قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
قصة زواج شيميل
تزوجها رغم معرفته انها شميل، لقد احبها وعشقها لجمالها الاخاذ ولنعومتها وروعة قامتها. كان سرا من اسرارها لا يعلم به احد من اقاربها وجيرانها وصديقاتها، ولم يشك احدا او يتخيل ان لهذا الجمال الاخاذ قضيب بدل الفرج. فليلة الدخلة عند حسام لم تكن كباقي العرسان… الدخول لم يكن من الامام، لقد كان هنالك حارس… انه القضيب الذي تحمله زوجته !
لم يستطع حسام من تجاوز هذا الحارس الذي صار يداعبه بيديه، يتلمس نعومته ويحس بحرارته وهو مضطجع على جانبه خلف عروسه، يقبلها من رقبتها واكتافها، وقضيبه ملتصق على مؤخرتها، ممد بين فلقتيها، راسه مبلول يطرق باب فتحة طيزها العذراء، تتأوه آآآآآآه آآآآآآه وتهمس لحسام :
ـ هيا …هيا … ادخله فيّ !!
لقد شعرت سهام براس قضيب حسام المبلول، حتى صار راسه يبلل ويدهن فتحتها. كان العريس قد احضر مع علبة زيت ليدهن خرم سهام قبل ان ينيكها، فمد يده ليلتقطها لكن سهام منعته وقالت :
ـ كلا … لا تستخدم الزيت… راس قضيبك قد فعلها ودهن فتحتي … هيا انها جاهزة لان تفتحها … افتحني يا حبيبي !
ترك حسام العلبة واستمر يقبل رقبتها من الخلف بينما راس عيره يقف عند باب فتحته سهام… صار يدفع !
ـ أأي ي ي … أأي ي ي … أأي ي ي … مممم … ممممم …آآآآه ه…. آآآآآه ه
ـ هل يؤلمك يا حبيبتي ؟!
ـ آآآآآه … انه يحرقني …آآآآآه …لكن لا عليك … استمر بإدخاله… يجب ان تفتحني … انها ليلة دخلتنا !
وقبل ان يتعالى صوتها وضع يد على فمها ودفع قضيبه ببطئ الى الامام حتى ادخل راسه فيها، ثم توقف وهمس في اذنها: ـ لقد دخل الراس … اصبري بعض الشيئ !
بينما هي تصدر اصوات الالم مخلوطة بالشهوة، ويده لاتزال على فمها !
ـ مممممم …. مممممم….أأأأأأه .. أأأأأأه !
ـ سأدخله كله فيك يا حبيبتي … هيا ارخي جسمك وطيزك … لا تشدي … !
وبينما هي تتألم وتستمتع في نفس الوقت، ارخت بجسمها، بينما صار حسام يدفعها ليبطحها على بطنها ويصعد على ظهرها مع دفع اقوى ليدخل قضيبه بالكامل في طيز سهام… رفعت سهام راسها الى الاعلى والوراء وهي منبطحة على بطنها، وهي تصرخ من الالم، بينما يد حسام لا تزال على فمها … وما هي الا ثواني حتى انطلق سيل من قضيب حسام ليملأ مؤخرة سهام بماء ساخن كان كدواء للحرقة التي الهبت خرم مؤخرتها !
اخرج حسام قضيبه من طيز سهام، لقد كان مصبوغا بالدم، وكذلك فتحة طيز سهام !!
ـ آآآآآآآآآآآآه يا حبيبي يا حسام… لقد فتحتني … انها عملية مؤلمة لكنها ممتعة !
ـ آسف حبيبتي للالم الذي سببته لك !
ـ لا عليك كان يجب، ومن الضروري ان تقوم بانتهاك عذريتي، فانا زوجتك، وكل ما تفعله بجسدي من حقك !
ـ انني ارى انني قد جرحت فتحة طيزك… فيها اثار دم !
ـ لا تهتم سأشفى منها… المرحلة العصيبة قد ولت، مرحلة فض العذرية !
ذهب الاثنين الى الحمام واغتسلا، ولاحظ حسام ان قضيب سهام لا يزال نشطاً ونصف منتصب، فانتبه ان عليه ان يسعدها هي ايضا في هذه الليلة. رجعا عاريين الى السرير، ونامت سهام على ظهرها بينما حسام مضطجع جنبها على السرير يقبلها ويديه تتحسس ثديها وبطنها، حتى انتصب قضيبها على اشده… صار يقبلها ويده تعبث في قضيبها، ثم راح يلثم صدرها وينزل على بطنها حتى وصل عانتها الحليقة واخذت شفاهه تلامس قضيبها الناعم الدافئ، صار يفكر بينما وجهه قريب جدا من قضيب سهام: ما اروع ملمس العير ونعومته ؟! لقد كان مترددا في البدء، لكنه الان اصبح مقتنعاً بان عليه ان يقبله… فاخذ يقبل عير سهام، واخذ يحرك شفتيه عليه صعودا ونزولا… لم يستطع ان يكبح شعوره فالتقطه بفمه وصار يمصه. لم تطول فترة المص كثيرا حتى انطلقت مياه قضيب سهام لتملأ فم حسام… هي تقذف، وحسام يمص… تقذف، وحسام يمص، لقد كان غزيراً جدا… انها المرة الاولى التي تستمتع بالمص، فلم يسبق لها مص قضيبها احد. نهض حسام وجرى نحو الحمام حيث القى بمني سهام في الحمام وغسل فمه وعاد الى السرير جنب زوجته الشيميل.
ـ ما هو شعورك يا حبيبي وانت ترضع من قضيب زوجتك ؟
ـ قضيبك رائع ولذيذ !
ـ ألم يضايقك ويشعرك بتأنيب الضمير ؟
ـ في البداية ترددت، لكن كزوجة على ان امتعك انت ايضا، ومتعتك هي في قضيبك بالإضافة الى طيزك !
قربت شفتيها وطبعت قبلة على شفتيه وقالت: حبيبي كم انت رائع، انك تشعر ما في دواخلي !
كان هذا بداية لفصل آخر من فصول هذين الزوجين السعيدين، فحسام يحب سهام بالرغم من كونها شيميل ولا يستطيع فراقها، وينفذ كل ما تطلبه منه. ومع مرور في فراش الزوجية، وكنتيجة طبيعية لحالة سهام، كان عليه ان يتفنن في نيكها من الطيز بكل الاوضاع، ولا تشذ عن ذلك حالة المص المتبادل وفي نفس الوقت اي وضع 69 ، وبينما هما في هذه الحالة صار انامل سهام تتحرك على طيز حسام وتمر على خرمه. احست سهام انه يستمتع كلما لامست اصابعها خرمه. فتجرأت وصارت تحضن زوجها من الخلف وقضيبها منتصب وملتصق على طيزه، يظل ساكتا وهادئاً بينما هي تقبل كتفيه ورقبته من الخلف. ومع تكرار هذه العملية اخذت تشعر بان زوجها يتقصد في اعطاء ظهره لها لتحضنه، ومن ثم يبدأ بتحريك طيزه حتى يتوسط قضيبها ما بين فلقتيه، عندها يغمض عينيه وكانه مبحر في حلم وردي. كان جسم حسام رشيقاً، صدره وبطنه مشعرتان بعض الشيئ لكن ظهره املس وكذلك طيزه المدورة المتوسطة الحجم. لقد قررت سهام من ان تزيد من متعة حسام، بشرط ان تظل زوجته وحبيبته، انها تعرف تمام المعرفة انهما يعشقان بعضهما البعض. وفي ليلة وبينما هما راقدان على السرير عاريان، صار يقبلها ويلعب بثديها ورضع قضيبها حتى انتصب بشدة، ومن دون ان يتكلم ادار ظهره لها وكانه يقول هيا احضنيني… فحضنته والصقت قضيبه بمؤخرته… اخذ يحرك مؤخرته حتى انتصفها قضيب زوجته، وصارت تقبل اكتافه ورقبت وتدفع عيرها في طيز زوجها … صارت تسمعه يأن ويتأوه آآآه… آآآآه … وصارت تدفع اكثر، لكن فتحته كانت مقفلة… مد يده على علبة الزيت والتقط منها قليلا بإصبعه الوسطي ووضعه على فتحة طيزه، ثم امسك قضيب زوجته ووضعه على خرمه، واخذت سهام تدفع قضيبها في طيز حسام حتى شعرت بدخول راس قضيبها، وفي هذه اللحظة سمعت آهة طويلة تخرج من فم حسام آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ه ه، علمت انه تألم واستمتع في نفس الوقت… ثم ولحظات حتى صارت سهام تقذف في طيز زوجها وهو مغمض العينين آآآآآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآآي آآآآآآآآآي…
كانت هذه المرة الاولى التي ناكت سهام زوجها !
ـ حبيبي هل استمتعت ؟
ـ نعم حبيبتي …
ـ هل اعجبك ما فعلت ؟
ـ نعم … العير لذيذ… لذيذ جداً !
ضحكت سهام وضحك حسام وتعانقا وهما يقبلان بعضهما ثم انطلقا في نوم عميق ….
وما بين شذوذ الحقيقة وواقع المجتمع صارا هذين العروسين سجينين لأقوال ومطالب الاهل والاقارب في انجاب الاطفال، وحتى لا ينكشف امرهما للأهل اقترحت سهام على زوجها ان يتزوج مرة امرأة ثانية، لإبعاد النظر عن حالتها الشاذة، اولا ولتحتفظ بزوجها ثانياً.
ـ لكن يا حبيبتي يا سهام من سترضى بان اتزوجها وانا في عهدتي انت ؟
ـ لا عليك انا عندي من استطيع ان ازوجها لك !
ـ من تقصدين ؟
ـ مها …ابنة عمي، فهي صديقتي منذ الصغر وانا اعلم بأسرارها وهي في اعتقادي لا تمانع ان تكون زوجة لك بجانبي !
ـ أتعنين اننا سنستعملها ككبش فداء ؟!
ـ كلا … انها فتاة مؤدبة ومتفتحة وبحكم قرابتنا وصداقتنا اشعر بانها ترغب ان نكون قريبتين من بعضنا !
ـ ولكنني احبك انت يا سهام … قال هذا وهو يفكر بقضيب سهام. لقد تعود على قضيبها !
ـ وانا احبك كذلك … فانت حبيبي وحياتي وكاتم اسراري وكل شيئ في هذه الدنيا، ولكي يستمر حبنا علينا ان نسكت افواه الاهل والاقارب والاصدقاء فيما يخص الانجاب والاطفال !
ـ طيب … افعلي ما ترينه مناسب !
طبعت قبلة على شفتيه، ولبست ملابسها وغادرت المنزل الى بيت عمها، حيث ابنة عمها مها …..
وهناك قالت سهام الى مها: اريد ان اكلمك في امر مهم !
ـ عسى ان يكون خيراً … قالت مها !
ـ نعم، انشاء ( لفظ الجلاله ممنوع )خير !
ـ هيا قولي ما في جعبتك، انني اتشوق لمعرفة ما هو هذا الامر المهم !
ـ في البداية اريد ان تقسمي بان لا تبوحي بما ستسمعينه مني !
ـ وااااو ألهذا الحد هو امر خطير ؟!
ـ نعم، ومهم جداً !
وبعد ان اقسمت مها بانها لن تبوح بما ستسمعه من سهام، باشرت سهام بالكلام …
ـ عزيزتي مها: انت تعلمين جيدا مدى معزتنا وحبنا لبعضنا كبنات عم اولا ومن ثم كصديقات منذ الطفولة، وكم كانت رغبتنا ان نظل قريبين بعضنا !
ـ نعم هذا هو شعوري دائماً …
ـ طيب ما رايك ان اخطبك لزوجي حسام ؟
بدت علامات التعجب على مها، وارادت ان تتكلم لكنها تلعثمت وصارت تنطق بكلمات غير مفهومة !
ـ ماذا تقولين يا مها ؟
ـ لا… لا شيئ انما ما ذكرته كان مفاجأة لي، لأنه لم يخطر ببالي ابدا اتزوج من زوجك … الحقيقة لقد تفاجأت !
ـ على اية حال انك سوف تتزوجين بموجب الشرع وليس هنالك اي عائق شرعي يمنعك من الزواج بمتزوج !
ـ طيب… وانت يا سهام ؟
ـ ما بي ؟!
ـ لماذا انت مندفعة لتزويج زوجك ؟!
ـ هذه قصة اخرى، سأروي لك سبب اندفاعي، لكن الرجاء التزام الحذر فيما ستسمعينه !!
ـ انت تعلمين كم هي معزتك عندي، ثم انك تعلمين جيدا ان اسرارنا موجود عند الاخر !
ـ كلا ليس جميع الاسرار يا عزيزتي مها !
ـ ماذا تقصدين ؟
ـ هنالك سر في شخصيتي لم يعرفه احد على الاطلاق، الا حينما تزوجت حسام فاضطررت ان ابوح به !
ـ هيا تكلمي اصبحت متوترة لمعرفة هذا السر !
ـ عزيزتي مها انا ولدت انثى في جسم رجل !!!
ـ هااا .. ماذا تقولين … لم افهم ؟
ـ انا انثى احمل قضيب رجل !
رجعت مها قليلا الى الوراء، وقالت: واين تحمليه ؟!
ـ يا مها افهمي … انا ليس عندي كس، بل عير !!!
فتحت مها فاهها مع شهقة كبيرة، مستغربة ومتعجبة من كلام ابنة عمها سهام!
ـ لكنك آية من الجمال والانوثة يا سهام… انا لا اصدق ما تقولينه !!
ـ ولن يصدقها احد لكنها الحقيقة، هذه الحقيقة اصبح يعلم بها شخصين انت وزوجي !
ـ وماذا كان رد فعل حسام عندما علم بالأمر ؟!
لم تشأ سهام ان تقول ان حسام يعشقها ويحبها كي لا تثير غيرتها، فاكتفت بهز كتفيها، وقالت بان هذا احد الاسباب الذي دعاها ان تقوم باختيار ابنة عمها مها لتكون زوجة حسام الثانية.
ـ الان سأدعك تفكرين بالأمر، وانتظر منك الجواب بعد التفكير !
اقتربت سهام من مها لتقبلها وتودعها كما كانت تفعل، فارتدت مها الى الوراء قليلا في ردة فعل غير ارادية، لمجرد انها عرفت ان لسهام قضيب. لم تصدق مها اذنيها ونظرها، فها هي سهام امامها بكامل انوثتها وجمالها… ظلت تنظر اليها وهي تغادر مبهوتة عاجزة عن التفكير فيما سمعت من ابنة عمها…
غادرت سهام دار عمها وهي تأمل في موافقة مها بالزواج من حسام… ومر اسبوع ثم اسبوعين وفي الاسبوع الثالث رن هاتف سهام وكانت مها على الجانب الاخر، وطلبت منها ان تأتي لزيارتها… وبعد التحية انفردا في غرفة مها وكانت سهام متلهفة لسماع راي مها. كانت مها متوسطة الطول، يحمل جسماً مكتنزاً بعض الشيء سمراء البشرة، ذو وجه مدور ووجنتان بارزة وشفاه غليظة. بدأت مها بالكلام:
ـ لقد فكرت طويلا في طلبك تزويجي لزوجك حسام…
ـ وماذا قررت ؟
ـ لا مانع لدي بشرط !
ـ ما هو شرطك ؟
ـ شرطي غريب بعض الشيء !
ـ هيا قوليه !
ـ انت تعلمين جيدا وبحكم صداقتنا جميع اسراري، وتعلمين جيدا انني لم ارى ولم المس قضيب لحد الان، وبما انك اخفيت عني كل هذه السنين، ان لك قضيب، فانا اقبل ان اتزوج حسام، بشرط، ان ارى والمس قضيبك !!!
ـ مها … ما هذا الذي تطلبيه ؟؟!!
ـ نعم هذا هو شرطي للقبول !!
ـ ولكنك ابنة عمي وصديقة الطفولة يا مها !!
ـ وسنصبح زوجتا حسام لو وافقت على شرطي !!
ـ دعيني افكر في الامر !
ـ فكري بشرط ان لا يعلم حسام بما يدور من حديث بيننا، وبما هو شرط قبولي !
غادرت سهام، ونظرات مها تتابعها، وتنظر الى جسدها بإعجاب، وشهوة، لقد تغيرت نظرة مها الى سهام، وصارت ترغبها وترغب في لمس جسدها. اما سهام فقد تفاجأت بشرط ابنة عمها، وظلت تفكر في الامر، فتوصلت الى انها في حالة زواجها من حسام فستصبح هي ومها زوجتا حسام وفي نفس البيت، وبالتالي ستكشف عن عورتها لمها آجلا ام عاجلا، فقررت الموافقة على شرط مها الوحيد. وبعد ثلاثة ايام اتصلت سهام بمها وابلغتها بموافقتها، وانها سوف تقوم بزيارتها، واتفقا على موعد في دار مها، وفي غرفتها !
دخلت سهام دار عمها وكان الجميع خارج الدار باستثناء مها. كانت مها مرتدية روب معقود من الامام، بينما ارتدت سهام فستان له سحاب من الامام يسهل فتحه. صعدتا الى الطابق الثاني من البيت حيث غرفة مها. الستائر كانت مُسدلةً والضوء فيها خفيف. ومع دخول سهام الى الغرفة احست بشيء غريب يداعب مخيلتها وتذكرت يوم دخلتها على حسام، مما جعل قضيبها يتحرك من مكانه ويبدأ بالانتفاخ، واحست بشعور غريب نحو صديقتها وابنة عمها، ليس كباقي الايام ! خلعت مها الروب الذي كانت ترتديه وكانت مرتدية تحته ملابس نوم شفافة حيث اللباس الداخلي والستيان ظاهرين. كانت اول مرة تشعر سهام بأنوثة مها واثارتها. جلست مها على حافة سريرها، فارتفع قميص النوم الى الاعلى ليبرز سيقانها وافخاذها السمراء اللامعة، ثم قالت لسهام:
ـ هيا اخلعي ملابسك وأريني قضيبك !
انزلت سهام سحاب فستانها، وكانت قد تهيأت لهذا اليوم ولم ترتدي تحته غير اللباس الشفاف الذي ظهر خلفه قضيبها النصف منتصب. نظرت مها الى قضيب مها، وصارت تبحلق به، واخذ جسمها يرتجف، وامتلأ وجهها بالشهوة. وامام هذا المنظر صار قضيب سهام ينتصب ويدفع بلباسها الشفاف الى الامام يحاول اختراقه… ظلت نظرات مها متسمرة على قضيب مها، ثم قالت بصوت مرتجف:
ـ هيا اقتربي مني يا سهام !
اقتربت سهام ببطء نحو مها وهي جالسة على حافة السرير ووقفت امامها وقضيبها منتصب خلف اللباس الشفاف، وبحركة لا ارادية مدت مها كلتا يديها على جانبي افخاذ سهام وسحبت اللباس الى الاسفل وانزلته الى منتصف افخاذ سهام بينما توجه قضيب سهام الى الامام بزاوية 45 درجة. امسكت مها بقضيب سهام ويداها ترتعش من الشهوة وصارت تدعكه وتدعكه، ثم قربت شفتاها منه ووضعتهما عليه وصارت تقبله وتضعه على خدها تتلمس حرارته ونعومته، ثم احاطت شفتيها براس القضيب وصارت تمص وتمص. لم تتمالك سهام نفسها فأمسكت براس مها من الجانبين وبدأت بإدخال قضيبها في فم مها واخراجه، حتى كاد ليصل بلعومها …. ثم اخرجت سهام قضيبها من فم مها وانحنت الى الامام وامسكت بسيقانها ورفعتهما الى الاعلى حتى انبطت مها على السرير على ظهرها، وجلست على ركبتيها ووضعت راسها بين فخذي مها وقربت فمها من كس مها وصارت تقبله من فوق اللباس، ومن ثم سحبت لباسها وخلعته وظهر كس مها الحليق، وللحال وضعت سهام شفاهها عليه واخذت تلحسه وتلعب ببظرها بلسانها حتى اخذ صوت مها واهاتها تتعالى، ومن ثم اخذت ترتعش وكأن صعقة كهربائية قد اصابتها… نهضت سهام، وتركت سيقان مها مدلاة على جانب السرير بينما نصفها الاخر وعلى ظهرها على السرير، وكأنها في حالة اغماء!
افاقت مها من اغمائها على صوت مها وهي تقول:
ـ هل اعجبك قضيب صديقتك ؟
ـ انه رائع … ارغب بالمزيد !
ـ سيكون لك ما تريدين… هل انت موافقة على الزواج !
هزت مها براسها موافقة، وقالت مازحةً:
ـ اتزوج منك ام من حسام ؟!
ضحكت سهام وقال: منا نحن الاثنين !
نعم لقد قالت الحقيقة فان مها بزواجها هذا فإنها سوف تتزوج اثنين ان لم يكن ثلاثة، فحسام رجل بقضيب، وسهام امرأة ورجل في نفس الوقت.
كانت مها بطبعها وجسمها الاسمر شبقة، بسبب حجم بضرها الكبير، فقد كان يتدلى ما بين فخذيها ويحتك بهما مما يجعلها في شهوة دائمة. وبعد هذا اللقاء تغيرت نظرة مها الى صديقتها سهام وصارت تنظر اليها نظرة شبقة، نظرة عشق وحب. لقد اصبحت تشعر بحاجتها الى سهام اكثر من اي وقت اخر. صارت تفكر بسهام اكثر من حسام الذي قررت ان تتزوجه. تقدم حسام لخطبة مها، فوافقت مها ووافق اهلها ايضاً، وجرى تحديد موعد الزفاف بعد شهر. وأخذت سهام تقوم بدور شراء تجهيزات الزواج من ملابس وسرير واشياء اخرى. وفي يوم وصول السرير، كانت مها عند سهام وحسام غائب عن الدار. فتم تركيب السرير وفرشه في غرفة مها من قبل سهام ومها. وبعد الانتهاء تمددت مها على ظهرها على السرير… فتحت ساقيها المثنيتين وسحبت فستانها الى الاعلى مظهرة سيقانها العارية السمراء اللماعة وقالت لسهام:
ـ تعالي نجرب السرير … هيا تعالي ونامي فوقي… هيا افتحيني وكأننا في ليلة الدخلة !
ضحكت سهام، وتقدمت باتجاه السرير… صعدت على السرير، واخذت تمشي على ركبتيها، حتى توسطت ركبتي مها المثنيتين… دفعتهما الى الجانبين واندست ما بينهما ثم رفعت فستانها حتى بان لباسها المنتفخ جراء انتفاخ قضيبها ثم مالت الى الامام ووضعت مقدمتها على مقدمة مها وانطلقا يقبلان بعضهما، وسهام تتلوى على مها تحك قضيبها على كسها، يتأوهان ويملأن الغرفة باصواتهما آآآآآه آآآآآآآه…. أي ي ي اي ي ي … اووووف اوووووف، ثم سمعت سهام تهمس في اذنها وتقول:
ـ افتحيني … افتحيني… ادخلي قضيبك في كسي وافتحيه !
تفاعلت سهام مع مها ونزعت لباسها ولباس مها ثم وضعت قضيبها وقد اصبح ساخنا على كس مها وصارت تحكه ببظرها. جن جنون مها وصارت تحضن سهام بقوة وتلف سيقانها حول ظهرها، وسهام تتحاشى ادخال قضيبها في فرج مها… فصارت مها تصرخ : هيا ادخليه … ادخليه في كسي !
هاجت سهام لكنها ظلت تتحاشى ادخال قضيبها في كس مها، حتى صارت مها تقول لها وهي مغمضة العينين: ان لم تفتحيني سوف لن اتزوج حسام، سوف افسد هذا الزواج ان لم تفتحيني … هيا… هيا ادخليه في كسي !
كان حسام قد خل البيت وهما في غمرة النشوة والمتعة، بحيث انهما لم يشعرا بوجوده… دخل البيت وهو يسمع صراخ وآهات زوجته وخطيبته… تقدم بحذر، على رؤوس اصابعه باتجاه غرفة العروسة المقبلة ليعرف ما الذي يحصل فيها ليشاهد سهام فوق مها في مشهد حميمي ومثير، انتصب قضيبه على الفور، من شدة المنظر المثير، وراح يحلب عيره بينما ينظر الى هذا المشهد وكأنه امام مشهد مسرحي. قرر حسام ان يدخل المشهد في الوقت المناسب، فانتظر حتى سمع مها تطلق صرختها. لقد ادخلت سهام قضيبها في كس مها … لقد فضت عذريتها !!!
وفي هذه اللحظة انتهز حسام الفرصة وتقدم من الخلف وامسك سهام من خصرها وسحبها الى الخلف وبسرعة !
افاقت سهام من النشوة وانطلقت من فمها صرخة أيقظت مها من نشوها ايضا، وللحال جلس حسام ما بين سيقان مها وقضيبه في اوج انتصابه، ينظر الى كس مها وهو مضرج بالدماء… نظرت مها فرأت حسام ما بين ساقيها فأرادت ان تضم ساقيها كرد فعل لكنه امسك سيقانها وفتحهما الى الجانبين وقال:
ـ اهدأي سوف اكمل ما فعلته زوجتي سهام… سأكمل فض عذريتك يا حبيبتي …
وضعت راسها على السرير ومالت به الى الخلف وكأنها تقول ومن غير كلام هيا اكمل ما فعلته حبيبتي … نظر حسام الة فرج مها الدامي فزاده شبقاً وانتصب عيره حتى اصبح كالخشبة قوة… وضع راسه على كسها وما بين الشفرتين وراح يدعك راسه به حتى اصطبغ لونه بلون الدم ثم دفعه في فرجها وانحنى الى الامام ومها تصيح : أأأأأأأأأأأأأي ي أأأأأأأأأأي ي أأأأأأأأأأأأأي ي وراح ينيك ويلثم ذقنها ورقبتها وهي تتلوى من الالم والنشوة حتى صار يقذف ماءه في فرجها وهي مستمتعة بمائه الساخن الذي صار كالدواء على الجرح ….
نهض حسام من على كس مها وجلس على ركبتيه وصار ينظف قضيبه من منيه ومن الدم العالق فيه، بينما سهام تنظف ايضا الدم العالق في قضيبها، امسكت مها بمنشفة وراحت هي الاخرى تنظف والثلاثة ساكتين، حتى كسرت سهام هذا السكوت وقالت:
ـ انا اسفة جداً على فعلتي هذه، حبيبي حسام، لا اعلم كيف حصل هذا !!
ـ لا بأس، لا عليك، ولا تهتمي للأمر، على الاقل سيكون الباب مفتوحا بسهولة ليلة الدخلة… اقصد الزفاف لأننا قد دخلنا بها اليوم سوية !!
ضحكت سهام، ثم ضحكت مها وتبعهما حسام، ثم قال: هيا الى الحمام واغتسلا !
حصل هذا يوم الاحد الذي قبل يوم الخميس، يوم الزفاف. وفي يوم الزفاف قام حسام بحجز غرفتين فخمتين في احدى الفنادق احدهما له ولعروسه الجديدة، مها، والثانية لحبيبته وزوجته الاولى سهام. وبعد الاحتفال بالزفاف ومغادرة المدعوين، اتجها الى الفندق حيث تم زفه الى باب الفندق. ذهب العريسان الى غرفتهما، وتوجهت سهام الى غرفتها، فيما انحل باقي الاهل والاقارب وغادروا الفندق. وحال دخول حسام ومها الى الغرفة التقط سماعة التلفون واتصل بغرفة سهام:
ـ سهام، حبيبتي، هيا تعالي فقد اصبح الجو خاليا لنا نحن الثلاثة… تعالي لندخل دخلتنا الثانية !
ابتسمت مها وهي تستمع الى حديث حسام وهو ينظر اليها… وضع حسام سماعة التلفون وقال:
ـ سيدخل عليك الان قضيبان، سيتزوجك عيران، انك اسعد زوجة في هذه الدنيا !
ثم طبع قبلة على شفاهها. وما هي الا دقائق حتى سمعوا طرقة خفيفة على باب الغرفة. فتح حسام الباب لتندس سهام الى الغرفة. باشرت سهام بخلع ملابسها كذلك مها وحسام، وبدون اي ايعاز توجه الثلاثة الى الحمام… لاحظ حسام ان قضيب سهام منتصب وفي اوج انتصابه وهم تحت الثلاثة تحت الدوش، مها في المنتصف يحيط بها حسام وسهام، فصار حسام يضع الصابون على جسد مها، ويدعكه وكذلك تفعل سهام مع مها ومها مع سهام وحسام، فأيادي بعضهم صارت تتحرك على اجساد بعضهم، واجسامهم تحتك ببعضها مما سبب في هيجان الجميع. ثم قال حسام: انني افضل ان نمارس الجنس على السرير… ما رايك يا مها ؟
ـ اتفق معك فرجلي لا تقوى على الوقوف من التعب !
خرج الجميع من تحت الدوش وصاروا ينشفون اجساد بعض، ثم اتجهوا الى السرير. القت مها بنفسها على السرير وتوسطته، وتمددت سهام على جانب مها الايسر وحسام على الايمن.
بدأ حسام بتقبيل مها وسهام تتطلع اليهما ويدها على قضيبها تحلبه ببطء… كان الشبق واضحا في عيون مها، ورغبتها الجامحة، فمدت يدها اليسرى وامسكت قضيب سهام وصارت تلعب به بينما حسام يقبلها ويلثم صدرها ويده تعبث في كسها… مدت مها يدها اليمنى وامسكت عير حسام وصارت تدعكه وتحلبه هو ايضا، وفتحت ساقيها الى الجانبين وكأنها تقول هيا اريدهما معا في كسي !
انتفض حسام وجلس على ركبتيه ما بين ساقي مها الممددة على ظهرها، وجلست سهام على ركبتيها ايضا لكن عند راس مها، ووجهت قضيبها باتجاه وجها، فالتقطته مها بفمها وصارت ترضع منه، بينما وضع حسام راس قضيبه في فرج مها وصار يدفع ليدخله فيها، وهي تصدر اصوات:
ـ أأأأي ي … ممممم …أأأي ي … أأأأي ي … مممم !
فقضيب سهام في فمها تمص وترضع منه وعير حسام في كسها تستمتع بنياكته بالرغم من شعورها بألم فيه… انها غير مصدقة ما يجري فبعد الحرمان الطويل ينهال عليها قضيبان في ليلة الدخلة !!
صارت مها تفكر وهي تحت رحمة قضيبين: كم انا محظوظة ؟! قضيب في فمي وآخر في فرجي، انهما بالتأكيد بعد ان فضّا عذريتي من الامام سيقومان بفض عذرية طيزي ايضاً !
ظل حسام ينيك في كس مها، ومها بالرضع من قضيب سهام، وسهام وحسام يقبلان بعضهما. وفي غمرة هذا العشق الثلاثي راحت اصداء اصواتهم تصدح في الغرفة حتى انطلقت قذائف حسام في احشاء مها وحليب سهام في فم مها، ومها مدهوشة ة… انتهت هذه الجولة وذهب الجميع الى الحمام واغتسلوا ومن ثم رجعوا عراة واضطجعوا على السرير، مها في الوسط وسهام على يسارها وحسام على يمينها. كان التعب باديا على حسام فاغمض عينيه وانطلق في نوم عميق، بينما تقابلت مها وسهام على جنبهما واضعين يديهما على خاصرتي بعضهما يتسامران في الحديث.
ـ هل انت سعيدة يا مها معنا ؟
ـ نعم، سعيدة جداً، انني اشعربسعاده لا توصف
ـ لك جسم رائع يا مها !
قالت سهام هذا وراحت كفها تتزحلق على خصرها وفخذها !
ـ شكرا لك سهام، كذلك انت تملكين قواما رائعاً، والاروع قضيبك هذا !
قالت مها ذلك وامسكت بقضيب سهام الذي كان نصف منتصب !
ـ لكن يا سهام، هل تستمتعين من الخلف … اقصد عندما ينيكك حسام من الخلف ؟
ـ نعم انها من اروع المتع عندي !
ـ هذا يعني انك تتمتعين من الامام والخلف يا سهام ؟!!
ـ اراك مهتمة بالخلف يا مها ؟!
ـ نعم ما رايك بطيزي يا سهام ؟!
قالت هذا وانبطحت على بطنها لتريه لسهام.
ـ انك تحملين طيزا جذابا جداً… كبير … اسمر… مشدود … مدور… والاجمل ما فيه زغابيات جلده البارزة !
ـ كنت افكر فيك وفي حسام فانه بالتأكيد قد تعود على نيكك من الطيز، وانت تعودت على قضيب حسام… فهل تعتقدين انه سيأتيني من الخلف ؟
ـ هذا ما لا اشك فيه… انه مولع بنيك الطيز، وهذا هو احد الاسباب الذي دعاه الى الموافقة على زواجي منه !
ـ هل النياكة من الطيز مؤلمة يا سهام ؟!
ـ نعم في البداية فقط، ولكن بعدها تتعود الطيز على العير ومن ثم تظل تشتاق له !
كانت يد سهام تتحرك على طيز مها تلمسها وتحسها اثناء هذه المحادثة، واصبع سهام الوسطي يمر على فتحة طيز مها، وبين الآونة والاخرى يتوقف راس اصبعها ويتحرك حركات دائرية عليه، يعمل عمل المساج، مما كان يثير مهما، ويجعلها تغمض عينيها مع كل ملامسة لإصبع سهام عل خرمها…
ـ هل تشتهين النيك من الطيز يا مها ؟!
ـ مممم !
ـ ان حسام نائم الان، لقد فتحتك من الامام، وسأدع طيزك لحسام كي يفتحها… انه اصبح خبيرا في النيك من الطيز !
ـ حبيبتي سهام: انا كلي لكما انتما الاثنين افعلا ما تشاءان ووقت ما تريدان، فانا سعيدة جدا بزواجي من حسام… عفوا زواجي منكما انتما الاثنين !
قالت هذا واغمضت عينيها وهي نائمة على بطنها لتنطلق في نوم عميق بعد جهد حفلة الزفاف وتعبه ودخول حسام وسهام عليها. انسحب سهام بهدوء ونزلت من على السرير، ثم ارتدت ملابسها وذهبت الى غرفتها، حيث اسحمت، وذهبت عند السرير وقبل ان تلقي بنفسها على السرير، وقفت امام المرآة تنظر الى جسدها الجميل، لكنها ركزت نظرها على قضيبها وتمتمت : كم انت رائع ايها القضيب !
وفي الصباح نهضت سهام، واتجهت الى غرفة العريسين، أيقظتهما، وطلبت منهما النزول الى باحة الفندق لتناول الفطور… التقى الثلاثة على طاولة الطعام، وكانت علامات الراحة والسرور بادية عليهم.
قالت سهام بصوت خافت: ماريكما بوليمة ؟!
اجاب حسان: وليمة ؟! ماذا تقصدين ؟
قربت سهام شفتيها من اذن حسام وردت: مها ترغب من الخلف !
ثم سأل حسام: وما علاقة الوليمة بطيز مها !
ـ افهم يا حسام… نجتمع انا وانت لفض عذرية طيز مها!
ضحك حسام وصار يضحك وينظر الى مها التي بدورها ظلت مبتسمة، وقلبها يخفق في انتظار هذه الوليمة !
وبعد الافطار ذهب ثلاثتهم الى السوق للتبضع، وقضاء بعض الحاجيات الضرورية، وكانت مها في اشد الشوق للعودة الى الفندق، في انتظار الوليمة !
بعد الرجوع الى الفندق، صعدوا الثلاثة الى غرفة العريسين وهم متشوقون لبعضهم بعضا، فاخذ حسام يقبل مها تارة وسهام تارة اخرى، يداعب هذه وتلك، واخذوا يخلعون ملابسهم حتى اصبحوا عراة ثلاثتهم.
ـ هيا يا مها، اصعدي على السرير… قال حسام
صعدت مها على السرير وانبطحت على بطنها ليرتفع طيزها البراق الاسمر المشدود عن جسدها في منظر رائع لطيز جميل… ووقف حسام جنب السرير ماسكا قضيبه بيمنه يحلبه ببطئ، بينما جلست سهام على حافة السرير وقضيبها نصف منتصب. اقترب منها حسام ووقف امامها، ووجه عيره الى وجهها. التقطته سهام بيدها ومن ثم قربت وجهها منه ووضعته في فمها وصارت تمص قضيب حسام، بينما مها تنظر اليهما ونظر حسام مركز على طيز مها. لم تتحمل مها هذا المنظر فمد يدها على قضيب سهام واخذت تحلبه، ثم زحفت على بطنها لتمد براسها في حضن سهام وتلتقط قضيبها في فمها وتبدأ بمصه… مها تمص بقضيب سهام وسهام تمص قضيب حسام. وبعد دقائق توقفت سهام عن المص وهمست لمها : هيا خذي عير حسام في فمك … ثم تنحت جانبا بينما ظلت مها مطروحة على بطنها على عرض السرير، حيث امسك حسام برأسها واخذ يدخل قضيبه في فمها ويخرجه، بينما صعدت سهام على السرير وجلست على ركبتيها على السرير ما بين ساقي مها، ووضعت يديها على طيز مها واخذت تدعك فلقتيها، تفتحهما وتنظر الى خرمها العذراء، تحكه بإصبعها ومن ثم تحني براسها وجسمها وتضع فمها ما بين فلقة مها وتبدأ بلحس خرمها… ومع هذا اللحس وحسام ينيك مها في فمها صارت تأن وتأن من هيجانها، واخذت تهذي وتقول: نيكوني … نيكوني من طيزي … هيا افتحوه… افتحوا طيزي … كان وقع هذا الهذيان كبيرا على حسام وعلى سهام التي نادت عليه:
ـ هيا يا حسام … تعال واجلس ما بين ساقيها … سأجلب علبة الزيت… ان الدور لك الان كي تفتحها من الخلف !
جاءت سهام بعلبة الزيت وفتحتها وجلست عند طيز سهام وصارت تدهن خرمها بالزيت وتدخل اصبعها لتوسيعه وتهيئته لقضيب حسام… وبعد ان انتهت تحركت وجلس على مؤخرتها عند راس مها وفتحت ساقيها حتى توسطهما وجه مها، التي في الحال وضعت قضيب سهام في فمها وصارت ترضع منه، بينما حسام يدعك قضيبه ما بين فلقتي مها وهو على ركبتيه بين ساقيها… دهن قضيبه… اتكأ على يده اليسرى… وامسك قضيبه بيمينه ووضع راسه على خرم مها المدهون ايضاً… تركت يده اليمنى قضيبه واتكأ عليها مع اليسرى، واخذ يدفع ببطئ شديد راس قضيبه داخل خرم مها… مها صارت تأن… ومع بداية دخول راس العير ازداد أنينها وصار يعلو بينما قضيب سهام لا يزال في فمها… مممم ممممممم مممممممم ممممممممممم… ثم صرخت مها أأأأأي ي ي ي ي وتركت قضيب سهام …. توقف حسام حالما دخل راس عيره في فتحة مها، بمجرد سماع صرخة مها… سحب حسام راس قضيبه قليلا الى الخلف من دون ان يخرجه، ثم دفعه مرة اخرى… صاحت مها مرة اخرى أأأأأي ي ي آآآآآآآآآه ه ثم تمتمت :
ـ اشعر بوجع … اشعر بحرقة … لكن مع ذلك لا تخرجه … هيا اكمل ما بدأته يا حبيبي يا حسام …أأأأأي ي ي أخ خ خ آآآآه ه ه
وصار حسام يخرج عيره ببطئ ويدفعه مرة اخرى ومها تتوجع وتأن وتتأوه حتى اطبق على طيزها، عندها شهقت مها شهقة قوية مع آهة طويلة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ه ه ه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ه ه ه … وفي هذا التوقيت امسكت سهام راس مها ودفعته الى الاسفل ليدخل قضيبها في فم مها… ظل حسام معتلياً ظهر مها وعيره في طيز مها حتى صار يقذف بحممه في جوفها، وكذلك فعل قضيب سهام حيث فتح نافورته في فم مها … رفع حسام جسمه من على ظهر مها ببطئ حتى خرج قضيبه داميا من طيزها، واثار بعض الدماء بين فلقتي طيز مها…
ظلت مها مبطوحة على بطنها متوجعة ومتألمة ومتعبة بعض الشيئ وقالت بصوت خافت :
ـ انه مؤلم … النيك من الطيز مؤلم… لقد توجعت !
اجابتها سهام : نعم مؤلم اول مرة وبعد ثاني او ثالث مرة سيكون ممتعا … عليك بالراحة يا حبيبتي.
وبعد العودة الى البيت صارت مها تعيش في بيت واحد مع سهام وصارت تشاركها الفراش عند عدم وجود حسام وبعلم حسام
تجربة شاب مع شيميل
اليوم اكتب لكم قصتي مع الجنس الثالث ففي احد الايام وبينما كنت اتسوق باحد المراكز التجارية لفت نظري سيدة رائعة الجمال ترتدي ملابس مثيرة جدا تظهر اكثر مما تخفي وكان مظهرها مثير للغاية فنهديها الكبيران يكادان يخرجان من ستيانتها وسرتها ظاهرة وافخادها السكسية تغري كل من راهما وشعرها الاسود الناعم يتدلى على رقبتها فاخذت الاحقها وانا اتاملها وامني نفسي بالحصول عليها وقضاء وقت جميل معها وفعلا كنت اتبعها من مكان لاخر حتى اني ادركت انها انتبهت ان احدا يتبعها فأخذت تمشي امامي بطريقة سكسية وتتعمد ان تنحني لتظهر ما تخفيه تحت تنورتها القصيرة حتى سال لعابي من حركاتها فاستجمعت شجاعتي واقتربت منها فنظرت الي وقالت لي لماذا تتبعني وماذا تريد مني فاجبتها على الفور باني ظننتها احدى صديقاتي واعتذرت لازعاجها وهميت بالابتعاد فأستوقفتني قائلة اعتقد انك تكذب علي وذلك للتحدث معي فصارحتها باني فعلا كذبت بسبب اني اعجبت بها وارغب بالتعرف اليها ودعوتها لتناول القهوة فوافقت وفعلا جلسنا باحد المقاهي واخذت احدثها عن نفسي وتجرأت بحديثي واخبرتها عن مغامراتي ورغبتي بان اكون صديقا لها فوافقت وطلبت منها موعدا فأجابت بانها الليلة متفرغة فاعطيتها عنواني وافترقنا على ان تلتقي بشقتي تلك الليلةوذهبت لبيتي وانا امني نفسي بلقاء جنسي حميم وسرحت بمخيلتي وانا اداعب ايري بيدي واتخيلها بجانبي عارية فامصمص حلمات بزازها واداعب زنبـور كسها وهي ترضع ايري ثم اركب فوقها وادخل ايري باعماق كسها وانيكها ثم ادخل زبي بطيزها واستمتع بنياكتها حتى افرغ حمم ايري كالبركان المنفجر وكل هذا وانا اتخيلها واحلب ايري وفجأة استفيق من تخيلاتي عندما شعرت اني جبت ضهري بيدي وفضيت حليب ايري الساخن وااستمتعت بخيالي وبعد ان اخذت حماما منعشا جلست انتظرها على نار وما هي الا لحظات واذ بجرس الباب يرن ففتحت الباب ورأيت امامي ملاك ساحر فدعوتها للدخول واخذنا ندردش ومن ثم تحدثنا بمواضيع كثيرة ومنها عن الجنس والعلاقات بين الرجل والمراة وعن السكس واوضاعه
وهنا اقتربت منها واخذت امصمص شفتاها ولسانها وادخلت يدي بستيانتها وداعبت حلمات بزازها وهي ادخلت يدها واخرجت زبي من مخبأه وداعبته حتى انتصب واصبح كالحجر ونزلت اليه لتمصه وترضعه وتلحس لي بيضاتي وانا بقمة النشوة والشهوة فوقفت واخذتها للغرفة حيث تعريت وتمددت على السرير فاخذت تشلح ملابسها بدلع وغناج وكان ضوء الغرفة خافتا وانسلت بجانبي ونزعت لها ستيانتها ورحت افرك نهديها العارمين وامصمص حلمتاها وهي مطبقة على ايري تمصه وترضعه حتى بلغ مني التهيج حده فمديت يدي لأشلحها كلسونها وهنا كانت المفاجأة التي اذهلتني فبدلا من ان ارى كسا رائعا يليق بهذا الجسم النـاري وجدت ايرا كبيرا مثل ايري بل ويفوقه بالحجم فذهلت وانا اتأمله وكأن المفاجأة قد عقدت لساني فنظرت اليها باستغراب فقالت لي انها كانت تريد ان تصارحني بذلك ولكنها لم تقدر وقالت لي اذا كان ذلك مزعج لي فهي ستنصرف وفعلا قامت لتلبس ملابسها فأستوقفتها وقلت لها اني صدمت ولكن لا بأس بتجربة شيئ جديد وعدنا للسرير وامسكت بزبها واخذت اداعبه فأنتصب سريعا ورحت احلبه وانا اتأمله حيث ان هذه اول تجربة لي فنزلت هي الى زبي وراحت ترضعه وتمصمصه وانا محتار ماذا افعل وبيدي زب كبير وجميل ومنتصب فقررت ان اجرب ان الحسه وارضعه وفعلا اخذت امرر لساني عليه والحسه وافرك لها بيضاتها فاستسغت الامر فتجرأت وادخلت ايرها بفمي ورحت امصه وارضعه وكم كان لذيذا فباشرت برضعه بشراهة وهي ترضع زبي حتى بلغت مني الشهوة فقلت لها اني اريد ان اجرب ان انيكها فوافقت وفتحت رجليها فرطبت ايري بلعابي وادخلت ايري بطيزها وكم كان منظرها ممتعا وانا انيكها وممسكا بزبها وانا احلبه تارة وارضعه تارة اخرى حتى احسست بانها تريد ان تجيب ضهرها بيدي فاخذت احلب زبها وانا مستعد لكي اشرب المني منها وفعلا اخذت ارضع ايرها حتى نزلت حليب ايرها بفمي وشربته بنهم ومتعة ونشوة ثم عاودت مضاجعتها من طيزها حتى جبت ضهري وفضيت لها حليب زبي باعماق طيزها وارتميت فوقها لاستجمع انفاسي وكم استمتعت بهذه التجربة الشيقة وودعته على امل بلقاء ثان
زبري في كسها مع هدى صديقة امي
تبدا قصتى عندما غضبت هدى صديقة امى مع زوجها وتركت له المنزل وجاءت الى بيتنا لتقيم معنا فى هذه الفترة وكانت دائمة الهزار معى وكانت تحبنى كآبنها كما كانت تقول لى نظرا لانها لم تنجب وانا عمرى ما تخيلتها اكتر من اختى الكبيرة نظرا لانى انا الابن الوحيد بس هذا الوضع تغير بعد ما جاءت لتقيم معنا كانت تجلس امامى طوال الوقت بملابس النوم وهى عبارة عن قمصان نوم ساخنة فبدات ملامح جسدها المثييير جدا فى الظهور لى وكنت اول مرة اتخيلها عندما شاهدتها تقوم بتغيير ملابسها فى غرفتى وهى طبعا لم تلاحظ تلصصى عليها وكانت عارية تماما وشاهدت اكبر بزاز فى حياتى واجملهم وكانت تمتلك طيز كبيرة مستديرة وكس ناعم جدا من يوميها وبدات اتخيلها فى حضنى انا انيكها وفى احدى المرات ذهبت امى للعمل كالعادة وكانت هدى تنام فى غرفتى فبدات بالتلصص عليها وهى نائمة ولاكنى لم اقدر على المقاومة على مشاهدة جسمها من بعيد فدخلت الغرفة وتحججت بانى اقوم باخذ بعد ملابسى من الدولاب الخاص بى وانتهزت هذه الفرصة واقتربت منها لمشاهدة جسمها الشبه عارى ولم اقاوم رغبتى فى انى ادخل زبرى فى كسها واقوم بنيكها بقوة حتى انزل حليبى فى كسها وهى كانت ترتدى قميص نوم احمر قصير جدا على جسمها بدون اى ملابس داخلية ولما شاهدتها بدون كيلوت انتصب زبرى حتى كاد يفرتك البنطلون فقمت بتطليع زبرى وقمت بممارسة العادة السرية وانا اتخيل هذا الجسم العارى امامى فى احضانى غبت عن الوعى من فرط النشوة ولم افق غير على صوتها وهى تقول ماذا تفعل فاصابنى الذهول والخوف من رد فعلها مما شاهدته فقالت لى ماذا كنت تفعل فقلت لها بلسان متوتر خائف كنت احضر بعد ملابسى فقالت وهل يحتاج احضار ملابسك الوقوف بجانبى وانا نائمة وهل يحتاج ايضا طلوع زبرك وقيامـك بممارسة العادة السرية فقلت لها كنت احضر ملابسى ثم شاهدتك وانتى نائمة فلم اتمالك اعصابى الا وانا ماسك بزبرى وهاتك يا فرك فقالت لى هل تريدنى انا اخبر امـك بما حصل فقلت لها لا لا تخبريها ارجوكى ,, فابتسمت وقالت لى على شرط فقلت اشرطى بل آآمرى فقالت شرطى انا تفعل ما كنت تفعله بس معايا فقلت لها مش فاهم وبجد انا مكنتش مصدق الى بسمعه فقالت لى يعنى تنام معايا وتنيكنى ده شرطى موافق ولا لاء فقلت لها وهل هذا طلب يستحق الرفض موافق طبعا فضمتنى اليها وقامت بخلع البنطلون الذى كنت ارتديه وكنت لا ارتدى تحته اى حاجة وقالت ياه كبرت قوى انا كنت فكراك لسه صغير وابتسمت وهى تنظر الى زبرى بشهوة وفرحة فقالت يالا هتنيكنى وانا لبسه ولا هتخلع قميص النوم عنى فقلت لها ساخلعه وبالفعل خلعت قميص النوم عنها واضمتها الى بقوة وانسجمت فى التهام شفايفها وبزازها ثم حملتها ووضعتها على السرير وتابعت التهامى لشفايفها حتى نزلت الى كسها كان ناعم جدا ولا يوجد بجانبه اى شعر كانا نظيف تماما واخذت التهمه حتى قامت برفع راسى وقربت شفتيها الى شفايفى وقالت دخله ارجوك دخله فى كسى خلاص هموت وبالفعل قومت بادخال زبرى فى كسها برفق ثم اخذت ادخله واخرجه بعنف حتى هم حليبى بالنزول فسالتها فى اى مكان انزل حليبى فقالت جوة كسى عايزة احس بيهم سخنين ومولعين فى كسى زبرك حلو قوى وقمت بانزال حليبى فى كسها ثم طلبت منى انا انيكها من طيزها وقالت خلى بالك زبرك هو اول زبر يدخل طيزى خلى بالك فقمت بادخال راس زبرى وهى تتاوه اااااااااااااااااااه اووووووووووووووووووووف مش قادرة ارحمنى زبرك كبير قوى مش مستحملاه وانا مستمر بادخال زبرى برفق فى طيزها وهى تتاوه وكان خرم طيزها بالفعل ضيق جدا لاكن مع مداعبة زبرى بخرم طيزها اخذ فى التوسع حتى صار مفتوحا على اخره واستمريت فى نيكها من طيزها باقوى ما عندى مع تعالى صرخاتها وهى تتاوه اااااااااااااااااه مش قادة يا مفترى حرااااااااااام اووووووووووووووف مش قادرة طلعه خلاص حرام طيزى جابت دم يا مفترى نزل حليبك بقى وارحمنى من الذل ده اااااااااااااااااااااه اووووووووووووووووف حرام مش قادرة وبالفعل قمت بانزال حليبى فى طيزها واضمها الى باقوى ما عندى ثم تفرغت لالتهام شفايفها وكسها وعندما النتهينا قالت لى يالا نقوم ناخد شاور مع بعض ودخلنا الى الحمام وتحت مياه الدش اخذت تفرك زبرى حتى انتصب كالوحش الشارم وقالت انتا زبرك كبييييييير قوى اكبر من زبر جوزى مليوووون مرة وقالت انتا نيكتنى من طيزى ومن كسى اتركنى بقى امص زبرك شوية وتركتها تمص زبرى وتقوم بفركه بين بزازها حتى نزل حليبى على بزازها وفى فمها واغتسلنا وخرجنا وبعد شهرين من النيك الجامد قوى رجعت هدى الشرموطة لبيت زوجها بس من يوميها بتيجى تبات معانا يوم فى الاسبوع وطبعا اليوم بيبقى كله نيك جامد
قصه رامي واخته لارا
مرجا اعزائي …. سأروي لكم قصتي مع اختي لارا
انا رامي عمر 24 واختي .. لارا جميلة جدا جسم متناسق تمتلك ارداف رائعه ونهود كالتفاح عمرها 18 عام
واليكم التفاصيل ….
في يوم من ايام الشتاء البارد كنت عائداً الى منزلناً بعد ان انهيت سهرتي مع اصدقائي في احدى المقاهي … دخلت منزلنا وكانت الساعة الواحدة ليلاً , كان الهدوء يخيم على اجواء المنزل دخلت من الباب الرئيسي وانا اتسحب على رؤوس اصابعي خوفاً من ان ازعجي ابي وامي واختى .. حتى وصلت الى الطابق العلوي , وقبل ان افتح باب غرفتي لاحظت وجود نور خافت في غرفة اختي فتوقعت انها نامت ولم تطفئ الانوار ..
توجهت الى غرفتها و هممت بالدخول لكن سمعتها تتحدث في هاتفها الجوال ..
طرقت الباب ودخلت دون انتظار الاذن بالدخول , وقلت لها مع من تتحدثين
قالت : اتحدث مع صديقتي ايمان
وبلهجة استغراب قلت لها وما سبب الحديث الان وفي مثل هذا الوقت
قالت : انها تريد من ايمان ان تشرح لها احد الدروس خصوصا ان فترة الامتحانات اقتربت
اقتنعت بالسبب وقلت لها تصبحين على خير , وغادرت الغرفه متجهاً الى غرفتي
دخلت الغرفه وبدلت ملابسي ومن شدة التعب ارتميت على السرير ووجهي على المخده وما ان اخذ النوم يتملكني اذا بالباب يطرق
قلت : من ؟
قالت: انا لارا
قلت : ادخلي … ودون ان اتحرك من مكاني…جأت جلست لارا الى جواري على السرير ووضعت يدها على كتفي وقالت تبدو متعباً .. اين كنت
قلت : كالعادة سهر مع الاصدقاء
قالت: وما الفائدة من هذا السهر كل يوم .. لماذا لا تسهر معنا في المنزل
قلت لها : لماذا لا تذهبي وتنامي
قالت : لم يأتني نوم … ما رأيك ان نتحدث قليلاً او ما رأيك ان اعمل لظهرك مساجاً ونتحدث حتى تنام
قلت : ياليت فظهري يؤلمني من التعب
اخذت لارا بتدليك ظهري يشكل دائري وناعم ويدها الاخرى على رقبتي والحقيقه كان مساجاً رائعا جعلني انام بسرعه
في اليوم التالي ذهبت الى المدرسة وعند عودتي الى المنزل لم اجد احد سوى الخادمة
صعدت الى غرفتي لانني كنت متعب من كراسي المدرسة واستلقيت على السرير واخذت افكر في مساج اختى لارا في الليلة الماضية وكم كان جميل ورائع وتمنيت ان تكون موجوده حتى تعيد لي ذلك المساج الرائع .
نمت بعدها حتى الساعة الخامسة عصراً … وبعد ان استيقظت من النوم ذهبت الى جهاز الكمبيوتر ودخلت الى النت لاتصفح بعض المواقع و اشيك على بريدي الالكتروني .. بعدها نزلت الى الصالون وجدت ابي وامي ..سلمت عليهم وجلست اتحدث معهم وكانت اختي نائمه
وفي الساعة السابعة نزلت اختي الى الصالون وكنت انا وامي فقط بعد ان ذهب ابي لقضاء بعض اموره الخاصه
دخلت علينا لارا .. ووجهها مازال متجعد من اثار النوم سلمت على امي ثم سلمت علي وقالت : كيف ظهرك وهي تبتسم ابتسامه
لم اعطي لها بال …. وجلسنا حتى حظر ابي في التاسعة بعدها تناولنا العشاء وجلسنا حتى الساعة العاشرة ونصف
استأذنت بعدها للخروج مع اصحابي
قال ابي: لا تتأخر كالعادة
ثم قالت لارا : متى ستعود ؟
قلت: لا اعلم ولكن تقريبا في الواحده او الواحدة والنصف كالعادة
بعدها ذهبت الى اصدقائي .. واخذنا نتجول بالسيارة بدلاً من الذهاب الى المقهى لان الجو كان بارداً تلك الليلة حتى الساعة الثانية عشر والربع بعدها عدت الى المنزل وكالعادة اتسحب الى اطراف اسابعي حتى لا ازعج اهلي .
دخلت المنزل فوجت نور غرفة الضيوف مضاء على غير العادة تسحبت حتى وصلت …. والحقيقة كنت اتوقعها الخادمة تشاهد القنوات الفضائية .. ولكنني تفاجأة بأنها لارا اختي تتحث في التلفون الثابت وما زاد من دهشتي انها كانت في وضعية غريبه
فقد كانت واقفه على اطراف ارجلها وهي متكئه على الباب الؤدي الى الصاله وهي تمسك السماعه بيد والاخرى تحركها تحت بطنها .
تصلبت مكاني مما شاهدت واخذت اراقبها واتنصت عليها فاذا ابي اسمعها تتأوه وتتنهد وتقول أأه يا ايمان ( كسي) بدأ يزداد حرارة ويتصبب بللاً .. تعالي يا ايمان واحضنيني وضعي كسك على كسي ثم سكتت قليلاً ثم قالت … ياليت يا حبيبتي ياليتك بجانبي على السرير ……. وقتها تأكدت انها تمارس العادة السرية مع صديقتها .. حينها اصابتني رعشه غريبه……………… لا اعلم هل هي رعشة غضب من اختي ام هي رعشة شهوه
فقد بدأ زبي بالانتصاب من تأوهات اختي لارا ومن كلامها مع صديقتها ايمان وما ذاد من شهوتي وانتصاب زبي حركات اختي لارا وهي واقفه وتحرك اشفار كسها بيدها وتتمايل وتقف على ارجلها ثم على اطراف قدمها من شدة الشهوه ومن لهيب حرارة كسها
بعدها كنت في حيره من امري هل ادخل عليها واوبخها او انتظر الى اليوم التالي خوفاً من ان ازعج ابي وامي في مثل هذه الوقت … وبعد تفكير قررت ان اجل الحديث مع اختى الى اليوم التالي .
بعدها تسحبت الى مدخل المنزل واصدرت اصوات متعمداً حتى تتنبه لارا الى قدومي …
وبالفعل ما ان احست لارا بدخولي حتى صعدت مسرعه الى غرفتها … واقفلت على نفسها الباب واطفأة الانوار
دخلت غرفتي واستلقيت على سريري .. وجلست افكر في اختي لارا وحركاتها وتأوهاتها …. وحينها تذكرت في الليلة الماضية عندما كانت لارا تتحدث مع ايمان في الجوال ….. ثم اتت الي وقامت تدلك ظهري بحجة عمل مساج وايقنت انها كانت تتلوع من الشهوه ومن حرارة كسها الملتهب.. وبدأت اتخيل الموقف وبدأ زبي بالانتصاب وبدأت الشهوه تجتاحني من راسي حتى قدمي وبدأت اتخيل اختي امامي عارية بجسمها الرائع الفاتن ذو الطيز الناعمة الناصعة البياض وتلك السيقان الجميله وتلك النهود التي تشبه التفاح .. حتى وصلت بي الشهوه الى ذروتها وكاد ان ينفجر راس زبي من كثرت المني الذي بدأ يتصبب من راسه
استمريت على تلك الحال مايقارب نصف ساعه بعدها ذهبت الى الحمام واخت اسكب الماء البارد على زبي حتى يهدء وتبرد نار شهوته
بعدها عدت الى غرفتي ونمت .. وفي اليوم التالي ذهبت الى المدرسه ومنظر اختي وهي تحرك اشفار كسها لايفارق خيالي …حتى عدت الى المنزل بعد الظهر .
صعدت على الفور الى غرفتي واستلقيت في فراشي وصورة لارا لا تفارقني .. لم استطع النوم رغم مابي من تعب وقتها خطرت لي فكره قررت ان انفذها هذه الليلة
فبعد العشاء وكالعادة استأذنت بحجة خروجي مع اصدقائي وقلت انني لن اعود قبل الثانية فجراً …
خرجت من المنزل واتصلت على الصدقائي واعتذرت هذه الليلة من عدم الخروج بحجة بعض المشاغل العائلية
اخذت السيارة وذهبت اتجول بها في الشارع حتى الساعة الحادية عشر ونصف ليلاً وبعدها قررت العودة الى المنزل باكرا حتى اراقب اختي لارا وان كانت ستعيد الكره مع صديقتها ايمان كما في الليلة السابقة وتمارس العادة السرية
وفي تمام الساعة الثانية عشر الا عشر دقائق دخلت المنزل وانا اتلوى كالافعى حتى لا اصدر اي صوت ينبه اختى لارا بقدومي وما ان دخلت المنزل حتى وجت نور غرفة الضيوف مضاء كما في الليلة السابقة وعندما وصلت كانت فعلاً اختي لارا تتحدث مع صديقتها ايمان ولكن هذه المره الوضع مختلف تماماً ….
كانت لارا في وضع ولا اروع وضع جعلني اتصبب عرقاً .. وأأأأأأه من ذلك المنظر كانت لارا شبه عارية لا تلبس الا قميصاً شفاف يظهر من تحته كسها الوردي الخالي من الشعر ونهودها الصغيره وحلمتها الواقفه كانت لارا مستلقية على ظهرها رافعه رجليها على جدار الغرفه وكانت لارا تأخذ بيدها اليمنى قليل من ريقها ثم تضعها على كسها وتبدأ بفركه وتلعب بأشفاره … يميناً ويساراً وهي تتأوه وتأن بصوت خافت تملؤه العبره من شدة الشهوه وشتعال النار في كسها الوردي الجميل ..
اخذت لارا تتحدث مع صديقتها ايمان وهي تصف وضعها وتصف كسها ومدى البلل الذي اخذ يسيل منه واخذت تحدثها عن احتياجها اليها والى صدرها الحنون وانها تريد النوم في حضنها ليلتصق نهديها بنهود ايمان ثم تمص شفتيها واخذت تصف لها كيف سيحتك كسها بكس ايمان …. كل هذا وانا في حال يرثى لها فزبي انتصب بشكل رهيب لم ينتصبه من قبل والشهوه تتملكني بقوة جباره اصبحت خلالها لا ارى الا جسم اختى لارا ولا اشتهي الا كسها … اريد ان احتضنها وامسك بزبي ثم احك به اشفاره حتى تصرخ من المه .. فاصبحت اغار من صديقتها ولا اريدها ان تمارس الجسن الا معي …. ولكن كيف ؟؟
وتذكرت المساج … واسرعت الى باب المنزل قبل ان تصل لارا الى لذة الجنس لغاية في نفسي لانني قررت ان انيك لارا اختى مهما كلفني الامر
اسرعت الى الباب وما ان سمعت لارا صوت قدومي حتى اطفأة الانوار وصعدت الى غرفتها اخت في الصعود الى الطابق العولى على مهل ومن شدة الشهوه التي تملكتني صعدت السلالم وزبي منتصباً …وعندما وصلت الى باب غرفة لارا وضعت زبي تحت طرف السروال ثم طرقت الباب فلم تجيب فطرقت الباب مره اخرى فقالت : نعم
فاحسست بسعاده عندما سمعت صوتها فقد اصبت لارا اختي حبيبتي التي اشتهيها من دون نساء العالم كله
قلت : لها انا رامي
فاسرعت وفتحت الباب وتلك الابتسامه التي استقبلتني بها وجعلتنا ازداد حباً لها وهي ترتدي ثوباً عادي
قالت وهي تبتسم : اهلاً رامي متى عدت
قلت لها : قبل قليل
فقالت : غريبه … لكنك ذكرت انك ستعود في الثانية
قلت : احسست بتعب جعلني اترك السهره .. واريدك ان تعملي لي مساجاً كما في تلك الليلة
صمتت قليلاً ثم قالت : الان ؟
قلت : نعم …. هل ستنامين ؟
قالت : لا …. اذهب الى غرفتك وسأتي حالاً
وقتها احسست انني املك الدنيا بأسرها وزداد بي الشوق لكسها … بل انني صرت اريد الحس كسها وان امزمز اشفاره بل اصبحت اتمنى ان اشرب من منيها واريد ان اتلذذ به
ذهبت الى غرفتي واستلقيت على السرير ووجهي الى المخده رغم ان زبي في اشد حالات الانتصاب … وصرت انتظر قدوم لارا
ونبضات قلبي في تسارع مستمر تتلهف قدومها
وبعد قليل دخلت حبيبتي لارا وجلست بجانبي وصرت احاول ان اشتم رائحتها ..
قالت :اين يؤلمك ظهرك
قلت : اسفل الظهر
وبدأت تدلك ظهري بيديها الناعمتين واصبحت تمسج ظهري من اعلى الى اسفل وزبي يزداد انتصاباً حتى اصبح يؤلمني من شدت الانتصاب واخذت ااحاول ان امهد الوضع حتى انقلب على ظهري
لكنها قالت فاجأتني وقالت سأجلس على افخاذك حتى ادلك ظهرك بشكل جيد
ويالها من لاحظات لا توصف وهي تجلس على فخذي وتمسج ظهري … ازدادت شهوتي وشتعلت نار الشهوه في زبي واصبح كالبركان الهائج الذي يحتاج الى من يخمد ناره ويبرد شهوته
فلم اتمالك نفسي وفاجأتها بسوال :
قلت لها : لارا ماذا كنتي تفعلين في غرفة الضيوف قبل قليل …. وقتها توقفت يداها عن المساج واطبق الصمت الرهيب على الغرفه
لكنها لم تنطق بحرف واحد ….
فكررت السوال مره اخرى .. قلت : لارا ماذا كنتي تفعلين في غرفة الضيوف قبل قليل ..
قالت : متى ….في محاوله للانكار
قلت لها : لا تخافي لقد شاهدتك قبل قليل وانتي عاريه تتحدثين مع صديقتك ايمان
فأخت تتلعثم في الكلام ….
فبادرت الى النظر في عينيها وقلت لها : لارا جسمك جميل وبصراحه اعجبني جداً
فاذا تلك الابتسامه وتلك التنهيده … وكأن جبل انزاح عنها
وفذا بها ترتمي على ظهري وتحضنني بقوه وهي تبكي بكاء شديد
وعلى الفور عدلت من جلستي واصبحت جالس على السرير واخذت بكتفها في حضني وقلت : لماذا تبكين .. اطمئني لن اخبر امي او ابي
قالت : اعلم ولكنني ابكي من الشهوه التي جعلتني على هذا الحال …
قلت لها : منذو متى وانتي وصديقتك ايمان تمارسان العادة السريه بالتلفون
قلت : شهر تقريبا ثم قالت : منذو متى وانت تراقبني .. يا خبيث
قلت : منذو ليلة البارحه … وانا في عذاب
قالت : لماذا
قلت لها : لا اريد بعد الان ان تتحدثي مع ايمان … ومن اليوم انا حبيبك وانا من سيطفي نار شهوتك
قالت : أأه حسافه على اليومين السابقين ….. فمذو ان عملت لك المساج اول مره والشهوه تحرقني وتعذبني لكنك لم تنتبه الي ولا الى حالتي
قلت : سامحيني يا حبيبتي ومن الان انا لك
ثم امسكت بوجهها الجميل واخذت اقرب شفتي من شفتاها الحمراوتان لكنها احتضنتني وقالت : احضني ففي صدري نار مشتعله
فطوقتها بذراعي وحضنتها بقوه وصرت امصمص رقبتها
لكنها ابعدتني وقالت : ووجدنا في غرفتك خطر علينا
فقلت : لماذا سنقفل الباب
قالت : لكن لو بحثت امي عني في غرفتي ولم تجدني ستشك في امري .. لكن دعنا نذهب الى غرفتي واذا بحثوا عنك ستقول لهم انك بت خارج المنزل مع اصدقائك
ثم نهضت وقبلتني على شفتاي وقالت : الحق بي بعد قليل لكن دون ان يشعر احد بخطواتك … ثم انصرفت الى غرفتها وانا انظر الى طيزها وهي تتمايل يميناً ويسار
وبعد حوالي خمس دقائق بدلت ملابسي ولبست شورت وفانيله ووضعت قليل من العطر و انطلقت الى غرفة حبيبتي
وعندما وصلت الى باب غرفتها وقبل ان اطرق الباب …….اذا هي تفتح لي الباب وتستقبلني فاتحه ذراعيها وهي تلبس قميصاً اخضر شفاف
وما ان دخلت غرفتها حتى احتضنتني بلهفه وشوق لم ارى مثلها حتى اليوم وقامت تلتصق بقي بقوه وصارت تجعل زبي بين فخذيها وهي تمسك براسي من الخلف وتمص شفتاي وتبوس خدي ورقبتي
ثم اخذتني الى سريرها وطلبت مني الجلوس على السرير ورجلي تتدلى الى الارض
وقفت امام وجعلت وجهي على بطنها وهي تحضن راسي وتلعب في شعري ثم قالت : حبيبي رامي هل اعجبك كسي
قلت لها اعجبني كل مافيك .
بعد ذلك استدارت وقامت تنزع القميص الاخضر الشفافعنها وبدأ فخذيها بالظهور فامسكت به وصرت اهمزه واتلمسه واستمرت في نزع القميص حتى بدأت طيزها ظاهره امام وهجي ويالها من طيز .. اردافها بيضاء خاليه من الشعر الا الزغب الاشقر الخفيف الذي بالكاد يشاهد بالعين المجرده ..
وما ان خلعت قميصها وهي واقفه … ركعت ووضعت رأسها بين ركبتيها فاذا ذالك الكس الوردي الذي يسيل بللاً وتلك الاشفار الممتلئه بالدم الاحمر امام عيني واخذت تباعد بين رجليها وقالت : حبيبي رامي بصوت ناعم كله محنه وشبق وتلهف الى زبي قالت: النار تحرق كسي راجوك برده لي ورحم كسي المسكين
فلم اتمالك نفسي واذا بي افتح كسها وضع لساني بداخله وياله من كس حار يغلي من المحنه والبلل قد وصل الى لساني وياله من طعم لذيذ يشبه طعم البهارات التي تلذع في طرف اللسان … واذا بحبيبتي لارا تتأوه وتتنهد وهي تمسك راسي وتطلب المزيد من اللحس والمص
وستمريت على هذا الحال حتى بدأت قواها تخور واخذت في الجلوس على ركبتيها ما لبثت بعدها ان نامت على بطنها لتباعد بين رجليها ثم وضعت تحت بطنها مخده جعل كسها وطيزها منتصبه ثم اخذت تباعد بين ردفيها بيديها وبدأت ترفع طيزها الى اعلى ..
وعلى الفور فهمت ماذا تريد بتلك الحركه وضعت لساني في فتحت طيزها واخذت العب بها وصرت امسك بطيزها بقوه واضع الكثير من لعابي على فتحت طيزها واحرك لساني عليه وصرت احرك بأصبعي كسها .. حتى بدأت تصرخ بصوت مكبوت وتتأوه من شدة الشهوه والمحنه التي اصابت طيزها وكسها ..
استمرينا على حالنا فتره ثم اخذت بيدي وصارت تريديني ان اركب على ظهرها حتى صرت فوقها واخذت تمسك بزبي وتضعه بين اشفار كسها واصارت تتمايل بخصرها بشكل دائري وزبي مستقر بين اشفار كسها الملتهب حتى احسست ان كسها من شوقه الحار الى زبي صار يرضعه كما يرضع الطفل حلمة نهد امه ….. حتى اقتربت انا من افراغ ما في زبي من مني فقالت : ادخل راس زبي فقط في طيزي وانزل نصف منيك فيها والباقي اجعلت على فتحت طيزي
فصرت انيكها في طيزها واجعل فمي عند اذنها وانا اصدر صوت كالفحيح مما جعلها تشعر بالاثاره اكثر وصارت تحضن يدي وهي تقول نكني يا حبيبي نكني يا رامي .. حتى انزلت المني في طيزها والباقي على فتحت طيزها كما ارادت …. وما ان انزلت ما في زبي من مني حتى انقلبت على ظهرها كالبرق لتمسك بزبي وتضعه بين اشفارها وصارت ترهز نفسها من تحتي وتحترك بخصرها وجعلت ساقيها تحتضن ظهري حتى افرغت كل منيها على زبي ثم احضنتني بقوه وصارت تبوسني من كل مكان في جسدي ثم قالت ياليتني صارحتك منذو البداية ولم اضيّع يوماً واحداً دون ان تنيكني
وبعد هذه الليله تركت السهر خارج المنزل مع اصدقائي وصرت كل يوم اسهر مع حبيبتي (اختي لارا ) وانيكها بشتى انواع النيك الذي يطيب لها ويطفئ نار شهوتها
ابنة خالي
شباب وصبايا احب اليوم ان احكي لكم قصتي الحقيقية مع ابنة خالي .
كانت زينب بنتا غاية في الجمال ، من أسرة غنية . متكبرة ومتعجرفة إلا أنها محافظة ولا تكلم الشباب ابدا .
بحكم القرابة كنت اراها كل مرة بل حاولت ان استميلها إلا أنها دائما تصدني . كانت مرة قد أهانتني بكلمات نابية لم أتحملها وقررت الانتفام باي وسيلة حتى الاغتصاب .
مرت الأعوام كايام وولجت مؤسسة جد هامة ومستقبلها جد مضمون ولا يلجها إلا المتفوقون . كانت هذه هي النقطة التي غيرت مسار زينب العاطفي ، حيث بدأت في التقرب إلي والتودد.
كتبت لها رسالة غرامية لترد علي بعدها باحسن منها، طلبت لقاءها فكان لي ذلك ..جاولت ان استميلها بالكلام وابين لها اني متيم بها ولن اعيش بدونها.
قالت لي بالحرف الواحد (انا الحب عندي = الزواج) فقلت لها ان فصدي شريف وغرضي الزواج .
نلتقي كل مرة ، واحاول كل مرة ان احرز تقدما . كان التقدم بطيئا عس ما تمنيت حبث تمتنع عن كل شئ.
الامسها في يدها واحاول تقبيلها الا انها سمحت لي فقط بالتقبيل على الخد . قبلت العرض وحاولت ان اشرح لها ان البوس يقوي الحب واني ساكتفي به لكن على الفم . امتنعت لكنها قبلت بعد ان اصررت بل حاولت تقبيلها بقوة وعنف ووجدت انها راغبة بل تتمنع فقط.
من التقبيل الى لمس البزاز والذي قالت انه ممنوع منعا كليا الا انني اقنعتها اني احب مصه بكل قوة وهنا افاقت شهوتها . حيث بعد المص احسست انها تتهيج وتئن من اللذة ، حاولت ان اضع يدها على زبي الا انها ترفض لمسه.
حاولت ممارسة الجنس معها لكنها ترفض . قلت لها مايلي:
- اريد ام امارس الجنس معك
- لا مكن ابدا الا بعد الزواج
وهل شهوتي ستنتظر اى بعد الزواج؟
- لايهمني الامر
- مم تخافين؟ اتخافين على بكارتك؟ والله لم امسها بسوء وساحافظ عليها بقوة.
- قلت لا يعني لا
- ارجوك حبيبتي اريد الممارسة السطحية فقط.
- وكيف هي الممارسة السطحية؟
- أن أمارس بين افخاذك واردافك فقط.
- لا يعني لا.. ان كنت فعلا تحبني فلا تقل لي مثل هالاشياء ابدا.
- امارس معك بضمانة وهي ان امارس معك وانت لاتنزعين كيلوطك او هافك.
مارست معها اول ممارسة سطحية بين افخاذ بيضاء جد جد رطبة . انزلق زبي بلا مرهم بين اردافها لاحصل على متعة جنسية رائعة . احسست اني الامس بظرها بزبي وهي تحاول ان تخفي لذتها العارمة .
اصيب زبي ببعض الجروح من كثرة الاحتكاك بالكلسون او الهاف .
التقينا المرة المقبلة واردنا الممارسة من جديد لكني رفضت نفس الوضع لاني انجرحت بالهاف . ورات الجروح وتاسفت .
نزعت اخبرا الهاف ومارست عليها الجنس بين افخاذها وزبي بلامس بظرها المنتفخ . كان كسها اروع كس رايته .منتفخ واحمر . كانت تحاول ان تصل الى نشوتها وتلاقي زبي وتدفع لخصرها تجاهي . اخيرا وصلت الى قمة نشوتها والتصقت بي ولم تتركني اكمل حتى افرغت كل مائها.
كانت تلك بداية فعلية لممارسات اخرى .
وكل مرة اتقدم في المفاوضات وصرت اعلمها كل مرة وضعا جديدا دون المساس ببكارتها.
حاولت ان امارس عليها من طيزها لكنني فشلت لانها لاتستحمل الالم كلما ادخلت راس زبي في طيزها رغم اني استعمل المرهم .
مارست عليها بين بازازها الضخم الذي يشبه مؤخرة طفلة في العاشرة.
تذكرت اهانتها لي قبل سنين والان فرصتي للانتقام .
اقنعتها ان نمارس الجنس بطريقة تسمى الشيتة عندنا في المغرب(وهي احتكاك الزب بالكس دون ايلاج بل يكتفي بايلاج راسه او بعضه باحتكاك نزولا وصعودا او دائريا.
فعلا مارسنا به مرارا وكان احب وضع اليها. غذرت بها مرة وهي في قمة نشوتها فدفعت بزبي قليلا الى الداخل وفعلا نزلت قطرات من الدماء وتمزق غشاء بكرتها .
غضبت مني غضبا شديدا وخاصمتني وانني خرجت على مستقبلها …
تخاصمنا اكثر من اسبوع لتحن بعدها الى الجنس بعد ان وعدتها اني ساتزوجها ولا خوف عليها.
مارسنا يومها الجنس بالم حيث ادخلت زبي شيئا فشيئا حتى استانس به كسها ، بعده متع ولا احلى في النياكة وتغيير الاوضاع.
انيكك كسها الساخن وهو يلتهم زبي ويحتضنه لتبدا هي في الهز والنياكة على اعلى المستوبات … كانت تمتص زبي كل مرة لانها تعشقه وتمص حتى اقترب من القذف اعلمها لتخرجه من فمها لانها لاتحب ان اقذف في فمها . بل في وجهها لانه قالت انه يبيض الوجه.
كانت تعمل احتياطاتها حتى لا تحبل مني لكن حاولت ان امارس من طيزها الضخم . غفلتها مرة وادخلت زبي بعد وضع مرهم خاص . صرخت وتالمت والمها طيزها ثلاثة ايام ثم لعدها مارسنا في الطيز ،كان ضيقا للغاية بل احسن من كسها الا انها تحب النياكة من الكس اكثر .
تزوجت بعدها برجل من العائلة غني ايضا من العائلة ، فكان من النوع الذي لاتهمه البكارة .
حاولت الاتصال بها ، التقينا بعد شهر تقريبا في دار اهلها بعد ان ارسلت الي ، كانت نادمة على انها لم تنغمس في الجنس قبل ذلك لانه الان احست برغبة عارمة في الجنس ، زوجها الثري بارد شيئا ما ولا يطفئ نارها كما تحب . اشبعتها نياكة ذلك اليوم حتى احسست كانها لم تمارس الجنس من قبل. بكت وهي تودعني لانها ستسافر الى فرنسا مع زوجها . وفعلا سافروا وبعد عام عادت وتغير كل شئ فيها . كانها لاتعرفني ابدا . تجاهلتني وقالت انها الان ملتزمة ولا يمكن ان تعود الى ما كانت عليه.
حاولت ان ارسل لها الرسائل لافكرها بكل شئ لكنها لم تجيني .
عدت الى لهجة التهديد وعددتها ان اسبب لها مشلة مع زوجها بان اعطيه صورها معي ورسائلها بل يمكن ان اصف له جسدها ككل.
اعطى التهديد نتيجة فاشبعتني من ككسها وطيزها وصدرها الكبير وكم كان منظر فمها جميلا وهي تمص زبي وتلتهمه كانه ايس كريم وانا اشد شعرها .
كان افضل وضع احبه معها وضع الكلب حيث امارس معها الجنس وانا امسك ببزازها من الاسفل وزبي يدخل كل كسها واجذب شعرها الي كاني فارس على فرس .
لك اكن احب لحس الكس الا انني هذه المرة فعلت معها وكان رائعا وزادها هياجا واثارة.
ترجتني ان امارس معها كل يوم إلا أنني في الاخير تركتها تعيش حباتها الطبيعية مع زوجها ، وسمت ابنها على اسمي تذكارا لحياتنا الجنسية الرائعة
تبادل الزوجات
صديقي فائز وزوجته سميرة تربطني وزوجتي دارين بهما علاقة صداقة قديمة وميولنا الجنسية متطابقة ومشتركة وعلى رأس هذه الميول متعة تبادل الزوجات. في العطلة الأسبوعية نجتمع تارة بمنزل فائز وتارة بمنزلي وبمجرد جلوسنا في الصالون تجلس سميرة زوجة فائز بحضني وتجلس زوجتي دارين بحضن فائز ويقبلها من شفتيها ويداعب نهديها الكبيرين باشتهاء وأنا أحضن زوجة فائز وأمص شفتيها بقوة ثم أعري صدرها الأبيض الشهي وأرضع نهديها الفائرين وأدس يدي من تحت كلسونها وأمرر أصابعي على فتحة كسها الذي بللته رطوبة الشهوة.
اصبح فائز وزوجتي عاريان ونزعت زوجة فائز ملابسي وملابسها وبدأنا نرقص وكلنا عراة طيز زوجتي بحجم طيز زوجة فائز كبير أبيض مدور وله خرم نافر أحمر لكن حجم كس زوجتي أكبر بقليل من حجم كس زوجة فائز عريض ومنفوخ وذو حمرة فاقعة ومرشح لإستقبال أكثر من زب دفعة واحدة.
اصبحت زوجتي وبنهم ترضع ذكر فائز واصبحت انا الحس بشهوة عارمة كس زوجة فائز وأخذت ألعق ماء شهوتها الغزيرة بهياج وأمسكت سميرة بزبي وظلت تمصه بجنون وإقتربت أنا من فائز وأمسكت بزبه وأدخلته بمكوة زوجتي دارين وأولجت ذكري بفرج سميرة وفائز ينيك دارين بهياج من طيزها.
إقتربت سميرة من دارين واستلقت تحتها وصارت تلحس كسها وزب فائز غائص في طيز دارين وشعرت باقتراب شهوتي ثم قذفتها بغزارة على طيز دارين وصار فائز يجمع برأس ذكره ماء شهوتي ويدفعه داخل طيز زوجتي دارين وتسرب بعض المني الى كس دارين وأخذت سميرة تلعقه مختلطا بسوائل كس دارين.
في جو رائع وعلى أنغام موسيقى سكسية وتبادل أنخاب الفوتكا إنصهرنا كجسد واحد في نياكة ساخنة تتخللها التأوهات الصارخة.
كان فائز يضاجع زوجتي بنشوة مفرطة وكنت أضاجع زوجته بنفس المشاعر وبنفس الشهوة.
صرخ فائز وعرفت انه في حالة قذف داخل فرج زوجتي ثم تنحى جانبا وقفزت انا الى زوجتي وأدخلت زبي في كسها وصار زبي يسبح بمني فائز الذي أغرق كس دارين وقالت لي:دع زبك يازوجي يسبح بحليب طازج نزل لتوه وفعلا كنت اشعر بحرارة لبن فائز وكأنها تشعل حريقا في ذكري وفي كس دارين.
توسلت سمييرة بان اقذف شهوتي بقاع فرجها لكي يستمتع زوجها بنيكها ويهمس لها بكلمة محببة لقلبها وقلبه هي ياقحبة.
زوجتي دارين سحاقية رائعة وترجمت هذا الشعور عندما بدأت ترضع أبزاز سميرة وتنحدر بنهم الى كسها وتلحسه بشوق ولهفة وما كان من فائز الا أن أولج قضيبه بطيز زوجتي وزاد من هياجها وعنما إستمنى بطيز زوجتي إنتحى جانبا.
صارت سميرة تصرخ بجنون وهي تقول لدارين : ساحقيني نيكيني جامعيني إنتصبت دارين وألصقت فرجها بفرج سميرة وصارت تساحقها بهياج وجنون.
إنتصب زبي لهذا المنظر السحاقي الفاتن وبدأت دارين وسميرة ترضعان زبي وقذفت لبن زبي على كس سميرة وصارت زوجتي تلحس كس سميرة وتبتلع سوائل كسها ممتزجة بلبن زبي
التهديد الجميل
نا اسمي منال محمود عمري 23 سنه متزوجة منذ 5 سنوات, جميلة جدا ويمكن القول ان كل من يشاهدني يفتن بجمالي, انا اساسا من عائلة ملتزمة دينيا بل متزمتة جدا, ابي فرض علي الحجاب منذ ان كنت ابنة 11 عاما ونشأت بتربية دينية تامة, عندما بلغت من العمر 18 عاما تقدم شاب ملتزم اسمه مهند وطلبني للزواج, بعد ان عرف ابي انه شاب ملتزم واهله كذلك قرر تزويجي له, لم يكن لي رأي في الامر مجرد موافقة ابي كانت كافية لاكون زوجة له, اما انا فكنت سعيدة كباقي الفتيات اللواتي يسعدن لزواجهن. بعد ثلاثة اشهر من الخطبة تزوجت من مهند وانتقلت الى حياتي الجديدة, كان مهند واهله متزمتون جدا دينيا فطلب مني ان ارتدي النقاب وان لا اكشف وجهي الا امامه او اما اخوانه او اعمامه وما دون ذلك فيمنع علي فعل ذلك. بداية لم اكن مقتنعة بالنقاب لكني اضطررت لموافقة امر زوجي لان ابي قد ايده في ذلك. بعد اربعة اشهر من زواجي حملت بطفلتي بيان وما ان بلغت التاسعة عشرة والنصف حتى انجبت طفلتي الصغيرة ذات الجمال الاخاذ والروح الملائكية.
بدات الايام تمر وانا ادلل بإبنتي وأرعاها حتى ذاك اليوم الذي ذهبت به الى بيت اهل زوجي كعادتي وبينما كنت جالسة في جمع العائلة بدات بيان بالبكاء عرفت انها جائعه فأخذتها الى غرفة مجاورة فارغة اغلقت الباب لكن لم يكن لابواب البيت الداخلية اقفال لذلك كنت اضطر لان اغلقها فقط بشكل يمنع احد من مشاهدتي وخلعت جلبابي وبقيت بشلحة شفافة ثم أخرجت ثديي وأقدمه لابنتي التي بدات ترضعه بنهم كعادتها. بينما هي ترضع وصدري مكشوف واذ بباب الغرفة يفتح, تسمرت مكاني وعيوني متجهة نحو الباب, كان ذلك احمد اخو زوجي الصغير والذي يكبرني بأربعة اعوام. وقف مكانه متسمرا دون حراك وانا لا استطيع ان اكسو نفسي. بقيت صامتة وانا في غاية الخوف المملوء بالدهشة فهذه اول مرة يشاهدني بها رجل غير زوجي بهذه الثياب. اعتذر احمد واغلق الباب بعدما تمعن بالنظر الي جيدا وخرج. ظننت ان الامر انتهى وان الامر كان صدفة عابرة ولن تتكرر.
مرت الايام بعد الايام وفي ذات يوم خرج زوجي مهند الى العمل وعدت انا الى نومي كعادتي وقبل ان تصل الساعة الى الثامنة صباحا وا بالهاتف يدق, ظننته مهند قمت مسرعة لاجيب.
رفعت السماعة وقلت: الو
المتصل: منال كيفك انا احمد
قلت: اهلا احمد خير انشالله في شي.
احمد: لا لا خير ما تخافي مهند طلع على عمله.
قلت: ايوا طلع, احمد خوفتني في شي.
احمد: لا ابدا بس كنت حابب ادردش معك شوي.
قلت: معي انا ومن ايمتا انت تحاكيني على التلفون بغياب مهند.
احمد: من اليوم.
قلت: احمد ايش البدك اياه؟
احمد: من يوم ما شفت بزازك مش قادر انساكي وتطلعي من راسي.
قلت: احمد ايش يللي تحكيه انا زوجة اخوك واذا ما ارتدعت والله رح احكي لمهند.
احمد: ايش بدك تقوليلوا اني شفت بزازك وكلمتك على التفلون.
قلت: ايوا.
احمد: ما في داعي انا اذا بدك احكيله رح احكيله بس تعرفي ايش رح يعمل رح يطلقك ويرميكي مثل الكلبه لانه ما بيقبل يخلي عنده وحده اشتهاها اخوه.
قلت: انت واحد كلب.
اغلقت الهاتف في وحهه وأخذت ابكي وبدا الهاتف يدق لكني تركته لاني لم اعد اريد سماع صوته, هبت واحتضنت ابنتي وانا ابكي وانا خائفة من ان يطلقني مهند بحق اذا عرف بالامر, اكملت عملي في تنظيف البيت وترتيبه وبينما انا كلك قرع جرس الباب هبت لافتحه وقبل ذلك سالت من الطارق, الا انه لم يجيب فظننت انه ساعي البريد الي كان يترك البريد خلف الباب بعد ان يقرعه ويخبرنا ثم يذهب وكنت دائما افتح الباب واخذه بعد ذهابه, كنت لا ارتدي حجابي او خماري وفتحت الباب واذ باحمد يقف على الباب, دفعني بقوة الى الداخل ودخل الى البيت.
قلت: احمد ايش بدك ايش تعمل هان.
احمد: اسمعي يا شرموطه انا مش قادر اتحمل اكثر وبدي انيكك.
قلت وانا ابتعد عنه: احمد لا تتهور انا زوجة اخوك ومثل اختك ولو اغتصبتني رح تندم.
احمد: ومين قلك يا قحبه اني بدي اغتصبك انا رح انيكك والعب عليكي وانتي موافقه.
قلت: احمد انت عم تتوهم انا ما ممكن اخون زوجي مع اي حد.
احمد: ماشي خذي هذه الصور اول شي وشوفيها وبعدين بتقرري.
قلت: ايش هذه الصور.
احمد: مدها لي وقال: شوفيها وانتي تعرفي بنفسك.
اخذتها وبدات انظر اليها واقلبها والدهشة والغضب يملأني, لم اصدق ما تشاهده عيناي, كانت تلك صور لاختي روان تمارس الجنس مع شاب غريب.
قلت: احمد مين هذا الشب يللي مع روان ومن وين هذه الصور.
احمد: هذا مجدي صاحبي وانا وهو اتفقنا نصور اختك وهي تنتاك معه.
قلت: اكيد اغتصبتوها.
احمد: صحيح اول مره اغتصبناها بس بعدين صارت تجي بارادتها والصور هذه اخذناها الها وهي عم تنتاك بكل ارادتها لانها لو ما كانت تعمل هيك كنا بعثنا الصور لاهلك.
قلت: حرام عليك البتعملوه معها, روان متزوجه ولو زوجها عرف او اهلي والله بيقتلوها.
احمد: اذا كنتي خايفه عليها نفذي يللي اقلك عليه.
قلت: وايش بدك.
احمد: بدي انيكك واتمتع فيكي.
قلت: مستحيل.
احمد: مثل ما بدك بس انا طالع ابعث نسخه من الصور لزوج اختك روان ونسخه ثانيه لاهلك وثالثه انشرها على النت.
التف احمد وبادر الى الباب كي يخرج وقال لي البقيه في حياتك يا مرت اخوي.
قلت: احمد لحظه ارجوك.
احمد: ماني فاضي وراي شغل.
قلت: احمد رح اعمل يللي بدك اياه بس ما تبعث بالصور لحد.
التفت الي وقال: هذا الكلام يللي بدي اسمعه. يالله روحي يا شرموطه البسيلي ملابس تبينلي مفاتنك لحتى اعرف انيكك واستمتع بجسمك المثير.
قلت: اعطيني مهله ادخل رضع البنت وانيمها وبعدها رح كون تحت امرك.
اقترب مني وصفعني لطمة قوية على وجهي اسقطتني على الارض ثم انحنى وشدني من شعري ورفعني ثانية اليه وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي.
احمد: اسمعي يا شرموطه بنتك تموت تعيش ما الي دخل فيها بدي انيكك بتروحي بسرعه يا منيوكه بتلبسيلي ملابس مثيره وتجيني على شان انيكك, ولا اقولك بلا ما تلبسي.
تركني لاسقط على الارض ثانية ثم اخذ يفك زر البنطلون وينزل السحاب ثم انزل بنطلونه لاشاهد كلسونه الاحمر وقضيبه المنتفخ يكاد يمزقه, وبشكل سريع انزل كلسونه ليظهر امامي قضيب منتصب كبير لم أر مثله من قبل, حتى قضيب زوجي مهند لم يكن مثله, حاولت انزال رأسي الى الارض لكنه امسك بشعري ثانية ورفعنب الى اعلى قليلا حتى اصبح وجهي مواجها لقضيبه الذي لا استطيع ان اصفه الا انه كعصى كبيرة, وضع قضيبه على شفتي وحاول ادخله الى فمي لكني اغلقت فمي وصممته كي ادخله لكني لم اكن استطع فعل ذلك فأنا لا افعل ذلك مع زوجي فكيف افعله مع غيره.
احمد صارخا بوجهي: افتحي ثمك يا بنت القحبه وبلشي مصي بزبي.
كان شده لشعري مؤلما ففتحت فمي وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ وقبل ان انطق بكلمة كان قضيبه قد دخل الى فمي, شعرت بوجنتي تتشققان من شدة كبر قضيبه, ما كان فمي ليتحمل بداخله قضيبا كبيرا كهذا حتى اني شعرت بانه يكاد يخنقني لم يكن بوسعي الا ان اتكئ على فخديه انتظر منه ان يعطف علي ويخلي سبيلي, كان يحرك قضيبه بفمي بينما يداه تثبتان راسي من خلال امساكه بشعري, كان يدخله بفمي بحركات سريعة قوية وانا اتنفس بصعوبة والهث من انفي بقوة, كان يفعل بي ذلك وكانما ينكح فتاة بفرجها, بعد عشر دقائق مرت علي كدهر سكب منيه الحار اللزج والمالح بفمي ليدخل الى حلقي, كان بالنسبة لي امرا مقرفا فأنا لم اذق مثل هذا الطعم من قبل ولم اشرب المني قط, ابقى قضيبه بفمي الى ان تاكد باني ابتلعت كل ما انزله بفمي. وما ان اخرجه حتى سقطت متكئة على يدي اسعل واحاول اخراج ذاك السائل.
أحمد: يالله يا شرموطه تعالي معي على غرفة نوم اخوي خليني انيكك بفراشه.
قلت: انت واحد حقير سافل.
احمد: صح بس انتي واختك قحبابت شرموطات بنات قحبه. واسمعي يا بنت الزانيه اذا ما مشيتي معي رح اروح اعمل اللي قلتلك عنه.
امسك بيدي ورفعني عن الارض وجرني خلفه أسير معه وانا مستسلمة والدموع تنهمر من عيناي الى ان ادخلني غرفة زوجي وبينما انا انظر الى سرير زوجي وصورته الموجودة على احدى الزوايا المجاورة للسرير كان احمد يحتضنني ويقبل عنقي ويداعب بإحدى يديه ثدياي وبالاخرى يعريني من ملابسي. كنت مستسلمة تماما بين يديه لم يسعني الا ان اكون دمية له يفعل بها ما يشاء كي احمي اختي منه.
قلت: احمد
احمد: تركني قليلا وقال: نعم يا احلى شرموطه في الدنيا.
قلت: ممكن توخذني على غرفه ثانيه بالبيت وتنيكني فيها.
احمد: ليش؟
قلت: ما بدي حد ينيكني بفراش زوجي.
احمد: مش مشكله انا اخوه وبعد ما يموت رح اتزوجك والعب عليكي وانيكك ليل نهار.
لم استطع ان اتكلم اكثر فمداعبته لجسدي اثارتني وجعلتني كدمية بين يديه اـأوه وأئن بكل أنوثة بالغة, بعد ان عراني تماما تعرى من ملابسه ونزل يمص ثدياي ثم القاني على السرير ونام فوقي وشفتاه تقبل شفتاي ولسانه يقتحم فمي ويداعب لساني بينما يداه تفرجان بين قدماي وترفعان ساقاي كي يدخل قضيبه في اعماق كسي وفعلا شعرت بذاك القضيب الصلب المنتفخ يشق طريفه بكسي يقتحمه ويمزق جدرانه الى ان شعرت بان رأس القضيب قد لامس جدار رحمي, بدا يتحرك بداخلي بحركات سريعة متتابعة تثيرني وتؤلمني.
قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآه.
احمد: كس امك يا بنت الشرموطه انتي احلى من اختك بمليون مره.
قلت: آآآآآآه نيكني احمد نيكني وريحني.
احمد: آه حاضر يا قحبه رح خليكي تنسي اخوي وزبه.
قلت: آه آآآآآآه آآآآآآآآه نيك نيك آآآآآآآآآآآه بسرعه نيك احمى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه احمد حميلي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيك نيكني بسرعه.
بعد خمس دقائق من مجامعتي فقط.
أحمد: آآآآآآآآآآآآآآه يلعن طعاريس امك بدي انزل.
قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا تنزل بكسي احمد آآآآآآآآآآآآآه رح تحبلني.
أحمد: آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآه نزلت.
قلت: لا لا احمد رح تحبلني.
بعد ان سكب سائله في كسي بقي مستلقيا فوقي للحظات كنت انا الاخرى قد انهيت وانزلت مرتين خلال نكاحه لي. بعد ذلك اخرج قضيبه من كسي ثم طلب مني ان اجلس على اربع كجلسة الكلبة.
قلت: ليش بدك اياني اقعد هيك.
احمد: بدي انيكك بطيزك.
قلت: بطيزي لا لانه حرام.
احمد: ايش هو الحرام.
قلت: النيك بالطيز انت بتقدر تنيكني بس بكسي.
احمد: اسمعي يا شريفه اصلا احنا منزني وما رح تفرق بين نيكتك بطيزك وكسك لانه التنين حرام اجلسي لحتى خليكي تنبسطي.
وانا احاول الاعتراض جعلني اجلس تلك الجلسة التي اتكئ بها على يدي وركبتي ككلبة تنتظر ذرها ليمتطيها وينكحها. بصق على فتحة طيزي واخذ يدخل أحد اصابعه بالفتحة الشرجية.
قلت: أييييييي , احمد بوجع.
احمد: ما تخافي رح تتعودي وتنبسطي.
استمر في تحريك اصبعه بطيزي وانا اتوجع لكن الالم اخذ ينخفض مع الوقت بعد ان تعودت عليه, ثم اخرج اصبعه من فتحتي الشرجية وظننت بانه قد انتهى لكني شعرت بشيئ كبير صلب يضعه على الفتحة الشرجية, كانت فتحتي صغيرة جدا, بدا يضغط به الى الداخل. كان مؤلما جدا.
صرخت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآي وقف وقف لا تكمل.
ودون ان يعيرني اي اهتمام ادخله بشكل سريع في داخل طيزي صرخت على اثرها صرخة قوية اظن ان كل الجيران سمعتها لم يتوقف للحظة كي استريح من الالم شعرت وكاني سافقد وعيي لقد شق طيزي الى نصفين وقعرني, كنت ابكي واتالم وهو مستمر بحركته بداخلي شعرت بسائله يتدفق داخل مؤخرتي لكنه استمر في مضاجعتي حتى انزل ثانية, وعد فترة من نكاحه لي بطيزي تعودت على ذلك بل بدات اتلذذ بالمه اكثر من نكاحه لي بكسي وبعد ان انهى الرابعة بطيزي اخرج قضيبه من طيزي لعلها المرة الاولى التي اتمنى بها ان يبقى قضيبه داخلي, جعلني استلقي على السرير ثم ادخل قضيبه بكسي وعاد ينكحني ثانية, اخذ الامر منحى اخر فبعد ان كنت متعففة عن نكاحه لي اصبحت راغبة به لاني لا اجد هذه المتعة مع زوجي. انهى بداخلي خمس مرات قبل ان يستلقي بجانبي.
احمد: منال انبسطتي بنيكي الك.
قلت: بصراحه يا احمد انا بعمري ما استمتعت بالنيك مع اخوك مثل ما استمتعت معك.
احمد: يعني من اليوم وطالع بقدر ىجي انيكك براحتي.
قلت: انت حكيت اني شرموطتك وانا حابه انك تنيكني كل وقت.
احمد: رح اخليكي اسعد انسانه في الدنيا يا اجمل منيوكه.
قلت: احمد نفسك تعمل شي تاني قبل ما اروح اتغسل.
احمد: نفسي بس ما بقدر انفذ هلأ.
قلت: ايش نفسك يمكن اقدر احققلك طلبك.
احمد: صعب.
قلت: انت احكي وانا رح شوف اذا صعب.
احمد: انا نفسي انيكك انتي واختك روان وإمك بوقت واحد.
قلت: بس يا احمد انا فهمت واختي فهمت احنا التنتين اصغر منك بس امي اكبر منك.
احمد: بس طيز امك وبزازها بستاهلوا اني انسى فارق الاعمار بيناتنا واحلم بإني انيكها واخليها تمصلي زبي.
قلت: انت بتطلب فعلا المستحيل.
احمد: وحياة عيونك الحلوين رح انيكك انت وامك واختك بوقت واحد بس استني علي.
قلت وانا اتحرك للذهاب للاغتسال: انا مستعده اني انتاك معك ايمته ما بدك وانت وشطارتك مع امي.
احمد وقد وقف: وين رايحه؟
قلت: اتغسل.
احمد: تعالي مصيلي زبي واشربي منيي قبل لا تتغسلي علشان اروح قبل ما يرجع زوجك.
عدت ادراجي وجلست على السرير وفتحت فمي له وبعد ان ادخله وثبت راسي وكرر ما فعله معي بالبداية وابتلعت كل سائله تركني وارتدى ثيابه وغادر.
لم تتوقف علاقتنا الجنسية بل ما زالت مستمرة, بل حملت معها لي المفاجآت والمتعة التي لم اتخيل باني سأحصل عليها يوما ما
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)