بنت عمى

مند خمس سنوات تزوجت بنت عمي الصغيرة وكانت عائلتها محافضة ولا تتركها تختلط بالرجال وكانت تلبس لباسا عريضا لا يبدي محاسنها وكانت قبل ان اتزوج بها قد حصلت على رقم هاتفي وبدات ترسل لي رسائل تحتني على ان اتقدم لخطبتها لانها تحبني فقلت لها عبر الرسائل باني احبها ايضا لكن اعتبر حبي لها كحبي لاختي الصغيرة خاصة واني اكبرها ب13 سنة ولم اتخيل يوما ان امارس معها الجنس فاصرت علي وقالت بانها لن تقبل باي رجل يتقدم لها وستنتضرني الى اخر يوم كما قالت بانها تتفهم موقفي وتحس بما اشعر به نحوها وقالت انا فعلا بنت عمك لكن بما اني احل لك فاني احبك حب الاخت لاخيها والحبيبة لحبيبها والزوجة لزوجها فبقيت على اتصال بي بل اصبحت تحدتني بعد منتصف الليل مباشرة بعدما كانت تكتفي بالرسائل الهاتفية
جلست افكر باني كنت اريد زوجة دات مؤخرة بارزة امارس معها كل انواع الجنس زوجة انيكها من كسها وطيزها وترضع زبي وتشرب منيي فكيف استطيع فعل هدا مع بنت عمي الصغيرة هده
على ان افاتحها بهدا الموضوع وارى ماسيكون ردها فكتبت لها رسالة عبر الهاتف اخبرها باني اصبحت افكر فيها كثيرا واشتهيها للنكاح واريد ان نتحدت عن امور الجنس فردت بسرعة بانها تخجل مني لكنها ايضا تنتضر يوم الوصال بشوق
هاتفتها بعد منتصف الليل واحسست هده المرة بانها خجلانة مني فقلت لها اسمعي ياحبيبتي اني نويت الزواج بك واريدك ان تعرفي بعض الامور التي احب ان اقوم بها معك بعد الزواج فقالت عندما اكون معك ببيتك فانا لك وافعل بي ماشئت الا اني نبهتها بان هناك اشياء اخرى غير النيك اريدك ان تخبريني هل انت موافقة على ان افعلها بك فقالت انا احبك ولا افقه في هده الامور وكل ما تريد ان تفعله بي فانا موافقة عليه واعدك بدلك كما اني اريدك ان تعلمني كل الامور المتعلقة بالجنس
وهكدا وبعد بضع ايام اتضح لي فعلا ان حبيبتي جاهلة بكل امور الجنس فلم اتردد في تعليمها فكانت تنصت باصغاء شديد وكانت كلما لم تفهم شيئا سئلت عنه فحدتتها عن وضعيات النكاح وطرق التهييج من رضع للزب ولحس للكس وسالتها هل تشربين حليب حبيبك عندما ترضعي زبي وانزله بفمك فردت بايجاب وكلمتها ايضا عن التوافق الجنسي وان المراة ايضا لها الحق في الشهوة الجنسية وعليها الا تخجل من طلب دلك من زوجها وان عدم الاشباع الجنسي لاحد الطرفين يكون بداية تصدع العلاقة فكانت كل يوم تطلب مني ان احدتها عن الجنس وكنت لا ابخل عليها بكل ما اعرف وكل ما اقرا عنه وكانت دائما تطلب المزيد من المعلومات عن الجنس فحدتتها يوما عن مؤخرة المراة وانواعها من كبيرة مربربة وصغيرة ممتلئة وبارزة شهية وكيف ان مؤخرة الزوجة تغري الزوج واخبرتها بانه حرام نبك المؤخرة لكن بعض الازواج يمارسون النكاح منها فقالت انها تعلم انه حرام ولا تريد ان تمارس الحرام فقلت لها وان طلبت منك يوما ما ان تهديني مؤخرتك انيكها فهل ترفضين فقالت انا احبك ولا استطيع ان ارفض لك طلبا لكني اتمنى ان لاتطلبها مني يوما ما
فقلت لها لا اظن اني لن ادوق نيك طيزك بوما ما ومرت سنوات قليلة على اتفاقنا على الزواج تقدم فيها الكثيرون لخطبتها وكانت دائما ترفض رغم ان بعض خاطبيها كانوا ميسورين وحالتهم المادية افضل مني بكثير واخيرا تقدمت لخطبتها فاخبرت امها اهلي بان الامر بيد البنت لانها رفضت الكثيرين وكنت غير مبال لهدا لاني اعلم ان حبيبتي تنتظر هدا اليوم بفارع الصبر
تم كل شيئ على ما يرام واقمنا وليمة صغيرة لم بحضرها غير الاهل والاحباب
وفي ليلتنا الاولى دخلت وزوجتي الحمام وكانت خجلانة مني مما زاد من شهوتي عليها فازلت ملابسي ولاحظت انها خجلانة فتركتها لتزيلهم في غيابي فعدت لها ووجدتها عارية تماما فضممتها الي وقبلتها ونحن واقفين ومددت يدي لمؤخرتها فوجدتها بارزة جميلة فانتصب زبي واحست به وهي لازالت محمرة الوجه من الخجل فادرتها ووضعت شعر راسها المتدلي الطويل جانبا لارى مؤخرتها فادا هي مستديرة وغير كبيرة الا انها بارزة للوراء فقلت لها حبيبتي انت تملكين اجمل مؤخرة فوضعت زبي بين فلقتي طيزها ووضعت يدي على بزازها وضممتها الي بقوة حتى احسست بالمني ينزل بين فلقتيها
استحممنا وحملتها للسرير ففالت بانها تحب ان افض بكارتها على الارض وليس على السرير ففرشت جانب السرير بتوب ابيض ووضعت مخدة وحملتها من فوق السرير الى مكانها الجديد على الارض وضعتها مستلقية على ضهرها وفتحت رجليها ورايت كسا حليقا ابيض ناصع ارتعد له زبي وانتفض قبلت شفتي حبيبتي بحنان ورضعت بزازها الا اني لاحظت اضطرابها فقلت لها مابك ياخديجة هل اقلقك فقالت لا لكني خائفة بعض الشيء ومما تخافين ياحبيبة العمر فقالت من اختراق زبك لكسي لاني سمعت من بعض النساء انه يكون مؤلما اول مرة فطمانتها وقلت لها حبيبتي ادا كنت تحبيني فتحملي الم زبي لك قليلا وبعد دلك سيسعدك طول العمر فعانقتني بقوة وقبلتني بحرارة وبقينا على هدا الحال زهاء ساعة بين تقبيل وعناق حار
وعندما حان وقت الايلاج وافتضاض البكارة رفعت رجلي حبي ووضعت زبي المنتصب على باب كسها الشهي وبدات احكه عليه وهي خائفة وافخادها ترتعش ولما حددت مكان الايلاج بدات ادفعه ونار الشهوة تجري في عروقي وما ان دخل راس زبي حتى انتفضت من الالم فاخرجته وعادودت ادخال راسه مرة تانية فتالتة وفي غفلة منها دفعته كله حتى اخترق جدران مهبلها الضيق الصغير فصرخت من الالم وحاولت اخراجه لكني كنت مطبقا عليها ومتمكن منها فتركته بكسها بعض الوقت ولو انها لم تستطع تحمله حتى احسست ان زبي جعل لنفسه مكانا في كسها فاخرجته منها والدم يتبعه فقبلتها على راسها وبقيت طول الليل احرث كسها حرتا ولم تعد تتحمل ان يلج فيها زبي كله الابعد شهرين من زواجنا
وبعد دلك اصبحنا نغير وضعبات بعدما كانت لاتستطيع ان يلج زبي فيها بوضعية غير الوضعية التقلبدية التي لازلت احبها الى اليوم وخصوصا عند وضع رجليها على كتفي والنيك بقوة وبعد مرور سنة على زواجنا علمتها فنون مص الزب ورضعه وشرب المني ورزقنا بمولودنا الاول وكنت استمتع بها ايام الحيض والنفاس ودلك برضع الزب وشرب المني وفي السنة التانية من زواجنا بدات زوجتي تزداد بهاء وجمالا وبدا جسمها يفيض بالحيوية واظن ان شرب المني وافقها فاخبرتها باني متاكد ان شربها لمنيي هو سيبب ازدياد جمالها ونظارتها وعند سماعها لكلامي نظرت الى المراة والى صورها قبل الزواج فبدا لها صحة قولي ومند دلك الحين ادمنت على شرب منيي حتى انها اصبحت تلح الان على الرضع وشرب المني قبل النياكة وتبرر دلك بانها ادا رضعت زبي وشربت المني تكون مدة النيك في الكس طويلة وبدلك تاتي بشهوتها معي او قبلي اما ادا نكتها دون ان ترضع وانزل بفمها فاني اسبقها للاتيان بشهوتي وبعد التجربة وجدت ان كلامها صحيح كما اني ايضا استمتع وانا ارى بنت عمي الصغيرة وحبيبة قلبي ترضع زبي بشراهة وتشرب منيه شراب العظشى وبعد دلك انيكها حتى تاتي بشهوتها وعند دلك احس بعضلات كسها تطبق على زبي وتعضه ولاترتخي الى ان تبرد شهوتها


كبرت مؤخرة حبيبتي ولم اعد استطيع مقاومة هدا الطيز المنتفخ المشدود البارز للوراء كما انها لاحظت اهتمامي الكبير به فاصبحت تتعمد اثارتي به فتقف امامي وتنحني للامام وتتعمد تقلع هدومها في سهراتنا الجنسية وهي واقفة امامي فتتقرب مني وطيزها ملتصق بزبي فتتحسسه بفلقتي طيزها حتى تشعر بانتصابه وهيجانه القوي فتدور وتجلس على ركبتيها وتمصه بقوة حتى يسيل ماءه في حلقها وهي مستمرة في الرضع والمص وتعصره حتى اخر قطرة وبعد دلك نتعانق ونلهو ونمرح ونحن متغانقين تم لا تلبت ان تطلب مني نيكة قوية في الكس لتاتي بشهوتها فننام بعد دلك واجل نيك الطيز الى ما بعد وفي ليلة من ليالي الشتاء البارد كنت نائما بجنبها بعدما انتهينا من النيك فنامت حبيبتي وبقيت اتفرج عاى التلفاز وكان طيزها الشهي باتجاهي فقررت ان ادشنه هده الليلة الباردة فاستدرت نحوها وبدات الاعبها في شعرها وبزازها واقبلها فاستفاقت وقالت لي هل تريد ان تنيك ياحبيبي فضحكت وقالت الى تشبع من النيك فصعدت فوقها ونحن نقبل بعضنا
فلما احست بانتصاب زبي بدات تحكه على كسها استعداد للايلاج فقلت لها لااريده هناك ياحبي فقالت ادن تريد ارضع لك قلت حبيبتي اريد انيكك في الطيز فنظرت الى باستغراب وقالت ليس الان ارجوك بلاش فقلت لها لقد صبرت كثيرا على هدا الطيز الرائع واليوم اريد تدشينه بزبي فسكتت وبدات ارضع بزازها بنهم وسالتها ماقو حبيبتي وابنة عمي فقالت اعمل ماشئت فحسيت انها متضايقة فقلت لها ادن انت متضايقة وانا كما تغلمين احبك ولن اجبرك على شيء لاتقبلينه وخصوصا نيك الطيز لان لاحق لي فيه وانما اغراني واردت ان اتمتع به وارى زبي يخترقه فقبلتني وقالت هو لك نكه كلما شئت لكن بحدر فخيرتها بين ان تسجد واتيها من الخلف او تبقى كما هي وارفع رجليها الى كتفيها فاختارت الوضع الاول فسجدت وحاولت ان اغرس زبي في خرم طيزها الا انه كان ضيقا ولم يستطع زبي الدخول حاولت عدة مرات فما ادخلت غير مقدمة راسه فامرتها بان تنام على ظهرها وارفع رجليها الى اكتافها ففعلت ودفعت برجليها بقوة حتى تجاوزت اصابع رجليها ادنيها فظهر خرم طيزها بارزا في وضعية جاهز للنيك فدفعت زبي بقوة لكنه اصطدم بخرم ضيق قوي ولم يدخل منه الا الراس فنمت فوقها وهي تتالم وانا انيك واحاول ادخاله الى ان زبي لم يتجاوز الراس مما زاد من شهوتي فانزلت مائي وقبلتها في جبهتها الا اني تفاجئت بعد هده النيكة بان جرحت طيزها فقد خرج منه دم قليل مسحته وقالت ان خرم طيزي يؤلمني لكني اضاء لك اتحمله فتعانقنا ونمنا ولم اعد لنيك الطيز الابعد مرور سنة اخرى ففي احدى الايام بعتت لها برسالة من هاتفي اخبرها فيها باني ساتاخر هده الليلة وباني سانيكها من طيزها هده الليلة واريدها ان تلبس لي لباس العروس وسادخل بها لافتح طيزها وفعلا تزينت لي حبيبتي هده الليلة تزيين البنت لليلة عرسها ولبست توب العروس الابيض وجلست تنتضر قدومي من العمل ما ان دخلت بيتي وجدتها في احلى وضع نائمة على السرير تركتها على هدا الوضغ ودهبت للحمام لاستحم وللمطبخ لاتعشى ورجعت لها عاريا فوجدنها نائمة ورفعت توب العروس لاجدها لاتلبس تحته اي شيء فقبلتها قبلة حارة وهممت ان ارفع رجليها لنيك طيزها لكنها ارتمت على زبي وبدات ترضعه الى ان سال حليبه فشربته حتى اخر قطرة كعادتها وبعد دلك اطفات الانوار وقامت باشعال شموع وقدمت لي تمرا وحليبا قي احتفال صغير لم افهمه وبدات اشك في انها لاتريدني ان انيكها من الطيز وقررت احتراما لها ان لا انيكها من الطيز رغم اني اعشقه الا انها دهبت الى ركن من اركان البيت كانت اعدته من قبل بفراش جديد ففالت لي اي وضع يريد حبيبي ان ينيك به طيزي اظن ان هدا الوضع جيد فانحنت بوضع الركوع وفتحت فلقتي طيزها فوضعت زبي على خرم طيزها ووضعت عليه ريقا امسكتها من كتفيها وبدات في النيك الا ان زبي لم يدخل منه الاقليلا لكني كنت اشعر بالمتعة فامرتها بان تنام في الوضعية العادية وافتكرت اني قرات يوما ما ان زيت الاطفال يساعد على ولوج الزب للخرم الضيق فاتيت به ودهنت زبي وخرمها وفعلا بدا يدخل شيئا فشيئا الى ان وصل الى نصف الزب فلم تعد تستطع تحمل اكثر من دلك وبدات تترجاني الا ادخله اكثر لانه يالمها فنكتها بنصفه وفضينا ليلة جمبلة كلها نيك في الطيز حتى الفجر وازداد حبي لزوجتي العزيزة وبنت عمي الغالية اني اراها ملاك بحياتي لم ترفض لي طلبا يوما ما ولم اسمع وار منها الا ما يسرني ومند دلك اليوم كلما اردت نيكها من طيزها لا اتجاوز نصفه لانه يالمها كثيرا ولدلك فاني لا انيكها من الطيز الانادرا ادا لم استطع مقاومة اعرائه فانا رغم اشتهائي لنيك طيزها ارى انها لاتجني منه الا الالم بينما انا التد به والان وبعد دخولنا الستة الخامسة من زواجنا صار لنا طفلين وحبنا يزداد قوة يوما بغد يوم ولا ينقصني مع خديجة بنت عمي الصغيرة اي شيء الحب والحنان والتقة والاخلاص ورضع الزب وشرب المني ونيك الكس والطيز
ساحدتكم عن كل جديد بقصتي وعن نيك طيزها ان تمكنت حبيبتي يوما من تحمل ايلاجه في خرمها حتى البيضات

أخيرا وافقت تنتاك أمامي

أحب زوجتي و متعتها
انا رجل متزوج من امراة ممحونة جداً مثل اللبوة… جسمها مليان شوي وبزازها وسط وطيزها جميلة مدورة وبارزة لدرجة أن أي واحد يراها يرغب فى نيك طيزها…أما أنا فمثلها أحب السكس و أعشق الشذوذ و الجرأة فيه ودائماً لدي رغبة في ان اصف روعة و لذة نيك زوجتي للرجال الآخرين على النت واعرض عليهم صور جسمها العاري التي التقطها بكاميرا الكمبيوتر واشعر باللذة عندما يتغزل فيها الرجال وأحس بهيجانهم عليها عندما يقول لي احدهم انا هجت على صور مرتك او حلبت زبري عشر مرات على صور بزازها و كسها وأكثر ما أثارني و هيجني شاب قال لي : نفسى انيك طيزها الحلوة وأنت موجود معنا تتفرج علينا و تسمع صريخها وهي تبلع زبري الكبير كله في بخوشها أثار ذلك الكثير من الخيالات في رأسي …
أما زوجتي فأنا وهي نتصارح بكل شيء و تعرف عني هذه الميول الشاذة وانا استمتع بذلك وهي تستمتع أكثر بميولي ولهذا فهى تحكي لى عن كل شئ بكل صراحة وبالتفصيل فاذا خرجت فى مشوار او ذهبت الى السوق او اى مكان مزدحم تحكى لى كل ما يحدث لها بالتفصيل فتخبرنى عمن امسك طيزها او عن الرجل الذى لزق زبة فيها او اخر مسك بزازها وهى فى اى مكان زحمة يلتصق بها الرجال وانا اتلذ بها و هي تصف ما حدث و تحكي لي مشاعرها و كيف اشتهت شاباً بعد أن أحست بزبره العملاق يكاد يخترق ثوبها بين فلقتي طيزها في الباص لذلك انا أسعد بمشاويرها وانتظرها على نار لتحكي لي ما حدث بل ان لدى رغبة شديدة فى ان تتناك بره وتحكى لى تفاصيل النيكة وهى فاهمة ذلك كويس وعندما ابدا معها مداعبات الجنس اسالها عمن ترغب فى ان ينيكوها فتذكر لى اسماء رجال من معارفنا تتمنى ان ينيكوها كما انى احكى لها عن اصدقائى الذين ينيكون نسوان غير زوجاتهم فتتهيج جدا وتتمنى ان ينيكوها هي ايضا ومن الاشياء التى تهيجها جدا انى اطلب صديقى بالتليفون وافتح السبيكر كى يكون صوته مسموعا لديها ويحكى لى بالتفصيل كيف ناك المراة الفلانية وهو لا يعرف ان زوجتى تسمع معى في ليلة من الليالي كنا مهتاجين على الآخر ونحن نقرأ قصة سكسية عن زوجة تخون زوجها مع طبيبها وتحكي لزوجها ما يحدث بينهما وأنا متحمس وأقول يا هيك النسوان يا بلا …
جلست في الفراش فجأة وقالت بتذمر: كفاك تحمساً لهذه الممحونة… قلت لكنها لذيذة وصادقة مع زوجها فقالت أنا سأكون أكثر محناً و صدقاً منها و سأحكي لك قصتي مع هاشم طبيبي وأنت تعرفه جيداً…وبدأت تحكي ما حدث بينهما بعد عدة سنوات من زواجنا وكيف شرمطها و ناكها و كم تمتعت بزبره الكبير وأنا أستمع اليها مشدوهاً و مصدوماً في البداية و متهيجاً جداً في النهاية و زبي يكاد ينفجر وعندما وصلت بحديثها الى كيف بدأ يقذف لبنه و يملأ كسها انفجر زبي وطرش لبنه على كل جسدها و على الفراش … بعدها بقيت يومين أفكر بما حدث غير مصدق بأن زوجتي قد خانتني فعلاً منذ عدة سنوات دون أن أحس لاحظت هي ذلك وفي اليوم الثالث وجدت نفسي أقبلها و أرجوها أن تحكي لي القصة من جديد بتفصيل أكثر وأتمتع بنيكتها مع هاشم مرة ثانية أكثر من الأولى بكثير بعد ذلك انكسرت كل الحواجز بيننا و انفتحت لي أبواب اللذة وهي تحكي لي بالتفصيل عن تاريخ كسها من حيث كانت طالبة فى المدرسة و كيف فتحوها وكيف كانت تذهب الى شقق زملائها العزاب في العمل مع أختها وزميلات لها وتمص أزبارهم وتلحس الأكساس وينيكها كل الشباب الموجودين لأنها كانت المفتوحة الوحيدة في الشلة وانها كانت تعجبهم جدا وكانوا يسمونها كس الشلة الجاهز وعلى الرغم من كل ما تقول فان ذلك يهيجنى جدا واطلب المزيد من حكاياتها واصبحت انا وهى لا يحدث لنا هيجان كامل قبل عملية النيك الا اذا حكت لى قصصها الجنسية التي وقعت لها وهي كثيرة او رغبات مدفونة عندها فى الرجال الاخرين وتحكى لى ماذا ستفعل مع فلان لو ناكها بالتفصيل وهى لا تهيج الا اذا حكيت لها عن الرجال الذين ينيكون النسوان او عن النسوان الشراميط وماذا يفعلون رجوتها كثيراً أن نرتب لقاءاً ثلاثياً مع أحد من أصدقائها القدامى أو من ترغب به من الرجال لكنها ترفض أن تنتاك  أمامي  … حتى أني طلبت منها أن تذهب وحدها لتنتاك و تعود إلي وكسها مملوء باللبن لكنها ترفض وتقول أن جسدها لي وحدي ولن تمنحه لأحد آخر وأنها نادمة على ما فعلت وإمتنعت عنه منذ عدة سنوات و لن تكرره أبداً…
بقيت الفكرة في رأسي ويوماُ عرضت على أحد المنتديات المشكلة وكان الرأي أني أضعها أمام الأمر الواقع خلال وجود شخص آخر .. أعددت للأمر
وفي يوم طلبت منها أن تخرج معي للتسوق وكعادتها ارتدت ثياباً تلفت أنظار الشباب وتثير شهوتهم بصدرها الأبيض البارز وطيزها المدورة الكبيرة وشفتيها المتورمتين التين تعكسان شبقها الجنسي وغرامها المشتعل بعشق المضاجعة وبعد أن انتهينا من التسوق وكانت الساعة تقارب العاشرة قلت لها أن علي المرور بالمكتب لإحضار بعض الأوراق الهامة و مقابلة زبون عربي لعدة دقائق … وافقت  على مضض وذهبنا الى هناك جلسنا فتظاهرت بأنني أرتب الأوراق التي سآخذها وبعد بضعة دقائق وصل حمد الزبون العربي وبدأنا نناقش العمل ولما لاحظ حمد ملل زوجتي و تثاؤبها أراد الإنصراف فقد جاوز الوقت الحادية عشر ببضع دقائق لكني أقنعته بمرافقتنا الى منزلنا لمتابعة حديثنا و تناول طعام العشاء معنا فوافق بعد كثير من الإلحاح مني و القليل من زوجتي التي لم تكن راضية تماماً عن ذلك في البيت وفي البداية كانت زوجتي منزعجة من وجود الضيف المفاجىء فوضعت لنا العشاء على مضض وجلسنا الى المائدة و بدأنا نتسامر ونشرب وشعرت بأنها قد بدأت تغير رأيها بضيفي فحمد شاب أسمر وسيم و محدث لبق و لطيف بدأ معها حديثاً مطولاً وشيقاً عن النساء و الحب والزواج … ومع المشروب وحريته بدأت تتطرق الى الجنس ففاجأها حمد بآراء متحررة و منفتحة وبتجاربه الشخصية و خصوصاً عندما بدأ يتحدث عن زوجته و حياتهما الجنسية وكيف أنهما يتصارحان و أن أصدقاءهما من الرجال و النساء مشتركون وأن حياة كل منهما ملك للآخر لا أسرار بينهما وهنا سألته زوجتي سؤالاً مباشراً: وهل صديقاتك الحميمات و أصدقاؤها الحميمون مشتركون أيضاً فأجابها بثقة نعم وصديقها الحميم هو أيضاً صديق حميم لي وكذلك صديقتي الحميمة هي صديقتها الحميمة أيضاً ولا يوجد بيننا شيء خاص وسأسمي الأمور بمسمياتها زوجتي لا تنتاك إلا معي وبحضوري و أنا لا أنيك إلا معها و بحضورها وقد تعاهدنا على ذلك بعد أول مشكلة في حياتنا الزوجية منذ سبع سنوات ومن حينها و نحن نطبق ذلك…سألته زوجتي وماذا حصل ؟؟ قال جئت إلى البيت في وقت غير متوقع فوجدتها مع شاب قوي البنية مفتول العضلات يشبه أبطال الملاكمة قد جاءت به للمنزل والشاب عار كما ولدته أمه ارتعبا و حاول أخذ ثيابه والفرار لكني أمسكته و هدأته وعرفته بأنني زوجها وأنه لا توجد أية مشكلة اذا اراد أن ينيكها ودخلنا سويا غرفة النوم وطلبت منه أن يعري زوجتي من كل ملابسها ونفذ طلبي بكل استمتاع وأمسكت بزبه الأسود الضخم وأدخلته بفم زوجتي فأخذت ترضعه بهياج أمامي أما أنا فصرت الحس كسها الأحمر الكبير وألعق سوائله الساخنة وهي ترضع زب الشاب الضخم ثم وضعت بنفسي رجليها على كتفي الشاب وفتحت كسها بيدي وأدخلت قضيب الشاب العملاق الأسود بفرجها وعلا صراخها من شدة الهياج والمتعة وظل الشاب ينيكها بقسوة وهياج وجنون وكان منظر زوجتي رائعا ومثيرا وزب الشاب الذي يقترب حجمه من حجم زب حصان يخرج ويدخل في كسها وأنا أتفرج على أروع نياكة لرجل بهذه الفحولة ينيك زوجتي أمامي
فهجت لهذا المنظر السكسي الساخن وقذفت شهوتي الغزيرة على وجه زوجتي وعلى شعرها الأسود الناعم…وبعدها لم تقف متعتنا المشتركة أنا وزوجتي عند هذا الحد بل تطورت لما هو أمتع وأروع بكثير …نظرت في الساعة التي كانت قد جاوزت الثانية و النصف صباحاً ثم إلى وجه زوجتي كانت مهتاجة جداً لقصته … فقلت موجهاً حديثي لحمد : وما رأيك في امرأة خانت زوجها واعترفت له بعد عدة سنين وتمتع بذلك لكنها ترفض أن تنتاك أمامه … حتى أنه يطلب منها أن تذهب وحدها لتنتاك و تعود إليه وكسها مملوء باللبن لكنها ترفض وتقول أن جسدها له وحده ولن تمنحه لأحد آخر وأنها نادمة على ما فعلت منذ عدة سنوات وإمتنعت عنه و لن تكرره أبداً
قبل أن يجيب حمد تدخلت زوجتي و قالت : ربما لم يجد لها صاحب الأير المناسب لتنتاك به بعد طول امتناع؟؟؟.. واو لقد تبدل رأي زوجتي و كلامها فانتهزت الفرصة وقلت : لقد خيرها أن تفعل هي لكنها رفضت قطعياً … تدخل حمد و قال : هو يحبها جداً و يعشق كسها و متعته و هي تحبه أيضاً و تحب أن تمتعه لكن رواسب الافكار المتخلفة و التزمت تمنعها من أن تتمتع و تمتعه … وتصور لها أن ما ستفعله خطأ لكنها قادرة على التحرر منها ثانية لتقوم بالصحيح كما تحررت منها في المرة الاولى وقامت بالخطأ وأنا أعتبر الخيانة خطأً وحراماً بينما أن تلبي نداء جسدها و رغبة زوجها بموافقته و حضوره صحيحاً و حالاً قالت زوجتي بارتياح : ربما تنتظر الظرف المناسب و غمزتني ففهمت بأنها تريد أن تنيك حمد و أنها ستحق حلمي أخيراً … ويبدو أن حمد فهم ما يدور بيننا فقد أخرج جواله و اتصل بزوجته يقول أنه مضطر للقيام بما يخالف عهدهما و يستأذنها في ذلك و أن الغاية ليست المتعة بقدر ما هي حل لمشكلة ويبدو أنها قد وافقت و سمحت له فقد شكرها ووعدها بتعريفها على الجماعة و تعويض ذلك عليها وأنهى المكالمة والتفت الينا وقبل أن يقول شيئاً بادرته زوجتي بالقول : حمد أريدك أن تنيكني و تنيك كسي و بخواشي و فمي أمام زوجي الحبيب … عاشق كسي و عرصته … أريد أن أكون منيوكتك و شرموطتك أمامه … أرجوك نيكني أشبعني و أشبع زوجي المنيوك و رغباته فاجأنا كلامها لكنها زادتنا استغراباً حين خلعت ثوبها بحركة واحدة وكانت لا ترتدي تحته سوى كلوت مثير و ركعت على الأرض على ركبتيها وأمسكت بيد حمد فأقامته عن مجلسه ووأقفته أمامها وبدأت تداعب أيره بيديها من فوق البنطال و تقبله ومدت يداً أنزلت السحاب وبالأخرى حلت حزام البنطال فسقط أرضاً ومدت يدها داخل كلسونه فسحبت أيراً أسمراً كبيراً يبدأ بالإنتصاب وانقضت عليه بفمها و لسانها تشبعه لحساً و مصاً بجنون و مهارة فائقة. كان منظرها رائعا و لذيذاً و شعرت و أنا أراقبها بلذة فاقت بكثير ما أشعر به لو كانت تمص أيري أنا … فأردت أن أحتفظ بذكرى هذه اللحظات الرائعة لتعيش معنا دوماً فشغلت كاميرا الفيديو و صورتها تمص و تلحس و تلاعب الاير ولم يشعرا بذلك فقد كانا غائبين عن الوعي مندمجين مع الاير الذي تمصه كل الاندماج … و ظلا كذلك ربع ساعة و أكثر فقلت لنذهب الى غرفة نومنا فهناك أنسب و أريح لنا و فعلا قامت و سحبت حمد من أيره و اقتادته الى سريرنا الواسع و تمددا فثبت الكاميرا بحيث تصورنا بوضوح و انضميت اليهما في السرير و بدأت يده تتحسس كل جسمها و هي مستلقية على السرير بيننا ويدها ممسكة زبه الذي تضخم بعد مصها له تلاعبه بلطف وخفة وعيونه تتفحص كل مكان في جسمها بشغف و رغبة فنظرت له وقالت له شو بدك يا حمد فنظر حمد الى كسها و قال بلغة الاشارة اه اه اه مؤشرا باصبعه الى كسها الذي كان على قبته بعض من الشعر الخفيف خاصة ان مرتي كانت تنتف شعرتها بفن و ذوق وتترك مثلثاً صغيراً من الشعر على قبة كسها مما يجعله مغرياً للغاية و صارت
تضحك بدلع و غنج و هي تنظر لعيون حمد وأنا اراقبهما وانا مستلق جانبهما على السرير ملتزماً الصمت وابتسم لمنظر مرتي وهي تداعب حمد وفجأة قامت من استلقائها و وضعت راسها بين ساقي حمد و فتحتهما على الآخر و اعتدلت انا في جلستي لاشاهد ما تفعله ورأيتها تمسك زب حمد العملاق وترفعه لفوق وتتمدد بجسمها و تنام على بطنها بين ساقيه المفتوحتين وتضع لسانها على ثقب طيز حمد وتلعقه لعقا واخذت تلعق و تلحس من عند ثقب طيزه لحتى راس زبه و كان حمد يتأوه و يزمجر بوحشية كالاسد عندما يبدا باكل فريسته وامسكت انا زبي ورحت
احلبه على منظر زوجتي وهي تنتاك من شاب اخر و كانت تتصرف بحرية ووحشية معه فجلست على ركبي بين ساقيها وبينما هي تلحس وتمص زب اخذت قليلا من ريقي ووضعته على اصبعي و صرت ألامس ثقب طيزها بلطف و خفة مبللا


اياه بريقي فصارت تتأوه اكثر و تفتح ساقيها اكثر مع المتعة وصارت تمص زب حمد بقوة اكثر فأدخلت اصبعي داخل طيزها وصرت اوسع في بخواشها و بعد خمس دقائق من المص و اللحس و توسيع طيز منى قام حمد من نومه على ظهره و مسك زوجتي بعنف و قوة و حضنها و قلبها لتنام على ظهرها ونام فوقها ولاحظت نظرة خوف في عيونها وهي تتطلع على عيون حمد الوحشية وابعد حمد راسه عن وجها و نظر برهة الى نهديها و كانا مثل التفاحة و حلماتهما منفوخة مثل القبة و مائلات للون الزهري و هجم حمد بفمه و صار يمص حلماتها بوحشية وعنف فصارت تتألم من قوة مصه للحلمات ووضع حمد ركبه الاثنتين بين ارجلها وفتح رجله دافعا ساقيها ليفتحهما ومسك حمد زبه ووضع راسه بين شفرات كسها و ضغط بكل قوته للاسفل دافعا عاموده الضخم داخل كسها الضيق فصرخت صرخة مدوية من الالم ولذة وعنف الدفعة القاتلة وصارت تدفع بجسم حمد عنها وهي تتأوه لكنها لم تقدر ان تزحزحه عنها فقد كان قويا ونظرت لي نظرة استغاثة وكأنها تقول لي انت زوجي ابعد هذا الوحش عني و لكني لم اتحرك من مكاني واستمريت في لعبي بزبي المنتصب بقوة و أنا أحس بمتعة ليس لها حدود و كنت سعيدا و انا ارى زبه الضخم و هو يدخله كله دفعة واحدة ويخرجه كله دفعة واحدة و قربت وجهي ووضعته خلف طيز حمد و صار زبه داخل كسها قريباً من فمي واخرجت لساني و صرت العق بيضاته نازلا الي زبه وكسها ونزولا لفتحة طيزها الحمراء الوردية وكان يصدر لدخول وخروج زبه في كسها صوت رهيب وكانك واضع يدك في حوض به ماء و تحرك يدك بسرعة في حوض الماء ومع لعقي لزب حمد بدا ريقي يطري و يلطف و يسهل من ولوجه بكسها
فتوقفت عن دفع حمد والتألم والتعصر وعرفت ان كسها قد تعود على كبر زبه وتأقلم على حجمه و صارت تصدر صوت انين خفيف يدل على قدر من بسيط من الالم وكثير من المتعة بنفس الوقت و توقفت انا عن اللحس و احضرت بعض الكريم وصرت بإصبعي أدهنه على كسها و ثقب طيزي ايضا وبعد ان وسعت ثقب طيزي و ادخلت به اربعاً من أصابعي ركعت على ارجلي ووجهي على السرير بجانبهم و قلت لحمد تعال حمد…حبيبتي زوجتي تحب أن ترى أيرك هنا مؤشرا على طيزي فقام حمد عن زوجتي و جلس على ركبه خلفي واضعا راس زبه الضخم على فتحة طيزي ووضع يديه الاثنتين على اكتافي وانا مطوبزوشدني من اكتافي للخلف دافعا كل زبه دفعة واحدة داخل طيزي فاحسست وكانه صاروخ دخل في طيزي و حاولت التملص للامام فلم استطع و صرت اعض شفتاي من الالم الرهيب داخلي خاصة وانه صار يدخله و يخرجه بقوة و بعنف و بدفعات سريعة و صرخت على زوجتي قائلا حبيبتي طوبزي مثلي وريحيني من هذا الزب المتوحش فصارت تلعب بكسها وهي تهتاج بمنظر الأير يخترقني و ينيكني وقالت لي لذيذ جداً منظرك و أنت بتنتاك يا ممحون … خليه ينيكك عشان تحس زي ما صار معي قبل شوي و انت و هو ما رحمتو كسي الضيق لما فسخني و شقني بزبو … لذيذ كتير نيكك يا عرص و قامت واتخذت وضعية الكلب فقلت لحمد مؤشرا على طيزها يللا حمد هناك احلى و الذ فنظرحمد الى طيزها الرائعة وسحب زبه من طيزي و جلس خلف طيزها ومسك زبه و دفعه داخل كسها الوردي فصارت تشهق من شدة اللذة والالم وصارحمد يصدر اصوات غريبة و كانه ثور متوحش و اثناء نيكه لها احسست انه سيكب منيه في كسها فاخذت الاعب بيضاته بشغف و قوة و فجأة مسك حمد طيز زوجتي دافعا زبه كله داخل كسها وصار يرشق منيه في أعماق رحمها احسست بالدنيا تلف بي من اللذة و أنا أحس بمنيه يندفع عميقاً داخلها خاصة ان تلك الدفقات تمر بين أصابعي اليها و أن كمية منيه ليست عادية احسست انه كحنفية ماء قوية انفتحت داخلها و استمر هذا الحال حوالي عشر ثواني وانا احس بقوة اندفاع منيه داخل كسها وهي ترشق رشقا في أعماقها وبدأت نقاط منه تسيل خارجاً فتمددت و رأسي تحت بطنها لأشرب كل نقاط منيه المتسربة من كسها وبعد أن انتهى سحبت زبه من كسها و حشرت كل زبه داخل فمي أمص ماء زوجتي و ما تبقى من منيه اللذيذ و بعد ان فرغ سحب زبه من فمي وعدت الى كس زوجتي ألعقه و أشرب عسلها الممتزج بمني حمد بينما اخدت زوجتي زبه بيدها مكملة مهمتي و صارت تمصه بقوة لتلحق بعضا من طعم منيه التي تحبه كثيرا و بدا زبه في التراخي و زوجتي تنظفه بفمها و لسانها و بعد ذلك استلقينا نحن ثلاثتنا على ظهورنا ميتين من كثر التعب و كنا مهدودين من كثر التعب و نمنا ثلاثتنا على السرير بسرعة
في الصباح الباكر صحونا على صوت حمد ينادينا لشرب القهوة فقد استيقظ قبلنا بساعة فاستحم و توضأ وصلى الفجر وعمل لنا القهوة و كأنه في بيته…واعتذر كثيراً عندما رأى كس زوجتي مازال مفنشاً ومتوسعاً من شدة نيكه … لكنها ضحكت وقالت لاتعتذر حمد كنت لذيذاً جداً ولا زلت أريدك أن تفعل ببخواشي و بخواش زوجي كما فعلت بكسي و أكثر…واتفقنا على أن يكون لقاؤنا باكراً في المساء وتلك قصة أخرى

اول بوسة فى حياتى

اسمي سمير فى أولى كلية تجارة الزقازيق وباعيد السنة مع الأسف طلعت بأربع مواد.. بابا متوفى من مدة طويلة وماما تجتهد فى تربيتنا.. لى خال عايش في القاهرة ..متعاطف معانا وبيساعد ماما دايما .. ويعطى ماما فلوس وبيجيب مواد تموينية كتيرة وهو جاى مساعدة لنا عشان المعاش صغير.. ولما ماما تتزنق فى أى فلوس بتروح له القاهرة وتستلف منه وهو مش بيتاخر عنها أبدا إحنا ساكنين فى بلدة اسمها منيا القمح مركز تابع للزقازيق وأنا زى أى شاب فى بلدة صغيرة خجول زى اغلب الشباب فى البلدة إحنا بنروح فى الأجازة الصيفية عند خالى ونقعد أسبوع ومرات خالى بتحبنا جدا وبتحب ماما وصديقتها كمان يعنى واخدين على بعض أوى.. المهم ماما سافرت لخالى عشان ترجع فلوس كانت سلفاها منه وجابت سهام بنت خالى معاها عشان تقضى يومين عندنا وتتفسح.. كانت أول مرة تعملها.. إحنا كنا بنروح عندهم دايما فى أجازة الصيف.. ولما خالى بييجى كان بيتغدى معانا ويمشى فى نفس اليوم لظروف عمله سهام كانت واخدة دبلوم تجارة نظام خمس سنوات وقعدت كان عندها حوالى 26 سنة واشهر قليلة كانت لسة بدون زواج مكنتش بتخرج كتير عشان إلا مع إخواتها ولها اتنين اخوات اولاد وهما اصحابى او بتخرج مع مامتها او مع خالى يعنى معملتش اى علاقة مع اى شاب قبل كدة ماما الحت على خالى انه يوافق انها تيجى تقضى يومين عندنا وتغير جو وخالى وافق سهام كانت جريئة عنى بحكم انها من القاهرة وانا كريفي كنت خجول شوية سهام كانت بتلبس بيجامات جيل جاهزة قطن وناعمة اوى بس جاكيت البيجاما كان بيغطى حتة صغيرة من البنطلون والبنطلون بينزل لتحت يعنى على اول السرة وبطنها مسحوبة اكيد البيجاما مكنش بتغطيها.. وطيازها من ورا برضه البنطلون مكسمها اوى.. والبزاز كانت واقفة وشادة كدة.. المهم البيجامات اللى بتلبسها كانت بتفسر جسمها اوى وكانت مهيجانى اوى ودى كانت اول مرة ان بنت غير اخواتى البنات تيجى تقيم مدة عندنا انا كنت مخلص مذاكرة المواد التي رسبت فيها يعنى مكنتش باذاكر خالص وهى جت فى الوقت ده.. اختى وماما كانو بيقعدو فى اوضة النوم عشان اختى بتذاكر وانا وسهام كنا بنقعد فى حجرة الانترية عشان فيها التليفزيون.. حصل بيننا صداقة كدة وتآلف وود بيننا بحكم اننا قاعدين مع بعض طول النهار وقعدنا نحكى لبعض مواقف ونهزر ونقول نكت لبعض خدنا على بعض اوى واستريحنا لبعض اوى هى كانت اول مرة تقعد مع شاب تحكى معاه خارج مراقبة اخواتها وابوها وامها وانا برضه كانت اول مرة آخد راحتى مع بنت وفى نفس الشقة مع بعض انا كان عندى اثارة طول الوقت من البيجامات اللى بتلبسها ومفسرة جسمها اوى المهم اختى كانت بتروح المدرسة وماما كان بييجى اصحابها وجيرانها بحكم انهم كلهم ستات بيوت كنا بندخل المطبخ انا وسهام عشان سهام تعمل القهوة للضيوف ونضحك ونقول نكت لبعض فى المطبخ احيانا كنت اقول لها نكتة خارجة شوية تضربنى على ايدى وتقول لى يا قليل الادب قربنا من بعض اوى ومرة واحنا قاعدين ومشغلين التليفزيون وبنحكى قالت لى انهم راحو رحلة مرة اسكندرية مع المدرسة والمشرف من مديرية التربية والتعليم استظرف بنت من الرحلة وبقو يخرجو ويرجعو مع بعض وطول النهار على البلاج سارحين مع بعض المهم خلوهم برة وراح لها الحجرة ونام مع البنت دى وفتحها وبقت مصيبة والبنت كانت عاوزة تموت نفسها وخايفة من اهلها لان الموضوع هيتفضح لمل تيجى تتجوز انا سمعت القصة دى هجت على الاخر اول مرة اسمع بنت تقول كلام زى دة مش ولد المهم انا كنت هايج اوى وعاوز ابوسها وحاسس انها هى كمان لها مزاج بس نبتدى ازاى انا حسيت بكدة من الحكاوى اللى كنا بنحكيها والكلام اللى كنا بنقوله لبعض ماما نزلت تحت عشان تشترى فاكهة من الباعة السريحة كنت قاعد انا وسهام ومستنى ماما تناديلى عشان انزل اخد الحاجة اللى اشترتها واحنا قاعدين لقيت سهام اتحركت فجاءة ومسكت عينيها ناموسة دخلت فى عينيها وقعدت تدعك فى عينيها واحمرت ودمعت وكل شوية تدعك عينيها عشان بتدمع قلت لها هاحط منديل على عينيكى وانفخها عشان الاحمرار يروح وافقت وجبت منديل وحطيته على وشها وغطى وشها وعينيها ونفخت فيها كذا مرة استريحت لما عينيها سخنت من النفخ انفخ تانى ماشى عنيا هديت فعلا على النفخ نفخت تانى وبعدين قمت نازل على فمها وبستها والمنديل مغطى وشها يعنى البوسة من فوق المنديل ماما ندهتلى ونزلت اجيب الحاجة اللى اشترتها وبعدها قعدنا مع ماما وبعدين اتغدينا ونمنا شوية العصر صحينا بقى الساعة سبعة تقريبا ودخلنا اودة الانترية عشان اختى هتبتدى تذاكر وماما قاعدة معاها على فكرة لما بستها والمنديل مغطى وشها سكتت ولما قمنا وشلت المنديل ابتسمت يعنى كانت موافقة لما دخلنا الانتريه وقعدنا وبالصدفة كان فى فيلم واتنين بيبوسو بعض احنا الاتنين قربنا من بعض فى وقت واحد وبسنا بعض كانت دى اول بوسة  فى حياتى  بجد قبل كدة كان فى حجات عبيطة لكن دى كانت عميقة طبعا قعدنا شفايفنا على بعض لمدة طويلة ولقيتها بتدخل لسانها فى فمى كانت ممتعة اوى هى جريئة عنى ايدى كانت على رقبتها وقعدت ابوس فى رقبتها وورا ودانها وهى سابت نفسها المهم دخلت ايدى جوة البيجاما ومسكت بزازها وقعدت افركهم بايدى واحسس على الحلمة والبزين طبعا وبعدين نزلت ايدى لتحت ووصلت لكسها كانت لابسة كمبليزون ايدى مشيت برة الكمبليزون ووصلت لتحت وقعدت احسس على الشق من برة الكلوت هى كانت حاطة ايدها على وركى طبعا زوبرى كان واقف جدا حركت ايدها ولمستة كانها بتعدل نفسها عاوزة تمسكة اتحركت تانى كانها بتعدل نفسها وحطت صباعها عليه باستحياء كدة انا حطيت ايدى على ايدها عشان تمسكة كويس وتضغط عليه كل ده بدون اى كلمة منى او منها الغريزة هى اللى بتحركنا ثوانى وجبتهم انا وهى فى نفس الوقت كانت الاثارة شديدة جدا لكل منا واول مرة فى حياتنا انا وهى اول مرة ابوس بنت وامسك بزها والمس جسمها واحسس على كسها من برة الكلوت بس اخدت راحتى ولمدة مش قصيرة وهى كمان راجل بيبوسها ومسك بزازها ووصل لكسها وهى ماسكة زوبره هى كانت ماسكاة طبعا من خارج الهدوم بس حست لما جبتهم بتقوللى اية اللى حصل قلتلها جبتهم قلتلى وانا كمان قلتلها انا حسيت بيكى لما جبتيهم قلت لها انا اتمتعت اوى قلتلى مش اكتر منى انا جسمى كلة اترعش اول مرة احس بالمتعة دى انت ايدك وصلت فين يا مجرم قعدنا نضحك انا كنت ناوية نبوس وبس مش اكتر انتى اول مرة بجد تحسى بكدة اول مرة بجد عمرى ماحد لمسنى انت اول واحد يعنى محدش لمسك خالص دى اول مرة شفت انا اترعشت ازاى ايوة انا حسيت طيب لما بتجيلك اثارة بتعملى اية بالمس نفسى من برة لغاية ما استريح بس اللى عملناه امتع بكتير قوم غير البنطلون احسن عمتى تاخد بالها وانتى؟ انا ؟غرقت مية من تحت! طيب قومى غيرى انتى كمان الكلوت ,بس لما تغير وترجع ،عشان عمتى متاخدش بالها واستمرينا على كدة كل يوم نصحى من النوم العصر وندخل الانترية ونقعد نبوس فى بعض ونحسس على جسم بعض . ماما واختى كانت بتنام الساعة 12 عشان الصحيان للمدرسة احنا كنا بنسهر لحوالى الساعة 2 صباحا كانت سهام تقوللى عاوزة اقعد على رجلك كانت تفتح رجليها وتقعد على رجلى ووجهى مقابل وجهها ونشد جسمنا على بعض وكسها يلمس زوبرى واحنا بملابسنا مكناش نقدر نقلع ملابسنا لان ماما احيانا بتقوم تروح دورة المياة بس نبوس بعض وامسك بزها ونضعط على بعض ظلينا على كدة لفترة طويلة كنت احيانا احاول ادخل ايدى داخل الكلوت عشان احسس على كسها كانت بترفض خايفة احسن تحصل مصيبة تقوللى اعمل معروف بلاش لكن احيانا كانت بتثار اوى مكنتش تقدر كانت بتسيب ايدى تدخل جوة الكلوت وتسيبنى احسس على كسها من اللحم مباشرة الاكتر انها بتكون فاتحة رجليها كل كام مرة كانت بتسيب نفسها ومتقدرش تمنعنى كانت تقوللى انا باخاف من نفسى مش باخاف منك مش باقدر اتحكم فى روحى قعدنا لفترة كدة مستمتعين ببعض ومرة ماما كانت نازلة القاهرة عشان واجب عزاء وسهام اصرت انها تنزل معاها عشان الاحراج لان انا وهى هنبقى لوحدنا اختى كانت فى المدرسة وانا وسهام لوحدنا فى الشقة ماما قالت لها اقعدى مع اخوكى لغاية ما **** ترجع من المدرسة هو انتو غرب عن بعض انتى لحقتى تقعدى معانا وانا نزلت مع ماما عشان اركبها القطار للقاهرة وسهام مكثت لوحدها لحين عودتى من المحطة رجعت لقيتها مستنيانى ولابسة فستان الخروج لانها كانت هتسافر مع ماما قلتلها هاقلعك فستانك والبسك البيجاما قعدت تضحك وتقول ربنا يستر ابتديت اقلعها واحنا بنبوس بعض ونمص شفايف بعض وطبعا حاضنين بعض وبنحك جسمنا فى بعض دى كانت اول مرة فى حياتى اشوف انثى بتخلع هدومها قلعتها السوتيان وقعدت امص فى بزازها والحسها واعض الحلمات كانت تقوللى عضها اوى باسنانك(تقصد الحلمة وبعدين قلتلها اقلعى الكلوت عاوز اشوف بتاعك ضحكت وقالتلى ابتدينا نزلت البنطلون والكلوت عند ركبتها اول مرة فى حياتى اشوف كس امراة حقيقى زوبرى وقف جامد اوى قالتلى انا كمان عاوزة اشوف بتاعك انا كنت قاعد على السرير احنا كنا بنلمس من جوة الهدوم مكناش بنشوف الاعضاء نزلت بنطلون البيجاما ونزلت الكلوت وشافت زوبرى واقف عاوزة تلمسيه آه نفسى تعالى امسكية انا كنت قاعد على السرير جت ومسكتة ,دلكيه, عاوز تجيبهم اه اوعى ييجو عليا احسن تحصل مصيبة متخافيش قربى شوية قربت منى وبايدى الشمال بادلك زوبرى والايد التانية باحسس على كسها اتدورى عاوز اشوف طيزك من ورا اتدورت هى الطيز كمان بتثيركم اه جدا اول مرة اعرف دى انا كنت فاكرة انة من قدام بس هو اللى بيثيركو بالراحة اعمل معروف متخافيش انا جبتهم وهى كمان اثيرت وجابتهم كنا مكسوفين من بعض احنا الاتنين شربنا شاى واكلنا لقمة وقلتلها تعالى بقى هنعمل اية تانى بس تعالى نتمتع شوية انت هتموتنى انا مش قادرة انا تعبت انت بتريح نفسك لكن انا تعبانة انا عاوزاة يدخل جوايا مليش دعوة انا عاوزة اتجوز دلوقتى عشان يدخل فيا ههههههههههههه انا تحت امرك يللى بينا قعدت تضحك انت بتريح نفسك لكن انا تعبانة وباتعب اكتر لما تلمسنى مش هاستريح الا لما يدخل جوايا قعدنا شوية هى كانت لبست الكلوت والسونتيان قلعتها السوتيان والكلوت بلاش الكلوت اعمل معروف متخافيش نامت بعد ما قلعت وانا نمت فوقها بس قالتلى مش هافتح رجلى انا خايفة احسن جسمى يسيب ومقدرش اتحكم فى روحى انا عاوزاه جوايا بس هتحصل مصيبة لو دخلته نمنا فوق بعض وقعدنا نبوس ونحضن بعض ونلحس جسم بعض كنا اكثر جراة المرة دى انا وهى وفى النهاية دخلته بين وراكها وهى قافلة رجليها وبيحك فى كسها وهى قافلة رجليها وجبتهم بين وراكها وهى اتهزت وجابتهم قعدنا حاضنين بعض ونبوس بعض وانا فوقها خليك شوية فوقى اقولك حاجة قول انا كان نفسى اعمل ده معاكى من اول يوم ما جيتى باستنى وانا كمان انا كنت هايج باستمرار من اول يوم ما جيتى انت بنطلونك كان منفوخ باستمرار كنت واخدة بالى ان بتاعك واقف يا مجرم طيب واية اللى خلانا نتاخر كام يوم كدة اعملك ايه انت حتى اول ما بستنى بستنى من فوق المنديل اللى كان مغطى وشى انت خجول شويتين قضينا وقت حلو وبعدين قالتلى اما اقوم اغسل الكلوتات قبل ما عمتى او **** تيجى من برة انا كنت باحطهم فى شنطة الهدوم ومعنديش تانى ريحتهم طلعت من نزول الافرازات قامت تغسلهم وقعدت وراها على كرسى الحمام وحاضنها من طيزها من ورا ده كان اليوم الوحيد اللى قلعنا ونمنا فوق بعض لان ماما سافرت واختى كانت فى المدرسة الايام اللى بعدها كنا زى الاول بملابسنا ونبوس بعض وادخل ايدى جوة ملابسها وامسك بزازها واحسس على كسها من برة الكلوت واحيانا قليلة من جوة الكلوت سهام مكثت عندنا 3 اسابيع كانو امتع 3 اسابيع فى حياتى كلها . خالى اتصل وقاللى ابعت سهام كفاية كدة ماما قالت له خليها يومين كمان معلش اصل فى ظروف كدة لما اقابلك هاحكيلك تقريبا كان جاى لها عريس طول الطريق واحنا مسافرين كانت بتبكى وتقوللى هتوحشنى ومش هاشوفك تانى ليه بقى انا هاجى كتير وهنتكلم فى التليفون قلتلها دى كانت اجمل ايام عمرى اللى قضيتها معاكى وانا كمان اجمل ايام حسيتها معاك حسستنى بجسمى وانى انثى واتمتعت معاك اوى وصلتها بيتها وبيتت ورجعت تانى يوم وطبعا اختلست ثوانى وبسنا وحضننا بعض المهم عرفت انة كان جاى لها عريس بس محصلش نصيب وكنت باروح كل فترة ابيت وارجع تانى يوم ونختلس بعض الوقت ونبوس بعض ماما زى اى ست بيت كانت على نياتها ومشكتش فى اى حاجة ولا جه على بالها اصلا المهم رحنا فى اجازة الصيف خالى بعت لنا وسهام كانت هتتخطب وحددوا ميعاد الخطوبة واحنا رحنا قبل الخطوبة بكام يوم برضه اختلسنا بعض الثوانى وحضننا بعض وبسنا بعض سهام كان لها اخين وكانو فاتحين مكتب كمبيوتر متخصص فى رسائل الدكتوراه وطول النهار فى المكتب وكان لها اخت اسمها امل فى اولى اعدادى ورايحة تانية اعدادى يعنى قربت من 14 سنة بس جسمها ما شاء **** تقول انها اكبر من كدة وصدرها كان حلو وكانت بتلبس سوتيانة بس اصغر مقاس واحنا عندهم كان خالى برة ومرات خالى مع ماما فى المطبخ ومعاهم سهام جت امل وجايبالى الشاى وقعدت معايا انا كنت واخد عليها اكتر من كل اخواتها بحكم انها قريبة من سنى انا اكبر منها بسبع سنين وكانت شقية اوى حطت صينية الشاى وقعدت اقولك حاجة قولى ايه فى ايه لا خلاص مفيش قولى يا بنتى انت امبارح! ايه ؟ خلاص بقى مش مهم متقولى يا بت فى اية انا ها !شفتك ها! بتبوس سهام قالتها بسرعة خاطفة كانها خايفة ان الكلمة تتحاش فى فمها ومتخرجش من فمها طبعا انا صعقت واترعبت وبعدين ولا قبلين طبعا قلتى لمرات خالى لا طبعا ليه؟ لا طبعا لو قلت لماما كانت هتبهدلها وتبهدلك وحاجة كمان ايه .. انت كنت مبسوط اوى انت وسهام.. عرفتى ازاى؟ اصلك كنت مغمض عينيك انت وهى..اقولك حاجة كمان , قولى, شفتك وانت بتدخل ايدك هنا وكنت بتنزلها تحت تقصد انى كنت بامسك بزازها انا غلطت يا امل بس أوعى الكلام ده يوصل لاى حد أحسن تحصل مصيبة متخافش محدش هيعرف **** جدعة برضه!! استريحت نسبيا لما وعدتنى انها مش هتقول لحد المهم بعد الواقعة دى انا كنت قلقان ونفسى نسافر بسرعة ومحصلش اى كلام بينى وبين امل وسكتنا وتناسينا اللى حصل واحنا راجعين منيا القمح ماما قالت لخالى هناخد امل معانا تقضى يومين وتغير جو قال خالي:انا مش عاوز اتعبكم ماما:مفيش تعب ولا حاجة ,خالى وافق وجت امل معانا اثناء السفر كنت بامشى معاها وماسك ايدها عادى يعنى بنت خالى بس مفتحناش اى كلام عن الموضوع اياه خالص لما وصلنا البيت اختى كانت ابتدت تروح الدروس فى الاجازة الصيفية وتذاكر بقى وواخدة الموضوع جد اوى عشان عاوزة تكمل وماما دايما بتقعد معاها لما تبتدى المذاكرة عشان تعمل لها شاى او سندويتشات وتشجعها على المذاكرة امل كانت بتقعد معايا اغلب الوقت لما كنا ندخل المطبخ نعمل اى مشروب كنت باعدى من وراها وامسك وسطها على اساس ان المطبخ ضيق خفيف خفيف يعنى لمس بسيط وهى برضه كانت بتعمل كدة امل كانت بتلبس بيجامات جيل ناعمة زى اللى كانت بتلبسها سهام بس البيجاما كانت ضيقة عليها شوية على اساس ان جسمها بينمو بسرعة فى السن ده كانت محزقة عليها ومفسرة جسمها اوى والكلوت بتاعها كان واضح اوى تحت البنطلون المهم كانت تقعد تزقنى وتضربنى وتجرى مرة كنا قاعدين انا وهى فى حجرة الانتريه.. امل ..نعم.. انتى مقلتيش لية لمرات خالى.. مش عارفة, بس لو قلت كانت هتحصل مشكلة كبيرة وبعدين لقيتكو مندمجين وهيمانين اوى.. انتى شفتى اية بالظبط كلو كلو.. بجد شفتى كل حاجة.. ايوة كلو كلو انا كنت جايبة الشاى ولقيتكو مندمجين اوى مرضتش ادخل شفتكو من بين الضلفتين.. وبعدين انتى اول مرة تشوفى منظر زى ده؟ بصراحة اه انا تنحت !!طيب وبعدين.. ابدا ابدا ايه انتو كنتو حاسين بايه؟ ساعتها اكيد كنا متمتعين اوى, انا حسيت كدة كنتو مغمضين عينيكو ورايحين.. المنظر ده اثارك؟ ضحكت!! بجد قولى ياامل.. اكيد طبعا اثارنى اثارنى جدا.. كمان طبعا انا بتاعى وقف من الحوار ده وحاولت اخبيه.. انتو كنتو بتعملو ايه انت وسهام؟ احنا عملنا حجات كتير.. زى ايه؟ مينفعش تتشرح.. ليه؟ مش هاعرف اشرح.. طيب انتو ابتديتو ازاى؟ امل وهى بتتكلم كان باين عليها الاثارة وكلامها كانت حروف بتضيع منه وجسمها كان بيتهز كدة ومش مظبوطة وايديها كانت بتتحرك كتير وفى وسط الكلام كانت بتشبك ايدها فى بعضها وتحطها على بتاعها بطريقة لا ارادية كدة كل ده وصلنى .. قللى اول مرة حصل اية ؟بصى يا ستىخرجت جبت منديل من برة ورجعت كنا قاعدين نحكى انا وسهام وبعدين دخلت ناموسة فى عينها وعينها دمعت وكل شوية تدعك فيها انا حطيت المنديل على عنيها عشان انفخ فيها عشان الحرارة بتاع النفس هتهدى عينيها امل كانت ساكتة خالص وقلبها كان هيقف حطيت المنديل على عنيها كدة انا باحكى لامل ونفخت فى عنيها وبعدين ها ..نزلت مرة واحدة على شفايف امل وحطيت شفايفى على شفايفها القبلة طولت اوى وحضنت وجهها بيداى ودخلت لسانى فى فمها الخبرة والجرأة اللى اكتسبتها مع سهام شجعتنى بالاضافة الى حركات امل وكلامها المتقطع وقلبها اللى كان بيدق بسرعة كل دة وصلنى الى انها عاوزانى اجرب معاها اللى عملته مع سهام خصوصا انها شافتنا وحصل لها اثارة شديدة باعترافها قطعنا القبلة بعد مدة عشان نتنفس عاوزة نكمل مرديتش بس عينيها كانت بتقوللى اعمل كل حاجة عملتها مع سهام واكتر ابتدينا نبوس بعض من تانى وايدى اتسحبت داخل البيجاما ومسكت بزازها ابتديت احسس على بزازها وامسك الحلمة واضغط عليها واشدها لبرة وبعدين خرجت ايدى ودخلتها من تحت جاكيت البيجاما وحسست على بطنها وبعدين نزلت لتحت امل مش بتلبس كمبليزون حطيت ايدى على وراكها على البيجاما وقعدت ادلك فيهم وبعدين دخلت جوة وراكها وحسست على كسها من برة البيجاما فتحت رجليها والبنطلون كان ماسك عليها شوية دخلت ايدى جوة الكلوت وقعدت احسس على كسها على الشق من فوق لتحت امل لم تبدى اى اعتراض خالص سابت ايدى تتحرك جوة الكلوت بدون اى اعتراض عكس سهام كانت بترفض بشدة انى ادخل ايدى جوة الكلوت المهم مسكت ايدها وحطيتها على زوبرى من غير قلع الملابس ضغطت عليه بشدة لدرجة انه وجعنى وظلت ماسكاه طول الوقت كنا بناخد نفسنا ونرجع تانى نحط شفايفنا على بعض وطبعا ايدى على جسمها فوق او على كسها اخدنا وقت طويل اوى عشان كانت اول مرة مع امل لما استريحنا بتقوللىانت عملت كدة مع سهام ضحكت وسكت ..قوللى بجد.. أيوة عملنا كدة.. انا هاقوم اقلع السنتيان عشان ايدك تتحرك براحتها.. وقامت جريت بسرعة وقلعتها وجت.. مش كدة احسن اتبسط دا انا هاموت مش قادرة قلبى هيقف وجسمى كله بيرتعش وبتنزل منى حاجات من تحت كتيرهو فى امتع من كدة فى الدنيا انا عاوزة اقعد عندكو مش عاوزة ارجع القاهرةانا هاقوم اقلع الكلوت استنى ثوانى ..شديتها من ايدها وقعدتها يا مجنونة اوعى تعملى كدة عمتك تاخد بالها الكلوت ظاهر بوضوح تحت بنطلون البيجاما يعنى لو قلعتيه عمتك هتاخد بالها..عشان تاخد راحتك ..هاخد راحتى وانتى لابساه.. اول يوم كانت عاوزة نفضل صاحيين للصبح قلتلها عمتك لو صحيت هتشك ممكن تفهم حاجة وبصعوبة قومتها الساعة ثلاثة فجرا انا جبتهم مرتين وهى اترعشت مرات اكتر منى بحكم سنها كانت هايجة اوى امل كانت بتنام فى حجرة نوم لوحدها وكانت بتتاخر الصبح فى الصحيان من المجهود اللى كنا بنعمله كانت ماما تنزل تشترى حاجة من تحت من الباعة الجائلين كنت ادخل عند امل وابوسها واحضنها وهى نايمة كل ما ادخل الاقى الزرار الاول فى البيجاما مفتوح مش عارف كانت مقصودة ولا بيتفتح وهى نايمة كنت افتح البيجاما واقعد امص فى بزازها والحسها واعض الحلمات بتاعتها ..كانت تقوللى عمتى فين؟ اقولها تحت بتشترى حاجات اقعد ابوس فيها وامص بزازها تمسك ايدى وتحك بيها كسها من برة البيجاما وطبعا بعدها بادخل ايدى جوة الكلوت واحسس على الشق من جوة تقوللى انت هتموتنى مرة واحنا قاعدين مع بعض سئلتنى انت مدخلتش بتاعك فى سهام ؟بس جاوبنى بجد..لا طبعا انتى مجنونة ولا اية.. بزمتك محصلش ..مستحيل يا امل.. يعنى لو فتحتها هاعمل لها مصيبة لما تتجوز.. اصله بياكلنى اوى وانت بتحط ايدك علية ونفسى تدخلة جوايا, باحس بيه بيقفل ويفتح جامد كدة يعنى بينبض بشدة انا عاوز اسئلك سؤال..اسئل.. يوم ما شفتينا مقلتيش لمرات خالى لية؟.. انا بابص بالصدفة كدة من طرف الباب اتجمدت لما شفتكو وقلبى كان بيدق بسرعة ومش عارفة اتنفس وحصل لى اثارة شديدة اوى وتحت كان بينبض بشدة لدرجة انى كنت باضغط علية بايدى جامد وغرقت مية من تحت كان نفسى احس الاحساس اللى انتو حاسينه.. عارف كان نفسى اقلع ملط وادخل عليك واقوللك اعمل فيا اللى بتعمله مع سهام .. يومها طول الليل فضلت صاحية وعندى اثارة شديدة ومش قادرة اطرد اللى شفته من دماغى وبتاعى عمال يفتح ويقفل وغرقت مية لدرجة انى اول ما صحيت دخلت الحمام وغيرت الكلوت وعمالة اقول يا رب عمتى تقول لبابا وتاخدنى عندكو على امل انك تعمل معايا كدة ولو معملتش مكنتش هاسيبك الا لما تعمل... انا حسيت ان لكى رغبة اعمل معاكى كدة من اول ما عرفت انك شفتينا حسيت انك عاوزانى اعمل معاكى ..لو مكنتش عملت كنت موتك ..انتى معلوماتك ايه عن الجنس.. قبل كدة انا عارفة كل حاجة من خامسة ابتدائى .. بتتكلمى جد.. ايوة يا ابنى مدارس حكومية!! دا انا عرفت متأخرة اصحابى عارفين من ثالثة ابتدائى كل حاجة ايوة من البوس لغاية الولادة بالتفاصيل بس اول مرة اجرب المتعة دى معاك انا كنت باشوف القبلات بين الممثلين وكانت بتثيرنى اوى اكتر من كدة مافيش اشمعنى من الاتنين الغفر اخواتى مش باقدر اتحرك ولو مش موجودين يبقى بابا او ماما .. المهم بقى لما كنت بادخل اصحيها وماما تكون تحت بتشترى حاجات قلتلها اقلعى البنطلون.. عمتى تحت؟ ايوة وهتتاخر .. فى ثوانى قلعت البنطلون والكلوت وقعدت احسس على كسها وبعدين وطيت عليها وقعدت الحسة آه آه آه آه ... يخرب بيتك هتموتنى حرام عليك مش قادرةعمال يفتح ويقفل عاوز حاجة تدخل فيه.. اعتقد لو انا دخلته فيها مكنتش هتمانع كانت لما بتهيج بتفتح رجليها على الاخر ماكنتش مدركة انها ممكن يحصل لها مصيبة لو اتفتحت الاحساس ده كان بعيد عن دماغها تماما لان كل مرة تفتح رجليها على الاخر و معندهاش اى مانع انى امص او الحس او حتى ادخل صباعى فيها النشوة بتخلى جسمها يفك وتسيبنى اعمل اى حاجة وكل حاجة لو عاوزالمهم خليتها تمص زوبرى كام مرة مقدرتش اعمل كدة مع سهام انما امل دى مجنونة وكانت هايجة اوى... قوللى بقى انت اقصى حاجة عملتها مع سهام وصلتو لفين؟ انا عملت معاكى اكتر من سهام بكتيرمش معقولة بس مرة واحدة قلعنا عريانين ملط ونمنا فوق بعضينا.. آه آه آه آه آه نفسى فى كدة اوى اموت ونعمل كدة بس لو سمحت الظروف.. استمرينا على الوضع دة طول مدة اقامة امل عندنا وفى مرة ماما نزلت تقبض المعاش طبعا فيها مش اقل من ساعة ونصف دخلت صحيت امل وقلتلها مكنتش مصدقة قلعنا انا وهى ونمنا عريانين فوق بعض كانت بتفتح رجليها وانا ادخل بين رجليها انا خفت من روحى قلت لها اقفلى رجليكى كنت خايف ان زوبرى يدخل كسها زوبرى واقف على الاخر وهى فاتحة وراكها على الاخر وانا فوقها مكناش هنقدر نتحكم فى روحنا ومكناش هنقدر نقاوم انا وهىاقفلى رجليكى يا امل اعملى معروف انا تعبانة اوى يا سميرمعلش اقفلى رجليكى وانا هاطلع فوقك وانتى قافلة رجليكى طلعت فوقها ونمنا فوق بعض مدة طويلة وجبتهم بين وراكها على طرف كسها .. قومى اتشطفى بسرعة قامت بسرعة واتشطفت ورجعنا إستريحنا ونمنا تانى فوق بعض وخليتها تنام على بطنها وركبت فوق طيزها وجبتهم تانى مرة بين لحم طيازها اتمتعنا اوى يومها متعة ما تتوصفش... انا مش عاوزة اروح القاهرة عاوزة اقعد معاكم هنا ... سهام قعدت معانا 3 اسابيع لكن امل قعدت شهر معانا وخالى اتصل وقال كفاية كدة مكنتش عاوزة تروح ابدا وصلتها القاهرة وقابلت سهام اختلسنا بعض القبلات بعدها بشهرين كدة رحت عندهم ... انت عملت اية فى البت سهام؟ بتسئل.. ولا حاجة..اصلها مش على بعضها .. ابدا انا ضحكت .. سيبك من امل ..اخبارك اية مع خطيبك كويس ماشى الحال مبسوطة معاة آه طيب وحنين ومحترم حلوة حنين دى يعنى مفيش بوسة كدة ولا كدة ضحكت يعنى.. يعنى اية؟ يعنى بسيط كدة ..طيب مفيش حضن كدة ولا بيدخل ايدة يمسك حاجات.. ضحكت .. يبقى حصل ..البركة فيك انت اللى علمتنى المهم امل راجعة مش مظبوطة ..ازاى ؟كل شوية يجيلها موبايل وتدخل الحمام وترد وتقعد مدة طويلة فى الحمام ماما هاتتجنن منها ومتعصبة عليها اوى وعاوزة تنزل تشترى اى حاجة المهم تنزل وخلاص وماما بتزعق لها ومش بترضى تنزلها اكيد انت لعبت معاها انا ملاحظة انها بتغير كلوتات كتيرماما بتقولها انتى بتغيرى كتير لية كدة ؟قالتلها نضافة يا ماما وعشان الحر بس.. انا فاهمة السبب دى هاتجنن كدة يا سمير دى لسة بدرى على سن الجوازهتفضل هايجة كدة.. المهم بعد مدة سهام اتجوزت وكنت باروح كل فترة عندهم وكنا بنختلس انا وامل الوقت ونبوس ونحضن بعض بس حسيت ان امل عاملة علاقات مع الشبان انا خايف عليها ان حد يفتحها لانها بتسيب نفسها خالص وبتفتح رجليها مش بتعرف تتحكم فى نفسها خالص انا ضميرى تاعبنى عشان انا اللى كنت السبب بس هى الظروف حصلت زى ما حكيتها كدة ربما لو مكنتش شافتنا انا وسهام مكنش حصل حاجة بينى وبينها خالص لان الموضوع مكنش فى دماغى من اساسة بس هى اللى شجعتنى ..امل جت مرة تانية عندنا وقعدت فترة كبيرة تصورو هى اللى قالت لماما عشان تقول لخالى انا زهقانة يا عمتى ومش طايقة البيت عاوزة اجى اغير جو عندكو يا عمتى ..ماما الحت على خالى ووافق وقعدت فترة عندنا وعملنا بلاوى بس البت دى مش هتجيبها البر ربنا يستر عليها انا كل مرة اقولها اقفلى رجليكى خايف احسن اتهور وادخله فيها وهى لما بتهيج بتنسى نفسها خالص وبتبقى عاوزة كل حاجة اقصى حاجة مرة قعدت ادلك زوبرى فى كسها وهى تقوللى اضغط كمان لقيت نفسى مش قادر وهادخله فيها قمت بسرعة من فوقها وخليتها تقفل رجليها انتى مجنونة يا امل هتعملى لنفسك مصيبة كدةانا مش بادرى بروحى ومش باعرف اتحكم فى نفسى المرة الاخيرة اللى جت عندنا كانت وصلت 15 سنة جسمها قرب اوى من جسم سهام بس مجنونة عن سهام 100 مرة وبزازها كبرت ووراكها وجسمها اتدور وانخرط بقت انثى بجد وانثى مثيرة اوى ....

صاحبتي في الشغل

أنا أسمي (خالد ) وهي أسمها ( هدى ) ونحن عاملان نعمل معا في احدى الشركات وكنا خلال فترة الغداء نجلس سوية فنشأت بيننا علاقة حب وكنت أخطط للزواج بها حالما نتمكن من ترتيب أمورنا المادية وتحولت تلك العلاقة بمرور الأيام الى شهوة جنسية جامحة متبادلة بيننا وفي أحدى لحظات أنفرادنا بعد الغداء في المخزن وكالعادة تبادلنا القبلات وأمتدت يدي تداعب حلمات صدرها الندي بشبق وشهوة وفيما كانت شفتاي تمتصان رحيق شفتيها أدخلت أحد أصابع يدي من خلف حافة لباسها الداخلي لتداعب شفري كسها الذي بدأ يتبلل من الشهوة التي ازدادت هذه المرة بشدة جعلتها تدفع بجسدها الى الاعلى بحركة سريعة غير متوقعة لتسمح لأصبعي بالدخول اكثر بين شفريها متغلغلة الى مهبلها ودون ان أتمكن من السيطرة على أصبعي لأنها فاجئتني بهذه الحركه حيث أنني معتاد على مداعبة بظرها وشفريها فقط وفجأة صدر عنها آآآآآآهة مكتومة لانني كنت أعتصر شفتيها بشفتي في تلك اللحظة فسحبت أصبع يدي من كسها لأرى آثار دم في طرف أصبعي وكانت هدى تنظر معي مرتعبة فنزلت ببصرها نحو لباسها الداخلي لتشاهد قطرات من الدم فصرخت قائلة ماذا فعلت وكانت مذهولة مثلي تماما" ثم نهضت ببطء ترتجف غير مسيطرة على حركات ساقيها تعدل ملابسها أما أنا فقد بقيت مذهولا" لأنني عرفت بأنني قد فتحتها ومزقت غشاء بكارتها وبعد ان تركتني تقدمت بأجازة من العمل لمدة أربعة أيام حاولت خلالها الاتصال بها ولكنها لم تكن ترد فأرسلت رسالة شفوية مع صديقتها المقربة ( كوثر ) قلت فيها ان كل شيء له حل ...؟؟؟ وعلى أثر رسالتي تلك أتصلت بي (هدى ) فطلبت منها أن أراها في شقتي ليتم ترتيب الامور وتسويتها وبالفعل حضرت الى شقتي وكانت هذه هي المرة الاولى التي تزورني فيها في شقتي وجلسنا نتحدث فأخبرتها بأن ماحدث نتحمله نحن الاثنان ولأنني أحبها وأنوي الزواج بها فأن هذه الشقة ستكون عش الزوجية و ماحدث قد حدث ...؟؟ وليس هناك من داع لأعطاء الموضوع حجم أكبر فأستكانت وهدأت لحديثي الذي جعلنا نعيش في حلم طالما تمنيناه معا" وخلال الحديث كنت أداعبها بالقبلات واللمس وبدأت بأنزعها ملابسها قطعة قطعة الا انها رفضت ان تنزع اللباس الداخلي لخوفها من تمادينا فهي لاتستطيع السيطرة على نفسها عندما نكون لوحدنا وأصرت على أن تبقى بلباسها الداخلي ولاتنزعه مطلقا" وبعد أن تعريت من كل ملابسي ونزعت حتى لباسي الداخلي شاهدت قضيبي وهوطويل ومتين وله رأس كبير رهيب فأكدت طلبها أن يلتزم كلانا بالاتفاق وأن لا أحاول أنزاعها لباسها وكانت تقول ذلك بطريقة وكأنها تريد قول العكس فوافقت وبدأت بمص حلمات صدرها الايمن ثم الايسر ونزلت الى كسها من خلف اللباس ألحسه وأبلله بلساني فأشتدت شهوتها وبدأت تتأوه آآآآآآآي آآآآه آه آوي آه آآآ ه ه ه آآآي ياعادل كفى آآآي آآآوي آآوه يكفي ياعادل لم أعد أسيطر على جسدي يكفي ي ي يا آآ عا عادل ...وبدأت ترتعش من اللذة فصعدت فوقها وأدخلت ساقيي بين ساقيها وأحسست بأن كسها قد تبلل لأن لباسها كان رطبا" جدا" وكأنها قد تبولت فيه فعرفت أن كسها قد أصبح متهيئا" جاهزا" فوضعت قضيبي على كسها من فوق اللباس أحكه وأفرشه ومن كثرة بلله أحسست وكأنها لاترتدي شيئا" فقد كان لباسها أبيض ومن النوع الخفيف فدحست رأس قضيبي من خلف حافة لباسها من جهة باطن الفخذ ثم بدأت بحك أحد أشفار كسها وحاولت ان تدفعني عنها بطريقة فيها غنج ولذة وهذا ما أثارني بشدة فدفعت رأس قضيبي أكثر ليصل الى ما بين الشفرين وبدأت أداعب بظرها وأفرشه برأس قضيبي ومع تعالي آآآهاتها وهي تتلوى تحتي دفعت رأس قضيبي ببطء ليدخل الى بداية مهبلها فصاحت آآآآآآآآه ه ه آي ي ي آآآآي آآوه آآآآه ومدت هي يدها بسرعة الى حافة لباسها وسحبته عن جسدها بقوة تمزق على أثرها وبقي متدليا" في أحد أفخاذها وأصبح كسها ظاهرا" بأكمله وهنا وبعد أن أصبح رأس قضيبي بين الشفرين بدأت بدفعه ببطء مع تفريشه ببظرها الهائج وهذا جعلها تتهيج فدفعت بطيزها الى أعلى لتسمح بولوج رأس القضيب أكثر فدفعته في مهبلها ولم نشعر الا وقد وصل الى أعماقها مع تعالي صرخاتها آآآه آآه ه ياخالد آآآآوه أكثر أدفعه أأأكثررر آآآه أدفعه آآآآي ومن فرط لذتها بدأت تتوسل بي أن أدفعه داخل كسها بقوة وهي تقول آآآه أريده أكثر آآه أأأوي أأأيه أكثر ياحبيبي مزق كسي أأي ي ي أأأأأيه أكثر أأأأأأأي آآه وقامت بتطويق ظهري بساقيها فقد هاج كسها طالبا" المزيد من اللذة وبدأت بأيلاج وسحب قضيبي بقوة وبسرعة حتى بدأت دفقات منيي الحار تتدفق في مهبلها وتنزل بداخلها فأمتلا كسها من الشفرين الى الرحم بحمم منيي الملتهبة كالبركان وهذا ماجعلها تهتز وترتعش تحتي كالسعفة يوم الريح وهي تتأوووه وآآآه آآآه ه وتحضنني بقوة تركت آثار أظافرها على ظهري وأرتخت أعصابها من فرط اللذه وغفت قليلا" ثم فتحت عينها بعد برهة وقالت لي لماذا قذفت داخل كسي فقد أحبل ... ؟؟؟ فأجبتها لاتخافي فيمكن أن تتناولي حبوب منع الحمل وطالما سنتزوج فلا داعي للقلق فأطمئنت لذلك وأخذت تأتي معي الى الشقة كل يوم تقريبا" بعد أنتهاء العمل في المعمل كما أنها كذبت عدة مرات على أهلها بحجة أنها ستقضي الليلة عند صديقتها (كوثر) وكانت تقضي الليلة معي في فراشي كالازواج ويستمر قضيبي يدك أبواب رحمها حتى الصباح وبشتى الاوضاع وأملأ كسها بمنيي الذي أعتادت عليه ولاتتركني الا بعد ان أقذف حممي الحارة في اعماق رحمها أكثر من مرة وتطلب المزيد ... وبقينا على هذا الحال قرابة الاربعة أشهر كنت خلالها أوفر كل مايزيد عن حاجتي لأقرب يوم الزواج حتى كان يوما" كلفني مدير المعمل بمهمة في أحدى المحافظات أستغرق ذلك مني شهرا" كنت بعيدا" عنها وكانت الطامة الكبرى عندما جائتني رسالة من أحد أصدقائي المقربين يخبرني فيها بأنه رأى (هدى) تدخل في شقة أحد عمال المعمل فجن جنوني وأتصلت بصديقي هاتفيا" وطلبت منه أن لايخبر أحد بعودتي غدا" لأنني أريد أن أراها بنفسي وفعلا" عدت ونزلت في فندق قريب حتى أتصل بي صديقي يعلمني بأنها قد دخلت شقة صاحبنا العامل فأسرعت معه ودفعت باب الشقة عنوة" ودخلت لأراها عارية بين أحضانه في فراشه يدك كسها دكا" وتفاجئوا الاثنان وحاولت الفرار من أمامي فمسكتها وأوسعتها ضربا" مبرحا" وأنا أقول حمدا" *** أنني لم أتزوجك يامتناكة وحاول صاحبنا أن يبرر فعلته فقلت لاعليك ياصاحبي فهي الخاسرة الوحيدة وخرجت عائدا" الى شقتي وبعد ساعات كانت تطرق بابي ففتحتها وأرتمت على ساقي تقبلها باكية تنتحب وتتوسل مني عدم التشهير بها فوافقت على أن تنسى عهدنا بالزواج ووافقت فبقيت أنيك فيها يوميا" تقريبا" حتى مللتها علما" أنها كانت تتهرب أحيانا" من مواعدتي بشتى الحجج لتنام مع أحد العمال حيث شاع خبرها في داخل المعمل وناكها أكثر العمال فكانت تصاحب عمال المعمل الواحد تلو الاخر وتنتهي الصحبة بنيكة في فراش ذلك العامل .., وبقيت (هدى) تبحث عن اللذة دائما وتنتقل من حضن الى حضن باحثة عن مايطفئ شهوتها الجامحة وكان بعض المقربين مني يتهموني بأنني المذنب وأنا أدافع بقولي لقد كنت جادا" وعازما" على الزواج بها ولم أخونها مطلقا" طيلة عهدي معها بالزواج

حكايتي مع السكس

اسمي سميرة بداءت قصتي مع السكس  عندما كنت في السادسة عشرة من عمري كنت من عائلة تتكون من خمسة أشخاص أبي وأمي وأخواني سالم وصلاح وكنت أنا أصغر أخواني وكنت البنت الوحيدة في العائلة ولهذا السبب كنت مدللة من أبي وكان أبي لا يرفض لي أي طلب وكان يأمر أخواتي بعدم التعرض لي وعدم أزعاجي وعلى هذا تربيت منذ صغري وكنت أطلب من أبي أن يتركني أشتري الأنواع التي أفضلها من الملابس وكان أخواني يرفضون موديلات الملابس التي ألبسها كونها ملابس ضيقة ومغرية وعندما بلغت السادسة عشرة من عمري بدأت تظهر علي ملامح الأنوثة فكبر نهداي قليلا فخافت علي أمي وأمرتني بعدم الخروج من المنزل دون أذنها فقلت لوالدي بما قالت لي أمي فقال لي لا تهتمي أخرجي وقت ما تريدين وكنت أذهب الى السوق لوحدي وفي يوم من الأيام نظرت في أحد المحلات ،فلاحظت أن هناك شاب ينظر لي بنظرات أعجاب وكان الشاب وسيما جدا حاولت تجاهل الأمر لكن الشاب ظل يلاحقني الى أن كلمني وقال لقد أعجبني جمالك وأنوثتك فشكرته على هذا الكلام ولكنه قال أريد ان أتعرف عليك ويكون بيننا تواصل ترددت في بداية الأمر لكن قلت له هل عندك تلفون جوال فقال نعم فقلت كم رقمه وأنا أتصل بك فأخذت رقمه وذهبت وعندما عدت الى البيت أتصلت به وكان أسمه خالد ودامت بيننا المكالمات وفي يوم من الأيام طلب مني ان أخرج معه فقلت له الى أين نخرج فقال نتمشى قليلا ونتحدث قليلا دون أستعمال الهاتف فذهبت الى السوق، وقابلني هناك وخرجت معه فأخذ يتحدث عن نفسه وعن حياته ويقول أنه يعيش لوحده في شقته ودامت بيننا اللقاءات والخروج معا وفي يوم من الأيام كنا بالسيارة فأخذ يحدثني أنه دائما يسهر بالشقة لوحده وأنه كان يسهر أمس بمشاهدة فيلم سكس وعندما قال كلمة سكس أحسست بشعور غريب كوني أول مرة أسمع هذه الكلمة من أحد أمامي فأخذ يحدثني عن الفلم وأحداثه ومشاهد الأثارة فلاحظ أنتباهي اليه فطلب مني طلب غريب وقال سميرة ما رأيك أن تمصي زبي فرفضت في البداية فقال لي انه لا يريد الا القليل من المص وظل يطلب مني الا ان وافقت فقلت له لكني لا أعرف ان امص كوني لم اجرب المص من قبل فقال انا اساعدك ومسك رأسي وقربه الى زبه وقال افتحي فمك ثم وضع زبه في فمي فقال الأن أضغطي عليه بشفايفك ثم حاولي سحبه الى الداخل واخذت أمص له زبه واعجبني المص في البداية فقلت له أريد ان أستمر فقال لكننا بالسيارة وأخاف ان يمر علينا أحد ويفضح أمرنا فما رأيك أن نذهب الى الشقة لوحدنا فوافقت وقلت له لكني لا أريد ان أتأخر على البيت فوافق وذهبنا الى الشقة وأخذنا نلعب مع بعض لعبة جديدة وهي عبارة عن التقبيل والمص واللعب السكسي وعندما رجعت الى البيت أخذت افكر في المص وحلاوته وفي اليوم الثاني ذهبنا الى الشقة ووضع خالد فلم السكس ونحن نشاهد الفلم وما فيه من المشاهد السكسية فأحسست برغبة في تقليد ما يدور بالفلم فأخذت امص زب خالد واكثرت من المص فقلت له خالد لماذا لا تلحس كسي فوافق خالد وأخذ يلحس كسي بطريقة جعلتني أتأوه من الشهوة وأصيح آآآآه فقلت له خالد أرجوك ان تطفأ نار شهوتي فقال لي كيف فقلت له أدخل زبك بكسي فرفض وفوجئت بهذا الجواب فقلت له لماذا فقال أنت بنت ولا أستطيع أن أفتحك حتى لا يفتضح أمرك ،فتوسلت اليه وقلت له أني أموت أموت من الشهوة وأريد أن تريحني فقال ما رأيك ان أنيكك بطيزك فقلت له كيف فقال أدخل زبي بطيزك فوافقت فقال لي لحظه وذهب فقلت له الى أين وقال لحظه جاء معه كريم فقلت له لماذا هذا الكريم فقال هذا لكي يسهل عملية الدخول ويخفف عنك الم الدخول فطلب مني ان انام على بطني ثم رفع طيزي قليلا وأخذ قليلا من الكريم ووضعه على فتحه طيزي حين لمس فتحة طيزي أحسست بشهوة غريبة وصحت آآه فأخذ يفرك فتحه طيزي بالكريم ويده الأخرى تلامس كسي وتفركه ثم أخذ يدخل أصبعه في فتحه طيزي ببطء شديد ومع هذا قلت آآآآآآآآآآآآآه وقال لحظه لكي أدهن زبي بالكريم فقلت له لحظه انا أفركه لك فأخذت قليلا من الكريم ووضعته على شفتاي ثم أخذت أمص له زبه وفي نفس الوقت أدهن زبه حتى أصبح ناعم الملمس فقال هيا فنمت على بطني واخذ زبه يريد ان يدخله بطيزي وعندما لامس رأس زبه فتحه طيزي أزدادت الشهوة لدي وقلت له أستعجل فأخذ يدفع بزبه داخل طيزي، وحين دخل رأس زبه بطيزي صحت وأخذت اصيح آآآآآآآه وهو يدخل زبه بطيزي ببطء شديد حتى دخل زبه كله بطيزي فتوقف وقلت له خالد لماذا توقفت فقال لي لحظه حتى تتوسع فتحه طيزك قليلا ثم بدأ خالد يحرك زبه داخل طيزي ويدخله بقوة ثم يخرجه وكل ما دخله اصيح واتأه وحين يخرجه اصيح وأتاوه واخذ يضرب اردافي .بقوة ولم اكن احس بضربه لأن الم الدخول والخروج لذيذ ينسيك حتى التفكير بأي شئ اخر وفي هذا الوقت لا اعرف الا كلمة واحد وهي آآآه آآآآه آآآآه ثم امسكت بيد خالد ووضعتها على كسي واخذ يفرك بكسي ويفرك ويفرك حتى انزلت شهوتي على يد خالد فقال لي هاك الحسي يدي وألحسي شهوتك فكان خالد يدخل زبه بطيزي والحس احدى يديه والاخرى تفرك بكسي وعندما احس خالد انه سيقذف منيه داخل طيزي أخرج زبه بسرعه وقذف على فتحه طيزي، وأخذ يفرك فتحه طيزي بالمني ثم أدخل أصبعه بطيزي وأخذ يحرك أصبعه داخل طيزي وكانت هذه أول ليله سكسيه في حياتي واخذنا على هذه الحال زمنا وكن دائما اطلب منه بأن يدخل زبه بكسي وكان كل مره يرفض فيها وفي يوم من الايام كنا انا وخالد بالسيارة ونزلنا نتمشى فحدث امر لم أتوقعه لقيت أخي صلاح وشاهدني مع خالد من بعيد فطلبت من خالد ان نركب السيارة ونذهب بسرعة فأخذي خالد وأوصلني الى سيارتي ثم رجعت الى البيت وأنا خائفة من اخي صلاح دخلت البيت وذهبت الى غرفتي بسرعه فحاولت ان انام ولكني افكر ماذا افعل وماذا سيفعل صلاح بي وسمعت احد يطرق الباب واذا به صلاح ولم افتح الباب ولم اجيبه وتظاهرت بأني نائمة حتى ذهب صلاح الى غرفته فلما صار الليل ذهبت الى غرفته صلاح فدخلت عليه ولما رآني ثار علي فقلت له لحظه ،ولا ترفع صوتك واريد ان اكلمك وقلت له ارجوك ارجوك ان لا تخبر احد وانا مستعده بأن افعل ما تريد وكنت وقتها نصف عارية فلما رآني صلاح بملابسي قال لي اذهبي غرفتك الان وفي الصباح لي معاك تعامل اخر ذهبت الى الغرفة وانا افكر وفجأه احسست بأن هناك احد يفتح الباب واذا به صلاح فقال لي سوف اسامحك ولكن بشرط فقلت له موافقه على كل ما تقول فقال الشرط هو ان تنتهي علاقتك مع صديقك والان اريد منك ان تمتعيني قليلا ففهمت قوله فقلت له لكنك اخي فكيف تريد ذلك فقال اذا سوف يكون هناك تعامل اخر مع ابي حين اخبره عنك فقلت له موافقه على ما تريد فناديته وقلت له اغلق الباب فلما جاء الي قلت له لو سمحت اريد ان ارى زبك فلما فصخ سرواله وظهر زبه قلت له نام على السرير فأخذت امص له زبه وهو يقول لي من علمك المص ؟ هل صديقك علمك كيف تمصين ولم أجاوبه فأخذت أمص له وأمص له الى أنتصب زبه وصار قضيبه كالحديده فقلت له لحظه حتى أحضركريم أحضرت الكريم ودهنت زبه وقلت له اين تريد ان تدخل زبك بالكس ام بالطيز فقال بالطيزفدهنت فتحه طيزي بالكريم وكانت فتحه طيزي لا تحتاج الى كريم لأنها توسعت منذ ان كان خالد ينيكني ويكثر من نيكي بطيزي فجاء صلاح وادخل زبه بطيزي وعندها صرخت آآآه فقال لي لا تفضحيننا بالبيت فقلت له زبك يؤلم فقال تحملي الالم قليلا فلما أنتهى من نيكي بطيزي طلبت منه ان ينيكني بكسي فقال لا استطيع لأنك بنت ولا اقدر ان أفتحك فقلت له كما تريد ثم لبس صلاح ملابسه وذهب الى غرفته فأتصلت بخالد واخبرته بما حدث فسألني :هل استمتعتي معه فقلت له نعم ولكن ليس كمتعتي معك فزبك له طعم خاص وفي اليوم التالي قال لي صلاح وكان وقتها الظهر : شكرا سميرة على خدمتك واريدك ان تخدميني اليوم فقلت له حسنا وانت تستحق ان اخدمك فلما كان الليل اذا بصلاح يفتح الباب فلما رآني وقد لبست لباسا سكسيا ووضعت المكياج على وجهي فقال لي انتي اليوم اجمل من .البارحة قلت له الم اقل لك انك تستحق الخدمة وتعمدت ان اضع الماكياج لكي اصل الى حاجة اريدها من صلاح فلما بدأت امص زب صلاح تهيج وطلب مني ان انام على بطني فرفع طيزي قليلا وادخل زبه بطيزي واخذ يدخله بقوه وانا أتأوه وكنت اتأوه متعمدة لكي اثير شهوة صلاح اكثر واكثر فلما رأيت صلاح وقد ثار اخرجت زبه من طيزي بسرعه فقال لي لماذا عندها نمت على ظهري وقلت له أرجوك ادخل زبك بكسي وقام صلاح وادخل زبه بكسي بدون تفكير ولما دخل زب صلاح وفتحني صلاح فرحت وقلت في نفسي لقد وصلت الى الحاجة التي أريدها من صلاح فلما أنتهينا وذهب صلاح الى غرفته إتصلت بخالد وقلت له عنديلك خبر سعيد فقال ما هو فقلت لقد جعلت صلاح يدخل زبه بكسي وقد فتحني صلاح اليوم وقلت له اريد ان اراك غدا فقال لي خالد لكن اذا علم صلاح سوف يضربك فقلت لا تخاف وعندما ذهبت الى خالد وقلت له قد صار الطريق امامك مفتوحا فما رأيك قال كنت انتظر هذا من زمان وبدون تردد فصخت ملابسي وقلت لخالد تعال وقام خالد يلحس كسي بقوة وانا أصيح وأخذت أمص له زبه وهو يلحس وانا امص حتى شعرنا بالشهوة فقام خالد وادخل زبه بكسي عندها قلت له زبك له له طعم خاص يختلف عن زب صلاح زبك يمتعني كثيرا واخذ خالد ينيكني بكسي بقوة وانا اتألم ولكنه يختلف عن الم الطيز ولما احس خالد انه سيقذف بكسي أخرج زبه وقذف منيه على صدري ويقول هذه أكثر ليله استمتعت فيها بحياتي واخذت على هذه الحال اكثر من سنه صلاح ينيكني بالبيت وخالد في شقته وفي يوم من الأيام كنت مع خالد نتمشى واذا بصلاح يراني من بعيد فخاف خالد وقلت له لا تخاف فلما وصل صلاح قلت لصلاح أعرفك بخالد صديقي وأول من أدخل زبه بطيزي وقلت لخالد أعرفك بصلاح أخي وأول من أدخل زبه بكسي عندها هددني صلاح وقال لي أنه سيضربني اذا لم أترك خالد فقلت له اذا ضربتني سوف أخبر أبي واقول له أن صلاح ينيكني منذ أكثر من سنه وهو الذي فتحني فقال صلاح لأ لا تخبرين أبي فقلت له اذا تتركني وخالد وصداقتنا وقال خلاص ولكن يجب ان تستمر علاقتنا فقلت له ما رأيك ان نذهب الى شقه خالد فقال وماذا نفعل بشقة خالد فقالت نمارس الجنس نحن الثلاثة ونستمتع مع بعضنا البعض فوافق

انا والعجوز

اسمي سائدة عمري سنة 30 واعمل طبيبه نفسية شقراء متوسطة الطول وجسمي مغري زوجي اسمه مراد رجل اعمل
كثير السفر ويغيب عن البت لعدة اسابيع اكتشفت بالصدفه انه يخونني ويصطحب معه سكرتيرته الى كل بلد يسافر اليه ويمارس معها الجنس وفي يوم كنت ممحونه فقررت آخر مريض اكشف عليه قبل ما اقفل العيادة لازم ينيكني
ما كان جاي على بالي استخدم الصناعي وكان آخر مريض عندي رجل عجوز يقارب 60 عام تقريبا
قلت تفضل نام على السرير جلست على مكتبي ومسكت تقريره الطبي طلبت منه يقوم عن السرير كنت لابسه مريول طبي لكن قطير وكنت لابسه تنوره قصيره فوق الركبه جلست على الكرسي بطريقة مغرية حتى اغريه كنت
بحالة شهوانية حاره من فتره طويلة ما دخل كسي زب فقلت لازم ينكني حتى لو عجوز طلبت منه يشلح شلح ملابسه
صرت احكي معاه بطريقة غنج وحتى اشجعه اعطيته حبة فياغرا شلح ملابسه ومسكت السمعاعة افحص دقات قلبه مسك زبه وصار يلعب فيه عرفت انه بدأ ينفعل وحبة الفياغرا اشتغلت قربت منه ومسكت زبه ادعكه بايدي بعومه صار يتنهد
نزلت على زبه وصرت امص والحس بيضاته مع انه عجوز لكن زبه كبير صرت امص والحس قلت له نيكني قال
لازم الحس كسك حتى يهيج زبي اكثر شلحت ونمت على سرسر الفحص وصار يلحس كسي اعطيته كندم عشان يلبسه لبسه شفت زبه زي الخجر قلت انتا جاهز نيكني نيكني لكن العجوز طلع مو قليل ضل يلحس حتى يزيد شهوتهنزلت لحست بيضاته قلت نيكني نيكني بسرعه رح موت من كسي ورفع رجلي على كتفه واااااااااه اخيرا دخل زبه في كسي
اه اه اه صرت اغنج من المتعة وبما ان كسي ضيق لاني ما انتكت من زمان اه اه اه وصار الرجل ينكني ويدخل زبه للاخر اه اه اجا ضهري اه اه بحبك تذكرت اني ما سألته عن اسمه قال اسمي فضيل اه اه

اه قلت لهبغنج ااااااااااااااااااه زبك بجنن انا شبعت خلص جيب ضهرك فيني صار ينك بسرعه عشان يجي ضهره

صار يتأوه طلع زبه من كسي وشلح الكندوم وصار يلعب بزبه وتدفق الني على بزازي وكان ساحن وطلبت من ينكني دايما بشرط ان لا يكب حليبه على جسمي وبعدها كل مره اجرب مراجع يعجبني احيانا شباب واحيانا عواجيز ولكن توقفت عن الزنا بعد عودة زوجي من السفر وسامحته على خيانته ولم اقل له اني خنته

قريبة ماما

قريبة ماما
أنا شاب في العشرين من عمري ولنا جارة من أقارب والدتي وصاحبة أمي الروح بالروح لم تتجاوز 35 من عمرها وواخدة هي وجوزها شقة إيجار في عمارتنا وساكنين عندنا منذ أكثر من 10سنوات وما فيش خلفة بينهم وفي يوم كانت قاعدة مع ماما  وحكت لها إن جوزها جاله إرتخي في بتاعه ومش راضي يعالج نفسه وبقاله أكثر من 10 شهور علي هذا الحال وأنا طبعا سمعتهم من غير ما يحسّو بيا ...
جارتنا العزيزة بقت في خلاف مع جوزها وفي يوم إتخانقو مع بعض ولمت هدومها و سابتله البيت في وقت متأخر من الليل ولجأت لماما وحكت لها على اللى حصل بينها وبين جوزها ماما قالتلها خلاص ولا يهمك أنا عارفة إنك مالكيش حد بس قريبتي و أنا وجوزي حنقف لجوزك لغاية ما يشوف له حل .. وقالت لها عندك الشقة بتاعتنا اللي في الدور الخامس فاضية ومفروشة أُعُّدي فيها لغاية ما تشوفي حل مع جوزك اللي مش راجل ومافيش فيها حد وإنتي عارفة حسام إبني بيعتبرها شقته وموضبها ومن ساعة ما دخل الجامعة بيبات ويذاكر فيها وهو بيعاملك زي خالته بالظبط.. قالت لها علي العموم كويّس يا خد حسّي لإني أنا بأخاف أنام لوحدي يا أختي قالت لها لا تخافي إبني حينام معاكي في الشقة في أوضة وإنتي تنامي في الأوضة الثانية وهي كمان فيها سرير وتلفزيون وطلعت ماما معاها الشقة وورّيتها الأوضة اللي حتنام فيها و كنت في اليوم ده خرجت من الجامعة وروحت لأختي في زيارة ليها ورجعت البيت في وقت متأخر وكنت متعشي عند أختي ورجعت لاقيت ماما مستنياني وعرفتني بموضوع جارتنا وإنها إضطرت تقعدها في شقتي لأنها قريبتها ولغاية ما تلاقي حل مع جوزها وطبعا أنا تضايقت من ماما وقلت يا ماما إنتي عارفة إني بأبات فوق وبذاكر كمان وأنا مالي ومال قريبتك دي..قالتلي إخص عليك يا هشام دي غلبانة وأبوها وأمها ميتين.. ومالهاش حد تلجأ له غيرنا..وهي يا بني في مرتبة خالتك ..خد مفاتيح الشقة وإطلع نام وهي زمانها مستنياك لأنها يا سيدي بتخاف.. معلهش يا حبيبي دا إنت بتحبها وبترتاح فيها وهي تبقي ونس ليك إطلع بقي للست زمانها عاوزة تنام قلتلها حاضر يا ست الكل علشان خاطر عيونك .. المهم رنت ماما عليها الموبايل وعرفتها إني طالع لها ..طلعت فوق ودخلت الشقة لقيت جارتنا قاعدة بتتفرج على التلفزيون ولابسه قميص نوم فوق الركبة على اللحم ومن غير سونتيان أو كلوت ..قالتلي معلهش يا هشام يا إبني الدنيا حر موت ومش طايقة نفسي قلتلها ولا يهمك يا طنط أنا زي إبنك برده سبتها ودخلت اوضتى وقعدت شوية أدام الكمبيوتر بس دماغي فيها وفي جسمها وجماله شاب محروم من الجنس لقيت زوبري وقف ومشضض قمت قلعت هدومي ولبست جلابية ينص كم علي اللحم علشان ما يبانش زبي .. لاقيتها دخلت علي وقالتلي إنت مشغل التكييف ؟ قلتلها ما بعرفش أنام من غيره .. قالتلي وأنا مش حأعرف أنام من غير ما آخد شاور من الحر يا ريت يا هشّومة تجهز لي الحمام بتاعك قلت لها تحت أمرك ودخلت ووضبت لها الحمام بس كان فيه فوطة صغيرة بتاعتي وما فيش باشكير كبير لما بعد الحمام ودخلت الحمام وسابت الباب بتاعه مفتوح وبقت تستحمي وتغني مبسوطة من الدش السائع...
المهم إنا حسيت إن اليوم ده حأهري نفسي فيه من العادة السرية (سرتنة وضرب عشرات) ولبني حيبقى للركب علشان أطفي نار شهوتي .. بعدها دخلت عليا وقالتلى عجبك كده مش لاقية باشكير في الحمام ومعرفتش أنشف نفسي قلت ليها أنا سايبلك فوطتي يا طنط جوة قالتلي لأ يا حبيبي دي حاجة شخصية وأنا ما جيبتش معايا فوطة لية في شنطتي ..وعلي العموم الدنيا حر وفضلت ما نشّفش جسمي من الماية(الماء)..ودخلت عليا وهى مبلولة والقميص لازق على جسمها وبزازها وحلامتها منتصبين وطيازها باينة خالص أكنها بلبوص وجسمها تقريبا كله كان باين.. قولتلها معلهش تحبي أجبلك جلابية من بتوعي تلبسيها ما إنتي جسمك زي جسمي تقريبا قالتلى لا هانشي(طيزي) كبير مش حتنفع الجلابية قلت أجيب تيشرت من بتوعي وحيبقى فوق الهانش ..راحت ضاحكة ضحكة بمياعة .. وقالتلي معايا في شنطتي بس الدنيا حر... قلت في نفسي حلو دا شوشو(الشيطان) حيبقي تالتنا ..وأكيد حتبقي ليلة.. قالتلي خليني بقميصي .. خلاص أنا داخله أنام إنت مش هتنام قولتلها شوية كده و هنام ..قالتلي تصبح علي خير.. وبعد خمس دقايق لقيتها جاية جري ..وبتقوللي هشومة أنا معرفتش أنام وحدي إعمل معروف تعالي نام معايا في الأوضة ولا آجي أنام أنا معاك علشان أوضتي حر ما فيش فيها تكييف والمروحة بتاعة السقف مش عاملة حاجة.. قلتلها حنام علي سرير واحد؟ قالت هو أنا مش زي خالتك ولا إيه؟علي العموم نحط مخدة بينّا..قولتلها خلاص هأقفل الكمبيوتر..قالتلي بس يا ريت ماما ما تعرفش بكدة..قلتلها أكيد يا طنط .. خلاص حاضر..المهم دخلت و نامت عي سريري ووضعت مخدة في حضنها وكنت مشغل التكييف.. وقالت أطفي النور وتعالي نام جنبي بس أوعي تتلزق في قلت لها حاضر يا طنط ونمت جنبها..وما جاليش نوم وزوبري مجنني ..ونصف ساعة لاقيتها إتقلبت علي السرير وقالتلي إنت صاحي قلت لها أيوة قالت لي أنا سقعت من التكييف في عندك حاجة أتغطي بيها قلت إحنا في الصيف ومش متعود أتغطي بحاجة .. قالتلي أنا حرْمي المخدة اللي بينّا وتعالي نام جنبي دفيني لغاية ما أنام ..قلت آه الليلة دي مطيَّنة بطين!! قالت مستني إيه تعالي قرب مني .. تعالي قرب مني بقي.. وخادتني في حضنها وقالتلي حط رجلك علي ..وطبعا لزقت فيها ولحم رجليها لزق في وطبعا زوبري وقف وشد زي الحديد وخبطها في وراكها قالت لي إيه ده؟ قلت لها غصبن عني أصل جسمك سخن نار وحركني وراحت منزلة إيدها وماسكة زوبري قالتلي ياه دا سخن إقلع الجلابية .. قلت لها حاضر.. وقالتلي وأنا كمان مش طايقة هدومي وراحت قالعة القميص.. وبقيت أنا وهي سلبوتة قالت إلزق فيا من ورا ..ورحت لازق فيها ودخل زوبري بين فلقتي طيزها.. قالتلي يا لهوي زوبرك يا منيل شادد قوي دا إنت باين عليك سخن وجسمك سخني.. وأنا فعلا سخنت أوى من نعومه جسمها وحرارته.. قولت خلاص انا مش قادر اكتر من كده.. ورحت قالبها ومنيمها في حضني وهات يا بوس وتقفيش في بزازها ولاقيتها مسكت زوبري ودعكت رأسه وقاست حجمه وطوله وقالت يا حبيبي نفسي فيه كسي شرقان قوي وجعان قلت لها وأنا عاوز أشبع من جسمك وبزازك الأول وكمان أمص بظرك وأمص شفايف كسك وإسمحيلي أفتح النور علشان أستمتع بكل حتة في جسمك ..قالت أوم إفتحه وإرفع حرارة التكييف شوية.. وقمت ورجعتلها تاني وإندهشت عيوني مما رأيت ، موزّة لم تتجاوز الخامسة والثلاثين ، تملك هذا الجسم الأنثوي؟ نهدان نافران رغم صغرهما وحلمتان ضخمتان، وبشرة بيضاء كالثلج تفيض بياضا ، أفخاذ ناصعة صافية لا سيلوليت فيها أبدا ، يكسوهما زغب خفيف أشقر اللون ليزيدها جمالا لا يقاوم وكس ليس عليه شعرة واحدة وسوّة لأحلي من سوّة أجمل رقاصة!! ، أحست باندهاشي وبدأت التغزل بها ووصفت كل جمالها مما جعلها تذوب فل م تسمع مثل هذا الإطراء من أحد من قبل!!.وآه من مؤخرتها مشدودة ومكورة ومرفوعة لأعلي مترجرجة وناعمة عاوزة زوبر يرتاح بين فلقتيها...

وبصت لزبي وشهقت وقالت يا لهوي وكمان يا هشومه زبك طخين وكبير وطويل ..وكمان بقالي مدة ما شفتش زب واقف ومشضض كدة ممكن ألمسه؟ قلت إتفضلي.. وفعلا تحسسته وقبضت عليه ولم تستطع أن تحتويه فشهقت وقالت ياه إيه ده!! ومسكت رأسه ودعكته بيدها وأمسكته بيدها ولم تستطع عند ضم إصبعي السبابة والإبهام أن تُطبق عليه لتحدد سمكه وتخانته !!وقالت إيه ده دا زوبر حصان في سمكه وطوله..وقالتلي ممكن أمصه؟ قلتلها مصي.. الصراحة أنا عمري ما مصّيت زوبر ..وقعدت تمص فيه وتحاول تدخله جوة بقها ومستحملتش مجرد رأسه ما دخلت بقها ..نزل لبني في بقها علي طول وبغزارة.. قالتلي دا إنت لسة بخيرك علي العموم كدة كويس إنك نزلت لبنك علشان لما تيجي تنيكني تطول معايا أنا عاوزة زوبر يحك في جدران كسي لغية ما يطفي ناره وراحت نايمة علي ظهرها وراحت ماسكة بظرها قالتلي شايف الزنبور زي زوبر عيّل صغيّر..عاوزاك تمصه وتشفطه وحك راس زوبرك فيه ..نفسي يا هشومة أنزل عسلي وتتذوقه لإنك حتبقي أول راجل يلحسلي كسي.. جوزي عمره حتي ماجاش ناحية بظري ولا كسي بلسانه أو شفايفه يدوبك كان يفرش علي بظري وكسي بزوبره لما كان زوبره بيقف وقبل ما يدخله في كسي.. مرة واحدة في حياتي معاه جاتلي فيها شهوتي ورعشتي وبعد كدة إنسي..



أنا عاوزة منك بوس ولحس ومص بشفايفك وعض بسنانك وتحسيس في كل حتة في جسمي وبالنسبة لكسي وشفايفه وبظري نعمل69 لي زوبرك.. وليك كسي بشفايفه وببظره.. قلتلها إنتي بتاعتي النهاردة ودي حتبقي ليلة دخلتي عليكي ..قالتلي وحتلاقيني زي البنت البكر كسي ضيق وصغير من قلة النيك دا أنا بقالي يا هشومة أكثر من 6 شهور ما دخلش زوبر في كسي يعني زي الأرض العطشانة وشارية غشاء بكارة صيني كنت ناوية أركبه لما جوزي الوسخ يعالج نفسه علشان أعرفه إيه هو الحرمان وأكافؤه بغشاء بكارة بينزل دم أنا شايلاه معايا وحركبهولك في كسي يا هشومة علشان فعلا تبقى ليلة دخلتك عليا...

ورحت منيمها على ضهرها وداخل بجسمي علي جسمها ورايح علي بقها مص وبوس ولساني جوة بقها وبعدين نزلت علي بزازها لحس ومص وشفط في حلامتها المنتصبة ثم نزلت علي سوتها بوس ولحس وعض وزوبري حاكك فيها وملامس شفرات كسها ثم نمت علي ضهري ونامت فوقي بشكل 69 لغاية ما جابت عسلها في بقي بعد مص وعض وشفط زنبورها وكمان هي حلبتني مرة ثانية حتى ابتلعت اللبن النازل من زوبرى وقالت لى لبنك نازل سخن لكن طعمه لاذع شوية زى ما يكون فيه ليمون قالت لي أنا أول مرة في حياتي أمص زوبر راجل وحد يمص لي كسي وكمان أول مرة أتذوق طعم لبن الرجالة دا أنا ما كنتش عايشة يا لهوي عليك دا أنت فعلا دكر بصحيح قلت لها حخليكي تذوقي من عسلك دا هو العسل الصح ومسحت بصوابعي من عسلها النازل من كسها وحطيته على شفايفها وتذوقته وقالت يخرب بيت عقلك دا أنت راجل مجنون وبجد عرفت الحاجات دي منين؟ دا أنا يا متزوجة من سنين خايبة علي الآخر دا إنت أستاذ جنس بحق!!...
ثم نيمتها علي ضهرها ودخلت بين ساقيها ووضعتها علي كتفي وأخذت أدعك راس زبي بكسها وطلبت مني أن ادخل زوبري في كسها فورا.. طلبت منها الانتظار إلا إنها كمن اغتصبني فأخذت زبي بقوة لتسلمه رهينة إلى كسها الضيق الصغير ، أدخلت رأسه بصعوبة بين شفرتيها وعندما حاولت إدخال بقيته داخل كسها لم تستطع وصوتت من الألم وقالت لا أستطيع إيه ده دا كبير قوي.. قوي !!! وكمان كسي باين عليه نشف وصغر من قلة النيك ثم إعتدلنا ونيمتها علي ظهرها واضعا تحت طيظها مخدة ورافعا رجلاها بين أكتافي فظهر لي كسها الوردي الجميل بشفايفه ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه ببظرها لغاية ما هاجت خالص , وطلبت مني أن أدخله في جوة كسها بالراحة , وأدخلته بالراحة ولكنه إسطضدم بغشاء البكارة وصوتت وأخرجت زبي مدرجا بالدماء ومسحته بمنديل وقالتلي مبروك يا عريس فضّيت غشاء بكارتي!! وأخذت برأس زوبري مرة أخري وأخذت أدلك به أشفارها التي إنفتحت علي أخرها معلنة إستقبال ضيفها بشغف ومخرجة أحلي ما عندها من عسل لتسهل دخول هذا الضيف المشتاقة إليه بكل سهولة ويسر , ولكنني تماديت في التبويس من رأس زوبري لأشفار كسها , ووجدتها تزعق بكل قواها ... بعدين معاك دخله أرجوك أنا مش مستحملة كدة عاوزة زوبرك في كسي دخله.. دخله وأجعله يحك في جدرانه المشتاقة له , ومسكت زوبري وأدخلت رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجعت بمؤخرتي للوراء قليلا وأخرجت رأس زوبري فصوتت ... ياه.. دخله بقي إعمل معروف أنا حأموت منّك , ثم تقدمت للأمام مدخلا زوبري برأسه وجسمه بالراحة حتي سمعت الأح.. الأح منها وأسرعت في الحركة حتي ضربت بيوضي أشفار كسها وصدر صوت الإرتطام الشديد الذي تبعته الأح والأوف معلنة دخوله كله في أعماق كسها وأخذت أحرك زوبري يمينا ويسارا داخل كسها حتي وصلت للچي سبوت فإرتعشت بشدة وقمّطِتْ علي زبي فحسّيت وكأنه سينسحق فتأوهت من شدة العصر وفاض زبي بلبنه داخلها وسمعت منها آهات الأح والأوف والصراخ فقلت لها مالك قالت لبنك شطة داخل كسي وحسيت بقذائف لبنَك كالمدفع داخل كسي , فتأوهت وتأححت . ولم أخرج زوبري من كسها وإرتميت عليها وألصقت صدري بصدرها وأخذت أقبلها في فمها وأدخل لساني وهي تدخل لسانها فإنتصب زوبري وأحست به داخلها عندما أخذت تتلوي من الشبق والشهوة وقالت في إيه زوبرك واقف ولسة ما خرجش أنت إيه حديد وأخذت أحركه داخل كسها يمينا ويسارا وأدخله وأخرجه حتي هاجت مرة أخري وإلتصقت أشفارها بعانتي ثم صفعتها بيوضي وإرتفع صوت الإرتطام مرة أخري وقالت لي دا أنت عينيك فارغة أح.. آه.. أح.. أح ..أح آه آه.. آه... أنت طلعت لي منين أنت حطبّق زوبر تاني آه ياني يا كسي حرام عليك ولعته نار ثم أخرجته من كسها وقالت خرجته ليه أنا عاوزاه خرجته ليه بس إنت زعلت دا جميل قوي دخله ثاني وحياتي أنا آسفة دا أنا ما صدقت لقيت زوبر يمتعني دخله بقي حرام عليك كسي مولع نار عاوزة أطفيها ...
قلت لها حاضر حأدخله بس أصبري أنا حأنام علي ظهري وإنت فوقي مثل الفرسة وجاءت فوقي ووجها لوجهي ثم قلت لها إنزلي بالراحة ودخلي زوبري شيئا فشيئا حتي يدخل بكامله وفعلت ثم أخذت تحرك زوبري داخلها يمينا ويسارا وتحت وفوق وأنا ألعب ببظرها حتي إرتعشت وقالت أنا حتبوِّل علي نفسي فقلت لها هذا ليس بول هذه شهوتك نزلت من الچي سبوت وأحسست بكسها بيقبض على زوبري ويعصره فلم أتمالك نفسي وإنفجر لبني داخل كسها وإنسال علي زوبري وعانتي ثم قامت من فوقي وتمددت جانبي علي السرير ومسحت عني ما نزل من لبني علي عانتي ومسحت كسها ووجدت علي وجهها الرضا والسرور والبهجة لما وصلت إليه معي من نشوة لم تحصل عليها في حياتها من قبل وقالت ياه يا هشوم دا أنا ما كنتش عايشة وكنت فعلا محتاجة الجنس دا إنت خلتني أحس بالراحة والهدوء دا فعلا الجسم بيحتاج الجنس....


ثم قامت ولبست قميصها وقالتلي أنا حنام في الأوضة الثانية علشان مامتك لو جات الصبح ما تحسش بحاجة وإنسحبت ونامت علي سريرها نوما عميقا إلي الصباح..
وفي اليوم التالي حضر زوجها لمنزلنا وجلس مع والدي للصلح وأصرت الاّ ترجع له حتى يعالج نفسه من عدم الإنتصاب وطبعا لم تترك شقتي طوال فترة علاجه ولم يكتشف أحد علاقتها بي ..وأخذت رحلة علاجه فترة طويلة حتي تم علاجه ورجوعها له ولم تنسي أن تشتري غشاء بكارة صيني لتحتفل بعودة إنتصاب زوبر جوزها........