حماتي في اول و اخر نيكة معها

كانت اول و اخر مرة اج سكس محارم مع حماتي ام زوجتي و رغم ان النيكة اعجبتني اكثر من النيكات التي حدثت مع زوجتي الا اني عاهدت نفسي الا اخون زوجتي مرة أخرى حيث اتفقنا انا و حماتي الا نكرر العملية . و منذ الأيام الأولى لخطبتي زوجتي حين كنت ازورها في بيتهم كنت الاحظ ان حماتي جميلة و تلبس امامي ملابس تثيرني فهي تملك صدر كبير و جميل و دائما لباسها ضيق على صدرها و هي عمرها في ذلك الوقت حوالي خمسة و أعون سنة و سكسية جدا و لكن حبي لزوجتي العزيزة كان يمنعني في التفكير في ممارسة سكس محارم معها . المهم تزوجت و مرت حوالي سنة و نصف و لم يحدث أي شيئ حتى رن هاتفي في احدى الليلي و كان معي على التلفون صوت نسائي جميل و رقيق مرحبا كيف حالك و حين سالتها من انت ضحكت و قالت لم تعرف صوتي انا حماتك ام زوجتك يا حبيبي و كانت الساعة حوالي العاشةر ليلا و طلبت منها التريث ريثما اعطي زوجتي اتف حتى تتحدث مع أمها لكنها أصرت ان تكلمني انا

و اخبرتها اني في الخدمة و قد طلبت مني خدمة و هي ان ابحث لها عن كهائي يصلح لها الانارة في احدى الغرف في بيتها و اخبرتها اني اعرف نوعا ما شؤون الكهاء و بامكاني ان اصلح لها العطب ان كان خفيفا اما ان كان صعبا فسابحث لها عن كهائي و كنت اتحدث معها بكل عفوية و دون أي قصد سيئ . و بالفعل اتجهت الى بيت حماتي في اليوم الموالي على الساعة العاشرة صباحا و لما وصلت تفاجات لما جدتها وحيدة في البيت حيث كانت ترتدي روب يكشف كل صدرها و هناك انتصب زبي على صدر حماتي لأول مرة و بما انني كنت معها وحيدين فقد فكرت في ان انيكنا سكس محارم و اصلحت لها العطب بسرعة كبيرة ثم أصرت على ان تقدم لي الغداء و جلست انتظرها حتى جاءت و هي تحمل صينية فيها الطعام و لما اقتت مني انحنت حتى رايت صدرها كاملا و كان صدرها ابيض و كبير جدا و حلمتها احلى من حلمة زوجتي ثم نظرت الي و قالت أتمنى ان يعجبك طعام حماتك و رديت عليها طبعا يعجبني و كل شيئ في حماتي يعجبني و نظرت الى صدرها

و في الوقت الذي كنت اتناول الغداء جاءت من خلفي و احتضنتني و قبلتني من رقبتي بطريقة وقحة جدا في سكس محارم جعلني اهيج و اترك الطعام حيث قمت اليها و أخرجت لها صدرها الكبير من الفستان بسهولة و بقيت العق و الحس فيه و كان الذ من صدر زوجتي الصغير . ثم شممت لحمها و كانت تضع عطر جميل جدا ثم رفعت جزء الفستان السفلي لاتفاجئ بانها قد حلقت كسها أيضا عن الصفر و لأول مرة وجدت نفسي الحس الكس في سكس محارم ساخن جدا حيث في السابق لم الحس كس زوجتي قط و كان طعم كس حماتي لذيذ جدا ثم أدخلت لساني فيه و حماتي قد سخنت اكثر و اجلستني على الكرسي و وضعت رجلها على الكرسي و هي واقفة على رجل و انا جالس امص صدرها الكبير و اصابعي على كسها . ثم اجلستها فوق زبي و انا جالس و أدخلت زبي في كس حماتي في سكس محارم جد ساخن حيث ملا جلست عليه غاب بسرعة كاملا في كسها و انا لم اترك صدرها لانه اعجبني و كان جميلا جدا و حلمتها بارزة و تدخل في فمي و انا امصها

و قد رفعت حماتي و نزلتها عدة مرات و انا انيكها في سكس محارم من كسها و لم يكن كسها كبيرا و كان جميلا جدا و لا اعرف ان كنت انا ساخن اكثر ام هي لأننا كنا كالمجانين حيث كنت اض طيزها و العب بفرديتها و هي فوق زبي اما حماتي فكانت تعانقني و تضحك و تقول ليتك انت زوجي انا احسد بنتي عليك و على زبك و انا اكمل النيك . ثم طلبت منها ان ترفع كسها قليلا حتى انيكها لانني كنت اريد ان احرك زبي انا فوق كسها لانها في الأول هي من كانت تفعل و انا كنت جالس و بمجرد ان قامت حركت زبي حوالي خمسة مرات حيث أدخلت و أخرجت بسرعة كبيرة حتى فقدت السيطرة على الشهوة و قذفت بطريقة قوية جدا في كس حماتي في سكس محارم ساخن جدا و هي تضحك و قد اعجبها زبي لكني قمت و اخذت حماما دافئا و شعرت بالندم و اخبرتها اني لن انيكها مرة أخرى مهما حدث و تعاهدنا على الامر . و الى الان لا احد يعلم بما حدث و لم نمارس سكس محارم مرة أخرى و كل ما حدث بيننا هو انها أحيانا تسخنني بصدرها حيث تتركني المسهما او امص دون ان انيكها و هذا حين تاتي لزيارتنا و دون علم زوجتي

خالتي مها وأول تجة جنسية لي

أنا شاب أبلغ من العمر الثامنة والعشرين عاماً، وأسكن بمدينة الرياض.اليوم سأقص عليكم أول تجة لي مع الجنس. أنا أسكن مع والدتي في منزل قريب من منزل جدي لوالدتي. وقد كانت والدتي شديدة التعلق بعائلتها، وكنا دائماً ما نذهب إلى منزل جدي. وكان عندي خال في سن قريبة من سني، بالإضافة إلى خالة لم تتزوج، وأع خالات متزوجات. وكانت إحدى خالاتي المتزوجات وتدعى مها تسكن في مدينة جدة، وكان نادراً ما تزونا باستثناء أيام العيدين. وكنت أنا دائماً أخرج مع والدي إلى الديرة بالعيدين، ويمكن لهذا السبب لم أرها في حياتي إلا مرة أو مرتين حتى أصبح عمري ثمانية عشر عاماً. كنت وقتها قد أصبحت بطويلاً، وبجسم رياضي، وبالطبع مع قدر من الشهوة الجنسية الغير عادية. وفي يوم من الأيام جاءت والدتي إلينا وأخبرتنا أن خالتي مها موجودة في بيت جدي، وهي ذاهبة لكي تزورهم. بالطبع استغنا من ذلك. وعندما رجعت أمي سألتها عن السبب في وجود خالتي في بيت جدي. فقالت لي إنها غاضبة من زوجها، وأنها سوف تظل لبعض الوقت عند جدي حتى يصطلحا. بالطبع ذهبنا إليهم، وسلمنا عليها. وفي الحقيقة كنت أشعر أن خالتي فتاة غريبة عني، وليس لدي أي مشاعر ناحيتها. كانت قصيرة قليلاً، ونحيفة إلى حد ما، لكن مؤخرتها ممتلئة، ونهديها كبيرين قليلاً. يمكن يرجع ذلك إلى سنوات الزواج والنيك وهي عمرها في بدايات الثلاثينيات. المهم مرت بضعة أسابيع، وفي أحد الأيام كنت في منزل جدي، وصعدت إلى المطبخ لكي أحضر بعض الأشياء، لكنني وجدتها في المطبخ بمفردها، وكانت ترتدي الدراعة (أي القميص الطويل) لكنه كان خفيف إلى حد ما،وضيق بدرجة كبير حتى أنني رأيت رسمة الكيلوت من فوقه، وكانت مؤخرتها في الحقيقة تجنن. تسمرت في مكاني، وبالطبع قضيبي انتصب مثل العمود، وهي ألتفتت ورأت قضيبي المنتصب، وقالت لي خذ الأغراض هذه.

بالطبع أخذت الأشياء وخرجت من المطبخ. في هذا اليوم مارست العادة السرية خمس مرات عليها، وأصبحت أحلم بها حتى وأنا مستيقظ. وتغيرت نظرتي إليها. وهي يبدو أنها بدأت تشعر بي، لإنها أصبحت تضحك معي وتمزح. المهم جاءت خالاتي في يوم من الأيام إلى منزلنا، وجلسنا في البيت نلعب معاً خالاتي مع أخواني. فجأة أصبحنا فريقين كل فريق يرمي المياه على الفريق الآخر بطريقة هستيرية، وأصبحنا نه من بعضنا، وكانت هي في الفريق الآخر. المهم لحقت بها وهي تصعد للطابق الثاني، وبدأت أبحث عنها حتى سمعت صوتها وأنا بالممر وهي خلف باب الحمام تدعوني للدخول. وكان الحمام مظلم. فجأة شعرت بها تحضنني بقوة وتبدأ في تقبيل شفتي، ومن دون شعور حضنتها بقوة، وبدأت المس ظهرها بهستيرية، وأنزل إلى مؤخرتها وأضع يدي عليها وارفعها لأعلى. تركتها لإنني خشيت أن يدخل أحد علينا. ففكرت أين يمكنني أن أنيكها. قالت في نفسي لنبقى هنا لإنه لن يدخل أحد علينا الحمام إذا أغلقنا الباب علينا. وبالفعل أغلقت الباب، وأضاءت النور، لأجد وجهها أحمر من المحنة. رجعنا نقبل بعضنا البعض بقوة، ونزلت على رقبتها، وفتحت البلوزة، وأمسكت بنهديها، وبدأت أقبل وأمص الأول ثم الثاني وألعب فيه بيدي وهي ممسكة بشعري، وتوجهني إلى هذا النهد ثم إلى هذا النهد. وبدأت تحرك رأسي لأسفل ففهمت أنها تريدني أن ألحس كيها. بالطبع انحنيت على ركبتي، وكانت هي مستندة على الحائط، وفتحت سوستة الجيبة، وأنزلتها لأرى فخاذ تجنن من البياض والنعومة، وهي مرتدية كيلوت أسود يذهب العقل على بياض كسها.

أمسكت شعري ووضعت شفتي على كيلوتها، وبدأت ألحس كسها من فوق الكيلوت، وأنا ممسك بمؤخرتها بيدي الاثنتين، وبدأت أشعر بالعسل يغرق كيلوتها، وبدأت أشعر بطعمه الذي كان في ذلك الوقت غريب، لكنه لذيذ، وبدأت تتنفس هي بصعوبة، وأنا أزيد من وتيرة اللحس، وأدخل يدي من تحت الكيلوت من الخلف، وأبحث عن فتحة مكوتها. وعندما وجدتها شعرت أنها غارقة في المساه من كسها. أدخلت أصبعي ببطء في فتحتها وأنا الحس بقوة حتى شعرت أنها نزلت شهوتها، وبدأت تلين. قالت لي أخرج أصبعك وقم فقد جاء دورك. قلت لها وأنا أريد أن أرى كسك لإنني عمري ما رأيت كس في الحقيقة. ابتسمت وأنزلت كيلوتها لأرى كسها المنتفخ والكبير، والذي أصبح لونه أحمر من كثرة الحس والمياه تغرقه. كان حلقاه بشكل كامل. قلت لها أريد أن أنيكك. قالت لي لا الآن لا استطيع لكن في المرة القادمة يمكن أن نفعل ما تريد لكن دعني الآن أنتهي منك قبل أن تتأخر. وبالفعل قمت وقلعتني التي شيرت والبنطلون، وبدأت تقبل في، وتلحس في صدري. في الحقيقة جن جنوني، وبدأت تنزل حتى وصلت إلى قضيبي، وبدأت تلعب به بيديها. قالت لي قضيبك حلو ليس طوله فقط لكن عرضه أيضاً يجنن. وبدأت تقبل فيه، ونزلت إلى بيضاني وهي تلعب بقضيبي، وبدأت تمصهما. في الحقيقة لم استطع أن أقاوم، وأوشك على القذف. وهي تخرجة من فمها وتلعب به على صدرها حتى خرج المني على صدرها. بدأت تمسحه من على صدرها، وتضحك وقالت لي يبدوأن جديد لكنك ستتعلم وتعرف كيف تتحكم في القذف ولا تنزل منيك مبكراً. المهم أرتديت ملابسي، وهي ظلت لتنظف جسمها. بعدها حدثت لي أكثر من مغامرة معها حتى تصالحت مع زوجها، وذهبت معه، وتركت ذكرياتها معي.

مارست الجنس مع إحدى أخواتي البنات

أنا أسمي حسين. مارست السكس مع الكثير من البنات وبكل أنواعه، ومن مختلف الجنسيات لإني أعمل في السياحة وأتعامل مع العديد من الناس. وقصتي اليوم مع إحدى أخواتي البنات . أنا عندي ثلاث أخوات بنات، كلهن متزوجات، وملتزمات. ولكن كانت لي عاطفة حب خاصة أخوياً تجاه أصغر أخواتي البنات نادية. كانت كل أسراري معها، وأحكي لها على كل شئ لكن في حدود الأدب وعلاقة الأخوة. أنا متزوج أيضاً، وعلاقة مع زوجتي رائعة. في يوم أختي حدثتني في الجنس، وعن أوضاع يطلبها زوجها منها، وهي لا تقوى على مجاراته. لكننا لم نستطع إكمال الحديث لمقاطعة زوجتي لحديثنا. في هذا اليوم مارست الجنس مع زوجتي أع مرات في كل الأوضاع، ونكتها في مكوتها لأول مرة. لا أعرف لماذا كنت أتحدث مع أختي هذه تحديداً في هذه الأشياء، لكن في يوم من الأيام حدثتها عن علاقتي بامرأة أخرى، وأني أريد ممارسة الجنس معها في كل الأوضاع، وخصوصاً نيك الطيز لأنني أعشق ممارسة النيك في الطيز. أهتمت نادية جداً بهذا الأمر، وكانت تحدثني كل يوم عن علاقتي، وماذا يحدث بيننا. في يوم سألتني: “أنت ليه عايز تنيك واحدة تانية غير مراتك؟” قلت لها: “نفسي أبوس واحدة تانية غير مراتي.” ردت عليّ: “طب ما تبوسني أنا بس بوس بس.” ردت عليها: “بجد ماشي أمتى.” قالت لي: “يفي يوم ما يكونش جوزي موجود في البيت.”

أنشغلت خلال هذه الفترة في العمل، لكن جمعتني بها الظروف في بيت العائلة مع باقي أخواتي البنات . كانت تنظر لي وتبتسم، ودخلت المطبخ لكي تصنع الشاي، فذهبت خلفها ووضعت زبري على طيزها. شعرت أنها غضبت جداً، فتركتها وخرجت خارج البيت. لم نتحدث لفترة، وفوجئت بها تتصل بي لتتطئن عليّ، لكننا لم نتحدث عن أي مما حدث.قلت لها أني ذاهب لرؤيتها غداً. قالت لي: “ماشي.” وبالفعل ذهبت إلى شقتها بعد خروج زوجها. كانت بكامل ملابسها، فدخلت وقبلتها بجانب شفاهها. قالت لي: “بس ايه اللي أنت بتعمله ده دا أنا أختك.” قلت لها: “فيها ايه دا انا بس جاي عشان البوسة ولا نسيتي؟”. كان زبري منتصب على الآخر. وقفت وليس بيني وبينها أي شئ، ونفسي يعانق نفسها. أقتت بشفتاي إلى شفتايها. قالت لي: “بوسة واحدة بس.” قلت لها: “ماشي يا حبيبةقلبي.” تركتها وذهبت لإغلاق الباب بالمفتاح لإني كنت أخشى أن يعود زوجها، وعدت لأجدها واقفة منظراني. أقتت منها، وأمسكت بشفتيها، وقطعتها تقبيل. ووضعت يدي على بزازها فنزلت يدي وقالت لي: “أتفقنا بوس بس.” ومسكتني وبعد ذلك توقفنا عن التقبيل، وذهبت لتحضير الإفطار. دخلت خلفها ووضعت زبري بين فلقتي طيزها. تحدثت إليّ ونحن واقفين : “كدة قلت لك اللي في دماغك عمره ما هيحصل.” وقفنا الكلام عند هذا، وأنا زبري منتصب على باب طيزها. تركتها ، وظللنا مدة لا نتحدث سوياً.

في يوم زوجها كلمني على إنها ستأتي إلى المدينة التي أعمل بها في رحلة عمل. كانت شقتي صغيرة جداً عبارة عن غرفة واحدة بسرير واحد كبير. في اليوم التالي استقبلتها، وأحضرتها إلى الشقة. وجلسنا نتحدث كثيراً لكن لم يحدث شئ بيننا. ذهبنا لتناول العشاء في الخارج. عدنا إلى الشقة، وهي أرتدت قميص وم طويل، وأنا جلست بالبوكسر. جلسنا نشاهد التفاز، ودخلت نادية إلى المطبخ. فدخلت خلفها، وقبلتها من رقبتها، وزبري على طيزها. قالت لي: “مش هتنام معايا أنسى بقى الموضوع ده.” قلت لها: “نخليها حاجات سطحي تفريش من ورا. هحط زبري على طيزك وأمشيه بس.” قالت لي: “ماشي.” ودخلت إلى الحمام لتأخذ دوش. أنا أنتظرت تترك باب الحمام مفتوح، لكن ذلك لم يحدث. فأشعلت السجائر مع الشاي في البلوكنة. أول لما خرجت من الحمام، أخذتها تقبيل حتى غرفة النوم، ويدي على طيزها بعبصة. كانت مرتدية كيلوت أسود رفيع. في البداية قالت لي ظهرها يؤلمها وتريدني أن أعمل لها مساج. أمسكت بزازها مص ولحس، وكأنها أول مرة أن أنيك واحدة. وأنمت على ظهرها، وأحضرت زيت الزيتون، ورششته على كل جسمها بعد ما خلعت قميص النوم.

جلست تحت طيزها، وكسها واضح أمامي وردي اللون بدون أي شعر. ظللت أعمل لها المساج على ظهرها. وأنا مازلت بالبوكسر، ولا أستطيع الإحساس بزبري الذي سينفجر من الانتصاب. وضعت الزيت على طيزها، وفتحت طيزها التي لم يلمسها أحد بعد، وكسها كان ضيق جداً. وضعت يدي على كسها وظللت أدعك فيه، وأدخلت أصبعي في داخل كسها. نظرت إلى زبري المنتصب، وفتحت فمها عليه. فأخرجته من البوكسر ووضعته في فمها. أمسكت به، وظلت تلحس وتمص في رأسه. وأنا أمسكت بزازها رضاعة. ثم أنمتها على ظهرها، وظللنا نقبل بعضنا بكل شهوة، وأنا ممسك بزبري أفرش فيها. وقلعت لها الكيلوت. ونيمتها على ظهرها ونزلت على كسها، ووضعت لساني داخله.وهي تصرخ من الشهوة. أمسكت بزبري وأدخلت جزء منه ببطء شعرت بسخونة لم أشعر بها مع أي امرأة أخرى. فردت جسمي عليها، وأمسكت شفايفها بوس، وأدخلت زبري مرة واحدة. أخرجت آآآآآآهة عالية . وظللت أنيكها وأمص في حلماتها، وهي تصرخ. رفعت رجليها على كتفي، ووضعت لساني في كسها، وهي ذهبت في عالم أخر. ظللت أنيكها حتى نزلت عسلها ثلاث مرات، ونيكتها فرنسي.

ناكني ابن خالتي و كبر خرمي بزبه الكبير ثم نكته انا ايضا

لاول مرة ذقت الزب كانت لما ناكني ابن خالتي و كان زبه كبير جدا حيث جعل خرمي كبير اما انا فقد نكته و ادخلت زبي في طيزه و افرغت الحليب كاملا و كانت كمية الحليب كبيرة جدا . و حدثت احلى قصة لواط مع ابن خالتي ذات مره كنت ذاهب الى بيت خالتي لرؤية خالتي المريضه و قضاء بعض الوقت معهم و مع ابن خالتي الذي كان في نفس عمري تقريبا و كان ذالك في فصل الصيف الحار جدا وفي وقت الضهيره كنت جالس مع ابن خالتي اسمه نسيم وكنا من شدة الحركنا قاعدين بلشورتات الرياضيه وبينما كنا نتحدث انتبهت عليه ينظر الى زبي فأحسست بيه يريد قول شئ ولاكنه كان خجول وانى بصراحه كنت انضر الى زبه الان كان كبير وواضح من تحت الشورت و لكي اكسر حاجز الحياء قلت له عن طريق المزاح ماذا تضع تحت الشور هل هي حديده فتفاجأ من السؤال ثم ابتسم خجلا و قال لا هذا زبي فقلت له انه كبير هل ممكن ان اراه فقال اخاف ان يأتون اهلي فقلت لو اقفل الباب و لما عاد قام بنزع الشورت وضهره زبه وكان كبير على الرغم من انه كان نائم وكان طري وناعم الملمس فمددت يدي وقمت بتحريكه وقلت له انه جميل جدا فقال هل لي ان ارى زبك و انى بصراحه كنت انتظر هذه الحظه فنزعت الشورت وكان زبي واقف مثل الحديده من شدة الشهوه فقال ما هذا انه قوي جدا فقلت له عجبك فقال اكيد فقلت له هل مارست الجنس قال طبعا مع بنات قلت له لا اقصد مع ولد فقال لا مع العلم ان عمره لم يتجاوز 20 سنه و و قد تمنيت لو ناكني ابن خالتي حتى اذوق زبه و اج النيك من طيزي .

فقلت له هل نج ان نمارس انا و انت و كنت متأكد انه سيوافق من شدة شهوته فقال يا ريت اج و لكني خائف فأردت ان ازيل عنه الخوف نزلت على زبه و لعبت بيه بيدي ولساني وبدأ بلانتصاب فأصبح كبير وقوي فقمت بمصه ورضاعته بقوه وقمت بلحس بيضاته والعب بها فرأيت علامات الرضا والشهوه على وجهه ولما انتصب على الاخر قلت له هلتريد انت تنيكتي فدون كلام قام ودفعني على الفراش واخذة وضعية الكلب و قام بتحريك زبه على خرمي و طيزي و في هذه الحظه تمنيت ان يدخل زيه و بالفعل بدء بأدخ و لكنه كان كبير فلم اتحمله فأخرجه و قلت لو اشويه اشويه و بلفعل ادخل رأسه وتوقف ثم بدأ بأدخ وانى اصيح من شدة الالم اااااااه ااااااخ اخرجه اذاني اااااااهااااااه لاكنه كان مستمر بلرهز وكان مستمتع فدت اقول له ادخله كله وبفعل قام بأدخي حتى وصلت بيضاته الى طيزي من قوة الرهز فقال سوف انزل حليبي اين تريد ان اقذف فقلت له في طيزي لاني لم ارد اين يخرج زبه الان كنت مستمتع به بالفعل . قذف في خرمي و كان شلال من الحليب في خرمي و كان حار فاستمتعت و كذالك هو و لما انتهى قلت له جاء دوري . و قد هيجني لما ناكني ابن خالتي حيث كان طعم الزب في الطيز لذيذ جدا و لذلك اصريت ان انيكه بدوري

فنزل على زبي الذي كان منتصب اصلا و كنت في شهوة كبيرة جدا و قد التهبت من كثرة احتكاك زبه داخل طيزي خاصة لما قذف حليبه الساخن الذي زاد من تهييجي . و قام بعد ذلك برضاعته و لكن لم يكن لديه خبره بلمص الانها اول مره يمص و يرضع و لما حسست اني سوف اقذف قلت له تنح واخذه وضعية الكلب ةبدأت ادخ و لكن ببطأ الانها اول مره يتناك فتألم كثيرا و لكني من شدة الشهوه لم اخرجه وادخلته وصاح من شدة الالم ااااااااااااااااااااااه ووووااااااااااااااووو اااااااااخ فقلت تحمل سوف اقذف في طيزك و بالفعل قذف كميه كبيره من الحليب و اخرجته و كنا مستمتعين على الاخر و لبسنا الشورتات و خرجت قبله لكي لا احد ينتبه و خرج هو خلفي ثم قال يجب ان نعيد الكره طيزك عجبني فلا تحرمني منه فقلت له اكيد فزبك و طيزك رووووووعه و كان من اجمل ايام حياتي و كنت كل مره اروح عدهم او يجي عدنا نمارس التكمله لاحقا فكثيرا ما ناكني ابن خالتي و كل مرة ينيكني يزيد من تسخين شهوتي حيث نتبادل الجنس و بمجرد ان يقذف داخل طيزي حتى انيكه بطريقة اقوى و استمتع و انا ادخل زبي في الطيز كاملا و لا اخرجه الا و هو ينقط من المني و هذه قصتي الحقيقية في اللواط و كيف ناكني ابن خالتي و كيف نكته انا ايضا

اغراني زبه الكبير حين رايته يتبول في حمام عام

لم اكن وقتها شاذا و لم امارس اللواط لكن اغراني زبه يومها و كانت اول مرة ارى الزب امامي و لم استطع ان اقاوم حيث استسلمت لفتنة الزب و شعرت ان طيزي تناديه كي يسكن في فتحتها و يمتعني و قد كانت متعة لا توصف و انا اتناك مع ذلك الرجل . بدات قصتي في ممارسة اللواط في ذلك اليوم لما دخلت احدى المراحيض العمومية في موقف الحافلات و يومها احسست بان مثانتي ستنفجر لو صبرت اكثر الى درجة اني فكرت ان ابول في الطريق بين الاشجار لكني تذكرت ان هناك في موقف الحافلات مرحاض عمومي فاسرعت هناك و دخلت و وقفت و اخرجت زبي الذي كان منكمش الى درجة انه لم يكن يظهر منه الا الراس من شدة اكتناز البول . كنت ابول بطريقة قوية جدا و الرشرشة عالية جدا و كنت واقف وحدي و امامي حوالي خمسة او ستة صفوف مخصصة للتبول و فجاة احسست ان رجلا يقت فبدا الفضول يتسلل الى داخلي من هذا الرجل و كيف يا ترى زبه هل كبير ام صغير و بسرعة سمعت صوت سحاب البنطلون ينفتح فشعرت بقشعريرة و كانني ارغب برؤية هذا الزب فانا لم ارى زب في حياتي ثم انطلقت الخرخرة و كانت قوية جدا حيث كان يبول بطريقة غزيرة فحاولت اختلاس النظر بطرف عيني دون ان التفت فرايت بولا اصفر اللون ينزل فوق المجاري فازدادت رغبتي و لهفتي الى رؤية الزب و قد اغراني زبه حتى قبل ان اراه .

عند ذلك احسست ان البول توقف عن الخروج من زبي و شعرت بشهوة قوية لم اعرف مصدرها و لم اشعر بها من قبل فقررت الالتفات الى اليمين و انا اتحمل كل العواقب و ما ان ادرت وجهيحتى كانت دقات قلبي بلغت الالف دقة في الدقيقة و انا اترقب رؤية اول زب في حياتي . و كم كانت المفاجئة قوية جدا حين التفتت اليه فقد كان ماسكا زبه يرشفه و هو انهى البول و لم تبقى الا بضعة قطرات تنزل منه على شكل متقطع و كان زبه مرتخي و راسه وردي و كبير جدا حيث اغراني زبه الكبير و لم استطع تحويل نظري عنه و تسمرت في مكاني انظر الى جمال هذا الزب الكبير حتى دون ان انظر الى صاحبه و شكله بل بقيت انظر الى الزب فقط و كانني ممغنط . و بعد ان رشفه و قطره جيدا راح يحكه على الحائط و يمسحه فزددت تهيجا اكثر و هنا امسكه بقبضة يده ثم رماه داخل بنطلونه و راح يغلق السحاب و لم استرجع وعيي الا لما سمعت صوت انغلاق السحاب زيييييييط فرفعت راسي نحو الرجل فوجدته ينظر الي و يبتسم ابسامة ساخنة جدا فعرفت انني وقعت ضحية هذا الرجل الذي اغراني زبه الجميل الكبير

لم استطع اخفاء زبي الذي نزلت منه قطرات مذي من شدة الشهوة و انا ارى الزب لاول مرة في حياتي و نظرت الى الرجل فوجدته رجلا في الاعينات من العمر عليه لحية خفيفة و بشرته بيضاء و له عينان لونهما رمادي جميل ثم حولت نظري مرة اخرى الى زبه و هو ينظر في وجهي و كنت مثل المخدر فوجدت زبه مرتخى على جهة رجله اليسرى و في طرف الراس قطرات من البول او المذى نزلت بعد اخفى زبه دخال البنطلون و هنا لم اعرف ما الذي سافعله فانا صرت اسيرا امام الرجل الذي اغراني زبه و جذبني جم و قلبي ما زال يخفق فحاولت اخفاء زبي لكنه كان انتصب بقوة و بصعوبة كبيرة استطعت ادخ تحت البوكسير ثم حاولت الخروج لكن الرجل امسكني من يدي ثم همس في اذني هل اعجبك زبي و هنا حاولت عدم الاكتراث به و تجاهلته و اكملت طريقي الى موقف الباصات كي اذهب الى البيت رغم ان الشهوة قد بلغت مني مبلغا قويا جدا . لكن الرجل لم يتركني فحتى هو هاج و سخن علي حين لمحني انظر الى زبه بتلك الطريقة و ذلك الذوبان فتبعني حتى خرجنا الى الموقف و كان هناك الكثير من الرجال و النساء فاقت مني مرة اخرى و طلب مني اتبعه لانه يريدني فعرفت انه سينيكني لا محالة و بما انني كنت في حالة ساخنة جدا من الشهوة حين اغراني زبه فقد تبعته و كانني عبده المامور

في الطريق و نحن نمشي اخبرني انه يمتلك محل في طرف الموقف يبيع فيه التبغ و الجرائد و اصر معي ان اذهب معه هناك و لا اعرف كيف تبعته رغم اني لم اكن شاذ و لم امارس اللواط من قبل حيث كانت كل ميولاتي نحو النساء . لما وصلنا الى المحل دخلنا و اغلق الواجهة الزجاجية و ادار اللافتة من مفتوح الى مغلق ثم طلب مني ان ادخل الى الجهة التي كان يخزن فيها السلع و كانت عبارة عن غرفة صغيرة حوالي مترين على مترين ثم اشعل الضوء و امسكني بكل قوة و بدا يقبلني و يحك زبه على جسمي و يهمس في اذني هل تحب الزب هل اعجبك زبي بينما انا انتصب زبي بقوة و لم اجبه باي كلمة . ثم اعاد اخراج زبه امامي مرة اخرى و لكن هذه المرة كان زبه رهيبا جدا و قد اغراني زبه اكثر لما رايته منتصب و كان طوله حوالي عشرين سنتيمتر و ازداد راسه انتفاخا و احمرارا ثم امسك بيدي و وضعها على زبه و كانت اول مرة المس فيها الزب 0 كان زبه دافئا جدا و ناعما و حين مررت يدي عليه احسست بانتفاخ عروقه ثم لمست له خصيتيه الكبيرتين و هو لم يتوقف عن التقبيل و التحسس على جسمي

ثم طلب مني قبلة من الشفتين و كنت اقابله و هو اطول مني بقليل و حتى قبل ان ارد عليه كانت شفتيه تاكل شفتاي بالتقبيل و هنا لف يديه على ظهري و ضمني بكل قوة بدا يرفع عني الثياب و يعريني و عند ذلك كان استسلامي قد وصل الى اخر مراحله فقررت ان اتركه يفعل ما يريد لانني احسست نفسي ضعيفا امام هذا الرجل و تركته يعريني حتى صرت عاري بصفة تامة . ثم نظرت مرة اخرى اليه فطلب مني ان اتجاوب معه في النيك و هو لا يعلم اني لاول مرة امارس اللواط و انه اغراني زبه و منظره و هو يبول فلم اكن شاذا من قبل بينما كان هو يظن اني معتاد على اللواط و انني احب ان اتناك من ازبار الرجال . و عند ذلك قررت ان اتجاوب معه و افعل كل ما يطلب مني حتى احصل على المتعة الكاملة في ممارسة الجنس مع رجل لاول مرة في حياتي حين اغراني زبه الكبير و جعلني استسلم له بلا شرط او قيد
 كنت لحظتها عاري تماما امام الرجل الذي اغراني زبه في حمام عام لما رايته يتبول و قد اعجبني زبه الكبير رغم اني لم اكن شاذ و حكيت في الجزء السابق كيف صرت معه عاري و انا مستسلم لاوامره و كانه نياكي رغم اني لم اكن اعرفه من قبل لحظتها كنا في محله في الجهة الخلفية . قررت ان افعل كل ما يطلب مني و تمنيت لو يطلب مني ان ارضع له زبه حتى ارى ردة فعله و كنت اترقب بشدة ان ارى المني يخرج من ذلك الزب الكبير فانا لم يسبق لي ان رايت زبا يقذف باستثناء زبي حين استمني . انزل الرجل يديه نحو فلقتي طيزي و راح يعتصرهما بقوة و القبلات مستمرة ثم تركني و بسرعة انزل بنطلونه حتى صار عاريا من الجهة السفلية و قد ارتفع زبه الى اعلى من كثرة الانتصاب و بطريقة غير مقصودة خرج الكلام من فمي لاول مرة حين طلبت منه ان يتعرى من فوقه فانا اريد ان احتضنه و كلانا عاري حتى اتمتع بحك اللحم على اللحم و ما اكملت الكلام حتى رايته يرفع ذراعيه الى الاعلى و هو يلهث حتى صار عاريا و هنا لامس صدري صدره و زبي زبه و كان زبه من زبي و اغلظ و بدات اتحسس على ظهره و اتجاوب معه في القبلات الحارة الساخنة و بدات ارتاح معه و الخوف يزول و قد اغراني زبه اكثر حين كان يتلامس مع زبي .

ثم امسك بزبي و بدا يفركه و طلب مني ان افعل نفس الشيئ و امسكت زبه الغليظ مرة اخرى و رحت ادلكه له و هنا ترك زبي و راح يلمس طيزي مرة اخرى فحاولت ان المس له طيزه لكنه نهرني بقوة و عاملني بطريقة عنيفة فقد كانت الشهوة تسيطر عليه و طلب مني الا اترك زبه . بعد ذلك طلب مني ان انزل على ركبتاي كي ارضع له زبه فنزلت بسرعة شديدة و امسكت زبه الغليظ و نظرت اليه جدا فانا صرت قريب منه اكثر و هو يبعد عن عيني مسافة اقل من عشرة سنتيمترات و قد اغراني زبه اكثر و قطرة المذي عالقة على الفتحة و هنا داعبت تلك القطرة بلساني و لحستها و كانني محترف مص رغم انها كانت اول مرة امص الزب ثم ادخل الراس الكبير في فمي و صرت امصه و في نفس الوقت استمني على بقية الزب و شيئا فشيئا رحت ادخله اكثر في فمي حتى ادخلت حوالي نصف الزب و هنا احسست انه وصل الى حلقي و يستحيل ان ادخله كاملا في فمي رغم اني كنت ارغب ان ارضعه كاملا و من شدة هيجانه صار ينيكني من فمي و يضخ زبه حتى احسست برغبة في التقيئ

ثم امسك براسي و صار يدفعه نحو زبه ثم يسحبه مرة اخرى و كانه كان يستمني براسي حتى سمعته يتاوه بقوة كبيرة و اطلق صرخة ساخنة جدا و قال ابتعد و ما كدت انزع الزب من فمي حتى رايت اخيرا زبه يدفع المني بغزارة شديدة و قطرات بعيدة تنزل على الارض و في تلك اللحظات كان الرجل ذائبا جدا و نسي اني انا من رضعت زبه فقد امسكه و راح يستمني و المني يخرج من زبه بكميات كبيرة جدا و قد اغراني زبه و هو يقذف بتلك الطريقة و تلك القطرات الكبيرة و شعرت برغبة في القذف فقد صار زبي يدغدغني بطريقة قوية و هو يريد ان يقذف . لما اكمل القذف جلس على كومة من الجرائد القديمة التي لم يبعها و مزق قطعة من الورق من احدى الجرائد ثم مسح بها زبه و قد صار زبه اجمل حين ارتخى و هو طويل متدلي و من شهوتي بقيت انظر الى الزب و سالته لماذا لم ينيكني فقال انا اكره نيك الاطياز التي اكلتها ازبار كثيرة لانه يخاف المرض فاكدت له اني لم يسبق لي ان مارست اللواط و انه لم ينكني اي رجل من قبل لكنه لم يصدقني و طلب مني ان ادور و ادخل اصبعه في طيزي فتاكد من ضيق الفتحة و عرف اني لست منيوك .

عند ذلك قام مرة اخرى و زبه يتدلى و امسك براسي بقوة و طلب مني ان ارضعه و كم كان مذاق الزب احلى و انا ارضعه و هو غير منتصب و كان مثل العجينة يلعب داخل فمي و اغراني زبه و شهاني خاصة حين اعض الراس عضات خفيفة و لساني يداعب الفتحة التي كامنت مالحة و قطرات المني ما زالت عالقة فيها . و بقيت ارضع و ادخل الزب كاملا في فمي و تارة احركه على يمين فكي و تارة اخرى على الشمال حتى احسست به ينتصب مرة اخرى و يتصلب و عند ذلك لم اعد استطيع ان ادخله في فمي كاملا و صرت ارضع النصف مرة اخرى و صرت اتاوه بقوة كبيرة فقد سخنت اكثر و هجت و جاءتني رغبة القذف و عرفت ان لمسة واحدة لزبي تفجر المني منه و هنا تعمدت الوقوف امامه مرة اخرى و احتضنته و كنت اريد ان احك زبي على زبه فضممته بقوة كبيرة و مررت يدي من رقبته نزولا الى ظهره حتى لمست له طيزه التي كانت كبيرة و طرية جدا و هنا دفعت زبي نحو زبه الذي كان قد تدلى مرة اخرى و لم يبلغ اوج الانتصاب و لمس راس زبي راس زبه فارجعت طيزي الى الخلف ثم دفعت كل جسمي مرة اخرى حتى لامس زبي زبه و هنا شعرت برعشة قوية جدا فاستدرت الى المكان الذي قذف فيه الرجل و ها هو زبي يقذف بكل قوة و متعة لم اعشها من قبل و كانت كمية المني التي قذفتها يومها غزيرة جدا

و في الوقت الذي كنت اقذف مستمتعا بالمني الذي يخرج من زبي بعدما اغراني زبه و شحن شهوتي شعرت به في تلك الاثناء يحتضنني و انا لم اكمل القذف ثم ق زبه الذي انتصب الى خرم طيزي و راح يقبلني من الرقبة ثم همس في اذني قذفت يا منيوك لما لمست طيزي فاخبرته انني قذفت لان الشهوة تفجرة حين لمس زبي زبه و اكدت له انه اغراني زبه الجميل الذي جعلني اصبح امامه مثل العبد . ارتخى زبي و شعرت ببعض التعب لانني قذفت كمية كبيرة من المني اما هو فضل يتحسسني و يقبلني و يداعب زبه على فتحة طيزي بطريقة لطيفة و يعتصر حلمات صدري بكل قوة و زبه ينتصب في كل مرة بدرجة اقوى حتى احسست به كالعمود على فتحة طيزي و هي اول مرة يلمس الزب فتحة طيزي و كانت متعة كبيرة جدا مع من اغراني زبه في المرحاض العام رغم اني قذفت و شهوتي بردت
 استمر النيك و اللواط بيني و بين من اغراني زبه في حمام عام لما رايته يتبول و رايت زبه الكبير الجميل و قد كنت قذفت لما لمس زبي زبه و احسست بنار تخرج من زبي اما هو فقد جائني من الخلف و بدا يحك زبه في فتحتي تمهيدا الى ادخ كاملا و الاستمتاع بجسمي . و رغم اننا قذفنا و استمتعنا ببعض الا انه لم يكن قد مر على دخولنا المحل اكثر من عشر دقائق مرت سريعة و ممتعة و قد امسكني الرجل بقوة و احسست ان زبه يتضاعف حجمه و هو يحكه على فتحتي ثم نزل على ركبته و ق عينيه من الفتحة و فتحها باصابعه لما باعد بين الفلقتين ثم داعبني بلسانه قليلا و هنا بصق مرتين على فتحتي و شعرت بدفئ البصاق يزيدني شهوة و لذة و احسست ان زبي بدا ينتصب من كثرة المداعبة في طيزي مع من اغراني زبه و هو يستعد كي نيكني . ثم قام مرة اخرى و امسك زبه بيده و وجهه نحو الفتحة حتى وصل الراس الى الخرم و هنا بدا يدفع و بدات المتعة الجنسية التي كنت احس بها تتحول الى الم و وجه حين بدا راس زبه الصلب يوسع الفتحة و يخترقها بكل قوة و بدات اشعر ببعض الخوف لانني لم يسبق و ان اتنكت من طيزي

و من شدة الخوف حاولت ان امنعه و وضعت يدي على فتحتي كي اسدها و امنع زبه من الدخول لكنه صفعني على وجهي و عضني من ظهري بطريقة هائجة و زاد من دفع زبه بكل قوة فقد هاج الرجل الذي اغراني زبه و صار في حالة شهوة هستيرية و صار ينيكني بعنف كبير و بما انه اقوى مني و اضخم فقد خفت ان يضني و لذلك كنت مستسلم له رغم ان متعة النيك بدات تختفي و زبه الذي هيجني و اعجبني صار مثل الكابوس يخيفني . و عبثا حاول ادخ في طيزي لكنه لم يدخل لان خرمي كان صغير جدا و عرضت عليه ان ارضعه له مرة اخرى حتى يقذف لكنه سد فمي حتى لا اتكلم و حاول مرة اخرى ان يفتحني و يدخل زبه لكنه عجر لان زبه كبير و طيزي صغير و هنا قرر تبديل الوضعية و طلب مني ان انزل على وضعية السجود فوق كومة الجرائد القديمة و كنت خائفا جدا من الزب و اوجاعه . و في هذه الوضعية راح يداعب خرم طيزي براس زبه و في كل مرة يبصق عليه لكن زبه رفض الدخول و كنت اشعر بالم كبير حين يحاول ادخ بالقوة و فجاة توقف و لبس بنطلونه و قميصه و طلب مني ان ابقى على تلك الوضعية و راح الى مكان العرض بالمحل و احضر قارورة زيت خاصة بالشعر و كان لونها اصفر فاحضرها و عاد و انا منبطح في وضعية السجود مثل شرموطة انتظر من اغراني زبه حتى صار نياكي ان ياتي و ينيكني

لما عاد تعرى بسرعة كبيرة و زبه في قمة انتصابه و فتح القارورة و دهن بها زبه جيدا و كانت رائحتها مثل رائحة الموز ثم بلل اصابعه كلها و راح يدخل الاصابع المدهونة بالزيت على الفتحة و هنا اعاد زبه و بدا يدفعه مرة اخرى و احسست براس زبه يفتحني و يتسلل بطريقة سريعة جدا داخل احشائي و تضاعف الالم و هنا احسست برغبة في التبرز و اخبرته انه ان لم يخرج زبه فانني سافرغ احشائي عليه و انه سيكره اليوم الذي ناكني فيه فطلب مني ان ادخل المرحاض و اعود بسرعة و هنا ذهبت و افرغت كل ما كان في بطني و نظفت فتحتي جيدا و عدت اليه لاجد ماسكا زبه بيده و يداعبه و زبه يلمع من كثرة الزيت و راسه صار جميلا جدا و هنا اغراني زبه مرة اخرى و تشجعت اكثر كي اتناك و ادخله في طيزي . اخذت نفس الوضعية لكنه دهن طيزي مرة اخرى لان الزيت قد جف منها بعدما غسلتها ثم بدا يدفع زبه مرة اخرى و احسست به يدخل سريعا و انه يفتحني رغم غلاظة زبه و كانت الالام قوية جدا لكني تشجعت فقد اغراني زبه و ذوبني و قادني الى هذه النيكة و لابد من تحمل العواقف مهما كانت

و لم يستغرق الامر طويلا حتى احسست الزب قد تحرر داخل احشائي و الرجل ينيك بطريقة رهيبة جدا و و من حين لاخر يسحب زبه كاملا و يعيد دهنه بذلك الزيت حتى صار زبه يسبح داخل طيزي بمرونة و بدات اشعر بان الالم بدا يختفي و كان الرجل ينيكني و يصفع طيزي في كل مرة و يشتمني و يسبني و طلب مني ان اصرخ و اتاوه حتى ازيد في تهييجه و كنت اصرخ مثل زوجته و كان زبه كبيرا جدا . و ظل ينيكني في تلك الوضعية حتى شعرت انا بالتعب و صرت اطلب منه ان يقذف حتى اخرج من ذلك المكان الذي شعرت فيه باختناق شديد لكنه كان مستمتع و اخبرني انه لاول مرة ينيك مرتين ممتاليتين و انه لابد ان يشبع زبه من الطيز خاصة و ان طيزي اول مرة يستقبل زب و هو يحس انه فتحني و افقد طيزي عذريتها . و حين كان ينيكني احسست ان الزيت ينزل على خصيتاي و على زبي و حين لمست زبي كان ينزلق بحلاوة كبيرة جدا و انتصب بشدة فرحت استمني و انا اتناك و احس بلذة كبيرة جدا

بعد ذلك طلب مني ان استند على ظهري فرفع رجلاي الى الاعلى و ادخل زبه مرة اخرى و كنت اراه ينيكني و هو مثل السكران و صدره المشعر اغراني مثلما اغراني زبه في المرة الاولى و بقيت مسترخي استقبل الزب في طيزي و انا العب بزبي بيدي و المتعة كبيرة جدا حتى سحب زبه و صرخ بقوة و وضع زبه فوق خصيتاي ثم امسكت زبه مع زبي و دلكتهما مع بعض و كنت امسك الزبين مع بعض بصعوبة كبيرة حتى بدا زبه يقذف على صدري و هنا لم اتمالك نفسي و تبعته فصار المني ينزل على صدري و بطني مثل المطر و بقيت اعصرهما الى اخر قطرة مني حتى احسست بزبه يرتخي في يدي و هنا تركته فتوجه مباشرة الى المرحاض كي يغسل . و بعدها احسست بنشوة غريبة و عجيبة فقد تمتعت واتنكت في نفس الوقت مع رجل لم اعرفه بل اغراني زبه فقط حين رايته و وجدت اني اسلمه نفسي كي يفعل بها ما يريد من نيك لكني لم اقابله مرة اخرى و صرت احب الزب و بمجرد ان ارى رجلا يتبول فاني افعل المستحيل كي ارى زبه عساني اعيش تجة اخرى مثل تجة اللواط مع من اغراني زبه الكبير

لواط مع جدي النياك حين حققت حلمي برؤية زبه الكبير

احلى قصة لواط مع جدي النياك عشتها في بيته فقد كنت احلم برؤية زبه الكبير لاني معجب بجسمه المكتمل و احب اللواط مع رجال كبار في السن من مثل سن جدي . و كنت في السابعة عشرة ما عندما اكتشف ابي اني كنت ادخن في حمامات المدرسة مع رفاق لي و لقد كانت ردة فعله عنيفة جدا و لقد ضني كف على وجهي لا ازال اذكر صوته حتى الان و هذا ما دفعني ان اثور و اقول له حاترك البيت و ما رايح ارجع تاني . قلتها بسرعة و ذهبت الى غرفتي تناولت حقيبة صغيرة وضعت بها بعض الاغراض على عجل دون اي تفكير المهم ان اخرج من البيت . ترجتني امي واخوتي ان ابقى ولكن الصبية اعمت عيوني وقررت الخروج الان انا بالشارع اين اذهب لكي لا يجدوني عند رفاقي سيسالون حتما عند بيت عمي كذلك احسن شي روح لبيت جدي ابو امي يسكن في مدينة بعيدة و لا يتوقعون ان اذهب الى هناك و جدي يحبني كثيرا و من انا و صغير و احب ان اتطلع الى جسمه القوي و كنت احلم ان اراه عاريا . ركبت الباص و كان مدخر بعض الفلوس ساعتين و كنت اقرع جرس الباب عند بيت جدي استقبلوني بفرح كبير فهم يسكنون لوحدهم و يتمنون احد يزورهم و يونس وحدتهم لم اخبرهم اي شي عني وعن ابي قامت جدتي بتحضير العشاء و قالت لي روح استحم بعد جدك من غبرة الطريق لم امانع لان الحمام بيريح اكيد
دخل جدي الحمام و طلب مني ان الحقه بعد شوي و افرك له ضهره ستي قالت له اترك الصبي تعبان انا اصريت و قلت لا لاحقك جدي و انا هذا ما اتمناه

كانت جدتي منهمكة بالمطبخ و انا بقيت بالكلسون و دخلت خلف جدي الى الحمام بلا استئذان لعلي اشاهد ما احلم بمشاهدته و فعلا فلقد كان واقف و وجهه الى الباب اول ما شفت زبو حميت من زبي بمرتين و مقوس و مبين نصف قايم عيني ما انشالت عنه و انا التقط الصابون و الليفة كي اليف ضهره . و هو لاحظ اني معجب بزبو مزح معي و قلي شو اسا ما صاحبت حدا ما جرتو اساه جديد و ضحك و دار ضهره احلى من قدام فلقتا طيزه متل العسل صرت مرق الليفة عضهره و ج المس طيزه بيدي حسيت زبي قام عالاخر خفت يفضحني قمت خلصت حف ضهره بسرعة و قلتلو ناطرك حتى فوت بعدك . منظره و هو طالع من الحمام اغراني اكتر و اول شغلة عملتها وقت اللي دخلت الحمام جبت ضهري و كبيت حليبي . بعد ذلك تحممت بسرعة و لبست بنطال لاني ما جبت معي اي بيجاما المهم تناولنا العشاء و سهرنا شوي ندردش و بعدها سالتني جدتي وين بتحب تنام و كان عندهم غرفتي نوم فقط قالت معي بالغرفة او مع جدك جدي جاوب و قلي معي ستك بتشخر و بتطلع اصوات عالية معي احسن و كانه كان يخطط لشيء ما او انه علم اني ارغب في لواط مع جدي كي ارى زبه

دخلت معه للنوم و كان يلبس دشداشة بيضايء خلعها و بقي باللباس الداخلي قلي شوب بالليل و انا تشجعت و خلعت تيابي و بقيت فقط بالكيلوت و كان منظري كتير مغري لحم ابيض ناصح قليلا و في شوية وبر على جسمي شاهدت جدي يرمقني من تحت لتحت بنظرات رغبة و شوق اطفئت الانوار في الغرفة و لكن لمبة الشارع كانت تنير الغرفة و تستطيع ان ترى كل شيء بوضوح . كان السرير عريض جدا نام جدي على ضهره بالبداية و كان كرشه يعلو و يهبط مع كل زفير جت ان انام و لكن منظر جدي باللباس الداخلي و قميص الشيال منعني من ان اغفى و صرت اتامله منتظرا ان اسمع شخيره حتى اتطلع اكتر و لكن الظاهر جدي كان مستعجل اكتر فما ان سمع شخير جدتي حتى قام و اغلق الباب و قلي ما قلت لك ما فيك تنام و عادالى السرير و نام على جنبه و صرت ارى بوضوح زبه يكبر تحت الشورت القطني هو يكبر و هيجاني يزداد و شوقي الى لواط مع جدي . فجاءة اقت مني اكتر و وضع رجله فوق فخذي و اقت مني كتيرا و عبطني عبطة قوية و صارت يده فوق صدري الناعم العاري في اروع لواط مع جدي ابو زب كبير
لم اشء ان اتحرك ظنا منه انه نائم لكي لا اوقظه و لكي لا يغير وضعه حيث انني كنت جدا مستمتع و انا اتحسس زبه يكبر شوي شوي و يضغط اكتر على طيزي
ما كوني لم احرك ساكن و تظاهري بالنوم حمسه اكتر و صار يلحمس على صدري و يمرر اصابعه بحنان على حلمتي و هنا صار زبي متل النار و احسست بنفسه الحار يغريني اكتر و صرت ارجع بطيزي الى الخلف لكي اتحسس زبه اكتر لعمى هيدا زب و لا عصى متل الصخرة و صار يحفه على طيزي محولا ان يضعه ق فتحة خرمي
تجاوبي معه و اقترابي اكتر من زبه و تحكي محاولا اثارته اكتر شجعه و انزل يده الى زبي و بدا يتحسسه فوق الكيلوت اولا ثم دس يده الحارة تحت الكيلوت تناول زبي الصغير بيده و صار يحلبه لي و انا غير مصدق لما يحصل و هنا تذكرت كلام ابي كان مرة يتكلم عن جدي امام احد اصدقائه و قال له لعمى حيصير عمره سبعين و بعدو ما بيترك ولد من شره عندما دخلت تغير الحديث الان فهمت جدي يحب نيك الاولاد . اردت ان يتم ذلك اكتر لاني مستمتع و تانيا لعلمي ان ابي سينزعج اذا علم و لكن زبه لم يكن يقاوم عند هذه اللحظة مددت يدي و صرت اتحسس بين رجليه باحثا عن هذا الزب الرهيب بكل متعة في لواط مع جدي و نياكي



ها هو بيدي اخيرا عندما مسكته ارتاح جدي اكتر و مد يده و سحب كلسونه و قام و شلح الشيال و انزل لي الكيلوت صار اللحم يدق باللحم و احتمت قبلات و مص و وضع زبي الصغير بين شفاهه و صار يمص كما الطفل الرضيع ذوبني اكتر فغيرت وضعيتي و تناولت زبه الكبير في فمي و ابتدانا احلى 69 بحياتي كان زبي يغيب في فمه اما زبه بالكاد ادخل الراس و اكاد اختنق من كبره اجى ضهري بسرعة . و مص جدي كل حليبي و بلعه و قال اجا ضهري اجا ضهري و سحبه من فمي و امطر وجهي و صدري باطيب و احر حليب
اعطاني قبلة على شفتي لن انساها ابدا و قال يا ملعون انت كتير جذاب و عندك طيز بتاخد العقل لاحظت انك احببت زبي بالحمام . قلت له بالفعل زبك اغراني و حبيت المسه قلي شو رايك بنضل نعيدها و ستك ما بتعرف شي بس اوعا تخبر ابوك اوحدا المرة التانية بدي ابسطك اكتر مسحت زبي بمحارم و قام هو غسل زبو بالحمام و عاد و نام بال كلسون و لزق زبو على طيزي و ظل ينيكني للصباح و انا ذائب في لواط مع جدي النياك

 بعدما مارست اجلى لواط مع جدي النياك في الليلة السابقة دخل الى الحمام غسل زبه قليلا عاد عاري تماما التصق بجسمي العاري ايضا وبقي طوال الليل يحكه بجسمي الناعم و يحاول ان يحفه على طيزي ولكن بالحقيقة نمت ولم اعد اشعر ماذا يفعل الا اني اكيد اني كيف ما كنت اقلب كان يغير وضعيته ويعود ويصوب زبه الذي بقي منتصب كل الليل ليلامس فتحة طيزي وانا كنت متلذذ واشعر باني احلم في الصباح سمعت اصوات من الخارج وشاهدت جدي قد لبس تيابه واقت مني كما لو كنت عشيقته وطبع قبلة على فمي الا اني ايضا عدت واستغرقت بالنوم واغلق باب الغرفة وطلب من جدتي ان لا تحاول ايقاظي ليس لشيء الا كوني نائم عاري تماما خاف على جدتي من الاغراء لم يغب كتيرا و عاد و بيده بعض التين و العنب من الحقل سالته شو رجعك قلها نستي عنا ضيف فاق او اسا قالت لا قلها اذن حضري فطور وانا داخل فيقوا احلى شي تستقظ وتلاقي واحد عم بمص زبك بتهم مممممممممممممم و انا في لواط مع جدي العزيز حيث جعلني اغمص و افتح عيناي لاتاكد انني لا احلم و لم يترك زبي الا و مص كل حليبي الصباحي وقلي هيا قوم تحمم بسرعة و نضف تماما بين اجريك و طيزك كمان لان بدي ياك تروح معي عالحقل
لم امانع ابدا لاني توقعت مفاجاءة اخرى و كما قال تحممت و ليفت زبي و طيزي جيدا و صرت جاهز كان يريدني ان لا افطر لكي يسرع بالانفراد بي لاعيد لواط مع جدي و نتنايك مرة اخرى . كان عنده شاحنة صغيرة بتمشي بالقوة حطني جنبو و رحنا عالمزرعة كل الطريق ما شال ايدو من على فخدي و وقفو صاحبو ختيار متلو قلو شو صيدة جديدة ابو فهد قلو اسكت هيدا ابن بنتي و لا تاكدت ان كلام ابي صح و لكني فعلا كنت مبسوط و اريد انا امرس لواط مع جدي النياك و بعدين بدي غيظ ابي لانه لم يكن يحب جدي ابدا و صلنا بسرعة البرق مع اني بالسابق كنت احسها كتير بعيدة و لكن هناك تحسينات كتيرة فصار يوجد مبنى صغير ضمنها فتح الباب و كانها شقة صغيرة فيها تلفزيون و دش و دي في دي و كذلك سرير عريض شوي و انا اتفرج على عش الزوجية الجديد لجدي لم يتمالك نفسه و بلش يبوسني عرقبتي عراسي عوجهي و اخيرا وصل الى فمي و مسك بشفافي و ابتدا يمص فيهم ذوبني ذلك كثيرا ما كنت احلم به صار حقيقة فانا امارس لواط مع جدي ابو زب كبير و كنت متجاوب معه الى ابعد حدود لم اشاء ان اقاطعه لارى الى اين يريد الوصول و قلي لم اشبع منك كل الليل البارحة اريدك الي انت حبيبي و بلش يشلح بتيابو و بتيابي وانا بلشت فكلو الزنار و فتحت سحاب بنط لاخرج هذا الوحش من داخله
و هو من كتر ما كان مستعجل شق الشورت تبعي و نزل كيلوتي بلحظة بدون ما يتوقف عن البوس و البص و التعضض اليوم شفتو عضو بكتير ايداي التنين حتى حشتو و طلعتو من الكلسون بصعوبة من كتر ما كان كبير قلي حبيبي بدي اليوم ابسطك بدي تخليني نيكك و طفي نار زبي جوا طيزك الحلة انا كمان صار زبي متل الحجر و صرت مص حلمة صدرو و صار زبري يدق بزبرو مسك الزبرين مع بعض و صار يحفهم ع بعض حسيت رح دوب و ما بقى اعرف شي من اللذة و المتعة التي احسست بها و انا امارس اللواط مع جدي ائج عاشق الاولاد . و كان محضر كل شي شفتو شال سي دي و حطو طلع فيلم نياكة بين راجل كبير و صبي مشاهد ساخنة جدا و الاسخن اننا عم نطبق عملي احضر اصبع كريم و صار يبل اصبعو و يدحشو ببخش طيزي حتى يوسعها و انا مبسوط ع الاخر و اخيرا اجا الجد و بلش يحف زبو عباب خرمي و يحاول يدخلو شوي شوي كنت عم اتوجع بس كتير مبسوط و صار يحكي كلام يثيرني و ما حسيت الا و دفعو مرة وحدة صار جوا طيزي ايييييييييييييييييي و بنفس الوقت خييييييييييييييييي شي حار كبير عم يتحرك بهدوء جوا طيزك كتير ممتع اراحني قليلا و بعدها بلش نيك جامد صرت اسمع بيضانو لما يدقوا بجنابي و بقي هيك شي 10 دقايق مبسطني و انا ذائب في لواط مع جدي و نياكي و اخيرا هدي و حسيت بنهر عسل ساخن يتدفق جوا طيزي .

احسست بمتعة حقيقية و اخيرا سحبو كان لونو بجنن نص قايم ملوت بالحليب و قو لتمي بس ما قدرت مصو هون انا هجت و قلتلو دوري بدون اي كلمة انحنى حط ايديه على حرف السرير و بدات انيكه انا ايضا مع شوية كريم دغري دخل زبي و اجا ضهري احلى مرة بطيز جدي صرت العبلو بزبو و لا كمان قايم صرت ادخل و اطلع و انا عم احلب زبو و هو يصرخ و يتاوه و يقول اسا ما توقف كمل حبيبي انت عمري وين كنت مخبى كمل يا بطل هو يحكي و انا زبي يقوم اكتر و كنت وطي احيانا و ج يلمس بطني ضهرو و لا امتع بتحس بشعور لا يوصف حسيتو مبسوط و قلي بتعرف انت اول واحد بخيه ينيكيني بس طالع لجدك يا ملعون انت كتير نييك جلسنا على الاريكة استرحنا قيلا و كنا نتابع الفيلم فترة قصيرة و رجع قام زبو و ناكني من جديد بقينا لبعد الظهر بالمزرعة و عدنا الى المنزل بعد ان مارست لواط مع جدي باحلى طريقة وهناك كانت مفاجاءة بانتظارنا رح بحكيها غدا

 ساكمل قصتي الخاصة عن لواط مع جدي نياك الاولاد وانا بعد ان عاود الكرة وج معي كل الوان النيك والبوس والملحسة يلي هيا نروح هلق ستك بينشغل با علينا
و لكن ماذا افعل بشورتي المخزوق قال لا يهمك في هون شورت يمكن يطلع عقدك عندما رايت الشورت تاكدت انه يحضر الصبية من عمري الى هنا لان شورت جينز لشاب مستحيل ان يكون لجدي المهم لبسته بسرعة وركبت جانبه بالسيارة وانطلقنا و كانه اسا ما شبع مني دغري حط ايدو على فخدي وصار يملسلي ويسوق بايد وحدة ويقلي الحظ بعت لي ياك من السما انت كتير حلو و لذيذ و شاهدته ينحرف بالسيارة عن الطريق الى دخلة فرعية يفتح سحاب بنط و راح مطلع ايرو الوحش الى الخارج قلي مصوا حبيبي احسن ما يفضحنا وقت بنوصل لعند ستك و انا كمان ما كنت شبعان من لواط مع جدي النياك . دغري لقطتوا بتمي و بلشت مصص و هو يتاوه و يصرخ كمان اسا كمان حبيبي انت و يشهق و يطلع اصوات مثيرة حتى كب حليبو لم اشاء ان اتسخ او يلوثني و كنت كتير مثار فبلعت حليبه حتى اخر نقطة و كانه انتصر قلي اجمل مصة بحياتي قبلني على شفتي و انطلق من جديد الى المنزل من اول شارع بيتهم شاهدت سيارة صرخت ابي عندكم اووووووووووفف لم انبسط كثيرا حتما اتى لياخذني
و بالفعل ما ان دخلنا بعدما مارست لواط مع جدي نياك الاولاد حتى رايت ابي كستنفر فهو لم يكن يحب جدي دغري قالت ستي تعال ق بوس ابوك و بلا تردد اقتت و كانت قبلة غير شكل اول مرة ببوس والدي بشهوة رجل و احسست ايضا ان قبلته كانت حارة قلي هيا عجل ضب اغراضك بسرعة بدي اخدك معي عني شغل بمدينة تبع 30 كلم عن بيت جدي و انا حاجز بلفندق بنبقى يومين بتسبح و بتتسلى و بنرج بعدين قلتلو بغنج خليني هون و بالرجعة بتاخدني قلي لا ما بكفي ازعتهم البارحة وين نمت و كانه كان يريد ان يعرف و شك اني مارست لواط مع جدي النياك فقلت له عالصوفا بغرفة القعدة تفرجت عالتلفزيون و نمت و جدتي كانت تريد ان تقول نام مع جدو و لكني سبقت عليها لم تعارضني يمكن قالت بنفسها انني احاول ان اقنعه بالبقاء اكيد كل الضيعة بتعرف انو جدي نايك نص اولاد الضيعة الا جدتي حاولت مع ابي و لكنه كان مصر ان ياخذني و انا صرت افكر ليش لا يمكن هيدي اول فرصة لي بالنوم مع اير بغرفة واحدة و بعدين عالشط هناك الكثير من الرجال اكيد رح اتسلى و بشوف ازبار كبيرة و وجدت نفسي راكب بالجيب حدو ملوحا لجدي و لجدتي و انطلقت السيارة برحلة نيك جديدة
حاول ابي بالطريق ان يعرف اذا جدي حاول شي معي كان متردد كيف يسالني هل مارست لواط مع جدي و هل ناكني و لكني كنت اعلم ماذا يريد و نفيت الموضوع نهائيا و هنا تشجع ابي و قلي جدك ما بعيف و لا ولد منشان هيك بخاف عليك منه و صار يسترسل بالحديث عن مغامرات جدي و كان اول حديث جنسي يجري بيني و بين والدي تطلعت الى زبو وجدته بلش ينتفخ و يعمل خيمة و زبي كمان لاني كنت عم اتذكر ليلة البارحة لما مارست لواط مع جدي و اليوم قبل ساعة شو صار بيني و بين جدي غير الموضوع و قلي هلق بنتغدى بالاوتيل و ننزل شوي الى البحر انا عندي اجتماع بالسابعة و بعده عشاء عمل يمكن اخذك معي او بتبقى بالفندق متل ما بدك . كان الفندق كبير فيه محلات كثيرة و مقاهي و مطاعم متعددة قلت له احسن شي الاكل السريع منشان نلحق نسبح و انا صار فكري انني يمكن ان ارى والدي عاريا في هذه الرحلة طلبت منه بدي اشتري مايو قلي امك ضبت لك واحد قلتلو يمكن صار قديم و ضيق لم يمانع دخلت الى المخزن اختر مايو بوكسر و لكنه اختار لي مايو شورت قلي صرت شب بيضاتك ببينوا و حتى ما يزعلني اخد لي الاثنين فوالدي كان مرتاح ماديا و لما يهمه هيك مصاريف

و اشتريت عوينات للشمس بالحقيقة للتلصص واشتريت شحاطة بحر صعدنا الى الغرفةوجدتها كما توقعت غرفة بسرير عريض واحد من حسن حظي اي يجب ان ننام بنفس السرير تناولت المايوه الذي اشتريته الان و خلعت ملابسي امامه و تعمدت ان انظر اليه و انا اغير شاهدته ينظر الي من تحت الى تحت و يحاول ان يتفحصني و لبست المايو البوكسر كان بالحقيق عقد جسمي و مفصل طيزي بطريقة كتير مغرية قلي شلحو شلحول ليك طيزك مبينة منو و جت ان اتغنج عله و اقتت منه و قلتلو وين مد ايدو بخجل على طيزي و قال ليك كل شقفة لوحدها و هنا نزلت المايو و صرت عاري تماما و عملت حالي عم برم عالمايو التني و هو كان يلاحقني بنظراته و قلي ليكو هون و لبسته قلي هيدا احسن شفت قلتلو ما بدك تنزل معي و هيدي كانت لحظة متمنيها حتى اراه عاريا و اتذكر كيف مارست لواط مع جدي و شفت زبه الكبير و بلش يشلح البنطلون القميص و كان يلبس كلسون شورت قطني كانت بضاعته معروضة لمن يشتري بشكل مثير و انتبه انني اتطلع عليه فاخذ المايو و دخل الى الحمام و عاد بسرعة كان منظره ايضا مثير
حملت عويناتي بايدي و لبست الشحاطة و هو معي كان هنالك مصعد خاص تنزل منه مباشرة الى الشط دون ان تمر ببهو الفندق على الشط بسرعة امنوا لنا شمسية و كرسيان للتمدد فلقد كان ابي معروفا عندهم و هنا بعد ان علمت مكان شمسيتنا تركت ابي و ركضت بسرعة الى الماء علي احظى بما ارغب و كان الحظ الى جانبي هذه الايام قلقد احسست بجسم يرتطم بي من الخلف و التفتت فوجدت اجمل عجوز يمكن ان تراه عين عمره بحدود السبعين الشعر الابيض الكثيف يكلل راسه ويزين حلمتان كبيرتان قال لي عفوا قلتلو ما صار شي الحق علي قلي لا انا كنت عم ارجع رجوع عم حكي ابنة ابني هونيك بعتذر قلتلو حصل خير يا ريت ترجع تلطم في و تدق بطيزي اسمي زياد قلي انا ابو مامون قلتلو و عمج مد معو حديث عمو نازل هون قلي ايه انا كل سنة بيجي و بقعد 15 يوم الشمس و البحر كتير مناح للصحة و ساكمل لكم ما جرى بيني وبين ابو مامون غدا و اتمنى ان تكون اعجبتكم مغامرات لواط مع جدي نياك الاولاد

علمته اللواط بعدما تعارفنا على الفايسبوك و نكته في بيتي

كان شابا لذيذا جدا بحيث كنت انا من علمته اللواط و فتحت طيزه لاول مرة فانا اعشق الطيز و احب الشباب من ذوي المؤخرات الكبيرة الطرية خاصة من اصحاب البشرة البيضاء و قد تعارفنا صدفة عن طريق الفايسبوك . في البداية ارسل لي طلب تعارف و وافقت بسرعة ثم صرنا ندردش و انتظرت حوالي شهرا كاملا حتى صرت اتحدث معه عن امور الجنس و ميولاته و اكتشفت انه شاب خجول و ليس له مغامرات جنسية لا مع الرجال و لا مع النساء و هنا اصصرت عليه ان نلتقي لان كنت اود ان اتعرف عليه اكثر . و جاءت الفرصة في ذلك اليوم لما اخبرته انني سازور مدينته بحجة اني ساشتري بضاعة منها و الحقيقة انا تعمدت زيارته فقط كي التقيه و كانت مدينته تبعد عن مقر سكني بحوالي 200 كيلومتر و رغم بعد المسافة الا ان محنتي و رغبتي في النيك معه جعلاني اقود سيارتي نحو مدينته و كنا قد تبادلنا ارقام واتف مع بعض . وصلت الى وسط مدينته و هاتفته ثم اخبرته اني انتظره و كانت الساعة تشير الى العاشرة و نصف و جلست في احدى المقاهي انتظره حتى لمحته يقت مني و هو يدقق النظر في الجالسين عله يراني و هنا ناديته و لوحت له بيدي . جلس امامي و صافحني بيده لكني الحيت عليه ان اقبله من خده قبلتين احسست معهما بحرارة كبيرة في داخلي

تناولنا فنجاني قهوة و عصيرين ثم قمنا نمشي و نتفسح في مدينته الجميلة الساحلية و لم احدثه ابدا عن السكس و قد هيجني جسمه اكثر حين وقف امامي فقد كان اطول مني بقليل و عمره حوالي عشرين عام و نحيف بعض الشيئ اما انا فضعف عمره و قصير و بدين نوعا ما . و بقينا مع بعض حوالي ساعتين اتجهنا الى احدى المطاعم و تناولنا اسماك لذيذة جدا و هنا فارقته و عرضت عليه ان يزورني في مدينتي حيث اسكن في العاصمة و ما هو الا اسبوع حتى رن هاتفي و كان المتصل حبيبي من علمته اللواط و اخبرني انه سيزورني و هنا فرحت و انتصب زبي بمجرد سماع كلماته . لما وصل صرت الح عليه ان يبيت عندي لانه جاء خصيصا لاستخراج شهادة جامعية و قد طلب منه ان يحضر في اليوم الموالي كي يجدها جاهزة بعد ان يمضي عليها المدير و اقنعته ان يتصل باهله و يخبرهم انه سيبيت في ذلك اليوم في العاصمة و اخيرا حبيبي معي في بيتي و انا ارتعد من الشهوة كلما نظرت اليه و طلبت منه ان يتجه الى الحمام كي ياخذ حماما دافئا يريحه من عناء السفر . ثم جلسنا نحكي و نظراتي كانت كلها ساخنة

و لما وصل وقت القيلولة عرضت عليه ان يستريح قليلا و شغلت الكمبيوتر المحمول و انا على المكتب في نفس الغرفة و دخلت الفايسبوك و بدات اتفرج على صور الشباب العاري المثير . لم يشئ ان يستريح بل جاء امامي و وضع كرسيه حتى التصقت فخذه بفخذي فانتصب زبي عليه ثم بدات احكي له عن امور الجنس و اخبرته ان الرجل عليه ان يمارس الجنس اما مع فتاة او رجل مثله لكنه تفاجئ من الامر و اخبرني انه غير مهتم بالامر و بدات احكي له اني معجب به و ارغب في علاقة معه ثم اخبرته اني اشتهي النوم معه في فراش واحد و اكدت له انه ان لم يعجب بالامر فسنتوقف على الفور . و بسرعة فتحت له صفحة خاصة بالشواذ فيها شباب مثير جدا اشرت الى زبي انه منتصب و كان زبي منتفخ و يرفع البنطلون بقوة ثم عرضت عليه ان نخرج ازبارنا و نلعب بها و نحن نتفرج على الصور و لكنه تردد و هنا اخرجت زبي امامه بيد مرتعشة من الشهوة مع العلم ان زبي غليظ جدا و راسه كبير و وضعت يدي على زبه و كان منتصب ثم اصررت عليه ان يخرجه و ما هي الا ثواني حتى كان زبه مرتفع الى بطنه و كان زبه طويل لكنه ليس غليظ

علمته اللواط بطريقة تدريجية حتى يرتاح و كنت اتحسس على زبه الدافئ و هو يغمض عينيه ثم اخيرا وضع يده على زبي و كانت ناعمة جدا و لذيذة و صرنا نشاهد صور الاطياز و الازبار و كل واحد منا يلعب للاخر بزبه . ثم علمته اللواط بطريقة جميلة جدا حيث احتنته و انا اقبله من فمه و العق لسانه حتى ادخلته معي في اجواء النيك و هنا قمنا و عرى كل واحد منا الاخر حتى صرنا عراة تماما و كان جسمه جميل جدا و نظيف و بشرته بيضاء و طيزه صغيرة لكنها رائعة عكس طيزي انا الكبيرة . بعد ذلك رحنا الى السرير و مارسنا وضعية 69 حيث تبادلنا الرضع و كنت ارضع زبه و هو يرضع و يمص زبي بصعوبة كبيرة و من شدة حلاوة لسانه لم اتمالك نفسي و سحبت زبي من فمه ثم التفتت الى جهة الارض و قذفت كامل المني على الارض و انا اغلي من الشهوة و اللذة من الشاب الذي علمته اللواط لكنه لم يقذف و ظل زبه منتصب جدا . بعد ذلك اتجهت الى الحمام و غسلت زبي و نظفته و عطرته جيدا و احضرت معي زيت جوز ند و انمته على بطنه و رحت ادهن طيزه حتى صارت تلمع و ملات له فتحته بالزيت

و ركبت فوقه و انا اقبله و اتحسسه بكل قوة ثم امسكت زبي و بقيت احكه على الفتحة الساخنة الدافئة التي كانت ضيقة جدا و لم يسبق لها ان اكلت زب فانا من علمته اللواط في ذلك اليوم ثم بدات ادفع بزبي بطريقة بطيئة جدا حتى احسست ان راس زبي قد مزق الفتحة و دخل و هنا ركبت بكل قوة و صرت انيك و انا ث في اذنه و هو يئن و كنت اهز السرير بكل قوة و انا انيك حبيبي من علمته اللواط و النيك . ولم استطع التوقف عن ز من شدة حلاوة طيزه و روعتها و سخونتها رغم انه كان يترجاني ان اتوقف لانه لم يتحمل زبي في طيزه و من شدة شهوتي لم اكن اسمعه بل اغلقت له فمه بيدي و انا انيك و ادخل زبي كاملا الى خصيتيه حتى شعرت برعشة قوية و لذيذة جدا و لذة ساخنة جدا تتجمع في زبي و هنا اخرجته بسرعة و انا على السرير على ركبتاي المفتوحتين طيزه بين ركبتاي و امسكت بزبي وضعته بين الفلقتين اللزجتين من الزيت و رحت افرغ كل المني بكل قوة و انا اذوب من الشهوة مع من علمته اللواط ثم استلقيت على ظهري لما شعرت بالتعب من حلاوة النيك و قوته

و حين استرجعت وعيي نظرت اليه فودته على تلك الوضعية و عيناه مغمضتان فامسكته من يده و طلبت منه ان يقوم كي نغتسل و المفاجاة انه حين قام وجت السرير قد امتلا بالمني فقد قذف حبيبي و انا انيكه فعرفت انه اعجب بالنيكة و انني نجحت في مهمتي لما علمته اللواط من يومها صار يزورني مرتين او ثلاثة كل شهر و يبيت عندي نمارس كل انواع اللواط و النيك علما انه هو يستقبل و انا انيك لكني ارضع له زبه من حين لاخر و احيانا احلبه له حتى يقذف في يدي لكنه لم يسبق وان ناكني او طلب مني ذلك . و هذه هي تجتي في اللواط مع من علمته اللواط حتى صار زوجتي