قصة سكس محارم سعودية – نورة الممحونة و اخيها

قصة سكس محارم سعودية تحكي عني انا اسمي فهد عمري 25 اختي مطلقة من 3 سنوات بدايتي معاها بعد الطلاق بـ 6 اشهر وكان عمرها 28 نحن من قبيلة معروفة بالسعودية واختي اسمها نورة مو بيضا مره وسط لونها حنطي وزنها تقريبا 73 وكل وزن بمكوتها ونهودها لها طيز كبيرة بارزة عن جسمها وعريضة شوي ومن يوم تطلقت وانا عيني على مكوتها لانها كانت تلبس بجامات ضيقه تدخل فيها من ورى او جلابيات تبين حدود كلوتها ومكوتها واضحه بقوة حتى لما تنزل السوق مكوتها واضحه من ورى العباية وشكلها سكسي موت بدايتنا كنا نسهر مع بعض ايام الاجازات على التلفزيون في غرفتي على سريري – وسريري كبير حق شخصين وكانت تدخل معاي باللحاف واحس بجسمها قريب من جسمي حار وكنت اقوم وهي ما تدري وفي مره من المرات كنا كذا وتحركت حركه عفوية وجت يدها قريب من زبي وضربته وهو واقف وناظرت فيني على طول وما سويت شي وهي ما سوت شي بس بعد يمكن ربع ساعه حسيتها تقرب من اكثر واشوفها تحاول النظر الى مكان زبي بس ما كان واضح مره علشان اللحاف كانت لابسه بجامه وجزء من نهودها اشوف طالع من فوق لها بزاز كبيرة مره يجننون المهم هي قالت ابي انام شوي ودخلت باللحاف وعلى طول لفت وعطتني ظهرها انا انتظرت يمكن نص ساعه لين حسيتها نامت ودخلت راسي اشوف المكوة وااااااااااااااو كبيرة حيل وعريضه واحس انها تعممدت تدخلها بين شطاياها علشان تبين وكان خط الكلوت واضح واحس زبي بينفجر وانا اناظر فيها كذا سوت حركة عرفت انها تبي تثيرني دخلت يدها من تحت البجامه وحكت مكوتهاا وطلعت يدها والبجامه نزلت شوي صارت المكوة مبينه شوي من فوق والكلوت واضح وحطت يدها على جسمها على الجنب وتوقفت انا شوي وقربت اشم يدها وشميت ريحة مكوتها بيدها مثيرة – جلست اناظر بمكوتها لين دفقت بملابسي واعتدلت انا هي بعد ساعه قامت وقالت بروح انام بغرفتي وراحت والمكوة واضحه ما رفعت البجامه اليوم الثاني كانت لابسه البجامه نفسها وكانت مكوتهاا واضحه بالبيت وبالصالة كنال جالسين مقابل بعض وبيدها مجلة واشوف فخوذها تجنن كبار والبجامه ماسكة وشوي سوت حركة وفتحت فخوذها وشفت كسها  كبير مرسوم بين الفخوذ ومضغوط بينها وشفايفه كبار كنها تقول يا اخوي شوف كسي انا انجنيت وما صدقت ينامون اللي بالبيت وتجي بغرفتي طبعًا جت ودخلت باللحاف زي كل مره وهي داخله شميت عرقها فايح واثارني وقلت لها ليه معرقه حسيتها انحرجت قالت من الجـو وجت تبي تقوم قلت وين رايحة قالت اروح استحم قلت لا تروحي  ريحتك حلوة ناظرت فيني وقالت يعني مو متقرف ؟ قلت لا قالت اجل كل يوم بشممك عرقي وتضحك – وضحكت انا وحسيت اني مرتبك وابي اقوم اختي تقول بجي اشممك وااااااااااو دخلت معاي واحسها تضم فخوذها وتحط يدها بينها كل شوي وميلت على الجنب وتناظر بالتلفزيون وشوي نزلت راسها على المخده وغفت على جنبها زي حركتها اللي امس عرفت ان اختي ممحونه ومشتهيه وتبيني العب فيها علشان كذا تجرأت بحذر انا ناظرت واشوف المكوة مرسومه مره اكثر من امس وحقي واقف وطلعته من الشورت وقاعد احركه وقربته من مكووة اختي وحكيته بشويش وخفت تصحى وابتعدت وما تحملت رجعت الاعب مكوتها بيدي بشويش ودخلت يدي شوي ببجامة اختي والاقيها من غير كلوت وعرفت ليه كان كسهاا بارز بالصاله وواضح المهم قربت يدي بشويش من مكوتهاا وحطيت يدي على مكووة اختي وكانت كبيرة لينة ودافية ولمستها يمكن دقيقتين وحاولت المس داخل ما قدرت كانت صاكه طلعت يدي وحطيت تفال على اصبعي ودخلته ببجامه اختي وزحلقت اصبعي بشويش لين لمست خرق اختي اححححححح تجننت مووت زبي كان مره واقف وما تحملت ونزلت بجامة اختي شوي ونمت وراها وحطيت تفال على زبي ودخلته بين فخوذ اختي وعلى طول دفقت بين فخوذهاا حسيتها تضم فخوذها وتتنفس بقوه وسحبته بسرعه ورفعت بجامتها واعتدلت وبعد 10 دقايق صحت وراحت واشوف البجامه غرقانه من ورى وهي ماشية قالت ابروح اتروش وابعد ريحة العرق وتبتسم و هاي كانت قصة سكس محارم سعودية حقي.

نيك طيز و حلاوته مع السمراء المثيرة صاحبة البزاز الكبيرة

نيك طيز ما أحلاه حي جربته مع فتاة سمراء وقفت على حقيقة المتعة و اللذة التي يمكن لاي شخص ان يحصل عليها حين يغرس زبه في فتحة طيز فتاة سمراء مثيرة . و كان كل الفضل الى احدى الصديقات التي كنت امارس معها نيك طيز و كانت بجسم ابيض ناعم و رائع و قد لمحتها يوما رفقة صديقتها السمراء و الحيت عليها ان تساعدني في تذوق جسم صديقتها و رغم غيرة النساء و حب صديقتي لي الا انها حققت لي امنيتي حين وضعتني وجها لوجه مع صديقتها في سرير واحد حتى تمتعني في نيك طيز اسمر و دائري و طري مثل الهلام و قد كنت في يومي و نكتها اربع مرات كاملة بدات السمراء تتعرى و تمارس حركات اغرائية ساخنة امام انظاري و هيجاني يتصاعد و كنت اخلع ملابسي امامها حتى صرت عاريا تماما و كان زبي مثل حديدة او اكثر صلابة و بقيت اشاهد و اداعب زبي و لما نزعت الستيان كانت بزازها بزاز كبيرة و جميلة جدا و ضخمة نوعا ما و لكن ليس ضخمة بحجم هائل و ما اعجبني فيهما هو ان لون البزاز الاسمر مماثل للون الحلمات و تركتها تكمل عملية التعري قبل ان نشرع في نيك طيز و اتذوق طعم الطيز الاسود لاول مرة في حياتي . صرنا عراة تماما انا و هي و التحمنا مع بعضنا و بدات القبلات بيننا و كانت لها شفتين كبيرتين و ناعمتين لم اشبع من التقبيل معها ابدا و انتقلت الى رضع البزاز و كنت الح على ضم الحلمات بفمي و احاول ان امصهما مثل الرضيع و بدات تلعب بزبي و تستمني لي و هو ما هيجني اكثر . بدات ترضع زبي بعد دالك و كانت خبيرة في رضع الزب ثم نكتها من بزازها الكبيرة و لما شعرت اني لن اصمد اكثر امرتها ان تقابلني بظهرها لكي اتذوق نيك طيز معها قبل ان اقذف كان طيز السمراء كبير و طري جدا و لما صفعتا بقيت ترتعد لمدة طويلة ثم قربت راس زبي من الخرم و شعرت بحرارة كبيرة و دون حتى ان اضع الكريم و البصاق دخل زبي في فتحتها بسهولة كبيرة ووجدت نفسي احقق امنيتي في نيك طيز مع فتاة سمراء و لم اكن استطيع اخراج اكثر من نصف زبي من طيزها طوال عملية النيك من شدة حلاوة النيك معها و حتى حين تلامس خصيتاي اشفار كسها كنت اواصل دفع زبي الى الداخل . بعد نيكة خفيفة  وعيني على ال بزاز كبيرة قذفت المني على فلقتيها و مسحته بزبي حيث بعثرته على كامل طيزها وانا اتلذذ بذلك المنظر ولكن زبي بقي صلبا و مصمما على نيك طيز مرة اخرى لما ادخلته في المرة ثانية لاحظت ان عملية الانزلاق كانت احلى و امتع خاصة و ان المني كان لزجاو كان يساعد في عملية الايلاج و بسرعة دبت في جسمي رغبة النيك و ارتفعت شهوتي مرة اخرى و خاصة حين كانت تتاوه و تصرخ اح اه اه اه حبيبي بشويش و تشعرني اني قوي في النيك رغم ان الامر كان يبدو انه تمثيلية منها فقط خاصة و انها معتادة على ازبار اكبر من زبي و لكن رغم ذلك فقد نكتها اربع مرات و كلها من طيزها و لم اشبع من نيك طيز مع احلى فتاة سمراء خبيرة في امتاع الزب ورضعه .

جنس مثير مع ارملة مصرية ممحونة للسكس

وفاء ارمله 44عاما. توفي زوجها من اربع سنوات . كانت ست محترمه بكل شئ باخلاقها وتصرفاتها . كانت عندها بنتين وولد.. الكبري 22 عاما . كانت دائما تفكر بمستقبل البنات وكانت دائما تتمني ان تري لبناتها عرائس وكانت تتمني ان يحضر لبناتها العرسان اللي يشيلوا عنهاحمل البنات. فهي الان تسمع عن الزواج العرفي بالجامعات وتسمع ان البنات بيتزوجوا من وراء اهلهم باسم الزواج العرفي . كان الست وفاء فيها لمسات جمال حتي ان اقاربها وجيرانها بيقولوا انها احلي من بناتها . كانت هناك اشياء بحياتها لا تفهما . عمرها ما اتكلمت مع احد بالجنس والغرام . كانت معاملاتها رسمي مع الجميع. كانت الست وفاء فيها سذاجه وطيابه اهل الريف وكان تعليمها لا يتعدي الاعداديه حين حضر لها الباشمهندس جمال من اسره طيبه وتم الزواج فوق سطوح المنزل اللي بيعيشوا فيه. كانت لا تعرف اي شئ بالزواج والمتعه الا عندما ابتدا زوجها بلمس جسمها وكانت بالاول ترفض ذلك وتقول عيب . كانت لا تعرف معني الزواج والجنس لان احدا من اسرتها لم يشرح لها زي ماقلتلكم الام والاب محترمين جدا ومتدينين جدا. واي كلام حتي يتعرض لجسم الانثي فهو عوره وهو شئ غير عادي وقله ادب وحياء وعار . كانت الست وفاء تراعي بناتها وكل يوم تسالهم عن احوالهم وهي خائفه علي بناتها كالمثل اللي بيقول (يامخلفه البنات ياشيله الهم للممات ) بيوم دق باب البيت عريس لبنتها الكبيره زينب وكان عريس ابن ناس متدين وله وظيفه باحد الشركات الاستثماريه .وتمت الخطوبه واشترطط علي الاهل كتب كتاب فقط وعلي العريس انتظار الزفاف حتي تكمل بنتها الليسانس او الدراسه. تم كل شئ حسب ما ارادت الست وفاء وتم كتب ا لكتاب بنتها وكانت تستقبل عريس بنتها يوم بالاسبوع . وكانت تتركهم بالبلكونه لحالهم يتكلمون . ولا تتركهم لحالهم كانت بتراعي بناتها كتير وكانت دائما تنصحهم . كانت هناك بعض المشاكل بين بنتها وخطيبها وكانت ساعات تتدخل وكان رايها حكيم . وكان خطيب بنتها يعطيها جرعه من المدح في حكمتها ورجاحه عقلها وكان يتمني ان خطيبته تكون برجاحه عقل امها . وكانت امها تصبره وتقول له انتم لسه صغار بكره تتكلمون الكثير منا لحياه. كانت الست وفاء شغلها الشاغل ابنتها الكبري حتي يتم الزفاف . المهم بيوم كان البنت والولد بالغرفه لحالهم وهي بالخارج وبلحظه عم السكون الغرفه فاستغربت لايكون هناك مكروه واذا بها تجد خطيب بنتها معبط بالبت والبنت معبطه بالولد والدنيا شايطه وبوسه مولعه نار نار . استشاطت غضبا واتنرفزت وجري خطيب بنتها الي الشارع واخدت تسب بنتها بافظع الكلمات العصبيه . وانتهي اليوم ذهبت الست وفاء الي سريرها وهي حزينه علي تصرف بنتها وكانت تدمع عينيها وهي تتزكر ايام خطبتها وان زوجها لم يمسها حتي لمس ايدها . تزكرت الست وفاء ايام زواجها وابتدا الماضي فيلم امام عينيها وهي تتزكر ابو الاولاد باخلاقه وتربيته . واخيرا سالت نفسها ما معني اللي عملوه كانت بنتها بعالم تاني سايحه ورايحه بقبله خطيب بنتها تزكرت الموقف وحصل عندها شئ من الفكر واحست بالموقف الصعب واتمنت ان لم تراه. نامت الست وفاء واخدت تحلم بقبله بنتها وهي تبكي بالحلم. ظلت قبله البنت امام عينيها ايام وايام . تاره تغتاظ وتاره اخري تقول مامعني هذا. مرت الايام وتزوجت البنت وكانت ليله جميله للست وفاء وكانت البنت سعيده بزوجها وانتهي الحمل الاول للست وفاء . كانت البنت تحضر لزياره امها من حين لاخر . وكانت قد احست بفقدان بنتها وكانت دائما تتمني ان تبيت ليله او ليلتين هي وزوجها عندها بغرفتها الي كانت ملاصقه لغرفه الست وفاء . بيوم كانت البنت وزوجها بزياره بحكم عطله نهايه الاسبوع وتاخر عليهم الوقت وطلبت منهم المبيت بالبيت وكان خطيب البنت رافض لانها كانت ليله الجمعه وما ادراك ماليله الجمعه عند العرب. المهم وافق الاتنان ودخلا غرفتهما ودخلت الست وفاء الغرفه بتاعتها المجاوره. وكانت اسعد انسانه ان بنتها وزوج بنتها بالبيت حيث احست بالامان . اخدت الست وفاء تتزكر ابام زواجها وكانت سعيده بزكرياتها . وفجاه احست باصوات غريبه افف اح اه اه اه اه واصوات تاوهات وانفاس منقطعه وكلام غريب جدا . افتكرت الست وفاء ان مكروه حدث لبنتها ذهبت لغرفه بنتها وكانت محروجه ان تدق باب الغرفه فقررت استطلاع الامر من خرم الباب. وهنا وجدت منظر عمرها ماشافته فيلم سكس امامها زوج البنت رافع رجل البنت علي اكتافه حاط زبه بكسها ونازل بالبنت حركات غريبه رايح جاي ..صعقت الست وفاء من المنظر ورجعت الي غرفتها وهي تستغرب . اخدت الست وفاء تتخيل المنظر وتتخيل زوبرالواد وهو داخل كس البنت.استمرت الاصوات اكتر من نصف ساعه واخيرا سمعت الست وفاء صرخه بناتها وعم السكون غرفه البنت للصباح. بالصباح كانت الست وفاء مع افراد اهلها علي السفره وكانت عينيها لا تنظران لهم من شده خجلها ممافعلته . المهم تعددت زيارات بنتها بعطلات نهايه الاسبوع وكان بنتها وزوجها دائما الجلوس بجانب بعضهما وزوج بنتها يضع ايده علي شعرها وكتافها وكانت تلاحظ الحركات ديما بعيد لبعيد وتستغرب . كيف ان زوج بنتها يفعل ده وليه.. وليه بنتها بمنتهي السعاده مع العلم ان زوجها كان لا يلمس جسمها الا بالسرير. كانت الست وفاء تتزكر ان زوجها كان فقط بالفجر يقوم بتقليعها الكيلوت بتاعها ويدخل زبه لمده دقيقه وينطر لبنه داخلها وكانت الدقيقه دي فقط هي متعتها وكانت دائما تنتظر الدقيقه اللي تحس فيها ان شئ سخن يخش كسها. كانت لا تفهم معني الجنس ومعني الزوج اللي يمتع زوجته. كان زوج بنتها يسجل افلام من التلفزيون الستاليت ويعطيه لحماته تشاهده نظرا انها لم تكن عندها دش او ستاليت. ومن ضمن الافلام احد الافلام الحديثه فلم سكس اللي بيتطرق للعلاقه الزوجيه وبالذات الجنسيه عن طريق دكتوره نفسيه متخصصه بالعلاقات الزوجيه وكان باليفلم مناظر ساخنه وكيفيه ان الزوجه بتشتكي من عدم متعته ورعشتها مع زوجها والرجل يقول ان زوجته بارده . بعدماشاهدت الست وفاء الفلم وكانت هناك قصص واشياء تخجل منها وابتدات تفكر الست وفاء بمعني الجنس وايه اللي الناس بتعمله ده وان فيه حاجه اسمها الرعشه الجنسيه وكانتتتمني ان تعرف من ابنتها كل شئ ولكن حيائها دائما يمنعها . بيوم كانت بنتها مع زوجها بالغرفه وسمعت اشياء غريبه وسمعت زوجها بيقول لها نامي علي وشك وكانت تظن ان زوج بنتها بيطلب من بنتها الحرام وهو نيك الطيظ سمعت من بنتها عدم الرفض وهنا اغتاظت وراحت تبص من خرم الباب وجدت الست وفاء بنتها تنام متل الكلب وزوجها من الخلف يضع زبه بكسها وكان زب زوج البنت كبير وكانت البنت تنتشي وكانت العمليه الجنسيه بتطول وكان زوج البنت بيطول بالنيك. رجعت الست وفاء لسريرها واحست ان جسمها كله وع نار واتمنت زب زوج بنتها واتمنت تجرب ماتحس بيه بنتها ولاول مره بحياتها وضعت ايدها علي كسها المنسي اللي كان لا يستعمل قبل الزواج وبعده . اخدت بمسك زنبورها واحست ان هناك حنفيه ميه تخرج من جسمها واحست ان جسمها يرتعش واحست ان عضلاتها تسترخي ولم تدري بعدها الا و ضوء النهار عليها. تغيرت حياه الست وفاء بعد ماتعلمت اشياء بجسمها وظهر بجسمها اشياء لم تكاد تعرفها من قبل . ابتدات الست وفاء تغير الالوان الغامقه بملابسها وابتدات تلبس اشياء اكتراثاره حتي ان بنتها قالت لها انتي حلوه بالاشياء دي ياماما . اتمنت الست وفاء ان تحس اكتر بالحياه ولكن تربيتها وادبها يمنعوها من اي شئ. كانت دائما الجلوس لحالها بالبيت وكان ياتي لها صبي المكوجي وكشاف عداد النور والبواب ابتدات الست وفاء كل ليله تحس بغريزتها وطلبت من زوج بنتها ان يركب لها الدش وفعلا ركب لهاالدش . وبليله كانت تبحث بالدش ووجدت مالا تتخيله فلم سكس سكس اصلي احمر وجه الست وفاء ونشف ريقها وهي تنظر هذا الرجل العملاق اللي ماسك بنت ونازل فيها نيك والبنت تصرخ وتتاوه من المتعه . وهي تشاهد الفلم وضعت رجل علي رجل وابتدات بالضغط علي كسها بفخادها واحست بنقر رهيب بكسها واحست بان الكيلوت بتاعها كان شربه ميه . وقفلت الدش ورجعت لسريرها وهي خجلانه من نفسهأ كانت كل يوم الست وفاء تتعرف علي انوثتها ورغباتها واحست ان هناك تغييرات جنسيه بحياتها واللي كان بيحصل مع الباشمهندس جمال زوجها كان فقط لعب عيال واحست ان حياتها الزوجيه لم تكن مكتمله. احست الست بانها كانت مظلومه بحياتها واحست انها تريد التجربه وتريد انتتمتع بس لا تقدر علي فعل الغلط. ابتدا جسم الست وفاء بالتعبير عن جوعه بالتعبير عن مطالبه بالتعبير عن شهوته وكانت طريقه لبسها اكتر فكانت تظهر جسمها الممتلئ قليلا وصدرها البارز وكمان اردافها او طيظها اللي خارجه من الخلف . اذا رايت الست وفاء الان تظن انها شرموطه متمرسه طلبت من زوج ابنتها تركيب تلفزيون لهابغرفه نومها حتي لا تزعج البنت والولد بمزاكرتهم وكانت دائما تبحث بالدش عن ما يروي ظماها وعطشها وحرمانها واشتياقها . كانت الست وفاء تلبس قمصان النوم القصيره وكان صدرها مغري جدا وكانت كقطعه فاكه تطلب الاكال. بيوم دخلعندها كاشف عداد النور والغاز وكانت بقميص نومها وكانت لحالها بالبيت . احست ان كاشف عداد النور وهو شاب يافع بالعشرينيات تقريبا عينه لم تنزل من علي صدرها . احست الست وفاء بالخجل ومشي كاشف عداد النور وبعد ذلك ذهبت للمراه اللي بغرفه نومها ونظرت لصدرها بالمراه واخدت تمسك صدرها وتتخيل ان كاشف عداد النور يلعب بيهم وتمنته . اخدت الست وفاء تتمني ولكن هناك اشياء تمنعها من اي شئ غلط تفعله . كانت تتمني شاب يحسسها باللي شافته بغرفه نوم بنتها وبالستاليت. كانت محرومه ومشتاقه وعمل عندها كبت وشوق جنسي بيولد الانفجار. باليوم التالي كانت لحالها ولابسه جلبيه نوم من غير اكمام وقصيره وكان صدرها باين من القماش الشفاف وكان فخادها الممتلئين يعني اي انسان يشفها لازم يركب . فوجئت بكشاف النورامامها ويطلب منها قراءه العداد تانيا لانه امس حدث غلط ويجب مراجعه العدادات. فسمحت له بالدخول ولكنه تنح امامها وعينه ابتدات تركز علي صدرها ومن نظره عينين الشاب احست ان جسمها كله غير قادر علي الحركه واحست بنشوه واحست ان الماء ابتدا ينزل من كسها . احست ان كاشف العداد نفسه فيها وهي تقاوم مابداخلها . وهناك بالمطبخ دخلت معها للكشف علي عداد الغاز واحست بيد كشاف النور تلمس صدرها واحست بهجوم كاشف النور عليها وهي تقاوم واحست بقبلات كاشف النور علي خدودها وهي تقاوم كانت بين نارين تريد ولا تريد. خرجت وفاء من المطبخ ووقفت بعيد بغرفه الصالون وقالتله اخرج والا اصوت والم عليك الجيران وهي من داخلها خلاص علي الاخر . هجم عليها الولد بعد مارمي مامعه من اوراق وهجم عليها تاني واخد يمسك صدرها ويقبلها واخيرا تملك من كسها ومسكها بقوه وهي تصرخ وتقول اه اه اه حرام عليك. واخدها علي الكنبه ونام عليها وكانت تقاومه واخيرا استسلمت الست وفاء لقبلات الشاب . وهنا كان الشاب متمكن بتصرفاته الجنسيه وكان زبه زب حقيقي وكان وفاء سايحه وبتنتشي. احست بكسها يفتح وشفرتيه مشدوداتان واحست انه يطلب زائر يستضيفه لمده طويله . وهنا اخرج الشاب زبه وهنا نظرت لزب الشاب وانهارت وتركته يفعل مابده. لم تقل شئ فكانت من غير قوه وكانت مسيره معه مش مخيره . فكسها وجد ضالته المنشوده . وهنا رفع الشاب رجلها علي كتفه وحط راس به علي باب كسها ودفعه للداخل وهي تشهق وتصرخ ولاول مره زب بداخلها منذ خمس سنوات واخد الشاب ينيك فيها بحركات زبه المكوكيه بكسها وهي تقول اف اف اف اف اح اح اح اح اه اه اه اه اه وكلام وشعور يطلع من احاسيسها الحقيقيه . كانت مره بالنسبه له تجربه فظيعه واخيرا نطر الشاب حممه بكسها وهنا طلبت من الشاب الذهاب حتي لا يحضر اولادها وطلبت منه الا يقول لحد اي شئ وذهب الشاب . بعد ماخرج الشاب احس باهانتها لنفسها وليه عملت كده وهي الشريفه العفيفه وبجانب اخر احست انها اول مره بحياتها تعرف معني شئ اسمه الرعشه الجنسيه. واخدت تفكر بالفضايح واحست ان كاشف العداد سوف يفضحها بيوم من الايام . اخدت الست وفاء كل ليله تتزكر كشاف النوروهي تفعل مع نفسها بس قررت انها لا تفعل ذلك تانيا بالحقيقه . ومرت الايام وهي مشتاقه لتري كاشف النور ومن داخلها تريد ولا تريد. وفي يوم بالصبح رن جرس الباب واذا برجل كبير بالسن وقال لها كاشف النور والغاز فسالته عنا لشاب الاخر فقال لها قد سافر الكويت بعقد عمل ولن يحضر تانيا. اخدت الست وفاء بالحزن والحسره علي حظها .واحست بالالم اكتر بعدما تعرفت علي الجنس ومعانيه وحقيقته بعدما كانت متزوجه من رجل لا يعرف شئ بالدنيا اسمه متعه المراه والزوجه.

سكس مثير مع الحارس دو الزب الهائل

اسمي ريري زوجه وربه بيت أبلغ من العمر خمسة وعشرون عاماً  عندي قوام فاتن و بزاز كبيرة بيضاء تتير الشهوة و زوجي قد جاوز الأربعين من العمر . يعمل في وظيفة هامة لإحدى الشركات الكبرى  لدي طفلان في المرحلة الإبتدائيه  إنتقلنا قبل أقل من عام إلى أحد الأبراج السكنية الجديدة والفخمة لقربه من مقر عمل زوجي ومدرسة طفلاي سعدت فعلاً بانتقالنا إلى هذا البرج السكني الجديد وذلك لفخامته وإتساعه ولوجود عدد كبير من الجيران ذوي المستوى المرتفع مما يكسر حدة الملل نظراً لعمل زوجي لفترتين بخلاف الإجتماعات أو السفرات التي يقتضيها عمله . يبدأ برنامجي اليومي كأي ربة بيت بالإستيقاظ في السادسة صباحا لتجهيز الأولاد للمدرسة ومن ثم تجهيز الإفطار لهم و لزوجي وبعد توديعهم العودة مرة أخرى للنوم حتى العاشرة والنصف صباحاً ومن ثم يبدأ التفكير في عمل وجبة الغداء حيث أنادي على سعيد أحد حراس البرج الذي سرعان ما يصعد لأمليه بعض طلبات البقالة ومن ثم العودة لترتيب المنزل وتجهيز وجبة الغداء وإنتظار القادمين وأقضي فترة ما بعد الغداء في مراجعة دروس أبنائي إلى حين خروج زوجي للعمل في الفترة المسائية فيبدأ نشاط الجارات في التزاور , ومعظمهن في مثل عمري أو أكبر قليلا حيث نجتمع في كل يوم لدى إحدانا إلى حين موعد عودة زوجي بعد التاسعة والنصف مساءً حيث نتناول عشاءً خفيفاً ونقضي بعض الوقت في مشاهدة التلفزيون وفي الحادية عشر مساءً نكون قد نمنا تماما منذ عدة سنوات ونتيجة لطبيعة عمل زوجي المضني و المسئوليات الملقاة عليه ولتقدمه في السن كما يزعم أصاب الفتور علاقتنا الجنسية حيث أصبحت تقريباً في المناسبات و الأعياد أو الإجازات الطويلة . بل حتى هذه المرات المعدودة تكون ببرود من كلينا على الرغم من توقي الشديد كأي أنثى شابة للممارسة الجنسية  كثيرا ما كنت أنظر بإعجاب للحارس المدعو حمو وهو واحد من أربعة حراس للبرج تربطهم جميعاً صلة قرابة حيث كان شاباً تجاوز الثلاثين من عمره طويل القامة بارز العضلات مبتسم دائماً وذو نظرات حادة ويمتاز بالطاعة و السرعة وأيضاً قلة الكلام وكنت دائماً ما أثني عليه وكان دائماً ما ينظر لي بتقدير وإعجاب حدث ذات يوم عند نومي بعد خروج الأولاد أن خللاً أصاب جهاز التكيف الخاص بغرفة نومي فأحال الجو داخل الغرفة وكنا فصل صيف إلى ما يشبه حمام البخار من شدة الهواء الساخن فاستيقظت من نومي مذعورة من شدة الحر و سريعاً ما اتصلت بحمو بواسطة جهاز النداء الداخلي وأنا أحاول اصلاح الجهاز حسب معرفتي . ما هي إلا ثواني حتى كان حمو على الباب فأدخلته و أنا ثائرة الأعصاب من شدة الحر وشرحت له ما حدث وهو منصت لي يكاد يفترسني بنظراته ولم يضع حمو وقتا فقد تبعني إلى غرفة النوم وقمنا بإزاحة بعض قطع الأثاث ثم تفكيك الجهاز من توصيلاته وأخرجه وأنا أعاونه 0 وكان من الطبيعي أن تتلاقى أنفاسنا وتحتك أجسامنا خاصة عندما إنحنينا ليرفع الجهاز الثقيل فوق رأسه عندها تنبهت إلى نهداي وهما يتدليان وفخذاي العاريان وأني لازلت في ملابس نومي , هذا إن كانت تسمى ملابس , فهي لاتزيد عن قميص نوم قصير و شفاف لا يحاول حتى أن يخفي شيئاً من جسدي وتحته كيلوت صغير لا يكاد يظهر>وبالرغم من حمله للجهاز اللعين فوق رأسه إلا أنه ظل يحدثني عن إصلاح الجهاز وهو يحملق بعينيه في جسمي الأبيض البض , حتى أني شعرت بعينيه وهي تتابع قطرة من العرق تنساب من عنقي على صدري حتى دخلت إلى ذلك الممر الناعم بين نهداي وهو يودعها بعينيه . فيما كنت أنا أنظر لعينيه المفترسة ولعضلات جسمه وقوته في ذهول إلى أن خرج . و تنبهت لنفسي وظللت لبرهة أسترجع نظراتي له و نظراته لي وأنظر حيث كان ينظر و أنا مشدوهة أحاول أن أطرد ما حدث من ذهني . ولكن … دون جدوى دخلت الحمام أستحم لأطفئ حرارة الجو وحرارة مشاعري وحرارة نظرات حمو إلا أن خياله لم يفارقني حتى وأنا تحت الماء وصرت أتلمس و أضغط على أنحاء جسدي متخيلة يداه الجبارة تعتصرني وزاد من نشوتي وخيالي عندما بدأت أغسل فرجي بعنف . بدا من الواضح أني فقدت السيطرة على نفسي . بدأت أجفف نفسي وأنا أرتجف ….. نعم أرتجف من شدة الرغبة  اتخذت قراري أخيراً ولكن .. كيف ؟ ارتديت نفس قميص النوم والكيلوت الذي كنت ارتديه وناديت على حمو الذي سريعا ما وصل وكانت حجة طلبي هي إعادة قطع الأثاث التي أزيحت من جراء نقل جهاز التكيف . وفعلا دخل معي وبدأت أساعده في إعادة القطع وترتيبها . وكانت حركاتنا تتسم بالبطيء الشديد و عينه على مفاتن جسدي وعيني على جسده وزاد من إضطرابي وشهوتي عندما وقعت عيني على موضع زبّه الذي يكاد يمزق ملابسه من شدة الإنتصاب<>إلا أنه لم يتفوه بشيئ إلى أن إنتهى من ترتيب ما طلبت منه بدأ يتحرك ببطيء للخروج وعينه النهمة لم تفارق جسدي للحظه 0 و عند الباب سألني هل من شيء أخر يا سيدتي ؟ . فأجبته لحظه من فضلك من الواضح جداً اً أن شهوته هو الأخر قد اشتعلت مثلي . ولكنه الأن جوار الباب في طريقه للخروج بتثاقل واضح دون أن يفعل أو يقول أو حتى يلمح بشيء . كان قلبي يتقافز داخل صدري وسرت نحوه ببطيء لم أدر ماذا أقول . وخفت أن تضيع فرصتي وأنا لازلت محملقة فيه . لم أشعر بنفسي إلا وأنا أتقدم نحوه ببطء قائلة أريد .. أريد … هذا ويدي على زبّه المنتفخ مرت برهة قبل أن يحدث شيء سوى يدي القابضة بعنف على زبّه المتشنج و عيني المتصلبة عليه . وما هي إلا لحظه لم أشعر بعدها كيف إستطاع حملي بين يديه ورفعني إلى صدره كأني طفلة صغيره وبحركات سريعة تخلص من قميصي الشفاف و كيلوتي الصغير وبدأ في ضمي بشده لدرجة أني سمعت صوت عظامي أو مفاصلي وهو يمطرني بقبلات على سائر أنحاء جسدي المرتعش ويديه تتحسس كل مفاتن وثنايا جسدي بعنف بالغ ولذيذ وبمجرد أن تركني سقطت على الأرض عارية وعيني عليه خشية ذهابه<وإذا به قد بدأ في التجرد من ملابسه ببطيء وهو ينظر لي وأنا أنتفض في الأرض من شدة الرغبة 0 وما أن أنزل كيلوته حتى ذهلت مما رأيت . وبدا لي أني أسأت الإختيار فلم يدر بخلدي أن هناك بشر بمثل هذا الأير وأن ذكراً بهذا الحجم لا يمكن أن يدخل فرج أنثى . لا أبالغ مطلقاً . فلست تلك العذراء الجاهلة التي لا تعرف ماذا يعني الرجل أو ما هو الأير ولكني لم أتوقع أن أشاهد ذكراً بهذه الضخامة . إن زبّه يكاد يصل إلى ركبته . بدأ حمو في الاتجاه نحوي وأنا مكومة على الأرض . حاولت أن أزحف على الأرض هرباً وشعرت أن قواي قد خارت تماماً فضلاً عما شعرت به من إنعقاد لساني<نزل علي وهو يتلمسني ويمتص شفتاي وعنقي وزبّه المنتصب يتخبط في صدري حيناً و ظهري حيناً وأكاد أموت رعبا من منظر زبّه مع شدة رغبتي فيه , وبدأت أصابعه تتحسس كسي وتدغدغ بظري وأنا أنتفض مع كل حركه من أصابعه الخبيرة  وتأكد حمو من أني جاهزة للنيك عندما وجد أني قد غرقت بماء كسي وبدون أدنى جهد منه رجائا شارك بتفاعل وتعليق علشان الجزاء التاني

العجوز الهايج فشخ طيزي نيك عشان يسمح لي أخد بوكيمون عنده بالبيت – قصة نيك لواط

مرحبا أنا ولد عمري 16 سنة معروف بأسم لوزة بيقولو عني قمر. أبيض زي القشطة, وجسمي نار بتشعل الي حواليا. شفايفي منفوخة شوية زي اللوزة علشان كده سموني لوزة. عيوني خضر وشعري أشقر حبتين. حابب النهاردة اكلمكو ازاي انا انتكت اول مرة. وكان علشان البوكيمون. ايوا علشان لعبة Pokemon go. الكلام دا كان قبل سنة.. كان وقتها كل صحابي بيلعبو لعبة البوكيمون. وكنا نتسابق مين بيجمع أكتر بوكيمونات وخاصة النوع الهجومي. أنا في الأول ما كنتش اعرف قوانين اللعبة عشان كده ما كنتش بحب اللعبة دي وكنت احسب صحابي زي المجانين بيدورو في الشوارع ويركبو الباصات عمال يدورو على البوكيمونات. لحد ما صحبي فهمني ازاي العبها ودخلنا في تحدي مع اتنين صحابنا في نفس الكلاس بتعنا. كنا بنلعب ونتحدى بعض. كنا أنا وصاحبي نتفرج على يوتيوب علشان نجمع أفكار جديدة حول ازاي نجمع بوكيمونات جديدة قوية. يعني نستفيد من تجارب لعيبة تانيين. في يوم اتفقنا أنا وصاحبي على خطة حلوة نقدر فيها نجمع بوكيمونات نادرة مختلفة. كان يوم أجازة وكانت وحدة من الخطوات أنو نفترق باتجاهين بينهم زاوية 200 درجة وأنو نمشي بشكل دائري مع انحراف لليسار ونشكل دائرة. وبالفعل عملنا نقطة مركز وكانت نقطة المركز هي المدرسة بتاعتنا. افترقنا على 200 درجة من نقطة المركز ومشينا حوالي 1500 خطوة وبدأنا الأنحراف لليسار حسب الخطة. كان الجو صيف وفي شوية حرارة. كان معايا مية ولما بدأت أشرب المية بدأت المية تشر على تيابي. أنا كنت لابس بلوزة صفرة عليها بيكاتشو وشورت أبيض لزق على جسمي. لما المية نزلت على صدري بان صدري السمين زي بتوع الست المتجوزة. انا ما كنتش اعرف أنو منظري كان بيهبل. وهنا في البلاد دي ما فيش حد بيتحرش بحد وخاصة بالعيال علشان ما يدخلوش في سين وجيم. أنا كنت مهووس بدور على البوكيمونات علشان نفرح أنا وصاحبي ونكسب قصاد الفريق الند بتاعنا. وكانت المفاجأة القوية الفشخ اللي عمري ما حلمتش بيها قدامي. البوكيمون ديتو!!!!!! ايوه البوكيمون ديتو!!!!!هو بوكيمون طولو حاولي بوصة ووزنو 4 كيلو. البوكيمون دا بيقدر يتحول لأي شيء. القدرة الهجومية بتعتو عالية فشخ. أنت لو مسكت البوكيمون دا معناه أنت ملكت زي ما تقول قنبلة نووية. مشيت ورا البوكيمون ديتو حسب الخارطة, لكن المشكلة كانت أن البوكيمون دا موجود في بيت جميل منفرد. كنت محتار ازاي اخش البيت دا. وأنا مش عاوز أخسر البوكيمون ديتو. البوكيمون ديتو لو معايا في فريقي أنا مستعد مش بس أكسب على الفريق الند, لا دا انا مستعد أكسب على أي فريق يتحداني. في بعض مواقع الانترنت بتقول أنو لو الواحد يمتلك جيش من البوكيمون دا يقدر أنو يغزو العالم كلو. ما كنتش عاوز أخسر البوكيمون ديتو ولا بأي ثمن كنت لازم اشيلو. البيت كان لوه جنينة حلوة, وقفت عند باب الجنينة وكنت بتفرج على موبايلي أزاي ديتو كان جوا البيت بيتحرك, مخي ما استحملش وما اعرفتش اعمل ايه. لفيت حول سور الجنينة بصيت من الشبابيك لقيت في ناس جوا. كان راجل عجوز وولد. الراجل العجوز كان قالع ملط قدام الواد وكان بيشرب حاجة ما اعرفش ايه هيا. الواد كان نحيف شوية واشقر كان قالع ملط كمان. بعد شوية لقيتو بيلعب في زبر الراجل الكبير وكان بيبوس زبرو. أنا ما اعرفش اللي اللي حاصلي, كانت أول مرة بشوف الحاجات دي. ونسيت البوكيمون وسنينو. الواد بدا يمص زبر الراجل العجوز ويمص البيض بتاعو. أنا حسيت جسمي كلو اتكهرب ما اعرفش ليه زبري كمان وقف. الراجل العجوز قرب من الشباك وهو كان باين عليه بيتأوه من المتعة وكان باين عليه كأنو بينيك فم الواد بزبرو. أنا عمري ما كنتش شفت فيلم سكس ولا صورة سكسية قبل كده, بس المنظر قلبلي مخي. حسيت جسمي نار وزبري كان هيتقطع. الراجل العجوز انتبه من الشباك أني كنت بشوفو هو والواد. أنا ارتبكت شوية, قام فتح الشباك واتكلم معايا. – أنت يا واد عاوز ايه؟ في حاجة؟– لا أبداً أنا مش …أنا ما كنتش… ما كنتش اعرف اقول ايه, لكن الواد اللي كان معاه لقيتو لبس حاجاتو بسرعة وفتح الباب وجري وهرب من البيت. والراجل العجوز جن وشخط فيا علشان خرب الجو بتاعو. خرج وهو ملط كده ووقف عند السور وبلش يكلمني:– أنت كنت بتراقب البيت ليه؟ في حاجة؟ ليكون عاوز تسرقو؟ مين بعتك هنا اتكلم؟كنت متردد وخايف شوية لكن بعدين اتحلت عقدة لساني واتكلمت:– أنا كنت بلعب البوكيمون ولقيت عندك في البيت البووكيمون اللي كنت بحلم بيه. أنا ما كنتش عاوز غير أني أخد البوكيمون مش أكتر. ارجوك افهمني وسامحني.– بوكيمون ايه اللي عندي في البيت؟– البوكيمون ديتو. ودا بوكيمون هجومي فشخ. وأنا عايزو موت.– أنت خربت الجو بتاعي النهاردة علشان تقولي بوكيمون؟؟– دا اللي حصل ونا ما بكدبش عليك.– طيب ادخل البيت وخود البوكيمون بتاعك.كنت هطير من الفرح أخيراً البوكيمون ديتو هيكون معايا. دي فرصة العمر. وبالفعل دخلت البيت وكان الراجل العجوز ورايا بلشت أدور على البوكيمون في البيت, وتبين عندي في البرنامج أن البوكيمون كان في غرفة النوم. هو ما كنش حد في البيت. دخلنا على غرفة النوم وكان الراجل العجوز ورايا, كان البوكيمون بيرقص على التخت. وكنت أنا بسدد عليه الكرة بكل حذر علشان ما ضيعش الفرصة وكمان علشان ما يحرقش البوكيمونات اللي شقيت ونا بجمعها. كنت مركز على اللعبة والتسديدة. لكني حسسيت أن الراجل العجوز أصبح ورايا وكانت حاجة قوية بتلمس طيزي من ورا….حاجة بتحاول تدخل بين حاجتين عندي من ورايا. بدأت أتلبك بس ما حبتش أخسر البوكيمون كنت لازم أبقى ثابت ومسدد كويس. قرب الراجل العجوز على وداني وهمس:– ما اتضيعش الفرصة!! خليك هادي خالص!!!كان هو بيحك زبرو بطيزي وأنا بسدد على البوكيمون ومسك خصري وكان بيحك زبرو خالص فيها زي ما كان بينيك, وكان بيبوس رقبتي وووداني. سددت الكرة بتاع البوكيمون علشان أمسك ديتو, وبالفعل مسكتو. كنت هطير ممن الفرح أني مسكت ديتو, وبدأت أصيح:– مسكتو مسكتو مسكتوقام حضني وعمل روحو فرحان وقام مصمصني: وانتبهت أنو بالفعل هو قالع ملط وزبرو نار زي الحديد وبيمصمص فيا. خفت شوية وزقيتو وقلت:– أنت عاوز أيه؟؟؟– أنا عاوزك أنت يا بوكيمون حياتي, يا بوكيمون عمري. عاوز ترقصلي على السرير. وامسكك يا حبيبي.– أنت بتقول ايه؟؟؟– أيه هو أنت عاوز تاخد البوكيمون دا ببلاش؟؟؟ في ناس بتدفع علشان تمسك البوكيمونات وانا دخلتك بيتي وهربت الجو بتاعي, أنا عايز تعويض!!!! ودلوقتي يا أما تمسح البوكيمون ديتو من جهازك.– لا أنا مش عاوز أخسر البوكيمون.– معناها ما لكش غير تعمل اللي أنا عايزو. ولو وافقت أنك تنتاك مني. هيكون مسموح ليك تجي النهار اللي أنت عاوزو وتمسك أي بوكيمون بيكون في المنطقة دي, وأنا هساعدك.بلشت أفكر أنو ما حدش هيعرف, وبصراجة أنا كنت حبيت منظر الواد اللي كان بيمص بزبر الراجل دا, وحبيت أجرب. كنت ببص بزبرو واشتهيتو ,حبيت أجرب, قام الراجل قاللي:– أيه؟؟ أنت بتبص على الزب؟؟ جرب لو مش حلو وطعم اتركو وما تجيش تاني. ما تفكرش كتير. دا انت قمر.هزيت راسي ووافقت. وبالفعل قام مسكني ومصمصني وبلش يشيل كل تيابي عني. يمكن كانت بس ثواني وكنت قالع ملط وهو نازل مصمصة وفرك بجسمي. كان بيقولي انت قشطة أنت قشطة وهو يمصمص فيا. كان شعوري مش طبيعي كنت هايج ونار نزلت أمصمص زبرو مع أنو كانش عندي أي خبرة لكن لقيت روحي بمص زبرو زي الشرموطة. خدني عالسرير واتسطح وقالي يلا فوت الزبر في طيزك واطلع وانزل, وبالفعل عملت زي ما طلب كنت بحس أنو طيزي هيتقطع بس كنت في هستريا جنسية. كان هو بيلعب ببزازي وأنا كنت بنتاك من زبرو.وبعدين قام وسطحني ورفع رجلي ودخل زبرو بطيزي وهو بيشد على طيزي نيك. كنت بصرخ من لهيب زبو. كان كل طيزي بيتفشخ وكنت بصرخ بأعلى صوتي, أعلى ما فيا وهو ما وقفش من النيك. حسيت أنو قوتي انهارت, ما بقاش فيا, قام قرب زبو عند وشي وبلش يضرب شفايفي وهو يخض زبو حد ما انفجر بالمية على وشي وشفايفي. دخل زبو في بوقي وبلش ينيك بوقي. ويعصر كل زبو فيا. كنت زي المتخدر مش حاسس بحاجة. نمنا جنب بعضينا. وهو يبوس فيا ويبوس جسمي. ما حسيتش غير ان الموبايل كان بيدق. كان صاحبي بيسألني أنا فين:قلتلو أن مسكت البوكيمون ديتو, كان فرحان قوي وخبرني أنو مسك بوكيمون ميتانغ. قلتلو:– أنا لازم أروح دلوقتي. – أنت هتيجي تاني؟؟ ولا أيه؟؟– لو عندك بوكيمون هجيلك.– أنا ما عنديش غير البوكيمون اللي النهاردة اكلتو من وراكفهمت أن قصدو كان الزبر اللي ناكني. قلتلو:– بوكيمونك دا مالهوش مثيل.– استناك الاجازة الجاي الاسبوع الجاي قلت ايه؟– أنا تحت أمرك.وبالفعل كنت بروح عندو كل أجازة, كان بينكني وكنت بصيد بوكيمونات حلوة عندو وأحياناً كان بيدورني بالعربية بتاعتو ونمسك بوكيمونات في الغابات ونرجع عالبيت بينكني وارجع عالبيت فرحان ومبسوط. بعد سنة تركت لعبة البوكيمون أنا وصحابي. ولكني أبداً ما فكرتش أترك زب الراجل دا.

قصتي الحقيقية في عالم اللواط كيف أصبحت سالب و كيف فتح الشاب الرياضي طيزي بزبه العريض

مرحبا هذة اول مرة افكر احكي او اشارك قصتي مع حد لكن شجعني اني لقيت  ناس زيي و عندهم تقبل للاختلاف انا شاب ابلغ من العمر 30 عام احيا كا شاب طبيعي لكن ميولي الجنسيه التي لا يعرف بها احد الا انا انني سالب اعشق زبر الرجل و النيك و هذة قصتي الحقيقية اول مرة اتفتحت فيها و كان عمري 25 عام وقتها لكن اولا يجب ان اعطيكم نبذة عن سبب ميولي الجنسيه ففي عمر 13 تعرضت للتحرش من ابن عمي و كان يبلغ 28 عام و رغم انه لم يمارس معي الجنس فعليا(لهذا قصة اخري ساحكيها لااحقا)لا ان هذة التجربه تسببت في خلل هرموني في جسمي و عندما بلغت كنت مختلف عن باقي الشباب حيث ان توزيع الدهون في جسمي اختلف فكنت املك طيز بيضاء مدورة و بارزة و بزاز بنوته صغيرة مكورة و حلمات منتفخة ورديه اللون بزاز حقيقية وليست سمنه وعندما بدات اكبر كنت اشعر اني امراه استمتع بنظرة الشباب و الرجال الي جسمي البنوتي اشعر بالهيجان و المتعه عندما افرك حلمات بزازي و تعودت علي اطفاء محنتي و شهوتي بادخال الخيار في طيزي و هذا جعلها اكثر انوثه و اغراء . بعد أن انهيت دراستي انتقلت للعمل في مدينه اخري و استطعت ان احصل علي شقه خاصة بي ايجارها مناسب و كنت سعيدا شعرت اخيرا اني حر لامتع نفسي بدون قيود العائله لم افكر لحظة ان امارس الجنس مع رجل لكن كنت ارتدي الملابس النسائية في المنزل و اشتري ملابس داخلية نسائيه و ارتديها تحت ملابسي العاديه عندما اذهب للعمل و كنت حر ان ادخل مواقع المثليين و اتعرف علي رجال اعرض لهم جسمي علي الكاميرا دون وجهي و استمتع باندهاشهم من شكل جسمي البنوتي و نعومه طيزي و جمال بزازي و استمتع بكلمات الغزل و اشعر اني بنوته جميله لكني لم اجروء علي التفكير في ممارسه الجنس في الحقيقه و كنت اتعامل كا شاب طبيعي في عملي و حياتي و ارتدي دائما قميص واسع يخفي بزازي و شكل طيزي الطريه . كنت اعمل في شركة توريدات صغيرة كمحاسب و امين مخزن و كان يعمل معي في هذا الفرع شاب يدعي احمد يبلغ 21 عام غير متعلم لكنه قوي البنيه بشكل ملحوظ حيث عمله كان حمل و نقل البضائع و تحضير الطلبيات معي و رغم الفوارق بيننا الا انه مع الوقت صارت بيننا صداقه قويه بحكم انني غريب ليس لي اصدقاء هنا و اننا كنا نمضي وقت طويل في العمل معا وحدنا و مع الوقت زالت جميع الفوارق و اصبحنا اصدقاء حتي اننا صرنا نتحدث بحريه في كل شئ و كثيرا ما نغلق باب الشركة و نجلس لنشاهد فيلم جنسي علي الكمبيوتر او مباراه كرة و كانت علاقتنا طبيعيه كاي شابين و لم يعرف او يشك لحظة في سري الصغير حتي كان اجمل يوم في حياتي يوم اول نيكة حقيقيه في حياتي . كنا في هذا اليوم نعمل في وقت متاخر لتحضير طلبيه ستسلم في الصباح الباكر و كان هذا يعني اننا سنقضي الليله في الشركة و نذهب الي المنزل صباحا بعد تسليم الطلبيه كنت اشتريت هذا الصباح كيلوت فتله لونه احمر و كنت ارتديه تحت جينز ازرق ضيق لكن القميص الواسع يخفي تضاريس جسمي و جلسنا ناكل و نتحدث ثم قررنا ان امامنا وقت طويل لتحضير الطلبيه حتي الصباح و كالعادة اغلقنا الباب و جلسنا علي الكنبه نشاهد فيلم جنسي قبل ان نبدأ العمل كان الفيلم مثيرا جدا و كان احمد هايج جدا و زبرة يكاد يخترق البنطلون من شدة انتصابه و هيجانه و كنت اتفرج علي الفيلم لكن علي ازبار الرجال و اختلس النظر الي زبر احمد العملاق حتي كان اخر مشهد في الفيلم و كان عن رجل عجوز ينيك صبي من طيزة اثار المشهد محنتي و شعرت بهيجان شديد و رغبه في ان ادخل خيارة في طيزي وقد صرت مع الوقت قادر علي ادخال خيارة عملاقة في حجم الزبر الكبير لامتاع رغبتي و شهوه طيزي لكني كنت احلم دائما ان ينيكني زبر حقيقي و انتصبت حلمات بزازي و صار احتكاكهم بالقميص يهيجني اكثر بعد ان انتهي الفيلم فاجئني احمد بسؤال غريب .. قال احمد الا تتمني ان تجرب نيك الطيز صعقت من السؤال و شعرت بالخوف و قلت بعصبيه انت بتقول ايه يا احمد هل جننت كنت افكر كيف عرف هذا السر و اتخيل الفضيحة لكني وجدته يضحك و يقول انت فهمت ايه يا صاحبي انا اقصد الا تتمني ان تجرب ان تنيك امراه من طيزها ضحكت بعد ان اشتعل جسمي من السؤال و قلت له لا اعتقد ان النيك في الطيز ممتع زي الكس قال اذاي انت مشفتش الراجل كان مستمتع ازاي و هو بينيك طيز الولد رغم انها مش طيز ست ضحكت و قلت له دول مجانين هو في راجل ينيك راجل رد بعفوية و تلقائيه لو راجل طيزة حلوة كدة مستعد انيكة فورا كنت اريد ان ارد عليه بأن طيزي اجمل من طيز الولد بكتير لكن سكت و هو كان لسه هايج و زبرة واقف و انا طيزي حاسس ان فيها شطة نفسي ادخل صباعي و اقطعها من كلامه انه مستعد ينيك راجل المهم احمد قالي انا تعبان تعال نشغل فيلم تاني قلتله لا كفايه انا هدخل الحمام و هروح افتح المحزن علشان نحضر الطلبيه و انت تعال ورايا قالي حاضر دخلت الحمام و قلعت و فضلت ابعبص في خرم طيزي و بعدين عدلت هدومي بس جاتلي فكرة اني ادخل القميص الواسع اللي بخبي بيه طيزي الكبيرة جوا البنطلون علشان يظهر شكل طيزي و تترج و انا ماشي كنت خايف بس هيجاني كان جامد خرجت و فتحت المخزن هو عبارة عن غرفه واسعه بها صفوف من الارفف بينها ممرات ضيقة دخلت و ندهت علي احمد. جاء ولاحظت ان زبرة مازال منتصب بدأت اتحرك بين صفوف الارفف احضر صنفا من امامي انحني لاحضر صنفا اخر من رف سفلي لكني كنت اشعر ان عيني احمد تغتصب طيزي بنظراته ربما لانه اول مرة يلاحظ شكل طيزي البنوتي و كم هي كبيرة و طرية تهتز كلما تحركت او ربما لشدة هيجانه اثارني فكرة ان طيزي تثيرة و تعجبه و صرت انحني كثيرا حتي تظهر جمال طيزي اكثر حتي كان يجب ان احضر صنفا من الرف العلوي و لم اتمكن من ان اصل اليه و خفت ان يسقط الصندوق فوقي فقلت لاحمد لانه اطول مني ان يساعدني و بدات اقف علي اطراف اصابعي و افرد جسمي لاصل الي الصندوق و هذا جعل طيزي تبرز للخلف اكثر و تحرك احمد خلفي في الممر الضيق بين الارفف ليسند الصندوق معي و مد زراعية للاعلي و اصبح صدرة ملتصق بظهري تماما شعرت بحرارة صدرة تكاد تحرق ظهري و شعرت بعمود من حديد يلتصق بلحم طيزي الطري و يكاد يخترق البنطلون شعرت بنار في جسمي كانت اول مرة اشعر بجسم رجل قوي يلتصق بجسمي و يشعل نار شهوتي شعرت ان جسمي يرتخي ولا اقوي علي الوقوف و ملت للخلف و كان هو يتحرك صعودا و نزولا ليسند الصندوق و زبرة يضغط علي طيزي اكثر و اكثر دخت قليلا و ارجعت راسي للخلف فشعرت بانفاسه الساخنه المتقطعه علي رقبتي استعدت وعيي و فكرت ماذا فعلت مع زميل عملي كيف نسيت نفسي بهذا الشكل كيف سينظر لي فكرت في الفضيحة و انني خسرت كل شئ سحبت جسمي و هربت و خرجت الي الصاله و جلست ادفن وجهي بين يدي علي الكنبه حتي شعرت بأصابع احمد ترفع وجهي و قال انت زعلت مني. انا اسف مقدرتش امنع نفسي انا عارف انك صاحبي و محترم و هتفضل صاحبي و اخويا بس انا كنت هايج اوي و انت بصراحه جسمك حلو و ضحك و قالي اسف بقي يا حودة اضحك بقي و سامحني و اوعدني يفضل اللي حصل سر بينا و انك مش هتقول لحد بصيتله في عينيه قلتله بجد قالي ايه هو اللي بجد قلتله انت خايف و عايز اللي حصل يكون سر بينا محدش يعرفه قالي انا متاكد انك هتسامحني و عمرك ما هتضرني كلامه شجعني و صحيت شهوتي و محنه طيزي تاني و افتكرت زبرة و هو بيحك في طيزي قلتله بجد قالي ايه تاني قلتله جسمي حلو لقيت عينيه لمعت و قالي انت مزة جامدة نيك و ضحك اتكسفت و بصيت في الارض راح ماسك شفايفي و رافع وشي و باسني علي شفايفي و بدا يلحس و يمص في شفايفي سحت و جسمي فك مني اول مرة راجل يبوسني و لقيت ايدة بتفك زراير القميص و بيحسس علي بزازي و فجاه سابني و رجع راسه لورا و لقيته بيبص علي بزازي باندهاش و بيقولي ايه دة انت حقيقه ولا خيال انت عندك بزاز بجد احا انت اكيد حلم ضحكت و قلتله عجبوك قالي عجبوني ايه دنا هكلهم و قعد جنبي و نيمني لورا و باسني علي شفايفي و نزل علي رقبتي بوس و لحس لغاية ما وصل لبزازي و اخد حلماتي بين شفايفه يمص فيهم و يعض فيهم و انا مبقتش مسيطر علي جسمي بقيت بتجنن من حركه لسانه علي حلماتي و احساسي بايدة و هو بيقفش في بزازي و يفعص فيهم و مش قادر اقول غير ااااه حلو اوي يا احمد. لقيته مسك ايدي و حطها علي زبرة كان سخن و ناشف احلي من اي خياره فضلت ادعك فيه راح فاتح السوسته و مطلع زبرة كان جميل اسمر و طوله 18 سم و عروقه منفوخة و راسه كبيرة و ناعم لفيت ناحيته و وطيت امص زبرة و طيزي بقت لفوق راح ابتدي يبعبص طيزي من فوق البنطلون و بعدها دخل صباعه و ابتدي يحسس علي خرم طيزي و يدخل صباعه الي دخل بسهوله قالي احا انت خرم طيزك ناعم اوي و واسع لف خليني امتع عيني بطيزك الجميله كلامه هبجني لفيت اديته ظهري و نزلت البنطلون هو شاف شكل طيزي و الكيلوت الاحمر داخل بين فلقتين طيزي راح شاخر و قالي انتي تجنني يا شرموطتي و راح هاجم علي طيزي و خلاني اوطي و نزل لحس في خرم طيزي و بعبصه و انا بقيت بتلوي و هو بيدخل لسانه جوا خرمي و قلتله اه نيكني مش قادرة حرام عليك كلامي جننه راح تافف جوا طيزي و قفش في بزازي و بقي راكب فوقيا و راس زبرة بتضرب في خرم طيزي رحت مرجع طيزي لورا و دخلت زبرة و فضل ينيك فيا ربع ساعه لغاية ما جبهم جوا طيزي و اخيرا اتفتحت هكملكوا بقا المرة الجايه علشان تعبت من الكتابه ههههههههه هستني تعليقاتكم لو عجبتكم قصتي لو عايزني اكمل باي

عاشقة النيكروفيليا في الحمام ضاجعتني – قصص سكس عربي مثيرة

مرحبا عشاق قصص سكس عربي مثيرة بدأت قصتي في الحمام قالت لي كم مرة ضاجعتني ؟ لم أستطع الرد لم أكن أحصي عدد العلاقات التي قمت بها معها لم أكن أفكر أصلا فيما تفكر فيه هي ، كانت تداعب رغوة الشامبو على قمة الخنجر المزروع بين أفخاذي لم أكن أعلم ما تفكر فيه و لكن نظراتها توحي لشيء ما شيطاني لفعل يخجل البعض من التفكير فيه ، كررت سؤالا آخر أكثر غرابة كم من مرة ضاجعت غيري ؟ لم أتجنب السؤال هذه المرة أردت ان أجيبها كي أقنعها بأنني أتابع حديثها و مهتم به قلت لها مارست الجنس قبلك 4 مرات لم أكن أعلم انني بإجابتي قد وقعت في الفخ فردت ببرود و لكنك لا تتفكر كم من مرة ضاجعتني ! تظاهرت بعدم إهتمامي بالموضوع و لكنها تمكنت من هزمي بالضربة القاضية مدهش هو أمر هذا الجنس فعلا جنس النساء يمتاز بمواصفات متناقضة تماما ، يلاحظن تفاصيل التفاصيل و يشعرن بأشياء غريبة و لكنها دائما ما تكون في محلها و لكن لا يلاحظن الأشياء الواضح لا أعلم هل هو نظام متبع من قبلهن أم ان تلك هي الحقيقة . في حركة خاطفة لم افهم المغزى منها وضعت مؤخرتها في وجهي و بياض الرغوة يغطيها بأكملها ، تحركها بسلاسة و تضحك بقوة لم أستطع التنفس حاولت إبعاد وجهي لكنها أمسكتني من رأسي لم اجد حلا سوى الإستسلام لجنونها ، فتحت المياه و أخذت في فرك جسدي تعض أحيانا أجزاء مني و تقبلني أحيانا أخرى ، ثديها ممشوق شامخ كعادته ، شامة على عنقها تصرخ بعنف قبلني أيها الأحمق ماذا تنتظر ؟ عيناها توحي للشر لماذا يتملكني الخوف ؟ لم افعل شيئا و هي تكاد ترقص فرحا كل شيء شبه مكتمل لا شيء يستحق القلق . إصبعي يغرق شيئا فشيء في ثقبها ، أحبك قالتها عندما لامست عظام يدي مؤخرتها و لم يبقى شيء من إصبعي حتى ادخله ، هناك خطب ما ! قالت ببطء هل يخيفك الموت ؟ الموت ، نعم انه ثالثنا في الحمام إنني اشعر به ، لا ، أجبت بعد تردد قالت إذا هو لك ، طعنتني في صميم فؤادي دون شفقة اين كانت تضع السكين ؟ ما السبب لم اخنها يوما ! دماء تسيل من صدري و هي تلعقها و تركب قضيبي و تصرخ بقوة ، تطلب مني جهدا اكبر و تحاول وضع ثديها في فمي ، كل ما كان يشغلني هو السبب .. بدأت أفقد وعيي و هي تصرخ بعنف هذا كل ما لديك ؟ عمقي يطلب المزيد أفرغ حمولتك أرجوك الأن ، المشهد أصبح ضبابي لم أعد أشعر بنصفي السفلي ، أنفاسي ثقلت ، أصابع يدي بدأت تتجمد و هي تقبلني بشراهة ، كيف لم ألاحظ ذلك ؟ حتى أنا هذه المرة لم ألاحظ الأشياء الواضحة لقد أخبرتني عن هوسها بالجثث كيف لم أتفطن لذلك ؟ رأيتها تتصفح في هاتفها أيضا صورا لجثث مقطعة الأوصال وهي تمارس عادتها السرية كيف لم أنتبه ! إنها مصابة بخلل نفسي يسمى نيكروفيليا ، ممارسة الجنس مع الموتى . الظلام يغزو المكان بل يغزو مجال رؤيتي ، إنها النهاية .