مكالمة جنسية موت

حدث ذلك في عام 2006

أي أنه ليس ببعيد

خلونا الحين نتكلم بالعامي

في يوم كنت طالع من الدوام الصباح رايح مشوار للشغل

خلصت الشغل ورحت على كوفي شوب في طريق التحلية بالرياض

المهم لما جيت أوقف السيارة شفت بنت في سيارة جنبي. قلت في نفسي أطلع الرقم وأشوف

مريت من عند السيارة ورميت الرقم من زجاج السيارة عليها

ودخلت الكوفي وطلعت

وبعد ماوصلت البيت على الساعة 4 العصر تقريباً جاني اتصال من رقم غريب

رديت عليه وإذا بالصوت اللي هزني هزززززززززز

هي: ألو

أنا: هلا

هي: كيفك

أنا: تمام الحمد ***.. مين معي؟

هي: ترقم وتنسى والا من كثرهم!!

أنا: وين كثرهم؟ ترى احنا بالرياض .. يعني بنات الرياض مطنشين على الآخر.. مدري وش فيهم

هي : ههههههههههههههههههههههههه

أنا: لبى الضحكة وراعيتها.. ماتعرفنا!!

هي: أنا نورة

أنا عاشت الأسامي.

هي: وانت؟

أنا: اسمي هيمو.

هي: هذا اسم الدلع؟

أنا: لا أبد بس أحب اسمي نفسي كذا.

هي: طيب أكلمك بالليل أوكي؟

أنا: ومالووووو

وبعد الساعة 12 في الليل دق جوالي. أنا بصراحة ما أحب ادق على البنت الا لما تدق.. مثلكم عارفين بنت وماحد يعرف ضروفها.

هي: الو

أنا: هلا بك.

هي: كيفك

أنا: تمام نحمدوووو

هي: شكلك تشتغل مع مصارية ..

أنا: كيف عرفتي؟ عندك كاشف؟

هي : خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ لا بس يوم تقول نحمدوووو

أنا: أهااا. أبد وش اسوي شغال في شركة.

هي: وش وظيفتك؟

أنا: مسؤول مبيعات

هي: وش تبيعون؟

أنا : سيارات.

هي: يعني لو أبي أركب سيارة أدق عليك؟

أنا: سيارة دباب أنتي تامرين أمر.

هي: على طاري الدباب. وش أخبار دبابك؟

أنا: أبد تعبان صار له فترة مازار البحرين

هي: لاتخاف. من اليوم ورايح مافيه بحرين

أنا: ربي يسمع منك

هي: وش رايك بكره نفطر سوى؟

أنا : قداااااااااااااااام

هي: اوكي بكره بروح الجامعة ونتقابل عند البوابة أول ماتوصل دق على جوال الساعة 9.30

أنا: اوكي.

وخذتنا السوالف بالجوال يمكن ساعتين. وسولفنا بداية من كم راتبك إلى كم مقاس سنتيانتك خخخخخخخخخخخخخخ

المهم عرفت انها مطلقة وعمرها 23 وتكمل دراستها بالجامعة.

رحت اليوم الثاني للجامعة بالملز.

دقيت عليها وطلعت وركبنا السيارة وانطلقنااااااااااا

طبعاً وقتها بعد ماتأكدت انها ركبت كلمت واحد من الشباب وقلت له راح أجيك المكتب أبي شقتك

قال لي أوكيه

وهي تسمعني .. سألتني ليش الشقة قلت لها أبد ودي أتأكد من مقاس السنتيانة

جلست تضحك لين قالت آمين

وصلنا مكتب صاحبي وقابلته في المواقف وأخذت مفتاح الشقة

وصلنا الشقة الحين

دخلنا الشقة ورحت المطبخ اسوي لنا تست وعصير.

رجعت لقيتها فاسخة العباية وهي لابسة بلوزة بيضا وتنورة سودا

البلوزة عليها تهببببببببببببببببل

مواصفات البنت: طويلة حبتين.. طبعاً انا مو طويل بس أحب البنات الطوال خخخخخخخخخ

عيونها وسيعة .. بيضاء .. شعرها طويل وأسود .. صدرها مدور وواقف << أموت على كذا

مكوتها مدورة ومشدودة.. << أنهبل على كذاااااااااااااااا

المهم جلسنا نسولف وقلت بدال مانضيع وقت قربي مني والا انا اقرب منك

قالت بكيفك

المهم قربت منها .. وبديت أبوس شفايفها التوت...

وانزل على رقبتها.. والحس لها طرف أذنها..

وأنزل على الرقبة كمان.. وأبوس فيها وأعضعض فيها.. وأنزل على صدرها.. وأبوس فيه.. وهي تتأوه اااااه اايوووووه

بشووووويش .. لاتعضها علشان ماتبين..

وشوي شوي فسخت لها البلوزة.. وبقت السنتيانة وجلست أمسك نهودها من فوق السنتيانة وأمصمص شفايفها.

وفكيت لها السنتيانة.. وانصدمت من النهووووود.. أنبهرت... أنهبلت ... تجننت

وااااااقفة بمعنى الكلمة.. حلماتها وردية .. بديت أمص فيها وأمص فيها وأمص فيها وهي أأأأه اايييه بشووويش لا لا بشوووويش

أرضعها أكثر إيييييييييييييييييه وتحرك تحتي..

وأنزل على بطنها وألحس لها سرتها وألعب بلساني فيها. وهي رايحة فيها..

شوي رفعت تنورتها قالت لي لا شيلها مرة وحدة.. شلت التنورة وبديت اشم ريحة الكس المووووووووووووولع

بديت ألعب في كسها بأصبعي .. وبعدها جلست الحس لها فخوذها.. والحس لها ساقها اليمين واليسار

وما اسمع الا أأأأأأأه ايييييييوه أحححححح بشوووووووويش ااااااه امممممممممممممم

وأمسك بظرها بشفايفي واضغط عليها وبدت تصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأه بشوووووووووووووووووووووووووووووويش

واضغط بقوة وهي تصيح أكثر.. جلست ألحس لها يمكن ربع ساعة <<< يموت في شي اسمه لحس.

بعدها قالت ابي زبك ابي نيك ابيك تنيكني.. قلت لها ماتبين تمصين؟

قالت الا ابيه ابي امصه والحسه وارضعه والعب فيه بيدي.

فسخت بنطلوني وبدت تمسكه بيديها الناااااااااااااعمة.. وتلعب فيه وتحسس عليها وعلى خصوتي..

وبعدها بدت تلاعبه بلسانها.. وتحركة بشوووويش..

أنا دخت يانااااااااااااااااس

وربي دخت ياهوووووووووووووووو

دخلته في فمها رحت فيها على طوووووووووووول

بدت تمصمصه وتلحسه ولما تدخله في فمها تقعد تحرك لسانها عليه جوووووووووه

وتلعب في فتحت زبي بلسانها واااااااااااااااااااااااو

مصته كثيررررررررررررررر لين حسيت اني بنزل سحبته من فمها..

قلت لها جاء دور الكس المزيون.

رفعت رجليها .. بس بيني وبينكم مامشت علي سالفة انها مطلقة.. قلت لها ابي اتأكد انك مفتوحة..

قامت دخلت اصبعها في كسها.. وقالت لي ي**** دخله بقووووووووووووة الحين

حطيت زبي على بظرها وجلست العب فيه واحكه فيه واهزه وأضرب زبي بكسها لين ولللللللللللعت

دخلت راسها وارتكيت على صدرها ودفيته بشووووويش وطلعت ودفته بقوووووووووووووووووة

صرخت صرخة قلت في نفسي عز **** وهقنا خوينا خخخخخخخخخخخخخخخخخ

المهم جلست انيكها وادخله واطلعه وهي تصارخ أأأأأه ايييييييييه اوووووووووووووه بقوة بقوة ابيه كله ابيه كله

وأنا انيك فيها وامصمص نهودها ورقبها وفمها العسل..

وقلبتها على بطنها.. وسألتها تبينه ورى قالت اموت في ورى

ودخلته فيها ورى كانت فتحت مكوتها ضيقة مووووووووووووت

وادخله واطلعه وادخله واطلعه .. وانيك وانيك وانيك لين حسيت اني بنزل

طلعته منها .. ورفعت مكوتها فوووووق

وفتحت بين رجولها وبان لي الكس الموووووووووووووولع

ودخلت بكسها وبديت انيك بقوة وبسرعة والحس ظهرها ورقبتهامن ورى وهي تصااااااااارخ

لين بديت انزل سألتها وين تبينه قالت لي على فمي ورقبتي وصدري

طلعته وهي نامت على ظهرها.. ومسكتها ومصته وهو ينزل في فمها .. وطلعتها وكمل زبي ينزل على صدرها ورقبتها

وهي تون وتتأوووه أأأأأه حلوو.. يجنن ... يهبل..

رحنا دورة المياه .. غسلنا وترويشة سريعة

وطلعنا الصالة.. وسولفنا شوي.. وضحكنا

اللي عرفته منها انها تطلقت لأنها تزوجت غصب.. وطقتها في وجه زوجها وطلقها بعد الزواج بشهر.

وسألتها ليش طيب من أول مكالمة وافقتي تطلعين؟

قالت لي: مووووووووووووووووولعة.. وش اسوي؟ تعبت من السحاق.

المهم تواعدنا نشوف بعض كل ماسمحت الظروف.

صار لي شهر الحين ماكلمتها .. وماحبيت اني ادق عليها

قلت لكم ما أدري وش ظروفها.. بس اتمنى تكون بخير.

وسلامتك

قصة واقعية جنسية

طالبة جامعية ذاقت الامرين لانها لم تستمع الى طلب خطيبها ، اذ عندما وصلت الى الجامعة نسيت كل شيء وتظاهرت انها اشرف بنت ، فقط تظاهرت ..
اليكم القصة كاملة : " انا طالبة من احدى مدن المثلث"مناطق 48" , اريد ان اروي قصة لتكون عبرة لجميع البنات اللواتي يردن التعليم في الجامعات وبالذات الذي يردن المبيت في مكان تعليمهن .
انا فتاة ابلغ الان من عمري 23 سنة انهي تعليمي هذه السنة . دخلت الى الجامعة وانا متلهفة جدا لاجواء الجامعة والتعليم , كنت بعلاقة حب عميقة ومحترمة وعلى اساس الجواز في النهاية .. الشاب الذي احبني عمره الان 26 سنة ومتعلم في احدى الجامعات في البلاد .

لم استمع لنصائح خطيبي لانني كنت واثقة من نفسي
المشكلة انني لم استمع لنصائحة لانني كنت واثقة من نفسي وافعل ما اشاء وبالنهاية اعلم اهلي بما افعل ( لكن ما اريد ان اعلمهم هذا يعني انني لا اعلمهم كل شيء).
صديقى وحبيبي قبل ان ادخل الى الجامعة باسبوع تحدث معي مكالمة طويلة جدا عن الجامعات , وحذرني من كثير من افعال طالبات وطلاب الجامعة مثل : احذري من شباب الجامعة غالبتهم يريدون شيئا واحدا ولا يفكرون الا بعلاقات كاذبة , لا تخرجي بالليل مع فتيات من التعليم خارج الجامعة . ويا ريتني سمعتوا ورديت عليه ..
بعد 3 سنين من خوفه عليّ ومن تحذيره الدائم اليومي لي وقعت بالفخ الذي كان يحدثني عنه , اه و**** وقعت ..
منذ الفصل الثاني في الجامعة وانا لا احدثه بصراحة واكذب عليه وهو كان يتشاجر معي على انه يشعر بانني لا احدثه بصراحة , وكان يقول لي انا لا اغار عليك انا خائف عليك جدا وهناك اشخاص لا يفكرون الا بانفسهم واحذري منهم ..
كان لي زملاء اي زملاء فقط لاني فتاة جميلة ورقيقة , ذات يوم تعرفت على احدى الطلاب (لا فائدة من ذكر اسمه ) الذي كان بالنسبة لي بمثابة اخ لا يغير وهو من منطقة الشمال , كنت اجلس معه في التعليم والاستراحات حتى انني خرجت معه الى مقهى مع صديقته ولم افكر بما قاله حبيبي الذي حذرني منه .
واستمرت علاقتي الاخوية مع صديقي من الجامعة وصديقته التي كانت تخرج معنا الى المقهى جاءت لي ذات يوم وقالت لي ان (لا فائدة من ذكر اسمه ) يحبك حب شريف ويريد ان يكون بعلاقة جدية معي .. انا تفاجئت وفعلا مضى يوم اخر وصراحني (لا فائدة من ذكر اسمه ) بهذه الحقيقة..

لم اخبر حبيبي (خطيبي) وواصلت خداعه
لم اخبر حبيبي الذي من بلدي بما جرى واستمريت بخدعه ايضا , مع العلم انه ذكي جدا ويعرف عندما لا احدثه بصراحة.
حتى جاء ذاك اليوم , اليوم الذي كان لي درسا لم انساه ابدا حتى اموت , وفيه كان عيد لليهود ولم يكن تعليم ليومين جاء (لا فائدة من ذكر اسمه ) الى جانب شباك غرفتي في الجامعة ولم تكن صديقاتي بالغرفة رجعن الى بلادهن بسبب العيد , وبعد علاقة 3 اسابيع مع (لا فائدة من ذكر اسمه ) الذي وافقت على العلاقة معه طلب مني ان يدخل الى غرفتي وان اعد كاس شاي وانا ادخلته وقلت لا يهم لا احد من صديقاتي هنا , حبيبي من بلدي اتصل بي وانا لم ارد على الهاتف , ودخل الى البريد الصوتي لهاتفي وسمع رسالة (لا فائدة من ذكر اسمه ) الصوتية وفيها قال انه بالخارج وبان اخرج لاراه , ومن ساعة تقريبا جاء حبيبي من بلدي الى الجامعة وجاء الى غرفتي واتصل من رقم اخر (لا اعرف هذا الرقم) وطلب مني ان اخرج لاراه يود ان يقول لي شيئا مع العلم انه لم يعرف ان (لا فائدة من ذكر اسمه ) معي بالغرفة لكن انا اعلمته بهذا وقلت له انت مجنون انت تراقبني وطلبت منه ان ينصرف عن وجهي وقال لي شيئا واحدا ولم اطلب شيئا اخر احضري لي جهاز (لا فائدة من ذكر اسمه ) الان بدون ان يعلم وفعلا وافقت على ما قاله وطلبت من (لا فائدة من ذكر اسمه ) جهازه بحجة ان هاتفي ينقصه الشحن , فعلا احضرت جهاز الهاتف وبدا حبيبي من بلدي ان يبحث عن اشياء في هاتفه وكانه يعرف عن ماذا يبحث , وفعلا قال لي انظري الى الصورة هذا ليس انت؟ومن ثم انا تفاجأت جدا ولم اصدق ما اراه , (لا فائدة من ذكر اسمه ) قام بتصويري ثلاثة صور بملابسي الداخلية وايضا صورني فيديو وبالفيديو يتحدث معي وانا لا اعلم بما خططه (لا فائدة من ذكر اسمه ), نعم صدقوني هذا ما قام بفعله .
دخل حبيبي من بلدي الى الغرفة ليتحدث مع (لا فائدة من ذكر اسمه ) من الشمال وقال له انه حذف جميع الصور والفيديو في الهاتف وقال له لو قمت بنشر صورة سابقة من صور هذه الفتاه وسوف يقوم بشكوى ضدي في الشرطة.والقانون سوف يعاقبك على هذا بالسجن هذا غير الشرف وعائلة الفتاة.
وفعلا خاف (لا فائدة من ذكر اسمه ) جدا وخرج من غرفتي مرتبك وخائف جدا...

الخلاصة من القصة الواقعية هذه :
اني اسفة جدا لما لم اسمعه من حبيبي من بلدي الذي انقذني من المس بشرفي , انا مدينة له طوال حياتي دائما وابدا , لقد تركني فعلا ومعه حق , انا لم انسى ما فعله لي ...
وانا اعلم انه يدخل الى موقع بانيت وسوف يعرف انني كتبت هذه الرسالة
انا اسفة يا حبيبي و**** انني لا اصدق ما فعلته من اجلي , ان اعدك بانني سوف انهي تعليمي بشرف وانا ندمانه جدا.. انت يا حبيبي انقذتني من (لا فائدة من ذكر اسمه ) انا واحدة . يا ترى من سينقظ باقي الفتيات الاخرى؟
هناك الكثير من الفتيات مثلي ا***ه يستر على عرض جميع الفتيات .يا بنات ديروبالكم من الجامعات خذن حذركن جيدا .

الطيز الحارة

كنت انا وزوجتي نسكن في الطابق الثاني وذات يوم تم افتتاح محل البسة نسائية بجانب مدخل البناية وبعد عدة ايام ارادت زوجتي ان تشتري بعض الالبسة الداخلية لها فعرضت عليها ان نذهب لعند جارنا الجديد الذي افتتح محلة مجددا ونتفرج واذا اعجبها شيء فانها تقوم بشراءه فوافقت وذهبنا لعنده فطلبت زوجتي منه بيجاما شورت فاحضر لها عدة اصناف واخذت زوجتي تنتقي الافضل والاحلى وبعد ان اعجبتها واحدة طلبت منه ان يعرض لها بعض اصناف والوان الكيلوتات والستيانات فقام باحضار عدد لاباس به من الكيلوتات والستيانات وبدات تتفرج وزوجتي تعلم بانني احب اللون الاسود والاحمر للكيلوتات فراحت تسألني عن رأي في بعض الكيلوتات ونتفرج عليها ونقلبها فكان صاحب المحل رجل اسمر طويل يبلغ من العمر حوالي خمسة وثلاثين عاما قوي البنية بدأ بملاطفة زوجتي والتحدث معها وصار يبدي رأيه في بعض الكيلوتات فقال لها خذي هذا الكيلوت جميل لونه من لون الجسم فقالت له زوجتي لا … اريده اسود لان زوجي يحب اللون الاسود وهذا لونه سكري وصغير وانه ضيق ولا تتسع طيزي به لان طيز زوجتي ممتلئة ولا باس بحجمها فضحك صاحب المحل وكان يقال له ( ابو عبدو ) فاعطاها كيلوت آخر اسود واكبر بقليل فقالت له زوجتي هذا ممكن ان تتسع به طيزي وبعد ان سمع زوجتي تتكلم بهذه الكلمات بدا هو يحدثها بمثل ذلك ويقول لها بانه هو يفضل الطيز الكبيره عن الطيز الصغيره وسالته زوجتي هل انت متزوج ام لا …. فقال لها اني متزوج … فقالت له هل طيز زوجتك كبيرة ام صغيرة ….. فضحك وقال بانها صغيره فطلب لنا القهوة وانهت زوجتي شراءها البيجاما وكيلوتين احمر واسود وبينما نشرب القهوة قال لزوجتي انا بحاجة لسيدة لتعمل في المحل مارايك ان تعملي عندي فقالت له زوجتي كم تريد ان تعطيني اجرة فقال لها على طلبك واتفقت زوجتي معه على العمل ثم خرجنا من عنده الى البيت فقلت لزوجتي ان ابو عبدو معجب بك وبطيزك على ما يبدو فقالت زوجتي لقد لاحظت ذلك لقد غمزني مرتين ونحن نشرب القهوة ثم باشرت زوجتي العمل عنده صباح اليوم التالي

وعندما انصرفت سالتها عن العمل فقالت انه رائع واني مبسوطه جدا وتتالت الايام وكانت زوجتي في كل يوم تروي لي ما يحدث في المحل فكانت تقول لي بان ابو عبدو اليوم قبلها او انه مد يده على صدرها او على طيزها واكثر ماكان يفعله معاها هو الضغط على طيزها وهو يقول لها ( ابوس هل طيز ) وفي ذات يوم سالها عني فقالت له ان زوجي ( فري جدا ) ففرح . وفي احدى الايام دخلت الى المحل وكانت زوجتي تقف وراء الطاوله وكان هو يمر من خلفها فلاحظت يده فوق طيز زوجتي وهو يعلم باني فري وان زوجتي قالت له كل شيء عني

فكان مبسوطا جدا فاصبح يلاطف زوجتي امامي ويقبلها ويروي لنا بعض النكت الجنسيه فشربت عنده فنجان قهوة وغادرت المكان الى

البيت وفي الساعة العاشرة ليلا تقريبا انصرفت زوجتي من العمل ودخلت المنزل وهي مبسوطه فقلت لها لماذا انتي مبسوطه فقالت لي تعال

احكي لك ما جرى قبل قليل فقالت لقد احضر ابو عبدو اصناف جديدة من الكيلوتات والستيانات والمكياج واخرج كيلوت اسود جميل جدا

وقال لي هذا لك ….. ادخلي الى غرفة المقاس لتجربيه على طيزك فاخذته ودخلت اقيس الكيلوت فدخل خلفي واغلق الباب وامسك راسي

واخذ يمصمصني من فمي ويفرك صدري بقوة ثم اجلسني على ركبتي وهو يقف امام وجهي واخرج زبه من داخل البنطال وكان زبه منتصب

وكبير واعجبني فورا وبدون ان يطلب مني قمت بمصه وكانني اريد ان أأكله يضغط براسي وهو يدخل زبه في فمي حتى لامست بيضاته

فمي فشعرت براس زبه يغوص بين اضلاعي ثم اخرجه وبدات امصه والحس بيضاته وهو يتاوه ويقول لي منذ اول لحظة رايتك اصبحت

احلم بان انيكك ولم يتحمل اكثر من ذلك فقد اخرج زبه من فمي وشلحني البنطال وجعلني اطوبز ووقف خلفي وامسك زبه بيده وراح يفركه

على كسي المبلل من شدة شهوتي ثم ادخله بكسي وبدأ ينيكني ثم يخرج زبه من كسي واقوم بمصه حتى افرغ حليب زبه بكسي فقد جعل

ظهري يكب مرتين وهو ينيكني فمددت يدي على كس زوجتي وتحسسته وفعلا وجدته مليء بالحليب وهذا يثيرني كثيرا فبدات امصمص فم

زوجتي ثم تمددت على السرير وطلبت من زوجتي ان تضع كسها فوق فمي لالحسه واشرب الحليب من كسها وفعلت ولحست كسها بلساني

حتى جابت ضهرها فوق فمي ثم دخلنا الحمام وتحممنا . وعادت الى عملها في الصباح وكانت كل يوم تروي لي بعض ما يقوم به ابو عبدو

معها وفي ذات يوم اتصلت بي وقالت بانها تريد ان تخرج في نهاية الدوام مع ابو عبدو في مشوار بالسيارة وبدات انتظرها بالبيت وقد

احضرت كاس من الويسكي وبعض الموالح اتسلى بها الى ان تعود وحوالي الساعة الثانية عشر والنصف عادت وهي مبسوطة وقالت لي

بانها قامت بمص زبه في السيارة وقذف حليبه على شفتيها وصدرها وطلبت مني ان امصمص شفتيها فكانت هي ايضا تنبسط عندما تروي

لي ما تفعله فمصصت شفتيها وبزازها وقالت لي بان ابو عبدو سيأتي بعد قليل ليسهر عندنا وقامت ولبست البيجاما وهي عبارة عن شورت

قصير وبلوزة شيال ورتبت نفسها وقالت لي حبيبي سابسطك اليوم كثيرا وستشاهد ام*** احلى فلم سكس حقيقي وبعد قليل حضر ابو عبدو

فاستقبلته زوجتي بالتبويس وجلس على الكنبه وجلست هي بجانبه وقالت له انبسطت في السياره فقال لها كثيرا ووضعت يدها حول رقبته

ولفته وقبلته وقبلها وكان صدرها مكشوف وسيقانها المفتوله ملتفه على بعضها وهي بجانبه وكنت انا مبسوط جدا من شرب الويسكي وانا

اشاهد زوجتي بحضن ابو عبدو فطلبت مني ان احضر القهوة فقمت واحضرت القهوة وعندما دخلت اليهم وجدت زوجتي قد تمددت على

الكنبه ووضعت راسها في حضنه وهو قد ادخل يده بصدرها فوضعت لهما القهوة وجلست امامهم فكانت يده بصدرها والاخرى بين سيقانها

فقامت باخراج زبه من البنطال وبدأت تمصه وفعلا كان زبه كبير وعريض وله راس كبير من حق زوجتي ان تنبسط عليه فقالت له انت

مبسوط قال لها انني مبسوط جدا وخاصة بان ذلك امام زوجك وانه يحب ان ينيك سيده امام زوجها فقالت له وزوجي يحب ان يشاهدني انتاك

امامه ثم قامت زوجتي وشلحت الشورت والبلوزه والستيانات وبقيت بالكيلوت الاسود وطلبت من ابو عبدو ان يشلح ملابسه وفعل ذلك

واصبح عاريا وجلست زوجتي بين ساقيه وامسكت زبه وهي تمصه وتلحس بيضاته وتقول لي انظر الى زبه كم هو لذيذ وكبير الا يثير المراه

فقلت لها معاكي حق بان تحبي زبه فقامت وشلحت الكيلوت ورمته على راسي فوجدته مبلل من ماء كسها ثم فتحت ساقيها ووضعت كسها

فوق زبه وقالت له ادخله بكسي لم اعد احتمل اكثر من ذلك فادخله بكسها وبدأت تقوم وتنزل فوقه وهو يمسك بزازها ويفركهما وبدأت تتاوه

وتقول له نيكني …. نيكني بزبك الكبير …. نيكني ابو عبدو انا منيوكتك …… ابوس زبك خلي زبك ينيك كسي …. وبدا هو يتاوه ويقول لها

بدي انيكك يا شرموطه …. بدي انيك كسك يا قحبه ……. بدي انيك طيزك الكبيرة ….. ثم قامت وطوبزت وقالت له نيكني وانا مطوبزة

ووضعت رأسها في حضني ودارت طيزها لابو عبدو وادخل زبه في كسها وبدا ينيكها وانا العب بشعرها وهي تتاوه وعندما اردت ان اجعلها

تمص زبي رفضت وقالت لي شوف ابو عبدو وهو ينيك مرتك ….. مرتك شرموطه ….. مرتك منتاكه .. وفجاة بدأت تصيح وتتهيج اكثر فاكثر

وهي تضغط براسها على ركبتي وتقول نيكنننننننننننني …… ابو عبدو نيكني بسرعة …… اجا ضهري ….. اجا ضهري …… ثم سكتت

وارتخت براسها في حضني واسرع ابو عبدو بالنيك وزاد بضغط زبه في كسها ثم تأوه بصمت وهدأ وزبه بكس زوجتي فعرفت بان زبه قذف

حليبه في كسها فقالت زوجتي امممممممممم حليبك ساخن ولذيذ وزبك الذ منه ثم اخرج زبه فقالت له اعطيني زبك امصه ومصته وهو مبلل

ثم قالت لي مص فمي ولساني ففعلت وجلس ابو عبدو على الكنبه وزبه لا يزال منتصب قليلا فامسكت زوجتي زبه وراحت تفركه على صدرها

وبزازها وهي تقبله وتلعب به ثم جلست بجانبه وبدأوا يشربوا القهوة وهي باردة وطلبت مني وهي تشرب القهوة ان الحس كسها الممتلىء

بالحليب فلحسته ولم اترك اي قطرة حليب بكسها وهي تضع راسها على كتف ابو عبدو وبعد ان انتهوا من شرب القهوة طلبت منه زوجتي

ان يذهب معها الى الحمام وطلبت منه ان يحممها هو وذهبوا سويا وتحمموا وبعد ان خرجوا من الحمام قالت لي بان ابو عبدو ناكها مره

ثانيه بالحمام ولكنه طلب منها ان ينيكها من طيزها لانه معجب جدا بطيزها ثم بقي يسهر عندنا بعد ذلك بساعة وهو يداعب شعرها ويقبلها

وتجلس احيانا في حضنه ثم ذهب حوالي الساعة الثالثة صباحا فقالت لي زوجتي هل اعجبك ذلك فقلت لها اعجبني واثارني جدا فقالت

ساجعلك دائما مبسوطا وسانتاك دائما ام*** لانني انا ايضا احب ان انتاك ام*** وهذا يثيرني جدا عندما تكون انت تشاهدني وانا انتاك

وقالت لي فعلا ابو عبدو يعجبني اكثر من كل الرجال الذين ناكوني وان زبه حقا يشبع كسي ويجعله يشرشر حتى يبلل الكيلوت وسابقى اعمل

عنده لانه يقوم بالتحرش بي دائما في المحل ويمد يده على كسي ويبعص طيزي عندما لا يكون احد من الزبائن وهو يقدم لي المكياج

والكيلوتات والستيانات وكل شيء اريده مجاني مقابل ان ابقى على علاقة معه فقلت لها اوكي حبيبتي خليكي معاه وخلي زبو يبسط كسك

أجمل قصة نيك

قصتي قد تبدو غريبة بعض الشيئ . فهي مملؤة بالمواقف المرعبة والغريبة وإن لم تخلو من المتعة غير المتوقعة …. رغماً عني .. . إسمي رجاء . متزوجه منذ سنة ونصف . لم أبلغ السادسة والعشرون من عمري بعد , تزوجت بالمهندس شاكر بعد قصة حب طويلة وعاصفة . يعمل زوجي في إحدى الشركات الصناعية الهامة . لكن عمله مسائي. وسيبقى لفترة قد تطول كذلك . حيث المردود المادي المغري و المستقبل الواعد . وأنا أعمل أيضا في وظيفة اداريه ولكن طبعاً نهاراً . وكأي زوجين شابين عاشقين لبعضهما قررنا الكفاح سوياً لبناء مستقبلنا مضحيين بأشياء جداً كثيرة في سبيل ذلك . ولكن كل جهد ومشقه يهون في سبيل بناء حياه رغيدة لنا و لأولادنا في الغد المشرق و المليئ بالأمل . نقطن شقة في إحدى العمارات الصغيرة . في كل يوم ينتهي عمل زوجي في السادسة صباحاً ليصل المنزل قبل السابعة بقليل في حين أغادر المنزل أنا في السابعة لعملي . وكان زوجي أحيانا يصل منزلنا قبل موعده المعتاد إلا أنه أيضاً كثيراً ما يصل بعد خروجي لعملي . وأعود من عملي منهكة قبل الثالثة بقليل لتسخين طعام الغداء المعد من الليلة السابقة ثم أوقظ زوجي لنتناوله معا وبعدها أخلد للنوم حتى السادسة ويخرج زوجي بعد السابعة بقليل لشراء المستلزمات المنزلية و الغذائية ليحضرها قبل التاسعة مساء لينطلق بعدها لعمله . أنها لحياه صعبه ... خاصة لمن هم متزوجون حديثاً و عاشقين لبعضهما مثلنا . ويزيد الأمر سوأ أن إجازاتي الأسبوعية لا تتوافق مع إجازات زوجي ألبته . ولكن كل عدة أسابيع نتمكن أحيانا من ترتيب إجازة مشتركة لنا نعوض فيها شوق أسابيع ماضيه . أنا مكتفية و مستمتعة تماماً بزوجي وهو يجدني مثيره و ممتعه أكثر مما تمنى في أحلامه على حد قوله . جمالي مثير كما أعرف قبل أن أتزوج . ولكني قصيرة القامة وهو ما أراه عيباً في تكويني بينما يراه الجميع ميزة تزيد في جمالي ويكمل نحول جسدي الباقي فيضفي على مظهري طابعاً بريئا ًوكأني لازلت مراهقة . وهو ما كان يستفزني . أما من الناحية الجنسية فإن شهوتي سريعة الإشتعال بشكل غير عادي إذ تكفي لمسه على عنقي أو صدري حتى يبتل كلسوني من شده الشهوة وما أن تزيد إثارتي حتى أكون غير مسئوله عن تصرفاتي كما يقول زوجي الذي كان يستمتع بحمم مشاعري المتفجرة دون وعي مني . وأعتقد جازمة أن مظهري الضئيل حجماً و المراهق شكلاً كان سببا في حدوث ما يحدث لي فقد تم في خلال الخمسة أشهر الماضية فقط إغتصابي عدة مرات دون أدنى توقع أو إستدراج مني والمصيبة أنني لا أعرف من إغتصبني . كان موعدي مع الرعب الأول بعد زواجي بسبعة أشهر. حيث توجهت للنوم في غرفتي الهادئة كالمعتاد بعد الواحدة صباحاً بقليل . وكأي فتاه تنام وحدها وكأي زوجه في غرفة نومها كنت مرتدية قمص نوم قصير مفتوح الصدر مما غلا ثمنه وخف وزنه ورحت في نوم عميق دون غطاء مستمتعة بالنسمات الباردة . وكأني شعرت بشيئ يدغدغ عنقي . ومددت يدي لاشعوريا لأزيحه عني وإذا هي سكين طويلة يلمع بريق نصلها في عيني وسط ظلام الغرفة الذي يحاول أن يبدده ضوء مصباح صغير . ظننت أنني أحلم فإذا بيد تعدلني بقوه على السرير وتضغط على عنقي بالسكين . انتبهت مذعورة وأنا أكرر قولي . مَـنْ ؟ مَـنْ ؟. لأجد من يجلس جواري على حافة السرير ولازالت السكين على عنقي وهو يقول . زيارة غير متوقعه من لص صغير . أنهضي فوراً . أين تخبئون نقودكم ؟ . أين مجوهراتك ؟ . وأجلسني بعنف ثم أوقفني ولازالت سكينه على عنقي وهو يردد أسئلته . ويقول لقد فتشت البيت ولم أعرف أين تخبئون ما لديكم . و أمسكني من الخلف وجسمه ملتصق بظهري ويده تقبض على صدري ونهدي بعنف وأنفاسه اللاهبة تحرق عنقي و خدي وأذني ومشي بي ناحية دولاب الملابس الذي وجدته مفتوحاً دونما بعثره وهو يطلب منى إخراج مجوهراتي أو أموالي أفتدي بها حياتي . كنت أقسم له وأسناني تصطك من الرعب بأنه لا يوجد في المنزل أية أموال تزيد عن مصرفات باقي الأسبوع وأن أموالنا موجودة في المصرف . وأخرجت له صندوق الحلي الصغير وأخذ يقلب ما فيه بسكينه بينما يده الأخرى لازالت قابضة على صدري ونهدي بقوه . وكان كل ما في صندوق الحلي عبارة عن قطع من الإكسسوار وبعض السلاسل الذهبية النحيلة التي لا تقنع أحدا حتى بإلتقاطها من الأرض . ويبدو أنه شاهد شيئا ما يلمع داخل الصندوق فترك صدري واستدار خطوة ناحية المصباح الصغير ليدقق النظر فيما وجد . وألتفت ناحيتي بعدما تأكد من أنه مجرد إكسسوار فلمحني وأنا أحاول أن أخطو خطوة مبتعدة عنه . فما كان منه إلا أن رمى الصندوق على الأرض وجذبني من قميصي بعنف . ليخرج القميص في يده و فوجئنا نحن الإثنين بأني أقف أمامه عارية تماماً إلا من كلسون أبيض صغير و نهداي النافران يتوهجان أمام عينيه . مرت ثانية واحدة فقط وكأنها دهر وأنا واقفة أمامه عارية مرعوبة و مذهولة إلا أنه هجم ناحيتي وعاود إمساكي من خلفي مرة أخرى وأخذ يضغط ويتلمس نهداي وحلمتاهما الصغيرتين وسكينه على عنقي . عندها تأكدت من أنه قرر سرقة شيء أخر . بدأ اللص الظريف يتحسس نهداي ويداعبهما بنعومة و يتشمم عنقي ويمتدح عطري وهو ملتصق بظهري وأفخاذي العارية وراح يلحس بلسانه عنقي وأذني وأنا أرتعش بين يديه لألف سبب وسبب وذهبت محاولاتي في انتزاع يده من على صدري أدراج الرياح كما ذهبت توسلاتي ورجاءاتي المتكررة . وزاد تهيجه خلفي وتسارعت أنفاسه تلسعني وبدأ يمتص عنقي دون أن يترك نهدي وأنا أحاول إبعاد يده عنه وبدأ جسدي يقشعر وتزايدت ضربات قلبي وتلاحقت أنفاسي وبدأت أسمع أهاتي وتمكنت أخيراً من إنتزاع يده من على نهدي …. لأضعها … على نهدي الأخر . كل ذلك ولازالت سكينه الحادة على عنقي وهو يحتك بقوة بظهري وأنا أطوح رأسي ذات اليمين وذات الشمال . وبدأت شهوتي اللعينة في التفجر وأنا أنقل يده من نهد لأخر و بحركة خاطفه أدارني ورفعني من على الأرض حتى أصبح صدري أمام عينيه مباشرة وبدأ يلتهم نهداي بشغف ويمتص حلمتاهما وأنا محتضنة رأسه بساعداي وساقاي تتطوحان في الهواء . ورجوته مرارا أن يذهب بي إلى السرير . وما أن وضعني عليه حتى نزعت كلسوني الصغير بعنف وصرت أتحسس كسي الرطب وبظري المتهيج وأنا أشير له بأن يقترب مني . وأقترب مني قليلا وكأنه غير واثق مما هو مقدم عليه وأنا في قمة هياجي أتلوى على السرير وأمسك بساقاي وأخذ يلحسهما نزولاً إلى فخذي وعانتي وما أن وصل إلى كسي حتى تأكد تماما من تهيجي حيث كان البلل غزيراً . انتصب اللص الظريف واقفا ووضع سكينه وبدأ يخلع ملابسه وأنا أحاول جاهدة في ظلام الغرفة التعرف على ملامح وجهه أو حتى شكل قضيبه . وزاد الأمر سوأ أني لم أكن أرتدي نظارتي التي لا تفارقني لشدة حاجتي لها . انتهى اللص الظريف من خلع ملابسه واستلقى على صدري وبين ساقاي المرحبتان به ويداي تحتضنان رأسه وشعرت بقضيبه منتصبا فوق كسي وعانتي . وأخذ يمتص شفتي وعنقي وحلمتي وبقية جسدي يتلوى بصعوبة تحت جسمه الثقيل . وإزاء إشتعال شهوتي ورغبتي أمسكت بقضيبه أحاول إدخاله في كسي عندها قام من على صدري وأمسك ساقاي وأنزلهما حتى سد بهما وجهي وقام على ركبتيه وحاول أن يحك قضيبه على كسي إلا أنه سريعا ما بدأ يدخله بهدؤ حتى نهايته وأنا أهتز بشده تحته وأجذب ساقاي نحوي أكثر . وبدأ من لا أعرف اسمه ينيكني بهدؤ وأنا تحته أتحرك وأهتز بشده أطلب زيادة وسرعة حركته فوقي . وترك ساقي تحتضن ظهره وأخذ ينيكني بسرعة أكبر و أشد إلا أن تجاوبي معه كان أكبر وأشد . و تكررت رعشتي الكبرى عدة مرات . فقد كنت أحتضنه بكل قوتي بيداي وساقاي وبقية جسدي يرتفع معه . وفجأة استطعت أنأنسل من تحته بسرعة ويدي تبحث عن مناديل قريبه أجفف بها رطوبة كسي ومياهه الغزيرة ومسحت أيضا ما لحق قضيبه منها لكني هذه المرة أمسكت باللص الظريف بكلتا يداي و ألقيته على السرير وقبضت على قضيبه وجلست عليه بسرعة حتى نهايته وأنا هذه المرة أتلذذ بدخوله والرعشة تعتري جسدي . ومضت لحظات قبل أن يعتريني جنون الشهوة فأخذت أتحرك فوقه بسرعة و عنف ويداي تضغطان على صدره أحاول منعه مطلقا من التحرك تحتي ولم يتسن له سوى القبض على نهداي وحلمتاهما . وكان الجنون و العنف هما سمة حركتي وكأني في رعشة طويلة مستمرة وقاتله للذتها . وفي إحدى رعشاتي المتتالية بدأ هو يتشنج وينتفض تحتي واخذ جسدي يرتعش بعنف أكبر عندما شعرت بدفقات منيه تقذف في رحمي وما أن انتهي قذفه حتى نزلت عليه و نهداي يتحطمان على صدره وهو يحتضنني بقوه . لحظات مرت وأنا على صدره أتلذذ بإعتصار قضيبه بكسي وهو يضحك ضحكات مكتومة أسمعها في صدره بوضوح . نزلت بعد أن هدأ جسدي إلى جواره على السرير ويدي تبحث عن منديل أسد به ما قد يتسرب من كسي . وما أن قمت إلى الحمام حتى قام من فوره إلى سكينه وهو يسألني إلى أين . فقلت له وأنا أحاول أن أدقق في ملامح وجهه . هل هناك حاجه إلى السكين بعد كل ما حدث ..! ؟ أنا ذاهبة إلى الحمام . وسرت وسار خلفي بعدما رمى سكينه فوق ملابسه وأشعلت ضوء الحمام وبدأت أغسل كسي وأنظفه وأختلس النظر له وهو يغسل قضيبه واستدار لي بعدما انتهى وكل منا يتأمل الأخر . وشاهدت أمامي شابا فارع الطول على الأقل بالنسبة لطولي أسمر اللون له شارب كثيف وما يميزه فقط هو ابتسامته الجميلة . خرجت من الحمام إلى غرفة النوم بينما سار هو إلى المطبخ دون أن يتكلم . وأشعلت ضوء الغرفة لأجد أن جميع أدراجها مفتوحة وأخذت أتفقد أدراجي ودولابي وأجمع ما على الأرض من إكسسواراتي . وفيما أنا ألتقط بعض القطع من الأرض شعرت بقدمه خلفي فاستدرت إليه لأجده يقف خلفي يقضم تفاحة وقضيبه المتدلي يهتز أمام عيني وراح يسألني عن زوجي وعمله ومتى يعود وأنا أجيبه دون تحفظ و دون أن أتوقف عن جمع القطع من الأرض . ويبدو أن منظري وأنا أجمع القطع من الأرض عارية قد أثاره وهيجه ولم أشعر بنفسي إلا محمولة بين يديه إلى السرير مرة أخرى حيث كررنا ما فعلناه قبل ذلك وحاولت دون جدوى أن أكون متعقلة في مشاعري وحركاتي ولكن لم يكن غير نفس الإندفاع و الجنون المعروفة به . وأثناء خروجي إلى الحمام طلب منى أن أصنع له بعض الشاي . وخرجت من الغرفة إلى الحمام ثم إلى المطبخ وأنا أرتب أفكاري للحوار معه و التعرف عليه . وأحضرت الشاي إلى الغرفة لأصدم بعدم وجوده في الغرفة . حيث خرج اللص الظريف دون أن أشعر من حيث دخل ولا أدري من أين وحتى قبل أن أعرف مجرد أسمه . ارتديت سروالي الصغير وقميص نومي وأخذت أبحث عنه في المنزل دون جدوى وتفقدت الأبواب و النوافذ علني أعرف من أين دخل أو خرج وأيضا دون جدوى . وعدت لتفقد المنزل و دواليبي وأدراجي وأهم مقتنياتي دون أن ألاحظ إختفاء شيئ .نظفت غرفتي وحمامي و غيرت أغطية السرير وحاولت جاهدة النوم دون جدوى حتى الصباح فخرجت لعملي أبكر من المعتاد وقبل أن يحضر زوجي شاكر . وطبعاً لم يدر في ذهني مطلقاً أني من الممكن أن أخبر أي مخلوق بأن لصاً قد زار منزلنا ولم يسرق سوى …. تفاحة …. . مرت بعد ذلك عدة أيام و ليالي كنت أتوقع وأتمنى فيها زيارة ذالك اللص الظريف دون فائدة , وكل يوم تزيد ذكرى زيارته تعاطفي مع هؤلاء المساكين

اجمل نيكة بالعالم

كانت سلمى سعيده بشكل لا يوصف لانها أتناكت منى بهذا الشكل الذى أمتعها جدا .. كانت ترغب فى أن افتحها وأنيكها فى كسها .. كانت ترجونى وتلح على .. كما كانت ترجو سناء لتجعنى أنيكها فى كسها .. ولكن كانت سناء ترفض خوفا من أمها كريمه .. وأن سلمى مازالت صغيره جدا .. كانت سلمى ترفض ان نقول عليها صغيره .. فهى قد أستطاعت أمتاعى بجسدها وطيزها .. وانها أستمتعت ايضا بزبى جدا .. وهى ترجونى التقدم لها للزواج ولما قالت لها سناء أن أمها سترفض زواجها لانها لم تصل بعد لسن الزواج القانونى .. طلبت أن أخطبها فقط .. على أن نتقابل لممارسه النيك معها فى أى مكان أريده وستكون كزوجتى لى عليها كل ا لحقوق .. صرفتها سناء لتعود الى بيتها حتى لا تقلق أمها عليها .. على وعد ان تجمعنا قريبا أنا وهى .. لتتمتع بزبى الذى لا تستطيع أن تعيش بدونه بعد ذلك على حد قولها ...

ما أن خرجت سلمى وسناء تودعها وتوصييها ألا تبلغ أمها أنها كانت عند سناء .. وأن تحاول أن تخفى العرج الذى يظهر فى مشيتها بسبب نيكها فى طيزها منى .. حتى لا تغضب كريمه منا..

أغلقت سناء الباب .. وهى تقول عاجبك كده البت ماتت فيك .. وبعدين ... مش حاأعرف اتهنى عليك بعد كده .. النهارده نكت البت وأمها ... أنا عاوزه حقى بقى ولا خلصوا عليك خالص ...قلت لها ..لا .. وحياتك فيه كثير يكفى نسوان بلدك كلها بس كفايه علينا النهارده وبكره أجيلك من بدرى نكمل ... هوه جوزك جاى أمتى من عند مامته ... قالت بكره بالليل .. قلت ..كويس .. عندنا النهار بطوله .. مدت يدها تمسك زبى وجلست تقبله وهى تقول حا يوحشنى لغايه بكره ... كنت عاوزاه يبات فى كسى طول الليل ... قلت لها .. ومين يجيب ماما ... قالت .. يلا مع السلامه علشان ما تتأخرش ...

عدت الى بيتنا بعد أن أحضرت ماما .. كنت مرهق جدا .. وأعرج فى مشيتى بشكل ملحوظ .. سألتنى ماما عن سبب عرجى قلت ربما البواسير ... قالت عندى مرهم مسكن هايل للبواسير ...تحب تقلع أدهنلك ... شكرتها بعد أن أخذت الكريم منها لآقوم بالدهان لنفسى ... قالت .. ان لم تستطيع الدهان لنفسك .. أندهلى .. هوه أنت حا تتكسف منى .. ده أنا أمك ...دهنت شرجى بقدر ما أستطعت .. فلا أستطيع أن أدع أمى تدهن لى .. فستعرف ان ألاحتقان فى طيزى ليس بسبب البواسير .. وستعرف أنى أتنكت فى طيزى ... نمت طوال الليل من الارهاق .. لآصحوا على جرس موبايلى .. أفتح عيناى بصعوبه ... وأقول ... الو أسمع صوت سناء وهى تقول لسه نايم .. أنا مستنياك من بدرى ... يلا بقى تعالى .. قلت .. حاأخد حمام وأفطر وأجيلك .. صرخت ..لا الحمام عندى هنا وبأيدى والفطار جاهز أهو قدامى .. يعنى تلبس هدومك وتغسل وشك وتكون عندى .. فاهم ... بسرعه ...

دقائق وكنت أدق بابها .. فتحت .. ودخلت ... خلعت الروب الذى ترتديه لفتح الباب ... لتقف أمامى ببكينى أصفر منقط بنقط سوداء ... سوتيان صغير معقود على عنقها وخلف ظهرها لايدارى من صدرها الا الحلمات بالكاد وبزازها بكل أستدارتها ونعومتها عاريه تماما بشكل مثير ... اما الكيلوت فكان قطعه بحجم الكف مربوط بعقدتين على الجانبين يكاد يدارى شق كسها بصعوبه لفت حول نفسها ترينى جسمها فى المايوه .. قلت ..جنان ... الظاهر مافيش لا فطار ولا حمام .. أقتربت منى والتصقت بى وهى تقول مش حا تقلع هدومك .. بأحبك عريان .. جسمك جنان ... بأبقى عاوزه ألحسه بلسانى حته حته ... قلت .. أنت جسمك عريان يهبل .. بس على فكره منظرك بالبكينى مثير جدا جدا .. يجنن... يخبل وهممت بنزع ملابسى وهى تساعدنى وهى تحسس بشبق على جسدى ..كانت نظراتها لجسدى العارى تلهبنى ... حتى أن زبى قد تمدد أمامى تشير اليها مدت يدها أمسكته ترفعه تتأمل رأسه المنتفخه كأنها تراه لآول مره ... أرتعشت هى وارتعشت معها فقد أشعلتنا الشهوه ... مددت يدى أعتصر بزازها وهى داخل السوتيان .. فكانت بزازها ترتفع وتهتز وتترجرج .. دفنت وجهى فى مجرى العبير بين بزازها أتشممه والحسه بلسانى وهى تتأوه أه أه أستنى لما نفطر وتأخد حم*** .. هيجتنى كده .. بالراحه على بزازى ..

حرام عليك .. أنت بتعصرهم كده ليه ... أه أه ... خد حم*** الاول وبعدين ... أه أح .. أيدك جامده .. أيدك بتجننى ... عاوزاك تقفش بزازى كده على طول ... بحبك .. بأعشقك كانت تقول كلماتها ويدها تعتصر زبى بقوه أكبر من قوتى وأنا أعصر بزازها ولكنها كانت لا تشعر .. جذبتنى نحوالحمام ... وهى تضربنى على فلقتاى وهى تقول طيزك عامله أيه دلوقتى .. البت كريمه أفترت عليك أمبارح ... كانت بتدخل الزب فى طيزك بأنتقام .. لكن أنت كنت هايج خالص ... قلت .. طيزى أتهرت .. وماما أدتنى كريم البواسير علشان الالم .. ضربت على صدرها وهى تقول .. ماما عرفت حاجه عن طيزك .. قلت : أنت أتجننتى .. قلت لها عندى بواسير قالت كلها كام يوم وطيزك تخف.. أمسكتها من وسطها أشدها وأقول بلاش كلام بقى .. أنا جاى أتكلم ... دفست طيزها فى زبى بدلال وهى تقول .. أمال جاى ليه .. جاى علشان الى بتزنقى فيه ده ..

كانت الماء تندفع على جسمى وادلها بالشاور بيدى .. وكانت يدها تسبق يدى فى مسح جسمك بنعومه .. مما زادنى هياج ... قلت لها .. فين البشكير عاوز أنشف جسمى .. قالت .. لا ياروحى الجسم ده .. يتنشف بلسانى من بالبشكير .. وأخرجت لسانها تلحس وجهى وخدودى وشفتاى وهى تشفط الماء بشفتيها كانها تشرب... كانت شبقه .. لحست جسمى كله .. وانا أنتفض من الهياج .. مددت يدى أمسك بزبى النافر .. فأمسكت بيدى أبعدتها .. وأمسكت زبى بيدها تدلكه بحنان وهى مازالت ترتوى من الماء من على جسمى ... كانت تنظر الى وهى تلحسنى وعيناها تبرق بشهوه .. فتزيدنى هياج ... لم أتحمل .. مددت يدى شددت العقده اليمنى التى تمسك كيلوتها فسقط الكيلوت على الارض.. جلست على ركبتاى أتأمل كسها المتورد .. مدت يديها تفتح شفراتها وهى تقول حلو... قلت يجنن .. ودفعت لسانى داخل كسها الساخن .. فصرخت أه أه .. أمسكتها من فلقتاها بكفى حتى أملكها أكثر وصار لسانى يصول ويجول فى تجاويف كسها وهى ترتعش وتهتز وتتأوه ... أه حلو أه مش ممكن .. أه .. كمان .. كمان .. لسانك حلو .. الحس ... كسى داب من لسانك ... حاسس بيه .. اهو بيسيح زى ألايس كريم ... وفعلا كان كسها يذوب يسيل ماءه ويسيل ... قالت مش قادره يلا بينا على السرير .. عاوزه أتقطع منك النهارده ..

أرتمت على السرير وهى تنظر الى جسمى من راسى حتى زبى وهى تعض على شفتيها... أشارت بيدها أى أستدير .. فأستدرت .. شعرت بها ملتصقه بظهرى تقبلنى من خلف رقبتى وكتفى وظهرى بشفاه تشتعل نارا .. حتى وصلت الى طيازى .. حسست عليها بنعومه وهى تقول طيازك تجنن .. مش عارفه ليه بأحب طيازك دى .. وهى تقبلهم وتعصر شفتاها فيهم ... مدت يدها وأمسكت زبى وهى تقول وده كمان بأموت فيه هاته أمصه ... فأستدرت مره أخرى .. جلست على السرير فأصبح فمها أمام زبى مباشره ...

أعتصرت رأس زبى بيدها .. فلمعت وأحمرت . اخرجت بيدها من تحت السرير برطمان به عسل كانت تخبئه .. وهى تقول بأحب أمص زبك وهو عليه عسل .. ممكن .. قلت : ممكن جدا .. قالت : بتحب تلحس العسل من على حلماتى وكسى .. قلت .. أمص والحس وأعض كمان .. غطست رأس زبى فى البرطمان وأخرجته يقطر عسلا .. دفعته بسرعه فى فمهاوهى تقول ... أه عسل .. عسل مدهون عسل ... كانت تمص زبى بقوه .. صوت مصها كان عاليا .. كنت أنظر من أعلى على بزازها وهى محبوسه فى السوتيان بشكل مثير .. كان شق مجرى العبير يضيق ويوسع مع حركتها مما أثارنى فدفست أصبعى فيه بين بزازها لآستمتع بحراره وطراوه بزازها .. فأخرجت بز منهما واعتصرت حلماتها بين أصابعى فتأوهت وما زال زبى فى فمها تمصه .. كانت تخرجه فتاعب راسه بلسانها .. وتدس طرف لسانها فى ثقبه وتلحسه بحركه لسان الثعبان ... زادت قبضتى على بزها أعتصره ... أتتها رعشتها فتركت زبى من فمها وارتمت على ظهرها وهى تدس يدها تدلك كسها وهى تتأوه أه أه .. كانت أصابعها مبلله بماء شهوتها .. نزلت على ركبتى وامسكت يدها المببله بمائها وأدخلت أصابعها فى فمى أمصهم أصبعا أصبعا كمن فرغ من الاكل .. فتحت فخذيها وقبلت كسها المبتل .. داعبته بلسانى .. قالت .. العسل .. أوعى تنسى العسل ... أمسكت البرطمان أعطيته لها .. فأخدت مسحه بأصبعها وضعتها على شفرتيها و*****ها وهى ترتعش .. لصقت فمى بكسها كأننى أقبله .. فانتفضت كالملسوعه ... وهى تأن وتتأوه .. أه أه شفايفك سخنه أه أه شفايفك بتحرق كسى .. أيوه مص أيوه مص .. أيوه هنا .. كمان هنا ... بلسانى .. وكلما فرغ العسل كانت تبلل أصبعها عسلا وتدهن كسها .. فأزيدها مصا ولحسا .. حتى صار كسها كجمره مشتعله ... قالت وهى تتأوه .. كفايه .. كفايه لحس .. قوم دخله .. حرام عليك .. عاوزه احس بيه جواا خالص .. عاوزه أتأكد أنك حبلتنى .. حبلنى ... عاوزاك أبو ولادى ... وقفت .. فرفعت رجليها موسعه بينهم فامسكتهم بيداى لآتمكن من دفع زبى .. وقد كان ... أنزلق زبى كله مره واحده ... ضمت شفتاها كانها تصفر من متعتها بدخوله وهى تقول أو أح أح نار .. أيه ده .. أيه ده .. فيه زب كده ... حا أتجنن ... يلا يلا ... موتنى ... بدأت فى أخراجه وادخاله ببطء وهى تتقلب على جانبيها ممسكه بيديها رأسها كأنها تمنع زبى من الخروج من جبينها ...

وتأوهاتها تذيب الحجر .. شعرت بماء شهوتها يبلل زبى وجسدها يتقلص ويتنفض ومدت يدها تريدنى ان أشدها .. فشددتها الى ... لتمنعنى من اخراجه .. وظلت ترتعش ... حتى شعرت بأرتخاء يدها على يدى .. وسقطت يدها بجانبها ... نزعت زبى منها ... فأنقلبت على وجها ونامت على بطنها بالجزء العلوى وباقى جسمها يلامس الارض ..كان منظر كسها من الخلف يطير العقل .. منتفخا شديد الحمره .. تسيل منه مياه لزجه .. ورايته يتقلص كقلب عصفور ينبض حركت رأس زبى عليه فتكهربت وصرخت أيــوه وبعدين معاك .. وبعدين معاك أه أه فدفعته بكسها فرفعت رأسها من شده أرتطام زبى بسقف كسها .. وهى تصرخ أووه أوف أوف أوف ... سحبته بقوه وأدخلته بقوه عده مرات فكانت ترقص تحتى يمينا ويسارا وهى تأن وتتأوه وهى تزفر أسس اس أسس مع كل دفعه وأخراج أتت شهوتها مرات كثيره .. كنت أشعر بها ترتخى وتهمد .. فأتركها .. ولكنها تعود فتنتفض وهى تصرخ ... نيك .. نيك .. بطلت ليه ... فأعود لنيكها بقوه ... حتى شعرت بها قد سكنت تماما كالنائمه وشعرت بزبى لا يحتمل أكثر من هذا .. فتركته ينتفض ويزمجر ويقذف حممه فيها فأنتبهت وهى تصيح أح أح أح أح ثم هدت مره أخرى ...

أرتميت بجسدى عليها فقد أصابنى التعب .. وأخذت أقبلها من رقبتها وأعضها فى شحمه أذنها .. وانا أسمعها كلمات العشق والهيام والغزل .. فرأيت أبتسامه على شفتاها .. وراحت فى غيبوبه النشوه قمت من فوقها وزبى متدلى بين فخذاى كعنقود عنب... أعتدلت لتنام على ظهرها وهى تقول .. علشان النيكه الحلوه دى أنا محضره لك مفأجأه حلوه قلت وانا أبتسم .. مفاجأه ايه ... قالت .. مش حا تصدق .. قلت .. قولى ما تشوقنيش أكثر من كده ... قالت .. عازمالك منى وجوزها على الغذاء النهارده .. وعلى فكره منى وجوزها ما عندهمش مانع أننا نتشارك فى النيك .. قلت .. نتشارك أزاى .. نتبادل يعنى .. قالت .. أيوه .. هى عاوزه تشوفك .. ونفسها تتناك منك .. مشتاقه لك .. وجوزها بيحبها تتناك قدامه من الرجاله ... واظن ما عندكش مانع جوزها ينيكنى .. نظرت اليها بدهشه وأنا أقول لها أنت مجرمه .. قالت .. بذمتك مش نفسك فى منى ... قلت .. اوى أوى دى جسمها يجنن .. قالت .. لا ده كمان جسمها بقى خطير لما أتجوزت ... وكمان أدوق جوزها .. بتقول عليه حلو وشقى سرحت بفكرى فى منى .. وأنا أمنى نفسى بها بعد ساعات شدتنى سناء من يدى لتنبهنى وهى تقول أيـه روحت فين .

قصص سكس عربى

(1)
قصتي عندما تعرفت الى انسانة تكبرني سناً حوالي 11سنة على الاقل وانا عمري 25
سنة حيث كانت تعمل في احدى الشركات وهي في نفس الوقت تسكن قريبة من الحي فكانت تأتي الينا في بعض الاحيان لكي تأخذ مننا بعض الافلام الاجنبيه ففي يوم من الايام بأت انظر لها نظرات سكس حيث اني كنت اتفحص كل شئ في جسمها كبر طيزها بروز ابزازها اصابع رجلها مشيتها كل شئ .
مريت انا على هذا الحال تقريباً 3 اشهر فكنت اتخيلها وقت النوم وهي عاريه .
ففي يوم من الايام سافروا اهلي لعمل ما ولم يبقى في البيت غيري ولم اذهب معهم بسبب
الدراسة وكذلك بسبب انه لايوجد احد يحرس البيت .
فبقت لوحدي في البيت اعمل طعامي لوحدي فشعرت بملل شديد لا اعلم ما افعل فكنت استغل فرصة غياب اهلي من البيت حيث كنت اشاهد افلام السكس بصوت مرتفع وانام عارياً وفجأة سمعت شخص يدق الباب فقمت باغلاق الفلم مباشرةً.
وذهبت لافتح الباب الا وهي تلك المرأة , كانت تسأل عني عائلتي فأجبتها بانهم مسافرين واني لوحدي في البيت .
وفجاءة طلبت مني ان احظر لها 2 افلام لتوم كروز فذهبت الى الغرفة لاحظرلها الافلام الا وهي بجانبي فارتعبت قليلاً لاني لم اكن متوقع انها تدخل الى البيت , فجلست بجانبي فكانت تبحث عن افلام غير التي طلبتها وانا كنت استرق النظر الى اصابع رجلها والى صدرها , حتى احست اني اشتهيها بنظراتي . ويبدأ هنا المشوار فطلبت منها ايجار الافلام فقامت وفتح حقيبتها واعطتنا المال وقالت الا اريد شئ اخر فقلت لها اريد ان افتح معك موضوع لكن بشرط وحلفتها اذا لم تعجبها الموضوع ان تنسي الكلام وان لا تخبر احداً بذلك خصوصاً اهلي .
فوافقت , قلت لها اني اريد ان امص اصابع رجلها ,فضحكت .
استغربت من ضحكتها ! فقلت لها وانا خائف لماذا تضحكين ؟ فقالت لي حسيت انك بتطلب
حاجة اكبر , فذهبت الى اقصى الغرفة وجلست على الاريكة ومدت رجلها الى فمي فقمت بمص
اصابع رجلها اصبع اصبع ثم قمت بلحس ركبيتها حتى وصلت الى افخاذها فقلت لها اواصل ام
يكفي فقالت لي الحس كسي سريع فباعدت رجلها وقمت انا بانزال سروالها بالكامل ثم
سروالها الداخلي فنظرت الى كسها بتعجب لاني لم اراه على الحقيقه وكان هناك شعر خفيف
طلع بعد الحلاقه بايام فقمت ووضعت صبعي فيه اتحسسه والعب بشفراته حتى بدأت اشعر بشئ مثل الماء داخل كسها فقالت الحس هذا الماء فقمت بشفطه بالكامل ثم مدت يدها الى
سروالي واخرجت عضوي ادخلتها في فها مباشرتأ حتى كادت تختنق ثم قالت لي انها تريد
الذهاب الى الحمام لكي تبول فقلت لها اريد ان اراك وانتي تبولي , فدخلنا الحمام وقامت بخلع جميع ملابسها وكذلك انا وجلست ومن ثم قلت لها ممكن اقرب عضوي من كسك وتبولي فوقه ففعلت ذلك وكنت ارى كسها وهي تبول فوقه ثم اخذت عضوي وهو مبلل بالكامل الى فمها ثم اخذت العب بابزازها حتى حسيت انه هناك شئ بدأ يخرج من ابزازها فقالت لي اشتيك توسع فتحة طيزي فقلت لها احسن شئ اجيب شحم وافرك به فتحة طيزك وقمت بذلك فدأت ادخل صبعي ثم 2 ثم 3 ثم 5 اصابع الى ان دخل يدي بأكمله داخل طيزها وفتحت يدي وهو داخل وكنت استمتع بهذا بينما انا اعمل هذا كانت هي تصيح وتتأوى وتقلي ادخل يدك بالكامل كنت استغرب حيث بالكاد دخل يدي فكنت العب به وهو داخل ثم خرجت يدي من داخلها فنظرت الى طيزها فارتعب الى تلك الحفرة العميقة التي سببتها لها فقربت وجهي من طيزها ونظرت الى الحفرة وبدأت اشم والحس وابصق الى داخله ثم وضعت عضوي داخله وبدأت ادخله واخرجه الى ان صب المني داخله فقامت وهي ترتجف وقلت لها انا متأسف لأني لم افضية الي الخارج فقالت لا لا هكذا تمام فركعت وبدأت اسمع صوت من داخل طيزها وهو صوت الضرط فخرج المني من داخلها بالكامل ,فضحكت على هذه الفكره وهكذا ..
ثم استحمينا سوا وقمت بغسل كسها وفركه بيدي مع الصابون وكذلك فتحة طيزها ثم تنشفت
,وارتدت ملابسها وغادرت المنزل .
وبعد يومين تقريباً اتت هي وزميلتها فبي العمل الى البيت وكنت ذلك اليوم مريضاً وحرارة جسمي مرتفعاً فقمت وفتحت لهم الباب ودخلوا واستغربوا من شكلي كان متوهجاً من شدة الحرارة فقالوا لي اذهب واستلقي فوق فراشك ونحن سوف نحظر لك الطعام والعلاج , فاحظروا لي الطعام والعلاج فأكلت ومن ثم نمت وفجأءة وانا نائم حسيت ان هناك شخص يداعب عضوي ففتحت عيني ببطئ فرائيت ان الصديقات عاريات ويلعبون بعضوي وكان عضوي متصلب مثل الحجر فكانوا يقبلوا شفاة بعضهم البعض ويتفحسسوا ويتلاحسوا واما انا فعملت نفسي نائماً وفجاءة قامت احداهن وجلست على عضوي وادخلته في كسها وكانت تطلع وتنـزل والثانية كانت تمص كعلي حتى افرغت مني داخل كسها فقمت من فوق الفراش مذهولاً خائفاً , فكانوا يبتسموا في وجهي وقالوا لي : ها كيف تشعر الان هل مازالت مريضا ام انك تحس بالتحسن !
فقمت اليهن ومسكت بكسهن وبدأت امصلهن وادخل صبعي فيه فقالت لي احداهن مارائيك لو
ندخل الحمام سمعت انك تحب تشوف النسوان وهم يبولوا فقلت نعم فذهبنا الى الحمام
واستلقيت انا على الارض الحمام وواحده منهم فوق عضوي والاخرى وضعت كسها فوق فمي لكي اداعب كسها بلساني وفجاءة قالت لي انظر الى كسي الا وهناك سيل من البول فوق وجهي ووضعت فمي فوق كسها حتى اوقف ذلك السيل لكن دون جدوى كان السيل اقوى من اي شئ وقامت الاخرى تبول وهي واقف فوق عضوي حتى تبليت بالكامل ثم قلت لهن اريد ان العب بفتحة طيزهن فركعوا كلاهما وقمت باداخال عضوي في طيز احداهما والاخرة بدأت العب بها بيدي
حتى ضرطت فكانت تضرطت كلما ادخل اصابعي في طيزها فقمت بسكب الشامبو داخل فرتها حتى اصبح هناك رغوة كثير فخرجت عضوي طيز الاولى ووضعتها في طيزها وبدأت ادخله واخرجه
الى ان سكبت مني بداخله وقلت لها الان اخرجيه من داخلك فضرت ضرطه الى ان اخرجت
المني دفعة واحده فقامت الاولى من تقريب طيزها وادخلت عضوي فيه وضرطت وعضوي داخلها
بالكامل فحسيت بالهواء الحار المنبعث من داخل طيزها وهكذا حتى افرغت للثالث مره
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(2) احلى ايام حياتي
كنت بشتغل في شرم في فندق كبير المهم بعد فتره من الصياعه في حواري شرم ؛ بعتلنا معهد من بتوع الاقاليم مجموعه من البنات عشان يتدربو عندنا وطبعا كنت عايش في دور عبده المنفض؛مع ان الفندق كله عارف عني اني نسوانجي كبير وصاحب مزاج وفي يوم كنت مزوغ وقاعد في الاسموكنج اريا كالعاده لقيت موبايلي بيرن ورقم غريب؛ طبعا كالعاده روحت متصل
عشان اعرف مين لقيتها شيرين_الاسامي مستعاره نظراا لواقعية القصه المهم شيرين دي على الرغم من انها فلاحه حبتين انما مكنه جامده جدا واموره نيك تشوفها تهيج لوحدك؛
قالتلي انها معجبه بيا ونفسها تكلبمني من اول يوم شافتني وخدت رقمي من واحد زميلنا من نفس بلدها وساعتها اختفى عبده المنفض وظهر عبده الهيجان وطبعا قعدت فتره في الاول عايش معاها دور الرومانسيه الابديه لزوم التخطيط السليم لحد ما اقنعتها اني اروح لها السكن اللي قاعده فيه لاننا في نفس العماره بس هي في الدور الاول وانا في التالت وطبعا اتسحبت وروحتلها وكانت زميلتها في الشقه نايمه المهم بعد الشاي ولقينا المواضيع زاطت لاني كنت فبل ما انزل ضاربلي توتين فودكا على دبوس فاخر من اللي بيجيب من الاخر والعمليه سخنت معايا وهي كانت لابسه جيب شورت وبودي مبين نص بزازها لقيت نفسي بمنتهى التلقائيه بلعب في شعرها لحد ما غمضت عنيها وسبللت عرفت انها هيجانه زيي ابتديت انزل شويه شويه على رقبتها وهي قعدت تمسح وشهها وخدها على ايدي رحت مره واحده قافش بزازها الاتنين في ايدي واحده وايدي التانيه راحت على كسها تدعكه بمنتهى الحنيه وشفايفنا غابو في حوار طويل من القبل *****يه ولقيتها مره واحه دابت بين ايديا زي الزبده لما تحطها على توست سخن وفضلنا كده في احضان بعض لمدة ساعه وبعدين حست بالقلق من زميلتها اللي نايمه قالت لي اطلع دلوقتي وانزلي الصبح تكون ناديه راحت الشغل هي هتروح تمانيه وانا حداشر طلعت على الشقه وانا مولع بعد ما جيبتهم مرتين ومن غير تركيب طبعا كانت الساعه داخله في اتنين بعد نص الليل وده كان ميعاد شلة الانس كملنا بقية زجاجة الفودكا _ كانت فواكه على فكره؛ وعلقنلنا دبوسين على كام جوينت وكام واحده مايستر تمانيه ببص لقيت الساعه داخله في سته ونص روحت شقتي وخدتلي واحدة تراما ولفيت بوب جامد خدت دوش وطلعت ضربته بقيت مش فاهم اي حاجه المهم نزلت جبت سندوتشات واتصلت بيها وانا في الشارع عشان تفتحلي الباب واطلع عندها على طول لان الساعه كانت عدت تمانيه وقالتلي انها قلقانه من السكيورتي قلتلها طول مانت مع بابا مفيش اي قلق لاني طبعا مظبط الناس كلها لاني البارمان المصري الوحيد في الفندق المهم فتحت الباب ولقيتها لسه قايمه من النوم ونظرا للحلر فهي بتنام بالاسترنك بس _تخيلو الهيجان اللي بقيت فيه روحت انا كمان قالع وقاعد بالبوكسر بس وش ؛وهي كانت بتبص لجسمي نظرات غريبه قعدتها على حجري وفطرنا احلى فطار في الدنيا لقمه وبعديها بوسه ولقمتين وبعديهم تقفيشه وتحسيستسن المهم على ما خلصنا الفطار كنا في منتهى الاثاره ودخلنا على السرير واحنا في حضن بعض وروحت نازل مص في شفايفها لقيتها انتهت اكلنيكيا لانها كانت من اسخن البنات الل عرفتهم وايديا نزلت على كسها الاحمر المنتوف وفضلت اضم شفايف كسها الورديه لقيتها بتنزل من اول لمسه
و نلت بشفايفي ولساني على كسها الحس واستطعم احلى عسل في الدنيا وفضلت ابوس في شفايف كسها اللي اطعم من الكريز ولساني بيلف في حركات حلزونيه على *****ها الواقف من شده الاثاره اللي كانت فيها لدرجه اني لقيتها بتترعش رعشات شديده ونزلت كتير موت وانا ساعة لما لقيتها كده مقدرتش امسك نفسي روحت راميها على السرير على ضهرهر ورافع رجليها الاتنين لفوق فاتحهم جامد وقعدت امشى زبري على شفايف كسها من بره لقيتها ولعت وقعدت تتلوي وتصوت من اللذة ومطلعش عليها غير كلمة واحدة- دخلللله دخللله حرام عليك مش قادره كسي بيتحرق من ***** دخللللله جاااااامد ، قعدت برضه اعذب فيها وادخل
الراس بس واطلعها تاني وهي بتتنفض ودخلت في شبه غيبوبه من كتر اللذه والمحن روحت مدخله للاخر بمنتهى العنف لقيتها بتجيب تاني وبمنتهى الغزاره ونظرا لاني كنت متخدر اقعدت انيك فيها لمدة ساعه ونص من النيك العنيف غيرنا فيهم 4 اوضاع لحد ما حسيت اني خلاص هجيب روحت موديه لفمها وارتشفت الحليب حتى اخر قطره واترميت جنبها على السرير وانا منهك وخدتها في حضني ونمنا نوم عميق-
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ

[CENTER](3) قصتي مع إلهام

الخامس والعشرون من مايو 2006تاريخ لن أنساه أبدا ولن تنساه الهام أيضا، هذا التاريخ يصادف ذكرى ميلادها ، هي لم تكمل عامها الأول في العمل معنا بالشركة ، و كانت قد أصبحت اشهر من ***** على العلم بين جميع الموظفين على جميع المستويات ، كانت جميلة و مرحة جدا وكانت لديها أثداء لا يمكن لكل من يقابلها إلا أن تشد انتباهه ، فأصبحت محط نظر العاملين الذكور ، ومحل غيرة العاملات الإناث ، كانت لطيفة جدا في تعاملها مع الجميع ، وسرعان ما تحولت نظرات الرغبة في عيون الرجال إلى احترام وتقدير وكذلك الأمر بالنسبة للإناث ، باختصار أصبحت صديقة الجميع ، كانت تقيم في شقة صغيرة استأجرتها لها الشركة حيث انه تم استقدامها من فرع الشركة في بلد عربي آخر ، في ذلك التاريخ المشهود 25 مايو2001
وقد كان يوم جمعة وهو عيد ميلادها ، وقد دعت جميع العاملين بالمكتب و عددهم 11 شخصا إضافة لها للاحتفال معها مساء ذلك اليوم ووعدت بقية العاملين بالشركةبالتورته صباح السبت ، و بما إني كنت من اشد الناس استلطافا بل و حبا لها ورغبةبها ، فقد قررت أن أشتري لها هدية معتبرة ، وبالفعل توجهة مساء الخميس إلى السوق و اخترت لها هدية تناسب تقديري
وحبي و احترامي لها ورغبتي بها، جهزت الهدية بعناية فائقة و أحضرتها معي للبيت بانتظار الغد ، دخلت إلى بيتي و كانت الساعة العاشرة مساء تقريبا ، جهزت عشائي ووضعته بالفرن و توجهت إلى الحمام وأخذت دشا دافئا ، وضعت طعامي على الطاولة وبدأت بتناوله و إذا بالهاتف يرن ، أجبت الهاتف و كان المتحدث في الطرف الآخر هو والدي ، الذي كان في رحلة لدولة أروبية للعلاج والاستجمام ، و اخبرني بأنه ووالدتي سيعودون غدا وانرحلتهم ستحط في تمام الثامنة والنصف ، ، ، تجهم وجهي عند سماعي توقيت وصولهم ،ولكني أكدت له أني سأكون في انتظارهم بالمطار ،، لم اعلم كيف أنهيت المحادثة ،لم استطع أن أكمل عشائي ،،، ،،، سوف أفوت فرصة التقرب إلى الهام ، والهدية التي اشتريتها ماذا سيكون مصيرها؟ ، كيف سأعتذر لإلهام؟ ... ... ذهبت إلى غرفة نومي وكانت الساعة قد تجاوزت منتصف الليل بقليل ،، تسطحت على سريري ،، ولم ادري فيأي ساعة نمت ،، في صباح اليوم التالي وهو اليوم الذي لا يمكن أن ينسى ، صحيت حوالى التاسعة ، توجهت إلى الحمام ، غسلت أسناني ، جهزت قهوتي ،
وحملتقهوتي وتوجهت إلى التلفون مترددا هل اتصل بإلهام ، ام ماذا ،، رشفت قهوتي ، ثما تصلت بموظف الدالة المناوب بالشركة ، طالبا رقم الهام ، ولكنه لم يكن مسجلا لديه ، اتصلت بإحدى الزميلات ، وسألتها وأيضا لم أجد الرقم لديها و تطوعت هيب الاتصال بمن تعرف أرقامهم من الزميلات لتستفسر لي عن رقم الهام ،، .... ،،صنعت فنجانا آخر من القهوة و جلست
اشربه بينما أنا انتظر اتصال الزميلة ،، بعد فترة اتصلت معتذرة لعدم تمكنها من الحصول على رقم هاتف الهام ،،، جلست اندب حظيثم فجأة قررت أن اذهب إليها مبكرا عن موعد المطار لأسلمها هديتها واعتذر منها ، وأتوجه بعد ذلك لملاقاة والدآي ،، مر الوقت ثقيلا ، كانت الساعة قد تجاوزت الثانية عشر ظهرا بقليل عندما رن هاتفي و كانت شقيقتي التي تقيم بالجزء الغربي من المدينة ملحة إلحاحا شديدا على حضوري للغداء معهم ، حاولت التملص ولكن زوجها، الذي هو صديقي أيضا اخذ منها سماعة الهاتف و ألح هو بدوره فم أجد بدا من الموافقة ، وضعت سماعة الهاتف و توجهت لارتداء ملابسي للتوجه لمنزل أختي ،حيثانه لم يكن لدي ما أفعله بالبيت
،، وفي أثناء ذلك لمحت هدية إلهام في رف خزانةملابسي فخطر ببالي أن أقوم بأخذ الهدية معي حيث أن العمارة التي تقيم فيه اإلهام أيضا تقع في الجزء الغربي من المدينة ، و بعد مغادرتي لمنزل أختي يمكننيأن أقوم بالمرور على الهام لتسليمها هديتها ، حملت الهدية ، و خرجت من البيت ، و بينما أنا اصف سيارتي بجانب منزل أختي خطر ببالي أن زوج أختي وبما
انهصديقي و شخص محب للمقالب ، فإذا ما عرف بموضوع الهدية ، سيجعل منه قصة رومانسيةكلاسيكية ، ليحرجني مع أختي و يستمتع هو بالمشاهدة ، فكنت أفكر في أين يمكننيأن أخبئها من عيونه الفضولية ، ثم قررت وبلا تردد أن أقوم بتسليم الهدية لإلهامأولا لأتخلص من أي احتمال لمشاهدته للهدية قبل دخولي عندهم ،، و حيث أن المسافةلبيت الهام لا تزيد عن الكيلومترين ، ، شغلت سيارتي و توجهت إلى هناك ،، وجدت حارس الأمن بالكاونتر ، وسألته عن مكان شقتها تحديدا حيث انه لم يسبق لي أنزرتها ، اخبرني الرجل عن رقم الشقة بالطابق التاسع ، ولكنه طلب مني الانتظاردقائق حيث أن عامل الصيانة يقوم بتغيير الإنارة في المصعد ، وكنت أشاهد باب السلم مفتوحا و سلم من الألمونيوم بداخله و عامل الصيانة يقوم بتغيير بعض اللمبات ، لم يمر أكثر من 30 ثانية حتى أشار لي الرجل بأنه قد انتهى ،
وانه يمكنني استخدام المصعد ، دخلت المصعد و قمت بالضغط على الرقم 9 و سريعا كنت أقف أمام باب شقتها ،، استجمعت قواي ودرت على زر الجرس ، وسرعان ما جاءني صوتهاالأجش الشجي مستفسرا عن الطارق ، و كأنها كانت تقف خلف الباب مباشرة ،، فعرفتعن نفسي ،، وبمجرد سماعها لصوتي وقبل أن أكمل نطق اسمي كانت قد فتحت الباب إلهام : اهلين شو ها المفاجأة الحلوة أنا : و**** أسف بس حصلتلي ظروف طارئةو ماحبيت إني أفوت عيد ميلادك من غير ما أقولك كل سنة وأنت طيبة و عقبال ميةمليون سنة يارب ،، أنا في الحقيقة ما كنت عايز أتطفل على خصوصيتك ، وحاولت إنيأتحصل على رقم تلفونك ..... الهام : حرام عليك شو ها الحكي ، آسفة أناما قلتلك أتفضل ،،، أتفضل فوت لجوه دخلت لشقتها ، وكانت تقوم بالتجهيزاتلحفل عيد ميلادها ، ويبدو أنها كانت تقوم بتعليق ورق الزينة ، حيث أنها كانتتضع طاولة صغيرة على طاولة كبيرة لتستخدما في الوصول إلى سقف الشقة ،، جلست على الكنبة
الوحيدة بالصالة فيما توجهة هي إلى المطبخ و جاءني صوتها من المطبخ
يتساءل: بتحب تشرب ايه ، بارد ولا سخن أنا : لآ معليش يا الهام لأني لآزمأروح بسرعة ،، لأني معزوم على الغداء ،، عادت من المطبخ و هي تحمل في يدها صينيةصغيرة بها كوبين من عصير
المانجو ، ناولتني واحدا وأخذت نرشف من الثاني ، بينماكانت تجول
بنظرها على السقف و كأنها تبحث عن مكان لتعلق عليه زينة عيد الميلاد،،
سألتها بينما أنا ارشف من عصير المانجو إذا ما كانت تحتاج لأي مساعدة ،
فيما تفعله ،،،،، قالت إنها منذ الصباح تحاول تعليق زينة عيد الميلاد
ولكندون فائدة ،، فكانت كلما علقت جنب من الزينة سقط الجنب الاخر ،
وان مشكلتها هيأن الطاولة تنزلق بحيث لا تستطيع التحرك بعد الصعود
عليها ،، وفورا خطر ببالي الرجل الذي يقوم بتغيير اللمبات بالمصعد
وقد كان لديه سلما ،، سألتها ما إذا كان بالأمكان الاتصال موظف الاستقبال
في الطابق الارضى من تلفونها ، فقالت ايوها ضغط على الـ 9 ، و كان وجهها
ينم عن الاستغراب و الاستفسار عن سبب سؤالي ،وقبل أن تتمكن من السؤال عن
السبب كنت أنا أتحدث مع موظف الأمن وسألته عن الشخص الذي كان يغير
اللمبات ، و أجابني انه مازال موجودا ، فطلبت منه إرساله إلى الطابق
التاسع ، وشكرته ووضعت سماعة التلفون فسألتني عن أي عامل صيانة كنت
تتحدث ، فأخبرتها بما رأيته وان لديه سلم ويمكن أن نطلب منه مساعدتنا
لمدةبسيطة لتعليق الزينة ، و بين ما نحن مازلنا نتجادل في ذلك كان
عامل الصيانة يقفعلى الباب ، شرحنا له المطلوب ووافق على إنجاز العمل
احضر سلمه وبدأ في تركيب الزينات حسب توجيهات الهام بينما كنت أنا امسك
له بالسلم وأساعده و أناوله ،قاربت الساعة على الثانية ، وكانت أعمال
تركيب الزينة قد قطعت شوطا طويلااستأذنت من الهام في استخدام هاتفها ،
و اتصلت بزوج أختي مخبرا إياه بعدم تمكنيمن الحضور،، تأثرت الهام لذلك
و اعتذرت بشده عن تسببها في إرباك برنامجي ، مرتثلث ساعة بعد ذلك
تقريبا و انتهينا من تركيب الزينة ، كما أرادت الهام تماما ،،بعد
انصراف عامل الصيانة استأذنت من الهام في استخدام الحمام حيث أن يداي
كانتا قد اتسختا من مسك السلم و مساعدة عامل الصيانة ،، قالت لي ، خذ
راحتكو أتصرف كأنك في بيتك ، دخلت الحمام ووقفت على الحوض اغسل يداي
، و شاهدتملابسها الداخلية ، وملابس نومها في سلة الملابس المعدة للغسل
،، قمت بإغلاق الباب بخبث شديد و بدأت أتناول ملابسها الداخلية واشمها
بعمق ،،، يا الاهي ،فورا انتصب زبي وأصبح في كامل قوته ، و كلما كنت
استنشق روائح كسها وجسمها أكثركلما كان زبي يرتجف من شدة انتصابة ،، لآ
ادري كم بقيت في الحمام وانا اشمرائحة كسها الزكية من على ملابسها
الداخلية ، شعرت انني بقيت داخل الحمام أكثرمما يجب وأنها قد تتساءل
بينها و بين نفسها عن سبب بقائي كل ذلك الوقت داخل الحمام ، صففت
الملابس كما كانت ، أدخلت يدي دخل بنطلوني و قمت بسحب زبي إلى الأعلى
بحيث ثبته بمطاط كلوتي إلى اعلى ، حتى لا يظهر انتصابه ، خرجت و قررت أن
استأذن منها و أغادر شقتها بأسرع وقت ، خرجت من الحمام ، ووجدتها قد
وضعتكرسيا على الطاولة وصعدت فوقه و هي تقوم بتعديل يبدو انه طرا علي
ما كانت تريده، كتصرف طبيعي توجهت نحوها عارضا عليها النزول و تركي
أقوم بالعمل ، ولكنهارفضت قائلة بأنها انتهت تقريبا قمت أنا بتثبيت
الكرسي الذي تقف عليه فوق الطاولة ،، و بما أنها كانت ترتدي اسكيرت
قصير نسبيا ،، فقد كنت من مكاني أستطيع أن أرى بكل وضوح كلوتها و
أفخاذها المستديرة المتماسكة التي لا يفوقها روعة إلا صدرها المستدير
الثائر القاسي ، صاحب الكمال التام ، هذا المنظر جعلني أثار بما تعجز
اللغة عن وصفه ،، إثارة لم اشعر بمثلها بعمري ،، كانت يدايتأخذهم
رعشات لآ شعورية وانا ممسكا بالكرسي ،، زبي فاق الصخر في انتصابه و
عنفوانه في تلك اللحظة ،، كنت أحس بزبي يقاوم مطاط ملابسي الداخلية شدا
وجذبا ،، أخيرا نزلت الهام عن الكرسي إلى الطاولة ومنها إلى الأرض وكنت
ممسكا بيدها لأساعدها على النزول ، عندما نطت من الطاولة إلى الأرض و
اهتزت أيدينا ،، لامست يدي لمدة جزء من الثانية نهدها الرائع عندما
أحسست بذلك الإحساس للمس صدرها في هذا الجزء من الثانية شعرت بتيارا
كهربائيا يسري في جسميمن أخمص قدماي مرورا بساقاي وبالطبع زبي ، شعرت
به في كل فقرة من فقرات عموديالفقر ، أحسست أن شعر رأسي قد انتصب
واقفا ، لا ادري كم دام هذا الشعور ، اهوبضع ثانية ام خمسة دقائق ، لأني
عن منعزل عن أي إحساس غيره ، فاقدا الإدراك بأيشي آخر وكأني أعيش حالة
سكتة دماغية ، عندما استعدت شعوري كنت ما أزال ممسكابيدها ونحن نقف
بنفس المكان ،، قمت لا شعوريا بإفلات يدها مت يدي و كأني أنكرما كنت قد
شعرت به للتو ، ،، ،، كنت أتمنى أن أغمض عيني وقبل أن افتحها ،
أجد نفسي في أي مكان آخر بعيدا عن هنا ، لأني كنت في تلك المرحلة أحس
بأنيفاقد السيطرة على نفسي تماما ،، أحس بأني غير مدرك لتصرفاتي ، كنت
في مرحلة منالإثارة لآ اعتقد أن إنسان قد وصلها قبلي او إن أي رجل على
هذه الأرض يمكن أنيصلها بعد ذلك ،، كان عمودي الفقري ورقبتي تهتز لا
شعوريا مع كل شهيق ،، كانت الهام تتكلم معي و تشكرني على مساعدتها ،،
أنا لم اسمع كلماتها ولكني عرفت أنها كانت تقول ذلك ،، ،، كل ذلك وانا
مازلت متسمرا مكاني بجوار الطاولة والكرسي ،،استعدت بعضا من إدراكي
،، استجمعت وعيي ، وقلت لها ،، الهام .. كل سنة وأنت طيبة ، أنا لآزم
أروح دلوقت ، ناولتها هديتها التي كانت موضوعة بجوار الكنبةحيث كنت
اجلس ، و كنت ارغب في أن أطلق ساقي للهواء هاربا من أمامها ،، لكنها
قالت بأسلوبها المرح : تروح فين يا باشا ، مش كفاية إني ضيعت عليك غداك
،،صار فيني أعوضك عن العزيمة اللى راحت عليك بسببي ، مفيش روحة قبل ما
تتغدا معي،، حقيقة لم أكن اشعر بجوع او بعطش او بأي شي آخر سوى الإثارة
الشديدة ، هذاالألم البسيط الذي بدأت اشعر به في زبي و خصيتي بسبب
بقائه منتصبا وقتا طويلاوخنقه بمطاط الملابس الداخلية ، حاولت جاهدا أن
اعتذر ولكنها كانت مصرة على أنتحضر لي الغداء قبل ذهابي ، وإذا لم
ارغب في تناوله معها فيمكنني أخذه معي ،،لم استطع التملص فكنت مرغما
على البقاء ،، اقترحت عليها أن نطلب طعاما جاهزا منالخارج ، ولكنها
أصرت على تجهيزه بنفسها ، حيث انه كان معدا وجاهزا ولا يلزمهاسوى دقائق
لتجهيزه ،، وافقت تحت ضغط إلحاحها ، ، كان زبي قد خف انتصابه ولكنه
مازال قاسيا صلبا ، دخلت هي المطبخ لتسخين الطعام وقامت بوضعه في
الفرن ،كنت أنا اشعر بإرهاق مما عانيته خلال المدة التي بقيتها
بشقتها ، جاءت منالمطبخ وكانت مازالت تحمل الهدية التي أحضرتها لها
،، وقالت لي ما كان حقك تغلبروحك وتجبلي هدية ،، أنت بعد اللى
عملته النهار ده مفروض أنت اللى تاخد هدية مشأنا ،، كانت تتكلم
وتزيل ورق التغليف عن الهدية في نفس الوقت ، و عندما فتحتهاشعرت بأن
أساريري قد انفرجت وان جميع ما عانيته لآ يسوى شيئا مقابل تلك ألنظره
على وجهها وهي تنظر إلى هديتي ، ،، أخذت تهز يديها في حركة غنج و هي
تقول،، ياربي شو حلوة ،، بس هذا كتير ،، شكرا شكرا -- جاءت نحوي في
خطوتين سريعتين خفيفتين ولفت ذراعها حول عنقي و طبعة قبلة على خدي وهي
بتقول شكرا ، في نفس توقيت وضعها للقبلة على خدي لامس صدرها كتفي ،
من جديد نفس الشعور السابق ، وفي نفس الوقت كان زبي قد انفلت عن مطاط
الملابس الداخلية وهو منتصب ، فرفعالبنطلون ، في منظر واضح و كريكتوري
، حيث ببدو الأمر وكأن زبي قد انتصب فجأةبمجرد أن لامست شفاها خدي ،،،
،،، ،،، ،،، ،،، ،،، ،،، ،،، ،،، ،،، ،، ، ذهلت الهام ، سحبت يدها من
حول عنقي وهمت بالنهوض من الكنبة ، لآ ادري كيف جاءتني الجرأة ، حيث
لحقت بها قبل نهوضها وطوقتها بذراعي اليمنى و ضممتها بعنف نحوصدري
مدخلا فمها كامل داخل فمي و أخذت أبوس و أمص شفتيها الجميلتين الاثنتين
معا ، حاشرا لساني بينهما ، و ممرره بعرض فمها ،، كانت النظرة على
وجههاتنم عن الاستهجان وعدم الرضا ولكني لم أتوقف افلت شفتها العلوية
وأخذت في مصوعض خفيف لشفتها السفلية التي لا توصف ،، لم تمر إلا لحظات
قليلة و كانت ألهام تقوم بتحريك فمها بطريقة تدل على تجاوبها التام مع
تقبيلي لها ـ استمريت ممسكابها ضاما لها إلى صدري بعنف شاعرا بما لم
أحسه طيلة تجاربي الجنسية السابقة ،،صدرها الطري المتماسك أللذي لم
أشاهد مثله حتى يومنا هذا ، كان زبي يضغط على منطقة عانتها بصورة قوية
،، فقامت الهام بمد يدها لتحريك زبي ليرتاح بين فخذيها،، ،، وما أن
لامست يداها زبي حتى أصبت برعشة قوية تشابه تلك التي أصابتني عندما لامست
صدرها و هي نازلة من على الطاولة ،، قامت بتحريك زبي للخلف قليلاوقبل
أن تسحب يدها ضغطت بزبي و بطني على ذراعها حتى تبقيها هناك و شعرت
برعشتي الأولى مع الهام بدا حليبي يخرج في اندفاع قوي و كمية مازلنا أنا
والهام نضحك كلما تذكرناها ،، قذفت سائل زبي مبللا ملابسي الداخلية و
بنطلوني ، عندما أحست الهام رعشات زبي أثارها ذلك جدا فبدأت تتأوه و
تئنووصلت إلهام إلى شبق لذيذ مما جعلني أمد يدي من تحت التي شيرت
الذي كانت تلبسه متحسسا بشرة ظهرها و ممررا إصبعي بلطف شديد بطول
سلسلتها الفقرية مما جعلهاتتقوس ، وصلت إلى إبزيم حمالة صدرها ،
فككته و قمت بسحب التيشيرت و الستيان معا إلى اعلى ،، أفلتت شفتها من
فمي و نزلت لمص حلماتها ،، كان أروع منظر شاهدته فيحياتي ،،، أثداء
الهام ،، كان زبي مازال منتصبا بشدة ، وقذفه للمني لم يخفف منحالة
الهياج الشديد التي كان فيها ،، أخذت أمص و ارضع و العق و أدلك ذلك
الصدر الذي طالما تمنيت النظر إليه ،، كنت في حالة هستيريا جنسية وانا
أدلكو أمص حلمتيها ،، أثارها ذلك لدرجة أنها بدأت تتململ و أنا فوقها
تقريبا ،تململها وإثارتها و رغبتها جعلتني ازداد جنونا ،، مددت يدي و
قمت بفتح زرا يرالبنطلون ،، أنزلت البنطلون بحيث لم يبقى على سوى
التيشيرت ،، بركت على بطنها وقمت بضم ثدييها معا و أصبحت امرر زبي في
الشق بينهما ،، ،، نكتها في أثدائها ،،أعجبها ذلك ،، و كنت اخرج زبي
من شق أثدائها لأقوم بحك رئسه اللزج على حلمتيهافي حركة دائرية ،، زاد
شبقها وصارت تتلقى زبي في الجنب الاخر من شق أثدائهابفمها و تدخل رئس
زبي في فمها و تداعبه بلسانها بطريقة أثارت جنوني ، ثم قامتبإبعاد
يداي عن صدرها و صارت هي التي تقوم بضم أثدائها على زبي ،، كان ما
تفعله هي أروع ،
، رفعت التي شيرت الذي ألبسه وخلعته ،، مددت يدي على اسكيرتها وقمت
بإنزاله مع كلوتها إلى ما دون ركبتها ، ، لان يدي لم تطل إلى ابعد من
ذلك ،، ولم أكن ارغب في سحب زبي من بين نهديها حيث كنت مستمتعا بذلك
وهي أيضا كانت مستمتعة بطريقة غير عادية بذلك ،، كانت كلما تلقت زبي
بفمها تصدر صوتا مختلفا في كل مره ،،، اااااااااايي ،، هممممممممم
،، اححححححح ،اخخخخخخخ ،، واااااااي ،، اشششششششش ،، و كان
صوتها يرتعش وهي تصدر تلك الأصوات،، قامت الهام بسحب أرجلها محررة
نفسها من الاسكيرت و الكلوت ، ،،، سحبت زبي ببطء من بين أثدائها و
توجهت واضعا رأسي بين أفخاذها ،، كان كسها قد اصبح مبللابعصائرها بعد
كل تلك الفترة من الشبق ،، قمت بتمريغ فمي ووجهي في كسها و كانت
تتأوه وتتجاوب بإصدار أصوات تزيدني إثارة ،، فجأة انسحبت الهام من كل
ذلك قائلة ،، تعل بسرعة ، وسارت أمامي عارية تماما بخطوات سريعة وانا
خلفها وزبي منتصب أمامي وكأنة يشير إلى طيزها ، دخلت الهام غرفتها و
استلقت على السريرمباعدة بين أفخاذها لأقصى درجة ،، سحبت الباب خلفي و
توجهت مباشرة إلي كسها مكملا ما كنت قد بدأته في الصالة من مص ولحس و
فرك ومرمغة لكسها ،، مددت كلت ايدي افرك بهما صدرها الرائع ،، صارت
الهام تتلوى بطريقة ممحونة و تتأوه بطريقةاشد محنة و تحرك كسها لفركه
بوجهي ،، ثم قمت و بركت بالقرب من كسها ممسكا بزبي فاركا رأس زبي على
*****ها ،، كانت تصرخ بصوت على جدا وانا افعل ذلك ،، ثم قمت بادخال
زبي برفق اللى كسها ،، وكان أروع شعور أحسه منذ أن خبرت النيك كان
كسها ولا يزال فعلا أفضل كس نكته في حياتي دافئ ،، طري ، ناعم ، صغير
وضيق، كان أفضل شعور ، فقمت بدفع زبي كاملا حتى غاص كله داخل كسها ،،
لم ارغب في أنأحس بأكثر من ذلك ، كان شعورا لا يوصف تركت زبي غائصا في
كسها ولم أحركه لفترة،، كنت أحس بزبي وهو ينبض داخل كسها من شدة
الإثارة ،، كنت أحس بتقلصاتوارتجافات كسها بزبي ، أحسست بكسها يرفرف
وزبي بداخله ،، لو بقيت اكتب معاجم ودواوين لوصف تلك اللحظة لما
استطعت أن أصفها ،، لأن كلمات جميع لغات العالم مجتمعة غير قادرة على
وصف إحساس واحد من أحاسيس تلك اللحظة ، ،، كانت الهام تحسبشئ مشابه
لذلك ، لأن منظرها الرائع و جميع عضلات وجهها المشدودة ،، فمهاالرائع
المفتوح ،،، يداها و هي تضغط على أثدائها كل بيد ،، ارتجاف أفخاذها
الاشعوري والغير منتظم ،، كل ذلك كان يدل على أن هذه اللحظة ،، لا توصف
،،بدأت بعد ذلك بتحريك زبي دخولا و خروجا في كسها ، وكنت عندما اشعر
بأنها قد اقتربت من الرعشة أبطئ من وتيرة نيكي لها ،، كنت أحيانا اسحب
زبي من كسها وأقوم بفركه ب*****ها ثم إدخاله مرة أخري إلى أعماق
أعماق كسها ،، كنت أحسب خصيتي و هي تلامس الجزء أسفل كسها ،، أخذت
الهام في الوصول إلى الارتعاش ،،صارت تململ كسها في زبي و عانتي ،،و هي
تصرخ بصوت اعتقد إن جميع من في البدية قد سمعه ،، نيكني أسرع ،، أسرع
،، أقوى من هيك ،، دخلو لجووا ،، أأأه ،،لآلآلآلآلآ ،،، آآآآآآآآآآه
، ثم أخذت بالصراخ بصوت اعلى مع كل حركة لدخول وخروج زبي آآآآه ،،،
آآآآه÷ ،،، آآآآه ،، يلآآ يلآآ ، ثم فجأة تغير صوتها لصوت مكبوت
أأممممممممم(مع شهيق عميق) و بدأنا في الارتعاش في أحلى و أجمل و أقوى
هزة جماع عرفناها في حياتنا،،
أخذت في تقبيلي بجنون وكأنها قد رأت حبيبها الغائب عنها منذ سنين طويلة
،، تشاركنا ألبوس و الضم و العناق إلى أن فقنا منذلك بصوت جرس أنزار
الحريق ينطلق في المطبخ ،، تلاقت عيوننا في نظرات فزع واستغراب و
تحفز ثم غبنا عن الوعي من الضحك بعد أن أدركنا أن غدائنا قد اصبح في
خبر كان ، ، توجهنا إلى المطبخ ، عاريان تماما ، ، أسكتنا جرس
الإنذار ،توجهت أنا إلى التلفون ، اتصلت بمطعم كنتاكي وطلبت طعاما لنا
،، ، لفت انتباهي ملابسنا الملقاة على الأرض قمت بلمها ووضعتها على
الكنبة ، وكان بنطلوني لآيزال مبللا ،، سئلت الهام إذا كان بأمكاني غسل
ملابسي ،، هي أخذت ملابس ووضعتها في الغسالة ، رجعت هي إلى غرفة النوم ،
و ثم عادت وهي تلف نفسها بمنشفةكبيرة وتحمل الأخرى ، لفتني بالمنشفة ،
بطريقه حنونة ، توجهنا إلى الحمام ،،دخلت هي إلى الدش أولا ثم لحقتها
،، بقينا تحت الماء ضامين بعضنا ، وقعت عيوني على سلة الملابس التي كنت
قبل ساعات استمتع بشمها ،، أثارتني الذكريات كما أن الإحساس بأثداء
الهام مضغوطة على صدري أثارني أكثر ،، بركت تحت الهام وصرت الحي
كسها و الماء يتدفق من خلاله ،، جلست هي على حافة البانيو ، مباعدة بين
أفخاذها ، فقمت بحشر رأسي بين وركيها و أنا اشم بعمق و الحس كسها ،،
زبيكان مثارا جدا ،، قمت برفع الهام ووضعتها على أرضية الحمام في وضع
الكلبة ((فنقسة)) ، و صرت الحس كسها من الخلف و أنا بارك خلفها ، كنت
أقوم بادخال لساني قي كسها و أتلذذ بطعم ونكهة و رائحة كسها ،، ،، ثم
رن جرس الباب ،، لمأتكلم معها ،، خطفت المنشفة و توجهة بسرعة نحو
الباب ،، استلمت الكنتاكي ،أعطيت العامل قيمة فاتورته و عدت بسرعة إلى
الحمام ،، كان زبي منتصبا يشير إلى طريقي أمامي ،، فتحت باب الحمام و
زادت إثارتي مما رأيته ، كانت الهام ما تزالفي وضعيتها التي تركتها
بها ،، وضعت منشفتي على الرف و عدت لمواصلة ما كنت أقوم به وبمجرد أن
لامس لساني كسها انتفضت لا شعوريا و تأوهت ، وصارت تقول لي دخل زبك الآن
، نيكني بسرعة ،، مش قادره اصبر ،، وصلت إثارتي إلى ابعد ما يمكن أن
تصل ،، سحبت الهام ، وقفت على قدميها ، كان الشبق و الإثارة و الرغبة
ظاهراعلى وجهها ، سحبتها من يدها ، أقفلت الدش ، فتحت باب الحمام ،
كانت الهام تقفعلى قدميها ولكن عيونها نصف مسدلة من شد شبقها ،،
حملتها بين زراعي و توجهة بها إلى الغرفة ،، وضعتها على السرير ،، كانت
تمد يدها و تعافر للوصول إلى زبي ومسكه و الإحساس به ، قربت زبي إليها
، ،، صارت تتحسسه و تتأوه و كنت أنااستمتع بشم و لحس جسمها وجهها ،
رقبتها ، خلف أذنيها،، إبطها ،آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
صدرها ، كسها ، طيزها خلف ركبتيها ،، قمت بلحس و بوس وشم ومص كل
سنتيمتر من جسمها ،،، أصبحت رغبتها و إثارتها فوق الوصف،، وصارت تتنفس
بشهقات متتالية ، ، حينها قمت بادخال زبي إلى كسها دفعة واحدة وبدأت
في نبكها وكأني حيوان مجنون ،، ((أخبرتني الهام فيما بعد أنها ارتعشت
خمس مرات متتالية و أنا انيكها بتلك الطريقة)) ،، قذفت براكين المنى
التي كانت بزبي داخل كسها ثلاث مرات متتالية ، و كنت بعد كل قذف أواصل
النيك بدون أناخرج زبي من كسها الرائع ،، بعد المرة الثانية التي قذفت
فيها داخل كس الهام،،كنت كلما اضخ بزبي دخولا و خروجا في كسها كان
المني يسيل من جوانب كسها ،،عندما قذفت في المرة الثالثة ، كانت
الهام ترتعش ارتعاشها السادس لفت قدميهاحول مؤخرتي وضغطت على بشدة
باتجاه كسها ،عند تلك المرحلة أدرك كلانا ، انه الآن فقط قد صادف توأمه
، و انه مهما حدث فمستحيل أن نتفرق عن بعضنا البعض ،
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(4) دلال صديقه أمي
انا بدي احكيلكم قصص صارت معيها دي القص من الواقعهي حكايتي انل و صديقة امي اسمها دلال انا اسمي احمد عمري 26 سنة و هي عمرها 45 سنةجسمها اكثر من سكسي طولها 162سم بزازها مثل الاجاصة متزوجة و عندها اربعا اولاد زوها طبيب المهم بداية قصتي دخولي لموقع سميرة من 4 سنوات وشدة انجذابي لقصص الجنس وازدادت عندي الشهوة لهزه المراه بفضل الموقع فصرت كلليلة امارس العادة السرية وانا بتخيلها انيبنيكها مع اني مارست الجنس مع اكتير بنات لاكنها ظلت ببالي وما بتفارق مخيلتي
وعايش مع ابي و امي و اخواتي الثلاث........المهم بالموضوع انو قبل شهرين كنت بالنت وفاتح على موقع دردشة وشبكة معي امراه زبطها كلمة من هون كلمة من هون عرفتني بنفسها وحكتلي عن حياتهاوانو اسمها عبير وما بتشتغل وانها عايشة بدولة اوروبيةومن هالكزب تبع الستات على النت حاولت ادخل معهابحوار عن الجنس لاكن هي دايما كانت اتصدني لغاية مايوم صرت ابعتلها من اميل تاني قصص جنسية وصورمن غير ما تعرف انو انا اللي عم ابعتهم حكت معيبعدها اتاكدت من طريقة كلامها الاستجابة بالخوض بالكلام عن الجنس دخلنا بالجنس على الدردشةعلى الهوتميل واعرفت تفاصيل جسمها لدرجة انها صارت تحكيلي كل يوم بالليل بس قبل ما انام بتذكركل*** وبمارس عليه العادة السرية بصراحة زادت شهوتي للبنت هاي وصرت نفسي اسمع صوتهاواشوفها على الكاميرا او كنت اتمنى اكون حده الغاية ما يوم اقنعتها تفتح الكام وياريتها ما فتحت وحسيت انو الارض بدها تنشق وتبلعني لانيشفت اتي طلعت البنت اللي كنت عم احكيمعها هي هزه المراه يلي كنت عم بحلم فيها اول ما شفتها سكرت النتوروحت من المركز على البيت سكرت علي غرفت يوصرت افكر معقول بتحكي مع الشباب هيك معقول المحجبة تطلع شرموطة لاكن وبعد التفكيرالممل اجاني هاتف خيالي بيحكيلي مش هاي يالليكنت تتمناها ليش ما تنتهز الفرصة مش انتا اللي كنت تتخيلها بتمارس الجنس مع شباب ليش لما اجتك الفرصة اتضيعها وبصراحة انا اقتنعت من الافكار هايوبالفعل بعد ما رجعت للبيت رحت على بيتهاوحكتلها انو انا اللي كنت بحكي معك اليوم وبعد ما شفتك على النت سكرت الجهاز وارجعت للبيت انصدمت لما سمعت الكلام وانو انا اللي كانت تحكي معي عن الجنس بعد ما سالتها عدة اسالة حكتلي انو بس انا الشاب الوحيد.اللي بتحكي معو وانها ما رح تحكي مع حد مرة تانيةبصراحة انا استغليت سفر زوجها و اولادها وحبيت استعمل العقل لحتى اكتشف مواهب جسمها فطلبت منها انو نحكي بصراحةوبلاش نرجع للكذب حكتلها كل شي مدى شهوتي الهاوانو مستعد اعملها اي شي تطلبو بس اتسلمني جسمهاطبعا بالبداية رفضت بس طلبت منها تفكر براحتهاومعها لاخر الليل وانو ازا بدها اتنام مع اي شب انا موافقوارجعت غرفتي وانتظرت اكثر من ساعتين لقيتها بالدفعلى باب الغرفة وحكتلي عندي كلام بدي حكيلك اياه حكتلها اتفضلي احكي صارحتني انها على علاقة مع شب وكانو ايروحو على اماكنكتيرة وما كان هناك ناس وانهم كانوابقضو وقتهم بوس وانو نفسها فيهوانا بسرعة فائقة طرحت عليها خطة انو بتقدر اتعرفني بالشب هادا وانو مستعد اخلي اينام معها بالبيت عناوكانو بيجي عندي لاني صاحبو فوفقة وبمجرد انها قالت موافقة حكتلها انتظريني بدي اروح الحمام وارجع رحت على الحمام لعت جميع ملابسي ودخلت عليها الغرفة وانا عاري واول ما شافتني لقيت على وجها عدة علامات منها الانبهار والتعجب والخجل قدمت عليها وكانت لابسة بلوز وبنطلون طلبتمنها اتنام على التخت واللي اعجبني انها ما اتكلمت ونفذت نمت بجنبها وصرت اخلع ببلوزتها وبنطلونها بدون ايمقدمات كانت لابسة ستيانة حمرا نمرتها 38 كانو بزازها كبار و مليانة اشوي وزنها 60 كيلو لاكن جسمها سكس يوكانت لابسة كلسون لونو اسود تركت هم ما خلعتلهاايام وبديت ابوس فيها وامص شفايفها بس ما كانت تتجاوبمعي كانت متل الصنم انزلت اشوي ولحوست رقبتهاانزلت لتحت شوي وصرت ابوسها تحت اباطها سرتهاافخادها بطات رجليها اصابع ابيديها ورجليها اكلتهموانا بمصمص فيها لما اوصلت لرجليها حكتلها رجليكي هدولتاج فوق راسي انتي اللي طول عمري بتمنى اكون خد*** جاوبتني بكلمتين بدك ترضع وخلعت الستيانة استغربت منصراحتها وهجمت على ابزازها اللي كانو متل الصاروخ ينينطلقو بتمي مصمصت حلماتها اكلتهم لتمي انزلتاخلع كلسونها فحطت ايدها عليه حتى تمنعني طبعت بوسة اصغيرة على ايدها وشلحتها الكلسون لقيت كسها بيضوي متل القزاز هجمت بلساني على *****تها وبديت الحسلها وياي ما احلى الاه منها ما كنت اتخيل انيبيوم امصمصك والحس كسك وانيكك يا احلى متناكة بالعالم بعد التلحوس بدقيقتين نزلت ميتها ما ازكا مية شهوتهاطلبت منها تمسك زبي مسكتو بس رفضت اتمصوما حكيت شي ارجعت لحتى افتحها قعدت على التختوفتحت رجليها حطيتو على باب كسها وصرت العبو ب*****تهاوبشفرات كسها والاه اها اها اه عندها شغالة قلتها شو ادخلو حكتلي اهدخلو كلو دخلو سالتها شو هو حكتلي زبك وين حكتلي زبك دخلو بكسيدخلتو مرة وحدة وكانو قذيفة بتخترق ارض ملسينزلت منها قطرات من الدم اعرفت اني فتحتها واتاكدت انهاكانت عذراء استمريت بنيكها اكثر من ساعة لغاية ما اجت شهوتيكبيت على بطنها وراحت اخذت ملا بسها ودخلت اتحممت ورجعت لعندياول ما شفتني ضحكت واضحكت استمرينا نضحكواحنا مش عارفين على ايش بنضحك ضليت انيكها اكتر من اسبوع كل يوم حوالي 3 مرات انام واصحا واختي مشلحة بجنبينسية صاحبها واحنا صرلنا شهر كامل كل يوم نياكةوما بنزهق حبين بعض بالجنس وصرنا نشتاق لبعض اكتر من العشاق والمتزوجين الجدد انسينا اننو اقترب موعد رجوع زوجهامن السفر ومش عارفين كيف رح نستمر بالجنسدون معرفتهم بنحاول نوجد خطط لهادا الشي والغريب انوبتحكيلي انا بموتا ازا حد بينيكني غيرك وانو مستحيل اتخلي حد يلمسهاغيري وازا بيغيب يوم بدون ما انيكها يمكن اتموت ومستعجل اشوي زبي طلع من البنطلون وهي عم تتصل كسها

الدكتور أحمد و ولاء

بدات القصه عندما ذهبت ولاء مع والدتها للدكتور احمد اخصائى الجراحه لانها تشتكى من الم اثناء عمليه التبرز و خافت من انها تكون قد تشتكى من البواسير
ذهبت ولاء مع امها ناديه إلى د/احمد وولاء عمرها 22 سنه متوسطه الطول و متناسقه الحسم و الخصر لها صدر ممتلئ و طيز طريه و مدوره حتى انها كانت طول عمرها تتعرض للتحرش اثناء صباها خصوصا اثناء ذهابها للمدرسه و اثناء ركبها الاتوبيس المزدحم و كان دائما يركب وراها الشباب بهدف التحسيس و لمس اردافها كل هذا الكلام جعل ولاء تعرف متى يكون يشتهيها رجل
المهم عندما ذهبت ولاء إلى د/احمد انتظرت حتى جاء دورها و دخلت مع امها الست ناديه .جلست ولاء و هى محرجه و جلست معها امها ناديه فسالها د/احمد عنما تشتكيه فخجلت ولاء و هنا تكلمت امها و قالت ان ولاء حاسه من ان عندها بواسير لان عندها وجع جامد اثناء التبرز قعد د/احمد يستفسر عنما تشتكى منه بالظبط و فى النهايه طلب منها الذهاب إلى سرير الكشف و هى ذاهبه الى السرير لمح احمد طيزها المدور الممتلى و هاج عليه و كان المفروض انه يخليها تتطع على السرير و تكشف نفسها و تنام على جنبها حتى يرى فتحه طيزها و يكشف عليها و لكن لانه كان هايج موت قالها خليكى و اقفه و ارفعى الجلبيه و وطى على قدام و هنا انكشف امامه اجمل سيقان و احلى طيز راه فى حياته و وقف هو ورائها و كان زبره واقف زى السيف و كان هيفرتك البنطلون
و طلب منها ان تكح و و تحزق و وقف هو خلفها يبعبصها بصباعه و هى تتوجع و تتاوه مما زاد من هيجانه وزاد من البعبصه و ابتدا يدخل اكثر من صباع فى طيزها و هى تزيد من اهاتها و بدات فتحه طيزها تتجاوب معه و تنقبص و تنبسط و بدات هى تحرك وسطها معه فعرف انها هاجت و هنا بيد خفيفه مرر يده على كسها فوجدها ترتعش و جابت ميتها و كانت هتقع و هى واقفه فراح قالها كفايه كده النهارده و نكمل الكشف المره الجايه
و سالته ناديه امها خير يا دكتور قالها متخفيش ده مفيش بواسير او اى حاجه فارادت ان تستفسر عن سبب الالم فهنا نظر فى وجه ولاء و هو يعرف انها عارفه انه هايج وهى نفسها هاجت عليه و سالها هو فى حاجه دخلت فى فتحه الشرج جامده و هنا احمر واجها و قالتله الحقبقه ان سيد جوزى مارس معايا من ورا من يومين لاول مره و من ساعتها و هى واجعانى قالها الدكتور احمد متخفيش احنا هناخد مرهم مسكن و هيختفى الالم بالتدريج و هنا تكلمت ناديه هو يا بيت بيدخله ناشف و لا ايه قالتلها اه يا ماما قالتلها امها علشان كده عورك كان لازم يستخدم كريم او جيل و هنا قالها د/احمد تبقى تخلى سيد يجى معاكى الاستشاره اللى بعد اسبوع و هكذا بعبص د/احمد ولاء امام امها و طلب منها انها تجيب احمد معاها فى الاستشاره