قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
اغتصاب لينا وتمزيق بكارتها
اسمي زياد وعمري 27 سنة. ومنذ أن بلغت مبلغ الرجال تكونت لدي رغبة شديدة في تذوق واكتشاف روعة الرحيق الأنثوي الممتع الذي تخبئه كل فتاة بين فخذيها في أعماق ذلك الشق السحري الجميل. وطالما تساءلت عن السر الذي يدعو الفتيات إلى إخفاء أشهى ما لديهن من الطيبات والملذات مدفونة سنوات وسنوات وقد تبقى هذه اللذائذ عند بعضهن مدفونة إلى الأبد مع أن آلاف الذكور يحلمون بها ليل نهار ويتمنون من كل قلبهم أن تسنح لهم الفرصة لاكتشاف هذه الكنوز التي لا تقدر بثمن...وخلال علاقاتي المتعددة مع مختلف أنواع الفتيات اكتشفت أن العلاقة الجنسية لا تخضع إلا لقانون الغريزة الطبيعية البحتة، أما القوانين الوضعية البشرية فهي عبارة عن أدوات لقمع هذه الغريزة وكبحها وتشويهها.
قد يقول البعض أن التفكير على هذا النحو هو خروج على القانون الذي ينظم العلاقات الجنسية بين البشر، وإذا كان السعي وراء المتعة الجنسية خروجا على القانون، فأنا حقا خارج على القانون فيما يتعلق بالجنس والممارسة الجنسية وأفكاري مستمدة من الحياة البدائية التي كان يعيشها الإنسان الأول عندما كان يلتقي بأنثاه في البراري فيضاجعها بدون قيد ولا شرط وعندما كانت المضاجعة بين الذكر والأنثى أمرا بسيطا وسهلا مثل الطعام والشراب... الغريب في الأمر أن كل الفتيات اللواتي عرفتهن في مشواري الجنسي الحافل كن يوافقنني على هذه الأفكار عند بلوغهن درجة معينة من التهيج الجنسي تعيدهن إلى مرحلة الحياة الغريزية الأولى...
باختصار شديد أنا رجل مغرم باغتصاب كل أنثى يسوقها القدر إليّ بطريقة أو بأخرى... أحرص على عدم تفويت أية فرصة... أبحث عن ضحيتي بإتقان ودقة وبإصرار وتصميم لا يعرف الكلل والملل...ولا أرتاح إلا بعد أن أوقع الفتاة التي أركز عليها جهودي في شباكي وحينما أفعل ذلك أغدو وحشا كاسرا أسعى إلى قهر إرادة ضحيتي وإخضاع جسدها لرغباتي الجنسية المحمومة التي لا تعرف الشبع وامتصاص رحيق أنوثتها وفض بكارتها وانتهاك كل أو بعض فتحاتها واستخدام كل أجزاء جسدها لإرضاء غريزتي الجنسية الأنانية البحتة وإمتاع قضيبي المنتصب والجاهز دائما وأبدا لسبر غور كل أنثى.
وبما أن الطبيعة تحتوي دائما على أضداد تكمل بعضها ولا يروق لها العيش إلا بالاجتماع مع بعضها وهو أمر تؤكده خبرتي وتجربتي الطويلة في سعيي الدءوب وراء المتعة الجنسية، فإن هناك العديد من الفتيات لا يهنأ لهن بال ولا ترتاح لهن نفس إلا بإقحامهن وسط دوامة من الرعب والعنف والإخضاع الجنسي لإرادة المغتصب ورغباته الجنسية الشريرة...
ولن أطيل عليكم، فالتجربة خير برهان وقصتي التالية تؤكد بعض ما قلته...
سأروي لكم كيف اغتصبت لينا ابنة إحدى الموظفات العاملات في متجر عمي فراس. أنا أتردد على متجر عمي بين فترة وأخرى لكي أساعده في بعض أعماله وخاصة أيام العطل. وفي صباح يوم 10 أيار 2007 م كنت أزور عمي كالمعتاد وكنا جالسين معا في مكتبه بالمتجر نتحدث في أمور العمل، دخلت علينا فتاة صغيرة قدرت عمرها حينئذ بـ 12 أو 13 سنة... دخلت لتأخذ بعض الأوراق من المكتب وتسأل عمي بعض الأسئلة المتعلقة بالتعامل مع زبائن المتجر. وعندما خرجت سألت عمي من تكون هذه الفتاة فقال لي أنها ابنة أحدى الموظفات اللواتي يعملن عنده في المتجر وهي تأتي أحيانا لمساعدة أمها، وقد أتت اليوم بمفردها لأن أمها مشغولة ببعض الأمور البيتية...
لا أدري لماذا بدأت أفكر بتلك الفتاة منذ أن لمحتها تدخل مكتب عمي بقوامها الأنثوي الرشيق ونهديها الصغيرين وتنورتها القصيرة التي كانت تكشف قسما كبيرا من فخذيها الجميلين الناعمين الأملسين وابتسامتها الجنسية الموحية والخجولة بعض الشيء، عندما سلمت علي وأنا أحدق بجسمها بكثير من النهم والشبق وأتبعها بعيني إلى أن خرجت من باب المكتب...
وما لبث عمي أن ترك المكتب لينصرف إلى التعامل مع زبائن المتجر وبعد فترة وجيزة دخلت لينا إلى المكتب ثانية فانتهزت هذه الفرصة للإنفراد بها والتعرف عليها بشكل أفضل ودراسة عقليتها وشخصيتها ومداركها تمهيدا لإيقاعها في شباكي. جلست أنا ولينا نتعارف ونتحدث فبدأنا بالتحدث في الأمور العامة ...كنت طوال الحديث معها أصوب نظري إلى مناطق جسمها الحساسة وكنت شديد التوق إلى اكتشاف ما تحت ملابسها... كنت أنظر بإمعان إلى ما بين فخذيها كلما حركتهما لعلي ألمح لون كيلوتها أو كلما وضعت ساقا على ساق أو حاولت تغطية فخذيها بشد أطراف تنورتها إلى الأمام عندما لاحظت أنني شديد الاهتمام بهاذين الفخذين وما بينهما.
نظراتي الثاقبة كانت من النوع التي تعري الأنثى وتجعلها تحس بالخجل وبأنها أمام وحش كاسر يريد افتراسها ومن شدة تهيجي بدأ قضيبي بالاستجابة لمتطلبات الموقف الجنسي فبدأت أتخيل ما تخبؤه لينا بين فخذيها، شكله وأشفاره وحجمه وملمسه وسخونة جوفه والمتعة التي يمكن أن أنالها لو أتيح لي دفن قضيبي المنتصب في أعماق كسها المراهق الفتي... كل هذه الأفكار الجنسية كانت تتزاحم في رأسي وأنا أبادل الحديث مع هذه الفتاة الصغيرة المراهقة. وبعد أن تحدثنا في أمور عامة بدأت أوجه الحديث إلى جسدها وكم أنها ساحرة وجذابة كما بدأت أتغزل بها وأنا أبدي إعجابي بساقيها ونهديها وأسكب في أذنيها أعذب كلمات الحب فشعرت لينا ببعض الإحراج ولاحظت بغريزتها الأنثوية أنني قد أهجم عليها في أية لحظة وأضاجعها في وسط المكتب ويبدو أنها تهيجت أيضا من نظراتي وكلمات الغزل التي سكبتها في أذنيها وشعرت بعدم الارتياح فغادرت المكتب فجأة...
بالمناسبة أنا شاب وسيم بشهادة كل البنات وبإمكاني أن أسحر أية فتاة تهيجني وتحرك شهوتي الجنسية مهما كانت منيعة ومتعالية.
بالمناسبة أنا شاب وسيم بشهادة كل البنات وبإمكاني أن أسحر أية فتاة تهيجني وتحرك شهوتي الجنسية مهما كانت منيعة ومتعالية.
وما لبث عمي أن عاد إلى المكتب وطلب مني أن أرافق لينا إلى مستودع المتجر لإجراء بعض الترتيبات هناك... فأيقنت أنها فرصتي الذهبية التي لا تعوض... فقد علمتني التجارب أن الفرصة من هذا النوع لا تتكرر مرتين في حياة الإنسان لذلك يجب علي أن أستغلها أقصى استغلال.
مشينا أنا ولينا في ممر المتجر إلى أن وصلنا إلى غرفة المستودع. كنت طوال الوقت أتفحص ملامح لينا لأستشف ما إذا كانت تدرك أو تتحسب لما كان سيحصل لها وهل كانت مستعدة لتسلم نفسها لي أم لا، ولكنني لم أكن ألاحظ شيئا غير ملامح البراءة والسذاجة على محياها... وقد أفرحني ذلك كثيرا لأنها ستكون صيدا سهلا لي...المهم عندما أصبحنا داخل الغرفة قمت بقفل الغرفة فورا ووضعت المفتاح في جيبي وبدأت أفاوض لينا على الممارسة الجنسية معها بدون أن أضيع أي وقت لعلي أستطيع إقناعها على قبول المضاجعة معي بطريقة سلمية وبأسرع وقت ممكن، وعندما لاحظت أنها لن تتعاون معي وترفض بشدة فتح فخذيها أمام قضيبي المنتصب بشدة، لم أجد أمامي خيارا آخر غير إرغامها على قبول ذلك وقطف الثمرة اليانعة المخبأة بين فخديها عنوة، كان دمي يغلي شبقا وشهوة ومما كان يزيد هياجي ورغبتي نظرات الرعب التي كانت في عيني ضحيتي لينا وقد أدركت الآن المصير الذي كان ينتظرها كما أدركت أن كسها البكر سرعان ما سينتهك بقضيب كبير قوي منتفخ الراس والأوداج. طرحت لينا أرضا وامتطيت جسدها فضمت ساقيها بشدة ورفضت فتحهما فأمسكت ركبتيها الناعمتين وفتحت فخذيها بقوة... كانت ترتدي كيلوتا أبيض عاديا فسحبته وخلعته عن جسمها ثم ركعت بين فخذيها الناعمين الأملسين المفتوحين عنوة وأمتعت عيني بمنظر ذلك الكس الجميل الرائع بشفتيه الصغيرتين والجوف الوردي و كان يعلوه زغب ناعم... فتحت الشفتين باصابعي وطبعت قبلة على اللحم الوردي ثم تناولت بظرها بين شفتي وبدأت أفركه بلساني فركا شديدا ... وما لبثت لينا أن كفت عن المقاومة وارتخى جسمها فشعرت أنها استسلمت لقدرها طائعة راضية كانت لينا تتنهد وتتأوه من شدة اللذة ثم أدخلت لساني في فتحة مهبلها وبدأت الحس كل أجزاء كسها إلى أن بدأ فرجها الساخن يفرز سائلا لزجا فلحست كل ذلك السائل وبلعته برغبة وبنهم وهي تمسك رأسي بيديها وتضغطه على كسها الممحون وبعد أن أيقنت أن لينا قد أصبحت جاهزة للمضاجعة، أمسكت بقضيبي الذي كان في أوج انتصابه حيث كان رأسه منفوخا بشدة وكان جسمه صلبا كالفولاذ ... أمسكت قضيبي بيدي ووجهته إلى شفتي فرج لينا وبعد أن فركته على شفتي كسها وعلى بظرها المبتل بسوائل فرجها عدة مرات دفعت الرأس إلى داخل كسها فانزلق الرأس بسلاسة إلى داخل مهبل لينا وعندها انتفخت عانتها وارتفع جلد بطنها معلنا وصول قضيبي الغازي إلى جوف مهبلها وعندما تمزقت بكارتها سمعت لينا تطلق صرخة ألم فتمسكت بفخذيها ودفعت الجزء المتبقي من قضيبي في كسها الرطب الساخن...
كانت لذتي لا توصف عندما بدأ قضيبي يحتك بجدران مهبل لينا... كانت الجدران مخملية الملمس وهي تحضن قضيبي وتعصره بحنان ممزوج بالشبق وبدأ الدم يتدفق من غشاء عذريتها الممزق فسال على فخذيها وساقيها ولكنني لم أكترث لذلك وتابعت مضاجعتي للفتاة الصغيرة التي حولتها للتو إلى امرأة بعد أن أفقدتها عذريتها. كان مهبل لينا المخملي الساخن يدغدغ جوانب قضيبي ويمنحني شعورا عارما باللذة والمتعة ... كنت أتأوه وأتلذذ بشدة وأنا أنيك فرج لينا بجوع ونهم. لم أستطع الصمود طويل في أعماق مهبل هذه الأنثى المراهقة فسرعان ما تفجر بركاني في أعماق كسها فبدأت أقذف دفعات كبيرة من السائل المنوي الأبيض اللزج والساخن على باب رحمها الصغير...
كانت لينا شهية مثل سابقاتها ولكن كل فتاة لها نكهة مميزة تختلف فيها عن غيرها من الفتيات... أنا أبحث دائما عن ضحايا جديدة على مذبح شهوتي ولذتي وأتمنى أن تكون الفتيات جاهزات لتلبية رغباتي الجنسية الجامحة...
التلميذه ومدرس العلوم
اسمها ريم مراهقة في الدبلوم الفني جميلة وجسدها بكر ما زال يحتفظ برونقه المغري والمثير حيث النهدين المشدودين العاليان والطيز الناعمة الطرية البارزة الملفتة لانتباه أصحاب التجارب في النيك الخلفي ، كانت ريم محط أنظار الشباب بالمدرسة لجمال جسمها وحلاوة وجهها الطفولي الملامح الرائع وفي أحد الأيام كان سامي
مدرس العلوم يمر بجوار المعامل في يوم إشرافه فسمع أنين وآهات خافتة ، فتيقن أن أمر ما يحدث في المعمل وربما بين طالب وطالبة لأن المدرسة مشتركة وكانت مثل هذه الحوادث معتادة فتسلل للمعمل وفتح الباب برفق متقدما لمصدر الصوت فلم يجد إلا ريم جالسة مستلقية على الحائط بظهرها وبجوارها مجلة جنسية تنظر فيها
ويدها داخل ملابسها تداعب كسها الهائج وكأنها مستغرقة عن جد في حلم قد أخذها عن الدنيا فهي كالمغيبة لم تشعر بدخول الأستاذ سامي حتى وقف على رأسها ففزعت وارتبكت ووقفت سريعا وهي تداري المجلة خلف ظهرها وكأن مساً أصابها .
سامي ::: انت ايه اللي كنتي بتعمليه دا
ريم ::: لم تستطع الرد متصلبة القدمين وهي تتصبب عرقاً
سامي ::: دنا نحوها أكثر فتراجعت خطوة ملتصقة بالحائط فأحاطها بذراعيه متكئا على الحائط
ريم ::: تشتد ارتباكا ولم تنبس بكلمة وتكاد تصعق
سامي ::: (لطالما تمنى هذه الفرصة كلما مرت ريم أمامه) فهم يدني شفتيه من شفتيها ويقبلاهما بنعومة ورقة ثم
يمصاهما
وريم ::: لا تبدي حراكا بل تشعر بحالة من النشوة والمتعة تنتابان جسدها واسترخاء كاسح يتسلل إليها سرعان ما
يسيطر عليها فتترك المجلة من يدها وتتمسك بأستاذها سامي تبادله التجربة الممتعة وتقبله وكما يفعل تفعل
فيلحس فمها من الداخل ويمص لسانها فتجد نفسها منساقة هائجة ومتعطشة للمزيد والمزيد من هذه اللذة
سامي ::: بحرفية يمسك بكفيه ردفيها ويفركاهما
ريم ::: تشعر بالخدر يسري في عروقها
سامي ::: يفلك لها البنطلون ويجثو على ركبتيه أمامها ويسحبه مع الكيلوت فترفع له ساق ثم أخرى لينزعاهما عنها
ثم يحملق سامي في كسها المنتفخ البارز الوردي اللون فيشعر بالهياج الشديد وسريعا يهم بشفتيه فيتناوله
ويدغدغه برفق ورومانسية ويدخل طرف لسانه بين شفرتيها مرورا ببظرها النافر المنتصب
ريم ::: تتلوى نشوةً وتلذذاً وهي تئن بشغف وشراهة وتمد يدها لرأسه فتمسك بشعره وتدفع بخصرها عليه أكثر فأكثر
فتضغط بكسها على فمه الساحر وسرعان ما تنتفض وتقذف غير متحكمة في نفسها فتغرق ووجهه بشهد
كسها الأبيض اللزج الساخن والذي يرتعش بحنون
سامي ::: يتناول كيلوتها ويمسح به وجهه وقد زاد هياجاً عليها
ريم ::: تهدأ قليلاً فتفتح عينيها المغمضتان وتنظر له مرهقة وهي تتنفس الصعداء
سامي ::: يلفها ويتناول ردفيها فتبرزاهما له قليلاً للخلف فيبدأ بتقبيل ردفيها في كل جزء منهم ويداه تدغدغاهما ثم
يفتحاهما ويمد لسانه لفتحة شرجها يداعبها في البداية فتشعر بلذة من نوع خاص تنتاب جسدها ولكن حين
يدخل لسانه بالفتحة تبلغ هذه اللذة ذروتها فتنتشي
ريم ::: تفتح ساقيها أكثر وتنحني للأمام مستندة على منضدة المعمل لتعطي سامي فرصة أكبر للوصول بها إلى مزيد
من اللذة والمتعة العجيبة التي سرت في جسدها فزادت شبقها وألهبت غرائزها وشهوتها
سامي ::: يفتح بكفيه الفخذين مركز على الفتحة ويبصق بغزاره ليملأها بلعابه كما يبلل سبابته ويبدأ بتمريرها داخل
طيزها لتوسيع الفتحة
ريم ::: تزداد نشوى وتنتابها حالة ساحرة من اللذة فتتأوه بدلال مثير وتهمس يا استااااااااااااااااااااذ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ايه دا اللي انا حاسة بيه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآه
وتزداد شهوة حين يضع وسطاه وسبابته معاً آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لذيذ أوي أوي اللي بتعملو
سامي ::: يهب واقفاً ويفتح البنطلون بيده الثانية وهو مستمر في توسعة فتحة طيزها ويحسب يده ويبصق مجدداً
داخل الفتحة التي تضاعف اتساعها تلقائياً فيبصق على قضيبه المنتصب ويفاجئها بدخول أوله
ريم ::: أححححححححححح أي أي ايه دا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآى أوووووووووووووووووو وع مروره
ببطء تستلذ وتتغلب عليها الرغبة
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأاه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه دا أتريه حلو أوي أوي
سامي ::: حلو النيك يا روحي
ريم ::: حلو أوي أوي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه مكنتش فاكراه لذيذ كدا أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه يا ماما
وتنفعل فتأتي بشهوتها للمرة الثانية وهي تنتفض
سامي ::: ينفعل أيضا ويعبأ قاع طيزها بشهوته
ويهدءان قليلاً فسيحبه وتستدير ندى منهكة القوى وهي تنظر لقضيبه باستمتاع فيهم نحوها سامي ويقبل شفتيها شكرا
ويهمان بارتداء ملابسهم فتترك
ريم ::: تمسك كيلوتها المبلل بالسوائل التي مسحها فيه سامي
هههههههههه هههههههه ودا حلبسو ازاي تئدر تؤوللي هههههه
سامي ::: ملوش لازمة متلبسهوش
ريم ::: مهو مش حينفع يتلبس ألا بعدين ريحتو تبان بس حأعمل ايه فيه
سامي ::: سبيه أنا حا تصرف فيه
فتتركه وترتدي البنطلون بدون الكيلوت قائلة ::: عايزة الحأ الحمام بأي شكل مش آدره باااااي بـأه وتهرول في طريقها لحمامات الفتيات لتفرغ معدتها بعد كل هذا الجهد الذي لم تعتاده بعد بينما يلف سامي الكيلوت في ورقة ويمضي به لمكتبه بحجرة مدرس العلوم ويخبأه لحين يمضي وبالفعل يأخذه معه أخر النهار وحين يصل المنزل
يأخذ شاور ويعود فيستلقي بسريره وينظر للفافة الورق التي بها الكيلوت والتي سبق وألقاها في السرير حين دخل فيفتحا وينظر للكيلوت الذي ما زال مبللاً مستمتعا بمشاهدته وما هو يتذكر تفاصيل ما حصل عليه من متعة ثم يغفو والكيلوت بيده .
أما ريم فهي طوال الوقت تشعر بحالة من الأرق فلا تزال هائجة وتواقة لمزيد من المتعة التي تذوقتها ولم تكن تتخيل أن النيك بهذا الجمال واللذة وتفاصيل ما جرى تتردد ولا تفارق عقلها وأخيرا تجهد فتنال قسط قليل من النوم وتستيقظ مبكرا على غير عادتها مشتاقة للذهاب للمدرسة واللقاء مع سامي الأستاذ الوسيم الذي أمتعها
بجدارة وهدد أحلامها أمس وأول ما تصل تتوجه لغرفة العلوم قبل دخول الصفوف وتبحث عنه إلى أن تراه فيدنو منها بهدوء وطبيعية حتى لا يشعر أحد .
ريم ::: تصافحه .... مرتبكة وخبره أنها لم تنم جيداً أمس بسببه وتلمح له كم كانت مستمتعة وسعيدة بما جرى معه
سامي ::: يعلم من تلميحاتها أنها في حالة رغبة وهياج وتبحث عن مزيد من المتعة ..... فيقول لها هامسا ::: لو تحبي
تاني زوغي واستنيني برا على الناصية وأنا حاعتذر انهرده واحصلك
ريم ::: انا بموت فيك يا سمسم وتهم سريها متجهة للخارج دون تردد بينما يتجه سامي للمدير معتذرا بحجة أنه يشعر
بوعكة صحية ويخرج فعلا ويصطحبها لمنزله فتسير معه متعلقة بذراعه دون تردد لاهثة بمنتهى الجرأة وراء
غريزتها الهائجة
يصلان الشقة كليهما تواق للأخر فيصطحبها سامي لحجرة نومه ويتركها متجها للمطبخ ويخرج زجاجتين من البيرة المثلجة ويفرغاهما في كوبين مع طبق من السوداني ويتجه إليها ليجدها قد خلعت ملابسها ولم تكن ترتدي إلا كومبيليزون أبيض شديد الشفافية وشديد القصر بالكاد يداري كيلوتها ولم تكن ترتدي سوتيان ونهديها يبدوان
على أروع ما يكون ، مثيران للغاية وظاهرين وشفافية الكومب تزيداهما إغراءاً وإثارة
سامي ::: وووووااااااااااااااااااوووووو منتهى الجمال يا ست الكل
ريم ::: تبسم في خجل وتهس ايه اللي انت جايبو دا
سامي ::: حبة بيرة يروؤو
ريم ::: بس انا مشربتش أبدا أبل كدا بيرة
سامي ::: ومالو اديكي حتجربيها ويناولها كوبا
ريم ::: ترتشف غير مستسيغة طعمها في البداية لكنها تتابع حتى منصف الكوب فتضعه جانباً وهي تحملق في سامي
تنتظر أن يبدأ فيضع الكوب ويخلع ملابسه وعيناها لا تزيغان عن ذكره المنتصب الثائر فيدنو منها واضعا
ذكره على شفتيها فتمسكه مرتجفة وتقبله بنعومة وهياج ثم تبدأ برضعه بشراهة واستمتاع
سامي ::: يوقف الرضع ويجعلها تستلقي ويستلقي بجوارها ويأخذها بين أحضانه ملتصقا بجسمها الدافئ المرتعش
فيقبل شفتيها ويوسعاهما مصاً وينال من نهديها فيلحس ويدغدغ ويرضعاهما رضعاً ساخنا يوصلها لمرحلة
الشبق الجنسي فيهمس لها سامي عايزا تتناكي
ريم ::: أيوا عايزه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
سامي ::: في طيزك
ريم ::: آآآآه نيك بـــأه أنــا تعبـانـة أوي
ثم تعتدل وتـأحـذ وضعية الكلب من تـلقـاء نفسها وتئن وتستعجله يلا بـأه
سامي ::: يفعل ما فعله بها من قبل فيوسع مؤخرتها بأصابعه الناعمة المبللة وينال منها في طيزها ويمتعها أكثرمن ما
أتمنى
تأخذ شاور وتعود ويتبعها هو فيعود ليجدها كطفلة وديعة ويستلقي بجوارها فتشعر به فتزحف وتلتصق به جداً وتكمل نومها إلى أن يقوم بإيقاظها لأن موعد خروج المدرسة قد أزف وعليها أن تمضي حتى لا تسأل عن التأخير
فتقم وترتدي ملابسها وهي في حالة كسل وتقبله ويصطحبها للباب ثم يمسكها من يدها ويوقفها ليقبلها أيضاً بحرارة ثم تمضي .
ناكوني فى طيزي غصب عني
انا اسمي ساميه ...عندي 17 سنه ....علطول الرجاله كانوا بيبصولي نظرة اشتهاء... وشي مش جميل اوي...بس ملفوفة الجسم.صدري متوسط بارز وطيزي مدوره وبارزه ..كنت كغيري من البنات مش مختلفه عنهم ... مكنش ليا اي تجربه جنسيه قبل كدا .... في يوم كان عندي درس علوم في منطقه شبه مقطوعه .... كنت كل مره ارجع انا وصاحبتي .. او اخويا بيجي ياخدني بالعربيه ... بس المرادي صاحبتي كانت عيانه واخويه كان مسافر...عشان كدا اتطريت اروح لوحدي ...كانت الساعه قربت علي تسعه بالليل كدا ..... كنت ماشيه وخايفه جدا طبعا .. وبصيت لقيت من بعيد كدا 3 شبان بيشربوا سجاير ... منظرهم خوفني كنت محتاره ارجع ولا اروح فين ... بس اتكلت علي **** ومشيت...واول مقربت جمبيهم واحد قال لصحبه (شفت ياد البت الفرسه الي هناك دي ) قام صحبه طلع مطوه وقرب عليا وقالي(طلعي كل الي جيبك احسنلك) كنت لابسه بنطلون ضيق جدا وجيوبو صعبه اخرج الي فيها بسرعه ... قالي (طب تعالي جوه يا مزه بدل ماحنا في نص الطريق كدا ) .. شدني من شعري ودخلني في خرابه كدا كان فيها اصحابه التانيين .. وانا كنت مرعوبه طبعا قالي (اقلعي البنطلون ) بصيتلو بصة خوف قام ضربني قلم علي وشي ..رحت قالعه البنطلون علي طول...وكنت لابسه تحتيه كلوت بمبي ... خد كل الي في البنطلون ..قعدت اترجاه يسيبني ..واحد من صحابه قال للتاني (احا يالا البت دي عليها طيز مش هسيبها الا اما انيكها) بصيتلوا برعب ضحكوا هما التلاته وجه واحد فيهم وبدون مناقشه شد الكلوت تحت ..صرخت راح حاطط المطوه علي رقبتي وضربني علي طيزي جااااااامد .. وبعدين خالني اوطي وجاب عصايه صغيره من علي الارض ودحشها في طيزي ... كنت عايزه اصرخ بس هوه حط ايده علي بقي ...قعد يدخلها ويطلعها لحد مطيزي جابت دم .. وبعدين قال (مبروك يا شرموطه انتي اتفتحتي) وقعد يفعص فبزازي .. جه صاحبه التاني وراح مطلع زبو قدام وشو ... كنت اول مره اشوف زب في حياتي..كان مش طويل اوي يعني 15 سم كدا ... ودخلو غصب في بقي وقالي(مصي يا شرموطه ) وفي نفس الوقت جه التاني ودخل زبه فطيزي من ورا مره واحده ..ساعتها حسيت بالم رهيييييييب...وشي احمر والدموع نزلت من عيني وهما مش راحمني وهات يا نيك... شويه لقيت صاحبهم التالت جيه وقعد يدخل صوابعه في كسي بالراحه ...وفجاه دخلها جااااامد ..كسي نزل دم وعرفت ساعتها اني اتفتحت .... قعدوا ينيكوا فيا ويبدلوا الادوار .... ويضربونا علي طيزي لغاية ما احمرت ...وفي الاخر كل واحد جاب لبنو فيا ..وصوروني وهما بينيكوني....وقالو ان هما هيفضحوني لو مش جتلهم كل اسبووع
زوجتي تنتاك من غيري
أنا رجل أهوى الجنس كثيرا و كنت منذ الصغر أرى أفلام الجنس و تأثرت بها كثيرا.
تزوجت امرأة جميلة و هي امرأة منقبة، لديها طيز يجنن و كنت دائما أنيكها لأنها تحب النيك و أنا أكثر، فكانت تُتقن وضع المكياج و مع جسمها الأبيض الجميل كنت أقفز عليها كالقرد.
مع كثرة مشاهدتي لأفلام السكس، أردت أن أتلدد بنيك زوجتي مع رجل آخر، خصوصا و أنني كنت أحب رؤية ذلك في الأفلام.
أخبرت زوجتي بالأمر أثناء النيك و مع الشهوة، تفاعلت معي و قالت لي أنها تريد ذلك... بعدما انتهينا كلمتها حول طلبي و هل هي جدية، فرفضت خصوصا أنها لم تنتاك من غيري، لكنها رأتني متحمس و هي تفعل كل شيء أريده، فوافقتني مبدئيا، لكن بشرط أن تظل بجلبابها و نقابها و تكون عارية من تحت.
فأصبحت أفكر في الرجل الذي يمكنه أن يتفهم رغبتي، فلم أجد أفضل من زوج صديقتها من الطفولة التي هي مقربة جدا منها و هما لا يخفيان شيئا بينهما.
سرعان ما ذَكرت لها ذلك، في الحقيقة صُدمت صديقتها، لكنها أقنعتها بالفكرة و في الأمر نفس باحت لها بأن زوجها كان دائما يرتاح إليها خصوصا أنها امرأة محترمة و منقبة و كان مُعجب بطيزها الذي كان يُرى من وراء الجلباب، فكان دائما يُحدثها عن زوجتي.
المهم، اتفقنا أن نأتي عندهم في يوم من الأيام.
ذهبنا إلى منزل صديقة زوجتي و كانت امرأة محجبة، جلسنا و تحدثنا في مواضيع عامة ثم أكلنا بعض الطعام، ثم انتقلت زوجتي مع صديقتها إلى بيت النوم كي تضبط حالها، فنزعت جميع ثيابها و لبست جلبابها و نقابها الأسود و أعطتها صديقتها حذاءً أبيض ذو كعب عالي يجنن.
فنادت علينا صديقتها، فدخلت أنا و زوجها إلى البيت، فوجدت زوجتي جالسة على الفراش بجلبابها و نقابها، فاقتربنا منها و أصبحنا نلمسها و نتحسسها، فنهضت فكنا نقبل جلبابها و نقابها معا، و هي المرة الأولى التي تكون زوجتي في هذا الموقف.
بقيت مع زوجتي، فأزالت ملابسي و قامت صديقتها بنزع ملابس زوجها و قامت تمص قضيبه.
في الوقت نفسه، أعطت زوجتي ظهرها إلى صديق زوجها، فرفعتُ نقابها و وضعت قضيبي في فمها، حتى انتصب قضيبي (14 ست) و قضيب زوج صديقتها (18 ست).
بعد ذلك، أنزلت نقلبها مرة أخري، ثم جلست زوجتي على قضيب زوج صديقتها و أدخلت ذكره في فرجها (أول مرة يدخل قضيب آخر في فرج زوجتي) في الحقيقة لم أستطع أن أنيك زوجتي لأني احمرّيت جدا من الشهوة، فرجعت إلى الخلف بعض الشيء و أحببت أن أرى المشهد الجميل و هو أن زوجتي المنقبة تنتاك كالأفلام.
بعد ذلك قام الرجل و أراد أن ينيكها من فرجها لكن من ورى، فسمعت آآآآهات زوجتي مع الرجل الذي في الحقيقة يُحسن النيك، و قضيبه أكبر من قضيبي و لونه أفتح من قضيبي.
في هذه اللحظة رفعتُ نقاب زوجتي و وضعت قضيبي في فمها من جديد كي تمصه و تلحسه.
كان الرجل ينيك زوجتي و هو يضع يديه على جنبي طيزها، بعد مدة من النيك، نزل الرجل على ظهر زوجتي و رأى وجهها (أول مرة يرى وجه زوجتي) و قال لها بصوت خافت، أريد أن أقذف على وجهك الجميل.
فتركتني و استدارت عنده و فتحت فمها، فقذف على وجهها و فمها... حينما انتهى كان وجهها مليء بحليبه اللزج فاستدارت عندي و فهمت أنني أريد كذلك أن أقذف في فمها و وجهها، ففتحت فمها و قامت تحرّك لسانها، فقذفت بشكل رهيب على وجهها و فمها حتى تبلل نقابها...
فاستلقيتُ على ظهري، فجاءتني حبيبتي الغالية و قالت لي، ما رأيك في زوجتك؟ فقلت لها أنت أفضل زوجة في العالم...
الزوجة والكوافير
القصـــة محكيــــة ليــــة مــــن صــــديـــــق
اذا أحبت المرأة أعطت كل ما تملك حتي لو كان علي حساب نفسها وكرامتها ويكون العطاء بلا حدود واذا طلب منها من تحبه روحها أعطته له قبل جسدها واذا كرهت المرأة الرجل دمرته وجعلته عبرة لمن يعتبر.
هذه واقعة تجسد حب المرأة لشخص وكرهها لشخص آخر فهي امرأة تبلغ من العمر 22 عاما تزوجت زواجا تقليديا وعاشت مع زوجها وأنجبت طفلة واستمرت الحياة بحلوها ومرها بين الزوجين وذات يوم طلبت الزوجة من زوجها ان تذهب الي الكوافير لعمل شعرها وافق الزوج وعندما جلست علي الكرسي وأمسك الكوافير بشعرها وبدأ يعزف علي أوتار قلبها حتي تسقط في حبه.
بدأت المرأة تمسك بخيوط الحديث اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وتطلب تسريحة جميلة ودار الحوار بينهما ولم تحس المرأة بالوقت والزمن والكوافير يتلمس شعرها ووجهها وقصت عليه انها متزوجة من رجل أكبر منها وان زوجها كان مرتبطاً بزوجة أخري وأنجب منها أولاداً وانه ترك زوجته الأولي وتزوجها وان أهلها فرضوا عليها هذا الزواج وانها تعيش معه كقطعة الأثاث في المنزل وانها تكرهه وتكره الحياة معه.
أحس أن المرأة لن تأخذ معه وقتا طويلا حتي تكون فريسة له لأنها جميلة ورشيقة وعندما أعد لها المكياج وتسريحة الشعر زادت جمالا وبدأ الكوافير يزيد من كلماته الرنانة لها عن جمالها ورقتها وانها أجمل امرأة وضع يده علي رأسها وتبادلا أرقام التليفونات.
وبعد يوم قام الكوافير بالاتصال بالمرأة يطمئن عليها والتي رحبت به وطلبت منه ان يكرر اتصاله وفعلا تم ذلك.
بدأ الكوافير بما له من خبرة مع النساء ويلعب علي أخطر وتر عند المرأة وهو وتر الحرمان من الحب والعلاقة الزوجية وعندما بدأ الكلام معها أحست انها مثل النمرة المتوحشة تريده بأي طريقة طلبت منه الحضور الي منزلها عندما يذهب زوجها الي عمله وانها ستضع "فوطة" علي حبل الغسيل لتكون علامة علي عدم وجود الزوج.
ذهب الكوافير لبيت عشيقته . وهنا اخد يغدقها بالكلام المعسول ويمسك يدها ويقبلها . وهنا احست العشيقه بنوع جديد لم تعهده من قبل مع زوجها .. وضمها لصدره واحست بضحن دافئ جميل . احست انها ضعيفه داخل حضن الكوافير اللي لعب بازنها وقلبها . واحس بضعفها واحتياجاتها . الزوجه لم تقل شئ فقط سلمت نفسها ولمن احبته . نامت بصدره والكوافير رجل خبير بالستات . اخد الاول بمسك كفيها وتقبيلها اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار واخد يتحسس جسمها من فوق ملابسها . واحس الكوافير بجمال وسخونه وحرمان ورغبه الزوجه . واخد بتمرير كفيه علي ظها وابتدا بالنزول علي طيظها يتحسسها والزوجه نايمه سايحه وناحيه بصدره . كان الكوافير زو خبره مع السيدات وخاصه الرومانسيات منهن . وابتدا الكوافير ينيك الزوجه بازنا بالكلام المعسول والزوجه تنتشي من الكلمات المعسوله الجميله المليئه بالرومانسه . وابتدا الكوافير بالتحسيس علي كسها من فوق الجيبه او الجونله . وكانت ترتدي الزوجه بلوزه ورديه رقيقيه تحتها حماله فقط لونها اسود . تبرز اعلي صدرها . وكانت الزوجه بخبر كان . لا تستطيع فعل اي شئ تركت نفسها للكوافير يلعب بجسمها ويعمل فيه اللي عاوزه .فك الكوافير البلوزه وعندما راي صدرها ابتدا بكلام الحب والغزل والمدح بجمال صدرها وهو يقول معقوله انتي خلفتي ورضعتي من هذا الصدر . انتي متل البنت البكر اللي لم يلمسها احد . والزوجه احاسيها راحو بعالم غريب وعجيب وكنت تحلم بصدر عشيقها . ابتدا الكوافير باخراج بز الزوجه ومصه وعمل مساج جميل ورقيق له واحست الزوجه بالسوائل تندفع من كسها بطريقه غريبه وعجيب . الكوافير ناكها براسها قبل ما ينكها بكسها . رجل محترف وفنان .واه من الرجال المحترفين النساء بيعرفوا ازاي يمتلكوا المراه ويمتلكوا احاسيسهم ويتحكموا بشهواتهم . كان الكوافير يستلز بجسم المراه . وابتدا بمص صدرها . والاستلزاز بلحلمات صدرها ومصهم ولحسهم .وابتدا الكوافير باخرج الصدر كاملا وابتدا بالنوم بصدرها والمراه تضمه ليها وابتدا الكوافير بدعك الصدر وعمل مساج بخدوده لصدرها وبطنها . وهنا قالت الزوجه حبيبي انا حلاص عازاك . قال لها اصبري .. المهم حط ايده بين البنطلون الاسترتش اللي كان زانق علي كسها . واخد بوضع يده علي كسها وهنا احس ان المراه خلاص . سايحه من تحت افرازاتها تغرقها وان كسها يسبح ببحر سوائل الشهوه . وهنا وضع الكوافير صباعه بداخل كسها واخد باللعب فيه وهنا اطلقت الزوجه صرخه مدويه معلنه نزول او ل قذيفه شهوه من كسها . وقالت له ارجوك دخلو . قال لها انتظري ونزل البنطلون والكيلوت الاسود .. واخد بدعك كسها بلسانه وعض شفايف كسها بشفيفه . واخد بلحس الكس بطريقه رهيبه رجل متمرس وفنان يعرف كيف يجيلب شهوه المراه . وهنا اطلقت شهوتها للمره التانيه . ونزل الكوافير البنطلون بتاعه واخرج زوبره . وهنا هجمت الزوجه علي زوبره من الشهوه وابتدات بمص زوبر الكوافير اللي كان شادد وناشف والراس متل الليمونه . واخدت بمص الراس والاستلزاز بيها اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وهنا . لف الكوافير علي كسها واخد بلحس كسها وكان الاتنان بوضع غريب وعجيب . وهنا اطلقت الزوجه من الشهوه شهوتها التالته . وقالت له حبيبي انا بحبك عاوزه اشعر بيك اكتر . دخلو حبيبي مش قادره . من كلام الزوجه الكوافير مسها ورفع رجلها علي كتفه ودفع راس زوبره اللي دخل بكسها بسهوله عجيبه نظرا لانها نزلت افرازات غرقت السرير ... وهنا ابتدا الكوافير بالنيك كالمكوك رايح جاي لا يكن ولا يمل زلا يتعب . بالعكس كل ماتصرخ الزوجه يزداد شغل الكوافير بكسها . وكان زوبر الكوافير يخترق كسها وهي تحس ان لحم زوبر الكوافير حبيبها يخترق لحم كسها والراس تخبط بجدار الرحم من الداخل وبكل خبطه تطلق تاوه او صرخه . وهنا دفع الكوافير زوبره بقوه واطلقت شهووتها الرابعه ممزوجه بافرازات غريبه وعجيبه . مسك الكوافير فوطه ومسح كس المراه . ولفها بوضع الكلب . ودفع زوبره بكسها من الخلف . واخدت الراس تدق الكس من الداخل واخد الاتنين بالشهوه وازدادت المراه بالصراخ من الشهوه . وهنا احس الكوافير برغبه رهيبه واحس انه يريد ان يفرغ طاقته بهذا البركان الغريب وهذه الحفره المليئه بالحمم اللي تدعي الكس . وهنا اطلق الكوافير العنان لمنيه السخن الرهيب ليدخل برحم الزوجه اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ويخبط بجدار الرحم ويلتصق فيه . وتحس الزوجه ان هناك شهوه غريبه وان هناك اشياء لزجه سخنه تلتصق برحمها وتحس بان شهوتها تنفجر للمره الخامسه وتحس ان عطشها قد روي من نيكه الكوافير . وهنا استرخت الزوجه بصدر الكوافير واحتضن الاتنين بعضهما وراحوا بثبات عميق . وهنا بعد ساعه افاقت الزوجه . وطلبت منه الذهاب لان زوجها علي وصول .
وكان يعود لها من ان لاخر عندما يري الفوطه العلامه المميزه ان البيت خالي . وان الزوجه جعانه للجنس ولحبيبها وتقولوا ادخل تعالي البيت الخالي .وكانت تلبس له كل يوم ملابس رهيبه علشان تغريه وتكسر روتين الجنس اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار كل يوم بطريقه شكل وبملابس شكل .وفي الميعاد الذي ينزل فيه الزوج الي عمله تضع المرأة فوطة علي حبل الغسيل فيصعد صديقها الي الدور الثاني حيث تستقبله الزوجة بالأحضان.
كان كل يوم يصعد الكوافير وجلس في حجرة الصالون يتحدث معها عن جمالها في هذا الثياب وانها أجمل امرأة يشاهدها في حياته وأصبحت في قمة سعادتها ويدخل بها حجرة النوم يقضيان وقتا في الحبو الجنس واستمر هذا الحال في العلاقة بين المرأة اللعوب والكوافير.. ينزل الزوج الي عمله والكوافير يصعد الي الشقة ولكن القدر كان أسرع وأثناء نزول الزوج المسكين الي عمله قابلته جارته وأخبرته انه عندما يذهب الي عمله تقوم زوجته بوضع فوطة علي حبل الغسيل اشارة لصعود الكوافير وانه يمكث في الشقة حتي قبل حضوره بقليل وان الجيران قد لاحظوا ما تقوم به زوجته أثناء وضع الفوطة وأثناء حضور الكوافير الي شقته.
عندما سمع الزوج هذا الكلام لم يتمالك أعصابه ونزل ووقف بعيدا واذا بزوجته تخرج الي البلكونة وتضع فوطة علي حبل الغسيل فوقف الزوج مترقبا اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار حتي شاهد الكوافير الذي عرفه من الجارة وملامحه التي وصفته له وعندما أحس الزوج انه دخل شقته ذهب مسرعا وقام بفتح الباب ولكنه وجده مغلقا من الداخل قام بكسر الباب مع بعض الجيران فوجد الزوجة والكوافير يجلسان في حجرة الصالون وعندما سأله الزوج عن وجوده في المنزل كان رد الكوافير انه حضر حسب طلب زوجته لكي يقوم بعمل شعرها وانها غير قادرة علي النزول الي المحل لكن الزوج أمسك به وقام بالاعتداء عليه وقام أحد الجيران بالاتصال بنجدة الشرطة والتي اصطحبت المرأة والكوافير والزوج المغلوب علي أمره والشهود الي قسم الشرطة وقام الزوج بعمل محضر ضد زوجته مؤكدا بكلام الجيران ان الكوافير دائم الحضور الي شقته في عدم وجوده.
أحيل الكوافير والزوجة الي المحاكمة
ياتري من السبب ؟؟ الزوجه والا الزوج والا الكوافير ... ياتري الشهوه والا الكبت والا الرغبه الشديده ... ياتري من ظالم ومن مظلوم
قصة انا وجارتي الأرملة ام طارق قصص سكس عربي
كانت تسكن بالشقه المواجهه لشقتنا أرمله فاتنه وعيت على أننا نناديها بأم طارق ...
كانت فى سن ألاربعين أو تزيد بسنوات قليله بيضاء ممتلئه أمتلاء بسمنه جميله وخصوصا فى منطقه الصدر والافخاد والمؤخره دائما ترتدى السواد رغم أننى لم أرى لها زوجا ربما تكون قد فقدته وترتدى عليه السواد وأيضا لم يرى أحد منا طارق الذى تسمى بأسمه .
مع ضروره المشاهده اليوميه منى لأم طارق سواء على السلم أو من شبابيك الحمام والمطبخ لقربها من بعضها لضيق منور العماره وقد كنت من قبلها بدأت أحس بأم طارق ورغبتها فى أن تتمسح بى أو تتعمد بأن تدخل المطبخ أو الحمام عندما تشعر بوجودى فيهم مش عارف أزاى وتتعمد برضه أنها تتعرى وتتمايل لتكشف بزازها الكبيره البيضاء المشدوده أو أفخادها الممتلئه الناعمه المثيره
بصراحه وقعت فى شباكها وبدأنا نتحدث فترات طويله من خلال الشبابيك مره أمدح جمالها وهى مره تتنهد وهى تمتدح شبابى وفتوتى وعضلاتى حتى لقيتنى بكل طيش وهياج أقول لها فى مره عاوز أقول لك كلمتين أفتحى لى الباب .
ردت وهى تترقص بميوعه أنثى راغبه عاوز تقول أيه ما تقول من هنا لازم تقول لى عندى فى الشقه كانت تشعر بما أنا فيه من غليان وهياج ولكنها تتمنع وأظنها كانت تغلى أكثر منى
ألححت عليها وأنا أنصرف ناحيه باب شقتها وطرقت عليه طرقات خفيفه فتحت الباب بسرعه وهى تتلفت لترى هل أحد يرانا أدخلتنى بسرعه وأغلقت الباب
وقفت أمامى تدفعنى للحائط و بكل جرأه تتمسح بصدرها البالونى الشاهق فى صدرى وهى تقول عاوز تقول أيه ؟
مددت أيدى أبعد الروب عن أكتافها رفعت أم طارق يدها لتزيح الروب عنها ليسقط على الارض وبقيت أمامى نصف عاريه سوتيان أسود xxL ورغم كده لا يحمل ألا تقريبا نصف بزازها الكبيره الرجراجه مرفوعه تهتز خارج سيطره السوتيان
وكيلوت لم أتبينه لصغره يمكن أو لسمنه بطنها الجميله التى تخفيه مسحت أم طارق بكل جرأه المرأه المجربه الهايجه فوق زبى بظهر يدها كان زبى فى أشد حالات المعاناه والانتصاب والرغبه والشهوه والغليان والثوره والشوق والحرمان و..و...و...
شهقت أم طارق وأرتعشت أنا من الغليان مدت يدها تخلع عنى التى شيرت وهى تمسح صدرى العريان براحه يدها .. ونزلت بسرعه على ركبتيها تشد الشورت تخلعه عنى ليندفع زبى يهتز كبندول الساعه ضمت كف يدها على زبى تخنقه وهى تنظر لى كنت أرتعش وأرتجف وأهتز أبتسمت وهى تدس زبى فى شدقها .
شهقت أنا أسس أسس أسسسس لم ترحمنى وبدأت تمص زبى بعنف وقوه أستندت بظهرى على الجدار وأنا أتأوه مما تعمله بزبى ومنظر بزازها وهى ترتج وتهتز يزيدنى هياج وغليان لم أتمالك نفسى وبدأ زبى ينتفض ويدفع بقذائف اللبن الدافئ فى فمها أخرجت أم طارق زبى بسرعه وهى تسعل من قوه أندفاع اللبن فى حلقها وتمسح براحه يدها اللبن من فوق خدودها وصدرها وهى تنظر لما أنا فيه من أستمتاع وتضحك كنت كالغائب عن الوعى ولكننى سمعتها تقول بصوت ضاحك كده ياواد غرقتنى مش كنت تمسك نفسك شويه كنت حا أمتعك أكثر شدتنى من يدى وسارت بى ناحيه الحمام وهى تقول بميوعه أنا أسمى فايقه وممكن تنادينى فيفى .
مشيت وراها ولقيتها بتمسك زبى الخمدان بتمسحه وعينها بتلمع من الشهوه والرغبه ولمحت خيط بلل بيلمع نازل من كسها على فخدها عرفت أنها هايجه على الاخر .
قلعت السوتيان بسرعه وهى بتقول .. يلا بيبى ( دلع بهاء أسمى ) عاوزه أخد دش معاك عاوزاك تدلعنى وبتمسح بزازها النافره فى صدرى وهى بتترقص بميوعه تجنن نزلت الميه فوق رؤسنا وجسمنا كان الميه ساقعه شويه لكن حسيت بعدها بنشاط وحيويه
منظر بزاز فيفى الكبيره الطريه الرجراجه وهى بتتمايل يمين وشمال تهيج الحجر مديت أيدى أأقفش لها بزازها بأيدى الأثنين بدأت تتأوه من لمسات أيدى القويه لغايه لما قرصت حلماتها الكبيره الواقفه بصوابعى أرتعشت بقوه وهى بتضمنى ليها جامد وبتقول أأأه أأأأه أأأه أيدك حلوه يامضروب وبطنها المتلصقه ببطنى بتتهز بقوه ونامت على كتفى برأسها شويه وأحنا واقفين وهى لسه ضمانى فى صدرها الطرى وأنا حا أموت من المتعه عرفت بعد كده منها أنها لحظتها جابت شهوتها وكانت مش قادره تقف على رجليها لولا أنها حضنتنى وأتعلقت فى كتافى .
كل ده والميه نازله فوقنا أرتعشت من البرد قفلت الميه وأنا بأسحب بأشكير كان متعلق ورا باب الحمام ولفيت جسمنا بيه أحنا الاثنين وسحبتها من أيدها علشان نخرج من الحمام
وقفنا عند السرير قعدت فيفى وهى بتسحب البشكير من فوقنا وبتشد الكيلوت المبلول بتاعها وترميه بعيد مسكت فيفى زبى اللى بدأ يشد ويقف ويتصلب بقوه مصته مرتين بسرعه وهى بتقول لى وبتشاور على زبى المدود بين فخادى وصدرها بترتفع وينخفض من الهيجان وسرعه أنفاسها مسموعه تحب تدخل ده فيه كان سؤال غريب مش محتاج أجابه أبتسمت ولم أرد مالت لتنام على وشها وهى بتفتح فلقات طيزها الكبيره المليانه دفست صباعها فى فتحه طيزها البنيه المنتفخه وقالت عاوزاه هنا ومن غير ما تنتظر ردى أكملت كلامها أفتح الدرج اللى جنبك وهات الزجاجه اللى جواه أتناولت فيفى من أيدى الزجاجه وأعتدلت بجسمها تقعد وهى بتدفق منها ملئ كفها وأحاطت بأصابعها زبى تدلكه بالزيت وتفركه بالراااااحه وعينها متعلقه بعينى شهوانيه بتلمع رغبه وهياج ناولتنى الزجاجه ومالت لتنام على وشها من جديد وهى تقول أدفس بوزها فى خرمى وصب شويه زيت عملت ما طلبت وأيدى مرتعشه أدارت فيفى أيدها ورا ظهرها فوق طيازها العاليه ودست أصبعها كله تلفه فى خرمها الواسع اللذيذ ..
ثوانى وأخرجت أصبعها من جوفها وهى تمد أيدها تبحث عن زبى قربت من أيديها بزبى ناولتها أياه قربت بيه من بوابه طيزها ومسحت رأسه الزيتيه ودسته ببطئ فى خرمها الحارق كنت مستسلما لما تفعل شعرت بزبى يندس غصبا عنى فى لهيب جوفها المشتعل بسرعه نزلت بصدرى على ظهرها ليندس زبى كله كله فى طيزها اللذيذه وشعرت بها تعصره بعضلات بوابه طيزها فتزيدنى هياجا على هياج وهى تتأووه أأأأوووه أأأأأووووه أأأأوووه... بتاعك جامد ... أأأأه أأأه جامد قووووى ...حلو... يجنن أأأه أأأه
وبدون أن أشعر وجدتنى أسحب زبى كله شهقت وأرتعشت وهى بتقول لا يابيبى أرجوك دخله دخل زبك حرام عليك لقيت نفسى بسرعه أدسه فى طيز فيفى المستلقيه من تانى وهى لسه بتتأووه وتترجى وتستعطف و بترفع قدميها تثنيها على فخادها من المتعه والهياج وبكل شهوه وشبق ولذه بدأت أعزف لحن النيك دخولا وخروجا بزب حديد فى طيز ملبن وأنا أرتعش من المتعه واللذه ..
كانت فيفى بتتمايل مستمتعه بملمس زبى الجامد وهوه بيمسح بوابه طيزها الملهلبه داخل خارج وكمان من لمسه رأس زبى لعمق جوفها كانت بتهمهم بكلام وتأوهات فهمت منه المعنى اللى قلته لكم ده من نوعيه أأأه يابيبى أاااه يجنن زبك .. أأأه بيحرق .. بيولعنى ... أأأأه أمسح فلسى .. أدعك جامد ... أووووه أأأأه أخبط بيه جووووه أأأأأه أأأأأه ... دخله كله ياحبيبى ... أأأه بيحرق .... أأأأه حلو ... حلو...
كان كلامها بيجننى وكمان طريقه نطقها للكلام بتهيجنى أكثر وأكثر وتأوهاتها المولعه بتزيد زبى صلابه وأنتصاب حسيت أنى متماسك المره دى مش زى المره اللى فاتت لما كانت فيفى بتمص لى لما دفقت لبنى بسرعه الحقيقه أنها قالت لى فى وقت بعد كده أن الزيت بتاع الدهان كان فيه نسبه من المخدر اللى ساعدتنى أنى أكون بطئ فى الوصول للنشوه وأجيب شهوتى وأنا كنت مستغرب من أنى بأدفس زبى بكل قوتى فى طيزها السخنه وكمان فيفى بعضلات بوابه طيزها كانت تعصر زبى بطريقه تجنن مش عارف أوصفها لكم أزاى و أتمنى أنكم تلقوا واحده تعمل فيكم كده ساعتها حا تعرفوا أحساسى ومتعتى كانت أزاى كل ده وزبى فيه خليه نمل بتجرى لكن من غير ما أحس أنى وصلت لانى أجيب لبنى بسرعه وبشكل مفاجئ زى المره اللى فاتت لما كانت فيفى بتمص لى
سمعت فيفى بتقول بيبى .. بيبى ... أستنى شويه .. أأأأه أأأأأه أأأأأه أوعى تتحرك ... اثبت بزبك جوايا ... أوعى تتحرك ... أرجوك .. خلي زبك كله جووووه أأأأس اااسس أأأس.. وكانت بترفع جسمها على ذراعتها بتزنق طيزها فى بطنى زى ما تكون عاوزه تحس بزبى كله جواها ويمكن عاوزه تدخل الكيس والبيضان كمان
كانت بتتهز بقوه وتترعش بعنف وبتقول باأجيب يابيبى باأجيبهم ... أأأأه ..أأأه أأأأأأأأه ..
حسيت بميه شهوتها بتدفق بقوه من كسها غرقت فخادى من عنفها وقوتها كانت شهوتها قويه وكثيره وأستمرت تتمايل وتترعش فتره مش قصيره وأنا ثابت بجسمى حاشر زبى كله فى جوفها زى طلبها وكمان بأمسكها من أجنابها وهى بتتهز وتهزنى معاها زى ما أكون ماسك حفار أسفلت بعد دقيقه أو أقل شويه هديت زحفت بأيدها أنسلت زبى من جوفها مالت تنام على ظهرها بتتمايع وهى بتفتح فخادها وبتبص على زبى المنفوخ من قوه الانتصاب وقالت يلا يابيبى كمل طيزى مولعه نار أنا نفسى أخدك فى حضنى أبوسك وأحضنك وزبك فى طيزى يلااااااا كان جسمها الملبن المليان بفتنه وأنوثه وبياض لحمها الرجراج وهى مستلقيه أمامى شئ لا يتحمله أنسان بشبابى وقوتى وشهوتى الشديده ورغبتى الجنسيه وللحقيقه دى كانت ألمره الاولى لى مع أمراه مجربه خبيره مولعه نـار
حسست بأيدى المرتعشه على بطنها المكوره الممتلئه بأنوثه وجمال فتان أرتعشت فيفى من لمسه أيدى وهى تفتح فخادها وترفع جزعها بأيديها لمحت شق كسها المبلول يلمع نااااعم بشكل يطير العقل أنحنيت من غير شعور منى وبوستها فى كسها بشفايفى السخنه الملهلبه شهقت .. أأأأه أأأأأه وسكتت
كنت عاوز أطلب منها أنى أنيكها فى كسها وأعرفها أنى مشتاق أدس زبى فيه رغم أنى كنت مستمتع جدا بطيزها اللذيذه ولكننى خفت بصراحه من أنها تحرمنى من المتعه اللى أنا فيها فهى كانت مشتاقه لنيك الطيز ومستمتعه به جدا أستندت على ذراعى اليمين وأنا أمسك بأيدى الشمال بزبى أقربه من خرم طيز فيفى وأمسح رأسه بنعومه صرخت فيفى بميوعه أنت لسه حا تمسح يلا دخله يابيبى ضغطت برأس زبى على خاتمها المنفوخ أنغرس زبى لأخره بنعومه فى جوفها بليونه غريبه قمطت عليه بخاتمها تعصره وهى بتشهق أأأأأه أأأأأأأه أأأأأأأح ...
كانت فيفى بتجيب شهوتها المره ورا المره تترعش وتتأوووه وتشد جسمها زى المصروعه من المتعه والهياج لماااا حسيت أنها همدت وتعبت وأرتوت كنت مش حاسس بنفسى من اللذه ومتعتى الشديده من جوفها الدافئ وعصرها لزبى وأنا بأنيكها بقوه وزبى داخل خارج حسيت برأس زبى بتنمل وبديت أحس أنى خلاااااص حا أجيب أترعشت فهمت فيفى أنى حا أجيب قالت بصوت تعبان أو مرهق خرج زبك بسرعه وهات لبنك على بزازى أو فى بقى لوحبيت سحبت زبى من جوفها أستدارت بسرعه وهى بتمسك زبى تحوطه بصوابعها تخنقه وتعصر فيه وتدلكه جننتنى عمايلها وبديت أترعش أكثر من المتعه والهياج قربت فيفى زبى من بزازها الملبن الكبيره ومسحت رأسه المنفوخه فى حلماتها الواقفه وهالتها البنيه الواسعه
دفق زبى بقوه كتل لبن غليظه زى مدفع سريع الطلقات نزلت فوق بزازها بغزاره وشويه أندفعوا فوق رقبتها المرمريه أقتربت هى بشفايفها من زبى تبوسه وبلسانها تلحس راسه وأنا مش قادر أستحمل ملمس لسانها ولا شفايفها وبأنتفض لى لمساتها زى ما تكون بتلسعنى بسلك مكهرب مسحت فيفى بلسانها كل نقطه من لبنى وهى بتبلعها بمتعه غريبه ومالت تنام على جنبها بعد كده وهى بتقول بصوت ضعيف هديتنى أأأه منك لقيت نفسى باأنام وراها وبا ألصق صدرى فى ظهرها الناعم البض العريان
بدأت تزووم مش عارف من لذتها من النيكه ولا من ملمس صدرى لظهرها العريان
بعد تقريبا ربع ساعه قمت وأنا باأحاول ألبس هدومى وأنا باأتمايل وأترنح زى السكران .
نظرت لى فيفى وأبتسمت وفتحت الباب وخرجت ..
مر نهار اليوم التالى من غير ما أسمع أو المح فيفى فى الشقه رغم أنى دخلت المطبخ والحمام عشرات المرات أعمل جلبه وأصوات عاليه لعلها تكون مش سمعانى وتبص عليا من الشباك زى عادتها مافيش فايده لكن بعد الغروب بشويه لقيت خيال نور مطبخها عرفت أنها وصلت وقفت ناحيه الشباك كانت فيفى منتظرانى مستنده على حافه الشباك عاقده أيديها تحت صدرها لترفع بزازها الكبيره خارج قميص النوم بفتحته الواسعه عارفه أنى متلهف عليها قلت وأنا أبتلع ريقى من الهياج ومن منظر بزازها المثيره كنت فين طول النهار قالت كنت فى مشوار مش حا ينفع أقول لك عليه من هنا وكملت كلامها لو مش مشغول تعالى أنا منتظراك وأستدارت مبتعده تمشى فى دلال لترينى بقيه جسمها البض وهى تضم ثوبها على مؤخرتها الكبيره وتنظر لى من خلف كتفها وقالت أوعى تتأخر فتحت فيفى لى الباب وهى تنظر قد يكون على السلم من أحد يرانا شدتنى وهى تقفل الباب بسرعه وقفت مستنده بظهرهاعلى باب الشقه من الداخل وهى تنظر لى فهمت ما تريد أقتربت منها أحاول ضمها وتقفيش بزازها الجباره أبتعدت بدلال أنثوى وهى تقول ... لا .. أبعد ياشقى ولكنها أستسلمت عندما ضممتها لصدرى ولصقت شفتاها بشفتاى ويدى تعصر فى كل مكان بزازها النافره وذراعاها البضه وظهرها الممتلئ الجميل وهى تتمايل مستمتعه تذوب فى يدى كما تذوب كره ألايس كريم من شده الحر دفعت فيفى بركبتها وفخدها تمسح بين فخداى تستكشف ما وصل اليه حال أنتصاب زبى زامت .. أأأأه وشفتاها تعصر شفتاى كان زبى فى أقصى حالات ألانتصاب والصلابه تخلصت بشفتاها من بين شفتاى وهى تميل على أذنى وتقول بصوت مرتعش عارف ألنهارده أنا كنت فين؟ لم تنتظر ردا منى ولكنها أكملت كنت عند الدكتور ... عارف ليه ؟ ولم تنتظر الرد كنت عارفه أنك عاوز تنكنى فى كسى بس كنت خايفه من الحمل دلوقتى ما فيش خوف خلاص .
قلعت فيفى الروب وهى بتشاور لى على التى شيرت والبنطلون بتوعى وبتقول يلا أأقلع بسرعه أنا هايجه قوى قلعت ووقفت لها عريان خالص زبى واقف حا ينفجر أستدارت فيفى وهى بتعطينى ظهرها وبتقول بميوعه ممكن تفك مشبك السوتيان وأيدها بتقرب من زبى تعصر فيه وتدلكه
أيدى كانت مرتعشه وأنا باأفك لها السوتيان كانت فيفى بتضحك من رعشه أيدى وبتترعش من أنفاسى السخنه اللى بتلسع رقبتها وكتافها خلعت لها السوتيان وبكفوفى الاثنين كنت باأحاول أرفع بزازها السوبر كانت بزازها كبيره بشكل كفوفى مش مستوعبه كبرها وثقلها
بديت أفرك وأعصر بزازها أنحنت فيفى نص أنحنائه وهى بتسحب الكيلوت بتاعها تقلعه وبتقرب بطيزها العريانه تمسحها فى زبى الوتدى. دفعت صباعى أمسح الممر بين طيازها كان كسها بينقط نقط وخيوط لزجه حسيت أن نفسى ألحس اللى بينزل من كسها وحسيت أن أكيد لذيذ وشوشتها فى ودنها فيفى عاوز ألحس اللى نازل من كسك أستدارت برأسها وهى تنظر لى كأنها تكتشف جديه كلامى عرفت أنى هايج بجنون وباأتكلم بجد أستندت على برجير كبير من الانتريه اللى فى الصاله وقعدت على المسند العالى وهى بتفتح فخادها وبتمسح على كسها بصوابعها الاربعه وعينها فيها حول جميل من نشوتها وأستسلامها كانت نظرتها المحوله تجنن كلها رغبه وهياج زادتنى هياج على هياجى
نزلت بأنحناءه أأقرب من بطن فيفى السمين المكور وبديت أبوسها حوالين سرتها أرتعشت فيفى أكثر من الاول وكسها بيدفق لزوجه وخيوط بتسيل بغزاره مسحت بصوابعى اللى نازل من كسها ورفعت صباعى الحس كنت عاوز أعرف طعمه أيه اللى نازل منها كان مش لذيذ مملح شويه بس دافى ومقبول
حسيت ساعتها أنى لو لحسته من كسها حا أجننها وأمتعها وأنا فى الحقيقه كان نفسى أطير عقلها زى ما جننتنى قربت لسانى وبديت أمسح على بظرها بطرف لسانى بحركات سريعه مالت بقوه لتسقط فى البرجير بين المسندين وجسمها كله بيترعش وبترفع بطنها لفوق بتقرب لى كسها فهمت أنها عايزانى ألحس كمان أو الحس بقوه اكثر
بعد دقايق انقلب اللحس مص وبعدها المص عض وفيفى بتتشنج وتتمايل وتتأووه أأأه يابيبى .. أأأه يابيبى .. تجنن أأأأأأأح أأأأأأأأح حا أموت فى أيدك ... أأأأأه أأأأأه.. وكسها بيقذف شهوتها بقوه مياه بتخرج من بوز خرطوم غرقتنى من شعر راسى لشعر صدرى لبطنى بمياه دافيه لزجه رائحتها نفاذه بقيت فى ذاكرتى بقيه حياتى خمدت فيفى وصدرها يعلو ويهبط لتعلمنى أنها على قيد الحياه قعدت بين فخادها محترما ما هى فيه من نشوه وأنتظرت حتى تفيق رفعت رأسها وهى تنظر لى أبتسمت وهى تمد يدها لى مددت لها يدى شدتنى بضعف وقفت فتحت فخادها ولمست بها أجنابى قبل أن تعقد قدماها وراء ظهرى وتضمنى اليها قربت بزبى من شق كسها المتورم ومسحته بالراحه و ضغطت برقه و بحنيه غاص مره واحده فى كسى فيفى من غير أنذار ولا مقاومه شهقت فيفى ... أأأأووووه أأأأأوووه أأأأأأح .... ومالت تستلقى بظهرها وهى تتمايل على الناحيتين تدلك زبى فى أجناب كسها وتتأووووه .. كنت مش مستحمل دغدغه كسها لزبى بديت أسحب زبى وأرجعه فى كسها بقوه وعنف من هياجى وفيفى بتترقص وتزووم وتهمهم أأأأأغ أأأح أأأأأغ أأأووووف أأأأأس أأأأأس وترفع بطنها تلصقها فى بطنى بقوه أنحنيت أنا كمان ألصق صدرى بصدرها وأنا بأنيك فيها وزبى بيغوص فى كسها ويلغوص من كثره أفرازتها الجنسيه الدافيه أرتفعت بجسمها تتمايل كالسكرانه وقفت وهى تستدير أعطتنى ظهرها وفتحت فخادها على شكل 8 وبدأت تترعش بقوه وتلصق ظهرها بصدرى قبضت على بزازها أأقفش فيهم وأزيدها ألتصاق بصدرى وفيفى بتتهز بعنف وتصرخ أأأأأح أأأأأح أأأأأح يابيبى ... أأأأح أأأأأه مش ممكن ..مش ممكن ... أأأأأأه أأأأأأه .. أنزلق زبى مخترقا شفرات كسها المتورمه ليستقر كله فى عمق كسها المخملى
شهقت فيفى .. أأأأه يابيبى ... أأأأه يابيبى ... بحبك ... أأأه أووووه .. يلا قطع كسى وناولتنى زب بلاستك كبير وهى بتقول يلا يابيبى أحشر لى ده فى طيزى رجعت ببطنى شويه وقربت الزب البلاستك من بوابه طيز فيفى ودفسته دخل كله جواها بسهوله غريبه ولولا نهايته المسطحه لأختفى وضاع منى فى جوفها الواسع العميق بديت أسحب زبى الحقيقى والصناعى فى حركه دخول وخروج فى طيز وكس فيفى وفيفى حا تموت من النشوه والمتعه وبتهمهم أأأأه أأأأه كمان يابيبى ... أه أأأأه جامد .. أأأأه أدفس جامد .... أأأأأوووو أأأأأو ... مش عارف عدد المرات اللى هى جابت فيها شهوتها هدأت حركتها ولم أعد أسمع الا أصوات تنفسها العالى وزفراتها الحارقه بدون أن أستأذنها أو أخطرها أندفعت قذفات لبنى عنيفه تلسعنى لحظه خروجها من فتحه زبى نطقت فيفى ... أأأأأح أأأأأح أأأأأح سخن ... لبنك سخن يابيبى ... أأأأأح أأأأأح .... وسكتت أرتميت فوقها وزبى يصفى مافيه فى كسها ويدى تدك الزب الصناعى فى أعماق جوفها ومن يومها وأنا وأم طارق معشوقتى فيفى لا نستطيع أن نقضى أكثر من ليله بلا نيك أكتفيت بها واكتفت بى وأنا وهى عشيقان الى اليوم
قصتي مع أمينة، أعز صديقات أمي
حدث ذلك عندما كنت في الثانوية العامة. كان يوما من أيام الربيع الدافئة وكنت أنتظر انتهاء الحصة لكي أعود إلى البيت. كانت هذه الحصة الأخيرة حصة تاريخ وقد بدت لي مدرِّسة المادة مثيرة في ذلك اليوم. أنا لا أحب حصص التاريخ وكان من الصعب علي أن أركز على الدرس الذي كانت تلقيه وهي تتمشى أمامي في الصف/الفصل. كان شعرها الأشقر الطويل رائعا وكان يتموج كلما تحرك جسمها. كانت ترتدي تنورة قصيرة جدا ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) وضيقة على امرأة في منتصف الثلاثينيات. كانت ساقاها عاريتين وناعمتين. وعندما مشت نحو السبورة وأدارت لي ظهرها ، كان بإمكاني أن أشاهد فردتي طيزها تعلوان وتهبطان. لا أدري لماذا بدأت أفكر بها في تلك اللحظة كشريكة جنسية يمكنها أن تشاطرني أحلى لحظات المضاجعة ...كنت أفكر فيها تلك اللحظة كأنثى لا كمدرسة وهذا ما حرك شهوتي الجنسية وبدأ قضيبي بالانتصاب. كنت أتمنى أن أمد يدي إلى ثدييها الكبيرين وأتحسسهما وألحسهما وأرضع حلمتهما...
وقد قادني تفكيري الجنسي بها إلى إحساس غريب ورغبة ملحة في أن أرى كيلوتها فرميت أحد أقلامي على الأرض. وكان مقعدي في الصف الأمامي ومقابل طاولتها تماما وعندما انحنيت لألتقط قلمي من الأرض، استطعت أن أسترق النظر إلى ما بين فخذيها العاريين الأملسين وأنا متلهف لاكتشاف لون كيلوتها وقماشه. ولكنها، و يا للعجب، لم تكن ترتدي كيلوتا تحت تنورتها واستطعت أن أرى كسها العاري وكان محلوقا وناعما. مما زاد في رفع توتري الجنسي إلى حده الأعلى وشعرت بأن قضيبي قد انتصب تماما استعدادا للولوج في ذلك الكس الرائع الذي لم يكن يفصلني عنه سوء سنتيمترات قليلة...ولكن يا لسوء الحظ! فما كل ما يتمنى المرء يدركه ، فقد سمعت فجأة رنين جرس المدرسة في تلك اللحظة معلنا انتهاء الحصة وانتهاء الدوام المدرسي في ذلك اليوم. كنت في السابق أترقب انتهاء الحصة، لكن رغبة جامحة تملكتني في المكوث هناك... المهم ، غادرت المدرسة أخيرا قاصدا البيت بأسرع وقت ممكن وأنا في حالة هياج جنسي شديد. وعندما وصلت إلى البيت لم يكن أحد هناك، أو على الأقل اعتقدت بأنني كنت وحيدا في البيت حينذاك. فذهبت إلى غرفتي وخلعت بنطالي الجينز وقميصي وانبطحت عاريا على بطني. وبدون أن أفكر، بدأت أحك زبي بالفراش محركا وركي نحو الأمام والخلف فارتسمت في ذهني فجأة صورة مدرسة التاريخ عارية من كل ملابسها. وسرعان ما انتصب زبي وأصبحت أشعر باللذة عند ضغطه بشدة على الفراش. فنهضت وأحضرت مجلاتي الجنسية من مخبئها السري في الخزانة. وأمسكت زبي ووضعت المجلات أمامي وبدأت ألعب بزبي وأنا أنظر إلى الصور العارية في المجلة. كنت مستغرقا في إمتاع نفسي عندما سمعت صوت انفتاح باب أحد غرف البيت. كان لا بد من مرور عدة ثواني قبل أن أستفيق أو قبل أن أتمكن من القيام بأي رد فعل. وما لبث باب غرفتي أن انفتح فجأة ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) وأطلت منه أمينة، أعز صديقات أمي. كانت تقف عند الباب تنظر إلي بدهشة. كانت أمينة أجمل صديقات أمي وكانت إمرأة تبلغ 32 عاما من العمر أحمر الشعر وكان طولها حوالي 170 سم ووزنها حوالي 60 كغ.
وبادرتني أمينة بقولها: "حسام، هل أنت هنا؟" فحاولت إخفاء زبي وقلت: "خالة أمينة، ماذا تفعلين هنا؟ لقد فكرت أنني كنت في البيت لوحدي"....فقالت: "لا لست وحيدا كما ترى، لقد كنت نائمة في غرفة الضيوف عندكم. لقد حضرت لأقيم مع أمك لمدة أسبوع وكنت أعتقد بأنك على علم بذلك. ولكن يا للمفاجأة!!! أنا أعرف طبعا أنك لم تعد ولدا صغيرا. لقد كبرت يا حسام وأصبحت شابا وهذا حسن، ولكن ما الداعي لتخبئ زبك عني؟ يللا يا حبيبي، تابع ما كنت تعمله، فأنا أريد أن أتفرج عليك. لا تخبئه يا حسام، إنه أكبر من أن يقبل الإخفاء وهو جميل جدا فلماذا تخفيه؟ هيا، دعني أراك يا حبيبي وأنت تتابع اللعب به، أسمع، أنا عندي فكرة أفضل...ما رأيك أن أساعدك قليلا؟ ". قالت أمينة ذلك ثم أقبلت نحوي إلى السرير وهي تنظر إلى زبي وقد علت وجهها ابتسامة مثيرة. كنت أشعر بالخجل. فتمنيت أن تنشق الأرض وتبتلعني. فجلست أمينة على طرف السرير ولكنني كنت لا أزال أغطي زبي بكلتا يدي. فمدت يديها وأمسكت بمعصمي قائلة:" هيا ارفع يديك عن زبك" وهي تدفع بيدي وتبعدهما عن زبي حتى رفعت يديي عن زبي تماما .
فأخذت زبي بيدها وبدأت تتحسسه برغبة واشتهاء وهي تفركه وتلعب به. ثم سألتني:" ألا تشعر بأن يدي أكثر إمتاعا لزبك من يدك؟ كان كلامها صحيحا، فيدها الأنثوية الناعمة جعلت زبي يزداد صلابة وتوترا. ثم بدأت تشم زبي وتبوسه بشوق وحنان وقالت: "أريد أن أمص زبك وبالمقابل تستطيع أن تتذوق كسي وتنيكه إذا رغبت في ذلك".كنت لم أرَ الكس حتى ذلك الوقت إلا بالصورة وها هي أنثى ناضجة تعرض علي كسها. كان الكس حتى ذلك اليوم حلما ورديا بالنسبة لي، ولكن ذلك الحلم تحول فجأة إلى واقع دافئ ولذيذ. كانت شفتا أمينة ولسانها دافئا ورطبا على زبي الذي بدأ يرقص طربا بين شفتيها. أخذت أمينة تلحس رأس زبي بلسانها الوردي اللدن وترسم دوائر حواله ثم صارت تدخل زبي في فمها شيئا فشيئا إلى أن أصبح بكامله في فمها.
كنت أتنهد وأتأوه تلذذا وانتشاء وأنا أمسك رأس أمينة كأنني أخشى أن أفقد لحظة واحدة من هذه اللحظات الفردوسية. وما لبثت أمينة أن شلحت تنورتها وأنزلت كلسونها وألقت بهما إلى الأرض. يا للروعة!!! كان منظر كسها بديعا حقا! كان نضرا وحليقا وكنت أرى بوضوح كم كان رطبا ونديا. وبعد أن تخلصت من قميصها وحمالة ثدييها، أعادت زبي إلى فمها ثانية وأحاطته بيدها وهي تلعب به وتمصه. فمددت يدي إلى ما بين فخذيها. كان كسها مبللا جدا ويشع حرارة ودفئا. وعندما سحبت يدي كانت أصابعي مبللة برحيق كسها فوضعتها في فمي وتذوقت هذا الرحيق العذب قائلا : " ما أطيب هذا الرحيق إن طعمه لأشهى من العسل المصفى، ولكنني أعتقد أنه سيكون أطيب مذاقا لو تذوقته من المنبع مباشرة". فقالت: "ساضع كسي تحت تصرف فمك الآن لأرى وأشعر مدى عطشك وجوعك للكس". فاتخذت على الفور وضعية اللحس المتبادل (69) دون أن ترفع زبي من فمها.
وما أن أصبح كسها في متناول يدي وفمي ولساني حتي غمرني شعور عارم بالفرح والبهجة فطبعت قبلة حارة مشبوبة بالعاطفة على شفتيه كسها الرائعتين. كانت أمينة متزوجة ولكن زوجها كان قد توفي منذ ثلاث سنوات دون أن تنجب منه أولادا لذلك فقد احتفظ جسمها بتناسقه ولياقته كما بقي كسها كما كان: نضرا يانعا وغضا وبقي مهبلها ضيقا وبديعا كما اكتشفت ذلك فيما بعد. فتحت شفتي كسها بأصابع يدي فبدا لي جوفه الوردي رطبا حارا شهيا يغري الناظر بالتذوق واللحس وأنطلق عبيره وأريجه فقربت أنفي من كسها وملأت رئتي بهذا الشذا العطر الفواح الرائع ثم طبعت قبلة أخرى على شفريها الداخليين ولمست بظرها بطرف لساني، فتنهدت أمينة وزبي لا يزال في فمها وتأوهت ثم أخرجت زبي من فمها لثوان لتقول لي: "آه ما أجمل هذا يا حسام!!! لا تتوقف أرجوك...أرجوك... وأسال كلامها لعابي وفتح شهيتي على التهام كسها فأصبحت ألحس كل طياته وتلافيفه وأنا حريص أن لا يفوت على حتى ميليمتر مربع من جدران كسها الداخلية والتقطت بظرها بشفتي وأصبحت أفركه بلساني ثم أمصه برفق تارة وبشدة تارة أخرى ثم امتد طرف لساني إلى مدخل مهبلها وكان رطبا لزجا فدفعته إلى داخل مهبلها فدخل لساني في مهبلها بسهولة وسلاسة ثم بدأت أنيكها بلساني وهي تفتح لي فخذيها ليصبح جوفها في متناول لساني ولكي أتمكن من الوصول بلساني إلى أعماق مهبلها. وبين الفنية والأخرى كنت التقط بظرها بشفتي وأمصه بشدة ثم أطلق سراحه لاتابع مهمتي في أعماق كسها. وكنت كلما أمص بظرها تشد الخناق على زبي المدفون في أعماق فمها وبقينا على هذه الحال حوالي ربع ساعة إلى أن شعرت فجأة أنها حصرت رأسي بين فخذيها وبدأت عضلات كسها تتقلص فعلمت أنها في طريقها إلى بلوغ ذروة النشوة الجنسية فاحتضنت فخذيها وكفلها بذراعي وبدأ زبي بالانفجار في حلقها وقد قذفت يومها في حلق أمينة أضعاف أضعاف ما كنت أسكبه وأنا أمارس العادة السرية وكانت أمينة امرأة طيبة فلم تدع قطرة من سائلي المنوي النفيس يضيع هدرا فشربت وابتلعت كل ما قذفه زبي في حلقها وكانت هذه المرة الأولى التي أسكب فيها سائلي المنوي في جوف أنثى. كنت أشعر بلذة ما بعدها لذة وسائلي المنوي ينساب من حلق أمينة إلى معدتها ليُختزن هناك ويُهضم ويُمتصه جسدها الأنثوي.
ثم أخرجت أمينة زبي من فمها وأصبحت تلحسه بنهم وشهية إلى أن نظفته من كل آثر للمنى. كنت أعلم أنني بحاجة إلى مدة حوالي ربع ساعة لاستعيد انتصاب زبي وكانت أمينة أيضا مدركة لهذه الحقيقة فنهضت وقالت: "سأذهب إلى المطبخ لأعد لنا فنجاني قهوة نشربهما في فترة الاستراحة". نظرت إلى الساعة وكانت الثالثة بعد الظهر. كانت هناك لا تزال ساعتان كاملتان لموعد قدوم أمي. كانت أمي تعمل مديرة لأحدى ثانويات البنات في المدينة. وكان دوام المدرسات ينتهى في الرابعة والنصف. إلا أنها كانت تمكث هناك لبعض الوقت بعد انصراف المدرسات لإنجاز بعض المهام الإدارية. كان كس أمينة أطيب وجبة أتناولها طوال حياتي. كان أشهى من أشهى طعام تذوقته حتى ذلك الوقت.
جلستُ على الأريكة أنتظر عودة أمينة بفارغ الصبر وأنا أشعر بارتياح كبير لم أكن أحس به بعد قذف سائلي المنوي أثناء العادة السرية. كان لدي إحساس غريب بأن هذا السائل قد خلق ليراق في جوف امرأة ولا يُهدر هنا وهناك. ومع أن سائلي المنوي قد وصل إلى معدة أمينة ذلك اليوم، إلا أنني لم أكن لأطمئن وأرتاح إلا بإيصال سائلي المنوي إلى رحم أمينة. وعندما دخلت أمينة بجسدها الأنثوي البض وشعرها الأحمر وعيونها الزرقاء الصافية كالبحر وهي تحمل بيدها صينية القهوة وتضعها على الطاولة ثم تجلس على الكرسي بعد أن ناولتني فنجاني وأخذت فنجانها، ازدادت شهيتي في نيكها وتمنيت أن أنقض عليها فورا وأحملها إلى السرير وأنيكها ولكنني تمالكت نفسي خشية أن تنفر مني وأخسرها وأخسر المتعة التي تنتظرني في الأيام المقبلة.
قالت أمينة بعد أن رشفت قهوتها: " هل تعلم يا حسام أني لم أذق الزب منذ حوالي ثلاث سنوات؟" ثم أفرجت فخذيها ومدت يدها اليمنى إلى كسها وفتحت شفتيه بأصبعيها وهي تريني جوفه الوردي قائلة: "أليس حراما، يا حسام أن يظل هذا الكس حبيس العادات والتقاليد وأن يحكم عليه بالسجن طوال هذه المدة؟" فاستغربت ذلك وقلت: "أمينة، هناك آلاف الشباب يتمنون لو يحصلون على قبلة واحدة من هذا الكس الشهي". ثم نهضت وركعت بين فخذيها وطبعت قبلة على جوف كسها الوردي قائلا: "وهأنذا أول هؤلاء الشباب". فقالت: "أعرف شعور الذكور نحوي، أحس به وأنا في كل مكان. في الشارع وفي السوق وفي المكتب حتى في المدرسة عندما كنت مدرسة للغة الفرنسية في إحدى ثانويات البنين. آه يا حسام هل تدري كم كنت أتعذب حينذاك؟ كنت لا أزال عازبة وقد إنتابني ذلك الشعور في أول مرة دخلت غرفة الصف في تلك المدرسة. كانوا شبابا مراهقين في سنك وقد شعرت من نظراتهم لي كم كانوا متعطشين إلى أنثى مثلي. كنت في ذلك الوقت لا أتجاوز الثالثة والعشرين من عمري. لقد لاحظت عدة مرات، رغم أنهم كانوا حريصين على إخفاء ذلك مني، ماذا كان يفعل جسدي الأنثوي في أعضاءهم الذكرية. في بعض الأحيان كان الإنتصاب واضحا جدا وكنت أراه وأميزه بوضوح ولكنني أغض الطرف وأتظاهر بإني لم أر شيئا. كان هناك طلاب لا يستطيعون التحمل فيستأذنون للخروج إلى دورة المياه، وأنا كنت أدرك تماما أنهم لم يذهبوا إلى هناك إلا لإفراغ شحنتهم الجنسية التي غدت لا تطاق. كان كل ذلك الجو يثير كسي فأحس برطوبة لذيذة في جوفه. وحالما كنت أصل إلى البيت كنت أهرع إلى غرفتي وأغلق الباب على نفسي وألبي نداء كسي الملتهب المتعطش والمتهيج. كنت أتخيل نفسي وأنا واقفة أمام طلابي في الصف أخلع لهم ملابسي قطعة قطعة وهم مبتهجون يعلو وجوههم البشر والفرح إلى أن أتعرى تماما من كل ملابسي فأطوف عليهم واحدا واحدا وأجلس أمام كل منهم على مقعده وأفتح له فخذي وشفتي كسي قائلا: " أليس هذا ما كنت تحلم به طوال العام، فأرني ما ستفعل به، إنه أم*** وتحت تصرفك... كنت أتخيل كل ذلك وأنا أداعب كسي إلى أن أصل إلى ذروة نشوتي وأنا أتصور أحد طلابي يلحس كسي بنهم وشهية أو يفرك رأس قضيبه
المنتصب على أشفار كسي المبلل شبقا".
كان كلام أمينة يثيرني بشدة لأنه كان يصور الواقع الذي أعيش فيه، لقد كان من صميم الواقع. كان كلامها الجنسي الصريح بمثابة المحرك الذي ساهم في إعادة زبي إلى حالة الانتصاب الكامل. وكانت أمينة ترمق زبي بين الفينة والأخرى لترى تأثير كلامها في إثارتي إلى أن اطمأنت أن انتصابي أصبح مؤهلا لاقتحام كسها المبلل. فنهضت واستلقت على السرير وفتحت فخذيها قائلة: تعال يا حبيبي لم أعد أستطيع الانتظار أكثر من ذلك. ولكنني أريدك أن تمص حلمتي ثديي فإنهما أصبحتا حساستين تتوقان إلى المص والدعك. فأخذت حلمتها اليمنى في فمي وبدأت أرضعها كطفل صغير فبدأت أمينة تتنهد وتتأوه ثم انتقلت إلى حلمتها اليسرى وهي تذوب شبقا ويدي تعبث بشفتي كسها الحارتين الرطبتين الشهيتين. ثم ركعت بين فخذيها وأنا ممسك بزبي المنتصب أحك برأسه الكبير المنتفخ على أشفار كسها وبظرها وأمينة تتأوه وتمسك زبي بيدها وتدفعه إلى داخل كسها وتعدل من وضع فخذيها لتسهيل دخول زبي إلى مهبلها. كان مدخل مهبلها مخمليا مثيرا دغدغ زبي المنتصب كالفولاذ صلابة. فدفعت وركي إلى الأمام فبدأ زبي يغوص في كس أمينة شيئا فشيئا إلى أن غاب زبي بكاملة في كسها. كان كسها دافئا عذبا ضيقا وحنونا... وبعد أن أغمدت كامل زبي في مهبلها توقفت لحظة حتى أدعها تشعر بحجم زبي في جوفها ثم سحبته إلى الوراء نصف سحبة وأعدت إدخاله وبدأت أنيك هذا الكس الرائع وأمينة تتأوه وتتلوى وتستجيب بحركات كفلها إلى الأمام والخلف متجاوبة مع حركاتي وقد لفت ساقيها حول وركي لتضمن بقاء زبي في كسها وبقيت أنيك كس أمينة حوالي عشر دقائق إلى أن أحسست بتقلصات مهبلها حول زبي المنتصب وبتحول تأوهاتها إلى صرخات نشوة ولذة مما أثارني بشدة فبدأ زبي بقذف حممه الحارة في أعماق كس أمينة وعلى مدخل رحمها وأنا أحكم الإمساك بجسدها الأنثوي الغض كأنه كنز ثمين أخشى أن يضيع مني فجاة. إلى أن أفرغت كمية كبيرة جدا من السائل المنوي في بطنها حتى أن بعضه خرج من كسها فأصبح يسيل على فلقتي طيزها وعلى زبي وبيضاتي.
كان منظرا بديعا ورائعا أن أرى أمينة تتلذذ وتنتشي وهي مغمضة العينين. كان منظرا يبعث على الاعتزاز والفخر في نفسي باعتباري منحت أمينة ما كانت محرومة منه منذ ثلاث سنوات وباعتباري قد أصبحت رجلا حقيقيا بعد أن تمكنت من إيصال سائلي المنوي إلى أعماق امرأة جميلة ناضجة كأمينة.
وحين بلغت الساعة الرابعة والنصف واقترب موعد قدوم أمي، كنت قد نكت أمينة أربع مرات أخرى وفي أوضاع مختلفة كان لها الفضل الأول في تدريسي وتلقيني.
بقيت أمينة في بيتنا لمدة أسبوع كنت أنيكها كل يوم 7-5 مرات وعندما حان موعد سفرها وودعتني بحرارة وكنت أحس بأنني لا أودع امرأة عادية بل امرأة كان لها شأن عظيم في حياتي فقد كانت أول من أتاحت لي فرصة تذوق الكس والتعرف على لذائذه ومتعه العديدة.
لم أر أمينة بعد ذلك اليوم. وانقطعت أخبارها عنا وسمعت يوما من أمي أنها تزوجت من أحد الأثرياء في الولايات المتحدة وسافرت إلى هناك لتقيم معه.
وقد مضى الآن على لقائي الجنسي مع أمينة أكثر من عشر سنوات رأيت خلالها العديد من البنات والنساء وعاشرتهن ولكن كس أمينة وجسدها الأنثوي الغض الناضج لم ينمحيا من ذاكرتي. وسيبقيان كذلك ما حييت.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)