العلاج بالنيك | احدث ما توصل اليه العلم

بعد زواجي كان لا بد من متابعة طبيبة نسائية بشكل مستمر للكشف الروتيني وكانت امي هي من اصرت ان اذهب الى عيادة الدكتورة "كاتيا" كونها طبيبتها منذ زمن بعيد و هي كما تدعي من امهر الطبيبات النسائيات، و صرت ازورها كل ثلاثة اشهر او عند الحاجة...
بعد زواجي و سفر زوجي، اعتدت ممارسة العادة السرية البظرية، وكنت احيانا استعمل خيارة او اثنتين لأداعب بهما كسي وبخش طيزي ...ولكنني احسست بعد آخر مرة بان طرف فتحة الطيز اصابها احمرار فخفت واتصلت بالدكتورة لتكشف علي خجلة من سبب اخذ الموعد... وكان بيننا الحوار التالي:
- هاي دكتورة كاتيا.. انا لارا ....
- اهلين لارا... خير؟؟
- ولا شي دكتورة .. كنت حابة شوفك بالعيادة...
- ان شاء **** حامل؟؟؟
- من وين؟؟؟ متل ما بتعرفي زوجي مسافر...
- لكن شو في؟؟
- لما بجي بخبرك.. فيني شوفك اليوم؟
- اليوم؟؟؟ عندي كتير مواعيد .. على كل حال مري المساء بركي بكون خلصت بكير..
- اوكي الساعة 6 بكون عندك بالعيادة.
- ماشي ... سلمي على الماما وقوليلها صار وقت تجي تعمل فحص الزجاجة...
- اوكي.. باي
- باي.

عند الخامسة مساء استعملت ماكنة ازالة الشعر لأزالة ما نبت من شعر العانة ليكون اسهل للفحص ثم اغتسلت و لبست كيلوت اسود قطني و كنزة زرقاء مع بنطلون جينز ..لم اضع شيئا من الماكياج فالموعد ليس سهرة في مطعم ولا زيارة لصديق او صديقة... وصلت الى العيادة الساعة السادسة، دخلت فرأيت السكرتيرة وهي تنادي آخر سيدة في غرفة الأنتظار الى غرفة الطبيبة.. ثم ابتسمت لي وسجلت اسمي عندها ثم قالت:

- اهلين انسة لارا...
- شو يا سمر... صرلي سنة متزوجة و بعد بتناديني آنسة؟؟
- هاهاها اللي بيشوفك بيقول بنت مدرسة ... كرمالك عم تتحلي ..
- **** يخليكي .. عيونك الحلوين.. شو؟؟ هيدي آخر مريضة عند الكتورة اليوم؟؟
- ايوة ... بس الدكتورة مش هون.. اجتها ولادة قيصرية مستعجلة ، راحت على المستشفى.
- (نظرت باستعجاب و سألتها) لكن وين فوتتي المريضة؟
- هيدا الدكتور مروان آخر سنة في كلية الطب بيعمل ستاج عند الدكتورة وطلبت منه يحل محلها لما راحت على المستشفى.

جلست انتظر خروج المرأة وانا منزعجة.. فانا لم اكن مرتاحة لأستشارة الطبيبة بما حصل معي فكيف بطبيب شاب ... ماذا سأقول له؟ انني اضع خيارة في طيزي؟ ماذا سيكون موقفي ؟؟ وبينما انا افكر بكل هذا اذ بالسكرتيرة تناديني للدخول ...
دخلت الى غرفة الفحص وكان الطبيب شابا اسمرا اسود الشعر تعلو وجهه ملامح الرجل العربي الجذاب، يضع نظارات ويلبس ثوبا ابيض فوق قميص و كرافات... لم يرفع رأسه في بادئ الأمر وهو يكمل كتابة معلومات في ملف المريضة السابقة، ولكنه ما ان انتهى حتى قام من مقعده و توجه الي بصوت دافئ :
- اهلا مدام... دكتور مروان عيراني.. الدكتورة كاتيا اضطرت لترك العيادة و طلبت مني ان احل مكانها ..تفضلي وخبريني بشو فيني ساعدك؟؟
اخذت نفسا عميقا قبل ان ابدأ الكلام، فليس من السهل ان تتكلم مع شاب ولو كان طبيبا بانني اعاني من احمرار في فتحة طيزي جراء ادخال خيارة..اخيرا قررت ان اتكلم :
- للحقيقة .. دكتور... عندي شوية حساسية ما بعرف من شو ...من .. شي بس ما بعرف شو هو هالشي....
نظر الي وكأنه لم يفهم شيئا من كلامي ... يا لغبائي..(. ماذا دهاني لأدخل عنده ...لو انني عدت ادراجي حالما اخبرتني السكرتيرة ان الدكتورة كاتيا غير موجودة... وهنا قطع الصمت المخيم طرق على الباب، فاذا بالسكرتيرة تفتح الباب و تقول:
- دكتور مروان لم يعد هنالك زبائن في الصالة، وقد اصبحت الساعة السادسة و النصف وانا مضطرة للخروج فزوجي ينتظرني في السيارة. هل تريد مني اي شيئ آخر؟؟
- لأ سيدة سمر، انا ساقفل العيادة حالما انتهي مع السيدة لارا.
سمعت باب العيادة الخارجي يقفل، مما زاد في ارتباكي، ولكن الدكتور مروان طلب مني ان ادخل الى غرفة الفحص وان اخلع البنطلون والسروال الداخلي وان اجلس على كرسي الفحص... ففعلت ما طلب مني. دخل الدكتور مروان وسحب كرسي صغير فجلس عليه و تقدم مني فاصبح وجهه على بعد سنتيمترات من كسي الذي اصبح تحت رحمة شاب لأول مرة لم اختاره...بدأ ينظر الى اعضائي بتمعن محاولا ان يعرف ما اشكو منه ثم قال :- هنالك احمرار بسيط على المؤخرة وشيئا بسيطا على اسفل فتحة المهبل... هل تحسين بوجع عند الجماع؟- زوجي مسافر منذ فترة... بدأ يضع يده على فتحة الطيز حيث الأحمرار وهو يسأل ان كانت تؤلمني... اجبت لا، ثم انتقل الى فتحة كسي وهو يتحسسها.. ان كان نسي انه شاب يضع يده على كس امراة... فانا لم اكن ناسية... احسست بيده تلامس كسي فشهقت شهقة خفيفة فسألني: هنا الوجع؟؟ كي اخفي سبب شهقتي اجبته بانني توجعت قليلا... الا ان ما حاولت اخفاءه من شهوة لملامسته لكسي لم يستطع كسي ان يخفيه... فقد احس الدكتور مروان بأن كسي زاد بلله.. فادخل اصبعا ثم اخرجه ثم ادخله و اخرجه وهو يسأل ان كان الألم اشد... لم اكن احس باي الم كل ما احسست به هو انه يداعب كسي باصابعه .(. وكانت تنهداتي تتسارع... - ما في شيء خطر .. شوية حساسية ... ساعطيك دواء للدهن صباحا و مساء... ساضع لك الآن كمية وانت غدا تدلكين كما ساريك الآن..ثم اخذ مرهما ووضع منه على اصبعه وبدأ يفرك فتحة طيزي، ثم ادخل اصبعه فيها وكأنه يحاول ان يفهمني انه يريد ايصال الدواء الى الداخل... ثم اخذ كمية اضافية و بدأ يفرك كسي بكامل اجزاءه... الشفرات، و البظر والفتحة حتى وصل الى ادخال ثلاثة اصابع فيه... لم اعد احتمل... كان يفرك و يفرك ثم يدخل و يخرج اصابعه ... ثم يعود و يفرك ببطء و نعومة...لا اعلم ان لاحظ ان نصف كمية المرهم كانت من ماء كسي... لم يعد في بالي سوى شيئا واحدا: اريد ان يجعلني ارتعش.بدأت اتنهد بشكل مسموع... أه... دكتور... هالمرهم بيعقد... كتير لذيذ... بيريح كتييييير... اه... أظنه الآن اصبح يعي انه جعلني امرأة ملتهبة... كما ان ملامحه لم تعد تنم عن طبيب يعالج مريضته.. فقد انتفخ عضوه على مسمع تنهداتي ثم قال : - بعده عم يوجعك؟؟- من برا لأ دكتور... بس من جوا مش متأكدة... فهم الدكتور مروان انني اريد زبه ليجرب كسي ... فخلع بنطلونه و اخرج زبا ضخما ووضعه على فتحة كسي وبكل هدوء ادخله كله حتى التصقت خصيتيه بفتحة طيزي... ثم اخرجه وقال: - شو؟؟ بعده عم يوجعك؟؟- ما بعرف دكتور... جرب بعد... وصار يدخل زبه و يخرجه وهو يفرك بظري باصبعه بحركات لولبية.. لقد احسست بان زبه وصل الى اعماق كسي.. حيث لم يصل قبله احد... فجأة سحب زبه وبدأ يفركه على فتحة طيزي... قلت له بان لا يفعل لأنها توجعني فلم يأبه بي بل ادخل نصفه في طيزي وانا اصرخ من الألم و اللذة معا... ثم اكمل طريقه الى الآخر... يا له من زب قاس ... يدخله تارة في كسي و اخرى في طيزي .. لم يهدأ طوال خمسة عشر دقيقة... كانت كافية لأن يخرج من كسي كل ما كان به من سوائل...ليدخلها في فتحة طيزي... احسست به قد بدأ ايره بالأنتفاض قلت له ان لا يكب داخلي... فاخرج قضيبه ووجهه على طيزي التي كانت فتحتها لا تزال واسعة فدفق المني عليهاوكأنه اراد ان يدخل المني كله الى طيزي... كنت على وشك الرعشة ولم احصل عليها ... هممت بان اقوم الا انه كان قد وضع لسانه على فتحة طيزي المليئة بالمني وراح يلحسها بنهم...ثم يلحس كسي هو الآخر... و لم يتركه الا وقد صرخت صرختي الكبيرة بانني قد انتهيت وانا ابعد لسانه عن بظري...اخذت بضع ورقات من المحارم و مسحت كسي قبل ان البس ثيابي . امسك بيدي ووضع بها انبوب المرهم ثم قال: ان احتجت لمن يساعدك في الدهن اتصلي بي.... نظرت اليه ثم ابتسمت وقلت له : وكم تريد مني الآن بدل الفحص؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

عد الخصام ازاى اتصالحنا

في يوم من الايام قبل طلاقي من زوجتي كان هذا اليوم مشحون بالمشاكل المهم هجرة الفراش ولم انام في سريري بال في الصاله المهم طالت الايام ولم الاحظ ان طليقتي تعد الايام والساعات والثواني طاف اليوم الخامس عشر من نومي في الصاله وفي اعز نومي سمعت انين من الداخل اخذني الفضول لاعرف من اين هذا الصوت تسحبت على اطراف اصابعي وكان باب النوم مفتوح فليلا وارى الذي لم تراه عيني من قبل طليقتي يعني زوجتي في هذا الوقت تأن في فراشها وتتقلب يمين ويسار مثل الحيه الملتويه على فريسه ولكن لم ارى ماذا تفعل من تحت الفراش كانت متغطيه المهم اخذت اتفرج عليها لمدة عشر دقائق وانا انسحب الى الصاله تعثرت بشيء بطريقي احدث صوت المهم اسرعة الى الصاله كي لا تحس فيني لانام ولكن الصوت زاد اكثر من قبل تسحبت مره اخرى الى الغرفه واراها فاتحه الابجوره ورافعه الغطاء عنها وفاتحه رجليها على اخرهم وبدها وكأنه قضيب صناعي تحك به كسها الطري المنتوف البارز وبيدها الثانيه تلعب ببزازها بعنفي وتأن وتصرخ من شدة المحنه التي هي بها لانها لم امارس الجنس معها مهذ شهر تقريبا المهم بصراحه قام زبي بشده من الذي شاهدته وما تفعل بنفسها كانت تدخل القضيب الصناعي الى اخره لانه كان صغير وتدخله بقوه وعنف لدرجت يختفي داخل كسها وتدخل ابعها معه وبدها الاخرى تلعب بطيزها ومدخله ثلاث اصابع بالكامل في طيزها وتفركهم مره تدخل القضيب في كسها ومره في طيزها حتى بدأت ترتجف وتعرف بكثره من كثر المحنه مما ثارني بقوه واصبح زبي يسيل سوائل كثيره من كثر الشهوه وبدأ زبي يالمني من كثر ما كان منتصب الى اخره فدخلت عليها وصرخت عليها بقوه ماذا تفعلين بنفسك ما هذا الزب الصناعي من اي لك هذا ومن اين اتيتي به ولم تتكلم بكلمه واحده سحبت من طيزها وهي تقاومني بان لا آخذه منها ودفعتها عني ومسكت بزازها وانا ادفعها عني وكأنها استلذت بالحركه وتلقت على ظهرها وفتحت لي رجلها واخذت تلعب بكسها امامي كي تثيرني ورات زبي منتصب وقامت محاوله تمسك به ولم ادعها تفعل ذلك ودفعتها عني بنفس الحركه بالمسك الو اللمس على بزازها خرجت من الغرفه وهي تناديني تعال انا محتاجتلك ولم ارد عليها ودخلت الى فراشي وبصراحه كنت ارغب بقوه بان انيكها ولكن مسكت نفسي بقوه وانسحبت الى الخارح واسمعها وهي تكلم نفسها بان اذا انا لا ارغب بنيكها لماذا اخذت العير او الزب الصناعي منها تقول دعهو لي على الاقل كي ارتاح وانام قلتلها اذا كانت هذا سوف يريحك خذيه اشبعي فيه ترد علي هو صحيح صغير لي مثل غيرك كبير وتخين ويشبع اي امره بس هذا الموجود لو عندي غيره كنت استعملته بس صاحب العير الكبير زعلان ولا يريدني وانا لا استطيتع ان اتحمل هذا البعد وبعدها ذهبت الى الصاله مره اخرى كي انا بعد ان دخلت المطبخ لاشرب ماء واتفاجئ وهي تسحب بنطلون البجامه الى الاسفل وكانت زبي ما زال منتصب وتضعه في فهمها بكامله وعضته وكانت سوف تقطعه بالكامل صرخت من قوة الالم فلتلها ماذا تفعلين يا مجنون هذا يالم قالت بعبارات غير مفهومه لان الزبي بكامله في فمها بما معناه اذا لم اوافق على نيكها اليوم سوف اقطعه وارتاح منه وزادت بالعض شوي وانا اصرخ وهي تقول ماذا قلت وتخفف عنه شوي وتمصه شوي بصراحه انا اثرت على الاخر ولم ارغب بان ابعدها عني ولكن في نفس لاوقت كنت امثل انني غير موافق على الرغم من انها كانت لم تعضه بل كانت تمصه بشراه وشغف قوي لم اشهده منها من قبل وتدخله الى اخر فمها بقوه وعنف الى درجة انني خلاص لم احتمل الانتظار اكثر من ذلك حتى حسين انني سوف اكب ما ظهري في فهما وكانت في ذلك الوقت غير متعوده على ان اكب ما ظهري في فمها وكانت لا ترغب بذلك الا في مرات قليله جدا ومحدوده جدا فحاولت ان ابعدها عني وهي مهي في المطبخ عاريه تماما ومتمسكه بي بيدها الاثنتين ولا استطيع ان اهرب منها وانا طبعا لا ارغب بالهرب منها بس انني لا ارغب ان تعرف بانني ارغب بنيكها بقوه الى ان كانت هي النهايه ولم استطيع ان امسك نفسي اكثر من ذلك واخذ عيري يقذف لهبه وسوائله وحليبه في فمها واستغربت بانها لم تبتعد عني بل ذادت بالمص اكثر واكثر واحس وكأن كهرباء في عامودي الفقري وانني خلاص لا استطيع الوقوف على رجلي بالمره وهي لا تريد ان تبتعد عن عيري ولا حتى لثانيه واسغفلتها وسحبت نفسي بقوه وقلتلها ان هذا لن يحصل مهما فعلت وذهبت الى الصاله ودخلت الى فراشي بعد ان خرحت من الحمام واغتسلت بدئت كالمجنونه انت لا تحس ولا بك اي رحمه انا ماذا افعل بنفسي الان لقد ذقت ماء ظهرك الان واشم رائحته في انفي ولا استطيع ان اتحمل ان انام هكذا يجب ان تنيكني والا سوف اخرج من المنزل بدون ملابس وتقول اشياء كثيره وبعدها تقول انا عارفه ان زبرك مازال منتصب وانتك ترغب بنيكي ولكن هذا عناد لي واذلال لم ارد عليها بصراحه فعلا مازال زبي منتصب الى اخره بعد حوالي نصف ساعه هدئ كل شيء من حولي وهي ايضا لم اسمع لها اي صوت نهائيا وبدأت اتخيل ما حصل من اول ما بدء الامر وايضا اتخيل وهي تمص عيري وتعضه بقوه وبدأ ينتصب مره اخرى ولكن هذه المره اكثر من المره السابقه بعد ما افرغت ما ظهري في فمها وانا مغمض عيني والا بها ترفع الغطاء عني انا عادتا انام عاري بدون ملابس اي اذا دخلت الفراش اخلع كل ملابسي المهم والا بها تجلس على عيري فجأه ولم اتمكن من فعل اي شيء وقد ادخلت عير بكامله الى كسها وتقوم وتجلس عليه بقوه وعنف وتضرب بطيزها على افخاذي وهي تقول انت ما ينفع معك غير الغصب والاغتصاب وانا لن اوقف مكتوفة الايدي هكذا وانا اقول لها ماذا تفعلين ابعدي عني وهي تضحك قول ما تقول ولن ابعد وهي فوقي وكانها تمتطي حصان هائج صاحبه ويرغب بان يركض بكامل قوته ولاحظة ايضا انا مدخله العير او الزب الصناعي في طيزها وتدخله وتخرجه منطيزها بيدها الاخرى كان الموقف بصراحه جميل جدا ومثير الى درجة انني كبيت ماء ظهري بكسها ولم احس به من كثر المتعه الى انا بها وانا امتنع بكثره كي تزيد من الذي تفعله حتى انها اخرجت زبي من كسها وهو ينقط من ماء ظهري وادخلته مباشره الى طيزها بدون اي مقدمات ولا اي تمهيدات وادخلته الى اخره وكانت ترغب بادخاله اكثر واكثر وبقوه هذا مما استفزني وخلاني اقلبها بوضعية الكلب وادخلته في طيزها بكامله بقوه واصبحت ادخله واخرجه بقوه وعنف واضربها على طيزها هي تصرخ من شدة المحنه والاثاره وادخلت يدي من الاسفل لالعب بكسها وهي تبعد يدي عن كسها بسبب كثرة الاثاره التي هي فيها ولكن ضربتها على راسها وشددت شهرها واخذت اضرها على وجهها وابعد يدها عن يدي ولعبت بكسها بقوه وادخل عيري بكسها وطيزها مره هنا ومره هناك بدون رحمه ولا شفقه وهي تثار اكثر واكثر عندما ضربتها بقوه وعنف وكئنها ترغب بذلك ولكنني تعبت من كثر الاثاره وسقطت على جانبي وهي تصرخ لا ليس الان انا لم اكتفي بعد واخذت تمص عيري وتمصه بقوه كي تشجعه وتحفزه على الاستمرار ولكن انا تعب خلاص لم اتحمل اكثر من ذلك حاولت وحاولت تمصه وتلعب بزازها على وجهي وتمسكهم بيدي ولكن من غير فائده التعب تملكني قالت لن ادعك اليوم الى الصباح بدون نيك ذهبت الى الحمام لكي تغتسل وتجدد انتعاشها مره اخرى وتلبس شي مثير كي تثيرني مره اخرى ونجحت بذلك كان الذي تلبسه فعلا مثير من النوع الذي انا احبه وهي اشترته من غير علمي وهو البس الكامل من القدمين حتى الكفين بالون الاحمر وهو عباره عن مربعات مفرغه بجلدها الناعم الجميل الطري ومفتوح من الكس والطيز بالكامل اي الطيز مكشوفه بالكامل وكانت المربعات كبيره وكانها شبكة مربعات متقاطعه فعلا كان جميل ولذيذ للاكل وجاءت معها زيت مساج واخذت تمسجني وانا منبطح على ظهري مستلقي وهي واقفه ويدي بداخل كسها العب به وبطيزها الجميله المسديه والبارزه بشكل جميل ومتناسق وقلت لها تعالي فوقي 69 مسجي رجلي وانا الحس هذا الكس الجميل الزبده بدون شعر كان كسها غير اي كس اخر ليس به شهر الا فوق العانه بقعه صغيره جدا يجمل كسها الجميل معلومه ان كسها على فكره لا يطلع به شغر الا فوق العانه تخيل كس بدون شهر او بدون نتف اي طبيعي ليس به شعر تخيل منظره وجماله وملمسه مثل الكريمه ياكل اكل من اول نظره تنظر اليه وبدءت التهمه بشغف وقوه وبخاصه البظر الجميل المتوقف من شدة الشهوه وكانت تخر ماء كسها بدون توقف لدرجة انه بدأ ينقط على وجهي وفمي وهي مازالت تمسج افخاذي ولكن لم تتحمل قوة اللحس لاني بدأت ادخل لساني بداخل كسها اصابعي بداخل طيزها وهي تمص عير وتلحسه وتبلعه باكمله وكأنه ولا شيء تدخله بسهوله رغم انه كان من الطول والعرض مش مناسب بل كبير جدا كان عير ضخم بحجمه وكانت تقول كم هو ممتع ولذيذ قمت من وضعي هذا واوقفتها على الحائط وقلتلها امسكيه ادخليه بكيفك وكنت انا احب هذه الحره بالفعل ولها متعه غير عن اذا انا تدخلته بدي يحسسك بشعور غريب لان اذا مسكته المرأه بنفسها سوف تدخل فيها بقوه وشغف بشكل مختلف من الرجل اذا ادخله بنفسه لا استطيع ان اوصف اكثر المهم شهور غريب نرجع الى الوضع الذي كنا فيه ادخلت عير في كسها واخذت ادخله واخرجه بكسها واحنى واقفين مستندين على الحائط وجهها على الحائط وانا ورائها ادخله واخرجه بقوه ولكن هذا لم يكن كافي بالنسبه لها واستدارت وابحت انا ظهري على الحائط وتضرب بطيزها على عانتي بقوه وعنف وبسرعه هائله ولكن هذا ايضا لم يكن كافي لها طلبت من ان انتبطح على الارض وهل من فوقي وجلست على عيري وادخلته بطيزها بكامله ورجلها الى الامام وركبتها مثنيه امام وجهي واكنها راكبه خيل سباق هذه الحره تدع العير يدخل بداخلها باكمله حتى تضرب عانتي بفتحت طيزها وابضا يعطيعها هذا الوضع الى اكبر سرعه في ادخاله وخروجه من ظيزها ولكن كنت ارغب في هذه الحره ان يكون في كسها يكون اجمل والذ لانها كانت تملك كس خشن من الداخل ملمس غريب عن باقي النساء لا اعلم هل في نساء كسها خشن من الداخل ام لا لا اعلم رغم كانت لي علاقات كثيره ولكن لم ارى مثل كسها اشرحه بتفصيل اكثر يعني تحس لما تدخل عيرك بها ان هناك مثل حبيبات كثيره متباعده قليلا لما تدخل عيرك فيها تحس باحتكاك وخاصه لما يكون كسها ينقبض على العير ويلتهمه اي يقلف عليه من كثر الاثاره والشهوه كان مميز كثرا وانقباضاته كثيره وغريقه اذا ادخلته بها لاترغب باخراجه منها ابدا المهم قلت لها ادخليه بكسك بسرعه ارغب بنيك كسك الان وابخلته بكسها وكانت لحضه قويه ومثيره ادخلته وجلست عليه وانقبض على عيري بقوه واخذ ينقبض انقباضات متتاليه حتى ضاق عليه كثيرا وهنا بدأت تقوم وتجلس عليه بسرعه كبيره وما اجمله وهو منقبض وضيق وايضا تحلس وتقوم عليه شعور غريب بحسسك بالانتعاش والاثاره مما خلاني التهم بزازها من كثر ما اثارتني بما تفعله حتى انني خلاص سوف اكب ماء ظهري في كسها ولكن حست بي وقامت عنه فجأه وادخلته في فمها واخذت ترضعه بقوه حتى اخر قطره منه سالت في فمها ولكن انا لم اتوقف الى هذا الحد قلبتها وادخلته في طيزها وافركه بقوه بدخولا وخروجا حتى خار قواي وارتميت على الارض وذهبنا الى غرفت النوم لكي ننام والمجنونه لم تمل من كثر النيك بل ادخلت عيري بطيزها ونمنا بهذا الوضع حتى الصباح

احلى تجاربي في النيك مع داليا و احلى حلاوة

سأحكي لكم أحدى تجاربي في النيك مع بنت اخت صديقى واسمها (داليا) عمرها سبعة عشر سنة وكانت جميلة جدا وصدرها بارز نافر رغم صغره وكانت متوسطة الطول بيضاء البشرة  وملامحها دقيقة وناعمة  في أحد الايام كنت فى زيارة لصديقى وهى كانت هناك وكانت عندما تكلمني تحاول التقرب مني وفي جلستنا كنت كثير المزاح معها وهى ايضا كانت فرحانة بمزاحها معي ولما كنت امسك يدها او شعرها كانت تضحك بدلال وتقول لي لا وبغنج هذا يوجعني وكانت تقضي فترة الصيف كلها في بيت جدها وهو بيت ابو صديقى ومن قوة صداقتنا طلب منى فى مرة ان اوصل داليا لبيتهم لان لديه شغل ضروري يمنعه من أيصالها وبالفعل ذهبنا معا وركبنا في سيارتي  وعند وصولنا الى بيتها قلت لها أدخلي وأنظري لي من الشباك حتى أطمئن أنك وصلت بأمان فقالت ماشي وبعد قليل رجعت وقالت يظهر أن ماما غير موجودة ولاتزال في عملها قلت لها أذن تعالي معي الى بيتنا وعندما تصل ماما أعود وأوصلك لها فقالت هل عندكم كومبيوتر والعاب جديدة فقلت لها نعم وقد بدات حلاوة النيك تدب في جسمي
وصلنا البيت ودخلنا ثم دخلت لاغير ملابسي وقلت لها أدخلي غيري ملابسك فتوجد في الداخل ملابس تعود لبنات شقيقاتي حتى تأخذي راحتك فهناك وقت طويل قبل قدوم والدتك من العمل أم أنك خجلانة مني فقالت نعم قليلا ونهضت وهي خجلة فذهبت ورائها أنظر من ثقب الباب كان جسمها ابيض يسيل له اللعاب وكانت تلبس ستيان ابيض ولباس ابيض منقط بأحمر ومن الحجم الصغير الذي لايخفي كثيرا من كسها او طيزها ثم خرجت وجلست أمام الكومبيوتر وبدأنا نلعب وخلال اللعب تعمدت أن المس جسمها بمزاح وألعب فى شعرها وأداعب أذنها ولاحظت انها بدأت تذوب وتغمض عينيها  و تستعد لممارسة النيك و مررت أصابعي على شفايفها فراحت تتأوه باهات طويلة وقبلت أيدي كما بدأت تلحس أصابعي وقد تعجبت من هذا التصرف لان مثل عمرها لم أتوقع منها هذه الحركات فقلت لها مارأيك لو نلعب لعبة أحلى قالت ماشي فقلت لها تعالي بجانبي وبدات امرر أصابعي على فخذيها صعودا ونزولا وهى مغمضة وقالت أحس انى دايخة شوية قلت لاتخافي ثم بدأت أداعب شفتيها بلساني وقلت لها أعطيني لسانك حيث بدأت أمصه ونزلت على صدرها من خلف ملابسها أدعكه بوجهي بفنون النيك الساخن وهى تقول لا لا ماذا تعمل أشعر أني سأقع
فقلت لها لايهم فتحتك فرش وقلت لها مارأيك أود أن اشوف صدرك قالت لا عيب فقلت لها ستصبح اللعبة أحلى فقالت لنرى بس من غير ما توجعنى ماشى قلت اوكي وفكت أزرار البيجاما ولم اصبر ففتحت لها الستيان فبرزت نهديها فأمسكتهم بيدي بهدوء وبدات أمص وألحس حلماتها و النيك يلتهب وهى تقولى آآآه آآوه آآه على كيفك سيغمى علي على كيفك فأنت ستأكلهم آآآه يا آآه يا ي ماأستحمل سأسقط فمديت يدي على طيزها وسحبتها لتتمدد على ظهرها وقلت لها حتى لاتدوخي وتسقطي فاللعبة ستحلو أكثر وأنزعتها بنطلون البيجاما فرأيت لباسها مبلول ونزلت على كسها ألحسه من خلف لباسها وهى تتأوه اووووووووه أحس بنفسي ضاق يا ي آآآآآآه آآآآآآيه آآه ياه فأنزعتها اللباس وهى ساعدتنى فرفعت وسط جسمها لفوق وبدأت الحس بظرها فقالت أنتظر يجب أن أدخل الحمام حاسة نفسى سأتبول قلت لها لاياحبيبتي هذا شعور اللذة عادى أنت راح تيجيكي الرعشة الحلوة وبدات تتنفض وترتعش وبدأت سوائلها تزداد بالنزول من كسها وأنا لازلت الحس بظرها فرفعت راسي وقلت لها خلاص الان كملنا النيك خلاص ليش خلصت اللعبة فهي حلوة جدا وأنا حبيتها ومرتاحة قلت لها هل تريدين أحلى منها قالت نعم أكيد
قلت لها طيب ولكن فيها الم بسيط بس لازم تتحملي ولاتتكلمي بهذا لاي أحد مهما كان قالت طيب ماذا تريدني أن أعمل قلت لها أثني ركبتيك ونامى على بطنك وأعملي شكلك كالقطة وكنت خلالها أنزع ملابسي ليخرج زبي فرأته وقالت ماهذا أنه أبيض فقلت لها ماتقصدين فقالت قبل سنتين رأيت زب صديقي بالمدرسة وكان أسمر فقلت لها وماذا فعل صديقك قالت دخلنا الى غرفة المخزن ووضع زبه بين فلقتي طيزي و هو يجرب معي النيك اللذيذ بزبه وحاول دفعه داخلي ولما صرخت من الالم هرب سريعا فقلت لها لا هذا الصديق لم يعرف اصول النيك ساريك اللعبة كاملة وبدأت ابعد ما بين طيزها كانت طيزها كبيرة بالرغم من سنها الصغير وفتحة طيزها لونها بنى فاتح كأن شيء دخل فيها قبلي ويحتمل أنها خجلت أن تقول كل الحقيقة فبدأت أحك زبي في شفري كسها من الخلف وهي تتأوه ووضعت لعابا من فمي على فتحة طيزها ثم وضعت رأس زبي على فتحة طيزها ودفعته قليلا صرخت بالاول صرخة خفيفة الا أنني سحبته وأغرقته بلعابي وأرجعته فدخل أكثر ولكن دون أن تصرخ
فسحبته مرة أخرى وأغرقته مجددا بلعابي ودفعته الى أكثر من النصف ثم وضعت لعابي على ماتبقى منه وهو خارج طيزها وسحبت زبي قليلا ودفعته ليستقر فيها كله فبدأت تصرخ لا آه يوججججع آي آي آي آيه آوي آه فسحبته قليلا وأغرقته بلعابي وأرجعته فيها ببطء مع لذة النيك فسكتت وبدأت تتحرك مع حركات أدخالي وسحبه في طيزها وتقول أي أي بعد ياله من لذيذ فأخرجته بالكامل من طيزها فقالت لماذا فقلت لها أنتظري الحلاوة في أخر اللعبة ففرشت لها شفري كسها وهي تتأوه بعلو صوتها حيث تبلل من سائل كسها فأرجعته الى فتحة طيزها وأضفت له لعابي ودفعته ببطء فيما كانت هي تتراجع نحوي ليدخل كله بسرعه وكانت تتجاوب مع كل حركة من حركات قضيبي وتصيح آآآي .آآآي ماأطيبه ثم مددت يدي ومسكت بظرها أدعكه بأصابعي وبقيت أدخله وأسحبه من طيزها وأحسست بها ترتعش بشدة ثم قذفت منيي في داخل طيزها فقالت آآآآه آآه آيه أحس شيئا حار ينزل داخلي وأشعر بسخونة النيك ياي ماأطيبه ماذا فعلت جوة طيزي فقلت لها هل هو لذيذ فقالت جدا جدا
فقلت لها لاتخافي يا حبيبتى هذا سائلي المنوي يتدفق داخل طيزك فقالت طيب أسحبه لاراه فسحبتة بالراحة وهى ضاغطة علية وقالت أريد أن أراه عن قرب وبقيت تنظر لزبى وتمسكة بأيديها قلت لها تحبي تمصيه مثل المصاصة قالت كيف قلت حطيه فى فمك قالت طيب فمسحته بيدها وبدأت تمصة ثم دخلنا الحمام سوية بعد النيك الاول  وبعد أن خرجنا كان قضيبي قد بدأ ينتصب مرة أخرى فجاءت وجلست على رجلى وقالت هل هناك أحلى من هذه اللعبة فقلت لها نعم أحلى بكثيرجدا ولكن لايجوز أن نعملها الان لانها تخرج الدم منك فقالت كيف فوضعت أصبعي بين شفري كسها وقلت أضع زبي هذا هنا وادخله للآخر فقالت هيا نفعلها فقلت لها لا في وقت أخر حتى نكون جاهزين لها فهي يلزمها تحضير فقالت بس ممكن نعيد الاولى قلت أوكي أذا تحبين وبسرعة نامت فى وضعية الركوع فرأيت فتحة طيزها وفيها قطرة دم صغيرة وكان من الواضح انها تعورت لما فتحتها من طيزها أول مرة فذهبت وأتيت بدهن دهنت زبي وفتحة طيزها وأدخلت زبي بهدوء في طيزها فدخل بسهولة ففرحت لانه منحها لذة أكثر من المرة الاولى وقالت أريدك أن تزيد من قذف السائل الساخن بطيزي فأنه يمنحني اللذة وبعد أن أكملت معها النيك للمرة الثانية قالت انا بحبك

النيك الساخن مع جارتي ام طيز

انا شادى لقد حدث النيك الساخن مع جارتي  بالفعل وانا الان عندى 20عام كان يسكن تحتى جارة وهى مقربة جدا من امى ومن ايضا وكان عندها بنت فى نفس سنى 16عام وكانت مدرسة ولكن لم تعمل وكان زوجها كثير السفر الى الاردن وقد طلبت منها ام ان تساعدنى فى الدراسة على اساس ان عندها ابنة فى نفس سنى وهى مدرسة ففعلا وافقت فهى كانت تحبنى بسبب عدم انجبها للولد . وعندما كنت افرغ من واجباتى المدرسية اذهب اليها وعلى العلم لم تكن ابنتها جميلة بل امها اجمل منها فانا لم افكرفى هذة الجارة قط بل انظر اليها على اساس انها مثل امى فكانت تعاملن بحنية كبيرة وقد تعودة علية كثيرا وانا ايضا لدرجة انها لم تخجل من بعد وبعدما تعودت علية بدات ترتدى امامى قنصان نوم ولم تخجل منى بل انا كنت اخجل جدا منها وهى كانت فى قمت الجمال شعرها اسود ناعم كانت ممتلئة قليلا ولكن جسمها قوى جدا وكانت تجلس بجوارى انا وابنتها وتشرح لنا ونا لم افكر فى النيك قط وكان معظم ملابسها شفافة وبلون الوردى وكان يبين الكلوت واسنتيان وفلقت بيزازها الجميلة وفى بعض الوقت كانت بنتها هبة تنام عند جدتها وتترك امها عزة وحدها وكانت وفى مرة طلبت من انام عندها لانها تخاف وكانت متعودة علية بشكل غير عادى ووفاقت امى على ذلك.فذهبت اليها فى نفس الوقت ومضيت معها طول اليوم وقالت لى انا ذهبة لى استحم وبعد ما خرجت طلبت منى ان العب معها بلاكتشنة لعبة الاحكام وهنا بدات المغامرة في النيك  فكان اول طلب منها لى ان اشيلها لترى قوتى فقربت منها وهنا بدات عندى النشوة الجنسية وهى تضحك وتذيد عندى النشوة ووجهى يزيد فى الاحمرار وشميت رائحتها الجميلة لفيت يدى حوليها عند ظهرها ولكن شلتها شيلة خفيفة وطلبت منى ان اعيد شيلها وانا ففرحت بذلك وطلبت منى وضع يدى على طيزها لكى اتمكن من الشيل فقمت بوضع يدى على طيزها الجميلة وكانت ناعمة جدا فرفعتها بسرعة فصرخت بابتسامة عسل  من حلاوة النيك فنتصب زبى على الفور وكانت الساعة الثانية بعد منتصف الليل
وطلبت من ان اذهب لكى انا ونامت بجوارى وكانت السعاة تملا قلبى فهى كانت تخاف لكى امارس معها النيك وحضنتنى وانا استعجبت بذلك وكانت نايمة فعيطها وجهى فكنت انظر الى بيزازها الجميلة واتنفس فيهم فشعرت بذلك فقالت لى الدنيا حر فخلعت السنيانا فقط وانا تجرات وقلت لها بيزازك جميلة فضحكت ضحكة عالية ونامت فتجرائت اكثر وقبلتها من شفايفها وقالت احىىىىىىى ما الذى فعلتة قلت انا اسف وكدت ان يغمى على من الخوف قالت لاعليك وافعل ماشئت فستعجبت وعططنى ظهرها فنتصب زبى اكثر ما هوعلية فقمت بحضنها كما قالت وبيقوة ولمست بزبى طيزها الجميلة فمسكت زبى وقالت ما هذا ومن نفسها قامت بتقليعى الشورت ومصت زبى وانا قمت شيلت زبى من فمها وقبلتها ونمت عليها وكانت تتاوة يشدة من الاثارة وانا كثرت شفيفها من البوس وصدرها وبدات فى بوس الحلمات ويدى على طيزها فقمت بتقطيع قمصها وخلعتلها الكلوت ولحستة ووضعت لسانى بداخلة حتى نزل منة السائل وكانت تقول لى ضع زبك فى كسى فانا عايزة النيك معاك ففعلت ماطلبت حتى قذفت بدخلها وكان كسها مولع من الحرارة

انا و زب جاري في نيك من كسي الممحون

هذه قصتى في نيك ممتع من كسي الهائج وهى فعلا حقيقيه حصلت القصه دى من اربع اشهر كنت معجبه بجارى وكانت جارتى وهى زوجته صديقه لى كنت بحب اروح عندهم علشان اشبع من نظراته ليه ولمسه لجسمى واحنا بنهزر ونضحك واوقات كتيره كنا بنقول كلام نيك على سبيل الهزار وازاى جارتى مستمتعه جنسين من زوجها وازى هو تعبان معها لانه مش بتمتعه وتشبعه وتروى زبره من كسها كنت لما اسمع الكلام ده اهيج وانزل اعمل العاده السريه وانا بحلم انه هو الى بينكنى لانى برضه كنت مش بستمتع مع جوزى لانه مش بيعرف يشبعنى بوس ولحس ومص وكنت كل مره انام معاه كنت بقوم تعبانه مش لانى شبعانه لا لانى جتعانه وده كان بيهيجنى على جارى اكتر فى يوم هى راحت عند امها ووصتنى انى اسال على جوزه والاولاد واشوف عوزين حاجه ولا لاء وفعلان انتظرت لحد بليل وطلعت وكنت لبسه قميص لبنى وفوق منه روب وخبط الباب وفعلان جوزه هو الى فتحلى وزهل لما لقنى كده سالنى اده الى انتى عمله وسحابنى على جوه لخوفه انى حد يشفنى كده ويقول لجوزى ويقول لمراته واول لما لمس ايدى جسمى كله هاج  نيك سالنى فى ايه؟ وازى اجى بالمنظر ده؟
كنت وقفه والروب مقفول بايدى رحت عمله نفسى انى بعدل شعرى من على وشى وسبت الروب واتفتح شاف القميص وبصلى نيك جامد قلتله مفيش ابدا ده انا بس جيت اشفك عاوز حاجه ولالاء ومردش عليه بس فتح بقه ولانه كان لبس قفطان وزبره مكنش باين منه انه مشدود الا انى كنت عرفه انه شادد على اخره قلتله ها عاوز حاجه منى ولالاء وهو باصص على صدرى والقميص وانا وقفه قدامه وبكلمه وهو مش بيرد كانه فى دنيا تانى وعالم غير العالم الى احنا فيه فحبيت الفت انتباه قلتله طيب خلاص طلما انى انت مش عاوز حاجه انا هنزل لقيته التفت ليا ومسك ايدى نيك من غير ميتكلم وفضل يبوس فيها وسحبنى على صدره وبداء يلحس فى رقبتى ويمص وفيها ويقلى بحبك هنيكك وانا فرحانه جدا لانى انا انتصرت عليه راح سحبنى على اوضة النوم ونيمنى على السرير ورفع ليا القميص ومسك صدرى وسعتها حسيت انى زبره هيتقطع من كتر الشد وفاجاءه رحت زقاه من عليا وانا بقله لا بلاش متعملش كده وهو بيقومنى علشان يخلينى انام تحتيه وانا اقوله لا ارجوك متنكنيش وهو يسمع كده ويشتتد عليا بوس وتفعيص اكتر ويقلى لا هنيكك يا شرومطه وانا اقوله لا يقولى لا يمتناكه لزم افشخك و نيك الحس كسك وطيظك وكل لما اقوله لا يهيج اكتر راح منزل منى على كسى الكيلوت
وفضل يضرب على كسى نيك بايده وانا اقوله اةةةةةةةة اححححححححححح ارجوك لالالالالالالالالالا مش كده اجمد شويه وراح قلبنى على وشى ورفع طيظى راح ضامم عليه جامد وتف عليه وضربنى جامد وانا اسرخ اةةةةةةةةةة اححححححححححححح افففففففففففففففففففف اجمدددددددددددددددد نيك بقا لقتنى بقلها من غير محس اصل لما الكس يطلب نيك ميفرقش مين الى هينيك المهم راح ضربنى جامد على طيظى تانى وقلى اخيرا قلتيها يمتناكه ياوسخه ياشرموطه انا لازم انيكك واقطع كسك وافشخ طيظك يا متناكه بس مش دلوقتى راح لففنى وضربنى بالقلم وقلى يلا يا شرموطه الحسى سيدك فجاءه لقيته مطلع احله حاجه كان نفسى اشفها من كتر ما مراته اتكلمة عليها وهو زبره العملاق ياةةةةةةةةةةةةةة احساس جميل ولقتنى مسكاه  نيك وفضلت امص وابوس وارضع فيه لحد مجاب اول مره فى بقى ولحست كل البن الى نزل منه كان ليه طعم جميل غير طعم لبن جوزى رفعنى وبسنى من شفيفى بوسه خلتنى اطير وراح ضربنى على وشى وقلى ها مش عوزه نيك بقا تعالى يا شرموطه لما تخدى اجرتك فضل اكتر من نص ساعه يمص ويرضع فى صدرى لحد محسيت انى خلاص بجد جبت اكتر من اربع ورات ولقيته نزل على سرتى وحبه حبه نزل على كسى ياه اول لما نفسه لمس بظرى هجت اكتر وانا اسرخ واقوله نكنى ابوس على ايدك نكنى وهو يضحك ويقلى لا بوسى سيدك ورجعت تانى ابوس زبره الجميل وارضع فيه ورحنا عملنا وضع 69 ونمص لبعض لحد معيط
وقلتله ارجوك دخل بقا كسى خلاص وجعنى قام من عليا وراح منيمنى على وشى ورفع طيظى وقلى عوزه فين يا شرموطه قلتله راضى كسى الاول وبعدين هات جوه طيظى علشان متزعلش وفعلان فضلت اصرح اةةةةةةةةةةةة احححححححححححححححححححح اففففففففففففففففففففففف اةةةةةةةةةةةةةةةةةةة اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة لحد محسيت انى فى سيخ نار داخل طيزى وانى فى دم نازل منها واول لما سرخت راح ضربنى على طيزى وقلى بس يا شرموطه لحسن اخلى سيدك يتف فى وشك قلتله لا ارجوك وفضل يدخ ويطلع لحد ملقيته صرخ وقال اةةةةةةةةةةةةة وحسيت انى فى نار جوه وفعلان جاب تانى جوه طيزى وانا جبت للمره العشره وغرقت من لبنى ومن لبنه را باس خدى وشفيفى وقلى خلاص انتى بقيتى من النهارده مراتى وقلتله وانت برضه بقيت جوزى وقمت وعدلت هدومى ونزلت وانا مش قدره امشى من كتر الفشخ بس نمت احله نوم واحله احلام وتانىيوم جت مراته وقلتلى كده برضه متطلعيش تشفى اليال وابوهم عوزين حاجه ولالاء انا زعلانه منك قلتلها معلش المره الى جايه اصل انكسفت نيك منه هههههههههه وللقصه باقى شكرا

عشقى في النيك جعلني اتمناه دائما

من صغر سنى وانا اعشق النيك كنت انيك بنات جرتنا وكبرت وكبرت معى الرغبه فى المزيد حتى زات يوم زهبت مع احد اصدقاءى الى اقاربه اذا بسيده لديها55   سنه كانت جالسه نظرت اليها وجتها تنظر الى بنطلونى جلست بجوارى فى هذاالوقت خرج الجميع ليشترو اشياء مدت يدها ومسكت زبى كان واقف و هايج و عاوز النيك قالت اه لاتخاف وهى لاتعرف ان هذا الشيء فى دمى قالت ممكن اشوفه قلت لها بس بسرعه قالت لاتخف مش هاييجو دلوقتى بدات تحسس عليه وتمص فيه خلعت البنطلون وخلعت ملابسهاقمت احسس على جسدها وامص بزازها والحس بطنها حتى وصلت الى كسها قمت الحس فيه وادخل لسانى فيه حتى هاجت قمت برفع رجليها اللى اعلى ودخلت زبى بها قالت اه اه اهزبك حلو اوى بدات ادخل واخرج وفى الاركان ثم اجلستها عليا وبدات احك زبى فيها ثم قلبتها على بطنها ورفعت الطيز الى اعلى وهى تصرخ جميل نيكنى ياحبيبى انا محرومه من الزب و النيك قلت لها من لان انا موجود
ثم قلبتها على جنبها ورفعت رحل واحده ودخلت زبى وبدات اتحرك وهى مندمجه وقالت انا هانزل قلت اصبرى ننزل مع بعض قالت مش قادره زبك حلو اوى نزلت انا وهى قالت لى عندى ابنى بينيكنى هو عنده15سنه وبيحب يتناك ممكن تنكنى انا وابنى وافقت كان اول لقاء يوم خميس تعرفت على ابنها وتعاهدناعلى السرير وكنت انيكه هووامه واحيانناكانينيك امه ويمص زبى وهو فوق امه صارت علاقتنا سنتان في النيك  وانفصلنا اتمنى ان اجدمن يعوضنى هذا

نيك ملتهب بيني و بين فتاة سكسية و ساخنة جدا بالتاكسي

كيف الحال شباب انا شاب مقيم ب حي نزال بالاردن بعمان بشتغل شوفير تكسي و ححكيلمك قصة نيك مجنونة  و طبعا وزي عادتي كل يوم طلعت بالتكسي علشان استرزق طبعا كنت بمنطقة الوحدات من الساعة 2 بعد الظهر لحد الساعة 4 والحركة بعيد عنكو زي العمى قلت بعقلي روح يا ولد جرب اطلع على عمان الغربية طبعا من غير مقدمات خليني افوت بالموضوع على طول صارت الساعة 6 المساء , حملت تقريبا 12 طلب بعمان الغربية و بعديها رحت وصفيت بمكوة مول عالدور طلعت معي بنت بالتكسي شو بنت بتشلق  يفظح عرظها مش بنت عليها سدر تقول سدر منسف ههههههههههه طبعا حكتلي بدي اروح على خلدا نزلني عند ( روان كيك , محل حلويات ) قلتلها ماشي طبعا وصلنا المنطقة قالتلي قديش بدك قلتلها شوفي العداد فصارت تدور بالجزدان تبعها على مصاري ما لقت فصارت تحوم حولي صارت تحكيلي يييي نسيت المصاري بالمول وصارت تظحك معي طبعا انا لما ظحكت معي من هووون قام زبري قومة رجل واحد هههههههه وخف عقلي وبطلت اجمع فصارت تحكيلي انتا قديش عمرك ومن هالقصص الي تهيج نيك ساخن …. وصارت تحكيلي انتا حرام عليك تكون شوفير تكسي انتا لازم تكون اشي كبير وانا خاف عقلي ومحمر وجهي طبعا شباب اشي اكيد انو البنت اعرف انها لما تضحك معاك بهيك موقف يعني بدها تنتاك طبعا اتفقنا على كل اشي اخذتها على شارع فاظي ونطيت ورا عندها اول اشي شلحتها البلوزة وقعدت افركلها بزازها طبعا البنت ايرت معها صارت تغنج زي المجنونة وبعدين فكيت ازرار بنطلونها وصرت افرك بكسها وطلتلها زبري وخليتها تمصووو صارت تمص من هون وانا ممحون  اتذكرت انو عندي بجيبة السارة حبة فياجرا الماني من الاخر دهنت زبري وخلال فترة ربع ساعة بلش مفعول الحبة طبعا بعد المص خليتها تطوبزلي وعليها طيييز ينعن عمري على هيك طيز دخلت زبري بطيزها شوي شوي بعدين نتعت نتعة دخل كلو وصارت تصيح وانا كل ما تصيح بتزيد عندي حلاوة نيك و فعالية الانمحان
وظليت ادخل واطلع قعدت ربع ساعة وانا نيك في الاخر اجا ظهري طبعا شمطتها خلفي لانو الخلفي امان عليي وبنفس الوقت عليها علشان ما يصير فيها الشغلة حمل وبعدين جبت ظهري على ثمها وقالتلي خلص هيك قلتلها اه مش قادر خلص قالتلي ما عبيت شهوتي لسة قلتلها مش قادر قالتلي و اذا ما بتكمل لاروح اشكي عليك هيني اخذت رقم السيارة واسمها وانا خاف عقلي قلتلها طيب انا عندي حل احسن من هيك قالتلي ايش هو قلتلها هسه بنادي صاحبي شوفير تكسي زي حالاتي طبعا رنيت عليه قالي 5 دقايق وبكون عندك لانو بنفس المنطقة اللي انا فيها اجا صاحبي قالي وينها قلتلها بالتكسي خش عليها وطال زبرو على طول من دون سلام ولا كلام وناكها نيك من الاخر اخر اشي اجا ظهرها قبل ظهرو وصارت تصيح قالها يفظح عرظك لسه ما اجاش ظهري طبعا صار يمرج عليها وجاب ظهرووو في نيك بين بزازها قالها الحسي ظهري ولا بشل عرضك قالتلو ما بدي بقرف راح على التكسي تبعو وجاب مسدس ورفعو عليها قالها بتلحسي الظهر اللي على بزازك ولا بطخك صارت تعيط البنت وفي الاخر لحستو وبعدين خليت صاحبي يقلب وجهوو وقلت للبنت معلش هاذا مجنون قالتلي انتا احسن منو وصلتها لباب دارها وشرطت على انها توخذ رقمي ومن هذاك اليوم كل ما اجا على بالي نيك بحكي معها تلفون بتيجي عندي فورا يا شباب احلى اشي الواحد يعمل هيك علاقات نيك ويرضي البنات علشان البنت تصير بايدك زي الخاتم