نياكة ساخنة لمدام رباب المحرومة في الاتوبيس – قصص سكس خيانة زوجية

اقتربت الساعة من الثامنة صباحا و أنا أجهز نفسي و أضع بعضا من الماكياج الخفيف قبل أن أسلك طريقي إلى عملي بإحدى المصالح الحكومية .. اسمي رباب .. كان صباحا تقليديا بدأته بدش سريع لإزالة آثار ليلة باردة جدا من ليالي الجنس الزوجي التي يقوم فيها كلا الزوجين فيها بتمثيل دور المستمتع رغم أن كلانا يعرف أن هذا لا يحدث مع الطرف الآخر .. لا أريد أن أظلم زوجي ماجد و لكننا وصلنا بالفعل إلى درجة خطيرة من البرود الجنسي جعلت كلانا يفقد شهوته و حميته للنيك رغم ما فيه من ملذات و متع .. و ذلك لأن هذه الحالة تصيب أي زوجين في إطار الممنوعات الجنسية العديدة التي تفرضها عاداتنا العربية على كل اثنين فلا يبادر أحدهما بكسر هذه العادات مهما كان السبب و مهما كان الداعي حتى لا يتهمه الطرف الآخر بأشياء ليست فيه كالانحلال الأخلاقي و الخيانة مثلا!! ارتديت ملابسي على عجل حتى لا أقع في معضلة التأخير .. و توجهت إلى محطة الأتوبيس الذي سوف يقلني من منزلي بضاحية شبرا الخيمة إلى مقر عملي برمسيس و هي المنطقة الأكثر ازدحاما في العالم .. استقل الأتوبيس عادة لتوفير بعض النقود التي يمكن أن تساعدني أنا و ماجد خاصة و أن تبعات الزواج المادية لم نتخلص منها رغم مرور ثلاثة أعوام كاملة .. و رغم كون الأتوبيس وسيلة مرهقة جدا و جلابة للمعاكسات الجسدية التي لا تحترم وقاري و خجلي و حشمة ملابسي حتى أني صرت أتسائل ما هي المعاكسات التي يمكن أن تطول البنات الغير محجبات و اللائي يلبسن ملابس ضيقة على الموضة إذا كنت أنا بحجابي و بملابسي الواسعة هذه أتعرض لهذا الكم اليومي من التحسيس و الالتصاق الذي يصل أحيانا كثيرة إلى الملامسة في أماكن حساسة جدا من جسدي دون أن أعترض أو حتى أتذمر منعا لما يمكن أن يحدث من مشكلات بعد ذلك!! صعدت إلى الأتوبيس .. و صعد خلفي رجل ثلاثيني العمر أسمر البشرة يبدو عليه الإرهاق بشكل واضح .. لا أدري ما الذي جذب انتباهي إليه بهذه الدرجة و لكنني كنت أنظر إليه فأجده يبادلني النظرة بإعجاب واضح أرضى غرور الأنثى بداخلي .. فالمرأة مهما تزوجت و مهما تقدمت في السن تشتاق دوما إلى الإحساس بأنها مرغوبة و مثار إعجاب من الآخرين .. المهم أني لم أعر هذه النظرات أي اهتمام و قطعت تذكرتي و توجهت إلى المكان الذي أقف فيه كل يوم في منتصف السيارة حتى تأتي محطة رمسيس .. إلا إذا صعب حالي على واحد من سعداء الحظ الجالسين على أحد الكراسي فيقوم ليجلسني و يرحمني من الزحام الخانق و ما فيه .. تلفت حولي لأبحث عن متطوع ليقوم بهذه المهمة فتوقف نظري أمام هذا الرجل الذي صعد معي من المحطة و هو واقف بجواري مسددا نظرات الاهتمام و الغزل التي قابلتها بنظرات من اللامبالاة و عدم الاهتمام .. غير أن شكوكي في اهتمام هذا الرجل بي زادت .. ماذا يريد مني؟ هل يعرفني أم لا؟ هل هو رجل من الجيران وقعت عينه علي ذات يوم و أنا أنشر الغسيل بقميص النوم الأحمر ليلا؟ أم أنه يركب يوميا نفس الخط و يلاحظني منذ زمن و هذه هي أول مرة ألحظ ذلك!! تقدم الأتوبيس في الطريق و كلما تقدم كلما ازداد الزحام .. و زاد الطين بلة أن المتطوع الذي كان يجلسني مكانه لم يظهر حتى الآن .. إلا أني لاحظت أن الرجل الثلاثيني أصبح أكثر اقترابا مني عن ذي قبل .. حتى أن أنفاسه الحارة كانت تلامس طرحتى كما تلامس نسمات الليل ستائر بيتنا .. أطراف جسده أصبحت ملامسة جدا لأطراف جسدي .. جسده الممشوق جعلني أتغير و أرتبك فعلا و أنا أفكر فيما ينوي هذا الرجل فعله في هذا الزحام الأعمى .. و لكنني لم أكن خائفة أو متضايقة من احتكاكه بي على عادتي مع هذه الملامسات كل يوم .. كان عطره الرجولي كأسراب الجنود الذين بدأوا يقتحمون ممالكي التي أراها تسقط أمامه واحدة تلو الأخرى .. شعرت وقتها بإحساس جديد اشتقت إليه منذ أيام خطوبتي الأولى لماجد عندما كان يتحرش بي في أركان متعددة من منزلنا .. بدأت أرتعش في وقفتي و أنا أشعر بيديه تلامس فخذي الأيسر في رقة و إثارة زادها الملمس الحريري للجونلة السوداء التي أرتديها .. إضافة إلى نسياني ارتداء الشورت مما جعل كف هذا الرجل موجها إلى لحمي مباشرة بلا ساتر ****م إلا هذه الجونلة الحريرية التي بدأت تتعاون مع كفه و تتحد معه ضدي هي الأخرى!! ازداد الزحام .. و اقترب الرجل بشدة من طيزي و أخذ يمرر كفيه بطريقة دائرية كنت أذوب معها عشقا و حبا لهذا النوع من الجنس الغير عادي و الذي أخرجني من عقلي و ثباتي .. بدأت أعتدل جدا في وقفتي .. و أشد عضلات طيزي جيدا حتى يشعر الرجل بممانعتي ما يفعله بجسدي .. و لكن هيهات أن تستمر هذه المقاومة اللذيذة أمام حريرية الجونلة و احترافية الرجل الذي دس خنصره في الجونلة و في طيزي وكسي و كأنه يجلس مع زوجته في غرفة نوم و ليس في أتوبيس عام .. لم أستطع أن أشد عضلات طيزي أكثر من ذلك .. ارتخيت أمام يديه الغير عاديتين و لمساته الأكثر من ساحرة .. بدأت أرتخي مجبرة حتى تتجول أصابعه اللعينة بحرية أكبر في طيزي وكسي حتى أني مددت يدي اليسرى لليسار قليلا حتى لا يراه أحد من الجالسين الذين كانوا إما في نوم عميق أو في ملكوت آخر!! لم يعد هناك ما يمكن أن يفعله ذلك الرجل بي أكثر من ذلك في الأتوبيس .. و لم يعد يمكن أن أساعده أكثر من ذلك لاقتراب محطة رمسيس أخذت أسلك طريقي إلى الباب و أنا أشعر به يتحرك خلفي و ما أن نزلت حتى وجدته خلفي في كل مكان .. انحرفت عمدا عن سيري الطبيعي و أنا أختبر هذا الرجل فوجدته ماضيا في طريقي ملاحقا لي .. فبدأت أهدئ من خطوتي و كأني أسأله ماذا تريد مني؟ ألا يكفيك ما فعلته بي في الأتوبيس؟ قلتها و طيزي التي كانت في مرمى أصابعه منذ دقائق و في مرمى بصره الآن تهتز بدلال في حوار أثارني مع عينيه التي لم تسقط من على الجونلة السوداء طوال الطريق .. و مع كل هذا توقفت أمامه و استدرت له و قبل أن أفتح فمي بكلمة لمحته يبتسم ابتسامة رجل منتصر و هو يقول لي “إيه الخيرات دي كلها يا وافرة الخيرات .. تعالي ورايا من غير كلام كتير !!” تعطلت حروفي .. بحثت طويلا عن كلمة “لا” في معاجمي و قواميسي لكنني أسفا لم أجدها .. حاولت أن أتذكر ما يمكن أن يفعله بي هذا الرجل و كم المشاكل التي يمكن أن تنفجر في وجهي إذا سرت معه في طريقه لكنني لم أقدر .. حاولت أن أتذكر زوجي ماجد و ما يفعله من أجل إسعادي غير أني لم أستطع أيضا أن أتوقف عن سيري خلفه في زحام رمسيس .. انحرف يمينا إذا انحرف .. أكسر الطريق يسارا إذا كسر .. كنت قد فقدت تحكمي بنفسي و كأني أتحرك بالريموت كنترول الموجود في كفه السحري .. و رويدا رويدا بدأت أقدام المشاة تقل جدا .. بدأ البشر يختفون من الطرق المكدسة و نحن نقترب من نفق مترب و متسخ يبدو أنه لم يعرف الأقدام منذ سنين .. لقد دلف بي الرجل إلى مناطق ربما أراها لأول مرة في ميدان رمسيس رغم أني أعمل به منذ سبعة سنوات كاملة .. دخلت خلف هذا الرجل في النفق المهجور فإذا به يستدير و يواجهني بوجهه المرهق و قوامه الرياضي الممشوق .. تسمرت لثوان و أنا أستوعب المكان هل يمكن أن يرانا أحد؟ هل يمكن أن أخرج من هذا النفق بفضيحة؟ أم أني سأخرج بسعادة أشتاق إليها كثيرا مع هذا الرجل المفتول العضلات!! لم يكن هو يمر بنفس التساؤلات لم يتحدث أصلا .. لم يعرفني بنفسه كما تقتضي أصول اللياقة .. بدأ في إكمال ما بدأه في الأتوبيس مباشرة .. أدارني للحائط أو ألصقني به إذ شئتم الدقة و رفع جونلتي و كأنه يقدم لها الشكر على حسن تعاونها .. انحنى على ركبتيه أمام طيزي الطرية و بدأ يقبلها في عنف اشتقت إليه كثيرا من ماجد الرومانسي في نيكاته لي .. بدأت أسنانه تقضم لحم طيزي بكل عنف و قوة يمتكلها هذا الرجل .. و أنا أنظر خلفي و أمرر يدي على رأسه مباركة ما يفعل طالبة للمزيد .. لم يعيرني أي اهتمام لم يسألني عن شئ و هو يتمرغ كالمجنون في طيزي .. بدأ يباعد فتلة كيلوتي الرقيقة عن فلقتي لأشعر بلعابه الملتهب في شتي أنحاء طيزي بالفعل .. و لسانه اللين يلحس فلقة طيزي ألف مرة في الدقيقة .. لم يستطع الكيلوت تحمل ما يحدث مثلي تماما و أدركت أنه انقطع أمام هجمات ذلك البدائي المحترف عندما سمعت صوت انفصاله عن طيزي إلى الأبد .. لم أستطع أن أتحمل رفعت طرف الجونلة إلى أسناني لأكتم أنفاسي و صوتي من الخروج و لكي أفسح المجال لأكبر مساحة من طيزي للظهور أمام ذلك القوي الرهيب الذي بدأ ينتهي من وضع أصابعه العشرة في خرم كسي – كسي الذي كان يشبه من الخلف جوزة الخروع المشوكة – من الخلف إصبعا يتبعه إصبع!! انتهى الرجل من البعبصة .. أدارني فجأة لتلتصق طيزي العارية بالحائط هذه المرة .. أخذ يعبث بحجابي فرفعه حتى رقبتي وانقض على شفتي يمصهما مصا وناولته لساني وناولني لسانه وتبادلنا اللعاب والقبلات والضمات والأحضان و بدأ يفك أزرار قميصي ليخرج بزازي من حمالتهم السوداء و كدت أصعق و أنا أرى بزازي بلون برونزي كون شعاع شمسي أراد أن يشاركنا هذه اللقطة المجنونة من اليوم .. فبدأ الرجل يتمرغ ثانية و لكن في بزازي هذه المرة .. ساحقا حلماتي المنتصبة لاعقا كل مسام جلد أسعدها الحظ بتواجدها في بزازي في تلك اللحظة .. قبل أن يرضع مني في شبق و عنف ..!! ثم هبط يلحس بطني وسرتي هابطا إلى حيث أعلم وتعلمون .. وقد سبقته يده إلى كسي .. معبد أنوثتي ليبتهل إلي كي أرضى عنه وأسمح له بتذوق متعتي .. ذق يا أيها الوسيم .. تمتع ومتعني معك .. تمتع بي ومتعني بك .. وكنت غير مختونة مما فاجأه وأعجبه وأخذ يطري على كسي وأشفاره وبظره .. وترافق كلماته لمساته .. ومداعبات أنامله حول وفي كسي السعيد . ووصل بلسانه إلى بئر العسل كما يسميه .. إلى كسي .. وبهرني بمواهبه وبراعته في إثارتي ولحس كسي وأشفاري كما لم يفعل ماجد يوما من قبل حتى أصبحت أتوسل إليه أن ينيكني مرات ومرات. أدارني للحائط مرة ثالثة .. لمحته يفرج عن زبره القوي الذي لم يقل قوة و لا جمالا عن جسده المفتول .. ارتمى على ركبتيه ليمصمص في كسي للمرة المليون في ثلث ساعة قبل أن يدفع بزبره في حركة قوية إلى حضن كسي وإسفنج مهبلي في حركة عنيفة لولا تمسكي بأطراف الجونلة و خوفي من افتضاح الأمر لصرخت مع قوتها ألف مرة .. هذه هي أول مرة منذ أعوام التي أتناك فيها من كسي التي حرمني ماجد من لذتها كثيرا بدواعي كثيرة .. شعرت بلذة مطبقة لا تحتمل و هذا الرجل يدس زبره في فتحة كسي ثلاثة مرات في الثانية الواحدة يبدو أن لياقته البدنية و جسمه الرياضي قد ساعداه كثيرا في ذلك .. لا هوادة في النيك الذي بدأ يتخذ حدا جنونيا من هذا الرجل النادر الوجود ..!! اقترب قذف الرجل .. شعرت بارتعاشته تجتاح ظهري كله و حبات العرق التي تتساقط منه على طيزي وكسي الذي ينيكه بلا عقل .. ارتعشت أنا الأخرى ثلاثة مرات و أنا أداعب بظر وأشفار كسي سعيد الحظ في هذه النيكة .. و ما هي إلا ثوان إلا و شعرت بسائل ساخن جدا يستقر في رحمي و بدأ الهدوء يسود النفق المشتعل بعد أن وصل الرجل إلى قمة نشوته و قمة رجولته معي في هذا الموقف .. و ما إن أخرج زبره إلا و انطلقت الرياح من خرم طيزي بصوت عال بعد طول احتباس نتيجة انقباض كسي المرتبط بطيزي .. و لا أدري لماذا لم أشعر بالخجل من الفساء هذه المرة .. فقد تخيلت معه أني أحلم و أعيش في عالم آخر بقوانين أخرى و أحلم معه حلما نادر الحدوث .. فها هي نسمات ميدان رمسيس و أشعة شمسه تعانق طيزي و تداعبها و تنيك كسي هي الأخرى مع هذا المجهول الذي لم يخرج قضيبه الجميل الذي ما زال منتصبا كجبل المقطم مني بعد .. وأخرجه أخيرا وشعرت بخيبة الأمل لكنني وجدته يديرني لأواجهه للمرة الثانية وما لبث أن أدخل أيره من جديد في بئر أنوثتي ومعبد متعتي وبدأنا جولة جديدة من النيك الممتع وغرقنا في قبلات محمومة لا تنتهي وهو يداعب شعري الناعم ثم يقبله من آن لآخر ويداعب قرطي وأذني .. أنا أتناك و بالقرب مني ألاف البشر ممن لا يدرون ما يحدث داخل النفق المهجور من لذة و دعارة استمتعت بها حتى أذني .. فلما أشبعني نيكا وتقبيلا وضما وشبع أتحفني للمرة الثانية بثمرته وسائله الرائع يمتع به بدني ويطرب به كسي ومهبلي ورحت فى خيالات .. لم أفق من هذه التخيلات إلا على صوت المجهول يمنحني بطاقتين باسمه وهاتفه وعنوانه فتناولت واحدة وفهمت مغزى البطاقتين وكتبت له على ظهر الأخرى بقلم حواجبي الذي أخرجته مسرعة من حقيبتي اسمي وقبله مدام كي يعلم وعنواني وهاتفي وعبارة “لا تتصل بي فيفتضح أمري عند زوجي” وتناول الرجل كاميرا الجوال الخاص به وحرص على التقاط مجموعة صور لطيزي المغرقة بلبنه الساخن ولبزازي ووجهي للذكرى .. قبل أن ينحني أرضا ليأخذ كيلوتي التركوازي ليمسح به زبره في هدوء قبل أن يدسه في جيبه كنوع آخر من الذكرى لهذا اللقاء الغير طبيعي في كل شئ قبل أن يتركني و يهرول إلى خارج النفق بعدما شكرني بالكلمات والقبلات وكلانا يملك رقم هاتف يمكن أن يجمعنا مجددا .. تركني هكذا غير قادرة على السير لخطوات معدودة و أنا مفشخة الأرداف .. مرهقة العواطف!! عدلت ملابسي .. و بدأت أضع بعضا من الماكياج على وجهي الغارق في عرق السعادة .. أنزلت جونلتي بعد أن أزلت آثار لبنه الدافئ من كسي بمنديل ورقي في حوزتي و في هدوء بدأت أعد نفسي أنا الأخرى للخروج من النفق .. لم يهمني التأخير لأربعين دقيقة عن العمل بعد أن استعملت كسي في النيك للمرة الأولى منذ أعوام بل إني قررت أن أطلب من ماجد بقوة أن ينيكني فيه أثناء لقائنا الحميم في المساء فلن أدعه يتذرع أو يتهرب بأي عذر واه هذه المرة أبدا كما كان وكنا نفعل منذ أعوام .. سأستمتع بالرجلين معا لمَ لا .. لقد أكد لي هذا الوسيم أني لا زلت مغرية وشهية .. سرت بلا كولوت و أنا سعيدة لملاصقة جونلتي الحريرية لطيزي المنهكة مباشرة فربما يغري ذلك مجنونا أخر ليعيد معي الأمر في نفق آخر .. أو في أوتوبيس آخر على أسوأ الفروض!!

قصص دياثة – متعة لا توصف حين كنت اشاهد نياك زوجتي الشرموطة بفشخ كسها

نياك زوجتي الشرموطة اه كم اتلذذ لما اشوف مراتي تتناك و صديقي ينيك زوجتي و يدخل زبه الكبير في كسها و انا استمتع بالجنس الساخن و حسام صديقى راجل كله رجوله ووسامه وحركاته كلها تجزب اى بنت او امراه علفه . ومراتى مره لبوه اوى وبتموت موت موت موت فى زبر حسام بالذات بعد ماحكيت لها عنه ووصفته لها وحكيت اها قصص عن البنات اللى بينيكها فطانت مستاقه له جدا جدا ومرات كتير وانا بانيكها كانت بتتخيله انه هوه اللى راكبها وكانت دايما بتحاول تتعولق عليه و نياك زوجتي كان دايما يلاعبها ويدغدغ مشاعرها بعلوقيته اللى بتموت فيها وبتسخنها وتولع زنبورها ع الاخر .. لدرجة انه مره قدامى وقدام مراته كان بيبث على طيز مراتى ويقول لمراته شايفه جسم منى حلو ازاى وطبعا مراتى العلقه تهيج اوى ع الكلام ده وانا قلتلها اكتر من مره ان نفسى اشوفك اول مره تشوفى زب حسام نياك زوجتي هتعملى ايه ونفسى اول مره ينيكك اكون موجود عشان انا متاكد هيكون نيك شكل تانى خااالص من كتر اشتياقك له ولحلاوة زبره وطوله المبالغ فيه ….. وانا كمت دايما احكيله عن بعض حياتنا ع السرير واديله فرصه يسالنى من بعيد عن النيك وهوه قاصد نيك مراتى العلقه طبعا وبقو الاتنين فاهمين بعض وعارفين ان كل واحد منهم هيموت ع التانى وانا ماعنديش مشكله اشوف نياك زوجتي راكبها وهيه بتصوت تحته وهوه غارز زبره فى كسها اللى بينادى حسام حسام حسام واللى بيتفسخ مجرد ما يسمع صوته ..وفى يوم قعدت احكيله عن موضوع تبادل الزوجات وازاى انه اكبر طريقه للهيجان وايه الخطوات اللى بيعملها الاجانب فى الحالات اللى زى دى وهوه يسالنى طب ايه الشروط اللى بيطلبها الزوج لعشيق زوجته فقلت له انه الموضوع يكون فى غاية السرية والنضافه التامه ومستوى اجتماعى راقى فراح ضاحك وقال بهزار ده طلباتهم كلها مطابقه عليه وانت ايه رايك؟ قلتله وانا باضحك لو عليه انا مش هلاقى انسب منك .. رد قال وانت عندك مزه تستاهل .. قلتله ايه عاجباك هوه انت نياك زوجتي ليه ناقصك نسوان ماانت نايك نسوان كل اصحابنا.. ضحك وقال لا مش كلهم كلهم .. عملت نفسى مش واخد بالى وقلت له شد حيلك انت قربت تنيك اللى فاضله ( طبعا اقصدى ينيك مراتى اللبوه حبيبته) لقيته فى منتهى الهيجان وقاعد يحسس على زبه اللى واصل تقريبا لغاية ركبته …. ورحت سايبه وهوه فى حالة الهيجان دى وروحت حكيت للعلقه مراتى القصه كلها فهاجت ع الاخر ع القصه بس مركبتهاش ونمت عشان مسافر بكره الصبح ونامت وجسمها هينفجر على حسام وزبه .. وتانى يوم الصبح سافرت الصبح الساعه ٨ وهوه كمان نام وزبه بيحلم بكس الشرموطه مراتى والساعه عشره الصبح عمل تليفون للبيت على اساس انه بيسال عليه ردت مراتى عليه وهيه فى منتهى السعاده والهيجان وقالتله بعلوقيه صاحبك سافر .حسام : سافر بسرعه كده ؟الشرموطه: لا ماهو قعد اسبوع وهييجى بعد شهر .حسام : يااااه شهر بحاله وبتقدرى انتى والا هوه تقعدو شهر من غير بعض؟الشرموطه: هاعمل ايه يعنى غزبن عنى هوه بايدى يعنىنياك زوجتي : لا ماهو طبعا هناك هوه هايص وانتى قاعده بس كده .الشرموطه : يعنى اعمل ايه ؟ وانا حيلتى حاجه اعملها ؟حسام: طبعا حيلتك حاجات كتييييير وممكن تهيصى انتى اكتر منه كمان .الشرموطه : حيلتى ايه اعمله ؟ عندك حل ؟حسام : طبعا انا بس اللى عندى الحل .الشرموطه بعلوقيه : قول يابو العريف .نياك زوجتي : اقولك حيلتك ايه؟ ومتزعليش؟الشرموطه: مممممممممممممحسام : حيلتك كل حاجه عاوزها راجل عينه زايغه .الشرموطه بعلوقيه : هههههههههههههههههه ومين بقه اللى عينه زايغه ده .حسام : انتى مش عارفه مين اكبر واحد عينه زايغه ؟ تعرفى حد عينه زايغه قدى ؟الشرموطه: بصراحه لا .. بس انت دخلك ايه فى الموضوع؟ازاى ده انا اللى دخلى …. ده انا كنت مع جوزك امبارح وقعدنا نتكلم فى مواضيع هيجتنا ع الاخر .. اكيد قطعك امبارح .اه ياخويا ماهو قالى على مواضيعكو دى … انتو باين عليكو فاضيين.لا بس مواضيع تسخن عشان كده كنت خايف امبارح لاياكلك اكل .. صح .لا غلط .. ده جه حكالى وبعدين نام عشان قبل السفر بيبقى مزاجه مش مظبوط .حلو اوى.ايه هوه اللى حلو.انا باه مزاجى حلو ونمت امبارح وجسمى كله شهوته فيه وطبعا انتى نفس الشعور وجوزك هوه اللى سخنا وكان مبسوط … يالا بقه مفرغ المخزون انا وانتى ونعمل اللى جوزك عاوزه.هههههههه ده انت باين عليك رايق ع الصبح.انا فعلا رايق وجايلك كمان نص ساعه عشان تهزى لى نفسك …. ماترديش .. سلام .بعد حوالى ٥٠دقيقه كانت العلقه مراتى واخده حمام ساقع سريع وعطرت جسمها كله وعمليت مكياج نيك صارح بتاع واحده مومس فى كباريه….. وراح نياك زوجتي متصل بيها وسالها .حسام : انتى جهزتى ؟العلقه: جهزت ايه انت مجنون؟انا عارف انك جهزتى … ده انا استاذ نسوان .. بس قوليلى جهزتى ازاى ؟مش عارفه … مش انت عارف ان انا جهزت بتال ليه بقى.بسال عشان تجزى لى زى ماانا عاوز.يعنى انت غير بقيت الرجاله .. لما تيجى هتشوف.لا .. عاوزك بقميص نوم اسود بسسسسس .ايه ده …. من غير حاجه خالص ولا حتى اندر .اللى اقولك عليه تقولى حاضر وبسسس .. فاهمه .. قميص نوم قصير لغاية طيزك .ايه ده .. انت هتتامر من دلوقتى .. افرض معنديش قميص اسمر .مش عاوز رغى يالبوه .. انتى هترفضى اوامر زبرى ؟ايه الالفاظ دى .. عاوز تيجى تعالى .. مش عاوز انت حر.انا جاى فى السكه وهشوف زبرى هيقول ايه. .. سيبى البوابه مفتوحه .. سلام.راحت الشرموطه مغيره القميص ولبست قميص اسود بمواصفات البرنس زبر حسام ….بعد ١٠ دقايق وصل حسام نياك زوجتي ودخل وقفل البوابه وخبط على باب الشقه وفتحت منى العلقه الباب للبرنس واول ماشفها راح بايسها من بقها وهيه واقفه مش عارفه تعمل ايه… ونزل فيها بوس. وعضعضه من شفايفها وخدودها وايديه التنين نازلين تفعيص فى كل جسمها وراح منزل حمالة القميص وشافط بزها كله فى بقها راحت شاهقه وصارخه احووووووووووووه بالراحه ياحسام .. قعد يرضه فى بزها دقيقتين من غير كايطلعو من بقهه وايده واحده على طيزها والتانيه بتفك فى سوستت البنطلون .. وراح نياك زوجتي حسام سايب البز ده وشافط البز التانى راحت صارخه اححححححححححح اففففففففف تعالى جوه ياحبيبى مش قادره .. مردش عليها وراح حاطط وشه بين بزازها وضغط عليهم وقعد يبوس فى ده شويه وفى ده شويه وراح نازل على سوتها عض عض وبوس بوس لغاية اما وصل كسها راح عاضض شفايف كسها وقا لها دهانتى غرقانه خالص يامتناكه .. قالت له بصعوبه طبعا .. وراح قاعد على الكنبه وقله البنطلون وقعدها على رجله وقعد نياك زوجتي يبوس فيها وبقه غرقان من لبن كس مراتى .. وراح بايسها من بقها وقال لها بس كسك عليه لبن من امبارح … ضحكت وقالت له ياسلام ايش عرفك .. قالها احه هوه انتى بتحسبينى حمار زى جوزك .. ده انا حسام يابت … مسمعتيش عنى والا ايه ؟قالتله سمعت ياحبيبى .. قالها انتى سمعتى بس دلوقتى هتدوقى وتجربى وتنضمى لقايمة النسوان المومس اللى بنيكهم .. مردتش بس فى نفسها بتقول اخيرا … قال لها نياك زوجتي طبعا لبن كسك من امبارح لما جوزك المعرص حكالى امبارح وبرضه زبرى عليه لبن من امبارح وانا متخيلك وانا راكبك وبعشرك يامتناكه … قالتله بعلوقيه .. انت بتقول الكلام الوحش ده بيهوله اوى ياحسام .. قال لها ده كلام وحش بزمتك .. المره الفاجره اللى زيك ماتعرفش غير الكلام ده وزبرى بيحب الكلام ده ايه رايك؟ وراح نياك زوجتي ماسك شفايفها عضعصه وبايديه قلع الكلوت وراح ماسك ايدها وحطها على زبره واول ماساب شفتها فتحت عينيها لقت نفسها ماسكه زبر احلامها زبر حسام شهقت وقال يخرب بيتك .. ايه ده .. ده بتاع حمار …. قالها بتاع ؟ بتاع ايه يامتناكه؟ اسمه ايه يابت ؟ مردتيش عليه .. راح قايم وقعد على الكرسى التانى وقالها ياحماره لما تبقى تعرفى قيمته ابقى امسكيه وقعد نياك زوجتي يلعب فيه ويحركه كده وكده وهيه هتموت وتمسكه فى ايدها .. قالتله خلاص معلش عاوز ايه ياحبيبى .. قاله انطقى وقولى كل حاجه عاوزها زبرى مباشرة … قالت له حاضر معلش دى اول مره ومعرفش هوه بيحب ايه …. قالها عاوزك تكونى مره مومس ومره فاجره فاهمه ياوسخه ؟ قالتله حاضر ياروحى وهكون اكتر من كده مدام حبيبى عاوز كده .. قالها مين حبيبك ؟ قالتله حبيبى وروح قلبى وعينى زبك ياحسام وانا اكبر علقه ومومس وفاجره لحبيبى احلى زبر مدوب النسوان كلها وانا اولهم … رح نياك زوجتي مشاورلها بصباعه وقالها نعلى له على اديكى ورجليكى زى الكلبه ..راحت قاعدع ع السجاده على اديها ورجليها وراحت له ووطت علرجله باستها وقامت بايساه من خدوده ومن بقه وقالت له من اللحظه دى انا خدامتك وعبدتك وراحت قاعده بين فخاده وقعدت تبوس فى زب حسام نياك زوجتي الشرموطة ٥ دقايق وبعدين حطته فى بقها على قد كافدرت ونزلت رضع ومص وهوه بيفرك فى بزازها لغايه اما قالت له مش قادره هاجيبهم خلاص … قال لها عاوزه ايه يافجره .. مسكت زبره وقلت له عاوزه ده فى الكس اللى مستميه من زمان.. راح ماسكها من طيزها وفاتح رجليها وماسك ظبره وحطه على فتحة كسها راحت قاعده عليه وقعدت تنزل تنزل تنزل عليه وهيه بتقله هوه مابيخلصش .. هوه مالوش اخر … قالها اتناكى واسكتى يامره يامومس وراح نياك زوجتي ماسكاها من جنايها ورافعها وهيه تقعد عليه مره واحده وتصرخ احوووووه افففففففففف مشممممممكن نيكك هايل زبرك حلو .. نيك مرات صاحبك .. نيك اللبوه حبيبتك … نيك المومس مراة صاحبك. احووووووووه احووووووه يخرب بيتك هتقسمنى نصين .. هتفسخنى احححححححححح احححححححح احيييييييييه هجيبه احووووووووووووووه حبيبى حسام روحى حسام نياك زوجتي قلبى حسام كسى حسام زنبورى حسن ميكنى نيكنى نيكى احححححححححححححححححححححح . وراح ساحب زبره من كسها وكابب لبنه كله عل جسمها …. حمينى ياحسن بابنك .. حمينى ياحبيبى باكسير حياة كسسسسسسى اححححححح.

نيك لواط سادي الزنجي و صاحبته فشخو طيزي نيك – قصص شواذ

سافرت شرم قولت اخد شوية دفا من الشمس واهرب من برد القاهرة وجهزت نفسي طبعا ونعمت جسمي وحطيت تاتو شفايف علي طيزي تاتو احمر علي طيزي بيضه هبقة اصورلكو طيزي بالتاتو قريب وسافرت وصلت نزلت الفندق قلعت هدومي كنت عامل مونيكير فرينش علب رجلي كان سكسي اوي لبست المايوه بتاغي هو عبارة عن مايوه ودخلت جوه فلقتي عشان معظم طيزي تبان والناس تتفرج عليها كانو فكرني اجنبي لان ابيض وناعم ولبست شبشب احمر ونزلت عالبسين نمت علي بطني في الشمس عشان اخد تان لكن انا نمت عشان اللي يعدي واللي واقف في البلكون يتفرج علي طيزي ويشوف التاتو . لفت نظري واحد زنجي عرفت بعدين انه من جنوب افريقيا ومعاه واحده شقرا طلعت نفس جنسيته وكانت صحبته لقيته عمال يعدي هو وصاحبته كل شوية ويبصو علي طيزي وبعدبن قعدو علي الشازلونج الل جنبي طلعت صن بلوك واستأذنتو يدهنلي جسمي قالي اوك كان كلامه انجلش كله معايا وانا بتقن الانجلش قعد يدهن ضهري يقولي مبسوط قولتله جدا بس انزل تحت شوية كان متوتر روحت ماسك ايده وحطيتها علي طيزي قولتله هنا اتفاجأ وانا بقوله ايوه برافو بس ادهن جوه شوية قالي فين مسكت ايده واحطيت صباعه في خرمي طبعا دهل بسرعه قالي كده قولتله جمييييل وانا سايح وهو بيبعبص بعدين قولتله رجلي نزل ودهن رجلي بحنيه اوووي اتقلبت علي ضهري لقيت زبه واقف وبيحاول يداؤيه لقيت صاحبته طول الوقت بتتفرج عليا قالتلي صريحه انت شاذ قولتلها انا شاذ وعبد للاقدام لقيتها فرحت اوي واتكلمت مع صاحبها ولقيته بيقولي هنستناك في اوضتنا بليل هتبات معانا عشان احنا ماشيين بكره قولتله اوك قمت وجهزت لبسي لليله ولا الف ليله زبر زنجي واقدام رائعه هلحسها لبست كيلوت فتله موف و حطيت لامع علي جسمي وبيرفيم سكسي اوي وهوت شورت احمر وتي شيرت ابيض كت والشبشب الاحمر وروحت الاوضه وفتحلي الراجل كان اسمه بيتر وهيا مارثا بيتر كان لابس بوكسر اسود فقط وجسمه اسود رياضي جدا وزبه كان هيخرم البوكسر شدني من وسطي جامد وحضني حسيت اني اتفعصت جوه صدره ايده نازلة تقفش جامد في طيزي وانا بمص لسانه ودايب فيه راحت جاية مارثا لابسه مايوه بكيني اصفر تحفه وماشية بتتقصع راح بيتر حاضني من ورا ونزت علي ركبي ةهو كمان وزبه حسه هيخش جوه خرمي ومارثا وقفت امامي قالتلي وطي بوس رجلي وطيت بوست وحطت رجل علي راسي والرجل التانيه بتبوسها وطيزي بتحك في زبر بيتر راحت قعدت علي كرسي ورفعت رجلها وقالتلي الحس . روحت لاحس رجلها وغرقتها بريالتي طعمها تحفه امشي لساني عليها وادخل لساتي بين صوابعها وهيا تمشي رجلها علي لسانه وتتف علي رجلها وانزل الحس تفافتها وابلعها قلعت المايوه وانا قلعت وكلنا بقينا ملط بيتر بيلحس خركي ويضربني علي طيزي وانا شايف طيزي احمرت من الضرب وانا بلحس رجل مارثا لحد ما مارك شدني من شعري وقومني ومارثا قعدت تضربني بالقلم وتتف علي وشي وتقولي افتح بقك وتتف تجبرني ابلع نزلتني علي كسها خلتني الحس في وطرطرت علي وشي شربت شوية واستحميت بالباقي بيتر هاج وطرطر عليا وخلاني ابلع كميه كييرة من بوله بعدين قالولي نضف رجلنا من البول نزلت علي رجليهم الحسها واكلها اكل بعدين بيتر اداني طيزه خلاني الحس خرمه لحد بيضانه ومارثا قعده تضربني علي طيزي وتلحس خرمي. وبدلو الادوار الحس خرم مارثا بعدين مارثا وبيتر قعدو يبوسو بعض وانا تحت بمص في زب بيتر كان اسود كبير فشخ راح خلا مارثا تعمل وضع ااكلب وركب فوقيها وناك وانا وطيت الحس رجلها راح مخرج زبه وخلاني امص وبعدين حطه في طيزي انا صرخت من زبه كان كبير فشخ وناكني بعنف وطيزي كانت بتتترجرج مارثا تتف عليا وتضربني برجلها والحسها بلساني بعدين سابني وقعد ومارثا فتحا كسها وناكها وانا لحست رجلها مهما اقولكو جمال رجلها مش هتصدقو انا نفسي اكون تحت رجلها طول حياتي بدلنا الاوضاع نمت علي ضهري وناكني وقفلت رجلي عليه بعدين نام علي ضهره وقعدت علي زبره اتنطط جامد روحت بعد كده مارثا خدت وضع الكلب وناكها وانا بلحس طيز بيتر وقال هيقذف في طيز مارثا وجابعم في طيزها وانا تحت طيزها مستني تنزلها في بقي وبعد مابيتر خلص فتحت بقي اخد اللبن من طيزها وخدته وبعدين مصيت زب بيتر وفتحت بقي وبلعت اللبن قدامهم كان كتير وطعمه رائع ونمت في اوضتهم تحت رجليهم وصحيت روحت ازضتي وهما سافرو واتواعدنا نتقابل تاني

قصص سكس لواط جماعي اغتصبوني بدل ما تسرقوني

بدل ما تسرقوا فلوسي اسرقوا شرفي . انا لولي  20 سنة جسمي ابيض و مفيهوش شعر و طيزي كبيرة حريمي و خرم طيزي ملهلب بيعشق الازبار
حصلت معايا القصة دي من يومين الساعة 1 بعد منتصف الليل انا من عادتي اني احيانا بحب البس كيلوتات حريمي بدل البوكسراتو من حظي العسل اني كنت نازل اليوم ده بكيلوت حريمي احمر ماشي في شارع ضلمة طلع عليا 3 شباب واحد اسمر و واحد ابيض و واحد ابيض بسكاكين و قالولي اطلع باللي معاك قلت لهم مش معايا غير الموبايل . قالولي هاته . قلت لهم مش هينفع انا محتاجة . قال لي هتجيبه ولا تتناك ؟ قلت له اتناك .قال لي طب تعالي يا حلو . و شدوني علي جوة في مكان مهجور و فاضي وسط الزرع و الشجر و الضلمة . دخلوني جوة عشة معمولة من الخوص . اللي هو بيتربط في بعض ده . كان البوص مقفول من كل حتة حتى السقف و فيه باب بيدخل علي جوة و فيه لمبة صغيرة جوة . راحوا قافلين باب العشة بستارة و ربطوها . و قلعوا و طلعوا زبارهم . و قالولي لو عملت صوت . هتزعل جامد 
بصراحة كان اجمل احساس في الدنيا . اني احس اني هتناك عافية او مخطوف او فيه اثارة او جسمي هيبقي لعبة بين ايديهم . فضلوا ماسكين السكاكين . و كان فيه فرشة علي الارض كده جوة العشة و كان فيه حبال .نيموني علي بطني و جه اول واحد فيهم حط السكينة علي وشي و قال لي متفتحش بقك . فضلت ساكت راح التاني مقلعني و لما كشفوا طيزي لقوني لابس كيلوت حريمي احمر . واحد فيهم قال اوووووف دي ليلة عسل . احنا اصطدنا شرموطة التاني قال . كلوت يا عسل . اوعي تقول لي عندك كس كمان تبقي احلي ليلة دي و راحوا مقلعني التيشرت و نزلوا الكلوت من عليا و بقيت ملط شافوا طيزي اتخانقوا مين ينيكني الاول . حطوا ايدي الاتنين ورا ضهري و ربطوها بالحبل جامد اوي في بعض و كان صعب جدا افكها بعد ما ربطوني .اول واحد راح قاعد قدامي بزبره و حاطط السكينة علي جسمي عند كتفي كده و التاني مسك الموبايل و هيصورو التالت هينيكني …حسيت بمتعة رهييييبة حتى من قبل ما يلمسوني  اللي هينيكني حط زبره في بقي بالعافية و قال لي مص يا خول فضلت امص و ابل زبره ببقي لحد ما بقي كله مياة من بقي راح من ورا و رفع طيزي و فلقس طيزي . و حط زبره علي طيزي و دخله كله ..و بدا ينيكني و انا اقول اااااه اممممم اححححح .و التاني بيصور . و التالت قاعد قدامي حاطط زبره علي وشي راح حشر زبره الطويل في بقي و انا بتناك جامد من طيزي و يلسعني علي طيزي و انا تعبان و كان نفسي في الزبر ده يعشرني راح جاي التاني ابو سكينة سابها . و راح نايم علي ضهره تحتيا و بقيت بين الاتنين زي الساندوتشواحد تحتي و واحد فوقي و انا في حضنهماللي تحتي مسكني و فضل يمص في شفايفي و يبوسني و التاني بينيك حسيت بلبن سخن اووووي في طيزي من اللي بينيكني و فضل يقول ااااااه اممممممبعدها قام من فوقي . قعد يرتاح جه الي بيصور . ساب الموبايل للي كان بينيكني قال له صور انتراح راكب فوقيا و حط زبره جوايا و كان اكبر من اللي قبله . و بدا ينيك و انا شفايفي بتتمص من اللي تحتي بعدها طلع من تحتي و قعد قدامي بالظبط و حط زبره جوة بقي تاني و فضلت امص جامد ..اللي بينيكني بقي . متعني اكتر لانه كان بيلسع عالطيز و يقولي يا شرموطة يا وسخة يا متناكةو الالفاظ بتاعته كانت بتهيجني اكتر و فضل يلعب في زبري ..لقيت نفسه بدا يعلي جامد . و راح ناطر اللبن بتاعه جوة طيزي هو كمان و كانت كمية كبيره ..بعدها طلع زبره من طيزي . و قعد جمب التاني . قام التالت منيمني علي جمبي . و انا كنت في قمة اللذة . لان الميزة ان محدش فيهم طول في النيك . كنت هتعبلكن كانوا حلوين كده . الزبر التالت كان جبااااار . ده اللي كنت بمصه بقي .دخل زبره في طيزي .. فضلت اتلوي تحتيه خصوصا انه لما دخل زبره نزل حضنني . و فضل يمصمص شفايفي و يبوسني .. كنت بتلوي تحتيه جامد . فضل يلعب في بضاني و زبري و هو بينيكني .. بعدها نيمني علي بطني و ركب عليا و فضل يلعب في زبري من تحت و بينيك فيا .. و اذا باروع احساس لا يوصف في الدنيا . و انا بجيب شهوتي و لبني كله بينفجر و بيخرج من زبري و بيغرق الدنيا و تدفقات المني بتاعي . غرقت الفرشة .بعدها بثواني هو كمان جاب لبنة جوايا و بعدها قام حسيت ان جسمي متكسر و شبعان اوووووي . و متكيف من ال3 ازبار اللي عشروني و فشخوني وقفوا الفيديو . و سبوني امشي فعلا و ادوني الموبايل بتاعي . مكنتش قادر امشي و كنت متكيف اوي و طيزي بتظغرط من ال3 ازبار دول .بحبكم

قصة جنس متزوجين جماعي ساخن مع الممحونة رباب

انا فتاه وحيدة وقصتى هى انا أسمى رباب امراه ابلغ من العمر 31 عام أعيش حياه غريبه تعيشها قليل من النساء قد تتعجبون لقصتى التى ارويها اليكم فأسمحو لى أن أروى قصتى لكم لكى تتعرفون على المغامرات التى عشتها وسوف أعيشها طول حياتى ولتحكمو عليا حكمكم وتنصحوننى بأن أستمر فيها أم ابتعد عنها مع أنى متأكده بأن حكمكم ايها السيدات الملتهبات والشباب والرجال المتفتحين والمتحضرين لهذه الأيام ومتعتها أعرف حكمكم بأننى أستمر فى حياتى ومتعتى وقبل أن أحكى لكم قصتى أسمحو لى أن أن أصف لكم نفسى فأنا جسمى كما يقول جميع الناس ومن تعاملوا معى جسم انوسى ممتع للغايه متعطش دائما فعلا جميل وأنا شخصيا معجبه به جدا فهومثل ممثلات السينما ربما أكون فى جسم الفنانه سميه الخشاب لاطويله ولاقصيره ولا تخينه ولا رفعيه جسمى جميل متدور قوى ويلهبنى عندما أراه فى المرايه شعرى ناعم جداً وعيونى واسعتان جريئتان يميل لونها الى الزرقا وبشرتى قمحويه فمع بشرتى ولون عيناى يسبح الجميع فيهم أما بزازى وردتان متفتحان أمامى لهم بروز بنت البنوت رغم كبرهم وحلماتى طويله تمتعنى وتمتع كل من يراها لانهم لايوجد فرق بين بزازى فتجدوها مقتربه من بعضها كأنهما لا يريدا الافتراق عن بعضهما وبروزهما للامام يجعل جسمى فى حاله أنهيار دائما أما بطنى ملفوفه لاننى لن أحبل لعيب فى الرحم وهذا هو عيبى الوحيد ولذلك تظهر بطنى مثل بطون البنات والسره تأخذ شكل الشمامه أما السوه لن أصفها لا لانها وحشه بل بالعكس فهى أجمل ما فى نصفى الأعلى بس كفايه لانى متأكده بأنكم لن تتحملوا وصفها وجمالها فأنا الأن أتجه بكم الى مكان عفتى مكان متعتى مكان سكونى والتهابى اتجه بكم الى قمرة كسى ياخرابى على اللى يشوفه له شفتين متورمتان يعلوهم من الداخل ذنبورى والذى هو دائم الوقوف خارجا للامام ينادى الجميع ومن أسفله وردتان صغيرتان مثل عرف الديك يظهرون بمجرد فتح كسى وذلك لاننى مش متطهره كويس وده طبعا جه لمصلحتى وتحت ذنبورى فتحه كسى التى لاتشبع ولاتصبر وتطلب المزيد أما طيزى فهى مملكتى الثانيه التى أتمتع منها مع كسى كأنهم يتفقان ويلتزمان لمتعتى فى النيك تخيلوا بقى واحده ست قصدى مره بالجمال ده وكل اللى حواليها محسسينها بكل ده تعمل أيه يلا بقى أسمعو حكايتى أنتو ايه اللى جرالكم انتو بسرعا كده كلكم هايجين عليا دلوقتى أنا حاسه بكده يالا أسمعوا…………………….. انا مش هطول عليكم مع أنى اتمنى أحكيلكم بالتفصيل الممل هبتدى معاكم وأنا سنى 14 سنه فى الصف الثانى الأعدادى وكنت أعيش مع أمى وزوجها حيث أنه تقدم لها فى هذه الأيام وتزوجها لانه أحببها وأحبته وأخذت رأى فى ذلك فوافقنها على الفور لانها لاتختلف عنى فى الجمال والجسم وفى عز شبابها ويطمع بها كل الرحال فخافت من أن تقع فريسه لاحد الرجال فتزوجت لكى تشبع رغابتها المكبوته وكانت أيام الدراسه مستمره فعرضت على أمى أن اقيم عند خالى لفتره أسبوع على الأٌٌٌٌقل لكى تكون على راحتها مع زوجها وفى يوم زفافها ذهبنا انا وهى وزوجهاخالى وزوجته وأبنته الى المأذون وتم كتب كتابهم وتمشينا على الكورنيش شويه وشربنا بعض العصائر وقمنا بتوصيل أمى وزوجها الى منزلنا وذهبت أنا مع خالى وزوجته وأبنته الى منزلهم الذى كنت أزوره تفريبا كل عدة شهور فلا أكن واخده على منزلهم وبعد العشاء دخل خالى وزوجته الى حجرتهم وجلست أنا وساره بنت خالى فى الصاله نتفرج على التليفزيون لان هما عندهم دش ولانها بنتهم الوحيده فكانت مدلله وفى أحدى القنوات العربيه على الدش كان فيه فيلم عربى شغال بس الفيلم كان كله بوس وأحضان ولبس مايوهات وقمصان نوم صارخه فأندمجت مع الفيلم فراتنى هدى منسجمه مع الفيلم فقالت لى ايه يارباب مالك الفيلم عجبك قلت لها أصل انا أول مره اتفرج على فيلم جرىء بالدرجه دى فقالت لى ياه طيب دا فيه أفلام عربى وأجنبى فيها أكثر من كده وكمان فيها حاجات ذى اللى بتعملها أمك مع جوزها دلوقتى عارفه يارباب أمك بتعمل أيه دلوقتى فقلت لها بتعمل أيه فقالت لى أمك دلوقتى بتتناك فى كسها وبتعمل حاجات تانيه فقلت لها عيب ياساره فقالت لى الحاجات دى مش عيب لانها متعه للجسم مش فيه نسوان بتتناك من رجاله غير أزوجها وكمان فيه رجاله بتنيك نسوان غبر زوجاتها والبنات برضه بتتفرش حتى بتوع الجامعه كلهم بيتناكو فى طيزهم من زمايلهم ومن دكاتره الجامعه وكله للمزاج وللمصلحه فقلت لها انا أول مره أسمع الكلام ده فقالت لى أحنا تعبانين يارباب تعالى نستحمى وناخد دش وبعد كده هفرجك على حاجه حلوه وننام لحسن الساعه دلوقتى واحده ونص وفعلا دخلت هيا الحمام وأخذت دش وخرجت وقالت لى يلا أدخلى خدى دش وانا هجيب لك لبس للنوم من عندى قلت انا معايا لبس فقالت لى أنا هجيب لك حاجه حلوه وناعمه الجو حار النهارده قلت لها ماشى وفعلا أخذت الدش وناديت عليها ياساره انا خلصت قالت لى انا جايه حالا وفعلا جت ودخلت عليا الحمام وقالت لى البسى دول بصيت لها وقلت ايه ده ياساره انا هنام بالقميص كده خفيف قوى فقالت لى وايه يعنى احنا لوحدينا هو احنا معانا رجاله فى الشقه دا حتى خالك بينزل بدرى وعمره ما دخل غرفتى ومرات خالك بتقوم من النوم بعد الظهر قلت لها ماشى طيب فين الكلوت والسنتيان فضحكت ضحكه كلها شرمطه وقالت لى جربى ونامى كده يوم ذى أنا شوفى مش لابسه ذيك عارفه يارباب حتحسى وأنتى نايمه أن كسك وبزازك طايرين فى الهواء تعالى ياشيخه بقى وبلاش دلع انا فتحت الكمبيوتر بتاعى فى الغرفه يلا يارباب وطبعا لانها أكبر منى بأربعه سنوات سمعت كلامها يعنى انا عندى 14 سنه وهى عندها 18 سنه فأخذتنى من يدى الى الغرفه وكان شعرنا مبلل وأيضا جسمنا وقعدتنى على السرير وراحت تشغل الكمبيوتر وشغلت فيلم كلام الليل ليسرا وكان فيه مناظر خارجه كثير لانه كان النسخه الأصليه ولانى قاعده من كلوت ولا سنتيان جسمى سخن وكانت تنظر اليا نظرات خاطفه وتضع يديها على فخدى العارى وتسألنى أيه مالك يارباب انتى سخنتى ولا أيه تحبى تشوفى فيلم سيكس يسخنك أكتر ولاننى لم اشاهد هذه الافلام من قبل وليس عندى أى معلومات عن الجنس فلن اتكلم ولن ارد عليها بصيت لقيتها بتقترب منى وتبوسنى فى خدى وتقوللى عاوزه صح السكوت علامة الرضا وقامت من جنبى لتقرب الكمبيوتر جنب السرير لتظهر لنا الصوره قريبه وشاهدتها من ظهرها العارى وظيزها الواضحه تماما من خلف قميص النوم الشفاف ليزداد جسمى سخونه وتقوم بتشغيل الفيلم السيكس ويظهر به أمراه ورجل يمارسون الجنس بشراهه وانا انظر لساره واقول لها ايه ده ياساره لترد عليا وتقول لى ده نيك ياحبيبتى انت اول مره تشوفى راجل بينيك واحده ولما انتى يارباب جسمك عمل كده من الفرجه على الكمبيوتر امال لو بتتناكى دلوقتى كنتى عملتى ايه قولتلها اسكتى ياساره وفضلت اتفرج على الفيلم الست عماله تمصله فى بتاعه قصدى فى ذبره وترضع فيه وهو بيلحس فى كسها وطيزها ويدخل ذيره فى ظيزها وكسها بعد كده جاب اللبن فى بقها وكنت انا اضع يدى اليمين على كسى العارى وافرك فيه واليد اليسرى امسك بها فرده من بزى وانهرت تماما ونظرت لى ساره تقولى انتى هيجتى ولا ايه يارباب لن ارد عليها قالتى انا هقوم اغير الفيلم فوجدتها تضع فيلم شاذ لامراتان وتجلس بجوارى تضع يديها على بطنى وتدعك فيها ثم تطلع على بزازى وانا لن اغير وضع يدى الاثنين من مكانهما وتقترب اكتر لتصل الى بزتى التى بيدى وتضع حلمتى بين شفتيها وتخرج لسانها لترضع لى وتلحس وتمص فى حلمتى وانا منهاره وتطلع عند رقبتى لتشعل النار بى وتقترب من فمى لتمسك شفتاى مسكه معلمين متدربين فى الجنس ومص الشفايف ولعب اللسان فى الفم واخذت لسانى ترضع فيه وتمصه ثم تضع يدها على كسى وتقول لى شعرتك طويله كده ليه يارباب انا هنتف لك شعرتك بكره شوفى كسى انا عامل ازاى ومسكتنى كسها لقيته ناعم خالص مفهوش ولا شعره سألتها انتى عمالاه كده ليه قالتلى ماينفعش حد ينيكنى ويلاقى شعر فى كسى قلت لها هو انتى يتتناكى قالت ايوه بتناك فى طيزى وبتلحس من كسى انا هخليكى تنبسطى يارباب وتتناكى فى طيزك وتتفرشى فى كسك ويتلحسك كمان وقالت لى ايه ده زنبورك كبير اوى وخرج لبره ليه يارباب هو انتى عاوزه تتناكى دلوقتى فلم ارد عليه لانى كنت فقدت الوعى فنزلت بلسانها على زتبورى تلحسه وترضع فيه وتلعب فيه بصباعها ولفت وغيرت الوضع وخلت راسها عند كسى وراسى عند كسها وقعدت اعمل لها ذى مابتعملى الحسلها والعب لها فى طيزها وتلعبلى فى طبزى وفجأه ارتعشت رعشه جميله وهى كمان ارتعشت وينزل لبنى فى بقها ولبنها فى بقى وكان طعمه جميل ودى اول مره اعمل فيها كده وادوق اللبن بتاع البنات واول مره انزل لبنى وكانت متعه ما بعدها متعه وثانى يوم نتفت لى كسى وبقى ناعم ومجرد لمس شفتين كسى لبعض الاقى انهار مياه تنزل من كسى وابقى هايجه عدى اسبوع على الوضع ده وكل يوم نتفرج ونمارس الشذوذ انا وساره ورجعت بيتنا بعد ساره ماخلت جسمى مولع وعايزه امارس اللى 24 ساعه جنس باستمرار هايجه وانا ماشيه فى الشارع وانا نايمه وانا قاعده فى البيت خلاص عاوزه اتناك على طول وكسى عمال ينزل ميه على طول وزنبورى واقف … واول مارجعت البيت قابلتنى امى وزوجها بترحاب جامد وقالت لى نفسك فى ايه وبدون تفكير وامام زوجها لقيت نفسى بقول لها عاوزه كمبيوتر رد جوز امى وقالى من عينى الاثنين بكره يكون عند كمبيوتر وطبعا انا طلبته مش للعلم ولكن لمشاهده الافلام الجنسيه والمعرفه اكثر عنها وفى نفس اليوم فوى المساء خرجت من غرفتى لاجلس فى الصاله لانى مش عارفه انام من القلق والنار اللى فى جسمى ولكن مجرد ما عديت من جنب غرفه امى وجدها تقول لجوزها ااااه انا لبوه اااااه انا علقه ااااه انا شرموطه قوللى يامتناكه زبرك حلو حطه فى كس حطه فى بقى عاوزاه عاوزه اشرب لبن من زبرك يالاعاوزه اتناك حط زبرك فى كسى ونيكنى يلا بقى مش قادره وكانت الكلمات على عالصاعقه لتشعل جمسى عالأخر … لقيت نفسى اجلس على الارض بجوار وادخل ايدى فى البيجامه لتصل لكسى واقعد ادعك فيه وافركه على اهات امى وزوجها وهى بتتناك وعشان جوزها كان صغير عنده حوالى 35 سنه فكانت تتمتع به ويمتعها حيث انها ايضا لا تتعدى فى سنها 38 سنه واستمتعت مع نفسى على اهاتهم ومره ثانيه فى غرفتى ولوحدى على سريرى وفى نفس الاسبوع جاء صديق لجوز امى وهو شاب عنده 32 سنه وشكله وسيم فدخلت الغرفه لتقديم واجب الضيافه بدلا من امى فوجدته ينظر الى نظره الهبت جسمى نظرت اليه وعينى فى عنيه ولن انام فى تللك الليله فكرت فيه كثيرا وتخلت انه نائم معى يمارس الجنس وحصل كده حوالى اسبوعين كل يوم يأتى الى بيتنا وينظر لى وانظر له وفى احدى الايام اتصل بالتليفون وكلمنى كلام معسول وانه بيفكر فيه ونفسه يتجوزنى بس فارق السن كبير بينى وبينه ونشأت بينا قصه حب وطلب مقابلتى خارج منزلنا فقلت له اين سنتقابل مش هينفع فى الشارع ولا فى كازينو فرد عليا وقال خلاص تعالى انا عندى شقه بتاعتى مفروشه هنروح نقضى وقت المدرسه هناك من الثامنه صباحا الى الثانيه ظهرا ففرضت ذلك مع انى اتمنى الذهاب اليه الان وليس فى الصباح لكن لازم ارفض ومع الحاحه وافقت على ان يقابلنى عند محطه قريبه من منزله وفعلا تقابلنا واخذنا تاكسى الى المنزل وطلعنا الشقه واخذنى الى غرفة النوم وجلست على حرف السرير وهو بجانبى وامسك يدى وقال انا بحبك يارباب قلت له وانا كمان قرب منى وبص فى عينى لبوسنى فى خدىوقرب اكثر وراح ماسك شفايفى وقعد يمص فيها ويدخل لسانه فى بقى ويبوسنى بشوق ولانى تعلمت البوس من ساره تجاوبت معاه وحضنى وحط ايدى على حجره وتعمدت ان اخبط خبطات لاهيه غيو مقصوده على زبره حتى اتحسسه فلاحظ ذلك وقاللى اخلعى البلوزه والجيبه علشان ميتبهدلوش وجدت نفسى اخلعهم بدون كلام وكنت لابسه اسفل البلوزه بادى بحمالات والسنتيان ومن تحت بنطلون جينس والكلوت ولاقيته يسقط بى على السرير ونام جنبى يبوسنى ويحضنى ويمسك بزازى ورفع البادى لاخره علشان يقلعنى اياه فخرج معاه السنتيان ولقيت نصفى اللى فوق عريان وكمل بعد كده نقفيش فى بزازى ويرضع فيهم ويخلع عنى البنطلون لاصبح بالكلوت فقط وخلع ملابسه بالكامل ليصبح عريان تماما بجانبى ويمسك زبره ليدعكه فى كسى وانا مستسلمه وينزع عنى الكلوت لاصبح انا الاخرى عاريه تماما معه وبتلامس جيمنا لبعض ولعت النار فى جسمنا وامسكنى زبره وهى اول مره امسك زبر حقيقى والمسه ولكن لن اراه ونزل على كسى يلحسه ويشرب ميته ويقوللى ميه كسك طعمها جميل وفضل يلحس فى زنبورى وانا مستمتعه جدا ولقيت نفسى لن اتحمل لانزل اول مره بلبنى على فم رجل ليلحسه وقاللى يلا علشان افرشك ونمت على ظهرى وفتحت رجلى ومسك هو زبره ليمرره على فتحة كسى وزنبورى الذىتهيج مره أخرى وفضل يفرش فى كسى وزنبورىوبلل زبره من ويحطه فى بقى علشان امص له زبره وابلله من بقى والحس وادوق ميه كسى ليفرشنى من جديد وقلبنى على وشى وخلانى نمت مقرفصه وطيزى فوق مرفوعه وقعد يلحس فى طيزى وكسى وقام قعد على ركبته وابتدى يدلك زبره فى طيزه وانا مستمتعه لقيه راح مدخل زبره فى اول فتحة طيزى ليصدر منى صراح وااه لاحساسى بألم فى طيزى راح عدلنى ثانى على ظهرى ورفع رجلى الاثنين على كتفه ودعك زبره فى كسى لينزل منى مياه كثيره ويتجه الى طيزى مره اخرى وانا مفشوخه وزبره مبلول من كسى تماما يدخله فى طيزى شويه شويه على دخل كله ولن احس بالالم لان زبره كان مبلول من كسى وفضل ينيك فيه اكثر من ساعه وانا اقوله اوعى تطلعه واكرر الكلمات التى سمعتها من امى نيكنى ياحبيبى ..نيكنى فى طيزى … فرشلى فى كسى هات زبرك امصه … زبرك حلو اوى فى طيزى … ويخرج زبه بعد نيك ساعه او اكثر لاجد دم يخرج من طيزى واقوله ايه ده هو انت خرقتنى فى طيزى وابوسه واقوله عقيال ماتخرق كسى يا حبيبى وفضلنا على الحال ده 4 سنوات فى المدارس اروح اتناك فى طيزى عنده فى الشفه ولما ماما تخرج هى وجوزها ييجى البيت عندنا وينام معايا ويفرشنى وينيكنى وامص فى زبره ويلحسلى كسى وكأننى زوجته وتركنا وسافر الى الخارج ولن اعد اراه منذ ذلك الوقت وفعلا كنت افتقد حبيبى ومتعتى وملاذى وعندما تممت سنى الثامنه عشر تقدم احد الشبان الى خطبتى ووافقت والدتى وزوجها وكنت اراه لاول مره عندما خطبنى ففوافت وتمت الخطبه التى لم تدم طويلا ويتم الجواز بسرعه وكانت فرحتى لا توصف ليس لانى اتزوج هذا الشخص ولاكن لانه سوف يخرقنى واستطيع ان اتناك من كسى فى اى وقت اريد النيك والجنس حيث اننى من اربع سنوات اتمنى دخول الزبر بكسى لازوج اطعم شى تتزوقه المرأه فى كسها وتم الزواج وكان تقليديا عادى وعشت مع زوجى نمارس الجنس ولكن يالف خساه لم يكن مثل الممارسه مع اول حبيب واول نييك فى حياتى ولن احس بلذه خرق كسى كما تلذذت فى الماضى من خرق طيزى وكنت استمتع فى هذه الايام على افلام الدش والكمبيوتر وبعد شهر من الزواج لاحظت علامات غريبه على زوجى حيث انه كان يستضيف صديق له باستمرار بالشقه وكانت زوجة صديقه تأتى مرتين ومره لن تأتى وفى مره من المرات كنت بالخارج عند والدتى وكنت انوى البيات عندها هذه الليله ولكن انتشتنى الرغبه علشان عاوزه اتفرج على فيلم نيك وانزل لبنى مع نفسى نزلت وركبت التاكسى وكنت اجلس افرك به واتمنى واوشكت ان اقول لسائق التاكسى خدنى فى اى حته ونيكنى ونزلت منى ميه كثير فى الكلوت لدرجه انى حسيت انى قاعده فى بحر وتحملت على نفسى ونزلت امام العماره وطلعت فى الاسانسير وغلقت بابه بكل هدوء وفتحت باب الشقه بهدوء واغلقته حتى لا يصحى زوجى التى اعلم انه نائم ولاجلس لوحدى فى الصاله امارس عادتى السريه مع نفسى يعنى كنت بنيكنى يعنى بنيك نفسى وارتاح وفتحت باب حجرة النوم لاأطمئن ان زوجى نائم ومتحته بكل هدوء ولن يسمعنى ولن يرانى ولا يعلم بحضورى ولكن نزلت على الصاعقه عندما شاهدته بالغرفه وعلى سريرى بدون ملابس وعه رجل ايضا بدون ملابس والراجل بينيك جوزى فى طيزه صدمت لكن اخذتنى الشوه اكثر من الصده وصرت هايجه اكتر يعنى ممكن ادخل عليهم واخليه ينكونى الاثنين ياسلام الفكره والمزاج والمتعه ولكنى حكمت عقلى لانول اللى انا عاوزه وكنت مشتاقه لممارسه الجنس الجماعيه كما كنت اشاهد افلام النيك وبعد لقيت جوزى غير الوضع وراح ينيك الراجل يعنى الاثنين بينيكو بعض استغربت لكونه زوجى وليس من النيك لانه عادى لاننى شاهدته كثير فى افلام الجنس والممارسه الشاذه بين امراتان وايضا بين رجليين وفكرت كثيرا ماذا افعل وفى لحظه لمحت وجه الرجل الاخر وكانت الصده الثانيه الكبرى انه صديق زوجى والذى يأتى الينا مع زوجته فخرجت وتركتهم كما دخلت بكل هدوء حتى لايشعرا بى وذهبت مره اخرى الى والدتى بحجه ان المفتاح وقع منى وزوجى غير متواجد بالمنزل وعدت ليلتى ولن تذوق عينى النوم ومارست مع نفسى فى هذه الليله اكثر من عشر مرات وكل مره كنت افكر فى طريقه او مكيده للوصول الى غرضى ومتعة جسمى وكسى وفكرت فى زوجة صديق زوجى اكيد انها مثلى طالما زوجها طلع متناك زى جوزى وتعمد زوجى ان يتركنى فى الاوقات المتأخره من الليل ويستضيف صديقه ليمارسو الجنس سويا وكل مره كنت اشاهدهم دون ان يرانى احد منهم وفكرت ان استضيف زوجه صديق زوجى واجرب معها اللعبه التى لعبتها معى ساره بنت خالى ولو نفعت يبقى بقت العمليه سهله وسأصل الى ما أريد وان فشلت اعملها بدون قصد وكان اسمها سميحه وكانت تشبه الفنانه الاموره مى عز الدي (ايظن) فى الشكل كتكوته اللى يشوفها يقول بنت بنوت مش مره وكانت جذابه مهنمه بجسمها تضحك وتحب النكات الخارجيه والمرح وفعلا فى يوم من الايام كان زوجى وزوجها فى الخارج بمأموريه عمل لاحدى المحافظات الساحليه ودعوتها للمبيت معى وفعلا حضرت ولعبت معها اللعبه ونجحت حيث ان جمسها عطشان للجنس والنيك مثلى وظللنا بتقابل نهارا اثناء وجود زوجى وزوجها بالعمل نشاهد الافلام ونمارس سويا الجنس ونيك بعض ولقيت ضالتى ولقيت متعه المشاركه بدل ممارستى لوحدى وحكيت لها اللى انا شوفته من زوجها وزوجى واتفقنا على ان نراهم سوايا ولنشاركه متعهم جماعيا وفى يوم من الايام طلبت من زوجى ان اخرج مع زوجه صديقه لشراء بعض الاحتياجات وسوف نتأخر شويه على اثاث ان ينتظرنا هو وصديقه فى لنسهر سويا سهره عائليه عاديه ونزلنا وتركناهم سويا وعند اناره جحره النوم والتى شاهدتها من اسفل العماره قلت لصدبقتى تعالى نطلع اوريكى اللى انا حكيته ليكى وفعلا تسللنا وطلعنا وصلنا الى باب غوفة النوم لنفتحها بكل هدوء تام وخلعنا ملابسنا بالكامل لفاجئوا بنا داخل الغرفه عرايا معهم وبدون اى كلام منهم ولزهولهم بحضورنا لن يتكلموا فقلنا وانا وصديقتى متهيألنا اننا نشارك بعضنا احسن والمتعه تبقى للجميع وبدون كلام منهم دخلت انا على جوزها وهى دخلت على جوزى وكل واحده مسكت زبر جوز صحبها وهاتك يامص ورضع فى بيضانهم حتى ابتدينا نتناك منهم احنا ندلهم وهما ينيكونا وطبعا علشان مينفعش الواحد ينيك مراته فى طيزها كل واحد كان بينيك مرات صاحبه فى طيزها ومن هذا اليوم اصبحنا نجتمع مع بعض بدون ان نعرف مين هينيك مين المهم انه فيه نيك وجت سميحه فى يوم تقولى انا عزماكى على نيكه بره قلتلها معقول ياسميحه فين وامتى وانا متلهفه قالت لى يارباب النهارده وانا جى ليكى عدبت على الكوافير بتاعىا البنت اللى بتعملى بديكير قلت لها عاوزه اشيل الشعر اللى فى رجلى وفخادى قالت لى حاضر يامدام وعملت فعلا رجلى ورفعت الجيبه علشان تعملى فخادى لاقيتها بقولى ايه يامدام انت نازل عليكى شهد كثير بصيت لها وقولت لها شهد .. شهد ايه ..قالت لى مش عارفه ايه هو شهد المره ..هو اللى نازل عليكى دلوقتى وده دليل ان الست تعبانه ومحتاجه جسمها يهدى ضحكت من كلامها وقولت لها انت بقى خبره قالت لى يامدام انا عندى واحد شاب ممكن يريحك ويظبتك قلت لها مش اى راجل يقدر عليا ميغركيش جسمى قلت لها لو معملش معاكى ومع عشره نسوان يبقى انا مبعرفش حاجه على ممكن تجربى وبعدين عليه زبر يحسد عليه وجسمه ضعيف لكن نييك واتحداكى لوشفتى زبر زيه بصراحه شوقتنى ليه قلت لها انا معايا واحده صحبتى مبتناكش اللى معاها قالت لى وماله هاتيها معاكى بس هتدفعى 100 جنيه الست صاحبة المكان بتاخد 25وهو بياخد 50 و25 جنيه بتجيبى طلبات يعنى فرخه مشويه له وعلبة لبن وعلبة فزلين طبى له ولن اتردد واعطيتها ال100 جنيه وقلت لها سوف تنتظرنا عند محل مشهور كبابجى بعد ان تشترى الفرخه ….ايه رايك يارباب قلت لها ماشى بس اوعى يكون المكان مشبوه ياسميحه قالت لى واحنا هنخاف من ايه جوزى وجوزك عارف ان احنا بنتناك وبنحب النيك يعنى عادى وفعلا خرجنا اخر النهار ساعة العصارى اللى بيقولو عليها احلى ساعه فى اليوم وقابلنا مروه وركبت معانا التاكسى ورحنا المكان ودقت مروه الجرس لتفتح لنا واحده ست فى الاربعين من عمرها وقالت اهلا يامروه اتفضلى ودخلنا ولاقينا شاب شكله عادى فى الصاله حلسنا وهمست فى اذن سميحه ايه ده ياسميحه هو ده اللى هينيكنا ويكيفنا فضحت وقال اسكتى لما نوصل للاخر انا باين عليا هنيك مروه …فطلبت منا السيده الدخول معها غرفه لتجهيز انفسنا ودخلنا وعملنا ميكب صارخ عملته لنا صاحبه المنزل وطلعت مروه 25 جنيه اعطيتهم لها وهو جلس بالخارج يأكل الفرخه ويشرب اللبن .. وخرجت بنا من الغرفه لغرله اخرى لنجد الشاب نائم على السرير نصف نومه وخاطط ايه وراء راسه ولابس روب بدون ملابس داخليه ومسكتنا الست صاحبه المنزل واقتربت بنا الى الى السرير وتجلسنا واحده على اليمين واحده على الشمال وتجلس هيا فى نصف السرير تحت رجل الشاب لترفع عنه الروب ليظهر مارد يفزعنى ايه ده كل ده زبر يانهار اسود معقوله فيه زبر بالكبر والجمال ده وفى لحظه تضع اليت الزبر فى بقها وتمص فيه وتمسكنا انا وسميحه تقربنا اليه وتمسكه وتضعه شويه فى بقى وشويه فى بق سميحه وتتركه لنا وتعاملنا معه فى المصى بجنون من كثر حلاوته وطعمه اللذيذ ولكنى كنت خائفه من مرحلة الدخول فهو يفلقنى نصفين ولكنه سيمتعنى وقامت سميحه لتجلس على هذا المارد وتدخله بكسها بل تبتلعه بكسها وتصرخ من شده المارد ولذته وحلاوته وانا اراها والحس فى الجزء المتبقى من زبره خارح كس سميحه وارضع فى بيضه ريحته جميله وطعمه الذ وعندما تصرخ مديحه وينزل لبنها يقوم بعدها بلحس كسهاوشرب لبنها ويعطيها زبره بلبنه وماء كسها لتنظفه له وتلحس ما ءها من على زيره ثم يتجه اليا ويرفع رجلى ويقوم بلحس زنبورى والرضع فيه ولحس كسى من الداخل حتى افقد الوعى تماما وقام بوضع راس زبره على كسى ليبلله من مائى ليساعده على الدخول وعند دخول راس زبره حثت انى بتفشخ وسلك مكانه ودخل الراس بعدا باقى المارد ليستقر باعماق كسى اجناب زبره تحك باجناب كسى وبيضاته تحك فى الشقتين الخارجتين وراس زبره تخبط بالرحم ما احلى النيك من هذا الزبر وبهذه الطريه ولن اتحمل لينزل لبنى ويحضر سميحه لتحس لى لبن كسى ولبن زيره واثناء لحسها لكسى وهى فى وضع الفرنساوى احضر الفزلين الطبى ودهن زبره ودخل صباعه فى طيز سميحه ثم اتجه بزبره مدخله فى طيز سميحه لينيكها من وراء وهى مستمتعه من ماء كسى ومن زبره فى طيزها وياخذنى ليعمل نفس الوضع معى وينيكنى من وراء فى طيزى قعد ينيك فينا بكل الاوضاع لمدة ساعتين حتى انزل لبنه علينا انا وهى لنلحسه من بعضنا وبعد ذلك يستدعى مروه وصاحبة المنزل ليقوم بنيكهم بنفس الطريقه لنتمتع جميعا من الرجل الاخضر ذو الزبر المارد الجبار التى يتمتع باربع نسوان فى وقت واحد وخرجنا من هناك اخر تمام ودى كانت اول نيكه احس بيها ان انا ست وليا كس واحس ان انا اول مره اتناك واتكيف وذهبت الى المنزل لاستحم واعيد زكريات هذا المارد مع كسى ابعبص نفسى لانزل لبنى مرات عديده وعدت للمارسه الجنس اليومى الجماعى مع زوجى وسم

قصة سكس محارم طويلة – منى الممحونة صاحبة البزاز الكبيرة

أنا مني و هذه قصتي مع الجنسقد لا تصدقوها ولكم كل الحق فأنا شخصيا لا أصدق ما أمر به.عمري واحد و عشرون عاماً, بارعة الجمال, بيضاء, شعري أسود ناعم ينسدل حتى وسطي , جسدي رشيق يتفجر بالأنوثة يتمناه كل رجل و تحسدني علية كل أنثى.هجرنا أبي عندما كنت في الثالثة من عمري بعد مرض أمي العضال ليستمتع بعلاقاته النسائية واحدة تلو الأخرى و رغم ثروته الكبيرة إلا انه كان بخيل جداً علينا تركنا نعاني حياة الكفاف حتى توفى في حادث سيارة منذ عامين فقط. عندها فقط بدأت مشاكلنا المادية في الإنتهاء.أنا الأخت الصغرى بعد أختي و أخي….لي أخ وحيد – مجدي – وسيم و قوي, يكبرني بثلاثة أعوام ولكن لتعثرة في الدراسة عدة أعوام فهو يزاملني الآن في العام الثالث بكلية التجارة, تحمل مسئولية العائلة منذ الصغر, ورث عن أبيه بخل المال و بخل المشاعر, متحكم لأقصى درجة, يلازمني في كل خطوة, حرمني اي صداقات سواء لزملائي او لزميلاتي في الجامعة, يرجع له الفضل مع أبي في كراهيتي للرجال.أما عن أختي– مايسه – التي تكبرني بعامين, فهي قمة في الأنوثه و الانطلاق, لم تكن لها مشكلة يوماً مع الرجال بل بالعكس فهي تتباهى كثيراً بتأثيرها على الشباب الذين يحومون حولها منذ مراهقتها و كان هذا سبب مشاكل كبيرة بينها و بين أخي مجدي.حتى وقت قريب كنا نسكن حي الشرابية في شقة متواضعة من غرفة واحدة, و في الشقة المقابلة كان يسكن سامي, وسيم جدا يظن نفسه دونجوان كبير لابد ان تلهث وراءة أي أنثى, كان فاشل دراسيا تراه دائما متسكعاً في الشارع يغازل كل جميلة مارة, لكنه لم يكن يهتم بي ولا بمايسه رغم اعجابها به و محاولاتها التقرب منه, لكن بعد ميراثنا و بعد أن بدأت مايسة ترتدي ما قصر و ما ضاق من الملابس أخذ سامي يتقرب منها و بالفعل تقدم لخطبتها لكن مجدي رفضه لكونه عاطل عن العمل…….منذ عام فاجأت مايسه بقنبلة أخي بخبر زواجها من سامي عرفيا و تركت له الخيارأما أن تبقى على علاقتها بسامي سرية حتى تستقل بأموالها أو الموافقة على زواجهم رسمياً, لكن مجدي رفض الخيارين و منع مايسه من الخروج من المنزل, و لكن مايسه اختفت من المنزل صبيحة اليوم التالي و كذلك اختفى سامي من الحي و عبثا ذهبت محاولات مجدي في العثور عليهما…….و تمر الايام و تهدأ النفوس و تعود مايسه لحضن العائلة لكن على شرط اتمام الزواج من سامي, و يوافق أخي مضطراً و تنتقل مايسه لشقة سامي و أمه في انتظار نوالها ميراثها, و يشتري سامي شقة فسيحة بأموال العائلة في حي المهندسين لكن ترفض أمي الانتقال, فنبقى في الشرابية حتى وفاة أمي منذ شهران تقريباً و نقرر الانتقال للشقة الجديدة و تصمم مايسه على الانتقال معنا هي و زوجها فقد ضاقت ذرعاً بتدخل أم سامي في حياتها…….رغم سعادتي بالشقة الجديدة الا انها حملت المزيد من القيود, و تبعاً لتعليمات أخي كان علي أن أراعي ملابسي في المنزل و خارجه مع تواجد سامي في الشقة..و انتقلنا للشقة الجديدة….و هنا تبدأ قصتيو كان يوماً مشهوداً في حياتي……قضيت طول اليوم أرتب حاجياتي, لأول مرة في حياتي تكون لي غرفتي الخاصة, لقد حرمني تواجد أخي معي في نفس الغرفة من ارتداء قمصان النوم المثيرة, أحسست اني مقبلة على حياة جديدة, وقفت أتفحص ملابسي الجديدة, انتابني شعور غريب, أخذت أجرب كل ملابسي الجديدة واحداً تلو الآخر و أتأمل نفسي في المرآة, كم أنا جميلة, كم جميل جسدي, أخذت أتحسس جسدي و أنا أتخيل وقع ملابسي على من يراني, تمنيت لو استطعت التجول في الشقة بقمصان نومي الفاضحة, كانت كلها تكشف جمال ثديي و أفخاذي, حتى ان بعضها كان عبارة عن خيوط متشابكة تكشف كل لحمي, رأيت أمامي في المراة أنثى لم أراها من قبل,ماذا حدث لي؟ لأول مرة سيفصلني حائط عن رجل و زوجته, هل سأسمع اصواتهم ليلاً؟ هل سألمح الهياج في عينيهم؟ هل سأراه متحرراً من بعض ملابسه؟أفقت على طرقات خفيضة على باب الغرفة و اختي تناديني لطعام الغذاء, بدلت ملابسي بسرعة منصاعة لأوامر أخي و خرجت أخيراً مرتدية بنطلون جينز واسع و بلوزة واسعة لا يظهران من جمال جسدي شيئاً, و اجمتعت العائلة لأول مرة على طاولة الطعام و من بعده امام التلفاز….لا أعلم هل هي خيالات برأسي أم ما تمنيته يتحقق, أحسست كل العيون في المنزل تتسلل بين اللحظة و الأخرى لتختلس لي و لجسدي النظرات, لم أستغرب نظرات سامي فلا يبدوا عليه انه من الرجال الذين يكتفون بامرأة واحده مهما كان جمالها, و قد تكون نظرات مايسة غيرة طبيعية على زوجها أو مجرد تنافس الأنثى, لكن ما استغربته حقاً هو نظرات سامي, لم استطع تفسيرها, هل هي نظرات اهتمام و قلق من وجود سامي؟ هل هي نظرات الشاب الذي حرم طوال عمره من الأنثى؟بعد ساعتين أمام التلفاز أحسست بالإرهاق يعزو جسدي و بالنوم يثقل جفوني, قمت للنوم, ارتديت احد قمصان نومي الجديدة, كان وردي اللون قصير يتعلق على كتفاي بحمالات رقيقة كاشفاً أغلب نهداي, وقفت لحظات أتأمل جمال جسدي أمام المرآة ثم توجهت لسريري وضعت يداي على ثدياي شبه العاريان لا أعلم خجلا من بروزهما هكذا خارج قميص نومي أم اني احببت ملمسهما, حاولت النوم و لكن و يبدوا انه بدون التلاحم و التصادم في السرير قد غاب عني النوم, فقد اعتدنا لسنوات طوال النوم أنا و اخوتي على سرير واحد حتى بعد مغادرة أختي شقتنا و بعد وفاة والدتي ظل اخي ينام بجواري و لم أسأله عن السبب, كنت أحس في وجود جسد بجواري في السرير نوعاً من الحماية و الأمان…..يومها جافاني النوم لساعة متأخرة من صباح اليوم التالي فقمت للحمام و استلقيت في البانيو وسط فقاقيع الصابون أدلك جسدي بقوة أمسح عنه ارهاق طويل ثم قمت لأقف تحت ماء الدش البارد أحاول تهدئة سخونة في جسدي لم أعهدها من قبل, وقفت أمام مرآة الحمام عارية أتأمل قطرات الماء تنحدر على صدري النافر لتتساقط على حلمتي المتصلبتين, التقطت منشفة ناعمة ألفها حول صدري و وسطي, أحسست في لمسة المنشفة لجسدي شيئاً جديداً, القيت المنشفة جانبا, و عدت أتأمل جسدي الساخن أمام المرآة, و بهدوء تسللت يداي تمسح نهداي النافرين و تلتقط حلمتاي المتصبتين دون تفكير في قرص رقيق, غامرني شعور أن هناك من يتابع مداعبتي لجسدي, احتضنت ثدياي بكفي يداي و قبل أن أقرر ماذا علي أن أفعل سمعت صوت حركة من ورائي فاستدرت بسرعة لأجد باب الحمام موروبا و صوت ضعيف كصوت اقدام حافية تبتعد سريعاً عن الحمام.أغلقت باب الحمام بعنف واستندت عليه بظهري و أخذت الأفكار تتلاعب بعقلي, ترى من تابعني و أنا أداعب صدري؟ لو كانت أختي لما هربت, هنا يبقى شخصان فقط, هل كان الوافد الجديد للعائلة سامي وجدها فرصة سانحة لأول مرة ان يطالع جسدي العاري؟ هل كان أخي مجدي الذي لم يعاين جسد امرأة من قبل؟هل كان هناك احداً من الأساس ام هو امنيتي أن يعجب أحدهم بجسدي……لكن كيف انفتح باب الحمام؟…. لقد أغلقته جيداً من ورائي, يجب أن أكون أكثر حرصاً في المرات القادمة…..أفقت من أفكاري لأجدني مازلت أغطي صدري و كسي بيدي, ارتديت قميص نوم خفيف و من فوقه الروب و ذهبت غرفتي, أغلقت الباب من ورائي و فتحت النافذة عسى نسيم الفجر العليل يبرد من سخونة جسدي, القيت بنفسي في السرير و تغطيت بملاءة خفيفة و من تحتها اخذت أتحسس جسدي من جديد حتى غطست في نوم عميق…..و كما تمنيت و تمنى جسدي جاءت أحلامي سريعاً بشاب اسمر جميل يقبل شفتاي برقة و يسحب عن جسدي الملاءة و يسحب يداي جانبا التي كانتا تغطيان صدري الهائج فيشتعل جسدي شبه العاري هياجاً منتظرا حركته القادمة التي لم تتأخر كثيراً فسرعان ما أحسست حلمات قميص نومي تتزحلق نازلة عن كتفي و ينكشف صدري ليقابل سخونته بانفاسه الأشد سخونة و يمس نهداي بقبلات رقيقه تشعل بجسدي ناراً لم احسها من قبل و ينحسر قميص نومي عن جسدي تتبعه قبلاته لبطني و أتمنى أن تواصل قبلاته النزول و أحس بأصابعه كجمرات نار تقبض بقوة على نهداي تلسعهما بنار قاسية فأتأوه بصوت عالي أشبه بالصراخ فأسحب يدي بسرعة أكتم صرخاتي و أفتح عيناي و قد خفت أن يكون أحدهم قد صحى من نومه لصراخي و لدهشتي و ذهولي أجد اختي مايسه تجلس بجواري على السرير مستغربة, فأنتفض جالسة في فزع أنظر إلى جسدي فأجدني عارية تماماً أقبض بيدي على ثديي , و بسرعة أسحب قميص نومي المنحسر على وسطي أحاول تغطية جسدي من عيني أختي التي لمعت ببريق غريب و لكن لم يصل القميص لثديي فبقيا عاريان أغطيهما بيدي أنظر لها بذهول, فما كان منها إلا أن سحبت الغطاء تغطي به جسدي و تلملمه حول صدري و انحنت تقبلني على جبهتي برفق هامسة- ماتستعجليش يا حبي, بكره يجيلك اللي يهنيكي و يعملك كل اللي انتي عايزاه- مايسه انتي بتقولي ايه؟ … أنـ .. أنا كنت نايمه!!- خلي بالك يا مونمون الدنيا بتبرد الصبح و ممكن تاخدي برد كده, و ياريت بعد كده تبقي تقفلي عليكي الأوده كويس لما تيجي تنامي, كان يبقى ايه الحال لو حد غيري شافك كده؟…. مايصحش يا حبي و تميل على شفتي تقبلهما هامسة: تصبحي على خير يا قمر و تتركني و قد احترق وجهي خجلا و احترق جسدي كله هياجاً بفعل الحلم الجميل و قبلتها على شفتي.ما أن خرجت مايسه حتى قمت مسرعة و ثدياي يقفزان خارج قميص نومي أحكم غلق باب الغرفة بالمفتاح و استندت بظهري على الباب المغلق و كلي خجل ماذا ستظن اختي بي؟ ما الذي جعلني افعل هذا في نومي؟ لم ألمس جسدي هكذا من قبل, لم أحس بمثل هذا الهياج من قبل ….. و لكن يا له من شعور جميل, مازال جسدي يشتعل هياجاً, مددت يدي المس صدري العاري من جديد, وجدته يطلب المزيد, أخذت أداعب ثدياي, لحظات و تحولت أصابعي من المداعبه للغوص في لحمهما البض و قرص حلماتي, اشتعلت بجسدي نار لم تلسعني من قبل, أسقطت قميص نومي عن جسدي تماما و تركته ملقى خلف الباب و عدت للسرير و يداي في حيرة اي جزء في جسدي العاري تداعب ثدياي ام وسطي ام بطني لحظات و وصلت يداي لمنطقة لم ألمسها في جسدي من, كتمت تأوهاتي التي كادت ان تخرج صراخاً, بدأت أتلمس اشفاره و اعتصرها باصابعي فأخذني الهياج لأدلك بظري, لحظات و لم يعد بإمكاني كتم صرخاتي فاستدرت برأسي أدفنه في الوسادة اكتم بها صرخات الشهوة التي انطلقت رغماً عني ليرتعش جسدي بعنف رعشه الشهوة الاولى في حياتي, و تعجبت كيف حرمت جسدي هذه المتعة حتى الآن ؟ هل كانت متعتي اكبر بيد رجل ؟…. هل متعة قضيب رجل أقوى من هذا؟رويداً رويداً أخذت أنفاسي المتسارعة في الهدوء و لم يمر وقت طويل حتي غبت في نوم عميقكنت مرهقة للغاية, أحسست أني اسبج في سريري كما لو كنت في بحر من العسل يمسح على جسدي برقة و يلعق حلماتي المنتصبة فأحس بالشهوه تصحو في جسدي من جديد و يداعب الهواء المتسلل من النافذة المفتوحه أناملاً يداعب جسدي كأنامل تارة تمسح بهياج على ثديي و تارة أخرى تمسح على أفخاذي و تتحرك ببطء لما بينهما أخذت يداي تتبع نسيم الهواء في ملاعبة مواطن الشهوة في جسدي أحسست كسي يفيض من عسله أحسست أصابعي مبتلة تتلمس أشفاري و تتوق أن تغوص في بحر عسلي, شهوتي تتدفع أصابعي داخلاً و عقلي يخشى على بكارتي, كادت شهوتي تنتصر, استعدت اصابعي للغوص بين اشفار كسي, فجأة صرخت رافضة, فجأة أنتزعتني اليقظة من حلمي الجميل فوجدت يدي فعلا تكاد تخترق جدار بكارتي, وجدت نفسي عارية تماماً, أنتفضت من سريري فزعة و قد تخيلت اني سأجد أحدهم يراقب ما أفعل بجسدي العاري, لكن لم يكن أحداً بجواري, تنفست الصعداء و دون تفكير التقطت بنطلوناً واسعاً و بلوزة واسعة ارتديتهما و انا في طريقي لخارج الغرفة أغالب هياجي, أدرت مقبض الباب فانفتح بهدوء….. تسمرت في مكاني في ذهول, ألم أغلق الباب بالمفتاح عندما غادرت اختي؟ كيف تركته مفتوحاً؟ ماذا حل بي؟ كيف أترك الباب مفتوحاً من خلفي ثلاث مرات في ليلة واحدة ؟ هل هي امنية داخلي ان يراني الغير عارية؟ هل يفتح احدهم الابواب كي يراني دون أن أدري؟ ترى هل رآني أحداً غير اختي عارية ؟ كم يشعل شهوتي هذا الهاجس؟ ما كل هذا الهياج و الاشتهاء الذي أصابني؟ … تحركت للمطبخ أجر قدماي المرتعشة فالجميع سيصحوا الان منتظراً الفطور كعادتهم.مرت ربع ساعه حضرت فيها طعام الفطور على طاولة الطعام وقفت أمام الموقد ساهمة انتظر الماء أن يغلي في إبريق الشاي, و فجأة مرت يدان من خلفي تمسح على وسطي لتجذبني من تحث ثدياي بقوة للخلف ليلتصق ظهري بجسد اختي مايسه فاستدرت فزعه و مازلت في حضنها لتقابل شفتي بقبلة ليست بالسريعة فوهلت لفتره و ابتعد عنها هامسة و قد اشتعل وجهي:- صباح الخير يا مايسه.- صباح الخير يا مونمون….. ايه ؟ اتخضيتي ولا ايه؟- لا ابداً….. بس مش متعوده على حكاية البوس دي.- ههههه, يا شيخه !! ده البوس ده احلى حاجه في الدنيا…. انتي بس اللي ماجربتيش قبل كده.- و هاجرب ازاي ….. انتي اللي متجوزه و مهيصه و جايه تتعبيني و خلاصفتمد يديها تطوق وسطي من جديد و تضمي اليها و تضم نهداي لنهداها و تقترب بشفتيها من شفتي هامسة بمكر:- ايه يا مونمون انتي البوسه بتتعبك اوي كده؟…… و تلثم شفتاي بقبلة طويلة فأحاول أن أداري هياجي و أهمس بين شفتيها بصوت مختنق- فيه اي يا ميمي؟….. ايه اللي حصل لك؟….. ما كنتي كويسه.. فتبتعد عني متلعثمة:- وحياتك ما انا عارفه ايه للي حصل, انا اسفه لو كنت زعلتكتغادر مايسه المطبخ و يغلي الماء في البراد لكن لا أقوى على التقاطه فجسدي كله يرتعش بفعل لمسات اختي و قبلاتها و تعود مايسه للمطبخ تخبرني انها ستكمل هي على غير عادتها تجهيز الفطور…….يجلس الجميع للفطور و كنت لا أقوى على رفع عيناي عن طبقي, كنت متأكدة أن من يراني سيدرك نار الشهوة التي تشتعل بجسدي, لحظات و قامت مايسه مع سامي لمحل الملابس الخاص بها, و اقوم انا ايضا ألتقط حقيبة يدي استعداداً للخروج لكليتي و لكن صرخة من اخي سمرتني فزعه في مكاني:- منى….. انتي ناويه تخرجي كده؟ فأنظر لملابسي المتهدلة فزعه و ارد بهدوء- فيه ايه يا مجدي؟….. لبسي فيه حاجه؟ فيهجم علي يقبض على ذراعي و يدفعني بعنف ليلصق ظهري بالحائط صارخا:- انتي مش شايفه نفسك ولا ايه؟- شايفه ايه؟ فيضع يديه على بطني لاصقا بلوزتي على جسدي صارخا:- بصي على صدرك كويس- ماله صدري انا لابسه بلوزه واسعه- أيوه واسعه, بس طريه بتلزق في جسمك مع الحركه مبينه كل صدرك….. واضح انك مش لابسه سوتيان- لابسه طبعا انتا بتقول ايه؟- لابسه ازاي؟…. حلماتك باينه كأنك مش لابسه حاجه …… ده صدر عليه سوتيان ده؟و قبل أن أفكر في الرد يقبض على صدري بكفيه صارخاً: فين السوتيان ده يا بنت الكلب؟….. انتي فرحانه ببزازك الكبيره يا بنت الوسخه؟أرجع برأسي للوراء متأوهة ألما و هياجا تاركة يدا اخي تشدد القبض على ثدياي حتي تمالكت نفسي فعدت لاهمس- شيل ايدك يا مجدي عيب كده- عيب انتي خليتي فيها عيب, أراهن بنص عمري انك مش لابسه سوتيان و بكل غرابه يرفع اخي بلوزتي عن صدري و يحدق فيه ثم يقبض على لحمه العاري من جديد و ينشب اصابعه في لحمهما الطري صارخا:- أهو…. صدرك عريان اهو يا بنت الواطيه, بزاز دي و لا مش بزازك؟- بزازي يا مجدي…… انا اسفه….. آآآآه….. فيلتقط حلماتي باصابعه بقرص عنيف- و حلماتك دي و لا مش حلماتك؟- حلماتي يا مجدي سيبهم بقى مايصحش كده , بتوجعني بجد- ولما حلماتك كانت باينه من ورا البلوزه واقفين زي المسامير ماكنوش بيوجعوكي؟….. اللي يدور عليكي يلاقيكي مش لابسه كلوت كمان….. و بمنتهى الغرابة يمد أخي يده يفك أزرار بنطلوني واحداً تلو الاخر و انا مذهوله و قد اشتعل جسدي كله مما يفعله اخي لكن شيئاً ما داخلي كان يرفض أخي رغم هياجي فاستجمعت شجاعتي و دفعته عني بقوة و أخذت و دموعي تنهمر ألملم بنطلوني الذي كاد أن ينزل عن وسطي و جريت لغرفتي باكية, أغلقت الباب من خلفي بالمفتاح و ارتميت على السرير انهنه غير مصدقة ما حدث……مرت دقائق كالدهر حتى تماسكت فخرجت لأخي غاضبة فوجدته جالساً على كرسي في الصالة مطأطئ الرأس فصرخت فيه:- شوف يا مجدي, انتا من هنا و رايح ماليكش دعوه بيا خالص و اياك تمد ايدك عليا تاني وإلا هاخلي فضيحتك على كل لسان و اخد فلوسي كلهاغصب عنكلم يرفع مجدي رأسه فأكملت صراخي:- مافيش حد يعمل في اخته اللي انت عملته ده….. تمسك صدري وكنت هاتقلعني البنطلون يا خول كنت عايز تعمل ايه؟ انتا اتجننت ولا ايه؟….. غور روح انتا الكليه مش رايحه معاك و من هنا و رايح ماليكش دعوه بلبس حتى لو مشيت عريانه في البيت او بره البيت فاهم؟- فاهم يا منى انا اسف …. انا مش عارف ايه اللي جرالي…… بس ارجوكي خليكي بالك من لبسك ….. ع… عالاقل في البيتقام أخي ولاال مطأطئ الرأس فغادر المنزل و ارتميت انا على اقرب مقعد ألملم غضبي و هياجي, لا أجد تفسيراً لما حدث لأخي أو لأختي أو حتي لي هذا اليوم, و عدت أتذكر كلمات أخي, نرى لماذا طلب مني اخي مراعاة الملابس في المنزل و لم يهتم بخارجه…… هي يثيره جسدي؟ و هل يثير جسدي اختي هي الاخرى؟…… هل انا مثيرة لهذا الحد.فككت أزرار بنطلوني فوجدتني لا أرتدي فعلاً ملابس تحتية, و بدلاً من العودة لغرفتي لارتدائها قررت أن أخرج كما أنا, تمنيت أن يراني الجميع عارية, تمنيت أن يلتهب كل الرجال لحلاوة جسدي, لكني لم أتمنى الجنس, شيء غريب لا أدري تفسيره……خرجت من المنزل ولا زالت أفكاري مشوشة, و بدلاً من الذهاب للكلية توجهت لمصفف شعر مشهور طلبت منه اختيار لون مناسب لشعري فأخذ ينظر لي و يطالع عيني و يتلمس شعري, كان وسيماً جداً, ارتعشت شفتاه و يداه تغوص في شعري الناعم, كنت في منتهي السعادة للرغبة التي قفزت في عينيه, تمنيت لو كان حبيبي يشتهيني لهذه الدرجة, لكن من هو حبيبي؟ لم أعرف رجل أتمناه حتى هذه اللحظة, أخذت أتخيل فتى الأحلام لكني لم أجد له رسماً في خيالي, أفقت من خيالاتي على المصفف يخبرني ان اللون الأشقر سيناسبني جدا لبياض بشرتي و نعومة شعري و زرقة عيناي, و بالفعل بعد ساعتين خرجت من المحل بشعر مصبوغ لأول مرة في حياتي تلاحقني عيون فتيات المحلقررت ألا أعود للمنزل, توجهت لمول كبير يشتهر بفخامته, دخت أول محل لبيع الملابس, كان البائع الشاب مزهوا بوسامتة و شعره الأشقر, انتقيت أولاً بنطلوناً و بلوزة أكثر ودخلت غرفة القياس لتجربتهما, وقفت أمام المرآة أتأمل جسدي, كانت صدري الضخم يرفع البلوزة السوداء القصيرة ليبرز وسطي الصغير الأبيض في تباين رائع,تكاد حلمتي تثقب البلوزه من شدة انتصابهما, و كان البنطلون الأسود يكاد يتمزق على مؤخرتي من فرط ضيقه, خرجت للبائع المتباهي و أخبرته إني اشتريت الملابس و طلبت ان يلقي الملابس القديمه بمعرفته, أمسك البائع بالملابس القديمه في يده وباليد الأخرى المرتعشة حاول ان ينتزع ورقة السعر عن الملابس الجديدة لكن عيناه كانت تتفحص جسدي و فمه مفتوح عن آخره كالأبله, و بقى هكذا مرتبكا يحسب كم يكون السعر بعد خصم خاص لنصف ثمن المشتروات……خرجت من المحل ضاحكة, أكملت جولتي بين المحلات, بالغت في الوقوف أمام الفاترينات, فقد استعذبت أن أكون محط أنظار الجميع, لأول مرة في حياتي أزهو بجمالي, لأول مرة يستهويني أن يحدق الرجال في ثديي… في مؤخرتي…عندما غادرت المول كان نصف الشباب في الطرقات صامتين لا يقوون على الوقوف و النصف الآخر لم يصادفني في تجوالي, عدت محملة بكمية محترمة من الملابس المثيرة منها قمصان النوم المثيرة و منها ما سيلف رؤوس الرجال خارج غرفة نومي.عدت للمنزل و لم يكن أي من اخوتي قد عاد, دخلت غرفتي أجرب ثانية ما انتقيت من ملابس لأستقر أخيراً على بنطلون اسود ضيق كالجورب يبرز حلاوة تقاويس فخذاي و استدارة مؤخرتي و التقطت بلوزة سوداء قصيرة واسعه تظهر فتحتها الواسعة كل كتفاي و مساحة ليست بالقليلة من صدري, و هذه المرة تعمدت ألا أرتدي حمالة صدر, و استلقيت على سريري اتصفح احدى المجلات الفنية لم يمر كثير من الوقت حتى غلبني نعاس جميلصحوت على يد حانية تربت على كتفي العاري و كانت اختي مايسه هامسه- اصحي يا مونمون ايه النوم ده كله- مساء الخير يا ميسي انا كنت هاموت عالنوم مانمتش طول الليله اللي فاتت.- ميسي؟! …… ماشي حلو الاسم ده …… اصحي بقى البسي حاجه و تعالي نتعشى- البس ايه انا كده لابسه- هاتطلعي قدام اخوكي و سامي بالشكل ده- ايه يا ميسي انتي بتغيري ولا ايه- هاغير منك يا مونمون؟ دانتي حبيبتي ……. قومي بقى و خليني ساكتهتابطت ذراع اختي و ذهبت مباشرة لغرفة الطعام لتقابلني صافرة من سامي زوج اختي قائلا- ايه ده كله ايه ده كله ايه اللي حصل- ميرسي يا سامي الواحد بفى لازم يشوف نفسه كفايه حرمان بقىنظرت لوجة أخي لأجده مشتعل غضبا لكنه اشاح بوجهه بعيدا و لم يعلق و بدأت الشوك و السكاكين في العمل على طعام العشاء, و بدأت تعليقات أخي و اختي و سامي عن ملابسي و عن النيو لوك الخطير الذي اصبحت فيه, أحسست ان الحوار لم يكن هدفهم بل كان هدف كل منهم النظرلي و لجسدي مع كل جملة, أحسست ان الكل يرغبني, كنت ارد عليهم بابتسامة واثقة و كأن نظراتهم لجسدي لا تعنيني, بالفعل أحسست اني ملكة متوجة لهذة العائلة, و بعد ان انتهيت من طعامي قمت معتذرة للجميع بحاجتي الماسة للنوم, و تركت اختي على غير عادتها للأعمال المنزلية و توجهت لغرفتي ارتديت قميص نوم قصير من الساتان الأسود تكاد حلماتي تهجره خرجة من فتحته الواسعة و استلقيت على السرير أناجي النوم أن يداعب جفونيو لكن على غير توقعي جافاني النوم لليلة الثانية على أخذت أتقلب في سريري دون فائدة بل فقمت أقلب مكتبتي بحثاً عن كتاب يبعد عن رأسي الخيالات الجنسية التي أخذت تلح علي دون هوادة حتى وجدت كتاباً كنت اشتريته منذ زمن طويل لا أعلم ماذا اجتذبني فيه تلك الليلة, كان كتاباً عن تناسخ الأرواح, و بالطبع لم يساعدني الكتاب على النوم بل على العكس و لكني لم أحس بالوقت يمضي فقد كان الكتاب مثيراً لم أستطع مفارقته حتى انتهيت منه حوالي الساعة الرابعة صباحاً, فقمت أخذت حماما دافئا و عدت لغرفتي و كان الكل نيام, عدت لسريري أحاول أن أبعد عن مخيلتي ما قرأته في ذلك الكتاب الملعون…. دقائق معدودة و كنت قد غطست في نوم عميق..لم تنعم عيناي بالنوم الهادئ طويلاً حتى بدأت الأحلام الهائجة تعبث بشهوتي و جسدي, و بدأت أيادي هائجة تتحسس جسدي و تسحب عن صدري الجزء اليسير من قميص النوم الذي كان عليه لأحس بتيار هواء بارد يمسح على ثدياي تعقبه أصابع ساخنة تتلمسهما و تشعل النار في كل مليمتر فيها ثم تلتقط حلماتي بقرص كجمرة نار تلسعهما فاستعذب لسعتها, رجعت بيدي للوراء أمسك في وسادتي أمنعهما عن مقاومة ذلك الغازي الملتهب و بينما تستمر تلك الجمرات على ثدياي و حلماتي ينسحب الرداء أكثر و اكثر عن جسدي تتبعه تأوهاتي الهائجة ثم أحس بلفحات هواء ساخنة تداعب فخداي فأكتم انفاسي و أفتح فخذاي لأحس كما لو نار مشتعلة تتأجج أمام كسي الساخن فتزيده سخونه و فجأة كما لو كانت شفتان ملتهبتان تلتقم شفتي كسي تلتصق جمرة نار عليه فأصرخ للسعتها و لهياجي المشتعل و استمر في اطلاق الصرخات حتى تضاء الغرفه ففتحت عيناي ليس لأعرف من أضاء نور الغرفة لكن لأري من كان يعبث بجسدي فلا أجد أحداً أمامي فألتفت لأجد أختي مايسه واقفة عند الباب مستغربه ما يحدث فلتغلق الباب من ورائها بالمفتاح و تجري علي جسدي العاري تحتضنه بقوة و تربت على كتفي بحنان تحاول أن تهدئ من روعي فأدخل في حضنها و أدفس وجهي باكية في صدرها الصخم الذي خرج اغلبه من قميص نومها الفاضح الذي كانت ترتديه فتتحرك يداها على كتفي و ظهري العاري تدلكهما هامسة:- بس يا مونمون فيه ايه ؟…. اهدي يا بنتي ….. اهدي انا معاكي و مافيش اي حاجه ممكن تاذيكي …… ده كان كابوس و تمسح على شعري و ترفع رأسي بيدها تنظر لوجهي هامسة:- ايه الحلاوه دي يا بت انتي طول عمرك كنتي حلو ه كده ولا لما جينا هنا بس؟فاتمالك نفسي و تهدأ رعشتي و احتضنها قائلة:- ما كانش كابوس يا مايسه ماكنش كابوس….. ده كان حقيقي…… بجد حقيقي …. حقيقه ماكنتش عايزاها تخلص ابداً و لو انها صعبه أوي….- صعبه ازاي انا مش فاهمه حاجه انتي اللي صعبه يا مونمون …. اهدي كده و احكي لي الحلم بالظبطلم أكن أدري ماذا يحدث فأنا الآن عارية تماماً في حضن أختي شبة العارية التي نامت على السرير و احتضنتني من فوقها و يداها تتنقل بين كتفي و ظهري في تدليك و جسدي المشتهي للمسات يجفل لكل حركة من كفيها عليه, لم أشأ أن ينتهي فشددت في حضنها و همست- كان حلم مثير زي النار…. لأ ده كان نار فعلاتشدد مايسه هي الاخرى يداها في احتضان جسدي و تصير لمساتها ضاغطة اكثر على لحمي هامسة- فاهمه فاهمه أنا كمان الايام دي باحلم برضه احلام زي دي , بتسيبني مولعه و سي زفت سامي مهما يعمل مش بيقدر يطفيها, مش احلامك كده برضه زي ما انا فاهمه؟- أيوه بس الفرق بيني و بينك اني معنديش حتي سي زفت يعمل اي حاجهو كما لو كانت جملتي هذه اشارة كافية لمايسة فألصقت خدها بخدي و تحركت يداها لتشمل جانبي ثديي في تليكها و تهمس- يعني انتي نارك قايده يا بت؟فامسح خدي على خدها لأتحرك بشفتاي على شفتيها هامسه- قايده بافترا يا ميسي فتقترب مايسه بوجهها من وجهي و بشفتيها من شفتي ولما لم تجد اعتراضا تسللت أصابعها لتحوط ثديي و تلتهم شفتي في قبلة طويلة ساخنة فتبدأ أصابعها بالعبث بلحم ثدياي و تنزل شفتيها تقبل خدي ثم رقبتي و تتنافس اصابعها في اعتصار لحم ثدياي و تنزل بشفتيها على صدري حتى تصل حلمتي اليمني لتمتصها بشغف فأبدأ في التأوه و أمد يدي اخرج ثديها من قميص نومها أبادل ثدييها العصر و العجن و تواصل شفتيها النزول على بطني ….. على صرتي….. فأفتح فخذاي انتظر نزول شفتيها و قد علت تأوهاتي و بالفعل تواصل شفتيها النزول حتي تندفع مرة واحده في قبلة هائجة على شفتي كسي لتعلوا تأوهاتي اكثر و اكثي و امسك برأسها ادفعها على كسي و اطوق عليها بفخذاي و لم تتأخر شفتي مايسه ولا لسانها عن التلاعب بشفتي كسها و قد حرمتها القدرة على التنفس بضغطة فخذاي , و تثور ثائرة شهوتي و صرخاتي و أعلو بوسطي و رأس أختي و انخفض كما لو كنت اصارعها و قد أخذ الهياج يرج جسدي كله حتى صرخت صرخة عالية و أهتز جسدي بشهوة عارمة على شفتي اختي فأخذت انتفض بوسطي و رأسها حتى اطلقتها أخيرا لتلتقط أنفاسها المنقطعة بينما بقيت أنا معلقة بوسطي في الهواء أرتجف بشهوتي و عادت مايسه بشفتيها على كسي تلعق عصيره المتساقط و قد أبت أن تترك منه قطرة واحدة.سقطت بوسطي على السرير خائرة القوى منقطعة الأنفاس لتصعد مايسه تحتضن جسدي العاري و تقبلني على خدي فأحتضنها هامسة:- ميرسي يا حبي, انا كنت هاموت لو فضلت لحظه واحده بناري دي …….. مش عارفه اشكرك ازاي, استني عليا بس شويه آخد نفسي و ارد لك الجميل.- لا يا قمر أنا خلاص أخدت اللي انا عايزاه, مش عايزه منك حاجه غير كده- مش بتقولي جسمك مولع يا ميسي.- لا خلاص يا مونمون انا كده ارتحت ……. انا ماليش غير راحتك يا حبيبي …… ارتاحي انتي بس و انا من هنا و رايح هاشيل عنك شغل البيت خالص …… هاقوم انا بقى لسي زفت بتاعي ….. صحته الايام دي جامده بزياده, مش عارفه ايه اللي جرى له دا انا قمت من تحته بالعافيه- اوكي يا حبي, ميرسي خالص, اتمنى ليكي ليله حمرا ماحصلتش- حمرا ولا بيضه مش هاتفرق …. على ذكر الالوان يا حبي فيه حد يلبس قميص نوم اسود؟…. هوا صحيح عامل شغل مع بياضك بس مش صعب شويه؟- مش عارفه يا ميسي انا نزلت امبارح اشتريت شوية لبس, الغريبه اني لما رجعت لقيت كل اللي اشتريته لونه اسود, مش عارفه لقيته بيشدني اوي- طب ده كان على اللون الاسود…… كلميني بقى عن اللون الاحمر اللي مالي صدرك- يمكن السخونه كانت جامده شويه- سخونة ايه اللي تعمل كل ده ….. ده صدرك متلسوع يا بنتي, زي ما يكون خمس صوابع معلمين في كل بز.- ههههههههه, ان كان كده يبقى مافيش في دماغي غير تفسير واحد- ايه؟- اخوكي يا ستي…. قال ايه مسك صدري يشوفني لابسه سوتيان ولا لا- ايه؟….. الواد ده باين عليه اتجنن………… هاج عليكي الوسخ ولا ايه؟- الظاهر كده يا ميسي لو شفتي عنيه وهوا ماسك صدري كنتي قلتي خلاص الواد هاينيكني- أوعي تسكتي له يا حبي من هنا و رايح جسمك ده بتاعتي انا بس …… اتفقنا؟- اتفقنا يا حبيمالت اختي على جسدي لتقبل صدري المجمر و اعقبتها بقبلة على شفتي قبلة سريعه و تركتني اسحب على جسدي العاري الغطاء الرقيق و ما أن أغلقت الباب ورائها حتى كنت قد ذهبت في سبات سريعغبت في نوم عميق لكن لم تغب عني الاحلام الشهوانية كما لو كانت اختي لم تفعل لشهوتي شيئاً, كما لو لم اصب شهوتي, أخذ جسدي يغلي طوال منامي لأصحو على ضحكات عالية في الصالة بين أخي مجدي و سامي, فتحت عيني فوجدتني عارية و لم يكن هذا جديداً و وجدت باب الغرفة مفتوح على مصراعية, احترت كيف أقوم من رقدتي هكذا, قررت أن أبقى ساكنة حتي يغادر الجميع الشقة, سحبت الغطاء سريعاً على جسدي و بقيت في سريري أستمع للحوار الدائر خارجا- و هاتعمل ايه يا عم مجدي في الموضوع ده؟ مش ناوي تتجوز ولا ايه؟- يا عم اتجوز ايه بس!!! مش لما اخلص الكلية الأول!! ….. خلي الجواز لوقته و انا هاتصرف بطريقتي الأيام دي- الايام دي يا بني انا حالتي صعبه اوي كأني لسه عريس جديد- و مين سمعك يا ابني ….. أخوك الليله اللي فاتت وقعت على حتة كانت بتعيط عشان ارحمها و اقوم من عليها- مش عارف البيت ده وشه حلو علينا ولا ايه- وشه حلو؟ كويس ان ده رأيك- ايه في ايه؟ ….. انت مش حالتك فل ولا انا فهمت غلط- لا حبيبي فعلا حالتي عال العال بس انت مش عارف حكاية البيت و مش عارف السبب ان سعره كان لقطه بالشكل ده- قول قول- لا يا سمسم انا عارفك جبان و مش هاتعرف تلم اعصابك- قول بقى قلقتني- ابدا يا سيدي البيت ده كان بتاع واحد تاجر كبير ماكنش حد بيطيق سيرته, اتجوز بنت صغيره غصب عنها, أهلها باعوها ليه عشان فلوسه, لكن البت كانت عايشه قصة حب ولا الافلام, و كانت بتجيب الواد صاحبها هنا في الشقه لحد ما في يوم جوزها طب عليهم و هما آخر انسجام في اودة النوم, ماحدش عرف يهرب منه صاحبك العجوز المتصابي وقف فوق دماغهم بالمسدي و دماغه و الف صرمه قديمه انهم يكملوا قدامه- و بعدين؟ وايه اللي حصل؟- أبداً ….. العيال ماقدروش يفلفصوا منه و اضطروا يكملوا و في اللحظة اللي ابتدوا يجيبوا شهوتهم ضربهم بالنار وماتوا هما الاتنين في نفس اللحظة- دي موته بشعه اوي؟……. ايه الافترا ده؟- هوا فيه ابشع من كده العيال ماتوا و هما هايجين- و هوا فين دلوقتي؟- لما البوليس جه كان الراجل دماغه شيعت و من يومها و هوا في مستشفى المجانين, و اخوه هوا اللي باع لي الشقه.- يعني الشقه دي حصل فيها جريمة قتل و انت ماقلتش عليها؟- يابني امال انا باقول ايه مالصبح؟- طيب و عرفت الجريمه دي حصلت في اي اوضه بالظبط؟- بس بس مراتك جايه هابقى اقولك بعدين بس اوعى تقول لها حاجه.- قولي بس كانت فين؟- مش في اوضتك ارتاح بقىو بالفعل أتت مايسه تدعوهم للافطار و تحركوا بعيدا عن غرفتي, أما أنا فلم اتحرك من مكاني, بل بقيت مرتعبه أنتظر خروجهم من الشقة لأرتدي ملابسي و عندما غادروا قمت بهدوء أرتدي ملابسي و أخرج كما الامس لمول كبير ابتاع ملابس جديدة و مع نظرات الشباب لجسدي نسيت كل شيء عن القصة المرعبة التي بدأت بها يومي, و في النهاية عدت للمنزل بمجموعة أشد إثارة من ملابس الأمس كانت كلها باللون الاسود……..……………………دخلت سريعاً لغرفتي و خلعت ملابسي تماماً و وقفت أمام المرآة أتأمل جسدي و أسترجع نظرات الشباب التي كادت تخترق ملابسي لتحرق جسدي الذي لم يكف عن الاشتعال طيلة يومان,….. و لكن ماذا حدث لجسدي, لم يكن كالأمس. أكاد أجزم بأن ثدياي زادا تكوراً و حلماتي زادا بروزاً طولاً, لم يكن وسطي بهذا الضمور بالأمس ولا أردافي بكل هذه الاستدارة الشهية, لن أكون مبالغة عندما أقول لا يوجد على وجه البسيطة من أحلى مني ولا جسدها أشد إثارة مني……طالعت ثدياي فوجدت فعلاً آثار احمرار خفيف عليهما وضعت يداي عليهما اتلمسهما برفق فوجدت حرارة الهياج تشع منهما, أحسست برغبة شديدة أن أداعب جسدي لكني أحسست فجأة كعروس مقدمة على عريسها بعد قليل فادخرت هياجي له ليستمتع بهذا الجسد الشهي و الرغبة المجنونة…….بالأمس لم يعترض أحد على ملابسي, أما اليوم فسأعصف بعقولهم جميعاً….. اًنتقيت جونله سوداء قصيرة لها فتحة طويلة من الامام و بلوزة سوداء ناعمة ذات فتحة واسعة جداً اسقطت كتفها تماما عن كتفي الايمن و جلست أتابع التلفاز و قد وضعت ساق على ساق و قد سمحت لفخذاي ان يتحررا من قيد الجونلةنصف ساعة تقريباً مرت و عادت اختي و زوجها اولاً ليجلسا على اريكة مقابلة لي دون أن ينطق ايهما, تصنعت الانشغال بالتلفاز و لم اداري فخذي و لم ارفع البلوزة لأترك كتفي و أغلب صدري عاريا, و بقيت كما انا واضعة ساقاً على ساق و اخذت أهزها لأسمع صوتهم بيلعان ريقهما بصعوبة و أحسست أعينهما تفترس لحمي بضراوة, احسست انفاسهما الحارة تلفح جسدي……ربع ساعة و عاد أخي هو الآخر لينضم لهما في نفس الصمت و نفس النظرات الحارقة, أحسست شهوتي تثور في داخلي و الجميع يتمنى جسدي, و الغريب اني لم أرغب في اياً منهم, ولا ادري لماذا استعرضت جسدي هكذا أمامهم, هل هي رغبة الأنثى أن تكون مثيرة؟ هل هو اختبار لغيرة اختي على زوجها أو لإنكسار أخي بعد فعلته الشنعاء؟ لست أدري…..دون مبالغة بقى الجميع يطالع جسدي لأكثر من ساعتين دون حراك حتى قمت أخطو برشاقة أمام الجميع مزهوة بجمالي قائلة:- أنا قايمه أنام بقى يا جماعة, على فكره كلوا انتوا…. انا اتعشيت بره …… باي……………………………تابعت خطواتي برشاقة لغرفتي كما لو كنت عروس تزف لعريسها, و ما ان دخلت غرفتي حتى خلعت ملابسي تماما و انتقيت قميص نوم أسود مفتوح من الامام حتى الوسط و يكشف أغلب أثدائي, أردت لليلتي هذه أن تمر دون ان تقطع متعتها صرخاتي أو تدخل مايسة, كممت فمي بايشارب حريري اسود و أغلقت باب الغرفة بالمفتاح و وضعت كرسي من وراءه, تأكدت من تسريحة شعري وضعت القليل من الماكياج و خطوت لأستلقي على سريري أناجي النوم و استعد لعريسي, لحظات و كنت في نوم عميقلم يتأخر النوم هذه الليلة و لم يتأخر حبيبي, فسرعان ما زارني طيفه جالباً معه كل الهياج لجسدي المتلهف, و مرت الأحداث سريعاً, انسحب ملبسي عن جسدي, تمسكت بالملاة جانبي حتى لا امنعه و كتمت انفاسي, عادت الايادي الملتهبة تشعل النار بثديي و فخذاي و اقتربت الانفاس النارية من كسي….. لم يعد بمقدوري كتم صرخاتي, أحسست بألف شفاة ساخنة تلتصق بجسدي…. شفتاي ….. حلماتي…. كسي …. صرخت رغما عني …. صرخت بكل قوة, ولكن لم يكن الايشارب موجودا على فمي ليكتم صرخاتي, سمعت اصوات مستغربة خارج الغرفة لكن احدهم لم يحاول الدخول, أحسست بجسدي كله يشتعل بحضن ساخن, أحسست بشيء يتلمس أشفار كسي, كان قضيبا بلا شك, لم يبقى طويلا على بوابة كسي البكر, أحسست بنار الغازي الملتهب تخترق حصون كسي ثم تمر الى اعماقه, أيقنت ان ما انا فيه حقيقة و ليس حلما, تركت اصابعي الملاة, حركتها ببطء أنشد احتضان حبيب احلامي و يقظتي, احتضنته, نعم احتضنته, كان جسداً رجوليا قوياً, بدأ يدك كسي بقضيبه, بدأت اتلمس ظهره, اسرع قضيبه في كسي, صرخت عالياً سمعت الجلبة تزداد خارج غرفتي لكني لم اهتم, ظللت على صرخاتي و بدأت أتلمس وجهه باصابع يرجفها الهياج, انفتح الباب, لكن حبيبي لم يفارق جسدي بل اسرع في دك كسي و شهوتي, اقتربت سريعا من شهوتي فتحت عيناي احاول ان أتبينه لكن لم أرى شيئاً فقد كان الظلام دامساً, كتمت انفاسي استعداداً لصرختي الكبرى, بدأ جسدي في رعشته, انتفض جسدي بعنف, صرخت بجنون,أضيئت انوار الغرفة, نظرت فلم أرى حبيبي, لم ارى احداً فوق جسدي, لكن قضيبه لايزال يدكني مع صرخات تصم اذني مع اتيانه شهوته هو الاخر, لم أعد اسمع جلبة من فتحوا على باب الغرفة, في الحقيقه لم اعد اسمع اي اصوات, طفوت أسبح في فضاء الغرفة مع حبيبي في نور أبيض جميل, أضاءت الدنيا كلها أمامي بنور ابيض ساطع جميل, أحسست اني اسبح في فضاء رحيب أكبر بكثير من غرفتي….. ترى ماذا حدث….. من يكون حبيبي أين أنا الآن هل لازلت من سكان الارض؟ أم في عالم آخرهل حبيبي من سكان الأرض؟ ……هل انطلقت في حياة غير التي نعرفها؟ …….أم تراه الجنون قد أصابني؟ لا اعلم ولا اريد ان اعلم!

سكس عربي ساخن مع الشرموطة النياكة

انا حسام 34 سنه من عيله كبيره فى منطقه شعبيه عيلتنا مشهوره بالخناقات بس انا قررت استقل وابطل شقاوه واتجوزت امل و عندى طفل منها . مصدر رزقى مصنع قزاز صغير كدا بتاعى . انا اعشق الجنس جدا لدرجه انى مش بحس بالاشباع من مراتى بدات عينى تزوغ طبعا وكل فتره كدا اسافر عند واحد صاحبى اظبط نفسى وارجع على اساس انى كنت فى الشغل . بس الحكايه دى فيها قلق خصوصا ان مراتى بدات تشك فكان لازم الاقى طريقه تانيه اللى هيا بطله القصه حماتى العزيزه اسمها منى حاجه كدا فوق الوصف جسم ابيض متوسط عيون عسليه شفايف روز تتاكل اكل بزاز كبيره وطياز يا عينى عليها ملفوفه ومقلوظه حماتى ارمله من 6 سنين بس هيا بتلبس لبس محتشم جدا وسمعتها مفيش كلام كدا كل الطرق مسدوده خصوصا انها بتعاملنى كويس جدا بعد م مراتى بدات تشك بطلت اروح عند صاحبى وقررت اغوى حماتى بس مكنتش بتيجى الفرصه . فى يوم كنت بتمشى مع امل ولمحت حماتى ماشيه مع واحد بس وماسكه فى دراعه عملت نفسى بتكلم فى التلفون وبعدين قلت لامل اركبى تاكسى انتى وروحى وانا هروح عشان فيه مشكله فى المصنع ركبت وانا مشيت بالعربيه ورا حماتى واللى معاها لحد م هوا ركبها تاكسى ومشيت نزلت انا لقيت الولد دا قعد على قهوه سالت عليه عرفت انه شاب سيس قلتله عايزك فى حوار قام معايا خدته فى العربيه وروحنا على المصنع فى اوضه مفيهاش حد وفتحت عليه المطوه وعورته فى دماغه راح مصرخ فى اييه ياعم قلتله بس يابن الشرموطه انته بتنيك منى يلا سكت رحت معوره تانى بس سطحى قالى ايوا هيا تخصك قولتلوا ايوا يابن الشرموطه انته هتتناك هنا قالى انا تحت امرك يا عمنا اللى انته عايزه انا هعمله قلتله غصب عنك يا كس امك انته بتقابلها فين قالى عندى شقه اختى بقابلها هناك . قلتله حد تانى عارف الحكايه دى يلا قالى لا يا عم قلتله طب بص يا حيلتها انته هتتفق معاها على معاد بكره و تتصل بيا قبلها وهكون فى الشقه قبلكم ولو فتحت بقك انا من عيله “”””” هخليهم ينيكوا اللى جايبينك قالى لا يمعلم خد انا معايا نسخه مفتاح واهه والعنوان “”””””””””””””” بكره الساعه اربعه هتلاقينى هناك قولتله انتى مشفتنيش ماشى قالى ايوا خبطه قلم كدا غور يابن الاحبه ومشى وروحت انا خدت امل ونزلنا تانى عشان اعوضها بس بصراحه السبب انى كنت مبسوط خلصنا الخروجه ورجعنا على البيت قولتلها نيمى الواد وتعالى قالتلى هوا انته مش لسه عامل واحد قبل م ننزل انا تعبانه .؟ سدت نفسى بنت الجزمه رحت نايم تانى يوم دخلت الشقه وكنت محضر الكاميرا لما ودخلوا سيبتهم يلعبوا شويه وانا عمال اصور فيهم لحد م قلعوا خالص ورحت داخل هيا اول م شافتنى اترعبت قلتلها ازيك يا شرموطه راحت معيطه مسكت الواد قولتله غور يابن المتناكه دلوقت ومتجيش غير لما اكلمك قالى حاضر قلتله هات المفتاح اللى معاك سكت كدا رحت خابطه بالقلم راح مطلعه قلتله غور راح ماشى ازيك يا منى بتعيطى ليه يا عسل هتقول لحد يا حسام طبعا دا انا صورتك وانتى مع الخول دا يالهوى يالهوى كدا يا حسام هتفضحنى وتفضح نفسك انا هعمل اللى تقول عليه انا خدامتك اللى انته عايزه اعمله بس متقلش لحد قلتلها محرومه يا نونو لما انتى محرومه م تلعبى فى كسك ولا تتجوزى ولا تعالى وانا انيكك على الاقل مش هتتفضحى قالتلى انا خدامتك اللى انته عايزه اعمله وقربت عليا كدا انته حبيبى يا حسام رحت ضاربها بالقلم مسكت ايدى وباستها ونزلت تبوس رجلى قولتلها عايزانى اسكت ورحت فاتح السسته ومطلع زبى يلا يا شرموطه زى م تكون مستنيه مسكته وقعدت تبوس فيه وتمصه يا حبيبى يا حسام كنت قولى وانا امتعك امممممممممم زبك طعمه جميل امممممممممممممممم كانت زى م تكون عايزه تاكله كانت بدخله كله فى بقها رحت مقومها وبوستها من شفايفها ومصيتهم ومصيت حلماتها لغايه م احمرت قوى وكنت بعضعض فيهم وهيا تقولى براحه يا حبيبى اااااااااه ورحت شايلها واتعلقت فى رقبتى ورجليها ورا ضهرى ورحت غارز زبى فيها راحت مصرخه براااااااااااحاااااااااااااااااااااا يا مفترى مش تلعبلى فيه الاول قلتلها بس يا متناكه و انا بدخل وبطلع وهيا تصرخ وانا ازود سرعتى فى النيك لحد م قربت انزل رحت منزلها على الارض فهمت ومسكت زبى ومصته لحد م نزلت الميه كلها فى بقها وشربتها وهيا بتقولى امل بتعمل معاك كدا قولتلها ههههههههههههههههه بنت دى بنت شرموطه مبتعملش اى حاجه حاسس انى مش متجوز دا انا بقولها انيكك من طيزك بتقولى لا قالتلى انا همتعك تنيكنى فى اى حته انته عايزها قولتلها طيب يلا قعدتنى على الكنبه ونزلت تمص زبى لحد م وقف خالص وهيا وقفت وقعدت بخرم طيزها على زبى ووحده وحده لحد م دخل كله فى طيزها بصراحه متعه تانيه خالص وتطلع وتنزل عليه وهيا بتتاوه ااااااااااه اااااااااه زبك جميل يا حبيبى انا مش هسيبه تانى خالص ااااااااااه وانا بدات اتحرك لما لقيته دخل كله وادخل واطلع لحد م كنت هنزل قالتلى نزل جوه ااااااااااااااااااااااااااااااااه حبيبى يا حسام ونزلت جواها وسيبت زبى جوا و مسكت شفايفى تبوس فيها وتمصها وتقولى انا اول مره اتناك كدا انا من دلوقت مراتك وشرموطتك و حبيبتك يلا نمشى بقا احسن اتاخرنا قلتلها حاضر يا حبيبتى انزلى واستنى ف العربيه على م اخلص مع ابن الشرموطه دا واجى بس وظبط الواد عشان لو شقة حماتى مش هينفع فيها تبقا دى تمام