انا وجارتى سهير

اسمى امير واحب الجنس جدا ، واعشق كل شىء متعلق به ومنذ سنوات وانا مشغول بالفكر والممارسة فى علاقات جنسية اجدفيها متعة وسعادة بالغة .ولما عفت هذا الموقع الرائع والجهد الفائق لسميرة مديرة الموقع، حرصت على المشاركة بتجاربى التى وجدت كثيرين مثلى يمارسون الجنس كما كنت ومازلت افعله مع كل من اكون معها علاقة غرامية جنسية .اشكرة ياسميرة جدا جدا على هذا الموقع وهذه الفرصة الرائعة واتمن اكون صديق دائم لكم.
من العلاقات التى اعتز بها واحافظ عليها ،هى علاقتى مع جيراتى سهير فهى زوجة لرجل مشغول عنها وبصراحة لا يستحقها . هى ممشوقة القوام ولها جسم فيه تناسق بديع فى كل مكوناته ، صدرها ممتلىء ولكن ليس ضخماً ، وطيزها فى الحجم العادى المناسب جداًلرشاقتها ، اما عينيها العسليتان وشعرها السود الناعم مع بياضها يعطيها جمالاً يثيراعجاب و رغبة كل من يشاهدها ، اما صوتها فرقيق جدا اشعر عند سماعها انها تغرد بلحن عزب . فى الإجمالى انسانه جمياة ورقيقة وايضاً لها احاسيس جنسية ومشاعر جنسية فياضة .
منذ ان سكنت بالشقة التى بجوار شقتى بعد زواجها من عادل ، تعرفت عليهما ، وبدأت علاقات عادية بين الجيران .لكن بعد فترة ليست طويلة بدأت علاقة بينى وبين سهير ، خصوصاً لما بأت تتحدث معى فى التليفون عن انشغال زوجها بعمله اغلب النهار والليل احيانا واسفاره لعمله لعدة ايام ،ويتركها وحيدة فى المنزل لأنها لا تعمل رغم حصولها على ليسانس أداب ، لأن البيه عايزها فى البيت فقط ، بالرغم عدم انجابها بعد.
بدأت علاقتى بها عندما نتكلم فى التليفون ، وكنت اقول لها كلام حلو يعبر عن تقديرى لها واعجابى بها ، وخصوصا لما تشكو من الوحدة والفراغ ، فكنت اتكلم معها كثيرا فى حياتها كيف تكون سعيدة .وكنا نتكلم تقريباً كل يومين بالكثير ، ومرات كل يوم مرة واثنين . وانا كنت باشعر بميل شديد نحوها ومنجذب لجمالها ، وكنت افكر فيها كثيرا ، وبصراحة كنت اتمناها .
وبمرور الأيام والشهور الكثيرة ، كانت علاقتنا ببعض تزداد وخصوصا اننى كنت فى المكالمات التليفونية ازيد من تعبيرات مدح جمالها ورشاقتها، وتعبيرات الإعجاب والحب ،وصلت الى حد القبلات فى التليفون ، وهى عبرت لىعن امتنانها وحبها لى ... وكانت لما تفتح باب شقتها انظر من العين السحرية لكى ارها وانا فى غاية الشوق اليها .
وفى احد الأيام اتصلت بى وقالت : ميرو انا محتاجه لك قوى ، تعال عندى نقعد مع بعض ، انا لوحدى .فقلت لها قوى من عينى ً ، البس واحضر اليك .. فقالت منتظراك وبسرعة وحياتك .وكان هذا فى حوالى الساعة العاشرة صباحاً .... وهذا التليفون كان السبب فى دخولى شقتها اول مرة وهى لوحدها ،فبدأت افكارى ومشاعرى تتجمع حول اعمل معها ايه ،وقلت لنفسى فرصة يا واد تقيم علاقه جنسية معها بعد كل العلاقات النظرية فى التليفون .
وفتحت باب شقتى لكى ادخل عندها ، وجدتها فاتحة الباب ، وقالت ادخل بسرعة ، فدخلت واغلقت الباب ثم فجأة أخذتنىبالحضن وقبلتى فى فمى قبلة طويلة تشعر فيها بالعطش الشديد الذى عندها ، فبادلتها القبلات بكل احتراف فى التقبيل المثير .
كنا نحضن بعض ونقبل بعض بشدة ، وكنت اشعر بصدرها وهو ملتصق بصدرى ، بينما يدى كانت تحك فى ظهرها وظيزها .
وبعدين جالسنا على الكنبة وانا اقبلها فى شفايفها ثم خدها ، ثم اقبل رقبتها ، ثم نزلت اقبل صدرها ، اما هى فكانت مستسلمة لى . وبدأت امسك صدرها وافركه مع القبلات المستمرة ، وكنت اشعر بزبى فى البنطلون ينتفخ .
كانت تلبس قميص نوم خفيف وتحته سوتيانه حمراء وكلوت احمر كمان ،فكانت مثيرة لى ، فقمت برفع قميص النوم من رجليها الى اعلى لكى تخلعة ، فساعتنى فى ذلك وخلعت القمص ، وظلت بالسوتيانه والكلوت . واخذت اقبلها بين بزازها وايدى تلعب بين رجليها عند كسها بس من فوق الكلوت .
ثم خلعت لها السوتيانه ، ورأيت بزازها عارية لأول مرة . بزاز جميلة وحلماتها بنى فاتح ومنتفخة ، اخذت ابوسها والحس بزازها ، وامص حلماتها ، وهى مستسلمة ولا تقول سوى اه اه اه اه اه اه .
ثم بدأت انزل الكلوت من على كسها لغاية لما خلعته وصارت عارية ،وبدات اقبل صدرها ، بطنها ، فخذها ووصلت الى كسها اقبلة والحسة ، لكن كانت مفاجأة لى ان اجدها بشعر العانة الكثيف الذى يغطى كسها ، فلم ارى كسها ، فقمت بفتح شفراتها بيدى لكى اقبل كسها من جوه والحسه . كنت الحس واقبل بشدة لكى تشعر بالإثارة الجنسية وتتمتع وانا كان زبرى هايج كمان .
ولحظة خلعت ملابسى بسرعة وصرت عاريا وامسكت بزبى ووضعته بين شفرات كسها .
ولكنها ادركتنى بسرعة وقالت لى تعالى يا ميرو . واخذتنى من يدى وجرت الى حجرة النوم وارتمت على السرير ونامت على ظهرها ، وفتحت رجليها ، وقالت لى : تعالى يا ميرو يا حبيبى . نام على ونيكنى ، انا عايزاك اريدك . فقلت لها مش قدى يا سوسو أنا اريدك بشدة وارغبك بقوة . وقمت نايم عليها وبدأت ادخل زبرى فى كسها الهايج والمفتوح . وبدأت انيكها واحرك زبى فيها بشدة ، وهى تصرخ اه اه اه اه كمان يا ميرو انا بحبك كمان . اسرع يا حبيبى , وكنت اسرع فى حركة زبى بداخل كسها وانا امص حلمتها فى نفس الوقت . وبدأت اشعر بالرغبة فى قزف المنى من زبرى ، وهى بدأت تنزل ميه جوه كسها كنت اشعر به بزبرى ، وبدأت اسحب زبرى من كسها لأقذف خارجه ، لكن هى قالت لى يا ميرو نزل جوه كسى ارجوك جوه ، لوبتحبنى نزل جوه انا عايزه كده ، فلم استطع ان افعل غير ذلك وبأت فى الفذف داخل كسها وهى سعيدة جداً لأنها وصلت الى الشبق والنشوة . وقالت لى الميه من زبرك سخنه يا حبيبى لكن جميلة قوى . وبعدين نمت بجوارها ونحن نقبل بعض ، ثم نامت فوقى ، واخذت تقبلنى وتقول لى : انا اشكرك يا ميرو ياحبيبى ،انت خلتنى اشعر بالسعادة اللى لم اشعر بها من مدة طويلة ، واخذت تقبلنى كثيرا وانا اقبل بزازها بينما زبرى بين فخذيها عند كسها ........ ثم قلت لها سوسو عايز اسألك سؤال بدون احراج . فقالت اسأل ياحبيبى . هو عادل لا يمارس الحب والجنس معك. فقالت كان فى اول زواجنا ، لكن مع انشغاله بعمله طول النهار بدأيهملنى ، ولما كنت احاول انا معه كان لا يفاعل بحجة انه تعبان ومجهد وعايز ينام ، ومرة فى مرةنسى الموضوع ، والنهاردة له اكتر من سته شهور لم يقترب من . ولا حتى من باب المجاملة . وانا نار بداخلى . فقلت لها علشان كده لم تحلقى شعر كسك ، فقالت لى : احلق لمين ، فين النفس ، انا حاموت يا ميرو مع الراجل ده ..... فقلت لها بعد الشر ، انا لك يا سوسو ، وراح اعوضك عنه ، انا بحبك واعشقك . ثم اخذت اقبلها من جديد والعب فى بزازها وحلماتها ، وبدا زبرى ينتفخ مرة اخرى ، فقلت لها : حياتى اقعدى على زبرى ودخليه فى كسك ، فلم تتردد ، وكنت اشعر انها سعيدة جدابذلك . ثم بدأت بالحركة صعوداً وهبوطاً وانا امسك بزازها . وهى تقول اه اه اه اه اه انابحبك . وبعد فترة كثيرة بدأت انزل المنى من زبرى مرة اخرى فى كسها وهى تقولى ما احلى زبرك يا ميرو ،احب مية زبرك فى كسى ، اروى عطش كسى ، هيجنى يا حبيبى ، اه اه اه ، ثم نامت على صدرى واخذت تقبلى ، ثم اعتدلت ثانية ، وهى تقول : ميرو الحقنى انا هيجانه قوى اه اه اه ثم نامت جنبى فجأة وقالت لى : الحسى من كسى بسرعة ، فقمت بلحسها مصها من جوه كسها وشعرت بالماء الذى تقذفه داخل كسها فى فمى وطعمه مثل الشهد .
وبعدين ذهبنا الى الحمام واخذنا حمام مع بعض ، ولبست ملابسى ، وكانت هى ايضا تلبس ملابسها ، ورأيتها بتلبس السوتيانه ، فقمت باخذ السوتيانه منها وقلت لها بلاش تلبسيها علشان لا تغطى جمال بزازك ، وكمان بزازك تتنفس من قفلة السوتيانه . وخرجنا الى الصالة ونظرت فى الساعة واذ بها تقترب من الثانية ظهراً . فقلت لها لازم اسيبك دلوقتى . وراح اكلمك بالليل . فقالت لى ما لسه بدرى خليك معايا وراك ايه ، فقلت لها عندى ميعاد اخلصه واجيلك على طول يا حياتى . فقالت طيب يا ميرو اوعى تنسانى باى يا حبيبى .
وخرجت من عندها الى شقتى وانا فى غاية السعادة لأنى اقمت اول علاقة جنسية مع سهير التى كنت ابتغيها منذ ان رايتها ، وفرحت بالأكثر لأننا سنمارس الجنس على الدوام . فانا لااشبع من الجنس واتمنى فى ممارسته مع كل بنت وست اقابلها ، فهذه متعة وسعادة بالغة الوصف .
سأكتب لكم ماذا حدث مع سهير بعد هذ اللقاء الجنسى الأول معه

تقابلت مع سهير جارتى مرات عديدة فى شقتها ، وكانت تزداد علاقتى بها يوما فيوم ، وكان للمكالمات التليفونية
بالأكثر تأثير كبير فى هذه العلاقة التى وجدت سهير فيها متنفساً لمشاعرها وأحاسيسها ورغباتها الجنسية . وانا كنت
سعيدا لوصولها لهذه الحالة لأن ذلك ينعكس على الحالة الغرامية التى نعيشها معا ، وتحقق لى رغبتى ايضاً فى ممارسة الجنس معها ومع بنات اخرى .
وفى يوم من الأيام الجميلة والهامة فى علاقتنا ، اتصلت بى صباحا فى التليفون وقالت لى : ميرو يا حبيبى عندى لك خبر حلو
قلت : خير
قالت : سى عادل
قلت : ماله يا حياتى
قالت : سافر من ساعة الى الإسكندرية علشان عمله
قلت : طبيعى ما هو تملى يسافر وسيبك
قالت : المرة دى راح يغيب ثلاثة أيام ، يعنى حايجى يوم الخميس الجاى
قلت : وانت تبقى لوحدك المدة دى كلها
قالت : بس انا مش لوحدى انت معايا
قلت : انا عندى فكرة حلوة
قالت : ايه هى
قلت : ماتيجى عندى المدة دى بدل ما تقعدى لوحدك فى البيت
قالت : عندك فى شقتك
قلت : ايوه فى شقتى وتنامى عندى وفيها ايه
قالت : معقول يا ميرو
قلت : معقول قوى بدل ما انا احضر اليك كام ساعة نقعد فيها مع بعض ، تيجى عندى المده دى كلها ، ونبقى مع بعض طول الليل والنهار ،ونقضى اجمل الأوقات معاً نحب ونمارس الحب
قالت : انت بتغرينى كده
قلت : انا اعشقك واريدك
قالت : اوكى اجيلك مش راح تفرق ماهو الباب فى الباب
قلت : مستنيك يا حياتى
قالت : نص ساعة الم حاجتى واجيلك
قلت :منتظرك يا حبى
شعرت بالسعادة تغمرنى ان سهير ستكون معى ثلاثة أيام متواصلة ، وبدأت افكر ماذا افعل معها؟ ، وكيف نقضى هذه المدة؟...ولكى اكون معها طول الوقت اتصلت بعملى واخذت اجازة ثلاثة ايام علشان خاطر سوسو روح قلبى.
بعد أقل من ساعة دق جرس البيت وفتحت فكانت سهير فى ملابس انيقة جداً ورائحة البرفان تفوح فى المكان ، وكان جمالها فوق العادة .
قلت لها اهلا يا سوسو واخذتها بالأحضان ودخلنا وقفلت الباب برجلى، وكنا نقبل بعض بكل اشتياق وشغف كأننا لم نلتقى منذ زمن بعيد.
جالسنا أولاً على كنبة الصالون مرحبا بها ايما ترحيب وقلت لها : انا فى غاية السعادة يا سوسو وانت معى فى بيتى ، كم كنت اتلهف على هذا اليوم الذى تكونى فيه معى عندى . وراح تكونى سعيدة جداً معى فى بيتى ... فقالت وانا كمان يا ميرو انت غيرت حياتى وجعلت لها معنى وقيمة . وانا سعيدة لوجودى معك فى بيتك ، وكنت اتمنى اكون معك طول العمر .فقلت لها انت حياتى وروح قلبى ، وانا لك على طول .
ثم استطردت قائلا تعالى افرجك على الشقة اللى راح تنور بوجودك فيها التلات ايام دول....وبعد كده رجعنا الى الصالون وجلسنا الى جوار بعض ، ونحن ننظر لبعض فى صمت ، وعينى فى عينيها ، وفمى يقترب من فمها ، ثم قلت لها : انا بحبك قوى يا سهير، ثم اخذت ابوسها فى فمها بشدة وحرارة . اما هى فلفت زراعها حول رقبتى ،وبادلتنى القبلات ، بشوق كبير ، وكان لسانى يلتقى مع لسانها ويتحبان . وكنت فى نفس الوقت ادعك بيدى فى ظهرها وانا اقربها الى صدرى فى حضن كله اشتياق ورغبة فيها.. ثم اخذت ابوسها فى صدرها من فوق الفستان ،ثم ابوسها فى رقبتها ، ثم فى فمها ثانية ، وكنت افتح بيدى سوسة الفستان من ظهرها، وهى تبوسنى فى فمى وبدأت احسس على ظهرها وانا ابوسها، فوجدتها تلبس السوتيانه .
فقلت لها : ايه ده يا سوسو انت لابسه السوتيانه ، مش احنا اتفقنا بلاش منها
فقالت لى :حاضرياحبيبى بلاش منها ، ممكن ادخل جوه اغير هدومى واخلع السوتانه
فقلت لها : طبعا دا البيت بيتك ، ادخلى وخليكى على راحتك ، تحبى انا اساعدك
فقالت : لا خليك انت هنا وانا ادخل جوه فى حجرة النوم اغير واجيلك
فقلت : حاضر يا حبيبتى ، بس بسرعة
ودخلت سوسو حجرة النوم لتغير ملابسها ، وانا منتظرها على شوق ، افكر ماذا افعل؟ وماذا اقول لها من كلام الحب والهوى ....
وبعد قليل جاءت سهير وهى ترتدىفستاناً قصيراً يصل الى نصف ركبتها وايضاً خفيفا لونه ازرق سماوى، ويظهر كل معالم جسمها الجميل ، ولم تكن ترت

فتاه مغروره

انا شاب عربي ومعي الجنسيه الهولنديه واعيش حياه جنسيه من الاشباع وكمان الجنس متوفر بدرجه سهله جدا.
حكايتي تبدا الصيف قبل الماضي ببلدي الام مصرحيث كنت اقضي وقت الصيف بمنزل العائله الصيفي في احد المدن الساحليه.
ولاني تركت بلدي من فتره طويله وكان ليس عندي اصدقاء ببلدي كنت اذهب لقضاء اوقاتي لوحدي.


وكانت تسكن ايضا بالشقه المقابله عائله لرجل مهندس كبير عنده بنت وولد الولد يعيش بامريكا والبنت خريجه الجامعه الامريكيه للبلد اللي انا فيه.
المهم توطدت علاقتي بالمهندس وزوجته وكانت بنته بنت متعجرفه وشايفه نفسها وعصبيه ولا يستطيع احد ان يرفض لها طلب.
وكنت انا هادئ الطباع بحكم عيشتي باوربا وكانت البنت جميله جدا وكنت انظر لها من تحت الي تحت من غير ما ينظر الي احد.
بس كان لا تعجبني تصرفاتها من عصبيه وشخط وامر كان الناس عبيد لجمال حضرتها.
وكنت دائما اتحاشاها حتي لا تطول لسانها عليا انا كمان لانه ليس عندها كبير.
وكان معي هناك علي طول الكمبيوتر بتاعي اللب توب الذي فيه كل شئ عني.
وفي احد الايام وجدتها ترسل لي الخادمه وتسالني الحضور لبيتهم استغربت من السؤال وبعد فتره ذهبت لاستطلع الامر فاذا بها تطلب مني تسليح الكمبيوتر بتاعها لانها لا تعرف في شؤنه غير برامجه.


وكان العطل بتاعها بالهوت ميل والميل .
وهي جالسه امامي وتوصلت لحل البرنامج وكمان الدخول علي الهوت ميل بتاعها وكانت في منتهي السعاده وذهبت لاحضار كوب شاي.
ولكن كان عندي فضول فابتدات اقرا الرسائل بتاعتها وابحث في مستنداتها.
واذ بي افاجئ بصور جنس ونياكه وكمان صور ازبار لحبايبها علي الشات فاستغربت من هذه المتعجرفه زو اللسان الطويل فوجدت داخل هذه الشخصيه العصبيه شخصيه جنسيه بحته تتخفي ورا عصبيتها وغرورها.
وفي هذه الاثناء دخلت عليا وفوجئت باني ابحث بالنت بتاعها واني رايت معظم اسرارها وقامت بقفل الكمبيوتر بعصبيه وانا ذهبت الي الشقه بتاعتي
وفي المساء دعاني والدها كالعاده لشرب الشاي معهم وكانت هي معهم وعيناها زائغتان وازناها تسمع كل شئ وكانت عيناها كلما جاءت بعيني تنزل الارض وكانت بالنسبه لي هذه البنت المكسوره اللي انا اكتشفت اسرارها وحقيقتها الشهوانيه العارمه المتخفيه وراء الغرور.
وفي هذه الليله عندما كنت اتهامس مع والدها باي موضوع كانت تتنرفز وكانت منتظره باي وقت اقول لوالدها افشاء اسرارها له عن طريقي ولكني لم افعل واللذي فعلته انني كنت اكلمها فقط بعيني وهي عينيها مكسوره.
وتان يوم اتصلت بي بالهاتف وسالتني انها عاوزه تتكلم معي ولكن ليس بالتليفون فقلت لها اهلا بيكي بشقتي فرفضت فقلت لها هذا طلبي لو تحبي تتكلمي معي.
وقفلت التليفون وكنت انا المسيطر عليها وعلي هذه الشخصيه المتعجرفه المغروره التي انكسرت بالصدفه عن طريق الكمبيوتر؟
وفي صباح اليوم التالي كلمتني بالتليفون وطلبت مني الحضور لها فقلت لها لا تعالي انتي فوافقت.
فانتظرتها وانا في منتهي السعاده ومخي يجيب ويودي ويفكر ماذا افعل كيف استغل هذا الموقف ولا يضيع مني.
فدخلت البيت وهنا جلست امامها لا اتكلم وفقط انظر لعينيها وهي مكسوره وتنزل الارض.
فقالت لي انها ليها حياتها واللي انت شفته ده اسراري الخاصه ولا احب احد ان يعرفها فقلت لها اكيد .


بس لي بعض الاسئله هل مارستي الجنس مع احد من قبل فقالت نعم كنت متزوجه عرفي زميلي بالكليه
وابتدات تتنرفز عليا بطريقه تجعل شخصيتها مهزوزه امامي.
فاذا بي اطلب منها ان تخلع ملابسها فرفضت بالاول.
وبصيت بعينيها وهي تقول انتي عاوز تستغل الموقف فقلت لها لا اننا نفسي اعمل فيكي كل شئ من زمان
فرفضت وحاولت ان تمشي
فاذا بي اقف واضمها للحائط وامسك كسها بشده وهو بارز من بنطلونها الاسترتش وصرخت وتاوهت وفي هذه الاثناء وضعت يدي علي بزازها واخرجت واحد منهم واخدت امصه وادعكه بايدي .
وكانت تتاوه بطريقه شهوانيه كنت لا اصدقها واخدتها لاحد الكراسي واخدت اضع فمي علي كسها من فوق البطلون وهي تضع يديها علي شعري وتنظر لي وتقول بنفسها ماذا تفعل بيا
وفتحت سحاب البنطلون ونزلت البطلون بتاعها وهي لابسه سروال ناعم وردي حتي احسيت من رؤيه السروال انها مستعد لعمل شئ معي.
ونزلت الكيلوت بتاعها لحد افخدها وانظر الي نظافته ورقته ولفتها وكانت طيظها بوجهي وانا استغرب هل هذه هي امل المغروره تجعلني اعمل بيها كل شئ وكان في قريره نفسي انا اعمل لها جنس باي طرق وباي مكان حتي اكسر عجرفتها و حتي اخد بتار كل الذين هي الامتهم
فوضعت صباعي بكسها وهي واقفه والصباع اليد الاخر عند خرم طيها اتحسسه واحاول انا اعمله حركات دائريه واذا بها شربه ميه عند كسها وتحاول ان ترجع بطيظها للخلف لتتزوق طعم صباعي .


وفي هذه الاثناء طلبت مني النوم لان رجلها لا تستطيع تحملها من السيحان والهيجان وكان بقريره نفسي ان انيكها بخرم طيها الاول لاشبع نزعه الانتقام منها.
فنيمتها علي كنبه بالالون واخدت امص صدرها وكمان الحس كسها واعطتها زوبري لتمصه وكانت المفاجاه انها اخدته بسهوله وفي اشتياق لفمها.
وتخلصت من كل ملابسها وكن جسمها كله ناعم ومشدود وكسها احمر وردي.
ونيمتها علي بوضع الكلب وكانت طيظها بوجي وكان زوبري واقف وراسه حمرا كل ما المس جسمها الراس تكبر
واخدت الراس ووضتهت علي خرم كسها واخدت اعمل حركات دائريه وهي تتوسل ارجوك دخلوا
وكانت الراس كبيره جدا ووضعتها بكسها وكانت تفرز مياها كنبع يتدفق منه الماء
حتي شعرت ان الرعشه بتاعتها جت وبسرعه متناهيه
وهي بالوضع ده اخدت اضع صباعي بطيظها وهي تتاوه من الالم حتي حسيت ان خرم طيظها بيوسع وبعد ذلك ادخلت صباعين واخدت اعمل حركات دائريه بالخرم ووضعت بعض م لعابي علي راس زوبري
ووضعت الراس شوي شوي تم اخيرا دفعته للامام وهي تصرخ ارجوك طلعوا طلعوا فاذا بي اهيج اكثر ولم اتركها واشتغلت فيها بقوه وكان خرم طيظها من الداخل ناعم جدا وسخن ومولع وضيق



وهي اغمي عليها من الالم واخدت انيكها حتي جبت بداخل طيظها.
وبعد ما استرحنا طلبت منها لبس ملابسها وان تذهب لمنزلها لاني نلت ما اريد منها فهي لا تستاهل سوي ما قد فعلت بيها لان هذه الشخصيه السيكوبيتيه التي تعيش علي الم الاخرين حتي اقرب الناس اليها لا تتعامل الا بالطريقه دي بس اقلكم سر كان احلي مره نكت بحياتي
كانت تاتي لي من ان لاخر وكنت انا اللي بتحكم فيها وكنت اطلبها باي وقت لا تتاخر وكنت اختار الوان الكيلوتات وقمصان النوم . كانت بتحضرهم معاها وتلبسهم بغرفه نومي . لدرجه اني بيوم طلبت منها ان تحضر بجونيله او جيبه ومن غير كيلوت ففعلت ونزلت من بيتها من غير كيلوت . وباليوم ده وهي داخله من الباب حسست علي كسها لقيته من غير كيلوت هجت وروحت ماسكها عل باب الشقه ولفتها . ووقف زوبري ودفعتها للامام وشديت ظيطعها ناحيتي ووضعت الراس بكسها ودفعت زوبري وبسطتها وكانت بتصرخ وكنت احط ايدها علي فمها .
المهم بيوم كنت بنكها وافجئ ان جرس الباب ودخلت هي الحمام تلبس وافجئ ان والدها بالباب بيسال عنها قلت له ما شفتهاش اليوم يمكن عند احد من الجيران فاستازن ومشي وهي خرجت مرعوبه . وبعد شويه لما تاكدت انه ليس احد بالباب طلعت لفوق .
كانت البنت ممتعه وظليت كل الصيف نيك في عجرفتها وغرورها بس كان احلي نيك .

ماما الشرموطة وأخواتي المنيوكات

مرحبا أنا زيد أعيش أنا وأخي ياسر وأمي نيرمين وأختي سهى ونور و بابا سعداء عمري 23 سنة وأخي 22 وأختي الكبيرة 19 والصغيرة 18 وماما 38 وبابا 49 ...نحن نحب بعضنا جدا جدا لم أكن أهيج على أحد من أخواتي أو ماما رغم أنني كنت أراهم بملابس غير لائقة كثيرا لكنهم أخوتي أما ماما فكثيرا ماكانت تغير سنتيانتها أمامنا جميعا أو نراها بالكلسون فقط وهذا كنا نراه أمر أقل من عادي لانها ماما أما الآن فقد تغير كل شيء .. وتبدأ أحداث القصة منذ سنتين عندما أدمنت الدخول على النت والسكس أنا وأخي ياسر حيث كنا نلاعب أذباب بعض ووصلت بنا الحالة إلى أن نرضع أذباب بعض وننيك بعض بين الأرجل كنا نتمتع كثيرا .وعندما تعرفنا على سكس المحارم ومتعته وقصصه الرائعة بدأت التحولات تبدأ فكنا عندما نشاهد مقطع سكس محارم كنت أقبل أخي بحرارة غريبة وهو كذلك وذبي وذبه يقذفان بشكل كبير وفي أحد الأيام كنا أنا وهو بالبيت فقط وكنا نريد أن يكون هذا اليوم مميز بالجنس فتعرينا تماما من الملابس وبدأنا التمتع بالمواقع وسكس المحارم فقط وكنا قد حملنا فلم سكس محارم وقررنا أنا نشاهده ونحن بالفراش معا وفعلا أطفأنا الأضواء وبدأنا المشاهده وهنا كانت المفاجئة الممتعة عندما كان الولد ينيك أخته بالفلم ويقبلها فقالت له أن أمه تعلم بأنه ينيكها وأخبرته بأن أمه تريد أن تجرب ذبه الكبير ولكنها تخجل منه فطار عقله من الفرح وقرر أن يذهب إلى فراشها وينيكها وفعلا ذهب إلى فراشه وبدأ المداعبات بطيزها وهي كانت تنام على بطنها ولاتتكلم وأنا متمتع بالمنظر وراء أخي وذبي بين أرداف طيزه ويدي الأخرى تلعب بذبه .. تابع بطل الفلم اللعب بطيز أمه بذبه ويده...و أخته دخلت وبدأت تدلك كسها وتتمتع .. وعندما جعل الولد أمه تنام على ظهرها ووضع فمه فورا على كسها صدمنا أنا وأخي وقذفنا فورا بشهوة لاتوصف يال الهول أنها تشبه ماما لدرجة مش طبيعية وكأنها ماما فقلت لياسر لماذا قذفت وقلبي ينبض فقالت لا أعرف أنت لماذا قذفت فلم أتكلم وهو لم يتكلم ولم ننظر ببعض وتابعنا الفلم بمتعة مش طبيعية وقذفنا كثيرا ولولا أن الشرموطة بالفلم لم تتكلم ونسمع صوتها لكنا سنشك أنها ماما لكنها تكلمت وتأكدنا أنها ليست ماما وطبعا أكيد مش راح تكون ماما ...كان الفلم رائع وياسر أصبح يهيج بشكل مش طبيعي وصرنا نقبل بعض بشكل جنوني وعندما تتدلع الشرموطة وتدلك كسها وتحلبه كنا نهيج ونحلب أذبابنا .. وبعد أن أنتهى الفلم قال لي ياسر هل تريد أن تحذفه فقلت له لا فقال لماذا فقلت في نفسي أنت ماكر يا ياسر فقلت له بخبث ووقاحة لان هذه الشرموطة أعجبتني جدا جدا .... ألم تعجبك أنت فقال وهو ينظر لي وحضنني بقوة وبدأ يقبلني ويلعب بذبي آآآآآآه يا زيد معقول نهيج على وحده تشبه ماما فقلت له وذبي على وشك القذف آآآه يا حبيبي وآين العيب المهم أنها مش ماما ..فقال لي وذبه يكاد أن ينشق ولو فرضنا أنها ماما ماذا كنت فاعل ولم يكمل كلمه فاعل حتى وكان حليبي وحليبه على أجسام بعضنا من شده الشهوة وما تخيلناه عند كلمته هذه وسكتنا بعد القذف وذهبنا للإستحمام .... وفي الصباح التالي أتت ماما وأخواتي وبابا إلى البيت وكنا نتصرف بشكل طبيعي ..ومرت أيام وأشهر ونظراتنا إلى ماما وأخواتي تتغير لم نكن نتكلم أو نتصارح أنا وياسر ولكن كنت أشعر به وهو يشعر بي .وفي أحد الأيام كانت ماما تغير لابسها في غرفتها وكنا نشاهدها فنظرت إلى ذب أخي فكان منتصب مثل ذبي فعرفت أنه هائج على ماما .. وقررت أن أعرف مابداخله وفي الليل كنا على النت معا ودخلنا على موقع شات سكس وكان كل شخص مسمي نفسه أسم وأنا كنت لا أحب التكلم إلا مع محبي سكس المحارم وكان منهم الكثير وواحد مسمي نفسه ناك ماما وواحد هايج على كس أختي وواحد بدي أنيك ماما والكثير وبدأنا نتكلم معهم ونهيج وحينما يسألوننا عنا وعن ماماوأخواتنا لانجيب ونتهرب مع أنني كنت أتمنى ان أخبرهم أنني أهيج على ماما وأخواتي الجميلات ..فقط كنا نكتفي بالتكلم ونفتح الكام وننتاك أن اوأخي أمام بعضهم وهم يرونا أذبابهم واطيازهم ونحن نرشدهم كيف ينيكون أهلهم .......بقينا هكذا إلى أن خططت لعمل وذهبت ليلا إلى الكافي نت وأخبرت أهلي بأنني سأزور صديقي لوقت متأخر اليوم ودخلت النت وكنت أعرف أن ياسر أخي سيدخل وأنتظرته وكنت أعرف أنه سيدخل الشات وتمنيت أن يكون نفس الإسم الذي ندخله دائما وفعلا دخل شخص بنفس الإسم الذي أدخله أنا وهو وأنا كنت مسمي نفسي هايج على ماما وأخواتي وقبل أن أطلبه كان قد طلبني فعرفت أنه اخي وخصوصا عندما أعطاني الميل بتاعه وبدأنا نتكلم على الميل وطلب مني أن أتكلم أنا فأخبرته بأنني هائج على ماما وأريد أن أمارس معها وأنا أعرف أنها شرموطة ومن هذا الكلام حتى جعلته يهيج ثم قلت له أنت أخبرني بقصتك فتوقعت أنه لايستطيع أن يتكلم ولكنه من شده هيجانه ومحنه على ماما وأخواتي أخبرني وأنا هائج على كلامه فقال .. أنا أعشق أن أنيك ماما لانها ملكة جمال وأخواتي ملكات جمال أيضا وأنا أرى بزاز ماما وأهيج عليهن وأتمنى أن أنيكها لكن لاأعرف فقلت له وهل لديك أخوة ذكور فقال نعم لدي واحد يكبرني فقلت له وهل هو متزوج فقال لا فقلت له وهل هو يهيج على مامتك مثلك فقال لي هو أكثر ( ففرحت ) فقلت له وأن وش عرفك تتكلم معه فقال لي لا لكن يبان عليه لانني أنا وهو نمارس السكس معا فقلت له أنت لازم تصارح أخوك وتخططون معا فقال لا أخاف فقلت له لا أنت صارحه ... وقبل أن أذهب إلى البيت أشتريت فلم سكس أخر لنفس العائلة التي تشبه الأم فيها أمي وأخذته لنشاهده أنا وياسر وفي الليل بعد أن نام الجميع قلت لياسر وكان علىالنت يشرمط قلت له لدي لك مفاجئة يا حبيبي فقال وماهي فقلت له أولا إخلع وتعال فخلع وجلس وأنا خلعت ووضعت السيدي وقلت له بوقاحة تملئها الشهوة وأنا ممسك بذبه المنتصب فلم آخر للشرموطة الجميلة شبيهت ماما . فنظر لي بشهوة وفرح وهو لايتكلم فقلت له ماذا بك لاتريد المشاهدة سأخذه فقال لالا لا لا أتركه فقلت له ماذا بك فقال لي وهو يتمعن النظر بي انت من كلمني اليوم على النت مش هيك فقلت له وأنا أضحك بقوة نعم فضحك وضربني على ذبي وقال لي سافل فقلت له وأنت أيضا يا ديوث فقال لي أتركنا الأن بالمهم دعنا نشوف الشرموطة شبيهت ماما الحلوة وبعدها نتكلم فقلت له أوكي وبدأن المشاهدة ونحن نتناقش بهذه الشرموطة وجمالها وشبهها لماما فقلت له أنني أهيج على ماما بشكل كبير من أول مرة شفتها فيه لهذذه الشرموطة فقال وأنا أيضا فقلت له والأن يا أخي فقال لي لا أعرف فقلت له سننيك ماما أم أخواتنا فقال لي لا أعرف يا زيد أنا ضائع وهايج بشكل كبير ولقد شاهدت كس أختي سهى ونور منذ مده فقلت له يا متناك إذاي وكيف فقال لي كانتها في الغرفة تغيران ملابسهن وأنا كنت وراء الباب أشاهد من خرم المفتاح فقلت له وهل أجسامهن جميلة فقال لي رائعة لكن بزاز ماما أجمل فقلت له ياديوث تعال مص ذبي والصبح نخطط ... وفعلا إتفقنى أنا لانضغط عليهن بعد الأن بالدخول والخروج من البيت والتكلم على الهاتف واللباس وغيره من الأمور ....ولكن لم نستفد منذلك إلى أن بدأت بالخطة الجديدة وهي وضع بعض صور السكس على الحاسب وفعلا بدأنا بالصور المثيرة قليلا وتركنا مجموعة من الصور في ملفنا الخاص وتركناه مفتوح من غير قفل وأخواتي كانتا دائما تريدان معرفة مابداخله وها هي الفرصة كنت أنا على النافذه أشاهد وأراقب سهى ونور عندما فتحتى الحاسب وفتحتا مجلدنا أنا وأخي وبدأتا التقليب بالصور والنظر حولهما كانتا مصدومتين مما تشاهدنا وكنت أراى أيديهما تدلكان من فوق الملابس وهن خجلتان من بعض وهكذا كل يوم صور أكثر تعري وعهر إلى أن وصلنا إلى النياكة ثم الأفلام الناعمة ثم الخشنة والنياكة حتى انهن صارتا تعشقان المشاهدة وفي احد المرات كانت المتعة الكبيرة عندما رأيت نور تحاول إدخال خيارة بطيز سهى وهن هائجتين فعرفت أنهن تعلمتا السكس والمتعة فقررت أن أريهما فلم شبيهت ماما وفعلا تركنا الفلم أنا وياسر وذهبنا نشاهد من النافذه وجرى ماكنا لانتوقعه هاجت سهى ونور لدرجة كبيرة وبدأتا اللعب بأكساسهن والمص ببعض والرضاعة بالبزاز وتعريتا بشكل جنوني وماما باللبيت يعني هذا خطر جدا جدا والغبيتان إستمريتا طويلا إلى أن قذفتا الشهوة .. وفي اليوم التالي كنت قد صورت نفسي أنا وأخس ياسر ونحن ننتاك ونمصمص ونرضع لبعض وتركنا الملف على الحاسب وعندما أتت نور وسهى لكي تتمتعان أيضا اليوم وشاهدتا الملف هاجتا بشكل مش طبيعي عندما شاهدانا أنا وأخي ننتاك معا وكانت سهى تمص كس نور بشغف كبير ومتعة لاتوصف وهي منتشية ومغمضة عيناها من المتعة وتدلك كسها بسرعة جنونية .. لقد أصبحتا اختي شرموطتنين كبيرتين وخبيرتين بالسكس ..وفي أحد الأيام تركنا كاميرة في الغرفة ووضعنا على الحاسب فلم جميل جدا جدا لكي تهيجان أكثر وخرجنا من البيت.. وعندما عدنا إلى البيت دخلنا أنا واخي إلى الغرفة ونقلنا الملف المصور إلى الحاسب وبدأنا المشاهدة .. وكانت عندما خرجنا أنا وهومن الغرفة وكنا نقول لماما وبابا بسرعة قليلا .. وبعد لحظات دخلتا سهى ونور إلى الغرفة ثم بسرعة فتحتا الحاسب وكان معهما مجموعة من أفلام السكس وبدأتا المشاهدة وهن يقبلن بعض ثم بدأتا بالتعري يال جمال أجسامهن وكنت أشاهد وأقبل أخي ياسر وألعب بذبه وكانت سهى ونور تتفننان بالسكس من مص للكس والتأوه بصوت عالي كانتا تأكلان أكساس بعض اكل من الشهوة والمتعة ثم أحضرت نور خيارة ووضعت مرهم عليها وبدأت بإدخالها بطيز سهى وسهى تصرخ من المتعة وتقول لها آآآآه يا حبيبتي كسي نار آآآآآآآآآآآآه دخليها أكثر ونور تمص كسها أحياننا وهكذا تلاعبتا بالخيارة لمدة ...وهكذا قذفت أنا وأخي على هذا المشهد وبدأنا بالتفكير بأنه يجب أن ننيك أخواتنا الأن ولكن قد ترفضان وتدعيان أنهما شريفتين لانهما متدينتين ...وفعلا بعد مده من الزمن أخبرناهما بأننا نعرف أنهما شرموطتين كبيرتين وكانتا بالغرفة معنا وماما وبابا مش هنا وأننا الأن نريد أن ننيكهما فبدأتا بالصراخ والبكاء وهذا ماكنت لا أتوقعه

وأنا وياسر نقول لهن بأننا صورناهم وأننا نعلم كل شيئ لكنهم مازلاتا تبكيان وأنا بصراحة هجت على منظرهم أمامي مثل الشراميط وهجمت على الشرموطة الكبيرة أختي سهى وبدأ أخلع لها ملابسها وهي تصرخ بقوة وتبكي وتقول لي حرام عليك يا أخي وياسر لايعمل شيء ونور مكتفية بالبكاء وترتجف من الخوف وعندما خلعت لها كل ملابسها بدأت التقبيل واللعب بجسمها وكسها الرائع وأنا أشتمها وأتمتع بإغتصابها وهنا حاولت نور الهرب فمسكها أخي ياسر وقلت لها الأن نيك الشرموطة دي بدك تهربي يا متناكة وفعلا خلع لها ملابسها وهي تقاوم بقوة كبيرة وبدا ياسر المتعة أيضا بأخته نو وكانتا نور وسهى تبكيان والدموع على كامل وجههما وضعت القليل من الكريم على ذبي وغرسته في طيز أختي سهى وهنا بدأت تهيج وتثور فقمت بضربها وأخبرتها بانني سأنيكها من كسها إذا بقيت تبكي فأخزت تترجاني أن لاأفعل ذلك فوعتها لكن بأن تتوقف عن البكاء فتوقفت وتوقفت نور أيضا وبدأ ياسر يدخل ذبه بطيز أخته نور وهي تتأوه وتبكي بصوت منخفض .. ثم بدأنا نتبادل أخواتنا أنا أعطيه سهى وهو يعطيني نور كان النياكة ممتعة لانني أول مرة أنيك وخصوصا أختي سهى لان طيزها كبيرة وبزازها كبيرة وممتعة وكسها لتفريش الذب رائع يغوص فيه الذب وكأنك تنيكه وهو بالواقع بين أشفار الكس الكبيرة .. وبعد أن قذفنا بطيزهن وتمتعنا فتحت مقطع الفيديو الذي صورناهم به وهم يتساحقن وجلسنا معا وأنا بحرجي نور وياسر بحرجه سها وذبي باين من بين أفخاذها وهو كذلك وأجبرناهم هلى المتابعة ونحن ندلك كسيهما بسرعة ونمصمصهن . وعندما بدأت مشهد نور تدخل الخيارة بطيز أختها هجت جدا وبدأت التدليك بكس نور بسرعة كبيرة ورفعتها قليلا وأدخلت ذبي بطيزها فقالت هي آآآآآآآآآآآآآآآآآه فقلت لها يا حبيبتي بدي أمتعك اليوم وبدأ النيك بها واللعب بزها ويدي الأخرى تدلك كسها بسرعة جنونية وفجأة أحسست أن كس نور بدأ باالإنتفاخ يعني أنها تهيج معقول وفعلا ماهي إلا لحظات حتى شعرت بمائها على يدي .. فمسكت وجهها البريئ الصغير ونظرت به فكانت دموعها قد جفت فقبلتها .. ووضعتها أسفل مني وبدأ المص بكسها بسرعة جنونية وهي بدأت تقلص وتمدد جسدها من الشهوة وتغمض عيونها وتفتح فمها ولاتعرف ماذا تفعل وهي تهيج وتتمتع لك

انا وجارتى العنيده فى الحمام

انااحمد عمري 23 سنه وجارتي ايناس عمرها 19 سنه تحبني حب مش طبيعي وانا لا احبها وكنت طوال الوقت اتهرب منها وحاول انت تبعد عني لكن دون جدوة ابعثلها رسائل على شان تتركني لكن دون فائدة مصرة على حبي وكل ماامر من قرب بيتهم القاها واقفه على الشباك تنضر الي وتئشرلي في يدها@ مرة من المرات طلبت منها ان نتقابل حتى افهمها وشرحلها ضروفي وكانت نيتي غيرذلك؟ ووافقت على المقابله وكانت مبسوطه جدا بالمقابل طلبت منها تاتي على بيتنا في الليل كان عندنا حمام معزول عن بيتنا مافي حد يفوت عليه كان الجو بارد جدا الساعه التاسعه ليلا وفعلا اتت في نفس الوقت وفتنا على الحمام بالبدايه سلمنه على بعض وشرحتلها ضروفي اني انا احبكي كثير لكن ضروفي ماتسمحلي اخطبك المهم قنعتها بالموضوع طلبت منها ان نتعاعنق قبل ماتروهح وبالفعل حصل العناق ومجرد ماتعانقنه حسيت فيها وحنه متعانقين عم تذوب ذوب وكانت على وشك ان تقع على الارض عرفت انو بهاي الحضه شومااعمل ماراح ترفض بدئت ابوس فيها على شفتيها الى ان استسلمت للامر الواقعي   وكان زبي يريد ان ينفجر من شدة الهيجان وهيه كانت نفس الشي هايجه جدا جدا نزعت ملبسها وبلشت ارضع في ثديها الي كانو زي التفاح بيجنو وبعدين نزعت كل ملابسها وانا كمان نزعت ملابسي وجرد ماشافت زبي انجنت بلشي تمص فيه زي المجنونه حتى اوجعتني من شدة المص ضلت تمص فيه شي عشر دقائق وبعدة قالتي احمد حبيبي ارجوك نيكني انا راح بموت من شهوتي لبيلي طلبي هذا وانا كنت مسرور جدا بطلبها وبلفل وعضتها على بطنها وضعت على طيزها صابون على شان يسهل عمليت دخول زبي بسهوله وقمت ادل اصبعتي فيه حتى توسع شوي وبدئت افوت زبي في طيزها الجميل الي كان ياخذ العقل وكنت اطبب فيه وطلع ضليت انيك فيها شي ربع ساعه   وبلشت اقترب من القذف قلت لها هل اقذف داخل ام على جسمك قالت لا حبيبي اقذف داخل بدي اضوق طعم الحليب انا بموت فيه وفعلا قذفت في طيزها وكانت لم تشبع نيك كانو ماعملتلهه شي ورجعت تمصلي في زبي على شان يرجع ينتصب وبالفعل رحع انتثب وسوينه الي عمالنا وكمان قذفت ولم تشبع كانت ملهوفه قالتلي احمد حبيبي نيكني في كسي والي بيصير يصير خليني افقد عذرائتي انا ملهوفه في زبك الي جنني لكن لم اوفق على طلبها لان كانت عذراء باكر ولكن نكتها المرة الثالثه في طيزها وغتسلنه في الحمام وخرجت لبيتهم

زوجي السبب

لا اول مرة اتجرء واشارك بالمنتدي ربما لاني كنت اخاف افتضاح امري امام زوجي قبل ان يعرف كلا منا رغبات الا خر وما يكمنة في الداخل ولا يستطيع ان يبوح بة
انا زوجة في التانية واثلاتين من عمري وزوجي يكبرني بخمس بتع سنوات تقريبا
كنت احيانا اتفح انت واتفاجئ بقصص جنسية وقرئها مما يودي احيانا لهيجاني وبعد فترة وبصدفة النت اكتشفت ان زوجي مدمن علي قراءة ومطالعة منتديات الجنس
كنت افكر ماذا يحب بهدة المنتديات ومادا يجد فيها وزاد من لهفتي لتصفحها ويجوز ادماني عليها حين اكون وحيدة وبعد فترة احسست ان زوجي تغير معي ببعض تصرفاتة فكثر مزاحة ومغازلتة لي واغراقي بالمال كنت اتسائل لماذا التغير وماذا يدور في داخلة لم اكن ادري انها استرضاء لي لكبح شهوتة الدي يخفية عني كثيرا كنت اقرء واستغرب الشذوذ والاغتصاب وغيرها من قصصكم
حين كنت امارس مع زوجي كنت كل مرة اشعر فيها بتعطش اكثر للجنس وكثر تفكيري بالجنس
كنت احيانا افكر بائ شاب يطفي لي غريزتي ويوم تفاجاءت ان اجلسني زوجي معة عالنت وسمح لي ان نقلب منتديات الجنس مما زاد شهوتي وتعطشي اكثر وكل قصة يسئلني زوجي ما رئيي فيها كنت اهرب من الجواب الي ان تجرء هو وصارحني لة ميول للتغير ولكن ائ تغيير لا يهم
كنت اتهرب من من الاجابة ودات يوم كنت في قمة هيجاني وبدت افكر باحضار ائ شاب ومن السهل ان تحصل الفتاة علي الشاب بطريقة الاغراء
كي اختصر دات يوم وبطريقة لا داعي لسردة حصلت علي شاب وسيم بعض الشئ ولكني كنت اريد ان اطفي شهوتي بائ طريقة ويالة من يوم
ربما الان هدة النيكة الاولي ولا نها بالخفية وما انفها لم اكن اتصور ان تكون بهذا العنفوان لدرجة اني لم اشعر باغرب حركاتي
في تلك الليلة لم ينطفي هيجاني كما اريد بل زاد بجنون لدرجة اني لاول مرة اصرخ بشدة مع زوجي مماثار استغرابة واستغرب بهيجان كسي
صرت كل يوم تقريبا اطلب الجنس من زوجي مما اثار استغرابة وزاد من شهوتة وربما هدا ما كنت اريدة
دات يوم طلبت انا منة ان نجلس عالنت ونتصفح المنتديات ونناقش كل قصة ولاحظت انة يميل كي ينام معي هو واخر او يراني المهم ان يفجر ما بداخلة
اقترحت علية بطريقة المزاح ان ناتي بشاب ويشاركنا الجنس ولم اتصور كم زاد في هيجانة كالكلب المسعور او الثور الهائج فوجدتة مرحبا بالفكرة
فكتنت الحيرة من اين نحضر من يشاركنا ولا ايد من يشاركنا من شاركني بدون علم زوجي فقررت مصارحة زوجي مما زاد في هيجانة
وللحديث بقية

حبيبي امير

أنا سلمى زوجه وربه بيت أبلغ من العمر خمسة وعشرون عاماً 0 زوجي قد جاوز الأربعين من العمر . يعمل في وظيفة هامة لإحدى الشركات الكبرى 0 لدي طفلان في المرحلة الإبتدائيه   إنتقلنا قبل أقل من عام إلى أحد الأبراج السكنية الجديدة والفخمة لقربه من مقر عمل زوجي ومدرسة طفلاي سعدت فعلاً بانتقالنا إلى هذا البرج السكني الجديد وذلك لفخامته وإتساعه ولوجود عدد كبير من لجيران ذوي المستوى المرتفع مما يكسر حدة الملل نظراً لعمل زوجي لفترتين بخلاف الإجتماعات أو السفرات التي يقتضيها عمله . يبدأ برنامجي اليومي كأي ربة بيت بالإستيقاظ في السادسة صباحا لتجهيز الأولاد للمدرسة ومن ثم تجهيز الإفطار لهم و لزوجي وبعد توديعهم العودة مرة أخرى للنوم حتى العاشرة والنصف صباحاً ومن ثم يبدأ التفكير في عمل وجبة الغداء حيث أنادي على سعيد أحد حراس البرج الذي سرعان ما يصعد لأمليه بعض طلبات البقالة ومن ثم العودة لترتيب المنزل وتجهيز وجبة الغداء   وإنتظار القادمين وأقضي فترة ما بعد الغداء في مراجعة دروس أبنائي إلى حين خروج زوجي للعمل في الفترة المسائية فيبدأ نشاط الجارات في التزاور , ومعظمهن في مثل عمري أو أكبر قليلا حيث نجتمع في كل يوم لدى إحدانا إلى حين موعد عودة زوجي بعد التاسعة والنصف مساءً حيث نتناول عشاءً خفيفاً ونقضي بعض الوقت في مشاهدة التلفزيون وفي الحادية عشر مساءً نكون قد نمنا تماماً منذ عدة سنوات ونتيجة لطبيعة عمل زوجي المضني و المسئوليات الملقاة عليه ولتقدمه في السن كما يزعم أصاب الفتور علاقتنا الجنسية حيث أصبحت تقريباً في المناسبات و الأعياد أو الإجازات الطويلة . بل حتى هذه المرات المعدودة تكون ببرود من كلينا على الرغم من توقي الشديد كأي أنثى شابة للممارسة الجنسية 0 كثيرا ما كنت أنظر بإعجاب للحارس المدعو سعيد وهو واحد من أربعة حراس للبرج تربطهم جميعاً صلة قرابة حيث كان شاباً تجاوز الثلاثين من عمره طويل القامة بارز العضلات مبتسم دائماً وذو نظرات حادة ويمتاز بالطاعة و السرعة وأيضاً قلة الكلام وكنت دائماً ما أثني عليه وكان دائماً ما ينظر لي بتقدير وإعجاب حدث ذات يوم عند نومي بعد خروج الأولاد أن خللاً أصاب جهاز التكيف الخاص بغرفة نومي فأحال الجو داخل الغرفة وكنا فصل صيف إلى ما يشبه حمام البخار من شدة الهواء الساخن استيقظت من نومي مذعورة من شدة الحر و سريعاً ما اتصلت بسعيد بواسطة جهاز  النداء الداخلي وأنا أحاول اصلاح الجهاز حسب معرفتي . ما هي إلا ثواني حتى كان سعيد على الباب فأدخلته و أنا ثائرة الأعصاب من شدة الحر وشرحت له ما حدث وهو منصت لي يكاد يفترسني بنظراته ولم  يضع سعيد وقتا فقد تبعني إلى غرفة النوم وقمنا بإزاحة بعض قطع الأثاث ثم تفكيك الجهاز من توصيلاته وأخرجه وأنا أعاونه 0 وكان من الطبيعي أن تتلاقى أنفاسنا وتحتك أجسامنا خاصة عندما إنحنينا ليرفع الجهاز الثقيل فوق رأسه عندها تنبهت إلى نهداي وهما يتدليان وفخذاي العاريان وأني لازلت في ملابس نومي , هذا إن كانت تسمى ملابس , فهي لاتزيد عن قميص نوم قصير و شفاف لا يحاول حتى أن يخفي شيئاً من جسدي وتحته كيلوت صغير لا يكاد يظهروبالرغم من حمله للجهاز اللعين فوق رأسه إلا أنه ظل يحدثني عن إصلاح الجهاز وهو يحملق بعينيه في جسمي الأبيض البض حتى أني شعرت بعينيه وهي تتابع قطرة من العرق تنساب من عنقي على صدري حتى دخلت إلى ذلك الممر الناعم بين نهداي وهو يودعها بعينيه . فيما كنت أنا أنظر لعينيه المفترسة ولعضلات جسمه وقوته في ذهول إلى أن خرج . و تنبهت لنفسي وظللت لبرهة أسترجع نظراتي له و نظراته لي وأنظر حيث كان ينظر و أنا مشدوهة أحاول أن أطرد ما حدث من ذهني . ولكن ... دون جدوى دخلت الحمام أستحم لأطفئ حرارة الجو وحرارة مشاعري وحرارة نظرات سعيد 0 إلا أن خياله لم يفارقني حتى وأنا تحت الماء وصرت أتلمس و أضغط على أنحاء جسدي متخيلة يداه الجبارة تعتصرني وزاد من نشوتي وخيالي عندما بدأت أغسل فرجي بعنف . بدا من الواضح أني فقدت السيطرة على نفسي . بدأت أجفف نفسي وأنا أرتجف ….. نعم أرتجف من شدة الرغبة 0 اتخذت قراري أخيراً 000 ولكن .. كيف ؟0 ارتديت نفس قميص النوم والكيلوت الذي كنت ارتديه وناديت على سعيد الذي سريعا ما وصل وكانت حجة طلبي هي إعادة قطع الأثاث التي أزيحت من جراء نقل جهاز التكيف . وفعلا دخل معي وبدأت أساعده في إعادة القطع وترتيبها . وكانت حركاتنا تتسم بالبطيء الشديد و عينه على مفاتن جسدي وعيني على جسده وزاد من إضطرابي وشهوتي عندما وقعت عيني على موضع زبّه الذي يكاد يمزق ملابسه من شدة الإنتصاب   إلا أنه لم يتفوه بشيئ إلى أن إنتهى من ترتيب ما طلبت منه و بدأ يتحرك ببطيء للخروج وعينه النهمة لم تفارق جسدي للحظه 0 و عند الباب سألني هل من شيء أخر يا سيدتي ؟ . فأجبته لحظه من فضلك0 من الواضح جداً أن شهوته هو الأخر قد اشتعلت مثلي . ولكنه الأن جوار الباب في طريقه للخروج بتثاقل واضح دون أن يفعل أو يقول أو حتى يلمح بشيء . كان قلبي يتقافز داخل صدري وسرت نحوه ببطيء لم أدر ماذا أقول . وخفت أن تضيع فرصتي وأنا لازلت محملقة فيه . لم أشعر بنفسي إلا وأنا أتقدم نحوه ببطء قائلة أريد .. أريد ... هذا 0 ويدي على زبّه المنتفخ 0 مرت برهة قبل أن يحدث شيء سوى يدي القابضة بعنف على زبّه المتشنج و عيني المتصلبة عليه . وما هي إلا لحظه لم أشعر بعدها كيف إستطاع حملي بين يديه ورفعني إلى صدره كأني طفلة صغيره وبحركات سريعة تخلص من قميصي الشفاف و كيلوتي الصغير وبدأ في ضمي بشده لدرجة أني سمعت صوت عظامي أو مفاصلي وهو يمطرني بقبلات على سائر أنحاء جسدي المرتعش ويديه تتحسس كل مفاتن وثنايا جسدي بعنف بالغ ولذيذ وبمجرد أن تركني سقطت على الأرض عارية وعيني عليه خشية ذهابه وإذا به قد بدأ في التجرد من ملابسه ببطيء وهو ينظر لي وأنا أنتفض في الأرض من شدة الرغبة 0 وما أن أنزل كيلوته حتى ذهلت مما رأيت . وبدا لي أني أسأت الإختيار فلم يدر بخلدي أن هناك بشر بمثل هذا الأير وأن ذكراً بهذا الحجم لا يمكن أن يدخل فرج أنثى . لا أبالغ مطلقاً . فلست تلك العذراء الجاهلة التي لا تعرف ماذا يعني الرجل أو ما هو الأير ولكني لم أتوقع أن أشاهد ذكراً بهذه الضخامة . إن زبّه يكاد يصل إلى ركبته . بدأ سعيد في الاتجاه نحوي وأنا مكومة على الأرض . حاولت أن أزحف على الأرض هرباً وشعرت أن قواي قد خارت تماماً فضلاً عما شعرت به من إنعقاد   لساني نزل علي وهو يتلمسني ويمتص شفتاي وعنقي وزبّه المنتصب يتخبط في صدري حيناً و ظهري حيناً وأكاد أموت رعبا من منظر زبّه مع شدة رغبتي فيه , وبدأت أصابعه تتحسس كسي وتدغدغ بظري وأنا أنتفض مع كل حركه من أصابعه الخبيرة 0 وتأكد سعيد من أني جاهزة للنيك عندما وجد أني قد غرقت بماء كسي 0 وبدون أدنى جهد منه رفع ساقاي إلى كتفيه و ظهري على الأرض ورمى زبّه الثقيل على بطني فيما أصابعه تستكشف طريقها في كسي المبلل . وحانت مني التفاتة لأجد الأير ممتد على بطني ورأسه فوق سرتي بدأت اللحظة الحاسمة عندما أمسك سعيد بزبّه وأخذ يجول به بين فخذاي وعانتي و يبلله بمائي ويدعك رأسه على فتحة كسي كأنه يرشده إلى طريقه . عندها أخذت أغمغم وأستعطفه بكلمات غير مترابطة من شدة الخوف وشدة الرغبة 0 لا … أرجوك لا . انه كبير … لا تدخله … سوف تقتلني … أرجوك … انه كبير جداً … حسناً … فقط من الخارج … لم يلتفت سعيد لاستعطافي . بل لم يجبني بشيئ مطلقاً 0 و بدأ في إدخال الأير الرهيب رويداً رويداً في كسي إلى أن أدخل نصفه تقريباً ثم أخرجه بنفس البطء وأنا أرفع جسدي من تحته مخافة أن يخرج مني ويدي على كسي وأصابعي تحيط بزبّه ثم أعاد إدخاله وإخراجه عدة مرات بنفس البطء وفي كل مرة كان يدخل جزأ أكبر من زبّه داخلي في كل مرة. وعينه الحادة لم تفارق عيني و كأنه يقول . لا تخافي من شيء 0 كل هذا وهزات جسدي لم تقف لحظة واحدة إلى أن بدأ جنون طرزان أو سعيد الذي أخذ يغرس كل ما يملك في كسي دفعة واحدة ببطء وإصرار   حتى ادخله إلى نهايته وقبل أن أصرخ كان قد وضع يده على فمي 0 وضغطت على أسناني من شدة الألم . وأخذت أعض أصابعه بكل قوة دون فائدة تذكر . فقد ترك زبّه في كسي لفترة طويلة دون أن يحركه حتى شعر أني تركت أصابعه من بين أسناني عندها بدأ في الدفع السريع المتوالي ومع كل دفعه منه اعتقدت أن قلبي سيقف . ولم يستجب لأي من توسلاتي بأن يقف أو حتى يبطئ من حركاته وأنا أتمنى أن لا يقف ولا يهدأ . وتزايد دفعه و إندفاعه وكان أحياناً يخرج زبّه بسرعة من كسي المختلج وأنا أشهق متوسلة أن يعيده وبأقصى سرعة 0 كنت أنتفض تحته كطير ذبيح إلا أني قابضة على جسمه بيديي وساقاي المعقودتان على ظهره و بدأت إندفاعاتنا في التزايد إلى أن بدأ ينزل منيه في داخل رحمي وهو يزأر كأسد غاضب وبدأ جسدي في التراخي وهو لا يزال منتصباً فوقي وبدأ زبّه في الخروج رويداً من كسي النابض إلى أن قام عني وأنا مكومة على الأرض حيث دخل الحمام و أغتسل وبدأ يلبس ملابسه بنفس البطء الذي خلعها به وتحرك ببطيء للخروج و عند الباب سألني هل من شيء أخر يا سيدتي ؟ .. وخرج عندما لم يسمع مني جواباً حيث لم أكن أقوى حتى على النطق لا أدري كم من الزمن بقيت وأنا مكومة على الأرض عارية فاقدة الوعي ولا أشعر بدقات قلبي إلا في كسي المختلج و تحاملت على نفسي إلى الحمام وبقيت لفترة تحت الماء لأستعيد وعيي وما هي إلا لحظات حتى جففت جسدي وناديت بجهاز النداء الداخلي على طرزان . أقصد سعيد . مرة أخرى وما أن تأكدت أنه هو الذي على الباب حتى فتحته سريعاً إلا أني هذه المرة كنت عارية تماماً وعلى الرغم من أنه كان يعرف ما أريد . إلا أنه سألني . هل من شيء يا سيدتي ؟. جذبته إلى الداخل بسرعة وأجبته ويحك ماذا تعتقد أني أريد وشرعت أنا هذه المرة في خلع   ملابسه قطعة قطعه . وأراد أن يضمني إلا أني طلبت منه عدم التحرك حيث أردت أنا أن أستمتع بذاك الجسم الشهواني البديع . وبدأت ألثمه في كل مكان وقبضت على زبّه بقوه وبدأت في تقبيله ومصه ولحسه ودعكه بين نهداي واستلقى سعيد على الأرض وأنا فوقه أداعب زبّه مصاً و عضاً فإذا به يمسك بجسمي ويضع كسي فوق وجهه ولازال زبّه في فمي وشرع في تقبل كسي ثم لحسه وأنا أتأوه من اللذة . لذة لحسه لكسي و لذة مصي لزبّه وما أن بدأ يدخل لسانه في كسي حتى أصبحت تأوهاتي صراخاً وقمت عن وضعي وقبضت على زبّه وبدأت في إدخاله في كسي المتعطش والجلوس عليه ببطيء إلى أن ظننت أن كسي قد إكتفى وبدأت في الصعود و الهبوط عليه إلى أن دخل كله في كسي وبدأت حركات صعودي وهبوطي في إزدياد وصرخاتي المكتومة يزيد إرتفاعها وسعيد لا يفعل شيئا سوى قبضه على حلماتي وأصبحت حركاتي سريعة و مجنونة إلى أن بدأ جسمه في الإختلاج وبدأ في الإرتعاش معي وهو يصب منيه داخلي إلى أن خارت قواي و نزلت أغفو على صدره ولازال زبّه في كسي وأنا أشعر أن نبضات كسي أقوى من نبضات قلبي . بقيت فتره على صدره إلى أن أنزلني برفق على الأرض ولازلت غافية حيث قام إلى الحمام و أغتسل وأرتدى ملابسه وقال جملته الدائمة هل من شيء أخر يا سيدتي ؟
كانت الساعة تقترب من الواحدة ظهراً عندما قمت منهكة إلى الهاتف وأبلغت زوجي بأمر جهاز التكييف اللعين وزدت أني أشعر بإنهاك شديد ورجوته أن يأتي بشيء للغداء . ودخلت إلى سريري حيث غرقت في نوم عميق من شدة التعب ولم أشعر بشيء حتى حوالي السادسة مساءً عندما أيقظني أولادي لأن سعيد و جمال على الباب يريدان الدخول . قمت مذعورة إلا أني هذه المرة تأكدت من إرتداء جميع ملابسي وفتحت الباب فإذا بسعيد و معه الحارس الأخر جمال و هو قريبه و شديد الشبه به إلا أنه أصغر سناً و أضعف بنية . وكان جمال هو من يحمل جهاز التكييف هذه المرة ونظرت في عيني سعيد فإذا به يخبرني بأن جمال هو المختص بأعمال الت
قام جمال فوراً وهو مندهش لما أقدمت عليه بحمل نبيلة بين يديه ووضعها على السرير وبينما كنت أربت بشده على خدي نبيلة منادية إياها أحضر جمال بعض ماء الكولونيا وقربه من أنفها . ومرت دقائق عصيبة و نحن نحاول إعادة نبيلة إلى وعيها حتى بدأت إستعادته شيئا فشيئا في الوقت الذي كان جمال يلومني بل ويوبخني على إحراجي لنبيلة بهذا الشكل ويبدو أن نبيلة إستعادت وعيها بينما جمال وأنا لازلنا في شجارنا وهو يقف عاريا أمامي وزبّه يتمايل كلما تحرك . واستمعت نبيلة بكل وضوح لكلمات جمال وهو يوبخني ويسألني عن شعوري لو أن أحدا ما فاجأني بهذا الوضع صباحاً مع سعيد أو معه كان هذا الجزء من الحوار كفيلاً بعودة نبيلة إلى وعيها تماما وعودة روحها إليها عندها سمعت نبيلة وهي تحدثني بصوت خفيض وهي تقول . إذا حتى أنت يا سلمى معنا في الجمعية .؟ هل صحيح ينيكك جمال و سعيد كما يقول جمال .؟   وكيف سعيد هذا . لم أره من قبل ؟. عندها أسقط في يدي خاصة بعدما رأتني أقف مع جمال إلى جوارها ما يقرب من عشرين دقيقة وزبّه متدليا أمامي دون أن يخجل أحدنا من الأخر و كأن الأمر طبيعي جداً 0 وأجبتها بصوت حازم . نعم . ولكن لماذا لم تخبريني أنت قبل الأن عن علاقتك على الرغم مما بيننا . أجابت و بصوتها المتعب ولكن بنبرة أقوى . لنفس السبب الذي منعك من إخباري عن علاقاتك 0 وبسرعة وجهت سؤالي إلى جمال . هل انتهيت من نيكها أم لا . وفاجأتني إجابته الصريحة عندما قال لي بلهجة جادة . ليس بعد ياسيده سلمى . جلست إلى جوار نبيلة على طرف السرير بينما ذهب جمال وهو لا يزال عارياً إلى المطبخ لتحضير بعض الشاي 0 وبدأت أسأل نبيلة منذ متي وكيف ومع من أيضاً . وكانت نبيلة تجيبني بمنتهى الهدؤ والصراحة خاصة بعدما تأكدت أنني عضوه في الجمعية على حد قولها أجابت نبيلة قائلة . لقد بدأت علاقاتي منذ الأسبوع الأول لإقامتي في هذا البرج وذلك عندما أخبرتني جارتنا منى عن الحارس جميل . وهو على حد قولها في الخامسة والثلاثين من العمر قوي البنية ويمتاز بذكر صلب سريع القيام لا ينزل منيه إلا بعد حوالي الساعة له أسلوب مميز في تغيير أوضاع النيك . وكان جميل يزورني صباح كل سبت . ولعدم إكتفائي من جميل عرفني على جمال وطبعاً أنت تعرفي جمال وزبّه الشقي . دخل جمال لحظتها إلينا وتناولت نبيلة بيدها كوبا من الشاي بينما يدها الأخرى تداعب ذكر جمال المتدلي وهي تقول لي ما رأيك فيه 0 تناولنا الشاي ونحن نتحدث عن  اللحظات العصيبة التي مرت وشعور كل منا وأخذنا في تذاكر عدد من المواقف التي مرت علينا مع جمال إلى أن أخبرتني نبيلة بأن البغل الشقي جمال على علاقة أيضاً مع جارتي في نفس الدور سوزان وهو يزورها صباح يوم الإثنين من كل أسبوع . إستغربت جداً من الخبر فسوزان فتاه خجولة وصغيرة السن فهي لم تزد عن السابعة عشره من العمر ولم يمض على زواجها أكثر من أربعة أشهر فقط إلا أن جمال تدخل في الحديث وقال . إنها صغيرة فعلاً ولكن رغبتها في النيك كبيره جداً ويبدو أن زوجها سامي لم يستطع أن يشبع رغباتها .. وسألته هل هي على علاقة بأحد أخر غيره . وكنت خائفة من أن يكون سعيد يقوم أيضاً بإمتاع العروس الجديدة . إلا أن جمال أجابني . لا . ليست على علاقة بأحد غيري . حتى الأن على الأقل . وسألت جمال مرة أخرى . ولكن كيف يستطيع كس سوزان الصغير أن يتحمل ذكرك الضخم .؟ وصدرت عن جمال ضحكه صغيره وهو يقول . لقد إستطاع يا سيدتي هذا الكس الصغير أن يبتلع ذكري ومن المرة الثانية فقط . وسبق أن أخبرتك يا سيدتي أن ذكري لم يسبق أن قتل أحداً   . ثم إن ثلاث مرات في كل يوم اثنين كفيلة بتعويدها عليه وقد تعودت فعلاً . وهنا أجبته ضاحكة . خوفي من أن تطلب المزيد من سعيد قام جمال وتمدد على السرير وبدأ في مداعبة نبيلة وما هي إلا لحظات حتى نسي أو تناسي الجميع وجودي وبدأت تأوهات نبيلة في التصاعد كلما داعب جمال بلسانه بظرها أو كسها وإستمرت مداعباته لنبيلة التي كانت تئن من اللذة وترجوه أن يدخل زبّه في كسها سريعا . وبدأ جمال ينيك نبيلة أمامي حيث إقتربت منها وبدأت في دعك نهديها وحلماتها بيد و يدي الأخرى تدعك بظرها مما أثار شهوتها بشكل جنوني كما أن ذكر جمال كان يمارس نفس الحركات الشقية في كس نبيلة التي كانت تتحرك تحته بعنف  ]. وما أن إنتهيا حتى قام جمال كعادته إلى الحمام بينما بقيت نبيلة على السرير تلتقط أنفاسها . وقمت للخروج وأنا أقول لنبيلة . يجب أن ألقاك اليوم مساءً لبحث موضوع الجمعية . لأني سأقوم الأن بترتيب بيتي وإعداد الغداء . وأجابتني نبيلة وهي تحاول الجلوس . حسناً . سوف نلتقي في الخامسة ولكن في شقة ليلى وقد ندعو سوزان للحضور فوافقتها وودعتها وأثناء خروجي من غرفة النوم شاهدت جمال وهو يخرج من الحمام وبيده علبة كريم للشعر . عندها عرفت أين سيدخل زبّه في النيكة القادمة لم يهتم جمال مطلقاً لنظراتي الغاضبة التي رمقته بها أثناء خروجي 0 قضيت فترة الظهيرة وما بعدها وأنا أحاول ترتيب أفكاري وإستحضار شجاعتي وذلك للموعد المضروب عند جارتنا ليلى التي تقطن في الدور التاسع عشر بجوار نبيلة . وهي أرمله جاوزت الأربعين من عمرها مع إحتفاظها برونقها ونضارتها   لها ولدان يدرسان في إحدى الجامعات وتقيم بمفردها في الشقة . وهي ثرية تملك عدد من مشاغل الخياطة . وهي أيضاً من الجارات التي أزورها وتزورني دورياً بصحبه نبيلة 0 بدا لي أن إجتماعاً مثل هذا لم تكن تناسبه فعلاً غير شقة ليلى حيث لا زوج ولا أولاد ولا من يطلع على الأسرار الرهيبة و الحميمة جداً 0 وكانت تدور في ذهني العديد من الأسئلة . كيف سيدور الحديث .. ؟ و من سيحضر غير نبيلة وسوزان .. ؟ وما xxxxن موقف سوزان أو حتى ليلى . فأنا لم أشاهدهما بعيني . إلا أنني صممت على حضور الجمعية . في الخامسة والربع تقريباً تلقيت إتصالاً من ليلى تستعجلني الحضور حيث أن الجميع في إنتظاري 0 وبدأت أشعر بالتردد و الخوف من لقاء مثل هذا . وازدادت هواجسي و مخاوفي إلى أن إتصلت نبيلة هاتفياً مستفسرة عن عدم وصولي حيث إختلقت لها عذراً وأخبرتها بأني سأوافيهم بعد لحظات . وحاولت إستجماع شجاعتي وخلال عشر دقائق كنت على باب شقة ليلى التي فتحت لي مرحبة وضاحكة وهي تقول لي بأن الجزء الصعب من اللقاء قد فاتني واصطحبتني إلى صالونها الكبير حيث صافحت وقبلت كل من سوزان و نبيلة و حنان وسميحة التي تقطن كل منهما في الدور السابع عشر وهما زميلتاي في الدراسة سابقاً   ]. جلست جوار سميحة مقابل ليلى و نبيلة . وذلك وسط ضحك الجميع ما عداي أنا وحدي . وبدأت ليلى في الحديث كأنها مدير يخاطب موظفيه في إجتماع هام موجهة كلامها للجميع ولي بشكل خاص وقالت بأني قد تأخرت في الحضور إلا أن السر قد إنكشف للجميع وجميع الحاضرات لهن نفس العلاقة مع عائلة حراس البرج . وأضافت وسط ضحكاتنا الخجول والخافتة ونحن نختلس النظرات لبعضنا بأن الهدف من إجتماعنا هو تدعيم الصلة و الصداقة فيما بيننا وترتيب أمور متعتنا والحفاظ عليها ومنع تعديات أي منا على مواعيد أخريات ينتظرنها بفارغ الصبر0 واستمر حديث ليلى لعدة دقائق على هذا المنوال وسط ضحكاتنا التي بدأت في التزايد و الإرتفاع   . إلى أن طلبت من كل واحدة منا أن تذكر وأمام الجميع وبصراحة مع من تقيم علاقتها وفي أي موعد بالتحديد 0 وكانت ضحكاتنا تنفجر بعد كل إجابة من المدعوات حيث بدأت نبيلة في الإجابة وقالت , جميل صباح كل سبت وجمال صباح كل ثلاثاء وقالت حنان بفخر واضح , سعيد مساء كل أحد و حاتم مساء كل ثلاثاء وقالت سميحة وهي تخفي ضحكتها , حاتم صباح كل أربعاء وجميل صباح كل أحد وذكرت أنا بتردد واضح , سعيد صباح كل أربعاء و جمال صباح كل سبت وقالت سوزان وهي تهمس بخجل , جمال صباح كل إثنين ثم قالت ليلى بنبرة حازمة جميعهم وفي أي وقت أريد. وما أن ذكرت ذلك حتى تعالت صيحات إحتجاجنا ورفضنا وطلبنا مساواتها معنا منعاً لإنهاك العاملين على خدمتنا ومتعتنا . وإختلطت صيحات الإحتجاج مع الضحكات و التعليقات وكانت أشدنا إحتجاجا وطلباً للمساواة وزيادة حصتها سوزان متعللة بصغر سنها و كونها لا تزال عروس جديده وحاجتها أكبر للنيك . وتعالت ضحكاتنا وتعليقاتنا إلى أن تعهدت ليلى بتعديل وضع سوزان . ثم طلبت ليلى من كل واحدة منا رواية كيفية تعرفها على حراسها وتفاصيل المرة الأولىبدأت كل واحدة منا في رواية قصتها وسط   الضحك حيناً و التنهد حيناً أخر 0 وكانت جميع الروايات تشبه روايتي إلى حد كبير فيما دون التفاصيل طبعاً . فهذه إستدعت الحارس صباحاً لإصلاح حوض إستحمامها وتلك إستدعته لإنزال ثلاجتها المتعطلة وأخرى احتكت به في المصعد وما إلى ذلك . أما العروس سوزان فقبل أن ينتهي شهر عسلها كانت تحلم بجمال طوال ليال عديدة . ولم تنجح محاولاتها  العديدة في إغوائه أو إثارته . وما أن خرج زوجها لعمله ذات صباح حتى نادت على جمال بجهاز النداء وأدخلته غرفة النوم ثم خلعت روب نومها وهددته بسكين إما أن ينيكها فوراً أو تقتل نفسها وطبعاً لم يكن جمال بحاجة إلى مثل هذا التهديد 0 وبهذا كنا نحن جميعاً من بدأ في التحرش بهم و إصطيادهم 0 وأبدت كل منا رغبتها في معاشرة بقية عائلة الحراس ممن لم يعاشرها حيث كان كل منهم يتمتع بميزة خاصة . وهمست ليلى في أذني بأن لا يفوتني الحارس حاتم حيث أنه أصغرهم سناً وله ذكر غريب ولكن لا يعوض . ولم تزد على ذلك شيئا
ومضت عدة أشهر ويوم الأربعاء هو يوم لذتي القصوى حيث كان سعيد يأتي صباحاً لإعطائي جرعتي المقررة من النيك وهي مرتين كل أربعاء 0 بل إني كنت أصر على أخذ حقوقي منه حتى عندما كانت تفاجئني دورتي الشهرية حيث كنت أقوم برضاعة و مص زبّه إلى أن ينزل منيه اللذيذ في فمي و على   وجهي و صدري 0 وأيضاً مرتين 0 وعلمت ذات يوم أن سعيد قد غادر إلى قريته لأمر عائلي 0 وكنت أسأل عنه يومياً وكلي خوف من عدم وصوله في اليوم المطلوب 0
وصباح الأربعاء التالي وبعد خروج الأولاد وفي الموعد المحدد دق جرس الباب وكاد قلبي أن يخرج من صدري لشدة الفرح وأسرعت بفتح الباب وإذا بجمال أمامي وهو يقول . صباح الخير هل من خدمه يا سيدتي ؟ اليوم هو الأربعاء ؟. صعقت من المفاجأة وبادرته بالسؤال ماذا تقصد ؟ أين سعيد ؟ ألم يحضر ؟ أجابني . أن سعيد لم يحضر بعد ... و قد يتغيب لمدة شهر ... و أوصاني بأن أكون تحت أمرك صباح كل أربعاء0 سألته مرة أخرى . ماذا تقصد ؟ وهل قال لك سعيد شيء ؟ أجابني وهو يبتسم دون أن ينظر في عيني . نعم يا سيدتي . لقد أوصاني بمرتين صباح كل أربعاء0 إن رغبتِ فإني تحت تصرفك اليوم0  عقدت الدهشة لساني إلا أني أخبرت جمال بأن يعود من حيث أتى وسأناديه إن إحتجت إليه . وفعلا قفل جمال راجعا دون أن يحرك ساكنا . ويبدو فعلاً أن البرود من صفات هذه العائلة 0 أغلقت بابي وجلست أفكر ترى ماذا قال سعيد لجمال . إن جمال يبدوا أنه يعرف كل شيء 0 ترى من أيضاً يعرف ؟ وأمام رغبتي الملحة بدأت تساؤلاتي تتغير 0 هل أستطيع أن أصبر إلى أن يأتي سعيد .؟ وإن لم يحضر سعيد ما العمل .. ؟ . ترى هل جمال كسعيد .؟ ترى هل لديه تلك القوه الهائلة .. ؟ وهل لديه ذكر بحجم ذكر سعيد .. ؟ وهل هو قادر على إمتاعي كسعيد ؟ . ومرت دقائق كنت فيها أسائل نفسي فيما كانت شهوتي ودقات قلبي تتفجر إلى أن وجدت نفسي أنادي على جمال بجهاز النداء الداخلي . وما هي إلا لحظات حتى كان داخل الشقة لقد كان الأمر محرجاً لكلينا إذ كيف نبدأ . وأمام صمته الرهيب أخذت زمام المبادرة 0 وسألته بتردد خوفا من أن تجرحني إجابته 0 ماذا قال لك سعيد عني . ؟ 0 أجابني . كما أخبرتك يا سيدتي . كل شيء . مرتين صباح كل أربعاء قالها وهو يشير إلى الأرض وعلى نفس المكان الذي تعودت أن ينيكني فيه سعيد . عاودت سؤاله . وهل أنت مثله وهل أنت قادر على القيام بنفس العمل .؟ أجابني ببرود ولكن أيضاً بثقة . يا سيدتي هناك فرق من شخص لأخر . لكني أضمن رضاك التام . عندها قلت بنبرة المختبر . حسناً دعنا نرى ما عندك ؟ وكتمت ضحكتي عندما رأيته يقف في نفس مكان سعيد بل ويخلع ملابسه بنفس الطريقة و البطء المعروف عنه . وكانت عيني تلاحقه وهو يخلع ملابسه أمامي . وما أن أنزل لباسه حتى قلت بإستهجان وأنا أنظر لزبّه النائم . يبدو أن الفرق كبير بينك و بين سعيد فقال مبتسماً . لا تستعجلي في الحكم يا سيدتي .   تقدمت إليه وقبضت على زبّه وسحبته خلفي إلى غرفة النوم . وما أن وصلناها حتى بدأت في خلع ملابسي وجلست على السرير ونظرت إلى ذكر جمال فإذا به قد إنتصب طولاً يقترب من طول ذكر سعيد إلا أنه أقل حجما منه . ولاحظ جمال نظرتي الراضية عن زبّه فقال . أرجو أن يكون قد حاز على رضاك يا سيدتي . ؟ أجبته و أنا ممسكة بزبّه موجهة إياه إلى فمي . شكلاً نعم . ولكن لنرى كيف ستستخدمه ؟ وبدأت في مص زبّه محاولة إدخال أكبر قدر منه في حلقي مداعبة رأسه بلساني . إلى أن انتصب و تصلب فما كان من جمال إلا أن سحبه من فمي و مددني على السرير و ساقاي على الأرض وقام بلحس كسي ومص بظري ويداه تفرك حلمات نهدي ولسانه يدخل تجويف كسي باحثاً عن مكمن لذتي وبدأ جسدي في التشنج وصوتي في التهدج كلما أتى بأي حركه وكدت أغيب عن شعوري وهو لا يكف عما يفعل إلى أن صرخت فيه 0 ويحك . ماذا تنتظر .؟ أدخله الأن . إلا أنه لم يجبني و أستمر في عمله دون توقف و أنا أرجوه و أستعطفه أن يدخل زبّه في كسي وبعدها يفعل ما يريد . واستجاب أخيرا حيث رفع ساقاي و هو واقف على الأرض وحك رأس زبّه على كسي وأدخل رأسه و بعضاً منه و أنا أستزيده وإذا به يدخل ما تبقى من زبّه دفعة واحدة إلى داخل كسي فصرخت صرخة أظن أن الشارع بكامله سمعها وبالرغم من ألمي الشديد إلا أني كنت متمسكة بذراعي جمال ساحبة إياه نحوي . وبقي برهة على هذا الوضع و زبّه بالكامل داخل كسي دون أن يتحرك إلى أن شعر بحركتي تحته فإذا به يسحبه للخارج دفعة واحدة فصرخت معترضة على ما فعل إلى أن أدخله مرة أخرى ثم بدأ في الدفع و الهز وبدأت معه و أجاوبه في حركاته جيئة وذهابا وفضلاً عن ذلك كان زبّه يتحرك في كسي وكأنه يبحث عن شيء ما فأنا أشعر أنه يدخل و يخرج ويدخل يميناً وشمالاً وكأنه يكتشف مكاناً جديداً وكأن  جميع نواحي كسي تتعرف على هذا الأير الشقي 0 وبدأ جسدينا في الإرتعاش وكأننا في سبق محموم وبدأ في إنزال منيه في أبعد مكان من رحمي وأحسست بكميه وفيرة من ذلك السائل الساخن وهي تصب في جوفي محاولة إطفاء ما يمكن إطفائه من نيران التهيج و الشبق 0 وبالرغم من أن جمال قد أنزل إلا أن حركته لم تتوقف بعد وأنا أرجوه أن يهدأ و يقف إلى أن نزل على صدري ولازال زبّه في كسي لم يرتخي بعد . ومنعته بكل ما تبقى لدى ما قوه من مص حلماتي أو عمل أي شيء . مضت لحظات قبل أن يقوم من فوقي إلى الحمام حيث إغتسل وعاد وجلس بجوار السرير على الأرض . ومضت حوالي ربع الساعة قبل أن أقوم من غفوتي متعثرة إلى الحمام حيث أفرغت ما صب في رحمي . وغسلت نفسي وعدت إلى غرفة النوم حيث جمال كان في إنتظاري كما كان يفعل سعيد تماماً 0 وسألني جمال أن كان حاز على الرضا و القبول أم لا .؟ فأجبته سريعاً بنعم ولكنك مزقتني وكدت تقتلني وأسمعت الجيران صراخي 0 وقبل أن أنهي كلامي أجابني بأن جميع الجارات نائمات الأن وأن زبّه لم يقتل أحداً من قبل .!
وبالرغم من محاولاتي إستدراجه في الكلام إلا أنه ظل على برود أعصابه و إجاباته الغير شافيه 0 واضطجعت على فخذه وشرعت في مداعبة زبّه بيدي تارة و بفمي تارة أخرى لأنظر إلى أي مدى يمكنني إدخاله في فمي ويداه تعبثان في نهداي ضماً وقرصاً . وسرعان ما أصبح الأير جاهزاً للمرة الثانية . وبدأ في الإقتراب من كسي للقيام بلحسه إلا أني أخبرته بأني لست في حاجة لذلك حيث أن مص زبّه فقط قد هيجني بما فيه الكفاية . عندها قام جمال بحملي مرة أخرى إلى السرير و نومني على بطني و رفع عجزي و كأني ساجدة وبدأ في دعك زبّه في باب كسي مراراً وأحد أصابعه في طيزي داخل إستي يبحث عن مدخل وأنا أحثه على إدخال زبّه بسرعة و بلطف كي لا يؤلمني . وفعلا بدأ في إدخال زبّه بحذر جزء بعد جزء إلى أن أحسست به كله في كسي عندها حاولت إمساك جمال وهو خلفي يدفع زبّه إلى نهايته داخلي . كما أحسست بإصبعه داخل إستي . وبدأ في الهز داخلا و خارجا باحثا يميناً و شمالا وكلي خوف من أن يخرج هذا الأير فجأة قبل أن ننتهي فتنتهي بخروجه حياتي 0 ومع كل دخول أو خروج لزبّه في كسي كان إصبعه يدخل و يخرج في إستي . واستمر جمال في عمله اللذيذ إلى أن بدأنا سباقنا المحموم نحو الرعشة الكبرى التي حدثت وهو مستلق على ظهري تماما وشعرت بسائله المنوي هذه المرة وهو يكاد يفور من الحرارة إلى درجه أنه لسعني في رحمي إلا أن إنهاكي و ثقل جسم جمال فوقي منعاني تماماً من الحركة . وقام جمال كالمعتاد إلى الحمام حيث غسل نفسه و عاد و جلس إلى جوار السرير منتظراً قيامي إلى أن دخلت الحمام و غسلت نفسي وعدت إليه و أنا منهكة القوى تماما . حيث نومني جواره على الأرض وشرع في تدليكي و تكبيسي وهو جالس على مؤخرتي وشعرت بزبّه مازال منتصباً على إليتي ثم قام عني فجأة لأقل من دقيقه وعاد مرة أخرى كما كان 0 وشعرت بلزوجة وهو يلعب بإصبعه في إستي ثم باعد ما بين فخذاي وبدأ يحك زبّه في كسي وباب إستي . ولم أقوى من شدة التعب و الإنهاك وكذلك الشهوة على الحركة أو حتى السؤال عما ينوي فعله . ولم أشعر إلا ويده على فمي تتحسسه و تحاول غلقه و عندها شعرت برأس زبّه داخل إستي وحاولت الصراخ دون جدوى وحاولت رفعه من فوقي فإذا دفعي له يزيد من إدخال إيره في إستي   مرت لحظات و أنا أتلوى تحته كأفعى مضطربة إلى أن شعرت أن زبّه بكامله داخلي عندها توقفت حركتانا وبدا لي أن الوضع يمكن أن يحتمل بالرغم من أنها المرة الأولي في حياتي . وفعلاً بدأت أشعر بلذة وإن صحبها كثير من الألم ويبدو أن المرة الأولى في كل شيء تكون مؤلمة و بدأت في التجاوب مع حركة جمال فوقي إلى أن شعرت برعشته وبدأ منيه يلسعني فعلاً و بطريقة لا تحتمل مما جعلني أستجمع قواي للنهوض من تحته حيث قمت مهرولة متعثرة إلى الحمام 0 وما هي إلا لحظات حتى دخل جمال الحمام وقام بغسل نفسه جيداً وهو يسألني وأنا أعتصر أمعائي على كرسي الحمام. وسألني إن كان قد قام بعمل مرضي أم لا ؟
كانت علامات الألم و الغضب ظاهرة على وجهي ولم أتكلم إلى أن خرج من الحمام وخرجت بعده بدقائق لأجده مرتديا ملابسه مستعدا للخروج . قائلاً لي . المعذرة يا سيدتي يبدو أني لم أعجبك .؟ ستكون المرة الأخيرة التي ترينني فيها ؟ أجبته . من قال ذلك أيها البغل الصغير . ولكنها المرة الأولى التي ينيكني فيها أحد في إستي0 سأكون في إنتظارك صباح كل يوم وسريعا ما أجابني . . موعدنا الأربعاء القادم 0 هل من خدمة أخرى يا سيدتي ؟. ومرت خمسة أسابيع بعد ذلك وصباح كل أربعاء كان جمال يصل في موعده المحدد وبدلاً من المرتين زادت جرعتي إلى ثلاث مرات 0 مرتين في كسي و مره في إستي 0 وصباح ذات أربعاء وفي الموعد المحدد دق جرس الباب ففتحت وإذا بمفاجأة غير متوقعه إذ فوجئت بكل من سعيد و جمال أمامي وهما يقولان من منا سيتشرف اليوم بخدمة سيدتي ؟ صرخت من شدة فرحي . متى عدت يا سعيد .؟ ولماذا لم تخبرني أنك مسافر .؟   أشار بيده لي كي أخفض صوتي . وأعتذر لي بأن سفره كان مفاجئا ولأمر يخص عائلته 0 ودخلا الشقة و أغلقت الباب وسعيد يخبرني بأنه فعل كل ما يستطيع كي يكون اليوم في خدمتي . وبادرني بالسؤال عن جمال وهل كان يقوم بالمطلوب منه وعلى أكمل وجه ؟ وسريعاً ما أجبت سعيد ضاحكة بأن جمال بغل ممتاز إلا أنه شقي . وأخيراً حانت اللحظة الحاسمة عندما سألني سعيد باصرار0 حسنا يا سيدتي من تريدين منا0 وبدون تفكير أجبت مسرعة أريدكما الإثنان . ولن أتنازل أبداً عنكما 0 فقاطعني سعيد قائلاً. إن هذا غير ممكن يا سيدتي . إنه كثير عليك و علينا 0 وأمام إصرار كل منا . أشار سعيد لجمال بالإنصراف وجذبني بعيداً عن الباب وهو يهمس لي . لا تقلقي . xxxxن هناك حل يرضي الجميع . وحملني بين يديه إلى غرفة نومي حيث بدأنا في إرتشاف القبلات بعنف وكل منا يخلع ملابس الأخر بحركات مضطربة أعطاني سعيد الجرعة المقررة لي منه وهي مرتين ولكن كانت في هذا اليوم المميز حقاً أكثر جنونا و عنفاً حيث ظهر شوق كل منا للأخر وإن كان سعيد هذه المرة أسرع إنزالاً وأكثر منياً وبكمية ملحوظة جداً . وأرجعت ذلك لبعده عن النيك لفترة طويلة 0 وبعد أن قام سعيد بتدليك جسمي وإرخاء عضلاتي المشدودة 0 جلست أداعب زبّه وطبعاً لن يخطر في بالي أني من الممكن أن أسمح له أو لنفسي بأن يدخل هذا الأير الضخم في إستي , عندها تذكرت جمال وقلت لسعيد . وماذا عن جمال .؟ 0 أطرق سعيد برهة ثم سألني بهدوء 0 ألا أكفيك أنا فأجبته بسرعة وأنا أحتضنه . متعتي القصوى لا يشبعها غيرك ولكنك لا تريد الحضور سوى يوم واحد في الأسبوع 0 عندها صمت قليلاً وأجابني بهدؤ . حسناً . بإمكانك أن تستدعي جمال صباح كل سبت . هل يناسبك هذا الموعد   أدهشتني هذه ا

نيك مرات البواب أم طيز كبيرة

القصةبدات عندما كانت زوجة بواب العمارة تنظف الشقة اثناء غياب الاسرة وكانت هذة المراة جميلة وصغيرة فى السن وتتمتع بجسم جميل وكان اجمل حاجة فيها طيزها الكبيرة التى تتحرك مثل قطعة الملبن لم استطع استحمال هذا المنظر الجميل فقمت بجزبها نحوى وجلست اقبلها بشدة وتقول لى عيب يابية ممكن حد يشوفنا الان المدام زمانها جاية وانا لااسمع لها وقمت بوضع يدى على طيزها ادلكها بقوة وكذلك ادخلت يدى فى الكلوت التى تلبسة وقمت بدعك كسها وهى تستمتع بذلك وقلت لها الان انيكك ولا تمشى قالت بصوت ضعيف اللى عاوز تعملة اعملة ان جاهزة وقامت بخلع ملابسها وقبل ان انيك طيزها وكسها قمت بادخال زبى فى فمها وهى تقول اه اه هذا زب كبير اكبر من بتاع ابو العيال وبعد ان بلت زبى قمت بادخال زبى فى طيزها شوية شوية وهى تقول براحة يابية اه اه اه ثم قمت بادخالة كلة حتى البيوض ويدخل ويخرج بسهولة تامة لم ارى مثل هذة الطيز فى حياتى وبعدها قمت بادخالة فى كسها وكان مبلول بسائلها حتى ان زبى تزحلق الى الداخل بقوة وهى تقول كمان يابية نيكنى فى كسى قوى عاوزة اكثر وهى تصرخ من النيك الجامد اة اة اة اة ياكسى وجعتنى يابية قوى كمان دخلة وخرجة عاوزة اسمع صوتة وهو داخل وخارج كمان اقوى من كدة حتى قالت لى خلاص يابية انا هاجيب معاك وعندها قمت بالنيك بقوة وانزلت اللبن فى كسها كلة قالت لى انا عاوزة شوية لبن فى طيزى وكان زبى مازال منتصبا كقطعة الحديد فادخلتة فى طيزها وظللت انيكها حتى وسعت فتحة طيزها وانزلت اللبن فيها وبعدها قامت بانهاء عملها بالمنزل واعطيتها اجر مضاعف لانها امتعتنى كثيرا وخاصة طيزها الجميلة فهى فعلا خسارة كبيرة ان تكون زوجة هذا البواب الذى لا يفهم فى اعضاء زوجتة التى تتمتع بها وتتميز بها عن غيرها من النساء وقد تكرر نيكى لهذة المراة كثيرا وفى كل مرة اكتشف فيها انها فنانة وليست زوجة بواب