انا شاب اعزب وحيد اسكن فى احدى الشقق بوسط القاهرة وكانت لى جارتى اسمها
ريهام زوجها مسافر الى الخليج ولا ياتى الى مصر الا مرة فى العام . فمن
الوحدة والفراغ كنت اتابعها فى ايام وجود زوجها وايام سفرة ففى ايام وجودة
تكون مثل (العطشان الذى وجد كوب ماء مثلج ) وفى الايام الاخرى ينطفئ نور
وجهها . فعرفت انها تنتظرة ليطفى نار شهوتها
سافر زوجها فتودت اليها حتى اصبحت صديق مقرب لها تحكى لى كل صغيرة وكبيرة وكانت شهوتى اليها تزيد
فى يوم عيد ميلادها قررت ان اجيب هدية وكنت اشاهد فيلم سلام يا صاحبى فتقمصت دور عادل امام واشتريت اليها طقم احمر مكون من سنتيان وكلوت ولفتهم لفة هدايا وذهبت اليها ووجدتها تنتظرنى وعندما اعطيت اليها الهدية وضحكت وقالت جايبلى اية وفتحت الهدية ووجدت الطقم فضربتنى بالقلم وقالت لى انت فاكرنى اية اطلع برة .
فى اليوم دة عاهدت نفسى ان ارد اليها القلم اكثر من قلم وان اذلها.
فى اليوم التالى اتصلت بها لكن لم ترد اشتريت ورد وذهبت الى شقتها فتحت وعينيها بتطق شرار وقالت لى عايز اية
قولت لها ان احد اصدقائى عمل فى مقلب ووضع لى هذا الطقم مكان هديتى اللى هى عبارة عن شنطة يد .
صدقت وهى كانت عايزة تصدق علشان مافيش غيرى صديقا لها.
ومرت الايام وكنت اتعامل معاها عادى حتى استطعت الحصول على نسخة من مفتاح شقتها .
قمت بشراء طقم كامل لكاميرات التجسس التى تعمل بالواى فاى وكانت مثل عقلة الاصبع ووضعتها فى غرفة النوم وفى الحمام وقمت بتحربتها حتى اشاهد هل يمكن كشفها ام لا .
جاء زوجهها من السفر وجاء وقت استخدام الكاميرات سجلت بينهم كل ما دار من اول ما دخل الشقة
واستمتعت بجسد ريهام وهى تاخد د ش استعدادا للنيك وصورتها وهى بتتناك وكانت اهاتها رائعه.
ومرت اجازة زوجهها ثم جاء دورى فذهبت اليها كالعادة بصفتى صديق وقلت لها ماذا نشاهد من افلام كلها مكررة فقلت لها ان معى فيلم جديد رومانسى وشغلت السيديهاية من هول صدمتها كاد ان يغمى عليها وهى تنظر الى وتبكى
فقالت لى ابوس ايدك ما تفضحنيش قالت لها انه لا يوجد الى مشاعر او احاسيس فامرتها ان تقلع هدومها والا الفضيحة ستصل جميع السكان وهخليها ماتعرفش تنزل من بيتها قلعت وهى تبكى اول شئ فعلتة هو رد الصفعه لها ثم امرتها بارتداء الطقم اللى جيبتة فى عيد ميلادها وترقصلى وبالعفل فعلت ذلك وبعد ذلك قمت بتقطيع الطقم وامرتها ان توطى وتعطينى طيزها تلك السفنجة التى لم يمسها احدا من قبل ووضعت قضيبى فى شرجها وهى تبكى من الالم ومن الفضيحة ومن خيانتها زوجهها ثم كبيت لبنى بداخلها ونظرت اليها نظرات الانتقام ثم شكرتها على وقتها وذهبت .
سافر زوجها فتودت اليها حتى اصبحت صديق مقرب لها تحكى لى كل صغيرة وكبيرة وكانت شهوتى اليها تزيد
فى يوم عيد ميلادها قررت ان اجيب هدية وكنت اشاهد فيلم سلام يا صاحبى فتقمصت دور عادل امام واشتريت اليها طقم احمر مكون من سنتيان وكلوت ولفتهم لفة هدايا وذهبت اليها ووجدتها تنتظرنى وعندما اعطيت اليها الهدية وضحكت وقالت جايبلى اية وفتحت الهدية ووجدت الطقم فضربتنى بالقلم وقالت لى انت فاكرنى اية اطلع برة .
فى اليوم دة عاهدت نفسى ان ارد اليها القلم اكثر من قلم وان اذلها.
فى اليوم التالى اتصلت بها لكن لم ترد اشتريت ورد وذهبت الى شقتها فتحت وعينيها بتطق شرار وقالت لى عايز اية
قولت لها ان احد اصدقائى عمل فى مقلب ووضع لى هذا الطقم مكان هديتى اللى هى عبارة عن شنطة يد .
صدقت وهى كانت عايزة تصدق علشان مافيش غيرى صديقا لها.
ومرت الايام وكنت اتعامل معاها عادى حتى استطعت الحصول على نسخة من مفتاح شقتها .
قمت بشراء طقم كامل لكاميرات التجسس التى تعمل بالواى فاى وكانت مثل عقلة الاصبع ووضعتها فى غرفة النوم وفى الحمام وقمت بتحربتها حتى اشاهد هل يمكن كشفها ام لا .
جاء زوجهها من السفر وجاء وقت استخدام الكاميرات سجلت بينهم كل ما دار من اول ما دخل الشقة
واستمتعت بجسد ريهام وهى تاخد د ش استعدادا للنيك وصورتها وهى بتتناك وكانت اهاتها رائعه.
ومرت اجازة زوجهها ثم جاء دورى فذهبت اليها كالعادة بصفتى صديق وقلت لها ماذا نشاهد من افلام كلها مكررة فقلت لها ان معى فيلم جديد رومانسى وشغلت السيديهاية من هول صدمتها كاد ان يغمى عليها وهى تنظر الى وتبكى
فقالت لى ابوس ايدك ما تفضحنيش قالت لها انه لا يوجد الى مشاعر او احاسيس فامرتها ان تقلع هدومها والا الفضيحة ستصل جميع السكان وهخليها ماتعرفش تنزل من بيتها قلعت وهى تبكى اول شئ فعلتة هو رد الصفعه لها ثم امرتها بارتداء الطقم اللى جيبتة فى عيد ميلادها وترقصلى وبالعفل فعلت ذلك وبعد ذلك قمت بتقطيع الطقم وامرتها ان توطى وتعطينى طيزها تلك السفنجة التى لم يمسها احدا من قبل ووضعت قضيبى فى شرجها وهى تبكى من الالم ومن الفضيحة ومن خيانتها زوجهها ثم كبيت لبنى بداخلها ونظرت اليها نظرات الانتقام ثم شكرتها على وقتها وذهبت .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق