قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
سحاق عربي يافع بين سوسن الفاتنة و قريبتها الغير عذراء
سحاق عربي يافع حينما كانت سوسن فتاة لم تبلغ من العمر سوى 20 سنة ولكنها كانت تمتلك جسد امرأة ذات 30 سنة، اذ كانت طويلة هيفاء ذات بزاز كبير عارم مشدود إلى الأعلى ذو حلمات كبيرة مستديرة وردية اللون صلبة الملمس، وكان لها خصر كبير من النوع المحبذ فيه طيز صغير لكنه ممتلئ مدور شديد الدوران، مدور بصفة مثالية كأنه نحت نحتا… و لها كس مغلق صغير لم يمسه رجل قط و كان لامعا لا يتخلله أي شعر فقد كانت شديدة العناية به من حلاقة و غسيل و تعطر حيث كانت تحب الاعتناء بكسها الجميل و دائما ما تلتقط له الصور و تحتفظ بها لنفسها. كانت مغرمة بكسها حتى الهوس حتى أنها إشترت ألبوم صور تضع فيها صور كسها الجميل. و كانت تعلم أن ما تقوم به غير عادي و أنه هوس و لكنها كانت مستمتعة بكسها المرسوم رسما و المثالي، وقد كانت تحتفظ بذلك الألبوم في صندوق تضعه في درج مكتب بيتها و كانت كل صباح تشاهد الألبوم و تضع فيه صور أخرى لكسها الأحمر الضيق, و ذات يوم رجعت من الجامعة, فتحت الصندوق وكانت المفاجئة, لم تجد الألبوم…فصاحت في نفسها” يا لا المصيبة ما هذه الكارثة ” نزلت مسرعة و هي تصيح ” أمييي أمي من دخل لغرفتي في غيابي ؟؟!” فقالت لها أمها ” ابنة عمتك على ما أعتقد” صدمت سوسن و رجعت لبيتها تفكر في حل لمشكلتها. وبينما هي جالسة في الفراش إذ بالباب يفتح و كانت إبنة عمتها و في يدها الألبوم فصاحت فيها سوسن ” :كيف يمكن لك أن تدخلي بيتي دون إذن أيتها اللصة…” فقالت ابنة العمة ” شششششت لا تتكلمي … ” و اقتربت من سوسن و جعلت تمسح في شعرها و سوسن مندهشة ثم مالت عليها و همست في أذنها ” ما أجمل كسك لم أكن أعرف أن هناك كس في الدنيا بهذا الجمال …” ثم جعلت تتحسس جسمها و هي تقول لها ” لك كس لم أر مثله …” و سوسن جالسة بدون أن تتحرك. قالت إبنة العم ” أريد أن أراه الان أريد أن أتحسسه..و إلا …” فقالت سوسن بانكسار” و إلا ماذا ؟؟؟ ” فردت عليها ” و إلا سأري هذا الألبوم لأشخاص لا تريدين أن يروه…” حينها أسلمت سوسن نفسها و قالت لها لك ما تردين… جلست ابنة العمة و قالت ” انزعي سروالك” نزعت سوسن سروال الجينز الضيق ثم نزعت سترينغها و إستلقك على ظهرها و فتحت قدماها حتى بان كسها الصغير المثالي و كانت تفوح منه رائحة الورد رائحة سرعان ما التقطته أنف إبنة العم فأقتربت منها و جعلت تمسح بأنامل أصابعها بظر سوسن و تفركه بلطف كأنها تداعب طفلا صغيرا حتى هاجت سوسن و أحست بكسها يحرقها من الداخل و سال منه سائل شفاف مائل للبياض, أحست ابنة العمة بهيجان سوسن فمالت على كسها تتحسسه بطرف لسانها و تقبله قبلات خفيفة و تحرك لسانها في بظرها حتى بللته و سوسن تتأوه متعتا و هي تقول ” واصلي واصلي ..” فتبسمت إبنة العم و قالت ” الآن واصلي أيتها الشقية ؟ ” و رجعت بلسانها تلحس الكس اللذيذ و تستمتع بطعمه الرائع و تستنشق رائحته الفاتنة, ثم قامت بأصابع يدها بفتح الكس الضيق حتى فتح قليلا و بان من الداخل أحمر شديد السخونة يخلب الألباب و بطرف لسانها جعلت إبنة العم تلحس بظرها و الجدار الداخلي للكس مستمتعة بطعمه النقي فقالت سوسن و النشوة تملؤ نبرتها ” إحذري فأنا عذراء” فردت و هي لا تزال تأكل الكس اللذيذ ” لا تقلقي أنا أريد فقط أن أتمتع بنقاوة كسك الجميل..” و بعد مدة ليست بالطويلة أحست سوسن بنبضات داخل كسها و علمت أنها بلغت ذروة النشوة و كأنها مارست الجنس.. فتأوهت تأوها طويلا و رفعت خصرها للأعلى من شدت المتعة, ثم لبست بنطلونها و جلست تلتقط أنفاسها… فقالت إبنت العمة مازحة ” هنيئا مريئا ” فضحكة سوسن و أبدت إعجابها الغريب بما حصل وقبلت إبنة عمتها و كأنها تشكرها على جعلها تختبر مثل هذه التجربة الممتعة.. فقالت لها ” هل إستمتعت ؟ فردت سوسن ” بصفة لم أكن أتوقعها.. ” فتبسمت لها و قالت ” أريدك ان تردي الجميل لي.. ” فأجابتها سوسن مستغربة ” كيف ؟؟ ” فقامت إبنة العم برفع تنورنها الفضفاضة و نزعت السترينغ الشفاف و قالت ” متعيني كما متعتك … و خذي راحتك فأنا لست بعذراء” في سحاق عربي يافع ..إقتربت منها سوسن و جعلت تفرك كس إبنة عمتها بكل قوة ثم بللت إصبعها الأوسط بلعابها و أدخته في كسها و جعلت تدخل و تخرج فيه و تزيد الإيقاع شيئا فشيئا و صوت تأوهها يملؤ الغرفة ثم جعلت تبلله بلسانها و تبلله بلعابها البارد حتى متعتها و جعلت كسها ينبض نشوة في نفس الوقت تشد بزازها بقوة… و منذ ذلك اليوم صارت سوسن سحاقية و تحب أن تمارس الجنس مع الفتيات شأنها شأن إبنة عمتها و صارتا حبيبتان إلى يومنا هذا تمارسان الجنس معا تقريبا كل يوم بحكم أنهما جارتان و لا زال كس سوسن جميلا كما هو و لا تزال تهتم به كعادتها و تساعدها في ذلك عشيقتها الجديدة…في سحاق عربي يافع مثير جدا
اول خدامة ليا
القصة من زمان شوية بدايتها من خمس سنين
كنت عادي قاعد علي الفيس بتاعي عادي لقيت اضافه عادية من بنوته المهم ضفتها عادي و لقيتها اون لاين يدوب اتكلمنا شوية و بعدين قلتلها سلام عشان نازل مع اصحابي و نزلت و جيت باليل لقيتها فاتحة و اتكلمنا تاني و كام كلامنا عادي مواضيع عادية و فضلنا عالوضع دا اربع شهور تقريبا و كنا واخدين س
عتها بقا ارقام بعض ف في مرة سالتني انت ايه بيشدك فالبنت قلتلها انها تكون رومانسية و بتسمع الكلام و انا ساعتها ماكانش في بالي موضوع السادية دا و انا كان قصد كلامي فالبنت الي هرتبط بيها قامت هيا قايلي انا كمان بحب الولد الي شخصيته قوية و بحب احس اني خاضعه ايه فالاول فهمت انها عاوزة ترتبط بيا فقالت كدا بناءا علي كلامي خصوصا اننا اتقابلنا تلات مرات فالاربع شهور الي فاتو المهم قلت انا مش عاوز ارتبط ليها فبقيت انفضلها مردش عليها و كدا لاني مش مستعد ارتبط خصوصا. انها كانت كويسة و محترمة و انا مش بحب العب بمشاعر بنت لحد ما مرة قالنلي غي مسج انت بعد ما عودتني عليك سيبتني ايه فاتصلت بيها و قلنلها خكلمك بصراحة و شرحت الموضوع كله من وجهة نظري بيني و بين نفسي فكرت اني اما اقولها كدا خلاص مش هتعرفني تاني عشان كرامتها و احراجها و كدا لس اتفاجئت. قالنلي هكلمك انا كمان بصراحة انا كنت عاوزة حاحة تانية خالص انا ميولي سادية و بحب اكون خاضعه طبعا مفهمتش قصدها فقلتلها يعني ايه قالتلي انا بحب الخضوع لحد و احس انه دايما بيصغرني و بيزلني و كدا و شرحت بالتفصيل طبعا اتصدمت اكتر لما طلبت اني اكون الماستر لها قلتلها افككر و قفلت و قلت مش هكلمها تاني و لو هيا اتصلت يبقي الموضوع جد و فعلا بعد يومين انصلت وقالتلي انا مستنيا ةدك و انت متصلتش و اةجوكوافق فقلتلها ماشي بس تتنفذي اوامري كلها بدون نقاش قالتلي اكيد انا خدامتك قلتلها خلاص بكرة نتكلم تاني و قفلت و قعدت اقرا عن الموضوع عالمت طول اليوم و فهمت بقا كل حاجة و جه تاني يوم و اتصلت و بدات اامرها بحاجات من الط قريتها و هيا عالفون و بتنفذ لحد ما قلتلها هاتي شمعه و ولعيها و ن لي الشمع السايح علي بطنك و فعلا عملت كدا و اللي اكدلي انها كانت بتتالم بحرقه جدا و فضلنا في طلبات عادية لحد ما جه اليوم و بةدو عالفون امرتها تقلع خالص و تجيب خيارة و تدخلها في طيزها و هيا كانت فيرجن قدام و ورا فقالتلي بلاش كدا لا قمت بدون نقاش قفلت في و شها و اتصلت تاني فوق العشر مرات و انا مبدردش فبعتت مسج قالتلي انا اسفة و جبت الخيارة و حطتها من ساعتها و انصلت رديت قلتلها المرة الجاية امر ميتنفذش برة و مش هعرفك تاني غعيطتت و اناسفت قلتلها علي فكرة انا مش مصدقك انك عملتي الامر قالتلي اقفل سانية و لقيتها بعتتلئ مسج بصورة طيزها و فعلا فيها حيارةو ساعتها فعلا حسيت احساس انها خدامة بجد و اتصلت تاني قلتلها خلاص سماح بس استعدي لسيشن حقيقي و المرة الجاية بقا السيشن الحقيقي بالتفصيل
قصص سحاق فتيات شقراوات ساخن نااااار
هنا تجد قصص سحاق ساخن بين ليزا و فينا ممتع في غرفة نوم عصرية فاخرة مؤثثة تظهر الفتاتين الشقرائيتين عاريتين تماما فوق سرير كبير أبيض و بلحاف أبيض و ديكور أبيض و هما مثل الزهرتين مثيرتين تصرخان سحرا و جمالا ،جسديهما الأبيض الناصع تجعل العينان الذكرية تصفهما بإثارة و و لهفة بسحر جماليهما إذ تبدوان كحمامتان ملتحمتان إلتحاما ساخنا،يهيج الجسد و يشعل مشاعر الرغبة في اللمس و النيك.الفتاة ليزا مستلقية على ظهرها ، جسدها أبيض و وردي و ناعم و كسها صغير رقيق لا يبرز منه سوى شق صغير جدا آخذ بالطول و بزازها مملوءتين، حلمتيها حمراوين ، شعرها الأشقر منسدل على كتفيها ، رشيقة الفخذين إلى حد أنهما أحدثا فجوة مغرية جدا بين الكس و الطيز ، نحيفة الخصر ، ضامرة البطن فوقها الفتاة فينا الجميلة ، فهي كييرة الطيز كطيز لاتيني مستفز، مملوءة الجسد ،غارقة الظهر، بزازها ضخم و فخذيها هائلين تتبادلان القبل بشفتيهما الملساء و بلسانيها بروعة و تمصصانه.ثم تنزل فينا بلسانها البارد على رقبة ليزا الساخنة و تلحسها إلى أن نزلت إلى بزازها اللذيذ تمص حلمتيه المنتصبين بشفتيها بروعة و ليزا تتأوه من بنة الإحساس الذي يغمرها عندما تشرع في نفس الوقت بمداعبة بضرها الأملس بأصابع يديها الرقيقة فتقول “إمممم آه..آآآه” فينا لازالت تقبل و تمص و تلحس بزاز ليزا و تعصره بقوة ثم نزلت إلى بطنها تتملس عليها بأصابع يدها برقة ثم أبعدت فينا يد ليزا من على كسها الأحمر و شرعت تلحسه لها و تلعقه بلعاب لسانها الدافئ في هدوء و تفنن و إثارة فزاد هيجان ليزا جدا تقول “آه ه.. آآه ياااه” و لم تترك فينا
كس ليزا إلا حينما شعرت بأنها غرقت فى عسل النشوة و سالت منها إفرازات ساخنة جدا تذوقتها.عندئذ استلقت فينا على ظهرها ثم ارتمت عليها ليزا، و بلغة جسدية ناعمة تبادلها القبل و تقرض لها شفتيها ثم اتجهت مباشرة إلى كسها الناعم و النقي من الشعر و مسكته بكلتى يديها تداعبه ثم فتحته قليلا بأصابعها فبان لحم كسها الأحمر الشهي و أخذت تمصه مرارا و تكرارا و تشفط جلد كسها الأحمر و تتمتق بمتعة شهية،فتعالى صراخ فينا المثير و المستفز تقول “آح أح..أح..” في نفس الوقت تشد حلمتيها و تعصرهما لتتلذذ أكثر. بعد ذلك جلبت ليزا زب اصطناعي و فينا على نفس الهيئة مفرجة ساقيها إلى الأعلى بفتحةكبيرة و مستفزة كأنها تود لو يدخل فيها زب يحررها من حرقة إشتياقها إليه بقوة فبان ثقب طيزها و انشحط كسها الأحمر و الساخن من كثرة إحتاك لسان ليزا به ، فأخذت ليزا تمرر الزب الإصطناعي البارد على كس فينا و طيزها الضيق و بسلاسة أدخلته في كسها فتأوهت بقوة و بدأ الإفراز يعطي مغعوله و شرعت تدخله بسرعة و تخرجه كأن زب ينيك فيها في نفس الحين تشد بزازها بعنف كأنها تريد نزعه من حرقة شدة المتعة.فإشتد الصياح كثيرا لقوة المتعة التي شعرت بها داخل كسها و انساب جسدها الساخن. بعد ذلك تبادلت ليزا و فينا الهيئة إذ أصبحت ليزا الفتاة الرشيقة مستلقية على ظهرها ، فخذيها متلاصقين الذي أحدث فجوة ناااار بين كسها و طيزها بشدة ، كأنها تحبذ هته الوضعية القوية في النيك المثير و الساخن ثم مسكت فينا الزب الإصطناعي و لعقت ما بقي منه من إفرازات كسها فيه ثم أدخلته في جوف كس ليزا الرقيق المنزلق فتأوهت و تألمت بلذة حادة جعلتها تشد بزازها و تعصر حلمتيها و تقول “آآه فينا آه..آآه..أرجوك أسرعي قليلا و لا تتوقفي أبدا” فأثر هذا الكلام الساخن على لهفة فينا التي أخذت تداعب بضرها في نفس الوقت تضغط بقوة و بسرعة على الزب الإصطناعي داخل كس ليزا الذي يحتك إحتكاكا حادا بعضلات كسها من الداخل و يوسع فجوة ثقب كسها الصغير و يحتك بجوانب فخذيها من الخارج مما جعل جوانب كسها تنتفخ دما و إحمرارا. فزاد توحوح ليزا المثير و الصراخ الساخن الذي وصل حد نبرة البكاء. فإنساب جسدها و اهتز صدرها بالشهيق المتسارع كإهتزاز الزب حين ينيك كس صغير جدا في ثنائي سحاق أجمل من رائع
بعد النشوة القصوى التي اجتاحت جسد فينا و ليزا، اتجهتا نحو الدش و أخذتا تنتعشان بالماء الساخن الذي ينهمر على بزازهما و شعرهما و كامل جسديهما،و أخذتا تغتسلان كسهما بتفنن و لذة فصارتا تبدوان كتفاحتين حمراوين يشتهي المرؤ أن يقضم منهما قضمة كبيرة شهية. تناولت فينا علبة الشامبو ذو الراحئة الوردية و تناولت الممسحة بعد أن شبعتها به، و شرعت تمررها على بزاز ليزا و بطنها و كسها إلى أن أصبح جسدها مكسو بالرغوة البيضاء ثم فعلت لنفسها تماما كما فعلت لليزا ثم أخذتا يتبادلان القبل الخفيفة بشفاهيهما في نفس الوقت تزيلان الرغوة بالماء الساخن الساقط على جسديهما المثيران ، ففينا من جهة تتملس على بزاز ليزا بيديها بسلاسة و ليزا من جهة أخرى تتملس على طيزها الكبير و خصرها دون أن تنفكا عن تبادل القبل بهدوء شديد.بعد ذلك تناولت كل واحدة منهما منشفة بيضاء قصيرة و غطت طيزها من الخلف و كسها من الأمام و بزازها فقط أما أعلى الصدر و الرقبة و الفخذ و ما تحته بقي عاريا يبرق لون الأحمر ،فتؤخذ بها الأبصار، في ثنائي أجنبيات شقراوات سحاق ملتهب
عماد عبد شرموط
ﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﻤﺎﺩ ﻳﺘﺼﻔﺢ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻧﺘﺮﻧﺖ
ﻳﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺳﺎﺩﻳﻴﻦ ﻭﻓﺘﻴﺎﺕ ﻟﺘﺴﺘﻌﺒﺪﺓ ﺍﻭ ﻟﻌﻤﻞ
20 ﻭﻛﺎﻥ ﻋﻤﺎﺩ ﻓﻰ ﻳﺒﻠﻎ ﺍﻝ 23 ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ
ﻋﻼﻗﺔ ﺳﻜﺴﻴﺔ ﻓﺘﻌﺮﻑ ﻋﻤﺎﺩ ﻋﻠﻰ ﻓﺘﺎﻩ ﻣﻦ ﻋﻤﺮ
ﺍﻟﻤﻬﻢ
ﻭﻛﺎﻥ ﻓﻰ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﻋﻤﺎﺩ ﻣﺘﺤﻤﺲ ﺟﺪﺍ ﻟﻴﻠﺘﻘﻰ ﺑﻬﺬﺓﺍﺧﺬﻭ ﻳﺘﺤﺪﺛﻮ ﻓﻰ ﺍﻣﻮﺭ ﺍﻟﺴﻜﺲ ﻭﺍﻟﺠﻨﺲ ﻭﺍﻟﺴﺎﺩﻳﺔ
ﺍﻟﻔﺘﺎﻩ ﻛﺎﻥ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﻧﺠﻮﻯ
ﺑﻴﺖ ﻋﻤﻮ ﺍﻟﻤﻬﺠﻮﺭ ﻣﻦ ﺳﻨﻴﻦ ﺗﻘﺎﺑﻠﻮ ﻫﻨﺎﻙ ﻭﺍﻳﺔ
ﺑﻌﺪ ﺣﺪﻳﺚ ﻃﻮﻳﻞ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﻓﻰ ﺍﻟﺸﺎﺕ ﻓﻜﺮ ﻋﻤﺎﺩ ﻓﻰ
ﻣﻜﺎﻥ ﻣﻨﺎﺳﺐ ﻟﻠﻌﻼﻗﺔ ﺍﻟﺴﻜﺴﻴﺔ ﻣﺶ ﻟﻘﻰ ﻏﻴﺮ
ﻭﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﻋﺮﻳﺎﻧﺔ ﻭﻓﻰ ﺍﻳﺪﻫﺎ ﻛﺮﺑﺎﺝ ﻃﻮﻳﻞ ﻭﻧﺎﺷﻒ
ﺍﻟﻠﻰ ﺣﺼﻞ ﻟﻘﻰ ﻧﺠﻮﻯ ﻻﺑﺴﺔ ﺷﺮﺍﺏ ﻃﻮﻳﻞ ﻟﺤﺪ
ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺮﻛﺒﺘﻴﻦ ﻭ ﻛﻠﻮﺕ ﺻﻐﻴﺮ ﻳﺎﺩﻭﺏ ﻣﻐﻄﻰ ﻛﺴﻬﺎ
ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻗﺎﻣﺖ ﺭﻓﺴﺘﻮ ﺑﻌﻴﺪ ﻋﻨﻬﺎ ﻭﻗﺎﻟﺘﻠﻮ ﻳﻼ ﻳﺎ
ﺑﻴﻠﺴﻮﻉ ﺟﺎﻣﺪ ﺟﺪﺍ ﺍﻭﻝ ﻟﻤﺎ ﺷﺎﻓﻬﺎ ﺭﺍﺡ ﺟﺮﻯ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﻭﺍﺗﺮﻣﻰ ﺗﺤﺖ ﺭﺟﻠﻬﺎ ﻭﺍﻋﺪ ﻳﺒﻮﺱ ﻓﻰ
ﺣﻴﻮﺍﻥ ﻳﺎ ﻛﻠﺐ ﺗﻌﺎﻝ ﻭﺭﺍﻳﺎ ﺭﺍﺡ ﻋﻤﺎﺩ ﺩﺍﺧﻞ ﻭﺭﺍﻫﺎ
ﺭﻓﺾ ﻗﺎﻟﺘﻠﻮ ﺑﻘﻠﻚ ﻳﺎ ﻛﻠﺐ ﺍﺭﻓﻊ ﺍﻳﺪﻙ ﻟﻔﻮﻕ ﻭﺭﺍﺣﺖ
ﻭﻫﻮ ﺯﻯ ﺍﻟﻜﻠﺐ ﻣﺮﺑﻮﻁ ﺑﺎﻟﻄﻮﻕ ﺯﻯ ﺍﻟﻜﻼﺏ ﻭﺍﻭﻝ
ﻟﻤﺎ ﺩﺧﻞ ﺭﺍﺣﺖ ﻗﺎﻟﺘﻠﻮ ﺍﺭﻓﻊ ﺍﻳﺪﻙ ﻟﻔﻮﻕ ﻓﻌﻤﺎﺩ
ﺿﺮﺑﺘﻮ ﺑﺎﻟﻜﺮﺑﺎﺝ ﺭﺍﺡ ﻋﻤﺎﺩ ﺭﺍﻓﻊ ﺍﺑﺪﻭ ﻣﻦ ﺷﺪﺓ
ﺭﺟﻠﻮ ﻭﻫﻮ ﺑﻴﺘﺄﻟﻢ ﻭﺑﻘﻮﻝ ﺃﺃﺃﺃﺃﺃﺃﺃﺃﺃﺃﺃﻩ ﺍﺭﺣﻤﻴﻨﻰ
ﺿﺮﺑﺔ ﺍﻟﻜﺮﺑﺎﺝ ﺑﻴﻮﺟﻊ ﺟﺎﻣﺪ ﻭﺭﺍﺣﺖ ﻗﻠﻌﺘﻮ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﺔ
ﻭﺳﺎﺑﺖ ﺍﻟﻜﻠﻮﺕ ﺑﺲ ﻭﻗﺎﻟﺘﻠﻮ ﺍﻗﻌﺪ ﻋﻠﻰ
ﺭﻛﺒﻚ ﻭﺍﻧﺖ ﺭﺍﻓﻊ ﺍﻳﺪﻙ ﻭﺭﺍﺣﺖ ﺗﺠﻠﺪﻭ ﻓﻰ ﺑﻄﻨﻮ ﻭ
ﺍﺭﺟﻮﻛﻰ ﺍﺭﺟﻮﻭﻭﻭﻭﻛﻰ ﺍﺭﺣﻤﻨﻰ ﺍ ﺳﻴﺪﺗﻰ
ﻋﻤﺎﺩ: ﻻ ﺍﺭﺟﻮﻛﻰ ﻣﺶ ﺗﻌﻘﺒﻴﻨﻰ ﺍﺭﺟﻮﻛﻰ
ﻧﺠﻮﻯ: ﺍﺧﺮﺱ ﻳﺎ ﻛﻠﺐ ﺍﻧﺖ ﺣﻴﻮﺍﻥ ﺣﻘﻴﺮ ﺗﻘﻌﺪ ﺯﻯ
ﺍﻟﻜﻼﺏ ﻣﺶ ﺗﺘﻜﻠﻢ
ﻋﻤﺎﺩ: ﺣﺎﺿﺮ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﺗﻰ ﻭﺭﺍﺡ ﻳﺒﻮﺱ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻳﻄﻠﺐ
ﺍﻟﺮﺣﻤﺔ
ﻧﺠﻮﻯ: ﺍﻧﺎ ﻗﻠﺘﻠﻚ ﻳﺎ ﻛﻠﺐ ﺗﺘﺤﺮﻙ ... ﻻﺯﻡ ﺗﺘﻌﺎﻗﺐ
ﺟﺎﻣﺪ
ﺗﻨﺪﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺩﺓ ﻟﻒ ﻳﺎ ﻛﻠﺐ ﻭﺍﻗﻠﻊ ﺍﻟﻜﻠﻮﺕ ﺩﺓ
ﻧﺠﻮﻯ: ﺍﻧﺖ ﻫﺘﻘﻠﻰ ﺍﻋﺎﻗﺒﻚ ﻭﻻ ﻻ ﻳﺎ ﻛﻠﺐ ﻳﻼ ﻟﻒ
ﻭﺭﻳﻨﻰ ﻃﻴﺰﻙ )ﺑﺲ ﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﻟﺴﺔ ﻻﺑﺲ ﺍﻟﻜﻠﻮﺕ )
ﻋﻤﺎﺩ: ﺣﺎﺿﺮ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﺗﻰ ﺑﺲ ﻣﺶ ﺗﺠﻠﺪﻧﻰ ﺍﺭﺟﻮﻛﻰ
ﺍﺭﺣﻤﻨﻰ
ﻧﺠﻮﻯ: ﺷﻮﻑ ﻳﺎ ﻛﻠﺐ ﺍﻧﺖ ﻟﻮ ﻣﺶ ﺳﻜﺖ ﻫﺨﻠﻴﻚ
ﻭﺭﻳﻨﻰ ﺯﺑﻚ
ﻣﺴﻜﺖ ﺍﻟﻜﻠﻮﺕ ﻗﻄﻌﺘﻮ )
ﻋﻤﺎﺩ: ﻻ ﺑﻼﺵ ﺍﻟﻜﻠﻮﺕ ﺍﺭﺟﻮﻛﻰ ﻻ ﻻ ﻻ ﻣﺶ
ﻫﻘﻠﻌﻮ
ﻧﺠﻮﻯ: )ﺟﻠﺪﺗﻮ ﻋﻠﻰ ﻃﻴﺰﻭ ﻭﻇﻬﺮﻭ( ﻳﻼ ﻳﺎ ﻛﻠﺐ ﺍﻗﻠﻊ
ﻳﺎ ﺣﻴﻮﺍﻥ
ﻋﻤﺎﺩ: ﺍﻯﻯﻯﻰ ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﺍﺭﺟﻮﻛﻰ ﺑﻼﺵ ﺍﻟﻜﻠﻮﺕ
ﺑﻼﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺵ
ﻧﺠﻮﻯﺠﻠﺪﺗﻮ ﻋﻠﻰ ﺯﺑﻮ( ﺍﻗﻠﻊ ﻳﺎ ﻛﻠﺐ ) ﻭﺭﺍﺣﺖ
ﻧﺠﻮﻯ: ﺍﻗﻌﺪ ﻓﻰ ﻭﺿﻌﻴﺔ ﺍﻟﺴﺠﻮﺩ ﺍ ﻛﻠﺐ ﻭﺍﺭﻓﻊ
ﻋﻤﺎﺩ: ) ﻳﻨﺤﻨﻰ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻠﻬﺎ ﻭﻳﻤﺴﻚ ﺑﺎﻟﻜﺮﺑﺎﺝ (
ﺍﺭﺟﻮﻛﻰ ﺍﺭﺣﻤﻴﻨﻰ ﺑﻼﺵ ﺿﺮﺏ ﺑﺎﻟﻜﺮﺑﺎﺝ
ﻧﺠﻮﻯ: ﺍﺧﺮﺱ ﻳﺎ ﻣﻌﺮﺹ ﻳﺎ ﻟﺒﻮﺓ ﻭﺭﻳﻨﻰ ﺯﺑﻚ
) ﻭﺭﺍﺣﺖ ﺗﻤﺺ ﻓﻴﺔ ﻭﺗﻠﻌﺐ ﻓﻴﺔ )
ﻋﻤﺎﺩ: )ﻳﺘﺄﻭﻩ( ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﻛﻔﺎﺓ ﺍﺭﺟﻮﻛﻰ
ﻃﻴﺰﻙ ﻟﻔﻮﻕ ﻭﺍﻟﻌﺐ ﺑﺰﺑﻚ
ﻧﺠﻮﻯ: ﺳﻴﺐ ﺯﺑﻚ ﻳﺎ ﻛﻠﺐ
ﻋﻤﺎﺩ: ﺣﺎﺿﺮ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﺗﻰ ﺑﺲ ﺑﻼﺵ ﺿﺮﺏ ﺍﺭﺟﻮﻛﻰ
ﻧﺠﻮﻯ: )ﺗﺠﻠﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﺯﺑﻮ ﻭﻃﻴﺰﻭ ﻭﺿﻬﺮﻭ( ﻳﻼ ﻳﺎ
ﻛﻠﺐ ﻳﺎ ﺣﻘﻴﺮ ﺍﻟﻌﺐ ﺑﺰﺑﻚ ﻟﺤﺪ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﻳﻨﺰﻝ ﻭﺳﻴﺐ
ﺍﻳﺪﻙ ﻋﺎﺭﻑ ﻟﻮ ﻧﺰﻟﺖ ﻫﺘﺘﻌﺎﻗﺐ ﺟﺎﻣﺪ ﺑﺎﻟﻜﺮﺑﺎﺝ ﺩﺓ
ﻋﻤﺎﺩ: ﺣﺎﺿﺮ ) ﻭﻋﻤﺎﻝ ﻳﻠﻌﺐ ﺑﺰﺑﻮ( ﺧﻼﺹ ﺍ ﺳﻴﺪﺗﻰ
ﻫﻨﺰﻝ
ﻋﻤﺎﺩ: ﺣﺎﺿﺮ
ﺍﻭﻋﻰ ﺗﻨﺰﻝ ﻟﺒﻨﻚ
ﻧﺠﻮﻯ: ) ﺗﺠﻠﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﻃﻴﺰﻭ ﺑﺸﺪﺓ ﻋﺪﺓ ﻣﺮﺍﺕ )
ﻋﻤﺎﺩ: ﺍﺭﺟﻮﻛﻰ ﺍﺭﺣﻤﻴﻨﻰ ﺍﺭﺣﻤﻴﻨﻰ
ﻧﺠﻮﻯ: ﺍﻟﻌﺐ ﺑﺰﺑﻚ ﺗﺎﻧﻰ ﻭﺍﻭﻋﺎ ﺗﻨﺰﻝ ﻓﺎﻫﻢ ﻳﺎ ﻛﻠﺐ
ﻳﺎ ﺷﺮﻣﻮﻁ
ﻋﻤﺎﺩ: )ﻳﻠﻌﺐ ﺑﺰﺑﻮ( ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺓ ﻛﻔﺎﻳﺔ ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ
ﺍﻟﺮﺣﻤﺔ ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ
ﻧﺠﻮﻯ: )ﺗﺠﻠﺪﻭ ﺑﺄﺳﺘﻤﺮﺍﺭ( ﺳﻴﺐ ﺯﺑﻚ ﻳﺎ ﺣﻘﻴﺮ
ﻋﻤﺎﺩ: )ﻳﻠﻌﺐ ﺑﺰﺑﻮ( ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﻫﻨﺰﻝ ﺧﻼﺹ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭ
ﻋﻤﺎﺩ: ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﺍﻫﻮ ﺳﺒﺘﻮ ) ﻭﻛﺎﻥ ﻟﺴﺔ ﻣﺎﺳﻜﻮ )
ﻧﺠﻮﻯ: ﺑﺘﻀﺤﻚ ﻋﻼ ﻳﺎ ﻛﻠﺐ ﺳﻴﺐ ﺯﺑﻚ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻳﺎ
ﻛﻠﺐ ) ﻭﺗﺠﻠﺪﻭ ﺟﺎﻣﺪ ﺟﺪﺍ ﻋﻠﻰ ﻃﻴﺰﻭ )
ﻋﻤﺎﺩ: ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﺍﺧﺨﺨﺨﺦ ﺍﺭﺟﻮﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻛﻰ
ﺍﺭﺣﻤﻴﻨﻰ ﻛﻔﺎﻳﺔ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭ ﻛﻔﺎﻳﺔ ﺿﺮﺏ ﺑﻘﻰ
ﻧﺠﻮﻯ: ﺍﺧﺮﺱ ﻳﺎ ﺣﻴﻮﺍﻥ ﻳﻼ ﺍﻟﻌﺐ ﺑﺰﺑﻚ ﺗﺎﻧﻰ
ﻻﺯﻡ ﺍﻧﺰﻝ )ﻭﻧﺰﻝ ﻋﻤﺎﺩ )
ﻋﻤﺎﺩ: ﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﻛﻔﺎﻳﺔ ﺍﻧﺎ ﺣﻘﺮ ﻭﻛﻠﺐ ﻭﺷﺮﻣﻮﻁ ﺑﺲ
ﻧﺠﻮﻯ: )ﺍﺗﻌﺼﺒﺖ ﺟﺎﻣﺪ ﻟﻤﺨﺎﻟﻔﺔ ﺍﻻﻭﺍﻣﺮ ( ﺍﺓ ﻳﺎ
ﻛﻠﺐ ﺑﺘﻨﺰﻝ ﻟﻴﺔ ﻳﺎ ﺣﻴﻮﺍﻥ ) ﻭﺗﺠﻠﺪﻭ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻭﺑﺸﺪﺓ
ﻭﻋﻤﺎﺩ ﻳﺘﺮﺟﺎﻫﺎ ﺍﺭﺟﻮﻛﻰ ﺍﺭﺣﻤﻴﻨﻰ ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﻛﻔﺎﻳﺔ
ﺍﺣﺤﺤﺤﺢ ﺧﺨﺦ ﺍﺣﺔ ﻛﻔﺎﻳﺔ ﺑﻘﻰ)
ﻧﺠﻮﻯ: ﺍﻧﺖ ﻟﺴﺔ ﺷﻔﺖ ﺣﺎﺟﺔ ﻗﻮﻡ ﻳﺎ ﻛﻠﺐ ﺍﺭﻓﻊ
ﺍﻳﺪﻙ ﻟﻔﻮﻕ ) ﻭﺭﺑﻄﺖ ﺍﻳﺪﻭ ﻓﻮﻕ ﻭﺍﻋﺪﺕ ﺗﺠﻠﺪﻭ
ﻭﺿﺮﺏ ﺯﺑﻮ ﻭﻃﻴﺰﻭ ﺟﺎﻣﺪ )
ﺳﻴﺒﻴﻨﻰ ﺑﻘﻰ ﺍﺭﺟﻮﻛﻰ
ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭ ﻻ ﻛﺘﻴﺮ ﺍﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓ )
ﻧﺠﻮﻯ: ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﺍﻧﺖ ﻟﺴﺔ ﺷﻔﺖ ﺣﺎﺟﺔ
ﺗﻌﺎﻝ ﺍ ﻛﻠﺐ ﺍﻗﻌﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺮﺳﻰ ﺩﺓ ) ﺭﺍﺡ ﻗﻌﺪ
ﻭﺭﺑﻄﺖ ﺍﻳﺪﻭ ﻭﺭﺍ ﺍﻟﻜﺮﺳﻰ ﻭﻛﺎﻥ ﻛﺮﺳﻰ ﺣﺪﻳﺪ )
ﻧﺠﻮﻯ: ) ﺟﺎﺑﺖ ﻧﺎﺭ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻜﺮﺳﻰ ﻋﺸﺎﻥ ﻳﺴﺨﻦ
ﻭﻳﺒﻘﻰ ﺳﺨﻦ ﺟﺎﻣﺪ ﻭﻋﻤﺎﺩ ﻗﺎﻋﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺪﻳﺪ
ﺍﻟﺴﺨﻦ ﻭﻋﻤﺎﻝ ﺻﺮﺥ ﺍﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓ ﺍﺭﺣﻤﻴﻨﻰ
ﺍﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓ ﻛﻔﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻳﺔ ﺍﺭﺣﻤﻴﻨﻰ
ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ
ﺍﻟﺴﺨﻨﺔ ﻋﻠﻰ ﺟﺴﻤﻮ ﻭﺣﻄﺖ ﺍﻟﻤﺸﺎﺑﻚ ﻓﻰ ﺯﺑﻮ
ﻧﺠﻮﻯ: ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﺷﻔﺖ ﻳﺎ ﻛﻠﺐ ﻋﻘﺎﺏ
ﺍﻟﻠﻰ ﻣﺶ ﻳﺴﻤﻊ ﻛﻼﻣﻰ
ﻋﻤﺎﺩ: ﺍﻧﺎ ﺍﺳﻒ ﺍ ﺳﻴﺪﺗﻰ ﺍﻟﺮﺣﻤﺔ ﺑﻘﻰ ﺍﺭﺟﻮﻛﻰ
ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺓ ﺍﻟﺤﺮﺍﺭﺓ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﻓﻜﻴﻨﻰ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﺍﺭﺟﻮﻛﺔ
ﻧﺠﻮﻯ: ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﺍﻧﺖ ﻟﺴﺔ ﺷﻔﺖ ﺣﺎﺟﺔ
) ﻭﺭﺍﺣﺖ ﻣﺸﻴﺖ ﻭﺳﺎﺑﺘﻮ ﻳﺘﺄﻟﻢ ﻟﻤﺪﺓ ﻧﺺ ﺳﺎﻋﺔ
ﻭﺭﺟﻌﺖ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺷﻤﻊ ﻭﻣﺸﺎﺑﻚ ﻭﺣﻄﺖ ﺍﻟﺸﻤﻊ
ﻭﻭﻟﻌﺘﻮ ﺑﺤﻴﺚ ﺍﻟﺸﻤﻊ ﻣﺮﺑﻮﻁ ﻓﻰ ﺍﻟﺴﻘﻒ ﻭﻳﻨﺰﻝ
ﻣﻴﺘﻮ
ﻭﺑﺰﺍﺯﻭ )
ﺍﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓ ﻛﻔﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻳﺔ
ﻋﻤﺎﺩ: ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓ ﻻ ﻛﺘﻴﺮ ﺍﻭﻯ ﻛﺪﺓ ﺍﺓ ﺍﺓ
ﺍﺭﺣﻤﻴﻨﻰ ﺍﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓ ﻛﻔﺎﻳﺔ ﺍﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓ ﺍﺓﺓﺓﺓﺓﺓ
ﺍﺓﺓﺓﺓﺓﺓ ﻛﻔﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻳﺔ ﺍﺭﺣﻤﻴﻨﻰ ﺍﺭﺟﻮﻛﻰ
ﺍﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓ ﻻﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍ ﺍﺣﺤﺤﺤﺤﺢ
ﻓﻜﻴﻨﻰ
ﺑﺴﺮﻋﺔ ﺍﺭﺟﻮﻛﻰ ﻭﻋﺖ ﻋﻤﺎﺩ )
ﻧﺠﻮﻯ: ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻫﺘﺴﻤﻊ ﻛﻼﻣﻰ ﻭﻣﺶ
ﺗﻨﺰﻝ ﻟﺒﻨﻚ ﺗﺎﻧﻰ ﻳﺎ ﺣﻘﻴﺮ ﻳﺎ ﻛﻠﺐ
ﻋﻤﺎﺩ: ﺍﺓ ﺍﺓ ﻓﻜﻴﻨﻰ ﺍﺭﺟﻮﻛﻰ
ﻧﺠﻮﻯ: ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻣﺶ ﻓﻜﺎﻙ ﻭﺧﻠﻴﻚ ﻛﺪﺓ ﺗﺘﻌﺬﺏ
ﺷﻔﺖ ﺍﻟﻠﻰ ﻣﺶ ﺳﻤﻊ ﻛﻼﻣﻰ ﺍﺧﺮﺗﻮ ﺍﻳﺔ ﻣﻌﺎﻳﺎ
) ﻭﺟﺎﺑﺖ ﺍﻟﻜﺮﺑﺎﺝ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺗﺠﻠﺪﻭ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻰ
ﻫﻮ ﻓﻴﺔ )
ﻋﻤﺎﺩ: ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺓ ﻻﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍ ﻛﻔﺎﺍﺍﻳﺔ
ﺍﺭﺟﻮﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻛﻰ ﺍﻟﺮﺣﻤﺔ ﺍﻋﻤﻠﻚ ﺍﻯ ﺣﺎﺟﺔ ﺑﺲ
ﻓﻜﻴﻨﻰ ﺍﺭﺟﻮﻛﻰ ﺍﺓﺓﺓﺓﺓﺓ ﺍﺣﺔ ﻳﺎ ﻛﺴﻤﻚ ﻛﻔﺎﻳﺔ
ﻧﺠﻮﻯ: ﺍﻧﺖ ﺑﺘﻘﻠﻰ ﻛﺴﻤﻚ ﻃﺐ ﻫﺘﺸﻮﻑ ) ﺭﺍﺣﺖ
ﺟﺎﺑﺖ ﺭﻣﻠﺔ ﺳﺨﻨﺔ ﺟﺪﺍ ﻛﻤﺎﻥ ﻭﻏﻄﺖ ﻛﻞ ﺟﺴﻤﻮ ﺑﻴﺔ
ﺑﻘﻰ ﻋﻤﺎﺩ ﺧﻼﺹ ﺑﻴﻤﻮﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﺕ )
ﻧﺠﻮﻯ: ﻫﺎ ﺍﻧﺎ ﻳﺘﻘﻠﻰ ﻛﺴﻤﻚ ﺑﺮﺿﻮ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﺣﺤﺤﺤﺢ
ﻋﻤﺎﺩ: ﺍﺍﺍﺍﺍﺓ ﻛﻔﺎﻳﺔ ﺑﻘﻰ ﺍﺭﺟﻮﻛﻰ ﺍﺭﺣﻤﻴﻨﻰ ﺍﺓ
) ﻭﺭﺍﺡ ﻋﻤﺎﺩ ﺗﻌﺐ ﻭﺍﻏﻤﻰ ﻋﻠﻴﺔ )
ﻧﺠﻮﻯ: ) ﻓﻜﺖ ﻋﻤﺎﺩ ﻭﻟﺒﺴﺘﻮ ﻭﻓﻮﻗﺘﻮ ﻭﺧﺪﻭ ﺩﺵ )
ﻋﻤﺎﺩ: ) ﺍﻧﺤﻨﻰ ﺗﺤﺖ ﻗﺪﻣﻴﻬﺎ ﻳﺘﺮﺟﺎﻫﺎ ﻣﺶ ﺗﻌﻤﻞ
ﻛﺪﺓ ﺗﺎﻧﻰ ﻓﺔ )
ﻧﺠﻮﻯ: ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﺍﻟﻌﺐ ﺑﺰﺑﻚ ﻳﺎ ﺣﻘﺮ ﺗﺎﻧﻰ
ﻳﻼ ﻭﻧﺰﻝ ﺍﻟﻠﺒﻦ ﻭﺍﺷﺮﺑﻮ ﻭﺍﻗﻒ ﻫﻨﺎ ﻭﺍﺭﻓﻊ ﺍﻳﺪﻙ
ﻟﻔﻮﻕ ﻭﻟﻮ ﻧﺰﻟﺘﻬﺎ ﻫﺘﺘﺠﻠﺪ 20 ﺟﻠﺪﺓ ﺟﺎﻣﺪﻳﻦ ﻭ
ﻫﻬﺠﻴﺐ ﺣﺪﻳﺪ ﺳﺨﻦ ﻭﺍﻭﺭﻳﻚ ﺑﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻃﻴﺰﻙ
ﻋﻤﺎﺩ: ﺣﺎﺿﺮ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﺗﻰ ﺣﺎﺿﺮ ﺍﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓﺓ ﺍﺧﺨﺦ
سحاق عربي يافع بين سوسن الفاتنة و قريبتها الغير عذراء
سحاق عربي يافع حينما كانت سوسن فتاة لم تبلغ من العمر سوى 20 سنة ولكنها كانت تمتلك جسد امرأة ذات 30 سنة، اذ كانت
طويلة هيفاء ذات بزاز كبير عارم مشدود إلى الأعلى ذو حلمات كبيرة مستديرة وردية اللون صلبة الملمس، وكان لها خصر كبير من النوع المحبذ فيه طيز صغير لكنه ممتلئ مدور شديد الدوران، مدور بصفة مثالية كأنه نحت نحتا… و لها كس مغلق صغير لم يمسه رجل قط و كان لامعا لا يتخلله أي شعر فقد كانت شديدة العناية به من حلاقة و غسيل و تعطر حيث كانت تحب الاعتناء بكسها الجميل و دائما ما تلتقط له الصور و تحتفظ بها لنفسها. كانت مغرمة بكسها حتى الهوس حتى أنها إشترت ألبوم صور تضع فيها صور كسها الجميل. و كانت تعلم أن ما تقوم به غير عادي و أنه هوس و لكنها كانت مستمتعة بكسها المرسوم رسما و المثالي، وقد كانت تحتفظ بذلك الألبوم في صندوق تضعه في درج مكتب بيتها و كانت كل صباح تشاهد الألبوم و تضع فيه صور أخرى لكسها الأحمر الضيق, و ذات يوم رجعت من الجامعة, فتحت الصندوق وكانت المفاجئة, لم تجد الألبوم…فصاحت في نفسها” يا لا المصيبة ما هذه الكارثة ” نزلت مسرعة و هي تصيح ” أمييي أمي من دخل لغرفتي في غيابي ؟؟!” فقالت لها أمها ” ابنة عمتك على ما أعتقد” صدمت سوسن و رجعت لبيتها تفكر في حل لمشكلتها. وبينما هي جالسة في الفراش إذ بالباب يفتح و كانت إبنة عمتها و في يدها الألبوم فصاحت فيها سوسن ” :كيف يمكن لك أن تدخلي بيتي دون إذن أيتها اللصة…” فقالت ابنة العمة ” شششششت لا تتكلمي … ” و اقتربت من سوسن و جعلت تمسح في شعرها و سوسن مندهشة ثم مالت عليها و همست في أذنها ” ما أجمل كسك لم أكن أعرف أن هناك كس في الدنيا بهذا الجمال …” ثم جعلت تتحسس جسمها و هي تقول لها ” لك كس لم أر مثله …” و سوسن جالسة بدون أن تتحرك. قالت إبنة العم ” أريد أن أراه الان أريد أن أتحسسه..و إلا …” فقالت سوسن بانكسار” و إلا ماذا ؟؟؟ ” فردت عليها ” و إلا سأري هذا الألبوم لأشخاص لا تريدين أن يروه…” حينها أسلمت سوسن نفسها و قالت لها لك ما تردين… جلست ابنة العمة و قالت ” انزعي سروالك” نزعت سوسن سروال الجينز الضيق ثم نزعت سترينغها و إستلقك على ظهرها و فتحت قدماها حتى بان كسها الصغير المثالي و كانت تفوح منه رائحة الورد رائحة سرعان ما التقطته أنف إبنة العم فأقتربت منها و جعلت تمسح بأنامل أصابعها بظر سوسن و تفركه بلطف كأنها تداعب طفلا صغيرا حتى هاجت سوسن و أحست بكسها يحرقها من الداخل و سال منه سائل شفاف مائل للبياض, أحست ابنة العمة بهيجان سوسن فمالت على كسها تتحسسه بطرف لسانها و تقبله قبلات خفيفة و تحرك لسانها في بظرها حتى بللته و سوسن تتأوه متعتا و هي تقول ” واصلي واصلي ..” فتبسمت إبنة العم و قالت ” الآن واصلي أيتها الشقية ؟ ” و رجعت بلسانها تلحس الكس اللذيذ و تستمتع بطعمه الرائع و تستنشق رائحته الفاتنة, ثم قامت بأصابع يدها بفتح الكس الضيق حتى فتح قليلا و بان من الداخل أحمر شديد السخونة يخلب الألباب و بطرف لسانها جعلت إبنة العم تلحس بظرها و الجدار الداخلي للكس مستمتعة بطعمه النقي فقالت سوسن و النشوة تملؤ نبرتها ” إحذري فأنا عذراء” فردت و هي لا تزال تأكل الكس اللذيذ ” لا تقلقي أنا أريد فقط أن أتمتع بنقاوة كسك الجميل..” و بعد مدة ليست بالطويلة أحست سوسن بنبضات داخل كسها و علمت أنها بلغت ذروة النشوة و كأنها مارست الجنس.. فتأوهت تأوها طويلا و رفعت خصرها للأعلى من شدت المتعة, ثم لبست بنطلونها و جلست تلتقط أنفاسها… فقالت إبنت العمة مازحة ” هنيئا مريئا ” فضحكة سوسن و أبدت إعجابها الغريب بما حصل وقبلت إبنة عمتها و كأنها تشكرها على جعلها تختبر مثل هذه التجربة الممتعة.. فقالت لها ” هل إستمتعت ؟ فردت سوسن ” بصفة لم أكن أتوقعها.. ” فتبسمت لها و قالت ” أريدك ان تردي الجميل لي.. ” فأجابتها سوسن مستغربة ” كيف ؟؟ ” فقامت إبنة العم برفع تنورنها الفضفاضة و نزعت السترينغ الشفاف و قالت ” متعيني كما متعتك … و خذي راحتك فأنا لست بعذراء” في سحاق عربي يافع ..إقتربت منها سوسن و جعلت تفرك كس إبنة عمتها بكل قوة ثم بللت إصبعها الأوسط بلعابها و أدخته في كسها و جعلت تدخل و تخرج فيه و تزيد الإيقاع شيئا فشيئا و صوت تأوهها يملؤ الغرفة ثم جعلت تبلله بلسانها و تبلله بلعابها البارد حتى متعتها و جعلت كسها ينبض نشوة في نفس الوقت تشد بزازها بقوة… و منذ ذلك اليوم صارت سوسن سحاقية و تحب أن تمارس الجنس مع الفتيات شأنها شأن إبنة عمتها و صارتا حبيبتان إلى يومنا هذا تمارسان الجنس معا تقريبا كل يوم بحكم أنهما جارتان و لا زال كس سوسن جميلا كما هو و لا تزال تهتم به كعادتها و تساعدها في ذلك عشيقتها
الجديدة…في سحاق عربي يافع مثير جدا
سحاق ساخن بين الفة العروس الجديدة وصديقتها العذراء عبير
قصة سحاق ساخن مشتعل تدور احداثها بين صديقتين فاتنتين تبدأ يوم هيأت عبير الفتاة العذراء البالغة من العمر الرابعة و العشرين
الحلوة و المثيرة نفسها ذات يوم للخروج من منزلها دون ان تدري ما ينتظرها من تجربة سحاق ساخنة حيث لبست أجمل الثياب فبدت كقطعة شكولاتة تذوب في الفم، فظهرت تفاصيل طيزها الكبير و استدارة السترينغ الملتصق بتنورتها السوداء القصير و قمصانها الأحمر الرهيف قد جعل بزازها المملوئتين يهتزان كلما تقدمت خطوة للأمام بكعبها الأسود العالي و شعرها الأسود المنسدل على ظهرها و شفتيها الصغيرتين الورديتين جعلها تبدو لذيذة تجذب أنظار الشباب و تشعل في صدورهم فتيلة الرغبة في النيك و ساقيها الناصة البياض و النقية من الشعر يلمعان برقا و سحرا متجهة
كعادة الأحوال إلى منزل صديقتها ألفة الشابة ذات الأصول العربية المتزوجة و البالغة من العمر الثامنة و العشرين لتشرب معها فنجان قهوة حيث يتحدثن عن المشاغل و الطبخ و مواد التجميل الجديدة و عند و صول عبير لبيت صديقتها لاحظت أنها لم تفق جيدا من النوم بعد و لازالت في سكرات النيك اللذيذ مع زوجها ليلة الأمس فأخذت تحدثها عما جرى
واصفة في ذلك كيف أن زوجها متعها في كسها و طيزها بزبه المتين و المنتصب كثيرا و كيف أنه كان يداعب بزازها الثائرتين بفمه و أخذت ألفة أيضا تصف صراخها المتعالي كيف كان لصديقتها و بررت ذلك لشعورها بجمرة اللذة تجتاح كسها من الداخل و الخارج حينئذ شعرت عبير أن جسدها يهتز بروعة ما قالته لها صديقتها و بدأت تتخيل في زب كبير يدخل كسها الضيق جدا و لا يخرج أبدا و أحست أن إفرازات كسها قد دغدغته من الخارج و هيج لها دمها الساخن و شفتيها الصغيرتين قد انتفخت من كثرة ما أطبقت عليهما أسنانها فلم تستطع عبير العذراء أن تتمالك نفسها و كسها الناعم المحمر و الصغير جدا مبتل بالإفرازات و التي كثيرا ما أخذت تزداد سرعة و بدون وعي منها و بحركة خفيفة نزعت عبير تنورتها و نزعت معه السترينغ الشفاف و ارتمت على الكنبة و فتحت ساقيها حتى أصبحا منفرجين جدا فأظهر ذلك شق طيزها الكبير و أخذت تمرر أصابعها فوق كسها المبتل و المنزلق و الذي يلمع من الإفرازات بسرعة مجنونة فتتأوه كثيرا لحد أن عروق رقبتها قد انتفخت من لهيب دمها الفاير
أذهلت ألفة الشابة بما فعلته صديقتها أمامها لكنها سرعان ما ذوبها صراخ عبير الذي لم يكف و ذكرها بصراخها ليلة البارحة مع زوجها وهي تهتز فوق زيه المذهل ذو الرأس الخشن و أجبرها بنزع كل ملابسها وأن تتجه نحو صديقتها و تهبط على ركبتيها مقابلة كسها عندئذ أبعدت ألفة يد عبير المرتعشة من على فوق كسها و أخذت تلحسه بسلاسة و بغاية التفنن و الإحتراف فيتمايل لسانها تارة إلى الأعلى ليصل حد السرة و تارة أخرى إلى أسفل ليصل حد الشرج الذي لا يكاد يظهر من شدة صغره و ضيقه فارتسمت على وجه عبير الجميل ملامح الإستسلام لقوة اللذة التي اجتاحت كامل جسدها المستفز في نفس الوقت تقوم ألفة بمداعبة بزازها العارم ذو الحلمتين المنتفختين من أثر شفاه زوجها وبعد هنيئة قامت ألفة و ابتسمت لصديقتها عبير و فمسكت يدها و اتجها إلى غرفة النوم
و بدأتا يتبادلان القبل بشفتيهما و بلسانيهما و أخذت كل واحدة تمص بزاز الأخرى و تشد طيزها و يتلمستا خصريهما و ظهريهما العاريان كعراء الأرض أمام وجه الشمس
بعد ذلك ارتمت ألفة على السرير الأملس و استلقت على ظهرها وبرمشة عين اتجهت عبير إلى كس ألفة و بدأت تلحسه و تلعقه بلسانها متبعة ما فعلته لها صديقتها فتتأوه ألفة كثيرا مما جعلها تقبض بيديها لحاف السرسر و تجره إليها من شدة شعورها بحرقة كسها من الداخل فقالت لصديقتها بصوت خانق و ملهف ” أرجوك جدي شيئا تدخلينه في كسي بسرعة”
فقفزت عبير من مكانها و أخذت تبحث في درج خزانة ألفة فوجدت يد المشط الخشبية السميكة جدا و الملساء التي تسرح بها الفتيات شعرهن و عادت متجهة إلى ألفة و شرعت بتمريره على كسها الأحمر الساخن و المبتل بالإفرازات الشفافة الييضاء فقالت لها ” أدخليه أدخليه يا عبير” لكن صديقتها نبهتها بشدة سماكة يد المشك إلا أن هيجان ألفة و توتر عضلات كسها الداخلية جعلها تصر لتذوق لذة الكس الغير عادية خصوصا و أنه لم يقض على أيام ليلة دخلتها إلا أيام قليلة معدودة حينها بدأت عبير بإدخال يد المشط الهائل في كس ألفة بهدوء وبسلاسة فتوجعت كثيرا و بدأت بالصراخ فتقول “آي آي إنه مذهل أكملي أكملي يا عبير و حاولي الإسراع في إدخاله و إخراجه بكسي” في نفس الوقت تضغط بأصابعها على حلمتيها العسليتين
تأثرت عبير بما تشعر به ألفة من لذة خارقة فأخذت تسرع في إدخال يد المشط الخشبي الغليض و إخراجه في كس ألفة الذي يكاد جانبيه أن ينشقا و يسيلا دما في نفس الوقت تقوم بالضغط بإصبعها من على فوق كسها الناعم الوردي، منطقة جنون المرأة شعورها باللذة المطلقة فتصيح هذه و تلك صوت تأوه عبير المتسارع و صوت صراخ ألفة الذي و صل حد البكاء لقوة ما منحه إياها المشط روعة غير متوقعة في مشهد سحاق أكثر من رائع
صرت سحاقية بعدما ذقت جسد صديقتي ايمان الشقراء و بزازها
لن تستغربوا حين تقرؤوا قصتي كيف صرت سحاقية بعدما ذقت الجنس مع ايمان صديقتي الفاتنة الشقراء خاصة اذا عرفتم ان جمالها جمال اوروبي و كانها سويدية و كانت صديقتي المقربة في الجامعة و حين انظر الى وجهها يصعب علي تحويل نظري من شدة الحسن و الجمال . و كان الامر عاديا فهي تعرف اني احبها و مغرمة بجمالها لكن بعيدا عن السحاق و الشذوذ الجنسي لاننا كنا فتاتين سويتان و لم يخطر ببالي ان تلك الحركة ستجعلني سحاقية حيث ذات يوم التقيت ايمان و كان مزاجها سيئا جدا و حتى ارفع من معنوياتها جلست بجنبها و بدات احكي معها و اداعب خصلات شعرها الذهبية و لم اشعر الا و هي في حضني تبكي و اخبرتني ان ابوها ضربها و كانت اول مرة يضربها لانها فتاة دلوعة جدا . و في الوقت الذي كانت ايمان على صدري تبكي احسست بشيئ ما يجذبني اليها و رغبة قوية في تقبيلها و هو ما حدث حيث قبلتها من خدها و كان خدها ساخن جدا لكني تجرات و طبعت قبلة على رقبتها و اكنت رقبتها ايضا ناعمة جدا و مثيرة و بينما لم تكن ايمان منتبهة بسبب حالتها المعنوية احتضنتها و وضعت كتفي على كتفها و شبكت يدي على ظهرها ثم طلبت منها ان تنظر في عيناي و بمجرد ان رايت زرقة العينين المختلطة بالدموع حتى صارت عينيها مثل الكريستال حتى فاجاتها بقبلة حارة على شفتها و من يومها صرت سحاقية و لا اصبر عليها
و انتظرت فرصة اخرى لما وجدتها معي و كانت في مزاجها و هي فرحانة و امسكتها و رحت اداعب خصلات شعرها و عندها تفاجات من تصرفي معها واستغربت و سالتني هل انت شاذة فاخبرتها اني صرت سحاقية بسببها و زاد استغرابها من جوابي لكني اخبرتها ان جمالها و سحرها جعلني اذوب امامها . وترجيتها ان تتركني اقبلها فقط من الشفتين و اقنعتها بصعوبة كبيرة و صرت اقبلها و امص لها لسانها و الحس رقبتها حتى احسست ان كسي تبلل و في الوقت الذي ككنت اداعبها كنت العب بشفرتي كسي و البظر حتى ارتعشت و اطفات شهوتي لكني صرت مع الوقت استمتع اكثر و المس لها كسها حتى عثرنا على الفرصة السانحة حين احضرتها الى بيتنا و يمها مارسنا السحاق في الغرفة و تعرينا . رايت ايمان الشقراء عارية تماما و لم اتخيل ان جسمها بمثل ذلك الجمال و البياض و طيزها كانها مصنوعة من الزبدة البيضاء و لحست كسها الذي كان فيه بعض الشعرات الخفيفة الشقراء و يومها صرت سحاقية اكثر من اي وقت مضى لما رايت ايمان امامي عارية تسلمني جسمها لاستمتع به
و لم اكن اعلم انها ايضا ساخنة و تريد ان تستمتع الا حين وضعت يدها على راسي تقربه من كسها لما كنت الحس لها الكس و بدات ايمان تتاوه و توقل اه واصلي الحسي كسي مممممممم و انا ادخل لساني بين الشفرتين و ابحث عن البظر الذي انتصب من شدة اللحس . ثم وضعتها على ظهرها و ركبت فوقها و بدات احك كسي على كسها و كلانا كان كسه ساخن و يقطر بماء الشهوة و ايمان تتحسس جسمي بيديها الناعمتين وانا يومها صرت سحاقية جد محترفة رغم اني امارس السحاق لاول مرة في حياتي و عدنا على جنوبنا مرة اخرى و انا احتضن ايمان و اقبلها و الوى سيقاني على سيقانها حتى تحتك الاكساس على بعضها في مشهد ساخن جدا . ثم قمت و وضعت كسي على فمها و طلبت منها ان تلحس و اصبحت ايمان تلحس و كسي يقذر من العسل الشهي على لسانها وهي تلحس و تتاوه و في تلك اللحظات احسست باحلى نشوة و لذة في حياتي و صرت سحاقية و احب السحاق خاصة مع ايمان احلى فتاة و اجمل صديقة و عدت مرة اخرى للاستلقاء فوق جسمها و تمنيت لو كان عندي زب مطاطي او حبة خيار حتى نريح بها انفسنا و اكساسنا
و جائتني اثناء السحاق احلى رعشة حيث احسست ان جسمي كله يهتز و الحرارة تسيطر على منطقة الكس و هنا استلقيت فوق ايمان و توقفت عن الحركة و انا احتضنها و اسمع اهاتها و نبضات قلبها و هو ما جعلني ارتعش باحلى طريقة ممكنة لكن ايمان لم ترتعش . و حتى امتعها مثلما استمتعت انا فقد وضعت اصبعي على كسها و صرت انيكها به بطريقة سريعة و هي تصرخ و تكتم اهاتها و زاد ماء كسها حتى بلل يدي و فجاة رايتها تتوقف عن الحركة و تسكن و هي تزفر بطريقة قوية جدا و كان منظر ايمان و هي في رعشتها ساخن جدا و من يومها صرت سحاقية امارس السحاق معها و مع فتيات اخريات
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)