من زوجة محترمة إلى شرموطة زبه ما زال بكسي

اسمي رانيا . نعم لقد كنت محافظه جداً وكان زوجي كذلك في بداية زواجنا لكني لاحظت اثناء الجماع بانه يثيره ان تكلمت له عن الفتيات فكان يثور جداً وكانت مجرد متعه بيننا وعلى علمي بان زوجي شهواني وله مغامرات قبل الزواج في البدايه كان يعارض بعض الشيء الا انه اصبح يتكلم معي ومع الوقت اصبح يبادلني نفس الاشياء ويقول لي عن شباب كنت اخجل منه الا انه اصبح يصر على ذلك واصبحت اجاريه كما يجاريني ولم اكن اقصد من ذلك سوى متعه تحصل بيننا وكانت حياتنا الزوجيه غير مريحه وكانت هناك بيننا مشاكل كثيره بالرغم من خياناته لي الا انني لم افكر لمجرد التفكير بخيانته كما يفعل لكن علاقتنا الجنسيه كانت جميله جداً وكان هو فنان بالجنس وقد تعلمت منه الكثير من فنون الجنس.
اصبح زوجي يتمادى بان يذكر اسماء اصدقائه اثناء الجماع واصبح يثيرني جداً بذلك كان زوجي خبيراً بالجنس وكنت اداري اثارتي هذه لكنه كان يكشفني فهو يعلم وهذه معلومه لكل الرجال الذين تحاول نسائهم استغبائهم بانهن مستمتعات لا يمكن للمرأه ان تكون مستمتعه الا اذا بدأ يسيل لعاب كسها فان صرخت او تغنجت ان لم يكن هناك لعاب من الكس ينزل لا يمكن ان تكون مستمتعه وكان زوجي يتفحص كسي اثناء ما يتكلم لي عن صديقه فان شعر بلعاب كسي ينزل كان ينكب عليه لعقاً كان الكلام يثيرني جداً الا انني بالواقع كنت اكره صديقه جنسياً لا بل اقرف منه لم تنجح محاولاته وكان ينتهي الحديث بعد الجماع ولم اشعر باي من اصدقائه الذين كان يحدثني عنهم ولم يكن بحسباني ان هذا واقعاً اصلاً فهي لعبه اصبحنا نجيدها فقط .
تعرف على صديق جديد وكان جار لنا لم اكن اطيقه بالبدايه عندما ياتي لزيارتنا بالرغم انه محترم جداً لكن هذا الرجل لا اعلم يبدوا خبيراً بالنساء فقد كان شهماً كريماً ورأيت به معاني الرجوله الحقيقيه وكانت لا تمر مناسبه الا ويقدم لي هديه لم يكن هذا الشيء مألوفاً في عاداتنا الا ا ني وزوجي لم نرفض هداياه كنت اشعر بان زوجته تغار مني جداً بالرغم انها هي من سعت لصداقتي فقد كنت اجمل منها فانا طويله فطولي 170سم وجسمي ممتلأ وصدري كبير على عكسها فهي قصيره وسمراء وممتلئه لكن زوجي بوقاحه كان يحدثني عن انه معجب بطيزها كنت اسبه واقول له فعلاً انك اعمى استغربت بان زوجي لم يأتي على ذكر صاحبه هذا اثناء ما كان ينيكني اصبحت اشعر بشيء من الاثاره اتجاه هذا الرجل وكنت اتمنى ان يأتي زوجي على سيرته اثناء الجماع الا انه لم يفعل ولم اتجرأ انا ايضاً للبوح بذلك وكنا عندما نسهر سوياً في بيتنا نجلس سوياً بالرغم ان زوجته تطلب ان نجلس لوحدنا من غيرتها مني الا اننا عندما نذهب عندهم كانت تجلسني لوحدنا وكان هو يدخل علينا الغرفه بحجة طلب من زوجته ان تقدم الضيافه بعد فتره اصبحت الاحظ نظراته الشهوانيه اتجاهي بالرغم اني محجبه ومحافضه وكنا عندما نجلس سويه كان زوجي يذكر انه سيتزوج فكان جارنا يدافع عني كثيراً ويمدحني بل وصل الامر انه يذكر جمالي عندما عدنا للمنزل اصبح زوجي يذكر طيز زوجة جارنا فقلت له يا غبي جارك اكلني بعيونه عندما كان يدخل علينا الغرفه فلم يتكلم.
توقعت في تلك الليله بانه سوف يذكره لي اثناء النياكه الا انه لم يفعل كنت انوي ان اعبر عن كل رغباتي لو ذكره بالرغم من ذلك لم افكر بان يكون ذلك واقعاً سوى احلام نذكرها فقط غاب عن زوجي امراً قلما يغيب عنه يوماً فلو فحص كسي كلما جائوا لزيارتنا او ذهبنا اليهم لوجد كيلوتي قد غرق بماء كسي وصل بي الامر بانني حلمت به ينيكني في بيتنا كانت زوجة هذا الجار وقحه بلباسها بعدما يذهب زوجها للعمل تخرج على الشرفه بملابس ضيقه وقمصان نوم شفافه ليشاهدها زوجي وربما لكي تغيضني وكان لعاب زوجي يسيل عندما يراها ولا يخفي عني ذلك حتى اردت ان اثيره يوماً فذكرت له باني حلمت بان شخصاً ناكني بالحلم سألني من الا انني قلت له لو تموت لن اقول لك من هو يبدو ان زوجي قد لاحظ اعجابي بجارنا وفي يوم فاجئني وهو ينيك بي سائلاً اياي هل احب ان انتاك على زب جارنا بالسياره ام هنا بغرفة النوم كما حلمت به اصبح ماء كسي يسيل كالنهر من كسي حتى انه جاء ظهري بمجرد ان ذكر اسمه وبدئت افرك كسي على زبه بعنف فقد كنت اركبه وتحدثت بكل ما بنفسي عنه قال هل هو من حلمتي به قلت نعم قال يا شرموطه لولا انكي تفكريني به بشهوه لما حلمتي فالحلم مرآة الواقع قلت نعم اشتهيه اريد ان يفلخ كسي بزبه امامك .
اصبح زوجي يلعب على هذا الوتر كثيراً عندما يريد ان يثيرني بعدما علم بانني حلمت بجارنا ثم طلب من جارنا ان نذهب برحله جماعيه الى منطقه ساحليه نمكث بها يومين او اكثر كانت طبيعة دوامه صعبه ولكن ابديت رغبتي بهذه الرحله وبالنهايه وافق على ان نذهب سوياً وكان الترتيب ان نستأجر شقه مفروشه ونسكن مع بعضنا ابديت معارضتي على ذلك الا ان زوجي بدأ يقنع بي وانهم جماعه محترمين لم اتخيل بان نسكن مع غرباء بالرغم من اعجابي به فقط لمجرد الاعجاب ووافقت بالنهايه كان يحدثني زوجي بان هذا الرجل مثل اخيه لكني اعلم خباثته فقط كان ينوي الاستمتاع بالنظر الى زوجته قلت له لن ارتاح باللبس فقال البسي كما ستلبس زوجته قلت له مستحيل فانت تعلم وقاحتها قال كما تريدين البسي الذي ترتاحين له.
وصلنا الى الشقه دخلنا كل واحد الى غرفته ودخلنا للاستحمام من عناء السفر وما ان خلعت ملابسي ودخلت الحمام وكانت كل غرفه امامها حمام يفصلهما صاله كبيره دخل زوجي ورائي وبدأ يحضنني ويبوسني لكني ابعدته عني وقلت له انك مجنون كيف تفعل ذلك بحضور صديقك وزوجته قال هم الان اكيد يفعلون ما نفعل فرفضت واخرجته من الحمام رغماً عنه بعدها لبست ملابس محتشمه وخرجنا للصاله ننتظرهم للخروج للغداء صعقت عندما وجدت جارتي ترتدي ملابس مثيره ضيقه تظهر تفاصيل جسدها اخذتها على جنب وابديت اعتراضي الا انها قالت هذه رحله يجب ان نستمتع بها وناخذ حريتنا قلت لها الا يعترض زوجك عليكي قالت ابداً فها انا ارتدي حجابي قلت لها واضح بانك محجبه جداً عدنا للخروج لكن زوجي كان كالمضروب على راسه يقلب جسدها بعينيه اثناء الغداء انشغل زوجي بالنظر الى جارتنا وكنت اراقبهم ولم الاحظ بان صديقه كان يوزن بي بعيونه كان يجاملني كثيراً يعاملني برقه اثناء الغداء عدنا للمنزل اصبحو يسالونا هل نريد الخروج للسهر بالليل قلت لهم انا متعبه من السفر لا استطيع ان اردتم اذهبو انتم طلب مني زوجي الخروج لكني رفضت كنا قد ذهبنا بسيارة جارنا واثناء العوده كانت مرءاته باتجاهي وكان ينظر لي بعيونه حتى خشيت ان يعمل حادثاً غضب زوجي وتشاجرنا لاني رفضت الخروج وبدأ يمدح بجارتنا وبجسدها وحريتها وامتاعها لزوجها قلت له لانها شرموطه مثلك انا اريد ان انام ان اردت الخروج معهم اذهب خرج من الغرفه .
عندما خرجوا للسهر خرج معهم نظرت من الشباك واذا هذه القحبه ترتدي فستاناً يحكي تفاصيل جسدها اكثر منها ورايت زوجي ينظر اليها وهو يسير خلفهم كالكلب استشطت غضباً واصبحت ابكي لكني بلحضه وقفت امام المرآه واصبحت انظر الى جسدي ما الذي لا يعجب زوجي بي يصبح كلباً عندما يرتمي بين فخذي وعندما ينتهي مني لا تخلص منه اي امراه يشاهدها خلعت ملابسي ونظرت الى المرآه مره اخرى وقررت ان القنه درساً عندما يعود ، انتقيت ستيانه خفيفه تظهر حلماتي عندما تنتصب وارتديت عليه قميص ضيق خفيف لعبت بحلماتي قليلاً حتى تنتصب لاجرب هل تظهر ام لا فظهرت كحبة عنب من وراء القميص ارتديت كيلوتاً وفيزون كان كسي منتفخاً وكان زوجي دائم الاعجاب به ويذكره لم اكن اصدقه حتى ان صديقه لي سألتني يوماً عندما كانت تزورنا بالبيت وكنت ارتدي بنطال جنز هل انتي عليكي الدوره الشهريه قلت لها لا لماذا تسألي لم تجب اصررت عليها قالت لانك منتفخه من الاسفل واعتقدت بانكي تضعين فوطه ضحكت كثيراً قلت لها لا هو منتفخ دبدوب على رأي زوجي ، عندما ارتديت الفيزون ونظرت الى كسي بدأ مرئياً حتى انني خجلت من نفسي وكدت ان اتراجع لكني كنت اتذكر افعال زوجي واصررت على الاستمرار سشورة شعري ووضعت المكياج كانني عروس اردت ان القن هذه القحبه وزوجي درساً حتى ان جارنا وقتها غاب عن بالي من شدة غيضي وبقيت انتظر ووضعت المفتاح بالباب حتى لا يفتحو بمفتاحهم لافتح الباب انا وعندما سمعت سيارتهم جائت اصبح قلبي يدق خوفاً هذه اول مره ابدو بها كذلك امام غريب نسيت امر زوجي وجارتي لكني جفلت عندما قرع جرس الباب ترددت هل افتح ام لا ثم تمالكت نفسي ولففت راسي بمنديل دون ان اربطه وفتحت الباب نظر الجميع الي بذهول ضحكت وقلت ما بكم لم يتكلم زوجي من الصدمه وقال جاره وهو يبتسم ما شاء الله ظننت اننا قد خربطنا بالشقه زوجته اصبح وجهها اسود من الغيض ضحكت وقلت لا لم تخربطوا تفضلوا دخلوا وهم مصدومين قلت هاه هل كانت السهره حلوه قال زوجي بغضب حلوه وقال جاره لم تكن تنقص الا انتي قلت لا باس المهم ان الجميع استمتع غداً نسهر لم يفت شيء نظرت الى جارتي وضحكت كانت تطالعني بحمق قلت اكيد انكم بحاجه الى فنجان قهوه يروق اعصابكم ساصنعه لكم اردت ان اعرض جسدي امامهم كنت ارتدي حذاء عالي وكانت طيزي ممتلئه وقميص الى منتصفها فقط واصبحت اتمايل بمشيتي صنعت القهوه وعدت بدأ زوجي يلطف الجو وكنت افتح قدماي وكسي يبدو واضحاً وكان يجلس مقابلي صديق زوجي اصبحت اسرق النظرات اليه بدات الاحظ ان زبه اصبح ينتصب وهو ينظر الى كسي وحلماتي التي بدأت تنتصب لتظهر من وراء قميصي وهو يضم رجلاه حتى لا يظهر عليه ذلك اثارني منظر زبه وبدات اشعر بان ماء كسي بدا ينزل خرجت مسرعه الى الحمام ووضعت الفاين على ثقب كسي لانه ان نزل زياده سوف يطّبع ويراه الجميع وعدت جلسنا قليلاً ثم قلت انا متعبه اريد ان انام دخلت وخلعت ملابسي وارتديت قميص نوم من غير ملابس داخليه ورميت نفسي على السرير وشعرت بنشوة النصر.
شعرت بزوجي يحسس على جسدي واستيقظت قلت له نام فانا متعبه جداً واعتقد بانك قد شبعت من النظر لقحبتك حاول الا انني رفضت غطيت نفسي ونمت ونام وهو يسبني وانا اضحك في سري شعرت بنشوة النصر.
من محافظه الى شهوانيه (الجزء 3)
في اليوم الثاني استيقظنا لننزل الى البحر لبست بدلة رياضه ضيقه ايضاً ولبست عليها حجابي وخرجنا وكانت جارتي تضع مكياجاً كثيراً ويبدو انها لا ترتدي تحت بدلة الرياضه ملابس داخليه لم اعيرها اي اهتمام فلقد لقنتها درساً بالامس مكتفيه بذلك حتى انني لم اضع المكياج على عكس ما توقعت هي فانا جميله ولا احتاجه وتفاجئت هي بذلك سألتني لما لا تضعين مكياج قلت لها ان جمالي رباني ولا احتاجه الا عند الحروب ضحتك وصعقت عندما وصلنا للبحر كنت لا اعرف السباحه وهي كذلك زوجي يعرف لكن ليس ماهراً اما صديقه فيبدو متمرساً خلعوا ملابسهم ذهلت عندما رأيت جسده كان غايه بالروعه بعضلات مفتوله وصدر عريض وطول فارع وكان زبه يبدو متكوماً وراء شرت الرياضه كالمارد بقمقم اصبحا يسبحا ونحن نراقبهما ثم طلبا منّا النزول للماء قلت انا اخاف لكنها هي قالت انا سانزل لالعب معكما خرج صديقه من الماء وذهب للسياره واحضر كره وطلب مني النزول لاتسلى معهم قلت له اخاف من الماء ولا اعرف السباحه وقفا وقف هو بين زوجته وزوجي وقال لنلعب ارمو الكره على بعضكما ومن امسك كرته ينزل مكاني ومن اول مره امسك كرة زوجته ونزلت مكانه اصبحت تغيضني عندما تاتي الكره مع زوجي تهجم عليه وتلتحم معه محاوله تخليص الكره منه وبالفعل خلصتها منه بوقاحه نزل زوجي للمنتصف غضبت وصحت بهم من يغلب هذه المره يخرج لانزل مكانه بدا ايضاً زوجي يتحرش بها حتى خلص الكره منها نزلت انا للمنتصف وقلت لها اخرجي لاعلمكي اللعب بداو يرمون الكره على بعضهم وعندما ذهبت عند صديقه هجمت عليه فاوقعته واصبحت فوقه شعرت بيداه تمسك بطيزي من الخلف وهو يقع حتى اوقعني فوقه التصق كسي به لكني كنت خائفه من الماء وقف وقلت اسفه كان زوجي بعيداً عنا قال لما الاعتذار انا اريد ان اشكركي على هذه السقطه ضحكت واستانفنا اللعب امسكت الكره من زوجي فقالت هذه لعبه ممله لانريد ان نلعب قال زوجها انها حلوه صرخت به قالت لا قلت يكفي قلت انا لا اريد ان اخرج من الماء فانا مستمتعه خرج زوجي وجلس مع زوجة صديقه بقينا بالماء لوحدنا قال هل تريدين ان اعلمكي السباحه قلت له اخاف نظرت لزوجي فاذا به غارق بالضحك مع زوجة صديقه نظرت اليه قال يبدو انهما مستمتعان قلت نعم صحت به اريد ان يعلمني السباحه ما دمتما منسجمين قال لا بأس وكاني لست موجوده وبدا يمسك بيدي شعرت بحرارتهما رغم اننا بالماء تتفجر بكسي طلب مني ان انام على بطني بالماء خفت لكن قال لا تخافي ساضع يدي على بطنك ما ان نمت حتى وضع يد على صدري الكبير والاخرى على كسي بكل جرئه قال حركي قدماكي وبدات احرك قدماي وكاني ادعك بكسي على يديه كلما حركتهما كنت اذوب بين يديه وبدأ هو يقبض على كسي بشده وكانه يريد ان يتحسسه بانه حقيقي كبير ام لا اصبحت انتفض قال ما بكي هل انتي خائف قلت بدلع هئه لم استطع الكلام لاول مره بحياتي يقترب مني رجل ويمسك بي هكذا غير زوجي وبدأ يفرك بصدري كان يريد ان يدخل يديه من تحت الستيانه الا انني قمت بسرع وقلت يكفي اليوم قال هل اغضبتك لم اجب وخرجت من الماء وقلت لزوجي يكفي اليوم لقد تعبنا لم يكن ينتبه لما يحصل معنا بالماء وافقني الجميع وعدنا للمنزل. 
عندما وصلنا للمنزل عائدين من البحر دخلت لاستحم لكني وانا افرك بجسدي كان كله ينتفض وانا اتذكر دعك صديقه لكسي وصدري بالماء حتى اني اصبحت ابعبص كسي واتذكر تلك اللحضات وعندما انتهيت خرجت لغرفتي جاء زوجي بعدما استحم ورأني مستلقيه على السرير طلب مني النهوض للخروج للغداء قلت له لا اريد اذهبوا انتم فانا اشعر بانني لست بخير بدأ يعتذر مني ويصالحني قلت له صدقاً لست غاضبه منك اذهب معهم اريد ان انام فانا اشعر بانني مريضه يبدوا ان الانسان عندما يكون سعيداً ينسى الاحقاد قال احلفي حلفت له وخرجوا قبلها قلت له من الممكن ان اكون نائمه عندما تعودون لن اضع المفتاح بالباب اصبحت اراقب صديقه بشغف وانا سعيده من الشباك من وراء الستائر حتى ذهبو خلعت كل ملابسي بعدما خرجوا واستلقيت على السرير سعيده بان رجلاً لمس الانوثه التي بداخلي كنت مبتسمه عندما رحت بغفوه. 
ثم وانا نائمه على بطني شعرت كالحلم بان احداً يحسس على جسدي اعتقد بانني احلم لكن الامر قد زاد ووصلت يداه بين فخذي قلت بنفسي هذا زوجي وقد عادوا من الغداء بدأت اضحك بمتعه ما بين الصحيان والنوم لكني عندما استفقت جيداً انها ليست يدا زوجي فانا اعرفهما جيداً التفت واذا هو جارنا صعقت اخذت الشرشف ولففت به نفسي وصحت به ماذا تفعل اين الجميع قال لا تخافي اهدئي لا اريد بكي شراً تركتهم بالمنتزه بعد الغداء وقلت لهم ساذهب لاشتري بعض الفواكه والتسالي واعود قلت له تركت زوجتك لوحدها مع زوجي الا تغير عليها قال كنت اغير قبل انا اراكي ولكني مستعد الان اقدمها بيدي لزوجك مقابل ان اجلس بقربكي فقط  ، قلت له لكني لست كما تعتقد قال اعلم ذلك واعلم بانكي محترمه جداً ولم يشدني اليكي فقط جسدك كلكي كالسكر جميله جذابه ضحوكه قلبك طيب كل صفاتك يعشقها الرجال بكيت عندها لامست كلماته قلبي ، قال لي وهو يمسح دموعي اياكي فدموعكي غاليه عندي قلت له لكني لا اعجب زوجي قال لانه اعمى ضحكت قليلاً وانا ابكي قال هكذا اريد هذه الشمس ان تخرج من محياكي ولكن ما الذي اضحكك قلت لاني قلت لزوجي نفس الكلمه بانك اعمى قال وهوكذلك عدت للبكاء عندها ضمني الى صدره واخذ يمسح على شعري بيديه قال ساجعلكي ملكة زمانك لا تبكي شعرت وانا بحضنه بالامان وبالحنان ارخيت الشرشف عن جسدي وبدأت يداه تلامس ضهري وهو يحسس عليه ثم ابعدني قليلاً ونظر بعيني ومن ثم اقترب بهدوء حتى التصقت شفاهنا ببعضها البعض وما ان حرك شفتاه على شفتي حتى اخذتنا سكره عنيفه من القبل اخذ شفتي السفلى وبدأ يرضع بها ثم تناولت شفته وبادلته الرضاعه ادخلت بعدها لساني بفمه واصبح يمص به وانزلني على ظهري على السرير ونام على صدري وشفتاه ممسكتان بشفتي ثم بدأ يقبل رقبتي ولا شعورياً اصبحت اتئوه نزل بين نهدي بشفتاه وامسك بهما بيديه واصبح يدعك بهما ثم اطبقت شفتاه على حلمتي اليمني واخذ يرضع بها والنهد الاخر بقبضته الاخرى ثن نزل تقبيلاً ببطني حتى وصل الى كسي ثم سبني عندما رأه قال هذا وحش وليس كس انه ضخم وبدأ يقبل به كالمجنون وامسك بشفرات كسي بشفتيه وهو يمص بهما لم تكن شفرات كسي كبيره فهي ما دون المتوسطه بقليل اثارني هز كياني امسكت بشعره اشد برأسه على كسي ليرضع اكثر ثم ازاح قطعة اللحم التي تغطي بظري واخذ يرضع به عندها اصبحت قدماي تضربان ببعضهما البعض نزل ظهري وكنت اشاهد شاربه غرقان بلبن كسي امسكت بزبه كان كبيراً منتصباً قلت اخرجه فانا عطشانه خلع ملابسه بسرعه وما ان وقعت عيناي على زبه حتى اثارني اكثر واكثر كان كبيراً اكبر من زب زوجي امسكته بيدي لاتحسسه يا الهي كان كالحديد كان واقفاً الى جانب السرير انزلت قدمي عن السري وجلست التهم فصعت زبه كنت اعتقد بان زب زوجي هو احمى زب بالعالم الا ان زبه كان حاراً جداً عندما ادخلته بفمي واخذت امص به وارضع ممسكه بيد القضيب واليد الاخرى كانت تداعب بيضاته الكبيره ايضاً وما هي الا لحضات حتى دفعني على ضهري وسحب قدماي ودخل بين فخذي وغرس زبه بكسي فصرخت واصبحت اسب عليه يا حقيييييييييييييييييير ما اشهى زبك ادخله كله ادخله حتى كدت اشعر به يخرج من حلقي واخذ يدك بكسي وبيضاته تضرب بخزق طيزي عندما شعرت بظهري سوف ينزل شددته على صدري والتهمت شفتاه بجنون وانا اصيح به انت زوجي انت رجلي انت ذكري اثرته بهذه الكلمات واصبحت اشعر به ينتفض بين يدي وهو يصرخ وانتي اجمل انثى رأيتها بحياتي كان يقول ذلك وبراكين ماء زبه تتفجر بكسي كنأ كعصفورين ننتفض مع بعضنا البعض حتى انهى تلك السيول من زبه داخل كسي ثم نام على صدري كان متعرقاً جداً اصبحت العب له بشعراته وهو نائم على صدري وزبه ما زال بكسي واصبحت اشعر بزبه ينسحب بهدوء المنتصر من كسي بعدما انهى المعركه ولبنه كلما صغر حجم زبه بكسي ينزل ليصل الى ثقب طيزي كنا غارقين بتلك اللحضات حتى رن جرس هاتفه لم يشأ النهوض عني لكني قلت له اجب على الهاتف يمكن ان تكون زوجتك ويمكن ان يكونا ينويان العوده اخرج زبه من كسي وصرخت أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه كان لذيذاً وهو يخرج من كسي ذهب يبحث عن الهاتف فدعكت كسي بيدي وكأني انتشيت مع خروج زبه من كسي بتلك القبله من فصعت زبه اثناء الخروج على خزقي تناول الهاتف واستلقى بقربي على السرير ورميت نفسي على صدره قال لي انه زوجك لم لم يلحق ليرد عليه لم اتكلم ثم رن الهاتف مره اخرى قال هو قلت اجب اسمع زوجي يقول له اين انت يا رجل قلقنا عليك قال لا تقلق فقد بنشر عجل السياره واصلحته كنت اسمع صوت زوجي على الهاتف وانا مستلقيه على صدر صديقه تألمت قليلاً لكني تذكرت افعاله ومشاكلنا ووضعت اللوم عليه قال هل نعود الى المنزل قال لالا ها ا نا قادم اليكم انتظروني وانهى المكالمه رفعني اليه  وقبلني على شفتي قال انك جميله ورائعه وكل شيء بكي جميل وهو ممسك بصدري بيديه قلت لكن ما تمسك به لا يعجب زوجي يقول انه يحب الصدر الصغير وصدري كبير قال هذا واخذ يرضع بهما اصبحت اضحك قلت يكفي وابعدته قال صدرك ايه بالجمال الم نتفق بانه اعمى امسكت يده ووضعتها على طيزي وقلت له وهذه ايضاً لا تعجبه انامني على بطني وامسك بطيزي بكلتا يديه قال هذه لا تعجبه قلت امممه لا تعجبه يقول كبيره باعد بين فلقتي طيزي وادخل لسانه بخزق طيزي وقال لالالالالالالا ليس اعمى انه حمااااااااااار اثارني لففت نفسي قلت له يكفي حتى لا يفتضح امرنا يجب ان تذهب اليهما قال لا اريد ان افارقكي قلت وانا كذلك لكن يجب ان تذهب اصبح يرتدي ملابسه قلت له الا تريد ان تغتسل قال ومن ماذا من هذا العسل الذي نزل من كسكي على زبي ابداً سوف ابقيه ضحكت وقلت له انك مشاكس قلت لكن زوجي بصراحه معجب بطيز زوجتك قال انه اعمى وحمار ولا يقدر النعمه التي بين يديه فليشبع بها عندما ارتدى ملابسه قبلني على شفتي وودعني وقال الى اللقاء قلت الى اللقاء

أول خيانة زوجية مصي كسي أكثر الحسيه أووه

لم أكن أعرف التهور في حياتي ولكن لو كنت أعلم أن التهور بهذه الروعة لكنت عشته منذ زمن بعيد فأنا امرأة متزوجة وكانت حياتي سعيدة هذا ما أعتقدته وفي يوم من الأيام حضر صديق زوجي!
وأقام لفترة في منزلنا وكان اسمه عليوكان يقضي أكثر وقته جالسا في المنزل ومن باب اللياقه كنت أرتدي ملابس أنيقة وكانت في نفس الوقت مثيرة وفاتنه لم أكن أعلم بمدى إثارة ملابسي لأنني عندما أرتديها لا يبدوا على زوجي أنه متأثر مما أرتدي , ولكني كنت ألاحظ نظرات رغبة في عيني عليوفي يوم من الأيام أخبرني عليبقصة مثيرة حدثت له , في بادئ الأمر لم أكن أريد سماع القصة ولكن مع أسلوبه الرائع أصبحت متشوقة لسماع باقي القصة وكانت القصة
ذهب لزيارة صديقه! وكان صديقه متزوج وطلب منه صديقه أن يقوم بتوصيل زوجته لبيت صديقتها وفعلا قام علي بتوصيل زوجة صديقه لمنزل صديقتها وطلبت منه أن يصعد معها إلى المنزل وذهب عليمعها وجلس في صالة المنزل وذهبت هي لرؤية صديقتها وطال الوقت وفجأة ظهرت أصوات من إحدى الغرف قام عليأصداء هذه الأصوات وشعر بأن زبه بدأ ينتفخ وقام ليبحث عن مصدر الأصوات واقترب من مصدر الصوت وفتح الباب ووجد زوجة صديقة نائمة على ظهرها وصديقتها تقوم بلحس كسها وكانت صديقتها تتنهد وتقول ( مصي كسي أكثر الحسيه أووه ) كان المنظر هائل مما جعل علييخلع ملابسه وكان طيز الآخرى أمامه ويدعوه وبدون تفكير قام عليبإدخل زبه في طيز الفتاة مما جعلها تصرخ وقالت زوجة صاحبه حرام عليك يا عليالبنت عذراء فقال عليلم أدخل زبي في كسها فجأة أحسست بشئ غريب أصبح الجو يزداد حرارة وملابسي أصبحت ضيقة فجأة وكسي ينبض وينقبض بشدة وجسمي يرتعش فرحا أخذت أطيل النظر إلى فم عليوشفايفه ونزل نظري على زبه ورأيته منتفخا وزادت محنتي وشهوتي , وأخذ عليينظر إلي بنظرات مليئة رغبه وشهوة مما أشعرني بالإغماء , ثم أخذنا با لإقتراب من بعضنا ووضعت يدي على زبه وأخذ يتنفس بشدة ويحتضنني بشدة ويمرر شفتيه الدافئة على وجهي وأنا أزداد إلتصاقا به وبدأت بفتح أزارير قميصه ورميت بالقميص ونزلتت على بنطاله وأنزلته وكان هو يمتص شفتي وأنا أمتص شفتيه بقوة ورغبه وكأنني لم أمص شفايف أحد من قبل ويداي كانت تشدان على رأسه وأحتضنه بشدة و يداه تقوم بخلع قطع ملابسي حتى أصبحت عارية تماما وكنت أمص شفتيه وأخرجت فمي من فمه وقمت بلحس شفايفه بلساني و مررت لساني وشفايفي العطشه على فكه وأقبله قبل خفيفه وأحرقه بحرارة شوقي وبدأت بعض شفته السفلى وأنا أنظر إليه بإغراء شديد , وكان يحتضنني ويمسك أردافي بقوة ويضغط كسي على زبه , وأخذ يمتص شفايفي ويدخلها في فمه ويعض عليها بشوق ولهفة وأدخلت لساني في فمه وبدأت ألاعب لسانه بلساني وأتذوق رحيق فمه وأدخل لسانه في فمي وبدأت أعض لسانه وأمتصه , ثم أبتعد عني قليلا وبدأ ينزل ويقبل رقبتي ويمرر لسانه الحارعليه!
ا وكانت حرارته تزيد من لهيبي وأقوم بإحتضان جسده إلى جسمي ثم ذهب إلى أذني وقام بعض حلمة أذني ولحسها وقام بلحس أذني وأدخل لسانه داخل أذني يلحسها ويتذوقها بنهم ثم نزل على رقبتي مرة أخرى بلسانه وأخذ ينزل بلسانه حتى وضع لسانه بين نهودي وأخذ يلحس طالع لرقبتي وينزل بين نهودي وانا أحتضن رأسه أخذ يمرر لسانه بين نهودي يحرك لسانه على كا نهد بشكل دائري حتى وصل للحلمة التي أخذت تتزايد في الطول بشكل لم ألحظه من قبل وأخذ يلحسه بطرف لسانه ثم أخذها بين أسنانه وقام بفرك أسنانه عليها ويحرك لسانه عليها مما زاد من شهوتي وعذابي ولوعتي وأزيد من إطلاق آهاتي الحارة ثم أخذ يخفف من ضغط أسنانه وأخذ بمص الحلمة بشفايفه ويلعب بها بلسانه وأخذ يمسك نهدي بيديه حتى أنتفخت أكثر لدرجة شعرت أنها ستخرج من مكانها وأخذ برضع نهد والنهد الأخر بين أصابعه ثم أخرجه من فمه ووضع وجهه بين نهودي وأخد يضم نهودي على وجهه ويلحسها بلسانه ونزل على جسمي بلسانه ويقبله بشفايفه .
هنا قمت بإبعاد ه عني وطلبت منه أن نذهب لغرفة النوم وقام بحملي بين ذراعيه وكان يقبل شفايفي وأنا أمص لسانه بنهم وكأن اليوم هو يوم دخلتي دفع باب الغرفه بقدمه وأنزلني وأقفلنا الباب ثم قام يتجول بيديه الكبيرتين على جسدي ويضغط على الأماكن الحساسة وأنا أكاد أقع من شهوتي وشوقي للقادم وأخذت أصابعه تفرك كسي وأنا أتأوه من اللذة وكلما تأوهت أكثر يفرك كسي بشدة ثم قام بحملي ووضعني على التسريحة وباعد بين رجلي ودخل بينهم ونزل على صدري وبدأ يقرص حلمات صدري بأصابعه بقوة مما جعلها تحمر من قوة القرص وعندما بدأت بالصراخ قام بوضع شفايفه على حلماتي وأخذ حلماتي بين أسنانه وكان يعضها بقوة اوووووووه ويرضع نهدي ويعصره بيده في نفس الوقت وكان يعصر النهد الآخر في يده الآخرى وأنا أطلق صرخات وتأوهات اللذة والفرح والمتعة وكأنني أجربه ولأول مرة فعلا فأنا لم أشعر بهذا الشعور مع زوجي
ثم حملني وأمرني أن أمسكه من رقبته وأنا متعلقة به وجعل كسي على زبه الضخم وقام بإدخال رأسه في كسي وبدأت بالصراخ وأخذ يضربني على طيزي وأنا أهتز طربا من الضرب ومن رأس زبه في كسي و قام بدفع زبه قليلا وأنا اتحرك أيضا مما زاد من دخوله وأنا أصرخ من الألم واللذة والحرمان ويديه تضربان بقوة على طيزي وأنا أرقص فرحا على زبه وهو بداخل كسي ثم قام بوضع أصابعه على فتحة طيزي وقام بتحريكها بشكل دائري مما أفقدني السيطرة على نفسي وشعرت بنشوة أكبر وشهوة أكثر ومحنة أقوى فقد كان شي جديد فزوجي لم يداعبني من طيزي أبدا ولم يعاملني بهذه الروعة في الجنس وقام بإدخال إصباعه وكان يدخل بشكل رائع وااااااو ثم أدخل إصبع يده الثانيه في طيزي أيضا وأصبح إصبعين في طيزي وزب في كسي اووووووه وكان يقوم بشد فتحة طيزي وكأنه ينوي شقها وأنا في قمة شهوتي ومما زاد من متعتي وشهوتي أنه ينيكني من كسي وطيزي ثم جلس على السرير وأنا فوقه وزبه في كسي وأصابعه في طيزي و طلب مني أن أقوم وأجلس على صدره وأخرجت زبه من كسي و كأن قطعه خرجت من جسدي!
وجلست على صدره المليء بالشعر وأخذت أفرك كسي في شعر صدري ودخل الشعر في كسي وكان الشعر يدغدغ بظري و أشفار كسي وأنا أفرك بقوة وهو يمسكني من طيزي ويفركها ويضربها ثم طلب مني أن أقرب كسي من فمه وقام بمسك طيزي بقوة وكأنني سأهرب وقام يمرر طرف لسانه على بظري مما أفقدني صوابي وصرخت من شدة المتعة وقمت بفرك صدري بيدي وكان يلعب بظري بطرف لسانه ثم أخذ يمرر لسانه على طول كسي ويفتح أشفار كسي بلسانه وزاد اللحس بلسانه كله أأأأأأأأأأه وجسمي يرتعش أكثر ثم طلب مني أخذ وضعية الكلب مما يجعل كسي على فمه و أخذ يلحس بظري بقوة أكثر من قبل و أخذت أصابعه تداعب فتحة طيزي ويدخل قليلا أصابع!
ه ويلحس بظري بقوة ويلحس اااااااه ثم قام بأخذ بظري بين شفايفه وقام بشده اااااااااي وشده بقوة وكان يشده ويحرك لسانه عليه وأصابعه تدخل في طيزي وقمت بالضغط على أصابعه بطيزي فضربني على طيزي بقوة وقام بعض بظري بقوة مما جعلني أصرخ أكثر وأخذ يمص وييشفط بظري بقوة حتى شعرت أن بظري سينفجر من قوة العض والمص وأصبح بظري متورم ويدخل أصابعه في طيزي زمتعتي تزداد ومحنتي تكبر ثم أخرج بظري من فمه وقام بفرك كسي بأصابعه ومسك بظري بين أصابعه يقرصه بقوة ويدخل إصبعين في طيزي
ثم قام برفعي ثم نمت فوقه ووضعت فمي على فمه وهو يحتضنني ويحرك يديه على ظهري بنعومه وأنا أمص شفايفه بقوة ورقة ثم نزلت بلساني على رقبته وأخذت أمتص رقبته وأعضها مصا ثم وضعت وجهي على شعر صدره وفركت وجهي بقوة في صدره وألحسه بلساني ثم وضعت فمي على حلماته وقمت بمصها بنهم وشغف!
ورضعتها بقوة وكنت واضعه كسي على ركبته وكنت أفركي كسي في ركبته وأنا أمص صدره بنهم ورغبه شديده وبدأت أعضه بأسناني وأشد شعر صدره وكان يتأوه مما فقدني صوابي وجعلني أعضه بقوة سعيده بسماع هذه التأوهات
وكان يصرخ طالبا مني مص زبه آه آه وأخذت زبه بيدي وقمت بتمريره على وجهي
وعلى خدي وكنت أشتم رائحته التي أشمها أول مرة في حياتي وكانت تزيد من إثارتي ومحنتي وكنت أمرره على رقبتي ثم وضعته بين نهودي وأخذت أفركه بين نهودي بقوة حتى أصبح أحمر وكنت أفركه أكثر وأكثر وأضغط نهودي عليه ثم وضعته بين شفايفي وقمت بتقبيله قبل خفيفه وأضع عليه قليلا من لعابي الساخن وأحرقه أكثر بأنفاسي ثم وبطرف لساني بدأت ألحسه وبهدوء شديد من رأسه حتى بيضاته ثم وضعت زبه بين شفايفي ومررت طرف لساني عليه ونزلت بيدي الآخرى ومسكت بيضاته وكنت أللعب بها وأضغطها وكان يتأوه بشدة ويطالب بمصها أكثر من أول أدخلت رأس زبه في فمي ويدي الآخرى تفرك باقي زبه واليد الثانيه تمسك بيضاته وتضغطها بقوة وكنت أمص رأس الزب وأضع لعابي وألحس!
ه وكنت أحرك لساني على فتحة زبه وأضع أسناني على فتحة زبه وأعضها وأفركها بأسناني ثم قمت بتمرير أسناني على طول زبه فركا بأسناني وكنت أضغط بيضاته بقوة وكلما صرخ كنت أضغط على زبه بأسناني وكان كبيرا جدا وعروقه منتفخه ثم رفعت بيضاته قليلا ووضعت أصابعي أسفل البيضات وقمت بتحسس عليها بأصابعي و أدخل أصابعي أكثر لأسفل وزبه بين أسناني وبدأ زبه يفرز ألذ إفراز مما زاد من شهوتي وولعي وقمت بإدخال زبه في فمي أكثر مستمتعه برضعه وتذوق رحيقه ثم أخرجته من فمي وأخذت أضرب بزبه على لساني وأكمل لحسه ومصه ثم قمت بفرك زبه بيدي وأضغط عليه بأظافري ثم وضعت زبه على بطنه واخذت بيضاته في فمي!
وكنت ألحسها وأكصها مما زاد من صراخ عليووضعتها بين أسناني وأرضعها
ثم قام عليوقام برمي على السرير وباعد بين رجلي ووضع زبه على كسي وقام بالتفريش على كسي وكنت مستمتعه وأصرخ طلبا في المزيد وكان يزيد من فركه لدرجة شعرت بأن كسي سينفجر من قوة الإحتكاك وأطلقت صرخاتي الحارة المليئة بالشهوة وكان يفرك رأس زبه ببظري ويفركه بقوة وبظري يتورم أكثر ويزيد تعذيبي ولهيبي ثم نزل على كسي بفمه وكان يدخل لسانه تحت بظري ويرفعه ويأخذه بأسنانه ويمتصه ويحركه بلسانه أأأأأأأأأأه اووووووووووووه وكان يعض بظري بأسنانه ثم يرفع رأسه ويضع زبه على بظري مرة أخرى ويفركه بقوة أصبحت أصرخ عليه أدخل زبك في كسي نيكني لم أعد أختمل أاااااااه أأأأأأأأى وهو لا يستمع لصرخاتي بل زاد مصه وفركه لكسي المسكين ثم أخذ يفتح شفرات كسي!براس زبه المتوحش ووضع راس زبه على فتحة كسي وأخذ يحرك زبه على الفتحه وهو ملئ بإفرازاته اللزجه وقام بإدخال جزء بسيط من رأسه في كسي وأخرجه مما زاد من جنوني وصرخت فيه أدخله نيكني نيك كسي نيكني وقام بضرب كسي بواسطة زبه وكأنه يعاقبني ويحرك زبه على كسي ويضغط عليه بقوة ةينام على جسمي ويضغط زبه اكثر كسي ثم قام بوضع فمه على صدري وقام برضع نهدي بنهم شديد وجوع ووضع يده على كسي يفرك كسي بلا رحمه ويقرص بظري وأنا أصرخ تعذيبا وفرحا وشهوتا ومحنه ثم أدخل أصابعه في كسي وهو يمتص نهدي بقوة ويعضها بشدة ويدخل أصابعه بقوة ويحركها في كسي بشكل دائري وأنا أصرخ مستمتعه بهذا الإحساس الرائع والجنس الأروع ثم نزلت يداي على بظري تلاعبه وتقرصه مستمتعة برعشة بظري ثم أخرج يده من كسي ورفع رجلي وأخذ يفرك زبه في كسي ويدخله في كسي وهو يمص نهدي ويدفع بزبه اكثر وكان كسي فرحا بهذا الزب العنيد وقام بالضغط عليه بقوة وصرخاتي ترتفع ثم أخرج زبه من كسي ورفع رجلي أكثر وأخذ يدفع زبه في طيزي وكان شيء فظيع ومألم لدرجة أخذت أصرخ أكثر وهو يستمتع بصرخاتي ويلتهم صدري ويدفع زبه أكثر في طيزي الضيق وهو يجاهد في إدخاله ووضع يده على كسي الملئ بالإفرازات وأخذ يفرك أصبعه على كسي ويقرص بظري ويشده وقام بإدخال إصبعه في كسي ويدفع بزبه داخل طيزي المشقوق وأدخل إصبع أخر في كسي ويحركهم بقوة وكان كسي يضغط بقوة على أصابعه وكأنه يرفض خروجهم ويفرز حمما حارة وساخنه ثم أخرج زبه من طيزي المفتوحه وأخذ يفرك زبه على كسي و قام بإدخال زبه في كسي ثم أخرجه ورفع رجلي ووضعها على صدري وأنا ممسكة بأسفل ركبي وأصبح كسي بارزا تماما وقام بفرك زبه المفترس على كسي المحمر وكان يصرخ ويدخل زبه بقوة ويضغط وكانت بيضاته تلتصق في طيزي وزادت سرعته في النيك وأصبح يضغط على أفخاذي حتى لا أتحرك وهو يدخل ويخرج في زبه وأصبحت أنزل على زبه مرات عديده وأصرخ متلذذة وأطلب المزيد من النيييك!وهو يسحق كسي بزبه ويضغط اكثر حتى شعرت بحرارة داخل كسي فعرفت بأنه بدأ يخرج لبنه وأخذ يصرخ كالوحش صرخات متتاليه وأخرج زبه وأفرغ ما بقي من لبنه على صدري حتى أنتهى البركان الهائل ثم نام على صدري ونحن نتنفس نفسا عنيقا وأخذ يمتص شفايفي وكنت أتلذذ بطعم فمه وأدخلت لساني في فمه وأشربته من رحيقي حتى هدء تماما

ليلة دخلتي كيف فتح كسي زوجي

ليلة دخلساحكي لكم عن ليلة دخلتي و اول مرة كسي يلتهم الزب و كيف فتح كسي زوجي الذي كان بدوره اول مرة ينيك و لم اكن اعرف ان الزب لذيذ جدا و حلاوته لا تضاهى و كنت مرعوبه فى هذه الليله بمقدار ماكنت مبسوطهفبعد ان دخلت مع زوجى (هانى) لغرفة نومنا كنت خجلانه جدا منه مع انى فى فترةالخطوبه كنت افعل معه ما اريد و لكن دون ان يفتحنى لذلك كنت منتظره هذه اللحظات و ليلة دخلتي المشوقة . وبدأ هانى بخلع طرحة الفرح لى وقبلنى قبله رقيقه على رقبتى من الخلف ثم قال لى سادخل الحمام كى تبدلى ملابسك بحريه وبالفعل خرج وقفلت الباب ورائه وقمت بتبديل فستانى وواجهت صعوبه فى فتح سوستة الفستان فى باديء الامر ولكن قمت بفتحها فى النهايه وفجأة قبل ما اقوم بارتداء جميع ملابسى كنت لبست القميص فقط ولم ارتدى شيء اسفله دخل هانى على قلت له اخرج لسه ولكنه تجاهل كلامى واقترب منى وقال لى لم اكن اتوقع انك ستكونى بغاية الجمال فى هذه الليله هكذا ثم لا تنسي انها ليلة دخلتي و دخلتك ايضا . واقترب منى ومسح بيديه على شعرى وقبلنى على جبهتى وانا خجلانه جدا منه وصار يقبلنى بداية من جبهتى ثم عينى ثم خدودى حتى وصل لشفتى اللامعتين وكنت اتلهف بان الامس شفتيه بشفتى وبالفعل بمجرد ان قبلنى من شفتاى قمت بحضنه وجلست اقبل شفتيه بكل قوة ولا اعلم ماذا يفعل بيديه فقد اخذنى ونومنى على السرير وشفتى لم تفارق شفتيه وبدأ يلعب بجسمى وانا لا اشعر ماذا يفعل بى بالضبط و انا مستمتعة في ليلة دخلتي التي تعتبر احلى الليالي .وفجأة احسست بألم خفيف باسفل جسمى عند كسى وبسرعه باعدت شفتى عنه ووضعت يدى على كسى لاجد يدى تتبلل ببعض قطرات الدم وبدأ يزول الالم بطء وإبتسم هانى عندما علم بأني لم أعد أشعر بألم فى كسي، وجثا على ركبتيه وأخذ وجهي بين كفين حانيتين، نظر فى عيونى وقال لى دلوقت ممكن نبتدي حياتنا الزوجية، أطرقت عيناي فى خجل، فهو يقول لى ما معناه أنه سينيكني الأن، لم أصدق أذناي عندما سمعته يقولها حقيقة، فقد نطقها، حانيكك دلوقت، صرخت انت مش حتبطل قلة ادبك دي، قلتها من وراء قلبى لانني في الحقيقة اريد الاستمتاع معه في ليلة دخلتي ، فقد عشقت الفاظه المفضوحة لى، خاصة أنه كان يقولها لى فى أوقات المتعة فقط، فقد كان مؤدبا جدا فى تعاملاتنا العادية ويحترمنى لاقصى درجات الاحترام، لم يتوقف هانى عن نطق كلماته، حانيكك دلوقت … زبى حيدخل جسمك … يدخل فى كسك الاحمر . كانت كلماته كفيلة بإشعالي في ليلة دخلتي فقد كنت فعلا فى حاجة لكل ما يقول، فإنطفأت عيناي وبدأت أهمس هانى هانى، ليسكت فمى بشفتان محمومتان تنهلان من ريقي الجاري، كان ريق هانى عذبا فى فمي عذوبة الشهد، ولسانه الجائل بين ثنايا شفاهى يبللها، يشعرنى بقشعريرة متعة فى كافة أنحاء جسدى الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمي فى الإنحلال ليرقدنى هانى على السرير ويبدأ فى لثم رقبتى وحلمات أذني أثناء سكون ثدياي بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل الصادر من كسي، كنت أهمس بحبك يا هانى بحبك متعني في ليلة دخلتي بزبك ،وكانت كلماته الوقحة لا تزال تدوي فى أذني، فقد كان يصف لى كل ما يفعله وكأنى أشاهد فيلما جنسيا وأنا مغمضة عيناي(حالعب دلوقت فى بزازك … حالحسهملك) ويطبق على ثدياي بشفتاه يلتهمهما فى نهم واضح يزيد من عذابى اللذيذ، (حالحس بطنك والعب بصوابعي فى كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على بطني، ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف اللذى يسعى اليه هاني وأنا ايضا أسعي اليه وهو كسي، بدا يعبث بعانتي، يقرصها برفق، تأوهات صادرة من فمي تنم على مدي سعادتي في ليلة دخلتي وإستسلامي لهانى، لم يعد فخذاي يتشنجان أو ينطبقان عند اقتراب هانى، بل كان يزيد أسترخائهما ليتباعدا مبرزين مركز عفافي لهاني، وصلت أصابعه لكسي يا له من عازف ماهر على جسدي، ان لسانه مستقرا بداخل سرتى الأن يغوص بها، وأصابعه ممسكة بزنبـورى المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصاب، ولتنزل مياه كسي شلالات بين أفخاذي، بلل هانى أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها حلمات بزازي ليبللهما من مائي، وبدأ فى رضاعة حلمات ثدياي المبللتان بماء كسي، أثارتنى هذه الحركة كثيرا، حتي صرخت ممسكة برأسه بعنف، أضمها أكثر على ثديي فينزلق ثديي الصغير بكامله داخل فمه، حينما كان جسدي يتلوي كافعي على وقع نيضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت شهوتي باروع طريقة في ليلة دخلتي الساخنة جدا ، كيف يفعل بي هذا، إنه يجعلنى أتي شهوتي بدون ولوج ذكره بداخلي،كنت حزينة لأني كنت متمنية أن أذوق حلاوة ذكره بداخلي هذه المرة، ولكني كنت مخطئة، فلم يتركني هاني عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي ويدأ فى لعق مياه شهوتي، كان يعشق هذه المياه، حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا في ليلة دخلتي الحارقة ، فهاني قد زاد من وتيرة عزفه فى أنحاء جسدي الملتهب، لأزيد إلتهابا على إلتهاب، لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت كلماتي، حرام عليك ياهانى … حرام عليك … جننتني حاموت … مش قادرة، عندما سمع هانى هذه الكلمات صعد الي وجهي وبدأ يلثم شفتاي، وبدأت أشعر بقضيبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده، إستلقى هانى فوقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري لم أكن أعلم أن تلاصق اللحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الأن، شعرت بقضيبه يحتك بشفرات كسي وزنبـوري وعانتي، كان صلبا ومتشنجا، وجدت جسمي بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي له الطريق يأقصي ما تستطيعه، وكذلك وسطي بدأ فى الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود، وفعلا وجدت رأس ذكره فتحة عفافي فبدات تقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للسكون بداخله ليمتعني في ليلة دخلتي التي لا تنسى ، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق، فمياه كسي كانت تسبب إنزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق، كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي، لم تكن المرة الأولي وقت فقد كانت كافية لأتعرف علي هذا الزائر، أما هذه المرة فأنا أعلم أن دخوله بقصد المتعة والوصال، كنت أشعر به وهو ينزلق رويدا رويدا بداخلي، فلم يكن هاني فى هذه اللحظات عنيفا على الإطلاق بل كان يدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا الذكر، كان دخوله ممتعا، وعلمت أن عذابى وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها أني أرغب فى دخول هذا الذكر كي يعطيني احلى متعة في ليلة دخلتي المثيرة .، فقد كان فى دخوله متعة لا توصف، كانت رأس قضيبه تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران مهبلي فاتحة الطريق لباقى العضو الضخم ليستقر فى مكمن عفتي مرت لحظات حتي وصلت رأس قضيب هانى إلى أخر طريقها بداخلي، كان شعوري بأن هذا الشئ الصلب بداخلى الأن يزيدني هياجا، ها أنا إمرأة ويفعل بى ما يفعل بكل إمرأة بالدنيا، أتناك كنت أضم هانى على صدرى بكل قوتي، عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي، لم أكن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي، ولكني شعرت بنفسى أنتفض إنتفاضات عنيفة عندما بدأ فى تحريكه و انا اتلذذ بكل لحظة من ليلة دخلتي الجميلة ، وكان قضيبه فى طريقه للخروج مني، جذبت هاني وإلتصقت به أكثر، كنت خائفه أن يخرجه، هل هذا هو النيك؟ هل إنتهى هانى؟ هل يدخله بداخلي ثم يخرجه ويكون قد إنتهي الأمر؟ صرخت لا لا خليه جوة، كنت أريده، حقا كنت أريد ذكره بداخلي، ولكن هاني إستمر فى سحبه من جسمي وأنا أنتفض لتصل الرأس حتي بداية كسي، ليبدأ فى إدخاله من جديد، وظل هانى يحرك عضوه دخولا وخروجا، ليقوم جسدي العاري بحركات لا إرادية تنم عن إستمتاعه بهذا الضيف الذي إخترق أصعب مكان فى المرأة يمكن الوصول إليه، لم يكف هانى عن عبثه بجسدي أثناء حركات قضيبه بداخلي، فكنت أرتعش إرتعاشات متتالية وأشعر بأن أنهارا من السوائل تتدفق من كسي، تزيد من حركة هاني بداخلي متعة، بدأت أشعر بدوار من كثرة رعشاتي وأنفاسي اللاهثة، وعندما وجدني هانى على هذه الحالة زاد من ضربات قضيبه بداخلي لينهيها بإدخاله بالكامل بداخلي ودفعه بشدة ليستقر فى أعماق أعماقي، لأصرخ برعشة لذيذة وليثبت هو أيضا مع صدور بعض التأوهات منه ولينزل سائل حار غزير بداخل كسي لم أتبين مصدره بعد، وكانت هذه أخر لحظاتى فى دنيا الوعي عندما لمحت هانى يرتخى ويستلقى على صدري بعد ان امتعني في ليلة دخلتي بزبه الذي احبه اكثر من اير شيئ اخر في الدنيا لأغيب فى إغمائة اللذه عن الدنيا

زنا محارم مع اخ زوجي بالقوة بعد ان شاهد بزازي و هددني بفضحي

ان امارس زنا محارم مع اخ زوجي فذلك ما لم اتخيله و لكن لما شاف بزازي الكبيرة بالصدفة قرر ينيكني و بدا يتحرش بي و هو يريد ان ينيكني بالقوة و انا استلسلمت له حتى ناكني بانواع النيك المختلف . اسمي منال  عمري 23 سنه متزوجة منذ 5 سنوات, جميلة جدا ويمكن القول ان كل من يشاهدني يفتن بجمالي, انا اساسا من عائلة ملتزمة دينيا بل متزمتة جدا, ابي فرض علي الحجاب منذ ان كنت ابنة 11 عاما ونشأت بتربية دينية تامة, عندما بلغت من العمر 18 عاما تقدم شاب ملتزم اسمه مهند وطلبني للزواج, بعد ان عرف ابي انه شاب ملتزم واهله كذلك قرر تزويجي له, لم يكن لي رأي في الامر مجرد موافقة ابي كانت كافية لاكون زوجة له, اما انا فكنت سعيدة كباقي الفتيات اللواتي يسعدن لزواجهن. بعد ثلاثة اشهر من الخطبة تزوجت من مهند وانتقلت الى حياتي الجديدة, كان مهند واهله متزمتون جدا دينيا فطلب مني ان ارتدي النقاب وان لا اكشف وجهي الا امامه او اما اخوانه او اعمامه وما دون ذلك فيمنع علي فعل ذلك. بداية لم اكن مقتنعة بالنقا ب لكني اضطررت لموافقة امر زوجي لان ابي قد ايده في ذلك. بعد اربعة اشهر من زواجي حملت بطفلتي بيان وما ان بلغت التاسعة عشرة والنصف حتى انجبت طفلتي الصغيرة ذات الجمال الاخاذ والروح الملائكية. بدات الايام تمر وانا ادلل بإبنتي وأرعاها حتى ذاك اليوم الذي ذهبت به الى بيت اهل زوجي كعادتي وبينما كنت جالسة في جمع العائلة بدات بيان بالبكاء عرفت انها جائعه فأخذتها الى غرفة مجاورة فارغة اغلقت الباب لكن لم يكن لابواب البيت الداخلية اقفال لذلك كنت اضطر لان اغلقها فقط بشكل يمنع احد من مشاهدتي وخلعت جلبابي وبقيت بشلحة شفافة ثم أخرجت ثديي وأقدمه لابنتي التي بدات ترضعه بنهم كعادتها. بينما هي ترضع وصدري مكشوف واذ بباب الغرفة يفتح, تسمرت مكاني وعيوني متجهة نحو الباب, كان ذلك احمد اخو زوجي الصغير والذي يكبرني بأربعة اعوامو الذي حدثت هذه الحكاية في زنا محارم معه . وقف مكانه متسمرا دون حراك وانا لا استطيع ان اكسو نفسي. بقيت صامتة وانا في غاية الخوف المملوء بالدهشة فهذه اول مرة يشاهدني بها رجل غير زوجي بهذه الثياب. اعتذر احمد واغلق الباب بعدما تمعن بالنظر الي جيدا وخرج و هنا بدا يتمحن علي و هو يريد زنا محارم معي . ظننت ان الامر انتهى وان الامر كان صدفة عابرة ولن تتكرر.مرت الايام بعد الايام و في ذات يوم خرج زوجي مهند الى العمل وعدت انا الى نومي كعادتي وقبل ان تصل الساعة الى الثامنة صباحا وا بالهاتف يدق, ظننته مهند قمت مسرعة لاجيب. رفعت السماعة
احمد: لا ابدا بس كنت حابب ادردش معك شوي. قلت: معي انا ومن ايمتا انت تحاكيني على التلفون بغياب مهند. احمد: من اليوم. قلت: احمد ايش البدك اياه؟ احمد: من يوم ما شفت بزازك مش قادر انساكي وتطلعي من راسي. و انا حابب زنا محارم سري قلت: احمد ايش يللي تحكيه انا زوجة اخوك واذا ما ارتدعت  رح احكي لمهند. احمد: ايش بدك تقوليلوا اني شفت بزازك وكلمتك على التفلون. قلت: ايوا. احمد: ما في داعي انا اذا بدك احكيله رح احكيله بس تعرفي ايش رح يعمل رح يطلقك ويرميكي مثل الكلبه لانه ما بيقبل يخلي عنده وحده اشتهاها اخوه. قلت: انت واحد كلب. اغلقت الهاتف في وحهه وأخذت ابكي وبدا الهاتف يدق لكني تركته لاني لم اعد اريد سماع صوته, هبت واحتضنت ابنتي وانا ابكي وانا خائفة من ان يطلقني مهند بحق اذا عرف ان زوجته تمارس زنا محارم مع اخوه , اكملت عملي في تنظيف البيت وترتيبه وبينما انا كلك قرع جرس الباب هبت لافتحه وقبل ذلك سالت من الطارق, الا انه لم يجيب فظننت انه ساعي البريد الي كان يترك البريد خلف الباب بعد ان يقرعع ويخبرنا ثم يذهب وكنت دائما افتح الباب واخذه بعد ذهابه, كنت لا ارتدي حجابي او خماري وفتحت الباب واذ باحمد يقف على الباب, دفعني بقوة الى الداخل ودخل الى البيت.
احمد: صحيح اول مره اغتصبناها بس بعدين صارت تجي بارادتها والصور هذه اخذناها الها وهي عم تنتاك بكل ارادتها لانها لو ما كانت تعمل هيك كنا بعثنا الصور لاهلك. قلت: حرام عليك البتعملوه معها, روان متزوجه ولو زوجها عرف او اهلي راح بيقتلوها. احمد: اذا كنتي خايفه عليها نفذي يللي اقلك عليه. قلت: وايش بدك. احمد: بدي انيكك واتمتع فيكي في جنس و زنا محارم ساخن . قلت: مستحيل. احمد: مثل ما بدك بس انا طالع ابعث نسخه من الصور لزوج اختك روان ونسخه ثانيه لاهلك وثالثه انشرها على النت. التف احمد وبادر الى الباب كي يخرج وقال لي البقيه في حياتك يا مرت اخوي. قلت: احمد لحظه ارجوك. احمد: ماني فاضي وراي شغل. قلت: احمد رح اعمل يللي بدك اياه بس ما تبعث بالصور لحد. التفت الي وقال: هذا الكلام يللي بدي اسمعه. خلاص روحي يا شرموطه البسيلي ملابس تبينلي مفاتنك لحتى اعرف انيكك واستمتع بجسمك المثير. قلت: اعطيني مهله ادخل رضع البنت وانيمها وبعدها رح كون تحت امرك. اقترب مني وصفعني لطمة قوية على وجهي اسقطتني على الارض ثم انحنى وشدني من شعري ورفعني ثانية اليه وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي. احمد: اسمعي يا شرموطه بدي انيكك زنا محارم و بتروحي بسرعه يا منيوكه بتلبسيلي ملابس مثيره وتجيني على شان انيكك, ولا اقولك بلا ما تلبسي.
تركني لاسقط على الارض ثانية ثم اخذ يفك زر البنطلون وينزل السحاب ثم انزل بنطلونه لاشاهد كلسونه الاحمر وقضيبه المنتفخ يكاد يمزقه, وبشكل سريع انزل كلسونه ليظهر امامي قضيب منتصب كبير لم أر مثله من قبل, حتى قضيب زوجي مهند لم يكن مثله, حاولت انزال رأسي الى الارض لكنه امسك بشعري ثانية ورفعني الى اعلى قليلا حتى اصبح وجهي مواجها لقضيبه الذي لا استطيع ان اصفه الا انه كعصى كبيرة, وضع زبه على شفتي وحاول ادخله الى فمي لكني اغلقت فمي وصممته كي ادخله لكني لم اكن استطع فعل ذلك فأنا لا افعل ذلك مع زوجي فكيف افعله مع غيره. احمد صارخا بوجهي: افتحي ثمك يا بنت القحبه وبلشي مصي بزبي.
قضيبا كبيرا كهذا حتى اني شعرت بانه يكاد يخنقني لم يكن بوسعي الا ان اتكئ على فخديه انتظر منه ان يعطف علي ويخلي سبيلي, كان يحرك قضيبه بفمي بينما يداه تثبتان راسي من خلال امساكه بشعري و انا امارس زنا محارم غصبا عني , كان يدخله بفمي بحركات سريعة قوية وانا اتنفس بصعوبة والهث من انفي بقوة, كان يفعل بي ذلك وكانما ينكح فتاة بفرجها, بعد عشر دقائق مرت علي كدهر سكب منيه الحار اللزج والمالح بفمي ليدخل الى حلقي, كان بالنسبة لي امرا مقرفا فأنا لم اذق مثل هذا الطعم من قبل ولم اشرب المني قط, ابقى قضيبه بفمي الى ان تاكد باني ابتلعت كل ما انزله بفميبعدما اجبرني على زنا محارم لاول مرة . وما ان اخرجه حتى سقطت متكئة على يدي اسعل واحاول اخراج ذاك السائل.
. امسك بيدي ورفعني عن الارض وجرني خلفه أسير معه وانا مستسلمة والدموع تنهمر من عيناي الى ان ادخلني غرفة زوجي وبينما انا انظر الى سرير زوجي وصورته الموجودة على احدى الزوايا المجاورة للسرير كان احمد يحتضنني ويقبل عنقي ويداعب بإحدى يديه ثدياي وبالاخرى يعريني من ملابسي وه ويجبرني على زنا محارم بالقوة. كنت مستسلمة تماما بين يديه لم يسعني الا ان اكون دمية له يفعل بها ما يشاء كي احمي اختي منه. قلت: احمد احمد: تركني قليلا وقال: نعم يا احلى شرموطه في الدنيا. قلت: ممكن توخذني على غرفه ثانيه بالبيت وتنيكني فيها. احمد: ليش؟ قلت: ما بدي حد ينيكني بفراش زوجي.
لم استطع ان اتكلم اكثر فمداعبته لجسدي في زنا محارم اثارتني وجعلتني كدمية بين يديه اـأوه وأئن بكل أنوثة بالغة, بعد ان عراني تماما تعرى من ملابسه ونزل يمص ثدياي ثم القاني على السرير ونام فوقي وشفتاه تقبل شفتاي ولسانه يقتحم فمي ويداعب لساني بينما يداه تفرجان بين قدماي وترفعان ساقاي كي يدخل قضيبه في اعماق كسي وفعلا شعرت بذاك القضيب الصلب المنتفخ يشق طريفه بكسي يقتحمه ويمزق جدرانه الى ان شعرت بان رأس القضيب قد لامس جدار رحمي, بدا يتحرك بداخلي بحركات سريعة متتابعة تثيرني وتؤلمني. قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآه. احمد: كس امك يا بنت الشرموطه انتي احلى من اختك بمليون مره. قلت: آآآآآآه نيكني احمد نيكني وريحني. احمد: آه حاضر يا قحبه رح خليكي تنسي اخوي وزبه. قلت: آه آآآآآآه آآآآآآآآه نيك نيك آآآآآآآآآآآه بسرعه نيك احمى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه احمد حميلي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيك نيكني بسرعه. بعد خمس دقائق من مجامعتي فقط. أحمد: آآآآآآآآآآآآآآه يلعن طعاريس امك بدي انزل. قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا تنزل بكسي احمد آآآآآآآآآآآآآه رح تحبلني. أحمد: آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآه نزلت. قلت: لا لا احمد رح تحبلني. بعد ان سكب سائله في كسي بعد زنا محارم عنيف بقي مستلقيا فوقي للحظات كنت انا الاخرى قد انهيت وانزلت مرتين خلال نكاحه لي. بعد ذلك اخرج قضيبه من كسي ثم طلب مني ان اجلس على اربع كجلسة الكلبة.
استمر في تحريك اصبعه بطيزي وانا اتوجع لكن الالم اخذ ينخفض مع الوقت بعد ان تعودت عليه و جربت زنا محارم مع الكس , ثم اخرج اصبعه من فتحتي الشرجية وظننت بانه قد انتهى لكني شعرت بشيئ كبير صلب يضعه على الفتحة الشرجية, كانت فتحتي صغيرة جدا, بدا يضغط به الى الداخل. كان مؤلما جدا. صرخت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآي وقف وقف لا تكمل. ودون ان يعيرني اي اهتمام ادخله بشكل سريع في داخل طيزي في زنا محارم قوي صرخت على اثرها صرخة قوية اظن ان كل الجيران سمعتها لم يتوقف للحظة كي استريح من الالم شعرت وكاني سافقد وعيي لقد شق طيزي الى نصفين وقعرني, كنت ابكي واتالم وهو مستمر بحركته بداخلي شعرت بسائله يتدفق داخل مؤخرتي لكنه استمر في مضاجعتي حتى انزل ثانية, وعد فترة من نكاحه لي بطيزي تعودت على ذلك بل بدات اتلذذ بالمه اكثر من نكاحه لي بكسي وبعد ان انهى الرابعة بطيزي اخرج قضيبه من طيزي لعلها المرة الاولى التي اتمنى بها ان يبقى قضيبه داخلي, جعلني استلقي على السرير ثم ادخل قضيبه بكسي وعاد ينكحني ثانية في زنا محارم ملتهب جدا , اخذ الامر منحى اخر فبعد ان كنت متعففة عن نكاحه لي اصبحت راغبة به لاني لا اجد هذه المتعة مع زوجي. انهى بداخلي خمس مرات قبل ان يستلقي بجانبي. احمد: منال انبسطتي بنيكي الك.
قلت: بصراحه يا احمد انا بعمري ما استمتعت بالنيك مع اخوك مثل ما استمتعت معك. احمد: يعني من اليوم وطالع بقدر ىجي انيكك براحتي. قلت: انت حكيت اني شرموطتك وانا حابه انك تنيكني كل وقت. احمد: رح اخليكي اسعد انسانه في الدنيا يا اجمل منيوكه. قلت: احمد نفسك تعمل شي تاني قبل ما اروح اتغسل. احمد: نفسي بس ما بقدر انفذ هلأ. قلت: ايش نفسك يمكن اقدر احققلك طلبك. احمد: صعب. قلت: انت احكي وانا رح شوف اذا صعب. احمد: انا نفسي انيكك انتي احلى زنا محارم واختك روان وإمك بوقت واحد. قلت: بس يا احمد انا فهمت واختي فهمت احنا التنتين اصغر منك بس امي اكبر منك. احمد: بس طيز امك وبزازها بستاهلوا اني انسى فارق الاعمار بيناتنا واحلم بإني انيكها واخليها تمصلي زبي. قلت: انت بتطلب فعلا المستحيل. احمد: وحياة عيونك الحلوين رح انيكك انت وامك واختك بوقت واحد بس استني علي. قلت وانا اتحرك للذهاب للاغتسال: انا مستعده اني انتاك زنا محارم معك ايمته ما بدك وانت وشطارتك مع امي. احمد وقد وقف: وين رايحه؟ قلت: اتغسل. احمد: تعالي مصيلي زبي واشربي منيي قبل لا تتغسلي علشان اروح قبل ما يرجع زوجك. عدت ادراجي وجلست على السرير وفتحت فمي له وبعد ان ادخله وثبت راسي وكرر ما فعله معي بالبداية وابتلعت كل سائله تركني وارتدى ثيابه وغادرو كان زنا محارم غير متوقع يومها . لم تتوقف علاقتنا الجنسية بل ما زالت مستمرة, بل حملت معها لي المفاجآت والمتعة التي لم اتخيل باني سأحصل عليها يوما ما

أيهم أفضل؟ الفرنسية أم المغربية؟ فى النيك



المهم انا رجل مجتهد في عملي ولا احب ان يشغلني عنه اي شي آخر، وكان ذلك يستفز النساء زملائي في العمل فهن لم يكن متعودات على الا يتحرش بهن او يلاطفهن رجل خصوصاً انني كنت احتك بهن يومياً واناقش معهن تفاصيل بعض الموديلات السكسية من موديلات الملابس الداخلية والكيلوتات والستيانات الشديدة الاغراء.

وفي مرة كنت اعمل مع موظفة فرنسية في تصميم خاص وطرق ترويجة في السوق المحلي واذا بها تقول لي سأرتديه وارجو ان تقول لي رأيك هل انا سكسي في هذه الثياب ام لا، ووسط استغرابي شلحت ثيابها وارتدت قطعتين من البكيني امامي وكنت مشدوهاً ووجهي احمر اللون، وما زاد الطين بلة انها اثناء ارتدائها الثياب البيكيني كانت تؤدي حركات جنسية مثيرة، بصراحة حاولت ان اتمالك اعصابي فجلست على كرسي مكتبي احاول تفادي النظر اليها، والماكرة احست بي فأقتربت مني وجلست على مكتبي وفشخت رجليها امامي وقالت مارأيك؟ قلت لها سكسي وجميل جداً.. فقالت لي لا اقصد البكيني بل اقصد جسمي تحت البكيني ثم بدأت تتحسس نهودها وبطنها واخيراً كسها وتدخل اصابيعها في فمها ثم تأخذ من ريقها وتدخله في كسها تحت الكيلوت الاحمر.

وامام هذا المنظر فقدت اعصابي ووقف ايري بشدة وقد احست بي بعين الخبيرة ثم اخرجت يدها من كسها وادخلت اصبعها في فمي وقالت لي تذوق طعم كسي الملتهب فأغمضت عيني ثم بعركة منها مفاجأة قفزت من المكتب وجلست على فخذي وبدأت تمصمص شفتاي بكل جموح ونيران ملتهبة ثم نزلت الى اسفل المكتب وبدأت في فتح سوستة البنطال وبدأت في مص أيري بحرارة.

وفي هذه الاثناء سمعت طرقاً خفيفاً على الباب وكانت مسؤولة المبيعات المغربية هند فقلت لها عودي بعد خمس دقائق ارجوكي، بعد ذلك نزلت وشقلت هذه الغانية الفرنسية الى سطح المكتب وبدأت امص والحس صدرها وكسها لحساً شديداً، كانت تتأوه منه وتتقلب مثل الافعى وجسمها يتصبب عرقاً رغم اجهزة التكييف القوية، ثم مصمصت لها نهودها بعنف وكنت ابلع نصفه في فمي واعضه وامصعه واعمل دوائر بلساني عليه وكان في ذلك قمة الاثارة لها ثم صرخت في ارجوك نيكني فلم يعد كسي يستطيع الإنتظار..

فأخرجت أيري الضخم واخذت من لعابها بأصبعي ودهنته باللعاب ثم ادخلته دفشة واحدة بشدة وبعنف فصرخت صرخة مدوية فوضعت يدي على فمها حتى ما تلم علينا الموظفين في الشركة وبدأت انيكها بعنف وشدة حتى نكتها اكثر من اربع مرات متتاليية، ثم قلت لها نريد تغيير الجنس الى الطيز.. فلم تبدي اعتراضاً على هذا ولكنها قالت اخشى ان توجع لي مؤخرتي الضيقة، فقلت لها لا تخشي فسأنيكك برفق لا تخشي شيئاً على مؤخرتك من ايري فهو حنش خبير بالاطياز.

ثم بدأت اوسع لها بخش طيزها رويداً رويداً حتى استطعت بعد جهد ان ادخل فيها الرأس ثم شيئاً فشيئاً الرقبة واخرجه وادخله حتى صرخت ادخله كله ارجوك فلم اعد اتحمل الانتظار، وهنا ادخلته كله حتى البيضات وصرت انيكها بعنف وهي تتأوه بشدة من الم الشهوة، وفي هذه الاثناء دخلت علينا هند المغربية ومن شدة هول المنظر الذي شاهدتة وقع من يديها الملف الذي كانت تحمله على الارض ثم هربت وهي مصدومة مما رأتة في مكتبي.

انتهينا بسرعة من ارتداء ثيابنا وقبلتها قبلة رومانسية اخيرة وثم ضربتها ضربة خفيفة سكسية على مؤخرتها وانصرفت، ولما حان موعد الانصراف مررت بالموظفة هند وقلت لها ارجوكي اعذريني على ماحصل هذا النهار في مكتبي، فنظرت لي بخجل قائلة لابأس.. وصحيح ان هذه البنت المغربية لم تعترض على ما رأتة من مشهد جنسي مثيراً لكنني اصبحت احس انها تتجنبني وبدأت تتحاشى ان تتكلم معي او تنظر الى عيني كثيراً.

ومرت الايام وانا اريد ان اعمل صداقة مع هند وهي تتهرب مني الا ان حدثت مفاجأة خدمتني كثيراً، فقد كلفتني الادارة على ان آخذ معي احد الموظفين ونسافر الى فرنسا لإختيار بعض موديلات اللانجري الجديدة التي تناسب سوقنا المحلي في لبنان فرشحت هند على الفور وكان هذا الإنتداب له مقابل مالي كبير لم تستطع ان ترفضه، وسافرنا الى فرنسا وكنت ادعوها الى النزهة على حسابي لنشاهد معالم فرنسا الشهيرة وكنا احياناً نشاهد في الحدائق فرنسيون يمارسون الجنس تحت الاشجار وكان وجه هند يحر خجلاً وهي تشاهد ذلك.

كنا نقيم في شق مفروشة في احد ضواحي باريس الهادئة وفي ذات ليلة قررت ان احاول ان انتهز الفرصة واقوم بما يجب علي ان اقوم به نحو هند فهي فرصة قد لاتتكر ربما فيما بعد، فرفعت سماعة التلفون وطلبت عشاءً فاخراً واعطيت خدمة الغرف رقم غرفتي وغرفة هند وقلت لهم نحن لن نكون موجودين الان فإفتحوا الغرفتين وادخلوا العشاء لحين عودتنا.

وانتظرت حتى طرق الباب الجرسون ففتحت له الباب فأدخل العشاء ثم انتظرت حتى فتح باب الغرفة المجاورة فلحقت به ثم دخلت الى حمام غرفة هند واغلقت الباب حتى خرج النادل ثم تسللت الى غرفة هند بهدوء وكان ضوء الغرفة مطفئاً وهي نائمة وترتدي قميص نوم حريري شفافاً زهري اللون.. فإقتربت منها وانا اشاهد تضاريس جسم هذه الفاتنة المغربية التي يشبة جسدها عارضات الازياء الجميلات... وشيئاً فشيئاً اقتربت منها وبلطف كشفت عن نهودها حتى تدلت كرمانتان من شجرة مزهرة ثم بدأت الحس الحلمتين بلطف وهنا استيقظت هند وفتحت فمها وعينيها، اطبقت على فمها كي لاتصرخ بيدي واستمريت في مص ولحص نهودها وهي تقاومني لكني كنت نائماً عليها واحتضنها الى صدري بشدة فلم تفلح في التخلص مني ثم بحركة واحدة سحبت الكيلوت الحريري الى الجانب الايمن وادخلت أيري المنتصب بشدة، فأحسست انني قد غرزت خنجراً في جسدها فقد شعرت بجسدها كله يهتز بعنف كزلزال تحتي وقمت بنيكها بشدة وانا امصمص نهودها والعق ذقنها والثم شفتاها بلساني ثم بدأت تتجاوب معي في الجنس فقد كانت مستمتعة جداً وربما ممانعتها كانت تعود الى حيائها وعفتها في باديء الامر.

لا اكذب عليكم انني في تلك الليلة قد نكتها اكثر من سبع مرات وانا في قمة المتعة فقد كانت جميلة جداً جسدها شهي جداً بطريقة عجيبة لاتقاوم ابداً.. ثم اخذت طعام العشاء وصرت اطعمها بيدي ونتبادل القبلات معها اثناء ذلك.

ثم اخذنا حماماً مشتركاً جميلاً ورومانسياً ونمنا الى جنب بعضنا وعندما افقنا من النوم مارسنا الجنس بطريقة اجمل من الليل وكنا في قمة النشوه والمتعة وقضينا ثلاثة ايام في باريس من امتع الاوقات تمتعنا بنشوة الجنس الجميل وفي آخر ليلة كنا فيها في باريس سألتني هند سؤال: "مارأيك بالجنس؟ اهو افضل مع الفرنسية ام معي انا هند المغربية؟

فقلت لها دون تردد: صدقاً البنت المغربية لايوجد لها مثيل ابداً بين نساء العالم، وبالنهاية (البلدي يؤكل) وصدقوني لايوجد مثل الجمال والدلال العربي ابداً في العالم.

زوجة محترمة وأم لطفلين، ولكن... شرموطه متناكه


وكنا نقوم ببرامج تخدم الفقراء والمرضى، وعلى فكرة يوم الاحد بمصر هو يوم اجازه عمال المصانع الخاصة بمصر وكانت دائماً وفاء تحضر هذه الاجتماعات بملابس في منتهى الشياكة ده غير المجوهرات التي تتحلى بيها وكنت دائماً امدح شياكتها ورائحة العطر التي عندما كنت اسلم عليها كنت اخد هذه الرائحة لبيتي وبعد.

كانت دائماً تلبس الثياب وتقف بجانبي لتستمع الي رأيي الواضح بثيابها وكنت احس دائماً انها محتاجة لهذا الكلام عن ثيابها وتسريحة شعرها وخاصه تسريحة شعرها. كنت دائماً لا اتصور ان وفاء قد تكون محتاجة لي وخاصة وهي متزوجة من شاب طويل ووسيم وغني وكمان عندها طفلين بوسامة والدهما.

كنت اقول الكلام لها بدون قصد وكذلك بدون هدف الا فقط التعبير عن شياكتها ولبسها وكانت دائماً تنتظر كلامي وتحاول ان تقف بجانبي حتى ان اخي لاحظ ذلك فنبهني لذلك وقال لي ان الناس لاحظوا اهتمامكم ببعض وكان من جهتي اهتمام عادي وفكرت كيف اعرف هدف وفاء، فلما كنت اراها بجانبي توقفت عن مديح لبسها ورائحتها وتسريحة شعرها ولاحظت انها بتكون في حالة غير طبيعية ومر اسبوعين على هذا الحال.

في يوم احد لم اذهب للاجتماع الاسبوعي وفي المساء رن جرس التليفون واذا بوفاء على التليفون وانا فوجئت وسألتها كيف حصلتي على تليفوني؟ فقالت من اجندة زوجي فهو صديق حميم لأخيك وسألتني عن حالي وان صحتي بخير ام لا؟ ولماذا لم احضر؟

استمرت وفاء بالتليفونات الليلية من الساعه التاسعه عندما ينام اولادها حتى الثانية عشر او اكثر حتى رجوع زوجها وهي تسالني لماذا لم اتزوج؟ وعن احوالي العاطفيه وهنا ادركت ان وفاء تبحث عن شئ ولكني لم استعجل الامر.

وفي يوم سالتني عن اغنيه بتحبها فقلت لها قلبي سعيد لورده وقلتلها انا بحبها موت وفي اليوم التاني مساءاً عندما كنت جالس امام التليفون واذا بجرس التليفون يدق واسمع اغنية وردة على الهاتف قلبي سعيد وانا اقول الو وتحيرت من يكون هذا؟

كانت دائماً الاغنيه على التليفون من غير ما اسمع صوت المتحدث وتحيرت من يكون هذا؟ وفي يوم شتمت وسبيت وقلت الفاظ جارحة لاني انزعجت بشكل كبير وكانت عندما اسمع الاغنية اقفل التليفون واسب قبل ما اقفل التليفون حتى ان والدتي قالت لي المعاكسات دي بقت كثيره اليومين دول وطلبتني بالهدوء.

وفي يوم رن جرس التليفون وقالت لي لا تقفل التليفون انا وفاء انتي لسه معرفتنيش افتكرتك عرفتني فتنبهت اني قد قلت لها بوسط الكلام بيوم ما اني احب اغنية ورده.

انا اسف للمقدمه الطويله لان المقدمه الطويله تمهيدا لما سوف يحدث من سيده ورب منزل.وقالت لي انها عاوزه تشتكي لي جمال زوجها فقلت لها ماذا يفعل فقالت انه يرجع البيت سكران وكمان بيجيب اصدقائه يسهروا بالفيلا وكمان لا يهتم بالاولاد فتعجبت لذلك وسمعتها وكانت سعيده بالكلام معي.في ليلة حوالي الرابعة صباحاً رن جرس التليفون وكان اهلي كلهم نيام وانفزع الجميع ورديت على التليفون وقالت هي الو فكانت امي بجاني واخي فقفلت التليفون بوجهها خجلاً من اهلي.بالتاسعه صباحا كلمتني وهي تبكي وتعاتبني على ماذا فعلته بها بالليلة الماضية وهنا احسست ان المرأة تريد مني شئ.وهنا تجرأت لاول مره على طلب مقابلتها فتأسفت وقالت ان سيارتها معروفة لدى زوجها وانها لا تريد، فطلبت مقابلتها بسيارتي فوافقت على ان تكون المقابله الثامنة مساءً.حضرت بسيارتها وحضرت بسيارتي ودخلنا احد الشوارع الجانبيه وتركت هي سيارتها وركبت سيارتي وهي تلف وجهها بايشارب وتلبس نظاره سوداء وهنا اخدتها الي طريق الاسماعيلية الصحرواي ومشينا نتكلم ونتحدث بالسياره وهي تقريباً تلصق في وحسيت انها تريد مني شئ، فمسكت يديها وانا اسوق بالأخرى فأعطتني إياها واخدت المسها بحنان وابتدأت يدي تلعب بفخادها وهنا ادركت ان المرأة محرومة ومكبوتة من الحب والجنس وانها لا تاخد كفايتها. فهذا النوع من النساء يثير شهوتي ويجعلني اعمل اي شئ حتى امتعه وهنا وضعت يدي على فخادها وحاولت ان المس كسها فدفعت يدي بعيداً عنها، وهنا قالت لي انها محتاجه حب فقط، وليس حب وجنس فزدت تهيج اكثر وحاولت ان اقنعها بالحب والجنس والجنس مع حب فكانت تاره تسيح وتاره تبعد.رجعنا الي بيوتنا ولم نفعل اكثر من الهمس واللمس والقبلات الخفيفة وهنا عندما رجعت وعدت الى بيتي رن جرس التليفون واذ بيها هي على التليفون وهي تعترف لي بالحب وبالاوقات الجميلة اللي بتقضيها معي على التليفون وفي مقابلتها لي ففهمت الموضوع فأخدت بالطرق على الحديد الملتهب حتى اشكله كيفما اريد وفي لحظه قلتلها ان زبي واقف الان واني عاوزها وعاوز احطه بيها لان حبي لها شديد فاذا بي اسمع انفاسها الملتهبة على التليفون واخذنا بعمل الجنس على التليفون وهي تتأوه وعندما تجيب اسمع صوتها وهجت انا هيجان كبير وكان الجنس على التليفون شبه يومي.طالبتها بالمقابلة وان نفعل هذا على الطبيعه فقالت لي انها متزوجة وانها لا يمكن ان تفعل ذلك فأخدت بعمل الحيل بعدما تأكدت انها تعودت علي فكنت لا ارد على التليفون وكنت ارفع السماعة وكانت هي بتتكلم وانا برد فشكّت اني على علاقه بواحدة تانية.وفي الاجتماعات كنت لا اعطيها الاهتمام الكافي وكنت اقف معها بوجود الاخرين واذ انصرف الاخرين كنت انا كمان انصرف وفي يوم دق جرس التليفون واذ بها تقول ارجوك احمد لا تقفل فانا عاوزه اكلمك وقالت لي لماذا الجفا ولماذا هذه المعامله فانا لا استطيع العيش بدونك الآن فأدركت حينها انها بقت كالخاتم بأصبعي افعل بها ما اريد فطلبت مقابلتها فحضرت بالحال وكان الوقت مساء وجلسنا بسيارتي بالطريق الصحراوي واذ بي احاول وضح يدي علي كسها فمنعتني فهجت وعملت نفسي زعلان واذ بي افاجأ انها اخدت يدي وحطتها علي كسها وصدرها وكان صدرها ناعم ناعم ناعم وكانت فخادها نفس الشئ فهي تمتلك جسد انثى ترعاه هي بنفسها وكانت في منتهى السخونية ونظراً لأني لم استطع ايقاف السيارة لخوفي من وجود احد او بوليس قد يرانا فتحت بنطلوني واخرجت زبي وجعلتها تمسكه وحطيت يدي خلف ظهرها ودفعتها نحو زبي وجعلتها تمص وتمص وكانت مجنونة بزبي واخدت تمص زبي ولاحظت ان وفاء تحولت من امراة محترمة رزينة عاقلة الى لون تاني من النساء فكانت شهوانية وكانت فظيعة لدرجه اني احسست ان عندها مرض جنسي اللي بيه انها تتناك وبأي طريقه ومن اي انسان حتى ولو كان الزبال.اخدت بمص زبي وانا اضع يدي خلف طيزها وواضع اصبعي الكبير بخرم طيزها وهي تجيب وتفرز حممها كالبركان اللي صحي بعد الوف السنين وهو يصب حممه على البلاد.طلبت مني الرجوع واتفقت انا وهي على ان نتقابل وان نذهب على الشاليه بتاع اخي اللي بالعين السخنه الذي لا يستخدمه احد بالشتاء وهو مقفول بالشتاء.ذهبنا وجاءت وفاء ودخلنا الشاليه وكان بيديها شنطة وكنت احمل انا ايضاً شنطه بيها مشروبات ومأكولات خفيفة.طلبت مني وفاء ان اتركها بغرفه النوم للحظات وان لا ادخل الا بعد ما تنادي علي وجلست بالخارج وانا انظر للبحر واقول ماذا تفعل وفاء بالداخل وتذكرت الشنطة الكبيره اللي معاها وبعد حوالي الربع ساعة من الانتظار الرهيب وانا اتخيل ماذا تفعل وفاء فاذا بها تنادي علي وادخل الغرفه واذ بي اجد وفاء بقمص نوم طويل وردي من اغلى الماركات العالمية وتحته كيلوت وسنتان كحلي من النوع اللي بيلمع ويغري الانسان. كانت الالوان مع لون بشرتها تجنن واخدت بتشغيل اغنيه قلبي سعيد وابتدأنا يوم رومانسي واخدتها بحضني ونحن نسمع الاغنيه وفي نفس الوقت اتحسس جسمها بالملابس الناعمه وكل شويه زبي يمتد للامام من متعة الملامسة واخدت اقبلها وكان شعرها على اكتافها ورائحة العطر جننتني وكنت اشمها وانا مغمض عيني واحس بالنشوة وكانت وفاء كأنها لقت ما تبحث عنه عندي واخدت بلحس لسانها وتقبيلها وحضنها وكنت اعمل مساج بوجهي بجسمها وهي تتأوه وكنت انزل على كسها من فوق الملابس وكنت استنشق العطر واتمتع بجسمها السايب السايح النائم بلا حركة وكانت حركة جسمها بطيئة فكانت من النشوة في عالم تاني وهنا رفعت قميص النوم الصارخ ووضعت فمي على كسها من فوق الكيلوت وهي تفتح رجليها وكانت شهوانية بمعنى الكلمة وكانت في هذا الوقت مش وفاء اللي اعرفها.خلعت عنها قميص النوم شوي شوي وانا لاول مره انظر لجسم وفاء الناعم وهو في الطقم الداخلي الكحلي وزادني سخونة وهيوجة من المنظر واخدت احضنها وانا امتع نفسي بملمس جسمها الناعم السخن وانا اضع رأسي بين صدريها وانزل لتحت بين فخديها وانيمها على وجهها والمس ظهرها بوجهي واستمر بالمتعة بوجهي بكل جسمها امسح جسمها بوجهي ويدي تبعصها بطيزها وبكسها وادرك ان كسها مليان عسل وهي كالحنفية المكسورة لا احد يستطيع ان يوقف المياه النازله منها. خلعت عنها السنتيان قصدي الحمالة وهنا وجدت حلماتها الكبيرة وهي كأم لطفلين لا اصدق ان هذا هو صدرها فكانوا مشدودان واخدت ارضع منهم كالطفل الجائع وبعد شويه نزلت على الكيلوت واخلعته عنها شوية شوية بطريقة تثيرها وهنا ادركت انها مولعة مولعة وتريد زب حار بكسها وكان كسها نظيف جداً وناعم كطيز الطفل ونزلت على كسها الحسه بطرف لساني واتفنن بلحسه وهنا اخدنا وضع 69 واخدنا نمتع بعضنا وكنت انا كمان عاري من ملابسي وكانت هي شهوانية شرموطة بالمص تمص زبي كأنه ايس كريم وتحاول ان تأكله وكانت تعض رأس زبي بشكل خفيف بسنانها وكان عض خطير وكنت اهيج واهيج.نيمتها على ظهرها ورفعت رجليها على كتفي وادخلت رأس زبي بنعومه وفجأة دفعته للداخل فصرخت وتأوهت من النشوه وحضنتني بقوة وكانت نايمة وواضعه خدها على صدري وتحاول تستنشق رائحة باط ذراعي وكانت شهوانية تحب الالم وتقول لي بقوة فأدركت ذلك، استمرينا على الوضع ده فتره حتى جاءتها الرعشه وتغير لون جسمها بعد الرعشة وكأن قد هرب منه الدم وكانت هي في غيبوبة بعد ذلك.انا هجت اكثر فلفتها على وجهها ورفعت طيزها علي فكانت لا تستطيع الحركة وضعيفة لا ادري لماذا فوضعت تحت كسها مخدتين ورفعت طيزها وكسها ناحيتي وضعت زبي بكسها من الخلف واخدت انيكها وهي تصرخ وانا امسك طيزها ولفيت احد ذراعي حول طيزها ووضعت صباعي على العظمة اللي بمنتصف طيزها واخدت انيكها بزبي وصباعي واخدت هي تتأوه واستمريت بالنيك بقوة واخدت انيك وانيك حتى جاءتها الرعشه التانية وراحت بغيبوبة تانية ولفيتها على جنبها ورفعت رجلها العليا لاعلى ووضعت زبي بكسها من الخلف واخدت اشتغل الى ان هاجت كثيراً وكثيراً وفجأة حسيت ان لبني يريد ان يخرج من زبي بقوة كبيرة وفعصت على بزها وجسمها بقوة وانا الف ذراعي حول صدرها وهنا قذفنا احنا الاتنين مع بعض واستمرينا بالوضع ده مدة ليست بقليلة وكانت هي تنام بين احضاني كالطفل اللي وجد امه وكانت تحسس على ظهري وتنظر لعيني وننظر لبعض وانا اشتهيها واتمنى ان اكرر المحاوله وطلبت مني الراحة وطلبت عصير لأن فمها محتاج للترطيب وكان ظمئانه جنس ومية وانا اعطيتها كل شئ وكانت تتصل بي يومياً صباحاً ومساءاً وعلم زوجها ان زوجته على علاقة مع احد ولكنه لم يعلم انه انا وهنا انقطعت علاقتنا وانا اتذكر اللحظات الجميلة والمتعة مع وفاء

كس كبير وظاهر وتعبانة كل الوقت


اسمي سعود وعمري 24 سنة، بدأت مغامراتي الجنسية من أول يوم لي في الدارسة الثانوية،  خبرتي بالجنس جداً كبيرة وكانت كل علاقاتي تجي بالطرق الي انتم خابرينها من مغازل وترقيم وملاحق بنات بالشوارع ليل ونهار، ماعدا السالفة هذي الي ما صارت لي إلا من سته شهور وهي الي شجعتني الحقيقة اني اكتب لكم.

انا أسكن مع الوالد والوالدة في بيت كبير الحمد لله وكل أسباب الراحة متهيأه لي ونظامي إطلب تجد مع أهلي. السالفة ومافيها إنه فيه بنت توفوا أهلها بحادث سيارة وكانت مقطوعة من شجرة وبحكم صداقة امي لأم البنت هذه، جت سكنت عندنا الحقيقة إني طول فترة سكنها عندنا وهي سنتين تقريباً لحد ما تزوجت ما كنت اعتبرها إلا كأخت لي وما كان بيني وبينها إحتكاك كثير كانت اكبر مني بسنه ونص، المهم البنت جلست عندنا سنتين وتزوجت وبعد خمس شهور جت لأبوي تشتكي من زوجها وتطلب الطلاق لأن زوجها على كلامها راعي بنات وانها قفطته (كلمه عاميه معناها مسكته او صادته) مع بنت في الشقة حقتهم.

المهم ان مها اول مارجعت مالقت مكان تنام فيه لان غرفتها فاضية وما فيها غرفه نوم طلبت منها تنام بغرفتي وانا انام بالصالة على ما نشتري لها غرفة نوم، مر اليوم طبيعي وانا كعادتي اسهر على الافلام الامريكية في الصالة الخاصة بجناحي جنب غرفتي لما جت الساعه وحده قامت مها وهي كانت تتفرج معي على فلم وقالت انها بتروح تنام، سألتها ان كان فيه إحراج عليها لو نمت انا بالصالة هذي الخاصه بجناحي قالت ماعندي مشكلة والله ياسعود لو تجي تنام جنبي بالسرير لأنه كبير وكل واحد مننا في جهه، انا إستحيت وقلت لا نامي هناك انا مرتاح على الكنب، سهرت على الفلم والفلم الي بعده وطلعت الفجريه لخويي اجيب افلام زياده المهم انها جت الساعه 11 الظهر وانا ما بعد نمت وكان وقتها أجازة عندي انا.

لما جت الساعه 11 قامت مها من النوم وشافتني وانا صاحي قالت لي شكلك ماقدرت تنام لاني نمت بغرفتك قلت لا والله بس انا معطل قالت طيب رح نم بغرفتك انا صحيت خلاص مافيني نوم قلت اوكي وقمت انام ( نومي مرررررة خفيف ولو تمر جنبي نمله صحيت) وانا لي طريقة في النوم ما اقدر انام لو اموت غير فيها وهي اني انام على جنبي اليمين وأضم فخوذي على بطني وما يكون على ملابس غير السروال الداخلي.

المهم بعد ساعتين حسيت فيها وهي تدخل الغرفه وصحيت لكن ما تحركت ولا فتحت عيوني، وفجأه جت ورفعت البطانيه من الطرف البعيد عني ودخلت بالسرير وتغطت بالبطانيه ونامت على الطرف الثاني وبحكم ان سريري كبير ويكفي نفرين ما تضايقت منها لكن الي صار اني انا نايم على اليسار ووجهي ناحيتها وهي معطيتني مقفاها، المهم اني سحبت البطانيه وغطيت راسي بحيث ان البطانيه تصير مشدوده بيني وبينها وما في شي منها يكون بيننا ويحجب الرؤيه، فتحت وحده من عيوني وشفت جسمها داخل البطانيه وهي معطيتني ظهرها وكانت لابسه قميص نوم طويل وساتر لجسمها، الى الان وانا مافي بالي أي شي ولا على بالي شي ولما سحبت البطانيه كان قصدي اغطي عيوني عن النور.

انا كنت زي ما قلت لكن فاتح عيوني لكن بشكل خفيف بحيث انه مو باين اني اشوف فجأة لقيتها تلتفت علي برقبتها وتناظر في زبي وهي معطيتني ظهرها وبعدين انقلبت على جنبها الثاني وصارت مقابلتني وجه لوجه ومدت يدها على صدري وتلمس شعر صدري بشوي شوي وهي خايفه اني اقوم وانا، الى الان ما ادري وش السالفة ولا خطر في بالي شئ أبداً لأني ما اتوقع منها شي زي الي صار، المهم انها مدت يدها بخفه وحطتها فوق زبي بدون ما تمسكه وبعدين مسكت زبي من فوق السروال بشوي شوي (وانا للحين نايم) هي مسكته على طول قاااااام، اول ما قام زبي وهي ماسكته سويت نفسي أتنهد وانا نايم ومديت رجولي وانا كنت ضامها على بطني وهي على طول خافت وانقلبت للناحيه الثانيه.

دقيقه والتفتت ومدت يدها تمسك في زبي مرة ثانية وبعد ما تطمنت اني نايم رفعت قميص نومها الى بطنها وقربت بمكوتها على زبي لحد ما لصق بزبي وانا رايح وطي من جد (مها مملوحه بقوووة طويله وجسمها نحيف لكن مكوتها مليانه وكانت سمرا مثل سمار البرازيليات الي يقطع القلب) المهم صارت تضغط بمكوتها على زبي واحس بيدها وهي تحك كسها، انا خلاااااص معد قدرت اتحمل مديت يدي وحطيتها على نهودها وضغطتها بقوووة على جسمي وهي خافت اول شي لكن اول ما إلتفتت علي لقطت شفايفها وقعدت امصها وقلبتها على جنبها بحيث تكون مقابلتني بوجهها ضميتها على صدري بقوووة مرررة وأنا قاعد امص شفايفها وهي تبادلني المص واقعد امص لسانها وانزل على رقبتها والحسها لها وهي رايحة وطي وتمد يدها وتمسك بزبي وتضغط عليه بقوة شوي وتعصره وارجع لشفايفها ولسانها وامصهم مص متعوب عليه من جد والحس رقبتها واذنها وهي تشاهق كأنها بتموت.

قومتها وجلسنا على السرير وفسخت قميصها وسنتياناتها وما بقى عليها غير الكلوت وانا السروال نومتها على ظهرها ونمت بجنبها وانا قاعد امص شفايفها واصابعي تلعب بحلمة صدرها ونزلت بلساني على رقبتها ومن رقبتها الى خط النهود وادخل لساني بين نهودها وانا ضامم نهودها الي كأنها رمان وهي تتنهد وحالتها صعبة، واحط لساني على حلمتها واقعد اتفنن بالتلحيس وهي تمد يدها كل شوي تعصر زبي مو تمسكه وبس وبعدين مسكت واحد من نهودها وقعدت أرضعه رضع كأني توني مولود وميت جوع ونزلت يدي وحطيتها على كسها من فوق الكلوت وانا قاعد ارضع صدرها وهي تتنهد وتشاهق وحالتها يا حبة عيني أليمة.

أول ما حطيت يدي على الكلوت انهبلت من الرطوبه والمني الي لمسته كان الكلوت غرقان والفراش غرقان بعد، دخلت اصابعي جوا الكلوت وقعدت احركها على بظرها الي كان منتفخ بشكل غير طبيعي لدرجه إني حسبت عندها زب من كبر بظرها، نزلت أصابعي على أشفار كسها الي كانت منتفخه بعد وكبيرة وحطيت اصبعي الاوسط على فتحه كسها ودخلته بشوي شوي وهي تصارخ يا عمري يا سعود، يا بعد قلبي يا سعود، تكفى هات زبك ما عاد فيني حيل، قلت لحظة حياتي خليني الحس كسك، قالت نيكني الحين وبعدها الحس على كيفك، تكفى بسرعة دخل زبك، نزلت عند فخوذها وفسخت كلوتها وفتحت فخوذها وشفت كسها اللي بحياتي ماشفت مثله على كثر ماشفت كان لون أشفار كسها بني فاتح وكانت أشفارها كبيرة وبظرها كبير وطالع على برا بشكل واضح وكان كسها من نوع الكبيني، وقتها كانت مخففه شعر عانتها بشكل خفيف مرررة، اعجبني شكل كسها وذبت أكثر وانا أشوف مويتها تنزل من فتحتها إشتهيت إني ألحسها خاصه إني أقدر التلحيس لكن من جد كانت البنت ما تتحمل.

فسخت سروالي ومسكت زبي بيدي وحكيته على بظرها وهي قاعده تتكهرب وتمد يدها وتمسك زبي تبي تدخله بكسها، دخلت راسه بشويش وهي فاتحه فخوذها وثانيتها على شكل مثلث وتحاول تدفع كسها على زبي تبيه يدخل كله، دفيته بقوة شوي وماصدق زبي خبر على طول دخل لانها كانت منزله بشكل كبير ما يحتاج لدفع على طول دخل، اول مادخل كله خليته جوا كسها بدون ما احركه ونمت فوقها وضميتها بيديني وقعدت ابوس شفايفها ورقبتها وقعدت احرك زبي بشويش جوا كسها وبعدين تحركت هي معي وتقول لي أسرع ياقلبي اسرع، ما حاولت اسرع حركتي لاني عارف عمري بأنزل بسرعة.

هديت الوضع شوي وبعدها لما حسيت اني ارتحت بديت أسرع وهي تتنهد آآآآآه آآآآآآآه يا بعد روحي إنت، ومن اهاتها وتنهداتها بديت أدوخ وانا اتحرك بسرعة وحسيت إني بأنزل، سألتها وين تبيني أنزل؟ قالت نزل جواتي (حسيت إن البنت رايحه في خرايطها وإنها ما تدري وش تقول وما طاوعتها) أسرعت بحركتي أكثر وأكثر لحد ما جتها الرعشه وأنا يا حبه عيني راح ظهري كأنه ورقه في دفتر بزر في الابتدائيه كله شخابيط إكس أو، ولما جيت أنزل بعدها طلعته وكبيت على بطنها وما دريت عن عمري إلا وانا منسدح جنبها، بعد خمس دقايق تقريباً قامت هي وجلست وأخذت المناديل ومسحت المني على بطنها ومسكت زبي بيدها وهو كان يقاوم بين التقويمة والنوم وقعدت تلحس المني الي على راسه وأطرافه وبعدين انسدحت جنبي وهي ما تقدر تحط عيونها بعيوني، حسيت أنا بحالتها وحاولت أهون عليها شوي، سألتها وش الي صار هذا؟ قالت انا بأقول لك ياسعود كل شي، قالت انا طول عمري يا سعود ما قدرت سويت أي شي غلط بحياتي وكنت ميته على الزواج بشكل غير طبيعي لأن انا طبيعة كسي غريبة وانت يمكن لاحظت.

قالت انا بظري كبير وطالع على برا واشفاري كبيرة لدرجه اني اتعب حتى من الكلوت الي ألبسه خاصة لما أمشي او اتحرك لان أي شي يحك ببظري واتعب وانا عندي شهوة كبيرة مرة للجنس وصدقني ياسعود إني باليوم الواحد أغير الكلوت خمس أو ست مرات بسبب إني كل شوي أكون منزله على الكلوت غصب عني وحتى لما أجي أصلي أشك كل
شوي بطهارتي، المهم إني ماصدقت إني تزوجت عشان أرتاح وألقى الزب الي يريحني لكن للأسف يا سعود إن الإنسان الي تزوجته ما كان همه الكس أبداً وكل محاولاته معي كانت انه ينيكني من مكوتي وأنا ما سمحت له وعشان كذا رجع علاقاته بالبنات الي كان يعرفهم قبل الزواج وبعد ما اكتشفته طلبت الطلاق.

أرجوك لا تلومني يا سعود لاني من بعد ماتزوجت كنت أجي وأطمر فوقه وأخليه ينيكني غصب عنه كل يوم، لكن لي اسبوعين تقريباً ما سويت معه شي وما قدرت امسك نفسي لما شفتك جنبي لأني جربت الزب لما تزوجت وما أقدر أستغني عنه، قلت طيب ليش ما خليتيه ينيكك من ورا بعد ما ينيكك من كسك ولا صارت مشاكل ويا دار ما دخلك شر، قالت خليته ينيكني من ورا بعد ما ينيكني من قدام اول ما فتح لي الموضوع وانه ما يرتاح إلا من ورا لكن هو مسخها وصار ينيكني من ورا ولا يبي من قدام وانا ما انبسط كذا وهو ركب راسه وقال انا انيكك على كيفي مو بكيفك ورفضت طريقته.


قالت انا ياسعود ما سويت معك كذا إلا وأنا أبيك معي على طول والقرار يرجع لك، إنت اذا كنت تبيني أو لا، ما رديت عليها لكني خليت جوابي بإني ضميتها على صدري وقعدت أبوس خدودها وشفايفها وهي قاعده تدمع عيونها من المفاجأه قعدت أمص شفايفها ومسكت شفتها الي تحت وأمصها وهي تمص شفتي الي فوق وأحرك لساني على لسانها ومصيت لسانها وهي تمص لساني وشربت من ريقها الي كأنه عسل من حلاوته ومسكت نهودها بيديني الثنتين وقعدت افركهم بقوة وهي تتنهد وتضم فخوذها بقوة على بظرها، نزلت بلساني على نهودها ومصيت حلمتها وحطيتها بين شفايفي وقعدت أسحبها على برا وهي تتنهد (نقطه ضعفها) ونزلت مها يدها تعصر بظرها المنتفخ وبعدين مسكت زبي تحركه وتضغط عليه بأصابعها الناعمة،نومتها على ظهرها ونزلت عند بطنها وقعدت ألحسه بلساني وأنزل بلساني من بطنها لحد كسها وفتحت فخوذها.

تفاجأت من الي شفته (تخيلوا قدام عيني أشوف المني وهو ينزل من فتحه كسها وكان ينزل بغزارة) حطيت لساني على بظرها وحركتها عليه بشويش وبعدين قعدت ألحسه بنهم وادخله جوا فمي وأمصه بقوة وهي تتنهد وتصارخ وترفع بطنها وتنزله وهي تقول ياعمري أنت يا بعد قلبي أنت آآآآآآآآآه عذبتني بأموت معد أتحمل، وأنا مستمر في مص بظرها وهو بفمي لحد ما جتها الرعشه ونزلت بفمي وانا ألحس فتحه كسها وأستقبل أحلى مشروب في الحياة، بعدها نمت على ظهري جنبها وقلت لها يسلم عليك سعود الصغير ويقول ماودك تسيرين عليه، ضحكت وقالت أبي أدلعه سوسو بعد عيوني، قامت جلست عند فخوذي ونزلت رأسها على زبي وصارت تمصه وتدخله كله بفمها وبعدين تطلعه وتلحسه من فوق ومن تحت وتحرك لسانها على رأسه وانا شوي ويوقف شعر راسي لاني أضيع من المص وتنزل بلسانها على خصوتي وتلحسهم وتمصهم وانا قاعد أخذرف (يعني مضيع من جد).


بعد ما نزلت بفمي قامت وانا للحين نايم على ضهري وقعدت على زبي الي تقطع من كثر ما كانت تمصه وتعضه بأسنانها كل ما عذبتها بمص بظرها، قعدت على زبي لكن بدون ماتدخله (يعني زبي تحت بظرها وفتحه كسها) وقالت أبي أحك بظرتي على زبك لاني أحب الحركه هذي يا قلبي، قلت كلي تحت أمرك سوي الي تبين وقعدت تحك بظرها وكسها على زبي وانا أتحرك معها بسررررعه إلى ما ذبحتها المحنة ورفعت مكوتها بدون مقدمات وطبت على زبي ودخلته كله دفعه وحده وانا صرخت صرخه بنت كلب من الألم الي جاني وتحركنا مع بعض وسحبتها على صدري وشعرها الاسود الطويل يغطي وجهي وكل شوي أمص شفايفها أو أمص حلمات نهودها وهي تتحرك بسرعة تنزل وتطلع على زبي وانا اساعدها بيديني على خصرها لحد ما نزلت هي.

وبعدين قلبتها انا، جيت فوقها وتحركت بسرعه لما نزلت على بطنها وصدرها وما يحتاج أقول إني نزلت بقوة لدرجه إن المني وصل لفمها من قوة التزيل، أنسدحت جنبها وانا أبوسها وهي تقول لي بكرة لازم نطلع الصيدليه عشان أشتري حبوب منع حمل يا قلبي لاني أبيك تنزل بكسي قلت أبشري من عيوني، إرتحنا شوي وبعدين قمنا نتسبح ونزلنا ناكل، وانا وهي إلى فترة قريبة على الوضع هذا من ست شهور تقريباً ما يمر يوم إلا وفيه نيكة او نيكتين تقريباً على حسب الوضع في البيت، لكن الاسبوع هذا من جد قافلة معي لأنه جاها واحد يخطبها من أبوي واهلي مقتنعين فيه وهي موافقه بعد وفرحانة وانا ما أبي احرمها من سعادتها لانه مهما كان لازم تتزوج وتشوف حياتها، الي قاهرني إنها قالت لي شف يا سعود اول ما أتملك بنوقف كل شي لأني ما أحب الخيانة، ولها الحين إسبوع متملكة وتتحاشى حتى تشوفني وانا ما أبي أحرجها، وطول الإسبوع هذا ماشي على المثل القائل: عادت حليمة لعادتها القديمة (نظام خمسه بواحد) يعني التجليخ.