احلى سحاق مع صديقتي السحاقية جدا

انا اشتعل لما امارس احلى سحاق مع صديقتي السحاقية جدا خاصة حين نتبادل القبلات الساخنة و احلى من هذا لما نداعب اكساسنا بالاصابع فاحس بمتعة جنسية مثلية لا توصف و جسمي يحترق من الشهوة و قصتي حدثت في ذلك اليوم عندما اصبحت أنا و زميلتى السعودية وحدنا فى الفصل ، جلست معى فى مقعدى شديدة الألتصاق بى ، و أحاطت كتفى بساعدها، و اقتربت بأنفاسها بشدة من خدى، و همست بعدد من الأسئلة تستفسر عنى و عن أسرتى و أبى وعمله و عن حالتى العاطفية و اذا كنت مرتبطة، ثم بدأت تنزل غطاء الرأس عن شعرى ، فلم أنتبه و لم أعارض و جائتني نشوة احلى سحاق معها ، ولكننى أحسست بأصابعها تداعب خصلات شعرى برقة بالغة وتنظمها بحنان و لطف لذيذ ، أحببته وتلذذت به ، ثم أحسست بأصابعها تتحسس رقبتى من الخلف ومن الجوانب ترتفع أصابعها و تنزل بحساسية شديدة على رقبتى و تتسلل تحت الى أكتافى تحت ملابسى و هى تقترب أكثر بشفتيها منى تقبل خدى و تحاول أن تتزحزح بقبلاتها من خدى الى شفتى ، حتى لامست قبلاتها فعلا جانب شفتى و جزءا منها ، فاستغربت هذا وبخاصة أن أنفاسها كانت تتهدج مضطربة ، وكانت قبلاتها الساخنة على وجهى طويلة ، حتى لامست قبلاتها الطويلة الساخنة رقبتى من تحت أذنى للخلف قليلا فأحسست بلذة غريبة جدا في احلى سحاق بنات و بأننى أدوخ و أفقد الوعى وأستلقى برأسى على كتفها مغمضة العينين ، حتى أفقت بقبلاتها الحارة مطبقة على شفتى تمتصها وتأكلها بشفتيها بقوة و بتلذذ، فلم أعترض لأن طعم قبلاتها كان لا يمكن الا ان أتلذذ به و أستطعمه وأن أبادلهاالقبلات بمثلها و أسعى وراء شفتيها بشفتى للمزيد و المزيد بلا نهاية ، و لكننى فزعت جدا و أفقت من عالمى الجميل في احلى سحاق عندما أحسست بيدها تعتصر بزازى تحت ملابسى بقوة و تتحسس حلماتى ، فأحسست أنها قد عرتنى و خلعت لى ملابسى دون أن أدرى ، بينما يدها الأخرى بين أفخاذى تتحسس بين شفتى كسى مباشرة ، تعتصر بظرى الكبير المتصلب كقضيب صغير، فعرفت أنها أيضا عرتنى و خلعت كلوتى أثناء تقبيلها المثير الذى هيجنى ، ففزعت و حاولت الأبتعاد ، و لكننى استرحت عندما اكتشفت أنها قد تسللت بخفة لم أشعرها تحت ملابسى بيديها و لم تخلع عنى ملابسى و لم تعرينى و لكننى همست لها بغضب مصطنع (يا خبر اسود؟ ايه اللى أنت بتعمليه فيا ده ؟) ، فقالت زميلتى السعودية و شريكتي في احلى سحاق ممتع بهدوء بالغ هامسة و هى تقترب منى أكثر و تفتح أزرار صدرى قائلة (ماتخافى ، أنا بدى فقط أعرف نوع حمالة الصدر و الكلوتات تبعك لأنها بتجعل شكل ثدييك جميلين جدا و أردافك جميلة و لا تظهر عليها آثار الكلوتات، ما تخافى خللينى أشوفهم علشان أشترى مثلهم) ، و كأن كلامها أقنعنى ، فتركتها تعرى صدرى و حمالة الثديين ، و تدس أصابعها بين الحمالة و لحم ثديى ، و تحرك أصابعها و كأنما تختبر نعومة القماش و المادة و الفابركز، و لكن أصابعها كانت تدلك حلمات بزى تلذذ و أنفاسها تقترب مرة أخرى من خدى ، فأغمضت عينى و تركت شفتيها تلتهم شفتيى بتلذذ و برقة و شوق في احلى سحاق و اروع جنس ، و أسندت رأسى على كتفها ورحت فى غيبوبة عندما تحسست أصابعها بظرى تداعبه ضاغطة عليه بينما تروح وتعود بين شفتى كسى المبلول بافرازات رغبتى الجنسية العارمة ، و رحت أحرك أردافى و جسدى مع حركة أصابعها على بظرى و كسى أروح أضغط كسى على يدها وأنسحب مبتعدة عندما يخف ضغطها وتنسحب ، وارتعشت بقوة رعشات متتالية وشهقت وتأوهت وأنا أرتجف بقوة و الكهرباء تكهرب جسدى برعشات الشبق القاتلة في اروع و احلى سحاق معها ، و فجأة ابتعدت عنى صديقتى السعودية قائلة (البنات جايات، استرى نفسك بسرعة) فرحت ألملم حالى و البكاء يقتلنى مع الأرتعاش كمن أصابتها الحمى ، و بقيت بقية اليوم كالذبيحة فى مقعدى لا أدرى من نفسى شيئا. …… عندما عادت أسرتى الى الزقازيق ، التحقت بكلية التجارة ، و تمنيت كما تتمنى كل بنت أن أحب و أن أعشق وأن أتزوج ، و كانت علاقتى و سمعتى طيبة بين الجميع . فى يوم جاءت لى زميلة متحررة بعض الشىء لزيارتى و لتقترض منى بعض المحاضرات التى فاتتها لتنقلها من كشكولى ، و بينما هى تجلس فى مواجهتى تشرب الشاى ، لاحظت أنها تطيل النظر بين أفخاذى، و تداعب شعرها بأصابعها و تتوقف فجأة عن الكلام ، أو لا تنتبه لكلامى لها بقدر تركيز عقلها على ما تراه بين أفخاذى و ذكرتني بحادثة احلى سحاق مع السعودية ، كنت أجلس فى مقابلها و قد أرحت كعب رجلى اليسرى على ركبة رجلى اليمنى ، و كنت أرتدى قميص نوم قصير جدا وعارى الأكتاف والصدر بحمالات رفيعة جدا ، كعادتى عندما أجلس فى البيت حيث لايوجد معنا ذكور سوى أبى المتواجد دائما فى حجرته، لم أهتم ولم أعر لنظراتها اهتماما ، أو أننى تناسيت نظراتها عن عمد ، لا أعرف لماذا لم أتحرك و لم أغير جلستى ، لا أعرف؟، المهم أن الصمت ساد لحظة بيننا ، فإذا بها تهمس (ايه يا نور الجمال دهه؟ داانت زى القشطة ، فخاذك حلوة قوى ، زبدة سايحة يا بنت، انت مافيش فى جسمك عضم خالص؟، ممكن ترفعى ذيل القميص شوية لفوق يا نور علشان أشوف رجليكى أحسن من جوة؟) و بكل سذاجة شددت ذيل القميص القصير أصلا و الواسع جدا لأعلى حتى أسفل بطنى ، فرأيت عينيها تسقطان من مكانهما انبهارا، فملأنى الفضول لأنظر و أرى ما الذى يجعلها تنبهر بهذا الشكل و ذكرى احلى سحاق لم تفارق اذهاني ؟ فانحنيت و نظرت الى أفخاذى من الداخل ، فرأيت أن الكلوت قد تزحزح من مكانه و تجمع كله بين شفتى كسى بينما برزت الشفتان كاملتان عاريتان مبللتان تلمعان و البظر مزنوق الى جانب واحد منهما ممتدا متوردا و قد جذب الكلوت المصنوع من ألياف صناعية مثل الكاوتش غطاء البظر و جرابه للخلف ، فبدا كالقضيب المنتصب المشدود جلده للخلف بقوة، الى جانب خصلات شعر عانة كسى البنية الناعمة الطويلة مبللة بسائل ابيض غليظ يلمع ، فمددت أصابعى أعيد الكلوت لطبيعته الصحيحة و أزيل تجمعه الى جنب حتى غطى كسى الكبير المتورم بقبته و شفتيه و بظره و بأكمله، و جذبت ذيل قميصى لأسفل و قد احمر وجهى خجلا، و لكن زميلتى لم تتوقف ، فاقتربت منى و تسللت يدها الى كسى تتحسسه وتتحسس داخل أفخاذى تريد أن تضمنى وتقبلنى كي نمارس احلى سحاق ، فتذكرت صديقتى و زميلتى السعودية ، و خشيت و خفت أن تنتشر عنى الأقاويل فى الجامعة بأننى سحاقية لو استسلمت و تمتعت بزميلتى تلك ، فقمت على مهل متثاقلة مترددة بين البقاء في احلى سحاق و الأستسلام لها وبين رفض الأنسياق و ما قد يصيبنى من شائعات إذا قيل أننى سحاقية بين البنات فى الكلية وبين الآولاد الذين أتمنى أن أعثر بينهم على زوج المستقبل. قمت فأحضرت ملاءة سرير و رميتها على أفخاذى العارية و كأننى أطويها لأخفى لحمى المثير عن زميلتى ، ولكنها لم تتركنى وهى تعانقنى عنوة وتطرحنى على الكنبة تحتها همست لى (ما تخافيش ؟ احنا بنات زى بعض ، ممكن نعمل كل حاجة ونتبسط من غير ما أجرحك و لا أعورك، و لا حد شاف و لا حد راح يعرف، ده أوعدك سر بينى و بينك يا نور) و أحببت أن أصدقها ، فقد كان جسدى جائعا للحب و لممارسة احلى سحاق و جنس مثلي، أى حب، و قبل أن أعترض و أهمس (لأ بلاش) كانت أصابعها قد فتحت أبواب القبول و الأستسلام عندما أحسست بها تداعب بظرى بقوة و بخبرة حساسة ، فهمست (على مهلك ، حاسبى ، بشويش) همست لى ( ماتخافيش يابسكوتة قلبى) ما أن التهمت شفتى بشفتيها وجن جنونى بسبب يدها التى فوق كسى وأنا أتلوى و أصابعها تداعب بظرى و فتحة طيظى فى نفس الوقت ، حتى صرت كالمرتبة الهوائية أصعد وأهبط فوق الأمواج بفعل أصابعها ، حتى وجدت شفتيها تمتص بظرى و لسانها يفرش كسى كله مع فتحة طيظى ، فأغمى عليا من الأستمتاع بعد احلى سحاق نار ولم أفق الا و أنا أرتعش بجنون و أتأوه و أغنج كالمعتوهة

اجمل نيك من حسام

انا نورة سنى 26 سنه متزوجه من شخص بارد جنسيا ونا لا اعلم الا بعد الزواج كان ظروفى معقدة جدا جدا فى كل مرة احاول انا امارس الجنس مع زوجى ولكن حين كان يقف قضيبه كان لمدة دقيقه او اثنان حاولت كثير ايقاف قضيبه بكل الطروق مص لحس كل الطرق ولكنى فشلت هيا دقيقه واحدة ولا اكتر , كنت تعيسه فى جياتى وقلت له انى اريد ان اسافر الى اهلى قال لى انتظرى اسبوع واحد وسوف اتى معك واسافر معك الى اقربائك قولت له سوف اسافر انا وانت لاحقنى فيما بعد كنت فى هذا الوقت لدى شعور غريب انا مش ناقصنى اى شى الا المتعه الجنسيه , ولم اجدها مع زوجى قمت بتجهيز حقائبى وسافرت الى اهلى وهناك وجدت خالى وامراة خالى ايضا واولادهم عند جدى , استقبلونى جميعا , ولكن شعرت شعور غريب جدا نحو حسام خالى الاوسط لم اراة منذ فترة بعيدة , لانها كان مغترب من فترة حين نظرت فى عينيه شعرت براحه نفسيه اتجاهه ولم استطيع ان اقاوم دخلتى الى غرفتى وخلعت ملابسى وسروالى ونمت عاريه . استيقظت فى الصباح الباكر لافطر معهم . سالت اين خالى حسام فقالو لى انه فى الحمام يستحمى ذهبت لاناديه كان خارج من الحمام . وفجأه رات عيناى مالم تراه من قبل رجوله فى نظراته وشهوه عاليه فى جسمك الملفوت. حاولت ان اطارد كل هذة الافكام ولكن قولت هذا خالى ولا بصح ذلك ذهبنا للافطار سويا وكان حسام جالس امامى وكان نظراته انه يريدنى جنسيا هذا كان شعورى ولم اعلم ماكان شعورة فى هذا الوقت. بعد ذلك قمنا من الطاوله وذهبنا الى الحديقه وتفرقنا جلست لوحدى اتخيل وانا حسام بجوارى فى سريرى يداعبنى فى بظرى وصدرى وانا العب فى قضيبه الطويل. حاولت انا ايقظ نفسى وانا اتخيل اى احد مكانه. وايقظت نفسى وذهبت الى فراشى فى غرفتى وايضا اتانى الفكر ان حسام بجوارى يهيجنى ويلعب فى كسى وقضيبه واقف مثل الحديد مختلف تماما عن زب زوجى. وقمت من نظرت فى سروالى الكلت رايته مبلول وافرازات كثيرة نزلت منه. قابلت حسام ف الخارج يشاهد التلفاز نظر الى ورايت فى عينيه انه يعشق جمال صدرى وكان جالسا بمفردة . جلست بجوارة وقلت لعله يحسنى ويكون احساسه ان يمارس معى الجنس عملت اشياء تهيجه لارى مارد فعله ذهب لعمل له مشروب ساخن وانا اقدمه له طرحت نسى لالامام لاريه صدرى . فرايت حسام ينظر الى ولم يرفع عينيه حسيت انه يريدنى بعض الشى فقولت له سوف اذهب ال الحمام ومشيت امامه اهتز بموخرتى لاغراءة اكثر . ونظرت فجاه الى الوراء رايت حسام ينظر الى موخرتى وكانه يتخيلنى عاريه. رجعت وجلست بجوارة لنشاهد التلفاز بمفردنا, وكان الوقت تاخر ليلا فقولت له اعطينى الريمود وانا اقلب فجاة ظهر فيلم به مشاهد ساخنه فتركته واعطيت الريمود لحسام فتركه ايضا . وكا ن الفيلم ساخن جدا ورايت ان حسام يزداد لهيب تجاهى فقولت له انى ذاهبه للنوم فقال لى تفضلى. دخلت الى غرفت نومى ولبست قميص نوم قصير جدا . وجلست على سرير مستلقيه على بطنى ولهيب جسمى بولع فى وحزينه جدا على زوجى المريض الذى لم يشبغ رغباتى الجنسيه فسمعت صوت حسام ذاهبا الى غرفته للنوم وحيما اقترب من غرفتى صرخت بصوت واطى كى لايسمعنى احد غيرة فطرق الباب فقولت قال حسام فقولت له انتظر قليل لانى عاريه فانتظر حسام . وفتحت له باب غرفتى وقالى لماذ كنتى تصرخين فقولت له لا انا لم اصرخ فقال هل يصيب شى فقولت له لا لا تقلق انا بخير .فنظر الى حسام نظرة جنسيه شديدة. وقالى لى تامرينى بشى قولت له اة انا اريد التحدث معك فى مشكله مع زوجى . فحكيت له مشكلتى مع زوجى فاقترب حسام منى ومد يدة على راسى وحضن راسى وقبلنى فوق راسى شعرت انه بريد ان يريحنى. فالففت زراعى حول ظهرة وبكيت وقالى لى نورا لا تبكين. وداس على رقبضتى جدا مما جعلنى لا ابكى ولكنى قد حسيت بقشعريرة فى جسدى فامددت يدى تجاه موخرته فلم بفعل شى اقترتب ناحيه قضيبه بوسطى وشعرت بوقوف قضيبه والراس تقف رويدا رويدا, فامددت يدى تجاة قضيبه ولبعه به وهو , يقول لى ماذا تفعلين فقولت له لا افعل شيئا انتظر قليلا فغلقت الباب بالمفتاح والترابيس فقال لى ماذا تفعلين وهو مستمتع بما افعل وانى خلعت العباءة امامه وراى جسمى بالقميص القصير فانبهر به وبصدرى وبطنى وموخرتى فامددت يدى تجاة زبرة وهو كان يقف بشويه وفتخت السوسته لحسام وطلعت زبرة الطويل الابيض وكان طويل فقولت له اتحب مص القضيب فاجانى بهدؤ مصى قضيبى كما تشائين فشعرت بهيجان اكتر وادخلت زب خالى فى فمى وهو يقلع فى البطلون ويتحرك وانا امص ودخل زى حسام كله الطويل الى عنقى مم اشغرنى بالغسيان. ثم عاودى الوضع مجددا وامص بزب حسام فقال لى قف عن هذا لاخلع الملابس وخلعت لحسام ملابسه ونام حسام على السرير مستلقيلا على ظهرة. وانا اتيت بجورا رجليه الحس بلسانى من اول اصابع رجليه وهو يتنهد وهذا يثير كسى اغراء اكثر ووصلت اخير الى زب حسام الواقف المتوهج نارا بداخله . ولحست بلسانى من اسفل الى اعلى ويداى تجاه اسفل بيضانه ناحيه فتحت طيز حسام والعب وهو يتنهد وتنهيداته لوع بجسمى وتثيرنى جدا. ثم امص بزب حسام وهو متوهج وزاد توهجا بمتعه المص , ثم قام حسام وخلع هدومه العلويه واخلى لى كل هدومى ونيمى على حافه السرير ودخل حسام تجاة كسى وراة مبلل قليلا فمد حسام يدة ومسح لى كسى ولعب بالبظر بيد والثانيه فى الشرج طيزى.ثم اتى بلسانه يلعب فى كسى مما اصابنى برعشه خفيفه قى كل جسمى وقال لى حسام اتحبين النيك الخلقى قولت له انا احب اى شى من زيك .فالفتنى حسام على بطنى وقالى لى ارفعى ظهرك لاعلى ثم اتى حسام وبل اصبعه ودخله فى طيزى من الخلف وهذا كان يثير كسى جدا وجتى انزلت افرازات كثرة ثم ادخل حسام كل اصبع بداخل شرجى كان مولم بعض الشى لانه اول مرة بالنسابه لى فدخل حسام اصبه يدخل ويطلع فيه برفق ثم اسرغ . ثم بلل زبه الطويل وادخل راس قضيه فى شرجى انى كنت سوف اصرخ من الالم ولكن مع شهوتى العاليه تمتعت جدا ثم اخرجه حسام ودخل الراس مرة اخرى فرايت انها سهله جدا فكرر حسام هذا اكثر من 10 مرات ثم ادخل حسام زبه فى طيزى جزر اخر ثم اخرج وفضل على ذلك حتى ادخل كل زبرة فى طيزى وقال لى هل يؤلمك قولت له نعم ولكن تواصل انه ممتع فتواصل حسام وهو ذبه بداخل طيزى يخرج ويدخل بقوة وانا شهوتى عاليه جدا جدا وحسام اهاته وانينه يمتعنى ونا العب ببظرى فى كسى .؟ ثم استكفى حسام فى النيك من الخلف . واستلاقانى على ظهرى ورفع رجلاى وادخل بقضيه قليلا حتى لا يتعبنى لانه كان كبير وقولت لحسام ادخل زبك فى كسى كمان انه يريد زبك دخلو يا حسام فادخل حسام زبه وتغلغل داخل كسى المفتوح المنتظر الى زب حسام وادخل واخرج زبه مرات كثيرة جدا جدا . فرايت انى فى كامل متعتى الجنسيه الى لم اراها من قبل ثم لقيت نفسى مرتعشه جدا جدا فحاولات اخراج زب حسام من كسى وفجاه رايت قذف من كسى كالماء فقالى حسام انتى شهوتك عاليه جدا ثم ادخل قضيبه مرة اخرى وهو يقول لى ازبى يولمك وانا اهاتى تهيج حسام اكثر واكثر فدخل قضيبه بكل قوة وشعرت برعشه مرة اخرى وماء ايضا تانى مرة ثم القانى حسام على بطنى وقالى لى ارفعى طيزك لفوق ودخلو حسام فى كسى من الخلف وكان هذا مولم جدا لان كسى كان طيق وزب حسام كبير وادخل واخرج فيه بسرعه كبيرة جدا وعنف شديد فى كسى حتى اصبت بقشعرة فى كل جسمى ورعشه جنسيه شديدة جدا ونزلت ماء مندفعه من كسى سريعه جدا مع الرعشه الجنسيه. ثم القانى حسام على ظهرى مرة اخرى ورفع ارجلى ودخل قضيبه الجميل ونزل حسام سائله على كسى وانا اشعر بارتياح جدا وهوا ينزل المنى فى كسى.

زنا محارم مع اخ زوجي بالقوة بعد ان شاهد بزازي و هددني بفضحي

ان امارس زنا محارم مع اخ زوجي فذلك ما لم اتخيله و لكن لما شاف بزازي الكبيرة بالصدفة قرر ينيكني و بدا يتحرش بي و هو يريد ان ينيكني بالقوة و انا استلسلمت له حتى ناكني بانواع النيك المختلف . اسمي منال عمري 23 سنه متزوجة منذ 5 سنوات, جميلة جدا ويمكن القول ان كل من يشاهدني يفتن بجمالي, انا اساسا من عائلة ملتزمة دينيا بل متزمتة جدا, ابي فرض علي الحجاب منذ ان كنت ابنة 11 عاما ونشأت بتربية دينية تامة, عندما بلغت من العمر 18 عاما تقدم شاب ملتزم اسمه مهند وطلبني للزواج, بعد ان عرف ابي انه شاب ملتزم واهله كذلك قرر تزويجي له, لم يكن لي رأي في الامر مجرد موافقة ابي كانت كافية لاكون زوجة له, اما انا فكنت سعيدة كباقي الفتيات اللواتي يسعدن لزواجهن. بعد ثلاثة اشهر من الخطبة تزوجت من مهند وانتقلت الى حياتي الجديدة, كان مهند واهله متزمتون جدا دينيا فطلب مني ان ارتدي النقاب وان لا اكشف وجهي الا امامه او اما اخوانه او اعمامه وما دون ذلك فيمنع علي فعل ذلك. بداية لم اكن مقتنعة بالنقا ب لكني اضطررت لموافقة امر زوجي لان ابي قد ايده في ذلك. بعد اربعة اشهر من زواجي حملت بطفلتي بيان وما ان بلغت التاسعة عشرة والنصف حتى انجبت طفلتي الصغيرة ذات الجمال الاخاذ والروح الملائكية. بدات الايام تمر وانا ادلل بإبنتي وأرعاها حتى ذاك اليوم الذي ذهبت به الى بيت اهل زوجي كعادتي وبينما كنت جالسة في جمع العائلة بدات بيان بالبكاء عرفت انها جائعه فأخذتها الى غرفة مجاورة فارغة اغلقت الباب لكن لم يكن لابواب البيت الداخلية اقفال لذلك كنت اضطر لان اغلقها فقط بشكل يمنع احد من مشاهدتي وخلعت جلبابي وبقيت بشلحة شفافة ثم أخرجت ثديي وأقدمه لابنتي التي بدات ترضعه بنهم كعادتها. بينما هي ترضع وصدري مكشوف واذ بباب الغرفة يفتح, تسمرت مكاني وعيوني متجهة نحو الباب, كان ذلك احمد اخو زوجي الصغير والذي يكبرني بأربعة اعوامو الذي حدثت هذه الحكاية في زنا محارم معه . وقف مكانه متسمرا دون حراك وانا لا استطيع ان اكسو نفسي. بقيت صامتة وانا في غاية الخوف المملوء بالدهشة فهذه اول مرة يشاهدني بها رجل غير زوجي بهذه الثياب. اعتذر احمد واغلق الباب بعدما تمعن بالنظر الي جيدا وخرج و هنا بدا يتمحن علي و هو يريد زنا محارم معي . ظننت ان الامر انتهى وان الامر كان صدفة عابرة ولن تتكرر.مرت الايام بعد الايام و في ذات يوم خرج زوجي مهند الى العمل وعدت انا الى نومي كعادتي وقبل ان تصل الساعة الى الثامنة صباحا وا بالهاتف يدق, ظننته مهند قمت مسرعة لاجيب. رفعت السماعة وقلت: الو المتصل: منال كيفك انا احمد قلت: اهلا احمد خير في شي. احمد: لا لا خير ما تخافي مهند طلع على عمله . قلت: ايوا طلع, احمد خوفتني في شي. احمد: لا ابدا بس كنت حابب ادردش معك شوي. قلت: معي انا ومن ايمتا انت تحاكيني على التلفون بغياب مهند. احمد: من اليوم. قلت: احمد ايش البدك اياه؟ احمد: من يوم ما شفت بزازك مش قادر انساكي وتطلعي من راسي. و انا حابب زنا محارم سري قلت: احمد ايش يللي تحكيه انا زوجة اخوك واذا ما ارتدعت رح احكي لمهند. احمد: ايش بدك تقوليلوا اني شفت بزازك وكلمتك على التفلون. قلت: ايوا. احمد: ما في داعي انا اذا بدك احكيله رح احكيله بس تعرفي ايش رح يعمل رح يطلقك ويرميكي مثل الكلبه لانه ما بيقبل يخلي عنده وحده اشتهاها اخوه. قلت: انت واحد كلب. اغلقت الهاتف في وحهه وأخذت ابكي وبدا الهاتف يدق لكني تركته لاني لم اعد اريد سماع صوته, هبت واحتضنت ابنتي وانا ابكي وانا خائفة من ان يطلقني مهند بحق اذا عرف ان زوجته تمارس زنا محارم مع اخوه , اكملت عملي في تنظيف البيت وترتيبه وبينما انا كلك قرع جرس الباب هبت لافتحه وقبل ذلك سالت من الطارق, الا انه لم يجيب فظننت انه ساعي البريد الي كان يترك البريد خلف الباب بعد ان يقرعع ويخبرنا ثم يذهب وكنت دائما افتح الباب واخذه بعد ذهابه, كنت لا ارتدي حجابي او خماري وفتحت الباب واذ باحمد يقف على الباب, دفعني بقوة الى الداخل ودخل الى البيت. قلت: احمد ايش بدك ايش تعمل هان. احمد: اسمعي يا شرموطه انا مش قادر اتحمل اكثر وبدي انيكك و لازمنا زنا محارم و سكس مع بعض قلت وانا ابتعد عنه: احمد لا تتهور انا زوجة اخوك ومثل اختك ولو اغتصبتني رح تندم. احمد: ومين قلك يا قحبه اني بدي اغتصبك انا رح انيكك والعب عليكي وانتي موافقه. قلت: احمد انت عم تتوهم انا ما ممكن اخون زوجي مع اي حد. احمد: ماشي خذي هذه الصور اول شي وشوفيها وبعدين بتقرري. قلت: ايش هذه الصور. احمد: مدها لي وقال: شوفيها وانتي تعرفي بنفسك. اخذتها وبدات انظر اليها واقلبها والدهشة والغضب يملأني, لم اصدق ما تشاهده عيناي, كانت تلك صور لاختي روان تمارس الجنس مع شاب غريب. قلت: احمد مين هذا الشب يللي مع روان ومن وين هذه الصور. احمد: هذا مجدي صاحبي وانا وهو اتفقنا نصور اختك وهي تنتاك معه. قلت: اكيد اغتصبتوها. احمد: صحيح اول مره اغتصبناها بس بعدين صارت تجي بارادتها والصور هذه اخذناها الها وهي عم تنتاك بكل ارادتها لانها لو ما كانت تعمل هيك كنا بعثنا الصور لاهلك. قلت: حرام عليك البتعملوه معها, روان متزوجه ولو زوجها عرف او اهلي راح بيقتلوها. احمد: اذا كنتي خايفه عليها نفذي يللي اقلك عليه. قلت: وايش بدك. احمد: بدي انيكك واتمتع فيكي في جنس و زنا محارم ساخن . قلت: مستحيل. احمد: مثل ما بدك بس انا طالع ابعث نسخه من الصور لزوج اختك روان ونسخه ثانيه لاهلك وثالثه انشرها على النت. التف احمد وبادر الى الباب كي يخرج وقال لي البقيه في حياتك يا مرت اخوي. قلت: احمد لحظه ارجوك. احمد: ماني فاضي وراي شغل. قلت: احمد رح اعمل يللي بدك اياه بس ما تبعث بالصور لحد. التفت الي وقال: هذا الكلام يللي بدي اسمعه. خلاص روحي يا شرموطه البسيلي ملابس تبينلي مفاتنك لحتى اعرف انيكك واستمتع بجسمك المثير. قلت: اعطيني مهله ادخل رضع البنت وانيمها وبعدها رح كون تحت امرك. اقترب مني وصفعني لطمة قوية على وجهي اسقطتني على الارض ثم انحنى وشدني من شعري ورفعني ثانية اليه وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي. احمد: اسمعي يا شرموطه بدي انيكك زنا محارم و بتروحي بسرعه يا منيوكه بتلبسيلي ملابس مثيره وتجيني على شان انيكك, ولا اقولك بلا ما تلبسي. تركني لاسقط على الارض ثانية ثم اخذ يفك زر البنطلون وينزل السحاب ثم انزل بنطلونه لاشاهد كلسونه الاحمر وقضيبه المنتفخ يكاد يمزقه, وبشكل سريع انزل كلسونه ليظهر امامي قضيب منتصب كبير لم أر مثله من قبل, حتى قضيب زوجي مهند لم يكن مثله, حاولت انزال رأسي الى الارض لكنه امسك بشعري ثانية ورفعني الى اعلى قليلا حتى اصبح وجهي مواجها لقضيبه الذي لا استطيع ان اصفه الا انه كعصى كبيرة, وضع زبه على شفتي وحاول ادخله الى فمي لكني اغلقت فمي وصممته كي ادخله لكني لم اكن استطع فعل ذلك فأنا لا افعل ذلك مع زوجي فكيف افعله مع غيره. احمد صارخا بوجهي: افتحي ثمك يا بنت القحبه وبلشي مصي بزبي. كان شده لشعري مؤلما ففتحت فمي وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ وقبل ان انطق بكلمة كان قضيبه قد دخل الى فمي, شعرت بوجنتي تتشققان من شدة كبر قضيبه, ما كان فمي ليتحمل بداخله قضيبا كبيرا كهذا حتى اني شعرت بانه يكاد يخنقني لم يكن بوسعي الا ان اتكئ على فخديه انتظر منه ان يعطف علي ويخلي سبيلي, كان يحرك قضيبه بفمي بينما يداه تثبتان راسي من خلال امساكه بشعري و انا امارس زنا محارم غصبا عني , كان يدخله بفمي بحركات سريعة قوية وانا اتنفس بصعوبة والهث من انفي بقوة, كان يفعل بي ذلك وكانما ينكح فتاة بفرجها, بعد عشر دقائق مرت علي كدهر سكب منيه الحار اللزج والمالح بفمي ليدخل الى حلقي, كان بالنسبة لي امرا مقرفا فأنا لم اذق مثل هذا الطعم من قبل ولم اشرب المني قط, ابقى قضيبه بفمي الى ان تاكد باني ابتلعت كل ما انزله بفميبعدما اجبرني على زنا محارم لاول مرة . وما ان اخرجه حتى سقطت متكئة على يدي اسعل واحاول اخراج ذاك السائل. أحمد: يا شرموطه تعالي معي على غرفة نوم اخوي خليني انيكك بفراشه. قلت: انت واحد حقير سافل. احمد: صح بس انتي واختك قحبابت شرموطات بنات قحبه. واسمعي يا بنت الزانيه اذا ما مشيتي معي رح اروح اعمل اللي قلتلك عنه . امسك بيدي ورفعني عن الارض وجرني خلفه أسير معه وانا مستسلمة والدموع تنهمر من عيناي الى ان ادخلني غرفة زوجي وبينما انا انظر الى سرير زوجي وصورته الموجودة على احدى الزوايا المجاورة للسرير كان احمد يحتضنني ويقبل عنقي ويداعب بإحدى يديه ثدياي وبالاخرى يعريني من ملابسي وه ويجبرني على زنا محارم بالقوة. كنت مستسلمة تماما بين يديه لم يسعني الا ان اكون دمية له يفعل بها ما يشاء كي احمي اختي منه. قلت: احمد احمد: تركني قليلا وقال: نعم يا احلى شرموطه في الدنيا. قلت: ممكن توخذني على غرفه ثانيه بالبيت وتنيكني فيها. احمد: ليش؟ قلت: ما بدي حد ينيكني بفراش زوجي. احمد: مش مشكله انا اخوه وبعد ما يموت رح اتزوجك والعب عليكي وانيكك ليل نهار و انا اعشق زنا محارم و نيكك. لم استطع ان اتكلم اكثر فمداعبته لجسدي في زنا محارم اثارتني وجعلتني كدمية بين يديه اـأوه وأئن بكل أنوثة بالغة, بعد ان عراني تماما تعرى من ملابسه ونزل يمص ثدياي ثم القاني على السرير ونام فوقي وشفتاه تقبل شفتاي ولسانه يقتحم فمي ويداعب لساني بينما يداه تفرجان بين قدماي وترفعان ساقاي كي يدخل قضيبه في اعماق كسي وفعلا شعرت بذاك القضيب الصلب المنتفخ يشق طريفه بكسي يقتحمه ويمزق جدرانه الى ان شعرت بان رأس القضيب قد لامس جدار رحمي, بدا يتحرك بداخلي بحركات سريعة متتابعة تثيرني وتؤلمني. قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآه. احمد: كس امك يا بنت الشرموطه انتي احلى من اختك بمليون مره. قلت: آآآآآآه نيكني احمد نيكني وريحني. احمد: آه حاضر يا قحبه رح خليكي تنسي اخوي وزبه. قلت: آه آآآآآآه آآآآآآآآه نيك نيك آآآآآآآآآآآه بسرعه نيك احمى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه احمد حميلي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيك نيكني بسرعه. بعد خمس دقائق من مجامعتي فقط. أحمد: آآآآآآآآآآآآآآه يلعن طعاريس امك بدي انزل. قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا تنزل بكسي احمد آآآآآآآآآآآآآه رح تحبلني. أحمد: آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآه نزلت. قلت: لا لا احمد رح تحبلني. بعد ان سكب سائله في كسي بعد زنا محارم عنيف بقي مستلقيا فوقي للحظات كنت انا الاخرى قد انهيت وانزلت مرتين خلال نكاحه لي. بعد ذلك اخرج قضيبه من كسي ثم طلب مني ان اجلس على اربع كجلسة الكلبة. قلت: ليش بدك اياني اقعد هيك. احمد: بدي انيكك بطيزك. قلت: بطيزي لا لانه حرام. احمد: ايش هو الحرام. قلت: النيك بالطيز انت بتقدر تنيكني بس بكسي. احمد: اسمعي يا شريفه اصلا احنا منزني وما رح تفرق بين نيكتك بطيزك وكسك لانه التنين حرام و احنا في زنا محارم اجلسي لحتى خليكي تنبسطي. وانا احاول الاعتراض جعلني اجلس تلك الجلسة التي اتكئ بها على يدي وركبتي ككلبة تنتظر ذرها ليمتطيها وينكحها. بصق على فتحة طيزي واخذ يدخل أحد اصابعه بالفتحة الشرجية. قلت: أييييييي , احمد بوجع. احمد: ما تخافي رح تتعودي وتنبسطي. استمر في تحريك اصبعه بطيزي وانا اتوجع لكن الالم اخذ ينخفض مع الوقت بعد ان تعودت عليه و جربت زنا محارم مع الكس , ثم اخرج اصبعه من فتحتي الشرجية وظننت بانه قد انتهى لكني شعرت بشيئ كبير صلب يضعه على الفتحة الشرجية, كانت فتحتي صغيرة جدا, بدا يضغط به الى الداخل. كان مؤلما جدا. صرخت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآي وقف وقف لا تكمل. ودون ان يعيرني اي اهتمام ادخله بشكل سريع في داخل طيزي في زنا محارم قوي صرخت على اثرها صرخة قوية اظن ان كل الجيران سمعتها لم يتوقف للحظة كي استريح من الالم شعرت وكاني سافقد وعيي لقد شق طيزي الى نصفين وقعرني, كنت ابكي واتالم وهو مستمر بحركته بداخلي شعرت بسائله يتدفق داخل مؤخرتي لكنه استمر في مضاجعتي حتى انزل ثانية, وعد فترة من نكاحه لي بطيزي تعودت على ذلك بل بدات اتلذذ بالمه اكثر من نكاحه لي بكسي وبعد ان انهى الرابعة بطيزي اخرج قضيبه من طيزي لعلها المرة الاولى التي اتمنى بها ان يبقى قضيبه داخلي, جعلني استلقي على السرير ثم ادخل قضيبه بكسي وعاد ينكحني ثانية في زنا محارم ملتهب جدا , اخذ الامر منحى اخر فبعد ان كنت متعففة عن نكاحه لي اصبحت راغبة به لاني لا اجد هذه المتعة مع زوجي. انهى بداخلي خمس مرات قبل ان يستلقي بجانبي. احمد: منال انبسطتي بنيكي الك. قلت: بصراحه يا احمد انا بعمري ما استمتعت بالنيك مع اخوك مثل ما استمتعت معك. احمد: يعني من اليوم وطالع بقدر ىجي انيكك براحتي. قلت: انت حكيت اني شرموطتك وانا حابه انك تنيكني كل وقت. احمد: رح اخليكي اسعد انسانه في الدنيا يا اجمل منيوكه. قلت: احمد نفسك تعمل شي تاني قبل ما اروح اتغسل. احمد: نفسي بس ما بقدر انفذ هلأ. قلت: ايش نفسك يمكن اقدر احققلك طلبك. احمد: صعب. قلت: انت احكي وانا رح شوف اذا صعب. احمد: انا نفسي انيكك انتي احلى زنا محارم واختك روان وإمك بوقت واحد. قلت: بس يا احمد انا فهمت واختي فهمت احنا التنتين اصغر منك بس امي اكبر منك. احمد: بس طيز امك وبزازها بستاهلوا اني انسى فارق الاعمار بيناتنا واحلم بإني انيكها واخليها تمصلي زبي. قلت: انت بتطلب فعلا المستحيل. احمد: وحياة عيونك الحلوين رح انيكك انت وامك واختك بوقت واحد بس استني علي. قلت وانا اتحرك للذهاب للاغتسال: انا مستعده اني انتاك زنا محارم معك ايمته ما بدك وانت وشطارتك مع امي. احمد وقد وقف: وين رايحه؟ قلت: اتغسل. احمد: تعالي مصيلي زبي واشربي منيي قبل لا تتغسلي علشان اروح قبل ما يرجع زوجك. عدت ادراجي وجلست على السرير وفتحت فمي له وبعد ان ادخله وثبت راسي وكرر ما فعله معي بالبداية وابتلعت كل سائله تركني وارتدى ثيابه وغادرو كان زنا محارم غير متوقع يومها . لم تتوقف علاقتنا الجنسية بل ما زالت مستمرة, بل حملت معها لي المفاجآت والمتعة التي لم اتخيل باني سأحصل عليها يوما ما

نكت اختي و هي نائمة بعدما خدرتها و حين اكتشفت الامر اعجبها

انا اسمي عادل و ساحكي لكم كيف نكت اختي و هي نائمة بعدما خدرتها و قد فتحت كس اختي حين ادخلت زبي فيه و صرت انيك اختي يوميا الى ان اكتشفت الحقيقة و صارت اختي زوجتي تتركني انيكها كلما اشتهيتها و هذه القصة التي حدثت معي هي قصة حقيقية و ليست مثل أي قصة اخرى و اريد ان اذكر ان القصة حقيقية ماعدا الاسماء فيها و ذلك امر بديهي . انا شاب اسكن في الريف و لدي اختي رنا التي تصغرني بسنتين فهي عمرها 18 ربيعا و اختي تملك جسد خيالي حيث طولها 180 ووزنها 70 وهي تملك طيز اروع منا الخيال و بزازها حبتان من الرمان و هي تملك عيون عسلية جميلة جسمها ابيض لانها لا تخرج من البيت و شعرها اسود داكن و هذا جعلني استيقظ جنسيا عليها و لكن هي كانت فتاة محترمة و مهتمة بدروسها و كنت دائما اتطلع الى بزازها التي كنت اراها خلسة و لكن خوفي منها جعلني بعيدا عنها في يوم من ايام الصيف الحار لما نكت اختي و كانت ترتدي فيزون اسود و شلحة حمراء و هذا المنظر اوقف زبي مترا كامل . و لم اصدق ما ارى طلبت منها النوم بجانبها فلم ترفض و في منتصف الليل تقربت منها و وضعت يدي على بزها فاحسست بقساوة خفيفة و لكن كانت ردت فعلها سريعة فانقلبت على الجهة الاخرى فخفت منها و ابتعدت عنها و في صباح اليوم الثاني كنت مهووس في التفكير كيف انيك اختي رنا ؟ و خطرت في بالي فكرة جهنمية و هي ان اخدرها عن طريق الحبوب و فعلا وضعت لها الحبوب في الليل داخل كاس الماء بجانبها و بعد ساعة اقتربت منها ببطئ و قلبي يدق بشكل لا يوصف و حاولت ان اوقظها لكي اتاكد من نومها و فعلا لم يكن هناك أي حركة و مباشرة رفعت الشلحة و شاهدت سنتيان اسود فلم اتمالك نفسي و نزعت لها السنتيان ببطئ فكان اجمل منظر اراه بزاز اختي امامي فبدات امص بزها بقوة و بدات اجن اكثر . و من شدة هيجاني رضعت بزازها و لحست حلمتيها و نكت اختي نيكة سطحية حيث كنت احك زبي على طيزها و انا ارضع حتى قذفت المني على طيزها فوق الكيلوت لكني بقيت هائجا و زبي منتصب و لم اشبع من النيك ثم بعد ربع ساعة قررت الانتقال الى كسها خاصة و ان الشهوة ظلت مرتفعة و زبي منتصب جدا و لكن كنت خائف جدا و فعلا نزعت الفيزون و وصلت الى كلسون احمر جميل و بسرعة انزلت الكلسون لارى كس عليه شعر متوسط الطول و بدات اشعر بشعور لا يوصف لما نكت اختي رنا فقربت فمي من الكس و بدات اقبله بل اكله فلاحظت حركة بطيئة من رنا و لكن كنت مشغولا في الكس الجميل و بحركة غبية من وضعت زبي على باب كس رنا و دفعته الى الداخل و تحركت رنا اكثر و لكن المصيبة كانت اني قذفت داخلها و اخرجت زبي بعدما نكت اختي من كسها الصغير جدا و لكن متاخرا و هو مبلل بالدماء و الماء . و بسرعة نظفت كل شيء واعدت كل شيء و خرجت من الغرفة مسرعا الى غرفتي و كنت مرعوبا جدا و بقيت حتى الصباح . و في الصباح سمعت رنا تقول لامي ان الدورة قد جاءت و لم تعرف رنا ماذا حصل و بعد مرور شهر من اول مرة نكت اختي و فتحت كسها حاولت من جديد بما ان كس رنا اصبح كسا مفتوحا و كررت هذه العملية على مر اشهر . رنا لاحظت اشياء غريبة تحدث عند شربها للماء و في يوم من ايام الشؤم تظاهرت بشرب الماء و لكن لم تشربه و عندما اقتربت من بزها الوردي امسكت يدي و قالت ماذا تفعل يا اخي فقلت اني احبها فطلبت مني الخروج و لكن بحركة سريعة رميتها على السرير و مزقت الفيزون و وصلت الى الكس و ادخلت زبي داخله و نكت اختي بكل قوة و انا منتشي بها و بكسها . و لكن هذة المرة كانت رنا واعية و كانت تقول يا كلب ياكلب انا اختك . و لكن عندما سمعت ذلك تهيجت اكثر و رنا لم تستسلم لي و بعد محاولات اصبحت تصدر صوتا غريبا جدا لم اسمعه من قبل عرفت انها وصلت الى المحونة و صارت تعانقني و تلف يدها على ظهري و تبادلني القبلات الحارة و احسست ان رنا اختي اعجبها زبي الذي كان يدخل و يخرج في كسها مثل المنشار و كان كسها حارا جدا و لم اشعر بحرارته من قبل لانني نكت اختي من قبل و هي نائمة و لم تكن تفرز من كسها ماء الشهوة على عكس هذه المرة التي كانت متجاوبة معي . و برغم اني كنت ادخل زبي في كسها و المس طيزها و امسك فلقتيها بكلتا يداي الا انها طلبت مني ان ترضع زبي لكن حلاوة الجنس و حرارته جعلتني لا اقدر على اخراج زبي من كس اختي رنا و انا ازداد هيجانا في كل لحظة تمر بعد دقائق افرغت لبني كله في كسها بعدما نكت اختي بقوة و هي تقول ااااااه اممممممممممممم اههههه ياااااااااا و بعد دقائق خرجت من الغرفة مسرعا و رنا تبكي بصمت . لكني لم اتركها و اقتربت منها في اليوم الموالي حيث احتضنتها بحنان و دفئ و اخرجت لها زبي كي ترضعه و لم تتوانى في مصه بكل قوة حتى انها كانت تعضه بطريقة شهوانية جدا و احسست بحلاوة عجيبة تجتاح زبي خاصة و انني نكت اختي من قبل دون علمها و اليوم صارت مثل زوجتي و كانت اكثر محنة مني و لهفة الى الجنس و الزب حيث قذفت لبن زبي على وجهها بسرعة و انا ارى رنا تلعق المني بلسانها و هي تقول انت حبيبي و زوجي و نياكي . و نكت اختي يومها ثلاث مرات حيث كانت النيكة الثانية من كسها كالعادة و تفاجات حين رايته محلوقا و نظيفا جدا و لحسته و لعقت ماء شهوته ثم ادخلت زبي كاملا في كسها و افرغت ماء زبي داخله لكن اختي رنا طلبت مني ان انيكها من طيزها و لم اصدق انني سانيك الطيز . و عادت رنا الى رضع زبي مرة اخرى كي تجهزه و حين انتصب و اشتد انتصابه وضعت على فتحتها كريم الفازلين و ادخلت زبي في طيزها و نكت اختي من الطيز حيث كان خرم طيزها اصغعر من كسها و كانت من احلى النيكات في حياتي و منذ ذلك اليوم اصبحت رنا حبيبتي و عشيقتي نمارس جنس المحارم مع بعض و نحن كالازواج و هذه قصتي الحقيقية و كيف نكت اختي و صارت حبيبتي و عشيقتي

زوجة حارس العماره

عمري 27 سنه من مده سنه تقريبا" تعرفت على شاب محترم من عائله محترمه من خلال عملي وانتهى بنا المطاف الى الزواج . اعيش حياه زوجية رائعة . زوجي يحترمني و يحبني جدا" و لا يحرمني من اي شيئ اطلبة منه . عند زواجنا اشترينا شقه في احياء العاصمه الراقيه . قصتي بدأت بعد زواجنا فترة و القصه حدثت معي و حارس العماره و زوجته . و القصه كما يلي : بعد زواجنا و انتقالنا الى العيش بشقتنا الجديده ، بدأنا نتعرف على محيطنا الجديد من جيران و اماكن ..الخ ، في عمارتنا حارس ( مصري الجنسيه) مجتهد في عمله و محترم جدا" . بدأت اتعامل معه منذ اليوم الاول ، كنت اطلب منه احضار اغراض للبيت او غسيل السياره او اخراج الزباله ... يعني امور الحياه اليوميه لحارس العماره . كان التعامل رسمي في الاول و لكن مع مرور الايام و لكونه لم يفعل اي شيئ مخل للادب ، حيث لم الحظ عليه استراق النظر الى و حتى زوجي كان جدا" مرتاح لتعاملي معه ، زادت ثقتنا به يوما" بعد يوم . فاصبحت اطلب منه مزيد من الطلبات ، احيانا" افتح له باب الشقه ليخرج الزباله من المطبخ بدل ان احضرها له على الباب ، كنت في الاول لا افتح له الباب الا اذا كنت البس عبايه او اي شيئ يسترني تماما " ، اما الان اختلف الوضع قليلا" حيث اني احيانا" اكون في ملابس النوم عندما ادخله للشقه ليخرج الزباله او يدخل الاغراض للمطبخ .. و هكذا .. استمرت هذه العلاقه بالتطور ، دون وجود اي شيئ سلبي من هذا الشاب ، و في احد الايام احضر زوجته معه ليعرفها على ، حيث انها تعيش معه في غرفته في العمارة . زوجته فتاه مصريه طيبه جدا" و جميله جدا" . عمرها 22 سنه تمضي اغلب وقتها في الغرفه تشاهد التلفاز . المهم عندما حضرت جلسنا سويه لفتره قمت بضيافتها و تعرفنا فيها على بعض . طلب مني ان تعمل عندي في تنظيف البيت مقابل اجر بسيط . فوافق و هكذا اصبحت تاتي عندي للشقه يوميا" تنظف الشقه و تساعد في امور البيت . كنت مرتاحه معها و بصراحه وجودها اعطاني مزيد من الوقت لمتابعه شؤون اخرى في الحياه مثل الاصدقاء و الاهل ... الخ يوم بعد يوم ، تطورت علاقتنا حيث كنا نمضي اوقات طويله بالحديث و شرب القهوه ، حتى اصبحنا اصدقاء جدا" و اصبحنا نبوح باسرارنا لبعض ، و اكثر المواضيع اثارة و التي كنا نتحدث عنه دائما" هو اسرار غرفه النوم!! حيث كانت تحدثني عن علاقتها الجنسيه بزوجها بكل تفاصيلها و كنت انا ايضا افعل الشيئ نفسه فاحدثا عن افضل الاوضاع و احلى الاماكن و اغربها .. الخ المهم اكتشف شيئا" غريبا" ان زوجها لا يمتعها جنسيا" و انها دائما تنام و هي غير مشبعه ، حيث انه يعاني من مشكله سرعه القذف اضافه الى انه بارد جنسيا" . عندها فكرت بمساعدتها لكي تستمتع مع زوجها اكثر ، اعطيتها ملابس ليليه مغريه لكي تلبس له ، و اعطيتها كولوتات مغريه جدا" و هكذا و لكن دون جدوى ، لم يفلح شي مع زوجها . في احد الايام ، كان زوجي متاخرا" عن البيت بسبب العمل ، و كنت سهرانه على التلفاز ، دق جرس الباب و كانت السعه حوالي 8 مساءا" و اذا بها على الباب و كانت بحاله غريبه . بعد ان دخلت سالتها عن حالتها ، فبدات بالبكاء ، و السبب زوجها ، الذي حصل هو انها كانت في غايه الاثارة و لكن زوجها دخل عليها و ذهب للنوم حيث كان تعبان من العمل طول النهار . حزنت عليها و بسرعه حاولت ان اغير الموضوع لكي تنسى ، احضرت لها شيئا لتشربه و جلسنا نتحدث . كنت البس ملابس نوم خفيفه ، كان صدري يظهر بوضوح ، بعد وقت من التحدث و الضحك بدات اشعر انها تنظر الي جسمي اكثر من نظرها الي وجهي . شيئا" فشيأ اقتربت مني اكثر و كانت لا تزال تنظر الي بنظره جنسية غريبه . شعرت احساس غريب فيه نوع من الخوف و نوع من الرغبه الجنسيه بنفس الوقت . استمرت هذه الحاله لمده ربع ساعه و بعدها حصلت المفاجئه ، اقترت مني اكثر و قبلتني على فمي قبله بطيئه جدا" . عندها احمر و جهي و احسست بخوف شديد و رغبه شديده ايضا" و بدون تفكير ، اقتربت انا منها و قبلتها على شفايفها ، عندها عرفت تماما" اننا سوف نستمر و لن نتوقف ، و فعلا" لامست يدها و لامست يدي ووضعت يدها الاخرى على فخدي و انا بدات اتلمس صدرها ثم استلقيت على الكنبه و جسلت فوقي و هلى تقبلني من شفايفي و تتلمس صدري و فخدي و انا كنت اتلمس مؤاخرتها . استمرينا هكذا لمده خمسه دقائق . بعدها احسست برغبه جنسيه شديده جدا" ، لم اعد افكر باي شيئ الا بها و كيف و ماذا سافعل مهعا .و بصراحه لم اكن اعرف لانه لم يسبق لي ان مارست مع بنت من قبل . خلعنا ملابسنا كلها ، و هنا تفاجئت بجسدها الجميل و الابيض ، صدرها كبير و حلماتها زهرية اللون ، كسها جميل عليه شعر خفيف و مؤخرتها جميله و متناسقه .. طلبت مني الاستلقاء على الكنب ثم فتحت رجلي و اقتربت مني حتى وصلت الي كسي و بدات تلحسه بشراه عجيبه ، ادخلت اصبعها بمؤخرتي و اصبحت تحركه بطريقه سريعه و مؤلمه . كنت جدا" مبسوطه و كان كسي ملتهب مثل ***** ، ثم طلب مني ان الحس لها و فعلا" لحست لها كسها و هي اول مره بحياتي افعل هذا الشيئ و بصراحه احساس جميل جدا" .. و انتهت ليلتنا على هذه الحال . اليوم الثاني ، حضرت صباحا" مثل العاده لكي تنظف البيت ، و كانت محرجه مني ، كانت تحس انها مذنبه بحقي ، و لكني جلس و تحدثنا في الموضوع حيث افهمتها اني مبسوطه من الي صار و ارغب بتكراره !! فوافقت و هكذا صرنا كل ما سنحت لنا الفرصه نمارس الجنس معا ... " بعد فترة و في يوم من الايام ، و بينما كانت عندي في البيت تنظف البيت ، اتصلت مع زوجها الحارس ليحضر بعض الاغراض لنا ، عندما حضر ، حصل شيئ غريب ، كنا انا و هي في المطبخ ، دق الباب طلب منها ان تفتح الباب لاني اعرف انه زوجها احضر الاغراض . فتحت الباب و ادخلته للبيت و للمطبخ و بيده الاغراض بدأ بوضعها على الطاوله عندها عملت زوجته الشيئ الغريب ، اقتربت مني ووضعت يدها على مؤخرتي من داخل قميص النوم اللي كنت لابسته ، لدرجه ان كلوتي ظهر له ، و ضحكت و ضحك زوجها و خرج من البيت . عندما رجعت سالتها لماذا فعلت ذلك ، استغربت لماذا اسال و كأن هذا شيئ عادي .. اتضح لي فيما بعد ان زوجها يعلم عن علاقتنا و انه اعترف لزوجته بانه معجب بي جنسيا". و بعد يوم او يومين كنا نشرب القهوه مها" في غرفه النوم و كنا قد انهينا ساعه جنسيه رائعه ، طلبت مني طلب جريئ ، طلبت مني ان نمارس الجنس انا و هي مع زوجها ، طبعا" رفضت بشده و قلت لها ان هذا الشيئ مستحيل .و انتهت الحكايه هكذا .. بعدها باسبوع ، كنا لم نمارس الجنس خلالها ، حضرت عندي و بدات بالشغل اليومي ، ثم كنت حميانه و طلبت منها ان نمارس ، بعد ان بدانا الممارسه و قبل ان ننتهي دق جرس الباب ذهبت لترى من على الباب و كان زوجها ، فتحت له الباب و كنا في غرقه الجلوس و كنت لا البس شيئا" ادخلته للبيت و اغلقت الباب و احضرته لغرفت الجلوس شاهدني عارية و طبعا" زوجته كانت ايضا" عارية ، غادرت الغرفه فورا" طلبت مني القدوم و المشاهده فقط حيث سوف تمارس مع زوجها ، فقبلت و لكني لم امسك نفسي عندما شاهدت زبه الكبير جدا" .. دخلت عليهم و اقتربت منهم حتى طلبت منهم ان اشاركهم .. و هكذا اصبحنا نمارس الجنس

قصتي الحقيقية مع ابنة خالي

كانت زينب بنتا غاية في الجمال ، من أسرة غنية . متكبرة ومتعجرفة إلا أنها محافظة ولا تكلم الشباب ابدا . بحكم القرابة كنت اراها كل مرة بل حاولت ان استميلها إلا أنها دائما تصدني . كانت مرة قد أهانتني بكلمات نابية لم أتحملها وقررت الانتفام باي وسيلة حتى الاغتصاب . مرت الأعوام كايام وولجت مؤسسة جد هامة ومستقبلها جد مضمون ولا يلجها إلا المتفوقون . كانت هذه هي النقطة التي غيرت مسار زينب العاطفي ، حيث بدأت في التقرب إلي والتودد. كتبت لها رسالة غرامية لترد علي بعدها باحسن منها، طلبت لقاءها فكان لي ذلك ..جاولت ان استميلها بالكلام وابين لها اني متيم بها ولن اعيش بدونها. قالت لي بالحرف الواحد (انا الحب عندي = الزواج) فقلت لها ان فصدي شريف وغرضي الزواج . نلتقي كل مرة ، واحاول كل مرة ان احرز تقدما . كان التقدم بطيئا عس ما تمنيت حبث تمتنع عن كل شئ. الامسها في يدها واحاول تقبيلها الا انها سمحت لي فقط بالتقبيل على الخد . قبلت العرض وحاولت ان اشرح لها ان البوس يقوي الحب واني ساكتفي به لكن على الفم . امتنعت لكنها قبلت بعد ان اصررت بل حاولت تقبيلها بقوة وعنف ووجدت انها راغبة بل تتمنع فقط. من التقبيل الى لمس البزاز والذي قالت انه ممنوع منعا كليا الا انني اقنعتها اني احب مصه بكل قوة وهنا افاقت شهوتها . حيث بعد المص احسست انها تتهيج وتئن من اللذة ، حاولت ان اضع يدها على زبي الا انها ترفض لمسه. حاولت ممارسة الجنس معها لكنها ترفض . قلت لها مايلي: - اريد ام امارس الجنس معك - لا مكن ابدا الا بعد الزواج وهل شهوتي ستنتظر اى بعد الزواج؟ - لايهمني الامر - مم تخافين؟ اتخافين على بكارتك؟ والله لم امسها بسوء وساحافظ عليها بقوة. - قلت لا يعني لا - ارجوك حبيبتي اريد الممارسة السطحية فقط. - وكيف هي الممارسة السطحية؟ - أن أمارس بين افخاذك واردافك فقط. - لا يعني لا.. ان كنت فعلا تحبني فلا تقل لي مثل هالاشياء ابدا. - امارس معك بضمانة وهي ان امارس معك وانت لاتنزعين كيلوطك او هافك. مارست معها اول ممارسة سطحية بين افخاذ بيضاء جد جد رطبة . انزلق زبي بلا مرهم بين اردافها لاحصل على متعة جنسية رائعة . احسست اني الامس بظرها بزبي وهي تحاول ان تخفي لذتها العارمة . اصيب زبي ببعض الجروح من كثرة الاحتكاك بالكلسون او الهاف . التقينا المرة المقبلة واردنا الممارسة من جديد لكني رفضت نفس الوضع لاني انجرحت بالهاف . ورات الجروح وتاسفت . نزعت اخبرا الهاف ومارست عليها الجنس بين افخاذها وزبي بلامس بظرها المنتفخ . كان كسها اروع كس رايته .منتفخ واحمر . كانت تحاول ان تصل الى نشوتها وتلاقي زبي وتدفع لخصرها تجاهي . اخيرا وصلت الى قمة نشوتها والتصقت بي ولم تتركني اكمل حتى افرغت كل مائها. كانت تلك بداية فعلية لممارسات اخرى . وكل مرة اتقدم في المفاوضات وصرت اعلمها كل مرة وضعا جديدا دون المساس ببكارتها. حاولت ان امارس عليها من طيزها لكنني فشلت لانها لاتستحمل الالم كلما ادخلت راس زبي في طيزها رغم اني استعمل المرهم . مارست عليها بين بازازها الضخم الذي يشبه مؤخرة طفلة في العاشرة. تذكرت اهانتها لي قبل سنين والان فرصتي للانتقام . اقنعتها ان نمارس الجنس بطريقة تسمى الشيتة عندنا في المغرب(وهي احتكاك الزب بالكس دون ايلاج بل يكتفي بايلاج راسه او بعضه باحتكاك نزولا وصعودا او دائريا. فعلا مارسنا به مرارا وكان احب وضع اليها. غذرت بها مرة وهي في قمة نشوتها فدفعت بزبي قليلا الى الداخل وفعلا نزلت قطرات من الدماء وتمزق غشاء بكرتها . غضبت مني غضبا شديدا وخاصمتني وانني خرجت على مستقبلها … تخاصمنا اكثر من اسبوع لتحن بعدها الى الجنس بعد ان وعدتها اني ساتزوجها ولا خوف عليها. مارسنا يومها الجنس بالم حيث ادخلت زبي شيئا فشيئا حتى استانس به كسها ، بعده متع ولا احلى في النياكة وتغيير الاوضاع. انيكك كسها الساخن وهو يلتهم زبي ويحتضنه لتبدا هي في الهز والنياكة على اعلى المستوبات … كانت تمتص زبي كل مرة لانها تعشقه وتمص حتى اقترب من القذف اعلمها لتخرجه من فمها لانها لاتحب ان اقذف في فمها . بل في وجهها لانه قالت انه يبيض الوجه. كانت تعمل احتياطاتها حتى لا تحبل مني لكن حاولت ان امارس من طيزها الضخم . غفلتها مرة وادخلت زبي بعد وضع مرهم خاص . صرخت وتالمت والمها طيزها ثلاثة ايام ثم لعدها مارسنا في الطيز ،كان ضيقا للغاية بل احسن من كسها الا انها تحب النياكة من الكس اكثر . تزوجت بعدها برجل من العائلة غني ايضا من العائلة ، فكان من النوع الذي لاتهمه البكارة . حاولت الاتصال بها ، التقينا بعد شهر تقريبا في دار اهلها بعد ان ارسلت الي ، كانت نادمة على انها لم تنغمس في الجنس قبل ذلك لانه الان احست برغبة عارمة في الجنس ، زوجها الثري بارد شيئا ما ولا يطفئ نارها كما تحب . اشبعتها نياكة ذلك اليوم حتى احسست كانها لم تمارس الجنس من قبل. بكت وهي تودعني لانها ستسافر الى فرنسا مع زوجها . وفعلا سافروا وبعد عام عادت وتغير كل شئ فيها . كانها لاتعرفني ابدا . تجاهلتني وقالت انها الان ملتزمة ولا يمكن ان تعود الى ما كانت عليه. حاولت ان ارسل لها الرسائل لافكرها بكل شئ لكنها لم تجيني . عدت الى لهجة التهديد وعددتها ان اسبب لها مشلة مع زوجها بان اعطيه صورها معي ورسائلها بل يمكن ان اصف له جسدها ككل. اعطى التهديد نتيجة فاشبعتني من ككسها وطيزها وصدرها الكبير وكم كان منظر فمها جميلا وهي تمص زبي وتلتهمه كانه ايس كريم وانا اشد شعرها . كان افضل وضع احبه معها وضع الكلب حيث امارس معها الجنس وانا امسك ببزازها من الاسفل وزبي يدخل كل كسها واجذب شعرها الي كاني فارس على فرس . لك اكن احب لحس الكس الا انني هذه المرة فعلت معها وكان رائعا وزادها هياجا واثارة. ترجتني ان امارس معها كل يوم إلا أنني في الاخير تركتها تعيش حباتها الطبيعية مع زوجها ، وسمت ابنها على اسمي تذكارا لحياتنا الجنسية الرائعة

عمي ناكني نيك محارم و ناك بنته نيك جامد و ولع كسي العطشان

هذه قصتي لما عمي ناكني و علمني سكس المحارم حين ذقت طعم الزب لاول مرة و عرفت حلاوة السكس و لذة النيك الكبيرة و من يومها صرت احب جنس المحارم و زنا المحارم و اول الحكايه كان عمرى تسعة عشرعامآ عندما توفيت عمتى وكانت عمتى رجاء امآ لبنت يتيمه وحيده واتت للعيش معنافى بيت العائله ومعهاابنتها الوحيده شربات بعدوفاة ذوجها ابوشربات وعاشت معنا حتى ماتت وكنت انا وشربات فى عمرتقريبآ تسعة عشرعامآ وبعد وفاة عمتى كنا ننام سويآ اناوهى وعمى فى غرفه واحده انا وشربات على سرير وعمى عماد على سرير وكان يكبرنا بثلاثين عام وكان عطوفآ جدآمعنا انا وشربات وكنا بنتدلع عليه وينعامله على انه ابونا وصاحبنا وعمرى ماقلتله عمى و عمري ما تخيت عمي ناكني وفضلنا ننام جنب بعض ومافيش فى دماغنا اى حاجه وفى يوم كنا خلاص امتحنا ونجحنا واخدنا اﻹجاذه وفكر عمى عماد يسافر مصر يشتغل ذى كل اولادعمه مابيسافروا وبعد ماسافر فضلت انام انا وشربات لوحدنا وفى يوم كان الجو حر جامد وكنا نايمين اناوشربات شبه مش لابسين هدوم بس شربات اكترمنى كان صدرها كبير عنى فصحيت بالليل علشان الجوكان حر فذهبت الى الحمام ثم شربت ورجعت الى الغرفه لانام وكانت شربات على نفس الوضعيه لم تتحرك فنمت بجوارهاوكنت انظر الى كسها كل شويه حتى احسست بنشوه وبشيئ يشدنى لان المس هذا الكس الجميل فمددت يدى برفق واناارتعش ولمسته لمسه خفيفه مماجعلنى اهيج قبل ان اهيج اكثر حين عمي ناكني بعديها وانتشى بطريقه فظيعه وشربات لم تشعربشيئ فبدات اتحسسه اكثر واكثر فتحركت شربات وانقلبت على جنبها متجهتآ بوجههاناحيتى ففرحت جدآ ولم اضيع الفرصه فالتصقت بهاوصبرت لبعض الدقائق ثم انذلت يدى ووضعتهافوق كسها فشعرت بها تبلع ريقها فتاكدت انهامستيقظه فبدات افرك باشفاركسها وفى بظرها وهى لاتمانع ثم انذلت لها الكيلوت وانذلت كيلوتى ووضعت كسى فوق كسها الكبير واحتضنتها واخذت احك كسى بكسها وبعدلحظات ارتعشت شربات بقوة وهى تحتضى كادت تكثرعظمى وتقبل فى وانقلبت فوقى حتى انى خفت منها واقول لها ايه ياشربات فيه وهى لاتنتبه لكلامى وتقبل فى وتقول انتى عسل ياسميه انابحبك انتى كنتى فين ياحبيبتى من ذمان احنالاذم نعمل كده على طول ونذلت عليالتحت وفضلت تبوس فى كسى وتلحس فيه وشويه وارتعشت وحسيت بمتعه مابعدهامتعه لانها كانت اول مره احس بحاجه ذى كده وفضلنا نعمل كده كل يوم مره اومرتين فى النهار وبالليل ممكن ناخدمع بعض للفجر وادمناالسحاق بطريقه رهيبه و كان ما ناكني عمي بعد لحد مارجع عمى عماد من السفر وكنا خلا ص قاربناعلى دخول الجامعة . بعد ايام لاحظنا بعدرجوعه انه كان واحدتانى خالص كان بيغلس علينا جامد ممكن يقرصنا فى مناطق حساسه فى طياذنا وفى وراكنا وساعات كان بيمد ايده على صدرنا ويعمل نفسه بيهذر وفى مره ماكنتش موجوده وغلس على شربات جامد ومسك ذراعها وقام بلويه مماجعلها تلتف للامام وتصبح مؤخرتها امام ظبره مباشرتآ لتجده منتصب كالحجر وقالتلى انهاكانت حاسه انه هيدخل فى كسها لولا الهدوم بس تخلصت منه وهى بتبصله بطرقه حسسته انها نفسهافيه بس مكسوفه وبعد ماحكتلى قلتلها طيب وانتى ايه رايك ياشربات لونخليه يتمتع بينا واحنا نجرب الظير بذمتك مش احسن من اللى بنعمله مع بعض و كنت منتنية لو عمي ناكني عشان اذوق الزب . وبعد اكتر من ساعتين كناخلاص بدانا ننام بجد لكن اخيرآ سمعنا صوته بيفتح الباب وكان كل البيت نام وقرب من الغرفه وفتح الباب وقال ايه نمتو ياكلاب داايه البيت الممل ده ودخل غير هدومه واناببصله من تحت الغطا وعامله انى نايمه و اتخيل لو عمي ناكني بزبه . واول ماخلع القميص والبنطلون وكان لابس شورت خفيف مبين كل ملامح ظبره وحجمه بالكامل ساعتهاحسيت ان كسى بيتفتح وينذل ميه لوحده ونفس اقوم وافشخله كسى واقوله دخله فيه ارجوك وبعد كده طلع راح الحمام ورجع قعد على سريره وفضل ييص على شريات اللى كانت نايمه ومدياله ضهرها ومبينه نص طيذها البيضه الكبيره وبعدكده قال انتو ايه حكايتكم وقام طفى النور ونام وبعدحوالى ربع ساعه حسيت انه قام وانامش شايفاه لان الدنيا ضلمه جدآ الى انى حسيت انه سريرنا بدايتحرك وكانه فيه حاجه تقيله بتنذل عليه بالراحه اتاكدت انه هوه بينام خلف شربات وهى كمان لمستنى علشان اعرف وبدايحسس على طيذ شربات وبعدشويه بدا يطلع ظبره ويحطه بين فلقتيها و انا ما كان جاء دوري و ما ناكني عمي بعد . فضربتنى فى جنبى فتسللت من جوارهم بهدوء حتى وصلت الى ذر النور واضاته فجاه لاجد عمى عماد حاطط ظبره بين افخاذ شربات وتسمرمكان عندما اشعلت الضوء قلتله ياعينى عليك ياعمو يارايق بتعملى ايه ياخلبوصه وهوه مش قادر ينطق قلتله بص ياغالى ومن الآخر كده احناعارفين انك عايذ تعمل كده واتفقناعليك انا وشربات وماعندناش مانع بس تعملنا احنا الاتنين ماشى فتنهد بعمق وقال يخربيتك وقفتى قلبى وبص على شربات وطبطب على طيذهاقومى قومى انتى لسه هتمسلى فضحكت شربات وجلست وقالت يللا نبتدى الشغل ولا ايه و هنيك عمي ناكني بقوة . قال عمى شغل ايه ياشرموطه منك ليها قالت شربات ياااابابا داحنا دافنينه سوا داانت امبارح ظبرك كان هيشق الهدوم ويدخل فيا قالهاعمى يعنى عايذين تتناكوا ياشراميط انيكم خلاص وراح ذاقق شربات على ضهرها ونذل على شفايفهاياكل فيهم اكل وقام شاددنى ونيمنى جنبها بكل قوته و انا بحس حلاوة لما عمي ناكني ليلتها . وانتى كماان ياسمسم ياحلوه تعالى وفضل يبوس فيا ورجع تانى لشربات يقلعلها فى هدوها وخلاها عريانه خالص واول مالمح كسهاقال يخربيت ام مسك هوه فيه كساس يالجمال ده ونذل عليه يبوس ويلحس فيه وشربات تسرخ بصوت خافت خوفامن خروج صوتها ويسمعنامن فى الخارج وعمى لايستجيب لاسترجائهاله ان يتركها حتى انى اتغظت منه لانه اهتم بها هى فقط وتركنى انا فقمت بخلع ملابسى واصبحت عاريه اناايضآ وكانت بشرتى مشدوده هوعآما وصدرى فى حجم صدرشربات لكن شكله دائرى وحلماته اكبر مرتين من حلمات شربات وكسى املس ليس به شعرنهائيآ وشكله مرتفع عن بطنى قليلآ فنظر الى عمى وبدايتفحصنى وقال يخربيتك انتى كمان داانتوا الاتنين مصايب وهجم عليا وانا عينى فقط على ظبره واموت شوقآعلى لمسه وملامسته لكسى الذى احسست انه اتسع ليستقبل حتى عموداناره واخذيقبل فى شفايفى وانا اتلوى من المتعه لما عمي ناكني وابحث بيدى على ظبره حتى وقع فى يدى وكان حارآ بطريقه رهيبه . فامسكت به وقربته من كسى واخذت افركه بين اشفاركسى فلم يتحمل عمى ذلك واخذ يطاوعنى حتى وجدنفسه قد ادخله حتى اخره واخذيقذف داخلى ويحتضننى ويقبل فى و كان عمي ناكني بسرعة كبيرة قوي . وبعدما فاق قال يخرب بيوتكم انتو خلتونى عملت ايه يا شراميط انامش عارف عملت كده اذاى قالت شربات خلاص اصلآ احنا اللى كناععيذين كده وبعدين ياسميه احنا اتفقنا انه ينام معانا من حته تانيه انتى اللى جبتيه لنفسك قلتلهم لا ياحبايبى لاذم يعملك ذى ماعملى والاانامجنونه وانتواعارفنى اروح اقول ان عمي ناكني و فتحنى وانانايمه واعملهالكومصيبه عمى قال انا اساسآ خلاص ماعدليش مذاج اعمل حاجه تانى قلتله انا وشربات هنخلوك ليك مذاج بس سبلنانفسك عمى عماد قال لا اناقايم وهورايح يقوم مسكت فيه قلتله لومافتحتش شربات ذيى هعملكم مصيبه وهسرخ وعلياوعلى اعدائى فحسيت انه خاف وقام قاعد تانى على السرير رحت ذقاه لورا على ضهره ونذلت ببقى على ظبره وفضلت امصله فيه لحد ماانتصب وبقى ذى الخديد وقمت شاده شربات تعالى ياحبيبتى هوه انابس اللى هتفتح و عمي ناكني لوحدي ولا ايه وقام عمى عماد قعديبوس فيها ويلحس فى كسها الابيض ذوالاشفار الحمراء وامسك بقضيبه واخذيحكه بين اشفاركس شربات حتى امسكته هى وتقول آحححححححح ظبرك كبيرياخالى وحلو آه آهآحححح خلاص دخله وانابقول يللايقى ياعمى دوس ودخله فيهها ذى مادخلته فيا يللا ياعمى وشربات من تحته تقول اسمع كلام سميه يابابا ودخله اناخلاص آححححححح هموت وقام عمى كابسه فى شربات مره واحده واناقلتله خلاص نيك فى شربات وبوس فيا حتى عمي ناكني و متعني بذبه . وبعدكده نمت على ضهرى وقعدت العب فى كسى فاخرج عمى ظبره من شربات وارتمى علياوكبسه فى كسى انا وفضل يدخله ويخرجه بسرعه كبيره واناآحححححح وانااقوله آححححححؤكفايه آه آ ه آحححححححح اووووف كفايه وامسك بى واخذ يقذف داخلى ويرتعش ويمسك فى بكل قوته وانا جائتنى الرعشه معه وتعلقت فى رقبته واطبقت بشفتي ععلى شفتيه واوبعد ذلك فام من فوقى وقال خلاص ارتحتوا ياشراميط لمابقيتوا حريم اعملوا حسابكم كل يوم هعملكم كده وفضل بنيكنى اناوشربات بنت اخته كل مايحب و انا انتشيت لما عمي ناكني و صرت منيوكته على الدوام