لواط مع استاذي السالب الذي بحث عن زبي حتى نكت طيزه

احلى تجربة جنس كانت تجربة لواط مع استاذي الذي كان سالب و يحب الزب و في كل مرة يراقب زبي و انا لم امارس اللواط من قبل و لا حتى النيك و لا افقه في امور الجنس و ابتدت حكايتي لما كنت في الصف النهائي اي لما كان عمري 18 سنة ، كان عندنا استاذ فيزياء كلما أطلع على اللوح لحل تمرين كان يبصلي بصات غريبة و يركز نظرو على منطقة زبي و مرة من المرات كنت أحل تمرين إقترب مني وعمل نفسو يشرح الحل لزمايلي و لصق فيني و حط إيدو على زبي أنا خجلت و ابتعدت عنو و لما انتهت حصتو ندهلي و قلي لما تخلص حصصك تعالالي على قاعة الاساتذة بس أنا خفت و مارحتش.ومرة من المرات كنت راجع للبيت لحقني بسيارتو و طلب مني إني أركب معو عشان يوصلني رفضت بس هو الح علي فوافقت و لما ركبت معو فضل يبص على زبي و راح حاطط إيدو عليه فوقف زبي على الآخر فقلي إنه بيحبني و يحب أني أنيكو بزبي الكبير .يعني هو طلع سالب و انا ما سبق لي أن نكت حدا و لا حدا ناكني لكن حبيت اجرب مغامرة لواط مع استاذي السالب يعني وقتها أنا كنت غشيم ما أعرف كيف أنيك و لا شو هو النيك و لا كيف يتعمل ما علينا .

أخذني لشقتو دخلنا و قلي راجعلك بعد شوي رجع من غير هدوم إلا البوكسر و كان جسمه نار و بلا اي شعرة و كانه جسم امراة في ليلة دخلتها و شديد المعان و حتى طيزه كانت بارزة و مدورة جدا 0 و طلب مني أعمل زيو فقلعت هدومي و فضلت بالبوكسر فاقترب مني و قالي إعمل زي ما بأعمل راح حاطط بقو على شفايفي فتجاوبت معو و انا ابوسو راح يغنج و حط إيدو على زبي و راح يتحسسوا من فوق البوكسر و زبي ما صدق راح موقف على الآخر لما لاحظ أنو زبي وقف طار جنانو و هجم على البوكسر و طلع زبي منو وراح يلعب بيه وبعدين ابتدا يلحس فيه من الأسفل للأعلى وبعدين راح يمصو كالمجنون ما استحملتش فنزلت لبني في بقو و كنت اقذف بقوة كبيرة و انا امارس اسخن لواط مع استاذي الممحون عاشق الزب و هو يلحس زبي و المني و البيضات و يطلب مني ان انيكه مرة اخرى انه ما شبع من زبي و كان يريد ان انيكه من طيزه حتى اذهب نار شهوة طيزه الملتهبة

بعدين اخذني على غرفة النوم كي اعيش لواط مع استاذي بفنون النيك الحقيقية و بقينا عريانين اتمدد على السرير ونمت جنبو راح حاطط زبي في بقو وطلب مني إلعبلو بخرمو بصباعي هو يمصلي زبي و انا بدخل صباعي في خرمو و هو يتأوه ويقولي نيكني بصباعك إفشخ خرمي انا مراتك و لما سمعت كلامو دخلت صباعين صار يصرخ و يقولي نيكني اكثر نيكني فدخلت الصباع الثالث و انا ما كنتش اعرف الحاجات ده هو إلي طلب مني إني اعمل هيك راح يصرخ ويتاوه شبعني نيك أنا من النهار ده إلك وحدك متعني اكثر و لما هاج على الآخر نام على ظهرو و رفع رجليه وٌ قلي فرشي زبك على طيزي و لما أطلب منك تدخلو دخلو دفعة واحدة ومتعني فضلت أفرشي زبي على طيزو و هو يتأوه ويغنج و انا مستمتع و منتشي في لواط مع استاذي بطريقة ساخنة جدا و بعدين طلب مني أدخل زبي في طيزو و لما دخلتو بقوة صرخ من الألم و المتعة و فضلت انيك فيه و هو يصرخ ويغنج وبدلنا وضعيات النيك وهو مقرفص وعلى الواقف و هو نايم على بطنو لحد ما قدرت استحمل اكثر و قلتلو لبني رح ينزل قلي وقف وطلعت زبي ورح حاطو في بقو و شرب كل اللبن و ده كانت تجربتي الأولى في النيك

وبعدين فضلنا نتقابل وانيكو زي المرة الاولى و نمارس لواط مع استاذي المنيوك المحب لزبي وكل مرة يعلمني حاجة جديدة حتي صرت أنيك منيح وفضلنا على هاي الحاله 05 أشهر بعد كده هو تم نقلو لمنطقه بعيدة وانا نجحت وطلعت على الثانوي وكدا خلصت حكايتي معو وانا مشتاقلو كثير ومشتاق لطيزو و لتجربتنا مع بعض وبعد هيك بديت أتفرج على أفلام السكس واتصل على النات وأنيك على النات لأن كل إلي بتعرف بيهم من مناطق بعيدة و ما لقيت حدا انيكو من منطقتي فأنا نكت شخص واحد هو استاذي أما على النات ما يتسمى نيك بالمعنى الحقيقي إيه رأيكم في تجربتي في لواط مع استاذي الناعم إلي بدو يتناك يرسلي مسج بس يكون كبير في السن من 45 فما فوق مستنيكم.

اول سحاق في حياتي الذي كان سببا في دخولي عالم المثلية الجنسية

بداية قصتي المثلية مع اول سحاق في حياتي الذي ادخلني عالم الجنس المثلي كانت حين ذهبنا مع السائق انا و جارتي الي الخياطه لكي نفصل فساتين الزواج اخي و عندما دخلنا الى الخياطه و بدات الخياطه با خذ المقاسات و واعدتنا بعد اسبوع . و بعد اسبوع ذهبنا اليها وكان فستان جارتي جميل جدا و فستاني لم يكن جميل بل كان وسيعا جدا رغم اني ممتلئة الجسم كبيرة الارداف و طلبت من الخياطه ان تعيد تفصيله او تضيق الفستان فلما اتت لتاخذ المقاس مره اخرى طلبت مني الذهاب الي غرفة الملابس و نزعت الملابس عني و لم امانع في نزعها و اذا بها تقف متامله في جسدي النحيل و اردافي الكبيرة و صدري المليئ المشدود و لا ابالغ في وصف جسمي فهو كذالك و انا انظر اليها فقالت و هي تتامل في جسمي كيف لي و لم استطع تفصيل الفستان بصوره صحيحه على هذا الجسم الجميل الذي ارهقني النظر اليه . و حينما كانت تتكلم عن جسمي فاذا باحساس غريب و رعشه لم اتمالك نفسي فبدات بالارتعاش و بسرعه هائله لبست ملابسي و لم اتردد في الخروج من الغرفه و ذهبت الي جارتي و اذا هي تسالني هل انتهيتي فقلت لا بل و هنا فاتت الخياطه و اخذت المقاس و هيا تتحسس جسمي و تدفعني الى اول سحاق في حياتي .


و كانت تلمسني بيدها و كادت جارتي ان تنتبه لتصرفاتها و قالت تعالي و استلمي الفستان بعد غد و اخذت مني رقم الهاتف لكي تتصل بي عند انتهاء الفستان و ذهبنا و في نفس اليوم ذهبت لاستلقي على سريري الدافئ و اذا بي اتذكر و اتامل ما كانت تقوله تلك الخياطه و اذا بالرعشه التي جائتني و انا عند تلك الخياطه ااتية مره اخرى وعلما باني لم امارس الجنس ولم امارس السحاق ابدا في حياتي و لم ياتي على خاطرى سوىالعادة السرية التى لم يمر عليّ يوما دون ان اما رسها و لكن هذه المره اتت بلذة كبيرة وانا افكر في اول سحاق في حياتي حتى كدت اخطئ و امزق كسي و انا مازلت عذارء و اذا بجرس النقال يرن و لم اتمكن من معرفة المتصل و رديت و انا في غمرة شهوتي و اذا بصوتي شاحب يناديني باسمي و قالت انا الخياطه فلم اتردد في الترحيب بها و انا في غمرة شهوتي و لذتي و انا افكر بها و قلت لها عمرك طويل فسالتني عن مقولتي هذه فقلت لها كنتي على بالي و اجابت ياعمري انتي ايضا لم تفارقي ذهني منذ خروجك اليوم و بدات بالحديث عني و عن جسمي و تناقشنا ببعض الامور و طلبت مني ان اتي اليها غدا بمفردي و لم امانع انا من المجيئ اليها و ذهبت مع السائق اليها و استقبلتني استقبالا حارا و بضمه غريبة جدا هيجتني الى اول سحاق معها

و ادخلتني الى غرفتها الخاصه و طلبت مني نزع الملابس و لم اكن اريد و ارغمتني بذالك متعللة باخذ المقاس بصوره جيده و عندها كانت تتامل جسمي و تاخذ المقاس و اذا بها تحضنني حضن الام لابنها الضائع بشدة لم يسبق لي ان رأيت مثل ذلك الحضنة . و بدات بتقبيلي من خدي ثم من شفتاي و بدات التقبيل بشده و شده و انا انظر و لم امانع من ان ابادلها القبلات التي لم تكن تقف ابدا بل كانت مستمره لمده لا تقل عن ربع ساعه في اول سحاق اعيشه و بدت بالنزول على صدري المشدود و انا في غمرة شهوتي و نزعت السوتيان و بدات بمص حلماتي و انا اتأوه من الشهوة الفظيعه و بدات بالنزول على سرتي و ادخلت لسانها و قامت بلحسها لفتره طويله و بدات بنزع ملابسها و اذا بصدرها الكبير الذي هو اكبر من صدري و لم اتردد في اخذ و مص حلماتها التي كانت تروقني كثيرا و بدات بنزع كلوتهاا الابيض و انا انظر الى كسها الوردي البارز و لم اتوقع ان تصل الامور الى ذلك و طلبت مني نزع كلوتي و حاولت منعها من ذلك و رغما عني بدات بنزعه و انا كنت متردده و انزلتني على ظهري على
السرير و فرقت ارجلي و افخاذي عن بعضهما و نزلت على كسي و انا ابعد فمها عني ولم استطع وبدات بلحس كسي الذي بداا يدفق الذ شهوة في حياتي وبداات اتوقف عن الحراك من الشهوه التي لم تاتني في حياتي ابدا وبدا يدفق كسي على فمها وهي تلحس وتبلع وتتحسس وتتلذ منه واصابني شيئ لم اكد ادرك ما حصل لي في اول سحاق اجربه .

و فجاه قفزت على ووضعت كسها الوردي على فمي وتحركه بسرعه كبيره كاد يغمى على و بدات الحس وهي تحرك كسها واذا بها تدفق على ودخل في فمي واذا بذاك السائل الدافئ الذيذ وقمت بلحسه و ابتلاعه وانا في غمرة الشهوه واذا بها تقفز الي درج السرير وتخرج ذاك الزبر الاصطناعي الكبير وتاتي به وتعطني اياه وتاتي بكريم غريب شفاف و تضعه على كسها و طلبت مني ان ادخله في كسها و بدات بتدليكه في كسها حتى اختفى لاخره وادخلته وطلبت مني الاسراع بتدخيل والاخراج الي ان فزت وطلبت مني مصه و لحس كسها ولم اتردد في ذلك و كنت انتظر السائل لذيذ الطعم و اذا هو يخرج و انا في غمرت شهوتي و طلبت مني لحسه و انا كنت سافعل من دون طلب و اذا بها تضعني على ظهري و تبعد ارجلى عن بعض و تاتي بالزبر الاصطناعي وتدلكه عليّ من الاسفل الى الاعلى وسالتني هل تستطيع ادخاله في كسي قلت لها هل جننتي لن افقد عذريتي لاي سبب ما فقالت لن ادخله كله بل بعضا منه و انا لا اريد ذلك و اقنعنتي بانه لا يفقد العذرية و ادخلت راس الزب الاصطناعي و اذا بشعور غريب لم اصدق ان الزبرالاصطناعي يفعل ذالك الاحساس الرائع و من ثم انزلت السائل الذي لم ينزل مثله من قبل كان بغزارة شديده وهي تلحس الزب الاصطناعي و كسي الذي كدت ان افقد عذريته و اصبحنا اصدقاء و اتيت اليها للزياره كي نمارس المثلية بعدما عشت معها اول سحاق و احلى سحاق

صديقتي المقربة وكيف صرنا نمارس الجنس بحلاوة

قصة سحاق مع صديقتي جد ساخنة حيث تبادلنا اللمس و القبلات بكل متعة و كنا كعادتنا أنا و صديقتي المقربة دائما ما ندرس ليل نهار …كنا نحن الاثنتين الطالبتين الأكثر نجاحا في الثانوية … و في نفس الوقت كنا الأكثر فشلا في علاقاتنا فلم نتكلم يوما مع شباب اخرين … كنا دائما في عزلة عن باقي الطلبة …. و بحكم اننا جارتين … نمضي اليوم مع بعضنا في المدرسة …. و في الليل نسهر على مطالعة الكتب و الدراسة …. ولكن ما حصل ليلتها كان غريبا جدا و غير مألوف …. هل تعرفون أن حتى التلاميذ النجباء لديهم أسرارهم …. سأروي لكم احلى قصة سحاق مع صديقتي :

كانت ليلة ككل الليالي مع قصة سحاق خاصة … كنت انا و صديقتي كعادتنا ندرس و نحفظ الكتب …. و لكني قبلها بأيام كنت قد قرأت مقالة في النت حول أن الفتيات يحصلن على متعة أكبر مع بعضهن …. أفضل من أن يكونوا مع الرجال … المهم …. قلت لصديقتي توقفي عن الدراسة هناك أمر اود مناقشته معك …. قالت حسنا ماذا هناك …. فقلت لها نحن صديقتان و نحب بعضنا بعض جدا …. قالت أكيد …. فقلت … و نحن الاثنتين لا نصادق الذكور …. قالت نعم و هي مستغربة من هذه الأسئلة التي لم تعتد عليها ….. فقلت بكل صراحة علينا أن نمتع بعضنا البعض …. لم تفهمني حسب تعابير وجهها …. فقلت أغمضي عينيك…..أغمضت عينيها فقبلتها من فمها قبلة خفيفة …. فقالت ماذا تفعلين …. قلت هذه هي المتعة التي أقصدها …. قالت نحن لسنا سحاقيتان …فقلت نعم و لكن هذه مجرد متعة … انسجمي معي فقط …. فبدأت بتقبيلها من فمها…. أحسست انها كانت منزعجة ولكن فيما بعد …. بدأت بتقبل الفكرة و بدأت تطاوعني كانت أول مرة أقبل فيها شخصا من فمه …. و كانت اللذة رائعة … رغم أنني لم أكن أعرف تقنيات التقبيل و غيرها و لكننا بدأنا بالتقبيل بشكل حار …و دخل لساني الى فمها و لسانها الى فمي و تعانقا داخلا …. و كان اللعاب حلوا جدا كان كأنه سائل سكري الذوق …. و زادت القبلة حرارة … و بدأت بوضع يدي على ثدييها …. أحسست ان حلمتيها برزا بشكل كبير و أصبحتا صلبتين للغاية …في قصة سحاق نار. و ثم قلت لها لا بد ان نخلع ملابسنا … فخلعت لي ملابسي و أنا خلعت لها ملابسها …. و لم يبقى الا البيكيني ….. أنزلت لها ستيانها …. و شاهدت ثديها …. كانت أول مرة لي أن أشاهد ثديا على المباشر باستثناء ثديي طبعا …. فدفعتها الى الفراش و بدأت برضاعة ثدييها…. هجمت عليهما كوحش مفترس لأنها كانت اول مرة لي و كنت أحس بأثدائي تلاعب جسدها …. و حلمتي أصبحتا متصلبتين …. فبدأت بمص ثديها و هي تلعب بحلماتي …أعجبنا الوضع … فهي أول مرة لنا … أول مرة نحصل على متعة كهذه في حياتنا …. بعدها وضعت يدي على كسها كان دافئا جدا و قالت لي حكيه و ادعكيه …. و لا تتوقفي فبدأ بذلك …. و كانت اللزوجة تخرج منه …. و فتحت شفرتيها و بدأت بإدخال اصبعي بهدوء … ولم أدخله عميقا لأني خفت على عذريتها ان تفقدها بسببي …. و بدأت تتأوه اااي اااه المهم ….

أحسست بعد مدة قصيرة بمياه دافئة تخرج من كسها الناعم و هي تأن و تتأوه و كانت ترعش …. و بعدها جاء دوري …. و عندما وضعت اصبعها داخل كسي …. صرخت من اللذة فسمعت أمي الصراخ فجاءت لترى ماذا يحصل ….و عندما سمعناها قادمة …. ارتدينا ملابسنا …. و فتحت لأمي الباب و قلت لها … كان مجرد صرصار …. و ذهبت صديقتي الى منزلها ….. صرصار دخل الى كسي …. و عند الباب عندما كانت صديقتي على وشك الذهاب قلت لها لقد تركتيني اعيش احلى قصة سحاق يا حبيبتي

انا سحاقية ساخنة جدا و هذه قصتي المثلية الساخنة مع مدرستي

انا فتاة عمري الان خمسة و عشرين سنة و انا سحاقية جدا احب النيك المثلي مع الفتيات و هذه قصتي السحاقية الساخنة و الخاصة جدا مع مدرستي الجميلة و كنا يومها ساخنتين جدا و منذ سنتين كنت ادرس في احدى الثانويات علما ان كل زملائي كانوا في الجامعة و لكن بحكم اني رسبت سنتين فقد بقيت في الثانوية و لهذا قررت اخذ دروس خصوصية عند مدرستنا في الرياضيات و كنت اذهب الى بيتها مرتين في الاسبوع حتى اتلقى دروسا خصوصية و كانت امراة جميلة جدا و مملوءة الجسم و لها طيز كبيرة بارزة مع بزاز ممتلئة ايضا و كانت متزوجة و ام لولد و بنتين . و لم تكن تبدي امامي اي سلوك شاذ الى ان حدث ذلك اليوم الذي حدثت فيه قصة سحاق نار بيننا و قد دخلت عليها و احسست انها غير طبيعية و بمجرد ان جلست على الكرسي حتى اقتربت مني و هي تاكل اللبان و في كل مرة تصنع منه فقاعات ثم تفقعها في وجهي و انا ارى شفتيها تتحركان بطريقة سكسية و اغراء ساخن جدا . ثم جلست امامي و مررت يدها على يدي و كانت يدها دافئة جدا ثم نظرت في عيني و قالت هل تعلمين حبيبتي انت جميلة جدا و لك جسم رائع ثم حاولت تقبيلي من فمي و هنا عرفت انها سحاقية و قلت في نفسي ساجرب و ارى فانا لا اخسر شيئا و لكني لم اتجاوب معها بسرعة لاني كنت خائفة من انها تختبرني فقط الى ان كررت العملية عدة مرات و هي تحاول ان تقبلني و انفاسها الحارة تكاد تحرق وجهي و هنا فتحت فمي و سلمت لها نفسي في سحاق نار جدا مع معلمتي الجملية . و بدانا نقبل بعضنا بكل قوة الى درجة اني خطفت اللبان من فمها بشفتاي و كان طعمه لذيذا جدا بلعابها ثم اوقفتني و بدات تعريني حتى نزعت عني البودي و وابقتني بالستيان و اعجبتها بزازي كثيرا لان بزازي منتصبة و غير كبيرة جدا و بعد ذلك نزعت عني بنطلوني و كنت ارتدي سترينغ اسود جميل جدا حيث ادخلت معلمتي اصابعها من تحته و لمست فتحة طيزي و سالتني ان كنت عذراء فاخبرتها اني عذراء و لم اذق الزب من قبل و هنا قامت و رفعت فستانها و هي دون اي ملابس داخلية

كانت بزاز معلمتي كبيرة جدا و لم اتخيلهما بهذا الحجم و حلماتها داكنة اللون و بنية عكس حلمتاي الورديتان و امرتني ان ارضعهما و بدات امص الحلمة و لاول مرة اشعر بلذة الجنس مع امراة فقد كانت معلمتي تعتني كثيرا بجسمها و نظيفة جدا حيث تحلق الشعر من كل مناطق جسمها و حتى كسها كان كانه كس حريري و كنت امص الحلمة و هي تضع يديها على رقبتي و تلاعب خصلات شعري في سحاق نار مع مدرستي . ثم نزلنا الى الارض حيث مارسنا وضعية 69 ساخنة و لحست كل واحدة كس الاخرى و كنت لاول مرة يتعرض كسي للحس و انا مستمتعة بلسانها الذي يدغدغ كسي و يعطيني لذة لم اتذوقها من قبل بينما كان كس مدرستي لذيذا جدا و حامضا و كل مرة يفرز سائل كثيف لونه بين الابيض و الشفاف و كنت اتلذذ به في لساني حين العقه . و بعد ذلك قامت مدرستي و احضرت زب بلاستسكي كبير جدا و حجمه اكبر من حجم زب الرجال العاديون و طوله حوالي خمسة و عشرين سنتيمتر و انا خفت في تلك اللحظة و كدت اهرب و ظننت ان مدرستي ستدخله في كسي و تفتحني لكنها طمانتني بانها تريد مني ان ادخل هذا الزب في كسها المتعطش للزب و النيك في سحاق نار و ساخن جدا . و لما امسكت بالزب البلاستيكي وددت لو ادخله في كسي و استريح رغم عواقب الامر و حسدت مدرستي على ذلك الزب الجميل و امرتني ان ابدا بادخاله ببطئ حتى لا اؤلمها به و بدات ادلخ الزب بيدي داخل كس معلمتي و هي تتاوه امامي و تتمدد على الارض و دون ان اشعر بدات تلعب بشفرتي كسي الذي كان يفرز ماءه بغزارة . و قد كان احلى سحاق نار حقا خاصة حين كانت تدخل اصبعها الصغير في كسي المببل و في كل مرة اطلب منها ان تدخل اصبعها اكثر و انا اهم باخراج الزب البلاستيكي من كسها و ادخله في كسي من نار الشهوة التي كانت تحرقني مع مدرستي السحاقية الساخنة لكنها كانت تمنعني حتى لا تكون سببا في فتح كسي و تطلب مني الصبر و تعدني انها لا تتوقف حتى تمتعني و تطفئ شهوتي بخبرتها الكبيرة في النيك و احلى سحاق نار تعرف فنونه جيدا

و بقيت امرر الزب في كسها دخولا و خروجا و معلمتي تذوب تدريجيا حتى رايتها و كانها مغمى عليها و هي ترتعش امامي بقوة و اهاتها عالية وساخنة قد وصلت لحضزتها الى الرعشة الجنسية و هنا توقفت المعلمة عن الحركة حوالي خمسة دقائق و عيناها مغمضتان و بعد ذلك امسكت الزب الذي بقي داخل كسها و اخرجته و هو جد لزج من ماء كسها و بدات تحركه على شفرتاي كسي و تقبلني بحرارة كبيرة في سحاق نار و حار جدا . و في تلك الاثناء اصبت بجنون الشهوة و نيرانها الحارقة و انا احس ان كسي سيحترق من لهفته الى الزب و صارت معلمتي تركز على البظر حيث كان يمر الزب البلاستيكي عليه بطريقة سريعة جدا و في نفس الوقت كانت ترضع بزازي و تمص الحلمة بقوة و تعطيني متعة جنسية لم اتذوقها طوال حياتي و بدات احس ان شهوتي قد وصلت الى مداها و انني ساصل الى الرعشة الجنسية و هنا صارت المعلمة تدخل راس الزب البلاستيكي في كسي و تحركه بطريقة دائرية و احيانا عشوائية حتى يتلحم مع جدران كسي الصغير كاملة و صرت اغلي و انا اقول خلاص انا مو قادرة ارحميني و حتى صوتي كان ضعيفا جدا لان الشهوة قد سيطرت علي كاملة . و بعد ذلك جاءتني احلى لذة جنسية عشتها في حياتي و احسست نفسي اهتز من داخل جسمي الذي كان يرتعش و شعرت ان كسي ينفجر باللذة و الحلاوة الجنسية بعد سحاق نار مع معلمتي خبيرة النيك و السحاق و مثلما حدث لها حدث معي حيث بقيت حوالي خمسة دقائق و انا منتشية دون اي حركة و شعرت انني قد ملكت الدنيا و بعد ذلك قامت معلمتي و ارتدت ثيابها و اخفت طيزها و بزازها الكبير و حذرتني من ان احكي لاحد عما حدث بيننا و ها انا احكي لكم كيف حدث احلى سحاق نار مع مدرستي الفاتنة الساخنة

قصة سحاق جامدة و ملتهبة مع صديقتي و كسي في كسها

هي اجمل مغامرة سكس و احلى قصة سحاق عشتها في حياتي مع حبيبتي هاجر التي علمتني معنى النيك المثلي والسحاق الساخن اين كان كسي يلتحم مع كسها و الشهوة تغلي بيننا و قد كنا نسكن نفس البناية ونذهب الي نفس المدرسة لم تكن لها صديقة غيري.. و لم يكن لي صديقة غيرها. مااظن أني سأحب في حياتي أحدا كما أحببتها.. حبيبتي وتوأم روحي هاجر
بطبيعة الحال مثل كل البنات كنا نتكلم عن الجنس وأن لم نكن قد مارسناه….بالطبع لم نكن نعرف الكثير عنة…. لكن كنا نتكلم عن أزبار وكسوس ونيك كما لو كنا نعرف كل شئ……حتي كان ذلك اليوم من شهرتموز كنا جالسين في الفصل وكنت خرمانة ماأدري ليش.. كل ما مرت الأبله من جنبي .. وانا أطالع في طيزها ..وفي نهودها لاحظت هاجر انشغالي وانتظرت حتى حان وقت الفسحة لمحادثتي(وش فيك يا نادية ما انت على طبيعتك اليوم) قالت هي قلت لها (شفت الممحونة أبله سلمي وش لا بسة …البلوزة اللي لا بستها مبينة سنتيانتها ..م م. .كان نفسي أقوم وافسخها وانيكها قدام البنات) ضحكت هاجر و قالت (أشوفك الحين صرتي تفكري في البنات هههه..بس لا تخافي .. أبله سلمي أكيد في راجل نايكها أمس ومشبعها .. يا ترى تفتكري يا نادية كم ساعة ناكها …؟؟ ) أخذنا بالضحك والمحنة حتى ضرب جرس الفسحة معلنا انتهاء الحديث الساخن بيننا.. وزيادة محنتي. . واصلت سرحاني خلال اليوم الدراسي والذي لم يخفي عن عين هاجروان لم تقل لي شئ.
ولم تتوقف أفكاري ومشاهد الجنس عن التسرب إلى مخيلتي حتى عندما وصلت إلى المنزل .. وامتنعت عن الغداء .. وتوجهت إلى فراشي احاول النوم .. ربما فارقتني هذه الأفكار .. وحتى وأنا في فراشي .. ما انفكت هذه الأفكار تداعب مخيلتي و انا اتخيل كل بنات الفصل عاريات.. .. وأغمضت عيني وانا اتخيل أطراف أصابعي تداعب حلماتهن..وتضغط على كسوسهن..وشفتي تقبلان طيازهن واخذت ابعبص نفسي حتي إستغرقت في النوم.
إستيقظت بعد ساعة على احساس بالبلل بين ساقي.. وادركت فاصل اعلاني: هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا شاهدتها بموقع اخر ادخل محرك البحث جوجل واكتب عرب نار وتعال الى اكبر موقع سكس عربي . انها مياه شهوتي الدافئة قد اغرقت سروالي الداخلي….قمت إلى الحمام لأخذ دوش…. عسي ان تطفئ المياه نارالشهوه المشتعلة بين ساقي لكن هيهات فبعد ان غيرت ثيابي ولدهشتي لاحظت ان البلل الناتج عن شهوتي العارمةهذا البلل الذي مازال يغطي سروالي الأبيض الرقيق الذي إرتديتة للتو..وبدلا من أن تهدأ محنتي.. كان هذا البلل يزيد من شهوتي..ابتسمت لنفسي بخبث.. وأنا إستعد لتنفيذ خطتي الماكرة التي لا بد من تنفيذها لإطفاء نار شهوتي المستعرة فكرت ما في راجل ينيكني .. أو يخليني أمصله زبه وبعدين ينيكني فيه .. أبخليه فوقي طول اليوم …. وما ظني حاشبع منه هذا صحييح لكن فيه هاجر….صاحبتي وحبيبتي وأن كان ما في راجل ينيكني.. أذا لازم أنا أنيكها
اخذت التليفون وإتصلت بهاجر(آلو .. مرحبا يا خالة .. كيفك .. أنا طيبة … ممكن أكلم هاجر لو سمحتي) … بعد فترة قصيرة سمعت. صوت هاجر( أهلين نادية .. وش أخبارك)..رديت ( طيبة .. كيفك أنت …أقولك …وش رأيك تجي نذاكر مع بعض اليوم) … ..ردت (ايش معنى يعني اليوم)..قلت لها (حاسه اني ماني مركزة وبعدين مافي مذاكرة كثيروممكن نجلس مع بعض لأني طفشانة ….. قالت (طيب حاكلم ماما و بابا .. وارد عليكي)
بعد حوالي الساعة وصلت صديقتي العزيزة كنت قد ارتديت تنورة قصيرة تصل إلى ما فوق ركبتي بقليل .. سوداء اللون لتتناسب مع قميصي الأبيض الضيق الذي كان يضغط على نهديي الصغيرين الدائريين مبينا إثارتهما الرائعة . أما هاجر فقد ارتدت جينزا ضيقا .. كان يحيط بمؤخرتها الرائعة .. مبينا تمايلها المثير كلما خطت برجليها المتناسقتين وقميصا أبيضا ضيقا كذلك كان يحيط بنهديها الأكبر حجما من نهدي..اعترتني نشوي عارمه وانا انظرالي نهديها وخفت ان تفضحني عيوني فاخذت انظر الي الأرض..بعد تناول العصير .. ومبادلة العائلة بالحديث القصير .. استأذنت من امي للذهاب لغرفتي للمذاكرة.
ما ان دخلناغرفتي حتي قالت هاجر ابتسمت بخبث وانا انظرالي فتحة صدرها وقلت لها(صرتي تفكري في البنات انتي كمان يا هاجر؟) .. ابتسمت هاجربخجل ولم تجب…… مر بعض الوقت ونحن ننتقل بين كتبنا الدراسية ولكن هذا لم يمنعني من اختلاس النظر إلى نهدي هاجر .. وهذا ذاد من شهوتي الجنسية .. وبدأت حلمتا نهديي بالإنتفاخ……. مما جعلهما يبدوان بكل وضوح من خلف حمالة صدري البيضاء.. وقميصي الضيق .. واستمر الوضع كذلك لبعض الوقت وفجأة سئلت هاجر السؤال التالي بينما كنت انا منشغلة بتقليب صفحات كتاب القواعد العربية في يدي.. (نادية .. وش فيها حلماتك منتفخين؟) …….رفعت عيني عن الكتاب بحركة مفاجئة تتناسب مع مفاجأة وقع السؤال عليى.. ولكن بعد تردد قصير…….أحسست بأن اللحظة المناسبة للدخول في هذا الجو الشهواني مع هاجرقد حانت فهمست بصوت شهواني (بصراحة.. حاسة إني مشتهية) … ابتسمت هاجرو قالت (ماانتي لحالك .. حتى أنا خرمانة) …. سألت وأناأعرف الجواب (والحل؟) فاجأتني بقولها (بصراحة.. لازم نتزوج ….أبغى أنيك واتناك يا نادية) ولم يكن هذا بالضبط هو الجواب اللى كنت أبغى لكن محنتى كانت أكبرمن أن أتراجع فبعد لحظة من الصمت قلت ( ومين سمعك لكن ما فيي انتظر وش رأييك أني أنا اللي أنيكك؟) أندهشت هاجرو قالت( مجنونة أنتى…. كيف تنيكيني؟) قلت وانا أدرك أني تجاوزت نقطة الارجوع(أنيكك في كسك وفي طيزك).. وساد صمت فاصل اعلاني: هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا شاهدتها بموقع اخر ادخل محرك البحث جوجل واكتب عرب نار وتعال الى اكبر موقع سكس عربي . عميق….اشتعلت خلاله الشهوة بقوة في جسدي وانا أنظر الي فتحة صدرها من جديد.. في حين أطرقت هاجربنظرها وهي تتحاشي النظر إلى وقررت ان اطرق.. كما يقولون.. الحديد وهوساخن.. .. قلت (هاجر..كسك فيه شعر؟)….ابتسمت هاجر في خجل وهمست ( لا .. انا احب احلق أول بأول) ……وأكملت على استيحاء … ( وانت نادية؟) قلت( لا .. كسي مليان شعر .. لي مدة ما حلقت) واكملت (فوتينا من هالكلام ألان..أنا أبي أمص نهودك) ارتفع حاجبا هاجر من الدهشة… ولوأني أحسست بأنها قد حلمت بذلك من قبل قالت (طيب وأهلك؟) قلت (الباب مقفل وانت عارفة ماحد يزعجنا واحنا نذاكر)
قربت يدي من فتحة بزازها وكلي شوق ورغبة جامحة أن ألمس ذينك النهدين.. فوضعت يدي عليهما من فوق الثوب… ثم صرت أدعكهما بخفة دائريا مركزة على منطقة الحلمات…… ثم أتيتها من فوقها بعد أن استلقت على ظهرها و كأنها تريد أن تمكنني من نهديها و أحسست بغرق سروالها الداخلي بمياه شهوتها الدافئة .. وضعت يدي على فرجها برفق .. ولدهشتي …. ابتسمت لي و أنا أتحسس بللها الرائع .. فضغطت أصبعي برفق على فرجها ومن فوق سروالها الداخلي .. فانطلقت من فمها أنة شهوانية قصيرة .. انطلقت من الإحساس الرائع الذي سببه إصبعي الصغير… سحبت أصبعي برفق و قربتة من أنفها حتي تستنشق المسك من عبيرها ثم لامست شفتيها برفق بأصبعي.. فأنفتحتا كاوراق وردة تستتقبل أنوارالصباح واحسست بطرف لسانها يخرج على استحيأ من بين شفتيها ليتذوق شهدها من على إصبعي واستمرت تلعقه بنهم شديد فقربت شفتي منها لاشاركها طعم العسل فالتف لسانها بلساني في رقصة مجنونه.. .. وهنا شرعت بنزع ملابسها أمام عيني وبدأت أشعر بالجوع الجنسي مرة أخرى.. وساعد على ذلك تلك النيران المشتعلة في فرجها المبلل وأمام عينيها .. أخذت أنزع ما تبقى من ملابسى أنا أيضا وهى تطالع في نهودي وفي فخودي وفي طيزي احسست بنارالشهوة في جسدي ورأيتها في عينيها فاقتربت منها أضمها بين ذراعي بعد ان ضمتها عيناي …. احسست بالنهدين يضغطان على نهودي والحلمتين المنتفختين تضغطان برفق على حلماتي فيزداد شبقي وهياجي أخذت أفرك نهدي بنهديها في حين تداعب يداي خدودها ويلعق لساني لسانها …. وأغمضت عينيها واحسست بها تذوب بين ذراعي…. فدفعتها برفق لتستلقي على ظهرها من جديد.. و أخذت أنظرالي هذا الجسد الجميل….هاتين الساقين المتناسقتين مضمومتان تحتضنان بينهمها فرجها الوردي كزنبقه تنتظرالضي…نهديها توأمان…رمانتان…تحارالعين فيهما الي أيهما تنظر.. قدمين صغيرتين كقدمي طفله وجهها يحمل من البرائه قدرما يحمل من الشهوة في تناقض جميل… فمها مرسوم بريشه فنان.. .. يحيط جمال وجهها غلاله من الشعرألاسودالفاحم ليزيده ضياء رأيت كل هذا فانحنيت فوقها.. وفي محراب جمالها.. لالثم شفتيها وأناأهمس(اه.. كم أحبك) اغمضت عينيها وهي تذوب في نشوةالقبله حينها وددت لوتوقفت ألارض عن الدوران وتوقف الزمن من حولي.
لاأدري كم بقينا على هذاالوضع حتي احسست بنعومه ساقيها بين ساقي يتحركان يباعدان فخذاي عن بعضهما فادركت انها تريد ان تصل الي كسي .. استدرت حتي صاروجهي بين فخذيها في حين هي رفعت رجليها مباعده بينهما.. .. حتي صارت قدميها تشيران الي سقف الغرفه .. حينها اخرجت لساني وانا اغوص بوجهي بين ساقيها لاتذوق عسلها واخذت انهل عطشي من الينبوع واستمرينا هكذا إلى أن شعرت بإصبع هاجر يناوش فرجي المشعر فاقتربت أكثر من فرجي المبتل كذلك. استمتعت كثيرا بطعم مياه فرج صديقتي هاجر .. وانا الحس ..وابتلع المياه في شهوة .. في حين كان اصبعي يخترق على استيحاء فرجها خوفا من المساس بغشاء بكارتها. كانت فخذاي ترتعشان وهما تحيطان بوجه هاجر وفجأة خرجت من فمي صيحه لم استطع كتمانها حين احسست باصبع هاجريداعب فتحتي الخلفية..( ايي .. وش تسوي يا مجنونة طيزي لا … اح .. يعور ..اح) لاكنها لم تكترث كثيرا لتأوهاتي بل همست (ششش .. يا هبلة .. لاحد يسمعنا .. خليني أنيك طيزك في هدوء) حينها ادركت أنها ممحونة اكتر مني
أخذ اصبع هاجر يدخل أكثر وأكثر في فتحتي الخلفية حتي تحولت تأوهات الألم إلى متعة في جسدي.. خا صه عندما احسست بلسانها تداعب به فرجي المبلل.. وتمرره على فتحة مهبلي وتضغط برفق على بظري المنتفخ
امتزج جسدينا هذه المرة في متعة ليس لها حدود حينما وصلنا إلى قمة الشهوة معا .. لم يكن أي منا يتصور بأن المتعة الجنسية تصل إلى هذا الحد ..وبالفعل استلقت كل منا في أحضان الأخرى.. وبعد قبلة بسيطة .. قالت هاجر( لازم من اليوم ورايح نذاكر مع بعض). اخذنا بالضحك حتى استغرقنا في النوم ونحن متعانقتان

امي سحاقية و تمارس السحاق مع جارتنا و هما عاريتين

قبل ان اسرد عليكم قصتي كيف اكتشفت ان امي سحاقية اؤكد لكم ان القصة حقيقية و انا كنت شاهد على كل تفاصيلها في بيتنا في ذلك اليوم لما دخلت البيت عائدا من المدرسة و رايت امي عارية تماما و هي تمارس السحاق مع جارتنا المتزوجة ايضا . في البداية اصف لكم امي دون مبالغة فهي ليست جميلة كثيرا في وجهها و انفها كبير نوعا ما و شعرها خشن جدا و هي سمراء لكن جسمها نار و مثير فطيزها كبيرة و حين تمشي تتحرك الطيز و كانها كرة متدحرجة اما بزازها فهي كبيرة جدا و لا تلبس امي ابدا الستيان و دائما حلماتها تكون بارزة و في تلك الفترة كانت ترضع اخي الصغير لذلك كانت حلماتها في كل وقت منتصبة اما جارتنا فهي اكبر من امي قليلا و عمرها حوالي اربعين سنة لكنها اجمل من امي الوجه و تقريبا في نفس جسد امي . في ذلك اليوم كنت عائدا من المدرسة و كان من عادتنا ان نخرج على الساعة الثانية عشر لكن استاذة الانجليزية غابت في ذلك اليوم و خرجنا على الساعة العاشرة و كان غيابها سببا مباشرا لاكتشافي ان امي سحاقية هي و جارتنا و اتجهت الى البيت و كانت عادتي حين اصل البيت ان اصعد من الشباك مباشرة فوق السور فاجد نفسي في شرفة البيت

لم اصدق ما رايت حين وصلت الى نافذة الغرفة فقد كانت امي عارية تماما و لاول مرة ارى جسمها الفائض بالانوثة و السحر و هي تحتضن جارتنا و تقبلها بكل حرارة بينما كانت جارتنا بالستيان و الكيلوت و لم تكمل التعري بعد . اخبات جيدا و قد اعجبني المنظر الساخن و انا اكتشف ان امي سحاقية محترفة و قد ظلت امي تقبل جارتنا و تتحسسها ثم راحت تخلع عنها الستيان و الكيلوت و حين ظهرت بزاز جارتنا كدت اغمى علي من شدة الشهوة و النشوة فقد كانت بزازها بيضاء و كبيرة و جميلة جدا و حلماتها وردية اما امي فقد كانت بزازها بلون الشكلاطة سمراء و حلماتها بنية و راحت امي تحك صدرها على صدر جارتنا و الحلمات تتقاطع و كل البزاز كانت كبيرة جدا بحجم البطيخ . في تلك اللحظة حاولت اخراج زبي لكن الشرفات الخاصة بالبيوت الاخرى كانت تقابلني لكني بقيت العب بزبي و انا ارى امي سحاقية تمارس السحاق مع الجارة في البيت و انا ملتهب جدا و منبهر بجسم امي و جسم جارتنا و عرفت يومها لماذا الرجال يتمحون على النساء و يفعلون اي شيئ لارضاء ازبارهم . بعدما حكت امي بزازها على بزاز الجارة عادت لتقبلها و تمص شفتيها بكل محنة و كل واحدة تتحسس ظهر الاخرى و احيانا تضحكان

ثم استلقت الجارة و فتحت رجليها و بدات امي تلحس لها الكس الذي كان محلوقا و منتوفا و طلبت الجارة من امي ان تاخذ وضعية 69 كي يتبادلا اللحس و صارت كل واحدة تلحس كس الاخرى بكل محنة و قساوة جنسية و بدات اسمع الاهات تسخن اكثر و انا اكاد اقذف داخل بنطلوني . بعد ذلك لبست امي كيلوت فيه زب مطاطي و ركبت فوق الجارة بطريقة توحي و كانها رجل و كانت امي سحاقية و تحب لعب دور الرجل و بدات تدخل ذلك الزب البلاستيكي في كس جارتنا و هذه الاخيرة تصرخ من الشهوة بكل قوة و اهاتها عالية جدا و كانت امي تهزها بكل قوة و كان الزب الذي في كيلوتها حقيقي حيث كان حجمه كبير و طويل و بشكل زب منتصب . بعد ذلك غيرت امي الوضعية و صار الاثنان واقفان و امي تنيكها بوضعية البقرة حيث كانت الجارة منحنية و امي واقفة خلفها تنيكها بالزب البلاستيكي الى ان اوصلتها الى الرعشة الجنسية بعدما صارت جارتنا شبه فاقدة للوعي و هي تتاوه بكل قوة و هنا لم استطع كبح المني من الخروج من زبي و قذفت داخل بنطلوني من شدة الشهوة و انا ارى امي سحاقية و تنيك الجارة بزب بلاستيكي و توصلها الى الرعشة الجنسية بتلك الطريقة الساخنة

و بمجرد ان وصلت الجارة الى رعشتها حتى خلعت الزب من كيلوت امي و امسكت به و جلست امي التي كانت عارية تماما و فتحت رجليها و هنا صارت الجارة تداعب شفرتي كس امي ثم ادخلت الزب البلاستيكي كاملا في كس امي حتى صارت امي تصرخ و هي مستمتعة . و ظلت الجارة تداعب كس امي حتى اوصلتها بدورها الى الرعشة الجنسية بذلك الزب المطاطي و قد كنت انا شبعت من جسميهما و شهوتي انطفات قبل شهوة امي لكني من يومها اكتشفت ان امي سحاقية و لم اخبر اي احد بالامر و كانت المرة الوحيدة التي شاهدت فيها امي و الجارة يتنايكان

انا سحاقية جدا و احب الفتيات و هذه بدايتي في عالم السحاق

انا سحاقية جدا و عمري الان اربعة و عشرين سنة و قد بدات قصتي مع السحاق و عالم الشذوذ الجنسي حين كنت طالبة جامعية و في اقامة البنات و كانت تدرس معي فتاة جميلة جدا و مثيرة هي من ادخلتني عالم السحاق حيث مع مرور الوقت ادمنت جسمها و حين فارقتني صرت لا اصبر على البنات و على الزب البلاستيكي . كنت في الثامنة عشر حين دخلت الجامعة و بما انها تبعد عن البيت بحوالي ثلاث مائة كيلومتر فقد اضطررت ان مكث هناك في الاقامة الجامعية و مرت الشهور الاولى عادية رغم حاجتي للجنس و لهفتي الى ان تعرفت على اماني التي كانت فتاة جميلة جدا من الريف و كانت تبدو لي فتاة خجولة و قد بقينا مع بعض لحوالي اسبوعين لم نكن نحكي عن الجنس و فجاة حصل امر قلب كل حياتنا راسا عن عقب . في احدى الليالي الباردة جدا حدث انقطاع في الكهرباء فاصبحت الغرفة مظلمة جدا مخيفة و حتى التدفة انعدمت و كان الليل يومها باردا جدا و من دون قصد عرضت عليها ان ننام في سرير واحد و عوض ان تتغطى كل واحدة بغطاء واحد نتغطى بغطائين فرحبت بالفكرة و بسرعة قامت و الصقت سريرها مع سريري . و حين استلقينا فتحت غطائي و رميته على جسمي و جسمها و طلبت منها ان تضيف الغطاء الثاني لكنها عرضت علي فكرة اخرى و هي ان نحتضن بعضنا حتى نشعر بالدفئ و شعرت باحراج و خجل شديد . و حين احتضنتني شعرت بالدفئ و الحرارة و استحسنت لمساتها فقد كانت تلمس شعري و تتحسس رقبتي و لم يستغرق الامر كثيرا حتى قالت انا اجبك و ساصارحك بامر قلت لها ما الامر قالت انا سحاقية و احب البنات

كانت تهيجني بتلك اللمسات و القبلات و سلمت لها نفسي من دون شعور فقد سحرتني برقتها و جسمها الناعم و طلبت مني ان اتحسس على جسمها حتى استشعر تلك النعومة و اللذة و كان لحمها لذيذا جدا جعلني اقبلها بعنف شديد من فمها و هي تتاوه و صرت انا سحاقية اكثر منها رغم اني امارس السحاق لاول مرة في حياتي . ثم بدات تداعب كسي باصبعها و كان كسي اول مرة يحس بذلك الشعور الجنسي الذي لا يوصف و صرت افعل لها نفس الشيئ و عادت لتخبرني مرة اخرى بسر من اسرارها فقد قالت انا سحاقية و احب الزب البلاستيكي و اخبرتني انها فضت بكارتها بزب مطاطي في احدى المرات . ثم اخرجت زب بلاستيكي كبير و عرضت علي ان تنيكين به لكني رفضت لانني عذراء و بدات تداعب به شفرتيها و هي تبتلع الريق بصعوبة و انا الحس لها الشفرتين و ارضع حلمة نهدها البنية اللذيذة جدا . احسست اني انا سحاقية اكثر عن اللازم لانني تجاوبت معها بطريقة رهيبة جدا و كانت انفاسي قوية من شدة الشهوة

و لحست لها كسها الذي كان لذيذ جدا و لحست كسي و داعبته بلسانها حتى صرت اترجاها ان تدخل الزب البلاستيكي في كسي كاملا و لكن حين حاولت ادخاله تذكرت اني عذراء فمنعتها و عرضت عليها ان تدخله في طيزي حتى اذوق النيك و اشعر اني انا سحاقية مثلها . و ادخلت اماني الزب كاملا في كسها و بدات تضخه بقوة حتى اني حسدتها عليه و تمنيت زب حقيقي في كسي ثم عدت لاحتضانها و تقبيلها و هي تعطيني ذلك الزب المطاطي ارضعه و احيانا تضعه على شفرتي كسي كي تداعبهما به حتى هيجتني و جعلتني اغلي من الشهوة و احس اني انا سحاقية محتفة . ثم اعطتني اماني الزب و بدات ادخله و اخرجه في كسها و هي تصرخ و تتاوه بكل قوة في سحاق ساخن جدا داخل الاقامة الجامعية و امسكت ذلك الزب المطاطي و ادخلته في طيزي الى النصف و هي تلعب بكسي باصبعها و انا اصرخ و اتغنج بحرارة كبيرة و بقيت على تلك الحالة حتى بلغت الرعشة الجنسية اللذيذة الساخنة باصابع اماني . و عدت بعد ذلك الى كسها مدخلة الزب البلاستيكي فيه حتى اوصلتها بدورها الى الرعشة الجنسية و هي تصرخ بقوة كبيرة جدا

و مارسنا السحاق في تلك الليلة المظلمة لكني صرت انا سحاقية محترفة حيث فقدت كسي ذات يوم بزب مطاطي ادخلته كمالا بعدم سيطرت الشهوة على جسمي و صرت امارس السحاق مع اماني في الاقامة الجامعية لمدة ثلاث سنوات كانت كاملة لجعلي محترفة سحاق و اختار الفتيات الجديدات مثلما ارغب كي ابادلهم النيك في غرفتي او غرفهم و الجمي ع صار يعلم اني سحاقية باقتدار و اجعل اي فتاة تستمتع معي بالاصابع او بالزب البلاستيكي الكبير حتى نبلغ الرعشة و هذه قصتي الحقيقية كيف صرت انا سحاقية جدا حاب كس البنات و بزازهن