قصة انا وجارتي الأرملة ام طارق قصص سكس عربي

كانت تسكن بالشقه المواجهه لشقتنا أرمله فاتنه وعيت على أننا نناديها بأم طارق ...
كانت فى سن ألاربعين أو تزيد بسنوات قليله بيضاء ممتلئه أمتلاء بسمنه جميله وخصوصا فى منطقه الصدر والافخاد والمؤخره دائما ترتدى السواد رغم أننى لم أرى لها زوجا ربما تكون قد فقدته وترتدى عليه السواد وأيضا لم يرى أحد منا طارق الذى تسمى بأسمه .
مع ضروره المشاهده اليوميه منى لأم طارق سواء على السلم أو من شبابيك الحمام والمطبخ لقربها من بعضها لضيق منور العماره وقد كنت من قبلها بدأت أحس بأم طارق ورغبتها فى أن تتمسح بى أو تتعمد بأن تدخل المطبخ أو الحمام عندما تشعر بوجودى فيهم مش عارف أزاى وتتعمد برضه أنها تتعرى وتتمايل لتكشف بزازها الكبيره البيضاء المشدوده أو أفخادها الممتلئه الناعمه المثيره

بصراحه وقعت فى شباكها وبدأنا نتحدث فترات طويله من خلال الشبابيك مره أمدح جمالها وهى مره تتنهد وهى تمتدح شبابى وفتوتى وعضلاتى حتى لقيتنى بكل طيش وهياج أقول لها فى مره عاوز أقول لك كلمتين أفتحى لى الباب .
ردت وهى تترقص بميوعه أنثى راغبه عاوز تقول أيه ما تقول من هنا لازم تقول لى عندى فى الشقه كانت تشعر بما أنا فيه من غليان وهياج ولكنها تتمنع وأظنها كانت تغلى أكثر منى
ألححت عليها وأنا أنصرف ناحيه باب شقتها وطرقت عليه طرقات خفيفه فتحت الباب بسرعه وهى تتلفت لترى هل أحد يرانا أدخلتنى بسرعه وأغلقت الباب
وقفت أمامى تدفعنى للحائط و بكل جرأه تتمسح بصدرها البالونى الشاهق فى صدرى وهى تقول عاوز تقول أيه ؟
مددت أيدى أبعد الروب عن أكتافها رفعت أم طارق يدها لتزيح الروب عنها ليسقط على الارض وبقيت أمامى نصف عاريه سوتيان أسود xxL ورغم كده لا يحمل ألا تقريبا نصف بزازها الكبيره الرجراجه مرفوعه تهتز خارج سيطره السوتيان
وكيلوت لم أتبينه لصغره يمكن أو لسمنه بطنها الجميله التى تخفيه مسحت أم طارق بكل جرأه المرأه المجربه الهايجه فوق زبى بظهر يدها كان زبى فى أشد حالات المعاناه والانتصاب والرغبه والشهوه والغليان والثوره والشوق والحرمان و..و...و...

شهقت أم طارق وأرتعشت أنا من الغليان مدت يدها تخلع عنى التى شيرت وهى تمسح صدرى العريان براحه يدها .. ونزلت بسرعه على ركبتيها تشد الشورت تخلعه عنى ليندفع زبى يهتز كبندول الساعه ضمت كف يدها على زبى تخنقه وهى تنظر لى كنت أرتعش وأرتجف وأهتز أبتسمت وهى تدس زبى فى شدقها .
شهقت أنا أسس أسس أسسسس لم ترحمنى وبدأت تمص زبى بعنف وقوه أستندت بظهرى على الجدار وأنا أتأوه مما تعمله بزبى ومنظر بزازها وهى ترتج وتهتز يزيدنى هياج وغليان لم أتمالك نفسى وبدأ زبى ينتفض ويدفع بقذائف اللبن الدافئ فى فمها أخرجت أم طارق زبى بسرعه وهى تسعل من قوه أندفاع اللبن فى حلقها وتمسح براحه يدها اللبن من فوق خدودها وصدرها وهى تنظر لما أنا فيه من أستمتاع وتضحك كنت كالغائب عن الوعى ولكننى سمعتها تقول بصوت ضاحك كده ياواد غرقتنى مش كنت تمسك نفسك شويه كنت حا أمتعك أكثر شدتنى من يدى وسارت بى ناحيه الحمام وهى تقول بميوعه أنا أسمى فايقه وممكن تنادينى فيفى .

مشيت وراها ولقيتها بتمسك زبى الخمدان بتمسحه وعينها بتلمع من الشهوه والرغبه ولمحت خيط بلل بيلمع نازل من كسها على فخدها عرفت أنها هايجه على الاخر .
قلعت السوتيان بسرعه وهى بتقول .. يلا بيبى ( دلع بهاء أسمى ) عاوزه أخد دش معاك عاوزاك تدلعنى وبتمسح بزازها النافره فى صدرى وهى بتترقص بميوعه تجنن نزلت الميه فوق رؤسنا وجسمنا كان الميه ساقعه شويه لكن حسيت بعدها بنشاط وحيويه
منظر بزاز فيفى الكبيره الطريه الرجراجه وهى بتتمايل يمين وشمال تهيج الحجر مديت أيدى أأقفش لها بزازها بأيدى الأثنين بدأت تتأوه من لمسات أيدى القويه لغايه لما قرصت حلماتها الكبيره الواقفه بصوابعى أرتعشت بقوه وهى بتضمنى ليها جامد وبتقول أأأه أأأأه أأأه أيدك حلوه يامضروب وبطنها المتلصقه ببطنى بتتهز بقوه ونامت على كتفى برأسها شويه وأحنا واقفين وهى لسه ضمانى فى صدرها الطرى وأنا حا أموت من المتعه عرفت بعد كده منها أنها لحظتها جابت شهوتها وكانت مش قادره تقف على رجليها لولا أنها حضنتنى وأتعلقت فى كتافى .
كل ده والميه نازله فوقنا أرتعشت من البرد قفلت الميه وأنا بأسحب بأشكير كان متعلق ورا باب الحمام ولفيت جسمنا بيه أحنا الاثنين وسحبتها من أيدها علشان نخرج من الحمام
وقفنا عند السرير قعدت فيفى وهى بتسحب البشكير من فوقنا وبتشد الكيلوت المبلول بتاعها وترميه بعيد مسكت فيفى زبى اللى بدأ يشد ويقف ويتصلب بقوه مصته مرتين بسرعه وهى بتقول لى وبتشاور على زبى المدود بين فخادى وصدرها بترتفع وينخفض من الهيجان وسرعه أنفاسها مسموعه تحب تدخل ده فيه كان سؤال غريب مش محتاج أجابه أبتسمت ولم أرد مالت لتنام على وشها وهى بتفتح فلقات طيزها الكبيره المليانه دفست صباعها فى فتحه طيزها البنيه المنتفخه وقالت عاوزاه هنا ومن غير ما تنتظر ردى أكملت كلامها أفتح الدرج اللى جنبك وهات الزجاجه اللى جواه أتناولت فيفى من أيدى الزجاجه وأعتدلت بجسمها تقعد وهى بتدفق منها ملئ كفها وأحاطت بأصابعها زبى تدلكه بالزيت وتفركه بالراااااحه وعينها متعلقه بعينى شهوانيه بتلمع رغبه وهياج ناولتنى الزجاجه ومالت لتنام على وشها من جديد وهى تقول أدفس بوزها فى خرمى وصب شويه زيت عملت ما طلبت وأيدى مرتعشه أدارت فيفى أيدها ورا ظهرها فوق طيازها العاليه ودست أصبعها كله تلفه فى خرمها الواسع اللذيذ ..
ثوانى وأخرجت أصبعها من جوفها وهى تمد أيدها تبحث عن زبى قربت من أيديها بزبى ناولتها أياه قربت بيه من بوابه طيزها ومسحت رأسه الزيتيه ودسته ببطئ فى خرمها الحارق كنت مستسلما لما تفعل شعرت بزبى يندس غصبا عنى فى لهيب جوفها المشتعل بسرعه نزلت بصدرى على ظهرها ليندس زبى كله كله فى طيزها اللذيذه وشعرت بها تعصره بعضلات بوابه طيزها فتزيدنى هياجا على هياج وهى تتأووه أأأأوووه أأأأأووووه أأأأوووه... بتاعك جامد ... أأأأه أأأه جامد قووووى ...حلو... يجنن أأأه أأأه
وبدون أن أشعر وجدتنى أسحب زبى كله شهقت وأرتعشت وهى بتقول لا يابيبى أرجوك دخله دخل زبك حرام عليك لقيت نفسى بسرعه أدسه فى طيز فيفى المستلقيه من تانى وهى لسه بتتأووه وتترجى وتستعطف و بترفع قدميها تثنيها على فخادها من المتعه والهياج وبكل شهوه وشبق ولذه بدأت أعزف لحن النيك دخولا وخروجا بزب حديد فى طيز ملبن وأنا أرتعش من المتعه واللذه ..

كانت فيفى بتتمايل مستمتعه بملمس زبى الجامد وهوه بيمسح بوابه طيزها الملهلبه داخل خارج وكمان من لمسه رأس زبى لعمق جوفها كانت بتهمهم بكلام وتأوهات فهمت منه المعنى اللى قلته لكم ده من نوعيه أأأه يابيبى أاااه يجنن زبك .. أأأه بيحرق .. بيولعنى ... أأأأه أمسح فلسى .. أدعك جامد ... أووووه أأأأه أخبط بيه جووووه أأأأأه أأأأأه ... دخله كله ياحبيبى ... أأأه بيحرق .... أأأأه حلو ... حلو...
كان كلامها بيجننى وكمان طريقه نطقها للكلام بتهيجنى أكثر وأكثر وتأوهاتها المولعه بتزيد زبى صلابه وأنتصاب حسيت أنى متماسك المره دى مش زى المره اللى فاتت لما كانت فيفى بتمص لى لما دفقت لبنى بسرعه الحقيقه أنها قالت لى فى وقت بعد كده أن الزيت بتاع الدهان كان فيه نسبه من المخدر اللى ساعدتنى أنى أكون بطئ فى الوصول للنشوه وأجيب شهوتى وأنا كنت مستغرب من أنى بأدفس زبى بكل قوتى فى طيزها السخنه وكمان فيفى بعضلات بوابه طيزها كانت تعصر زبى بطريقه تجنن مش عارف أوصفها لكم أزاى و أتمنى أنكم تلقوا واحده تعمل فيكم كده ساعتها حا تعرفوا أحساسى ومتعتى كانت أزاى كل ده وزبى فيه خليه نمل بتجرى لكن من غير ما أحس أنى وصلت لانى أجيب لبنى بسرعه وبشكل مفاجئ زى المره اللى فاتت لما كانت فيفى بتمص لى
سمعت فيفى بتقول بيبى .. بيبى ... أستنى شويه .. أأأأه أأأأأه أأأأأه أوعى تتحرك ... اثبت بزبك جوايا ... أوعى تتحرك ... أرجوك .. خلي زبك كله جووووه أأأأس اااسس أأأس.. وكانت بترفع جسمها على ذراعتها بتزنق طيزها فى بطنى زى ما تكون عاوزه تحس بزبى كله جواها ويمكن عاوزه تدخل الكيس والبيضان كمان
كانت بتتهز بقوه وتترعش بعنف وبتقول باأجيب يابيبى باأجيبهم ... أأأأه ..أأأه أأأأأأأأه ..
حسيت بميه شهوتها بتدفق بقوه من كسها غرقت فخادى من عنفها وقوتها كانت شهوتها قويه وكثيره وأستمرت تتمايل وتترعش فتره مش قصيره وأنا ثابت بجسمى حاشر زبى كله فى جوفها زى طلبها وكمان بأمسكها من أجنابها وهى بتتهز وتهزنى معاها زى ما أكون ماسك حفار أسفلت بعد دقيقه أو أقل شويه هديت زحفت بأيدها أنسلت زبى من جوفها مالت تنام على ظهرها بتتمايع وهى بتفتح فخادها وبتبص على زبى المنفوخ من قوه الانتصاب وقالت يلا يابيبى كمل طيزى مولعه نار أنا نفسى أخدك فى حضنى أبوسك وأحضنك وزبك فى طيزى يلااااااا كان جسمها الملبن المليان بفتنه وأنوثه وبياض لحمها الرجراج وهى مستلقيه أمامى شئ لا يتحمله أنسان بشبابى وقوتى وشهوتى الشديده ورغبتى الجنسيه وللحقيقه دى كانت ألمره الاولى لى مع أمراه مجربه خبيره مولعه نـار
حسست بأيدى المرتعشه على بطنها المكوره الممتلئه بأنوثه وجمال فتان أرتعشت فيفى من لمسه أيدى وهى تفتح فخادها وترفع جزعها بأيديها لمحت شق كسها المبلول يلمع نااااعم بشكل يطير العقل أنحنيت من غير شعور منى وبوستها فى كسها بشفايفى السخنه الملهلبه شهقت .. أأأأه أأأأأه وسكتت
كنت عاوز أطلب منها أنى أنيكها فى كسها وأعرفها أنى مشتاق أدس زبى فيه رغم أنى كنت مستمتع جدا بطيزها اللذيذه ولكننى خفت بصراحه من أنها تحرمنى من المتعه اللى أنا فيها فهى كانت مشتاقه لنيك الطيز ومستمتعه به جدا أستندت على ذراعى اليمين وأنا أمسك بأيدى الشمال بزبى أقربه من خرم طيز فيفى وأمسح رأسه بنعومه صرخت فيفى بميوعه أنت لسه حا تمسح يلا دخله يابيبى ضغطت برأس زبى على خاتمها المنفوخ أنغرس زبى لأخره بنعومه فى جوفها بليونه غريبه قمطت عليه بخاتمها تعصره وهى بتشهق أأأأأه أأأأأأأه أأأأأأأح ...

كانت فيفى بتجيب شهوتها المره ورا المره تترعش وتتأوووه وتشد جسمها زى المصروعه من المتعه والهياج لماااا حسيت أنها همدت وتعبت وأرتوت كنت مش حاسس بنفسى من اللذه ومتعتى الشديده من جوفها الدافئ وعصرها لزبى وأنا بأنيكها بقوه وزبى داخل خارج حسيت برأس زبى بتنمل وبديت أحس أنى خلاااااص حا أجيب أترعشت فهمت فيفى أنى حا أجيب قالت بصوت تعبان أو مرهق خرج زبك بسرعه وهات لبنك على بزازى أو فى بقى لوحبيت سحبت زبى من جوفها أستدارت بسرعه وهى بتمسك زبى تحوطه بصوابعها تخنقه وتعصر فيه وتدلكه جننتنى عمايلها وبديت أترعش أكثر من المتعه والهياج قربت فيفى زبى من بزازها الملبن الكبيره ومسحت رأسه المنفوخه فى حلماتها الواقفه وهالتها البنيه الواسعه
دفق زبى بقوه كتل لبن غليظه زى مدفع سريع الطلقات نزلت فوق بزازها بغزاره وشويه أندفعوا فوق رقبتها المرمريه أقتربت هى بشفايفها من زبى تبوسه وبلسانها تلحس راسه وأنا مش قادر أستحمل ملمس لسانها ولا شفايفها وبأنتفض لى لمساتها زى ما تكون بتلسعنى بسلك مكهرب مسحت فيفى بلسانها كل نقطه من لبنى وهى بتبلعها بمتعه غريبه ومالت تنام على جنبها بعد كده وهى بتقول بصوت ضعيف هديتنى أأأه منك لقيت نفسى باأنام وراها وبا ألصق صدرى فى ظهرها الناعم البض العريان
بدأت تزووم مش عارف من لذتها من النيكه ولا من ملمس صدرى لظهرها العريان
بعد تقريبا ربع ساعه قمت وأنا باأحاول ألبس هدومى وأنا باأتمايل وأترنح زى السكران .
نظرت لى فيفى وأبتسمت وفتحت الباب وخرجت ..

مر نهار اليوم التالى من غير ما أسمع أو المح فيفى فى الشقه رغم أنى دخلت المطبخ والحمام عشرات المرات أعمل جلبه وأصوات عاليه لعلها تكون مش سمعانى وتبص عليا من الشباك زى عادتها مافيش فايده لكن بعد الغروب بشويه لقيت خيال نور مطبخها عرفت أنها وصلت وقفت ناحيه الشباك كانت فيفى منتظرانى مستنده على حافه الشباك عاقده أيديها تحت صدرها لترفع بزازها الكبيره خارج قميص النوم بفتحته الواسعه عارفه أنى متلهف عليها قلت وأنا أبتلع ريقى من الهياج ومن منظر بزازها المثيره كنت فين طول النهار قالت كنت فى مشوار مش حا ينفع أقول لك عليه من هنا وكملت كلامها لو مش مشغول تعالى أنا منتظراك وأستدارت مبتعده تمشى فى دلال لترينى بقيه جسمها البض وهى تضم ثوبها على مؤخرتها الكبيره وتنظر لى من خلف كتفها وقالت أوعى تتأخر فتحت فيفى لى الباب وهى تنظر قد يكون على السلم من أحد يرانا شدتنى وهى تقفل الباب بسرعه وقفت مستنده بظهرهاعلى باب الشقه من الداخل وهى تنظر لى فهمت ما تريد أقتربت منها أحاول ضمها وتقفيش بزازها الجباره أبتعدت بدلال أنثوى وهى تقول ... لا .. أبعد ياشقى ولكنها أستسلمت عندما ضممتها لصدرى ولصقت شفتاها بشفتاى ويدى تعصر فى كل مكان بزازها النافره وذراعاها البضه وظهرها الممتلئ الجميل وهى تتمايل مستمتعه تذوب فى يدى كما تذوب كره ألايس كريم من شده الحر دفعت فيفى بركبتها وفخدها تمسح بين فخداى تستكشف ما وصل اليه حال أنتصاب زبى زامت .. أأأأه وشفتاها تعصر شفتاى كان زبى فى أقصى حالات ألانتصاب والصلابه تخلصت بشفتاها من بين شفتاى وهى تميل على أذنى وتقول بصوت مرتعش عارف ألنهارده أنا كنت فين؟ لم تنتظر ردا منى ولكنها أكملت كنت عند الدكتور ... عارف ليه ؟ ولم تنتظر الرد كنت عارفه أنك عاوز تنكنى فى كسى بس كنت خايفه من الحمل دلوقتى ما فيش خوف خلاص .
قلعت فيفى الروب وهى بتشاور لى على التى شيرت والبنطلون بتوعى وبتقول يلا أأقلع بسرعه أنا هايجه قوى قلعت ووقفت لها عريان خالص زبى واقف حا ينفجر أستدارت فيفى وهى بتعطينى ظهرها وبتقول بميوعه ممكن تفك مشبك السوتيان وأيدها بتقرب من زبى تعصر فيه وتدلكه أيدى كانت مرتعشه وأنا باأفك لها السوتيان كانت فيفى بتضحك من رعشه أيدى وبتترعش من أنفاسى السخنه اللى بتلسع رقبتها وكتافها خلعت لها السوتيان وبكفوفى الاثنين كنت باأحاول أرفع بزازها السوبر كانت بزازها كبيره بشكل كفوفى مش مستوعبه كبرها وثقلها بديت أفرك وأعصر بزازها أنحنت فيفى نص أنحنائه وهى بتسحب الكيلوت بتاعها تقلعه وبتقرب بطيزها العريانه تمسحها فى زبى الوتدى. دفعت صباعى أمسح الممر بين طيازها كان كسها بينقط نقط وخيوط لزجه حسيت أن نفسى ألحس اللى بينزل من كسها وحسيت أن أكيد لذيذ وشوشتها فى ودنها فيفى عاوز ألحس اللى نازل من كسك أستدارت برأسها وهى تنظر لى كأنها تكتشف جديه كلامى عرفت أنى هايج بجنون وباأتكلم بجد أستندت على برجير كبير من الانتريه اللى فى الصاله وقعدت على المسند العالى وهى بتفتح فخادها وبتمسح على كسها بصوابعها الاربعه وعينها فيها حول جميل من نشوتها وأستسلامها كانت نظرتها المحوله تجنن كلها رغبه وهياج زادتنى هياج على هياجى نزلت بأنحناءه أأقرب من بطن فيفى السمين المكور وبديت أبوسها حوالين سرتها أرتعشت فيفى أكثر من الاول وكسها بيدفق لزوجه وخيوط بتسيل بغزاره مسحت بصوابعى اللى نازل من كسها ورفعت صباعى الحس كنت عاوز أعرف طعمه أيه اللى نازل منها كان مش لذيذ مملح شويه بس دافى ومقبولحسيت ساعتها أنى لو لحسته من كسها حا أجننها وأمتعها وأنا فى الحقيقه كان نفسى أطير عقلها زى ما جننتنى قربت لسانى وبديت أمسح على بظرها بطرف لسانى بحركات سريعه مالت بقوه لتسقط فى البرجير بين المسندين وجسمها كله بيترعش وبترفع بطنها لفوق بتقرب لى كسها فهمت أنها عايزانى ألحس كمان أو الحس بقوه اكثربعد دقايق انقلب اللحس مص وبعدها المص عض وفيفى بتتشنج وتتمايل وتتأووه أأأه يابيبى .. أأأه يابيبى .. تجنن أأأأأأأح أأأأأأأأح حا أموت فى أيدك ... أأأأأه أأأأأه.. وكسها بيقذف شهوتها بقوه مياه بتخرج من بوز خرطوم غرقتنى من شعر راسى لشعر صدرى لبطنى بمياه دافيه لزجه رائحتها نفاذه بقيت فى ذاكرتى بقيه حياتى خمدت فيفى وصدرها يعلو ويهبط لتعلمنى أنها على قيد الحياه قعدت بين فخادها محترما ما هى فيه من نشوه وأنتظرت حتى تفيق رفعت رأسها وهى تنظر لى أبتسمت وهى تمد يدها لى مددت لها يدى شدتنى بضعف وقفت فتحت فخادها ولمست بها أجنابى قبل أن تعقد قدماها وراء ظهرى وتضمنى اليها قربت بزبى من شق كسها المتورم ومسحته بالراحه و ضغطت برقه و بحنيه غاص مره واحده فى كسى فيفى من غير أنذار ولا مقاومه شهقت فيفى ... أأأأووووه أأأأأوووه أأأأأأح .... ومالت تستلقى بظهرها وهى تتمايل على الناحيتين تدلك زبى فى أجناب كسها وتتأووووه .. كنت مش مستحمل دغدغه كسها لزبى بديت أسحب زبى وأرجعه فى كسها بقوه وعنف من هياجى وفيفى بتترقص وتزووم وتهمهم أأأأأغ أأأح أأأأأغ أأأووووف أأأأأس أأأأأس وترفع بطنها تلصقها فى بطنى بقوه أنحنيت أنا كمان ألصق صدرى بصدرها وأنا بأنيك فيها وزبى بيغوص فى كسها ويلغوص من كثره أفرازتها الجنسيه الدافيه أرتفعت بجسمها تتمايل كالسكرانه وقفت وهى تستدير أعطتنى ظهرها وفتحت فخادها على شكل 8 وبدأت تترعش بقوه وتلصق ظهرها بصدرى قبضت على بزازها أأقفش فيهم وأزيدها ألتصاق بصدرى وفيفى بتتهز بعنف وتصرخ أأأأأح أأأأأح أأأأأح يابيبى ... أأأأح أأأأأه مش ممكن ..مش ممكن ... أأأأأأه أأأأأأه .. أنزلق زبى مخترقا شفرات كسها المتورمه ليستقر كله فى عمق كسها المخملىشهقت فيفى .. أأأأه يابيبى ... أأأأه يابيبى ... بحبك ... أأأه أووووه .. يلا قطع كسى وناولتنى زب بلاستك كبير وهى بتقول يلا يابيبى أحشر لى ده فى طيزى رجعت ببطنى شويه وقربت الزب البلاستك من بوابه طيز فيفى ودفسته دخل كله جواها بسهوله غريبه ولولا نهايته المسطحه لأختفى وضاع منى فى جوفها الواسع العميق بديت أسحب زبى الحقيقى والصناعى فى حركه دخول وخروج فى طيز وكس فيفى وفيفى حا تموت من النشوه والمتعه وبتهمهم أأأأه أأأأه كمان يابيبى ... أه أأأأه جامد .. أأأأه أدفس جامد .... أأأأأوووو أأأأأو ... مش عارف عدد المرات اللى هى جابت فيها شهوتها هدأت حركتها ولم أعد أسمع الا أصوات تنفسها العالى وزفراتها الحارقه بدون أن أستأذنها أو أخطرها أندفعت قذفات لبنى عنيفه تلسعنى لحظه خروجها من فتحه زبى نطقت فيفى ... أأأأأح أأأأأح أأأأأح سخن ... لبنك سخن يابيبى ... أأأأأح أأأأأح .... وسكتت أرتميت فوقها وزبى يصفى مافيه فى كسها ويدى تدك الزب الصناعى فى أعماق جوفها ومن يومها وأنا وأم طارق معشوقتى فيفى لا نستطيع أن نقضى أكثر من ليله بلا نيك أكتفيت بها واكتفت بى وأنا وهى عشيقان الى اليوم

قصتي مع أمينة، أعز صديقات أمي

حدث ذلك عندما كنت في الثانوية العامة. كان يوما من أيام الربيع الدافئة وكنت أنتظر انتهاء الحصة لكي أعود إلى البيت. كانت هذه الحصة الأخيرة حصة تاريخ وقد بدت لي مدرِّسة المادة مثيرة في ذلك اليوم. أنا لا أحب حصص التاريخ وكان من الصعب علي أن أركز على الدرس الذي كانت تلقيه وهي تتمشى أمامي في الصف/الفصل. كان شعرها الأشقر الطويل رائعا وكان يتموج كلما تحرك جسمها. كانت ترتدي تنورة قصيرة جدا ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) وضيقة على امرأة في منتصف الثلاثينيات. كانت ساقاها عاريتين وناعمتين. وعندما مشت نحو السبورة وأدارت لي ظهرها ، كان بإمكاني أن أشاهد فردتي طيزها تعلوان وتهبطان. لا أدري لماذا بدأت أفكر بها في تلك اللحظة كشريكة جنسية يمكنها أن تشاطرني أحلى لحظات المضاجعة ...كنت أفكر فيها تلك اللحظة كأنثى لا كمدرسة وهذا ما حرك شهوتي الجنسية وبدأ قضيبي بالانتصاب. كنت أتمنى أن أمد يدي إلى ثدييها الكبيرين وأتحسسهما وألحسهما وأرضع حلمتهما...
وقد قادني تفكيري الجنسي بها إلى إحساس غريب ورغبة ملحة في أن أرى كيلوتها فرميت أحد أقلامي على الأرض. وكان مقعدي في الصف الأمامي ومقابل طاولتها تماما وعندما انحنيت لألتقط قلمي من الأرض، استطعت أن أسترق النظر إلى ما بين فخذيها العاريين الأملسين وأنا متلهف لاكتشاف لون كيلوتها وقماشه. ولكنها، و يا للعجب، لم تكن ترتدي كيلوتا تحت تنورتها واستطعت أن أرى كسها العاري وكان محلوقا وناعما. مما زاد في رفع توتري الجنسي إلى حده الأعلى وشعرت بأن قضيبي قد انتصب تماما استعدادا للولوج في ذلك الكس الرائع الذي لم يكن يفصلني عنه سوء سنتيمترات قليلة...ولكن يا لسوء الحظ! فما كل ما يتمنى المرء يدركه ، فقد سمعت فجأة رنين جرس المدرسة في تلك اللحظة معلنا انتهاء الحصة وانتهاء الدوام المدرسي في ذلك اليوم. كنت في السابق أترقب انتهاء الحصة، لكن رغبة جامحة تملكتني في المكوث هناك... المهم ، غادرت المدرسة أخيرا قاصدا البيت بأسرع وقت ممكن وأنا في حالة هياج جنسي شديد. وعندما وصلت إلى البيت لم يكن أحد هناك، أو على الأقل اعتقدت بأنني كنت وحيدا في البيت حينذاك. فذهبت إلى غرفتي وخلعت بنطالي الجينز وقميصي وانبطحت عاريا على بطني. وبدون أن أفكر، بدأت أحك زبي بالفراش محركا وركي نحو الأمام والخلف فارتسمت في ذهني فجأة صورة مدرسة التاريخ عارية من كل ملابسها. وسرعان ما انتصب زبي وأصبحت أشعر باللذة عند ضغطه بشدة على الفراش. فنهضت وأحضرت مجلاتي الجنسية من مخبئها السري في الخزانة. وأمسكت زبي ووضعت المجلات أمامي وبدأت ألعب بزبي وأنا أنظر إلى الصور العارية في المجلة. كنت مستغرقا في إمتاع نفسي عندما سمعت صوت انفتاح باب أحد غرف البيت. كان لا بد من مرور عدة ثواني قبل أن أستفيق أو قبل أن أتمكن من القيام بأي رد فعل. وما لبث باب غرفتي أن انفتح فجأة ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) وأطلت منه أمينة، أعز صديقات أمي. كانت تقف عند الباب تنظر إلي بدهشة. كانت أمينة أجمل صديقات أمي وكانت إمرأة تبلغ 32 عاما من العمر أحمر الشعر وكان طولها حوالي 170 سم ووزنها حوالي 60 كغ.

وبادرتني أمينة بقولها: "حسام، هل أنت هنا؟" فحاولت إخفاء زبي وقلت: "خالة أمينة، ماذا تفعلين هنا؟ لقد فكرت أنني كنت في البيت لوحدي"....فقالت: "لا لست وحيدا كما ترى، لقد كنت نائمة في غرفة الضيوف عندكم. لقد حضرت لأقيم مع أمك لمدة أسبوع وكنت أعتقد بأنك على علم بذلك. ولكن يا للمفاجأة!!! أنا أعرف طبعا أنك لم تعد ولدا صغيرا. لقد كبرت يا حسام وأصبحت شابا وهذا حسن، ولكن ما الداعي لتخبئ زبك عني؟ يللا يا حبيبي، تابع ما كنت تعمله، فأنا أريد أن أتفرج عليك. لا تخبئه يا حسام، إنه أكبر من أن يقبل الإخفاء وهو جميل جدا فلماذا تخفيه؟ هيا، دعني أراك يا حبيبي وأنت تتابع اللعب به، أسمع، أنا عندي فكرة أفضل...ما رأيك أن أساعدك قليلا؟ ". قالت أمينة ذلك ثم أقبلت نحوي إلى السرير وهي تنظر إلى زبي وقد علت وجهها ابتسامة مثيرة. كنت أشعر بالخجل. فتمنيت أن تنشق الأرض وتبتلعني. فجلست أمينة على طرف السرير ولكنني كنت لا أزال أغطي زبي بكلتا يدي. فمدت يديها وأمسكت بمعصمي قائلة:" هيا ارفع يديك عن زبك" وهي تدفع بيدي وتبعدهما عن زبي حتى رفعت يديي عن زبي تماما .

فأخذت زبي بيدها وبدأت تتحسسه برغبة واشتهاء وهي تفركه وتلعب به. ثم سألتني:" ألا تشعر بأن يدي أكثر إمتاعا لزبك من يدك؟ كان كلامها صحيحا، فيدها الأنثوية الناعمة جعلت زبي يزداد صلابة وتوترا. ثم بدأت تشم زبي وتبوسه بشوق وحنان وقالت: "أريد أن أمص زبك وبالمقابل تستطيع أن تتذوق كسي وتنيكه إذا رغبت في ذلك".كنت لم أرَ الكس حتى ذلك الوقت إلا بالصورة وها هي أنثى ناضجة تعرض علي كسها. كان الكس حتى ذلك اليوم حلما ورديا بالنسبة لي، ولكن ذلك الحلم تحول فجأة إلى واقع دافئ ولذيذ. كانت شفتا أمينة ولسانها دافئا ورطبا على زبي الذي بدأ يرقص طربا بين شفتيها. أخذت أمينة تلحس رأس زبي بلسانها الوردي اللدن وترسم دوائر حواله ثم صارت تدخل زبي في فمها شيئا فشيئا إلى أن أصبح بكامله في فمها.

كنت أتنهد وأتأوه تلذذا وانتشاء وأنا أمسك رأس أمينة كأنني أخشى أن أفقد لحظة واحدة من هذه اللحظات الفردوسية. وما لبثت أمينة أن شلحت تنورتها وأنزلت كلسونها وألقت بهما إلى الأرض. يا للروعة!!! كان منظر كسها بديعا حقا! كان نضرا وحليقا وكنت أرى بوضوح كم كان رطبا ونديا. وبعد أن تخلصت من قميصها وحمالة ثدييها، أعادت زبي إلى فمها ثانية وأحاطته بيدها وهي تلعب به وتمصه. فمددت يدي إلى ما بين فخذيها. كان كسها مبللا جدا ويشع حرارة ودفئا. وعندما سحبت يدي كانت أصابعي مبللة برحيق كسها فوضعتها في فمي وتذوقت هذا الرحيق العذب قائلا : " ما أطيب هذا الرحيق إن طعمه لأشهى من العسل المصفى، ولكنني أعتقد أنه سيكون أطيب مذاقا لو تذوقته من المنبع مباشرة". فقالت: "ساضع كسي تحت تصرف فمك الآن لأرى وأشعر مدى عطشك وجوعك للكس". فاتخذت على الفور وضعية اللحس المتبادل (69) دون أن ترفع زبي من فمها.

وما أن أصبح كسها في متناول يدي وفمي ولساني حتي غمرني شعور عارم بالفرح والبهجة فطبعت قبلة حارة مشبوبة بالعاطفة على شفتيه كسها الرائعتين. كانت أمينة متزوجة ولكن زوجها كان قد توفي منذ ثلاث سنوات دون أن تنجب منه أولادا لذلك فقد احتفظ جسمها بتناسقه ولياقته كما بقي كسها كما كان: نضرا يانعا وغضا وبقي مهبلها ضيقا وبديعا كما اكتشفت ذلك فيما بعد. فتحت شفتي كسها بأصابع يدي فبدا لي جوفه الوردي رطبا حارا شهيا يغري الناظر بالتذوق واللحس وأنطلق عبيره وأريجه فقربت أنفي من كسها وملأت رئتي بهذا الشذا العطر الفواح الرائع ثم طبعت قبلة أخرى على شفريها الداخليين ولمست بظرها بطرف لساني، فتنهدت أمينة وزبي لا يزال في فمها وتأوهت ثم أخرجت زبي من فمها لثوان لتقول لي: "آه ما أجمل هذا يا حسام!!! لا تتوقف أرجوك...أرجوك... وأسال كلامها لعابي وفتح شهيتي على التهام كسها فأصبحت ألحس كل طياته وتلافيفه وأنا حريص أن لا يفوت على حتى ميليمتر مربع من جدران كسها الداخلية والتقطت بظرها بشفتي وأصبحت أفركه بلساني ثم أمصه برفق تارة وبشدة تارة أخرى ثم امتد طرف لساني إلى مدخل مهبلها وكان رطبا لزجا فدفعته إلى داخل مهبلها فدخل لساني في مهبلها بسهولة وسلاسة ثم بدأت أنيكها بلساني وهي تفتح لي فخذيها ليصبح جوفها في متناول لساني ولكي أتمكن من الوصول بلساني إلى أعماق مهبلها. وبين الفنية والأخرى كنت التقط بظرها بشفتي وأمصه بشدة ثم أطلق سراحه لاتابع مهمتي في أعماق كسها. وكنت كلما أمص بظرها تشد الخناق على زبي المدفون في أعماق فمها وبقينا على هذه الحال حوالي ربع ساعة إلى أن شعرت فجأة أنها حصرت رأسي بين فخذيها وبدأت عضلات كسها تتقلص فعلمت أنها في طريقها إلى بلوغ ذروة النشوة الجنسية فاحتضنت فخذيها وكفلها بذراعي وبدأ زبي بالانفجار في حلقها وقد قذفت يومها في حلق أمينة أضعاف أضعاف ما كنت أسكبه وأنا أمارس العادة السرية وكانت أمينة امرأة طيبة فلم تدع قطرة من سائلي المنوي النفيس يضيع هدرا فشربت وابتلعت كل ما قذفه زبي في حلقها وكانت هذه المرة الأولى التي أسكب فيها سائلي المنوي في جوف أنثى. كنت أشعر بلذة ما بعدها لذة وسائلي المنوي ينساب من حلق أمينة إلى معدتها ليُختزن هناك ويُهضم ويُمتصه جسدها الأنثوي.

ثم أخرجت أمينة زبي من فمها وأصبحت تلحسه بنهم وشهية إلى أن نظفته من كل آثر للمنى. كنت أعلم أنني بحاجة إلى مدة حوالي ربع ساعة لاستعيد انتصاب زبي وكانت أمينة أيضا مدركة لهذه الحقيقة فنهضت وقالت: "سأذهب إلى المطبخ لأعد لنا فنجاني قهوة نشربهما في فترة الاستراحة". نظرت إلى الساعة وكانت الثالثة بعد الظهر. كانت هناك لا تزال ساعتان كاملتان لموعد قدوم أمي. كانت أمي تعمل مديرة لأحدى ثانويات البنات في المدينة. وكان دوام المدرسات ينتهى في الرابعة والنصف. إلا أنها كانت تمكث هناك لبعض الوقت بعد انصراف المدرسات لإنجاز بعض المهام الإدارية. كان كس أمينة أطيب وجبة أتناولها طوال حياتي. كان أشهى من أشهى طعام تذوقته حتى ذلك الوقت.

جلستُ على الأريكة أنتظر عودة أمينة بفارغ الصبر وأنا أشعر بارتياح كبير لم أكن أحس به بعد قذف سائلي المنوي أثناء العادة السرية. كان لدي إحساس غريب بأن هذا السائل قد خلق ليراق في جوف امرأة ولا يُهدر هنا وهناك. ومع أن سائلي المنوي قد وصل إلى معدة أمينة ذلك اليوم، إلا أنني لم أكن لأطمئن وأرتاح إلا بإيصال سائلي المنوي إلى رحم أمينة. وعندما دخلت أمينة بجسدها الأنثوي البض وشعرها الأحمر وعيونها الزرقاء الصافية كالبحر وهي تحمل بيدها صينية القهوة وتضعها على الطاولة ثم تجلس على الكرسي بعد أن ناولتني فنجاني وأخذت فنجانها، ازدادت شهيتي في نيكها وتمنيت أن أنقض عليها فورا وأحملها إلى السرير وأنيكها ولكنني تمالكت نفسي خشية أن تنفر مني وأخسرها وأخسر المتعة التي تنتظرني في الأيام المقبلة.

قالت أمينة بعد أن رشفت قهوتها: " هل تعلم يا حسام أني لم أذق الزب منذ حوالي ثلاث سنوات؟" ثم أفرجت فخذيها ومدت يدها اليمنى إلى كسها وفتحت شفتيه بأصبعيها وهي تريني جوفه الوردي قائلة: "أليس حراما، يا حسام أن يظل هذا الكس حبيس العادات والتقاليد وأن يحكم عليه بالسجن طوال هذه المدة؟" فاستغربت ذلك وقلت: "أمينة، هناك آلاف الشباب يتمنون لو يحصلون على قبلة واحدة من هذا الكس الشهي". ثم نهضت وركعت بين فخذيها وطبعت قبلة على جوف كسها الوردي قائلا: "وهأنذا أول هؤلاء الشباب". فقالت: "أعرف شعور الذكور نحوي، أحس به وأنا في كل مكان. في الشارع وفي السوق وفي المكتب حتى في المدرسة عندما كنت مدرسة للغة الفرنسية في إحدى ثانويات البنين. آه يا حسام هل تدري كم كنت أتعذب حينذاك؟ كنت لا أزال عازبة وقد إنتابني ذلك الشعور في أول مرة دخلت غرفة الصف في تلك المدرسة. كانوا شبابا مراهقين في سنك وقد شعرت من نظراتهم لي كم كانوا متعطشين إلى أنثى مثلي. كنت في ذلك الوقت لا أتجاوز الثالثة والعشرين من عمري. لقد لاحظت عدة مرات، رغم أنهم كانوا حريصين على إخفاء ذلك مني، ماذا كان يفعل جسدي الأنثوي في أعضاءهم الذكرية. في بعض الأحيان كان الإنتصاب واضحا جدا وكنت أراه وأميزه بوضوح ولكنني أغض الطرف وأتظاهر بإني لم أر شيئا. كان هناك طلاب لا يستطيعون التحمل فيستأذنون للخروج إلى دورة المياه، وأنا كنت أدرك تماما أنهم لم يذهبوا إلى هناك إلا لإفراغ شحنتهم الجنسية التي غدت لا تطاق. كان كل ذلك الجو يثير كسي فأحس برطوبة لذيذة في جوفه. وحالما كنت أصل إلى البيت كنت أهرع إلى غرفتي وأغلق الباب على نفسي وألبي نداء كسي الملتهب المتعطش والمتهيج. كنت أتخيل نفسي وأنا واقفة أمام طلابي في الصف أخلع لهم ملابسي قطعة قطعة وهم مبتهجون يعلو وجوههم البشر والفرح إلى أن أتعرى تماما من كل ملابسي فأطوف عليهم واحدا واحدا وأجلس أمام كل منهم على مقعده وأفتح له فخذي وشفتي كسي قائلا: " أليس هذا ما كنت تحلم به طوال العام، فأرني ما ستفعل به، إنه أم*** وتحت تصرفك... كنت أتخيل كل ذلك وأنا أداعب كسي إلى أن أصل إلى ذروة نشوتي وأنا أتصور أحد طلابي يلحس كسي بنهم وشهية أو يفرك رأس قضيبه
المنتصب على أشفار كسي المبلل شبقا".

كان كلام أمينة يثيرني بشدة لأنه كان يصور الواقع الذي أعيش فيه، لقد كان من صميم الواقع. كان كلامها الجنسي الصريح بمثابة المحرك الذي ساهم في إعادة زبي إلى حالة الانتصاب الكامل. وكانت أمينة ترمق زبي بين الفينة والأخرى لترى تأثير كلامها في إثارتي إلى أن اطمأنت أن انتصابي أصبح مؤهلا لاقتحام كسها المبلل. فنهضت واستلقت على السرير وفتحت فخذيها قائلة: تعال يا حبيبي لم أعد أستطيع الانتظار أكثر من ذلك. ولكنني أريدك أن تمص حلمتي ثديي فإنهما أصبحتا حساستين تتوقان إلى المص والدعك. فأخذت حلمتها اليمنى في فمي وبدأت أرضعها كطفل صغير فبدأت أمينة تتنهد وتتأوه ثم انتقلت إلى حلمتها اليسرى وهي تذوب شبقا ويدي تعبث بشفتي كسها الحارتين الرطبتين الشهيتين. ثم ركعت بين فخذيها وأنا ممسك بزبي المنتصب أحك برأسه الكبير المنتفخ على أشفار كسها وبظرها وأمينة تتأوه وتمسك زبي بيدها وتدفعه إلى داخل كسها وتعدل من وضع فخذيها لتسهيل دخول زبي إلى مهبلها. كان مدخل مهبلها مخمليا مثيرا دغدغ زبي المنتصب كالفولاذ صلابة. فدفعت وركي إلى الأمام فبدأ زبي يغوص في كس أمينة شيئا فشيئا إلى أن غاب زبي بكاملة في كسها. كان كسها دافئا عذبا ضيقا وحنونا... وبعد أن أغمدت كامل زبي في مهبلها توقفت لحظة حتى أدعها تشعر بحجم زبي في جوفها ثم سحبته إلى الوراء نصف سحبة وأعدت إدخاله وبدأت أنيك هذا الكس الرائع وأمينة تتأوه وتتلوى وتستجيب بحركات كفلها إلى الأمام والخلف متجاوبة مع حركاتي وقد لفت ساقيها حول وركي لتضمن بقاء زبي في كسها وبقيت أنيك كس أمينة حوالي عشر دقائق إلى أن أحسست بتقلصات مهبلها حول زبي المنتصب وبتحول تأوهاتها إلى صرخات نشوة ولذة مما أثارني بشدة فبدأ زبي بقذف حممه الحارة في أعماق كس أمينة وعلى مدخل رحمها وأنا أحكم الإمساك بجسدها الأنثوي الغض كأنه كنز ثمين أخشى أن يضيع مني فجاة. إلى أن أفرغت كمية كبيرة جدا من السائل المنوي في بطنها حتى أن بعضه خرج من كسها فأصبح يسيل على فلقتي طيزها وعلى زبي وبيضاتي.

كان منظرا بديعا ورائعا أن أرى أمينة تتلذذ وتنتشي وهي مغمضة العينين. كان منظرا يبعث على الاعتزاز والفخر في نفسي باعتباري منحت أمينة ما كانت محرومة منه منذ ثلاث سنوات وباعتباري قد أصبحت رجلا حقيقيا بعد أن تمكنت من إيصال سائلي المنوي إلى أعماق امرأة جميلة ناضجة كأمينة.

وحين بلغت الساعة الرابعة والنصف واقترب موعد قدوم أمي، كنت قد نكت أمينة أربع مرات أخرى وفي أوضاع مختلفة كان لها الفضل الأول في تدريسي وتلقيني.

بقيت أمينة في بيتنا لمدة أسبوع كنت أنيكها كل يوم 7-5 مرات وعندما حان موعد سفرها وودعتني بحرارة وكنت أحس بأنني لا أودع امرأة عادية بل امرأة كان لها شأن عظيم في حياتي فقد كانت أول من أتاحت لي فرصة تذوق الكس والتعرف على لذائذه ومتعه العديدة.

لم أر أمينة بعد ذلك اليوم. وانقطعت أخبارها عنا وسمعت يوما من أمي أنها تزوجت من أحد الأثرياء في الولايات المتحدة وسافرت إلى هناك لتقيم معه.
وقد مضى الآن على لقائي الجنسي مع أمينة أكثر من عشر سنوات رأيت خلالها العديد من البنات والنساء وعاشرتهن ولكن كس أمينة وجسدها الأنثوي الغض الناضج لم ينمحيا من ذاكرتي. وسيبقيان كذلك ما حييت.

سحاقية محترفة تحكي عن اول مرة مارست السحاق مع جارتها

مرحبا بكم انا سحاقية محترفة جدا و قد مارست السحاق مع اكثر من مائة فتاة من مختلف الاعمار و حتى مع نساء ناضجات و متزوجات و لم يسبق لي ان ذقت الزب باستثناء المطاطي و حين اكون مع الفتاة احس بانني رجل و استمتع و انا العب هذا الدور و اسمع اهات شريكتي و هي تتناك معي . و لكن كان اول مرة امارس فيها السحاق مع جارتي التي كانت اكبر مني و لها جسم نار حيث كان اسمها نوال و هي اكبر مني بحوالي عشرة سنوات و اتذكر انه في احدى المرات كنا لوحدنا في بيتنا في ايام الصيف الحارة و حين جلست كانت تلبس روب خفيف و فتحت رجليها فرايت كسها و كان محلوق و وردي و لا انكر انه اثارني و كنت اريد ان انبهها للامر لكني في نفس الوقت كنت معجبة بكسها و بقيت انظر اليه . و فجاة انفجرت نوال بالضحك و عرفت اني انظر الى كسها و سالتني هل اعجبك و تلعثمت و لم اجد ما ارد به عليها و سالتها عما تقصد و هنا زادت ضحكاتها و قالت طبعا انا احكي عن كسي و كانت هي ايضا سحاقية محترفة جدا و اخبرتني انها تحلق كسها كل اسبوع حتى يصبح ناعم و لكن ليس بالشفرة بل بالمواد الكيمياوية و يومها طلبت مني ان اريها كسي حتى تعلمني كيفية حلقه و كنت مترددة جدا لان كسي كان مشعرا جدا و لم يسبق لي ان حلقتهو مع ذلك فقد كنت اريد ان اريها كسي حتى اجرب ذلك الشعور و بعد تردد طويل خلعت كيلوتي امام نوال و كان كسي مشعرا جدا و هو ما جعلها تضحك عليه و حين حاولت لمسه امسكتها من يدها و منعتها لكنها امسكت من يدي و قربتها نحو كسها و طلبت مني ان اداعبها . و بالفعل لمست لها كسها و كان ساخنا جدا و شفرتيه طريتين و طلبت مني نوال ان ادخل اصبعي في كسها و كانت سحاقية محترفة جدا و قبل ان ادخل اصبعي طلبت مني ان امصه و ابلله باللعاب و بمجرد ان فعلت الامر و وضعت اصبعي داخل كسها حتى احسست بحرارته و لذته و بقيت اداعب لها كسها و انا اراها تذوب امامي و تتغنج و كانها تتناك و هو ما جعلني اقبل باملغامرة و تجربة الامر و طلبت منها ان تداعب كسي من الفوق من دون ان تدخل اصابعها . و بما انها سحاقية محترفة جدا فقد كانت تعرف كيف تداعبني و تهيجني حيث كانت تفتح شفرتي كسي باصبعين و تبقي اصبعها الاوسط تداعب به البظر و حواف الكس و هو ما منحني لذة جنسية قوية و لذيذةاحسست باحلى لذة جنسية في حياتي و انا اذوب بين اصابعها و لم اكن اعلم ان ممارسة السحاق ممتعة و تركتها يومها تلعب بكسي حتى اوصلتني الى الرعشة الجنسية باحلى طريقة ممكنة و كانت اول مرة امارس فيها السحاق قبل ان اصبح سحاقية محترفة . و من يومها و انا اغتنم الفرصة حين اكون وحيدة في البيت و انادي على نوال كي تبقى معي وعلمتني كيف احلق كسي و اجعله دائما صافيا و نظيفا و علمتني كيفية لحس الكس و مداعبة البظر باللسان و اشترينا زب مطاطي من فرنسا و صرنا نلاعب به اكساسنا حتى انها فتحت كسي بالزب المطاطي و من يومها و انا امارس السحاق على راحتي و لا اصبر على نوال التي جعلتني سحاقية محترفة . ثم تعرفت على فتيات اخريات و صرت انتقي الفتيات و احب الفتاة ذات البزاز الكبيرة مثلما كانت نوال بزازها الجميلة و اعشق مص الحلمة و حين الحس الكس احب شرب ماءه الذي يقطر منه و كثيرا ما علمت الفتيات السحاق و كيفية الوصول الى الرعشة الجنسية عن طريق المداعبات بشتى انواع السكس و مع مرور الوقت صرت سحاقية محترفة و خبيرة و صارت الفتيات تحكي عني و تخبر عني الى درجة اني صرت مطلوبة بكثيرو مؤخرا تعرفت على فتاة جميلة لم يسبق لها ان مارست السحاق و ذكرتني بايامي الاولى حين كنت على نيتي فتاة خجولة لكني لحست كسها و فتحت شفرتيها و ادخلت الزب المطاطي في كسها كاملا و هذا بطلب منها و تفاجات انها كانت مفتوحة لانها سقطت كما اخبرتني و هي صغيرة . و ما زلت اعلمها السحاق و نمارس الجنس و صرت اجد متعتي مع هذه الفتاة التي اتوسم فيها مستقبل زاهر في ان تصبح سحاقية محترفة مثلما حدث معي لما علمتني صديقتي نوال و انا الى غاية الان لم اذق الزب رغم ان عدة رجال حاولوا معي بشتى الطرق كي ينالوا من جسمي لكني احب الفتيات و احب الكس يحتك بكسي

سحاق ساخن بين الفة العروس الجديدة وصديقتها العذراء عبير

قصة سحاق ساخن مشتعل تدور احداثها بين صديقتين فاتنتين تبدأ يوم هيأت عبير الفتاة العذراء البالغة من العمر الرابعة و العشرين الحلوة و المثيرة نفسها ذات يوم للخروج من منزلها دون ان تدري ما ينتظرها من تجربة سحاق ساخنة حيث لبست أجمل الثياب فبدت كقطعة شكولاتة تذوب في الفم، فظهرت تفاصيل طيزها الكبير و استدارة السترينغ الملتصق بتنورتها السوداء القصير و قمصانها الأحمر الرهيف قد جعل بزازها المملوئتين يهتزان كلما تقدمت خطوة للأمام بكعبها الأسود العالي و شعرها الأسود المنسدل على ظهرها و شفتيها الصغيرتين الورديتين جعلها تبدو لذيذة تجذب أنظار الشباب و تشعل في صدورهم فتيلة الرغبة في النيك و ساقيها الناصة البياض و النقية من الشعر يلمعان برقا و سحرا متجهةكعادة الأحوال إلى منزل صديقتها ألفة الشابة ذات الأصول العربية المتزوجة و البالغة من العمر الثامنة و العشرين لتشرب معها فنجان قهوة حيث يتحدثن عن المشاغل و الطبخ و مواد التجميل الجديدة و عند و صول عبير لبيت صديقتها لاحظت أنها لم تفق جيدا من النوم بعد و لازالت في سكرات النيك اللذيذ مع زوجها ليلة الأمس فأخذت تحدثها عما جرىواصفة في ذلك كيف أن زوجها متعها في كسها و طيزها بزبه المتين و المنتصب كثيرا و كيف أنه كان يداعب بزازها الثائرتين بفمه و أخذت ألفة أيضا تصف صراخها المتعالي كيف كان لصديقتها و بررت ذلك لشعورها بجمرة اللذة تجتاح كسها من الداخل و الخارج حينئذ شعرت عبير أن جسدها يهتز بروعة ما قالته لها صديقتها و بدأت تتخيل في زب كبير يدخل كسها الضيق جدا و لا يخرج أبدا و أحست أن إفرازات كسها قد دغدغته من الخارج و هيج لها دمها الساخن و شفتيها الصغيرتين قد انتفخت من كثرة ما أطبقت عليهما أسنانها فلم تستطع عبير العذراء أن تتمالك نفسها و كسها الناعم المحمر و الصغير جدا مبتل بالإفرازات و التي كثيرا ما أخذت تزداد سرعة و بدون وعي منها و بحركة خفيفة نزعت عبير تنورتها و نزعت معه السترينغ الشفاف و ارتمت على الكنبة و فتحت ساقيها حتى أصبحا منفرجين جدا فأظهر ذلك شق طيزها الكبير و أخذت تمرر أصابعها فوق كسها المبتل و المنزلق و الذي يلمع من الإفرازات بسرعة مجنونة فتتأوه كثيرا لحد أن عروق رقبتها قد انتفخت من لهيب دمها الفايرأذهلت ألفة الشابة بما فعلته صديقتها أمامها لكنها سرعان ما ذوبها صراخ عبير الذي لم يكف و ذكرها بصراخها ليلة البارحة مع زوجها وهي تهتز فوق زيه المذهل ذو الرأس الخشن و أجبرها بنزع كل ملابسها وأن تتجه نحو صديقتها و تهبط على ركبتيها مقابلة كسها عندئذ أبعدت ألفة يد عبير المرتعشة من على فوق كسها و أخذت تلحسه بسلاسة و بغاية التفنن و الإحتراف فيتمايل لسانها تارة إلى الأعلى ليصل حد السرة و تارة أخرى إلى أسفل ليصل حد الشرج الذي لا يكاد يظهر من شدة صغره و ضيقه فارتسمت على وجه عبير الجميل ملامح الإستسلام لقوة اللذة التي اجتاحت كامل جسدها المستفز في نفس الوقت تقوم ألفة بمداعبة بزازها العارم ذو الحلمتين المنتفختين من أثر شفاه زوجها وبعد هنيئة قامت ألفة و ابتسمت لصديقتها عبير و فمسكت يدها و اتجها إلى غرفة النومو بدأتا يتبادلان القبل بشفتيهما و بلسانيهما و أخذت كل واحدة تمص بزاز الأخرى و تشد طيزها و يتلمستا خصريهما و ظهريهما العاريان كعراء الأرض أمام وجه الشمسبعد ذلك ارتمت ألفة على السرير الأملس و استلقت على ظهرها وبرمشة عين اتجهت عبير إلى كس ألفة و بدأت تلحسه و تلعقه بلسانها متبعة ما فعلته لها صديقتها فتتأوه ألفة كثيرا مما جعلها تقبض بيديها لحاف السرسر و تجره إليها من شدة شعورها بحرقة كسها من الداخل فقالت لصديقتها بصوت خانق و ملهف ” أرجوك جدي شيئا تدخلينه في كسي بسرعة”فقفزت عبير من مكانها و أخذت تبحث في درج خزانة ألفة فوجدت يد المشط الخشبية السميكة جدا و الملساء التي تسرح بها الفتيات شعرهن و عادت متجهة إلى ألفة و شرعت بتمريره على كسها الأحمر الساخن و المبتل بالإفرازات الشفافة الييضاء فقالت لها ” أدخليه أدخليه يا عبير” لكن صديقتها نبهتها بشدة سماكة يد المشك إلا أن هيجان ألفة و توتر عضلات كسها الداخلية جعلها تصر لتذوق لذة الكس الغير عادية خصوصا و أنه لم يقض على أيام ليلة دخلتها إلا أيام قليلة معدودة حينها بدأت عبير بإدخال يد المشط الهائل في كس ألفة بهدوء وبسلاسة فتوجعت كثيرا و بدأت بالصراخ فتقول “آي آي إنه مذهل أكملي أكملي يا عبير و حاولي الإسراع في إدخاله و إخراجه بكسي” في نفس الوقت تضغط بأصابعها على حلمتيها العسليتينتأثرت عبير بما تشعر به ألفة من لذة خارقة فأخذت تسرع في إدخال يد المشط الخشبي الغليض و إخراجه في كس ألفة الذي يكاد جانبيه أن ينشقا و يسيلا دما في نفس الوقت تقوم بالضغط بإصبعها من على فوق كسها الناعم الوردي، منطقة جنون المرأة شعورها باللذة المطلقة فتصيح هذه و تلك صوت تأوه عبير المتسارع و صوت صراخ ألفة الذي و صل حد البكاء لقوة ما منحه إياها المشط روعة غير متوقعة في مشهد سحاق أكثر من رائع

أمواج الياسمين قصة سكس طويله نيك جامد

كنت أدرس في بلد أوروبي في السنة النهائية,, ومشغولة بتحضير أطروحتي للتخرج وبشكل متواصل,,أقضي معظم وقتي بين مكتبة الجامعة والحديقة القريبة من السكن الجامعي,,حيث أنعم بالهدوء ,, والتركيز,, لايشغلني شيء سوى العمل بجد ونشاط ,, أتبحر بالبحوث لتخرجأطروحتي بشكل ممتاز.خاصة وأن أستاذتي التي كانت تشرف على الأطروحة ,, قد عبرت لي عن إعجابها بأسلوبيوكذلك أشتهادي,,كانت تشجعني باستمرار..** وذات يوم عدت إلى غرفتي على غير عادتي,, بعد عناء يوم طويل من البحث والتمحيص,, وكان صداع يضرب رأسي من الخلف,,رميت كتبي ,,بأقرب مكان على مكتبيسلمت على صديقتي التي تشاركني الغرفة وهي فتاة عربية ,, ورغم دهشتها من عودتي على غير عادتي ,,لم تسألني السبب, لأنها تعرف طبعي(قليلة الكلام) يحمر وجهي لأي سبب .وكنت قد تناولت غدائي في مطعم الطلبة,,قررت النوم فورا,, حيث كنت أشعر بالتعب والبردفأوربا جوها بارد جدا جدا,, ردت صديقتي التحية وكانت تجلس على سريرها القريب من سريري,, يفصلهما دولاب صغير,, ويبدو أن فضولها أخرجها عن صمتها فسألتنيخير ؟؟ عدتي باكرا اليوم !! عسى ما شر؟؟(ودون أن انظر إليها) تابعت خلع ملابسي قائلة: أبدا لا شيء فقط متعبة قليلا وأريد أن أنام. وبينما كنت أرتدي قميص نومي سمعتها تقولفلا أنتي بحاجة للراحة,,شكلك مرهقة جدا..دخلت سريري وأنا أقول لها : لو سمحتي ممكن أن توقظيني بعد السادسة؟؟,,نتعشى ثم أتابع التحضير.حاضر ,, نامي الآن وأنا بإمكاني الذهاب للدراسة عند صديقة لي,, كي تنامي براحتكلا ,,لا تغادري ,,أستطيع النوم ,, ولو كان الضوء مضاء,, سأغطي رأسي بالحرام فلا تغادري,,وعندما قالت جملتها التالية كنت قي سابع نومه.وبعد مدة لا أعلم كم مر من الوقتشعرت بصوت غريب في الغرفة,, ودون أن أرفع الغطاء عن رأسي أصغيت ,, وبدأت أسمع همسات وغمغمات لم تكن مفهومة في البداية ,,إلى أن بدأت أفهم ما يقال,,ولم أميز سوى صوت الفتاة التي تشاركني الغرفة,,وأما الفتاة الأخرى فقد سمعتها تقوللصديقتي :أممممم أن الفتاة التي تسكن معك ,,عبارة عن قطعة كاتو تسير على الأرض ,, يا الهي كم هي جميلة,, تسحر,, يبختك .أبدا هي بواد وأنا بواد آخر,,لماذا؟؟ انتو مش أصحاب؟؟بالعكس نحن أصحاب جداإذا؟؟ مار أيك أن نعرض عليها الأمر لتشاركنا,, ولا أخفيكي أنني أموت من الشهوة كلما وقعت عيني عليها أراقبها باستمرار من نافذة غرفتي ,, حتى تغيب بين الأشجار حاملة كتبها,,وحقيبتها,,والتي كم تمنيت أن أكون مكانها,,معلقة على كتفها,, وتلوحقرب طيظها المدورة والبارزة بشكل مرعب .مثيرة للغاية تحت الجينز.** (عاد إلي الصداع في مكمني تحت الحرام وبدأ جسمي يغلي) فقالت صديقتيأخفضي صوتك أرجوكي ,, لا أريدها أن تستيقظ,,,ولعلمك هي جدية جدا,,فقد يزعجها هذا الكلام وأخسرها للأبد.(ألحت الضيفة) جربي بشكل خفيف فقد تقبل,,وأن رفضت هي على كل حال ستغادر نهاية العام؟؟أبدا ,,لن أفعل ,, ويكفيني أنها تشاركني الغرفة,, أغذي ناظري بشكل مستمر بجسدها الرائع ,,دون أن تكرهني. ( زادت حرارتي وكدت أصرخ من الدهشة لهذا الاعتراف)(أجابت الضيفة) عجيبا؟؟!!,, هي مثيرة لدرجة قاتلة,,ألا تحرك فيكي سيء؟؟ أم تراكمتمارسون من خلف ظهري؟؟؟ هههههه..(هنا بدأ العرق يتصبب من جسدي ,,ارتفعت حرارتي وجف حلقي وبدأكسي يرتجف بعنف من الداخل,,وأخذ صدري يعلو ويهبط,, صارعترغبتي ,,كبتها كعادتي دائما,, عندما استثار)** لاحظت فجأة أن السكون قد ساد في الغرفة,, لم أستطع أن أعود للنوم,, عشرات التخيلات تطرق رأسي ,,تصفعني بعشرات عشرات الأسئلة,,دون جواب واحد. شعرت أن سقف الغرفة سيسقط فوقي,,فالصمت رهيب ,,ثقيل ,,وفجأة آآآآآآي آآآآآآي ,, صرخة مكتومة سمعتها ,, لكنها جلية,,صدرت عن صديقتي,, فاطمأن قلبي رغم قلقيعليها,, وارتحت حين سمعتها تكرر بصوت منخفض ,, آآآآي آآآآي دخيلك يعمري موتيني آآآآآآآآيي ( هنا شعرت بالدماء تصعد إلى مخي تغلي,,فزاد جفاف حلقي وتصبب العرق من كامل جسدي,,وبدأ بظري ينبض بشدة أدهشتني,, شعرت برطوبة في كيلوتي,, خدر لذيذ سرى في أوصالي ,,تمنيت لو أن صديقتي وافقت على طلب الضيفة ,, مع أنني غير متأكدة من ردي ,, لكنه مجرد تمني الآن,, أقتحمني الصوت نفسه ,, صوت صديقتي مرة أخرى ,, منخفض ,, جدا ,, آآآآآه ه ه أممممممم آآآآيدخيلك أنااااااا كمان ,, كماااااان أووفت آآآآي آآآآآآييي ( سمعت صوت مص وقبلات واضحا جليا بلا تحفظ,,, وارتفع الصوت أكثر مم حطم أعصابي,, سحق روحي وفجرشهوتي,,بصمت جارح,, انهمر عسلي بين أفخاذي ,, مليء كيلوتي,,وعبق في سريري ,, فشعرت براحة غريبة خدرني شعور لم أجربه من قبل,, سعادة ما مررت بها في حياتي,,فهدأت روحي وارتخت أعصابي دون أ أستطيع حراكا ,,واستمر الحال لفترة ,, قذفوا عدة مرات ,, فهمت ذلك تصريحا,,دون أن أجريء على النظر ولو لمرة واحدة خاطفة ,,كل هذا يجري خلف ظهري ,, يجلده بلذة عجيبة ,,(سمعت الضيفة تقول بصوت خفيض : آآآآآآه ياروحي على كس الملاك النائم ,, آخ لو أطوله بس,, سآكله حتما ) هنا جن جنوني بصمت جارح ,, شعرت أنها تغتصبني ,, تنيكني غصبا عن إرادتي ,, غضبت ,, لكنه غضب محايد ,,و لذيذ,,كنت محامية فاشلة في الدفاع عن نفسي ,, أرفض أن أتحرك قيد أنملة,,أو حتى أتقلب كي لا تنتهي الجلسةبسببي ويطير الحمام ,, كنت سعيدة تارة ,, غاضبة أخرى,,وغارقة في بحر العسلوارتعاشات مكتومة ,, مزقت كسي بصمت ,, دون أن أستطيع لمسه !!!!!كي لا ينكشف أمري ,,وماتت أماني على شفتي الملتهبة من عضي لها ,, قبل أن تولد,, خاصة وأنني كنت قد جربت الجنس بشكل بسيط في بلدي وأنا في سن صغيرة بعض الشيء مع أبن خالتي ,,طالب الصف السابع ,, وكنت مثله بالعمر ,,ومازلت أذكر كيف كان يدخل زبره في كسي فأشعر بألم لذيذ,, وكان يقول لي أنتي حلوة,, أنتي مرتي,,وكنت ألعب دور الزوجة المطيعة,, خاصة وأن أهلنا خارجا لوقت طويل,,في العمل,, وكنا نحن قد عدنا لتونا من المدرسة,,فكان يجلس على الكنبة ويطلب مني أن اصنع لنا أبريق من الشاي,, فاذهب لتلبية طلبه بسعادة كبيرة,,فأضع الإبريق على *****,, ثم أعود إليه فيرفع فستاني ويحاول أن يدخل زبره في كسي من جديد بعد أنيبعد كيلوتي قليلا ,, من ناحية الفخذ ,, كان زبره صغير جدا على ما أذكر لكنه كان يشعرني بلذة وألم في نفس الوقت ,,كان انتصابه عجيب,, يسعدني بجد,,وأذكر أنه كان يخرج صدري ويمص بزازي ونضحك ,, قال لي أنه شاهد رجلا يفعل ذلك فيفيلم عند صديق له ,,في صفه,, سمعنا الماء يغلي في الإبريق ,, فذهبنا للمطبخ معالنعد الشاي ,, وقد لاحظت أن أبن خالتي (جمال) كان يحب مساعدتي في المطبخ ,,وحقيقة الأمر كان هو من يفعل كل شيء ,,ثم يعود ليجلس مكانه ,, بينما أقدم أنا صينية الشاي,, فيصبه ونشرب ونحن نضحك ,, ثم يضع جمال أغنيه أم كلثوم بجهاز الكاسيت واذكر أنها أغنية(أنت عمري) كان اشتراها من أجلي خصيصا كما قال,,ولم نكن حينها نفقه من الأغنية سوى كلمتان هما(أنت عمري) ,,وبعد أيام جاء جمال يقول لي ,, تعالي مشتئلك كتير بدي نيكك الآن,, قلت وأهلك؟,قال أمي ستأتي عنكم بعد قليل,,والباقي لن يعودوا قبل المساء,,قلت عليك أن تطلب ذلك من أمي أولا,, ففعل وقالت أمي ونحن نغادر حاملة حقيبتي المدرسية ,, ذاكروا مليح ,, فالامتحانات على الأبواب,,وفي الحقيقة كان هو من يكتب لي الواجب بشكل مستمر ,, كنت ذكية من الطالبات المتفوقات,,ومميزة بصوت جميل وشكل جميلانتبهت لهذا من خلال التعليقات التي كنت أسمعها هنا وهناك وأنا لم أحض بعد .لاحظت أن ابن خالتي جمال قد بدأ يسرح شعره للخلف على غير عادته,, مما جعل شعره يقف مثل الإبر ,,وكنت أضحك لمنظره الجديد ,, فكان يغضب ويقول: أنا أفعلذلك من أجلك ,,إلا ترين الرجال كيف يسرحون شعورهم للخلف,, انقطع عن الضحكأمامه وأذهب للمطبخ بحجة أنني أريد أن أشرب ,, وهناك أضحك بدون صوت ,, حتى تدمع عيناي,, برهة ويضبطني جمال بالجرم المشهود,, حيث كان قد تسلل إلي على رؤوس أصابعه ,, فيضحك هو الآخر معي ناسيا أنني أضحك عليه ,, وأحيانا كان يتجاهلني وينشغل بكتابة واجباتي المدرسية ,, وزبره منتصب تحت البنطلون الجينز.*** فجأة استفقت على صوت إغلاق باب الغرفة الرئيسي دون أن أعلم متى أنفتح سابقا ) لم أشعر به فقط سمعت صديقتي ,, تودع صديقتها قائلة بصوت منخفض ,, يوم الأحد جايه ألعن أبوكي في عقر دارك يابقرة,, ثم ضحكتا معاوالضيفة تبتعد ,, أغلقت صديقتي الباب ودخلت إلى الحمام.تنفست الصعداء ,, نظرت إلى سريرها ,, فكان في فوضى تبوح بما كان قبل قليل,,سمعت صوت تدفق الماء في الحمام,,كانت صديقتي تستحم ,, فكرت أن أغير كيلوتي ,, ثم غيرت رأي ,, قلت بعد أن استحم,,جلست في مكاني مستندة للخلف ثمأشعلت سيجارة ( كنت أدخن) على خفيف ,, سرحت بأفكاري ,,ترى من هي تلك الصديقة ؟؟ من تكون ؟؟ هل أعرفها؟؟ ماذا تدرس؟؟ ومع من تسكن؟؟ ثم كم عمرها؟؟ وهل هي جميلة,,ما لون بشرتها؟؟ وشعرها طويل أم قصير ؟؟ وووووووو** خرجت ( ماجدة ) من الحمام عارية الى من بشكير يلف رأسها ,,هي عادتها,,بعد الحمام ,, تحب أن ترتدي ملابسها في الغرفة ,,لا أعرف لماذا ,, عكسي تماما,,وهي لم تكن تخجل مني أو تحسب لوجودي أي حساب,, وكنت لا أحدق طويلا في تفاصيل جسدها ,, لم يخطر ذلك ببالي أبدا ,, كانت تشعر بذلك وتعزوه لعدم اكتراث,,إلا أن الحقيقة غير ذلك تماما ,,بل كنت أكثر من مهتمة بجسدها الرائع ,, إلا أنني أيضا كنت خجولة جدا جدا,, كأنني أنا التي تقف عارية ,, وكانت ماجدة تعرف جديتي وخجلي الشديد ,, صدمت عند ما رأتنيأجلس في سريري ,,أدخن وقد سرحت بعيدا,, فسألتني بحذرمتي ؟؟ أقصد منذ متى وأنت مستيقظة؟؟( تريد أن تعرف ) إذا كنت قد سمعت ما دار وما كان بينها وبين صديقتها,, تجاهلت سؤالها وتابعت التدخين,, لبست قميصها وتابعت: كنت سأوقظك بعد أن أخرج من الحمامماشي,, لا تهتمي,, سأستحم أنا أيضا وأعود للمذاكرة ,,لم تجب وتابعت تحركات مختلفة في أنحاء الغرفة ونظرة شاردة في عينيها,,كنت أراقبها بحذر ,, أنهيت سيجارتي ,, دخلت الحمام,, كانت رائحة شهوتي تملئ جسدي وملابس,,إلا أن ماجدة لم تلحظ ذلك ,, تخلصت من ملابسي ,, وقفت أمام المرآة عارية تماما ,,كان الحمام واسع والمرآة كبيرة تظهر كامل الجسد ,, كانت المرة الأولى التي أتأمل بها جسدي بهذا الشكل الفاحص ومازالت كلمات ضيفة ماجدة ترن في أذني,, عندما سمعتها تقولأنني قطعة كاتو تسير على الأرض ,, بدأت عيناي جولة متفحصة لكل تقاطيع جسدي,, رقبة بيضاء طويلة,, شعر أسود طويل,, وجه جميل الملامح ,, شفتان حمراوان بلون الكرز ,, وأما النهدين فكانا كمدفعين في قلعة,, نافرين بحلمات وردية تميل للون الكاكاو قليلا,, بحجم رائع,, بطن أبيض وسرة جميلة,,أرداف متناسقة ,,كس أبيض ذو شعر خفيف لم احلقه في حياتي حسب وصية أمي ( لا تقتلعيه حتى تتزوجي) كي لا يعود للظهور بكثافة ,, ساقان مرمر كنت قد نظفتهم في الصالون من أيام قليلة,, كنت أمشط شعري وأنا أنظر لنفسي ,, نسيت أنني لم أدخل البانيو بعد ومازلت لم استحم,,ضحكت من نفسي,, توجهت للبانيو,, نظرت بالمرآة إلى طيظي كانت فعلا كما قالت صديقة ماجدة جميلة كروية الشكل مشدودة,, وكانت المرة الأولى التي أتفحص فيها جسدي بهذه الطريقة التفصيلية وشعرت بالإثارة ,, فجأة سمعت ماجدة تطرق الباب من الخارج وتسأل : هل أنت بخير؟نعم لا تقلقي سأخرج عما قريبقلقت عليك ,, إذ تعودت منك الغناء في الحمام ,, صوتك جميل فلا تحرميني منه,,وأيضا لا صوت للماء!!؟؟ فماذا يجري,, احمر وجهي لكلامها كأنها كانت معي في رحلة تفحصي لجسدي,, انتبهت وأسرعت بفتح الدش,,وأنا أقول : لا شيء هناكسأخرج عما قريب ,, لا داعي للقلق ماجدة.هل تريدين شيئا؟؟؟(بحكم العادة) أجبتها دون تأخير,, لا ,, لا ,, شكرا (وكنت كاذبة) لا ادري لماذا تخيلتها معي في البانيو,, احمر وجهي لمجرد الفكرة ,, نعم كنت أريد شيئا وهو ماجدة نفسها بجسدها الرائع,,وشعرها الكستنائي الطويل,, بدأت استحم دون أن تغادرمخيلتي تفاصيل جسدها تفصيلة تفصيلة حتى وصلت الى كسها تخيلته شهيا وقد عاودني صوتها المكتوم وهي تعاشر صديقتها آآآآآآآآي كمااااان كماااااان ياحيااااااتييييي آآآآآآه ه ه أممممممم ,, ارتفعت حرارتي والماء ينساب على جسديبدون وعي مني راحت يدي اليمنى تفرك كسي والأخرى تفرك صدري,, حلماتي الوردية التي استنفرت أكثر من قبل وبدأت رحلة آهاااااات مكتومة كي لاتسمعنيماجدة التي لا يفصلني عنها إلا جدار الغرفة,, ومع استمرار الدعك الصدري وكس هاجت شهوتي كثيرا فأدخلت أصبع داخل شفرتي كسي قليلا مما زاد في تهيجي وشعرت بلذة عجيبة تجتاحني أمممممم آآآآآآآآآآي دوار خفيف يضرب رأسي آآآآيآآآآآييييي (أول مره بحياتي) أمارس شيء قرأت عنه ولم أجربه(العادة السرية)شعرت أن في كسي ناااااااار ,,,ناااااااار لذيذة نار شهية أمممممم أنفجرت شهوتي انتفض جسمي بشدة كأنها نبع عسل ,, اندهشت لغزارتها,, وكنت اعتقد أنها عند الرجال فقط ,, شعرت بسعادة لا توصف وعرفت قيمه ما أملك ,, حاولت أن أكمل حمامي بسرعة,, لم تسعفني قواي التي انهارت وبدأ صدري يعلو ويهبط بسرعةوضباب بخار الماء الساخن زاد الطين بله,,شعرت بزوغان عيناي ,,جلست على حافة البانيو لالتقط أنفاسي المنهكة وشعرت كأنني عدت لتوي من ساحة معركة فيتلك اللحظة طرقت ماجدة الباب مرة أخرى قائلة بقلق حقيقيعزيزتي ليست عادتك تأخرتي ولا أسمع صوتك؟؟ آسفة لإزعاجك ولكن هل أنت بخير حقا؟؟(دون وعي) أجبتها ,, كلا لست بخير ,, لست بخيراندفعت ماجدة بسرعة فاتحة باب الحمام مسرعة نحوي ورعب حقيقي على وجههاأغلقت الدش,, فتحت باب الحمام على مصراعيه وأيضا النافدة الصغيرة لتخرج البخار الكثيف الذي اعتقدت انه ضغطني ,, ( رأتني لأول مرة عاااااااااااارية تماما)حتى من ورقة التوت كما يقولون في الأمثال,,استرقت ماجدة نظرة نهمة سريعة إلىكسي الذي حاولت أن استره بيدي وكذلك صدري,, تجاهلت ماجدة محاولاتي تلك ووجدتها فجأة تشم هواء الحمام ثم أمسكت بيدي اليمنى تحديدا شمت أصبعي الأوسطمصته برفق وعلى عجل,,كأنها أدركت ماذا فعلت منذ قليل,,ثم أغلقت النافذة الصغيرةفوق رأسي ,, أخذت الدش بيدها وأخذت تغسل شعري وجسدي سريعا وهي تقولمعلش ياعمري,, لا تقلقي دوخة من ضغط الحمام,, بكره استحمي من جيد,, لا بل أنامن ستقوم عنك بهذه المهمة,, مشطت شعري على عجل ناعم وطويل,, نظراتها تأكلجسدي بصمت وقد احمرت وجنتاها اشتهاءا لي ,,واحمرت وجنتاي خجلا,,(حدثت نفسي ترى هل علمت ماذا فعلت قبل قليل ) ولماذا مصت أصبعي؟؟!!!!! لاحظت احمرار وجهي فقالت- لا .. لا تخجلي مني ,,نحن أخوات,, تناولت روب الحمام خاصتي وألبستني إياه ,, ثم لفت رأسي بمنشفة وأخرجتني إلى الغرفة نصف محمولةفي حضنها ,, مددتني على سريرها !!هذا سريرك!!!وسريرك أيضا ( هنا حاولت أن انهض لأحضر ملابسي من خزانتي) فقالتماذا تريدين؟؟ملابسيلست بحاجة لها الآن ,, ولا أحد هنا غيرنا ,, حل المساء ولن نقبل زيارة أحدفأنا أيضا مرهقة فاطمئني واستريحيأريد كيلوت وملابس داخلية على الأقل ؟؟أبدا لست بحاجة لشيءكيلوت ضروري,, لوسمحتي لا أستطيع النوم هكذا,,لست متعودة ماجدةأنا عكسك تماما لا أطيق الداخلي وقت النوم ( عادتي من زمان)ثم فتحت خزانتي وأخرجت كيلوت أحمر ألبستني بيدها دون أن أرفع الغطاء عني ,, شعرت بخيبة أملها برأيه كسي وجسدي مرة أخرى,, غطتني وغادرتلبرهة ثم عادت بكأس من عصير الليمون وقدمته لي ( ودون سابق إنذار) تذكرت أمي التي كانت ترعاني في أوقات مرضي وانهارت دموعي فجأة واخذ جسدي يرتجف (قشعريرة) صعقت ماجدة ورقت لحالي ,, دخلت إلى جانبي في السرير ضمتني إلى صدرها بحنان كبير,,اصرت أن اشرب من العصير ولو قيلا لاستعيد نشاطي بعد جهدففعلت تحت إلحاحها,,ثم وضعته جانبا,, حضنتني ماجدة بحنان خالص حيث لمحت في عينيها دمعة حائرة ,,رفعت المنشفة عن رأسي ووضعتها جانبا ومازلت في روب الحمام تمددت وتمددت ماجدة قربي ,, وضعت رأسي على زندها ,,مسحت دموعي دون أن تسألني السبب عن حزني المفاجئ .... ونحت تحت الحرام وجسمي ملتصقبجسد ماجدة الرائع ------ قالتاهدئي ,, أنتي في حضني حبيتي ------ قبلت خدي قريبا جدا من زاوية فمي فسرىخدر لذيذ في جسدي وهدأت روحي ---- خاصة أن ماجدة طمرت رأسي في صدرها العامر,, المعطر,, وهي تمسح بيدها على شعري الذي مازال رطبا اثر الحمام ,,بحبوحنان كبيرين ثم سألتني قائلة : ما رأيك أن أعد لنا عشاءا خفيف ثم نخلد للنوم باكرا( وأنا أحاول النهوض لأذهب إلى سريري) لا ,,فليس بي رغبة للطعام ,, شكرا ماجدةأتعبتك معي ,, كلي أنت ..أنا أريد أن أنامجذبتني لصدرها --- حضنتني --- قبلت وجهي قائلة إلى أين؟؟ لن تغادري هذا السريروممنوع على المريض أن ينام بلا طعام ,,أوامر الطبيب هههههه ضحكنا معا وقلتلم تتخرجي بعد وبحدأتي تتحكمي بي من الآن؟؟ ههههماذا أفعل أول زبونة لي ومتل القمر ههههههتجاهلت تلميحها وشعرت هي بخجلي من احمرار وجهي فتابعت سأعد العشاء وستأكلين معي ولو قليلاماجدة أرجو كي لا رغبة لي بالطعام ,, لا أريد( ألحت) وإذا قلت لكي وحياة ماجدة التي تحبك هل ستكسفينني؟؟( شعرت بالحرج) ابتسمت ولم اجبهاكنت أعرف معزتي عندك.. لكنك لم تحاولي يوما أن تعرفي معزتك أنتي عندي وقبلتخدي قبلة خفيفة ثم قبلت عيناي ----- قبلة لكل عين ( أخرستني المفاجأة) لم اعترضثم غابت لوهلة في المطبخ الصغير,, وعادت تحمل صينية عليها كأسين من الشاي وساندويشتان من الجبن ,, وكنت قد غفوت فعلا ----- بادرتنيلن تنامي قبل أن تأكلي حياتي ولو قليل,, لا تنسي فقد وعدتني,,( صحوت) رغم أني لا أذكر ذلك الوعد الذي اخترعته ماجدة,, جلست في مكاني تناولت كأس الشاي ,, رشفت القليل ,, بينما أصرت ماجدة أن تطعمني بيدها ,, خجلت ولم أعترض أيضا ,, وأيضا لاحظت ماجدة أن الخجل يصبغ وجنتي احمرارافبادرتني ---- ياحبيبتي ألف مره قلت وأكرر الآن : لااااااا تخجلي مني فأنا أحبك جدافلا داعي للخجل أرجو كي,, تصرفي براحة تامة..**** تناولنا العشاء بصمت ,, وغرقنا بأفكار شتى,, وبالنسبة لي كنت أفكر ,, كيفسننام معا؟؟ وانظر إلى سريري,, ويبدو أن ماجدة شعرت بما يدور في رأسي فأدهشني قولها -------- ولا تفكري تتحركي من هنا إلا لقضاء حاجة هههههههههههضحكنا حيث تابعت ماجدة ---- أفشتك صح؟؟؟ هههههههلم أستطع أكمال طعامي واعتذرت منها شاكرة – فقالتلهذا جسمك لا يمتلئ أبدا ,, أنا ملاحظة مذ عرفتك أن أكلك زي العصافير ياعصفورةوسأطلق عليكي لقب عصفورتي ههههههه,, يلا تمددي وسأعود حالا ,,لحظة وعادتأطفأت النور وأضاءت النور الليلي ,,أنزلت الابجورة لتبعد الأضواء الخارجية,, وقبل أن تدخل إلى جانبي بادرتهاطيب قميص نوم زيك على الأقلحاضر يزنانة ههههههه ,, ياعصفورة أمرك قميص نوم ,, وكان ما أردت حيث فتحت خزانتي ولاحظت أنها تبحث وتبحث حتى وجدت قميص بعينه,,كان قميص نوم زهري اللون,, شفاف,, عريان الصدر,, مغري للغاية....ودون أي استشارة قالت: سترتدين هذا القميص بالذات لأنني أحبه عليكي جدا وأنزلته في رأسي ,, وكنت أحاول أن اخلع ثوب الحمام الرطب بسرعة لأخفيصدري المندفع للأمام بتحد ظاهر ,, إلا أن ماجدة توقفت فجأة والقميص مازالمرتفع على أكتافي,, سحبت ثوب الحمام ببطىء,,رمته بعيدا شعرت بعينيها تنشبفي جسدي بصمت,,وارتعشت خوفا ولذة في نفس الوقت,, أحسست بالدماء تغليفي عروق ماجدة ,,حيث ذبحتها الرغبة,, فأحست بما يعتريني وأشفقت علي ربمالمعرفتها بجهلي بأمور الجنس ,, وربما لشيء لم أدركه,, وربما خشيت أن تقدمعلى شيء يجعلني أكرهها كما صرحت لضيفتها سابقا,, لذا وبعد تردد ظاهر---بل وقاهر---- ألبستني قميصي وتمددنا قرب بعض,, فحضنتني وأخذت تلعب بشعريالمنسدل على صدري العامر وأكتافي العارية --- ثم سمعتها تقول :ممتااااااز غداليسى لدينا دوام ,, سننام براحتنا ,, مار أيك عصفورة؟؟؟؟؟ ههههههوالدراسة ؟؟؟ والأطروحة؟؟!!!!كسس أم الجامعة كلها,, من أولها لآخرها,, صحتنا بالدنيا ,,خلينا نآخد نفس!!!!!!ويا ويلك أشوفك ماسكه كتاب ,, قلم ,, أو حتى ورقة هههههه مفهوم عصفورتي؟؟ضحكنا وكانت ماجدة أكبر مني بعامين فقط,,,رقيقة ,, طيبة ,, حنونة جدا ,, لم نختلف يوما منذ أربعة أعوام ----- مرت حوالي نصف ساعة وماجدة تلعب بشعريحتى غفونا ... رغم أننا شعرنا بالشرر يتطاير من جسدينا تحت الحرام وخاصة عندما قبلت أحدانا الأخرى وقالت تصبحي على خير.. وأذكر أن قبلتي كانت سريعة خجلة وكانت قبلتها نار على خدي ,,أحسست ارتعاشتها معها,,وحمحم أنفاسها فأسرعت وغمرت وجهي بصدرها محاولة النوم,, وفعلا غفوت على صوت أجمل موسيقى سمعتها بحياتي ,, صوت دقات قلبها مع انخفاض وعلو صدرها الشهي..كاتمة رغبتيبها ,,والدهشة تملؤني من هذه المشاعر الجديدة (الغريبة) عني..مرت برأسي عشرات الأسئلة دون جواب ----- إلى أن غفوت تماما ولم اعرف متى غفت ماجدة...ودون أي استشارة قالت سترتدين هذا القميص بالذات لأنني أحبه عليك جدا ,, أنزلته في رأسي وكنت أحاول أن أخلع روب الحمام بسرعة لأخفي صدري عنها إلا أن ماجدة توقفت فجأة ..رمت روب الحمام بعيدا وألبستني قميصي الشفاف .. شعرت بعيونها تــــــأكل صدري بنهم.تمددنا قرب بعض .. وعـــــــــــادت تحتضنني وتلعب بخلات غرتي التي جفت .. وبشعري المنسدل على صدري وكتفي ثم قــــــالت وهي تفكر : ممتاااز .. غدا ليسى لدينا جامعة سننام براحتنتا.. مارأيك ؟؟ قلت والدراسة ؟؟!! والأطروحة ؟؟ فقالت ( كس أم الجامعة كلها مــــــن أولها لآخــرها ) صحتنا بالدنيا ,, خلينا بكرة إجازة ,, ياستي نااخد نفس ,, وياويل ويلك لــوشفتك بكرة ماسكة كتاب ,, قلم ,, أو حتى ورقة ,, مفهوم عصفورتي ,, فضحكنا ,, وكانت ماجدة أكبر مني بعامين فقط ,,فتاة رقيقة حنونة وطيبة جدا ,لم نختلف يوما منذ أربعة أعوام مضت,, مرت نصف ساعة وماجدة تلعب بشعري ,, وتفكر بشيء ما,, وتحدثني حتى غفونا,, وكان الشرر يتطاير مــــن جسدينا بصمت ,, خاصة عندما قبلنا بعضنا وقلنا تصبحي على خير,, كانت قبلتي خاطفة خجلة,, وكانت قبلتها كجمرة من نــــــار لسعت خدي ,, شعرتبحمم أنفاسها وهي تقبلني فأسرعت وغمرت رأسي ووجهي بصدرها وحاولت أن أنام ,, وفعلا غفوت لأول مــــــــرة ووجهي بيــن ثدييها ,وذقنها عند قمة رأسي,, يديها واحــدة تحت رقــبتي والأخـــــرى تلتف عــلى كتفي العاري ,, لاحظت أن أصابع يديها كانت تنقبض تارة وتنفرج أخرى,, كأنها كانت تشاور عقلها بشيء ما,, إلا أنني كنت قد غفوت فعلا ,,ولــم يحصل بيننا شيء غير ذلك تلك الليلة,, حيث كنا منهكتين ,, في الصباح استيقظت على صوتها تهمس باسمي (أمواااج) وقد خرجت مـن السرير واعدت الفطور أيضا ,, قلت صباح الخير ,وضعت صينية الفطور قريبا ودخلت السرير اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ضمتني وقبلت خدي قائلـــة صباح النور وزقزقة عصفور,, صباح النور وكوم زهور لعصفورتي بدر البدور,, ارتفع الدم إلى وجنتي ولم اجب ,,فابتسمت قائلة: لك تقبريني شو بتخجلي,, ثم طوقت وجهي براحتيها الاثنتين ,, وكانتا دافئتين جدا,, نظرت لــــــعيناي ,,اخفضت نظري للأسفل أقتربت بفمها من وجهي وقبلت عيوني بحرارة بالغة وهي تقول أموت بهذه الرموش الطويلة ثم قبلت وجنتاي بخفة و ربتت على خدي : الفطور جاهز ياقمري ,, أندهشت لسيل عبارات الغزل التي تجري على لسانها بسلاسة غريبة ,,ثم قبلاتها المحمومة ,لكنني أدركت أنني أحبها أيضا,, ولكن خجلي لا يسعفني,, فلا أبادر بأي حركة ,, ولعلها فكت لغزي هذا ,, وبدأت هي المبادرة بعد أن اطمأنت لترحيبي غير المعلن,, تناولنا الفطار ,, اغتسلنا وربطت شعري للخلف وعدت لأجدها و قد سبقتني لتنتظرني فــــــــــي السرير,, فدخلت قربها بدعوة صريحة من عينيها,, حيث قالت لا ,, أعبري من فوقي للجهة الأخرى فأنا أتحرك كثيرا,, ولكي لا أزعجك,,لو احتجت إلى الحمام أو ما شابه ,, رفعت الغطاء عني لأعبر من فوقها وما أن أصبحت فوقها تماما,, وقدماي مفتوحتان واحدة يمين والأخرى يسار حتى جذبتني إلى صدرها ,,بشكل غير متوقع,, تشبثت بي فوقها وهي تقول بصوت مرتجف بحبك أمواج,, بموت فيكي,, بعشق سماكي ,, وقد أصبحت عمليا ممددة فوقها تماما ,, ارتجفت ,, فاجأتني سرعتها ومبادرتها وجرأتها ,, خارت قواي من الصدمة وقد ضمتني لصدرها وبأنفاس لاهثة همست في إذني بحبك ,, بعشقك ,, بموت فيك ,, بحبك ,, بحبك ..تأبري ألبي ,, كانت انفاسي تتلاحق من هول المفاجأة ومن انفعالها الشديد ومعسول كلامهافانعقد لساني ولم اجبها ,, حاولت الهروب بنظري بعيدا ,, وقد سمعت دقات قلبي العنيفة,,حلت ربطة شعري وقالت اتركيه هكذا,, ثائرا ,, شلالا ,, أعشقه هكذا ,, حاولت أن أرفع جسدي عنها لكنها استماتت ,, رجتني أن أستجيب لحبها الذي كبتته أربع سنوات,, وأنا معها في نفس الغرفة,, دون أن تحاول إزعاجي ,,أو حتى التصريح لي بمكنون قلبها نحوي, رغم معاناتها اليومية من عشقي الذي تمكن منها تماما,, ولم تعد تقوى على تحمله,, ومنذ وقعت عينها علي في اليوم الأول لسكننا معا,,أفاضت بحديثها وهي تفرك ظهري بكلتا يديها بلطف فتنبهت إلى أن صدري وصدرها في عناق مهيب,, وكسي وكسها كذلك وإن يفصلهما قميصا نوم رقيقين ,, ولأننا بدون حمالات صدر أيضا ,, أحمر وجهي وشعرت بالدم يصعد إلى قمة رأسي فقالت لا تخافيياعمري فأنا أعشقك ولا يمكن أن أسبب لك الأذى أبدا ,, فاستجيبي أرجوكي ,, أرجوكيإلا يعجبك جسدي؟؟ عطرته لأجلك ؟؟ حينها تنبهت لرائحة عطرها الرائعة فسرت في جسديرعشة أحست بها ماجدة وكانت تنتظر ردي ,, قلت : تعبت ماجدة ,, فقالت استرخي استريحيكما أنتي ودعي التوتر ,, استريحي على صدري واسمعي دقات قلبي المعذب بحبك ,,أدخليإليه ,, ستجدين نفسك هناك تتربعين على عرشه وحدك ,, ملكة متوجة,, يا روح روحي يا أغلا مني على نفسي ,, عصفورة حياتي,, نغمة فؤادي المدمى من الوجد والهيام بلحظك ,, قبلت أذني وهي تهمس بحبك يا مجنونة,, جنني حبك سلب عقلي,, وقض مضجعي فارحميني ,, كابدت بصمت فتت أعصابي ,, قبليني وخاطفأي نيران وجدي,, ,, قبليني ,, ردي ألي روحي المفتونة بهواك ,,ارحميني يا عمري ,, أمواج  !! _ فتهاويت على ثغرها الفتان وقد انهارت دفاعاتي وسقطت حصوني واحدا تلو الآخر,, أمام إصرارها وجبروتها وفتنتها الطاغية ,, فقبلتها قبلة خاطفة خجلة لكنها معبرة ,, حملت إليها ,, رسالة واضحة ,, موقعة من قبلي ودون مواربة ,,فضغطت يديها على ظهري والتقطت شفتي بشفاه كرزية محمومة تسيل رقة وعذوبة ,, حضنتها بدوري ,, بادلتها قبلاتها المشتعلة ,, البكرية بيننا دون كلمة واحدة مني,,وقدلاحظت قلة خبرتي وكذلك صمتي الرهيب ,, أمام سيل عباراتها الرقيقة التي سكبتها فيإذني ,, لتكسر حاجز الصمت المزعج قالت : يا حياتي قـــــــولي شيئا ولو كلمة تشفي غليليتطمئنني ,, تبلغني أنك سعيدة ,, أنك معي روحا وقلبا ,, فدتك نفسي,, لا تخجلي مني حبيبتيقوليها لي الآن ,طمئنيني ,أجلي الصدأ عن فؤادي المدبوح بحبك,, قولي ماجدة أحبك ,,قوليها,, اشتريني بها ,, ولـــــن أبيعك مقابل العالـــم كله ,,ثم وهي تتابع تقبيل شفتي بحرارة : هيا يا عمري أنطقيها ,, أستحلفك بكل عزيز ؟؟ فقلت بصوت وكــــأنه قــادم مــن غابة مطرية,, كطفل يتدرب عــــلى الكلام لأول مــــرة ,, يتهيب أن يخطأ( ماجدة أحبك) كــــان جسدي كله يرتعش فوقها اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ترطب كيلوتي من سائلي الذي سال غصبا عني ,, شعرت به حارا ,, جن جنونها,, قلبتني تحتها ’’بلمح البصر,, نزعت عني ملابسي وكذلك فعلت بنفسها,, فأصبحنا عاريتين على سرير من صفيح ,, وعند محولتيأخفاء صدري أبعدت يدي بلطف وهي تقبلني بفرح كبير ,, زرعت قبلاتها على أغلب أجزاءجسدي المكتوي,, وهي تتمتم ,يا روح وعقل وقلب ماجدة ,, يا عمري الذي لم أعشه قبلك ,, سأعيش لحبك فقط سأعطيك حياتي كلها,,و ذهبت في رحلة طويلة من القبلات الحارة جدا ,, في أنحاء متفرقة من جسدي العاري لأول مرة أمام مخلوق مما أوقد ناري وأشعل رغبتي في الجنس ,, شوتني على نار قبلاتها,, همساتها ولمساتها الملتهبة على الأماكن الحساسة من جسمي حتى بت ارتعش كعصفور في مهب العاصفة,, أتلظى بين يديها ذات الخبرة ,, تتقاذفني ارتعاشات جسدي المحموم ,, فهي تجربتي الأولى في الجنس,, وبهذه الطريقة ومع فتاة وإن كانت في غاية الرقة والجماااااال ,,يتمنى رضاها أي رجل في العالم,, فماجدة تعد من الجميلات جدا ,, استمرت تقبلني وتلثم شفتاي وإذني ورقبتي ,, بادلتها القبلات وأن بشكل متقطع وأنا مبهورة الأنفاس,,أكتشف مشاعري الجديدة ومكامن اللذة في جسدي,, وكانت لهذه اللحظة لم تقترب من كسي المشتعل إلا عابرا ,,لمسات لطيفة دون تركيز,, قرصه ناعمة ,, فجأة هبطت إلى كسي ,, زرعته بقبلات متلاحقة,, ناعمة ,,تشبه إلى حد بعيد لسعة ***** ,,أنتفض جسدي بعنف ,, قالت وهي تعود لتحتضنني بحنان كبير : لا تخافي روحي أنا ,,قبلت خدي قائلة ( بدي آكلك أكل) خدودك صاروا مثل التفاح اللبناني ,, شفتاكي الوردية كرز يذيب الروح ,, أنت جميلة جدا تسونامي ( تململت في مكاني ) فقالت ياعمري أنا,, يا فؤادي بحبك بشكل لن تتصوريه أبدا,, لا أطمع بمثله منك,, ولكن بربعه,, بنقطة من بحر حبي الجارف لك فحبك ملكروحي ,, كلميني حبيبتي ,, ردي علي,,هل أنت منزعجة؟؟متعبة؟؟ أشتري سعادتك بروحي ؟؟بحياتي كلها ؟؟ _ : فقلت وقد هدأت أعصابي قليلا : قبلاتك تشعل روحي ,, تهز كياني ,, أشعر أن جسدي يحترق ,, لما كل هذا الألم ؟؟_ سلامة قلبك وجسدك الرائع ,, تسلميلي ,, شاركيني ,, قبليني ,, تذوقي طعم العشق فيأحضاني ,, واتركيني أتذوق ثمارك البكر,, ,,_ : وقبل أن أجيب ,, كانت ماجدة قد أطبقتبشفتيها على شفتي وهي تحتضنني بود كبير ومصتهما مصا متواصل شعرت معه أنها تسكبذاتها داخلي,, من خلالا شفتينا ودون وعي مني شاركتها هذه القبلة الطويلة الملتهبة إلى أنأمسكت لساني ومصته أيضا وهي تئن بسعادة غامرة ,, شعرت أن قلبي يفارقني,, يودعني ويرحل إلى سكنه الجديد ( قلب ماجدة) فحضنتها بحب شعرت به فأضاءت عيناها عبرات لمأعرف لها سببا,, وكدت أسألها لكنها بادرتني من خلف دموعها ,,حبيبتي الآن علمت محبتيومكانتي في قلبك فهذا صوته يقرع باب قلبي المشرع له منذ زمن ,,صدقيني أنا أسعد إنسانةبالكون ,, ثم توجهت إلى صدري وأخذت تــــــرضعه فهاجت مشاعري وحضنتها وأخذت أقبل وجهها وجبينها وتمتمت دون طلب مــنها ( أحبك مــــــاجدة ) كلمتان كانتا تعبيرا صادقا عما شعرت به نحوها تماما ,, فأخذت يدي لتضعها على صدرها الناهد الجميل وتحركها,, فأخذتأدلكه بلطف بينما كانت تنتقل بين ثدي الأيمن تارة والأيسر تـــارة أخرى تدعك وترضع حتىخارت قواي ,, وضعت صدرها ذات الحلمات الوردية فــــي فمي وقـــــالت أرضيني حبيبتي وسجلي تاريخ ميلادنا الجديد في حضرة حبنا الخالد العظيم ,,فأخذت أرضعه وهـــــيسعيدة تتأوه وتنتفض وتتلوى وترجوني بالمزيد ,, تستحثني لأستمر من خلال معسول كلماتها,, ثم مدت يدها تـفرك كسي الملتهب فارتجفت,, كان غارقا بمائه فأسعدها ما لمست وعبرت عن سعادتها بأن مصت صدري بشغف دون أن تترك كسي بل تابعت تدليكه بلطف ,, وأنا أتلوى وارتعش,,صدرت عني آآآهة جعلت ماجدة تسرع لتحتضن طيظي وتـــدعكها بلطف وقد جلست بينفخذي ثـــم أخــذت تقبل كسي مباشرة,, فشعرت أن الغرفة تدور وبمجرد أن أخذت تلحس كسي أنتفض جسدي كله بين يديها,, فرجوتها أن تتوقف ( لا دخيلك ماجدة ) قلبي يكاد أن يتوقف,, لم أعد أطيق,, توقفي أرجو كي,, كنت اشعر أنني مشلولة ,, مخدرة الأعصاب ,, لكنها لم تستجيب لرجائي ,,بل تابعت اللحس والمص لكسي كأنها تعاني موجة سكر,, بينما أمسكت رأسها في محاولة لإبعادها وإنقاذ كسي من لسانها,, ومن ****ب الذي يشتعل فيه ويكاد يقتلني ,,إلا أنها فتحت ساقي عــــــلى الآخر وهي تقبل ما تصل إليه من جسدي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ثم أغمدت لسانها فـــــــــــي كسي فصرخت آآآآه ه ه ولم أشعر بنفسي وأنا أضغط رأسها نحو كسي بقوة,, وما أن سمعت آآهتي حتى زادت من نشاطها ,, حاولت أن تصل بلسانها إلى أبعد ما تستطيع,, تدخله وتخرجه ,, حتى انفجرت شهوتي وسال عسلي حارا ,, فسارعت تلتهمه بشهية كــــبيرة,,أنهدت أعصابي أنهكت تماما, جسدي كله ينتفض بقوة,أنفاسي تتلاحق ,,فسارعت تحتضنني وتقبل وجنتي فانهرت وبكيت على صدرها فأخذت تهدئني وتمسح دموعي وهـــــي تقول يا روح ألبي,, هذه الدموع تكوي فؤادي,, لا تخافي ,, لم أسبب لك الأذى ,, ولن أفعل يوما ,, عاهدتك أن أحرص عليك أكثر من نفسي ,,وما حدث هو أمر طبيعي جدا فلا تخافي يا عمري أنا ,, ثم أمسكت يديوأخذت تقبلهما قائلة : افعلي بي ما تشائين ولكن لا تبكي,, فدموعك تسحق روحي سامحيني,, أعذريني ,, لم أستطع أن أتمالك نفسي ,, فسعادتي بحبك لا أستطيع وصفها ,,يا بعد عمري أنا فلا تحزني ,, وهذه قدمك أقبلها وأطلب غفرانك,, امتلأت عيناها بالدموع وأنا أبعدها عن قدمي ,, التي قبلتها في غفلة مني ,, أنها تفاجئني دائما ولا أستطيع توقع تصرفاتها أبدا فأشفقت عليها وعلى نفسي ,, حضنتها وفعلت مثلي وساد صمت رهيب لف الغرفة إلى أن استأذنت ودخلت إلى الحمام ,,أعدته ,, ثم عادت لترجوني أن أدعها تحممني لأستريح من إرهاقي أطرقت مفكرة,, فقالت أعدك بحياتك الغالية ,, ,, أن لا أقترب منك إلا وأنت راضية تماما,, وأنه لا مفاجآت بعد اليوم,, أقسم بحبك حبيبتي ,,لبست قميصي المبلل بالعرق وسوائل أخرى واتجهت إلى الحمام منهكة القوى,, كأنني كنت أعمل في تكسير الصخور,, تبعتني ماجدة وقد لاحظت كم أنا متعبة ,, جلست على حافة البانيو,, سألتني أنتساعدني فلم اجب وتركتها تنزع قميصي دون أن أنظر لها وقد شعرت بخجل من جديد فابتسمت ماجدة بصمت وتابعت وضع الماء في الحوض لأكثر من نصفه ,,تمددت داخله وأنا أضع يدي على كسي الذي شوته ماجدة بلسانها,, قبل قليل فلم تعلق بل وضعت الشامبو على رأسي ,, غسلت شعري وهي عارية أمامي يهتز ثدياها كحبتارمان شهي ,,وبصمت مطبق غسلت جسدي بالليفة والصابون المعطر مثل *** صغير,,ينصاع لأمه ,, بعد ذلك قبلت جبيني قائلة بحب كبير نعيما يا حياة ماجدة ,, فقبلت جبينها وقلت: تسلم الأيادي حبيبتي ,, ردت بفرح تبوسك العافية يانور عيني,, ولا يحرمني كلمة حبيبتي طالعة من تمك عسل,, شربات ,, تكفيني وتطمئني أنك راضية عني يا عمري أنا,,لم أجبها جففت شعري وجسمي بالمنشفة التي أحضرتها لــــي ,, سرحت شعري كيفما كان ثم لبست روب الحمام وخرجت إلى الغرفة ,, نظرت إلى سريرها وإلى الفوضى العارمة فوقه وتذكرت ما حصل قبل قليل,, فاقشعر بدني ,, سرت رجفة في جسدي فأسرعت بارتداء ملابسالنوم ولذت في سريري ,, وضعت الغطاء حتى قمة رأسي وغفوت تماما ,, بينما كانت ماجدةتغني بصوت جميل وهي تستحم .. لا أعرف كم من الوقت غفوت,, حينما شعرت بجسد رطبيندس بجانبي ,, رفعت الغطاء عن رأسي بسرعة ,,وشاهدت ماجدة مرتدية روب الحمام فقطوقبل أن أتفوه بكلمة قالت : اطمع من حبيبتي بقبلة بعد الحمام ,و لست أنانية لهذه الدرجة ,,أيقظتك في حقيقة الأمر ,, لأنك تنامين دون حتى أن تتناولين شيئا من الطعام ؟؟!! وهذا يضربصحتك ,, _ : ليست بي رغبة بشيء ,, قبلت جبينها قائلة : نـــــعيما ,, حمام الهنا حبيبتي_ هل أحضر لك شيء ؟؟_ لا لا شكرا ,, سأرتاح قليلا وبعدها سأحاول أن أذاكر_(مبتسمة بخبث) لكننا اتفقنا أن لا كتب ولا مذاكرات في هذا ليوم؟؟ شو نسيت يحلو ههههه_ لا مانسيت لكن أفضل من أن يضيع الوقت سدى_ سدى ؟؟ الجلوس معي ضياع وقت ؟؟!! وسدى؟؟!! **** يسامحك يا حبي_ ( احمر وجهي غزل مباشر بعد ما كان بيننا) مش قصدي لكن_ولكن ماذا يا قرة عين ماجدة ؟؟ صارحيني يا عمري : هل أنت منزعجة مما حدث بيننا؟؟_ لا أبدا ولكنها مشاعر جديدة علي وغريبة أيضا !!_ بالعكس هي مشاعر طبيعية ,, وهي بحاجة للرعاية مثل *** صغير_ صمت ودهشة من جانبي لهذا التعبير_ صدقيني مشاعرنا تتيبس وتموت مثل غصن كان أخضرا,, إذا لم نتولاها بالرعاية والغذاء_ غذاء ؟؟!!! بصراحة لا أفهمك ؟؟!!_ المشاعر تنمو وتخبو مثل أي شيء ,, لكنها أعمق وأسمى من كل شيء ,, لما نهملها ؟؟!!_ صحيح ,, ولكن قصة الغذاء هذه صعبة علي شوي ههههه_ (تجاهلت محاولة أخفاء ارتباكي بابتسامة وقالت) _: غذاء المشاعر ,, هو التجاوب والذوبان في الآخر حتى النخاع ,, والشفافية والحب بصدق أول خيارات الغذاء الصحي للقلب_ مفهوم ,, مفهوم ,, كلام كبير_ وجدير بالاعتبار ,, فبدون الحب ,, نحن حجارة تمشي على قدمين_ ( تدهشني وتفزعني كلماتها فأقول ) هل تقصدين أنني حجر يمشي على قدمين؟؟!!_ ههههه ,, بل أنت فينوس قلبي ,, إيزيس روحي ,, قبلتني على شفتي بغتة ,, خطف_ ( امتعضت) لماذا لا أستطيع توقع تحركاتك ؟؟_ هل يزعجك ذلك ؟؟_ بل أريد أن أقرأك بشكل جيد ,, فمن لا تخيفه المفاجآت ؟؟!!_ معك حق ,, ولكني أحاول أن أعوض عطش السنين ,, لا أشبع من النظر إليك ,, صدقينيكنت استيقظ ليلا وأنت نائمة ,, تفصلني عنك خطوة واحدة ,, لأتعبد بوجهك ,, أصلي كييحفظك **** من كل مكروه ,, وكنت أطير فرحا لو طلبتي مني أي خدمة ,, حتى ولو كانت بسيطة ..._ !!! لماذا ؟؟!!! الهذه الدرجة ؟؟!!_ وأكثر ,, ويعلم **** سبب هذا الجذب المغناطيسي الذي يسلبني إرادتي عندما أراكي ,, صدقيني ,, ليتني أعرف ,, فأزيل دهشتي واستغرابك أيضا_ لا تزعلي مني ,, هل أنت لوطية ؟؟ لو أزعجك السؤال لا داعي للإجابة وأنا آسفة سلفا_ ههههه أزعل من الدنيا بحالها ولا أزعل أو أزعل حبيبتي ,, سؤالك مشروع وطبيعي ههههه هاتي بوسة أولا وبشرحلك ههههه ( مازحتني) كل شيء بثمنه ياعصفورة ههههه_ (مددت شفتي كأنه واجب دون رغبتي ) لم تقبلني كما طلبت ,, بل قالت : أقسمت بحبك أنلا أقترب منك إلا برضاك التام ,, فلست حيوان يأخذ ما يرمى له ,,_ آسفة لم أقصد ذلك ,, بل كنت في عجلة من أمري ,, أريد أن أعرف ,, بماذا تختلف البنتاللوطية عن البنت العادية اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وهذه قبلة لعيونك ( ابتعدت) قائلة : أشتري قبلتك هذه بعمري عندما تكون حقيقية ,, برغبة صادقة عمادها الحب,, صدقيني لا أريدك أن تعطي لأحد و كائن من كان,, أي شيء لا ترغبين به,, حتى لي أنا,, وأنت معبودتي وبلسم روحي ,,_ (تراجعت ,, أو لنقل صدمت) حاضر,, ماشي الكلام_ أما بالنسبة لسؤالك : هل أنا لوطية ؟؟ههههه طبعا لا ,, هذه الصفة تطلق على الرجال الذين تقوم بينهم علاقة جنسية ,, لا تطلق على النساء همه فهمتي حبي ؟؟_ فهمت ههههه ,, مع الحركة أثناء الكلام أطل ثدي ماجدة من شق روب الحمام بحلمته الوردية دون أن تنتبه له,, شعرت أنه كان يسترق السمع لما دار من حديث بيننا ,,يخترق خصوصيتنا ,,يتجسس علينا ,, تمعنت النظر إليه للمرة الأولى بحب ,, وباشتهاء غريب ,,مددت يدي إليه لأبعد الروب عنه( ولأول مرة ) استطعت مفاجأة ماجدة ,, التي لم تتوقع ذلك مني أبدا ,, كما لم أتوقع أنا نفسي .. من نفسي هذه الخطوة الجبارة ,, انحنيت عليه قبلته برفق ,, تقلصت عضلات وجه ماجدة والدهشة والسعادة تغمرها ,, داعبت حلمته بأصابعي ,,(مازحتها) ماذا سأسميه ؟؟( وهي تذوب رقة) سميه ما تشائين فهو ملك خالص لك ألم أهبك روحي قبله ؟؟_ ههههه سأسميه النجم الساطع_ ههههه وهو يعدك بأن لا يضيء إلا لوجهك الفتان ,, _ قبلته مرة أخرى ومصصت حلمته بنعومة ,,دهشت لمفعولها في جسدي واشتعال جسد ماجدة أيضا ,,( فمازحتها قائلة) : الآنعلمت أين هي أزرار اشتعال الحواس ههههه ,, ويبدو أن ماجدة أسعدتها مبادرتي تلكفأخرجت ثدي قبلته بحرارة رطبت كيلوتي وقالت : أما أنا فسأسمي حبيبي هذا ( نجم السماء)ولكن مهلا ,, هل أنا أملكه حقا ؟؟_ نعم هو لك_ برغبة كاملة ,, صادقة ,, دون مجاملة ؟؟_ نعم بكل ذلك_ ولكن احمرار وجهك خجلا يثيرني ,, خاصة عندما تصطبغ شفتاكي وإذنيك احمرارا وترتفعحرارة جسدك ,, هذا الكنز الرائع ,, ربي يحميكي يا عمري_لا أعلم ,, ماذا أقول ماجدة ,,_ قولي أحبك ,, تكفيني وترضيني ,, وتطير بي فوق السحاب_ ( مازحتها) لن أقولها_ ( ارتعدت خوفا,, تغير مفاجئ!! ) لماذا حبيبتي ؟؟!!_ كي لا تطيري فوق السحاب ههههههه ,, ضحكنا وحضنا بعضنا ,, ذبنا في قبلة ,, أجزم أن طعمها كان له نكهة الشهد وفعل المخدر ,, قالت سأكون سعيدة لو تلبين دعوتي على الغداء خارج السكن ,, فوافقتها بشرط أن لا نتأخر ,, نظرنا إلى صينية الفطور ونحن نرتدي ملابس الخروج وضحكنا معا ,, وتذكرنا أننا لم نلمسها ,, فقالت ماجدة : لا بأس سنفطرك غدا ههههههه ,,لأول مرة يختار لي أحد ما أرتدي للخروج ,, كنت أريد أن أرتدي ملابس جميلة ,, لكن ماجدةرجتني أن نرتدي ملابس أقل من العادية ,, فعلت دون أن أعرف السبب,, قبل الخروج مشطتشعري وتركه كما تحبه ماجدة ,, فرحت باهتمامي ,, لثمت جبيني ,, راقبتني ,, قالت وهي تتأبط ذراعي : أشعر أن الأرض تميد بي من فرط سعادتي ,, ابتسمت لها ونحن ندخل المصعد ,, لم اعرف بماذا أجيبها ,, شعرت بقلة حيلتي ,, كنا وحدنا في المصعد الهابط بنا بصمت تنعكس صورتنا في المرآة على الجدران الأربعة ,, مرت بيدها لإبعاد خصلة متمردة من غرتي عن عيني اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ابتسمت بسعادة غامرة ,,ضغطت ذراعي إلى صدرها كأنها تتأكد من أن ما يجري حقيقة وليسى خيال ,, وكنت أتسائل بيني وبين نفسي ,, كيف تعرف ماجدة كل ذلك ؟؟ ترى هل صديقتها علمتها هذه الأشياء؟؟ ثم من هي؟؟ من تكون ؟؟ وجدتني ألح واعصر مخي احصر صور صديقاتها اللواتي أعرفهن ,, علي اصل إلى نتيجة ؟؟ لكني فشلتيلاحظت اهتمامي غير المنطقي بالأمر!! فصرفت النظر عنه ,, ثم تذكرت قول ماجدة لصديقتها بأنها ستزورها يوم الأحد في إشارة واضحة من أجل ممارسة الجنس,, ووجدتني امتعض بلا سبب ,, شعرت ماجدة أن رأسي يعتمل بشيء ما ,,فقالت ونحن ندلف إلي المطعم : هل هناك ما يشغلك حبيبتي؟؟ فقلت ونحن نجلس متقابلتين : لا أبدا ,, لا شيء هناك ,, في المطعم كان أغلب الموجودين من مواطني البلد يتجاذبون أنواع الحديث ,, على صوت الموسيقى الهادئةويتبادلون الأنخاب ,, إضافة لعدد غير قليل من الطلبة من كليات مختلفة ,, وبلدان مختلفة أيضا ,, حضر النادل وقدم لنا قائمة المطعم ,,, فسألتني ماجدة : ماذا تختارين؟؟ قلت بوفتيكحلال,, سلطة,, وشوربة خضار ,, واختارت ماجدة سمك وسلطة,, وعندما سألنا النادل : ماذا سنشرب ؟؟ طلبت عصير برتقال,, بينما طلبت ماجدة نبيذ أحمر,, علمت لأول مرة أنها تشرب الخمر انزعجت,, دون أن أفصح لها عن امتعاضي الذي لا أعرف سببا له أيضا ,, لكنني امتعضت وكفا ,, _ أثناء تناولنا الغداء تقدمت منا بائعة ورود ,, فاشترت لي ماجدة طوق منالياسمين الأبيض ,, وكنت أعرف عشقها للقرنفل الأبيض المشرب بالأحمر ,, الذي طالما حملته معها إلى غرفتنا ,, فاشتريت لها ثلاثة قرنفلات منه ,, غمرتها سعادة شاهدتها تلمع في عينيها ,, شكرتني ,تابعنا طعامنا والموسيقى الهادئة تدغدغ الحواس وتهدئ الأعصاب,,طلبت ماجدة من النادل أن يلتقط لنا عدة صور بكاميرتها الصغيرة التي تحملها دائما في حقيبتها لالتقاط ما تحبه من مناظر ,, ثم التقطت لي عدة صور منفردة بنفسها ,, كانت رائحةالياسمين قوية ورائعة مع الموسيقى وهدوء المكان ,, على منضدة قريبة منا كان يجلس شاباشرقي الملامح وصديقته التي كانت مواطنة لنفس البلد الذي ندرس فيه ,, لاحظنا اهتمامه الشديد بها ,, فهو اشترى لها الورود ,, وكان يطعمها بيده ,, وأحيانا يقبلها ,, ففي أوروبا تستطيع أن تفعل ما تريد دون أن يتدخل احد بأمورك ,, يعتبرونها شيء خاص بكل شخص ,,واذكر أول مرة شاهدت فيها شابا يقبل فتاة بشكل علني في تلك البلاد ,, دهشت كثيرا ,,إلى أن تعودت بعد الإقامة بينهم ,, والتنقل هنا وهناك ,, فأنت تشاهد هذه التصرفات الحميمة ,,بشكل يومي وفي أماكن عديدة ,, سمعناه يترجم لها بعض الكلمات العربية ,, بقصد التعليم فعلمنا أنه عربي ,, أثناء ذلك سألتني ماجدة : لاحظت أنك طلبتي عصير البرتقال ,, ألا تشربين الخمر ؟؟_ نادرا ,, وفي مناسبات خاصة_ ألا يعتبر خروجنا معا اليوم مناسبة خاصة ؟؟_ طبعا ,, أكيد_ إذا ؟؟!!_ حاضر ,, بعد الطعام ,, سآخذ كأسا صغيرة من النبيذ الأحمر_ السمك يعد وجبة جيدة ومفيدة بعد يوم مرهق_ نعم صحيح ,, وهو خفيف على المعدة ,, لكن المصيبة تكمن في العثور على أشواكه_ ههههه ياعمري ,, أنا أتكفل بأمرها من أجلك_ لا ,, لا داعي الآن ,, ههههه أتذكر أمي فهي التي كانت تقوم بذلك من أجلي ,, لأنها تعرف حبي للسمك ,, وكذلك تعرف عدم صبري على فرز أشواكه ,, فأتجنبه_ **** يذكرها بالخير ,, ذلك لأنها لا بد تعلم حاجة الجسم لليود ,, وهو موجود في الأسماك بجودة عالية طبيعية ,, وبكميات مهمة_ هذا صحيح_ (مدت يدها بقطعة سمك) _ : افتحي تمك بسرعة_ تناولتها وشكرتها قائلة : أنا انتهيت ( واستأذنتها بالذهاب للحمام) فمدت يدها بقطعة أخرى وهي ترجوني _ : هذه فقط ,, وحياة ماجدة ,, تناولتها وغادرت للحمام ,, في طريق العودةلمكاني ,, صادف وجود شاب من جامعتي مع مجموعة من أصدقائه ,, بادرني بالتحية ودعاني للجلوس معهم ,, وبينما كنت أعتذر له ,,وأعلمه أنني مدعوة من قبل صديقة لي ,, كانت ماجدة تقف قربي تماما ,, ولم ألاحظ متى تركت مكانها ,, فتابعت طريقي إلى طاولتنابينما غادرت ماجدة للحمام ,, وعادت لنتابع بعض الأحاديث ,, حول الجو الذي بدأيمطر بالخارج اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار دأبه فبين لحظة وأخرى ينقلب من مشمس قليلا إلى غائم فماطر فعاصف,, وكنت أحب السير تحت المطر ,, خاصة إذا كانت الحرارة مقبولة ,, لكن اليوم هو بارد بجدارة ,, لذا لن أغامر ,, ضحكت ماجدة وهي ربما قرأت أفكاري وأنا أراقب المارة المسرعين هناوهناك من خلف زجاج المطعم فقالت : أعرف هوايتك وحبك للسير تحت المطر ؟؟ فما رأيك؟؟_ ههههه لا ,, لا أظننني سأفعلها اليوم ,, خاصة وأن البرد على ما يبدو أنقلب قارصا ,, جاءني النادل بكأس النبيذ الذي طلبته ,,وطلبت ماجدة كأسا أخرى ,, لفتنا أن الشاب الشرقيجارنا ,, الجالس ليس ببعيد عنا ,,مازال يتودد لصديقته ويغدق عليها حنانه المفرط ,, فقالتماجدة همسا : هل تعتقدين أنها لو كانت فتاة عربية سيعاملها بنفس الطريقة؟؟_ لا ,, لا أعتقد_ لماذا إذا يخرج شبابنا من جلودهم أمام المرأة الأجنبية بحيث نكاد لا نعرفهم ؟؟!!_ ربما لأنها أجنبية ههههه_ وبماذا تختلف المرأة الأجنبية عن المرأة العربية؟؟!! بل نساؤنا حقيقيات أكثر!!_ههههه متحيزة ,, ثم أن الرجل الشرقي لا يستطيع أن يفعل ذلك في بلادنا ؟؟ سيكون موضع سخرية وانتقاد من المجتمع !! وربما يساقان معا للجلد والسجن ههههه_ أي مجتمع ؟؟!! أليسى هو نفسه الذي وضع وكرس عادات وتقاليد هذا المجتمع ؟؟_ نعم صحيح ,, ولكن ..._ ولكن ماذا؟؟ رأيتك تنظرين لتصرفه معها بإعجاب ,, لا تدعي رومنسيتك تخدعك ,, هوليسى إلا ممثل فاشل ,, يلعب دورا لا يؤمن به بتاتا ,, ومن لا يؤمن بعمله لا يستحق التقدير _ لماذا أنت ثائرة مالنا وله؟؟!!!_ لست ثائرة ,, لكني أكره الغش والغشاشين_ طيب دعينا نرحل من هنا ,ما رأيك أن نلف بالسيارة قليلا ثم نذهب للتسوق ونعود للمنزل؟؟_ موافقة هيا ,, _ غادرنا بعد أن دفعت ماجدة ثمن وجبتنا ,,تجولنا بالسيارة قليلا ثم صعدنا إلى سوبر ماركت ,, اشترينا بعض المعلبات مختلفة الأنواع , واجبان ,, وخبز وكذلكاشترت ماجدة زجاجة نبيذ أحمر ,, وكانت هذه هي المرة الأولى التي تجلب فيها ماجدة خمرا للغرفة ,, حسب معلوماتي على الأقل ,, في الغرفة وضعنا المعلبات في المطبخ ,, غيرناملابسنا ,, وضعت ماجدة القرنفل في وعاء به قليل ماء ,, بينما علقت أنا طوق  الياسمين  على يد النافذة ,,في الخارج ازداد هطول لأمطار وتساقط الثلوج ,, جميل أن نراقب المنظر من خلف زجاج بينما ننعم بالدفء ,, رفعت ماجدة أبجور النافذة أكثر لتتاح لنا رؤية أفضل من داخل الغرفة ثم انسلت بجانبي في سريري ,, كان الصمت سيد الموقف ,, إلى أن كسرتهماجدة : ما بك ؟؟ لم أسمع صوتك منذ دخلنا الغرفة هل من شيء يزعجك؟؟_ نعم ,, يزعجني أن أشعر أنك متوترة بدون سبب مقنع؟؟!!_ أبدا حبيبي لست متوترة ,, بل بالعكس أنا سعيدة جدا ,, ولا تحسبي أن الولد التافه الذي كان يتذلل في المطعم,, يمكن له أن يأخذ حيزا كبيرا من تفكيري ,, صدقيني أفكر بأمر مختلف تماما اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار لم أسألها عن هذا الأمر الذي يشغلها ,, وأخذني تفكيري إلى صديقتها ,, التي مارست معها ,, قلت في نفسي ,, ربما هي تفكر بها وبيوم الأحد الذي ستقابلها فيه ,,لكنني وجدت نفسي امتعض لمجرد الوصول إلى هذا الاحتمال ,, ولكن لماذا أمتعض أليستالأخرى صديقتها أيضا ؟؟ لما الأنانية إذا ؟؟ لا أعرف ,, لا أعرف بالضبط لماذا بدأت أكره الأخرى حتى دون أن التقيها ,, ثم مهلا ,, هل بدأت أغار عليها ؟؟ لا ,, لا يمكن ,, لما لا ؟؟ألست أحبها كما تحبني؟؟!! صدقا لا أعلم من هذه الناحية حتى الآن مشاعري مشوشة !!_ ( قطعت ماجدة حبل أفكاري) هيه حبي نحن هنا !!_ ( قلت وأنا شاردة تماما ) أهلا_ ( أدارت وجهي نحوها ) أهلا ؟؟!! ههههههه الووووووو نحن هنا تسونامي !!_ أيوا,, نعم ,, أقصد ماذا تريدين؟؟ هههه_ أريدك_ نعم؟؟!!_ أقصد أريدك معي هنا_ أنا معك_ أبدا ,, أريدك جسدا وروحا ,, أنت شاردة تماما !! ولقد طال شرودك ,, فهل أستطيع المشاركة بما يدور في رأسك ,, بعد إذنك طبعا يا قمر ههههه_ أبدا أتأمل الطبيعة_ ( غنت ماجدة ) : بتونس بيك ,, بتونس بيك ,, بتونس بيك وأنت معايا ههههه_ ( حضنتها ) وأنا كمان بتونس بيك حبيبتي_( تابعت ماجدة) الحب كلو حبيتو فيك ,, الحب كلو هههه أمممممم يأبرني أبو شقرا ,, جنني ياناس ,,_ ههههههه حيلك ,, حيلك شوي شوي_ ( مصت شفتي تجاوبت معها ) : لك شو شوي شوي ؟؟ بدي آكلك أكل ههههه أمممممم_ ههههه ولو!! ههههههه الحين أكلنا ؟؟ نسيتي ؟؟ههههه_ أمممممم مانسيت ؟؟؟ لكن أنت طعم آخر ,, بحبك بحبك بعشقك أمممممم يسلمولي هالرموش_ مافيي أجاريكي من وين بتجيبي هالحكي ههههه_ هههه أمممم أنت بس قولي بحبك ماجدة ,, بس هيك ,,_ بحبك ,, بحبك ماجدة_ لا خلي عينك في عيني هيك ( أدارت وجهي بيديها الدافئتين حتى التصق أنفي بأنفها فقلت : بحبك ماجدة ,, وحياتك عندي بحبك ,, بحبكككككككك ههههههه_ وأنا بموت بحبك ,, لحظة ,, بدي أشغل موسيقى وأطلب منك طلب ,, موافقة ( وقبل أن أجيب غادرت السرير ,, وكانت كعادتها في الغرفة ترتدي قميص شفاف ,, شغلت موسيقىهادئة ,, وجلبت كأسين نبيذ ,, وتمنت علي أن أشاركها ولو كأسا واحدا ,, لأنها ستقول كلاماتراه مهما جدا قد يرفعها إلى أعالي السماء ,, أو قد يهوي بها إلى سابع أرض ,, أخذت الكأس من يدها ,, لكنها لم تدعني أقربها من فمي ,, دعتني لأقف ,, وقفت ( قلت في نفسي) لابد أنها ستعترف بعلاقتها بالفتاة الأخرى,, وعندما أصبحت أمامها وجها لوجه قالت : أمواج هل تتزوجينني؟؟ صعقت !! فأنا لم يخطر ببالي قط هكذا خاطر ,, ولا حتى في أحلامي ,,أنعقد لساني ,, وصل الجفاف إلى حلقي ,, اتسعت حدقتاي عن آخرهما !! ماذا أسمع ؟؟!! حسبت للحظة أن الكلام لا يمكن أن يكون موجه إلي !! شككت أن المتحدثة هي ماجدة بشحمها ولحمها؟؟!! اكتشفت بعد لحظة أني مخطئة ,,فابتسمت لأداري حيرتي ,, فالموقف صعب وغريب جدا ,, بعد صمت ,, لم أجب !! كأنني لم أسمع شيئا فأعادت كلامها بمنتهى,, الجدية والإصرار,,كلمة كلمة,, بل وأضافت , لو وضعتي طوق الياسمين في عنقك الآن,, أعتبره قبول,, وإن لم تفعلي ,, أفهم أنك ترفضين ,, وأعدك بحياتك ,, التي هي عندي أغلى من روحي ,, أن لايتغير شيء بيننا أقله من جانبي ,, ولا أجبرك على أن تعطيني الجواب الآن ,, بإمكاني أن أكابد العذاب بجانك لحين سفرك إلى بلدك ,,_ ( أخذت جرعة كبيرة من كأسي ) ماجدة أنا ,, أنا لا أعرف ماذا أقول ؟؟!! أتزوجك ؟؟!!أنا؟؟!! كيف ؟؟!! كيف يكون ذلك ؟؟!! ماجدة أنا بحبك ؟؟ ولكن كيف أتزوك ؟؟!! أنا ....أ_ (أخذت ماجدة جرعة من النبيذ ) قبلتني وقالت أنت روحي ,, و لا أقبل أن تتوتري؟؟!! خذي وقتك,, فكري على مهل مهلك ,, أمواج حبك أجتاح كياني ,, أريد أن نتزوج بعض اليوم قبل الغد ,,ولكن بإرادة تامة وموافقة عن قناعة أيضا,, بصحتك حياتي أمممممم بحبك_ ماجدة أنا ,, أنا يا ماجدة ,, أقصد ,, أ ,, أنا_ أمواااااج ياعمري ,, لا داعي للخجل ,, وجهك أصبح كالشمندرة المسلوقة؟؟!!- هربت إلىالحمام,, غسلت وجهي لأبرده ,, كلمات ماجدة تطن في إذني ( تزوجيني )؟؟ تيقنت أنها كانت تخاطبني أنا ,, لست أحلم ,, فهذا حمامنا ,, وتلك غرفتنا ,, وهذه فراشي ومعاجين أسناننا ,, إذا الأمر حقيقة جلية !! للحظة شعرت بدوار خفيف يلف رأسي ,, طوفان من الأسئلة ؟؟ كيف أتزوجها وتتزوجني ؟؟!! ربما هي تمزح ؟؟!! ولكنه مزاح ثقيل وعجيب!! وووو _ قاطعني صوتها مناديا من الغرفة ,, متعبا ,, يائسا ,, فيه رنة حزينة : يا أمواج هل أنت بخير؟؟_ انتفضت كمن قبض عليه بالجرم المشهود ,, أجبتها : نعم نعم أنا بخير ,, عدت إلى الغرفةفوجدتها ترقص لوحدها بصمت ,, ودمعة حيرى في عينيها ,, تجاهد في منعها من السقوط أمامي ,, شعرت أنني جرحتها دون قصد ,, أحبها لكني لم أفهم كيف سنكون زوجين ؟؟!!لم يحدث أن سمعت أو شاهدت فتاتين متزوجتين ؟؟!!ثم كيف سيكون ذلك ؟؟!! مع عدم قدرتيعلى تفسير الأمر ,,وجدتني أتوجه إلى النافذة ,,وأمام دهشتها الشديدة ,,حملت طوق الياسمين ,, قدمته لها ,, مددت رقبتي نحوها ,, قلت : قبلت زواجنا ماجدة ,,_ أمواج لا تقبلي أضاءا لي ,, أريدك أن لا تندمي غدا ,, الأمر يترتب عليه أمور أخرى قد لا تناسبك ,, ولا تنسي أنك تعدين مشروع تخرجك ,, لا يمكن أن أقبل الأمر كشفقة منك ؟؟!! فكري جيدا,, أم*** وقت كافي ,, ولا تحملي همي أنا قوية,, وأتحمل الصدمات ,, فلا تتعجلي_( دون أن أتحرك من مكاني قلت) : قبلتك زوجا أو زوجة لي,, وأنا مستعدة أن أغامر معك للآخـــر ...._ ( صدمها تصميمي) وقبل أن تقول شيئا ,, حضنتها ,, رقصت معها ,, قبلتها بشكل مختلف ,, لايشبه قبلاتنا السابقة ,, قبلتها بشهية ,, بحب مطلق ,, ساعدتها على وضع طوق الياسمين في عنقي مع ترددها,, قبلت يديها وعيناها وخديها وشفتيها بشوق العاشق ,, فبكت وبكيت قالت : شكرا يا عمري ,, حبيبة قلبي,, ليتني أعلم أن هذه دموع فرح كدموعي,, أنا لا أصدق نفسي,, أخيرا فزت بقلبك وعقلك ,, بحبك بحبك بعشقك أمواااج ,, حبك سكن روحي,, جسدك يسكرني بمجرد لمسك,, بحبك بحبك بحبك اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار قلت : ماجدة صدقيني هي دموع فرح,, _ أخذت تتشمم طوق الياسمين في عنقي وتقبلني في رقبتي وكل أنحاء وجهي فارتفعت حرارة جسدينا,, ,, ترطب كيلوتي ,, أخرجت صدري وأخذت تمصه بشهوة عارمة تدعهه بحنان كبير ,, ,, الغرفة تدور بنا ,, لا أرى غير وجهها ولا ترى غير وجهي ,, لا أسمع إلا همساتها ولا تسمع إلا همساتي على قلتها ,,لكنها كانت وكنت في قمة سعادتنا ,, تناولنا المزيد من النبيذ ,, صببته أنا وقدمته لماجدة التي طارت من الفرح ,,أطفأت ماجدة نور الغرفة وكان الليل قد حل خارجا ,,وتسللت بعض أضواء النجوم الباهتة,, من خلف الزجاج إلى الغرفة الدافئة ,,كشاهد وحيد على زواجنا ,, بينما غاب القمر تماما ,, خلعنا ملابسنا ,, شعرت ماجدة ببعض خوفي الذي تسرب لأوصالي فبردت يدي ,,فقالت همسا وهي تغمر جسدينا تحت الأغطية الدافئة : أشهد الدنيا أنك زوجتي وأنني زوجتك ,, لن أخونك ما حييت وآمل منك ذلك ,, لذا لا تخافي حبيبتي,, لن أفقدك عذريتك وأنا كذلك بحاجة لعذريتي ,, فمن يدري ماذا سيكون فيما بعد... ولكن أعطيني كيانك كله الآن ,,وخذي روحي وقلبي وعقلي ,, مكنيني من أن أسعدك بكامل إرادتك ,, دعيني أنيكك حتى أشبع ولن أشبع أبدا ,, نيكيني حتى ترتوي ,, وسأعلمك كيف تفعلي ,أمممممم فلا تخافي ؟؟_ ( جاءها صوتي متحشرجا ,, مرتجفا وأنا ممددة تحتها) قلت كاذبة: أوكي لست خائفة_ أسترخي حبيبتي ,, قبليني كما قبل قليل ,,ذوبيني وذوبي معي,, فمن اليوم نحن شخص واحد,, سرنا هذا خاص بنا وحدنا فقط ,, دون الخليقة كلها ,, وعهدنا حتى الممات ؟؟_ حتى الممات ...تبادلنا نخب زواجنا والعهد الذي قطعناه لبعضنا بالصدق والوفاء طيلة حياتنا ,, ومهما تباعدنا الظروف ,,ثم وطئتني ماجدة من جديد وناكتني كس لكس وأنا أتلوى تحتها ,, علمتني كيف أنيكها ,, كيف أسحق كسي بسكها والذي نقل اشتعاله لكسي الذي شعرت به يحترق ,, نكتها وناكتني حتى أفرغنا أكثر من مرة ,, ووجدتني أهمس في إذنها دون وعي مني ,, بحبك بحبك نيكييييينييييي آه ه ه ه ه نيكيني ,, نيكيني ,, كمان ,, كمااان ,,ماجدة يا عمري بحبك بحبك ,, مااااجدة ,, _ مر جزء كبير من الليل ونحن غارقتين في بحر من الغرام والعسل ,, شربت ماجدة النبيذ من مجرى كسي مباشرة ,, وفعلت لها نفس الشيء بمساعدتها ,, غمرتها فرحة غامرة ,, قالت : أنت معبودتي ,, روحي ,, حياتي ,, كياني ,, أنت أنا وأنا أنت _ أجبتها بحبك _ قالت : يكفيني هذا ويرضيني ,, وأستحلفك بكل عزيز : إذا كرهتيني لأي سبب أن تبلغينني وأعدك بحبك أنت لأنك أغلى وكل ما أملك ,, أن أختفي من حياتك وللأبد .._ لم أجبها ,, بل أخذت أمص ثدييها بحب ووجد كبير اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار تعبيرا عن رفضي لما تقول ,, وفهمت ماجدة رسالتي بوضوح ,, وأن كنت قليلة الكلام ,,,, فأخذت تقبلني بشغف لا يوصف ,, مصت لساني حتى أشعلتني من جديد ,, ثم وطئتني وأخذت تنيكني للمرة الخامسة وهي تهذي باسمي مع كل حركة,, أمواج ,, أمواااج يا حياتي,, حتى أفرغت عسلها ,, دهشت لقدرتها الكبيرة على الإفراغ ,,وكنت أعتبر ربما خطأ ,, أن ذلك أمكانية ,, يتمتع بها الرجال وحدهم,, أفرغت مرتين ولم أعد أستطيع ,, لكن كسي كان شديد الرطوبة ,, كنت سكرى ,,كمن يسير في حلمه,, ومع بذوغ أولى خيوط الفجر الجديد خرجنا من الحمام ,, مصت ماجدة كسي النظيف حتى الألم ,, ثم حضنا بعضنا ونمنا بلا ملابس ,, لأول مرة في حياتي أنيك وأنتاك حتى الفجر,, ثم أغفو عارية تماما حتي من ورقة التوت .

سمر وبدايتها مع السحاق

هااااى انا سمر عندى 23سنه انسه من الاسكندريه اعشق السحاق  واميل للبنات اكتر من الاولاد وانا اليوم جيئت اترك لكم مذكراتى مع اجمل مغامرات السحاق .
مواصفاتى عود سمبتيك اهتم بمظهرى لانه سر جمالى واول حكاياتى حتكون بداياتى مع السحاق كنت ابلغ من العمر 17 سنه لسه معرفش حاجه عن الجنس وطلعت فى رحله تبع المدرسه 3 ايام للاقصر وفى الرحله بدأت مع اول تعارف لي للجنس وللسحاق
كانت الانتيم بتاعى فى المدرسه اسمها شيماء عودها فرنساوى ملفوف بيضاء جميله الملامح سافرنا معا مع رحله الاقصر واول اما وصلنا نزلنا فى فندق هناك نزلت انا وشيماء مع مدرسة الالعاب ميس ايمان المهم مش حطول عليكم
جات علينا الساعه 12 بليل واحنا كل واحده مننا على سريرها بتستعد للنوم وعلشان دى كانت اول مره ليه ابات بعيد عن البيت مكنتش عارفه انام لاحظت ساعتها ان الابله ايمان عيزانى انام زى شيماء ما بدات تنام علشان اليوم بكره نعيشه واحنا فيقين زى ما بتقول المهم غطيط نفسى وعملت نفسى نايمه عسى ان النوم يجيلى وشويه وحسيت بابله ايمان بتنادى عليه بصوت واطى مرديتش ارد عليها وعملت نفسى نايمه قامت من على السرير بتاعها لحد عندى علشان تتاكد انى نايمه وبعد اما اتاكدت لقيتها بتكلم شيماء وبتقولها كده هى راحت فى النوم تعالى عندى على سريرى قامت شيماء وراحت على سرير الابله وسمعت الابله بتقولها تعرفى انا كان نفسى فى اليوم ده من قد ايه انا نفسى اعيش فى حضنك من زمان واعيشك فى دنيا تانيه وكان رد شيماء انها عايزه تجرب بس خايفه
الابله......متخافيش طول ما انا معاكى
شيماء.... اجرب
ايمان..... انتى لبسه ايه تحت الترنج
شيماء...سنتيانه والكلوت
ايمان....طب ما تقلعى وخليكى براحتك زى ما انا حعمل
وبدات الابله ايمان فى خلع ملابسها ومعها شيماء
الابله ايمان....يخربيت جمال جسمك انا كنت بحلم بيه من زمان تعالى فى حضنى هنا ورينى جمال بزازك وشفايفك........ وبدات اسمع صوت مصمصه كنت ساعتها مغطيه وشى ومدياهم ظهرى واللى انا بسمعه مش مستوعباه ومتشوقه اعرف اخر الحكايه ايه المهم عملت نفسى بنقلب وانا نايمه ساعتها شيماء خافت وراحت طافيه الاباجوره اللى عندهم وردت عليها الابله ايمان
ايمان...متخافيش دى نايمه بس بتتقلب
شيماء .....انا خايفه اوى لتشوفنا
ايمان ......لا ماتخافيش انا حتاكد انها نايمه
وراحت ندهت عليه بصوت ضعيف مرتين وانا عامله نفسى نايمه ومغطيه وشى
ايمان....صدقتى انها نايمه
شيماء...طب خلى نور الاباجوره مطفى
ايمان....ومشوفش جمال جسمك وكسك ولعى الاباجوره ومتخافيش
وبدأت الابله ايمان وشيماء فى التحسيس على جسم بعض وتقبيل بعض وبدأت انا ارفع الغطا من على راسى بشويش علشان اعرف بيعملو ايه بدات ايمان فى لحس شفايف شيماء وبدأت تنزل بلساتها على رقبتها وصدرها لحد لما وصلت لبزازها بلسانها وشيماء عماله تطلع اصوات تانين ووجع وايمان بتمص فى بزازها وبتقولها اتمتعى وعيشى وانا النهارده اعتبرينى خدمتك ومهمتى انى امتعك واشبعك بس تكونى ليه لوحدى

وبدأت تزيد فى لحس حلمتها وبزازها لحد لما نزلت لسوتها وبدات تلحس فيهم وشيماء بتزيد فى انيناها وفجاه لقيت الابله ايمان بتلحس كسها

ولقيت نفسى بليت الاندر بتاعى حطيت ايدى على كسى وبدات افرك فيه وكانت اول مره لي احس باحساس الشهوه
كان شعور جميل ولذيذ وانا شايفه الابله ايمان بتلحس فى كس صديقتى شيماء واتمنيت انى اكون مكانها واجرب نفس الاحساس اللى حساه شيماء وكنت عايزه افاجاهم واعرفهم انى صاحيه لكنى خفت مش عارفه ليه وفضلت اتفرج وانا بفرك فى بزازي وبدات الابله ايمان تزيد فى لحسها وشيماء بتان وتقولها مش قادره يا ابله حموت من التعب ردت عليها ايمان وقالتلها وطى صوتك لسمر تصحا قالتلها مش قادره راحت ايمان قلبه نفسها وخلت كسها مواجه لفم شيماء وقالتلها الحسى كسى زى ما انا بلحسلك وانتى صوتك مش حيطلع واتمتعى بكسى زى ما انا بتمتع بكسك
وبدات شيماء تلحس لابله ايمان كسها وانا شهوتى عماله تزيد اكتر واكتر لدرجه انى خلعت البنطلون والاندر وانا تحت الغطاء وبدأت أئن وصوت طلع منى غصب عنى وهنا انتبهت الابله ايمان انى صاحيه وعملت نفسها مش عارفه انى شيفاهم وفاجاه لقيت الابله ايمان قامت من على شيماء واتوجهت نحو سريرى ورفعت الغطا عنى فجاه وكانت مفاجاه لشيماء انها تعرف انى صاحيه وكمان بلعب فى كسى ضحكت الابله ايمان ومسكتنى من ايدى وقومتنى وقالتلى انتى تعبانه قوى كده تعالى انا حريحك انا

النهارده مش مصدقه نفسى شيماء وسمر وانا مع بعض وبدأت تضحك ضحكه شهوانيه فيها كتير من الرغبه لجسمى انا وشيماء وسألتنى انتى صاحيه من امتى قولتلها من اول ما ندهتى عليه فى اول الليل قالتلى وشفتى كل حاجه قولتلها اه سالتنى انتى عملتى مع حد قبل كده ؟ قولتلها دى اول مره اشوف فيها كده واحس بالاحساس ده سالتني تعرفى طعم البوس ؟ قولتلها لا قالتلى انا حعلمك كل حاجه وبدات تخلع ليه ملابسى والبراء وبقينا احنا الثلاثه عرايا وبدات تبوسنى من شافيفى
وتمصمص فيهم وهى بتدعك فى بزازي وشيماء واقفه تتفرج علينا وبدأت الابله تنزل بلسانها على بزازي وترضع من بذى وانا هيجانه وشيماء بتفرك بايدها فى كسها راحت الابله مسكه شيماء من ايديها وقربتها منى وقالتلنا عيزاكم تحضنو بعض وتبوسو بعض زى ما علمتكم وانا حتفرج عليكم
وانا من الاول كنت بحب شيماء اوى حضنتها وبدات ابوس فيها بشهوه غريبه وهى كمان كانت بتبوسنى بشهوه عاليه وراحت الابله ايمان قالتلنا انا حعلمكم تنامو مع بعض ازاى وبدات تنيمنى على الكنبه وتلحسلى فى كسى وانا بموت من الشهوه وراحت بصه لشيماء وقالتلها تعالى الحسى العسل اللى نازل من كس سمر وبدات شيماء تلحس كسى زى ما علمتها ايمان وهى واقفه تلعب لها فى كسها من وراءلحد اما جبتهم اكتر من مره وبدأت الحس انا لابله ايمان وشيماء بتلحسلى لح اما جابتهم الابله ايمان وراحت ماسكه شيماء لحستلها كسها لحد اما جبتهم هى كمان ونمنا احنا التلاته فى حضن بعض واحنا عريانين ودى كانت اول مره ليه مع الجنس والشهوه والسحاق وبدا مشوارى ومغامراتى مع السحاق والسحاقيات

بنت المدرسه والتلميذ (قصة سكس ونيك ممتعه )!!!

تبدأ القصه عندما كنت فى 13 من عمرى كنت فى الصف الثالث الاعدادى وكانتعطينى مادة تاريخ كانت شقراء الشعر وعيناها زرقاوتان وكان عندها بنتوولد فى نفس سنى كنت اذاكر معه حوالى يومين او ثلاثه ايام فى الاسبوعوكانت اخته تكبرنى بسنتين وكانت جميله مثل امها وكانت في شبه من منيزكي كانت تحبني كثيرا وتقدم لي الطعام وكانت تبتسم في وجهي كثيرا وكانتتنظر لي نظرات تدل علي الحب كله وكنت محروج كثيرا لاكن احببتها كثيراوفي يوم ذهبت الي اخيها وزكرت معه وكنت بايت معه هذا اليوم وكانت امهابلخارج تعطي الدروس الخصوصيه وممكن ان تاتي متاخر جدا فقامت اخت زميليبارساله الي المحل لياتي بطعام يعني عيزه تسربه من الاخرا انا كنت جالساشاهد التليفزيون لقتها قادمه تقترب مني كثيرا وفجاه؟؟؟؟؟؟لقتها تقترب مني كثيرا كثيرا وقالت لي هل تريد اي شىء قلت لها لا شكراوجلست بجواري وفجاه؟؟؟؟؟؟؟؟لقتها قامت ودخلت غرفة نومها وخرجت علي وفجاه؟؟؟؟؟؟خرجت علي بقميص النوم وقالت لي هل مارست الجنس لقيت وجهي احمر وجابالوان كثيره وقلت لها لا قالتلي هعلمك هل تريد قلت بس اخوكي ؟قالت ليانا ارسلته لمطعم بعيد جداوصراحتا انا هجت كثيرا جدا جدا انتم لو مكاني هتعملوا ايه!انا طبعا كنت متوتر جدا ولاكن انا ركزت بعض الوقت ولقيت انا الحل هواني؟؟؟؟؟؟انكها ولقيت زبي قام وهاج كثيرا من كتر الجمال الزي واقف امامي فندهشتمن حجمه كثيراوفجاه هجمت هجمت عليها وظلت تصرخ كثيرا وتقول اه اه اه شيله من ورهوفجاه؟؟؟؟؟؟جاء اخوها فقمت من عليها مسرعا ولم يلاحظ شيْ لانه ان مازال يفتح البابوتحججت هى بتاخرالوقت وقالت لاخوها محمد تاخر ما رايك فى ان ينام معكفقال واهله قالت سوف اتصل بهم واقول لهم فقال اوكى واتصلت بهم امهموتحججت هى ايضا بتاخر الوقت فقلت فى نفسى هتبقى لياه من ليالى العمروتاخر الوقت فى المذاكره وكنت انا طبعا اركز فيما سوف يجرى فقال اخوهاما رايك فى ان ننام وكان اليوم التالى عطله الاسبوع فقلت يلا فنام هو وهومن عادته النوم الثقيل فنام على طول فطرقت اخته الباب بالراحه فقمتوفتحت الباب وغمزت لى وقالت هل تريدم شىء فقلت شكرا فخرجت من الاوضهوقلت لها اخوكى نام فقالت هيا بنا فدخلت الى غرفه النوم فهجمت عليهاثانيه وانا ابوس فيها حوالى 15دقيقه وهى تتاوه من شدة المحنهونزلت بيدى الى نهديها يا عينى على مهديها ولحست حلماتها ثم نزلت بيدىالى كسها ولحسته بشده وهى تتاوه بقوه اه اه اهواردت ان ادخله فى كسها فرفضت وقالت لى انا لا ازال عذراء ثم وجهت لسانىالى طيزها يا عينى على طيزهاولحستهاوادخل لسانى فى طيزها وهى تقول لى كمان ثم ادخلت راس زبى فقطوهى تقول اه اه اه طلعه فقلت لها لا سوف تتعودى عليه وظللت ساكنا حوالىدقيقتين ثم قالت عندك حق طيزى بدات تتعود وتاكلنى دخله يلا بسرعهفادخلت نصفه وظللت ساكنا ادعك ابزازها حوالى دقيقه ثم قالت حطه كلهارجوك فادخلته كله واظللت ادخله وانا اشعر بحراره كسها و انزلت هىوذبى داخا طيزها ونا قاربت على انا انزل فقات لها اين تحبى ان انزل علىابزازك ام فى داخل طيزك فقالت لى لا داخل طيزى هيا وانزل زبرد نار كسىفانزلت داخل طيزها وانا اتذكر انى انرلت فى هذا اليوم حوالى عشرمراتومازلنا على هذا الحال

حبيبي المجنون النيك الرومانسى

القصة دي ليها اسلوب مختلف لاني ربطت الجنس بالحياة وبالاحساس والمشاعر وممكن تعتبروها قصة رومانسية مش جنسية بالدرجة الاولى دي اكبر قصة كتبتها وفيها احداث كتير عادية بس كتبتها علشان اجاوب على اسئلة كتيرة كتبت القصة دي بعد ماعملت كل حاجة علشان احقق اجمل متعة في الدنيا وهي متعة الحب بس للاسف ملقتش الانسانة المناسبة عملت المستحيل علشان اوصل لانسانة احبها بجد وامتعها هيا وبس وتكون كل حاجة بالنسبة ليا تخيلت قصص كتير مع حبيبتي الخيالية وكلها قصص مثيرة جدا ودي قصة منها وكتبت فيها اوصافي واوصافها اللي بتمناها وطبعا بكتبها من ناحية البنت زي اغلب قصصي:انا بنت ملتزمة ومتدينة ومعروفة باخلاقي وشخصيتي مرحة وبحب الحياة وكانت كل معرفتي بالبنات بس ولو فيه اولاد يبقى في اضيق الحدود يعني في حدود الدراسة او الشغل وكانت البنات بتحكي ليا قصص كتير وكتير من الشباب كان بياخد واحدة يرافقها ويمارس معاها الجنس وانا كنت ببعد ديما لكن ديما بيتكلموا معايا في الجنس وياثروا عليا لان جسمي مثير واي شاب كان يتمنى انه يمشى معايا حتى البنات كانت بتتمنى تمارس السحاق معايا ومن هنا بدات اعرف حاجات كتير عن الجنس بس مش علشان المتعة لكن علشان المعرفة علشان محدش يضحك عليا لان بنات كتير بتقع في الغلط لانها جاهله ومش عارفة حاجةكنت ديما اقول ليهم اني مش حعمل حاجة الا مع انسان واحد وبس وانا مخلصه ليه من دلوقتي حتى لو هو لسه في علم الغيب وكنت متمسكة بمبادئي اوي عرفت ان كل واحد له غاية واحدة وهي الممارسة وشوفت افلام جنسية لقيت كلها عن الممارسة وان الشباب والبنات بيحبوا الافلام دي وبتثيرهم لكن انا مش بحس باثارة منها ولما قولت كده اتهموني اني باردة جنسيا وكانت وسيلة علشان يضغطوا عليا واكون زيهم واحدة صحبتي فرجتني على افلام جنسية بس لقيتها مش ممتعة لكن بحس بمتعة قوية من البوس والاحضان واللحس وكنت بتخيل حبيبي وهو بيعمل معايا كده وكنت بعشق اي حاجة من ورا ماعدا الممارسة وكنت بتضايق اوي لان مفيش حد بيعمل كده وكنت بحلم اني لقيت الانسان اللي يفهم رغبتي ويعمل معايا كده ويكون ليا انا لوحديفي يوم صحيت تعبانة وهياجة اوي لدرجة اني كنت واخدة قرار اني اكلم واحدة صحبتي في الموضوع ده واخليها تلمسني من ورا و تحضني وتبوسني بس كنت خايفة لاني عارفة انها تعرف شباب وممكن مع الوقت تعرفني بيهم وتستغل رغبتي وضعفي قصادها في اليوم ده كنت خارجة الصبح بدري وكان الشارع زحمة جدا ومفيش مواصلات ولاتاكسيات وانا في العادة مش بركب مواصلات الا نادرا والا اركب تاكسي ولمحت شاب شكله محترم اوي وارتحت ليه واتمنيت ان يكون حبيبي شبه الشاب ده وهو كمان لمحني وبقى يبص عليا وبعدها بلحظات جه ميني باص وطبعا كان زحمة جدا وانا كنت حتاخر اوي فركبت وهو ركب ووقف ورايا وانا كنت حاسة بالامان من مجرد وقفته ورايا كاني اعرفة وفجاة فرمل مرة واحدة كنت حقع راح الشاب ده سندني وقالي امسكي نفسك فشكرته وانا من جوايا كنت بتمنى اني اقع عليه هو وبتخيل انه بيضحني من ورا وفكرت اني الزق فيه لكني خفت ياخد عني فكرة وحشة واني بنت مش كويسة وكنت واقفة محتارة وبفكر وحاسة باثارة وهيجان جامد اوي من وقفته ورايا بس وهو كان بيحاول انه ميلمسنيش رغم الزحمة ولما كرسي فضي خلاني اقعد وكان باين انه مؤدب ومحترم اوي وانا كنت عايزة احس ولو بلمسه من ورا واجربها وهو واقف جنبي لاحظت حاجة بارزة من البنطلون وكان واضح اوي وهو بيحاول يخبيه باي حاجة فابتسمت وعرفت انه كمان هايج اوي وقوي كمان وهو لمح ابتسامتي ولما جيت انزل قمت وهو وقف ورايا وكنا في اخر الطرقة ومفيش حد ورانا وفجاة دخل ايده في الجيبة وقرص بصباعه جوة طيزي اوي انا اتفاجئت بجرئته ووقفت شوية استوعب اللي حصل فدخل صباعه جوة طيزي تاني بعنف كانه بيرفع جسمي من ورا وصباعه جوايا اوي ولعب بصباعه جوة طيزي شوية وانا كنت حتجنن من الاحساس ده عرف منين اني بحب كده والزاي اصلا يعمل كده ونزلت من غير اي رد فعل بس هو كلمني وعرفني بنفسه وقالي انه كان حاسس بيا من اول ماشفاني فقلت له انت معملتش كده ليه من الاول فقالي نعم؟ ففوقت لنفسي وقولت له قصدي ازاي تعمل كده؟ انا كان ممكن افضحك والم عليك الناس فقالي انا حاسس بيكي فبلاش تلفي وتدوي انتي بتحبي اللي عملته مش كده؟ فسكت فقالي انا عايز اتعرف بيكي ونكون اصدقاء واتعرفنا ببعض بس كنت متوقعه انه يقول كلام تاني خالص ده بيكلمني باحترام وادب رغم اني ضعفت قصاد اللي عمله ده وكان اول واحد ياخد رقمي وبعدين مشي وقالي حنكمل كلامنا وقت تاني علشان متتاخريشكنت مش طبيعية في اليوم ده وكنت بسرح كتير في الشاب ده وفي اللي عمله وكنت بتمنى يكون هو المتعة والجنة اللي بحلم بيها لكن كنت خايفة يكون زي اي واحد بيعمل ده كله علشان يوصل لغرضه مني ويرميني ويدور على غيريكلمني واتعرفنا ببعض اكتر وكان صوته بيهيجني رغم ان كلامه عادي جدا وقالي انتي حتخرجي بكرة فقلت ليه ايوة واتفقنا اننا نتقابل في نفس المكان وطلب مني اني اجي بدري شوية علشان نتكلم مع بعض بس انا كان نفسي في اللي عمله اوي ومقدرتش اقول له كده بس رحت تاني يوم وانا لابسه انعم واخف بنطلون عندي واتقابلنا واحنا واقفين اتكمنا شوية وكنت في قمة السعادة لاني حسيت ان هو ده الانسان اللي بدور عليه وقالي تعالي نركب الميني باص ده وكان زحمة برضو وركبنا ووقف ورايا وكان بيكلمني في وداني وانا بحس باثارة ومستنية يعمل اللي عمله قبل كده بفارغ الصبر في لحظة حسيت بايده على طيزي والبنطلون متجاوب مع ايده اوي كانه مش موجود ويمشي صباعه بين الفلقتين بخفة واثارة اوي ويعملها كذا مرة وانا مستمتعة اوي وبالراحة يحط صباعه جوة طيزي اكتر ويحركه ويلعب بيه جوة وانا حتجنن من المتعة وبدات ادلع وادوب من حركة ايده فقالي انتي حساسة اوي وشال ايده بسرعة علشان الناس كانت حتاخد بالها وبدا يتكلم معايا في اي موضوع علشان اهدى كان خايف عليا بس برضو رغبتي كانت قوية جدا وهو كان حاسس بيا وفجاة قالي تعالي ننزل هنا ونزلنا في مكان كله عمارات وابراج ودخلنا برج وانا مش فاهمة هو ناوي علي ايه وركبنا اسانسير وطبعا مفيش حد لان الوقت كان بدري اوي واول ماركبنا خدني في حضنه وضمني ليه اوي وانا نزلت في شفايفه بوس وكنت حاسة بلهفة وشوق ليه اوي وفجاة حسيت ان ده غلط الزاي اعمل كده ومع شاب لسه عارفاه قريب فبعدت عنه واول ماديته ظهري حضني من ورا واول ماحسيت بجسمه عليا من ورا دبت وهو عارف اني بحب من ورا اوي فحضني جامد اوي وزنقني في الحيطة وفضل يحك فيا انا حاسة بزبه جوة طيزي بيحك جامد ووصلني لقمة نشوتي وكلمني في ودني كلام يدوب فقلت ليه انا اول مرة اعمل كده ومن جوايا خوف وقلق رغم المتعة دي كلها وكنت عايزة اقول كلام كتير واعمل حاجات كتير بس ديما افتكر ان كل ده ميصحش وهو لما حس اني بدات اخاف سابني وقال كفاية كده وخرجنا وانا مستغربه من وتحكمه في نفسه ده خلاني اتمتع اوي من غير مايحصل حاجة على عكس اي حد بيتمنى اللحظة دي علشان يدخله ويخلص شهوته وكنت مستمتعة بشكل مش عادي ومع واحد معجبة بيه وبشخصيته وقالي روحي دلوقتي علشان متتاخريش سرحت في عمايلة فيا واتمنيت انه يزنقني تاني ويعمل فيا كل حاجة ولقيت اني مش حخسر حاجة طالما فيه حدود وفرحت لاني لقيت حد بيحب كل حاجة بحبها وكنت بتخيل زنقته فيا من ورا ويحك بطيزي وانا هايجة كان اجمل احساس في الدنيا وانا سرحانه فيه لقيته بيتصل كانه كان حاسس بيا وقالي مالك سرحانه في ايه فقلت له ممكن نتكلم بصراحة ومن غير خوف من حاجة فقالي بس انا لو كلمتك بصراحة مش حتتقبلي كلامي فقلت له لا عايزة اسمعك فقالي انتي ملكة مينفعش معاكي غير الاحضان والبوس واللحس طول الوقت فحسيت باثارة قوية من كلامه وصوته وقولت ليه انا عايزة اقابلك تاني وتحضني من ورا وتحط ايدك وكده بحب كده اوي قالي بتحبي تتبعبصي قلت معناها ايه الكلمة دي قالي الحركة اللي علمتها فيكي واتمتعي بيها فقلت له ايوة نفسي فيها اوي واتفقنا على المكان والزمانبقينا نتقابل كل يوم تقريبا ويمتعني ديما باسلوبه كان بيحضني من ورا ويبعبصني كتير اوي ونبوس بعض ويقفش في بزازي لحد مابقينا مدمنين للمتعة دي وهو كمان مش بيمل ولابيبطل تحرش فيا حتى في ابسط المواقف ولما نروح اي مكان زحمة يدخل صباعه في طيزي بشقاوة اوي كنا زي الاطفال في تصرفاتنا مع بعض رغم اننا مؤدبين ومحترمين قصاد الناس وكان عنده افكار كتير علشان نتمتع ببعض وفضلنا كده فترة طويلة من غير ملل رغم اني شوفت شباب كتير لكن كنت بحب كل حاجة منه هو وبس لانه حاسس بيا وحنين عليا اوي وفي نفس الوقت بيمتعني اوي وزاد اعجابنا ببعض لحد في مرة كان زنقني اوي من ورا كالعادة وانا كنت دايبة خالص بس المرة دي لقيته بيبوس في خدي ورقبتي بشوق اوي وانا مستسلمة خالص وبدات ابوسه في شفايفه بلهفة وقلت له من شدة المتعة بحبك فلف جسمي وحضني من قدام وبوسنا بعض بقوة وعنف وايده كانت مش بتفارق طيزي وصباعه عمال يلعب بين الفلقتين ويزغزغني جوة طيزي ويتحرش بشقاوة وعنف اوي لحد ماوصلني لقمة المتعة وضمني ليه اوي وحسيت بحنية ودفء مش عادي ولقيت نفسي برتاح في حضنه اوي ولاول مرة حسيت اني عايزاه لدرجة الممارسة واول ماوصلنا لكده سابني بسرعة وقال ليا كفاية كده فقلت له انا اسفة انا زودتها المرة دي فقالي انتي قلتي كلمة كبيرة اوي عندي فقلت له كلمة ايه فقالي بحبك فقلت لولا حبي ليك مكنتش سبتك تلمسني من اول مرة فقالي يعني لو طلبت منك اي حاجة حتوافقي ففكرت شوية وقلت له موافقة وانا كنت في لحظة ضعف وهيجان فقالي لفي واديني ظهرك وحضني من ورا بس جامد اوي وحسيت بزبه وهو بيحك بطيزي جوة اوي وكان مثير وممتع بجنون ورفعني بجسمه اوي وانا مستسلمة اوي وجسمي كان لازق في جسمه اوي كانت قمة المتعة وهو يقولي طيزك طرية وجميلة اوي وهو بيحك ويزنق فيها جامد اوي وانا بتمتع وجوايا ان هو ده حبيبي وحسيبه يعمل كل حاجة معايا انا بقيت مجنونة بيه خلاص خصوصا انه شخصية جميلة ومرحة حيمتعني ويسعدني وقلت له بحبك اوي وانا زي السكرانة مش حاسة غير بيه هو وبس فقالي في ودني انتي وعدتيني انك حتوافقي على اي حاجة فقلت له ايوة فزنقني اوي في الحيطة وبقيت مش عارفة اتحرك خالص وحاسة بزبه واقف اوي جوة طيزي ومشدود وبيحك جوة لفوق ولتحت وانا سايبة نفسي على الاخر فقلت له اطلب بقى وانا في قمة نشوتي فقالي تتجوزيني؟ حسيت وقتها باحساس مش عادي وجسمي قشعر من الكلمة اللي كانت مفاجاة ليا وقولت له نفسي ابقى معاك على طول فقالي انتي حتبقي معايا بس قصاد الناس وحتكوني شريكة حياتي فدبت من كلامه وسكت مكنتش مصدقة فباسني في خدي وشفايفي اوي وبعدها قلت له موافقة انا لو اطول ابقى خدامتك بقية عمري فقالي انتي حتبقي مراتي يعني اجمل حاجة في حياتي وقلنا كلام يدوب وقلت ليه بس انا كنت فكراك حتطلب حاجة تانية وانا دايبة كده فقالي انا عرفت انك انسانة كويسة وان محدش لمسك قبلي وانا عايز امتعك واحافظ عليكي فقلت له انا مش مستوعبة ان فيه حد كده في الزمن ده وكنت بتمنى اللحظات اللي عايشاها معاك فقالي دي مش حتكون لحظات ده عمر وحياة كاملة حنعيشها سوى وقصاد الناس كلها فقولت ليه دي حتكون جنة انا اكيد بحلم فقالي انا لو اتمتعت بيكي بقية عمري مش حشبع منك كل ده وهو حاضني من ورا وقلت له بحبك اوي وحقولها ليك على طول فزنق فيا اوي من ورا اكتر وبدا يلعب في بزازي ويمسكهم ويقفش فيهم اوي وانا بقوله متسيبنيش ولف جسمي وحضني من قدام وبوسنا بعض تاني بقوة وبلهفه كبيرة وكان صباعه بيجنني بلعبه في طيزي من ورا فقالي انا حتقدم ليكي وكلمني عن ظروفه وانا فرحانة اني بسمع الكلام ده منه لانه بكده حل اكبر مشكلة بالنسبة ليا وهي مشكلة ان ده غلط وميصحش وكنت زي الطفلة قصادة ومستعدة اعمل اي حاجة يطلبها مني وانا مطمنة بعد اللي حصل ده كنا بنتقابل كتير اوي وطبعا كانت مقابلتنا مش عادية لانه كان بيتحرش بيا ديما وبيبعبصني كتير اوي وحبي ليه بيزيد وكانت اجمل ايام لان اجمل حاجة لما المتعة والحب لما يكونوا مع بعض كان بياخدني ديما في اي مكان ويفضل يبوس فيا ويحضني جامد ويزنقني من ورا ويفضل يبعبص فيها كل ده من فوق الهدوم ولما بكون في حضنه بابوسه في شفايفه اوي وادخل لساني في بقه وفي مرة قالي عايز الحس كسك الجميل ده فقلت له وهو كمان مشتاق ليك ومستنيك فقالي بس لو لحسته حيبقى ادمان ومش حعرف اسيبه كفاية عليا اني مدمن شفايفك الحلوة دي وكنا من شدة الرغبة الشهوة بنفكر في حاجات غريبة متخطرش على بال حد والكلام فيها بيبقى ممتع لينا زي موضوع التحرش واتكلمنا كلام غريب في الموضوع ده وكنت بحس باثرة وهيجان جامد اوي لما يحكيلي عن اللي كان بيعمله في المواصلات وفي الزحام وبقوله نفسي في كده بحب المواقف دي اوي واتفقنا اننا نخرج كاننا مش عارفين بعض ويتحرش بيا ويبعبصني من ورا في اي مكان زحمة نشوفه كان احساس ممتع بشكل مش عادي لاننا كنا مجانين بجد ووصلت اني اتجنن لما الاقي واحدة جنبي بتشوفني وهو واقف ورايا بلعب بصباعه في طيزي ويبعبصني وانا واقفه في الاتوبيس وبعدين يلزق فيا ويزنقني من ورا وهيا تتاثر وتهيج وتحسدني على المتعة اللي انا فيها وانا اهيج اكتر لما اشوفها بتبص عليا وانا بيحصل معايا كدهبقينا مدمنيني تحرش ولعب وتقفيش وشقاوة ومكناش بنشبع حتى لو اتمتعنا كل يوم والمتعة بالنسبة لينا بتحصل من اقل حاجة لان رغباتنا كانت قوية جدا ولما بنقعد جنب بعض في الاتوبيس المكيف او اي مواصلة فاضية لوحدنا ورا بتكون متعة تانية لانه بيفضل يقفش في بزازي ويلعب فيهم ويدخل ايده جوة البلوزة ويلعب ويفعص فيهم طول الطريق بيكون احساس رهيب وكمان بيدخل ايده جوة البنطلون ويلعب في كسي ويفضل يزغزغه ويدعكه ويعمل فيه حاجات شقية اوي بايده وانا اتمتع وابوسه بسرعة في بؤه من غير ماحد ياخد باله ولما ننزل اقف شوية في الطرقة وهو ورايا ويمتعني باحلى بعبصه ويحسسني بصباعه جوة طيزي اوي بيلعب وبيتحرك بجنون وكمان لما ننزل ندور على اي شارع فاضي او عمارة ندخلها علشان ياتبعبص منه تاني كنا فعلا زي الاطفالكلام كتير ومتعة مش عادية لانها مرتبطة ديما بحاجة جميلة زي الحب والجواز ولما بنروح اي مكان نتمتع فيه ولو بنظراتنا لبعض وكنا بنتمتع حتى بكلامنا العادي في اي موضوع لان افكارنا كانت قريبة من بعض وكانت بتزيد ثقتي فيه لانه واخد موضوع الجواز بجد علشان نفسنا في حاجات كتير بس منقدرش نعملها مع بعض الا بعد مانتجوز لانه كان خايف عليا اوي في مرة كان بيلعب بصباعه في طيزي اوي وانا سايحة خالص وبقوله حلوة اوي وبعين يحضني من قدام ويقولي مش بتطلبيها ليه فقلت بتكسف منك فقالي متتكسفيش واتكلمي براحتك وانا كمان حعلمك حاجات كتير وكلام كتير فقلت ليه حلوة اوي حركاتك دي فضمني ليه بحنان ومعرفتش اتكلم لان شفايفة كانت في شفايفي اوي وبعدها قالي انا مش حسيبك وحمتعك بكل حاجة حلوةمن وقتها وانا معنوياتي عالية وكنت نشيطة ومجتهدة وبحب الحياة لان شخصيته اثرت فيا وكنت بتمنى ديما اتجوز واحد يكملني ويخليني احسن مش اتجوز واحد مليان عيوب ويخليني اكره حياتي معاهكلمني عن نفسه وعن حياته وكانت صعبة وغريبة وعلشان كده شخصيته ورغباته مختلفة يعني اصحابه قليلين اوي ومش بيحب يسهر ولايقعد على قهاوي و بيحب البيت بعكس كل الناس وكان حاطط لكل حاجة حدود ولما صدق لقى فرصة يخرج بيها كل الطاقة اللي جواه ويعمل كل اللي نفسه فيه بس مع واحدة بس يكون واثق فيها وعارف ان تربيتها وخلاقها ميسمحوش ليها انها تخونه لاي سبب ويحافظ عليها وتقريبا قصته قريبه من قصتي لاني كمان بحافظ على نفسي وعمري مااستسلمت لحاجة غلط وكنت شايفاه مكافاة ليا على صبري دهرغم متعتي الكبيرة معاه كان جوايا قلق لاني مش مصدقة ان ده ممكن يحصل لحد ماقالي انه حيجي يتقدم رسمي رغم ان ظروفه اقل من ناس كتير اتقدموا ليا لكن كان مخطط لكل حاجة وانه واخد الموضوع بجد واهلي وافقوا علشان لقوه انسان محترم اوي ومتدين ومن عيلة محترمة فترة الخطوبة كانت امتع وامتع لانها كانت كلها فسح وهدايا ومواقف متتنسيش وديما بتكون مرتبطة بالمتعة حتى لما نروح نشتري هدوم كنا بنختار ديما اللبس اللي يمتعنا ببعض اكتر لان كل حاجة كنا بنعملها من فوق اللبس وكان بيقولي في التليفون حيعمل ايه بعد لما نتجوز وبيهيجني اوي علشان كان بيقول حاجات غريبة ومثيرة اوي وحاجات اول مرة اسمع عنهاكان مرح وبيحب الحياة ونشيط ومهتم بنفسه وكان بيلعب رياضة ويروح صالات الجيم علشان بتكون وسيله علشان تخف شهوته شوية لان شهوته قوية جدا وفي نفس الوقت يحافظ على شكلة ويجنني بيه اكترلما بيجي يزورنا كنت بخرج معاه وكنت بطلع معاه لاخر دور في عمارة جنبنا وكان فاضي خالص ونفضل نبوس ونحضن بعض و يبعبص فيها من ورا اوي وانا في حضنه ويدخل ايده تحت الهدوم ويبعبصني اكتر من على الكلوت ويقولي مش ده الكلوت اللي اشتريته ليكي وانا وشي يحمر ومقدرش اقول حاجة غير اني ادخل شفايفي في شفايفه وهو ينزل فيا بعبصه من ورا اكتر وانا اسيب له نفسي على الاخر وكان حاضني اوي وجسمه لازق في جسمي وبقوله نفسي تدخل ايدك تحت الكلوت كمان فقالي لو عملت كده مش حعرف اخرج ايدي من المتعة اللي حنكون فيها خليها لما نتجوز فبدات ابوسه في وشه برقه اوي وعايزة اعمل اي حاجة علشان امتعه زي ماهو بيمتعني كده وبعدين الف ويحضني من ورا وادوب من المتعة ويقولي طيزك دي مجنناني وهو عارف اني بتجنن من لمسة من ورا فيحضني اوي وانا ابوسه في شفايفه ونفضل كده وقت طويل اوي ومن غير مانشبع وايده بتلعب في كسي وبزازي بشقاوة واثارة وهو حاضني جامد من ورا وبيلزق فيا اويرغم اننا اتمتعنا كتير اوي الا اننا كنا بنشتاق لبعض اكتر مش العكس وكانت رغبتنا اننا نتجوز بتزيد مش بتقل علشان حبنا ده يستمر والمتعة تزيد لان كان نفسنا في حاجات كتير زي اللحس والممارسة بس مكانش ينفع نعمل كده وكان بيعمل كل حاجة من فوق الهدوم ويمتعني حتى لو الوقت مش مناسب اتكملنا في التليفون كتير وعلى الشات كمان كان بيحسسني انه معايا ديما وانا كمان شهوتي قوية ومستمرة وبحب اكون مستمتعة طول الوقت وكان يوصفلي زبه وانا اوصفله كسي ونتكلم كلام جنسي مثير وهو كلامة مش عادي كنت بقول عليه مجنون من كلامة المثير ويقولي ان الكلام ده ليكي انتي وبس مش علشان انتي اجمل انسانة لا علشان حتكوني مراتي وحيتقفل علينا باب واحد ويخليني اسرح تاني في كلامة وحنيته كان بيواجه مشاكل كتير علشان يتجوز ورغم كده كان مصر اننا نتجوز وانا كنت واقفة جنبه والناس كمان لان لقيت ناس كتير بتحبه لانه شخصية محبوبة ومحترمة وانا كان نفسي اوي نتجوز علشان اتمتع بكل حاجة فيه حتى اخلاقه وادبه والتزامة وبقينا نشطب في الشقة سوا ونجيب العفش حاجة حاجة ويدخل جمعيات ويستلف علشان نتجوز بسرعة وانا كنت بوفر على قد مااقدر واقنع اهلي انهم يتنازلوا عن حاجات كتير وكانت الصعوبات كتير بس اتغلبنا عليها وفي الاخر حققلي اجمل حلم في حياتي وهو اننا نتجوزانا كنت حاسة اني بحلم وان كل ده حلم جميل اوله اني شوفته اول مرة وفوقت وانا معاه في شقة ومقفول علينا ولابسه فستان الفرح وبيقولي مبروك ياعروسة كنت حاسة اني دخلت الجنة لان اي واحدة تتمنى انها تكون في الموقف ده ومع واحد بتحبه وبيحبهاقالي مالك مش مصدقة فقلت له انا بحلم ولا ده بجد فقالي ده بجد وقال ليا كلام مهم اوي لحياتنا وانا اقول له حاضر كنت شايفاه راجل بجد وبعدين شالني ودخلني اوضة النوم وبدا يقلعني وانا مستسلمة خالص وشاف جسمي وانا مكسوفة منه ومش قادرة اقوله لا ولقيته هو كمان بيقلع هدومة وشوفت جسمه وكان جسمه مثير ومشعر وكان اول مرة اشوف زب راجل وكان واقف وشكله مثير وهو كمان كان بيبص على بزازي اوي وطيزي وكسي ويقولي انتي طلعتي اجمل بكتير من اللي اتخيلتها فقولت ليه وانا مش مصدقة اصلا اللي انا شايفاه انتا مثير اوي ولبسنا لبس البيت وكان انعم واخف لبس وقالي تعالي نتعشى حاجة خفيفة وانا مستغربة انه مش مستعجل وعايز يمارس على طول وقمنا وكان ياكلني بايده ويدلعني ويبدا يلعب في كسي وبزازي وانا قاعدة ويبوسني برقة في شفايفي وانا اقولة انا بحلم مش كده فيبوسني في شفايفي اوي ويقولي حلم الزاي وانا جنبك اوي ونازل فيكي بوس وبدا يرفع هدومي ويتفرج على بزازي ويقفش فيهم ويلحس اوي وايده بتنزل على كسي وانا هيمانة وبقوله انت شقي اوي وهو مش بيبطل وبدا يبوس رقبتي وصدري ويرجع يلحس بزازي ويدخلهم في بقه ويلعب فيهم بلسانه بفن وانا حتجنن من المتعة كنت فاكرة بيحب طيزي وبس وبعد ماخلص فضلت ابوس في شفايفه وقالي قومي هاتي حاجة نشربها فقمت وانا عارفة انه حيبعبصني اول مااقوم وده اللي حصل ورغم انه كان بعبوص سريع بس كان عميق اوي دفع جسمي لقدام ودخل كمان ورايا المطبخ وبقى يتغزل في جسمي وانا واقفة ويحط ايده في طيزي ويبعبصني بصباعه الشقي اللي مجنني من اول ماشوفته وفضل يزنقني في المطبخ ويحك جسمه بجسمي من فوق الهدوم وانا مبسوطة ومستمتعة على الاخر كانت اجمل لحظات واجمل احساس في الدنيا وهو حنين وممتع اوي وبعدين شربنا من كباية واحدة وبوسنا بعض بعدها اوي ويقولي العصير طعمه احلى وهو في بوقك وبعدين قالي تعالي ننام على السرير ونمنا وانا في حضنه بلعب في شعر صدره قالي خايفة من ايه فقلت له مانتا عارف فقالي ايه رايك انا مش حعمل حاجة الليلة دي اطمنتي فحسيت انه حنين عليا اوي وعايز يسعدني باي شكل فقلت له لا انا بقيت ملكك خلاص اعمل اللي انتا عايزة فقالي انا عايز امتعك انتي وبس وخدني في حضنه وكان اول مرة احس بجسمه من غير هدوم وهو يحس بجسمي وبدانا نبوس بعض بلهفة وشوق وشهوتنا بتزيد وكنت حاسة بزبه بيحك في كسي اوي وانا دايبه فيه ولساني جوة بؤه اوي والاعب لسانه بلساني وبعد مانبوس بعض يبدا يبوس جسمي كله لحد ماوصل لكسي وكان نظيف ومفيش شعر فيه وقال اخيرا شوفتك وانا هايجة اوي من كلامة ونظرته لكسي وفجاة حسيت بشفايفه على كسي وبيبوس برقة وشهوة في نفس الوقت ويلعب بشفايفه في كسي ويلحس بلسانه اوي ويقولي كسك حلو اوي ويرفع رجلي ويضم رجلي على وشه وينزل في كسي لحس وبوس وانا بتلوى مش عارفه اعمل ايه وهو مش بيشبع ولحس كسي باثارة وشهوة كبيرة من غير مايبطل وبعدين خدني في حضنه اوي وانا وصلت لقمة الاثارة وعايزة ارتاح و بدا يدخل زبه في كسي بالراحة اوي وببطء وفض غشاء البكارة وانا في جنة تانية وبقوله انت ملكتني وكنت في قمة المتعة وشفايفي في شفايفة بنبوس بعض بمنتهى المتعة وبدات احس بايده وهيا بتنزل على ظهري لحد ماوصلت لطيزي وبدات احس بصباعه بيلعب بين فلقتين طيزي ويتحرك بشقاوة اوي وانا حتجنن من المتعة وحسيت بزبه في كسي وبيدخل جوايا بالراحة اوي وانا هايجة وبنزل مية الشهوة خصوصا لما حسيت بصباعة بقى يلعب في طيزي بشقاوة وبعنف اوي ومن غير حائل كان دخول زبه في كسي متعة جديدة بس مثيرة جدا ولقيته في قمة شهوته فبدات احك جسمي بيه اكتر وابوسه اكتر فقال ليا انا عايز اقول ليكي حاجة كنت عايز اقولها من اول ماشوفتك فقولت له ايه وانا في قمة الاثارة وحاسه بزبه جوايا فقالي بحبك فلقيت نفسي دايبة وبدخل شفايفي في شفايفة على قد مااقدر واستسلمت خالص ليه وضمني ليه بقوة اوي وانا بلعب بلساني في بؤه وجسمي بتحرك من شقاوة صباعه في طيزي وزبه جوة كسي يتحرك لجوة بمتعة رهيبة وحسيت لحظتها بسائل بيخرج من زبه جوة كسي وكان احساس مثير وممتع اوي وكان يبص ليا بحنان وانا هايجة اوي كده وانا عايزة اكتر ومش عايزة زبه يخرج من كسي ابدا من حبي فيه لاني سمعت اجمل كلمة وفي نفس الوقت حاسة باجمل احساس وبقوله انت انسان رائع ومثير اوي انا فرحانة بيك وهو قال ليا انتي بقيتي ملكة حياتي خلاص وفضلنا نوصف في بعض ونمدح بعض ولسه برضو مش بنبطل بوس واحضان ومارسنا الجنس اكتر من مرة لاننا مكناش بنشبع من بعض وكنا مشتاقين للحظة دي اوي رغم كل ده نزلنا بوس ولعب وشقاوة في بعض وهو كان بيلحس جسمي كله لحد ماوصلني لقمة المتعة وقالي انا حعمل فيكي حاجة نفسي فيها اوي فقلت له اعمل فيا كل حاجة انا بحبك اوي وبحب اسلوبك فقالي نامي على بطنك فقولت ليه انت حتعمل ايه فقالي حلحس طيزك فقولت ليه خفت لتعمل حاجة تانية فقالي لا طبعا انا عارف الصح من الغلط ونمت على بطني ونزل هدومي واتفرج على طيزي من على الكلوت وانا بقوله ايه رايك في طيزي لقيته نزل الكلوت وشاف طيزي عريانه وقال هيا دي بقى طيزك اللي كانت ببعبص فيها فيها وحفضل ابعبص فيها بقية عمري؟ قلت له حلوة؟ فدخل وشه في طيزي مرة واحدة ومن غير رد وانا مستغربة وحتجنن من تصرفاته وفجاة وصلني في لحظة لقمة النشوة قلت له بحبك اوي وبدات الاهات تطلع مني لانه كان بيلحس بقوة وشراهه وانا مستغربة ان فيه حد ممكن يعمل كده بس كان احساس رهيب وانا كنت سعيدة اوي وحاسة ان حياتي حتكون كلها بوس ولحس وبعبصة وفضل يلحس طيزي وقت طويل اوي ومش بيشبع ولا انا كمان لان شهوتنا ومتعتنا ببعض بتزيد باسلوبه ده نمنا بعدها اجمل نومة وكنت في حضنه طول الليل وصحينا الصبح وكنا بنلعب وبنهزر زي الاطفال ونجري ورا بعض في الشقة وبعدين يزنقني في اي ركن وينزل فيا بعبصة من ورا ويلعب في بزازي وكسي ولما يزنقني في الحيطة يفضل لازق فيا اوي ويلعب بايده في كسي اوي ويقولي انا مش حشبع منك ابدا ويدخل ايده جوة الهدوم ويلعب بشقاوة اوي وانا فرحانه اوي لاني اول مرة احس بالحرية ومع واحد ممتع اوي ومثير ومش خايفين من حاجة وكمان حيفضل معايا على طول ويقولي كلام جريء وجنسي واحيانا يقول كلام غريب لما نكون في قمة شهوتنا وهو مش بيسيب جسمي كان ديما بيحب يلعب فيا ويقفش ويبعبص وكان بيدخل المطبخ ويزنقني من ورا ويبعبصني وانا اكون لابسه ليه اكتر لبس بيثيره وكان يقولي طيزك دي ميتشبعش منها ابدا وانا اقول ليه دي ليك لوحدك علشان بنحب بعض كانت حياتنا كلها شهر عسل لانه كان ديما يربط اي حاجة بالمتعة ولما بنختلف في موضوع كان يقوم فجاة ويبوسني ويدخل شفايفه في شفايفي اوي لما اكون زعلانة ويفضل كده لحد مااهدى واتمتع بشفايفه زي الاطفال لما تاخد راضعه علشان تسكتكان اوقات بيبقى مجنون رسمي وكان بيستخبى علشان يبعبصني لما اعدي قصاده فجاة ويفضل يبعبص فيا اوي ويزنقني في الحيطة وينزل فيا بعبصة من ورا اكتر ويبص ليا بحنان ويشوفني وانا بتبعبص وبكون في دنيا تانية وبعدها يحضني من ورا جامد ويرفعني بجسمه وانا اتمتع اكتر وانا اقوله كمان لان رغبتي للجنس كانت قوية اوي زيه وشهوتي عالية وهو بيحضني من ورا يزنقني في الحيطة او ترابيزة علشان يحك فيا اوي ويحسسني بزبه في طيزي وانا اهيج اكتر واتجنن زيه واقات كان يقلعني يدخل وشه في طيزي بسرعة ويفضل يلحس اوي بعنف ويكتف رجلي بذراعه ويلحس اوي لدرجة اني احس انه ادمن طيزي خلاص وانا كمان ادمنت عمايلة فيااحلى اكل بعمله وهو معايا في المطبخ بيحضني وبيلعب فيا من ورا واوقات بيفضل لازق فيا اوي ويزنقني في الترابيزة ومعرفش اتحرك ويفضل يزنق ويحك وفيا و من شدة المتعة والاثارة يقولي سيبي الاكل ونتعشى بره المهم انه ميسبش جسمي وانا افضل مستمتعة طول الوقت وكان بيسمعني احلى كلام خصوصا لما يكون لازق فيا من ورا اوي ويلعب في كسي وبزازي بايده ويكلمني في ودني كلام رومانسي وجنسي ويبوس رقبتي يعني بتكون متعة من كل اتجاهحتى الفرجة على التليفزيون بتكون متعة وكان شقي اوي كان كل شوية يطلب مني حاجة علشان اقوم واجيبها ويبعبصني لما اقوم ويتفرج على طيزي ولما ارجع الاقي زبه واقف واقوله ماله واقف وحلو اوي كده فيقولي منك فاقعد عليه واتمتع بزبه لانه بيبقى واقف اوي لما بيشوف طيزي وبعد شوية الاقي نفسي هايجة اوي من شقاوة ايده وهيا بتفعص بزازي اوي انا قاعدة وكمان لما احس بايدي بتتسحب على رجلي لحد ماتوصل لكسي ويفضل يلعب في كسي ويزغزغ فيه ويدخل ايده جو الكلوت ويلعب في كسي ويدعك فيه بيكون احساس جامد اوي كان طول الوقت يبص عليا ويلبسني كل اللبس اللي بيحبه وطبعا كلها بتبين طيزي قدامه اوي حتى لو عبايه وكان مش بيسيب طيزي ابدا وانا بيزيد حبي ليه بكل لمسه خصوصا لما بتكون في مواقف مفاجاة وغير متوقعه حتى لما يكلمني في موضوع عادي يكلمني فجاة كلام جنسي ويبوسني ويلعب في جسمي ويمتعني اوي وانا عمري ماقولت ليه عيب او كفاية كده لان انا كمان ببقى نفسي في المتعة على طولورغم كل ده كان بيحب يلحس جسمي وطيزي وكسي وكنا ديما بنستحمى سوى كل اسبوع علشان يحميني بنفسه زي الاطفال ويتفرج على بزازي وطيزي وهما يهتزوا قصاده وانا اتجنن من عنيه ونظرته ليا وبعدين يلحس جسمي كله ويركز اوي على كسي وطيزي وبزازي ولما بيلحس كسي مبقدرش اعمل حاجة ولااتحرك لانه بيكتفني بذراعه ويرفع رجلي على كتفه علشان يتمكن من كسي كله ويلحسه بشراهه وبقوه اكبر فاضم رجلي على راسه بحنان وامسك راسه والعب في شعره وهو بيلحس زي المجنون ولسانه بيبقى شقي اوي وانا هايجة على الاخر من هيجاني ببقى عايزة انزل مية الشهوة فيفاجئني انه يدخل كسي في بقه اكتر وبيلحسه اوي وانا ماسكة نفسي ومش قادرة وفي الاخر اعملها وميتي تنزل في بقه وابقى مكسوفه منه اوي لكن هو من جنونه كان بيشرب ميتي دي ويلحس تاني علشان انزل اكتر ولما يخلص يفضل يبص على كسي ويقول انا بقيت سكران بمية شهوتك وانا اقول ليه انت مجنون رسمي انا بعشقك فيقولي انا حشرب من كسك على طول فيهيجني اكتر ويلف جسمي علشان يتفرج على طيزي وكان بيتغزل في فيها ويوصف في جمالها ويجنني لما يدخل لسانه ويلحس طيزي كلها من جوة وقت طويل اوي ويلعب بلسانه جوة وكانت قمة المتعة بالنسبة ليا لاني لقيت اخيرا حد يعرف يهتم بطيزي ولما بيكلمني عنها اهيج اكتر وكان لحسه عنيف ومثير اوي ويقولي انا حفكر ديما ازاي امتع جسمك الجميل ده وخصوصا طيزك اللي مجنانا احنا الاتنين وانا ابص ليه ومش مصدقة اني بسمع الكلام ده واستنى لما يخلص كلامه علشان ابوسه في شفايفه لاني مقدرش اقول كلام حلو زيه علشان كده كنت بابوسه كتير اوي من حبي فيه وهيجاني باسلوبه وكلامه حتى بعد مانخرج من الحمام كان بيسرح شعري الطويل الناعم ويملس عليه بايده بحنان وياتفرج عليا وانا بحط المكياج ويقولي هو بيحب ايه وانا اعمله وكان كلامنا لوحده متعة تانيةكنا بنعمل كل حاجة معملنهاش قبل كده ونفسنا نعلمها ونقول كلام عمرنا ماقولناه وكنا شايفين الجواز حاجة تخرجنا من كل القيود اللي كنا عايشين فيها لان كل حاجة بقت ممكنة واجمل حاجة لاي واحدة انها تعمل كل اللي نفسها فيه مع واحد بيحبها وبتحبه وتضمن كمان انه يفضل معاها طول الوقت علشان تتمتع بيه زي ماهيا عايزة وكمان رغباتهم زي بعضاتعلمت حاجات كتير في الجنس على ايده علشان نتمتع ببعض اكتر حتى الجماع كان كل مرة بشكل مختلف علشان كده كنا مش بنشبع من بعض حتى افلام الجنس كنا بنتفرج عليها سوى ونعمل اللي بنحبه منها ورغم كده مش بيفكر يدخل عضوه او صباعه من ورا واحنا عريانين رغم انه اكتر حاجة كان بيعملها انه يبعبص ويحضني من ورا بس من فوق الهدوم كانت اجمل افلام بنشوفها افلام البوس والاحضان كنت بتعلم منها فنون البوس لانه بيحب شفايفي اوي ويحب اني ابوسه لانه رومانسي اوي ويقولي ان البوسه مني بتمتعه قد متعتي بيه ليله بحالها لحس وتقفيش وبعبصة وتزنيق واجمل حاجة لما نبوس بعض واحنا واقفين وياخدني في حضنه اوي وشفايفي في شفايفه كان شكلنا بيكون اجمل بكتير من افلام السكس علشان تصرفاتنا بتكون عن حب واحساس وشهوة قوية بس هو كان بيحب يحط ايده على طيزي من ورا ويحرك صباعه جوة ويحسسني باثارة كبيرة وعلشان كده بيكون حضنة ممتع اوي اكتر من الافلام اللي بنشوفها وكان ديما بيلعب في بزازي وكسي وانا قاعدة جنبه وانا اقوم واقعد عليه مرة من قدام ومرة ومن ورا ونفضل نتمتع كده بالساعات ويعلمني الكلام الجنسي ومكناش نبطل متعة في بعض ابدا وخلاني مجنونة ودايبة فيه طول الوقتباله بيكون طويل اوي في الجماع وهدفه ديما الحركات والشقاوة والمتعة مش الجماع نفسه علشان كده كان بياخره وبيخليه اخر حاجة واجمل حاجة انه بيعرف يتحكم في نفسه لحد مايمتعني على الاخر ويوصلني لقمة المتعة والاثارة والجماع بعدها بيكون متعة قوية جدا وبعدها يبوس ويلحس جسمي بمنتهى الرقة والحنان وياخدني في حضنه لحد مااهدى خالص ويقولي انتي اول واحدة في حياتي احبها وامتعها وكمان حبنا يخلينا نتمتع المتعة دي كلها وانا اقوله بحبك وابوسه وفي المناسبات عينه بتكون عليا كاننا لسه مخطوبين ويتفرج على جسمي لما اقوم اجيب حاجة لدرجة ان الناس تفتكرنا مش متجوزين ويرجع يكلمني ويعاكسني والناس تبص علينا بس هو مش بيهمه الناس ويقولي نفسي نركب مواصلة زحمة واتحرش بيكي زي زمان ونهزر هزار جنسي لاننا كنا محرومين من كل ده علشان خايفين نعمل حاجة غلط وجوازنا كان احلى مكافاة لينا حتى في الشغل كان يتصل بيا ويعاكسني في التليفون وكان وقتنا كله متعة وكان يقولي ان حياتنا كلها عسل في عسل وانا وعدته اني ححافظ على شكلي علشانه رغم اني واثقة انه مش حيبص بره علشان عارفة انه بيحبني بجد واللي بيحب بجد مش ممكن يخون فمابل لما يكون الحب كله متعة وشقاوة وهو كمان كان بيحافظ على شكله وبيهتم بنفسه اوي علشاني وكنا بنهتم بنظافتنا وكان ديما يشم مني ريحه حلوة ويشوف ابتسامتي طول الوقت لاني كنت عايز اسعده زي ماهو بيسعدني اجمل حياة واجمل متعة في الدنيا بنعيشها سوى مش بالفلوس ولا بالمظاهر لكن بالحب والمتعة الحقيقية...افكاري وخواطري مش بتنتهي وعندي كمان كلام كتير بس حاولت اكتب اللي اقدر عليه في القصة دي لانها ممكن تكون اخر قصة اكتبها لو لقيت الانسانة اللي بدور عليها لان كل القصص بعد كده حتكون بيني وبينها وبسانا عارف ان الاسلوب ده غريب وان مفيش حد كده وحلاقي انتقادات كتير على الشات زي القصص اللي فاتت لكن ده اسلوبي ودي الحياة اللي بتمناها