سمر وبدايتها مع السحاق

هااااى انا سمر عندى 23سنه انسه من الاسكندريه اعشق السحاق  واميل للبنات اكتر من الاولاد وانا اليوم جيئت اترك لكم مذكراتى مع اجمل مغامرات السحاق .
مواصفاتى عود سمبتيك اهتم بمظهرى لانه سر جمالى واول حكاياتى حتكون بداياتى مع السحاق كنت ابلغ من العمر 17 سنه لسه معرفش حاجه عن الجنس وطلعت فى رحله تبع المدرسه 3 ايام للاقصر وفى الرحله بدأت مع اول تعارف لي للجنس وللسحاق
كانت الانتيم بتاعى فى المدرسه اسمها شيماء عودها فرنساوى ملفوف بيضاء جميله الملامح سافرنا معا مع رحله الاقصر واول اما وصلنا نزلنا فى فندق هناك نزلت انا وشيماء مع مدرسة الالعاب ميس ايمان المهم مش حطول عليكم
جات علينا الساعه 12 بليل واحنا كل واحده مننا على سريرها بتستعد للنوم وعلشان دى كانت اول مره ليه ابات بعيد عن البيت مكنتش عارفه انام لاحظت ساعتها ان الابله ايمان عيزانى انام زى شيماء ما بدات تنام علشان اليوم بكره نعيشه واحنا فيقين زى ما بتقول المهم غطيط نفسى وعملت نفسى نايمه عسى ان النوم يجيلى وشويه وحسيت بابله ايمان بتنادى عليه بصوت واطى مرديتش ارد عليها وعملت نفسى نايمه قامت من على السرير بتاعها لحد عندى علشان تتاكد انى نايمه وبعد اما اتاكدت لقيتها بتكلم شيماء وبتقولها كده هى راحت فى النوم تعالى عندى على سريرى قامت شيماء وراحت على سرير الابله وسمعت الابله بتقولها تعرفى انا كان نفسى فى اليوم ده من قد ايه انا نفسى اعيش فى حضنك من زمان واعيشك فى دنيا تانيه وكان رد شيماء انها عايزه تجرب بس خايفه
الابله......متخافيش طول ما انا معاكى
شيماء.... اجرب
ايمان..... انتى لبسه ايه تحت الترنج
شيماء...سنتيانه والكلوت
ايمان....طب ما تقلعى وخليكى براحتك زى ما انا حعمل
وبدات الابله ايمان فى خلع ملابسها ومعها شيماء
الابله ايمان....يخربيت جمال جسمك انا كنت بحلم بيه من زمان تعالى فى حضنى هنا ورينى جمال بزازك وشفايفك........ وبدات اسمع صوت مصمصه كنت ساعتها مغطيه وشى ومدياهم ظهرى واللى انا بسمعه مش مستوعباه ومتشوقه اعرف اخر الحكايه ايه المهم عملت نفسى بنقلب وانا نايمه ساعتها شيماء خافت وراحت طافيه الاباجوره اللى عندهم وردت عليها الابله ايمان
ايمان...متخافيش دى نايمه بس بتتقلب
شيماء .....انا خايفه اوى لتشوفنا
ايمان ......لا ماتخافيش انا حتاكد انها نايمه
وراحت ندهت عليه بصوت ضعيف مرتين وانا عامله نفسى نايمه ومغطيه وشى
ايمان....صدقتى انها نايمه
شيماء...طب خلى نور الاباجوره مطفى
ايمان....ومشوفش جمال جسمك وكسك ولعى الاباجوره ومتخافيش
وبدأت الابله ايمان وشيماء فى التحسيس على جسم بعض وتقبيل بعض وبدأت انا ارفع الغطا من على راسى بشويش علشان اعرف بيعملو ايه بدات ايمان فى لحس شفايف شيماء وبدأت تنزل بلساتها على رقبتها وصدرها لحد لما وصلت لبزازها بلسانها وشيماء عماله تطلع اصوات تانين ووجع وايمان بتمص فى بزازها وبتقولها اتمتعى وعيشى وانا النهارده اعتبرينى خدمتك ومهمتى انى امتعك واشبعك بس تكونى ليه لوحدى

وبدأت تزيد فى لحس حلمتها وبزازها لحد لما نزلت لسوتها وبدات تلحس فيهم وشيماء بتزيد فى انيناها وفجاه لقيت الابله ايمان بتلحس كسها

ولقيت نفسى بليت الاندر بتاعى حطيت ايدى على كسى وبدات افرك فيه وكانت اول مره لي احس باحساس الشهوه
كان شعور جميل ولذيذ وانا شايفه الابله ايمان بتلحس فى كس صديقتى شيماء واتمنيت انى اكون مكانها واجرب نفس الاحساس اللى حساه شيماء وكنت عايزه افاجاهم واعرفهم انى صاحيه لكنى خفت مش عارفه ليه وفضلت اتفرج وانا بفرك فى بزازي وبدات الابله ايمان تزيد فى لحسها وشيماء بتان وتقولها مش قادره يا ابله حموت من التعب ردت عليها ايمان وقالتلها وطى صوتك لسمر تصحا قالتلها مش قادره راحت ايمان قلبه نفسها وخلت كسها مواجه لفم شيماء وقالتلها الحسى كسى زى ما انا بلحسلك وانتى صوتك مش حيطلع واتمتعى بكسى زى ما انا بتمتع بكسك
وبدات شيماء تلحس لابله ايمان كسها وانا شهوتى عماله تزيد اكتر واكتر لدرجه انى خلعت البنطلون والاندر وانا تحت الغطاء وبدأت أئن وصوت طلع منى غصب عنى وهنا انتبهت الابله ايمان انى صاحيه وعملت نفسها مش عارفه انى شيفاهم وفاجاه لقيت الابله ايمان قامت من على شيماء واتوجهت نحو سريرى ورفعت الغطا عنى فجاه وكانت مفاجاه لشيماء انها تعرف انى صاحيه وكمان بلعب فى كسى ضحكت الابله ايمان ومسكتنى من ايدى وقومتنى وقالتلى انتى تعبانه قوى كده تعالى انا حريحك انا

النهارده مش مصدقه نفسى شيماء وسمر وانا مع بعض وبدأت تضحك ضحكه شهوانيه فيها كتير من الرغبه لجسمى انا وشيماء وسألتنى انتى صاحيه من امتى قولتلها من اول ما ندهتى عليه فى اول الليل قالتلى وشفتى كل حاجه قولتلها اه سالتنى انتى عملتى مع حد قبل كده ؟ قولتلها دى اول مره اشوف فيها كده واحس بالاحساس ده سالتني تعرفى طعم البوس ؟ قولتلها لا قالتلى انا حعلمك كل حاجه وبدات تخلع ليه ملابسى والبراء وبقينا احنا الثلاثه عرايا وبدات تبوسنى من شافيفى
وتمصمص فيهم وهى بتدعك فى بزازي وشيماء واقفه تتفرج علينا وبدأت الابله تنزل بلسانها على بزازي وترضع من بذى وانا هيجانه وشيماء بتفرك بايدها فى كسها راحت الابله مسكه شيماء من ايديها وقربتها منى وقالتلنا عيزاكم تحضنو بعض وتبوسو بعض زى ما علمتكم وانا حتفرج عليكم
وانا من الاول كنت بحب شيماء اوى حضنتها وبدات ابوس فيها بشهوه غريبه وهى كمان كانت بتبوسنى بشهوه عاليه وراحت الابله ايمان قالتلنا انا حعلمكم تنامو مع بعض ازاى وبدات تنيمنى على الكنبه وتلحسلى فى كسى وانا بموت من الشهوه وراحت بصه لشيماء وقالتلها تعالى الحسى العسل اللى نازل من كس سمر وبدات شيماء تلحس كسى زى ما علمتها ايمان وهى واقفه تلعب لها فى كسها من وراءلحد اما جبتهم اكتر من مره وبدأت الحس انا لابله ايمان وشيماء بتلحسلى لح اما جابتهم الابله ايمان وراحت ماسكه شيماء لحستلها كسها لحد اما جبتهم هى كمان ونمنا احنا التلاته فى حضن بعض واحنا عريانين ودى كانت اول مره ليه مع الجنس والشهوه والسحاق وبدا مشوارى ومغامراتى مع السحاق والسحاقيات

بنت المدرسه والتلميذ (قصة سكس ونيك ممتعه )!!!

تبدأ القصه عندما كنت فى 13 من عمرى كنت فى الصف الثالث الاعدادى وكانتعطينى مادة تاريخ كانت شقراء الشعر وعيناها زرقاوتان وكان عندها بنتوولد فى نفس سنى كنت اذاكر معه حوالى يومين او ثلاثه ايام فى الاسبوعوكانت اخته تكبرنى بسنتين وكانت جميله مثل امها وكانت في شبه من منيزكي كانت تحبني كثيرا وتقدم لي الطعام وكانت تبتسم في وجهي كثيرا وكانتتنظر لي نظرات تدل علي الحب كله وكنت محروج كثيرا لاكن احببتها كثيراوفي يوم ذهبت الي اخيها وزكرت معه وكنت بايت معه هذا اليوم وكانت امهابلخارج تعطي الدروس الخصوصيه وممكن ان تاتي متاخر جدا فقامت اخت زميليبارساله الي المحل لياتي بطعام يعني عيزه تسربه من الاخرا انا كنت جالساشاهد التليفزيون لقتها قادمه تقترب مني كثيرا وفجاه؟؟؟؟؟؟لقتها تقترب مني كثيرا كثيرا وقالت لي هل تريد اي شىء قلت لها لا شكراوجلست بجواري وفجاه؟؟؟؟؟؟؟؟لقتها قامت ودخلت غرفة نومها وخرجت علي وفجاه؟؟؟؟؟؟خرجت علي بقميص النوم وقالت لي هل مارست الجنس لقيت وجهي احمر وجابالوان كثيره وقلت لها لا قالتلي هعلمك هل تريد قلت بس اخوكي ؟قالت ليانا ارسلته لمطعم بعيد جداوصراحتا انا هجت كثيرا جدا جدا انتم لو مكاني هتعملوا ايه!انا طبعا كنت متوتر جدا ولاكن انا ركزت بعض الوقت ولقيت انا الحل هواني؟؟؟؟؟؟انكها ولقيت زبي قام وهاج كثيرا من كتر الجمال الزي واقف امامي فندهشتمن حجمه كثيراوفجاه هجمت هجمت عليها وظلت تصرخ كثيرا وتقول اه اه اه شيله من ورهوفجاه؟؟؟؟؟؟جاء اخوها فقمت من عليها مسرعا ولم يلاحظ شيْ لانه ان مازال يفتح البابوتحججت هى بتاخرالوقت وقالت لاخوها محمد تاخر ما رايك فى ان ينام معكفقال واهله قالت سوف اتصل بهم واقول لهم فقال اوكى واتصلت بهم امهموتحججت هى ايضا بتاخر الوقت فقلت فى نفسى هتبقى لياه من ليالى العمروتاخر الوقت فى المذاكره وكنت انا طبعا اركز فيما سوف يجرى فقال اخوهاما رايك فى ان ننام وكان اليوم التالى عطله الاسبوع فقلت يلا فنام هو وهومن عادته النوم الثقيل فنام على طول فطرقت اخته الباب بالراحه فقمتوفتحت الباب وغمزت لى وقالت هل تريدم شىء فقلت شكرا فخرجت من الاوضهوقلت لها اخوكى نام فقالت هيا بنا فدخلت الى غرفه النوم فهجمت عليهاثانيه وانا ابوس فيها حوالى 15دقيقه وهى تتاوه من شدة المحنهونزلت بيدى الى نهديها يا عينى على مهديها ولحست حلماتها ثم نزلت بيدىالى كسها ولحسته بشده وهى تتاوه بقوه اه اه اهواردت ان ادخله فى كسها فرفضت وقالت لى انا لا ازال عذراء ثم وجهت لسانىالى طيزها يا عينى على طيزهاولحستهاوادخل لسانى فى طيزها وهى تقول لى كمان ثم ادخلت راس زبى فقطوهى تقول اه اه اه طلعه فقلت لها لا سوف تتعودى عليه وظللت ساكنا حوالىدقيقتين ثم قالت عندك حق طيزى بدات تتعود وتاكلنى دخله يلا بسرعهفادخلت نصفه وظللت ساكنا ادعك ابزازها حوالى دقيقه ثم قالت حطه كلهارجوك فادخلته كله واظللت ادخله وانا اشعر بحراره كسها و انزلت هىوذبى داخا طيزها ونا قاربت على انا انزل فقات لها اين تحبى ان انزل علىابزازك ام فى داخل طيزك فقالت لى لا داخل طيزى هيا وانزل زبرد نار كسىفانزلت داخل طيزها وانا اتذكر انى انرلت فى هذا اليوم حوالى عشرمراتومازلنا على هذا الحال

حبيبي المجنون النيك الرومانسى

القصة دي ليها اسلوب مختلف لاني ربطت الجنس بالحياة وبالاحساس والمشاعر وممكن تعتبروها قصة رومانسية مش جنسية بالدرجة الاولى دي اكبر قصة كتبتها وفيها احداث كتير عادية بس كتبتها علشان اجاوب على اسئلة كتيرة كتبت القصة دي بعد ماعملت كل حاجة علشان احقق اجمل متعة في الدنيا وهي متعة الحب بس للاسف ملقتش الانسانة المناسبة عملت المستحيل علشان اوصل لانسانة احبها بجد وامتعها هيا وبس وتكون كل حاجة بالنسبة ليا تخيلت قصص كتير مع حبيبتي الخيالية وكلها قصص مثيرة جدا ودي قصة منها وكتبت فيها اوصافي واوصافها اللي بتمناها وطبعا بكتبها من ناحية البنت زي اغلب قصصي:انا بنت ملتزمة ومتدينة ومعروفة باخلاقي وشخصيتي مرحة وبحب الحياة وكانت كل معرفتي بالبنات بس ولو فيه اولاد يبقى في اضيق الحدود يعني في حدود الدراسة او الشغل وكانت البنات بتحكي ليا قصص كتير وكتير من الشباب كان بياخد واحدة يرافقها ويمارس معاها الجنس وانا كنت ببعد ديما لكن ديما بيتكلموا معايا في الجنس وياثروا عليا لان جسمي مثير واي شاب كان يتمنى انه يمشى معايا حتى البنات كانت بتتمنى تمارس السحاق معايا ومن هنا بدات اعرف حاجات كتير عن الجنس بس مش علشان المتعة لكن علشان المعرفة علشان محدش يضحك عليا لان بنات كتير بتقع في الغلط لانها جاهله ومش عارفة حاجةكنت ديما اقول ليهم اني مش حعمل حاجة الا مع انسان واحد وبس وانا مخلصه ليه من دلوقتي حتى لو هو لسه في علم الغيب وكنت متمسكة بمبادئي اوي عرفت ان كل واحد له غاية واحدة وهي الممارسة وشوفت افلام جنسية لقيت كلها عن الممارسة وان الشباب والبنات بيحبوا الافلام دي وبتثيرهم لكن انا مش بحس باثارة منها ولما قولت كده اتهموني اني باردة جنسيا وكانت وسيلة علشان يضغطوا عليا واكون زيهم واحدة صحبتي فرجتني على افلام جنسية بس لقيتها مش ممتعة لكن بحس بمتعة قوية من البوس والاحضان واللحس وكنت بتخيل حبيبي وهو بيعمل معايا كده وكنت بعشق اي حاجة من ورا ماعدا الممارسة وكنت بتضايق اوي لان مفيش حد بيعمل كده وكنت بحلم اني لقيت الانسان اللي يفهم رغبتي ويعمل معايا كده ويكون ليا انا لوحديفي يوم صحيت تعبانة وهياجة اوي لدرجة اني كنت واخدة قرار اني اكلم واحدة صحبتي في الموضوع ده واخليها تلمسني من ورا و تحضني وتبوسني بس كنت خايفة لاني عارفة انها تعرف شباب وممكن مع الوقت تعرفني بيهم وتستغل رغبتي وضعفي قصادها في اليوم ده كنت خارجة الصبح بدري وكان الشارع زحمة جدا ومفيش مواصلات ولاتاكسيات وانا في العادة مش بركب مواصلات الا نادرا والا اركب تاكسي ولمحت شاب شكله محترم اوي وارتحت ليه واتمنيت ان يكون حبيبي شبه الشاب ده وهو كمان لمحني وبقى يبص عليا وبعدها بلحظات جه ميني باص وطبعا كان زحمة جدا وانا كنت حتاخر اوي فركبت وهو ركب ووقف ورايا وانا كنت حاسة بالامان من مجرد وقفته ورايا كاني اعرفة وفجاة فرمل مرة واحدة كنت حقع راح الشاب ده سندني وقالي امسكي نفسك فشكرته وانا من جوايا كنت بتمنى اني اقع عليه هو وبتخيل انه بيضحني من ورا وفكرت اني الزق فيه لكني خفت ياخد عني فكرة وحشة واني بنت مش كويسة وكنت واقفة محتارة وبفكر وحاسة باثارة وهيجان جامد اوي من وقفته ورايا بس وهو كان بيحاول انه ميلمسنيش رغم الزحمة ولما كرسي فضي خلاني اقعد وكان باين انه مؤدب ومحترم اوي وانا كنت عايزة احس ولو بلمسه من ورا واجربها وهو واقف جنبي لاحظت حاجة بارزة من البنطلون وكان واضح اوي وهو بيحاول يخبيه باي حاجة فابتسمت وعرفت انه كمان هايج اوي وقوي كمان وهو لمح ابتسامتي ولما جيت انزل قمت وهو وقف ورايا وكنا في اخر الطرقة ومفيش حد ورانا وفجاة دخل ايده في الجيبة وقرص بصباعه جوة طيزي اوي انا اتفاجئت بجرئته ووقفت شوية استوعب اللي حصل فدخل صباعه جوة طيزي تاني بعنف كانه بيرفع جسمي من ورا وصباعه جوايا اوي ولعب بصباعه جوة طيزي شوية وانا كنت حتجنن من الاحساس ده عرف منين اني بحب كده والزاي اصلا يعمل كده ونزلت من غير اي رد فعل بس هو كلمني وعرفني بنفسه وقالي انه كان حاسس بيا من اول ماشفاني فقلت له انت معملتش كده ليه من الاول فقالي نعم؟ ففوقت لنفسي وقولت له قصدي ازاي تعمل كده؟ انا كان ممكن افضحك والم عليك الناس فقالي انا حاسس بيكي فبلاش تلفي وتدوي انتي بتحبي اللي عملته مش كده؟ فسكت فقالي انا عايز اتعرف بيكي ونكون اصدقاء واتعرفنا ببعض بس كنت متوقعه انه يقول كلام تاني خالص ده بيكلمني باحترام وادب رغم اني ضعفت قصاد اللي عمله ده وكان اول واحد ياخد رقمي وبعدين مشي وقالي حنكمل كلامنا وقت تاني علشان متتاخريشكنت مش طبيعية في اليوم ده وكنت بسرح كتير في الشاب ده وفي اللي عمله وكنت بتمنى يكون هو المتعة والجنة اللي بحلم بيها لكن كنت خايفة يكون زي اي واحد بيعمل ده كله علشان يوصل لغرضه مني ويرميني ويدور على غيريكلمني واتعرفنا ببعض اكتر وكان صوته بيهيجني رغم ان كلامه عادي جدا وقالي انتي حتخرجي بكرة فقلت ليه ايوة واتفقنا اننا نتقابل في نفس المكان وطلب مني اني اجي بدري شوية علشان نتكلم مع بعض بس انا كان نفسي في اللي عمله اوي ومقدرتش اقول له كده بس رحت تاني يوم وانا لابسه انعم واخف بنطلون عندي واتقابلنا واحنا واقفين اتكمنا شوية وكنت في قمة السعادة لاني حسيت ان هو ده الانسان اللي بدور عليه وقالي تعالي نركب الميني باص ده وكان زحمة برضو وركبنا ووقف ورايا وكان بيكلمني في وداني وانا بحس باثارة ومستنية يعمل اللي عمله قبل كده بفارغ الصبر في لحظة حسيت بايده على طيزي والبنطلون متجاوب مع ايده اوي كانه مش موجود ويمشي صباعه بين الفلقتين بخفة واثارة اوي ويعملها كذا مرة وانا مستمتعة اوي وبالراحة يحط صباعه جوة طيزي اكتر ويحركه ويلعب بيه جوة وانا حتجنن من المتعة وبدات ادلع وادوب من حركة ايده فقالي انتي حساسة اوي وشال ايده بسرعة علشان الناس كانت حتاخد بالها وبدا يتكلم معايا في اي موضوع علشان اهدى كان خايف عليا بس برضو رغبتي كانت قوية جدا وهو كان حاسس بيا وفجاة قالي تعالي ننزل هنا ونزلنا في مكان كله عمارات وابراج ودخلنا برج وانا مش فاهمة هو ناوي علي ايه وركبنا اسانسير وطبعا مفيش حد لان الوقت كان بدري اوي واول ماركبنا خدني في حضنه وضمني ليه اوي وانا نزلت في شفايفه بوس وكنت حاسة بلهفة وشوق ليه اوي وفجاة حسيت ان ده غلط الزاي اعمل كده ومع شاب لسه عارفاه قريب فبعدت عنه واول ماديته ظهري حضني من ورا واول ماحسيت بجسمه عليا من ورا دبت وهو عارف اني بحب من ورا اوي فحضني جامد اوي وزنقني في الحيطة وفضل يحك فيا انا حاسة بزبه جوة طيزي بيحك جامد ووصلني لقمة نشوتي وكلمني في ودني كلام يدوب فقلت ليه انا اول مرة اعمل كده ومن جوايا خوف وقلق رغم المتعة دي كلها وكنت عايزة اقول كلام كتير واعمل حاجات كتير بس ديما افتكر ان كل ده ميصحش وهو لما حس اني بدات اخاف سابني وقال كفاية كده وخرجنا وانا مستغربه من وتحكمه في نفسه ده خلاني اتمتع اوي من غير مايحصل حاجة على عكس اي حد بيتمنى اللحظة دي علشان يدخله ويخلص شهوته وكنت مستمتعة بشكل مش عادي ومع واحد معجبة بيه وبشخصيته وقالي روحي دلوقتي علشان متتاخريش سرحت في عمايلة فيا واتمنيت انه يزنقني تاني ويعمل فيا كل حاجة ولقيت اني مش حخسر حاجة طالما فيه حدود وفرحت لاني لقيت حد بيحب كل حاجة بحبها وكنت بتخيل زنقته فيا من ورا ويحك بطيزي وانا هايجة كان اجمل احساس في الدنيا وانا سرحانه فيه لقيته بيتصل كانه كان حاسس بيا وقالي مالك سرحانه في ايه فقلت له ممكن نتكلم بصراحة ومن غير خوف من حاجة فقالي بس انا لو كلمتك بصراحة مش حتتقبلي كلامي فقلت له لا عايزة اسمعك فقالي انتي ملكة مينفعش معاكي غير الاحضان والبوس واللحس طول الوقت فحسيت باثارة قوية من كلامه وصوته وقولت ليه انا عايزة اقابلك تاني وتحضني من ورا وتحط ايدك وكده بحب كده اوي قالي بتحبي تتبعبصي قلت معناها ايه الكلمة دي قالي الحركة اللي علمتها فيكي واتمتعي بيها فقلت له ايوة نفسي فيها اوي واتفقنا على المكان والزمانبقينا نتقابل كل يوم تقريبا ويمتعني ديما باسلوبه كان بيحضني من ورا ويبعبصني كتير اوي ونبوس بعض ويقفش في بزازي لحد مابقينا مدمنين للمتعة دي وهو كمان مش بيمل ولابيبطل تحرش فيا حتى في ابسط المواقف ولما نروح اي مكان زحمة يدخل صباعه في طيزي بشقاوة اوي كنا زي الاطفال في تصرفاتنا مع بعض رغم اننا مؤدبين ومحترمين قصاد الناس وكان عنده افكار كتير علشان نتمتع ببعض وفضلنا كده فترة طويلة من غير ملل رغم اني شوفت شباب كتير لكن كنت بحب كل حاجة منه هو وبس لانه حاسس بيا وحنين عليا اوي وفي نفس الوقت بيمتعني اوي وزاد اعجابنا ببعض لحد في مرة كان زنقني اوي من ورا كالعادة وانا كنت دايبة خالص بس المرة دي لقيته بيبوس في خدي ورقبتي بشوق اوي وانا مستسلمة خالص وبدات ابوسه في شفايفه بلهفة وقلت له من شدة المتعة بحبك فلف جسمي وحضني من قدام وبوسنا بعض بقوة وعنف وايده كانت مش بتفارق طيزي وصباعه عمال يلعب بين الفلقتين ويزغزغني جوة طيزي ويتحرش بشقاوة وعنف اوي لحد ماوصلني لقمة المتعة وضمني ليه اوي وحسيت بحنية ودفء مش عادي ولقيت نفسي برتاح في حضنه اوي ولاول مرة حسيت اني عايزاه لدرجة الممارسة واول ماوصلنا لكده سابني بسرعة وقال ليا كفاية كده فقلت له انا اسفة انا زودتها المرة دي فقالي انتي قلتي كلمة كبيرة اوي عندي فقلت له كلمة ايه فقالي بحبك فقلت لولا حبي ليك مكنتش سبتك تلمسني من اول مرة فقالي يعني لو طلبت منك اي حاجة حتوافقي ففكرت شوية وقلت له موافقة وانا كنت في لحظة ضعف وهيجان فقالي لفي واديني ظهرك وحضني من ورا بس جامد اوي وحسيت بزبه وهو بيحك بطيزي جوة اوي وكان مثير وممتع بجنون ورفعني بجسمه اوي وانا مستسلمة اوي وجسمي كان لازق في جسمه اوي كانت قمة المتعة وهو يقولي طيزك طرية وجميلة اوي وهو بيحك ويزنق فيها جامد اوي وانا بتمتع وجوايا ان هو ده حبيبي وحسيبه يعمل كل حاجة معايا انا بقيت مجنونة بيه خلاص خصوصا انه شخصية جميلة ومرحة حيمتعني ويسعدني وقلت له بحبك اوي وانا زي السكرانة مش حاسة غير بيه هو وبس فقالي في ودني انتي وعدتيني انك حتوافقي على اي حاجة فقلت له ايوة فزنقني اوي في الحيطة وبقيت مش عارفة اتحرك خالص وحاسة بزبه واقف اوي جوة طيزي ومشدود وبيحك جوة لفوق ولتحت وانا سايبة نفسي على الاخر فقلت له اطلب بقى وانا في قمة نشوتي فقالي تتجوزيني؟ حسيت وقتها باحساس مش عادي وجسمي قشعر من الكلمة اللي كانت مفاجاة ليا وقولت له نفسي ابقى معاك على طول فقالي انتي حتبقي معايا بس قصاد الناس وحتكوني شريكة حياتي فدبت من كلامه وسكت مكنتش مصدقة فباسني في خدي وشفايفي اوي وبعدها قلت له موافقة انا لو اطول ابقى خدامتك بقية عمري فقالي انتي حتبقي مراتي يعني اجمل حاجة في حياتي وقلنا كلام يدوب وقلت ليه بس انا كنت فكراك حتطلب حاجة تانية وانا دايبة كده فقالي انا عرفت انك انسانة كويسة وان محدش لمسك قبلي وانا عايز امتعك واحافظ عليكي فقلت له انا مش مستوعبة ان فيه حد كده في الزمن ده وكنت بتمنى اللحظات اللي عايشاها معاك فقالي دي مش حتكون لحظات ده عمر وحياة كاملة حنعيشها سوى وقصاد الناس كلها فقولت ليه دي حتكون جنة انا اكيد بحلم فقالي انا لو اتمتعت بيكي بقية عمري مش حشبع منك كل ده وهو حاضني من ورا وقلت له بحبك اوي وحقولها ليك على طول فزنق فيا اوي من ورا اكتر وبدا يلعب في بزازي ويمسكهم ويقفش فيهم اوي وانا بقوله متسيبنيش ولف جسمي وحضني من قدام وبوسنا بعض تاني بقوة وبلهفه كبيرة وكان صباعه بيجنني بلعبه في طيزي من ورا فقالي انا حتقدم ليكي وكلمني عن ظروفه وانا فرحانة اني بسمع الكلام ده منه لانه بكده حل اكبر مشكلة بالنسبة ليا وهي مشكلة ان ده غلط وميصحش وكنت زي الطفلة قصادة ومستعدة اعمل اي حاجة يطلبها مني وانا مطمنة بعد اللي حصل ده كنا بنتقابل كتير اوي وطبعا كانت مقابلتنا مش عادية لانه كان بيتحرش بيا ديما وبيبعبصني كتير اوي وحبي ليه بيزيد وكانت اجمل ايام لان اجمل حاجة لما المتعة والحب لما يكونوا مع بعض كان بياخدني ديما في اي مكان ويفضل يبوس فيا ويحضني جامد ويزنقني من ورا ويفضل يبعبص فيها كل ده من فوق الهدوم ولما بكون في حضنه بابوسه في شفايفه اوي وادخل لساني في بقه وفي مرة قالي عايز الحس كسك الجميل ده فقلت له وهو كمان مشتاق ليك ومستنيك فقالي بس لو لحسته حيبقى ادمان ومش حعرف اسيبه كفاية عليا اني مدمن شفايفك الحلوة دي وكنا من شدة الرغبة الشهوة بنفكر في حاجات غريبة متخطرش على بال حد والكلام فيها بيبقى ممتع لينا زي موضوع التحرش واتكلمنا كلام غريب في الموضوع ده وكنت بحس باثرة وهيجان جامد اوي لما يحكيلي عن اللي كان بيعمله في المواصلات وفي الزحام وبقوله نفسي في كده بحب المواقف دي اوي واتفقنا اننا نخرج كاننا مش عارفين بعض ويتحرش بيا ويبعبصني من ورا في اي مكان زحمة نشوفه كان احساس ممتع بشكل مش عادي لاننا كنا مجانين بجد ووصلت اني اتجنن لما الاقي واحدة جنبي بتشوفني وهو واقف ورايا بلعب بصباعه في طيزي ويبعبصني وانا واقفه في الاتوبيس وبعدين يلزق فيا ويزنقني من ورا وهيا تتاثر وتهيج وتحسدني على المتعة اللي انا فيها وانا اهيج اكتر لما اشوفها بتبص عليا وانا بيحصل معايا كدهبقينا مدمنيني تحرش ولعب وتقفيش وشقاوة ومكناش بنشبع حتى لو اتمتعنا كل يوم والمتعة بالنسبة لينا بتحصل من اقل حاجة لان رغباتنا كانت قوية جدا ولما بنقعد جنب بعض في الاتوبيس المكيف او اي مواصلة فاضية لوحدنا ورا بتكون متعة تانية لانه بيفضل يقفش في بزازي ويلعب فيهم ويدخل ايده جوة البلوزة ويلعب ويفعص فيهم طول الطريق بيكون احساس رهيب وكمان بيدخل ايده جوة البنطلون ويلعب في كسي ويفضل يزغزغه ويدعكه ويعمل فيه حاجات شقية اوي بايده وانا اتمتع وابوسه بسرعة في بؤه من غير ماحد ياخد باله ولما ننزل اقف شوية في الطرقة وهو ورايا ويمتعني باحلى بعبصه ويحسسني بصباعه جوة طيزي اوي بيلعب وبيتحرك بجنون وكمان لما ننزل ندور على اي شارع فاضي او عمارة ندخلها علشان ياتبعبص منه تاني كنا فعلا زي الاطفالكلام كتير ومتعة مش عادية لانها مرتبطة ديما بحاجة جميلة زي الحب والجواز ولما بنروح اي مكان نتمتع فيه ولو بنظراتنا لبعض وكنا بنتمتع حتى بكلامنا العادي في اي موضوع لان افكارنا كانت قريبة من بعض وكانت بتزيد ثقتي فيه لانه واخد موضوع الجواز بجد علشان نفسنا في حاجات كتير بس منقدرش نعملها مع بعض الا بعد مانتجوز لانه كان خايف عليا اوي في مرة كان بيلعب بصباعه في طيزي اوي وانا سايحة خالص وبقوله حلوة اوي وبعين يحضني من قدام ويقولي مش بتطلبيها ليه فقلت بتكسف منك فقالي متتكسفيش واتكلمي براحتك وانا كمان حعلمك حاجات كتير وكلام كتير فقلت ليه حلوة اوي حركاتك دي فضمني ليه بحنان ومعرفتش اتكلم لان شفايفة كانت في شفايفي اوي وبعدها قالي انا مش حسيبك وحمتعك بكل حاجة حلوةمن وقتها وانا معنوياتي عالية وكنت نشيطة ومجتهدة وبحب الحياة لان شخصيته اثرت فيا وكنت بتمنى ديما اتجوز واحد يكملني ويخليني احسن مش اتجوز واحد مليان عيوب ويخليني اكره حياتي معاهكلمني عن نفسه وعن حياته وكانت صعبة وغريبة وعلشان كده شخصيته ورغباته مختلفة يعني اصحابه قليلين اوي ومش بيحب يسهر ولايقعد على قهاوي و بيحب البيت بعكس كل الناس وكان حاطط لكل حاجة حدود ولما صدق لقى فرصة يخرج بيها كل الطاقة اللي جواه ويعمل كل اللي نفسه فيه بس مع واحدة بس يكون واثق فيها وعارف ان تربيتها وخلاقها ميسمحوش ليها انها تخونه لاي سبب ويحافظ عليها وتقريبا قصته قريبه من قصتي لاني كمان بحافظ على نفسي وعمري مااستسلمت لحاجة غلط وكنت شايفاه مكافاة ليا على صبري دهرغم متعتي الكبيرة معاه كان جوايا قلق لاني مش مصدقة ان ده ممكن يحصل لحد ماقالي انه حيجي يتقدم رسمي رغم ان ظروفه اقل من ناس كتير اتقدموا ليا لكن كان مخطط لكل حاجة وانه واخد الموضوع بجد واهلي وافقوا علشان لقوه انسان محترم اوي ومتدين ومن عيلة محترمة فترة الخطوبة كانت امتع وامتع لانها كانت كلها فسح وهدايا ومواقف متتنسيش وديما بتكون مرتبطة بالمتعة حتى لما نروح نشتري هدوم كنا بنختار ديما اللبس اللي يمتعنا ببعض اكتر لان كل حاجة كنا بنعملها من فوق اللبس وكان بيقولي في التليفون حيعمل ايه بعد لما نتجوز وبيهيجني اوي علشان كان بيقول حاجات غريبة ومثيرة اوي وحاجات اول مرة اسمع عنهاكان مرح وبيحب الحياة ونشيط ومهتم بنفسه وكان بيلعب رياضة ويروح صالات الجيم علشان بتكون وسيله علشان تخف شهوته شوية لان شهوته قوية جدا وفي نفس الوقت يحافظ على شكلة ويجنني بيه اكترلما بيجي يزورنا كنت بخرج معاه وكنت بطلع معاه لاخر دور في عمارة جنبنا وكان فاضي خالص ونفضل نبوس ونحضن بعض و يبعبص فيها من ورا اوي وانا في حضنه ويدخل ايده تحت الهدوم ويبعبصني اكتر من على الكلوت ويقولي مش ده الكلوت اللي اشتريته ليكي وانا وشي يحمر ومقدرش اقول حاجة غير اني ادخل شفايفي في شفايفه وهو ينزل فيا بعبصه من ورا اكتر وانا اسيب له نفسي على الاخر وكان حاضني اوي وجسمه لازق في جسمي وبقوله نفسي تدخل ايدك تحت الكلوت كمان فقالي لو عملت كده مش حعرف اخرج ايدي من المتعة اللي حنكون فيها خليها لما نتجوز فبدات ابوسه في وشه برقه اوي وعايزة اعمل اي حاجة علشان امتعه زي ماهو بيمتعني كده وبعدين الف ويحضني من ورا وادوب من المتعة ويقولي طيزك دي مجنناني وهو عارف اني بتجنن من لمسة من ورا فيحضني اوي وانا ابوسه في شفايفه ونفضل كده وقت طويل اوي ومن غير مانشبع وايده بتلعب في كسي وبزازي بشقاوة واثارة وهو حاضني جامد من ورا وبيلزق فيا اويرغم اننا اتمتعنا كتير اوي الا اننا كنا بنشتاق لبعض اكتر مش العكس وكانت رغبتنا اننا نتجوز بتزيد مش بتقل علشان حبنا ده يستمر والمتعة تزيد لان كان نفسنا في حاجات كتير زي اللحس والممارسة بس مكانش ينفع نعمل كده وكان بيعمل كل حاجة من فوق الهدوم ويمتعني حتى لو الوقت مش مناسب اتكملنا في التليفون كتير وعلى الشات كمان كان بيحسسني انه معايا ديما وانا كمان شهوتي قوية ومستمرة وبحب اكون مستمتعة طول الوقت وكان يوصفلي زبه وانا اوصفله كسي ونتكلم كلام جنسي مثير وهو كلامة مش عادي كنت بقول عليه مجنون من كلامة المثير ويقولي ان الكلام ده ليكي انتي وبس مش علشان انتي اجمل انسانة لا علشان حتكوني مراتي وحيتقفل علينا باب واحد ويخليني اسرح تاني في كلامة وحنيته كان بيواجه مشاكل كتير علشان يتجوز ورغم كده كان مصر اننا نتجوز وانا كنت واقفة جنبه والناس كمان لان لقيت ناس كتير بتحبه لانه شخصية محبوبة ومحترمة وانا كان نفسي اوي نتجوز علشان اتمتع بكل حاجة فيه حتى اخلاقه وادبه والتزامة وبقينا نشطب في الشقة سوا ونجيب العفش حاجة حاجة ويدخل جمعيات ويستلف علشان نتجوز بسرعة وانا كنت بوفر على قد مااقدر واقنع اهلي انهم يتنازلوا عن حاجات كتير وكانت الصعوبات كتير بس اتغلبنا عليها وفي الاخر حققلي اجمل حلم في حياتي وهو اننا نتجوزانا كنت حاسة اني بحلم وان كل ده حلم جميل اوله اني شوفته اول مرة وفوقت وانا معاه في شقة ومقفول علينا ولابسه فستان الفرح وبيقولي مبروك ياعروسة كنت حاسة اني دخلت الجنة لان اي واحدة تتمنى انها تكون في الموقف ده ومع واحد بتحبه وبيحبهاقالي مالك مش مصدقة فقلت له انا بحلم ولا ده بجد فقالي ده بجد وقال ليا كلام مهم اوي لحياتنا وانا اقول له حاضر كنت شايفاه راجل بجد وبعدين شالني ودخلني اوضة النوم وبدا يقلعني وانا مستسلمة خالص وشاف جسمي وانا مكسوفة منه ومش قادرة اقوله لا ولقيته هو كمان بيقلع هدومة وشوفت جسمه وكان جسمه مثير ومشعر وكان اول مرة اشوف زب راجل وكان واقف وشكله مثير وهو كمان كان بيبص على بزازي اوي وطيزي وكسي ويقولي انتي طلعتي اجمل بكتير من اللي اتخيلتها فقولت ليه وانا مش مصدقة اصلا اللي انا شايفاه انتا مثير اوي ولبسنا لبس البيت وكان انعم واخف لبس وقالي تعالي نتعشى حاجة خفيفة وانا مستغربة انه مش مستعجل وعايز يمارس على طول وقمنا وكان ياكلني بايده ويدلعني ويبدا يلعب في كسي وبزازي وانا قاعدة ويبوسني برقة في شفايفي وانا اقولة انا بحلم مش كده فيبوسني في شفايفي اوي ويقولي حلم الزاي وانا جنبك اوي ونازل فيكي بوس وبدا يرفع هدومي ويتفرج على بزازي ويقفش فيهم ويلحس اوي وايده بتنزل على كسي وانا هيمانة وبقوله انت شقي اوي وهو مش بيبطل وبدا يبوس رقبتي وصدري ويرجع يلحس بزازي ويدخلهم في بقه ويلعب فيهم بلسانه بفن وانا حتجنن من المتعة كنت فاكرة بيحب طيزي وبس وبعد ماخلص فضلت ابوس في شفايفه وقالي قومي هاتي حاجة نشربها فقمت وانا عارفة انه حيبعبصني اول مااقوم وده اللي حصل ورغم انه كان بعبوص سريع بس كان عميق اوي دفع جسمي لقدام ودخل كمان ورايا المطبخ وبقى يتغزل في جسمي وانا واقفة ويحط ايده في طيزي ويبعبصني بصباعه الشقي اللي مجنني من اول ماشوفته وفضل يزنقني في المطبخ ويحك جسمه بجسمي من فوق الهدوم وانا مبسوطة ومستمتعة على الاخر كانت اجمل لحظات واجمل احساس في الدنيا وهو حنين وممتع اوي وبعدين شربنا من كباية واحدة وبوسنا بعض بعدها اوي ويقولي العصير طعمه احلى وهو في بوقك وبعدين قالي تعالي ننام على السرير ونمنا وانا في حضنه بلعب في شعر صدره قالي خايفة من ايه فقلت له مانتا عارف فقالي ايه رايك انا مش حعمل حاجة الليلة دي اطمنتي فحسيت انه حنين عليا اوي وعايز يسعدني باي شكل فقلت له لا انا بقيت ملكك خلاص اعمل اللي انتا عايزة فقالي انا عايز امتعك انتي وبس وخدني في حضنه وكان اول مرة احس بجسمه من غير هدوم وهو يحس بجسمي وبدانا نبوس بعض بلهفة وشوق وشهوتنا بتزيد وكنت حاسة بزبه بيحك في كسي اوي وانا دايبه فيه ولساني جوة بؤه اوي والاعب لسانه بلساني وبعد مانبوس بعض يبدا يبوس جسمي كله لحد ماوصل لكسي وكان نظيف ومفيش شعر فيه وقال اخيرا شوفتك وانا هايجة اوي من كلامة ونظرته لكسي وفجاة حسيت بشفايفه على كسي وبيبوس برقة وشهوة في نفس الوقت ويلعب بشفايفه في كسي ويلحس بلسانه اوي ويقولي كسك حلو اوي ويرفع رجلي ويضم رجلي على وشه وينزل في كسي لحس وبوس وانا بتلوى مش عارفه اعمل ايه وهو مش بيشبع ولحس كسي باثارة وشهوة كبيرة من غير مايبطل وبعدين خدني في حضنه اوي وانا وصلت لقمة الاثارة وعايزة ارتاح و بدا يدخل زبه في كسي بالراحة اوي وببطء وفض غشاء البكارة وانا في جنة تانية وبقوله انت ملكتني وكنت في قمة المتعة وشفايفي في شفايفة بنبوس بعض بمنتهى المتعة وبدات احس بايده وهيا بتنزل على ظهري لحد ماوصلت لطيزي وبدات احس بصباعه بيلعب بين فلقتين طيزي ويتحرك بشقاوة اوي وانا حتجنن من المتعة وحسيت بزبه في كسي وبيدخل جوايا بالراحة اوي وانا هايجة وبنزل مية الشهوة خصوصا لما حسيت بصباعة بقى يلعب في طيزي بشقاوة وبعنف اوي ومن غير حائل كان دخول زبه في كسي متعة جديدة بس مثيرة جدا ولقيته في قمة شهوته فبدات احك جسمي بيه اكتر وابوسه اكتر فقال ليا انا عايز اقول ليكي حاجة كنت عايز اقولها من اول ماشوفتك فقولت له ايه وانا في قمة الاثارة وحاسه بزبه جوايا فقالي بحبك فلقيت نفسي دايبة وبدخل شفايفي في شفايفة على قد مااقدر واستسلمت خالص ليه وضمني ليه بقوة اوي وانا بلعب بلساني في بؤه وجسمي بتحرك من شقاوة صباعه في طيزي وزبه جوة كسي يتحرك لجوة بمتعة رهيبة وحسيت لحظتها بسائل بيخرج من زبه جوة كسي وكان احساس مثير وممتع اوي وكان يبص ليا بحنان وانا هايجة اوي كده وانا عايزة اكتر ومش عايزة زبه يخرج من كسي ابدا من حبي فيه لاني سمعت اجمل كلمة وفي نفس الوقت حاسة باجمل احساس وبقوله انت انسان رائع ومثير اوي انا فرحانة بيك وهو قال ليا انتي بقيتي ملكة حياتي خلاص وفضلنا نوصف في بعض ونمدح بعض ولسه برضو مش بنبطل بوس واحضان ومارسنا الجنس اكتر من مرة لاننا مكناش بنشبع من بعض وكنا مشتاقين للحظة دي اوي رغم كل ده نزلنا بوس ولعب وشقاوة في بعض وهو كان بيلحس جسمي كله لحد ماوصلني لقمة المتعة وقالي انا حعمل فيكي حاجة نفسي فيها اوي فقلت له اعمل فيا كل حاجة انا بحبك اوي وبحب اسلوبك فقالي نامي على بطنك فقولت ليه انت حتعمل ايه فقالي حلحس طيزك فقولت ليه خفت لتعمل حاجة تانية فقالي لا طبعا انا عارف الصح من الغلط ونمت على بطني ونزل هدومي واتفرج على طيزي من على الكلوت وانا بقوله ايه رايك في طيزي لقيته نزل الكلوت وشاف طيزي عريانه وقال هيا دي بقى طيزك اللي كانت ببعبص فيها فيها وحفضل ابعبص فيها بقية عمري؟ قلت له حلوة؟ فدخل وشه في طيزي مرة واحدة ومن غير رد وانا مستغربة وحتجنن من تصرفاته وفجاة وصلني في لحظة لقمة النشوة قلت له بحبك اوي وبدات الاهات تطلع مني لانه كان بيلحس بقوة وشراهه وانا مستغربة ان فيه حد ممكن يعمل كده بس كان احساس رهيب وانا كنت سعيدة اوي وحاسة ان حياتي حتكون كلها بوس ولحس وبعبصة وفضل يلحس طيزي وقت طويل اوي ومش بيشبع ولا انا كمان لان شهوتنا ومتعتنا ببعض بتزيد باسلوبه ده نمنا بعدها اجمل نومة وكنت في حضنه طول الليل وصحينا الصبح وكنا بنلعب وبنهزر زي الاطفال ونجري ورا بعض في الشقة وبعدين يزنقني في اي ركن وينزل فيا بعبصة من ورا ويلعب في بزازي وكسي ولما يزنقني في الحيطة يفضل لازق فيا اوي ويلعب بايده في كسي اوي ويقولي انا مش حشبع منك ابدا ويدخل ايده جوة الهدوم ويلعب بشقاوة اوي وانا فرحانه اوي لاني اول مرة احس بالحرية ومع واحد ممتع اوي ومثير ومش خايفين من حاجة وكمان حيفضل معايا على طول ويقولي كلام جريء وجنسي واحيانا يقول كلام غريب لما نكون في قمة شهوتنا وهو مش بيسيب جسمي كان ديما بيحب يلعب فيا ويقفش ويبعبص وكان بيدخل المطبخ ويزنقني من ورا ويبعبصني وانا اكون لابسه ليه اكتر لبس بيثيره وكان يقولي طيزك دي ميتشبعش منها ابدا وانا اقول ليه دي ليك لوحدك علشان بنحب بعض كانت حياتنا كلها شهر عسل لانه كان ديما يربط اي حاجة بالمتعة ولما بنختلف في موضوع كان يقوم فجاة ويبوسني ويدخل شفايفه في شفايفي اوي لما اكون زعلانة ويفضل كده لحد مااهدى واتمتع بشفايفه زي الاطفال لما تاخد راضعه علشان تسكتكان اوقات بيبقى مجنون رسمي وكان بيستخبى علشان يبعبصني لما اعدي قصاده فجاة ويفضل يبعبص فيا اوي ويزنقني في الحيطة وينزل فيا بعبصة من ورا اكتر ويبص ليا بحنان ويشوفني وانا بتبعبص وبكون في دنيا تانية وبعدها يحضني من ورا جامد ويرفعني بجسمه وانا اتمتع اكتر وانا اقوله كمان لان رغبتي للجنس كانت قوية اوي زيه وشهوتي عالية وهو بيحضني من ورا يزنقني في الحيطة او ترابيزة علشان يحك فيا اوي ويحسسني بزبه في طيزي وانا اهيج اكتر واتجنن زيه واقات كان يقلعني يدخل وشه في طيزي بسرعة ويفضل يلحس اوي بعنف ويكتف رجلي بذراعه ويلحس اوي لدرجة اني احس انه ادمن طيزي خلاص وانا كمان ادمنت عمايلة فيااحلى اكل بعمله وهو معايا في المطبخ بيحضني وبيلعب فيا من ورا واوقات بيفضل لازق فيا اوي ويزنقني في الترابيزة ومعرفش اتحرك ويفضل يزنق ويحك وفيا و من شدة المتعة والاثارة يقولي سيبي الاكل ونتعشى بره المهم انه ميسبش جسمي وانا افضل مستمتعة طول الوقت وكان بيسمعني احلى كلام خصوصا لما يكون لازق فيا من ورا اوي ويلعب في كسي وبزازي بايده ويكلمني في ودني كلام رومانسي وجنسي ويبوس رقبتي يعني بتكون متعة من كل اتجاهحتى الفرجة على التليفزيون بتكون متعة وكان شقي اوي كان كل شوية يطلب مني حاجة علشان اقوم واجيبها ويبعبصني لما اقوم ويتفرج على طيزي ولما ارجع الاقي زبه واقف واقوله ماله واقف وحلو اوي كده فيقولي منك فاقعد عليه واتمتع بزبه لانه بيبقى واقف اوي لما بيشوف طيزي وبعد شوية الاقي نفسي هايجة اوي من شقاوة ايده وهيا بتفعص بزازي اوي انا قاعدة وكمان لما احس بايدي بتتسحب على رجلي لحد ماتوصل لكسي ويفضل يلعب في كسي ويزغزغ فيه ويدخل ايده جو الكلوت ويلعب في كسي ويدعك فيه بيكون احساس جامد اوي كان طول الوقت يبص عليا ويلبسني كل اللبس اللي بيحبه وطبعا كلها بتبين طيزي قدامه اوي حتى لو عبايه وكان مش بيسيب طيزي ابدا وانا بيزيد حبي ليه بكل لمسه خصوصا لما بتكون في مواقف مفاجاة وغير متوقعه حتى لما يكلمني في موضوع عادي يكلمني فجاة كلام جنسي ويبوسني ويلعب في جسمي ويمتعني اوي وانا عمري ماقولت ليه عيب او كفاية كده لان انا كمان ببقى نفسي في المتعة على طولورغم كل ده كان بيحب يلحس جسمي وطيزي وكسي وكنا ديما بنستحمى سوى كل اسبوع علشان يحميني بنفسه زي الاطفال ويتفرج على بزازي وطيزي وهما يهتزوا قصاده وانا اتجنن من عنيه ونظرته ليا وبعدين يلحس جسمي كله ويركز اوي على كسي وطيزي وبزازي ولما بيلحس كسي مبقدرش اعمل حاجة ولااتحرك لانه بيكتفني بذراعه ويرفع رجلي على كتفه علشان يتمكن من كسي كله ويلحسه بشراهه وبقوه اكبر فاضم رجلي على راسه بحنان وامسك راسه والعب في شعره وهو بيلحس زي المجنون ولسانه بيبقى شقي اوي وانا هايجة على الاخر من هيجاني ببقى عايزة انزل مية الشهوة فيفاجئني انه يدخل كسي في بقه اكتر وبيلحسه اوي وانا ماسكة نفسي ومش قادرة وفي الاخر اعملها وميتي تنزل في بقه وابقى مكسوفه منه اوي لكن هو من جنونه كان بيشرب ميتي دي ويلحس تاني علشان انزل اكتر ولما يخلص يفضل يبص على كسي ويقول انا بقيت سكران بمية شهوتك وانا اقول ليه انت مجنون رسمي انا بعشقك فيقولي انا حشرب من كسك على طول فيهيجني اكتر ويلف جسمي علشان يتفرج على طيزي وكان بيتغزل في فيها ويوصف في جمالها ويجنني لما يدخل لسانه ويلحس طيزي كلها من جوة وقت طويل اوي ويلعب بلسانه جوة وكانت قمة المتعة بالنسبة ليا لاني لقيت اخيرا حد يعرف يهتم بطيزي ولما بيكلمني عنها اهيج اكتر وكان لحسه عنيف ومثير اوي ويقولي انا حفكر ديما ازاي امتع جسمك الجميل ده وخصوصا طيزك اللي مجنانا احنا الاتنين وانا ابص ليه ومش مصدقة اني بسمع الكلام ده واستنى لما يخلص كلامه علشان ابوسه في شفايفه لاني مقدرش اقول كلام حلو زيه علشان كده كنت بابوسه كتير اوي من حبي فيه وهيجاني باسلوبه وكلامه حتى بعد مانخرج من الحمام كان بيسرح شعري الطويل الناعم ويملس عليه بايده بحنان وياتفرج عليا وانا بحط المكياج ويقولي هو بيحب ايه وانا اعمله وكان كلامنا لوحده متعة تانيةكنا بنعمل كل حاجة معملنهاش قبل كده ونفسنا نعلمها ونقول كلام عمرنا ماقولناه وكنا شايفين الجواز حاجة تخرجنا من كل القيود اللي كنا عايشين فيها لان كل حاجة بقت ممكنة واجمل حاجة لاي واحدة انها تعمل كل اللي نفسها فيه مع واحد بيحبها وبتحبه وتضمن كمان انه يفضل معاها طول الوقت علشان تتمتع بيه زي ماهيا عايزة وكمان رغباتهم زي بعضاتعلمت حاجات كتير في الجنس على ايده علشان نتمتع ببعض اكتر حتى الجماع كان كل مرة بشكل مختلف علشان كده كنا مش بنشبع من بعض حتى افلام الجنس كنا بنتفرج عليها سوى ونعمل اللي بنحبه منها ورغم كده مش بيفكر يدخل عضوه او صباعه من ورا واحنا عريانين رغم انه اكتر حاجة كان بيعملها انه يبعبص ويحضني من ورا بس من فوق الهدوم كانت اجمل افلام بنشوفها افلام البوس والاحضان كنت بتعلم منها فنون البوس لانه بيحب شفايفي اوي ويحب اني ابوسه لانه رومانسي اوي ويقولي ان البوسه مني بتمتعه قد متعتي بيه ليله بحالها لحس وتقفيش وبعبصة وتزنيق واجمل حاجة لما نبوس بعض واحنا واقفين وياخدني في حضنه اوي وشفايفي في شفايفه كان شكلنا بيكون اجمل بكتير من افلام السكس علشان تصرفاتنا بتكون عن حب واحساس وشهوة قوية بس هو كان بيحب يحط ايده على طيزي من ورا ويحرك صباعه جوة ويحسسني باثارة كبيرة وعلشان كده بيكون حضنة ممتع اوي اكتر من الافلام اللي بنشوفها وكان ديما بيلعب في بزازي وكسي وانا قاعدة جنبه وانا اقوم واقعد عليه مرة من قدام ومرة ومن ورا ونفضل نتمتع كده بالساعات ويعلمني الكلام الجنسي ومكناش نبطل متعة في بعض ابدا وخلاني مجنونة ودايبة فيه طول الوقتباله بيكون طويل اوي في الجماع وهدفه ديما الحركات والشقاوة والمتعة مش الجماع نفسه علشان كده كان بياخره وبيخليه اخر حاجة واجمل حاجة انه بيعرف يتحكم في نفسه لحد مايمتعني على الاخر ويوصلني لقمة المتعة والاثارة والجماع بعدها بيكون متعة قوية جدا وبعدها يبوس ويلحس جسمي بمنتهى الرقة والحنان وياخدني في حضنه لحد مااهدى خالص ويقولي انتي اول واحدة في حياتي احبها وامتعها وكمان حبنا يخلينا نتمتع المتعة دي كلها وانا اقوله بحبك وابوسه وفي المناسبات عينه بتكون عليا كاننا لسه مخطوبين ويتفرج على جسمي لما اقوم اجيب حاجة لدرجة ان الناس تفتكرنا مش متجوزين ويرجع يكلمني ويعاكسني والناس تبص علينا بس هو مش بيهمه الناس ويقولي نفسي نركب مواصلة زحمة واتحرش بيكي زي زمان ونهزر هزار جنسي لاننا كنا محرومين من كل ده علشان خايفين نعمل حاجة غلط وجوازنا كان احلى مكافاة لينا حتى في الشغل كان يتصل بيا ويعاكسني في التليفون وكان وقتنا كله متعة وكان يقولي ان حياتنا كلها عسل في عسل وانا وعدته اني ححافظ على شكلي علشانه رغم اني واثقة انه مش حيبص بره علشان عارفة انه بيحبني بجد واللي بيحب بجد مش ممكن يخون فمابل لما يكون الحب كله متعة وشقاوة وهو كمان كان بيحافظ على شكله وبيهتم بنفسه اوي علشاني وكنا بنهتم بنظافتنا وكان ديما يشم مني ريحه حلوة ويشوف ابتسامتي طول الوقت لاني كنت عايز اسعده زي ماهو بيسعدني اجمل حياة واجمل متعة في الدنيا بنعيشها سوى مش بالفلوس ولا بالمظاهر لكن بالحب والمتعة الحقيقية...افكاري وخواطري مش بتنتهي وعندي كمان كلام كتير بس حاولت اكتب اللي اقدر عليه في القصة دي لانها ممكن تكون اخر قصة اكتبها لو لقيت الانسانة اللي بدور عليها لان كل القصص بعد كده حتكون بيني وبينها وبسانا عارف ان الاسلوب ده غريب وان مفيش حد كده وحلاقي انتقادات كتير على الشات زي القصص اللي فاتت لكن ده اسلوبي ودي الحياة اللي بتمناها

الفيس بوك وأحلى حب ونيكه بحياتي !!

أنا شب من الأردن عمري 21 سنه ... !!المهم كيف كانت قصتي ,,, أنو انا شب مثلي مثل باقي الشباب بستخدم الفيس بوك ,, وفي يوم في بنت بعتتلي طلب صداقه و وافقت طبعا انا ما بعرفها ولا بعرف شي عنها ,,, هيا وبعد فتره من التعليقات على صوري والغزل والاعجابات بعتتلي "هاي" طبعا رديت عليها وتعرفنا وقالتلا اسما ووين ساكنه وشبه عرفنا كل شي عن بعض .... بعدين ,صارت تحكيلي عن قصة حبها مع يلي حبته وكان يخونها طبعا وانا بينت انو انا زعلان مشانها وقمت "أشتمه" وسب عليه بس مشان بينلا انو انا بحبها وصرت احكيلها انو هيا بتستحق شخص احسن منه ويقدرها ,, وحكيتلي عن قصتي وصرنا كل يوم نحكي مع بعض ...بعدين طلبت منها صورة وهيا كانت رافضة بالأول بس بعدين بعتتلي اكتر من صورة ,,, طبعا عبارة عن ملكة جمال ,,, بياض ,عيون ملونه ,شعرات ,شفايف ,جسم بجنن ....!!!!بعدين ,, طلبت منها رقم تلفونها ورفضت ,, بعدين اعطتني اياه بعد عدت محاولات ,,, بعدين فتحنا كام مع بعض وصرنا نحكي وشفتا وكانت متل العسل ...!!!بعدين صرت كلمها على الموبايل وسكسنا لأكتر من مرة وجابتلي "حليبي" أو احنا بنقله "ضهر" اكثر من مرة وهيا نفس الشي ...!!ضلينا نحكي شي مدة شهر بعدين طلبت ئابلها وتقابلنا بمطعم وحكينا مع بعض وتجادلنا وصرنا وبعديها تقابلنا لأكتر من مرة ,,, في يوم طلبت منا تجي معي للبيت لأنو كانو أهلي مسافرين وعاندت اول مرة وما جت معي ,,, تاني مرة وافقت وفاتت معي ..!!!حضرت القعده وشغلت فيلم رومانسي "كنت بعرف انه فيه لقطات سكس" طبعا قعدنا بجنب بعض وكنا ماسكين ايدين بعض ,,,وصارت تقرب مني كتير وقربت منا اكتر واكتر حتا صرنا تنين بجسد واحد ,, صار في بالفيلم انه يبثو لقطات فيها جنس ,, وهيا خجلت ونزلت راسها وحطته على صدري مشان ما تشوف يلي بصير يعني انها "خجلانه" ,,, بعد ما خلصت اللقطه قلتلا خلص ارفعي راسك ,, هلأ رافع راسها وكانت قريبه كتير مني وأجت عيوني بعيونا وضلينا نشوف بعض لحتا قربت شفايفها مني وصرنا نبوس بعض يمكن لأكتر من خمس دقايق ,,, بهاي اللقطه كان زبي مأيّر وما قدرت امسك حالي ,,,, وصرت بوسها بشوهه كبيره ونزلتا على الأرض وانا فوقيها وصرت بوس فيها ومصمص برقبتها شي لمدة نص ساعه ,, وهيا عم بتطلع صوات وكانت واصله لدرجة المحنه استمريت بوس فيها ,,, بعدين طلعت انا وياها لغرفتي وطول طلوع الدرج وانا عم بوس فيها وبمصمص شفايفها وصلت غرفتي وحطيتا على التخت ,,, وكملت بوس وصرت شلحا البلوزه يلي لابسيتها لحتا صارت بالحماله بس وشلحتا اياها كمان وصرت مصمص الها بزازها وحلماتها الزهريات "اممممممم" كانوا بجننوا والحسلا بطنها وبزازها كلهم وارضع منهم ولحستلا ضهرها بعدين بديت شلحها النطلون ,,, لحتا صارت بالملابس الداخليه وصرت العبلا بكسها من بره ملابسها الداخليه لحتا جابت شهوتها ,, بعدين شلحتا اياه وبوستلا كسها "الزهري" وكان بجنن ونضيف كتير بعدين قلبتها وصرت الحسلا بخزئ طيزها والعبلا فيه بأصبعي وكمان لحستلا كسها ولاعبتلا شفراته بلساني وهيا كانت ببأوه بتقول "آآه آآآه آآآه" بعدين خلعتلي القميص وصارت تلعبلي بصدر وبزازي وتمصمصلي فيهم وتلعبلي بشعر صدري ونزلت على البنطلون وشلحتني اياه كمان وبعدين خليتا تشيل البوكسر بسونها وهيا بتطلع على زبي وهوا مأيّر عليها وبده يفرغ ميته مشانها ,,,, بعدين قعدت على طرف التخت وخليتا تمصلي وانا أيدي على راسها من ورا وبقربها لزبي وكل ما شوف عيونا وهيا بتتطلع عليه بويد شهوة وحب وأراده بالنيك ,,,, بعد من هيك حطيتا على طرف التخت ودهنت خزء طيزها بكريم حتا يسهل النيكه ودخلت اصبعي فيه وكان ديق كتير ,,, بعدين بديت دخل زبي فيه وما قدرت دخله كله لانها اول مرة تجرب تنتاك وصرت نيك فيها من ورا وهيا بتتوجع وبتعمل اصوات بتزيد من شهوتي وحبي لألها " اهههه اههه اههه " وحطيت اصبعي بتمها وصارت تمصلي اياه ,,,, وبعدين لما ضهري بده يجي قلتلا تلف وجبته بتمها وبلعته كله وكانت مبسوطه كتير ,,, بعدين حطيت زبي بين بزازها وصرت انيك فيهم وهيا مبسوطه والزب بيضرب بوشها كل ما احطه فيهم ,,,, بعدين صرت الحسلا كسها والعبلا فيه بأيدي ,,, وهيا كانت بنت بس ما قدرت وامسك نفسي وحطيت زبي فيا ونزلت دمها وصارت حياتي وكل ما أملك وهيا بتتوجع كتير ,, استمريت بالنيك وهيا بتقلي "بس بس بس يا حبيبي " ,, بس انا ما كنت فادر امسك نفسي ولا اتوقف عن النيك فيها واستمريت بالنيك لحتا ضهري قرب يجي وطلعته وجبتلها اياه على صدرها ,,, بعد هيك فتنا على الحمام وعشنا رومانسيه من اول وجديد وحب وضم وحضن داخل الحمام ونكتها من جديد من طيزها ومن كسها وكل كا حط زبي فيها من جديد بنزيد حب وحنان وعشق لبعض ,,, لحتا خلصنا ولبست لحتا ترجع لبيتهم ,,, صرت قلها تنام عندي اليوم ,, هيا كانت موافقه بس خايفه من اهلها ضيطنا الأمر مع صاحبتها انها تنام عندي وترن لاهلها وتخبرهم انها بدها تنام عند رفيقتها ,,, ونمنا مع بعض طول الليل وكانت نايمه على صدري وكانت تلعبلي بشعر صدري وانا العبلا بشعرتها ودلعها وحسسها بالأمان ,,, وصحينا الصبح على بوس وحب وشفايف ومصمصه بدون نيك ومن بعدا ما نكتها بس انا لهلأ بحبها وهيا بتحبني

بنت الريف والباشا

كانت فاتن فتاة قادمة من طنطا لتتزوج ابن عمها المقيم بالأسكندرية سنها 16 عاما . كانت تملك جسدا كجسد منة شلبى بكل تفاصيله ولكنها كانت سمراء قليلا تزوجت من ابن عمها حامد . كان حامد يعمل فى الفاعل ولم يكن يروى كس تلك الفتاة التى كانت محبة للجنس رغم أنها عاشت فى الأرياف إلا أنها كانت ذكية لأقصى الحدود .وفى يوم طلب رجل أعمال شاب من سائقه فتى يعمل لديه فى فيلاتة بإحدى المدن الجديدة كان ذلك السائق جار حامد فذهب إليه وقال له : انت اتفتحت لك طاقة القدر .قال له : ليه خير ؟قال له : الباشا اللى أنا شغال معاه عايز واحد يشتغل عنده فى الفيلا والشغل هناك خفيف وفلوسه حلوة .طار حامد من السعادة وقال : أخيرا خلصت من القرف والشقا .دخل وزف الخبرلفاتن اللى فرحت قوى .تانى يوم خده السائق وراح لزاهر باشا قابل حامد ووافق على تعيينه عنده وطلب منه الإقامة فى الفيلا قال له : أنا متجوز .قال لة : خلاص فى أوضة فى الجنينة تقدر تعيش فيها انت ومراتك .كانت غرفة مجاورة لحمام السباحة . أحضر حامد زوجته إلى الفيلا . كانت كمن انتقلت لعالم آخر . لم ترى فى حياتها مثل تلك الأماكن الفخمة . لم يكن يقيم فى تلك الفيلا الكبيرة سوى زاهر وأمه فريدة هانم . كانت سيدة كبيرة سنها 46 سنة لكنها كانت كفتاة فى العشرين تملك جسدا يلهب أى رجل فى العالم وكانت تخدم فى تلك الفيلا سيدة اسمها سماح كانت تأتى إلى المنزل الساعة الثامنة وتغادر العاشرة مساء .المهم مارس حامد عمله وفاتن لا تغادر غرفتها أبدا حتى جاء اليوم الذى سيغير كل شىء. كان حامد قد خرج بأوامر من فريدة هانم لشراء احتياجات المنزل فى الثامنة صباحا وزاهر كان ذاهبا إلى الشركة فذهب إلى غرفة حامد ليطلب منه شراء سيجار ولم يكن رأى فاتن من قبل .دق باب الغرفة فقامت فاتن بقميص نومها من النوم لكى تفتح لمن تخيلته حامد فلم يدق بابها منذ أتت إلى تلك الفيلا أحد من قبل . فتحت الباب وعيناها مغمضتان ولفت عائدة إلى سريرها وطيزها تهتز وتتمايل بطريقة تأخذ العقل وهي تقول : جبت الطلبات يا حامد ؟ .لم يقوى زاهر على الرد لقد تفاجأ بأنثى تلهب مشاعر أى رجل فى العالم . طلعت السرير وبانت رجلها حتى كلوتها الأحمر المقطوع والمهرى وهي بتقول : انت ما بتردش ليه ؟وعندما نظرت إليه وجدت أمامها زاهر باشا فدخلت بسرعة وخجل كبير تحت اللحاف . كان زاهر يريد أن ينقض على تلك الفتاة ويذيقها فنون ممارسة الجنس التى بالطبع لا يعلم عنها حامد شيئا . دخلت فاتن تحت اللحاف ولم تنطق بكلمة فقال زاهر : عندما يعود حامد أرسليه إلي فى الشركة .لم ترد . لقد كانت فى حالة ذهول . وذهب زاهر وزبره أمامه يستعطفه ويتوسل إليه أن يعود لتلك الأنثى التى تشعل النيران فى أى زبر فى العالم ولا ينطفىء إلا فى أعماق ذلك الكنز الذى كان مدفونا تحت الكلوت الأحمر . وصل زاهر إلى شركته ولم تفارق صورة طيز فاتن عينه . دخل إليه سكرتيره الخاص وقال : لقد وصلت شحنة الخشب من أوروبا . أوامر سيادتك .قال له : أرسل حاتم مدير الشؤون المالية لتخليص الجمرك .وهنا لاحت له فكرة تقربه من الكس اللى موقف زبره منذ الصباح قال له : وعرفه إن فيه عامل هايروح معاه .أتى حامد بالطلبات ودخل إلى الفيلا . كانت فريدة تقوم بتمارين الصباح وكانت ترتدى شورت أسمر قصير وبادى خفيف لا ترتدى تحته سوتيانا . مر حامد بجوارها وانتصب زبره بشدة . تخلص من احتياجات المنزل فى المطبخ وعاد إلى غرفته ليتخلص داخل كس فاتن من ***** التى أشعلتها فريدة كانت كالثور الهائج لسه بتقول له : انت جيت يا حامد ؟لم يرد بل رفع رجلها لأعلى ورشق زبره داخل كس فاتن وما هي إلا ثوانى وقد قذف منيه . لم تكن تعرف فاتن عن النيك أى شىء سوى أن الزبر يدخل الكس . كانت راضية وعايشة ومبسوطة قالت له : يا حامد الباشا سأل عليك وعايزك تروح له الشركة ضرورى .لبس حامد ونزل إلى الشركة قابله زاهر وقال له : أنا مبسوط منك قوى انت هاتريحنى قوى.رد وقال له : أنا تحت أمرك .قال له : أنا قررت إنى أخليك من رجالة الشركة وأكبرك ومرتبك هايزيد الضعف .قال له : ربنا يبارك فيك يا باشا .قال له : حامد انت هتسافر إسكندرية أسبوع مع المدير تخلصوا لى شغل هناك .قال له : انت تؤمر هارجع الفيلا أجيب هدوم وآجى .قال له : لا مفيش وقت .وطلع من جيبه رزمة فلوس وأعطاها له وقال له : خد اشترى كل اللى نفسك فيه .قال له : دا كتير يا باشا .رد فى سره وقال له : مراتك تستاهل ملايين .سافر حامد وأصبح الطريق فاضى لكس فاتن . رجع زاهر إلى المنزل وهو يخطط للتخلص من أمه والخادمة حتى ينفرد بفاتن . دخل إلى والدته وقال لها انه مسافر فرنسا أسبوع ولا يريد أن تجلس وحدها فى الفيلا .قالت له : خلاص أروح عند أختى عشان أطمن عليها .طلب من السائق توصيل والدته إلى الهانوفيل حيث منزل أختها وأعطى الخادمة أجازة أسبوع وأصبحت الفيلا خالية إلا من فاتن التى جعلته يجن بجسمها وفى الساعة الثانية ليلا ذهب إلى غرفتها ودق الباب ردت وقالت : مين ؟قال لها : أنا زاهر .لبست جلبابها وفتحت الباب وقالت له : نعم يا باشا .قال لها : تعالى حضري لى العشا علشان مفيش حد هنا .قالت له : حاضر .قفلت الباب وذهبت معه إلى الفيلا وهي لا تعلم ماذا ينتظرها هناك .ذهبت فاطمة خلف زاهر ودخلا إلى الفيلا . كانت فاتن فى حالة ذهول فهي ولأول مرة ترى مكانا بمثل هذا الجمال . أشار لها زاهر على مكان المطبخ . دخلت فاتن تتمايل أمامه وطيزها تهتز كراقصة .مرت دقائق قبل أن تعود حاملة الطعام على السفرة واستأذنت فى الانصراف طلب منها زاهر أن تأكل معه قالت : ما يصحش .إلا أنه صمم وألح وأمام إصراره جلست . كانت لأول مرة تتذوق الكافيار والجمبرى والأسماك التى لا تسمع حتى عنها . سرحت بخيالها وتخيلت أنها صاحبة هذا المنزل الأنيق وسيدته . كان زاهر أثناء العشاء يغازلها ويمتدح جمالها بخبرة رجل على دراية كاملة بأنواع النساء . كان يعلم أنها كالفانوس السحرى يجب أن يدعكها لكى تحقق له كل رغباته الجنسية .فتح زاهر زجاجة شمبانيا وصب كاس لها وأوهمها أنه عصير فاخر . شربت فاتن أكثر من كاس أدرك زاهر أنه حان وقت العمل الجاد والانتقال إلى غرفة النوم ليتذوق كس فاتن وينعم بذلك الجسد المثير .طلب منها أن تحضر له فنجان قهوة وتأتى به إلى غرفة نومه . ذهب إلى غرفته وتخلص من ملابسه . حاولت فاتن عمل فنجان القهوة لكن الخمر الذى شربته كان قد أتى بمفعوله . ظلت أكثر من نصف ساعة حتى تمكنت من عمله . دخلت إلى غرفة نوم زاهر . وعندما دخلت لم تجده . قامت بوضع الفنجان على الترابيزة المحاورة للسرير وهمت بالخروج إلا ووجدت زاهر أمامها بدون ملابس وزبره منتصب للغاية .لم تقوى قدميها على حملها . تراجعت خطوة ثم جلست على السرير وهي تبكى وتتوسل إليه أن يتركها . كان زاهر يعلم أنها مسألة وقت وتكون تلك الصبية الحلوة فى أحضانه . هدأ من روعها وقال لها : أنا مستحيل اعمل معاكى حاجة غصب عنك .وظل يمتدح جمالها وأنوثتها وهو يمرر أصابعه على رقبتها ويملس على شعرها بحنان . ظل زاهر يستدرجها بكلماته ولمساته حتى شعر أنها أصبحت كالعجين تنتظر تشكيلها على يده . أراحها على ظهرها بهدوء وطبع أول قبلة على عنقها . لم تقوى فاتن على الكلام . كانت لمسات وقبلات زاهر المنطلقة بعد القبلة الأولى سريعة ومتنوعة لا تعطى فرصة للفريسة للدفاع عن نفسها . استسلمت فاتن تماما لزاهر . شعرت أنها بعالم غريب وان الرجل الذى فوقها يقبل فيها إنسان من كوكب آخر . وكان زاهر مشدودا لجمال جسدها .قام زاهر بتمزيق جلبابها ليرى جسدا لا يستره سوى قميص نوم لا ترتدى غيره ، قميص مقطع ولكنة على جسدها كان مثيرا . أخرج بزازها وظل يقفش فيهم ويلحسهم بجنون . كانت أروع بزاز شافها فى حياته . كان زبره يشتد ويضرب أفخاذها بقوة . كان تارة يلحس بزازها وتارة أخرى يأخذ فمها فى قبلة طويلة حتى أصبحت تتجاوب معه وتدفع كسها باتجاه زبره حتى شعر أنها أصبحت جاهزة لزبره . نزل إلى كسها الذى كان كشلال يرفض أن يتوقف عن الإفاضة بمائه اللذيذ ومر لسانه على *****ها .شعرت أنها كالتائهة ولا تدرى أين هي أو من هي حتى . لقد مرت أكثر من ساعة وزاهر يذيقها حلاوة اللقاء . شعرت أنها لم تتذوق أبدا حلاوة النيك إلا اليوم رغم أنه لم يدخل زبره حتى الآن إلى كسها . أصبح زبره فى حالة هياج شديد يطلب أن يتذوق ذلك الكس الصغير. أخيرا رفع رجلها لأعلى ووضع زبره على باب كسها وسمح له بزيارة ذلك الكس المثير. أدخله بهدوء ومن أول مرة يدخله ارتعشت فاتن تحته . أخذها فى حضنه وأصبح ينيك بسرعة كبيرة وهي تصرخ أؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤ بشدة بل وتبكى لأول مرة تشعر بالمتعة المصحوبة بالألم. ارتعشت أكثر من مرة وهو يصول ويجول داخل كسها يضرب تارة يمينا وتارة يسارا ثم أخرج زبره وقلبها على بطنها وأدخل زبره من الخلف وأصبح ينيكها بعنف وقسوة وهي تحاول الهروب من تحته إلا أنه كان يمسك شعرها .ظل ينيك حتى أفاض زبره ثلاث مرات متتالية داخل كسها ثم قام من فوقها وهو يشعر أنه لأول مرة ينيك . أما فاتن فكانت فى عالم آخر . راحت فى نوم عميق وكسها يخرج لبن زاهر الذى أغرق ملاءة السرير . ظلت نائمة إلى اليوم الثانى عصرا . أفاقت من غيبوبة حلاوة اللقاء ووجدت زاهر يدخل عليها حاملا سرفيس الطعام ويقول : فطار ست الهوانم.

اجمل ليلة فى عمرى قصه سكسيه رائعه

بالأمس كنت وحيدا في البيت رن جرس الهاتف فرفعت السماعة ألو، فجاء صوت جميل من الطرف الآخر ألو إيش قاعد تسوي، قلت ومن دون أدري من يتحدث على الطرف الآخر أنني أشاهد فلما تلفزيونيا على السوبر موفي، فسألتني وهل فيه جنس، تفاجئت بالسؤال ، فقلت نعم الكثير من الجنس ، فسألتني هل تريد أن تطبق، فقلت ماذا؟ قالت أنت سمعت السؤال فأجب . سألتها من أنت وماذا تريدين ، قالت هل أنت مناحي فقلت نعم ولكن من أنت وماذا تريدين. قالت أخذت رقم هاتفك من صديقة لي قالت أنها مارست معك الجنس وكان أحلى لحظات حياتها رغم أنها متزوجة منذ خمسة عشرة سنة إلا أنها لم تذق في حياتها مثلك.فسألتها وما اسم صديقتك الكاذبة لأنني لم أمارس الجنس مع عربية قط. فكل اللواتي نمت معهن من الأميركيات والإنجليزيات والبلغار والفرنسيات والألمان والمكسيكيات والموسكوفيات. فلا تكذبي علي وأخبريني الحقيقة. مرت لحظات صمت وقالت أنا أتحرق لرؤويتك لكثر ما سمعت عن وسامتك وجاذبيتك فهل تعطيني هذه الفرصة لكي ألتقيك. فقلت لها ليس لدي وقت ولا مكان لكي ألتقي بك. فقالت حاول أن تصنع الوقت وأنا لدي المكان فأختي مسافرة ولدي مفتاح بيتها. سألتها وإين يقع بيت أختك ، فقالت في حي سكني خاص على الكورنيش، فهل ستأتي. كنت محتارا فهل كان ذلك فخا من فتاة لا أعرفها. لكني قررت أن أخوض هذه التجربة، رغم أنني لا أعرف إلا أن صوت تلك الفتاة كان جميلا وناعما وكان يمكنه أن يجعلني أقذف كل ما بدني من مني فقط على الهاتف. قررت أن أتوجه للمكان الذي وصفته لي فقمت على الفور واستحميت بماء دافئ وصابون معطر أشتريه من البودي شوب وارتديت ملابس أنيقة ولائقة بمناسبة مجهولة بالنسبة لي.وتوجهت على الفور إلى هناك، اوقفني رجل الأمن على البوابة وسألني عن البيت الذي أريده وإن كانوا يتوقعون مجيئي، لكني لم أعرف اسم صاحب البيت ولا رقم الهاتف كل ما كان بوسعي أن أحفظه من المكالمة اسم الحي السكني وموقعه، وبعض مضي عشر دقائق من الحديث مع رجل الأمن وقفت سيارة خلفي يسوقها أحد الفلبينيين ومعه إمرأة في الخلف، التي خرجت من السيارة ةتكلمت مع رجل الأمن ثم فتحت باب سيارتي الجانبي وركبت جالسة بدون سلام أو كلام في الكرسي الذي بجانبي.فتح رجل الأمن الباب وأشارت لي دون كلام إلى موقع البيت دون أن تتكلم ودون أن ارى وجهها الذي كان مغطى ببوشية سوداء لا يبين منها شيء.أوقفت السيارة ففتحت هي الباب وخرجت ثم توجهت لباب بيت أختها إن كانت صادقة وفتحته وأشارت لي بيدها إذ مازلت جالسا في السيارة وحدي أفكر بتدوير السياة والعودة إلى البيت لأنني لم أكن أعرف ماينتظرني داخل البيت.أطفأت محرك السيارة ودخلت معها البيت ماشيا على قدمين ترتعشان من الخوف والقلق. أغلقت الباب ثم أقفلته بحركة سريعة، وقالت تفضل في الصالون. ثم اختفت لمدة خمسة عشر دقيقة استخدمت خلالها أنا الحمام لأنني كنت أشعر باحتقان غريب .تبولت في حمام رتب بعناية فائقة. عدت للصالون وكنت قد هدأت نوعا ما ولاحظت بأن البيت أنيقا ولا بد أن الزوج والزوجة ذوي مزاجين وذوقين راقيين للغاية فقد كانت تزين الصالون لوحات لأفضل الرساميين العالميين من القرون الثاني والثالث والرابع عشر. بعد قليل سمعتها تناديني تعال فوق يا مناحي فززت من على الكرسي الذي لا بد أن يكون ثمنه باهظا للغاية.صعدت الدرجات المغطاة بالسراميك الرائع بتأني وبطءورأبت أمامي عدة أبواب ووقفت حائرا ثم سمعت صوتها يناديني الغرفة الكبيرة يا مناحي . دخلت الغرفة فإذا بحورية من حواري البحر قد وقفت أمامي عارية يغطي نهديها شعر أسود مثل ذيل الحصان وله عينين مثل نجمتين في ليل أسود وجسد رملي من صحراء نجد.وقفت أمامها مذهولا لشدة المفاجأة فلم أكن أتوقع جمالا بهذا القدر، وسألتني هلا الأمريكيات والانجليزيات أحلى مني ، فقلت لها لا وألف لا بل إنهن لا يمكن أن يكن بجمال أظافرك المطلية بأغلى الماركات وجسدك الذي تفوح منه كريمات الملكات والأميرات .هل أنت أميرة أم شيخة أم ابنة تجار ، فأنا لم أشهد أبدا كل هذا الجمال من قبل. فمن تكونين أخبريني. لكنها لم تخبرني أبدا. لقد كانت تنظر لي طوال بابتسامة عذبة تجعل المرء يخر لها ساجدا طاعة وولاء.تقربت لي وقبلتني على شفتي فشعرت بأنني سأسقط على الأرض من عذوبة شفتيها اللتين أشعلتا حريقا في داخلي. كانت ملتصقة بي وشعرت بأن قضيبي قد انتصب فجأة فمدت يدها وأمسكت به. وسألتني الا تريد أن تتحرر من هذه الملابس حتى تعطيه حريته في الحركة ولكي يلامس جسدي .نظرت إليها وهي تفتح ازرار قميصي ثم تفك حزام بنطلوني حتى بقي ما يغطي قضيبي فنزلت على ركبتيها وهي تعريني ببطء شديد بينما أنا يدي على شعرها وأنظر إليها في المرآة التي كانت أمامي. فجأة شعرت برطوبة لسانها تداعب قضيبي ويدها تمسك به فتدخله في فمها وتخرجه وهي تخرج أصواتا وتأوهات وكأنها حصلت على كنز أو ثروة . كانت تنظر لي بعد كل ثوان هي تمص قضيبي بشكل لم أعرفه في حياتي. رفعتها حتى وقفت أمامي كان طولها معقول فولج قضيبي بين فخذيها وهي واقفة. مصصت شفتيها ولسانها ونحن واقفين ثم عرجت بشفتي إلى حلمتيها اللتين تزينين نهديها بلونيهما المائل إلى البني الفاتح.كانتا لذيذتين لدرجة الجنون مصصتهما كثيرا وطويلا حتى أنني لم أكن أريد شيئا بعد ذلك ، لكنها كانت تريد فقادتني إلى السرير الذي لا بد أنه لأختها وزوج أختها سرير وثير وسرير مريح وسرير لا بد وأنه بأغلى الأسعار ، بل أن كل الغرفة كانت من غرف الملوك والأمراء لما فيها من أثاث ذات قيمة عالية جدا.فتحت الغطاء وقالت لي هل تحب الغطاء أم بدونه فقلت لها لو غطينا جسدينا فلن أنعم برؤية جسدك الملائكي ، فسألتها ممازحا هل تكونتى في تسعة أشهر كسائر البشر، فضحكت ضحكة عالية، سألتها ما اسمك فقالت وهل الأسماء مهمة فإمكاني أن أقول لك أي اسم لكنك لن تعرف اسمي الحقيقي فدعك من الأسماء الآن ربما أخبرك لاحقا. أعرف من تجارب سابقة في حياتي أنني عندما أحاول أن اعرف اسم الفتاة أو اسم عائلتها إنني لا أراها بعد ذلك أبدا كانت الشراشف الناعمة ذات الرائحة الزكية تلفنا، لم تكن هناك رائحة أخرى غير رائحة كس تلك الفتاة المجهولة الهوية والإسم. سألتها كثيرا وأنا أنيك كسها عن اسمها لكنها رفضت، قلت لها إنني أريد أن أهمس اسمك عندما أقذف منيي كله في كسك لكنها رفضت رفضا شديدا. طلبت مني أن أتعهد بأن لا أسألها عن إسمهاففعلت ذلك طائعا حتى لا أخسرها في تلك اللحظة التي كان جسدانا ملتصقين بحرارة وحب وشوق . فكرت أن أسألها مالذي جعلها تتصل برقم هاتفي وهل كانت تعرفني قبل الاتصال أم لا. لكني غيرت رأيي لأنها لا تريد أسئلة كل ماكنت تريده هو الجنس والجنس الشهي من اثنين متعطشين لبعضهما الآخر.بعد أن قذفت كل ما كان فيي من مني سألتني إن كنت أريد كأسا من الويسكي فأجبتها لا. قالت ألا تشرب فقلت لها لا. قالت بلهجة متهكمة غريبة أنك لا تشرب وأنت الذي تتغنى في كتاباتك بالنبيذ والسكر. فاجأتني بتلك المعلومة، إذن لا بد أنك تعرفيني وإلا كيف تسنى لك أن تعرفي بأنني أكتب أولا وكيف عرفت بأنني أستخدم تلك المفردات في كتباباتي. لكنها لم تجب. قامت من على السرير ورأيت جسدها الذي صقل بصورة عجيبة وغريبة. الجسد الذي يتمناه الإنسان في حياته .تحركت من على السرير وتوجهت للحمام وأنا لا أشعر بالارتياح في داخلي بوجودي مع فتاة رائعة الجمال في مكان غريب وهي تعرفني وأنا لا أعرفها. إذن هي لم تدير قرص الهاتف خطأ بل كانت تقصدني أنا بالتحديد.انتهيت من الحمام وعدت إلى الغرفة لا رتدي ملابسي وإذا بها خلفي تسألني عما أفعله فقلت لها إنني أرتدي ملابسي لكي أذهب إلى البيت. لكنها أمسكت بثيابي وألقت بهم في أحد أركان الغرفة وطوقت عنقي بيديها وقربت شفاتها مني التي وكانت تفوح رائحة عصير الفروالة الذي تناولته في المطبخ. قبلتني قبلة طويلة لعلها تكون أطول قبلة في حياتي وهي تداعب بفخذيها عضوي التناسلي. ثم مدت يدها ولمسته وسألتني ماذا به هل هو زعلان أيضا فلماذا لا يريد الانتصاب قلت لها لأنه يريد المغادرة . صحيح وجودي معك هنا كالحلم الجميل الذي لا أريده أن ينتهي ولكن أنا لا أعرف عنك شيئا حتى اسمك. قالت دعك من الأسماء فإنها لا تعني شيئا البتة. اغتنم من هذه اللحظات ما تقدر عليه فلعلها لا تعوض. تركتني واقفا ونامت على السرير وهي تنظر بعينهيا الحلوتين نظرات كلها إغراء بينهما وقفت أنا حائر بين الرحيل وبين تقبيل شفتيها ومص لسانها الذي أذابني لساعات طويلة قبل هذه اللحظة. قررت في لحظة أن أبقى معها. رفعت ساقيها ولحست كسها داعبته بلساني وأدخلت لساني داخل كسها وكانت رائحته تذيب كل عظامي وتفجر كل قطرة دم في عروقي وكان طعمه لذيذا أذهلني. كانت هي تتأوه وتطلب أن أمص كسها بعنف كانت تسحب شعري وفجأة سمعتها تنادي اسمي مرارا ومرارا. أدرتها على بطنها ورفعت رجليها إلى الأعلى قليلا ثم بدأت بتقبيل عنقها وكتفيها وظهرها إلى أن وصلت على ردفيها وعندما بدأت بتقيلهما ومداعبتهما بلساني وشفايفي كانت تتأوه وتتولى كالأفعى . طلبت مني في تلك اللحظة أن ادخل عضوي في كسها ففعلت ذلك ببطء لكنها كانت تقول وهي تتأوه أدخله كله أعطني إياه كله إن كسي يلتهب شوقا إليه لكني تمهلت ولم أفعل ماكنت تريد في تلك اللحظة.نكتها بقوة وعنف بعد ثواني من تلك اللحظة وكنا نحن الاثنين نتأوه ونتلذذ بهذا النيك الذي جعل جسدينا وكأنها مبتلين بمطر بينهما هو عرق فقط. أخرجت عضوي من كسها وهي تقول لا لا لا أدخله، لكنني أدرتها فرأيت نهدين وحلمتين ما مثلهما في البلاد، فانقضيت عليهما كما ينض الصقر على فريسة شهية وطازجة، حلمتين بارزتين وكأنها حبتان من الفروالة الطازجة لذيذة في طعمها وجميلة في مظهرها. أما النهدين فكانا بطعم الكثمرى التي كلما أكلت منها أردت المزيد. قبلت شفايفها ثم قربت عضوي من فمها فصارت تداعبه بلسانها ثم أمسكته بيدها وأدخلته كله في فمها صارت تمصه وهي تنظر لي بعينين ناعستين حتى شعرت بأنني سأقذف مرة أخرى وعندما شعرت هي أيضا بأنني قد قربت من القذف قالت لا تكن أناني أنا أريد نصيبي أيضا من التمتع الكامل بهذه اللحظات فطلبت مني أن أدخله في كسها لكنها طلبت مني أن أنام على ظهري بينما هي فوقي تقوم وتجلس عليه حتى شعرنا نحن الاثنين بأننا سنقذف سويا، وهكذا فعلنا. قبلنا بعضنا بعدالقذف كثيرا وطويلا وقلت لها بهمس أن ألذ من نكت في حياتي وقالت وأنت أول من نكت في حياتي وعندما بادرتها للقول ولكن أنت لست ، وضعت يدها على شفتي لتسكتني وقالت أنا فقد عذريتي مع صديقة لي وليس مع أي رجل . سألتها مفجوعا هل هذا يعني أنك ستحملين ، فقالت لا أناأعتمد على حامي فلا تخف من أي شيء.استلقينا على السرير لدقائق ثم قلت لها أنا مضطر للذهاب ، فنظرت لي بنظرات زعل وغضب . قمت من على السرير وارتديت ملابسي بينما هي على السرير تنظر لي وتراقب كل حركة أقوم بها. وعندما انتهيت من ارتداء ملابسي سألتها إن كانت ستأتي الطابق الأرضي معي لكي تودعني. فقامت ببطء شديد من على السرير ووضعت يدها في يدي وهي تنزل معي على السلم عارية بشعرها الغجري ونهديها الراقصان على خطوات السلم.طلبت منها شيء أشربه فسحبتني معها إلى المطبخ وفتحت البراد وقالت اشرب ما تريد ، فأنا سادخل الحمام للحظة وأعود. شربت كأسا من عصير التفاح وأغلقت البراد وفكرت بالمغادرة مباشرة وهممت على فعل ذلك فعلا، لكني توقفت قليلا فليس من الأصول أن أخرج من دون أن أودعها. فكرت بأنني قد نكتها مرتين خلال سويعات قليلة ، فلماذا سأودعها، خاصة بما أنني لا أعرفها. خرجت من الحمام وقد سرحت شعرها ووضعت شيء من المكياج على وجنتيها وشيء من الروج على شفتيها . سألتني خلاص ستمشي وتتركني وحيدة هنا؟ قلت لها يجب أن أذهب وأعتقد بأنه يجب أن تذهبي لبيتكم أنت أيضا فهل يعقل أن تبقي في بيت أختك كل هذا الوقت؟ نظرت لي بعينين تتوسلاني أن أبقى فأبعدت عيوني عنها حتى لا أتأثر بنظراتها وأغير قراري بالذهاب. قالت لي قبلني قبل أن تذهب قبلة طويلة كالتي قبلتك إياها في غرفة النوم. جلست هي على حافة طاولة الطعام في المطبخ بينما وقفت أنا متهيئا لتقبيلها فباعدت بين فخذيها ثم حوطت بهما على خصري، بدأت بتقبيلها ومص شفايفها ومداعبة لسانها الطري والحلو. كان ريقها مسكرا أفضل من أفخر أنواع النبيذ وأشهى من أفضل أنواع الويسكي ، لا البلو ليبل ولا الرويال سالوت ، إنه ريق هذه الفتاة المجهولة. أبعدتني عنها قليلا بيديها وقالت أريد أن أقول لك شيئاأرجو أن تسمعه جيدا. عرفت إمرأة كانت تتواعد مع شاب عادي وكانت هي ثرية وزوجها مسؤول كبير جدا في الجيش ، فكانت تتواعد معه في القاهرة في شقتها المفروشة ، كل ما بين شهرين تتصل به وتقول له إنها ذاهبة إلى القاهرة وأنها حجزت له معها، إن بإمكانه أن يأخذ التذكرة من أحد المكاتب السياحية في أحد شوارع الرياض الرئيسية. واستمر هذا الحال سنتين تقريباوكان خلال تلك السنتين أن يعرف اسمها أو عنوانها أو رقم تلفونها لكنه لم ينجح وعندما كان يسألها كانت ترفض وكانت تقول له إنه في اللحظة التي تقول له من هي أو زوجة من أو عندما يعرف هو ذلك بطربقته الخاصة ، فإنها لن تكون معه بعد ذلك فألافضل أن نبقى هكذا لكن ذلك الشاب استمر في محاولاته . لقدكان ذلك الشاب عاديا جدا لكنه كان وسيما وكان يشبعها جنسيا خاصة مع مشاغل زوجها في الجيش. كانت تغدق عليه من الهدايا والأموال النقدية ما يجعلها لا يفكر في غيرها أبدا. وبعد فترة زمنية وعن طريق الصدفة التي لا داعي لذكرها هنا عرف اسم زوجها ورقم هاتفه في البيت. اتصل بالتلفون وردت عليه الشغالة فسأل عن صاحب البيت فقالت له الشغالة أنه غير موجود في البلد بل أنه مسافر، ففكر بأنها فرصة سانحة لكي يلتقي عشيقته. فطلب من الشغالة أن يكلم المدام، عندما ردت المدام على التلفون كان هو في الجانب الآخر، كان فرحا ومبسوطا لانه أخير تمكن من معرفة هاتفها وشيء ما عنها، ولكنها عندما سمعت صوته على التلفون قالت له كلمة بسيطة ، قلت قبل سنتين لا تبحث عن اسمي أو رقم هاتفي والإ فأنك ستخسرني واقفلت السماعة في وجهه وبعد أقل من يومين ألغي ذلك الرقم ووضع رقم جديد في قصرها الصغير ولم يريا بعضهما بعد ذلك. فتنهد مناحي بأسى وحيرة وسأل الفتاة المجهولة وماذا تريدين أن تقولي بالضبط. فقالت له أنت لذيذ ووسيم وأنا معجبة بك منذ فترة طويلة بل كنت أراقبك بين فترات متباعدة. فلا تحاول أن تعرف اسمي أو اسم عائلتي حتى نستمتع بلحظات مثل هذه لأطول فترة ممكنة من حياتنا, فأنت الوحيد الذي سمحت له بهذه الفرصة فإذا كانت تعجبك لا تضيعها. عادت لتحوطه بساقيها وهي عارية جالسة على طاولة الطعام وقبلته طويلا طويلا حتى شعر بأن ما بين فخذه آخذ في التمدد يلامس كسها العاري. وضعت يديها على وجهه وهي تقبله وباعدت شفتهيا قليلا وهمست له هل تريد الذهاب الآن، لكنه لم يرد عليها وعاد يقبلها ويقبلها بينما مدت هي يدها لتداعب عضوه المتستر تحت الثياب.فتحت ازراره وعرته شيئا فشيئا من كل ثيابه قال لها لنذهب إلى السرير لكنها رفضت قالت له أريد هنا على طاولة الطعام بل أريدك أن تنيكني في كل ركن في البيت حتى أذكرك أينما جلست. مص نهديها ومص حلمتيها وهي ما تزال جالسة على حافة الطاولة، وهو واقف تمددت على الطاولة بنصف جسدها الأعلى بينما رجلها مثنيتين على الطاولة فطلبت منه أن يمص كسها وفعل ذلك بكل شهوة ولذة وشوق إلى الكس الذي أذاب خلايا دمه وجعله ينسى اين هو ولماذا هو هناك. مص الكس بكل عنف وكل مافيه يريدها، وقف وإذا بعضوه منتصب كله فأدخل الجزء الأمامي منه في كسها وهي تمد لها يدها فوضع اصبعها في فمه وصار يمصه فشعرت بأنه يريدها أن تمص عضوه فاستدارت وصارت تمص عضوه وتداعبه بلسانها بينما هو يداعي كسها ياصبعه وعندما شعر بأن كسها بدأ ينزل سائله الحار والذي نم عن استعداد ذلك الكس للنيك أدارها وجعلها على ساعديها وعلى ركبتيها فرأى طيزها وكسها بارزين فوضع اصبعه على فتحة طيزها وصار يداعبه بعد أن بلل اصبعه بريقه وصار يدخله شيئا فشيئا وهي تتألم وتتأوه ثم قرب عضوه الى تلك الفتحة التي رآها في تلك اللحظة فكرة شهية وفعلا بدأ يدخله بصعوبة وهي تصرخ وتشد على الطاولة بكلتي يديها. صار يدخله ويخرجه حتى شعر بأنه شبع من طيزها فكر بذلك المسكين الذي يلتهب شوقا لعضوه فأخرجه من طيزها ووضعه في كسها فأحس أنها فرحت وأن كسها استقبله بشوق ولهفة وكأنه لم ينتاك منذ زمن. ناكها بعض الشيء على الطاولة حسب رغبتها ثم حملها وعضوه في كسها ووضعها ارض الصالون وصار ينيك كسها متلذذين هما الاثنين بكل لحظة. تأوهت كثيرا وطويلا وعلا صوتها حتى شعر بأن هذا النيك هو مايرضيها ثم أنزلا منيهما سويا وبقيا يحضنان بعضهما طويلا. قبل أن يغادر وعدته بالاتصال به في وقت ما قبلها وخرج

داليا ودكتور التجميل

كنت قد أجـريت عملية تجمـل لأحــدى الأنســات بمستشفى حكـومي بالقاهرة. كعادتي كنت اتابع مرضـاي بعيـادتي الخاصة بالمجـانفي يوم من الأيـام جـاءت احـدى المريضات اسمها و كنت قد اجريت لها جراحة تجميل أنف منذ أكثر من سنة بعيادتي تشتكي أنها تعاني من صداع متكرر وبعد انهأء الكشف وكتابة العلاج (كانت آخر زبائني) طلبت مني أن أقوم بتوصيلها الى أقرب محطة مترو أنفـاق حيث أن الوقت متأخر.......في السيارة تجذبنا أطراف الحديث و أبلغتني أنها معجبة بشخصيتي في تعاملي مع مرضـاى.بعد شهر وجدتها ترسل لي رسالة SMS على المحمول تطلب مني أن أكلمها....قمت بالأتصـال فأخبرتني أنها تريد أن تراني فورا لتحديثني في موضوع هام.... قلت لها أن تأتني فورابالعيادة....كان ذلك في ظهيرة احدى الأيام.....حين أتت قمت بفتح الباب حيث أنني كنت بالعيأدة وحيدا....وما ان دخلت قمت بغلق الباب وكنا بالعيادة وحدنا......جلست ثم بدأت تتعلثم بالكلام....قلت لها "خير عيزاني في ايه؟".....قالت بصوت خفيض متررد "أنا صدري صغير جدا رغم أن سني 26 سنة!!!"....."أريني.....بلاش كسوف"قامت و حمرة الخجل على خديها بالكشف عن صدرها وبمساعدة بسيطة مني كانت قد خلعت الجزء العلوي من ملابسها...تفحصت بزازها فوجتههما فعلا صغيرين جدا كصدر بنت في مرحلة البلوغ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..ما ان لمستهما حتى سمعت"آآه!!"وهنا نظرت اليها للأول مرة وتفحصت بعين الخبير وبتفكير راجل لا طبيب باقي جسمها.....فوجدت أن لها شفاه غليظة جميلة و وجه جميل يلفت الأنظار....و جسد ممشوق...و طيز متوسطة الحجم..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)...وبدأ الشيطان يلعب بتفكيري....."اهدي...خليني أفحصهم كويس""طيب"قمت بوضع أصابعي على بزازها...تعمت اثارتها"آآه...آآم""على فكرة أنت تعانين من نقص هرموني معين ولابد من فحص بقية أعضاء الجسد الأنثوية الأخري""ازاى يادكتور؟""قمي بخلع جميع ملابسك ونامي على السرير عشان أقدر أفحصك!! ولاتتحرجي فانا طبيب والمريضه يجب ان لا تخجل من الطبيب "قامت و هي ترتعش بخلع ملابسها ....و ياهول ما رأيت....جسم ملبن...أملس كجلد ***...وطيز مشدودة...وبدأ زبي بالانتفاخ..."لازم أديكي حقنة ولبوسة لنرى مدى استجابة الصدر وباقي الأعضاء الأنثوية""اوكيه!!"قمت باعطائها حقنة مهدئ ....ثم اخرجت لبوس (Vegaskin Compound ( الذي يحتوي على مخدر قوي يعمل بعد ربع ساعة مع المحافظة على درجة وعي بسيطة..."نامي على وشك....واديني طيزك"قمت بفتح فلقتي طيزها باحدى يدي و بالآخرى قمت بوضع اللبوس.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) على فتحة الطيز وبدأت بادخاله ببطء تابعا اصبعي الى داخل طيزها..."آآآي.....ممممممم""لازم أسيب صبعي جوه شوية""طيب يادكتور!!!"بدأت ألعب باصبعي قليلا.....وأخرجه الى منتصفه و أعيد ادخاله مرة أخرى....بدات الاحظ نزول بعض ماء الاثارة من كسها وكانت قد بدأت تسترخي تحت تأثير اللبوس و الحقنة.... وأصبح زبي كعمود خرسانة.....أخرجت اصبعي و رفعت رجليها للاعلي وربطتهما في حلقة دائرية من حلقات السرير وهما مبتعدتان عن بعضهما البعض وبدأت أفحص كسها...كان له بظر طويل منتفخ كانه زب **.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)* صغير وشفرتين محقنتين يسيل منهما سائل ذو رائحة جميلة"أنا هأفحص كسك....""ماشي"وضعت ايدي على كسها فارتعشت رعشة سريعة.... داعبت بزرها باصعبي بحركة دائرية ولاحظت زيادة في نزول الماء من كسها...."آههههه""مالك....في حاجة؟""عندي شعور غريب...مش قدرة أتحرك و أشعر بنشوة فظيعة""خليني أكمل الفحص...""حاضر"بدأت أفتح الشفرتين....و أحرك اصبعي عليه من أعلى الى أسفل تباعا و تكرارا.....زادت الأفرازات...."أرجووووووك""فيه ايــــــه"وفي لحظة بعد ان تأكدت أنها في قمة الاستثارة وأن مفعول المهدىء والمخدر قد أتى ثماره...خلعت ملابسي بالكامل...عاري كما ولدتني أمي....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).ووقفت على رأسها ممسكا بزبي أمام شفتيها الغليظتان...."اداه يادكتور!!!!!!!!!!!!""مش قادر أستحمل أكثر من كده.... مصللي زبي"قمت بدفع زبي بين شفتيها بقوة داخل فمها قبل متنظق بكلمة واحدة...ذهابا وايابا وأتركه للحظات بزورها داخل بالكامل حتى تكاد تختنق....غطى لعابها زبي ....نزلت على كسها ألحسه بلساني داخلا و خارجا.....مستمتعا بطعم مائها .....ثم وضعت زبي على شفرتها العذراء وبدأت أضغط...."أأأأه....حطه بسرعة مش قدرة أستحمل"زودت الضغط بزبري حتى غشاء بكارتها... ثم ضغطت بقوه أكبر...وأحسست كأن شيئا قد تمزق....."آآآآآآآآآآآي....آآآآآآآآآآآه....كمل...حسسنني اني امرأة و لست أنسة"أخذت أدخل و أخرج وهي تتأوه حتى جاءت لحظة النشوة أحسست بنقبضات عضلات الحوض بزبي كأنها تعصره...فأخرجت زبي و قمت بقذف اللبن على سوتها و أخذت أقبلها بجميع أجزاء جسدها...فمدت يدها الى زبي أخذته بفمها تعصرهلاحظت الدم النازل من كسها...على الفتحة الوردية لطيزها...وهنا حدثني الشيطان ...لما لا تفتحها من ورا أيضا؟!!!...فنتصب زبي مرة أخرى و هو ما يزال بفمها..."في ايه يا دكتور""هأنيكك في طيزك""خايفة أتوجع""متخفيش....أنا طبيب و أعرف ازاى"وضعت بعض من K-Y gel على الفتحة ثم وضعت طربوش زبي على الفتحة وبدأت أضغط بالراحة حتى دخل الى منتصفه..."آآآى...."انتظرت برهه حتى تعتاد طيزها على وجود هذا الحجم بالداخل .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)...ثم أكملت الدخول ...وأخدت أدخل و أخرج مزيدا من السرعة... ضربا على طيزها بيدي حتى الاحمرار..."أأأهههههههههه....أجمد....دخله لجوة...شعور فظيع و جميل مع بعض....أأأأهههه....آآآآآآآى"وحين قربت على القذف أخرجته ووضعته بفمها وقذفت بداخله حتى بلعته....قبلتها...لاحظت نزول الدم من شرجها معلنا نهاية عذريته... واستحممنا معا مع الكثير من المداعبة..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). ولبسنا وتواعدنا على لقاءات أخرى....وظللنا على العلاقة محافظين....أجريت لها عملية تكبير للصدر....و حين جاء وقت زواجها أجريت لها عملية ترقيع لغشاء البكارة....ودعتني على الفرح الذي تم بكثير من الزغاريد التي تعلن محافظة على شرفهاا!!!!!!!!!!!!!!!