سكس محارم بيني وبين أخي

سأقص عليكم في السطور التالية قصة أشهى سكس محارم بيني وبين أخي من أبي وأبدأكم بالتعريف بنفسي أولاً. أنا، رحمة، عمري 18 سنة، بنت جميلة، قوامي مثير بانحناءاته الناضجة، وجذابة ولدي نهدان كبيران ومنتصبان وثابتان وكذلك مؤخرة ملفوفة ومدورة ووجه جميل وشعر بني طويل وعينان خضراوان. ترعرعت في عائلة عادية كمعظم العائلات المصرية ولكن بعيداً عن ابواي نوعاً ما. لم أحتج لشيء ولكن أيضاً لم تكن لي تلك العائلة المنسجمة المتصلة الروابط التي تتمناها أي بنت. ولطالما سمعت عن حامد أخي من أبي وأنه يحيا في محافظة أخرى مع والدته    الأمر الذي تغير قريباً. والدته ارتبطت برجل وتزوجته وهو لم يحب ذلك فقرر أن يقترب من أبي. وقبل إقامته معنا كان كثيراً ما يزورنا وكان دائماً ما يتفحصني كأنه رأى في شيئاً جديداً لم أكن أعلمه عن نفسي. وكثيراً ما كنت أشعر بالإحراج عند الاصطدام به مثلاً أو إسقاط شيئا ما؛ فهو لم يكن يضحك بل يبتسم ابتسامة كأنه يعلم لما حدث ذلك وكأنه يمهد لي الطريق لما سيكون  من أشهى سكس محارم بيني وبينه وفوق فراشه. كان حامد أخي حامد من أبي أطول مني بمقدار قدم وأضخم كذلك وكان يبلغ آنذاك 23 سنة ولديه شعر رملي بني ونفس العيون الخضراء ولكن بعمقِ أشد.  كان اليوم الذي قدم فيه منزلنا مزعجاً لي لكوني رأيتني مضطرة إما للخروج أو البقاء في المنزل. كنا بالفعل قد انهمكنا في العمل لبرهة عندما كنت أنقل صندوقاً من أقراص الدي في دي خاصته. رأيت هناك قرصاً قرأت ما عليه وهو فيلم بورنو” الساقطات ضخام الأثداء” لأمسك الصندوق وليسقط مني على الفور فتتبعثر الأسطوانات.

قال حامد وهو يهرول إليّ: ” حاسبي…ايه اللي حصل؟”

نظرت انا أسفل مني واعتراني الخجل ليقول هو ضاحكاً: ” انت مشفتيش فيلم بورنو قبل كدا”

زعقت أنا فيه: ” لأ…أنا مش منحرفة زيك!”

التقط حامد الدي في دي بابتسامة خبيثة فوق شفتيه وليقرصنيّ بلا رحمة. سالت الدموع من عينيّ وقابلته بعنف. ارتفع قميصي من فوق بطني وتوقف هو قليلاً ليصنع بأصابعه دائرة فوق لحم بطني. نظر إلى وجهي وقال: ” وشك احمرّ”

دفعت أنا صدره عني زاعقة: ” ابعد عني يا منحرف!” ونهضت وتوجهت مباشرة ناحية الباب. ولكن قبل أن أصله، وجدت ذراعه تطوق خصري ويرفعني ويلقني فوق السرير ليقفز بي مرات قليلة قبل أن يثبت هو جسمي.

قلت بصوت عالي: ” سيبني أقوم!

قال حامد: ” انا حاسس ان مش هو ده اللي انت عاوزاه فعلاً. ليه حلماتك واقفين كدا؟”

انفتح فمي حرجاً

” لأ…متتكسفيش أنك عندك حلمات حساسة. دي حاجة كويسة،” قال باسماً هازئاً ” انا حاسس برده أن كلوتك غرق دلوقتي، خليني اشوف؟”

نظرت اليه مرعوبة ومصدومة ورحت ألطمه فوق وجهه لأجد جملة من المشاعر تجتاح وجهه الوسيم. ابتسم حامد ابتسامة ساخرة وقال: “لو حصل وضربتني تاني، انا مش هكون لطيف معاك وهضربك على طيزك”.

حملقت فيه وقد اتسعت عيناي ليقول هو وقد اقترب بوجهه من وجهي: ” انت فاهماني؟ وأومأت أنا برأسي أىّ نعم.

قال صافعاً مؤخرتي برقة: ” شاطرة…. دلوقتي قومي ولمي الأفلام

فيما بعد في تلك الليلة وبينما أنا راقدة في فراشي في الصالة لم أستطع أن أتوقف عن التفكير فيما حدث ذلك أول ذلك اليوم،  وراحت تجول برأسي هواجس عن سكس محارم محتمل يني وبين أخي من أبي فأحسست بتصلب حلمتيّ ورطوبة ما بين فخذيّ. كذلك رحت أتخيل الأمر وقد سحب حقيقة بنطالي وراح يصفعني. فأنا لم يحدث ويتحدث إلي أحداً بمثل ذلك! كان مثيراً حقاً وعلمت أني لن أخلد إلى النوم إلا بعد أن أنفس عن نفسي. ببطء راحت يدي تتسلل إلى كلوتي وألقيت حرامي عني آملة ألا يستيقظ ويرى ما أفعله. وفجأة وفيما أنا منهمكة في عملي، ترامت إلى أصوات فيلم بورنو صادرة من غرفته من بابه المفتوح. بسرعة ألقيت عليّ حرامي ولأسمع ضحكة مكتومة ضعيفة عندما توقفت الموسيقى: ” تصبحي على خير أختي الصغيرة”، ولأقفز أنا لأصفق بابي، راجية ألا يكون ر أي شيء… أحقاً ذلك؟

مضي يومان وكنت دائماً ما أشعر ببللِ بين فخذي وأري حامد وأشتهيه وهو يراني ويبتسم إلى أن جائني مرة وقال: ” متزعليش مني” وقبلني في خدي وبعده في فمي. إحساس غريب. ذات يوم وكانت حوالي التاسعة مساءاً رحت أتلصص عل غرفته وهو يشاهد أفلام البورنو لأتفاجأ انه يمسك بي من خلفي. فقد كان في الحمام وكنت أعتقده في الدخل وقد ترك اللاب توب خاصته يعمل. ربّت فوق كتفي وابتسم لي وسحبني وراءه وأغلق الباب وانا لا أكاد أتكلم.قال حامد: ” اختي حبيبتي هنتفرج مع بعض بس متحكيش لحد”. وبالفعل رحت أشاهد شاب يلحس كس فتاة وهي ترضع له قضيبه وعندما شاهدت الفيلم أحسست أن كلوتي بدأ يتبلل من التهيج. فجاء  أخي حامد بجانبي  وصار يتفرج معي على الفيلم ولما رآني منسجمة ومتهيجة، مد كفه وراح  يداعب شعري ونحن نتفرج على الفيلم سويا، لم أمانع لأني كنت بحاجة إلى لمسة حنان وما لبث أن بسط يده إلى صدري وبدأ يلمس صدري من فوق البلوزة  وأنا أتابع الفيلم بلذة  ووازداد تهيجي مع استمرار الفيلم وفجأة قرب شفتيه  من شفتي ولثمني لثمة  طويلة ملتهبة في أشهى سكس محارم بيني وبين أخي من أبي لينزل بعدها  إلى رقبتي يقبلها بشهوة بالغة .كنت في تلك اللحظة أشعر بحرارة في كسي من شدة الرغبة والتهيج فشعرتبرغبة شديدة إلى أن أمد يدي و أدلك كسي . وفي تلك اللحظة راح أخي حامد يلحس رقبتي ولأبارك أنا صنيعه وأنا ممتنة ثم نزل إلى ثديي ليمصمصهما. أمسكت برأسه ودفعتها إلى حلمتيّ ليرضعها لأذوب أنا بين يديه.كشف أخي حامد عن بزازي وبقي يمصمص ويرضع وأنا متلذذة وفي عالم آخر ثم وقف وخلع بلوزتي وبسطني على ظهري وعاد يقبل خدودي ويمصمص شفتي ويلحس رقبتي ,وسقطت ما بيننا من مشاعر الأخوة واستحضرنا مشاعر أشهي سكس محارم بيني وبين اخي من أبي. بسط أخي حامد يده فوق كلوتي بعد أن نزع عني الجيبة ثم ما لبث أن ألقى كلوتي ليجد كسي، وقد غرق في ماء شهوته من شدة التهيج والرغبة. مد يده على شفري كسي وصار يدلكهما وأنا أتأوه من اللذة والنشوةوليميل بعدها فوقه وليلحسه بجنون ولأتذوق أشهي سكس محارم بيني وبين أخي من أبي وقد وصلت هزة الجماع مرتين وأخي حامد يلحس كسي لحسا عنيفاً. كنت بكرا وراح حامد في أشهى سكس محارم بيني وبين أخي من أبي يزيله عني بعد أن رجوته أن يفعل. فهو كان متحفظاً إلا أنه تحت وطأة شهوتي العارمة راح يمسك بقضيبه االمتشنج ويصوبه نحو فتحة كسي ليدخل في كسي وهو يدفعه بلطف. دفعة ثانية وأحسست بتهتك داخلي، في جوفي لتنطلق من فمي في عقبها آهة وضرخة مكتومتين لأعلم أنه هتك عذرتي وليقطر دم بكارتي فوق الملاءة وعلى باطن فخذيّ. أعاد أخي حامد قضيبه إلى داخل كسي وظل يدفعه إلى أعماق كسي حتى اختفي كله داخل كسيوشرع ينيكني بنهم وهو يتأوه ويشهق من اللذة والمتعة من احتضان كسي لقضيبه. خرقني أخى حامد فتألمت ثم ما لبث أن تحول الألم إلى لذة أتقاسمها معه لتختلط آهاتنا وأناتنا. راح جسد أخي حامد يتصلب ويتشنج وينعر كالجمل وينتفض قضيبه داخلي فعلمت أنه رعشته مثلما ارتعشت. سارع إلى إخراجه ليقذف دفقات منيّه فوق صدري ولأرى التأثر على وجهه كأنه ليس في وعيه. من ساعتها وأنا لا التذ إلا مع حامد أخي من أبي

اتنكت من أبن عمي بزبره

اتنكت من أبن عمي بزبره

مرحباً بالأصدقاء. اسمي منة، طالبة جامعية، وانا باعتراف زميلاتي والشباب جميلة، جذابة، وسكسي.  النهاردة هحكيلكم تجربتي الجنسية لما اتنكت من أبن عمي بزبره الكبير اللبي متعني كثير أوي. كثيرمن الناس بيقولوا أنى صارخة الجمال واني بحب السكس كثير أوي. وبصراحة، أنا بعتقد أن البنت في إمكانها تعمل اللي هي عاوزاه وكمان تخلي غيرها يعملوا اللي هي عاوزاه بجمالها وسكسيتها. دلوقتي عندي 20 سنة وقوامي متناسب 34 – 30-34، فأنا جميلة بشعوري السودا ووجهي الأبيض البياض البلوري. ودلوقتي أدخل معاكم في قصتي وهي ازاي أنا اتنكت من أبن عمي واشبعني نيك بزبره الكبير. أولاً عمي بيعيش في البحر لاحمر وهناك عنده بيت صغير وبيسكنه 5 من افراد عائلته. فغير عمي، هناك زوجته وابنه خالد الكبير والصغير محمود والبنت الأصغر نوها. كانت إجازة الصيف لما ابويا قرر يروح البحر الأحمر عند عمي. هناك في جو البحر الأحمر والمصيفين والمايوهات والاجساد العريانة شهوتي الجنسية اتحركت جاند جداً. فانابموت في السكس والنياكة وبصراحة برده أنا كنت بحاجة إلى واحد عشان أشبع رغبتي. في الوقت ده كان محمود مش في البيت وقدرت احصل على الباسوورد بتاع الكمبيوتر بتاعه وابتديت أنتت. فجأة لقيت فولدر مكتوب عليه” سبيشل” ولما فتحته اتفاجأت بحجم الصور العريانة وافلام البورنو. الفكرة نفسها كانت حاضرة في دماغي ولكن محمود أكدها وابتديت أخطط لمحمود ووصلت في الاخر أنى اتنكت من أبن عمي وأشبعني نيك بزبره الكبيراللي كنت نفسي أشوفه من زمان وان صغيرة.

تناولنا العشا وبعد كده مرات عمي وأمي رتبوا الأماكن عشان ننام. مرات عمي جاتني وقالت: ممكن تنامي مع محمود ونوها؟ انا فرحت جداً ووافقت على طول وكل واحد جري عشان ينام لأن الوقت كان تأخر. نوها طلعت فوق السطح تقريباً عشان صاحبها فوق، او ابن الجيران. مكنتش غيري انا ومحمود في حجرة صغيرة جدا لأن البيت كله صغير ودي عاة بيوت البحر الأحمر. حتى هو مكنش عنده سرير ينام عليه غير مرتبة على البلاط. كنت انا غيرت هدومي ومحمود راح ينام بهدومه الداخلية البوكسر والحمالات لان الجو فعلاً كان حر. محمود مكنش ولد عنده عضلات وجسمه قوي، ولكن كان وسيم جدا بشعره الأصفر وشفايفه الوردي وهو كان كله جذاب. طفى النور ونام عالسرير جانبي وفجأة قالي: “منة، مكن تدلكى لي دماغي..انا حاسس بصداع ومش قادر انام”. حطيت ايديا على دماغه وبدأت أدعكها وهو بدأ يشكرني ويحس براحة وقال: كملي يامنة …ايديك حلوة ريحتني…انا بحبك اوي…كملي.” وكمان فكرني لما كنا في خامسة ابتدائي وانا كنت عاوزة اشوف زبره وده حصل فعلاً. اتكسفت ووجهي احمر وقلت: ” اه…فاكرة. دلوقتي نام بقا”.  محمود كان زي الطفل وبيترجاني أني اشوف زبره!! لأنه دلوقتي كبير وناشف وعاوز يلمسني وحتاجني زي ما محمود بيقول!! محمود رفع البوكسر وطلع زبره ولمس طيزي. كنت انا خلاص هجت فالتفت ناحيته ومسكته بسرعة. كان سخن أوي وكان أحمر !! حاجة أول مره أشوفها وكبير كمان!! كبر في ايدي وفضل يترجاني: ” عشان خاطري..العبي فيه…بوسيه..هو عاوزك وبيعشقك..”

خدته في ايديا وفضلت العب بيه واتمدد وكبر وانا اندهشت من حجمه الكبير. القلفة بتاعت زبره انسحبت لورا وراسه الحمرا ظهرت ومحمود هاج عاآخر ورحت ألعب بزبره الكبير اللي راح يفز سائل شفاف لزج كدا. صوابعي اتبللت وقعد يترجاني امصه.  ووعدني كمان انه هيلحس كسي. قام محمود ونط فوق جسمي وقلعني فستاني وقميص نومي وفتح البنطلون وراح يبوس كسي ويلعقه. دخل لسانه جوا ومقدرش اوصف ليكم الاحاسس اللي كانت بجتاح جسمي. كأنه صدمات كهربائية بس جميلة فوق الوصف بتزغزغ جسمي كله. دخل كل لسانه جو كسي وفضل يحركه وأنا اصرخ وأتأوه وانات كثير خرجت من فمي. هيجني محمود بلسانه وهو بيضغط ويكبس طرفه جوا كسي الهايج. بع كدا اترجاني أنى امص له زبره الكبير.  لعبت بزبره الكبير شوية وبعد كدا نمت وعملت مقص معاه أو 69 وبدأت ابوس زبره الكبير. بمجرد أنى رحا العق راسه بطرف لساني لقيته بيشدني من شعري ودخل زبره في فمي. كان عنيف أوي. برده هو كمان بقي يلحس كسي باحتراف. زبره كان بيلعب مع لساني جو فمي وبعد خمس دقائق من المص واللعق واللحس هو جاب حليبه في بقي وانا جبت عسلي في بقه. أنا قرفت وتفلت حليبه على وشه ولكن هو كان شره وابتلع عسلي كله. مكناش نيكنا بعض لسه بس كنا برده تعبنا ونمنا. حوالي الساعة 2 الصبح صحيت على ايدين محمود بتلعب في بزازي. عملت نفسي نايمة شوية. لقيته كلع زبره الكبير وقعد يفرك في كسي اللي كان اصلاً هايج وعمال يشر في سوائل. محمود قد يدخل بزبره الكبير جوه كسي الممحون وانا كنت مستمتعة بس كبره آلمني ففتحت عيني ومسكت ايديه وقلت: ” آآه.بالراحة…دخله بالراحة…. بلاش عنف…” مسمعش الكلام وراح بزبره الكبير يخترقني ويزق طيازه وانا كنت عاوزة اصرخ بس خفت حد يقوم ويشوفنا. مرة تانية قلتلها وانا بتألم وبستمتع برده: ” نيكني بالراحة…. بالراحة” رد عليا وقالي استحمل عشان هو في طريقه انه يجيبهم. كنت بالفعل جبتهم مرتين قبله. دلوقتي راح يرميهم جوايا عشان أحس بحليبه السخن جوا كسي وبكدا أكون اتنكت من أبن عمي واشبعني نيك بزبره الكبير وبعديها يخرج بزبره الكبير برا كسي ويبوسني وينام. منسيش محمود تاني يوم يديني حباية آي بل ويشكرني على أحلى نيك معايا امبارح

سكس محارم مع زوج امي

احلى سكس محارم مع زوج امي في قصتي الحقيقية الساخنة جدا و التي حدثت مباشرة بعدما تزوجت امي مع ذلك الرجل و هي تريد ان تعوضني عن حرماني لابي في تلك السن الصغيرة حيث لما توفي ابي تركني فتاة صغيرة و لا اذكر عنه الا الشيء القليل و بقيت اعيش مع امي لمدة تقريبا خمسة عشر سنة لوحدنا حتى قررت امي اعادة الزواج . و من اول يوم رايت فيه زوج امي انجذبت اليه و كان سنه حوالي خمسين سنة  و ربما الامر نابع لكوني محرومة من حنان الاب منذ صغري و حتى هو لاحظت ان عينيه تلعب حين يراني امامه و نا كنت احضنه امام امي بحجة انه مثل ابي  و اقبله في خذه من مناطق قريبة الى فمه  و انا اسخنه  واهيجه و اتعمد الامر و احيانا اجلس له على زبه و اشعر بانتصاب الزب . و لم يعد يفصلني عن زب زوج امي سوى الاختلاء به فانا دلوعة  وشقية و اتظاهر دائما اني بريئة  ولكني افكاري شيطانية و في اول يوم اختليت به كان جالسا في الكرسي و انا جئت اليه  وجلست على زبه مباشرة  و يومها كنت ارتدي الروب وحدت حتى تصله حرارة طيزي اكثر و شعرت بانتصاب زبه  وانا في احلى سكس محارم مع زوج امي و لا اعرف ان كان هو يتلذذ ام لا او ان كان يغتنم التصاقي به لامتاع زبه او يعاملني كبنته

في ذلك اليوم لما جلست على زبه احسست بالانتصاب و كنا لوحدنا ثم وضعت يدي على زبه و امسكته  و قلت له ما هذا بابا و هو كان منصدم من جراتي و قال لا شيء و انا بقيت ماسكة زبه  واضغط برفق دون ان انزع يدي و اقول له ما هذا و كانني لا اعرف الزب . و في الاول حاول نزع يدي من زبه و لكنه لم اتركه ينزعها و بقيت ماسكة زبه و اقول له اريد ان ارى هذا الشيء  و انا اريد من زوج امي احلى سكس محارم و حين لم ينزع لي يدي لعبت له بزبه حتى رايت بنطلونه مبلل و فهمت انه قذف حليبه  و انا اراه يئن  واتظاهر اني لا افهم في امور السكس رغم ان صدر كان بارز و طيزي كبيرة و كسي مشعر جدا . ثم ارتخى زبه في يدي و هنا اصر على ان انزع يدي من زبه و كان زبه كان يالمه بعدما قذف حليبه . و بعد هذه الحادثة لاحظت ان زوج امي صار في كل مرة يدفعني لاقتراب منه  و التحكك على زبه و لكن انا كنت اريد منه احلى سكس محارم و رؤية زبه و ليس الكاتفاء فقط بالحك و لذلك صرت لا المس له زبه  واتظاهر اني لا ابالي به

ذات مرة زوج امي هو الذي بادر الي حين كنا لوحدنا حيث جلس على الكرسي و لعب بزبه حتى انتصب ثم ناداني و حين حضرت قال لي انظري الا تريدين اللعب بهذا الشيء و انا رديت عليه ببرودة كبيرة و قلت له انت لم ترغب في تركي اراه و اان لم اعد مهتمة بالامر . و هممت بعد ذلك بالانصراف عنه الى غرفتي و بعد ذلك ناداني زوج امي مرة اخرى و طلب مني ان اقترب ثم سالني هل تريدين رؤيته فقلت نعم و انا اريد احلى سكس محارم و رؤية زب زوج امي و جد متشوقة له ثم فتح سحاب بنطلونه و اخرج زبه و كان زبه كبير جدا و انا سخنت و التهبت شهوتي على زب زوج امي . و تظاهرت اني لا اعرف الزب و الحقيقة اني كنت اراه في الافلام و لكن امامي رايته لاول مرة و كان حجمه كبير و راسه وردي جميل جدا و طلب مني زوج امي ان اضع فمي على الراس و امص كما امص المصاصة و انا كنت املك خبرة خفيفة من رؤية الافلام و بدات ارضع له في احلى سكس محارم حتى قذف في فمي و هو جد سخن و يغلي من الشهوة

ثم اخفى زبه  وحذرني من اخبار امي و صرت كلما اختلي به امص له زبه حتى يقذف و ذات يوم عراني و ناكني من طيزي و ذوقني حلاوة الزب الغليظ في طيزي بعدما دهن خرمي بالفازلين . و ادخل زبه في طيزي الى الخصيتين في احلى سكس محارم و ملا احشائي بحليب الزب و ما زال زوج امي ينيكني و قد مرت على بداية العلاقة الان عدة شهور و هو ينيكني من الطيز و نمارس احلى سكس محارم و امي المسكينة لا تعلم شيئا عن العلاقة بيني و بين زوجها

أمارس معها سكس المحارم ولكنه جد لذيذ

أمارس معها سكس المحارم ولكنه جد لذيذ

” آآآه…أووو..أوووووف..أسما ..آآآآه..امممم…بالراحة…نار.أووووف” بهذه الكلمات التي صكّت أذنيّا أسرعت إلي باب غرفة أختي الوحيدة ، أسما ، وفيما لا يتجاوز بضع ثواني خلت فيها أنّ مريضاً في غرفة أختي يأن وانا أحثّ الخطى نحو بابها فإذا به مغلق من الداخل. ازداد فضولي وارتبت فنظرت من فتحة مقبض الباب فرأيت ما أدهشني وأعاشني في عالم آخر. فركت عينيّ من فرط عدم تصديقي فإذا بأختي تمارس السحاق مع رشا جارتنا التي كانت تقضي أغلب أوقاتها مع أختي لأنها صديقتها المفضلة. كانت رشا معجبة بي وكثيراً ما كانت تحادثني ولكني لم أكن ألقي لها بالاً لأني أعرف صديقتي الجامعية حبيبتي. كدت ادفع الباب وأكسره عليهما وهما يمارسان السحاق واستغربت كيف يحصل ذلك وأمي في البيت ، ولكن تبيّن لي أن أمي عند صديقتها تعودها لأنها مريضة. ازداد فضولي وخصوصاً أن كلا البنتين كانتا عاريتين، فرحت أراقبهما برغبة نمت في داخلي للتو واللحظة. رأيت سما تمسك بخيارة نظيفة وتدخلها في كس رشا صديقتها جارتنا وتلعب لها فيه وتلحس لها وتدخل الخيارة كذلك في دبرها ويتبادلان الأدوار فكلتاهما تعتلي الأخرى وكنت كلي نشوة ورغبة جامحة في كسر الباب لكي أشاطرهم متعتهم. قاربا ربع ساعة حتى ارتعشت سما ورشا ورأيت خيوطاً بيضاء لزجة تنساب من كسيّهما مما أثارني بشدة. انقضت شهوتهما وراحا يرتديان ثوبيّهما فأسرعت أنا على غرفتي حى لا يشكان في الامر وأغلقت بابي عليّ. هذه المقدمة كانت البداية التي قادت أسما اختني إلى أن اضطرتني أن أمارس معها سكس المحارم ولكنه جد لذيذ.لم أعلم أنّ أختي علمت أني رأيتها هي ورشا، مما سيجعلها فيما بعد تضطرني أن أمارس معها سكس المحارم ولكنه جد لذيذ، إلا بعد أن دخلت عليّ غرفتي وسألت باستغراب: ” مصطفى. أنت هنا من أمتى؟ كانت تسألني وفى عينيها نظرة تنم عن كوني رأيتهما فأجبتنها أني لم أدخل إلا من دقائق ودخلت غرفتي مباشرة، فرمقتني بنظرة مختلطة من مشاعر الاشتهاء تجاهي ومشاعر الذي كشف سراً. من ساعتها وأختي اسما التي تصغرني بعامين إذ هي بنت الثامنة عشرة، تنظرني وكأني غريب عنها وتشتهيني وتتفرس في مواضع الرجولة مني. الحق أنّني أنا أيضاً راحت تختلط مشاعري تجاهها ، فلم أعد أراها كما كانت. أصبحت سما النسبة لي أنثى تنتظر الزواج والأنجاب، ولكنّي علمت أنها لم تعد بكراً ، فهي مفتوحة وخطرت لى فكرة ورحت أتساءل: ” سما جميلة. ومفتوحة يها ايه لو مارت الشهوة والجنس وسكس المحارم لأول مرة معاها..أنت مجربتش..قبل كدا” ولكن في ذات الوقت ضميري يؤنبني لأنها أختي: ” ازاى تفكر في كدا….دي أختك…ده اسمه سكس المحارم….”. كان صراع لا نهاية له وكدت أميل إلى جانب النفي لولا أن أختي أصرّت بدورها على أن تمارس معي الشهوة والجنس واحتالت لذلك ونجحت، ومتى احتالت المرأة لصنع شيئ ولم تفلح؟!كانت سما منذ أن علمت برؤيتي لها ترتدي ما قصر وضاق من البلوزات والبناطيل التي تفصل مفاتنها وتحتك بي جيئة وذهابا لتغريني، في المطبخ ، في الحمام في مداخل الغرفات ، فهي كانت لا تنفك تهيجني تجاهها. علمت غرضها ولكني كنت لا انزل لها على رغبتها مطلقاً إلى أن جاء اليوم الذى كانت فيه والدتي تزور صديقتها في بيتها وكنت د أتيت من كليّتي مبكراً واستلقيت وبعد دقائق وكنت لما أزل في نصف يقظة، إذا بباب غرفتي ينفتح وتدلف سما بليجنها والبوودي الضيق وإذا بها تقترب على أطراف أصابعها كاللص الذى ينتوي السرقة وفجأة تمسك بالبوكسر وتسحبه ليظهر لها قضيبي وتدلكه وتمصه. انتصب في يديها ولم أستطع أنا أن أتحمل وأمسك أكثر من ذلك فققرت أن أوقفها وأنهض وأصفعها إلى أن أَدمي وجهها. تصنعت أني اتقلب وعلى وشك الأستيقاظ لأرى وجهها وقد علته حمرة الخجل ولكن غلبت شهوتها خجلها فتابعت وقد فتحت أنا عينيّ وقالت:” نيكني…لو منكتنيش هصرخ وهلم الجيران وهقول انك اعتديت عليّ…أهه..يا ماما…..” صرخت سما لتجبرنيّ على سكس المحارم معها وخفت أنا وقمت أكمم براحتيّ فمها. انصعت لطلبها. معشر القراء ماذا كنتم تفعلون لو أنكم وقفتم موقفي؟ نعم، ذلك ما قمت به ولأعترف لكم، أنا قد أحببت ذلك أيضاً. أزلت عنها البودى ولم يكن تحتها ستيانة ، فأذهلني جسمها الجميل ، واسترعي انتباهي رمانتيّ صدرها وقد برزتا وكبرتا دون أن أدرك، غير أنّي أدركت الآن بعد أن تنبهت إليها وأنا امارس معها سكس المحارم التي أضطرتني إليه ولكنه كان جد لذيذ ومثير في آنِ. رحت الاعب حلمات ثديها وفمي يمص في شفتها السفلى .واختلج في داخلي شعور غريب ، لم اشعر به حتى مع صديقتي ، كما لو أنني لم امارس الجنس قط. توقفت ، ولكني واصلت بعدها. ثم عاودت مرة أخرى ، ثم طلبت مني ان أمتص كسها وتمص زبري فوافقت ، فقعدنا في وضعية 69 وبدات هي تمص وانا امص بظرها في سكس المحارم التي قادتني أليه سما وألعق مشفريّ كسها الجميل . وكلما رحت بنزع لساني تعاوده ثانية وفجأة بدات اتذوق سائلا يخرج منه كان طعمه لذيذا به ملوحة جذابة وفجاة بدا جسمي يرتعش واحسست انني ساقذف في فم اختي وهممت باخراجه من فمها الا انها اصرت ان ابقيه بداخل فمها وفجاة انفجرت حمولتي داخل فمها ولأنه غزير بدا يخرج منه القليل وكانت ترتشف ما سقطت من نقاطه وتعيدها لفمها ثم طلبت مني ان انيكها فقلت لها كيف انيكك وأنت ما زالت عذراء . عندها بكت واخبرتني بالحقيقة وهي انها لما كانت تمارس الجنس مع جارتنا بالخيارة افقدتها غشاء بكارتها ومن يومها وهي تمارس الجنس وكانها متزوجة لكن فقط مع جارتنا . قررت ان لا أقربها خشية من أن يحدث حمل غير انها طمانتني وقالت لي انها ابتلعت حبوب آى بلز التي تتناولها امي. المهم انني شرعت في عملية النيك . بدات بتسخين اختي . تبادلنا القبل وكان فمي يمص شاربيها وكاني امص الاسكريم لا اكاد افارقهما ويدي اليمني تداعب نهديها اما اليسرى فكانت تمسح في ظهرها وبدات اسخن وبدات تسخن وهي تتاوه نيكني اخي نيكني انا سخنة كثير انا ما بتحمل وعملت نفسي لا ابالي وهبطت لكسها وحطيت لساني وجدته مليان سوائل وبدات الحس واتلذذ وهي تصرخ وتتاوه اييي ايييييي نيكني اخي نيكني اخي طفي هذه الجمره وبالفعل جعلت ذبي يلامس كسها بدات تضم في عشان يدخل الا اني بدات احرك فيه بس احرك احك وهي تصرخ وبعدين بدات ادخل فيه ،عندما ادخلت نصف رأس ذبي بكسها صرخت صرخة عظيمة وتاوهت آآآآآآآآآآآه ، غاب وعيّ فلم أعد أفرق بينها وبين الأخريات فرحت أنيكها كما لو أني زوجها واستمتع بها حتى انتفضت وقبضت على ظهري وقذفت وأنا بعدها بلحظات

قصص سكس محارم 2018 - سكس المحارم المشتعل بيني وبين خالتي

سكس المحارم المشتعل بيني وبين خالتي

من شهر مضى بدأت قصتي بيني وبين خالتي الصغرى حيث دار بيننا سكس المحارم المشتعل والذي طالما رغبته منذ صغري. كانت خالتي هانم تسكن في الجوار منا وكنت أراها جميلة جمال لا يوصف وكأنما ملاك. فقوامها السكسي، ووجها بقسماته الفاتنة وبانحناءات خصرها ومفاتنها جعلت منها سيدة مثيرة جداً. لا تجاوز الرابعة والثلاثين، وقد تبدوا أصغر من ذلك حين رؤيتها، فتبدوا لك كما لو تكمل السابعة والعشرين. الشهر الماضي حدث وجاءت إلى بيتنا لكي تستعير أنبوبة غاز بدل الفارغة وطلبت من أمي أن ترسلني إليها ، أنا ابن العشرين سنة، لكي أعينها في تركيبها إذ أنها تخشى تركيبها بمفردها. في الواقع، كنت أنا معتاد على الذهاب هناك، ولكن تلك المرة هي التي طلبتني بإرادتها، فكانت لها مذاق مختلف. بالفعل ذهبت وحملت الأنبوبة وقمت بتركيبها ودعوتها لتجريبها. رجعت قليلاً إلى الوراء وانحنت هانم بنصفها، ليبدوا عليّ آثار الاستثارة من عرق فوق جبيني من مؤخرتها المستديرة المثيرة وقد انطبعت في جلبابها. ظهرت لي فلقة ما بين ردفيها. انتصب ذبيّ في التوّ واللحظة. كنت أنا مرتدياً بنطال الترينج الخفيف فصنع ذبي خيمة ورأته هانم لما نهضت بنصفها واستدارت ناحيتيّ. أُحرجت أنا ولكنها لم تقل شيئاً وأسرعت أنا إلى بيتنا وبينما كنت واقفاً أمام البوابة، إذ رأتني فنادتني مجدداً للمساعدة فهرولت. قالت: ” بص يا أشرف …قنوات الرسيفر متلخبطة ممكن ترتبهم ليا..” بالفعل أنا أمسكت الريمود وأديّت المطلوب واستفسرت كأنها لا تعلم كيف وطلبت مني أن أعلمها.جلست بجوارها وأخذت أشرح لها الطريقة وطرق البحث عن قنوات بعينها وكنت قد وضعت يديّ فوق يدها وأنا أعلمها والأخري وراء ظهرها. انسحبت يديّ غريزياّ حتى قبتيّ طازها المقنبرة ولمستهما وأنا أرتقب كفاً يصفهنيّ أو نظرة جارحة ولكن لا شيئ حدث. انتصب ذبّي وشد من سكس المحارم الذي أنتظره بيني وبين خالتي الصغرى الجميلة جداً. كانت كفي تحسس فوق طيازها وكأنّي لاأشعر وهي في الحقيقة كما اكتشفت تشعر وتتلذذ. مما أثارني جداً وشجعني على ممارسة سكس المحارم المشتعل بيني وبين خالتي الصغرى أنّ كفها الأيسر راح يسرح فوق بطني إلي منطقة ذبي وتلامسه بلطف. كان ذبي قد شبّ بشدة. عرفت هانم أني ريدها وأنا أنها تريدني. سقطنا فوق الأريكة ورائنا وسقطت أقنعتنا. أعتقد أنها لم تكن تشبع من الجنس مع زوجها وأنها لا يمكنها ممارسته في الخارج فراحت تجرب سكس المحارم معي. فككت أزرار بلوزتها وهي مغمضة عينيها وأنا فوقها ورحت ألحس جسم ثدييّها. راحت بيديها تساعدني وتشاركني مهمتي وتفك زرار البنطال وأخلعه أنا وتبدأ هي بالتحسيس عليه والضغط براحة يدها اليمنى. نزعت ثيابها إلا الكلوت الرقيق والستيان. أنتصب وقعدت وراحت تخلع بوكسريّ وأحسست أنها اندهشت لما رأت ذبي: ” ايه ده…كبير ….” ابتسمت أنا واعترفت لها أني طالما استمنيت باسمها وجسمها اللذيذ في ذاكرتي. أمسكته في يديها وراحت تقبله وبعدها تدخله في فمها الرطب الساخن بلعابه. التقمته عميقاً وراحت ترتضعه وراح ذبيّ ينتفخ أكثر وأكثر داخل فمها.راحت تلعقه وتمصه بنهم وأنا أطلق أنّات من المتعة التي أجربها لأول مرة: ” آآآآه…آآآآآممم….آآآآآآووووووف… سخن…حلو أوي..” وفي ذات الوقت ألعب بشعرها وبزازها الرجراجة. لا شعروياً وبفعل عارم الشهوة التي أثارتها هانم داخلي رحت أمسك برأسها ودفعها أكثر وأكثر إلى ذبي ليصل إلى بلعومها. لم أتحمل وكدت أنزع شعرها بفعل لذة قذفي: ” آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه….أوووووووف..”، قذفت لبني داخل جوفها فتعجبت من شربها له! ارتخى ذبيّ، فشرعت هانم الجميلة تثيره بشدة حتي انتصب مجدداً وطلبت مني أن أنيكها وعاتبتني أن قذفت سريعاً. أنمتها وبااعدت ما بين ساقيها ليظهر لي فاتن كسها الضخم وبدأت أضرب شفريه بذبيّ. راحت تتمحن وتطلبه. دفعته فاندفع داخل فرنها. صاحت لما استقبل كسها ذبيّ: ” آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه….آآآآآآآآآآآآآآآآآآح…. اسحبه..طلعه…كبير…آآآه”. كان كسها كبير المشفرين إلا أنه ضيق من داخله فعلمت أنّ زوجها لا يقربها كثيراً. نمت فوقها فأصبحت شفتيّ في شفتيّها وبطني فوق بطنها وأن أدكها بذبي. خفّ ألمها شيئاً فشيئاً وحلّت محله اللذة في أشهى سكس المحارم المشتعل بيني وبين خالتي الصغرى هانم. أسكنته داخلها دقيقة لأضاجعها بعنف بعدها. كان وسطي يتحرك سريعاً فوق وسطها وكان صوت نياكتي يسرع من رتم نياكتي أكثر وأكثر. كانت هانم تأن ويديّها تحتضن ظهري كأنها لاتريد أن تطلقني وأن أظل راكبها. كانت تولول من شدة هياجها ونسيت نفسها. توقفت للحظات وذبيّ مازال ينتفض داخلها ورحت أرضع ريقها وأمص لسانها. كنت كذلك أقرص حلمتيّها في ممارستي سكس المحارم المشتعل بيني وبين خالتي الصغرى وأشدهما فتأنّ وتتمحن. رحت أدكها وأزيد من أيقاع إدخالي وسحبي وهي راحت ترتعش وجبينها يتصبب عرقاً وأطرافها السفلى تشد فوق ظهري وقد لفتّهما. كانت رأسها تعلو وتهبط وزفيرها يعلو وشهقاتها تتباعد. اشتددت في نياكتها فراحت عينيّها يغيب سوادهما وعلمت أنها تخبر الذتها القصوى. أهاجتني فكرة وصولي بها إلى تلك اللذة وأسرعت من تفليحي لها وهي تفحش في ألفاظها الجنسية حتى شهقت شهقة أخرجت معها شهوة ظهرها. سخونة جوفها أثارتني فشعرات أني أقذف مجدداً، وأخبرتها بذلك فطبت مني أن أقذف داخلها، فهى تضع لولباً ولن تحمل

ناكني من طيزي

عدت فى يوم ما مبكرة من مدرستى الثانويه ودخلت مباشرة الى حجرة أمى ، ، وقمت الى الحمام أضحك فى فخر
واعتزاز بالحوار الدائر بين زوج عمتى وعمتي
ففوجئت بأن عمتى تجلس عارية تماما على فخذى زوجها وظهرها وأردافها
ناحيته ، كان زوج عمتى سائق شاحنة فظا غليظا ولكنه كثير النكات مدمنا
للحشيش والمخدرات ، كثير التحدث عن مغامراته الجنسية فخورا بقضيبه
الرهيب ، وكانت عمتى تفتخر به وتؤيد حكاياته دائما ، ضحكت عمتى لما
رأتنى واقفة بباب الحجرة وقد تملكتنى الحيرة والخجل ، وقالت ( تعالى يا
بت يانادية ، تعالى شوفى جوز عمتك بينيكنى ازاى واتعلمى يابت تتدلعى
علشان لما تتجوزى تعرفى تدوبى زبر جوزك وتقطعيه بطيازك الحلوة دى
يامضروبة يا أم طياز) فوقفت مكانى فى حالة من القلق لا أعرف كيف أتصرف ،
ولكن صوتها جاء حاسما قاطعا ، (تعالى ناولينى الفوطة دى يابت بسرعة
أنشف لبنه ، بعدين راح ينزل على سرير أمك وتبقى فضيحة ،
كان سرير أمى وكل شىء يخص أمى غاليا وثمينا فى
نظرى ، فأسرعت ألتقط الفوطة وأناولها لعمتى ، التى قامت من فوق قضيب
زوجها ، فرأيته يخرج ببطء من فتحة طيزها الحمراء المتسعة المستديرة ،
واللبن الذى قذفه زوجها فيها ينزلق ويخرج منها متساقطا على بطنه وشعر
عانته الخشن الكثيف ، فتسرع عمتى وتلف قضيبه بالفوطة وتعتصره ثم تضع
الفوطة فى فتحة طيزها وهى تتأوه وتنفخ وتصرخ من الشبق متلذذة ، ونظرت
فى وجهى مبتسمة وهى تناولنى الفوطة ، وقالت ( هه شفتى يابت زبر جوز
عمتك زى عمود الخرسانة وشديد ازاى يابت؟ ، موش عاوزة تدوقيه حبة
يالبوة؟) والتفتت الى زوجها وقالت بدلال (خذها ياعبده شوية على زبرك
علشان خاطرى)، فقلت لها (لأ ياعمتى موش عاوزة ، كدة عيب ياعمتى) ، قالت
لى عمتى ( طيب روحى يالبوة أغسلى الفوطة بسرعة وانشريها فى الشمس)
فظللت واقفة أنظر الى قضيب زوج عمتى تارة والى طيزها الحمراء المفتوحة
بانقبضاتها تارة أخرى وقلت لعمتى ( هو انت بتحسى أن الزب فى طيزك
بيبقى حلو ياعمتى ؟) قالت عمتى
( يالبوة ما أنا قلت لك تعالى جربى شوية على زب جوز عمتك ، موش غريب يابت وموش راح نقول لحد) قلت لها ( لأ يا عمتي جوزك فضحى وراح يحكى وبعدين أمى تقطعنى ، موش عاوزة ، لما أكبر جوزى راح يعرفنى كل حاجة ) ولم أخبرها بأننى فعلا جربت النيك فى طيزي بقضيب أخى محمد كل ليلية وبقضيب محسن جارنا فى كل نهار ، وبقضيب الميكانيكى فى شقته المجاورة لشقتنا ، وبقضيب بائع سندوتشات الفول فى دكانه المجاور للمدرسة فى كل صباح ، بل وبقضيب عدد من المدرسين فى المدرسة فى حجرات المدرسين بعد انتهاء اليوم الدراسى ، وبأننى أصبحت خبيرة عليمة بنيك الطيز أكثر منها نفسها ، وانطلقت أغسل اللبن والمنى الذى قذفه زوج عمتى من الفوطة ، وأشم رائحته المميزة ثم أنشر الفوطة فى الشمس فى البلكونة ، ولم أكن أعلم أن زوج عمتى كان يشتهى طيزي لدرجة أنه كان يخطط للأنفراد بى ، حتى عادت أمى وأخواتى من الخارج ، وأمرتنى أمى أن أذهب مع زوج عمتى ليشترى لنا بعض اللوازم من السوق فى شاحنته وليرسلها معى لأعود بها الى بيتنا ، وكانت تلك هى فرصة زوج عمتى التى ينتظرها ويخطط لها فهو الذى أوحى لأمى بها حتى ينفرد بى. فى سيارة الشحن الكبيرة ظل زوج عمتى يلاطفنى ويضاحكنى وهو منطلق بسرعة نحو بيته ، وسألنى إن كنت أريد أن أتعلم قيادة السيارة الضخمة فلم أمانع ، وسرعان ماجعلنى أمسك بعجلة القيادة وأنا جالسة على فخذيه مفتوحة الفخذين ، عارية الأرداف ، وقضيبه الكبير الغليظ مزنوق بين أردافى بقوة يحك فى فتحة طيزي ، نسيت أننى أتعلم قيادة السيارة وأغلقت عينى باستمتاع وأسندت رأسى الى كتف زوج عمتى ، وأحسست بأنفاسة تحرق رقبتى وخدى ، فملت للأمام ليتمكن رأس قضيبه الكبير من الأنضباط على فتحة طيظى ، وأخذت أتحرك ببطء يمينا ويسارا ولأعلى ولأسفل ، ولكن المكان كان ضيقا بلاحدود ، وانطلقت أنفاس زوج عمتى تلهث وانطلق يقذف اللبن من قضيبه فى فتحة طيزي ساخنا حتى أغرقنى تماما، فجلست عليه أضغط أردافى باستمتاع باللزوجة، فإذا بقضيبه ورأسه الكبير المنتفخ ينزلق بقوة ويخترقنى داخلا فى فتحة طيزي بلا توقف حتى ملأ بطنى كلها من الداخل ، فتأوهت وذهبت فى غيبوبة استمتاع لاوصف لها، زاد من استمتاعى اهتزازات السيارة فى المطبات العنيفة والطريق الوعرة ، وبدأ زوج عمتى يصرخ ويلهث ويتأوه ككلب مسعور حتى قذف مرات أخرى فى طيزي وأحسست بلبنه يملأ معدتى كلها حتى تجشأت ، فضحك زوج عمتى بسرور ، لم نكد ندلف الى شقة زوج عمتى الخالية الا مننا حتى تلقفنى زوج عمتى فى فراشه وضمنى عارية تماما كما ولدتنى أمى ، ورفع أفخاذى عالية يحيط بهما رقبته ، ودفع قضيبه فى طيزي لآخره ببطء وبعلم واحتراف ، فاستمتعت بهذا الوضع الجديد الذى أجربه لأول مرة ، وظل يقلبنى ويديرنى كما لو كان يشوى سمكة على نار هادئة أو كما كنت دمية يقلبها ويلاعبها ، وقضيبه لايفترق طيزي وأنا أطلب منه المزيد والمزيد ، حتى أكاد أقسم أن زوج عمتى قذف عشر مرات بداخلى وكان على استعداد للأستمرار لولا أنه فوجىء بزوجته تقف بجوار السرير تقول له هامسة ضاحكة ( ياراجل ياوسخ ياندل ، انت صدقتنى برضه ونكت البنت؟ بس المهم تكون ماخرقتهاش وما جيتش ناحية كسها علشان شرفها يفضل سليم ؟) فضحك وهو يقوم مبتعدا عنى وقال ( ماتخافيش شرفها وغشاءها سليم مائة مائة وماحدش لمسه ، ياخسارة دى بنت موهوبة ومفيش زيها أبدا ولا فى أجدعها نسوان يا جدعان ، ياخسارة ياريتها كانت بنتى أنا كنت نكتها فى طيزها كل يوم ، وأخذت اللوازم وعدت لبيتنا لا تسعنى الدنيا من السرور.

اب ينيك ابنته لمدة عشرين عام قصص سكس ونيك محارم اغرب من الخيال

ربما سمعنا الكثير عن قصص السكس وقصص نيك المحارم اخ ينيك اخته اخ بينيك امه عمته خالته ولاكن ماسمعته قبل يومين شس رهيب ويستحق فعلا لقب شذوذ تعدى الحــــــــــــدود وهذه القصه روتها لي بنت صديقي لي بالايميل وحكتلي كل القصه ولا اعرف ان كانت حقيقيه ام لا ولاكنني احببت ان اكتبها هناااا عسى ان تنال اعجاب احبائي واصدقائي هنا... وها انا سود اسرد لكم القصه والذمه على ذمه الراوي

يقال انه رجلا تزوج امراه وانتقلا للعيش بعيدا عن اهلهم واصدقائهم بسبب مشاكل دم وثار خصل بين القبيلتين او شي من هذا القبيل وسكن الزوجان في بيت قي منطقه واشترى لنفسه قطعه من الارض ليعيش عليها وياكل ويبيع من ثمارها لان الزراعه كان مهنته ومرت ثلاث سنوات ولم يرزقا بطفل الا ان شائت السماء ان ترزقهم بطفله جميله كبرت هذه الطفله بين احضان والديها الا ان الاب كان رجلا عصبيا منطويا على نفسه لا يحب الاختلاط بالناس ولا يحب ان يكلم الناس او يكون رجلا اجتماعيا فكان يومه من البيت الى مزرعته ولا يعود الى البيت الا وقت المساء لينام هناك ويعود للعمل في اليوم التالي وهكذا كانت حياته ويبدو ان هذه الاسباب تولدت له من الصغر لاسباب عاشها مع والده والتي كونت في نفسه هذه الطبيعه لان ابوه كان يضربه ويحرمه من كل شي وهكذا اصبح هذا الرجل حتى يوم ان يريد ان ينيك زوجته فكان يعذبها بالنيك ويفرح ويتلذذ حين يراها تتعذب وتتالم فكان ينيكها من طيزها ويكب في فمها وعلى صدرها ويفرح بهذا الشي وعلى هذه الطرييقه وعلى هذه الحال ورثت اسرته((زوجته وبنته)) هذا الطبع فالام لاتحب الخروج من البيت بل تقضي يومها في المطبخ او مع ابنتها او اطعام الدجاج او سقي الازهار والنباتات في البيت وعندما كبرت البيت اصبحت هي الاخرى لا تحب الخروج بل تقضي يومها امام الستلايت او نائمه حتى انها لم تدخل المدرسه لانها لا تحب الاختلاط بين الناس واليوم الذي يحبون فيه ان يخرجوا عن البيت فانهم يذهبون للبستان مع ابيهم..

لا اريد ان اطيل عليكم لانني بصراحه لا احب الاطاله,,,المهم,,مرت الايام والسنين وشاءت وماتت الام بسبب ازمه قلبيه ليبقى الرجل مع ابنته فاصح الرجل يذهب الى البستان ويعود وقت المساء تاركا ابنته لوحدها فخشي الاب على ابنته في ان يحدث لها شي وهي لوحدها فقرر ان يبع البيت ليبني بيتا صغيراااا في البستان
وهذا ماحصل
اصبح الرجل ينهض ويعمل في البستان مع ابنته في الحقل او المزرعه لوحدهم ,,
وفي احد الايام مرضت البنت وارتفعت درجة حرارتها فصحى الاب ليلا ليتفقد حراره ابنته ولما تقرب من فراشها وجد البنت نائمه وصدرها بارزاا وشدودا جلس بقربها ووضع يده على راسها ووجدها فعلا درجه حرارتها مرتفعه ولاكنها افضل مسكها وضل يمتع نضره على صدرها وهي غارقه في شعرها الاسود الحريري ضل يتمتع نضره على جسمها وبدا يحوم بيده محاولا ان يجد مقدار كبر صدرها وجمالا ومسكها ولم ينهض عنها الا ان قبلها من خدها ومن فمها ثم ذهب الى فراشه

ذهب الى فراشه وكانت هذه الشراره الي حدثت بينهم فلم يستطع النوم اقضى الليل كله يفكر بجمالها ويفكر بالايام الخوالي التي كان يمارسها مع زوجته وكيف كان ينيكها ويتمتع معها وقد مضى على موت زوجته خمسة اشهر

منذ تلك الحادثه واصبح الاب يسرق النضر من ابنته فكانت عنداما تدخل الحمام لتستحم فكان يراقبها ليلا وهي تستحم من النافذه ويمتع عينه بجاملها يقضي حاجته السريه على جسمها لان ابنته كانت فعلا جميله بل فاتنه بل رائعه الجمال فكان جسمها ابيض كالثلج وشعرها الحريري اسود كاليل وعيونها ورموشها رائعه اما صدرها فكان كانه قطعه من الماس فكان واقفااا بدون حمالات الثدي ((السوتيان)) وحلمتها سمراااء منتصبه واقفه اما طيزها فكان يهتز عندما تسير كانه ارجوحه باختصار كان رائعه وهذا ماجعل والدها يحوم حولها فمره يراقبها وهي تسبح ومره يضع لها حبوب نوم في الشاي لكي يلمس جسدها ويقبلها وهي نائمه ومره يطلب منها ان تقطف هذه الحشائش ليرى طيزها وهي منحنيه
ولاكن يبدو ان والدها لم يعد تحمل ذالك كان يتمنى ان يدخل الى المره الثانيه.
..وفي يوم من الايام قرر الاب السهر بحجه متابعه فلم فجلس يتابع الفلم بعدما نام بجوارها وحضنها على اساس يضهر حبه لبنته وهذا ماكانت تتصوره البنت المسكينه فكلما كانت تضهر لقطه او مقطع رومانسي فكان يجذبها اليه بقوه ويقبلها من رقبتها,,بدا الامر يزداد مسك الاب يد ابنته وصار يداعب اصابعها ووضع يدها على زبه المنتصب والواقف ليشعرها انه منتصب لاكن البنت شعرت بالخجل فرفعت يدها يقوه لاكن الاب امسكها واعادها على زبه صح انه كان يرتدي دشداشة لاكن زبه كان واضح انتصابه من ملابسه وهكذا اصبحت يد البنت على زب ابيها وهوه كل شوي يضغط عليها لينتصب اكثر ويده الثانيه حول كتفها واليد الثانيه واضعها على صدرها بحجه انه يتلمس القلاده التي على رقبتها اما البنت فكانت يد على زب ابيها اما الثانيه فكانت على بطنها.قارب الفلم على نهايته فاصبح الاب ينزل احدى يديه على صدر ابنته واصبح يلامس صدرها ويحاول ان يدخل يده داخل ثوبها ولاكن البنت رفضت وبخجل وبخوف وبقلق لاكن ابوها قال لها اش اش انتيابنتي لا تستحي منيادخل يده في صدرها واكتشف انها لاتلبس سوتيان فقال لهاالاب......لماذا لا تلبسين سوتيان...؟البنت.... وبخجل هاا هااا لا اعرف لا احبه ولا البسه في الليل احس انه يزعجني..الاب..... لماذا يزعجك...؟ ليكون انتي مصابه بشئ في صدرك او هناك الم في صدرك.....؟البنت..... وبخجل عارم لالالا لا ياابي ولاكن لا البسه ثم ان صدري لا يولمني.الاب...... وقد وجدها فرصه وذريعه سانحه ليرى صدرها فقال لها انزعي ثوبك لاتاكد من صدرك..؟البنت..... لالا ابي لاااالاب....... تخجلي مني اخلعي ثوبك اريد ان ارى صدرك لا تخافي يلا....وفي الحال رفع الاب يده عن بنته وابتعد عنها وطلب منها ان تخلع ثوبها ليرى صدرها رغم ان البنت لم ترضى ولاكنه اصر واصررروهذا ماحصل خلعت البنت ثوبها واصبحت عاريه فقط بالباس على كسها واصبح الاب يدقق النضر على جسمها رغم انهم اغلقوا الضوء ولاكن ضوء التلفاز يفي بالغرض لتفقد جسمها نهض الاب واصبح يلامس صدرها ويداعبه ويلف حولها ويمتع النضر فيها فطلب منها ان تجلس وتنام كما كانت وهي عاريه وبدا يتلكم معها بعدما رفع الحاجز الذي بينهم واصبخ الاب يلاعب ويمسك اي منطقه من جسم البنت وبحريه فهو الان يمسك صدرها وبطنها بكل حريه وضهرها وقال لها..؟الاب .......... اتعرفين انك تشبهين جسم ***...؟البنت.......... وبخجل نعمالاب........... وقد وضع يد بنته على زبه كما كانت قبلا لتتحسس به((اتعرفين انا احبك على حبك وعندما شفت جسمك احس انه *** امامي الان)))البنت........ وقد بدات تنهار..ااه اااه نعم يااااابيالاب ........وقد بدا يمص بصدر بنته ويداعب صدرها الثاني والبنت تائن وتائن حتى انها صارت تداعب بزب والدها وتضغط عليه فما راى انه زال الخجل بينهما قال لها..تعالي الى الغرفه ـــــــــــــ وفي الحال صحبها الى الغرفه ووضعها على سرير الزوجيه الذي كان لامها وقال لها نامي هنا....... نامت البنت على السرير وبدا الاب بخلع ثيابه وهنا قالت البنتابي,,,ابي,,,ماذا تفعل ياااابي لالالا ابي مستحيل ان يحصل لاكن الاب سرعان ماقال لها لا تخافي لن يحصل شينام الاب بجوار ابنته وقد جردها من كل ملابسها فاصبح يلاعب جسمها ويقبلها من فمها ويمسكها لاكن البنت كانت مترده لاكن الاب الجامح لم يعطيها فرصه بان ترجع تفكيرها فكان يلاعبها ويلحس كسها ويمص صدرها بشده وهذا ماجعلها تنهار لان الاب مر عليه زمن دون ان ينيك اي مخلوقه وكذالك البنت فاصبح الاب كالثور الهائج يلحس كسها ويمص صدرها بل اصبح حتى يعضها بشده وهذا ماجعل البيت تنهار بين ذراعيه واصبحت هي الاخرى تمسك بزب ابيها وتمصه بشده وتقبل جسمه وكل شي واصبح لابد من تعدي المره الثانيه نام عليها واصبح يقبلها وبدا يدلك يزبه على كسها ويمرره شمال ويمين وشرق وغرب والبنت تصرخ وتائن فقد ضاعت البنت في بحر الجنس فقال البنت كلمه لوالدها جلعته ينهارررر قالت له دخله؟؟؟نعم من كثره الشهوه وفي لحضه انهارت فيها قالت لوالدها((دخله)) عندما سمع الاب هذا الكلام هوه الاخر انجن فادخل زبه في كسها واصبح يدفعه والبنت تالم ونسال الدم وفض بكارة البنت وعندما اكمل الاب وطفت نار الشهوه بينهم نهضت البنت ودخلت الحمام واغتسلت وهي تبكي وذهبت ونامت في فراشها وهي تبكي اما الاب فهو الاخر ذهب ونام بعد مااغتسلتغيرت سلوك البنت في اليوم الثاني لاكن الاب افهم ابنته انه الي صار صار ويجب ان تتفهم الامر وعاديوبعد مررور ايام تعودت البنت على الي حدث فاصبحت معتاده ان تنام مع ابيها واصبح الامر اكثر من كونه عاديا فاصبحت نام معه واصبح ينيكها من كسها ومن طيزها ويمارس نفس ماكان يمارس مع زوجته من حركات واشياء والبنت كانت مرتاحه لهذه الفكره فاصبح ينيكها اينما يجدها حتى في المزرعهوهكذا مرت الايام حتى حملت البنت جنينا في بطنها تالمت البنت من الذي حصل ولاكن اتفقا على انها متزوجه وزوجها طلقها وسافر وعلى مايبدو اقتنعت البنت بهذه الذريعه وانام مها واستمرا على هذه الحال فانجبنت منه ولدا وكبر الولد وكبر ومرت اللايام والسنين ولم يتركها الاب الا بعد ان لم يستطع ان تنيك لانه كبر والولد يعرف انه الرجل الكبير هو جده وهذه المراءه امه اما ابوه فهو مطلق امه ومسافر الى بلد اوربي كبر الجد وترك ابنته لانه لم يعد يستطع ان ينيكها لانه كبر اما الام التي هيه ابنته لم تسنطع ان تقاوم نفسها فقررت ان تغري ابنها وحاولت وحاولت ونجحت بذالك فاغرت ابنها وناكها لمره واحده ولاكن هذا الاب ذهب الى المدرسه وبين ا****ه اخبر احد اصدقائه بما جرى بينه وبين امه فذهب هذا الشاب واخبر والده بان شاب معنا في المدرسه ناك امه؟؟؟ لم يصدق الرجل ولاكنه اخبره ماحصل فاخبر رجال الشرطه التي دخلت على المزرعه واخذت الرجل المسن والمراه والشاب وهناك اتضح كل شيواعترف ان الاب اغتصب وضل ينيك بنته لمده عشرين سنه وان هذا الطفل من ابنته هوه منه