خرجنا
من الحمام أنا وأمي وكانت الصدمه أختي واقفه وسمعت كل شي ما تكلمت بأي
كلمه وأنا وأمي ساكتين وما كان باين عليها الزعل أو الغضب أو الصدمه كانت
ملامحها توحي بأنها مشتهيه وتبي تشاركنا وأمي حست بهالشي وشافته فعيونها
لكن ما تكلمنا أنا تركتهم ومشيت لغرفتي وأختي لحقتني لغرفتها وأمي راحت
لغرفتها وعدى يومين على الوضع ذا نتصدد بعض وما نجتمع على الأكل زي قبل مع
بعض والخدامه رايحه جايه بين غرفنا تودي أكل وتجيب أكل وأنا رجعلي شوقي
لأمي وصرت أجلخ عليها كل ما أشتهي وصرت أجلخ بكثره لين تعبت وما قدرت
أستحمل أكثر قررت أبدأ أحط النقاط على الحروف رحت لغرفة أختي ودقيت الباب
قالت أدخلي وتحسبني الخدامه ولما دخلت تفاجأت قلتلها فاضيه قالت أي قلتلها
طيب بجلس معك قالت تعال جلست جنبها على السرير وقلتلها شايفه وضعنا كيف
صاير قالت أي قلتلها بسببك قالت نعم بسببي أنا قلت أي قالت يعني أنا اللي
كنت فالحمام يعني أنا اللي سويت اللي سويتوه قلتلها لا مو أنتي بس أنتي
مصعبتها أنتي عارفه وضع أبوي كيف وأن أمي باقي صغيره ومتعطشه للشي ذا وأنت
بنت وأدرى قالت عارفه قلتلها يرضيك لو دخلتي غرفة أمي ولقيتيها تكلم رجال
غريب قالت لا ما يرضيني قلتلها جاوبيني بصراحه ترتاح أمي معي ولا تسوي
هالشي مع الغريب قالت طبعا معك قلت ليش قالت ستر وغطاء عليها قلتلها وعليك
قالت أنا قلت اي قالت أنتوا سووا اللي تسوون لا تدخلوني معكم قلتلها يعني
أصدق انك ما أشتهيتي ونفسك تكونين معنا قالت لا قلتلها براحتك بس أنا ما
عاد أقدر أستحمل أكثر وأبي أرجع أعيد اللي سويته مع أمي وأمي تتصدد عني
بسببك فلو سمحتي لا تصعبين الأمور علينا دام ما ودك أتركيني أنا وأمي
براحتنا قالت وأنا وش دخلني عساك تجيب منها عيال مالي خص فيكم أبتسمت
وقلتلها فكره أجيبلك أخ مني ضحكت من قلب وقالت لا يشيخ قلتلها يلا عن أذنك
بروح لأمي قالت لا أوصيك فيها قلتلها بتركلك الباب مردود إذا حابه تشوفين
سكس على الطبيعه وعطيتها ظهري وخرجت رحت لغرفة أمي طقيت عليها الباب ودخلت
لقيتها على التسريحه شافتني وشالت وجهها وقفت وراها وقلتلها وحشتك؟ ما ردت
علي قلتلها دوبي كنت عند أختي على طول قالت وش صار قلتلها ما صار شي قالت
قول وش قلتلها قلت صارحتها قالت فإيش قلتلها أني ما أقدر أصبر عنك أكثر من
كذا وإذا تبي تشاركنا حياها قالت ما تبي وقلتلها ما تدخل بيننا وقالت
بكيفكم سووا اللي تسون ومتفهمه أنك محرومه قالت من جد قلت أي وشوفي الباب
تاركه لها مردود إذا تبي تشوف وش نسوي وتشاركنا قالت لا أستحي كذا قلتلها
تستحين من بنت مثلك قالت ذي بنتي قلتلها أنا ولدك قالت يا شيطان قلتلها
غمضي قالت لي أصريت عليها تغمض لين غمضت وخرجت زبي وكان مقوم وحطيته فيدها
أول ما حست فيه فتحت عيونها وهجمت عليه وصارت تمصه وقامت ودفتني على السرير
وفصختني وصارت تبلع زبي بلع لدرجه أشوف زبي يتحرك فبلعومها وفجأه سمعنا
صوت الباب يدق قلت مين دخلت أختي وكانت عاريه ما عليها شي وقالت ممكن
أشارككم أبتسمنا أنا وأمي ومسكت زبي وقالت تعالي خذيلك لحسه وجات أختي مسكت
زبي وأنا صرت ذايب مع جسمها وصارت تمص وأمي تعلمها لين صاروا الثنتين
يمصون لي أمي تمص خصاويني وتبلعها وأختي تتعلم على زبي وصاروا يمصون بقوه
لين نزلت على وجه أمي وأختي وقامت أمي بعد ما نظفوا زبي من المني جلست على
زبي وصارت تتناك وتصيح وتتأوه اههههه وأختي تلعب فطيز أمي بأصباعي وأمي
تصيح ونامت فوقي وطلعت أختي فوقها وصارت أمي تقول نيكوني نيكوا أمكم متعوني
اههههههه وأختي تطلع زبي من كس أمي وتمصه وترجعه لكسها ونكتها لين أختي
سحبت زبي ونزلت على صدرها وقلت لأختي يلا دورك نامي على بطنك وصارت أمي
تلحس طيز أختي وتوسعها وأنا فاشخ قدام وجه أختي تمصلي لين زبي رجع لصلابته
ووخرت أمي وحطيت زبي على طيزها حاولت أدخله بس ما قدرت كان يوجعها ومنعتني
أني أدخله وصرت أحطه فطيزها وأمي تمصمصني وتسحب لساني لفمها لين نزلت على
طيز أختي وصرنا كل يوم ننام فغرفه وحده وعلى سرير أمي إلى يومكم ذا
قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
سمير وأمه وأخته
أسمي
سمير من المنطقة الشرقيه عمري 19 سنه وامي عمرها 37 باقي عروس وصغيره
وأبوي شايب عمره أكثر من 70 سنه لأنه أخذ أمي وعمرها كان 15 سنه وحاليا
مصاب بالجلطه ولا يستطيع الكلام أو الحركه وأختي سوسن أكبر مني بسنتين يعني
عمرها 21 بدأت أحداث قثتي قبل ثلاث سنين لما كان عمري 17 كان ابوي مصاب
بالجلطه من ست سنين ولم يتعافى منها وصار على سريره طول الوقت أو العربيه
وكانت أمي باينه الحسره عليها لأن أبوي صار ما منه فايده وهي باقي فشبابها
ومحتاجه للجنس والنيك صارت دايم متأففه ومزاجها متعكر وما عاد تهتم فأبوي
وتاركها الخدامه تسويله كل شي وبنفس الوقت ما تقدر تتعرف على شباب من برا
لأنها خوافه وتخاف على سمعتها وسمعتنا فعشان كذا كانت متأزمه ع الاخر ومرا
كنت راجع من المدرسه بدري ودخلت البيت وكالعاده أدور أمي وما لقيتها
فالمطبخ ولا الصاله قلت أكيد فغرفتها وفتحت باب غرفتها وليتني ما فتحته
لقيت أمي عاريه ورافعه رجلينها فوق وتحك كسها بيدها وتتأوهه أنا أنصدمت
وعلى طول خرجت وأمي قامت على طول ورحت لغرفتي وأنا خايف ومتوتر وحسيت أني
محروج ع الآخر لأني حطيت أمي فالموقف ذا لكن كالعاده فصخت ملابسي ولفيت
المنشفه على جسمي ودخلت الحمام أتحمم وطول وقتي فالحمام وأنا أتذكر امي
ومنظرها وصوره طيزها الكبيره وكسها المنتفخ مو راظيه تفارقني لين لعب فراسي
الشيطان وصرت أجلخ على أمي وجلخ وأنا أحس بشعور جدا جميل وحار أول مرا أحس
بالجنون ذا ولما جيت أنزل صرت أتأووووه بقوه آآآآه آآآآه أححح ودقت باب
الحمام أمي وقالت سمير فيك شي أرتبكت وقمت واقف وقلتلها لا مافيني شي قالت
ليه تصيح قلت هاه لا ولا شي يأمي قالت أكيد قلت أي أكيد كانت تكلمني وأنا
أحك زبي أستمتعت أكثر وأكثر قالت لا تطول أختك جات وبنتغدا قلتها شوي بس
ضحكت وقالت طول الوقت هذا وما خلصت أنا وأنا اللي فعز شبابي ما أطول مثلك
أبتسمعت أنا وقالت تبغى أبقى اسولف معك ولا أمشي قلتلها لا خليك قالت
مستمتع قلتلها أي قالت وش تسوي قلتلها أتحمم قالت يلا أفرك جسمك بقوه
قلتلها طيب قالت اقوى وطلعت مني آح قالت وشفيك قلت المويه حاره قالت سكرها
وغمض عيونك وتخيل قلتلها وش أتخيل قالت أي شي شفته وأعجبك وخلاك تطول
فالحمام قلت طيب قالت كتخيل قلت أي قالت يلا أفرك بقوه أبي أسمع صوتك قلت
آههه قالت اقوى حبيبي وصرت أصيح وأتاوه أهههه آحححح قالت حلو قلت يجنن
قالتلي طيب أستنى دقايق بحط الغداء لأختك وأجيك لا تخلص أنتظرني قلتلها طيب
راحت وجات بسرعه وقالت سمير حبيبي قلتلها هاه قالت خلصت قلت لا باقي قالت
أفتح الباب قلت ليش قالت أفتح الباب قلتها انا أتحمم قالت لف المنشفه عليك
وافتح قلت طيب لفيت المنشفه وفتحت الباب ولقيتها لافه المنشفه عليها ودخلت
معي وسكرت الباب وقفلته قالت بتحمم معك وشالت منشفتها وعطتني ظهرها وقالتلي
هذي اللي تعبتك حبيبي زب كان مقوم ع الاخر قالت قرب حبيبي ما قدرت أقرب
كان فيني خجل لفت ومسكتني مع يدي وفكت منشفتي وحضنتني وصارت تقول آهههه زبك
كبييير ومسكته بيدي وقالت أنا بفركه لك وصارت تفركه وجلست ترضعه لي وأنا
أتأوه وأصيح وهي ترضع أقوى وبيدها الثانيه تجلخ لكسها لين زبي صار زي
الماصوره قامت واقفه وعطتني ظهرها وقالت يلا متع زبك ومتعني يلا حبيبي وعلى
طول حضنتها من ورا وصرت زي المجنون دخلت زبي كله فكسهها مرا وحده وهي تصيح
وأنا أنيك وانيككك وأمي تصيح تقول متعني زبك يجننننن متع أمك المحرومه
أروي عطش كسي حبيبي يلا سمير متعني وتصيح ببقوه وتقول أحبكككك وكلامها
تعبني ومحني ع الأخر وصرت أنيك وأنيك وأتاوه وهي تتأوه اهههههههههه
آهههههههههههههههههه لين طحنا فالأرض من جنون النيك ونامت على ظهرها
فالحمام ووفتحت رجلينها وصرت أنيككك بقووه وهي مكلبشتني بيدينها ورجليني
وتدف كسها على زبي وتقول أقوى أقوى حبيبي أقوى متعني وتصيح أههههههه وصرنا
نصيح الأثنين أهههههه وقلتلها بنززل قالت طلعه وطلعته وعلى طول جلست وأخذته
بفمها وصارت وبلعت كل حليبي وما خلت ولا قطره وقمنا تحممنا ولما فتحنا
الباب كانت المفاجأه أختي واقفه وسمعت كل شي وإلى اللقاء في الجزء الثاني
قصة ولد عمتي الصغير هيثم وأنا أنيكه (لواط)
كان
ولد عمتي الصغير وحيد أمه وأبوه وجائوا عندنا لأداء فريضه الحج وكان أبوي
وأمي مقررين يحجون معهم وأتفقوا أني ما أحج معهم ويتركون معي ولد عمتي لأنه
ما يستحمل الزحام كان عمره 12 سنه وبعد ما راحوا للمخيمات فمنى مع الحمله
بقينا أنا وهيثم لحالنا ما كنت أفكر فيه جنسيا وكنت أعامله بأدب وأهتم فيه
وكان يحترمني وكنت أخذه معي نلفلف بالسياره وناخذ أكل ونرجع للبيت وألعب
معه بلاستيشن لين يجي الليل وننام طبعا لما جاء وقت النوم أصر ينام معي
لأنه يخاف ينام لحاله قلتله أوك وفرشت له تحت سريري وسولفنا شوي وسكتنا
وبديت على أساس بننام شوي وسمعت أصوات تحت سريري كان هيثم على بطنه ويضغط
على زبه طبعا هذي طريقه اللي دوبه يبلغ عشان ينزل وصرت أناظر فيه بطرف عيني
وأشوف وش يسوي وكنت أقول بخاطري كفو يالبزر كبرت وصرت بالغ لكن شوي شفت شي
غير نظرتي له لقيته يدخل يده تتحرك على طيزه وكنت أشوفها من فوق لحافه
ودققت أكثر لقيته يباعد بين رجلينه اكثر ومستمر يلعب فطيزها وما كنت أدري
وش يسوي فيها زبي قوم على طول وفهمت أنه يلعب فخرقه ويدخل أصباعه فيه تركته
شوي وصرت مستمتع باللي أشوف وقررت أنيكه نزلت سروالي بشويش وصرت ماسك زبي
فيدي ونزلت من فوق السرير وكان تحتي على طول كان مستمتع وما حس فيني شلت
اللحاف من فوقه ولقيته مفصخ وأصباعه فخرقه أنفجع مني ورحت شغلت النور على
طول ورجعتله قلتله وش اللي قاعد تسوي قلي ولا شي وكان قالب على ظهره وزبه
الصغير قدامي مقوم قلتله وليش زبك كذا قال هوا كذا قلتله أنت بلغت قال أي
قلتله من متى قال من أربع شهور قلتله وزبك ينزل مني قال أي طبعا كان يرد
على كلامي وأنا واقف قدامه بدون سروال وزبي مقوم مسكت زبي بيدي وقلتله لا
تخاف كلنا أولاد ونسوي هالأشياء قال ماني خايف بس فجعتني قلتله معليش كمل
اللي كنت تسويه قدامي قال طيب وصار يمسك زبه وأنا ماسك زبي وكلنا نجلغ شوي
نام على بطنه وصاار يدخل أصباعه فخرقه وبيده الثانيه يجلخ لنفسه وشفت خرقه
فتحته كبيره عرفت أنه أتناك من قبل سألته مين ناكك قال بعدين أحكيك الحين
تعال حط زبك فيني وعلى طول ركبت فوقه وحطيت زبي المقوم فخرقه ودخلته وصار
هيثم يتأووه وزبي دخل فيه وصرت نايم فوقه وأهز جسسممه بجسمي وزبي يدخل
ويطلع فطيزه لين كبيت عليه وبعد ما سألته مين ناكك مرا ثانيه قال ولد خاله
اللي فالمدينه اللي هو ساكن فيها دايم ينيكه وهو اللي فتحه وطول فتره الحج
وأنا أنيك فيه لين سافروآ
وهذا مقطع بسيط لزبي وأنا أفرش زبي فطيز هيثم وأنزل عليه
أنا وبنت أختي
عمري
21 سنه وبنت أختي عمرها 17 قصتي بأختصار أكتشفت بنت أختي تكلم شاب ولقيت
فجوالها صور لها معاه وصور لزبه مدخله فطيزها كانت أمها وهي جايين عندنا
زياره وطحت على جوالها فالمجلس وبعد ما شافته فيدي وتعابير وجهي تبين أني
شفت الصور قلتلها بنبره حاده ألحقيني غرفتي وطلعت للغرفه ولحقتني دخلت وراي
وقلتلها قفلي الباب قفلته بالمفتاح وهي خايف جلست على سريري وبقت واقفه
عند الباب قلتلها مين هذا على طول جت عند رجولي تترجاني أستر عليها وما
أعلم أمها لأن أمها مرا متسلطه وأبوها نفس الشي وأحنا من عايله تفكيرهم غبي
يعني بدال ما نستر على بناتنا اذا غلطوا الأغلاط هذي نقوم نفضحهم قدام
الناس المهم كانت تترجاني وتبكي من قلب وانا قاعد أقلب فالصور ببرود وطاحت
عيني على صوره لزبه وهو مدخله فخرقها وكان زبه كبير شوي فأستغربت كيف
استحملته سألتها من هذا وكيف عرفتيه ومن متى تعرفينه قالت أعرفه من اربع
سنوات وليتني ما عرفته فالبدايه كان بيننا حب بس الحين أكرهه لكن مقدر
أتركه لأنه مهددني بصوري ولو تركته بيفضحني عند أبوي وصارت تترجاني وتقول
هذا هم على قلبي وما كنت أقدر أعلم أحد عنه وأنت الحين عرفت تكفى فكني منه
وأبشر مني باللي تبي مسحت دموعها من وجها وقلتلها تقوم وجلسلتها جنبي على
السرير وقلتلها أكيد راح أفكك منه وأريحك بس هالشي ما يعني أنك غلطتي وغلطك
كبير قالت عارفه وأنا كنت صغيره وقتها قلتلها أنا أبي أعرف بس كيف دخل كل
هذا فيك أنحرجت وسكتت قلتلها جاوبيني قالت من زمان يسوي فيني لين صار عادي
قلت يعني أفهم أن فتحتك صارت وسيعه قالت شوي قلتلها واذا تزوجتي زوجك
بيشوفها وسيعه وبيفهم ويعرف قالت عشان كذا أبيك تفكني منه قلتلها بشرط قالت
وش قلت قومي أوقفي وقفت وقلتلها نزلي البنطلون قالت ليه قلت نفذي اللي
أقوله ولا والله لأقوم أصك راسك فالجدران جدار جدار والصور أوصلها لأمك
وأبوك قالت والدمعه على عيونها يعني بتذلني مثله وقفت وأخذتها فحضني وصارت
تبكي بقوه قلتلها لا ما بذلك أنا أحبك واخاف عليك والحيوان ذا اليوم بجيب
راسه وألعن جد جده بس أنتي صرتي مفتوحه من وراء وأنا أحتاج هالشي بتحرميني
منه وأنا اللي واقف معك وبساعدك وأريحك من الحيوان ذا قالت ما بحرمك وأنا
مدري كيف بقدر امسك نفسي إذا وخرته عني لأني تعودت على النيك من طيزي وصرت
أشتهي الزب فيها دايم وأوقات أدخل اصباعي وأريح نفسي شوي بس ما ابيك تكون
نفس أسلوب تذلني قلتلها وأنا حاط شفايفي بشفايفها وحياتك لأدلعك وأحميك
وأريحك وامتعك وصرت اشفشفها وهي على طول غمضت عيونها وأستسلمت وزبي قوم
وصرت اضغط جسمي من قدام على كسها وحطيت يديني على طيزها وصرت أمسكها وكانت
مربربه ع الأخر فتحت السسته ودخلت يدي تحت الكلوت من ورا وصرت ماسك طيزها
وألعب فيها ودخلت أصباعي لين خرقها ودخلته وهي صارت تتأوهه وتقول آآآه
يجننن كمان وأنا أدخل وهي تصيح وتتأوه وأنا ادخل وأدخل لين دخلت اصباعي كله
دفتني ونزلت بنطلونها وكلوتها ونامت على بطنها وقالت دخل زبك بسرعه طلعت
زبي وأنا أقول فنفسي والله أنك ممحونه وعلى طول نمت فوقها ودخلته وهو ناشف
ودخل على طول وصرت انيكها وهي تصيح وتقول بقووه زبك يجننن أحسه فبطني نيكني
أقوى أقوى وكانت تقول كلام جدا بذيئ طبعا كان معودها حبيبها على لين صارت
تستمتع باللي تقوله كانت تقول أنا قحبه نيكني نيك قحبتك أنا من اليوم قحبة
زبك قحبتك حبيبي أنا قحححببتك وتصيح وتدف طيزها علي وأنا أدخله لين حسيت
فالمني بينزل وصرت أطعن خرقها بقوه وأنا أتأوه وهي مستمتعه وتتأوه معي
قلتلها بنزل قالت جوا جوا حبيبي جوا فخرقي وما حسيت الا وزبي ينبض وينزل
المني فخرقها وهي تقول احح حااار يجننن نزل كمان عبي بطني وأنا طايح فوقها
من تحب وزبي ينبض فخرقها وفنفس اليوم قابلت اللي كانت تعرفه بعد ما خليتها
تكلمه وتقوله تعال بقابلك ولعنت أم أمه أنا وكم واحد من العيال وأخذت
جوالاته ولقيته مليان صورها وصور بنات ثانين ضربناه لين كسرنا واخذته على
جنب وقلتلها هالبنت لو باقي تفكر فيها مجرد تفكير المره الجايه بيشيلونك
بكفنك وصار يحلف أنه ينساها ويترجاني لين تركته بعد ما اخذت ارقام أخواته
وأمه وهددته لو فكر باقي يوصلها أرقام أهله عندي وبوصلهم ورجعت لبنت أختي
وعلمتها باللي صار وصارت تمصمصني وتشكرني وتحضني بقوه لأني ريحتها أخيرا
وعلى طول فصختلي وقالت أنا ملكك أنت نيكني يلا
عمي لقاني مع حبيبي
أنا
نهى عمري 22 من مكه نسكن في عماره مكونه من اربع أدوار الدور الأول لنا
والثاني لعمي الكبير والثالث لعمي اللي أكبر من أبوي والرابع لعماتي وعمي
وأصغر واحد من أعمامي أسمه نايف عمره 28 كان خربان وحق شراب وحشيش وما حدث
أني كنت متمشكله مع حبيبي وبعد ما تصالحنا كنت أبي أشوفه بأي طريقه وكان
صعب أخرج معه فقررنا يجيني الحوش أشوفه وأحضنه شوي ويمشي ولما وصل ودخلته
الحوش أخذته فمكان بعيد فآخر الحوش وصرت أحضنه وهو يشفشفني ويلعب فنهودي
وتطور الامر أن قال أبي أنيكك وكنت متعوده أتناك من طيزي لأني مفتوحه من
قبل سنتين من واحد مطنوخ كان ياخذني لشقته دايم, وافقت ونزلت بنطلوني
وعطيته ظهري وأنحنيت ع الأرض وطلع زبه ولصق فيني ودخله بخرقي وصار ينيك وما
حسينا إلا وعمي جاي علينا أنا وقفت على طول وحبيبي يدخل زبه ويبي يشرد بس
مافي مكان وعلى طول مسكه عمي وصار يضربه ويضربه ويضربه ويضربه وحبيبي
مستسلم لين شاف جواله غالي أخذه وقله هات محفضتك أخذ الفلوس اللي فيها وقله
أنقلع لا عاد اشوف وجهك طبعا تصرف كذا فالنهايه لأنه لقى شي يجيبله شراب
وحشيش بيبيع الجوال ويشتريها وبعد ما طرده كنت أنا من الصدمه واقفه وطيزي
باقي باينه وما قدرت اسوي شي رجلي ويديني تسمرت جاني عمي وأخذ جوالي وضربني
كف بكاني وقلي وين أبوك قلتله تكفى عمي أبوي لا يدري لو عرف بيذبحني جلس
يناظر فيني ويناظر فمكوتي وقتها أستوعبت أن طيزي باينه رفعت بنطلوني وقال
لي أمشي معي طلعني معاه للدور الرابع ودخلني غرفته وقال نامي قلت عمي ليش
أنام قال تبغين أبوك يدري قلت لا تكفى قال خلاص أنا أولى من الخنيث اللي
كان يدخله فيك أنصدمت منه بس وش أسوي ما ناقشت ونمت على بطني فصخ ثوبه
وملابسه كلها وشكله كان محشش يعني كان جريئ مرا جاب زبه وحطه عند فمي وقلي
مصي وصرت أمص بخجل لين شفته مستمتع وما كان متشدد يعني ما بيقولي أنتي قحبه
لأنك تمصين كذا كان أهم شي عنده متعته وصرت أمصله وأنا مستمتعه لين قلي
فصخي وبعد ما فصختله نمت على بطني وركب فوقي وصار يحطه فطيزي ويدخخله بقوه
كان زبه كبير أكبر من زب حبيبي ما قدرت أستحمله بس تحملت شوي لين تعود خرقي
عليه وكنت أتأوه وكان هو يستمتع بألمي ووجعي متأكده كان يفكر ويقول تحطين
روسنا فالأرض أنا أوريك يالقحبه كنت أحسه ينتقم مني ويتعمد يوجعني ويألمني
وفتره بسيطه وصرت أستفزه وأحسسه انه عادي أنت مو قاعد توجعني وكان يدخله
كله فيني وياه على الشعور كان ممتع وهو يحاول يشقني وأنا مستمتعه بنيك فحل
ينيك بعنف زي عنف الأفلام وصرت أدف طيزي عليه لين نزل فيها وقمت لبست ونزلت
لغرفتي ومع الأيام صرت أحشش واشرب معاه لدرجه صرت وحده من الشله وصرت
أخليه يعرض جسمي على البياعين ينيكوني عشاني يعطونا حشيش وشراب .
خالي فتحني
أنا
مها عمري 18 سنه قصتي بدأت قبل سنه كنا أنا وأهلي وخالي وزوجته فالديره
وديرتنا تقع خلف الطائف عندنا بيت كبير فيها ودايم نجتمع فيه وكان خالي يحب
يروح هناك دايم وبشكل أسبوعي ومعاه مفتاح البيت ومرا كانت أمي عندها زواج
وأخواني ما يحبون يروحون الديره كالعاده يقضون أجازه الخميس والجمعه مع
أصحابهم فجده أخذني خالي معه للديره أنا وزوجته طبعا خالي ذا كلنا نخاف منه
لأن له قصص تحرش فينا أنا وبنات خالاتي اللي يمسك نهودها واللي يحسس على
طيزها واللي يتكلم معها بألفاظ بذيئة ولو بنشتكي لأمهاتنا ما حيصدقونا فكنا
نتقبل تحرشاته بصمت ولما صرنا فالديره ودخلنا البيت قضينا اليوم طبيعي لين
آخر الليل راحت زوجته بيت أهلها اللي قريب من بيتنا وبقيت أنا وخالي وكنت
حاسه أنه حيسوي شي أعرفه ما يصدق يلقى فرصه ويختلي فوحده منا كنت خايفه
ورحت للغرفه وسويت نفسي نايمه لأنه جريئ وما أحب أتواجه معه بعد نص ساعه
سمعت باب الغرفه أنفتح وكان ينادي مها مها وأنا ما أرد عليه كنت متوقعه أنه
اذا لقاني نايمه بيتركني وبتعدي على خير لكن صار العكس دخل الغرفه وقرب
مني وصار يناديني بشويش وما رديت فكان يتوقعني نمت وقرب لين فراشي ورفع عني
اللحاف وأنا كنت لابسه بجامه فاضيه بس مكوتي كبيره ولأني ما كنت أبي
أواجهه كنت نايمه على بطني ووجهي للجههه الثانيه من الباب وصار قلبي يدق
بسرعه وماني عارفه وش أسوي ماني قادره أسوي نفسي صحيت وأواجهه خفت يواجهني
ويغتصبني على المكشوف فقررت أسكت وأشوف لوين بيوصل يمكن يخاف أني أصحى
ويبعد لكن كل شي صار عكس توقعاتي ناداني لآخر مرا بعد ما شال اللحاف وما
رديت تطمن أني نايمه جلسي جنبي وحط يده على مكوتي ويلمسها ولأنها كانت
مغريه حط يدينه الثنتينه ويمسكها ويلعب فيها أنا بغيت أموت من الخوف فقلت
بسوي يعنني احس وبخوفه فتحركت بجسمي كأني حسيت تركني لكن ما قام وأول ما
توقف جسمي عن الحركه رجع على طول يمسك مكوتي لكن هالمره حسيته ناويني
وبينيكني بالطول أو العرض يا برضاي أو غصب فصخ سرواله وطلع زبه ونام على
جنب وراي وصار يحك زبه ففخوذي من الجنب وكل شوي يقرب أكثر وأنا تفكيري تشتت
قلت بحسسه اني صاحيه يعني وخر عني وصرت أوخر عنه وعرف أني صاحيه وحاسه لكن
مو راظي يحترمني ويخاف ويتركني صار كل ما ابعد يقرب أكثر ويتجرأ أكثر
وأكثر لين صق فيني وصار يضغط زبه على طرف مكوتي ووخرت ومسك فخذي منعني أني
أوخر ولصق فيني بديت أحس أن اللعب صار على المكشوف ومهما اسوي ما راح يفيد
شي وقطع تفكيري بحركه جدا جريئه حسيت بجسمه كله فوقي فشخ رجلينه على مكوتي
وجلسه بركبه على الأرض وزبه صار على مكوتي ونام فوقي وصدره صار على ظهري
وصار يحك زبه وجسمي يهتز وتطلع مني آهات مقدر أمسكها كانت اهات تنفسي لأنه
ضاغط بجسمه على ظهري وصدر ينظغط فالأرض وقتها أستسلمت لأني ما كنت أقدر
أواجهه صرت ساكته وما عاد أقاوم لأني خجوله وكنت أخاف يكلمني وأنا مابي كذا
فصار يهز جسمي بزبه وأنا أتأوه آه آه آه مع كل هزه تطلع مني آه آه آه
وخالي استمتع وصار يحك بقوه لين نزل على بجامتي وقام لبس ملابسه وخرج ولما
تأكدت أنه خرج حطيت يدي على مكوتي لقيتها غرقانه تقرفت وعلى طول قمت وغيرت
ملابسي ونوعا ما تطمنت أنه ما صار شي كبير ورجعت نمت بنفس الوضعيه وصرت
افكر باللي صار وأحساسي بزبه اللي كان كبير ومرا مقوم أعجبني بس أسلوب خالي
يخوف وبنص تفكيري بعد ساعه سمعت الباب أنفتح وبغيت أشهق لا يكون خالي
وجاء لين عندي ورفع اللحاف ولقاني لابسه بنطلون ثاني تأكد أني كنت صاحيه
وبدون أي مقدمات سمعته يفصخ سرواله وهالمره حط يده على بنطلوني ونزله وأنا
ساكته استسلمت وعشان ما اكون مبالغه فخوفي عليكم كنت أبي أحس هالمره بزبه
على مكوتي وبعد ما نزل بنطلوني لين فخوذي فشخ فوقي وحط زبه على طيزي وصار
يحكه فيها وكنت أحس بزبه الحار على جلدي وبديت أستمتع لأنه ما يعورني بس
يحكه فيني وعجبني الوضع وتطمنت أكثر أنه ما راح يسوي أكثر من كذا فصار يحك
بقوه ويحط فمه عند أذني ويتأوه آه آه آه مع كل حكه وكانت آهآته تمحني
وحسيته مستمع وأنا مستمتعه باللي يصير فصرت أعدل جسمي له لين الغبي جلس
ودخل لسانه بخرقي وصرت أنا أتأوه بصوت مكتوم ومفضوح بنفس الوقت وتطلع مني
الآهآت لا شعوريآ آههه آهه وخالي مستمر يلحس لين رجع فشخ فوقي وحط زبه
فخرقي وصار يضغط وجعني لكن تحملت وبقيت ساكته وصار يدخل أقوى وما قدرت أمسك
نفسي وصحت آآآهههه وخالي مستمر يظغط وأنا أصيح لين تجرأت وصرت أقول خالي
يعور وهو ما يرد علي ويضغظ بقوه وأنا أصيح وجعني لين بكيت ودفيت خالي وقلبت
على ظهري وقلتله خالي يعور ورا قال يعورك ورا قلت مررا نام على صدري وحط
زبه على كسي وصارد يدخل وانا أصيح خالي لا هنا لااا وخالي ما يرد وزي
المجنون يفترسني وأنا اصيح آآآه آهههه وخالي يدخل لين حسيت كسي ينشق وزبه
داخل فيني وخالي مستمر ينيك فيني وأنا أبكي حقدت عليه لأنه فتحني وصرت
أضربه وأنا أبكي وهو زي الحيوان ينيك وينيك لين طلع زبه ونزل على بطني وقام
أخذ سرواله فيده وخرج وبقيت ابكي لين قمت الحمام وغسلت وكان كسي غرقان
وعليه دم خفيف وبعد ما رجعت ما قدرت أنام وبقيت جالسه أبكي وخايفه ومسكت
جوالي بتصل على أمي ودخل خالي وصار يهديني ويطني ويعتذرلي ويقول أنسي اللي
صار محد بيدري وانا بسويلك عمليه لا تخافين الحين أنتي أستمتعي معي وبعدين
بسويلك العمليه والعمليه سووها بنات كثير ونجحت وصار يطمني لكن كنت كارهته
لأنه حيوان ما يحترم المشاعر ولما هديت شوي طلع زبه وبكل وقاحه يقولي مصي
رفضت لكن الرفض عنده مثل القبول ما هجد عني ويمسك يدي يحطها على زبه ويقولي
أستمتعي خلاص صار اللي صار الحين أستمتعي معي وصرت أمسك زبه وبديت أمصه بس
عشان أفتك منه ويروح عني مصيتله لين نزل وقام عني ونام ونمت أنا واليوم
الثاني اتصلت عليه زوجته قالتله تعال خذني قلها خليك عند أهلك اليوم أنا
برجع مها لجده وبجيك بكره وراح وقف سيارته بعيد عن البيت ورجع وناكني لين
قطعني نيك وتجاوبت معه وصرت أستمتع وبقينا على هالحال لين تعرفت على ولد
وسيم وخليته ينيكني وكان غبي شوي ما يفهم كثير بهالأشياء وبعد ما ناكني
فكسي ورجعني البيت كلمته وقلتله أنت فتحتني وصار يوعدني بتزوجك وعلمت خالي
باللي صار وراح مسكه خالي وضربه وقله تتزوجها غصبن عنك وهذا أنا زواجي
السنه الجايه وخالي لين الحين ينيكني وبينيكني بعد الزواج ولين أموت وهو
ينيكني
بنت عمي البويه
أنا
ساره عمري 18 ممحونه والسبب أفلام السكس اللي أشوفها جسمي نحيف ومكوتي
بارزه ونهودي واقفه على طول بشرتي بيضاء جدا ونعومه ع الآخر وبنت عمي عهود
عمرها 23 كنا ساكنين فالشرقيه ولظروف عمل أبوي نقلنا الرياض عند عمي
وأستاجرنا فعمارة عمي وصرت كل يوم أنا وعهود مع بعض وكانت البدايات بيننا
رسمية وكل وحده حافضه أسراراها ومع الأيام صرنا نعرف بعض أكثر ونعرف أسرار
بعض وكنت دايم أشوف عهود تكلم صاحباتها دايم دايم أستغربت وسألتها أشوفك
دايم تكلمين بنات ما عندك حبيب قالت لا ما أحب الأولاد قلت غريبه قالت أنا
جوي بنات قلت اها سألتني وأنتي قلت مالي جو معين ما جربت لا أولاد ولا بنات
قالت مو معقوله قلت وش اللي مو معقول قالت أنتي تجننين ونعومه وجسمك مغري
مو معقول ما يجونك معجبات فالمدرسه قلت يجون بس ما أعطيهم وجه قالت متأكده
ما تعطينهم وجه قلت اي قالت بصدقك تنرفزت منها لأنها ما صدقتني وشمقت قالت
ومغروره بعد أبتسمت أحرجتني ومن هذا اليوم صارت تعاملني بأسلوب ثاني
وتكلمني بطريقه مسترجله وصارت تخاف علي وتعرف عني كل شي وحتى صاحباتي كلهم
كلمتهم جوال وتعرف مع مين أمشي ومين أحب ومين أكره وصارت لي مثل الأخت
الكبيره وبديت أتعلق فيها بجنون أستمر الوضع هذا سنه والسالفه سالفه أخوه
وخوف على بعض وبعدين صارت تحكيني عن حبيباتها اللي فالجامعه وبديت أغار
منهم مدري ليه جاني الشعور هذا بس كنت أحسهم يتلكعون عليها وما أحب النوع
ذا وكل ما تكلمهم أتأفف منها وصرت مناشبتها فحياتها لين خليتها تترك كثير
منهم لدرجه كنت أغيب أوقات عن مدرسته واروح معها الجامعه وصرت اشوف وش تسوي
مع قحباتها وتشفشفهم قدامي وتمصمصهم ويمصمصونها وانا أنسانه غيوره اي
أنسان أحبه واخاف عليه أغار بطريقه غبيه لدرجه أسلمله بكل شي بس يريح قلبي
من اللي غيرانه منهم ويتركهم وصار شغلي الشاغل عهود وتفكيري عهود وولعي كله
عهود وبعد ما حست فيني عهود صارت تثقل علي وتتعبني وتزيد غيرتي أكثر لين
واجهتها وقلتلها أنتي حيوانه وما تقدرين مشاعري واللي أحس فيه قالت ليه
تقولين كذا قلتلها تعرفيني ما احب هالأشكال وما أواطنهم وأنتي مستمره معهم
وتقهريني قالت أنا أحب خوفك علي بس البنات يريحوني قلت كيف يريحونك قالت
أحنا بنات ومحنتنا لازم نلقى أحد يطفيها لنا وأنا ما أحب الأولاد وما عندي
غير البنات قلتلها وأنا وين رحت عنك قالت أنتي وهي مصدومه قلت أي أنا وش
ناقصني بدال ما توسخين نفسك مع الوسخات شوفيني قدامك أنضف منهم مية مرا
قالت لا أنتي بنت عمي وما بيننا كذا قلت لا تلفين الموضوع كذا قولي ما
تبغيني وقولي أني صرت أطفشك بس أنا أوعدك ما عاد أتدخل فيك وبكيفك وعساك
فحريقه وعطيتها ظهري ونزلت لبيتنا وصارت تتصل علي وأنا ما أرد وقفلت جوالي
وتركتها يومين والثالث جتني أمي تقول عهود تبي تكلمك قلتلها قوليلها نايمه
قالتلها نايمه وشوي إلا وعهود داخله عندي الغرفه وقالت لأمي خلاص يا عمه
أنا بجلس معها وأمي تنتظرك فوق تقول تبيك وسكرت الباب وقفلته وفصخت عبايتها
قدامي ورمتها بالأرض وفصخت البدي اللي لابسته والسنتيانه ورمتها بالأرض
وانا اناظر فيها وفصخت بنطلونها ورمته وبقت بكلوتها بس ونهودها كبيره
ومنتفخه وجات على سريري وقالت تبغين أريح نفسي معك أستحيت وما قدرت أرد
وخجلت وبحركه سريعه حطت شفايفها بشفايفي وصارت تمصني وتمصني وأنا مفهيه
وركبت فوقي وهي فاشخه رجلينها على كسي وتشفشفني وانا خقيت ع الأخر من
الشفشفه وتجاوبت على طول معها وصرت ألحس لسانها وأسحب لفمي وحطت يدينها على
صدري وتضمه على بعض وتفركه لين أنعميت وأستسلمت وتركت نفسي لها وغفيت
بغيبوبه من الدوخه والشهوه وما حسيت بنفسي الأ وأنا عريانه وعهود بين
رجليني تلحس فكسي وهي تناظرني وأنا دايخه ولفت جسمها وجابت كسها على فمي
كان نظييييف وناعم وحطته على وجهي وصارت تحك كسها فيني وتقول ألحسي متعيني
يلا ريحيني وأنا صرت ألحسلها وهي تلحس وبقينا نتلاحس ربع ساعه لين صارت
تصيح بقوه وتقول آه أقوى آقووى ساره وأنا ألحسها بقوه وهي تاكل كسي أكل
وكلنا نصيح ونتأووه آه آههه لين صحنا مع بعض كلنا آآآآآآآآهههههههههههههههه
ونزلنا مع بعض ونزلت من فوقي ونامت جنبي وقربت تشفشفني وتشفشفني بهدوء لين
أنمحنا مرا ثاني وقامت عهود وفشختني وفشخت رجلينها وحطت كسها فكسي وصارت
تحك وتقولي حكي يلااا بقووه وأنا أحك بشويش وعصبت علي ولفت جسمي على جنب
وقامت جلست على ركبها وهي رافع رجلي اليمين فوق وكسها على كسي وصارت
تنيكككني بقووه وانا أصيح وتقولي كذا كذا تنيكين كذا بقوه وهي تحك وتصيح
وأنا أصيح وناكتني لين نزلنا مرا ثانيه وصرنا على الحال هذا دايم أخليها
تنيكني لين أنفتنت فيني وبجسمي وتركت كل البنات وصارت تتمتع فيني أنا بس
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)