أنا وزوجة أبي الهيوجة

تزوج أبي من جنان بعد أمي بـ3 أشهر وكنت أبلغ الـ14 من عمري وكانت جنان سيدة فائقة الجمال وصغيرة في السن إذ انها في ال 24 من عمرها وأبي يكبرها بـ20 عاما ولكنه لا زال يبدو عليه علامات الشباب ولكنهم بداوا شجاراتهم من ثاني يوم بعد الدخلة وكان ابي دائم السفر وعلاقتي توطدت كثيرا مع زوجة ابي فكانت تهتم بكل شؤوني وتعاملني بحب واحيانا ما كانت تشكي لي قساوة ابي عليها وضربه المبرح وكانت تكشف عن الأماكن المضروبة فيه لتريني العلامات الحمراء على كل جسمها وغالبا ما تكون تلك المناطق من الاماكن المثيرة وسني يهتاج لاي شئ يراه حتى لو كانت نملة بالمايوه وكنت اواسيها بالاقتراب منها وضمها على صدري وتبدا بالبكاء ولكن حتى بكائها كان من النوع المهيج لي فيشتد زبري ضاغطا لاعلى وكأنه يريد الخروج وأعتقد بأن جنان لم تكن تلاحظ انتصاب زبي ولا اخفي بانني قد انزلت حليبي داخل البنطلون او الشورت عدة مرات عند ضمها وبكائها . حتى أن أبي بدا يسهر كثيرا خارج البيت ولا يهتم بجنان وكانه يعاملها كمربية لولده او طباخة فكنت اشفق عليها كثيرا وابقى بجانبها لاواسيها من جفاء والدي لها وغالبا ما كانت تدافع عني امام والدي وقسوته وتقول له انه لولا وجودي ما كانت بقيت معه . وفي يوم سافر ابي كعادته وكانت تلك ايام الشتاء القارصة والبرق والرعد بشكل مخيف فجاءت جنان الى غرفتي وتقول لي هل انت خائف حبيبي فقلت لها قليلا فطلبت مني ان انام معها بغرفتها لانها لا تستطيع ان تغفو على اصوات البرق والرعد وانها خائفة جدا وذهبنا الى سريرها وكانت تلبس قميص نوم خفيف وللعلم بان بيتنا كان مجهز باحسن آلات التدفئة نمت على ظهري وكنت أستعد للنوم ولكنني لم أستطع وذلك لوجود امرأة سكسية وهيوجة مثل زوجة أبي ، وخصوصا أننا في مكان واحد وبات الصمت يلف المكان وأظن أنها هي أيضا كانت تريد القيام ببادرة وأغلب الظن أنها كانت مستحية وقد أحسست ذلك من خلال تقلبها المتململ بالسرير وفجأة قربت حنان ومسكت يدي تجرني اليها قائلة انت اليوم زوجي ساحضنك بقوة وابتسمت لي ولكني استعجبت منها ولجراتها اذ انها كانت بنت بريئة ولكنها تغيرت كثيرا في الاونة الاخيرة . ولكن المشكلة كانت في زبي اذ انه دائم الانتصاب فشدتني اليها وتسحب يديها تحت قميصي وتتلمس لحمي ووضعت راسي على صدرها لابدء بشم روائحها التي اشعلت نيران جسدي, وشفاهي على لحم صدرها ولكنني اخجل من المبادرة بتقبيلها وانا متاكد بانها كانت تحس بانتصاب زبي ولكني لا اعرف عن سكوتها وحتى انني بدات لا شعوريا اضغط زبي على لحمها لارتفاع حرارة زبي والروائح العطرة المنبعثة من جسد زوجة ابي ، وفجاة وبدون انذار طبعت جنان قبلة على شعري ولكنني لم اعلم معنى تلك القبلة وانتظرت قليلا لاراها تنزل الى وجهي وتمسكه بيديها وتطالعني وتقترب من شفاهي وهي تقول بكل حنية وصوت دافئ اتحب ان اقبلك فبلعت ريقي من خجل المواجهة ولا اعلم كيف استطعت ان اصدر صوتي وارد عليها بصوت مرتجف قائلا اجل فانا احبك جدا يا جنان وطبعت قبلة على شفاهي استمرت حوالي دقيقتين واناملها تحسس على جسدي وتتحرك لتنزل يدها وتدخلها من خلف الشورت الى زبي وتمسكه فتقول انت لست بسهل وانما كأبوك لديك زب كبير ورائع لم اكن افكر بشئ لانني على وشك انزال حليبي وعندها تجرأت وخلعت الشورت وهجمت على بزها امصه ورقبتها وكانت المرة الاولى لي وبعد دقائق انفجر زبي بسائله وبدا يفرغ السوائل على يد زوجة ابي . استاذنت منها لاذهب للحمام ولكنني في الوقت نفسه سررت كثيرا باكتشاف جسمي وانني اصبحت من البالغين وخصوصا بعد دلك الشعور المهيج عندما يقذف لبنه . رجعت من الحمام الى جنان بنفسية ثانية شعور رجالي وليس صبياني وخصوصا بعد ان كسرت الكثير من الحواجز نمت بجانبها ونزلت تحت اللحاف وقربت مني جنان وتحضنني واذ بالمفاجئة الكبرى ، جنان عاريه تماماً . احسست بنار تلعب براسي وزبي يضرب لحمها من خلف الكيلوت لتنزله وتعريني بيديها وتقترب مني وتلف لتعطيني ظهرها وتمسك يدي لتلفها على بزازها ولكنني لست مستوعبا للموقف بعد . لم اعرف كيف اتصرف شعور جميل ويدي على صدرها ولكن مادا بعد ؟ اعترف لنفسي بانني كنت غشيما بهده الاشياء تنمحن بطيزها رافعة فلقاتها لتضع زبي بينهما وترجع قليلا كل برهة ليصل الى مكان مسدود وتعلي طيزها وتضرب بزبي لاحظت يديها تتحرك بسرعة ولاحظت بانها تلعب بكسها وبسرعة وتصدر اصواتا فيها اهات قوية . وتستدير وتقول ان صدري يوجعني اريدك ان تقبله وتمصه ولا تتوقف الى ان اقول لك خلاص فمدت بزها ووضعته على شفاهي وبدأت اقبله على الخفيف وشدت راسي تضغط شفاهي على بزها قائلة مصه والحسه اقوى ، زدت المص واللحس واحسست بان زبي يشتد علي وأريد ان اضغطه بشيء قاسي واقربه الى فخدها واكبسه على رجلها واضغط كل قليل على لحمها الطري واحس بنشوة كبيرة تسري وتساءلت هل سيقدف زبي مثلما حصل لي بالاول فكنت اتمنى ان يكون كذلك لان له احساس رائع وانزلت زوجة ابي راسي الى كسها وترجوني ان ألحس كسها بقوة وبدأت الحسه وتفاجئت بوجود مياه لزجة كثيرة على كسها ولكنني لم اكترث وبدات بتقبيل كسها واهات جنان ترتفع كلما اشد بشفاهي ولساني على شفراتها ومهبلها . ورفعتني الى فوق وانا اتنقل باللحس والمص من بز الى بز وانا افتش لزبي عن مكان جديد اضغطه عليه لأحس بزوجة ابي انها تساعدني بتقريب كسها اليه ووضعه امام شفراتها ليزلق داخل كسها لكثرة المياه اللزجة التي امسكت بها قبلا وصرت احب مياهها لانها تساعدني وتعطيني شعورا لذيذاً ولا بد لي في يوم ان اشكرها واقبلها ، دخل زبي وبقي داخلا ولكني احس بحرارة كسها ولكن لم يكن هناك شيء او جدار لحمي لاضغطه عليه فاحترت مادا افعل فبدات جنان تتلوى تحتي تريدني ان ابدأ بنيكها فمسكت طيزي وخصري وبدات تعلمني كيف انيك برفعهما وانزالهما . اعجبتني الحركة فاحببت اثبات رجولتي فانيكها واشد بزبي داخلا فرفعت وجهي اخيرا من صدرها لانني خفت ان أرفعه لوحدي فتزعل وبدات تمص شفاهي وانا افعل مثلها وزبي يرزعها بضربات قوية وتتأوه وكنت مبسوط جدا بنفسها الحار ورائحة فمها العطرة الممزوجة برائحة المكان الجنسية لتعطي على الجو لحظات رومانسية رفيعة المستوى بدأنا بانفاس تزداد نفخا وحرارة ونحن نمص بشفاه بعض حتى انها تعضني احيانا وترتفع اصواتها لاحس بحركاتها اسرع وتقول نيكني حبيبي نيك كسي انا مشتاقتلك من زمان وانا ازيد سرعتي الى ان بدات تصرخ واحسست بمياه حارة تلف على زبي وتغلفه بحنان ليبدا قذفي وانا اتنهد بصعوبة لكثرة قدف البالغ الجديد كنت ساقوم ولكنها ابقت زبي داخلا وانا ما زلت فوقها وهي محتضنة جسدي . وهكذا علمتني زوجة أبي كيف أنيك وشكرتها على ذلك ، وهي ايضاً شكرتني على كيف امتعتها بنيك كسها وكيف أني رويت ظمأها.

أخي أعاد النضارة إلى جسدي

أنا إسمى سامية وإسم الدلع سمسم عمرى 28 سنة ممتلئة القوام وجميلة كما يقول أهلى وأصدقائى متزوجة من خالد الذى يعمل بالتجارة بإحدى الشركات الكبرى للتصدير والإستيراد يقضى خارج البلاد من شهرين إلى ثلاثة ويعود ليمكث معنا من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع وأحيانا يتم إستدعائه بعد بداية أجازته بأيام قليلة يحبنى جدا ويتمنى مجىء اليوم الذى يؤسس فيه شركته الخاصة ليظل إلى جوارى انا وإبننا سامح الولد الشقى صاحب الخمس سنوات. وهناك والدتى التى أحمل نفس إسمها وقسمات وجها والتى تعيش بمفردها معظم أيام الأسبوع بعد وفاة والدنا منذ ستة أشهر تقريبا ولا تستطيع النوم إلا بإستعمال الحبوب المنومة وحتى مجىء أخى الأصغر سامر والذى يقطن فى شقة أعلى شقة أمى من عمله بإحدى شركات البترول الدائم الخلاف مع زوجته والتى كانت تترك شقته كثيرا وتقيم لدى أسرتها كثيرا حتى تم الطلاق. وهناك إخوتى البنات سحر وسالى المتزوجتان وتقيمان بخارج البلاد مع زوجيهما بصفةمستمرة. بعد وفاة والدى إتفقت مع زوجى أن أعيش مع أمى فى شقتها لحين عودته لرعايتها خاصة أننى لا أعمل وحتى لا أشعر بالملل من الوحدة ولأجد من يساعدنى فى توجيه ورعاية إبنى . وحتى أثناء وجوده فى أجازته كنا نذهب جميعا إلى أمى ونبيت عندها كثيرا فقد كانت تفرح لذلك ولم يقصر زوجى فى فى ذلك الأمر أو أى طلب طلبته منه. وكانت الأيام تمضى بصورة طبيعية وروتينية مملة أكثر من اللازم الإستيقاظ المبكر وتوصيل سامح إلى حضانته القريبة من المنزل والعودة وإستكمال النوم حتى الظهيرة ثم إحضار سامح من الحضانة والتسوق قليلا ثم العودة ومساعدة أمى فى وجبة الغداء .ونشاهد التليفزيون حتى موعد نوم أمى التى تأخذ حبتها وتنام مبكرا قليلا وأظل أنا أمام التليفزيون أشاهده بعينى فقط أما عقلى فيذهب للتفكير فى زوجى ومراجعة الذكريات . ولم يكن يؤنس وحدتى إلا عودة أخى فى أجازاته القصيرة حيث ننشغل فى التحدث أو يأخذنا للتنزه أو غيره من المناسبات والواجبات الإجتماعية. وفى أحد الأيام عندما توجهت لإحضار إبنى من الحضانة خرجت مبكرة حيث قررت الذهاب للتسوق أولا ثم بعد ذلك أحضره من الحضانة فإلقيت فى السوق بإثنتان من زميلاتى القدامى لم أرهما منذ سنوات وبعد التحية صممت إحداهما على إصطحابنا إلى منزلها القريب جدا من السوق لشرب الشاى والتحدث عن أحوالنا ، وهناك بدأت كل واحدة فى التحدث عن حياتها وأسرتها وأبناءها وعندما علموا بأنى أقضى مدة طويلة بدون زوجى بدأتا فى الضحك والسخرية منى بكلام مثل حد يسيب القمر ده ويسافر ، وياترى جسمك الجميل ده بيستحمل يعيش عطشان المدة دى كلها ، و يا قسوتك يا شيخة وبعض الكلام القبيح جدا الخاص ببزازى وكسى وغيرها . وكنا نضحك بهستيرية من هذه التعليقات. وعدت للمنزل ودخلت غرفتى لأبدل ملابسى ولا أدرى ما الذى جعلنى أنزع عنى كل ملابسى لأشاهد العطش الذى بدأ يغزو كل جزء من جسدى وسألت بصوت هامس لماذا أعيش فى الحرمان ، وهل هناك أحد غيرى يعيش فى ذلك الحرمان ؟ وبدون وعى أو تفكير لا أدرى لماذا تذكرت أخى سامر فهو أيضا يعيش فى نفس الحرمان منذ تركته زوجته على الرغم من وسامته ودخله المادى المعقول ولا أدرى أيضا لماذا تذكرت بعض نظراته الخاصة لبعض أجزاء جسدى وأيضا لا أعرف السبب فى فى تخيلى له عاريا أمامى فى هذه اللحظة . حولت طرد تلك الأفكار من رأسى وجريت لأبتعد عن المرآة وأخرج من الغرفة وتذكرت أننى لم أرتدى ملابسى وإرتديتها وخرجت الغرفة مسرعة لأجلس أمام شاشة التليفزيون ، ولم تغادر تلك الأفكار رأسى من تلك اللحظة. ومضى يومان وإقترب موعد عودة أخى فى أجازته ومازالت رأسى مشغولة بتلك الأفكار التى لا أعرف إن كانت سيئة أم جيدة ولم أستطع مقاومة التفكير فى كيفية إرواء عطش جسدى وإعادة النضارة إليه مرة ثانية ، ولكن كيف بأخى ؟ ولاحت لى فكرة قلت لنفسى أن أجربها وذهبت إلى شقتى وإنتقيت بعض قمصان النوم المثيرة وأخذتها معى وبدأت أراجع الأفكار والخطوات والأسئلة وغيرها التى سوف تساعدنى فى حل مشكلتى ساعدنى فى ذلك وقت الفراغ الكبير الذى أقضيه وحدى بعد نوم أمى وإبنى. بعد ثلاثة أيام حضر أخى وإستقبلناه كالعادة بالأحضان والقبلات العادية وتناولنا العشاء الفاخر الذى أعددته بنفسى وبعد الضحك والتهريج وملاعبة إبنى لخاله ومشاهدة التليفزيون نام إبنى وبعد قليل إستأذنت أمى لتنام وقالت لنا أنها ستذهب فى العاشرة صباحا لتزور خاتلى وسوف تعود بعد الظهيرة لأن ذلك يوم أجازتها وأجازة زوجها، وبعد ثوانى نادت أمى لعادل وأخبرته أن حبوبها المنومة إنتهت ورجته أن يحضر لها غيره من الصيدلية فطلب منها محاولة النوم بدونها مرة واحدة فرفضت فذهب سامر لإحضار الدواء فلم يجد النوع المطلوب فى أكثر من صيدلية فإتصل هاتفيا بأمه ليسألها رأيها فى أن الدواء غير متوفر وأن البديل أقوى قليلا من سابقه فطلبت منه إحضاره وفى الغد يحاولون إيجاد الصنف السابق فأحضره سامر وعاد ونامت الأم بعد أقل مندقيقة واحدة. وخلا الجو لى ولسامر ونحن نجلس بصالة المنزل وبدأت الحوارات المعتادة عن أخبار الشغل وأخبارى وأخبار زوجى وقمت بعمل كوبان شاى من الطراز العتيق وأثناء عمل الشاى أخبرنى بأنه سيصعد ليغير ملابسه ودخلت أنا الأخرى وبدلت ملابس بأفل من التى كنت أرتديها وأكثر تحررا منها وعاد وهو يرتدى شورت جينز وتى شيرت خفيف وطال الحديث وإمتد حتى وصل إلى زوجته وبعد مدة من الحديث عنها ذهب الحديث ليأخذ مجرى آخر عن قمصان نومها وملابسها الداخلية فأخبرنى بأنها كانت تمتلك الكثير منها ولكنها لم تكن ترتدى أكثر من ثلاثة منهم بصفة دائمة على الرغم من روعة القمصان الموجودة لديها وأنه يحتفظ لديه بشقته الآن حوالى ثلاثة منها فتصنعت الدهشة حيث كنت أعرف تلك المعلومة من قبل وقلت له كيف إذا كنت أناأغير قمصان نومى ثلاثة مرات يوميا حتى يرانى زوجى بشكل مختلف كل فترة فتعجبمن ذلك وقال ثلاث مرات يوميا ؟ وقال لى مش إنتى أختى ؟ أتعلمين أننى لم أراك يوما هنا أو فى شقتك ترتدين قميصنوم ؟ فقلت له مستحيل ذلك ! معقول !؟؟ فحلف لى على ذلك فقلت له إذا كان أنا معايا هنا أكتر من عشرة قمصان نوم. فرد قائلا عشرة !؟ لا أصدق ذلك ومتى ترتديهم فقلت له عند نومى فإننى لا أرتاح فى النوم بالجلباب أو البيجامة. فقال لى بتلقائية ممكن تفرجينى عليهم فتصنعت الدهشة وقلت إذاى يعنى ؟ وأنا أرقص من داخلى فقد نجحت خطتى. فقال متلعثما قليلا وأحس بأنه من الممكن أن يكون قد أخطأ عايز أعرف ذوقك فى إختيار ملابسك مثل زوجتى السابقة أم أفضل . فقلت له حتى لا تطير الفرصة من يدى ومن جسدى الذى بدأ يرتعد من الداخل طبعا أفضل بكتير وقمت ودخلت غرفتى متباطئة وكنت أشعر بأن عينيه تتفحصنى من الخلف ليس كذلك فقط بل تخترقنى من الخلف حتى تصل لترى من الأمام وأحضرتهم فى الشنطة فقال لى لأ مش كده أنا عايز أشوفهم عليكى فسكت للحظة ولاحظت لمعان زائد فى عينيه وإتسعت عيناى أنا الأخرى وبدون أى كلمة أو تعبير آخر عدت للغرفة وأغلقت بابها خلفى وإعتقد بأننى زعلت منه فنادى لى قائلا بأنه سيصعد إلى شقته فقلت له أن ينتظر قليلا فجلس على الكرسى المواجه لغرفتى ونظرت عليه من ثقب الباب ولاحظت أنه متوتر وعينيه مسلطة على باب الغرفة فى إنتظار خروجى. وإحترت ماذا أرتدى أولا فهناك قمصان لا يتم إرتداء سوتيان أسفلها وهناك قمصان يتم إرتداء كيلوت فتلة أسفلها فبدأت بقميص وردى شفاف مثير نوعا يصل إلى الركبة يظهر منه صدرى من أعلى ومن الجانب حيث أن صدرى كبير نوعا ما ولم أخلع ملابسى الداخلية وإرتديت عليه روب تركته مفتوح ونظرت من ثقب الباب قبل أن تخرج فوجدت عينيه مازالت مسلطة على الباب ويديه تتحرك على الشورت من الخارج فوق السوستة .وفتحت الباب لأخرج وأنا أبتسم وكنت مكسوفة و أنظر إلى الأرض فسمعت عبارات الإعجاب والإطراء الرائعة فسألته عن رأيه فأجاب روعة فسألته كفاية كده ولا تشوف كمان ؟ فقال لى كمان فعدت للغرفة وإخترت قميص أبيض طويل مفتوح من الجوانب حتى فخذى من أعلى ولم أرتدى السوتيان أو الروب هذه المرة ومن إثارتى كانت حلماتى منتصبة بشدة تكاد تخترق القميص وكانت واضحة للعيان وخرجت إليه فشاهدت الإثارة فى عينيه أكثر من المرة السابقة وكلمات الإعجاب أعلى وبدون أن أسأل قال كمان. وبدأت أرتدى الواحد تلو اللآخر وأنا منتشية من نظرات الإعجاب حتى لم يبقى سوى قطعتان فقط فسألنى كمان فقلت له لم يبق إلا قطعتان فقط المايوه وأعتقد بأنك لن تريد أن ترانى ألبسه وقميص القمصان أو السوبر فقال لى بدهشة وتطلع كمان عندك مايوه وتفتكرى إنى ممكن أحرم نفسى إنى أشوفه أو إنك ممكن تحرمينى من إنىأشوفه !!!؟ فضحكت وقلت له و**** يا سامر ما أنا عارفة إنت ناوى على إيه ومش باين عليك هتجيبها البر! فقال لى بس عارف إنك مش هتحرمينى من حاجة وعدت لأرتدى المايوه وكان عبارة عن ثلاثة قطع سوتيان صغير لا يغطى سوى حلماتى المنتصبة فقط وكلوت أصغر بكثير يظهر منه جوانب كسى وفتلة تخترق خط طيزى حيث جسدى الممتلىء وقطعة تلتف حول المايوه لا تستر شيئا وهنا فكرت قليلا وسألت نفسى هل أخرج أم لا ؟ ولم ينتصر عقلى وإنتصرت رعشة جسدى ونظرت من ثقب الباب وجدته يفعل نفس الأمر عينه على الباب ولكن هذه المرة يده داخل الشورت تداعب زبره المنتصب وخرجت فرفع يده بسرعة من الشورت وتزايد إتساع عينه وإزداد لمعانها وفتح فمه مبهورا وقال مش ممكن الحلاوة دى ضحكت بصوت عالى وقلت له ها خلاص ولا لسة عرفت إن ذوق أختك أعلى بكتير من أى حد تانى ؟ فقال طبعا ذوق وحلاوة وطعامة بس ياترى قميص القمصان السوبر ده زى الحاجت الحلوة اللى فاتت فضحكت وقلت لا أعلى بكتيير وهتشوف! وإلتفت لأعود لأرتديه ووفى الطريق لمحت بعينى دبوس إيشارب ملقى على الأرض فإنحنيت لأرفعه وكانت طيزى كلها فى مواجهة وجه فتذكرت ذلك فنظرت بجانب عينى فوجدت عينيه متسمرة عليها فإبتسم عندما رأى عينى فشعرت بالخجل وجريت إلى الغرفة وخلعت المايوه بعصبية شديدة لا أدرى لماذا وإرتديت الروب وخرجت فقال لى خير فيه إيه ؟ فقلت له القميص ده مينفعش يتلبس كده دقيقتين بس وسوف ترى. ودخلت الحمام وأخذت شاور سريع حتى تضيع رائحة عرقى ورائحة السوائل التى كانت تنزل من كسى للإثارة الداخلية التى كنت بها وأيضا لأن المرأة عندما تستحم وترتدى قميص نوم يكون هناك إختلاف فى شكلها ثم عدت فقال لى هل هناك طقوس خاصة لإرتداء القميص ده ولا إيه ؟ قلت طبعا إنت فاكر إيه يعنى ؟ ودخلت غرفتى وأخرجت القميص كان قميص أسود قصير جدا على الصدر شيفون أسود يظهر بزى كله بوضوح وبقية القمص ورود مفرغة متصلة ببعضها يعنى بالعربى كدة مافيهوش قماش فى منطقة البطن أو الجزء المتبقى من الظهر وشيفون مثل الصدر على المنطقى الصغيرة بأسفل القميص والتى بالكاد تغطى وسطى وطيزى يعنى بالنسبة لى رائع ولم أرتدى شيئا أسفله مطلقا وقمت بعمل تسريحة جديدة لشعرى لتظهر جمال وجهى وتتناسب مع روعة قميصى الساحر ووضعت بارفان هادىء ونظرت من ثقب الباب لأرى ماذا يفعل سامر فوجدته قد غير مكان جلوسه وجلس على كرسى الأنتريه الجانبى ويديه تلعب داخل الشورت كالعادة وقمت بالخبط على الباب بهمس وقلت له ها جاهز فقال لى على نار وحياتك ففتحت الباب ونظرت من خلفه وقلت له أغمض عينيك ففعل فخرجت وقلت له إيه رأيك بأة ؟ ففتح عينيه وتسمرت على جسدى من الأسف ينظر إلى كسى الذى كان يظهر بوضوح خلف الشيفون الأسود بين أفخازى البيضاء و كانت حلمات بزازى تدفع القميص تريد أن تمزقه حتى ترتمى بين شفتيه وتضع نفسها بين أسنانه ليلتهما ولم يتكلم مطلقا حتى سألته مرة ثانية إيه رأيك ؟ فقال رأيى إنه مش ممكن يكون فيه كده أبدا ده مش سحر بس ده أكتر من السحر إنتى فتنة فضحكت وجلست على كرسى الأنتريه الذى أمامه على مسافة قربة منه ووضعت قدما على قدم وبزازى تبدو كأنها خارج القميص واضحة المعالم وحلماتى موجهة إليه كأنها تناديه. وقلت له نتكلم شوية فقال هو بعد كده يكون فيه كلام معدش فاضل حاجة فرددت بسرعة لأ فيه فقال فيه إيه ؟ قلت لسة فيه حاجتين مش حاجة واحدة بس ! فقال لى هما إيه ؟ فصمت قليلا وبتردد قلت الحاجة الأولى إنى أشوفك لما كنت بتكون مع مراتك كنت بتكون لابس إيه فقال مرة أكون لابس الشورت ده بس من غير تى شيرت فقلت له عايزة أشوفك زى ما تكون جالس معها فخلع التى شيرت فظهر صدره العريض الممتلىء بالشعر بصورة جذابة فأحسس بأن عيناى تلمعان بشدة وأحسست أن لعابى سوف يسيل من فمى وتماسكت وقلت له ده الشورت الجينز فيه إيه تانى قال البوكسر فقلت له طيب عايزة أشوفه فقال ثوانى وصعد إلى شقته وإرتداه وعاد ثانية وحدث مثل حدث عندما رأيته المرة السابقة وتماسكت مرة ثانية وقلت له وفيه إيه تانى قال الكيلوت العادى فقلت له مش هتخلينى أشوفه ؟ فقال طبعا وصعد مرة ثانية فى هذه اللحظات عدلت من جلستى على الكرسى بحيث كنت أجلس على طرف الكرسى وأركن ظهرى وعاد ثانية مرتديا الكيلوت ولم يستطع أن يخفى زبره المنتصب والذى كان موجها إلى وجهى كصاروخ فضاء وكانت إحدى بيضاته تخرج من جانب الكيلوت وعندما رأيتها أحسست بأننى أرغب فى الهجوم عليها أكل فيها وأكل الصاروخ الموجه بأسنانى لا بشفاهى فقط وبذلت كل جهدى حتى لا أفقد سيطرتى على نفسى وبادرنى هو ده اللبس اللى كنت بكون فيه مع مراتى فقلت له وتركتك دى فعلا مجنونة فجلس على الكرسى وقال لى دى الحاجة الأولى الحاجة التانية إيه ؟ فقلت له لم يعد هناك غير أن تقول إفتح يا سمسم . فقال إفتح يا سمسم فأنزلت قدمى من على قدمى الأخرى ببطء شديد وبدأت أباعد بين قدمى الإثنتين ببطء وأنا أنظر إلى عينيه التى تخترق ما بين أفخادى وتتسمر على مشهد كسى الذى يظهر أمام عينيه حتة حتة وقال متلعثما مش ممكن اللى أنا بشوفه ده أكيد ده حلم ولو كان حلم مكانش هيكون كده أبدا وكان زبره يتزايد فى الإنتصاب كنت أشاهده وأتخيل أنه سيصل إلى فمى ويلعب بين بزازى ويخترق كسى وهو جالس فى مكانه فقام سامر وجلس على الأرض بين أقدامى وبدأ يقترب وجه من كسى حتى تعانقت شفاه مع شفاه كسى لم أشعر فى هذه اللحظات بأى شىء آخر سوى أننى سعيدة وأشعر بنشوة غريبة فلم أتذكر أنى مع أخى بل كنت مع عاشق يضم معشوقته وعشوقة تضم عاشقا وكنت أحاول أن أكتم تأوهاتى بشدة ولكنى كنت أشعر أحيانا بأن هناك صرخات تفلت منى هل هى من شفاهى لا أدرى أم من شفاه كسى الملتهب بحرارته لا أدرى وأبعد سامر رأسه وأمسك بيدى وقبلها قبلة طويلة وقام من مكانه وجذب يديا فقمت وعانقنى وعانقته وتعانقت شفتانا بقبلة لم أتذوق مثلها أبدا وبدأت يداه تتحرك على ظهرى بلطف شديد حتى وصلت إلى طيزى ووضع يديه تحت القميص وأخذ يدلك فى طيزى برفق شديد ويضمنى إليه أكثر وبدا جسدينا كأنه جسد واحد لا فاصل بينهما وحركت يدى على ظهره حتى دخلت أسفل الكيلوت حتى وصلت إلى زبره الذى كان ملتصقا ببطنى وأخذت أدلكه له بلطف شديد وبدأت أقبل صدره وشعر صدره يدغدغ وجهى وجسدى وبدأت أنزل على قدمى وأنا أقبل كل جزء فى صدره وبطنه حتى وصلت إلى مواجهة زبره وأنزلت الكيلوت ببطء وبدأت أقبل زبره بحرارة شديدة وبنهم أشد وكانت تصدر منه تأوهات خفيفة ويمسك برأسى ويداعب شعرى ويجذبنى تجاه زبره أكثر وأكثر حتى دخل كله داخل فمى وأخذت أدخله وأخرجه من فمى بقوة حتى جذبنى سامر ودخل بنا إلى غرفته القديمة التى كان يعيش فيها قبل الزواج وأمسك بى أمام سريره وحضننى وقبلنى وأخذ يرفع قميص نومى الساحر حتى إننى لم أشعر بأننى أصبحت عارية بدون أى فاصل بينى وبينه ورفعنى بيديه ووضعنى على السرير وبدأ يقبلنى ويقبل رقبتى حتى وصل إلى بزازى التى بدأ يعصر فيها بشفاه ويمزق حلماتى بأسنانه لم أكن أشعر بشىء مطلقا وكأننى فى دنيا أخرى غير التى أعيش فيها لا أشعر سوى أن النضارة بدأت تعود إلى كل قطعة فى جسدى كنت أشعر بحرارة خدودى وإنتصاب بزازى كلها لا الحلمات فقط كنت أشعر بنبضات كسى وإعتصاره بين شفايف العاشق صعدت على السرير وجعلته ينام على ظهره وإتجهت أبحث عن زبره ليملأ فمى وصعدت بفذى على رأسه لأملأ فمه بكسى لحظات لن أنساها أبدا فلم يحدث مثل تلك النشوة لى من قبل أبدا كنت أرغب فى أن آخذ كل شىء فى تلك اللحظات فقام سامح جالسا على السرير وجذبنى إليه وجعلنى أجلس على قدميه وبدأ يدخل زبره فى كسى وأنا أتأوه بشدة حتى دخل زبره كله فتأوه هو الآخر وإحتضننى وأخذ يقبل شفاهى ويعصر بزازى ويبعدنى ليأكل بزازى بأسنانه وبدأت فى التحرك على زبه أصعد وأهبط وأنا أشعر بأن إحتكاك زبره بجوانب كسى كأنه بلدوزر يدخل من باب صغير حرارة شديدة وألم جميل وبدأت أزيد قوتى وسرعتى وأنا أحتضنه بشدة وكأنى خائفة أن يهرب منى ويتركنى لا أدرى لماذا فكرت فى ذلك! وبدأ سامر يقلب فى وكأننى عروسة لعبة بين يديه بجميع أنواع الحب التى ما زلت أشعر بوجودها بذاكرتى حتى الآن حتى قذف داخل كسى حليبه الساخن فصدرت منى آهة نشوة لن أنساها وأعتقد أننى لن أستطيع أن أخرجها مرة أخرى وقام بعد ذلك بإحتضانى وتقبيلى وأنا أحضنه وأقبله وبدأ يحدثنى بأنه غير مصدق لما حدث وإن كان قد تمناه لفترات طويلة إلى أن تزوجت ففقد الأمل فى ذلك خاصة بعد زواجه هو ولكن هذا ماحدث . فطلبت منه أن يصعد إلى شقته حيث بدأت تظهر آثار النوم على عينيه وذلك حتى لا ننسى أنفسنا وننام خاصة أن والدتى تستيقظ مبكرا كذلك سامح إبنى وإن كنت أتمنى ألا تفارق حضنى أبدا . ففعل ذلك بصعوبة وذهب . فقمت ورتبت الغرفة كما كانت وأبدلت ملابسى وجعلت كل شىء مثلما كان. نمت وأنا أشعر بأن جسدى كله مندى بالماء فهكذا تم رى الجسد وفى الصباح ستعود نضرته ولم أحلم بشىء لأننى نمت نوما عميقا وفى الحادية عشرة صباحا إستيقظت فلم أجد إبنى سامح فعلمت أن أمى أخذته معها حتى لا يزعجنى أو يزعج خاله فى يوم الأجازة. فأخذت دشا باردا وتناولت قطعتى فاكهة وأبدلت ملابسى ولبست قميصا أسفل الركبة بمسافة بسيطة جدا يعتبر جلباب قصير كنت أرتديه عادة أمام جميع أفراد الأسرة ولم أرتدى كيلوت أو سوتيان أسفله وأخذت مفتاح شقة سامر الإحتياطى وصعدت إليه وبدون صوت تقريبا فتحت باب الشقة ودخلت إلى غرفة نومه فوجدته مستلقيا على ظهره وينام بعمق شديد وما زال نائما بالكيلوت وزبره مستيقظا بعض الشيء وبيضته مستلقية خارج الكيلوت فبرقت عيناى وإتجهت ألمسها بيدى وأداعبها فبدأ زبره فى الإنتصاب فأخرجته من جانب الكيلوت وأخذت أداعبه بيدى وإقترتبت لأقبله وأبلله بشفتاى فشممت رائحته التى كانت مزيجا من رائحتينا أنا وهو فأغمضت عينى وأخذت نفسا عميقا منتشية منها على الرغم من أنها قد تكون كريهة بعض الشىء وصعدت إلى السرير ورفعت القميص ثم جلست على زبره وبدأت أضعه بهدوء داخل كسى وبدأت أضغط عليه حتى دخل كله فتأوهت بشدة ولم أحرك نفسى فوقه وألقيت بنفسى أقبل شفتيه وخدوده وبدأت أهز وسطى عليه وأضم زبره داخل كسى وأعصره بداخله وبدأت فى التحرك مدخلة زبره فى كسى وأخرجه منه حتى بدأ سامر يفيق من نومه وعندما فتح عينيه وقبل أن يتحدث وضعت إصبعى على فمه وقلت له ش ونزلت إلى شفتيه أقبلها وأنا أتحرك صعودا ونزولا حتى بدأت أفقد سيطرتى على نفسى فخلع عنى قميصى فبدأ يداعب بزازى بيديه ثم بشفتيه وإحتضننى بيديه بقوة وبدأ يقلب فى مرات ومرات فى أوضاع مختلفة بقوة وبعنف وبرقة وبحب كل ذلك وأنا أشعر بأنى أصرخ وأصرخ بشدة من النشوة وأقول له بحبك بعبدك بحب زبرك بموت فيه دخله جامد جامد أوى نيك كسى اللى مشتاق لزبرك كل هذا وهو يزيد فى قوته ويردد عباراتى بصيغته هو حتى أنزل حليبه داخل كسى وخارجه وعلى بزازى وبطنى وإحتضننى ونام فوقى وإستسلمنا معا للإرهاق حتى أننا نمنا لحولى ربع ساعة بنفس ذلك المنظر عاريان أنام على السرير وأقدامى مدلاة على الأرض وهو يقف على الأرض وينام فوقى حتى إستيقظنا فظللنا نضحك على ذلك المشهد كثيرا حتى عندما كنا نجلس جميعا مع الأسرة ننظر إلى بعضنا البعض ونبتسم لذلك.

الدكتور وداليا ولعبة الشيطان

كنت قد أجـريت عملية تجمـل لأحــدى الأنســات بمستشفى حكـومي. كعادتي كنت اتابع مرضـاي بعيـادتي الخاصة بالمجـان. في يوم من الأيـام جـاءت احـدى المريضات اسمها داليا و كنت قد اجريت لها جراحة تجميل أنف منذ أكثر من سنة بعيادتي تشتكي أنها تعاني من صداع متكرر وبعد انهأء الكشف وكتابة العلاج (كانت آخر زبائني) طلبت مني أن أقوم بتوصيلها الى أقرب محطة مترو حيث أن الوقت متأخر......في السيارة تجذبنا أطراف الحديث و أبلغتني أنها معجبة بشخصيتي في تعاملي مع مرضـاى. بعد شهر وجدتها ترسل لي رسالة SMS على المحمول تطلب مني أن أكلمها....قمت بالأتصـال فأخبرتني أنها تريد أن تراني فورا لتحديثني في موضوع هام.... قلت لها أن تأتني فورابالعيادة....كان ذلك في ظهيرة احدى الأيام.....حين أتت قمت بفتح الباب حيث أنني كنت بالعيأدة وحيدا....وما ان دخلت قمت بغلق الباب وكنا بالعيادة وحدنا......جلست ثم بدأت تتعلثم بالكلام.... قلت لها "خير عيزاني في ايه؟"..... قالت بصوت خفيض متررد "أنا صدري صغير جدا رغم أن سني 26 سنة!!!"..... "أريني.....بلاش كسوف" قامت و حمرة الخجل على خديها بالكشف عن صدرها وبمساعدة بسيطة مني كانت قد خلعت الجزء العلوي من ملابسها...تفحصت بزازها فوجتههما فعلا صغيرين جدا كصدر بنت في مرحلة البلوغ....ما ان لمستهما حتى سمعت "آآه!!" وهنا نظرت اليها للأول مرة وتفحصت بعين الخبير وبتفكير راجل لا طبيب باقي جسمها.....فوجدت أن لها شفاه غليظة جميلة و وجه جميل يلفت الأنظار....و جسد ممشوق...و طيز متوسطة الحجم....وبدأ الشيطان يلعب بتفكيري..... "اهدي...خليني أفحصهم كويس" "طيب" قمت بوضع أصابعي على بزازها...تعمت اثارتها "آآه...آآم" "على فكرة أنت تعانين من نقص هرموني معين ولابد من فحص بقية أعضاء الجسد الأنثوية الأخري" "ازاى يادكتور؟" "قمي بخلع جميع ملابسك ونامي على السرير عشان أقدر أفحصك!! ولاتتحرجي فانا طبيب والمريضه يجب ان لا تخجل من الطبيب " قامت و هي ترتعش بخلع ملابسها ....و ياهول ما رأيت....جسم ملبن...أملس كجلد ***...وطيز مشدودة...وبدأ زبي بالانتفاخ... "لازم أديكي حقنة ولبوسة لنرى مدى استجابة الصدر وباقي الأعضاء الأنثوية" "اوكيه!!" قمت باعطائها حقنة مهدئ ....ثم اخرجت لبوس (Vegaskin Compound) الذي يحتوي على مخدر قوي يعمل بعد ربع ساعة مع المحافظة على درجة وعي بسيطة... "نامي على وشك....واديني طيزك" قمت بفتح فلقتي طيزها باحدى يدي و بالآخرى قمت بوضع اللبوس على فتحة الطيز وبدأت بادخاله ببطء تابعا اصبعي الى داخل طيزها... "آآآي.....ممممممم" "لازم أسيب صبعي جوه شوية" "طيب يادكتور!!!" بدأت ألعب باصبعي قليلا.....وأخرجه الى منتصفه و أعيد ادخاله مرة أخرى....بدات الاحظ نزول بعض ماء الاثارة من كسها وكانت قد بدأت تسترخي تحت تأثير اللبوس و الحقنة.... وأصبح زبي كعمود خرسانة.....أخرجت اصبعي و رفعت رجليها للاعلي وربطتهما في حلقة دائرية من حلقات السرير وهما مبتعدتان عن بعضهما البعض وبدأت أفحص كسها...كان له بظر طويل منتفخ كانه زب *** صغير وشفرتين محقنتين يسيل منهما سائل ذو رائحة جميلة "أنا هأفحص كسك...." "ماشي" وضعت ايدي على كسها فارتعشت رعشة سريعة.... داعبت بزرها باصعبي بحركة دائرية ولاحظت زيادة في نزول الماء من كسها.... "آههههه" "مالك....في حاجة؟" "عندي شعور غريب...مش قدرة أتحرك و أشعر بنشوة فظيعة" "خليني أكمل الفحص..." "حاضر" بدأت أفتح الشفرتين....و أحرك اصبعي عليه من أعلى الى أسفل تباعا و تكرارا.....زادت الأفرازات.... "أرجووووووك" "فيه ايــــــه" وفي لحظة بعد ان تأكدت أنها في قمة الاستثارة وأن مفعول المهدىء والمخدر قد أتى ثماره...خلعت ملابسي بالكامل...عاري كما ولدتني أمي....ووقفت على رأسها ممسكا بزبي أمام شفتيها الغليظتان.... "اداه يادكتور!!!!!!!!!!!!" "مش قادر أستحمل أكثر من كده.... مصللي زبي" قمت بدفع زبي بين شفتيها بقوة داخل فمها قبل متنظق بكلمة واحدة...ذهابا وايابا وأتركه للحظات بزورها داخل بالكامل حتى تكاد تختنق....غطى لعابها زبي ....نزلت على كسها ألحسه بلساني داخلا و خارجا.....مستمتعا بطعم مائها .....ثم وضعت زبي على شفرتها العذراء وبدأت أضغط.... "أأأأه....حطه بسرعة مش قدرة أستحمل" زودت الضغط بزبري حتى غشاء بكارتها... ثم ضغطت بقوه أكبر...وأحسست كأن شيئا قد تمزق..... "آآآآآآآآآآآي....آآآآآآآآآآآه....كمل...حسسنني اني امرأة و لست أنسة" أخذت أدخل و أخرج وهي تتأوه حتى جاءت لحظة النشوة أحسست بنقبضات عضلات الحوض بزبي كأنها تعصره...فأخرجت زبي و قمت بقذف اللبن على سوتها و أخذت أقبلها بجميع أجزاء جسدها...فمدت يدها الى زبي أخذته بفمها تعصره لاحظت الدم النازل من كسها...على الفتحة الوردية لطيزها...وهنا حدثني الشيطان ...لما لا تفتحها من ورا أيضا؟!!!...فنتصب زبي مرة أخرى و هو ما يزال بفمها... "في ايه يا دكتور" "هأنيكك في طيزك" "خايفة أتوجع" "متخفيش....أنا طبيب و أعرف ازاى" وضعت بعض من K-Y gel على الفتحة ثم وضعت طربوش زبي على الفتحة وبدأت أضغط بالراحة حتى دخل الى منتصفه... "آآآى...." انتظرت برهه حتى تعتاد طيزها على وجود هذا الحجم بالداخل ...ثم أكملت الدخول ...وأخدت أدخل و أخرج مزيدا من السرعة... ضربا على طيزها بيدي حتى الاحمرار... "أأأهههههههههه....أجمد....دخله لجوة...شعور فظيع و جميل مع بعض....أأأأهههه....آآآآآآآى" وحين قربت على القذف أخرجته ووضعته بفمها وقذفت بداخله حتى بلعته....قبلتها...لاحظت نزول الدم من شرجها معلنا نهاية عذريته... واستحممنا معا مع الكثير من المداعبة.. ولبسنا وتواعدنا على لقاءات أخرى....وظللنا على العلاقة محافظين....أجريت لها عملية تكبير للصدر....و حين جاء وقت زواجها أجريت لها عملية ترقيع لغشاء البكارة....ودعتني على الفرح الذي تم بكثير من الزغاريد التي تعلن محافظة داليا على شرفها...

قصة سادية نار

القصة هذه المرة مختلفه قصة قانونية جدا استخدمنا فيها القوانين السادية للحفاظ على الحقوق فكل مرة تترك لى الفتاة نفسها افعل بها ما شاء دون اعتراض لان معلوماتها بسيطة عن السادية هذه المرة فتاة متمرسة فى اللعبه تعرف كل شىء بتوسع وتعمق بدانا كل شىء بقوانين فالبداية مع مرحلة الكتابة والصوت اختارت نوع معين من الخدمة هى ان تكون خادمة بشرية دون التقليل من شانها الادمى والنزول الى شكل حيوانى واتفقنا على اللقاء اون لاين 3 مرات للكتابه و3 للصوت الى ان انتقلنا لمرحلة التدريب على الكام فطلبت منها تحضير لبس خادمة كالذى نشاهده بالافلام مع بعض السلاسل والقيود وبالفعل اتت بما طلبت منها وكان مشابه كثيرا للبس الخادمة الذى نراه فى الافلام فكنت اجعلها تقف فى اوضاع خدمية لمدة دقاقئق كثيرة وتدريبات جسدية على السرعه والتعود على ما تم قبله كان هذا فى غضون اسبوعين او يقل نظرا لانها اختارت نوع معين فليس واسع وبه اختيارات كثيرة وبعد الانتهاء بشكل جدى على بعض الممارسات على الكاميرا فبدئنا نخطط للقاء واللقاء سيختلف قليلا عن المراحل السابقه وسيضاف عليه اشياء لا يمكن عملها الا على الواقع من المعروف فى عالم الغرب ان كل ما يتم بعقود واتفاقات ونحن ابرمنا عقد شفهى فاتفقت معها على خمس اختيارات للممارسة الفعليه فبادرت بسؤال الا يوجد جنس فقلت لها يوجد ولكن بمجتمعنا يجب ان يكون برغبه الطرفين فانا عن نفسى لا امارس الا سوفت سكس وقالت انا مازلت بنت ولا يضر معى السوفت قلت لها اذن هناك نقطة متفقين بها سنضع اربع خيارات اخرى فقمت بوضع ما احب فعله ... استخدام الثدى-المؤخرة-الوجه-ارجل وايدى... واختارت الفتاة الثدى -المؤخرة--ارجل وايدى-الضرب على الظهر... فقمت باختيار ثلاث اشياء متوافق عليهم وهم الثدى و المؤخرة وارجل ايدى واتفقنا على اللقاء بعد يومين فذهبت اليها ولن اذكر كيف تم للسريه ولن اذكر اماكن او دراستها او خلافه فالتقيت بها فتاة فى الرابعة والعشرين من عمرها خضراء الاعين بشرتها حنطية مائله للون البنى فجلست معها قليلا وتعرفت عليها لانى لم اتعرف عليها قبل ذلك لان لا اهمية فى التعارف فالعلاقه معروفه ماستر وخادمة .. وبعد ان تحدثنا قليلا طلبت منها ان ترتدى زى الخادمة وبعض السلاسل برقبتها وكل الادوات المتاحة والغير متاحة لبدء العمل فجاءت الى مرتدية الزى وبعنقها ثلاث سلاسل دهب واكسسوارات فطلبت منها ان تتمشى فى المكان ولا تقف فنفذت ما قلت ثم ناديتها وطلبت منها ان تنحنى بحيث تكون مخرتها امام وجهى ولقصر لبسها ظهرت موخرتها كامله لا يغطيها سوى اندر صغير فبدات بالضرب بيدى على مؤخرتها عدة ضربات ثم اجلستها على قدمى على حجرى يعنى وقمت باكمال الصفعات على مؤخرتها وكانت تهتز بجسدها مع كل ضربة ثم تناولت عصا بلاستيك وبدات ببعض الضربات اللاسعه التى بدات تنتفض قليلا منها وتئن فكانت مؤخرتها الحنطية بدات فى اكتساب اللون الاحمر من الضربات المتتاليه وبعد ما يقارب ربع ساعه امرتها بالنهوض فتناولت قطعة قماش ومررتها على فمها مثل الفرسة ثم قلت لها ان تستند على الكنبه وهي واقفه وتناولت حزام صغير وقمت باكمال الضربات على مؤخرتها وهي تئن وبدا يسيل لعابها ويخرج خارج فمها بسبب الشريط المربوط على فمها بطريقه تجعل فمها مفتوح ولعابها يخرج واكملت باقى الضربات وكان صوت الحزام مع ملامسة مؤخرتها واضح فى المكان رغم انه غير مؤلم فاكتفيت بهذا الوضع ثم امرتها بالجلوس على الارض ورفع قدميها على الطاولة دون ربطهما وقلت لها لكى 30 ضربه ان افلتت ضربة سيعاد العد وعليكى بالعد ان سبقتنى او سبقتك بالضرب سيعاد ايضا .. فكيت لها الشريط من فمها وبدات بضرب قدميها المرفوعه وهى تعد 1.2 .3 .4.5 ثم بدات اسرع وهى نفسها يزداد سرعه وعد وارتبكت فى احدى العدات العشرينيه فنظرت اليها وقلت لها هيا جميلتى هنبدا من الاول نظرت الى ولم تتكلم فبدات هذه المرة بهدوء كنوع من الرضا عنها واكملت الثلاثين ضربه ولم اضربها على اليد لضيق الوقت فانتقلت الى الصدر فناديتها على احدى الكراسى وقمت بربط يديها الى الخلف ثم فككت ازرار قميصها واخرجت صدرها فلازلت حلمتها فى مرحلة الانتصاب فساعدتها على الانتصاب الكامل كى استخدمتها فبدات بتمرير اصبعى عليها ومحاولة امساكها واظهارها وبعد دقائق بدات حلمتيها فى الانتصاب واخدت مشبكين وعلقتهم بحلمتيها ثم اخذت عصا صغيرة وبدات بالضرب على ثديها من اعلى عدة ضربات ثم اقوم ببعض الضربات على الثدى الايمن ثم الايسر او الاثنين معا وبعد عدة ضربات فكيت ايديها و لازال المشبكين معلقين بحلمتيها وامرتها ان تجلس على الارض يداها وقدماها وجلست وجئت فوق ظهرها وثدييها مدلدل ويهتز ثبته بيدى وباعدت بين يدى وصفقت عليه فاهتزت الفتاة للحركة المفاجأة ثم قلت لها هيا 10 عدات وقمت بالصفع من جانب ثديها عشرة صفعات الى ان انتهى الجزء الاول من اللقاء ثم اتى الجزء التانى والاخير وهو سكس سوفت قامت الفتاة ونزعت المشبكين عن حلمتيها واصبح صدرها متورد جميل اللون ومؤخرتها كانها خدود عليها مسحوق احمر ثم ناديتها وجلست على كنبة واجلستها بجانبى على الارض فمسكت شعرها بقوة وارجعت رقبتها للوراء ثم بدأت مداعبة شعرها واقتربت من وجهها ومررت بيدى عليه بهدوء واحيانا اقم بمسك منطقه الذقن بقوة ثم اقتربت من شفتيها وقلت لها اعطينى قبله فاتت بقبلة خاطفه كلها كسوف وحرج ثم قلت لها سنلعب لعبة انت بوسة وانا بوسه بالتناوب ثم هزت راسها بالموافقه وبدانا وانا جالس بالاعلى على الكنبة وهى على الارض وظهرها لى ورقبتها الى الوراء فبدات قبلات هادئة منى ومنها ثم تدريجيا ازدادت السرعه وطول وقت البوسة ثم قلت لها ان تقف وتجلس على قدمى بجانبها وجلست ثم بدات القبلات على الطريقة السادية عض خفيف بالشفاه والرقبه والخد والذقن ووقبلات عميقة ديب كيس ووسط هذه القبلات كنت اداعب ثديها وافرك حلماتها ثم اخذت ثديهها فى يدى وقمت بعض حلماتها وهيا تئن وتنتفض من المتعه ثم امرتها ان تستدير وتجلس على قدمى كما هي وظهرها لى وبدات اعض رقبتها واقوم بتقبيلها من شفتيها وهيا تبادلنى نفس القبلات وادخلت يدى الى عضوها تحت الاندر فكان ساخنا ملتهبا ومع بعض المداعبات تحت الاندر ومداعبات للثدى وعض بالاذن انطلقت شهوتها وارتعشت الفتاه واسترخت ومالت للوراء الى ان هدات وقامت وودعتها وانتهى اللقاء القانونى وكان الافضل لى

دكتورة سادية

بطلة قصة اليوم دكتورة بدون تفاصيل عن تخصصها او مكانها او شكلها او عمرها لانها تعتبر شخصيه عامة بدات القصة من حوالى اسبوع كالعادة شات على الايميل بس بشكل مختلف بعد ما كدبت وقالت معلومات غلط ملخص الى قالته انا قرأت قصصك عن السادية ودى اول مرة اسمع بيها فكنت عاوزة اعرف معلومات اكتر عنها مش اكتر من كده ولو ممكن نكون اصدقاء عاديين لو مش يضايقك طبعا الكلام ده مكرر واتقالى كتير وكل الطرق فى الاخر ليها ممر واحد مهما اختلفت المداخل المهم قلتلها ما عنديش مانع هقولك اسالى وهقولك بس حاجات عامة لان الكلام كتير بدات تسال واجاوبها وبكل مرة تحاول تكلمنى بشكل صديقه وطلبت رقم الموبايل وبعد الحاح اخدته وبدات تكلمنى شبه يومى طبعا البداية اخبارك وعامل ايه وبعد كده تسالنى اخبار السليفات ايه وكلام من هذا القبيل المهم بعد فترة طلبت تقابلنى وكنت ساعات بصدها وطنش الرد عليها وبعد كذا محاولة قابلتها فى مكان عام وطبعا كانت بتكدب وشوفت واحده تانيه غير السن والشكل الى قالت عليه لكن واحده انيقه ومنظمة فى لبسها اتكلمنا شوية وطبعا عن كدبها عن نفسها قالت معلش احتياطات كنت لسه مش عارفاك وكده سالتها بتشتغل ايه كانت قالت لى مدرسة بعد كده قالت قعدت فى البيت المرة دى قالت مديرة باحدى الشركات الخاصه وبدأت تطلب منى اخرج معاها تشترى حاجات ليها وللبيت وطبعا كل مرة لا تخلو من اسئلتها عن السادية انت بجد بتعمل معاهم كده طيب احساسهم بيكون ازاى وبيتقبلو ده وكلام من ده وفى يوم اتصلت بيا قالت لى انا هعترف لك بحاجة انا من زمان مولعه بالموضوع ده وعارفه عنه كل حاجة ومارستها فون بس نفسى امارسها على الواقع فانا قلت لها ليه اللف والدوران ده قالت لى مش عاوزة فضايح وكنت عاوزة اطمن وانا واحده ناس كتير تعرفنى قلت لها سيدة مجتمع يعنى قالت حاجة زى كده ثم قالت انا دكتورة امراض ......... وعندى عيادة فى ....... قلت لها ماشى يا دكتورة والمطلوب ايه الوقت قالت لى هستناك بكرة فى العيادة بعد ما اخلص كشف وقالت لى العنوان قلت لها تحضر معاها طوق وسلسله واى لبس قديم قالت لازم سلسلة وطوق قلت لها ده اساسى والا مش هتنفع الجلسه قالت طيب هتصرف فى الميعاد روحتلها واتصلت بيها انى وصلت قالت لى تعالى مافيش حد كانت مشت البنت الى بتحجز دخلت وقفلت الباب لقيتها واقفه مرتبكة وبطرقع صوابعها فسالتها حضرتى الى قلت لك عليه قالت ايوه قلت لها هاتيهم جابت السلسله والطوق حطيتهم على الطربيزة والهدوم القديمة عبارة عن عباية جديدة ودى اقدم حاجة عندها قلت لها حالا اخليها لك قديمة قطعتها وعملت فيها فتحات من تحت الابط والبطن ورميتها على الارض ومسحت فيها جزمتى ومسحت بيها الارض شوية وقلت لها يلا البسى وتعالى وروحى هاتى حاجة تنضفى بيها البلاط ده طبعا كان فيه اثار رمل لان التنظيف بيكون الصبح بدرى قبل الميعاد استغربت من الطلب لكن فوقتها بلطمه على الوجه اخدت العباية لبستها ورجعت معاها جردل وقماشة وبدات الست الدكتورة تمسح وتنضف وانا كنت اقولها نضفى كويس يا دكتورة وبسرعه شوية يا دكتورة كنت متعمد اقولها يا دكتورة وما قلتش اى الفاظ تانيه كى تشعر بمدى اذلالها وعدم نسيان انها طبيبة وبدات الدكتورة تتصبب عرق وابتلت ملابسها طبعا جديد عليها شكلها عمرها ما نظفت وانا قاعد بتفرج عليها وقومت لها اقولها بسرعه وبرجلى اركلها على مؤخرتها وبعد وقت ليس بقليل خلصت الدكتورة تنظيف كنت قلعت الجزمة ومددت رجلى على الترابيزة ناديت لها وقلت لها تقعد وضع قرفصاء ورفعت رجلى على وشها وقلت لها تبوس رجلى بدات بقبلات خفيفة تبين كسوفها وانا كنت بزق برجلى على شفايفها فكانت طبعا غير متزنة بسبب وضعيه القرفصاء واقرب لها رجلى واسحبها وقربت لها رجلى ولما قربت تبوسها دفعتها فى وشها فاختل توازنها ووقعت على الارض قلت لها قومى بسرعه يا دكتورة وكررت الحركة اكتر من مرة والدكتورة تقع وتقوم وبعد ما اكتفيت قلت لها تروح تاخد شاور وتغير وتلبس البالطو الابيض الخاص بالدكاترة فقط على اللحم وما تقفليش الزراير وقفت شوية ركلتها برجلى فى مؤخرتها وانطلقت تنفذ ما طلبته منها جائت الدكتورة لابسه البالطو على اللحم وصدرها يهتز ويخرج من البالطو المفتوح ولابسة الاندر وشعرها مبلل على كتفيها وحافية القدم قلت لها انتى كنتى دكتورة خدامة من شوية دالوقتى هتكونى دكتورة كلبة مسكتها من شعرها نزلتها على الارض مسكت الطوق لبسته فى رقبتها وشبكت السلسله وبدات اتمشى بيها فى الصاله شوية وكنت بمر على شهادات التقديرية والعلميه واوقفها بين رجليا واقولها اقرأى يا دكتورة وهيا تقرأ فى صوت يملؤه الشهوة والاثارة وبعد كده اخدتها وروحت قعدت وهيا على الارض قلت لها حان وقت اللعب مع كلبتى الدكتورة فكيت لها السلسلة وبقيت بالطوق فى رقبتها مسكت المفاتيح وحدفتها بصت لى روحت ضاربها بايدى على مؤخرتها وقلت لها بسرعه هاتيها راحت على اربع والبالطو عليها جابت المفاتيح واخدتها فى بقها ورجعت بيها طبطبت على راسها وقلت لها برافو دكتورة كررت الموضوع اكتر من مرة فى اماكن قريبه وكان كتير البالطو بيعرقلها قلت لها المرة دى هحدفها اخر الصاله انتى فى المرات الى فاتت جبتيها فى 7 ثوانى المرة دى تقدرى تجيبيها فى اد ايه فكرت وقالت 15 ثانيه طبعا كان كتير بس فيه عائق هيقابلها قلت لها متاكده قالت ايوه قلت لها اتاكدى تانى عشان لو ما عرفتيش هتتعاقبى سكتت شوية وقالت 20 ثانيه قلت لها اوكى قالت بس البالطو مضايقنى قلت اخلعيه لو مضايقك مع ان كان صدرها وبطنها عريانه وظاهرين بس ترددت وفكرت شوية قلت لها ماتضيعيش الوقت لو مش عاوزة تخلعيه نبدأ فخلعته واصبحت عارية تماما ولا تلبس الا الاندر فقط قلت لها يلا رميت المفاتيح لاخر الصاله طبعا انا كنت برمى لها المفاتيح الاول على الموكيت كان سهل تجيبه لكن انا رميته على البلاط المبلول المزحلق لسه منظفاه وما لحقش ينشف وهيا مش واخده بالها وعبرت الموكيت واول ما وصلت للبلاط ايديها ورجليها اتفتحو فنزلت بصدرها وبطنها على البلاط وسمعت صوت لطمة صدرها وبطنها بالبلاط ما كانتش مؤلمة بس كانت مفاجئة ليها قلت لها وهيا وقعه فات 11 ثانيه انتبهت ان الوقت شغال فحاولت تقوم وتثبت رجليها تقوم ايديها تفلت تثبت ايديها رجليها تفلت وبعد 37 ثانيه اخدت المفاتيح ورجعت بيها قلت لها انتى كده متاخرة كتير قالت البلاط قلت لها سالتك اكتر من مرة على الوقت وحذرتك بالعقاب قالت معلش ما اخدتش بالى قلت لها ماليش دعوة الوقت هعطيكى فرصه تانيه وانتى عارفة انه مبلول قدامك 35 ثانيه رميت المفاتيح مرة واتنين وتلاته وفشلت فيهم طبعا لانها تعبت مش هتقدر تجيبهم فى وقت اقل قلت لها انا كده عملت الى عليا وعطيتك فرص كتير وهيا ساكته مش بتتكلم قلت لها يلا قدامى على غرفة العقاب وشاورت لها على غرفة الكشف وزعقت فيها يلا وكنت بركلها برجلى فى مؤخرتها وهيا ماشية دخلت ودخلت وراها قلت لها تنام على الارض على ظهرها ورفعت رجليها على الكرسى وربطتها وخلعت حزامى وبدات اضربها على رجلها مع العد مع تحذير انها هتاخد 10 ضربات ومطلوب منها العد ولو اتلخبطت او اتاخرت هعد من الاول ولو اتكرر هيكون فيه عقاب فبدات 3 ضربات وهيا بتعد زودت القوة بدات تتوجع لكن وجع ممزوج بالاوف وعمالة تقول اوف وتعد ونسيت العد واستمرت على اوف اتنبهت لده واعتذرت وسامحنى انا قلت من الاول يلا ولو غلطتى فيه عقاب جديد سرعت الضربات شوية وهيا تعد ومع السرعه والقوة اتلخبطت فى العد كملت 10 ضربات وقلت لها استعدى للعقاب الجديد لاحظت ان الاندر اتبلل بشكل كبيروفكيتها ونيمتها ببطنها على طرابيزة صغيرة بحيث تكون رجليها على الارض مربوطة وايديها ملامسه للارض مربوطة فى الجنب التانى يعنى الاربع ارجل للطرابيزة على ايديها ورجليها حسست على ظهرها وقلت لها استعدى ومش مطلوب منك عد وبدات اضربها على ظهرها ونوعت ما بين اوف وانين واهات وبعد ما ظهرها احمر وهيا مبسوطة ومستمتعه مسكت بتاعة الى بتنظف المكتب بريش كده وهيا مربوطة زى ما هيا ووجهته ناحية الاندر المبلل من الخلف طالع نازل على عضوها الانثوى وهيا تقول اه وكلمة اوف الى دايما بتقولها وانفاسها تسارعت واترعشت وبصيت لقيت الاندر ازداد بلل وخرجت شهوتها تنقط منه نقط كبيرة سيبتها لما افرغت وفكيتها وقلت لها انتهى الكشف يا دكتورة وخرجت ومشيت

اناو كلبتي في سيارة

فى رحلة بحثى عن انثى حقيقية تحب الذل والعبودية بشكل شبه يومى تأتى اضافات منها مضايقات وكدب ومنها شباب شواذ و بسيط بنات وستات فى مراحل تجربه فواحده تختفى وواحدة تكمل والتانيه تغيب وترجع وتقنعنى بالسبب فأرجعها واخرى لا تقنعنى فاحذفها هى اسمها ميتشى زى ما انا سميتها فى الثلاتينات من عمرها معايا من حوالى شهرين بس بتغيب كتيرعايشه فى محافظة بعيدة فكان صعب تقابلنى وانا من فترة قطعت الدخول لظروف شغلى فدخلت على ايميلى بعد ما خدنا الاجازة شوفت رسائل واضافات كان شىء عادى لكن الملفت رسائل منها بتقول فيه امرهام وكاتبه رقم الموبايل اخذته بس ما اتصلتش وخرجت وبالليل دخلت على الايميل وافتكرتهافاتصلت بيها ردت عليا قلت لها انا مين فرحبت وواعتذرت عشان مش بتدخل وكان اعذارها مقبوله ومقنعه قلت لها خلاص مش مشكله قالت لى ان بكرة وهو اول ايام العيد جاية لمحافظتى مع اهلها فى زيارة سريعه لمعارف واصدقاء والدها وانها هتحاول تقابلنى لكن الوقت هيكون ضيق قلت لها اوك لما تيجى هنشوف ولما توصلى عرفينى وقفلت معاها على كده مراول يوم وما اتصلتش وتانى يوم وقت الظهيرة اتصلت واعتذرت هيا موجودة بالفعل بس كان صعب تخرج وسط القعدة واللمة وقالت انها جاهزة تقابلنى الوقت قلت لها انتى هبلة الجو حر اقابلك ايه اجليها قالت الوقت ضيق وهيا اقنعت اهلها انها هتقابل بنت صديقتها من ايام الجامعه وبتنتظرها فى الشارع قلت لها ماشى انتى برده حاولتى وانا هقدر لك موقفك حددت مكانها فقلت لها اطلعى قدام شوية بطول الشارع عند مكان معين فقالت انها معاها عربية ووصفت لونها ونمرتها فخرجت وقفت عند المكان المحدد وكان الجو حر والشمس لكن بعد ثوانى وقفت قدامى العربية الى وصفتها لى والبنت بداخلها فتحت الباب وركبت جنبها وقلت لها سوقى وشوية اتكلمت وكررت الاعتذار فقلت لها نفس الكلام انى هقدر محاولتها وقلت لها اطلبى عاوزة ايه قالت انها جربت معايا تكون سليفه كاميرا ومايك فعاوزة تجربه على الواقع ولو دقيقة قلت لها ماشى وانا هحقق لك طلبك فاخدتها لمكان سكنى جديد شبه خالى فيه مبانى تحت الانشاء وطبعا الايام دى اجازة مافيش اعمال وكان المكان فاضى ووقت الظهيرة مع شدة الحر استحاله حد يمشى فى المكان ده ركنت العربية ورا مبنى وبصيت لها وقلت لها اكتر حاجة نفسك فيها وايه وبتمتعك فقالت بصوت واطى الضرب على جسمى فى اى مكان وكان بدا عليها الاثارة واحمر وشها شوية رغم ان تكييف العربية شغال رفعت رجلى حطيتها عليها وقلت لها اخلعى الجزمة والشراب ونفذت مسكتها من رقبتها ونزلتها تحت جنب الدواسة والفرامل وقلت لها تبوس رجلى ونفذت بعد كده رفعت وشها وسالتها اسمك ايه فكانت متوترة وقالت اسمها الحقيقى ونسيت انها ميتشى فضربتها صفعة على وشها وسالتها تانى وماردتش صفعتها تانى وتالت لحد ما افتكرت انها ميتشى مسكتها من تحت دقنها ولفيت وشها ناحية المرايه وقلت لها بصى لوشك فكان احمر من الصفعات كان لون بشرتها ابيض سهل تكتسى اللون الاحمر بسرعه وهيا على الارض فى العربيه قلت لها تخلع الايشارب بتاعها فخلعته قيمتها قعدتها على الكرسى وربطت ايديها بالايشارب بشكل يكون فوق راسها ولفة على رقبتها وربطتها فى الكرسى من فوق بحيث تكون راسها متثبته فى الكرسى فكانت بتنهج وتتنفس بصوت عالى مررت ايدى على شعرها ووشها وقلت لها اهدى شوية يا ميتشى وفكيت ازرار بلوزتها واخرجت ثديهها من البرا ثم بدات بالضرب بيدى لطمات على الثدى الايمن والايسر فبدات بلطمات خفيفة بعد كده بتزيد قوه اتألمت ميتشى واهتزت وبدات تئن وتتوجع لكن كان باين عليها المتعه فكانت بتضم رجليها على بعض عاوزة توصل لعضوها وده معناه انها مستمتعه يعنى الم ممزوج بالمتعه واللذه وبعد عدة صفعات احمر ثدييها تماما زى ما قلت كانت بيضه وصدرها شديد البياض وانتصبت حلماتها فكانت حاطة على شعرها توك كليبس تثبت شعرها فاخدت اتنين منهم ولبستهم فى حلماتها التوكة كانت ضغطها شديد وبصت لصدرها المثير احمر اللون وتوكتين ضاغطين على حلمتها والضغط ده بيحسسها ان فيه تقل فى صدرها فكيتها من الكرسى وزى ما هى صدرها خارج ملابسها ومعلق فى حلمتها التوك قلت لها ترجع الكرسى لورا وتنام عليه ببطنها ورفعت الجيبه بتاعتها وظهرت مؤخرتها البيضاء كانت لابسه بكينى فتله وكان مبلل بنقط من اثارتها وبدا نصيب المؤخرة فى الضرب وبدات بضربات خفيفة برده وزودت السرعه والقوة وهي مستمرة فى الاهات والانين وحاولت تلعب فى عضوها فمسكت ايدها ورجعتها وراها وكملت ضرب لحد ما احمرت مؤخرتها البيضاء فعدلت من وضعها ونيمتها على رجلى وخلعت الحزام الى بتشيل منه شنطتها وكملت ضرب على مؤخرتها بعد كده عدلت الوضع لوضع اقوى خرجت وشها برا شباك العربية وقفلتعليه الزجاج شوية بحيث يثبتها وفى نفس الوقت مش يخنقها وبالايشارب كممت فمها وبايدى انهالت على مؤخرتها ضرب وكانت مؤخرتها تهتز بشكل مثير وحاولت اكثر من مرة ملامسة عضوها بيديها لكن كنت بمنعها وبعد شوية دخلتها ووريتها المؤخرة الحمراء فى المرايه وظهر عليها الاثارة مسكتها من شعرها نزلتها على الارض على ركبها وحطيت صابعى فى فمها ادخله واخرجه وكنت بدخله لحلقها فعنيها دمعت وبدا اللعاب يسيل ووقع منه على صدرها مسكت التوك الى على حلمتها وبدات اشد فيها وكانت حلمتها تتمدد قليلا مع الشد قلت لها انا عارف انك وصلتى لذروة شهوتك وعاوزة تنزليها وخرجتها من العربية كان فيه رمل اصفر بيستخدم فى البناء ورا المبنى جنب العربية فاخدت زجاجة مياه كانت فى العربية ورشيت على الرمل عشان الحرارة والسخونة وقلت لها هتقعدى على الرمل ده ومعاكى 20 ثانيه تجيبى فيها شهوتك وفكيت التوكتين من حلمتها وكان واضح مكان الضغط معلم عليهم وكان منظرهم مثير وطبعا مكانهم فيه اكلان ودغدغه بعد ما خلعت التوك المهم قلت لها يلا فقعدت على الرمل المبلل وكان واضح زيادة الشهوة والمتعه على وجهها نتيجة احتكاك مؤخرتها وعضوها بالرمل وكان المنظر كالاتى امراة بيضاء عارية الصدر واحمر اللون حلمات منتصبه كانت بتشد فيها كانها بتاكلها من اثر ضغط التوك وصابعها داخل عضوها تحت الرمل المبلل المحتك بمخرتها الحمراء وقفت جنبها احسب لها الوقت وفى اقل من 15 ثانيه كانت جابتهم وخرجو بشكل متدافع يبين اد ايه كانت مثارة وتعالى صوتها انين واهات وارتمت على رجلى وقامت بعضات خفيفه على فخذى فداعبت شعرها لحد ما هديت وقامت ظبطت لبسها وسافرت لمحافظتها

بنتين اون لاين مونى وابنة خالتها ماريا

مملكة العبودية القصة حقيقية هغير فى الاسماء وصلة القرابه لكن صلة القرابه قويه لكن ربما من ناحية الاب او الام تبدأ القصة عندما تعرفت على كلبه جديدة من عشاق السادية كانت تدعى مونى تبلغ من العمر 26 عام بدات مونى معى بطريقتى التى اتبعها تدريجيا فمرت بمرحلة الخدمة الكتابيه فترة ثم الصوتيه ثم المرئيه على الويب كام الى ان اصبحت كلبة محترفه تستمع وتقرا للامر وتنفذه وبالاشارة والرموز ايضا وادى ذلك الى عشقها اكثر للسادية وتمنت الممارسة الحقيقية لكن ظروفها لا تسمح بالمقابله لكن مونى بحثت بطريقتها عن افكار جديدة فقبل ميعاد تدريبها بساعات تلقيت اتصال منها قلت لها ما الامر ايتها الكلبه قالت عذرا سيدى عندى لك مفاجاة فى جلسة اليوم واتمنى قبولها منك قلت لها حسنا انتظرينى فى ميعادك لكن تحملى العواقب ان كانت لا تستحق فقالت اعلم سيدى انا ساتحمل العواقب لم اشغل بالى لعدم توقع ما كانت مقبله عليه فقلت ربما سترتدى شيئا مختلفا او ربما جلبت اداة من ادوات السادية النادرة وفى الميعاد القت التحية وذكرتنى بالمفاجاة فقلت لها حسنا هاتى ما عندك فارسلت دعوة لمشاهدة الكاميرا الخاصة بها فقبلت المشاهدة وبعد ان ظهرت الصورة بعد ان كنت ارى فتاة اصبحت ارى فتاتين مونى راكعة على الارض وبرقبتها الطوق وبجوارها فتاة جالسه على ركبتيها فقلت لها هل هذه المفاجاة ايتها الكلبه فقالت نعم سيدى ما راى سموك فقلت لها جيد تستحق اسم مفاجاة اعطيها المايك دعيها تتكلم فاخذت الفتاة المايك وعرفت نفسها اسمها ماريا عندها 23 سنة وهى ابنة خالة مونى ايضا تعشق الذل والاهانه وكم تمنت ان تكون كلبه لسيد يتملكها وتابعت انها على علم بما كان يحصل بينى وبين مونى فهى ابنة خالتها وصديقتها المقربه فى نفس الوقت وكانت تحكى لها كل شىء وزادها ولعا وشوقا لتجربة فقلت لها حسنا ستقدمين اليوم طلب ورجاء قبولك وساحدد معك ميعاد يومى للترويض فقالت حسنا سيدى ثم اعتدلت على يديها وركبتها وطلبت قبولها خادمة وكلبه مطيعه كل هذا ومونى على اربع تسمع ما يحدث وقبلت ماريا كلبة جديدة وقلت لها اليوم ستجلسين لمشاهدة جلسة تدريب ابنة خالتك وانت على اربع وفى اليوم التانى بدات خدمة ماريا الفعليه فكانت قابلة للتقدم والتقرب من مستوى مونى فكانت خفيفة وسريعه وفى يوم جاء اقتراح جديد من ماريا انها تود الذهاب لمونى وستجلس عندها بضعة ايام وانها تريد التدريب معها فى ان واحد فرحبت بالفكرة وجاء اللقاء القادم مختلف صورة مونى وماريا امامى على اربع وكل واحده ترتدى طوق الكلاب واسمع صوت فتاتين يرددن التحية ويرددن من هن ولماذا وجدن وما هيا امانيهن وابتدت التدريبات القاسيه لماريا وشاركت مع مونى فكان دائما هناك اناء يوجد به ماء واناء يوجد به اكل وكان يستخدم فى اوقات الراحة او المكافئات للكلبتين فمع شدة الحر مع تدريبات الترويض ومنع مونى وماريا من شرب الماء لفترات كانتا عندما ياخذن امر بالشرب تلهث الفتاتين على اناء الماء وهن على اربع كى تحصل كل واحده على اكبر قدر من المياه بل وتتدافعان احيانا وهكذا استمر تدريب الكلبتين مونى وماريا وسوف اجرب شىء جديد معهن واحكيه لكم