قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
اتنكت من أبن عمي بزبره
اتنكت من أبن عمي بزبره
مرحباً بالأصدقاء. اسمي منة، طالبة جامعية، وانا باعتراف زميلاتي والشباب جميلة، جذابة، وسكسي. النهاردة هحكيلكم تجربتي الجنسية لما اتنكت من أبن عمي بزبره الكبير اللبي متعني كثير أوي. كثيرمن الناس بيقولوا أنى صارخة الجمال واني بحب السكس كثير أوي. وبصراحة، أنا بعتقد أن البنت في إمكانها تعمل اللي هي عاوزاه وكمان تخلي غيرها يعملوا اللي هي عاوزاه بجمالها وسكسيتها. دلوقتي عندي 20 سنة وقوامي متناسب 34 – 30-34، فأنا جميلة بشعوري السودا ووجهي الأبيض البياض البلوري. ودلوقتي أدخل معاكم في قصتي وهي ازاي أنا اتنكت من أبن عمي واشبعني نيك بزبره الكبير. أولاً عمي بيعيش في البحر لاحمر وهناك عنده بيت صغير وبيسكنه 5 من افراد عائلته. فغير عمي، هناك زوجته وابنه خالد الكبير والصغير محمود والبنت الأصغر نوها. كانت إجازة الصيف لما ابويا قرر يروح البحر الأحمر عند عمي. هناك في جو البحر الأحمر والمصيفين والمايوهات والاجساد العريانة شهوتي الجنسية اتحركت جاند جداً. فانابموت في السكس والنياكة وبصراحة برده أنا كنت بحاجة إلى واحد عشان أشبع رغبتي. في الوقت ده كان محمود مش في البيت وقدرت احصل على الباسوورد بتاع الكمبيوتر بتاعه وابتديت أنتت. فجأة لقيت فولدر مكتوب عليه” سبيشل” ولما فتحته اتفاجأت بحجم الصور العريانة وافلام البورنو. الفكرة نفسها كانت حاضرة في دماغي ولكن محمود أكدها وابتديت أخطط لمحمود ووصلت في الاخر أنى اتنكت من أبن عمي وأشبعني نيك بزبره الكبيراللي كنت نفسي أشوفه من زمان وان صغيرة.
تناولنا العشا وبعد كده مرات عمي وأمي رتبوا الأماكن عشان ننام. مرات عمي جاتني وقالت: ممكن تنامي مع محمود ونوها؟ انا فرحت جداً ووافقت على طول وكل واحد جري عشان ينام لأن الوقت كان تأخر. نوها طلعت فوق السطح تقريباً عشان صاحبها فوق، او ابن الجيران. مكنتش غيري انا ومحمود في حجرة صغيرة جدا لأن البيت كله صغير ودي عاة بيوت البحر الأحمر. حتى هو مكنش عنده سرير ينام عليه غير مرتبة على البلاط. كنت انا غيرت هدومي ومحمود راح ينام بهدومه الداخلية البوكسر والحمالات لان الجو فعلاً كان حر. محمود مكنش ولد عنده عضلات وجسمه قوي، ولكن كان وسيم جدا بشعره الأصفر وشفايفه الوردي وهو كان كله جذاب. طفى النور ونام عالسرير جانبي وفجأة قالي: “منة، مكن تدلكى لي دماغي..انا حاسس بصداع ومش قادر انام”. حطيت ايديا على دماغه وبدأت أدعكها وهو بدأ يشكرني ويحس براحة وقال: كملي يامنة …ايديك حلوة ريحتني…انا بحبك اوي…كملي.” وكمان فكرني لما كنا في خامسة ابتدائي وانا كنت عاوزة اشوف زبره وده حصل فعلاً. اتكسفت ووجهي احمر وقلت: ” اه…فاكرة. دلوقتي نام بقا”. محمود كان زي الطفل وبيترجاني أني اشوف زبره!! لأنه دلوقتي كبير وناشف وعاوز يلمسني وحتاجني زي ما محمود بيقول!! محمود رفع البوكسر وطلع زبره ولمس طيزي. كنت انا خلاص هجت فالتفت ناحيته ومسكته بسرعة. كان سخن أوي وكان أحمر !! حاجة أول مره أشوفها وكبير كمان!! كبر في ايدي وفضل يترجاني: ” عشان خاطري..العبي فيه…بوسيه..هو عاوزك وبيعشقك..”
خدته في ايديا وفضلت العب بيه واتمدد وكبر وانا اندهشت من حجمه الكبير. القلفة بتاعت زبره انسحبت لورا وراسه الحمرا ظهرت ومحمود هاج عاآخر ورحت ألعب بزبره الكبير اللي راح يفز سائل شفاف لزج كدا. صوابعي اتبللت وقعد يترجاني امصه. ووعدني كمان انه هيلحس كسي. قام محمود ونط فوق جسمي وقلعني فستاني وقميص نومي وفتح البنطلون وراح يبوس كسي ويلعقه. دخل لسانه جوا ومقدرش اوصف ليكم الاحاسس اللي كانت بجتاح جسمي. كأنه صدمات كهربائية بس جميلة فوق الوصف بتزغزغ جسمي كله. دخل كل لسانه جو كسي وفضل يحركه وأنا اصرخ وأتأوه وانات كثير خرجت من فمي. هيجني محمود بلسانه وهو بيضغط ويكبس طرفه جوا كسي الهايج. بع كدا اترجاني أنى امص له زبره الكبير. لعبت بزبره الكبير شوية وبعد كدا نمت وعملت مقص معاه أو 69 وبدأت ابوس زبره الكبير. بمجرد أنى رحا العق راسه بطرف لساني لقيته بيشدني من شعري ودخل زبره في فمي. كان عنيف أوي. برده هو كمان بقي يلحس كسي باحتراف. زبره كان بيلعب مع لساني جو فمي وبعد خمس دقائق من المص واللعق واللحس هو جاب حليبه في بقي وانا جبت عسلي في بقه. أنا قرفت وتفلت حليبه على وشه ولكن هو كان شره وابتلع عسلي كله. مكناش نيكنا بعض لسه بس كنا برده تعبنا ونمنا. حوالي الساعة 2 الصبح صحيت على ايدين محمود بتلعب في بزازي. عملت نفسي نايمة شوية. لقيته كلع زبره الكبير وقعد يفرك في كسي اللي كان اصلاً هايج وعمال يشر في سوائل. محمود قد يدخل بزبره الكبير جوه كسي الممحون وانا كنت مستمتعة بس كبره آلمني ففتحت عيني ومسكت ايديه وقلت: ” آآه.بالراحة…دخله بالراحة…. بلاش عنف…” مسمعش الكلام وراح بزبره الكبير يخترقني ويزق طيازه وانا كنت عاوزة اصرخ بس خفت حد يقوم ويشوفنا. مرة تانية قلتلها وانا بتألم وبستمتع برده: ” نيكني بالراحة…. بالراحة” رد عليا وقالي استحمل عشان هو في طريقه انه يجيبهم. كنت بالفعل جبتهم مرتين قبله. دلوقتي راح يرميهم جوايا عشان أحس بحليبه السخن جوا كسي وبكدا أكون اتنكت من أبن عمي واشبعني نيك بزبره الكبير وبعديها يخرج بزبره الكبير برا كسي ويبوسني وينام. منسيش محمود تاني يوم يديني حباية آي بل ويشكرني على أحلى نيك معايا امبارح
سكس محارم مع زوج امي
احلى سكس محارم مع زوج امي في قصتي الحقيقية الساخنة جدا و التي حدثت مباشرة بعدما تزوجت امي مع ذلك الرجل و هي تريد ان تعوضني عن حرماني لابي في تلك السن الصغيرة حيث لما توفي ابي تركني فتاة صغيرة و لا اذكر عنه الا الشيء القليل و بقيت اعيش مع امي لمدة تقريبا خمسة عشر سنة لوحدنا حتى قررت امي اعادة الزواج . و من اول يوم رايت فيه زوج امي انجذبت اليه و كان سنه حوالي خمسين سنة و ربما الامر نابع لكوني محرومة من حنان الاب منذ صغري و حتى هو لاحظت ان عينيه تلعب حين يراني امامه و نا كنت احضنه امام امي بحجة انه مثل ابي و اقبله في خذه من مناطق قريبة الى فمه و انا اسخنه واهيجه و اتعمد الامر و احيانا اجلس له على زبه و اشعر بانتصاب الزب . و لم يعد يفصلني عن زب زوج امي سوى الاختلاء به فانا دلوعة وشقية و اتظاهر دائما اني بريئة ولكني افكاري شيطانية و في اول يوم اختليت به كان جالسا في الكرسي و انا جئت اليه وجلست على زبه مباشرة و يومها كنت ارتدي الروب وحدت حتى تصله حرارة طيزي اكثر و شعرت بانتصاب زبه وانا في احلى سكس محارم مع زوج امي و لا اعرف ان كان هو يتلذذ ام لا او ان كان يغتنم التصاقي به لامتاع زبه او يعاملني كبنته
في ذلك اليوم لما جلست على زبه احسست بالانتصاب و كنا لوحدنا ثم وضعت يدي على زبه و امسكته و قلت له ما هذا بابا و هو كان منصدم من جراتي و قال لا شيء و انا بقيت ماسكة زبه واضغط برفق دون ان انزع يدي و اقول له ما هذا و كانني لا اعرف الزب . و في الاول حاول نزع يدي من زبه و لكنه لم اتركه ينزعها و بقيت ماسكة زبه و اقول له اريد ان ارى هذا الشيء و انا اريد من زوج امي احلى سكس محارم و حين لم ينزع لي يدي لعبت له بزبه حتى رايت بنطلونه مبلل و فهمت انه قذف حليبه و انا اراه يئن واتظاهر اني لا افهم في امور السكس رغم ان صدر كان بارز و طيزي كبيرة و كسي مشعر جدا . ثم ارتخى زبه في يدي و هنا اصر على ان انزع يدي من زبه و كان زبه كان يالمه بعدما قذف حليبه . و بعد هذه الحادثة لاحظت ان زوج امي صار في كل مرة يدفعني لاقتراب منه و التحكك على زبه و لكن انا كنت اريد منه احلى سكس محارم و رؤية زبه و ليس الكاتفاء فقط بالحك و لذلك صرت لا المس له زبه واتظاهر اني لا ابالي به
ذات مرة زوج امي هو الذي بادر الي حين كنا لوحدنا حيث جلس على الكرسي و لعب بزبه حتى انتصب ثم ناداني و حين حضرت قال لي انظري الا تريدين اللعب بهذا الشيء و انا رديت عليه ببرودة كبيرة و قلت له انت لم ترغب في تركي اراه و اان لم اعد مهتمة بالامر . و هممت بعد ذلك بالانصراف عنه الى غرفتي و بعد ذلك ناداني زوج امي مرة اخرى و طلب مني ان اقترب ثم سالني هل تريدين رؤيته فقلت نعم و انا اريد احلى سكس محارم و رؤية زب زوج امي و جد متشوقة له ثم فتح سحاب بنطلونه و اخرج زبه و كان زبه كبير جدا و انا سخنت و التهبت شهوتي على زب زوج امي . و تظاهرت اني لا اعرف الزب و الحقيقة اني كنت اراه في الافلام و لكن امامي رايته لاول مرة و كان حجمه كبير و راسه وردي جميل جدا و طلب مني زوج امي ان اضع فمي على الراس و امص كما امص المصاصة و انا كنت املك خبرة خفيفة من رؤية الافلام و بدات ارضع له في احلى سكس محارم حتى قذف في فمي و هو جد سخن و يغلي من الشهوة
ثم اخفى زبه وحذرني من اخبار امي و صرت كلما اختلي به امص له زبه حتى يقذف و ذات يوم عراني و ناكني من طيزي و ذوقني حلاوة الزب الغليظ في طيزي بعدما دهن خرمي بالفازلين . و ادخل زبه في طيزي الى الخصيتين في احلى سكس محارم و ملا احشائي بحليب الزب و ما زال زوج امي ينيكني و قد مرت على بداية العلاقة الان عدة شهور و هو ينيكني من الطيز و نمارس احلى سكس محارم و امي المسكينة لا تعلم شيئا عن العلاقة بيني و بين زوجها
أمارس معها سكس المحارم ولكنه جد لذيذ
أمارس معها سكس المحارم ولكنه جد لذيذ
” آآآه…أووو..أوووووف..أسما ..آآآآه..امممم…بالراحة…نار.أووووف” بهذه الكلمات التي صكّت أذنيّا أسرعت إلي باب غرفة أختي الوحيدة ، أسما ، وفيما لا يتجاوز بضع ثواني خلت فيها أنّ مريضاً في غرفة أختي يأن وانا أحثّ الخطى نحو بابها فإذا به مغلق من الداخل. ازداد فضولي وارتبت فنظرت من فتحة مقبض الباب فرأيت ما أدهشني وأعاشني في عالم آخر. فركت عينيّ من فرط عدم تصديقي فإذا بأختي تمارس السحاق مع رشا جارتنا التي كانت تقضي أغلب أوقاتها مع أختي لأنها صديقتها المفضلة. كانت رشا معجبة بي وكثيراً ما كانت تحادثني ولكني لم أكن ألقي لها بالاً لأني أعرف صديقتي الجامعية حبيبتي. كدت ادفع الباب وأكسره عليهما وهما يمارسان السحاق واستغربت كيف يحصل ذلك وأمي في البيت ، ولكن تبيّن لي أن أمي عند صديقتها تعودها لأنها مريضة. ازداد فضولي وخصوصاً أن كلا البنتين كانتا عاريتين، فرحت أراقبهما برغبة نمت في داخلي للتو واللحظة. رأيت سما تمسك بخيارة نظيفة وتدخلها في كس رشا صديقتها جارتنا وتلعب لها فيه وتلحس لها وتدخل الخيارة كذلك في دبرها ويتبادلان الأدوار فكلتاهما تعتلي الأخرى وكنت كلي نشوة ورغبة جامحة في كسر الباب لكي أشاطرهم متعتهم. قاربا ربع ساعة حتى ارتعشت سما ورشا ورأيت خيوطاً بيضاء لزجة تنساب من كسيّهما مما أثارني بشدة. انقضت شهوتهما وراحا يرتديان ثوبيّهما فأسرعت أنا على غرفتي حى لا يشكان في الامر وأغلقت بابي عليّ. هذه المقدمة كانت البداية التي قادت أسما اختني إلى أن اضطرتني أن أمارس معها سكس المحارم ولكنه جد لذيذ.لم أعلم أنّ أختي علمت أني رأيتها هي ورشا، مما سيجعلها فيما بعد تضطرني أن أمارس معها سكس المحارم ولكنه جد لذيذ، إلا بعد أن دخلت عليّ غرفتي وسألت باستغراب: ” مصطفى. أنت هنا من أمتى؟ كانت تسألني وفى عينيها نظرة تنم عن كوني رأيتهما فأجبتنها أني لم أدخل إلا من دقائق ودخلت غرفتي مباشرة، فرمقتني بنظرة مختلطة من مشاعر الاشتهاء تجاهي ومشاعر الذي كشف سراً. من ساعتها وأختي اسما التي تصغرني بعامين إذ هي بنت الثامنة عشرة، تنظرني وكأني غريب عنها وتشتهيني وتتفرس في مواضع الرجولة مني. الحق أنّني أنا أيضاً راحت تختلط مشاعري تجاهها ، فلم أعد أراها كما كانت. أصبحت سما النسبة لي أنثى تنتظر الزواج والأنجاب، ولكنّي علمت أنها لم تعد بكراً ، فهي مفتوحة وخطرت لى فكرة ورحت أتساءل: ” سما جميلة. ومفتوحة يها ايه لو مارت الشهوة والجنس وسكس المحارم لأول مرة معاها..أنت مجربتش..قبل كدا” ولكن في ذات الوقت ضميري يؤنبني لأنها أختي: ” ازاى تفكر في كدا….دي أختك…ده اسمه سكس المحارم….”. كان صراع لا نهاية له وكدت أميل إلى جانب النفي لولا أن أختي أصرّت بدورها على أن تمارس معي الشهوة والجنس واحتالت لذلك ونجحت، ومتى احتالت المرأة لصنع شيئ ولم تفلح؟!كانت سما منذ أن علمت برؤيتي لها ترتدي ما قصر وضاق من البلوزات والبناطيل التي تفصل مفاتنها وتحتك بي جيئة وذهابا لتغريني، في المطبخ ، في الحمام في مداخل الغرفات ، فهي كانت لا تنفك تهيجني تجاهها. علمت غرضها ولكني كنت لا انزل لها على رغبتها مطلقاً إلى أن جاء اليوم الذى كانت فيه والدتي تزور صديقتها في بيتها وكنت د أتيت من كليّتي مبكراً واستلقيت وبعد دقائق وكنت لما أزل في نصف يقظة، إذا بباب غرفتي ينفتح وتدلف سما بليجنها والبوودي الضيق وإذا بها تقترب على أطراف أصابعها كاللص الذى ينتوي السرقة وفجأة تمسك بالبوكسر وتسحبه ليظهر لها قضيبي وتدلكه وتمصه. انتصب في يديها ولم أستطع أنا أن أتحمل وأمسك أكثر من ذلك فققرت أن أوقفها وأنهض وأصفعها إلى أن أَدمي وجهها. تصنعت أني اتقلب وعلى وشك الأستيقاظ لأرى وجهها وقد علته حمرة الخجل ولكن غلبت شهوتها خجلها فتابعت وقد فتحت أنا عينيّ وقالت:” نيكني…لو منكتنيش هصرخ وهلم الجيران وهقول انك اعتديت عليّ…أهه..يا ماما…..” صرخت سما لتجبرنيّ على سكس المحارم معها وخفت أنا وقمت أكمم براحتيّ فمها. انصعت لطلبها. معشر القراء ماذا كنتم تفعلون لو أنكم وقفتم موقفي؟ نعم، ذلك ما قمت به ولأعترف لكم، أنا قد أحببت ذلك أيضاً. أزلت عنها البودى ولم يكن تحتها ستيانة ، فأذهلني جسمها الجميل ، واسترعي انتباهي رمانتيّ صدرها وقد برزتا وكبرتا دون أن أدرك، غير أنّي أدركت الآن بعد أن تنبهت إليها وأنا امارس معها سكس المحارم التي أضطرتني إليه ولكنه كان جد لذيذ ومثير في آنِ. رحت الاعب حلمات ثديها وفمي يمص في شفتها السفلى .واختلج في داخلي شعور غريب ، لم اشعر به حتى مع صديقتي ، كما لو أنني لم امارس الجنس قط. توقفت ، ولكني واصلت بعدها. ثم عاودت مرة أخرى ، ثم طلبت مني ان أمتص كسها وتمص زبري فوافقت ، فقعدنا في وضعية 69 وبدات هي تمص وانا امص بظرها في سكس المحارم التي قادتني أليه سما وألعق مشفريّ كسها الجميل . وكلما رحت بنزع لساني تعاوده ثانية وفجأة بدات اتذوق سائلا يخرج منه كان طعمه لذيذا به ملوحة جذابة وفجاة بدا جسمي يرتعش واحسست انني ساقذف في فم اختي وهممت باخراجه من فمها الا انها اصرت ان ابقيه بداخل فمها وفجاة انفجرت حمولتي داخل فمها ولأنه غزير بدا يخرج منه القليل وكانت ترتشف ما سقطت من نقاطه وتعيدها لفمها ثم طلبت مني ان انيكها فقلت لها كيف انيكك وأنت ما زالت عذراء . عندها بكت واخبرتني بالحقيقة وهي انها لما كانت تمارس الجنس مع جارتنا بالخيارة افقدتها غشاء بكارتها ومن يومها وهي تمارس الجنس وكانها متزوجة لكن فقط مع جارتنا . قررت ان لا أقربها خشية من أن يحدث حمل غير انها طمانتني وقالت لي انها ابتلعت حبوب آى بلز التي تتناولها امي. المهم انني شرعت في عملية النيك . بدات بتسخين اختي . تبادلنا القبل وكان فمي يمص شاربيها وكاني امص الاسكريم لا اكاد افارقهما ويدي اليمني تداعب نهديها اما اليسرى فكانت تمسح في ظهرها وبدات اسخن وبدات تسخن وهي تتاوه نيكني اخي نيكني انا سخنة كثير انا ما بتحمل وعملت نفسي لا ابالي وهبطت لكسها وحطيت لساني وجدته مليان سوائل وبدات الحس واتلذذ وهي تصرخ وتتاوه اييي ايييييي نيكني اخي نيكني اخي طفي هذه الجمره وبالفعل جعلت ذبي يلامس كسها بدات تضم في عشان يدخل الا اني بدات احرك فيه بس احرك احك وهي تصرخ وبعدين بدات ادخل فيه ،عندما ادخلت نصف رأس ذبي بكسها صرخت صرخة عظيمة وتاوهت آآآآآآآآآآآه ، غاب وعيّ فلم أعد أفرق بينها وبين الأخريات فرحت أنيكها كما لو أني زوجها واستمتع بها حتى انتفضت وقبضت على ظهري وقذفت وأنا بعدها بلحظات
قصص سكس محارم 2018 - سكس المحارم المشتعل بيني وبين خالتي
سكس المحارم المشتعل بيني وبين خالتي
من شهر مضى بدأت قصتي بيني وبين خالتي الصغرى حيث دار بيننا سكس المحارم المشتعل والذي طالما رغبته منذ صغري. كانت خالتي هانم تسكن في الجوار منا وكنت أراها جميلة جمال لا يوصف وكأنما ملاك. فقوامها السكسي، ووجها بقسماته الفاتنة وبانحناءات خصرها ومفاتنها جعلت منها سيدة مثيرة جداً. لا تجاوز الرابعة والثلاثين، وقد تبدوا أصغر من ذلك حين رؤيتها، فتبدوا لك كما لو تكمل السابعة والعشرين. الشهر الماضي حدث وجاءت إلى بيتنا لكي تستعير أنبوبة غاز بدل الفارغة وطلبت من أمي أن ترسلني إليها ، أنا ابن العشرين سنة، لكي أعينها في تركيبها إذ أنها تخشى تركيبها بمفردها. في الواقع، كنت أنا معتاد على الذهاب هناك، ولكن تلك المرة هي التي طلبتني بإرادتها، فكانت لها مذاق مختلف. بالفعل ذهبت وحملت الأنبوبة وقمت بتركيبها ودعوتها لتجريبها. رجعت قليلاً إلى الوراء وانحنت هانم بنصفها، ليبدوا عليّ آثار الاستثارة من عرق فوق جبيني من مؤخرتها المستديرة المثيرة وقد انطبعت في جلبابها. ظهرت لي فلقة ما بين ردفيها. انتصب ذبيّ في التوّ واللحظة. كنت أنا مرتدياً بنطال الترينج الخفيف فصنع ذبي خيمة ورأته هانم لما نهضت بنصفها واستدارت ناحيتيّ. أُحرجت أنا ولكنها لم تقل شيئاً وأسرعت أنا إلى بيتنا وبينما كنت واقفاً أمام البوابة، إذ رأتني فنادتني مجدداً للمساعدة فهرولت. قالت: ” بص يا أشرف …قنوات الرسيفر متلخبطة ممكن ترتبهم ليا..” بالفعل أنا أمسكت الريمود وأديّت المطلوب واستفسرت كأنها لا تعلم كيف وطلبت مني أن أعلمها.جلست بجوارها وأخذت أشرح لها الطريقة وطرق البحث عن قنوات بعينها وكنت قد وضعت يديّ فوق يدها وأنا أعلمها والأخري وراء ظهرها. انسحبت يديّ غريزياّ حتى قبتيّ طازها المقنبرة ولمستهما وأنا أرتقب كفاً يصفهنيّ أو نظرة جارحة ولكن لا شيئ حدث. انتصب ذبّي وشد من سكس المحارم الذي أنتظره بيني وبين خالتي الصغرى الجميلة جداً. كانت كفي تحسس فوق طيازها وكأنّي لاأشعر وهي في الحقيقة كما اكتشفت تشعر وتتلذذ. مما أثارني جداً وشجعني على ممارسة سكس المحارم المشتعل بيني وبين خالتي الصغرى أنّ كفها الأيسر راح يسرح فوق بطني إلي منطقة ذبي وتلامسه بلطف. كان ذبي قد شبّ بشدة. عرفت هانم أني ريدها وأنا أنها تريدني. سقطنا فوق الأريكة ورائنا وسقطت أقنعتنا. أعتقد أنها لم تكن تشبع من الجنس مع زوجها وأنها لا يمكنها ممارسته في الخارج فراحت تجرب سكس المحارم معي. فككت أزرار بلوزتها وهي مغمضة عينيها وأنا فوقها ورحت ألحس جسم ثدييّها. راحت بيديها تساعدني وتشاركني مهمتي وتفك زرار البنطال وأخلعه أنا وتبدأ هي بالتحسيس عليه والضغط براحة يدها اليمنى. نزعت ثيابها إلا الكلوت الرقيق والستيان. أنتصب وقعدت وراحت تخلع بوكسريّ وأحسست أنها اندهشت لما رأت ذبي: ” ايه ده…كبير ….” ابتسمت أنا واعترفت لها أني طالما استمنيت باسمها وجسمها اللذيذ في ذاكرتي. أمسكته في يديها وراحت تقبله وبعدها تدخله في فمها الرطب الساخن بلعابه. التقمته عميقاً وراحت ترتضعه وراح ذبيّ ينتفخ أكثر وأكثر داخل فمها.راحت تلعقه وتمصه بنهم وأنا أطلق أنّات من المتعة التي أجربها لأول مرة: ” آآآآه…آآآآآممم….آآآآآآووووووف… سخن…حلو أوي..” وفي ذات الوقت ألعب بشعرها وبزازها الرجراجة. لا شعروياً وبفعل عارم الشهوة التي أثارتها هانم داخلي رحت أمسك برأسها ودفعها أكثر وأكثر إلى ذبي ليصل إلى بلعومها. لم أتحمل وكدت أنزع شعرها بفعل لذة قذفي: ” آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه….أوووووووف..”، قذفت لبني داخل جوفها فتعجبت من شربها له! ارتخى ذبيّ، فشرعت هانم الجميلة تثيره بشدة حتي انتصب مجدداً وطلبت مني أن أنيكها وعاتبتني أن قذفت سريعاً. أنمتها وبااعدت ما بين ساقيها ليظهر لي فاتن كسها الضخم وبدأت أضرب شفريه بذبيّ. راحت تتمحن وتطلبه. دفعته فاندفع داخل فرنها. صاحت لما استقبل كسها ذبيّ: ” آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه….آآآآآآآآآآآآآآآآآآح…. اسحبه..طلعه…كبير…آآآه”. كان كسها كبير المشفرين إلا أنه ضيق من داخله فعلمت أنّ زوجها لا يقربها كثيراً. نمت فوقها فأصبحت شفتيّ في شفتيّها وبطني فوق بطنها وأن أدكها بذبي. خفّ ألمها شيئاً فشيئاً وحلّت محله اللذة في أشهى سكس المحارم المشتعل بيني وبين خالتي الصغرى هانم. أسكنته داخلها دقيقة لأضاجعها بعنف بعدها. كان وسطي يتحرك سريعاً فوق وسطها وكان صوت نياكتي يسرع من رتم نياكتي أكثر وأكثر. كانت هانم تأن ويديّها تحتضن ظهري كأنها لاتريد أن تطلقني وأن أظل راكبها. كانت تولول من شدة هياجها ونسيت نفسها. توقفت للحظات وذبيّ مازال ينتفض داخلها ورحت أرضع ريقها وأمص لسانها. كنت كذلك أقرص حلمتيّها في ممارستي سكس المحارم المشتعل بيني وبين خالتي الصغرى وأشدهما فتأنّ وتتمحن. رحت أدكها وأزيد من أيقاع إدخالي وسحبي وهي راحت ترتعش وجبينها يتصبب عرقاً وأطرافها السفلى تشد فوق ظهري وقد لفتّهما. كانت رأسها تعلو وتهبط وزفيرها يعلو وشهقاتها تتباعد. اشتددت في نياكتها فراحت عينيّها يغيب سوادهما وعلمت أنها تخبر الذتها القصوى. أهاجتني فكرة وصولي بها إلى تلك اللذة وأسرعت من تفليحي لها وهي تفحش في ألفاظها الجنسية حتى شهقت شهقة أخرجت معها شهوة ظهرها. سخونة جوفها أثارتني فشعرات أني أقذف مجدداً، وأخبرتها بذلك فطبت مني أن أقذف داخلها، فهى تضع لولباً ولن تحمل
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)