الدكتور أحمد و ولاء

بدات القصه عندما ذهبت ولاء مع والدتها للدكتور احمد اخصائى الجراحه لانها تشتكى من الم اثناء عمليه التبرز و خافت من انها تكون قد تشتكى من البواسير
ذهبت ولاء مع امها ناديه إلى د/احمد وولاء عمرها 22 سنه متوسطه الطول و متناسقه الحسم و الخصر لها صدر ممتلئ و طيز طريه و مدوره حتى انها كانت طول عمرها تتعرض للتحرش اثناء صباها خصوصا اثناء ذهابها للمدرسه و اثناء ركبها الاتوبيس المزدحم و كان دائما يركب وراها الشباب بهدف التحسيس و لمس اردافها كل هذا الكلام جعل ولاء تعرف متى يكون يشتهيها رجل
المهم عندما ذهبت ولاء إلى د/احمد انتظرت حتى جاء دورها و دخلت مع امها الست ناديه .جلست ولاء و هى محرجه و جلست معها امها ناديه فسالها د/احمد عنما تشتكيه فخجلت ولاء و هنا تكلمت امها و قالت ان ولاء حاسه من ان عندها بواسير لان عندها وجع جامد اثناء التبرز قعد د/احمد يستفسر عنما تشتكى منه بالظبط و فى النهايه طلب منها الذهاب إلى سرير الكشف و هى ذاهبه الى السرير لمح احمد طيزها المدور الممتلى و هاج عليه و كان المفروض انه يخليها تتطع على السرير و تكشف نفسها و تنام على جنبها حتى يرى فتحه طيزها و يكشف عليها و لكن لانه كان هايج موت قالها خليكى و اقفه و ارفعى الجلبيه و وطى على قدام و هنا انكشف امامه اجمل سيقان و احلى طيز راه فى حياته و وقف هو ورائها و كان زبره واقف زى السيف و كان هيفرتك البنطلون
و طلب منها ان تكح و و تحزق و وقف هو خلفها يبعبصها بصباعه و هى تتوجع و تتاوه مما زاد من هيجانه وزاد من البعبصه و ابتدا يدخل اكثر من صباع فى طيزها و هى تزيد من اهاتها و بدات فتحه طيزها تتجاوب معه و تنقبص و تنبسط و بدات هى تحرك وسطها معه فعرف انها هاجت و هنا بيد خفيفه مرر يده على كسها فوجدها ترتعش و جابت ميتها و كانت هتقع و هى واقفه فراح قالها كفايه كده النهارده و نكمل الكشف المره الجايه
و سالته ناديه امها خير يا دكتور قالها متخفيش ده مفيش بواسير او اى حاجه فارادت ان تستفسر عن سبب الالم فهنا نظر فى وجه ولاء و هو يعرف انها عارفه انه هايج وهى نفسها هاجت عليه و سالها هو فى حاجه دخلت فى فتحه الشرج جامده و هنا احمر واجها و قالتله الحقبقه ان سيد جوزى مارس معايا من ورا من يومين لاول مره و من ساعتها و هى واجعانى قالها الدكتور احمد متخفيش احنا هناخد مرهم مسكن و هيختفى الالم بالتدريج و هنا تكلمت ناديه هو يا بيت بيدخله ناشف و لا ايه قالتلها اه يا ماما قالتلها امها علشان كده عورك كان لازم يستخدم كريم او جيل و هنا قالها د/احمد تبقى تخلى سيد يجى معاكى الاستشاره اللى بعد اسبوع و هكذا بعبص د/احمد ولاء امام امها و طلب منها انها تجيب احمد معاها فى الاستشاره

قصتي مع تلفون اخر الليل


في ليله من صيف القاهره الملتهب بعز اغسطس كنت اجلس امام الفيدو اشاهد فلم اكشن اجنبي وكانت الدنيا حر جدا جدا . وكان الفلم ممل جدا ومن حراره الجو كنت افترش الارض وفاتح البلكونه وحاسس بالملل حتي رن جرس التليفون.

قلت الوو محدش رد قلت ميت الو ومحدش رد قلت ياحلو صبح يالحلو طل محدش رد واخيرا سمعت ضحكه وقالت لي انها ضربت الرقم غلط فقلت لها ياريتك تضربي الرقم كل يوم بالغلط علشان اسمع الضحكه الجميله بتاعتك دي وابتدا الحواروحسيت انها محتاجه لشئ يشغل وقت فراغها ولكني كنت اشك انها تعرفني.

المهم تكررت مكالماتنا الليليه وكان كلامنا عن زوجها وعن شغله بصالات قمار المريديان ولا يرجع الا بالصباح الباكر.
كنت اظنها انها تضحك عليا وفي ليله الساعه الحاديه عشر تواعدنا بميدان الجيزه في محل مكدونالد وكنت اظن انها لن تاتي وكنت انا اسكن بمدينه نصر بالقاهره.

وذهبت الي الميعاد ووجدتها هي وصديقه لها ينتظرني وتحادثنا وتقابلت عينانا  وكان هناك الاشتياق من ان نري بعضنا بعد هذه المعرفه التي لم تكن علي البال ولا علي الخاطر.

ووكانت سمراء جسمها يشبه اجسام الراقصات وكانت وهي بجانبي كل شباب الشارع ينظرون ليها ويتمنوها.

لم اكن اصدق ان هذه المراه زو التلاتين ربعا لم تتمتع مع زوجاها الاتنين فهي كانت متزوجه ومات الاول وزوجها التاني كان مريض بالبروستاتا ولا يستطيع ان يمتعها ويمتع هذا الجسم الجميل .

اخدتها بسيارتي وتمشينا ناحيه الهرم واخدت في تسخينها واللعب بال***ان الجميله التي بجسمها
وكانت لمسه اليد احلي شئ لانها كانت اول شئ لمسته فيها.

ناديه كانت شابه في مقتبل العمر تشتاق للحب والجنس والكلمه الحلوه والحب والحنان الذي فقدته في بيتها.

وما ادراك اذا فقدت المراه الحنان ببيتها ماذا يحدث لها وماذا تفعل وخاصه اذا كانت حاسه بحراره الصيف وحراره جسمها وكسها المولع اللذي لا يكفيه مطافي العاصمه لتطفئ ناره.

ناديه احست بي وانا اعطيتها جرعه زائده من الحب والحنان والكلام المعسول ونظرات الحب ولمسات ناعمه قد تلين الحديد وقالوا بالمثل انا الزن بالودان اقوي من الطرق علي الحديد وله مفعول السحر عند المراه وخاصه اذا كان الكلام مقنع وسريع الرد علي كل سؤال. اذا اردت ان تجعل امره تطيع اوامرك لازم ان تحسسها اولا بالامان والحنان وتحسسها برجولتك وانها بيد امينه ساعتها تعطيك كل ما تملك.
اخدت ناديه لبيت والدتي المهجور بمنطقه شبرا وتسللنا بالثانيه صباحا وكانت العماره بثبات عميق ولم نسمع غير اصوات رجولنا وهي تمشي متسلقه السلام للدور السادس.

ودخلناالشقه وجلسنا من تعب السلم لعدم وجود اسانسير حيث النظام القديم بعمائر شبرا.
وبعد ماجلسنا وكانت نظراتنا ولمسات ايدينا تتقابل وتتمتع ببعض ولم اكن اتصور ان هذا الجسم الجميل سوف يكون ملكي لليله واخدتها بين احضاني بالاول وعصرت علي ظهرها وراحت في غيبوبه وسكر الجنس.
وقبلتها وكانت قبله حاره وقويه جدا واخدت لسانها بفمي ومصيته واخدنا علي هدا الوضع لفتره علي الكنبه اللي بالصاله المليئه بالتراب
وذهبنا الي غرفه نومي القديمه  حيث سريرين سريري انا واخي وكانا مهجورين ايضا الا من مرتبه قطنيه قديمه.
وفتحت دولاب الملابس واخدت ملاه سرير وفرشت بيها سريري واخدتها بين احضاني وتكررت معها الغيبوبه وكانت ترتعش وكانت سايحه وفي سابع سيحان ولكني لم اكن اتصور ان هذه المراه التي تزوجت اتنين يحدث لها كما يحدث للبنت البكر التي لم تزق طعم الجنس وفجاه تجد نفسها باحضان رجل بغرفه واحده.

اخدت المس صدرها واحسس فخاده وهي تركتني افعل ما اريد وكانت ليس عندها اي خبره جنسيه واقسم علي ذلك.

ونزعت عنها بلوزتها وكان صدرها ممتلئ وحلمات صدرها تخرج للامام وكانت حلمات صدرها داكنه وليست ورديه وكان صدرها ممتلئ وناشف وواخد وضعه فاخدت صدرها بين شفايفي واخدت ارضع منه وهي تتاوه ولا اسمع الا انين نفسها واخدت امص حلمات نهودها وكانت الحلمه الشمال لها تاثير السحر.
ونزلت علي فخادها بيدي ورفعت تنورتها واخدت ادعك منطقه الكس واباعد بين رجليها وكانت مولعه نار نار.
وضعت يدي داخل الكيلوت واذ بي اجد الكس وهو ممتلئ بماء لذج  واخدت افتح بين فخادها وانا ادلك فخادها براسي والمس بخدودي جلدها الناعم الاملس واخدت اتمتع بملمس جسمها ولا انوي ان ادخل زبي بكسها حتي لا اقذف بسرعه.
ووضعت صباعي داخل كسها واخدت ادلك كسها بصباعي بحركات سريعه حتي احسست انها قذفت حممها.
وخلعت عنها الكيلوت والتنوره ولكني لم اجرؤ علي لحس كسها لاني بصراحه بقرف من اللحس ولا احبه.

ونامت علي وجهها وهي عريانه وحسست علي طيظها وعلي ظهرها واخدت اعض ظهرها بشفيفي عضات بسيطه وكانت تنتشي من لمسه شفايفي وكانت قد وصلت اللي زروه سخونيتها وقالت لي ارجوك دخلوا وكنت انا في ذلك الوقت قد اخدت علي الوضع وتعودت علي شعورها وهنا نامت علي ظهرها ورفعت رجلها علي كنفي ووضعت راس زبي علي فتحه كسها ودخلت الراس وجزئ من زبي وفجاه دفعت زوبري كله للداخل وكانت تاوهه رائعه حسيت بيها برجولتي معاها وفجاه قذفت حممها من الاشتياق للمره التانيه.

واخدت ادخل زوبري للامام والخلف وانيك وانيك وانيك وهي تصرخ وتصرخ من المتعه وكان شعورها ممتع للغايه فاصوات التنهدات كانت تشعرني بنشوه وزبي وهو داخل كسها كان يشعر بحراره جميله وكان لا يعكر صفو زوبري سوي المياه السائله الكثيره التي تخرج من كسها.
وكنت من الحين والاخر اخرج زوبري من كسها وامسحه بالفانيله الداخليه بتاعتي وامسح بدوري كسها الملئ بالمياه.

واخدت انيكها بوضع الكلب وفجاه حسيت ان زوبري لم يستطيع الصمود اكثر من ساعه وقذفنا انا وهي مع بعض وتعانقنا عناقا رهيبا وكانت ليله صيف ساخنه مع هذا الكس الملتهب المشتاق.
وقد حلفت ناديه لي باقوي الحلفان انها لاول مره بحياتها تشعر بمعني الرعشه . وقد حدثت لها الرعشه بهذا اليوم ست مرات.

وكنا نتقابل شبه يوميا عندما يكون زوجها بالعمل بصاله القمار.

مصباح جارتي.....قصه حقيقيه 100%

قصتي هذه حقيقية حدثت منذ 16عام اي كان عمري 17 عام وكنت شاب فتي رياضي مفتول العضلات وسيم بعمر المراهقة وكغيري من الشباب كنت امارس العادة السرية وكنت مولع بالافلام السكسية ولم امارس الجنس بحياتي المهم ابدا قصتي كانت لنا جارة اسمها ام احمد وكانت اجمل امراة رئتها عيناي وكان عمرها 30عام وكانت تملك اروع وارق جسم على الاطلاق وكان زوجها قبيح الشكل والهندام وكان يكبرها بالسن وكان يعمل موظف في احد محطات الكهرباء وكان بحكم عمله يغيب كثيرا عن البيت وكنت انا اراقب جارتي ام احمد من فوق السطح وكنت دائما احلم بها واتخيلها عندما امارس العادة السرية وفي احد الايام دق جرس البيت واذا باحمد على الباب وهو يقول ماما تريدك الان وكان احمد بعمر الخامسة تقريبا المهم قمت وذهبت الى جارتي ام احمد وانا لااعرف ماذا تريد مني وعندما وصلت الى بيتهم وجدت ام احمد تنتظرني في الباب وقلت لها مالامر ياام احمد قالت خير فقط اريد منك طلب قلت لها امري قالت اريدك ان تغير لي مصباح النور في الحمام فهو محروق وابو احمد غير موجود ولااستطيع الصعود فوق السلم المهم قلت لها حاضر اين السلم فدلتني على مكان السلم وذهبت الى داخل البيت وعندما دخلت الحمام ناديتها حتى تمسك لي السلم لكي اصعد فوقه فقالت لي انتظر لحظة وعندما حضرت الى الحمام ياااااااا****ول صدمت عندما رئيتها كانت تلبس قميص نوم شفاف جداجدا وكان لونة زهري وكان جسمها الرائع كله امامي وكان كسها الوردي الكبير يشع بين فخذيها وكان صدرها عبارة عن زجاجتين من البلور الابيض الناصع البياض يتوهج امامي ومن كسوفي لم استطع ان ارفع راسي امامها فقامت بمسك السلم وقالت اصعد وعندما صعدت فوق السلم نضرت الى صدرها العاري والمكشوف امامي فقدت السيطرة على اعصابي ومشاعري فنتفض زبي كلعفريت الخارج من سجنة في المصباح واصبح زبي يكبر ويكبر وانا احاول ان اسيطر علية ولكن دون جدوى المهم اكملت تبديل المصباح وحاولت النزول من السلم ولكن ام احمد لم تتحرك من مكانها وعندما نزلت وجدتها تنظر الى زبي بنظرات متوحشةوعندما حاولت المرور من امامها امسكت بصدري ولفت ذراعيها حولي وقامت بتقبيلي ويدها هجمت على زبي وامسكت زبي بقوة اخافتني وانا مذهول غير مصدق مايجري لي وقامت بنزع سروالي واخرجت زبي العفريت ومصته بقوة وشراهة وقد فقدت توازني من شدة المتعة التي احسست بها فلم امر بحياتي بمثل هذه المتعة وعندها تكلمت ام احمد وقالت انت اليوم رجلي ولا اريدك ان تخيب املي بك فقمت على الفور بعد سماع كلامها بلحس جسمها من فوق الى ان وصلت الى كسها وانا اطبق جميع ماشاهدتة من الافلام السكسية وعندما وصلت الى كسها لحستة بشراهة وقوة جعلت ام احمد تتلوى طربا والماوانا الحس وامص بلساني واسناني شفايف الكس الذي كنت اتمنى ان اشاهدة من بعيد فكيف بي الان وهو بين فمي ولساني وقد صرخت ام احمد تتوسل لن ادخل زبي في كسها وهي تبعثر بخصلات شعري ولم امهلها كثيرا فقد وضعت زبي العفريت داخل كسها وهي اول مرة اذوق فيها الكس وقمت بعمل حركات تعلمتها من الافلام جعلت ام احمد تعصرني عصر وهي تقول لن اتركك بعد اليوم وبعد ان قذفت سائلي بداخلها تعجبت من الكمية الكبيرة التي قذفتها وطلبت مني ان نمارس مرة اخرى وفعلا مارسنا تقريبا 4 مرات متتالية وانا غير مصدق وعندما انهكني التعب قالت لي حبيبي ارجوك لاتخبر احد وسوف اجعلك تنيكني كل يوم وفعلا اوفيت لها وبقيت امارس معها لمدة عامين وكانت احلى واجمل ايام عمري وشبابي وبعده انتقل زوجها الى محطة اخرى وانقطعت اخبارها عني منذ ذالك اليوم..... احبابي هذه قصتي مع النيك وصدقوني كل كلمة فيها حقيقة وارجو ان تنال اعجابكم وللمراسلة هذا عنواني

المتزوجه ولديها اربعه اولاد قصتي الواقعيه

قصتي هي في يوم من الايام كنت جالس في البيت وكان لديه عمل مع احد اصدقاء معي في الكليه وفكرت اتصل به وفعلا اتصلت به ولكن خرج على السماعه صوت رومانسي جميل وقلت الو قالت نعم من المتصل قلت انا احمد قالت وما تريد قلت اريد صديقي علي قالت ليس لدينا اسم علي واتضح اني اخطات بالرقم قلت لها انا اسف قد اخطات بالرقم قالت العفو يااخي ثم غلقت السماعه ومرت ايام وايام وانا افكر في الصوت الحنون الرومانسي الجميل الذي يحرك مشاعر حتى الصخره الجامد وفكرت ان اتصل مره ثانيه وفعلا اتصلت بها وقلت الو قالت نعم من المتصل قلت انا الذي اتصلت قبل ايام وقالت وماذا تريد قلت لها اريد ان احكي لك شي قالت وماهو ذلك الشي قلت لها انا وبصراحه معجب بهذا الصوت الجميل الرومانسي الذي جعلني مذهول به انه صوت لا يقاوم ثم اجابت لكنبصوت مرتفع وقال عيب ياهذا انت لا تستحي وغلقت السماعه ورغم ذلك وهانتها لي لكن ي بقيت مصرا والسبب في ذلك هو صوتها الجميل وبصراحه انه اكثر مما توقعون وبعد ايام وايام فكرت ان اتصل بها مره ثالثه واحاول معها وفعلا اتصل بها مره ثالثه وقلت الو قالت نعم ولكن هذه المره عرفت صوتي من غير ما اعرفها بنفسي قالت ماذا تريد مني انا لا فائده مني قلت لها لماذا قالت اني متزوجه ولديه ***** وكذلك انا ليست جميله ولديه اربعه ***** قلت لها واذا وبقيت مصرا والدافع في ذلك هو صوتها الجميل الرومانسي اوبقيت معها حوالي اربعه اشهر وانا لم اراها فقط اسمع صوتها يوميا الجميل الرومانسي وبصراحه انها كانت لاتحب امور الجنس وما شابه ذلك ولكن انا بدات اوضح لها وهي ترفض وبقيت اوضح ايضا واصر وهي ترفض ايضا وبعد مرور حاولي سبعت اشهر من علاقتنا بالتلفون فقط اسمع صوتها لكنها بدات ترغب في امور الجنس لكن فقط الكلام عن طريق الهاتف والسبب في ذلك هو الحاحي ليها وبعد مرور فتره طلبت منها ان ازورها الئ البيت ثم رفضت وقالت لا استطيع قلت لها لماذا قالت الا تعلم باني لديه ***** فكيف التقي بك في بيتي ولديه ***** في البيت ربما يسئل احد ويقول لماذا لا تاخذها الى بيتك وارد عليه واقول له ليس لديه مكان واخذت افكر في كلامها وافكر كيف اخلق فرصه لكي التقي بها وبعد تفكير دام يوميا فكر في شي حتى تتسنى لي الفرصه واراها ثم اتصلت بها قلت لها لديه فكره قالت وماهي الفكره قلت لها اراك في بيتك وقالت وكيف قلت لها انا ااتيكي في وقت متاخر من الليل عندما ينامون الاطفال في بادى الامر رفضت ومن ثم وافقت بعد الحاحي اليها ثم اتفقنا على يوم من الايام وانا افكر في هذا اليوم متى ياتي لكي اراها وهل هي ليست جميله كما قالت ام ماذا ثم جاء هذا اليوم الذي هو احلى ايام اصبح قالت لي سوف اترك لك الباب مفتوح وانا انتظرك في البيت بالداخل وعندما تدخل اغلق الباب معك وادخل ثم دخلت الى البيت وانا متشوق الى ان اراها ثم نظرت اليها واذا بها امراه جميله ورشيقه وصاحبت خصر جميل وصاحبه سيقان جميله وشعر جميل وشفايف جميله جدا وبصراحه انا صابني الذهول عندما نظرت اليها  وقلت لها لماذا تقولين انك ليست جميله قالت انا قلت لكي هذا حتى تتركني لكن انت بقيت مصرا كانت في تلك الليله تردي ثوبا جميل لونه كلون البصل يعني وكان ركبتها ظاهره من الثوب وكانت ركبتها بيضاء اه اه اه كم هي جميله وان تحصر من جملها ثم جالسنا وتكلمنا عن امور كلا منا وكانت تجلس بقربي وانا اشم رائحتها الجميله التي لا تقاوم وكذلك كنت انظر الىرقبتها الجميله الناعمه التي لا تقاوم ابدا وكذلك هي نظرت لي وقالت انت ايضا جميل جدا وقلت لها يس اجمل منك وبصراحه وانا بقربها بدا قضيبي يتصلب من جمالها ومن انقتها الجميله ومن رائحتها التي لا تقاوم وبدات اقترب منها ولكنها ترفض ومن ثم اقتربت مره ثانيه منها لكي اجعلها تخضع لي ومن ثم وضعت شفايفي على شفايفها العسل وبدات امتص بشفايفها اكثر وهي ايضا تمتص بشفايفي وانا اتافففف وهي ايضا تصيح اه اه اه اه وثم وضعت يدي على صدرها وقمت اداعب صدرها الجميل الابيض المغري وفي نفس الوقت امتص شفايفها وهي تقول اه اه اه ثم وضعت اصبعي على اطراف كسها وبدات احك لها كسها وهي تصيح اه اه ويدي الثانيه على طيزها لكنها كان تردي ستيان جميل وشورت جميل كان لونهما ايضا بلون البصل اه اه انا لم اتحمل ذلك ثم قامت هي بوضع يدها على قضيبي الذي اصبح متصلبا جدا واخذت تفرك به وانا اصيح اه اه اه ومن ثم وضعت راس قضيبي الكبير على اطراف كسها وقمت افرك لها كسها وهي تقول اه اه اه وانا افرك لها كسها بقوه اه اه تصيح وبدات عليها انها تريد ان انيكها ثم دخلت راس قضيبي الكبير في كسها ثم صاحت اه اه لكن راس قضيبي لم يدخل بسهوله لان كان كبير جدا ولونه احمر ومتصلب جداثم وضعت يدي على فمها حتى لا تصيح لان قضيبي كبير جدا ودفعت قضيبي بقوه وهي تصحيح على الرغم من يدي على فمها اه اه حبيبي نيكني بقوه اه اه اه ونكتها خمست مرات من الليل الى الصبح وشكرا للكم لا تترددو بالاضافه

بنت مدينتي

انا طالب في الاعدادية في جنوب العراق
كنت اروح المدرسة بدري ويوم من الايام كانت هناك بنت من منطقتنا تخرج للمدرسة بدري كما سبق اني كنت على علاقة بها علاقة عادية ولم اراها منذ سنتين تقريبا وكانت ذات جمال لايوصف وكانة جسدها لامثيل له وخصوصا عندما رايتها بعد الفراق فكلمتني وكلمتهاوذهبنا الى المدرسة معا وكانت مدرستها قرب مدرستي وتبعد المدرستان عن المنطقة التي نسكن بها مسافة بعيدة واخذنا نذهب سوية كل يوم تقريبا وفي احد الايام طلبت منها رقم هاتفها فوافقت دون تردد واعطتني اياه واخذت اكلمها كل يوم تقريبا وفي اليل خصوصا اضافة الى انهم كانو معارفنا وتزوج احد اخوانها وذهبنا لهم فطلبو مني اهلي ان اذهب مع سارة الي القصة عنها واخواتها مها وهدى الى بيتنا لكي نجهز المنزل للضيوف الذي كانة عددهم كبير وذهبنا وثم طلبت من اختيها الصغيرتان الذهاب لاحضار بعض الاغراض من السوق وبقينا انا وهي وحدنا الان انا تاخرت ساخبركم عن بقيت القصة غدا ارجو المعذرة انتضروني القصة مشوقة وجميلة

طرق الجماع واسمائها

كان بالهند امرأة تعرف بأنها كانت اعلم أهل زمانها بأحوال الجماع والهوى ، وأن جماعة من النساء اجتمعن إليها وقلن لها أيتها الغانية ساعدينا واخبرينا ما نحتاج إليه ونعمله ، وما الذي يثبت محبتنا في قلوب رجالناً وما يجعلهم يتلذذون به ويكرهونه من أخلاقنا ، وما الذي به نستجلب به محبتهم

قالت : أول كل شيء أقول لكم أن الرجل لا يحب النظر على وحدة منكن إلا بنظافة ولا يشم منها إلا كل ريحاً طيبة ولا يقع نظره إلا على زينة

قلن : وما الذي يجب على الرجل أن يتقرب إلى قلب المرأة به

قالت : الملاعبة قبل الجماع والرهز قبل الفراغ

قلن : فما الذي يكون سبب محبتهما لبعضهما واتفاقهما

قالت : الإنزال في وقت واحد

قلن : فما الذي يديم مودتهما وصحبهما

قالت : أن يكون غير ما ذكرت

قلن : فأخبرينا عن الجماع وأنواعه وأخلاقه

قالت : سألتني عن شيء لا أقدر أن أكتمه ولا يحل لي أن أخفيه و أنا واصفه ، لكن أبوابه التي تستعملها الرجال وتوافق النساء ويبلغون بها لذتهم وتدوم صحبتهم وتتألف به قلوبهم غير أني اقتصر على أحبها وأصف أسمائها ، فأول ذلك وهو الباب العام الذي يستعمله أكثر الناس ومنهم من لا يعرف غيره:

الأول : هو (الاستلقاء) وهو أن تستلقي المرأة على ظهرها وترفع رجليها إلى صدرها ويقعد الرجل بين فخذيها مستوياً قاعداً على أطراف أصابعه ولا يهمز على بطنها بل يضمها ضما شديداً ويقبلها ويتأوه ويتلذذ ويمص لسانها ويعض شفتيها و يولجه فيها ويسله حتى يبين رأسه ويدفعه ولا يزال في رهز ودفع وحك وزغزغه ورفع وخفض حتى يفرغا بلذة عجيبة وشهوة غريبة واسمه جماع المادة .

الثاني : وهو أن تستلقي المرأة على ظهرها وتمد رجليها ويديها وينام الرجل عليها وقد فتحت رجليها حتى يمكن للرجل من إدخال أحليلة فيها فإذا أولجه فيها شخر ونخر وتهيج ويغتلم وهي من تحته تئن أنين العائق المهجور وتتأوه تأوه المدنف المسجور وتضطرب اضطراب العاشق الحيران الذي أضرم الهوى قلبه النيران فساعة يسكن وساعة يرهز حتى يعلم انه قارب الإنزال فيوافقها وينزلان جميعا فيجدان لذة ما مثلها لذة واسمه جماع السادة.

الثالث : وهو أن تستلقي المرأة على ظهرها وقد شبكت يديها على رأسها وقد علقت فخذيها بصدرها كأنها مطوية ثم يعانقها الرجل ويلمها إلى صدره ويولج أحليلة فيها بتأني وسكون ثم يرفع وهو يحتد ويرهز ويلطم على سقف كسها معتمد على سقف فرجها فإنها تتلذذ بذلك لذة عظيمة إلى إن يفرغا جميعا وهذا اسمه طي المصري.


الرابع : وهو أن تستلقي المرأة على ظهرها وتمد إحدى رجليها مداً جيداً وترفع الأخرى رفعاً جيداً ثم يقعد الرجل بين فخذيها وقد أقام ايره قياما جيداً ويدخله ولا يزال يتأوه ويتلذذ إلى إن يفرغا واسمه نيك المخالف.


الخامس : وهو أن تنام المرأة على وجهها وتمد رجليها وترفع عجزها رفعاً جيداً وينام الرجل عليها ويدخل أيره في عجزها ثم يقلب رأسها ويقبلها ويضمها إلى جهته ويلزمها إلى أن يتم واسمه الينبعي.

السادس : وهو أن تستلقي المرأة على ظهرها ويرفع الرجل ساقيها ويمسك خصرها ويرهزا جميعاً واسمه اقلبني وأطبقه.

السابع : وهو أن تستلقي المرأة على ظهرها ويحبو الرجل على ركبتيه ويرفع ساقيها على كتفيه ويحك شفرها بأيره ويولجه إذا قرب بقوة وكلما قارب الفراغ أخرجه ويرده ويطبقه إلى أن يفرغا واسمه المبرد.

الثامن : وهو أن ترفع ساقاً وتمد ساقاً ويجلس الرجل على ركبتيه ويقيمه جيداً ويولجه واسمه نيك العجم.

التاسع : وهو أن تستلقي المرأة على وجهها وتمد رجليها مداً مستويا ويجلس الرجل على فخذيها ويقيم ايره ويولجه فيها ويتراهزا جميعا واسمه راحة الصدر.

العاشر : وهو أن تستلقي المرأة على ظهرها فترفع ساقيها ويحبو الرجل ويمس رؤوس أكتافها ويولجها فيها إيلاجا عنيفاً وهي تعاطيه الغنج الرقيق حتى ينزلا جميعاً واسمه الفليناقي.

الحادي عشر : وهو أن تسلقي المرأة وترفع ساقيها وتعقدها خلف الرجل ويمسكها ويولجه فيها ويراهزا جميعاً واسمه نيك العجلة

بقميص نوم

منذو الصغر وأنا أحب ملابس النساء واحس أنى ارغب بلبس الملابس كاأىإمرإه وعندما وصلت إلى سن 15 سنه بدأة ان البس هذهى الملابس الجميله وكنت احس أنى إمرإةوعندما بلغت 20 عام كونتقد اتقن لبس الملابس الحريمى وكيفيت وضع الكحل والروج والعطر و كنت اشبه النساء وكنت فى ذالك الوقت يلح على ان أمار الجنس كاأى سيده مع الرجل الذى يحتوى رغبتى وكنت أزيل شعر جسمى وشعر طيزى إستعداد لذلك الحدس الجميل وجهزت نفسى ووضعت بعض الروج الخفيف والكحل وارتديت مالبس داخليه حريمى وكنت قد فصلت بعض القمصان التى تشبه البلوزه الحريمى وإرتدية القميص وبلطلون جنس ونزلت لكى أتعرف بلالفارس المنتظر كانت الساعه الواحده بليل وبدءة بلتجول إلى أن صادفنى رجل ودعوته إلىمنزلى وهناك تعرف على وعلم ماأرتديه وأردا أن يرانى فى قميص نوام حريمى مسير وإرتديت مايوريد وبدء بتقبيلى وهنا استغربة لطريقة تقبيله لى وبدء يلعب فى خرم طيزىو يوداعبها وطلب منى أن أنام على ظهرى وأرفع رجلى إلى أعلى ووضع تحتى مخدة وبدء بحك زبره بطيزىودفع زبره وهنا أحساست بألم شديد ورجوته أن ينزع زبره منى لأنى لاأتحمل ذلك
فأخرجه وجلس يمرروه من الخارج إلى أن نزل على ونزل من عندى زعلن منى وحتى الأن وان عمرى26 سنه لم ينكنى رجل مع انى اريد ان اتناك بشده لكن خائف من الألم ومكتفى بأنى إمرأه طول اليوم ورجل عندماإرجع إلى المنزل