قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
فارس الاحلام
كانت كعادتها مثل كل الفتيات في سنها تحلم بفارس الاحلام كانت تهتم بمظهرها الخارجي وجمالها الطبيعي وروحها المرحة وعلاقاتها الاجتماعية الاسرية الرائعة …كانت ليلي تبلغ من العمر 18 عاما عندما تقدم عصام لخطبتها فقد كانت قد انهت المرحله الثانوية بمجموع منخفض فجلست بالبيت لانتظار عريس المستقبل وقد جاء عصام شاب يبلغ من العمر 27 سنه مهندس في احدى شركات الطيران ومستقبله مضمون مع ان الفارق هو 9 سنوات فذلك لم يشكل عائقا امام العائلة لتوافق فورا وليلى ايضا لم تمانع كونه شاب وسيم وبنيته قوية وهي كانت ايضا تمتاز بجسم رائع طويله بيضاء جميلة جدا وجذابة ذات صدر نافر ومؤخرة مستديره رائعة وتمت الخطبة وخلال الخطبة تعلقت به ليلي واحبته حبا كبير وقد كانا يتحينان الفرص لتبادل القبل الحارة فيما بينهما وكانت لينا -21 عاما – جارة ليلى وصديقة عمرها تسدي لها النصائح فهي متزوجه من شاب في نفس الحاره لذا فقد عاشت وتزوجت بنفس الحي لذا لم تنقطع علاقتها بليلي منذ ان كانت طفلة مع انها تكبرها 3 سنوات فقد كانت تسدي لها النصائح لكيفية معاملة خطيبها عصام وقبل الزفاف باسبوع جلست لينا مع ليلى لتشرح لهابالتفصيل ما سيحدث في تلك الليلة … وتم الزفاف ومرت االايام بسعادة غامرة مرت 3 سنوات على الزواج لم تحدث مشاكل فيما بينهما وفي يوم زارت لينا صديقتها ليلى للاطمئنان عليها وبعد الترحيب جلست لينا ولاحظت الحزن في عيني ليلى فقالت لها ما بك لا تخفي على شئ؟
ردت ليلى لا اعلم لكني اشعر ان عصام اصبح لا يهتم بي كثيرا كأنه مل مني او انه قد تعرف على فتاة اخرى طمانت لينا ليلى بقولها ربما مل من طريقة النيك الذي تقومون به
تفاجات ليلى بهذا الرد مع انها كانت على علاقة صريحة بلينا الا انها سالتها ماذا تقصدين بقولك؟؟!!
احمر وجه لينا واستجمعت قواها وقالت الم تجربي معه النيك من الخلف
انعقد حاجبا ليلى ماذا تقصدين ؟
اقصد ان يضع عصام زبه فى طيزك شعرت ليلى بشعور غريب وبانفاسها تتسارع لمجرد الكلام بالفكرة لكنها قالت عصام لم يطلب مني اي شئ من هذا هل جربتيه انتي؟
ردت لينا من زمان انا وزجي نمارس هذا النوع من الجنس انا الان اطلبه من زوجي حتى اننا نمارسه اكتر من نيك الكس وهو مستمتع بذلك مثلي ولا يمل مني ابدا فقد اصبحت عندي 3 فتحات للنيك استغربت ليلى وسالتها هناك كسك وطيزك فما الثالثة عندها اشارت لينا الى فمها فضحكن مع بعض
فقالت لينا الا ترغبين بتجربته ردت ليلى عليها وقالت لا اعلم ولو كنت حتى راغبة في ذلك فانا اخجل ان اقول لعصام قالت لينا لا عليكي انا ساجعلك تفعلين اشياء بطيزك تجعل عصام هو الذي يطلب منك نيك طيزك اهتمت ليلى بكلام صديقتها لينا وقالت باهتمام كيف كيف ؟؟
قالت اخلعى كل ثيابك استغربت منها ليلى فهي لم ترى جسمها ابدا برغم انفتاح العلاقة فيما بينهما
لكنها ترددت فلم تمهلها لينا وقامت بفك ازراز بنطلون ليلى دون معارضة منها بعد ذلك قامت ليلى بانزال بنطلونها وكلسونها لما تحت اركبة حينها امرتها لينا بالاستدارة لترى مؤخرتها فذهلت من بياض طيزها وامتلائها وقامت بتحسسها جيدا وتحسس اردافها اللينة قامت ليلى باغماض عينها مع شعور غريب بالنشوة
فقامت لينا بفتح اردافها والنظر الى فتحة شرجها البنية الضغيرة وتنهدت وقالت ياه كم انتي محظوظة كانت فتحة شرجي مثل فتحتك لكن الان…..لم تكمل لينا كلامها بل قامت وخلعت بنطلونها وكلسونها واستدارت منحنية وقالت لليلى انظري الى فتحتي نظرت ليلى باستغراب الى طيز لينا المستدير الرائع الكبير امامها ونظرت الى فتحة شرجها الواسعة فقالت هل ستصبح فتحتي هكذا ردت لبنا نعم ربما بعد سنة انحنت ليلى لتنظر اكثر عن قرب لفتحة طيز لينا وقالت غريب لا يو جد هنك شعر على طيزك ابدا ولا حتى شعر خفيف اعتدلت لينا ولبست بنطلونها وقالت ان زوجي يزيل لي الشعر من على اردافي وحول فتحة طيزي لابقى نظيفة فهو لا يحب الشعر ابدا
ردت ليلى مثل زوجي فهو لا يرغب بالشعر ربما هو لم يطلب مني نيك طيزي بسبب الشعر حول فتحة طيزي وعلى اردافي لكنه شعر خفيف ليس مثل الشعر الذي على طيزه
قالت لينا نعم الرجال اغلبهم يحبون المراة نظيفة بعد وقت قصيرا قالت ليلى الا تريدين تنظيف الشعر في مؤخرتك انا ساساعدك على ذلك هيا الى غرفة النوم ذهبتا الى غرفة النوم قامت ليلى باحضار كريم ازالة الشعر وتعرت من جميع ملابسها ونامت على بطنها فامرتها لينا ان تاخذ وضعية الكلب لتسطيع ان تنظف ما بين الارداف والفتحة ايضا لانها فى هذا الوضع تكون الردفين مطبقين على فتحتها قامت ليلى باخذ الوضعيه مما زاد بحجم مؤخرتها واصبحت غاية في الجاذبية فقالت لينا واااو ان زوجك فعلا محظوظ فلديك مؤخرة صعب ان يقاومها بعد ان تغريه بها ثم قامت بوضع الكريم على طيزها واردافها وحول فتحتها وشعرت ليلى بالنشوة والرغبة عند ملامسة اصابع لينا لفتحة شرجها وهي تضع الكريم وقد انتبهت لذلك لينا فابتسمت وبعد ان انتهت لينا من تغطية كامل الارداف قالت الان يجب ان ننتظر خمس دقائق كي ياخذ مفعوله اثناء الانتظار جلست لينا بجانب لليلى وليلى ما زالت على وضعية الكلب فسالت ليلى هل النيك فى الطيز مؤلم ؟؟؟
نظرت لينا في عيني ليلى وقالت لا ليس مؤلم انه ممتع سترين ذلك بنفسك ثم انك يجب ان تتدربي على ذلك قبل ان تسمحي لزوجك بنيكك من فتحة طيزك
قالت ليلى هل تستطيعين مساعدتى ردت لينا فورا طبعا ساساعدك وامرن فتحة شرجك حتى لا يكون هناك الم مع انني لا اعلم كم هو حجم زب زوجك ردت ليلى انه كبير نوعا ما خصوصا راس زبه فهي كبيرة وزبه وطويل قليلا انا خائفة قالت لها لينا لا تخافي ففتحة شرجك قابلة للتمدد مهما كان حجم زب زوجك ثم ان هناك الملينات التي تساعد على ذلك اطمانت ليلى قليلا فهي تريد فعلا ان تجرب ذلك النوع من الجنس نظرت لينا الى طيز ليلى الابيض الممتلئ وهى تاخذ وضعية الكلب وكريم ازالة الشعر يغطيه بالكامل فقد اخذت طيزها الكبيرة علبة كاملة فقالت لينا الان سامسح الكريم والشعر الزائد من على طيزك ثم قامت واحضرت فوطة خشنة وقامت بازالة الشعر والكريم من على طيزها ببطء وليلى تتوهج فيها نيران الشهوة ونظفت لينا الشعر حول فتحة طيز ليلى جيدا ثم ذهبتا الى الحمام وفي الحمام قامت لينا برش الماء الدافئ على طيز ليلى العارية وامرتها بالانحناء لتنظف ما بين فلقتيها وبعد التنظيف قامت ليلى بتحسس طيزها فقالت واااااااااو ما هذا انها ناعمة جدا كطيز الطفل
ابتسمت ليناوقالت انها نظيفة من الخارج لكن عليكي تنظيفها من الداخل ردت ليلى كيف ؟؟ حينها امرتها لينا بالانحناء وقامت بفك خرطوم الدش ووضعته على باب طيزها دون اي معارضة من ليلى وفتحت الماء ببطء لينساب الماء الدافئ داخل طيز ليلى شعرت ليلى بالشهوة وهي تشعر بالماء ينساب داخلها وبلذة عجيبة حتى انها بدات بتحسس كسها الجميل لكنها سرعان ما قالت ليلى اشعر بمعدتى ستنفجر ارجوكي يا لينا اريد اخراج هذا الماء فورا ابعدت لينا الخرطوم وقالت افرغي الان قامت ليلى على الفور بوضع مؤخرتها على التواليت وافرغت بسرعة كل الماء الذي بداخلها مع بعض الفضلات-الخرا- فنظرت للينا وقالت
ماذا تفعلين بي ابتسمت لينا انا انضف طيزك من الداخل مثلما فعلت من الخارج كررتا العملية عدة مرات حتى اصبح الذي يخرج من طيز ليلى ماء فقط بدون اي فضلات واوساخ حينها قالت لينا الان طيزك صارت انضف من كسك هيا الى غرفة النوم ذهبتا الى غرفة النوم وهن يضحكن مما فعلنه بالحمام خصوصا وان لينا قد تبللت من الماء الذي بالحمام فقامت بخلع ملابسها وبقيت بالكلسون والسنتيان كان جسمها حقا رائع
وقامت ليلى بالنوم على بطنها على السرير حسب اوامر لينا فاحضرت لينا كريما من حقيبتها الشخصية فاستغربت ليلى ما هذا ؟؟ قالت لينا
انه كريم حساس وخاص بالبشرة من فرنسا وصدقي او لا تصدقي انه صنع خصيصا لبشرة الطيز والارداف كي يجعلها غاية في النعومة لقد احضرته احدى صديقاتي من فرنسا وقد اعطتني واحد حين علمت اني انتاك من طيزي
والان ساجعلك تجربينه , وضعت لينا قليلا من الكريم البني اللون الزاكي الرائحة على كفيها وفركت كفيها وهي تقترب من ليلى الممدة على بطنها فوق السرير وجلست على حافة السرير وقامت بوضع كفيها المليئان بالكريم على طيز صديقتها ليلى وقامت بفرك كامل الطيز وما بين الارداف حتى فتحتها الشرجية وبدات تهتز طيز ليلى كقطقة جيل مرنه جدا واصبح ملمسها ناعما لا يصدق يفوق نعومة طيز الطفل كما نا لونها اصبح فاتحا اكثر وشكل مؤخرتها قد كبر وامتلئ اكثر من قبل قامت ليلى عن السرير بعد ان تسرب كامل الكريم داخل مسامات اردافها وقد شعرت بان هزة طيزها وهي تمشى قد تغير واصبح اكثر مرونه فاتجهت للمراة وادارت ظهرها للمراة ونظرت لترى طيزها فاستغربت من شكلها الجديد الاخاذ الذي لم تتعود عليه فامتدت يدها لا شعوريا لتحسس مؤخرتها
فانبهرت من ملمسها الناعم وضحكت وهي تقول انتي شيطانة يا لينا ان عصام لن يحتمل هذا فهو يحب النعومة كثيرا ان طيزي صار انعم من صدري واطرى ايضا قالت لينا حينها مبتسمة هذا غير مهم هذا فقط لتجميل شكل طيزك في عيني زوجك اما الان فاسختبر مرونة فتحة شرجك لاتاكد منها
احضري لي بعض زيت الزينون تشجعت ليلى بعد ما حصل من تغيرات لطيزها وركضت للمطبخ مسرعة تحضر كاسا مليئة بالزيت ضحكت لينا عند رؤيتها للكاس في يدها وقالت ما هذا قلت لك بعض زيت الزيتون المهم الان خذي وضعية الكلب وارجعي طيزك للوراء وباعدي بين فخذيك
قامت ليلى بالصعود الى السرير وفعلت كما امرتها لينا اقتربت لينا منها وقالت لها فقط استرخي واجعلي تفكيرك فقط في فتحة شرجك اقتربت لينا منها ودهنت اصبعها الاوسط بالزيت جيدا ووضعته على فتحتها بلطف وهي تدعك فتحة شرجها بنعومة اغمضت ليلى عينيها وصدرت منها اصوات تدل على محنتها فقالت لينا ان لك شهوة جنسية كبيرة لم ترد ليلى عليها فقد كانت في عالم اخر ولينا تدعك فتحتها وتتحدث معها وليلى لا تسمع شيئا الا انها افاقت من نشوتها قليلا حين شعرت باصبع لينا الاوسط يدخل الى داخل فتحة طيزها وقد دخل بالفعل الى المنتصف فانقبضت فتحة شرجها لا شعوريا على اصبع لينا فقالت لينا استرخي واشعري فقط باصبعي عادت ليلى لوضعها بعد ان قامت لينا بالتحسيس على ظهرها وردفيها الناعمين لانها كانت متوترة من هذه التجربه الجديدة
فقامت لينا بدفع كامل اصبعها الى داخل شرج ليلى
لم تكن ليلى تشعر بالالم لكنه شعورغريب اخرجت لينا اصبعها من طيز ليلى ودهنت اصبعها السبابة وقامت بادخال الاصبعبن لداخل طيز ليلى دون انذار لتصيح ليلى لااااااا ارجوكي تمهلى قليلا لكن الاصبعين كانا فعلا داخل شرجها
ولينا تلفهما وتباعد بين اصبعيها بالداخل لتوسع فتحة شرج صديقتها وليلى تتلوى من الالم تارة ومن المتعة تارة اخرى حتى قالت لينا وااااو ان فتحة شرجك مميزة فهي ضيقة لكنها سريعة التمدد ذلك سيسهل مهمة زب زوجك ابتسمت ليلى لكن لينا قامت بسحب اصبعيها ودهنت اصبعها الثالث وليلى تنظر الى عيني لينا المتوحشة التى بدات بحشو اصابعها الثلاثة في طيز ها فبدات ليلى بالصراخ وشعرت بالم حقيقي وهى تقول لا ارجوكي
امرتها لينا بالهدوء لانها اقتربت من ادخال كامل اصابعها الى الداخل
بعد ان ادخلت ثلاث اصابع كاملة اصبحت تدخل وتخرج اصابعا بسرعة وليلى هذه المره تشعر بالالم ومن شدة الالم ابتعدت ليلى عنها وصرخت بها لا يكفي هذا مؤلم جدا هذا عذاب وليس جنس احمر وجه لينا وبدت وكانها قد انزعجت من كلامها فاقتربت منها ليلى وقبلتها وقالت انتي صديقتي وكاتمة اسراري لكن هذا مؤلم ابتعدت لينا عنها وقامت بارتداء ملابسها بسرعة وهي تقول
لاداعي لمثل هذا الكلام انتي حرة وودعتها وذهبت مسرعة بقيت ليلى في غرفتها عارية تشعر بالم في طيزها وتبكي مقهورة فهي تريد اسعاد زوجها لكنها لا تستطيع مرت ثلاث ايام طبيعية حتى ان زوجها لم يقترب او ينيكها فيها فقد كان الاكتئاب باديا على وجهها وبعد ثلاثة ايام حين كانت لوحدها بالمنزل كانت الام طيزها قد زالت وشعرت بتجدد الرغبة لديها للنيك في الطيز فهي تعرف انه ممتع لكنه مؤلم فماذا ستفعل ؟؟
قامت بخلع كل ملابسها فقد قررت ليلى ان تتدرب لوحدها دون مساعدة من احد واحضرت زيت الزيتون من المطبخ واخذت وضعية الكلب على السجادة فى الصالون ووضعت القليل من الزيت على اصبعها واصبحت تدعك الفتحة بلطف حتى تاججت نار الشهوة داخلها واصبح كسها بفرز افرازات دليل متعتها بذلك
ثم قامت بدفع اصبعها ببطء الى داخل الفتحة الشرجية حتى دخل اصبعها دون ادنى مقاومة او الم وذلك لان لينا كانت قد وسعتها قليلا ومن لزوجة الزيت ايضا فابتسمت وقالت في نفسها ان لينا صديقة مخلصة فعلا واصبحت تدخل وتخرج اصبعها من طيزها بسرعة لكنها توقفت وقالت على الاتصال بلينا لكي تاتي فانا بحاجة لها قامت واتصلت بها وقالت لها على الهاتف
لينا انا اسفة عما حصل قبل ثلاثة ايام لكني محتاجة لكي اريد ان انتاك الليله من طيزي ضروووووري تعالى ردت لينا
انا قادمة فورا وساحضر مفاجئة لكي ردت ليلى سابقى عارية امرن فتحة طيزي حتى تاتين
لم تكد تمضي عشر دقائق وليلى تدرب طيزها بادخال اصبعين واخراجهما من فتحة شرجها التي توسعت جيدا حتى كانت لينا بالباب نهضت ليلى لتفتح الباب بعد ان تاكدت ان لينا هي من بالباب
وبعد السلام والاحضان والعتاب قالت لينا هيا الى غرفة النوم فلا وقت نضيعه ذهبتا بسرعة الى غرفة النوم واخذت ليلى وضعية الكلب بدون ان تقول لها لينا ذلك
عندها اخرجت لينا زب اصطناعي رفيع من حقيبتها وقالت هذا هو المفيد اذا دخل هذا الزب داخل طيزك فتكونين قد انهيتي مرحلة التمرين وتكونين جاهزه لاستقبال زب زوجك
ضحكت ليلى وقالت لكن زب زوجي اضخم واعرض من هذا الزب الصناعي بكتييير
حينها ضغطت ليلى على زر اسفل الزب ليبدا الزب الصناعي يتمدد ويتضخم بيدها وليلى محدقة لا تصدق نفسها ولينا تضحك بشدة من منظره وهو يتضخم بعد ان كان رفيع ثم قالت لينا
والان من اكبر قالت ما زال زب زوجي اكبر قليلا
فضغطت على اسفل الزب مرة اخرى فتضخم اكثر وقالت انا استطيع ان اتحكم به وبحجمه الان ساعيده رفيعا جدا وسادهنه بالزيت وادخله بطيزك ثم ساجعله يكبر رويدا رويدا حتى تتوسع طيزك دون الم الادخال
اتفقنا لكن بعد انتهاء التمرين سادخله مرة اخرى ولكن بحجمه الطبيعي اي بقدر حجم زب زوجك والان استعدي تحمست ليلى للفكرة بشدة وباعدت بين رجليها لتبرز فتحة شرجها للخارج
اعادت لينا حجم الزب الصناعي رفيع جدا ووضعت علية بعض الزيت واسندت راسه الى فتحة طيز ليلى وفامت بدفعه ببطء وليلى تشعر بالمتعة الغريبة ودخل مع قليل من الالم خصوصا ان راس الزب الصناعي عريض قليلا الى ان دخل اكثر من ثلثيه فقالت ليلى
يكفى لا تدخلى اكتر اشعر به وقد ارتطم بحوضي توقفت لينا وقالت
الان ساجعله يتمدد ويتضحم قليلا داخل قناة شرجك استرخي فقط وادعكي كسك كي تنسي الالم قامت ليلى بوضع يدها على بظرها واصبحت تدعكه حينها ضغطت لينا على الزر اسفل الزب الصناعي،فبدا الزب الصناعي بالانتفاخ داخل طيز ليلى ببطء وليلى تشعر به يتضخم
داخلها رويدا رويدا حتى اصبح كبير الحجم نوعا ما فصاحت بلينا ان تتوقف
لانها بدات تشعر بالالم فرفعت لينا يدها عن الزر اسفل الزب الصناعى
وابقته داخل طيزها حتى تتعود فتحة شرجها عليه صارت تحسس على ضهرها
الرائع وطيزها الاملس وعلى اردافها مما اثار ليلى لتقول هل هذا اكبر
حجم بازب الصناعي ام انك تستطيعين تكبيره اكثر
ابتسمت لينا بخبث ولم تجبها فقد علمت ان ليلى قد انمحنت واصبحت فتحة
شرجها مهيئة لاستقبال المزيد من حجم هذا الزب فقامت بالضعط على الزر
لينتفخ وتتمدد فتحة طيزها لاستقباله واصبحت لينا في هذه المرحلة تدخله
وتخرجه من طيزها وبدا وجه ليلى بالاحمرار فقالت لها لينا استرخي فقط
وتناسى الالم وادعكى كسك مثلما قلت لكى هيا قامت ليلى بدعك بظرها فيما
كانت لينا تدخلة وتخرجه ببط من طيزها ببطء شعرت ليلى بتلذذ وذلك بدا
واضحا في تنهيداتها والشهوة العارمة التي اجتاحتها فسالتها لينا وهي ما
زالت تعبث بطيزها بالزب الصناعي
ما رايك الان؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ردت ليلى انه لذيذ لم اكن اتوقع هذا ياله من
شعور جميل ورائع استمري انفخيه اكتر انتبهت لينا الى انه بالحجم الاكبر
فقالت لينا يا لك من مرواغة ان طيزك عجيبة فقد استوعبت هذا الزب الضخم
من اول لقاء ضحكت ليلى منها
فقالت لينا اظنك الان مستعدة لاستقبال زب زوجك فلا تخافين فقط دعيه يرى
طيزك بشكلها الجديد وسيبهر من منظرها الخلاب صدقيني لن يقاوم وسيطلب
منك ان ينيكك منها تظاهري بالرفض لكنه سيصر
وسينيكك وبعدها انتي تعلمين ماذا سيحصل
قامت لينا بسحب كامل الزب من طيز ليلى لتغلق فتحتها البنية ببطء وتعود
كما كانت قامت لينا واحضرت بعض المحارم لتمسح بعض السوائل التي انسابت
من طيز ليلى ومسحت البلل الذي على كسها وقالت الان ساذهب مهمتك هي ان
تقنعيه انتي بذلك الى اللقاء وارتدت لينا ملابسها وذهبت وبقيت ليلى لوحدها ذهبت لتستحم وتنظف نفسها طيزها من الداخل والخارج استعدادا لما سيجري الليلة وخرجت من الحمام عارية والماء يقطر على جسدها الناعم نظرت في المراة الى جسدها المكتمل وادارت طيزها لتشاهدها بوضوح فشعرت بالاثارة فباعدت بين فلقتيها ونظرت لفتحتها التي اصبحت حمراء من اثار ذلك الزب الصناعي وتحسست الفتحة واغمضت عينيها من الشهوة فقد شعرت بانها مدمنة على نيك الطيز حتى قبل ان تجربه في الواقع
لبست بيجامة بيضاء مشدودة على جسمها كي تغري عصام وكي تبرز مفاتن طيزها فاللون الابيض يبرز مفاتن البنات كثيرا وتعطرت وجهزت العشاء وكانت قد وضعت الكريم الخاص على بشرة طيزها حضر عصام عند المساء وكانت تنتظره وما ان دخل حتى شعر بشئ غريب في البيت وما ان راى ليلى حتى شعر انها مختلفة فقد اصبحت اجمل قابلته بابتسامه عريضة وجلسا سويا للعشاء واخبرته ليلى انها مشتاقة له بعد 3 ايام من عدم ممارسة الجنس فكان سعيد بذلك وما ان انتهى العشاء حتى صعدا الى غرفة النوم وتبادلا القبل واراد عصام ان يخلع ملابس ليلى عن جسمها لكنها نظرت في عينيه وقالت ما رايك ان يخلع كل واحد ملابسه هذه المرة وكان هدف ليلى ان تدير ظهرها له وتخلع بنطلون بيجامتها وتجعله ينظر الى طيزها الممتلئة
وبالفعل قامت بخلع البنطلون رويدا وببطء وانحنت لتنزله من على ركبتيها ليحدق عصام بطيزها الممتلئة المندفعة للخارج وقد كانت مختلفة عما هي عليه فقد كانت تبدو اصفى وانعم فلم يتمالك نفسه وقام بتحسسها فابتسمت ليلى وضحكت في سرها وقالت له
عصام حبيبي ما بك هل اعجبتك طيزي ام ماذا رد بذهول
وااااااو انها ناعمه لم تكن كذلك ما ذا فعلتي بها اجابت مبتسمة لقد نزعت الشعر ووضعت بعض الكريمات فانا اعرفك يا حبيبي تحب المرأة النظيفة وانحنت ليلى اكثر امامه لتبرز فتحة شرجها له فمد اصبعه ليداعب الفتحة بخوف
وقال حبيبتي اريد ان …………ولكني اخاف ان اؤذيكي
كانت ليلى في قمة سعادتها وهي ترد لا اناخائفه حبيبي فزبك كبير لكن لما لا نحاول
تشجع عصام وصعدت ليلى للسرير واخذت وضعية الكلب وانحنت امامه وقالت هيا حبيبي ببطء احضر عصام كريما من كريمات ليلى ودهن زبه بالكامل ووقف بجانب السرير وزبه تماما امام طيز ليلى المغرية واسند راس زبه لفتحة شرجها وقام بدعك راس زبه المفلطح الكبير بالفتحة قليلا وهو يشعر بالاثارة من منظر اردافها وقام بدفع زبه للامام ليخترق راس زبه ويغوص بنعومة داخل طيزها لتصرخ هي بصوت خافت ومغري وتقول لاااا اه اه توقف الان لا تتحرك
فقد كان راس زبه ضخما توقف عصام لكنه لم يحتمل وهو يحسس على ظهرها واردافها فدفعه ببطء الى ان استقر كاملا في طيزها واردافها الناعمة تحتضن ما تبقى من زبه وبيضتاه ويديه تحتضنان اردافها بحنان في منظر غاية في الاثارة فالطيز غارقة في الحوض وشكلها خلاب جدا وبدا عصام يحرك زبه ببطء لذيذ وشرجها يطبق على زبه يعتصره وهو يتاوه من اللذة وهى تتلوى تحته وتتلفظ بكلمات الحب الى ان افرغ ما فيه داخلها لكنه لم
يسحبه فقد شعر ان النيك في الطيز هو منتهى اللذة
مضيفة الطائرة
أنا (أسعد) عمري 35 سنة مهندس أبنية أعمل في شركة معروفة سأتكلم عن واحدة من الاحداث التي مرت في حياتي ولاتزال ذكرياتها الجميلة محفورة في ذاكرتي .. فقبل عدة سنين وبينما كنت مسافرا” بطائرات أحدى الخطوط الجوية وكانت الرحلة طويلة نسبيا” وكانت أحدى المضيفات ذات جمال لايوصف فبشرتها بيضاء وشعرها أشقر وجسدها ناري يثير الغرائز وخلال الرحلة حصلت بيننا أحاديث ودية أنتهت بموعد عشاء عند الوصول وفعلا نزلت بأحد الفنادق الراقية وبعد أن أرتحت جيدا” كان الموعد قد أقترب فأسرعت للوصول الى المطعم الفاخر الذي تم الاتفاق عليه وحجزت طاولة وبقيت أنتظر وفي تمام السابعة مساء وهو الموعد المحدد حضرت المضيفة الشقراء وأسمها (نهلة) ولكنها لم تكن بنفس الجمال الذي شاهدته عليها بل كانت أروع بكثير فقد كانت جميلة بحق وأستقبلتها بحفاوة وترحاب وجلسنا نتحدث ولم نشعر بمرور الوقت إلا في الحادية عشر مساء” وكنا قد تعشينا ولما طلبت الاستئذان للرجوع الى مقر سكنها الخاص بشركة الطيران طلبت منها أن تقبل دعوتي لتناول فنجان قهوة في الفندق الذي أقيم فيه وقلت لها أن قهوتنا لاتعوض ونادرة فقالت وأن كانت القهوة أعتيادية فقلت لها عندئذ يحق لك تحديد غرامة وأنا أقوم بتسديدها فورا” فضحكت وذهبنا الى كافيتريا الفندق وطلبت القهوة وكانت الساعة قد قاربت منتصف الليل وخلال جلستنا كان قميصها مفتوحا” قليلا” من أعلى نهديها وكنت أنظر الى بداية النفق الموجود بينهما فضحكت وقالت الى ماذا تنظر فقلت لها الى نفق الاحلام فقالت أنك ومن أول مارأيتك عرفتك جريئا” ولاأعرف تفسير سحرك وكيف أنتهيت معك الى هنا ونحن لم نلتقي إلا ساعات وعلى متن الطائرة فتبسمت وقلت لها هل أعجبتك القهوة فقالت أنها أعتيادية وليس فيها شيء مميز كما وصفت وأنك قد خسرت الرهان فطلبت منها تحديد الغرامة أو أعطائي فرصة لأعد لها فنجان قهوة ثاني وهو الذي قصدته قبل الرهان وسأعده بيدي فضحكت وقالت هل ستدخل الى مطبخ الفندق وتعده فأجبتها كلا أنني وفي كل سفرة تكون القهوة العربية في حقيبتي ولاتفارقني وأنا أقوم بأعدادها بنفسي ودعوتها لتناول الفنجان الثاني في غرفتي فصعدنا ودخلت غرفتي وسارعت الى المطبخ وأعددت لها فنجان كان عربيا أثنت على نوعية القهوة فقلت لها أما زلت تريدين أن تكتبي الغرامة ضدي فضحكت من كل قلبها وقالت لي أنك حقيقي شقي جدا”فنهضت لأجلس بجانبها وأنا أقول لها أحيانا” الانسان لايعرف كل شيء فأن للدنيا أحكام تسري عليه وهو راضيا” وأخذت شفتيها بين شفتاي أمصهما وألحسهما بلساني وكانت حلوة كالشهد وذبنا سوية بقبلاتنا المحمومة وشعرت بالحرارة تصعد الى رأسي كما أحسست بحرارة وجهها فنهضنا وتمشينا متعانقين لنجلس على حافة السرير وبدأت يداي تجوبان في النفق الظاهر من اعلى قميصها فأفلتت شفتيها مني وقالت إلا تخاف أن تتوه في النفق فقلت لها أحب التوهان ونزلت بشفتي على نفق نهديها بعد أن مددتها على الفراش وبدأت أفتح أزار قميصها الوردي ثم فتحت حمالة نهديها ليخرج أمامي نهدان بارزان بحلمتان منتصبتان الى الامام كمدفعي رشاش لم أتمالك نفسي فبدأت بلحسهما ومصهما فأخذت تتأوه ه ه ه بشدة وأرتفع صوت آآآآآهااااااتها عاليا وكنت أزداد شراهة بلحس حلمتيها وأتنقل مابين الحلمتين كطير جوال لايعرف أين يحط وأزدادت تأأأأوهاااتها آآآآه أأأأوي آآآآآي أأأيه أأأأأأأأأأأأأأأأوي أأوي أأأأوووووووه وبدأت بأنزاعها تنورتها وسحبت معها كيلوتها لتصبح عارية تماما وبدأت أتحسس كسها وكان محلوقا” ناعما و ما أن بدأت أداعبه بأصابعي حتى أبتل وسال ماء الشهوة منه فتخلصت من ملابسي على عجل فلم يعد قضيبي يحتمل سجنه وبعد أن أصبحت عاريا ولامس قضيبي فخذها مدت يدها لتمسكه براحة يدها ولاتزال شفاهنا غارقة بالقبلات ومص اللسان وأخذت تدلكه تدليكا” متمرسا” فكانت تصعد بأصابعها من الخصيتين الى رأسه وتمررها على فوهته وتمسح قطرات دموع الفرح التي تنزل منه قبل الولوج ثم تعود بأصابعها نزولا” الى الخصيتين وشعرت بأن قضيبي قد أشتعل نارا” فصعدت فوقها و دخلت بين فخذيها وهي لاتزال ممسكة به فوضعت بيدها رأس قضيبي بين شفري كسها وسحبته من خلف الخصيتين نحو مدخل كسها ثم سحبت يدها من بين جسدينا ولم أدفعه ليدخل كسها بسرعة فقد كنت أريد أن أدحسه فيها بهدوء لكي لاأؤذيها وتضيع اللذة إلا أنها سبقتني وسحبت جسدي من جانبي طيزي بيديها الاثنتين ليدخل قضيبي متوغلا” الى أعماق مهبلها ويدق أبواب رحمها مع تعالي صيحاتها أأأأأأأأأأأأأيه أأأيه أأأأأأأوه أأأووووي آآآآآه ه ه أأأأأيه أأأأوف نعم أأأيه أكثرررررر آآآآه آآآآآآه أأأأوه ه ه أأأأوووووووه أدفعه كله أأأأأأيه أأأأأوه أأأأأأوي يااااااااااه أأأأأأوووووي وبدأت أتلذذ بسحب ودفع قضيبي فقد كان كسها محتضنا” قضيبي ورغم أن كسها كان صغيرا” إلا أنه أستوعب قضيبي الكبير المتين بكل سهوله بل بالعكس أخذت تصيح أأأوي ي ي ي أأأدفع أكثرررر أريد أن أحس به في ررررحمي أأأيييه أأأأأوه أأأأأكثررر وهيجني صراخها هذا فأسرعت بنيكها ولما شعرت بقرب قذفي مددت يداي الاثنتين تحتها ووضعتهما على فردتي طيزها وسحبت جسدها نحوي فأنطبق على جسدي وأصبح قضيبي الى نهايته في داخل كسها و همست لها لم أعد أستحمل سأقذف فصاحت أأأيه أأأأأي آآآآوه أقذف في كسي أأيه ف ف في ك ك كسسسسي أأأي ي ي ي أأيه ه ه أأه ه ولم أستحمل صياحاتها التي زادتني هياجا” فقذفت في داخلها وبدأت دفقات منيي الحارة تتدفق في كسها مع رعشاتها تحتي وكانت ساقيها تطبقان على جسدي ويداها تحتضنني بشدة ومع أنتهاء دفقات منيي أستكانت بجسدها وهي لاتزال مطبقة بساقيها على ظهري ثم سحبت وجهي بيديها وأخذت تمص شفتاي بنهم حتى خلت أنها ستمزقها ثم أفلتتها وتبسمت بوجهي قائلة فعلا أن القهوة عندك لاتعوض ولكنني لم أشبع منها حتى الآن فضحكت وقلت لها أن قهوتنا تبقى حارة حتى الصباح فقالت ماأطيبها خاصة عند الفجر وبقينا في الفراش حتى الفجر فقد كانت نهمة جنسيا” لاتشبع مطلقا” لم تتركني أنام حتى الصباح وكان بقائها المقرر في تلك الدوله حسب منهاجها ثلاثة ليال كان فيها جسدينا لايفترقان إلا عند الطعام أو الحمام فقد كان الفراش مأوانا الدائم وقد قطعنا صلتنا بالعالم الخارجي وعندما حل موعد سفرها تواعدنا على الاتصال لتحديد موعد أخر فقد كنت قد نسيت حتى عملي الذي جئت من أجله لأنها و كسها لامثيل له .. أتمنى أن تكون القصة قد نالت رضاكم .. وأقرأ رأيكم فيها .. مع حبي وتقديري
أبني الوحيد هيجني
ايام امتحانات ابنى فى الثانويه العامه وكان قبل الامتحان الاخير بيومين وكنت اسهر مع ابنى الوحيد على 4 بنات طوال الليل حتى اونسه على السهر وفى تلك الليله بالذات كان ينظر لى نظرات غريبه لا اعرف لماذا هى حتى منكسره تللك النظرات شككت فيه وقلقت وقلت له انا قايمه اعملك كوبايت شاى علشان تصحصح فقاطعنى وقالى وربى ماحد عيعمله الا انا فاستغربت فرحل للمطبخ وانا وقفت انظر الى كتابه رايت قصه جنسيه خاصه عن جنس المحارم فقلقت فرحت للمطبخ ووجده ياتى من صندوف الاسعافات الخاصه بنا بشىء اشك فيها بانها منوم وبالفعلهو يضع فى كوبى الخاص بى نقط منه فرجعت لمكانى بسرعه وجاء الى وقال لى احلى كوبشاية لاحلى ماما فى الدنيا واخدتها منه وقلت له اتنى بمزيد من السكر وراح للمضبخ واثناء داك كبيت شويا من الشاى فى الزهريه وعملت نفسى نايمه وجاء لى وعندما رانى قال لى اشطه
واقترب منى وقال لى ماما ماما ماما انتى نمتى ولا ايه فهو يفعل ذلكل يتأكد انى نائمه فلم ارد اليه فتأكد هو انى نائمه وانا اغفق عينى لكى ارى مايفعلو يالكارثه اقترب منى وراح الى مفرق ثديى وبدا يتحسس ثدى الاتنين وانا اكاد اجن هلافيق واصفعه واما ان اظل للاخر لارى الباقى وهل عندما اصفعه هلى سنستطيع ان ننظرلبعضنا البعض فقلت ساظل هكدا لعله يتراجع وينتهى كل شىء وانا عامله نفسى نائمه واثناء تفكيرى استطاع ان يخرج 1 من ثدى وانا اراه من وميض عينى وهو يتعجن من طول الحلمه ولونها وحجم ثدى ويقول لى ياحلى ثدى فى الدنيا وبدا يبوسه وانا لاتحمل هداوعقب فى لحس الحلمكه وان اا ن واكتم اهاتى حتى لايحدث شىء وهو يقول لاصدق اننى بين اثداء امى التى ماكنت اعرف معناها وانا طفل صغير لاصدق كل هدا الجمال للصدر فالان انا الوم والدى الذى مسافر الى فرنسا من سنين للعمل فكيف يترك هدا الجمال ووقف ابنى وخلع كل ملابسه ونزل الى اسفل ووضع يده على كسى من اعلى الروب وقال لاصدق ايضا اننى المسه فطالما حلمت ان اشوفه والمسه هو واكبر شىء فى جسم امى وهو طيزها الكبيره التى تكاد تمزق ملابسها من الخارج اثناء هدا الكلام كنت اجن وكداك اموت من المحنه فلم يلمسنى احد من سنين وسئمت من العاده السريه والبعبصه بالاصابع وهكدا حتى باعد ابنى طرفى الروب عن كسر كنت البس كيلوت وكان عليه اثار مائى وشمه ابنى وابعده عنه وكشف عن كسى الدى كان ملى بغاااااااااااااااااااااابات من الشعر مثل ابطى وبدا يلعقه بلسانه ويلعقه وانا اموت واكتم اهاتى واصبعه فى فمه ليبلها ويده الاخرى تداعب قضيبه الذى لم اشاهد ذاك العضو من سنين واقترب منى اكثر وبدا يضع اصبعه فى كسى و يخرجه وانا اموت واكتم اهاتى واوهمه بانى نائمه ومرر صبعه من تحت كسى ووضعه على طرف طيزى ويدعك ويدلك وبلسانه يلحس كسى ويقول لى اموت فيك ياماما ياريتك تفضلى لى علطول واثناء ذاك اشتد لحسه حتى احسست بأن فمى يطلق صرخه الم لذيذه يتبعها فياض من السوائل التى يقدف بها كسى وقام ابنى واقفا مفزوع يرتعب والسائل مغرق وجهه ويرتعش ويقول لى مامااااااااااااااا مأ ما قلت له بس اخرص ايه اللى انتا عملته ده ياكلب وقضيبه امام وجهى هزيل من الفزع وقلت له اهدأ واجلس بجانبى لاتخاف لن اؤذيك بس جاوب على اسالتى لمادا فعلت هذا رد على وقال بتقطيع الكلام غلطه شيطان يامى ووضعت يدى على راسه وقلت له من
لقد سمعتك تقول فاندهش وهنا عرف اننى كنت واعيه وكملت سؤالى سمعت تقول طالما حلمت ان المسه عندما كنت اراه ......... كيف بس بصراحه
قال اناكنت اتلصص عليكى عندما كنت تنتفيين شعرك دائما
هل كنت ترانى دائما وكيف كنت تعرف ميعاد الذى انتف فيه
قال عرفت بالصدفه انك تنتفيه بعد ماتاتيك الحفافه التى تحف6 وجهك بالفتله وبعد ماتمشى المراه الحفافه تهبين للمطبخ وتجهزى الحلاوهوتغلقى باب غرفتك حتى رايتك وكنت اتمتع من ذلك واستمنى عليه وعندما مضى وقت طويل ولم اراك وانت تنتفى شعرتك اشتقت وقلت ............... انت تعرفين الباقى يا امى
فقلت له وربى زين صرت مثل الرجال ويقيت تعرف اسرار وحاجات كتير وبدات اهدئه واقربه منى واتيت بقنديل ومسحت له السائل الذى على وجه وكان عاريا تماما ونا امسحله الماء وكان ناحيه من ثدى لسه بالخارج من الروب وهو ينظر اليه وانا امسح له حتى رايت قضيبه يبدا فى الانتصاب وهنا عرفت انه ...........؟؟؟
فبلعت ريقى وبدون اى مقدمات نزلت الى قضيبه ومسكته فارتعب وفزع وقلت له لاتخف ياحبيبى فهذا وبدات اداعب دكره حتى انتصب وهو سعيد وانا اقول له عمرك جربت هدا من قبل ياولد قال لى هدا اجمل احساس احسه بحياتى وانا ابلع كامل زبه فى فمى وسالنى عنى النيك وعرف اننى لم ادقه من سنوات وانا امص له حتى كاد ان ينزل داخل فمى وقلت له لا لسه انتظر لسه بدرى اكمل ماكنت تعمله لسه البد التانى مامصيته وحضننى وقلت له يالا ندهب لحجرتى وقلت له ساجعلك ايامك كلها هنا بس او عدنى انك ماتصيح لاى احد حتى لانسجن ويقتلوننا الاهل والاقارب فوعدنى فاحتنتضنته وبدا امص له شفايفه وانا احيط به بدراعتى وغمزت له ان ايفعل متل مافعل به وبتجاوب معى ومص لسان وكاد ان يمزقه من فمى ونزل الى ثديى ويلعق ويمصه الى ان جعل حلمتى تنتصب وهو يقول لى ان حلمتك كبيره اوى يامى فضحكت وقال للىعلى فكره انا كنت عارف كنت اراه من خارج ملابسك فابتسمت له وقلت له يالا بقى ونزلالى كسى وبدى يلعقه بعدما ازال الروب كاملا من على وقال لى بقالك كتيييييير اوىمانتفتيش كسك يا ماما قلت له مش كدا احس لو كنت نتفته كنت زمانك الان بتمارس العادمانهالى عليه يلعق ويلعق حتى جننت وقلت له ادخله الان فاعتدل وانامنى على ظهرى ورفعساقى وابدا يدخل قضيبه وانا اقول له براحه اههههههههههههه ادخله الباقى واخل الباقىمره واحده وقلت له ياد براحه هتموتنى وقال لى معليش ياماما وقال لى اامرينى يامىفانا ليس لدى فكره فقلت له اخله واخرجه براحه واستجاب حتى وصلت الى قرب النشوه وقلتله اسرع اسرع وسرع فى ادخال واخراجه حتى نزلت كل مابى وهو كاد ينزل وقلت له لا حتىلاحمل منك تعالى فى فمى و اقترب من فمى والتقته ومصصته حتى جاب كل ضهره وهو يان مناللذه والشهوه ويقول لي بحبك ياماما
المهندس وإبنته الوحيدة إنجى وأخت زوجته الصغيرة أمل
أنا أسمى ماجد كبير مهندسين بفرع شركه عالميه ببلدنا .. متزوج من حوالى 15سنه وزوجتى تعمل سكرتيره تنفيذيه بنفس الشركه … ولظروف عمل زوجتى ولسفرياتها الكثيره وأنشغالها خارج البيت بأستمرار .. قررنا أننا لا ننجب الا طفل واحد فقط… وكان الطفل ده .. أو الطفله هى أنجى … ولظروف عمل زوجتى كنت أنا المسئول دائما عن أنجى … من رعايه شبه كامله يوميا … حتى تعود زوجتى .. وفى أوقات كثيره تكتفى بالاطمئنان عنا فى التليفون لتأخرها فى العمل أو بسبب سفرها …أنجى عندها دلوقتى حوالى 14سنه لونها خمرى وشعرها أسود طويل وعينها سوده واسعه بجمال… مكحله ربانى زى ما بيقولوا..جسمها طويل ممشوق لا سمينه ولا نحيفه …وهى بتكبر كل يوم عن اليوم اللى قبله .. طفلتى الجميله .. بدأت تهتم بنفسها وبجمالها وأنوثتها يمكن وهى عندها عشر سنين … وبدأت الاحظ فورن جسمها .. وكبر صدرها بشكل ملفت … ووقوفها بالساعات قدام المرايه وخصوصا وهى خارجه زى الستات الكبار .. كانت ماماتها دائما تجيب لها أخر صيحات الموضه من البلاد اللى بتسافر لها .. كنوع من التعويض عن غيابها … علشان كده كانت أنجى بتلبس القصير والمحزق والعريان .. كل ده بشكل عادى …. من أكثر من سنه بدأت الحظ علامات البلوغ واضحه على أنجى وكمان علامات الدوره الشهريه .. برغم أنها كانت بتحاول تخفى ده .. لكن أنا بحكم سنى وتجاربى أأقدر أعرف …المهم … كنت بأحافظ على خصوصيه أنجى بأعتبارها أنسه كبيره .. كنا متعودين نفطر ونتغدى ونتعشى سوا على السفره فى الصاله … فى يوم جهزت العشا … ناديت عليها … لم ترد … خبطت الباب .. برضه مافيش رد … خبطت الباب تانى ووقفت شويه .. وبعدين فتحته .. كانت أنجى نايمه على السرير .. ناديت عليها … قربت منها .. هزيتها .. كانت عرقانه بشكل ملفت .. حطيت أيدى على جبينها .. كانت نار .. البنت محمومه وجسمها كله بيترعش … جريت بسرعه جبت الترمومترعلشان أعرف الحراره … كانت أسنانها بتقرض على بعض .. تخوفت من أنها تكسر الترمومتر .. مسكت التليفون بسرعه وأتصلت بالدكتور شفيق .. وقلت له اللى بيحصل وطلبت منه الحضور بسرعه … قال لى أنه عنده مرضى حاجزين فى العياده .. وقدامه ساعه على الاكثر وحا ييجى … وسألنى عن درحه الحراره..قلت له أنى مش عارف أأخدها لخوفى من أن الترمومتر ينكسر … قال .. خللى مامتها تقيس الحراره عن طريق فتحه الشرج .. ولما عرف ان مامتها مش موجوده .. قال لى ببساطه .. خد أنت الحراره ياسيدى .. أنجى دى طفلتك .. مش راح تنكسف منك بعد كده .. ولولقيت الحراره فوق ال 38ونص أعمل لها كمادات .. وأنا زادت عن كده أملئ البانيو ميه ساقعه ونيمها فيه لما الحراره تنزل .. لغايه لما أأجى لك … بسرعه جبت الكريم اللى بنستعمله أنا ومامتها لما بتطلب معانا نيك فى الطيز .. عدلت جسم أنجى .. نيمتها على وشها وبدأت أرفع قميص النوم وأيدى بتترعش .. وسحبت الكيلوت الصغير وحطيت تحت بطنها مخده وأنا خايف ومكسوف .. بس أعمل أيه … دهنت الترمومتر … وأنا بأقرب من فتحه شرجها … صعقت … يانهار أسود … البنت النونو دى .. الطفله البريئه دى .. مستعمله .. خرم طيزها عليه علامات مش حا تخفى على اللى فى سنى وبخبرتى … البنت بتتناك فى طيزها .. والواضح أنه كمان من مده طويله .. كنت حاأموت من الغيظ.. تمالكت نفسى .. وحطيت الترمومتر فى شرجها … كانت الحراره قربت على ال40درجه … جريت بسرعه ومليت البانيو وشلتها وأنا بأغطسها فى البانيو … شهقت أنجى من بروده الميه … ورجعت لآغمائها … كنت بأمسح راسها وشعرها وجبينها بالميه … لما حسيت الحراره بدأت تنزل … رفعتها من البانيو ومشيت بيها للسرير .. كان قميص النوم بتاعها مبلول خالص … قلعتها ونشفت جسمها ونيمتها فى السريروأنا بأبحلق فى جسمها العريان .. البنت فعلا كبرت وجسمها حلو قوى .. بزازها .. كتافها .. فخادها .. كل حته فيها بتقول أنا أهو.. غطيتها بكوفرته وفوقها بطانيه … بدأت أنجى تترعش شويه وبعدين هديت … أديتها مخفض حراره …بعد شويه ميلت جسمها تحت الغطا وأنا بأقرب بالترمومتر بأدفسه فى شرجها مره ثانيه … كانت الحراره نزلت بشكل كويس … قبل أل38 بكام شرطه كده…هديت وقعدت جنبها على السرير وأنا بأمسح على شعرها المبلول شويه وجبينها العرقان .. وباأقول لها .. رغم أنى عارف أنها أكيد مش سمعانى .. كده ياأنجى … أنتى الطفله الصغيره البريئه … بس لما أعرف مين اللى عمل فيكى كده …بدأت أنجى تتقلب وتزيح الغطا وهى تهلوس … وهى بتفرك بزازها تعصرهم .. برغم أنى كنت بأشوف صدرها من زمان وكمان شايف بزازها وهى بتكبر قوى .. بس كنت برضه شايفها طفله صغيره … وقعت عينى على بزازها المدوره … كانت حبتين رمان كبار .. طريين زبده .. وهى بتعصرهم بأيديها .. وبتهلوس … أح أح بالراحه ياشادى .. بالراحه … بزازى بتوجعنى … يلا ورينى زبك .. عاوزه أشوفه .. بلاش ثقل .. مش أنت بتحبنى أمصه لك … أه أه أه أه … زبك الشقى بيعورنى فى طيزى وهوه داخل .. نيكنى بالراحه … مش أنا بحبك … أه أه أح أح .. وهى بتتمايل زى ما تكون بتتناك فعلا مش بتهلوس …أنتبهت على أنها كانت بتنادى شادى .. يانهار مهبب .. ده شادى أخويا .. يخرب بيتك ياشادى .. أنت اللى بتعمل فى البت كده .. كنت دايما أسيبك توصلها المدرسه وأنت رايح الكليه بتاعتك … وكنت دايما بتذاكر لها .. بس كنت مش متخيل أن دى هى المذاكره …أتنبهت أن ميعاد الدكتور قرب… وكانت أنجى نايمه عريانه خالص … رفعت الغطا وأنا بأحاول البسها قميص نوم تانى .. كنت بأشوفها دلوقتى بعين غير العين بتاعه ألنهارده الصبح .. فعلا البنت جسمها فاير قوى .. بزازها كبيره حلوه مغريه … ودوران بطنها مثير .. وكمان شعر كسها اللى سايباه على شكل مثلث مقلوب بيشاور على كسى المقبب الاحمر …وفخادها ملفوفه مليانه بأنوثه .. البنت مش طفله زى ما كنت بأشوفها .. دى أمراه كامله الانوثه والفتنه …وصل الدكتور شفيق كشف .. قال أنها أتعرضت لنوبه برد وأهملت علاجها … وسألنى هى دايما بتلبس هدوم خفيفه قوى كده فى الجو ده .. قلت له أيوه .. أعطانى شويه أرشادات عن اللبس والاكل والعلاج وقال أن الحراره حا ترتفع وتنخفض كده لمده 48 ساعه لغايه لما الدوا يعمل مفعول .. فلا تقلق … … وأنصرف .. كنت حاطط أيدى على قلبى بعدين تهلوس قدام الدكتور … لكن عدت على خير …أتصلت بالصيدليه وجبت العلاج … ميلت جسمها وأنا بأعطيها الحقنه فى اليتها … وأنا بأبص من تانى على أثار النيك فى فلسها … الوسخ شادى كان بينكها بشراسه …بس لما أشوفه …. مش عارف هوه اللى كان شرس ولا هى اللى كانت هايجه وبتطلب منه كده … وفكرت .. يمكن مش شادى بس .. يمكن فيه غيره .. ده خرم طيزها ملون بكل ألوان الطيف .. أزرق على أحمر … من كثر النيك .. سألت نفسى ياترى البت بتتناك فى طيزها بس ولا كمان فى كسها … تعبت من التفكير …مددت جسمى جنبها على السرير.. بدأت الحراره ترتفع من تانى وبدات تهلوس من جديد … مالت بجسمها ناحيتى وهى بتمسح على جسمى … كنت بأحاول أبعد أيدها .. لكن هى كانت زى المجنونه من الحمه … مسكت زبى مش عارف أزاى .. وعرفت طريقه برضه أزاى من تحت بنطلون الترننج … قالت بهلوسه … ليه زبك نايم … هوه أنا مش عجباك ولا أيه .. ليه ياحبيبى … ده كان زبك دايما زى الحديد لما بتشوفنى أو بتلمسنى … وقفت وأنا بأبعد عنها وقعدت على الكرسى اللى جنب السرير .. وهى بتفرك فى بزازها وكسها وبتتقلب زى الفرخه على الشوايه … فزعت على صوت التليفون .. كان ده ميعاد أتصال مراتى .. أتكلمنا وسألت عنى وعن أنجى .. قلت لها اللى عن الحراره العاليه والكمادات والدكتور .. قلقت وقالت حا تحاول تنزل … ولكن هى حا تكلم مامتها تبعت لى أختها أمل الصبح ..أنتهت المكالمه .. تنبهت على كلمه مراتى أنها حا تبعت أختها أمل بكره الصبح … كانت أمل أخت مراتى أكبر من أنجى بحوالى سنه ونصف .. حلوه وشها مدور وشعرها أشقر .. وجسمها فاير زى أنجى وبزازها كبيره ولبسها مغرى ضيق وعريان ودلعها عليا زايد شويه … وهى كمان صاحبه أنجى المقربه وسرهم مع بعض .. كنت بأبص لها على أنها برضه طفله .. أبتسمت بسخريه .. وقلت لنفسى .. طفله مين ياعم .. ده أنت اللى طفل ….
( 2 )قعدت طول الليل جنب أنجى .. أنام شويه وانا قاعد على الكرسى … وحاولت زى ما الدكتور ما قال .. أنى أعطيها عصاير طبيعيه كثير وزبادى بالعسل كميات قليله على فترات قريبه .. كانت بتاكل وتشرب وهى فى غيبوبه الحراره … شويه تنام وشويه تهلوس .. قرب الفجر كان النوم طار من عينى … لمحت اللاب توب بتاعها … مسكته وأنا بأقول .. أتسلى … بس أنا فى الحقيقه .. كنت عاوز أعرف عليه أيه … فتحت الجهاز وبدأت أتصفح اللى فيه … لما وصلت لملف جنس … كان عليه كميه من الصور لشبان عرياينن ماسكين أزبارهم الواقفه الكبيره بيستعرضوها … وكمان شويه أفلام سكس … وصور لها وهى بتستعرض جسمها عريانه وبتعمل أوضاع مثيره … وفيلم لشادى وهوه عريان ماسك زبه المنتصب بيهزه وهوه بيقول لها .. صورى زبى ياهايجه .. علشان يكون عندك تذكار … أيه رأيك فيه….حلو .. وصوتها بيجاوب عليه .. حلو قوى … عاوز يتمص بشفايفى السخنين دول … بعدها وضعت الكاميرا على حاجه عاليه وهى بتقرب تتصور مع شادى وتمسك زبه وتمص فيه وهى بتبص للكاميرا … وبتضحك لما شادى جاب لبنه عليها .. غرق وشها وشفايفها .. وهى بتلحس اللبن بمتعه … كانت عينى رايحه جايه بين اللى بأشوفه وبين الملاك اللى نايم .. او اللى كنت فاكره ملاك .. كنت مستغرب من كميه الجراءه اللى بيتمتع بيها الجيل ده….بصراحه البنت جسمها حلو قوى وهوه عريان .. ولقيت نفسى هايج.. مش كفايه الست هانم مراتى دايما مسافره .. وحياتى زى العزاب… وكنت فى أوقات كثيره بأضطر للعاده السريه من مخزون اللبن عندى .. ولما كنت بأتفرج على أفلام سكس فى الدش او على النت …صحيت على صوت جرس الباب .. كان اللاب توب لسه قدامى .. قفلته بسرعه ورجعته مكانه … وقمت أفتح الباب…كانت أمل أخت مراتى ..جايه تتطمئن على أنجى وكمان تساعدنى فى تمريضها .. دخلت بسرعه وهى بتقول .. مالها أنجى يا أبيه … ومشيت بسرعه ناحيه أوضه أنجى.. كنت بأتكلم معاها وبأتفحصها بشكل جديد .. زى ما أكون أول مره أشوفها … كانت لابسه بنطلون جينز ضيق قوى .. وفوقه بلوزه بيضاء .. بأستك على دوران الذراعين العريانين .. ذراعها يهبل مليان ومربرب مثير.. ودوران على الصدر واسع.. بيكشف بزازها الكبيره لما تنحنى … تحتها سوتيان أبيض رافع بزازها والشق بين بزازها واضح من قماش البلوزه الشفاف …جست أنجى بأيدها وهى بتقول … دى سخنه قوى يا أبيه .. قلت لها .. أيوه الحراره مش حا تنزل وتبقى طبيعى الا بعد 48ساعه زى ما الدكتور ما قال … وقمت أحضر الكمادات… أديتها لأمال وأنا بأقول لها أعملى لها على جبهتها ودراعها وبطنها .. لما الحراره تنزل شويه .. وأنا حا أجهز لها العصير والزبادى علشان نفطرها … كانت الحرار ه بدأت ترتفع عند أنجى وبدأت تهلوس … وقالت تقريبا نفس الكلام اللى كانت بتقوله أمبارح … وأمال بتحاول تحط كف أيدها على شفايف أنجى تكتم صوتها .. وهى بتبص لى … قالت عاوزه أقيس الحراره بتاعتها .. قلت لها عندك الترمومتر فى الكبايه على الكومودينو جنب السرير… بس أوعى تحطيه فى بقها لتكسره … قالت مستغربه .. حا أقيس الحراره أزاى … قلت .. من فتحه الشرج … زى الدكتور ما قال … أترددت شويه وزى ما تكون عاوزه تعرف أنا عرفت أيه .. وهى بتقول .. حضرتك قست لها الحراره كده أمبارح … قلت أيوه وأنا بأعطيها الكريم تدهن الترمومتر… وخرجت … أكيد عرفت أنى شوفت أثار النيك فى طيز أنجى ..
…فطرنا أنجى وغيرنا هدومها بقميص قطنى ثقيل.. ولفينا عليها الغطا كويس .. وخرجنا للصاله … قالت أمال .. نسيت أجيب هدوم بيتى معايا .. علشان الهدوم دى مش مستريحه فيها .. قلت .. عندك دولاب أنجى أختارى اللى يناسبك منه … لقيت أمل بتبص لى .. وهى بتقول .. شكلك مرهق ياأبيه .. خش خد لك حمام بسرعه .. وأنا حا أغير هدومى وأأخد بالى من أنجى .. كنت فعلا محتاج حمام وحلاقه دقن …المهم أستحميت وخرجت عريان لافف الفوطه على وسطى بس .. فوجئت ب أمل ماشيه فى الصاله شايله هدومها على أيدها بعد ما غيرت . ولبست طقم أحمر قطعتين عباره عن بدى حمالات قصيركاشف بطنها المدوره الصغيره.. وعاصر بزازها المليانه رافعها لفوق كورتين قشطه دايبه من ضيقه عليها لآنها أسمن شويه من أنجى … وبنطلونه أسترتش برامودا لاصق فى فخادها وبطنها خالص.. كان اللون الاحمر على جسمها الابيض المرمر وشعرها الاشقرالناعم محوط وشها المدور الجميل … يطير العقل … صفرت صفاره أعجاب وأنا بأأقول .. أيه ياواد الحلاوه دى … ضحكت بمياصه وهى بترمينى بالسوتيان بتاعها … مسكته فى أيدى ورفعته أشمه .. بصت لى وأبتسمت … مديت شفايفى أبوس السوتيان من جوه … مكان بزازها … أتمايلت وهى بتتدلع ورميت لى الكيلوت وهى بتقول .. طيب خد ده كمان … لقفته بأيدى وشميته وأنا بالحس مكان كسها بلسانى … أتغيرت تعبيرات وشها من أبتسامه الى تقلصات شهوه وهيجان .. قربت أمل منى وهى بتقول .. على فكره أنت شقى أوى يا أبيه … وهى بتمسح جسمها بجسمى … سقطت الفوطه من وسطى .. لقيت نفسى واقف عريان خالص … لمعت عينها وهى بتمسح جسمى العريان وأتعلقت عينها بين فخادى .. على زبى …..وأترعشت رعشه واحده هزت جسمها كله …بعدها جريت مكسوفه ناحيه أوضه أنجى … أتجهت أنا ناحيه أوضتى علشان أكمل لبس هدومى .. لقيت أمال ورايا .. وهى بتمسح ظهرى العريان لمااا نزلت على قباب طيزىوبتقول … عاوزه أعرف منك .. هوه أنا مش حلوه .. ألتفت لها وانا بأقول .. لا ..مين قال كده .. ده أنت جميله جدا .. قالت .. طيب ليه لما كنت باأقرب منك بتبعد … قلت بهزار .. أهوووو أنا جنبك مش حا أبعد … قربت منى وهى بترفع جسمها على أطراف صوابعها .. و بتبوسنى فى شفايفى .. بوسه سريعه .. وبتبص لى تشوف رد فعلى … أبتسمت .. أطمئنت … قربت تانى وهى بتطلع لسانها تمسح بيه شفايفى .. طلعت لسانى أنا كمان ألحس لسانها … هوب .. شفايفنا لصقت ولسانا يلف على بعض وروحنا فى بوسه سخنه نار … حسيت بأيدها نزلت لتحت بتمسك زبى براحه أيدها وتعصره .. مديت أيدى تحت البدى عصرت بزها … سمعنا صوت أنين أنجى .. دخلنا بسرعه نشوفها .. كانت نايمه بتهلوس وبتتكلم كلامها الجنسى أياه … أتنبهت أنى واقف عريان لسه … وزبى واقف على الاخر بزاويه 90درجه..بصت لى أمل .. هاجت أكثر . بسرعه قلعت البدى .. أتحررت بزازها تتمرجح وتتهز على صدرها من طراوتها وكبرها … ونزلت بسرعه على ركبتها بين فخادى… ثوانى وكان زبى كله فى بقها بتهرسه مص وعض ولحس .. أتجننت وأترعشت وشهقت ولقيت نفسى من متعتى بأتأوه أسسس أسسس أسسسس وهى ماصدقت مسكت زبى … كانت اللبوه مشتاقه له … وأنا خلاص حا أكبهم عليها من هيجانى … لكنى كنت عاوز أتمتع بيها أكثر.. مسكتها من ذراعتها العريانه ورفعتها لفوق … وقفت وهى بتأن من النشوه والهيجان … دفعتها بأيدى ناحيه الكرسى .. قعدت وهى فاتحه فخادها … مديت أيدى اسحب البنطلون بتاعها .. أترفعت بجسمها .. نزل البنطلون بين رجليها .. قربت من كسها المبلول .. أشمه .. ومديت لسانى أمسحه من فوق لتحت … شهقت .. وهى بتقول .. أه ياأبيه .. أه أه كمان .. لسانك يجنن … وهى بتعصر وتقفش بزازها بأيدها …وبتبص فى عينى تشوف درجه هيجانى عليها …كنت هايج نار .. أنقلب اللحس.. لمص وبعدين عض بسنانى لشفرات كسها الصغيره اللذيذه .. وأمل تدب برجلها على الارض من النشوه وهى مافيش على لسانها غير كلمه أه أه أه … بصيت ناحيه أنجى كانت لسه رايحه فى النوم أو ألاغماء …. وقفت وأنا بأستعرض زبى لآمل .. هزيته لها علشان تتأكد من قوته وصلابته وانا بأقول .. عاوزاه قدام ولا ورا … قامت تتسند بأيدهاعلى مسند الكرسى وهى تركب بركبتها على القعده بتاعته وبتباعد بين فخادها … زى حرف زد… وهى بتقول بصوت ضعيف مبحوح ..ورا ياأبيه … كانت أمبوبه الكريم قريبه منى … دهنت زبى وأخدت على صباعى الوسطانى لحسه كريم بعبصبتها فى خرم طيزها .. كانت علامات النيك واضحه فيه قوى.. …. دخل صباعى بسهوله كله فيها… قربت براس زبى على بوابه طيزها …حشرتها بالراحه … غاص زبى بسرعه فى جوفها … شهقت .. أوووووه أووووه ….خليه كده شويه ياأبيه … أرجوك .. أوعى تسحبه .. أرجووووووك .. أح أح أح لذيذ ..لذذذذذذذذذذيذ ….. وراحت تتمايل وتترقص يمين شمال تمرغ زبى فى جوفها وعلى حواف خرم طيزها المولع نار …. أترعشت وهى بتجيب شهوتها وتتأوه أه أه أوووف أح أح حلو حلو … أه أه أه وأنا بأتهز من رعشتها وزبى خلاص مش مستحمل … بصيت ناحيه أنجى أللى كانت بتتقلب .. كنت خايف تفوق و ترجع لوعيها… لكنها رجعت لآغمائها تانى… هديت شهوتى شويه … سمعت أمل بتقول … يلا يا أبيه أشتغل… ضحكت من تعبيرها … وبدأت أسحب زبى كله لبره .. أخرجه منها .. تشهق .. أدفسه بقوه فى خرمها .. تصرخ … فتحت أنجى عينها بصت علينا .. وبعدين غمضت تانى ونامت .. مش عارف هى واعيه ولا لسه فى غيبوبتها … وأمل مش داريه بالدنيا .. بتشهق وتتأوه أه أه أه … وجسمها يتنفض ويترعش ويتمايل ورشاش ميه بيدفق من كسها كنت بأشعر برشات ميه زى بخاخه بللت رجلى وفوق ركبتى …و بدأ صوت أمل ينخفض وصوتها بح من التأوهات والنشوه …عرفت أنها خلاص .. أرتوت … سحبت زبى وأنا بأرمى لبنى على ظهرها العريان الجميل … عصرت زبى بين أخدود فلقتين طيازها.. ومشيت خطوه وقعدت على الارض أسترد أنفاسى .. مالت أمل وهى بترمى جسمها فوقى ..و قعدت على فخدى بطيزها المربربه الطريه .. وهى بتقول … بوسنى ياأبيه … قربت شفايفى من شفايفها .. لصقوا .. وأيدى بتمسك بزها الناهد الطرى تقفشه وتعصر فيه وتفرك حلمتها …قامت أمل من فوق فخدى وهى بتحاول تحقظ توازنها بصعوبه .. مشيت وهى بتقول .. عندك حاجه تتاكل .. عاوزه أفطر …قمت وأنا بأمسك أيدها ومشينا ناحيه المطبخ.. وقفت أمل تجهز لنا لقمه نفطر بيها وأنا واقف وراها أمسح زبى بين طيازها .. وأاقفش بزازها وأبوس كتافها وابعبص فيها وهى بتترقص بمياصه وبتقول .. لا مش كده .. مش كفايه اللى عملته فيا جوه ياابيه …أخدنا صينيه الاكل .. وقعدنا على الارض عريانين ملط جنب سرير أنجى نأكل … بناكل بأيد وبأيدنا الثانيه .. أنا بصوابعى أمسح كسها واحسس عليه . .. وامل ماسكه زبى بتدلكه وتصحى فيه… وقف زبى بين أيديها وأتصلب .. وكسها غرق أيدى ميه …وأحنا الاثنين بنتهز من الهيجان اللى أحنا فيه واللى بنعمله فى بعض … قربت شفايفى من حلماتها .. مصيت فيهم وأنا بأمضع اللقمه معاهم … جابت شهوتها فى أيدى وهى بتترمى بجسمها لورا نامت على ظهرها… وبتقول أح أح أووووف .. حرام عليك جننتنى … كفايه عليك طيزى .. بلاش تفتح كسى … سيب حاجه مقفوله … أرحمنى كفايه … وضمت فخادها على أيدى بكل قوتها .. حسيت بكف أيدى أتهرس من شده تقلص فخادها عليه … فرغنا من الاكل .. قامت وهى بتقول .. يلا نأخد حمام … يمكن تهدا شهوتك عليا شويه … مليت البانيو .. قعدت فاتح فخادى .. قعدت بينهم .. ونامت على صدرى بظهرها .. أيدى لفت تمسك بزازها وأيدها بتحضن أيدى فوق بزازها .. كنت بأقفش بزازها الطريه زى الفلاحه لما تدلك ضرع بقرتها قبل الحلب … ساحت ورجعت براسها لورا بتقرب شفايفها من شفايفى … وعضت دقنى بالراحه ومشطته بأسنانها … كان زبى بيتمدد يرشق بين طيازها … وهى بتتمايل تمرغه بين فخادها … رفعت جسمها لفوق وهى بتمسك زبى بأيدها وقربته من خرمها … مسحته على البوابه .. وقعدت عليه بالراااااحه .. كان مش محتاج كريم .. البت كان هايجه وكمان واسعه شويه … زبى كله أختفى فى جوفها وهى راكبه وقاعده بثقلها فوق فخادى … أنتظرت أنها تقوم .. أبدا … رشقت ونامت على كده … بدأت تتحرك حركه دائريه تلف زبى فى طيزها زى الجرس …وأنا من هيجانى بأعصر بزازها وبأقفش فيها وبأقرص حلماتها بصوابعى جامد …وأمل حا تتجنن … وتقول .. أه أه أه .. زبك حلو قوى ياأبيه .. ناشف ولذيذ … سخن .. سخن .. أه أه أه … أوعى تجيب دلوقتى .. أستنى .. لما أشبع منه .. أرجوك .. أه أه أه أزعل منك لو جبت دلوقتى .. أحووووه .. أ ه أه أه .. وزبى حا ينفجر جوه طيزها من الهيجان … بقيت مش حاسس بيه … زى ما يكون أنفصل عن جسمى أو أتخدر من سخونه جوفها … اترعشت أمل وهى بتجيب شهوتها فى ميه البانيو مش عارف للمره الكام دلوقتى … قامت وقفت.. أنسحب زبى من طيزها .. حسيت بالميه الساقعه عليه .. أترعشت من البروده .. أنحنت أمل على حافه البانيو وبترفع طيزها ناحيتى لفوق … وبتقول ..يلا لبسهولى ..يلا يا أبيه … طفى النار اللى جوايا …وقفت وأنا باقرب من خرم طيزها الملزق … كان كسها بينقط ميه مش عارف ميه شهوتها ولا بيصفى الميه اللى دخلت فيه من البانيو … رجعت لورا وأتقدمت ناحيه طيزها وأنا ماسك زبى .. طعنتها بيه … مرق فى جوفها زى السهم … صرخت .. أه أى أى أى أ ى مش جامد قوى كده ياأبيه … حرام عليك .. أح أح أح أح بيوجعنى .. بيوجعنى …أووووه زبك فشخنى نصين …أه أه أه أنا مخصماك … أووووه .. وهى بتتمايل تدعك زبى فيها … عرفت أنها بتقول كلام كده من هيجانها .. وسحبت زبى جامد .. شهقت .. أه اه أه بالراحه أوووه بالراحه … أه أه أه .. دفسته من جديد فى طيزها … أترعشت وهى بتجيب شهوتها وبتأن أنين مكتوم وبتحاول تقف على رجليها … وقفت…حسيت بزبى أنثنى فيها وأتعصر … و رجليها بتترعش ومفشوخه لبره … رفعتها من تحت بزازها لفوق … أتعلقت رجليها فى الهوا تتهز زى الطفل لما يكون عاوز ينزل على الارض غضبان … أتسندت بأمشاط أقدامها على حرف البانيو وهى بترفع نفسها لفوق تخرج زبى من جوفها … فضلت ثانيه واحده على الوضع ده ونزلت بسرعه .. تغمد زبى فى جوفها وهى بتمايل وتتأوه .. حرااااااام …, حراااااام مش قادره .. مش قادره …وهى بتترعش قوى .. حسيت بثقل جسمها على ذراعاتى.. عرفت انها أغمى عليها تقريبا … بباقى القوه اللى عندى .. بدأت أرفعها وانزلها على زبى .. وأنا منحنى بجسمى للخلف زى بائع العصايرأو الخروب وهو بيرجع لورا من ثقل حمولته المتعلقه بأكتافه وفوق بطنه …ولعت نار… أنتهيت .. وبدأ زبى يدفق اللبن فى طيزها .. أرتخت قوتى .. نزلت أمل تنام ببطنها على حافه البانيو نصها بره ونصها جوه ..خرج زبى من جوفها وهو بيدفق باقى اللبن على ظهرها والحيطه …و أمل بتحاول تستجمع قوتها وعاوزه تقف على رجليها .. وأنا بأساعدها وبأرفعها من ذراعتها لفوق ..
. أتنبهنا على أنجى واقفه على الباب بتسند راسها على الجدار من التعب والارهاق وبتقول .. عاوزه أعمل حمام يابابا ….
( 3 )فاجئتنا أنجى وأنا بأنيك خالتها أمل وواقفين عراينين ملط ومحتمل أنها كانت واقفه من مده طويله وشافت النيك من بدايته وشافتنى وأنا بأغرس زبى فى طيز خالتها … وهى بتتأوه وبتصرخ من زبى .. ….. وقفت أمل وهى بتمشى بصعوبه بسبب وجع طيزها من النيك وأتجهت ناحيه أنجى تسندها … وأنا بسرعه مسكت البشكير ألفه حوالين وسطى وأنا بأقرب كمان أساعد أمل .. مسكت أنا أنجى من أيدها الثانيه ومشينا ناحيه البيديه .. قعدت أنجى وسندناها أنا وأمل … لمااااا خلصت وبدأت تحاول تقوم … مسكت أمل خرطوم الدش وقربت من فخاد أنجى تشطفها من قدام وورا وأنا رافع حرف الفستان أحسن يتبل ميه …. وقعت عينى على فخاد أنجى العريانه…حلوه وملفوفه وناعمه …شيلتها بأيديا ألاثنين ومشيت بيها لغايه السرير ونيمتها .. كانت أيدها المدلدله بتمسح زبى .. مش عارف قاصده ولا بدون قصد … وسقط منى البشكير لما ضغطت عليه بركبتى وأنا بأمدد أنجى على السرير … أتعلقت عينين أنجى بزبى … وصلت أمل ومالت تسند راس أنجى بأيدها وبتقول لى يلا روح خد حمام بسرعه .. علشان أأخد أنا حمام وراك …
…. فى الليل نامت أمل فى السرير جنب أنجى ومددت أنا على الارض جنب السرير على مرتبه سفارى … كان الجو حر مش عارف ولا أنا كان جسمى سخن … نمت بالشورت … حسيت فى نص الليل بأيدين بتمسح زبى من فوق الشورت .. فتحت عينى .. كانت أمل نازله بنصها من فوق السرير وبتقرب تحسس على زبى .. كانت لسه عريانه خالص .. شديتها من أيدها .. سقطت فوقى تحضنى … وتفرك زبى بفخدها ..قلعتنى الشورت وبدأت
أمسح زبى على شفرات كسها السخنه المبلوله … فرشتها برأس زبى بقوه… شهقت وهى بتكبش لحم صدرى العريان بأيديها الاثنين وبتتأوه من الهيجان .. كنت خايف أنها تتجنن وترشق كسها فى زبى من شهوتها وهيجانها.. علشان كده كانت كل ما تقرب منى أبعد أنا لورا … فهمت أمل أنى خايف من زبى ليدخل فى كسها … مالت على جنبها وهى بتنحنى تدعك طيزها فى زبى وهى بتقول …طيب يلا دخله.. طيزى مولعه نار… أنا مش قادره … وبتدفس صباعها بالدهان فى فلسها .. وبباقى الدهان مسحت راس زبى وقربته من خرم طيزها تضغط بيه وتتمايل يمين وشمال … أنغرس زبى فى جوفها بنعومه … شهقت وهى بتتأوه أح أح أح أح أى أى زبك يهبل .. يجنن … أه أه أه .. كنت بأحاول أنى أكتم صوتها العالى علشان أنجى ما تسمعش اللى بيحصل .. لكن أمل كانت زى المجنونه مش داريه بحاجه عاوزه تتناك وبس ويحصل اللى يحصل .. أو أنها كانت متعوده تتناك هى وأنجى مع بعض.. محتمل وجايز …علشان كده كانت مش مكسوفه ولا خايفه …. مالت اللبوه .. نامت على وشها ….ركبت أنا فوقها بأهرسها بصدرى على ظهرها وزبى غايص فى جوفها بيحرقها وبينحرق من نارها … سمعتها بتقول .. أمسك بزازى أقفشها وأعصرها جامد … أرجوك …أرجوك … مش قادره ….. لسه حا أمسك بزازها ويادوب حا أعصرها كانت أمل بتتهز وتهزنى معاها .. رعشتها المحمومه وتأوهاتها المجنونه … أه أه أه أحوووه أووووه.. أه أه أه خلاص ..خلاص جبت جبت…. … وميه نازله من كسها تبلل فخادى وبيضاتى …أكثر من مره تترعش وتجيب شهوتها وأنا راكب فوقها طالع نازل بأدلك زبى فى أجناب طيزها المولعه وحاسس بنار جوفها بتلسع رأس زبى وتشويها .. وهى شويه تضحك وشويه تغنى وشويه تترجانى وشويه ترفع جسمها زى ما تكون عاوزانى أأقوم من فوقها من الوجع وشويه تلف أيدها تمسح ظهرى … وأيدى لسه نازله عصر فى بزازها الطريه وأأقرص حلماتها الواقفه … وتنزل تمسح شفرات كسها الغرقانه المنفوخه..ثوانى وأرفعها أعصر بزازها تانى … أتهديت وهديتها معايا ……..أترعشت وأنا بأوشوشها .. أنا خلاص .. حاأجيب … حاأجيب .. قالت بصعوبه … جيب جوه … جيب … ولعنى .. وأحرقنى بلبنك النار … ودفق زبى النار فى جوفها .. رفعت أمل جسمها لفوق من سخونه اللبن اللى بيندلق فى جوفها وهى بتصرخ نار نار نار … أه أه أه أه … بيحرق بيحرق … أحوووووه …وبعدين هديت وهمدت حركتها … وأنا كمان سكنت فوقها وزبى لسه بيتنفض جواها زى السمكه وهى بتصارع الموت
. سمعنا صوت أنجى بتقول .. أنا جعانه يابابا .. قمنا أنا وأمل بسرعه.. كانت أنجى نايمه على وشها مكتفه أيديها تحت دقنها بتبص علينا من فوق …. ووشها أحماااااار والعرق خطوط على خدودها وجبينها …. جهزنا عشا خفيف .. وقعدنا نتعشى أحنا الثلاثه …بدأت أنجى تتحسن وتسترد عافيتها .. وثانى يوم طلبت أنجى من جدتها تسيب أمل معاها يوم كمان .. أتصلت مراتى تتطمئن على أنجى وطمناها أنه مافيش لزوم لنزولها …أمل كانت مصره تقعد عريانه أو يمكن بالكيلوت بس … زى ما تكون بتقول لآنجى أنا مش مكسوفه خلاص أنتى شوفتنى أنا وباباكى وهو بينكنى ..وساعات كانت بتتعمد تتمسح فيا وتمسك زبى من فوق الشورت وهى بتبص لأنجى ….لقيت أنجى هى كمان بتخفف هدومها بحجه أنها حرانه … وطلبوا منى أنى كمان أأقعد بالشورت بس …قربنا من الليل …قعدنا بعدها أحنا الثلاثه على السرير نتفرج على التليفزيون .. أنجى فى النص وأنا وأمل على الجانبين … كانت أمل بتمد أيدها تحسس على بطن أنجى وبزازها وهى بتقول سلامتك يانوجا … وبتبص لى وبتعمز بعينها … قالت لى أنجى .. بابا … عاوزه أأكل كباب … نفسى فيه … قمت بسرعه وأنا بأقول .. حاضر ياقلبى .. وبالمره أجيب شويه بقاله وعصاير …فتحت الباب وأنا بأقول بصوت عالى .. مش حا أغيب يابنات … وقفلت الباب ونزلت … وصلت للكبابحى وصيته على المطلوب … وكان المحل زحمه .. وعرفت أن طلبى حا يكون جاهز بعد ساعه مش أقل.. أعطيتهم العنوان ودفعت الحساب ورجعت أنتظرالدلفيرى فى البيت … مشيت أشتريت البقاله .. ورجعت البيت …فتحت الباب .. ماسمعتش صوت .. قلت جايز البنات ناموا … لكن لما قربت من الثلاجه .. سمعت أصوات غريبه جايه من أوضه أنجى … زى ما يكون تأوهات ودلع … قربت من باب الاوضه الموارب وبصيت بشويش …كان البنات الاثنين عريانين خالص وراكبين على بعض 69 وكل واحده منهم بتلحس للثانيه كسها .. والاثنين هايجيين على الاخر … وكمان كانت أمل ماسكه خياره دفساها فى طيز أنجى وبتنكها بيها .. تدخلها وتخرجها وأنجى بتصرخ وبتتأوه .. أه أه أه .. جوه كمان يامولا .. أوووه أوووه بالجامد يابت … أحووووووه … الحسى كسى كمان … أووووه … دخلى لسانك جوه قوى …. أح أح أح …أه أه أه أه … وكانت أنجى كمان بتبعبص أمل فى طيزها بصباعها وبتلفه فى خرمها الورمان …. وأمل بتصرخ .. بالراحه يامتناكه .. بالراحه يالبوه .. طيزى أتهرت منك ومن أبوكى .. أه أه أه أه أووو أح أح أح…… وانا واقف مش قادر … زبى حا يقطع البنطلون ويخرج.. كانت البنت أنجى هايجه هيجان يجنن .. وكنت خايف أدخل عليهم أأقطع شهوتهم ومتعتهم .. وقفت مكانى أتفرج وأنا بأعصر المسكين زبى بأيدى …أرتفع صريخ أنجى وهى بتجيب شهوتها … أه يامولا أه يامولا .. أه أه أه .. وحشنى زبك ياشادى … زبك السخن المولع .. مش خياره مولا البارده … أح أح أح … وأمل هى كمان بتتهز من لحس أنجى لكسها وهى مش بتقول غير كلمه أه وأح أه أح أه أح … وسكتوا من غير حركه …………….. أنقلبت أمل على ظهرها ونامت جنب أنجى .. ولقيت ألاثنين نايمين فاشخين فخادهم كسهم بيملع من الميه اللى عليه وبزازهم المكوره نايمه على صدرهم المرمر … كان منظرهم يطير العقل .. وكان نفسى أدخل عليهم وهم كده أنيكهم فى كساسهم الحلوه هما ألاثنين ويحصل اللى يحصل .. كانوا البنتين وهما نايمين عريانين شكلهم يهبل ……أأأأأأأأأأه وعضيت صباعى ومشيت قعدت فى الصاله …….ركنت أيدى على خدى .. وروحت فى غفوه … صحيت على جرس الباب … كان الكباب وصل … أخدته وصحيت البنات … أتعشينا من غير ولا كلمه .. بس عين البنات كانت كله شويه تتلاقى ويبتسموا لبعض …. هما مش عارفين أنى شوفت اللى كانوا بيعملوه اللبوتين …..أخدتهم فى حضنى ونمنا … صحينا الصبح على أمل بتصحينا وهى بتقول أنا نازله .. النهارده عندى كورس رياضه … يادوب ساعتين وحا أرجع بسرعه … وفتحت الباب وخرجت …..قامت أنجى وهى بتقول … ممكن تسيبنى أعمل لك الفطار …. يادوب تخرج من الحمام تلاقى الفطار جاهز ….فطرت … وقلت لها .. أدخلى أنت كمان خدى لك حمام .. تقدرى ولا عاوزانى أساعدك … قالت لا ياسيدى.. خليك مستريح .. أنا بقيت كويسه خالص …قعدت فى سريرى ساند راسى من ورا على كفوفى وراجع بجسمى على المخده العاليه بأتفرج على التليفزيون … دخلت عليا أنجى بتمسح شعرها المبلول … كانت لابسه قميص أبيض رجالى من بتوعى وسايبه الزرايراللى فوق مفتوحه … القميص عليها ميكروجيب مبلول من جسمها ولاصق عليها بيشف كل اللى تحته .. وفخادها العريانه تجنن فيه وشق بزازها واضح من فتحه القميص وكمان حروف حلماتها الورديه لاصقه فى القميص بارزه تهيج … عينى كانت بتاكلها أأكل … وزبى بدأ يتمدد ….قربت منى وهى بتقعد جنبى على السرير وبتلسعنى بشعرها المبلول ولقيت أيدها بتزحف ناحيه زبى ..لمسته ولما لقيتنى مش معترض…. مسكته وعصرته جامد …لقيتنى شهقت من حلاوه مسكتها لزبى ومديت أيدى من فتحه القميص وقفشت بزها المليان المدور…. أتعجن فى أيدى زى الملبن ….قرصت حلمتها الناعمه .. لقيتها بتبص فى عينى ومنظرها هاجت قوى وبتقول .. دا أنت طلعت شقى قوى قوى ياسى بابا…
( 4 )ــــــ
قربت منى أنجى بتتمايل بمياصه ودلع .. وأيدى لسه ماسكه بزاها بأعصر فيه … شهقت بميوعه .. أى أى أيدك بتوجع أه .. بالراحه على بزى .. ده مش مستحمل ….هوه فيه حد يعمل فى بزار حبيبته كده …أنا بزازى متعوده على الدلع.. المص واللحس بس ……..و مسكت زبى بتهرسه من قبضتها عليه .. وبتقول .. أموت فى بتاعك الحديد ده .. مسكت شفايفها بصوابعى وأنا بأقول أسمه ايه بتاعى .. قولى أسمه أيه .. قالت .. لا أنا أتكسف .. قلت .. طيب سيبى بقى بتاعى .. مش حا تلمسيه الا لما تقولى أسمه أيه .. قالت بدلع .. قول أنت أسمه أيه … قلت …زب .. وأنا بأشاور على كسها … وده أسمه كس … مصيت صباعى وبللته بريقى وأنا بادفسه فى خرم طيزها وأنا بأقول .. طبعا عارفه ده أسمه أيه.. يامتناكه .. وضعت كفها على شفايفى وهى بتقول .. بلاش تقول لى الكلمه دى .. عيب … طيب تعرفى تكررى اللى قلته لكى .. قالت وهى بتميل على زبى … هات زبك ألحلو ده ألحسه وأمصه وأدوبه بشفايفى المولعين دول … وسحبته من تحت الشورت وهى بتبص عليه بشهوه وهيجان … ولقيته كله فى بقها بتمص فيه وتمسحه بلسانها وتعضعض فيه بأسنانها … لماااا كنت حأ أتجنن من الهياج … سحبت القميص من عليها .. أنقلع .. وبقيت عريانه خالص .. وشعرها الناعم الاسود نازل على كتافها وجبينها وحولين خدودها .. يزيدها جمال ويزيد من شهوتى وهيجانى عليها .. حسست على ظهرها العريان الناعم أتمايلت مستمتعه من تحسيسى ..وسرحت بأيدى.. لماااا وصلت لشق فلقات طيازها .. دفست صباعى الوسطانى فى خرمها السخن وبعبصتها .. شهقت وعضت زبى جامد .. زبى وجعنى قمت صرخت وأنا بأسحبه من بين شفايفها و بأأقول .. يخرب عقلك … أنتى بتمصى ولا بتاكلى زبى … ضحكت بميوعه وهى بترجع تمص زبى تانى .. رجعت نزلت أيدى وبكل صوابعى أمسح شفرات كسها … طالع نازل … أترعشت ونامت فوق فخادى بخدها وهى بتتنفض .. البت الهايجه …جابت شهوتها على أيدى من لمسه واحده … ولقيتها هايجه نار .. يخرب عقلها … رفعتها من تحت باطها وأنا بأقول .. يلا نامى على ظهرك .. عاوز ألحس لك شويه … نامت بسرعه وهى بتفتح فخادها على الاخر وبتبص لى وعينها مليانه شقاوه ورغبه … نزلت على ركبتى وقربت من فخادها الملفوفه الناعمه وفتحتها بأيدى وقربت بشفايفى من كسها .. بوستها بوسه سريعه … أترعشت وشهقت .. أه أه أه أه … جنان … أووه .. كمان … قربت بلسانى مسحت كسها من تحت لفوق .. صرخت .. أووووه … وكسها بينقط على لسانى أفرازات من كسها خيوط خيوط…. لحستها بلهفه … وأنجى بتترعش زى ما كانت محمومه من أيام …. نزلت لحس ومص فى شفرات كسها المخفيه ورا شق كسها الصغير.. وهى بتتمايل وتترجى وتتأوه .. أه أه أه بأموت .. بأموت … أح أح أح أرحمنى … أح أح أح حا أتجنن خلاص .. مش قادره .. أه أه أه أأأأأأأأأأه….قامت قعدت وهى بتمسكنى من راسى تبعدها عن كسها وهى بتتأوه .. لا كفايه مش قادره .. أوووه أح أح أح… جننتنى … ومسكت أيدى ترفعها تحطها فوق بزازها الملبن … عرفت أنها عاوزانى أأقفش لها بزازها … كانت بزازها طريه كبيره .. ضميت كفوفى الاثنين كل كف على بز أعصره ووببطن كفى أدعك حلماتها الصغيره الواقفه … وكسها بيزيد دفق الخيوط اللزجه العسل .. وأنا بأمصها والحسها بمتعه ..ضمت فخادها بقوه على كسها وهى بتبعد راسى بأيدها .. ومالت على جنبها .. وجسمها بيتلوى … وبتقول .. أه أه أه أووووه أه أه أه أستنى بأجيب شهوتى ..أه أووووووه أووووووه …. وميه شهوتها بتدفق من كسها … كثير كثير …وسكنت عن الحركه والتأوه … زى ما تكون نامت …قمت بعدت عنها وسبتها تسترد أنفاسها … وأنا ماسك زبى الواقف بأيدى أدلكه .. خايف لينام منى الجبان … وقفت وأنا بأجيب علبه الدهان .. دهنت زبى كويس قوى وأنا بأقرب من أنجى .. دفعتها بأيدى .. نامت على وشها … بحنيه قربت بوز عبوه الدهان وحسست بيه على خرم طيزها .. أستجاب وأنفتح .. دخلت البوز شويه شويه … وأنجى بتزووم بصوت ضعيف … دفقت شويه زيت جوه جوفها وخرجت البوز … بدأ الزيت ينزل منها … بسرعه بصباعى بقيت أرجع الزيت جوه جوفها .. منه دهان ومنه بعبصه … وأنجى بتتأوه وتزووم من غير كلام …. ركبت فوق ظهرها وأنا بأمسح زبه بين شق طيازها … ولمست خرمها براس زبى السخنه … شهقت وهى بتحاول ترفع جسمها لفوق …. مسحت رأس زبى كمان شويه فى بوابه شرجها ودفسته بالراااااحه… أختفت الراس كلها فيها … أتشجعت .. ودخلت زبى كله فى جوفها … ياخراااااابى … جوفها نار .. تدوب الحديد … حسيت براس زبى بتخبط فى أجناب مصارينها المولعه … سحبت زبى بشويش لبره .. شهقت … أه أأأأأأأأأه أأأأأأأأأه … وقامت بجسمها …وضعيه الكلبه .. على ركبتها وأيديها … وقفت معاها …وكان الوضع ده بيمكنى أنيكها أحسن .. اللبوه بخبرتها عارفه كده …مسكتها بأيديا ألاثنين من وسطها .. وبدأت أسحب زبى وأدخله فى طيزها .. رايح جاى .. وأنجى توحوح … أح أح أح أح … حلو … أح أح أح … ومالت تنام على وشها .. كانت أيدها مش شيلاها … وكسها بيرمى ميه شهوتها وجسمها كله بيتنفض . .. وبتقول كلام يجنن .. أه يابابا .. زبك حلو .. أه أه بأموت فيه وهوه بينيك فيا … أه أأأأأأأأأأأه …. أه ياطيزى .. أه ياكسى .. أه ياكل جسمى أأأأأأأأأأه ..وسكتت زى ما تكون أتخدرت…. حسيت بزبى زى ما يكون منمل من سخونه جوفها .. سحبته .. كان متوسخ شويه من برازها الطرى .. رفعته بكفى وروحت على الحمام .. غسلته ورجعت بسرعه … قعدت جنبها على السرير وأنا بأحسس على جسمها الحلو الناعم .. رفعت أنجى راسها وهى بتقول .. هديتنى ياسى بابا … بأحبك … بأموت فيك وفى زبك الشقى ده…. وزحفت على أيديها وقربت منى أتعلقت فى رقبتى وهى بتقعد فوق فخادى بوراكها الطريه الناعمه .. ولعت من الهيجان…. قفشت بزها وأنا بأقول .. تحبى أجيب بين بزازك الحلوين دول ولا بشفايفك السخنه دى … زقتنى من كتافى .. نمت على ظهرى .. ركبت فوقى وهى بتعصر زبى بين مثلث فخادها ( فخادها وبطنها وكسها ) وزبى متمدد واقف فوق بطنى .. وبدأت تروح بجسمها لقدام وورا تدلك زبى بكسها المبلول بميه شهوتها اللزجه …وماسكه رأس زبى بأيدها ترفعه تمسح بيه زنبورها البارز بين شفراتها السخنه و بتمسك أيدى تحطها على بزازها ..مسكت بزازها أأقفش فيهم وأتعلقت فى حلماتها بصوابعى … أترعشت تانى وهى بتميل تنام فوقى وهى بتمسك شفايفى بين شفايفها النار… تمص فيهم وبزازها لسه بتتعصر بكفوفى … دقيقه ولقيتها بترمى ميه شهوتها الدافيه على بطنى …. وغرق زبى بشلال شهوتها… وهى لسه بتمسح زبى بكسها … لقيت نفسى بأجيب أنا كمان لبنى طلقات رصاص وصلت لصدرى وصدرها … مدت أيدها تمسح اللبن فى بزازها وبتلحس شويه من صباعها … هدينا شويه على الوضع ده زى ما نكون متحجرين من النشوه اللى مالكه كل جسمنا ..
….. سمعت جرس الباب .. قمت بسرعه وأنا بأجرى عريان وماسك تى شيرت طويل فى أيدى .. لو كان حد غريب .. ألبسه بسرعه .. وزى ما توقعت … كانت أمل … فتحت لها الباب … وأنا واقف وراه .. دخلت … فوجئت أمل بأنى عريان خالص .. شهقت وهى بتدفعنى ناحيه الحيطه وبتقفل الباب برجلها وبتقول .. معقول .. تفتح لى الباب بالشكل ده .. أنت عاوز تجننى … بأموت فيك وأنت عريان خالص كده ياأبيه …وقربت منى تدينى شفايفها علشان أبوسها … وهى بتدعك بزازها الطريه فى صدرى …. وبأيدها بتدور على زبى علشان تمسكه … قبضت بأيدها على زبى .. بعدها قالت .. أيه ده .. زبك ملزق كده ليه … أنت وأنجى عملتو شقاوه من غيرى ولا أييييييه … وشدتنى ناحيه الاوضه … كانت أنجى نايمه على ظهرها عريانه خالص … فخادها مفتوحه وبطنها وصدرها بتلمع من السوايل اللى نزلت عليهم مننا أحنا ألاثنين … وبتبص لأمل وبتبتسم….لقيت أمل بتزقنى ناحيه كرسى الفوتيه وهى بتقلع هدومها بسرعه … وقربت منى وهى عريانه وركبت على فخد من فخادى بكسها وحضنته بفخادها … زى ما تكون راكبه فرس .. وهى بتفرك كسها فى فخدى العريان … رايحه جايه .. لقدام وورا … رفعت لها بكفوفى بزازها المدلدله بتتهز من طراوتها وكبرها … وقفشتهم بالجامد … مالت وهى بتقرب شفايفها من شفايفى وأتقابلنا فى بوسه سخنه نار … وضوافرها أنغرست فى لحم كتافى من هياجها … حسيت بأنجى بتقرب من ظهر أمل … شهقت أمل وهى بتبعد بشفايفها عن شفايفى وسقطت براسها على كتفى … كانت البت أنجى دفست صباعين من صوابعها فى خرم أمل بعبصتها بقوه… لآنى سمعت أمل بتقول وهى بتترعش .. حرام عليك ياأنجى … صباعين .. صباعين … أه أه أه … وأترعشت وغرقت فخدى ميه .. كانت ميه شهوتها بتدفق من كسها كثير قوى … وحضنتنى ونامت على كتفى …شويه و لقيت أمل بتزوم وتشهق وتتأوه …كانت أنجى بتسحب صوابعها من طيز خالتها … أه أحووووووه .. بالراحه مش كده ياأنجى. .. قربت منى الشقيه أنجى وقعدت على فخدى الثانى … أخدتهم فى حضنى بأيديا ألاثنين ورجعت بظهرى لورا أتسند على الفوتيه وهما نايمين على صدرى ….و صورتهم وهما نايمين على السرير عريانين فاتحين فخادهم وكساسهم بتلمع مش عاوزه تفارق خيالى !!!!!!!!!!!!!!
ساره وعمال البقاله الهنود
أنا
ساره عمري 16 سنه والدي صاحب تكسي أجره وليس لدي أخوان ولا نملك خدامه مما
يستدعي ذهابي للبقاله إن أحتاجت أمي شي للبيت في غياب أبي الذي كان دآئم
الخروج من البيت لساعات طويله وكانت أمي تعتمد علي في ذلك لأني منذ صغري
وأنا مختلطه بين الأولاد ولا ألعب الا معهم وأهب بنفسي للبقاله وتبدأ قصتي
عندما نقلنا للحي الجديد كنا نسكن في حي راقي ولكن لضيق أحوال أبي أظطررنا
للأنتقال لحي أقل قيمة وكان فيه الكثير من الهنود والعماله لن أطيل عليكم
قصتي مع (هندي البقاله) بدأت عندما بدأت أتي إليه لشراء بعض الحاجيات وكنت
كلما أدخل البقاله أجده جالس ومعه أحد من نفس جنسيته دائما كذلك وكنت أنا
ألبس عبائتي لكن بدون ان أغطي وجهي كنت جميله وجسي قزوم وممتلئه مكوتي وهذا
ما كانوا ينظرون إليه حين آتي ويتغامزون بالحكي في همس ونظراتهم عليها ولن
أخفي عليكم كنت أنا أعرف شاب أو بالأصح كان لي حبيب منذ ثلاث سنين وهو معي
وهو من علمني الجنس والتجليخ وكان كل يوم يكلمني يجعلني أجلخ معه وتطور
الامر إلى أن جعلني أدخل الأرواج في خرقي وكنت أستمتع بذلك لدرجه أنه من
كثر ما يمتعني أقول له أنا قحبتك وأنا كلبتك نيككككني أنا شرموطتك نيك
شرموطتك بزببك وكان يموت على كلامي ذا وننزل على طول من حرارة جونا فأنا
لما شفت الهنود يتكلمون عن مكوتي بدأت أظهرها لهم أكثر وأتعمد أن أنحني
أمامهم ليروها كنت أستمتع بذلك أستمر الأمر لثلاثة أيام من بدايه سكننا في
الحي الجديد وأنا كل يوم آتي للبقاله وهذه النظرات تتكرر في كل مره آتي ولم
أكن أعلم بأنهم كانوا أذكياء ويعلمون أني طفله وأني أستلذ بذلك وكانوا
يتعمدون عدم التحرش بي لأني أنا اصبحت أتحرش بهم براحتي وتركوا المجال لي
لأطمئن لهم وكان في خيالي أنهم ضعفاء لن يستطيعوا فعل شي فهم هنود وخوافين
هكذا كانت الفكره لدي وتطور الأمر بي أني ألبس ملابس قصيره وإذا وصلت
للبقاله أدع عبائتي مفتوحه ليروا ساقي وكم كان بودي لو أن أمي تسمح لي
بالذهاب دون العبايه كم كنت أفكر في الليل بأنني لو أستطعت الذهاب لهم بدون
عبايه بأني سأفتنهم بطيزي وسيتمتعون بالنظر لها ولكن كان هذا مستحيلا فكنت
كلما وصلت للبقاله أفتح عبايتي وتطور الأمر لدرجه أني ذهاب للبقاله أصبح
بشكل يومي ومستمر وكنت أستقصد أن أنسى بعض الأغراض لأجعل أمي ترسلني مره
أخرى كل هذا وهم لا يفعلون شي سوى أنهم يبينون لي أعجابهم بي وبما أفعل وفي
أحد الأيام كنت عائده من المدرسه فأرسلتني أمي لأجلب بعض الأغراض فلم أبدل
مريولي ذهبت البقاله وأنا لابسه مريولي وفوقه العبايه وحين دخلت كانوا
يخرجون أغراض من المخزن ويرتبون الكراتين وكانت البقاله نوعا ما ليست
بكبيره فكنت أذهب بالقرب منهم وأعطيهم ظهري وأنحني ليروا مكوتي وفجاه أقترب
احدهم وتظاهر بأنه سيرص علب العصير التي بجانبي لكنه ألتصق بي وشعرت
بقضيبه في مكوتي وأبتعد وكانه من غير قصد ولم أحرك ساكن فمن برائئتي كنت
أريد أن يحدث ما هو أكثر فكانوا يتبادلون المرور ويلامسوني بأزبابهم أعجبني
الامر لأني شعرت بأنهم سعداء بما يحصل ولكني لم أستطع أن أتأخر أكثر فأمي
تنتظرني فأردت أن يعرفون بأني أعلم ما الذي فعلوه فأبتسمت لهم وحاسبتهم
وذهبت للبيت وأصبحت في كل مرا أجلخ مع حبيبي أتخيلهمهم يفعلون هذا بي وأنا
أقول لهم نيكوني أنا قحبتكم وأصصبحت الفكره تجول في رأسي أن أكون قحبة
الهنود أصحاب البقاله وشرموطتهم لأن حبيبي كان في مدينه أخرى وكانت علاقتنا
فقط مكالمات لكن كيف أفعل ذلك فأنا لأ أستطيع التأخر على أمي حين ترسلني
لأنها ستقلق وتأتي وأمضيت أفكر ولم أجد حل فتجاهلت ونمت إلى اليوم التالي
ولكن أمي لم ترسلني وأنا شعرت بأني مشتاقه لهم وأريدهم أن يلامسوني
بأزبابهم فألححت على أمي بأني أريد آيسكريمات من البقاله إلى أن جعلتني
أذهب وحين ذهبت لم أجد إلا واحد فقط والثاني لا أعلم اين كان وعندما رآني
أبتسم لي ودخلت أنا كالمعتاد أذهب لللثلاجه وأنحني وكان جالسا بعيد عني فما
العمل كيف ساشعر بقضيبه فتجرأت وناديت عليه لأسأله عن أنواع الآسكريمات
فأتي بجانبي وكان يخرج لي الأنواع ولكن لم يفعل شي ولم يلتصق أغاضني ذلك
فألتصقت به من الجنب وادرت ظهري له كانني أقلب بالأصناف داخل الثلاجه
الأرضه ففهمني وألتصق بي فلم أفعل شي فأطمئن أني أريد ذلك وبقي ملتصق وأنا
أتصنع أني أبحث عن شي فسألته وين صديق ثاني مريض اليوم ما يقدر يجي وفجأه
شعرت بقضيبه بدأ يتضخم وهو بدأ يلتصق بي بشده ثم مرت من أمام البقاله سياره
فأبتعد عني لأن الثلاجه كانت مواجهه للباب وحين أبتعدت السياره قال لي
تعالي هنا دوري يقصد بجانب باب المستودع فأتيت معه وبصمت أعطيته ظهري وبدأت
أتصنع أنني أبحث فألتصق بي ولكن هذه المره تجرأ وبدأ يمسكني من خصري
ويلامس مكوتي ويضغط بجسمه عليه ثم فتح باب المستودع وفهمت أنه يريد أدخالي
ولكن أبتعدت عنه وذهبت للثلاجه اخذت ما أريد وخرجت دن أن أحاسبه كان الوقت
قد تأخر وامي ستقلق علي لذلك أبتعدت وخرجت ولكن في داخلي كنت حزينه لأني
لم أجعله يرتاح ويفعل بي أكثر فزاد اصراري على فعل ما هو أكثر والدخول
للمستودع وتسليمه نفسي وفي اليوم الثاني كنت عائده من المدرسه فطرأ في بالي
كم أنا غبيه طوال هذه الفتره خطرت لي فكره دخلت المنزل وقلت لأمي بأننا
غدا لدينا حصة نشاط وسأتأخر ربما نص ساعه فصدقتني أمي لأنه ليس هناك مجال
لان تشك بي أو تكذبني وفعلا في اليوم التالي وأنا عائده للمدرسه أتجهت
للبقاله فورا وحين دخلت وجدتهم الأثنين فأبتسمت لهم وذهبت ناحية باب
المستودع ووقفت أتصنع أني أبحث عن شي أريده فأتى بقربي وقال لي يروح بسرعه
أمس قلت له اليوم مافي يروح بسرعه وقلتله أفتح الباب وفتح الباب وهو مو
مصدق دخل معي والثاني بقى برا قلت ليش الثاني برا قال يراقب قلت لا خليه
يجي قال طيب وخرج وقفلوا البقاله ورجعولي المستودع ولقوني مفصخه العبايه
وجاء واحد من قدامي وواحد من وراي وحضنوني من الجهتين ويلمسون جسمي وبسرعه
رفعوا مريولي وفصخوني وما حسيت إلا وأنا مفصخه قدامهم وفصخوا ملابسهم
وازبابهم كانت كبيره وكانت أول مرا أشوف زب على الطبيعه وكنت أحب المص كان
يجذبني لما أشوفه بالأفلام لكن ما تركولي مجال أسوي اللي أبي سدحوني على
بطني وبدأو يحطون أصابيعم فطيزي وكانت تدخل على طول لأني معوده خرقي على
الروج دايم أدخله فكان خرقي متوسع فجاء واحد من قدامي وحط زبي بفمي والثاني
بدأ يدخل زبه كنت متحمسه ومتشوقه لدخوله وحين وضعه على خرقي تألمت قليلا
لكن تمتعت بدخول قضيب أحد الهنود في طيزي والتمتع أخيرا بالنيك ويحدث بي ما
كنت أشاهده بالأفلام وما كنت أتحدث به مع حبيبي أستمروا في نيكوا يتناوبون
علي وأنا أدف طيزي على أزبابهم لين أنزلوا حليبهم فطيزي وجعلوني أرضع
أزبابهم وأنضفها وتركوني أذهب فأصبحت كل يومين أفعل ذلك وأتأخر عن البيت
وأدعهم يفعلون ذلك بي لدرجه اني أعتقد ان كل هنود الحاره ناكوني فكنت في كل
مره اذهب يأتون لي بصاحب لهم يعزمونه على جسدي وفي الاوقات التي ترسلني
أمي للبقاله أمص لهم أزبابهم لين ينزلون وأرجع للبيت لين أصبحت بشرتي مميزة
بين بشرة بنات المدرسه كلهم وهم ما يدرون أنه من حليب الهنود
تركي الديوث وأخته القـححبـه
أنا
تركي عمري الان 27 سنه حدثت قصتي لما كان عمري 22 أمي جميله وبياضها ناصع
ولذلك أنا مثلها أبيض وتعودت من صغري على التحرش فالمدرسه والحاره ولأن ما
عندي اخوان أكبر مني وأنا وحيد ما عندي الا أختي ما كان فيه أحد يدافع عني
فأصبحت مشهور فالمدرسه والحاره أني منيوك كان الوضع فالبدايه غصب عني
وكانوا يغتصبوني أكثر من مرا ولكن مع الوقت صار الوضع برغبتي واللي يعجبني
وأحبه أخليه ينيكني واللي أحن عليه أخليه ينيكني حتى المصاريه كنت أخليهم
ينيكوني بلا مقابل صار فيني دوده ما تشبع من النيك وأختي كانت تقريبا مثلي
كنت لما أعدي من غرفتها أسمعها تكلم وتظحك لكن ما كنت أقدر أقول شي لأن
شخصيتها قويه
وأمي ما تسمع فيها وأبوي ما يرضى فيها وصعب أسوي شي لأني أخاف الموضوع ينقلب على راسي بعدين ولأني كنت مستسلم من هالناحيه بدأت أفكر فأختي وأقول دام هي قحبه وتكلم أنا أولى فيها لكن الصدمه كانت أن أختي تكلم أولاد من الحاره والصدمه الأكبر علموها أني أتناك وأن اللي يكلمونها ناكوني من قبل لكن أنا ما أدري مين هم بالظبط طبعا أنا ما كنت أدري انها تكلم أولاد من الحاره وانها تدري أني أتناك لكن كنت ألاحظ أسلوبها معي متغير ونظراتها متغيره وكأنها تشتهيني صارت تبين نهودها ولما تشوفني أناظر ما تغطي تتجاهل وتكمل اللي تسويه وتتركني أتمتع فجسمها وكان هذا حدنا نظرات بس لين يوم من الأيام كنت جالس مع الشباب فالحاره وجاء سامي ناداني طبعا سامي ذا الوحيد اللي اذا طلبني ينيكني ما اقول لا حتى لو مشغول لأن زبه وطريقه نيكه تعجبني لما أخذني على جنب قال أنا مشتهيك وأبغاك تمصلي الحين قلتله طيب يلا مشينا الخرابه (بيت مهجور) كنت دايم أتناك فيه المهم لما دخلنا وطلع زبه وجلست أمص له قلي آههه مصك زي مص القحيب ابتسمت وكملت أمص بشهوه وبقوه كان مصي يتعب الكل ويخليهم ينزلون بسرعه عشان كذا قال خلاص لا تمص بنيكك قبل أنزل بفمك ونمت على بطني ونام فوقي وصار يدخل زبه وقرب من أذني وهمسلي
قال مين أحلى أنت ولا أختك صدمني السوال والجرأه لكن بنفس الوقت تقبلت السؤال من سامي لأني أحب منه كل شي قلتله هي البنت وأكيد هي أحلى قال تدري مصك زي مص أختك فالجوال قلت هاه وتظاهرت أني زعلت وكنت بقوم رفسني برجله وقلي خليك ولا تسوي أنك رجال وزبي شوفه فطيزك أنت مثل اختك قحبه وش الفرق بينكم يمكن هي أرجل منك لأنها لين الحين باقي ما أتناكت قلتله أنت ليش تقول كذا قال أنا أكلم أختك كل يوم وعلمتها أني أنيكك أنا مرررا عصصببت وزعلت قلتله ليش تعلمها أنت ليه كذا ما تحس على دمك قلي خليني أنزل فطيزك وأكمل كلامي وقعد ينيك وأنا كاره النيكه وما صدقت نزل فخرقي وقمت لبست ملابسي وخرجت رحت البقاله أشتريت عصير وجلست لحالي فمكان بعيد عن الشباب خرج هو بعدي كالعاده عشان محد يشوفنا خارجين مع بعض ويشك وراح جلس عند الشباب دقيقتين وجاني وأنا كاره نفسي لأني طايح من عين أختي ومصدوم أنها تدري من فتره أني أتناك وأنا قدامها زي الأهبل أستصغرت نفسي ولما وصل عندي كان يواسيني ويقول ويستهبل علي عشان أظحك لين قلتله كيف عرفت أختي قال أنت خول جوالك دايم تاركه معي ومرا أتصلت أختك تسأل عليك ورديت عليها عجبني صوتها وهي تميلحت معي فالكلام فأخذت رقمها ورجعت لك جوالك بدون ما أعلمك أنها أتصلت لما قال كذا عرفت أن اختي من جد قحبه وهان الأمر علي شوي فقلتله طيب ليه تعلمني وش تبغى قال أبي أنيك أختك بس بدونك ما حقدر لأن وضعكم صعب فالبيت وأمك ما تخليها تخرج أي مكان قلتله أنت مجنون كيف تقول الكلام ذا لي قال تركي أنت ليه كذا ياخي لا تسوي رجال أنا قبل شوي نايكك والكل ناكك فالحاره ليه باقي مسوي مسترجل خلاص ياخي أنت رضيت على نفسك كذا وصرت مالك شخصيه مع الكل وقفت على اختك مسوي رجال عليها جرحني كلامه وما رديت عليه لين قال أسمع طلع جواله وأتصل على أختي قدامي وأنا أناظر شغل السبيكر وردت أختي قام يقولها أخبار ممحونتي اليوم قالتلها بخير كيفك انت قلها أنا بخير ومرتاح قالت وش الطاري قلها دوبي كنت أنيك تركي قالت من جد قلها شوفي زبي غرقان قالته ومتى بيجي دوري أنا قال تبغين زبي قالت أبي زبك وأبي أشوف زبك فطيز تركي قدامي على طول سامي قلها شوي أكلمك وسكر وقال لي سمعت وش تقول أنا كنت مصدووم بس مدري ليه حسيت بأثاره من كلامها وقلت فنفسي لو خليت سامي ينيكها أكيد أنا بنيكها كمان فبدأت أتقبل الفكره وحسيت أن سامي هو اللي بيوصلني لها ولجسمها قلتله طيب كيف قال انت وافق وأترك الباقي علي قلتله موافق بس علمني كيف قال يعني موافق قلت أي قال خلاص أطلع البيت الحين وأنا بحظر لك مفاجأه مشيت وطلعت البيت تحممت ورجعت لغرفتي أغير ملابسي وتمددت على السرير شوي والباب يدق طلعت أختي فتحت الباب ودخلت وسكرت الباب وقفلته بالمفتاح وجات لين عندي وأعطتني جوالها وقالت كلم أستغربت قلت مين قالت كلم وبتعرف لما قلت ألو قال سامي هذي المفاجأه شوف أختك جبتها عندك لغرفتك واقنعتها تنام معك يلا مع السلامه أشوفك بكره وسكر تركت الجوال وابتسمت لأختي وأبتسمت وقالت مين بينيك الثاني الحين أنا ولا أنت قلتلها أنا مستحي منك ومتفشل جلست جنبي وقالت حبيبي لا تستحي اللي يسونه فيك أعرفه وكل يوم كنت تتناك فيه كنت أعرف وأدري أنك ممحون طيزك ما تشبع تبي أنيكك أنا الحين قلت أي قالت يلا وريني طيزك قمت فصخت وقامت هي جنبي تفصخ ملابسها وصرنا أثنيننا عريانين وانا أناظر بجسمها الأبيض اللي مثل بياض الثلج وقومت على طول على منظر طيزها ونهودها الصغيره الواقفه وقلتلها أبي أنيكك أنا قالت طيب ونامت على بطنها وقالت تحب كذا قلت أمووت على كذا ونمت فوقها وحطيت زبي على طيزها وصرت أحككه وأتأووهه وهي تمحني بكلامها وتقولي يلا حبيبي نيككني نيك طيزي أفتحها وخليها مفتوحه زي طيزززك أبي اصير مثلك منيوككه والأزباب تقطع طيزي نيككك اههههههه أقوى حبيبي أفتحني من ورا أح أح أحححح ما كملت كلامها ذا الا وأنا منزل على طيزها وأنسدحت جنبها وجلسست تمص زبي وتلحس خرقي بلسانها وصارت تدخل أصابيعها بخرقي وأنا أتاوه وتمص زبي وتنيككني بأصباعها لين نزلت مرا ثانيه ونامت فوقي وصارت تشفشفني وقالتلي بكره أمي بتروح مع أبوي عند خالي وأنا ما بروح بقول تعبانه وأنت قول أنك بتجلس معي وصاحبك بيجي يجلس معك وأبتسمعت وقالت صاحبك سامي قلت تبغينه قالت بموت على ما أنام معه قلتلها أبشري بس بشرط أكون معكم قالت أكيد بتكون معنا لأني أبي أشوف سامي ينيكك وقامت راحت لغرفتها وأنا نمت لين اليوم الثاني طلع ابوي وأمي وجتني أختي قالتلي كلمت سامي ويقول جاي قلتلها طيب بنتظره عند الباب وأحنا نتكلم رن الجرس وعرفنا أنه سامي فتحت الباب ودخلته لغرفتي وسألني عن أختي قلتله الحين تجي بس أنت فصخ ملابسك على ما أجيبها وخرجت لقيتها ورا الباب مستحيه أخذتها من يديها ودخلتها ولقينا سامي مفصخ ويلعب فزبه مشيت لين عنده وخليت أختي تجلس بيني وبينه وصار سامي يتغزل فجسمها ويملس نهودها لين فصخها ونكناها أنا وسامي وناكني سامي وأنا ألحس كسها وأستمرينا على كذا كل ما تجي فرصه نجيب سامي ينيكنا ويبسططنا أنا وأختي وتطور الوضع لأني صرت أجيب اللي أثق فيهم ينيكونا أنا وأختي
وأمي ما تسمع فيها وأبوي ما يرضى فيها وصعب أسوي شي لأني أخاف الموضوع ينقلب على راسي بعدين ولأني كنت مستسلم من هالناحيه بدأت أفكر فأختي وأقول دام هي قحبه وتكلم أنا أولى فيها لكن الصدمه كانت أن أختي تكلم أولاد من الحاره والصدمه الأكبر علموها أني أتناك وأن اللي يكلمونها ناكوني من قبل لكن أنا ما أدري مين هم بالظبط طبعا أنا ما كنت أدري انها تكلم أولاد من الحاره وانها تدري أني أتناك لكن كنت ألاحظ أسلوبها معي متغير ونظراتها متغيره وكأنها تشتهيني صارت تبين نهودها ولما تشوفني أناظر ما تغطي تتجاهل وتكمل اللي تسويه وتتركني أتمتع فجسمها وكان هذا حدنا نظرات بس لين يوم من الأيام كنت جالس مع الشباب فالحاره وجاء سامي ناداني طبعا سامي ذا الوحيد اللي اذا طلبني ينيكني ما اقول لا حتى لو مشغول لأن زبه وطريقه نيكه تعجبني لما أخذني على جنب قال أنا مشتهيك وأبغاك تمصلي الحين قلتله طيب يلا مشينا الخرابه (بيت مهجور) كنت دايم أتناك فيه المهم لما دخلنا وطلع زبه وجلست أمص له قلي آههه مصك زي مص القحيب ابتسمت وكملت أمص بشهوه وبقوه كان مصي يتعب الكل ويخليهم ينزلون بسرعه عشان كذا قال خلاص لا تمص بنيكك قبل أنزل بفمك ونمت على بطني ونام فوقي وصار يدخل زبه وقرب من أذني وهمسلي
قال مين أحلى أنت ولا أختك صدمني السوال والجرأه لكن بنفس الوقت تقبلت السؤال من سامي لأني أحب منه كل شي قلتله هي البنت وأكيد هي أحلى قال تدري مصك زي مص أختك فالجوال قلت هاه وتظاهرت أني زعلت وكنت بقوم رفسني برجله وقلي خليك ولا تسوي أنك رجال وزبي شوفه فطيزك أنت مثل اختك قحبه وش الفرق بينكم يمكن هي أرجل منك لأنها لين الحين باقي ما أتناكت قلتله أنت ليش تقول كذا قال أنا أكلم أختك كل يوم وعلمتها أني أنيكك أنا مرررا عصصببت وزعلت قلتله ليش تعلمها أنت ليه كذا ما تحس على دمك قلي خليني أنزل فطيزك وأكمل كلامي وقعد ينيك وأنا كاره النيكه وما صدقت نزل فخرقي وقمت لبست ملابسي وخرجت رحت البقاله أشتريت عصير وجلست لحالي فمكان بعيد عن الشباب خرج هو بعدي كالعاده عشان محد يشوفنا خارجين مع بعض ويشك وراح جلس عند الشباب دقيقتين وجاني وأنا كاره نفسي لأني طايح من عين أختي ومصدوم أنها تدري من فتره أني أتناك وأنا قدامها زي الأهبل أستصغرت نفسي ولما وصل عندي كان يواسيني ويقول ويستهبل علي عشان أظحك لين قلتله كيف عرفت أختي قال أنت خول جوالك دايم تاركه معي ومرا أتصلت أختك تسأل عليك ورديت عليها عجبني صوتها وهي تميلحت معي فالكلام فأخذت رقمها ورجعت لك جوالك بدون ما أعلمك أنها أتصلت لما قال كذا عرفت أن اختي من جد قحبه وهان الأمر علي شوي فقلتله طيب ليه تعلمني وش تبغى قال أبي أنيك أختك بس بدونك ما حقدر لأن وضعكم صعب فالبيت وأمك ما تخليها تخرج أي مكان قلتله أنت مجنون كيف تقول الكلام ذا لي قال تركي أنت ليه كذا ياخي لا تسوي رجال أنا قبل شوي نايكك والكل ناكك فالحاره ليه باقي مسوي مسترجل خلاص ياخي أنت رضيت على نفسك كذا وصرت مالك شخصيه مع الكل وقفت على اختك مسوي رجال عليها جرحني كلامه وما رديت عليه لين قال أسمع طلع جواله وأتصل على أختي قدامي وأنا أناظر شغل السبيكر وردت أختي قام يقولها أخبار ممحونتي اليوم قالتلها بخير كيفك انت قلها أنا بخير ومرتاح قالت وش الطاري قلها دوبي كنت أنيك تركي قالت من جد قلها شوفي زبي غرقان قالته ومتى بيجي دوري أنا قال تبغين زبي قالت أبي زبك وأبي أشوف زبك فطيز تركي قدامي على طول سامي قلها شوي أكلمك وسكر وقال لي سمعت وش تقول أنا كنت مصدووم بس مدري ليه حسيت بأثاره من كلامها وقلت فنفسي لو خليت سامي ينيكها أكيد أنا بنيكها كمان فبدأت أتقبل الفكره وحسيت أن سامي هو اللي بيوصلني لها ولجسمها قلتله طيب كيف قال انت وافق وأترك الباقي علي قلتله موافق بس علمني كيف قال يعني موافق قلت أي قال خلاص أطلع البيت الحين وأنا بحظر لك مفاجأه مشيت وطلعت البيت تحممت ورجعت لغرفتي أغير ملابسي وتمددت على السرير شوي والباب يدق طلعت أختي فتحت الباب ودخلت وسكرت الباب وقفلته بالمفتاح وجات لين عندي وأعطتني جوالها وقالت كلم أستغربت قلت مين قالت كلم وبتعرف لما قلت ألو قال سامي هذي المفاجأه شوف أختك جبتها عندك لغرفتك واقنعتها تنام معك يلا مع السلامه أشوفك بكره وسكر تركت الجوال وابتسمت لأختي وأبتسمت وقالت مين بينيك الثاني الحين أنا ولا أنت قلتلها أنا مستحي منك ومتفشل جلست جنبي وقالت حبيبي لا تستحي اللي يسونه فيك أعرفه وكل يوم كنت تتناك فيه كنت أعرف وأدري أنك ممحون طيزك ما تشبع تبي أنيكك أنا الحين قلت أي قالت يلا وريني طيزك قمت فصخت وقامت هي جنبي تفصخ ملابسها وصرنا أثنيننا عريانين وانا أناظر بجسمها الأبيض اللي مثل بياض الثلج وقومت على طول على منظر طيزها ونهودها الصغيره الواقفه وقلتلها أبي أنيكك أنا قالت طيب ونامت على بطنها وقالت تحب كذا قلت أمووت على كذا ونمت فوقها وحطيت زبي على طيزها وصرت أحككه وأتأووهه وهي تمحني بكلامها وتقولي يلا حبيبي نيككني نيك طيزي أفتحها وخليها مفتوحه زي طيزززك أبي اصير مثلك منيوككه والأزباب تقطع طيزي نيككك اههههههه أقوى حبيبي أفتحني من ورا أح أح أحححح ما كملت كلامها ذا الا وأنا منزل على طيزها وأنسدحت جنبها وجلسست تمص زبي وتلحس خرقي بلسانها وصارت تدخل أصابيعها بخرقي وأنا أتاوه وتمص زبي وتنيككني بأصباعها لين نزلت مرا ثانيه ونامت فوقي وصارت تشفشفني وقالتلي بكره أمي بتروح مع أبوي عند خالي وأنا ما بروح بقول تعبانه وأنت قول أنك بتجلس معي وصاحبك بيجي يجلس معك وأبتسمعت وقالت صاحبك سامي قلت تبغينه قالت بموت على ما أنام معه قلتلها أبشري بس بشرط أكون معكم قالت أكيد بتكون معنا لأني أبي أشوف سامي ينيكك وقامت راحت لغرفتها وأنا نمت لين اليوم الثاني طلع ابوي وأمي وجتني أختي قالتلي كلمت سامي ويقول جاي قلتلها طيب بنتظره عند الباب وأحنا نتكلم رن الجرس وعرفنا أنه سامي فتحت الباب ودخلته لغرفتي وسألني عن أختي قلتله الحين تجي بس أنت فصخ ملابسك على ما أجيبها وخرجت لقيتها ورا الباب مستحيه أخذتها من يديها ودخلتها ولقينا سامي مفصخ ويلعب فزبه مشيت لين عنده وخليت أختي تجلس بيني وبينه وصار سامي يتغزل فجسمها ويملس نهودها لين فصخها ونكناها أنا وسامي وناكني سامي وأنا ألحس كسها وأستمرينا على كذا كل ما تجي فرصه نجيب سامي ينيكنا ويبسططنا أنا وأختي وتطور الوضع لأني صرت أجيب اللي أثق فيهم ينيكونا أنا وأختي
أنا وأختي دانه
أنا
نايف عمري 20 وأختي دانه أصغر مني بسنه 19 سأروي لكم القصه بأختصار شديد
وكيف أختي أصبحت عشيقتي وانا صرت عشيقها .. من صغري وأنا ولد شقي وعيني
طويله وشوي منحرف وكنت مدمن الأفلام الأباحيه وبدأت أنعزل فالبيت وما أخرج
مع الشباب زي زمان وصار طول وقتي على اللابتوب ومواقع السكس وأهلكت نفسي
بالتجليخ لين زبي صار ضعيف وما عاد يقوم زي زمان فقررت أني أبطل عشان يرجع
النشاط لزبي لأني كنت أجلخ فاليوم خمس إلى ست مرات يوميا وكانت أختي تلاحظ
على هالشي لأن أوقات أحط ملابسي فحمام الغسيل وهي تغسل الملابس وتشوف
البوكسرات غرقانه بماده لزجه وأوقات الملابس الداخليه ماغير لونها فمكان
معين لكن أبدا لم أفكر فيها بطريقة جنسيه بل على العكس كنت أشيل هم إذا كنت
أبيها تغسل ملابسي أستمريت على هالحال سنتين والسنه الثالثه قررت أني أبطل
التجليخ لكن كيف أنا ما أقدر أمنع نفسي خيالي صار واسع واذا ما تفرجت سكس
خيالي يعرضلي أفلام جديده براسي صار فيني هوس جنسي مو طبيعي ومرا كنت فحمام
الغسيل اتحمم وأجلخ وبالصدفه شفت كلوت لأختي لا شعوريا مسكت وصرت أشمه
لأني شفت هاللقطات بالأفلام وحطيته على زبي وصرت أجلخ فيه ومن هذه اللحظه
بدأ تفكيري بأختي واستمر تفكيري بها إلى أن أصبحت مهووس بأختي أتصيد
كلوتاتها وسنتياناتها أختلق الأعذار عشان أشوفها وأكلمها أو أدخل عليها
الغرفه وهي فوضع سكسي وادخل عليها وهي نايمه وأتجسس عليها لدرجه صرت أفكر
أحط جوالي فحمامها وأصورها وهي تتحمم لاحظت أختي الهوس ذا فيني ونوعا ما
صارت تخاف مني لكن بطريقه غير مباشره إلين يوم من الأيام خرج أبوي وأمي
يتمشون مع عمي وهي كانت تعبانه من المدرسه ونامت وأنا كنت نايم لما صحيت ما
لقيت أبوي وأمي فيه فتحت الباب على أختي كانت لقيتها منسدحه ومسكره النوم
ودوبها كانت بتدخل فالنوم لكن تضاهرت أنها نايمه على طول أنا أشتغل الشيطان
فراسي وتركت الباب مردود ما سكرته وطلعت لحمامي تحممت ونزلت لقيت الباب
مسكر عرفت أنها كانت صاحيه وسكرته ويمكن للحين باقي صاحيه أحترت وش أسوي
وكيف أدخل عليها مرا ثانيه قلت مافي إلا طريقه وحده أرفع سماعه التلفون
وأظغط 1798 وأقفل السماعه وعلى طول بيرن التلفون هذي طريقه اذا بغيت تلفونك
يرن فقلت باخذها عذر عشان أدخل عليها ولو صحت وحست فيني أو ما خلتني أسوي
اللي أبي وهي متصنعه النوم بتعذر بالمكالمه وبقول صاحبتك أتصلت ودخلت أصحيك
المهم سويت الطريقه ورن التلفون ورفعت السماعه ورحت لغرفة أختيفتحت الباب
بشوي ودخل نور الصاله لغرفتها ناظرت فيها لقيتها منسدحه على ظهرها ومغمضه
كنت أدري أنها صاحيه وأدري أنها حاسه أني بسوي شي لكن متصنعه النوم لأنها
تستحي تواجهني فأستغليت الموقف ودخلت لين قربت عندها وقلت بجس النبض
ناديتها دانه دانه بشويش ما ردت فبدات أحط يدي على صدرها كاني أصحيها وأنا
أتحسسها وما ردت وكنت أدري أنها مو قادره تواجهني وتفتح عيونها وتمنعني
لأنها خجوله وما تحب تنحط بهالمواقف فقلت هذي فرصتي أولعها قبل تغير رأيها
على طول حطيت يدي على كسها وصار اللعب ع المكوشف وبديت أحركه وهي بدت تطلع
منها اصوات وأنا صرت أحطه بقوه وامسكه بيدي واحرك يدي الثانيه على شفايفه
ورقبتها لين بديت أحسها ذابت فقمت أنسدحت جنبها على السرير ورفعت بطانيتها
ولقيتها لابسه قميص كان مرفوع لفخوذها وعلى طول دخلت يدي تحت القميص ومسكت
كسها من فوق الكلوت وصرت أحكه لها وأحكه وهي ما قدرت تكتم أهاتها فصارت
تتأوه بشوي اه اه وأنا مسستمر أحكه لها وأدخل أصابيعي من أطراف الكلوت
ولقيته غرقان نزلت ملابسي كلها وصرت عريان جنبها ومسكت يدها وحطيتها على
زبي وصرت أجلخ لنفسي بيدها وهي بدت تتجاوب وتركت يدي عنها وبقت ماسكته ما
تتخيلون الشعور اللي كنت أحسسسسسه رفعت قميصها وبديت أنزل الكلوت وصارت
ترفع جسمها وتساعدني لين نزلت وعلى طول وخرت البطانيه وطلعت فوقها وحطيت
زبي على كسها وصرت أحكه ووقتها ما قدرت تستحمل فصارت تتأوه وتقول أههه
اهههههه اححححح وأنا أحك بقوووه واتأححححح وصرنا نلعب عل المكشوف فتحت
عيونها وقربت شفايفي من شفايفها وصرت أمصمصها وأنا أحكحك زبي فيها لين نزلت
على بطنها وأنسدحت جنبها وهي ساكته ورجعت غمضت عيونها ومسحت كسها
بالمناديل ودخلت بين فخوذها وصرت ألحس كسها وأحط صباعي على خرقها وألحسه
لين قلتلها نامي على بطنك ونامت وفتحت طيزها بيديني آهههه يالشعور اللي كنت
أحسها فشخت على طيز أختي المربربه وصرت ألعب بخرقها وهي ما تمنعني
وتاركتني براحتي لين حطيت زبي وصرت أدخل وهي تتألم بس بدون ما تمنعني تألمت
لدرجه شوي بتبكي بس تاركتني أسوي اللي أبي وحاولت أدخله قد ما اقدر بشوي
عشان ما أوجعه وهي تتأللم وأوجعها وقالت دخلللله كلللله وريحنييي وأول ما
سمعتها قالت كذا ودخلت بقوووه وهي صاحت صيحه قوييه وأنا ما وقفت صرت أنيك
بجنون وبقوه وأصيحح وهي تصييح ونتأوه اهههههههه لين نزلت كل لبني فطيزها
ومن بعدها صارت أختي هي حبيبتي وعشيقتي اللي خلتني أنعزل عن كل الناس
وابقالها فالبيت مثل الزوج
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)