فتحت طيز حماتي اللى زبى نفسه فيها

لست ادري من الوم نفسي ام حماتي بعد ما وصلنا لهذه المرحله واصبحت اعربها اكثرمن زوجها واصبح طيزها حمامي الدي لاابول
وعمتي هي من اتاح لي فرصه اركز بكل شي في طيزها لأنها كانت دائما لما اكون هناك تضل تبتس قدامي طول الوقت بسبب ومن غير سبب وما تستحي حتى من عمي اوبناتها فتبتس امام الكل وطيزها امامي انا فاجد نفسي لما اروح هناك اجد نفسي اغلب الوقت اواجه طيزها ولا اشوف وجهها الا لما اصل اوامشي فبدات اركز على الطيز خاصة وطيزعمتي من الحجم العملاق وتحس لما تواجهه انه يتكلم من روعة الاهتزازات وانا احفظ واسجل واتخيل خاصةً وهي تلبس ثياب خفيفه تبدي اكثر مماتستر فكيف لما تبتس بهذا الطيز العملاق فينفتح الشرخ بوضوح ولما ادقق ارى جبلين ينفصلان ويتكون شق كبيريشد الانتباه ولما تقف من بتاستها وتلتحم الضفتان تبلع داخل الشرخ اغلب اللباس الذي يغطي طيزها فيحدد قحرها وشرخهاوتصير اكثر اغراء ةاثاره من العاريه خاصه وهذا الثوب المأسور بطيزها لن يتحرر الا اذا بتست وتسير وتجي وطيزها يهتز ويتكلم وكأنه الف جزء منفصل وانا اتأمل واقارن طيزها مع الاطياز الاخرى التي اعرفها زهي بحجم مقارب سواء اطيازالمشاهير او المعارف واتخيل كيف الحمى بداخل طيز ها فكيف لو اعربها او انحش طيزها فاصبحت مدمن وهي تشجعني بتماديها اكثر واحس انها تستمتع لما تشوفني وانا مركزمع طيزها اكاد اكله فتتفنن وتتمخنث اكثرلتقول لي بوضوح انا قاصده جاهزه وانااقاوم زبي ورغبتي وبصعوبه امنع نفسي من القفز واقتحام هذا الجبل امامي وتدمير هذا الطيز بلا رحمة ولازالت الصوره امامي وهي بذلك الروب الأحمر الخفيف اساسا هو روب نوم خفيف احمر ولااصق بطيزها بكل وضوح سرنا نودعها وهي عتسافرمصر وسبقتني للديوان وانا وراها ب20سم وفجأه بتست امامي تماما وهي واثقه بأني ساصدم طيزها وامسكت نفسي باخر لحظه لان المدام ورانا وعتفهم غلط فوقفت قفاها وظلت مبتسة عدة دقائق وكأنها تشيل غرض من الأرض ولازال منظر طيزها وهي مبتسه وطيزها مفروش امامي يهزني لليوم جلسنا وحدنا والمدام سارت تشوف علا وحماتي تجابرني وهي تسير وتجي بطيزها الذي لا يهدء كأن بركان يثور داخله وقامت ترد على التلفون وقوزت قواز وكأنها تخرا وطبعا اشتد الروب الخفيف وحدد معالم طيزها اكثر وبكل وضوح لدرجة ان الشرخ تحدد وتخيلت اني استطعت تميييز الخزق وهو بارز وماقدرت امنع نفسي من مديدي لزبي وبلا شعور امسكه وانا ارى هذا الطيز قدامي واثناء انهماكي بملاعبة زبي لفتت عمتي باتجاهي بسرعة وشافتني الاعب زبي بوضوح وانا سرحان اشوف طيزها وامسك زبي وماانتبهت وشلت يدي من زبي الا وقد تبسمت ولفت وجهها بالاتجاه الاخر تخليني اكمل متعتي ولما ادت الموز من الدرج وانا وراها وبتست كمان بل ورفعت مستوى احد رجليها بحيث اشتد الروب ولملم وحدد طيزها بوضوح تام وحتى خزق طيزها اصبح واضح ورغم ان عملية سحب الموز ممكن تتم بسرعه بس هي طولت بالعاني وانا وراها امق هدا الطيز والاعجب والاجمل ان طيزها يتحرك فلاحظت كيف كانت قحرتيها تنقبض وتنبسط تلتحم وتنفصل بسرعة تامة وبحركات متعمدة وصار لدي يقين ان عمتي ممحونة وتشتيني اطفي لها الابنة كان لهيبي يشتد وانا ارى حركات طيزها وهي تسير وتجي وتبت سوانا هايج بغير الدرى وماعاد اقدر اسيطر على نفسي ولولا وجودعمي بغرفه مجاوره كنت طرت فوق طيزها طيران وتماسكت ورهطت مرتين بالسياره وانا اتذكرطيز امة الخالق وبدءت اخطط وادبر للوصول لذلك الطيز وصممت انا اعربها وانفض طيزها مها كان الثمن ومهما كانت الوسيله وفعلا بدءت الخطوات لعراب طيز عمتي امة الخالق ذات الطيز العملاق الذي يهتز لما تمشي لما يقوم زب الجاهل , وبديت اقوي علاقتي بها واتملق لها اكثر واتقرب اكثرولاحظت ان طيز عمتي توسع وكبروانها غلظت بصوره سريعه حتى ان حجم طيزها الذي احفظه جيدا وابعاد جسمها وطيزها التي لا اغلط بها ابدا كانت تتغير من اسبوع لاخر وانا امستغرب واقول يمكن ان عمي بيزيد عراب طيزها لما فلخه وما الومه ماحد يصبرعلى طيز بهذه الروع هواي واحد يقدر يوصله لا بد انه ينفضه نفض المهم ان طيزها زاد روعه وصارت رغبتي لا تقاوم ولابد اعربها فسرت يوم عندها قلت امقها زي ا لعاده وابوسها وارهط وارويها زبي وامشي بس لما وصلت شفت انها رجعت شباب او تهيأ لي هذا فوجهها اصبح صافي وزاد جمالها والاهم هو أن طيزها تضخم بشكل مش معقول المهم سلمت وبوستها بوسه سريعه بوجهها وهي طبعا استقبلتني براس الدرج وبعد السلام مشت قدامي للغرفه وعيني على طيزها فشفت شيء لايوصف وغابه من اللذه والمحنه لاتحتمل وهي ماشيه بخفه وغنج ودلال وقحرها تتراقص بشكل يجعللك تقفز فوقها قفزوانا ملبق وراها لا يفصلني عنها الا 30 سم فلووقفت لحث الالتحام والصدامبالغرفه جلسنا نتكلم وانا منذهل من التغير السريع بمعالم جسمها ومثار بسبب غنجها ومخنثتها وقحبها الواضح اللذيذ وبدءت اكلمها عن حبها ومعزتها واني اتمنى اخدمها ولو بعيوني وليتها تتمنى ونظراتي تفصح عن معنى كلامي ونظرتها توحي بانها تفهم ما اعني واقصد وقامت تدي لي ماء ولما قامت كان طيزها قد ابتلع سروالهاوروبها بين قحرها بدرجه كبيره وواضحه ولم يخرج من طيزها حتى مع حركتها السريعه وكان المنضر مذهل ولا يحتمل واحسيت اني سانهار امام كل هذا الضغط المتواصل من طيز عمتي امة الخالق ورجعت حطت لي الماء وطبعا اقتربت مني قوي بحيث انها لما لفت احسيت ان طيزها بمتناول يدي واني استطيع ام=شمه والمذهل ان طيزها لا زال محتجز لملابسها بداخله وهممت ان امسكه الا انها مشت وتراجعت شويه ثم قامت تدي لي بيبسي وانا اقول ما به داعي يا عمه الا انها صممت وتحركت وطيزها معها وهو محتجز لثيابها وانا تحركت وراها احاول امنعها وعملت نفسي اني اسقط واتكحول واقع الارض وقد حسبت المسافه تمام وهي قدامي فتشبثت بها وامسكتها من خصرها واندفعت بوجهي نحو طيزها بقوه وسرعه وانا مش مصدق فقد دخل راسي اووجهي طيزها
واحسيت اني اصدم ريش نعام فقد امتص طيزها الصدمه بسرعه واحسيت بنعومه لم اعرفها من قبل وركزت فغرست وجهي بين قحرها ومرغته بشرخهابقوه وهي تقول انا طحست قلت ايوه ياعمه لولاش كنت تضررت قوي قالت سهل وانا لا ازال ماسك لها وغارس وجهي بطيزها وسكتنا لبرهه ويالت عتقوم او ما قدرت قلت لا اقوم الان بس انا مفتهن هنا وضحكت ولم تعلق هي وانا اقوم مشيت بفمي على قحرها بسرعه وبست بوسه خفيفه ثم عضيتها عضه اقوى وواضحه وفلتها فهربت بغنج ودلال وهي تضحك وكدت الحقها بس قلت اهدي اشوف رد فعلها ورجعت وزبي قايم وضحكنا وقمت امشي فمشت قدامي تودعني ووانا غيني على طيزها وزبي قدامي عمود ونزلت الدرج وانا وراها والدرج ضيقه وانا احاول ان ازاحمها ازيد احصل لي حضنه اونخده بس ولنا سفال الدرج وقالت عتدي لي من المخزن الصغير بسفال الدرج جبن لباسل وطبعا الدخول هذا المخزن يحتاج ان تبتس ولا تدخله الا وهي مبتسه ونصفها داخل المخزن ونصفها خارجه لانه صغير بالفراغ تحت الدرج ومعنى هذا انها عتبتس قدامي وانااواجه طيزها لوحدي وهي باحلى بتاسه وما بتشوفش والاهم انها شبه محتجزه فما تقدرتهرب او تتحرر بسهوله فيما لو حاولت ذلك وهي فرصتي لاعبر لها عن حبي بطريقه اقوى ويعبر لها زبي عن رغباته بها وبطيزها وفعلا بتست وافترش الطيز الضخم وانا اقدم واخاف وارجع وطولت هي بلا سبب فاحسيت انها دعوه او اختبار وطيزها مفروش وشاغل حيز كبير واحسيت انه يحجب عني الرؤيه فما عدت ارى غي طيز عمتي امة الخالق الذي يحجب الشمس بهذاالوضع وزادت الاهتزازت الخفيفه التي يتميز بها طيزها وهي تجادم وتغلق وتفتح قحرها بشكل متواصل وسريع واندفعت لا شعوريا امسكتها بيد من خصرها ويد من كتفها بحجه انها قد زيدت الهدايا واقول جمايلش يا عمه ما اعرف اردهن يكفي وهي تقول لاجل باسل وزادت قوه الجه واللباقه قفاها واحسيت ان زبي يغوص بطيزها المفروش المفتوح المخنوث واحسيت ان زبي لو كان قايم قوي كان عربتها من ورا الثياب استمرينا هكذا لفتره بسيطه بس من لذتها احسيت انها اروع لحظة مخنثه بالعمر وعمتي لا تعترض او تنسحب فخزيت انا وانسحبت ووقفت عمتي وكلانا لا يعرف ما يقول واحسيت انها تريدالمبادره مني لاعربها لان دورها انتهى فقد اغرتني وقام زبي وسلمتني طيزها احجفه مرتين وكلما احجفها تستسلم بهدوء وتسلم نفسها لي فماذا تعمل اكثر والدور الان عليا والمبادره المفروض تجي مني ولكني تلعثمت وما دريت ايش افعل فتحركت اخرج من عندها كالهارب ولحقت تقول عتروح قلت وانا لا التفت لها ايوه قالت يله تمام سلام وانا مروح ف*** وحللت كل شيء وعرفت اني كل قد ضيعت اهم فرصه لعراب طيز عمتي امة الخالق ولااعلم متىى الفرصه القا دمه بس ساطرق الحديد وهوساخن وارجع غدا اوبعده بالكثير وهذا ما كان فبعد يومين وبعد تخطيط وتدبير خزنت لقبل المغرب وكنت شربت حبه لاضمن تفاعل زبي وسرت لها بالمغرب مصمم يكون هذا هو يوم عرس زبي وطيزها ولا بد افتح طيزها بهذا اليوم مهما كان الثمن , فتحت لي الباب وكانت لحالها وسلمت عليها براس الدرج وبسا خدها بعمق وهي مستحيه ونزلت راسها للارض من الحيا ومشت قدامي للغرفه وذهلت لما شفت الدرع الشفاف الذي تلبسه اسود اللون وبطانه بيضاء مغري جدا وهي تهز طيزها تحته بشكل روعه ومثيروانا ماشي قفاها وعيني على طيزها لاارفعها وقد تاكدت بعد ماشفت الدرع انها تشتي اعربها لان مش معقول تلبس هذه النلابس الفاضحه واحنا وحدنا وهي عارفه اني المره السابقه حضنتها ورهزت عليها وجلسنا مع بعض وكل واحد يشوف الثاني وانا اشو ف ان جمالها زاد وطيزها زاد اغراءه وحجمه وان الرغبه بعيونها تفضحها وزبي بدء يتجاوب ومفعول الحبه بدء وزبي يقوم لما سارت تدي ماء وترجع وتمشي من قدامي تماما وتطرح الماء وتلف من قدامي وانا عيني على طيزها وقام زب يبقوه وانا لابس ثوب وقلت لما تشوف زبي هكذا سأتاكد هل تشتي اعربها او لا وقمت الحمام وزبي امامي واضح للاعمى ولقيته لما مشيت قدامها وشفت غيونها ولعت على زبي ورجعت من الحمام بسرعه وزبي مقوم اكثر وواضح اكثر وزدت عملت ماء للثوب وخرجت زبي من النكس تحت الثوب مباشره والثوب مبلول فيصبح شفاف وزبي كأنه خارج ومشيت لعندها وما جلست ظليت واقف امامها تماما ارويها زبي وفعلا لم ترفع عينها عنه وانا اهزهزه بقوه وهي تلاحقه ببصرها وانا واقف ما عرفت ايش اقول فقلت ساروح وارتبكت عمتي امة الخالق وكلانا محتار ما ندري ويش نقول وقالت اجلس ليش مستعجل فقلت قدوه وقت الا اذا تشتي حاجه مني قالت ليش العجل وسكتنا وتحركت اروح وقامت هي كالوحش طارت ورايا وسبقتني للدرج وللمخزن تدي هدايا وكأنها تعرف ان هذا الشيء هو ما سيحركني ولحقتها بسرعه وفتحت المخزن وانا قفاها تماما يفصلني عنها 5سم مستعد اول ما تبتس ارهز عليها وبتست وبان طيزها لما افترش وشرخ طيزها افتتح من خلف هذا الدرع الشفاف وما تحملت وعاديه ما ادت اي شيء من المخزن الا وانا امسكها بس من الجنب لان بتاستها كانت للجدر اكثر وضميتها بقوه لحضني وزبي يحتك بجنوبها وقامت خرجت من المخزن وكأنها تقول عادوه ما اقتنع وعادت مره ثانيه تبتس وهذه المره باتجاهي تماما وطيزها لي وحسيت ا ني احجفه وما صبرت وانا اشوف الشرخ قدامي قيه خباله ايش المطلوب منها تعمله اكثر عشان افهم واعربها وزبي زي الاسد هايج يشتي ينقض على طيز عمتي يدمره ووازنت زبي بحيث يدخل للشرخ ووقفت قفاها وبسرعه مديت يدي امسكتها من خصرها بقوه ودفعت زبي بعنف داخل طيزها الممحون وغاص زبي عميقا بين قحر عمتي امة الخالق التي كانت تفتح وتغلق بسرعه وزبي يحس بها لما تفتح وتغلق وهو بداخلها طبعا نقزت عمتي اول ما حست بزبي داخل طيزها وهومقوم هكذا وارتفعت شويه بس وهي مبتسه ولفت راسها للوراء بدون ماتلف جسمها يعني لا زالت مبتسه لي وطيزها بحجفي وزبي بطيزها لفت راسها بس وشافت مسكتي لها وحاولت تتطلع لمنطقة زبي تشوف القوام هاو تتأكد ان الذي بطيزها هو فعلا زبي مش شيء ثاني وعادت تبتس ثانيه وانا ماسك لها وازيد اشد عليها اكثر والبق وادخل زبي بطيزها اكثروبعد شويه وكأنها تشتي تخرج من المخزن لانها تراجعت قليل بس بهدوء وكأنها ماتشتي تزعلني وترجع قوي فتراجعت انا شويه بحيث ادي لها فرثه تخرج من المخزن وترفع راسها بس وانا ملبق قفاها وزبي واقف زي الوحش وواضح جداُ من ورا الزنه واول ما وقفت لفت راسها للورا بدون ماتلف جسمها تشتي تشوف ايش اللي دخل طيزها ولما لقيت زبي تأكدت انه هو واني اشتيها بس لم تلف جسمها وضلت مديت ظهرها لي وطيزها وكأنها لا تري جان تحرمني من هذه المتعه اللذيذه (المثل المصري يقول الالز من اللزيز النيك في الطيز) وهذا المثل ينطبق بالتأكيد على عمتي امة الخالق وطيزها العملاق .
المهم كنت اقول كلام ماعدت اذكر ماهو بس نسد فراغ وعدت احضنها وادخل زبي من طيزها واحنا واقفين ولا ادري ليش ارتبكت وانا تراجعت لانها خافت ولفتت لزبي ثم انطلقت بسرعه تجري بالدرج لتطلع البيت ونا ما لحقتها فوقفت باول درج وعادت لرشدها وما عرفت هل خافت فعلا ام انها تراجعت عن فكرة اني اعربها ام انها تتعزز وتعمل نفسها شريفه وبنت ناس , سكتنا شويه وعدت اتكلم زهي ساكته والمسافه بينا بسيطه فقلت لها خلاص انا بامشي تعالي احب راسش وايدش قد انا ما اعرف كيف اشكر ش الا هكذا وفعلا قربت مني ثانيه وقد عادت ثقتها بنفسها وسار ارتباكها وقربت راسها احبه واول ما مسكت راسها وزبي طبعا لا يزال قدامي زي الوحش المهم اول ما اصبح راسها بيدي بحركه وحده وبسرعه ورغم انها سمينه الا اني لفيتها بسرعه وما درت الا وقديه بحجفي واحنا واقفين وانا امسكها بقوه وظهرها بصدري وزبي بطيزها وما درت ماتفعل وقد شديتها ان انا اكثر وصار واضح انني ساخنثها بسس باقي كيف افاتحها بالموضوع وكيف نبدء وانا كنت قد قررت اني لن اقول شيء لان زبي اكبر كلام اقوله واني ساسكت مهمما قالت واخلي زبي يشرح لها ويكلمها ويفهمها خاصة وانا مقتنع انها خبيره بلغة الزب اكثر من غيرها المهم ظليت ماسك لها هكذا وادفعها قدامي وهي بحجفي للدرج اطلعها فوق وهي تقول بهمس ايش بك يا غمدان تشتي حاجه وهي محرجه وخايفه وانا ماارد بس قلت نطلع الغرفه فوق ياعمه وعنتفاهم وتحركنا بالدرج وهي بحضني وانا احك زبي والاعبه بطيزها بعنف وبشكل واضح ويدي ملتفه حولها وفمي قرب اذنها زقد بداءت الحس اذنها وابوسهاووصلنا الغرفه وما خليتها تفلت اوتلف ظلينا هكذا وانا ابوسهاوامسك ضروعها بيداتي وهي تلهث وما معها غير كلمة ايش بك ايش تشتي يا غمدان ولا تبدي اي مقاومه تذكرالا تأوهات غايه في القٌحب والمخنثه واحنا بنفس الوضع اخرجت زبي من تحت الثياب بدون ما احل وهو بقمة الاثاره والهيجان وقاين كأنه مُتحجِرزدغزته بقوه بطيزها الضخم الباحث عن الازباب وعمتي منفعله ومتفاعله وزبي يغوص بين قحرها بقوه فيزيد هيجان حماتي اكثر وانا اعتصر ضروعها بيدي ثم ادخلت يدي تحت روبها ولامست ضروعها مباشرةً بيدي وامسكت حلمتها واعتصرتها لعنف ولذه لا متناهيةوهي تئن وتقول أح أوجعتني يا غمدان فقلت بس حلو يا روحي وعدت لماافعله وفجأه لفيتها واديت وجهها أمامي وانهلت اقبل شفايفها وامتصها بنهم فرغم ان حماتي في الثلاثينات الا ان وجهها رائع المهم امتصيت شفايفها وهي ذايبه وتقاومني بس بالكلام وتقول لا يا غمدان ايش تشتي خلينا نتفاهم وانا لا اسمع الا زبي الذي يريد ان يقتحم طيزها ويدمره وينعم بالحراره والظغط العالي بداخل طيز حماتي امة الخالق وارخيت زرتي عليها شويه فتراجعت قليل وشافت زبي المغوارالذي يهتز امامي كخرطوم الفيل وبان على وجهها مزيج من الدهشه والرغبه والانفعال والترددوالخوف والحيره واللذه وووو……..وعينها لم ترتفع من زبي وزبي متجاوب معها ويحييها باهتزازات متواصله لا تتوقف وقالت غمدان مالك بلهجة خوف واستغراب فقلت اسألي زبي ياعمه وهو يجاوبش قالت ايش اسأله قلت قال يشتي يعربش لإن طيزش وانتي بكلش قد جننتيني وجننتي زبي قالت وكأنها متفاجأه عيب عليك انا عمتك بس كل الكلام بهمس لئلا تسمع بنتها وقلت اختبرها اخر اختبار لإني لا يمكن اعربها غصب عنها ففلتها من يدي وانزحت من باب الغرفه فلو كانت رافضه عتهرب ولكن ما خرجت بس وقفت مكانها وقالت ايوه اعقل كيف تعربني وانا عمتك ما يصح لو من يلقانا وبعدين ليش اعجبتوك لهذه الدرجه وقد انا كبيره ما رحمت حتى ضروعي مغوستهن لما كنت عتنتفهن وعرفت انها موافقه بس بتتعزز لإنها قصدت من كلامها أن تثيرني فقلت يا عمه اموت فيش واتخيل ان عاد انتي بنت 18 واحلم بش ليليا قالت ليش هذا كله وشبح ابتسامه بفمها فقلت كلش جنان وطيزش لحاله يمووت فقالت هاه هو طيزي اعجبك اذن انت من اللي يحبو الاطيياز الكبار فقلت عمه ما به وقت للهدار عيجي عمي واحنا هكذا وانا لازم اعربش و**** لو اعربش تجاهه ما اخرج زبي منش ال لما اشبع وهجمت عليها مره اخرى وبقوه متزايده بعد ان وثقت من انها تشتي اعربهاالتحمنا من جديد وهات يا مص وهي تمص


وقد يدها تمسك بزبي وترهط لي وبحركه واحده خلعت روبها وظلت بالشلحه والبنطلون وضروعها واضحه من الشلحه الشفاف هوانا اجلغص وابوس كل شيء القاه امامي وقالت حماتي لا حد يلقانا يا غمدان اصبر اغلق على علا واغلق الباب بالهندراب وارجع ولبست بسرعه وسارت عملت ما قالت وعادت بسرعه واول ما وصلت باب الغرفه خلعت روبها وشلحتها وسروالها بسرعه ولهفه وفرح لا يخفى على احدوظلت بنكس قديم شويه اسود اللون بي شفاف عند استهاوانا منذهل منها ومن جسمها المشدود الذي لا يتناسب مع عمرها وحتى ضروعها الكبيره لم تكن مترهله وبطنها كانت كبيره بس مثيره وصافيه وتقدمت مني وانا فوق الكنبه ويدي بزببي ارهط وانا اشوفها وقالت مالك عتجنن عاد لما تلقا حبيبك قلت انتي حبيبتي قالت اقصد طيزي وبحركه دلع لفت واعكتني ظهرها ولاول مره اشوف طيزها ويااااااااه ااااااااه اوووووووفففففففف مش معقول الحجم العائلي هذا طيز عملاق فعلا وما في زيه ومشدود وصافي ما به حتى نمشه او حبه طيز يسد عين الشمس وطبعا النكس مأسور بين قخرها وغائر داخل طيزها فلا يحجب شيء وما صبرت فاخذت طيزها الي وهات يا عض لقحرها وضرب ولطم وهي تضحك وتقول دلا لا تسخى بطيزي عيزعل منك وتزيد تهزه وهي واقفه وقحرها تهتز كل جزء لحاله وكان طيزها مقسم الف قطعه وذلك بسبب الخجم الكبير لطيزها ثم افلتت مني بحركه انسيابيه خفيفه وهي تتدلل وتهز طيزها وضروعها وتقول خلاص يكفيك وانا لا زلت الاعب زبي وارهط واحسيت اني ساقذف بعد شويه قمت مسكتها وجلستها تجاهي على ركبها وقربت زبي لفمها وقلت مصي يا عمه علشان اعربش الزب الثاني ويجلسين كثير وانا الاعب زبي بشفايفها ونخرتها وعيونها وهي رافضه وتقول لا مش متعوده وتهرب فمها مني بمسكت نخرتها واغلقتها بحيث منعتها من التنفس منها فاضطرت انا تفتح فمها لتأخذ الهواء ودفعت زبي بفمها بقوه وتضايقت بالبدايه ثم تعودت وبديت تمص زبي وحسيت انها بديت تستمتع من نظرات عيونها وتمنيت تمص لما تروى بس زبي ما تحمل اكثر وبدء يقذف بفمها حاولت تخرجه يقذف خارك فمها بس انا ثبتها ومسكت راسها بقوه منعتها تخرج زبي من فمها وانا اقذف بفمها واقول اشربي يا روحي هو حلو وعيعجبش ومغذي ينفع البشره وقذفت ولم اخرج زبي قلت اخرجه بعد ما تشربي اخر قطره من المني حقي ولم اخرج زبي الا بعد ما حسيت انها شفطت كل المني والدفال من فمها حوالة زبي واخرجته ناشف وهي زعلت قالت هكذا ما عنسدش خلاص بطلنا فقربت منها ابوس فمها واقول فديت هذي الشفايف اللي مصت زبي والفم اللي شرب المني وابوسها وقلت بس اعترفي يا عمه هو اعجبش قالت ولو انا ما اعمل حاجة غصب عني ولو تموتني قلت انا كنت اشتي تجربي لانك ما كنتي عترضي تمصيه بس اللان خلاص جربتي وما عترفضي مره ثانيه لإني متأكد ان مص الزب اعجبش قالت صح لإنه خلى استي قومت وسيلت بس لما خليتني اشربهن ما اعجبني قلت خلاص يا حبيبتي تمصي بدون ما تشربي قالت احلف فقلت اصلا ليشع تشربيهن وانا عداقذف باستش وطيزش وحلفت فاقتعت وعاودنا البوس وقامت هي تستعرض جسمها وطيزها تجاهي وقالت احل او عتحل لي انت قلت خلي النكس عليا وقمت وقفت قفاها وجدمت النكس من فوق طيزها ونزلته بفمي لما خرجته من ارجلها وانا اطرق طيزها وافتح قحرها بيداتي وانا مششتاق اشوف الخزق ومتلهف اعرف قد حماتي اعتربت منه او لا واتمنى يكون سليم افتحه انا ولمحته وهو مشدود وهي تتمخنث وتهز طيزها وتغلقت قحرها بدون ما احدد وضع الخزق وقد عاد زبي يقوم ويشتد فقالت تركز على طيزي بس قلت قد جربتي به قالت كيف قلت قد عمي عربش من طيزش فضحكت بشرمطه وقالت ما عداقولكش وهربت مني شويه وبتست بوضع الركوع اللي طالما جنني فقلت اوووف قالت ايش هي هذه البتاسه اللي تعجبك فقلت اذن كنتي متعمده فضحكت وقلت انا اخنثش با روحي فقالت ومن منعك او الا هو بس تهديد فهجمت عليها وخليتها جلست ارضا وبتست بس بوضع السجود وقربت زبي منها اعربها فقالت بين عتعربني اعربني باستي قلت وطيزش قالت استي اول وبعدين نتفاهم فقلت و**** ما ازعلش ودفعت زبي بكل سرعه وقوه لاستها ورغم انها كبيره مخلفه واستها قديه رطبه من كثرة السوايل بسبب الهيجان والمص الا ان الدفعه اوجعتها وفلتت منها صيحه قويه جدا تخيلت ان الحاره كلها سمعتها وقالت دلا مالك عتطفحني فقلت انا اسف يا روحي بس اصلي مشتاق ومتحمس لعرابش لما قد انا فاقد السيطره فقالت خلاص انتبه وبديت اعربها وعيني على طيزها اشوف الخزق الغائر بعمق قحرها العملاقه ففتحت قحرها بيدي لمنتهاها لما تألمت وعلا صياحها فقلت مالش عتفضحينا علا بنتش عتجي قالت اوجعتني قلت ايش بش ياعمه سع ذي انتي عزبه لو علا مكانش واعربها ما تفعل كذا (وانا اتمنى تكون علا مش مكان امها لا تكون جنبها لاني اشتي اعربهن سوى) فقالت كن اعمل اللي تشتي بس بدون عنف قد انا بين ايديك اعمل بي ايش ما تشتي قلت خلاص ياقحبتي قالت ايش قحبتك وضحكت وانا اعربها ومستمتعين سوى وعيني بطيزها وانا اشوف خزق طيزها وهو ملموم مش مفتوح فقلت اذن هو سليم وانا اللي بافتحه ففرحت وقلت عمه طيزش سليم صح قالت نص نص قلت لها كيف مش فاهم قالت عمك عربني به بس ما اقدر اعتبرها عربه وانه فتحني لان زبه صغير وما عدفكر يعرب طيزي الا وقج احنا كبار وزبه قد رخي وطيزي كبر لما ضاع الخزق داخله فكان يفحسس فحسسه ولا يدخل فرجع ينخوش طيزي بيده قال علشان يوسعه واعجبتنا النخوشه بس ما قدر يدخل زبه بطيزي رجعنا كان ينخوش باصابيعه ويرهط بيده الثانيه وانا يعجبني النخوشه من طيزي واشوف زبه وهو يرهط والاعب استي باصابعي وكل يوم على ذا من سنين وانا مواصل اعربها وازر عليها وهي تتفاعل اكثر واكثر وصوتها يرتفع وقد توقفت عن سرد ذكريات طيزها وتقول اعربني يا غمدان انا عمتك وقحبتك ايوه اشتي اوقع القحبه حقك تفطرني وتموتني بزبك يوميا وانا اوقع خدامتك قلت لا انتي زي ما قلتي اول قحبتي الحبيبه ومخنوثتي الحلوه قالت كيف مخنوثتك قلت لما اعرب طيزش وافتحه عتوقعي مخنوثتي وواصلنا العراب وهي تتفاعل اكثر وانا اخاف اقذف قبل مااريحها فكنت اتناسى اني اعربها لما حسيت انها وصلت من عيونها وصوتها وهي تقول ايوه ايوه اعرب اعرب لا ترحم وصاحت اه اوووففففف وهي ترتعش وتقول احلى عربه بعمري يا حبيبي وعرابي وزوجي ايش انا بدون زبك ولا شيئ واعجبني قحبها وكلامها وزريت عليها اكثر واقترب القذف فخرجت زبي وحاولت ادخله طيزها بس زرت على الخزق وما دخل بس انزلق بشرخ طيزها والذيذ ان الشرخ كان حامي والظغط به عالي بسبب القحر العملاقه فاستمتع زبي بذللك وقذفت بالشرخ وانا اقول اه اه اه اوووووففففف يا ققققحححبه انا انيك بناتش ماالذش وحسيت ان صوتي قد علا ووصل لعلا وهو المراد المهم قذفت فوق طيزحماتي وارتحنا قليل وقد احنا عرقانين وعينها على زبي الذي مازال وقف وقالت مش غلط اللي عملناه قلت لا تفكري كذا خليني اعربش واريحش وتريحيني وبس وقالت وهي تشوف زبي ماله مزبقد او عاد اشتيه يعربني قلت ماهو اكيد يشتي يعربش ياعمتي لإنه للان ما طعم ذي يشتيه قالت ايشوه قلت طيزش بالنسبه لزبي اهم شيئ يخنث طيزش قالت بدلع وعهر فاضح لا مش ممكن قلت بطلي الدلع وقومي يله هزي شويه وغسلي طيزش وادي يله اخنثه لش قالت هكذا عالفاضي قلت وايش تشتي طيب قالت ايش استفيد لما تعرب طيزي قلت اريحش وترتاحي قالت يكفي استي قلت استش علشانش وطيزش علشاني قالت لا قلت ايش تشتي قالت انت اخبر بس اذا بلا فايده بلاش منه قلت طيب تشتي اعربش من طيزش بمقابل قالت مقابل ايش قلت يعني هدايا اوووو وانا خازي اقولها لا ن مش معقول اعاملها مثل القحبه وهي حماتي فقالت او ايش قلت يعني قالت زلط قلت ايوه قالت خلاص تمام وهي تبتسم وقام زبي من الفرحه وقلت الان انتي قحبه ومخخنوثه صدق وقامت الحمام تجهز نفسها وانا كمان وانا خيف يجي عمي قبل ما اعربها بطيزها ورغم اني ضامن اعربها بطيزها اي يوم اخر بس كنت مشتاق اعربها بطيزها هذا اليوم واحس اني ما اصبر حتى للصبح وفعلا ما خرجنا وبدءنا الصفاط والمناخشه الا وعمي قد بيدق الباب واحسيت باحباط وكره عميق له وقلت عيجي يوم واعربها تجاهه وسلمت عيه ومشيت وانا مقهور وبدون مااحدد معها موعد وكانت هي اكثر شوقا لعراب طيزها فاتصلت الصبح وقالت صباح الخير يا حبيبي كيف اتن وكيف زبك انا مشتاقه لزبك يعربني وانا محرج ومش مخزن ولا مصنف فقلت تمام قالت عرفتني قلت ايوه عمتي امة الخالق قالت لا انا قحبتك ولم اعلق فقالت مالك قد نسيت ايش فعلت بي امس نسيت كيف خنثتني الان تجي نكمل انا لحالي منتظره لك وطيزي منتظر زبك وجاهز تخنثه قلت بس الان انا مشغول نتفاهم بعدين وانا ارد ببرود فزعلت وقالت هكذا خلاص ط زانا غلطانه اني اتصلت لك وقفلت الخط وانا اقول في نفسي بالمغرب اخزن واسير لها اراضيها واخنثها من كل خزق اشوفه ومشى اليوم وما عبرتها وخزنت قريب منها وانا متردد اسير اعربها او لا وبعد ساعة تخعلا وأنا مكيف ومحتار ايش اعمل مع حماتي واتذكر كيف عربتها امس وطبعا الحبه عاديه شغاله ومع الذكريات حق عراب امس واذا بزبي يقوم بعنف وسرعه عجيبه لما خزيت من الناس وما قدرت اقوم بس عرفت اني لازم اسير اعربها اليوم لإني لما تذ*** طيزها وانها واعدتني اعربها اليوم من طيزها ماتحملت اكثر وقمت مثل المجنون مسرع لها وانا افكر ايش اقل لها وكيف اعتذر لها عن موقفي الصبح وانا سزب لبيتها باسرع ما يمكن وزبي قايم وانا افكر كيف اعتذرلها وكمان افكر كيف ساخنثها وانفض طيزها وإذا بالتلفون يرن واشوف اسمها (طبعا مسجل لها بالتلفون طيز حماتي ولما تتصل لي يطلع هذا الاسم ) لما شفت الاسم ,طيزحماتي , بشاشة التلفون فرحت لإني تأكدت انها ممحونه اكثرمما يبدو وكمان مش حنقو من موقف الصبح وما في داعي للاعذار وانها متلهفه لزبي اكثر من لهفتي لها بل وانها قريباً ستصبح مِلكي وربما الطريق لطريق البنت الصغيره علا اسهل مما ظنيت المهم جاوبتها وانا متلهف وفعلاً كانت عمتي حماتي قحبتي مته وقلت اهلا حياتي وشوية عتاب ودلع قالت انا قلت اسألك إذا عتجي او اخرج ما اشتي اخرج وانت تجي ما بالبيت الا علا قلت وللو بانتضرش لما ترجعي ولو سنه ضحكت وقالت كذاب بس مدري كيف عملتني وزيدت عليا قلت واللله اني اموت فيش وفي طيزش وادي نص عمري ارضيش ونص عمري الثاني ارضي طيزش ضحكت وقالت ايش قلت عتجي قلت ايش اللي تشتيه انتي قالت ايش ما تشتي قلت انتي عارفه ما أنا ما اكرة اجلس عندش وفوقش وزبي بطيزش ما اخرجه ابدا قلت كذاب قلت خلاص رغم اني مشغول بس الان اطير لش طيران ارويش هذا الكذاب ايش عيعمل بطيزش قالت بايش انت مشغول اشتي اليوم تتفرغ لي نجلس لما نشبع قلت لا تخافي ما اخرج من عند ش الا لما يجي عمي قالت اصلا هم مسافرين البلاد عيجو الصبح ما ب هالا انا وعلا يعني اشتيك الى اخر الليل وقام زبي بجنون وانا اتخيل كيف ساعربها بكل الطرق والاوضاع وبمنتهى الراحه وشليت معي افلام سكس ارويها واعربها زيهن ووصلت وزب يواقف تجاهي زي الوحش والتقينا بالدرج واحنا مخزنين ولميتها لحضني ومديت يدي لطيزها اضربه واقول كيف قحبتي وحماتي قالت وطي صوتك وضحكت على علا وقالت ان سيارتي خاربه واني اصلحها بورشه جنب بيتهم وساجلس عندهم لما تجهز السياره يمكن 11 ليلا وانها اي حماتي ما عتخرجش عيب تسيبنب وعتجلس معي فانزوت الفتاه بغرفتها وانزلت حماتي الفاصل ودخلت لي وانا مخزن مراعي لها وكانت قد جهزت المكان للتخعلا من بخور وماء وبيبسي ومداعتها وكذا للعراب من كريمات وفاين ومخدات وملايات وووو وهي تلبس درع اسود وبطانه بيضاءبس لما راحت تكلم علا ورجعت كانت قد خلعت البطانه وكانت بالدرع بس وبياض جسمها من تحت الدرع الاسود يلهب العقول (طبعا عمتي بيضاء وجسمها ابيض وكأنها اجنبيه بس بياض مقبول ومرغوب ) ….. قالت غمض عيونك وخرجت من الغرفه وانا مغمض وقالت لا تفتح الالما اقللك واحسيت انها تقترب مني وانا مغمض وانها واقفه تجاه وجهي تماما لإني حسيت بحرارة جسمها وقالت فتح وفتحت عيوني وتأكدت وقتها انها فعلا خناث وعساق وانها خبره لإني فتحت عيوني وما شفت قدامي حاجه لإن فيه شيء حجب الرؤية عني انها طيزعمتي امة الخالق لإنها تعرت كليا واقتربت مني لما بدء طيزها يلامس وجهي وفتحت عيوني على طيزها يفصله عن وجهي 1سم او اقل وجُن زبي من الموقف ولوقدر يطيير لطيزها كان طار وعرفت ان الليله ستكون طويله واني لن افلت لها الا لما املي طيزها مني واملي بطنها وفمها ومن كل مكان وعرفت ان زبي لن يخرج من طيز حماتي الا لما تقول انها تشتي تسير الحمام وطبعا ما اخرجه الاداخل الحمام , قلت لها صورتنا اليله انا وانتي عنعمل شهر عسل وعراب ضحكت وقالت اعجبك طيزي من قريب قلت اكيد ومسكت قحرها وانا افتحهن واتحسسهن واحس لما افتحهن ان حراره عاليه تنبعث من شرخ طيزها وخزقها الذي استطعت ان أتأمله باريحيه وتأكدت انها ماكذبت وان طيزها سليم الا من النخد بالصابع او يمكن تم ادخال شيء بطيزها فاكه موز او شيء اخر زي الزب والاروع اللي هيج زبي شم طيزها فاول مره اشم طيز وريحته مش خرا وهذا ازفت حاجه بالطيز (باستثناء طيز خالتي رضيه الذي كنت لما اشم خراها اتهيج اكثر وامنعها تنضف طيزها قبل ما اعربها ) فشم طيز حماتي كان عوده ولا شك واقتربت وتأكت انها عوده فسألتها ياغمه بتدهني طيزش بعوده فضحكت وقالت كيف عرفت قلت الشم يميزه الجاهل قالت فكيف تشتي وانا عارفه انك اليوم عتعربه لي من الصبح وانا انتف الشعار وانضف طيزي واليفه وافحسه ودهنته وعطرته وجاهز لك تعمل به ما شتيت وانا اعجبني الكلام واهتمامها بطيزها لاجلي رغم اني كنت باعربه امس وهوخام بغباره وخراه بس عرفت انها تستاهل وانها مره تقدر الزب وتموت بالعراب ولازم اكرمها واحسسها ان زبي يستاهل اللي بتعمله وكان طيزها فعلا متوهج متوقد من النتف والفحس واللدلك وكان بغاية الروعه واحلى من طيز نهال عنبر ويستاهل المخاطره اللي عملتها من اجله , المهم بديت العض والضرب والبوس لطيزعمتي مة الخالق وهي تتأوه وتغنج بقحب وانا اقول الان ارويش ان العراب احلى واطعم من النخوشه اللي عودش عليها عمي وهي تقول انا عدالقى خايفه انه خبر بس وهي تضحك وقلت طيب يله بتسي ولفت لي وهي واقفه قالت كيف قد زبك قلت ولا زب الحمار قالت اكبر قلت ايش باقي قالت اشتي ارقص لك شويه وشغلت التلفزيون على قنوات الاغاني وبدءتت الرقص الخليجي وهي بطري تجاهي وانستني البنات بالتلفزيون رغم جمالهن لانها هزت هز ورقصت رقص لا يتحمله رجل وهي لابسه كيف وهي عاريه واحسيت بزبي سيتفجر وقلت ارحميني ياقحبه قالت اعجبك قلت موتني قالت انت عارف اني ارقص اعمك يوميا هكذا واكثر ويقوم يرقد ما يعمل شيء واكثر ما يعمله ينخوش طيزي قليل ويرهط قلت سهل شيبه وانتي تشتي واحد عزب ينفضش لما يقرح الابنه ياعمه واذا ما اطفحش فانا مش راجل ووقفت وزبي يترنح قدامي وهجمت عليها حجفتها او صدمتها وكاننا عنتصارع وهي تشوف الشرر يتطزب من عيوني وانا اقول تعالي يابنت القاضي اخنث عارش واعجبها اسم بنت القاضي لإنه الاسم الذي يناديها به عمي فلما دعيتها انا به حست انها مرتي المهم هجمت وانا مش مركز الا بشيء واحد تدمير طيز عمتي بنت القاضي لحستها ونخدتها واحنا واقفين ولفيتها وحجفتها من قفاها ودخلت يداتي من تحت ساعديها ولفيتها حول رقبتها بحركو تكبيل يعملها المصارعين وعطفتها بحيث بتست وهي بحضني وانا احاول اعرب طيزها هكذا بس ما قدرت واساسا لسا ما خلست ثيابي ورغم انها تألمت من هذا الوضع إلا أنها لم تعترض رغم المها الواضح رهزت عليها واحنا كذا وانا افحسس زبي بطيزها وامسك حلماتها وبعنف واقول تشتي اعربش يا قحبه ايش اخنثش وهي تقول ايوه اعربني انا مخنوثتك دخل زبك طيزي ولا تخرجه الا بالصبح فكيت لها من يدي ورقدتها على بطنها بالارض بعنف ودعست وجهها برجلي وانا اقول من انتي ومن انا قالت انا عمتك و انت زوج بنتي دعستها بقوه فقلت لا قالت انا قحبتك وانت العراب اللي بيخنثني ويقحببني قلت تماااام وقلت هيا بتسي ياعمه وبتست وهي ساجده وزبي يترنح يشتي ينقض على طيزها وقربت منها وهي مبتسه اعربها وقد توضعت وبتست وفلخت وهي متلهفه اعربها وتقول خنثني يله يا حبيبي دهنت زبي وفتحت قحرها دهنت الشرخ حق طيزها والخزق دهنته ونخدته باصبع وحده ما حاولت اوسعه كثير لاني اشتيه يضل ضيق فيكون اطعم واوجعها وتصيح فتسمع علا عشان قد كنت اخطط لطيز علا نخدت طيز حماتي وهي تتنهد وتتأوه بغنج ووضعتها اعربها بس حسيت ان زبي ما عيدخل كله بهذا الوضع لإن قحرها كبار وعتحجز زبي او اغلبه فقلت عمه اصه اقتلبي قالت ليش قلت به وضع اعربش به احسن اقتلبي وارقدي على ظهرش قالت بطلت طيزي او ايش قلت لا بس اعربش به وانتي تجاهي قلبتها ووضعت مخدات تحت خصرها بحيث ارتفع طيزها عن مستوى جسمها وثنيت ارجلها لصدرها وخليتها تمسكهن بقوه وفعلا انفتح طيزها وبان الخزق لدرجة اني حسيت انه عيقرح من بروزه والنبض الواضح من الشهوه ووضعت نفسي فوقها وزبي بطيزها وفرشت لها بالشرخ وهي تلهب وتقول يله يا غمدان اعرب طيزي ايش مسنب له قلت الان وضعت زبي باب الخز قوانا اظغط بهدوء وما ادخله وعمتي مسترخيه جدا تستقبل زبي بطيزها وانا اشوف عيونها وبدون سابق انذار وقد 1سم من زبي دخل وفجأه دفعته لطيز عمتي بكل عنف وبكل قوتب واندفعت بكل ثقلي وزبي قايم ومتوحش وفعلا اندفع زبي وبثانيه كان زبي كاملا بطيز حماتي وكيس الصفن يرتطم بقحرها ولسان حالها يقول زبك وجع وصاحت هي صيحه خزقت اذني وقالت اااااااحححححححححح ددددددلللااااااالاا فطرتني حرام عليك وهي تتألم فعلا وسمعت انا دعس علا وعرفت انها خافت على امها وانها ستأتي تتلصص تشوف ايش فيه استقر زبي شويه بطيز عمتي وهدءت بسرعه وانا قشع لها طبعا والباب على جنبنا بس هي ما تشوفه وانا اشوفه رجعت اعربها وادخل واخرج دلادلا وعيني عليها وعلى الباب اراقب علا وفعلا لمحتها بطرف عيني تتلصص علينا واول ما شافتنا قفز الفزع والدهشه لعيونها وتراجعت وهي مسش عارفها ني اراقبها بطرف عيني واصلت اعرب عمتي وزبي يحس باروع طيز فالحراره لا تحتمل وزبي عينصهر بطيزها والظغط اعلى من ا ناصفه بذلك الطيز والاهم ان عمتي الحبيبه كانت تزر الخرزه حق طيزها بكل قوتها حول زبي فتزيد اللذه والوجع والاثاره وانا مش قادر اتحمل كل هذي الاثاره وانا اعربها اشتي اقذف بس اشتي علا تشوف ولمحتها بطرف عيني انها قد رجعت تراقبنا وبعيونها نضره غريبه فيهال الخوف والترقب والمتعه والاهتمام واعجبني هذا فقلت عمه كيف اعجبش زبي وعراب الطيز وانطلقت مثل المجنونه تصف اللذه وعراب الطيز الذ من كل شيء وانها نادمه لإنها حافضت عليه لليوم لو عرفت طعمه كان اعتربت وهي جاهله ماتزوج الا وقد رويت عراب من طيزها وياليت الزمن يرجع بها تعترب لما تروى وكانت تقول الكلام اللي تمنيت يوصل لعلا وكأنها تقرء ما بداخلي واقول كمان وهي تصف وعلا تنصت والشهوه تظهر عليها وعمتي تصف زبي وانه مميز يستحيل ا نبه زب مثله والذ منه وانها لن تسيبه ابدا وانها اصبحت ملكي وزبي ملكها لن تتخلى عنه ابدا وانه نعمه وعراب طيزها كله فوائد ووووو …… ادت المطلوب واكثر ووصلت الرساله لعلا وقد لفيت عمتي شويه بحيث واجهت الباب بطيزها وارتفعت انا قليل ادي فرصه لعلا تشوف اوضح وبراحتها وفعلا كان خزق طيز امها واضح لها وزبي داخله ولفت اشوفها بخفه وشفت انها بعالم ثاني وعب=ينها مسلطه على طيز امها وزبي لا ترى غيره وهي منفعله وترتجف وفقدت اعصابي وترنحت وقذفت بطيز حماتي وهي تتلذذ بمنيي الحار اووووففففف ما الذه زد صب لطيزي من هذا العسل واخرجت زبي بعنف وسرعه لعلا تشوف فضرطت عمتي بقوه وخرج جزء من المني من طيزها وقالت لا تخرجه رجعه رجاءا اشتيه يجس بطيزي لا تخرجه رجه يا حبيبي وانا لفيت ورايا بقوه وسرعه (عمتي مغمضه عيونها تتلذذ بزبي باحشائها ) المهم اني لفيت ورايا اشوف علاا واشتيها تعرف اني لقيتها ولقيت عيونها لا زالت مركزه بطيز امها وزبي وفمها مفتو ح كأن بطيزها عمود وانتبهت اني اشوفها والتقت عيوننا وانا مبتسم لها وفقدت اعصابها ما درت ايش تعمل غمزتها واديتها بوسه بالهواء وهربت بسرعه وزبي لا يزال باب طيز عمتي وقد بدء يرقد بس لما حصل ما حصل مع علا وعرفت اني ساعرب طيزها قريباعاد زبي يقوم بقوه ودفعته طوالي بطيز عمتي وعاد المني حق الكعل الاول يخرج من طيزها وعاد النا ماتحركت من بعد الكعل الاول وصاحت وقالت ايش ما اسرع عتثني قلت ايوه وضحكت بفرح وشرمكه وشهوه وهي تقول كذا العراب والا بلاش اعر بانت تستاهل اقحب لك واهب لك طيزي وميراثي اوصي به لزبك واحنا نضحك عربتها لثاني مره بطيزها وكلانا مستمتع وهي لا تتوقف عن المخنثه والكلام القذر والوصف المستمر لمشاعرها واحاسيس طيزها وجسمها وطال الكعل الثاني وما قذفت الا وقد انا مرهق جدا وعرقان وهي كذلك وارتميت فوقها ونحن بنفس الوضع وزبيب طيزها ارتحنا شويه ورقد زبي وبدء يخرج تدريجي من طيزها وقمت من فوقها ارتميت جوارها ارتحت ولفت هي حجفتني لفتره وقلت عمه يله قومي نجلس سوى ونخزن قالت البس او اجلس بطري قلت البسي قالت ليش ما عتزيدش تعربني قلت لها البسي وبعد سهب عادطيزش ما نشف ايش الابنه هذه ضحكت باحراج وقالت انا بس اشتي اعمل اللي تشتيه انت قلت يمكن تشتيني اجلس بطري قلت لها لا اشتي علا تجي تجلس معنا شويه وطبعا علا قد كانت بتحتجب مني وقالت عمتي ليش وهي قلقه قلت علشان ما تشك بحاجه وتلقانا جالسين طبيعي وبعدين عندي فكره علشان ما حد يستغرب لما اكن اجي عندش اعربش يوميه يكون عذرنا اني اذاكر لعلا فخليها تجس معنا ارجع علاقتي بها تتطمئن اننا ما بنعمل شيء وفعلا اكونا ذاكر لها واعربش يوميه بدون ماحد يستغرب او يشك اعجبتها الفكره الانها تشمل عرابها يوميا وقالت تماما واحسن خدعه لبسنا وتنضفنا من اثار العراب بالحمام ورفعنا الغرفه نستعد تجي علا وعمتي مش عارفه ان علا شافتنا وزبي بطيزها وبعد شوية تخعلا ومدابره خرجت عمتي تدي علا وتأخرت وانا خايف ان علا تعترف انها لقيتنا وقلت اذذاحصل ساعربها قدام عمتي بالغصب عشان نذلها وماتفضحنا المهم انا جاهز لإي سيناريو وكل الطرق تنتهي بطيز علا وتأخرت عمتي وقمت اسير اشوفها ولقيتها بالصاله جايه عندي وقالت ان علا خازيه مني ورفضت تجي وان عمتي غصبتها غصب ستغير وتجي قلت لعمتي اسبقي الغرفه وسرت بسرعه لغرفة علا وباب غرفتها مردود تغير وفتحت الباب وعلا قد حلت بنطلونها وهي بالنكس تشتي تلبس محتشم ونقزت وانا قفاها ماخليتها تفكر الا وهي بحجفي وانا امص فمها امنعها تصيح ومصيتها بحفنه لما سيخت وذابت بيدي فكيت لها وهي شبه مدوخه قلت لها بلهجه قويه امره البسي بنطلون ضيق مش جنز وبلا نكس والحقي بسرعه وهي ساكته خايفه قلت لها تحركي يله وزبي قايم قالت وعيونها عليه طيب اخرج اغير قلت عادش خازيه مني وقد جلستي ساعه وانتي تشوفي وانا اعرب عمتي بطيزها وخرجت زبي لها وتراجعت خايفه فمسكتها وحليت النكس بسرعه ورفعتها بيدي لحست استها بشكل سريع وعضيت طيزها وهي تضع يدها على فمها تحبس صرخة خوف تشتي تخرج منها نزلتها من الهوا جلستها تجاهي وقربت زبي من فمها وهي تغلقه بيدها ففحست زبي بخدودها وجبهتها وقلت لها قد سمعتي امش وشفتيهاوهذي مش اول مره اعربها وقد صورتها بافلام فاعقلي لا تفضحيها واوقعي طايعه ولا تقولي لي لا وانا اوعدش اني ما اضر ش او اذيش ونبقى اصحاب تمام هزت راسها بالموافقه قلت لها عجبش زبي لم ترد مسكتها من شعرها بقوه قالت ايوه عجبني قلت خلاص البسي زي ما قلت لش والحقي وغطيت زبي وقلت من اليوم اعتبر انش حقي وحبيبتي وصاحبتي زي عمتي واعظم وان اغرقش فلوس وهدايا والي تحلمي به تلقيه طوالي وبان عليها شوية ارتياح فانا اعرف انها تحب الهدايا وهمت تلبس واناا مشي الا وصوت عمتي تقترب وعلا بطري وزبي قايم خفت تفهم قبل مااعرب علا فتمنعني منها غلقت باب علا وخرجت مغطي زبي لقيت عمتي بالباب تسأل اين احنا فقلت كنت اكلمها واقنعها ولفيت عمتي على قفاها وحجفتها عشان اغطي وقفة زبي وقلت لها قد اشتقت لش ولطيزش قالت مااسرع ولبقت بطيزها حست بزبي وقالت مااسرع اعجبتوك لهذه الدرجه او به شيئ ثاني قوم زبك وكأنها تلمح لعلا واعجبني الوضع بس قلت ليش به غيرش وغير طيزش يخلي الواحد يقوم قالت متأكد قلت اكيد ان ما فيه زيش وطيزش باليمن ضحكت وقلت لها وانا ادفعها تحاهي لغرفة العراب ما اقدر اصبر لما نضحك على علا ونخرجها اشتيش الان قالت هي بعدنا ما فيش وقت قلت خايف اتهور انا اخبر بزبي واذا قدوه يشتي الحاجه لا ننفضح قالت اصبر شويه وعنخرجها قلت لها اذا ما خرجت انا ما باصبرش واذا ما عربتوش اكيد باصافطش بحيث الامس زبي بطيزش ورهز ونقول لعب او مصيه الان قيام قالت تمام وجلست تجاهي عاركبهاوخرجت زبي وعاديه ما مصته الا بعلا بالباب فقفيت منها وكاني اخبي زبي منها وغطيته ووقفت عمتي وقلت خلاص يا عمه علا تلعب معنا قالت ايش اللعبه قلت لعبة القيد يعني تمسكيني باي طريقه تشتي وانا لازم اتخلص من مسكتش ب3 دقايق والا فزت والعكس وعنتبادل الادوار اللي يفوز اكثر واحد يحكم على الاثنين المهزومين8 احكام فرديه و4 للاثنين ( طبعا قد لاعبت علا هذي اللعبه قبل 5 سنين وعاد انا باحاول اعربها وعاديه صغيره وسادكر القصه لاحقا) فلعبت بعلا وماقدرت تمسكني ومسكتها انا بسهوله اكثر من عشر دقايق وفزت عليها وقلنا تصفيات انا وعمتي عاساس ان عمتي دبه قلت يمكن تفوز هي ومسكتني وتخلصت منها بسرعه ومسكتها انا بطريقةالتكبيل من قفاها وطبعا زبي واقف طول الوقت وعين علا عليه لم ترفعها وانا اهزهزه المهم كبلت عمتي من ورا واضميتها لزبي وثنيتها بحيث فتح طيزها وغاص زبي به وهي لا تلبس الا الروب الخفيف والتحمت بها ولفينا ودرنا وانا امسكها بقوه افحس زبي عرضهاوقربت الحس اذنها وخدها وعلا تشوف وانا هايج على طيز حماتي وعلا وطيز عمتي وكل احشاءها هايجه على زبي …. زبي الذي لولا الثياب لاندفع بطيز عمتي ليخترق ويدمر كل شيء بطيز وامعاء حماتي وسيستقر في معدتها , واعتقد اننا تناسينا وجود علا او انه عندي عادي لإني قد بديت امص فمهاوعلا تشوف وانتبهت عمتي ان نظرات علا غريبه فقالت خلاص انت الفايزفك لي وهي تشوف نظرات علا لنا فكيت لها وبعدت عني قليل وزبي اوضح من الشمس وهن واقفات جنب بعض تجاهي وعيونهن على زبي وقلت خلاص الان نبدء ننفذ العقوبه على الخاسرات ونبدء باللعقوبه الجماعيه وانتين مع بعض وهي رياضه عسكريه وهي الركوع والارتفاع لمائة مره (في نفسي اسميتها رياضة المبتسات والغرض اراقب والاعب اطيازهن وهن مبتسات تجاهي ) وجلست فوق الكرسي وقلت انا الحكم ساعد وبدون مغالطه وخليتهن وقفين جنب بعض وانا وراهن فوق الكرسي يفصلني عنهن يمكن 10 سم لإني ملاصق لاطيازهن تقريبا بحيث لو ملت شويه عيدخل راسي طيز احداهن او لو وحده منهن رجعت شويه وزبي عمود واقف يهتز باستمرار وانا عيني بطيز البنت وامها وانا مش مصدق اللي انا فيه وقلت يله ابدءين وانا اعد لما اقل 1 تبتسين وما ترتفعين الالما اعد 2 وهكذا لما نخلص ما تغيرين وضعكن الا بعده واللي تخالف عيزيد العدد المطلوب منها وبدئنا وبتسين وياه انا عيني على طيز عمتي الذي افترش بشكل مذهل يجعل من المستحيل الانشغال بغيره وهو بهذا الوضع وكنت اعد بهدوء لاستمتع وانا اشوف اطيازهن وخاصة طيز عمتي لما تبتس ويفترش بطريقه مذهله وتفتح قحرها لتبلع روبها فلما تقف يدخل اغلب روبها بطيزها وما قدرت اقاوم ومديت يدي ودخلت اصابعي بشرخ طيز عمتي انخدوالاعب وهي تبتس وتقف وكذا مسحت طيز علا بدون ملاحظة عمتي تهيجت اكثرواشتي اعرب طيز عمتي فثبتهن مبتسات وقمت فحست طيزها بزبي وقلت الان العقاب الثاني وانا نزلت الفرش وقلت رقصه مشتركه نشوف من احلى ورقصين وعلا رقصت ولا اروع راقصه فقلت عمتي خسرت وتجي الحبس وجات رقدتها جنبي ولفت وجهها للجدر وطيزها لي وقلت انا الحبس ولفيت زيها ووضعت زبي بطيزها وعلا تشوف ولميتها بقوه لحضني والتفيت عليها مثل الحنش وقلت علا واصلي الرقص وعمتي بلا سروال وهي بحجفي وزبي بطيزها زريت عليها وارتفع روبها وبانت افخاذها وعلا تشوف وعمتي تحاول تمنعني وانا عامل نفسي مش منتبه لعلا بس انا متعمد ارويها واهيجها , وبديت اتوضع وابطر عمتي اعربها بس دكمتني وقالت بصوت مبحوح علا فقلت هاه وكاني انتبهت الان لوجود علا فقلت علا اخرجي الغرفه الثانيه راعي اشتي اعاقب عمتي بعنف وانا امسك ضروع عمتي بقوه واعضض شفايفها وادف زبي بطيزها وتلكعت علا بالخروج فخرجت انا زبي وعاديه بالغرفه وهي تراه وخرجت علا انتضرت جنب الباب وعمتي لا تراها زي ما علمتها عشان تشوفنا لمااعرب عمتي وقلت لعمتي عمه طيزش جنني خلاص اموت من غيره فقالت وهي ترفع راسها قد علا خرجت قلت ايوه فرجعت راسها زاوية الجدر وقالت اذن يله خنث طيزي مادام مشتاق له فقلت من عيني ياعمتي وقحبتي ورفعت روبها لخصرها بسرعه كشفت طيزها الحليبي واحنا على جنب وانا الهث اصف طيزها بكل اوصاف الشهوه واصفها بالقحبه المخنوثه اللي لا تشبع وعلا تشوف وتسمع ورغم صعوبة عرابها بهذا الوضع الا اني اشتي علا تشوف وهذا انسب وضع تشوفنا براحتها فتحاملت على نفسي وقررت اعرب طيز عمتي كذا ولو اتعب من شا ن عيون علا والصراح هان طيز عمتي بنت القاضي لا يعلا عليه فالحجم والدهون بطيزها يسببان ظغط وحراره عاليه على الزب الذي يدخل طيزها كما ان محنة عمتي وولعها بالعراب يجعلها تبدع كلام وحركات لما تذوب زبي بطيزها زي السكريم المهم بديت افحس زبي بطيز عمتي عشان اعربها وعلا تراقبنا من الباب وخليت عمتي فتحت قحرها بيها واول ما التقى زبي بخزق طيزها التهم خزقها زبي او امتصه للداخل نعم طيز عمتي هو من التهم زبي وبديت اعرب طيز حماتي بس لان قحرها كبار كانت تعيق زبي من الدخول كله وبقوه لطيز حماتي فقلت لها يا عمه اصه ارفعي رجلش ورفعت لها رجلها وثنيتها فوق المسند وثبتها هكذا بيدي وبان خزق طيز حماتي واضح ومتلهف لزبي ودفعت زبي بعنف لخزقها وصاحت عمتي بقوه وزريت عليها وبديت اعنف عراب بطيز حماتي بنت القاضي ولو كان طيزها حصن منيع اوسد لتحطم امام ضربات زبي العاتيه لقد دكيت طيزها بعنف ولو كانت غيرها لماتت بس عمتي مة الخالق يعجبها عنف زبي فكانت بغاية المتعة من عرابي هذا رغم وضعيتها الصعبه بسبب رجلها الملفوفه بس تحملت من شان طيزها يرتاح وكنت كلما دكيت طيزها بزبي تطلب اكثر وتقول زيد اعرب طييززززي اعربني فجرطيزززززززيي وصوتها عالي فقلت لها يا عمه وطي صوتش علا عتسمعنا فقالت حماتي خلها تسمع هي اصلا عارفه ان انت بتعربني من زمان فقلدت الخوف وقلت لاعتفضحنا فقالت عمتي عداموتها لو تقول كلمه هي عارفه , انت اعرب طيزي وطفي ناره وبرد اماصير عمتك يله وشفت علا بطرف عيني بلقيتها بغاية التاثر ةهي فاتحة فمها وعينها مركزه على زبي الذي يدمر طيز واحشاء امها بلذه بالغه وعمتي تطلب المزيد من زبي وزبي لا يتاخر عن طلبات طيز عمتي مة الخالق اخرجت زبي من طيز عمتي وهو عمود واقف وهزيته لتشوفه علا وفعلا شفت بعينها نظره ةكانها عتنكع فوق زبي وصاحت عمتي ليش خرجته رجع زبك قيام لطيزي يله بسرعه قلت ما اخنثش وما اكبر ابنتش يا عمه وطيزش ذي ما يشبع عراب ورجعت زبي بسرعه وعنف اعرب طيزها بكل قوه وما رحمتها وما رحمت هي نفسها لان زبي بدء يوجعني من عنف العراب وهي ما اشتكت او احتج طيزها المنتهك وعربتها لفتره واقترب القذف وقذفت بطيز حماتي وكلانا نتأوه من اللذه والنشوه والمتعه التي حصلنا عليها وعرفت علا اننا قد خلصنا فهربت بسرعه لغرفتها لانها تعرف ان امها عتقوم الحمام وهذا ما حدث فقد قامت عمتي الحمام وقمت انا لغرفة علا اشوف ايش عامله نضرت لي بخوف ورغبه وتعجب وتساؤلات كثيره باديه على وجهها ولم ترد فقربت انا منها وعاد زبي خامل بعد طيز عمتي جلست جنبها فحاولت تهرب كسافه بس انا مسكتها من فخذها وقلت خلاص يا علا قد كل شي باين وانا اكون صاحبش ومش حتندمي وجربي حبي احسن من غضبي واستوعبت الكلام فقلت لها خلاص وشرحت لها ظروف وابعاد علاقتنا وان الهدف هو ان اعرب طيز عمتي بس هي عاديه صغيره بس اكونا لاعبها زي ما فعلت بها اول وما حد يعرف شي ولن اضرها او اوجعها واني اكون اذاكر لها قبل ما اعرب عمتي يوميا واليوم اول يوم وقلت لها عمتي الان بتتحمم وعاد اشتيها اعربها بس انا باجلس معش اذاكر لش وبعدين اسير لها بس تعودي اني لما اكن اذاكر ل شاكون كمان اصافطش والاعبش وذا*** لها شويه ثم مسكت يدها وقلت لها حطيها فوق زبي ومانعت شويه بس انا سحبت يدها بالقوه ودخلتها فوق زبي وقلت خليش ماسكته طول الوقت يا حبيبتي وانا اشرح لها ثم دخلت يدي عبر بنطلونها وبالغصب وحطيتها فوق استها وهي تحاول الممانعه وهي خايفه بس ما قدرت تعمل شي واستمريت الاعب استها ونحن ساكين وانااطالع عيونها الاحظ تأثرها بملاعبة استها وفعلا شفت تهيج واضح وعرفت اني ساعربها قريبا وسمعنا عمتي تخرج من الحمام وتذهب تتجهز بغرفتها وخافت علا وقالت فك لي امي عتشوفنا فقلت لها لا تخافي انا قلت لها لاتجي هنا وتسبقني للغرفه لما اجي اعربها ومش ممكن تخالف كلامي لاني مسيطر عليها تماما وما تخالف كلامي واستمريت ماسك است علا ويدها بزبي اللي قام واشتد بقوه وشويه عمتي تجهزت وقالت لي من باب الغرفه الثانيه يا غمدان انا اسبقك للديوان كمل ذاكر لعلا وتعال اشتيك وقلت تمام اسبقي وقلت لعلا شفتي كيف امش طايعه لو اقل لها تذبحش لن تتاخر ولذا انصحش تكوني طايعه مثلها وتحركت وخرجت زبي وانتصب امامها وقلت مصيه ورفضت بلا كلام فمسكتها من رقبتها وثنيتها بكل قوه وهي تقاوم بس ما قدرت امام اصراري ووصل وجهها لزبي وهي تشيح بفمها من فوق زبي تهرب به وخاصة ان شم زبي لا زال من طيز عمتي بعد ما عربتها اخرمره وحاولت وعلا ترفض وفكيت لها وقلت شفتي اذا ترفضي حاجه ما اغصبش بس لا تزيدي الدلع ووضعت فمها بفمي مصيت شفايفها بقوه وحب وانا عارف انها ستتاثر ويعجبها الموضوع وزبي قد وصل لاعلى مدى وقام بعنف وقلت لها خلاص انا باسير اعرب عمتي اذا تشتي تشوفي اصبري شويه والحقيني ومشيت واول ما وصلت باب الغرفة اللي عمتي بها وزبي قايم من اللعبه مع علا وشفت مفاجاه وهذ الحلو بحماتي انها متجدده وتبتكر اساليب مثيره فانا دخلت وشفتها وقد قربت الكرسي لباب الباب وخلعت ثيابها وبتست وفتحت طيزها جاهزه للعراب ودخلت انا على حركة طيزها او خزق طيزها المثيره وهي تغلقه وتفتحه باستمرار وبشكل مثير للغايه وعرفت انها انسب وحدة لي وهي التي لن املها ولن امل طيزها ورغم ان زبي مشدود بس كنت اشتيها تتعود على مص زبي فلفيتها وقالت ليش ما تدخله انا جاهزه ولما لفت شافت زبي قايم قالت انا ماعيرقدش زبك قلت كيف يرقد وبه عساق مثلش راقده ومبتسه تجاهي فقالت قوم بهذه السرعه لما لقيتني مبتسه او من قبل قلت من قبل وزاد اشتد لما شفتك مبتسه قالت من قبل وانت عند علا انت بتذااكر لها اووو فقلت لا اكافيش انتي وبعدين افكر بغيرك وقبل ان ترد دفست زبي بفمها بقوه وبديت عمتي تمص زبي وهي فوق الكرسي وانا واقف تجاهها واحنا باب الباب ونسيت اني قلت لعلا تلحق بعد شويه وبديت اعرب عمتي بفمها وما دريت الاوعلا واقفه جنب الباب زيا ول وهي مش عارفه اننا بالباب وكانت مفاجاه للجميع وقد تلاقت اعيننا الثلاثه وزبي بفم عمتي تمصه بنهم وهي بطري من تحت وعلا تشوف كل شي وشلنا الذهول الا اني صحوت وسحبت زبي من فم عمتي وقلت اهلا يا علا وصحينا جميعا وهربت علا للغرفه بسرعه وعمتي لا تعرف ما تفعل وخافت فقلت لها مالش عادي مش قلتي انها شاكه قالت الشك غير لما تشوف زوج اختها بيعرب امها قلت خليها عليا هي مش عارفه اي شي انا اتفاهم معاها واضحك عليها بل انني الان فرح قالت ليش قلت اكذب عليها بقصة انه علاج لش واكون اعربش قدامها مانخاف من شي وعتكون هي تساعدنا وتعمل اللي نقلها عليه وتراقب لنا الاجواء وترتب كل امورنا وتكون تساعدني وتساعدش اهم شي اني لما تكن هي معنا ما اعربش باستش لانه غلط بس بطيزش وعمتي لم تفق من الصدمه والخوف قالت تصرف ارجوك بس اعملي حل انا خلاص باموت فبستها وزدت خليتها مصت زبي عشان يرجع يشتد وقلت خلاص لا تخافي وانتي عتشوفي افكاري ومصت زبي وسحبته وقالت اين عتسير قلت اسير لعلا قالت وزبك هكذا قلت خلاص قد لقيت كل شي وعشان هي تصدق القصه حقي لازم اخلي ان الامر عادي واننا ماكنا نعمل حاجه غلط وانتي لا تدخلي باي نقاش بس لما اقل صح ياعمه تقولي صح مهما كان الكلام فوافقت باستسلام وهي خايفه واهم شي اعمل لها حل مش عارفه ان قدعلا شافتني وزبي بطيزها وان اللي حصل يخدمني انا ويخليني اجمع الثنتين سوى واعربهن مع بعض وزبي يتراقص فرحا وانا مش مصدق اني اليوم معي عروستين وسافتح طيزين بنفس اليوم وسرت لعلا وزبي يسبقني وقدخلعت كل ملابسي ودقيت عليها وهي مغلقه الغرفه وفتحت لي وهي تبكي ولما شافتني عريان وزبي قدامي ما درت ما تفعل بس ذهول ودخلت وغلقت وقلت مالش وكانك تفاجاتي هي عمتي اما انتي فقد شفتينا قالت بس موقفي تجاه امي ايش عتقول عني ففرحت وقلت امش عليا وقد تفاهمت انا وهي وقلت عتكذب عليش ونقول انه علاج لطيز عمتي وهوعادي اي دكتور ثاني عيعمله لها فانا اقرب من الغريب وانتي صدقي الكلام هذا واعملي نفسش ما تعرفي شي بهذه الامور بل وعتكوني تساعدينا وتجلسي معنا عادي لانه المفروض انه مش غلط وانتي بتساعدي لعلاج امش قالت بس امي عتوافق قلت ايوه انتي بس تعالي بعدي واعملي اللي اقلش عليه وقلي لها ياامه اذا تكوني تشتي حاجه لما يعملش غمدان العلاج كلميني فقالت تمام ةبدل ما اكن الاعبش وهي مش عارفه الاعبش تجاهها لان دورش ومساعدتك عيكون تمصي زبي واعرب عمتي وانتي تشوفي وحاولت ترفض بس شافت ما معها حل غيره فوافقت وهي تقول بس اذا صيحتا مي انا اعترف لها قلت لا تخافي هي ما عتصيح ابدا ولما نكن لحالنا اكن الحس استش اريحش وعتشوفي ما الذها رفضت قلت اذا اقل لعمتي بكل شي اخليها تذبحش قالت خلاص بس اسكت قلت يله غلقي البرده عنجي عندش وصيحت لعمتي ان تاتي وزبي طاير فرح وجات عمتي وشفتها بالممر وقد لبست وقلت لها قد فهمت علا ياعمه وهي اسفه بل وهي الان الممرضه معي او المساعده حقي لعلاجش ودخلت عمتي وهن الثنتين خازيات من بعض ومش قادرات يشوفين بعض فحجفت عمتي من قفاها وقلت مابه وقت نتعارف يله ياعمه حلي قدتفاهمنا على كل شي فحلي وتجهزي فوق السرير والمساعده عتجهز لش الابره فقالت كيف فقربت انا من علا وجلستها ارضا على ركبها وانا واقف وقربت زبي من فمها ولم تصدق عمتي لما شافت علا تمص زبي وهي منذهله كيف خرطتها وبعد ترددد حلت ثيابها وقلت يله يا عمه بتسي وتوضعي فوق السرير انا باعربش بتوس وانا واقفه ثم عملت اني غلطت وقلت يعني اعمل لش العلاج لما تخلص علا تمص زبي وشفت خزق طيزها لما بتست وانا مش مصدق اللي انا فيه فقلت قومي ياعلا قدوه جاهز قالت امشي قلت لا اجلسي اشرح لش واقتربنا من طيز عمتي فقلت تعالي شوفي هذه الاست وانا اشر لاست عمتي وقلت هذي ما حد يمسها الا الزوج بس اذا كبرت المره يحصل عندها تغيرات هرمونيه كبيره وتؤثر على كل جسمها والحل اما علاج غالي ومضر او علاج طبيعي من الطيز وهذا للي بنعمله لعمتي لاني ادخل لها زبي من طيزها وانزل داخله العلاج وانتي عتشوفيه الان لما انزله بطيزعمتي وبعدين لما نكمل ازيد اشرح لش بالتفاصيل الدقيقة وقلت هاتي الشحم ودهنت طيز عمتي وخليت علا دهنت زبي بيدها وانا حاسس اني لن اتحمل كل هذي الاثاره خاصة ان التاثر باين على علا وقالت بس ما توجعها او تضرها قلت شوفي انتي واحكمي ودخلت زبي لطيز عمتي دلا وعلا تشوف ان امها لم تقل شي وقلت ايش يا عمه اوجعش قالت بحماس لا قلت اذا اوجعش قلتي اوقف قالت لا واصل قد بديت احس ان الوجع يخف وهي مش عارفه ان علا متاثره بكل كلمه وهي تشوف زبي بطيز عمتي وبديت تلمس استها فقلت علا اشتيش تساعدينا كمان وتفحسي است عمتي بيدش لانه يساعد اكثر وبعدتردد وتشجيع مني تفهمت وقامت بالمطلوب وبديت ترهط لعمتي وهي واقفه جنبي وانا زبي بطيز امها ولانهابطولي وقد الامور بطيز عمتي استقرت وزبي شغال عادي فقد ضكيت علا لجنبي وبديت امص فمها وهي لا تعترض وزبي شغاال بطيز عمتي التي بدءت تتفاعل وتاخذ حريتها وتعبر عن متعتها ومديت يدي وراا علا دخلتها من السروال وتحسست طيزها فنقزت قليل ثم استرخت وانا اتحسس خزق طيزها دلا ووصلت لاستها التي شفتها مليانه افرازات وعرفت ان البنت تعبانه ولازم اخلص عمتي وانفرد بعلا فزريت على طيزعمتي وبسرعه قذفت وقلت لعلا شوفي وقربتها من طيز امها شافت المني وقلت هذا العلاج وقمت انا وعمتي وقلت لها انتظريني اسير اتفاهم مع عمتي وارجع اشرح لش وهي فاهمه وسرت مع عمتي لغرفتها غلقنا وقالت انها خازيه وتعبان ويكفي اليوم الا اذا اشتي قلت اكيد عاد اشتيش بس عنسهر انا وانتي للصبح ومادامك تعبانه نامي وانا اارتاح شويه وافهم علا تفاصيل اكثر عشان ما تسال حد وتفضحنا وارجع لش اعالج استش وطيزش للصبح وضجنا ونامت بسرعه وسرت انا الحمام وشفت ان علا منتظره بباب غرفتها وبلهفه فسرت اخذت دش سريع وغسلت زبي ورجعت لها لما تاكدت ان امها بسابع نومه غلقت عليها غرفتها بالمفتاح وسرت لغرفة علا المنتظره بلهفه دخلت وغلقت الباب دلا وقد عزمت افتح طيزها واستها اذا لزم الامر وبلا كلام وقفتها تجاهي وبديت احل لها وحاولت تعترض فغلقت فمها بفمي وانا امصها وذابت ونسيت كل شي وما فكيت فمها الا وهي عاريه تماما وانا كذلك وبعينيها شهوه ولهفه وترقب وخوف وعدت امصها بفمها واذنها ورقبتها وكل جزء فيها وحتى ضروعها التي بدءت تتكون وهي في عالم اخر مجهول لها ونزلت الحس استها الهايجه واول ما قربت منها وغصب عنها لمت ارفخاذها وغلقت على استها وما حبيت اشد معها فجلستها بالسرير وكمان غلقت استها فاضطريت ان اقسو عليها شويه وارفع ارجلها لفوق اكتافي وقد قرفصت تجاهها وهي بطرف السرير ودخلت راسي عنوه بين افخاذها ووصلت لاستها وابتديت ارتشف العسل من منبعه ولا اعرف كيف اصف است البنت بعمرها وهوعمربداية المراهقه وخاصة مع بنت بجمالها وخفتها وكانت لذه لا توصف وانا التهم كل جزء من الاست الروعه وهي بديت تسترخي وتستمتع وتفرد نفسها اكثر وتطلب بصمت وخاصة لما التهمت العنقري الذي بدء يخرج ولاول مره ليشاهد فمي المتوحش يلتهمه بعنف وعرفت اني ربما لن احافظ عليها وسافتح استها وطيزها لان استها لا يمكن ان اتجاهلها او اتناسها وحضورها قوي جدا فالتهمت است علا لم اترك بها شي الا مصيته ولحسته والبت ذايبه تكاد تفقد الوعي وقد استرخت تماما كل عضلاتها بافخاذها وطيزها مسترخي هوانا لا ارحم استها من اللحس وعيني على خزق طيزها الذي طالما تمنيته فدهنت اصبعي بكريم واثناء ما الحس استها وهي ذايبه وبهدوء دخلت اصبعي طيزها ونقزت وتضايقت وماتنعت بس انا ماعبرتها وثبت اصبعي بطيزها وانا الحس استها بلا توقف وعادت هي تهدء وتستسلم لي وللذه الجديده عليها وهي ساكته فقلت علا اعجبش ياحبيبتي فلم ترد فزريت على طيزها باصبعي واحرك اصبعي بطيزها بسرعه وعنف اعربها وهي متوجعه ومتلذذه وهي تتفاعل اكثر واحسيت انها تقترب من الرعشه لاول مره بحياتها وهي تقول غمدان بي بول فقلت بولي با روخي وانتي عتعرفي ايشوه وهي تشد نفسها وترتخي غصب عنها واشتدت اكثر ولمتني بافخاذها بقوه وارتخت فجاءه وهي تئن وافرازات استها تزيد بغزاره والعرق بجسمها كله والارهاق والاسترخاء بعيونها فقبلت فمها وقلت شفتي البول ما احلاه فهزت راسها موافقه فقلت الان دوري واصبعي بطيزها لم اخرجها فقالت ايش قلت ريحيني قالت كيف قلت اشتي اعربش مثل ما اعرب عمتي وانا اقف ويدي بطيزها واهز زبي لها فخافت فقلت لها لا تخافي ياحبيبتي انا اشتي اطعمش حاجات الذ واخليش تسبحي وما اضر ش او افتح استش وبلا ما ترد نزلت الاعب طيزها وابوسه وسحبت اصبعي واعدتها بقوه مثل الطعن وتالمت فعرفت ان توسيع طيزها عيطول وانا زبي واجعني اشتي اعرب واقذف فقلت لها خليش كذا لمااارجع وخرجت غلقت عليها وسرت لعمتي وهي نايمه بطري بغرفتها ورفعت غطاءها وبلا مقدمات وضعت طيزها وانا شايف خزق طيزها كانه منثور نثر من كثر العراب وطوالي وبكل عنف وسرعه دخلت زبي طيز عمتي مة الخالق وركبتها ونقزت تصيح بخوف والم وكانتها تموت فقلت مال لقحبتي ن***ي زبي فقالت بصوت باكي اوجعتني ليش ما قومتني قلت اشتي اعمل لش زب سريع وترقدي لان زبي قام قبل الوقت لعرابش وانا عند علا فقالت وزبك ليش قام وانت عند علا او عربتها انتبه فقلت انتي قحبه والا لو عربتوها ما زبي بطيزش وشديت عليها بقوه لما قذفت واسترخيت جنبها لما رقدتها وطرت لعلا اكمل وافتحه

عِقاب نسرين أختي المراهقة ... قصص, نيك

نبذة عن حياتنا حتى تفهموا القصة جيدا : نحن عائلة متوسطة تتكون من ثلاث إخوة و أختان ، واحدة عمرها 21 سنة تدرس في الجامعة و الثانية 15 سنة تدرس سنة رابعة متوسط مع أن رفيقاتها في السنة الأولى ثانوي لكنها كررت السنة و هي تدرس في متوسطة تبعد عن قريتنا 5 كيلومتر لأن قريتنا ليس فيها متسوطة ، أما الإخوة فأنا أصغرهم عمري 24 سنة و أعمل مع أبي في تجارتنا و الكبير متزوج و ساكن لحاله أما الأوسط فيعمل في شركة عامة و ساكن معنا . عائلتنا بحكم القرى الريفية متشددة نوعاما خاصة الرجال أما البنات فعندهم هامش من الحرية لكن في البيت فقط يعني النت موجود في الصالون و التلفاز في غرفتهم مع الريسيفر ، لكن بما أنهما أختان فلا خوف منهما لأن البنت لما تكون لحالها طول الوقت تفكر في أشياء مريبة . أختى تسكن الحي الجامعي و تأتي للبيت كل خميس ، و حالتنا المادية كويسة بحكم التجارة و البيع و الشراء . أما قصتي فحدثت منذ 6 أشهر في الربيع الماضي في شهر ماي لما كنت في العمل و جاءني هاتف غريب لم أعرف الرقم لكن الصوت ليس غريبا علي ، لما رديت قال لي بصوت غضب : أنت هنا في بيتكم و أختك المراهقة تنيك مع الغرباء في الغابة و أنتم ضانينها تدرس ، وين شرفكم يا أوباش يا دياييث ؟ لما سألته من أنت ؟ قال لي فاعل خير و الأجدر بك أن تلحق أختك قبل أن يغتصبها أحد بدل السؤال عن إسمي . ثم سكر الخط . طلع الدم الى رأسي و حملت مفاتيح السيارة و خرجت من المحل ( محلنا في مدينة مجاورة لقريتنا لذلك نضطر للبقاء فيه اليوم كامل و مرات أتبادل الأدوار أنا و أبي ) استأذنت من أبي و لم أخبرته بشيء و ركبت السيارة و انطلقت و كنت عارف المكان تقريبا لأن الرجل أعلمني به و كنت مرات لما أمر بجنب تلك المنطقة ألاحظ عشاق جالسين تحت الشجر خلسة و خاصة المراهقات لما يهربوا من الدراسة ، لأن المتوسطة في طرف المدينة و بجانبها بستان كبير فيه أشجار زيتون و المنطقة مشهورة بالفساد والفسق. اتجهت مباشرة و ركنت السيارة عند واحد صاحبي و انطلقت لبستان الزيتون و تسللت حتى شفت إثنين جالسين جنب بعض داخل البستان لا يراهم المارة ، اتجهت صوبهم و لما اقتربت عرفت أختي نسرين من لباسها و من محفظتها التي كانت جنبها و زاد الغضب أعماني لما شفته يقبلها في فمها و ماسكها من رقبتها و يقبل بحرارة و ربما يمص كذلك لأنه ملتصق بها جيدا و يده تلعب بجسمها لكن لا أراها جيدا فربما كان مدخلها تحت كيلوطها أو في صدرها . لما وقفت أمامهم أختي صاحت وييييي و وضعت يديها على وجهها من الحياء و لقيت الشاب مدخل يده في صدرها و أزرار المئزر مفتوحة و كذلك أزرار القميص تحت المئزر و لاحظت علامة لعاب و ريق على بزازها فوق المئزر كأنه كان يرضع و يمص فوق المئزر قبل ما يحل الأزرار ، و يدها سحبتها بسرعة من فتحة بنطلونه كأنها كانت تلعب بزبه ، المهم اشططت غضبا و أول شيء فعلته لما قام الشاب الذي لم يعرفني كأنه يريد إظهار رجولته أمام حبيبته فصفعته بصفعة أوقعته أرض ثم وضعت رجلي في صدره و أختي ترتعد خوفا فقلت لها : أنتي حسابك في البيت ليس هنا ، نحن واثقين فيك راسلينك تتعلمي و أنتي تنيكي مع الغرباء يا فاجرة يا قحبة ، سلمتيه جسمك كأنه زوجك يا قحبة . كانت خائفة كثيرا و ترتجف . أما الشاب الذي كان في ال 16 أو ال17 من العمر فقلت له تنيك بنات الناس يا لئيم يا واطي ، أنت تحب واحد ينيك أختك ، ما راح أضربك لأني غاضب كثيرا و ممكن أقتلك أو أكسرك أو أعطبك و أنسجن من أجل واحد واطي مثلك لكن راح ألقنك درس لن نتساه طوال حياتك و راح تحرم تتحرش ببنات الناس ، ثم أمسكته من شعره و جريته بعيدا عن أخي حوالي 10 أمتار حتى لا تراني ثم سحبت الخيط من جزمته الرياضية و ربطت يديه خلف ظهرة بقوة و هو يترجاني و تتوسل و لا يعرف ما أخبئه له ، رميته على الأرض و كان الحشيش كثيف ثم حللت حزامه و أنزلت سرواله للركبتين حتى لا يتحرك و قطعت كلسونه بيدي بقوة و رميته جنبا ثم أخرجت زبي من فتحة البنطلون و قلت له كما استحليت كس أختي و فعلت فيها العجائب سآخذ ثأرها منك بزبي هذا الذي تراه . طرحته أرضا و وضعت قليلا من اللعاب في يدي ثم دلكته بين فلقاته البيضاوتان الطريتان الخاليتان من الشعر و بللت زبي باللعاب كذلك و ارتميت فوقه أفرشي طيزه بزبي و هو يصرخ و يترجاني لكنني كنت مصمم و شرار الغضب يتطاير من عيني لما رأيته يقبل أختي و يدخل يده في بزازها ، فرشت طيزه حتى أحسست باللذة في زبي فمسكته جيدا و وضعت راس زبي في فتحة طيزه و ضغطت بكل قوتي حتى دخل زبي و هو توجع و قال أييي أحححح ثم سكت ربما من الخجل ، نكته تقريبا 5 دقائق حتى توقف عن الحراك و المقاومة ثم قذفت في طيزه و سحبت زبي و مسحته على فخذيه و نشفته بكلسونه المقطع ثم فككت رباطه و تركته يتوجع من النيك و عدت فأمسكت نسرين من يدها و جررتها للسيارة و انطلقت للبيت و الغضب يقطع أحشائي زغم أني خففت من غضبي لما نكت حبيبها و فتحت طيزه . لما دخلنا البيت وجدته فارغا فربما أمي ذهب للزيارة كعادتها ، نسرين أسرعت لغرفة أمي تبحث عنها لأنها هي سبب دلالها و حريتها المفرطة لكنها لم تجد شيئا ، فقلت لها بدلي ثيابكي هذه المنجوسة المملوؤة مني التي كنتي تنيكين بها يا فاجرة و البسي العباءة لا أريد أن اراكي بهذه الثياب فاتذكر منظرك و هو يداعبكي من كل مكان . دخلت المطبخ و أحضرت فنجان قهوة أشربه حتى دخلت نسرين و هي تبكي و تتوسل إلي و تبوس يدي كي لا أخبر أبي فهي تعرف أنها ربما ذبحها و هي متأكدة أنه لا دراسة بعد اليوم ، فأبي كان يهددها بفصلها عن الدراسة لكن أمي منعته من ذلك . قلت لها ما يدريني أن هذا الوغد فعل فيكي ما لا يصلح و ما يدريني أنه لم ينيكك ولا مرة فحسب الوضعية التي وجدكي فيها بين ذراعيه مستسلمة ربما يكون قد ناككي و ربما لستي عذراء حتى ؟؟ كانت تبكي و تقسم لي بأنه لم يلمسها و مازالت عذراء ، فقلت لها إن أردتي أن لا أخبر أبي و أخي الكبير الذي أنا متأكد أنه سبيذبحكي لو علم بأمرك ، فعلي فحصك جيدا حتى أتأكد أنك لا زلتي طاهرة و كذلك علي فحص طيزك فربما كان ينيككي من الطيز كما يفعل غالبية العشاف مع العذراوات ؟ قالت لي كيف تفحصني هل ستأخذني للطبيب أم ماذا ؟ قلت لها تريدين الطبيب لكي يخبر أبي أم ماذا ؟ قال لي : لالا أخي أرجوك إلا الطبيب . فقلت لها أنا أعرف إن كان ينيككي من الطيز أم من الكس ألم تريني كيف نكت حبيبكي الوغد و هو لا يحرك ساكنا ؟ قالت لي عندما كنت فوقه ؟ قلت لها نعم أم كنتي تظنين أني ألعب معه كنت أنيكه طبعا حتى عندما يراكي مرة ثانية يتذكر ألم زبي في طيزه فلا يجرؤ على التحدث معكي . كنت أكلمها بكلمات سكسية لم يسبق لي أن تكلمت معها بهذه اللفاظ أبدا لكن الغضب أعماني و هي ترعف ذلك و لم يسبق لي أن لمستها ولا مرة و لم تجد مني إلا العطف و الحنان و هذا ما جعلها تتهور و تقدم على الجنس . المهم أدخلتها لغرفتها و تركت الباب مفتوحا حتى لو دخل أخي أو أمي أراهما ، كانت الساعة ال10 و النصف صباحا فقلت لها اليوم سأعطيكي درسا لن تنسيه يتعلق بالإغتصاب الجنسي و ما يمكن لرجل غريب سلمته جسمك أن يفعل بك كي تكون لكي عبرة و درسا . أمرتها بنزع العباءة و البقاء في السوتيان و الكيلوت فقط ففعلت من دون مقاومة من خوفها الشديد و هي ترتعد و تأملت جسمها الأبيض الناعم الطري و تاسفت لحالها كيف تعطي هذا للكنز لولد أحمق يفعل فيه ما يشاء يا للأسف عليك يا نسرين الجميلة . اقتربت منها و هي ترتعد خوفا و فرقا مني و أمسكتها من كتفيها و قلت لها لا تخافي هذا مجرد درس لكي و لم يسبق أن مددت يدي علكي و أنت تعرفين ذلك و لن أفعل اليوم لكن الدرس لابد منه و إلا أخبرت أبي و أخي و أنت تعرفين باقي القصة . هزت راسها بالموافقة فوضع يدي على صدرها الدافيء البارز و احسست بقلبها يخفق بقوة ثم أنزلت السوتيان للأسفل و عصرت صدرها بقوة حتى تنهدت من الألم آآهه ثم مسكتها من حلمات بزازها و قرصتها بقوة فصرخت أيييي أحححح فقلت لها هكذا يعاملون القحبة عندما ينيكونها و خاصة المراهقات مثلك يا فاجرة . كنت أقرصها من حلماتها باصابعي و أعض بزازها بفمي حلى رايت علامات العض محمرة في بزازها و هي تبكي و تتالم و تترجاني فتقول لي خلاص أخي التوبة التوبة ما رايحة أكررها أقسم لك ؟ فقلت لها لابد من نهاية الدرس حتى تتذكرينه جيدا و أنا أرضع بزازها و أتلذذ و أتظاهر بأني أعلمها درسا ، لقد كان صدرها مغريا جدا و بزازها متوسطة الحجم و الحلمات صغيرة و بنية اللون شهية المذاق حتى انتصب زبي من المداعبة لكن كنت أفتعل الألم لكي لا تحس بي مع أني عرفت أنها على علم بما أفعل لكنها فضلت الشر الأصغر على الشر الأكبر . تحولت بزازها الى لطخات حمراء من كثرة العض بأسناني و التقريص باصابعي و هي على السرير ترتجف و تتالم و تبكي أحيانا و تترجاني أن أتوقف ، كنت أفعل ذلك شهوة و تلذذا خاصة لما رايت أمامي هذا الصدر المتفجر و هذه البزاز الصغيرة المدورة التي تغري الميت في قبره هههههه . بعدها قلت لها هذا الدرس الأول أما الآن فيجب أن أعرف إن كان هذا الواطي أدخل زبه في طيزك أم لا ؟ أمرتها أن تنام على بطنها و أنزلت كيلوتها الأزرق السماوي الشفاف و نزعته و هي ترتجف كعادتها ثم فتحت رجليها و رأيت الكس و الطيز جنب بعض فانفجر زبي و خرج راسه من الكلسون و هو يخرج مادة لزجة من الفتحة حتى تبلل كلسوني، بدأت أتحسس فلقاتها بيدي و أمرر أصابعي بين الفلقتين و ألمس فتحة الطيز الصغيرة البنية الضيقة و حاولت إدخال اصبعي فتألمت أييييييي ثم قلت لها لقد شبع فيك نيكا على حسب شكل طيزك و لونه ، فبدأت تقسم لي و هي تبكي أنه لم يلمسها اطلاقا لكني عرفت أنه سبق و لعب بزبه على طيزها و قذف بين فلقاتها لكنه لم يدخله حسب كلامها و هنا قررت أن أدخل زبي من كثرة الشهوة ومنظر جسمها الطري أمامي كأنها حورية بحر ، حككت زبي بين فلقاتها فارتعدت فرئصها و قلت لها الدرس الثاني يا فاجرة . ترجتني أن لا أدخل زبي و بدأت تقول لي : أجوك أخي لا تعملي العيب حرام عليك ؟ فقلت لها : أنتي تعرفين العيب يا قحبة و من ساعة كنتي تمصي في الزب و سلمتي جسمك لرجل غريب ينيك و يتمتع ؟ فرشيت طيزها بزبي جيدا ثم حاولت ادخال زبي لكنها صرخت من الألم و ترجتني أن لا أفعل لكني كنت مصرا و هددتها كعادتي فرضخت و استسلمت و كلما حاولت إدخال زبي صرخت و هربت بطيزها من زبي . فرشت سجادة في طرف السرير و أنزلتها على ركبتيها في طرفه و جسمها و صدرها فوق السرير كأنها نائمة كي لا تهرب مني و لو أرادت الهرب أعاقها السرير لأنه ملتصق بفخذيها كالحاجز ثم أكملت حك زبي على طيزها الأحمر البني الناعم و وضعت قليلا من اللعاب مع أن زبي كان يخرج السوائل بشدة ، التصقت بها جيدا و زبي في يدي أوجهه للطيز و كنت أعرف كيف أنيك الطيز ههههه و نسرين تصرخ لكن صوتها خافت قليلا ، ثم دفعت بزبي بقوته و قوة جسمي و ثقلي كله حتى أحسست به قطع طيزها لما دخل و هي صرخت بأعلى صوتها أيييييييييييييييييي أيييييييييييييي ياماما أيييييييييييييي يا ماما أحححححححححح حرجتني جرحتني أييييييييييي لم أهتم لكلامها فالشهوة أعمت عيني خاصة أنها لا تستطيع الهرب من زبي و أكملت عملية ادخال زبي و ظهرها يتقوس شيئا فشيئا كلما دخل زبي حتى أدخلته كاملا في طيزها و هي لا تستطيع الكلام ولا النتفس و فمها مفتوح من شدة الألم و كبر زبي ثم توقفت قليلا حتى تتأقلم و يخف وجعها لكنها كانت متألمة كثيرا و هذا ما أعجبني لا أدري لماذا ربما لأني أردت أن ألقنها درسا لن تنساه ، من يسمعها و هي تصرخ عندما يخترقها زبي يظن أحدا يضربها و من وجعها و احمرار فتحة طيزها و ضيقها الشديدين عرفت أنها أول مرة لها ههههه ، ثم أكملت النيك و هي دائما تصرخ و تتألم و أنا أقول لها هكذا يحصل لكي لما تسلمين جسمكي الصغير هذا للغرباء يا قحبة يا فاجرة تعلمي و خذي عبرة و تذكري الألم ثم أدخل زبي في طيزها بقوة و هي تبكي و تصرخ و لا تسطيع الهرب ههههههههه هكذا حتى بدأت تهدأ قليلا ربما خف وجعها و أنا زادت قوتي و شهوتي و نكتها بقوة لا توصف شهوة و غضبا و أعجبني جسم نسرين أختي المراهقة فصحت أممممم أأسسسسس ما أحلى طيزك يا قحبة ما ألذ جسمك الطري يا فاجرة حرام عليك تعطيه للغريب و أنا موجود . تكلمت بكلام فاجر كثير ثم بدأت أقذف في طيزها و زبي ينفجر بالمني و أنا أصرخ و أشدها إلي بقوة و هي تنازع من الألم حتى انتهيت من القذف و هنا استغربت قولها لي : خلاص أخرجه اتركني أرتاح قليلا ،لقد أكملت القذف ؟ فعرفت أنها أحست بزبي و هو يقذف في بطنها و لما سألتها هل أحسستي بزبي و هو يقذف ؟ هزت رأسما بالموافقه . سحبت زبي و تركت طيزها مفتوحا لونه أحمر من الداخل و نسرين تتألم و ارتمتي على الفراش و هي تتأوه و تنازع و رجليها مفتوحتان و طيزها يقطر منيا و الدموع دائما في عينيها ثم تمددت جنبها و قلت لها استريحي قليلا يا قحبة للدرس الثالث ؟ لما ارتحت قليلا و هي نائمة جنبي تتألم و تنارع فقط لكن خف بكاؤها ربها لأن الألم خف في طيزها بعدما دلكته لها بيدي قليلا عندما رأيتها تتعذب و تبكي ، أمسكت يدها الصغيرة الجميلة و قبلتها لكي ترتاح لي ثم وضعتها على زبي و هي ارتعدت كأنها لا تريد ذلك مع أني لما فاجأتها مع حبيبها كانت يدها داخل فتحة بنطلونه يعني في زبه تلعب به و هو يقبلها و يلعب بصرها . أصررت بقوة ثم غيرت رأيي و اقتربت منها ثم أمسكتها من شعرها و جررتها نحو زبي مباشرة حتى لمست فمها بزبي و هي تحاول صدي لكني أجبرتها و حككت زبي على شفتيها حتى انتصب فأدخلته في فمها عنوة و هي تكاد تختنق مما اضطرها لإمساك زبي بيدها لكن من مسكتها للزب عرفت أنه سبق لها أن أمسكت الزب بيدها ومصته ، فلو لم تكن جربت المص لكانت حاولت إبعاد فمها عن زبي بوضع يديها في جسمي و على عانتي ثم تدفعه بقوتها لتبعده لكنها استعملت الطريقة الأسهل التي لا تستعملها إلا من جربت المص من قبل فأمسكت زبي بيدها من قاعدته حتى لما أدخله في فمها يصل للنصف عند يدها و يتوقف و هذه فكرة جهنمية ههههه لا تخطر إلا على من جربت المص من قبل . بدأت أنيكها من فمها كأن زبي في كسها و هي تمص مجبرة أو مستمتعة لا أدري لأنها لو كانت مجبرة ما حركت لسانها داخل فمها حول رأس زبي ، لكنها كانت تلف لسانها حول زبي ، و مَسْكةُ يدها لزبي تهيجني كثيرا حتى قذفت في فمها فحاولتْ إخراج زبي لكنني أمسكتها بقوة من شعرها و أدخلت زبي و قذفت خزاني المنوي في فمها ثم سحبت زبي و قلت لها ابلعي يا قحبة المني ابلعي هيا ؟ رفضت في البداية لكني شددتها من شعرها بقوة و رفعت رأسها للسماء كي لا يسيل المني على الأرض فبلعت كمية من المني ثم ارجعتها و تقيأت و تركتها تذهب للحمام تغسل فمها من المني و ترجع . لما رجعت قلت لها شفتي طعم المني المقرف الذي كنتي تميصين الزب من أجله يا قحبة و أنتي مازلتي مراهقة ، عجبك طعمه الآن ؟ قالت لي بالحركات فقط لا يعني لم يعجبها فقلت لها تذكري طعمه جيدا و هذا الدرس الثالث بقي لنا درس واحد فقط ثم أترككي ترتاحي ، هي ربما من تعودها على رؤية زب حبيبها لم تندهش لرؤية زبي مع أن زبي يبلغ ضعفي زبه فقد رأيته هههه . تمددت في السرير بأمر مني و أسندتُ ظهرها على الوسائد كي لا تنام ثم رفعت ركبتيها قليلا و فتحت رجليها فبان لي كسها الصغير الأحمر الوردي بحجم العين أو حبة الجوز فقط صغير جدا جدا مثل اللؤلؤة المكنونة ، بمجرد رؤيته كان زبي مستعدا في وضعية النيك المباشر هههههه يا لجمال كسها يايييي لا يوصف بالكلمات ، شاهدت الكثير من أفلام السكس و البورنو لكن مثل كس نسرين مستحيل حتى أنني بعد ذلك اليوم كرهت أفلام السكس . كانت شفرات الكس الخارجيتان رقيقتان و طريتان مثل الإسفنجة و لحمهما رطب كأن عليه مادة دهنية و الشفرتان الداخليتان تكادان تقطران دما من الإحمرار ، قربت فمي منه فشممت رائحته المختلطة بين إفرازات البظر و أثر البول لكنها جعلتني أهيج عليها فبدأت أقبل فيه و هو أصغر من فمي كثيرا و البظر قدر حبة البازلاء أحمر دموي ، كنت أمصه و أدخله في فمي و شفرات الكس كذلك أسحبهما بلساني للفم و أدغدغها بلساني الطري الرطب الدافئ و ربما لما ذهب عنها الوجع و رأت أن هذا الدرس ليس فيه عذاب ارتاحت فكانت لا تنازع و لا تتنهد فقط تشاهد لكن بعد مدة من اللحس أحسستها تحرك رجليها لا إراديا تحاول ضمهما كأنها بدأت تتأثر أو تسخن لا أدري لكني واصلت اللحس و مددت يدي لصدرها عن غير قصد فوجدته متصلب قاس مثل الصخرة فعرفت أن نسرين القحبة مستمتعة باللحس من كثرة ما لعبت بكسها استسلمت و ربما أرادت أخذ جائزتها بعد هذا العذاب القاس . كنت أدخل لساني بين شفرات كسها و أحس بالبلل في داخل المهبل كأنها بدأت تتجاوب معي و هنا أمسكت زبي بيدي و وضعته في فتحة كسها الصغير فرأيت الفرق الكبير بين زبي و كسها ههههه رأس زبي غطي كامل الكس و حجبه . مررت زبي بين شفرات الكس قليلا حتى وجد طريقه و توقف عن الحراك فتركته في هذه الوضعية في كسها حوالي نصف سنتمتر فقط يعني في البداية و نظرت إليها و هي تتلوى لكنها تظاهرت بالألم لما كلمتها فقلت لها : هذه الوضعية هي التي سوف تفقدين فيها بكارتك . قالت لي لا تفعل يا أخي أرجوك لن أعيدها مرة ثانية . فقلت لها لا تخافي لن أدخله لست بالغبي ولا المجنون لكن لو استطاع ذلك الوغد الوصول لهذه الوضعية لكان فض بكارتك و هذا هو الدرس الذي أردتك أن تتعلميه ، ثم سحبت زبي المنتصب خوفا من التهور أو ربما غلبتني الشهوة و أدخلته للداخل ، و قلت لها بقي الشيء الأخير و هو معرفة إن كنتي بكرا أم لا ؟ اندهشت و قالت لي كيف ؟ قلت لها لا عليكي أعرف كيف ثم بللت أصبعي الصغير الخنصر بفمي و بدأت احركه بين شفراتها و هي تإن و تنازع ثم أدخله في كسها بلطف و هدوء كبير بالملمتر تلو الملمتر و هي تمسك يدي بقوتها تحاول منعها غريزيا ، كلما أدخلته أكثر تمسكني من يدي بقوة فعرفت أن الشرف بالنسبة للبنت غالي جدا و هي تتصرف عفويا منعا لدخول أي شيء في الكس ، أدخلت اصبعي تقريبا سنتمتر و نصف أو 2 حتى أحسست بغشاء البكارة الطري و هي ارتعشت كان شيئا وخزها و تألمت أيي أيي أييي أححح و أمسكت يدي بقوة أكثير فقلت لها لا بأس مازلتي بكرا عذراء يا فاجرة و تحسست العشاء بعدما اطمأنت لي فوجدت فيه فتحة صغيرة مثل رأس القلم و الباقي كله مصفح مغلق هههههههه . سحبت اصبعي و عاودت اللحس و المص فضولا فقط لأرى أين ستصل شهوتها هذه . كنت أعضها من بضرها بلطف فتمسكني من شعري يبدها ثم تسحب يدها بسرعة خجلا وتحاول اطباق فخذيها على رأسي لما لم تستطع المقاومة ، هكذا حتى شعرت بها تنتفض كالذي يتكهرب و تنازع بالتنهدات فقط يعني الصوت يخرج من الجوف أممم أححححح و تمسك الوسائد بقوة و يدها في أحد ثدييها تقرص و تشد و تعصر و الزفير يسمع ربما فقدت السيطرة تماما و اقتربت شهوتها مما زادها ارتجافا و تقلبا ، كانت تنتفض و تتخبط على السرير و أنا بحياتي ما رايت مثل هذا المنظر لكنه أعجبني كثيرا و زادني شهوة و فضولا لأعرف نهايته كيف ستكون فتجاوبت معها و مصصت بظرها و دلكته بيدي و دلكت كسها بقوة حتى كانت تنازع بصوت عال مسموع أمممم أيييي آآآههه و أمسكتني من رأسي فجأة و أدخلت كسها في فمي و شدتني بقوتها ثم تصلب جسمها كاملا كأنه خشبة و ارتمت على السرير دفعة واحدة لكن كسها أفرز الكثير من السوائل حتى كانت تقطر على جانبي فخذيها و رأيتها أغلقت علينيها و استرخت كأنها نائمة و مدت رجليها على السرير ترتاح فعرفت أنها الشهوة فقد وصلت لمحنتها التي طال ما انتظرتها . المشهد كان غريبا بالنسبة لي خاصة من أختي الصغيرة التي تحولت للبوة جارحة من شدة شهوتها و جسمها تحول لجسم فتاة بالغة كانها في ال30 من عمرها . تركتها شبه نائمة و خرجت للحمام استحم ثم خرجت و هي دخلت بعدي تستحم و كلما رأتني تبتسم لي ربما أشبعتها لدرجة لم تصلها من قبل لذلك تحولت نظراتها من الكره للابتسام فبادلتها الابتسامة بمعني كوني مطمأنة لن أخبر أحدا هههههه . لكني بعدها بيوم ذهبت لتلك المدينة و قابلت أحد الشواذ الذي كنت أنيكه قبل أن أتوقف عن اللواط فأخذته معي في السيارة و عرضت عليه مراقبتها مقابل المال فقبل لكنه اشترط علي أن أنيكه ففعلت لكن شتان بين طيزه و طيز نسرين و كسها أممممممم الفرق كبير . المهم بعد ذلك اليوم ربما انقلبت حياتنا رأسا على عقب فنسرين كانت تتحين الفرص و مرات تدخل لغرفتي لما تريد مني شيئا مع أنها من قبل لم تكن تجرؤ على فعل ذلك و مرات تجلس جنبي تلامسني لما نكون لوحدنا لكنها لا تفصح مع أنني فهمت تلميحاتها و بدأت التقرب منها أنا كذلك فقلت لماذا ينيكها الغيب و القريب موجود و لو لم أفعل أكيد بعد ما ذاقت طعت الشهوة سوف تضعف و تسلم جسمها لأحد غيري مما دفعني للإقتراب منها حتى حانت الفصرة في أحد الأيام لما كنا في البيت لوحدنا و صارحتها بالأمر بأني تعلقت بها كثيرا من ذلك اليوم و أريد أن نكمل ما بدأناه و هي كعادتها تلمح برأسها فقط لكنها كانت طائرة من الفرح ثم حملتها بين ذراعي و دخلت بها الغرفة كأنها زوجتي و بدأنا النيك اللذيذ من الطيز طبعا فهي لا تزال بكرا لكن لا أضمن زبي يوما ما ربما يخترقها هههههههههه منذ ذلك اليوم لم يصلني خبر بخروجها مع أي شاب ربما أشبعتها جنسيا و هذا ما كانت تبحث عنه الشهوة فقط .

كس مراتى الاشتراكى

انا رامي 35سنه اعيش في منزل جميل انا وزوجتي سلوى 31 سنه أم فادي وابني فادي ذو السنه الواحده وكذلك اختي أمل ذو الـ 13 سنه وأمي سعاد 55 سنه نحن نعيش بسعادة واستقرار وكان البيت منسجما في حياة جميله وسعيده ... انا متزوج من عائلة غنيه وهم عائلة زوجتي سلوى اما زوجتي سلوى فتعمل طبيبه في المستشفى الرئيسي في مدينتنا زوجتي قد تعلمت بأفضل الجامعات الأوربيه وبعد حصولها على الماجستير من احد الجامعات في اوربا رجعت للبلد بسبب تشدد السلطات الأوربيه في قضية الحجاب بعد ذلك حصلت زوجتي على عرض من المستشفى بمرتب مغري جدا وقالت زوجتي : حتى ولو أخذت الدكتوراه فلن احصل على مثل هذا العرض نعم لقد تخلت زوجتي عن طموح الدكتوراه بسبب ذلك العرض .. والغريب في الأمر ان زوجتي ورغم انها عاشت في اوربا اكثر من 8 سنوات الا انها محافظه بلباسها ومحتشمه جدا بل استطيع ان اقول انها متشدده ولا تحب الثياب القصيره والضيقه وكانت دائما ترتدي النقاب خارج البيت والحجاب داخل البيت كانت زوجتي تقرأ كثيرا وكانت تتصفح الأنترنت للبحث عن بعض اسماء الكتب وكانت تشارك في مواضيع طبيه كثيره .. كانت زوجتي كل ليله تشرح لي عن الأغذيه التي تفيد الجسم وتفرض علي ذلك كالفواكه وكانت هي بنفسها تشتري القمح حبا ثم تقوم بطحنه في المنزل لقد كانت زوجتي غريبة الأطوار لأنه ذات يوم طلبت مني انها تريد ان تتعالج بواسطة الدود الذي يمص الدم من الجسم لأن زوجتي تقول انها تحس بخمول في جسمها دائما وكانت هذه الوصفة وصفة صديقتها الدكتور ساره لقد جربت زوجتي العلاج بالدود مصاص الدم لكنه قاسي وفاشل .. وبعد ذلك مضت الأيام ولم تتحسن حالة زوجتي كما هي تقول وفي ذات ليلة كانت زوجتي على الماسنجر مع صديقتها الدكتوره سارة وكان التحادث بينهما نصيا عن طريق الكتابه فقط واثناء التراسل بين زوجتي وصديقتها ذهبت زوجتي للحمام لقضاء الحاجه .. ثم استغليت غيابها فدخلت غرفتها وكنت محظوظا لأن زوجتي لم تغلق الشاشه فقرأت ان زوجتي كانت تسأل صديقتها انها لازالت تحس بالخمول وان علاج الدود القاسي لم ينفع .. اما رد صديقتها : انصحكي ان لاتستعملي العقاقير او الحبوب ابقي على العلاج الطبيعي .. فردت زوجتي : اذن ماهو الحل ؟ فقالت صديقتها : الحل الأول الذي رفضتيه انتي وليس لكي الا هو .. ( حليب الفتيان الأبيض الطازج ) بشرط ان لايكون زوجك او أحد اقاربك وان يكون فتى مابين 20 سنه الى 35 سنه يمارس الرياضيه وجسمه رشيق ولايدخن والأفضل ان يكون اعزب .. فردت زوجتي : هل انتي متأكدة من نجاح هذا الوصفه فقالت : انا اعلم ان ذلك خطير في مجتمعنا وخصوصا نحن المتزوجات لكن لابد منه .. لأنني اجريت 3 تجارب اثبتت نجاح هذه الوصفه .. بعد ذلك انبهرت زوجتي من هذه الوصفه فردت زوجتي : حسنا انا متردده وخائفه ؟ فردت صديقتها : لاتخافي انا اعرف انكي خجولة مني .. لكن اذا اردتي العلاج ووافقتي .. انا لدي هذا الفتى الذي تنطبق عليه المواصفات فهو ليس من مجتمعنا انه سائقئ الخاص وهو فتى من الجنسيه الفلبينيه انه وسيم جدا ورشيق ويلعب رياضة الجمباز ولايدخن ويأكل الخضروات فقط .. ولا تخافي فهو يتميز بالسريه التامه وعمره 23 سنه وهو نظيف جدا اعزب ولم يتزوج .. لكن متى رأيتي نفسك جاهزه اخبريني او ارسلي لي رسالة ( انا موافقه ) فقط وسأرتب كل شيء لاتقلقي .. وسأكلمك هاتفيا فردت زوجتي : انا محتاره ولا اعلم ماذا افعل ؟ ثم ردت صديقة زوجتي : انتي فقط اتركي الأمر لي ياعزيزتي .. فردت زوجتي : حسنا افعلي ماترينه مناسبا لعلاجي .. فقالت : حسنا انتي شجاعه .. اذن بعد ساعه سأتصل بكي هاتفيا .. فقالت زوجتي : حسنا انا بأنتظارك .. انتهت المحادثه .. وبعدما عرفت انا ذلك السر الخطير الذي تخفيه عني زوجتي خرجت بسرعه من الغرفه ثم بعد دقيقه خرجت زوجتي من الحمام وتوجهت للغرفه بعدما نقلت الهاتف من صالة الجلوس في منتصف المجلس الى غرفتها .. فقلت لها وانا اتظاهربمتابعة التلفزيون الى اين تأخذين الهاتف .. فقالت : الى غرفتي لأتحدث مع صديقتي محادثة مطوله .. بعد ذلك ضحكت بعد ذلك دخلت زوجتي الغرفه وقد اغلقت الباب ورائها جيدا .. لكنه قتلني الفضول وحب مايجري من ورائي .. ثم ذهبت حتى اقتربت من باب الغرفه ثم بدأت بالتصنت واستماع مايدور بين زوجتي وصديقتها .. لقد كانت زوجتي عادة لاتتكلم من السماعه بل من الميكرفون .. لقد خفضت زوجتي مستوى صوت الهاتف وكانت تتحدث مع صديقتها لكنني استطيع الأستماع الى مايدور بينهما من كلام .. فقالت زوجتي : حسنا انا موافقه ياصديقتي فقالت صديقة زوجتي : هل لديكي مكان آمن ؟ فقالت زوجتي : لا لم اضرب حسابا لذلك . فقالت صديقتها : يجب ان تحددي مكان آمن وسري جدا ثم تأكدي من عدم وجود أي شخص في المنزل لفترة ساعه وهي فترة الوجبه التي ستأخذينها .. فقالت زوجتي : حسنا يوجد غرفة معزوله عن المنزل وهي غرفه نجمع فيها الأثاث القديم وبعض مخلفات الخبز الجاف وبعض الحبوب والخردوات والكراكيب وهي شبه مستودع ومخزن سأقوم بتنظيف بعض الأثاث للجلوس في المستودع وبعد يومين ستذهب حماتي في الصباح الباكر الى ابنها وستقيم اسبوع كامل وزوجي رامي لايستطيع الخروج من العمل الا بعد غروب الشمس .. بعد ذلك قالت صديقة زوجتي : شيء جميل حسنا في ذلك اليوم بعد ان تتأكدي من خلو المنزل وذهاب كل واحد الى العمل والمدرسه سأعطيك اجازة مدة يوم وسأتكلم مع الدكتورة بنت عمي لتوقع لكي الأجازة ثم تخرجي مع السائق الفلبيني الذي سيتبرع لكي بالوجبه والذهاب الى منزلكي ثم تستقبيلينه داخل المنزل وبعد ذلك هو سيقوم بأعطائك الوجبه ويجب ان تلعقي الحليب وهو طازج وساخن .. بعد ذلك قالت زوجتي حسنا .. ثم انتهت المكالمه .. اما انا لقد اصبت بالأثارة الجنسيه فقد كنت غاضبا في المرة الأولى لكنني احسست في المتعه والأثارة الجنسيه في مراقبة زوجتي وفي خيانتها لزوجها .. فقلت في نفسي : يجب ان اشهد ذلك اليوم عندما تلعق زوجتي حليب ذلك السائق الفلبيني الفتى الوسيم .. عندها سأشهد متعه ولذة متناهية في غاية الشهوة .. بعد ذلك فكرت ان اختبىء في صندوق كبير كان تحفظ فيه الحبوب من قمح وأرز وسكر وغيره وهو قديم وخالي لايوجد فيه شيء .. نعم لقد ذهبت للمستودع في الليل ثم قمت بتنظيف ذلك الصندوق وقمت بخرق فتحتين للنظر من خلاله وهذا الصندوق له قفل ومفاتيح وهو قوي وثقيل لاتستطيع زوجتي تحريكه .. ثم انصرفت بعد ذلك من المستودع سريعا .. ثم رأيت زوجتي وقد أخذت المكنسه وادوات التنظيف متجهه للمستودع .. قامت زوجتي بتنظيف بعض الاماكن ثم رجعت مسرعه .. ومر اول يوم وانا انتظر ذلك اليوم على احر من الجمر .. لكن تفاجئت ان اختي تريد السفر مع امي ولن تذهب للمدرسه .. بعد ذلك كنت سعيدا زوجتي ستأخذ راحتها لقد كادت زوجتي ان تطير من الفرح لكنها كتمت ذلك وتظاهرت انها ستكون وحيده في غياب امي واختي .. نعم لقد سافرت امي واختي واصبح البيت خاليا لايوجد فيه الا انا وزوجتي وابني فادي الصغير.. وفي صباح ذلك اليوم قررت زوجتي البقاء بالبيت بسبب ابني فادي المريض .. وبعد ذلك تظاهرت انا في الذهاب للعمل ثم خرجت من البيت فقمت في ابعاد سيارتي عن البيت ولقد رأيت زوجتي تراقبني من النافذه بحذر ثم رجعت للبيت ودخلت عن طريق نافذة احد الغرف وزوجتي لاتعلم ثم اختبئت للتصنت على زوجتي ثم بدأت زوجتي تتكلم مع صديقتها هاتفيا فقالت : الآن الفرصه سانحه ابني فادي نائم وزوجي رامي ذهب للعمل ونحن في الصباح الباكر وهو افضل وقت لنا .. فقالت صديقة زوجتي حسنا سيكون السائق امام باب المنزل خلال دقائق .. بعد ذلك انتهت المكالمه .. وخلال دقائق حضر السائق ووقف امام باب المنزل ثم خرجت زوجتي ثم فتحت الباب الخارجي للمنزل فقال لها السائق : انتي ام فادي فقالت زوجتي : نعم . فقال : انا سائق صديقتك ساره .. فقالت زوجتي وهي تتلفت بحذر حسنا قم اولا بأبعاد سيارتك عن المنزل ثم ارجع مشيا على قدميك وسأترك لك الباب مفتوحا أدخل بهدوء وبحذر دون ان يراك احد من الشارع او الجيران .. لقد ابعد السياره عن المنزل ثم رجع مشيا على الأقدام ثم دخل المنزل واغلق الباب ثم استقبلته زوجتي داخل المنزل لقد كان فتى وسيم جدا كان ابيض الوجه وكأنه القمر شعره اسود وناعم وكان يرتدي قبعة حمراء وفانيله حمراء شفافه وضيقه ويرتدي الجينز الضيق والجميل والعجيب انه يجيد التحدث باللغة العربيه بعد ذلك صافحته زوجتي وطلبت منه الجلوس ثم قامت بتقديم القهوة له وبعد ذلك قال السائق وهو ينظر لساعته انني سأكون مشغولا بعد نصف ساعه .. يجب ان ننتهي من المهمة بأسرع وقت .. بعد ذلك قالت زوجتي حسنا ياجاك وهو اسم السائق اذهب الى المستودع وسألحق بك لأن ابني فادي الصغير يريد ان اقوم بأرضاعه فقال جاك : حسنا .. فتوجهت انا بسرعه قبل جاك واختبئت بالصندوق ودخل جاك المستودع ثم قام بنزع ماعليه من ملابس حتى اصبح عاريا تماما وكان جاك يمتلك جسما ابيضا ورشيقا ونظيف ليس فيه شعر سوى شعر خفيف يحيط قضيبه ايره الطويل قليلا والمنتصب ذو اللون الحنطي .. وبعد لحظات دخلت زوجتي وهي تحمل طفلها فادي ثم تفاجئت بل انصدمت ثم قالت وهي غاضبه ماهذا يابن القحبه يابن الشرموطه يابن الداعرة انا لست قحبة او شرموطه تخرج ايرك وقضيبك امامي .. بعد ذلك انحنى لزوجتي جاك يتأسف منها ثم خضع على الأرض وهو عاري يقبل اقدام زوجتي وهو يقول انا اسف واعتبريني كالكلب بين يديكي ياسيدتي .. بعد ذلك قالت زوجتي له حسنا قم واجلس على هذا الكرسي وقم بحلب قضيبك حتى يخرج الحليب الأبيض منه وقم بأنزاله على هذه الطاولة الزجاجية النظيفه ولكن جاك الفلبيني بدأ يحلب قضيبه الطويل المنتصب .. لكن قال جاك لزوجتي اسمعي ياسيدتي اذا قمت بحلب قضيبي من دون أي أثارة سيكون الحليب قليلا جدا وهذا لايكفي لعلاجك .. فقالت زوجتي : حسنا فهمت ماتريده ايها الخنزير الفلبيني ثم قامت زوجتي بفتح صدرها الأبيض واخرجت ثديها الأبيض ذو الحلمة الزهريه ثم قامت بأرضاع ابني امام جاك ثم أخرجت ثديها الأخر وتركته يتدلى ثم بدأت الأثارة وبدأ جاك ينظر لثدي زوجتي وكان يتعمد جاك ان يجعل لعابه يسيل من فمه ثم بدأت تهز ثديها لجاك .. ثم بدأ جاك يسأل زوجتي وهو يقول : كيف هو كسك ؟ فقالت زوجتي بكل جرأة : انه لونه زهري محمر قليلا فقال جاك : هل هو منتفخ فقالت زوجتي : نعم انه منتفخ ومرصوص وله بظر طويل ويحيطه الشعر الاسود الخفيف فقال جاك : كيف شكل طيزك مؤخرتك ؟ فقالت زوجتي انها بيضاء ومربربه وخرمها يميل للأحمرار ويحيطها بعض الشعر فقال جاك : هل يوجد لديك علامة سريه في جسمك لايعرفها زوجك .. فقالت زوجتي انه يوجد في طيزي في احد فلقات مؤخرتي المربربه علامة قوسين متعاكسين وقد رسمت بواسطة الكي بالنار وقال جاك من فعل ذلك فقالت زوجتي : انه شاب كنت احبه ولا زلت احبه قبل زواجي لقد رفضوه اهلي عندما تقدم لخطبتي بسبب انه لا نسب له وانه من العوائل المهمشه والحقيرة والفقيره .. بعد ذلك قرر ذلك الشاب الذي احبه واقنعني ان نتقابل سرا في شقة قد استأجرها بعد ذلك وافقت لأنني واثقة به .. وفي اقتراب الموعد .. قلت لأهلي انني سأخرج للتسوق مع السائق وافقت امي .. ثم ذهبت للشقة وبينما نحن نتحدث قام بتقديم عصير برتقال لي فشربت العصير ثم احسست بمخدرثم انتابني النعاس ثم نمت ولم استيقظ الا وانا عاريه ممدة على الكنب وتفاجئت انه اغتصبني وقد فض بكارتي وسحق عذريتي ورسم وشما على شحمة طيزي وهو القوسين المتعاكسين وقد اطفأ سيجارته المشتعله في خرم طيزي ثم هرب لقد كنت في حالة هستيريه لأنني كنت مربوطه في الكنبة ثم استطعت ان اتصل بأخي الذي اثق به ويحفظ السر ثم اخبرته انني في شقه وقد اغتصبني صديقي ثم بسرعه وقام اخي بأنقاذي لقد انصدم اخي عندما رأني عاريه مفضوضة البكاره وبحاله سيئه جدا لكننا قررنا ان لايعلم احد يذلك .. وبعد شهرين اتصل بي صديقي الخائن وقال : انا لن اطيل الحديث .. ارجوا ان تعتني بأبني الذي تحملينه في احشائك بعد ذلك كانت صدمه قوية جدا فأخبرت اخي وانا ابكي .. فقال اخي ليس لنا حل الا ان تتزوجي بأسرع وقت .. ثم تقدم لي زوجي رامي فقبلت به .. وانا الى الآن لاأستطيع ان اترك زوجي يرى طيزي ومؤخرتي فيرى القوسين المتعاكسين .. وفي الحقيقة انا لازلت احب صديقي السابق رغم مافعله بي .لقد اندهشت هناك اشياء لا اعرفها في زوجتي يعرفها جاك في دقائق لكن جاك لم يتمالك نفسه فأنقض جاك على زوجتي كالنمر ثم انتزع ابني فادي من يديها ووضعه على الكنب ثم قام بمسك اثداء زوجتي بالقوة ثم قام برص الثدي على الثدي الأخر ثم بصق على ثدي زوجتي ثم ادخل قضيبه بين الثديين ثم بدأ ينيك زوجتي مع ثدييها الكبيران وكانت اثداء زوجتي ترتج وترتعد وترتعش وكان حليب ثدي زوجتي يقطر من حلمات ثدييها ثم بدأت عينان جاك ترتعشان وبدأ صوته وهو يتأوه ثم بعد ذلك صرخ جاك وتتدفق الحليب على ثدي زوجتي المذهوله وابني فادي يبكي .. وبعد ذلك بدأت زوجتي تلعق حليب جاك بلسانها وبأصابعها ثم بدأ جاك بعد تقديم الوجبه الشهيه لزوجتي قام جاك يداعب ابني فادي الصغير وكان جاك عاريا ثم حمل ابني بيديه .. بعد ذلك ضحكت زوجتي واستغربت ان ابني عندما حمله جاك سكت عن البكاء فقال جاك مازحا مع زوجتي وهو يداعب ابني فادي : انك جميل يابن الشرموطه ثم ضحكت زوجتي وقالت : انا الشرموطه ايها الخنزير الفلبيني .. فقال جاك : لاتنسي انكي لعقتي حليب هذا الخنزير الذي تستهزئين به .. ثم قال جاك : هل ابنكي فادي هو من زوجك ؟ فضحكت زوجتي مازحه وقالت : لا ليس ابن زوجي انه من صديقه .. بعد ذلك قامت زوجتي تشاهد جاك الفلبيني وهو يقدم عروض للقفز والجمباز وهو عاري لقد كان رشيقا ورياضيا مذهلا بحركاته السريعه ثم قامت زوجتي تصفق له وهي معجبه ومذهوله ثم قام جاك يداعب ابني فادي وزوجتي تضحك وتقهقه ثم قالت زوجتي هيا ياجاك احمل ابني فادي معك ولنذهب الى صالة المنزل لنشرب القهوة ثم قام جاك ليلبس ملابسه لكن زوجتي قالت : لا ارجوك لا تلبس ملابسك .. اريد ان تكون انت ياجاك اول شخص غريب يدخل المنزل في قسم المحارم ( النساء ) وتكون او من يطأه عاري وانت اول من ينتهك محارمه في غياب زوجي الذي لم يفهم ما أريده ولم يطفيء نار كسي المشتعل .. بعد ذلك قال جاك : هل زوجك ضعيف جنسيا .. فقالت زوجتي : ان زوجي ياجاك باردا جدا في ممارسة الجنس انا اريده ان يفرض شخصيته كرجل علي .. اريده ان يكون قاسيا قليلا معي يحسسني انني انثى ضعيفه .. انني لم احس ياجاك انني انثى الا عندما قمت انت بنزع ابني من حضني وقمت انت بأرغامي واغتصبتني وقمت بنيكي مع ثديي ..

إبنتي سحرتني ونكتها كمان يا بابا أنا جبت ضهري معاك نيكني في كسي

أبلغ من العمر أربعون عاما متزوج ولي إبنة شابة في عمر الزهور تبلغ من العمر ثمانية عشر عاما أنهت تعليمها المتوسط ولم تحب أن تعمل وإختارت أن تكون ست بيت وإستطاعت من خلال والدتها أن تصبح طباخة ماهرة ومدبرة منزل يعني منتظرة إبن الحلال الذي يتزوجها لتعمر له بيته ..ولتعلقها الشديد بالكمبيوتر إشتريت لها لاب توب وراوتر للدخول على شبكة الإنترنت.. وكانت عندما تنتهي من واجباتها المنزلية تمارس هوايتها مع اللاب توب لفترة متأخرة من الليل وكنت أحذرها من شبكة الإنترنت فهي سلاح ذو حدين فيها الصالح والطالح .. وكانت تطمئني بأنها فتاة مثقفة ولا يشغلها سوي الإستمتاع بالتصفح و التثقف والتواصل الإجتماعي بين صديقاتها فنحن في مجتمع شرقي لا يسمح للفتاة بعمل صداقات خارج منزلها لذلك هي على النت دائما مع صديقاتها ولها صديقاتها التي يزورنها في منزلنا.. ووالدتها تشجعها على ذلك وتجلس معها وتراقبها حتى لا تنحرف وتدخل في المحظور من مواقع البورنو والسكس أو مع صديقاتها ..
و إبنتي بالرغم من أنها لا تخرج من منزلنا إلاّ معي أو مع أمها إلاّ أنها مهتمة جدا برشاقتها وأزيائها على أحدث خطوط الموضة..وهي كأنثي فرسة بكل مقاييس الجمال والفتنة .. شابة دلّوعة شقية لها لمسات على ملابسها تظهر من خلالها مفاتن أنوثتها حتى ملابسها بالمنزل تظهر من مفاتنها أكثر مما تخفي .. وعندما أعنفها على هذه الملابس أجد أمها تقف معها وتقول لي بنتك شابة جميلة أتركها تتمتع بجمالها وشبابها وبعدين هي في بيتها تلبس اللي هي رايداه بطّل عقد يا عقد!!وكان ما يقلقني أنني كنت أحيانا أنسى أنها إبنتي وأجدني أنظر إليها كإمرأة وأعرف حجم صدرها ولون حلماتها المنتصبة وحتى كسها المحلوق النظيف دائما والذي يطل دائما من تحت فتلات كلوتها عندما تجلس أو تمارس تمريناتها الرياضية فيظهر منها هذا الكس ذات الشفرات المكتنزة والبظر الطويل كزوبر طفل.. وكان ما يقلقني أكثر أنها دائما ما تتعمد إظهار كل مفاتنها أمامي على إعتباري رجل بالمنزل ولإحساسها من أنها تمتلك أجمل نهدين والمنتصبين دائما والمنتفخان والكس الكبيني الذي يأخذ العقول ويحرك مكامن الأزبار من عرينها ويجعلها تنتصب وتنبض وتشتد في طلب الصيد والتلذذ في إلتهام فريستها ..الكس الذي يراوغك ويأكلك قبل أن تأكله.. فهو يأخذك داخله وبين جدرانه يلتهمك يفعصك يدغدغك يسحقق بين عضلاته عند شبقه وتشنجه ووصوله لنشوته الجنسية.. ثم يصب عليك عسله ويفرج عنك ..فزوبرك هو الفريسة .. بينما تتأوه الأنثى وتتغنج وتتوحوح وكأنها هي الفريسة وليست المفترس!!وآه لو خرجت من الحمام بعد إستحمامها أمامك ستجد نفسك تنجذب لجسدها وكأنها مغناطيس سيجذب منك قضيبك من بين فخذيك وآه من مؤخرتها مرتفعة مكتنزة رجراجة متحركة مستديرة.. فلقة فوق فلقة تحت إنها تسلب عقلك!!!!ولكي أفرغ شهوتي كنت ألجا إلى زوجتي لعلني أطفئ نيران رغبتي بإبنتي .. وكان هذا متنفسي ولكن لن تستطيع أن تصمد بين جسدي إمرأتان أحداهما في عنفوانها وشبابها وقوتها ..فلقد إنهارت قواي يوم مرضت والدة زوجتي وذهبت لها إبنتها لرعايتها وإستقرت لأكثر من ستة أشهر كنت وإبنتي نذهب إليهم ونمكث لفترة ثم أرجع و إبنتي لمنزلنا لترعاني بدلا من أمها التي كانت تقول لي أنا عارفة إني بنتي ست بيت ومش حتخلّيك تحتاج لحاجة !! يعني الحاجة أكل وشرب بس ولآّ إيه؟؟ يعني الجنس راح فين؟؟ هو فيه حد يقدر يستغنى عن الجنس خاصة وعندك بنت معفرتاك ومحركة فيك الشوق والشبق الجنسي!!و زوبرك منتصب على طول ..لما بتكون معاها!!كنت أرجع من عملي دائما في الرابعة مساءا وأجد إبنتي قد جهزت لي غدائي ثم أذهب لأنام للقيلولة وأصحو عند السادسة لأخرج لمقابلة أصدقائي بأحد المقاهي المشهورة ولا أرجع إلاّ عند منتصف الليل لأنام وهكذا هو يومي وليلي .. في يوم كسرت القاعدة ورجعت من المقهى في الثامنة مساءا ..ودخلت المنزل كالمعتاد من خلال فتح باب المنزل بمفاتيحي .. ولم أجد إبنتي بغرفة المعيشة مع برامج التليفزيون ..وتسحبت أين هي إبنتي إنني أسمع آهات وغنجات صادرة من إمرأة تتناك!! إنها صادرة من حجرتها..أ.معها رجل؟ وجدت ابنتي نازعة كل ملابسها و ومعها صديقة لها ونائمتان على السرير بوضع69 وصديقتها مرتدية حزام متدلي منه زوبر ضخم وإبنتي ملتقمة هذا الزوبر بفمها وصديقتها بفمها كس إبنتي .. وقلت زوبر صناعي في بيتي يا لا الهول!! أين سيدخل في مؤخرتها أم في كسها ..قلت أنتظر حتى أرى!! لقد قامت صديقتها من عليها وأخذت بساقي إبنتي على كتفيها ما هذا لقد أدخلت الزوبر في كس إبنتي!! مشغلة فيلم سكس باللاب توب وتداعب صدرها وزنبورها كانت فى هذا الوقت على وشك الوصول لشهوتها..وانتظرت حتى لا أزعجها وأُضيِّع عليها شهوتها ..حتى جاءتها رعشتها فهدأت وصديقتها ما زالت زوبرها في كس بلبلتي .. وعندما أخرجت صديقتها زوبرها الصناعي من كس بلبلتي وجداني أمامهما.. ومن شدة المفاجأة لم يتحركا أو ينطقا بكلمة..وأردت أن أكسر جو الرهبة ..فقلت ما بكما ؟أنتما فتياتان مكتملا الأنوثة ولكما إحتياجاتكما الجنسية التي لا يوفرها لكم مجتمعنا الشرقي!! وما تفعلوه هو متنفسكم الوحيد ..ولكني ما تخيلت أن تفقدا بكارتكما .. أنا أعلم أن الشهوة شيء رهيب الشهوة شيء اقوي غريزة بجسم الإنسان .. الشهوة يجب إشباعها ومن غير الإشباع ممكن أن يحدث انهار نفسي وجسدي عند الرجل والأكثر منه عند النساء ..الشهوة لا تعرف الفرق بين الأميرة والغفير أو الأمير وبنت الغفير ....وحدثت نفسي قلت.. لماذا أخسر إبنتي؟وقد فضت بكارتها هي وصديقتها ..وسألت إبنتي ..من قام بفض بكارتك ؟فأقسمت بأنها من شدة شهوتها كانت تفرش كسها بالقضيب الصناعي ومن شدة الشهوة أدخلته في كسها ونزل الدم..فـأخبرت صديقتها فقالت لها لا تنزعجي هناك بديل للغشاء وكمان كثير من الشباب في ليلة الدخلة من السهل جدا خداعهم بعديد من الحيل فلا تنزعجي ومن أجل أن تستريحي سأجعلك تفضين لي بكارتي حتي نستمتع بالجنس معا وستكونين زوجي الذي يفض بكارتي!!وفعلت بها ما طلبته وصرنا نستمتع بالجنس معا .. كل ده هو الصدق يا بابا ولم أكذب عليك ..قلت لها أنت وصديقتك تمتلكان جميع مفاتن المرأة المكتملة الأنوثة وأنا ووالدتك راعينا عدم ختانك حتى لا نحرمك من متعتك مع زوج المستقبل و كل العائلة لا تعلم ذلك ويعلمون أننا ختناك عند دكتورة وأنت صغيرة.. ووجدت صديقتها تقول إنت عارف يا عمو بابا كمان عمل معايا كدة !! قلت لها راجل بيفهم أد إيه البظر والشفرات مهمة لإستمتاع المرأة أد إيه ! ووجهت كلامي لصديقتها قلت المُزَّة إسمها إيه ؟ قالت بوسي يا عمو ..قلت و رحت ماسك الزوبر الصناعي اللي هي مركباه على كسها بحزام قلت دا لسة واقف راحو ضحكين..قلت وعلشان تعرفو إني متجاوب معاكو أنا كمان حأقلع ملابسي وتشوفو زوبر طبيعي مش صناعي وحتحسو بالسخونة فيه وقد إيه رأسه طرية وحرير وكمان أحلى من الآيس كريم في طعامته ولذاذته وإرتسمت الإبتسامة على شفاههما..ثم خلعت عنها زوبرها وتحسست كسها فتأوهت بوسي.. ثم أخذتها في صدري ثم تجاوبت معي في قبلة فرنساوي ..ووجدت إبنتي تنزعها من صدري وتحل محلها وتقول لي وأنا كمان يا سي بابا .. أخدتها بحضني وقبلتها حضنتني بقوة و إبتدأت تمص شفايفى فضلت أمص شفايفها وماسك بزازها أفعص فيهم وهى سخنة نيمتها على ظهرها ونزلت على بزازها ارضع فيهم وونزلت على سوتها لحس وبوس وتحسيس وهي تقال هناك فرق بين إيد الراجل والبنت دا أنا حاسة بتدفق ميتي من كسي بوسي صاحبتي ما بتعرفش توصلني لكدة ياه يا حبيبي إيدك ومصك ولحسك وعضك سحر حيجنّوني أنا عاوزة أتذوق لسانك على بظري وشفرات كسي ونزلت على بظرها أعض وألحس وأمص فيه حتى إنتفضت وصرخت من شدة الشبق قائلة إلحقيني يا بوسي نزلت عسلي من كسي من مص بابا ..ثم قالت كمان يا بابا أنا جبت ضهري معاك نيكني في كسي قلت لها إنتظري أنا حخليكي تجيبي ضهرك مرة وإثنين وثلاثة ثم رفعت ساقيها علي كتفاي ثم مسكت زوبري وأخذت افرش علي بظرها وشفرات كسها حتى جاءتها شهوتها مرة ثاني وثالثة ثم طلبت الزوبر في كسها وأدخلته حتى البيضان حتي جاءتها شهوتها ثم جاءت شهوتي وأخرجت زوبري من كسها خشية الحمل ..وجريت بوسي تلتقط لبني في فمها وشفتاها..وإسترخى زوبري ولم تتركه بوسي حتى إنتصب مرة أخرى ونيمتني على ظهري وركبت فوقي وأدخلت زوبري بكسها ثم إنحنت علي لتقبلني في فمي وهي طالعة ونازلة على زوبري حتي جاءتها شهوتها ولم تأتي شهوتي بعد ..ونيمتها على ظهرها وأخذت أفرش لها على بظرها بقوة حتى إنتفضت وإرتعشت وجاءتها شهوتها.. ثم أدخلت زوبري بكسها بعد أن أخذت وضع الكلبة وأدخلت زوبري بكسها فأخذت تصرخ وتصرخ وتتأوه وتغنج وإرتفعت آهاتها حتى جاءتني شهوتي فأخرجت زوبري من كسها وإستلمته إبنتي حتى آخر نقطة ..وشكراني على إستمتاعهما الذي لم يكونا يتوقعاه نيكة بزوبر طبيعي كبير الحجم وليس صناعي لا حياة فيه ولا سخونة .. وطلبا الإثنان بأن لا يقطعان علاقتهما الجنسية معي شريطة أن أفرغ لبني في أكساسهم بعد أخذ مانع للحمل وواعدتهم على ذلك ..وإستمرت الحال مع إبنتي التي إستعملت مانع للحمل وأصبحت تشاركني سريري لمدة الست أشهر التي غابت فيها أمها وكانت صديقتها بوسي تأتي يوم بعد يوم لتأخذ نصيبها من الجنس الذي إستمتعت به معي وكانت وإبنتي يتباران في إرتداء أحلى وأمتع الملابس الداخلية التي تطيّر العقل...وعلمتهم كل فنون الجنس والأوضاع الجنسية المثيرة وكنا نشاهد أفلام البرنو ونطبق منها كل ما هو جميل من أوضاع الجنس سواء كان فموي أو شرجي أوفي الكس..

ابن اخي واااة من زبة أحبك وأتمنى أن أنيكك

انا امرأة في الثامنة والثلاثون تزوجت وعمري 25 عاما من رجل متبلد المشاعر سقيم القلب عديم الإحساس سخيف بخيل عشت معه في معاناة وعنت ثلاثة سنوات عجاف كان يأكل وينيك بلا حس أو شعور وينام ... كان سمينا متكرش نتن الرائحة يعاملني بآلية مميتة لم أحس بلذة النيك معه ولم أجد رغبة حتى في محاورته إذ أنه لا يفقه ألا في وظيفته وشراء الوجبات الجاهزة والنهم الشديد وحب الطعام وحين ينام يعطر الغرفة بما يخرج من طيزه ومن فمه القذر ... أقسى لحظات العذاب حين يقبلني رغم أنه لا يفعل ذلك كثيرا... وبعد عذاب السنوات الثلاث عدت إلى منزل أخي المتزوج وعشت مع أسرته المكونة منه وزوجته أبنه الوحيد. في منزل أخي أصبحت سلوتي الوحيدة مشاهدة أفلام الجنس وزيارة مواقع الإثارة على الانترنت ...أشاهد أفلام السكس طوال الليل والعب في كسي وأداعبه حتى يتبلل بمائي ثم أنام ... كانت لي مجموعة من الصديقات أزورهن ويزرنني ونتبادل أشرطة الجنس والسيدهات وكانت لي علاقة خاصة مع أحداهن فرغم أنها متزوجة فهي تحب الجنس المثلي حيث كنا نمارس السحاق والحب ونقضي وقتا ممتعا متى ما أتيحت لنا الفرصة في منزلها أو في غرفتي. استمر هذا الروتين في حياتي دون تغيير يذكر لسنوات وسنوات حتى وقع الزلزال الذي احدث تغيرا كبيرا في حياتي كلها ... ففي احد الأيام عدت من زيارتي لأحدى الصديقات لأجد البوم الصور الخاص بي في غير موضعه في خزانة ملابسي ولاحظت إن هناك من عبث به... لا يوجد في المنزل من يفعل ذلك سوى شخص واحد هو وليد ابن أخي البالغ من العمر 17 عاما وما أغضبني حقا إن هناك صورا لي ولصديقتي لا ينبغي إن يراها احد ولي مجموعة صور اظهر فيها شبه عارية... كتمت غيظي ولم اسأل أحدا ولكني وبعد أيام معدودة فقدت شريطا جنسيا استعرته من إحدى صديقاتي ... بحثت عنه في كل إرجاء الغرفة دون جدوى فانتظرت إلى اليوم التالي وأثناء غياب وليد دخلت غرفته حيث وجدت الشريط في خزانة ملابسه فاشتعلت غضبا تركته مكانه وأثناء تناولنا وجبة الغداء أنا وهو ووالديه كنت ارمقه بنظرات نارية وبعد صعود الكل إلى غرفهم للقيلولة دخلت على ابن الكلب ابن أخي واتجهت مباشرة نحو مكان شريطي وأخذته وسألته بعنف ما هذا؟ فرد ببرود هذا شريط استعرته من غرفتك فقلت له إلا تعرف إن شريطا كهذا لا يجب إن يشاهده شاب في عمرك فأجاب بنفس البرود وأعرف أيضا انه لا يجب لأي إنسان محترم مشاهدته خاصة امرأة في أي سن... فأسقط في يدي ولكني قلت مكابرة للكبار حياتهم الخاصة لايصح إن يطلع عليها الصغار فقال لستُ صغيرا وعلى الكبار إن يكونوا قدوة حسنة للصغار فوصلت قمة غضبي وصرخت في وجه على كل حال سأخبر والدك بوقاحتك وسؤ سلوكك فقال متهكما وأنا سأخبره بما تشاهديه من أفلام وما تفعلينه إثناء ذلك ــ يبدو إن وليد كان يتلصص عليّ ويراني وأنا اعبث بكسي ــ وسأخبره كذلك بصورك العارية التي يعج بها البومك... صمت بعض الوقت ثم قال مصالحا يا عمتي ما دمت تستطيعين الحصول على هذه الأفلام من صديقاتك فلماذا لا تدعيني استعيرها أشاهدها واردها لمكانها ولا من شاف ولا من درى فوجدت نفسي في موقف لا أحسد عليه ووافقت بشرط إن لا يدخل غرفتي في غيابي وأن يطلب مني ما يريد من أفلام. وبذلك بدأت علاقة غريبة بيني ووليد حيث كنت أعيره الأشرطة يشاهدها ويحاورني حول بعض ما يشاهده ويعرب عن دهشته من بعض الأوضاع الجنسية الغريبة وأضطر لشرح المسائل وشيئا فشيئا ارتفع حاجز الحياء بيننا ودخل الحوار إلى مستوى لا يوجد إلاّ بين الأصدقاء أو الأزواج وكنت ألاحظ شبقا جنسيا قويا في عينيه إثناء الكلام في السكس. في إحدى الليالي سمعت طرقا على باب الغرفة وكنت لحظتها أشاهد فلما مثيرا وإصبعي داخل كسي المبتل بمائي وسمعت صوت ابن أخي يهمس من خلف الباب عمتي عمتي فلممت نفسي وسمحت له بالدخول وكان الفيديو مازال يعرض ففقر فاه وصاح ياه إنه فلم حديث لم أراه من قبل وجلس على طرف السرير مركزا عينيه على الشاشة فسحبت غطائي على أرجلي وأفخاذي العارية وأنا راقدة على سريري وكانت تفصلني عنه مسافة قصيرة ... لاحظت أن زبه بدأ يرفع البيجاما منتصبا وهو لايحاول مداراته عني بل يحاول ابراز زبه امام عيوني مدعيا تركيزه على الشاشة يطلق إثناء ذلك تعليقات بذيئة على ما يعرض امامه ... أما أنا فقد غبت في تهويمات من الخيال الجنسي وقد غرق كسي بالبلل أصبحت ابحلق في البيجاما المرتفعة غير مصدقة أن هذا الولد يملك آلة بهذا الحجم خاصة وأنا لم أرى زبا حقيقيا منذ سنوات عديدة وحتى الزب الوحيد الذى تعاملت معه لم يكن ممتعا... تهيجت هياجا شديدا وعدت أداعب كسي وأنا تحت الغطاء وكان ابن الكلب يراقب حركاتي بطرف عينيه وفاجأني بقوله عمتي ماذا تفعلين ووضع يده على يدي من فوق الغطاء وكنت خارج السيطرة فاستغل الوضع وأقبل على خدودي يقبلها بشغف شديد ثم تحول نحو عنقي وحلمة أذني ثم شفتي السفلى مصها بنهم ...لم يكن في استطاعتي سوى الاستسلام وتسليمه كافة مفاتيح جسدي المتعطش فأخذت جسده النحيل في حضني بقوة وبدأنا نأكل شفايف بعضنا ونمص ألسنتنا وأنا أتأوه بصوت واهن وهو يقول ( يا عمتي يا حبيبتي يا أحلى إمراة في الدنيا من زمان وأنا أشتهيك وأحبك وأتمنى أن أنيكك ) ثم خلع ملابسه ونزع عني قميصي حيث لم أكن ارتدي سواه وأصبحنا عراة تماما ... هنا تذكرت أن باب الغرفة غير مغلق بالمفتاح فقمت لأغلقه وعندما رأى وليد مؤخرتي لم يصبر حتى أعود إليه فلحق بي وضمني من الخلف ووضع زبه بين فلقتي طيزي وامسك نهودي بيديه كان زبه دافئا ولذيذا على طيزي الكبير وبدأ يحك زبه با أطيازي ونحن نئن من النشوة... أغلقنا الباب وعدنا إلى السرير وأخذت زب ابن أخي في فمي ومصصته أدخلته حتى حلقي تم لحست بيوضه وعانته الخشنة وأعطيته كسي يلحسه وقد استفاد الولد واكتسب خبرة من أفلام الجنس فها هو يلحس كسي أفضل من صديقتي وأفضل مما أشاهده في الأفلام الأجنبية ... لحس الولد الملعون كسي وعض بظري وجعلني اكشف عن جوع السنين والخواء العاطفي الذي عشته طوال عمري ...رفعت أفخاذي وفتحت كسي وطلبت منه أن ينيكني قائلة ( نيكني يا حبيبي نيك كس عمتك يا ابن أخي كسي جائع أشبعه بزبك الكبير ) فبدأ يدخل زبه في كسي على مهل وهو يقول ( يا عمتي الحبيبة ما أشهى كسك لن أدعك تشتاقين للنيك بعد الآن لن يفارق زبي كسك أبدا ) أدخل زبه كله في كسي وتحرك فوقي ضاغطا صدره على صدري ولف يديه حول عنقي يقبلني في كل مكان من وجهي وعنقي وزبه يدخل ويخرج في كسي وأنا أئن وأتأوه حتى جاءت مائي وطلبت منه أن يصب في فمي لأني أحب أن اشرب منيه وشربته بلذة ومتعه في تلك الليلة ناكني وليد ثلاث نيكات وخرج من غرفتي قرب الصباح . اليوم التالي انتظرت مجيء الليل بفارغ الصبر فقد تملكتني فكرة أن اجعل وليد ينيكني في الطيز و يفض بكارته إذ لم يسبق لي أن دخل زب في طيزي وجاء الليل أخيرا وجاءني نياكي حبيبي أخذته في حضني فضربني بزبه المنتصب كالصخر على أفخاذي والتصق بي وقبلني وقال يا حبيبتي اشتقت اليك وتمنيت أن انيكك نهارا ولكن لم أجد فرصة فأخبرته بأني أيضا اشتهيته طوال ساعات النهار وبعد التقبيل والمص واللحس وضعت كريما على زبه وطيزي وسجدت في وسط السرير وطلبت منه أن ينيكني في طيزي فأدخل رأسه وأخرجه عدة مرات حتى إتسعت فتحة الطيز وأدخل زبه كاملا في طيزي صرخت ألما ولذة آه يا حبيبي فتحت طيزي يا وليد يا نياكي أنا عمتك منيوكتك شرموطتك عذبني بزبك الكبير حك طيزى حتى يتورم ... ناكني بعنف وقوة وصب ماءه داخل طيزي ثم استلقى بجنابي فقمت ومصيت الزب ودموعي في عيني من شدة الشهوة والمتعه الجنسية ... يومها ناكني مرتين في الطيز ومرة واحدة في الكس وغادرني قرب الصبح أيضا استمرت نياكتنا أكثر من سنة وما زلنا نتنايك إلى الآن. في يوم من الأيام كنت مع زوجة شقيقي في المطبخ حيث فاجأتني بضربة خفيفة على أطيازي وقالت يا شرموطة ماذا يفعل وليد في غرفتك كل ليلة؟ فوجئت تماما بسؤالها وارتبكت فأطلقت والدة وليد ضحكة طويلة وفالت ارجوأن يكون مستوى أدائه جيدا وأن تكوني مستمتعة بزب ابن أخيك وعندما أحست بحرجي طبطبت على مؤخرتي ثم أخذتني في حضنها وقبلتني حتى أزالت خجلي وذهبت معي إلى غرفتي وهناك رويت لها تفاصيل ما يحدث بيني وابنها وليد شعرت بأنها تناقش الموضوع بشهوانية كأنها ترغب في نيك ابنها وطلبت مني أن أقول لوليد أن أمه تعرف كل شيء وانها سعيدة بأن ابنها اصبح رجلا ينيك النساء وعندما أخبرت وليد لم يهتم كثيرا.

زوجة صديقي من سكس فون إلى فراشها ادخل زبي في كسها الساخن

احلى مغامرة سكس ساخن ساحكيها لكم مع زوجة صديقي الشهوانية جدا و التي لم اتخيل انها تحب الزب الى هذه الدرجة حيث لم يستدعي الامر سوى زيارة واحدة الى بيت صديقي بعدما اشترى منزلا جديدا و اقام مادبة غذاء و كنت من المدعوين و يومها لمحت زوجة صديقي و كانت حقا امارة نار . كانت اثناء مشيتها تتمايل طيزها و ترتعد بقوة و لها بزاز كبيرة نافرة و شفاه كبيرة ايضا و وجهها سكسي لكني لم افكر فيها احتراما لصديقي العزيز اما هو فقد عرفني بزوجته و هو لا يعلم انها ستخونه معي في سكس ساخن ففي الوقت الذي ابتسمت في وجهها و قلت لها تشرفنا مد يدها لتصافحني و حينها لمست يدي لاول مرة يد امراة و كانت دافئة جدا و رغم ذلك لم اضعها في ذهني و تناولت العشاء ذلك اليوم و غادرت البيت و انا لا افكر في زوجة صديقي الجميلة الفاتنة . و في اليوم الموالي كنت في العمل و اذا بهاتفي يرن و لما فتحت الخط سمعت صوت ساخن جدا و جميل الو هل انت …. فرديت نعم و سالتها من انت فقالت لا يهم منا المهم انت رجل جذاب و قد اعجبتني و لا انكر اني ذبت معها و صوتها دون ان اعلم انها زوجة صديقي و طلبت مني ان احتفظ بالرقم و هو ما كان
و في الليل هاتفتها و بقينا نحكي و كانت تحكي مع عن السكس بكل وقاحة و تهيجني و تسالني عن شكل زبي و حجمه و انا اجيبها و ازداد اثارة في سكس ساخن عبر التلفون و صارت هذه العادة تتكرر يوميا حيث نحكي عن السكس و انا استمني حتى اقذف حليب زبي . و ظليت معها لمدة شهر تقريبا حتى اعترفت لي و طلبت مني ان انيكها و اخبرتني انها ستكون وحيدة لمدة ثلاثة ايام يجب ان نستغلها و نمارس الجنس فكدت لحظتها ان اطير من الفرح لكني لم اصدق حين اخبرتني اني اعرفها و اعرف حتى زوجها و حين افصحت لي عن هويتها قطعت الخط مباشرة لانني لم اكن اريد ان اخون صديقي و بقيت تتصل بي و انا لا اجيب لكن تلك الكلمات الساخنة على التلفون و ذلك الجمال الذي كان عليها لما رايتها جعلاني انهار و ارد عليها و اقبل بعرضها حيث التقينا و مارسنا نيك و سكس ساخن جدا لم اذق مثله في حياتي . و بالفعل اخبرني صديقي زوجها انه مسافر الى لندن لمدة ثلاث ايام و هو لا يعلم اني على موعد مع زوجته كي يعوض زبي زبه في كسها و جاء اليوم و اتجهت الى بيت صديقي بعد ان اكملت دوامي و وجدت زوجته في انتظاري و هي ابهى صورة ممكنة
كانت تلبس روب شفاف من الدونتيل و حلمات بزازها تقابلني و امسكتها و وضعت يدي على طيزها الكبير الطري و بدات اقبلها بعنف كبير و العق من شفتيها و لسانها و انفاسنا مختلطة بطريقة ساخنة جدا و في نفس الوقت كانت هي تتحسس على زبي و تقول في اذني اخيرا زبك بين يداي . و اخرجت لها زبي المنتصب و الذي اعجبها و اكدت لي انه احلى و اكبر من زب زوجها ثم رفعت عنها الروب و رايتها عارية تماما و احسست اني ساقذف من شدة جمال جسمها حتى قبل ان انيكو تواصلت القبلات بطريقة ساخنة في سكس ساخن جدا مع زوجة صديقي الجميلة و مباشرة بعد ذلك هبطت على ركبتها ترضع لي و كانت تمسك زبي بيدها و تمص الراس بطريقة مثيرة جدا . ثم اجلستها على الارض و تعريت كلية و طرحتها على ظهرها و رفعت لها ساقيها على كتفي و بدات ادخل زبي في كسها الساخن جدا الذي كان كان النار تخرج منه و رحت انيك زوجة صديقي المثيرة و اقبلها و ارضع حلمات بزازها الجميلة جدا و هي تتاوه اه اه مممم زبك لذيذ حبيبي انا ساخنة نيكيني متع كسي الساخن بزبك و بالقدر الذي كانت فيه مثيرة و سكسية فان زبي لم يتحمل كثيرا و تدفق المني منه بسرعة في سكس ساخن داخل كسها و كنت اقذف و اذوب من اللذة و الشهوة