى لم تضغط فيه على
ولاتثقل فى ترديد اسئلتها بل واحترمت صمتى وذهبت الفتاتان وبقيت عندىالسيده
وعرفتنى بنفسها قائله أسمي شهيره وأبلغ السابعه والثلاثون من العمر وبناتي
نعمه وعمرها اثناو عشرون عاما وتعمل موظفة بشركة سياحة واعلام وايه وعمرها
تسعة عشر عاما طالبة بالجامعة وزوجي متوفي وترك لنا هذا المنزل الكبير
الذي نعيش فيه وترك لنا من المال ما يكفل لنا عيشا كريما مدي الحياه وانت
بقى ما أسمك ؟ فاجبتها عن اسمى وانى مهندس زراعى بمديرية الزراعة سابقا –
فاضافت بالسؤال وما الذي اصابك ؟ فاجبتها قبل كل شئ انا ادين لك بحياتى
وشاكر صنيعك وعدم تركى بالطريق وسوف اقص عليكي حكايتي وكل ماتساليه لكن هل
لي بقليل من الطعام هنا أبتسمت السيده ودخلت المطبخ ورجعت تحمل ما لذ وطاب
من الطعام والشراب وقالت كل براحتك واعتبر البيت بيتك وأنا ذاهبه لتغيير
ملابسى حيث كانت ترتدي فستان سهره وكانت هي وبناتها بحفله عرس احد أقاربهم .
أنتهيت من تناول الطعام .واسترددت وعيى بالكامل بعد الوجبه الدسمه وعادت
شهيره وهي ترتدي قميص نوم قصير لون ازرق وفوقه روب حريري لونه اسود أظهر من
خلاله لون بشرتها الأبيض والذي يشع من خلاله وقالت الان اخبرني بقصتك
فحكيت لها قصتى بالتفصيل ولم اخف عليها اى شئ وهنا راودت شهيره خواطر كثيره
فهذا انسان وسيم الشكل ظروفه لا تسمح له برفض اي مساعدة مهما كانت فعرضت
علي العمل عندهم لأنها بحاجه لشخص يعتني بالمنزل وحديقته ولم يكن أمامى
بتلك اللحظه اي خيار سوي القبول فهززت رأسى موافقا فأطلقت شهيره ضحكه وقررت
بينها وبين نفسها الا تضيع الوقت وأن تطرق الحديد وهو ساخن فما كان منها
الا أن ابعدت الروب عن سيقانها بحركة وكأنها عفويه وباعدت بين سيقانها
ليظهر كسها امامى وقد كنت انظر لها وزبى قد اصبح كالعامود فانا لماري اي كس
بهذا الجمال منذ مدة طويله وبالتحديد من يوم هجرتنى معشوقتى وقفت شهيره
وطلبت منى ان اتبعهاا كي ترينى مكان نومى فأدخلتنى احدي غرف البيت قائله
هذا مكان نومك وبه حمام مستقل تستطيع الان أخذ حمام فأنت بالتأكيد بحاجة
اليه فشكرتها ودخلت غرفتى وحين هممت وان اخلع ملابسى عادت شهيره الي غرفة
نومها وكانت ابنتيها قد نامتا وكانت الساعه حوالي الثالثة بعد منتصف الليل
وخطرلها بتلك اللحظه ان تنتاك من قبل هذا الشاب الوسيم لتستمتع به من اول
ليلة له بمنزلها فأخرجت احدي بيجامات زوجها وذهبت الي غرفتى وكان الباب غير
مغلق وتوقعت ان تجدنى لا زالت استحم فدخلت من دون استئذان واذا بها ترانى
بوسط الغرفه وانا لا ارتدي اي ملابس سوي منشفة الحمام استر بها جسمى فخجلت
منها وحاولت ان اعتدر او اتاسف فما كان من شهيره الا أن وضعت يدها علي فمى
وأقتربت منى ىوحضنتى وقربت فمها من فمى ووضعت لسانها داخل فمى بطريقة سكسيه
رهيبه هيجتنى كالفيل وبدأت اتجاوب معها وزبى يكاد ينفجر وبدأت امص وامص
وامص لسانها حتي شعرت شهيره بأنها أتتها الرعشه وبحركه سريعه انتزعت عنى
المنشفه وأصبحت اقف امامها عاريا تماما وزبى في أوج غضبه فنزلت اليه وهي
منتشية ويملاها نظرات الرضا والاطمئنان والفرحة علي كبر حجمه وبدأت تمص
بحركة شهوانية وبمهارة وخبرة خبيرة مص وتهييج ووضعته كاملا بفمهاا وكأنها
لم تذق طعم الزب من سنين والتهمته بمنتهي العنف حتي انى لم استطع السيطرة
علي نفسى وحاولت ابعاده عن فمها وهي ابدا فما كان منى الا ان اطلقت لزبى
العنان ليصب منيه داخل فمها رغما عنى وهي تمسك بزبى بكلتا يديها وتيتلع كل
قطرة من منيه بتلد دومتعه كبيره ولم تفلت من فمها بل بالعكس زادته مصا حتي
عاد الي الانتصاب مجددا وهنا امسكتها ورفعتها من بين افخادى واوقفتها امامى
ونزعت عنها ملابسها قطعة قطعة والقطعة التى اخلعا املا مكانها جسم شهيرة
بالمص واللحس والبوس والتحسيس حتى نزعت عنها كل ملابسها وانمتها لجزارى على
السرير وانمتها على ظهرها وبدأ مصولحس وعض أبزازها الكبيره وحلماتها
الواقفه وهي تتلوي اي اي كمان اه اه اه مممممممممم اخ اخ وكنت اتناوب بالمص
واللحز بزازها اليمين تاره والشمال تارة اخري حتي ذابت هيوارتفعت في
محنتهاا فنزلت الي كسها والتهمت شفراته وصرت الحس بلسانى واعضض فك *****ها
وادور بلسانى لحوافه واصبعى الاوسط يتغمدها لان ادخلت لسانى بكسها وصرت
انيكها بلسانى وهي تتوجع اي اهه اي اي اه ايوه كمان بليز اي اه اه جامد
دخلو جامد نيكه اه اح ايوه كمان اهرينى ماتسكتش خلينى اصوت والم عليك
الدنيا كمان كمان حبيبى مش هاسيبك ابدا انا ماصدقت لقيتك فلقيتنى اهيج
عليها اكتر وبقت حركاتى ومصى ولحسى وفركى لكسها بمنتهي العنف فانا مشتاق
بشكل كبير لمثل هذه اللحظه وأدخلت لسانى الي أعماق كسها وبدأت تطلق تأوهات
بصوت متقطع اه اه اه اه اي اي اي كماان حبيبي وجعتني اي اي ايوه كمان
ياعمرى كمان وكان صراخها عاليا جدا وهي تتلوي وانا اقتحم بلسانى واصابعى كل
منطقة بكسها لحسا وفركا ومصاحتي أمسكت برأسى وانا بين فخادها بقوه وبدأت
تنتفض وتطلق الصيحات اي اي اي اي اي رررر اي اي اي اهاه اه اه اه اه كمل
خلي لسانك ينيكني كماان اه اي اي كماان راح اوصل راح اجيب لان ضغطت بفخديها
جامد وتصلب على راسى واحسست بانقباضات وارتعاشات بكسهاانتفضت شهيره بقوه
وهي تتوجع وأتتها الرعشه بقوه اكثر من ثلاث مرات متتاليه وصارت تتوسل ارحم
دموع كسى دخله وحياتى عندك ارحمه ماعدتش قادره دخلو ياحبيبى خليه يفرتكنى
فرفعت راسى عن كسها وركزتعلى ركبتى بين فخديهاالمفتوحتين عن اخرها ومفشوخه
امامى يبان حمرة كسها واحس بنيرانه الموقدة وحرارته فوضعت رأس زبى علي
كسهاا وبدأت احركه عليها من الخارج على كل جوانبه وادعك به *****ها وبفعل
كمية رحيقها وماء شهوتها انسلتت راسه متغلغة داخل اعماقها وهي تترجانى ان
ادخله بقوه اه اه حياتى وجعتني اي اي اي وجعتني اخ اخ اخ ياعمرى اي اي
حبيبي دخله اه اه وهنا ارتفعت سخونتى لدرجة الغليان فدفعت زبى بقوه الي
اعماق كسها وهي تتلوي وتتوجع ايي اه مممم خخخ رر دبحتني يا مجرم بس زبك حلو
قوى اي اي كمان أسرع اسرع اي اي وصوتها يرتفع ويرتفع عاليا ايي اخ اخ
كماان كماان اي اي اي وأستمريت بفرك جنبات كسها دخولا وخروجا وعلى الاجناب
ليصل زبى الي اعماق كسها حتي شعرت انه سيقذف وما ان اخرجته من كسهاوهي
تتأوه اه اه اه اه حتي قامت وتلقفت زبى بفمها وبدأت تلتهم مائى والذي أنطلق
من زبى كالبركان حتي فضي كل ما به بفمها وهي تتاوه وتغنج وتتمحن زبك حلو
قوى زبك مش هااخليه يبعد عنى ابدا انا عايزه من ده وهنا ارتميت نائما قربها
وهي لا زالت تمسك بزبىبكلتا يديها كانها خائفه ان يهرب وأمتصت شفايفى بقوه
فما كان منى الا ان قمت ودخلت الحمام الملحق بغرفت وذهبت هي الي غرفتها
وأخذت حماما ونامت حتي ساعات متأخره من نهار اليوم التالي ولم اكن اتخيل كل
ما حدث وان يحدث بتلك الليله حقيقه ولست بحالم ولكن ما حدث بعد ذلك مع
الام وأبنتيها جعله واقعا ملموسا لا استطيع الفكاك منه
سعوديه تمارس الجنس مع مصري من اختيار زوجها
أنا طالب سعودي عمري 23 أدرس في مصر وبعد سنتين من الدراسة الجامعية قررت
الزواج من الفتاه التي أحبها وهي ساره وكانت تصغرني بثلاث سنوات، وعدت
للسعودية وتزوجتها وأتيت لمصر لاكمال الدراسه وكانت زوجتي جميله جدا ناعمه
ورشيقه وبشرتها قمحيه فاتحه ومن قبل الزواج كنت أتنمي الزواج من فتاه
متحرره كما هو حالي فأنا أعشق التحرر والإنفتاح بشكل غريب ومع الأيام أخبرت
زوجتي بأنني أتمنى أن أراها تتناك أمامي فضحكت وأعتبرتني مازحا ولكن بينت
لها الحقيقه فقالت ربما يكون ذلك، وأصبحنا نتعرف على رجال عن طريق الانترنت
واجعل زوجتي تمص زبي أمامهم عبر كاميرا الماسنجر وكنت أراها تثار اكثر اذا
كنا نعرض عبر الكاميرا فقالت انها تحب ان تعرض جسدها للرجال وبدت تحكي لي
عن قصصها السابقه الجنسيه مع اقربائها اللذين مارسوا الجنس معها واصبحت
علاقتنا متحرره وكونا علاقه مع احد اللذين تعرفنا عليهم في الانترنت وهو
طارق ذو السادسه والثلاثين عاما وكان مصريا يعيش في القاهره فطلبت منه
اللقاء وبالفعل تم ذلك والتقينا في احد المطاعم على قارب بنهر النيل، وقد
جعلت زوجتي تتخلى عن الحجاب لتكون فاتنه اكثر واكثر ولبست فستان رائع يبرز
صدرها المشدود وحين رآها طارق ابدى اعجابه بها وتناولنا العشاء وثم توجهنا
لشقتي وجلسنا في الصاله وجلست زوجتي بجانب طارق وكانت علامات الشهوه تظهر
في عينيها وحركاتها وكانت هذه اول مره ارى زوجتي بهذه الشهوه العارمه وبدا
طارق يلمس نهديها ويقبلها بفمها وانا اراقب المشهد واكاد لا اصدق الشهوه
التي اعترتني والمنظر اللذيذ الذي اراه وبعد دقائق معدوده بدا طارق يخلع
ملابسه وزوجتي تنزل فستانها وهي واقفه وطيزها مقابل وجه طارق وعينيها
تراقبان عيني وهي في قمه الخجل والشهوه واصبحت زوجتي عاريه الا من الكلوت
والستيان وامسكت بيد طارق وقالت له تعال الي غرفه النوم فطلبت منها الحضور
فقالت انها تخجل ان اراها ولكني الححت عليها حتي وافقت في خجل وذهبنا جميعا
الي غرفه النوم فنام طارق على السرير وجلست زوجتي بين رجليه واخرجت زبه
المنتصب والضخم وبدات تتحسسه بلسانها وتحركه بشكل دائري على زبه واصبحت تمص
زبه بشكل هستيري وهو يتاوه من اللذه وانا اتعجب من الموقف الراائع وبعد
دقائق قالت زوجتي لطارق ( قوم نيكني ) وهنا تاكدت تماما بان زوجتي عاهره من
الطراز الأول فهي لا تخجل من طلب معاشره الرجال وهذا ما اثارني وجعل المني
يخرج مني بدون اي حركه وبعد ذلك قام طارق و زوجتي في وضع الكلب وهو خلفها
وادخل زبه في كسها وهي تصرخ من الم الشهوه واصبح ينيكها بقوه وهي تصرخ وانا
اتلذذ بالمشاهده وانا ارى زوجتي تتناك من رجل غيري وهو قمه المتعه التي لم
اجدها في اي شي اخر وثم نامت زوجتي على ظهرها ورفع طارق رجليها وادخل زبه
بكسها بقوه جدا وجعل زوجتي تشهق وبدا طارق يتلفظ بكلمه يا قحبه انيكك وهنا
اعترتني متعه خياليه اكاد ان يغمى على من شدتها فانا زوجتي قحبه وتتناك
امامي متعه رائعه وبعد دقائق من النيك المتواصل قالت زوجتي لطارق ( نزل
المني بكسي ) فخاف طارق فقالت له لا تخف نزل حتى لو احمل منك عادي وانا لم
يكن لدي اي اعتراض فالشهوه اعمتني عن كل شي فهو امر رائع ولكن طارق اخرج
زبه ووضعه في فم زوجتي عنوه والمني ينزل في فمها واصبحت تتلذ به وتخرج
لسانها وتلحس المني المتبقي وثم بلعت المني باكمله ولم يتبق منه شي ثم نام
طارق الى جانب زوجتي حتى الصباح وانا ما زلت اتذكر الموقف والمنظر الرهيب
الذي جعلني اقذف اكثر من مره وحين جلس طارق و زوجتي جادا الى الصاله وانا
نائم علي الكنبه فجلست من النوم ورايتهما يقبلان بعض وزوجتي بقميص النوم
تودع طارق وتطلب منه زيارتها في اقرب فرصه
صدفة خير من الف ميعاد
أعيش في حي سكني بإحدى المدن الجديدة الغير مزدحمة بالسكان و في كل بناية
فيها شقة أو شقتين ساكنين والباقي شقق مقفولة لم تسكن بعد ، ولي شقة أعيش
بها بمفردي وسيارة خاصة ولي من العمر 25سنة ،وبالحي سوبر ماركت كبير ومطعم
للمأكولات ومحلات قليلة للجزارة والخضار وسباكة وكهربائي و ورشة لإصلاح
السيارات الخاصة يعني يا دوبك لخدمة القانطين للمساكن ،وقد لاحظت تردد
فتاه في العشرين من عمرها بسيارتها الخاصة على معظم هذه المحلات وهي أنثى
طلقة ترتدي ملابس شبابية ملتصقة على جسدها من الباديهات والإسترتشات
وچيباتها دائما فوق الركبة وتيشرتات مفتوحة الصدر يترجرج من خلالها صدرها
وهي ليست برفيعة أو سمينة ولكن جسمها نار بكل مقاييسه وهنشها كورتان
مترجرجتان إذا إرتدت بنطلون ستجده ملتصق تماما بجسدها وكسها مرسوم به
ومولعة في صبغ شعرها مرة أصفر ومرة أحمر .
في أحد المرات تعرفت عليها ونحن بداخل السوبر ماركت نتبضع وسألتها عن كيفية إستخدام و إعداد الشوربات لأني أعيش بمفردي بشقتي فأبدت إستعدادها لشرح طريقة إعدادها ثم تعددت اللقاءات بعديد من المحال حتى عرفت منها أنها متزوجة وتعيش بمفردها بشقتها أيضا لأن زوجها يعمل بإحدي الدول خارج الوطن وهي متزوجة منذ عامين ولا يأتي زوجها لها إلا كل سنة لمدة أسبوعين وهي تعيش في وحدة قاتلة وتسليتها الوحيدة هي الكمبيوتر .. وكما لا يأتيها أحد من أقاربها فهم بمحافظة نائية بعيدة عن العاصمة وإذا إشتاقت إليهم تستأذن من زوجها بالمحمول وتذهب إليهم ثم ترجع لمنزلها..وكانت كثيرا ما تبحث عني لأقتل وحدتها ومرة عزمتني على الجلوس بأحد الكافتيريات المطلة على البحر الموجودة بأطراف المدينة لتمضية يوم من السباحة و****و، وذهبت معها وتغدينا بها ونزلنا إلى البحر سويا وهي ترتدي مايوها ذو قطعتين ، مايوه عجيب غريب ما كان يحجب أي شيء من جسمها نهائيا يعني كان يغطي فقط حلمات صدرها وقطعه صغيره جدا جدا تغطي قليلا من كسها إلى درجة أن أطراف كسها ظاهره من الجوانب ومن الخلف ما كان يغطي طيزها إلا خيط رفيع جدا ،وأنا أرتدي مايوها سليب وكانت تنظر لزوبري الذي إنتصب من منظرها وعند موجة عالية إقتربت مني وتشبست بي وتعلقت برقبتي ،وقالت أنا مابعرفش أعوم نهائيا يعني حمسك فيك بعدين أغرق !!قلت بعد الشر عليك ،ولم يكن في البحر من الجنسين معنا أكثر من ثلاثة رجال معهم ثلاثة من النساء يرتدين المايوهات البكيني الفاضحة يعنى يمكن نكون لوحدنا ،فعلمت أن نظام هنا كذلك ،كما أنني وجدت رفقائي كل واحد منهم في عالم تاني خالص من القبل والإلتصاق وربما ممارسة الجنس ،وقد لاحظت هي أيضا ذلك ولكنها لم تعلق ،فعلمت أنها هي من أتت بي إلى هذا المكان لعلمها ما يحدث فيه وبحرية كاملة .
وحتى تحركني نحوها إبتعدت عني قليلا ثم أخذت ترشني بالماء ،حتي جريت وهي جريت أمامي حتى حصلتها ثم قبضت عليها من ظهرها ويداي تقبضان على ثدياها و زوبري بين فلقتيها ،فقالت من فضلك إبعد عني؟قلت ماذا حدث لقد كنت ألهو معك قالت ولكنني أحسست بأصابعك تقبض على صدري وحلماتي وعضو منتصب بين فلقتي مؤخرتي ،قلت الجو العام هو ما حركني جنسيا خاصة وأن كل من حولنا في أجواء جنسية فهذا بقبل هذه وهذا يمارس الجنس مع هذه قلت هذا جاء بدون إرادتي وإني اعتذر لك ولم أستطع أن أمنع نفسي فجمالك الأخاذ و مايوهك الذي يبدي كل مفاتنك الأنثوية حركت مشاعري الذكورية..وأيضا ما حركني بإمساك ثدياك هو خروجهما من فتحة صدرك وإنتصاب حلماتك ..فأنا عندي أحاسيس ولست حيوانا ..وإنسحبت خارجا من الماء وجرت ورائي وقالت لا تزعل مني فقد أحسست بتحرك شهوتي عندما لا مسني عضوك وخفت أن ننجرف في علاقة جنسية ،قلت لها بغضب ..تخافين مني وقد أصبحنا أصدقاء؟؟قالت بالطبع لا..قلت والجو الذي أنا فيه جعلني أحلم بالفتيات وأشتاق لمعاشرتهن .
فنظرت لي نظرة مفاجئة و في عينها بريق وكأنها لم تتوقع مني هذا الرد , وسألتني أو لم تمارس الجنس مع فتيات من قبل ؟ , قلت لها : عندما كنت في الجامعة تعرفت علي فتاة لم تكن متزوجة وبالتالي مارست معها في مؤخرتها وتفريش علي بظرها وشفاه عضوها التناسلي ولكن لم يتشرف عضوي الذكري بالولوج في كسها. فقاطعتني بعد أن إحمر وجهها ووضعته في الأرض كسوفا , وقالت إيه إنت نسيت نفسك ولاّ إيه ؟حاسب من كلامك دا إنت دخلت في الغميق!! فأكملت كلامي وقلت : ما أجمل ممارسة الجنس في مكانه المخصص له والإحساس بذلك الدفء والسخونة وتبادل المتعة , فطلبت مني أن أختشي لكني استمررت في الحديث بعد أن وجدت الفرصة سانحة وقلت لها ، أنا محروم ووفي محنة بينما أنت قد جربت الجنس الذي لم أمارسه في حياتي ،تنهدت تنهيدة خرجت منها نارا وقالت أسكت حرام عليك!! وأنا أعلم أن زوجها بعيد عنها منذ أكثر من 9أشهر ..،وإستعبطت وقلت لها مابك؟ قالت لاشئ ..لكني ترجيتها وقلت لها أنا الآن صديقك وأقرب الناس إليك ، فحكت من أنها لم تمارس الجنس مع زوجها وهي كشابة قد جربت الجنس وأصبح من إحتياجاتها الأساسية وأساسي في حياتها وذو أهمية كبيرة لجسدها ،قلت لها ولماذا لا يأخذك معه في سفره قالت ظروف عمله لا تسمح بإصطحاب الزوجات ومن رابع المستحيلات ،قلت لها لكن حرام إمراة بجمالك تحرم نفسها من أجمل متعة في الدنيا هي متعة الجنس ، التي أحلم أنا بها ولم أجربها مع أي فتاة أو إمرأة!!قالت هي الظروف التي وضعتني في هذا الأمر ..
قالت تعالى نرجع للماء ونلهو ونستمتع وننسي همومنا ونعيش حياتنا ،وسحبتني من يدي لندخل البحر وقالت لي علي فكرة أنت فاجئتني بالتعبير عن ما بداخلك وضغطت علي الوتر الحساس في حياتي مع وحرماني الجنسي وتعطش جسدي كأنثي لهذا الجنس وما يسببه لي من أرق دائم وعصبية دائمة لم تكن أبدا من طباعي فحركت في الأنثى !! فتأسفت لها وقلت :أنني من المؤكد كنت أقصد عدم ايذائك مني ولكنني وجدت فيك متنفسي فأنا قد أحببت فيك روحك وأحسست بأنك قريبة مني !!
دخلنا الماء بعد أن ابتعدنا عن الأنظار، وكانت لا تجيد السباحة عكسي تماما ، قلت لها تعالى أعلمك السباحة وأخذتها لأعلمها السباحة خوفا من غرقها إلا إنني غرقت من فرط التفكير فيها. ولتندهش عيوني مما رأت ، إمرأة لم تتجاوز العشرين من عمرها ، تملك هذا الجسد الأنثوي؟ نهدان نافران رغم صغرهما ، بشرة بيضاء كالثلج تفيض بياضا ، أفخاذ ناصعة صافية يكسوها زغب خفيف أشقر اللون ليزيدها جمالا لا يقاوم، أحست باندهاشي وبدأت التغزل بها ووصفت كل جمالها مما جعلها تذوب .
كان جسدها صغيرا ومثيرا وأخذتها لأعلمها السباحة ، لامست يديها فأحسست بكهرباء صعقتني ، أحست بارتباكي وأحسست بارتجافها . وكانت الأمواج العاتية متلاحقة كلما تقدمنا إلى الأمام ، فكانت تخاف و تلتصق بي ، فتجرأت قليلا ومسست نهديها بأناملي ووجدت عندها رغبة ممزوجة بالتمنع وهددتني إلا إنني قلت لها، يا صديقتي هي مداعبات عفوية ؟ قالت وماذا ستربح أنت؟ قلت لها سأربح وجودي مع أحلي أنثي في الوجود !! وجاءت موجة عالية ووجدتها تتشبث في رقبتي بيديها وإقتربت شفتانا ,ولم أتمالك نفسي فقبلتها في عنقها وهي تحاول أن تتفادى موجة عالية ، وذابت أخيرا مع قبلتي ، وهي قبلة الحياة بالنسبة لي وأغمضت عيناها فقبلتها علي شفتاها فتجاوبت وأدخلت لسانها داخل فمي فإنتصب زبي كصاروخ ينتظر الدخول في الهدف المنشود. وأخرجت زبي من جانب فتحة المايوه ليلامس كسها من علي أندرها ، أحست بزوبري يناطح كسها ومصمم علي الدخول ليقتحمه و أمسكت يدها وأصرّيت أن تمسك زبي وتتحسسه بيدها وهو خارج هو و خصيتاي ..وتمنعت ونزعت يدها ..وقربتها مني حتى أصبحت بحضني وقبضت على شفتاها بين شفتاي ولففت ذراعي على ظهرها حتى ضممتها إلي تماما وعصرتها في صدري فإستسلمت ..
وفككت ذراعاي ثم مسكت يدها مرة أخرى ووضعتها على زوبري ،وفعلا تحسسته وقبضت عليه ولم تستطع أن تحتويه فشهقت وقالت ياه إيه ده!!؟ ، ومسكت رأسه ودعكته بيدها فقبلتها في فمها قبلة خفيفة ،و أصرّيت أن أمارس معها الجنس في الماء ، منعتني وقالت الأيام بيننا ولن أعتقك دا أنا محرومة فعلا وإنت خلاصي ، لكنني أصرّيت أن أتذوقها فقط ..فمررت أناملي على كسها وهي ملتصقة بي خوفا من الغرق، أدخلت يدي إلى بظرها ولعبت بزنبورها. وأزحت جانب أندرها وأدخلت زبي في كسها فتأوهت كثيرا وقالت إنت مجنون!!؟ كانت ملتصقة بي ، حاولت أن أدخل ما تبقى من زبي إلا انه صعب في وضعنا هذا إلا أنني أحسست بالنصر أخيرا، زبي دخل كسها بل دخلت كل رأسه هذا أهم شيء ، وجعلتها تلف ذراعيها حول رقبتي ثم حملتها لأعلى حتى تتمكن من لف رجليها حول خصري وبحيث تكون فتحة مهبلها في مواجهة قضيبي وأمسكت بزوبري وأدخلته في فتحة مهبلها ،ثم حملتها من مؤخرتها بيداي ، وهذا الوضع بيسمح بالتخلل العميق لقضيب الرجل داخل مهبل المرأة.
وأخذت تحرك نفسها وأحركها صعودا وهبوطا على زوبري ، وهي تتأوه بصوت خفيض ومغمضة عينها و حصلت علي رعشتها وعندما وصلت إليها حضنتني بشدة وقالت أح أح أح إنت حتموتني كدة صحّيت العفريت وطلعته من القمقُم ، كانت تلك بداية لمتعة حقيقة ، وعندما إقترب قذفي أخرجت زوبري من كسها وقذفت في الماء حتى طافت حيواناتي على سطح الماء .
اعرف الآن أنها لن تكون النهاية ولكنها البداية لأنها ذاقت المتعة فقد دخل زبي في عرينها وأرجعت لها إحساسها بالنشوة والشبق ، وخرجنا من الماء وهي محتضنة يدي وعيناها كلها حب وشهوة وقالت لي موعدنا الليلة لازم أتذوقه صح يا بلاش!! قلت وكيف السبيل إلى ذلك قالت عندي بمنزلي أو بمنزلك ولن يشعر بنا أحد فما زالت البناية التي فيها شقة كل منا لم يسكنها أحد سواي وسواك ،قلت لها سأوصلك لمسكنك حتى أعرف شقتك وسأذهب لمسكني لآتي ببعض الملابس الأزمة ،قالت إنت حتبات عندي في مانع ..قلت حتجعليني أزعل منك تاني ؟قالت لا..أنا ما صدقت أصالحك ،قالت خلاص أنا ما عنتش حأقدر أستغنى عنك ،قلت طيب إيه رأيك نأجل البيات لبكرة ؟،قالت ليه إنت حتآنس وحدتي ؟قلت الصراحة أنا خايف أجامعك وغصب عني ينزل لبني فيك..فلازم أنزل البلد وأجيب لك مانع حمل ..قالت لأ..تعالى النهاردة وبات عندي وأنا عندي وما فيش داعي تشتري مانع حمل أنا واخدة حقنة مفعولها لثلاثة شهور من يومين بس كنت مخبية عليك عشان ما شجعكش على الجنس ولكن بعد ما متعتني في البحر مش قادرة أستغنى عنك ،أنا محرومة من حضن يحتويني .. قلت خلاص أروح أجيب ملابسي ..قالت ما تتأخرش علي قلت أكيد لن أتأخر قالت خلاص حغيّر هدومي وألبس لك حاجة تشعرك إنك عايش مع عشيقتك وهستناك في البلكونة ولما تطلع أفتح لك الباب ..
طلعت لقيتها لابسة تي شرت شفاف و شورت ساخن بدون ملابس داخلية ، وطيزها أوف و بزازها واقفة و كل فرده في اتجاه و حلماتها بارزة و شوفت المنظر ارتبكت ،قالت إيه مالك قلت منظرك وجمالك وأنوثتك مجناني ،قالت إنت كنت بتشتكي إنك عمرك ما ذقت أنثى وأديك في البحر ما عتأتنيش ودخلته كله بعد ما رفعتني عليك قلت بس... قالت إيه ؟قلت أنا حبّيت إنك تستمتعي بالجنس وتحسي بكل زوبري جوة كسك ،ودي من أحلى أوضاع الجنس اللي بتثير البظر وتجعل رعشتك تيجي بسرعة ،قالت إخص عليك أنا باتكسف ما فيش داعي للألفاظ الصريحة دي للأعضاء التناسلية ..قلت دا إنت متزوجة وعارفة إنه حيتعمل فيك قلة أدب قالت آه بص.. عمري أنا وجوزي ما إستخدمنا الألفاظ الصريحة دي قلت يعني دا ورحت ممسكها زوبري بتسميه إيه؟قالت بتاع أو بلبل قلت لها بزمتك مش الأحلى زوبر أو زب قالت يعني!!!ورحت ماسك كسها من فوق الشورت وقلت طيب..وده إسمه إيه؟ حتقولي بلبل أو تقولي سيكو سيكو أو بتاع برده!!!صدقيني ما فيش أحلى من كلمة كس أو كسكوس.. قالت يعني !!
قالت عندي غرفة غير غرفة نومي مجهزة ومفروشة وبها غرفة نوم كاملة ستكون عشنا وستضع بها ملابسك ،وأخذتني إلى هذه الحجرة ووضعت ملابسي بدولاب الملابس وقالت سأتركك تغيّر هدومك وأكون قد جهزت عشاء لنا سنتناوله بحجرة السفرة ،قلت حاضر أصل أنا واقع من الجوع ،وذهبت وتركتني وغيرت من ملابسي مرتديا تيشرتا وشورتا بدون ملابس داخلية ، وتعشينا ، وجلسنا نتلهى مع التلفزيون ونتجاذب الحديث وأخذت تسألني وأسالها عن عائلة كل منا وهل أحببت من قبل وما هي مواصفات عروسة المستقبل وعلمت أنها تزوجت زواج صالونات بدون سابقة حب ولكن زوجها شهم وراجل ويحبها ويعشقها حتى قاربت الساعة على الواحدة ليلا ودخلنا لحجرتنا وإستأذنتني لتغيير ملابسها وإرتداء ملابس المناسبة للسهرة ،وحضرت لدي وهي مرتدية بدلة رقص ،قالت هذه هي بدلة الرقص التي تدخل بها عرائس هذا الزمن وتكون في جهاز العروسة ،قلت وهل رقصت لزوجك قالت طبعا وسأرقص لك على الموسيقى الإيقاعية وكانت البدلة بحزام على الوسط ينزل منه قطع طولية لا يزيد عرضها عن الشبر ولا ترتدي تحتها أندر وير والصدرية شفافة بها قطعا عريضة طولية تدلى حتى وسطها وعلى كل نهد من نهديها وفوق الحلمتين أجراس تصدر صوتا عندما تحرك صدرها ،وشغلت الموسيقى وأخذت ترقص وكأنها راقصة محترفة ثم إقتربت وسحبتني من يدي ورقصت معها ثم قبلتني وتركتني لتنزع الصدرية عنها وهي ترقص ثم تنزع تيشرتي وتلصق بزازها بصدري ثم إبتعدت وهي ترقص لتنزع باقي بدلة الرقص عنها وهي ترقص وهي عارية تماما ثم تقدمت ونزعت الشورت مني وكان زوبري منتصبا تماما ومسكتني منه وجلست على ركبيتها لتلقم زوبري بفمها وهي تتأوه ثم سحبتني منه على السرير ونمت وجهي في وجهها وأخذتها في حضني ودخلنا في قبلات عنيفة بعدها أنزلت يدها لتلعب في زوبري ثم رفعت يدها وأنزلت يدي لكسها ألعب فيه ثم نومتها على ظهرها وطلعت فوقها لألعب في بزازها وحلماتها ثم إنحنيت لألتقم حلمة بزها الأيمن بين شفتي وأشفط وأمص فيها وأعض بحنية الطفل وهي تتأوه ويتقول أح.. آه بالراحة حتنزل لبن منه حرام عليك هريت حلمتي مص وشفط إنت لسة ما إتفطمتش ؟ ثم نزلت على سوتها بشفايفي ولساني ثم إنتقلت إلى باطن أفخاذها بالتحسيس واللحس من فوق الركبة حتى القرب من كسها ثم نزلت بأناملي لعانتها ووجدتها منزوعة الشعر باللمس بأطراف الأصابع بادئا من الأعلى و متجها بالقرب من البظر ووجدتها قد زادت إفرازات كسها بغزارة وأخذت تتلوى من شدة الاستثارة الجنسية ثم قمت باللمس الرقيق و الخفيف على منطقة الكس , ثم زودت من السرعة في اللمس و الضغط ثم بيدي مسكت البظر وأخذت افرك فيه ثم أدخلت صباعي جوة كسها وأخذت أحركه دخولا وخروجا ثم أدخلت صباعين وأخذت أدخلهما وأخرجهما بسرعة وهي توحوح وتتأوه بصوت عالي ولم أهمل البظر ووجدتها تقول آه..آه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وعند إقتراب رعشتها من النشوة أخرجت صباعي و أخذت بساقيها على كتفاي وأخذت أفرش بزوبري على شفراتها وبظرها و أخذت رأس زوبري وأنا ممسكا به أحركها برفق ثم بقوة حتى قالت حرام عليك إنت بتعذبني ليه؟دخله بقة ..أرجوك دخله..مش قادرة ..كسي بياكلني..أح ..نيكني ..كفاية تعذيب فيّة.. ثم أدخلت راسه في كسها بهدوء خالص ثم أخرجتها ثم أدخلتها وكررت ذلك مرارا..فوجدتها تصيح ..إنت مش عاوز تدخله كله ليه؟ريّحني عاوزة أحس بزوبرك كله جوة كسي .. ثم رحت مدخله بهدوء خالص حتى أدخلته كله حتى إلتصقت بيوضي بشفرتيها قالت أيوة كدة أنا حاسة بيه في آخر مهبلي ..زوبرك طويل أوي وطخين كدة ليه؟ دا محشور جوة كسي على الآخر..آه ياني يا كسي..
وبدأت في أحركه دخولا وخروجا بدأت بتسريع الحركة شوية شوية وأنا ممسكها من وسطها وأقوم بشدها جهتي عند دخول زوبري وطلبت منها التحرك معي عكس حركتي وطلبت منها أن تتحرك يمينا ويسارا بطريقة الحفر لزيادة المتعة ونزيد من سرعة وقوة الحركة حتى سمعنا صوت خبط منطقة عانتي بمؤخرتها وكنت أقوم بشد شعرها للخلف ببعض الشدة وعندما وصلت إلى أعلى درجات الإثارة علت شدة آهاتها وتوجعاتها.. وهي تقول دخله بالقوي سرّع ..دخله كله..ما تخليش حاجة برة..زوبرك بيأطعني ..آآآآآآآآآآآآآآآآآآه..أحححححححححححححح..يا كسي ياني ..حيطلع نار ..بالراحة ..حموت منك.. وعندها أبطأت من السرعة على الآخر ثم بقيت أسحب زوبري وأخرجه دنو راسه ثم أدخله ثم أسحبه لغاية الراس ثم أدخله مرة من جهة اليمين ومرة من جهة اليسار وأنا بأضغط عليها بقوة وأشدها إليّ ساعة الإدخال وتحريك زوبري داخلها ..وهذه الحركات ولعتها وجننتها وأخذت تصرخ وتبكي ..يا شرموط ..يا وسخ.. كسي..كسي..كسي.. نار.. نار.. نار.. أنا ..أي..آي ..منيوكتك ..قطعتني..آآآآآآآآآآآآآآآآي ..هرتني ..جوة كسي حريقة..آآآآآآآآآآآآآآه.. بالراحة أرجوك ..قلت أعملك إيه ؟كسك صغير مثل كس بنت 14ومش مستحمل زوبر طويل وطخين ..بس لازم تتعودي على زوبري ..ثم خليت حركة زوبري طبيعية وحسستها إني خلاص هجيب لبني وأنا بأصرخ وأتأوه..ووجدتها تقول لي .. عايزة لبن زوبرك ليبرد كسي.. اقذفهم بكسي و املاه بلبئك يا حياتي..ورحت شددها بقوة من أعلى فخذيها وضغطت بوسطي وزوبري حتى إلتصقت خصيتاي بشفايف كسها ..وفي هذه اللحظة .. كان زوبري في ابعد نقطة من مهبلها وخرجت الحمم البركانية بقذائف ولكني حاولت أن أتحكم في القذف بدون سرعة ولكن على البطيء ..وأحست بنزول لبني فيها والعجيب أننا حصلنا على رعشة النشوة سويا وقذفنا معا وإسترخى قضيبي جوة كسها ولم أخرجه ثم إسترخينا وطلبت أن أخرجه من كسها حتى تستمتع بهذا الإسترخاء ونمنا على ظهرنا وأنا ملتصق بها ثم نمنا على جنبنا الأيمن وأنا وراءها أحسس على مؤخرتها ونهديها ووجدت زوبري ينتصب بين نهاية فخذيها ..قالت في إيه ؟إنت ما شبعتش ..قلت مش ممكن أشبع منك ..
قالت إنت عارف..دا إنت خبير توليع خرجت صوتي وحسستني إن الزوبر مش دخول وخروج بس.. دا زوبرك بقيت تحركه جوة مهبلي يمين وشمال وفوق وتحت أنا حسّيت إن راسه خرجت من مهبلي و دخلت رحمي وكانت بتخبط بسقف مهبلي فأحس بإني عاوزة أبكي وأصرخ بس بمتعة وشبق ونشوة ..لأ..لأ..النيك متعة وإحساس وشهوة ونشوة و شبق ..دا إنت خلتني أطلع ألفاظ من بقي عمري في حياتي ما قلتها قلت أكيد بتتفرجي على أفلام بورنو قالت فعلا بتفرج عليها قلت لها يبقى إنت عقلك الباطن طلعها لما شعرتي بالإستمتاع الشديد من النيك.. إنت أعظم راجل في العالم لإنك أثرتني و أشبعت رغباتي !أنت جذاب و مثير ! لم يسبق لي أن شعرت بمثل هذا الإستمتاع..
في أحد المرات تعرفت عليها ونحن بداخل السوبر ماركت نتبضع وسألتها عن كيفية إستخدام و إعداد الشوربات لأني أعيش بمفردي بشقتي فأبدت إستعدادها لشرح طريقة إعدادها ثم تعددت اللقاءات بعديد من المحال حتى عرفت منها أنها متزوجة وتعيش بمفردها بشقتها أيضا لأن زوجها يعمل بإحدي الدول خارج الوطن وهي متزوجة منذ عامين ولا يأتي زوجها لها إلا كل سنة لمدة أسبوعين وهي تعيش في وحدة قاتلة وتسليتها الوحيدة هي الكمبيوتر .. وكما لا يأتيها أحد من أقاربها فهم بمحافظة نائية بعيدة عن العاصمة وإذا إشتاقت إليهم تستأذن من زوجها بالمحمول وتذهب إليهم ثم ترجع لمنزلها..وكانت كثيرا ما تبحث عني لأقتل وحدتها ومرة عزمتني على الجلوس بأحد الكافتيريات المطلة على البحر الموجودة بأطراف المدينة لتمضية يوم من السباحة و****و، وذهبت معها وتغدينا بها ونزلنا إلى البحر سويا وهي ترتدي مايوها ذو قطعتين ، مايوه عجيب غريب ما كان يحجب أي شيء من جسمها نهائيا يعني كان يغطي فقط حلمات صدرها وقطعه صغيره جدا جدا تغطي قليلا من كسها إلى درجة أن أطراف كسها ظاهره من الجوانب ومن الخلف ما كان يغطي طيزها إلا خيط رفيع جدا ،وأنا أرتدي مايوها سليب وكانت تنظر لزوبري الذي إنتصب من منظرها وعند موجة عالية إقتربت مني وتشبست بي وتعلقت برقبتي ،وقالت أنا مابعرفش أعوم نهائيا يعني حمسك فيك بعدين أغرق !!قلت بعد الشر عليك ،ولم يكن في البحر من الجنسين معنا أكثر من ثلاثة رجال معهم ثلاثة من النساء يرتدين المايوهات البكيني الفاضحة يعنى يمكن نكون لوحدنا ،فعلمت أن نظام هنا كذلك ،كما أنني وجدت رفقائي كل واحد منهم في عالم تاني خالص من القبل والإلتصاق وربما ممارسة الجنس ،وقد لاحظت هي أيضا ذلك ولكنها لم تعلق ،فعلمت أنها هي من أتت بي إلى هذا المكان لعلمها ما يحدث فيه وبحرية كاملة .
وحتى تحركني نحوها إبتعدت عني قليلا ثم أخذت ترشني بالماء ،حتي جريت وهي جريت أمامي حتى حصلتها ثم قبضت عليها من ظهرها ويداي تقبضان على ثدياها و زوبري بين فلقتيها ،فقالت من فضلك إبعد عني؟قلت ماذا حدث لقد كنت ألهو معك قالت ولكنني أحسست بأصابعك تقبض على صدري وحلماتي وعضو منتصب بين فلقتي مؤخرتي ،قلت الجو العام هو ما حركني جنسيا خاصة وأن كل من حولنا في أجواء جنسية فهذا بقبل هذه وهذا يمارس الجنس مع هذه قلت هذا جاء بدون إرادتي وإني اعتذر لك ولم أستطع أن أمنع نفسي فجمالك الأخاذ و مايوهك الذي يبدي كل مفاتنك الأنثوية حركت مشاعري الذكورية..وأيضا ما حركني بإمساك ثدياك هو خروجهما من فتحة صدرك وإنتصاب حلماتك ..فأنا عندي أحاسيس ولست حيوانا ..وإنسحبت خارجا من الماء وجرت ورائي وقالت لا تزعل مني فقد أحسست بتحرك شهوتي عندما لا مسني عضوك وخفت أن ننجرف في علاقة جنسية ،قلت لها بغضب ..تخافين مني وقد أصبحنا أصدقاء؟؟قالت بالطبع لا..قلت والجو الذي أنا فيه جعلني أحلم بالفتيات وأشتاق لمعاشرتهن .
فنظرت لي نظرة مفاجئة و في عينها بريق وكأنها لم تتوقع مني هذا الرد , وسألتني أو لم تمارس الجنس مع فتيات من قبل ؟ , قلت لها : عندما كنت في الجامعة تعرفت علي فتاة لم تكن متزوجة وبالتالي مارست معها في مؤخرتها وتفريش علي بظرها وشفاه عضوها التناسلي ولكن لم يتشرف عضوي الذكري بالولوج في كسها. فقاطعتني بعد أن إحمر وجهها ووضعته في الأرض كسوفا , وقالت إيه إنت نسيت نفسك ولاّ إيه ؟حاسب من كلامك دا إنت دخلت في الغميق!! فأكملت كلامي وقلت : ما أجمل ممارسة الجنس في مكانه المخصص له والإحساس بذلك الدفء والسخونة وتبادل المتعة , فطلبت مني أن أختشي لكني استمررت في الحديث بعد أن وجدت الفرصة سانحة وقلت لها ، أنا محروم ووفي محنة بينما أنت قد جربت الجنس الذي لم أمارسه في حياتي ،تنهدت تنهيدة خرجت منها نارا وقالت أسكت حرام عليك!! وأنا أعلم أن زوجها بعيد عنها منذ أكثر من 9أشهر ..،وإستعبطت وقلت لها مابك؟ قالت لاشئ ..لكني ترجيتها وقلت لها أنا الآن صديقك وأقرب الناس إليك ، فحكت من أنها لم تمارس الجنس مع زوجها وهي كشابة قد جربت الجنس وأصبح من إحتياجاتها الأساسية وأساسي في حياتها وذو أهمية كبيرة لجسدها ،قلت لها ولماذا لا يأخذك معه في سفره قالت ظروف عمله لا تسمح بإصطحاب الزوجات ومن رابع المستحيلات ،قلت لها لكن حرام إمراة بجمالك تحرم نفسها من أجمل متعة في الدنيا هي متعة الجنس ، التي أحلم أنا بها ولم أجربها مع أي فتاة أو إمرأة!!قالت هي الظروف التي وضعتني في هذا الأمر ..
قالت تعالى نرجع للماء ونلهو ونستمتع وننسي همومنا ونعيش حياتنا ،وسحبتني من يدي لندخل البحر وقالت لي علي فكرة أنت فاجئتني بالتعبير عن ما بداخلك وضغطت علي الوتر الحساس في حياتي مع وحرماني الجنسي وتعطش جسدي كأنثي لهذا الجنس وما يسببه لي من أرق دائم وعصبية دائمة لم تكن أبدا من طباعي فحركت في الأنثى !! فتأسفت لها وقلت :أنني من المؤكد كنت أقصد عدم ايذائك مني ولكنني وجدت فيك متنفسي فأنا قد أحببت فيك روحك وأحسست بأنك قريبة مني !!
دخلنا الماء بعد أن ابتعدنا عن الأنظار، وكانت لا تجيد السباحة عكسي تماما ، قلت لها تعالى أعلمك السباحة وأخذتها لأعلمها السباحة خوفا من غرقها إلا إنني غرقت من فرط التفكير فيها. ولتندهش عيوني مما رأت ، إمرأة لم تتجاوز العشرين من عمرها ، تملك هذا الجسد الأنثوي؟ نهدان نافران رغم صغرهما ، بشرة بيضاء كالثلج تفيض بياضا ، أفخاذ ناصعة صافية يكسوها زغب خفيف أشقر اللون ليزيدها جمالا لا يقاوم، أحست باندهاشي وبدأت التغزل بها ووصفت كل جمالها مما جعلها تذوب .
كان جسدها صغيرا ومثيرا وأخذتها لأعلمها السباحة ، لامست يديها فأحسست بكهرباء صعقتني ، أحست بارتباكي وأحسست بارتجافها . وكانت الأمواج العاتية متلاحقة كلما تقدمنا إلى الأمام ، فكانت تخاف و تلتصق بي ، فتجرأت قليلا ومسست نهديها بأناملي ووجدت عندها رغبة ممزوجة بالتمنع وهددتني إلا إنني قلت لها، يا صديقتي هي مداعبات عفوية ؟ قالت وماذا ستربح أنت؟ قلت لها سأربح وجودي مع أحلي أنثي في الوجود !! وجاءت موجة عالية ووجدتها تتشبث في رقبتي بيديها وإقتربت شفتانا ,ولم أتمالك نفسي فقبلتها في عنقها وهي تحاول أن تتفادى موجة عالية ، وذابت أخيرا مع قبلتي ، وهي قبلة الحياة بالنسبة لي وأغمضت عيناها فقبلتها علي شفتاها فتجاوبت وأدخلت لسانها داخل فمي فإنتصب زبي كصاروخ ينتظر الدخول في الهدف المنشود. وأخرجت زبي من جانب فتحة المايوه ليلامس كسها من علي أندرها ، أحست بزوبري يناطح كسها ومصمم علي الدخول ليقتحمه و أمسكت يدها وأصرّيت أن تمسك زبي وتتحسسه بيدها وهو خارج هو و خصيتاي ..وتمنعت ونزعت يدها ..وقربتها مني حتى أصبحت بحضني وقبضت على شفتاها بين شفتاي ولففت ذراعي على ظهرها حتى ضممتها إلي تماما وعصرتها في صدري فإستسلمت ..
وفككت ذراعاي ثم مسكت يدها مرة أخرى ووضعتها على زوبري ،وفعلا تحسسته وقبضت عليه ولم تستطع أن تحتويه فشهقت وقالت ياه إيه ده!!؟ ، ومسكت رأسه ودعكته بيدها فقبلتها في فمها قبلة خفيفة ،و أصرّيت أن أمارس معها الجنس في الماء ، منعتني وقالت الأيام بيننا ولن أعتقك دا أنا محرومة فعلا وإنت خلاصي ، لكنني أصرّيت أن أتذوقها فقط ..فمررت أناملي على كسها وهي ملتصقة بي خوفا من الغرق، أدخلت يدي إلى بظرها ولعبت بزنبورها. وأزحت جانب أندرها وأدخلت زبي في كسها فتأوهت كثيرا وقالت إنت مجنون!!؟ كانت ملتصقة بي ، حاولت أن أدخل ما تبقى من زبي إلا انه صعب في وضعنا هذا إلا أنني أحسست بالنصر أخيرا، زبي دخل كسها بل دخلت كل رأسه هذا أهم شيء ، وجعلتها تلف ذراعيها حول رقبتي ثم حملتها لأعلى حتى تتمكن من لف رجليها حول خصري وبحيث تكون فتحة مهبلها في مواجهة قضيبي وأمسكت بزوبري وأدخلته في فتحة مهبلها ،ثم حملتها من مؤخرتها بيداي ، وهذا الوضع بيسمح بالتخلل العميق لقضيب الرجل داخل مهبل المرأة.
وأخذت تحرك نفسها وأحركها صعودا وهبوطا على زوبري ، وهي تتأوه بصوت خفيض ومغمضة عينها و حصلت علي رعشتها وعندما وصلت إليها حضنتني بشدة وقالت أح أح أح إنت حتموتني كدة صحّيت العفريت وطلعته من القمقُم ، كانت تلك بداية لمتعة حقيقة ، وعندما إقترب قذفي أخرجت زوبري من كسها وقذفت في الماء حتى طافت حيواناتي على سطح الماء .
اعرف الآن أنها لن تكون النهاية ولكنها البداية لأنها ذاقت المتعة فقد دخل زبي في عرينها وأرجعت لها إحساسها بالنشوة والشبق ، وخرجنا من الماء وهي محتضنة يدي وعيناها كلها حب وشهوة وقالت لي موعدنا الليلة لازم أتذوقه صح يا بلاش!! قلت وكيف السبيل إلى ذلك قالت عندي بمنزلي أو بمنزلك ولن يشعر بنا أحد فما زالت البناية التي فيها شقة كل منا لم يسكنها أحد سواي وسواك ،قلت لها سأوصلك لمسكنك حتى أعرف شقتك وسأذهب لمسكني لآتي ببعض الملابس الأزمة ،قالت إنت حتبات عندي في مانع ..قلت حتجعليني أزعل منك تاني ؟قالت لا..أنا ما صدقت أصالحك ،قالت خلاص أنا ما عنتش حأقدر أستغنى عنك ،قلت طيب إيه رأيك نأجل البيات لبكرة ؟،قالت ليه إنت حتآنس وحدتي ؟قلت الصراحة أنا خايف أجامعك وغصب عني ينزل لبني فيك..فلازم أنزل البلد وأجيب لك مانع حمل ..قالت لأ..تعالى النهاردة وبات عندي وأنا عندي وما فيش داعي تشتري مانع حمل أنا واخدة حقنة مفعولها لثلاثة شهور من يومين بس كنت مخبية عليك عشان ما شجعكش على الجنس ولكن بعد ما متعتني في البحر مش قادرة أستغنى عنك ،أنا محرومة من حضن يحتويني .. قلت خلاص أروح أجيب ملابسي ..قالت ما تتأخرش علي قلت أكيد لن أتأخر قالت خلاص حغيّر هدومي وألبس لك حاجة تشعرك إنك عايش مع عشيقتك وهستناك في البلكونة ولما تطلع أفتح لك الباب ..
طلعت لقيتها لابسة تي شرت شفاف و شورت ساخن بدون ملابس داخلية ، وطيزها أوف و بزازها واقفة و كل فرده في اتجاه و حلماتها بارزة و شوفت المنظر ارتبكت ،قالت إيه مالك قلت منظرك وجمالك وأنوثتك مجناني ،قالت إنت كنت بتشتكي إنك عمرك ما ذقت أنثى وأديك في البحر ما عتأتنيش ودخلته كله بعد ما رفعتني عليك قلت بس... قالت إيه ؟قلت أنا حبّيت إنك تستمتعي بالجنس وتحسي بكل زوبري جوة كسك ،ودي من أحلى أوضاع الجنس اللي بتثير البظر وتجعل رعشتك تيجي بسرعة ،قالت إخص عليك أنا باتكسف ما فيش داعي للألفاظ الصريحة دي للأعضاء التناسلية ..قلت دا إنت متزوجة وعارفة إنه حيتعمل فيك قلة أدب قالت آه بص.. عمري أنا وجوزي ما إستخدمنا الألفاظ الصريحة دي قلت يعني دا ورحت ممسكها زوبري بتسميه إيه؟قالت بتاع أو بلبل قلت لها بزمتك مش الأحلى زوبر أو زب قالت يعني!!!ورحت ماسك كسها من فوق الشورت وقلت طيب..وده إسمه إيه؟ حتقولي بلبل أو تقولي سيكو سيكو أو بتاع برده!!!صدقيني ما فيش أحلى من كلمة كس أو كسكوس.. قالت يعني !!
قالت عندي غرفة غير غرفة نومي مجهزة ومفروشة وبها غرفة نوم كاملة ستكون عشنا وستضع بها ملابسك ،وأخذتني إلى هذه الحجرة ووضعت ملابسي بدولاب الملابس وقالت سأتركك تغيّر هدومك وأكون قد جهزت عشاء لنا سنتناوله بحجرة السفرة ،قلت حاضر أصل أنا واقع من الجوع ،وذهبت وتركتني وغيرت من ملابسي مرتديا تيشرتا وشورتا بدون ملابس داخلية ، وتعشينا ، وجلسنا نتلهى مع التلفزيون ونتجاذب الحديث وأخذت تسألني وأسالها عن عائلة كل منا وهل أحببت من قبل وما هي مواصفات عروسة المستقبل وعلمت أنها تزوجت زواج صالونات بدون سابقة حب ولكن زوجها شهم وراجل ويحبها ويعشقها حتى قاربت الساعة على الواحدة ليلا ودخلنا لحجرتنا وإستأذنتني لتغيير ملابسها وإرتداء ملابس المناسبة للسهرة ،وحضرت لدي وهي مرتدية بدلة رقص ،قالت هذه هي بدلة الرقص التي تدخل بها عرائس هذا الزمن وتكون في جهاز العروسة ،قلت وهل رقصت لزوجك قالت طبعا وسأرقص لك على الموسيقى الإيقاعية وكانت البدلة بحزام على الوسط ينزل منه قطع طولية لا يزيد عرضها عن الشبر ولا ترتدي تحتها أندر وير والصدرية شفافة بها قطعا عريضة طولية تدلى حتى وسطها وعلى كل نهد من نهديها وفوق الحلمتين أجراس تصدر صوتا عندما تحرك صدرها ،وشغلت الموسيقى وأخذت ترقص وكأنها راقصة محترفة ثم إقتربت وسحبتني من يدي ورقصت معها ثم قبلتني وتركتني لتنزع الصدرية عنها وهي ترقص ثم تنزع تيشرتي وتلصق بزازها بصدري ثم إبتعدت وهي ترقص لتنزع باقي بدلة الرقص عنها وهي ترقص وهي عارية تماما ثم تقدمت ونزعت الشورت مني وكان زوبري منتصبا تماما ومسكتني منه وجلست على ركبيتها لتلقم زوبري بفمها وهي تتأوه ثم سحبتني منه على السرير ونمت وجهي في وجهها وأخذتها في حضني ودخلنا في قبلات عنيفة بعدها أنزلت يدها لتلعب في زوبري ثم رفعت يدها وأنزلت يدي لكسها ألعب فيه ثم نومتها على ظهرها وطلعت فوقها لألعب في بزازها وحلماتها ثم إنحنيت لألتقم حلمة بزها الأيمن بين شفتي وأشفط وأمص فيها وأعض بحنية الطفل وهي تتأوه ويتقول أح.. آه بالراحة حتنزل لبن منه حرام عليك هريت حلمتي مص وشفط إنت لسة ما إتفطمتش ؟ ثم نزلت على سوتها بشفايفي ولساني ثم إنتقلت إلى باطن أفخاذها بالتحسيس واللحس من فوق الركبة حتى القرب من كسها ثم نزلت بأناملي لعانتها ووجدتها منزوعة الشعر باللمس بأطراف الأصابع بادئا من الأعلى و متجها بالقرب من البظر ووجدتها قد زادت إفرازات كسها بغزارة وأخذت تتلوى من شدة الاستثارة الجنسية ثم قمت باللمس الرقيق و الخفيف على منطقة الكس , ثم زودت من السرعة في اللمس و الضغط ثم بيدي مسكت البظر وأخذت افرك فيه ثم أدخلت صباعي جوة كسها وأخذت أحركه دخولا وخروجا ثم أدخلت صباعين وأخذت أدخلهما وأخرجهما بسرعة وهي توحوح وتتأوه بصوت عالي ولم أهمل البظر ووجدتها تقول آه..آه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وعند إقتراب رعشتها من النشوة أخرجت صباعي و أخذت بساقيها على كتفاي وأخذت أفرش بزوبري على شفراتها وبظرها و أخذت رأس زوبري وأنا ممسكا به أحركها برفق ثم بقوة حتى قالت حرام عليك إنت بتعذبني ليه؟دخله بقة ..أرجوك دخله..مش قادرة ..كسي بياكلني..أح ..نيكني ..كفاية تعذيب فيّة.. ثم أدخلت راسه في كسها بهدوء خالص ثم أخرجتها ثم أدخلتها وكررت ذلك مرارا..فوجدتها تصيح ..إنت مش عاوز تدخله كله ليه؟ريّحني عاوزة أحس بزوبرك كله جوة كسي .. ثم رحت مدخله بهدوء خالص حتى أدخلته كله حتى إلتصقت بيوضي بشفرتيها قالت أيوة كدة أنا حاسة بيه في آخر مهبلي ..زوبرك طويل أوي وطخين كدة ليه؟ دا محشور جوة كسي على الآخر..آه ياني يا كسي..
وبدأت في أحركه دخولا وخروجا بدأت بتسريع الحركة شوية شوية وأنا ممسكها من وسطها وأقوم بشدها جهتي عند دخول زوبري وطلبت منها التحرك معي عكس حركتي وطلبت منها أن تتحرك يمينا ويسارا بطريقة الحفر لزيادة المتعة ونزيد من سرعة وقوة الحركة حتى سمعنا صوت خبط منطقة عانتي بمؤخرتها وكنت أقوم بشد شعرها للخلف ببعض الشدة وعندما وصلت إلى أعلى درجات الإثارة علت شدة آهاتها وتوجعاتها.. وهي تقول دخله بالقوي سرّع ..دخله كله..ما تخليش حاجة برة..زوبرك بيأطعني ..آآآآآآآآآآآآآآآآآآه..أحححححححححححححح..يا كسي ياني ..حيطلع نار ..بالراحة ..حموت منك.. وعندها أبطأت من السرعة على الآخر ثم بقيت أسحب زوبري وأخرجه دنو راسه ثم أدخله ثم أسحبه لغاية الراس ثم أدخله مرة من جهة اليمين ومرة من جهة اليسار وأنا بأضغط عليها بقوة وأشدها إليّ ساعة الإدخال وتحريك زوبري داخلها ..وهذه الحركات ولعتها وجننتها وأخذت تصرخ وتبكي ..يا شرموط ..يا وسخ.. كسي..كسي..كسي.. نار.. نار.. نار.. أنا ..أي..آي ..منيوكتك ..قطعتني..آآآآآآآآآآآآآآآآي ..هرتني ..جوة كسي حريقة..آآآآآآآآآآآآآآه.. بالراحة أرجوك ..قلت أعملك إيه ؟كسك صغير مثل كس بنت 14ومش مستحمل زوبر طويل وطخين ..بس لازم تتعودي على زوبري ..ثم خليت حركة زوبري طبيعية وحسستها إني خلاص هجيب لبني وأنا بأصرخ وأتأوه..ووجدتها تقول لي .. عايزة لبن زوبرك ليبرد كسي.. اقذفهم بكسي و املاه بلبئك يا حياتي..ورحت شددها بقوة من أعلى فخذيها وضغطت بوسطي وزوبري حتى إلتصقت خصيتاي بشفايف كسها ..وفي هذه اللحظة .. كان زوبري في ابعد نقطة من مهبلها وخرجت الحمم البركانية بقذائف ولكني حاولت أن أتحكم في القذف بدون سرعة ولكن على البطيء ..وأحست بنزول لبني فيها والعجيب أننا حصلنا على رعشة النشوة سويا وقذفنا معا وإسترخى قضيبي جوة كسها ولم أخرجه ثم إسترخينا وطلبت أن أخرجه من كسها حتى تستمتع بهذا الإسترخاء ونمنا على ظهرنا وأنا ملتصق بها ثم نمنا على جنبنا الأيمن وأنا وراءها أحسس على مؤخرتها ونهديها ووجدت زوبري ينتصب بين نهاية فخذيها ..قالت في إيه ؟إنت ما شبعتش ..قلت مش ممكن أشبع منك ..
قالت إنت عارف..دا إنت خبير توليع خرجت صوتي وحسستني إن الزوبر مش دخول وخروج بس.. دا زوبرك بقيت تحركه جوة مهبلي يمين وشمال وفوق وتحت أنا حسّيت إن راسه خرجت من مهبلي و دخلت رحمي وكانت بتخبط بسقف مهبلي فأحس بإني عاوزة أبكي وأصرخ بس بمتعة وشبق ونشوة ..لأ..لأ..النيك متعة وإحساس وشهوة ونشوة و شبق ..دا إنت خلتني أطلع ألفاظ من بقي عمري في حياتي ما قلتها قلت أكيد بتتفرجي على أفلام بورنو قالت فعلا بتفرج عليها قلت لها يبقى إنت عقلك الباطن طلعها لما شعرتي بالإستمتاع الشديد من النيك.. إنت أعظم راجل في العالم لإنك أثرتني و أشبعت رغباتي !أنت جذاب و مثير ! لم يسبق لي أن شعرت بمثل هذا الإستمتاع..
الشهوه المكبوته
تخرجت سميه من احد الكليات العمليه التي تستعمل الخيال والالوان. ورسمت
صوره لحياتها . كانت شهوتها بداخلها تنتظر الاشباع. وكانت كاي بنت شرقيه
تنتظر ابن الحلال اللي يشبع غريزتها ويكون لها متعتها
واخيرا قابلت حب حياتها شاب جميل فارع ابن ناس من عائله مبسوطه يمتلك ***انيات الزواج وكان عريس باللغه المصريه لقطه. اتخطبت سميه وكان يوم مقابلتها لخطيبها يوم عيد كل اشتياق وحب ورومانسيه. كانت نظره عنيه ولمسه ايديه كفايه لاشباعها واشباع جزئ من رغباتها.
كانت تحس بانوثتها وعاطفيتها بمقابله خطيبها وحبيبها . وكانت تنتظر يوم دخلتها بفارغ الصبر . كانت غريزتها كالغول في بعض الاحيان لاتقدر تقاوم غريزتها وفي بعض الاخر تشبع عاطفتها بمقابله خطيبها
وفي اليوم الموعود كانت الدخله وكان المعازيم يحسدونها علي زوجها . وخاصه البنات الغير متزوجات . وكانت تشعر بالحب والرومانسيه والفخر والغيره من البنات علي زوجها وهي جالسه بجوار زوجها بالكوشه وكانت صوره الفرح رائعه بفستانها الابيض الناصع الرقيق وكانت كقطعه شيكولاته وتطلب الاكال.
انقفل عليهما الباب لاول مره هي وزوجها.وكانت تنتظر منه الكتير والكثير . ولكن كانت اللوحه الورديه التي رسمتها لقصتها غير اللوحه الحقيقيه.فكانت لوحه قاتمه.
كانت انسانه رقيقه عاطفيه سخنه لها طاقه جنسيه. ولكنها لم تجد مايشبعها لم تجد الزوج الشاب الفارع اللي كانت النساء تحسدها عليه فزوجها متل التفاحه العطبانه . شكل خارجي فقط ومن الداخل ضعيف لا يستطيع اشباع اي انثي.
اكتشفت سميه ان زوجها سريع القذف واكتشفت انه لا يقدر ممارسه الجنس سوي ثوان معدوده . اكتشفت ان زوجها لا يستطيع ان يكبح جماح غريزتها او مساعدتها بمقاومه الغول اللي بداخلها ذلك الغول الي بيجعلها تسهر الليالي وهي تنظر الي زوجها النائم بجانبها متل المخده . لا يهش ولا ينش وظيفته فقط تحريك غريزتها وعدم القدره علي اشباعها
سميه الجميله الرقيقه الانثي زو الخامسه والعشرون ربيعا. كلها انوثه وطاقه كلها جنس كلها شهوه . ولكن للاسف كانت تتعذب وتتالم فشهوتها اكبر بكثير من ***انيات زوجها الجنسيه. كان زوجها يقذف علي باب كسها وكانت تنظر الي المني اللي خارج كسها بحسره والم وكانت تتمني ان يكون بداخلها . كانت تتمني بيوم من الايام ان زوجها يكمل معها مايبداه كل مره. ولكن كل مره كان يقذف وينام متل المرتبه غير قادر علي الحراك.
كانت سميه تذهب اللي غرفه الضيوف وتبحث بالدش عن اي شئ بشبع رغباتها ويجعلها تنام .كانت عطشانه وتتمني ان تروي من زوجها.بيوم دخل عليها زوجها بصديق . شاب كانت قد تعرفت عليه يوم فرحها . وكان مدحت شاب يافع الطول دمه خفيف وعرفت من زوجها انه زير نساء. المهم قضي الليله عندهم يتبادلون الاحاديث وكان احاديثه جذابه وكان زوجها بجانبه ولا شئ .
كانت تنظر الي عيون مدحت وتري فيها اشياء كثيره واحست ان مدحت زبير وانه جنسي كتير ولكنها لم تركز بعيونه كتير حتي لا تفضحها احاسيسها
مرت الايام وكانت سميه مع جروب اجانب بحكم شغلها في احد الديسكوهات بمنطقه العجمي. وفجاه رات مدحت يدخل للديسكو ومعه بنوته رقيقه جميله .
عندما رات سميه البنت احست بغيره داخليه واحست باحباط وياس واحست بشعور فظيع وهي لا تعرف لماذا.
ابتدا الرقص وكان مدحت يرقص مع البنت بطريقه وسخه جدا وهو يضع يده تاره علي وسطها والاخري علي صدرها وكانت البنت تنتشي مع حركات مدحت الولد الشقي. كان الولد جامد موت بالرقص وحركاته تحرك مشاعر اي بنت.كانت سميه متغاظه لان البنت ليست بجمالها وكانت تعرف ان اي بنت لا يمكن ان تفلت من تحت ايده . دماغها فرقعت والدم غلي بنفوخها.ولم تستطيع ان تشيل عينيها من عليه
اخيرا نظر لها مدحت واحس انها متوتره واحس بتصرفات غريبه من سميه تجاهه. وبخبره الولد المجرب فهم مابداخل سميه. فكان بداخلها اثاره وشهوه نحوه. كان جسمها وعيونها وابتساماتها تناديه وتقول له مدحت انا عاوزاك اريدك اريدك ان تساعدني كي اقتل الغول اللي يسكن بداخلي. كانت من داخلها تقول له اريد ان اجرب كل شئ حقيقي . اريد ان احس بكل شئ. اريد ان امتع جسدي . تعالي يامدحت ادخل كسي ومتعه. اريدك ان تعصر احاسيسي .اريد ان احس بالرعشه اريد ان احس ان بركان الجنس اللي بجانبي يتفجر معك.
كل ما اكتبه ولا شئ بجانب شعور سميه. احست سميه بان جسمها يفور متل طاسه اللبن علي ***** . فجريت علي التويليت . فاحس بيها مدحت فجري ورائها. وتكلما امام التويليت ومسك يديها واحست بدفئ مشاعره ولم تستطيع مقاومته ومقاومه اغرائاته. فهو المنقذ الوحيد لها من الغرق في بحر شهوتها.كانت حركات مدحت لها قويه علي وسطها وطيظها ورقبتها وخلصت ومابقتش تستطيع الوقوف علي رجله.لفها واخد ظهرها ببطنه واحست بشئ غير عادي بظهرها ترشق بطيظها.طلب توصلها بعد الحفله ولكنها رفضت وقالت لا استطيع ان اترك جروب السياح.
لا تدري سميه لماذا كانت تنجذب ليه ولاتدري سميه ماذا تخبئ لها شهوتها بهذه الليله . اخد مدحت تليفونها .ورجعوا للمرقص . وكانت خلاص علي الاخر ولم تستطيع ان تقول له لا. اخد مدحت يفعل بجسمها بالرقص مايريد وكانت كالفرخه المذبوحه لا تستطيع التحكم في رغباتها وجسمها . احست معه باحاسيس غريبه. فزوجها مهملها ولم يذهب معها . وكان عليها ان تقضي الليله مع جروب السياح وترجع للشاليه وتقضي الليل لوحدها.
رجعت سميه للبيت واخدت دش كي تهدئ من روعه وطاقه جسمها. وجلست تفكر بمدحت وفجاه رن جرس التلفون واذا بمدحت علي التلفون وسالها سؤال هل اتنتي لوحدك بالشاليه فقالت نعم وكانت تظن انه سوف يعمل لها سكس بالتلفون . ولكنه كان بجانب الباب وقال لها افتحي باب الشاليه.
وجدت سميه مدحت امامها وجها لوجه ولم تستطيع مقاومته او تقول شئ . اخدها بين احضانه واخد شفايفها بشفايفه وكانت بوسه طويله احست بعدها بالضعف الرهيب . حملها وذهب بيها للسرير وهناك اخد يبوسها بوس الخبير المجرب اللي يعرف ازاي يجب البنت اكتاف بلغه المصارع. فهناك بنات بيقاوموا مقاومه المصارع. ولكن سميه لم تقاوم لان غول شهوتها كان اكبر واقوي من شهوتها.احست بانها تزوب بين احضان مدحت.
اخدها علي السرير واخرج صدرها وكانت حلماته مندفعه للخارج وصدرها ناشف ولم تقاوم واخد الحلمات بين شفتيها واخد يرضعهم وهي تتاوه وتصرخ من النشوه . ولم تحس الا بان ايدها قد خلعت الكيلوت بتاعها واحست انها لاول مره بحياتها تريد زوبر حقيقي يقتحم كسها ويشبع رغباتها الجامحه. فرغباته كالحصان الطريد بالصحراء اللي يجري هنا وهناك ولايعرف مكان او طريق الا عندما يقابل الفارس القوي اللي يركب فوقه ويروضه ويهدئ من روعه .
كانت سميه بعالم تاني من الشهوه والنشوه . واخيرا اخرج مدحت زبه ودفعه بكسها وهي تشهق وتتاوه . ويفرز حمم كسها للخارج . وكان مدحت لعيب بالجنس . وكان يختلف عن زوجها بزوبره القوي اللي استطاع ان يصمد امام كسها لفتره طويله جدا. اخد ينكها وينكها واحست بانها تحلق بسماء شهوتها ولاتدري بنفسها ولحم زوبر مدحت يكحت بلحم كسها وتحس بانها تتمتع وانها رايحه في بحر الشهوات.
كانت سميه تتلوي تحت مدحت وكان مدحت يحرك نفسه بداخلها كانه يعرف ماتحتاجه سميه وكانت سميه تشهق وتضمه لجسمها وتضع اظافرها بظهره وتمسكه بقوه كانها تقول له مش ح اتركك الليله وكل ليله وسوف لا ادع اي بنت تاخدك مني. نسيت بيتها وزوجها ونفسها وتزكرت فقط شهوتها وكسها . واخدت تفرز وتفرز وتفرز وجائتها الرعشه لاول مره بحياتها اكتر من خمس مرات. مجرد انها تسمع نفس مدحت بودنها كانت تنزف عسل من كسها. واخيرا احست بشلال سخن يدخل كسها واحست بشئ رهيب يروي عطشها واحست بنفسها وهي تقذف معها وتتقابل معه بنفس نقطه الشهوه وكان احساس فظيع لها جميل شهواني سخن ممتع.
انتهت الليله ورجع مدحت للبيت.
بعد ذلك حاول مدحت مقابلتها ثانيا وهي ترفض وهي للان لا تعرف لماذا ترفض مدحت. علما انها محتاجه اليه كثيرا.وللموضوع بقيه طالما بالعمر بقيه.
هذه هي المراه وهذه هي الشهوه الضائعه اللي لا يكبح جماحها غير شهوه اخري قادره علي كبح جماحها.
واخيرا قابلت حب حياتها شاب جميل فارع ابن ناس من عائله مبسوطه يمتلك ***انيات الزواج وكان عريس باللغه المصريه لقطه. اتخطبت سميه وكان يوم مقابلتها لخطيبها يوم عيد كل اشتياق وحب ورومانسيه. كانت نظره عنيه ولمسه ايديه كفايه لاشباعها واشباع جزئ من رغباتها.
كانت تحس بانوثتها وعاطفيتها بمقابله خطيبها وحبيبها . وكانت تنتظر يوم دخلتها بفارغ الصبر . كانت غريزتها كالغول في بعض الاحيان لاتقدر تقاوم غريزتها وفي بعض الاخر تشبع عاطفتها بمقابله خطيبها
وفي اليوم الموعود كانت الدخله وكان المعازيم يحسدونها علي زوجها . وخاصه البنات الغير متزوجات . وكانت تشعر بالحب والرومانسيه والفخر والغيره من البنات علي زوجها وهي جالسه بجوار زوجها بالكوشه وكانت صوره الفرح رائعه بفستانها الابيض الناصع الرقيق وكانت كقطعه شيكولاته وتطلب الاكال.
انقفل عليهما الباب لاول مره هي وزوجها.وكانت تنتظر منه الكتير والكثير . ولكن كانت اللوحه الورديه التي رسمتها لقصتها غير اللوحه الحقيقيه.فكانت لوحه قاتمه.
كانت انسانه رقيقه عاطفيه سخنه لها طاقه جنسيه. ولكنها لم تجد مايشبعها لم تجد الزوج الشاب الفارع اللي كانت النساء تحسدها عليه فزوجها متل التفاحه العطبانه . شكل خارجي فقط ومن الداخل ضعيف لا يستطيع اشباع اي انثي.
اكتشفت سميه ان زوجها سريع القذف واكتشفت انه لا يقدر ممارسه الجنس سوي ثوان معدوده . اكتشفت ان زوجها لا يستطيع ان يكبح جماح غريزتها او مساعدتها بمقاومه الغول اللي بداخلها ذلك الغول الي بيجعلها تسهر الليالي وهي تنظر الي زوجها النائم بجانبها متل المخده . لا يهش ولا ينش وظيفته فقط تحريك غريزتها وعدم القدره علي اشباعها
سميه الجميله الرقيقه الانثي زو الخامسه والعشرون ربيعا. كلها انوثه وطاقه كلها جنس كلها شهوه . ولكن للاسف كانت تتعذب وتتالم فشهوتها اكبر بكثير من ***انيات زوجها الجنسيه. كان زوجها يقذف علي باب كسها وكانت تنظر الي المني اللي خارج كسها بحسره والم وكانت تتمني ان يكون بداخلها . كانت تتمني بيوم من الايام ان زوجها يكمل معها مايبداه كل مره. ولكن كل مره كان يقذف وينام متل المرتبه غير قادر علي الحراك.
كانت سميه تذهب اللي غرفه الضيوف وتبحث بالدش عن اي شئ بشبع رغباتها ويجعلها تنام .كانت عطشانه وتتمني ان تروي من زوجها.بيوم دخل عليها زوجها بصديق . شاب كانت قد تعرفت عليه يوم فرحها . وكان مدحت شاب يافع الطول دمه خفيف وعرفت من زوجها انه زير نساء. المهم قضي الليله عندهم يتبادلون الاحاديث وكان احاديثه جذابه وكان زوجها بجانبه ولا شئ .
كانت تنظر الي عيون مدحت وتري فيها اشياء كثيره واحست ان مدحت زبير وانه جنسي كتير ولكنها لم تركز بعيونه كتير حتي لا تفضحها احاسيسها
مرت الايام وكانت سميه مع جروب اجانب بحكم شغلها في احد الديسكوهات بمنطقه العجمي. وفجاه رات مدحت يدخل للديسكو ومعه بنوته رقيقه جميله .
عندما رات سميه البنت احست بغيره داخليه واحست باحباط وياس واحست بشعور فظيع وهي لا تعرف لماذا.
ابتدا الرقص وكان مدحت يرقص مع البنت بطريقه وسخه جدا وهو يضع يده تاره علي وسطها والاخري علي صدرها وكانت البنت تنتشي مع حركات مدحت الولد الشقي. كان الولد جامد موت بالرقص وحركاته تحرك مشاعر اي بنت.كانت سميه متغاظه لان البنت ليست بجمالها وكانت تعرف ان اي بنت لا يمكن ان تفلت من تحت ايده . دماغها فرقعت والدم غلي بنفوخها.ولم تستطيع ان تشيل عينيها من عليه
اخيرا نظر لها مدحت واحس انها متوتره واحس بتصرفات غريبه من سميه تجاهه. وبخبره الولد المجرب فهم مابداخل سميه. فكان بداخلها اثاره وشهوه نحوه. كان جسمها وعيونها وابتساماتها تناديه وتقول له مدحت انا عاوزاك اريدك اريدك ان تساعدني كي اقتل الغول اللي يسكن بداخلي. كانت من داخلها تقول له اريد ان اجرب كل شئ حقيقي . اريد ان احس بكل شئ. اريد ان امتع جسدي . تعالي يامدحت ادخل كسي ومتعه. اريدك ان تعصر احاسيسي .اريد ان احس بالرعشه اريد ان احس ان بركان الجنس اللي بجانبي يتفجر معك.
كل ما اكتبه ولا شئ بجانب شعور سميه. احست سميه بان جسمها يفور متل طاسه اللبن علي ***** . فجريت علي التويليت . فاحس بيها مدحت فجري ورائها. وتكلما امام التويليت ومسك يديها واحست بدفئ مشاعره ولم تستطيع مقاومته ومقاومه اغرائاته. فهو المنقذ الوحيد لها من الغرق في بحر شهوتها.كانت حركات مدحت لها قويه علي وسطها وطيظها ورقبتها وخلصت ومابقتش تستطيع الوقوف علي رجله.لفها واخد ظهرها ببطنه واحست بشئ غير عادي بظهرها ترشق بطيظها.طلب توصلها بعد الحفله ولكنها رفضت وقالت لا استطيع ان اترك جروب السياح.
لا تدري سميه لماذا كانت تنجذب ليه ولاتدري سميه ماذا تخبئ لها شهوتها بهذه الليله . اخد مدحت تليفونها .ورجعوا للمرقص . وكانت خلاص علي الاخر ولم تستطيع ان تقول له لا. اخد مدحت يفعل بجسمها بالرقص مايريد وكانت كالفرخه المذبوحه لا تستطيع التحكم في رغباتها وجسمها . احست معه باحاسيس غريبه. فزوجها مهملها ولم يذهب معها . وكان عليها ان تقضي الليله مع جروب السياح وترجع للشاليه وتقضي الليل لوحدها.
رجعت سميه للبيت واخدت دش كي تهدئ من روعه وطاقه جسمها. وجلست تفكر بمدحت وفجاه رن جرس التلفون واذا بمدحت علي التلفون وسالها سؤال هل اتنتي لوحدك بالشاليه فقالت نعم وكانت تظن انه سوف يعمل لها سكس بالتلفون . ولكنه كان بجانب الباب وقال لها افتحي باب الشاليه.
وجدت سميه مدحت امامها وجها لوجه ولم تستطيع مقاومته او تقول شئ . اخدها بين احضانه واخد شفايفها بشفايفه وكانت بوسه طويله احست بعدها بالضعف الرهيب . حملها وذهب بيها للسرير وهناك اخد يبوسها بوس الخبير المجرب اللي يعرف ازاي يجب البنت اكتاف بلغه المصارع. فهناك بنات بيقاوموا مقاومه المصارع. ولكن سميه لم تقاوم لان غول شهوتها كان اكبر واقوي من شهوتها.احست بانها تزوب بين احضان مدحت.
اخدها علي السرير واخرج صدرها وكانت حلماته مندفعه للخارج وصدرها ناشف ولم تقاوم واخد الحلمات بين شفتيها واخد يرضعهم وهي تتاوه وتصرخ من النشوه . ولم تحس الا بان ايدها قد خلعت الكيلوت بتاعها واحست انها لاول مره بحياتها تريد زوبر حقيقي يقتحم كسها ويشبع رغباتها الجامحه. فرغباته كالحصان الطريد بالصحراء اللي يجري هنا وهناك ولايعرف مكان او طريق الا عندما يقابل الفارس القوي اللي يركب فوقه ويروضه ويهدئ من روعه .
كانت سميه بعالم تاني من الشهوه والنشوه . واخيرا اخرج مدحت زبه ودفعه بكسها وهي تشهق وتتاوه . ويفرز حمم كسها للخارج . وكان مدحت لعيب بالجنس . وكان يختلف عن زوجها بزوبره القوي اللي استطاع ان يصمد امام كسها لفتره طويله جدا. اخد ينكها وينكها واحست بانها تحلق بسماء شهوتها ولاتدري بنفسها ولحم زوبر مدحت يكحت بلحم كسها وتحس بانها تتمتع وانها رايحه في بحر الشهوات.
كانت سميه تتلوي تحت مدحت وكان مدحت يحرك نفسه بداخلها كانه يعرف ماتحتاجه سميه وكانت سميه تشهق وتضمه لجسمها وتضع اظافرها بظهره وتمسكه بقوه كانها تقول له مش ح اتركك الليله وكل ليله وسوف لا ادع اي بنت تاخدك مني. نسيت بيتها وزوجها ونفسها وتزكرت فقط شهوتها وكسها . واخدت تفرز وتفرز وتفرز وجائتها الرعشه لاول مره بحياتها اكتر من خمس مرات. مجرد انها تسمع نفس مدحت بودنها كانت تنزف عسل من كسها. واخيرا احست بشلال سخن يدخل كسها واحست بشئ رهيب يروي عطشها واحست بنفسها وهي تقذف معها وتتقابل معه بنفس نقطه الشهوه وكان احساس فظيع لها جميل شهواني سخن ممتع.
انتهت الليله ورجع مدحت للبيت.
بعد ذلك حاول مدحت مقابلتها ثانيا وهي ترفض وهي للان لا تعرف لماذا ترفض مدحت. علما انها محتاجه اليه كثيرا.وللموضوع بقيه طالما بالعمر بقيه.
هذه هي المراه وهذه هي الشهوه الضائعه اللي لا يكبح جماحها غير شهوه اخري قادره علي كبح جماحها.
باركات المستشفى
أنا غالية 23 سنة من البحرين كنت طالعة من المستشفى على الباركات عشان اخذ سيارتي وأرجع عالبيت بس في الباركات شفت عندي تاير (( عجلة )) نايمة وأنا بصراحة ما أعرف كيف يغيرون العجلة وأنتظرت شوي واذا بشاب موقف سيارته جنبي طلبت منه يساعدني في تغيير العجلة و وافق بس تفاجئت ان ما عندي عجلة سبير .. قال ممكن أوصلك أي مكان اذا تريدين وأنا ما كان عندي أي خيار غير أني أوافق لأن البيت بعيد وركبت معاه في سيارته وكنت خايفة شوي وكان العرق يتصبب مني لأن أول مرة أركب مع رجال غريب فقال لي شكلك تعبانة ومرهقة قلت اليه شوي بس لا تحاتي قال اذا ما عندك مانع أنا عندي مشوار صغير الى بيت أختي وهو جداً قريب ممكن أروح لبيت أختي أخذ غرض منها وفي نفس الوقت أنتي بتغسلي وجهك وبتشربي كاس ماي عشان ترتاحي وافقت وانا خايفة ورحنا وهناك قعدت مع بنت أخته وقعدنا شوي عالكمبيوتر لما يخلص شغله وكانت بنت أخته شيطانه وتسألني عن السكس وأنا كنت أخجل من كلامها وأقول لها انتي بعدك صغيرة على هذا الكلام فقالت أنا متعودة أشاهد أفلام السكس والصور وقرأة القصص وفعلا أنا المحنة جتني من كلامها ما حسيت الا ايدي على على كسي افرك فيه وانتبهت لي ورأيتها تضحك علي فقالت لي ما رأيك أن اريك بعض من الأفلام وافقت لأن كسي كان مولع نار بس كنت خايفة شوي المهم شغلت الفلم وكان الصوت عالي فطلبت منها ان تقصر الصوت قليلا كي لا يسمعنا خالها فقالت خالي في الغرفة البعيدة ولن يسمعنا وفجأة اذا بخالها في الغرفة وشاهد ما كنا نفعل وقد طلب مني ومن بنت اخته ان يمارس معنا او يفضحنا فخفت انا واخذت ابكي ولكن لا جدوى استسلمت الى الامر الواقع ومارس معي الجنس ومع بنت اخته في نفس الوقت وقد فتحني اي افقدني عذريتي وقذف في فمي ومارس معي من الخلف حتى الموت و أوصلني الى البيت بعد أن أخذ رقم تلفوني وأخذ يتصل بي أكثر من مرة وأخذ يمارس معي بدون أي تهديد لأني أنا شخصياً أحببت فكرة النيك والشرمطة وفي مرة طلب مني أن اتي الى شقته في منطقة الجفير وذهبت واذا كان هناك خمسة رجال من الجنسية السعودية ومارسو معي الجنس الجماعي من كل مكان في جسمي الاير كان في كل مناطق جسمي وكنت فرحة فقد كان واحد منهم يضع ايره في فمي والآخر في كسي وآخر من الخلف وبعضهم يدلك صدري ومؤخرتي ومارسوا معي الجنس لمدة ساعتين متواصلتين حتى احسست اني سأموت من شدة التعب وبعد أن رحلوا شاهدتهم وهم يسلمون بقية النقود الى راشد وهو الذي يعرفني عندها عرفت أنه كان يقود علي مثل أي قحبة بفلوس ومنذ هذه اللحظة وأنا قحبة لكل من يريد لدرجة أني صرت أذهب للفنادق لأطفى شهوتي ونار كسي والآن أنا أحاول أن اغري أخي وألبس له ملابس قصيرة وفاضحة وأتعمد أن ألبس تنورة قصيرة بدون كلوت عشان لما أرفع رجلي يشوف كسي وفي مرة لم ألبس كلوت تحت التنورة وجلست بجانبه وعندما قمت من مكاني بقيت بقعة على الكرسي من شهوتي وأخذ يلمسها بيده وبدون أن يراني رأيته يتذوق طعمها وأنا الآن دائما اشاهده يمارس العادة السرية على ملابسي الداخلية ومرة رأيته يتسلل لغرفتي ليأخذ ملابسي الداخلية ولكن الى الان لم تأتي الفرصة المناسبة لكي ابوح له عن شهوتي مباشرة فهو اصغر مني ودائما يكون مع امي وابي ..
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)