ناكني أمام صديقتي

بعد سهره ممتعه مع وليد في النايت كلوب رجعت للبيت مرهقه من جراء ما فعل بي.. ذهبت فورا لغرفتي.. استلقيت على السرير ونمت.. في الصباح.. استيقظت.. ذهبت الحمام لقضاء حاجتي ثم غسلت وجهي وذهبت المدرسه.. التقيت بصديقتي سلوى وهي اعز صديقاتي.. اثق بها واقول كل شئ.. كانت بالطبع على علم بوليد.. الطريف انها تعشق الجنس لكنها لاتجرؤ على فعل ما افعله.. كنت انا اول من اراها صورة اير... أول اير في حياتها... كان لدي مجله بلاي غيرل.. استعارتها مني لتلعب بنفسها.. كانت في شوق كبير لرؤيه وليد الذي لطالما تكلمت لها عنه... قلت لها ما كيف ناكني من طيزي... اثرتها و صارت ممحونة تريد ان تعرف التفاصيل... قلت لها لو اراك زبه يا سلوى لانساك اسمك.. له زب مثل الحمار.. ( )ضحكنا كثيرا... وصل وليد... فتح وليد زجاج سيارته وقال.. شو يا سوسو.. معنا اصحاب اليوم.. قلت له.. هل تمانع في ايصال صديقتي سلوى الى البيت معي فهي لا تسكن بعيدا.. قال ابدا لا امانع.. اوصلها بكل سرور.. ابتسمت سلوى.. ركبنا! السياره.. في الطريق وضع وليد يده عفويا على فخذي.. فهو متعود ان يلعب تحت تنورتي طوال الطريق.. رأته سلوى... اراد ان يسحب يده.. لكن الاوان كان قد فات.. بدات سلوى تضحك.. صار وليد يضحك.. فضحكت انا.. قال وليد لسلوى.. هل تعلمي اني وسميره نحب بعض.. ضحكت في نفسي وقلت يا له من لحمق.. سوف اقولها امامه.. انا ووليد يا سلوى.. نتسلى مع بعض.. وساقولها بصريح العباره.. نحن نتنايك معا.. ابتسمت سلوى بخجل.. ابتسم وليد.. قالت سلوى.. هل باستطاعتي مرافقتكم.. احب التفرج شرط ان لا اشارك.. قال وليد بكل سرور.. وصلنا البيت.. قال وليد لسلوى.. خذي كامل حريتك هنا انتي في بيتك.. باستطاعتك حتى اللعب بنفسك خلال التفرج علينا.. فنحن من النوع المنفتح ولا نمانع مشاركة الاخرين.. الجنس شيء جميل يجب على جميع الناس ممارسته.. وضعنا فرشه على الارض فيما جلست سلوى على الصوفا.. اخرج وليد ايره وارضعني اياه امام سلوى.. صرت امص راسه واملطه وارضعه.. صرت الحس تحت راس زبه.. فوليد علمني ان مركز اللذه في اير الرجل هو تحت الراس.. رضعت ورضعت ورضعت الى ان استنفر وليد وصار يريد ان يركبني



ناكني أمام صديقتي- أيضاً

***********************

كنت مره عند سلوى اتكلم عن مغامراتي مع وليد ومدى خبرته في فن النيك.. اثرتها بذلك.. صارت تستمع الي بكل انتباه وعلامات الاثاره على وجهها.. قالت لي.. اتعلمين يا سميره.. احسدك على جراتك.. انت فتاه قويه الشخصيه وتفعلين ما تريدينه بكل ثقه في نفسك.. قلت لها.. ب***انك انت ايضا يا سلوى فعل ما افعله بكل سهوله.. فكري فقط في اللذه التي ستعتريكي عندما تناكين فتنسين العالم باثره وتدمنين على اللعب بكسك وادخال اصبعك فيه.. ابتسمت لي ببراءه.. قلت لها على سبيل الدعابه.. كيف حال كسك.. الا زلتي تحلقين شعرتك.. قالت ضاحكه.. لا لا.. اني اتركها تنمو بغزاره.. فهي لا تزعجني.. لقد اصبحت شعرتي كثيفه الان.. انظري.. علت تنورتها وانزلت كيلوتها للاسفل مفرشخه... قلت لها.. اوه يا سلوى.. لو راك وليد بهذا المنظر لناكك على الفور.. انه يعشق البنات اللواتي لهن شعره شقراء ومجعده.. ضحكت.. ثم قالت.. صوري لي كسي واري الصور لوليد.. لدي كاميرا بولارويد.. قلت لها... فكرتك فكره.! . التقتط عده صور قريبه و مركزه تاره على الشفايف و طورا على ال*****.. التقط صور قريبه لشعرتها ايضا وعندما التقيت بوليد قلت له.. لدي مفاجاه لك يا وليد.. اتتذكر سلوى.. التي كنت تتساءل ما اذا كانت شعرتها شقراء مثل شعرها... لدي الجواب في هذا الظرف.. اخذ مني الظرف وبدا يتفرج.. جن جنونه... ااااااه.. ما الذها.. اخرج ايره وصار يلعب به فوق الصور.. ظل يحلبه ويتاوه الى ان قذف على جميع الصور ورشرشها بحليبه... وضعت الصور مع المني في ظرف نايلون واخذتها باليوم التالي الى سلوى... انظري يا سلوى.. انظري ماذا فعلتي بوليد.. اثرتيه لدرجه انه حلب ايره على الصور... قالت.. اووووووووووه.. انتي تثيرينني.. اريد ان ارى وليد.. اريده ان ينيكني.. اليوم.. قلت لها.. مصره يا سلوى.. له زب ضخم.. قد يوسع ثقبك بشكل مفرط اذا ركبك.. قالت.. مصره.. عندها.. اتصلت بوليد وطلبت منه ان ياتي الى المدرسه وياخذني مع سلوى الى بيته.. اتى وليد.. ركبنا السياره.. سلوى في الامام وانا في الوراء... وبدات يد وليد تعبث.. صار يلعب باصابعه الغليظه بكس سلوى.. اهلكها ! من الاثاره.. جعلها ترتعش على يده.. صلر يشم ويلحس يده ( )ويقول لي.. م قربا يده الى وجهي.. شمي يا سميره.. شمي رائحه العش... نظر الى سلوى.. وقال.. يظهر انك تتهيجين سريعا.. ابتسمت سلوى خجلا.. وصلنا الى البيت.. ذهبنا فورا الى غرفه النوم مع سلوى. شلح وليد وسلوى واستلقوا عاريين على السرير.. وضع وليد وجهه بين افخاذها وبدأ يمص بكسها.. ومن كثره هياجها.. بدات سلوى تصرخ.. فعلت ذلك بشكل صدمني لاني لم ارها تفعل ذلك من قبل.. لكن شده الاثاره عندها افقدتها صوابها.. بدا كسها يندي ويبلل فم وانف وليد.. ادخل الاخير ثلاث اصابع في كسها وصار يحكش.. فرشخت سلوس افخاذها له.. وجعلته يستحكم باللعب اكثر ويتفرج على كسها.. بعد بضعه دقائق.. وقف وليد.. ركعت سلوى ترضع.. امسكها من شعرها.. وضع رجل على السرير والاخرى على الارض.. اقتربت انا وصرت الحس بيضاته من الخلف.. ثم بدات الحس طيزه.. بدا يعن من الهيجان.. وضعت فمي على فتحه طيزه وصرت امصها وادخل لسانتي.. ظليت على هذا النحو بينما كانت سلوى ترضع راس زبه.. الى ان باشر بالقذف في فم سلوى.. سحب زبه من فم سلوى.. وطلب مني تقبيلها والمني بفمها امامه.. استلقيت على السرير.. صعدت سلوى فوقي وصارت تبوسني و ثفرغ مني وليد في فمي.. وعندما راها وليد مطوبزه فوقي بهذا الشكل.. غدرها من الخلف واخل زبه بكسها دفعه واحده.. صارت سلوى تصرخ وتتشنج علي.. فشعرت بكل الاحاسيس التي كانت تحسها.. كلما كان وليد يغرزه بها.. كانت تعضني بتشنج من عنقي.. اثارتني.. صارت تتكلم معي.. فات بمعدتي يا سميره.. ايره فات جوااااا... اااااااااه... فجرت سلوى كل الاحاسيس التي اعترتها بي.. كون وجهها في وجهي وهو اتيها من الخلف.. سحب وليد زبه باكمله من كسها.. وقال لي.. سميره.. سميره..... اههه.. بدي جيبو بزلعومك يا سميره.. وضع زبه في فمي وكبس راسي جاعلا زبه يغوص في بلعومي.. وبدا يدلق الحليب ويصرخ.. انمحن على غير عادته بسبب حضور سلوى.. فقد اثارته بكسها الاشقر.. بلعت كل ما نزل من ظهره... نمنا عاريين تحت شرشف سميك لساعات.. شاعرين باللذه والراحه والاكتفاء

نياكة

اول شي احب اقولكم سالفتي مع واحد تعرفت عليه من فتره وكان عاجبني فيه طوله وجسمه كان سكسي مره ,,,,,, المهم قررت اني اشوفه لانه عاجبني موت جاني للاستراحه اول ما شفته ضميته بقوه وهو ما توقع مني اسوي كذا الولد شكله برئ ما يحب هالحركات .. طبعا جلسنا تكلمنا شوي مع بعض انا ما عجبني الوضع نجلس كذا لانه قاعد طول الوقت يمدح فيني قلت خلني اسوي شي .. المهم كان جالس جيت وجلست فوقه يعني بالعربي افهمها انا ما قدرت اتحمل كان ودي اكله وكنت مشتهيته مررررررره وقلت ما دام هو معي ليش نضيع الفرصه يوم كنت فوقه حسيت انه كان مقوم بس يمكن مستحي لانه كان اول مره يشوفني انا جلست اتحرك فوقه شوي شوي واديني ورى رقبته قام هو باسني ومص شفتي اللي تحت وانامصيت شفايفه وقمت اعضهم له بشويش اخذ لساني ومصه انا بللت ملابس من حركاته وقعدت الحس شفايفه قلي شرايك تنسدحين واجي فوقك انسدحت وجا فوقي ومص شفايفي ونزل بشويش على رقبتي ولحسها ومصها وشوي على اذني ودخل لسانه فيها انا ما قدرت اتحمل قعدت اتأوه تحته بشويش ومص اخر اذني حسيت برعشه بجسمي ما عمرري ( )حسيت فيها ابد طبعا لانها المره الاولى نزل شوي شوي تحت ولحس صدري ومص حلمتي لان حلماتي كبيره شوي قعد يمصها بقوه ويلحسها وانا ماسكه شعره وبعدين نزل لسانه بين نهداي الين سرتي ودخل لسانه بسرته وقعد يحركه حسيت اني ودي اعيش بهالحظه بكل ما فيها نل شوي تحت نزل الأسليب حقي ومسك حسي الصغير الرطب الاحمر بأيده وحرك اصبعه بين اشفاري وبعدين بعد بين فخوذي ودخل لساني داخل كسي وانا اتأوه من روعه هالاحساس لحسلي كسي من اوله لاخره ومص اشفاري انا ما قدرت اتحمل ودخل لسانه في فتحه كسي الضيقه الملتهبه وانا احاول اوخره لان جسمي كان كله يرتعش واتأوه بشده ثبت رجولي ولحسلي اكثر ترجيته يطلع قضيبه ويدخله فيني بس قال لسه بدري يوم وخر شوي خذيته انا زبه وجلست امصه اول شي كان زبه جدا كبير طويل وعريض بنفس الوقت مسكته بايدي وقلتله واو زبك مره كبير ابتسم حطيت لساني على راس زبه وجلست احركه وهو منسدح وحركت لساني حركات بطيئه على راسه ولعابي بدا يسيل عليه لحستله زبه من اوله لاخره دخلت شوي منه بفمي ومصيته بشويش وبعدين دخلت نصه واجهت صعوبه لما دخلته بفمي لاني فمي صغير جدا دخلته شوي بعد وهو يتأوه بشويش ودخلته كله وجلست امص لوقت طويل واحركه داخل فمي ودخلته وطلعته ودخلته وهو يتأوه الين ما قرب ينزل المني مسكت زبه وخليته ينزل على صدري ااه كان حار يجنن جلست انا شوي عريانه وجا فوقي وقعد يمص شفايفي انا تفاجأت ان قضيبه انتصب بسرعه مره ثانيه وحط صدره الدافي فوق صدري بالضبط ووضع زبه بين فخوذي واحسست بحرارته بعدين فرق بين رجولي وجلس يحط زبه على كسي الحار ويحركه فوق تحت اناتأوهت بعدين قلتله ابيك تدخله فيني من ورى وضع الكريم على طيزي وحط قليل بأصبعه ودخل اصبعه فيني انا تألمت صراحه وقلتله مستحيل هالشي الكبير بيدخل بس خلنا نحاول دخل راسه بشويش انا تألمت بس صبرت دخل نصه صرخت بقوه قعد يحك كسي بيده الثانيه وانا اتأوه لاني كنت ضيقه جدا وهو االمني دخله اكثر الين لما دخل كله صرخت مره ثانيه قام يحركه داخلي وانساني الام ما توقعت انه ممتع لهالدرجه اللألم مان رااااائع ما ينوصفا دخله وطلعه فيني كذامره وانا اتاوه الين قرب ينزل ونزل داخل طيزي وفوق ظهري حسيت بحرارته شي ممتع حبيته من هذاك اليوم وانا هو نتواعد كل فتره ونمارس السكس اللذيذ معه

جرس الانذار

كانت الساعه تشير الى الواحدة والعشرين دقيقة صباحا ، وكنت حينها
اتسامر مع الانترنت عندما سمعت صوت انفجار رهيب في نفس الطابق الذي تقع
فيه شقتي ويليه جرس انذار الحريق ، توجت مسرعا الى الباب لاجد ان شقة
الجار مفتوحة والدخان يخرج من المطبخ فخرج لى جاري اللبناني الجنسية
وكانهادئا رغم هول الحالة وقال لي بان الغاز كان يتسرب من البوتجاز
وفجأة حدث انفجار وكان هناك بعض الحريق استطاع السيطرة عليه وما هي الا
لحظات حتى جاء رجال المطافي وكانت التحقيقات تدور في شقتي التى اسكنها
لوحدي نظرا لوجود عائلتي فى منطقة اخرى وازورهم خلال عطلة الاسبوع،
اخبرني الجار بانه سيستاجر غرفة في الفندق الا ان كرم الضيافة سبقه وعلن
موافقته على النوم في شقتي الليلة لقربها من شقته التى لا تطاق من رائحة
الحريق ، وكانت المفاجأة حيث انه يسكن مع زوجته واخته ذات الخمسة عشر
سنه والتي تدرس فى احدى المدارس الخاصة ، قدمت لهم بعض السندويشات التى
تقضلت زوجته باعدادها في مطبخي ثم درج هو وزوجته للنوم في الغرفة
الثانيه حيث ان في شقتي غرفتين فقط وتركوا الاخت تراجع دروسها في الصالة
،جلبت لها غطاء وقلت لها بان تاخذ راحتها حتى على جهاز الكمبيوتر وذهبت
الى النوم دون ان يكون لى اي طمع فى ممارسة الجنس ، وبعد اقل من ساعة
من نومي صحوت على صوت انين فقمت لاعرف مصدر الصوت فوجدته خارجا من
الغرفة حيث ينام الاخ مع زوجته فقلت يمكن ان الفراش اعجبهم فاخذوا
راحتهم ، ثم ذهبت الى الصالة لاجد دينا وهذا اسم الاخت نائمة على بطنها
تاركة العنان لطيزها الممتلئ يهتز على حسب اهتزازات يدها مع القلم
فانتبهت لى وقالت " ما يستحوا على دمن.. هيك حالتى معن كل ليله" على
الاقل يقدرون منك شوي ... كانت الرغبات تتدفق فى عروقى قليلا قليلا
فسألتها وليش الصوت عالى شوى ؟ ردت يعني ما بتعرف!!! قلت لا قالت ما
بألك خايف تفهم غلط قلت انا مش صغير وعندي اولاد وما اظن اني بافهم غلط
قالت "اخي بيحب يعمل زى اللى بالافلام الاباحية ... قلت لها ما فهمت
قالت " بألك على المكشوف بس اسمحلى...عم بينيكها من طيزها هيك آلتلى
هيه ... " بصراحة زبي صار حديد وكان جاه امر عسكري بالوقوف ، وهي لاحظت
باني ارتبكت شوي لاني ولا مره جربت النيك من الطيز... وبدون ما احس مسكت
زبي من فوق الجلابيه وسمعتها تصرخ فيني شو عم بتساوي ... عيب عمو هيك
انا ما بسمحلك تعمل هيك ادامي" اعتذرت وجلست على الانترنت احاول اطير
الصوره من خيالي " ينيك طيز زوجته" فجأه نادتني دينا عمو ليش الشباب
بحبو اسمحلى ينيكو البنات من ورا قلت ما ادري ولا مره جربت بس الحين
عرفت انه شى مشوق قالت ليش قلت حرك فيني احاسيس غريبه وطير عني النوم ،
ضحكت دينا شوي وقالت عيرت معك عمو .. تمالكت اعصابي شوي وقلت لها ما
بتزعلين لو طلبت منك طلب .. على طول قالت لا قلت بس ابغى منك توقفي ،
فزت ووقفت قلت لها دوري شوي دارت وهي تقول عمو شو بدك تشوفني من ورا
وكانت لابسه بيجاما بس باين ان طيزها مليان ومنيوك من قبل ، قلت لها
ممكن اشوفه .... طبعا مانعت وبعدين قالت بس تشوفه وعليه الكلوت ..
اعطتني ظهرها وشلحت شوي والا انه بياض مثل الثلج وقلت يا ويلى ... هي
بعد زيدتها شوي ونزلت الكلوت عن طيزها وقالت كافي هيك قلت بس اشوف اللى
داخل لحظه وبعدين تلبسين وكان زبي بينفجر ... نزلت جسمها شوى وفتحت
طيزها وكان احمر يهبل والتفتت وقالت لى خلاص .. الحين ودي اشوف وش صار
لك عمو قبضت زبي من فوق البيجاما وقلت هذا اللى صار لى ودك اتشوفيه
قالت بمزح وهى تتحرك رايحة المطبخ " ليش لا ... وحده بوحده" رجعت بعد ما
شربت ماى وكنت انا رفعت الثوب وطلعته صحيح مو طويل بس ثخين ومعرج وراسه
وارم ..ضحكت وقالت هيك شكلو عند الخليجين قلت وش رايك تلمسيه قالت لا
انا بنام وروح انت نام ، رحت الغرفه ورجعت بعد شوى لقيتها نايمه او
متنايمه المهم جيت عند راسها ومسحت على شعرها ونمت جنبها وهي انقلبت
واعطتني ظهرها مسكت بزازها من الخلف شوى وما قالت شى ودخلت يدي ولمستهن
ورصيت شوي سمعت بس نفسها يزيد قربت زبي على طيزها ولزتها ورصيتها حتى
انه كان بيدخل فيها من تحت الثوب ( )والبيجاما ، نزلت يدي شوي ناحية كسها
ولقيته دافي ورطب شوي وحركتا ليجيت على اول سروال البيجاما ونزلته شوي
عن طيزها وهي تساعدي وبعدين نامي على بطنها نزلت السروال مع الكلوت حتى
ركبتها وشلحت عن زبي وبليته بريقى شوى وفتحت طيزها وبرشت لها سمعتا
تقول عمو دخلو شوي بس راسه رفعت طيزها شوي وبللت زبي زين وحطيت راسه
مضبوط وضغطت عليه سمعتها تون وقالت بس عم بوجع ، طبعا انا ما التفت لها
ضغت عليه شوي وحطيت من ريقى حوليه لحد ما دخل راسه وسمعتها تقول اي عم
بوجع كثير ريحت طيزها وانا ادخله شوي شوش لحد ما دخل كله قالت لى دخلته
كله عمو بطيزي قلت ايه قالت عم بوجع بس كتير حلو طبعا كلامعا هيجني قلت
لها بجيب قالت جيب جوا عبيت طيزها مني ونكتها المشوار الثاني بعد م لحست كسها وبعدين نامت وانا اليوم الثاني ما رحت على الدوام...

كاتب شهير

رايتها مرة تضع صورة عادية ولكن عندما تتبعت الصورة وجدتها من موقع جنسي , فعرفت ان هواياتنا تتشابه كثيراً ;) .
وبهدوء راسلتها وطلبت مقابلتها على الماسنجر وهناك قلت لها اني احبها من شهر ولكن لم اكن استطيع ان اقول لها ذلك فقالت هي ايضا تحبني ومعجبة بكتاباتي والحقيقة ان ذلك كان واضحاً من ردودها على كتاباتي .
كان ايميلها فيه كلمة hot وعرفت انها من صج البنت سكسية درجة اولى , قمت دخلت معاها جنس على النت واتجاوبت معاي فتحت لها الكام ووريتها جسمي طلبت رقم موبايلي على طول ومارست معاي الجنس صوت وصورة , قمت قلت لها راح اجيكم في اقرب فرصة قالت **** يحييك لكن ما بتشوفني . قلت لها اجيكم وخير وبالفعل كلها كم يوم مع استلام الرواتب وانا هناك واتصل عليها . يوم سمعت صوتي انهبلت وقالت انت من صجك قلت ايه , تقابلت معاها في فندق وكان جسمعا غير طبيعي .
صدرها مقنع يعني بالحد الي ينام وسطه زبي وخصرها نحيف وطيزها مليانة , توقعت ان ما في بنت في العالم مثلها .
قمت جلستها على الكنبة وتميت اتفرج معاها فلم على السوبر موفيس وشوي قربت من اذنها وهمست بصوت واطي ودافي , احبك ,, احبك ,, احبك ,, احبك غمضت عيونها واخذت طرف اذنها وبدأت امصه وحطيت لساني في اذنها من الداخل وقمت احرك لساني لين وصلت لشفايفها عن طريق رقبتها وبدأت امصها لها وهي تصدر ( )اصوات خفيفة وانا افتح لها ازرار بلوزتها وهي تفتح لي ازرار بنطلوني وادخل يدي ورا ظهرها وافتح لها السونتيان ,, كانت نهودها تجنن وحلمتها تتماثل للوقوف قمت مسكت حلمتها اليسار وبديت امصمص فيها وارضعها وبيدي اليمين العب في الحلمة اليمين وفي نفس الوقت رفعت تنورتها وحطيت زبي تحت كلسونها فوق كسها وصرت احرك زبي فوقه ...
بدأت تنهيداتها تعلى وكل ما تعلى اكثر كل ما ما شديت في المص على نهودي وطولت مرور زبي فوق كسها ويشهد **** ان كل تنهيدة تطلعها كانت تذوبني .
طلبت منه ادخله لها من ورا , قلت لها لا ما احب الصحراوي , ندخله من قدام , قامت تصاااااارخ قالت لا انا بكر ما يصير . قلت كذه اجل ما الك الا هيفا كان تقول مين قلت لا لا اقصد ما الك الا ريم قامت تضحك وانا امسك شفتها الرويانة وامصمصها لها وادخل لساني في فمها والعب داخل فمها .
رفعت فخوذها فوق اكتافي وحطيت فمي على كسها خطيت لساني على اطراف كسها وبدأت احركه حولينه وادخله وسط الكس فجأة والعب بيه وارجع احركه على اطراف كسها وبسرعة حطيت كسها كله في فمي وصرت التهمه بوحشية وبطنها تتنافض وترتجف وانا الحس اكثر واقوى ويا سلالالالالالام لما نزلت العسل في فمي صرت الحسه لها بمتعة اكبر
تقدمت مني شوي ومسكت زبي وقالت ابي هذا يلا الحييين ما عاد فيني حيل , قلت لها غالي والطلب رخيص قامت سجدت مثل الكلب . قلت لها لا ما ابي هذه الحركة عندي احلى قالت شلون انبطح على بطني ؟ قلت لا الحين تشوفين بس تمددي على ظهرك وارفعي رجلينك لفوق ورحت اجيب مخدات وحطيتها تحت طيزها لين صارت بمستوى زبي وانا جالس على ركبي وضميت فخوذها علي وصرت ابوس فيهم وانا ادخل زبي شوي شوي على طيزها وطيزها كل شوي يوسع لين وصلته لاخر طيزها .
وصرت احرك زبي بداخل طيزها بقوة وبسرعة على طول وشهقت شهقة حسبتها ماتت منها وانا انيكها بسرعة وااااااه ااااااااه اااه هاااااه ههااااه اااااااه
كنت مستمتع وانا اضرب فخوذها بقوة وارجع اوتوماتيك من متن فخوذها وجمالها وانا انيكها وفي نفس الوقت الحس فخوذها وامصمصها وامسك رجولها وامصها لها لين قربت افضي صرت احركه بشويش عشان يطول كمان شوي وجبت رجولها على الجنب وقربت من راسها وانا اتأوه من حلاوة نيكتها واقرب من راسها قلت لها حبيبتي راح افضي قالت طلعه الحين وجيبه في فمي قمت دخلته بقوة وخرجته بسرعه ورجعت ضربت طيزها بقوة ودخلته بقوة وخرجته وحطيته في فمها قامت مسكت بيوضي من تحت وصارت تمصهم وانا جسمي كله خلاص صار معرق وتعبان واخذت زبي في فمها وبدأت تمص راص زبي بشفايفها الحلوة وانا اموت عليها تمص وتلعب ببيوضي لين فضيت في فمها وهي تمص ولا على بالها .لين نضفت لي زبي كله وهي تمص بعدين قامت جابت لي منديل مسحت بيه زبي وارتكزت على السرير وولعت سجارة وصارت هي تلعب بصدري وتحرك يدها عليه وانا ابتسم مع دخان السجارة الي هداني كثير .

السعاده

انا اسمي محمد من الخبر في السعوديه طالب جامعي وما عرف طعم السعاده إلا لما سافر مع أخوياه لمليزيا (المرة الاوله والاخيره ) هذا الكلام قبل سنه تقريبا.
انا واخويائي (ابو سعيد ونقول له ابو زب , وعزيز ونقول له الضب , وابو زيد ونقول له فادي اللبناني ) قبل السفر بشهر جالسين نخطط , كل واحد سارق جوازه (لأننا كنا من عائله محافضه) و مجهز فلوسه وأغراضه من الحماس واتفقنا نقول أهلنا أننا مسافرين جده . وبدينا نستعد ونذاكر من افلام السكس عشان إذا رحنا نعرف كيف نطبق مو نروح واحنا بقر ونفضح نفسنا قدام البنات , واذا تبون الجد انا ما كنت بسافر عشان انيك وامارس الجنس كان ودي اني استانس واغير جو لا اكثر .
وجا مو عد السفر وودعنا اهلنا وركض (بالسياره مو مشي) على مطار البحرين وطبعا كل واحد مننا مستانس ومتحمس ويقول ( هي اربع ساعات وبدخل زبي في احلا كس) ونوصل المطار ونركب الطياره وتبدا الحكايه , ونقابل ذيك المضيفه أي موت أي جمال قمه في الجمال ولا حتى موجود في الاحلام (بس علتها حبة الخال الي في طرف فمها ) , وعليها بياض وجسم ونهود اه اه اه من نهودها ولا كورتين اديداس ولابسه تنوره تحت الكس بشوي (كل شيء من سيقانها باين ), اما اخوياي حدث ولا حرج (ابو زب انتصب زبه , والضب هز عكرته , وفادي اغمى عليه ).
اما انا ما اهتميت (يزعم ثقيل ومن ذيك الجهة هو اكثر واحد قعد يطالع) ونجلس على الكراسي وتقلع الطياره والمضيفه هاذي مسوية لاهلي قلق كل دقيقه تطالع فيني و**** ما ادري اش سالفتها , فقلت يا ولد اسئلها اش سالفتها , وكانو اخويائي جنبي واسئلها واقول ( اش فيكي تطالعين فيني من ساعة ما جلست على الكرسي ) ردت وقالت من دون اهتمام ولا تفكير (اعتقد اني اعرفك وشكلك مو غريب علي ) , هي بس قالت هذا الكلام الا وادق معها سوالف واخر شيء تعطيني عنوان الفندق الي بتنزل فيه واسها وتقول لي ( انا الحين اعذرني انا جدا مشغوله لاني في مكان عمل ولازم اشوف طلبات الثانين اشوفك بكره اوكيه بااااااااااااااااي) . وبمجرد ما مشت الا واخويائي يطالعون فيني بحقد كاني صرت انا الحين عدوهم ورديت عليهم وقلت ( يا شباب السفر اربع ايام بتحصلون خير لا تخافون ) ردو وقالو في نفس واحد وفي وقت واحد ( هذا الي يقول ما يبي ينيك وشبك مع المضيفه في الطياره اجل إذا وصلت هناك اش بتسوي ) ومرت الاربع ساعات واصطلحت معهم بالموت ووصلنا كوالا لمبور ورحنا الفندق نستريح , واخر الليل نزلنا قلنا يمكن نحصل خير ( يعني بنات ) والجد ما عرفنا نتصرف كل واحد فينا يقول لثاني ( رح نادي هذيك البنت) وكل واحد يستحي .
وثاني يوم كل اخويائي نسو الموعد الي بيني وبين المضيفه وما اصدق اصح من النوم قبلهم واروح لها في الفندق وانتضر ساعتين (يبي يدق عليها في الوقت الي هي حددته بالضبط ), وادق عليها وتفتح الباب ويا ريتها ما فتحته,هي فتحت الباب من هنا وانا فضيت من هنا , الا البنت احلى من غير ثياب (كانت لابسه روب نوم وردي شفاف ) وانا ما قدرت اتحمل المنظر وصار الي صار , والبنت ما قصرت قالت لي ادخل , ادخل عندها ونسولف واشرب العصير ( و**** ما ادري اش شربت بس كان طعمه حلو ) وفي نص الكلام الاحظ ان البنت تقرب مني ( يعني زهقت من سواليفي تبي شيء ثاني ) لكن انا سويت نفسي ما انتبهت واكمل السواليف ( اعلان هذه القصه ملك منتدى عرب نار )وانتبه لفمها صار بينه وبين فمي يمكن 15سم وقلت في نفسي ( يا ولد توكل على **** وخربها هي خربانه خربانه ) وابوسها واذوق شفايفها ( هذي اول بوسه لي مع بنت ) الا البنت تفتح فمها وانا ابوسها وانا ما عرفت اتصرف ورحت ابوسها في باقي جسمها ورحت لخدها وورا اذنها وانزل حبه حبه الين ما وصلت لرقبتها الين ما بوست كل جسمها (و**** ان جسمها طعمه احلى من السكر والعسل ) وتروح البنت لسحاب البنطلون ( كنت لابس جنز )
وتفتح وتفسخني البنطلون وتروح تمص , بس ثواني واقذف هذيك القذائف جو جو في فمها , انا قلت في نفسي (خلني اذوق الكس ) وبحركه سحريه ما ادري كيف سويتها ولا اقدر اوصفها الاقي البنت قدامي صلط ملط , واروح للنهود وامص الحلمات مص ولا كانه ورع يمص مصاصه والبنت كانها في عالم ثاني واروح للكس والحسه , تدرون اني لحسته كاني الحس ايسكريم لكن هذا ايسكريم غير , واشوف سوائل تنزل من كسها , ومن دون استئذان ادخل زبي فيها , المشكله انه ما دخل من اول مره واحاول يمين شمال وبعد عناء طويل يدخل السيد الامير قصر الاميره , والبنت تتاوه وتقول لي احبك موت وانا مني فاضي ادق معها سوالف هذي اول مره انيك فيها ولازم اني استانس واحللها , واكمل شغلي طالع نازل وجسمها كانه امواج ساعة ما انيكها وتتاوه بصوت عالي وانا ولا كاني اسمع وانتبهت لها تقول (إذا جيت تبي تفضي ابيك تفضي على نهودي ) وانا رديت عليها وقلت (ما يصير خاطرك الا طيب ) , ومن الشهوه نسيت كلامها وافضي في كسها , واطالهعا وانا ناسي وتقول لي بكل حقد ( ليه ما قذفته على نهودي ) قلت لها نسيت , ردت علي وقالت ما تمشي من هنا الا لما تفضي على نهودي , وانا و**** كنت تعبان , وقلت في نفسي(اش الي بلاني هذي البلوه) وارتحت انا وياها على السرير وهي جالسه تراضيني لكن جبر لخاطرها ولجمالها رجع زبي لانتصابه وهي بس لمحته ونقزت عليه ونرجع نكمل ما بديناه وانيك وانيك الي ن ما جا موعد القذف واقول لها يالا انبطحي على ظهرك وافضي على نهودها مثل ما تبي , وندخل نتسبح مع بعض ونلبس ملابسنا وجلست اتكلم معها , وبعد ساعه من تسبحنا استئذنت منها مع اني ما كنت ابي اتركها لكن خفت لا اخوياي يولهون علي , وقبل الفراق وتوديع الاحباب تعطيني عنوانها ورقم تلفونها في البحرين واخذته , واروح لاخويائي ويسألوني وينك ويتكلم السربوت فادي ويقول ( راح الموعد) وارد عليهم كلهم ( رحت المطعم واقابل ناس واتعرف عليهم واسولف معاهم لا اكثر ولا اقل اما الموعد انا ضيعت العنوان ) عشان ما يردون يحقدون علي وياخذون على خاطرهم مني , وبعد اربعة ايام رجعنا من مليزيا للخبر , وولا واحد منهم ناك ولا باس الا انا الي ما كان لي ود اني انيك .

البوتيك

خرجت من باب البوتيك لا هثة الأنفاس من أفعال لبنى اتلفت يمنة ويسرة لاجد زوجي، لم يكن هاني واقفا خارج البوتيك، لربما انه توجه للمشاهدة بعض البضائع بمحل اخر، وقفت على باب البوتيك فلم أكن أجرؤ على السير بهذا الشكل وحدي فى ردهات الفندق، سمعت صوت لبنى اتيا من خلفي تطلب منى الدخول لانتظار زوجي حتي ياتي، لم أجد مفرا من دخول البوتيك لانتظر بالداخل بالرغم من أني أصبحت أخشي من نظرات لبنى على جسدي، لم أكن أخشي منها هي بل كنت أخشي من نفسي، فنظراتها لجسدي لم تكن تختلف كثيرا عن نظرات هاني وكانت تبعث فى جسدي نفس المشاعر التي اشعر بها عندما امارس الجنس مع زوجي، دخلت لأجدها تبتسم لي ابتسامة واسعة ربما لطمأنتي عندما رأتني أولي هاربة أو ربما لأنها ستجد الوقت الكافي للنظر أكثر لمفاتن جسدي، كنت أضم الروب حول جسدي العاري وكأنني فى حضور رجل غريب، قدمت لي كرسي لاجلس وبدات تتحدث معي، قالت لبنى هما الرجالة كدة لما تحتاجيهم ما تلاقيهمش وضحكت وإبتسمت انا لها، سالتها ليه ما اتجوزتيش لغاية دلوقت؟ قالت لي انا جربت حظي مع الرجالة، فانا حبيت واحد لما كان سني ستة عشر سنة، كنت احبه لدرجة الجنون وطبعا لاني كنت صغيرة فسلمته كل شئ فيا، نظرت لها نظرة تنم عن أسئلة كثيرة، فقالت بدون تردد ايوة سلمته قلبى وعقلي حتي جسدي، كان مسيطر عليا وعلى كل جزء مني، وكنت باحبه خالص، وفي يوم انقطعت الدورة عندي وطبعا خفت اني اكون حامل منه ( )لكن للاسف كان خوفى فى محله وكنت حامل، بدأت نظرتي لتلك الفتاه تتغير ربما كنت أشعر بالإشفاق عليها وعلى تجربتها المريرة، سالتها وعملتى ايه؟ قالت لى ابدا لما قلتله كنت منتظرة منه انه يجي يقابل بابا لكن طبعا بدأ يتهرب مني واكتشفته على حقيقته، فانا كنت بالنسبه له جسم يتمتع بيه وقت ما يحب مش اكتر من كدة وقاللي ان الشئ الوحيد الليقدر يعملهولي انه يوديني لدكتور يعمل لي عملية اجهاض وانه هو اللي حيدفع تكاليف العملية، طبعا احتقرته أشد احتقار وندمت على كل لحظه كنت باسلم له فيها عقلي قبل جسمي، لكن ما كانش قدامي فى الوقت ده غير اني اوافق علشان استر الفضيحة، ورحت معاه لدكتور، طبعا الدكتور شاف بنت صغيرة وحلوة وفى محنة، طلب منه مبلغ ثلاثة الاف جنيه علشان العملية دفعها بدون تردد، وبعد كدة خرج وسابنى مع الدكتور اللي قبل ما يعمل العملية اخد حظه من حسمي غصب عني، سالتها بسرعة إغتصبك؟ ، قالت لي ما كانش ****** بمعني الكلمة، تفتكري انا كنت ايه فى نظر الدكتور غير ... وسكتت وأطرقت فى الأرض، وضعت يدي على كتفها وكاني أواسيها وقلت لها حكايتك صعبة، قالت لي كلاب كلهم كلاب من يوم الموضوع ده وانا كرهت الرجالة ولو كنت حاموت وحياتي فى ايد راجل افضل اموت احسن، وإنحدرت دمعة على خد لبنى معلنة مدى الألم النفسي الذي تعانيه تلك الفتاه من الرجال، تغير شعوري من ناحية لبنى، حاولت أن اواسيها واكلمها عن زوجي هاني الذي يسعد حياتي بحبه وانه ليس كل الرجال بنفس الطباع، قالت لي خلاص انا من جوايا كرهتهم كلهم، وعرفت طريقي كويس وانا مرتاحة كدة، كنت أتعجب وارغب فى سؤالها عما تفعله بجسها عندما تشعر بالرغبات الجنسية، فانا بعدما أشعل هانى بي تلك الرغبات أصبحت لا أصبر عليها ولا استطيع التحكم فيها ولا يطفئها غير تلك الجولات لذكر هاني بداخل أحشائي، طبعا لم أستطع سؤالها فعلاقتنا لا تزال هامشية، لم أدر بنفسي الا وأنا امسح تلك الدمعةالتي انزلقت على خدها، أمسكت يدي وقالت لي شفتي الستات حنينين ازاي، بذمتك لو راجل كان مسح دمعي بالنعومة دي، لم أفهم ولم أرد بشئ، وكانت يداي قد تركتا فبدأت عينا لبنى تتسلل من تحت فتحة الروب لتعاود مرورها على تضاريس جسدي، كانت لا نزال يدها ممسكة بيدي وعينها ثابتة على ثديي المنتصب، عادت تلك المشاعر تساود جسدي مرة أخري ليقشعر جسدي وتبدأ حلماتي فى الإنتصاب معلنة لعينى لبنى إستجابتهما لتلك النظرات، كانت يدها شديدو النعومة وهي تحركها على يدي، وبدون مقدمات مدت لنبى يدها لتكشف مقدمة الروب ولتظهر ثدى بوضوح، بهتت لتلك الحركة ولكن تخدر مشاعرى لم يساعدني على إتخاذ رد الفعل المناسب فها هي سوائل كسي قد بدأت فى الإنزلاق لتبلل ذلك المايوه الضيق، مدت لبنى يدها ليلمس إصبعها ثديي وتنطلق من بين شفتاي اهه خفيفة، فجأة سمعت صوت خلاص خلصتي، فزعت ونظرت خلفى لاجد هانى قد عاد، قمت مسرعة وقلت له أأأأ أيوة، كانت أنفاسي لاهثه، قال لى يلا بينا، إتجهت ناحيته ونظرت خلفى للبنى وقلت لها باي، قالت لى خلينا على اتصال قلت لها اوك يا لبنى باى، وأمسكت يد زوجي وخرجنا كان متجها للشاطئ فجذبته من يده وقلت له لا ... تعال نطلع الحجرة، قال لى ليه؟ كانت الرغبة قد سرت فى كامل جسدي، قلت له ( )يلا نطلع عاوزاك، ابتسم وجررته من يده صاعدة للغرفة لأطفئ رغبات جسدي بمياه ذكره
حينما كنا فى المصعد كنت متشبثة بيد هانى وكاني خائفه أن أصعد فلا أجده بجواري، نظر لى هانى وضحك بصوت على وقال لي اللي يشوفك اول يوم فى جوازنا ما يشوفكيش دلوقت وضحك، بصيت له وقلت بدلال يوووه بقى يا هانى ... ما تكسفنيش، وصل المصعد لطابقنا لأسابقه فى الخروج من المصعد والإتجاه لغرفتنا، فتحت باب الغرفة فى عجل والقيت الروب من على جسدي والقيت بجسدي على السرير، كنت مستلقية على وجهي بحيث كان ظهري تجاه هاني، كان ظهري عاريا تماما من خلال هذا المايوه الذى كنت ارتديه
ظللت مستلقية على وجهى منتظرة يدا هانى أن تمتد إلى جسدي، مرت لحظات ولم أشعر بما كنت ارغب فيه، نظرت خلفي لأجد هاني واقفا ينظر لي وهو مبتسما بعد حالة الهياج التي راها تجتاح جسد زوجته، نظرت له بإستغراب وكاني اتسائل ماذا تنتظر لتنقض على جسدي، قلت له مالك؟ قال لى ابدا، وبدا على إسلوب كلامه انه يتمنع فى إعطائي صلب ذكره، أطرقت وقلت له يلا يا هاني، قال لى بدلال لأ، كانت الرغبة قد تسببت فى ارتعاش جسدي وانا اري جسده العاري وقضيبه المكور تحت المايوه لا يفصلني عنه سوي قطعة رقيقة من القماش، لم أدرى بنفسى الا وأنا اهب من السرير جاذبه هانى من المايوه وانا صارخة يلااااا، لينتفظ ذكره من المايوه مندفعا ليجد فمي أمامه مباشرة أثناء كلامي فيتسلل ذلك القضيب الخبيث فى إندفاعه مقتحما بكارة فمي، لم أستوعب ما حدث ولكنني وجدت ذكر هاني بداخل فمي، سبق وأن قبلت ذكره ولكن لم يسبق لى أن أدخلته فى فمي ابدا، أطبقت فمي على ذكره وكانى أخشي أن افقده مرة أخري وإمتدت يداي لتقبض على بيضه المدلي بين فخذيه، بهت هاني من هذا المنظر ومن سخونة فمي على تلك الرأس الحساسه الموجودة بمقدمه ذكره، فترك قضيبه فى فمي ووقف حين كان جسمه يتلوي كثعبان وإكتفي بأن يمد يديه يتحسس حلماتى وهو مغمض العينين، كانت حركة جسمه تتسبب فى تحرك قضيبه بداخل فمي، وكنت لا أزال قابضة على بيضاته ادلكهما وأمرسهما، فتارة أجذبهما بعيدا عن جسده وتارة أضغطهما وكأني أحاول إعادتهما للمكان الذي تدلوا منه، كانت تعبيرات وجه هاني غريبة فلأول مره أراه على هذا النحو غير متمكنا من نفسه، هل وصلت لنقطة ضعف زوجى؟؟ هذا ما دار ببالي وقتها
لم تمض لحظات حتي صرخ هاني ممسكا رأسي ليخرج قضيبه مسرعا من فمي، ولأجد حمما دافقة تنظلق من ذكره أصاب أغلبها صدري وبطني، لينكفئ زوجى بعدها بجواري على السرير مغمض العينين وقضيبه يبدأ فى التراجع متوهما أنه قد أدي المهمة المطلوبة منه
نظرت لهذا الذكر بترجي ومددت يدي لأحاول منعه من الارتخاء ولكن هيهات فقد كان الذكر نائما مثل زوجي وتركاني وحيدة اصارع تلك النيران التي تسببت بها لبنى فى جسدي، كانت هذه اول مرة لم يقم فيها هاني بمهامه الزوجية، فبدوت كالمجنونة أحاول تحسس جسدى بيدي ولكن لا شئ يمكن أن يعوضنى عن دخول الذكر بداخل جسدي وشعوري به وهو يحرك مهبلى من الداخل صعودا وهبوطا ساحقا شفرتاي و*****ي أثناء دخوله وخروجه من كسي، بدوت كالمجنونة اهمهم بكلمات العن فيها لبنى وما سببته بجسدي ولكننى تمنيت ان تكون معى الان لتكمل ما بداته حيث أن ذكري غير قادر على تلبية شهوتى حاليا، وكما علمني هانى معني الشهوة ومعني المتعة علمنى أيضا كيف تشعر المرأة عندما ترغب فى ذكر رجلها ولا تجده

كس مجنون جداااااااااااااااا (سحااااااااااااااااق كله جنون )

فكرت وفكرت كثيرا لكني لا اعرف لماذا هناك اكساس مجنونه والكس المجنون
بيتحكم بصحبته ولا يراعي فيها اي شئ لا اصلها ولا فصلها ولا اخلاقياتها ولا
تربيتها ولا شئ فهو المتحكم الذي يامر وصاحبه الكس تنفذ. الكس المجنون هو
كس شهواني يريد ان يعرف ويجرب ويتمتع بكل شئ . الكس المجنون هو تركيبه
غريبه من الاكساس فيه الشهوه التي تصل لمرحله الشزوز وليس للمنطق
والاخلاقيات سيطره عليه.
بعد مقدمتي القصيره احب ان اقول لكم اني ترددت في كتابه هذه القصه لانها
قصه حقيقيه وصاحبه القصه كانت بالنسبه لي احلي شئ بحياتي.
يويو وده اسم دلع صاحبه القصه ولدت من اسره ميسوره الحال كانت دلوعه ابوها
وامها كانت بنوته صغيره رقيقه زي العصفوره.
يويو صاحبه الاعوام السابعه والعشرون تعلمت وتربت بمدارس اللغات بالقاهره
وكانت تذهب لاحد انديه القاهره الكبري الي مابيدخلهاش غير اولاد الاكابر هنا
بيكون كل شئ الرقص والخمر والمخدرات وكمان الان شبكات الدعاره للاسف.
المهم نرجع ليويو عندما كانت بالعاشره احست ان هناك اشياء كثيره بجسمها لا
تعرف معناها وكانت البنت صغيره ولا تفهم اشياء الا الحب وقبلات الافلام وكانت
عندما تري فلم عربي فيه بوس كانت تجري وتذهب بعيد الي ان تخلص البوسه.
كانت يويو باليوم التالي تذهب لزميلاتها وتحكي لهم عن الفلم اللي راته ورات عبد
الحليم يقبل ناديه لطفي متلا في فلم ابي فوق الشجره وكانت تشعر بالسعاده
لمناقشه اوضاع الغرام مع زميلاتها الصغار وكانوا يتهامسون ويضحكون وكان
بينهم رموز وكلمات عن اي شئ يرونه غير طبيعي اذا وجدوا متلا شاب وفتاه او راوا
رجل او امراه كله تعبيرات طفوليه مراهقه معينه بينها وبين اصدقائها.
كان ايمن ابن خالتها بسن الخامسه عشر وكان دائما الحضور لهم بعطله نهايه
الاسبوع وكان الامهات يطمئنون انهم يلعبون مع بعضهم.
بيوم كانت هي ببيت ايمن وكانت تلعب بمكتبه ورات مجله بلاي *** سكس وهنا
فوجئت بصور البنات العرايا وكمان صور الازبار اللي داخله بالكساس .
مصدقتش يويو ماراته . وباليوم التالي حكت لزميلاتها اللي شافته بدرج مكتب ايمن
. وطلبوا منها ان يروا المجله فوعدتهم . المهم بيوم علي غير ميعاد وهي راجعه
من المدرسه ذهبت لبيت خالتها وسالتها هل ايمن موجود فقالت لها خالتها لسه
ماجاش من المدرسه انتي عاوزاه بحاجه قالت لا بس اصلي المره الماضيه يظهر
اني نسيت كراسه مهمه عنده. خالتها قالت لها روحي دوري عليها بغرفه ايمن
احست البنت بالفرح وذهبت وفتحت مكتب ايمن فلم تجد المجله . اتجننت واخدت
تبحث عن المجله بكل مكان وكانت تعلم مخابئ ايمن .وذهبت هنا وهنا وجدت
عشرات المجلات وشرائط فيديوا المهم خطفت مجله وخباتها بشنطتها . اخدت
شريط فيديو وحطيته بالفيديو واذا بها تجد فلم نيك وجنس رهيب تسمرت بالارض
وقفلت التلفزبون والفديو بتوع ايمن ورجعته مكانه وجريت علي بره.
المهم وصل ايمن وهي في حاله ارتباك. ارتباك من الفلم اللي شاهدته وارتباك من
المجله اللي سرقتها لزميلاتها.
باليوم التالي اخدت المجله للمدرسه واخد البنات ركن باحد الغرف البعيده وقعدوا
يشاهدوا المجله وصور النياكه والشباب بيعملوا ايه. يويو لاول مره بحياتها احست
بشئ غريب بجسمها احست ان هناك الم ووجع و تعب بكسها ولكنها احست ان
ده من مشاهده الصور . اخدت المجله ورجعت البيت وهنا كانت امها مشغوله
بالمطبخ واخدت المجله وحطتها وسط مجله العلوم واخدت تطالع صور السكس
واحست ان كسها شد وابتدا يفتح ويقفل وكانت لا تعرف لماذا فهي ابنه العاشره او
شهور بعد العاشره.
المهم اليوم التالي وهي راجعه للمدرسه ذهبت لخالتها وكانت خالتها مشغوله من
جاره لها فاستازنت خالتها الذهاب لغرفه ايمن ابن خالتها.
المهم اخدت المجله وفتحت مخبا ايمن ولا تدري ان ايمن خلفها . وقال لها بتعملي
ايه هنا يا يويو .وشاف المجله بايدها وقال لها عملتي ايه بالمجله.
المهم اتلخبطت من ايمن وكان ايمن واد بيفهم كتير المهم قال لها اوعي تقولي
لحد . قالت له وهو انا مجنونه يا ايمن.
المهم قال لها لو ماقلتيش لحد ح اعطيكي اي مجله عاوزاها بس ترجعيها المهم
اخرج المجلات واخدا يطالعان المجلات وكانت هي مكسوفه من ايمن المهم حط
ايده عليها وبسها وكانت اول بوسه بحياتها من ابن خالتها.
ابتدات يويو تحس بالف باء الانوثه علي يد ايمن اللي كان كل ماتروح الي بيتهم
ياخدها البيت ويفرجها علي احدث المجلات وينزل فيها بوس.
استمر الوضع حتي اصبحت 12 سنه وايمن كان بالثانويه العامه.
بيوم كانت مشتاقه لايمن وذهبت لبيتهم وكان ايمن لوحده وكانت امه بالخارج .
كان ايمن مشغول بمشاهده احدث الافلام اللي وصلته .المهم قال لها ادخلي
ادخلي بسرعه وفتح التلفزيون واخد الاتنان مشاهده الفلم وكان ايمن زبه شادد
اقترب من يويو ولزق زبه فيها فقالت له انا عارفه انتي بتعمل ايه . المهم اخرج لها
زبه ولما شافته اخدت بالضحق وهي لا تعرف ليه واعطاها تمسكه ولكنها تركته
بسرعه وقالت له ايه ده هو ماله عامل كده.
المهم ايمن قال لها انا ممكن العب معك لعبه انا وانتي بس . قالت ايه قال لها بس
اوعي تقولي لحد . المهم قفل الشقه بالمفتاح وقال لها اقلعي هدومك قالت لا يا
ايمن حد يجي قال لها ماتخفيش امي مشح تيجي دلوقتي لسه امامها ساعتين
وابوي بيجي بالليل .
المهم هي وافقت علي ان تخلع الكيلوت وهنا شاف ايمن ان شعر الكس ابتدا ينبت
المهم حط ايده عليه وفجاه احسنت يويو بالكهربا بكل جسمها.
مسكها ونيمها علي ظهرها واخد يضع راس زبه علي كسها حتي جاب لبنه عليها
وقال لها يالاالبسي . احست ساعتها بلزه مابعدها لزها وتعددت مقابلات يويو وايمن
.( )

كانت يويو كل يوم تزداد شهوه وكسها بيزداد اثاره ونشوه وسخونه ودفا . المهم
كان لايمن صديق اسمه ياسر هو اللي بيجبله الافلام والمجلات حيث اخوه يعيش
باوربا وكل ما يحضر مصر بيحضر له الافلام والمجلات وكل شئ عن الجنس . المهم
بيوم كان ياسر عند ايمن وهنا تقابل معها وكان ولد احلي من ايمن واطول منه
ولبق بكلامه . المهم كان ياسر يعرف ان ايمن بينيك يويو بنت خالته وكانت يويو
كلها سكس وكانت البنت لما تبص له بعنيه تنكسف وتنزل عينيها للارض . المهم
دخل ايمن للدش وتركهما لوحدهما واذ بياسر يذهب بجانبها ويضع ايده علي
كتفها ويقبلها و مستسلمه ومغمضه عنيها وراحت فيها نيمها ياسر علي السرير
واخد يبوسها وكانت بوسته اقوي من بوسه ايمن . استمر ياسر بتقبيل يويو وهو
يحط ايده علي كسها.
المهم خرج ياسر من الدش وهنا ياسر قال له عاوزك بموضوع . المهم اخده
بالغرفه التانيه وكلمه كلمتين وهنا لبس ايمن ملابسه وقال لبنت خالته خدوا
راحتكم انا نازل اشتري سجاير.
المهم مسك ياسر كوكو واخد يمص صدرها وقلعها ملابسها كلها وهي
مستسلمه لايد ياسر لانه كان معلم وعارف بيعمل ايه.
المهم اخد بمسك كسها اللي فيه الشعر الناعم البسيط وبزازها زو الحلمات الورديه
واخد يحسسها بكل جزئ بجسمها وهي راحت بعالم تاني واحست بنشوه غير
نشوه ايمن ابن خالتها وهنا نطر ياسر لبنه وقال لها البسي بسرعه ونظر من البكونه
وكان ايمن يقف علي الناصيه وناداه.
كان ايمن وياسر يتقاسمون يويو ويمتعوها وكانت يويو تحت رحمتهم فهم اللي
حركوا لها الكس وحركوا لها مشاعرها وعرفوها الف باء الاحاسيس الجنسيه .كان
واحد كل مره ينكها والاخر يراقب الطريق الي ان ادمنت يويو علي الجنس الخارجي
واللعب بجسمهل وصدره من ابن خالتها وصديقه ياسر.
تعود كس يويو علي الجنس وكانت مدمنه جنس خارجي مع الشابين ولكنها كانت
تحب ياسر اكتر من ايمن ابن خالتها.
انتهت الثانويه العامه لايمن وياسر وسافرا الي الاكاديميه البحريه . وهنا ترك
الاتنان فراغ جنسي رهيب بحياه يويو ابنه السابعه عشر . كانت يويو لا تستطيع
المذاكره من شده الم كسها كانت دائما اللعب فيه حتي تستريح لان اللي كانوا
بيريحوها ماكانوا موجودين . المهم كانت دائما تشتاق لايمن وياسر والي الجنس
الخارجي وسافر الاتنين لرحله مع الاكاديميه وتركوها لحالها.
اخدت يويو تفكر بكسها وكيفيه ان تمتعه واحست انه يجب ان تزوق طعم زكر
ولكن اين هو فهي لا تثق باحد . كانت يويو تقابل ابن الجيران ولد بنفس عمرها
ولكنه ليس برصانه وركزان ياسر وايمن . احبت يويو التعرف علي ابن الجيران اللي
كان مغرم بالرقص والموسيقي الشرقيه وكان عبيط واهبل . حاولت ان تثيره بحركات
معينه ولكنه كان اهبل عبيط حمار لم يفهم ماتريد.
بعدت عنه واخدت تنظر للشباب وكان هناك شاب باين عليه من بيئه واطيه وبايظ
وكان يطاردها من ان لاخر بالشاعر او علي السلم لدرجه ان بواب العماره جري وراه
بيوم علشان مايزعجهاش.
المهم كانت يويو هايجه ونريد فارس يركب عليها كي يهدئ مشاعرها . المهم
بيوم كانت ماشيه ورات الولد الصايع وكان ينظر اليها واحست يويو بالغربه لان الولد
كان جرئ جدا بكلامه واستمالته ليها بكلماته وكان الولد ح يموت عليها . المهم
ابتسمت له ابتسامه صغيره الواد شاف كده اتجنن . من حظ الولد كان البواب مش
بالباب وركبت البنت الاسانسير وركب وراها الولد ونظر لها وهجم عليها واخد يبوس
فيها وهي مستسلمه جدا وتلزق كسها بزبه المشدود وهنا اوقف الولد الاسانسير
بمنتصف الدورين واخد يبوسها وهي تتاوه ويمسك صدرها وجسمها بقوه ولم يفق
الاتنين الا من صوت الناس الاسانسير ياللي فوق . تحرك الاسانسير وجري الولد
لاسفل وهي ذهب الي بيتهم وهنا قفلت غرفه النوم علي نفسها واخدت تدعك
وتدلك كسها الي ان جابت وارتعشت وراحت بالنوم علي السرير ولم تفق الا
والخادمه بتقول لها الاكل ياستي.
تعددت لقائات يويو بالولد ده بالاسانسير وبعد فتره اختفي الولد .كانت ليويو صديقه
مقربه اسمها ميرفت لها بتحكي لها عن كل شئ وكان الاتنان ينزلان تحت البطانيه
ويتبادلان الاحاديث وكل منهن تحكي للاخري عن مغاراتها وكان الاتنان اخر هيجان
لدرجه انه من حكايتهن بيمسكوا بعض ويحضنوا بعض وابتدات الاثنتان بالقبلات
وتريح بعضهن واللعب بكس الاخري الي ان يستريحان.
كانت لميرفت صحبتها صديق 21 عاما وبيوم قالت ليويو ايه رايك تروحي معانا
الاسماعيليه نقضي يوم علي الشاليه قالت لها وماما مش ح ترضي قالت لها قولي
لماما دي رحله مدرسه يوم المهم ضحكت يويو علي عقل امها.
المهم تقابلا وانظرا باحد ميادين مصر الجديدهوهنا كان الشابا منتظران بسياره
وكان الشابان جريئان جدا واحد وهو صديق ميرفت ساق السياره والاخر جلس
بجانب يويو بالخلف وكان واد جرئ اسمه شريف الواد ده ماكنش بيضيع وقت من
اول ماشفها وايده علي فخادها شويه وعلي بزازها شويه . وهنا وصلوا الشاليه .
وكان الجو جميل جدا واخدها شريف داخل غرفه وهنا اخد يلحس كسها وهي تتاوه
الواد ماكنش عنده وقت كان بيعرف يتعامل مع كسها الوردي. مسكها وكان بيعرف
نيك الطيظ حط كريم علي زبه وكريم علي خرم طيظها وحاول ان يدفعه جواها
ولكنها صرخت صرخه بيها حضرت ميرفت وصديقها ثامر .وكانت تبكي من كتر
الالم المهم قالت شريف مش عاوزاك .المهم حدث تبديل الاصدقاء مع البنات وكان
ثامر اكثر رقه معها . وكان ولد ناعم واخد بمداعبتها ومداعبه كسها واللعب
بصدرها ولكنها لم تحس بلزه الولد الاخر لان الاخر كان اكتر عنف وتمنت ان الولد
الاخر هو اللي ينكها لانها لم تحب نعومه ثامر.
بعد شويه حدث تبديل كمان مره وهنا اظهرت يويو كل عواطفها للولد واخد ينكها
من خارج كسها بطريقه قويه وهي تتاوه وتستلز من راس الزب اللي بين كسها
ويلمس *****ها وال***** هو الجلده الصغيره اللي بتخرج من الكس وتختلف حجمها
من بنت اللي بنت . ومع يويو كان *****ها كبير نوعا ما وهو اللي مسبب لها الشهوه
القاتله.( )

رجعت البنت للبيت ودارت الايام ومرت الايام وجائتها الثانويه العامه وكانت تضيع
مجهودها بالمذاكره وتلعب بكسها من حين لاخر حتي تستريح وكان ايمن وياسر
بيحضروا اليها مره كل ثلاثه شهور.
دخلت الجامعه وكان هناك شباب اشكال والون وكمان كان هناك عصابات الشباب
اللي لو حطوا بنت براسهم لازم يجيبوها.
المهم كانت بيوم واقفه عند باب الكليه ومر شاب وكان واد صابع اداها كلمتين
حلوين ابتدات تحن ليه وكان واد ليس من كليتهم ولكنه ولد كان بيمشي بالكليات
للبحث عن فريسه جديده كل يوم . وقعت يويو فريسه للولد الصايع وهنا عرفت
معني الشزوز من جنس ومواد مخدره وبانجو وكوكايين . كانت تذهب مع الولد
لقعدات الشباب من جنس ومخدرات بانواعا فهي تعلمت منه فقط شرب السجائر
لانها كانت تعلم ان المخدرات مهدمه للجسم بس هي ادمنت شئ تاني وهو اللعب
بالكس.
المهم قضت سنوات الجامعه مع محمود واخيرا اختفتي محمود من حياتها وهي لا
تدري ليه.
تخرجت يويو من الجامعه وكان لها صديقه بيوم جاءت لها وقالت لها انا عندي
عريس لك .من نفس مستواكي الاجتماعي وشاب زي القمر.
احست يويو بالراحه النفسيه عندما رات الشاب وهو ملازم طيار وكان شاب يافع
الطويل وجه جميل كل بنت تتمناه.
كانت يويو تحلم بخطيبها وبيوم زفافها وكانت البنات تحسدها علي خطيبها .واخيرا
تم الزفاف باحد الفنادق الكبير بالقاهره وكانت حفله رائعه كحفلات الفنانين.
ودخلت يويو مع زوجها شهدي ولكنه تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن فشهدي
كالبلونه المنفوخه بس داخللها هوا . كان لا خبره ولا طريقه بالجنس ولا شئ
والانيل كان سريع القزف . حاول معها ان ياخد بكارتها لمده اسبوع ولكن اخيرا فعل
ده بصباعه( )

كانت يويو يوم الجنس مع زوجها يوم عزاب حيتث انه يدخل زبه لمده دقيقه
ويقذف وينام علي ظهره مثل الخول.
كانت دائما تخرج للصالون وتشعل سيجاره وهي في كامل عصبيتها واخدت شهوتها
تطاردها وكان كسها طالب ازبار حقيقيه.
ترددت يويو ان تسلم نفسها لاحد غير زوجها ولكن مطالب الكس اقوي واقوي من
الارداده والعزيمه ادمان الكس للجنس فظيع.
كان لشهدي زوج يويو صديق واد صايع بيشتغل بالاستيراد والتصدير وكان دائما
بيحكي ليويو عن مغامرات صديقه . لما راته يويو لاول مره ازهلت من الشاب ومن
نظره عينيه وكانت لا تستطيع النظر لعينين صديقها.
المهم كانت يويو بتشتغل مرشده سياحيه وكانت مع جروب سياحي احد الفنادق
الكبيره وهناك بالصدفه رات محمود صديق شهدي واقف امام صاله الديسكو
ومعاه بنت ليست بجمالها . احست يويو بالعصبيه والغيره . وخاصه عندما كان
محمود بيرقص مع البنت وهو يتحسس جسمها بطريقه مثيره.
لاحظ محمود اضراب يويو وكانت اخر نرفزه وراحت للحمام وكانت اخر نرفزه.
المهم فجاه لاحظت يويو محمود صديق زوجها بيجري وراها وهو يقول لها مالك
فيه ايه وهي لا تدري وتقول له انت عارف ليه فهم محمود ان يويو عاوزاه اعطاها
تلفونه وسالها اين تبيت الليله دي فقالت له انها تبيت بنفس الفندق مع الجروب
وهي بغرفه لحالها . المهم خلصت الحفله وطلعت يويو غرفتها .وهي تتمني الشاب
واخدت دش وذهبت للسير عريانه وهنا دق جرس الموبيل بتاعها واذا بمحمود وهو
يقول لها افتحي الباب . فتحت باب الغرفه ووجدت محمود علي باب الغرف. وهنا
هجم عليها ومسكها وشدها وهي لا تدري الا وهي تقلع الكيلوت بايده دون اي
مقاوه وكانت مستسلمه تماما لايد وقبلات محمود وكانت معه كالعبده يفعل بيها
ما يشاء وجدت يويو شهوتها ونشوتها بمحمود صديق زوجها اللي كان زبه يستمر
معها لاكتر من نصف ساعه وهي ترتعش معه اكتر من خمس مرات وكان ولد
معلم واستاز يعرف من اين ياكل الكتف وكيف يخلي اي بنت ترتعش وتجيب استاز
بمعني الكلمه بتحريك زبه بالكس وكيف يعرف اجزاء الاثاره بكسها وصدرها وكان
عندما يدخل زبه بكسها وراس زبه تخبط بجدار كسها كانت تصرخ كالطفله وكان
اول مره زب حقيقي يدخل كسها.
المهم كانت ليله كليالي حريم السلطان اللي كلها نيك وخمره وكانت بنشوه رهيبه.
تعددت لقائات يويو مع محمود لمده سته شهور وزوجها لا يعلم ولا يدري ولا
يحس.( )

كانت كل يوم تزداد هيجان وكان عقلها لا يستطيع التغلب علي مطالب كسها
فالكس المجنون بيجنن صحبته وخاصه اذا كانت واحده زي يويو.
المهم طلبت من صديقها التوقف عن ماتفعله لانها لا تستطيع خيانه زوجها اكتر
من كده.
ولكنها كانت كل مره اكثر هيجانا وكان محمود يطاردها بالتلفون.
المهم كانت تعرف ماهو السحاق وكانت عندها بنت بالشغل اسمها كوثر سحاقيه
وكانت البنت تستميل ليويو وكانت دائما الغزل بيها وهنا احست يويو انها تريد تجربه
بنت وذهبت معها لشقتها وهنا مسكتها البنت واخدت بالقبلات ومص الصدر واللعب
بكسها وكانت البنت استازه مع يويو بالجنس ولكن يويو لم تحس باي نشوه من
نفس الجنس.
لم تحس يويو باي متعه مع انثي مثلها.
كانت دائما علي النت وهنا تعرفت علي شاب عن طريق النت يعيش باوربا وهو من
اصل مصري.
كان الشاب بيعاملها برقه وادب وجنس وكان الشاب خبير جنس . كانت دائما تتقابل
معه علي الكمبيوتر من ان واخر وقضوا مع بعض احلي لحظات الجنس علي الشات
وكانت تحس معه براحه نفسيه واطمئنان من كلامه وطريقه تعبيراته.
كانت تضع صورها للشاب علي الشات وكان دائما يطلب منها صوره للاحتفاظ بيها
ببيته ولكنها لم تفعل فركب الشاب برنامج سارق الصور وسرق كل صورها من غير
مايقل لها .لانه احبها.
احس الاتنان بالحب والرغبه لبعض وكانت تحس بالامان معاه وكانت تحكي له كل
شئ عن نفسها وعن طبيعتها وكان الشاب بيفهم بشعور الست وكانت بتحكي له
ادق تفاصيل حياتها مافعلته بحياتها وما تريد ان تفعله.
احبها الشاب وعشقها وحلم بيها وكانت تعطيه مواعيد بالشات وهي لم تحضر.
المهم كان الشاب يوميا يزداد التعلق بيها وكانت هي كمان ولكنها كانت تريد زوبر
حقيقي بالطبيعه وليس علي الشات وطلبت منه النزول لمصر ولكن نظرا لظروف
عمله لم يستطيع الحضور قبل الصيف.
المهم كانت يويو تزداد شهوه وجنان جنسي ورجعت للحديث مع محمود تاني
بالتلفون وكانت تتمني جنس اكتر واكتر وهنا اتصل بيها محمود وقل لها تحبي
تتناكي من ولدين وبنت وهنا قالت يويو ايوه اتمني اتصلت يويو بصديقها اللي بالخارج
وقالت له الموضوع وقالت له انها متنرفزه وتعبانه ومش عارفه اعمل كده والا لا.
المهم نصحها الشاب وطلب منها انهاء علاقتها بيها لانها بتكدب اولا علي نفسها.
انتهت قصه يويو مع الشاب وهو لا يعلم اذ ان يويو اتناكت من الشابين والبنت ام لا
.( )

هذا ماسوف تثبته الايام.
ايه رايكم بالكس المجنون اتمني اسمع ردودكم ولو عرفت ماذا فعلت يويو سوف
اكتب لكم. و**** دي قصه فيها اشياء حقيقيه وانا غيرت شويه فيها شويه.
وحكايه يويو دي حكايه كس ارعن لا يرحم صاحبته فهو الكس الوردي اللي لو
شفته ح تتجنن ولازم تزوره بزبرك ولسانك.كس مجنون.