داليا بنت االسادسة عشر والجنس اللذيذ قصص, نيك

أحكي لكم أحدى تجاربي الجنسية مع بنت أخت صديقي واسمها (داليا) عمرها 16 سنة وكانت جميلة جدا وصدرها بارز نافر رغم صغره وكانت متوسطة الطول بيضاء البشرة وشعرها طويل وملامحها دقيقة وناعمة وكان عمري في حينها 26 سنة في أحد الأيام كنت في زيارة لصديقي وهى كانت هناك وكانت عندما تكلمني تحاول التقرب مني وفي جلستنا كنت كثير المزاح معها وهى أيضا كانت فرحانة بمزاحها معي ولما كنت امسك يدها أو شعرها كانت تضحك بدلال وتقول لي لا وبغنج هذا يوجعني وكانت تقضي فترة الصيف كلها في بيت جدها وهو بيت أبو صديقي ومن قوة صداقتنا طلب منى في مرة أن أوصل داليا لبيتهم لان لديه شغل ضروري يمنعه من إيصالها وبالفعل ذهبنا معا وركبنا في سيارتي واشتريت لها الحلويات والمكسرات في طريق التوصيلة وعند وصولنا إلى بيتها قلت لها أدخلي وأنظري لي من الشباك حتى أطمئن أنك وصلت بأمان فقالت ماشي وبعد قليل رجعت وقالت يظهر أن ماما غير موجودة ولاتزال في عملها قلت لها أذن تعالي معي إلى بيتنا وعندما تصل ماما أعود وأوصلك لها فقالت هل عندكم كومبيوتر وألعاب جديدة فقلت لها نعم وكثير جدا ومع ذلك فالسوق مملوء بما تحبين فرجعنا وأوقفت السيارة عند محل خاص بالألعاب واشتريت لها عدة لعب أنتقتهم بنفسها ووصلنا البيت ودخلنا ثم دخلت لأغير ملابسي وقلت لها أدخلي غيري ملابسك فتوجد في الداخل ملابس تعود لبنات شقيقاتي حتى تأخذي راحتك فهناك وقت طويل قبل قدوم والدتك من العمل أم أنك خجلانة مني فقالت نعم قليلا ونهضت وهي خجلة فذهبت ورائها أنظر من ثقب الباب كان جسمها ابيض يسيل له اللعاب وكانت تلبس سونتيان ابيض ولباس ابيض منقط بأحمر ومن الحجم الصغير الذي لا يخفي كثيرا من كسها أو طيزها ثم خرجت وجلست أمام الكومبيوتر وبدأنا نلعب وخلال اللعب تعمدت أن المس جسمها بمزاح وألعب في شعرها وأداعب أذنها ولاحظت أنها بدأت تذوب وتغمض عينيها ومررت أصابعي على شفايفها فراحت تتأوه بآهات طويلة وقبلت أيدي كما بدأت تلحس أصابعي وقد تعجبت من هذا التصرف لان مثل عمرها لم أتوقع منها هذه الحركات فقلت لها ما رأيك لو نلعب لعبة أحلى قالت ماشي فقلت لها تعالي بجانبي وبدأت امرر أصابعي على فخذيها صعودا ونزولا وهى مغمضة وقالت أحس أنى دايخة شوية قلت لا تخافي ثم بدأت أداعب شفتيها بلساني وقلت لها أعطيني لسانك حيث بدأت أمصه ونزلت على صدرها من خلف ملابسها أدعكه بوجهي وهى تقول لا.. لا ماذا تعمل أشعر أني سأقع فقلت لها لا يهم فتحتك فرش وقلت لها ما رأيك أود أن أشوف صدرك قالت لا عيب فقلت لها ستصبح اللعبة أحلى فقالت لنرى بس من غير ما توجعني ماشى؟ قلت أوكي وفكت أزرار البيجاما ولم اصبر ففتحت لها السونتيان فبرز نهديها فأمسكتهم بيدي بهدوء وبدأت أمص وألحس حلماتها وهى تقولى آآآه آآوه آآه على كيفك سيغمى علي على كيفك فأنت ستأكلهم آآآه يا آآه يا ي ما أستحمل سأسقط فمديت يدي على طيزها وسحبتها لتتمدد على ظهرها وقلت لها حتى لا تدوخي وتسقطي فاللعبة ستحلو أكثر وأنزعتها بنطلون البيجاما فرأيت كيلوتها مبلول ونزلت على كسها ألحسه من خلف لباسها وهى تتأوه اووووووووه آآآآآآآي أحس بأنفاسي قد ضاقت ياآآآآآآ ي آآآآآآه آآآآآآيه آآه ياه فأنزعتها االكيلوت وهى ساعدتني فرفعت وسط جسمها لفوق وبدأت الحس بظرها فقالت أنتظر يجب أن أدخل الحمام حاسة نفسي سأتبول قلت لها لا يا حبيبتي هذا شعور اللذة عادى أنت راح تيجيكي الرعشة الحلوة وبدأت تتنفض وترتعش وبدأت سوائلها تزداد بالنزول من كسها وأنا لازلت الحس بظرها فرفعت راسي وقلت لها خلاص الآن كملنا اللعبة فقالت ليش خلصت اللعبة فهي حلوة جدا وأنا حبيتها ومرتاحة قلت لها هل تريدين أحلى منها قالت نعم أكيد قلت لها طيب ولكن فيها الم بسيط بس لازم تتحملي ولا تتكلمي بهذا لأي أحد مهما كان قالت طيب ماذا تريدني أن أعمل قلت لها أثني ركبتيك ونامى على بطنك وأعملي شكلك كالقطة وكنت خلالها أنزع ملابسي ليخرج زبي فرأته وقالت ما هذا أنه أبيض فقلت لها ما تقصدين فقالت قبل سنتين رأيت زب صديقي بالمدرسة وكان أسمر فقلت لها وماذا فعل صديقك قالت دخلنا إلى غرفة المخزن ووضع زبه بين فلقتي طيزي وحاول دفعه داخلي ولما صرخت من الألم هرب سريعا فقلت لها لا هذا الصديق لم يعرف أصول اللعبة سأريك اللعبة كاملة وبدأت ابعد ما بين طيزها كانت طيزها كبيرة بالرغم من سنها الصغير وفتحة طيزها لونها بنى فاتح كأن شيء دخل فيها قبلي ويحتمل أنها خجلت أن تقول كل الحقيقة فبدأت أحك زبي في شفري كسها من الخلف وهي تتأوه ووضعت لعابا من فمي على فتحة طيزها ثم وضعت رأس زبي على فتحة طيزها ودفعته قليلا صرخت بالأول صرخة خفيفة الا أنني سحبته وأغرقته بلعابي وأرجعته فدخل أكثر ولكن دون أن تصرخ فسحبته مرة أخرى وأغرقته مجددا بلعابي ودفعته إلى أكثر من النصف ثم وضعت لعابي على ما تبقى منه وهو خارج طيزها وسحبت زبي قليلا ودفعته ليستقر فيها كله فبدأت تصرخ لا آه يوججججع آي آي آي آيه آوي آه فسحبته قليلا وأغرقته بلعابي وأرجعته فيها ببطء فسكتت وبدأت تتحرك مع حركات إدخالي وسحبه في طيزها وتقول أي أي بعد يا له من لذيذ فأخرجته بالكامل من طيزها فقالت لماذا فقلت لها انتظري الحلاوة في أخر اللعبة ففرشت لها شفري كسها وهي تتأوه بعلو صوتها حيث تبلل من سائل كسها فأرجعته إلى فتحة طيزها وأضفت له لعابي ودفعته ببطء فيما كانت هي تتراجع نحوي ليدخل كله بسرعة وكانت تتجاوب مع كل حركة من حركات قضيبي وتصيح آآآي آآآآآآآآه.آآآي آآآوووووي ما أطيبه ثم مددت يدي ومسكت بظرها أدعكه بأصابعي وبقيت أدخله وأسحبه من طيزها وأحسست بها ترتعش بشدة ثم قذفت منيي في داخل طيزها فقالت آآآآه آآه آيه أحس شيئا حار ينزل داخلي وأشعر بسخونته ياي ما أطيبه ماذا فعلت جوة طيزي فقلت لها هل هو لذيذ فقالت جدا جدا فقلت لها لا تخافي يا حبيبتي هذا سائلي المنوي يتدفق داخل طيزك فقالت طيب أسحبه لأراه فسحبته بالراحة وهى ضاغطة علية وقالت أريد أن أراه عن قرب وبقيت تنظر لزبي وتمسكه بأيديها قلت لها تحبي تمصيه مثل المصاصة قالت كيف قلت حطيه في فمك قالت طيب فمسحته بيدها وبدأت تمصه ثم دخلنا الحمام سوية وبعد أن خرجنا كان قضيبي قد بدأ ينتصب مرة أخرى فجاءت وجلست على رجلي وقالت هل هناك أحلى من هذه اللعبة فقلت لها نعم أحلى بكثير جدا ولكن لا يجوز أن نعملها الآن لأنها تخرج الدم منك فقالت كيف فوضعت إصبعي بين شفري كسها وقلت أضع زبي هذا هنا وادخله للآخر فقالت هيا نفعلها فقلت لها لا في وقت أخر حتى نكون جاهزين لها فهي يلزمها تحضير فقالت بس ممكن نعيد الأولى قلت أوكي إذا تحبين وبسرعة نامت في وضعية الركوع فرأيت فتحة طيزها وفيها قطرة دم صغيرة وكان من الواضح إنها تعورت لما فتحتها من طيزها أول مرة فذهبت وأتيت بدهن دهنت زبي وفتحة طيزها وأدخلت زبي بهدوء في طيزها فدخل بسهولة ففرحت لأنه منحها لذة أكثر من المرة الأولى وقالت أريدك أن تزيد من قذف السائل الساخن بطيزي فأنه يمنحني اللذة وبعد أن أكملت نيكها للمرة الثانية قالت أنا بحبك بحبك بشدة لأنك خليتني أحس باللذة فقلت لها لا تخبري أحدا و الا لن أمنحك هذه اللذة قالت ماشي بس تواعدني أن تلعب معي لعبة زبك في كسي فقد شوقتني إليها وسأنتظر حتى تخبرني بأننا قد تهيأنا لها وسأبقى أأتيك كل يوم لتدخل زبك في طيزي وتشبعه من سائلك الساخن الحار وإذا سمح وقتي سأأتيك مرتين باليوم فقلت لها أوكي ولا تنسي لا تخبري أحد مطلقا وسأشبعك لذة .....

الموظفه المثاليه والمدير النيييك (قصص سكس عربى مولعه نيك ومتعه وفشخ)


أسمي نوال عمري ثلاثون عاما جميلة بشكل ملفت للنظر جسمي ممشوق القوام وهبني  الجمال والذكاء ... طلق والدي أمي عندما كنت في العشرين من عمري مما جعلني ولكوني أكبر أخواتي مسؤولة عن أعالتهم وهذا ما منعني من أكمال دراستي الثانوية فكنت أنتقل من عمل لاخر باحثة عن العمل الذي يوفر لنا أفضل راتب ... كنت أعمل في مصنع حكومي راتبه بالكاد يكفيني وفي مرة قرأت أعلان عن طلب وظائف في معمل أهلي لانتاج العطور فتقدمت وللميزات التي اتمتع بها كنت من المقبولات في هذا المعمل ولان راتبي أعلى مما كنت عليه فقد كنت مجدة لدرجة كبيرة جعلتني بعد أشهر من المقربات لمسوؤلي المعمل فتم نقلي الى قسم السكرتارية لاكون أكثر أشرافا على العمل .. في أحد الايام طلب مني مسوؤل المعمل أخذ البريد الى صاحب الشركة التي يعود اليها المعمل في مكتبه الواقع في عمارة وسط المدينة وذهبت بسيارة المعمل وسائقها الذي بقى بأنتظاري وصعدت الى المكتب فأعلم السكرتير صاحب الشركة وسمح لي بالدخول صحبة بريدي حيث رحب بي كان عمره قرابة الخامسة والاربعون غير متزوج وبدأت بالاجابة على أسئلته حول العمل وتعجب لشطارتي في عملي ووجه لي شكره على ذلك ثم كتب ورقة صغيرة لمسوؤل الاشراف بالمعمل لزيادة راتبي ... فرحت جدا وتسوقت لاخواتي المزيد من أحتياجاتهم لتحسن وضع راتبي وأصبحت مسوؤلة عن كثير من امور المعمل ومن خلال ذلك حصلت على عدة زيادات في راتبي نقلت حالنا الى الاحسن .. وفي احد الايام ولدى ذهابي الى مكتب صاحب الشركة كالمعتاد أبلغني سكرتيره بأنه غير موجود وأذا كان هناك بريد مهم فيجب أخذه الى مكتبه في داره وقال لي أن سائق المعمل يعرف العنوان ونظرا لوجود أمور مهمة فقد طلبت من السائق أيصالي الى الدار حيث كنت أقصد بذلك أشعار صاحب الشركة بحرصي على العمل وبالفعل وصلت الى داره وكان قصر كبير ودخلت فقال لي أحد الخدم أنه في مكتبه بالطابق الاول وصعدت أتجول في ممر القصر حتى وجدته جالسا يرتدي روباً منزلياً خلف مكتبه وأستقبلني ولكبر منضدته فقد وقفت بجانبه لاستكمال بريدنا وسألني عن نوع العطر الذي أستعمله ثم أخرج من درج المكتب زجاجة عطر طلب مني الذهاب الى الغرفة المجاورة ورش العطر على صدري والرجوع الى المعمل على أن أخبره لاحقا في حالة تغير رائحته نتيجة التعرق كونه نموذج معد للتجربة سيغزو الاسواق لانه يحافظ على مستواه رغم تعرق منطقة نهود المرأة ورغم الحرج الا انني فعلت ماطلب وفي اليوم التالي كان المفروض أعادة البريد اليه ولما لم يكن في مكتبه الاول فقد جئت الى داره صحبة سيارة الشركة وخلال تداول البريد سألني عن العطر فأخبرته بأنه ممتاز الا أنني تفاجئت بقوله هل يمكن لي أن أشمه عن قرب من خلف القميص فأحمر وجهي الا انه تدارك قوله بكلمة لاداعي ونظرا للحرج ولخوفي من فقدان المميزات التي منحت لي أخبرته بأني أقصد بأن العطر لايمكن شمه من خلف القميص على امل التهرب الا انه فاجئني بقوله ماأحرصك على عملك حيث ستسمحين لي بشمه مباشرة على صدرك وي****ول من موقف وضعت نفسي فيه فطلب مني الاقتراب والانحناء حيث أقترب بأنفه من فتحة القميص وقال أن أمكن فتح اول زر منه ورغم حراجتي وأحمرار وجهي خجلا فتحت له اول زر فأدخل أنفه وفمه داخل الممر الضيق بين نهداي شعرت بأنفاسه الحارة التي زادتني أرتعاشا ومد يده حيث فتح زر القميص الثاني بحجة الوصول الى مكان أعمق وكانت أحدى يدية تضغطان على ظهري للانحناء أكثر فيما كانت شفتاه تسرحان على حافة نهدي وشعرت بدوار يكاد يسقطني فتدارك سقوطي وأجلسنى على ركبتيه وهنا بدأ بأخراج نهداي من داخل الستيان وأخذ يمص و يلحس حلمات صدري في وقت كانت أحدى يداه تسرحان على فخذاى حاولت النهوض الا أن شيئا غريبا جعلني أميل نحوه وهنا بدأت أصابعه تداعب كسي من خلف اللباس مع قيامه بأبعاد فخذاي أحدهما عن الاخر ثم أدخل أصبعه ليلامس شفري كسي الذي بدأ بصب ماءه الحار كأنه شلال أحسست به قد سال مني وفجأة سحب يده ومدها أسفل ساقي ثم وضع يده الاخرى خلف كتفي ورفعني مع نهوضه عن كرسيه ومددني عل الاريكة المجاوره وأنا أرتعش من خوفي المصحوب باللذة التي لم أجربها مطلقا فهذه اول مرة في حياتي ثم تمدد قربي ولاأعرف متى تعرى من ملابسه حيث لم أشعر الا وبقضيبه يمر بين فتحة لباسي وكسي ويحتك حكاً شعرت أن روحي ستخرج مني من شدة اللذة وكان يمص شفتاي ويدعك صدري حتى شعرت بدفق منيه الحار يصب على شفري كسي ويغرقهما منساباً على باطن فخذاي وبعد برهة نهض مبتعدا الى الحمام وبقيت أنا مذهولة مبللة بمنيه الحارالذي ملآْ عانتي ولباسي من الداخل ثم نهضت متثاقلة أعدل ملابسي وكان منيه يقطر مني فقد قذف بين اللباس والكس مما ضغطه عند وقوفي وجعله ينساب على باطن فخذاي وكنت محتارة ماذا أفعل هل اصرخ أم أسكت وقطع صمتي من خلفي بقوله أنا آسف فلم أتمكن من مقاومة جسدك وطعمه اللذيذ ومد يده نحو وجهي حيث كنت مطرقة الى الارض وبدأ بمداعبة خدي ثم أجلسني على الاريكة وقال بأنه سيضاعف راتبي ويرفع منصبي فيما كانت يداه تداعب خصلات شعري ورقبتي وفي داخلي كنت فرحانة مما قال لان ذلك يعني تعديل اموري واهلي من الناحية المادية كما أنه لم يفتحني أو يزيل بكارتي أو حتى ايلاج قضيبه داخلي وكأنني أسهل الامور على نفسي ثم وكأنه كان لسكوتي هذا تشجيعاً له لمعاودة تقبيل ومص حلمات صدري وتمرير يداه بين فخذاي حيث شعرت بأنه لاخسارة من تكرار ماحدث فهو لذيذ وأمين وبدأت أتجاوب معه حيث بدأت شفتاي تمص شفتيه وباعدت بين ساقاي وسمحت لساقيه بالدخول بينهما لانه كان قد نزع روبه حيث لم يكن يرتدي شيئاً تحته ولاول مرة أرى قضيب رجل حيث كان كبيراً طويلاً ومتينا وذو رأس أمتن من جذعه حمدت **** أنه لم يدخل بكسي لانه أذا دخل فسيشقه شقاً وانزعني قميصي وستياني وكان لمصه حلمات صدري الاثر في شعوري بالخدر ثم بدأ يدخل أصابعه بين لباسي وكسي وأخذ يسحب اللباس الى أسفل ولاني كنت مفتوحة الساقين وهو بينهما فقد وصل اللباس الى حد لايمكن أنزاله أكثر فسحبه بقوة قامت على تمزيقه وحتى هذه اللحظة كنت مطمئنة من أنه سيعيد نفس مافعل اولاً ؟؟ الا أن تمزيقه لباسي جعلني أنتفض فضمني بقوة وقال لن أزيد شيئاً عما فعلت فأستكنت وتركته يقوم بتمرير رأس قضيبه بين شفري كسي الذي أوصلني الى نشوة عارمة لشدة حرارته التي شعرت بها مثل الجمر بينما كان كسي يفيض بسائل أحسست به يخرج من كسي حاراً ملتهباً من النشوة وقام بدفع رأس قضيبه قليلا الى داخلي حيث أخذ يحتك ببظري فأخذت أتحرك تحته يمنة ويسرة أعلى وأسفل لازيد من أحتكاك رأس قضيبه ببظري وشفري كسي ويظهر أن هذه الحركة مني أفقدته سيطرته على نفسه فدفع بجزء من قضيبه داخلي أفقدني سيطرتي على نفسي فسحبته من ظهره ليلتصق أكثر على صدري مما جعله ينهي كبح جماح نفسه بدفع قضيبه كله داخل كسي ورغم متنه وطوله الا أن السوائل التي نزلت من كسي جراء تهيجي ساعدت على دخوله بسرعة صحت معها آآآآآآآآه آآآآآي آآآآخ آآآآي مصحوبة بألم خفيف ولذة عارمة بدأ معها بأيلاجه وسحبه بوتيرة سريعة كنت خلالها أتحرك تحته لازيد أحتكاكة بجدران كسي وبظري مع آهات عالية آآآآآه أكثر أريده أكثر اي ي ه آآآآه آه ثم أحسست بتدفق منيه كشلال داخل كسي ورحمي وأقفلت عليه بساقي ويدي حتى لايخرج لاخر قطرة فقد بدأت أوصالي تخدر وتذوب من حرارة دفقات منيه ثم أسترخى جواري بعد أن سحب قضيبه مني وأخذ يقبلني بقوة ويقول لي لاتخافي سأجعلك محبوبتي المتميزة التي يغار منها الجميع نهضت وذهبت الى الحمام لاغتسل وشاهدت دماء غشاء بكارتني على شفري كسي وباطن أفخاذي وقلت في نفسي مانفع الحزن بعد أن فتحني وحدث ذلك فأمامي أمور أخرى يجب التفكير بها وهي منصبي وراتبي وأي شيء يمكن أن أستفاد منه وخرجت من الحمام عارية فلم أجده في غرفة المكتب ووجدته في غرفة النوم ممداً عارياً منتصب القضيب وأشار لي أن أصعد لاجلس عليه فصعدت على السرير وفتحت كسي بيدي وأدخلت رأس قضيبه بصعوبة في كسي وأنزلقت عليه جالسة مفتوحة الساقين فأحسست بألم خفيف لذيذ شعرت بأنه يكاد يدخل معدتي وبدأت فصول جديدة من اللذة كنت خلالها أفكر بما سأجنيه من فقداني لبكارتي فقد فتحني وانتهى ماأخاف عليه وها أنذا محبوبته المفضلة التي سيحسدني الجميع

الزوجة وعشيقها قلبي بينبض في كسي ااااااهههههه

شهر وأنا متحملة جوزي وكلما يقربلي أتخيلك أنت حتى أقدر اعاشره ... بس حتى لو أحاول هو يفكرني أنه مستحيل يكون مثلك ... يدخل للغرفة ولا حتى يبص لي أعمل حالي نايمة وقول يا ريت ينام ويريحني بس مين يفهم ...من غير مقدمات يجيني من ورا ويبدا يمس بزايزي يعجنهم وكانه حيقلعهم من مكانهم .. يخلي أيد في بزازي و يلعق صوابعه بعدين يدخلهم في كسي يلعب فيه وفي بزايزي حتى أبدا أنزل غصب عني أغمض عيني وتخليك أنت بس لا لا لا أنت غير أحاول وافضل مغمضة عيني ... لما حس أنه كسي بدأ ينزل نام فوقي ودخل زبه في كسي مش قادرة أتنفس أمتى حيخلص ... خمس دقايق ونزل في ولا أستنى أني أجي أنا كمان ولا عبرني بكلمة نام على ظهره ونسى أنه فيه واحدة جنبه ...دقيقة وسمعته يشخر وخلاني نص ممحونة ونص قرفانة ياه لو كنت أنت كنت خليتني أجي كمان وكمان ... نزلت يدي على بظري ولعبت بيه وأنا أتخيل لسانك يلعب بيه ويلحس نزلت أكثر واكثر نمت على بطني و ضميت فخاذي بشدة تخيلتك ورايا زبك يلعب ما بين طيزي الكبير و كسي وضليت ألعب ببظري بسرعة أكبر بديت أحس النار والعة في أسفل بطني وفي كسي حسيت وكانه قلبي بينبض في كسي ااااااههههههههههه لو كان زبرك الكبير داخله كنت ضغطت عليه وحبسته في كسي الولعان نفسي بدأ يروح مش قادرة كسي يسيل وديان ومولع وصباعي يلعب في بظري بسرعة مجنونة ... أاحححححح أنا حاجي ... أهه أنا حاجي .. أحححححح أنا جيت ... لو كنت معايا كنت لحست كل عسلي أنا بعرف أنك تموت في ريحته وطعمه .. كنت نظفت كل كسي ولا خليت في نقطة ... بقيت أتخيلك حتى نمت ...وأخيرا التقينا ...سافر جوزي لشغله وارتحت منه ...الصبح لما كان حيسافر حب يودعني بطريقته ركبني وناكني مثل عادته نام فوقي و فضل يدخل ويخرج لحد ما نزل في ... وخلاني كده في سريري حليبه نازل من كسي تعبانة لا شبعني ولا حتى الي كلمة حلوة ... بس هو مش عارف أنك أنت جاي ... أه أنت جاي لازم اتحضرأخذت حمام استعملت فيه الجيل إللي أنت تحب ريحته ... كنت ممحونة بس لاني عارفة أنك جاي بس ما حبيتش ألعب بكسي حتى أكون مولعة نار لما تجي ... حلقت كل شعر كسي أنا عارفة أنك تحبه كده أملس وناعم مثل الحرير ... دفا الحمام زاد من ولعي بس لا راح استناك ما راح أتمتع بروحي لانك جاييا دوبني كملت الدوش لبست الروب النيلي مع القلة والسوتيان لي أنت تحبهم حطيت البرفان إلي يجننك ورن التلفون ديه رنتك أنا عارفاها وقلبي خلص صار يدق وكانه حيطير ...قلتيلي أنك في السلم أفتحي بسرعة لحد يشوفنيفتحت الباب ولقيتك قدامي مسكتك من قميصك دخلتك ويا دوب قفلت الباب نطيت وبستك حطيت لسانك في فمي وضمتني وبقيت تبوسني حتى ما قدرتش أتنفس حسيت أنه روحي كانت حتطلع في البوسة ديه قربت لودني وهمستلي وحشتيني عضتلي ودني ونزلت بوس في رقبتي نار نفسك ولعتني أكثر واكثر .. أخذتك من إيدك وجلستك على الكنبة جلست فوقك كسي كان يسيل وديان من ورا الكلوت وانت زبرك كان باين حالته من ورا البنطلون حطيت كسي على زبرك من ورا الملابس وبقيت حقه رايحه جايه وأنا ألعب بشعرك وابوسك والعب بلسانك ياه لعابك طعمه يجنن مش قادرة أشبع منه بديت تلعب ببزايزي الكبار اللي تموت فيهم أنت بديت تلمسهم وحلماتي بداو يوقفوا بحركة سريعة حررتهم من السوتيان بزايزي طلعو من الروب لي مايخبي شي ... بقيت تدلعهم وتلعب بهم بصباعك وكانك خايف تعورهم بشويش وبحركة ناعمة لي تجنني على الأخر كسي ولعان من صلابة زبرك إللي راح ينفجر في بنطلونك بزايزي متدللين على الأخر و قبلاتك الحارة طيرتلي البرغي اللي فضلي في وسط النعيم ده همستلي خليني ادلعك أكثر ... اااااهههههه هو ده اللي كنت مستنياه نزلت من فوقك وجلست على الكنبة أنت قمت ونزلت على ركبك مقابل كسي بسنانك نزعتلي الكلوت وبتسمت وقلت ده أنت محضراه أهو ناعم مثل ما أحبه يا حبيبتي شميت الريحة وما تحملت بديت تلعب بلسانك في كسي وكانك حاتكله أنا كان في عقلي وراح حليت فخاذي على الأخر وبقيت تلوى مثل المجنونة أه أح حبيبي أيوه كده أنت جننتني أه حبيبي زيد كمان أنا حاجي نار ولعانة في أسفل بطني وفي كسي بس مليون مرة أكثر من لما أكون وحدي وكانه ساحر يكهربني بألف فولت بلمسة واحدة من لسانه على بظري لسانه كان رايح جاي ما بين كسي وبظري وأنا تلوى واصيح وكانه يذبحني أهه بس هو ذبحني فعلا بلسانه الساحر ده حبيبي كمان بسرعة أيوه أنا حاجي جسمي كله كان مولع عرقت وفقت عقلي مش عارفة أنا قلت إيه ولا عملت إيه محسيتش بروحي لحتى ما جيت ونزلت كنت ألهث وكاني جريت مرطونحبيبي بصلي وعينيه بتلمع وكانه هو لي جه مش أنا ... عجبك حبيبتي ... أنت حقيقي تسألني أنا ما أنبسطش كده إلا معاك ولا عرفت أنه فيه زي كده إلا لما قبلتك ...مثل عادته بعض ما أنزل يفضل يلحس بالهداوة هو حب عسلي قوي وما يخلي أي قطرة كمل من هنا وأنا بديت أرجع لحالتي الطبيعية جي جلس جنبي بسته وقلتله مرسي حبيبي ... ضحك وقلي مرسي كده حاف أنا تعبان و زبري واقف لاخره وحابب أجي أنا جمانهههههه يا سلام ... غالي ولطلب رخيص ...نزلت دلوقتي على ركبي خليته ينزل البنطلون والكلسون ... أه وحشني زبرك الكبير الحلو ده بديت أمصه مرة والحس خصويك مرة وانت بديت تتأوه وتقول أيوه حبيبتي دلعي حبيبك مثل ما دلعتك أيوه كده أنا حموت أنت جننتني بقيت أمص في زبرك وكانه ولا أحلى مصاصة أمصه والعب بيه بيدي من كبره ما يدخل كله في فمي شوفته موقف كده بسببي خلتني أولع من ثاني بديت أمص بسرعة مثل المجنونة رايحة جاية أستنى بس حليبك يجي في فمي وحشني طعمه أنت تتأوه ومش قادر خلاص أممممم أيه العسل إللي إنفجر في فمي ده مش عوزة أضيع أي قطرة بس ده كثير جه منه شوي على وجهي وشو على بزايزي وشوي في فمي وأنا أشرب مثل المجنونة ،،،جيت جلست جنبك وشايفة ابتسامتك ... يسلمك فمك يا حبيبتي وحشني جنانك ده أنت بس اللي تخليني أنسى الدنيا وابقى في عالم ثاني كده بستك وقلتك صار موعد الدوش بتعناقلعنا الباقي من ملابسنا ورحنا الحمامحبيبي بدأ يفركلي في صدري ورقبتي حتى يشيل اللي بقى من حليبه بعدها لف فركلي ظهري و إلمي السخنة نازلة علينا قربلي أكثر حتى حسيت بنفسه السخن في رقبتي زبره كان راح يدخل في وسط طيزي الكبير ... هو عارف أني ما أحب نيك الدبر بس هو يحب يلعب بزبر في وسط جيزي الكبير رايح جاي بقى يحق في زبره في طيزي وبيده يفرك بطني و ينزل شوي شوي لكسي همسلي وقالي أنت تحلو كل مره كده إزاي ديه بشرتك وكانها حرير أنا أحب عذب فيها حتى نصير واحد مش ثنينكلامه يسحرني وهو يهمسلي أنفاسه الحراقة في رقبتي ويده نزلت لسي وبدت تلعب بس من برة لبرة وزبره يحخ في طيزي وأنا خلاص مش قدرة أوقف ممحونة للأخر ومستوية ومش قادرة أستنى أكثر ... أهه لا بجد مش قادرة إيده الثانية بدت تلعب بحلمتي بشويش بديت أحس أنه زبره بدأ يوقف ... أيه بالسرعة ديه يا حبيبي ... أيوه يا حبيبتي ماأنا مرتاح وجايلك حتى ادلعك كمان وكمان..حبيبي مش قادرة خلينا نروح لسرير مش قادرة أوقف حملني ولا همنا المي ولا الصابون أحنا خلاص في عالم ثاني ودخلنا الأوضة رماني على السرير وقف وبصلي أنت حلوة قوي إ\وتتعبي أي راجل بالجسم ده ... أبقى قل لجوزي ... أوه ما بلاها سيرة ... هههههه بموت فيه وهو غيران كده ...نيمني على جنب وجا من ورايا دخل زبره في كسي شوي شوي وحط يد في بزايزي ويد في بظري وانفاسه في رقبتي و ولعت مش عارفة بقينا كده قد إيه وهو يلعبلي باي شي يخليني أتمتع وزبره الكبير اللي وحشني في كسي وبحسه يدخله حتى أحشائي صوت خصاويه وهي تصفق في طيزي تركيبة كلها على كده سحرية خلتني في سابع سما الإثنين عرقانين وعلى أخرنا صوتنا مالية الغرفة محنا مش قادرين خلاص وزود حبيبي في سرعته محنا خلاص حنيجي كسي مولع يسيل وديان وأنا جسمي كل يترعش وكانه ركبني عفريت أهه يا حبيبي نيكني كمان زيد أنا حاجي نيكني أنت جننتني أنت لي جننتيني أنت وكسك وكلك بتعتي مش بتع حد ثاني نيمني على بطني ونام فوقي متكي على أيديه أنفاسه في رقبتي وصار ينيكني بقوة حتى حسيت أنه كسي حيتفشخ ونفجر في جينا في فوقت واحد انفجاره في كمل علي وبقينا كده لمدة ما طلع زبره من كسي ولا تحرك مش قادرين ونلهث مثل المجانين بسني وقال بحبك ونام جنبي ما قدرناش نتحرك ونمنا ...

أنا وسيدي احسست بكسي ينقبض حول زبه



اليوم مساء يوم الجمعة, وانا احمل حقيبتي بيد و اطرق الباب باليد الاخرى...انه البيت الذي سأخدم فيه خلال الاسبوع القادم...في الحقيقة هذا البيت تعمل فيه اختي الكبرى و لكن لأنها مريضة طلبت مني ان اذهب بدلا عنها ...من حسن حظها انني حضرت من البلد لاقيم معها خلال سفر زوجها الذي يعمل سائق و هو كثير السفر.منذ طلاقي قبل 3 سنوات عندما كنت في الثلاثين من عمري و انا اقيم مع امي و ابي في قريتنا و أحضر احيانا لزيارة اختي كما هو حالي الان.أختي تعمل مع اسرة ميسورة الحال ، مهندس و زوجته و طفليهما و ليست هذه هي المرة الاولى التي اذهب فيها للعمل لديهم بدلا عن اختي, فقد ذهبت من قبل عندما سافرت اختي مع زوجها لزيارة اهله.انا الان اطرق الباب و مشاعري متضاربة بين الانفعال و السرور و الخوف... و كل هذا بسبب رب الاسرة كمال... اه منه منذ ان رأيته المرة الماضية و لم تفارق صورته خيالي ... هو في حوالى الاربعين من العمر... وسيم جدا, طويل القامة .. جسمه رياضي و الان انا على وشك رؤيته مرة اخرى و اخاف ان تفضحني مشاعري امامه و امام زوجته.أثناء زيارتي السابقة لهم كنت ألاحظ نظراته اليّ و الى جسمي... فانا جميلة ..و قد ادركت هذا من سن صغيرة و من نظرات الرجال كانت و ما زالت تلاحقني... جسمي ممشوق... نهداي بارزان و مستديران... خصري نحيل و مؤخرتي بارزة للخلف بشكل مثير ....نظراته اليّ كانت تشعرني بالسعادة و الخوف في آنٍ واحد . الخوف من ان تلاحظها زوجته سامية... سامية هي بنت خالته, هي عادية في مظهرها جسمها نحيل ليست به اي لمحة جمال او اثارة و حسب كلام اختي فقد تزوجها ارضاءأ لامه..فتح الباب فجأة ليقطع تأملاتي ووجدت نفسي وجهاً لوجه مع كمال....شعرت يقشعريرة تسري في جسدي و بدأ قلبي ينبض بشدة, ارخيت بصري في خجل و انا اشرح له ان اختي مريضة لذلك جئت بدلا عنها هذا الاسبوع...أخبرني ببتسامة عريضة ان لا مشكلة و ادخلني الى البيت... دخلت ووقفت في الصالة اتلفت بانتظار ان تحضر زوجته سامية و لكن البيت كان يبدو هادئا و لاأثر او صوت لسامية او الطفلين, التفت إلى كمال كان يقف خلفي و ينظر اليّ ببتسامة على وجهه الوسيم, فسألته:"أين ستي سامية؟" نظر الى مباشرة بنفس الابتسامة و قال:" اه... سامية سافرت هي و الاولاد لمنزل اسرتها ... اختها ولدت و انتهزت فرصة اجازة الاولاد و سافرت عندهم لمدة اسبوع " سكت فليلا ثم اضاف:" يعني انا و انت في البيت لوحدنا لمدة اسبوع!" ثم نزل بعينيه الى جسمي بنظرات حارة جعلتني اشعر بدمائي تفور و شعرت بحلمات بزازي تنتصب و ببظري ينتفض و ينبض...آه منذ طلاقي لم يلمسني رجل و كنت في شوق شديد إلى اللذة و المتعة الجسدية و لكني كنت اشعر بالخجل من كمال فاخفضت بصري و قلت له بصوت خفيض:" تحت امرك يا سيدي" ثم استاذنت منه و دخلت الى المطبخ و قلبي ينبض بشدة و فمي جاف و اتكات على الدولاب لالتقط انفاسي ...هل حقا يقصد ما فهمته من كلامه؟ ام انني فقط اتخيل انه يرغب فيا؟ ماذا افعل؟ تمالكت نفسي و قررت ان أدع الامور تسير كما هو مقدر لها و بدأت بتجهيز وجبة العشاء .كان الصمت يعم المكان لذلك انتفضت عندما سمعت فجأة صوت خلفي... التفت و كان كمال يقف متكئ على دولاب المطبخ يراقبني بنظرة ثابتة... شعرت بالخجل و اخفضت بصري فوقعت عيناي على مقدمة بنطلونه.... و شعرت بلقبي ينبض و حلقي يجف فقد كانت مقدمة بنطلونه منتقخة بسبب انتصاب زبه...شعرت بيدي ترتعشان و عاود بظري الانتفاض ..و لا أخفي اضطرابي قلت له:" خلاص دقائق و يكون العشاء جاهز... " و طلع صوتي مبحوح من شدة إثارتي, تحرك كمال من مكانه ليقف خلفي مباشرة و قال:" انا مش عاوز العشاء انا عاوز شئ تاني" و ازداد اضطرابي و اثارتي و قلت: شي تاني ايه... قوللي و انا تحت امرك" فرفع يديه و امسك بكتفي و جذبني الى جسمه حتى التصق ظهري بصدره و شعرت بزبه المنتصب يضغط على اسفل ظهري , و شعرت و باتفاسه الحارة على اذني و هو يهمس لي:" انا عاوزك انتي....من زمان من ما شفتك اول مرة و انا نفسي انيكك... و خلاص مش قادر اصبر" شعرت بالدوخة من كلامه... كمال المهندس, الوسيم يريدني انا؟ و استندت على جسمه و همست :" طيب خليني اعطيك العشاء لازم انت جعان" ضغط جسمي على جسمه اكتر و همس بصوت مبحوح:" ايوة جعان بس جعان ليك انتي." و اخذ يدي ووضعها على زبه المنتصب من فوق البنطلون:" شايفة انت عاملة فيني ايه.. مش قادر اصبر.... ارجوك"بكلماته هذه بلغت اثارتي حد كبير, و لم اتمالك نفسي من الشهوة الشديدة التي اتنابتني و لم اشعر بنفسي الا و انا التفت بين ذراعيه و اضمه الي بشدة وو ضعت رأسي على كتفه صدرت مني اهة طويلة...رفع وجهي اليه بيده و شعرت بانفاسه تلفح وجهي ثم اخذ يمرر شفتيه على شفتي برقة ثم اخذ شفتي السفلى بين شفتيه يمتصها... و اخذ يدعك جسمه بجسمي و يحك زبه ببطني بينما يده تعصر بزي من فوق الفستان.مداعباته هذه اثارتني بصورة لم أعهدها من قبل فشعرت ببظري ينتصب و ينبض و بسوائل تخرج من كسي و تبلل لباسي الداخلي...خلال زواجي لم يكن زوجي يهتم كثيرا بمداعبتي و اثارتي, كان حين يريد الجماع يطلب مني خلع ملابسي و يخلع ملابسه و يكون زبه منتصباً فيدخله فيني مباشرة و يبدأ النيك بسرعة و حين يقذف يخرج زبه و لايهتم اذا كنت قد استمتعت ام لا و في كثير من الليالي كنت ارقد بجانبه اتقلب ... كيف اطفي ناري.لذلك كنت لا اتشجع كثيرا لعملية النيك بواسطة زوجي و لااحبها. اما الان مع كمال فقد شعرت انني على نار. و لم اقاوم كثيرا عندما جذبني كمال من خارج المطبخ الى غرفة النوم,في غرفة النوم بدأ كمال ينزل سحاب فستاني ليخلعه و انتبهت عندها ان رائحة الطعام عالقة بي فطلبت منه ان يترك لي فرصة لاغتسل بسرعة, نظر اليّ لمدة ثواني ثم أومأ برأسه" طيب لكن لا تتأخري عليّ"دخلت الى الحمام الملحق بغرفة النوم و خلعت ملابسي بسرعة و اندهشت من كثرة السوائل التي نزلت من كسي و بللت لباسي الداخلي ففلم يحدث ابدأ خلال زواجي ان نزلت من كسي سوائل قبل النيك و لذلك كنت أحيانا اشعر بالالم عندما يدخل زوجي زبه المنتصب في كسي .اغتسلت بسرعة و لاحظت الشعر الذي يغطي كسي فانا لم أعد اهتم بحلاقته منذ طلاقي, فبحثت عن شفرة حلاقة و حلقت الشعر الذي يغطي كسي و تركته نظيف و ناعم.وجدت زجاجة عطر نسائي فرششت منه على نفسي, ثم وقفت مترددة هل اخرج عارية ام البس فستاني مرة اخرى؟أخيراً لبست قميصي الداخلي ولكن لم البس اللباس ( الكليوت). كان قميصي مصنوع من النايلون الشفاف و بحمالات و يصل الى منتصف فخذي, و كان بزازي يبدوان واضحين من خلال القماش الشفاف و كانت الحلمات الوردية منتصبة تدفع القميص الى الامام.فتحت الباب ببطء و خرجت الى غرفة النوم. كان كمال شبه راقد على السرير مستنداً بظهره على الوسادات الموضوعة على رأس السرير, و كان عارياً بعد ان خلع ملابسه كلها.شعرت بقلبي يدق بشدة و انا انظر الى جسمه العاري ... كتفيه العريضين, عضلاته, صدره العريض المغطى بشعر خفيف, كل هذا كوم وزبه كوم!زبه المنتصب كان طويلاً و غليظاً مقارنة بزب زوجي السابق. كان يمتد من بين فخذيه الى الاعلى و رأسه المحمر المنتفخ يكاد يصل الى صدره من شدة انتصابه وطوله.شعرت بدفقة من السوائل تنزل على فخدي العاريين وتسمرت في مكاني و انا احدق الى ذلك الزب.. ترى هل يتسع له كسي؟ . نهض كمال من السرير ببطء و اتجه نحوي ثم وقف على بعد اقدام مني و اخذ يحدق في جسمي البائن عبر القميص الشفاف بشهوة. شعرت بانفاسه تعلو ثم همس :" انت جميلة... فاتنة" ثم تقدم الي ببطء و مد يديه المرتعشتين ووضع كل واحدة على واحد من بزازي و اخذ يعتصرهما برقة, ثم اخذ يمرر راحتي يديه من فوق القميص على حلمتي بزازي حتى انتصبتا, ثم انزل رأسه و اخذ حلمة بزي اليمين بين شفتيه و اخذ يمتصها ثم يحرك لسانه عليها من فوق القميص. شعرت بلذة عارمة لم اكن اتوقعها و بدأ كأن هناك رابط ما بين حلمتي وكسي,فاثناء مداعبته لحلمتي بفمه شعرت بشعور لذيذ في بظري كأن هناك شخص يداعبه برقة.رفع كمال رأسه و انزل حمالات قميصي ببطء و بدأ يجذب القميص الى اسفل كاشفا صدري ثم بقية جسمي لنظره حتى سقط القميص عند قدمي تاركاً جسمي عاريا تماما.شعرت برعشة تجتاح جسم كمال وبأنه يجذب انفاسه بشدة هو يفترس جسمي بنظراته, تركزت نظراته على بزازي المكورين و حلماتي الوردية المنتصبة, فاحني رأسه اخذ احدى حلمتي بين شفتيه و اخذ يمتصها و يحرك لسانه على قمتها, بينما بيده الاخرى اخذ حلمتي الثانية و اخذ يديرها بين اصابعه و يضغط عليها برقة,عندها بدأ لي واضحاً أن كمال خبير في إعطاء اللذة و امتاع النساء.الاحاسيس اللذيذة التي اجتاحتني من مداعبة بزازي جعلت ساقاي ترتخيان تحتي و لم اعد اقوى على الوقوف, فتشبثت بكتفيه. و يبدو انه شعر بذلك فجذبني ناحية السرير الواسع و ارقدني عليه, ثم وقف بجانبه ينظر اليّ بشهوة مرة اخرى, كانت هذه اول مرة ينظر رجل الى جسمي العاري بنظرات الاعجاب هذه , زوجي لم يكن يعطي جسمي اي اهتمام, كان كل همه ادخال زبه في كسي و انزال لبنه, لذلك شعرت بالخجل و بدون ارادتي ارتفعت يدي تغطي بزازي و ضممت فخذاي.فجلس كمال بسرعة بجانبي على السرير و رفع يدي من فوق بزازي و همس بصوت مبحوح:" لا .. ما تخجلي من جسمك,,, انت لازم تفتخري انه عندك جسم جميل مثير بالشكل دة", ثم تمدد بجانبي على السرير وأحنى رأسه وبدأ يقبل شفتي وامتدت يده اليمنى تعتصر بزي برقة بينما وضع احدى ركبتيه بين فخذي و الصقها بكسي المهتاج.اخذ كمال يمتص شفتي السفلى ثم اخذذ يمرر لسانه على شفتاي من الخارج ثم ادخله الى داخل فمي, ثم بدأ يدخل لسانه و يخرجه من فمي في حركة تحاكي عملية النيك, و كان في نفس الوقت يداعب حلمة بزي و يمرر اصبعه على قمتها الحساسة.شعرت انني على نار و ان كسي و بظري ينبض و في حاجة الى المداعبة, فلم اتمالك نفسي و بدأت اضغط على ركبته التي بين فخذي و احاول ان ادعك كسي بها, شعر كمال بي فابعد ركبته عن كسي ورفع رأسه و همس:" اصبري عليا يا حبيبتي امتعك"ثم بدأ يقبل رقبتي و يمتصها بشفتيه و يحرك لسانه عليها برقة. بعدها نزل الى بزازي و اخذ احدى الحلمتين في فمه و اخذ يمصها و يضغط عليها باسنانه برقة, ثم انتقل الى الحلمة الاخرى و اخذها بين شفتيه يمصها هي الاخرى بينما يداعب الاخرى باصابعه. كنت انا في عالم جديد لم اعهده و لم تحضرني له سنوات زوجي الخمس, هل يمكن ان يمتع الرجل المرأة هكذا حتى قبل ان يدخل زبه في كسها ؟كانت الآهات تخرج من بين شفتي من غير إرادتي و انا احاول ان ارفع جسدي و اصل بكسي الى جزء من جسم كمال لادعكه به. ترك كمال بزازي و نزل يقبل بطنى ويمرر لسانه عليها , و كان يبرك بيني فخذي و يمرر يديه عليهما , ثم واصل النزول بقبلاته متجها الى كسي وشعرت بنفاسه الحارة قبل شفتيه تداعب كسي من الخارج. هل سيقبل كسي؟بدأ الامر غريباً لي و رغم اثارتي الشديدة شعرت بالخجل وحاولت ان اضم فحذي و لكنه كان يرقد بينهما. رفع رأسه اليّ :" ما تخافي ...ارجوك سيبيني امتعك.. ان متأكد انه ح يعجبك و حتتمتعي جدأ ... استرخي" .و لم اكن بحاجة الى اقناع شديد و ارخيت فخذي و اخذت انظر اليه بعينين مشوشتين من شدة الاثارة و الشهوة.انزل كمال رأسه ثم مرر لسانه على كسي من الخارج برقة ثم زاد الضغط قليلا ليدخل لسانه الى داخل كسي ثم مرره من اسفل كسي الى بظري.في اللحظة التي لامس فيها لسانه بظري نسيت من انا. أو أين أنا و صدرت عني شهقة شديدة من شدة اللذة.أخذ كمال يلحس كسي من الداخل من الاعلى الاسفل حتى يصل الى فتحة كسي فيدخل لسانه فيها ثم يحركه مرة اخرى الى الاعلى. تركزت حواسي كلها في كسي واصبحت لا اشعر بما افعل والاهات تخرج من فمي و يداي تمسكان برأس كمال و تحاولان ضغطه اكثر الى كسي.رفع كمال إحدى يديه ثم ادخل اصبعه داخل فتحة كسي و بدأ يدخلها و يخرجها , ثم وضع بظري بين شفتيه و اخذ يمتصه و يحرك لسانه عليه في نفس الوقت.فلم اتمالك نفسي و انطلقت آهة عميقة من فمي و انا احس باللذة العنيفة تبدأ من كسي ثم تجتاح كل جسدي و ماهي الا ثواني حتى بلغت ذروة اللذة و شعرت بجسدي يتشنج و دفعت بكسي بقوة الى وجه كمال لازيد من متعتي.واصل كمال لحس كسي حتى هدأت رعشاتي و استرخى جسدي, فرفع وجه بابتسامة الي قال:" مش قلتلك لذيذ و ح تمتعي بيه" , ثم رقد فوقي و غطى جسمي بجسمه و همس:"خلاص وصلت للحظة انا مستنيها من زمان... لحظة ادخل زبي في كسك و انيكك و نتمتع مع بعض" ثم باعد بين فخذي بيده و رقد بينهما و شعرت بزبه المنتصب الساخن يلمس كسي فاشتعلت شهوتي من جديد كأنني لم ابلغ ذروة اللذة منذ دقائق فقط.رفع كمال فخذي الى الاعلي و باعد بنهما الى اقصى حد ثم وضع راس زبه على فتحة كسي و بدا يضغط و يدخله داخل كسي, وثم اخذ شفتي بين شفتيه و اخذ يقبلني بنهم و كنت اتذوق طعم سوائل كسي على فمه.اخذ كمال يدفع زبه قليلا قليلا الى داخل كسي و انا اتسائل مرة اخرى هل سيتسع كسي لهذا الزب الضخم, و لكن بدلا عن الالم الذي كنت اتوقعه و مع كل دفعة و احتكاك من زبه بفتحة كسي كنت اشعر بموجة من اللذة و المتعة.كانت السؤائل الكثيرة التي نزلت مني تساعد انزلاق زبه داخلي حتى ادخله كله و شعرت بخصيتيه تلمسان مؤخرتي. همس كمال بين شفتي:" ياااه فتحة كسك ضيقة .. ح تمتعني متعة كبيرة" ثم اخرج زبه ما عدا رأسه ثم ادخله مرة و شعرت برعشة تعتري جسمه. بدا كمال ينيكني ببط في البداية و قد وضع شفتيه على عنقي و كانت احدى يديه تداعب حلمة بزي.بدأت حركة زبه في الدخول و الخروج تزداد و اخذ ينكيني بسرعة و شعرت بلذة لم يسبق لها مثيل و زبه يحتك بجدار مهبلي عندما يدخله و يحتك ببظري عندما يخرجه, و بدأت آهاتي المختلطة باهات كمال تملأ الغرفة. رفع كمال رأسه و انفاسه متلاحقة و قال بصوت متحشرج:" لفي رجليكي حول ظهري" فرفعت رجليا ووضعتهما على ظهره و ضغطت بشدة. انقض كمال بشفتيه على شفتي و يقبلني و اختلطت انفاسنا و اهاتنا معا.كنت في عالم من اللذة و المتعة لا يتصور ... "اتاري النيك لذيذ كدة و انا ضيعت عمري مع زوجي الغليظ ".شعرت بلذتي تزداد و تزداد و ادركت اني اقتربت من الذروة.... اردت بكل طريقة ان اؤخر وصولي الى الذروة لاتمتع اكثر و لكن رغما عني وجدت جسمي يرتعش فدفعت بكسي بقوة في اتجاه زب كمال و اضغط عليه بشدة و صدر عني صوت عالي يشبه الانين و احسست بكسي ينقبض حول زب كمال, فشعرت باهاته تزداد ثم شعرت بجسمه يتصلب حولي و رفع رأسه و اغمض عينيه و صدر عنه صوت حشرجة عالي ثم شعرت بزبه ينتفض في داخلي و لبنه الساخن يغرق كسي في دفقات عديدة.واصل كمال النيك لفترة بعد ان توقف قضيبه عن القذف و استرخى جسمه , بعدها نزل عن جسمي ورقد بجانبي و جذبني بين ذراعيه و قال:" لم اتمتع هكذا من سنين" ثم اخذ يقبلني.

اخت زوجتي النيك على اصوله

المرأه او البنت قد تكابر كثيرا وتمثل دور الانثى المتعجرفة التي لا يعجبها العجب ولا الصيام في رجب كما يقولون ولكنها بالتاكيد تكون كمن يقوم بخداع نفسه او يضحك على عقله .واذا اردت ان تصل الى قلب المرأه فان اقوى الطرق لذلك هي كسها العطشان للحليب الذكري الذي يروي ضمأه ويزوده باكسير الحياة والمتعة واللذة . فالمرأة تكون اضعف ما تكون امام رجل قوي يملك زبا صارما يعرف كيف يشبع رغباتها الدفينة للجنس والنيك الساخن الذي يجعلها تذوب بين احضانه ويجعل كسها يملأ فخذيها بافرازاته اللزجة المتواصلة كالنهر لا تتوقف ابدا ما زالت بين الاحضان.فتلك هي حالة المرأة غالبا وان تظاهرت بغير ذلك....مروة فتاة متعلمة بعمر 35 سنة .اكملت الليسانس في ادارة الاعمال وتعمل في احدى الشركات الكبرى براتب مجزي..وهي في غاية الجمال حتى كان جمالها وما زال مضرب المثل في محيط اقاربها وجيرانها ومعارف اهلها ..هي بيضاء البشرة طويلة نسبيا طولها حوالي 175 سم نهداها متوسطي الحجم ولكنهما بارزان الى الامام كصوارخ موجهة حجمهما كحبتي رمان من الحجم الكبير . رقبتها طويلة بشكل واضح وشعرها الاشقر الناعم بتسريحته التي تحرص على تغييرها كل فترة يعطيها بهاءا غير عادي .بطنها وخصرها الضامر مع انتفاخ فردتي طيزها وبروز نهديها يشكل بانوراما جميلة تعمل على الهام الشعراء ليكتبوا بها شعرا وخواطر لوصف هذاالجمال .فخذاها مبرومان متناسقان مع طيزها وطولها الفارع .منذ ان بلغت مبلغ النساء والناس ئؤم منزل ابيها خاطبة لها لانفسهم او لاولادهم ووالداها يتعجرفون على الناس بحجة انها ستكمل تعليمها اولا . هاهي مروة قد اكملت تعليمها وحصلت على الشهادة الجامعية والوظيفة المرموقة والخاطبين ما زالوا يتنافسون فيما بينهم فيمن سيظفر في النهاية بقلب وجسد مروة ,,,وهي ترفض هذا وتضع الشروط التعجيزية على ذاك ...منذ ان اكتمل نمو اعضائها مثل النهدين وتظخم طيزها المميز وهي تتعرض للمعاكسات والمماحكات من الشباب في الشارع وفي الجامعة وفي الوظيفة وهي تتعجرف على هذا وذاك ولا تعطي لاحد الفرصة للاقتراب منها لغايات جنسية او حتى للحب والزواج ..فقد اصبحت فتاة متعجرفة متكبرة ترى نفسها انها الوحيدة في العالم التي يجري خلفها الرجال .والمشكلة الاكبر ان والديها يشجعونها على ذلك املا منهم في اصطياد عريس من الطراز الرفيع لها ولكن ذلك لم يحصل ..تمضي الايام سريعة حتى اصبح كل الناس يعرفون مدى تعجرف مروة واهلها وتكبرهم على كل من يحاول طلب يدها او التكلم معها بموضوع الزواج او الحب وبما ان اهلها يحملون نفس الصفة فلم يعد احد يطرق بابهم لخطبة مروة ..الغريب في الامر ان مروة كلما كبرت كلما زادت بهاءا وجاذبية لانها كما يبدو تحسن العناية بجسدها ومقومات جمالها ...هاهي مروة قد بلغت الخامسة والثلاثين من عمرها ..وقد ادركت بعد فوات الاوان هي واهلها انه ما عاد بالامكان التعجرف على احد فعمر مروة لم يعد يعطيها المجال للدلال ..والخيارات اصبحت محدودة امامها خصوصا بعد ان توفي والدها ومرضت والدتها بامراض الشيخوخة العادية من الضغط والسكري وغير ذلك وتزوج اخوتها واخواتها ولم يبقى في المنزل سوى مروة وامها المريضة .عندها شعرت مروة بان القطار قد فات موعده واخذ من ركب به وذهب في حال سبيله الى مقصده واما الان فانها مجبرة على القبول بما هو متاح امامها .فامها لا شك سوف تتركها آجلا ام عاجلا وستكون وحيدة في هذه الدنيا التي اعطتها الكثير ولكنها لم تحسن استغلال ما وُهبت فضاعت فرصتها .لم يدم الوقت طويلا بعد قناعة مروة بذلك حتى طرق بابها رجل في ال 55 سنة من عمرة توفيت زوجته .وهو يملك المال الكافي لابقاء ابناءه من زوجته السابقة في بيت مستقل ويعيش مع مروة في بيت اخر لوحدهما ...فكرت مروة ,,وعصفت ذهنها واستقر رايها على الموافقة على هذا العرض على اعتبار انه اقل العروض سوءا ...وكان ان تزوجت مروة من هذا الشيخ الارملانا اسمي عادل ..عمري 40 سنة كنت قد تزوجت اخت مروة الصغرى عندما علمت ان مروة تتعجرف على كل الرجال فخطبت اختها الصغرى التي وافقت بسهولة فهي تؤمن بالنصيب وتسعى وراء حظها من الدنيا بواقعية ..تزوجت من سميرة اخت مروة لكن علاقتي بمروة بقيت علاقة احترام وود وتفاهم فبقدر اعجابي بجمال مروة وانوثتها الصاخبة فلم افكر فيها يوما من ناحية جنسية لانني مقتنع بزوجتي ومؤمن بما اعطاني ربي ولا يوجد عندي مشكلة فبقيت علاقتي بمروة جيدة جدا حتى انني بدأت اتعاطف معها ومع ما آلت اليه اوضاعها ...مر عشرة سنوات على زواجي من سميرة عندما قررت مروة الزواج من هذا الارمل وهوبالمناسبة رجل وقور محترم يحترم الاخرين كثيرا وهو كذلك يعتبر نفسه محظوظا اذ حظي بالزواج من هذه الجميلة التي دوخت كل من عرفها حتى فاز بها هو وليس غيره ....مضى عام كامل على زواج مروة وكلما سألت زوجتي عنها تقول انها مبسوطة ومستقرة ولا يشوب حياتها شائبة ..على الاقل هذا هو حد علم زوجتي وكانت تقول ما دام انها لا تشتكي من شيء فتكون امورها جيدة .وبالمناسبة فمروة وزوجها يسكنون في بيت قريب من بيتي ودائما ما يزوروننا ونزورهم للمجاملة او السهر قليلا دون ان الاحظ شيئا يعكر صفو علاقتهم ببعض .حتى جاء هذا اليوم .ففي الشهر السابع من العام الماضي كانت حماتي مريضة جدا حيث اتصلت بي زوجتي وانا في عملي لتخبرني بانها سوف تذهب مع الاولاد لزيارة والدتها وستبيت عندها لليلة واحدة ..فهي انسانة تعيش وحيدة ولا يؤنس وحدتها الا شغالة احضرها لها اولادها وبعض من يزوروها من الجيران او اولادها وبناتها ...فقلت لهامعترضا :: وانا ماذا افعل فانا اعمل لفترتين صباحية ومسائية واذهب عادة الى المنزل في الظهيرة للراحة وتناول الغداء ثم اعود الى العمل مساءا حتى الساعة الثامنة مساءا ..وهو عمل مرهق واذا لم اجد الراحة المناسبة في بيتي يوميا فيصير الامر صعبا بالنسبة لي ...فقالت لي زوجتي ما عليك اذا اردت ان تاكل في السوق فافعل والا انا الان اكلم مروة لتاتي وتحضر لك الغداء والعشاء ايضا اذا اردت ..فقلت لها اذا كان الامر كذلك فلا باس .ولكن كلميني لتؤكدي لي ان مروة ستجهز لي الاكل ام لا ..خمسة دقائق بعدها كانت زوجتي تخبرني بانني ساجد مروة بانتظاري في البيت عند الغداء وسوف تبقى عندنا في البيت حتى احضر في المساء واتعشى وتطمئن علي تماما فهي ليس لديها عمل هذه الايام وزوجها في بيته الثاني فهي متفرغة تماما ....في الساعة الواحدة ظهرا ذهبت الى المنزل ووجدت مروة فعلا قد حضرت الغداء لتوها . وبعد السلام والسؤال عن صحتها وبانني اتعبتها واشغلتها بنفسي وذلك من باب المجاملة .. اعتذرت مروة وقالت ليس هناك مشكلة فانا ليس عندي شيء اعمله وها انا قد لقيت شي اتسلى فيه بدل ما اضل قاعده لوحدي . توجهت الى الحمام اخذت شورا ولبست ملابس البيت وهي بجامة عادية محتشمة لوجود مروة وليس زوجتي ومروة كانت تلبس عباية منزلية ولكنها من النوع الضيق قليلا حيث انها تجسم صدرها وطيزها بشكل مغري جدا ...وضعت مروة الطعام على السفرة وطلبت منها ان تشاركني الغداء ففعلت ثم احضرت ابريقا من الشاي الساخن وجلسنا سويا نشرب الشاي ...بدات بالمجاملة العادية مع مروة عن اخبارها وصحتها وشغلها وما الى ذلك ..ثم سالتها عن زوجها واخبارها معه وهل هناك اي متاعب معه على اعتبار فارق العمر بينهما ..فتاوهت مروة آآآآآآه طويلة ثم سكتت..فقلت لها مالك يا مروة هو في شي انا ما بعرفه ؟؟احكي بلكي بقدر اساعدك ؟؟فقالت صعب انه حد يساعدني بهالموضوع يا عادل اصله موضوع حساس شوي ...فقلت لها على اية حال انا كنت بعتبر نفسي مش غريب عنك وعن زوجك على اعتبار اني عديله يعني زوج اختك لكن اذا انك بتعتبريني غريب .انسي اني سالتك وخلص..فقالت مروة ابدا يا عادل انا بعتبرك مش غريب لكن ........فقلت لها يا مروة انتي ضيعتي نفسك بالمكابرة واعتمادك على نفسك فقط ..وها انتي رايتي النتيجة ..بكفيكي مكابرة وانظري لنفسك بلا ماتضيعي اللي بقي من عمرك مثل اللي راح وتخسري نفسك بعد ما خسرتي كل اللي حواليكي ....فتنهدت مروة بطريقة تنبيء بان هذه الانسانة تحتفظ بداخلها بضغط دفين ومشاكل معقدة قد اكون انا من ساعد على اخراجه من مكمنه الحصين وقالت ..شوف يا عادل انتا اول واحد بحكي معي بهذه الطريقة وكلامك كله صحيح انا فعلا ضيعت حالي والظاهر انه فات الاوان وما فينا نعمل شي فالحياة فرص وانا الفرصة جتني بل عدة فرص وما استغليتها والان لازم ادفع الثمن وانا راضية على كل حال ..قلت لها لا يا مروة لا تحكي هيك انتي انسانة متعلمة ومثقفة وتملكين من الامكانات الشخصية والشكلية ما يجعلك تتجاوزين كل الصعوبات . فلا تتركي الايام والظروف على قساوتها ان تسرق منك السعادة والهناء في حياتك وبرجع بكرر كلامي الك اذا كان في شي بقدر اساعدك فيه انا جاهز ..فقالت ما انتا عارف يا عادل انه زوجي رجل كبير عمره الان 56 سنه وانا ما زلت صبية يعني الفرق بينه وبينه كبير والمشكلة انه ما كان في مجال قدامي غير اوافق عليه .......فقلت لها العمر ما بشكل مشكلة اذا كان الرجل بحبك وبحترمك وبلبيلك كل طلباتك ....فقالت هو بحبني وبحترمني صحيح لكن مش كل طلباتي بقدر يوفرلي اياها بحكم عمره وانتا اكيد فاهم علي .....(اصبحت الامور واضحة فمشكلة مروة جنسية بحته ويبدو ان الرجل لا يستطيع مجاراة هذه الانثى التي كانت وما زالت فرسة جامحة كلما اخذت شيئا طلبت المزيد)فقلت لها حتى هذه يا مروة ممكن التغلب عليها ببعض الادوية وانتي كمان مطلوب منك انك تحركيه شوي بملابسك واسلوبك وانا اسف اللي بحكي معاكي بهالطريقة ...فقالت: في البداية كانت الامور جيدة يوخذله حبة دواء ويمشي الحال ..صحيح مش مثل كل الناس زي ما بسمع من صاحباتي لكن يعني الرمد ولا العمى زي ما بقولوا وكانت الامور مقبولة .لكن من ستة اشهر بدأ السكري يرتفع معه والضغط كمان والدكتور منعه عن هذه الادوية ومن يومها الامور صارت زي الزفت ...وما بخبي عليك يا عادل وانتا زي اخوي صار بالشهر مرة وكمان مش عادي ....فقلت لها يعني شو مش عادي احكي بصراحة الانتصاب واللا بخلص بسرعة ...فقالت من الجهتين يعني من ستة اشهر ما اجت شهوتي الا ..............وسكتت(اعتقد انها تقصد الا بالعادة السرية)فقلت لها لا هيك كثير بس انا يا مروة عندي اقتراح ممكن يساعدكوا ...فقالت شو هو احكيلي دخيلك انا خلص ما عاد استحمل اكثر ...فقلت لها لا مش هلا ..هلا انا صار لازم ارجع عالشغل والموضوع بده قعده وحكي كثير حتى اشرحلك الطريقة .فخليها لما ارجع عالعشاء بنحكي وهيك هيك ما انتي ما عندك اشغال اليوم خليكي هنا بالبيت لما ارجع من الشغل بنحكي مع بعض ...لم استرح هذا اليوم من عناء العمل ولكنني بصراحة وللمرة الاولى افكر بمروة من الناحية الجنسية وكنت طول الوقت اتامل تقاسيم جسمها الرائع وتفاصيله المغريه حتى كانني اشتهيت مروة وبدأت اشعر اكثر من اي وقت مضى انني اريدها بين احضاني لاعوضها شيئا قليلا عن الذي فاتها من اللذة والمتعة كما انه شعور جميل ان اطول هذه الانثى المتعجرفة المتكبرة التي جعلت الكثيرين يترجونها ويستعطفون قلبها الذي اغلق ابوابه امام الجميع وها هي اصبحت بمتناول زبي ..الذي كان طول الوقت وانا جالس معها وهو منتصب متحجر كعمود من الحديد كما اعتقد انها كانت مثلي بدليل وجهها الذي كان محمرا وعلامات الشبق بادية على محياها واظن كسها كان غارقا بمائه العذب ...هل يا ترى ساتمكن من مروة هذه الليلة لست ادري .!!!!.كما انني لست مستعدا ان اطلب منها ذلك ولكنها يجب ان تطلبني هي وترجوني ان اطفيء نارها علها تفهم ان العجرفة والتكبر نهايتها وخيمة ومذلة ..ولكن لا باس فمروة بجمالها الاخاذ وشخصيتها المميزة تستحق المغامرة المحسوبة .هكذا كان تفكيري وانا في طريقي الى العمل .....مضت ساعات العمل المسائية بطيئة امضيتها بالتفكير في الخطوة القادمة وما سيحصل بعدها ..عدت مساءا الى البيت فوجدت مروة بالانتظار.. غسلت وجهي ولبست بجامتي بدون كلسون قاصدا ان اترك لزبي حرية الحركة بداخل البجاما ..حيث سالتني مروة ان كنت جوعانا واريد العشاء ام ليس بعد ؟؟فقلت لها لا انا هلا مش جوعان خليها بعد شوي لكن اعمليلي فنجان قهوة اذا تكرمتي وبكون شاكر لالك ..واذا كنتي بدك تروحي لبيتك ممكن تروحي لاني انا بجهز العشاء لوحدي وما بدي اغلبك معي اكثر من هيك (قصدت بذلك ان ارى ردة فعلها وما اذا كانت ترغب بالجلوس معي للتحدث بموضوعها ام انها غيرت رايها )فقالت لا يا عادل انا مش ممكن اتركك الا بعد ما تتعشى واطمئن عليك تماما واللا سميرة بتعملي مشكلة اصلها حكت تلفون واطمانت عليك وطلبت مني اهتم فيك كثير ..يخليكوا لبعض شكلكوا مريحين بعضكوا وكل واحد فيكوا بيهتم انه يريح الثاني ..فقلت لها اكيد هو انا لي مين غيرها مهيا زوجتي وام اولادي وحبيبتي وروح قلبي (كنت قاصدا ان ان اقول ذلك لاحرك بداخلها شيطان الجنس الذي ان تحرك فلا سبيل لايقافه الا اشباع الشهوة والحصول على اللذة المنشودة)فقالت نيالكوا ببعض ..يا حسرة قلبي على حالك يا مروة !!فقلت لها لا لا ما تحكي هيك يا مروة كلشي بتصلح وما بصيرالا كل خير ...(كانت زوجتي فعلا قد كلمتني بالهاتف وقالت انها حدثت مروة وان مروة سوف تعتني بشؤوني طيلة غيبة زوجتي عند امها) قالت مروة طيب ما علينا بتحب اعملك شي غير القهوة هلا ..فقلت لها :سلامتك لكن في اظن في بالبراد علبة شوكلاته ممكن تجيبيلنا حبتين لي ولك مع القهوة وتفضلي نقعد بالصالون اذا بتريدي ..جلست في الصالون لدقائق اشاهد التلفزيون حتى حضرت مروة ومعها فنجاني قهوة وبعض الشوكلاته وضعت فنجاني بيدها على الطربيزة الصغيرة بعد ان وضعت بجانبه حبتي شوكلاته واخذت هي مثلي وجلست بجانبي لتشاهد التلفزيون سويا ...لم تفاجئني مروة كثيرا عندما بدات حديثها من حيث انتهينا في الظهيرة وقالت ..ايوة عادل قلتلي انه عندك اقتراح لمشكلتي شو هو ..ممكن توضحلي لو سمحت ..فقلت لها نعم ممكن لكن من غير حياء ولا خجل ..في هذه الامور الخجل نتيجته سلبية وبودي فينا لنغلط او نتحمل الغلط وهذا مش بصالحنا ...فقالت :اكيد يا عادل انا بشكرك على هذه الملاحظة لانه هذا رايي كمان .وفعلا انك عقليتك عجبتني كثير بهيك افكار ..فقلت لها يا مروة للعلم هذا هو سر التفاهم بيني وبين سميرة اختك .فقالت اكيد مهو باين..المهم شو بدك تحكي احكي بدون اي مشاكل من طرفي ..فقلت لها يعني انا بقصد من كلامي انه الرجل في مثل عمر زوجك وظروفه الصحية بلزمة اثارة من نوع خاص يعني اثارة قوية جدا حتى يحصل عنده انتصاب معقول يقدر يمارس الجنس مع زوجته بشكل قريب من الطبيعي ..فقالت ما انا مش مقصره معه ..بلبسله احلى لبس ..واحيانا بدون لبس.. وبعمله كلشي بثيره وبرقصلة عريانه او شبه عريانه ..!!!!! ويا هات يشد قضيبه شوي يعني بصعوبة حتى يقدر يدخلة واول ما بحرك حالي واللا هو بحرك نفسه بروح نافض حليباته وبرجع ينام وبعد هيك ولا الديناميت بصحيه ......يعني الي ستة اشهر ما عرفت الذروة الجنسية .شو اعمل انا يا عادل ..فقلت لها جربتوا تحضروا فلم سكس عالكمبيوتر مثلا وانتوا بتمارسوا؟؟ لانه مشاهدة الافلام من هذا النوع ممكن انها تحرك الغريزة ويمكن يصير الوضع احسن ..( شعرت ان مروة قد وصلت الى الدرجة القصوى من الهيجان والمحن .وذلك من خلال اهاتها المتوالية بسبب وبدون سبب واحمرار وجهها واستمرار حركة فخذيها وكانها تحاول ان تحك كسها بفخذيها دون ان تشعرني بذلك) ويبدوان انتصاب زبي الماثل امامها قد زاد الطين بلة بالنسبة لها ....وقالت انتا بدك الصحيح يا عادل نحنا ما جربنا ولا بعرف من وين ممكن اجيب هالافلام والمشكلة ما عندنا انترنت في البيت ..اذا عندك شي يا عادل اعطيني اياه على سي دي خليني اجرب لعل وعسى...رغم اني متاكده انه لايصلح العطار ما افسده الدهر ..لكن خلينا نجرب ما انا مش خسرانه شي وهو مش رح يمانع اكيد......قمت الى غرفة النوم واحضرت لها مجموعة سيديهات واحضرت اللابتوب الخاص بي وقلت لها عندي كذا واحد خذي اتفرجي واختاري اللي بيعجبك بس اهم شي اوعي تخبري اختك بهالموضوع اكيد اذا عرفت بتعمللها جريمة في وفيكي ...فقالت لا شو اخبرها انا مجنونة اصلا يا عادل كل هالحكي اللي صار او اي شي بتعلق بهالموضوع رجاء يضل سر بيناتنا وما حد يعرف فيه ابدا لا سميرة ولا غيرها ..فقلت لها ماشي الحال خلص وعد ما بحكي لحد لكن انتوا الحريم احيانا بكونلكوا شطحات بالحكي وبتوقعوا بعضكوا فقالت:: الا انا يا عادل مش ممكن ....بعدين شغل اللابتوب انتا واختارلي شي على زوقك ...فشغلت اللابتوب وبدات اقلب بالسيديهات حتى اخترت احدها وهو واحد كبير بالعمر بنيك بواحده شابة بعد ما رقصوا مع بعض ومصتله زبه كثير حتى صار زي الحديد رغم انة زبه صغير شوي لكنه محترف وشبع البنت نيك بطريقة ممتعه ..وقلت لها تفرجي انتي على الفلم وانا خليني احضر العشاء بتكوني تفرجتي وبتعطيني رايك واذا ماعجبك في غيره ممكن نتفرج عليه بعد العشاء اذا كان عندك وقت ...حاولت الاعتراض بانها هي تحضر العشاء لكني قلت لها استغلي الوقت وانا ما عندي مشكله ما العشاء اصلا جاهز ما بده غير اسخنه واجهزه عالطاوله يعني ربع ساعة بكون الفيديو خلص وفعلا كان الفيديو ربع ساعة تقريبا ...( كنت قاصدا ان اتركها لوحدها تشاهد الفيديو واراقبها عن بعد حتى ارى ردة فعلها)قمت الى المطبخ وضعت الاكل في الميكروويف لمدة خمس دقائق ثم عدت الى باب المطبخ لارى مروة فوجدتها وهي تتاوه وتتمايل يمينا ويسارا وتحرك فخذيها تحكهم ببعض بشكل سريع مرة تغمض عينيها ثم تفتحهما لترى الفيديو ثم تغيب في مداعبتها لكسها بيدها من فوق العباية بينما يدها الاخرى تلعب بنهدها تعصره بقوة من فوق العباية ايضا ... اصوات اهاتها تختلط بالصوت القادم من الكمبيوتر ..كانت المسكينة في حالة يرثى لها تبدو شبه غائبة عن الوعي ولا تدرك في هذه اللحظة الا شهوتها المتفجرة وكسها الغارق بمائه ومحنتها مع زوجها ومحنة كسها المحروم .تجاهلت الامر رغم ان زبي يرغب بغير ذلك..عدت الى المطبخ حضرت العشاء على السفرة ثم عدت الى الصالون لاجد مروة تنتفض ومن شدة محنتها فلم تعلم بوجودي الا عندما قلت لها العشاء جاهز تفضلي خلينا ناكلنا لقمة ..تفاجأت بصوتي ,,,عدلت ملابسها ..وقامت متثاقلة ...وهي تقول شو هذا ياعادل ؟؟هذا فيديو كثير حلو ..فقلت لها لسا في غيره احلى منه ..فقالت اذا بعد العشاء بنتفرج عليه ..هززت راسي بالموافقة وتوجهنا الى السفرة ....يبدو ان مروة قد تعمدت ان تجلس بجانبي وليس مقابلي وبدانا بتناول الطعام وفي كل حركة تصطدم يدي بنهدها وفخذانا متلاصقين وحرارة جسدها المحترق بنار الشهوة تكويني بطريقة غير محتملة ..كان الوضع كارثيا بالنسبة لي فزبي كان في قمة هياجه ومروة وبعد ما جرى لها يبدو انها لم تعد تميز الامور جيدا وكل همها هو ارواء ضما كسها في هذه اللحظة واليوم قبل الغد...زبي بدأ يرفع البجاما وينصب خيمته الخاصة حول خصيتيه وعانته ومروة لا شك نظرت اليه ورات ما رأت ..لست ادري هل نحن تعشينا ام لا ولكننا كنا في حالة من الهيجان لا اعتقد اننا ركزنا في العشاء بقدر تركيزنا في ما نحس به من الاثارة والهياج ..قلت لمروة ,,يبدو ان الفيديو عجبك لكن الاهم انه يعجب جوزك كمان لعل وعسى يتحرك عنده شي هههههه ضحكت حتى الطف الجو المتوتر فقالت يتحرك واللا ما يتحرك انا مش متامله كثير لكن رح اجرب واذاعندك شي افضل فرجيني ..كنا قد اكملنا عشائنا ...فقلت لها هلا بفرجيكي على واحد ثاني ..ذهبنا الى الصالون ووضعت فيديو اخر في اللابتوب لواحد زبه كبير مع واحدة بعمر الاربعين تقريبا وهو ينيكها نيكا عنيفا بالكس والطيز بشكل قاسي وسريع ..وبالطبع كان لا بد ان نجلس متلاصقين حتى نشاهد الفلم سويا .ومجرد ان بدأ الفلم بدأت مروة بالاهات التي لم تستطع كتمانها بينما بدأ زبي ينتفض غضبا ..فقلت في نفسي خليني اطرق الحديد وهو ساخن قبل ان يبرد على سبيل التجربة فوضعت يدي على فخذها ولم تمانع .. فبدات بالتحسيس على فخذها بحركة تبدو كانهاعفوية خصوصا مع هذه الاجواء . ايضا لم تمانع.. مدت مروة يدها بطريقة تشعرني انها عفوية فارتطمت بزبي المنتصب حد الانفجار .ثم ابعدتها بسرعة فتظاهرت بعدم الاهتمام ..لحظة اخرى اعادتها لفترة اطول وانا ساكت لا احرك ساكنا غير التحسيس على فخذها ..لم يخلو الامر من التعليقات على المشاهد التي يعرضها الفيديو من حيث سرعة النيك والقوة حتى قالت مروة ..عادل هما كل الناس زبهم بكون كبير مثل هذا(لاحظوا انها قالت زب وليس قضيب او اي اسم آخر)فقلت لها هو حجم القضيب يختلف بين واحد والثاني مثل ماهو كمان حجم الكس بيختلف بين بنت وبنت ثانية ..ففاجأتني مروة عندما قالت وانتا من اي نوع ؟؟؟ تفاجأت قليلا ....ثم قلت لها من النوع اللي قدامك ...فقالت ياااااااااااه نيالك يا سميرة شو مكيفة ..وعادت لتسأل وبكون شديد وقوي مثل هذا ..فقلت لها ::مروة انتي اسئلتك غريبة شوي بعدين ما انتي الك ربع ساعة بتحسسي عليه بعدك ما عرفتي من اي نوع هو ؟؟؟نظرت في الارض وقالت ما عليش عادل غصب عني انا فعلا شكل الافلام هيجتني بزيادة وكمان انتا ما قصرت معي زبك عامل عمايله شكله عنده حالة استنفار قصوى بس بصراحة زبك شكله رهيب وقوي وكبير كمان ...(يبدو ان الامور قد استوت الان ولا بد من القطاف قبل فوات الاوان) . فقلت لها هو يعني في واحد ممكن يقعد الجمال هذا كله ويشوف الحلاوةهاي قدامه وما يصير فيه اللي صاير لي ؟؟؟؟ثم اخرجت زبي من البجاما وقلت لها هذا هو اتفرجي عليه براحتك واذا بتحبي هو مستعد يريحك اكثر كمان ؟؟؟فقالت كيف يعني ؟؟ ....احطت راسها بذراعي وقربت فمها من شفاهي وقبلتها قبلة سريعة على الشفايف وقلت لها مثل هيك ...فقالت بس هيك؟؟؟؟فامسكت بنهدها وعصرته عصرة قوية بينما توجهت بيدي الاخرى الى كسها وامسكت به من فوق العباية وقلت لها وهيك كمان....تاوهت مروة بشدة ورمت براسها على صدري وقالت ...وليش مستني لهالوقت مازالك بدك هالشي ؟؟؟فقلت لها مش انا يلي بدي هذا هو زبي الي بين ايديكي وكسك الغرقان هذا وضربتها عليه برفق هما اللي بدهم ..بعدين انا كل طلبي اني اريحك واشبعلك كسك العطشان الجوعان وافرجيكي النيك على اصوله ...تنهدت مروة بغنج واضح وارتمت براسها على فخذي وامسكت زبي تقبله قبلا رومانسية وتتغزل بجمال شكله وحجمة وراسه المفلطح بفعل الاثارة وقالت . يا ريت يا عادل اني اشعر مرة واحدة بس اني ارتويت من الجنس مثل هالبنات ما بحكولي .انا ملكك يا عادل اعمل اللي انتا عاوزة بس خليني اشعر اني بستمتع مع رجل حقيقي ....ارويلي كسي لانه عطشان كثير ...مددت يدي من فتحة العباية الى نهديها اعصرهما واداعبهما بلطف وبللت اصابعي من فمي وبدات بتحريكها على حلمتيها بشكل دائري وهي تتاوه وتتغنج وتتململ باثارة وشهوة بالغة ثم امسكت بيدها وانهضتها وتوجهنا الى غرفة النوم وانا احيط خصرها بيدي واضغط بقوة على طيزها التي وجدتها طرية تترجرج بشكل اثارني جدا ....فور ان دخلنا كنت قد نيمتها على ظهرها ومددت نفسي فوقها شفتي على شفتيها وزبي العاري يظرب كسها من فوق العباية واخذتها بقبلة استمرت لدقائق ثم قلت لها ان تخلع عبايتها ففعلت بسرعة البرق ...كانت مروة تلبس تيشيرت خفيف تحت العباية وسوتيان اصفر وبنطلون ستريتش خفيف .ساعدتها بخلع البنطلون وسحبته من رجليها تماما وكذلك التيشيرت فوجدت انها تلبس كيلوت اصفر من لون السوتيانمهما تكلمت عن جسد مروة فلن اوفيه حقه انه الجسد الذي طالما جرى خلفه الشباب والشياب ..انه جسد لا يشبه الا نفسه ..لو ان مروة دخلت سباقا لاختيار الممثلات الجميلات او عارضات الازياء المحترفات ما سبقتها اي واحده ,,, جسد يشع بياضا ناصعا دون حتى اي شائبة واحده هنا او هناك وشعر اشقر ناعم عندما ينسدل على كتفيها كانه نهران من العسل يجريان في مجريين متوازيين من المرمر وعندما وصل شعرها الى نهديها كان المشهد خرافيا ... صدر نافر يتوهج حرارة يحمل نهدان متصلبان بفعل الاثارة لكنهما كمثل الحرير نعومة .بطن ضامر مع طيز مدورة منفوخة تترجرج كانها كومة متناسقة من القشطة البيضاء .فخذان مبرومان كعمودين من المرمر الابيض . ماذا اقول وماذا انسى سوف انسى كل شيء ولكني لن انسى ان من حق الانثى التي تملك هذا الجمال ان تتكبر وربما تتعجرف قليلا فهي لا تريد تمليك هذا الجمال النادر لاي كان ...هذا ماخطر ببالي عندما رايتها عارية امامي الا انني نسيت كل ذلك بسرعة وتوجهت الى هاتين الشفتين المنفوختين التهمهما وامصمص هذا اللسان واشرب من عسل فمها الشافي من جميع الامراض ..رضابها بين شفتي كانه عسل جبلي لم يسبق لاحد تذوقه قبلي ...مصصت لسانها ومصت لساني.... اصابعها تداعب زبي واصابعي تداعب كسها ..هذه هي البداية ...رفعت راسها . وتركت شفتيها وقلت مروة انتي رائعة !!انتي مش طبيعية ...انتي انثى عارفة شو يعني انثى؟؟ في كثير نسوان جميلات لكنهن لسن انثى.. اما انتي فانثى جميلة ..كلشي فيكي بقول انا انثى كلشي بجسدك يفيض انوثة .بينما كنت اكلمها كانت مروة تساعدني على خلع قميص البجاما حتى رمته على ارضية الغرفة وكذلك فعلت مع البنطلون حتى شاهدتني عاريا تماما نزلت الى سوتيانها فككته وبدات رحلتي الطويلة مع اجمل نهدين فعصتهما لحستهما مصصت حلمتيهما ...احاول ان ارتوي من كل مسامات جسدها ولا ارتوي ..قبلت بطنها لحسته بلساني عضضت حلمتاها بين اسناني ,,تاوهت !!وحوحت,,,تشنجت...صاحت ...ثم ارتخت ...لحوست رقبتها من تحت اذنيها برومانسية حالمة ..احاول جهدي ان اعطي هذه الانثى ما تستحق ولكن هيهات فهي تستحق ما هواكثر واكثر ...اظنها في حالة اللاوعي ..اظنها في عالم اخر ..هي خارج الكرة الارضية في هذه اللحظات وانا كذلك حلقت في سماء جمالها الرائع نهشته تارة وداعبته اخرى تلمسته بحنان تارة وفعصته بعنف تارةاخرى وفي كل الاحوال مروة تتغنج وتتأوه بآهات تذيب الصخر وفي كل آآآآآآآآآآآه تخرج من شفتيها اجد نفسي ابدأ من جديد ...اعود الى شفتها امصمصها بقوة فلم ارتوي من رحيق رضابها المختوم .. اعاود النزول الى حلمتيها فشهدهما اطيب وازكى ...ماذا افعل يا ترى ؟؟ نزلت الهوينا الى بطنها الى سرتها قبلتها لحستها مصصتها ادخلت لساني فيها اتذوقها .....مددت يدي الى كيلوتها المبلول بماء شهوتها سحبته الى الاسفل فبان لي اثمن ما في جسد مروة ....كسها الوردي الرابض بين اجمل فخذين ..كس يملأ راحة اليد .ناعم كالحرير طري كالزبدة ..امسكت بكيلوتها اولا مصصت عسل شهوتها عنه فزادها منظري شبقا وعلا صوت اهاتها ووحوحاتها وارتفع ...وضعت كيلوتها على زبي ولففته عليه وتوجهت بفمي الى ذلك الكس الوردي الجميل لحسا ومصمصة وتقبيلا ..اعض بظرها المتوتر الناتيء بحجم حبةالحمص الكبيرة بين اسناني وشفتي السفلى فتصيح من الالم والمتعة ...اخيرا سمعت مروة تقول ..عادل انتا مرعب انتا رهيب معقول في رجال هيك ....عادل اعطيني زبك ..كل هذا وبعدك وما خليتني اذوق طعم زبك ...فقلتلها لسا بكير مروة ..لما اعطيكي حقك بالاول بعدين بطلب حقي ..انتي تستحقي اكثر ومهما عملتلك تستاهلي اكثر ...امسكت بفلقتي طيزها عصرتهما بين يدي الاثنتين رفعت طيزها للاعلى قليلا ولحست فتحتها بلساني فهاجت وماجت ...قلبت نفسي لاعطيها زبي وانا ما زلت متمسكا بفردتي طيزها ولساني يداعب بظرها وشفريها صعودا ونزولا وبسرعة احيانا اعض شفرها اليمين واسحبه بين شفتي واتركه فجأة فتصيح ..لم يسكتها الا زبي عندما بدات تداعبه بلسانها بعد ان ازاحت كيلوتها عنه ورمته بعيدا بعصبية ثم ما لبثت ان ادخلته بين شفتيها وسحبته الى داخل فمها مصا رائعا كانها تاكل الايس كريم او الشوكلاته السائلة وتصدر اصوات لحسها ومصها لتثيرني اكثر ...فقد ادركت بفطرتها الانثوية ان اصواتها تعطيني الدافع والحافز لامتاعها اكثر واكثر ....قلبت مروة على بطنها وعضعضت فردتي طيزها باسناني قبلتها ولحست فتحتها ادخلت لساني بداخلها .....ياااااااااااااااه ما اطيب طعم طيزها انه لا يقل عن طعم كسها الذي ارواني عسلا لم انسى فخذيها من اللمس والضغط عليهما خصوصا الجهة الداخليه من فخذيها ..اعدت قلبها على جانبها .ناولتها زبي تلاعبه وانا توجهت الى كسها الذي لم ارتوي من عسله بعد ...تعب لساني ولكني ما زلت اهوى هذا الكس الرائع ..سحبت زبي من فمها وما زالت يدي تعبث بكسها عندما قالت ...عادل دخيلك موتتني ....انت مش طبيعي ..ولسا زبك واقف زي العمود ...خلي كسي يذوق طعم زبك ...يخرب بيته شو كبير ومنفخ ...حطه بكسي ...حيبي عادل ..مشان ......حط زبك بكسي ..وهي تتظاهر ببكاء الدلع والغنج الانثوي الرهيب ...طلباتك اوامر يامروه انتي بس اشري وانا جاهز.....نامت على ظهرها رفعت رجلها اليمين بيدي ووضعت زبي على شفري كسها وبدات بتمريره بينهما صعودا ونزولا وهي تصيح بصوت عالي وبعصبية وغنج ..دخله حبيبي ..انتا شو قصتك ما انا بقلك دخله ..بدي اذوق طعمه بكسي شلون !!لا ادري هل كنت اسمع ام لا ولكنني كنت مستمتعا بعذاب هذا الكس الذي سعى للقاءه الكثيرون ولم يطولوه ..وها هوالان تحت رحمة زبي الذي لا يرحم عادة ..مدت يدها... امسكته ..وجهته الى فتحة كسها...سحبت نفسي الى الخارج..صاحت دخيلك دخله ....اقعر كسي ..قعر ..قعر ..اهريه هري ..عدت دافعا زبي الى الامام ثم تراجعت ..كررتهاعدة مرات وهي ما زالت تمسك به ..حتى دخل راسه فدفعت وسطي بسرعة فانغرس زبي في كسها وارتطمت الخصيتين بفتحة طيزها وصاحت مروة يااااااااااااي ياااااااااااي شو حلو ووووووووو بدات بنيكها ببطء ...وهي ترجوني ان اسرع ...وتقول ...ايوه هيك ...اخيرا لقيتي زب يشبعك يا مروة ...حبيبي يا زب عادل ....نيكني عادل ....انا شرموطة خاصة بزبك يا حبيبي ....كمان نيكني اكثر واكثر ....انا شرموطة زبك ...نيك كس شرموطتك يا حبيبي ....انا قحبة يا عادل ..لكن الك وبس .....دخيل راسه زبك ...شو زاااااااااااكي زبك يا حبيبي ....ضلت مروة تهذي وانا ادك بكسها بسرعة وببطء حسب واقع الحال حتى تركت كسها ونمت على ظهري ففهمت الرسالة وركبت فوق زبي ..امسكته بيدها ووضعته بباب كسها واخذت تنزل وتطلع على زبي حتى شعرت انها تعبت فقلبتها على جانبها ورفعت رجلها بيدي ووجهت زبي الى كسها وادخلته بسرعة وهي ما زالت تصيح وتوحوح من الشبق والشهوة ...اظن ان مروة قد سالت شهوتها سته او سبعة مرات خلال هذه الفترة ..شعرت مروة بانني على وشك ان اقذف مخزوني من الحليب المحتقن في خصيتي فطلبت ان تنام على ظهرها وان اقذف بداخل كسها حتى لا تضيع اي قطرة من لبني ففعلت حتى تقوس ظهرها ورمت شهوتها غزيرة في نفس الوقت الذي انطلق زبي شلالا من اللبن الساخن وصاحت مروة صوتا خفت من فضيحة الجيران فلثمت فمها تقبيلا حتى هدأنا كلينا وزبي ما زال في كسها حتى انكمش رويدا رويدا وخرج من كسها وخرج بعده القليل من حليبي الزائد بعد ان ملأ كسها وفاض الباقي خارجا ..مدت اصابعها اليه لحسته بلسانها وشفتيها وهي تقول ياااااااااه يا عادل اخيرا ذوقتني طعم النيك الصح ....يااااااه يا عدوووولتي ما طيب حليب زبك...طعمه زاكي كثير يا روحي .....كانت الساعة حوالي الحادية عشرة ليلا عندما اكملنا هذه الجولة من النيك اللذيذ لاكثر النساء لذة التقيت بها بحياتي ..هي انثى من نوع لاتنساه ابدا ..بعد ربع ساعة كانت مروة ما زالت شبه غائبة عن الوعي تغمض عينيها بدون اي حركة عندما قلت لها ...شو بكي مروة مالك صارلك شي ؟؟فقالت :اللي صارلي اني اخيرا استمتعت مثل ما بستمتعوا البنات ..لكن عمر ما واحدة قالت لي انه صار معها مثل ماانتا عملت معي رغم انهم كانوا بحاولوا يقهروني دايما ويعايروني بكبر سن زوجي.. لكن هلا ما عاد يهمني ...هاي النيكة عن كل اللي اتناكوه البنات اللي بعايروني ...شكرا عادل انتا متعتني وابسطتني للدرجة اللي ما تمنيت اكثر منها...فقلت لها: تعرفي يا مروة اني ما زلت احس اني مقصر معاكي لانك فعلا بتستاهلي اكثر ...حلاوتك وجمالك وتجاوبك معي كان يستاهل اكثر ولسا بعدنا ما خلصنا الااذا كنتي مستعجلة ..؟؟؟فقالت عن جد عادل ؟؟فقلت لها جد الجد ؟؟شو انا بالفراش ما عندي مزح ..عندي نيك وبوس ولحس ومص وفعص وعض والذي منه وبس ؟؟ فضحكت وقالت دقيقة واحدة بس ..اتصلت بزوجها فوجدته ما زال عند اولاده من زوجته السابقة وانه ينوي ان يتاخر الى ساعة اخرى ..فقالت له انها في بيت اختها وستتاخر قليلا وانها سوف تاتي الى البيت بعد ساعة ونصف تقريبا...اتصلت كذلك بسميرة زوجتي واطمأنت على امها بسرعة وقالت لزوجتي انها اذا ارادت يمكن ان تبيت ليلة اخرى عند امها وان لا تحمل همي انا واوهمتها انها عملت لي العشاء وغادرت الى منزلها وانها تكلمها من منزلها ..فقالت لها زوجتي بكون شاكر الك يا مروة خليني هنا عند الماما كمان يوم وانا هلابحكي مع عادل وبخبره ..فورا اتصلت زوجتي واخبرتني بما صار بينها وبين مروة وطلبت ان اسمح لها بالمبيت ليلة اخرى (كيدهن عظيم وخصوصا على بعضهن)قالت مروة تمام يا استاذ !!!مبسوط هيك ..فقلت لها اكيد مبسوط لكن المهم اني اخلي كسك يرتاح وينبسط وينعنش.....فقالت مازال هالزب الحلو معه شو بده احلى من هالشي .... فقلت لها شو رايك بحمام ساخن سريع وبعده النا كلام ..فنهضت وامسكت بزبي بيدها وسحبتني منه الى الحمام الملحق بغرفة نومي ..وهناك اخذنا شورا ساخنا لم يخلو من القبل والفعص واللمسات الساحرة ,,لكن اجمل ما في الحمام هو استمتاعي بلا حدود بمنظر جريان الماء والشامبو على جسد مروة البلوري الرائع ..كان منظرا رائعا اخذني الى جحيم الشهوة وجنة اللذة اللامحدودة ...اثناء الحمام حاولت ان اسلك طيز مروة بالبعص باصبعي بطيزها بمساعدة الصابون والشامبو ..حتى ادخلت اصبعين وهي تتأوه الما ولذة وفي النهاية سحبتها الى السرير ونحن ما زلنا عاريين تماما وقطرات الماء على جسدها وشعرها المبلول يقتلني من الشوق لجولة اخرى مع هذا الجسد.... كانت النيكة الثانية اقوى واشد فبعد ان اشبعتها مداعبة وملاعبة واشبعت كسها نيكا عنيفا تارة ورومانسيا تارةاخرى وبعد ان جربنا اوضاعا مختلفة استمتعت بها مروة كثيرا كان لا بد من زيارة هذه الطيز الجميلة فزبي يصرخ بي طالبا الاذن بالدخول ومروة لم تجرب ذلك مسبقا ولولا انها شاهدت الفيديو ما اقتنعت بان ذلك ممكنا ..هكذا قالت لي بعدها قلبتها بوضع الكلبة ..قبلت طيزها لحستها نكتها باصبعي ولساني ثم احضرت علية الكريم المطري ودهنت منه طيزها وادخلت اصبعين وهي تصرخ الما ولذة واخيرا دهنت زبي بالكريم ووضعت راسه المفلطح المتورم بفعل الاثارة القصوى التي وصل اليها على فتحة طيزها فلم يدخل بسهولة فطيزها ضيق جدا وهي خائفة قليلا ..طمأنتها ومددت يدي الى بظرها الاعبه بينما يدي الاخرى تدفع بزبي الى احشائها بعد ان طلبت منها ان تفتح فلقتي طيزها بيديها ففعلت وانزلق راس زبي المفلطح بطيزها ...تالمت مروة كثيرا من دخول زبي الا انها مع مرور الوقت وثبات زبي بطيزها بدات تتعود عليه وقد بان ذلك من صوتها فدفعته مرة اخرى حتى وصل المنتصف تقريبا ..صرخت مروة فقلت لها دقيقتين وتكون الامور قد تحسنت ..اصبري قليلا فالمتعة ليست بلا ثمن ..بدات مروة تئن من الشهوة فبدأت ارهز بها بزبي بشكل بطيء وفي كل مرة ينزلق قليلا حتى غاص كله في طيزها وبدأت خصيتاي تضربان كسها ..فبدات اسرع اكثر واكثر ومروة تئن اقوى ثم اقوى حتى بدات تغني بجمال زبي وحلاوة نيكه ...كماااااااان يا عادل ....اقوى يا حبيبي ....زبك بيجنن يا عادل ......يااااااااااه على زبك وحلاوته .....حبيب البي زب عادل ...اموت وانتاك بزبك يا عدولة ....استمر هذاالوضع لربع ساعة ..كان لا بد بعدها من النهاية فقلت لها تحبي ارشق اللبن وين يا مروة ,,,فقالت على صدري يا حبيبي بدي اذوق طعمه حليبك ...سحبت زبي وقلبتها على ظهرها وادخلته في كسها لدقيقتين ثم سحبته وقذف المجرم شلالا من المني الابيض على صدر مروة المرمري الناصع فزاده بهاءا وجمالا ..وصل جزء من منيي الى وجهها وشفتيها ...لعقته بسرعة ..ومصمصت شفتيها بنهم واضح وقالت هو هيك النيك واللا فلا ...شكرا عدولة ...حبيبي عدولتي ,,زبك الي بكرة كمان .صح يا عادل ؟؟فقلت بكرة الك وكل ما بتشتاقي لهالزب هو تحت امرك يا مرمر ..كانت الساعةالثانية عشرة والنصف عندما قالت مروة صار لازم اروح البيت ..هلا بيجي المحترم ..قبلتني ..مصصت شفتيها وشددتهما ثم ارخيتهما فجأة ...ضربتها على طيزها ...امسكت بكسها وضغطت عليه قليلا وقلت لها ..سلميلي على جوزك وقوليله شكرا لانه بسمحلك تيجي عندي تغديني وتعشيني وتنيكيني كمان يا احلى مرمر انتي ....كان اليوم التالي اكثر اثارة ..فمروة احضرت قمصان نومها معها واحضرت بدلة للرقص كانت قد اشترتها لترقص لزوجها المنتهية صلاحيته ..واحضرت كذلك وجبة من الاسماك والجمبري على الغداء وعلى حسابها ,,وكل ذلك حتى يرضى عنها زبي كما قالت فهي قد اتعبته البارحة واليوم تريد ان ترد له الجميل ..لم يقصر معها هذا الزب اللعين فهو يعرف تماما كيف يرضي مروة ويجعلها تحلق في سماء المتعة واللذة الفائقة القوة ..وهو يعلم تماما ما يرضي النساء الجميلات ويعلم ايضا كيف يعذب الكس اذا اعجبه ..نكتها مرة في الظهيرة ومرتين في الليل وعادت الى منزلها بروح جديدة وامل وتمنيات ان تتاح لها الفرصة للانفراد بهذا الزب الذي عشقته.

قصتى مع الست الكبيرة فى السن نيكنى اكتر قطعنى

بجد القصه دى حصلتلى ومكنتش متوقع ابدا انها ممكن تحصلى فى يوم كنت مسافر رايح ازور واحد صحبى فى الزقازيق هو من بلد كده فى الشرقيه المهم فى اليوم ده كان فى زحمه غير عاديه فى المواصلات ومكنش فى عربيات خالص وانا كان لازم اروح لان صحبى كان تعبان شويه وكنت رايح عشان ازوره المهم جات عربيه بعد تقريبا نص ساعه بس طبعا السواق قال انه هيركب اربعات دخلت ركبت جوه فى اخر كرسى وجه ركب معايا اتنين كمان والسواق قال مش هيطلع الا لما يركب كله اربعات لحد ما جات واحده ست كده عندها حوالى 60 سنه قالت انا الى هدخل اركب جوه ودخلت الست دى وركبت معانا وبقت الرابعه فى الكرسى وقعدت جامبى وطبعا العربيه كانت ضيقه اوى فا كنت لازق فيها جامد اوى لدرجه انى حسيت انها حته من جسمى اينعم كان جسمها ناعم اوى بشكل غير عادى بس انا قولت دى ست كبيره واكبر من امى كمان فا مكنتش بفكر فيها خالص لحد ما لقيتها فجاه جات رافعه رجليها الشمال الى كانت نحيتى وحطيتها على رجلى انا بصتلها لقتها بتقولى معلش يابنى اصلى مش قادره اقعد استحملنى شويهانا بينى وبينكم الحركه دى تعبتنى اوى خصوصا انى زى ما قولتلكم انها كانت ناعمه اوووى فبدات حاجه فيا تتحرك طبعا عرفتوا ايه هى زبى طبعا خصوصا انه لامس طيزها من تحت وهى بدات تحس بيه لانه كان كبر بشكل غريب انا افتكرتها هتتضايق بس ملقتهاش اضايقت ولا حاجه بالعكس دى كانت بتقرب منى اكتر على فكره انا نسيت اقولكم هى كانت شكلها ايه .هى كانت وسط يعنى لا طويله ولا قصيره وكانت بيضه اوى وجميله الى حد ما على الرغم من سنها اما جسمها فا كان مليان سنه بس كان حلو اوى بزازها كانت كبيره اوى وطيزها كمان كانت كبيره وكانت لابسه عبايه سمرا كانت ضيقه على طيزها اوى. المهم خلينا نكمل بقت تقرب منى شويه بشويه وتيجى عليا وتلزق فيا اوى بحجه ان العربيه الى بتجبها عليا وبعدين حصل المفاجاه الى مكنتش متصوره لقيتها مسكت زبى بايدها وبصت ليا وضحكتلى احنا كنا قاعدين فى اخر كرسى فا محدش كان واخد باله خالص انا استغربت اوى من حركتها دى المهم نزلنا الزقازيق وانا لسه همشى لقيتها بتنده عليا رجعتلها قالتلى انت رايح فين قولتلها رايح ازور واحد صحبى قالتلى على فكره انت جامد اوووى قولتلها معلش انا اسف مكنش قصدى هو الى وقف لوحده غصب عنى لما لمست جسمك بس صراحه انتى جسمك ناعم اووووى ولا جسم واحده عندها 20 سنه ضحكت وقالتلى مش للدرجه دى يعنى قولتلها لا واكتر كمان قالتلى تعرف انى عمر ما حد لامسنى من ساعه جوزى ما مات من 5 سنين وكنت ناسيه موضوع الجنس ده خالص لحد انت ما لمستنى رجعتنى لاحلى ايام عمرى قاتلى انت مستعجل انك تروح لصحبك اوى قولتلها لا مش مستعجل ولا حاجه قالتلى طيب ما تيجى عندى شويه البيت انا قاعده لوحدى وتمتعنى زى ما متعتنى فى العربيه صراحه انا اتخضيت من طلبها وخوفت بس لقيت نفسى ماشى معاها لحد ما وصلنا بيتها وكانت بتحكيلى عن عيالها الى كل واحد اتجوز فيهم وسبوها لوحدها كان عندها 3 ولاد وبنت وكلهم عايشين بره الزقازيق بحكم شغلهم حتى بنتها كمان الى هى كانت فى زياره ليها المهم وصلنا بيتها قامت قافله الباب وجات حضنانى اوى وجات ماسكه شفايفى بشفايفها اوى وايدها على زبى مسكاه جامد وقالتلى انا عوزاك تقطعنى النهارده مش عايزاك ترحمنى انا هدخل اخد دوش واظبط نفسى ليك انت عارف انا بقالى كتير محدش لمسنى استنانى فى اوضه النوم وانا جيالك وشورتلى على اوضه النوم وهى دخلت تستحمى وتظبط نفسها بقى تحلق كسها والشعر الى فى جسمها وكده وبعد نص ساعه كده جات وكانت مزه اخر حاجه كانت لابسه قميص نوم لونه احمر وضيق اوى على طيزها حتى طيزها كانت كبيره اوى وبانت اكبر من الاول لما لبست القميص ده قالتلى انا ملكك عوزاك تقطعنى من النيك يالا تعالى بس انت مقولتليش انت اسمك ايه تصدق انا معرفتش اسمك ولا انت عرفت اسمى قولتلها انا اسمى احمد وانتى اسمك ايه قالتلى وانا اسمى ام هانى قولتلها لا انا عايز اعرف اسمك الحقيقى قالتلى ماشى يا سيدى اسمى صباح قولتلها اسمك حلو اوى قالتلى يالا تعالى بقى احنا هنقضيها كلام ولا ايه قولتلها لا طبعا قمت قايم وحضنها وفضلت ابوسها من شفايفها جامد اوى وهى كمان تبوسنى جامد وحطيت لسانى جوا بوقها وهى كمان وفضلنا نلمس لسانا لبعض وانا ايدى على طيزها عمال احسس عليها وهى ماسكه زبى جامد اوى وتقولى كل ده زب دنا على كده عمرى ما شوفت زب بقى دنا زب جوزى كان ربع زبك وانا اقولها وكل دى طيز انتى طيزك حلوه اووووى وناعمه بشكل غير عادى وعمال ابعبصها فى طيزها وهى تضحك وبعدين بوستها من رقبتها جامد اوى وبعدين قالعتنى البنطلون والبوكسر ونزلت على زبى مص ورضع فيه وتقولى زبك كبير اوى وجامد اوى انا بحب زبك اوى انا عمرى ما شوفت زب زى ده فى حياتى انت زبك يهوس ونزلت مص فيه ولحس فيه قولتها بس باين ان دى مش اول مره تمصى فيها زب قالتلى انا كنت بمص زب جوزى بس مكنش بينفع معاه اى حاجه زبه مكنش بيقوم خالص خصوصا فى اخر ايامه وقالتلى وانت نكت مين قبل كده قولتلها عمرى ما نكت ولا واحده انتى اول واحده المسها قالتلى يا راجل قولتلها انتى اول واحده المسها بجد ( طبعا لا بس هما بيحبو كدة ) قالتلى وانا مصدقاك بص بقى انا سيبالك نفسى خالص اعمل فيا الى انت عاوزه قمت قايم وحضنها من ورا اصل بصراحه طيزها تجنن قولتلها طيزك حلوه اوى وفضلت ازق زبى جامد جوا طيزها وهى ترجع عليا جامد لورا فقولتلها بترجعى عليا جامد ليه كده قالتى زبك حلو اوى وعايزه احس بقوته قولتها ممكن انيكك على الابس كده قالتلى ما تستاذنش اى حاجه عايز تعملها اعملها قولتلها اوك وفضلت انيكها جامد فى طيزها من على القميص وهى تصرخ وتقولى اكتر كمان نكنى جامد يا احمد اااااااااه مش قادره كمان اووووووف زبك يجنن نيكنى جامد اوووووووووى وانا بنيكها جامد من طيزها الى كانت ناعمه بشكل غير عادى وهى تصرخ وتقول اكتر طيزى عوزه زبك ينيكها اكتر قمت مقلعها القميص وكانت لابسه طقم داخلى لونه اسمر بس كان يجنن كلوت وسنتيان نكتها شويه من على الكلوت وبعدين قلعتهولها وبعدين لفتها وقلعتها السنتيان بتعهاوفضلت ارضع فى بزازها البيضه الكبيره الجميله الى تهبل وهى تقولى اكتر وانا عمال ارضع واعض كمان فى بزازها وبعدين شيلتها ونيمتها على السرير وفضلت الحسلها فى كسها انا كنت بتفرج على افلام سكس كتير فا فضلت اعمل زى بتوع الافلام وفضلت الحس جامد فى كسها الى كانت لسه نتفاه واحط لسانى جوا كسها واعض فى زنبورها الى كان كبير شويه وهى خلاص مش قادره وتقولى نكنى خلاص مش قادره نيكنى حرام عليك قولتلها حاضر وجيت منيمها على السرير وباعد رجليها عن بعض وفضلت المس كسها بزبى من بره كده شويه عايز اخليها تهيج اكتر وهى تقولى دخله مش قادره قمت مدخله مره واحده كله جوه كسها قامت مصرخه جامد خوفت ليكون حد من الجيران سمعها وقالتلى حرام عليك انا مش قدك نيكنى جامد بقى قطعنى زى ما اتفقنا قولتلها انا هموتك مش هقطعك بس وفضلت انيكها جامد اوى وهى تصرخ وتقول نيكنى جامد نيكنى اكتر ااااااااااااااه اوووووف مش قادره كمان نيكنى اكتر اااااااااااااااااااااااه اه اه اه اه اه اه اااااااااااااااه ااااااااااااااااااه اه اه اه اه اه اه وانا مش رحمها وبنيكها جامد اوى لحد ما قربت اجيبهم قولتلها عوزاهم فين قالتلى جوا كسى من زمان مفيش حاجه دخلت جواه اروينى بلبن زبك وبعدين نزلتهم جوا كسها ونمت فوقيها شويه لحد ما زبى نام خالص قمت مطلعه من كسها وهى فضلت نايمه شويه وتقولى مش ممكن انت وحش وقامت عشان تغسل كسها وبعد شويه رجعت تانى ونامت جانبى وفضلت تمص فى زبى عشان يقوم من تانى قولتلها ايه عاوزه تانى قالتلى لسه ما شبعتش عاوزه اكتر وفضلت تمص فى زبى لحد ما قام من تانى قولتلها انا عايز انيكك من طيزك بقى قالتلى لاء انا عمرى ما اتنكت منها قلتها مينفعش سيبها طيزك حلوه اوى ولازم انيكها قالتلى ماشى بس براحه عليا قولتلها متخفيش بس عندك هنا كريم شعر ولا اى كريم قالتلى اه عندى كريم على التسريحه هناك جبته وحطيت شويه منه على طيزها وشويه على زوبرى وفضلت ادخله براحه شويه بشويه لحد ما دخل ربعه كده وهى عماله تصرخ وتقول اه اه ااااااااه براحه زبك جامد اوى على طيزى براحهوانا مش سامع لكلمها وتوسلتها وقولها مش قولتى انك سيبالى نفسك استحملى بقى يا لبوه يا متناكه وهى هاجت من الشتيمه وقالتلى اشتم كمان اقولها ماشى يا شرموطه وفضلت ادخله لحد ما دخل كله قولتلها هسيبه شويه يا صباح يا متناكه جوه طيزك لحد ما طيزك تتعود عليه وهى تقولى ماشى بس ده بيوجع اوى يا احمد انا مش اده اقولها استحملى سيبته شويه جوا طيزها وصراحه طيزها سخنه اوى من جوا وجميله اوى وانا حاطه جوه طيزها وعمال احسس على طيزها من بره وبعدين فضلت احرك زبى جوه طيزها براحه لحد هى ما قالتلى اكتر كمان نيكنى اكتر قطعنى قولتلها طيزك حلوه اوى وهى تقولى وانت زبك نار وانا عمال انيك فيها وهى عماله اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اح اح اح اح اح اااااااااااااااااااااه كمان فضلت ازود قوتى اكتر واكتر وهى تقولى اكتر اقوى اقولها ايه رايك فى نيك الطيز تقولى احلى من الكس اقولها وكنت رافضه تقولى معلش نيكنى اكتر نيكنى كمان نيكنى اقوى اااااااااااه اه اه اح اه اح اه اح مش قادره وانا قربت اجيبهم قولتلها اجيبهم فى طيزك قالتلى ايوه وجيت منزل كله جوه طيزها وجيت مطلع زبى من طيزها قامت هى لافه وفضلت تبوسنى وتقولى خليك معايا النهارده نام معايا انا لسه مشبعتش منك قولتلها لا بقى كفايه كده زمان صحبى هيقلق عليا وهى قالتلى بس انت عرفت البيت لازم تجينى كل اما تيجى الزقازيق قولتلها ده اكيد طبعا واخدت منها رقمها وبقيت اروحلها لما اكون رايح لصحبى ولما بتكون محتجانى اوى بتكلمنى على الموبيل وبنقضيها سكس فون القصه

قصتى مع طيز ليلى

ذات مرة من المرات، وانا خارج من باب بيتي متوجهاً كعادتي لملاقاة أصحابي مساءً.. واجهت ابنة جارتنا ليلى .. ولعلمك فان العلاقة بيني وبينها قوية إلى درجة بعيده .. ولكنها لم تصل إلى ممارسة الجنس.. بل هي باتفاق بيننا على أن نكون أصدقاء وأخوة ..
حين خرجت من الباب رأيتها هي أيضاً تخرج من شقتهم، وتلاقينا فحييتها .. ولما لم اجد منها الترحيب الحار المعتاد بيننا.. سالتها عما بها .. فأجابت أنه لايوجد ما يزعجها .. وأنها بخير..وسارعت بالهروب من نظراتي وتساؤلاتي..ذهبت لتمضية الوقت مع أصحابي وانا أتسائل ما حل بليلتي العزيزة.. هل هي مشادة بينها وبين أحد أفراد الأسرة؟ وخاصة أبيها الغبي الذي لا ينفك يضربها إذا ما اثارته بآرائها الحادة والصريحة الجرئية ؟ هل تعاركت مع امها أو اختها ؟ لا أظن .. فكثيراً ما حدثت مثل هذه المشادات.. وكانت تهرع إلي لترتمي على صدري وتبكي.. وتحكي لي ما حدث ومن ثم تنسى بعد ان تنفس عن غضبها أو ضيقها..وفي اليوم التالي صباحاً .. قررت أن اعرف ما بها .. لان ليلى ليست كاي انسان بالنسبة لي.. وليست كأي صديق.. بل هي كروحي.. وطرقت بابهم.. متوقعاً ان أجد أي فرد من أسرتها او حتى هي ليفتح لي الباب .. ولكني لم اجد من يجيب.. وعاودت الطرق إلى ان سمعت صوتها من الداخل يجيب بان انتظر.. وفتحت لي الباب.. اول مرة أراها في الصباح الباكر.. ولم اعتد ان اطرق بابها إلا لطلب محاضرة ما أو لأجيبها عن استفسار ما.. فنحن في نفس السنة في نفس الكلية..فتحت لي وآثار النوم بادية على محياها .. قالت لي وهي تتثائب : أهلا يا احمد .. صباح الخير.. فيه حاجه ؟قلت لها مازحاً: صباح النور .. اتاخرتي قوي في النوم ..ردت : أصلي ما نمتش طول الليل من العياط.. (البكاء)ولما سالتها عن سبب البكاء حاولت الهروب.. وفي أثناء محادثتنا أحسست بشعور غريب.. أنا لا انظر إلى ليلى صديقتي فقط.. بل أنظر على ليلى الانثى.. لماذا لم تقع عيناي على وجهها الوضاء من قبل بتلك النظرة؟ لماذا لم انتبه إلى أن ثدييها كبيران وكاملي الاستداره؟ برغم حبي لجحم الثدي الكبير؟ لماذا لم يثيرني من قبل هذا الخصر النحيف وهذه الارداف المتينه القوية؟أكملت كلامها بدعوتي للدخول وان أفطر معها .. قلت لها ما رايك أن تفطري عندنا .. لا يوجد بالبيت غيري.. نظرت لي نظرة غريبة .. برغم انني دعوتها من قبل لبيتنا، وكان خالياً.. وحصل انها دعتني لبيتهم وكان خالياً.. ولكن يبدو ان شعوري انتقل إليها.. لا ادري.. المهم انني واقفت على شرط انها ستطلعني على سبب بكائها طوال الليل وسبب هروبها مني ليلة امس.. وإلى أين ذهبت..دخلت معها .. واغلقت الباب .. وحين التفتت وجدتها تلتقط شيئا من على الارض.. وانحسر الروب عن قدميها .. وكاد ان يظهر طيزها.. ما اجلمها من افخاذ.. أأأأأأه.. مكتنزة وبيضاء كاللبن .. وأحسست بذكري ينتصب.. ليلى .. اول مرة تمنحيني هذا الشعور .. اول مرة افكر فيكي كأنثى.. هل تتعمدين ذلك ؟المهم انها اعدت افطارا خفيفا وجلسنا نتناوله انا وهي وهي تحكي لي عما اصابها وسبب لها البكاء والحزن.. وأثناء ذلك حضرت والدتها .. فتفاجات ونهضت احتراما وحييتها فابتسمت وحيتني، وسالتها عن سبب حضورها من العمل مبكرا..لعله خيرا.. فامها كامي امراه عامله.. فاجابتني بانها نسيت اوراقا مهمه وحضرت لاحضارها.. وانها عائدة لعملها حالا.. وبعد بعض المجاملات الكلامية المعروفة صارحتني بان ليلى اصبحت متعبه ولا تسمع الكلام.. فقلت لها لا عليكي.. سارجعها لعقلها.. وضحكنا فيما قالت هي: ارجوك يا احمد.. تصور أنها لم تنم امس إلا قرا الفجر.. جالسة امام الكمبيوتر على مواقع الدردشة.. لا أدري ما أصابها.. حاول انك ترجعها لعقلها..وغادرت الأم.. وحين همت ليلى بارجاع أداوت المائدة أمسكت بذراعها بقسوة نوعا ما لاوحي بالشدة وقلت لها :ليلى .. انتي مالك؟ ايه اللي حصلك ؟ فهميني؟وكنت اتوقع انها ستنتزع ذراعها من قبضتي.. ولكنها اخذت تنظر لي في حزن .. ومن ثم جلست على رجلي ودفنت وجهها في صدري واخذت تبكي..وحين هدات من روعها بدات تتكلم:حبيت يا احمد.. حبيت .. وطلع كدا.. وكان عاوز مني حاجه تانيه خالص غير الحب.. انا عرفته عن طريق النت .. ولما نزلت علشان اشوفه حاول ياخدني لمكان بعيد، ولما طاوعته وانا مش فاهما حاول يبوسني هناك.. وكمان لمس صدري.. لا يا احمد.. دا قلعني.. وفرك صدري.. هئ هئ .. ******* يا احمد..حاولت ان اهدئ من روعها .. وسالتها : وليه ما قلتيش لاي حد، وليه ما قلتيليش علشان نعرف نتصرف؟ قالت: لانه ما اغتصبنيش بالمعنى الحرفي يا احمد.. فاكر لما كنت انا وانت بنتكلم عن اللي بيوصلوا لدرجة وسطية في الجنس.. استمتاع من غير جماع؟ هئ هئ.. اهو عمل فيا كدا..قلت لها: اهدي.. اهدي.. انتي حاسا بايه دلوقت.؟قالت: انا مرتاحه .. مرتاحه قوي معاك.. حاسا انك هاتنظف ايدين الحيوان دا من على جسمي..ولم افهم معنى كلامها .. هل تقصد ان كلامها معي كافي لتطهير جروحها النفسية ام انها تقصد فعلا ما تقول؟ وقررت ان ابدأ بما يروق لي.. وفي حنان نظرت لها.. وقربت انفي من انفها وحككتها بها .. ووجدتها مستجيبه.. ولكني لم استدل من ذلك على شيء.. فهذه حركتنا المعهوده ..وربما كانت تحيتنا العادية .. فقررت ان اعطيها دفعة قوية.. وقربت شفتي من شفتها الملتهبة نارا.. فوجتها متقبلة تماما لما افعل.. قبلتها .. قبلة احر من الجمر.. مصصت شفتيها .. وعضضتهما بخفة.. وقبلت خديها وجبينها.. وطالت النظرات بيننا.. حكت الاف الحكايات.. والقت الاف القصائد.. قلت لها: تعالي في حضني يا حبيبتي.. فاستسلمت لذراعي واحسست بها في احضاني كانها حلم.. جسد ناعم.. وبض.. بيضاء تماما.. كانها احسن عارضات الازياء.. فجاة تنبهت ان ليلى تملك كل مقومات الجسد الذي احبة.. مددت يدي اداعب افخاذها .. ولمست طيزها الطرية عدة مرات كاني استكشف رغبتها في لمسي لاجزاء دون أخرى.. ولكنها لم تمانع.. رفعتها عن جسدي وقلت لها: عاوزاني انظفك يا حبيبيتي؟ انتي احلى وانظف من كل بنات الدنيا.. فوجئت بها تقف.. وتفتح الروب ليظهر قميص نوم وردي قصير جدا لا يكاد يخفي اكثر مما يظهر.. ولما دققت وجدت انها لا تلبس تحته الا كيلوت ابيض.. وقالت لي في حنان: أيوا عاوزاك تنظفني.. عاوزا اللمسة اللي اعيش بيها تكون لمسة واحد احبه..وقفت بدوري.. واحتضنتها.. وضغضت على ظهرها لتنكبس نهودها في صدري.. وصدرت منها عدة تاوهات ذوبتني: آه.. احمد.. حبيبي.. آه.. بالراحة عليا.. انا مش قد كل الحب دا.. آآه ..حبيبي.. آه..واحسست بحركة فخدها بين رجلي.. كدعوة لي ان اظهر ما اخفي.. والا ابخل بما لدى كما فعلت هي.. نظرت لها وقلت: انتي عارفا احنا بنعمل ايه؟ قالت: ايوا عارفا .. وعاوزاه..جلست على الكرسي.. وفتحت ازرار البنطلون .. ورفعته كليا حتى كشف عن سروالي الداخلي.. ومنه يظهر ذكري البارز الطويل.. فوجتها تشهق..واغمى عليها حتى انها سقطت عليى ارجلي.. وجزعت ولما هممت ان انبهها وجتها يقظة .. وان الاغماء كان حركة دلع لتسقط على زبري.. ولم تضع الوقت.. وضعت كفها مفتوحة عليه.. وحركتها .. وانا الهث من فرط الاثاره.. ووجدتها تعض زبري عضات قاسية نوعا وهي تقول:حبيبي انتم الرجاله تحبوا الشدة في الجنس.. انما احنا البنات نحب الرقة.. صح ؟ قلت لها وانا لا اكاد التقط انفاسي:صح يا حياتي..ومدت يدها لتمسكه بلا حائل.. وحينها شعرت بالمني ينزل مني من فرط الاثاره.. واحسست بها وحي سكرانه من فرط اللذة تقول:يااه يا حبيبي.. نزلت لبنك من قبل ما امص؟ ضحكت ضحكة خفيفة وقلت لها:دا مش لبن .. دا قبلة .. اللبن لسا جاي..وحين عرفت مني تلك المعلومة فرحت.. والقته بكامله في فمها.. ويديها على ركبتي العاريتين تباعد بينهما لتندس بين افخادي مرة أخرى.. وتلمس باكتافها ركبتي.. وتدعك صدرها على زبري المنتصب الساخن..وحين علت بي الشهوة قلت لها: كفاية يا ليلى؟. ارجوكي.. مش قادر.. كدا فيه خطر عليكي.. قالت لي: خطر من ايه يا عمري؟ انا عاوزاك.. انا اللي عاوزاك يا حبيبي؟ قلت لها: وانا كمان عاوزك .. بس كدا ممكن .. يعني .. وتلعثمت في الكلام لاني لم ارد ان الفظ كلمة نيك امامها رغم كل شيء.. فالحديث بيننا لم ياخذ هذا المنحنى في الالفاظ ابدا.. ولكنها حلت المشكلة اذ قالت: ايه يا حبيبي؟ قولها..عاوزا اسمعها منك يا عمري.. قلت لها: خايف اهيج عليكي يا ليلى وانيكك.. ولما سمعت مني الجملة شهقت ومدت يدها على فرجها بسرعة اعتصرته .. ثم اغمضت عينها لثوان.. وفتحتها وهي ترسم ملامح الالم واللذه، ورفعت يدها مبللة وهي تقول: بص يا روح رحي.. خلتني انزل بكلمه .. امال لما تنيكني هتعمل فيا ايه وقامت من على الارض من بين افخاذي.. وحاولت الجلس على زبي.. ولكني امسكت بطيزها ورفعتها نحو فمي وقلت لها: هاعملك اللي زي النيك من غير ما افتحك.. واخذت في لحس ومصمصه كسها.. كسها معطر.. لذيذ.. واحمر على ابيض.. لا يوجد فيه ولا سنتيمتر مربع من اللون الغامق.. كانه حبة مشمش.. ولاحظت وانا الحس فيه ان *****ها يقف.. ***** حلو ولذيذ.. كانه قضيب *** صغير.. انا احب ال***** الكبير... واخذت اعذبها بلحسة وهي تكاد نتصرخ من اللذه.. وفجاة القت بثقلها على لتجلس على اوراكي وتلمس افخادها افخادي وشعرها الاسود الكثيف يتناثر.. وهي تحاول ادخال زبي في كسها .. وتقول: ارجوكي يا حبيبي.. دخله .. و**** ما قادرا استحمل.. ارجوك.. حياتي.. تعبانه.. بحبك..ارجوك يا احمد.. ولما احسست بها كانها *****.. قررت ان امنحها لذه.. فقلت لها: طيب يا حياتي.. ايه رايك بلاش انيكك هنا، ولمست فرجها في لذه فصرخت واكملت كلامي: اه.. ااااااه.. فهمتك عاوز تنيكني من ورا.. موافقه.. قررت ان اعذبها قليلا.. واستمتع فقلت لها في جهل مصطنع: يعني ايه من ورا؟ انا مش فاهم.. قالت في عصبية شهوانيه: يعن يف يطيزي يا احمد.. ارجوك نيكني.. في خرم طيزي.. افتحني. وهجمت علي تقبلني وتلاعب زبري من تحت .. وانا ابادلها القبل والاعب *****ها.. ولما احسست بها شبقة قررت ان امنحها الجنس بطريقتي.. فابعدتها عني في خشونه .. ووجدتها قد تفاجأت.. لكني سارعت وادرتها للخلف.. وحضنتها بقوة وانا احرك زبي على طيزها من الخلف.. ولما فهمت هي ما اريده اخذت تدفع بطيزها للخلف حتى يدخل زبي فيها.. ولكني لم اعطها الفرصة .. بل واصلت الحك.. ثم رميتها عل الارض.. فوقعت على بطنها.. ولما حاولت الوقوف كنت انا فوقها.. وادخلت زبي في فلقتي طيزها فقط بدون ان اوصله للفتحه .. ووجدتها تتاوه بقوة .. وتقول كلمات مثيرة جدا: حبيبي.. آآآآآآآه .. انت بتنيك طيزي من برا يا حياتي.. كمان.. ولعها.. احمد .. بحبك من زمان .. نفسي تتجوزني.. نيكني.. دخله للاخر .. دلخه لحد بطني.. خليي يوصل لبقي علشان امصهولك اونت بتنيك .. اه.. دلخه يا حبيبي جوايا.. وقررت ان افعل ما تريده بالظبط.. فقمت من نومتي عليها .. وفتحت فلقتي طيزها ... وصوبت راس زبي الكبيرة نحوها.. واخذت اداعبها بدون ان ادخل.. قالت لي : اوصف لي فتحة طيزي يا عمري شكلها ايه؟ قلت لها: احلى فتحة في الوجود.. خرم صغير جدا.. وردي.. ومكرمش.. وبينادي يقول تعالى يا زب احمد.. ولما اكملت الوصف صرخت وقالت: آآآآآآه .. لبي نداه يا عمري.. فادخلت زبي بقوة .. ولان راس زبي اكبر من زبي ذاته فقد انحشرت لاول وهلة في خرم طيزها.. واحسست بها تشد طيزها على زبري فاستمتعت للغايه .. ولكني فهمت انها متالمة ولا تريد ان تفصح.. فقررت ان اخخف عبء النيك في البداية .. واخرجته بخفه .. واخذت امسحه بريقي وبعسل كسها .. وعاودت الادخال بهدوء هذه المره.. فوجتها مستمتع اكثر.. ولكني لم طق صبرا.. وعندما دخل زبي كله في طيزها اخذت اجامعها بشده .. وهي تحاول كتمان صراخها.. ولكن حينما ضغطت على طيزها بكل قوتي صرخت: آآآآآآه .. كفايه .. طلعته ..فشختني. مش عاوزا اتناك.. كفايه ..حرام عليك.. وحاولت ان امتعها بان العب في حلماتها وبظرها .. ولكن يبدوا انها قد تالمت بما يلغي شهوتها .. وكررت طلبها بان اوقف النيك.. قلت لها: انتي نزلتي يا حبيبتي؟ قالت: ايوا يا احمد.. ارجوك كفايه كدا .. انا باتوجع صدقني.. مش عازا.. معلش ارجوك .. هاعوضك.. سيبني دلوقت.. قلت لها وانا مستمر في _الحركة صعودا ونزولا على طيزها: طيب وناا ما نزلتش يا ليلى .. يرضيكي كدا؟ قالت : معلش.. علشان خاطري.. ارجوك.. ارجووووك.. ولما وجدتها لم تقتنع قررت ان اكمل بدون رضاها.. فواصلت النيك.. ولما تعبت من هذا الوضع قمت لتغييرة.. وفهمت هي ذلك باني اكتفيت.. وتوجهت الى الحمام.. ولكني سحبتها من يدها.. وضممتها بشدة، وقلت لها انتي رايحا فين؟ قالت في استعطاف: ارجوك يا احمد.. مش من اول مرة كدا.. مش مستحمله .. حاسا ان طيزي بقى فيها فتحة كبيرة قوي.. حاسا انك خرمتني يا حبيبي.. ارجوك سيبني ولو نص ساعة وهرجع اعوضك.. ارجوك.. ولما وجدتني غير منصت لها وانا الاعب طيزها قررت ان تستعطفني بالجنس فمدت يدها تداعب زبري.. وتضغط على طيزي حتى يلتصق زبري بكسها.. قلت لها : عاوز انيكك وانتي واقفا.. قالت :لا .. ارجوك بقى..كفايه حرام عليك.. ولكني دفعتها على الحائط.. وشددت طيزها نحوي ..وامسكت يدها وامرتها ان تفتح طيزها.. ولاعبت زبري حتى انتصب مرة أخرى.. وادخلته وحده دون ان امسكه مستمتعا بانه منتصب جدا .. ودخل كالصاروخ في طيزها التي اصبحت حمراء.. ولما وجدت هذا الوضع غير مريح تماما حولت وضعها لوضعية تشبة السجود.. والصقت كتفيها في الارض.. مما ساعد على فتح طيزها جدا.. وادخلت زبي وهي تبكي.. وانا ازداد هياجا.. واغمضت عيني من عظم الشهوه .. وانا احس بان لبني قد اغرق طيوزها من الداخل.. ولما نفذت شحنتي من المني بدأت باخراج عضي من طيزها وهي تنهنه من البكاء الحقيقي.. ولمحت القليل من الدم على عضوي.. فجزعت ان اكون قد دفقت دما.. ولكني لما دققت وجدت ان الدم من طيزها هي.. فقلت لها: حبيبتي ليلى .. انا اسف.. فقامت وارتمت في حضني وقالت بعتاب: انبسطت دلوقت؟ عورتني (جرحتني) في طيزي؟ انت كدا ضرتني وضريت نفسك.. مش هاتنيكني ولا هاتناك منك الا لما جرحي يخف يا كريم.. هئ هئ هئ .وآلمتني دموعها فمسحتها وقلت لها: طيب ما تزعليش.. خاخفف لك جراحك .. وفعلا توجهت لصيدلة البيت.. وزبي يتحرك امامي لانه لم ينام تماما.. وجئت ببعض الادوات الطبية والمطهرات.. وقلت لها افحتي طيزك.. فجزعت وتركت للخلف وهي تداري فتحة طيزها بيدها في مظهر اثارني وقالت: لاااا.. مش تاني يااحمد .. ارحمني.. فاقتربت منها وانا ابتسم ابتسامه حنان واظهرت المطهرات وقلت لها: دا علشان اخفف جروحك.. نظرت لي في شك ثم استسلمت لما قبلتا ووثقت في.. ثم نامت على بطنها وسلمت لي نفسها.. فانحنيت انظف لها ما لطخها من لبن ودم .. ثم قبلتها .. فابتسمت في رقة وشهوه .. وفكرت انا انيكها مرة أخرى.. ولكني تنبهت الى وعدي واني بهذا اقتلها الما.. وباعدت بين ردفيها الطريين .. ولاعبت فتحة طيزها قليلا لاهيجها وانسيها الم المطهر..ثم طهرت الجرح.. ولحسن الحظ كان بسيطا لم يؤثر كثيرا على مظهر فتحتها الوردية