قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
لذة جنس ساخنة و مثيرة على طيز الجارة الكبير حتى قذفت
انا شاب عمري عشرين سنة و لم انك من قبل لكن قت لذة جنس جميلة جد و ساخنة مع بنت الجيران و هي فتاة تقريبا في سني و لها طيز كبير جدا و لم تكن اللذة عن طريق النيك او علاقة غرامية بل حدثت بيننا عن طريق الصدفة و التقينا في العمارة و هي تحاول رفع علبة كرتون كبيرة و طلبت مني المساعدة . و اقتربت منها و امسكت معها و لما رفعنا الكرتون نظرت فاذا بي أرى طيزها امامي و كان كبيرا جدا والفلقتين منفصلتين و الفستان قد دخل بينهما حيث لم تكن تلبس ملابس داخلية و هي تملك طيز كبير جدا و كانت تلك المشاهد قد الهبتني جدا و اشعلت شهوتي على جارتي و بدات اتمحن عليها و ارغب في ان انيكها بل شعرت باحلى لذة جنس و تحرك غريب للشهوة و الشبق في داخلي . ثم وضعنا الكرتون و انا الم المسها و نزلت و لما صعدت وجدتها تحاول انزال الكرتون و كانت فوق كرسي و رايت سيقانها و جزء من فخذها و كان فخذها ابيض شهي جدا جعل زبي ينتصب بقوة و اقتربت منها و عرضت عليها المساعدة لكنها شكرتني و لما صعدت قليلا طلبت مني ان ارجع اليها و اخبرتني انها تحتاجني في امر اخر و اخبرتني انها تريد ان تربط السلك الذي تضع عليه الملابس المغسولة أي سلك النشير
و دخلنا البيت و هي لوحدها و ربطت لها السلك من جهة و في الجهة الثانية طلبت مني ان يكون السلك ممدد جيدا حتى لا ينزل الى اسفل حين تضع عليه الملابس المبللة و حتى يكون كذلك يجب ان اسحبه عندي باقوى ما يمكن و حين بدات اسحبه اقتربت مني و بدات تساعدني و وضعت يدها على يدي و شعرت بحرارة قوية جدا و شهوة و لذة جنس مثيرة حين لامست يدها يدي . ثم أصبحت قبلي و لم يكن بيني و بين طيزها الا حوالي عشرة سنتيمترات او اقل و كنا نسحب السلك نحونا حتى نحصل اقوى تمدد مكن و في تلك الاثناء انزلقت يدها من على السلك فسقطت علي و كان ظهرها على صدري و طيزها الكبير الطري على زبي المنتصب و شعرت ان لذة جنس قوية و جميلة جدا و مثيرة تتحرك بداخلي و لكنها قامت بسرعة و اعتذرت مني و كان شيئا لم يحدث لكن نيران الشهوة كانت قد التهبت في داخلي بقوة و لحظتها صرت انا من يغتنم الفرصة للاحتكاك على طيزها كي احصل على اللذة الجنسية و من حين لاخر يلامس زبي طيزها و يحتك به ثم صرت اطيل مدة الاحتكاك و زبي منتصب على طيزها الذي كان بلا كيلوت و المتعة تكبر
ثم جذبت السلك بكل قوتي حتى احسست ان شدة التمدد قد فاقت حتى ما كنا نريد و لحظتها مددت زبي من الأسفل حتى لامس طيزها و احسست باللذة الجنسية و متعة طيزها الذي كان جد دافئ و اشعرني باجمل لذة جنس استحضرها و اعيشها في حياتي . ثم بدات اللذة تنتشر و تسري في جميع ذاتي و زبي و نا احس بالانتعاض و المتعة و لم اقدر على ابعاد زبي عن طيزها و بدات احكه و انا اجذب السلك و اتظاهر اني اجذب اكثر رغم ان اصابعي كادت تتمزق من قوة السلك و لكن المتعة و اللذة الجنسية جعلتني انسى كل شيئ و ابقي زبي ملتصقا في طيز جارتي و انا احس ان الشهوة في طريقها الى الخروج و الانفجار في لذة جنس جميلة و مثيرة و لذة ساحرة تترحك في جسمي و في زبي . و فعلا جاءت اللحظة التي لم اتوقعها بسرعة حيث شعرت ان قوتي قد زادت و جذبت السلك بكل قوتي حتى اني كدت امزق السلك من القوة و الصقت زبي على طيزها اكثر و كل ذلك و جارتي تمسك السلك معي و لا اعرف ان كانت تشعر ان زبي على طيزها ام انها لم تكن منتبهة للامر
ثم بدات اقذف و انا اشعر ان شلال عنيف من المني يخرج من زبي في دخال ثيابي الداخلية و انا اجذب الخيط و ارتعش و من شدة الشهوة و الشحنة الجنسية التي كنت اخرجها اطلقت السلك و ارتخى الى الأرض و هي تصرخ امسك لا تتركه يرتخي و انا من خلفها واقف و زبي يقذف المني على طيزها و لذة جنس جميلة جدا في داخلي . ثم انهيت القذف و اعدت الكرة لجذب السلك لكن القوة التي كنت عليها خارت و ذبلت مع افول شهوتي و لم استطع ان اسحبه اكثر بل ربطته و هو مرتخي قليلا و لكني خرجت من عندها منتشي و لذة جنس جميلة مازالت في اذهاني عالقة
قصتي المثيرة مع أجمل فتاة
أحداث مثيرة لم تخطر لي أني سأعيشها مع فتاة يافعة و مثيرة جدا.. و إليكم تفاصيل ما جرى. كان عمري وقتذاك ثمانية عشر سنة و كنت أنذاك أيضا أدرس في آخر مرحلة من باب التعليم ما قبل العالي , و أذكر أني كنت متحمسا لدخولي مرجلة جديدة بعد النجاح.. لذلك كنت أمضي وقتي جله في الدراسة أو لممارسة الرياضة لأروح عن نفسي , و ابتعدت بطبيعة الحال عن كل شيء يلهيني عن الدراسة كما كنت أفعل و يذهب وقتي في التنزه مع زملائي و زميلاتي , أو المكوث مع الفتيات الجذابات و إلى غير ذلك من الأشياء الأخرى التي يفعلها أي شاب خصوصا حينما يكون بعمري , ففترة الشباب كما يقول عنها الكثير هي أجمل و أمتع مرحلة في الحياة.. و مع ذلك عزمت أن تكون هذه الفترة بزهائها و مرحها أن لا تضيع منها مكانة الدراسة التي ستضيء لي درب المرحلة المقبلة فابتعدت قليلا عن شلتي المعتادة و خصوصا الفتيات المثيرات..
كنت أعرف من بين فتيات جنسية الجذابات و الجميلات فتاة ساحرة جدا لكن معرفتي بها كانت سطحية جدا , ولم تأتي بيننا أسباب تجمعنا في لقاء , لكنني كلما أراها أبقى ناظرا لجسدها اليافع جدا , فهي تساويني نفس العمر , ولكن كنت أقول في نفسي أن جسدها المثير بكل تفاصيله قد يجعلها في الثلاثين من العمر.. آه و كم أروع الفتيات في ذاك العمر! لعلي كنت أنا السبب في عدم جذبها لي و محاولة تقريبها إلي لذلك لم يحدث الإتصال بيننا.. مادمت أنا معجبا بها جدا. مرت الأيام مسرعة و أنا منشغل بدراستي كما وعدت نفسي و عزمت , و مرفها عن ذاتي بالرياضة كما أشرت , و حتى الأصدقاء لم يكن بيني و بينهم إلا أوقات قصيرة حينما أراهم في المعهد.. لكن الفتاة التي أنا معجب بها لم أراها مطلقا و حتى حينما تعمدت العثور عليها.. فتساءلت كثيرا , خصوصا بقرب الإمتحانات التي لم يبق لحضورها إلا الأسبوعين.. مر يومين , و كان يوم الخميس بإعتباره آخر يوم دراسي في الأسبوع , كنت حينها في المعهد أدرس لساعات إضافية مع قلة من الزملاء و الزميلات في قاعة المطالعة في وقت ما بعد الظهيرة مع العلم أنه في ذاك الوقت لا يدرس أحد إلا من كانت لديه دروس إضافية.. و حينما أخذت بعض الدقائق للراحة و أنا في ساحة المعهد إذ نظرت فإذا هي الفتاة نفسها التي أنا معجب بها.. كعادتها تظهر في سحر جمالها و عنفوان جسدها.. فهي كانت ذاك الوقت لابسة بنطلون دجين ضيق قد أظهر تفاصيل فخذيها و أحكم رسم طيزها المستدير و قمصان حرير فضفاض قد راح القستان الذي يحمل بزازها المتقدمين إلى الأمام.. إنتهزت الفرصة و سرت نحوها مباشرة.
تقدمت إليها و طلبت منها الجلوس حذوها و سألتها عن و جودها إلى غير ذلك من الأسئلة التي يبتدأ بها الحوار إلى أن مرت الربع ساعة حتى أني نسيت الرجوع إلى مراجعة الدروس , فقد كان الحوار مشوقا بيننا خصوصا حينما أخذ منحى ساخنا جدا.. ولم أدر كيف , فكأنه كل منا كان يدفع الآخر للدخول فى هذا المنحى , فأحسست بالإثارة و التحمس و أصبحت أرى في عينيها شيء من الإعجاب فقررت حينها أن أبوح لها بإعجابي نحوها كما بحت لها بأني بحثت عنها في فترة غيابها فإزدادت نظراتها العميقة نحوي , حينئذ فاجأتني بعرض و هو أن نمكث في مكان نكون فيه لوحدنا فكنت من القابلين بسرور كبير.. فبقينا ننظر إلى أرجاء المعهد و نتذكر بعض خباياه.. فكانت المفاجأة الكبرى هي أنها عرضت علي الذهاب إلى بيت التجميل الخاص بالفتيات.. وقتئذ شعرت بالهيجان و الخوف و الشوق أما هي فبقيت تنتظر ردة فعلي بأكثر خوف..و بالفعل وافقت و ما أدري مالجنون الذي دفعنا أنذاك لفعل ذاك الشيء في مكان تربوي وهو المعهد.. ومع ذلك وجدت أن نكهة المتعة و اللذة تكمن في ذلك , فكل فعل مجنون و مخيف و لذيذ هو ألذ.. فسبقتني إلى الحمام و بعد دقائق ذهبت إليها في خوف و حذر.. فوجدتها تنظر من خلف باب الغرفة من بين غرف بيت التجميل , فإنطلقت نحوها و دخلت , وجدتها عارية تماما , و بدون مقدمات تبادلنا القبل حتى ذاب جسدي و جسدها و إزددنا هيجانا خصوصا حينما كنت و نحن نتبادل القبل أداعب شق كسها الصغير جدا , و الذي بدا دافئا بدفء إفرازاته المنزلقة و حينما توقفنا لوهلة أخذت أنزع فيها ملابسي كلها كانت تمسك بزازها و تعصر حلمتيها الورديين.. و حينما انتهيت بسرعة قفزت بشفتاي أرضع بزازها المملوء بحرقة و كانت في نفس الوقت تلعب بزبي المنتصب لعبا شغوفا بيديها و كانت يدي أنا تمسك طيزها و تتملس عليه بلهفة و أتحسس ثقبه و كانت يدي الأخرى تداعب بظرها المثير.. كان كل شيء يتحرك بيننا.. كل شيء يلعب.. في لهفة و سرعة و إثارة. متعتها و متعتني.. جعلتها تتلذذ حينما ركعت بين ساقيها أمص بعنف بظرها و كسها و كانت حينئذ تمسك رأسي و تجذبه نحوهما بقوة إلى أن إرتخت يديها و جعلتني أتلذذ حينما ركعت بين ساقي و شرعت تلحس زبي بلسانها و تدخله في جوف فمها ترضعه و تمص رأسه إلى أن قذفت المني على صدرها.. فقد كانت أروع فتاة من فتيات جنسية تحب اللعب كثيرا.
لعبت بزبه حتى قذف حليبه على صدري و لحست المني
لم ينكني و لما نمارس الجنس لكني لعبت بزبه بطريقة جميلة و على سبيل المداعبة فقط حتى قذف زبه و لم اكن اعرف ان الزب يقذف بتلك الطريقة الجميلة لانني رايت الزب يقذف لأول مرة في حياتي و كانت تجربة جميلة جدا . قصتي حدثت مع أستاذ الاقتصاد في الجامعة و كان لطيفا معي دائما و هو رجل كهل عمره حوالي خمسة و أربعون سنة و أحيانا كان يساعدني كثيرا لكن في ذلك اليوم لا ادري ما الذي أصابه حيث طلبني و اختلينا ببعض في احد المكاتب و جلس على الطاولة و انا على الكرسي حيث كان فوقي و زبه تقريبا في وجهي و بدا يسالني عن أمور غريبة جدا لم يسبق و ان حكينا عليها . سالني هل لديك حبيب و قلت له لا فتعجب و قال معقول مثل هذا الجمال ليس له حبيب يحبه ثم مسح بيده على وجهي بطريقة جعلت جسمي يقشعر ثم لمس زبه و لاحظت ان زبه كان واضحا بين فخذيه ثم قال هل تعلمين انا احبك و خسارة انا متزوج و انت اصغر مني و الا لكنا تزوجنا و عاود لمس خدي ثم طلب مني ان اعطيه قبلة لكني خجلت . ثم زاد من وقاحته حيث قام و امسك يدي و وضعها على زبه و قال انظري انه كالحديد و لم ابدي أي مقاومة بل ضحكت و كانني غير مستوعبة لما يحدث و هكذا لعبت بزبه بطريقة لم تكن في الحسبان
كدت أصاب بصدمة لما اخرج زبه فلم اكن أتوقع ان أستاذ الاقتصاد يملك مثل ذلك الزب بل كان مثل افعى الكوبرا طويل جدا و لم استطع ثني اصابعي على زبه و لما طلب مني ان ارضع قلت له مستحيل و عبثا حاولت لكن كان فمي صغير و حتى الراس لم استطع إدخاله و بقيت الحس فقط ثم لعبت بزبه بيدي بطريقة ناعمة . و اثناء المداعبة كان جالسا على الطاولة فاتحا رجليه و زبه يطل من بنطلونه و تحته خصيتيه الكبيرتين و انا كنت اقابله على الكرسي و في الوقت الذي كنت اداعب زبه كان يلعب بصدري و حاول فتح الازرار لكني رفضت و سمحت له باللعب بصدري دون ان يرى بزازي . و احسست ان زبه تارة ينتصب و تارة يرتخي قليلا لكنه ظل طويلا على العموم و كان زبه جميل جدا و اعجبني خصوصا لما احس به يرتجف بطريقة مفاجئة و يزداد انتصابه و هو في يدي و في ذلك الوقت لعبت بزبه باحلى طريقة ممكنة حيث الأستاذ كان صامتا و لا يتكلم ما عدا بعض الاهات الساخنة التي اطلقها و التي تعبر عن مدى اعجابه بمداعباتي على زبه
ثم اخبرني فجاة انه سيقذف و ما علي الا ان العب بطريقة سريعة و طلب مني ان ابزق على يدي حتى يشعر بالمتعة فنفذت له طلبه و بزقت على يدي و عدت مرة أخرى امسك زبه و لعبت بزبه بطريقة سريعة جدا و هنا زادت اهاته اكثر و امسك زبه و وجهه نحوي و طلب مني ان ابتعد حتى لا يطير المني على ملابسي . و رغم اني ابتعدت الا اني بقيت ماسكة زب الأستاذ حيث جئت على يمينه و انا مازلت اداعب زبه و اثنى يديه وراء ظهره و هو يرتكز عليهما على الطاولة و رفع بيديه جسمه قليلا قم قدم زبه للامام و بدا زبه يقذف بطريقة جميلة و لم اصدق اني أرى بز رجل يقذف امامي و كنت اعتقد ان الامر مجرد مداعبات فقط . و حين كان زبه يقذف لعبت بزبه بلا توقف بل لم اترك له زبه حتى طلب مني ذلك و اصررت على لحس المني الذي كان يخرج من زبه بطريقة جميلة و كان طعم المني شهي جدا و لذيذ و احس الأستاذ انه تشبع بعدما قذف حليبه على يدي و لحظتها قام و مسح زبه و قبلني من فمي و شكرني و اخفى زبه بين الملابس ثم اقترب مني و بدا يقبلني
و كانه يغتنم الفرصة لانه اخبرني انه حين يدخل الى بيته و يمارس الجنس مع زوجته يبقى يتذكر هذه النيكة اللذيذة التي عاشها رغم انه لم يدخل زبه في كسي او طيزي و لكن يدي عرفت كيف تمتع زبه و تذيقه احلى جنس . و هكذا لعبت بزبه و متعت استاذي بيدي و بقيت أتذكر ذلك الزب الكبير الى غاية الان و حتى صور زبه يقذف مازالت عالقة في ذهني الى الان و مستحيل ان انسها لانه يملك زب رائع و طريقة قذف قوية حيث المني يخرج من زبه الى مسافة طويلة جدا على شكل دفعات قوة جدا و هو يعرق من جبهته اثناء القذف
فتاة أجنبية تتناك بقوة مع شاب عربي بلهفة
هذه القصة تبدأ بالتعرف أولا على الشخصية الرئيسية فيها و هي فتاة غربية ، تدعى جوليانا ، في الثانية عشرة من عمرها ، فتاة جميلة ، جذابة ، لديها جسم رياضي رشيق فيه من الرشاقة ما يجعل الشاب حينما ينظر إليه لا يستطيع إلا أن يرمق إليه أكثر و أكثر.. و لعل أهم ما يميز جسدها ليس في ذاك الإمتلاء الذي يحبذه أغلب الرجال في النساء بل في إنحناءات جسدها المتناغم مع نفسه.. فهو يبدو كأنه مرسوم بدقة ، أو جسم مصنوع في قالب من الإثارة و الجاذبية و الإغراء، فإلى جانب جمال وجهها الصغير ، و طول شعرها الأحمر الحرير ، يظهر رونق جسدها بدءا ببزازها المتباعد فيما بينه ، المملوء.. بين نهديها ساحة بيضاء كأنها مصقولة بالثلج أما بطنها فضامر جدا ، ذلك ما جعلها تبدو رشيقة الخصر الذي تفصلت عضلاته و كشفت تفاصيل قطر حوضها الصغير.. و أما فخذيها فمسبوكان سبكا محكما ، و أجمل ما ميز ساقيها هما أنهما طويلان ، شهيان ، ناعمان جدا..
حان فصل الصيف ، و قررت جوليانا أن تزور بلادا عربيا في هذه العطلة الصيفية مع صديقتيها ، و أن تتمتع بسفرها و أن تستمتع بوقتها خلال رحلتها التي ستدوم أسبوعين.. و لقد كانت جوليانا فتاة إلى جانب كونها غربية ذات بشرة بيضاء تميل إعجابا بالبشرة السمراء ، خصوصا البشرة العربية السمراء.. و إلى جانب ذلك فهي تقول أن لديها صديقة حدثته أنها مارست الجنس مع شاب عربي ذو بشرة سمراء و كان جسمعه جذابا ذو بنية رياضية.. و أخبرتها أن هذا الشاب لديه زب كبير ، و فيه ميزة فريدة من نوعها غير موجودة لدى الشباب الغربيين ، و هي أنه زب متحجر ، مشحوط الجلد.. فأعجب ذلك الفتاة كثيرا و جعلها تتشوق لممارسة الجنس مع شاب عربي فيه كل الصفات التي أخبرتها صديقتها عنه.. و حينما و صلت جوليانا مع صديقتيها إلى الفندق الفخم و مر على و صولها اليومين ، بدأت تبحث عن شاب أسمر عربي و سيم بتفنن أنثوي راقي ، و عندما و جدت الشاب الذي تطوق إليه و هي حينما كانت في حمام السباحة ، قفزت فورا من مكانها و أخذت تفكر عن حلول تقودها إليه.. فشرعت تتبعه وهو يتجه نحو غرفته ، و حينما وصل حفظت رقم الغرفة و عادت أدراجها إلى حمام السباحة وهي في كامل الفرحة… و عندما هبط الليل ، أخذت جوليانا تبحث عن ذاك الشاب الذي ضاع بين عينيها و لم يزل بعد غير متواجد في غرفته.. فقررت أن تكتب ورقة تضعها تحت باب غرفته فكتبت عليها رقم غرفتها و أضافت باللغة الإنجليزية ” أريدك الليلة”..ثم إتجهت إلى غرفتها و أخذت تنتظره بفارغ الصبر.. في أمتع قصص أجنبية جنسية
دخل الشاب الأسمر غرفته فوجد ورقة على الأرض و حينما قرأها إتجه بعد لحظات إلى رقم الغرفة المشار إليها في الورقة ، عندئذ طرق الباب ، فقفزت جوليانا من مكانها مباشرة وفتحت باب..و حينما نظر الشاب إلى وجهها أدرك أنها فتاة أجنبية فقال لها بالإنجليزية “عذراء..لقد” فقاطعته قائلة “نعم هي أنا..” فرمق الشاب الأسمر جسدها المثير و هي تلبس ثوب أسود شفاف يصل حد طيزها ثم أضافت “أرجوك..تفضل بالدخول” فدخل الشاب الأسمر دون أن يتساءل كيف و ماذا..و ما هي إلا لحظة حتى نزعت جوليانا ثوبها المغري وهي واقفة تقول للشاب وهو لايزال واقفا حذو الباب المغلق “أنا سعادتك هذه الليلة” فثار الشاب الأسمر و بدت على وجهه ملامح الهيجان ، فتقدم نحوها.. وبدون سابق إنذار شرع يلتهم رقبتها بشفتيه إلتهما ، و يشد طيزها بيديه بقوة..ثم أخذ يرضع بزازها ذو الحلمتين المنتصبتبن بلهفة..فمسكته جوليانا من زبه المنتصب تحت البنطلون و أشارت إليه نحو السرير.. فتحول المشهد إلى الأكثر سخونة ومتعة حينما يظهر كل من الشاب و جوليانا عاريين تماما..فأما الشاب فقد تمدد على ظهره و جوليانا راكعة على ركبتيها موجهة طيزها نحو وجهه تمص زبه وتلحسه بإثارة ، والشاب يداعب طيزها و كسها من تحت بأصابع يده الخشنة.. ويتلذذان بقوة.. إلى حين أن توقفت جوليانا عن مص زبه و تمددت على ظهرها فإتجه الشاب بين ساقيها المنفرجين..فمسك زبه و وضعه في مقدمة ثقب كسها الضيق ، ثم دفع به بكامل قوى فخذيه..فإنزلق زبه في جوف كسها الذي شعر بسخونته و لهيبه..ثم إرتكز على يديه و شرع يدفع بزبه بقوة إلى الأمام و الخلف وزبه الخشن يدخل و يخرج بسرعة في كس جوليانا ذو اللون الوردي الضيق وهي تصيح و تتأوه.. وتقول بصوت مرتفع بالإنجليزية “يااااه…ياااه..إضغط حبيبي إضغط بأكثر قوة..” في أروع مشهد جنسي من قصص أجنبية جنسية
أحلى أوصاف النيك الساخن
سير القصص الجنسية في أحلى أوصاف النيك الساخن و أحداث درامية شيقة مع أحد الشخصيات التي ستحكي قصتها الممتعة في هذا الشأن ، يقول” ” أنا شاب عربي ، في السابعة و العشرين من عمري ، كنت مع أصدقائي في أبهى و أجمل و أضخم صالات المقهى بالمدينة التي أسكنها ، و كان الوقت أنذاك قرابة الواحدة بعد منتصف الليل بعدما أن انتهيت من عملي على الساعة السابعة مساء و ذهبت إلى منزلي الصغير الذي أقطن فيه و أخذت حمام ساخن زال عني تعب عمل اليوم و ارهاقه.. و في الحقيقة لقد بدا الجو ممتعا بيننا خصوصا في التحدث عن مغامرات الصبى و أيام الدراسة ، و الأهم تحدثنا عن الحب و العلاقات الجنسية.. لقد كانت صالة المقهى الواسعة مليئة بالأشخاص الفتيات و الشبان ، فبدا صوت الحديث من كل مكان مجاور للمكان الذي أجلس فيه إلى جانب صوت الموسيقى المنبعث من أركان زوايا الصالة هو الذي يزيد الجو رونقا ليليا ممتعا.. و بعد دقائق ، لاحظت شابة تنظر لي بإستمرار ، لكنني مع ذلك لم أبد أية إهتمام لذلك.. أو بالأحرى لم أر بدا من أن أهتم لنظراتها المتكررة نحوي ، و مع مرور الوقت لاحظت الفتاة الجميلة كأنها تتحدث مع صديقتها التي تجلس حذوها عني و تشير برأسها إلي مباشرة ، ففهمت حينها أن الشابة تخطط لشيء ما نحوي ، و بدأت أتساءل عن تلك الأشياء..وقلت في نفسي لربما أنها أعجبت بي.
حانت الساعة الثانية بعد منتصف اليل ، بدأت عندها أشعر بالنعاس ، كما أنني أعمل على الساعة الحادية عشرة صباحا ، لذلك قررت مغادرة المكان بعد أن استأذنت من شلة الأصدقاء و همت بالنهوض من مكاني متجها نحو باب المخرج للصالة.. و عند خروجي من صالة المقهى و أنا أعبر الطريق كي أستأجر سيارة أجرة تقلني للبيت ، سمعت صوتا خافتا ينادي “هاي..أنت..أيها الشاب!..” فإستدرت فإذا هي تلك الفتاة التي كانت في صالة المقهى التي غادرتها لتوي و التي كانت تنظر إلي بإستمرار.. فقلت لها بعد أن إقتربت مني و ضربني عطرها في مجرى أنفاسي ” هل تنادينني أنا؟.. مرحبا” فقالت و هي تضحك ضحكة ساحرة زالت عني نعاس النوم و حركت بها أسارير صدري ، في نفس الوقت أنظر إلى شفتيها التي تلمعان عسلا “مرحبا..نعم ، أنا التي ناديتك” و استمرت في الضحك ، فعم الصمت بيننا لثواني فقلت لها ” عفوا.. أنا ذاهب من هذا الإتجاه و أنت؟” فقالت في كل جد “طريقي معك.. أينما تشاء” فأنتابني شعور ممزوج بين الضحك و الخوف فقلت لها “طريقي إلى بيتي الصغير الذي أسكن فيه لوحدي” فقالت في بهجة وسرور ” و ذلك ما كنت أطوق إليه” حينئذ أدركت أن الكلام في هذه اللحظات لم يعد في حاجة إليه و أنا أشعر بدمي يجري بسرعة في عروقي الساخنة.. عندئذ استأجرت سيارة أجرة بسرعة و ركبنا متجهين إلى البيت””. في أمتع استتباعات الجزء الثالث من سير القصص الجنسية
دخلنا البيت الصغير الدافىء ، الذي ضاقت مساحته بالخزانة الصغيرة و السرير إلى جانب بيت الدش الصغيرة..و ضعت الشابة حقيبتها على المقعد الوحيد بالبيت ، ثم جلست على حافة السرير تنظر إلى في ابتسامة مذهلة ، كوردة حمراء يفوح منها العطر و تنبعث منها اللذة فإتجهت إلى الثلاجة و أخذت كوبي عصير و ناولتها كأسا..ثم جلست حذوها..و شرعت أمرر لها القبل على رقبتها الملساء فأخذت تهمس بصوت خفيف “آه..آم” فوضعت الكأس من يدها و جذبتني إليها و شرعت تبادلني القبل الحارة بشفتيها اللتان تعجنان بعنف شفتاي.. فإشتدت اللهفة بيننا ، و هاج جسد كل منا.. حينئذ جعلتني ممدا على ظهري فوق السرير ، ثم أخذت تنزع ملابسها قطعة قطعة في إغراء مثير وهي واقفة..و حينما تعرت بالكامل و بان بزازها الكبير و كسها الذي يبرق من النعومة و الرطوبة قفزت نحوي و أخذت تنزع قمصاني بسرعة ، وأخذت تقبل صدري بعنف و سرعة ، ثم بطني..ثم جنبي بعد ذلك فتحت أزرار بنطلوني و نزعته و نزعت معه السليب شورت..و شرعت تمص زبي بعنف قوي ذوبت فيه لهفتي التي أصبحت ملتهبة جدا ، وحينما شعرت بذلك قفزت على زبي بطيزها ثم جلست عليه ، فمسكت زبي بيدها و وضعته في مقدمة ثقب كسها الصغير جدا ، ثم ضغطت بطيزها فلاج زبي في جوف كسها الذي أحسست بلهيبه الساخن جدا.. و خصوصا إنزلاقه المثير ، وصوت النيك الذي يتخبط بين فخذي و طيزها الكبير كلما اهتزت فوق زبي بإثارة و سرعة و جنون الذي يدخل و يخرج بقوة.. و بدا صوتها المثير يزيد لهفتي إلى روعة نيك كسها الضيق.. و حينما قلت لها بعد دقائق أني سأقذف.. زاد هيجانها و زاد اهتزازها فوق زبي الثائر على كسها المشبع بالإفرازات التي تصدر صوت النيك.. و جعلتني أقذف المني في باطن كسها.. وهي لا تكف عن التأوه و التلذذ و تقول “كم هو جميل و ساخن منيك…آآآه..لقد أحسست بسخونته!” في أجمل قصة من سير القصص الجنسية.
تحرش ساخن انتهى برعشة قوية و انزال مثير من كسي
لم تكن نيكة كاملة و انما مجرد تحرش ساخن و ساخن جدا لكن كانت النهاية جميلة حيث لم اتخيل اني سانزل و اصل الى رعشتي الجنسية بمنتهى تلك اللذة و الحرارة و قد حدث الامر معي في عيادة طبية حيث ذهبت الى زيارة زوجة اخي التي وضعت مولودها و كانت العيادة مزدحمة جدا بالاشخاص في يوم صيفي حار . و لما دخلنا لاحظت احد الشباب يلاحقني بنظراته و تكاد عيناه تاكلني و كان شابا وسيما و جميلا و جسمه رياضي و مع ذلك حاولت اجتنابه قدر الإمكان ثم بدا يتقرب اكثر ويحاول القاء همسات في اذني و مع مرور الوقت اعجبني الامر و بدات اتجاوب معه و ابتسم . كان تحرش ساخن جدا انتهى بان طلب ان يتكلم معي في مكان معزول و لم ارفض طلبه حيث اتجهنا الى جهة السطح و اختبانا خلف خزان المياه الكبير و هناك عبر لي عن اعجابه بي و انه يريد ان يتعرف علي اكثر وكان جريئا جدا حيث امسكني بيديه من يداي و قرب فمه من فمي حتى كاد يقبلني و اناخجلت جدا لكن في نفس الوقت اعجبني الامر و لولا ان المكان لم يكن مناسبا لربما كنا مارسنا الجنس فيه . ثم وضع يده على خدي فزاد من تسخيني اكثر و اقترب مني ثم قال انت جميلة و مثيرة و جسمك نار و قد اشعلتي شهوتي
و من شدة الخجل الممزوج بالشهوة بقيت انظر في كل الاتجاهات حتى اطماننت انه لا احد يرانا هناك و لكن ما اخافني هو اهلي الذين جاءو للزيارة لو يبحثون عني و لذيك وقفت امامه و انا أتمنى ان يقبلني و يحك زبه عى كسي بسرعة لاعود الى القاعة . و اقترب مني اكثر و كان يهيجني بانفاسه و حركاته و انا أعيش تحرش ساخن جدا و ممتع ثم وضع يده على ظهري و نظر الى عيناي وقال هل انزل اكثر فضحكت و كانني أقول انا امامك افعل بي ما تريد فقط لا تعريني و لا تخرج زبك حتى لا يرانا الناس و الحقيقة اني كنت اريد ان أرى زبه و ان ينيكني لو كنا في مكان افضل . و أخيرا منحني قبلة جميلة في شفتي و لكن صغيرة و قصيرة حيث زادت في انفاسي و شهوتي بطريقة لم اتخيلها ابدا ثم انزل يده حتى لمس طيزي و تحسسه جيدا و حاول رفع فستاني لكني رفضت و اخبرته ان يفعل ما يريد دون إزالة الثياب و طلب مني ان المس زبه لكن رفضت رغم انه لم يخرجه بل فوق البنطلون لكني كنت خائفة جدا و الغريب في الامر اني كنت مستمتعة بتلك الطريقة كانني اعرفه من قبل رغ انه لم بيننا الا بعض المداعبات و تحرش ساخن لكنه بمنتهى اللذة
ثم سخن الشاب الوسيم اكثر و هو يحتك على جسمي و سخنني معه حيث شعرت ان رجفة قوية تجتاحني و كسي يسيل منه الماء و انا انزل شهوتي لانني لم اتعرض في حياتي لموقف مشابه و ساخن مثل ذلك . و بسرعة صار الشاب يتحسس كل جسمي و انا احس ان زبه سيثبق ملابسه و ملابسي معا و يدخل في كسي الذي غرق بماءه من الشهوة و كدت ابادله القبلات لولا الخجل و الخوف لكني بقيت واقفة انظر اليه ينيكني في ذلك المكان الغريب ثم صرت اسمع اهاته بوضوح و انا ارتعش من اللذة و الشهوة في تحرش ساخن جدا يشبه النيك حتى اني تمنيت لو كان ذلك الشاب زوجي لانه يملك طريقة جميلة في المداعبة و جاذبية قوية . و لا ادري هل بلغت الرعشة كاملة ام جزئيا الا انني كنت ارتعش و كسي يسيل من الشهوة حتى قذف في ثيابه و هو أوقف حيث عرفت انه يقذف حين انحنى امامي و لوى رقبته و اخرج اهاته الساخنة في تحرش ساخن و لذيذ جدا و بمجرد ان اكمل حتى قبلني من فمي و كانه حبيبي ثم شكرني و طلب مني ان انزل أولا حتى لا يشك بنا احد
و هكذا نزلت و بحثت عن القاعة التي كان فيها افراد عائلتي يزورون فيها زوجة اخي و انا غير مصدقة اني كنت ذائبة مع ذلك الشاب مستمتعة بقبلاته و احتكاكاته الساخنة في تحرش ساخن جدا و خاصة و اني ارتعشت و اسرعت الى الحمام و وجدت حقا كسي قد ملات الكيلوت بالماء و نظفته و مسحته ثم عدت و اطماننت على زوجة اخي و انا سعيدة بما حدث معي و بذلك الشاب الذي تحرش بس تحرش ساخن و داعبني و حك زبه على جسمي حتى قذف حليبه و انا لغاية الان لا اعرفه و لم يبقى منه الا ذكراه
أول مرة اشوف فيها بتاع بابا
اسمى بسمه..19 سنه وعايشه مع مامتى وبابايا..احنا عيله بسيطه وصغيره..وكنت
كارهه دايما انى الوحيده ومليش لا اخوات بنات ولاولاد ..المفروض اننا عيله
صغيره ومحكومه يعنى مفيش مشاكل او خلافات بس ده مش صح..
اعرفكم بنفسى انا من صغرى وانا وحيدة افكارى ..يعنى دايما بفكر لوحدى من غير تصحيح من اى حد..وده خلانى دايما ابقى واثقه من نفسى و من ارائى و افكارى ومن غير معمل حساب لرأى الناس ..وكنت بعتقد دايما انى الوحيده من نوعى مابين صحابى اللى بفكر بالتفكير ده..بس من بعد مرور ايام وليالى عرفت انى مش الوحيده ..يمكن فى المكان اللى انا فيه بس مش العالم.. اماعن شكلى ..انا بيضه شعرى اسود طويل وعينى لونها بنى فاتح ومش قصيره ولاطويله وجسمى حلو بس كان فيا شىء بيلفت انتباه الناس ليا وبالاخص الشباب وهو حجم الطيز الكبير
بدا موضوعى وانا عندى 18 سنه ..كان اغلب وقتى فى البيت مابين التلفزيون والمرايا والكمبيوتر بتاعى..وكل يوم كان بيعدى عليا كنت بكتشف فيه حاجه جديده فيا..سواء كان فى شكلى او فى تفكيرى او اسلوبى..وزى ما قلتانى كنت بعتقد انى الوحيده اللى بتفكر باشكل ده ..بس من هنا بدا كل شىء يفسرنفسه..
باباعنده مكتب ..شغله مكنش ليه معاد..بس كان اغلب الوقت ينام الصبح وينزل بالليل..وده كان عكس ماما تماما واللى كان سببه مشاكل كتيره كانو بيعملوها مع بعض…
ماما عندها محل كانت دايما تنزل الصبح وترجع المغرب ..وفى الوقت ده يكون بابا بيحضر نفسه للنزول..
وفى يوم من الايام حسيت ان فى شىء غريب فى بابا وانه دايما نظراته ليا كانت غريبه ودايما كان يشدنى ليه..سواء كانت اناقته اوطريقته فى الكلام
او تعامله مع الناس..كان دايما بشدنى ليه يوم بعد يوم..كنت دايما بحاول اراقبه وهو نايم او وهو بياكل او بيتكلم فى التليفون..او وهوعلى الكمبيوتر..وفى مره من المرات حبيت اتكلم معاه واعرف ايه اسباب مشاكله الكتيره مع ماما بس مكنتش اتوقع اللى حصل..كان فى الحظه دى قاعد على الكمبيوتر وكان تركيزه عالى جدا وبدأت اول لحظه جنس فى حياتى بوقوع نظرى عليه وهو فاتح البنطلون وخارج منه بتاعه وماسكه بأيده وكان كبير و فى اخر هيجانه
ساعتها قلبى وقف فى مكانه وكان فى نفس الوقت اول مره اشوف فيها بتاع بابا فى حياتى..
فضلت فى مكانى ومتحركتش..ولما اخد بالو انى شفته..ساعتها كانت ردة فعله غريبه جدا..توقعت انه هيزعق وهيقولى امشى..ولكنه خاف وفضل فى مكانه لمدة 5 دقايق!!..وبعدها عدل هدومه وندهلى و قالى : بسمه تعالى..
انا مكنتش عارفه اعمل ايه ..ساعتها جالى شعور غريب..وحسيت انها كانت لحظه ممتعه و مميزه..وده خلانى سرحت لدرجة ان بابا افتكر انتى اتصدمت من الى حصل اوحصلى حاجه ..بمجرد انه ندهلى تانى كنت فقت ورحتله..كان بيكلمنى وهومتردد و خايف : بسمه انتى كام سنه دلوقتى..جاوبته : 18 ..قالى يعنى بقيتى كبيره وعروسه ..انا مكنتش عارفه ارد..
كمل : بسمه انتى اكيد شوفتينى..صح؟ جاوبت : ايوه ..قالى : انتى فاهمه يابسمه انا كنت بعمل ايه؟..
جاوبته بجراءه : ايوه..ساعتها بابا اتفاجىء
وسالنى: وانتى
عرفتى كده منين؟.
.جاوبته: من النت.
.فسألنى بسرعه: انتى بتدخلى على مواقع جنسيه؟.
.جاوبت:لاء
..وبعدها اترددت
.وقاطع كلامى : بسمه انتى عارفه انى عودتك دايما على الصراحه..ساعتها كنت خايفه ومكنتش عارفه اقول ايه..وكان بابا بيكلمنى بخوف شديدوكان ساعتها فى نفس الوقت الكمبيوتر بتاعه مفتوح على اللى كان بيتفرج عليه..ولمالاحظ انى عينى كانت سرحانه مع الفيلم قفل الشاشه وقالى : اللى حصل ده مش هيطلع ما بينى وبينك وبعدين هنقعد مع بعض ونتكلم كتير..ساعتها وافقته الرأى ورحت اوضتى..فضلت افكر فاللى حصل وتتطور تفكيرى كالعاده لحجات مكنتش اتصور انها هتحصل اوانى افقد القدره على التحكم فيها..
عدت ايام ولقيت نفسى فى قمة السخونه والحاجه لشىء يهدينى ..فكرت انى افتح كمبيوتر بابا وادور على الفيلم اللى كان معلم فى دماغى من اخر مره لما كنت مع بابا ..وفعلا لقيته وكانت لحظات ممتعه وانا بتفرج على الرجاله وهما نايمين مع البنات وشدتنى الفكره وشدنى اكتر التطبيق.. ولما فكرت لقيت انه اقرب شىء ليا هو… بابا
اعدت مرات اراجع نفسى واحاول انى ابعد الفكره عنى بس مقدرتش..كانت الفكره مسيطره عليا والتطبيق بالاخص..بس ازاى؟؟
ماما دايما كانت بتبقى فى المحل طول النهار ولما بيجى الليل بترجع..وده سمحلى بوقت كبير جدا عشان اختلى بيه..
وبدأت فى تنفيذ خططى ..انى احاول اجذب بابا ليا بأى شكل..ولقيت ان انسب طريقه هى انى اظهر جمالى كله ليه و احول انى اتقرب ليه كتير بأى حجه..و فعلا بدأت استنى ماما تمشى من البيت وابدأ اعمل اللى يحلا لى..
اول يوم بعد ماما مامشت حاولت انى اصحى بابا من انوم وده مش من عادتى وعملت انى تعبانه ..وكنت ساعتها لابسه بادى حمال خفيف واستريتش ومكنتش لابسه من تحتهم حاجه وكانت حلمات بزينى واضحه جدا ونفس الشىء من تحت كان الاستريتش موضح بتاعى اوى واللى ساعد على كده ان مكنش فى شعر لانى كنت بشيله دايما بكريم مزيل وده دايما كان بيخليه ناعم ونضيف..قربت لبابا وكان ساعتها نايم بالشورت بس وكان بتاعه واضح جدا من تحته وكان ساعتها هايج..
اترددت شويه بس منظر بتاعه كان منسينى اى عواقب او اى شىء ممكن كان يحصلوده غير انى كنت حاسه بشهوتى كانت عاليه..ركزت على انى اصحيه بهدوء وبدأت انده عليه بصوت واطى بس مصحاش..فكرت ساعتها انى امسك بتاعه وهو نايم
لان شكله كان بيغرينى بس حاولت اصحيه لاخر مره ..وسعتها فاق
وسألنى : فى ايه يا بسمه؟..
رديت : مش عارفه حاسه انى تعبانه ومش عارفه انام ومعدتى كل شويه بتوجعنى.
.رد عليا : قالى طب ومقلتيش لماما ليه كانت تخدك معاها او تجيب لك اى حاجه تريحلك معدتك..
جاوبت : اصل ماما مشت بدرى و انا محستش بيها .
.قالى : طب استنى اقوم اشوفلك حاجه تضيعلك المغصده..انا فرحت وفضلت قاعده على السرير وفكرت انى احاول اعمل اى وضع يستفزه ..ساعتها نمت على بطنى وحاولت انى ارفع البادى لفوق شويه وانزل الاستريتش عشان جزء من بداية الطيز تبان ..وقعدت اقول : بطنى يابابا بصوت واطى بحيث انه لما يجى يسمعنى ويشوفنى فى الوضع ده..
وفعلا جه بابا وكان جايب معاه حاجه زى شريط اقراص وبمجرد دخوله من الباب شافنى وانا فى الوضع ده ..وحسيت بيه سكت و وقف فى مكانه شويه ومكنش عارف يعملايه..عدت 5 دقايق وهو متحركش من مكانه وفكرت انى اتدور وابين بزينى ليه كمان ..ولماعينى جت فى عنيه سرع وجه عليا و قالى بصوت خفيف و مرعوش : خلاص حبيبتى..انا ..جبتلك حاجه هتهديلك معدتك..وانا فضلت اقول بصوت مغرى وكأنى بستنجد بيه : مش قادرهيا بابا ..قالى : طب قومى معايا اوصلك للاوضه واقعد معاكى شويه لغاية لما معدتك تروق..انا فرحت و خصوصا ان خطتى فضلت ماشيه زى ما انا عايزه..وفعلا سندنى وجت اللحظه وهو بيسندنى انه يشوف بزينى ..ولاحظت انه فضل باصص عليه لغاية لما دخلنا القوضه..ساعتها عملت انى بنام على نفسى عشان ياخد فرصته ويلمسنى ويثبت لى انى اثارته فعلا..بس ساعتها سألنى : حبيبتى انتى لابسه خفيف ليه..وده بعد ما لاحظ انى مش لابسه اى حاجه من تحت..رديت : اصل الدنيا حر يا بابا وانا مش بستحمل..وساعتها اصريت انى اخبط ركبتى فى الكوميدينو عشان اعمل اى حجه يلمسنى بيها..ساعتها بابا حطنى على السرير وسألنى : مالك ايه اللى حصل؟.. رديت : ركبتى يا بابا اتخبطت فى الكوميدينو..قال : اى واحده حبيبتى؟..شاورت على اليمين وكانت فعلا بتوجعنى..و فى اللحظه دى كنت نايمه على ظهرى والبدى كان مرفوع لفوق لدرجة ان نص صدرى كان باين منفوق واول مالمس ركبتى وبدأ يحسس عليها حسيت باحساس رهيب ودرجة شهوتى علت..وساعتهالاحظت انه كان مركز على مابين رجلى (بتاعى)اللى كان واضح جدا وملفت..وساعتها حسيت بايد بابا بتقرب وبتبعد..وفى الاخر حسيت بيها على بتاعى..ساعتها اتنفضت من السخونه وبابا ساعتها شال ايده بسرعه..وقالى مرعوش وخفيف : انتى كويسه يا بسمه دلوقتى؟..رديت بسوط واطى : معدتى راقت يابابا بس لسه ركبتى بتوجعنى..ساعتها بصيت لقيت بابا عنيه رجعت تانى لبتاعى واديه كانت بتترعش وهو ماسك ركبتى ..ساعتها حاولت انى افتح رجلى عشان اديله فرصه كمان و فعلا فتحتها على الاخر..وحسيت بأيده رجعت تانى تلمس بتاعى بس كانت اتقل من الاول وكان بيلعب بصابعه فى النص..انا كنت فى قمتى لدرجة انى مقدرتش اسيطر على نفسى واستسلمت لأدين بابا..وساعتها حسيت بايده التانيه بتسيب ركبتى وبتنزل على فخادى من ورا..لغاية لما حسيت بيها بتلعب بنفس الطريقه فى الطيز…بدأت اطلع فى اهاات لاشعوريه وكان بابا مستمرلغاية لما ايد بابا اللى كانت فى الطيز شالها وبدأ انه يقلعنى الاستريش بشويش..ساعتها مقدرتش امسك نفسى واستسلمت وساعدته بأنى ارفع رجلى..وفعلا قلعنى الاستريتش وساعتها حسيت بنفس سخن بيقرب منبتاعى..ولما بصيت لقيت ان بابا بيقرب بشويش بلسانه وبيحاول يلحس فى بتاعى..وانا كنت مستسلمه لدرجة انى فتحت رجلى على الاخر خالص وسبتله نفسى..فضل بابا يلحس لغاية ماحسيت انى هجيب على نفسى وقلتله بصوت خفيف : بابا كفايه..ساعتها باب مردش وفضل يلحس بوحشيه جوه وبره لدرجة انى مش قادره اوقفه..وحسيت بأنى هجيب خلاص ..ولاقيت بابا فضل فاتح بقه عشان يبلعهم..انا ساعتها مقدرتش اكتم على نفسى وكان هو بيسخنى اكتر بلعبه بصابعه فى الطيز لدرجة انى كنت حاسه انى هاموت..وجبتهم وبابا خادهم كلهم فى بقه..ساعتها حسيت بالراحه..وكنت تعبانه من اللى حصل وبابا مكنش لسه خلص .بعدها لقيت بابا قلع الشورت وجه ناحية صدرى وطلع بتاعه..ساعتها حسيت بنفس الاحساس من تانى واصريت انى لازم اشرب منه زى ما هوا شرب منى..و جه بابا وفضل يمسك فى بزازى ويلعب فيهم بوحشيه لدرجة انه من هيجانه قطع البدى وخلانى عريانه تحت ايده..ولاقيت نفسى لاارادى ايدى بتروح على بتاعه وساعتها سخنت من جديد و قمت من على السرير وزقيت بابا ومسكت بتاعه وفضلت امص له فيه والحس مابين رجليه وخصيته ..وهو كان فى قمة هيجانه لدجة انه نام على السرير و فضلت انا مابين رجليه وكنت زى المجنونه عليه لغاية لمالقيته بيقولى : كفايه بس خلاص سيبى..عرفت انه هيجيب و ساعتها كنت انا وصلت لقمة هيجانى وكان نفسى انه يدخله فيا بالظبط زى ماشوفت فى الفيلم..وسيبته بسرعه حاولت انى اهديه شويه وقلتله : بابا انا شفت الفيلم..بصلى وهو مستغرب وقالى : فيلم ايه!!..رديت : الفيلم اللى على الكمبيوتر بتاعك ولازم تكمل زيه باظبط معايا.. بصلى و هو مستسلم بخوف وقالى : ايوه بس مينفعش حبيبتى انتى صغيره ولسه بنت..بس ..خليها بعدين..
ساعتها ماكنتش عارفه اعمل ايه وكنت فى قمتى والشهوه متملكانى من جديد ..ورديت : طب من الطيز..رد وقالى بتردد: حبيبتى مش هينفع ممكن متنبسطيش وتوجعك..ساعتها مهمنيش وقلتله : بابا بلييز انا مش قادره..رد بيأس واستسلام : خلاص بس اجيب كريم عشان ماتحسيش..ساعتها كنت مبسوطه انه هيكمل معايا واننا مفيش حد معانا وانى فى امان..ورجع بابا ومعاه كريم ودهن منه شويه كتار على بتاعه الكبير الطويل وقالى : لفى يا بسمه..ساعتها لفيتله وحط كميه كبيره على الخرم عشان محسش بوجع..وقام مقرب ببتاعه وبدأ يدخله فيا بشويش..وانا كنت كل مادا بتعب اكتر..واحاول ارجع نغسى لورا عشان يخش اكتر ..ومره فى مره دخل كله والكريم خلص وفضل بابا يدخله ويخرجه وبأديه ماسك فى بز ويفعص فيه ويبوس فى ظهرى لغاية لما قالى انه هيجيب..فاصريت انه يجيبهم جوه طيزى لاما اشربهم..رد وقال: حبيبتى مش هينفع مش كويس علشانك..اصريت انه يجييب جوه وفعلا جاب جوايا وفضل سايب بتاعه جوه طيزى وهو لسه هياج لمدة 10 دقايق وهونايم فوقى ومش عايز يطلعه..وانا كنت فرحانه ومستلذه ..ومفيش بعدها قالى : كفايه كده ؟؟..رديت : لا يا بابا كمان..وفضل بتاع بابا جوايا يخش ويطلع..ولقيت اديه بشويش بتحسس على بتاعى وبتلعب فيه..فضل بأيده ويدخل صابعه بشويش ويلعب بره وبسرعه و بعدين يدخل صوابعه بشويش..ساعتها كنت فى قمت هيجانى وطلبت منه انه يدخله فى بتاعى..ورفض وقال : ماينفعش يا بسمه ..ماينفعش.. قلتله: بابا دخله فى بتاعى انا مش عايزه ابقى بنت..رد و قالى : مش هاينفع يا بسمه..واستسلمت ليه وكنت تعبانه من كتر ماهوا كان بيدخله ويطلعه بسرعه ويلعب فى بتاعى .وفضلت لغاية ماجيت اجييب وقلت له : بابا انا هاجييب تانى..قالى : لاء استنى امسكى نفسك شويه..وطلع بتاعه من جوه وفضل يضرب على طيزى بسرعه وجامد..كنت مش عارفه ليه بيعمل كده بس كنت مبسوطه..ولقيته قعد يلحس لى فى بتاعى ويضرب برضه على طيزى وانا ماسكه نفسى بالعافيه وماكنتش قادره..ولقيته وقف وقلبنى على ظهرى ومسك رجلى و رفعها عليا و قالى : امسكيه وحطيه انتى..ساعتها كنت مبسوطه انى ممكن اعمل اللى انا عيزاه وفعلا مسكت بتاعه وفضلت ادخله واطلعه فى طيزى و هو يروح ويجى وساعتها بابا مكنش فى وعيه و مش حاسس..حاولت انى اخد فرصتى و ادخله فى بتاعى وفعلا قمت مسكته وقلت له : بابا مشيه على بتاعى..قالى و هو فاهم : بلاش يابسمه..انا مش عيزك تندمى.. انا مهمنيش وقلتله : طب نام انتى على ظهرك يا بابا وانا اقعد عليك.. قالى: ماشى بس متعمليش اللى فى دماغك..وافقته وكملنا وقمت قعدت عليه وفضل ماسكنى من وسطى ويطلعنى وينزلنى..بعدها ساب ايده..حاولت انى اطلعه من طيزىوادخله فى بتاعى لكنه مسكنى و قالى : بس يا مجنونه..وشالنى من عليه و قالى: افتحى بقك ولا ارميهم فى الارض؟؟ .. ساعتها كنت زى المجنونه فعلا عليه وفتحت بقى وجابهم كلهم فى بقى وكانو لزجين وطعمهم غريب ولذيذ و مميز لدرجة انى بلعتهم ..فى اللحظه دى بابا قالى : مبسوطه كده ولا عايزه تجيبى؟؟..رديت : ايوه يا بابا بس دخلو فيا تانى..رفض وقالى: لاء انتى كده خرمك داء و معتش فى كريم ومش هتستحملى..كنت ساعتها مش قادره وقلتله : بابا بلييز انا هستحمل..ورفض وفضلت احاول معاه و فى الاخر قاللى : انا موافق بس مش هينفع اجيبهم جواكى تانى..قلتله: ليه..: قالى: عشان ممكن تدمنى كده وتعوزى دايما ان حد يجيبهم جواكى وكل مالموضوع كتر كل ما حجم الطيز بيكبروانا خايف عليكى حبيبتى..رديت : بابا دى اول مره ليا واكيد مش هيحصل حاجه..عارضنى وقال: انا هخليكى تبلعيهم بس مش هجيبهم جواكى..فضلت الح عليه لغاية لما قالى: انتى تختارى يالعبلك وتجيبيهم وبس ياقوم..ساعتها كان بابا ماسك بز وبيفعص فيه وبيلعب فى بتاعى ..وعرفت انه مستنى لما اجيب عشان يبلع منى تانى وكان بتاعه لسه واقف وكبيير و بينزل فى نقت لبن منها على بتاعى ويحط بصابعه منها عليه ويلعب فى بتاعى عشان يبقى لزج و اهيج اكتر..واترجيته لغاية لما وافق وقالى : بس على شرط انك لو حسيتى بحاجه تجيلى على طول و متحاوليش انك تعملى كده مع حد تانى..ساعتها عرفت انى عجبته ووافقته ودخله فيا من طيزى تانى وجابهم جوه وفضل بعدها مطلعش بتاعه..واقعد يلعب فى بتاعى ويضربنى عليه جامد وكل مره اشد من اللى قبلها وده كان بيجننى ..وبعدها قلبنى على ظهرى وبدأ يجيب لبنه من جوه طيزى ويحط فى على بتاعى ويلعب فيه لغاية لما جبتهم .ولقيته قام ومسك بتاعه وحطه فى بقى وجاب تانى والمره دى كانو كتار اوى لدرجة انى فضلت قافله بقى لغاية لما لقيته تعب و خلص..بعدها قالى : قومى يلا عشان تاخدى شاور ..وساعتها كنت حاسه براحه وبتعب فى نفس الوقت..بس كنت مبسوطه وعدا اليوم ونمت وانا فرحانه انى عملت اللى كان فى نفسي!
اعرفكم بنفسى انا من صغرى وانا وحيدة افكارى ..يعنى دايما بفكر لوحدى من غير تصحيح من اى حد..وده خلانى دايما ابقى واثقه من نفسى و من ارائى و افكارى ومن غير معمل حساب لرأى الناس ..وكنت بعتقد دايما انى الوحيده من نوعى مابين صحابى اللى بفكر بالتفكير ده..بس من بعد مرور ايام وليالى عرفت انى مش الوحيده ..يمكن فى المكان اللى انا فيه بس مش العالم.. اماعن شكلى ..انا بيضه شعرى اسود طويل وعينى لونها بنى فاتح ومش قصيره ولاطويله وجسمى حلو بس كان فيا شىء بيلفت انتباه الناس ليا وبالاخص الشباب وهو حجم الطيز الكبير
بدا موضوعى وانا عندى 18 سنه ..كان اغلب وقتى فى البيت مابين التلفزيون والمرايا والكمبيوتر بتاعى..وكل يوم كان بيعدى عليا كنت بكتشف فيه حاجه جديده فيا..سواء كان فى شكلى او فى تفكيرى او اسلوبى..وزى ما قلتانى كنت بعتقد انى الوحيده اللى بتفكر باشكل ده ..بس من هنا بدا كل شىء يفسرنفسه..
باباعنده مكتب ..شغله مكنش ليه معاد..بس كان اغلب الوقت ينام الصبح وينزل بالليل..وده كان عكس ماما تماما واللى كان سببه مشاكل كتيره كانو بيعملوها مع بعض…
ماما عندها محل كانت دايما تنزل الصبح وترجع المغرب ..وفى الوقت ده يكون بابا بيحضر نفسه للنزول..
وفى يوم من الايام حسيت ان فى شىء غريب فى بابا وانه دايما نظراته ليا كانت غريبه ودايما كان يشدنى ليه..سواء كانت اناقته اوطريقته فى الكلام
او تعامله مع الناس..كان دايما بشدنى ليه يوم بعد يوم..كنت دايما بحاول اراقبه وهو نايم او وهو بياكل او بيتكلم فى التليفون..او وهوعلى الكمبيوتر..وفى مره من المرات حبيت اتكلم معاه واعرف ايه اسباب مشاكله الكتيره مع ماما بس مكنتش اتوقع اللى حصل..كان فى الحظه دى قاعد على الكمبيوتر وكان تركيزه عالى جدا وبدأت اول لحظه جنس فى حياتى بوقوع نظرى عليه وهو فاتح البنطلون وخارج منه بتاعه وماسكه بأيده وكان كبير و فى اخر هيجانه
ساعتها قلبى وقف فى مكانه وكان فى نفس الوقت اول مره اشوف فيها بتاع بابا فى حياتى..
فضلت فى مكانى ومتحركتش..ولما اخد بالو انى شفته..ساعتها كانت ردة فعله غريبه جدا..توقعت انه هيزعق وهيقولى امشى..ولكنه خاف وفضل فى مكانه لمدة 5 دقايق!!..وبعدها عدل هدومه وندهلى و قالى : بسمه تعالى..
انا مكنتش عارفه اعمل ايه ..ساعتها جالى شعور غريب..وحسيت انها كانت لحظه ممتعه و مميزه..وده خلانى سرحت لدرجة ان بابا افتكر انتى اتصدمت من الى حصل اوحصلى حاجه ..بمجرد انه ندهلى تانى كنت فقت ورحتله..كان بيكلمنى وهومتردد و خايف : بسمه انتى كام سنه دلوقتى..جاوبته : 18 ..قالى يعنى بقيتى كبيره وعروسه ..انا مكنتش عارفه ارد..
كمل : بسمه انتى اكيد شوفتينى..صح؟ جاوبت : ايوه ..قالى : انتى فاهمه يابسمه انا كنت بعمل ايه؟..
جاوبته بجراءه : ايوه..ساعتها بابا اتفاجىء
وسالنى: وانتى
عرفتى كده منين؟.
.جاوبته: من النت.
.فسألنى بسرعه: انتى بتدخلى على مواقع جنسيه؟.
.جاوبت:لاء
..وبعدها اترددت
.وقاطع كلامى : بسمه انتى عارفه انى عودتك دايما على الصراحه..ساعتها كنت خايفه ومكنتش عارفه اقول ايه..وكان بابا بيكلمنى بخوف شديدوكان ساعتها فى نفس الوقت الكمبيوتر بتاعه مفتوح على اللى كان بيتفرج عليه..ولمالاحظ انى عينى كانت سرحانه مع الفيلم قفل الشاشه وقالى : اللى حصل ده مش هيطلع ما بينى وبينك وبعدين هنقعد مع بعض ونتكلم كتير..ساعتها وافقته الرأى ورحت اوضتى..فضلت افكر فاللى حصل وتتطور تفكيرى كالعاده لحجات مكنتش اتصور انها هتحصل اوانى افقد القدره على التحكم فيها..
عدت ايام ولقيت نفسى فى قمة السخونه والحاجه لشىء يهدينى ..فكرت انى افتح كمبيوتر بابا وادور على الفيلم اللى كان معلم فى دماغى من اخر مره لما كنت مع بابا ..وفعلا لقيته وكانت لحظات ممتعه وانا بتفرج على الرجاله وهما نايمين مع البنات وشدتنى الفكره وشدنى اكتر التطبيق.. ولما فكرت لقيت انه اقرب شىء ليا هو… بابا
اعدت مرات اراجع نفسى واحاول انى ابعد الفكره عنى بس مقدرتش..كانت الفكره مسيطره عليا والتطبيق بالاخص..بس ازاى؟؟
ماما دايما كانت بتبقى فى المحل طول النهار ولما بيجى الليل بترجع..وده سمحلى بوقت كبير جدا عشان اختلى بيه..
وبدأت فى تنفيذ خططى ..انى احاول اجذب بابا ليا بأى شكل..ولقيت ان انسب طريقه هى انى اظهر جمالى كله ليه و احول انى اتقرب ليه كتير بأى حجه..و فعلا بدأت استنى ماما تمشى من البيت وابدأ اعمل اللى يحلا لى..
اول يوم بعد ماما مامشت حاولت انى اصحى بابا من انوم وده مش من عادتى وعملت انى تعبانه ..وكنت ساعتها لابسه بادى حمال خفيف واستريتش ومكنتش لابسه من تحتهم حاجه وكانت حلمات بزينى واضحه جدا ونفس الشىء من تحت كان الاستريتش موضح بتاعى اوى واللى ساعد على كده ان مكنش فى شعر لانى كنت بشيله دايما بكريم مزيل وده دايما كان بيخليه ناعم ونضيف..قربت لبابا وكان ساعتها نايم بالشورت بس وكان بتاعه واضح جدا من تحته وكان ساعتها هايج..
اترددت شويه بس منظر بتاعه كان منسينى اى عواقب او اى شىء ممكن كان يحصلوده غير انى كنت حاسه بشهوتى كانت عاليه..ركزت على انى اصحيه بهدوء وبدأت انده عليه بصوت واطى بس مصحاش..فكرت ساعتها انى امسك بتاعه وهو نايم
لان شكله كان بيغرينى بس حاولت اصحيه لاخر مره ..وسعتها فاق
وسألنى : فى ايه يا بسمه؟..
رديت : مش عارفه حاسه انى تعبانه ومش عارفه انام ومعدتى كل شويه بتوجعنى.
.رد عليا : قالى طب ومقلتيش لماما ليه كانت تخدك معاها او تجيب لك اى حاجه تريحلك معدتك..
جاوبت : اصل ماما مشت بدرى و انا محستش بيها .
.قالى : طب استنى اقوم اشوفلك حاجه تضيعلك المغصده..انا فرحت وفضلت قاعده على السرير وفكرت انى احاول اعمل اى وضع يستفزه ..ساعتها نمت على بطنى وحاولت انى ارفع البادى لفوق شويه وانزل الاستريتش عشان جزء من بداية الطيز تبان ..وقعدت اقول : بطنى يابابا بصوت واطى بحيث انه لما يجى يسمعنى ويشوفنى فى الوضع ده..
وفعلا جه بابا وكان جايب معاه حاجه زى شريط اقراص وبمجرد دخوله من الباب شافنى وانا فى الوضع ده ..وحسيت بيه سكت و وقف فى مكانه شويه ومكنش عارف يعملايه..عدت 5 دقايق وهو متحركش من مكانه وفكرت انى اتدور وابين بزينى ليه كمان ..ولماعينى جت فى عنيه سرع وجه عليا و قالى بصوت خفيف و مرعوش : خلاص حبيبتى..انا ..جبتلك حاجه هتهديلك معدتك..وانا فضلت اقول بصوت مغرى وكأنى بستنجد بيه : مش قادرهيا بابا ..قالى : طب قومى معايا اوصلك للاوضه واقعد معاكى شويه لغاية لما معدتك تروق..انا فرحت و خصوصا ان خطتى فضلت ماشيه زى ما انا عايزه..وفعلا سندنى وجت اللحظه وهو بيسندنى انه يشوف بزينى ..ولاحظت انه فضل باصص عليه لغاية لما دخلنا القوضه..ساعتها عملت انى بنام على نفسى عشان ياخد فرصته ويلمسنى ويثبت لى انى اثارته فعلا..بس ساعتها سألنى : حبيبتى انتى لابسه خفيف ليه..وده بعد ما لاحظ انى مش لابسه اى حاجه من تحت..رديت : اصل الدنيا حر يا بابا وانا مش بستحمل..وساعتها اصريت انى اخبط ركبتى فى الكوميدينو عشان اعمل اى حجه يلمسنى بيها..ساعتها بابا حطنى على السرير وسألنى : مالك ايه اللى حصل؟.. رديت : ركبتى يا بابا اتخبطت فى الكوميدينو..قال : اى واحده حبيبتى؟..شاورت على اليمين وكانت فعلا بتوجعنى..و فى اللحظه دى كنت نايمه على ظهرى والبدى كان مرفوع لفوق لدرجة ان نص صدرى كان باين منفوق واول مالمس ركبتى وبدأ يحسس عليها حسيت باحساس رهيب ودرجة شهوتى علت..وساعتهالاحظت انه كان مركز على مابين رجلى (بتاعى)اللى كان واضح جدا وملفت..وساعتها حسيت بايد بابا بتقرب وبتبعد..وفى الاخر حسيت بيها على بتاعى..ساعتها اتنفضت من السخونه وبابا ساعتها شال ايده بسرعه..وقالى مرعوش وخفيف : انتى كويسه يا بسمه دلوقتى؟..رديت بسوط واطى : معدتى راقت يابابا بس لسه ركبتى بتوجعنى..ساعتها بصيت لقيت بابا عنيه رجعت تانى لبتاعى واديه كانت بتترعش وهو ماسك ركبتى ..ساعتها حاولت انى افتح رجلى عشان اديله فرصه كمان و فعلا فتحتها على الاخر..وحسيت بأيده رجعت تانى تلمس بتاعى بس كانت اتقل من الاول وكان بيلعب بصابعه فى النص..انا كنت فى قمتى لدرجة انى مقدرتش اسيطر على نفسى واستسلمت لأدين بابا..وساعتها حسيت بايده التانيه بتسيب ركبتى وبتنزل على فخادى من ورا..لغاية لما حسيت بيها بتلعب بنفس الطريقه فى الطيز…بدأت اطلع فى اهاات لاشعوريه وكان بابا مستمرلغاية لما ايد بابا اللى كانت فى الطيز شالها وبدأ انه يقلعنى الاستريش بشويش..ساعتها مقدرتش امسك نفسى واستسلمت وساعدته بأنى ارفع رجلى..وفعلا قلعنى الاستريتش وساعتها حسيت بنفس سخن بيقرب منبتاعى..ولما بصيت لقيت ان بابا بيقرب بشويش بلسانه وبيحاول يلحس فى بتاعى..وانا كنت مستسلمه لدرجة انى فتحت رجلى على الاخر خالص وسبتله نفسى..فضل بابا يلحس لغاية ماحسيت انى هجيب على نفسى وقلتله بصوت خفيف : بابا كفايه..ساعتها باب مردش وفضل يلحس بوحشيه جوه وبره لدرجة انى مش قادره اوقفه..وحسيت بأنى هجيب خلاص ..ولاقيت بابا فضل فاتح بقه عشان يبلعهم..انا ساعتها مقدرتش اكتم على نفسى وكان هو بيسخنى اكتر بلعبه بصابعه فى الطيز لدرجة انى كنت حاسه انى هاموت..وجبتهم وبابا خادهم كلهم فى بقه..ساعتها حسيت بالراحه..وكنت تعبانه من اللى حصل وبابا مكنش لسه خلص .بعدها لقيت بابا قلع الشورت وجه ناحية صدرى وطلع بتاعه..ساعتها حسيت بنفس الاحساس من تانى واصريت انى لازم اشرب منه زى ما هوا شرب منى..و جه بابا وفضل يمسك فى بزازى ويلعب فيهم بوحشيه لدرجة انه من هيجانه قطع البدى وخلانى عريانه تحت ايده..ولاقيت نفسى لاارادى ايدى بتروح على بتاعه وساعتها سخنت من جديد و قمت من على السرير وزقيت بابا ومسكت بتاعه وفضلت امص له فيه والحس مابين رجليه وخصيته ..وهو كان فى قمة هيجانه لدجة انه نام على السرير و فضلت انا مابين رجليه وكنت زى المجنونه عليه لغاية لمالقيته بيقولى : كفايه بس خلاص سيبى..عرفت انه هيجيب و ساعتها كنت انا وصلت لقمة هيجانى وكان نفسى انه يدخله فيا بالظبط زى ماشوفت فى الفيلم..وسيبته بسرعه حاولت انى اهديه شويه وقلتله : بابا انا شفت الفيلم..بصلى وهو مستغرب وقالى : فيلم ايه!!..رديت : الفيلم اللى على الكمبيوتر بتاعك ولازم تكمل زيه باظبط معايا.. بصلى و هو مستسلم بخوف وقالى : ايوه بس مينفعش حبيبتى انتى صغيره ولسه بنت..بس ..خليها بعدين..
ساعتها ماكنتش عارفه اعمل ايه وكنت فى قمتى والشهوه متملكانى من جديد ..ورديت : طب من الطيز..رد وقالى بتردد: حبيبتى مش هينفع ممكن متنبسطيش وتوجعك..ساعتها مهمنيش وقلتله : بابا بلييز انا مش قادره..رد بيأس واستسلام : خلاص بس اجيب كريم عشان ماتحسيش..ساعتها كنت مبسوطه انه هيكمل معايا واننا مفيش حد معانا وانى فى امان..ورجع بابا ومعاه كريم ودهن منه شويه كتار على بتاعه الكبير الطويل وقالى : لفى يا بسمه..ساعتها لفيتله وحط كميه كبيره على الخرم عشان محسش بوجع..وقام مقرب ببتاعه وبدأ يدخله فيا بشويش..وانا كنت كل مادا بتعب اكتر..واحاول ارجع نغسى لورا عشان يخش اكتر ..ومره فى مره دخل كله والكريم خلص وفضل بابا يدخله ويخرجه وبأديه ماسك فى بز ويفعص فيه ويبوس فى ظهرى لغاية لما قالى انه هيجيب..فاصريت انه يجيبهم جوه طيزى لاما اشربهم..رد وقال: حبيبتى مش هينفع مش كويس علشانك..اصريت انه يجييب جوه وفعلا جاب جوايا وفضل سايب بتاعه جوه طيزى وهو لسه هياج لمدة 10 دقايق وهونايم فوقى ومش عايز يطلعه..وانا كنت فرحانه ومستلذه ..ومفيش بعدها قالى : كفايه كده ؟؟..رديت : لا يا بابا كمان..وفضل بتاع بابا جوايا يخش ويطلع..ولقيت اديه بشويش بتحسس على بتاعى وبتلعب فيه..فضل بأيده ويدخل صابعه بشويش ويلعب بره وبسرعه و بعدين يدخل صوابعه بشويش..ساعتها كنت فى قمت هيجانى وطلبت منه انه يدخله فى بتاعى..ورفض وقال : ماينفعش يا بسمه ..ماينفعش.. قلتله: بابا دخله فى بتاعى انا مش عايزه ابقى بنت..رد و قالى : مش هاينفع يا بسمه..واستسلمت ليه وكنت تعبانه من كتر ماهوا كان بيدخله ويطلعه بسرعه ويلعب فى بتاعى .وفضلت لغاية ماجيت اجييب وقلت له : بابا انا هاجييب تانى..قالى : لاء استنى امسكى نفسك شويه..وطلع بتاعه من جوه وفضل يضرب على طيزى بسرعه وجامد..كنت مش عارفه ليه بيعمل كده بس كنت مبسوطه..ولقيته قعد يلحس لى فى بتاعى ويضرب برضه على طيزى وانا ماسكه نفسى بالعافيه وماكنتش قادره..ولقيته وقف وقلبنى على ظهرى ومسك رجلى و رفعها عليا و قالى : امسكيه وحطيه انتى..ساعتها كنت مبسوطه انى ممكن اعمل اللى انا عيزاه وفعلا مسكت بتاعه وفضلت ادخله واطلعه فى طيزى و هو يروح ويجى وساعتها بابا مكنش فى وعيه و مش حاسس..حاولت انى اخد فرصتى و ادخله فى بتاعى وفعلا قمت مسكته وقلت له : بابا مشيه على بتاعى..قالى و هو فاهم : بلاش يابسمه..انا مش عيزك تندمى.. انا مهمنيش وقلتله : طب نام انتى على ظهرك يا بابا وانا اقعد عليك.. قالى: ماشى بس متعمليش اللى فى دماغك..وافقته وكملنا وقمت قعدت عليه وفضل ماسكنى من وسطى ويطلعنى وينزلنى..بعدها ساب ايده..حاولت انى اطلعه من طيزىوادخله فى بتاعى لكنه مسكنى و قالى : بس يا مجنونه..وشالنى من عليه و قالى: افتحى بقك ولا ارميهم فى الارض؟؟ .. ساعتها كنت زى المجنونه فعلا عليه وفتحت بقى وجابهم كلهم فى بقى وكانو لزجين وطعمهم غريب ولذيذ و مميز لدرجة انى بلعتهم ..فى اللحظه دى بابا قالى : مبسوطه كده ولا عايزه تجيبى؟؟..رديت : ايوه يا بابا بس دخلو فيا تانى..رفض وقالى: لاء انتى كده خرمك داء و معتش فى كريم ومش هتستحملى..كنت ساعتها مش قادره وقلتله : بابا بلييز انا هستحمل..ورفض وفضلت احاول معاه و فى الاخر قاللى : انا موافق بس مش هينفع اجيبهم جواكى تانى..قلتله: ليه..: قالى: عشان ممكن تدمنى كده وتعوزى دايما ان حد يجيبهم جواكى وكل مالموضوع كتر كل ما حجم الطيز بيكبروانا خايف عليكى حبيبتى..رديت : بابا دى اول مره ليا واكيد مش هيحصل حاجه..عارضنى وقال: انا هخليكى تبلعيهم بس مش هجيبهم جواكى..فضلت الح عليه لغاية لما قالى: انتى تختارى يالعبلك وتجيبيهم وبس ياقوم..ساعتها كان بابا ماسك بز وبيفعص فيه وبيلعب فى بتاعى ..وعرفت انه مستنى لما اجيب عشان يبلع منى تانى وكان بتاعه لسه واقف وكبيير و بينزل فى نقت لبن منها على بتاعى ويحط بصابعه منها عليه ويلعب فى بتاعى عشان يبقى لزج و اهيج اكتر..واترجيته لغاية لما وافق وقالى : بس على شرط انك لو حسيتى بحاجه تجيلى على طول و متحاوليش انك تعملى كده مع حد تانى..ساعتها عرفت انى عجبته ووافقته ودخله فيا من طيزى تانى وجابهم جوه وفضل بعدها مطلعش بتاعه..واقعد يلعب فى بتاعى ويضربنى عليه جامد وكل مره اشد من اللى قبلها وده كان بيجننى ..وبعدها قلبنى على ظهرى وبدأ يجيب لبنه من جوه طيزى ويحط فى على بتاعى ويلعب فيه لغاية لما جبتهم .ولقيته قام ومسك بتاعه وحطه فى بقى وجاب تانى والمره دى كانو كتار اوى لدرجة انى فضلت قافله بقى لغاية لما لقيته تعب و خلص..بعدها قالى : قومى يلا عشان تاخدى شاور ..وساعتها كنت حاسه براحه وبتعب فى نفس الوقت..بس كنت مبسوطه وعدا اليوم ونمت وانا فرحانه انى عملت اللى كان فى نفسي!
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)