أنا والمتقبه قصه حقيقيه وليسه خياليه

أنا والمتقبه قصه حقيقيه وليسه خياليهأنا لست من هواه الكتابه ولا غاوى قصص ولا أدب لكن هذه القصه حدثت معى بالفعل وحقيقيه كنت كتبت فى احد على النت بدور على مدام للمتعه وتكون محتره وجاده وصادقه ومرت الايام ويأئست من عدم الجديه من النت وافعاله وأذا بيوم موبايلى رن ووحده بتسألنى عن نفسى أنا مين وأسمى ووتماديت معها وتعرفنا ببعض وبعد عده مكلمات طلبت اشوفها قلتلى أستنا شويه أطملك وفى يوم وجدتها تطلبنى وترجونى أنا تشوفنى على الكاميره وشفتنى وإذا بها تقلى تعالى فى مصر الجديده الأن فى أحدى الشوارع المشهوره وبمكان معين وأتصل بها ووصلت للمكان اللى أتفقنا عليه وأتصلت عليها وبعد أقل من ربع ساعه لقيت سياره على مقربه منى ولاكن لا أعرف من فيها ووجدت موبايلى بيرن وأذا بها تقلى أنت اللى لابس كذا قلتلها أيوه وقربت منى السياره وندهت عليان فتحت الباب وببص لقيت أمراه منقبه لاأرى منها لا وجها ولا أى حاجه وقلتلى أركب لاتقلق ركبت وأنا مندهش من المفجأه هل فعلا هيه ده اللى أتعرفت عليها ولا فيه حاجه هتحصل مش عامل حسابها وبقيت فى دهشتى وذهولى أقرب من ربع ساعه وأنا لاأعلم أيه مصير المجهول اللى مستنينى وأذا فى شارع راقى كله هدوء ولا كن بيه ناس برضه يعنى مطمأن للغايه تقولى ليه أنزل لحد ما هحضن العربيه ونزلت وبقيت فى حيره من نفس أهرب وأمش ولا أستنى يمكن اللى أنا مستنيها من زمان هلاقيه معاها المهم أنتبهت على صوتها بتقلى أنت خايف ولا مالك وقلتلى متخفش وأطمن تعالى ورايه ومشيت وراها وأنا لاأفكر سوى أيه اللى هشوفه من المنقبه ده وهل المنقبه ده فعلا محتاجه العلاقه الجنسيه ولا وأشمعنى أنا اللى أختارتنى وطلعنا للدور الرابع وفتحت الباب ودخلت معاها وجلست فى أوضه كبيره بها أنتريه من النوع القديم واضح عليه المستوى الراقى وبعد عشر دقايق رجعت وترتدى ملابس بيت وبرضه وشها متغطى بالنقاب وسألتنى أنت عاوز تعرف أنا مين قلتها أيوه قالتلى أنا ياعم مدام أمال جوزى مسافر وشويه وبعد ما قعدت حوالى ربع ساعه أو أكتر وبدأت أحس بالطمأنينه دخلت عليا بنتها وكانت جميله جدا وسلمت وقلتلها ماما أنا هنام عوزه حاجه قلتلها ده عمك فلان اللى قلتلك عنه سلمت عليا أبنتها وأمها باستها وقالتلها روحى أنتى نامى حبيبتى بعد ما أبنتها خرجت من الأوضه سألتها عن حبها للجنس قالت أنا مش بحب الجنس أنا محرومه منه وجوزى علطول حرمنى منه وهو حتى موجود متجوز عليا وعلشان كده وخرجت وبعد دقيقه أو دقيتين دخلت ولقيتها شخصيه تانيه خالص والمفجأه وجدتها أمراه يظهر عليا الجمال ولاكن الزمن واضح عليها فهى فوق الخمسين من عمرها وترتدى قميص نوم فاضح جدا يظهر أكتر مما يغطى جسمها وبها طياز كبيره ومدوره وبزاز تطل من فتحه القميص وتطلب المص وبسوه جميله وهجمت عليها من روعه جسمها من غير خوف ولا أى مقدمات ولقيتها بتقلى حاسب عليا أنا جسمى زى البسكويت وعوزه متسبش حتى فى جسمى الا لما تشبعها من النيك واللحس وظليت أمسك فى بزازهات وأمصهم وهيه تمص فى شفايفى ونزلت لكسها الذى كان جمره نار وغرقان من شهوتها ويدوب لمستها بلسانى ولقيتها صرخت صرخت مدويه وبتقلى دخل لسانك وألسحلى كسى قوى لسحته لحد صرخاتها بدأت تدوى فى الشقه قمت رافع رجليه فوق كتفى وحبيت ادخل زبرى رفضت وقالتلى لسه شويه وقامت هيه تمصلى زبرى وتلحس البيضات لحد ما بدا السائل يسيل على لسانها وقامت راحت فشخه كسها وأنا نايم على ظهرى ونزلت على زبرى ولما زبرى دخل بالكامل فى أحشاء كسها ظلت تصرخ وتقلى نيك قوى وتطلع وتنزل لحد انا ما روحت قايم بيها وعدلت من وضعى وأصبحت أنا فوقيها وهيه تحتى تتلوى زى التعبان وتصرخ وأفرغت هيه شهوتها مع رعشه وصرخت جميله وأنزلت أنا بكسها لبنى بعد شويه قمت طلبت منى وسألتنى عن تحب تنيك الطيز وطلبت منى هيه أنيكها بطيزها ويالها من طيز جميله كانت أحسن بكتير من كسها حيث ضيق الخرم ولما دخل زبرى حسيت بضيق جمسل على زبرى وهيه تقلى براحه عى طيزى وأقسمتلى أنت أول واحد ينيكنى من طيزى و قضيت ليله من أجمل ليالى النيك فى حياتى ولاكن الغريب بعد ما قضيت الليله كامله معاها قلتلى وعد منك ما تحاولش تيجى هنا ولا تدور عليا تانى علشان ما تأذيش نفسك صدقنى لو دورت عليا أو حبيت تيجى هنا هتتأذى قلتلى سبنى أنا كل ما أحتاجك هتصل بيك حاولت أعرف السبب رفضت وقلتلى ما تحاولش تعرف ولا تفهم أكتر من اللازم وقلتلى على فكره أنا منتقبه حقيقى ومحدش شاف وشى غيرك أنت بعد جوزى وبنتى وأسرتى اللى مصرح ليهم يشفونى فقطقصه حقيقى ليست من الخيال ومن هنا بتتمنى وبدعو تتصل بيا تانى حقيقى ليله لاتنس

لبناني واخته طيزي مفتوحة بس كسي لأ.

بدأت القصة في تموز الماضي حين كانت اسرائيل تضرب لبنان وتقطع طرقاته وتمنع التواصل بين الجميع. كان كل واحد يعيش في منطقة بعيدا عن الآخر. أما أنا، ولأني سعيد الحظ وأسكن في بيروت بعيدا عن أهلي في احدى القرى القريبة من النبطية في جنوب لبنان. فقد جاءت أختي الى بيتي قبل يوم واحد من بدء الحرب. ويالسعادتي حين بدأت الحرب. فقد فكرت فورا أنها ستجلس عندي فترة لم أتوقع أنها ستكون كبيرة الى هذا الحد. كنا وحدنا في البيت أنا أنام في غرفتي وهي تنام في الصالون. وكنا نتشارك الحمام وكل شيء. وكنت كل يوم وكل دقيقة أنظر الى جسدها وصدرها وطيزها وأتحسر وألعب في عضوي ليلا وأنا أتخيل أنا تقف أمامي بدون أي ملابس وتحدثني عن كل الذين ناكوها ومن فتحها وكيف. كنت أتهيج وما زلت بعد إقامة العلاقة معها بهذه الأشياء التي كانت تخيلات قبل العلاقة. وأكثر ما يهيجني فيها هو صدرها الكبير والوقف كأنه مستعد للنهش والأكل وكسها المنفوخ كثيراً وطيزها القافزة الى فوق كأنها تلة تراب صغيرة ترتفخ بشموخ لتعلن عن شهوتها الدافقة والعارمة. وبعد خمسة أيام فقط من وجودها عندي خرجت من البيت في الصباح لألتقي مع أصحابي. فأنا أعمل في الضاحية الجنوبية التي تتعرض يومياً للقصف الجوي من طائرات اسرائيل ولا عمل لدي سوى إما التواجد في البيت أو الذهاب الى رؤية أصدقائي أو الذهاب الى مقهى النت القريب لقراءة قصصكم ورؤية المواقع الجنسية. أما في الليل فكنت أغلق باب غرفتي وأشاهد أفلام البورنو وأتخيل أختي كما سبق وذكرت. في ذلك اليوم، الجميل، خرجت في الصباح ولم أخبرها بأنني سأعود سريعا. وعدت وأنا بحاجة الى دخول الحمام. دخلت من الباب فورا الى الحمام الذي كان بابه مفتوحاً، ولم أنتبه إلا حين صرت بالداخل أنها كانت تأخذ دوش ولم أنتبه الى أنني أقف أمامها وهي بكامل جسدها السكسي والجميل. خلعت الشورت الذي كنت ألبسه وجلست على كرسي الحمام أمامها مباشرة وهي أمامي وحين جلست ارادت أن تدير وجهها عني لكني قلت لها غير مهم بسيطة لا تقلقي. قالت أوكي. كان الدوش غزير المياه الذي تقف تحته وجسدها مغطى في مناطق كثيرة منه بطبقات الصابون يبللني بالمياه أيضاً، فالمسافة بيننا أقل من نصف متر، وهذا يعني أني أصبحت بحاجة الى دوش أيضاً. ريحت نفسي، وخلعت التي شيرت التي ألبسها ووقفت بجانيها بعد أن قلت لها لها بأنها بللتني بالمياه. ودون أن أشعر أو ألتفت كان عضوي قد كبر بسرعة ووقفت الى جانبها وهي بلا حراك فقط كانت تتأمل في جسدي وانا أقف الى جوارها. لم تخرج لم تخلي لي مكان الدوش ولم تقل لي أن أنتظرها الى حين تنتهي. فقط كانت مذهولة من تصرفي الجنوني. وفي قرارة نفسي كنت أفكر بأنها ما زالت تذكر ذلك اليوم حين كنا صغاراً ولعبت بكسها. كنت أفكر بأنها تريد ذلك مرة أخرى. بدأت ألتصق بها حيث مجال الدوش صغير في بيتي الصغير أيضاً. وهي لا ترفض ذلك، بل على العكس بدأت تكمل حمامها وكأني غير موجود الى جانبها. عندها أحسست أني أختي أحبت ذلك وهي تريد أن نكون حرين في العلاقة بل فكرت أنها لم ترفض لأنها فعليا تريد أن تقوم علاقة بيننا. كنت ما أزال ألتصق بها من الجانب، وحيت أحسستُ بما أحسست به درت إليها من الخلف وبدأ عضوي هو الذي يلامسها فقط لأنها كبير جداً وتخين ( عريض جداً ) عنذ ذلك كنت كلما ألامسها تهرب الى الأمام لكن الجدار كان أمامها ولم تستطيع الهرب أكثر من الواقع الذي بتنا سوياً فيه. صارت هي تقف أمامي ووجهها الى الحائط وأنا خلفها وعضوي يضغط على طيزها مباشرة لأنها من نفس طولي تقريباً. فأنا 182 سنتم وهي 179 سنتم. كان عضوي يبعد عن فتحة طيزها قليلا جداً وبدأت أحسها تقترب بطيزها إليّ لتزيد الضغط من عضوي عليها. ولم أكن قد بدأت بملامستها بيدي بعد لكني حين شعرت بأنها تفعل ذلك. أمسكت بصدرها بيدي الإثنتين وبدأت أفرك به وأقبل فيها من رقبتها وتحت أذنها وأضغط بشدة عليها في عضوي على طيزها وبيدي على صدرها وهي ترفع يديدها الى فوق وتضعهما على الحائط مقابلها. في هذه اللحظة أفلت يد واحد من على صدرها ومسكت عضوي فيها وبدأت أبحث عن فتحتها لأدخله فيها فورا ومن دون تردد. لكنها أنزلت يدها وأمسكت بيدي وأبعدتها وقالت لي على مهلك قليلاً بعد شوي بصوت مليء بالمحن والشرمطة. وأسكت عضوي بيدها وبدأت تتحسسه من دون أن تلتفت إليه وتراه. كنت في قمة الهياج وهي أيضاً، لكني شعرت بانها تريد لهذه الفترة الأولى من العلاقة الجنسية بيننا أن تطول كثيراً لأنها لأنها لحظة لا يمكنني أن أصف الشعور فيها. كنت في قمة متعتي وهي أيضاً كانت في قمة متعتها. بقينا على هذه الحال أكثر من عشرة دقائق، بعدها مباشرة أدارت وجهها إليّ ووقفت أمامي، كانت المرة الأولى التي يلامس فيها صدري صدرها ووجهي وجهها وعضوي يلامس كسها المحاط بغابة ناعمة من الأعشاب الأنثوية الفاتنة. أغمضت عينيها وبدأت ألتهم شفتيها بقبلات متوحشة جداً والمفاجأة الكبرى أنها كانت تعرف التقبيل وخبيرة فيه، لقد دهشتني في هذا وسألت نفسي كيف تعرف أختي الصغيرة أن تقبل بمثل هذا الشكل. لكني لم أسالها فوراً عن ذلك. بل تابعت تقبيلها ونزلت أمص وأقبل وأعض بصدرها الكبير والممتليء وكأني أكل حبة مانغا كبيرة وطازجة وهي تتأوه من شدة وحشيتي وتقول لي (.... كمان كمان كمان ) لحظة سمعت صوتها توحشت أكثر من السابق وبدأت أعض حلماتها البنية الكبيرة كحبات العنب الأسود الحلو، أعض وأعض وأعض وهي تعلي من صوت تأوهاتها ولحظتها عادت وأمسكت بعضوي بيدها وضغطت عليها بقوة كأنها تريد أن تنتزعه من مكانه، أو كأنها تريد أن تتأكد من أنه لم ينزل محتوياته بعد. وكنت كما في كل مرة حين أهتاج كثيراً أنزل مادة لزجة قبل أن أصل القذف، ولحظتها كنت أنزل من هذه المادة بغزارة، لكنها لم تسألني أيضاً ماهذا وعرفت أنها تعرفها جيداً خاصة بعد أن تأكدت من قبلاتها بأنها خبيرة في الجنس. كان عضوي على وشك على الإنفجار من شدة الهياج قبل أن تنزل ريما وتقف على ركبتيها وتبدأ بمصه بوحشية تشبه وحشية قبلاتي لها. كنت أمسكها من شعر رأسها وهي تدخل عضوي الى نهاية فمها وتعاود إخراجه لتلحس برأسه الكبير والمنتفخ وتمص كل المادة اللزجة التي تخرج منه. وبقيت حوالي ثلاثة دقائق وهي تفعل ذلك، توصلني الى القذف لكنها ترجعني الى البداية مرة جديدة لتعيد الأمر مرة ثانية لدرجة أني أحسست أني سأموت منها. عادت بعد ذلك لتقف مرة ثانية وما بدأت بتقبيلها مرة جديدة حتى أمسكت بيدي وأنزلتها ووضعتها على كسها وبدأت تفرك كسها بقوة وقالت لي أدخل أصبعك شوي شوي، قلت لها، أخاف أن أفتحك قالت لا تخاف شوي شوي بدون ما توجعني أنا ما بنفتح بالإصبع لأن غشائي مطاطي. قلت شو ؟! قالت غشائي مطاطي لا أفتح بالإصبع أو بغيرة بسهولة لا تخاف. بعد بدقائق قالت لي حين لم يعد بإمكانك التحمل أكثر وتريد أن تكب المني من زبك قل لي. كنا قد أوقفنا الماء لأنه برد وانتهت المياه الساخنة منه. وبعد ذلك بقليل قلت لها أريد أن أكب ماذا تريدين أن تفعلي فنزلت فورا على ركبتيها وأدخلته في فمها وبدأت تمصه وفي أقل من دقيقة كنت أقذف داخل فيها وهي أغلقت فمها بالكامل على زبري وهو يقذف لأكثر من عشرين ثانية وما أن بدأت تختنق منه حتى أخرجته من فمها وبلعت كل ما قذف الى داخل فمها وعادت تمصه مرة جديدة لتفرغه بالكامل في فمها. غسلت لي عضوي وخرجت من الحمام وقالت لي هلأ بجي عندك. كنت مذهولا مما حصل، غير مصدق، لكنني كنت بدون ملابس وخارج من الحمام وأختي في الداخل تغسل بالماء البارد مرة ثانية جيدها لتبرد هيجانها قليلاً. وكنت سأطير من الفرح فعلاً، فبعد سنوات من التخيل هاهي تمص لي عضوي وتبلع كل المني الذي خرج منه وكأنها عاهرة محترفة. لم تمضي ثلاث دقائق حتى جاءت الى غرفتي وهي تلف المنشفة على جسدها من أعلى نهيدها حتى ما تحت كسها بقليل، وتلف منشفة صغيرة ثانية على شعرها المبتل. وقفت قبالة التلفزيون فتحت الفيديو وبعده فتحت درج الخزانة وأخرجت فيلم بورنو منه ووضعته وجاءت وتمددت الى جانبي على السرير ودون أن تكلمني كأنها أنتظرت أن أكلمها أنا بدأت تشاهد الفيلم وبعد قليل سألتها كيف يعني غشاء مطاطي ؟! قالت، يعني مثل المطاط لا يخرق بسهولة بل يمكن أن تمارس معي بشكل عادي من دون أن تخرقني. قلت لها وهل مارست من قبل بهذا الشكل قالت لي نعم كثيراً ومارست من الخلف أيضاً طيزي إذا بدك مفتوحة بس كسي لأ. طرت من الفرح. قلت لها يعني أنتي خبيرة على هذا الحديث وعندك ممارسات كثيرة. قالت مش خبيرة خبيرة بس أنا مثل غيري كثير من البنات دايما مولعة ومهيجة وفي مرات رجال واحد ما كان يكفيني ويطفي هيجاني. نكتها أربع مرات ذلك اليوم،

انا وزوجة خالي تمص فى زوبرى لحد منزل المنى

انا الان عمرى32 سنة والقصة دى حصلت وانا عمرى 17سنة كان لى خال وكان بيسافر للعمل فى الامارات وكان عندة اولاد وكانت زوجتة متوفية ففكر انة يتزوج فتزوج فتاة اصغر منة بتلاتين سنة وكانت جميلة جدا وجسمها ممتلئ وكنت كل مااشوفها جسمى يولع عاوز انيكها بس مش عارف ازاى وكنت بعمل العادة السرية فى الحمام واتخيل انى بنيكها كانت فى الوئت دة عمرها 20سنة المهم فى احدع المرات وكانت هى وخالى بيتين عندنا فى اوضة لوحدهم المهم حبيت اتصنت علييه سمعتها بتؤلة انت ماهملنى وكسى بيكولنى الها انتى مش بتشبعى جريت على سريرى وانا فرحان عرفت انها عاوزة تتناك وهو مش قادر عليها لانها شابة وهو كبيرفى السن وبعدين اصبحت متلهف علشان انيكها المهم لازم خطة وعاوز اعرفها انى عاوز انيكهابس ازاى خايف تصدنى وتعملى فضيحة بدئت افكر ولائيت الحل ان احنا كنا فى الصيف وكنت بلبس عباية نصف كم واولت كل ما ابئ لوحدنا اقعد ادمها واكش نصف رجلى فيبان الشورت بتاعى ومن وراة زوبرى وفعلا كانوا كلهم امى واخواتى برة وخالى كان فى القاهرة بيخلص اجراءات السفر وولاد خالى كانو عند جدتهم طول الاجازة علشان مكنوش بيحبو مرات ابوهم انما خالى كان ائعد طول الاجازة الصيفية عندناالمهم جات الفرة وعملت زى ما خطت وفعلا لئيتها عماله تبص على وتبحلق عرفت ان الصنارة غمزت اولت اتجرء يا واد وبينهولها بس بعد ما تؤوم تعمل اية حاجة ال يعنى مش واخد بالة وفعلا قامت دخلت الحمام وعملت زى ما خطت بصت لائت زوبرى وائف زى الحديدة و**** ماشالت عنيها من علية ببص لئيتها عملت زى منا عملت بس مفيش كلوت لبسهاة كانت هى خلعتة فى الحمام كدة انا فهمت انهاى فهم عاوزنى انيكها وهى فهمت انى عاوز انيكها ومستنيه انى ابدء وفعلا هجمت عليها لئيتها مستسلمه العتها ملط واصبحنا عريانين ملط كنت لسة اول مرة اشوف كس كنت بشوفة فى الافلام السكس بس نيمتها على الارض وفتحت رجليها قالت انت بتعمل اية اولتلها نفسى الحس كسك زى بتوع افلام السكس وكان فية شعر وفتحت كسها وبدئت ادخل لسانى جوة كسها وبء كسها ينزل سائل ابيض وان الحسة وابلعة وهى هايجة وتؤول الحسلى كس قطعة امعتشى ادرها كسى مولع قولت لها مصاى زوبرى ظلت تمص فى زوبرى لحد منزل المنى فى فمها وشربتة طلبت منها انى انيكها فى طيزها مرضيتش وبعد الحاح وافقت وبدئت الحس خرم طيزها وبدئت ادخل صباعى جوة طيزها علشان اوسع فتحت طيزها وبعدين بدئت ادخل زوبرى جوة طيزها بدئت تتالم وانا ادخل زوبرى واحدة واحدة لحد مدخل كلة وبدئت انيكها وهى تتاوه من اللزة وتؤول انا عمرى ما حسيت بلزة دى ابل كدة وبعدين نزلت اللبن بتاعى فى طيزها وبعدين اخت راحة علشان انيكها فى كسها وبعد نصف ساعة بدء زوبرى يقف تانى وبدئت ادخل زوبرى فى كسها وبكل عنف لحد منزلت اللبن فى كسها زى الشلال ودى كانت اول مرة انيك فيها

امل واخيها لحس كسى

اسمي امل ابلغ من العمر 18 عاماً ومارست الجنس من صغري في بيتنا كنا نمشي عراه انا واخي الصغير واهلي فكنت با13 من عمري ابدو كأمرأه كبيره وفي عيد ميلادي ال14 احضروا لي اهلي شاب في 17 من عمره كهديه عيد ميلادي لانهم لا يريدوني ان امارس الجنس خارج البيت مع من هب ودب, فقضيت ليله عيد ميلادي ال14 مع الشاب الذي احضروه لي اهلي في البدايه كان لطيف معي حتى تمزق غشاء البيكاره عندها زال الخوف عنه وبدأ بمضاجعتي بعنف حتى الصباح وانا اصرخ صرخات الانبساط. اخي الصغير اسمه باسم يصغرني ب4 سنين كان جميل, ذكي وطويل القامه وبين رجليه زب طويل وجميل عندما بدأت اتعلم في الكليه استأجروا لي اهلي بيت بقرب الكليه التي في بيروت وهناك تعرفت على فتيات وفتيان وجربت جميع انواع الجنس مع الفتيات ومع الفتيان وكانت متعه. وفي الفرصه الصيفيه اتى اخي باسم الي وطلب مني ان يبقى عندي 4 ايام فاستقبلته استقبالاً حميماً وقد قررت ان احضر له احد صديقاتي ليضاجعها ولكن الذي حصل احسن من ذلك بكثير في الليله الاولى خرجنا لنسهر وبعد ذلك بساعتين رجعنا الى الشقه ونمنا حتى الصباح وفي الصباح ذهبت الى السوق ورجعت الى البيت في الساعه 11 وفتحت الباب ولما دخلت وجدت باسم نائم على ظهره بدون ملابس ورأيت زبه منتصب ولم ارى في حياتي زب مثله ومرة افكار كثيره في رأسي ولكن لم اتمالك نفسي فاقتربت بهدوء وجلست على السرير وبعثت يدي لتداعب جسمه شعرت بجسمه يرتجف وبدأت الحس له زبه بحنيه وادخلت رأس زبه داخل فمي وبدأت امص له بحنيه يد تمسك زب اخي والثانه تداعب بيضه ومن خلال نومه انها في فمي وفي هذه الفتره كان كسي مبلول من كثرت الانمحان وبدأ باسم ينهض من نومه وركبت فوقه اهمس له اني احبك اخي الصغير وفاجأني بكلامه لماذا اخذ لك كل هذا الوقت لتفعل لي ذلك حينها ادخلت زبه داخلي وبدأت ادخل واخرج زبه من كسي ووضع يداه على صدري الكبير حتى انهينا مع بعض بعدها باسم حملني بحنيه من عليه وذهب الى الحمام وانا استغليت الفرصه ونمت على ضهري فرجع باسم ومن دون ان يضيع الوقت بدأ ينزل لسانه من بزازي الى كسي بلسانه الحامي لحس لي كسي بطريقه دائريه وبيديه فتح لي كسي وبدأ يدخل لسانه داخل كسي فغير اتجاهه حيث ان كسي مقابل فمه وزبه مقابل فمي وبدأت امص له زبه وهو يلحس كسي حتى انهينا,. وهكذا كانت احلى عطله في حياتي وحياته

القصة الي هيجتني

اسمى اسعد عمرى 23 عاما
تبدأ حكايتى مع امى من سبع سنوات تقريبا ,, امى عندها الان 46 عاما اسمها
ماريان نعيش فى احدى المدن الساحليه فى اكبر بلد عربى
امى ماريان امرأه جميله جدا ذات جسم جميل جدا , لها صدر كبير بعض الشئ
وارداف هائله تهز اى قلب ينظراليها .
كنا تعيش انا والدتى وحدنا بعد ما هجر بابا ماما من سنين بسبب المشاكل
والغيره ,,, الخ
كانت امى تعيش بكامل حريتها فى منزلنا الفخم المطل على البحر مباشره
كانت فى الشتاء ترتدى اضيق الملابس الجيل التى تظهر صدرها واردافها
الجميله
وفى الصيف ترتدى القصير والشفاف ,, وكانت لا تنظر الى كولد او شاب بل
كانت تنظر الى كطفل صغير دائما
كانت امى تحبنى جدا جدا وكانت تخاف على من اى شئ
فى احد الايام كنا فى النادى وكنت العب مع اصدقائى ,, لمحت رجل غريبا
يجلس مع امى ويتبادلا الضحكات والهمسات
قربت شويه منهم رايته ...انه انكل عادل جار ماما القديم فى منزل جدو
كانو يضحكون ويتهامسون بشكل غامض .لكنى لم اهتم كان عمرى وقتها 16 سنه
وفى احدى الليالى قمت من النوم لادخل الحمام سمعت اصوات فى حجره امى ذهبت
لاسمع السالفه .
.سمعت امى تتاوه ومعها صوت رجل يتنهد كانه متعب من شئ ما
رجعت الى حجرتى سريعا خائفا ..كنت خائفا لدرجه اننى خفت افتح عليهم الباب
ظللت حبيسا فى حجرتى اريد الذهب الى الحمام لكنى كنت خائفا جدا
اضررت ان افرغ بولى فى اصيص الزرع فى البلكونه .. وبعد ساعه تقريبا سمعت
باب الشقه يفتح ويغلق
جريت على البلكونه لاشاهد من كان عند امى ..رايته انه انكل عادل جار جدو
خرجت الى الخارج استطلع من بالخارح خائفا لم اجد احدا وجدت امى تخرج من
حجرتها الى الحمام شبه عاريه
كانت لا تلبس سوى كلوتها الاسمر الصغير الشفاف .. راتنى بالخارج ..سالتنى
انت واقف من امتى هنا يا اسعد قلت لها منذ خرج انكل عادل
قالت انت شوفت انكل عادل يا اسعد .. قلت لها ايوه وسمعت كل حاجه
وبكيت ودخلت مسرعا لحجرتى خائفا من ماما دخل امى خلفى مسرعا وقالت اسعد حبيب ماما اوعى حبيبى تقول لحد ان انكل
عادل كان هنا
ممكن يموتونى حبيبى
ماشى حبيب ماما
قلت لها اوكى ماما بس ليه ماما انكل عادل بيخش معاكى جوه بتعملو ايه
واشمعنى انكل عادل بينام بيدخل معاكى اوضتك وانا لأ
قالت حبيبى انت لسه صغير يا اسعد
انا دخله الحمام اخذ حمام ورجعا لك حالا
دخلت ماما وعادت بعد عشر دقائق
كانت ترتدى روبا طويلا ساترا لجسمها
جلست ماما معى وقالت لى ان انكل عادل كان بيعطيها حقنه لانها مريضه ..
طبعا ساعتها كنت اعرف ماذا كان يفعل انكل عادل لكنى تصنعت البراءه
لقد تنبهت الى جمال امى وروعه سيقانها وقوامها وجمال صدرها الجميل ذا
الحلمات الكبيره البنيه اللون
لاول مره افكر فى امى بمفهوم اخر تماما
لقد انتصب قضيبى لاول مره على امى وضعت يدى يدى اتحسسه المسه ادلكه بشكل
عفوى
كانت هذه هى المره الاول التى اداعب فيها قضيبى بهذا الشكل المثير
فانا لم افكر مطلقا فى الجنس ..اطلاقا
وكنت متعودا على جسم امى وهى فى البيت . كان عاديا جدا ان اشاهدها وهى
خارجه من الحمام بالكلوت بفقط
لكن الان الوضع اختلف تماما
داعبت قضيبى بشده حتى انزلت لاول مره فى حياتى المنى وكان كثيرا جدا
وساخنا للغايه
بصراحه انا لم اكن مستعد لهذه الكميه الكبيره من السائل الابيض الساخن ..
لذلك جائت دفعاته كلها على ملاءه السرير وبللتها تماما
لم اكن اعرف ان هذا من السهل اكتشافه
ولم اكن اعرف ان لهذا السائل رائحه نفاذه تعرفها اى امرأه
قمت وازحت الملاءه من على السرير ووضعتها جانب السرير ورحت فى نوم عميق
فى الصباح قمت من نومى لم اجد الملاءه .. يبدو ان امى اخذتها للغسيل
خرجت وجدت امى تقف فى المطبخ .. صباح الخير ماما... صباح الخير اسعد ..
هااا نمت كويس حبيبى ..ايوه يا ماما نمت كويس قوى
قالت كويس حبيبى انا هدخل الان اضع لك ملاءه نظيفه بدلا من المتسخه
نظرت اليها وجدتها تنظر الى تنتظر رد فعلى ... قلت لها اسف ماما لقد وقع
منى كوب الماء عليه ليله امس
قالت عادى حبيبى خد بالك المره الجايه
دخلت حجرتى العب على الاتارى دخلت ماما ومعها كوبا من اللبن الدافئ على
غير العاده .. تفضل حبيبى اشرب اللبن ده
تظرت اليها مستغربا ...قالت اشرب حبيبى علشان صحتك
اخذت الكوب وشربت الحليب وامى تنظر الى نظره مختلفه
وقالت لى انت كبرت يا اسعد وبقيت راجل وانا مش حاسه بك
ابتسمت لها واخذتنى فى حضنها وضمت راسى الى صدرها بقوه
وظلت راسى مدفونه فى صدرها الدافئ دقائق طويله تمنيت ان تستمر اطول مده
ممكنه من يومها اهتمت بى ماما كثيرا واخذت تجلس وتتحدث الى كثيرا .
فى احد الايام وانا فى النادى كنا نتحدث انا واصحابى وتطرق الحديث عن
الجنس والبنات
وكان صديقى هانى اقرب انسان لى يحدثنى عن مغامراته مع ابنه خاله وبلغنى
انه ليه صور جنسيه عنده فى البيت
طلبت منه احدى هذه الصور لكى تساعدنى على العاده السريه . ذهبت معه
واعطانى عشرون صوره ملونه كبيره
بها اوضاع مثيره . اول ما شهدتها حتى بدات ادلك قضيبى وافرغ شهوتى
اخذتها معى الى المنزل وخبأتها فى مكان يصعب على اى احد العصور عليه لقد
خبأتها خلف مراءه التسريحه فى حجرتى
وفى كل مساء اخرجها واشاهد ما فيها من اوضاع كان احب المشاهد الى
هذا الوضع الذى كان ينام فيه الشاب ذو القضيب الطويل على ظهره وتنام
فوقه فتاه ذات صدر كبير
وكان قضيب هذا الشاب يخترق كس هذه الفتاه وفى احدى الليالى ظللت امارس
العاده السريه اكثر من اربع مرات
حتى نمت من التعب والارهاق والصوره جوارى على الوساده
فى صباح اليوم التالى ايقظتنى امى قمت من نومى ناسيا هذه الصوره التى لم
اجدها اصلا
قمت ودخلت الحمام وعدت الى حجرتى وتذكرت الصوره لم اجدها ولم اجرأ على
السؤال عنها اصلا
تملكنى بعض الخوف من امى ... يا نهار اسود لو وقعت هذه الصوره فى يد امى
مكست فى حجرتى انتظر رد فعل امى معى.. بعد قليل دخلت امى واعطتنى كوبا
من اللبن وقالت لى خد هذا يا حبيبى علشان صحتك
اخذت الكوب وشربته
سألتنى ماما عن اصحابى فى النادى
قلت لها كلهم كويسين ومحترمين
قالت لى حسنا
مر يومين دون ان افعل شئ من الخوف
وبعد عده ايام اشتقت لهذه العاده مره اخرى واخرجت صوره من الصور بعد ما
تأكدت ان ماما قد نامت
كانت هذه الصوره لفتاه تمص قضيب شاب وتضعه كله فى فمها ... تمنيت ان
اكون مكان هذا الشاب
وسرحت مع الصوره ممسكا قصيبى بيدى والصوره بيدى الاخرى وفجاءه انفتح باب
الحجره لاجد ماما امامى تنظر الى
اسعد بتعمل ايه
ده اللى انا خايفه منه
يا لهوى
صحتك يا بنى
تسمرت من الصدمه ومن هول المفاجاءه
قالت لى قوم قوم على حيلك لم استطيع الوقوف كان قضيبى منتصبا جدا كان
قد قرب على الانزال
جائت الى مسرعا وخطفت منى الصوره وقالت انت معاك تانى من الزفت ده
قلت لها لا
قالت قول انت شايلهم فيم بدل ما اقطعك من الضرب
قلت لها طيب ماما بس اوعدينى انك ما تضربينى
قالت قوم هات بقيه الصور بدل ما ابهدلك
قمت واخرجت بقيه الصور واعطيتهم لماما وانا فى شده الخوف والخجل
اخذت ماما الصور ودخلت حجرتها وبعد نصف ساعه عادت قالت لى قوم .. انت مش
هتنام لوحدك تانى ..انت هتنام معى من هنا ورايح
انا خائفه عليك تعمل حاجه تانى
اخذتنى الى حجرتها وقالت لى نام هنا واشارت الى ناحيه السرير اليمنى
لقد لمحت الصور على الكوميدنو وعلى الارض مبعثره ..لم اجرأ على التقاط اى
منهم
نمت على السرير ولم يغفل لى جفن لمده ساعه
ونامت امى جوارى واعطتنى ظهرها كنت انظر الى مؤخرتها العاليه بتلذذ
واشتياق كنت اتمنى ان المس تلك المؤخره الجميله
نمت من شده الغيظ وانا اتحسر على عدم قدرتى للمسها
فى الصباح ايقظتنى امى من نومى كان قضيبى منتصبا نظرت امى الى وقالت يالا
قوم يا اسعد السلعه بقت 10
قمت من نومى لاجد قضيبى منتصبا جدا
خجلت ان اقوم من السرير حتى لا تراه امى منتصبا
لكنها قد رأته بالفعل نظرت امى الى وقال فوم يا اسعد وعينها غلى قضيبى
قمت وذهبت مسرعا الى الحمام وامى عينها على قضيبى تبتسم ابتسامه خبيثه
عدت من الحمام ومر اليوم سريعا وفى المساء دخلت انام بعد قليل تبعتنى
امى كنت ماازال مستيقظا
وقفت امى امام الدولاب واخذت فى خلع ملابسها تمام ووقفت عاريه امام
المرايه واخذت تبحث فى الدولاب عما تلبسه تناولت قميص ورى طويل
وخفيف جدا ثم تناول كلوت ابيض اللون رفيع جدا لا ادرى كيف ستلبسه
ثم جلست على طرف السرير وارتدت الكلوت ثم ارتدت هذا القميص الخطير
ثم وضعت بعض البرفان الحريمى المثير جدا ثم نامت جوارى واخذت فى تتقلب على السرير يمينا ويسارا
وانا عامل نفسى نايم
شويه وقامت الى الخارج وفتحت الباب وقفلته بشده لكى توقظنى
قمت من نومى الوهمى وخرجت وراء امى
وجدتها تجلس فى الصالون سالتها هو انتى لسه مستيقظه ماما
قالت ايوم يا اسعد عايز حاجة قلت لها لا
لقد اثارتنى جدا وهى تغير ملابسها
خرجت مره اخرى وقلت لها ايه البرفان الحلو ده ماما
نظرت الى وقالت عجبك قلت لها جميل جدا
هو انتى اللى حطاه قالت ايوه تعال شمه
قربت منها وجدت صدرها بارز الى الخارج والفتحه ما بين صدريها مرسومه
كقناه بين جبلين
قربت من ذراعها وشممت قلت لها جميل قوى ماما
قالت شكرا اسعد الريحه ده لا يعرفها الا الرجال الاشداء
قلت لها ما انا بقيت راجل
قالت لى مش باين
نظرت لها مستغربا وقلت ليه بتقولى كده ماما
قالت ابدا
يالا قوم نام
دخلت انام وفكرى كله فى صدر امى واردافها الحلوه
تبعتنى امى وقالت لى اسعد لو عايز تدخل تنام فى حجرتك قوم يالا
قلت لها لا ماما انا عايز انام معاك فى حجرتك
قالت ليه يعنى
قلت انا نفسى انام بحضنك يا ماما
قالت طيب يا اسعد قول كده من زمان تعالى حبيبى
حضنتنى ماما بشده الى صدرها شممت صدرها ذا الرائحه الجميله ووضعت خدى
على صدرها احس بنعومته وطراوته
انتصب قضيبى بشده وازدات ضربات قلبى .. كان هذا اول مره انال من هذا
الصدر الجميل
تمسكت بصدرها بشده كاننى خائف عليه ان يطير منى احست امى بقضيبى المنتصب
يضرب فى بطنها بشده
تحسسته بيديها لمسته برفق ازداد انتصابه بشده رجعت الى الخلف من شده
المفاجأه
قالت لى هامسا مالك اسعد قلت لها ابدا ماما انا مبسوط كده خالص
قالت حبيبى لو تسمع كلامى هبسطك قوى
قلت لها هسمع كل كلامك ماما
قالت اى حاجه تحصل بيننا لا تقولها لاى شخص مهما كان
قلت لها ابد ابدا ماما ده سر بينى وبينك ...كنت اعرف ان هناك حدث كبير
سيحدث تلك الليله
ثم فاجئتنى وقالت طيب قوم ادخل حجرتك ولا تخرج منها ابدا لغايه ما اقولك
سمعت كلام ماما ودخلت حجرتى
خرجت ماما الى الصالون وامسكت الهاتف واتصلت على انكل عادل وقالت له
معاتبه انت اتأخرت ليه
طيب فى ستين داهيه مش عايزه اشوف وشك تانى
يا خبر
لقد كانت تنتظر انكل عادل
ولست انا من عليه العين
دخلت ماما حجرتى وقالت لى اسعد تعالى يالا نام
دخلت حجره ماما وجدتها تخلع هذا القميص وتردتدى فميص غيره اكثر حشمه
ونامت جوارى
قلت لها ماما انت لسه صاحيه
قالت ايوه عايز حاجه
قلت لها عايز اجى فى حضنك
قالت بعدين بعدين
لقد كانت هذه اللعوب تفعل بى من شويه هذه الحركات لكى ادخل انام واسمع
كلامها لكى يخلو لها الجو مع انكل عادل
نمت حزينا جدا لما فعلته معى من سخريه
واصبحت لا اتحدث اليها نهائيا لمده يومين حتى انها لاحظت هذا وفى اليوم
الثالث طلبت منها ان ادخل انام فى حجرتى
قالت لى لا
نام هنا
قلت لها انا حاسس انى مضايقك
قالت ليه يعنى ولا مضايقنى ولا حاجه
قلت لها طيب ممكن تأخذينى فى حضنك
استعدلت ماما نفسها واخذتنى فى حضنها ووضعت راسى فى حضنها وقالت لى ايوه
يا اسعد مبسوط كده
قلت لها لا
ابعدتنى عنها وقالت امال عايز ايه
قلت لها عايز اشوفك بالقميص الوردى
قالت عايز تشوفنى بماذا ؟
قلت لها خلاص خلاص
قالت لا قول سمعنى
قلت لها خلاص يا ماما انا هدخل انام فى حجرتى واسرعت خوفا من العقاب الى
حجرتى
دخلت حجرتى وانا اتوقع العقاب
بعد شويه طرقت امى الباب ودخلت بهذا القميص وهذه الرائحه النفاذه للقضبان
قالت عايز تشوفنى بالقميص ده يا اسعد ولا اغيره بقميص تانى
قلت لها ممكن تغيريه ماما بس بعد شويه
قالت طيب يالا تعالى وراى
ودخلت حجرتها وانا ورائها ووقفت امامى وقالت عايز حاجه تانى اسعد ..
انا
مش عايز ازعلك ابدا
قلت لها عايز احضنك
فتحت ماما يديها واستقبلتنى فى حضنها وانتصب قضيبى مجرد لمس جسد ماما
احست ماما به وقالت اسعد ايه ده
قلت لها مش عارف
امسكت به بيدها وانا فى حضنها
قالت اسعد انت عندك قضيب كبير
امسكته بيداها من فوق البنطلون
لم احتمل انتصابه تحت البنطلون كنت اريد ان استعدل له طريق اسفل
البنطلون لكنى لم استطيع
كانت الثوانى تمر كالدهر
دفعتنى ماما برفق وقالت لى يالا ننام
نمت على السرير وقالت ماما مش عايز تشوفنى بقميص تانى غير ده
قلت اه يا ماما
قالت طيب ادر وجهك لغايه ما اقلع
انا اصلا لم احتمل كلمه اقلع هذه ادرت وجهى وقضيبى منتصبا ثم سرقت نظره
اليها سريعا لاجدها عاريا تمام
كانت مؤخرتها تعلو وتنخفض وترتفع مه كل حركه ليداها فى الدولاب
ادرت نظرى وعدت سريعا كما كنت
قالت ماما ايوه يا اسعد
يا لا شوف
ادرت وجهى لارى امامى ماما بقميص نوم اصفر شفاف جدا وقصير جدا يظهر
افخادها ويديها وصدرها قمت واقفا على رجلى من حلاوه الصدمه
ارتميت فى حضنها و......

ادرت وجهى لارى امامى ماما بقميص نوم اصفر شفاف جدا وقصير جدا يظهر
افخادها ويديها وصدرها قمت واقفا على رجلى من حلاوه الصدمه
ارتميت فى حضنها و وامسكتها من اعلى كتفيها وقبلتها من خديها قبله طويله
ذات صوت عالى
ابعدتنى ماما بيديها وقالت لي بتعمل ايه يااسعد
قلت لها اسف ماما بس انا عملت كده من حلاوتك .. انت حلوه اوى يا ماما
قالت لى طيب فيه حد يعمل كده مع مامته يا اسعد
قلت لها ماما انا حاسس انك صحبتى مش امى
وبحبك خالص خالص ونفسى اعمل اة حاجه تأمرينى بها وهفضا اسمع كلامك طول
عمرى وانفذ اى شى
تطلبيه منى
ابتسمت لى وقالت ياااه كل ده يا اسعد طيب تعالى
قربت منها اخذتنى فى حضنها وقالت تعرف يا اسعد انت لو مش ابنى
قلت لها ايوه يا ماما
قالت لالالا خلاص
قلت لها ماما اعتبرينى صاحبك يا ماما انا نفسى تفهمينى
قالت طيب يا اسعد نام دلوقتى
قلت لها مستغربا انام ؟
قالت ايوه نام
اطفأت الانوار ونامت جوارى احسست انها تقرب منى
اعطتنى ظهرها
تقلبت كثيرا
اقتربت منى رويدا رويدا
الان هى تلتصق بى تماما بمؤخرتها الطريه
يااااه
انتصب قضيبى تماما
ازدادت ضربات قلبى
تصبب عرقى انتابنى بعض الخوف لملمت بعض شجاعتى اقترب لقضيبى من مؤخرتها
على قميصها الحرير
ازداد خوفى وضربات قلبى
احسست بامى تدفع بمؤخرتها نحو قصيبى
سحبت نفسى للوراء من المفاجأه
قلت فى نفسى انها نائمه
اقتربت اكثر
سحبت نفسى الى الوراء مره اخرى
همست لى كانها نائمه : مالك اسعد كده هتقع من على السرير قرب شويه
اقتربت وجدت مؤخرتها امام قضيبى
انتصب اكثر واكثر اصبحت لا اتحمله داخل البنطلون مددت يدى اليه محاولا
اراحته
ارتطمت يدى بمؤخرتها ... احسست بطراوتها وجمالها
لم تصدر اى رد فعل تجاه هذا
استعدلت من وضع قضيبى داخل البنطلون كان الحجره مظلمه تمام
ترددت ان اكرر اندفاعى مره اخرى
مرت دقائق كالساعات
همست لى امى : اسعد اسعد انت صاحى
نعم ماما صاحى مش جاى لى نوم
استعدلت من وضعها واصبحنا وجها لوجه
احسست بانفاسها .. بنبضات قلبها
وضعت يديها على راسها
داعبتنى همست لى مالك حبيبى
قلت لها ماما انا بحبك قوى
ضمتنى لها وقالت وانا كمان يا اسعد
قلت لها انا عايز اقولك عل حاجه وخايف
قالت قول
قلت لها مش عايز انكل عادى يجى هنا تانى
قالت لى وبعدبن
قلت لها اعتبرينى انا صحبك الوحيد
قالت لى انت لسه صغير على الحاجات ده
قلت لها ابدا ابدا يا ماما انا كبرت ونفسى تعرفى انى كبرت وبقيت راجل
قالت ازاى
اقتربت منها اكثر واصدم قضيبى ببطنها وقلت لها مش عارف
قالت لى ماما نام يا اسعد يا حبيبى
قلت لها انا ساذهب لانام فى حجرتى
قالت لى برحتك
صدمت !!
قمت ذهبت الى حجرتى
تمددت على سريرى .. اخرجت قضيبى امسكته بيدى .. بدات فى تدليكه
دخلت امى راتنى ,,, رات قضيبى
كده يا اسعد
انا عارفه انك كبرت بس مينفعش كده ... انا عارفه الافكار اللى فى راسك
بس مينفعش
قلت لها ماما انا حبيبك وخدامك .. حاسس بك وبشعورك
ابتسمت امى لكلامى
قالت انا هنام جنبك اليوم
نامت جنبى
اطفأنا الانوار
نمت جوارها
قالت لى احضنى
حضنتها
قالت احضنى قوى
حضنتها جدا
قالت كمان
انتصب قضيبى مره اخرى بشده
امتدت يداها اليه
همست لى امرا : لا تفتح عينك ماشى
ادخلت يداها داخل البنطلون
احسست بيداها الناعمتان تمسك بقضيبى
احسست بروحى تنسحب منى
نبضات قلبى زادت جدا
تخيات البافى
لم يكن هناك وقت للتخيل
بدء المزى يخرج من قضيبى
اصبحت يديها مبللتان منه ,, تسهلت عمليه تدليكها لقضيبى
تشجعت اكثر
امسكت بها
بحثت عن شفايفها فى ظلام الحجره
قبلتها فى خديها ثم شفتيها
استجابت معى اخيرا
اخذت شفتاي بين شفتيها
اخذت تمصهم بقوه
ادخلت لسانها فى فمى
احسست احساس جميل جدا انتابنى اول مره فى حياتى
تحسست بيدى على صدرها
حاولت اخراج بزها خارج القميص
فشلت المحاوله الاولى
قالت عايزهم
قلت اه
قال هتعمل بهم ابه
قلت نفسى ارضع
اخرجت بزازها الاثنين خارج القميص
كم كنت اتمنى ان اراهم بوضوح
طلبت منها ان اشعل النور
رفضت
امسكت ببزازها هجمت عليهم بشايفى
مصتهم لحستهم عضتهم باسنانى عصرتهم كنت اريد اكلهم
ازادت من تدليكها لقضيبى
احسست بانى سانزل
قلت لها انا قربت انزل
سحبت يدها بعيدا عنه
ارتحت قليلا
تعالى فوقى
صعدت فوققها
فتحت ارجلها بالكامل
خلعت بنطلونى وكلوتى
فى نفس اللحظه كان كلوتها طائرا فى الهواء
نمت على صدرها
امسكت بقضيبى
قربته قليلا لكسها
كنت اتمنى ان اراه
ادخلت راسع
دفعته بهمجيه وعشوائيه
دخل بالكامل
احسست بسخونه كسها
مررت هذه السخونه فى قضيبى ودخلت الى كل جسمى
ارتعشت فجاءه
قذفت حليبى فجاءه داخل كسها
احسست بانتفاضتها المتتاليه
حضتنى بقوه
وانا مازلت اقذف
احاطتنى برجلها حول ظهرى
حاصرتنى
لم استطيع التحرك كنت سجينا لكسها
لم اسمع منها اى كلمه طوال هذا اللقاء سوى الاهات والانين المكتوم
ظللنا هكذا اكثر من عشر دقائق حتى بدأ قضيبى فى الانتصاب مره اخرى
قالت قالت لى هامسا كفايه كده حبيبى النهارده
قلت لها وقد تملكتنى الشجاعه والجراءه وانخلع رداء الخجل عنى وعنها
وبعد ما اثبت الى نفسى اننى قادر على اشباعها تماما
قلت لها ماما انا لسه ما شبعتش منك
النهارده اسعد يوم فى حياتى
قالت لى وانا كمان يا اسعد
بس استريح شويه الايام لسه جايه كثير حبيبى
قلت لها طيب نعمل مره بس وبعدين نستريح
قالت برحتك يا حبيبى
بس مره بس
كان ظلام الحجره يعطىنا احساس جميل باللذه والمتعه لكنى كنت اتمنى ان
اراها عاريه
كنت اتمنى ان ارى حركه صدرها وهى تتلوى فى ميوعه ودلال
كنت اتمنى ان ارى ملامح وجهها وهى تخرج الاهات المكتومه التى تخرج من بين
شفتيها
قالت لى ماما اسعد تعال نام على السرير انا هقوم ادخل الحمام وهرجع
الاقيك مغمض عنيك
انت فاهم يا اسعد
هزعل منك جدا لو بصيت على
قامت ماما من على السرير وهى تقول هامسه مغنيه اه يا كسى يا معلى حسى
اه
خرجت وعادت بعد شويه كنت مغمض عينى كما ارادت
اسعد
اسعد
عايز تشوف ماما
قلت لها نقسى
قالت فتح عينيك
قلت لها بجد
قالت بسرعه قبل ما ارجع فى كلامى
فتحت عينى وجدتها ترتدى روب اسود شفاف على جسمها
هممت بالنهوض
اسرعت قائلا اياك ان تقوم
خليك نايم
اطفأت الانوار مره اخرى
لم ارى اى شئ
احسست بالروب يطير على وجهى
اخذته كان رائحته مثيره جدا
قربته من انفى
اثارنى جدا
احسست بيدها تحسس على رجلى
وكأنها تبحث عن شئ ما
انها تقبل رجلى
ثم تتجه الى اعلى فخدى
يااه
انها تبحث عن قضيبى وسط الظلام
امسكته
ياااه لو تفعل ما اتمناه !!

هذه حقيقه وليس خيال
انها تقترب منه بشفتيها
نعم
لقد تحققت امنيتى
الان اصبح بين شفتيها
ارتعشت من المفاجأه
امسكته بيدها ووضعت راسها على فخدى ووضعته فى فمها فى تلذذ رهيب
قام وقام وقام
الان انه سينفجر
فى فمها
قلت لها حلو اوى اوى ماما
لم ترد على
وازدات فى لعقه بلسانها
ويداها تتدلك بيوضى برفق شديد

واصبحت اشد من اعصابى بشده
وهى تزيد من لعقها لقضيبى

وفجاءه
تركت قضيبى
واقتربت من وجهى
وهى ماسكه بقضيبى
وهمست لى
مبسوط اسعد
قلت لها جدا جدا
احسست بها تقوم
احاطتنى برجلها
امسكت قضيبى ووجهته نحو الهدف
ساعدتها بتوجيه
جلست شويه شويه
حتى دخل كله داخل كسها
ومالت علي بصدرها واستعدلت من نفسى لكى اتمكن منها جيدا
احطها بيداى
واخذت فى دفع قضيبى داخل كسها بقوه كبيره
ازدادت ضربات قلبى
لم اسمه منها اى كلام
سوى الاهات المكتومه
احست بان ضربات قلبى تزداد
نزلت من على وقامت
سالتنى
اسعد انت تعبت
قلت لها لالالالا
ارجوك تعالى جنبى
قالت لى ما انا جنبك اهو
فى هذه اللحظه اكشع الظلام
لقد انارت الانوار
رايتها امامى تتصبب عرقا وتتنهد بصعوبه
قمت مسرعا حضنتها بقوه
قلت لها مالك ماما
قالت مفيش حبيبى
انا بس فكرت فى اللى احنا بنعمله واعصابى توطرت شويه
قلت لها من ايه يا ماما
قالت خايفه يا اسعد حد يعرف اللى بيننا ده
تبقى مصيبه سوداء
قلت لها ومين بس هيعرف
قالت مش عارفه
انا جائنى شويه خوف فجاءه
حضتها بقوه
واجلستها على طرف السرير
وجلست جوارها
وقلت لها اللى بيننا ده مش ممكن حد هيعرفه
ده انا وانتى سرنا واحد
وحياتنا واحده
انت مش مبسوطه منى
الم اعرف كيف ابسطك
قالت انا مبسوطه منك جدا جدا
انت ممتعنى جدا يا اسعد
قلت لها خلاص بقى يا ماما
مش عايزك تفكرى التفكير ده تانى
ثم نزلت على ركبتى على الارض امامها
ووضعت راسى على فخديها
وقلت لها من هنا ورايح
انا ابنك وحبيبك وكل شئ
وخدامك وعبدك
قالت يا اسعد انا خايفه نظرتك لى تهتز فى يوما من الايام
او تنسى نفسك امام الناس وتنظر لى نظره غريبه
قلت لها ابد ابد
انت امام الناس امى الحبيبه التى احترمها جدا
وهتشوفى ازاى والايام هتثبت لك انى هحترمك اكثر من الاول
ثم خرجت من الموضوع الجامد ده وداعبتها
وقلت لها بس انتى الحلاوه ده مخبياها فين
قالت بطل مياصه
قلت لها بجد
انت حلوه اوى
اهةةةة
صدرك
ماله يا اسعد
ملبن يا ماما
قالت لى عجبتك
قلت جدا جدا
وانا هل اعجبتك
قالت يااااااه
اوى اوى اوى
قلت لها غامزه يالا نطفى النور
قالت لى برحتك
قلت لها نفسى اشوفه
قالت انت لسه مشفتهوش
قلت لها لا
ضحكت وقالت طيب استنى انا راجعه حالا
خرجت الى الحمام
وعادت
نامت بسرعه على السرير
وقالت عايز تشوف ايه
قلت لها انت عارفه
قالت طيب شوفه يا حبيبى عايز ايه
اةة لقد خرجت تغسله وعادت
قربت من فخديها وحاولت ان اباعد بين ارجلها
لكنها داعبتنى رافضه
قلت لها عشان خاطرى ماما
ضحكت وقالت غمض عينك
اغمضت عينى
قال فتح عينك
فتحت لاجد امامى كسها الكبير امامى
انتابتنى رعشه من شكله
هذه اول مره اراه امامى بوضوح
لم اتمالك نفسى
اخرجت لسانى ولعقت كسها من تحت الى فوق
سمعت صرخه حنينه منها
اةةةة حلو يا اسعد
كررتتها مره اخرى وكاننى العق ايس كريم
ادخلت لسانى داخل كسهاقالت دخله وخرجه بسرعهفعلت ما تريداحسست برعشاتها المتتاليهاعجبتنى جدا طعم حليبها وزدت من لحسى لكسها بشدهارتخت اعصابها جداواصبحت كالنائمهواستسلمت لى تمامكانت تباعد بين ارجلهاوانا ازيد من لحسىحتى كاد قضيبى ينفجرقمت رايتها نائمه وتضع يديها على بزازهارفعت ارجلها ثم امسكت بقضيبى وادخلته فى كسها الملئ بحليبهاكان لزجا جدا جدااخذت فى دفع قضيبى فى كسها حتى بدات هى بمبادلتى الاثاره امسكت بشعرىبجنون ووضعت يديها على ظهرىوكادت تجرحنى باظافرهاكانت هذه المره كاللبوه المشتاقهحركت كسها تبتلع قضيبى وكانت تمتلك زمام الامورارتعشت مره ثم اخرىقالت لى اسعد يالا هاتهم بقى حبيبىقلت لهامش عارفقالت حبيبى يالا بقى طفى نار كسىسمعت كلمه كسى منها لاول مرهاخذت بدفع قضيبى بقوه داخل كسهاوهى اخذت ترفع من صوت اهاتها وانينها واثارتنى جداحتى بدأت قذائف وحمم اللبن تنهمر فى كسهاوهى تتعلق برقبتى بشدهنمت عليها وهى تحتضننى وتقبلنىونمنا يومها حتى الصباح ونحن نحتضن بعضنا البعضمن يومها ونحن على وعدناواصبحنا نعيش حياه الازواجوما احلاها عيشهلها مذاق خاصتقريبا اضعاف اى لذه اخرىبعد ما اصبحت انا وامى مثل العشيقين وبعد ما استمتع كل مننا بالاخر اصبحتحياتنا اكثر سعادهاصبحت امى اكثر نضاره من الاولواصبحت اشعر باننى رجلا واحمل مسئوليه (( طبعا مسئوليه امتاع امى )وبعد ما نسيت امى انكا عادل جارنا تماما لم يكن هناك ما يعكر صفو حياتناالهادئةالان اصبحنا ننمام مبكرا ونستيقظ مبكرا وكلنا نشاط وحيويهماروع اول لقاء كان بينناوما اروع اللقاءات التى كانت بعد ذلككل يوم متعهاتى من مدرستى اجد امى تنتظرنى بلهفهنأخذ متعتنا ونستحم سويا ثم نتاول الغداء وننامواقوم بعد الظهر اذاكر دروسى ثم تأتى امى الى بكوب الحليب الكامل الدسماشربه ثم نستمتع مره اخرى ثم نستحم ثم ننامكانت هذه هى وتيره حياتنا اليوميه كل يومحتى جاء الصيف وجلست كل اليوم مع امى فى منزلنانجلس اوقات طويله فى شرفه المنزل المطل على البحر مباشرهنشم الهواء ونحن نمسك ايدى بعضناثم ننزل الى الشارع للتنزه والشراءثم نعود الى المنزل وقد اشتاق كل مننا الى الاخرنرتمى فى احضان بعضنا ونستمتع باكبر قدر ممكن من المتعه الجميلهلقد فعلنا كل شئ مع بعضمص ولحس ورضاعه وتتدليك وتحسيس واثاره وكل شئاحسست باننى اصبحت شبعان من هذا الكس الجميلبقدر ان امى كانت تفعل اقصى ما بوسعها لاسعادى وشعورى بعدم المللفهى كانت تبدل قمصان النوم كل ساعهكانت كل ساعه بشكلحتى جائنى شيطان المتعه وهمس لى بان امى تمتلك مؤخره تعتبر اجمل واحلىوانعم مؤخره فى الدنيالماذا لا اجرب هذا الكنزلكن كيفكنت اعلم ان امى سترفض هذالكنى قررت ان اخوض التجربهوفى نفس الليله كان موعدى مع المحاوله الاولىكنت اعرف ان قنوات المالتى فيجن تعرض افلام جنسيه رهيبه كلها تقريبا نيكفى الطيز بشكل مثيرفى هذه الليله كانت امى تنتظرنى فى حجرتها كالعاده لكنى لم اذهب اليهاوانتظرت امام الدش انتظر موعد عرض الافلام الجنسيه على المالتى فيجنكانت الساعه حوالى الثانيه عشرا وبدأ عرض الافلام ولم تأتى امىانتظرتها تاتى حوالى ساعه لكنها لم تاتىذهبت اليها وجدتها نائمه على بطنها بشكل مثير للغايهاقتربت منهامددت يدى اليهااستيقظتايه يا اسعد يا حبيبى انت تقلان على ليهقلت لها ابدا ماما بس كان فيه فيلم جميل وايد شغال الان على الدشقالت وهل الفيلم اهم منىقلت لها ابدا ماما بس الفيلم شدنى اليه جداقالت فيلم ايهقلت لها فيلم روعهياريت تشاهديه معىقالت فيلم ايشقلت لها فيلم حلو خالصلملمت امى قميصها وقامت وقالت لى اياك يكون فيلم جنسىابتسمت وقلت لها تعالى بسقامت معىقالت لى هات بوسه اولاقبلتهاقالت لى تعالىاخذت يدى تحت يديها ملتصقه بصدرها واتجهنا الى الصالهشغلت الدش وما ان رأت الفيلم حتى قالت بدلع: هو ده الفيلمونظرت لى نظره سكسيه رهيبهقلت لها ايوه يا ماماقالت وفيه ايه جديدقلت لها مجرد تغيير مامافى هذه اللحظه كان بطل الفيلم يخرج قضيبه من كس الفتاه التى معه ثم قامببل قضيبه بريقهثم وضعه على فتحه طيزها ثم دفعه برفق ليدخل كله فى طيزهاوالفتاه تصرخ باستمتاع رهيبسرقت نظره لامى وهى تشاهد هذه المشهد وجدتها تركز بقوه فيهتركتها تستمتع به واكملنا الفيلم للنهايهثم نظرت الى وقالتانا مش عارفه هل هناك استمتاع فيه هذاقلت لها لست ادرىبس انتى رأيتى الفتاه وهى تصرخ مستمتعهقالت لاانها كانت تصرخ من الالمقلت لها لا اظن ذلكقالت لكنى لا ارى ان هناك استمتاع من الخلفقلت لها من الممكن ان يكون هناك استمتاعلكنى لا اعرف الى اى مدى هذه الاستمتاعقالت يبدو انك احببت هذا الشئقلت لها ابدالكن يبدو ان هناك اشياء كثيره فى المتعه لم نجربهانظرت الى بحده وقالتيخيل لى انك ستطلب منى هذااياك ان تطلب منى هذافهذا الشئ يبدو مؤلماوانا اريد ان استمتع ولا اتألمقربت منها برفقوجلست على ركبتى ووضعت راسى على فخديهاوقلت لها هامسااى شئ ترفضيه ان ارفضهانا لا اريدك ان تتألمى من اى شئلانى احبك اكثر من نفسىوانا اصلا لم اكن اطلب منك هذا الشئثم قلت لهاماما مش هترضعينى اليومقالت اووووه حبيبى انت عايز صدر ماماقلت لها ياريتقالت طيب يالا قوم ندخل عشنا الدافئقامت امى الى حجرتها وانا التصق فيها من الخلف احتضنها بشده وقضيبىيلتصق فى مؤخرتها بشدهدخلنا الحجره وارتمينا على السريرواخرجت بصدرها واخذت فى رضاعتهم بنهم شديدثم انزلت قميصا الى الاسفل واتجهت بشفتاى الى رقبتها ثم الى بطنها ثم الىقبه كسهاوهنا اخرجت لسانى واستلمت عملى فى كسهااخذت الحس كسها هذه المره كثيراتقريبا نصف ساعهحتى اصبح كسها ملئ بلبنهاشدتنى من شعرى لكى اقوم واضع قضيبى فى كسهاالا اننى تسمرت على كسها الحسه وادخل لسانى برفق واخرجه برفقحتى استسلمت تماما لى واصبحت فى عالم من الخيال والمتعهنزلت بلسانى متعمدا الى الجزء المثير الفاصل بين فتحه كسها وفتحه طيزهاواخذت بلحسه بلسانى برفق شديدحتى انها انتفضت عده مرات وانا اعمل فى هذا الجزءواصبح هذا الجزء هو قمه نشوتها فى هذا اليومثم قربت لسانى من فتحه طيزها ولمسته برفقوجدتها تنتفض وتهمس لىاسعد انت عايز ايه حبيبىقلت لها عايز اوصلك لقمه المتعه اليوماسعد انت مصمم على كده ولا ايشقلت لها انا مصمم على اسعادك يا ماماقالت اسعد انا خائفه اتالمقلت لها ابدالن يؤلمك اى شئلكن عيشى معى هذه اللحظات الجميلهقالت اسعد طيب بالراحه على مامتك حبيبتكخليك حنين مع ماماهنا رجعت مره اخرى الى هذا الجزء المثيرولمسته بلسانى .. واخذت بلعقه بلسانى كقطعه الايس كريمثم مددت اصبعى الى كسها المبلل الغارق بماءهوبللت اصبعى منه ثم اقتربت بلسانى مره اخرى الى فتحه طيزها وانزلت فيهريقى ثم احسست باصبعى المبلل عليه برفق بحركه دائريهوجدتها تتجاوب معى بحركات شهوانيه رهيبهوهنا قمت بادخال اصبعى الصغير فى فتحه طيزهاادخلت جزء صغير وهمست لها ايؤلمك هذاقالت بتنهد ودلع لاءهة اوووووفثم ادخلت جزء اخر اصدرت تنهيده كييره لكنها لم تعترضاكملت ادخال اصبعى بالكامل وابقيته فتره ثم اخرجته بسرعهقالت اوووف اسعد انا حاسه ان روحى تنسحب منى ماذا فعلت ؟قلت لها اخرجت اصبعىقالت لالا حبيبىارجوك دخله تانىوهنا قمت وادخلت اكبر اصابعى بعد ما بللته بريقى وماء كسهاادخلته جزء جزء برفق شديد حتى دخل بالكامل وابقيته بالداخلسمعتها تقول اةةةة اوووووف انت بتعمل فيه ايه بس يا اسعد حرام عليكانت تعبتنى جداسحبت اصبعى برفق الى الخارجثم ادخلته مره اخرى برفق حتى اصبح الطريق سهل جدا لاصبعى فى الدخولوالخروجثم ادخلته وحركته فى الداخل حركه دائريه بسيطهقالت اه اه اه اسعد بالراحه انت بتعمل ايهوهنا اخرجت اصبعى بسرعهواخرجت لسانى ورجعت مره اخرى لتلك المنطقه ما بين فتحتى كسها وطيزهاواكملت عمليه لحسهاقالت بهمس شديد دخل اصبعك مره اخرىوهنا عرفت انها احبت هذه الحركهادخلت اصبعى مره اخرى الى طيزهاولسانى على كسهاويديها تساعد لسانى على كسهاوهنا زدت من حركه الدخول والخروج فى طيزها حتى انتفضت وصرخت من المتعهاسعدقوم قوم ارجوك دخلهقمت ورفعت رجليها الى الاعلى ثم ابتسمت لها وقلتاحطه فين؟؟قالت يووووه بقى يا اسعدحطه بقىطبعا وبمبدأ اطرق الحديد وهو ساخن امسكت بقضيبى الثائرووضعت راسه على فتحه طيزهاحاولت ادفعه ,,, لم اتمكن من ذلك بسهولهخفت ان اضعه بقوه تتألم وتكره الموضوع من اولهتراجعت عن الفكره ثم وضعته فى كسها الذى كان غارق فى ماءه وعسلة ولبنهوكان قضيبى يسبح قى كسها بكل سهوله لكثره البللكان اللقاء ساخنا جدا فقد اخذت وقتى الكبير فى اللحس وتمهيد كسها وطيزهاتمامااستمريت فى دفع قضيبى فى كسها وقتا طويلهلدرجه انها طلبت منى التوقف لكى تذهب للحماموهناك طال وقتها وانتظرت وقتا طويلافى هذا الوقت وقعت عينى على علبه كريم موضوعه على التسريحهاسرعت واحضرتها ووضعتها جوارىوجائت ماما من الحمامنظرت الى وقالتاسعد انت اخذت منشطاتقلت لها لا طبعا ماماقالت يهئ لى انك مثل الحصان اليوم وكأنك اخذ منشطاتقلت لها ابدا ابدا هل تعبتىقالت ايوه تعبت جدا جدانظرت اليها بلهفه وقلت خلاص ماما ريحى نفسك . انا اسف انى تعبتكنظرت الى بدلال وقالت انا تعبانه وعايزاك انت تريحنىثم خلغت قميصها واصبحت عاريه تمامورقصت بصدرها وقالتقطعنى يا اسعد انا عايزاك تقطعنى اليوماعمل فى ما بدا لكانا كلى لكثم ارتمت على بطنها وكانها تقول لى ضعه فى طيزىرايت طيزها وهى تحركهم يمينا وشمالا بشهوانيهارتميت على طيزها اقبلهم بنهم شديدالا انها استعدلت من وضعها واصبح كسها امامىقبلته ونزلت الى فتحه طيزها يالا لها من رائحهلقد وضعت بعض العطور الخفيفه على طيزها وكأنها تأذن لى بالدخولقالت لى اسعدانا مش عاوزه اتالم ارجوككنت اعلم انها وافقت على هذه العمليه الشاقهفى هذه الساعه رفعت رجليها الى اعلى تماماوساعدتنى هى بالرفع الى اعلى درجه ممكنهثم امسكت بعلبه الكريم ودهنت قضيبى الثائرثم وضعت بعض من الكريم على فتحه طيزهاثم امسكت بقضيبى ووجهته برفق الى دنيا الخيالوضعت راسه على الفتحه وبرفق شديد اخذت فى دفعه شئ فشيئا حتى دخل راسه فىطيزهاوهنا احسست بسخونه لم احسها من قبلكانه فرن حرارتها عاليه جداانتقلت تلك الحراره الى الى جسمىواحسست انى يجب على ان ادخل باقى زبرى فى طيزهالكننى تمهلت حتى لا تتالموبعد لحظات همست لى اسعد انت دخلته كلهقلت لها لاقالت طيب دخل شويه كمان ولا تدخله كلهادخلت جزء اخرقالت اوووووووووووووووووووف اح ا اح اح اح حح حححاوووففففففففففففاةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةكمانكمانكمانحتى ادخلته بالكامل داخل طيزهاوتركته دون اى حراكالا اننى احسست بالحراره الشديده التى تساعد على القذف فقمت باخراجه فوراكلههنا صرحتدخلهدخله بسرعههذه المره دخلته بالكامل مره واحدهصرختتألمتتأوهتتمايعتتتدللتثم سكنتثم اغمضت عينيها وكأنها تتالمقلت لها اخرجهاشارت بيديها بالرفضامسكت بقميص نومها المتناثر على السرير ووضعته فى فمها وامسكتهباسنانها وكأنها تنتقم منهملت عليها واخرجت القميص من بين اسنانهاوضعت اصبعى بدلا منهعضت اصبعىثم فتحت عينها وجدتها وكأنها تبكىقالت لى بصوت مبحوحخرجه بالراحه ودخله بالراحه واوعى تخرجه خالصاخذت باخراجه وادخاله بهدوء شديدحتى هدأت تماما واسترخت اعصابها واصبحالموضوع اكثر سهوله ومتعاوبعد لحظات قالت حبيبى لو عايز تخرجه ودخله بسرعه برحتك حبيبىوهنا اخذت نفسا عميقا واخذت فى اخراجه وادخاله بسرعه وزدت من سرعتى حتىبدأت تتالم لكنها كانت منفعله معى جدا جداقلت لها ماما انا خلاص هنزلتحبى انزلهم فين قولى بسرعه مامااوووووه لقد فات الاوانوانطلقت قذائف اللبن تنقذف فى احشائها فى طلقات متتاليه وهى تنتفض بشكلمثيروكانت مع قذفه تصرخ بقوه كاللبوهوكانت شبه توحوح من اللذه والالم اللذيذكان قضيبى مازال منتصبا بعض الوقت من كثره سخونه طيزهاالا انه اخذ فى الانكماش وانا ما زلت اقف على ركبتى رافعا رجليها الى اعلىخرج قضيبىارتميت على السرير منهمكا تمامالقد طال وقت هذه النيكه كثيراواحسست ببعض الارهاق وكانت انفاسى تخرج وتدخل بسرعه رهيبهوهى نائمه كالطفل الصغير البرئبعد قليل قامت وامسكت قضيبى بيديها ومسحته بيديها ثم وضعت راسها علىبطنى ونظرت الى وقالتانت تعلمت الحاجات ده فين يا اسعدانت خلتنى طائره فوق السحابانت خليت روحى تنسحب منى اكثر من مرهابتسمت لها وقلت انبسطى ماماقالت جدا جداقلت تألمت ؟قالت مبتسما شششششويه شويهقالت انا هقوم الان اخذ حمام انا حاسه باللبن جوه بطنىوخرجت وغابت فتره فى الحمامورحت انا فى نزم عميق ولم انتظرها حتى تعودوكانت هذه هى المره الاول التى اظفر بمؤخرتها اللذيذة

قصتي أنا وعمتي وإ بن عمي

أنا اسمي نــدى عمري 22سنة احب ولد عمي بندر مـــــــوت ومغرومة فية الى حد الجنون كنت اذا شفتة احس بشي غريب بداخلي من جمالة ونظراتة الي تموت من يشوفة المهم في يوم من الايام كنت في غرفتي ناوية اني اروح اتروش يعني اخذ دش واذا بختي تقول بندر عند الباب جايب لنااغراض من بيتهم وانا وقتها كنت لابسة قميص بس بدون ملابسي الداخلية وقلت لاختي انا اللي بفتح له الباب ورحت وفتحت وشفتة وتبنجت وشفت عيونة على نهودي الطايرة البارزة من تحت القميص وقال غريبة انك انتي اللي فتح الباب قلت لوتدري باللي في قلبي لك كان ماقلت غريبة المهم قالي وين بتروحون قلت بنروح انا واهلي لزواج قال لازم تروحين انتي قلت لا ليش ؟ قال نفسي اقلك شي بس خايف تزعلين قلت له عادي قول قال ((( احــبــك ))) وقتها ماحسيت الا واختي جاية وتقول هلا بندر كيفك .... المهم قالي اذا طلعو اهلك اتصلي علي قلت اوكي طلعو اهليمن البيت الساعة سبعه المغرب وراحو للزواج واتصلت علية وقلت اهلي مشو قال ثواني وجاي والله ووصل وكنت انا لابسة قميص ضيق مرة مرة شاد على طيزي الكبيرة عشان اغرية وكلت بكيني داخل في طيزي بقوة وبدون سنتيانة المهم فتحت لة الباب ودخل وقال كيفك واخبارك ... بعدين جلستة في المجلس كنب عالي وقلت بسويلك شاي قال لا قمت انا وجلست على الارض قدامة عشان فتحت الصدر واسعة ونفسي انة يشوف نهودي كيف صايرة وقاعدة انا اتمحن قدامة واتميع بكلامي وحركاتي المغرية وقربت منة وعطيتة بوسة كبيرة مرة بشفايفة وقلت لة وانا احبك يابندر فرح الرجال وقام وضمني بقوة على صدرة وقال ااااااااااه ذبحتيني بحركاتك ياممحونة وانتي طول النهار تتمحنين بجسمك قدامي ونزلنا على الارض ونتقلب سوى مرة انا فوق ومرة اهو وفمي بفمة مابعدت عنة ابد وشوي وبذا الجرس يدق قمت ورديت واذا هي عمتي المطلقة اللي دايم انا واهي نسوي سحاق سوى ورحت وفتحت لها ودخلت وقالت وش اللبس ذا شكلك مواعده احد ينيكك اليوم قلت وش دراك والله انه معي داخل قالت منو قلت بندر ولد اخوك دخلت وسلمت علية وفسخت العباة واذا بالشرموطة لابسة قميص بدون ملابس داخلية وقالت يابندر خذ راحتك تراني عارفة كل شي بعدين راحتتكلم صديقها وانا وبندر رحنا لغرفت نومي على السرير وفصخت القميص بس وجلس اتمحن قدام بندر بالكلت البكيني اللي داخل بطيزي الممحونة الحارة الكبيرة وبندر مفصخ وقاعد على السرير منسدح وايدة بزبة ويجلخ على تمحاني بطيزي ونهودي وكسي قدامة ويوم قرب ينزل المني ناداني وجيت ونمت على زبة بفمي ودخلة كلة بفمي ومصيتة بقوة بعدين نزل المني بقوة بقوة داخل فمي وشربتة شرب اااااااه يجنن بعدين قمت وجلست بطيزي على وجهه ودخلت خرق طيزي في خشمة وحكحكت خرقي على خشمة بعدين نزلت شوي اللين وصل كسي على خشمة وجلست العب بخشمة على اشفار كسي وخليتة يلعب بفمة على اشفار كسي الممحون والمني ينزل من كسي بشويش على فمة وبندر يشربة ويلحسة بلسانة وانا اصيح بقوة فوقة من المحنة اللي في كسي واتاري عمتي خلود جالسة عند الباب بتراقبنا وهي رافعة القميص ومتكية على الباب وحاطة اصبعها في كسها وتجلخ على اللي تشوفة مني انا وبندر وقالت بسرعة ياندى يالله اسرع فقام بندر من الخجل وقال هلا عمة وشلونك قالت كمل بسرعه بعدين جات عمتي خلود ونيمت بندر على ظهرة ومددت رجولة ومسكت زبة وقربتة من شفايفها ومسحت شفايفها بزبة بعدين فتحت فمها ودخلت زب بندر كلة داخل فمهاومص مصتة بقوة ولعبتة فية بلسانها بعدين نزلت على خصيتة ولحستها لة تلحيس وبندر يصيح من المحنة اللي فية وعمتي خلود جالسة على ركبها مثل جلسة الكلب قدام بندر وجيت انا ونت تحتها ونزلت اهي بكسها على وجهي وانا الحس لها كسها واهي نزلت تلحس خرق بندر بلسانها وتدخل اصبعها الواسطة في خرقة وبندر يصيح بقوة اااااااه وانا الحس لها وامص مص لها كسها المنيوك الممحون الملتهب عليها ونزلت عمتي خلود منيها داخل فمي وعلى وجهي بعدين قامت وجلست بكسها على زب بندر بشويش ودخلته كله في كسها وبندر يصيح وعمتي خلود تنيكة بكسها بقوة تقوم وتقعد على زبة بقوة وتنيكة وتنيكة وتقوم وتقعد بقوة وانا جالسة بكسي على وجه بندر يمص مص لي كسي وجلسنا ننيك بدر انا وعمتي خلود الين قرب بندر ينزل المني فقامت عمتي خلود ومسكت زب بندر ودخلتة في فمها كلة ونزل بندر المني كلة في فم عمتي خلود بعدين قمت انا وجيتفوق بندر ومسكت طيزي بيديني وفتحتها بقوة وجلست على زب بندر وراحت عمتي تجلس بكسها على وجه بندر عشان يشمشم لها كسها اللي يجنن وتنزل المني على وجه وخشمة واهو يلحس لها كسها وانا انيك بندر بطيزي الكبيرة وانيكة بقوة بقوة واقوم واقعد على زبة بقوة بقوة وانيكة بطيزي وعمتي خلود يمشي كسها على وجه بدر الناعم وتغرق وجه بندر من المني اللي تنزلة الممحونة عمتي وعمتة خلود وبندر يشم ريحة كسها وطيزها وانا انيكة انيكة بطيزي وبندر يدخل زبة بقوة في خرقي الملتهب المتعود على النيك وانا اصيح اااااااااااه بندر قطع خرقي قطع طيزي نيكة بقوة بقوة وعمتي تضحك علينا يوم تمحنا انا وبندر على بعض واهي جالسة على خشم بندر بكسها ومدخلة خشم بندر في كسها وبندر مدخل اصبعه في خرقها يعني في طيزها ومدخل زبة في طيزي وجلسنا نتنايك كلنا الين نزل بندر المني كلة في طيزي وعمتي الممحونة خلود نزلت منيها كلة على وجه بندر وبسطنا هذيك الليلة ونتواعد دايم ونتنايك سوى ..

العائلة وأحلى نيك

مرحبا، أنا سوسو، قصتي هذه واقعية مئة بالمئة.انا فتاة غاية في الجمال،يهتز الأولاد عند رؤيتي، والبنات أيضا. نحن عائلة صغيرة مؤلفة من بابا وماما وأنا وأخي الذي يصغرني بسنة واحدة فقط. أخي عدنان كان وما يزال بريئا كالقطة المغمضة ولايهتم إلا بدراسته فقط. كنا نعيش في بيئة محافظة في حي شعبي تابع لإحدى العواصم العربية العريقة والتي تتصف بالفقر، فمعظم السكان عندنا فقراء، مع أن حالتنا المادية كانت وسط حيث أن والدي يعمل مهندس ووالدتي تعمل طبيبة. على الرغم من أن والدي متزمت فإنه كان يعشق أمي ويرغب أن ينيكها ليل نهار، وقد لاحظت هذا في وقت مبكر من طفولتي، وأذكر في طفولتي كيف كان يقضي معها ساعات طويلة وهو ينيكها بكل طقوس الجنس، وعندما كنت أراقبهم من فتحة الباب وأسترق السمع كنت أسمع آهات الماما وأحسدها على ما هي فيه. مرة تظاهرت أنني خائفة من الأشباح فسمحوا لي أن أنام معهم في نفس السرير، وتظاهرت بأني نائمة وكان الضوء خافت وبدأ الفيلم، ما أكثره من إثارة، ماما تقول لبابا كسي مولع، نيكني، اليوم جهزت كسي، جاءت أختك نور وساعدتني وعملنا السكر ونتفت لي كسي عشانك يا حبيبي، حتى نور تعرف أنك تحب الكس المنتوف، فقال والدي إحذري نور، صحيح إنها أختي، ولكنها شرموطة، تعجبت كيف يقول بابا هذاالكلام عن أخته. قالت ماما: أنا كمان نتفت كس نور، فسألها كيف شكله، فبدأت ماماتشرح له شكل كس أخته المغري وتدخل بالتفاصيل، لون الشعر الأشقر والزنبور الكبيرالمتدلي كزب طفل صغير، والشفرين والفتحة الواسعة، ثم شرحت له تفاصيل جسم أخته المغري وشكل نهدها المنتفض. تعجب بابا لكون أخته الغير متزوجة تنتف كسها، ثم أكد لماما أنه لا بد أن تكون قد صاحبت من ينيكها، وصدرت منه تأوهات بأنه هو أيضا يرغب بنيكها لو استطاع، قال لها أنه لا يتخيل أن أحدا جدير بفتح كس عمتو نور غيره هو، آه لو أستطيع ذلك. انتصب زب بابا وبدأت ماما بمصه، أما أنا الطفلة البريئة فلم أعد بريئة، بدأت بصمت أحك كسي وبدأ السائل ينزل منه، تمنيت لو ينزل بابا إلى كسي فيلحسه بدلا من لحس كس ماما. بعد قليل قال لها بابا بأن تأخذ وضعية الكلب، فقرفصت كالكلب وتعجبت كم كسها واسع ومفتوح، وعندما كبرت قليلا فهمت أنني خرجت من هذا الكس الواسع،نيال بابا على هذا الكس، ولكن المسكين لا يدري أن هذا الكس ليس له فقط، فماما على الرغم من كونها محافظة ومحتشمة إلا أنها عندما تشتهي الزب تصبح كاللبوة المتوحشة وهذا ما عرفته عندما كبرت. أدخل بابا زبه الطويل في كسها، ثم قالت حبيبي نيكني من طيزي، ففعل وأدخله في طيزها، ويبدو أن طيز ماما معتادة على النيك من قبل، ظلوا هكذا وأنا غفوت وهم ما زالوا يتنايكون صرت أفكر بالجنس منذ نعومة أظفاري، وأتخيل كل الرجال والأولاد بأيورهم الطويلة، وزاد في شبقي وشهوتي تلك التجربة البسيطة عندما ذهبت مع صديقتي سميرة وعمها خالد إلى أحد المسابح الراقية خارج المدينة بعد أن سمحت لي والدتي بذلك دون علم والدي، حيث أن والدي كان مسافرا وكانت والدتي تثق بخالد،وقالت له دير بالك على سوسو فقال لها سوسو بعيوني. عندما وصلنا إلى المسبح قال لنا عمو خالد أنه يجب أن نرتدي المايوه، بعد أن نستحم حفاظا على نظافة المسبح. كانت صديقتي تحضر معها مايوه أزرق، أما أنا فلقلة خبرتي لم يكن معي مايوه. ماما طلبت مني أن اسبح بملابسي العادية، ولكن إدارة المسبح لم تسمح بذلك حفاظا على المظهر الحضاري للمسبح الذي يرتاده الأجانب وخاصة الفرنسيين والألمان. وأذكر أول ما دخلنا المسبح وشاهدت البنات بمختلف الأعمار صغارا وكبارا وهن شبه عاريات بالمايوه أو البيكيني،ولاحظت كيف أن عيون عمو خالد بدأت تاكل من هذه الكتل الجنسية المغرية، فقلت لعموخالد: "أنظر هؤلاء البنات الخنازير، لا يستحون"، فضحك وقال: "أصبري، سوف تصبحي مثلهن بعد قليل". حاولت أن أسبح بملابسي العادية ولكن دون جدوى، إدارة المسبح قالت ممنوع بلهجة صارمة، فاشترى لي عمو خالد مايوه من المسبح لونه نهدي ضيق، وعلى ما يبدوأنه اختاره هكذا لكي يتلذ برؤيتي فيه ومشاهدة تفاصيل جسدي النحيل. ذهبت أنا وسميرةإلى الحمام فاستحمينا معا، بعد أن خلعنا ملابسنا، وساعدتها في خلع الستيانة الصغيرةالتي تخبئ خلفها حلمتين كبيرتين وبداية نهود، كانت سميرة تضع بعض المحارم تحت الستيانة لكي يبدو نهدها كبير، وهذا ما كان يثير حفيظة عمو خالد الذي كان يشتهيها ويتمنى لو يظفر بهذه النهود لطفلة لم تنتهي من المرحلة الإبندائية بعد. وتعجبت لرؤية كس سميرة وجسدها العاري وكان على كسها بعض الشعيرات الخفيفة وكان كسها واسع وجميل أما طيزها فكانت مثل البلكونة حيث كان لها فلقتان وكأنها سيدة متزوجة. ونحن نتحمم لمست كسها والشعيرات القليلة وشعرت بنشوة فظيعة وتمنيت أن يصبح لي شعر مثلها كي أنتفه وأعرض كسي على بابا لكي ينيكني، فقد كنت أحلم به ليل نهار. وانزلقت يدي على طيز سميرة وحلماتها فضحكنا قليلا ولبسنا المايوه. كاد المايوه يتمزق وهي تدخله بصعوبة في جسمها، وكان كسها يظهر ويبرز بكل معالمه من تحت المايوه كفلقتين منفصلتين عن بعضهما، أما طيزها فكان المايوه يظهر منها أكثر مما يستر. هذا الملعون عمو خالد اشتراه لها على هذه الشاكلة لكي يتمتع برؤيتها ويبدو أنه أيضا يتمتع بمشاهدة الرجال وهم يتلوعون، وكاد الرجال يأكلونها بأعينهم. أما أنا فلاحظت أن عمو خالد ينظر إلي باستمرار، ولأنني لا أعرف السباحة وبعد أن قفزت فجأة في الماء وكدت أغرق، قفز ورائي وأنقذني وكانت يداه تجوب كل أنحاء جسدي. بدأ يدربني على السباحة فمددني على بطني فوق الماء وطلب مني أن أحرك قدماي إلى الأعلى والأسفل، وكانت يداه تمتد إلى جميع أرجاء جسمي، فتذكرت والدي وهو يتلمس ماما وهي تتأوه، تلمس طيزي وكسي وبعد مدة ثبتت يده على كسي وبدأ يدغدغ كسي واستقر إصبعه بين فلقتي كسي الصغير، حتى أن سميرة لاحظت ذلك، شعرت بعدها بلذة جميلة وبرطوبة بين فخذاي. علمت من سميرة لاحقا أن عمو خالد كان يشتهيها ويحاول إغواءها ومرة جاءها وهي نائمة ولعب بكسها، إلا أن سميرة كانت في موال آخر فهي تعشق البنات فقط، ولكنها تتلذ بحرق أعصاب عمو خالد. وكانت أول تجربة لي مع الأولاد وأنا في الصف الخامس حيث تعرفت على صبي إسمه كايد يكبرني بثلاث سنين وهو إين الجيران وقال لي أنه يحبني وأنه شاهد مرة أفخاذي البيضاء وأنا أنشر الغسيل على السطح فأعجب بي، وأنه يحلم بي ليل نهار. أعجبتني الفكرة وتخيلت نفسي أرتمي بين أحضانه ويفعل بي ما كان يفعله أبي بماما. قلت له أنا كمان بحبك. صار يرمي لي رسائل العشق والغرام من فوق سطح منزلهم إلى سطح منزلنا. أخبئ الرسائل في كلسوني حرصا على ألا يشاهدها أحد. كانت الرسائل تتبلل من شدة الهياج الذي في كسي وأنا أحلم بهذا الصبي الوسيم. كان كسي ما يزال بدون شعر وصدري ممسوح لم ينبت به شيء بعد. إلا أن غريزة الجنس كانت قوية. طلب مني كايد مرة أن نلتقي على السطح في آخر الليل، فقررت المغامرة. بعد أن نام أهلي صعدت إلى السطح وجاء كايد من السطح المجاور وقفز فانبطحنا أرضا في عتم الليل وقال لي أنه يهيم بي ويعشقني ويريد أن يتزوجني، ثم بدأ يقبلني من شفتاي، ويا لها من قبل أشعلت النار في جسدي الصغير. ثم بدأ يلحمس على طيزي وظهري، وأنا كنت أرتدي قميص نوم خفيف وكلسون ضيق مثل كلاسين ماما، فرفع قميص النوم ومد يده إلى الكلسون وبدأ يلحمس على كسي من فوق الكلسون ثم أدخل يده تحت الكلسون وبدأ يدعك في كسي حتى اشتعلت النار. سألته كيف له وهو بهذا العمر أن يعرف عن الجنس فأخبرني أن جارتهم وهي متزوجة علمته كل فنون الجنس، دهشت لهذا الخبر،ولكننا ضحكنا أيضا. قال لي هل ترغبي أن ألحس لك كسك؟؟ ترددت في البداية ولكن بدافع الفضول قبلت. فتح رجلاي وانبطح إلى الأرض وبدأ يأكل كسي وبدأ السائل ينزل وأنا أحلق ولا أدري ما يحصل. بعد قليل جاءتني الرعشة الجنسية، وبالمناسبة لم أعرف في حياتي رعشة أجمل وأقوى من هذه الرعشة الأولى. بعدها نمت في حضنه قليلا واسترخيت حوالي ربع ساعة، وإذا بي أسمع صوت ماما تبحث عني. نزلت عن الدرج مسرعة فلاحظت ماما إرتباكي وسألتني ما بي، فقلت لها كنت أحلم بكابوس وصعدت إلى السطح أشتم الهواء. نمت تلك الليلة وأنا أحلم بكايد وكسي ظل يقطر العسل طول الليل، عندما صحوت في الصباح تمنيت لو أن لسان كايد يداعب كسي الحزين .