قريبة ماما

قريبة ماما
أنا شاب في العشرين من عمري ولنا جارة من أقارب والدتي وصاحبة أمي الروح بالروح لم تتجاوز 35 من عمرها وواخدة هي وجوزها شقة إيجار في عمارتنا وساكنين عندنا منذ أكثر من 10سنوات وما فيش خلفة بينهم وفي يوم كانت قاعدة مع ماما  وحكت لها إن جوزها جاله إرتخي في بتاعه ومش راضي يعالج نفسه وبقاله أكثر من 10 شهور علي هذا الحال وأنا طبعا سمعتهم من غير ما يحسّو بيا ...
جارتنا العزيزة بقت في خلاف مع جوزها وفي يوم إتخانقو مع بعض ولمت هدومها و سابتله البيت في وقت متأخر من الليل ولجأت لماما وحكت لها على اللى حصل بينها وبين جوزها ماما قالتلها خلاص ولا يهمك أنا عارفة إنك مالكيش حد بس قريبتي و أنا وجوزي حنقف لجوزك لغاية ما يشوف له حل .. وقالت لها عندك الشقة بتاعتنا اللي في الدور الخامس فاضية ومفروشة أُعُّدي فيها لغاية ما تشوفي حل مع جوزك اللي مش راجل ومافيش فيها حد وإنتي عارفة حسام إبني بيعتبرها شقته وموضبها ومن ساعة ما دخل الجامعة بيبات ويذاكر فيها وهو بيعاملك زي خالته بالظبط.. قالت لها علي العموم كويّس يا خد حسّي لإني أنا بأخاف أنام لوحدي يا أختي قالت لها لا تخافي إبني حينام معاكي في الشقة في أوضة وإنتي تنامي في الأوضة الثانية وهي كمان فيها سرير وتلفزيون وطلعت ماما معاها الشقة وورّيتها الأوضة اللي حتنام فيها و كنت في اليوم ده خرجت من الجامعة وروحت لأختي في زيارة ليها ورجعت البيت في وقت متأخر وكنت متعشي عند أختي ورجعت لاقيت ماما مستنياني وعرفتني بموضوع جارتنا وإنها إضطرت تقعدها في شقتي لأنها قريبتها ولغاية ما تلاقي حل مع جوزها وطبعا أنا تضايقت من ماما وقلت يا ماما إنتي عارفة إني بأبات فوق وبذاكر كمان وأنا مالي ومال قريبتك دي..قالتلي إخص عليك يا هشام دي غلبانة وأبوها وأمها ميتين.. ومالهاش حد تلجأ له غيرنا..وهي يا بني في مرتبة خالتك ..خد مفاتيح الشقة وإطلع نام وهي زمانها مستنياك لأنها يا سيدي بتخاف.. معلهش يا حبيبي دا إنت بتحبها وبترتاح فيها وهي تبقي ونس ليك إطلع بقي للست زمانها عاوزة تنام قلتلها حاضر يا ست الكل علشان خاطر عيونك .. المهم رنت ماما عليها الموبايل وعرفتها إني طالع لها ..طلعت فوق ودخلت الشقة لقيت جارتنا قاعدة بتتفرج على التلفزيون ولابسه قميص نوم فوق الركبة على اللحم ومن غير سونتيان أو كلوت ..قالتلي معلهش يا هشام يا إبني الدنيا حر موت ومش طايقة نفسي قلتلها ولا يهمك يا طنط أنا زي إبنك برده سبتها ودخلت اوضتى وقعدت شوية أدام الكمبيوتر بس دماغي فيها وفي جسمها وجماله شاب محروم من الجنس لقيت زوبري وقف ومشضض قمت قلعت هدومي ولبست جلابية ينص كم علي اللحم علشان ما يبانش زبي .. لاقيتها دخلت علي وقالتلي إنت مشغل التكييف ؟ قلتلها ما بعرفش أنام من غيره .. قالتلي وأنا مش حأعرف أنام من غير ما آخد شاور من الحر يا ريت يا هشّومة تجهز لي الحمام بتاعك قلت لها تحت أمرك ودخلت ووضبت لها الحمام بس كان فيه فوطة صغيرة بتاعتي وما فيش باشكير كبير لما بعد الحمام ودخلت الحمام وسابت الباب بتاعه مفتوح وبقت تستحمي وتغني مبسوطة من الدش السائع...
المهم إنا حسيت إن اليوم ده حأهري نفسي فيه من العادة السرية (سرتنة وضرب عشرات) ولبني حيبقى للركب علشان أطفي نار شهوتي .. بعدها دخلت عليا وقالتلى عجبك كده مش لاقية باشكير في الحمام ومعرفتش أنشف نفسي قلت ليها أنا سايبلك فوطتي يا طنط جوة قالتلي لأ يا حبيبي دي حاجة شخصية وأنا ما جيبتش معايا فوطة لية في شنطتي ..وعلي العموم الدنيا حر وفضلت ما نشّفش جسمي من الماية(الماء)..ودخلت عليا وهى مبلولة والقميص لازق على جسمها وبزازها وحلامتها منتصبين وطيازها باينة خالص أكنها بلبوص وجسمها تقريبا كله كان باين.. قولتلها معلهش تحبي أجبلك جلابية من بتوعي تلبسيها ما إنتي جسمك زي جسمي تقريبا قالتلى لا هانشي(طيزي) كبير مش حتنفع الجلابية قلت أجيب تيشرت من بتوعي وحيبقى فوق الهانش ..راحت ضاحكة ضحكة بمياعة .. وقالتلي معايا في شنطتي بس الدنيا حر... قلت في نفسي حلو دا شوشو(الشيطان) حيبقي تالتنا ..وأكيد حتبقي ليلة.. قالتلي خليني بقميصي .. خلاص أنا داخله أنام إنت مش هتنام قولتلها شوية كده و هنام ..قالتلي تصبح علي خير.. وبعد خمس دقايق لقيتها جاية جري ..وبتقوللي هشومة أنا معرفتش أنام وحدي إعمل معروف تعالي نام معايا في الأوضة ولا آجي أنام أنا معاك علشان أوضتي حر ما فيش فيها تكييف والمروحة بتاعة السقف مش عاملة حاجة.. قلتلها حنام علي سرير واحد؟ قالت هو أنا مش زي خالتك ولا إيه؟علي العموم نحط مخدة بينّا..قولتلها خلاص هأقفل الكمبيوتر..قالتلي بس يا ريت ماما ما تعرفش بكدة..قلتلها أكيد يا طنط .. خلاص حاضر..المهم دخلت و نامت عي سريري ووضعت مخدة في حضنها وكنت مشغل التكييف.. وقالت أطفي النور وتعالي نام جنبي بس أوعي تتلزق في قلت لها حاضر يا طنط ونمت جنبها..وما جاليش نوم وزوبري مجنني ..ونصف ساعة لاقيتها إتقلبت علي السرير وقالتلي إنت صاحي قلت لها أيوة قالت لي أنا سقعت من التكييف في عندك حاجة أتغطي بيها قلت إحنا في الصيف ومش متعود أتغطي بحاجة .. قالتلي أنا حرْمي المخدة اللي بينّا وتعالي نام جنبي دفيني لغاية ما أنام ..قلت آه الليلة دي مطيَّنة بطين!! قالت مستني إيه تعالي قرب مني .. تعالي قرب مني بقي.. وخادتني في حضنها وقالتلي حط رجلك علي ..وطبعا لزقت فيها ولحم رجليها لزق في وطبعا زوبري وقف وشد زي الحديد وخبطها في وراكها قالت لي إيه ده؟ قلت لها غصبن عني أصل جسمك سخن نار وحركني وراحت منزلة إيدها وماسكة زوبري قالتلي ياه دا سخن إقلع الجلابية .. قلت لها حاضر.. وقالتلي وأنا كمان مش طايقة هدومي وراحت قالعة القميص.. وبقيت أنا وهي سلبوتة قالت إلزق فيا من ورا ..ورحت لازق فيها ودخل زوبري بين فلقتي طيزها.. قالتلي يا لهوي زوبرك يا منيل شادد قوي دا إنت باين عليك سخن وجسمك سخني.. وأنا فعلا سخنت أوى من نعومه جسمها وحرارته.. قولت خلاص انا مش قادر اكتر من كده.. ورحت قالبها ومنيمها في حضني وهات يا بوس وتقفيش في بزازها ولاقيتها مسكت زوبري ودعكت رأسه وقاست حجمه وطوله وقالت يا حبيبي نفسي فيه كسي شرقان قوي وجعان قلت لها وأنا عاوز أشبع من جسمك وبزازك الأول وكمان أمص بظرك وأمص شفايف كسك وإسمحيلي أفتح النور علشان أستمتع بكل حتة في جسمك ..قالت أوم إفتحه وإرفع حرارة التكييف شوية.. وقمت ورجعتلها تاني وإندهشت عيوني مما رأيت ، موزّة لم تتجاوز الخامسة والثلاثين ، تملك هذا الجسم الأنثوي؟ نهدان نافران رغم صغرهما وحلمتان ضخمتان، وبشرة بيضاء كالثلج تفيض بياضا ، أفخاذ ناصعة صافية لا سيلوليت فيها أبدا ، يكسوهما زغب خفيف أشقر اللون ليزيدها جمالا لا يقاوم وكس ليس عليه شعرة واحدة وسوّة لأحلي من سوّة أجمل رقاصة!! ، أحست باندهاشي وبدأت التغزل بها ووصفت كل جمالها مما جعلها تذوب فل م تسمع مثل هذا الإطراء من أحد من قبل!!.وآه من مؤخرتها مشدودة ومكورة ومرفوعة لأعلي مترجرجة وناعمة عاوزة زوبر يرتاح بين فلقتيها...

وبصت لزبي وشهقت وقالت يا لهوي وكمان يا هشومه زبك طخين وكبير وطويل ..وكمان بقالي مدة ما شفتش زب واقف ومشضض كدة ممكن ألمسه؟ قلت إتفضلي.. وفعلا تحسسته وقبضت عليه ولم تستطع أن تحتويه فشهقت وقالت ياه إيه ده!! ومسكت رأسه ودعكته بيدها وأمسكته بيدها ولم تستطع عند ضم إصبعي السبابة والإبهام أن تُطبق عليه لتحدد سمكه وتخانته !!وقالت إيه ده دا زوبر حصان في سمكه وطوله..وقالتلي ممكن أمصه؟ قلتلها مصي.. الصراحة أنا عمري ما مصّيت زوبر ..وقعدت تمص فيه وتحاول تدخله جوة بقها ومستحملتش مجرد رأسه ما دخلت بقها ..نزل لبني في بقها علي طول وبغزارة.. قالتلي دا إنت لسة بخيرك علي العموم كدة كويس إنك نزلت لبنك علشان لما تيجي تنيكني تطول معايا أنا عاوزة زوبر يحك في جدران كسي لغية ما يطفي ناره وراحت نايمة علي ظهرها وراحت ماسكة بظرها قالتلي شايف الزنبور زي زوبر عيّل صغيّر..عاوزاك تمصه وتشفطه وحك راس زوبرك فيه ..نفسي يا هشومة أنزل عسلي وتتذوقه لإنك حتبقي أول راجل يلحسلي كسي.. جوزي عمره حتي ماجاش ناحية بظري ولا كسي بلسانه أو شفايفه يدوبك كان يفرش علي بظري وكسي بزوبره لما كان زوبره بيقف وقبل ما يدخله في كسي.. مرة واحدة في حياتي معاه جاتلي فيها شهوتي ورعشتي وبعد كدة إنسي..



أنا عاوزة منك بوس ولحس ومص بشفايفك وعض بسنانك وتحسيس في كل حتة في جسمي وبالنسبة لكسي وشفايفه وبظري نعمل69 لي زوبرك.. وليك كسي بشفايفه وببظره.. قلتلها إنتي بتاعتي النهاردة ودي حتبقي ليلة دخلتي عليكي ..قالتلي وحتلاقيني زي البنت البكر كسي ضيق وصغير من قلة النيك دا أنا بقالي يا هشومة أكثر من 6 شهور ما دخلش زوبر في كسي يعني زي الأرض العطشانة وشارية غشاء بكارة صيني كنت ناوية أركبه لما جوزي الوسخ يعالج نفسه علشان أعرفه إيه هو الحرمان وأكافؤه بغشاء بكارة بينزل دم أنا شايلاه معايا وحركبهولك في كسي يا هشومة علشان فعلا تبقى ليلة دخلتك عليا...

ورحت منيمها على ضهرها وداخل بجسمي علي جسمها ورايح علي بقها مص وبوس ولساني جوة بقها وبعدين نزلت علي بزازها لحس ومص وشفط في حلامتها المنتصبة ثم نزلت علي سوتها بوس ولحس وعض وزوبري حاكك فيها وملامس شفرات كسها ثم نمت علي ضهري ونامت فوقي بشكل 69 لغاية ما جابت عسلها في بقي بعد مص وعض وشفط زنبورها وكمان هي حلبتني مرة ثانية حتى ابتلعت اللبن النازل من زوبرى وقالت لى لبنك نازل سخن لكن طعمه لاذع شوية زى ما يكون فيه ليمون قالت لي أنا أول مرة في حياتي أمص زوبر راجل وحد يمص لي كسي وكمان أول مرة أتذوق طعم لبن الرجالة دا أنا ما كنتش عايشة يا لهوي عليك دا أنت فعلا دكر بصحيح قلت لها حخليكي تذوقي من عسلك دا هو العسل الصح ومسحت بصوابعي من عسلها النازل من كسها وحطيته على شفايفها وتذوقته وقالت يخرب بيت عقلك دا أنت راجل مجنون وبجد عرفت الحاجات دي منين؟ دا أنا يا متزوجة من سنين خايبة علي الآخر دا إنت أستاذ جنس بحق!!...
ثم نيمتها علي ضهرها ودخلت بين ساقيها ووضعتها علي كتفي وأخذت أدعك راس زبي بكسها وطلبت مني أن ادخل زوبري في كسها فورا.. طلبت منها الانتظار إلا إنها كمن اغتصبني فأخذت زبي بقوة لتسلمه رهينة إلى كسها الضيق الصغير ، أدخلت رأسه بصعوبة بين شفرتيها وعندما حاولت إدخال بقيته داخل كسها لم تستطع وصوتت من الألم وقالت لا أستطيع إيه ده دا كبير قوي.. قوي !!! وكمان كسي باين عليه نشف وصغر من قلة النيك ثم إعتدلنا ونيمتها علي ظهرها واضعا تحت طيظها مخدة ورافعا رجلاها بين أكتافي فظهر لي كسها الوردي الجميل بشفايفه ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه ببظرها لغاية ما هاجت خالص , وطلبت مني أن أدخله في جوة كسها بالراحة , وأدخلته بالراحة ولكنه إسطضدم بغشاء البكارة وصوتت وأخرجت زبي مدرجا بالدماء ومسحته بمنديل وقالتلي مبروك يا عريس فضّيت غشاء بكارتي!! وأخذت برأس زوبري مرة أخري وأخذت أدلك به أشفارها التي إنفتحت علي أخرها معلنة إستقبال ضيفها بشغف ومخرجة أحلي ما عندها من عسل لتسهل دخول هذا الضيف المشتاقة إليه بكل سهولة ويسر , ولكنني تماديت في التبويس من رأس زوبري لأشفار كسها , ووجدتها تزعق بكل قواها ... بعدين معاك دخله أرجوك أنا مش مستحملة كدة عاوزة زوبرك في كسي دخله.. دخله وأجعله يحك في جدرانه المشتاقة له , ومسكت زوبري وأدخلت رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجعت بمؤخرتي للوراء قليلا وأخرجت رأس زوبري فصوتت ... ياه.. دخله بقي إعمل معروف أنا حأموت منّك , ثم تقدمت للأمام مدخلا زوبري برأسه وجسمه بالراحة حتي سمعت الأح.. الأح منها وأسرعت في الحركة حتي ضربت بيوضي أشفار كسها وصدر صوت الإرتطام الشديد الذي تبعته الأح والأوف معلنة دخوله كله في أعماق كسها وأخذت أحرك زوبري يمينا ويسارا داخل كسها حتي وصلت للچي سبوت فإرتعشت بشدة وقمّطِتْ علي زبي فحسّيت وكأنه سينسحق فتأوهت من شدة العصر وفاض زبي بلبنه داخلها وسمعت منها آهات الأح والأوف والصراخ فقلت لها مالك قالت لبنك شطة داخل كسي وحسيت بقذائف لبنَك كالمدفع داخل كسي , فتأوهت وتأححت . ولم أخرج زوبري من كسها وإرتميت عليها وألصقت صدري بصدرها وأخذت أقبلها في فمها وأدخل لساني وهي تدخل لسانها فإنتصب زوبري وأحست به داخلها عندما أخذت تتلوي من الشبق والشهوة وقالت في إيه زوبرك واقف ولسة ما خرجش أنت إيه حديد وأخذت أحركه داخل كسها يمينا ويسارا وأدخله وأخرجه حتي هاجت مرة أخري وإلتصقت أشفارها بعانتي ثم صفعتها بيوضي وإرتفع صوت الإرتطام مرة أخري وقالت لي دا أنت عينيك فارغة أح.. آه.. أح.. أح ..أح آه آه.. آه... أنت طلعت لي منين أنت حطبّق زوبر تاني آه ياني يا كسي حرام عليك ولعته نار ثم أخرجته من كسها وقالت خرجته ليه أنا عاوزاه خرجته ليه بس إنت زعلت دا جميل قوي دخله ثاني وحياتي أنا آسفة دا أنا ما صدقت لقيت زوبر يمتعني دخله بقي حرام عليك كسي مولع نار عاوزة أطفيها ...
قلت لها حاضر حأدخله بس أصبري أنا حأنام علي ظهري وإنت فوقي مثل الفرسة وجاءت فوقي ووجها لوجهي ثم قلت لها إنزلي بالراحة ودخلي زوبري شيئا فشيئا حتي يدخل بكامله وفعلت ثم أخذت تحرك زوبري داخلها يمينا ويسارا وتحت وفوق وأنا ألعب ببظرها حتي إرتعشت وقالت أنا حتبوِّل علي نفسي فقلت لها هذا ليس بول هذه شهوتك نزلت من الچي سبوت وأحسست بكسها بيقبض على زوبري ويعصره فلم أتمالك نفسي وإنفجر لبني داخل كسها وإنسال علي زوبري وعانتي ثم قامت من فوقي وتمددت جانبي علي السرير ومسحت عني ما نزل من لبني علي عانتي ومسحت كسها ووجدت علي وجهها الرضا والسرور والبهجة لما وصلت إليه معي من نشوة لم تحصل عليها في حياتها من قبل وقالت ياه يا هشوم دا أنا ما كنتش عايشة وكنت فعلا محتاجة الجنس دا إنت خلتني أحس بالراحة والهدوء دا فعلا الجسم بيحتاج الجنس....


ثم قامت ولبست قميصها وقالتلي أنا حنام في الأوضة الثانية علشان مامتك لو جات الصبح ما تحسش بحاجة وإنسحبت ونامت علي سريرها نوما عميقا إلي الصباح..
وفي اليوم التالي حضر زوجها لمنزلنا وجلس مع والدي للصلح وأصرت الاّ ترجع له حتى يعالج نفسه من عدم الإنتصاب وطبعا لم تترك شقتي طوال فترة علاجه ولم يكتشف أحد علاقتها بي ..وأخذت رحلة علاجه فترة طويلة حتي تم علاجه ورجوعها له ولم تنسي أن تشتري غشاء بكارة صيني لتحتفل بعودة إنتصاب زوبر جوزها........

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق